ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اسمي ادهم صالح وعمري 21 عام. اسكن بحي حلوان بمدينة القاهرة. ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا. قبل عامين تقريبا جاءت سيدة في ال35 من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه. وهي سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولدان وبنت.
في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الثانية من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط. ومع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تزوران بعضهم البعض بين الحين والآخر.
عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر اليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجـاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما. أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . وهي دقيقة الأنف والفم، أما شفتاها فكانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة. كانت رشيقة وممشوقة القوام جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنزا ومنتصبا بشكل ملفت للنظر. أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها.
بدأت هي تسأل والدتي عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس لأبنائها أن أمكن وكلمتني أمي وقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. وبدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد وتوطدت علاقتي الانسانية والفكرية والعقلية والروحية بها حيث كنا نتكلم في كل الموضوعات بعدما انهي تدريسي لاولادها والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها البض ولا شك أنها لاحظت ذلك
وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة بحضني وتقبلني وتنظر بعيوني بنظرات مغريه وتهمس لي.
جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة والدتي كالعادة وفجأة أحست أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي وأصر الطبيب أن تبقى أمي يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة - وهذا اسم جارتنا الارملة - أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل.
اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. دخلت منزلنا وقلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعما جدا وقصيرا إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجـاب .ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات
وقفت كالمشدوه فاغر الفم وكانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل وأقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا."
فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي وأعود حالا .
"لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت.
جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ.
غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟"
وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع بالفعل لم يكن لي اي من العلاقات الغرامية ولا حتى الخفيفة التي لا تتعدى التقبيل والعناق ولكن بالطبع كنت اهوى مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)
قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!"
فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألته عن الأولاد فقالت "دعني ألان من الأبناء فهم كبار يعتنون بانفسهم اما أنت فتحتاج إلى رعايتي اكثر منهم."
واقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي وأخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي وأخذته وبدأت ارضعه.
لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجر من شدة انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى تخيلت اني قبلت فتيات كثيرات من قبل وتخيلت طعم ريقهن كيف سيكون إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير غير كل ما تخيلته.
تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل وأمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي
وفي تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طـفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها وأخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك."
ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت وأخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم."
عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من أكل ذلك الكس الا اني شعرت بالألم في ذكري وأحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة فنظرت إلي نظرة خبير وقالت "ألان جاء دوري لامص لك."
فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك "
فضحكت واستلقت على ظهرها وفرجت بين رجليها وقالت تعال واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته . يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها 3 اولاد – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة"
وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتين وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل
وأردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي المنوية داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقيت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق.
استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري عارية حافية وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت
وقبلتني وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟"
فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى."
قالت دع الأمر لي
ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي وأخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي
ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل
لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها، ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وانا أئن من النشوة
واخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي وتوقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة
وعندما انتهت عادت تمص زبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبينما كان نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال."
ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها وعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها.
انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طـفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟"
قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة وكل ليلة لك ! "
ولم اكذب خبرا وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين.
نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي وانا شرحه.
عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا.
مضينا على ذلك الحال حتى خرجت امي من المستشفى بالسلامة وكانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت. ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني اياها سميرة وبقينا معا بعلاقة مستمرة لسنوات عديدة وعديدة وكانت امي تجهل سر عدم رغبتي بالزواج رغم اني اصبحت اعمل بوظيفة مرموقة بعد التخرج ورغم بلوغي الخامسة والثلاثين لكنها لم تعلم انني احببت سميرة جدا واحبتني ولم ارضى عنها بديلا
في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الثانية من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط. ومع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تزوران بعضهم البعض بين الحين والآخر.
عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر اليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجـاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما. أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . وهي دقيقة الأنف والفم، أما شفتاها فكانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة. كانت رشيقة وممشوقة القوام جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنزا ومنتصبا بشكل ملفت للنظر. أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها.
بدأت هي تسأل والدتي عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس لأبنائها أن أمكن وكلمتني أمي وقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. وبدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد وتوطدت علاقتي الانسانية والفكرية والعقلية والروحية بها حيث كنا نتكلم في كل الموضوعات بعدما انهي تدريسي لاولادها والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها البض ولا شك أنها لاحظت ذلك
وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة بحضني وتقبلني وتنظر بعيوني بنظرات مغريه وتهمس لي.
جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة والدتي كالعادة وفجأة أحست أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي وأصر الطبيب أن تبقى أمي يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة - وهذا اسم جارتنا الارملة - أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل.
اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. دخلت منزلنا وقلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعما جدا وقصيرا إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجـاب .ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات
وقفت كالمشدوه فاغر الفم وكانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل وأقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا."
فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي وأعود حالا .
"لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت.
جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ.
غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟"
وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع بالفعل لم يكن لي اي من العلاقات الغرامية ولا حتى الخفيفة التي لا تتعدى التقبيل والعناق ولكن بالطبع كنت اهوى مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)
قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!"
فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألته عن الأولاد فقالت "دعني ألان من الأبناء فهم كبار يعتنون بانفسهم اما أنت فتحتاج إلى رعايتي اكثر منهم."
واقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي وأخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي وأخذته وبدأت ارضعه.
لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجر من شدة انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى تخيلت اني قبلت فتيات كثيرات من قبل وتخيلت طعم ريقهن كيف سيكون إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير غير كل ما تخيلته.
تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل وأمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي
وفي تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طـفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها وأخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك."
ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت وأخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم."
عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من أكل ذلك الكس الا اني شعرت بالألم في ذكري وأحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة فنظرت إلي نظرة خبير وقالت "ألان جاء دوري لامص لك."
فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك "
فضحكت واستلقت على ظهرها وفرجت بين رجليها وقالت تعال واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته . يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها 3 اولاد – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة"
وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتين وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل
وأردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي المنوية داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقيت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق.
استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري عارية حافية وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت
وقبلتني وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟"
فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى."
قالت دع الأمر لي
ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي وأخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي
ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل
لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها، ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وانا أئن من النشوة
واخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي وتوقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة
وعندما انتهت عادت تمص زبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبينما كان نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال."
ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها وعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها.
انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طـفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟"
قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة وكل ليلة لك ! "
ولم اكذب خبرا وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين.
نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي وانا شرحه.
عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا.
مضينا على ذلك الحال حتى خرجت امي من المستشفى بالسلامة وكانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت. ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني اياها سميرة وبقينا معا بعلاقة مستمرة لسنوات عديدة وعديدة وكانت امي تجهل سر عدم رغبتي بالزواج رغم اني اصبحت اعمل بوظيفة مرموقة بعد التخرج ورغم بلوغي الخامسة والثلاثين لكنها لم تعلم انني احببت سميرة جدا واحبتني ولم ارضى عنها بديلا