مكتملة امجد وزوجته رضوى وحبيبها السابق سامح (بتعديلى) (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
امجد وزوجته رضوى وحبيبها سامح

الحقيقة اني لا ادري من اين ابدأ قصتي و لكنها قصة واقعية و حقيقية. اسمي أمجد و ابلغ من العمر 35 عاما. متزوج من رضوى و هي تصغرني بعامين. زوجتي كما يقولون سكسية جدا و جسمها شديد الاثارة, فهي بيضاء تمتلك بزازا كبيرة و شهية و طياز مرفوعة مستديرة بارزة بشكل ملحوظ و فخاد و سيقان ملفوفة و جميلة. تزوجنا منذ خمس سنوات زواجا تقليديا و قد اعجبني بها تدينها الشديد و احترامها و اصل عائلتها الطيب. لم تكن تعمل و أخبرتني انها كانت تعمل في شركة صغيرة ثم استقالت منذ عامين و انها لا ترغب في العمل و هو ما كنت أؤيده بشدة. مرت بنا الاعوام و نحن نعيش في سعادة و كنت مستمتعا بالجنس معها لأقصى درجة. ثم حدث ما يحدث في كل الزيجات و بدأ الملل يدب في حياتنا الجنسية. بدأت افكر في التغيير و السفر و لكن لم يكن الأمر ممتعا كما تخيلت و كنت أشعر انها هي ايضا لم تعد تستمع بالعلاقة. كنت جالسا في مرة مع بعض الأصدقاء و تذكرنا الافلام الجنسية التي كنا نشاهدها بالماضي و كم كنا نشعر بالاثارة و الهيجان. فكرت ان اعود لمشاهدة الافلام و قراءة القصص الجنسية لعلي أجد فيها ما يجدد حياتي الجنسية مع زوجتي. و لكن للاسف فقد جرفني التيار الى قصص و افلام تبادل الزوجات و الدياثة. بدأت تسيطر علي فكرة ان ارى رضوى زوجتي و هي بين احضان رجلا آخر بل عدة رجال اذا امكن و كنت اشعر بزوبري يشتد و ينتصب عندما اتخيلها مكان بطلة من بطلات الافلام الجنسية. و بدأت اقوم بتصوير زوجتي صورا عارية و اجعل اصدقائي بالفيسبوك يشاهدونها على شاشة موبايلي. كم تمنيت ان تشاركني زوجتي تلك اللحظات الجميلة المثيرة و كم تمنيت ان اقنعها بالتحرر و لو حتى في ملابسها و لكنها كانت رافضة تماما. ثم حدث ما غير حياتي تماما.


كانت زوجتي تقوم بترتيب الدولاب و سقطت منه أجنده كانت مخبأة و بدا عليها الارتباك الشديد و التوتر و لكني تصنعت عدم الاكتراث و لكني عقدت العزم ان اعرف سر هذه الأجندة. مرت عدة ايام و انا انتظر الفرصة حتى جاء يوم ذهبت فيه زوجتي لزيارة امها و بقيت انا في المنزل لانهاء بعض الاعمال. بحثت جيدا في الدولاب حتى وجدت الأجندة و فتحت اول صفحة لأجد انها مذكراتها. و دعوني اقص عليكم ما قرأته على لسان زوجتي:

تقول زوجتي: بدأت قصتي عندما تم تعييني في شركة مقاولات و تسويق عقاري صغيرة.كنت قد تخرجت من الجامعة منذ شهرين فقط و كنت سعيدة للغاية بأني وجدت عملا بهذه السرعة. في يوم المقابلة لاحظت ان صاحب الشركة يتفحص كل جسدي و خاصة بزازي الكبيرة و كنت اشعر ان عينيه تخترقان جسدي. كان عمره 30 عاما و وسيم و ذو جسد ممشوق. الحقيقة انه اعجبني و نتيجة لطبيعة عمل الشركة كان الموظفين الاخرين دائما خارج الشركة في مواقع البناء و بالتالي كانت تمر ساعات و ايام و انا و سامح مديري وحدنا تماما في الشركة. بدأ يتقرب مني و يحدثني عن نفسه ثم اصبح يخبرني بأنه معجب بي بشدة و اصبح يمطرني بكلمات الغزل يوميا. كنت سعيدة و بدأت اشعر بحبه يغزو اعماقي. و في يوم كنا لوحدنا تماما فبدأ يمسك يدي و يخبرني كم هو يحبني و بدأت يثني على جمالي و انوثتي و انا غارقة في عالم الحب حتى وجدته يقترب من وجهي و يقبلني على خدي ثم اقترب اكثر و لم اشعر به الا و هو يلتهم شفاهي في نعومة و رقة و هو يحتضنني حتى ذوبت تماما بين يديه. كانت تلك اول مرة يقوم احدا بتقبيلي و كنت مثارة جدا و شعرت لأول مرة بعضلات كسي و هي تنتفض و سوائلي و هي تسيل مغرقة فخادي. تطورت الأمور تدريجيا من البوس الرقيق الي البوس العنيف و تقفيش بزازي و بعبصة طيازي , كانت البعبصة تجنني و تجعلني لا استطيع الوقوف فكان يجلسني على رجله لأشعر بزوبره و هو يحك في طيازي رغم اننا نكون بملابسنا. و في يوم و انا بين يديه فوجئت به يخرج زوبره من البنطلون و كانت اول مرة ارى فيها قضيب رجل. اصبت بالصدمة فقد كان كبيرا و شهيا فلم اشعر بنفسي الا و انا التقمه بين شفتي لأبدأ في لحس راسه و مصها في شبق و اشتهاء غير طبيعي. كانت اصوات سامح و تأوهاته تزداد فزادت ثقتي بنفسي و علمت اني استطعت امتاعه رغم عدم وجود اي خبرة سابقة لدي في الجنس. استمرت علاقتي بسامح لعدة أشهر و تطورت جدا حتى صرنا نخلع ملابسنا كلها و نصبح عرايا ملط و نمارس كل انواع الجنس باستثناء النيك في الكس لأني كنت عذراء. و في يوم قام بعبصتي بشكل مكثف و قوي و وضع بعضا من الكريم في يديه و اصبح يدلك خرم طيازي برقة ثم بعنف حتى ادخل صباعه الأوسط في طيازي و انا اتأوه من الألم و المتعة معا, تكرر هذا الامر عدة مرات و انا لا اعلم شيئا عما ينتويه حتى فوجئت به في مرة بعد ان اعطاني جرعة البعبصة اليومية يقوم بدفع زوبره في خرمي. صرخت لا اراديا من الألم و لكنه امسكني بشده و جلس على الكرسي و اجلسني على زوبره حتى دخل بأكمله في خرم طيازي و انا اقاوم حتى سكن الالم و بدأت اشعر بالمتعة. بدأت اقوم و اجلس على زوبره و هو يتأوه و يقولي انت شرموطة يا رضوى انا بحبك بعبدك. كنت هايجة جدا و كسي غرقان, كنت بدعكه جامد و سامح بينيكني لحد ما جبتهم و حسيت بلبن سامح السخن بيغرق طيازي و بيملي طيازي و يديه تحتضنان بزازي العملاقة و تقرص حلماتي بشدة. كنت عاشقة لسامح و مدمنة على ممارسة الجنس معه من الخلف حتى فوجئت بشخصيته الحقيقية. كنا في احد الايام عرايا وحدنا في المكتب و كنت جالسة على زوبره و في قمة الهيجان و مغمضة عيني لأفتحها و اجد صديقه عماد امامي عاري تماما و زوبره منتصب و ضخم. شعرت بالصدمة و الرعب و قمت لأبحث عن ملابسي لأستر نفسي و لكني تفاجأت ان سامح يمسك ملابسي و يمنعني من ارتدائها. بكيت بالدموع و انا اتوسل اليهم ان يتركوني ارحل و انا العن اليوم الذي جئت فيه لهذه الشركة اللعينة. و لكن سامح كشف عن وجهه الحقيقي و صفعني على وجهي لأسقط ارضا عارية فينقض عليا سامح و عماد و يقبلون كل جزء من جسدي. ركب سامح فوقي واضعا زوبره بين بزازي لينيكهم و رقد عماد بين فخذي ليقوم بلحس كسي بنهم شديد. كنت متألمة نفسيا لما يحدث و لكن شهوتي تغلبت علي و بدأت اشعر بالاستمتاع الرهيب معهم. ثم جعلوني في وضع الكلبة ليدفع عماد بزوبره في خرم طيازي و سامح ممسكا برأسي و هو يدفع زوبره في فمي كما لو كان وجهي كس. ثم تبادلوا الاماكن فصار زوبر سامح في طيازي و فمي يستقبل زوبر عماد. استمروا في نياكتي و شتميتي بأقذر الالفاظ حتى انزلت شهوتي ثلاث مرات و قاموا بعد ذلك بحلب ازبارهم في فمي و اجبروني على ابتلاع منيهم الغزير. ارتديت ملابسي دون حتى ان اذهب الى الحمام لأغتسل, كنت كل ما اريده ان اخرج من هذا المكان و بالفعل عدت مسرعة الى منزلي و اغلقت موبايلي بل و غيرت رقمي ايضا. كنت أمر بحالة نفسية سيئة جدا و كارهة لنفسي و مشمئزة مما حدث و اصبحت الوم نفسي يوميا و انا احاول ان انسى ما حصل لي وابدأ بداية جديدة مختلفة .


كانت تلك الكلمات على لسان زوجتي و بخط يديها, كنت اقرأه و انا غير مستوعب او مصدق. كنت اشعر بمشاعر متناقضة للغاية. كنت هايج جدا جدا و في نفس الوقت متضايق جدا جدا.

في الجزء القادم سأحكي لكم كيف بحثت عن سامح و ماذا حدث عندما التقيت به


الجزء الثاني

بعد ان قرأت مذكرات زوجتي التي كتبتها بخط يدها احسست اني ضائع, كما لو كانت روحي انفصلت عن جسدي و صارت في مكان اخر. ظللت لأيام طويلة تراودني الاحلام بل قل الكوابيس التي ارى فيها زوجتي مع سامح و عماد و هم ينيكوا في لحمها بكل عنف و قوة, بل اني كنت اراها في كوابيسي في حفلات جنس جماعي مع سامح و عماد و اصدقائهم. لم اعد ادري اين الواقع و اين الخيال. كنت انظر اليها و انا لا اصدق انها قد فعلت هذه الافعال, مراتي مارست الجنس قبل الزواج و ليس مع شخص واحد بل مع اثنان و في وقت واحد!

ساءت حالتي النفسية و فقدت الكثير من وزني و كانت رضوى في حيرة و لا تعلم ماذا ألم بي. كانت تسألني دوما ما الذي يؤرقني و لما استيقظ من النوم مفزوعا و لكني كنت اتهرب من الاجابة.

ثم قررت ان ابحث عن سامح , لا ادري لماذا, و لكن راودتني الشكوك انه ربما قد قام بتصوريها خلسة في يوم ما و ربما ظهر في حياتنا مرة اخرى و حاول ابتزازها بما يوجد في حوزته. و بالفعل, بدأت في رحلة البحث عنه في شبكات التواصل الاجتماعي . لم يكن لدي معلومات كافية عنه و بالطبع لن اسأل زوجتي عنه, و لكني تذكرت اسم الشركة التي اخبرتني انها كانت تعمل بها و من هذه المعلومة استطعت بعد اسابيع من البحث ان اعثر عليه.

قمت باضافته على الفيسبوك من حسابي الوهمي, و بدأت بالتعارف معه و الحديث في امور كثيرة حتى صرنا اصدقاء. و بالفعل بعد فترة تقابلت معه على المقهى و تجاذبنا اطراف الحديث كما لو كنا نعرف بعض منذ سنين, و لما لا و هو اول من ذاق طعم زوجتي و لحمها و اول زوبر في حياتها. كنت اشعر ان سامح هو شريكي في رضوى و انه زوجها الثاني.

تعددت مقابلاتنا حتى بدأنا نتحدث عن الجنس و بدأ يقص علي مغامراته النسائية و كيف انه يستغل شركته في الايقاع بالفتيات و النساء من اجل ممارسة الجنس معهم و ان اغلبهم يتصنعون الاحترام في البداية لكنهم كلهم على حد قوله شراميط.

مافيش واحدة مش شرموطة يا صاحبي, هكذا كان يخبرني سامح دائما اثناء ما يقص علي مغامراته. ثم حدث ما توقعته و اخبرني انه يقوم بتصوير هؤلاء النسوة خلسة و يقوم بابتزازهم بهذه الفيديوهات لكي يضمن سكوتهم و يضمن ان تكون اكساسهم تحت امره و مفتوحة له في اي وقت.

فزعت مما يقول, و لكني خبأت مشاعري جيدا و انا استدرجه للحديث عن رضوى دون ان اثير شكوكه. حتى بدأ يقص علي ما كان يحدث بينهم بالتفصيل, و الحقيقة ان ما قاله لا يختلف حرفا واحدا عن ما قرأته في مذكرات زوجتي المحترمة. و لكنه اخبرني انها كانتت احلى واحدة ناكها و ان جسمها و بزازها و طيازها كانوا مجننينه و انها كانت محترفة في المص رغم انها كانت مازلت عذراء بلا تجارب.

صعبان عليا اللي اتجوزها, قالها سامح اثناء حديثه فسألته لماذا, قال لانها بت وتكة جامدة, محتاجة زوبر و اتنين و عشرة, و اكيد جوزها ما يعرفش انه متجوز واحدة شرموطة.

انا: و يا ترى صورتها هي كمان؟

سامح: احا, طبعا, دي ليها فولدر لوحدها فيه كل النيك و السكس

انا: طب ما تفرجني كده يا صاحبي

سامح: بس مش حينفع هنا عالقهوة طبعا, تعالى نروح البيت عندي نتفرج براحتنا

و بالفعل, ذهبت معه و انا شارد الذهن, كانت لدي امنية واحدة و هي الا تكون زوجتي هي من بالفيديو. دخلت معه الي البيت و جلسنا و قام بتوصيل اللابتوب بشاشة التلفزيون الكبيرة و قام بتشغيل الفيديو.

نعم, كانت هي رضوى زوجتي المحترمة, تجلس معه و هم يتبادلون القبلات الساخنة ثم يقوم بتعرية جسدها تماما حتى تصبح ملط و يدفع بزوبره في فمها لتمصه و ترضعه في نهم مثل الشراميط

كنت اشاهد ما يحدث امامي و انا مصدوم و لكني كنت هايج بشكل رهيب و غير مدرك لما حولي


و سألته ان كان مازال علاقة بهذه الفتاة فأخبرني بأنها تزوجت و انه ربما يفكر ان يقوم بمحاولة نياكتها مرة اخرى عن طريق ابتزازها بالفيديوهات.

في الجزء القادم سأحكي لكم البقية


الجزء الثالث
لم ادري كيف اتصرف بعدما اخبرني سامح انه يريد معاودة علاقته برضوى زوجتي خاصة انها على حد قوله قد تزوجت و اصبحت مفتوحة و بالتالي يجب عليه ان يتذوق طعم كسها الذي كان محرما عليه في الماضي.

سامح: بس المشكلة ان اخبارها كلها اتقطعت, حتى رقم تليفومها غيرته

انا: انت تعرف اسمها الثلاثي؟

سامح: طبعا

انا: يبقى اتحلت يا حبيبي, انا ليا واحد صاحبي بيشتغل في شركة من شركات المحمول, و ممكن بالأسم يجيب لنا رقمها الجديد

سامح بشهوة: بجد و****؟

انا: بس ما تنسناش بقى في الحلاوة

سامح: احا, و حياتك لخليك تنيكها معايا و نعمل حفلة نيك على كسمها

خرجت من عند سامح و انا ارتعد. هل اصبح الحلم على وشك التحقق اخيرا؟ هل سأرى رضوى زوجتي المحترمة في احضان رجل أخر ينيك فيها؟ و ما المشكلة فد ناكها و تذوقها من قبل.

الشهوة فضلت تلعب في دماغي, هل أدي سامح الرقم و لا لا, اصل دي حتبقى نقطة اللاعودة و حياتنا سوا حتتغير تماما. هل حقدر ابص في وشها تاني لو عرفت انها خانتني مع سامح. بس الشيطان اقنعني انها احسن طريقة علشان اتأكد من اخلاقها و اخلاصها, و ان اللي حصل زمان كان نزوة و انتهت, يعني لو صدت سامح يبقى خلاص الموضوع انتهى . و فعلا كلمت سامح و رحت له البيت و شغلي فيلم جديد لمراتي و اخبرته بأني قد احضرت له مفاجأة و اعطيته رقم رضوى دون طبعا ان اخبره بأنها زوجتي المصون.

فرح سامح جدا, فؤجت بأنه سيتصل بها على الفور, حاولت ان اغادر بحجة ان اتركه براحته لكنه أصر ان ابقى لأرى بنفسي كيف سيوقعها في حباله. ثم اتصل بيها و فتح السبيكر لأستمع للمكالمة

في البداية ابدت رضوى ضيقها منه و اخبرته انها قد طوت صفحته من حياتها للابد, لكنه كان محترفا بحق, لم يتحدث معها في اي امر جنسي, و لكنه تقمص دور المحب العاشق الولهان الذي يشعر بالندم الشديد على ما فعله معها و انه لو لم يفعل ما فعل لصاروا الان اسعد زوجين. و مع مرور الايام بدأ يخبرني انها بدأت تستجيب له و ان مشاعر الحب قد عاودت الظهور في قلبها. كان الأمر مؤلما جدا, لا ادري لماذا و لكني قد اتقبل ان تسلم زوجتي جسدها له لكن ليس قلبها, الأمر صار مؤلما جدا بالنسبة لي. كنت اراها بالساعات ممسكة بالموبايل تتحدث مع سامح على الواتس اب و عندما اسألها كانت تخبرني انها تتحدث مع بعض صديقاتها. لم تكن تعلم ان اعرف الباسورد الخاصة بها و اني قد حملت نسخة الواتساب الخاصة بها على جهاز اللابتوب بتاعي مما يمكني من متابعة كل محادثاتها دون ان تدري.

كانت احاديثهم تطورت للعشق و الغرام, كانت تبادله عبارات الحب و الهيام و انها لم تحب رجلا مثلما احبته, كنت أقرأ في شرود و دموعي تنساب من عيني على وجهي في صمت خاصة عندما اخبرته انها لا تشعر مع زوجها بالسعادة و لا الحب و ان قضيبي صغير جدا مقارنة بسامح. ثم طلب منها سامح ان تقابله في الشركة ليتحدثوا سويا عن الماضي, ترددت رضوى في البداية ثم اتفقت معه على موعد لتذهب له في الصباح عندما يكون زوجها العبيط في الشغل.

فؤجت بسامح يتصل بي ليخبرني بموعد قدوم رضوى, و طلب من ان اكون متواجد لأختبيء في الغرفة المجاورة و اشاهد فيلما جنسيا على الطبيعة. وجدت نفسي دون تفكير اذهب اليه قبل الموعد بساعة كاملة لأقوم بمص زوبره ليكون جاهزا لفشخ كس زوجتي, حتى جاء موعدها فأختبئت كما أمرني سامح وابدأ في المشاهدة. دخلت رضوى الي المكان و رحب بها و اجلسها على الكنبة و كان يبدوا عليها الارتباك الشديد. كانت ترتدي ملابس ضيقة نوعا ما و تضع مكياج رقيقا. بدأ سامح يشعر بتوترها فبدأ في تهدأتها و الامساك بيدها و امطرها بعبارات الغزل و العشق حتى هدأت تماما و بان عليها الاسترخاء. ثم اقترب من خدها و طبع قبلة رقيقة على وجهها لتغمض عينيها في محن فيتناول شفتيها الجميلتين بين شفتيه و يذوبا في قبلة شهوانية طويلة, كان يمص لسانها و هي تبادله المص و تقول له انا بحبك يا سامح بحبك, عمري ما حبيت غيرك. كنت اشاهد و اسمع و انا لا اقوى على الوقوف, احسست ان قواي قد خارت تماما. جلست على الارض و انا عاري تماما و زوبري منتصب و لكن قلبي كان على وشك التوقف. خلع سامح ملابسه تماما و امسك برأس رضوى و دف زوبره في فمها لتمصه و ترضعه في نهم و احتراف و كان يبدوا عليها انها مشتاقة جدا للحم زوبره القوي الكبير. ثم بدأ سامح في تعرية زوجتي حتى اصبحت ملط تماما و فتح ساقيها ليقوم بلحس كسها بطريقة مثيرة و هو يلعب في خرم طيزها بأصابعه. كنت اسمعها تشخر لأول مرة في حياتي و هي تمسك برأس سامح و تدفعها اكثر على كسها و هي تصرخ من اللذة و تقول اخيرا يا حبيبي كسي حيدوق زوبرك, انا بعبد زوبرك و لازم اعوض الحرمان اللي بحس بيه. كلامها سخن سامح زيادة فقام و بدأ يحرك زوبره على العملاق على شفرات كسها و هي تتسول اليه ان يدخله حتى قام بدفعه مرة واحدة لكسها لتشهق في قوة حتى اني خفت ان تموت بين يديه. كان سامح يدق كسها في عنف و يقول لها ان كسها ضيق جدا و هي ترد عليه في شرمطة بأن زوبر زوجها الصغير هو السبب. كان يضع ساقيها على كتفيه و هو ينيكها و يقبل قدمها ثم جعلها في وضع الكلب و بدأ ينيك كسها من الوراء و هو يبعبص خرم طيزها و يبصق عليه. كنت من مكاني ارى وجهها و عليه ملامح لا اعرفها, انها ليست زوجتي بالتأكيد, انها شرموطة محترفة.

كانت رضوى قد انهكت تماما فأخرج سامح زوبره ليدفعه هذه المرة في خرم طيزها السمينة الطرية و هو يفعص فيها بيديه و ينيك بعنف و هي تصرخ وحشني نيك الطيييييز قووووي, بحببببببك يا سامح, نفسي اتناك من كسي و طيازي مع بعض. قال لها سامح انه شرموطة كبيرة و انه سيعزم اصدقائه من اصحاب الازبار العملاقة ليقيموا حفلة جنس جماعي لامتاع كل خرم في جسدها و هي تصرخ من المتعة و تطلب منه ان يعجل بهذه الحفلة لأنها اصبحت شرموطة رسمي و ترغب في تذوق كل الازبار الكبيرة. كلامها جعل سامح يزأر في عنف و ينهار نائما فوقها و زوبره يدفع حممه في احشائها و هي تصرخ من سخونة منيه و كثرته الذي ملء طيزها و فاض منه. اخرج سامح زوبره من طيزها فتناولته في سرعة لتقوم بلعقه و تنظيفه و بلع ما تبقى به من المني اللذيذ. ثم جلسا يرتحان قليلا قبل ان يقوما للاستحمام سويا و بالطبع ناكها مرة اخرى تحت الدش و هي مستندة بظهرها على الحائط و سامح رافعا ساقيها على ذراعه القوي و زوبره يكاد ان يقسمها نصين. انتهوا من الاستحمام و ارتدت زوجتي ملابسها و همت بالخروج فأمسك بها سامح و سألها ان كانت بالفعل تعني ما قالته من رغبتها في ممارسة الجنس الجماعي ام انه كان كلاما فقط بدافع الهيجان؟ فلم ترد عليه و لكنها قبلته على شفتيه بشرمطة في اشارة الى انها تنتظر النيك الجماعي على أحر من الجمر. غادرت رضوى و فتح سامح علي الباب ليجدني شبه مغشيا علي و انا ممد على جانبي, فظن اني قد حلبت زوبري كثيرا على ما شاهدته و اني قد اصابني التعب ن جراء ذلك,

و للحديث بقية


الجزء الرابع

كانت الايام تمر في بطئ رهيب, كنت اموت في اليوم الف مرة كلما ادرك اني وضعت قدم زوجتي في الرزيلة و انها اتناكت من حبيبها السابق سامح. بل و انني ايضا من قام بالترتيب لهذه النيكة. لا اعلم لماذا فعلت هذا, لماذا اقدمت على هذه الفعلة الحمقاء الجبانة. ما الذي حدث لي؟ يبدوا اني كرهت ان اراها محترمة و ان ارى نفسي بمفردي في مستنقع الرزيلة و الخطيئة فأردت ان اهون على نفسي باشراكها معي. و لكن لماذا الوم نفسي بهذه الشدة, لما اقسو على نفسي هكذا, فبالنهاية انا لم اجبرها على شيء, و لم اطلب منها شيء رغما عن ارادتها. انها لم تتعرض للاغتصـاب مثلا, بل ذهبت لمقابلة عشيقها بكامل ارادتها. لو كانت حقا محترمة و شريفة لما ذهبت له, بل و لم تكتفي بمقابلته فقط, بل ذهبت الى شقته لتتناك منه نيكة رهيبة و طلبت منه احضار اصدقائه ايضا ليتذوقوا لحمها و يفتكون بشرفها و شرفي في حفلة جنس جماعي و انا في انتظار يوم الحفلة.

و بعد اسبوع مر عليا كالدهر وجدت سامح يرسل لي رسالة على الفيسبوك ان الشرموطة رضوى ستحضر اليه في الصباح و انه قام بدعوة خمسة من اصدقائه ليقوموا بنياكتها سويا و دعاني للحضور و المشاهدة كما اعتدت.

احسست بأن الأرض تتهاوى من تحت قدمي و ان روحي تكاد تخرج من جسدي و انا اقرأ رسالته. عدت الى المنزل مساء و انا مهموم و اشبه بالميت فوجدت رضوى تخبرني انها ذاهبة للكوافير و انها ستخرج في الغد مع بعض صديقاتها للتسوق و ستتأخر طوال اليوم. اااه يا شرموطة يا بنت المتناكة, رددتها في عقلي و انا امنع الجملة من ان تخرج من فمي, اذا فسامح كان محقا, ستذهبين لحفلة النيك و الفشخ غدا, بل ستذهبين اليوم للكوافير لتتزيني لهم يا فاجرة.

لم تذق عينايا طعما للنوم في تلك الليلة, و لم اشعر بنفسي الا و قد جاء الصباح و حان موعد ذهابي الى عملي, و بالطبع ارتديت ملابسي و نزلت لأركب السيارة و اتوجه بها الي منزل سامح بعد ان اتصلت بالعمل و اخبرتهم بأني مريض و لن اذهب اليوم. أوقفت السيارة في مكان بعيد نسبيا عن منزل سامح, و صعدت اليه فأستقبلني بالاحضان و وجدته قد اعد العدة لاستقبال زوجتي الشرموطة. زجاجات من الويسكي و سجائر الحشيش و المكسرات الفاخرة. ثم بدأ اصدقائه في الحضور و كان اختيار سامح لهم موفقا للغاية, فهم جميعا في غاية الوسامة, اجسادهم قوية و عضلاتهم بارزة. اخبرتهم اني سأكتفي بالمشاهدة من بعيد و لن اشارك معهم متحججا بأني اعاني من انفلونزا شديدة و مجهد و لكنني لم اشاء ان اضيع فرصة مشاهدة حفلة النيك الجماعي.

و اختبئت في الغرفة الصغيرة حتى جائت رضوى, زوجتي المحترمة, و استقبلها الشباب بالترحاب و القبلات و هي تبتسم لهم كأجدع شرموطة. كانت ترتدى ملابس محتشمة واسعة و حـجاب و لم تضع اي مساحيق تجميل و استأذنتهم في الدخول لغرفة النوم لتقوم بالاستعداد. و بالفعل دخلت للغرفة و غابت لمدة ربع ساعة قبل ان تخرج اليهم عريانة ملط و قد خلعت حجابها و زينت وجهها بالمساحيق لينبهر بها الفحول و يطلقون صفارة طويلة. خلع الجميع ملابسهم تماما و فؤجت قبل رضوى بأحجام ازبارهم التي لم ارى مثلها حتى في الافلام الاجنبية. جلست رضوى على ركبتيها و اقترب منها سامح و اصدقائه فأمسكت زوجتي بزوبرين و اخذت ترضعهم بفمها و هي تدعك زوبرين اخريين بيدها الطرية بينما الزوبران المتبقيان ينيكون ابطها و كتفها في انتظار دورهم في نيك فم زوجتي. و بالفعل اخذت رضوى في رضاعة الازبار العملاقة بكل نهم و شوق و احترافية و هي تتأوه مثل الشراميط و الرجال يقومون بتقفيش بزازها و اللعب في كسها باصابع اقدامهم بل و صفعها على وجهها و هي في حالة من النشوى و السعادة. ثم امسكها احدهم لتقف علي قدميها و دفعها نحو غرفة النوم لتسقط فوق السرير, فاندفع فاشخا ساقيها في عنف ليأكل كسها في شبق بينما يقوم الاخرون بنياكة وجهها و الامساك برأسها ليدفعوا ازبارهم في فمها كما لو كانوا ينيكون كسا شهيا. ثم جلس احدهم على ظهره و قامت رضوى لتجلس عليه بكسها فاخترقها في قوة و هي تصرخ في محن بينما جاء آخر ليداعب خرم طيزها باصابعه و هو يبصق عليها ثم ادخل زوبره دفعة واحدة في خرمها فتأوهت في شدة. هناك الان زوبران في جسد زوجتي الشرموطة, لا بل اكثر فهناك باقي الازبار تنيك فمها و زوبرين يقومون بدعك انفسهم في باطن قدميها الزبدة.تناوب عليها الستة بالنيك على هذا الوضع حتى اصبح كسها و خرم طيزها مثل النفق. ثم جلسوا ليرتاحوا و جائوا بكؤوس الخمر و لفائف الحشيش لتذهب عقولهم جميعا حتى ان زوجتى كانت تسكب الويسكي على ازبارهم ثم ترضعها بنهم. كنت اخرجت هاتفي و قد عزمت على تصوير كل شيء. بدأ الهيجان يزيد لديهم بفعل الخمر و اخذوا يصفعون زوجتى بعنف اكثر و يبصقون على وجهها و يضعون اصابعهم في فمها ليفتحوه على اخرهه, ثم يضعون ازبارهم في كل خرم و مكان في جسدها, نيك في كسها و طيزها و فمهها و نيك في بزازها العملاقة بل ان احدهم القى بنفسه ليلعق قدميها و هو يكاد يلتهمها. ثم اخذ الجميع دون اتفاق مسبق في التناوب على لحس فخاده الممتلئة الشهية و عضها باسنانهم و هم يحكون ازبارهم في سمانتها الملفوفة و هي ترجوهم ان يستمروا في نياكتها بكل قوة. كانت تصرخ في محن و هي تقول انا شرموطتكم, انا لبوتكم و متناكتكم, انا متجوزة راجل خول معرص مش مكيفني, افشخووووووني. ااااااااااااااااااااااه اووووووووووووووف احححححححححححححححح. ازدادت الاجواء سخونة و بدأوا في نيكها بعنف بل و اصبحوا يأتون بالمقشة و الممسحة و لي الشيشة ليضعوها في طيزها في وقت واحد و هي تصرخ و تصرخ و هم كالوحووش يضربونها بالعصي و يدفعونها اكثر في طيزها العملاقة الطرية و ازبارهم تشق كسها حتى ان اثنين منهم وضعوا ازبارهم سويا في كسها ليدكوه بلا رحمة. كان جسد زوجتي يرتج مثل الجيلي امام هجمات ازبارهم المتتالية في كسها و طيازها و هي تصرخ و تستنجد بسامح في محن و تقول ارحمني يا سامح, اصحابك فشخوني, انا بحبكم بعشقكم, نفسي تتجوزوني كلكم و ابقى خدامة لازباركم. استمرت حفلة النيك لمدة اربع ساعات متواصلة ذاقت فيها زوجتي كل فنون و الوان النيك قبل ان يجلسوها مرة اخرى على الارض و يقوموا واحدا تلو الاخر في حلب زوبره ليطلق حممه على وجهها حتى اختفت ملامحها تماما من كثرة المني الذي غطى وجهها. ثم جلسوا جميعا ارضا و هم يلهثون حتى راحوا في نوم عميق و رضوى ممدة هي الاخرى نائمة و المني يقطر من كل مكان في جسدها. اوقفت التصوير و خرجت من مخبئي لاقترب منها و انا العنها و العن اليوم الذي رأيتها فيه. كانت نائمة او غائبة عن الوعي, لا ادري و لا اهتم حقا. اخرجت زوبري من البنطلون فقد كنت في قمة الهيجان و قمت بتذوق ازبارهم جميعا و انا في شعور عجيب ما بين الحزن و الغضب و الشهوة. ثم لعقت منيهم من على وجهها و انزلت حليبي في فمها و هي نائمة و قد اطلق زوبري كمية رهيبة غير معتادة من اللبن, ثم غادرت و انا لا استوعب اي شيء و لا افهم ماذا فعلت حتى وجدت نفسي في منزلي و انا انظر الى صور حفل زفافنا و استرجع ذكرياتنا الجميلة
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك بجد القصه ليها طعم من ايدك بتزداد جمال تحياتى لك
 
ح

حور محب

عنتيل زائر
غير متصل
قصه رائعه جدا جدا جدا مترابطه الأحداث ومنطقية في تصاعد دراما الدياثه لدي الزوج ربط الكاتب بين علاقه الحب القديمه بين رضوي وحبيبها وتسليمها له تحت مشاعر الحب والعشق وأبدع الكاتب في طريقه لقاء الزوج مع عشيق زوجته القديم بطريقه احترمت عقول القراء نقطه الضعف الوحيده من وجهه نظري هي مشهد النهايه وممارسه البطله الجنس الجماعي دون التمهيد من العشيق باغرائها بمتعه اكبر و موافقتها المسبقه لذلك تحت تأثير الهياج والشهوة والرغبه في التجربه وكانت النهايه منطقية للغايه في وجود الصراع النفسي لدي البطل بين شهوته ودياثته علي زوجته وبين ذكرياته وهي ملاك طاهر في بداية زواجه
قصه جميله فعلا مترابطه الأحداث وسريعه ليس فيها أي نوع من الملل
تحياتي لقلمك الجميل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل