ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
حلا شيحة ولقاء الخميسى فى أول فيلم بورن لهما
أنا ماريو روسى Mario Rossi ، مخرج أفلام بورنو . أتيت إلى مصر بحثا عن الجديد والمختلف . وتساءلت لماذا لا أجد ممثلة بورنو مصرية ، مع أن الفرعونيات هن مخترعات الدلال والجمال والتزين والغنج والحب .. نعم هناك ممثلات البورنو ذوات الأصول المصرية مثل أيزيس نايل Isis Nile ، ومثل ألكسا لورين Alexa Loren .. ولكنهن أجنبيات الأب أو الأم وعشن فى الغرب وتطبعن به ، ولكن ليست هناك صناعة بورنو أصلا فى مصر ، ولا ممثلات بورنو ، ولذلك قررت البحث عن الجديد لجمهورى فى الولايات المتحدة وفى أوربا.
والتقيت ببعض أصدقائى من المخرجين والسينمائيين فى مصر الذين يظنونى مخرج أفلام عادى ، وأخذت أشاهد عددا من الأفلام المصرية الشهيرة فى السنوات العشر الأخيرة ، ولفت نظرى ممثلتان أكثر من أى من الممثلات الأخرى - أو على الأقل أردت أن أبدأ بهما قبل غيرهن - : وهى حلا شيحة فى فيلم اللمبى ، ولقاء الخميسى فى فيلم عسكر فى المعسكر .
كانت حلا بالمكياج ودلالها ودلعها فى هذا الفيلم مثيرة جدا ومختلفة تماما عن أدوارها فى أفلامها الأخرى . كذلك كانت لقاء الخميسى بملابسها ودلالها وهيئتها .. لذلك قررت أن أفاتحهما فى الموضوع .
إن ذلك سيؤدى بهما إلى الشهرة والعالمية ، وسيمنحنى المزيد من الشهرة ، وأكون بذلك قد اكتسبت أرضا جديدة ، وحققت ما عجز غيرى عن تحقيقه .. الشرق الأوسط العربى السحرى القديم العجيب .. وحفيدات الفراعنة ..
كانت لقاء تشبه ممثلة البورنو الشهيرة أشلى بلو Ashley Blue فى الطول ولون الشعر والملامح والرشاقة ، تشبهها كثيرا .. أما حلا ، فلم يكن لها شبيه بين ممثلات البورنو .
وكنت أتمنى مشاركة علا غانم وهنا شيحة وكذلك سمية الخشاب وغادة عبد الرازق ، ولكن قررت تأجيل مفاتحتهن فى ذلك لمرة قادمة .
ترددت هل ألتقى بالاثنتين معا حلا ولقاء ، أم بكل واحدة منهما على حدة وبمفردها .. ثم استقر رأيى على لقائهما معا فهما فى النهاية ستصوران الفيلم معا .
فى البداية رفضتا بشدة .. ثم سألتانى : هتدفع كام ؟
قلت : لكل واحدة منكما نصف مليون دولار .
لكنهما قالتا : فقط .. لا طبعا ..
قلت : 750 ألف ..
قالتا : يبدو أنك تمزح ولا تريد إتمام الصفقة .
قلت : مليون دولار لكل واحدة .
تظاهرتا بالتفكير .. ثم قالتا : موافقات .
ثم سألتانى : هل لهذه الأفلام سيناريو أيضا لنقرأه ؟
قلت : نعم .
وسلمت لكل منهما نسخة من السيناريو .
كان معى طاقم العمل : التصوير والديكور وكل شئ ، من أمريكا .. فقط كان ينقصنى الممثلون والممثلات . وها قد وجدت الممثلات . بقى الممثلون .. فهل آتى بهم من الخارج ، بورنو أو شبان عاديون .. أم من هنا من مصر .. ولو من مصر ، هل يكونون ممثلين أيضا مثل أحمد عز إلخ .. أم يكونون شبابا مغمورا لم يسبق لهم التمثيل السينمائى قط ؟
واتفقنا على أن تتمكيج كلتاهما نفس المكياج الذى تمكيجتاه فى اللمبى وعسكر فى المعسكر . وترتديان نفس الملابس .
وكان سيناريو فيلمى عن فتاتين صديقتين لبعضهما .. ويروى الفيلم مغامرة كل منهما على حدة مع شخص .. حلا مع صديقها (ثنائية) ثم لقاء مع صديقها (ثنائية) .. ثم لقاء يجمعهما معا حلا ولقاء مع صديق حلا أحمد (ثلاثية) .. ثم لقاء يجمعهما مع صديقيهما (رباعية) .. ثم لقاء أخير فى الفيلم بين لقاء وصديق حلا أحمد وهى بالزى الفرعونى ..
ونظرا لضيق الوقت سأحكى لكم فقط تفاصيل مشهد لقاء وحلا وحبيبهما أحمد .. استقر رأيى على اختيار الممثلين من مصر من الشباب المغمورين من طلاب الجامعة أو الشباب الفيسبوكيين الذين يحبون حلا ولقاء أو يشتركون فى جروبات وبيدجات المعجبين بهن ..
ووقع اختيارى على هذا الشاب الوسيم الأبيض ، الأسود الشعر الناعمه ، المتوسط الطول ، القوى البنية ، الممتلئ الجسم .
سرعان ما وقعت حلا ولقاء فى حبه ، لعذوبة حديثه ، وشدة وسامته وقبلتا أن تصوران معه ..
صورت معه حلا المشهد الأول هما فقط .. ثم صورت لقاء المشهد الثانى مع شاب آخر اخترته أيضا لكنه لم يكن بوسامة أحمد ..
وبدأ المشهد الثالث الذى يجمع الشاب أحمد هذه المرة ليس فقط بحلا شيحة بل بحلا شيحة ولقاء الخميسى معا ..
استلقت الفتاتان الجميلتان على الفراش وكل منهما ترتدى جلباب ساتان ضيق محبوك لامع رائع ، ومفتوح من الجنب على طول الساق .. كان جلباب حلا لونه أحمر وجلباب لقاء لونه أزرق .. وكل منهما منسدلة الشعر .. تمضغ لبانة ، وتنام نصف نومة على الفراش وفى قدمى كل منهما صندل ذهبى اللون . وتتقصع وتتمايل .
وقد منح الكحل والريميل الأزرق على جفون حلا ، منحها مظهرا جذابا جدا إضافة لاستحضارها دلالها ودلعها الذى كانت عليه فى فيلم اللمبى .
كانت حلا على اليمين ولقاء على اليسار ، وحلا تستلقى كاستلقاء لقاء فى فيلم عسكر فى المعسكر فى بيت الراقصة كوريا .. وأظافر قدميها الملونة الحمراء واضحة مثيرة من فتحات الصندل الذهبى .
ودخل الفتى أحمد مندفعا فاتحا الباب مرتديا تى شيرت أبيض وبنطلون جينز .. قالت له حلا باسمة : انت جيت يا حبيبى ، شفت بقى المفاجأة اللى قلت لك إنى محضرها لك .. صاحبتى سوسن . إيه رأيك فيها ؟
وخلع أحمد حذاءه بعدما نظر إلى لقاء وأعجبته وتبادلا النظرات والابتسامات ، واستلقى بينهما .. ومعا خلعتا عنه تى شيرته فأصبح نصفه العلوى عاريا ، وأخذتا تلعبان بشعر صدره وتداعبان صدره .. وتقبلان وجنتيه .. وهو يلتفت من آن لآخر يقبل هذه على خدها ، أو تلك على شفتها .. ويتحسس ظهورهن ومؤخراتهن ، وتفاصيل مفاتن أجسادهن وتضاريسهن ، من فوق الساتان الناعم المحبوك .. الذى زادته نعومته ولمعانه إثارة فوق إثارته ..
وأخرج من جيبه خلخالين رفيعين جدا كالسلسلة وألبس حلا ولقاء فى قدميهما .. وخلع صنادلهما وألقاها أرضا .. وعاد إليهما ليقبل هذه ويحضن تلك .. فلما اكتفى خلعت كل منهما جلبابها ، بعدما رقصت له قليلا .. فأصبحتا بالسوتيان والبانتيز .. وعادتا إلى الفراش .. حيث أخذ يداعبهما ويقبلهما ، ويدس يده يتحسس تحت السوتيان أو تحت البانتيز .
وفى النهاية تخلصتا من السوتيان والبانتيز .. وأصبحتا عاريتين .. وهو تخلص من البنطلون والبانتيز .. وبدأتا تدلكان ثعلبه وتتحسسانه .. ويمص أثداءهن ..
ونزل أحمد ولحس كس حلا ثم كس لقاء .. ثم اعتلته لقاء ثم حلا .. ثم أخذ يمارس الحب معهن بالتناوب وهن فى صف فى الوضع الكلبى والتبشيرى .. وقذف لبنه بالكامل فى كس لقاء .
أنا ماريو روسى Mario Rossi ، مخرج أفلام بورنو . أتيت إلى مصر بحثا عن الجديد والمختلف . وتساءلت لماذا لا أجد ممثلة بورنو مصرية ، مع أن الفرعونيات هن مخترعات الدلال والجمال والتزين والغنج والحب .. نعم هناك ممثلات البورنو ذوات الأصول المصرية مثل أيزيس نايل Isis Nile ، ومثل ألكسا لورين Alexa Loren .. ولكنهن أجنبيات الأب أو الأم وعشن فى الغرب وتطبعن به ، ولكن ليست هناك صناعة بورنو أصلا فى مصر ، ولا ممثلات بورنو ، ولذلك قررت البحث عن الجديد لجمهورى فى الولايات المتحدة وفى أوربا.
والتقيت ببعض أصدقائى من المخرجين والسينمائيين فى مصر الذين يظنونى مخرج أفلام عادى ، وأخذت أشاهد عددا من الأفلام المصرية الشهيرة فى السنوات العشر الأخيرة ، ولفت نظرى ممثلتان أكثر من أى من الممثلات الأخرى - أو على الأقل أردت أن أبدأ بهما قبل غيرهن - : وهى حلا شيحة فى فيلم اللمبى ، ولقاء الخميسى فى فيلم عسكر فى المعسكر .
كانت حلا بالمكياج ودلالها ودلعها فى هذا الفيلم مثيرة جدا ومختلفة تماما عن أدوارها فى أفلامها الأخرى . كذلك كانت لقاء الخميسى بملابسها ودلالها وهيئتها .. لذلك قررت أن أفاتحهما فى الموضوع .
إن ذلك سيؤدى بهما إلى الشهرة والعالمية ، وسيمنحنى المزيد من الشهرة ، وأكون بذلك قد اكتسبت أرضا جديدة ، وحققت ما عجز غيرى عن تحقيقه .. الشرق الأوسط العربى السحرى القديم العجيب .. وحفيدات الفراعنة ..
كانت لقاء تشبه ممثلة البورنو الشهيرة أشلى بلو Ashley Blue فى الطول ولون الشعر والملامح والرشاقة ، تشبهها كثيرا .. أما حلا ، فلم يكن لها شبيه بين ممثلات البورنو .
وكنت أتمنى مشاركة علا غانم وهنا شيحة وكذلك سمية الخشاب وغادة عبد الرازق ، ولكن قررت تأجيل مفاتحتهن فى ذلك لمرة قادمة .
ترددت هل ألتقى بالاثنتين معا حلا ولقاء ، أم بكل واحدة منهما على حدة وبمفردها .. ثم استقر رأيى على لقائهما معا فهما فى النهاية ستصوران الفيلم معا .
فى البداية رفضتا بشدة .. ثم سألتانى : هتدفع كام ؟
قلت : لكل واحدة منكما نصف مليون دولار .
لكنهما قالتا : فقط .. لا طبعا ..
قلت : 750 ألف ..
قالتا : يبدو أنك تمزح ولا تريد إتمام الصفقة .
قلت : مليون دولار لكل واحدة .
تظاهرتا بالتفكير .. ثم قالتا : موافقات .
ثم سألتانى : هل لهذه الأفلام سيناريو أيضا لنقرأه ؟
قلت : نعم .
وسلمت لكل منهما نسخة من السيناريو .
كان معى طاقم العمل : التصوير والديكور وكل شئ ، من أمريكا .. فقط كان ينقصنى الممثلون والممثلات . وها قد وجدت الممثلات . بقى الممثلون .. فهل آتى بهم من الخارج ، بورنو أو شبان عاديون .. أم من هنا من مصر .. ولو من مصر ، هل يكونون ممثلين أيضا مثل أحمد عز إلخ .. أم يكونون شبابا مغمورا لم يسبق لهم التمثيل السينمائى قط ؟
واتفقنا على أن تتمكيج كلتاهما نفس المكياج الذى تمكيجتاه فى اللمبى وعسكر فى المعسكر . وترتديان نفس الملابس .
وكان سيناريو فيلمى عن فتاتين صديقتين لبعضهما .. ويروى الفيلم مغامرة كل منهما على حدة مع شخص .. حلا مع صديقها (ثنائية) ثم لقاء مع صديقها (ثنائية) .. ثم لقاء يجمعهما معا حلا ولقاء مع صديق حلا أحمد (ثلاثية) .. ثم لقاء يجمعهما مع صديقيهما (رباعية) .. ثم لقاء أخير فى الفيلم بين لقاء وصديق حلا أحمد وهى بالزى الفرعونى ..
ونظرا لضيق الوقت سأحكى لكم فقط تفاصيل مشهد لقاء وحلا وحبيبهما أحمد .. استقر رأيى على اختيار الممثلين من مصر من الشباب المغمورين من طلاب الجامعة أو الشباب الفيسبوكيين الذين يحبون حلا ولقاء أو يشتركون فى جروبات وبيدجات المعجبين بهن ..
ووقع اختيارى على هذا الشاب الوسيم الأبيض ، الأسود الشعر الناعمه ، المتوسط الطول ، القوى البنية ، الممتلئ الجسم .
سرعان ما وقعت حلا ولقاء فى حبه ، لعذوبة حديثه ، وشدة وسامته وقبلتا أن تصوران معه ..
صورت معه حلا المشهد الأول هما فقط .. ثم صورت لقاء المشهد الثانى مع شاب آخر اخترته أيضا لكنه لم يكن بوسامة أحمد ..
وبدأ المشهد الثالث الذى يجمع الشاب أحمد هذه المرة ليس فقط بحلا شيحة بل بحلا شيحة ولقاء الخميسى معا ..
استلقت الفتاتان الجميلتان على الفراش وكل منهما ترتدى جلباب ساتان ضيق محبوك لامع رائع ، ومفتوح من الجنب على طول الساق .. كان جلباب حلا لونه أحمر وجلباب لقاء لونه أزرق .. وكل منهما منسدلة الشعر .. تمضغ لبانة ، وتنام نصف نومة على الفراش وفى قدمى كل منهما صندل ذهبى اللون . وتتقصع وتتمايل .
وقد منح الكحل والريميل الأزرق على جفون حلا ، منحها مظهرا جذابا جدا إضافة لاستحضارها دلالها ودلعها الذى كانت عليه فى فيلم اللمبى .
كانت حلا على اليمين ولقاء على اليسار ، وحلا تستلقى كاستلقاء لقاء فى فيلم عسكر فى المعسكر فى بيت الراقصة كوريا .. وأظافر قدميها الملونة الحمراء واضحة مثيرة من فتحات الصندل الذهبى .
ودخل الفتى أحمد مندفعا فاتحا الباب مرتديا تى شيرت أبيض وبنطلون جينز .. قالت له حلا باسمة : انت جيت يا حبيبى ، شفت بقى المفاجأة اللى قلت لك إنى محضرها لك .. صاحبتى سوسن . إيه رأيك فيها ؟
وخلع أحمد حذاءه بعدما نظر إلى لقاء وأعجبته وتبادلا النظرات والابتسامات ، واستلقى بينهما .. ومعا خلعتا عنه تى شيرته فأصبح نصفه العلوى عاريا ، وأخذتا تلعبان بشعر صدره وتداعبان صدره .. وتقبلان وجنتيه .. وهو يلتفت من آن لآخر يقبل هذه على خدها ، أو تلك على شفتها .. ويتحسس ظهورهن ومؤخراتهن ، وتفاصيل مفاتن أجسادهن وتضاريسهن ، من فوق الساتان الناعم المحبوك .. الذى زادته نعومته ولمعانه إثارة فوق إثارته ..
وأخرج من جيبه خلخالين رفيعين جدا كالسلسلة وألبس حلا ولقاء فى قدميهما .. وخلع صنادلهما وألقاها أرضا .. وعاد إليهما ليقبل هذه ويحضن تلك .. فلما اكتفى خلعت كل منهما جلبابها ، بعدما رقصت له قليلا .. فأصبحتا بالسوتيان والبانتيز .. وعادتا إلى الفراش .. حيث أخذ يداعبهما ويقبلهما ، ويدس يده يتحسس تحت السوتيان أو تحت البانتيز .
وفى النهاية تخلصتا من السوتيان والبانتيز .. وأصبحتا عاريتين .. وهو تخلص من البنطلون والبانتيز .. وبدأتا تدلكان ثعلبه وتتحسسانه .. ويمص أثداءهن ..
ونزل أحمد ولحس كس حلا ثم كس لقاء .. ثم اعتلته لقاء ثم حلا .. ثم أخذ يمارس الحب معهن بالتناوب وهن فى صف فى الوضع الكلبى والتبشيرى .. وقذف لبنه بالكامل فى كس لقاء .