قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الفضفضة والنقاش
الثقافة الجنسية في مجتمعنا العربي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عضو محذوف 1583" data-source="post: 58642"><p><span style="font-size: 15px">يتفق الشباب الذين التقيناهم، والذين كبر معظمهم في العالم العربي قبل أن ينتقلوا لبريطانيا للعمل أو الدراسة الجامعية، على أنهم لم يتلقّوا معلومات كافية عن الجنس في المدرسة، سواء في سوريا، مصر، السعودية أو تونس.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">يقول حنّا من سوريا إن المدرسين لم يتطرّقوا يوما إلى الفصل الذي كان يفسّر عملية الإنجاب، رغم فضول الطلاب الكبير.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">أما هالة فتخبرنا عن "حمّام البنات" حيث كانت الفتيات يلتقين في المدرسة ويتحدّثن في الأمور الجنسية ويطرحن الأسئلة بعضهنّ على بعض.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">أسئلة عن الجنسصدر الصورة،GETTY IMAGES</span></p><p><span style="font-size: 15px">وتكشف غادة من تونس أنها كانت تعتقد أن مدرّسة العلوم تخفي معلومات عنها. في الواقع، معظم المشاركين من الشباب كانوا يعتقدون في مرحلة معيّنة أن القبلة قد تسبب الحمل.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">عام 2019 أصبحت تونس البلد العربي الوحيد الذي أعلن إدراج التربية الجنسية في المناهج الدراسية، إلّا أن ذلك لم يطبّق بعد.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">ويعتبر المعالج النفسي التونسي أنس العويني أن على أولياء الأمور والحكومات الثقة بالطب وبعلم النفس واعتماد العلم حصرا في نشر التوعية وتصحيح الأفكار الخاطئة.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">ويضيف العويني: "العلم تطوّر كثيرا، والمؤسف أن نحرم أولادنا من هذا الكم من المعلومات القيّمة."</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">إضافة التثقيف الجنسي إلى المناهج يواجه تحدياً آخر بحسب العويني: عدد المدرّسين المؤهلين لشرح هذه المواضيع ليس كافيا وبالتالي هناك حاجة إلى عقد دورات تدريبيةـ إلى جانب توظيف خبراء ومتطوعين لنشر الثقافة الجنسية ومراقبة المحتوى.</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">يعتبر أنس العويني أن المسؤولية في هذا الأمر تقع على عاتق الدولة: "على الحكومات أن تتخذ قرارات جريئة تعود بالفائدة على المجتمع، حتى لو واجهت هذه القرارات معارضة شعبية كبيرة، ألم يكن هكذا الحال حين فرضت الدول إجراءات للحد من انتشار وباء كورونا لحماية مواطنيها؟".</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">وفي النهاية هل توافق علي جعل الثقافة الجنسية مادة دراسية تدرس في المدراس لاولادك و بناتك </span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عضو محذوف 1583, post: 58642"] [SIZE=4]يتفق الشباب الذين التقيناهم، والذين كبر معظمهم في العالم العربي قبل أن ينتقلوا لبريطانيا للعمل أو الدراسة الجامعية، على أنهم لم يتلقّوا معلومات كافية عن الجنس في المدرسة، سواء في سوريا، مصر، السعودية أو تونس. يقول حنّا من سوريا إن المدرسين لم يتطرّقوا يوما إلى الفصل الذي كان يفسّر عملية الإنجاب، رغم فضول الطلاب الكبير. أما هالة فتخبرنا عن "حمّام البنات" حيث كانت الفتيات يلتقين في المدرسة ويتحدّثن في الأمور الجنسية ويطرحن الأسئلة بعضهنّ على بعض. أسئلة عن الجنسصدر الصورة،GETTY IMAGES وتكشف غادة من تونس أنها كانت تعتقد أن مدرّسة العلوم تخفي معلومات عنها. في الواقع، معظم المشاركين من الشباب كانوا يعتقدون في مرحلة معيّنة أن القبلة قد تسبب الحمل. عام 2019 أصبحت تونس البلد العربي الوحيد الذي أعلن إدراج التربية الجنسية في المناهج الدراسية، إلّا أن ذلك لم يطبّق بعد. ويعتبر المعالج النفسي التونسي أنس العويني أن على أولياء الأمور والحكومات الثقة بالطب وبعلم النفس واعتماد العلم حصرا في نشر التوعية وتصحيح الأفكار الخاطئة. ويضيف العويني: "العلم تطوّر كثيرا، والمؤسف أن نحرم أولادنا من هذا الكم من المعلومات القيّمة." إضافة التثقيف الجنسي إلى المناهج يواجه تحدياً آخر بحسب العويني: عدد المدرّسين المؤهلين لشرح هذه المواضيع ليس كافيا وبالتالي هناك حاجة إلى عقد دورات تدريبيةـ إلى جانب توظيف خبراء ومتطوعين لنشر الثقافة الجنسية ومراقبة المحتوى. يعتبر أنس العويني أن المسؤولية في هذا الأمر تقع على عاتق الدولة: "على الحكومات أن تتخذ قرارات جريئة تعود بالفائدة على المجتمع، حتى لو واجهت هذه القرارات معارضة شعبية كبيرة، ألم يكن هكذا الحال حين فرضت الدول إجراءات للحد من انتشار وباء كورونا لحماية مواطنيها؟". وفي النهاية هل توافق علي جعل الثقافة الجنسية مادة دراسية تدرس في المدراس لاولادك و بناتك [/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الفضفضة والنقاش
الثقافة الجنسية في مجتمعنا العربي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل