ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
سلمى من مصر فتاة ***** أبلغ من العمر 19 سنة أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانة دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكلة وهي أن طيزي كبيرة شوية وسكسية أوي وتغري أي حد وهي نفس مشكلة زوجة أخي منار. لبسي عبارة عن جيبة وبلوزة ما ينفعش ألبس بنطلون عشان طيزي مغرية وأعيش مع بابا وماما وأخي علي 26 سنة ومراته منار 25 سنة وهي جسمها ممتلئ ملفوف وشهي وبزازها كبيرة وجسمها ملبن جميل زي البلطية ومنبعج من الوسط .
وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي . وأول ما وصلنا كنت لابسة بدي أحمر وجيبة طويلة لونها اسود ومرات أخويا كانت لابسة بدي أصفر وجيبة جينز طويلة وهي طبعا ***** زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي أغير ملابسي ولبست بنطلون قماش أحمر ليكرا وكان ماسك أوي على طيزي الكبيرة وبدي حملات أبيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقة سكسية وفردت شعري وقلعت ال**** بحجة إن ده مصيف وماحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش أخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلو صوته اعتراضا على لبسي ووجدت زوجة أخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس أي شئ سوى البدي والجيبة وال**** حتى التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه . وهنا تكلم أبي وقال له : مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيرة وتعمل اللي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك أما أختك فهي من مسئوليتي .
وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجة أن أحد الأشخاص علق وقال : دي مش لابسة كولوت . ده البنطلون داخل بين الفلقتين .
وطبعا أنا عملت نفسي مش سامعة حاجة وبعدين قعدنا على شمسية على البحر وجلست بجوار زوجة أخي التي ظلت تشتكي من عادات أخي الغريبة معها في موضوع اللبس وقالت لي إن البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا ال**** من الحر ولم تنتهي من كلامها حتى جاء لأخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيبا بمستشفى بالقاهرة وكان لابد لأخي أن يقطع أجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ . وهنا قرر أخي أن يسافر للقاهرة لمدة يومين وأن يرجع لنا مرة أخرى وطبعا ترك زوجته منار معنا .
وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهرة .
وفي المساء وكانت الساعة الثامنة مساءا وكنت جالسة في البلكونة بمفردي ولابسة شورت قصير أسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه أبيض وأبي وأمي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري . أما زوجة أخي فكانت نائمة بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسلية وخبط علي باب حجرتها وقالت لي : أنا صاحية أدخلي .
وكانت لابسة قميص نوم شفاف أحمر مبين صدرها الكبير وكولوت أبيض وطبعا القميص كان لحد الكولوت بالظبط وهنا قلت لها : تعالي نقعد في البلكونة .
فقالت لي : حاضر هالبس الروب الأول .
قلت لها : ليه هو علي هنا ولا إيه ؟ تعالي بقى نور البلكونة مطفئ وكمان مش هاقول لعلي .
وجت معايا للبلكونة وكانت مكسوفة جدا وقلت لها : عيشي حياتك طالما علي مش هنا إنتي مش نفسك تلبسي اللي إنتي عاوزاه .
قالت : آه .
قلت لها : طيب خدي راحتك .
وظلت تشتكي من قسوة أخي عليها ومدى تزمته في اللبس ، وهنا قلت لها : إيه رأيك نسهر مع بعض بره النهارده ؟
وقالت لي : ماليش مزاج .
قلت لها : بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكرة ياللا بقى .
قالت لي : طيب .
ودخلت تلبس الجيبة والبدي لكن أنا خلتها تقلع تاني ، وقلت لها : باقول لك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي .
قالت لي : ما عنديش .
قلت لها : طيب عندك لبس بيت زي استريتش ؟
قالت : آه .
وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكولوت الأبيض لأنه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات أصفر وأنا خرجت بلبسي ورحنا نتمشى على البحر وهي كانت مكسوفة جدا وقلت لها : أنا بقى هاشيل لك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجة .
وقالت لي : لأ أنا مكسوفة جدا من اللبس ده .
وأرغمتها على الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة إضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجة ومبين الكولوت الأبيض اللي ماسك علي طيزها الكبيرة توأم طيزي أما أنا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي الكبيرة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص على طيازنا وبزازنا وطلبت شيشة خوخ ليا وعلب كولا ومرات أخويا قالت لي : إيه ده إنتي بتشربي شيشة .
قلت لها : آه دي جميلة وخفيفة ولازم تجربيها .
وطلبت لها شيشة خوخ وقعدنا شوية وبعدين قمنا والشباب كانوا على آخرهم من السكس اللي كنا فيه ، وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح أخدت فلوس من بابا وقلت له : أنا عاوزة أشتري مايوه بكيني .
وقال لي : ماشي يا حبيبة بابا .
وقلت له : ومنار كمان .
بص كده بتعجب وقال لي : أخوكي ده عقلية متأخرة ودماغه بايظة .
قلت له : ما هو مش هايعرف وبعدين منار ذنبها إيه ويا ريت تحاول تتكلم معاه شوية وتلين دماغه .
قال لي : حاضر .
وفعلا جبت لي مايوه بكيني فتلة لونه اسود وجبت لمنار مايوه قطعة واحدة لونه أحمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها : البسي المايوه ياللا عشان ننزل البحر .
استغربت وقالت : لأ . علي يموتني .
قلت لها : لأ ما تخافيش بابا هيتكلم معاه وهيقنعه وهو اللي جاب المايوه ليكي .
المهم نزلنا المياه وقلت لها : مفيش أي طريقة تقدري تأثري بها على علي جوزك عشان يوافق على لبسك ده .
قالت لي : فيه .
قلت لها : إيه ؟
قالت : لأ مكسوفة .
قلت لها : لأ قولي عشان أقدر أساعدك .
قالت : هو هيموت وينيكني بين بزازي وأعمل له هاندجوب بس أنا رافضة .
قلت لها : حلو دلوقتي أقدر أقول لك مبروك عليكي موافقة علي جوزك على لبسك.
قالت : تقصدي إيه لا طبعا . كسي آه إنما يحط زبه بين بزازي .. ولا أمسك زبه في إيدي .. وأدعكه لغاية ما ينزل في إيدي .. إخيييييه .. لا طبعا .
قلت لها : لأ بس ده ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة بزازك تتغذى وتربرب كمان وكمان .. حد يقرف من حبيبه .
ضحكت وقالت : ماشي لو فعلا بزازي هتتغذى وتربرب وكمان يوافق على لبسي أنا موافقة انه ينيكني بين بزازي بس أجيبها له إزاي .
قلت لها : إنك تغريه ببزازك .
وقلت لها : أنا هاجيب لك بكيني فتلة سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعت له رسالة قبلها نعرفه إن بزازك هايجة موت وبتاكلك أوي ومولعة نار وعاوزة تتناك من زبه وإنك موجودة على البحر بمايوه بكيني فتلة .
قالت لي : بس أنا خايفة موت لما ييجي ويشوفني بالبكيني ع البحر أكيد هيقتلني ويشرب من دمي.
قلت لها : يخرب بيت كسوفك ده .. هوه اللي جايب لك الكافية . بصي إنتي ما بقيتيش بنت بنوت خلاص ومفيش حاجة تخافي إنك تعمليها .. بطلي هبل .. أنا عرفت دوا كسوفك ده .. خلاص هنؤجل شوية بعت الرسالة لعلي بس لازم توعديني إنك تسمعي كلامي في أي حاجة وكل حاجة مهما كان وبدون مناقشة .. ماشي .
قالت لي : أي حاجة وكل حاجة وبدون مناقشة ؟
قلت لها : آه .. يا إما مش لاعبة وخليكي بقى مضيقها عليكي ..
قالت لي : لا خلاص خلاص .. موافقة .. الطاعة العمياء .
قلت لها : أهوه كده .. تعالي أوضتي .
وأغلقت الباب وقلت لها : اقلعي والبسي اللبس ده .
وكان سواريه فاجر أوي .
قالت : لا ده جرئ أوي أنا بتكسف .
قلت لها : إحنا قلنا إيه . وهتلبسيه على اللحم كمان !
قالت : لا ده انتي مجنونة .
قلت لها : إحنا قلنا إيه .
وفعلا قلعت ولبست السواريه على اللحم ونزلنا في الليلة دي ورحنا لنفس الكافي شوب .. لاقيت شابين مسمسمين هياكلوا منار بعينيهم أكل .. قلت لها : هاسـتأذنك أروح الحمام وراجعة على طول .. ما تقلقيش .. وخليكي مع الريح ما توديكي هه .. بلاش الدماغ الناشفة دي .. خليكي طرية ..
وغمزت بعيني للشابين من غير ما منار تلاحظ .. كنت متفقة معاهم ..
الشابين بمجرد أنا اختفيت في الممر الموصل إلى الحمام .. كانوا جم لمنار وسلموا وقعدوا وهي مستغربة ..
- تسمحي لنا نقعد ؟
- ما انتم قعدتم خلاص .
- إزيك يا جميل ؟ مكسوفة ولا إيه ؟
- انتم مين وعايزين إيه ؟
كان واحد منهم قرب الكرسي من كرسيها ، وإيده دخلت تحت الترابيزة تفرك في كسها من فوق السواريه .. والتاني قرب كرسيه وبيبوس فيها وكتم صريخها وصوتها نهائي .. كانت المشاهد دي عادية في الكازينو ده اللي مليان أجانب .. وقاموا بسرعة شايلينها على درعاتهم وكمموها بإيديهم وقالوا للجرسون : معلش أصلها تقلت في الشرب وهترجع وتوسخ لكم الدنيا .. تعالي يا مُنمُن يا قمر انت ..
وخرجوا بسرعة لعربيتهم الجيب .. وركبوها وطيران على الشاليه بتاعهم .. وهناك رموها على السرير وكتفوا إيديها ورجليها بعدما خلعوا فستانها السواريه .. وبقيت عريانة ملط وحافية .. ونزلوا في كسها لحس ، وفي بزازها مص ولمس وقفش ، وفي شفايفها بوس ، وفي ودانها كلام وسخ ، وإيديهم بتلاعب غوايشها وسلسلتها الدهب .. لحد ما ساحت وراح الكسوف وراحت المقاومة .. وبقت إنسانة تانية .. تجاوبت معاهم ، وناكها الأولاني بين بزازها ونزل لبنه في كسها ، والتاني خلاها تعمل له هاندجوب وبعدين ناكها في كسها ونزل لبنه على بزازها .
وراحوا التلاتة في إغفاءة قصيرة .. بعدها أفاقت منار لتجد نفسها عارية حافية ومن حولها الشابان المسمسمان عراة حفاة وكل منهم يسند رأسه على أحد ثدييها الجميلين .. فأزاحتهما ببطء وقبلت وجنتيهما وشكرتهما همسا .. وودت لو أنها تبتاع وردا لهما .. ستفعل غدا وتهديهم باقة ورد على عنوان الشاليه دون اسم ولا توقيع إلا قبلة بالروج من شفاهها .. ونهضت ترتدي السواريه سريعا وتخرج إلى الرمال تترنح كالسكرانة من خمر اللذة التي نالتها ، لتتبع رقم شاليهنا إلى أن تصل أخيرا . وتدخل فتجدني فأقول لها : إيه رأيك ؟ ليلة ممتعة .
قالت لي : يا بنت الشرموطة .. إنتي ..
قلت لها ضاحكة : آه أنا ..
ضحكنا معا وشكرتني على هذه الليلة .. دانتي طلعتي مصيبة يا بنتي
وقلت لها وإحنا بنودع بعض بعد الليلة الروعة دي : أول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح إنه هينيكها بين بزازها وهتعمل له الهاندجوب البطئ اللذيذ الجنان اللي نفسه فيه وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني وأول ما وصل ولقاها لابسة البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطية أمامه وطبعا بزازها الكبيرة الكواعب بانت وكانت واضحة جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج أكتر لما وجد شابين جالسين تحت الشمسية الموجودة بجوارنا قد شاهدوا بزاز منار وهي موطية وأخذها على الشاليه وظل ينيك في بزازها بجنون حتى الصباح وفي الصباح قلت لها : طمنيني إيه الأخبار ؟
قالت لي : المجنون جابهم مرتين على بزازي والتالتة على إيدي بعد الهاندجوب اللذيذ اللي عملته له . بس فعلا نيك البزاز ونيك الإيد متعة .
قلت لها : كلها شهر وهتلاقي بزازك وإيديكِ بقت مدمنة لزب علي.
ومن يومها وزوجة أخي ترتدي الجينز الضيق على طيزها وتظهر صدرها الكاعب وخلعت ال**** تماما حتى لما رجعنا للقاهرة
وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي . وأول ما وصلنا كنت لابسة بدي أحمر وجيبة طويلة لونها اسود ومرات أخويا كانت لابسة بدي أصفر وجيبة جينز طويلة وهي طبعا ***** زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي أغير ملابسي ولبست بنطلون قماش أحمر ليكرا وكان ماسك أوي على طيزي الكبيرة وبدي حملات أبيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقة سكسية وفردت شعري وقلعت ال**** بحجة إن ده مصيف وماحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش أخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلو صوته اعتراضا على لبسي ووجدت زوجة أخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس أي شئ سوى البدي والجيبة وال**** حتى التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه . وهنا تكلم أبي وقال له : مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيرة وتعمل اللي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك أما أختك فهي من مسئوليتي .
وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجة أن أحد الأشخاص علق وقال : دي مش لابسة كولوت . ده البنطلون داخل بين الفلقتين .
وطبعا أنا عملت نفسي مش سامعة حاجة وبعدين قعدنا على شمسية على البحر وجلست بجوار زوجة أخي التي ظلت تشتكي من عادات أخي الغريبة معها في موضوع اللبس وقالت لي إن البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا ال**** من الحر ولم تنتهي من كلامها حتى جاء لأخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيبا بمستشفى بالقاهرة وكان لابد لأخي أن يقطع أجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ . وهنا قرر أخي أن يسافر للقاهرة لمدة يومين وأن يرجع لنا مرة أخرى وطبعا ترك زوجته منار معنا .
وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهرة .
وفي المساء وكانت الساعة الثامنة مساءا وكنت جالسة في البلكونة بمفردي ولابسة شورت قصير أسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه أبيض وأبي وأمي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري . أما زوجة أخي فكانت نائمة بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسلية وخبط علي باب حجرتها وقالت لي : أنا صاحية أدخلي .
وكانت لابسة قميص نوم شفاف أحمر مبين صدرها الكبير وكولوت أبيض وطبعا القميص كان لحد الكولوت بالظبط وهنا قلت لها : تعالي نقعد في البلكونة .
فقالت لي : حاضر هالبس الروب الأول .
قلت لها : ليه هو علي هنا ولا إيه ؟ تعالي بقى نور البلكونة مطفئ وكمان مش هاقول لعلي .
وجت معايا للبلكونة وكانت مكسوفة جدا وقلت لها : عيشي حياتك طالما علي مش هنا إنتي مش نفسك تلبسي اللي إنتي عاوزاه .
قالت : آه .
قلت لها : طيب خدي راحتك .
وظلت تشتكي من قسوة أخي عليها ومدى تزمته في اللبس ، وهنا قلت لها : إيه رأيك نسهر مع بعض بره النهارده ؟
وقالت لي : ماليش مزاج .
قلت لها : بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكرة ياللا بقى .
قالت لي : طيب .
ودخلت تلبس الجيبة والبدي لكن أنا خلتها تقلع تاني ، وقلت لها : باقول لك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي .
قالت لي : ما عنديش .
قلت لها : طيب عندك لبس بيت زي استريتش ؟
قالت : آه .
وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكولوت الأبيض لأنه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات أصفر وأنا خرجت بلبسي ورحنا نتمشى على البحر وهي كانت مكسوفة جدا وقلت لها : أنا بقى هاشيل لك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجة .
وقالت لي : لأ أنا مكسوفة جدا من اللبس ده .
وأرغمتها على الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة إضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجة ومبين الكولوت الأبيض اللي ماسك علي طيزها الكبيرة توأم طيزي أما أنا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي الكبيرة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص على طيازنا وبزازنا وطلبت شيشة خوخ ليا وعلب كولا ومرات أخويا قالت لي : إيه ده إنتي بتشربي شيشة .
قلت لها : آه دي جميلة وخفيفة ولازم تجربيها .
وطلبت لها شيشة خوخ وقعدنا شوية وبعدين قمنا والشباب كانوا على آخرهم من السكس اللي كنا فيه ، وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح أخدت فلوس من بابا وقلت له : أنا عاوزة أشتري مايوه بكيني .
وقال لي : ماشي يا حبيبة بابا .
وقلت له : ومنار كمان .
بص كده بتعجب وقال لي : أخوكي ده عقلية متأخرة ودماغه بايظة .
قلت له : ما هو مش هايعرف وبعدين منار ذنبها إيه ويا ريت تحاول تتكلم معاه شوية وتلين دماغه .
قال لي : حاضر .
وفعلا جبت لي مايوه بكيني فتلة لونه اسود وجبت لمنار مايوه قطعة واحدة لونه أحمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها : البسي المايوه ياللا عشان ننزل البحر .
استغربت وقالت : لأ . علي يموتني .
قلت لها : لأ ما تخافيش بابا هيتكلم معاه وهيقنعه وهو اللي جاب المايوه ليكي .
المهم نزلنا المياه وقلت لها : مفيش أي طريقة تقدري تأثري بها على علي جوزك عشان يوافق على لبسك ده .
قالت لي : فيه .
قلت لها : إيه ؟
قالت : لأ مكسوفة .
قلت لها : لأ قولي عشان أقدر أساعدك .
قالت : هو هيموت وينيكني بين بزازي وأعمل له هاندجوب بس أنا رافضة .
قلت لها : حلو دلوقتي أقدر أقول لك مبروك عليكي موافقة علي جوزك على لبسك.
قالت : تقصدي إيه لا طبعا . كسي آه إنما يحط زبه بين بزازي .. ولا أمسك زبه في إيدي .. وأدعكه لغاية ما ينزل في إيدي .. إخيييييه .. لا طبعا .
قلت لها : لأ بس ده ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة بزازك تتغذى وتربرب كمان وكمان .. حد يقرف من حبيبه .
ضحكت وقالت : ماشي لو فعلا بزازي هتتغذى وتربرب وكمان يوافق على لبسي أنا موافقة انه ينيكني بين بزازي بس أجيبها له إزاي .
قلت لها : إنك تغريه ببزازك .
وقلت لها : أنا هاجيب لك بكيني فتلة سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعت له رسالة قبلها نعرفه إن بزازك هايجة موت وبتاكلك أوي ومولعة نار وعاوزة تتناك من زبه وإنك موجودة على البحر بمايوه بكيني فتلة .
قالت لي : بس أنا خايفة موت لما ييجي ويشوفني بالبكيني ع البحر أكيد هيقتلني ويشرب من دمي.
قلت لها : يخرب بيت كسوفك ده .. هوه اللي جايب لك الكافية . بصي إنتي ما بقيتيش بنت بنوت خلاص ومفيش حاجة تخافي إنك تعمليها .. بطلي هبل .. أنا عرفت دوا كسوفك ده .. خلاص هنؤجل شوية بعت الرسالة لعلي بس لازم توعديني إنك تسمعي كلامي في أي حاجة وكل حاجة مهما كان وبدون مناقشة .. ماشي .
قالت لي : أي حاجة وكل حاجة وبدون مناقشة ؟
قلت لها : آه .. يا إما مش لاعبة وخليكي بقى مضيقها عليكي ..
قالت لي : لا خلاص خلاص .. موافقة .. الطاعة العمياء .
قلت لها : أهوه كده .. تعالي أوضتي .
وأغلقت الباب وقلت لها : اقلعي والبسي اللبس ده .
وكان سواريه فاجر أوي .
قالت : لا ده جرئ أوي أنا بتكسف .
قلت لها : إحنا قلنا إيه . وهتلبسيه على اللحم كمان !
قالت : لا ده انتي مجنونة .
قلت لها : إحنا قلنا إيه .
وفعلا قلعت ولبست السواريه على اللحم ونزلنا في الليلة دي ورحنا لنفس الكافي شوب .. لاقيت شابين مسمسمين هياكلوا منار بعينيهم أكل .. قلت لها : هاسـتأذنك أروح الحمام وراجعة على طول .. ما تقلقيش .. وخليكي مع الريح ما توديكي هه .. بلاش الدماغ الناشفة دي .. خليكي طرية ..
وغمزت بعيني للشابين من غير ما منار تلاحظ .. كنت متفقة معاهم ..
الشابين بمجرد أنا اختفيت في الممر الموصل إلى الحمام .. كانوا جم لمنار وسلموا وقعدوا وهي مستغربة ..
- تسمحي لنا نقعد ؟
- ما انتم قعدتم خلاص .
- إزيك يا جميل ؟ مكسوفة ولا إيه ؟
- انتم مين وعايزين إيه ؟
كان واحد منهم قرب الكرسي من كرسيها ، وإيده دخلت تحت الترابيزة تفرك في كسها من فوق السواريه .. والتاني قرب كرسيه وبيبوس فيها وكتم صريخها وصوتها نهائي .. كانت المشاهد دي عادية في الكازينو ده اللي مليان أجانب .. وقاموا بسرعة شايلينها على درعاتهم وكمموها بإيديهم وقالوا للجرسون : معلش أصلها تقلت في الشرب وهترجع وتوسخ لكم الدنيا .. تعالي يا مُنمُن يا قمر انت ..
وخرجوا بسرعة لعربيتهم الجيب .. وركبوها وطيران على الشاليه بتاعهم .. وهناك رموها على السرير وكتفوا إيديها ورجليها بعدما خلعوا فستانها السواريه .. وبقيت عريانة ملط وحافية .. ونزلوا في كسها لحس ، وفي بزازها مص ولمس وقفش ، وفي شفايفها بوس ، وفي ودانها كلام وسخ ، وإيديهم بتلاعب غوايشها وسلسلتها الدهب .. لحد ما ساحت وراح الكسوف وراحت المقاومة .. وبقت إنسانة تانية .. تجاوبت معاهم ، وناكها الأولاني بين بزازها ونزل لبنه في كسها ، والتاني خلاها تعمل له هاندجوب وبعدين ناكها في كسها ونزل لبنه على بزازها .
وراحوا التلاتة في إغفاءة قصيرة .. بعدها أفاقت منار لتجد نفسها عارية حافية ومن حولها الشابان المسمسمان عراة حفاة وكل منهم يسند رأسه على أحد ثدييها الجميلين .. فأزاحتهما ببطء وقبلت وجنتيهما وشكرتهما همسا .. وودت لو أنها تبتاع وردا لهما .. ستفعل غدا وتهديهم باقة ورد على عنوان الشاليه دون اسم ولا توقيع إلا قبلة بالروج من شفاهها .. ونهضت ترتدي السواريه سريعا وتخرج إلى الرمال تترنح كالسكرانة من خمر اللذة التي نالتها ، لتتبع رقم شاليهنا إلى أن تصل أخيرا . وتدخل فتجدني فأقول لها : إيه رأيك ؟ ليلة ممتعة .
قالت لي : يا بنت الشرموطة .. إنتي ..
قلت لها ضاحكة : آه أنا ..
ضحكنا معا وشكرتني على هذه الليلة .. دانتي طلعتي مصيبة يا بنتي
وقلت لها وإحنا بنودع بعض بعد الليلة الروعة دي : أول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح إنه هينيكها بين بزازها وهتعمل له الهاندجوب البطئ اللذيذ الجنان اللي نفسه فيه وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني وأول ما وصل ولقاها لابسة البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطية أمامه وطبعا بزازها الكبيرة الكواعب بانت وكانت واضحة جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج أكتر لما وجد شابين جالسين تحت الشمسية الموجودة بجوارنا قد شاهدوا بزاز منار وهي موطية وأخذها على الشاليه وظل ينيك في بزازها بجنون حتى الصباح وفي الصباح قلت لها : طمنيني إيه الأخبار ؟
قالت لي : المجنون جابهم مرتين على بزازي والتالتة على إيدي بعد الهاندجوب اللذيذ اللي عملته له . بس فعلا نيك البزاز ونيك الإيد متعة .
قلت لها : كلها شهر وهتلاقي بزازك وإيديكِ بقت مدمنة لزب علي.
ومن يومها وزوجة أخي ترتدي الجينز الضيق على طيزها وتظهر صدرها الكاعب وخلعت ال**** تماما حتى لما رجعنا للقاهرة