ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
انا فتاة جميلة مررت بتجربة ساخنة جدا مع الرجل الذي فتح كسي بزبه و الذي لم يكن سوى زوجي الذي اعيش معه الان في حياة سعيدة رفقة ابنائي الثلاثة و القصة قد مر عليها الان خمسة عشرة سنة كاملة و لازلت اتذكرها فقد كانت ساخنة جدا و مغامرة رائعة رغم خطورتها .
في تلك الفترة تعرفت على رضا و كان شابا جامعيا مثقفا متنورا وسيما و جذابا جدا يعمل في احد المحلات لبيع ملابس النساء و لم يكن هو المالك بل كان يبيع فقط و لكنه كان يملك طريقة في الكلام تجعل الزبون يشتري بدون ان يشعر فهو كانه خلق ليبيع . و انا كنت اشتري من هناك
و مع مرور الوقت وقعت في غرامه و اعجبت به و صرت امر من ذلك المحل حتى و ان لم اكن مهتمة بالشراء و هو ايضا كان ينجذب الي و شعرت به و تبادلنا ارقام الهواتف و صرنا نحكي في التلفون و اصدقاء في الفايسبوك و مع ذلك لم اخرج معه ابدا فهو يعمل يوميا ما عدا يوم الجمعة و هو اليوم الذي يستحيل ان اخرج فيه من البيت دون سبب مقنع . و ذات يوم عرض علي ان اذهب اليه الى المحل و اخبرني انه يملك هناك غرفة خلفية يمكننا ان نستمتع فيها اثناء الظهيرة حين تكون حركة الزبائن شبه منعدمة و فعلا ذهبت و فتح كسي بزبه و ناكني و غلبت علينا شهوتنا و مارسنا سكس كامل بايلاج مهبلي كلي
و لا ادري كيف وجدت نفسي في حضنه و هو يقبلني بتلك الطريقة المجنونة و يتحسس على جسمي و طيزي و انا التصقت به و سخنت و سمعت دقات قلبه التي كانت تشعلني اكثر ثم ان اكثر ما كان يسخنني هو قبلاته الحارة في فمي من الشفتين فقد كانت ساخنة جدا . و فتح كسي بزبه وفض بكارتي واخذ عذريتي وانزل دم غشائي و ناكني نيكة حارة و ساخنة حيث انزل لي الكيلوت من دون ان اشعر و اخرج زبه و كان زبا جميلا و كبيرا منظره جميل جدا و فاتن و راسه وردي كانه حبة خوخ في طور النضوج
و في الاول اقترح علي ان يحك زبه فقط بين الشفرتين حتى يمني و لكنه لم يقاوم ايضا حرارة كسي . و فعلا كان يداعب فقط و يفرك زبه على الشفرتين و يحكه و انا اسخن و اغمض عيناي و ذائبة تماما لكنه من شدة الشهوة و حلاوة الموقف دفع زبه بقوة و ادخله كله في كسي و فتح كسي بزبه و انا ساخنة و انطلقت اتاوه فقد كان الزب لذيذا جدا و انا اصرخ اه اه اه اه اه و هو يدخل و يخرج زبه و ينيكني في محله بقوة كبيرة
و كان حبيبي الذي اصبح زوجي بعد سبع سنوات من الجيرلفريندية البويفريندية بيننا كان لحظتها يعرق بقوة و لحمه كله مبلل من العرق رغم ان المحل كان باردا جدا و مكيفا و لكن حين ناكني وفتح كسي بزبه كانت الشهوة قوية جدا واللذة عالية و انا تركته يخضني و يهزني بقوة و زبه في كسي . و انفجر الزب بحرارة غير عادية و هو داخل كسي حيث انه لم يخرج حتى زبه من الكس و قذف كل المني و الحليب في داخل رحمي و انا بعدما ناكني و اكمل النيك صرت ابكي و ندمت و شعرت بعظم المصيبة التي وقعت فيها لكنه ضمني في صدره و عاهدني الا يتركني . و بعدما ناكني حبيبي و فتح كسي بزبه استمررنا على علاقة رومانسية وجنسية كاملة لسبع سنوات ثم جاء بعد ايام من نهاية سنتنا السابعة معنا كبويفريند وجيرلفريند و خطبني و تزوجنا و هو اليوم زوجي و يحبني و انا صرت احبه اكثر بعدما تزوجنا و صرنا نمارس الجنس بزواج رسمي بلا اي خوف و بكل متعة
في تلك الفترة تعرفت على رضا و كان شابا جامعيا مثقفا متنورا وسيما و جذابا جدا يعمل في احد المحلات لبيع ملابس النساء و لم يكن هو المالك بل كان يبيع فقط و لكنه كان يملك طريقة في الكلام تجعل الزبون يشتري بدون ان يشعر فهو كانه خلق ليبيع . و انا كنت اشتري من هناك
و مع مرور الوقت وقعت في غرامه و اعجبت به و صرت امر من ذلك المحل حتى و ان لم اكن مهتمة بالشراء و هو ايضا كان ينجذب الي و شعرت به و تبادلنا ارقام الهواتف و صرنا نحكي في التلفون و اصدقاء في الفايسبوك و مع ذلك لم اخرج معه ابدا فهو يعمل يوميا ما عدا يوم الجمعة و هو اليوم الذي يستحيل ان اخرج فيه من البيت دون سبب مقنع . و ذات يوم عرض علي ان اذهب اليه الى المحل و اخبرني انه يملك هناك غرفة خلفية يمكننا ان نستمتع فيها اثناء الظهيرة حين تكون حركة الزبائن شبه منعدمة و فعلا ذهبت و فتح كسي بزبه و ناكني و غلبت علينا شهوتنا و مارسنا سكس كامل بايلاج مهبلي كلي
و لا ادري كيف وجدت نفسي في حضنه و هو يقبلني بتلك الطريقة المجنونة و يتحسس على جسمي و طيزي و انا التصقت به و سخنت و سمعت دقات قلبه التي كانت تشعلني اكثر ثم ان اكثر ما كان يسخنني هو قبلاته الحارة في فمي من الشفتين فقد كانت ساخنة جدا . و فتح كسي بزبه وفض بكارتي واخذ عذريتي وانزل دم غشائي و ناكني نيكة حارة و ساخنة حيث انزل لي الكيلوت من دون ان اشعر و اخرج زبه و كان زبا جميلا و كبيرا منظره جميل جدا و فاتن و راسه وردي كانه حبة خوخ في طور النضوج
و في الاول اقترح علي ان يحك زبه فقط بين الشفرتين حتى يمني و لكنه لم يقاوم ايضا حرارة كسي . و فعلا كان يداعب فقط و يفرك زبه على الشفرتين و يحكه و انا اسخن و اغمض عيناي و ذائبة تماما لكنه من شدة الشهوة و حلاوة الموقف دفع زبه بقوة و ادخله كله في كسي و فتح كسي بزبه و انا ساخنة و انطلقت اتاوه فقد كان الزب لذيذا جدا و انا اصرخ اه اه اه اه اه و هو يدخل و يخرج زبه و ينيكني في محله بقوة كبيرة
و كان حبيبي الذي اصبح زوجي بعد سبع سنوات من الجيرلفريندية البويفريندية بيننا كان لحظتها يعرق بقوة و لحمه كله مبلل من العرق رغم ان المحل كان باردا جدا و مكيفا و لكن حين ناكني وفتح كسي بزبه كانت الشهوة قوية جدا واللذة عالية و انا تركته يخضني و يهزني بقوة و زبه في كسي . و انفجر الزب بحرارة غير عادية و هو داخل كسي حيث انه لم يخرج حتى زبه من الكس و قذف كل المني و الحليب في داخل رحمي و انا بعدما ناكني و اكمل النيك صرت ابكي و ندمت و شعرت بعظم المصيبة التي وقعت فيها لكنه ضمني في صدره و عاهدني الا يتركني . و بعدما ناكني حبيبي و فتح كسي بزبه استمررنا على علاقة رومانسية وجنسية كاملة لسبع سنوات ثم جاء بعد ايام من نهاية سنتنا السابعة معنا كبويفريند وجيرلفريند و خطبني و تزوجنا و هو اليوم زوجي و يحبني و انا صرت احبه اكثر بعدما تزوجنا و صرنا نمارس الجنس بزواج رسمي بلا اي خوف و بكل متعة