ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
تعلم من اعدائك اللدودين قبل اصدقائك المخلصين
تعلم من اعدائك الذين اساؤوا اليك او اذوك او هزموك او اضطروك للرحيل
وداوها بالتى كانت هى الداء
تعلم من العقارب التى لدغتك بسمها
والافاعى التى غرست انيابها فى لحمك
تعلم من المرارة قبل الحلاوة
والصعوبة قبل السهولة
والتعاسة قبل السعادة
والضيق قبل الفرج
تعلم من الذين قالوا لن يتكرر ضدنا ذلك ابدا
ولا يلدغ متنور وطيب من جحر مرتين
إن خدعتنى مرة عار عليك
وإن خدعتنى مرتين عارٌ علىَّ أنا
تعلم من كل خبيث ولئيم وماكر استخدم مكره وشره وبلطجته وارهابه ضدك
ان غرست نيوبك الحاقدة فى لحمى مرة
فلن اسمح لك ان تفعلها مجددا
وان غدرت بى بزبانك السُمِىّ تارة
فساكون على اهبة الاستعداد واتم الجهوزية لك فى غدرتك التالية
فالتجربة والخطأ اساس تقدم الانسان وتطوره
ولا يولد احد ناجحا من المرة الاولى حتى انت يا عدوى اللدود
فتجسس وهَكِّر كما تشاء
واستغل الفساد البوليسى والعامى ومالك ونفوذك كما تشاء
لانك تعلم انك لو بارزتنى بشرف لا بقذارة ودناءة فلن تكون الا من المهزومين
لكنك تلعبها بدناءة بلاينج ديرتى
وتظننى اقل منك ذكاء ودهاء
واللدغة الاولى والغدرة المستفتحة تُكسِب اطيب الناس دهاء ومناعة
والقطيط الوديع المسالم مصيره أن يكبر وتنمو له انياب ومخالب توجعك
ومصيره أن يقتنع ان حماية المسالمة التى يعتنقها تكون باسلوب جمهورية يشورون تماما
وباسلوب عمرو بن كلثوم
فان اسأت لى قيراطا أسأتُ لك أربعة وعشرين وإنى من المقسطين
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
وفوق ذلك فلن تنتصر فطيبتى تفوز رغم كل شئ ضد دهائك ولا يصح الا الصحيح
تعلم من اعدائك الذين اساؤوا اليك او اذوك او هزموك او اضطروك للرحيل
وداوها بالتى كانت هى الداء
تعلم من العقارب التى لدغتك بسمها
والافاعى التى غرست انيابها فى لحمك
تعلم من المرارة قبل الحلاوة
والصعوبة قبل السهولة
والتعاسة قبل السعادة
والضيق قبل الفرج
تعلم من الذين قالوا لن يتكرر ضدنا ذلك ابدا
ولا يلدغ متنور وطيب من جحر مرتين
إن خدعتنى مرة عار عليك
وإن خدعتنى مرتين عارٌ علىَّ أنا
تعلم من كل خبيث ولئيم وماكر استخدم مكره وشره وبلطجته وارهابه ضدك
ان غرست نيوبك الحاقدة فى لحمى مرة
فلن اسمح لك ان تفعلها مجددا
وان غدرت بى بزبانك السُمِىّ تارة
فساكون على اهبة الاستعداد واتم الجهوزية لك فى غدرتك التالية
فالتجربة والخطأ اساس تقدم الانسان وتطوره
ولا يولد احد ناجحا من المرة الاولى حتى انت يا عدوى اللدود
فتجسس وهَكِّر كما تشاء
واستغل الفساد البوليسى والعامى ومالك ونفوذك كما تشاء
لانك تعلم انك لو بارزتنى بشرف لا بقذارة ودناءة فلن تكون الا من المهزومين
لكنك تلعبها بدناءة بلاينج ديرتى
وتظننى اقل منك ذكاء ودهاء
واللدغة الاولى والغدرة المستفتحة تُكسِب اطيب الناس دهاء ومناعة
والقطيط الوديع المسالم مصيره أن يكبر وتنمو له انياب ومخالب توجعك
ومصيره أن يقتنع ان حماية المسالمة التى يعتنقها تكون باسلوب جمهورية يشورون تماما
وباسلوب عمرو بن كلثوم
فان اسأت لى قيراطا أسأتُ لك أربعة وعشرين وإنى من المقسطين
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
وفوق ذلك فلن تنتصر فطيبتى تفوز رغم كل شئ ضد دهائك ولا يصح الا الصحيح
