قصيرة اوتار (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
أوتـــــــــار


في احد الغرف لاحد الفنادق في ايطاليا احدثكم من داخلها حيث اني اسجل لكم علي شريط ماحدث معي فسامحوني ف انا لا استطيع الكتابه ف انا كفيف لا استطيع ان اصف لكم الغرفه ولكن استطيع ان اشعر بالهواء النقي عابرا غرفتي من الشرفه استطيع ان اصف اليكم مدي توتري وانا احكي لكم روايتي وسامحوني ان سمعتم بعض الضوضاء اثناء استماعكم لهذه القصه فغرفتي تطل علي احدي الحواري الفقيره في ايطاليا معذره نسيت ان اقول لكم ان اسمي عمار ولا ادري كم هو طولي ولكن عندما اتحدث مع امرأه فاستطيع سماع صوتها بالقرب من كتفي وصدقوني لا اعلم اي شيئ في هذا العالم الا انه لونه اسود تتغير الوانه من خلال سماعي للموسيقي وعزفها فانا كما لا تعلمون عازف في احدي المطاعم المتوسطه وهذا هو مصدر دخلي حيث اعيش علي الوجبات التي يقدمها الي الفندق بجوار ماادخره من عزفي ولكن انا اعشق العزف فهو بالنسبه لي غذائي وتواصلي عبر هذا العالم

لن اقول لكم انني عشت ايام مريره بسبب اني اعمي او اني لا استطيع ان اعيش مثلكم بل بالعكس انا اري ما اريد ان اراه واغض بصري عن مايؤرقني ويتعبني انتم ترون الحوادث والصراعات والحروب ومجبرين عليها اما انا ف اري الطيور واشعر بالسماء واري الخير في الارض واعيش في خيالي كما اريد اتعلمون لطالما وددت ان افتح عيناي ولو لبضع ثواني فقط لاراها نعم هي فقط من اريد ان اراها لن اتجمل فيها كثيرا ولن اوصفها لكم ليس خبث مني ولكن لانني حرفيا لم اراها في حياتي ولكن شعرت بها سوف اروي لكم من البدايه ماحدث


منذ اسبوع

كنت في غرقتي استعد للعزف الليله فان الليله تصادف ليله راس السنه والعالم كله يحتفل بها وقد حضرت مقطوعه جديده من نوعها لاعزفها ولكني كنت متوتر لا اعلم اذ كانت هذه المقطوعه ستعجب الحاضريين الامليين في بدايه سنه سعيده جديده لهم ام انها ستكون بمثابه اخر ماسيسمعونه في هذه السنه وسيطوون صفحاتهم عليها كنت قلقا جدا لدرجه انني لم استطع ان اربط عنقتي كانت يدي ترتجف خوفا سامحوني فانا اكذب لم اكن خائفا من ان تعجبهم المقطوعه الجديده ولكني كنت خائفا من اعيش طول عمري وحيدا الجميع يحتفل مع من يحب وانا هنا وحدي مع ابتسامتي المصطنعه ابادلهم الفرحه نعم ف انا في العقد الثالث من عمري وحيدا في هذه الحياه اسف سامحيني ايتها الكمانجه ف انتي حبيبتي ومعشوقتي الاولي والاخيره .........

انتهت الحفله ودقت اجراس السنه الجديده والجميع يحتفل مع حبيبته علي طريقته وياللعجب حتي لا استطيع ان اشارك معهم حتي بالنظر اليهم جلست وحيدا داخل غرفتي فقط اسمع الاحتفالات من النافذه او عبر التلفاز جميع دول العالم تحتفل بالسنه الجديده حقا انه يوم جميل جلست افكر ماذا لو احتفل العالم بكل ايام السنه هكذا وليس لمجرد يوم واحد شعرت بالراحه وبالطمأنينه لاول مره في حياتي تنفست هواء نقي خالي من النزاعات والحروب والخلافات وكأن البشر وجميع المخلوقات اتفقوا علي ان هذا اليوم هو هدنه من متاعب الحياه اااااه والف ااااااه لماذا لا استطيع ان اشارك معهم لماذا انا اسير هنا في ظلمتي تبأ لكم ف انا احقد عليكم فانتم تملكون اغلي نعمه في الحياه ولا تدرون ... اغلقت التلفاز وسكرت النافذه وقلت في نفسي لا تتمرد فانت في نعمه ان لا تري البشر ووجوههم الكثيره هذه مجرد كلمات اضحك بها علي نفسي واصبرها بها . اطفائت جميع الانوار او لم اتطفأها فهي بلا قيمه بالنسبه الي واشعلت سيجارتي مع كأس من النبيذ جالسا علي كرسيا المحبوب فليس ليه سواه في هذه الغرفه التي تتكون من سرير وكرسي ومكتب صغير وغرفه مياه حتي انها ليس بها دولاب كما سمعتم فانا اغراضي لا تتعدي ما ارتديه وماامسكه في يدي ...يتصاعد دخان سيجارتي في الهواء وانا متكئ
........علي الكرسي المهتز ثم توقفت لبرهه ماهذا؟ ماهذه الرائحه ؟ انها غريبه جدا امن الممكن ان.

لا لا لا لا يمكن ان تكون فتاه فمن هذه الفتاه الحمقاء التي ستجلس مع رجل اعمي مثلي وتترك حبيبها في هذا اليوم ؟؟ وحتي ان لم يكن حبيبها فهل يوجد عاقله تريد ان تصاحب رجل اعمي ؟ لا تفكر كثيرا ايها المستمع فالاجابه لا لا والف لااا .. ولكن مايريده القدر عكس ذلك ولا تتعجب من قدره ذاكرتي علي تذكر ادق التفاصيل فكيف لي انا انسي ليله تغيرت فيها حياتي ؟ اعترف اني اعمي البصر ولكني لست اعمي المشاعر وستتعجب من قدرتي علي دقه وصف ماحدث لي في تلك الليله وان كان اغلبها صامتا كانت فقط المشاعر هي من تتحدث
شعرت بالرائحه تتغير مكانها داخل الغرفه وكانها شبح يسير علي راحته يتجول ييمين وشمال وياللعجب كيف لا استطيع سماعها ايعقل انه تأثير النبيذ ؟ ام انها اوهام من محض خيالي وكبتي الجنسي ؟ لا لالا انها حقيقه فانها رائحه فتــــــــــــــاه يارباه انها تقترب مني ماذا افعل اصابني الشلل التام في جسدي لا اقوي حتي علي ان اقول من هنا ؟ ولكن خاطرتني فكره اليس من الممكن ان تكون سارقه ؟ لا ليست سارقه ف رائحه عطرها ممزوج بالشقاء والتعب كالطير الذي استقر اخيرا علي شجره هروبا من فزع الامطار عليه ..لقد حيرتيني من انتي يافتاه ؟

قمت من علي مقعدي ووقفت.. وقفت لا اعلم ماذا افعل وقلت في بالي لعل وقوفي يجعلها تشعر باني شعرت بوجودها وجائني الرد في اقل من ثواني اذ شعرت بها تقترب اليا نعم شعرت بانفاسها علي لحيتي ..بلعت لعابي وتماسكت اعصابي ولم اتفوه بكلمه فقط ظللت صامدا ساكتا لاري ماذا تريد هذه الفتاه !! كسر صمتي صوت انفاسها يتعالي وتقرب مني اكتر لا ادري ماذا افعل فقد تركت نفسي لمصيري ايا كان ااااااه ماهذه القشعريره اللتي دبت في جسدي نعم انها لمسه يداها الناعمه علي ذراعي لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل !!! فقط وجدت نفسي ثابتا كالصنم لا اعلم ماذا يحدث حولي وماهي لحظات حتي شعرت بانفاسها تتقارب من وجهي وشعر راسها يمسح علي خدي .. رفعت يدي احاوطها ولكنها بادرتني باخذ يدي ووضعها علي فهمها تقبلها نعم قبلت يدي كمن وجدت ملاذها الامن .ضمت كف يدي قويا بين شفاتاها تقبله بشغف و ما كان مني الا ان احرك ابهامي علي خدها لاشعر ولاول مره في حياتي بملمس وجه انثي بالقرب مني يا**** ماهذا الشعور ؟!! لن استطيع ان اصف ما كنت فيه من حاله فقط شعرت وكأنني في حلم لا اريد الاستيقاظ منه نعم كل هذا من لمسه يد فقط لا تتعجب عزيزي المستمع فلك ان تتخيل انني حتي لا استطيع ان اصافح فتاه او المس فتاه فكيف لي اني اصافحها وانا لا اراها ولا اري من معها لربما يكون زوجها غيور او والدها معها فاسبب لها ولي الحرج نعم انا اعيش بايطاليا بلد الحريات كما يقولون ف انا لا اري ولكني مصري التربيه ...ماهي الا لحظات ووجدت انفاسها تقترب اكتر حتي تلامست شفاتانا ببعض لقد قبلتني لقد قبلت فتاه انا لست بواعي هل هذه حقيقه ؟ هل انا فعلا اقبل فتاه ؟! هل هذا حلم ام علم ؟؟!! لا انه ليس حلم انه حقيقه نعم علمت انه حقيقه عندما شعرت بها تحتضني وتحاوطني بذراعيها وتزيد من تقبيلي رويدا رويدا ..لن اترك هذه الفرصه التي ربما لن تتكرر مره اخري ساستغلها بكل مشاعري وحواسي وكيف ساستغلها وانا لا اقدر علي الحراك فاعصابي خدعتني وجسمي لاييبدي اي رحمه فقط يرتعش لم يهدأ الا عندما اخذت بيداي وحاوطت بها جسدها واتكأت برأسها علي كتفي وجدت نفسي احضنها بقوه وشغف خائفا ان تتركني شعرت بي وباحتياجي لها ولم تتركني بل امسكت بيدي وقبلتها وسارت بي الي سريري المهمش واجلستني ولا اعلم ماذا كانت تفعل حينها فقد كنت جالسا فقط منتظرها وماهي الا ثواني ووجدتها تقبلني بحب صادق وانا ارجع بجسدي للوراء حتي وجدت نفسي نائما علي السرير وهي فوقي ويداي مفرودتان بجواري

شعرت بشيئ يسري في جسدي نعم كما توقعت فهي الان عاريه فوقي واستطيع ان اشعر بجسمها وتفاصيله تزاحمت الافكار كثيرا في راسي فانا احببتها ولا اريد ان افعل هذا انا اريد حبا وحنانا لا اريد جنس وجسدي يريد عكس ذلك وهي تتفق مع جسدي في هذا ... لا لا اريد الجنس انا اريد حضنها مرارا وتكرارا ولا اريد الجنس حتي وان كان مره واحده ..يا للهول لماذا خنتني ياصديقي لماذا استثرت الان كيف لك ان تفعل هذا اهدأ ارجوك فقلبي اللذي يريدها ليس انت ايها العضو الحقير ارأيت لقد شعرت بك وانت في اهبه الاستعداد للمعركه ياليتك لم تكن موجودا فانت لا تصلح للمشاعر ابدا انت مفسد لكل لحظه جميله واصابني التوتر خشيه من ان تغضب مني ولكن فجأني ردها سريعا عندما وضعت يديها علي قضيبي واخذت تتحسسه من فوق الملابس حتي اخرجته وكل هذا وهي مازالت تقبلني ولم تترك شفتي لحظه واحده ما اجمل ملمس يداكي عليه اكل هذه المتعه موجوده في الحياه وانا ليس علي علم بها !!! ارجوكي لا تتركيه لا تتركي قضيبي في هذه الحاله اشفقي عليه بيداكي الناعمتان وكأنها تقرأ افكاري وما هي لحظات حتي تركت شفتيها من شفتاي ووجدت شفتيها تداعب قضيبي ياله من شعور تأوهت كثيرا من فرط المتعه واللذه لقد كان حلمي ان اصافح فتاه وها انا الان مع فتاه واضعه قضيبي في فمها ... لم اصمد طويلا حتي وجدت نفسي افرغ شهوتي وطاقتي المكبوته دهرا علي يديها مع رعشه جميله لذيذه تسير في جسدي ثم تركت قضيبي وصعدت الي هامسه في اذني بصوت ملائكي وكانت اول مره اسمع صوتها قائله " الا تريد ان ترد لي الجميل " اهززت رأسي بالموافقه وقمت من مكاني نامت هي علي ظهرها لا اعلم ماذا افعل فقررت ان اشعر بكل جزء في جسد هذه الفتاه التي طالما اردت معرفه مما يتكون جسد الفتيات بدأت بقدميها اخذت اشعر بملمسها بايدي واتحسسها واتحسس نعومتها لا ادري ما اللذي جعلني اقرب شفتاي منها واطبع قبله علي قدميها وكاني اشكرها علي مافعلته معي من لطف واخذت اتحسس بايدي رجولها صاعدا الي خصرها مع وضع قبلات في كل جزء تتحسسه يدي حتي وصلت الي مكان وجدته مبلولا يكسوه بعض الشعر الخفيف اصابتني الرهبه من ملمسه الساخن المبلول وخفت ان المسه ثانيا فصعدت بيدي اتحسس بطنها حتي صعدت الي صدرها وكاني احببته جدا بالفطره فوجدتني اتلمسه واتحسسه كثيرا وانا مبتسم لا اراديا وامرمغ وجهي فيه كالطفل لا افهم شيئا الا اني احببت ملمسه واحببت مذاقه علي شفتي هنا سمعت صوت أنينها فادركت انها مستمتعه مثلي مر وقت ليس بالطويل وانا مازلت استمتع بصدرها كالطفل المستمتع بلعبه جديده حتي شعرت بانينها يزيد وخصرها يرتفع وتتحرك كثيرا لا اعلم هل انا اغضبتها ام ماذا فتوقفت عن المداعبه فجائتني منها الاجابه وهي تسحبني عليها وتقبل شفتاي بنغم وتحتضني كثيرا عليها وها انذا ابادلها نفس الشعور بان اعتصر شفتاها بكل نهم وشوق حتي وجدت يديها تمسك وجهي وتقول لي " الم يعجبك؟!! "

فقلت لها ماهذا ؟!! ... فامسكت بيدي ووضعتها علي فرجها فشعرت حينها انني احمق لا ادري ماذا اقول فقلت لها " اعذريني فهذه اول مره المس فتاه ولا اعرف ماذا يجب علي ان افعل " ظلت صامته وانا لا اعلم ماذا كان شعورها او تعبير وجهها ولا اعلم ما اذا كانت تضايقت مني ام لا كل ماعلمته هذه اللحظه انني عاجز نعم شعرت بعجزي ولاول مره تمنيت ان امتلك نعمه البصر لاري هذه الانسانه اللتي اعطتني اكسير الحياه من جديد ..كسرت حاجز الصمت بان نزلت الي فرجها اتحسسه بيدي واحاول ان اعرف ماهذا العضو اللذي يحاول الكل الوصول اليه اللذي طالما حلم به كل الذكور ومن ضمنهم انا جلست اتحسس تضاريسه فوجدته عباره عن فتحه مليئه بالسوائل تكسوها بعض الشعيرات الخفيفه تفوح منه رائحه طيبه ولكنه خشن في بعض الاجزاء او ملمسه يكاد يكون كملمس قطعه لحم قبل ان يتم شوائها فعجبني ملمسه كثيرا وزاد اعجابي به صوتها وانينها وانا اتحسسه والمسه فقربت منه اكثر شممته كثيرا ولم ادري بان لحيتي كانت السبب في هياجها عندما لمست فرجها غصب عني حتي وجدت يديها تمسك بوجهي وتقربني عليه اكثر وبصوت هامس قالت لي " ايمكنك لعقه لي ؟!!! ..لحظات وجائها جوابي وانا الحسه بحذر في الاول خوفا لانها بمثابه تجربه جديده لي ولا اعلم اي المناطق تثيرها اكثر حتي بدات بتوجيهي من راسي الي مكان اثارتها وعندما كنت العق هذا المكان لم اسمع الا اصواتها تعلو واهتزاز ليس بالكثير بجسمها وادركت حينها ان لكل منا مشاعر وان الجنس ارقاهم واسماهم ظللت العق فتره كافيه حتي شعرت بسوائل ساخنه تخرج منها حينئذا هدأت وهدي انينها وحركتها فرفعت نفسي اليها احتضنها فلم يكن سهلا عليا الوصول الي شفاها سريعا فظللت اتحسس حتي حددت مكان شفتاها وقبلتها قبله حميمه طويله بادلتني بقبله رضا وقبول ويداها تمسك بقضيبي تحركه علي فرجها من الخارج مما اثارني كثيرا في هذه اللحظه وادركت ما انا فيه من محنه وهدأت عندما دخل قضيبي هذا المكان نعم عزيزي المستمع لقد اصبحت كبقيه البشر استطيع ممارسه الجنس مثلهم استطيع ان اشعر بمتعته كما تشعرون استطيع الان ان اصف لكم مدي الشعور اللذيذ اللذي اصابني بمجرد مادخل قضيبي هذا المكان شعرت بدفئ رهيب وسخونه هذا المكان جعلتني اشعر وكاني طيرا حرا يرفرف في سماءه لا يريد الوقوف مره اخري علي الشجر يريد فقط ان يحلق ويحلق لساعات وها انذا احلق ذهابا وايابا داخل هذا المكان لااتوقف ولا اشعر بالوقت من حولي ولا باي شيئ فقط اشعر بالانسانه اللتي وهبتني هذه المتعه واحاول ارضائها باحتضانها واستمراري في الممارسه لا اعلم كم من الوقت استمريت حتي وصلت الي ذروتي وافرغت ما بداخلي من سوائل داخل فرجها ووجدتها لا تمانع بل قامت باحتضاني اكثر حتي افرغ ما بي من شهوه واستمريت نائما فوقها حتي استرحت وهي استراحت واردت ان اقبلها في جبتها شاكرا جميلها ولكنها بادرتني بقبله علي خدي وضمتني الي صدرها هامسه في اذني قائله " هل استمتعت معي ؟!!
" اجبتها قائلا " لم اعرف معني كلمه المتعه من قبل

لقد ازعجتك عزيزي المستمع بقصتي التي لا تعني لك شيئا فلا تتعاطف معي فانا اتعرض للنفور يوميا من البشر بسبب انني كفيف او اني حمل ثقيل عليكم , ارجوك عندما تقابلني في الشارع لا تشعرني بعطفك فانا اعرف طريقي جيدا اذ اردت مساعدتني فقط اعبر بي الطريق في عالمكم هذا..كل مااريده ان تتركني ولا تستخدم عجزي في اثبات بانك افضل مني او محاوله منك لسلبي اي شيئ امتلكه فانا كما تري لا املك سوي ان اعيش في دنيتي التي اختارها لي خيالي مجبورا عليها ..... * صوت فتح الباب

الفاتنه : ماذا تفعل ياعمار
انا : لا شيئ فقط اوثق ماحدث بيننا للذكري فانا قد ولدت يوم ان قابلتك
الفاتنه : حسنا ولكن لا تخبر احدا بما بيننا فهذا خاص بي و بك فقط.. لا دخل لاحد في شيئ والاهم ان يوم ميلادي هو يوم ميلادك ايضا
انا : ماذا تقصدين
الفاتنه : اقصد انني اريد ان اكمل حياتي معك ف انا احبك ياعمار وطالما اردتك ولكنك كنت اعمي القلب لا تراني
انا : سامحيني لقد كنت اعمي والان اري ……..النهـــــــــايه
 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
جميله (y)
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل