ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي "س" .. عمري 66 عام واعيش وحدي بالاسكندرية بعد ان هاجر ابني الاكبر الى امريكا هو وزوجته وابنائه .. ابنتي تزورني من حين لاخر كآداء واجب لا اكثر ولا اقل ..
حياتي لا جديد فيها .. التلفزيون .. شغل البيت البسيط اليومي .. شراء بعض الحاجيات الضرورية التي لا يمكن شراؤها عن طريق خدمات التوصيل المنزلي .. وزيارة واحده للطبيب كل شهر !!
لا جديد في حياتي .. ولا اشعر بالملل في الحقيقه .. فبعد وفاة زوجي منذ اكثر من عشرين عام نذرت حياتي للابناء وها هم قد جازوني جزاء سنمار !!
المهم انهم سعداء حتى لو كانوا بعيدين ... .
------------------------------------------------------------
كسر روتين حياتي وصول تلك الجارة الاربعينية وابنيها في الشقة التي تعلوني والذين قدموا للدراسه .. قاهرية ولكن لها صديقات في الاسكندرية فلم تختلط بي كثيراً .. تسافر كل فتره لزوجها بالخليج وتترك الابناء ايام او اسابيع ثم تعود ..
كل هذا غير مهم في الحقيقه .. المشكلة ان دورة المياه في شقتهم تتسرب منها المياه لسقف دورة مياه شقتي .. كلمتها اكثر من مره فلم تستجب .. سحبتني لشقتها وارتني دورة المياه وقالت : انظري لا شيء يسرب هنا اي مياه !!
نصحتها بتغيير بلاط الحمام القديم الذي لم تغيره منذ اشترت الشقه الى السيراميك الذي لا يسرب المياه فوعدتني خير وتجاهلت نصيحتي !!
مره سمعتها تقول لابنها بعد ان استحم : نشف ارضية الحمام كويس علشان الميه ما تنزلش على الوليه الأرشانه اللي تحتنا !!
وليه وأرشانه !!
___________________________________ ____
في ذلك اليوم الصيفي الحار والساعه في حدود 12 بعد منتصف الليل فاض بي الكيل .. استيقظت من النوم على صوت نافورة مياه في الحمام !!
قلت لنفسي وانا لا ارى امامي من شدة الغيظ : كده كفايه حوريكي شغل الاراشانات !!
صعدت الى شقتها ودققت الجرس بعصبيه ..
فتح الباب ابنها الاكبر ... عمره في حدود 19 عام .. ابيض البشرة .. شعره اسود حالك .. وكان اذا رأني على سلم العمارة وانا احمل مشترياتي يصر على حملها عني ..
لذلك هدأت ثأرتي وانا التي كنت اريد ان اكل امه باسناني ..
- فين ماما
- مسافره
- شوف يا ابني انا قلتلها كذا مره تغير بلاط الحمام وتصلح السباكه .. الشقه عندي تحت غرقانه .. يرضيكم كده !!
- السباكه عندنا سليمه يا طنط
- طيب تعالى شوف بنفسك !!
نزل معي الابن بسرعه .. دخل شقتي وتوجه الى دورة المياه .. ثم كانت المفاجاة ..
دخل الحمام وهو يتجنب بركة المياه الكبيرة ثم اقترب من كرسي الحمام واغلق الشطاف المفتوح !!
قلت في نفسي وانا من شدة الاحراج اكاد اذوب : ياااااااا دي الكسوف نسيت الشطاف مفتوح لما كانت الميه مقطوعه ولما رجعت غرق الشقه !!
نظر لي الابن نظرة محايده وقال بهدوء : الشطاف كان مفتوح الظاهر حضرتك نسيتيه ....
- صح معلش .. بس لازم مامتك تصلح السباكه ..
كدت اواصل كلامي وثورتي وغضبي لولا انني رأيت في عيني الشاب تلك النظرة المحملقه الشهوانيه وهو ينظر لصدري !!
في غمرة غضبي وثورتي وغيظي نسيت انني ارتدي جلابية نوم قطنيه بحمالات رفيعه وان صدري واكتافي عاريه وان شعري الذي اختلط الابيض فيه بالاحمر المصبوغ بالحنه عاري ..
كان ينظر بنهم لصدري .. تلك النظرة اعرفها ولم اراها منذ رحيل زوجي ..
قلت وانا احاول ان اصرفه باي طريقه وعيني تبحث عن ما اضعه على جسدي : متنساش لما ماما تيجي تقولها ..
ثم اضفت : اتفضل
قلتها وانا انظر للارض واحرك رأسي .. وهي اتفضل بمعنى امشي ولكن بطريقه مهذبه ..
ولكن الولد الملعون قال بخبث : مش حتفضل ولا حشرب الشاي الا لما انشف الحمام والطرقه ..
ولم يعطيني فرصه .. اغلق باب الشقه ثم توجه للحمام بحماس وبدء العمل ..
كنت محتاره .. هل اشفق علي وقرر مساعدتي كما كان يفعل على السلم وهو يحمل لي مشترياتي !!
لا ان نظرته كانت شهوانيه .. لا لا عيل زيه حيبص لي ليه ده انا قد جدته !!
سحبت شال كنت اضعه على الطاوله وسترت جسدي وذهبت لكي اعد له الشاي ..
___________________________________ __________
لمحت الضيق على الولد عندما انتهى من عمله ورأى الشال على جسدي .. قدمت له الشاي وجلس ليشرب بهدوء ..
جلست انا ايضاً وشكرته على ما قام به ..
- العفو انتي تؤمري ..
ساد صمت لم يكن يقطعه الى صوت رشفاتنا للشاي الساخن قطعه الولد وهو يقول : الدنيا حر حضرتك مستحمله الشال ده ازاي يا طنط !!
قلت له بصبر وانا افكر في الوقت الذي سينتهي فيه من مناوراته ويغادر : انت زي ابني بس ما يصحش اقعد معاك براحتي ..
- لا يا طنط خدي راحتك
ثم بحركة مفاجئه قام وسحب الشال واعاده الى مكانه فوق الطاوله !!
كان يقف امامي الان وعيناه محملقتان في المنطقه ما بين ثديي ..
كنت مذهوله من جراءته فلم يبدر مني ما يشجعه لكي يفعل ما فعله !!
قررت ان اقصر طريق لوقفه عند حده هو الطريق المباشر : يا ابني انا اكبر من امك وما يصحش تشيل الشال بالطريقه دي ولا تبصلي كده !! اتفضل من غير مطرود وما تزعلنيش منك اكتر من كده !!
كان ما يزال واقفاً امامي ... بيني وبين الطاوله .. على بعد اقل من نصف متر مني .. ثم قال برعونه : انتي جسمك حلو اوي يا طنط !!
ظهرت الدهشه على وجهي للحظات ثم الغضب وعندما قررت ان اصرخ فيه واطرده وجدته فوقي وشفتاه فوق شفتي !!
كان يعتصر فمي في فمه بكل معنى الكلمه .. يشرب بلا وعي من ريقي وكأنه عطشان تائه في صحراء وعثر على بئر ..
وكلما ترك فمي ليلتقط انفاسه كان يعود الى تقبيلي مره اخرى فتحتبس صرخاتي .. بينما يداه كانتا تعبثان بذراعي وصدري ..
ثم انامني على الكنبه وهو يواصل تقبيلي والعبث في جسدي بيده وجسده هذه المره ..
كان جسدي متقلص في البدايه .. يريد المقاومه .. ثم انفك هذا التقلص .. وتراخى جسدي مستسلماً تحته ..
جسدي لم يمسسه رجل منذ رحيل زوجي .. مررت بايام سيئه وقت ان كنت في عزي بعد رحيله ثم خمد كل شيء مع مرور السنين !!
هذا الفتى ايقظ المارد من قمقمه .. اخرج العفريت من علبته .. ان جسدي العجوز يستجيب .. شفتاي واكتافي تستجيبان لشفتاه وعبث يداه .. صدري المترهل تعود له الحياه وهو يعتصره بيده ثم يلتقمه في فمه مثل رضيع .. حلماتي انتصبت بعد سنين من النوم العميق .. قضيبه المنتصب الذي يلامس بقع مختلفه من جسدي كيفما اتفق وهو يتحرك فوقي فيغوص فيها اعادني الى ذكريات الماضي البعيد واثار حنيني !!
وعندما رفع جلبابي ومد يده الى فرجي وهو يباعد ما بين فخذي ثم ادخل اصبعه الاوسط في فتحتي .. شهقت !!
فزاد من حركات اصبعه في فرجي وهو يرضع من ثديي الايسر بحراره ..
ثم سحب اصبعه ورفع جسده عن جسدي .. ادخل اصبعه المبتل بمائي الى فمه وتذوقه ..
ظهر على وجهه الارتياح فخلع بنطاله ومعه ما تحته مره واحده .. ظهر قضيبه امامي وانا نائمه على ظهري ..
لا يشبه قضيب الراحل ربما هو اطول .. اكثر حمره .. انتصابه اقوى .. لا اعلم بالتحديد ولكنه مختلف ..
لم يتركني لافكاري كثيراً .. انحنى علي واخذ يداعب فرجي بفمه .. يشرب منه بنهم .. يلعقه بلسانه من اسفل لاعلى ومن اعلى لاسفل .. يتشممه .. يقبله .. يمرغ وجهه فيه ..
ثم امسكني من بطن فخذي الاثنين وانامني امامه على الكنبه ومال علي بخصره وادخل قضييبه فيني ..
ادخله فجاة بكامل هيئته في فرجي حتى شعرت بخصيتيه وهما يحتكان باشفاري ..
شهقت واتسعت عيناي من الصدمه ..
لو املك الكلام وقتها لقلت له ياو لد بيدخلوه بالراحه .. ولكنه كان غشيم مندفع وربما هي اول مره يطئ فيها انثى في حياته ..
ولكن مع توالي الطعنات في فرجي شعرت بالنشوه .. وعندما كنت انظر اليه وهو يعتليني كنت ارى وجهه محتقن بشده .. وكانت نظراتي له تزيده هياجاً ..
مع الراحل لم اكن انظر .. كنت اغلق عيناي فلا يوجد امراة تفتح عيناها وهي تنال قبله او وهي تعتلى الا اذا كانت كارهه او تمثل الحب !!
لم اكره الفتى ولم اكن امثل ولكني شعرت انني اريد ان ارى الفتى الصغير ذو الـ 19 ربيع وهو يعتلي من هي في عمر جدته وفي الـ 66
هل اعجبه حقاً بوجهي الذي غزته التجاعيد .. هل يثره جسدي المترهل .. هل يعجبه هذا الصدر الذي انهكته السنون ورضاعة الاطفال وابوهم .. هل تثيره هذان الذراعان وثنايا الابط فيهما حقاً ..
وانا بين النشوة والتسائل والعجب قذف الفتى اكبر كمية مني دخلت في فرجي طوال حياتي .. عند اول صدمه مني في رحمي توقعت اننا انتهينا ولكنني فوجئت بدفقات اخرى كثيفه وهو فوقي وعينيه زائغتان من اللذه وهو يصدر ذلك الصوت الذكوري الثائر لمن يقذف بعد شدة اثاره والذي لا يوجد عباره تحاكي نغماته ..
--------------------------------------------------------
سحب الفتى قضيبه من فرجي ببطئ فشعرت بالفراغ الذي تركه في كهف فرجي .. وكلما خرج قضيبه حل محله قطرات من منيه وهي تتراجع من داخلي الى الخارج ..
انهار الى جواري على الكنبه .. هو عاري تماماً وانا عاريه الا من جلبابي التي كانت ما زالت على جسدي ولكن متكومه تحت ثديي ..
نظرت له لكي اختبر اثري فيه بعد ان افرغ شهوته .. انا الان امامه عاريه من اثر الشهوه فكيف سيراني !!
مال على الفتى فقبل ذراعي الممتلئه ثم رفعها ودفن وجهه في ابطي الساخن واحتضن جسدي من الجنب .. شعرت بقضيبه الذي لم يفقد بعد صلابته بالكامل يحتك ببطني المترهله .. وقطره باقيه من المني سالت منه على جسدي .. ثم قال فجاه كما هي عادته : انتي تجنني يا طنط وانا بموت في الست اللي بتسيب شعرها من تحت .. بس المره الجايه حعملك حلاوه بنفسي !!
حياتي لا جديد فيها .. التلفزيون .. شغل البيت البسيط اليومي .. شراء بعض الحاجيات الضرورية التي لا يمكن شراؤها عن طريق خدمات التوصيل المنزلي .. وزيارة واحده للطبيب كل شهر !!
لا جديد في حياتي .. ولا اشعر بالملل في الحقيقه .. فبعد وفاة زوجي منذ اكثر من عشرين عام نذرت حياتي للابناء وها هم قد جازوني جزاء سنمار !!
المهم انهم سعداء حتى لو كانوا بعيدين ... .
------------------------------------------------------------
كسر روتين حياتي وصول تلك الجارة الاربعينية وابنيها في الشقة التي تعلوني والذين قدموا للدراسه .. قاهرية ولكن لها صديقات في الاسكندرية فلم تختلط بي كثيراً .. تسافر كل فتره لزوجها بالخليج وتترك الابناء ايام او اسابيع ثم تعود ..
كل هذا غير مهم في الحقيقه .. المشكلة ان دورة المياه في شقتهم تتسرب منها المياه لسقف دورة مياه شقتي .. كلمتها اكثر من مره فلم تستجب .. سحبتني لشقتها وارتني دورة المياه وقالت : انظري لا شيء يسرب هنا اي مياه !!
نصحتها بتغيير بلاط الحمام القديم الذي لم تغيره منذ اشترت الشقه الى السيراميك الذي لا يسرب المياه فوعدتني خير وتجاهلت نصيحتي !!
مره سمعتها تقول لابنها بعد ان استحم : نشف ارضية الحمام كويس علشان الميه ما تنزلش على الوليه الأرشانه اللي تحتنا !!
وليه وأرشانه !!
___________________________________ ____
في ذلك اليوم الصيفي الحار والساعه في حدود 12 بعد منتصف الليل فاض بي الكيل .. استيقظت من النوم على صوت نافورة مياه في الحمام !!
قلت لنفسي وانا لا ارى امامي من شدة الغيظ : كده كفايه حوريكي شغل الاراشانات !!
صعدت الى شقتها ودققت الجرس بعصبيه ..
فتح الباب ابنها الاكبر ... عمره في حدود 19 عام .. ابيض البشرة .. شعره اسود حالك .. وكان اذا رأني على سلم العمارة وانا احمل مشترياتي يصر على حملها عني ..
لذلك هدأت ثأرتي وانا التي كنت اريد ان اكل امه باسناني ..
- فين ماما
- مسافره
- شوف يا ابني انا قلتلها كذا مره تغير بلاط الحمام وتصلح السباكه .. الشقه عندي تحت غرقانه .. يرضيكم كده !!
- السباكه عندنا سليمه يا طنط
- طيب تعالى شوف بنفسك !!
نزل معي الابن بسرعه .. دخل شقتي وتوجه الى دورة المياه .. ثم كانت المفاجاة ..
دخل الحمام وهو يتجنب بركة المياه الكبيرة ثم اقترب من كرسي الحمام واغلق الشطاف المفتوح !!
قلت في نفسي وانا من شدة الاحراج اكاد اذوب : ياااااااا دي الكسوف نسيت الشطاف مفتوح لما كانت الميه مقطوعه ولما رجعت غرق الشقه !!
نظر لي الابن نظرة محايده وقال بهدوء : الشطاف كان مفتوح الظاهر حضرتك نسيتيه ....
- صح معلش .. بس لازم مامتك تصلح السباكه ..
كدت اواصل كلامي وثورتي وغضبي لولا انني رأيت في عيني الشاب تلك النظرة المحملقه الشهوانيه وهو ينظر لصدري !!
في غمرة غضبي وثورتي وغيظي نسيت انني ارتدي جلابية نوم قطنيه بحمالات رفيعه وان صدري واكتافي عاريه وان شعري الذي اختلط الابيض فيه بالاحمر المصبوغ بالحنه عاري ..
كان ينظر بنهم لصدري .. تلك النظرة اعرفها ولم اراها منذ رحيل زوجي ..
قلت وانا احاول ان اصرفه باي طريقه وعيني تبحث عن ما اضعه على جسدي : متنساش لما ماما تيجي تقولها ..
ثم اضفت : اتفضل
قلتها وانا انظر للارض واحرك رأسي .. وهي اتفضل بمعنى امشي ولكن بطريقه مهذبه ..
ولكن الولد الملعون قال بخبث : مش حتفضل ولا حشرب الشاي الا لما انشف الحمام والطرقه ..
ولم يعطيني فرصه .. اغلق باب الشقه ثم توجه للحمام بحماس وبدء العمل ..
كنت محتاره .. هل اشفق علي وقرر مساعدتي كما كان يفعل على السلم وهو يحمل لي مشترياتي !!
لا ان نظرته كانت شهوانيه .. لا لا عيل زيه حيبص لي ليه ده انا قد جدته !!
سحبت شال كنت اضعه على الطاوله وسترت جسدي وذهبت لكي اعد له الشاي ..
___________________________________ __________
لمحت الضيق على الولد عندما انتهى من عمله ورأى الشال على جسدي .. قدمت له الشاي وجلس ليشرب بهدوء ..
جلست انا ايضاً وشكرته على ما قام به ..
- العفو انتي تؤمري ..
ساد صمت لم يكن يقطعه الى صوت رشفاتنا للشاي الساخن قطعه الولد وهو يقول : الدنيا حر حضرتك مستحمله الشال ده ازاي يا طنط !!
قلت له بصبر وانا افكر في الوقت الذي سينتهي فيه من مناوراته ويغادر : انت زي ابني بس ما يصحش اقعد معاك براحتي ..
- لا يا طنط خدي راحتك
ثم بحركة مفاجئه قام وسحب الشال واعاده الى مكانه فوق الطاوله !!
كان يقف امامي الان وعيناه محملقتان في المنطقه ما بين ثديي ..
كنت مذهوله من جراءته فلم يبدر مني ما يشجعه لكي يفعل ما فعله !!
قررت ان اقصر طريق لوقفه عند حده هو الطريق المباشر : يا ابني انا اكبر من امك وما يصحش تشيل الشال بالطريقه دي ولا تبصلي كده !! اتفضل من غير مطرود وما تزعلنيش منك اكتر من كده !!
كان ما يزال واقفاً امامي ... بيني وبين الطاوله .. على بعد اقل من نصف متر مني .. ثم قال برعونه : انتي جسمك حلو اوي يا طنط !!
ظهرت الدهشه على وجهي للحظات ثم الغضب وعندما قررت ان اصرخ فيه واطرده وجدته فوقي وشفتاه فوق شفتي !!
كان يعتصر فمي في فمه بكل معنى الكلمه .. يشرب بلا وعي من ريقي وكأنه عطشان تائه في صحراء وعثر على بئر ..
وكلما ترك فمي ليلتقط انفاسه كان يعود الى تقبيلي مره اخرى فتحتبس صرخاتي .. بينما يداه كانتا تعبثان بذراعي وصدري ..
ثم انامني على الكنبه وهو يواصل تقبيلي والعبث في جسدي بيده وجسده هذه المره ..
كان جسدي متقلص في البدايه .. يريد المقاومه .. ثم انفك هذا التقلص .. وتراخى جسدي مستسلماً تحته ..
جسدي لم يمسسه رجل منذ رحيل زوجي .. مررت بايام سيئه وقت ان كنت في عزي بعد رحيله ثم خمد كل شيء مع مرور السنين !!
هذا الفتى ايقظ المارد من قمقمه .. اخرج العفريت من علبته .. ان جسدي العجوز يستجيب .. شفتاي واكتافي تستجيبان لشفتاه وعبث يداه .. صدري المترهل تعود له الحياه وهو يعتصره بيده ثم يلتقمه في فمه مثل رضيع .. حلماتي انتصبت بعد سنين من النوم العميق .. قضيبه المنتصب الذي يلامس بقع مختلفه من جسدي كيفما اتفق وهو يتحرك فوقي فيغوص فيها اعادني الى ذكريات الماضي البعيد واثار حنيني !!
وعندما رفع جلبابي ومد يده الى فرجي وهو يباعد ما بين فخذي ثم ادخل اصبعه الاوسط في فتحتي .. شهقت !!
فزاد من حركات اصبعه في فرجي وهو يرضع من ثديي الايسر بحراره ..
ثم سحب اصبعه ورفع جسده عن جسدي .. ادخل اصبعه المبتل بمائي الى فمه وتذوقه ..
ظهر على وجهه الارتياح فخلع بنطاله ومعه ما تحته مره واحده .. ظهر قضيبه امامي وانا نائمه على ظهري ..
لا يشبه قضيب الراحل ربما هو اطول .. اكثر حمره .. انتصابه اقوى .. لا اعلم بالتحديد ولكنه مختلف ..
لم يتركني لافكاري كثيراً .. انحنى علي واخذ يداعب فرجي بفمه .. يشرب منه بنهم .. يلعقه بلسانه من اسفل لاعلى ومن اعلى لاسفل .. يتشممه .. يقبله .. يمرغ وجهه فيه ..
ثم امسكني من بطن فخذي الاثنين وانامني امامه على الكنبه ومال علي بخصره وادخل قضييبه فيني ..
ادخله فجاة بكامل هيئته في فرجي حتى شعرت بخصيتيه وهما يحتكان باشفاري ..
شهقت واتسعت عيناي من الصدمه ..
لو املك الكلام وقتها لقلت له ياو لد بيدخلوه بالراحه .. ولكنه كان غشيم مندفع وربما هي اول مره يطئ فيها انثى في حياته ..
ولكن مع توالي الطعنات في فرجي شعرت بالنشوه .. وعندما كنت انظر اليه وهو يعتليني كنت ارى وجهه محتقن بشده .. وكانت نظراتي له تزيده هياجاً ..
مع الراحل لم اكن انظر .. كنت اغلق عيناي فلا يوجد امراة تفتح عيناها وهي تنال قبله او وهي تعتلى الا اذا كانت كارهه او تمثل الحب !!
لم اكره الفتى ولم اكن امثل ولكني شعرت انني اريد ان ارى الفتى الصغير ذو الـ 19 ربيع وهو يعتلي من هي في عمر جدته وفي الـ 66
هل اعجبه حقاً بوجهي الذي غزته التجاعيد .. هل يثره جسدي المترهل .. هل يعجبه هذا الصدر الذي انهكته السنون ورضاعة الاطفال وابوهم .. هل تثيره هذان الذراعان وثنايا الابط فيهما حقاً ..
وانا بين النشوة والتسائل والعجب قذف الفتى اكبر كمية مني دخلت في فرجي طوال حياتي .. عند اول صدمه مني في رحمي توقعت اننا انتهينا ولكنني فوجئت بدفقات اخرى كثيفه وهو فوقي وعينيه زائغتان من اللذه وهو يصدر ذلك الصوت الذكوري الثائر لمن يقذف بعد شدة اثاره والذي لا يوجد عباره تحاكي نغماته ..
--------------------------------------------------------
سحب الفتى قضيبه من فرجي ببطئ فشعرت بالفراغ الذي تركه في كهف فرجي .. وكلما خرج قضيبه حل محله قطرات من منيه وهي تتراجع من داخلي الى الخارج ..
انهار الى جواري على الكنبه .. هو عاري تماماً وانا عاريه الا من جلبابي التي كانت ما زالت على جسدي ولكن متكومه تحت ثديي ..
نظرت له لكي اختبر اثري فيه بعد ان افرغ شهوته .. انا الان امامه عاريه من اثر الشهوه فكيف سيراني !!
مال على الفتى فقبل ذراعي الممتلئه ثم رفعها ودفن وجهه في ابطي الساخن واحتضن جسدي من الجنب .. شعرت بقضيبه الذي لم يفقد بعد صلابته بالكامل يحتك ببطني المترهله .. وقطره باقيه من المني سالت منه على جسدي .. ثم قال فجاه كما هي عادته : انتي تجنني يا طنط وانا بموت في الست اللي بتسيب شعرها من تحت .. بس المره الجايه حعملك حلاوه بنفسي !!