ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اعمل مدرسه فى احدى المدارس الاعداديه منذ فتره طويله
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب وجنس مهبلى كاملة مع زميل لى من ايام الثانوى فض بكارتى وفضضت بكارته واصبحنا بويفريند وجيرلفريند واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتزداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شفاه كسى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت كسى ومهبلى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحة كسى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فأمتعنى متعة شديدة فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة المتعة وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بمتعة شديدة لوقت طويل وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
(انتظرونى فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت على جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة كسى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
(انتظرونى فى الجزء الثالث ولكن ضعوا لى ردود حتى اكمل)
تحياتى
الجزء الثالث
وبعد لم تنتهى قصتى بعد
فبعد ان ضاجعنى كريم للمره الثانيه تنازلت عن اشياء كثيره فى زواجى من اجل الاسراع بميعاد الزواج والدخله حتى انتهى من تلك المأساه وفعلا تم تحديد الميعاد وتسابقنا من اجل اللحاق بالميعاد وكان الاتفاق ان تكون الدخله فى اجازة نصف العام واذدحمت ايامى بالتجهيز للفرح وتقريبا نسيت كل شىء وعدت لسابق عهدى وجاءت الاجازه ورجعنا الى بيوتنا ولم تفارقنى سعاد ولا كامليا وانتهيا من كل شىء واصبحت الشقه على ما يرام واقترب يوم الزفاف واصبحنا فى يوم الحنه وكان على ان اذهب الى المدرسه لاتمم اجازتى واقوم بدعوة زملائى واتجهت الى الدرسه بصحبة كامليا وانتهينا من دعوة الجميع والاجازه وعند خروجنا من المدرسه تقابلنا مع ام كريم التى الحت فى ان نشرب عندها الشربات وذهبت معها تحت ضغط من كامليا وعند دخولنا بيت ام كريم كان كريم يجلس امام البيت فرحب بنا ودخلنا وجلس فى مواجهتى وعندما علم ان فرحى غدا بدأ يشير الى بحركات تدل على انه يريد الانفراد بى وحين لم استطع بدأ زمام الامور ينفلت فى تصرفاته خفت وارتبكت خصوصا ان خطيبى كان ابن خالت كامليا فوقفت وقلت لكامليا ان تجلس مع ام كريم وانا سأاخذ كريم الى الاستاذ سعيد لانى اريد منه خدمه وخرجنا انا وكريم وكان علينا ان نمشى مسافه ليست بالقليله حتى نخرج من البيوت الى الاراضى الزراعيه حتى لا يسمعنا احد واتجهنا الى مكان لا يسمعنا به احد وعندما تأكدت من ذالك بادرته بسؤالى
انا: عايز ايه؟
هو مش حينفع هنا
انا : هو ايه الى مش حينفع
هو: امشى بس يا ابله رحاب شويه فى مكان حنقعد فيه ونتكلم من غير ما حد يسمعنا
ولم يكن امامى غير ان اتبعه ووصلنا حيث اراد هو وفعلا كان مكان خالى من البشر وجلسنا خلف كومه من القش وكانت السما ء تموج بمطر قادم خلال لحظات مما اعطانى طمأنينه انه لن يمر احد ويسمعنا وبدأنا الكلام
انا : عايز ايه
تلجلج وحاول ان يقترب منى ولكنى نهرته بل وصفعته على وجهه وقلت له ان يحترم نفسه وان ينسى ما جرى وهنا ثار وهددنى بأن يفضح امرى وانه يعرف علامات فى جسدى قلت له افعل ما بد لك وتركته ومشيت ولكنه تعلق فى ثيابى وأخذا يجزبنى وانا اقاومه حتى انقطعت سوستة الجيبه وسقطت فصفعته على وجهه ورأسه ووقفت اصلح الجيبه ولكن كنت احتاج واحده اخرى فعرض على ان يأتينى بأخرى فقلت له دعنى وشأنى فهجم على اخرى ولف زراعيه حول وسطى وقبض على ولم استطع الحركه قاومته كثيرا ولكن تعثرت قدماى فسقطت على الارض وهو فوق ظهرى وبأسرع من ما اتخيل رفع القميص ومن وراءه الكلت ولمس قضيبه جسدى قاومت ولكنه كان كأنه قطعه والتصقت بى وقفت على ركبتى وهو خلفى ملتصق بى حاولت الافلات وعندما تمكنت سمعت صوت اناس يقتربون فكتمت انفاسى وهبطت بجسدى اسفل كومة القش وهبط هو خلفى واستغل الموقف افضل استغلال وخلع عنى جزء من الكلت وبلل قضيبه وادخله فى كسى ومهبلى ولم استطع منعه وعندما مر الناس عدلنى على وبطنى وادخله بقوه وقذف بداخلى وقام من فوقى وعندما اعتدلت وجدت خلفه شاب فى الثلاثين من عمره قد رأنا جلس بجانبى وامسك كتفى فأمتنعت فقال لى ترضين لصبى ولا ترضين لرجل اتعدلى يا كس امك
لم انسى تلك الجمله فنبهته اننى ما زلت بنت جلس يقبل فى ويحسس على جسدى ويمسك صدرى فعل كل شى لم يترك مكان فى جسدى الا ومر عليه ثم عدلنى على ظهرى ورفع عنى ملابسى ووضع قضيبه بين صدرى وسريعا قذف على صدرى فحاولت ابعاد المنى عن وجهى ولكنه ابعد يدى وامسكنى من شعرى وقذف على وجهى بل ودعك قضيبه فى فمى وتركنا ومشى وعدت انا وكريم الى بيتهم بعد ان اصلحت الجيبه بأشياء بدائيه
(الى اللقاء فى الجزء الرابع)
الجزء الخامس
رجعت انا وكريم بعد ان اغتصبونى واكاد اسقط من على الارض من شدة الدوران والرعشه وكأن الدنيا اسودت فى وجهى عدت الى بيتى وحاولت ان انسى كل شىء وجاءت اللحظه الحاسمه وجلست فى الكوشه بجوار زوجى واذا بكريم يحضر ومعه بعض التلاميذ وقد احضروا معهم هديه وانتهت الليله وبقينا وحدنا انا وزوجى احمد اقترب منى ورفع عنى الطرحه ثم ساعدنى فى خلع الفستان وغيرت ملابسى وجلست ع السرير انتظره وجاء وفى يده قطعة قماش وجردنى من ملابسى وكذلك هو وامسك بيدى ووضعها على قضيبه وقال لى
هو: انتى مكسوفه ولا ايه ماياما اتناكتى منه
انا: وحتكسف ليه انت مش جوزى
هو:انت عارفه احنا حنعمل ايه دلوقت
:وقد احمر وجهى وتداريت خجلا:
واغتسلت وجلسنا نتناول العشاء مع مداعبات جنسيه قبلنى كثيرا ثم ادارنى على بطنى ورفع عنى ملابسى واخذ يقبل فى مؤخرتى واخرج قضيبه ووضعه بين فخدى وقذفهم وعشت اجازه رائعه نسيت معها كل شىء
الى ان جاء كريم ومعه الشخص الذى اغتصبنى ووقفوا تحت البيت الذى اسكن فيه وكان كل شىء واضح فهذا الشاب يريدنى وهددنى ان لم اسمع كلامه سيهدم حياتى فما كان منى غير ان اطيعه ولكنى رفضت ان يحدث شىء فى بيتى
فأخذونى عند صديق له وعندما دخلت كاد صديقه يفقد عقله ولسان حاله يقول كيف عثرتم على تلك المرأه
وهنا ادركت ان هذا الصديق سيفعل ايضا لم اقاوم فقد كنت اريد ان اعود سريعا
ودخل معى صديقه صاحب البيت وكان اشقر ويعمل فى مقهى لم يقبلنى بل اخرج قضيبه وامرنى ان ارضعه
امتنعت فصفعنى على وجهى امسكته بيدى واقتربت بشفتى وابتلعت رأسه ورضعته حتى احسست بملوحه فى فمى
جذبنى على السرير وركب فوقى وادخله كان كبيرا وصلبا فألمنى وخرجت اهاتى غصب عنى واخيرا قذفهم على بطنى
وخرج ودخل المغتصب وعدلنى وادخله فى كسى ومهبلى من الخلف وقبض على مؤخرتى واحسست ان روحى طلعت من جسدى وقذف بداخلى وخرج ودخل كريم فنظرت اليه وانا ابكى فوضع يده على رأسى ودفعنى وادخل قضيبه فى فمى وامسك بوجهى حتى قذفهم فى فمى
ارتديت ملابسى وعدت سريعا الى البيت كى اعد لزوجى طعام الغداء
وعندما عدت وخلعت ملابسى كانت رائحة المنى تفوح منها فتخلصت منهم بأن وضعتهم فى ماء ودخل زوجى خلفى المطبخ واحتضننى من الخلف واخذ يقبلنى ويتحسس جسدى ولكنى تهربت منه حتى لا يكتشف امرى من الداخل لانه حتى تلك اللحظه كان المنى يتدفق من داخلى خارجا من مهبلى وكسى
(الى اللقاء فى الجزء الخامس) ما تبخلوش عليه فى الردود حتى احس انكم معى
الجزء الخامس
واخيرا قررت ان استعيد نفسى وكبريائى وان لا انغمس فى الشهوة مره اخرى واخذت القرار ولم اتراجع وحاولوا معى كثيرا ولكننى كنت صلبه وانتبهت لبيتى وعملى الى ان جاءتنى البشرى بأننى حامل تفتح قلبى للدنيا واحببتها اكثر فأنا سأصبح ام يا له من احساس رائع واصبح كريم فى الصف الثالث الاعدادى وكنت اعامله بقسوه ولا اتذكر يوم دخلت فصله ولم اضربه وحقيقة كنت اتجنى عليه كثيرا وكلما الح فى طلبى كلما زدت قسوه عليه كنت فى شهرى الثامن وكان لدى ميول لممارسة الجنس بأستمرار وعندما سألت الدكتوره قالت لى انه وضع طبيعى وفى احد الايام وانا متجهه الى المدرسه قابلنى شخص لااعرفه واعطانى ورقه مكتوب فيها كل ما جرى لى مع كريم والاثنين الاخرين والمصيبه الكبرى انهم ذكروا علامه فى جسدى وفى منطقه حساسه جدا وقالوا لى ان لم اقابلهم اليوم سيوزعون تلك الاوراق اسودت الدنيا فى وجهى ولكننى صممت على عدم التراجع ولم اذهب بل وبصقت عليهم وانا امر من امامهم وهم فى انتظارى
وفى اليوم الثانى جاءت كامليا الى وهى حزينه فسألتها ما بكى فأعطتنى ورقه فوجدتها كالتى وصلتنى واخبرتنى انهم ان لم اقابلهم سيوزعونها وسألتنى هل ما فى الورقه حقيقى فبكيت وبشده فأخذتنى فى حضنها وقالت لى ما تخافيش فحكيت كل شىء لها ورجوتها ان لا تخبر احد وقالت لى ليس هناك غير حل واحد انك لازم تقابليهم وتهدديهم انك ممكن تبلغى عنهم البوليس فقلت اخاف اقابلهم لوحدى فقالت سأذهب معكى وبعد انتهاء العمل ذهبت انا وكامليا الى البيت الذى واعدونى فيه وكان فى اطراف القريه رفضنا الدخول فهددونا فعرضت كامليا عليهم فلوس فقالوا نتفاهم جوه فقالت كامليا احنا مش خايفين واننا حندخل بس اى حركه حنصوت وحنجبلكم مصيبه ودخلنا
قدموا لنا عصير فلم نشربه حرصا منا عرضنا عليهم فلوس فطلبوا مبلغ كبير جدا فقالت لهم كامليا وهى تستعد للخروج احنا مش دافعين حاجه واعلى ما فى خيلكم اركبوه وهنا رفع اشدهم يده وصفع كامليا على وجهها بقوه وكان اسمه عادل وجذبها من شعرها وهو ينعتها باقبح الالفاظ ثم رماها ارضا وقال لها انتى مفكرانا تلاميذ عندك وارتمى فوقها فتحت فمى بصرخها كتمها الاخر بلطمه على فمى قويه وكان اسمه سعد وجذبنى على الكنبه وركب على بطنى المنتفخه بفعل الحمل وكتم انفاسى اما كريم فكان يساعد عادل فى خلع ملابس كامليا بالقوه وهى تصرخ وتبكى وتدفع بكل قواها الاثنين وفعلا لم يستطيعوا خلع ملابسها فمسك عادل البلوزه وقطعها من على صدرها فبصقت عليه وقالت له يا ابن الكلب فأنهال عليها بعدة ضربات على وجهها وكتفيها ووقف وركلها بقدمه وامسك الجيبه ونزعها بيديه حاولت كامليا النهوض فلم تستطع وتمسكت بأخر ملابسها حتى انهم جرجروها به حتى تخلعه وخلعت القميص ولم يبقى عليها غير الكلت والسنتيانه (كانت كامليا بيضاء وسمينه بعض الشىء وكان لها وسط رائع وشعر طويل اسود يتدلى حتى مؤخرتها وعينان واسعتان وفم صغير وشفاه غليظه ورقبه مملؤه لايظهر منها غير بياضها وصدر منتفخ بحلمتان وردى اما مؤخرتها فكانت افضل ما فيها ايه فى الجمال والانوثه)جذب عادل الستيان بقوه ومسكت كامليا به كاخر قطعه لها وبعد مجهود كبير نجح عادل ولكنه برغم قوته واشتراك كريم معه الا انهم عجزوا عن خلع كلتها حينما عرف انه لن يسطتيع اخرج قضيبه وامسكها اياه بالقوه فرفضت فحاول ادخاله فى فمها فلم يستطع فمرره على شفيفها وخدودها بقوه حاول وضعه بين صدرها فلم يستطع اما كريم فكان يحسس على افخادها ويقبلهم وهى تركله فيعود ويبتلع حلمات صدرها فتبصق عليه كانت مقاومتها رائعه لم يستطيعوا اخذ شىء منها وعندما يئسوا منها طلب منها عادل ان يضعه بين فخديها حتى ينتهى فرفضت هددوها بالسكين فلم ينجحوا اما انا فلم يجد سعد مشقه فى خلع ملابسى عنى فقد كنت اقاوم ولكن الحمل كان له تأثير كبير على وعندما رأيت كامليا قد استقر وضعها على بطنها وهى تبكى وعلى ظهرها نام عادل وقضيبه بين فخديها ادركت اننا لن نستطيع الافلات فأستسلمت انا الاخرى لسعد الذى اخرج قضيبه وحشره عنوه فى فمى ثم اخرجه ومسك صدرى وتحسسه بلسانه وتحسس بطنى وعدلنى وادخل قضيبه فى كسى لوقت طويل وما هى الا دقائق واخرجه وقذفهم على بطنى وكريم يراقبه نظرت الى عادل فوجدته مازال يتحرك فوق كامليا وكريم بجوارهم ممسك بيدها مسحت اللبن من على بطنى ولبست هدومى واذا بعادل يشهق كالوحش ويقذف لبنه على كلتها كان كثيرا جدا لم ارى مثله وقام وجلس مكان كريم الذى حاول جذب كامليا على ظهرها وما ان رأته حتى صفعته عدت صفعات وبصقت على وجهه ولكنه لم يبالى ونام فوقها وقذفهم على بطنها وهو يعض على صدرها بأسنانه ثم ذهبوا جميعا الى غرفه مجاوره ودخلوها واغلقوا بابها عليهم انتظرت حتى ارتدت كامليا ملابسها وكانت بلوزتها مقطوعه فخلعت جاكتى واعطيته لها وخرجنا ولم نتكلم كلمه واحده وكان الاعياء ظاهر عليها بشده ولم تذهب الى السكن بل اتت معى الى المدينه وفجأه سقطت على الارض من شدة الاعياء وعندما حملها الناس داخل سياره وهم يرشدوننى على اقرب مستشفى اشارت الى انها لا تريد الذهاب الى المستشفى بل الى البيت وفهمتها وتوجهنا الى البيت وعندما دخلنا اخبرتهم انها بخير وتريد ان تنام قليلا ودخلت معها حجرتها وعندما اصبحنا وحدنا قمت بخلع ملابسها ووجدت كلتها كانه منقوع فى المنى كان كثيرا جدا والرائحه تفوح منه فوضعته فى حقيبتى ونظرت اليها والدموع تملا عيناها وخرجت وفى الصباح ذهبت اليها فأخبرتنى امها انها مازالت متعبه ولن تذهب اليوم فذهبت انا وحدى الى المدرسه لاجد المفاجأه لقد قابلنى عادل واعطانى شريط فيديو قال لى شاهديه اولا وبعدها حنتقابل ولم استطع الانتظار حتى اعود دخلت الى غرفة الكمبيوتر بالمدرسه وكان بها فيديو وما ان رأيت بدايته حتى اكتملت الصوره سوادا فى عينى لقد صورونا بالامس صوت وصوره انا وكامليا
الجزء السادس
عدت من المدرسه الى البيت وقدماى لا تستطيعان حملى كدت اجن وعاد زوجى من عمله واعدت له الغداء وجلست انظر اليه واتخيل شكله ورد فعله لو رأى ذلك الشريط
اه....... عشت ساعات رهيبه ثم تذكرت كامليا وواقع الصدمه عليها فذهبت اليها فوجدتها كما هى منهاره وعيناها زاغتان وتسألنى ماذا فعلت حتى يحدث معى هذا اخذتها الى الحمام كى احميها ويا لهول مارأيت جسدها كله كدمات لقد قاومت كثيرا ولكن دون جدوى اخذتها وجلسنا فى البلكونه وقلت لها دعى كل شىء خلفك ولا تفكرى فى الماضى انسيه واعتبرى مفيش حاجه حصلت واشرت عليها بأن نطلب نقلنا من تلك المدرسه
ومر يوم ويومان واسبوع وعادت كامليا الى المدرسه وقمنا بتقديم طلب نقل من المدرسه
وفى احد الايام واثناء الفسحه جائنى كريم واخبرنى انهم ينتظرونى بعد المدرسه ارتجفت وارتبكت ولكن كان يجب على ان اذهب لهم حتى اخرج كامليا من هذا الموضوع وذهبت معهم الى نفس المكان وكنت متعبه من الحمل ولكنى تحاملت على نفسى
وقلت لهم اننى ملك لهم على شرط ان يتركوا كامليا فى حالها فقال سعد لى اذن ورينا شطارتك فى المص واخرج قضيبه فطلبت منهم ان اجامعهم منفردين فدخلت انا وسعد الى حجره واغلق الباب وأمسكت بقضيبه وأدخلته بفمى ورضعته عدت مرات ثم خلعت التايير ونمت بالقميص فنام هو بجانبى ورفع فخدى فوق فخده وادخل قضيبه فى كسى ومهبلى......وعندما بدأت اتجاوب قذف هو على بطنى...ثم دخل عطيه وكان قوى الجسد فقال لى خشى الحمام اغسلى وتعالى . بعدها امرنى ان اقلع كل ملابسى واخرج قضيبه وكان رهيبا ليس بالطويل ولكنه عريض ورأسه كبيره كأنها منحوته ؛ اجلسنى ارضا ووضعه فى فمى وقبض على رأسى واخرجه وادخله مرات كثيره ثم عدلنى على بطنى ورفع مؤخرتى الى اعلى وتحسسنى من الخلف فقلت له ارجوك انا لا استطيع فقال لى خلاص نجيب كامليا يمكن هى تستحمل فسكت وبلله من فمه واخذ يطغط داخلا كسى ومهبلى وانا احس وكأننى سأموت وضعفت مقاومتى فدخل عنوه وصرخت ولكنه لم يرحمنى قبض على جسدى جيدا ومضى فيما يفعله حتى احسست اننى سأفقد الوعى وهنا قذفهم بداخل كسى ومهبلى احسست بهم يجرون ببطنى اخرجه منى برفق وجلس بجانبى يتحسس جسدى وفرك حلماتى ثم وقف ووضعه بين صدرى وامرنى ان اطبق بصدرى عليه وكان يبصق على صدرى فمرات تأتى على صدرى واخرى على وجهى حتى قذفهم على وجهى وانا احاول ان ابعد وجهى ولكنه امسك بشعرى وتمكن من قذفهم على وجهى وخرج وأرسل لى كريم وكنت منكبه على وجهى فعدل جسمى وادخل زبره فى كسى ومهبلى ولم يأخذ وقتا قليلا بل طال نيكه لكسى حتى قذفهم هو الاخر بداخلى
ارتديت ملابسى وخرجت بعد ان وعدونى ان يتركوا كامليا فى حالها وعندما دخلت بيتى وجدت زوجى فى انتظارى جريت على الحمام وانا اقول له سأخذ دش واجيلك بسرعه وعندما خلعت ملابسى كان اللبن يملا نصفى الاسفل اغتسلت
الجزء السابع
تدهورت صحة كامليا جدا وكنت خايفه عليها من الصدمه بتاعت الشريط وعشان كده ضحيت بنفسى وبداوا يتناوبوا علي ويهيجونى علشان اقدر اتجاوب معاهم لحد ما ادمنت النيكات الجماعى معاهم واعتقد انها هى الى وصلتنى لحالة الهياج الجنسى خصوصا انهم كانو بيشاهدو افلام اباحيه ويجوا يعملوها معايه كانت بتيجى عليه لحظات ابقي عايزه امارس الجنس لكن مش قادره لان جوزى دايما على سفر وحتى لو هنا قدراته محدوده زى كتير من الرجال احببت الممارسه الجماعيه مع عده رجال معا وكنت استحى من زوجى وانا اوحى له بذلك ودارت الايام بسرعه وانجبت اول مولود وعلى فكره انا الان حامل فى الخامس بمولودى الثالث ومش عارفه مين ابوه وفى احد الايام جاء عادل وكريم الى واعطونى منوم وطلبوا منى ان احضر سعاد واضع لها المنوم على ان يمارسوا معها الجنس
وعندما رفضت هددونى بفضح امرى انا وكامليا وبصراحه كانت كامليا بدأت تفوق وترجع زى الاول خفت ووافقت ونفذت ما طلبوه منى بالحرف وكانت سعاد فى الوقت ده متزوجه نامت وعندما بدأوا يقلعوها هدومها كانت بتتكلم وبتسأل مين دول لكنها مش قادره خفت لكنهم طمننونى فى هذا اليوم كنت كاننى ارى جسد سعاد لاول مره كانت رائعه احببت لو انى مكان احدهم نام عادل فوقها اولا وكانت اطولهم قبلها وهى تمنعه لكن بمقاومه ضعيفه وتذهب فى النوم ثم تفوق وعضعض صدرها وفتح رجليها ودعك قضيبه على كسها وادخله فى مهبلها تأوهت ولكنها لفت زراعيها حول رقبته ونادته بأسم زوجها
وعندما انتهى منها كانت هى ما تزال تريده نادت عليه انت رايح فين وجاء كريم وكعادته قلبها على وجهها وبصق عليها من الخلف وادخل زبره بكسها ومهبلها من الخلف وهى تقول لا لا لا
وسرعان ما قذفهم داخلها وخرجوا وظللت انا جالسه انظر الى جسدها وبدون ان اشعر لقيت نفسى بحسس عليها وبحضنها واقبلها وبدأت تتجاوب معى مصصت ثدييها ولحست كسها بلسانى ولبن عادل يخرج منه وانا فى قمة النشوه كانت تتجاوب معى عشنا وقتا جميلا
ومن يومها وانا بداخلى رغبه كبيره مع النساء حتى اننى اتفنن فى التحرش بالنساء
ولكنها مش دائمه وعندما فاقت سعاد وبدأت تسألنى عن ما جرى قلت لها اننى التى اريد ان اسألك عن ما جرى وتوهمت لها ولكنها لم تصدق وقالت لى انا فاكره شوية حاجات وفجأه توقفت كأنها تتذكر ما حدث ثم نظرت الى وهى متهجمه وصفعتنى على وجهى صفعه قويه وهى تقول اه يا وقحه
الجزء الثامن
وبعد...........
خسرت سعاد الى الابد ولكنهم لم يتركوها بل هددوها حتى استسلمت لهم وادمنتهم واستمتعت معهم واصبحت عشيقتهم المدللة وكاميليا ترك هذا الموضع بنفسها اثرا كبيرا اما انا فقلت لهم اللى انتوا عايزين تعملوه اعملوه بس مش هتلمسوا ضوفري بعد كده وقطعت صلتى بيهم نهائيا وفعلا ابتعدوا عنى واستمرت معهم سعاد رغم حبها لزوجها احبتهم وساعدتنى الظروف بأن اخذ زوجى مسكن اخر وانتقلنا اليه ومرت الايام وانا اعانى نار الوحده وبروده الصيف فقد كنت اشتهى اى شىء له علاقه بالجنس
الى ان جاء يوم وكان قريب كنت فى طريقى الى بيتى وانا اصعد الاسانسير صعد معى شاب وسيم تحدث بلطف معى وحمل عنى ما بيدى واخبرنى انه يسكن فى الطابق الاعلى منى دخلت بيتى واستبدلت ملابسى وخرجت الى البكونه ونظرت الى اعلى فوجدته يبتسم لى وبقينا هكذا اكثر من شهرين يرسل الى فيهم نظرات الحب والاعجاب الى ان جاء يوم كنا فى الصيف وكان الجو حارا وكان هو فى البلكونه كعادته ارسل لى ورقه يقول فيها انه يحبنى ولا يعرف ماذا يفعل ويتمنى لو يجلس معى ولو دقيقه لم ارد عليه وان كنت فرحت بأعجابه لانه شديد الوسامه وفى اليوم الثانى قابلته فى الشارع صدفه عرض على ان نتقابل فى اى مكان لم ارد عليه صعدنا الاسانسير نظر الى واقترب فأدرت وجهى حاول ان يقترب اكثر منعته ودخلت بيتى وانا فى قمة النشوه وفجأه طرق الباب واخبرنى انه يريد منى ان اصعد معه الى شقته لاساعده فى طبيخ الغداء لانه عازم صحابه قلت له احضر كل شىء وسأعده هنا وقد كان وبعدين جه وانا اعد له طعامه ودخل فأجلسته فى الصالون كان يعلم ان زوجى مسافر وانه لن ياتى قبل ثلاثة ايام
دخل خلفى المطبخ وحاول معى ببعض الكلام ولكنه لم يصل معى لشىء وجاء يوم الخميس وحضر زوجى ولكنه لم يفعل معى شىء ونام بدرى بحجة انه مرهق وفى اليوم الثانى حاولت معه ولكنه لم يفعل شىء صعدت الى اعلى بحجة اننى اريد الصحون بتاعتى
طرقت الباب وعندما رأنى تمسك ان لازم ادخل ودخلت وكانت شقته رائعه احضر لى حاجه ساقعه وجلس بجانبى وهو يلقى على مسامعى كلمات الاعجاب ونظرات الاثاره
ومد يده وامسك يدى وقبلها لم امانع وتقرب منى اكثرحتى امسك كتفى ونظر فى عينيى
وقبلنى ودامت القبل والاحضان قرابة العشر دقائق ثم حملنى ودخل غرفة النوم ووضعنى على السرير وهو يقبل فى وبدأ يجردنى من ملابسى ويقبل ما تراه عينيه فى جسمى حتى انه قبل باطن قدمى وخلع ملابسه واستقام على جسدى وادخل زبره بيده فى كسى ومهبلى وكان مختلفا عن غيره فله اسلوب ناعم وممتع والاجمل انه اطال الوقت حتى قذفهم بداخلى وكنت فى امتع اوقاتى
تذكرت زوجى النائم واولادى ارتديت ملابسى وودعته بقبله ومشيت وعندما دخلت توجهت الى الحمام كى اغتسل وهنا صحى زوجى ودخل على الحمام وانا استحم انتهيت وخرجت وبعد دقائق ثار زوجى ونادى على بصوت مرتفع وعندما دخلت عليه وجدته ماسك الكلت الملىء باللبن وهو يسألنى من اين هذا انكرت وحلفت انى لا اعرف
رماه على وجهى وقال لى شمى وقولى رائحته ايه وكان المنى يفوح منه وعشت شهرا فى عذاب من زوجى ولكنى كنت مصممه على الانكار وسافر زوجى بعد ان فعل بى كل انواع العذاب وتغيرت الحياه من زوج هادىء ومثالى الى انسان محطم يظهر انه يكرهنى ولكنه يحبنى جدا والغريب فى الامر ان زوجى فى تلك الايام كان يمارس معى الجنس بكثرة ونهم
واخيرا شرط على شرط حتى يصفح عنى ان يعرف من هو ولكنى مازلت انكر وهو لا يصدقنى واستمرت حياتنا العادية والاسرية والجنسية رغم ذلك حتى الان.........تمت
شوروا على ماذا افعل ؟ حتى اكسب ثقته مجددا كما اننى لا ازال على علاقة حب وجنس ملتهبة مع جارى العازب الذى وجد فى انا الزوجة والحبيبة ولا يرضى فراقى ولا يرضى عنى بديلة اخرى
اننى الان يائسه ونفسى اريح جوزى واستمر معه ومع جارى حبيبى خدنى بس ازاى مش عارفه
انا الان لم يعد لى اصحاب اثق فيهم حتى احكى لهم
ارجوكم فكروا معى كيف اجعل زوجى يصفح عنى
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب وجنس مهبلى كاملة مع زميل لى من ايام الثانوى فض بكارتى وفضضت بكارته واصبحنا بويفريند وجيرلفريند واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتزداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شفاه كسى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت كسى ومهبلى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحة كسى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فأمتعنى متعة شديدة فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة المتعة وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بمتعة شديدة لوقت طويل وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
(انتظرونى فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت على جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة كسى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
(انتظرونى فى الجزء الثالث ولكن ضعوا لى ردود حتى اكمل)
تحياتى
الجزء الثالث
وبعد لم تنتهى قصتى بعد
فبعد ان ضاجعنى كريم للمره الثانيه تنازلت عن اشياء كثيره فى زواجى من اجل الاسراع بميعاد الزواج والدخله حتى انتهى من تلك المأساه وفعلا تم تحديد الميعاد وتسابقنا من اجل اللحاق بالميعاد وكان الاتفاق ان تكون الدخله فى اجازة نصف العام واذدحمت ايامى بالتجهيز للفرح وتقريبا نسيت كل شىء وعدت لسابق عهدى وجاءت الاجازه ورجعنا الى بيوتنا ولم تفارقنى سعاد ولا كامليا وانتهيا من كل شىء واصبحت الشقه على ما يرام واقترب يوم الزفاف واصبحنا فى يوم الحنه وكان على ان اذهب الى المدرسه لاتمم اجازتى واقوم بدعوة زملائى واتجهت الى الدرسه بصحبة كامليا وانتهينا من دعوة الجميع والاجازه وعند خروجنا من المدرسه تقابلنا مع ام كريم التى الحت فى ان نشرب عندها الشربات وذهبت معها تحت ضغط من كامليا وعند دخولنا بيت ام كريم كان كريم يجلس امام البيت فرحب بنا ودخلنا وجلس فى مواجهتى وعندما علم ان فرحى غدا بدأ يشير الى بحركات تدل على انه يريد الانفراد بى وحين لم استطع بدأ زمام الامور ينفلت فى تصرفاته خفت وارتبكت خصوصا ان خطيبى كان ابن خالت كامليا فوقفت وقلت لكامليا ان تجلس مع ام كريم وانا سأاخذ كريم الى الاستاذ سعيد لانى اريد منه خدمه وخرجنا انا وكريم وكان علينا ان نمشى مسافه ليست بالقليله حتى نخرج من البيوت الى الاراضى الزراعيه حتى لا يسمعنا احد واتجهنا الى مكان لا يسمعنا به احد وعندما تأكدت من ذالك بادرته بسؤالى
انا: عايز ايه؟
هو مش حينفع هنا
انا : هو ايه الى مش حينفع
هو: امشى بس يا ابله رحاب شويه فى مكان حنقعد فيه ونتكلم من غير ما حد يسمعنا
ولم يكن امامى غير ان اتبعه ووصلنا حيث اراد هو وفعلا كان مكان خالى من البشر وجلسنا خلف كومه من القش وكانت السما ء تموج بمطر قادم خلال لحظات مما اعطانى طمأنينه انه لن يمر احد ويسمعنا وبدأنا الكلام
انا : عايز ايه
تلجلج وحاول ان يقترب منى ولكنى نهرته بل وصفعته على وجهه وقلت له ان يحترم نفسه وان ينسى ما جرى وهنا ثار وهددنى بأن يفضح امرى وانه يعرف علامات فى جسدى قلت له افعل ما بد لك وتركته ومشيت ولكنه تعلق فى ثيابى وأخذا يجزبنى وانا اقاومه حتى انقطعت سوستة الجيبه وسقطت فصفعته على وجهه ورأسه ووقفت اصلح الجيبه ولكن كنت احتاج واحده اخرى فعرض على ان يأتينى بأخرى فقلت له دعنى وشأنى فهجم على اخرى ولف زراعيه حول وسطى وقبض على ولم استطع الحركه قاومته كثيرا ولكن تعثرت قدماى فسقطت على الارض وهو فوق ظهرى وبأسرع من ما اتخيل رفع القميص ومن وراءه الكلت ولمس قضيبه جسدى قاومت ولكنه كان كأنه قطعه والتصقت بى وقفت على ركبتى وهو خلفى ملتصق بى حاولت الافلات وعندما تمكنت سمعت صوت اناس يقتربون فكتمت انفاسى وهبطت بجسدى اسفل كومة القش وهبط هو خلفى واستغل الموقف افضل استغلال وخلع عنى جزء من الكلت وبلل قضيبه وادخله فى كسى ومهبلى ولم استطع منعه وعندما مر الناس عدلنى على وبطنى وادخله بقوه وقذف بداخلى وقام من فوقى وعندما اعتدلت وجدت خلفه شاب فى الثلاثين من عمره قد رأنا جلس بجانبى وامسك كتفى فأمتنعت فقال لى ترضين لصبى ولا ترضين لرجل اتعدلى يا كس امك
لم انسى تلك الجمله فنبهته اننى ما زلت بنت جلس يقبل فى ويحسس على جسدى ويمسك صدرى فعل كل شى لم يترك مكان فى جسدى الا ومر عليه ثم عدلنى على ظهرى ورفع عنى ملابسى ووضع قضيبه بين صدرى وسريعا قذف على صدرى فحاولت ابعاد المنى عن وجهى ولكنه ابعد يدى وامسكنى من شعرى وقذف على وجهى بل ودعك قضيبه فى فمى وتركنا ومشى وعدت انا وكريم الى بيتهم بعد ان اصلحت الجيبه بأشياء بدائيه
(الى اللقاء فى الجزء الرابع)
الجزء الخامس
رجعت انا وكريم بعد ان اغتصبونى واكاد اسقط من على الارض من شدة الدوران والرعشه وكأن الدنيا اسودت فى وجهى عدت الى بيتى وحاولت ان انسى كل شىء وجاءت اللحظه الحاسمه وجلست فى الكوشه بجوار زوجى واذا بكريم يحضر ومعه بعض التلاميذ وقد احضروا معهم هديه وانتهت الليله وبقينا وحدنا انا وزوجى احمد اقترب منى ورفع عنى الطرحه ثم ساعدنى فى خلع الفستان وغيرت ملابسى وجلست ع السرير انتظره وجاء وفى يده قطعة قماش وجردنى من ملابسى وكذلك هو وامسك بيدى ووضعها على قضيبه وقال لى
هو: انتى مكسوفه ولا ايه ماياما اتناكتى منه
انا: وحتكسف ليه انت مش جوزى
هو:انت عارفه احنا حنعمل ايه دلوقت
:وقد احمر وجهى وتداريت خجلا:
واغتسلت وجلسنا نتناول العشاء مع مداعبات جنسيه قبلنى كثيرا ثم ادارنى على بطنى ورفع عنى ملابسى واخذ يقبل فى مؤخرتى واخرج قضيبه ووضعه بين فخدى وقذفهم وعشت اجازه رائعه نسيت معها كل شىء
الى ان جاء كريم ومعه الشخص الذى اغتصبنى ووقفوا تحت البيت الذى اسكن فيه وكان كل شىء واضح فهذا الشاب يريدنى وهددنى ان لم اسمع كلامه سيهدم حياتى فما كان منى غير ان اطيعه ولكنى رفضت ان يحدث شىء فى بيتى
فأخذونى عند صديق له وعندما دخلت كاد صديقه يفقد عقله ولسان حاله يقول كيف عثرتم على تلك المرأه
وهنا ادركت ان هذا الصديق سيفعل ايضا لم اقاوم فقد كنت اريد ان اعود سريعا
ودخل معى صديقه صاحب البيت وكان اشقر ويعمل فى مقهى لم يقبلنى بل اخرج قضيبه وامرنى ان ارضعه
امتنعت فصفعنى على وجهى امسكته بيدى واقتربت بشفتى وابتلعت رأسه ورضعته حتى احسست بملوحه فى فمى
جذبنى على السرير وركب فوقى وادخله كان كبيرا وصلبا فألمنى وخرجت اهاتى غصب عنى واخيرا قذفهم على بطنى
وخرج ودخل المغتصب وعدلنى وادخله فى كسى ومهبلى من الخلف وقبض على مؤخرتى واحسست ان روحى طلعت من جسدى وقذف بداخلى وخرج ودخل كريم فنظرت اليه وانا ابكى فوضع يده على رأسى ودفعنى وادخل قضيبه فى فمى وامسك بوجهى حتى قذفهم فى فمى
ارتديت ملابسى وعدت سريعا الى البيت كى اعد لزوجى طعام الغداء
وعندما عدت وخلعت ملابسى كانت رائحة المنى تفوح منها فتخلصت منهم بأن وضعتهم فى ماء ودخل زوجى خلفى المطبخ واحتضننى من الخلف واخذ يقبلنى ويتحسس جسدى ولكنى تهربت منه حتى لا يكتشف امرى من الداخل لانه حتى تلك اللحظه كان المنى يتدفق من داخلى خارجا من مهبلى وكسى
(الى اللقاء فى الجزء الخامس) ما تبخلوش عليه فى الردود حتى احس انكم معى
الجزء الخامس
واخيرا قررت ان استعيد نفسى وكبريائى وان لا انغمس فى الشهوة مره اخرى واخذت القرار ولم اتراجع وحاولوا معى كثيرا ولكننى كنت صلبه وانتبهت لبيتى وعملى الى ان جاءتنى البشرى بأننى حامل تفتح قلبى للدنيا واحببتها اكثر فأنا سأصبح ام يا له من احساس رائع واصبح كريم فى الصف الثالث الاعدادى وكنت اعامله بقسوه ولا اتذكر يوم دخلت فصله ولم اضربه وحقيقة كنت اتجنى عليه كثيرا وكلما الح فى طلبى كلما زدت قسوه عليه كنت فى شهرى الثامن وكان لدى ميول لممارسة الجنس بأستمرار وعندما سألت الدكتوره قالت لى انه وضع طبيعى وفى احد الايام وانا متجهه الى المدرسه قابلنى شخص لااعرفه واعطانى ورقه مكتوب فيها كل ما جرى لى مع كريم والاثنين الاخرين والمصيبه الكبرى انهم ذكروا علامه فى جسدى وفى منطقه حساسه جدا وقالوا لى ان لم اقابلهم اليوم سيوزعون تلك الاوراق اسودت الدنيا فى وجهى ولكننى صممت على عدم التراجع ولم اذهب بل وبصقت عليهم وانا امر من امامهم وهم فى انتظارى
وفى اليوم الثانى جاءت كامليا الى وهى حزينه فسألتها ما بكى فأعطتنى ورقه فوجدتها كالتى وصلتنى واخبرتنى انهم ان لم اقابلهم سيوزعونها وسألتنى هل ما فى الورقه حقيقى فبكيت وبشده فأخذتنى فى حضنها وقالت لى ما تخافيش فحكيت كل شىء لها ورجوتها ان لا تخبر احد وقالت لى ليس هناك غير حل واحد انك لازم تقابليهم وتهدديهم انك ممكن تبلغى عنهم البوليس فقلت اخاف اقابلهم لوحدى فقالت سأذهب معكى وبعد انتهاء العمل ذهبت انا وكامليا الى البيت الذى واعدونى فيه وكان فى اطراف القريه رفضنا الدخول فهددونا فعرضت كامليا عليهم فلوس فقالوا نتفاهم جوه فقالت كامليا احنا مش خايفين واننا حندخل بس اى حركه حنصوت وحنجبلكم مصيبه ودخلنا
قدموا لنا عصير فلم نشربه حرصا منا عرضنا عليهم فلوس فطلبوا مبلغ كبير جدا فقالت لهم كامليا وهى تستعد للخروج احنا مش دافعين حاجه واعلى ما فى خيلكم اركبوه وهنا رفع اشدهم يده وصفع كامليا على وجهها بقوه وكان اسمه عادل وجذبها من شعرها وهو ينعتها باقبح الالفاظ ثم رماها ارضا وقال لها انتى مفكرانا تلاميذ عندك وارتمى فوقها فتحت فمى بصرخها كتمها الاخر بلطمه على فمى قويه وكان اسمه سعد وجذبنى على الكنبه وركب على بطنى المنتفخه بفعل الحمل وكتم انفاسى اما كريم فكان يساعد عادل فى خلع ملابس كامليا بالقوه وهى تصرخ وتبكى وتدفع بكل قواها الاثنين وفعلا لم يستطيعوا خلع ملابسها فمسك عادل البلوزه وقطعها من على صدرها فبصقت عليه وقالت له يا ابن الكلب فأنهال عليها بعدة ضربات على وجهها وكتفيها ووقف وركلها بقدمه وامسك الجيبه ونزعها بيديه حاولت كامليا النهوض فلم تستطع وتمسكت بأخر ملابسها حتى انهم جرجروها به حتى تخلعه وخلعت القميص ولم يبقى عليها غير الكلت والسنتيانه (كانت كامليا بيضاء وسمينه بعض الشىء وكان لها وسط رائع وشعر طويل اسود يتدلى حتى مؤخرتها وعينان واسعتان وفم صغير وشفاه غليظه ورقبه مملؤه لايظهر منها غير بياضها وصدر منتفخ بحلمتان وردى اما مؤخرتها فكانت افضل ما فيها ايه فى الجمال والانوثه)جذب عادل الستيان بقوه ومسكت كامليا به كاخر قطعه لها وبعد مجهود كبير نجح عادل ولكنه برغم قوته واشتراك كريم معه الا انهم عجزوا عن خلع كلتها حينما عرف انه لن يسطتيع اخرج قضيبه وامسكها اياه بالقوه فرفضت فحاول ادخاله فى فمها فلم يستطع فمرره على شفيفها وخدودها بقوه حاول وضعه بين صدرها فلم يستطع اما كريم فكان يحسس على افخادها ويقبلهم وهى تركله فيعود ويبتلع حلمات صدرها فتبصق عليه كانت مقاومتها رائعه لم يستطيعوا اخذ شىء منها وعندما يئسوا منها طلب منها عادل ان يضعه بين فخديها حتى ينتهى فرفضت هددوها بالسكين فلم ينجحوا اما انا فلم يجد سعد مشقه فى خلع ملابسى عنى فقد كنت اقاوم ولكن الحمل كان له تأثير كبير على وعندما رأيت كامليا قد استقر وضعها على بطنها وهى تبكى وعلى ظهرها نام عادل وقضيبه بين فخديها ادركت اننا لن نستطيع الافلات فأستسلمت انا الاخرى لسعد الذى اخرج قضيبه وحشره عنوه فى فمى ثم اخرجه ومسك صدرى وتحسسه بلسانه وتحسس بطنى وعدلنى وادخل قضيبه فى كسى لوقت طويل وما هى الا دقائق واخرجه وقذفهم على بطنى وكريم يراقبه نظرت الى عادل فوجدته مازال يتحرك فوق كامليا وكريم بجوارهم ممسك بيدها مسحت اللبن من على بطنى ولبست هدومى واذا بعادل يشهق كالوحش ويقذف لبنه على كلتها كان كثيرا جدا لم ارى مثله وقام وجلس مكان كريم الذى حاول جذب كامليا على ظهرها وما ان رأته حتى صفعته عدت صفعات وبصقت على وجهه ولكنه لم يبالى ونام فوقها وقذفهم على بطنها وهو يعض على صدرها بأسنانه ثم ذهبوا جميعا الى غرفه مجاوره ودخلوها واغلقوا بابها عليهم انتظرت حتى ارتدت كامليا ملابسها وكانت بلوزتها مقطوعه فخلعت جاكتى واعطيته لها وخرجنا ولم نتكلم كلمه واحده وكان الاعياء ظاهر عليها بشده ولم تذهب الى السكن بل اتت معى الى المدينه وفجأه سقطت على الارض من شدة الاعياء وعندما حملها الناس داخل سياره وهم يرشدوننى على اقرب مستشفى اشارت الى انها لا تريد الذهاب الى المستشفى بل الى البيت وفهمتها وتوجهنا الى البيت وعندما دخلنا اخبرتهم انها بخير وتريد ان تنام قليلا ودخلت معها حجرتها وعندما اصبحنا وحدنا قمت بخلع ملابسها ووجدت كلتها كانه منقوع فى المنى كان كثيرا جدا والرائحه تفوح منه فوضعته فى حقيبتى ونظرت اليها والدموع تملا عيناها وخرجت وفى الصباح ذهبت اليها فأخبرتنى امها انها مازالت متعبه ولن تذهب اليوم فذهبت انا وحدى الى المدرسه لاجد المفاجأه لقد قابلنى عادل واعطانى شريط فيديو قال لى شاهديه اولا وبعدها حنتقابل ولم استطع الانتظار حتى اعود دخلت الى غرفة الكمبيوتر بالمدرسه وكان بها فيديو وما ان رأيت بدايته حتى اكتملت الصوره سوادا فى عينى لقد صورونا بالامس صوت وصوره انا وكامليا
الجزء السادس
عدت من المدرسه الى البيت وقدماى لا تستطيعان حملى كدت اجن وعاد زوجى من عمله واعدت له الغداء وجلست انظر اليه واتخيل شكله ورد فعله لو رأى ذلك الشريط
اه....... عشت ساعات رهيبه ثم تذكرت كامليا وواقع الصدمه عليها فذهبت اليها فوجدتها كما هى منهاره وعيناها زاغتان وتسألنى ماذا فعلت حتى يحدث معى هذا اخذتها الى الحمام كى احميها ويا لهول مارأيت جسدها كله كدمات لقد قاومت كثيرا ولكن دون جدوى اخذتها وجلسنا فى البلكونه وقلت لها دعى كل شىء خلفك ولا تفكرى فى الماضى انسيه واعتبرى مفيش حاجه حصلت واشرت عليها بأن نطلب نقلنا من تلك المدرسه
ومر يوم ويومان واسبوع وعادت كامليا الى المدرسه وقمنا بتقديم طلب نقل من المدرسه
وفى احد الايام واثناء الفسحه جائنى كريم واخبرنى انهم ينتظرونى بعد المدرسه ارتجفت وارتبكت ولكن كان يجب على ان اذهب لهم حتى اخرج كامليا من هذا الموضوع وذهبت معهم الى نفس المكان وكنت متعبه من الحمل ولكنى تحاملت على نفسى
وقلت لهم اننى ملك لهم على شرط ان يتركوا كامليا فى حالها فقال سعد لى اذن ورينا شطارتك فى المص واخرج قضيبه فطلبت منهم ان اجامعهم منفردين فدخلت انا وسعد الى حجره واغلق الباب وأمسكت بقضيبه وأدخلته بفمى ورضعته عدت مرات ثم خلعت التايير ونمت بالقميص فنام هو بجانبى ورفع فخدى فوق فخده وادخل قضيبه فى كسى ومهبلى......وعندما بدأت اتجاوب قذف هو على بطنى...ثم دخل عطيه وكان قوى الجسد فقال لى خشى الحمام اغسلى وتعالى . بعدها امرنى ان اقلع كل ملابسى واخرج قضيبه وكان رهيبا ليس بالطويل ولكنه عريض ورأسه كبيره كأنها منحوته ؛ اجلسنى ارضا ووضعه فى فمى وقبض على رأسى واخرجه وادخله مرات كثيره ثم عدلنى على بطنى ورفع مؤخرتى الى اعلى وتحسسنى من الخلف فقلت له ارجوك انا لا استطيع فقال لى خلاص نجيب كامليا يمكن هى تستحمل فسكت وبلله من فمه واخذ يطغط داخلا كسى ومهبلى وانا احس وكأننى سأموت وضعفت مقاومتى فدخل عنوه وصرخت ولكنه لم يرحمنى قبض على جسدى جيدا ومضى فيما يفعله حتى احسست اننى سأفقد الوعى وهنا قذفهم بداخل كسى ومهبلى احسست بهم يجرون ببطنى اخرجه منى برفق وجلس بجانبى يتحسس جسدى وفرك حلماتى ثم وقف ووضعه بين صدرى وامرنى ان اطبق بصدرى عليه وكان يبصق على صدرى فمرات تأتى على صدرى واخرى على وجهى حتى قذفهم على وجهى وانا احاول ان ابعد وجهى ولكنه امسك بشعرى وتمكن من قذفهم على وجهى وخرج وأرسل لى كريم وكنت منكبه على وجهى فعدل جسمى وادخل زبره فى كسى ومهبلى ولم يأخذ وقتا قليلا بل طال نيكه لكسى حتى قذفهم هو الاخر بداخلى
ارتديت ملابسى وخرجت بعد ان وعدونى ان يتركوا كامليا فى حالها وعندما دخلت بيتى وجدت زوجى فى انتظارى جريت على الحمام وانا اقول له سأخذ دش واجيلك بسرعه وعندما خلعت ملابسى كان اللبن يملا نصفى الاسفل اغتسلت
الجزء السابع
تدهورت صحة كامليا جدا وكنت خايفه عليها من الصدمه بتاعت الشريط وعشان كده ضحيت بنفسى وبداوا يتناوبوا علي ويهيجونى علشان اقدر اتجاوب معاهم لحد ما ادمنت النيكات الجماعى معاهم واعتقد انها هى الى وصلتنى لحالة الهياج الجنسى خصوصا انهم كانو بيشاهدو افلام اباحيه ويجوا يعملوها معايه كانت بتيجى عليه لحظات ابقي عايزه امارس الجنس لكن مش قادره لان جوزى دايما على سفر وحتى لو هنا قدراته محدوده زى كتير من الرجال احببت الممارسه الجماعيه مع عده رجال معا وكنت استحى من زوجى وانا اوحى له بذلك ودارت الايام بسرعه وانجبت اول مولود وعلى فكره انا الان حامل فى الخامس بمولودى الثالث ومش عارفه مين ابوه وفى احد الايام جاء عادل وكريم الى واعطونى منوم وطلبوا منى ان احضر سعاد واضع لها المنوم على ان يمارسوا معها الجنس
وعندما رفضت هددونى بفضح امرى انا وكامليا وبصراحه كانت كامليا بدأت تفوق وترجع زى الاول خفت ووافقت ونفذت ما طلبوه منى بالحرف وكانت سعاد فى الوقت ده متزوجه نامت وعندما بدأوا يقلعوها هدومها كانت بتتكلم وبتسأل مين دول لكنها مش قادره خفت لكنهم طمننونى فى هذا اليوم كنت كاننى ارى جسد سعاد لاول مره كانت رائعه احببت لو انى مكان احدهم نام عادل فوقها اولا وكانت اطولهم قبلها وهى تمنعه لكن بمقاومه ضعيفه وتذهب فى النوم ثم تفوق وعضعض صدرها وفتح رجليها ودعك قضيبه على كسها وادخله فى مهبلها تأوهت ولكنها لفت زراعيها حول رقبته ونادته بأسم زوجها
وعندما انتهى منها كانت هى ما تزال تريده نادت عليه انت رايح فين وجاء كريم وكعادته قلبها على وجهها وبصق عليها من الخلف وادخل زبره بكسها ومهبلها من الخلف وهى تقول لا لا لا
وسرعان ما قذفهم داخلها وخرجوا وظللت انا جالسه انظر الى جسدها وبدون ان اشعر لقيت نفسى بحسس عليها وبحضنها واقبلها وبدأت تتجاوب معى مصصت ثدييها ولحست كسها بلسانى ولبن عادل يخرج منه وانا فى قمة النشوه كانت تتجاوب معى عشنا وقتا جميلا
ومن يومها وانا بداخلى رغبه كبيره مع النساء حتى اننى اتفنن فى التحرش بالنساء
ولكنها مش دائمه وعندما فاقت سعاد وبدأت تسألنى عن ما جرى قلت لها اننى التى اريد ان اسألك عن ما جرى وتوهمت لها ولكنها لم تصدق وقالت لى انا فاكره شوية حاجات وفجأه توقفت كأنها تتذكر ما حدث ثم نظرت الى وهى متهجمه وصفعتنى على وجهى صفعه قويه وهى تقول اه يا وقحه
الجزء الثامن
وبعد...........
خسرت سعاد الى الابد ولكنهم لم يتركوها بل هددوها حتى استسلمت لهم وادمنتهم واستمتعت معهم واصبحت عشيقتهم المدللة وكاميليا ترك هذا الموضع بنفسها اثرا كبيرا اما انا فقلت لهم اللى انتوا عايزين تعملوه اعملوه بس مش هتلمسوا ضوفري بعد كده وقطعت صلتى بيهم نهائيا وفعلا ابتعدوا عنى واستمرت معهم سعاد رغم حبها لزوجها احبتهم وساعدتنى الظروف بأن اخذ زوجى مسكن اخر وانتقلنا اليه ومرت الايام وانا اعانى نار الوحده وبروده الصيف فقد كنت اشتهى اى شىء له علاقه بالجنس
الى ان جاء يوم وكان قريب كنت فى طريقى الى بيتى وانا اصعد الاسانسير صعد معى شاب وسيم تحدث بلطف معى وحمل عنى ما بيدى واخبرنى انه يسكن فى الطابق الاعلى منى دخلت بيتى واستبدلت ملابسى وخرجت الى البكونه ونظرت الى اعلى فوجدته يبتسم لى وبقينا هكذا اكثر من شهرين يرسل الى فيهم نظرات الحب والاعجاب الى ان جاء يوم كنا فى الصيف وكان الجو حارا وكان هو فى البلكونه كعادته ارسل لى ورقه يقول فيها انه يحبنى ولا يعرف ماذا يفعل ويتمنى لو يجلس معى ولو دقيقه لم ارد عليه وان كنت فرحت بأعجابه لانه شديد الوسامه وفى اليوم الثانى قابلته فى الشارع صدفه عرض على ان نتقابل فى اى مكان لم ارد عليه صعدنا الاسانسير نظر الى واقترب فأدرت وجهى حاول ان يقترب اكثر منعته ودخلت بيتى وانا فى قمة النشوه وفجأه طرق الباب واخبرنى انه يريد منى ان اصعد معه الى شقته لاساعده فى طبيخ الغداء لانه عازم صحابه قلت له احضر كل شىء وسأعده هنا وقد كان وبعدين جه وانا اعد له طعامه ودخل فأجلسته فى الصالون كان يعلم ان زوجى مسافر وانه لن ياتى قبل ثلاثة ايام
دخل خلفى المطبخ وحاول معى ببعض الكلام ولكنه لم يصل معى لشىء وجاء يوم الخميس وحضر زوجى ولكنه لم يفعل معى شىء ونام بدرى بحجة انه مرهق وفى اليوم الثانى حاولت معه ولكنه لم يفعل شىء صعدت الى اعلى بحجة اننى اريد الصحون بتاعتى
طرقت الباب وعندما رأنى تمسك ان لازم ادخل ودخلت وكانت شقته رائعه احضر لى حاجه ساقعه وجلس بجانبى وهو يلقى على مسامعى كلمات الاعجاب ونظرات الاثاره
ومد يده وامسك يدى وقبلها لم امانع وتقرب منى اكثرحتى امسك كتفى ونظر فى عينيى
وقبلنى ودامت القبل والاحضان قرابة العشر دقائق ثم حملنى ودخل غرفة النوم ووضعنى على السرير وهو يقبل فى وبدأ يجردنى من ملابسى ويقبل ما تراه عينيه فى جسمى حتى انه قبل باطن قدمى وخلع ملابسه واستقام على جسدى وادخل زبره بيده فى كسى ومهبلى وكان مختلفا عن غيره فله اسلوب ناعم وممتع والاجمل انه اطال الوقت حتى قذفهم بداخلى وكنت فى امتع اوقاتى
تذكرت زوجى النائم واولادى ارتديت ملابسى وودعته بقبله ومشيت وعندما دخلت توجهت الى الحمام كى اغتسل وهنا صحى زوجى ودخل على الحمام وانا استحم انتهيت وخرجت وبعد دقائق ثار زوجى ونادى على بصوت مرتفع وعندما دخلت عليه وجدته ماسك الكلت الملىء باللبن وهو يسألنى من اين هذا انكرت وحلفت انى لا اعرف
رماه على وجهى وقال لى شمى وقولى رائحته ايه وكان المنى يفوح منه وعشت شهرا فى عذاب من زوجى ولكنى كنت مصممه على الانكار وسافر زوجى بعد ان فعل بى كل انواع العذاب وتغيرت الحياه من زوج هادىء ومثالى الى انسان محطم يظهر انه يكرهنى ولكنه يحبنى جدا والغريب فى الامر ان زوجى فى تلك الايام كان يمارس معى الجنس بكثرة ونهم
واخيرا شرط على شرط حتى يصفح عنى ان يعرف من هو ولكنى مازلت انكر وهو لا يصدقنى واستمرت حياتنا العادية والاسرية والجنسية رغم ذلك حتى الان.........تمت
شوروا على ماذا افعل ؟ حتى اكسب ثقته مجددا كما اننى لا ازال على علاقة حب وجنس ملتهبة مع جارى العازب الذى وجد فى انا الزوجة والحبيبة ولا يرضى فراقى ولا يرضى عنى بديلة اخرى
اننى الان يائسه ونفسى اريح جوزى واستمر معه ومع جارى حبيبى خدنى بس ازاى مش عارفه
انا الان لم يعد لى اصحاب اثق فيهم حتى احكى لهم
ارجوكم فكروا معى كيف اجعل زوجى يصفح عنى