ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
مقدمه
" سيب وانا اسيب " لفظ عامي متدارج بين الشعب المصري بما معناه لو ليك حق عندي اتنازل عنه وانا اتنازل عن حقي عندك ويخرج الطرفان متراضين ولكن في معظم الأحيان من يتنازل الاول اي انه " يسيب الأول " هو الطرف الأضعف في المبارزة وايضا هو من يبدأ بقول لفظ " سيب وانا اسيب " ، حيث يشعر بقوه خصمه فيقرر التنازل عن حقه ولكن بصورة شرفيه لا تقل من كبرياؤه .. في بعض المواقف اذا تم استخدام هذا اللفظ فانه يعبر عن " اتركني واتركك وكل منا في سبيله " فلقد وصلنا الي نهايه الطريق لا مجال للعودة أو فض النزاع ...
شخصيات القصه
راندا : ٢٢ سنه ( خريجه كليه تجاره - طويلة نسبيا - عايشه مع باباها ومامتها وليها اختين اصغر منها - جسمها الي حد ما مظبوط )
سيف : ٢٢ سنه ( خريج كليه تجاره - طويل وقمحاوي ورفيع - مستواه المادي متوسط )
القصه
كان بداية لقاء سيف وراندا في السنه التالته من الدراسة في كافتيريا الجامعة كان رايح عادي يشتري كوبايه شاي وهي راحت تشتري ساندوتش بطاطس مع صحابها ، وهنا شافها قال في نفسه البت دي صاروخ ولازم اتعرف عليها ، وطبعا عشان هو شاب جامد زحليقه ابتدي يتنطط لها ويعمل اراجوز وأنه اجدع جدعنه السقا نفسها ، وابتدي يخليها تشوفه كتير سواء بقي في محاضرات أو في كافتيريا الجامعه او في الجامعه نفسها لحد ماهي خدت بالها منه . وابتدي سنه سنه يتعرف عليها ويعرفها على نفسه ويحكيلها بطولاته وقد ايه هو جنتل فششخ وبيحترم المراه وبيقدس الصداقه وان الحب اسمي حاجه في الكوكب ، وهي طبعا زي الهبله كانت بتسمعه ومتخيلاه فارس علي حصان ابيض هياخدها يلف بيها الدنيا وبتسرح لما بيكلمها وحاجات دباديب خالص .. معلش اعذروها عشان هي اول مره حد يحبها واول مره حد يبقي جامد كدا قدامها فقلبها اتعولق وحبته في وقت قليل جدا..
وهو برضو مكنش بيتشرمط هو فعلا حبها بس هو شخصيته الي حد ما منغلقه فكان تفكيره كدا انك لازم تعمل أراجوز للبنت عشان تحبك والاتنين عايشين الخيال ولا اكنهم تامر وشيرين ، المهم قعدوا يحبوا في بعض تليفونات وخروجات وفلانتين وامسح البنات اللي عندك ومتكلميش ولاد غيري وبغير عليكي من عين الحمام واحكيلي يومك عامل ازاي واهتمام بقي ويروحلها تحت بيتها تنزل يديها شوكلاته وهو بالنسبالها يامجنون بعشق جنونك احا انت ازاي حلو كدا وفضلوا الاتنين بيحبوا في بعض لحد ماخلصوا تالته جامعه وكانت اخر سنه ليهم رابعه جامعه طبعا هو مالوش جيش وهي ابتدت تصوصوله باغنيه اخطبني بقي يالا مستعجله وهو حاضر ياحبيبتي نخلص الجامعه وانا كدا كدا بشتغل وهروح اتقدملك . وكان مكلم اهله انه عايز يخطب ف اهله طبعا نفضوله لانه لسا بشخه وعاملوه معامله ال ( بس ياحماده ) .. وفضلوا كدا حلوين مع شويه مكالمات جنس ليليه ساخنه بدأت بنفسي احضنك ومطلعكيش من حضني واخبيكي من العالم كله وابوس كف ايدك واشيلك جوا عينيا وهي اوف اح انت رومانسي صح ، واتطورت العلاقه في الموبايل لحد مابقت :.....
سيف : ايه ياروحي بقي موحشتكيش
راندا : وحشتني بس اتلم كلهم لسا صاحيين
سيف: انا كمان صاحي علي الاخر ومش عارف انيمه
راندا : ههههه سافل
سيف : طب بصي حاولي تخلعي منهم او اقولك خشي الحمام ونوطي صوتنا خالص
راندا : مالك ياسيف اصبر مستعجل علي ايه
سيف : نااااار انا اصلا من ساعه ما بعتيلي صوره بزازك وانا زبي علي اخره
راندا : سيف لم لسانك قلتلك الالفاظ دي مبعرفش ارد عليها
سيف : * بيتموحن وبيتاوه * طب ايه بقي انا علي اخري
راندا : يالا طيب معاك اهوه ممممم
سيف : قلعتي ؟
راندا : لا بس دخلت ايدي من تحت البنطلون يالا بقي قبل ما حد يطب عليا
سيف : اااااااه طب ادعكي ادعكي اووووي ، كسك مبلول
راندا : اممممم علي اخره مبلول
سيف : عايزاني ادخله واريحك واطفي نارك
راندا : اه
سيف : اه ايه
راندا : اه عايزاك تدخله وتطفي ناري مممممم
سيف : علي صوتك مش سامعك
راندا : اه عايزاك تدخله وتطفي ناري مممممم
سيف : اححححححح طب قولي اه كدا تاني
راندا : اااااه يالا بقي دخله
سيف : افشخي رجلك هحطهولك
راندا : اهوه
سيف : سخن كسك سخن اوووووي
راندا : اااااه عايزك
سيف : ماتعلي صوتك ياراندا متفضلنيش مش سامع اي ابن متناكه
راندا : مش هعرف اعلي صوتي عن كدا
سيف : طب ماشي ماشي ها حاسه بيه جواكي
راندا : ااااه حاسه بيه جوايا
سيف : اتـأوهي اكتر وعلي صوتك عشان هجيبهم
راندا : بقوك حاسه بيه جوايا وانا كمان هجيبهم
سيف : ايه حاسه ب ايه
راندا : حاسه بيه جوايا وهجيبهم
سيف : احا مش فاهم ومش سامع بتقولي ايه
راندا : هجيبهم هجيبهم بقولك هجيبهم
سيف : ااااااااه طب يالا هتيهم معايا
راندا : يالا ياحبيبي هاتهم ااااه .. احمممم دي رانيا صاحبتي ، اه ، هتنامي دلوقتي ، طب تعالي نامي لا انا خلاص خلصت تليفون .. ( قفلت السكه )
وطبعا خناقه بنت وسخه علي الواتساب بعديها انه مش عارف ياخد راحته معاها في التليفون وكل شويه حد يطب عليها وكمان هو مجابهمش وهي حست انها مش عارفه ترضيه وصعب عليها لان صوته كان هايج نييك وهي بتحبه فقعدت تدلع عليه وتصالحه وبتاع لكن هو كان بضانه اكبر من طيزه وفضل قالب وشه لحد مااتقابلوا في الجامعه وبرضو قالب وشه ببضان ..
وابتدي يغني عليها انه : ياراندا نفسي احس بيكي بجد وهخاف عليكي اكتر من اي حد في الكون ونفسي احضنك في مكان محدش يشوفنا والاسطوانه الحمضانه دي واننا نتقابل في اي مكان بعيد عن الناس متخافيش انتي بتاعتي ومراتي وام ادم وانا ابو ادم وكسمي علي كسم حالات الواتس الحزينه علي كسم الانسان علي كسم تامر وشيرين دول ، المهم بعد زن ابن وسخه علي دماغها وهي بتحبه وهو ابتدي يسوق العوج عليها عشان يتقابلوا في شقه وكل مكالمه لازم يتخانقوا او ينكدوا علي بعض هو يفتح الموضوع وهي فكك بقي وحبني شويه واتموحن بس هو ساعتها كان بيكلمها بزبه فمش شايفها غير كس بيتكلم لحد ما اقتنعت ووافقت انها تجيله الصبح ، تهرب من الجامعه وتجيله البيت يكون امه وابوه مش موجودين …..
في الشقه
سيف : * بيفتحلها الباب * خشي بسرعه علي الاوضه اللي في الوش دي
راندا : * وهي خايفه ومتوتره وبعد مادخلت الاوضه * هو هو في حد هنا
سيف : لا مفيش حد واهدي كدا مالك خايفه ليه
راندا : انا مش عارفه انا عملت كدا ازاي وحاسه ان الناس كلها باصه عليا وانا جايه وعارفين اني جيالك
سيف : ههههه ايه الهبل دا * وراح قاعد جنبها وبيبوسها في خدها * اهدي كدا مفيش حاجه دا هو حضن هحضنهولك
راندا : وحياه امك ياسيف ما تعمل حاجه انا اصلا اعصابي سايبه
سيف : * يابت اهدي مالك * وبياخدها في حضنه * اهدي خااااالص اهووووه حضن جميل برئ محصلش حاجه
راندا : * بتحضنه وخايفه *
سيف : ماتهدي بقي متضيعيش علينا اللحظه * ورفع وشها واول مره يبوسها في شفايفها *
راندا : غمضت عينيها وراحت معاه في البوسه *
سيف : شفايفك حلوه اووي
راندا : * بتبتسم بس *
سيف : *بيحضنها تاني وبيعصرها في حضنه اكتر وطبعا زبه واقف رافض ينام *
راندا : يالا عشان خاطري ننزل ونروح نقعد في اي حته انا خايفه اوووي
سيف : يووووه بقي ياراندا مالك ماتهدي لسا مش اقل من ٤ ساعات عقبال ما اهلي يجوا هنقعد شويه وبعدين ننزل نقعد في اي حته واروحك بعديها * وبيمسك بزها من علي الهدوم *
راندا : * بتزق ايده * انت وعدتني ياسيف انك مش هتعمل حاجه خليك راجل وكمل كلامك للاخر
سيف : * بيمسك بزها تاني وبيقرب علي شفايفها * وانا عملت ايه يعني انا بمسك بزك اللي جنني دا * وبيبوسها بوسه طويله وبيدعك في بزازها وهي اتاوهت سنه بسيطه *
راندا : لا ياسيف ابعد لا مش هنعمل كدا عشان خاطري
سيف : طب خلاص اهدي مش هجبرك علي حاجه بس طلب واحد بس
راندا : ايه هو
سيف : اشوف بزازك
راندا : لا، وبعدين انت شفتهم قبل كدا
سيف : شفتهم صور مش حقيقه وبعدين انتي قلتي شفتهم قبل كدا ايه خايفه من ايه بقي
راندا : لا برضو متخوفنيش منك بقي ياسيف
سيف : اخلصي ياحبيبتي بقي متضيعيش علينا اللحظه دي مش هتتكرر تاني * وبيرفعلها التيشرتايه *
راندا : استني اصبر هرفعها انا * وبترفعها وتحتيها بادي بترفعه وبتوريله بزازها بالسنتيانه *
سيف : ارفعي كمان * وبيحط ايده علي بزازها والتانيه بيزقها لورا تنام علي ضهرها * متخافيش نامي عشان ضهرك ميوجعكيش وانا هبص عليهم شويه * وابتدي يدعك في بزازها ويطلعهم من السنتيانه وهي بتزق بايديها علي خفيف وهو اعتمد الكلام لحد ماطلع بزها وبيبص علي وشها لقاها بصاله ومستنيه تشوف هيعمل ايه راح مقرب من بزها شمه الاول وبعدين مسك الحلمه يرضعها ويبوس في بزازها وبايده بيهز بزازها وأول مره يمسك حاجه طريه كدا وهي بصاله وبصه علي بزازها وبتتاوه براحه ولما حست انها بتهيج راحت منزله التشرتايه *
راندا : خلاص كفايه كدا انت شفت اللي انت عايزه
سيف: * هايج نيك * راح بايسها وبيدعك في بزازها اووووي * بزازك حلووووه اووووي
راندا : بجد
سيف : اه بجد حلوه تجنن عايز اشوفهم تاني يالا بقي متتردديش * وراح رافع التشرتايه ومقلعهالها * متخافيش انا هقلعهالك عشان اخد راحتي يابت اهدي متخافيش الباب كدا كدا مقفول يعني حتي لو حد جيه مش هيخش علينا
راندا : يعني ممكن حد يجي
سيف : بقول لو لووووو حد جيه * وراح مقلعها ملط خالص من فوق ومسك ايديها رفعها جنب راسها ونزل بشفايفه علي بزازها يبوس ويرضع فيها وفي كل حته في بطنها ورقبتها ويطلع يبوسها وينزل علي بزازها تاني لحد ماهاج خالص وراح زاقق رجليها يفتحها برجليه وطلع نام فوقيها بيبوسها ويدعك في بزازها بايده وهايج نييييك وبيتنفس بهيجان وهي مابين متوتره وبتهيج شويه وتفصل وعايزه ومش عايزه وهو مش عاتقها بيهيج فيها من كل ناحيه وراح منزل ايده علي كسها من فوق البنطلون راحت هي مسكت ايده وقامت
راندا : لا ياسيف كله الا دا لا انا هلبس * وبتدور علي هدومها
سيف : ايه الفصلان دا ياراندا ما كله من فوق الهدوم
راندا : * بتزق ايده * قلت لاء مش هتقرب من دا ، سييييييييف متخوفنيش منك بجد
سيف : ما انتي كمان هتشوفي بتاعي وتمسكيه وراح منزل الشورت والبوكسر
راندا : متهزرش مش عايزه
سيف : * بيقرب زبه منها وبيهزه جامد * بصيله بس وشوفيه * وراح بايسها في راسها ومحسس علي شعرها وخلاها تبص لزبه
راندا : بصيت خلاص * وبتضحك وبتداري وشها *
سيف : * بيمسك ايديها وبيمسكها زبه وهي بتقاوم * متخافيش مش هيعض امسكيه ايوا كدا شفتي امسكي مالك خايفه من ايه
راندا : سخن وخلاص بقي ياسيف كفايه كدا عشان خاطري
سيف: ماهو عشان اول مره تمسكيه بكره تتعودي عليه ، حركي ايدك * وهو ماسك ايديها علي زبه وبيحركها * حركيه كدا
راندا : بتحركه ومش فاهمه وبتبصله مستغربه وبتبص لزبه
سيف : براحه انتي كدا بتكحتي فيه بصي حطيه في بقك عشان يبقي سهل الحركه
راندا : يععععع لا ايه القرف دا
سيف : *بيقوم يقف وبيقربه من وشها * مصيه هتحبي طعمه وانا غسلته و**** نضيف حتي شمي ريحته
راندا : * بتتعصب وبتبرق * سيف انا مبهزرش بجد كدا انت زودتها وانا غلطانه اصلا اني جيتلك
سيف : خلاص اهدي اهدي والبسي هدومك * وهو لبس هدومه
راندا : * بعد مالبست * ساكت ليه
سيف : خلاص لبستي يالا ننزل
راندا : انت كمان زعلان مني
سيف : مش زعلان بس انا وعدتك اني مش هخليكي تعملي حاجه غصب عنك وانتي مش عايزه وانا اصلا فصلت فيالا ننزل نقعد في اي حته
وقعدوا فتره كدا متضايقين من بعض شويه وهو كان رزل في طريقته معاها في التعامل وهي حست انها مضايقاه بس برضو مينفعش تفرط في شرفها لحد ما اتصالحوا سنه سنه وبالتدريج رجعت العلاقه تمام بينهم وبقوا بيتقابلوا كتير في الشقه وكل مره بيزيد التعامل يعني مثلا المره اللي بعديها بوس وتقفيش بس اللي بعديها زودوا شويه انه قلعها اللي بعديها مصتله لحسلها وهكذا الي حد العلاقه اللي كل واحد فيها عبر عن مشاعره للتاني وسابوا نفسهم خاااااالص للي يحصل يحصل وماهي الا لحظات حتي سمعنا ان العجل هد المسطبه وبقت مدام راندا ..!!! طبعا هما الاتنين اتخضوا بس هو فكر انه خلاص اللي حصل حصل ففضل مكمل لحد ما جابهم برا وارتاح وابتدوا يستوعبوا انهم عملوا جريمه …
راندا : سيف سيف انا اتفتحت انت فتحتني
سيف : اهدي خالص محصلش حاجه عادي انا كدا كدا هتجوزك
راندا : * مصدومه ودايخه وبتعيط * سيف انا اهلي هيقتلوني سيف متسبنيش ياسيف هتتجوزني صح
سيف : * بيحضنها وبيهديها * متخافيش ياروح سيف انا راجل وقد المسؤليه وهتجوزك المهم محدش يعرف باللي حصل وانا بعد الامتحانات هاجي اخطبك رسمي من اهلك المهم انتي دلوقتي ولا اكن حاجه حصلت وانا معاكي مش هسيبك بس متخليش حد في البيت يحس بحاجه واتصرفي عادي جدا
راندا : انا خايفه اوووووي
سيف : متخافيش ياحبيبتي لو حصل اي حاجه قوليلهم انه انا، وانا مش هنكر انا معاكي
راندا : * بتحضنه جامد وبتعيط *
يخربيت كسم رجولتك يالا احا انا لو مكان البت اخليك تنكني تاني ناوووو انت ازاي دكر نييك كدا ياريت كل الرجاله زيك كدا في شهامتك في رجولتك في نخوتك احا دا انت عظيم نيك ياسيف و**** وانا بعشق جنووووونك يامجنون انت
.. وفضلوا طبعا بتاع اسبوع هي خايفه وهو يهديها واتقابلوا مره او اتنين تاني عملوا علاقه رايقه حلوه مفيش خوف مفيش اي توتر وقلق، ماهو خلاص هو قالها انتي مراتي يابت فايه اللي هيخليها تخاف بعد كدا ، لحد امتحاناتهم ما خلصت ويالا ياسيف تعالي اخطبني عشان انت راجل فشخ وقد كلامك ، بس سيف طلع فعلا راجل وراح اتقدملها واهلها قالوله انت لسا بشخه ياخول انت ازاي تيجي تتقدم لبنتنا بنت الحسب والنسب ومعندكش فيلتين واحده في باريس والتانيه في قاره انتاركتيكا وعربيه فيراري وحساب في البنك لا يقل عن ٣٠٠ مليار دولار وتعيشها ملكه في القصر الملكي بانجلترا عشان بنتنا حلمه بزازها الماظ وكسها بحري واخد ناصيه يعني موقع متميز وبيطل علي البحر شششش اسكت امشي اطلع برا يافقير ياشرموط ياعرص منشوفش وشك تاني يا ابن بائْعه الفجل ….
طبعا البت اتصدمت من رد اهلها وحست انها في مصيبه يعني احا لو حد غيره اتجوزها هيعرف انها مش بنت وهو الواد عمل اللي عليه وزياده ففضلوا يفكروا نعمل ايه فلقوا ان الحل انها تعمل عمليه "ترقيع مهبل" وترجع بنت زي ماكانت ولا من شاف ولا من دري بس الواد والبت بيحبوا بعض نيييك وعايزين بعض وكمان العمليه دي مش بالساهل ، البنت نزلت تشتغل تحوش فلوس العمليه وهو كمان بيشتغل ليل نهار عشان يحوش فلوس العمليه زي ماكان مفهمها لكن هو كان بيشتغل عشان يكون نفسه وطبعا العلاقه بينهم ابتدت تبعد ومشاكل كتير بينهم وأزمة ثقة وبتاع وانشغل كل واحد في حياته شويه لحد بعد سنه ونص البت عايشاها في قلق وتوتر ورعب وكل عريس يجيلها ترفضه وتتحجج باي حجه واهلها شاكين فيها بس هي كانت بتعرف تهرب من اسئلتهم ، وبعد سنه ونص قدرت تجمع فلوس العمليه اللي اتفقوا انها هي تجمع فلوس العمليه وهو يكون تمن الشقه بعد طبعا ما اضطر انه يصارحها بانه مش هيدفع فلوس في عمليه يرجعها بنت ويرجع يدفع تاني فلوس يتجوزها عشان يفتحها اللي هو ودنك منين ياجحا فهي قالت هتتكفل بفلوس العمليه ويالا بينا ياسيف نعمل العمليه وراح سيف رازعها الخازوق التمام اللي هو انا مسافر اسبوع تبع الشغل ولما نرجع نعمل العمليه وهي ماشي ياسيف هستناك وتيجي معايا مش هروح لوحدي ، وهو لا عادي روحي لوحدك وانجزي حالك السرعه مطلوبه في الحاجات دي ، هنا شكت راندا ان سيف بيهرب منها وفهمته انها عملت العمليه ويالا بقي اخطبني يخربيت امك انت المفروض جبت شقه تعالي اخطبني بيها والباقي يتحل وهنا سيف راح عمل فيها من المريخ وقالها انتي مين انا معرفكيش اصلا انتي مش خلاص بقيتي بنت يالا اركبي قطر سته الا تلت واتكلي علي **** ...طبعا راندا تسكتله لاااا راحت قايلاله انها معملتش العمليه وياتيجي تخطبني لافضح نفسي وافضحك وافشخني وافشخك وانيكني وانيكك هاااا ياسيف هتيجي تخطبني بما يرضي **** ولا اكسمك بالطريقه ..فطبعا سيف خاف وقالها يامجنونه اهدي يااااه انا بهزر هاجي اخطبك ناوووو … وراح فعلا يتقدملها اهلها ناكوه تاني اللي هو انت جبت شقه كسمك البسها في طيزك انت لسا جربوع زي ما انت يالا روح اتعب كام سنه كمان وهات مهرها نص مليون جنيه وتعالي ونشوف ساعتها نوافق ولا لاء … وطبعا البنت هنا اتبضنت من اللي بيعملوه اهلها وانهم بيساعدوه علي انه يهرب وهو طبعا عداه العيب وعمل اللي عليه فقررت راندا تقول لامها ان سيف فتحها وامها بعد زعيق وافوره وبتاع قالت لابوها اللي اول ماسمع راح قاعد علي كرسي في الاوضه بالبطيء وحط ايده علي راسه والشرف الشرف يابنت الكلب الشرف وبربع جنيه دراما حزينه بضان لحد ما وافق ابوها ان الواد يخطبها ويتجوزها ويستر علي بنتهم ، وسيف جيه اتقدم وخطب وكل دا اهل سيف ميعرفوش ان ابنهم فتح البنت هما فاكرين انه بيحبها اووووي وعشان كدا عايز يتجوزها وكل شويه مبهدلهم معاه في الخطوبه ، وبعد حرق كتير اتخطبوا واتجوزوا وعدي سنتين من جوازهم هنعرف فيهم اذا كانوا حلوين ولا وحشين من المشهد اللي جاي دا علطول :
سيف : انت بتعملي ايه دا كله في الحمام
راندا : بجهز نفسي ليك
سيف : اخلصي قربت انام منك
راندا : * بتخرج من الحمام لابسه قميص نوم عظماااااا وشعرها مبلول وبرفانات كتير * طب نام كدا وشوف انا هعمل فيك ايه
سيف : * قاعد علي السرير بالبوكسر بيدعك زبه ومستنيها * ايوا بقي كدا
راندا : * بتقرب علي السرير وبتنام جنبه * للدرجه دي وحشتك
سيف : وحشتينا انا وهو * وراح قالع البوكسر *
راندا : * بتزقه تنيمه علي ضهره * هينفع يعني يخش وهو ناشف كدا مش لازم ابله * وراحت وخداه في بقها بتمص فيه *
سيف : اوووووف مصك بيتعبني اكتر من النيك
راندا : زبرك وهو واقف بيوجعلي كسي بيخليني شرموطه هايجه
سيف : مصي مصي كمان والحسي بضاني
راندا : الحسلك بضانك كدا ممممممم وراس زبرك كدا مممممم وحوالين زبك والعب بلساني علي خرم زبك كدا ممممممم
سيف : * راح شايلها بسرعه منيمها علي ضهرها وراح مدخل زبره فيه * هيجتيني اااااااه يالبوه هيجتيني اووووي بمصك دا
راندا : اححححح اهدي ياراجل بتوجعني
سيف: انا هشرمطك بكسك السخن دا
راندا : مممممم شرمطني اووووي دخله لاخره وافشخني ااااااااااااه
سيف : * بينيكها وبيرضع بزازها بسرعه وهيجان * اوووووف علي علوقيتك ولبونتك
راندا : هيهيهيهيهيهيي علقتك انت يادكري اااااااااه براحه طيب
سيف : هجيب هجيب اوووووووووووف * وراح منزلهم في كسها
راندا : انت جبت تاني بسرعه
سيف : انتي اللي علقه وكسك نار * وبيحضنها *
راندا : * بتزق ايده * هو ايه اللي علقه انا متكيفتش وكل مره تعمل نفس الحركه متكملش دقيقة وتجيبهم وتسبني كدا
سيف : خخخخخخخ جرا ايه ياكسمك انتي بتعيبي في رجولتي
راندا : لا ياسيد الرجاله مبعيبش في رجولتك بس انا محتاجه اتكيف مش يادوب ثانيتين وتجيب
سيف : * بيرزعها بالقلم وبيجيبها من شعرها * اوعي تنسي نفسك ياشرموطه دا لولايا كان زمانك كلبه شوارع بتدوري علي حد يستر عليكي
راندا : بتعايرني !!! بتعايرني انا اني شرموطه هو مش انت اللي فتحتني ولا انا متهيألي ؟
سيف : وانا اضمن منين اني بعد مافتحتك متناكتيش من حد تاني
راندا : اخرس ياخول ياعرص انا اشرف منك ومن عيلتك
سيف : *بيرزعها بالقلم تاني * متجبيش سيره عيلتي علي لسانك احمدي **** اني رضيت اتجوزك اصلا وانا مش غلطان اللي عنده معزه يلمها
راندا : انت بتضربني ياعره الرجاله انا الغلطانه اني وافقت اتجوز واحد زيك بيجيبهم بسرعه دا الارنب ارجل منك يا ابو نص زب هيهيهيهيهيهيهيهي، عايز تضرب اضرب دا اللي انت هتقدر تعمله لكن الضرب دا مش هيخليك راجل ياااا يادكر
سيف : لا ياكسمك هتفرشيلي الملايه هفرشلك كسمها انا مش خول ولا باخد في طيزي ولا زبي مبيقفش ياننوسه ، ايه يعني اني بجيب بسرعه عادي ببرشامه واحده انيك فيكي لحد مايطلع عليكي النهار لكن انا اعمل كدا ليه واتعب نفسي وفي الاخر اجيبهم في واحده مخرومه مبتخلفش يعني لبني علي الفاضي فاحمدي **** اني بنيكك اصلا واني متجوزتش عليكي لحد دلوقتي
راندا : * رفعت حاجبها وبرقت عينيها * لا ياسيف متعايرنيش بكدا متبقاش اهبل سيييييف اللي بتقوله دا مش لحظه غضب وعصبيه اللي بتقوله دا مفيش منه رجوع انت مش بتستفزني انت بتكسرني وتهيني قول قول انك متقصدش كدا صح صح قول انك قصدك تنرفزني بس مش قصدك توجعني صح مش دا قصدك * وبتدمع براحه *
سيف : اقصد بقي ولا مقصدش دي عيشه تقرف وبعدين ماانتي اللي عايرتيني برجولتي عايزاني اعمل ايه اقف اتفرج عليكي يعني
راندا : انا غلطانه من الاول خالص اني سلمتلك نفسي قبل الجواز وخليت حياتنا كلها ماشيه غلط علطول بتشك فيها وحابسني وقافل عليا وفكرك اني بتشرمط من وراك مع اني عمر مابصيت لحد غيرك بس انت علشان وسخ من جوا وفاكر ان اللي غلطت مره تغلط الف مره ونسيت اني غلطت معاك انت وفاكر ان شرفي في حته الجلده دي ، انا لو عايزه اخونك هخونك حتي لو حابسني في اوضه ليل نهار، بس انا اللي غلطانه اني وثقت فيك اكتر من مره وحبيتك ووافقت انك تبقي جوزي ودكري سندي بس للاسف طلعت وسخ وكل يوم اقول هيتعدل ويفتكر اللي كان بينا ويرجع يحن عليا بس انت للاسف اناني مبتفكرش غير في نفسك وياريتك حتي اناني وراجل لا انت اناني وخول لا عارف تكيفني في السرير ولا عارف تكيفني اهتمام ولا مشاعر ولا تراعي **** فيا علي الاقل كل همك خدامه تغسل وتطبخ وتنضف وكل دا ليه عشان فاكر انك كدا ساتر عليا من الفضيحه يوم ما اتجوزتني لا ياسيد الرجاله طلقني واعيش مطلقه ولا اني اعيش مع اناني وسخ زيك
سيف : انا مضربتكيش علي ايدك وقلتلك سيبيلي نفسك قبل الجواز واظن اكتر من مره اتقدمتلك واهلك رفضوني لكن لما عرفوا اني فتحتك قالو يستروا عليكي ويوافقوا علي الجوازه يعني اهلك اللي رخصوكي مش انا ياحلوه ، كان ممكن يعملولك العمليه ويجوزوكي لحد تاني وتعيشي عادي ولا اكنه يعرف حاجه لكن هما اختاروا يبقوا مكسورين ويكسروكي معاهم وانا راجل ميعبنيش حاجه مقعدك في شقه معززه مكرمه اكلك شربك لبسك كل مصاريفك قايم بيها علي اكمل وجه وساتر عليكي كمان وبالنسبه للنيك في السرير عادي جدا زبي بيقف وعشره علي عشره بجيبهم بسرعه وايه يعني ليها حلول ، انما الدور والباقي علي اللي مبتخلفش ليها حل ؟ الدور والباقي علي اللي باعت شرفها قبل الجواز ليها حل ؟ شفتي بقي يا قطقوطه ان ملهاش حل…. سيبي وانا اسيب !!!
راندا : * بتمسح دموعها وبتقف بثقه وبعزه نفس * لا ليها حل ومش هسيب ولا انت هتسيب
سيف : ايه هو
راندا : طلقني ………!!!!
انا حاليا ماسك كسم ورده وعمال اقطف فيها وافكر اخليه يطلقها ولا ميطلقهاش يطلقها ولا ميطلقهاش لحد ماجالي صرع فقلت ايه بقي اسيب الخيال ليك ياللي بتقري شوف انت عايز الكلام علي ايه لو عايز جوزين الكناريا دول يتكاثروا يبقوا ميطلقوش .
لو عايزها تبقي استرونج اندبندنت وومن ، وعافيه زوق طول ما انا صاحبه حقوق ومش هتمشونا علي مزاجكم يا مجتمع ذكوري متعفن يبقي خليها تطلق ..
" سيب وانا اسيب " لفظ عامي متدارج بين الشعب المصري بما معناه لو ليك حق عندي اتنازل عنه وانا اتنازل عن حقي عندك ويخرج الطرفان متراضين ولكن في معظم الأحيان من يتنازل الاول اي انه " يسيب الأول " هو الطرف الأضعف في المبارزة وايضا هو من يبدأ بقول لفظ " سيب وانا اسيب " ، حيث يشعر بقوه خصمه فيقرر التنازل عن حقه ولكن بصورة شرفيه لا تقل من كبرياؤه .. في بعض المواقف اذا تم استخدام هذا اللفظ فانه يعبر عن " اتركني واتركك وكل منا في سبيله " فلقد وصلنا الي نهايه الطريق لا مجال للعودة أو فض النزاع ...
شخصيات القصه
راندا : ٢٢ سنه ( خريجه كليه تجاره - طويلة نسبيا - عايشه مع باباها ومامتها وليها اختين اصغر منها - جسمها الي حد ما مظبوط )
سيف : ٢٢ سنه ( خريج كليه تجاره - طويل وقمحاوي ورفيع - مستواه المادي متوسط )
القصه
كان بداية لقاء سيف وراندا في السنه التالته من الدراسة في كافتيريا الجامعة كان رايح عادي يشتري كوبايه شاي وهي راحت تشتري ساندوتش بطاطس مع صحابها ، وهنا شافها قال في نفسه البت دي صاروخ ولازم اتعرف عليها ، وطبعا عشان هو شاب جامد زحليقه ابتدي يتنطط لها ويعمل اراجوز وأنه اجدع جدعنه السقا نفسها ، وابتدي يخليها تشوفه كتير سواء بقي في محاضرات أو في كافتيريا الجامعه او في الجامعه نفسها لحد ماهي خدت بالها منه . وابتدي سنه سنه يتعرف عليها ويعرفها على نفسه ويحكيلها بطولاته وقد ايه هو جنتل فششخ وبيحترم المراه وبيقدس الصداقه وان الحب اسمي حاجه في الكوكب ، وهي طبعا زي الهبله كانت بتسمعه ومتخيلاه فارس علي حصان ابيض هياخدها يلف بيها الدنيا وبتسرح لما بيكلمها وحاجات دباديب خالص .. معلش اعذروها عشان هي اول مره حد يحبها واول مره حد يبقي جامد كدا قدامها فقلبها اتعولق وحبته في وقت قليل جدا..
وهو برضو مكنش بيتشرمط هو فعلا حبها بس هو شخصيته الي حد ما منغلقه فكان تفكيره كدا انك لازم تعمل أراجوز للبنت عشان تحبك والاتنين عايشين الخيال ولا اكنهم تامر وشيرين ، المهم قعدوا يحبوا في بعض تليفونات وخروجات وفلانتين وامسح البنات اللي عندك ومتكلميش ولاد غيري وبغير عليكي من عين الحمام واحكيلي يومك عامل ازاي واهتمام بقي ويروحلها تحت بيتها تنزل يديها شوكلاته وهو بالنسبالها يامجنون بعشق جنونك احا انت ازاي حلو كدا وفضلوا الاتنين بيحبوا في بعض لحد ماخلصوا تالته جامعه وكانت اخر سنه ليهم رابعه جامعه طبعا هو مالوش جيش وهي ابتدت تصوصوله باغنيه اخطبني بقي يالا مستعجله وهو حاضر ياحبيبتي نخلص الجامعه وانا كدا كدا بشتغل وهروح اتقدملك . وكان مكلم اهله انه عايز يخطب ف اهله طبعا نفضوله لانه لسا بشخه وعاملوه معامله ال ( بس ياحماده ) .. وفضلوا كدا حلوين مع شويه مكالمات جنس ليليه ساخنه بدأت بنفسي احضنك ومطلعكيش من حضني واخبيكي من العالم كله وابوس كف ايدك واشيلك جوا عينيا وهي اوف اح انت رومانسي صح ، واتطورت العلاقه في الموبايل لحد مابقت :.....
سيف : ايه ياروحي بقي موحشتكيش
راندا : وحشتني بس اتلم كلهم لسا صاحيين
سيف: انا كمان صاحي علي الاخر ومش عارف انيمه
راندا : ههههه سافل
سيف : طب بصي حاولي تخلعي منهم او اقولك خشي الحمام ونوطي صوتنا خالص
راندا : مالك ياسيف اصبر مستعجل علي ايه
سيف : نااااار انا اصلا من ساعه ما بعتيلي صوره بزازك وانا زبي علي اخره
راندا : سيف لم لسانك قلتلك الالفاظ دي مبعرفش ارد عليها
سيف : * بيتموحن وبيتاوه * طب ايه بقي انا علي اخري
راندا : يالا طيب معاك اهوه ممممم
سيف : قلعتي ؟
راندا : لا بس دخلت ايدي من تحت البنطلون يالا بقي قبل ما حد يطب عليا
سيف : اااااااه طب ادعكي ادعكي اووووي ، كسك مبلول
راندا : اممممم علي اخره مبلول
سيف : عايزاني ادخله واريحك واطفي نارك
راندا : اه
سيف : اه ايه
راندا : اه عايزاك تدخله وتطفي ناري مممممم
سيف : علي صوتك مش سامعك
راندا : اه عايزاك تدخله وتطفي ناري مممممم
سيف : اححححححح طب قولي اه كدا تاني
راندا : اااااه يالا بقي دخله
سيف : افشخي رجلك هحطهولك
راندا : اهوه
سيف : سخن كسك سخن اوووووي
راندا : اااااه عايزك
سيف : ماتعلي صوتك ياراندا متفضلنيش مش سامع اي ابن متناكه
راندا : مش هعرف اعلي صوتي عن كدا
سيف : طب ماشي ماشي ها حاسه بيه جواكي
راندا : ااااه حاسه بيه جوايا
سيف : اتـأوهي اكتر وعلي صوتك عشان هجيبهم
راندا : بقوك حاسه بيه جوايا وانا كمان هجيبهم
سيف : ايه حاسه ب ايه
راندا : حاسه بيه جوايا وهجيبهم
سيف : احا مش فاهم ومش سامع بتقولي ايه
راندا : هجيبهم هجيبهم بقولك هجيبهم
سيف : ااااااااه طب يالا هتيهم معايا
راندا : يالا ياحبيبي هاتهم ااااه .. احمممم دي رانيا صاحبتي ، اه ، هتنامي دلوقتي ، طب تعالي نامي لا انا خلاص خلصت تليفون .. ( قفلت السكه )
وطبعا خناقه بنت وسخه علي الواتساب بعديها انه مش عارف ياخد راحته معاها في التليفون وكل شويه حد يطب عليها وكمان هو مجابهمش وهي حست انها مش عارفه ترضيه وصعب عليها لان صوته كان هايج نييك وهي بتحبه فقعدت تدلع عليه وتصالحه وبتاع لكن هو كان بضانه اكبر من طيزه وفضل قالب وشه لحد مااتقابلوا في الجامعه وبرضو قالب وشه ببضان ..
وابتدي يغني عليها انه : ياراندا نفسي احس بيكي بجد وهخاف عليكي اكتر من اي حد في الكون ونفسي احضنك في مكان محدش يشوفنا والاسطوانه الحمضانه دي واننا نتقابل في اي مكان بعيد عن الناس متخافيش انتي بتاعتي ومراتي وام ادم وانا ابو ادم وكسمي علي كسم حالات الواتس الحزينه علي كسم الانسان علي كسم تامر وشيرين دول ، المهم بعد زن ابن وسخه علي دماغها وهي بتحبه وهو ابتدي يسوق العوج عليها عشان يتقابلوا في شقه وكل مكالمه لازم يتخانقوا او ينكدوا علي بعض هو يفتح الموضوع وهي فكك بقي وحبني شويه واتموحن بس هو ساعتها كان بيكلمها بزبه فمش شايفها غير كس بيتكلم لحد ما اقتنعت ووافقت انها تجيله الصبح ، تهرب من الجامعه وتجيله البيت يكون امه وابوه مش موجودين …..
في الشقه
سيف : * بيفتحلها الباب * خشي بسرعه علي الاوضه اللي في الوش دي
راندا : * وهي خايفه ومتوتره وبعد مادخلت الاوضه * هو هو في حد هنا
سيف : لا مفيش حد واهدي كدا مالك خايفه ليه
راندا : انا مش عارفه انا عملت كدا ازاي وحاسه ان الناس كلها باصه عليا وانا جايه وعارفين اني جيالك
سيف : ههههه ايه الهبل دا * وراح قاعد جنبها وبيبوسها في خدها * اهدي كدا مفيش حاجه دا هو حضن هحضنهولك
راندا : وحياه امك ياسيف ما تعمل حاجه انا اصلا اعصابي سايبه
سيف : * يابت اهدي مالك * وبياخدها في حضنه * اهدي خااااالص اهووووه حضن جميل برئ محصلش حاجه
راندا : * بتحضنه وخايفه *
سيف : ماتهدي بقي متضيعيش علينا اللحظه * ورفع وشها واول مره يبوسها في شفايفها *
راندا : غمضت عينيها وراحت معاه في البوسه *
سيف : شفايفك حلوه اووي
راندا : * بتبتسم بس *
سيف : *بيحضنها تاني وبيعصرها في حضنه اكتر وطبعا زبه واقف رافض ينام *
راندا : يالا عشان خاطري ننزل ونروح نقعد في اي حته انا خايفه اوووي
سيف : يووووه بقي ياراندا مالك ماتهدي لسا مش اقل من ٤ ساعات عقبال ما اهلي يجوا هنقعد شويه وبعدين ننزل نقعد في اي حته واروحك بعديها * وبيمسك بزها من علي الهدوم *
راندا : * بتزق ايده * انت وعدتني ياسيف انك مش هتعمل حاجه خليك راجل وكمل كلامك للاخر
سيف : * بيمسك بزها تاني وبيقرب علي شفايفها * وانا عملت ايه يعني انا بمسك بزك اللي جنني دا * وبيبوسها بوسه طويله وبيدعك في بزازها وهي اتاوهت سنه بسيطه *
راندا : لا ياسيف ابعد لا مش هنعمل كدا عشان خاطري
سيف : طب خلاص اهدي مش هجبرك علي حاجه بس طلب واحد بس
راندا : ايه هو
سيف : اشوف بزازك
راندا : لا، وبعدين انت شفتهم قبل كدا
سيف : شفتهم صور مش حقيقه وبعدين انتي قلتي شفتهم قبل كدا ايه خايفه من ايه بقي
راندا : لا برضو متخوفنيش منك بقي ياسيف
سيف : اخلصي ياحبيبتي بقي متضيعيش علينا اللحظه دي مش هتتكرر تاني * وبيرفعلها التيشرتايه *
راندا : استني اصبر هرفعها انا * وبترفعها وتحتيها بادي بترفعه وبتوريله بزازها بالسنتيانه *
سيف : ارفعي كمان * وبيحط ايده علي بزازها والتانيه بيزقها لورا تنام علي ضهرها * متخافيش نامي عشان ضهرك ميوجعكيش وانا هبص عليهم شويه * وابتدي يدعك في بزازها ويطلعهم من السنتيانه وهي بتزق بايديها علي خفيف وهو اعتمد الكلام لحد ماطلع بزها وبيبص علي وشها لقاها بصاله ومستنيه تشوف هيعمل ايه راح مقرب من بزها شمه الاول وبعدين مسك الحلمه يرضعها ويبوس في بزازها وبايده بيهز بزازها وأول مره يمسك حاجه طريه كدا وهي بصاله وبصه علي بزازها وبتتاوه براحه ولما حست انها بتهيج راحت منزله التشرتايه *
راندا : خلاص كفايه كدا انت شفت اللي انت عايزه
سيف: * هايج نيك * راح بايسها وبيدعك في بزازها اووووي * بزازك حلووووه اووووي
راندا : بجد
سيف : اه بجد حلوه تجنن عايز اشوفهم تاني يالا بقي متتردديش * وراح رافع التشرتايه ومقلعهالها * متخافيش انا هقلعهالك عشان اخد راحتي يابت اهدي متخافيش الباب كدا كدا مقفول يعني حتي لو حد جيه مش هيخش علينا
راندا : يعني ممكن حد يجي
سيف : بقول لو لووووو حد جيه * وراح مقلعها ملط خالص من فوق ومسك ايديها رفعها جنب راسها ونزل بشفايفه علي بزازها يبوس ويرضع فيها وفي كل حته في بطنها ورقبتها ويطلع يبوسها وينزل علي بزازها تاني لحد ماهاج خالص وراح زاقق رجليها يفتحها برجليه وطلع نام فوقيها بيبوسها ويدعك في بزازها بايده وهايج نييييك وبيتنفس بهيجان وهي مابين متوتره وبتهيج شويه وتفصل وعايزه ومش عايزه وهو مش عاتقها بيهيج فيها من كل ناحيه وراح منزل ايده علي كسها من فوق البنطلون راحت هي مسكت ايده وقامت
راندا : لا ياسيف كله الا دا لا انا هلبس * وبتدور علي هدومها
سيف : ايه الفصلان دا ياراندا ما كله من فوق الهدوم
راندا : * بتزق ايده * قلت لاء مش هتقرب من دا ، سييييييييف متخوفنيش منك بجد
سيف : ما انتي كمان هتشوفي بتاعي وتمسكيه وراح منزل الشورت والبوكسر
راندا : متهزرش مش عايزه
سيف : * بيقرب زبه منها وبيهزه جامد * بصيله بس وشوفيه * وراح بايسها في راسها ومحسس علي شعرها وخلاها تبص لزبه
راندا : بصيت خلاص * وبتضحك وبتداري وشها *
سيف : * بيمسك ايديها وبيمسكها زبه وهي بتقاوم * متخافيش مش هيعض امسكيه ايوا كدا شفتي امسكي مالك خايفه من ايه
راندا : سخن وخلاص بقي ياسيف كفايه كدا عشان خاطري
سيف: ماهو عشان اول مره تمسكيه بكره تتعودي عليه ، حركي ايدك * وهو ماسك ايديها علي زبه وبيحركها * حركيه كدا
راندا : بتحركه ومش فاهمه وبتبصله مستغربه وبتبص لزبه
سيف : براحه انتي كدا بتكحتي فيه بصي حطيه في بقك عشان يبقي سهل الحركه
راندا : يععععع لا ايه القرف دا
سيف : *بيقوم يقف وبيقربه من وشها * مصيه هتحبي طعمه وانا غسلته و**** نضيف حتي شمي ريحته
راندا : * بتتعصب وبتبرق * سيف انا مبهزرش بجد كدا انت زودتها وانا غلطانه اصلا اني جيتلك
سيف : خلاص اهدي اهدي والبسي هدومك * وهو لبس هدومه
راندا : * بعد مالبست * ساكت ليه
سيف : خلاص لبستي يالا ننزل
راندا : انت كمان زعلان مني
سيف : مش زعلان بس انا وعدتك اني مش هخليكي تعملي حاجه غصب عنك وانتي مش عايزه وانا اصلا فصلت فيالا ننزل نقعد في اي حته
وقعدوا فتره كدا متضايقين من بعض شويه وهو كان رزل في طريقته معاها في التعامل وهي حست انها مضايقاه بس برضو مينفعش تفرط في شرفها لحد ما اتصالحوا سنه سنه وبالتدريج رجعت العلاقه تمام بينهم وبقوا بيتقابلوا كتير في الشقه وكل مره بيزيد التعامل يعني مثلا المره اللي بعديها بوس وتقفيش بس اللي بعديها زودوا شويه انه قلعها اللي بعديها مصتله لحسلها وهكذا الي حد العلاقه اللي كل واحد فيها عبر عن مشاعره للتاني وسابوا نفسهم خاااااالص للي يحصل يحصل وماهي الا لحظات حتي سمعنا ان العجل هد المسطبه وبقت مدام راندا ..!!! طبعا هما الاتنين اتخضوا بس هو فكر انه خلاص اللي حصل حصل ففضل مكمل لحد ما جابهم برا وارتاح وابتدوا يستوعبوا انهم عملوا جريمه …
راندا : سيف سيف انا اتفتحت انت فتحتني
سيف : اهدي خالص محصلش حاجه عادي انا كدا كدا هتجوزك
راندا : * مصدومه ودايخه وبتعيط * سيف انا اهلي هيقتلوني سيف متسبنيش ياسيف هتتجوزني صح
سيف : * بيحضنها وبيهديها * متخافيش ياروح سيف انا راجل وقد المسؤليه وهتجوزك المهم محدش يعرف باللي حصل وانا بعد الامتحانات هاجي اخطبك رسمي من اهلك المهم انتي دلوقتي ولا اكن حاجه حصلت وانا معاكي مش هسيبك بس متخليش حد في البيت يحس بحاجه واتصرفي عادي جدا
راندا : انا خايفه اوووووي
سيف : متخافيش ياحبيبتي لو حصل اي حاجه قوليلهم انه انا، وانا مش هنكر انا معاكي
راندا : * بتحضنه جامد وبتعيط *
يخربيت كسم رجولتك يالا احا انا لو مكان البت اخليك تنكني تاني ناوووو انت ازاي دكر نييك كدا ياريت كل الرجاله زيك كدا في شهامتك في رجولتك في نخوتك احا دا انت عظيم نيك ياسيف و**** وانا بعشق جنووووونك يامجنون انت
.. وفضلوا طبعا بتاع اسبوع هي خايفه وهو يهديها واتقابلوا مره او اتنين تاني عملوا علاقه رايقه حلوه مفيش خوف مفيش اي توتر وقلق، ماهو خلاص هو قالها انتي مراتي يابت فايه اللي هيخليها تخاف بعد كدا ، لحد امتحاناتهم ما خلصت ويالا ياسيف تعالي اخطبني عشان انت راجل فشخ وقد كلامك ، بس سيف طلع فعلا راجل وراح اتقدملها واهلها قالوله انت لسا بشخه ياخول انت ازاي تيجي تتقدم لبنتنا بنت الحسب والنسب ومعندكش فيلتين واحده في باريس والتانيه في قاره انتاركتيكا وعربيه فيراري وحساب في البنك لا يقل عن ٣٠٠ مليار دولار وتعيشها ملكه في القصر الملكي بانجلترا عشان بنتنا حلمه بزازها الماظ وكسها بحري واخد ناصيه يعني موقع متميز وبيطل علي البحر شششش اسكت امشي اطلع برا يافقير ياشرموط ياعرص منشوفش وشك تاني يا ابن بائْعه الفجل ….
طبعا البت اتصدمت من رد اهلها وحست انها في مصيبه يعني احا لو حد غيره اتجوزها هيعرف انها مش بنت وهو الواد عمل اللي عليه وزياده ففضلوا يفكروا نعمل ايه فلقوا ان الحل انها تعمل عمليه "ترقيع مهبل" وترجع بنت زي ماكانت ولا من شاف ولا من دري بس الواد والبت بيحبوا بعض نيييك وعايزين بعض وكمان العمليه دي مش بالساهل ، البنت نزلت تشتغل تحوش فلوس العمليه وهو كمان بيشتغل ليل نهار عشان يحوش فلوس العمليه زي ماكان مفهمها لكن هو كان بيشتغل عشان يكون نفسه وطبعا العلاقه بينهم ابتدت تبعد ومشاكل كتير بينهم وأزمة ثقة وبتاع وانشغل كل واحد في حياته شويه لحد بعد سنه ونص البت عايشاها في قلق وتوتر ورعب وكل عريس يجيلها ترفضه وتتحجج باي حجه واهلها شاكين فيها بس هي كانت بتعرف تهرب من اسئلتهم ، وبعد سنه ونص قدرت تجمع فلوس العمليه اللي اتفقوا انها هي تجمع فلوس العمليه وهو يكون تمن الشقه بعد طبعا ما اضطر انه يصارحها بانه مش هيدفع فلوس في عمليه يرجعها بنت ويرجع يدفع تاني فلوس يتجوزها عشان يفتحها اللي هو ودنك منين ياجحا فهي قالت هتتكفل بفلوس العمليه ويالا بينا ياسيف نعمل العمليه وراح سيف رازعها الخازوق التمام اللي هو انا مسافر اسبوع تبع الشغل ولما نرجع نعمل العمليه وهي ماشي ياسيف هستناك وتيجي معايا مش هروح لوحدي ، وهو لا عادي روحي لوحدك وانجزي حالك السرعه مطلوبه في الحاجات دي ، هنا شكت راندا ان سيف بيهرب منها وفهمته انها عملت العمليه ويالا بقي اخطبني يخربيت امك انت المفروض جبت شقه تعالي اخطبني بيها والباقي يتحل وهنا سيف راح عمل فيها من المريخ وقالها انتي مين انا معرفكيش اصلا انتي مش خلاص بقيتي بنت يالا اركبي قطر سته الا تلت واتكلي علي **** ...طبعا راندا تسكتله لاااا راحت قايلاله انها معملتش العمليه وياتيجي تخطبني لافضح نفسي وافضحك وافشخني وافشخك وانيكني وانيكك هاااا ياسيف هتيجي تخطبني بما يرضي **** ولا اكسمك بالطريقه ..فطبعا سيف خاف وقالها يامجنونه اهدي يااااه انا بهزر هاجي اخطبك ناوووو … وراح فعلا يتقدملها اهلها ناكوه تاني اللي هو انت جبت شقه كسمك البسها في طيزك انت لسا جربوع زي ما انت يالا روح اتعب كام سنه كمان وهات مهرها نص مليون جنيه وتعالي ونشوف ساعتها نوافق ولا لاء … وطبعا البنت هنا اتبضنت من اللي بيعملوه اهلها وانهم بيساعدوه علي انه يهرب وهو طبعا عداه العيب وعمل اللي عليه فقررت راندا تقول لامها ان سيف فتحها وامها بعد زعيق وافوره وبتاع قالت لابوها اللي اول ماسمع راح قاعد علي كرسي في الاوضه بالبطيء وحط ايده علي راسه والشرف الشرف يابنت الكلب الشرف وبربع جنيه دراما حزينه بضان لحد ما وافق ابوها ان الواد يخطبها ويتجوزها ويستر علي بنتهم ، وسيف جيه اتقدم وخطب وكل دا اهل سيف ميعرفوش ان ابنهم فتح البنت هما فاكرين انه بيحبها اووووي وعشان كدا عايز يتجوزها وكل شويه مبهدلهم معاه في الخطوبه ، وبعد حرق كتير اتخطبوا واتجوزوا وعدي سنتين من جوازهم هنعرف فيهم اذا كانوا حلوين ولا وحشين من المشهد اللي جاي دا علطول :
سيف : انت بتعملي ايه دا كله في الحمام
راندا : بجهز نفسي ليك
سيف : اخلصي قربت انام منك
راندا : * بتخرج من الحمام لابسه قميص نوم عظماااااا وشعرها مبلول وبرفانات كتير * طب نام كدا وشوف انا هعمل فيك ايه
سيف : * قاعد علي السرير بالبوكسر بيدعك زبه ومستنيها * ايوا بقي كدا
راندا : * بتقرب علي السرير وبتنام جنبه * للدرجه دي وحشتك
سيف : وحشتينا انا وهو * وراح قالع البوكسر *
راندا : * بتزقه تنيمه علي ضهره * هينفع يعني يخش وهو ناشف كدا مش لازم ابله * وراحت وخداه في بقها بتمص فيه *
سيف : اوووووف مصك بيتعبني اكتر من النيك
راندا : زبرك وهو واقف بيوجعلي كسي بيخليني شرموطه هايجه
سيف : مصي مصي كمان والحسي بضاني
راندا : الحسلك بضانك كدا ممممممم وراس زبرك كدا مممممم وحوالين زبك والعب بلساني علي خرم زبك كدا ممممممم
سيف : * راح شايلها بسرعه منيمها علي ضهرها وراح مدخل زبره فيه * هيجتيني اااااااه يالبوه هيجتيني اووووي بمصك دا
راندا : اححححح اهدي ياراجل بتوجعني
سيف: انا هشرمطك بكسك السخن دا
راندا : مممممم شرمطني اووووي دخله لاخره وافشخني ااااااااااااه
سيف : * بينيكها وبيرضع بزازها بسرعه وهيجان * اوووووف علي علوقيتك ولبونتك
راندا : هيهيهيهيهيهيي علقتك انت يادكري اااااااااه براحه طيب
سيف : هجيب هجيب اوووووووووووف * وراح منزلهم في كسها
راندا : انت جبت تاني بسرعه
سيف : انتي اللي علقه وكسك نار * وبيحضنها *
راندا : * بتزق ايده * هو ايه اللي علقه انا متكيفتش وكل مره تعمل نفس الحركه متكملش دقيقة وتجيبهم وتسبني كدا
سيف : خخخخخخخ جرا ايه ياكسمك انتي بتعيبي في رجولتي
راندا : لا ياسيد الرجاله مبعيبش في رجولتك بس انا محتاجه اتكيف مش يادوب ثانيتين وتجيب
سيف : * بيرزعها بالقلم وبيجيبها من شعرها * اوعي تنسي نفسك ياشرموطه دا لولايا كان زمانك كلبه شوارع بتدوري علي حد يستر عليكي
راندا : بتعايرني !!! بتعايرني انا اني شرموطه هو مش انت اللي فتحتني ولا انا متهيألي ؟
سيف : وانا اضمن منين اني بعد مافتحتك متناكتيش من حد تاني
راندا : اخرس ياخول ياعرص انا اشرف منك ومن عيلتك
سيف : *بيرزعها بالقلم تاني * متجبيش سيره عيلتي علي لسانك احمدي **** اني رضيت اتجوزك اصلا وانا مش غلطان اللي عنده معزه يلمها
راندا : انت بتضربني ياعره الرجاله انا الغلطانه اني وافقت اتجوز واحد زيك بيجيبهم بسرعه دا الارنب ارجل منك يا ابو نص زب هيهيهيهيهيهيهيهي، عايز تضرب اضرب دا اللي انت هتقدر تعمله لكن الضرب دا مش هيخليك راجل ياااا يادكر
سيف : لا ياكسمك هتفرشيلي الملايه هفرشلك كسمها انا مش خول ولا باخد في طيزي ولا زبي مبيقفش ياننوسه ، ايه يعني اني بجيب بسرعه عادي ببرشامه واحده انيك فيكي لحد مايطلع عليكي النهار لكن انا اعمل كدا ليه واتعب نفسي وفي الاخر اجيبهم في واحده مخرومه مبتخلفش يعني لبني علي الفاضي فاحمدي **** اني بنيكك اصلا واني متجوزتش عليكي لحد دلوقتي
راندا : * رفعت حاجبها وبرقت عينيها * لا ياسيف متعايرنيش بكدا متبقاش اهبل سيييييف اللي بتقوله دا مش لحظه غضب وعصبيه اللي بتقوله دا مفيش منه رجوع انت مش بتستفزني انت بتكسرني وتهيني قول قول انك متقصدش كدا صح صح قول انك قصدك تنرفزني بس مش قصدك توجعني صح مش دا قصدك * وبتدمع براحه *
سيف : اقصد بقي ولا مقصدش دي عيشه تقرف وبعدين ماانتي اللي عايرتيني برجولتي عايزاني اعمل ايه اقف اتفرج عليكي يعني
راندا : انا غلطانه من الاول خالص اني سلمتلك نفسي قبل الجواز وخليت حياتنا كلها ماشيه غلط علطول بتشك فيها وحابسني وقافل عليا وفكرك اني بتشرمط من وراك مع اني عمر مابصيت لحد غيرك بس انت علشان وسخ من جوا وفاكر ان اللي غلطت مره تغلط الف مره ونسيت اني غلطت معاك انت وفاكر ان شرفي في حته الجلده دي ، انا لو عايزه اخونك هخونك حتي لو حابسني في اوضه ليل نهار، بس انا اللي غلطانه اني وثقت فيك اكتر من مره وحبيتك ووافقت انك تبقي جوزي ودكري سندي بس للاسف طلعت وسخ وكل يوم اقول هيتعدل ويفتكر اللي كان بينا ويرجع يحن عليا بس انت للاسف اناني مبتفكرش غير في نفسك وياريتك حتي اناني وراجل لا انت اناني وخول لا عارف تكيفني في السرير ولا عارف تكيفني اهتمام ولا مشاعر ولا تراعي **** فيا علي الاقل كل همك خدامه تغسل وتطبخ وتنضف وكل دا ليه عشان فاكر انك كدا ساتر عليا من الفضيحه يوم ما اتجوزتني لا ياسيد الرجاله طلقني واعيش مطلقه ولا اني اعيش مع اناني وسخ زيك
سيف : انا مضربتكيش علي ايدك وقلتلك سيبيلي نفسك قبل الجواز واظن اكتر من مره اتقدمتلك واهلك رفضوني لكن لما عرفوا اني فتحتك قالو يستروا عليكي ويوافقوا علي الجوازه يعني اهلك اللي رخصوكي مش انا ياحلوه ، كان ممكن يعملولك العمليه ويجوزوكي لحد تاني وتعيشي عادي ولا اكنه يعرف حاجه لكن هما اختاروا يبقوا مكسورين ويكسروكي معاهم وانا راجل ميعبنيش حاجه مقعدك في شقه معززه مكرمه اكلك شربك لبسك كل مصاريفك قايم بيها علي اكمل وجه وساتر عليكي كمان وبالنسبه للنيك في السرير عادي جدا زبي بيقف وعشره علي عشره بجيبهم بسرعه وايه يعني ليها حلول ، انما الدور والباقي علي اللي مبتخلفش ليها حل ؟ الدور والباقي علي اللي باعت شرفها قبل الجواز ليها حل ؟ شفتي بقي يا قطقوطه ان ملهاش حل…. سيبي وانا اسيب !!!
راندا : * بتمسح دموعها وبتقف بثقه وبعزه نفس * لا ليها حل ومش هسيب ولا انت هتسيب
سيف : ايه هو
راندا : طلقني ………!!!!
انا حاليا ماسك كسم ورده وعمال اقطف فيها وافكر اخليه يطلقها ولا ميطلقهاش يطلقها ولا ميطلقهاش لحد ماجالي صرع فقلت ايه بقي اسيب الخيال ليك ياللي بتقري شوف انت عايز الكلام علي ايه لو عايز جوزين الكناريا دول يتكاثروا يبقوا ميطلقوش .
لو عايزها تبقي استرونج اندبندنت وومن ، وعافيه زوق طول ما انا صاحبه حقوق ومش هتمشونا علي مزاجكم يا مجتمع ذكوري متعفن يبقي خليها تطلق ..