ح
حور محب
عنتيل زائر
غير متصل
تختلف الثقافات والحضارات فيما بينها في تحديد مفهوم المحارم
ففي الزرادشتيه مثلا أباحث زواج المحارم ففي عام 490 م دعى مزدك وهو رجل يتبع العقيده الزرادشتية إلى إباحة زواج المحارم في إيران، كما ورد عن أنه في الثقافة الهندية كان هناك الملك آجسى الذي تزوج من أخته كما ورد أنه من السائد في بعض ثقافات ومناطق الهند كان يتشارك الأخوة في مضاجعة الفتاة المتزوجة من أخيهم إذا ما أصابه المرض وصعب عليه ممارسة الجنس
كما كان يشجع الأهل في مثل هذه الحالة على ذلك وورد أنه في بعض ثقافات ومناطق اليابان كان يتزوج الآباء من بناتهم إذا صارت الأمهات غير قادرات على تلبية مطالب أزواجهم.
أما في الثقافة المصرية القديمة، فقد كان الزواج بين الأخ وأخته أمراً شائعاً للحفاظ على الترابط العائلي ونقاء الدم الملكي فضلاً عن الرغبة في الإحتفاظ بممتلكات الأسرة للحيلولة دون تبديدها عن طريق الزواج من الأغراب.
وكانت لزوجة يُطلق عليها "سنت" بمعنى (الأخت) وأن الزوج كان يُطلق عليه "سن" بمعنى (الأخ)
قد ورد أن الملك سنفرو تزوج من ابنته الكبرى، كما ورد عن توت عنخ آمون زواجه من أخته ، كما ورد أن رمسيس الثاني تزوج أكثر من واحدة من بناته، كما ورد عن بطلميوس الثاني أنه تزوج من أخته، كما ورد أن كليوباترا قد تزوجت من أخيها كما تواتر عن أن الإمبراطور هرقل قد ضاجع إبنة أخته.
وفي إطار مصاف الآلهة ورد أن الإله رع تزوج من زوجة كاهن مدينة عين شمس وأنجب منها أول ثلاث ملوك حكموا الأسرة الخامسة في مصر القديمة، كما ورد أن الإله آمون تزوج من موت إم ويا وأنجب منها آمنحتب الثالث كما تزوج الإله آمون من آعحمس نفرتاري وأنجب منها حتشبسوت ، كما ورد أن الإله زيوس قد إغتصب أمه، كما ورد أن الإله أبولو قد مارس الجنس مع أخته آرتيميس.
وبالرجوع إلى الثقافات القديمة ، فقد ورد أن العرب قديما كان يحقّ للولد أن يتزوّج من أرملة أبيه بغير مهر، أو يزوّجها لمن يشاء ويأخذ مهرها،
ففي الزرادشتيه مثلا أباحث زواج المحارم ففي عام 490 م دعى مزدك وهو رجل يتبع العقيده الزرادشتية إلى إباحة زواج المحارم في إيران، كما ورد عن أنه في الثقافة الهندية كان هناك الملك آجسى الذي تزوج من أخته كما ورد أنه من السائد في بعض ثقافات ومناطق الهند كان يتشارك الأخوة في مضاجعة الفتاة المتزوجة من أخيهم إذا ما أصابه المرض وصعب عليه ممارسة الجنس
كما كان يشجع الأهل في مثل هذه الحالة على ذلك وورد أنه في بعض ثقافات ومناطق اليابان كان يتزوج الآباء من بناتهم إذا صارت الأمهات غير قادرات على تلبية مطالب أزواجهم.
أما في الثقافة المصرية القديمة، فقد كان الزواج بين الأخ وأخته أمراً شائعاً للحفاظ على الترابط العائلي ونقاء الدم الملكي فضلاً عن الرغبة في الإحتفاظ بممتلكات الأسرة للحيلولة دون تبديدها عن طريق الزواج من الأغراب.
وكانت لزوجة يُطلق عليها "سنت" بمعنى (الأخت) وأن الزوج كان يُطلق عليه "سن" بمعنى (الأخ)
قد ورد أن الملك سنفرو تزوج من ابنته الكبرى، كما ورد عن توت عنخ آمون زواجه من أخته ، كما ورد أن رمسيس الثاني تزوج أكثر من واحدة من بناته، كما ورد عن بطلميوس الثاني أنه تزوج من أخته، كما ورد أن كليوباترا قد تزوجت من أخيها كما تواتر عن أن الإمبراطور هرقل قد ضاجع إبنة أخته.
وفي إطار مصاف الآلهة ورد أن الإله رع تزوج من زوجة كاهن مدينة عين شمس وأنجب منها أول ثلاث ملوك حكموا الأسرة الخامسة في مصر القديمة، كما ورد أن الإله آمون تزوج من موت إم ويا وأنجب منها آمنحتب الثالث كما تزوج الإله آمون من آعحمس نفرتاري وأنجب منها حتشبسوت ، كما ورد أن الإله زيوس قد إغتصب أمه، كما ورد أن الإله أبولو قد مارس الجنس مع أخته آرتيميس.
وبالرجوع إلى الثقافات القديمة ، فقد ورد أن العرب قديما كان يحقّ للولد أن يتزوّج من أرملة أبيه بغير مهر، أو يزوّجها لمن يشاء ويأخذ مهرها،
التعديل الأخير: