قصيرة محارم 9 ايام (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
مقدمه

لقد تطلب الأمر لوصول بطلنا إلي مبتغاه ٩ ايام فقط، ولكن في الحقيقة الأمر لم يستغرق ٩ ايام بل كان ٢٢ عاما حتى أدرك بطلنا أن هذه هي اللحظة الحاسمة التي سيطبق فيها كل ماحلم به واشتهاه منذ أن علم بوجود المواقع الجنسية وقرأ قصص لأناس شهواتهم مماثلة لشهوته وأدرك داخلياً وجنسياً أنه ليس بمفرده من يريد تجربة هذا الأمر
ولكن لم يكن الأمر سهلا عليه ليقبل علي هذه الخطوة المصيرية التي حلم بها لقد كانت تحتاج إلى الكثير والكثير من التدابير والخطط حتى يتم إكمالها على أكمل وجه، دعونا نبدأ روايتنا من البداية.. منذ بداية استكشاف البطل لأعضائه الجنسيه والتفاخر بها و بداية معرفته بما يسمى العادة السرية





بدايه القصه


لقد كان بطلنا شاب طبيعي عمره حوالي ٢٢ عاما يعيش مع والدته عمرها حوالي ٤٥ عاما ربة منزل ووالده ٤٨ عاما يعمل موظفا في إحدى المصالح الحكومية ولديه اخ صغير عمره ١١ سنه .

كان البطل مثله مثل أي شاب شهوته الجنسية مكبوتة لايستطيع أن يحرر قيودها إلا عن طريق ممارسة العادة السرية أثناء مشاهدة بعض مواقع الافلام الجنسيه والتي تشمل الكثير من الأفلام التي ترضي كافة الغرائز والميول، ظل بطلنا يمارس حياته الطبيعية منذ وصوله سن البلوغ وحتى يومنا هذا فكان يذهب صباحاً إلى دراسته، وفي المساء إما يذهب لمقابلة اصدقائه أو يذهب إلى غرفته غالقاً بابه شارعا فيما عزم عليه من مشاهدة ما يهدئ ثورته الجنسيه، استمر علي هذا المنوال حتي أنهي دراسته الجامعية، ثم التحق بإحدى الشركات للعمل بها.. ومازالت حجرته هي ملاذه الوحيد لإطفاء نيران شهوته ولكن الآن أصبح الأمر مختلفا قليلاً عن ما كان في الماضي لقد أصبحت الأفلام الإعتياديه لا تشبع احتياجاته الجنسيه فلقد أراد المزيد والمزيد، أو بمعني أدق أراد التغيير.. والمواقع الجنسيه لاتفشل ابداً في أن تجعلك خاضعاً عبداً لها أياً كانت ميولك الجنسيه فهي دائماً عندها كم هائل من الأفلام لإرضاء جميع احتياجاتك.
وهنا انجذب بطلنا وتعمق أكثر وأكثر حتي أصبحت الأفلام الجنسيه مجرد خيال ويراها كأنها شيء عادي لا تصل به إلى مرحلة الذروة فبدأ بالاتجاه إلى ما يناسب ثقافته ولغته وما يطيب أذناه ويريد سماعه على أرض الواقع، لم تكن الأفلام العربية حينئذ كفيلة لإشباع تلك الرغبة فلقد كان يريد سماع بعض كلمات الإثاره حسب مبتغاه، وأثناء تصفحه إحدى المواقع الأجنبية وجد أنه يوجد مايسمى بالقصص الجنسية لم يتردد في الدخول إليها وصمت لبرهة من هول ما رأى وكأن لسان حاله يقول:

" ما كل هذا كيف سأنهي قراءة كل هذه القصص في وقت قصير "

وشرع في قراءة قصة تلو الاخرى، ساعة تلو ساعة، ويوما يستدرج يوماً، وكأن النداهه ندهته فلبي ندائّها حتى وجد ما يسمى بقصص المحارم، فأخذه الفضول لمعرفة ما هذا، وانساق وراء فضوله قارئاً للقصص فوجد أن معدل إثارته أصبحت أضعافاً مضاعفة، وكأن هذه القصص هي من كان يبحث عنها طوال حياته.. وكانها أيقظت شيء ما بداخله كان يخشى البوح به حتى في قراره نفسه
لم تهدأ ثورته قط منذ أن شرع في قراءة هذه القصص بل كانت الرغبة تزداد عنده يوما بعد يوم، وعندما كان يحدثه ضميره بأن ما يفكر فيه لن يحدث ابداً، كانت شهوته ترد اسرع منه ولسان حالها يقول له
" اصمت …. اصمت أيها الضمير الغبي فليس وحدي في هذا المجال فهناك الكثير والكثير ممن قاموا بفعلها علي أرض الواقع وشعروا بالمتعه الذي أريد أنا الوصول إليها .. اصمت ولا شآن لك في ذلك ودعني أفعل ما اريد ".

وبالفعل استجاب بطلنا لصوت شهوته و استدرجته حتى تهيأ له بأنه يريد التجربه مع محارمه وليس أي محارم بل أمه بالتحديد
لن أروي بانه تغيرت نظرته إلي أمه وأنه أصبح يشتهيها، وأنه أصبح يرتدي الملابس القصيرة حتى يظهر انتصاب قضيبه أسفل الملابس حتي تراه أمه وتلين، أو أنه كان يتعمد المرور من خلفها حتى يلتصق قضيبه بمؤخرتها فتشعر به الأم فتهرول مسرعه فاقده أعصابها متوسلة إليه أن يضاجعها، أو أنه يتعمد الاستحمام تاركا باب الحمام على مصرعيه حتى ترى أمه قضيبه فتصرخ في عماقها مشتهيه قضيب ابنها قائلة
" احححححح زب ابني جامد اوووي ايه الجمدان دا، دا لو مسكني هيفشخني ويصحي جوايا الشهوه اللي ماتت، أنا مش مصدقه نفسي دا زبه أكبر من زب أبوه، ياااااه دا شكله ناشف وجامد اوووي أنا ممكن أخليه ينيكني علشان جامد وكمان ممكن أدق بيه المسامير أو اعمله شنيور أخرم بيه الحيطه أو ممكن اعمله قناصه اصطاد بيه الاعداء من علي الحدود، وأكيد طبعاً هيقعد ينيك فيا لحد ما اتعب وافرهد خالص واقوله ابوس ايد كسمك ارحمني أنا تعبت منك أنا مش قدك أنا ست كبيره وانت يابخت اللي هتتجوزك دا انت ولا هرقليز في زمانه يااااااااه يابن القحبة علي جمدان زبك يامجنون ياخول ياعرص، وطبعا في الاخر مش هنسي أقوله اوعي أبوك يعرف اللي حصل بنا لحسن يموتنا وبعديها نعيش في تبات ونبات وينيكني لما ابوه ميبقاش موجود واحس إني انثي اتولدت من جديد وشبابي رجع .. ياجدعان كسمي و**** علي اللي بقراه في قصص المحارم دا

بالطبع لن أقص عليك هذه المنيكه عزيزي القارئ، فلقد كان بطلنا يتعامل مع أمه بصورة طبيعية جداً ولكن كان يشتهيها فقط حينما يمارس عادته السرية حينما يكون في أشد هيجانه وذروته الجنسيه وبمجرد هدوءه يرجع إلى طبيعته يتعامل مع والدته بصورة طبيعية كأم وابنها .
ولكن كان يلفت نظره ماترتديه من ملابسه فضفاضه في المنزل، فقبل أن يحدث له هوس بتخيل أمه جنسيا كان يراها عاديه ولا يدقق في التفاصيل وكان إذا رأى مثلا أمه ترتدي جلباب واسع يظهر أي من ملابسها الداخليه كان يزيح نظره عنها ولكن الآن أصبح يدقق النظر مجرد فضول ليس إلا مع القليل من تخيل ما وراء هذه الملابس وكيف سيكون شكل جسدها بالطبع لن يختلف عن أي انثى في العالم ولكن ما كان يثيره أن جسد هذه الأنثى هو جسد لانثي يعرفها
وأثناء تصفحه لإحدى قصص المحارم فقد قرآ عن احد الابطال في هذه القصة أنه كان يشم ملابس امه الداخليه وانه كان يسترق النظر اليها اثناء نومها ويدقق في تفاصيل جسدها فهنا خطر على باله لماذا لا يقلد بطل هذه القصه ؟ وبالفعل ترك القصه وذهب إلى الحمام في هدوء تام وأغلق بابه وشرع في البحث عن ملابس امه الداخليه المتسخة ما بين الملابس حتى وجد ( كلوتها ) انتصب قضيبه بمجرد النظر اليه فهو يراه يوميا كثيرا بين الملابس المتسخه ولكن هذه المرة كان الامر مختلف فاخذ يشم فيه بنهم رغم ان الرائحه كانت نفاذه خفيفه الا انها طابت انفه وزادته اثاره واخذ يستنشق ويستنشق ويديه تدعك قضيبه بقوه واثاره واهاته تعلو بصوت خافت وأثناء هيجانه الشديد و( الكلوت ) علي انفه لمح بعينيه حماله صدرها ( السنتيانه ) فترك ( الكلوت ) مداعبا به قضيبه وامسك بالحماله يستنشق مابداخلها من رائحة جسد امه وعرقها ورائحه صدرها الملتصقة به ، وفي ذهنه صورة أمه وهي عارية يتخيلها بكافة الاوضاع حتي وصل الي ذروته وقذف كل ما يمتلكه من مخزون علي الارض ونظر إلى نفسه في المرآه فوجد انه اصابه التعب والارهاق وظل يلهث ويتنفس بسرعه حتي يهدأ وتهدأ ثورته ثم قام بالاستحمام تاركا ملابسها الداخليه كما كانت وذهب الي غرفته مستلقيا على ظهره حتى غلبه النوم …

استمرت قصص المحارم تغذي عقله وتصيبه بحالة من اللاوعي عندما يقرأها وكل يوم يتقدم خطوه كبيره في الشروع لتنفيذ خيالاته الجنسيه علي أرض الواقع متيقناً بأن الكثير مثله قاموا بفعل هذا دون خوف أو قلق فقط كل مايحتاجه القليل من الشجاعة والكثير من اللاوعي حتى يحصل على مبتغاه
وتمضي الايام والليالي ومازالت الفكرة لا تغرب عن راسه ويحاول الوصول إلى غايته وكل مرة يقوم فيها بقراءة احد القصص يجد فكرة جديدة يقوم بتنفيذها على الفور فقد قرأ في إحدى القصص عن أن بطل هذه القصة أحضر مخدر من الاجزخانه ووضعه لأمه في مشروب ما وعندما نامت امه استطاع البطل ان يمارس معها الجنس دون ان تعلم او تلاحظ ، فلمعت الفكرة في رأسه ولكنه كان خائفا بعض الشيء فقرر أن يكتفي بأن يمارس عادته علي ملابس امه كما يفعل كل مره .

وفي إحدى المرات اثناء عودته من العمل قرر ان يذهب الي الاجزاخانه لشراء المخدر وقد كان يرتجف بعض الشيء لأنه يعلم في داخله انه سوف يحقق مبتغاه بهذا الشيء البسيط الذي لا يتجاوز سعره العشرون جنيها ولكن الطبيب اخبره بان هذا الدواء لا يصرف الا بامر من الطبيب المعالج أو بتشخيص احد الاطباء وعرض عليه ان يعطيه مخدر اخر ولكنه ضعيف بعض الشيء أي أن مفعوله لا يستغرق أكثر من ٣ ساعات وهنا فرح البطل فهو لا يريد مخدر اكثر من ساعه او ساعتين بالكثير واخذ الدواء واتجه نحو المنزل ممارسا يومه الطبيعي بالتجمع مع اهله اثناء الغذاء وما بين ضحك ولعب مع اخيه الصغير ومع امه مختلسا النظر اليها والي جسمها عندما تقوم وتجلس وتنحني وتذهب لإحضار مشروب لوالده لعله يرى شيئا من جسمها وبالفعل رأي الكثير الذي جعله يثور مرة أخرى واستأذن من والده أن يذهب إلى غرفته بحجة أنه عليه بعض الاعمال، وقام بقراءة القصه مره أخرى ليتأكد من التفاصيل ومن كيفيه وصول بطلها الي امه بالمخدر ووجد أنه لابد من يومآ ما يكون المنزل فارغا الا من امه وانه يضع لها المخدر في اي مشروب ومن ثم يقوم بفعلته ، وقد وضع خطته مثل بطل القصة بأنه سيغيب يوم من الايام القادمه عن العمل وسينفذ ما وصل إليه وأثناء التفكير شعر بالعطش فذهب إلى المطبخ ليروي عطشه فاذا به يرى باب غرفة والديه مفتوحا فاسترق النظر إلى الداخل لم يري امه داخل الغرفه فبحث عنها وجدها نائمه علي الاريكه في الصاله علي جنبها فشعر بهياج شديد ووجد انها فرصه من السماء ليري امه عن قرب فرجع الي غرفه والده مره اخري وتاكد بان والده نائما وكذلك اخاه الصغير في غرفته نائما ثم عاد الي الصاله وامسك بفرده من شبشبه ووضعها تحت الاريكه حتي يصعب الوصول اليها وارتدي الفرده الاخري في رجليه واقترب من امه ونزل علي ركبتيه بحيث يكون مستوي نظره بالقرب من جسمها واخذ ينظر اليها فتره طويله حتي تستطيع عيناه التعود علي الرؤيه في الظلام ويري اذا استيقظت امه ام لا ثم ذهب براسه ناحيه ارجلها ولا يعلم لماذا شعر برغبه في ان يشم ارجلها واقترب من ارجلها مستنشقا مابها من رائحه وبالرغم من ان انفه لم تستنشق اي رائحه مثيره الا انه شعر بالانتصاب نتيجه للوضع اللذي كان فيه فلقد كان عند ارجل امه يستنشقها ومن ثم اقترب بانفه داخل الجلباب اللذي ترتديه امه واخذ يستنشق اي رائحه تخرج من هذا المكان ، وهنا تحركت الام حركه بسيطه فرجع الي الوراء وقطع انفاسه حتى ايقن بأن كل شيء على مايرام وهنا خطر في ذهنه لما لا يتحسس جسدها ؟ فوضع يديه بالقرب من طيزها وانحني إلى أسفل الأريكة مدعيا البحث عن شبشبه ويده تتحرك علي طيز امه بسرعه وكانه ( بيبعبصها ) وفي نفس الوقت يحرك يداه علي الطيز كلها ويداه الأخرى تبحث عن الشبشب أسفل الأريكة وهنا استيقظت امه مفزوعه عندما شعرت بيديه قائله :

" انت بتعمل ايه ياعمر وايه اللي مصحيك دلوقتي "
" مفيش ياماما كنت بدور علي فرده الشبشب عشان اخش الحمام "
" يابني يعني ينفع كدا تصحيني من النوم عشان فرده شبشب "
" خلاص بقي ياماما متعمللكيش حوار اديني جبتها اهوه يالا تصبحي علي خير "

هدأت الام وعلمت بانها ظلمت ابنها وان ماشعرت بها كانت هواجس فقط وان ابنها كان يبحث عن الشبشب وإن يديه كانت على جسدها بالخطأ فالجو معتم واكيد لم يري اين كانت يديه موضوعه واكملت نومها بهدوء ، علي صعيد آخر وبمجرد دخول الابن الحمام قامت ثورته واشتد هيجانه بتخيله ليداه تغوص في طيز امه وشعر بطراوه ونعومة جسدها ومن شده هيجانه لم يستغرق الامر سوي اقل من دقيقتان حتي اجا ضهره ( جابهم ابن العرص بسرعه ) ...وخرج من الحمام ذاهبا الى غرفته مستغرقا في ثبات عميق ….

استيقظ في الصباح التالي وجد نفسه هائجا وبعد القليل من الوقت ادرك انه لا يوجد احد في المنزل سوي والدته وهنا تذكر المخدر الذي احضره وقرر ان يستخدمه وبالفعل اتصل بمديره في العمل اخبره بانه لن يآتي اليوم الي العمل ومن ثم ذهب الي الحمام اغتسل وجلس يحكي مع امه :

" قلت اخد اجازه من الشغل النهارده صاحي مدروخ كدا وتعبان ماليش نفس
" خير مالك في حد مضايقك في الشغل "
" لا عادي يعني ، وهو الشغل هيقف عليا المهم سيبك انتي من الكلام دا وقوليلي كنتي نايمه امبارح برا ليه اتخانقتي انتي وبابا تاني "
" خناقه ايه فال **** ولا فالك دا الجو كان حر في الاوضه وابوك بيشرب سجاير كتير فمكنتش طايقه نفسي "
" دي السجاير دي لعنه **** يتوب عليه منها "
" صيع عليا انت كمان اومال مين اللي دخانه مفحفح من اوضته دا هاااا "
" كبري مخك بقي اماماااااااا * وراح نايم علي حجرها زي ******* * يااااااه حجر الام دا عظماااااا فاكره لما كنتي بتنيميني علي حجرك وانا صغير"
" * وهي بتسرحله شعره بايديها زي ******* * بنيمك علي حجري ايه انت هتستهبل وهو انت كنت فاكر حاجه وانت *** اساسا "
" لا بس بستنتج اكيد كنتي بتاخديني علي حجرك ماتفتحي مخك معايا كدا امااااامااااااا "
" ياشيخ اتنيل وانت شحط كدا وبتجعر وتقولي اماااماااا اماااامااااااااا قوم امشي مش ناقصه وجع دماغ "
" وجع دماغ ايه دا انا اقوم حالا اعملك كوبايه شاي عنااااااب تخليكي ترمحي زي الرهوان "
" * بتبصله وهي رافعه حاجبها * مش مطمنالك يالا ، اكيد خلصت مرتبك وعايز فلوس صح
" طب ماانتي حلوه اهوه وعارفه كل حاجه وبعدين انا كدا كدا هعمل كوبايه شاي فهكسب فيكي ثواب واعملك كوبايه معايا …… "

" يابا احلي كوبايه شاي عليكي معلقه سكر واحده "
" خد امسك دول الي معايا لاااا اوعي ايدك اييييه دا اللي هنكمل بيهم بقيه الشهر واعمل حسابك لما تقبض هتديهومني "
" في الجنينه حاضر "
" عمر مبهزرش رجعهم عشان احبك ولما تحتاج اديك تاني "
" قشطه اعسليه هخش اشرب انا كوبايتي في الاوضه عشان ايه قولي معايا اه عشان السجاره مع كوبايه الشاي حاجه اخر روقان "
" امشي قليل الادب وسخ جاتك القرف في ربايتك "

وبعد ربع ساعه مرت علي البطل وكأنها شهور خرج ليطمئن علي خطته فوجد امه نائمه ووجد كوب الشاي فارغا حتي منتصفه وهنا ادرك ان لحظته قد حانت ولكنه كان يريد الاستمتاع بكل لحظة ففي الاول اخذ يحركها يمينا ويسارا حتي تأكد انها نائمة ، فقام بإخراج قضيبه وقام بتحريكه امام امه وهي نائمه وهو ينظر اليها وفي هذه اللحظه لن تتخيل عزيزي القارئ مدى سعادته واثارته فامه أمامه وقضيبه خارجا يلوح به امام وجهها ثم اخذ يدها ووضع قضيبه داخل يديها وكانها تجلخ له ( تضربله عشره ) واخذ يطبق يد امه علي قضيبه ويحركها وهو سعيد لدرجه لم يتخيلها قط ثم اقترب بقضيبه من وجه امه واضعا اياه علي فمها و يحركه ببطء وشهوة ثم فتح فمها واضعا اياه بالداخل وفي هذه اللحظه لم يتحمل قضيبه واخرجه بسرعه وقام بإنزال منيه علي الأرض فهذا المشهد كان أقوى من أي تخيل خطر في باله فلقد كان قضيبه في فم امه هذا بالنسبه له كان حلم وهو الان يتحقق فلهذا لم يصمد أكثر من ثواني معدودة حتي قذف منيه وهدأت ثورته الي حد ما وبسرعه قام بتنظيف الأرضية وذهب الى الحمام اغتسل ومن ثم الى غرفته جالسا بعض الوقت ولكن الشيطان كان يعبث بعقله بانه مازال لديه متسع من الوقت أن يكررها فربما لن تتكرر هذه الفرصة مرة اخري وبالفعل استجاب للشيطان وقام مره اخري ولكن اخاه الصغير كان له راي اخر حينما طرق باب الشقه معلنا عن رجوعه من المدرسه ففتح له الباب مدعيا الاستيقاظ ثم اخذ اخاه معه الغرفه يلعبون علي جهاز الكمبيوتر حتي يلهي اخاه عن رؤيه امه او ان يشعر بان امه بها شيئ ما . ومضي اليوم حتي سمع والديه في المساء متحدثين :

الاب : مالك النهارده مرهقه وتعبانه ليه كدا
الام : مش عارفه مالي في ايه كنت كويسه الصبح وقعده برغي مع الواد عمر وتقريبا نمت علي روحي من التعب وصحيت قبل ماتيجي بحوالي ربع ساعه دايخه اوي
الاب : تلاقيه بس تعب وارهاق من شغل البيت انتي محتاجه تنامي وترتاحي اكتر
الام : يمكن
الاب : يالا تصبحي علي خير
الام : وانت من اهله

وكرر البطل هذه الحركة أكثر من ثلاث مرات خلال ٧ ايام فقد كان يطلب إجازة من مديره بحجة تصفية إجازاته السنوية وأن لديه بعض المشاكل في المنزل ، ويجلس بالبيت مع امه بالصباح يحضر لها الشاي ومن ثم يبدأ في تفحص جسمها ولكنه لم يقدر علي الممارسة الكاملة معها خوفا من ان تشعر بشيء عند استيقاظها فظل فقط يداعب جسدها من الخارج يشم فرجها فقط او يلمسه باصابعه ولكن لا يضع لسانه عليه وكذلك صدرها كان يقوم بفركه ودعكه دون ان يضعه في فمه خوفا من ان تلتصق رائحة فمه او لعابه علي صدر أمه فتعلم بشيء ما عند استيقاظها وقد كان له مااراد فاصبح يعلم جسد امه قطعه قطعه وكل تفاصيله كان يعرفها جيدا فاصبح جسدها كالكتاب المفتوح له حتي حدث له حاله تشبع جزئيا وانه لابد ان يقوم بالممارسة الكامله مع امه مستخدما المخدر ايضا وانها لن تشعر بها كما لم تشعر به في اي من المرات الماضيه ولكن لسوء حظه بان امه تداركت بانه كلما يتغيب ابنها عن العمل تشعر بالارهاق الشديد والنوم المفاجئ وان شيئ ما يحدث من خلفها وعليها ان تعرف ماهو فلقد ظنت في بادئ الأمر بانه لا يوجد شيء وأنها محض شكوك خائبه ولكن حينما تذكرت الشاي الذي تشربه وبمجرد شربه تفقد الوعي هنا ادركت بان ابنها يقوم بفعل شيء ما وبفطنه الأم أدركت أنه من الممكن ان يكون ابنها سارقا او يستدرج نساء الي البيت فهو شاب ومن المؤكد ان له نزوات وهنا وجدت ان الحل المناسب ان لاتحكم عليه وان تترك الامور تجري طبيعيه حتي يتغيب الابن عن العمل مره اخري وهنا ستدرك ماذا يحدث بالفعل ..

وهنا دق ناقوس الإثارة عندما أفاق من نومه بعد ليلة مليئة بالتخيلات الجنسية والإثارة التي لا تنتهي أبداً وذهب إلى الحمام وأزال القاذورات عن جسده فقط وترك القاذورات التي داخل عقله تعبث به كيفما تشاء، ثم توجه إلى المطبخ ملقياً التحية علي والدته، وبعدها ذهب إلي الصاله جالسا يشاهد التلفاز ممسكاً هاتفه بيده متحدثا مع امه ومن ثم قام بإحضار الشاي كالمرات السابقة وقام باحتساء البعض ثم قالت له امه بانه سوف تحتسي الشاي في غرفتها لانها تشعر بالتعب وماهي الا حيله لتعرف ما يدور في عقل ابنها وبالفعل ما هي الا بعض الدقائق حتى أدار محرك شهوته وأسرع بالإنطلاق إلى غرفة والدته لا ينظر إلى خلفه، فلماذا ينظر إلى خلفه و هدفه أمامه علي السرير؟ يصور له عقله بأن هدفه يتراقص ويتمايل ويريده بشده، وقد اشتد قضيبه علي آخره واقترب من جسد أمه محركا يديها للتأكد من أنها نائمه ثم شرع في ما يفعله كل مرة ولكن هذه المرة كانت اشد اثاره من اي مره سابقه فهذه المره جاهزا لاختراقها وتذوقها من الداخل ولكن سبب اثارته الأكثر بان امه علي السرير جاهزة لا تحتاج الي ادني مجهود كما كانت على الاريكه وماهي لحظات حتى خلع ملابسه بالكامل وقام برفع الجلباب الي امه ، وهنا كانت الام مستيقظة ولكنها لاتعلم ماذا تفعل انها تريد ان تتاكد ان ابنها بالفعل يريد مضاجعتها وتركته حتي اقترب الابن من لباسها الداخلي محاولا انتزاعه هنا افاقت الام وبسرعه مسكت يده صارخة في وجهه فأصيب بالدهشه !!! فكيف لها ان تزال مستيقظة ؟ ولكنه أدرك في نفسه بان امه علمت ما يدور في راسه وأنها ستخبر اباه وانها فضحت أمره فلا يوجد الا الجرأة فقد حسم الامر اما قاتلا او مقتولا !!
وهنا وضع يده بسرعه على فمهما كاتما صريخها وبيده الأخرى ممسكا بصدرها يدعكه ويفركه لعلها تلين وهنا صدمت الام حينما وجدت ان ابنها يتمادى في فعلته وانه ليس بندمان و انه لا يحاول ان يطلب منها العفو وهنا صدمت للحظات وخانتها اعصابها وفقدت النطق لم تعي ماذا تقول وأصاب الشلل لسانها غير مصدقه ماتري!! ابنها واضع يده على فرجها وصدرها وكأنها في كابوس، فنظر الإبن إلى أمه وجدها صامته فظن أنها مستمتعه بما يحدث وهنا حرك أصابعه أكثر على فرجها فما منها إلا أن استجمعت قواها وازاحت يديه وعينيها متسعه من هول ما يحدث فاقدة النطق، ولم يكتفي الإبن بهذا فقط بل شعر أن الامور أخذت منحى آخر وأنه قد حسب عليه هذا الفعل فلماذا لا يكمله..؟

وبحركة جريئة قام بدفع أمه إلى الخلف مرة أخرى لتنام على ظهرها وأنزل لها لباسها الداخلي وظهر أمامه فرجها متهيأ له أنه يريد قضيبه ، ونظر إليه غير مصدق ما يرى فهو علي بعد لحظات من اعتلاء مهبل امه ( او اعتلاء كسمه ما هو كسمه فعلا ) ثم نظر إلى أمه فوجد وجهها متصلبآ عينيها متسعة من الذهول لا تتحدث ولا تتكلم ولا تتحرك ساكناً وكأنها أصبحت دمية بين يديه وهنا استغل الموقف ولم يأخذ في الاعتبار لماذا هي صامتة هكذا؟ أو ماذا أصابها..؟
كل هذا لم يحركه ساكنا بل ما كان يحركه هو قضيبه وشهوته وفي لحظات معدودة قام بخلع كل ملابسه ونام فوق أمه واضعاً قضيبه في مهبلها مستمتعاً بكل لحظه بكل لمسه بيده علي جسدها وآخذ يحرك يده هنا وهناك علي صدرها ووجهها يقبلها بهياج شديد ويعصر في جسدها ويزيد من إيلاج قضيبه داخلها ويصدر الأنين والآهات مستمتعاً حقاً مستمتعا فلقد نال مبتغاه وهو واثق في داخله أن صمت أمه ماهو إلا إخفاء لرغبتها في قضيبه وأنها تريد أن يضاجعها أكتر ولكن تستحي منه ، واستمر في مضاجعتها ما يقارب الدقيقتين وهي مازالت في حاله الصدمه والزعر وهنا اصيب جسدها بالهستيريا واشتدت مقاومتها وكان جسدها يدافع عنها من براثن هذا العرص فقامت باستجماع كل ما أتيت به من قوه وقد تحولت اظافر يديها الي مخالب واصبحت تعصر وجهه وتنهش فيه بكل قوة وانتفض جسمها مقاوما له ، وهو ايضا يقاومها ويحاول أن لا يترك لها مجالا للحركه وظلت المقاومه بينهما ولكن مقاومه الام كانت أقوى منه فقد كانت مقاومتها معنوية ونفسية أكثر من أن تكون جسدية . وبالفعل استطاعت أن تدفعه بعيدا عنها ممسكة في يدها كوب الشاي الموضوع بجوارها مهددة ابنها انه اذا اقترب لسوف تقتله وهنا هرب الابن خائفا من فعلته لا يدري ولا يعلم الى اين يذهب، فبسرعه ذهب الى غرفته واغلق علي نفسه الباب وعلم انه في ورطه وان امه لن تسكت علي ماحدث وان مستقبله أصبح مظلما ففكر في ان يرمي بنفسه من اعلي البنايه ولكن غريزة البقاء بداخله جعلته يتغاضى عن فكرته ولكن مازالت المشكله قائمه فكيف سيخرج من هذه الورطة ؟ وبسرعه قام بتغيير ملابسه وخرج من البيت مسرعا لا يعلم الي اين تقوده قدميه ..

ومن ناحيه اخري جلست الام غير مصدقة مايحدث نظرت الي جسدها ثم اجهشت بالبكاء لا تعلم ماذا تفعل او تقول وصارت تلطم علي خديها وتصرخ وتقول في عقلها لماذا يابني ؟ لماذا فعلت بي هذا ؟ وتتضارب المشاعر داخلها ما بين كرهها لابنها علي فعلته ومابين مشاعر الامومه ومابين التفكير في المستقبل كيف ستنظر في وجهه ابنها مرة اخرى ؟ كيف ستتعامل معه ؟ هل ستخبر والده ؟ هل ستصمت عما حدث ؟ أين ذهب ولدي ؟ لعله يصيب نفسه بأي مكروه ؟ لا ارجوك لاتفعل !! لا تتسبب في أذى لنفسك ياولدي ، اريد ان اسامحك ولا اريد ان اسامحك اريد ان يعود بي الزمن ولا يحدث شيئ مما هذا ياليتني لم اعلم ان كل هذا يحدث وانا نائمه ؟ … واخذت الافكار والمشاعر والاحاسيس تتضارب داخل عقلها وتشعر بان الدنيا تدور من حولها غير قادرة علي الحركة وكان الدنيا تتحرك ببطء من حولها ومع إدراكها بانه حان الوقت لعودة زوجها من العمل قامت مسرعه بالذهاب الى الحمام لتغتسل ولم تكف عينيها عن البكاء حتى عاد الأب من عمله وظلت الأم صامته متحججة بأنها مرهقة لاتقوي علي الكلام جالسه طيلة اليوم في غرفة ابنها الصغير محتضناه وعينيها تذرف بالدموع وعقلها لايكف عن التفكير.

في صباح اليوم التالي سارت الأمور بشكل طبيعي فالابن عاد الي المنزل في وقت متأخر من ليلة امس واليوم ذهب الى عمله والام غالقه على نفسها الغرفه بعد ان نزل زوجها إلى العمل . وطبعا هدآ الإبن عندما وجد أن والده لم يحدثه في شيء وأدرك بأن أمه لم تخبر والده عن ما حدث ولكن كان رده فعل الام قوي جدا حيث انها ظلت لا تتحدث الي احد حتى زوجها لا تقوى على الكلام فقط تجلس في غرفتها في الصباح باكيه وعند عودة زوجها من العمل تحضر له الغذاء وتتركه بلا إجابات على كل استفساراته وأسئلته عن ما أصابها وتذهب الي غرفة ابنها الصغير تجلس معه وتحتضنه وتستمر في البكاء حتي صباح اليوم التالي … واستمرت الام علي هذا المنوال فيما يقارب التسعة أيام ولا يعلم الاب ماذا يحدث حتي انه قام بالعراك معها محاولا فهم مايدور ولماذا تتصرف هكذا ؟ ولكن بلا جدوى وايضا محاولات الابن للحديث مع امه باءت بالفشل فكلما كانت تسمع صوته كان يصيبها الجنون والذعر ويزيد صراخها الداخلي وكأنها تسمع الي صوت شيطاني وليس صوت بشري …..

وفي عشية اليوم التاسع كان الأب والابن الكبير يشاهدون أحد المباريات على التلفاز وإذا بالابن الصغير ياتي مسرعا الى والده باكيا قائلا له :

بابا بابا ماما ماما مش بتتحرك بكلمها مش بترد عليا خالص ؟!!

وهنا قام الاب والابن الكبير مسرعين مذعورين متجهين الي الغرفه ليجدوا الام قد فارقت الحياة بعد صراع نفسي دام لتسعه أيام كانت تخوض ألمها النفسي والجسدي وحدها كانت في معركة لا يعلم احد بها سواها وسوي ابنها الكبير وايضا ابنها الصغير فلقد قصت عليه كل مابداخلها من الآم لعل ابنها يشعر بها وقد كان حضن ولدها الصغير هو ما يجعلها تقاوم كل مشاعرها السلبية لكنها ايقنت بانها بهذا تؤذي ابنها الصغير بتلك المشاعر وانه حزين لرؤية أمه تبكي كل يوم فما كان منها إلا أن تستسلم لافكارها وتقل مقاومتها ورغبتها في الحياه دافنه معها سرها …

ولكن كانت الصدمه الاكبر حينما تحدث الابن الأصغر وهو باكيا وقال :

بابا انا ماما كانت بتودعني قبل ماتموت... !! كانت كل يوم تحضني وتقعد تعيط وتقولي اوعي تفتكر ان امك مبتحبكش عشان هتمشي وتسيبك بالعكس انا همشي واسيبك عشان بحبك وعشان مش عايزاك تشوفني وانا ضعيفه ومكسوره وعايزاك تبقي كويس ومتبقاش زي اخوك ومتخافش انا هبص عليك كل يوم وهبقي جنبك لما تحتاجني اوعي في يوم تزعل مني اني سبتك انا اسفة اني هحرمك مني بقية حياتك بس صدقني ياأبني انا مش هقدر اكمل **** يعلم قد ايه انا بحبك وقول لبابا ميزعلش مني وقوله انها مكانتش هتقدر تكمل مكنتش هتقدر تعيش وفي حته منها أذيتها وقول لعمر اخوك اني مسامحاه ………

وهنا احتضن الاب الابن الصغير محاولا كتم دموعه وفي نفس الوقت ينظر الى ابنه الكبير بنظره تكاد تكون هي الاقوى والاصعب في تاريخ البشرية حيث ينظر الاب لابنه بعين الانتقام ….!!!
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
جااااااااامده
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل