ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
سلمى وحبيبها سامي وزوجها نعيم.. سوريون بالقاهرة
عادت من الجامعة جامعة القاهرة متعبة دخلت إلى الشور فورا خرجت من الحمام ترتدي روبا أبيض كان ينتظرها على السرير قام إليها احتضنها بدأ يقبلها ويتحسس جسمها الذي مازال بعضه مبللا همس في أذنها بتجننيني وإنتي مبللة أسقط الروب عن جسمها حملها ووضعها على السرير نام فوقها التهم شفتيها ثم انتقل إلى صدرها كان يرضع نهديها بنهم ويغرز أصابعه فيهما كأنهما فرائس ، باعد بين فخذيها بيديه ونزل يلعق كسها كأنه جائع سقطت أمامه وجبة شهية .
= كانت سلمى ونعيم وسامي واسرهم من اللاجئين السوريين الذين يعيشون حاليا في مصر بالقاهرة والاسكندرية =
لم يكن نعيم يتمالك نفسه أمام جسد زوجته سلمى إنه يعشقها منذ الصغر لم يتوقف عن حبها رغم رفضها له ورغم كل المشكلات التي واجهتهما ، كان يتخطى كل شيء من أجل حبها ، كانت سلمى تستحق كل ذلك فهي فتاة جميلة ذكية أنيقة مغرية تعرف كيف تستحوذ على عقل وقلب من تحبه .
كان لسان نعيم وشفتيه يلتهمان كس سلمى حتى اهتزت من تحته وسحبت رأسه إلى الأعلى بقوة وبنظرة عينين تذوبان شهوة قالت نعيم هلكتني بدي تنيكني كانت كلماتها بمثابة صفارة بداية لمباراة أخرى أمسك زبه بيده وأدخله في أعماقها كانت ضرباته المتوالية تطلق آهاتها وكلماته وجنونه معها ينقلها إلى عالم آخر .
كان نعيم وسلمى لايتلفظان بكلمة خارجة واحدة مهما مر عليهما من ضغوط الحياة اليومية بين العمل والدراسة والقيام بأمور منزل العائلة الذي يعيشان في أحد طوابقه ، أما عندما يلتقي جسديهما عاريان فإن كل أقفال الأدب والاحترام تتكسر وتنطلق أعنة الكلمات الخارجة والأفعال المجنونة فتصبح تحته هي كالعاهرة لاتتورع عن أي فعل أو كلمة هكذا علمها وعودها نعيم ، أما هو فيكفي وصفها له بأنه شرموط منيك يعرف كيف يطلق سراح العاهرة بداخلها .
استمر في نيكها لدقائق وترك زبه بداخلها يطلق حممه الساخنة أراد تقبيلها فأشاحت بوجهها همس لها قائلا كنتي في حلم وصحيتي لقيتي اللي فوقك زوجك كنتي بتتخيلي مين اللي بينيكك ، فتحت عينيها مصدومة لم تكن تتخيل أنه سيتحدث بهذه الكلمات مرة أخرى بعد سنة كاملة ، أنكرت سلمى ودفعته إنت مجنون شو هالحكي كيف بفكر بغيرك ، قال لها أنا عارف إنك بتحبي تتخيلي حدا غيري ينيكك رفضت هي حديثه تماما وانسحبت من تحته معلنة نهاية نيكة جميلة وبداية خلاف لاتعلم كم سيستمر .
.
لم يكن نعيم مخطئا في تلك اللحظة تحديدا كانت تتخيل أنني فوقها لقد أخبرتني بكل تفاصيل ذلك اللقاء الجنسي العاصف وكيف انتهى بخلاف ، قلت لها لماذا لم تصارحيه قولي له آه كنت أتخيل غيرك ينيكني ولتشاهدي ردة فعله إن ثار وتعصب اضحكي وحولي الكلام إلى مجرى آخر وكيف أنك تردين له كلماته القاسية بمثلها ، أما إن أحسست ببعض ليونة واسترسال في الحديث فأسقطيه في هذا البحر لنسيطر عليه خطوة بخطوة ، هذا أنا سامي عشيق سلمى لنعد إلى البداية .
.
تعرفت بسلمى وتطورت علاقتنا سريعا كنت لا أستطيع النوم إلا على صوتها الجميل ولا أستطيع بداية يومي إلا برؤية وجهها الجميل واحتضانها ولو حضنا سريعا خاطفا ، كانت تحكي لي كل شيء أخبرتني قصتها في المدرسة مع نعيم وكيف أنها صدته مرات ومرات دون جدوى حتى تقدم لخطبتها إنه يحبها جدا ولكنها لاتجد بداخلها تجاهه نفس الشعور ، قالت إنني جئت في وقت مثالي لتستطيع الابتعاد عن اهتمامه ، أحببتها وتعلقت بها سريعا وأحبتني هي أضعاف ذلك ، أخبرتها أن قلبي منكسر من حب قديم ولا أريد تكرار التجربة القاسية ولكنها كانت عكس ذلك ، ملأت كل لحظة في حياتي عشقا ، تطور كل شيء سريعا كانت تخرج من بيتها إلى الجامعة ولا تكاد تمضي ربع ساعة على باب الجامعة حتى تتغير خططنا ونذهب إلى حديقة أو كفيه ونقضي ساعات اليوم سويا ثم تعود إلى بيتها لنكمل سهرتنا على سكايب حتى الصباح .
أخبرتها ذات ليلة أنني سأقبلها صباحا قبلة أمام العالم كله رفضت هي لقائي إن كان سيحدث هذا التقينا صباحا ولم أحصل على قبلتي ذهبنا إلى كافيه هاديء وجلسنا في مكان منعزل ، كانت هي أول بنت في حياتي وكنت أول حب لها ، أمسكت يدها وأطلت النظر في عينيها كانت خجلة جدا فبادرتها أنا بحبك ياسلمى وجمالك طير عقلي مشتهي أبوس شفايفك وأضمك وكلما زادت هي خجلا وابتعادا زادت كلماتي سخونة لم أستسلم حتى وضعت يدي على فخذها والأخرى على صدرها وكنت أحدثها دون توقف فلما أحسست أنها مستسلمة أمسكت يدها ووضعتها من فوق الجينز على زبي المنتفخ سحبت هي يدها وقالت إنت قليل أدب يا سامي قلت أيوه إنتي أول مرة تكتشفي هالشي ، لففت يدي على ظهرها ممسكا بخصرها والأخرى على فخذها كنت أطالع عيونها وهي تشيح بوجهها وكلماتي تتدفق تشعل الأجواء حتى قلت ياسلمى لو كنا هلأ في شقتي عالكنبة كنت ماحتركك إلا لما ألمس صدرك وظهرك وفخاذك وأشوف جمال وبياض جسمك قدام عيوني بدون ملابس ، حينها أبعدت يداي عن جسمها وقالت خلاص بكفي أنا راجعة البيت ، حاولت بكل الطرق منعها لكنها لم تقبل وذهبت إلى البيت ، لم أحاول الاعتذار أبدا لأنني كنت أريد هذا الشيء فعلا وليس مجرد إغواء .
.
حاولت الاتصال بها مرارا لكنها لم ترد حتى المساء قامت باتصال سكايب وقالت بدون أي حرف إنت مش مؤدب وأغلقت المكالمة ، قمت بالكتابة لم أعتذر وأكدت على كلامي أنني أعشقها ولا أريد أن أبتعد عنها كما هناك حب قلب هناك أيضا حب جسد ولا ينفصلان بل يكملان حقيقة الحب ، كان حديثي أخف ضراوة فبدأت بالرد بأنها كانت في موقف لاتحسد عليه ، كلامك محرج قلبي كان ينتفض مع كل كلمة ولمسة الجو صار حر جدا متحملتش أضل بين إيديك وإلا كان ممكن يحصل كارثة في الكافيه يغمى علي مثلا من كلامك ولمساتك ، عندها تأكدت أن الطريق أصبح سهلا عدت إلى الحديث بنفس الطريقة كان هناك بعض التجاوب . سأتقدم في مجرى الأحداث إلى الأمام بضعة أشهر حيث الإجازة الصيفية خططنا منذ فترة طويلة لقضاء بضعة أيام سويا حيث ذهب أهلها في رحلة إلى الساحل وبقيت هي بعد طول مجهود وإقناع في بيتها لن تنقطع صديقاتها عن زيارتها ، كان اقتراحي أن تأتي هي إلى شقتي لكنها فضلت أن آتي أنا إلى شقتهم احتضنتها طويلا وقبلت شفتيها وبدأت تعرفني على تفاصيل البيت الذي رأيته في الصور كثيرا ، حتى وصلنا إلى غرفتها استلقيت فورا على السرير وقلت تعالي بجانبي ، قالت لا السرير ضيق لا يتسع إلا لواحد فقلت سأنام على ظهري وتعالي لتنامي فوقي هربت بعيدا وقالت لا إنت روح غرفة أخي وأنا في غرفتي ، خرجت ولم ألتفت أرسلت لها رسالة وبدأنا نتحدث قلت لها ما رأيك أن أتزوجك الليلة
استمر الحديث بين إلحاح مني وتمنع منها حتى وعدتها بأنني يستحيل أن أفعل أي شيء على غير رغبتها ولكنني أحلم كل دقيقة أنني أعانقها عاريين تماما ، كلما حاصرتها بوصفي كانت تقول إنت قليل أدب انتهى كلامها وصمتنا قليلا حتى أرسلت لي رسالة أن آتي إلى غرفتها ذهبت فوجدتها ترتدي فستانا أحمر فأشرت بأصبعي لتستدير كان يكشف كتفيها ويديها وبعض صدرها وظهرها قصير لايصل نصف فخذيها ضيق من الخصر يلتصق بطيزها التصاقا مع حذاء احمر بكعب ، كانت نظراتي تلتهمها اقتربت مني وقالت الفستان قديم ماكنت أعرف إنه صار كثير صغير على مقاسي ، شغلت بعض الأغاني التي نحبها وتراقصنا رقصات رومنسية عليها حتى جاءت أغنية حركية فقلت لها يله ارقصي لحالك وحدة ونص كانت تتمايل وتتراقص بخصرها حتى أشعلت نيراني اقتربت من خلفها والتصقت بها تماما كنت أتعمد أن أضغط زبي على جانب طيزها فتنتفض كررت ذلك مرارا انتهت الأغنية فتوقفت أغلقت اللابتوب والتليفون ووقفت أمامها احتضنتها ثم ابتعدت قليلا قلت لها أنا بحبك ومن أول مرة شفتك تمنيت هاللحظات معك ، كل أمنياتي إنه ماتنتهي أبدا ، قالت وأنا كمان بحبك ومبسوطة إنك معي ، انطلقت كلمات التغزل بجمالها وجمال جسدها حتى قالت مش قادرة أوقف فجلست على السرير وأجلستها بجانبي تحسست شعرها ووجهها ورقبتها وكتفيها اقتربت وقبلت خدها ورقبتها وكتفيها ثم شفتيها في قبلات طويلة تحبس الأنفاس كانت مغمضة العينين تذوب غراما وشهوة بين شفتي ، انطلقت أصابعي تلمس صدرها المكشوف ثم أضغط على نهديها من فوق الفستان كانت يديها تقاومني أحيانا وتشجعني أحيانا أخرى . كنت أحاول أن أجعلها تنظر في عيني دون جدوى اقتربت شفاهي تقبل أذنيها ويدي تضغط على نهديها همست لها نفسي أشوف صدرك ارتفعت منها آهات عميقة وضغطت بيديها فوق يدي على صدرها ابتعدت قليلا وقمت بإنزال الفستان عن كتفيها وتركته يسقط ثم أنزلت خيط الصدرية عن كتفها ساعدتني حركة يدها في إنزالها ثم الناحية الأخرى كذلك ولكنها أمسكت بها بيديها تخبيء نهديها بمقاومة بسيطة جدا لم تكلفني هزيمتها إلا حركة بسيطة بإبعاد يديها حتى تكشفت التفاحتان أمامي كان نهديها رائعين حجمهما متوسط شامخان تنتفخ حلماتهما نافرتان تعطيان دليلا لايقبل الشك بأن جسدها يشتعل شهوة ، سلمى صدرك جنان أحلى مما أتخيل كانت آهاتها ساخنة جدا أطراف أصابعي تقترب حول نهديها تمانع وتقاوم قليلا ولكن أستطيع الفوز في كل محاولة حتى تمكنت من ترك بصماتي على كل نقطة من صدرها من الاعلى والجانبين والاسفل وبين النهدين حتى قبضت على حلماتها بين أصابعي كنت لا أتورع أبدا عن انتهاك نهديها وفركهما حتى سمعت أنينها يتدفق وأنفاسها الحارة تلفح رقبتي .
مع دفعة خفيفة كانت سلمى قد استسلمت تماما ونامت على السرير التهمت نهديها بنهم ورضعتها كطفل جائع قاومتني كثيرا كانت آهاتها تخرج صرخات أحيانا حتى انتهيت تماما وصعدت إلى شفتيها أحاطت رأسي بعنف وقبلتني بشهوة عنيفة كانت فرصة سانحة فأسرعت يدي إلى أسفل بطنها ولمست كسها من فوق الفستان الذي مازال معلقا على خصرها انتفضت هي توقفت عن تقبيلي ودفعت يدي قائلة لا خلص بيكفي مش قادرة نزلت شفاهي تستحث صدرها من جديد أمص حلماتها فتغفو وتتأوه أمسكت فستانها وسحبته بقوة إلى الأسفل مصحوبا بصرخة منها لم يتبق إلا ذلك الاندر الصغير الذي يكاد لايغطي شيئا منها سبقت أصابعي ممانعتها وبدأت ملامسة فخذيها ووضع أصابعي عنوة بين فخذيها
.
هذه المرة قالت بحزم خلاص قوم اطفي النور يا سامي قلت لها هذه المرة فقط ولكنك عليك اعتياد انني احب رؤية جسمك الجميل العاري الحافي في النور الكامل ثم قمت أغلقت نور الغرفة وذهبت يدلني ضوء الشمس المتسلل من النافذة إلى حيث هي قد سحبت غطاء السرير ولفت جسمها به وكأنه سيحميها من جنوني ، سلمى تعبتيني وجننتيني أنا حخلع كل ملابسي فقالت لا خليك زيي ماتخلع كلشي ، بقيت مرتديا البوكسر الذي يكاد يتمزق واقتربت منها رفعت الغطاء والتصقت بها ، في تلك اللحظة قررت أن أفقدها كل الخجل وأن أسقط آخر مابقي من خوفها وممانعتها وبدأت أتكلم بألفاظ فاحشة ، سلمى من زمان بحلم فيكي وبتخيلك عريانة قدامي وعيوني بتتمتع بتضاريس جسمك وايدي بتتحسس ظهرك وطيزك وبطنك وفخاذك وأصابعي تفرك كسك وأنزل ألحس كسك بلساني أذوق طعم عسلك وإنتي تقعدي عركبك وتمسكي زبي وتمصيه وتذوبيني بجنونك بس إنتي رافضة كل هذا وبتخليني أطفي النور عشان ما أستمتع بجسمك السكسي
كنت أتابع كلماتي وأنا أتحسس جسدها وهي ترتعش مع كلماتي خلص بكفي لاتكمل مش قادرة أتحمل يا سامي . ضغطت زبي على فخذها وقلت لها تعرفي شو جاي عبالي هلأ أجابت أكتر من هيك ماضل شي ، قلت لها جاي عبالي أضوي النور وأخلعك الأندر وأشوف كسك وأفركه بأصابعي وألحسه وأخلع البوكسر وأنيكك حالا شهقت شهقة عالية وقالت لا بكفي لاتزود ولا حرف ،
وأكملت نفسي أفتح كسك وأنيكك عشان تعرفي إنك محرومة من شي ممتع جدا ، ضمت فخذيها وقالت حرام عليك تعبتني يا سامي ، اقتربت منها وضممتها وقلت أكيد ماحعمل شي يضايقك أو غصب عنك بس بقولك جد مشتهيكي . قالت كلامك ذوبني بحياتي ماحسيت بهيك إحساس بس عندي كم سؤال ، اتجهت بحديثها متعمدة للاستفسار عن بعض الأمور كانت تأخذ وقتا طويلا من شدة خجلها لكنني كنت أشرح لها بألفاظ واضحة وقاسية . رغم ذلك هدأت أنا قليلا وكذلك هي ، احتضنتني وقبلتني برومنسية وتعمدت أن تضغط بجسمها على زبي حتى تأكدت أنه ارتخى قليلا فقامت ولفت جسدها بملاة السرير وأضاءت النور واتجهت إلى الحمام ، لقد خدعتني هذه الصغيرة لكنني لن أسمح بتكرار ذلك مرة أخرى بالتأكيد
الجزء الثاني
عندما انتهت العاصفة بيني وبين سلمى تأكدت تماما أن حبنا لن يبق عذريا بعد هذه اللحظة . ولكن سأتقدم بالزمان كثيرا لأصل إلى أول مرة تحدثنا فيها بعد زواجها وعودتها من شهر العسل .
.
اتصلت بي من رقم مختلف لتخبرني بعودتها بعد التهنئة بالسلامة صمتنا طويلا فقطعت صمتها بقول إيه ما انبسطتيش في شهر العسل قالت مش عايزة أتكلم في الموضوع نهائيا سلام يا سامي مضطرة أقفل . كانت أياما عسيرة علي ولم أستطع احتمال تلك النهاية القاسية ولكنني أدعي أنني غسلت قلبي تماما من حبها والتظاهر بالتناسي وأن كل شيء على مايرام ولكن ماجاء بعد المكالمة أكد لي أنني لم أنس شيئا اتصلت عدة مرات لم تجبني أرسلت لي تقول الوضع صعب جدا متتصلش لغاية ما أرتب أموري وأعرف أنا عايزة إيه . عزمت على مقاطعتها ، عدت إلى سابق عهدي كنت أقضي معظم يومي خارج المنزل مع ماتبقى من أصدقاء في المقاهي نلعب الطاولة والشطرنج أو في النادي نلعب تنس الطاولة المهم أن أعود للبيت من أجل النوم فقط ، تتابعت الأيام رجعت إلى نشاطي وإشراقتي حتى وصلتني رسالتها تقول أنا حاسة بضعف تجاهك يا سامي ومش قادرة أنسى وأكمل حياتي وكمان حاسة بخجل لما بتخيل اللي بيننا وبنفس الوقت فيه رجل تاني مكانك مش قادرة أتعامل معاه ، ولما حكينا آخر مرة وعلقت على شهر العسل حسيت زي بداية كلامنا سوا إنك شقي وقليل أدب وأنا خجلانة قدامك ، نعيم رح يرجع للشغل بيقعد معي يومين وبالشغل خمس أيام ، رح حاول شوف طريقة عشان أشوفك ضروري .
كانت شقة نعيم في نفس البيت مع أهله ويتوجب عليها البقاء دائما مع العائلة إلا عندما تذهب إلى بيت أهلها الذي لايبعد كثيرا . لم يكن أمامها إلا الجامعة حتى تستطيع أن تخطف الوقت قبل العودة إلى بيتها . سافر نعيم في آخر أيام الإجازة الأسبوعية وقضت سلمى ليلتها معي على سكايب لم نشعر حينها إلا بالغربة والغرابة ماذا أقول ماذا ستقول هي كانت ليلة عصيبة لاتخرج الكلمات إلا قليلا ولكنني تجرأت في النهاية وقلت لها بكرة نتقابل عندي في البيت عايز نتكلم براحتنا رفضت وتململت ولكنني أقنعتها بأنه لن يحدث أي شيء أبدا سنتحدث فقط ، لم تكن المرة الأولى التي تأتي فيها سلمى إلى شقتي ولكن هذه المرة مختلفة كثيرا .
استقبلتها خارج العمارة وصعدنا سويا كان اللقاء مجرد سلام باليدين فتحت باب الشقة ودخلنا وأغلقت الباب ، بلا أي مقدمات التفت وأنا أشعر أنني أريد أن التهمها تقبيلا لم تكن أقل مني إثارة كان التفكير واحدا فانطلقنا تجاه بعضنا وقد حددنا الهدف قبلة ساخنة انقطعت لها الأنفاس ابتعدنا بعدها ننظر لبعضنا اشتقت لك بجنوووون واقتربنا ثانية كانت قبلة شهوانية طويلة أخرى استدارت ومشت باتجاه الغرفة وقالت بليز يا سامي احنا اتفقنا نتكلم بس ،
لحقت بها وقلت لها صعب ألتزم بكلامي مشتهيكي بجنون ، مشتاق لصوتك ووجهك وجسمك ، مشتاق لأوقاتنا سوا لم أجد صدى لكلامي ، أنا أعرف سلمى متى تتمنع راغبة ومتى تصدني لقد كانت رافضة فعلا لأي اتصال جسدي بيننا ، لكنها بدأت تتحدث عن الأيام الصعبة التي تلت فراقنا ، لم يكن الفراق اختيارا منها أنا أعرف كل ذلك ولا أريد أن أتذكر المهم أنك معي ، كان لقاؤنا ذاك فقط لكي تتحدث عن ماتشعر به الآن من تشتت وضياع كنت أستمع لها بانتباه لم تأت على ذكر زوجها أبدا لكنه قاطعها بعد ساعات لتلتقط هاتفها خائفة معلش أنا بالجامعة بكلمك لما أخلص ، أرادت لملمة شتاتها الحائر وتخرج استوقفتها لأقول جاء دوري في الحديث ، أنا بحبك بجنون مهما حاولت أهرب من الحقيقة حتى زواجك مامنعني عن حبك وحاسس إنك زيي تماما
أقرت مؤكدة إنت عايش معي بكل لحظة من حياتي الجديدة يا سامي مستحيل أتخلص منك عشان هيك جيتك بدي أعرف إيش لازم أعمل ، قلت لها محبتي إلك لازم نبعد وما أخرب بيتك لكن مش قادر مش ذنبي إني متمسك فيكي فقالت مع بكاء ولا ذنبي أنا كمان إنت عارف كلشي .
ذهبت وقبل أن تخرج من الباب قبلتني طويلا وقالت معنديش حد في الدنيا أهم منك ولا حتى هو وذهبت وهي تعلم تمام العلم أن مكانتها عندي ماتزال تنتظرها مهما حصل .
هنا نعود بالزمن ..
أعود إلى أول لقاء في شقتها حيث تركتني على السرير لم أتذوق إلا القليل من ريقها ، ذهبت إلى حمام الغرفة وأغلقت الباب طرقت الباب وقلت لها سأذهب إلى الحمام الرئيسي أريد ملابس مريحة طلبت مني أن أذهب إلى خزانة ملابسها وأحضر أي شيء تلبسه هي فاخترت متعمدا شورتا قصيرا وتيشيرت وناولتها قالت إنت مش لاقي أصغر منه يا سامي قلت مشي حالك بيه هو إنتي خايفة مني أتجنن عليكي ، لو عايز أعمل حاجة كنتي بين إيديا وكنت عملت اللي أنا عايزه ،
ضحكت وهي ترتدي هذه الأشياء وخرجت ، كان جسدها في عيني أجمل من ذي قبل وأكثر نضارة أمسكت بها وهمست لها روحي البسي حاجة حالا لأن لو ضليتي بهاللبس ماتلوميني على أي شي ذهبت وأحضرت لي ثيابا تخص أخاها اخذت شورا باردا ينهي كل النيران المستعرة بداخل وخارج جسدي وارتديت ملابسا وخرجت فوجدتها أجمل وأحلى .
أنا جائع يله للمطبخ ذهبنا سويا وقمنا بتحضير وجبة متنوعة خفيفة لم نتوقف عن الضحك حتى انتهينا من الأكل وقررنا أن نلعب لعبة الصراحة ، بدأت أسئلتنا خفيفة العائلة الدراسة المستقبل الأحلام ثم الحب ثم الأعمق فالأعمق . لم أكن صادقا في كثير من الإجابات ولكنها كانت صادقة منفتحة ولم تكتم شيئا ، حتى عندما سألتها هل شاهدت أفلام سكس من قبل صارحتني بنعم ، كانت معظم أسئلتي لإثارتها ومظم أسئلتها استفسارات عن العلاقة الجنسية كانت متحفظة في اختيار ألفاظها وتلميحاتها بينما كنت منطلقا في إجاباتي وأتعمد خدش حيائها بجرأة وكلمات صريحة ، كمثال سألتني ليه بيطلع سائل من الراجل بس البنت لا ، قلت مين قالك البنت لا ، الراجل لما يوصل لذروة الشهوة بيرتعش ويطلع من زبه السائل المنوي والبنت كمان لما توصل للنشوة الجنسية بترتعش وممكن يطلع من كسها سائل حسب جسم وطبيعة البنت مش كل البنات واحد بعضهم سائل لزج بعضهم سائل زي الميه وبعضهم ارتعاش بس بدون سائل . كلما زاد حديثنا تزداد سخونته وتزداد شهوتنا
كنت ألاحظ عضة شفتيها بين الحين والآخر كما لاحظت الانتفاخ تحت ملابسي اقتربت منها وقلت لها أنا قلتلك الشورت تبعك مش هيخلي الليلة تعدي على خير كنت قد وصلت إليها قبلتها وأصابعي تتخلل شعرها وتلامس رقبتها وأذنيها كانت مندفعة هي أيضا وقد راحت أصابعها تستكشف طريقها حتى وصلت إلى زبي ضغطت عليه وكأنها تريد معرفة أي شيء عنه ، همست في أذنها زبي واقف احتراما لجمالك
بلا أي تأخير رفعت التيشيرت عن جسمها كان نهداها يتدليان متصلبين وحلماتها بارزة أمسكت نهدا بيدي أفركه بلا رحمة والآخر كانت حلمته بين شفتاي كان لساني يتحرك بقوة وآهاتها تعلو وجسدها يشتعل لم أتوقف رغم كل توسلاتها انتقلت إلى النهد الآخر أرضعه بسرعة حاولت التملص مني مرارا حتى وقفت وغطت صدرها بذراعيها وقفت مقابلها فاستدارت وقالت لا تعبت صدري نار
التصقت بظهرها وكان زبي المنتفخ يعلن لها عن جنونه الجارف بضغطات متوالية على طيزها كانت استدارة طيزها من خلف الشورت القصير الضيق تدفعني للجنون حتى رغبت بتمزيقه حاوطت جسدها بذراعي من تحت إبطيها وضغطت على نهديها والتصقت بها أقبل كتفيها ورقبتها من الخلف والجانبين حتى تهالكت بين يدي
أخذتها إلى غرفتها استلقت على السرير وتلحفت بالغطاء خلعت ملابسي ماعدا البوكسر ودخلت معها تحت الغطاء التهمت شفتاي صدرها بسرعة ويداي تتحسس رجليها وتصعد أصابعي إلى الأعلى بينما لساني يلحس جسمها نزولا إلى بطنها عاقدا العزم على التقاء أصابعي وفمي عند كسها ، كانت يداها تتحسس شعري وتنكشه حينا وتشده أحيانا أصابعي تتحسس فخذيها حتى وصلت الشورت ،
كانت شفاهي تقبل بطنها ولساني يلامسه بإثارة وهي تتلوى تحتي بعنف وتبعد رأسي كلما انحدرت عبر تضاريس جسدها إلى الأسفل ، عندما وصلت يدي إلى الشورت كانت ترتعش حرفيا ثبتت شفاهي أسفل بطنها وضغطت بأصابعي على كسها وبدأت تحريكها برفق أعتقد أن احتكاك الشورت بكسها لم يكن له معنى كانت رؤية كسها حالا وملامسته هو ما أسعى إليه
كانت تموء وتتأوه وتشد شعري وتهرب بخصرها وتبتعد عرفت أنني لن أحصل على شيء بهذه الطريقة قمت من جانبها لامست ساقيها بهدوء وبدأت أقبل ركبتها وأباعد بين فخذيها شيئا فشيئا حتى جلست بينهما وتمكنت منها تماما جلست على ركبتي بين ساقيها وانطلقت يداي ثبت خصرها أمسكت بأطراف الشورت وسحبته للأسفل كانت تصرخ بصوت مكتوم لا لا بليز مش قادرة يا سامي هلكتني تعبتني اااه بس بليز بلاش اااه ،
ألم تكن تعلم أن هذه الآهات تحرضني أكثر وتطير عقلي وتدفعني أكثر إلى اقتحامها ، أمسكت بالشورت بأطراف أصابعها في محاولة أخيرة لإنقاذ نفسها وأنا أعلم أنها مقاومة على استحياء ، سقط الشورت أخيرا وانكشف أمامي كسها الأبيض ناعما تماما وكأنها تعرف بأنني سأصل إليه فاستعدت لذلك كما تفعل العروس قبل عرسها ، كانت تقاوم محاولة تغطية كسها بيديها وأنا أبعد يديها فتحاول إغلاق فخذيها ،
استمرت قليلا بين هجوم مني ودفاع منها لن أقول دافعت كثيرا لأنني متأكد أنها كانت أكثر مني اشتياقا لهذا اللقاء قبلت بطنها ونزلت أقبل كسها طبعت قبلات ساخنة مع حركة من لساني كانت تشهق وتئن وتشد على شعري بقوة ، تهالكت وارتعشت عدة مرات رفعت رأسي واستلمت أصابعي المهمة
كنت أفرك كسها الذي انتفخ وتغير لونه واحمر كانت تضغط بيديها على يدي فلما نزلت إلى أسفل كسها وجدته مبللا رطبا وزاد أنينها وشهقاتها كانت آهاتها عالية جدا ضغطت إصبعا لينزلق قليلا بداخلها سندت جسمها وقعدت وثبتت يدي وقالت لا لا خلص كفاية ارحمني مش قادرة أقاوم بس لازم تفهم إنه أكتر من هيك مشكلة بترجاك لاتجنني أكتر أخرجت إصبعي وعادت أصابعي إلى بظرها أفركها أكثر وأسرع بينما هي جالسة
ثبتت نظراتي في وجهها لم تكن تحتمل أن تنظر في عيني اقتربت منها قبلتها فهجمت بشراسة تلتهم شفتاي وتضغط على أكتافي بقوة وتضم صدرها إلى صدري أحسست باشتعال شهوتها ورغبتها في المزيد ، ابتعدت عن شفتيها وعدت للنظر في وجهها وهي تلهث وتتأوه وتفتح فمها طويلا دون إخراج أي صوت
كانت أصابعي تنتهك كسها وخصرها يرتجف حتى وصلت إلى النهاية وأبعدت يدي ، بينما ترتعش رعشة النشوة كنت ألامس يديها وكتفيها وظهرها وجوانبها بيدي وأضمها إلى صدري حتى هدأت ابتلعت ريقها بصعوبة أحضرت لها الماء شربت وهدأت ، نظرت لها فضحكت قلت لها بحبك ياسلمى قالت بدلع وغنج وأنا كمان بحبك كثير تعبتني يا سامي مكنتش متخيلة إنه بيصير فيا هيك ،
همست لها احنا لسه ماعملنا شي يادوب ربع اللي بينعمل بين اتنين شهقت وضحكت وقالت هو لسه فيه أكتر ، اقتربت منها ولمست صدرها وقلت بصراحة كسك جنان شكله بجنن وطعمه حلو أثناء حديثي ضربتني على كتفي بس ياقليل الأدب قلت يعني أبوسه ألحسه أفركه عادي بس أتغزل فيه ممنوع ،
أمسكت يدها ووضعتها على البوكسر وقلت لها وعلى فكرة زبي كمان حلو وحيعجبك وتتغزلي فيه ردت آه إنت بتحلم ولكنها لم تبعد يدها قبلت شفتيها في قبلة طويلة فتحررت يدها أمسكت زبي تضغط عليه تركت يدي تهيم في بحر جسدها الناعم أصعد إلى شعرها الناعم عبر رقبتها وأنزل إلى صدرها يدي الأخرى تبحر خلف ظهرها حتى وصلت إلى أسفله أحسست بارتعاشها ، كان زبي يشتعل وينتصب تحت البوكسر بفعل ضغطها وتحريك أصابعها وقفت أمامها على ركبتي أمسكت يديها وقلت لها خلعيني البوكسر ترددت هي كثيرا يله ياسلمى يله حرام عليكي شايفة كيف تعبان وعايز يتحرر أنزلت هي البوكسر وكانت تحدق فيه حتى تكشف واقفا أمامها تماما تنهدت وقالت واو ليه هيك يا سامي
قلت لها عشان بيعشقك وبيتجنن لما بيشوف جسمك السكسي ، أمسكت يدها ووضعتها على زبي صارت تحرك يدها بخجل فقربته إلى وجهها فابتعدت ، بوسيه بوسة خفيفة ، لأ مابدي ، يله جربي ، لأ ، تركته من يدها وأعادت ظهرها للخلف ، إصراري عليها جعلها تلين شيئا فشيئا اقتربت بشفتيها وقبلته أغمضت عيني ورفعت رأسي حتى لاتحس بالخجل من نظراتي وفعلا صدق توقعي صارت تجرب بنفسها دون طلب أو إلحاح مني كانت تمسكه بيدها تلامس رأسه بشفتيها تقبله على استحياء وتنتقل من رأسه إلى أسفل وضعته بين شفتيها فسال شيء من ريقها عليه وأصبحت تحرك شفتيها عليه ثم صعدت إلى رأسه ووضعته في فمها حينها فقط أمسكت برأسها وأصبحت أحركه دخولا وخروجا إلى فمها أوقفت حركتي أخرجته من فمها ولحسته بلسانها فلما فتحت عيني تركته من يدها مسحت شفتيها بيدها وبلعت ريقها قبلتها وهمست لها زبي مبسوط عشان دلعتيه ،
تراجعت للخلف أمسكت فخذيها وسحبتها إلى طرف السرير لم يحصل أي مقاومة هذه المرة استسلمت تماما ولكنها قالت بليز حبيبي مابدنا نتهور ونعمل حاجة غلط ، لامست كسها بأصابعي ثم اقتربت أقبله ألحسه بلساني في حركات مجنونة حتى بدأ جسمها يتحرك وينتفض ويديها تشد شعري ، كانت شفاهي تمص بظرها وتضغط عليها بلا رحمة نزلت قليلا وأدخلت لساني بين شفرات كسها لا لا لا خلاص
رفعت رأسي سحبتها إلى وسط السرير ونمت فوقها تركت زبي فوق كسها قبلت شفتيها ومصصتها بقوة حتى زال كل لون الروج من فوق شفاهها كنت أفرك زبي فوق كسها فهمست لي ذوبتني بليز ماتسوي شي غلط حاضر يا قلبي تفريش من فوق بس ، ارتاحت لكلامي فتحت فخذيها أكثر صار غنجها وآهاتها أكثر إثارة كنت أشعر كل لحظة أنني سأمسك زبي وأضعه بداخلها ولكن حبي لها يمنعني من هذا التهور ، ازدادت سرعتي في الحركة وازداد جنونها كانت تضم فخذيها على خصري وتعصرني ارتعشت مرتين متقاربتين
قمت من فوقها رفعت رجليها وتركت زبي بين فخذيها يفرك كسها كاملا يخترق شفراتها صعودا إلى أعلى كانت هي خائفة ومرتعبة حيث ضممت رجليها على زبي بقوة ولم تستطع التحرك أو الإفلات كنت أحس بنعومتها وسوائلها تغرق زبي وتدفعه بقوة لينفجر ، كان رأس زبي يزداد احمرارا حتى توقفت فجأة وانطلقت حمما ساخنة تساقطت فوق بطنها وكسها
كان عقلي يتبخر من السعادة والنشوة حركته قليلا حتى إفراغ كل ما بداخلي من شهوة كانت آهاتي مفاجأة لها تماما لم تتوقع ذلك كما تفاجأت بهذا الكم من المني الذي يغطي بطنها ويسيل نزولا على كسها ، كانت تنهيدات الارتياح واضحة عليها ، كانت خائفة جدا من هذه التجربة ولكن النهاية بددت كل هذا الخوف والقلق ، تناولت الكثير من المناديل الورقية ومسحت بطنها وناولتني بعضا أيضا مسحت زبي ونمت على ظهري بجانبها ، التفت إليها لم يكن زبي قد ارتخى تماما ضغطته على فخذها ولامست صدرها واقتربت أقبل شفتيها وأنا مغمض العينين بحبك ياسلمى ، وأنا كمان بحبك يا سامي
كانت ماتزال تمسح جسمها قالت لا هيك مش حينفع قامت إلى الحمام قلت لها خدي شور وأنا جاي وراكي متقفليش الباب ، ما إن سمعت صوت المياه حتى قمت ولحقت بها وقفت خلفها في البانيو كانت تغسل جسمها بالصابون ضممتها وتناولت الصابون من يدها وبدأت أغسل جسمها من الأمام وأنا ملتصق بظهرها لما انتهيت
استدارت أمسكت الصابون وغسلت زبي وبطني ونزلت أمسكت بخصيتي وضغطت عليها قلت بس ياقلبي شوي شوي ضحكت واحتضنتي وخرجنا بعد أن جففنا أجسامنا بلا ملابس اتجهت ناحية الدولاب أمسكت بها وقلت بدون ملابس تعالي ، تلحفنا بالغطاء سويا فتحت اللابتوب وبدأنا في مشاهدة فيلم من ليستة الأفلام التي حضرناها لملء هذه الإجازة الرائعة .
لم تكن هذه المرة الأولى إلا بداية حلقات عشقنا الذي مازال مستمرا ، مئات الأحداث والمواقف والقصص الجميلة التي سأحكيها كلما استطعت ، ببداية ونهاية واحدة أوجهها لست وحدك .
الجزء الثالث
كانت تلك الإجازة من أسعد أيام حياتنا قضينا كل وقتنا بين لعب وحب وتقبيل وأحضان ، لم نرتد ملابسنا إلا قليلا كانت تخجل مني كثيرا ولكن إصراري وتعمد خدش أنوثتها بكلامي البذيء جعلها مجنونة كليا انطلق لسانها في الحديث والمص على حد سواء ، عندما استيقظنا في الصباح قبل اليوم الذي قرر أهلها فيه العودة من الساحل ، أيقظتني وهي تمص زبي حتى وقف كالعمود بين يديها ، قلت صباحك جنون ياقلبي صاحية متجننة على زبي قالت ولهانة عليك يا سامي حجننك اليوم عشان ماتنسى هالختام الحلو لإجازتنا ،
جلست ومازالت تجلس بين رجلي ممسكة زبي قبلتها وهمست لها لو تخليني أنيكك فعلا بصير أحلى ختام ، دفعتني وأسقطتني على السرير وقالت كل شي يجي بوقته عادت تمص زبي وكأنها تلقت دروسا تعليمية في كيفية المص ، كنت أصارع حتى لا أصل إلى النهاية سحبت زبي من فمها وقبلتها قبلة طويلة ندمت عليها حيث استبدلت زبي بلساني كانت تمص لساني بجنون وشبق ، انفصلنا بعد أن انقطع نفسي
قلبتها على ظهرها ونزلت على كسها مباشرة وجدته مبللا كأنه خارج من حفلة نيك لحست بظرها بلساني ثم مصصته بعنف وكلما أخرجته من فمي كانت أصابعي تكمل مهمة إشعال كسها نزلت أصابعي إلى فتحة كسها المبلل ولو أدخلتها حينها لما انتبهت من صوت الآهات والأنين
كان خصرها يتلوى تحت شفتاي قعدت بين فخذيها أمسكت زبي وفركت رأسه على كسها بللته بسوائلها ولم أتوقف حتى ضغطت رأسه محاولا أن أدخله في كسها توقعت منها رفضا مثل كل محاولة لكنها كانت تميل بجسدها تجاهي غير ممانعة أبدا ، تركت زبي فوق كسها وملت برأسي وجسدي فوقها وقلت سلمى إنتي واعية قالت آه واعية ومشتهيتك خذني بدي ياك تفتحني لو مافتحتني حفتح حالي وذهبت يدها مباشرة تفرك كسها
وضعت أصبعها بالأسفل في صيغة تهديد سحبت يديها إلى الأعلى وهمست في أذنها بحبك يامجنونة بعشق كسك وماحدا رح يفتحه غيري بس مش اليوم ردت طيب طفي ناري قلت لها
.
انبطحت على بطنها وظهرت أمامي طيزها البيضاء الجميلة المشدودة لامستها بيدي وغرزت أصابعي فيها قبلتها من الناحيتين وقلت لها من كثرة العلامات اللي في جسمك حنتفضح لو لبستي قصير أو مفتوح قدام أهلك مفيش حتة في جسمك إلا كلها كرزات مص وعض خطر لي هذا التحذير عندما رأيت آثار أصابعي على طيزها فانتبهت للعلامات على ظهرها ورقبتها .
وضعت زبي بين فلقتي طيزها وضغطته بقوة كانت ضيقة جدا ولم تفلح المحاولة قالت إنها تحس ببعض الألم فطلبت منها كريم مرطب أخبرتني بمكانه فأحضرته وضعت القليل على أصابعي ودهنت بين فلقتي طيزها ودسست اصبعا واحدا بهدوء داخل طيزها ، يا قلبي توجعتي ، أيوه خفيف ، أخرجت أصبعي مسحت يدي ثم وضعت القليل من الكريم على زيي دهنته من رأسه حتى الأسفل . ضممت رجليها وجلست فوقها ممسكا زبي وضعته بين فخذيها وحركته حتى وصلت إلى المكان المنشود ، ضغطت زبي قليلا فانزلق رأسه داخل طيزها رفعت رأسها والتفتت مع شهقة خفيفة ، اااي إنت دخلته أيوه دخلته هذي بروفة عشان لما نقرر أفتح كسك بس بدون كريم ،
دفعته أكثر فتألمت نمت فوق ظهرها تسللت يدي اليسرى إلى نهدها الأيسر ويدي اليمنى إلى كسها كنت أحرك خصري إلى الخلف فيخرج ولا يتبقى إلا رأسه بداخلها ثم أضغط على طيزها فينزلق فتصرخ لا خلاص بيكفي مابدي وكلما اعترضت كانت أصابعي تنهش كسها فركا ونهدها ضغطا فتنسى نيكة طيزها تماما
كنت أمنع نفسي من القذف لإطالة فترة النيك لكن طيزها الضيقة وعشقي لها وشهوتنا الحارقة اجتاحت جسدي فتدفق إلى داخل طيزها حتى شهقت من انتفاخات زبي المتلاحقة والحرارة التي تتدفق بداخلها لم أخرجه من طيزها كانت تضغط فتعصر زبي بداخلها وتحلبه
بقيت نائما على ظهرها أتحسس كل أجزاء جسمها كنا نضحك لكل تفصيلة حدثت في الدقائق الماضية حتى قالت إنت لو فتحتني حتتزوجني يا سامي ،
صدمني سؤالها جدا فقلت أنا حتزوجك في كل الأحوال سواء فتحتك أو مافتحتك
أسعدتها إجابتي وقالت أنا كلي إلك
قبلتها طويلا وكان زبي يرتخي شيئا فشيئا قمت من فوقها وبدأنا مسح وتنظيف أجسامنا . كانت نيكة طيزها هذه آخر عهدي بجسمها في تلك الإجازة لملمنا كل شيء وانطلقت بعد الاستحمام إلى بيتي وتجهزت هي لاستقبال أهلها .
.
كانت الأيام المتبقية من الإجازة تضاهي في جمالها تلك اللقاءات الناعمة كنا نقضي كل وقتنا سويا على سكايب نتحدث عن أجمل إحساس عشناه ، لم تكن سلمى تتحفظ إلا في بعض الكلمات ولكنني كعادتي كنت فظا وقليل الأدب بحسب وصفها ، كنا نستذكر كل شيء ويتخلل حديثنا قبلة من على بعد أو استعراض لبس معين على جسمها ، لكن تلك الهدية من نعيم قريبها كانت الشيء الوحيد الذي نغص علينا إجازتنا .
.
نعيم كما قلت سابقا هو الذي يلح على خطبتها قريب وصديق مقرب للعائلة خصوصا أخو سلمى الأكبر ، كانت هديته مغلفة نصحتها ألا تفتح الهدية وتعيدها له لاحقا مع شكر جزيل . لكن إصرار العائلة كان غريبا ، فتحوا الهدية وبدأ التندر عليها أيوه الحب الحب إلى غير ذلك من كلمات ولم يتوقف أحدهم عند مضمون الهدية ومعناها ، كنت قد قرأت الكثير من المقالات والكتيبات عن فن اختيار الهدية ومعناها ، حيث كانت صداقاتي بالبنات كثيرة ولكن هذه من بعض ما أخفيت عن سلمى ،
جاءت رسالة تخبرني أنها فتحت الهدية بإصرار أهلها ، دخلت سكايب أيوه إيه الهدية ، قالت فستان قصدي قميص نوم ، ثرت أنا ولكنني كتمت عصبيتي فبدأت تسرد ردة فعل العائلة ، لم أطق صبرا فقلت ، أنتم شوية مهابيل مش عارفين يعني إيه ولد يجيب لبنت هدية قميص نوم إيه الخره ده كانت أول مرة تشهد سلمى عصبيتي ، كنت مستفزا جدا ، ولكنها بجمال حديثها وحنانها استطاعت تهدئتي وقالت أنا قلتلك أنا إلك وحدك الهدية رح أقطعها ولما يجي أرميهاله ،
لم أكن قد هدأت تماما فقلت احكيله شكرا عالهدية وبوعدك راح أخليكي تلبسيه يوم ما أنيكك أول مرة وأفتحك ، أحسست بتنهيدتها فقلت يا قلبي أنا بحكي جد وبعدين اشتقتلك بدي شوفك فتحت الكاميرا وتحدثنا طويلا حتى هدنا التعب والنعاس .
.
انتهت الإجازة عدنا إلى الدراسة اتفقنا على اللقاء كانت تقترح كفيه كالمعتاد فقلت شقتي اشمعنى أنا أجيلك البيت وإنتي لأ ، كنت أريد منها أن تعرف طريق البيت القريب من جامعتنا حتى يكون خيارها الأول دائما ،
رفضت اقتراحي التقينا في الكافيه احتضان طويل قبلة سريعة دون أن يرانا أحد اشتياق وحديث الذكريات تكرر في الأسبوع الأول بضع ساعات نقتطعها من اليوم الدراسي ، الإجازة الأسبوعية قضيتها على سكايب معها كنت كل دقيقة أطلب منها أن نلتقي في بيتي اشتقت لك ياسلمى نفسي أحضنك أبوسك وكانت تكمل فورا بلهجة ساخرة أحضنك أبوسك أ ااااك أااااك أنا مش عيلة صغيرة عارفة إنت عايز إيه بالضبط بس اصبر كم يوم عندنا في الكلية بيرتبوا حاجة ممكن أستغلها وتنول المنى ،
مرت الأيام طويلة حتى جاءتني رسالتها تعال على المكتبة متتأخرش ، دقائق كنا نجلس هادئين وسط الهمهات والضحكات التي تملأ أرجاء المكتبة أخرجت لي إعلانا عن رحلة الكلية إلى الغردقة كانت تطير من الفرح قلت لها ماشي نسجل سوا حلوة الغردقة جدا حنقضي كم يوم حلوين ،
علت وجهها تكشيرة وقالت إنت مبتفهمش صح ، ليه يا قلبي مش فاهمك بجد ، قالت ماشي اطلع إنت الرحلة أنا مش عايزة أجيلك شقتك ولا نقعد مع بعض لوحدنا تاني ، اااه خلاص فهمت ياقلبي تولع الرحلة والجامعة والغردقة والعالم كله بس وشك الحلو يضحك شوية كنت أقفز من السعادة بعشقك أنا ، خططنا لكل شيء ستقوله لأهلها بكل التفاصيل ، خططنا للمعسكر المغلق في شقتي الكثير من الطعام والمعلبات الكثير من الأفلام والأغاني الكثير من كل شيء ، إلا شيء واحد لم نتحدث عنه ربما لأنه هو أساس كل شيء ، الحب والجنس .
سلمى وصلت محطة الباصات انتظرها أخوها حتى مل وغادر كنا ننتظر مغادرته لنتجه بدورنا إلى شقتي ، حملت حقائبها وصعدنا إلى الشقة ، عرفتي طريق شقتي تقدري تجي في أي وقت مع غمزة من عيني ردت إنت فاكرني إيه ، وصلنا الشقة أغلقت الباب تفضلي زي بيتكم ، قالت فرجني على الشقة أخذتها لنتفرج على الشقة كانت تعلق على النظافة والترتيب وكيف أن كل شيء يفتقد لمسة ست البيت احتضنتها من الخلف أقبل رقبتها حاوطت خصرها بيدي وقلت إنتي ست البيت وست قلبي كمان ، سلمى تتزوجيني
التفتت تجاهي ودون تردد نظرت في عيني ابتسمت وقبلت شفتاي وقالت أيوه بتزوجك يا سامي وين غرفتي ، قلت قصدك غرفتنا فقالت لأ غرفتي بينفعش العريس يشوف عروسته إلا يوم الفرح همست لها والدخلة ،
ذهبت وأحضرت حقائبها وخرجت من الغرفة وقلت خدي راحتك ، نادتني بعد دقائق شو بتحب ألبسلك يوم فرحنا قلت أجمل شيء بتحبي أشوفك فيه ، خرجت فأغلقت الباب خلفي ولم تفتحه إلا بعد وقت طويل كنت قد جهزت طاولة في الصالون شيبسي تسالي عصير فراولة سلطة فواكه شوكولاته كل ماكنت أعلم أنها تحبه حضرته وجلست في انتظارها .
خرجت سلمى من الغرفة تسبقها رائحتها العطرية الهادئة وطقطقة كعبها على الأرضية السيراميك ، لم أصدر صوتا فخرجت تبحث عني حتى وصلت إلى الصالون وصلت وكأن شمسا قد طلعت كانت باسمة الثغر وجهها جميل وضاء تحت طبقة تكاد لاتلاحظ من المكياج الخفيف مع أحمر شفاه روز ترتدي فستانا رماديا مفصل على جسمها تماما مشدود وكأنه صنع خصيصا ليضعني في الحالة التي كنت فيها عندما رأيتها ، كانت حبيبتي تنبض بالحياة
وقفت مبتسمة تحركت تماما مثل عارضة أزياء ثم استدارت ، شو رأيك ، قلت لها جنان عليكي بس القالب غالب ، هو حلو لأنه على جسمك ضحكت وتقدمت تجاهي قمت إليها وضعت يديها على كتفي ووضعت يداي على ظهرها احتضنتها أنزلت أصابعها من على كتفي إلى يدي حتى أمسكت أصابعي سحبت يدي اليمنى وضعتها على ظهرها باتجاه إبطها وهمست مش لابسة برا ، ويدي اليسرى على خصرها نزولا إلى فخذها صعودا إلى طيزها وهمست ولا أندر وير كمان ،
تنهدت أنا عميقا وهمست لها بعشق جنونك ، فالتفتت خلفي وقالت واو المائدة السحرية غمزت بعينها لاحقين على اللي بالي بالك المهم الأشياءات الحلوة اللي وراك ، ندمت على مافعلت كأن دشا باردا انفتح على رأسي تفلتت من بين يدي وسحبتني معها وجلسنا سويا على الكنبة ، كانت مقبلة على كل شيء وشهيتها مفتوحة كانت تضع شيئا في فمي وخمسة في فمها ،
بدأت الحديث باحتضاني ولم نتوقف عن المزج بين التسلية والحديث والضحك حتى الظهيرة ، كانت ساعات جميلة لكن عقلي يقول لي ستكون أجمل لو لم تحضر هذه المائدة .
بعد غسل يدينا لم أستطع تخيل فعل أي شيء آخر عقلي وقلبي وأجزاء جسدي كلها يشتهي هذا اللقاء مع حبيبتي قبلة واحدة على شفتيها أكدت لي بلا ذرة شك أنها تريد ذات الشيء كانت تقبض على رقبتي ورأسي بشغف وعنف كانت قبلاتنا ملتهبة تعكس شهوة جارفة ورغم كل العشق المتوقد لم تكن لحظات رومنسية رقيقة بل كانت شهوانية ممزوجة بنار الاشتياق وفورة العشق ،
كنت أمص شفتيها ولسانها بنهم ، كلما وقعت شفتي بين أسنانها كانت تعضها برفق ثم تبتعد وتعتذر ضاحكة لم نتوقف رغم انقطاع أنفاسنا ، كانت نيران شهوتنا تزداد اشتعالا كانت أصابعي تجتاح رقبتها وكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى طيزها أمسكتها بقوة ورفعتها للأعلى وماتزال تعض على شفتي السفلى ،
ابتعدت عنها والتقت نظراتنا وقلت لها أنا بهدلت شعرك ومكياجك ردت كلي ملكك مش بس شعري ومكياجي يا سامي ، همست لها كلك كلك ضحكت بدلع وعينيها مغمضتين آه كلي كلي ، لم تكن ترتدي شيئا غير الفستان ، لمساتي الفاحشة لجسمها أشعلت شهوتها ولم تعد تقاوم أي كلام أو أفعال ، صعدت أصابعي إلى شعرها وأذنيها بينما شفاهي ولساني تمتص بواقي العطر على جانبي رقبتها ، كلما صعدت شفاهي إلى أعلى أضع حلمة أذنها في فمي فترتعش ، تتبعها همساتي الجريئة فترتعش مرة أخرى كنت أريد تعريتها من خجلها وتحفظها قبل تعرية جسدها ، إنتي سبب جنوني زبي مولع نار على جسمك ، أصابعي مشتهية تلمس نهودك وطيزك ، شفايفي بدها ترضعك ولساني بدو يذوق جسمك ،
كانت أنفاسها ساخنة تحرق رقبتي ، تنهيداتها مع كل همسة تزيد زبي انتصابا ، كانت ترتجف مع كل خطوة أتقدم بها على جسدها أنزلت الفستان عن كتفيها وقبلتهما قالت حبيبي أنا مش قادرة أضل واقفة رجلي مش شايلتني ، نزلت وجلست على الأرض أمسكت برجليها من الخلف نزعت عن قدميها الجزمة الكعب ،
كانت يداي تدلك رجليها من الخلف صعودا حتى ركبتيها اقتربت وقبلت ركبتيها وصعدت أصابعي خلف فخذها للأعلى انحنت وأسندت رأسها على رأسي وهمست بصوت ناعم متعب حبيبي ذوبتني لم أعرف معنى كلامها إلا عندما تابعت أصابعي ملامسة فخذيها فارتجفت ولم تقو على الوقوف ، آهاتها عالية وحرارة جسمها مرتفعة وقفت أمامها
استندت على صدري ومشينا باتجاه الغرفة لما فتحت الغرفة وجدتها مرتبة ورائحتها جميلة غطاء السرير حريري أحمر شموع تملأ الغرفة تنتظر أن تحترق لتزيد من حرارة أجوائنا ، قلت لها إيه الجمال والرومانسية دي كلها ضحكت وقالت مش إنت بس اللي بتعرف تعمل أجواء حلوة ، قبلتها قبلة رقيقة وأغلقت ستائر الغرفة وقفت خلفها وهمست مشتهي أنيكك بدون رحمة لو تشوفي زبي كيف منفوخ حتعطفي على حالته خرجت تنهيداتها وقالت طيب لف وشك الناحية التانية ، ليه هتعملي إيه ، لف بس ، اتجهت إلى ناحية أخرى وانتظرت قليلا وأنا أسمع صوت ملابس توضع وتخلع ، قالت خلاص حبيبي ،
نظرت باتجاهها فوجدتها ترتدي قميص النوم إياه ، نظراتها خجولة جدا تقدمت إليها كانت طاغية الأنوثة قميص النوم الأبيض يظهر من تحته كل شيء وصلت أقصى درجات الغليان قلت لها هو هذا القميص اللي جالك هدية قالت أيوه ، قلت لها طيب إنتي نسيتي لما أنا اتعصبت وقلتلك لما تلبسيه رح أفتح كسك ونيكك عشان أطلع كل عصبيتي بسبب هالقميص
قالت بصوت منخفض لا مش ناسية يا سامي أنا لبسته متعمدة وعارفة شو حتسوي ، اقتربت مني بخبث استدارت وهي ملتصقة بجسمي حتى احتكت طيزها في زبي وضغطتها باتجاهي أمسكت خصرها ونزلت يداي على فخذيها من الأمام ثم صعدت إلى أعلى مرورا بكسها المبلل فتأوهت وارتعشت همست في أذنها
زادت آهاتها تراجعت ممسكا بها حتى جلست على السرير ووضعتها في حضني ، أمسكت بنهديها من فوق القميص عصرتها بقوة ، زاد مستوى صوت أناتها وصراخها ، وقفت أمامها وتركتها على السرير فهمت ماذا أريد
قامت بخلع ملابسي قطعة تلو الأخرى تلمست صدري وأكتافي واقتربت تقبل بطني وتلحسه بلسانها فكت الحزام ثم البنطلون كان زبي تحت البوكسر واقفا كالرمح عضت على شفتيها ولم تتردد في الهجوم ، أنزلت البوكسر أمسكت زبي بيدها وضعته على شفتيها . ودخلنا في غمامة لذيذة استمرت لساعات ، انتظروني لتتابعوا بقية القصة .
الجزء الرابع
لم تكن علاقتي بسلمى علاقة عابرة أو حبا صبيانيا أو مراهقة طلبة جامعة ، لقد مررت معها بكل مراحل الحب وتيقنا من قوة ومتانة العلاقة على مر السنوات حتى قبل أن أقبل شفتيها لأول مرة ، حتى علاقتنا الجنسية الكاملة المتكررة لم تكن تخمد ثورة الحب أو تطفيء نيران الاشتياق ، أستيقظ صباحا فأبحث عن الموبايل حتى أسمع صوتها قبل صوت العصافير كثيرا ما أستيقظ قبل الفجر ولم يكن قد مضى على نومنا ساعتين لأسمع صوتها النائم الرقيق فأحس بدفء احتضانها وأصبر نفسي حتى ألتقيها في الصباح .
كان كل شيء يسير على مايرام ولم ينغص حبنا الجارف إلا تطفلات قريبهم نعيم الذي كانت تهرب من وجوده دائما بحجة الدراسة ، ولكن كل مافي العالم لا يمكن أن يسلب منا لذة دخولها بيتي للمرة الأولى وكما حكيت سابقا وأعود لأكمل تفاصيل ذلك اللقاء الشرس .
.
من المرة الأولى التي رأت سلمى زبي شاهدت ردة فعلها وحبها للإمساك به بين يديها وتقبيله ومصه كانت تطلبه بنفسها بدي مصاصتي ، كانت خبرتها تزيد في كل مرة عن سابقتها ، هذه المرة كانت مختلفة ولذيذة حيث نعلم كلينا أن زبي على وشك فض بكارتها لتذوق حلاوة النيك لأول مرة ،
كان كل واحد منا ينتظر هذه اللحظة منذ شهور ويتحرق جسده شوقا لهذا الدخول المنتظر ، كان زبي يعتصر بين شفتيها كلما أخرجته تظل تلحسه بلسانها حتى تصل إلى خصيتي تعتصرهما أصابعها فتدفعني للإمساك برأسها بقوة تضع كل واحدة في فمها تمتصها فتمتص معها وعيي وعقلي أغمضت عيني رافعا رأسي للأعلى يرتعش جسدي من فرط الشهوة التي تكاد تنفجر مقذوفة في فمها أبعدت زبي من فمها فضحكت وقالت مالك ذايب اليوم عالآخر ،
نزلت على ركبتي وقبلت شفتيها بعنف نظرت لعينيها وقلت حبيبتي ميت عليكي مش قادر أصبر أكثر قالت بصوت هاديء حبيبي اهدا متوترنيش أنا معتمدة عليك تماما متستعجلش عليا . اقتربت مني مصت شفتي العلوية بهدوء ثم لامست شفتاي بلسانها ووضعته في فمي مصصته برقة بينما أصابعي تتحسس شعرها ورقبتها ثم أذنيها بقينا مدة مغمضين تتحاضن شفاهنا في قبلة عذبة دافئة ،
أبعدت شفتاي من شفتيها وتركت جبيني ملامسا جبينها حتى أتنفس قليلا قبلت جبينها قبلة طويلة خرجت معها تنهيدتها الحارة على رقبتي كنت ألمس رقبتها بأصابعي وتتجه شفتاي إلى خدها ثم أذنها ورقبتها من الجانب نزولا إلى كتفها ، ثم إلى الناحية الأخرى ألتقم حلمة أذنها أمصها ولا تكاد تتأوه حتى أهمس لها بعشقك بجنون . كانت سلمى مغمضة العينين مستسلمة تماما تاركة كل جسدها أعبث به كيفما أشاء لم يكن اطمئنانها لي من فراغ فقد كنا هكذا مرات كثيرة ولم أفعل شيئا يؤذيها أبدا حتى وهي عارية مستسلمة فاتحة رجليها تحتي لذلك كانت مسترخية هادئة تماما ،
طالعتها ففتحت عينيها المرتخيتين لتقول لي ذوبتني بلمساتك قلت لها لسه ماابتديت ابتسمت فمددت يدي وقفت وأوقفتها معي ثبتت نظراتي في عينيها وأنزلت قميص النوم عن كتفيها كانت تتجاوب معي بهدوء أخرجت يديها فنزل على صدرها ، أنزلته من الجانبين فتكشفت نهودها وتركته ينزل كاشفا بطنها ثم بلمسة بسيطة تركته يسقط حتى وصل إلى قدميها ،
كنت أنظر إليها واقفة عارية أمامي وهي تشاهد نظراتي التي تلتهم جسدها فقالت عيونك بسوولي توتر إنت نظراتك بتاكلني وبتخلعني ملابسي حتى واحنا بوسط الناس ، لما تطالعني بشهوة بحس حالي عريانة قدامك بجد ، وضعت يداي أسفل نهديها وقلت وهلأ إنتي عريانة قدام عيوني وأصابعي حتى زبي مش عايز يهدا
وقربته من بطنها احتضنتها وضممتها إلى صدري ، أمسكت زبي وتركته بين فخذيها يلامس كسها واحتضنتها بقوة كانت تتحرك فوقه بهدوء وآهاتها عالية متسارعة ، كنت أتحسس ظهرها بأصابعي حتى وصلت إلى طيزها كنت أمسك الفلقتين وأدفعها باتجاه جسدي فتبتعد قليلا لتسمح بحركة زبي واحتكاكه بكسها المبلل الطري .
حملتها من الخلف ووضعتها على السرير نامت واضعة يدا تغطي كسها والأخرى على نهديها تفركها بنعومة ورقة ، اقتربت منها وقلت هذي مهمتي أنا يا قلبي ،
أمسكت نهديها بيدي كنت أضغط عليهما بهدوء وأعتصرهما حتى أصل إلى الحلمة فأحرك أصابعي فوقها برقة ، نظرت في عينها وقلت تتذكري أول مرة شفت نهودك كيف استحيتي وغمضتي عيونك ، خلص حبيبي بيكفي الإحراج اللي أنا فيه لم تكمل كلامها حتى كانت شفتيها بين شفتي أقبلهما حتى ضاعت آهاتها بين امتصاص شفتيها واعتصار نهديها ، انتقلت بسرعة إلى نهديها أطبع قبلاتي وأترك آثار مصات صغيرة في كل اتجاه رفعت عيني ونظرت لهما ضحكت وقلت بجد أنا مجرم صدرك كله كرزات حمرا ،
أمسكت برأسي وقبلت شفتاي ثم رقبتي فعلت بي كما فعلت بها تماما لم تترك جزءا من رقبتي سليما ، بس ياسلمى هتفضحيني ، قالت وإيه يعني لما الناس تعرف إن حبيبتك بتمص رقبتك ، كانت قبلاتها ومصاتها تثير شهوتي وتطير عقلي كنت أرتعش مع كل لمسة ومصة وأرد لها المصة على رقبتها من الناحية الأخرى ولكن بحرص حتى لا أترك أثرا ظاهرا ،
ثم نزلت إلى نهديها أرضعهما الواحد تلو الآخر كانت آهاتها وغنجها يذيب الصخر من نعومته ، لم أرحم تضرعها بكفي حبيبي ذوبتني مش قادرة اااه وأتابع مص حلماتها وعضها بشفتي وحركات لساني حولهما تزداد صرخاتها وشدها لشعري حرام عليك اااه تعبتني أقبض على نهديها وكأنني لا أسمع , كان صوت رضاعتي لنهديها أعلى من توسلاتها اااه هلكتني بليز ارحمني يا سامي
أخرجت حلماتها من فمي تنفست هي أنفاسا متسارعة فوجدت أثر أصابعي على نهديها بلون أحمر واضح فوق جسمها الأبيض حتى حلماتها انتفخت وازدادت حدة لمست حلماتها بيدي مبتسما فنظرت لي وقالت حبيبي حرام عليك هلكت قبلت شفتيها فهمست لي غرقتني حتى شوف
أمسكت يدي واتجهت بها للأسفل أفلتت يدي فأنا أعرف الطريق جيدا لمست كسها من الأسفل ارتعشت بقوة فوجدتها مبللة وغارقة فعلا كما قالت ، قبلت شفتيها ونزلت بشفتي أسفل صدرها أقبل بطنها وألحسه بلساني ، كانت تقبض على رأسي وتدفعني إلى الأسفل ولساني يتحرك دائريا حول سرتها وعندما أتوقف عن لحس بطنها أقبلها فترتجف بقوة كانت تضم فخذيها على كسها
رفعت رأسي عن بطنها وقمت باتجاه رجليها كان زبي منتصبا كالرمح عينيها ذابلتين توسلتني وقالت شوي شوي لاتوجعني قلت لها متخافيش ياقلبي أمسكت ساقيها من الأسفل تداعبها أصابعي وأرفع يدي خلف فخذيها قبلت فخذها من الداخل ومشيت بشفاهي مع اصابعي إلى الأعلى باعدت بين فخذيها تماما حتى جلست بينهما
أصبح كسها أمام وجهي تماما كانت تحاول تغطيته بيديها أمسكت يديها بيدي كل واحدة في ناحية ونزلت أقبل كسها وألحسه بلساني كانت تضغط على أصابعي بقوة وتحاول كتم آهاتها فتفلت الصرخات منها مكتومة أفلتت يديها من يداي وقبضت على رأسي تحاول تحريكه حيث كنت ألحس كسها بلساني من أعلى إلى أسفل ثم صعودا وهكذا ، ااااه حبيبي هلكتني مش قادرة بكفي
كان كسها يغرق من شدة الإثارة رفعت فمي عن كسها ووضعت أصابعي تمسح بظرها وتنزل بين شفرات كسها الغارق ، لم أتعاطف مع تضرعاتها بالتوقف ، كانت أصابعي تفرك كسها بسرعة للحظات ثم ببطء للحظات ثم تعود مسرعة للحظات وكلما أسرعت علت صرخاتها وأنينها ،
اقتربت بجسمي إلى شفتيها قبلتها ببطء وأصابعي ماتزال تعبث في كسها نظرت لها فقالت بهدلتني تغرقت ومش قادرة أتحمل أكثر بحس رح أصرخ بصوت عالي قلت لها اليوم غنجاتك سيكسي بتجنني كسك مغري أضل أذوبك لحد ما أطفي نارك ، قالت كلي إلك يا سامي بس بحس نار مكان أصابعك
سحبت أصابعي وضعتها بين شفتيها مصتها وبللتها بريقها بغزارة وأرجعتها على كسها من جديد ، كنت أحب رؤية وجهها وهي تتلوى من الشهوة وعينيها ذابلتين مستسلمة تماما ، همست لها سلمى حبيبي بدي أنيكك ابتسمت ولم ترد فكررت بدي أنيكك هلأ و أفتحك شو رايك لم ترد أيضا فكررت بدي أفتح كسك هلأ قالت سمعتك من أول مرة إيش أحكي
لم تكن في وعيها ، جلست أمسكت زبي وفركته على كسها برفق فلما لامسها ارتجفت قلت لسه ماعملت شي ماتخافي ، حركته على بظرها ثم أنزلت رأسه بين شفرتيها كنت أضغط قليلا ثم أصعد للأعلى وأنزله حتى تعتاد على ملمسه ويتبلل مهبلها أكثر ، كل ضغطة مني كان يرتجف خصرها وتنتفض إلى الأعلى ، ملت بجسمي فوقها ومازلت ممسكا زبي بيدي كانت تئن بصوت مسموع واضح كأنه بكاء
قالت حبيبي سامي تعبت لسه ماخلصت أثناء كلماتها قررت إدخاله فورا ضغطته بداخل كسها حتى انزلق رأسه بداخلها فصرخت واضعة يدها على فمها لا لا لا ااااي وجعتني لم تتوقف عن الآهات حركت زبي داخلها خروجا ثم دخولا مرة أخرى كانت تكتم صوت صرخاتها بيديها ضغطته بداخلها أكثر أحسست أن زبي يدخل إلى باب ضيق آخر لكن كسها أصبح لزجا وأسهل في الدخول
كانت صرخاتها تخف ولكن كلماتها ترن في الغرفة هلكتني ارحمني بكفي طلعه طلعه بليز مش قادرة أتحمل نمت فوق بطنها وصدرها وتركته بداخلها رفعت يداي أمسح العرق المتصبب بغزارة على جبينها رفعت شعرها قبلتها لكنها كانت قد وصلت إلى آخر درجات الإنهاك والتعب همست في أذنها ياعشق قلبي خلاص انتهينا هذي أصعب مرة بحياتك بعدها ما رح تحسي بوجع قوي هيك ردت بس إنت موتتني قتلتني من الألم
قمت من فوقها وجلست بين فخذيها أخرجت زبي الذي لم يرتو بعد كان متصلبا منتفخا لزجا عليه سوائل كثيرة مع خط صغير من الدم ، سحبت مناديل ورقية وضعتها على كسها وأخرى مسحت بها زبي ، كانت تمسح كسها دامعة العين احتضنتها وقبلت رأسها قلت لها معلش متزعليش مني مفيش أي طريقة تانية أخف ، أهم شي ماتخافي وإنتي بحضني
استسلمت تماما وتراخت حتى أغمضت عينيها على صدري تلامس جسمي بأطراف أصابعها ، طالعتني فجأة وقالت وين المتعة في اللي عملناه أنا كنت متخيلة شي أحلى ضممت رأسها وقلت هي البداية بس بتبقى صعبة ، قمنا سويا تركتها تاخد شور خرجت لابسة روب ثم دخلت أنا غسلت جسمي وخرجت
وجدتها جالسة على السرير سارحة ذهبت إليها تحدثت قليلا ثم ضممتها إلى صدري حتى نامت .
.
كانت الأوقات التالية أجمل وأحلى كما وعدتها تماما ، قضينا يومين متتاليين لانتحرك من السرير إلا للأكل أو الاستحمام أو الرد على تليفونات أهلها ، كان الوضع كما كانت تقول لي على سكايب عندما أقول نفسي نقضي مع بعض شهر كامل ، فترد أنا عارفتك مش حنطلع من غرفة النوم ياشقي .
لا أعتقد أن سلمى ستسعد بوقت في حياتها كتلك اليومين لم نكن نشبع من بعضنا كلما انتهينا من النيك وأخذنا الدش وتناولنا بعض الطعام عدنا إلى الاحتضان والمداعبة مرة أخرى وهكذا حتى ارتوينا من عذب العشق .
.
كان عامنا الدراسي هذا مليئا بالمغامرات الجنسية لم يكن يمضي أسبوع إلا ونرتب لقاءا أو اثنين في شقتي من الصباح حتى مغيب الشمس نبدأ بالإفطار ثم الحب ثم الحب ثم الغداء ثم الحب ، كانت شقتي مليئة بملابس سلمى الداخلية وأدوات المكياج ورسائل الحب والصور العارية لها أو التي تجمعنا سويا أثناء ممارسة الحب اتفقنا على عدم التقاط أي صورة رقمية , فقط صور كاميرا فورية نكتب على ظهرها بعض الذكريات ، كانت أشرطة الكوندومز في كل أدراج غرفة النوم ، عندما يجتاحني الكسل عن تنظيف البيت أستعين بسيدة وابنتها للتنظيف كانت تحاصرني أسئلتها دائما فين المدام لم يكن إنكار وجود مدام مفيدا لأن الأدلة دامغة على وجودها في كل ركن من البيت فكنت أقول مسافرة لأهلها .
ايش حنسوي في رمضان اوووه مفيش لقاءات ولا حضن ولا بوس هكذا بدأت حديثها وهي مسترخية في حضني بعد نيكة رومنسية ذات يوم ، أضفت لكلامها ولا نيك فضربتني على فخذي وقالت إنت ليه كلامك كله دج ، سوري ياقلبي بس جد مفيش ولا شي هو رمضان ايمتى أجابت بعد بكرة قلت رح نيكك بكل وقت انا نكتك وعليكي الدورة ورح نيكك برمضان وغير رمضان كانت كلماتي ولمساتي التالية دعوة صريحة لاوضح لها ان نيكتنا التاية هذه ليست النيكة الأخيرة بل سانيكها طوال العام قالت ممازحة لا خلاص راحت عليك وانحسبت وحدة
لم أسمح لها بالقيام وبدأنا مرة أخرى مداعبة ثم مضاجعة قوية كانت صرخاتها وآهاتي تكاد تسمع كل الحي ، كان زبي قد اننتصب رغما عنه حتى يتمتع بحلاوة كسها كنت أمسك طيزها وآضرب زبي بداخل كسها كالمجنون وارتجاجات طيزها تزيدني شهوة وهي أيضا كانت شهوتها تسيل على طول زبي وأنا سعيد لهذا المنظر وتلك الصرخات المكتومة عندما حان الوقت أخرجته وأكملت صبه كاملا فوق طيزها ، كانت نيكة النيكات .
.
جاء رمضان وكنا نمارس الحب الحلو الجنسي الكامل سويا مرتين في شقتي بدون أي خروج عن الاتفاق ومرتين في مطعم ، في آخر أيام رمضان بعد آخر إفطار لنا في المطعم قلت لها بكرة العيد بصراحة نفسي يكون عيد بجد لأني ميت عليكي بجنووون رغم نيكاتنا الي مانقطعت برمضان ، قالت لي هامسة طيب وصلني البيت بسرعة حقولهم طالعة مع صحباتي وحنسهر للصبح استناني ، انتظرتها في قهوة قريبة ساعة كاملة حتى رن هاتفي معلنا بداية العيد الحقيقي بالنسبة لي .
الجزء الخامس
أجمل الأعياد على الإطلاق يحل على قلوبنا ، احتالت سلمى على أهلها بالخروج مع صديقاتها حتى الصباح ، التقينا وذهبنا مسرعين إلى شقتي ، كان اشتياقي لها جارفا ، حبها يملؤ جسدي كاملا كل كلمة تقطر حبا كل همسة تقطر حبا كل لمسة ، وصلنا البيت ولم نكد نسمع صوت انغلاق الباب حتى احتضنتها بسرعة عانقتني أحاطت خصري بيديها يداي بين خصلات شعرها أقبل شفتيها بقوة ثم نبتعد اشتقتلك موووت وانا كمان اشتقتلك نعود للتقبيل مرة أخرى اشتقتلك متجنن عليكي وانا كمان نقبل بعضنا باشتياق لا مثيل له لم أكن أحس أنها تعض شفتي من غيبوبة العشق التي دخلنا فيها ، بموت عليكي جوايا نار من اشتياقي الك ثم نعود
مصصت شفايفها حتى انتفخت ابتعدنا قليلا نتنفس نظراتي كانت تشتهي تأمل وجهها بكل تفاصيله ليس وجهها فقط ، اقتربت قبلت أذنها وهمست مشتهي آكلك أكل ردت بمص رقبتي ثم همست مين مانعك عن أكلي ، مع كلماتها هذه كنت أمسك طيزها وأعتصرها من الناحيتين وحلمة أذنها في فمي أمصها ،
لم تكن سلمى أقل مني شراسة وشهوة ، كانت يديها تعمل في لهفة وسرعة وتفك أزرار قميصي ثم ترفع الفانلة تحتضن بطني وخصري بذراعيها ، أفلتت طيزها من يدي وشفتها من بين شفاهي ونزلت على ركبتيها وضعت خدها على بطني واحتضنتني محاوطة خصري بذراعيها ثم بدأت في تقبيل بطني ولحسه بلسانها بطريقة جعلتني أنتفض ،
كانت لمسات أصابعها ولسانها على بطني ثم صعودها إلى صدري تشعلني وتزيدني إثارة كل هذا ولم ألمسها بعد ، كانت قبلاتها على صدري عنيفة حتى أصبح جلدي كله أزرق اللون ، حتى حلمتي صدري كانت تقرصهما وتعضهما بلا رحمة وصلت إلى رقبتي وأكتافي لم تخف حدة مداعبتها لجسدي كنت أحس أنها تزداد شهوة وجنونا مثلي تماما عندما وقفت نظرت إلي وقالت يوم كامل محرومة منك مشتاقة لكل لحظة معك ،
قبلتها قبلة طويلة لما أفقنا منها قلت لها مباشرة زبي مشتهي ينيكك حالا دفعتني في صدري حتى التصقت بالجدار وقالت ولا تحلم حتى قبل ما أشبع منك نزلت على الأرض تقبل بطني مرة أخرى وبدأت فك الحزام وأزرار البنطلون وسحبته مع البوكسر سويا دون انتظار حتى وقف زبي أمام وجهها ، كنت أحاول خلع البنطلون وسحبه من قدمي لكنها لم تمهلني أمسكت زبي بيدها تحركها عليه وتعتصره بقوة وخصيتي بيدها الأخرى كانت أصابعها مشتاقة فلم تتركه من يدها رغم كل توسلاتي وعدم مقدرتي على الاحتمال وأنه سينفجر ويقذف بين يديها ،
كلما اقتربت من القذف توقفت وهدأت ثم تعاود الكرة مرة بعد مرة حتى أصبح رأس زبي أزرقا ، توقفت ووضعت رأسه في فمها بللته بريقها وحركت لسانها عليه ثم أخرجته وابتعدت عني ، قالت لازم تهدأ روح حط ميه باردة عليه وأنا حغير ملابسي وأجيلك ، قبلت شفتاي وذهبت إلى الغرفة وذهبت أنا إلى الحمام غسلت وجهي بالماء لم أغسل زبي لأنني أعرف أنه سيهدأ بالماء البارد وأنا أريد أن يبقى زنهار ،
ذهبت إلى الغرفة ناديتها قالت استنى شوية لم أطق الانتظار فدخلت كانت واقفة بوسط الغرفة عارية تماما تحاول استكمال خلع ملابسها ذهبت باتجاهها فصاحت إنت جيت ليه استنى أخلص قلت لها أنا مش قادر أصبر أمسكت بها وضعتها على السرير نظرت في عينيها وقلت هطلع عينك من النيك وأنا جالس بين فخذيها ممسكا زبي
دفعت رأسه بداخل كسها لم تكن بحاجة للمداعبة كانت مشتعلة هي الأخرى وكسها المبلل احتضن زبي من أول ضربة كانت تمتصه بداخلها لأول مرة أحس بهذا الشبق عندها كنت أخرجه ثم أدخله بضربة تشهق معها تتوالى الضربات لم يكن لساني صامتا كان عقلي قد طار مش شدة شهوتي عليها لم أعد أميز ما أقول اااه يلعن كسك مأحلاه اشتقت لنياكتك مش هرحمك لو أضل أنيكك للصبح هخلي كسك يتهري
كان أنينها يعلو مع كلامي نمت فوقها تماما وتركت زبي بداخلها صاحت سلمى حبيبي سامي بليز إهدأ مش قادرة وجعتني خف علي شوي ، هدأت قوة الضربات كنت أدخله وأخرجه بهدوء فيتجاوب كسها ويبتلع زبي بداخله كانت حركاتها تحتي تحثني أكثر على زيادة الوتيرة
همست في أذنها جنونك وشرمطتك حتذوبني وبنفس اللحظة ضربت زبي في أعماقها شهقت وصرخت بصوت تكتمه بيديها اااه موتتني لم أتوقف عن الحركة حتى تخدرت وأحسست بارتعاشة تجتاحني من رأسي وقدمي حتى زبي لو تأخرت جزءا من الثانية أو استسلمت لإحساس لذة الشهوة الطاغية كنت قذفت بداخلها لم أعرف كيف توقفت
أخرجت زبي من كسها مبللا تماما وبدأت القذائف تمطر جسدها سبع مرات متتالية من القذف غطت كسها وبطنها ونهديها كنت أعصره بسرعة وقوة رأسه أزرق يكاد ينفجر مع كل نبضة تفاجأت أنا كما تفاجأت هي ، حتى زبي كان مشتاقا للقاء كسها وأعلن عن ذلك في هذا المنظر الجميل
كنت أرتعش بينما يتسلل الدوبامين يملؤ دماغي مغمض العينين ملت على فمها همست بحبك وقبلتها بنعومة بقيت معلقا في السعادة بين شفتيها وزبي مازال منتصبا فوق بطنها ارتجفت عندما أمسكت زبي وبدأت بفركه على كسها فتحت عيني رأيتها مثلي مخدرة تماما قالت لي يخرب بيتك يا سامي بهدلتني شو اللي انت عملته غرقتني ،
همست لها انبسطتي ردت كنت طايرة ماحسيت إلا وإنت طلعته وفتحت الحنفية الساخنة فوقي ضحكنا بصوت عالي وسحبت بعض المناديل مسحت بطنها وصدرها ثم تناولت غيرها ومسحت كسها ثم غيرها ومسحت زبي وجلسنا قالت لي وهي تنظر لزبي هو لسه ما هدي زي كل مرة قلت لها من شدة اشتياقه لجسمك مش راضي ينام عايز يضل سهران ،
ضحكنا بشكل هستيري تلك الليلة كنا نطلق النكات ونتعمق في الايحاءات حتى قلناها بوضوح وكانت المرة الأولى التي ينطق فيها لسان سلمى البذاءات ، احتضنتها بينما زبي لم يرتخ تماما تلمست جسدها بأطراف أصابعي قلت لها حسيت إنك حابة تقودي إنتي الليلة قاطعتني أيوه بالضبط وإنت دخلت الغرفة زي المجنون ومجنونك هذا كمان ماعطاني فرصة قبلت شفتيها وقلت على فكرة لو تركتك براحتك كان حلبتيني واحنا لسه واقفين بره إنتي مجنونة أكثر مني همست في أذني بحب أشوف منظره لما يصير ينتفخ وينزل منه حليب
قلت لها شو رايك المرة الجاية تشوفيه وهو بينزل وقريب من عيونك جدا ضربتني بيدها وقالت مابعرف بحس قرف مابدي أجرب ، تمددت على ظهري وقلت لها الجولة الأولى جنان شو رأيك الجولة الثانية إلك قالت بشرط ماتلمس جسمي أبدا ممنوع تبوسني أو تحضني أو تعمل أي شي ، ضحكت وقلت مسموح أتكلم طيب
قالت بس لما يقرب ينزل حليبك احكيلي ستوب غير هيك ممنوع قلت ولا حتى بحبك قالت ولا أي حرف لو تكلمت حرف حضربك ضربة في مكان حساس ضحكت وقلت إنتي حرة بس لاتقولي إنت مش رومنسي اليوم قبل أن نبدأ فترة الصمت قبلت شفتيها وقلت إنتي العيد لقلبي . سأعود لاستكمال القصة ولكن سأحكي بعض التفاصيل .
اتفقت مع سلمى على التقدم لخطبتها ستتحدث مع أختها وأمها وعندما يتفقون ستبدأ مهمتهم في إقناع الأب والأخ ، كنت أتابع معها التفاصيل كتابيا ، تسلسل الموضوع كالتالي تحدثت مع أختها عني فردت لو بتحبيه ومتأكدة من حبه إلك ماعندي مانع ، تحدثت مع أمها وجهت لها بعض النصائح لسد النواقص والثغرات الوارد أن يأتي الرفض من ناحيتها وقرنت موافقتها بلقائي تحدثت مع أمها قلت وين بتحبي نلتقي
فقالت هو أنا صبية نلتقي بمكان بره تجي البيت يا ابني البيوت بتندخل من أبوابها تحدد الموعد والتقينا كان اللقاء عبارة عن تحقيق ولا يمكن وصفه بغير ذلك ، عندما انتهت من معرفة كل شيء عني قالت إيه حدود علاقتك مع بنتي
كذبت عليها بالطبع ولم تقتنع بأنها صداقة جامعة تطورت إلى أول مرحلة حب ونحاول إكمال الطريق سويا ، المهم أن الطرف الثاني في التحقيق سلمى قد نجحت أيضا وكان الحكم بأن الموافقة المبدئية من الأم جاهزة أيضا ، كانت مهمة الأم وابنتيها إقناع الأب كانت طلباته وردوده محددة يخلص جامعة ويشتغل بعدها أهلا وسهلا كان ردي على سلمى طيب نقرأ فاتحة هلأ ولما أكمل دراستي نكمل الإجراءات الشكلية الخاصة بالأهل ،
لم يتبق إلا إقناع أخيها وهو حجر العثرة الوحيد ، الذي كان سببا أساسيا في أن سلمى الآن على ذمة رجل غيري .
.
أعود إلى ليلة العيد عندما سلمتها القيادة ونمت على ظهري منتظرا عودتها ، كانت ترتدي زي العاهرات في أفلام السكس صدمتني المفاجأة ضحكت سلمى وقالت ولا حرف وبدأت في عمل حركات مثيرة من لحس أصابعها وضم نهودها والضرب على طيزها وثنيها باتجاهي ثم فرك كسها بأصابعها مع هذا العرض الجريء كان زبي يقف شيئا فشيئا ويعود إلى حالة الاشتياق لم تعط لزبي فرصة فجلست فوق خصري وتركته تحت كسها وتتحرك للأمام والخلف
كان زبي يحتك في كسها وينعصر أسفلها ، لم يكن مسموحا لي الكلام أو اللمس ولكن كل ماكان يخطر على بالي كانت تفعله وكأنها تقرأ مافي عقلي ، أخذت تخلع ملابسها قطعة قطعة وتقذفها باتجاهي بينما تتحسس جسدها بأصابعها لأول مرة تضع سلمى أحمر شفاه غامق جدا نزلت بسرعة أطبقت شفتيها على رأس زبي وصارت تمصه وتلحسه بلسانها بينما يديها تعتصر خصيتاي وأنا في دنيا أخرى بين شفاه عاهرتي ،
اتجهت ناحيتي وقالت قبل مينزل احكي ستوب صارت تحرك يديها على طول زبي وتنزل تاركة له المجال للولوج إلى فمها وكلما دخل أكثر كانت تخرجه بسرعة غارقا بريقها وتحاول كل مرة أن يدخل إلى حلقها فتشرق وتكح وتخرجه لم تستطع سلمى أن تبتلعه كاملا بفمها كما يفعل كسها ،
قلت ستوب فتوقفت تماما وصارت تلامس بطني وفخذاي حتى هدأت عاودت الكرة ولكن بدون ابتلاع كنت أحس من رضاعتها لزبي أن نخاع عظمي يخرج إلى فمها من قوة الامتصاص ، كررت ستوب عدة مرات فتوقفت واقتربت مني وقالت كسي مشتهي زبك ينيكه قالت هذه الكلمات فتبخرت آخر ذرات عقلي أمسكت به وجلست فوقه وتركته ينزلق داخل كسها وهي رافعة رأسها لأعلى مغمضة العينين نزلت بكل جسمها على زبي حتى ابتلعته تماما
وضعت يديها على أكتافي وبدأت بالصعود والنزول ستوب صرخت بها فقامت فورا وتركته ليهدا بينما تمص شفتاي تركت زبي منتصبا خلفها وتمسك به بيدها تحكه بين فلقتي طيزها نزلت سلمى عن خصري همست لي اقعدعلى السرير واسند ظهرك كويس ففعلت ماطلبت جلست في حضني ملصقة ظهرها لصدري وزبي بين فخذيها من الأمام وقالت لاتحكي حرف حتى ستوب مشتهية أحس زبك ينزل جوا كسي
كنت أتحرك رافضا هذه الفكرة تماما صحيح أن كل مانفعله يدخل في خانة الجنون ولكن هذه الفكرة أقصى من الجنون .
تركت لها الأمر تفعل ماتشاء ولكن عزمت على عمل كونترول قدر ما أستطيع جلست على زبي وتركت طيزها تجاهي تصعد وتهبط بينما هي تفرك كسها ونهديها بيديها ، لم أكن أتخيل سابقا أن سلمى ستصل إلى هذا الحد من الشهوة كانت تجعل زبي يضرب رحمها بقوة تعلو وتهبط بسرعة أحيانا حتى أحسست بانقباض كسها على زبي قبل أن تخرجه ، كانت تريح نفسها أحيانا بتركه داخلها
كنت قد وصلت إلى حد لا أستطيع بعده السيطرة ستوب ستوب ياسلمى حيدفق حينزل حينفجر بس اااااه وقفي طلعيه وبلا أي استجابة تركت سلمى زبي يتدفق داخل كسها كما تمنت ولم تتوقف بقي كسها يعصر زبي بانقباضاته حتى خيل إلي أنه انسحب كاملا إلى كسها
في تلك اللحظة التي انفجر فيها زبي كان عقلي قد توقف ويداي تنطلق للضغط على نهود سلمى مع كل دفقة من زبي كانت تخرج الكلمات إلى أذنها اااه بموت على شرمطتك يفضح عرض كسك هلكني ااااه بتاخدي دروس تقوية في فن النيك ياعاهرتي الصغيرة
لم تكن هي في حال أفضل حيث سخونة المني بداخلها قد أفقدها صوابها كانت تئن وتصرخ نيكني مابدي زبك يهدأ كمل لاتوقف امسكني وثبتني وافشخ كسي بزبك كلماتها هيجتني أكثر بقي زبي في كسها من الخلف ولكن أنزلتها على ركبها وقعدت أنا ممسكا بزمام الأمور
كان زبي قد فرغ تماما وبدأ يهدأ ولكن كلماتها أشعلت حماستي ثانية بدأت أسدد ضربات زبي في أعماقها وطيزها ترتج من التصاق بطني وابتعاده عنها كان شكل طيزها يثيرني ضربت طيزها عدة مرات كانت تشخر وتزفر وتصرخ لم أتوقف انطلقت كخيال فوق فرس جموح مسرعة خدي ياشرموطة عشان تشبعي نيك
فترد بصراخ نيكني أقوى ياعرص خدي في كس أمك ياقحبة فترد افشخ كسي مين شرموطتي أنا شرموطتك ياشرموط مين عاهرتي أنا عاهرتك يا ابن الشرموطة كس اختك أنا أنا نيك شرفي ااااه
كنا قد جننا بكل معنى الكلمة زبي بداخلها أصابعي تفرك كسها بعنف ، كانت صرخاتها من الألم حتى نزلت دموعها توقفت فورا دون أن أتكلم التفتت إلي لاتستطيع الحراك ولا فتح عينيها قالت إنت فضحت عرضي وصلتني مرحلة جد كأني عاهرة شو هالجنون اللي خليتني فيه يا سامي
ضممتها بحنان وقلت إنتي أحلى بنت بالعالم أنا بعشقك بجنون بكل حالاتك ومارح يتغير هالشي بس في حضني عالسرير نعمل اللي بدنا ياه بالعكس جنونك وعهرك هذا شي حلو إنتي بتروي شهوتي وأنا بروي شهوتك مش شي غلط ردت على استحياء بس أنا ما بعرف كيف صرت هيك إنت جننتني قلت لها بحبك يامجنونتي قبلت صدرها كثيرا وقلت لها تصدقي ماشبعت منك
كنت أستحق كل الضربات التي وجهت إلى صدري وكتفي حينها لم نستطع النوم من كثرة الضحك كان عيدا بكل معنى الكلمة ، حتى الصباح سهرنا عاريين تماما تناولنا الإفطار ودخلنا إلى الشور وكان هذا آخر عهدي بسلمى قبل أن نتفق على أن أتقدم لخطبتها وهو ماتطرقت له سابقا وسأكمله لاحقا فإلى اللقا .
ختام القصة حيث لا بد من خاتمة
اتفقنا على الخطبة وتقدمنا بعض خطوات ولكن اصطدمنا برفض اخيها القاطع وانهم ملتزمون بكلمة لنعيم وعائلته حيث انهم من الاقارب وهم اولى بابنتهم ، كنت اعتقد انها عقبة مؤقتة سنتجاوزها بالصبر رغم تشاؤم سلمى الا انني كنت اهون عليها ، رفض أخوها لقائي من الاساس ولو حتى على سبيل التعارف ، كنت على تواصل مستمر مع سلمى وبلا انقطاع في اي تفاصيل حتى وقع مالم يكن في الحسبان .
فوجئت برسالة من أختها تقول أن العائلة اتفقت مع عائلة نعيم واتموا الخطبة وتمت مصادرة هاتف سلمى واللابتوب حتى لا يسمح لها بالوصول اليك ، استمر حصارها عدة ايام ولما عدنا وتحدثنا كنت مشتاقا جدا ومشفقا ايضا عليها وكنت على كامل الاستعداد للوقوف في وجه كل شيء رغم حالتي النفسية الصعبة الا انني صدمت جدا بردة فعلها وحزنها وغضبها وتوجيه كل الغضب تجاهي وتحميلي انا مسؤولية كل شيء دون وجه حق ،
حاولت تهدئتها ولملمة الامور لكنها كانت عنيفة جدا في موقفها وكانت بعد كل جملة تقول انت دمرت حياتي ، كانت تصرفات سلمى اقسى مائة مرة عما نحن فيه ولكن هذا ماحصل وتسارع كل شيء حيث رفضت ان تكلمني رغم طلبي بعمل اي شيء ولكن اريد فقط هدوءها وحلحلة موقفها دون جدوى .
كان اتصالها الوحيد في تلك الفترة حين طلبت مني ان ابحث عن طبيب لاصلاح ما افسدناه من فض غشاء بكارتها وقد كان ولكنها رفضت تماما ان اكون بقربها في تلك الفترة الصعبة .
احسست بالضياع في تلك الفترة وعشت اياما كئيبة لم اخرج منها كما اشرت في اثناء القصة الا بمحادثتها بعد زواجها ، رغم بعض الحديث بين الحين والاخر الا ان كل شيء كانت قد كتبت نهايته ، لا هي عاشت سعيدة باختيارهم لهذا الشخص ولا هم سمحوا لها بالاختيار .
اما انا فقد مررت بالكثير من الصعاب ولم اتمكن من التغلب عليها الا بوجود الرفقة الحلوة ، حقا وجود الناس بجانبك يساعدك كثيرا على المواجهة حتى لو لم يعلموا بأي شيء مما تعاني .
كنت اتمشى كثيرا حول منزل نعيم وسلمى احوم حول بيت حبيبتي غير يائس حتى اتصلت بي سلمى يوما وعادت المياه الرومانسية والجنسية بقوة الى مجاريها بيننا، وحبلت مني سلمى عدة مرات وسجلت اولادنا باسم نعيم لكن نعيم اكتشف بمحض الصدفة انه عقيم وحصلت خلافات شديدة بينه وبين سلمى وبين الاسرتين انتهت اخيرا بالطلاق بعد عنف جسدي مارسه ضدها هو واسرته واسرتها، ولكنني تدخلت بمساعدة اصدقاء مصريين "واصلين" اعرفهم هددوه بامور خاصة جعلته يطلقها فجاة بهدوء ودون فضيحة لها، لكنه رفض منحها اية حقوق او لاولادها كونهم ليسوا اولاده وارتبطنا انا وهي لخمس سنوات تالية زرنا بها كل معالم مصر شمالا وجنوبا، وربينا اولادنا على القيم الغربية والعلمانية والتنوير والحريات والاشتراكية والمحبة الكاملة للانسانية كلها ومعتقداتها قديمة وحديثة والتسامح الشامل واللادينية بانواعها، وكنا مؤيدين للدولة الاسدية البعثية على عكس معظم جاليتنا وقمنا بتغيير اسم الاب لاولادنا ليكون اسمي انا سامي طبعا تم التغيير بالخارج باوروبا لانه ممنوع في مصر وسورية وفي الدول العربية واخذنا اجراءات وتصديق من السفارة السورية بالدولة الاوروبية وتصديق من وزارة الخارجية السورية لكن بالنهاية تسمى اولادنا باسم ابيهم الحقيقي سامي.. وبقينا انا وسلمى بمساكنة دون زواج رسمي لعشر سنوات ثم قررنا الزواج رسميا بالنهاية..
عادت من الجامعة جامعة القاهرة متعبة دخلت إلى الشور فورا خرجت من الحمام ترتدي روبا أبيض كان ينتظرها على السرير قام إليها احتضنها بدأ يقبلها ويتحسس جسمها الذي مازال بعضه مبللا همس في أذنها بتجننيني وإنتي مبللة أسقط الروب عن جسمها حملها ووضعها على السرير نام فوقها التهم شفتيها ثم انتقل إلى صدرها كان يرضع نهديها بنهم ويغرز أصابعه فيهما كأنهما فرائس ، باعد بين فخذيها بيديه ونزل يلعق كسها كأنه جائع سقطت أمامه وجبة شهية .
= كانت سلمى ونعيم وسامي واسرهم من اللاجئين السوريين الذين يعيشون حاليا في مصر بالقاهرة والاسكندرية =
لم يكن نعيم يتمالك نفسه أمام جسد زوجته سلمى إنه يعشقها منذ الصغر لم يتوقف عن حبها رغم رفضها له ورغم كل المشكلات التي واجهتهما ، كان يتخطى كل شيء من أجل حبها ، كانت سلمى تستحق كل ذلك فهي فتاة جميلة ذكية أنيقة مغرية تعرف كيف تستحوذ على عقل وقلب من تحبه .
كان لسان نعيم وشفتيه يلتهمان كس سلمى حتى اهتزت من تحته وسحبت رأسه إلى الأعلى بقوة وبنظرة عينين تذوبان شهوة قالت نعيم هلكتني بدي تنيكني كانت كلماتها بمثابة صفارة بداية لمباراة أخرى أمسك زبه بيده وأدخله في أعماقها كانت ضرباته المتوالية تطلق آهاتها وكلماته وجنونه معها ينقلها إلى عالم آخر .
كان نعيم وسلمى لايتلفظان بكلمة خارجة واحدة مهما مر عليهما من ضغوط الحياة اليومية بين العمل والدراسة والقيام بأمور منزل العائلة الذي يعيشان في أحد طوابقه ، أما عندما يلتقي جسديهما عاريان فإن كل أقفال الأدب والاحترام تتكسر وتنطلق أعنة الكلمات الخارجة والأفعال المجنونة فتصبح تحته هي كالعاهرة لاتتورع عن أي فعل أو كلمة هكذا علمها وعودها نعيم ، أما هو فيكفي وصفها له بأنه شرموط منيك يعرف كيف يطلق سراح العاهرة بداخلها .
استمر في نيكها لدقائق وترك زبه بداخلها يطلق حممه الساخنة أراد تقبيلها فأشاحت بوجهها همس لها قائلا كنتي في حلم وصحيتي لقيتي اللي فوقك زوجك كنتي بتتخيلي مين اللي بينيكك ، فتحت عينيها مصدومة لم تكن تتخيل أنه سيتحدث بهذه الكلمات مرة أخرى بعد سنة كاملة ، أنكرت سلمى ودفعته إنت مجنون شو هالحكي كيف بفكر بغيرك ، قال لها أنا عارف إنك بتحبي تتخيلي حدا غيري ينيكك رفضت هي حديثه تماما وانسحبت من تحته معلنة نهاية نيكة جميلة وبداية خلاف لاتعلم كم سيستمر .
.
لم يكن نعيم مخطئا في تلك اللحظة تحديدا كانت تتخيل أنني فوقها لقد أخبرتني بكل تفاصيل ذلك اللقاء الجنسي العاصف وكيف انتهى بخلاف ، قلت لها لماذا لم تصارحيه قولي له آه كنت أتخيل غيرك ينيكني ولتشاهدي ردة فعله إن ثار وتعصب اضحكي وحولي الكلام إلى مجرى آخر وكيف أنك تردين له كلماته القاسية بمثلها ، أما إن أحسست ببعض ليونة واسترسال في الحديث فأسقطيه في هذا البحر لنسيطر عليه خطوة بخطوة ، هذا أنا سامي عشيق سلمى لنعد إلى البداية .
.
تعرفت بسلمى وتطورت علاقتنا سريعا كنت لا أستطيع النوم إلا على صوتها الجميل ولا أستطيع بداية يومي إلا برؤية وجهها الجميل واحتضانها ولو حضنا سريعا خاطفا ، كانت تحكي لي كل شيء أخبرتني قصتها في المدرسة مع نعيم وكيف أنها صدته مرات ومرات دون جدوى حتى تقدم لخطبتها إنه يحبها جدا ولكنها لاتجد بداخلها تجاهه نفس الشعور ، قالت إنني جئت في وقت مثالي لتستطيع الابتعاد عن اهتمامه ، أحببتها وتعلقت بها سريعا وأحبتني هي أضعاف ذلك ، أخبرتها أن قلبي منكسر من حب قديم ولا أريد تكرار التجربة القاسية ولكنها كانت عكس ذلك ، ملأت كل لحظة في حياتي عشقا ، تطور كل شيء سريعا كانت تخرج من بيتها إلى الجامعة ولا تكاد تمضي ربع ساعة على باب الجامعة حتى تتغير خططنا ونذهب إلى حديقة أو كفيه ونقضي ساعات اليوم سويا ثم تعود إلى بيتها لنكمل سهرتنا على سكايب حتى الصباح .
أخبرتها ذات ليلة أنني سأقبلها صباحا قبلة أمام العالم كله رفضت هي لقائي إن كان سيحدث هذا التقينا صباحا ولم أحصل على قبلتي ذهبنا إلى كافيه هاديء وجلسنا في مكان منعزل ، كانت هي أول بنت في حياتي وكنت أول حب لها ، أمسكت يدها وأطلت النظر في عينيها كانت خجلة جدا فبادرتها أنا بحبك ياسلمى وجمالك طير عقلي مشتهي أبوس شفايفك وأضمك وكلما زادت هي خجلا وابتعادا زادت كلماتي سخونة لم أستسلم حتى وضعت يدي على فخذها والأخرى على صدرها وكنت أحدثها دون توقف فلما أحسست أنها مستسلمة أمسكت يدها ووضعتها من فوق الجينز على زبي المنتفخ سحبت هي يدها وقالت إنت قليل أدب يا سامي قلت أيوه إنتي أول مرة تكتشفي هالشي ، لففت يدي على ظهرها ممسكا بخصرها والأخرى على فخذها كنت أطالع عيونها وهي تشيح بوجهها وكلماتي تتدفق تشعل الأجواء حتى قلت ياسلمى لو كنا هلأ في شقتي عالكنبة كنت ماحتركك إلا لما ألمس صدرك وظهرك وفخاذك وأشوف جمال وبياض جسمك قدام عيوني بدون ملابس ، حينها أبعدت يداي عن جسمها وقالت خلاص بكفي أنا راجعة البيت ، حاولت بكل الطرق منعها لكنها لم تقبل وذهبت إلى البيت ، لم أحاول الاعتذار أبدا لأنني كنت أريد هذا الشيء فعلا وليس مجرد إغواء .
.
حاولت الاتصال بها مرارا لكنها لم ترد حتى المساء قامت باتصال سكايب وقالت بدون أي حرف إنت مش مؤدب وأغلقت المكالمة ، قمت بالكتابة لم أعتذر وأكدت على كلامي أنني أعشقها ولا أريد أن أبتعد عنها كما هناك حب قلب هناك أيضا حب جسد ولا ينفصلان بل يكملان حقيقة الحب ، كان حديثي أخف ضراوة فبدأت بالرد بأنها كانت في موقف لاتحسد عليه ، كلامك محرج قلبي كان ينتفض مع كل كلمة ولمسة الجو صار حر جدا متحملتش أضل بين إيديك وإلا كان ممكن يحصل كارثة في الكافيه يغمى علي مثلا من كلامك ولمساتك ، عندها تأكدت أن الطريق أصبح سهلا عدت إلى الحديث بنفس الطريقة كان هناك بعض التجاوب . سأتقدم في مجرى الأحداث إلى الأمام بضعة أشهر حيث الإجازة الصيفية خططنا منذ فترة طويلة لقضاء بضعة أيام سويا حيث ذهب أهلها في رحلة إلى الساحل وبقيت هي بعد طول مجهود وإقناع في بيتها لن تنقطع صديقاتها عن زيارتها ، كان اقتراحي أن تأتي هي إلى شقتي لكنها فضلت أن آتي أنا إلى شقتهم احتضنتها طويلا وقبلت شفتيها وبدأت تعرفني على تفاصيل البيت الذي رأيته في الصور كثيرا ، حتى وصلنا إلى غرفتها استلقيت فورا على السرير وقلت تعالي بجانبي ، قالت لا السرير ضيق لا يتسع إلا لواحد فقلت سأنام على ظهري وتعالي لتنامي فوقي هربت بعيدا وقالت لا إنت روح غرفة أخي وأنا في غرفتي ، خرجت ولم ألتفت أرسلت لها رسالة وبدأنا نتحدث قلت لها ما رأيك أن أتزوجك الليلة
استمر الحديث بين إلحاح مني وتمنع منها حتى وعدتها بأنني يستحيل أن أفعل أي شيء على غير رغبتها ولكنني أحلم كل دقيقة أنني أعانقها عاريين تماما ، كلما حاصرتها بوصفي كانت تقول إنت قليل أدب انتهى كلامها وصمتنا قليلا حتى أرسلت لي رسالة أن آتي إلى غرفتها ذهبت فوجدتها ترتدي فستانا أحمر فأشرت بأصبعي لتستدير كان يكشف كتفيها ويديها وبعض صدرها وظهرها قصير لايصل نصف فخذيها ضيق من الخصر يلتصق بطيزها التصاقا مع حذاء احمر بكعب ، كانت نظراتي تلتهمها اقتربت مني وقالت الفستان قديم ماكنت أعرف إنه صار كثير صغير على مقاسي ، شغلت بعض الأغاني التي نحبها وتراقصنا رقصات رومنسية عليها حتى جاءت أغنية حركية فقلت لها يله ارقصي لحالك وحدة ونص كانت تتمايل وتتراقص بخصرها حتى أشعلت نيراني اقتربت من خلفها والتصقت بها تماما كنت أتعمد أن أضغط زبي على جانب طيزها فتنتفض كررت ذلك مرارا انتهت الأغنية فتوقفت أغلقت اللابتوب والتليفون ووقفت أمامها احتضنتها ثم ابتعدت قليلا قلت لها أنا بحبك ومن أول مرة شفتك تمنيت هاللحظات معك ، كل أمنياتي إنه ماتنتهي أبدا ، قالت وأنا كمان بحبك ومبسوطة إنك معي ، انطلقت كلمات التغزل بجمالها وجمال جسدها حتى قالت مش قادرة أوقف فجلست على السرير وأجلستها بجانبي تحسست شعرها ووجهها ورقبتها وكتفيها اقتربت وقبلت خدها ورقبتها وكتفيها ثم شفتيها في قبلات طويلة تحبس الأنفاس كانت مغمضة العينين تذوب غراما وشهوة بين شفتي ، انطلقت أصابعي تلمس صدرها المكشوف ثم أضغط على نهديها من فوق الفستان كانت يديها تقاومني أحيانا وتشجعني أحيانا أخرى . كنت أحاول أن أجعلها تنظر في عيني دون جدوى اقتربت شفاهي تقبل أذنيها ويدي تضغط على نهديها همست لها نفسي أشوف صدرك ارتفعت منها آهات عميقة وضغطت بيديها فوق يدي على صدرها ابتعدت قليلا وقمت بإنزال الفستان عن كتفيها وتركته يسقط ثم أنزلت خيط الصدرية عن كتفها ساعدتني حركة يدها في إنزالها ثم الناحية الأخرى كذلك ولكنها أمسكت بها بيديها تخبيء نهديها بمقاومة بسيطة جدا لم تكلفني هزيمتها إلا حركة بسيطة بإبعاد يديها حتى تكشفت التفاحتان أمامي كان نهديها رائعين حجمهما متوسط شامخان تنتفخ حلماتهما نافرتان تعطيان دليلا لايقبل الشك بأن جسدها يشتعل شهوة ، سلمى صدرك جنان أحلى مما أتخيل كانت آهاتها ساخنة جدا أطراف أصابعي تقترب حول نهديها تمانع وتقاوم قليلا ولكن أستطيع الفوز في كل محاولة حتى تمكنت من ترك بصماتي على كل نقطة من صدرها من الاعلى والجانبين والاسفل وبين النهدين حتى قبضت على حلماتها بين أصابعي كنت لا أتورع أبدا عن انتهاك نهديها وفركهما حتى سمعت أنينها يتدفق وأنفاسها الحارة تلفح رقبتي .
مع دفعة خفيفة كانت سلمى قد استسلمت تماما ونامت على السرير التهمت نهديها بنهم ورضعتها كطفل جائع قاومتني كثيرا كانت آهاتها تخرج صرخات أحيانا حتى انتهيت تماما وصعدت إلى شفتيها أحاطت رأسي بعنف وقبلتني بشهوة عنيفة كانت فرصة سانحة فأسرعت يدي إلى أسفل بطنها ولمست كسها من فوق الفستان الذي مازال معلقا على خصرها انتفضت هي توقفت عن تقبيلي ودفعت يدي قائلة لا خلص بيكفي مش قادرة نزلت شفاهي تستحث صدرها من جديد أمص حلماتها فتغفو وتتأوه أمسكت فستانها وسحبته بقوة إلى الأسفل مصحوبا بصرخة منها لم يتبق إلا ذلك الاندر الصغير الذي يكاد لايغطي شيئا منها سبقت أصابعي ممانعتها وبدأت ملامسة فخذيها ووضع أصابعي عنوة بين فخذيها
.
هذه المرة قالت بحزم خلاص قوم اطفي النور يا سامي قلت لها هذه المرة فقط ولكنك عليك اعتياد انني احب رؤية جسمك الجميل العاري الحافي في النور الكامل ثم قمت أغلقت نور الغرفة وذهبت يدلني ضوء الشمس المتسلل من النافذة إلى حيث هي قد سحبت غطاء السرير ولفت جسمها به وكأنه سيحميها من جنوني ، سلمى تعبتيني وجننتيني أنا حخلع كل ملابسي فقالت لا خليك زيي ماتخلع كلشي ، بقيت مرتديا البوكسر الذي يكاد يتمزق واقتربت منها رفعت الغطاء والتصقت بها ، في تلك اللحظة قررت أن أفقدها كل الخجل وأن أسقط آخر مابقي من خوفها وممانعتها وبدأت أتكلم بألفاظ فاحشة ، سلمى من زمان بحلم فيكي وبتخيلك عريانة قدامي وعيوني بتتمتع بتضاريس جسمك وايدي بتتحسس ظهرك وطيزك وبطنك وفخاذك وأصابعي تفرك كسك وأنزل ألحس كسك بلساني أذوق طعم عسلك وإنتي تقعدي عركبك وتمسكي زبي وتمصيه وتذوبيني بجنونك بس إنتي رافضة كل هذا وبتخليني أطفي النور عشان ما أستمتع بجسمك السكسي
كنت أتابع كلماتي وأنا أتحسس جسدها وهي ترتعش مع كلماتي خلص بكفي لاتكمل مش قادرة أتحمل يا سامي . ضغطت زبي على فخذها وقلت لها تعرفي شو جاي عبالي هلأ أجابت أكتر من هيك ماضل شي ، قلت لها جاي عبالي أضوي النور وأخلعك الأندر وأشوف كسك وأفركه بأصابعي وألحسه وأخلع البوكسر وأنيكك حالا شهقت شهقة عالية وقالت لا بكفي لاتزود ولا حرف ،
وأكملت نفسي أفتح كسك وأنيكك عشان تعرفي إنك محرومة من شي ممتع جدا ، ضمت فخذيها وقالت حرام عليك تعبتني يا سامي ، اقتربت منها وضممتها وقلت أكيد ماحعمل شي يضايقك أو غصب عنك بس بقولك جد مشتهيكي . قالت كلامك ذوبني بحياتي ماحسيت بهيك إحساس بس عندي كم سؤال ، اتجهت بحديثها متعمدة للاستفسار عن بعض الأمور كانت تأخذ وقتا طويلا من شدة خجلها لكنني كنت أشرح لها بألفاظ واضحة وقاسية . رغم ذلك هدأت أنا قليلا وكذلك هي ، احتضنتني وقبلتني برومنسية وتعمدت أن تضغط بجسمها على زبي حتى تأكدت أنه ارتخى قليلا فقامت ولفت جسدها بملاة السرير وأضاءت النور واتجهت إلى الحمام ، لقد خدعتني هذه الصغيرة لكنني لن أسمح بتكرار ذلك مرة أخرى بالتأكيد
الجزء الثاني
عندما انتهت العاصفة بيني وبين سلمى تأكدت تماما أن حبنا لن يبق عذريا بعد هذه اللحظة . ولكن سأتقدم بالزمان كثيرا لأصل إلى أول مرة تحدثنا فيها بعد زواجها وعودتها من شهر العسل .
.
اتصلت بي من رقم مختلف لتخبرني بعودتها بعد التهنئة بالسلامة صمتنا طويلا فقطعت صمتها بقول إيه ما انبسطتيش في شهر العسل قالت مش عايزة أتكلم في الموضوع نهائيا سلام يا سامي مضطرة أقفل . كانت أياما عسيرة علي ولم أستطع احتمال تلك النهاية القاسية ولكنني أدعي أنني غسلت قلبي تماما من حبها والتظاهر بالتناسي وأن كل شيء على مايرام ولكن ماجاء بعد المكالمة أكد لي أنني لم أنس شيئا اتصلت عدة مرات لم تجبني أرسلت لي تقول الوضع صعب جدا متتصلش لغاية ما أرتب أموري وأعرف أنا عايزة إيه . عزمت على مقاطعتها ، عدت إلى سابق عهدي كنت أقضي معظم يومي خارج المنزل مع ماتبقى من أصدقاء في المقاهي نلعب الطاولة والشطرنج أو في النادي نلعب تنس الطاولة المهم أن أعود للبيت من أجل النوم فقط ، تتابعت الأيام رجعت إلى نشاطي وإشراقتي حتى وصلتني رسالتها تقول أنا حاسة بضعف تجاهك يا سامي ومش قادرة أنسى وأكمل حياتي وكمان حاسة بخجل لما بتخيل اللي بيننا وبنفس الوقت فيه رجل تاني مكانك مش قادرة أتعامل معاه ، ولما حكينا آخر مرة وعلقت على شهر العسل حسيت زي بداية كلامنا سوا إنك شقي وقليل أدب وأنا خجلانة قدامك ، نعيم رح يرجع للشغل بيقعد معي يومين وبالشغل خمس أيام ، رح حاول شوف طريقة عشان أشوفك ضروري .
كانت شقة نعيم في نفس البيت مع أهله ويتوجب عليها البقاء دائما مع العائلة إلا عندما تذهب إلى بيت أهلها الذي لايبعد كثيرا . لم يكن أمامها إلا الجامعة حتى تستطيع أن تخطف الوقت قبل العودة إلى بيتها . سافر نعيم في آخر أيام الإجازة الأسبوعية وقضت سلمى ليلتها معي على سكايب لم نشعر حينها إلا بالغربة والغرابة ماذا أقول ماذا ستقول هي كانت ليلة عصيبة لاتخرج الكلمات إلا قليلا ولكنني تجرأت في النهاية وقلت لها بكرة نتقابل عندي في البيت عايز نتكلم براحتنا رفضت وتململت ولكنني أقنعتها بأنه لن يحدث أي شيء أبدا سنتحدث فقط ، لم تكن المرة الأولى التي تأتي فيها سلمى إلى شقتي ولكن هذه المرة مختلفة كثيرا .
استقبلتها خارج العمارة وصعدنا سويا كان اللقاء مجرد سلام باليدين فتحت باب الشقة ودخلنا وأغلقت الباب ، بلا أي مقدمات التفت وأنا أشعر أنني أريد أن التهمها تقبيلا لم تكن أقل مني إثارة كان التفكير واحدا فانطلقنا تجاه بعضنا وقد حددنا الهدف قبلة ساخنة انقطعت لها الأنفاس ابتعدنا بعدها ننظر لبعضنا اشتقت لك بجنوووون واقتربنا ثانية كانت قبلة شهوانية طويلة أخرى استدارت ومشت باتجاه الغرفة وقالت بليز يا سامي احنا اتفقنا نتكلم بس ،
لحقت بها وقلت لها صعب ألتزم بكلامي مشتهيكي بجنون ، مشتاق لصوتك ووجهك وجسمك ، مشتاق لأوقاتنا سوا لم أجد صدى لكلامي ، أنا أعرف سلمى متى تتمنع راغبة ومتى تصدني لقد كانت رافضة فعلا لأي اتصال جسدي بيننا ، لكنها بدأت تتحدث عن الأيام الصعبة التي تلت فراقنا ، لم يكن الفراق اختيارا منها أنا أعرف كل ذلك ولا أريد أن أتذكر المهم أنك معي ، كان لقاؤنا ذاك فقط لكي تتحدث عن ماتشعر به الآن من تشتت وضياع كنت أستمع لها بانتباه لم تأت على ذكر زوجها أبدا لكنه قاطعها بعد ساعات لتلتقط هاتفها خائفة معلش أنا بالجامعة بكلمك لما أخلص ، أرادت لملمة شتاتها الحائر وتخرج استوقفتها لأقول جاء دوري في الحديث ، أنا بحبك بجنون مهما حاولت أهرب من الحقيقة حتى زواجك مامنعني عن حبك وحاسس إنك زيي تماما
أقرت مؤكدة إنت عايش معي بكل لحظة من حياتي الجديدة يا سامي مستحيل أتخلص منك عشان هيك جيتك بدي أعرف إيش لازم أعمل ، قلت لها محبتي إلك لازم نبعد وما أخرب بيتك لكن مش قادر مش ذنبي إني متمسك فيكي فقالت مع بكاء ولا ذنبي أنا كمان إنت عارف كلشي .
ذهبت وقبل أن تخرج من الباب قبلتني طويلا وقالت معنديش حد في الدنيا أهم منك ولا حتى هو وذهبت وهي تعلم تمام العلم أن مكانتها عندي ماتزال تنتظرها مهما حصل .
هنا نعود بالزمن ..
أعود إلى أول لقاء في شقتها حيث تركتني على السرير لم أتذوق إلا القليل من ريقها ، ذهبت إلى حمام الغرفة وأغلقت الباب طرقت الباب وقلت لها سأذهب إلى الحمام الرئيسي أريد ملابس مريحة طلبت مني أن أذهب إلى خزانة ملابسها وأحضر أي شيء تلبسه هي فاخترت متعمدا شورتا قصيرا وتيشيرت وناولتها قالت إنت مش لاقي أصغر منه يا سامي قلت مشي حالك بيه هو إنتي خايفة مني أتجنن عليكي ، لو عايز أعمل حاجة كنتي بين إيديا وكنت عملت اللي أنا عايزه ،
ضحكت وهي ترتدي هذه الأشياء وخرجت ، كان جسدها في عيني أجمل من ذي قبل وأكثر نضارة أمسكت بها وهمست لها روحي البسي حاجة حالا لأن لو ضليتي بهاللبس ماتلوميني على أي شي ذهبت وأحضرت لي ثيابا تخص أخاها اخذت شورا باردا ينهي كل النيران المستعرة بداخل وخارج جسدي وارتديت ملابسا وخرجت فوجدتها أجمل وأحلى .
أنا جائع يله للمطبخ ذهبنا سويا وقمنا بتحضير وجبة متنوعة خفيفة لم نتوقف عن الضحك حتى انتهينا من الأكل وقررنا أن نلعب لعبة الصراحة ، بدأت أسئلتنا خفيفة العائلة الدراسة المستقبل الأحلام ثم الحب ثم الأعمق فالأعمق . لم أكن صادقا في كثير من الإجابات ولكنها كانت صادقة منفتحة ولم تكتم شيئا ، حتى عندما سألتها هل شاهدت أفلام سكس من قبل صارحتني بنعم ، كانت معظم أسئلتي لإثارتها ومظم أسئلتها استفسارات عن العلاقة الجنسية كانت متحفظة في اختيار ألفاظها وتلميحاتها بينما كنت منطلقا في إجاباتي وأتعمد خدش حيائها بجرأة وكلمات صريحة ، كمثال سألتني ليه بيطلع سائل من الراجل بس البنت لا ، قلت مين قالك البنت لا ، الراجل لما يوصل لذروة الشهوة بيرتعش ويطلع من زبه السائل المنوي والبنت كمان لما توصل للنشوة الجنسية بترتعش وممكن يطلع من كسها سائل حسب جسم وطبيعة البنت مش كل البنات واحد بعضهم سائل لزج بعضهم سائل زي الميه وبعضهم ارتعاش بس بدون سائل . كلما زاد حديثنا تزداد سخونته وتزداد شهوتنا
كنت ألاحظ عضة شفتيها بين الحين والآخر كما لاحظت الانتفاخ تحت ملابسي اقتربت منها وقلت لها أنا قلتلك الشورت تبعك مش هيخلي الليلة تعدي على خير كنت قد وصلت إليها قبلتها وأصابعي تتخلل شعرها وتلامس رقبتها وأذنيها كانت مندفعة هي أيضا وقد راحت أصابعها تستكشف طريقها حتى وصلت إلى زبي ضغطت عليه وكأنها تريد معرفة أي شيء عنه ، همست في أذنها زبي واقف احتراما لجمالك
بلا أي تأخير رفعت التيشيرت عن جسمها كان نهداها يتدليان متصلبين وحلماتها بارزة أمسكت نهدا بيدي أفركه بلا رحمة والآخر كانت حلمته بين شفتاي كان لساني يتحرك بقوة وآهاتها تعلو وجسدها يشتعل لم أتوقف رغم كل توسلاتها انتقلت إلى النهد الآخر أرضعه بسرعة حاولت التملص مني مرارا حتى وقفت وغطت صدرها بذراعيها وقفت مقابلها فاستدارت وقالت لا تعبت صدري نار
التصقت بظهرها وكان زبي المنتفخ يعلن لها عن جنونه الجارف بضغطات متوالية على طيزها كانت استدارة طيزها من خلف الشورت القصير الضيق تدفعني للجنون حتى رغبت بتمزيقه حاوطت جسدها بذراعي من تحت إبطيها وضغطت على نهديها والتصقت بها أقبل كتفيها ورقبتها من الخلف والجانبين حتى تهالكت بين يدي
أخذتها إلى غرفتها استلقت على السرير وتلحفت بالغطاء خلعت ملابسي ماعدا البوكسر ودخلت معها تحت الغطاء التهمت شفتاي صدرها بسرعة ويداي تتحسس رجليها وتصعد أصابعي إلى الأعلى بينما لساني يلحس جسمها نزولا إلى بطنها عاقدا العزم على التقاء أصابعي وفمي عند كسها ، كانت يداها تتحسس شعري وتنكشه حينا وتشده أحيانا أصابعي تتحسس فخذيها حتى وصلت الشورت ،
كانت شفاهي تقبل بطنها ولساني يلامسه بإثارة وهي تتلوى تحتي بعنف وتبعد رأسي كلما انحدرت عبر تضاريس جسدها إلى الأسفل ، عندما وصلت يدي إلى الشورت كانت ترتعش حرفيا ثبتت شفاهي أسفل بطنها وضغطت بأصابعي على كسها وبدأت تحريكها برفق أعتقد أن احتكاك الشورت بكسها لم يكن له معنى كانت رؤية كسها حالا وملامسته هو ما أسعى إليه
كانت تموء وتتأوه وتشد شعري وتهرب بخصرها وتبتعد عرفت أنني لن أحصل على شيء بهذه الطريقة قمت من جانبها لامست ساقيها بهدوء وبدأت أقبل ركبتها وأباعد بين فخذيها شيئا فشيئا حتى جلست بينهما وتمكنت منها تماما جلست على ركبتي بين ساقيها وانطلقت يداي ثبت خصرها أمسكت بأطراف الشورت وسحبته للأسفل كانت تصرخ بصوت مكتوم لا لا بليز مش قادرة يا سامي هلكتني تعبتني اااه بس بليز بلاش اااه ،
ألم تكن تعلم أن هذه الآهات تحرضني أكثر وتطير عقلي وتدفعني أكثر إلى اقتحامها ، أمسكت بالشورت بأطراف أصابعها في محاولة أخيرة لإنقاذ نفسها وأنا أعلم أنها مقاومة على استحياء ، سقط الشورت أخيرا وانكشف أمامي كسها الأبيض ناعما تماما وكأنها تعرف بأنني سأصل إليه فاستعدت لذلك كما تفعل العروس قبل عرسها ، كانت تقاوم محاولة تغطية كسها بيديها وأنا أبعد يديها فتحاول إغلاق فخذيها ،
استمرت قليلا بين هجوم مني ودفاع منها لن أقول دافعت كثيرا لأنني متأكد أنها كانت أكثر مني اشتياقا لهذا اللقاء قبلت بطنها ونزلت أقبل كسها طبعت قبلات ساخنة مع حركة من لساني كانت تشهق وتئن وتشد على شعري بقوة ، تهالكت وارتعشت عدة مرات رفعت رأسي واستلمت أصابعي المهمة
كنت أفرك كسها الذي انتفخ وتغير لونه واحمر كانت تضغط بيديها على يدي فلما نزلت إلى أسفل كسها وجدته مبللا رطبا وزاد أنينها وشهقاتها كانت آهاتها عالية جدا ضغطت إصبعا لينزلق قليلا بداخلها سندت جسمها وقعدت وثبتت يدي وقالت لا لا خلص كفاية ارحمني مش قادرة أقاوم بس لازم تفهم إنه أكتر من هيك مشكلة بترجاك لاتجنني أكتر أخرجت إصبعي وعادت أصابعي إلى بظرها أفركها أكثر وأسرع بينما هي جالسة
ثبتت نظراتي في وجهها لم تكن تحتمل أن تنظر في عيني اقتربت منها قبلتها فهجمت بشراسة تلتهم شفتاي وتضغط على أكتافي بقوة وتضم صدرها إلى صدري أحسست باشتعال شهوتها ورغبتها في المزيد ، ابتعدت عن شفتيها وعدت للنظر في وجهها وهي تلهث وتتأوه وتفتح فمها طويلا دون إخراج أي صوت
كانت أصابعي تنتهك كسها وخصرها يرتجف حتى وصلت إلى النهاية وأبعدت يدي ، بينما ترتعش رعشة النشوة كنت ألامس يديها وكتفيها وظهرها وجوانبها بيدي وأضمها إلى صدري حتى هدأت ابتلعت ريقها بصعوبة أحضرت لها الماء شربت وهدأت ، نظرت لها فضحكت قلت لها بحبك ياسلمى قالت بدلع وغنج وأنا كمان بحبك كثير تعبتني يا سامي مكنتش متخيلة إنه بيصير فيا هيك ،
همست لها احنا لسه ماعملنا شي يادوب ربع اللي بينعمل بين اتنين شهقت وضحكت وقالت هو لسه فيه أكتر ، اقتربت منها ولمست صدرها وقلت بصراحة كسك جنان شكله بجنن وطعمه حلو أثناء حديثي ضربتني على كتفي بس ياقليل الأدب قلت يعني أبوسه ألحسه أفركه عادي بس أتغزل فيه ممنوع ،
أمسكت يدها ووضعتها على البوكسر وقلت لها وعلى فكرة زبي كمان حلو وحيعجبك وتتغزلي فيه ردت آه إنت بتحلم ولكنها لم تبعد يدها قبلت شفتيها في قبلة طويلة فتحررت يدها أمسكت زبي تضغط عليه تركت يدي تهيم في بحر جسدها الناعم أصعد إلى شعرها الناعم عبر رقبتها وأنزل إلى صدرها يدي الأخرى تبحر خلف ظهرها حتى وصلت إلى أسفله أحسست بارتعاشها ، كان زبي يشتعل وينتصب تحت البوكسر بفعل ضغطها وتحريك أصابعها وقفت أمامها على ركبتي أمسكت يديها وقلت لها خلعيني البوكسر ترددت هي كثيرا يله ياسلمى يله حرام عليكي شايفة كيف تعبان وعايز يتحرر أنزلت هي البوكسر وكانت تحدق فيه حتى تكشف واقفا أمامها تماما تنهدت وقالت واو ليه هيك يا سامي
قلت لها عشان بيعشقك وبيتجنن لما بيشوف جسمك السكسي ، أمسكت يدها ووضعتها على زبي صارت تحرك يدها بخجل فقربته إلى وجهها فابتعدت ، بوسيه بوسة خفيفة ، لأ مابدي ، يله جربي ، لأ ، تركته من يدها وأعادت ظهرها للخلف ، إصراري عليها جعلها تلين شيئا فشيئا اقتربت بشفتيها وقبلته أغمضت عيني ورفعت رأسي حتى لاتحس بالخجل من نظراتي وفعلا صدق توقعي صارت تجرب بنفسها دون طلب أو إلحاح مني كانت تمسكه بيدها تلامس رأسه بشفتيها تقبله على استحياء وتنتقل من رأسه إلى أسفل وضعته بين شفتيها فسال شيء من ريقها عليه وأصبحت تحرك شفتيها عليه ثم صعدت إلى رأسه ووضعته في فمها حينها فقط أمسكت برأسها وأصبحت أحركه دخولا وخروجا إلى فمها أوقفت حركتي أخرجته من فمها ولحسته بلسانها فلما فتحت عيني تركته من يدها مسحت شفتيها بيدها وبلعت ريقها قبلتها وهمست لها زبي مبسوط عشان دلعتيه ،
تراجعت للخلف أمسكت فخذيها وسحبتها إلى طرف السرير لم يحصل أي مقاومة هذه المرة استسلمت تماما ولكنها قالت بليز حبيبي مابدنا نتهور ونعمل حاجة غلط ، لامست كسها بأصابعي ثم اقتربت أقبله ألحسه بلساني في حركات مجنونة حتى بدأ جسمها يتحرك وينتفض ويديها تشد شعري ، كانت شفاهي تمص بظرها وتضغط عليها بلا رحمة نزلت قليلا وأدخلت لساني بين شفرات كسها لا لا لا خلاص
رفعت رأسي سحبتها إلى وسط السرير ونمت فوقها تركت زبي فوق كسها قبلت شفتيها ومصصتها بقوة حتى زال كل لون الروج من فوق شفاهها كنت أفرك زبي فوق كسها فهمست لي ذوبتني بليز ماتسوي شي غلط حاضر يا قلبي تفريش من فوق بس ، ارتاحت لكلامي فتحت فخذيها أكثر صار غنجها وآهاتها أكثر إثارة كنت أشعر كل لحظة أنني سأمسك زبي وأضعه بداخلها ولكن حبي لها يمنعني من هذا التهور ، ازدادت سرعتي في الحركة وازداد جنونها كانت تضم فخذيها على خصري وتعصرني ارتعشت مرتين متقاربتين
قمت من فوقها رفعت رجليها وتركت زبي بين فخذيها يفرك كسها كاملا يخترق شفراتها صعودا إلى أعلى كانت هي خائفة ومرتعبة حيث ضممت رجليها على زبي بقوة ولم تستطع التحرك أو الإفلات كنت أحس بنعومتها وسوائلها تغرق زبي وتدفعه بقوة لينفجر ، كان رأس زبي يزداد احمرارا حتى توقفت فجأة وانطلقت حمما ساخنة تساقطت فوق بطنها وكسها
كان عقلي يتبخر من السعادة والنشوة حركته قليلا حتى إفراغ كل ما بداخلي من شهوة كانت آهاتي مفاجأة لها تماما لم تتوقع ذلك كما تفاجأت بهذا الكم من المني الذي يغطي بطنها ويسيل نزولا على كسها ، كانت تنهيدات الارتياح واضحة عليها ، كانت خائفة جدا من هذه التجربة ولكن النهاية بددت كل هذا الخوف والقلق ، تناولت الكثير من المناديل الورقية ومسحت بطنها وناولتني بعضا أيضا مسحت زبي ونمت على ظهري بجانبها ، التفت إليها لم يكن زبي قد ارتخى تماما ضغطته على فخذها ولامست صدرها واقتربت أقبل شفتيها وأنا مغمض العينين بحبك ياسلمى ، وأنا كمان بحبك يا سامي
كانت ماتزال تمسح جسمها قالت لا هيك مش حينفع قامت إلى الحمام قلت لها خدي شور وأنا جاي وراكي متقفليش الباب ، ما إن سمعت صوت المياه حتى قمت ولحقت بها وقفت خلفها في البانيو كانت تغسل جسمها بالصابون ضممتها وتناولت الصابون من يدها وبدأت أغسل جسمها من الأمام وأنا ملتصق بظهرها لما انتهيت
استدارت أمسكت الصابون وغسلت زبي وبطني ونزلت أمسكت بخصيتي وضغطت عليها قلت بس ياقلبي شوي شوي ضحكت واحتضنتي وخرجنا بعد أن جففنا أجسامنا بلا ملابس اتجهت ناحية الدولاب أمسكت بها وقلت بدون ملابس تعالي ، تلحفنا بالغطاء سويا فتحت اللابتوب وبدأنا في مشاهدة فيلم من ليستة الأفلام التي حضرناها لملء هذه الإجازة الرائعة .
لم تكن هذه المرة الأولى إلا بداية حلقات عشقنا الذي مازال مستمرا ، مئات الأحداث والمواقف والقصص الجميلة التي سأحكيها كلما استطعت ، ببداية ونهاية واحدة أوجهها لست وحدك .
الجزء الثالث
كانت تلك الإجازة من أسعد أيام حياتنا قضينا كل وقتنا بين لعب وحب وتقبيل وأحضان ، لم نرتد ملابسنا إلا قليلا كانت تخجل مني كثيرا ولكن إصراري وتعمد خدش أنوثتها بكلامي البذيء جعلها مجنونة كليا انطلق لسانها في الحديث والمص على حد سواء ، عندما استيقظنا في الصباح قبل اليوم الذي قرر أهلها فيه العودة من الساحل ، أيقظتني وهي تمص زبي حتى وقف كالعمود بين يديها ، قلت صباحك جنون ياقلبي صاحية متجننة على زبي قالت ولهانة عليك يا سامي حجننك اليوم عشان ماتنسى هالختام الحلو لإجازتنا ،
جلست ومازالت تجلس بين رجلي ممسكة زبي قبلتها وهمست لها لو تخليني أنيكك فعلا بصير أحلى ختام ، دفعتني وأسقطتني على السرير وقالت كل شي يجي بوقته عادت تمص زبي وكأنها تلقت دروسا تعليمية في كيفية المص ، كنت أصارع حتى لا أصل إلى النهاية سحبت زبي من فمها وقبلتها قبلة طويلة ندمت عليها حيث استبدلت زبي بلساني كانت تمص لساني بجنون وشبق ، انفصلنا بعد أن انقطع نفسي
قلبتها على ظهرها ونزلت على كسها مباشرة وجدته مبللا كأنه خارج من حفلة نيك لحست بظرها بلساني ثم مصصته بعنف وكلما أخرجته من فمي كانت أصابعي تكمل مهمة إشعال كسها نزلت أصابعي إلى فتحة كسها المبلل ولو أدخلتها حينها لما انتبهت من صوت الآهات والأنين
كان خصرها يتلوى تحت شفتاي قعدت بين فخذيها أمسكت زبي وفركت رأسه على كسها بللته بسوائلها ولم أتوقف حتى ضغطت رأسه محاولا أن أدخله في كسها توقعت منها رفضا مثل كل محاولة لكنها كانت تميل بجسدها تجاهي غير ممانعة أبدا ، تركت زبي فوق كسها وملت برأسي وجسدي فوقها وقلت سلمى إنتي واعية قالت آه واعية ومشتهيتك خذني بدي ياك تفتحني لو مافتحتني حفتح حالي وذهبت يدها مباشرة تفرك كسها
وضعت أصبعها بالأسفل في صيغة تهديد سحبت يديها إلى الأعلى وهمست في أذنها بحبك يامجنونة بعشق كسك وماحدا رح يفتحه غيري بس مش اليوم ردت طيب طفي ناري قلت لها
.
انبطحت على بطنها وظهرت أمامي طيزها البيضاء الجميلة المشدودة لامستها بيدي وغرزت أصابعي فيها قبلتها من الناحيتين وقلت لها من كثرة العلامات اللي في جسمك حنتفضح لو لبستي قصير أو مفتوح قدام أهلك مفيش حتة في جسمك إلا كلها كرزات مص وعض خطر لي هذا التحذير عندما رأيت آثار أصابعي على طيزها فانتبهت للعلامات على ظهرها ورقبتها .
وضعت زبي بين فلقتي طيزها وضغطته بقوة كانت ضيقة جدا ولم تفلح المحاولة قالت إنها تحس ببعض الألم فطلبت منها كريم مرطب أخبرتني بمكانه فأحضرته وضعت القليل على أصابعي ودهنت بين فلقتي طيزها ودسست اصبعا واحدا بهدوء داخل طيزها ، يا قلبي توجعتي ، أيوه خفيف ، أخرجت أصبعي مسحت يدي ثم وضعت القليل من الكريم على زيي دهنته من رأسه حتى الأسفل . ضممت رجليها وجلست فوقها ممسكا زبي وضعته بين فخذيها وحركته حتى وصلت إلى المكان المنشود ، ضغطت زبي قليلا فانزلق رأسه داخل طيزها رفعت رأسها والتفتت مع شهقة خفيفة ، اااي إنت دخلته أيوه دخلته هذي بروفة عشان لما نقرر أفتح كسك بس بدون كريم ،
دفعته أكثر فتألمت نمت فوق ظهرها تسللت يدي اليسرى إلى نهدها الأيسر ويدي اليمنى إلى كسها كنت أحرك خصري إلى الخلف فيخرج ولا يتبقى إلا رأسه بداخلها ثم أضغط على طيزها فينزلق فتصرخ لا خلاص بيكفي مابدي وكلما اعترضت كانت أصابعي تنهش كسها فركا ونهدها ضغطا فتنسى نيكة طيزها تماما
كنت أمنع نفسي من القذف لإطالة فترة النيك لكن طيزها الضيقة وعشقي لها وشهوتنا الحارقة اجتاحت جسدي فتدفق إلى داخل طيزها حتى شهقت من انتفاخات زبي المتلاحقة والحرارة التي تتدفق بداخلها لم أخرجه من طيزها كانت تضغط فتعصر زبي بداخلها وتحلبه
بقيت نائما على ظهرها أتحسس كل أجزاء جسمها كنا نضحك لكل تفصيلة حدثت في الدقائق الماضية حتى قالت إنت لو فتحتني حتتزوجني يا سامي ،
صدمني سؤالها جدا فقلت أنا حتزوجك في كل الأحوال سواء فتحتك أو مافتحتك
أسعدتها إجابتي وقالت أنا كلي إلك
قبلتها طويلا وكان زبي يرتخي شيئا فشيئا قمت من فوقها وبدأنا مسح وتنظيف أجسامنا . كانت نيكة طيزها هذه آخر عهدي بجسمها في تلك الإجازة لملمنا كل شيء وانطلقت بعد الاستحمام إلى بيتي وتجهزت هي لاستقبال أهلها .
.
كانت الأيام المتبقية من الإجازة تضاهي في جمالها تلك اللقاءات الناعمة كنا نقضي كل وقتنا سويا على سكايب نتحدث عن أجمل إحساس عشناه ، لم تكن سلمى تتحفظ إلا في بعض الكلمات ولكنني كعادتي كنت فظا وقليل الأدب بحسب وصفها ، كنا نستذكر كل شيء ويتخلل حديثنا قبلة من على بعد أو استعراض لبس معين على جسمها ، لكن تلك الهدية من نعيم قريبها كانت الشيء الوحيد الذي نغص علينا إجازتنا .
.
نعيم كما قلت سابقا هو الذي يلح على خطبتها قريب وصديق مقرب للعائلة خصوصا أخو سلمى الأكبر ، كانت هديته مغلفة نصحتها ألا تفتح الهدية وتعيدها له لاحقا مع شكر جزيل . لكن إصرار العائلة كان غريبا ، فتحوا الهدية وبدأ التندر عليها أيوه الحب الحب إلى غير ذلك من كلمات ولم يتوقف أحدهم عند مضمون الهدية ومعناها ، كنت قد قرأت الكثير من المقالات والكتيبات عن فن اختيار الهدية ومعناها ، حيث كانت صداقاتي بالبنات كثيرة ولكن هذه من بعض ما أخفيت عن سلمى ،
جاءت رسالة تخبرني أنها فتحت الهدية بإصرار أهلها ، دخلت سكايب أيوه إيه الهدية ، قالت فستان قصدي قميص نوم ، ثرت أنا ولكنني كتمت عصبيتي فبدأت تسرد ردة فعل العائلة ، لم أطق صبرا فقلت ، أنتم شوية مهابيل مش عارفين يعني إيه ولد يجيب لبنت هدية قميص نوم إيه الخره ده كانت أول مرة تشهد سلمى عصبيتي ، كنت مستفزا جدا ، ولكنها بجمال حديثها وحنانها استطاعت تهدئتي وقالت أنا قلتلك أنا إلك وحدك الهدية رح أقطعها ولما يجي أرميهاله ،
لم أكن قد هدأت تماما فقلت احكيله شكرا عالهدية وبوعدك راح أخليكي تلبسيه يوم ما أنيكك أول مرة وأفتحك ، أحسست بتنهيدتها فقلت يا قلبي أنا بحكي جد وبعدين اشتقتلك بدي شوفك فتحت الكاميرا وتحدثنا طويلا حتى هدنا التعب والنعاس .
.
انتهت الإجازة عدنا إلى الدراسة اتفقنا على اللقاء كانت تقترح كفيه كالمعتاد فقلت شقتي اشمعنى أنا أجيلك البيت وإنتي لأ ، كنت أريد منها أن تعرف طريق البيت القريب من جامعتنا حتى يكون خيارها الأول دائما ،
رفضت اقتراحي التقينا في الكافيه احتضان طويل قبلة سريعة دون أن يرانا أحد اشتياق وحديث الذكريات تكرر في الأسبوع الأول بضع ساعات نقتطعها من اليوم الدراسي ، الإجازة الأسبوعية قضيتها على سكايب معها كنت كل دقيقة أطلب منها أن نلتقي في بيتي اشتقت لك ياسلمى نفسي أحضنك أبوسك وكانت تكمل فورا بلهجة ساخرة أحضنك أبوسك أ ااااك أااااك أنا مش عيلة صغيرة عارفة إنت عايز إيه بالضبط بس اصبر كم يوم عندنا في الكلية بيرتبوا حاجة ممكن أستغلها وتنول المنى ،
مرت الأيام طويلة حتى جاءتني رسالتها تعال على المكتبة متتأخرش ، دقائق كنا نجلس هادئين وسط الهمهات والضحكات التي تملأ أرجاء المكتبة أخرجت لي إعلانا عن رحلة الكلية إلى الغردقة كانت تطير من الفرح قلت لها ماشي نسجل سوا حلوة الغردقة جدا حنقضي كم يوم حلوين ،
علت وجهها تكشيرة وقالت إنت مبتفهمش صح ، ليه يا قلبي مش فاهمك بجد ، قالت ماشي اطلع إنت الرحلة أنا مش عايزة أجيلك شقتك ولا نقعد مع بعض لوحدنا تاني ، اااه خلاص فهمت ياقلبي تولع الرحلة والجامعة والغردقة والعالم كله بس وشك الحلو يضحك شوية كنت أقفز من السعادة بعشقك أنا ، خططنا لكل شيء ستقوله لأهلها بكل التفاصيل ، خططنا للمعسكر المغلق في شقتي الكثير من الطعام والمعلبات الكثير من الأفلام والأغاني الكثير من كل شيء ، إلا شيء واحد لم نتحدث عنه ربما لأنه هو أساس كل شيء ، الحب والجنس .
سلمى وصلت محطة الباصات انتظرها أخوها حتى مل وغادر كنا ننتظر مغادرته لنتجه بدورنا إلى شقتي ، حملت حقائبها وصعدنا إلى الشقة ، عرفتي طريق شقتي تقدري تجي في أي وقت مع غمزة من عيني ردت إنت فاكرني إيه ، وصلنا الشقة أغلقت الباب تفضلي زي بيتكم ، قالت فرجني على الشقة أخذتها لنتفرج على الشقة كانت تعلق على النظافة والترتيب وكيف أن كل شيء يفتقد لمسة ست البيت احتضنتها من الخلف أقبل رقبتها حاوطت خصرها بيدي وقلت إنتي ست البيت وست قلبي كمان ، سلمى تتزوجيني
التفتت تجاهي ودون تردد نظرت في عيني ابتسمت وقبلت شفتاي وقالت أيوه بتزوجك يا سامي وين غرفتي ، قلت قصدك غرفتنا فقالت لأ غرفتي بينفعش العريس يشوف عروسته إلا يوم الفرح همست لها والدخلة ،
ذهبت وأحضرت حقائبها وخرجت من الغرفة وقلت خدي راحتك ، نادتني بعد دقائق شو بتحب ألبسلك يوم فرحنا قلت أجمل شيء بتحبي أشوفك فيه ، خرجت فأغلقت الباب خلفي ولم تفتحه إلا بعد وقت طويل كنت قد جهزت طاولة في الصالون شيبسي تسالي عصير فراولة سلطة فواكه شوكولاته كل ماكنت أعلم أنها تحبه حضرته وجلست في انتظارها .
خرجت سلمى من الغرفة تسبقها رائحتها العطرية الهادئة وطقطقة كعبها على الأرضية السيراميك ، لم أصدر صوتا فخرجت تبحث عني حتى وصلت إلى الصالون وصلت وكأن شمسا قد طلعت كانت باسمة الثغر وجهها جميل وضاء تحت طبقة تكاد لاتلاحظ من المكياج الخفيف مع أحمر شفاه روز ترتدي فستانا رماديا مفصل على جسمها تماما مشدود وكأنه صنع خصيصا ليضعني في الحالة التي كنت فيها عندما رأيتها ، كانت حبيبتي تنبض بالحياة
وقفت مبتسمة تحركت تماما مثل عارضة أزياء ثم استدارت ، شو رأيك ، قلت لها جنان عليكي بس القالب غالب ، هو حلو لأنه على جسمك ضحكت وتقدمت تجاهي قمت إليها وضعت يديها على كتفي ووضعت يداي على ظهرها احتضنتها أنزلت أصابعها من على كتفي إلى يدي حتى أمسكت أصابعي سحبت يدي اليمنى وضعتها على ظهرها باتجاه إبطها وهمست مش لابسة برا ، ويدي اليسرى على خصرها نزولا إلى فخذها صعودا إلى طيزها وهمست ولا أندر وير كمان ،
تنهدت أنا عميقا وهمست لها بعشق جنونك ، فالتفتت خلفي وقالت واو المائدة السحرية غمزت بعينها لاحقين على اللي بالي بالك المهم الأشياءات الحلوة اللي وراك ، ندمت على مافعلت كأن دشا باردا انفتح على رأسي تفلتت من بين يدي وسحبتني معها وجلسنا سويا على الكنبة ، كانت مقبلة على كل شيء وشهيتها مفتوحة كانت تضع شيئا في فمي وخمسة في فمها ،
بدأت الحديث باحتضاني ولم نتوقف عن المزج بين التسلية والحديث والضحك حتى الظهيرة ، كانت ساعات جميلة لكن عقلي يقول لي ستكون أجمل لو لم تحضر هذه المائدة .
بعد غسل يدينا لم أستطع تخيل فعل أي شيء آخر عقلي وقلبي وأجزاء جسدي كلها يشتهي هذا اللقاء مع حبيبتي قبلة واحدة على شفتيها أكدت لي بلا ذرة شك أنها تريد ذات الشيء كانت تقبض على رقبتي ورأسي بشغف وعنف كانت قبلاتنا ملتهبة تعكس شهوة جارفة ورغم كل العشق المتوقد لم تكن لحظات رومنسية رقيقة بل كانت شهوانية ممزوجة بنار الاشتياق وفورة العشق ،
كنت أمص شفتيها ولسانها بنهم ، كلما وقعت شفتي بين أسنانها كانت تعضها برفق ثم تبتعد وتعتذر ضاحكة لم نتوقف رغم انقطاع أنفاسنا ، كانت نيران شهوتنا تزداد اشتعالا كانت أصابعي تجتاح رقبتها وكتفيها وظهرها حتى وصلت إلى طيزها أمسكتها بقوة ورفعتها للأعلى وماتزال تعض على شفتي السفلى ،
ابتعدت عنها والتقت نظراتنا وقلت لها أنا بهدلت شعرك ومكياجك ردت كلي ملكك مش بس شعري ومكياجي يا سامي ، همست لها كلك كلك ضحكت بدلع وعينيها مغمضتين آه كلي كلي ، لم تكن ترتدي شيئا غير الفستان ، لمساتي الفاحشة لجسمها أشعلت شهوتها ولم تعد تقاوم أي كلام أو أفعال ، صعدت أصابعي إلى شعرها وأذنيها بينما شفاهي ولساني تمتص بواقي العطر على جانبي رقبتها ، كلما صعدت شفاهي إلى أعلى أضع حلمة أذنها في فمي فترتعش ، تتبعها همساتي الجريئة فترتعش مرة أخرى كنت أريد تعريتها من خجلها وتحفظها قبل تعرية جسدها ، إنتي سبب جنوني زبي مولع نار على جسمك ، أصابعي مشتهية تلمس نهودك وطيزك ، شفايفي بدها ترضعك ولساني بدو يذوق جسمك ،
كانت أنفاسها ساخنة تحرق رقبتي ، تنهيداتها مع كل همسة تزيد زبي انتصابا ، كانت ترتجف مع كل خطوة أتقدم بها على جسدها أنزلت الفستان عن كتفيها وقبلتهما قالت حبيبي أنا مش قادرة أضل واقفة رجلي مش شايلتني ، نزلت وجلست على الأرض أمسكت برجليها من الخلف نزعت عن قدميها الجزمة الكعب ،
كانت يداي تدلك رجليها من الخلف صعودا حتى ركبتيها اقتربت وقبلت ركبتيها وصعدت أصابعي خلف فخذها للأعلى انحنت وأسندت رأسها على رأسي وهمست بصوت ناعم متعب حبيبي ذوبتني لم أعرف معنى كلامها إلا عندما تابعت أصابعي ملامسة فخذيها فارتجفت ولم تقو على الوقوف ، آهاتها عالية وحرارة جسمها مرتفعة وقفت أمامها
استندت على صدري ومشينا باتجاه الغرفة لما فتحت الغرفة وجدتها مرتبة ورائحتها جميلة غطاء السرير حريري أحمر شموع تملأ الغرفة تنتظر أن تحترق لتزيد من حرارة أجوائنا ، قلت لها إيه الجمال والرومانسية دي كلها ضحكت وقالت مش إنت بس اللي بتعرف تعمل أجواء حلوة ، قبلتها قبلة رقيقة وأغلقت ستائر الغرفة وقفت خلفها وهمست مشتهي أنيكك بدون رحمة لو تشوفي زبي كيف منفوخ حتعطفي على حالته خرجت تنهيداتها وقالت طيب لف وشك الناحية التانية ، ليه هتعملي إيه ، لف بس ، اتجهت إلى ناحية أخرى وانتظرت قليلا وأنا أسمع صوت ملابس توضع وتخلع ، قالت خلاص حبيبي ،
نظرت باتجاهها فوجدتها ترتدي قميص النوم إياه ، نظراتها خجولة جدا تقدمت إليها كانت طاغية الأنوثة قميص النوم الأبيض يظهر من تحته كل شيء وصلت أقصى درجات الغليان قلت لها هو هذا القميص اللي جالك هدية قالت أيوه ، قلت لها طيب إنتي نسيتي لما أنا اتعصبت وقلتلك لما تلبسيه رح أفتح كسك ونيكك عشان أطلع كل عصبيتي بسبب هالقميص
قالت بصوت منخفض لا مش ناسية يا سامي أنا لبسته متعمدة وعارفة شو حتسوي ، اقتربت مني بخبث استدارت وهي ملتصقة بجسمي حتى احتكت طيزها في زبي وضغطتها باتجاهي أمسكت خصرها ونزلت يداي على فخذيها من الأمام ثم صعدت إلى أعلى مرورا بكسها المبلل فتأوهت وارتعشت همست في أذنها
زادت آهاتها تراجعت ممسكا بها حتى جلست على السرير ووضعتها في حضني ، أمسكت بنهديها من فوق القميص عصرتها بقوة ، زاد مستوى صوت أناتها وصراخها ، وقفت أمامها وتركتها على السرير فهمت ماذا أريد
قامت بخلع ملابسي قطعة تلو الأخرى تلمست صدري وأكتافي واقتربت تقبل بطني وتلحسه بلسانها فكت الحزام ثم البنطلون كان زبي تحت البوكسر واقفا كالرمح عضت على شفتيها ولم تتردد في الهجوم ، أنزلت البوكسر أمسكت زبي بيدها وضعته على شفتيها . ودخلنا في غمامة لذيذة استمرت لساعات ، انتظروني لتتابعوا بقية القصة .
الجزء الرابع
لم تكن علاقتي بسلمى علاقة عابرة أو حبا صبيانيا أو مراهقة طلبة جامعة ، لقد مررت معها بكل مراحل الحب وتيقنا من قوة ومتانة العلاقة على مر السنوات حتى قبل أن أقبل شفتيها لأول مرة ، حتى علاقتنا الجنسية الكاملة المتكررة لم تكن تخمد ثورة الحب أو تطفيء نيران الاشتياق ، أستيقظ صباحا فأبحث عن الموبايل حتى أسمع صوتها قبل صوت العصافير كثيرا ما أستيقظ قبل الفجر ولم يكن قد مضى على نومنا ساعتين لأسمع صوتها النائم الرقيق فأحس بدفء احتضانها وأصبر نفسي حتى ألتقيها في الصباح .
كان كل شيء يسير على مايرام ولم ينغص حبنا الجارف إلا تطفلات قريبهم نعيم الذي كانت تهرب من وجوده دائما بحجة الدراسة ، ولكن كل مافي العالم لا يمكن أن يسلب منا لذة دخولها بيتي للمرة الأولى وكما حكيت سابقا وأعود لأكمل تفاصيل ذلك اللقاء الشرس .
.
من المرة الأولى التي رأت سلمى زبي شاهدت ردة فعلها وحبها للإمساك به بين يديها وتقبيله ومصه كانت تطلبه بنفسها بدي مصاصتي ، كانت خبرتها تزيد في كل مرة عن سابقتها ، هذه المرة كانت مختلفة ولذيذة حيث نعلم كلينا أن زبي على وشك فض بكارتها لتذوق حلاوة النيك لأول مرة ،
كان كل واحد منا ينتظر هذه اللحظة منذ شهور ويتحرق جسده شوقا لهذا الدخول المنتظر ، كان زبي يعتصر بين شفتيها كلما أخرجته تظل تلحسه بلسانها حتى تصل إلى خصيتي تعتصرهما أصابعها فتدفعني للإمساك برأسها بقوة تضع كل واحدة في فمها تمتصها فتمتص معها وعيي وعقلي أغمضت عيني رافعا رأسي للأعلى يرتعش جسدي من فرط الشهوة التي تكاد تنفجر مقذوفة في فمها أبعدت زبي من فمها فضحكت وقالت مالك ذايب اليوم عالآخر ،
نزلت على ركبتي وقبلت شفتيها بعنف نظرت لعينيها وقلت حبيبتي ميت عليكي مش قادر أصبر أكثر قالت بصوت هاديء حبيبي اهدا متوترنيش أنا معتمدة عليك تماما متستعجلش عليا . اقتربت مني مصت شفتي العلوية بهدوء ثم لامست شفتاي بلسانها ووضعته في فمي مصصته برقة بينما أصابعي تتحسس شعرها ورقبتها ثم أذنيها بقينا مدة مغمضين تتحاضن شفاهنا في قبلة عذبة دافئة ،
أبعدت شفتاي من شفتيها وتركت جبيني ملامسا جبينها حتى أتنفس قليلا قبلت جبينها قبلة طويلة خرجت معها تنهيدتها الحارة على رقبتي كنت ألمس رقبتها بأصابعي وتتجه شفتاي إلى خدها ثم أذنها ورقبتها من الجانب نزولا إلى كتفها ، ثم إلى الناحية الأخرى ألتقم حلمة أذنها أمصها ولا تكاد تتأوه حتى أهمس لها بعشقك بجنون . كانت سلمى مغمضة العينين مستسلمة تماما تاركة كل جسدها أعبث به كيفما أشاء لم يكن اطمئنانها لي من فراغ فقد كنا هكذا مرات كثيرة ولم أفعل شيئا يؤذيها أبدا حتى وهي عارية مستسلمة فاتحة رجليها تحتي لذلك كانت مسترخية هادئة تماما ،
طالعتها ففتحت عينيها المرتخيتين لتقول لي ذوبتني بلمساتك قلت لها لسه ماابتديت ابتسمت فمددت يدي وقفت وأوقفتها معي ثبتت نظراتي في عينيها وأنزلت قميص النوم عن كتفيها كانت تتجاوب معي بهدوء أخرجت يديها فنزل على صدرها ، أنزلته من الجانبين فتكشفت نهودها وتركته ينزل كاشفا بطنها ثم بلمسة بسيطة تركته يسقط حتى وصل إلى قدميها ،
كنت أنظر إليها واقفة عارية أمامي وهي تشاهد نظراتي التي تلتهم جسدها فقالت عيونك بسوولي توتر إنت نظراتك بتاكلني وبتخلعني ملابسي حتى واحنا بوسط الناس ، لما تطالعني بشهوة بحس حالي عريانة قدامك بجد ، وضعت يداي أسفل نهديها وقلت وهلأ إنتي عريانة قدام عيوني وأصابعي حتى زبي مش عايز يهدا
وقربته من بطنها احتضنتها وضممتها إلى صدري ، أمسكت زبي وتركته بين فخذيها يلامس كسها واحتضنتها بقوة كانت تتحرك فوقه بهدوء وآهاتها عالية متسارعة ، كنت أتحسس ظهرها بأصابعي حتى وصلت إلى طيزها كنت أمسك الفلقتين وأدفعها باتجاه جسدي فتبتعد قليلا لتسمح بحركة زبي واحتكاكه بكسها المبلل الطري .
حملتها من الخلف ووضعتها على السرير نامت واضعة يدا تغطي كسها والأخرى على نهديها تفركها بنعومة ورقة ، اقتربت منها وقلت هذي مهمتي أنا يا قلبي ،
أمسكت نهديها بيدي كنت أضغط عليهما بهدوء وأعتصرهما حتى أصل إلى الحلمة فأحرك أصابعي فوقها برقة ، نظرت في عينها وقلت تتذكري أول مرة شفت نهودك كيف استحيتي وغمضتي عيونك ، خلص حبيبي بيكفي الإحراج اللي أنا فيه لم تكمل كلامها حتى كانت شفتيها بين شفتي أقبلهما حتى ضاعت آهاتها بين امتصاص شفتيها واعتصار نهديها ، انتقلت بسرعة إلى نهديها أطبع قبلاتي وأترك آثار مصات صغيرة في كل اتجاه رفعت عيني ونظرت لهما ضحكت وقلت بجد أنا مجرم صدرك كله كرزات حمرا ،
أمسكت برأسي وقبلت شفتاي ثم رقبتي فعلت بي كما فعلت بها تماما لم تترك جزءا من رقبتي سليما ، بس ياسلمى هتفضحيني ، قالت وإيه يعني لما الناس تعرف إن حبيبتك بتمص رقبتك ، كانت قبلاتها ومصاتها تثير شهوتي وتطير عقلي كنت أرتعش مع كل لمسة ومصة وأرد لها المصة على رقبتها من الناحية الأخرى ولكن بحرص حتى لا أترك أثرا ظاهرا ،
ثم نزلت إلى نهديها أرضعهما الواحد تلو الآخر كانت آهاتها وغنجها يذيب الصخر من نعومته ، لم أرحم تضرعها بكفي حبيبي ذوبتني مش قادرة اااه وأتابع مص حلماتها وعضها بشفتي وحركات لساني حولهما تزداد صرخاتها وشدها لشعري حرام عليك اااه تعبتني أقبض على نهديها وكأنني لا أسمع , كان صوت رضاعتي لنهديها أعلى من توسلاتها اااه هلكتني بليز ارحمني يا سامي
أخرجت حلماتها من فمي تنفست هي أنفاسا متسارعة فوجدت أثر أصابعي على نهديها بلون أحمر واضح فوق جسمها الأبيض حتى حلماتها انتفخت وازدادت حدة لمست حلماتها بيدي مبتسما فنظرت لي وقالت حبيبي حرام عليك هلكت قبلت شفتيها فهمست لي غرقتني حتى شوف
أمسكت يدي واتجهت بها للأسفل أفلتت يدي فأنا أعرف الطريق جيدا لمست كسها من الأسفل ارتعشت بقوة فوجدتها مبللة وغارقة فعلا كما قالت ، قبلت شفتيها ونزلت بشفتي أسفل صدرها أقبل بطنها وألحسه بلساني ، كانت تقبض على رأسي وتدفعني إلى الأسفل ولساني يتحرك دائريا حول سرتها وعندما أتوقف عن لحس بطنها أقبلها فترتجف بقوة كانت تضم فخذيها على كسها
رفعت رأسي عن بطنها وقمت باتجاه رجليها كان زبي منتصبا كالرمح عينيها ذابلتين توسلتني وقالت شوي شوي لاتوجعني قلت لها متخافيش ياقلبي أمسكت ساقيها من الأسفل تداعبها أصابعي وأرفع يدي خلف فخذيها قبلت فخذها من الداخل ومشيت بشفاهي مع اصابعي إلى الأعلى باعدت بين فخذيها تماما حتى جلست بينهما
أصبح كسها أمام وجهي تماما كانت تحاول تغطيته بيديها أمسكت يديها بيدي كل واحدة في ناحية ونزلت أقبل كسها وألحسه بلساني كانت تضغط على أصابعي بقوة وتحاول كتم آهاتها فتفلت الصرخات منها مكتومة أفلتت يديها من يداي وقبضت على رأسي تحاول تحريكه حيث كنت ألحس كسها بلساني من أعلى إلى أسفل ثم صعودا وهكذا ، ااااه حبيبي هلكتني مش قادرة بكفي
كان كسها يغرق من شدة الإثارة رفعت فمي عن كسها ووضعت أصابعي تمسح بظرها وتنزل بين شفرات كسها الغارق ، لم أتعاطف مع تضرعاتها بالتوقف ، كانت أصابعي تفرك كسها بسرعة للحظات ثم ببطء للحظات ثم تعود مسرعة للحظات وكلما أسرعت علت صرخاتها وأنينها ،
اقتربت بجسمي إلى شفتيها قبلتها ببطء وأصابعي ماتزال تعبث في كسها نظرت لها فقالت بهدلتني تغرقت ومش قادرة أتحمل أكثر بحس رح أصرخ بصوت عالي قلت لها اليوم غنجاتك سيكسي بتجنني كسك مغري أضل أذوبك لحد ما أطفي نارك ، قالت كلي إلك يا سامي بس بحس نار مكان أصابعك
سحبت أصابعي وضعتها بين شفتيها مصتها وبللتها بريقها بغزارة وأرجعتها على كسها من جديد ، كنت أحب رؤية وجهها وهي تتلوى من الشهوة وعينيها ذابلتين مستسلمة تماما ، همست لها سلمى حبيبي بدي أنيكك ابتسمت ولم ترد فكررت بدي أنيكك هلأ و أفتحك شو رايك لم ترد أيضا فكررت بدي أفتح كسك هلأ قالت سمعتك من أول مرة إيش أحكي
لم تكن في وعيها ، جلست أمسكت زبي وفركته على كسها برفق فلما لامسها ارتجفت قلت لسه ماعملت شي ماتخافي ، حركته على بظرها ثم أنزلت رأسه بين شفرتيها كنت أضغط قليلا ثم أصعد للأعلى وأنزله حتى تعتاد على ملمسه ويتبلل مهبلها أكثر ، كل ضغطة مني كان يرتجف خصرها وتنتفض إلى الأعلى ، ملت بجسمي فوقها ومازلت ممسكا زبي بيدي كانت تئن بصوت مسموع واضح كأنه بكاء
قالت حبيبي سامي تعبت لسه ماخلصت أثناء كلماتها قررت إدخاله فورا ضغطته بداخل كسها حتى انزلق رأسه بداخلها فصرخت واضعة يدها على فمها لا لا لا ااااي وجعتني لم تتوقف عن الآهات حركت زبي داخلها خروجا ثم دخولا مرة أخرى كانت تكتم صوت صرخاتها بيديها ضغطته بداخلها أكثر أحسست أن زبي يدخل إلى باب ضيق آخر لكن كسها أصبح لزجا وأسهل في الدخول
كانت صرخاتها تخف ولكن كلماتها ترن في الغرفة هلكتني ارحمني بكفي طلعه طلعه بليز مش قادرة أتحمل نمت فوق بطنها وصدرها وتركته بداخلها رفعت يداي أمسح العرق المتصبب بغزارة على جبينها رفعت شعرها قبلتها لكنها كانت قد وصلت إلى آخر درجات الإنهاك والتعب همست في أذنها ياعشق قلبي خلاص انتهينا هذي أصعب مرة بحياتك بعدها ما رح تحسي بوجع قوي هيك ردت بس إنت موتتني قتلتني من الألم
قمت من فوقها وجلست بين فخذيها أخرجت زبي الذي لم يرتو بعد كان متصلبا منتفخا لزجا عليه سوائل كثيرة مع خط صغير من الدم ، سحبت مناديل ورقية وضعتها على كسها وأخرى مسحت بها زبي ، كانت تمسح كسها دامعة العين احتضنتها وقبلت رأسها قلت لها معلش متزعليش مني مفيش أي طريقة تانية أخف ، أهم شي ماتخافي وإنتي بحضني
استسلمت تماما وتراخت حتى أغمضت عينيها على صدري تلامس جسمي بأطراف أصابعها ، طالعتني فجأة وقالت وين المتعة في اللي عملناه أنا كنت متخيلة شي أحلى ضممت رأسها وقلت هي البداية بس بتبقى صعبة ، قمنا سويا تركتها تاخد شور خرجت لابسة روب ثم دخلت أنا غسلت جسمي وخرجت
وجدتها جالسة على السرير سارحة ذهبت إليها تحدثت قليلا ثم ضممتها إلى صدري حتى نامت .
.
كانت الأوقات التالية أجمل وأحلى كما وعدتها تماما ، قضينا يومين متتاليين لانتحرك من السرير إلا للأكل أو الاستحمام أو الرد على تليفونات أهلها ، كان الوضع كما كانت تقول لي على سكايب عندما أقول نفسي نقضي مع بعض شهر كامل ، فترد أنا عارفتك مش حنطلع من غرفة النوم ياشقي .
لا أعتقد أن سلمى ستسعد بوقت في حياتها كتلك اليومين لم نكن نشبع من بعضنا كلما انتهينا من النيك وأخذنا الدش وتناولنا بعض الطعام عدنا إلى الاحتضان والمداعبة مرة أخرى وهكذا حتى ارتوينا من عذب العشق .
.
كان عامنا الدراسي هذا مليئا بالمغامرات الجنسية لم يكن يمضي أسبوع إلا ونرتب لقاءا أو اثنين في شقتي من الصباح حتى مغيب الشمس نبدأ بالإفطار ثم الحب ثم الحب ثم الغداء ثم الحب ، كانت شقتي مليئة بملابس سلمى الداخلية وأدوات المكياج ورسائل الحب والصور العارية لها أو التي تجمعنا سويا أثناء ممارسة الحب اتفقنا على عدم التقاط أي صورة رقمية , فقط صور كاميرا فورية نكتب على ظهرها بعض الذكريات ، كانت أشرطة الكوندومز في كل أدراج غرفة النوم ، عندما يجتاحني الكسل عن تنظيف البيت أستعين بسيدة وابنتها للتنظيف كانت تحاصرني أسئلتها دائما فين المدام لم يكن إنكار وجود مدام مفيدا لأن الأدلة دامغة على وجودها في كل ركن من البيت فكنت أقول مسافرة لأهلها .
ايش حنسوي في رمضان اوووه مفيش لقاءات ولا حضن ولا بوس هكذا بدأت حديثها وهي مسترخية في حضني بعد نيكة رومنسية ذات يوم ، أضفت لكلامها ولا نيك فضربتني على فخذي وقالت إنت ليه كلامك كله دج ، سوري ياقلبي بس جد مفيش ولا شي هو رمضان ايمتى أجابت بعد بكرة قلت رح نيكك بكل وقت انا نكتك وعليكي الدورة ورح نيكك برمضان وغير رمضان كانت كلماتي ولمساتي التالية دعوة صريحة لاوضح لها ان نيكتنا التاية هذه ليست النيكة الأخيرة بل سانيكها طوال العام قالت ممازحة لا خلاص راحت عليك وانحسبت وحدة
لم أسمح لها بالقيام وبدأنا مرة أخرى مداعبة ثم مضاجعة قوية كانت صرخاتها وآهاتي تكاد تسمع كل الحي ، كان زبي قد اننتصب رغما عنه حتى يتمتع بحلاوة كسها كنت أمسك طيزها وآضرب زبي بداخل كسها كالمجنون وارتجاجات طيزها تزيدني شهوة وهي أيضا كانت شهوتها تسيل على طول زبي وأنا سعيد لهذا المنظر وتلك الصرخات المكتومة عندما حان الوقت أخرجته وأكملت صبه كاملا فوق طيزها ، كانت نيكة النيكات .
.
جاء رمضان وكنا نمارس الحب الحلو الجنسي الكامل سويا مرتين في شقتي بدون أي خروج عن الاتفاق ومرتين في مطعم ، في آخر أيام رمضان بعد آخر إفطار لنا في المطعم قلت لها بكرة العيد بصراحة نفسي يكون عيد بجد لأني ميت عليكي بجنووون رغم نيكاتنا الي مانقطعت برمضان ، قالت لي هامسة طيب وصلني البيت بسرعة حقولهم طالعة مع صحباتي وحنسهر للصبح استناني ، انتظرتها في قهوة قريبة ساعة كاملة حتى رن هاتفي معلنا بداية العيد الحقيقي بالنسبة لي .
الجزء الخامس
أجمل الأعياد على الإطلاق يحل على قلوبنا ، احتالت سلمى على أهلها بالخروج مع صديقاتها حتى الصباح ، التقينا وذهبنا مسرعين إلى شقتي ، كان اشتياقي لها جارفا ، حبها يملؤ جسدي كاملا كل كلمة تقطر حبا كل همسة تقطر حبا كل لمسة ، وصلنا البيت ولم نكد نسمع صوت انغلاق الباب حتى احتضنتها بسرعة عانقتني أحاطت خصري بيديها يداي بين خصلات شعرها أقبل شفتيها بقوة ثم نبتعد اشتقتلك موووت وانا كمان اشتقتلك نعود للتقبيل مرة أخرى اشتقتلك متجنن عليكي وانا كمان نقبل بعضنا باشتياق لا مثيل له لم أكن أحس أنها تعض شفتي من غيبوبة العشق التي دخلنا فيها ، بموت عليكي جوايا نار من اشتياقي الك ثم نعود
مصصت شفايفها حتى انتفخت ابتعدنا قليلا نتنفس نظراتي كانت تشتهي تأمل وجهها بكل تفاصيله ليس وجهها فقط ، اقتربت قبلت أذنها وهمست مشتهي آكلك أكل ردت بمص رقبتي ثم همست مين مانعك عن أكلي ، مع كلماتها هذه كنت أمسك طيزها وأعتصرها من الناحيتين وحلمة أذنها في فمي أمصها ،
لم تكن سلمى أقل مني شراسة وشهوة ، كانت يديها تعمل في لهفة وسرعة وتفك أزرار قميصي ثم ترفع الفانلة تحتضن بطني وخصري بذراعيها ، أفلتت طيزها من يدي وشفتها من بين شفاهي ونزلت على ركبتيها وضعت خدها على بطني واحتضنتني محاوطة خصري بذراعيها ثم بدأت في تقبيل بطني ولحسه بلسانها بطريقة جعلتني أنتفض ،
كانت لمسات أصابعها ولسانها على بطني ثم صعودها إلى صدري تشعلني وتزيدني إثارة كل هذا ولم ألمسها بعد ، كانت قبلاتها على صدري عنيفة حتى أصبح جلدي كله أزرق اللون ، حتى حلمتي صدري كانت تقرصهما وتعضهما بلا رحمة وصلت إلى رقبتي وأكتافي لم تخف حدة مداعبتها لجسدي كنت أحس أنها تزداد شهوة وجنونا مثلي تماما عندما وقفت نظرت إلي وقالت يوم كامل محرومة منك مشتاقة لكل لحظة معك ،
قبلتها قبلة طويلة لما أفقنا منها قلت لها مباشرة زبي مشتهي ينيكك حالا دفعتني في صدري حتى التصقت بالجدار وقالت ولا تحلم حتى قبل ما أشبع منك نزلت على الأرض تقبل بطني مرة أخرى وبدأت فك الحزام وأزرار البنطلون وسحبته مع البوكسر سويا دون انتظار حتى وقف زبي أمام وجهها ، كنت أحاول خلع البنطلون وسحبه من قدمي لكنها لم تمهلني أمسكت زبي بيدها تحركها عليه وتعتصره بقوة وخصيتي بيدها الأخرى كانت أصابعها مشتاقة فلم تتركه من يدها رغم كل توسلاتي وعدم مقدرتي على الاحتمال وأنه سينفجر ويقذف بين يديها ،
كلما اقتربت من القذف توقفت وهدأت ثم تعاود الكرة مرة بعد مرة حتى أصبح رأس زبي أزرقا ، توقفت ووضعت رأسه في فمها بللته بريقها وحركت لسانها عليه ثم أخرجته وابتعدت عني ، قالت لازم تهدأ روح حط ميه باردة عليه وأنا حغير ملابسي وأجيلك ، قبلت شفتاي وذهبت إلى الغرفة وذهبت أنا إلى الحمام غسلت وجهي بالماء لم أغسل زبي لأنني أعرف أنه سيهدأ بالماء البارد وأنا أريد أن يبقى زنهار ،
ذهبت إلى الغرفة ناديتها قالت استنى شوية لم أطق الانتظار فدخلت كانت واقفة بوسط الغرفة عارية تماما تحاول استكمال خلع ملابسها ذهبت باتجاهها فصاحت إنت جيت ليه استنى أخلص قلت لها أنا مش قادر أصبر أمسكت بها وضعتها على السرير نظرت في عينيها وقلت هطلع عينك من النيك وأنا جالس بين فخذيها ممسكا زبي
دفعت رأسه بداخل كسها لم تكن بحاجة للمداعبة كانت مشتعلة هي الأخرى وكسها المبلل احتضن زبي من أول ضربة كانت تمتصه بداخلها لأول مرة أحس بهذا الشبق عندها كنت أخرجه ثم أدخله بضربة تشهق معها تتوالى الضربات لم يكن لساني صامتا كان عقلي قد طار مش شدة شهوتي عليها لم أعد أميز ما أقول اااه يلعن كسك مأحلاه اشتقت لنياكتك مش هرحمك لو أضل أنيكك للصبح هخلي كسك يتهري
كان أنينها يعلو مع كلامي نمت فوقها تماما وتركت زبي بداخلها صاحت سلمى حبيبي سامي بليز إهدأ مش قادرة وجعتني خف علي شوي ، هدأت قوة الضربات كنت أدخله وأخرجه بهدوء فيتجاوب كسها ويبتلع زبي بداخله كانت حركاتها تحتي تحثني أكثر على زيادة الوتيرة
همست في أذنها جنونك وشرمطتك حتذوبني وبنفس اللحظة ضربت زبي في أعماقها شهقت وصرخت بصوت تكتمه بيديها اااه موتتني لم أتوقف عن الحركة حتى تخدرت وأحسست بارتعاشة تجتاحني من رأسي وقدمي حتى زبي لو تأخرت جزءا من الثانية أو استسلمت لإحساس لذة الشهوة الطاغية كنت قذفت بداخلها لم أعرف كيف توقفت
أخرجت زبي من كسها مبللا تماما وبدأت القذائف تمطر جسدها سبع مرات متتالية من القذف غطت كسها وبطنها ونهديها كنت أعصره بسرعة وقوة رأسه أزرق يكاد ينفجر مع كل نبضة تفاجأت أنا كما تفاجأت هي ، حتى زبي كان مشتاقا للقاء كسها وأعلن عن ذلك في هذا المنظر الجميل
كنت أرتعش بينما يتسلل الدوبامين يملؤ دماغي مغمض العينين ملت على فمها همست بحبك وقبلتها بنعومة بقيت معلقا في السعادة بين شفتيها وزبي مازال منتصبا فوق بطنها ارتجفت عندما أمسكت زبي وبدأت بفركه على كسها فتحت عيني رأيتها مثلي مخدرة تماما قالت لي يخرب بيتك يا سامي بهدلتني شو اللي انت عملته غرقتني ،
همست لها انبسطتي ردت كنت طايرة ماحسيت إلا وإنت طلعته وفتحت الحنفية الساخنة فوقي ضحكنا بصوت عالي وسحبت بعض المناديل مسحت بطنها وصدرها ثم تناولت غيرها ومسحت كسها ثم غيرها ومسحت زبي وجلسنا قالت لي وهي تنظر لزبي هو لسه ما هدي زي كل مرة قلت لها من شدة اشتياقه لجسمك مش راضي ينام عايز يضل سهران ،
ضحكنا بشكل هستيري تلك الليلة كنا نطلق النكات ونتعمق في الايحاءات حتى قلناها بوضوح وكانت المرة الأولى التي ينطق فيها لسان سلمى البذاءات ، احتضنتها بينما زبي لم يرتخ تماما تلمست جسدها بأطراف أصابعي قلت لها حسيت إنك حابة تقودي إنتي الليلة قاطعتني أيوه بالضبط وإنت دخلت الغرفة زي المجنون ومجنونك هذا كمان ماعطاني فرصة قبلت شفتيها وقلت على فكرة لو تركتك براحتك كان حلبتيني واحنا لسه واقفين بره إنتي مجنونة أكثر مني همست في أذني بحب أشوف منظره لما يصير ينتفخ وينزل منه حليب
قلت لها شو رايك المرة الجاية تشوفيه وهو بينزل وقريب من عيونك جدا ضربتني بيدها وقالت مابعرف بحس قرف مابدي أجرب ، تمددت على ظهري وقلت لها الجولة الأولى جنان شو رأيك الجولة الثانية إلك قالت بشرط ماتلمس جسمي أبدا ممنوع تبوسني أو تحضني أو تعمل أي شي ، ضحكت وقلت مسموح أتكلم طيب
قالت بس لما يقرب ينزل حليبك احكيلي ستوب غير هيك ممنوع قلت ولا حتى بحبك قالت ولا أي حرف لو تكلمت حرف حضربك ضربة في مكان حساس ضحكت وقلت إنتي حرة بس لاتقولي إنت مش رومنسي اليوم قبل أن نبدأ فترة الصمت قبلت شفتيها وقلت إنتي العيد لقلبي . سأعود لاستكمال القصة ولكن سأحكي بعض التفاصيل .
اتفقت مع سلمى على التقدم لخطبتها ستتحدث مع أختها وأمها وعندما يتفقون ستبدأ مهمتهم في إقناع الأب والأخ ، كنت أتابع معها التفاصيل كتابيا ، تسلسل الموضوع كالتالي تحدثت مع أختها عني فردت لو بتحبيه ومتأكدة من حبه إلك ماعندي مانع ، تحدثت مع أمها وجهت لها بعض النصائح لسد النواقص والثغرات الوارد أن يأتي الرفض من ناحيتها وقرنت موافقتها بلقائي تحدثت مع أمها قلت وين بتحبي نلتقي
فقالت هو أنا صبية نلتقي بمكان بره تجي البيت يا ابني البيوت بتندخل من أبوابها تحدد الموعد والتقينا كان اللقاء عبارة عن تحقيق ولا يمكن وصفه بغير ذلك ، عندما انتهت من معرفة كل شيء عني قالت إيه حدود علاقتك مع بنتي
كذبت عليها بالطبع ولم تقتنع بأنها صداقة جامعة تطورت إلى أول مرحلة حب ونحاول إكمال الطريق سويا ، المهم أن الطرف الثاني في التحقيق سلمى قد نجحت أيضا وكان الحكم بأن الموافقة المبدئية من الأم جاهزة أيضا ، كانت مهمة الأم وابنتيها إقناع الأب كانت طلباته وردوده محددة يخلص جامعة ويشتغل بعدها أهلا وسهلا كان ردي على سلمى طيب نقرأ فاتحة هلأ ولما أكمل دراستي نكمل الإجراءات الشكلية الخاصة بالأهل ،
لم يتبق إلا إقناع أخيها وهو حجر العثرة الوحيد ، الذي كان سببا أساسيا في أن سلمى الآن على ذمة رجل غيري .
.
أعود إلى ليلة العيد عندما سلمتها القيادة ونمت على ظهري منتظرا عودتها ، كانت ترتدي زي العاهرات في أفلام السكس صدمتني المفاجأة ضحكت سلمى وقالت ولا حرف وبدأت في عمل حركات مثيرة من لحس أصابعها وضم نهودها والضرب على طيزها وثنيها باتجاهي ثم فرك كسها بأصابعها مع هذا العرض الجريء كان زبي يقف شيئا فشيئا ويعود إلى حالة الاشتياق لم تعط لزبي فرصة فجلست فوق خصري وتركته تحت كسها وتتحرك للأمام والخلف
كان زبي يحتك في كسها وينعصر أسفلها ، لم يكن مسموحا لي الكلام أو اللمس ولكن كل ماكان يخطر على بالي كانت تفعله وكأنها تقرأ مافي عقلي ، أخذت تخلع ملابسها قطعة قطعة وتقذفها باتجاهي بينما تتحسس جسدها بأصابعها لأول مرة تضع سلمى أحمر شفاه غامق جدا نزلت بسرعة أطبقت شفتيها على رأس زبي وصارت تمصه وتلحسه بلسانها بينما يديها تعتصر خصيتاي وأنا في دنيا أخرى بين شفاه عاهرتي ،
اتجهت ناحيتي وقالت قبل مينزل احكي ستوب صارت تحرك يديها على طول زبي وتنزل تاركة له المجال للولوج إلى فمها وكلما دخل أكثر كانت تخرجه بسرعة غارقا بريقها وتحاول كل مرة أن يدخل إلى حلقها فتشرق وتكح وتخرجه لم تستطع سلمى أن تبتلعه كاملا بفمها كما يفعل كسها ،
قلت ستوب فتوقفت تماما وصارت تلامس بطني وفخذاي حتى هدأت عاودت الكرة ولكن بدون ابتلاع كنت أحس من رضاعتها لزبي أن نخاع عظمي يخرج إلى فمها من قوة الامتصاص ، كررت ستوب عدة مرات فتوقفت واقتربت مني وقالت كسي مشتهي زبك ينيكه قالت هذه الكلمات فتبخرت آخر ذرات عقلي أمسكت به وجلست فوقه وتركته ينزلق داخل كسها وهي رافعة رأسها لأعلى مغمضة العينين نزلت بكل جسمها على زبي حتى ابتلعته تماما
وضعت يديها على أكتافي وبدأت بالصعود والنزول ستوب صرخت بها فقامت فورا وتركته ليهدا بينما تمص شفتاي تركت زبي منتصبا خلفها وتمسك به بيدها تحكه بين فلقتي طيزها نزلت سلمى عن خصري همست لي اقعدعلى السرير واسند ظهرك كويس ففعلت ماطلبت جلست في حضني ملصقة ظهرها لصدري وزبي بين فخذيها من الأمام وقالت لاتحكي حرف حتى ستوب مشتهية أحس زبك ينزل جوا كسي
كنت أتحرك رافضا هذه الفكرة تماما صحيح أن كل مانفعله يدخل في خانة الجنون ولكن هذه الفكرة أقصى من الجنون .
تركت لها الأمر تفعل ماتشاء ولكن عزمت على عمل كونترول قدر ما أستطيع جلست على زبي وتركت طيزها تجاهي تصعد وتهبط بينما هي تفرك كسها ونهديها بيديها ، لم أكن أتخيل سابقا أن سلمى ستصل إلى هذا الحد من الشهوة كانت تجعل زبي يضرب رحمها بقوة تعلو وتهبط بسرعة أحيانا حتى أحسست بانقباض كسها على زبي قبل أن تخرجه ، كانت تريح نفسها أحيانا بتركه داخلها
كنت قد وصلت إلى حد لا أستطيع بعده السيطرة ستوب ستوب ياسلمى حيدفق حينزل حينفجر بس اااااه وقفي طلعيه وبلا أي استجابة تركت سلمى زبي يتدفق داخل كسها كما تمنت ولم تتوقف بقي كسها يعصر زبي بانقباضاته حتى خيل إلي أنه انسحب كاملا إلى كسها
في تلك اللحظة التي انفجر فيها زبي كان عقلي قد توقف ويداي تنطلق للضغط على نهود سلمى مع كل دفقة من زبي كانت تخرج الكلمات إلى أذنها اااه بموت على شرمطتك يفضح عرض كسك هلكني ااااه بتاخدي دروس تقوية في فن النيك ياعاهرتي الصغيرة
لم تكن هي في حال أفضل حيث سخونة المني بداخلها قد أفقدها صوابها كانت تئن وتصرخ نيكني مابدي زبك يهدأ كمل لاتوقف امسكني وثبتني وافشخ كسي بزبك كلماتها هيجتني أكثر بقي زبي في كسها من الخلف ولكن أنزلتها على ركبها وقعدت أنا ممسكا بزمام الأمور
كان زبي قد فرغ تماما وبدأ يهدأ ولكن كلماتها أشعلت حماستي ثانية بدأت أسدد ضربات زبي في أعماقها وطيزها ترتج من التصاق بطني وابتعاده عنها كان شكل طيزها يثيرني ضربت طيزها عدة مرات كانت تشخر وتزفر وتصرخ لم أتوقف انطلقت كخيال فوق فرس جموح مسرعة خدي ياشرموطة عشان تشبعي نيك
فترد بصراخ نيكني أقوى ياعرص خدي في كس أمك ياقحبة فترد افشخ كسي مين شرموطتي أنا شرموطتك ياشرموط مين عاهرتي أنا عاهرتك يا ابن الشرموطة كس اختك أنا أنا نيك شرفي ااااه
كنا قد جننا بكل معنى الكلمة زبي بداخلها أصابعي تفرك كسها بعنف ، كانت صرخاتها من الألم حتى نزلت دموعها توقفت فورا دون أن أتكلم التفتت إلي لاتستطيع الحراك ولا فتح عينيها قالت إنت فضحت عرضي وصلتني مرحلة جد كأني عاهرة شو هالجنون اللي خليتني فيه يا سامي
ضممتها بحنان وقلت إنتي أحلى بنت بالعالم أنا بعشقك بجنون بكل حالاتك ومارح يتغير هالشي بس في حضني عالسرير نعمل اللي بدنا ياه بالعكس جنونك وعهرك هذا شي حلو إنتي بتروي شهوتي وأنا بروي شهوتك مش شي غلط ردت على استحياء بس أنا ما بعرف كيف صرت هيك إنت جننتني قلت لها بحبك يامجنونتي قبلت صدرها كثيرا وقلت لها تصدقي ماشبعت منك
كنت أستحق كل الضربات التي وجهت إلى صدري وكتفي حينها لم نستطع النوم من كثرة الضحك كان عيدا بكل معنى الكلمة ، حتى الصباح سهرنا عاريين تماما تناولنا الإفطار ودخلنا إلى الشور وكان هذا آخر عهدي بسلمى قبل أن نتفق على أن أتقدم لخطبتها وهو ماتطرقت له سابقا وسأكمله لاحقا فإلى اللقا .
ختام القصة حيث لا بد من خاتمة
اتفقنا على الخطبة وتقدمنا بعض خطوات ولكن اصطدمنا برفض اخيها القاطع وانهم ملتزمون بكلمة لنعيم وعائلته حيث انهم من الاقارب وهم اولى بابنتهم ، كنت اعتقد انها عقبة مؤقتة سنتجاوزها بالصبر رغم تشاؤم سلمى الا انني كنت اهون عليها ، رفض أخوها لقائي من الاساس ولو حتى على سبيل التعارف ، كنت على تواصل مستمر مع سلمى وبلا انقطاع في اي تفاصيل حتى وقع مالم يكن في الحسبان .
فوجئت برسالة من أختها تقول أن العائلة اتفقت مع عائلة نعيم واتموا الخطبة وتمت مصادرة هاتف سلمى واللابتوب حتى لا يسمح لها بالوصول اليك ، استمر حصارها عدة ايام ولما عدنا وتحدثنا كنت مشتاقا جدا ومشفقا ايضا عليها وكنت على كامل الاستعداد للوقوف في وجه كل شيء رغم حالتي النفسية الصعبة الا انني صدمت جدا بردة فعلها وحزنها وغضبها وتوجيه كل الغضب تجاهي وتحميلي انا مسؤولية كل شيء دون وجه حق ،
حاولت تهدئتها ولملمة الامور لكنها كانت عنيفة جدا في موقفها وكانت بعد كل جملة تقول انت دمرت حياتي ، كانت تصرفات سلمى اقسى مائة مرة عما نحن فيه ولكن هذا ماحصل وتسارع كل شيء حيث رفضت ان تكلمني رغم طلبي بعمل اي شيء ولكن اريد فقط هدوءها وحلحلة موقفها دون جدوى .
كان اتصالها الوحيد في تلك الفترة حين طلبت مني ان ابحث عن طبيب لاصلاح ما افسدناه من فض غشاء بكارتها وقد كان ولكنها رفضت تماما ان اكون بقربها في تلك الفترة الصعبة .
احسست بالضياع في تلك الفترة وعشت اياما كئيبة لم اخرج منها كما اشرت في اثناء القصة الا بمحادثتها بعد زواجها ، رغم بعض الحديث بين الحين والاخر الا ان كل شيء كانت قد كتبت نهايته ، لا هي عاشت سعيدة باختيارهم لهذا الشخص ولا هم سمحوا لها بالاختيار .
اما انا فقد مررت بالكثير من الصعاب ولم اتمكن من التغلب عليها الا بوجود الرفقة الحلوة ، حقا وجود الناس بجانبك يساعدك كثيرا على المواجهة حتى لو لم يعلموا بأي شيء مما تعاني .
كنت اتمشى كثيرا حول منزل نعيم وسلمى احوم حول بيت حبيبتي غير يائس حتى اتصلت بي سلمى يوما وعادت المياه الرومانسية والجنسية بقوة الى مجاريها بيننا، وحبلت مني سلمى عدة مرات وسجلت اولادنا باسم نعيم لكن نعيم اكتشف بمحض الصدفة انه عقيم وحصلت خلافات شديدة بينه وبين سلمى وبين الاسرتين انتهت اخيرا بالطلاق بعد عنف جسدي مارسه ضدها هو واسرته واسرتها، ولكنني تدخلت بمساعدة اصدقاء مصريين "واصلين" اعرفهم هددوه بامور خاصة جعلته يطلقها فجاة بهدوء ودون فضيحة لها، لكنه رفض منحها اية حقوق او لاولادها كونهم ليسوا اولاده وارتبطنا انا وهي لخمس سنوات تالية زرنا بها كل معالم مصر شمالا وجنوبا، وربينا اولادنا على القيم الغربية والعلمانية والتنوير والحريات والاشتراكية والمحبة الكاملة للانسانية كلها ومعتقداتها قديمة وحديثة والتسامح الشامل واللادينية بانواعها، وكنا مؤيدين للدولة الاسدية البعثية على عكس معظم جاليتنا وقمنا بتغيير اسم الاب لاولادنا ليكون اسمي انا سامي طبعا تم التغيير بالخارج باوروبا لانه ممنوع في مصر وسورية وفي الدول العربية واخذنا اجراءات وتصديق من السفارة السورية بالدولة الاوروبية وتصديق من وزارة الخارجية السورية لكن بالنهاية تسمى اولادنا باسم ابيهم الحقيقي سامي.. وبقينا انا وسلمى بمساكنة دون زواج رسمي لعشر سنوات ثم قررنا الزواج رسميا بالنهاية..