D

DARK SHADOW

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
 
D

dan

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
القصه دى حصلت فعلا فى الحقيقة ومش قصه بقي وكده لا ده مع حد انا عارفه شخصيا بس هو مطلقهاش يوم دخله هو مكنش طايقة ونزل ودها لدكتوره وقالت فعلا ان غشاء مطاطى و مش هيتفتح غير وقت الولاده الطبيعيه غير كده هتفضل علطول كده عايزه اقولك بقي ان البنت هى بعد ما سمعا كلام دكتوره قدام زوجها رجعت على بيت اهله و طلبت طلاق وفشخت جوزها دى كلمه قليلة وناس كتير حاولو يدخلو عشان يصلحو موقف مابينهم بس هى رفضت رفض نهائى واطلقت فعلا
وجهة تظرى انا بقي ان ده جهل وتخلف بجد واحده انت عارفه بقالك ٣ سنين ولا ٩ سنين غشاء اييي الى انت جاي تفكر فيه وتبص فيه بجد !! هو الغشاء ده هو نقطتين الدم الى هيخلوك شايفة محترمه لمدى الحياة ! بجد عقليات رجاله مينفعش معها كلام اساسا
 
م

مازن صقر

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
مش لاقي حاجه أقولها عمال أفكر في الموضوع واتخيل لو مكانو رد فعلي هيكون أي بس أي رد فعل في الوقت دة هتكون خارج التوقعات وبالذات في الزمن دة الي بقت كل في مباحة خمسين الف حوار هيكونو في دماغك ومش عارف تأخذ القرار الصح والجهل بلحجات دي بيلعب دور كبير
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
للأسف مشكلة شعوب عربية بأكملها
فبعض الناس تتنحي عن الطلاق وتأخذ بالأسباب
والأغلبية يطلقون يطلقون ويسعون وراء جهلهم المريض
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
مش لاقي حاجه أقولها عمال أفكر في الموضوع واتخيل لو مكانو رد فعلي هيكون أي بس أي رد فعل في الوقت دة هتكون خارج التوقعات وبالذات في الزمن دة الي بقت كل في مباحة خمسين الف حوار هيكونو في دماغك ومش عارف تأخذ القرار الصح والجهل بلحجات دي بيلعب دور كبير
فعلا كلام سليم ?
 
S

saso ❤️

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
م عارفه اقول اي شوفت موضوع زي ده و سمعت عن كده كتير بالنسبالي مش الغشاء هو اللي بيحكم علي البنت ماهي ممكن تكون م بنت اصلا و عمله هتبقي قدامك بنت بنوت و عفكره بشوف بنات زباله و شراميط فعلا و بنات بنوت عادي و المفروض اصلا البنت تكون كاشفه ع نفسها عند دكتور قبل فرحها تجنبا لأي مشاكل دي و بعدين بعد حب تسع سنين غشاء اي اللي بتفكر فيه اصلا م عارفه بس **** يرحمنا من العقول دي
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
انا حصلى نفس الموقف مراتى يوم الدخله كان غشاء البكارة زى مبنقول عندنا فى الارياف غشاء كليه مطاط وانا مكنش ليه تجارب مع بنات فضلت معها لحد مفتحت الغشاء ومفكرتش فى حاجه غلط لان وخدها من بيت ناس لايمكن يعملو غلط انا حكمت عقلى وكنت بقرا قص وعن حاجات ليله الدخله وعرفت الحجات دى ياريت محدش يتسرع فى الكم ويخرب بيته وشكرا
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
السلام عليكم..
هحكيلكو قصة قصيرة كدا من وحي خيالي القصة فيها موضوع مهم جدا للنقاش ياريت تجاوبوني عليي اسيبكم معاها

عاد بعد رحلة سفر دامت عام واحد في دوره في مجال عمله عاد حامل بين اضلعه لهفة لتلك الحبيبة ورغبة في الارتباط بها وبعد قصة حب دامت تسعة اعوام لا يرى من الوجود سواها كافح وبنى حياته من أجلها وحان الوقت ليتم الزواج لتجمعهم ليلة العُمر .. تلك التي بها تتآلف الارواح للآبد وتصبح جسداً واحد أغلق الباب ليبقى هو وهي والحب وفي الصباح تستيقظ مبكراً وتلتفت حولها ولاتجده تركض للخارج تجده يزفر سيجارته وبغضب تقترب منه لتضمه إلى صدرها فيدفعها بقسوة
( انتي طالق )
لتقف وبصدمة مؤلمة تسأله عن السبب فيخبرها بصوتٍ عالي
(انتي غير عذراء)
لتفقد الوعي وتجد نفسها ترقد على سرير ابيض في احدى المستشفيات وبجوارها امها لتخبرها بما سمعت من زوجها تبكي وتنكر ذلك وثقة الام بأبنتها تتجاوز مُر الحقيقة
الآب يقف خارجاً يقتله المصاب يدخل على ابنته لينهرها ويطلب منها أن تخبره بمن فعل ذلك تخنقها الدموع وتتماسك وتخبره بانها طاهرة وبريئة ولم يمسسها بشر ولم تدنس شرفها وشرف اهلها ابداً وما قاله زوجها افتراء ولثقة الاب بأبنته طلب من زوجته ان تسأل احدى الطبيبات عن ذلك سألت الام طبيبة النساء لتخبرها بضرورة عمل كشف (سونار) لشكها بشئ مهم تمر به القليل من الزوجات ليلة الدخلة
وبعد ان تم الكشف تخبر الطبيبة الام بان ابنتها حالتها خاصة والسبب يعود الى ان غشاء البكارة مطاطي لديها وبالتالي عند الجماع وعند دخول العضو الذكري يتمدد بسهولة ولا يسبب ذلك جرح او نزول دم ولهذا الكثير من الازواج لجهلهم بتلك الامور يحكمون على زوجاتهم بعدم العذرية
تبقى طهارة تلك الفتاة أمام امها وأبيها فقط والمجتمع سيبقى في سؤال لماذا طلقها زوجها ليلة الدخلة؟!
والأكيد الاجابة معروفة عند الكثير
( اكيد مش بنت بنوت)
ماذنبها ان كان الجهل سيطر على عقل ذلك الرجل ؟!
هي بنت اخترتها انت .. تركت اهلها لترتبط بك روحاً وجسداً .. حملت اسمك .. وستحمل شرفك وعرضك مدى العمر
وعلى ذلك ألا تستحق منك وقتاً لتثبت برأتها ؟!
إلى متى اندفاعنا
واتخاذ قرارات موجعة لنا وللغير مازالت؟!
لماذا تربط الرجولة بعذرية امرأة ؟!
وهل من الممكن ان تكون الثقة والحب الذي دام التسع سنوات بالنسبة للرجل اهم من عذرية امرأته ؟!
ملف موجع بين ايدكم ..

للنقاش
الف خسارة عليها
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل