ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
الفصل الاول
أنا (صفية) متزوجة واعيش مع زوجي بشقة في شارع القلعة او شارع محمد علي الشهير بالقاهرة وأبلغ من العمر 29 عاما سأحكي قصتي وكيف تم فتح كسي قبل الزواج من قبل من وثقت به وأحببته بكل مشاعري فقد تحاببنا أنا و (سالم ) منذ كنا نعمل في مكتب واحد في دائرة واحدة وأحببته من كل قلبي وبادلني ذلك الحب وكنت حينها في الحادية والعشرين من عمري
وبعد أن أمضينا بالوظيفة سنتين قال لي ذات يوم أنه معجب بي وأنه يريدني
فتعجبت من كلامه وقلت له ماذا تقصد بأنك تريدني
قال اريد ان تكوني معي دائما ونكون بيت معا وأنه يريد ان يتقدم لخطبتي ولكنه يريد ان يعرف رأيي قبل ان يتقدم لخطوبتي
فقلت له سأفكر بالموضوع
وفي اليوم التالي وعندما كنا لوحدنا في الغرفة بالمكتب قلت له اني لا امانع بالزواج منه لما عرفت عنه وعن اخلاقه من أمور طيبة ففرح بموافقتي وقال لي انه سوف يأتي الليلة ليتقدم لخطبتي
وفعلا تمت الخطوبة واصبحنا خطيبين رسميا امام الناس وتوالت علينا التهاني من زملائنا الموظفين وكنا انا وسالم نخرج من العمل سوية كونه خطيبي كما كنا نخرج معا لقضاء بعض الاشغال المتعلقة بتجهيز بيت الزوجية وللتعرف على بعضنا البعض أكثر وكان أهلي لا يفارقوننا عند زيارة سالم لنا في بيتنا لانهم محافظون ويقولون أنه لا خلوة بيننا الا بعد الزواج
وكان الاتفاق أن يتم عقد القـران والزفاف في يوم واحد حتى اذا ماتغيرت الاراء فلا توجد أية أضرار وبعد أن مضت ثلاثة أشهر على الخطوبة كنا نخرج خلالها دون علم أهلي كان يطلب مني وبالحاح تحديد موعد الزفاف وعقد القـران فاتفقت معه بعد أن يكمل تجهيز فرش الشقة وعندما سألته هل اشتريت الشقة ؟
قال نعم وانه يقوم بفرشها حاليا
وبعد أسبوعين على حديثنا قال لي أنه انتهى من فرش الشقة وانه يريدني ان اذهب معه لرؤيتها وليعرف رأيي فيها
فعاتبته وقلت له من المفروض أن تأخذ رأيي قبل حتى شراء الشقة
فاعتذر وقال أي شيء لا يعجبك سأستبدله وحتى لو كانت الشقة نفسها
وبهذا الكلام لم أستطيع أن أجادله وأجعله مذنبا .. واقترح علي أن نخرج من العمل في اليوم التالي مبكرين جدا حتى نستطيع مشاهدة الشقة والعودة الى بيتي مع انتهاء وقت الدوام فوافقت وعندما ذهبنا للشقة ورأيتها أعجبتني فعلا واعجبني اختيار الاثاث ولكني لاحظت كأنها مشغولة فسألته عن ذلك فأجابني بأنه يأتي أحيانا مع العمال لانجاز بعض النواقص ولكنه وعدني أنه بعد شهر وقبل الزفاف سيرتب كل شيء
وخلال تجوالنا بالشقة دخلنا غرفة النوم وأشار الى السرير وقال هنا سنصبح روحين بجسد واحد فارتبكت واحمر وجهي فمد يده وسحب رأسي وبدأ يمص شفتي وكانت هذه أول قبلة لي ليست معه بل في حياتي كلها وتطورت القبله لتصبح عناقا ساخنا تتحرك فيه الايادي بكل أنحاء الجسد وبدأ يهمس بأذني بأحلى وأعذب الكلام كان يبدأ كل جملة وينهيها بكلمة يا زوجتي الحبيبة وخدرت كل أعصابي
وجلسنا على السرير لاني أحسست أن ساقي لم تعودا تحتملان وقوفي ثم طلب مني ان ينام معي الان وتعجبت من جرأته ومن طلبه فقلت له بعد الزفاف فهذا الآن لا يصح فقال هيا يا زوجتي وحبيبتي وأم أطفالي في المستقبل فلم يبقى سوى شهر أو أقل ، أما اليوم فأريد أن أحتضنك في فراشنا ولن أتجاوز الخطوط الحمراء ألا تثقين بي ؟
فهززت رأسي موافقة فمد يده ومددني على السرير وقال بأنه سوف يمتعني متعة حقيقة لم اذقها في حياتي واقترب بجسده مني وأنا أرتجف حتى التصقنا ببعضنا وبدأ يقبلني بلطف وأنا أبادله التقبيل وأخذ يزيد من قوة التقبيل حتى بدأ بمص شفايفي ولحسها بلسانه وانا أزداد حرارة وارتعاشا والرغبة بتقبيله ومص لسانه وشفتيه
وكنت ممسكة برأسه واجذبه نحوي وهو واضعا يداه على ظهري يتلمسه وقام ونزع كل ما يلبس عدا لباسه الداخلي فقلت له وأنا مغمضة عيني ماذا تفعل ؟ فقال أن حرارته ارتفعت فهل حرارتك لم ترتفع ؟ فقلت نعم ولكن ؟؟ فمد يداه ينزعني قميصي وتنورتي فحاولت الاعتراض فقال هل يمكن أن تخجل الزوجة من زوجها ؟
وألصق جسده العاري بجسدي الذي أشتعل نارا وبدأت أتأوه بصوت عالي آآآه يكفي آآه آآه
ففتح مشابك ستياني وبدأ يمص حلمات ثديي ويحركهما بقوة حتى وضع يده على كسي وقال هذا هو الكس الذي حلمت به
ونزل بفمه يقبل كسي وبدأ بلحسه من خلف اللباس وانا اتأوه بشدة وأشعر برعشة وبسوائل تبلل كسي حسبتها في الاول من لعاب لسانه ولكن بعد أن أدخل لسانه بين شفري كسي بعد أن أزاح اللباس قليلا أحسست بتلك السوائل تنزل مني أكثر وبدأت الشهوة تزداد عندي فقلت له يكفي يا حبيبي فلم أعد أستحمل هذا
فرجع الى حلمتي صدري يمصهما ويلحسهما ولم أشعر الا ويداه تسحبان لباسي الى الاسفل فتحركت لانهض فاصطدمت فخذاي بزبه المنتصب الصلب فقد كان قد نزع لباسه وأنا في غمرة النشوة ثم بدأ يرفع ساقاي عاليا و قرب قضيبه على كسي حتى لامسه وبدأ بدفع زبه نحو كسي ببطء حتى ادخل رأسه فتألمت من دخول زبه وصرخت آآآآآي آآآي أرجوك سأموت من الالم آآآي أأأأأ أأأ ي ي
فقال لي تحملي يا حبيبتي فلن أدفعه أكثر وهذا الالم سيزول حالا لأنك خائفة منه ولان هذه أول مرة وسوف يذهب هذا الالم بعد قليل
ثم اخذ يحركه ببطء في مدخل كسي ويحك شفري وبظري وأنا أشعر بأني سيغمى علي من شدة الالم واللذة معا" فبدأ يدفعه ببطء وأنا أصيح آآآه آآآوه آآآي يكفي يا سالم آآآآي
وبدأت أدفعه عن جسمي لابعاده عني ولكن ليس بالقوة التي يمكنها أن تزيحه فقد كنت منتشية ومخدرة الاوصال لابعد الحدود وأستمر بأدخاله في كسي حتى أدخله بكامله وانا اتأوه ثم أنزل ساقي من على كتفيه ونام على بطني وبدأ يدخل زبه ويخرجه بسرعه وانا اصرخ من الالم الشديد وهو يمسك بنهداي اثناء ما كان يحرك زبه داخل كسي وانا اصرخ آي آآآآي آآآآآآآآآآآآآآي أووووه آآآي آي
ثم اخرج زبه بكامله وهو لا زال صلبا ورفع احدى ساقي ووضعها على كتفه ثم أدخل زبه في كسي مرة ثانية ولكن هذه المرة لم أشعر بألم كالمرة الاولى وانما بنشوة عارمة فاحتضنته بكلتا يدي وأنا أصيح أأأوه أأأأيه ه ه ه
فقد بدأت اللذة تسري في جسدي وتجعلني أرتعش كالسعفة ثم أخذ يحركه بسرعه دفعا وسحبا حتى أحسست به يقذف ذلك المني الدافئ داخل كسي بدفقات سريعة حسبت أنني فضت فيضانا منه ثم هدأ جسده فوقي وغفونا لحظات ثم فتحت عيني فقلت له لماذا قذفت في رحمي فقد أحبل الان
فقال لا عليك فقريبا سوف نتزوج
واستلقى على السرير بعد أن ارتخى زبه وخرج من كسي ، وذهبت الى الحمام ونظفت كسي من الدم ومن بقايا منيه الملتصق بأشفار كسي وعدت اليه ولما دخلت عليه وهو مستلقي نظر الي وقال حبيبتي متى موعد دورتك الشهرية ؟
فقلت له لقد انتهت أول أمس
فضحك فاستغربت وقلت له لماذا تضحك ؟
فقال تعالي بجانبي قبل أن ترتدي ملابسك وسأخبرك لماذا
فتمددت بجانبه ووضع يده تحت رأسي يقبلني من وجهي وخدودي ويداعب حلمات صدري وقال كم باقي من الوقت على انتهاء الدوام ؟
فنظرت الى ساعتي وقلت أكثر من ثلاثة ساعات
فقال خلالها سأقذف في كسك أكثر من ثلاث مرات لان هذه الايام من الايام التي لا يمكن أن تحبلي فيها
وصعد فوقي فاتحا ساقي متمددا بينهما ووضع زبه بين أشفار كسي ودفعه ببطء وأنا أصيح آآه آآآآه نعم ادفعه أكثر فأنا مستعجلة وكسي مستعجل أكثر لتذوق منيك بحرارته داخلي مرة أخرى
وبدأ يولجه بعنف أكثر مع تعالي تأوهاته وصيحاتي من شدة اللذة ..
الفصل الثاني
انني الان زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي هاني الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا امراة تحب الاثارة وقد تزوجت منذ 16 عاما وكان عمري في حينها 28 عاما بعدما بقيت لاربع سنوات بحضن سالم كجيرلفريند وبويفريند وقد اخرنا عقد قـراننا ثم لما عقدنا قـراننا بقيت عاما واحدا مع سالم الذي مرض وتوفي وانا حبلى بولده وتزوجني اخوه الاصغر هاني لرعاية ابن اخيه اولا ثم انقلبت علاقتنا الى حب وعشق وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج بعض الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولا هي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر الرابعة والاربعين كنت اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه فأثارتني مشاهد الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي .. ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء : عفوا روحي يمكن أنا غلطان
و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أعماقي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى احمد وبدأنا نتبادل حديثا طوال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث وتفرع...وطلب مني أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد وألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أبيض سمين و جذاب ما جذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا ..
لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي سالم وهاني وحبيبي شهاب في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة.
فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل احمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لا استسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة. وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني
وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي وقال :ولا يهمك اذهبي حيث تشائين
وهذا زاد من اصراري على الذهاب وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره
ذهبنا ودخلنا ورآني احمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة وجاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لا يستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس من قبل إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لا يعلم ما الذي يجري
وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء
و مرة ثانية عدت لمنزلي وكسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن احمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ما كنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له اهلا
قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا محتاج الى حديثك ولك أكثر
وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني اريد ان اسأل سؤالا واحدا لماذا أحضرت رانيا معك ألا تثقين بي؟؟
فقلت له و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ؟
لكنه كان مهذبا ولم يعلق رغم أنه فهمني و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير فقلت بأني لا استمتع بارتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه
وقال ولما تشتاقين ؟
فقلت بجرأة لك
وهنا شعرت باختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارة للعيادة
وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه احمد و قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين
وحددت واحمد موعدنا الخميس وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها
وجاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر وأحسست بيده تداعب شعري وأذني بلطف ونعومة ونزلت الى رقبتي ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه والأخرى قد اتجهت الى سيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إلي
وبدأنا قبلتنا الأولى .. أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي .. طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله القبلات ولا زلنا على الكرسي فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة
وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أنا واذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص
ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت ففعلت وجاء احمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قد ارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لا يخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان
وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني احمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ما هذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي وحرك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب بظري بحركات رشيقة مثيرة
أما أنا فقد امتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني ونسيت أولادي واي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ احمد بنيكي ليمزقني بيديه وبأيره
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة..
والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و احمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري
ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ما كنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى احمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة
وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل احمد بذلك فهو من وسط محافظ وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد احمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طـفل رضيع ويجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها امراة في حياتها
وعندما بدا يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل واحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وانا في شدة نشوتي
وبقيت انا واحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بانتظار ان يدخل أيره فلم اعد اتحمل الأنتظار ونسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك
وأدخل أيره في داخل كسي الصغير
و كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الى داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة وعنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف ما بداخله من مني وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد بكير..
وهنا بدا يقذف حليبه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني ودلني الى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من ان أحصل على رجل غير زوجي سالم وهاني وحبيبي شهاب واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا باستمرار كامل وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بامتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي و ليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من حليب احمد ويأكله بنهم وعنف شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل حليب احمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه عسل كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق حليب من كان ينيك زوجته.. انني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين احمد وتكررت لقاءاتي مع احمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة
الفصل الثالث
احداثه سابقة على احداث الفصل الثاني بعشر سنوات .. يحكيها شهاب
خلال رحلة عمل وعندما كنت جالسا في قاعة مطعم الفندق الذي نزلت فيه وكنت وحيدا متضايقا من شعوري بالوحدة أنظر الى الوافدين والمغادرين وعلامات الفرح بادية على وجوههم فقد جاءوا للتنزه وتغيير الجو خاصة في مثل هذه الايام الحارة ولكون منطقة العمل التي جئت اليها كانت منطقة اصطياف لفت انتباهي أحد عمال الفندق بزيه المميز ويتكلم مع امرأة تقف بجانبه يناديها بمدام صفية وهي جميلة جدا وحلوة بشكل ملفت للنظر.. وكانت أيضا" رشيقة وذات بشرة بيضاء كالثلج ... يعني بصراحة شكلها يجنن .. ازداد فضولي وأنا أتطلع الى جسدها وشكلها الجميل ولاحظت أن عامل الفندق ينظر ناحيتي وبدأت أفكر بأسباب نظره نحوي ثم فجأة أتجه لي واعتذر عن ازعاجي .. وقال ان المطعم ممتلىء بالزبائن واذا ما كان عندي مانع ان أشارك الطاولة مع ضيفة .. وكان يؤشر باتجاه المرأة الجميلة مدام صفية التي لفتت انتباهي
ترددت في بادئ الامر وقد أحس هو بترددي متصورا" بأنني قد أرفض وهو لا يعلم بأن سبب ترددي هو المفاجأة الغير متوقعة فسارع وقال أرجو أن لا تكون محرجا وبامكاني البحث لها عن مكان آخر
فوافقت وقلت لا أبدا أهلا وسهلا"
فرجع الى المرأة وأوصلها لطاولتي فاعتذرت بلباقة عن احتمال تسببها بازعاج بجلوسها معي فأبديت لها كرم التحية وبدأنا بالحديث العام عن المنطقه السياحية وجمالها وهوائها النقي ثم تعرفنا على بعض وبدأنا بالكلام عن أمور عديدة وأمعنت النظر اليها فكانت تلبس قميصا خفيفا يظهر من تحته الستيان الاسود الذي ترتديه ..
وكان شكلها وهي قريبة أجمل بكثير مما رأيت وهي بعيدة وقدرت أن عمرها يقارب الاربعون عاما ثم طلبنا الطعام وبدأنا نتكلم بأمور ذات خصوصية أكثر علمت خلالها أن عمرها (34) سنة واخبرتني كاذبة كما علمت لاحقا أنها مطلقة لانها عاقر وهي تعمل باحدى شركات السياحة وأخبرتها بأن عمري (43) سنة وغير متزوج بسبب الظروف المادية
ثم تطور الحديث ليأخذ مجرى أكثر جرأة مثل علاقاتها الاجتماعية بعد الطلاق وتطرقت الى مغامرات الطلاب في أيام الدراسة
وبعد انتهاء الطعام استأذنت مني وذهبت الى المغاسل وتأخرت قليلا فلما عادت لاحظت ان جواربها منزوعة لكونها كانت مميزة بلونها الاسود الغامق وكانت مرتبكة فقالت لقد تمزقت جواربي في مدخل المغاسل مما اضطرها لنزعها وقالت بأن عليها العودة الى البيت لارتداء غيرها لأن ساقيها قد أصبحت واضحة جدا" نظرا" لقصر تنورتها فاقترحت عليها أن أذهب أنا لشراء جواريب من محلات قرب الفندق بدلا" من مشوار الذهاب والعودة المتعبين اضافة للاحراج الذي قد تشعر به عند السير في الشارع
فسكتت ثم أومأت برأسها بعلامة الموافقة وكان وجهها محمرا" من الخجل فذهبت مسرعا" وعدت بعد أن اشتريت لها جواريب بنفس اللون الذي كانت ترتديه وأعطيتها اليها مع مفتاح غرفتي وقلت لها أعتقد أنه من الصعب ارتدائها في المغاسل ولكي أطمئنها فقد قلت لها بأنني سأبقى منتظرا لحين عودتها
فشكرتني بشدة وصعدت الى غرفتي وبعد مضي أكثر من نصف ساعة بدأت أقلق لتأخرها ثم قررت الصعود الى غرفتي وحالما وصلت رأيت باب الغرفة غير موصود فدفعته ودخلت فرأيتها ممددة على الكنبة شبه فاقدة للوعي فأسرعت ورششت الماء على وجهها فاستفاقت مذهولة فسألتها ما بك ؟
فقالت أن هذه الحالة تكررت لديها في الاونة الاخيرة عدة مرات وأنها راجعت الطبيب فقال أن هذا بسبب الضغط النفسي وأنها تحتاج الى متابعة وعلاج لتغيير حالتها النفسية الناجمة عن الظروف الاجتماعية التي تمر بها خاصة وهي لا تزال في ريعان شبابها فقدمت لها الماء ووقفنا على البلكون نشاهد المناظر الطبيعية وحاولت تغيير الجو فسألتها ما رأيك بالمناظر من هذه الناحية ؟
فقالت تجنن
ثم وضعت يدي خلف ظهرها فارتكزت عليها ثم سألتها إن كانت تريد أن ترتاح قليلا على السرير لاني أحسست بها متعبة فوافقت وتمددت على السرير وجلست جوارها أدعك رأسها فأغمضت عينيها وكان صدرها عاليا من تحت الستيان فقلت لها توجد لدي بيجامة إن أردتي البسيها وأنا سأنزل الى استراحة الفندق
فقالت لا سأنزل الان معك
ولما اعتدلت بجلستها على السرير أصبح جسدها ملاصقا لجسمي ورائحة عطرها أسكرتني فطبعت قبلة على خدها فمالت لي أكثر فاحتضنتها بيدي ولثمت شفاهها بشفتي ورحنا في قبلة طويلة كانت يدي خلالها تسرح على صدرها بعد أن أخرجت أحد ثدييها من ستيانها وشعرت بها تذوب بين يدي وتتمدد على السرير فتمددت جوارها وأخرجت ثديها الاخر وبدأت أمص وألحس حلمات ثدييها بلساني وكانت تتأوه بصوت عالي آآه آآآه ه ه آآآي أأأأيه أووووووووووووووووووي
وهذا ما أثارني فمددت يدي تحت تنورتها لتتسلل أصابعي نحو كسها من خلف كيلوتها ففتحت أرجلها أكثر لتسمح لأصابعي بالمرور من تحت كيلوتها لتلامس بظرها الذي شعرت به نافرا وكان كسها قد تبلل مغرقا" أصابعي بالبلل فأنزعتها ملابسها حتى كيلوتها ونزعت ملابسي كلها وهي أشبه بالنائمة إلا من الآهات التي كانت ترتفع كلما تحسست جزء من جسدها وكان قضيبي قد انتصب وأصبح كالجمرة من شدة حرارته فدخلت بجسدي بين ساقيها ووضعت رأس قضيبي على شفري كسها الغارقة بماء شهوتها
فمدت يدها لتمسك قضيبي وتتحسسه ثم سحبته نحو كسها فدفعته ببطء ليدخل فيها مخترقا" مهبلها الرطب وبدأت أدفعه داخلها وهي تصيح آآآآه أأأوه أأخ خ خ ياه ه خخخخخ أأأأوووو ه ه ه ه وبدأت أمص شفتيها وأتذوق العسل وكنت الحس فمها وهي تلحس فمي ولساني
وكنا سوية كمن نريد أن نرتوي ببطء حتى لا نحصل على لذتنا بسرعة بل لكي نبقى أطول مدة وبعد أن شعرت بحرارة كسها قد ألهبت قضيبي الحار أخذت أسرع بايلاجه وسحبه بحركات سريعة وقوية وكانت تصيح خلالها أأأي آه آآآآآه آآآخ خ خ خ خ أأأوي ي أأأأي ومعها تزيد من فتح ساقيها مع ضمي بقوة الى صدرها بيديها الاثنتين ثم شعرت بأسنانها تعض رقبتي بعضات خفيفة تدل على استمتاعها بطريقة نيكي لها وأحسست بقرب قذفي فسحبت قضيبي منها بسرعة ليبدأ بصب أول دفقات منيي على أشفار كسها فيما كانت ترتعش كالسعفة يوم الريح وهي تصيح لا لا لا لالا اقذف بكسي آآآه آآآآآآآآآآه ه ه ه
فأرجعته في داخل كسها بسرعة وأكملت قذفي لاملأ رحمها من حمم منيي الحارة التي جعلها تتأوه بسكون هاديء أأأيه أأيه آآآه ه آآآه أأأوووه ه ه ه أأأأأأأأأأأأأيه
ورحنا في غفوة حالمة عدنا منها بعد دقائق كان زبي لا يزال في كسها ففتحت عينيها متبسمة وطبعت قبلات عديدة سريعة على خدي وسألتني لماذا سحبته من كسي في البداية عندما بدأت تقذف فقلت لها بأنني خفت أن لا تكوني عاقرا" كما أخبرتيني بذلك وقد تحبلين فيها الا أنك عندما طلبتي ارجاعه داخلك عرفت بأنك أكيد عاقر والا ما جازفتي بارجاعه داخل كسك
فضحكت وقالت آآآه لو تعرف كيف أحس الان باحساس جميل , فأنا أشعر أن كسي ما يزال يبتلع منيك حتى الآن فهيا أرجوك لندخل الحمام ونغتسل ونعود الى الفراش ونعاود النيك على أن تكون دفقات منيك كلها في كسي هذه المرة فلا أريد أن تبقي قطرة واحدة خارجا "..
فاحتضنتها بشدة وقلت لها مارأيك لو أخبرتك بأن قضيبي سيكرر نيكته الثانية الآن قبل الحمام
وبدأت أحركه داخل كسها فبدأ بالانتصاب مجددا" فصاحت واه وااااه ما أحلاه ستصبح نيكة مزدوجة ولكنني سأعدها واحدة ومطلوب منك الثانية بعد الحمام
فضحكنا وغبنا بنيكة جديدة تعالت فيها صيحاتها حتى خلت أن جميع من في الفندق سيسمعوننا
بدأت علاقتنا بالنيك مباشرة دون معرفة شخصية متعمقة لبعضنا البعض واستمرت علاقتنا الجنسية لعدة سنوات تالية وخلالها تعارفنا على طباعنا وتوافقت وتواصلت ارواحنا وقلوبنا وعقولنا وافكارنا واصبحنا مثل زوج وزوجة
الفصل الرابع
انا عقيد في القوات الجوية في احد المدن وفي كل يوم الصباح اذهب الى عملي لاتدرب بطائرتي المقاتلة الروسية الميج 31 وفي ذات يوم وانا ذاهب بسيارتي لاتناول فطوري في المعسكر في الصباح
قابلت صفية الفاتنة الجميلة التي تبلغ من العمر 47 عاما وقامت بايقافي وطلعت معي وكان يبدو عليها الحيرة والتيه قلت الى اين تريدين ؟ قالت لا اعلم اسفة اني اوقفتك قلت لا هذا واجبي هل انتي من هذي المدينة ايضا ؟ قالت نعم
المهم ذهبت لاتناول الفطور قبل ذهابي للمعسكر انا وصفية ومن ثم تعرفت عليها وسبب وجودها وكانت قد هربت من بيت زوجها من معاملة اخت زوجها هاني لها مع العلم ان زوجها هاني يحبها
وهكذا تعرفت عليها وذهب انا وصفية الى فندق قريب وحجزنا فية وقمت بادخالها الغرفة وانا مذهول من هذا الجمال ولا ادري كيف قمت بحضنها وانهلت عليها بوسا ابوسها في شفتيها وفي خدودها وقمت بخلع ملابسها ولم اجد اي اعتراض منها بل كان منها كل القبول
وطلبت مني اخذ شور واخذت احلى شور ورجعت لها وشفتها في قمة جمالها وقمت بمص شفايفها وانا الاعبها خلف اذنها وهي تصيييييييييييح وتان اااااااااااااااااااااااااااااااةةةة ةةةةة اححححححححح اة اة
وخدنا الوضعية 69 المعروفة وقمت بلحس كسها وادخلت لساني في كسها ومصص مص كسها وكانت صفية في قمة شهوتها وكانت تمص زبي وتتفنن في مصه وادخاله في فمها وتتمتع بزبي الهايج
وقمت وادخلت زبي الهايج في كسها الرهييييب بل المثير وانا ادخله واخرجه في كسها ومهبلها حتى صاحت من شدة المتعة والاثارة
واستمرينا على هذي الوضعية حوالي 5 دقايق
وطلبت منها اخذ وضعية الفرس وانا من خلفها وادخل زبي في اعماق كسها الملتهب وهي تصيييييييييح وتئن وتطلب مني المزيييييد وانا كنت انيكها بكل قوة ومتعة حتى اني ارتعشت اكثر من 4 مرات وجاءت رعشتي وطلبت مني اني افرغ حليبي داخل كسها الملتهب
وقمنا وذهبنا الى الحمام واخدنا شور انا وصفية الممحونة وهيجتني حركاتها الممحونة التي كانت تقوم بها حتى اني هجت واخذت برفع احد ارجلها وادخلت زبي في كسها وبدات انيكها تحت الدش نيكا ليس له مثيل وانا استمتع بهذي الحركة وصنعت انا وصفية الحب الحلو معا اكثر من خمس مرات في ذاك اليوم
وبعدها اقنعت صفية بعودة واتصلت بزوجها واوصلتها الي المنطقة التي كانت في مدينة ثانية وكذبت علي انها من مدينتي هذي وصار لها بيتها المستقل وكنا على تواصل طوال فترة بعدي عنها واستمرت لعامين
وشاءت الاقدار ان اذهب الى المنطقة التي تسكن فيها صفية وان اقابلها وكان معها صبي لا يتجاوز عمره سنة وثلاثة اشهر وعرفت انه ابنها وفي الحقيقة ان هذا الصبي هو ابني وابن صفية الممحونة اضافة لاولادها من زوجيها سالم واخيه هاني ولم تلد من حبيبها شهاب الذي حكت لي عنه
والان اصبحت علاقتي بها اكثر من قبل حتى اني بقيت اجي عندها البيت بوجود زوجها هاني وانا الان في كل شهر اذهب الي صفية لاراها هي وابني الذي يشبهنا بشكل فظييييييييع ونيكها كلما سنحت لي الفرصة
الفصل الخامس
اخت زوجي هاني علوية مصطفى محمد قدري (اسمها وشكلها مثل نورا اخت بوسي) التي سببت مشاكل كثيرة معي
أنا (صفية) متزوجة واعيش مع زوجي بشقة في شارع القلعة او شارع محمد علي الشهير بالقاهرة وأبلغ من العمر 29 عاما سأحكي قصتي وكيف تم فتح كسي قبل الزواج من قبل من وثقت به وأحببته بكل مشاعري فقد تحاببنا أنا و (سالم ) منذ كنا نعمل في مكتب واحد في دائرة واحدة وأحببته من كل قلبي وبادلني ذلك الحب وكنت حينها في الحادية والعشرين من عمري
وبعد أن أمضينا بالوظيفة سنتين قال لي ذات يوم أنه معجب بي وأنه يريدني
فتعجبت من كلامه وقلت له ماذا تقصد بأنك تريدني
قال اريد ان تكوني معي دائما ونكون بيت معا وأنه يريد ان يتقدم لخطبتي ولكنه يريد ان يعرف رأيي قبل ان يتقدم لخطوبتي
فقلت له سأفكر بالموضوع
وفي اليوم التالي وعندما كنا لوحدنا في الغرفة بالمكتب قلت له اني لا امانع بالزواج منه لما عرفت عنه وعن اخلاقه من أمور طيبة ففرح بموافقتي وقال لي انه سوف يأتي الليلة ليتقدم لخطبتي
وفعلا تمت الخطوبة واصبحنا خطيبين رسميا امام الناس وتوالت علينا التهاني من زملائنا الموظفين وكنا انا وسالم نخرج من العمل سوية كونه خطيبي كما كنا نخرج معا لقضاء بعض الاشغال المتعلقة بتجهيز بيت الزوجية وللتعرف على بعضنا البعض أكثر وكان أهلي لا يفارقوننا عند زيارة سالم لنا في بيتنا لانهم محافظون ويقولون أنه لا خلوة بيننا الا بعد الزواج
وكان الاتفاق أن يتم عقد القـران والزفاف في يوم واحد حتى اذا ماتغيرت الاراء فلا توجد أية أضرار وبعد أن مضت ثلاثة أشهر على الخطوبة كنا نخرج خلالها دون علم أهلي كان يطلب مني وبالحاح تحديد موعد الزفاف وعقد القـران فاتفقت معه بعد أن يكمل تجهيز فرش الشقة وعندما سألته هل اشتريت الشقة ؟
قال نعم وانه يقوم بفرشها حاليا
وبعد أسبوعين على حديثنا قال لي أنه انتهى من فرش الشقة وانه يريدني ان اذهب معه لرؤيتها وليعرف رأيي فيها
فعاتبته وقلت له من المفروض أن تأخذ رأيي قبل حتى شراء الشقة
فاعتذر وقال أي شيء لا يعجبك سأستبدله وحتى لو كانت الشقة نفسها
وبهذا الكلام لم أستطيع أن أجادله وأجعله مذنبا .. واقترح علي أن نخرج من العمل في اليوم التالي مبكرين جدا حتى نستطيع مشاهدة الشقة والعودة الى بيتي مع انتهاء وقت الدوام فوافقت وعندما ذهبنا للشقة ورأيتها أعجبتني فعلا واعجبني اختيار الاثاث ولكني لاحظت كأنها مشغولة فسألته عن ذلك فأجابني بأنه يأتي أحيانا مع العمال لانجاز بعض النواقص ولكنه وعدني أنه بعد شهر وقبل الزفاف سيرتب كل شيء
وخلال تجوالنا بالشقة دخلنا غرفة النوم وأشار الى السرير وقال هنا سنصبح روحين بجسد واحد فارتبكت واحمر وجهي فمد يده وسحب رأسي وبدأ يمص شفتي وكانت هذه أول قبلة لي ليست معه بل في حياتي كلها وتطورت القبله لتصبح عناقا ساخنا تتحرك فيه الايادي بكل أنحاء الجسد وبدأ يهمس بأذني بأحلى وأعذب الكلام كان يبدأ كل جملة وينهيها بكلمة يا زوجتي الحبيبة وخدرت كل أعصابي
وجلسنا على السرير لاني أحسست أن ساقي لم تعودا تحتملان وقوفي ثم طلب مني ان ينام معي الان وتعجبت من جرأته ومن طلبه فقلت له بعد الزفاف فهذا الآن لا يصح فقال هيا يا زوجتي وحبيبتي وأم أطفالي في المستقبل فلم يبقى سوى شهر أو أقل ، أما اليوم فأريد أن أحتضنك في فراشنا ولن أتجاوز الخطوط الحمراء ألا تثقين بي ؟
فهززت رأسي موافقة فمد يده ومددني على السرير وقال بأنه سوف يمتعني متعة حقيقة لم اذقها في حياتي واقترب بجسده مني وأنا أرتجف حتى التصقنا ببعضنا وبدأ يقبلني بلطف وأنا أبادله التقبيل وأخذ يزيد من قوة التقبيل حتى بدأ بمص شفايفي ولحسها بلسانه وانا أزداد حرارة وارتعاشا والرغبة بتقبيله ومص لسانه وشفتيه
وكنت ممسكة برأسه واجذبه نحوي وهو واضعا يداه على ظهري يتلمسه وقام ونزع كل ما يلبس عدا لباسه الداخلي فقلت له وأنا مغمضة عيني ماذا تفعل ؟ فقال أن حرارته ارتفعت فهل حرارتك لم ترتفع ؟ فقلت نعم ولكن ؟؟ فمد يداه ينزعني قميصي وتنورتي فحاولت الاعتراض فقال هل يمكن أن تخجل الزوجة من زوجها ؟
وألصق جسده العاري بجسدي الذي أشتعل نارا وبدأت أتأوه بصوت عالي آآآه يكفي آآه آآه
ففتح مشابك ستياني وبدأ يمص حلمات ثديي ويحركهما بقوة حتى وضع يده على كسي وقال هذا هو الكس الذي حلمت به
ونزل بفمه يقبل كسي وبدأ بلحسه من خلف اللباس وانا اتأوه بشدة وأشعر برعشة وبسوائل تبلل كسي حسبتها في الاول من لعاب لسانه ولكن بعد أن أدخل لسانه بين شفري كسي بعد أن أزاح اللباس قليلا أحسست بتلك السوائل تنزل مني أكثر وبدأت الشهوة تزداد عندي فقلت له يكفي يا حبيبي فلم أعد أستحمل هذا
فرجع الى حلمتي صدري يمصهما ويلحسهما ولم أشعر الا ويداه تسحبان لباسي الى الاسفل فتحركت لانهض فاصطدمت فخذاي بزبه المنتصب الصلب فقد كان قد نزع لباسه وأنا في غمرة النشوة ثم بدأ يرفع ساقاي عاليا و قرب قضيبه على كسي حتى لامسه وبدأ بدفع زبه نحو كسي ببطء حتى ادخل رأسه فتألمت من دخول زبه وصرخت آآآآآي آآآي أرجوك سأموت من الالم آآآي أأأأأ أأأ ي ي
فقال لي تحملي يا حبيبتي فلن أدفعه أكثر وهذا الالم سيزول حالا لأنك خائفة منه ولان هذه أول مرة وسوف يذهب هذا الالم بعد قليل
ثم اخذ يحركه ببطء في مدخل كسي ويحك شفري وبظري وأنا أشعر بأني سيغمى علي من شدة الالم واللذة معا" فبدأ يدفعه ببطء وأنا أصيح آآآه آآآوه آآآي يكفي يا سالم آآآآي
وبدأت أدفعه عن جسمي لابعاده عني ولكن ليس بالقوة التي يمكنها أن تزيحه فقد كنت منتشية ومخدرة الاوصال لابعد الحدود وأستمر بأدخاله في كسي حتى أدخله بكامله وانا اتأوه ثم أنزل ساقي من على كتفيه ونام على بطني وبدأ يدخل زبه ويخرجه بسرعه وانا اصرخ من الالم الشديد وهو يمسك بنهداي اثناء ما كان يحرك زبه داخل كسي وانا اصرخ آي آآآآي آآآآآآآآآآآآآآي أووووه آآآي آي
ثم اخرج زبه بكامله وهو لا زال صلبا ورفع احدى ساقي ووضعها على كتفه ثم أدخل زبه في كسي مرة ثانية ولكن هذه المرة لم أشعر بألم كالمرة الاولى وانما بنشوة عارمة فاحتضنته بكلتا يدي وأنا أصيح أأأوه أأأأيه ه ه ه
فقد بدأت اللذة تسري في جسدي وتجعلني أرتعش كالسعفة ثم أخذ يحركه بسرعه دفعا وسحبا حتى أحسست به يقذف ذلك المني الدافئ داخل كسي بدفقات سريعة حسبت أنني فضت فيضانا منه ثم هدأ جسده فوقي وغفونا لحظات ثم فتحت عيني فقلت له لماذا قذفت في رحمي فقد أحبل الان
فقال لا عليك فقريبا سوف نتزوج
واستلقى على السرير بعد أن ارتخى زبه وخرج من كسي ، وذهبت الى الحمام ونظفت كسي من الدم ومن بقايا منيه الملتصق بأشفار كسي وعدت اليه ولما دخلت عليه وهو مستلقي نظر الي وقال حبيبتي متى موعد دورتك الشهرية ؟
فقلت له لقد انتهت أول أمس
فضحك فاستغربت وقلت له لماذا تضحك ؟
فقال تعالي بجانبي قبل أن ترتدي ملابسك وسأخبرك لماذا
فتمددت بجانبه ووضع يده تحت رأسي يقبلني من وجهي وخدودي ويداعب حلمات صدري وقال كم باقي من الوقت على انتهاء الدوام ؟
فنظرت الى ساعتي وقلت أكثر من ثلاثة ساعات
فقال خلالها سأقذف في كسك أكثر من ثلاث مرات لان هذه الايام من الايام التي لا يمكن أن تحبلي فيها
وصعد فوقي فاتحا ساقي متمددا بينهما ووضع زبه بين أشفار كسي ودفعه ببطء وأنا أصيح آآه آآآآه نعم ادفعه أكثر فأنا مستعجلة وكسي مستعجل أكثر لتذوق منيك بحرارته داخلي مرة أخرى
وبدأ يولجه بعنف أكثر مع تعالي تأوهاته وصيحاتي من شدة اللذة ..
الفصل الثاني
انني الان زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي هاني الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا امراة تحب الاثارة وقد تزوجت منذ 16 عاما وكان عمري في حينها 28 عاما بعدما بقيت لاربع سنوات بحضن سالم كجيرلفريند وبويفريند وقد اخرنا عقد قـراننا ثم لما عقدنا قـراننا بقيت عاما واحدا مع سالم الذي مرض وتوفي وانا حبلى بولده وتزوجني اخوه الاصغر هاني لرعاية ابن اخيه اولا ثم انقلبت علاقتنا الى حب وعشق وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج بعض الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولا هي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر الرابعة والاربعين كنت اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه فأثارتني مشاهد الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي .. ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء : عفوا روحي يمكن أنا غلطان
و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أعماقي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى احمد وبدأنا نتبادل حديثا طوال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث وتفرع...وطلب مني أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد وألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أبيض سمين و جذاب ما جذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا ..
لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي سالم وهاني وحبيبي شهاب في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة.
فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل احمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لا استسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة. وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني
وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي وقال :ولا يهمك اذهبي حيث تشائين
وهذا زاد من اصراري على الذهاب وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره
ذهبنا ودخلنا ورآني احمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة وجاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لا يستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس من قبل إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لا يعلم ما الذي يجري
وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء
و مرة ثانية عدت لمنزلي وكسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن احمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ما كنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له اهلا
قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا محتاج الى حديثك ولك أكثر
وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني اريد ان اسأل سؤالا واحدا لماذا أحضرت رانيا معك ألا تثقين بي؟؟
فقلت له و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ؟
لكنه كان مهذبا ولم يعلق رغم أنه فهمني و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير فقلت بأني لا استمتع بارتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه
وقال ولما تشتاقين ؟
فقلت بجرأة لك
وهنا شعرت باختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارة للعيادة
وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه احمد و قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين
وحددت واحمد موعدنا الخميس وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها
وجاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر وأحسست بيده تداعب شعري وأذني بلطف ونعومة ونزلت الى رقبتي ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه والأخرى قد اتجهت الى سيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إلي
وبدأنا قبلتنا الأولى .. أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي .. طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله القبلات ولا زلنا على الكرسي فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة
وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أنا واذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص
ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت ففعلت وجاء احمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قد ارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لا يخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان
وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني احمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ما هذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي وحرك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب بظري بحركات رشيقة مثيرة
أما أنا فقد امتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني ونسيت أولادي واي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ احمد بنيكي ليمزقني بيديه وبأيره
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة..
والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و احمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري
ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ما كنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى احمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة
وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل احمد بذلك فهو من وسط محافظ وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد احمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طـفل رضيع ويجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها امراة في حياتها
وعندما بدا يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل واحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وانا في شدة نشوتي
وبقيت انا واحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بانتظار ان يدخل أيره فلم اعد اتحمل الأنتظار ونسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك
وأدخل أيره في داخل كسي الصغير
و كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الى داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة وعنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف ما بداخله من مني وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد بكير..
وهنا بدا يقذف حليبه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني ودلني الى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من ان أحصل على رجل غير زوجي سالم وهاني وحبيبي شهاب واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا باستمرار كامل وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بامتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي و ليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من حليب احمد ويأكله بنهم وعنف شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل حليب احمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه عسل كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق حليب من كان ينيك زوجته.. انني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين احمد وتكررت لقاءاتي مع احمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة
الفصل الثالث
احداثه سابقة على احداث الفصل الثاني بعشر سنوات .. يحكيها شهاب
خلال رحلة عمل وعندما كنت جالسا في قاعة مطعم الفندق الذي نزلت فيه وكنت وحيدا متضايقا من شعوري بالوحدة أنظر الى الوافدين والمغادرين وعلامات الفرح بادية على وجوههم فقد جاءوا للتنزه وتغيير الجو خاصة في مثل هذه الايام الحارة ولكون منطقة العمل التي جئت اليها كانت منطقة اصطياف لفت انتباهي أحد عمال الفندق بزيه المميز ويتكلم مع امرأة تقف بجانبه يناديها بمدام صفية وهي جميلة جدا وحلوة بشكل ملفت للنظر.. وكانت أيضا" رشيقة وذات بشرة بيضاء كالثلج ... يعني بصراحة شكلها يجنن .. ازداد فضولي وأنا أتطلع الى جسدها وشكلها الجميل ولاحظت أن عامل الفندق ينظر ناحيتي وبدأت أفكر بأسباب نظره نحوي ثم فجأة أتجه لي واعتذر عن ازعاجي .. وقال ان المطعم ممتلىء بالزبائن واذا ما كان عندي مانع ان أشارك الطاولة مع ضيفة .. وكان يؤشر باتجاه المرأة الجميلة مدام صفية التي لفتت انتباهي
ترددت في بادئ الامر وقد أحس هو بترددي متصورا" بأنني قد أرفض وهو لا يعلم بأن سبب ترددي هو المفاجأة الغير متوقعة فسارع وقال أرجو أن لا تكون محرجا وبامكاني البحث لها عن مكان آخر
فوافقت وقلت لا أبدا أهلا وسهلا"
فرجع الى المرأة وأوصلها لطاولتي فاعتذرت بلباقة عن احتمال تسببها بازعاج بجلوسها معي فأبديت لها كرم التحية وبدأنا بالحديث العام عن المنطقه السياحية وجمالها وهوائها النقي ثم تعرفنا على بعض وبدأنا بالكلام عن أمور عديدة وأمعنت النظر اليها فكانت تلبس قميصا خفيفا يظهر من تحته الستيان الاسود الذي ترتديه ..
وكان شكلها وهي قريبة أجمل بكثير مما رأيت وهي بعيدة وقدرت أن عمرها يقارب الاربعون عاما ثم طلبنا الطعام وبدأنا نتكلم بأمور ذات خصوصية أكثر علمت خلالها أن عمرها (34) سنة واخبرتني كاذبة كما علمت لاحقا أنها مطلقة لانها عاقر وهي تعمل باحدى شركات السياحة وأخبرتها بأن عمري (43) سنة وغير متزوج بسبب الظروف المادية
ثم تطور الحديث ليأخذ مجرى أكثر جرأة مثل علاقاتها الاجتماعية بعد الطلاق وتطرقت الى مغامرات الطلاب في أيام الدراسة
وبعد انتهاء الطعام استأذنت مني وذهبت الى المغاسل وتأخرت قليلا فلما عادت لاحظت ان جواربها منزوعة لكونها كانت مميزة بلونها الاسود الغامق وكانت مرتبكة فقالت لقد تمزقت جواربي في مدخل المغاسل مما اضطرها لنزعها وقالت بأن عليها العودة الى البيت لارتداء غيرها لأن ساقيها قد أصبحت واضحة جدا" نظرا" لقصر تنورتها فاقترحت عليها أن أذهب أنا لشراء جواريب من محلات قرب الفندق بدلا" من مشوار الذهاب والعودة المتعبين اضافة للاحراج الذي قد تشعر به عند السير في الشارع
فسكتت ثم أومأت برأسها بعلامة الموافقة وكان وجهها محمرا" من الخجل فذهبت مسرعا" وعدت بعد أن اشتريت لها جواريب بنفس اللون الذي كانت ترتديه وأعطيتها اليها مع مفتاح غرفتي وقلت لها أعتقد أنه من الصعب ارتدائها في المغاسل ولكي أطمئنها فقد قلت لها بأنني سأبقى منتظرا لحين عودتها
فشكرتني بشدة وصعدت الى غرفتي وبعد مضي أكثر من نصف ساعة بدأت أقلق لتأخرها ثم قررت الصعود الى غرفتي وحالما وصلت رأيت باب الغرفة غير موصود فدفعته ودخلت فرأيتها ممددة على الكنبة شبه فاقدة للوعي فأسرعت ورششت الماء على وجهها فاستفاقت مذهولة فسألتها ما بك ؟
فقالت أن هذه الحالة تكررت لديها في الاونة الاخيرة عدة مرات وأنها راجعت الطبيب فقال أن هذا بسبب الضغط النفسي وأنها تحتاج الى متابعة وعلاج لتغيير حالتها النفسية الناجمة عن الظروف الاجتماعية التي تمر بها خاصة وهي لا تزال في ريعان شبابها فقدمت لها الماء ووقفنا على البلكون نشاهد المناظر الطبيعية وحاولت تغيير الجو فسألتها ما رأيك بالمناظر من هذه الناحية ؟
فقالت تجنن
ثم وضعت يدي خلف ظهرها فارتكزت عليها ثم سألتها إن كانت تريد أن ترتاح قليلا على السرير لاني أحسست بها متعبة فوافقت وتمددت على السرير وجلست جوارها أدعك رأسها فأغمضت عينيها وكان صدرها عاليا من تحت الستيان فقلت لها توجد لدي بيجامة إن أردتي البسيها وأنا سأنزل الى استراحة الفندق
فقالت لا سأنزل الان معك
ولما اعتدلت بجلستها على السرير أصبح جسدها ملاصقا لجسمي ورائحة عطرها أسكرتني فطبعت قبلة على خدها فمالت لي أكثر فاحتضنتها بيدي ولثمت شفاهها بشفتي ورحنا في قبلة طويلة كانت يدي خلالها تسرح على صدرها بعد أن أخرجت أحد ثدييها من ستيانها وشعرت بها تذوب بين يدي وتتمدد على السرير فتمددت جوارها وأخرجت ثديها الاخر وبدأت أمص وألحس حلمات ثدييها بلساني وكانت تتأوه بصوت عالي آآه آآآه ه ه آآآي أأأأيه أووووووووووووووووووي
وهذا ما أثارني فمددت يدي تحت تنورتها لتتسلل أصابعي نحو كسها من خلف كيلوتها ففتحت أرجلها أكثر لتسمح لأصابعي بالمرور من تحت كيلوتها لتلامس بظرها الذي شعرت به نافرا وكان كسها قد تبلل مغرقا" أصابعي بالبلل فأنزعتها ملابسها حتى كيلوتها ونزعت ملابسي كلها وهي أشبه بالنائمة إلا من الآهات التي كانت ترتفع كلما تحسست جزء من جسدها وكان قضيبي قد انتصب وأصبح كالجمرة من شدة حرارته فدخلت بجسدي بين ساقيها ووضعت رأس قضيبي على شفري كسها الغارقة بماء شهوتها
فمدت يدها لتمسك قضيبي وتتحسسه ثم سحبته نحو كسها فدفعته ببطء ليدخل فيها مخترقا" مهبلها الرطب وبدأت أدفعه داخلها وهي تصيح آآآآه أأأوه أأخ خ خ ياه ه خخخخخ أأأأوووو ه ه ه ه وبدأت أمص شفتيها وأتذوق العسل وكنت الحس فمها وهي تلحس فمي ولساني
وكنا سوية كمن نريد أن نرتوي ببطء حتى لا نحصل على لذتنا بسرعة بل لكي نبقى أطول مدة وبعد أن شعرت بحرارة كسها قد ألهبت قضيبي الحار أخذت أسرع بايلاجه وسحبه بحركات سريعة وقوية وكانت تصيح خلالها أأأي آه آآآآآه آآآخ خ خ خ خ أأأوي ي أأأأي ومعها تزيد من فتح ساقيها مع ضمي بقوة الى صدرها بيديها الاثنتين ثم شعرت بأسنانها تعض رقبتي بعضات خفيفة تدل على استمتاعها بطريقة نيكي لها وأحسست بقرب قذفي فسحبت قضيبي منها بسرعة ليبدأ بصب أول دفقات منيي على أشفار كسها فيما كانت ترتعش كالسعفة يوم الريح وهي تصيح لا لا لا لالا اقذف بكسي آآآه آآآآآآآآآآه ه ه ه
فأرجعته في داخل كسها بسرعة وأكملت قذفي لاملأ رحمها من حمم منيي الحارة التي جعلها تتأوه بسكون هاديء أأأيه أأيه آآآه ه آآآه أأأوووه ه ه ه أأأأأأأأأأأأأيه
ورحنا في غفوة حالمة عدنا منها بعد دقائق كان زبي لا يزال في كسها ففتحت عينيها متبسمة وطبعت قبلات عديدة سريعة على خدي وسألتني لماذا سحبته من كسي في البداية عندما بدأت تقذف فقلت لها بأنني خفت أن لا تكوني عاقرا" كما أخبرتيني بذلك وقد تحبلين فيها الا أنك عندما طلبتي ارجاعه داخلك عرفت بأنك أكيد عاقر والا ما جازفتي بارجاعه داخل كسك
فضحكت وقالت آآآه لو تعرف كيف أحس الان باحساس جميل , فأنا أشعر أن كسي ما يزال يبتلع منيك حتى الآن فهيا أرجوك لندخل الحمام ونغتسل ونعود الى الفراش ونعاود النيك على أن تكون دفقات منيك كلها في كسي هذه المرة فلا أريد أن تبقي قطرة واحدة خارجا "..
فاحتضنتها بشدة وقلت لها مارأيك لو أخبرتك بأن قضيبي سيكرر نيكته الثانية الآن قبل الحمام
وبدأت أحركه داخل كسها فبدأ بالانتصاب مجددا" فصاحت واه وااااه ما أحلاه ستصبح نيكة مزدوجة ولكنني سأعدها واحدة ومطلوب منك الثانية بعد الحمام
فضحكنا وغبنا بنيكة جديدة تعالت فيها صيحاتها حتى خلت أن جميع من في الفندق سيسمعوننا
بدأت علاقتنا بالنيك مباشرة دون معرفة شخصية متعمقة لبعضنا البعض واستمرت علاقتنا الجنسية لعدة سنوات تالية وخلالها تعارفنا على طباعنا وتوافقت وتواصلت ارواحنا وقلوبنا وعقولنا وافكارنا واصبحنا مثل زوج وزوجة
الفصل الرابع
انا عقيد في القوات الجوية في احد المدن وفي كل يوم الصباح اذهب الى عملي لاتدرب بطائرتي المقاتلة الروسية الميج 31 وفي ذات يوم وانا ذاهب بسيارتي لاتناول فطوري في المعسكر في الصباح
قابلت صفية الفاتنة الجميلة التي تبلغ من العمر 47 عاما وقامت بايقافي وطلعت معي وكان يبدو عليها الحيرة والتيه قلت الى اين تريدين ؟ قالت لا اعلم اسفة اني اوقفتك قلت لا هذا واجبي هل انتي من هذي المدينة ايضا ؟ قالت نعم
المهم ذهبت لاتناول الفطور قبل ذهابي للمعسكر انا وصفية ومن ثم تعرفت عليها وسبب وجودها وكانت قد هربت من بيت زوجها من معاملة اخت زوجها هاني لها مع العلم ان زوجها هاني يحبها
وهكذا تعرفت عليها وذهب انا وصفية الى فندق قريب وحجزنا فية وقمت بادخالها الغرفة وانا مذهول من هذا الجمال ولا ادري كيف قمت بحضنها وانهلت عليها بوسا ابوسها في شفتيها وفي خدودها وقمت بخلع ملابسها ولم اجد اي اعتراض منها بل كان منها كل القبول
وطلبت مني اخذ شور واخذت احلى شور ورجعت لها وشفتها في قمة جمالها وقمت بمص شفايفها وانا الاعبها خلف اذنها وهي تصيييييييييييح وتان اااااااااااااااااااااااااااااااةةةة ةةةةة اححححححححح اة اة
وخدنا الوضعية 69 المعروفة وقمت بلحس كسها وادخلت لساني في كسها ومصص مص كسها وكانت صفية في قمة شهوتها وكانت تمص زبي وتتفنن في مصه وادخاله في فمها وتتمتع بزبي الهايج
وقمت وادخلت زبي الهايج في كسها الرهييييب بل المثير وانا ادخله واخرجه في كسها ومهبلها حتى صاحت من شدة المتعة والاثارة
واستمرينا على هذي الوضعية حوالي 5 دقايق
وطلبت منها اخذ وضعية الفرس وانا من خلفها وادخل زبي في اعماق كسها الملتهب وهي تصيييييييييح وتئن وتطلب مني المزيييييد وانا كنت انيكها بكل قوة ومتعة حتى اني ارتعشت اكثر من 4 مرات وجاءت رعشتي وطلبت مني اني افرغ حليبي داخل كسها الملتهب
وقمنا وذهبنا الى الحمام واخدنا شور انا وصفية الممحونة وهيجتني حركاتها الممحونة التي كانت تقوم بها حتى اني هجت واخذت برفع احد ارجلها وادخلت زبي في كسها وبدات انيكها تحت الدش نيكا ليس له مثيل وانا استمتع بهذي الحركة وصنعت انا وصفية الحب الحلو معا اكثر من خمس مرات في ذاك اليوم
وبعدها اقنعت صفية بعودة واتصلت بزوجها واوصلتها الي المنطقة التي كانت في مدينة ثانية وكذبت علي انها من مدينتي هذي وصار لها بيتها المستقل وكنا على تواصل طوال فترة بعدي عنها واستمرت لعامين
وشاءت الاقدار ان اذهب الى المنطقة التي تسكن فيها صفية وان اقابلها وكان معها صبي لا يتجاوز عمره سنة وثلاثة اشهر وعرفت انه ابنها وفي الحقيقة ان هذا الصبي هو ابني وابن صفية الممحونة اضافة لاولادها من زوجيها سالم واخيه هاني ولم تلد من حبيبها شهاب الذي حكت لي عنه
والان اصبحت علاقتي بها اكثر من قبل حتى اني بقيت اجي عندها البيت بوجود زوجها هاني وانا الان في كل شهر اذهب الي صفية لاراها هي وابني الذي يشبهنا بشكل فظييييييييع ونيكها كلما سنحت لي الفرصة
الفصل الخامس
اخت زوجي هاني علوية مصطفى محمد قدري (اسمها وشكلها مثل نورا اخت بوسي) التي سببت مشاكل كثيرة معي