مكتملة جوز ماما .. محارم و دياثة.. السلسلة الثالثة ..عشرة اجزاء (كيموسابي تونتو) (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
في الاول شكرا لادارة المنتدى و لكل المتابعين و القراء لهذه القصة و بالخصوص من ساندني و كان له اثر في اكمال هذه القصة و ارجو ان السلسة الثانية قد نالت اعجابكم و رضاكم و اتمنى كذالك ان تكون السلسلة الثالثة تنال الاعجاب و الرضا من كافة المتابعين ... و شكرا لكم جميعا ....

لمعرفة احداث القصة كاملة و متابعتها ارجو قراءة الاجزاء الاول والثاني....

بعد الاحداث و اختلافها و تعددها و الامور الي جدت في كيفية التعامل مع افراد العيلة و ما بينهم ماما الي كان كل شي بينا متاح و مشروع و جمعها ليها مع تيتا على سرير واحد و نيكتهم سوى و ايضا خالتي الي عرفت بالصدفة انها كانت بتتناك و ليها عشيق و كمان ما كفهاش دا بس كانت بتاخد بنتها معاها و دا الي كان موش مفهوم بالنسبة لي ،، و كنت عاوز اعرف ليها هي عملت كدا ،،،و فاضل مرات خالي الي كنت خططت انا و ماما في اني انيكها و اجيب رجليها مع بقية العيلة و كنت بخطط كمان اني اجر رجل خالي الخول الي كان على علم بكل الي تعمله مراته و موافق و راضي و مستريح قوووي بشكله دا ،،، كان لازم عليا بعد دا كله اني افكر و اخطط كويس ازاي اتعامل و كل خطوة بحساب عشان فعلا بعد المكالمات الي جاتني من الراجل المجهول و الي كان بيعرف عني كل حاجة بعملها مع ماما بالخصوص كنت خايف لا يعمل حركة تفضح كل حاجة و كنت خايف بردو لا يكون واحد من العيال الي رحت معاهم للفيلا و صورني وانا موش داري ،، و بيحاول يبتزني ،، ...
بعد سهرة ماما و مرات خالي مع بيومي و ابو الفتوح و كمية الشهوة و الرغبة الي بتفلق الحجر نمت و قمت الصبح كانت ماما عند خالتي الي كانت عيانة و اعصابها متفرتكة و دا كان من نيكتي ليها او بالاحرى اغتصابي ليها و الي كان موش طبيعي بالنسبة ليها بس عندي انا كان لازم منه عشان تفهم انه الامور لازمها تمشي زي ما انا اريد و احب ،، خرجت عشان اروح اجيب عربيتي و كان نفس الرقم مكلمني و شديت معاه في الكلام بس زي كل مرة كان بيسم بدني بكلام انا عارفه و متاكد منه انه صح و كان بيضحك و واثق من كل حرف بيقوله و بيسكر الخط على كلمة حنتقابل و حانيك امك و اشرمط كسها قدامك و انت واقف يا عرص ......
ركبت عربيتي و رايح على الشركة و دماغي بتلف بيا يا ترى مين الراجل دا و عاوز ايه بالظبط ،، وصلت طلعت مكتبي و كان كالعادة مية مليون حاجة في الشغل و امضاءات و ورق و شغل متلخبط ،، كملت النهار و انا حيل مهدود و خرجت مروح كانت تقريبا الساعة سته و نص مساء ،روحت طلعت لشقتي غيرت هدومي و قعدت شوية و بعدين طلعت لشقة ماما....و انا طلع في السلم كنت بنادي عليها..
انا :: ماما انت هنا ،انا جيت
ماما:: ايوا يا محمد انا هنا يا حبيبي ،تعالى
طلعت كنت بسمع في صوت غير صوت ماما ببص لقيت وحدة قاعدة عطياني بضرها مع ماما و كانو بيتفرجو على التليفزيون ،،قربت عاوز اعرف ،، بصيت للبنت عرفتها دي الي كانت مع مرات خالي الي بتسرحها و تقود عليها لبيومي و اصحابه و يا عالم مين تاني ،، لقيت ماما بتقلي ..
ماما:: تعالى اعرفك، دي سناء بنت اخت مرات خالك سامية
انا::( بقول في بالي ، ماما بتشتغلني ولا ايه ) اهلا ازيك يا سناء
سناء :: تمام يا محمد و انت عامل ايه
قعدت معاهم و كان عقلي بقلي انه في حاجة موش صح و لازم اعرفها ،، قامت للمطبخ تجيب حاجة و تركتني انا و سناء و كنت ببص عليها من تحت لفوق ،لغاية ما قمت لحقت بماما استفسر منها ايه العبارة بالظبط ...
انا:: هي مين دي ، وبلاش لف و دوران
ماما:: لما تروح حابقى احكيلك كل حاجة ...
انا:: يعني البت دي موش بنت اختك المتناكة سامية صح ،،
ماما:: اه اكيد عشان سامية اصلا ما عندهاش اخوات بنات
انا:: طب ايه الي جابها هنا عندك
ماما:: اخرج برا و بعدين ابقى احكيلك ،،بلاش كثر كلام ..
خرجت رجعت لمكاني و ماما جت وجابت معاها حلويات و شاي و قعدنا بندردش في حاجات غارغة لغاية ما رن موبايل ماما ،، كانت كانسلت المكالمة و غمزت لسناء عشان موش قادرة تكلمها قدامي ،، بس انا فهمت و عملت نفسي نازل و وقفت في السلم و كنت بسمع الحوار ..
ماما:: دي سامية الي كلمتني
سناء :: يعني انزل ليها ولا اعمل ايه
ماما:: اكلمها و اقلك ....
كلمت ماما سامية و كانت ماما بترد ب اه تمام خلاص ماشي ما فهمتش ولا كلمة ....و رجعت تكلم في سناء
ماما:: هي قالتلي شوية و الراجل يوصل حيبعثلك مسج تنزيلله تحت
سناء:: و انتي موش رايحة معايا زي ما اتفقتو
ماما:: لا ما اقدرش ،موش شايفة الواد في البيت ،،..
اتكلمو شوية و انا لسه مكاني على السلم لغاية ما لقيت البت سناء بتقوم و تعدل في لبسها و خارجة لانه الزبون وصل خلاص ،،سلمت على ماما الي خرجت معاها برا الشقة و رجعت تاني لقيتني واقف قدامها ،،،
انا:: هي ايه العبارة بقا ،،،
ماما:: اقعد وبلاش الهبل دا عشان افهمك ،،
انا:: انتي عارفة اني موش عارف البت دي مين تبقي غلطانة ،،
ماما:: ما انا متاكدة انك عارف مين دي ،، و اكيد تعرف انها من طرف مرات خالك صح و هي الي بتشغلها و تسرحها لحسابها و كمان عندها اكثر من بنت بخلاف دي ،،،
انا:: انا عرف دا كله بس الي موش فاهمه ليه جات عندك هنا و ليه بتقلك موش حاتروحي معاها ....
ماما:: اصل سامية راحت مشوار و ماكنتش عاوزة البت تقعد مع خالك لوحدها في البيت فجابتهالي هنا و بالمرة قالتلي لو عاوزه اروح معاها ....
انا :: احنا موش كنا اتكلمنا قبل كدا في الحكاية دي ولا نسيتي و كمان الضاهر انك ناسية انه بكرى معادنا مع مديحه ...
ماما:: و انا اقدر انسى دا انا بستنى في بكرى يجي عشان البت مديحه بتجيب رجالة بجد ازبارهم تخليني متناكة ..
انا:: مديحه بس الي بتجيب رجالة يا متناكة ولا نسيتي مجايبي ...
كنا بنضحك و ندردش و بنقفش في بعض و كانت ماما نفسها اني اعمل معاه واحد كدا بس انا كنت موش عاوز عشان بكرا عندي ماتش مع سامية و لازم اكون قادر عليها اصلها بنت متناكة فرسة جامدة قووووي ،، و ماما الي كانت بجد هايجة و عاوزة تتناك و دا كان من عينيها لغاية ما جات حاجة في بالي و قلت اشوف رايها ايه ،،،
انا:: ما تيجي نخرج
ماما::نخرج فين دلوقتي ، موش شايف الوقت متاخر
انا:: و انتي يهمك انه الوقت متاخر ولا موش عاوزة تخرجي معايا
ماما:: انا عاوزة حاجة تانية و انت عارف
انا:: نخرج الاول و بعدين نبقى نشوف حكايتك عاوزة ايه بالظبط ..
كانت ماما لابسة لبس بيتي ، بنطلون فيزون و فوقيه تيشرت عادي ،فقامت عشان تغير من لبسها ... قلعت البنطلون والتيشرت و بقت بالكلوت و البرا ،، فكان طلبي انها تقلعهم كمان تختار عباية تكون شفافة شوية و مجسمه عليها ، لبست ماما زي ما قلتلها بالظبط و موش فاهمة احنا رايحين فين لكن كانت متاكدة انها حتتناك الليلة بس من مين و ازاي موش عارفة ...عملت مكياج و جهزت نفسها و انا نزلت في السريع لبست هدومي و طلعتلها و نزلنا ،، ركبنا العربية و طلعنا و ماما بتسالني ..
ماما:: موش حاتقلي احنا رايحين فين ..
انا:: اصبري ،،لما نوصل حاتعرفي ...
وصلنا كوبري قصر النيل وكان الجو صاقع شوية و مافيش ناس كثيرة ،، قلعت ماما الشال الي على شعرها و فردته بين اكتفاها و نزلنا و انا كنت ببص على الناس الي موجودة ،، مشينا لغاية عربية ترمس و وقفت كان فيها راجل كبير شوية في السن بس كان صالب طوله و فارد جسمه و كان بيبص على ماما من تحت لتحت و انا واقف باخد منه قرطاس الترمس و هو ماشلش عينه من على طيزها ..و ماما الي كانت واقفة بضهرها ليه و موش شايفاه ..قعدنا شوية على الكورنيش و كان ما فيش اي حاجة تستاهل اننا نقعد اكثر من كدا ، ركبنا العربية و كانت ماما زهقت و خرجت عن مودها و عاوز تروح و انا سايق و ببص يمين شمال لغاية ما وقفنا في الاشارة و كان في اثنين من العيال الي بتسرح تبيع مناديل ،، ضربت في مخي ،،ركنت العربية بعد الاشارة بشوية و نزلت بحجة انها عطلانة ،، فتحت الكابوت و بعدين سكرته و مشيت ناحية واحد فيهم يجي يزق معايا و كان شكله جامد بغض النظر عن سنه ،، نادى على صاحبه و مشو معايا ،، في الوقت دا كانت ماما نزلت من العربية و جسمها من تحت العباية بيتكلم لوحده و هو متجسم و صدرها الي باين فرقته و طيزها الي بتتهز و هيا من غير كلوت حصراها ،، ....
فتحت الباب و حاطلع و كانو الاثنين بيبص على ماما و جسمها و عمالين بيفحصو جسمها حته حته ،، و عينيهم حاتطلع عليها و هيا واقفة قدامهم ،، زقو العربية الي اشتغلت و كنا مشينا حبة كدا بعيدة عن ماما الي لسه واقفة مكانها ،، اتعمدت اني ما ارجعش لورا عشان ماما تركب و اشوف حايعمله ايه لغاية ما وصله ناحيتها و كانو بيبصو عليها و عمالين يضحكو و يشاوره بايدهم ،،، رجعت انا بالعربية، كانت ماما طلعت ..نزلت انا و دخلت ايدي لجيبي و خرجت فلوس و عطيت لكل واحد فيهم 5 جنيه و بسالهم عن سنهم و اساميهم ،كان حسين 17 سنة و علي 15 سنة بس كان اجمد من حسين اطول منه و اتخن منه و جسمه فادر كدا ،، ..... كنت عاوز انهي معاهم الموضوع من غير ما اطول في الكلام ،، قلت
انا:: عجباكم الست الي معايا ،صح ،، جسمها نار ولا ايه
على :: دي فرسة يا بيه ،، جامدة قوووووووي ( كان بجد واد لعيب و بيلقطها و هي طايرة)
انا:: و انت يا حسين عجباك ولا لا
حسين :: اه يا بيه عجباني بس هيا فين و احنا فين
رحت لمام و كلمتها و قلتلها انه العيال شكلهم هايجين عليكي ووعاوزينك ،،بس هيا كانت مضايقة و موش عاوزة عشان دول صغيرين و موش حايقدرو يعمله حاجة بس انا اقنعتها و اخدت حسين و على و طلعنا على حته مقطوعة لانه ما كانش في المقدور اروح بيهم البيت عندنا ....
طلعنا على الصحراوي و كانت ماما راكبة ورا..
في وسط علي و حسين و كانت قلعت العباية و و بقت ملط و علي الي كان شقي اكثر من حسين و عارف بيعمل ايه ماسك ماما من دماغها و منزلها على زبره الي كان بجد كبير و ماكنتش متخيل ان ولد في السن 15 يبقى زبه ناشف و كبير زي كدا و كانت ماما بترضع فيه و مدخلاه في بقها و هو بيمسك شعرها و يلفه على ايده و يزقها و حسين الي كان بيحسس على طيزها و ضهرها و ايدها بتفعص في كل حته فيها و انا بتفرج من المراية بتاعة العربية و سايق و هوما بيفعصه في جسمها لغاية ما وصلنا مكان بعيد ،، ركنت العربية و قعدت اتفرج عليهم و كل واحد فيهم بيقفش في حته من جسمها الي كان سايح و هايج قوووي .. و ماما الي نازلة لحس و مص في زبر على الي كان بيزوم و على اخره و حسين الي عدل من ماما الي فلئست و اخدت وضيعة الكلب و هزت طيزها لفوق و هيا عمالة ترضع و تمص في زب على .. عدل حسين من نفسه و فتح الباب عشان ياخد راحته و راح على طيز ماما الي كان بلحسها و بيدخل لسانه جواها و بيرضع و يبوس في فلقات طيزها و بيبعبص و يدخل صباعه ،، لغاية ما قام و بدا يمسك زبره الي كان واقف على اخره بس ماكنش كبير قووي زي زب على و بدا يحكه على طيز ماما و يدوره على خرمها و يضغط براس زبه الي دخل و بدا ينيك فيها و يرزع زبه و صوت اللحم جايب اخره في الخلى الي احنا فيه و كانت ماما بدات تهيج و تستمتع بزب حسين و تتزوم و تتمحن و هيا ماسكة زبر علي بين ايدها تحلب و تمص في راسه و تتف عليه و هيا تتمحنن ..
ماما:: مممممم اححححح مممم كامن يا واد دخله ،،مممم اكثر حححح جامد اححححح مممممم اه اه اه ...
حسين :: طيزك جامدة يا متناكة ،، طيزك نار احححح من لبوة مممممم طيزك يخربيتك يا لبوة احححححح
و انا كنت بمسك في نفسي بالعافية موش قادر اصبر و بديت احس بزبري الي وقف على اخره و ايدي بتحلب فيه من فوق البنطلون اصل منظر ماما و هيا بتتناك و تتشرمط بيخلي رغبتي و شهوتي و محنتي تزيد اكثر من اي وقت تاني ،، طلعت زبري و مسكته احلب فيه على لحمها الي بقى متناك و رخيص لاي حد عاوز ينيك و يركب ،،، و العيال نازلين رزع و نيك فيها ،، وقف علي و فتح باب العربية و بدل مكانه بمكان حسين الي راح على بق ماما بزبه ترضع فيه و علي الي نزل بلسانه على خرم طيزها بيرضع و يدخل جواه و يمسك فلقات طيزها بايده و يضرب و بدا يقوي في ضرب طيزها و ماما تزوم و زب حسين في بقها الي كان كابس و زانق راسها عليه و علي الي فهم انه ضربه لطيز ماما بالطريقة و العنف دا عادي و انها ماعندهاش مانع .. وقف و مسك زبه و تف على خرمها و بدا يحط زبه و يضغط و يزقه في خرمها و يدخله كله جواها و مسكها من شعرها و ابتدي ينيك و يرزع في زبه فيها و يزوم و اكثر و يشتم فيها ...
علي:: يا متناكة ،يا لبوة ،اححححح من طيزك يا قحبة ..
ماما:: نيكني ،اححححح نيكني جامد اقووى زبرك جامد اححححح كمان يا خررررراااااابي اححححح ممممممم
و هو عمال يرزع و ينيك و كان ماسكها من شعرها و يجبد فيها بقوة و مسك رقبتها و طلعها ليه و زبه لسه محشور في خرمها و هو بيمسك و يخنق في رقبتها و يتف على وشها و يعض في رقبتها و وذانها و هيا بتزوم و بصاقها طالع من بقها و عينيها خرجت على برا ،،،....و بعدين رماها على حسين بكل قوته و ابتدى رزع من تاني فيها و ينيك و يدخل و يخرج و هو عامل زي الثور الهايج و ماما بجد كانت محنتها فاقت كل شي و حسها و صوتها بدا يعلى ..
ماما:: اه اه احححححح قوله كفايه يا محمد ،، زبره نار ،،فشخني ،،،طيزي اححححح موش قاردة كفاية ،،، اححححح ممممممم ممكم اه اه نار بيحرق فشخني يا محمد .....
علي :: اسكتي يا لبوة يا بنت الزانية ،،حافشخ طيز امك القحبة يا بنت الوسخه ،، حريم ما لهاش راجل ،، تفووووه تفوووووه يا عاهره يا نجسه ....
و كان بيرزع بكل جهده في خرم ماما و ينيك و بعد كدا قلبها على ضهرها و فتح رجليها و راح على كسها بزبه و بدا يحط زبه في كسها الي كان مبلول و كل عسل و مية و يضغط و يحك و يدخل و انا كنت مذهول منه ازاي ولد في السن دا بيعرف الحاجات دي كلها كان بينيك في ماما بمعلمه و احساس بتاع راجل كبير ،،، كان يدخل زبه في كسها كله يخليه يدوره في كسها و بعدين يطلعه يضرب به على كسها و يحك راسه في شفراتها و زمبنورها و يعاود يرجعه دخله كله و يفضل كدا و حسين الي كان زبه قدام ماما بتلعب به في بقها و تمصه كله على اخره و هو بيفعص في حلمتها و بزازها بين ايديه ،،،و انا بتفرج بمحنة و زبي على اخره كنت بستنى علي يجب لبنه عشان اجيب لبني معاه لانه دا اكثر احساس بحبه لما اشوف حد يجيب لبنه على ماما وقتها رغبتي و محنتي تزيد اكثر و بهيج اكثر فكنت مستني علي لانه كان اجمد من حسين في نيكته لماما و شرمطته للحمها الي بيتهز مع كل رزعة زب فيها ،،،، كانت بجد ماما بتزوم و علي اكثر و بقا على اخره و حايجيب خلاص لبنه و بيزوم ...
علي :: اه مممم اه ممممم كسك نار حاجيب يا متناكة حححححح حايجب يا وسخه
ماما:: هاته جوا ،هاته في كسي نار نار ممممممم اححححح مممممممم اه كله جواه خليه احححححححححححححح
كان على بيزق جامد و يمسك في وسط ماما و ينيك و هو بيجيب لبنه في كسها و حسين الي قاعد يتفرج كان بيحلب في زبره هو كمان و موش قادر يجيب لبنه و بيبص ل علي الي شاورله يلف عليه ،، لف حسين ل علي الي كان واقف و مسك زبه بيحك به في كسه ماما و بيحطه و علي من وراه فتح طيزه و بدا يبعبص فيه و يمسك زبره الي لسه واقف و بدا يضغط به على طيزه و ينيك فيه و انا مذهول منهم و فهمت ليه علي طلع اجمد من حسين لغاية ما كان جايب لبنه جوه ماما و نزل بعديها يلحس كس ماما بلبنه و لبن علي الي مختلط بمية ماما و شهوتها و انا كنت فعلا جبت لبني من منظر علي و هو بيجيب في كس ماما المتناكة ،،، خلصنا و كان كله لبس هدومه و حا نطلع بالعربية لكن العيال رافضو و كان كلامهم انهم يعرفو المكان كويس و ما نقلقش عليهم ،رحت اديت لكل واحد فيهم 50 جنينه عشان كانو دخله دماغي و انبسط منهم و رحنا و كان علي بيقلي احنا موجودين في الحته اياها لو احتجتنا تاني ،،، ..
اخدنا الطريق و مروحين انا و ماما و هيا لسه في مكانها ممددة جسمها و فاتحة رجليها و بتحسس على كسها و بتلحس في شهوتها و تقلي
ماما:: ممم دا طلع جامد ،،الواد صغير فشخ طيزي و كسي دا نييك جامد يا محمد ،،
انا:: انبسطي يا متناكة ،، انفشختي يا لبوة ولا لسه عاوزة
ماما:: ايوا انبسط يا عرص امك و لو في زبر تاني موش حاقول لا ،،،
كملنا طريقنا لغاية ما وصلنا البيت طلعنا و كنا بنضحك و نهزر و ماما تقفش في جسمي و انا بقفش في بزها ،قعدنا شوية كانت الساعة وقتها وحدة و نص بالليل ،، اتكلمنا في بكرا و مشوارنا مع مديحه عشان كنت عاوز اخلص من مرات خالي و انيكها و اجيب رجليها و اكدت على ماما انها تعمل المستحيل و تاخذها معاها ،،، و بعدها نزلت لشقتي و غيرت هدومي و نمت على طول من غير ما اعمل اي حاجة .......
و انا في عز النوم حسيت انه في ايد بتحسس عليا بهز في راسي لقيت تيتا جنبي قاعدة على غير عادتها و بتحسس على ضهري و ايدها بتمشي لغاية رقبتي و شعري بكل حنية و بتقلي ،،،،
تيتا:: صباح النور يا حبيبي ،، قوم بقا عشان نفطر سوى ..
ماما:: ( الي كانت واقفة قدام الباب و بتضحك) قوم بقا و ما تكسفش جدتك دي اصرت انها تصحيك و تفطرك بايدها يا واد
كنت ببص عليهم و موش عارف ناويين على ايه هوما الجوز بس لما فتحت عيني و اتعدلت في قعدتي و شفت تيتا الي كانت لابسة فستان قصير و كان مفتوح على صدرها مبين شطر بزازها و ماما الي كانت لابسة شورت كانت طيزها حتنفلق تحته و فوقيه بودي كان نص وسطها باين ،،، خرجو هوما الاثنين و انا اتزحزت من على السرير خرجت رايح للحمام لقيت تيتا مسكتني من ايدي و بتقلي
تيتا:: هو انا ما وحشتكش ولا ايه حكايتك ،،
انا:: اكيد وحشتيني ،،،بس اروح ارش وشي بشوية مية و رجعلك يا قمر ...
ماما:: (بتتكلم من على السلم الي بين شقتي و شقتها ) هو انتم موش حتتطلعو ولا الشوق عمل عمايله ،،،،،
دخلت انا على الحمام و طلعت انا و تيتا الي كانت بتمشي قدامي و انا ماسك وسطها و بقفش في طيزها و هيا بتضحك و ماما قاعدة على الطربيزة بستنى فينا على الفطار الي لقيته سمك و جنمبري و شربة عدس و سلاطات ..ببص و اتكلم
انا:: ايد دا كله ايه دا كله ،،
ماما:: بالهناء و الشفاء يا حبيبي ،،
تيتا ::( قعدت جنبي و لاصقة فيا ) حاوكلك بايدي خد دي ..
ماما:: شوف المتناكة بتعمل ايه تقولش الواد جوزك و انا ما عرفش
تيتا:: بلاش كلامك دا يا وسخه ،،و اكلي
ماما:: انا الي وسخه ،،، ولا نسيتي انه كان حاشر زبره فيك و مشرمط لحمك يا وليه ...
انا:: هو انتم حتفضلو تتكلمه كثير موش حاناكل و لا ايه ..
بدات تيتا تاكلني بايدها و ماما بتبص علينا زي ما تكون بتغير لان نظرتها كان بتاكد دا ،، ..، كملنا اكل و دخلت الحمام و ببص لقيت تيتا بتاخد الاكل و رايحة المطبخ و ماما جاية ناحيتي ،، بكلمها ..
انا:: عملتي ايه مع سامية كلمتيه عشان مشوارنا
ماما:: ( كانت بجد قافشة و غيرانة و بتكلمني بوش مقلوب ) لما تخلص من المتناكة جدتك ابقى نشوف موضوع سامية
خرجت و انا عارف مالها و ليها هي زعلانة ،رحت عليها لاوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة ،، لفيت ايدي على رقبتها و نزلت اراضيها ببوسة من رقبتها و بقول ..
انا:: انت زعلتي مني يا روحي ،، دا نسوان الدنيا كلها ما تجيش في ضفرك يا حبيبتي ،،
ماما:: ماهو باين من دلعك للمتناكة جدتك ،، ..
انا:: و انا اقدر ،،دا انا بعمل كدا بس عشان الاغيها بس ..
و ببص بلاقي تيتا جاية واقفة قدام الباب و لاوية بوزها ،،، بنادي عليها ،،
انا:: مالك انت التانية ،،افردي وشك كدا وخلي يومكم يعدي يا متناكة منك ليها ........
و بمد ايدي بمسك ايد تيتا و الفها ازنقها ناحية الحيطة و بشل حركتها و على طيزها بكف ايدي اضرب فيها و احسس و اضرب اقوي في الضرب و هيا تتاوه و تقلي
تيتا :: بالراحة وجعتني ،، ايدك جامدة بالراحة يا واد
انا:: واد مين يا متناكة ولا نسيتي نفسك يا شرموطة يا كلبة تفووووووووه عليك ...
و هزيت الفستان على طيزها و بضرب بكل قوتي و هيا نفسها مكتوم و بتزوم باه اه اه و بس و لفيت لماما لقيتى في عينيها فرحة و شماتة من الي بعمله في امها و كانها بتقلي ايدها كمان دي متناكة كلبة .... و انا كنت فعلا باعمل دا و امسك الكولت بتاعها بلفه في ايدي و ادخله جوا طيزها و ازنقه جامد و اضرب و اشتم فيها،،، مسكتها من شعرها و نزلتها الارض و انا بقفش في بقها و شفايفها و بتف عليها و هيا خلصانة بين ايدي ،، قلعت البيجاما و البوكسر و زبري الي كان ابتدى يوقف حطيته على وشها و بضرب به جامد و ماما الي كانت قاعدة على التسريحة نزلت مسكت تيتا من ايدها لورا ربطتهم بمحرمة و مسكت دماغها بتفتح بقها بتزق زبري جواه الي ابتدى يوقف على اخره .... و تقلي
ماما:: دخل زبرك يا محمد ،دخله كله في بق المتناكة ،دي شرموطة كلبة ،وسخه ،، نيكها نيكها شرمط لحمها الرخيص ..
و انا ما صدقت كلامها و برزع في زبري في بقها و هيا بتف و تكح و مخنوقة من زبري ال كان بيوصل لغاية زورها ... طلعت زبري من بقها و بدخل صوابع ايدي بدالو و بمسك لسانها اقفش فيه و اتف عليه و امسح البصاق على وشها و بضربها بالقلم و هيا عينيها ملايانة دموع و خارجة على برا و خدودها حمراء بلون الدم من ضربي ليها ،، كانت ماما قطعت الفستان الي لابساه تيتا و قلعت ليها السنتيانة و عمالة تقفش في بزازاها و تقرص في حلمتها جامد و تعصرهم و تضربهم ،نزلت على ركبي قدام تيتا و ايدي بتلعب على كسها من فوق الكلوت الي كان مبلول على اخره من ميتها و شهوتها و انا بحك بكف ايدي و بدخل صباعي مع الكلوت المزنوق بين شوافر كسها و هيا تزوم و تتمحن و تعيط ،،،...
تيتا:: حرام عليكم موش قادرة احححححح كسي كسي بزازاي بيوجع احححححح كسي احححححح يا خرااابي اه اه ممممكممممممم يخربيتكم موش قادرة
ماما:: اسكتي يا لبوة يا فاجرة احنا لسه ما عملناش حاجة دي بس البداية ،،اسكتي يا وسخه دا انا لو اطول اجيب الشارع كله يشرمط لحم كس امك المتناكة......
و انا عمال احك و ادخل صباعي في كسها و حاسس بيها نار من جواها ،،،،، مسكت تيتا و زنقتها على الارض قلعت الكلوت الي لبساه و فتحت رجليها و لقيت ماما بتمسك في زبري ووتف على كس تيتا و تنزل بلسانها تدخل مع بصاقها و تطلع تحط زبري على شوافر كس تينا و تمشيه لفوق لتحت و تحركه و تضغط براس زبي في وسط كسها الي كان بيدخل و يغوص شوية شوية و بديت انا احرك وسطي و ادخل زبي كله جوا كسها وانيك و ارزع في تيتا الي عمالة تتمحن و شهوتها غلبتها و هيا تزوم و تتمحن و تعيط
تيتا :: اه اه اه ممممممم حححح خخخخخ مممممم ممم دخله خليه ما تطلعوش مممم زبك نار يا محمد زبك نار موش قادرة اه اه اه ممممممممم
و انا نازل نيك في تيتا و ماما الي كانت جنبي ببص لقيتها فتحت الدولاب و جابت زبر بلاستيك كبير و لونه اسود كان بجد كبير موش ممكن في وحدة تستحمله ،، و انا بنيك في تيتا و ببص لماما الي غمزتلي فهمتها ،،، عدلت تيتا عشان تركب فوقي ابقى انا على الارض و.تيتا فوق مني و طيزها لماما الي بدات تلعب فيها و تلحس و تدخل صباع و تدوره في خرم تيتا و هيا تتنطط على زبري و انا قافش في بزازها و باقرص في حلمتها و ماما بتدخل صباع تاني و ثالث في طيز تيتا عاوزة توسعها اكثر و تدورهم في خرمها ،،، اخدت ماما الزبر البلاستيك و بتحك بيه في خرم تيتا الي حست بكبر راسه فلفت بوشها و قالت لماما ،...
تيتا:: بلاش دا كبير حايفشخني موش حاقدر عليه ووالنبي بلاش دا ....
ماما :: ما انا دا الي عوزاها يا لبوة تتفشخي و خرمك يبقى ياخذ الي اكبر من كدا ،،ما تخافيش بكرا حاتتعودي ..
في الوقت دا مسكت تيتا جامد و زبري لسه محشور في كسها و ماما جابت علبة كريمة دهنت بيها خرم تيتا و بدات تضغط في الزبر بشويش و تضغط و تدخل و تزنق في راسه لغاية ما دخل الراس كله في خرمها و تيتا نزلت عليا بسنانها على كتفي من كثر الوجع ،، و ماما ولا هنا عمالة تدخل كمان و تطلع بشويش و تدخل و تطلع فيه و تيتا الي صوتها كان جايب اخر العمارة بتصيح و تعيط ...و انا ماسك فيها و مستحمل عضتها ليا لحد ما ماما خرجته و بشوف فيها بتنزل بوشها و بلسانها تلعب على خرم تيتا وتلحسه و تتف فيه و ترجع الزبر الي ابتدى يدخل بسهولة احسن من الاول ،، و زبي كان محشور في تيتا الي سابت نفسها لشهوتها و رغبتها ،،، شوية و انا فعلا كنت جبت لبني في كس تيتا وانا ماسك وسطها جامد و بزوم و محنتي عالية و كمان تيتا الي حست بنار لبني في كسها كانت بتترعش و جسمها بيتهز من لبني السخن الي نزل فيها و نشوتها و ميتها و الزبر الي حشرته ماما في خرمها الي مددت لسناها تلحس لبني الي كان بينقط من كس تيتا و تخرج زبري و تلحسه و تمصه وتعصره في بقها و تشفط كل اللبن الي لسه فيه ،، ،،،..
بعد جولة النيك دي خرجت قعدت في الصالة و ماما الي كانت بتفك ايدين تيتا و تحضنها جامد و تحسس عليها عشان كانت قاسية عليها كثير و بتوشوش ليها في وذنها بكلام موش سامعه كانت تيتا بدات تضحك و تفك ،، خرجو و قعدنا ثلاثتنا مع بعض شوية كنا بندردش و نضحك ،،سبتهم و نزلت لشقتي عشان استحمى و اترتاح شوية ،،، قد ساعة زمن و نزلتلي ماما و هي بتتكلم في التليفون مع مديحه ،، الي كانت بتسال حانيجي امتى ...خلصت مكالمتها معاها و قعدت معايا و بنتكلم
ماما:: مديحه بتسال امتى حانروح عندها ...
انا:: هي سامية موش رايحة معاك ولا ايه ،،
ماما:: لا حاتروح معايا بس حنتقابل انا و هي برا و اخذها و نروح ..
انا:: و انا لما توصلو انتم عند مديحه تكلمني و انا حاتصرف تماما ....
اتفقنا انا و ماما على كل حاجة و طلعت هيا تجهز في نفسها ،و انا قعدت كمان بجهز في نفسي ..... كانت الساعة تقريبا داخلة على ستة المساء لما نزلت ماما و كانت لابسة و بتقلي انها رايحة تقابل سامية عشان تروح بيها لمديحة ،، ..نزلت هيا و قعدت انا يجي نص ساعة و نزلت ركبت عربي و كنت مستني مكالمة من ماما عشان اعرف وصلو و لا لا ،، قعدت في كافيه قريب من بيت مديحه لغاية ما بعثتلي ماما مسج تقلي انهم وصلو ،،،
كلمت مديحه الي كانت بتضحك و باين عليها فرحانة بالبضاعة الجديدة الي مع ماما ،، و كانت بتقلي ...
مديحه :: ايوا يا محمد ،، ازيك عامل ايه ،، انت موش جاي
انا:: لا جاي انا اصلا تحت ،، بس قوليلي ايه رايك في البضاعة
مديحه :: دي جامدة قووي ،، هو كل نسوان العيلة عندكم بالحلاوة دي و لا ايه ....
خلصتي مكالمتى معاها و طلعت على طول ،، خبطت الباب و كانت هي الي فاتحالي ،، دخلت و كان مافيش حد في الصالة ... دخلت و انا بسال ...
انا:: هو مافيش حد هنا ولا راحه فين
مديحه:: لا سامية معاها زبون جوه اول ماوصلت شافها شبط فيها و دخل بيها على طول و امك بعثتها مشوار مع البت زيزي ،،، عشان انت تاخذ راحتك مع مرات خالك و ما تبقاش في مشاكل ....
انا:: على طول كدا ،،، بس قوليلي ايه رايك فيها بجد
مديحه :: بجد بجد امك و سامية نسوان جامدة بتهيج الست قبل الراجل ... دول عليهم طيز تخبل يا راجل ...
فضلنا نضحك و ندردش لغاية ما حسيت بباب الاوضة بيتفتح ،دخلت اجري على المطبخ عشان لو خرجت سامية ما تشوفنيش لاني كنت عاوز ادخل عليها و هيا عريانة ملط .. كانت سامية خارجة مع الراجل و بيضحكو و هو ماسك وسطها و بيقول لمديحه ..
الراجل :: بجد يا ديحه المرة دي عرفتي تختاري و تجيبي النسوان ال بجد ،،دي فرسة مكنة .،جامدة جامدة موش زي البنات الفالصو بتوع الايام دي ،،...
مديحه:: يعني فل الفل يا معلم ،،
الراجل :: عسل و فل و شهد و قشطة يا ديحه ...
قعدو شوية في الصالة و كانت سامية قاعدة في حضن الراجل و في ايدها سيجارة بتشرب فيها ولا اجدعها شرموطة و هوما بيضحكو لغاية ما قام الراجل وكالعادة سلم على مديحه و ادلها رزمة فلوس و خرج و رجعت هيا لسامية ،قعدت جنبها و بتقلها ...
مديحه :: اه مبسوطة يا سامية ،ايه رايك في الجو عندي هنا ..
سامية:: انا لو كنت اعرفك من زمان كنا اشتغلنا مع بعض بس ملحوقة ،،،،
مديحه :: يعني مبسوطة و مزاجك عالي و رايق ، .. عاوزاك دلوقتي تخشي تروقي نفسك و تاخذي دوش عشان جايني زبون عزيز على قلبي و عاوزك تبسطيه و تنسيه في كل النسوان الي شافهم قبل كدا ...
سامية:: دا انا حانيسه في حليب امه بس هو يجي ....
و قامت راحت في الطرقة و مديحه جات عليا المطبخ و بتكلمني عشان اجهز نفسي و اعرف اتصرف معاها ...، قد 20 دقيقة و كانت مديحه عاملة نفسها تتكلم في التليفون و دخلت لسامية الاوضة عشان تعرفها انه الزبون وصل و خرجت و جاتني ،، و بتقلي ...
ميدحه :: خش بقا و وريني شاطرتك اهي جاهزة و بتستنى ...
انا:: لابسة ايه ...
مديحه:: لما تخش حاتعرف ....(و هيا بتضحك)
كنت ماشي ناحية الغرفة و متوتر و موش على بعضي لاني موش عارف ردها حايكون عامل ازاي ولا حاتتصرف ازاي بس الي كان مشجعني في الموضوع انه انا نكت ماما و تيتا و بقيت عرصهم و قوادهم يعني موش حاتيجي على سامية و اعمل فيها دور الشرف و النخوة ،،،، وصلت عند الباب ،،بخبط عليه بترد سامية من جوه ..
سايمة:: مفتوح يا قلبي ،، ادخل ....
فتحت الباب و دخلت كانت سامية في نفس الاوضة الي اتناكت فيها ماما قبل كدا و كانت لابسة روب ستان على اللحم من غير ولا حاجة تحتيه ،، و قاعدة على التسريحة ،،دخلت انا و سكرت الباب و كانت هيا بتلف ناحيتي و جات العين في العين ،،و انا عامل نفسي موش مصدق و مصدوم ....
انا:: طنط سامية ،، انت ،، انت .... بتعملي ايه هنا ،،
سامية:: ( كانت بتبص عليا و كانها عارفة اني جاي و موش فارقة معاها اي حاجة و في عينها نظرة ما فهمتهاش بجد) مالك زي ما تكون شفت عفريت ،،ايوا سامية ،مرات خالك ، و بتناك بفلوس كمان و لبوة متناكة ،عندك مانع ...
انا:: ( كنت بجد موش فاهم حاجة ،و لا دا يمكن ملعوب من ماما و خالتي ولا ايه ) انت بتقولي ايه يا طنط ،،
سامية:: ما بلاش حكاية طنط دي و تعالى ريح نفسك ولا انت جاي هنا منظرة ،، تعالى حريحك و ابسطك دي الست مديحه بتقول عليك انك زبونها المفضل و القريب من قلبها ...
كنت بجد موش على بعضي و موش عارف هيا مالها مستريحة قوي كدا و موش هامها حاجة ولا معبرة انه ممكن افضحها و اجيب سيرة لحد من العيلة ،،و بتكلم
انا:: انتي موش خايفة مني ولا هامك اني اقول لخالي انك ....
سامية ::: ( و هي بتضحك بشرمطة) انا .. .ايه ما تكملها انا شرموطة ،، و تقول لمين يا الدلعادي ،، لخالك ،، ما هو عارف و متنيل على عينه و عجباه الحكاية .. دا عرص خول بعيد عنك ،، و بعدين احنا حانقضيها حوارات في الفارغ ما تجي تريح زبرك و تفرفش و كفايك نكد على الفاضي ...
و قامت فعلا سامية من مكانها و جات عليا شبكت ايدها على رقبتي و لقصت بجسمها فيا و بتقرب شفايفها من شفايفي و انا بجد ذبت و هجت من نفسها الي بيحرقني و ريحتها و بزازاها الي كانت بتحك في صدري و ما درتش الا و انا نازل بشفايفي على شفايفها و بروح معاها في بوسة و هيا مسكاني من شعري و بتاكل في لساني و شفايفي اكل و تحك بجسمها عليا ،و بتاخذي على السرير الي زقتني عليه و وقفت قدامي و قالت ...
سامية:: جاهز عشان ،، تنيك مرات خالك و تشرمط لحمها يا ابو زبر هايج ......
و انا كنت بهز براسي ليها و عيني كلها شهوة و رغبة اني انيكها و امتع نفسي في لحمها ،، نزلت على ركبها قدامي و بتفتح في السسته و تقلعني البنطلون و رمته بعيد و نزلت على زبري الي كان واقف تحت البوكسر بتحك خدها عليه و تشمه و تلحس فيه و تمد ايدها تنزل البوكسر و يبان زبري الي على طول لقفته بلسانها و بدات تلحس في راسه و تبوس و تمص فيه جامد و تشفطه جوه بقها و انا سايح و ساند راسي بايدي و بتفرج في سامية مرات خالي بتلحسلي في زبري و هيا عمالة ترضع و تدخل زبري كله في بقها تخليها تغرغر به في بقها و تخرجه و تعاود و تنزل على على بيضاتي و تمصهم و.تلحسهم و تلعب بيها و تتف عليهم و عينيها بتبص عليا و انا سايح ذايب في سحر شرمطتها و لوبنتها .... وقفت و جت عليا بجسمها كله ركبت فوقي و بتمسك في زبري تعدله على كسها تحك به و بزازها قدامي بتتهز و انا بقفش فيهم و بحاول ارضعهم و الحسهم و هيا بشرمطة بتحاول تبعدهم و زبي الي كان بين اديها تحك به في كسها حاسس انه حايجيب لبن من قوة لبونتها و سخونة كسها و انا بمسك في نفسي عشان ما اجيبش لبني ..... ،، مسكتها من ذراعتها و بقلبها تحتي و مسكت ايدها و نزلت على بزها باكل فيه و ارضع و امص حلمتها و انهش لحمها المتناك و هي بتفارع في ايدي و انا نازل هري و لحس فيها و بحك زبي على فخاذها و عانتها و اتلوى فوقيها و هي تقلي ...
سامية :: اجمد يا واد الحس ارضع بزتي ،، احححح مممم ارضع يا محمد كمان جامد احححححح ممممممممك
و انا عمال فعص و لحس و بمسك في بزها و اضمهم لبعض بايدي و بتف عليهم و باكلهم اكل و هيا بتمسك وشي و تتمحن و تتأوه و انا عمال نازل على بطنها و سرتها الحس و ابوس و امص لغاية ما وصلت لعانتها و كسها الي كان زي الشهد بريحته و منظر شوافره و بلحس بلساني فيه بشويش و ابوسه و الحس و اعض فيه و ادخل لساني جواه و ارضع و هيا ببتلوى من متعتها و شهوتها و بتفعص بزها بايد و التانية على دماغي تزق فيها عشان الحس و ارضع كمان ،،و انا عمال ارضع و امسك شوافر كسها اعضهم و صباعي بتبعص و تفرك زمنبورها الواقف و هايج ،،،، كنت موش قادر استنى اكثر من كدا عشان انيكها قمت مسكت زبري و حطيته على كسها و بديت افرش به و احك و سامية بتقلي ..
سامية:: دخله هاته ،، دخله موش قادرة ،، كسي نار دخله يا محمد
انا:: ادخل ايه يا متناكة ،، عاوزة ايه يا شرموطة ا لبوة
سامية :: دخل زبرك ،،دخل زبرك في كس مرات خالك ،، شرمط لحم مرات خالك الخول الديوث ... ممممم
كنت من كلامها بضغط في زبري على اخره و هو داخل كله في كسها الي كان عامل زي المحرقة سخن و نار و انا بدخل و ادور في زبري في كسها و هيا ماسكني من وسطي و لافة رجليها على ضهري بتزقني جامد عليها و انا عمال انيك و ارزع و انيك و ارزع لغاية ما كنت حاجيب خلاص موش قادر امسك نفسي تاني و هيا حست بلبني السخن بدات تترعش و تهز في وسطها و تزوم من محنتها الي كانت جات فعلا و تتمحن اكثر ...
سامية :: اححححح نار زبرك نار ،، لبنك سخن احححححح خليه ،هاته كله جوه حبلني عشرني اححححححح ممممم
و انا بنيك و بحشر زبري فيها و زفلطت زبي الي مختلطة بلبني و ميتها و شهوتها قاتلني .....
اترميت فوق جسمها و نزلت على شفايفها بشفايفي ذبت فيها ببوسة طويلة اتجاوبت معاها سامية و اخدتني في حضنها و قعدنا شوية وقت كدا مع بعض و بعدها قمت من جنبها قعدت على طرف السرير و هيا لسه في مكانها بتقلي ..
سامية :: انبسط ،، ايه رايك في جسمي ،عجبك يا محمد
انا:: ( كنت عامل نفسي مكسوف ) اه جسمك حلو يا طنط
سامية :: طنط ايه دي بقا ،، ما كنت من شوية نازل رزع في كسي و لبنك اهوه لسه سايح ،، انسى خالص اني مرات خالك و بعد كدا لو عزت حاجة ابقى تعالالي لشقة و بلاش تبعزق فلوسك على الفاضي ماشي يا واد ....
كنت ببص ليها بجد و موش فاهم هي موش هاممها اي حاجة لدرجة دي و هل في ملعوب بجد من ماما و سامية و لا ايه العبارة ،،، كنت بلبس في هدومي و واقف ببص ليها و هيا لسه ما هيا و بكلمها ...
انا:: هو بجد خالي يعرف كل حاجة عنك و لا ايه العبارة
سامية:: اه يعرف و مبسوط و متكيف ،،، و بقلك ايه يا محمد سيبك من الحوار دا و خليك في الي ليك فاهم و بلاش اسئلة كثيرة عشان في حاجات موش لازم تعرفها و خليك كدا احسن ...
كنت كملت لبس و عاوز اخرج بس هيا قامت جري و قالتلي استنى شوية ،... لبست روب و خرجت كنت بسمع فيها تتكلم مع مديحه ،،،و تسالها عن ماما لو رجعت ولا لا ،، و بعدين رجعت و قالتلي تمام تقدر تروح ... خرجت من عندها و قعدت مع مديحه برا و كانت بتبص عليا و بتقلي
مديحه :: مالك فيك ايه ،، ايه الي حصل جوه ،، نكتها ولا ايه العبارة ...
انا:: بعدين لما اروح حابقى اكلمك و اقلك حصل ايه بالظبط ...
مديحه :: المهم نكتها ولا لا ....
انا:: اه حصل ،،، بس قوليلي هيا ماما رجعت ولا لسه ..
مديحه:: ( و هيا بتضحك، ) لا لسه بس الضاهر امك موش حاتروح الليلة اصل الراجل شبط فيها و عاوزها تبات عنده ...
انا:: تبات فين يا ديحه احنا ما اتفقناش على كدا ...
مديحه :: طب ايه رايك انا عندي فكرة حلوة ،، تروح انت تبات معاهم و انا حبعثلك البت زيزي تحصلك لما تكمل الزبون الي راحتله و بكدا تبقى انت و امك في حته وحدة
انا:: و الراجل دا حيوافق يعني
انه يروحله حد ما يعرفوش كدا ...
مديحه :: ما انا حاقله انت مين لو عاوز ،،و لو موش عاوز انت حر .....
سكتت شوية و قلت في نفسي و انا حاخسر ايه يعني تتناك قدامي احسن من تتناكي و انا موش موجود ،، اخدت العنوان من عند مديحه و كلمت هي الراجل و اتفقت معاه و رحت نازل من عندها ،،،،، .....
نزلت ركبت العربية و رايح على بيت الراجل الي امي بتتناك منه و نفس الرقم بتاع كل مرة مكلمني و بيقلي ..
التليفون :: ماشية معاك يا عم العرص ،،نيك و تعريص و فلوس يا ابن الزانية
انا:: لو راجل و ذكر بصحيح نتقابل
التليفون :: ما احنا حا تنقابل يا عرص ....
و قفل التليفون في وشي كالعادة .....
في اللحظة ضربت في مخي و قلت ممكن تكون مديحه بتلاعبني و مسلطة واحد عشان يعمل فيا دا ،، و انا موش مركز و تفكيري متشتت ،، بتجيني مكالمة تانية بس المرة دي كانت خالتي سومية .....

نتقابل في الجزء الي جاي و نشوف خالتي سومية عاوزة ايه مني و ليه بتكلمني ،، و يا ترى مديحه هي الي مسلطة حد عشان تبتزني و لا لا ،......
قراءة ممتعة للجميع و اتمنى انه الجزء الاول من السلسلة الثالثة تنال رضاكم وواعجابكم و شكرا

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء الثاني

و اخيرا نكت سامية مرات خالي ، و شبعت في لحمها و كبيت لبني في كسها و هيا بتترعش تحت مني ،، ،،، كان احساس حلو و ممتع و نشوة فوق الخيال اني اوصل لسامية و اشرمط لحمها و تبقى مع باقي العيلة ،ماما و تيتا و خالتي و بنتها الي اكيد حانيكها و اشبع في لحمها ... بس كنت مفكر اني حانيك سامية و هيا موش راضية و حا تمانع و حا تلعبلي فيها دور الشرف و النزاهة بس الحقيقة غير دي و العكس هو الي حصل اني لما دخلت عليها و هيا عريانة ملط في اوضة من بتوع بيوت الدعارة كانت هادية و عادية و بتكلمني برزانة كبيرة و بتقلي بكل اعصاب باردة انها شرموطة و بتتناك بفلوس و كمان بعلم جوزها الي هو خالي و دا الي ما عملتش حسابه ،، بس في الاخير نكتها و كانت فرحانة بكدا و مبسوطة و انا كمان كنت مبسوط اكثر منها ......بعد ما خرجت من عند سامية قعدت مع مديحه و قالتلي انه ماما حتبات عند الراجل الي راحت تتناك عنده و اتفقت معايا اني احصلها و هيا حاتبعثلي البت زيزي الي بتسرحها عشان نبيت كلنا هناك و تبقى ليلة حلوة و اهوه انيك زيزي بدل ما اقعد اتفرج على ماما و هي ببتشرمط و تتناك من الراجل الي كان عارف اني ابنها و جاي اعرص و اقود على لحم امه ،،،، نزلت من العمارة على العربية و كان مكلمني الرزل بتاع كل مرة يسم بدني بكلام شكيت انه مديحه تكون داسته عليا عشان تلوي ذراعي لو قلت لا في اي موضوع يخص ماما و شرمطتها و قعدت افكر و اشوف يمكن الاقي خيط يوصلني للراجل دا لغاية ما لقيت خالتي سومية بتكلمني في التليفون ،.. كانت مفاجاة بالنسبة ليا انها تكلمني بعد الي حصل ما بينا و نيكتي ليها الي كانت في شكل ****** ،،، كنت سايق العربية ففتحت الاسبيكر
انا:: ايوا يا مزة تامري بحاجة
خالتي :: انا عاوزاك ضروري يا محمد في موضوع
انا::موضوع ايه اتكلمي ،، مالك
خالتي :: ما ينفعش في التليفون و لو ممكن نتقابل برا البيت يكون احسن باردو ...
انا ::تمام انا خارج من الشركة دلوقتي تحبي نتقابل فين ....
قفلت السكة مع خالتي و كنت اتفقت معاها نتقابل في كافييه اعرفه و موش بعيد عن مكان سكننا عشان الوقت متاخر شوية و كمان عشان المواصلات ، كنت بعدها كلمت ماما اطمن عليها و اقول لها اني جاي عندها بس حاتتاخر شوية ......
طلعت بالعربية على خالتي وصلت لقيتها قاعدة مستنياني ،و كان وشها مخطوف شوية و لونه اصفر و موش على بعضها ....
انا:: ايه مالك في ايه ،،و وشك اصفر و موش على بعضك
خالتي:: مصيبة يا محمد ،مصيبة و جات على راسي ..
انا:: في ايه ، جوزك عرف حاجة و لا ايه الحكاية
خالتي:: لا جوزي مالوش دعوة ،، بس دي مصيبة اكبر من كدا ....
انا:: اتكلمي بقا سيلتي ركبي مالك في ايه ،،اتكلمي
خالتي:: ادهم ...
انا:: و مين ادهم بسلامته دا
خالتي :: الراجل الي لقيتني عنده في شقته ...
انا:: ماله ...مات ولا ايه
خالتي:: ادهم عاوز اروحله تاني ،، و انا قتله موش عاوزة.. ف بيهددني اني لو ما رحتلوش حايبعث الفيدوهات الي عنده لجوزي و باقي العيلة ...
كنت انا ساكت و بسمع كلامها و هيا كانت بتتكلم و تعيط و تشهق و خايفة بجد ، و انا كان لازم عليا اتصرف و اكون ليها السند و اساعدها عشان دي خالتي قبل كل حاجة ،، بس كمان كان في حته في مخي بتقول هو وقته انك تساعدها و كمان تبقى تحت ايدك و اخليها زي ماما و تيتا و بكدا اكون ضمنت عنصر جديد ...
انا:: ما تخافيش منه ،، و انا حاتصرف معاها و اخليه يطلب السماح منك و ما يقربش لناحيتك تاني فاهمة و بلاش عياط دلوقتي ....
خالتي:: حاتعمل ايه ،، دا موش سهل و انا عرفاه كويس
انا:: ما تشغليش بالك بس لما يكلمك تاني خوذي معاه معاد بعد بكرا فاهمة و قوليلي على الوقت و انا حاتصرف و لو عندك نسخة من مفتاح الشقة اديهالي ...
سكتت خالتي و وافقت على كلامي لانها ما عندهاش حل تاني غيري و ادتني المفتاح الي عندها رحت جري عملت نسختين منهم ورجعت قعدت معاها شوية و فهمتها تعمل ايه بالظبط و اخدتها وصلتها البيت و طلعت انا كمان غيرت هدومي و نزلت لقيت مرات خالي سامية طالعة في السلم كانت لسه راجعةو بتسلم عليا
سامية:: ازيك يا محمد ،،عامل ايه
انا:: تمام و انتي يا طنط عاملة ايه
سامية:: طنط تاني يا عرص ،،،،هو انت موش حاتبطل الكلمة دي ،،
انا:: ماهو ماينفعش باردو اقلك سامية حاف كدا
سامية:: لا ينفع و قول الي انت عاوزه كمان ،، (سكتت و رجعت تكلمت) هيا امك فوق ....
انا::( سكتت و كنت موش عارف ارد عشان سؤالها كان بيلمح لحاجة) ماما .. لا موش هنا اصل طلعت ما لقيتهاش
سامية:: طيب حابقى اكلمها ،،،،
كنت بختصر الكلام معاها خاصة لما سالتني على ماما و كنت عاوز انزل بسرعة ،،، سبتها و خرجت .، ركبت العربية و رايح لماما ،، كانت مديحه مكلماني و بتقلي لو لسه ما رحتش لماما ابقى اعدي عليها تاني اخذ البت زيزي معايا عشان موش لاقية حد يوصلها و ما تحبش تركب في تاكسي ،،،، رجعت تاني لمديحه و كان في بالي اني اكلمها في موضوع خالتي يمكن تلاقي معايا حل بس خفت في نفس اللحظة منها عشان ممكن تكون هيا الي داسه الراجل الي بيكلمني كل شوية في التليفون ......
وصلت عند مديحه بعد زحمة الطريق و لقيت البت زيزي الي كانت مزة بجد جمال و جسم و حاجة تفرح ،، اخذتها و كنت نازل و لقيت مديحه بتقلي ...
مديحه:: محمد مالك موش على بعضك و عينيك فيها كلام كثير ،،في حاجة قلي ..
انا:: ( كنت فعلا زي ماقالت مديحه و لكن في نفس الوقت خايف احكيلها ازيد الوكسة على دماغي ) لا لا انا تمام ما تشغيليش بالك يا ديحه ....
مديحه:: احنا اكثر من الاهل دلوقتي و لو في حاجة بجد قلي انا اقدر اساعدك و انصحك ...
بصيت ناحية زيزي ،فهمت مديحه اني موش عاوز اتكلم قدامها فكلمتها و قلتلها تدخل جوه ،،،، دخلت زيزي الاوضة و شدتني مديحه من ايدي قعدتني على الكنبة الي جنبها و قالت
مديحه:: مالك في ايه بجد وغوشتني اتكلم ،، امك حصل ليها حاجة
انا:: لا دي موش ماما ،بس حد تاني
مديحه:: مين قلي ...
انا:: على شرط الكلام دا حتى ماما ما يكونش عندها علم به و قبل كدا عاوز اسئلك و تجاوبيني بصراحة
مديحه:: انت عارفني اني بمشي دغري و كلمتي وحدة و انت اهوه على عينك ...
كلمت مديحه بخصوص الراجل الي بيكلمني و قالتلي انها مالهاش دعوة بالموضوع دا و انها عمرها ما فكرت في دا عشان هيا بنت كار ،،، و بالنسبة لموضوع سومية خالتي كانت ادتني فكرة و انها حتبعث معايا 4 بلطجية من معرفتها القدام و هوما حايقومو باللازم مع ادهم دا و لو حب يجر معاهم في حوار فدا حيكون اخر يوم في عمره و كان كلامها جد فانا كان ردي انه بلاش ددمم و الحاجات دي عشان موش عاوزين لا سين و جيم ...بعد ما قلت لمديحه على كل حاجة و اتفقنا اخدت البنت زيزي و نزلنا كنت عاوز الحق بقا اشوف الست ماما عاملة ايه في حضن الراجل الي اكيد كان بيشرمط في لحمها و ينيكها ،،، وصلنا العنوان و كانت عمارة شيك ، طلعنا الاسانسير و وصلنا لغاية الدور الي فيه الشقة ، خبطت الباب شوية و فتحلي راجل زنجي طول بعرض و لابس روب ،، و كان شكله عارف انا مين بالظبط عشان اصلا لا كلمني ولا فتح بقه بحرف غير انه سابني و دخل ،،، كنت بتلفت لزيزي الي لقيتها داخلة الشقة و بتمسكني من ايدي تجرني وراها ... دلخت لقيت حاجة فخمة ،شكل البيت من جوه يسحر بجد ، ببص بعيني الاقيش ماما و لا الراجل بس ما فيش ،،، و كانت في طربيزة كبيرة عليها فاكهة و اكل و قزازة ويسكي و 4 كاسات فيها المليان و فيها الفاضي ،، فكرت انه الراجل كان عامل حسابي انا و زيزي في الشرب بس حسابي كان غلط ،،لاني و انا واقف ببص لقيت في راجل تاني بيخرج من الحمام بنفس مواصفات الاول زنجي و طويل ووعريض و كان زبره بدلدل بين فخاذه زي بتوع الحمير او اكثر ،، باردو زي ما فعل صاحبه دخل ولا حتى كلمني ،، دخلت وراه ببص على الاوضة و يا ريت ما بصيت ...
لقيت ماما فوق السرير و معاها 3 رجالة ،،لا دول موش رجالة دول بهايم بشكل حجم ازبارهم الي كنت بشوفها في افلام البورنو ،، ،،. وقفت على الباب و كان في اثنين منهم ،واحد نايم و ماما فوقيه ركبة على زبره في طيزها و مسكها فاتح رجليها مشعلقنين لفوق و التاني كان حاشر زبره في كسها و يرزع فيه و هيا متكتفة من ايدها و بقها متكمم و هوما نازلين رزع و خبط في طيزها و كسها و الثالث كان قاعد على حافة السرير بيحلب في زبره الي كان نص واقف و بيقفش في بزها ،، كان المنظر دا وحده كفيل انه زبي يوقف لوحده و انا بشوف في المنظر دا قدامي و ازاي ماما قدرت تستحمل كل الازبار دي عشان واحد فيهم بس يفشخ اي ست مهما كانت لبونتها وشرمطتها و انا كدا لقيت البت زيزي بجنبي عريانة ملط قلعت كل هدوما و من غير ولا كلمة و راحت ناحية الي كان قاعد بيحلب في زبره و اترمت تحت ركبه و بوشها تلمس في فخاذه و تحسس عليهم بخدودها و لسانها بيلمس في بيضاة زبه و تتمحن و راحت باديها تمسك على ايديه و تحلب زبه و تحط لسانها و شفايفها على راسه و تبدا في رضعه و مصه و هو كان فتح رجليه و ساند ضهره على حرف السرير و بيمسك في شعرها يلف بايده و يزق زبه في بقها و هيا ترضع و تلحس و تتشرمط و ماما الي كانت بجد مفلوقة مفشوخة جسمها بيتهز و يترزع من الزبرين الي محشورين فيها و صوتها مكتوم موش قادرة تتطلع خير محن و اهات و بصاقها الي مالي وشها و واصل لغاية رقبتها و بزازها الي كانو حمر و حلمتها المتورمين من القرص و الضرب و هيا بتبص ناحيتي ،كانها بتقلي بعينها ،،، ( فشخو كسي و طيزي يا محمد ،موش قادرة ، قلهم كفاية ) و انا الي كل نار و شهوة و رغبة ايدي على زبري الي طلعته من مكانه و بحلب فيه و اعصر راسه ،،، كان واحد فيهم لف ناحيتي بوشه و بيكلمني يقلي بلهجة انجليزي .
الراجل1 :: eh boy ...you enjoy when you see your mother fucking by big black cock ..
انا:: ( كنت موش كويس في الانجليزي بس فهمت هو قالي ايه ) yeah I liked see my mom fucked like a bitch ........ ( حنكمل بالعربي الترجمة )
كان شاورلي اقرب ناحيتهم ،بالفعل قربت و كان ماسكني من ايدي بيحطها على كس ماما و بيحركها على عانتها و زمنبورها و يحك بيها وايدي تحسس على كسها و تلمس زبره و هو داخل خارج في كسها و عينيها في عيني ....
كنت بزيد في فرك كس ماما و هوما بيرزعه فيها و ينيكو و انا على نفس مكاني و بحك و بفرك كل كسها و احاول ادخل صباعي في كسها بس كان زبر الزنجي كبير لدرجة انه كسها موش متحمل حاجة فيه تاني ......
و كانت زيزي على اخرها من المحنة لما رفعها الزنجي و زنقها على الحيطة و بيفعص في كل حته في جسمها و بيحك زبره على كسها ،، كان رافع رجليها بين ايده و ضهرها على الحيطة و بدخل راسه زبره و ينيك فيها و يدخل و يخرج و اهاتها مالية الاوضة كلها ،كانت وضعية بنت كلب بتاع نيك عاملها الزنجي و هو بنيك فيها ... في اللحظة دي زقني الزنجي الاول على السرير و كان بيرفع في ماما من على صاحبه النايمة تحتها و يرميها عليا تركب فوقي بجسمها وشها في وشي و بزازها بتخبط في صدري و بصاقها نازل عليا و هيا متكتفة و مكممة ،، و واخذة وضعية الكلب مفلئسة و بشوف فيه بينزل بلسانه على طيزها بيلحس خرمها و يتف فيه و ايده على فلقاتها بتضرب و تحسس و هو نازل لحس في خرمها و التاني الي كان نامية قام و جا ناحية وشها الي لاصق في وشي بيمسك شعرها يشيل من عليها الكمامة و يحشر زبره في بقها و ينيك فيه بكل عنف و قوة و هيا تكح و تف و مخنوقة و بصاقها نازل على وشي و شفايفي و انا من الشهوة بفتح بقي و اخذ بصاقها في بقي الحسه و ابلعه كله ،،كان الراجل شاف اني مستمتع بدا.. خرج زبره من بقها و خلاها تنزل بشفايفها على شافيفي و كانت ماما بتذلع لسانها تلحس لساني و شفايفي و تمص و انا كمان كنت رايح في الشهوة والمتعه ،،، و الزنجي التاني وقف و مسك زبره و بدا يحك به في خرم طيزها و يدفعه لجوه و يدخل و يضغط اكثر و ماما الي من شهوتها و محنتها اكلت وشي بلسانها عض و لحس و مص و بتجيب في زبر الزنجي التاني و تلحسه و ترضعه و هو ممدود على وشي و الزنجي الاخر بنيك فيها و بيرزع بكل قوته زبره في طيزها و انا كنت على اخري و زبري واقف و بيحك في لحم ماما كنت بمسكه و بحاول اعدله على كسها عشان ادخل و انيكها لكن للاسف موش قادر ،، ... فضلنا كدا لغاية ما شال ماما تاني و كان بيجرها على الارض و هو واقف بيزوم و كانه بيجيب لبنه و بيصيح و يزوم ولبنه كان بيشر على وش ماما و بزازها و هيا فاحتة بقها بتبلع الي جاي عليه و التاني كمان جاي و بنفس الطريقة بحلب في زبره على وشها و بيزوم و لبنه سايح على وش ماما الي بتبلع فيه و شرقانة و نشوتها قاتلاها و انا كنت بتفرج عليهم و عاوز اجيب لبني كمان و كنت بحلب فيه و اعصره و انا بقرب على وش ماما و زبري بيشرشر لبن و اجيب و انا بزوم على اخري و موش قادر اصلب طولي لقيت ماما بتمسك في زبي و تلحسه و ترضعه و تمص كل اللبن الي عليه .... كنت فعلا حاسس بنشوة غير عادية و كان نفسي اجيب لبن تاني و انيك ماما قدامهم و افتح كسها و ووادخل زبري فيه ...
وكانت زيزي مفشوخة من الزنجي الثالث الي نازل رزع فيها و في كسها و فاشخها و صوتها عمال يزيد و يزيد و هو على اخره و كان عمال بجيب لبنه في كسها .....
بعد ما خلصو نيك في ماما و زيزي خرجو ثلاثتهم برا الاوضة و انا كنت قاعد على طرف السرير و ماما على الارض وساندة ضهرها على رجلي و كلها لبن و عرق و ايها على كسها و زيزي في النايحة التانية رجليها مفتوحة و بتفرك في كسها و مبسوطة على اخرها بتقلي ...
زيزي:: امك دي شرموطة كبيرة ازاي قدرت تستحمل كل الازبار دي لوحدها ...
انا:: هو انا الي بتناك ،، اسئليها هيا تجاوبك يا بت
ماما:: ما هي بتسالك عشان عارفة انك عرص امك و تعرف كسها و خرم طيزها يستحمل ولا لاء يا خول ....(و كانت ماما بتضحك )
كنا بنضحك مع بعض لغاية ما قامت ماما و جات جنبي و بتقلي ..
ماما:: بالحق يا واد عملت ايه مع سامية... خلصت عليها جبت رجليها ...
انا:: ( بضحك ) ايوا نكتها بس جبت رجليها لا عشان هيا موش فارقة معاها و كانت بتقلي بالحرف الواحد انه موش هامها حد و اعمل الي انا عاوزاه ...
ماما:: مانا عارفها شرموطة و متناكة ما يتقدرش عليها ..
كنت باتكلم مع ماما و البت زيزي كانت بتقرب ناحيتي و بتحسي على ظهري يايدها و تقلي
زيزي :: هو احنا حانقضيها كلام ولا ايه ،،
ماما:: سيب الواد في حاله ولو عاوزة تتناكي روحي للبهايم الي برا يشرمطوكي يا متناكة
بالفعل خرجت زيزي برا و تركتني انا و ماما بنتكلم لغاية ما دخل علينا واحد من الرجالة و كان زبره يدلدل بين فخاذه و كان دا اكبر زبر فيهم الثلاثة ،،.. وقف على الدولاب و كان شكله هايج و عاوز ينيك شاور لماما بزبره الي ماسكه بيحلب الي على طول نزلت على ركبها و ايدها زي الكلبة ،،،،(. ما هي كلبة ازبار فعلا ) و راحت لزبره بتشم فيه و تلحس في بيضاته و تحلب شوية شوية و كان الراجل يبص عليا و يقلي ...
الزنجي:: امك شرموطة يا واد ،، جسمها ملبن
انا:: ما انا عارف انها شرموطة و متناكة
و كانت ماما بتلحس في زبره و تحاول تدخل على قد ما تقدر في بقها لانه كان كبير و طويل جدا لدرجة انها بتختنق منه و هو لسه ما دخلش كله .... و هو ماسك شعرها بينيك فيها بزبره في بقها و يتكلم معايا عاوز يهيجني عشان عرف اني بهيج من الكلام عليها و زبري بيوقف و دا فعلا الي حصل و اتديت اتجاوب معاه و بحلب في زبري و بشتم في ماما و بسبها و اقلو نيكها نيكها جامد دخله في بقها ... و ماما الي بتجاوبني ...
ماما:: اه يا متناك يا عرص شمتان في امك يا متناك ،، يا ابن الزانية ،، احححح كبير يا محمد ممممم يا خول يا ديوث يا عرص ....
انا:: اسكتي يا لبوة و اتناكي و انتي ساكتة يا عاهره يا فاجره ، يا بنت الزانية عيلة شراميط
و كنت بتكلم معاها و انا على ركبي بحسس بايدي على طيزها و ظهرها و بدخل صباعي بين فلقاتها ابعبص خرمها الي كان مفتوح على اخره و مبلول و كنت بدخل 3 صوابع مع بعض و ماما بتهز في طيزها و انا انيك و ابعبص فيها و الراجل حاشر زبره في بقها و خانقها به و هي تتف و تكح و مخنوقة ،، خرج زبره من زروها و شدها من وسطها رفعها و رماه على السرير و فتح رجليها و نزل على كسها بشفايفه الي كان كبيرة و لسانه الي كان عامل زي السوط بيلسع في كس ماما و شوافرها و هيا بتزوم و تصيح من المحنة ،، كان فاتح كسها زمببورها واقف و هو بطرف صباعه بيحكه و بيلحس في كسها بطريقة بنت متناكة ،،و انا بتفرج عليه ،رحت عدلت من نفسي جنب ماما و حطيت زبري
في بقها الي كانت بتحطه كله و ترضعه و تمصه و انا ايدي بتفتح فخاذها اكثر و عاوز الحس كسها معاه ...،، فهمت الزنجي دا راح قايم من عليها وحط وسادة تحت وسطها و مسك زبره بيحك به خرم ماما و يدخل زبره فيه و هيا تتوحوح و تتمحن و انا بلحس في كسها و ارضعه و هو ماسكها جامد و كان بيحشر زبره تقريبا كله في خرمها و هيا بتصيح و تنادي
ماما:: احححححخح اه اه يا خرمي ،اححححح ممم خخخخخ اه اه اه موش قادرة قلو يطلعه يا محمد نار جامد كبير موش قادرة ،،قله ينيكني يا عرص قله ينيك امك يا خول احححححححححححح
و انا بقيت عامل زي المجنون بالشهوة والرغبة و بلحس في كسها و برضع و بنهش في لحمها نهش ناسي اني دي ماما و بشوف فيها بنت ليل لبوة متناكة كلبة للازبار الي بتنيك فيها و بكلم الراجل ...
انا:: اجمد ،دخله نيكها نيك ماما نيكها دخله افشخ طيزها افشخ عرضي و شرفي نيك ماما اللبوة الرخيصة .....
كان الراجل نازل رزع في خرمها و فاهم انا بقله ايه بالظبط من شهوتي و شهوة ماما ،،،،
شوية و كان اخد ماما وقفها وشها ناحية الحيطة و ظهرها ليه و انا موش فاهم حينيكها ازاي كدا ... كان بيخلي ماما تفلئس و هيا واقفة ايدها على الحيطة لفوق و طيزها لورا و رجليها ملمومة لبعض و هو بيمسك في زبره و بيحك به بين فلقاتها و بيدخل زبره الي ابتدى يعرف طريقه لخرم ماما و هو يدخل الراس و يزقه و يضغط و يعاود يخرجه و انا بتفرج عليه و هو كان بيشاورلي ،، رحت ناحيته كان اخد ايدي و حطها على زبره الي بين فلقات طيز ماما و بيقلي دخله في خرم امك ... من غير ولا كلمة كنت بمسك زبره و هو سخن و عريض و بزقه في خرمها و ايدي على وسطه بتزقه كمان و ادخله بادي فيها و هو بيحرك وسطه اكثر و اقوى و انا في عالم تاني من النشوة بحس في زبري بينقط لبن و جايب اخري في عالم التعريص و الدياثة على لحم اغلى انسانة عندي الي هيا ماما ،، الي كانت هيا كمان في عالم اخر من المتعة و النشوة و هيا بتزوم و تتمحن و تكلمني ...
ماما:: اه يا عرص اه يا خول يا متناك امك ،، اححححح احححح ،، فشخني ،اححححح يا خراااااابي على زبره يا خراااااابي نار بيحرق فشخني اه اه ....
كان الزنجي فنان في النيك بيشد ماما من ذارعها الاثنين يكتفها و نازل رزع بكل قوة في خرمها و طيزها الي بترج مع كل خبطة منه على لحمها الي بقى متناك و رخيص .... شوية و كان لفها ليه و مسك رجل من رجليها حطها على ذراعه و زبره على كسها بيدخل و ينيك فيها و انا تحتهم بلحس في طيزها و بمص خرمها و ارضعه و ابعبص بلساني و ايدي على زبري بتحلب فيه اكثر ،، لغاية ما طلع زبه من كس ماما و كان شكله حايجيب لبنه، زق ماما تحته بايدي جنب مني و كان وشها جنب وشي و هو كان عمال يحلب في زبره و يعصره و هو ماسك بيضاته و يزوم و يتمحن و اللبن يشر من زبره سخن بيلسع بينزل على وشي انا و ماما و بزازها و هيا فاتحة بقها بتبلع كل الي يجي من لبن عليها و بعدين راحت ببقها تمصه و تعصر كل اللبن الي لسه فيه و الي كان على صوابعه و بعدين جات عليا شدتني من شعري بتفتح في بقى و تف فيه اللبن و دخل لسانها في بقي و تعاود ترجعه و تشفطه في بقها و تغرغر به و ترجعه ليا تاني و بعدين سكرت بقي بايدها و بتقلي ...
ماما:: ابلع يا عرص ،،ابلعه كله يا ديوث امك يا ابن الزانية ذوق لبن الفحل طعمه عامل ازاي ...
كنت ببلعه كله في فمي و انا بعصر في زبي بايدي و عاوز اجيب لبن تاني ،، و كنت بزوم و زبي بينقط لبن .........

قعد الزنجي شوية معانا و خرج و انا كنت في اخري و موش قادر اصلب طولي اترميت على رجل ماما الي كانت بتلعب بايدها على شعري و تقلي ...
ماما:: عجبتك يا واد ،، انبسط و لا لسه عاوز
انا:: انا شكلي حاخرج من هنا على نقالة يا ولية بجد موش قادر ....
ماما:: ( بتضحك ) عشان عامل فيها ذكر يا عرص و انت اخرك كدا يا خول ،،بلا خيبة .....
قمت بعدها من مكاني خرجت لقيت زيزي و الاثنين زنوج و هوما نازلين فيها رزع و نيك و فشخ و انا واقف اتفرج لغاية ما رموها على الارض و جابه لبنهم على وشها و هي بتتمحن بفجور و عهر ،، بعد كدا قعدو يضحكو و يدردشو و زيزي على حجر واحد فيهم بتتمايص و بتقفش في جسمه ،، رحت انا الحمام اتشطفت و رجعت لقيت ماما قاعدة معاهم و بتشرب حشيش و خمرة ماهي اتعودت بقا على الحاجات دي و بقت عادي و كمان عشان ما تفقش من الهيجان و تفضل ديما هايجة و عاوزة ازبار ينهشو في لحمها ،،،، قعدة على الطربيزة معاهم و كنت جيعان فعلا ..باكل و انا بتفرج عليهم و هوما يقفشو في بعض و قامت البت زيزي بعيدها شغلت اغاني رقص على موبايل بتاعها و هي تتمايل قدامهم بطيزها و جسمها و بتمد تمسك في ماما تقوم ترقص معاها و بالفعل وقفت و ابتدو يرقصو و يتمايله بطيازهم و صدرهم و الرجالة الثالثة بيقفشو في لحمهم حتى ابتدت جولة اخرى من النيك كان فيها صوت ماما و زيزي واصل لاخر الشارع من محنتهم و عهرهم و انا قاعد لسه في مكاني بتفرج و بمسك في زبري الي ابتدى يوجعني من كثر ما جبت لبن ،،،،، خلصت السهرة تقريبا حوالي الساعة خمس الصبح لما قامو و كان كل واحد فيهم راح اوضة ،،واحد اخد ماما و التاني زيزي و الثالث كنت بشوفه دخل لبس هدومه و اخد معاه شنطة صغيرة تتشال في الايد و خرج و انا عدلت نفسي على كنبة في الصالة و رحت في سابع نومة .....
قمت الصبح على ايد ماما بتصحيني و هيا لابسة هدومها كانها خارجة ،، بهز في دماغي لقيتها واقفة قدامي و بتقلي ..
ماما:: محمد انا خارجة يا حبيبي ،،لما تقوم وصل البت زيزي لمديحه و روح فاهم ..
انا:: و انتي رايحة فين ،،،
ماما:: مشوار كدا على السريع ،، بعدين احكيلك لما نتقابل فاهم ،،،
خرجت ماما و اما كنت هلكان و تاعب بجد رجعت نمت ،،قمت بعديها على صوت الموبايل موش عارف الساعة كام كانت خالتي الي بتكلمني ...
خالتي :: صباح النور انت فين ،، خبطت عليكم عليكم ما الشقة ،ما ردش حد لا انت و امك ..
انا::(بصحصح كدا و موش عاوزها تعرف اني نايم برا) صباح النور ،، انا في الشركة و ماما نزلت للسوق بتشتري في حاجات مالك عاوزة حاجة
خالتي :: الضاهر نسيت الموضوع الي كلمتك فيه
انا:: هو انا اقدر انساك يا عسل انت ،، انا بس بظبط في المسائل و بكرا اثبتلك اني جامد موش زي الخول الي بيسيحلك ..
قفلت السكه مع خالتي بعد ما طمنتها انه كل شي تمام و قمت رحت على الحمام غسلت حالتي و دخلت للاوضة لميت هدومي و رحت على زيزي الي كانت نايمة،، صحيتها و رحت على الاوض اشوف هوما هنا ولا كان احنا ،، ماىلقيتش ولا واحد من الزنوج بتاع مبارح ،، قعدت لما خلصت زيزي اغتسلت و لبست و خرجنا ،، نزلنا من العمارة ركبنا و زيزي بتسالني على ماما الي قلتلها انها خرجت قبل ما نصحى احنا ،،، وصلت عند مديحه الي سلمت عليا و مبسوطة جدا من ليلة مبارح و قالتلي انه الرجالة مبسوطين و انهم دفعو ليها مبلغ كبير قوي ،، ...كانت الفلوس موش هماني قوي و كنت عاوز اكلمها بخصوص البلطجية الي وعدتني بيهم ،، فكان ردها ...
مديحه:: الرجالة الي قلتلك عليهم جاهزين و دي نمرة واحد فيهم كلمه و اتفاهم معاه و ماتشلش هم اي حاجة و اي حاجة حاتطلبها منهم حاينفذوها ..
انا:: بالسرعة دي ،،
مديحه:: ما اما قلتلك ما تشيلش هم طول ما انت في ظهرس و بعدين احنا عيله و انت و امك في عينيا من جوه
اخدت النمرة من عند مديحه و خرجت من عندها ،كلمت الراجل و اتقابلت معاه و فهمته المطلوب كله و اديته نسخة من المفتاحين الي معايا و مشيت ....كانت الساعة وحدة بعد الظهر رحت اكلت حاجة و قلت اكلم ماما لشوف حكايتها ايه بالظبط ،، باتصل بيها ما تردش على تليفوني ... 5 مكالمات و ما تردش ،،اتحيرت عليها فعلا اصل موش من عويدها ما تردش عليا بس قلت بالك ما تقدرش عشان قاعدة بتنطط على زبر من الازبار ولا حاجة اصلي عارفها شرموطة و ما تشبع من النيك ،،،،
خرجت من المطعم و ركبت عربيتي طلعت على الشركة قعدت هناك ماهو لازم باردو اشوف الشغل ماشي ازاي ،، قعدت للساعة خمسة و نص و كانت ماما مكلماني اخيرا ..
انا:: ايوا انتي فين باكلمك ما ترديش ،، انت روحتي ولا لسه
ماما:: انا في البيت لسه داخلة،، اغير و اكل لقمة و لما تروح نتكلم ،،سلام دلوقتي
قفلت معاها السكة و قعدت شوية كمان و خرجت ،ركبت عربيتي و مروح على البيت ،وصلت ركنت عربيتي و نزلت منها ببص كدا بشوف في خالي و مراته سامية و معاهم راجل موش عارفه طالعين ،، رحت بسرع في خطوتي عشان الحق عليهم عشان كنت عاوز اكسر عين خالي و اعرفه اني عارف انه خول و عرص مراته ،،،،
وصلت و هوما يا دوب طالعين ،لفت سامية لقتني وراهم ،،،
سامية:: ازيك يا محمد ،، انت فين يا واد ما حدش بيشوفك يعني ..
انا:: اهلا يا طنط ، تمام الحمد *** ،
لف خالي و لقاني و راه و كان اتخض لما شافني و بلم و موش عارف يتكلم و قالي ،،
خالي :: ازيك يا محمد، امك ازيها عاملين ايه ،و انت الشغل ماشي ازاي ..
انا:: تمام يا خال بخير كلنا بخير و الشغل تمام ..
كنا طالعين و بنتكلم لغاية ما وصله قدام شقتهم كانت خالي بيفتح الباب و هو متلبك و الراجل الي معاه هو و سامية ساكت ما فتحش بقه و كان باين عليه الهدوء و الرزانة و موش مبين حاجة ،،، .. فتح الباب و كانو بيدخله ببص لسامية بعيني لقيتها غمزتني و قالت ...
سامية :: ما تدخل تشرب حاجة يا محمد ولا انت عاوز عزومة دا بيت خالك باردو
انا::لا خليها مرة تانية يا طنط ،انا هلكان يا دوب اريح شوية
سامية:: موش كنت نبهت عليك بلاش طنط دي يا واد ،دا انت طولت و بقيت حتى اطول من خالك ...(و هي بتضحك و تتمايص )
دخله الشقة و قفله الباب و انا طلعت على شقتي دخلت جري كنت عاوز اتفرج على حفلة النيك الي حتحصل و ايه الي حايقوله خالي بعد الحوار الي حصل دا ....
فتحت الباب و دخلت و جريت جري على اوضتي بفتح في الشاشة على شقة خالي عشان اتفرج حصل ايه في الثواني

الي عدت ،، بسمع في ماما بتنادي عليا
ماما:: محمد انت جيت ،،
انا:؛ ايوا انا هنا في اوضتي بغير هدومي ،،
ماما:: طب اطلعلي عاوزاك ..
سكرت الشاشة تاني و قلت بعدين لما انزل اتفرج براحتي ،، غيرت هدومي و طلعت لماما ،، الي كانت قاعدة بتتفرج على التلفزيون و بتقلي ..
ماما:: مين الي كان مع سامية و خالك و دخل معاهم شقتهم
انا:: و انت عرفتي منين
ماما:؛ ما انا شفتهم من الشباك و هوما طالعين
انا:: اكيد واحد جايبه خالي لمراته عشان تتناك منه
ماما:: انا عندي فكرة يا واد ،، عاوزة اكسر عين خالك و اخليه زي المرا ما يفتح بقه بكلمة
انا:: فكرة ايه ..
ماما:: ،عاوزاك تنزل لشقتهم تدخل عليهم و تنيك سامية قدام خالك ..
انا:: و دي تجي ازاي يا فالحة ..ماهو انا لما اخبط حايوقفه نيك..
ماما:: اطمن من الناحية دي انا حا أديك نسخة من مفتاح شقتهم تدخل عليهم و سامية موش حاتمانع دي بالعكس حتفرح انك تنيكها قدام خالك
كنت بجد مرعوب من فكرة ماما لانها ممكن تتطير فيها رقاب حتى و ان كان خالي خول و عرص فباردو الحكاية كانت صعبة شوية .. بس ماما كانت بتشجعني و بتقلي اضرب الحديد و هو سخن و ما يهمكش في حد ،،و انا بفكر لغاية ما رحت نازل على شقتي ،فتحت التسجيل عشان اتاكد انه فعلا سامية بتتناك من الراجل الي دخل معاهم ، و زي ما قالت ماما كانت سامية فوق سريرها و الراجل راكب فوقيها و خالي عريان ملط بيبوس في رجل مراته و هو مربوط بسلسلة على رجل السرير و هوما نازلين شتيمة و سب فيه ...
رجعت بسرعة لماما اخذت منها المفتاح و نزلت بشويش و هيا كانت راحت على اوضتي تتفرج ايه الي حيصل ...
وصلت قدام الباب و بفتح بشويش و بسكره تاني وانا جوه و بمشي على طرف صوابعي لغاية اوضة النوم ، بزق في الباب الي كان موارب شوية و مديت راسي ابص عيني جات في عين سامية الي بجد لما شافتني فرحت خالص و غمزتلي و بدماغها تقلي ادخل ..و انا ........

نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حااعمل ايه مع خالي و مراته و الراجل الي بنيك فيها ،و هل حانيك سامية و بكدا خالي يبقى عينه انكسرت قدامي و حكاية خالتي سومية الي ازاي حتصرف مع ادهم فيها و هل هي بعد ما اجيب الفيدوهات الي بهددها بيهم حاترضى تكون معايا و تتناك مني عادي بعد كدا ولا ....

ارجو قراءة ممتعة للجميع و باعتذر عن التاخير لاني بجد شغل و تعب و حاجات كثيرة و بجد انا باعتذر و بحاول بكل مجهودي اني اكمل كل جزء في المعاد و شكرا

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء الثالث

انا عرص ،انا ديوث ، اه صحيح و انا باعترف بدا عشان دا هو الواقع بتاعي اماما كل الاحداث الي عشتها مع عيلتي ،، ماما الي كنت باستمتع و اكون طاير في السما و محنتي فوق العادة عندما اراها تتناك قدامي و تتشرمط و تتنطط على زبر و هيا فاتحه رجليها و عينها في عيني ، كانت و لازلت احسن متعة ليا ،، و بعد كدا تيتا ،و سامية مرات خالي و خالتي سومية و بنتها ،، كل نسوان العيلة شراميط و قحاب و دا الي ماكنتش فاهمه حصل ازاي و لا عاوز افهمه ،لكن الي كان في مخي هو ازاي اقدر المهم كلهم مع بعض ،،.. ..
كملنا السهرة في شقة الزنوج و كانت زي كل مرة ماما هي بطلة الليلة بعهرها و فجروها و شرمطتها و انا بكل تعريصي و دياثة الي كانت بتزيد يوم عن يوم و انا مستمتع و فرحان بدا ،،، قمت بعد نومة تعب و جسم متكسر على ماما بتصحيني و تقلي انها خارجة ، صحيت اخدت البت زيزي وصلتها لمديحه و كنت اتفقت معاها على كل حاجة بخصوص الرجالة و فعلا قابلت واحد فيهم و كان التمام بينا ، روحت بعدها للبيت باركن في العربية ببص لقيت سامية ،و خالي و معاهم راجل طالعين ،، بسرعة كنت عاوز اعرف مين الي معاهم و هل هو جاي عشان ينيك سامية ولا ايه الحكاية ،طلعت لشقتي عاوز اتفرج ،لقيت ماما بتنده عليا و بتسألني على الراجل مع سامية و خالي وكانت عاوزة تكسر عين خالي و تشوفه ذليل و ما يقدرش يرفع عينه بعد كدا في اي حد و عشان كدا طلبت مني اني انزل امسكهم بالفعل المشهود و بعد كدا انيك سامية قدام عينه ....كنت بجد مرعوب من فكرة ماما لانها ممكن تطير فيها رقاب حتى و ان كان خالي خول و عرص فباردو الحكاية كانت صعبة شوية .. بس ماما كانت بتشجعني و بتقلي اضرب الحديد و هو سخن و ما يهمكش في حد ،،و انا بفكر لغاية ما رحت نازل على شقتي ،فتحت التسجيل عشان اتاكد انه فعلا سامية بتتناك من الراجل الي دخل معاهم ، و زي ما قالت ماما كانت سامية فوق سريرها و الراجل راكب فوقيها و خالي عريان ملط بيبوس في رجل مراته و هو مربوط بسلسلة على رجل السرير و هوما نازلين شتيمة و سب فيه ...
رجعت بسرعة لماما اخذت منها المفتاح و نزلت بشويش و هيا كانت راحت على اوضتي تتفرج ايه الي حيصل ...
وصلت قدام الباب و بفتح بشويش و بسكره تاني وانا جوه و بمشي على طرف صوابعي لغاية اوضة النوم ، بزق في الباب الي كان موارب شوية و مديت راسي ابص،، عيني جات في عين سامية الي بجد لما شافتني فرحت خالص و غمزتلي و بدماغها تقلي ادخل ..و انا ماكنت عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاي لغاية ما سامية كسرت كل الحواجز زي عادتها و قالت ..
سامية:: خش يا محمد انت حاتقعد كثير عندك ...
كان وقع اسمي على خالي زي الصدمة ،كان بيحاول يلف بوشه على الباب و هل محمد ابن اخته هو الي واقف ولا دا مجرد كلام وبس و كان بيحاول و يفارع بس ماقدرش لانه كان مربوط جامد من ايديه و رقبته الي مربوطة في رجل السرير و تحت رجلين مراته ... والراجل الي ركب فوق سامية بنيكها انخلع و اتخض هو كمان و بقا موش عارف يعمل ايه ،،بس سامية كانت قادرة و قوية و بجد موش همها ولا واحد ،،، زقت الراجل من عليها و نزلت و هيا ملط بزازها قدامها و جات ناحيتي و بتفتح الباب و بتمسكني من ايدي تجرني قدام خالي الي كان بيفارع و صوته مكتوم ..... و كان الراجل بجد موش فاهم حاجة بس كان بيلم في هدومه و عاوز يخرج باي شكل من الاشكال عشان كان خايف،، خرج و هو ماسك هدمته بيجري برا الاوضة و بعدها كنت سامع الباب بيتكسر بقوة ،،، في اللحظة دي كنت انا جامد في مكاني و اعصابي مشدودة بس طريقة سامية و نبرة صوتها و تصرفتها خلتني بجد مذهول ..
سامية :: (بتكلم في خالي) مالك يا عرص ، مبلم و وشك اصفر ،، زي ما تكون شفت عفريت ،، دا محمد ابن اختك ،ولا دا موش راجل و عنده زبر بينيك ...
خالي:: ( رعشة في صوته ) انت بتعمل ايه هنا يا محمد ،اخرج برا ،اطلع ....عشان خاطري
سامية:: يخرج فين يا خول يا عرص ،، هو جاي عشان ينيك و يمتع زبره الي زي الحديد ،،، اه بالحق هو انت ما تعرفش انه ناكني قبل كدا و جاي دلوقتي عشان ينيكني قدامك و انت تتفرج عليه و هو ينيك في لحم مراتك يا خول
كانت سامية و كلامها و سكوت خالي الي موش عارف ان كان ضعف و عدم قدرته على السيطرة ولا محنة دياثة و تعريص او ايه بالظبط ،، بس الي كنت عارفه و متاكد منه اني لازم انيك سامية و اكسر عين خالي ،،، .. في الوقت دا كانت سامية على السرير و هيا فاتحة رجليها و بتحسس على كسها و بزازها و بتتمحن عشان تهيجني و انا ما كنتش ناقص ،، لان منظرها يهيج الحجر ،،كنت بمشي ناحيتها و بطلع على السرير و هيا بتشدني عليها و انا بحسس على فخاذها و رجليها و بقفش في بزها و حلمته البني الغامقة الي كانت واقفة و كبيرة و بانزل بشفتي عليها احسس و ارضعها و هيا تمسكني من دماغي تحسس عليه و تقلي .
سامية:: احححح بالراحة ،احححح لسانك يلسع ،احححح بالراحة يا محمد ،، مممممممم ( كانت بتسمع في خالي )
و انا كنت بهيج اكثر و اكثر على لبونتها و شرمطتها و ناسي خالي ،،و هايج بقفش في كل حته في جسم سامية و بلحس حلمتها و بزازها و ايدي بتحسس عانتها و كسها الي كان مبلول و سخن و انا بفركه بصوابعي ... عدلت من نفسي على السرير و كانت سامية بتقلعلي في هدومي لغاية مابقيت ملط معاها و هيا نازلة على زبري بتمص فيه بمعلمه و تحطه كله في بقها و تزوم و تتمحن و تكلم خالي و تقله
سامية:: شوف الزبر يا خول ،، شوف زبر ابن اختك جامد ازاي ،،دا حلو نار نار جامد يا عرص ،،، اححححح موش قادرة مممممممممم
و كانت بترضع و تلحس في بيضاتي و هي تكلم و تشتم في جوزها و انا كنت سايح في محنتي و موش فارقة معايا اي حاجة غير اني اشبع رغبتي و افرغ لبني في كسها .... كنت بمسك في شعر سامية و بدخل زبي في بقها بنيك فيها بكل قوة و هيا تكح و تف و مخنوقة من بزري الي واصل لزورها ،،، قمت من تحتها و عدلتها و فتحت رجليها و ببص لخالي الي بكلمه لاول مرة من لحظة ما دخلت الاوضة ...
انا:: بص هنا يا خول يا عرص ،،شوف مراتك اللبوة و ابن اختك بينهش في لحمها يا متناك ،، شوف عشان تبقى عارف اني حنيكها على طول و قدامك عشان انت اخرك تتفرج و بس يا ابن الزانية
و نزلت بشفايفي على كسها بلحس و امص فيه و ابعبصه و الحس ادخل صباعي ابعبصه و افركه جامد و هيا محنتها عالية ووعلى اخرها .... و كان خالي يبص عليا و موش قادر ينطق بحرف غير انه يتفرج فيا بنيك في مراته و هو مسلوب الارادة و خاضع لسيطرة مراته اللبوة ،،،، قمت عليها و رفعت رجليها و بمسك في زبري احك به كسها و اضغط و ادخله كله مرة وحدة في كسها الي كان عامل زي المحرقة سخن و مبلول و انا بنيك و ارزع و سامية بتتحمن ،شوية تشتم في خالي و شوية تمحن و تشتم فيا كمان
سامية:: احححح مممممم نيكني ،، نيكني يا متناك ،، اححححح دخل زبرك في مرات خالك الديوث العرص نيكني يا خرررررىاااابي احححح ايييييي ممممم اوف خخخخ موش قادرة نكني دخله كله .اححححححح
و انا نازل رزع في كسها و بنيك بكل قوتي وسامية بتبص ناحية الباب ،،،حسيت لحظتها انه في حد واقف على الباب ،لفيت بوشي ببص لقيت ماما واقفة عريانة ملط بتفعص في بزها و تعض على شفايفها و انا بقيت زي المجنون موش عارف اتصرف ازاي ، اخليها تدخل و تكمل معانا حفلة النيك دي ولا اشاور ليها تمشي ،، و ماما ساندة ضهرها على الباب و بتفعص و تحسس عل كسها وتفركه و بتحاول تعدي الباب و تدخل لغاية ما سامية تكلمت..
سامية:: احححححح سوسو تعالي يا روحي اححح ابنك قتلني ،، وجعني في كسي ،، قطعهولي ،، اححححح مممم
و انا كنت موش بنيك فيها و هيا لافة رجليها على وسطي مكلبشة فيا موش مخلياني اتحرك بس انيك و خلاص ،، و ماما الي كانت بتمشي ناحية خالي بكل لبونة و شرمطة و مسكته من شعره و تهز راسه ناحيتها و تقله ...
ماما:: يا متناك يا كلب جا وقت الحساب يا عرص و حاخذ حقي منك يا عرص و اخليك كلب تحت رجلي و رجل ابني ..
كان كلام ماما لخالي بالنسبة ليا موش مفهوم بتتكلم عن ايه بالظبط و حساب ايه دا الي بتقول عليه ،، و ماما لسه ماسكة خالي من شعره و بتف عليه و كمان بتديه بالقلم على وشه و راحت جاية عليا و انا لسه في وضعي راكب على سامية و زبري في كسها و ماما بتحسس على ضهري و تتمحن و رايحة على بزاز سامية بتفعص فيهم و تمسكهم جامد و تلحس ووترضع و تقلي ..
ماما:: نيكها يا محمد ،دخل زبرك فيها ،دي شرموطة متناكة دي لبوة ،،جيب لبنك في كسها حبلها عشرها القحبة ...
سامية:ايوا يا محمد نكني نيكني شرمط كسي احححح زبرك نار كسي نار اححححح نيكني اححححححح
و انا نازل رزع فيها و بنيك بكل قوتي و شهوتي زادت اكثر و رغبتي فاقت كل الحدود بنيك اقوى و اكثر و صوت اللحم بيضرب في بعضه جايب الشقة كلها و صوت سامية الي تتمحن ووتزوم .... كانت ماما بتمد ليدها ناحية كس سامية بتحك فيه و زبري بيلمس ايدها و هيا عمالة بتفرك في كس سامية و بتمد ايدها تخرج زبري و تحلبه و تنزل بوشها تحطه في بقها ترضعه و تمصه و تعاود تدخله في كسها من تاني و انا في عالم تاني من النشوة ،، بعد كدا قامت ماما و فتحت رجليها فوق وش سامية الي راحت بلسانها على كسها و بدلت تلحسه و تمصه و تبعبص فيه و ماما ساندة عليا باديها و شفايفنا بتاكل بعض و كل واحد رايح في متعة و نشوة و فجر و عهر ماله حد ... كنت حاسس اني بجيب لبني و بديت اترعش واتهز و سامية تحتي كمان خست بنقط لبني السخن بدات تنزل في كسها كبست عليا برجليها جامد و كانت بترفع في ضهرها و تكبس و انا بنيك و ارزع و زبي جايب لبن فيها و هيا بتزوم و بترضع في كس ماما و تبعبص فيه لغاية ما جابت هيا كمان شهوتها و ميتها في

بقها و على وشها .... اترميت على سامية و كنت بلحس وشها و شفايفها من شهوة ماما و ميتها و ماما الي بتحسس على ضهري ... قعدنا كدا شوية لغاية ما قامت سامية و راحت عند خالي و بتلعب على وشه بايدها و بتمسكه من شعره و تقله ...
سامية:: شفت يا متناك يا خول ابن اختك عمل فيا ايه ،، و من اليوم ورايح لما يخش البيت انت تنزل على ركبه زي الكلب فاهم يا عرص ....
ماما:: دا كلب و لا يسوى يا سامية و من اليوم موش عاوزة اسمعله حس فاهم يا خول يا عرص .. مافيش رجالة غير محمد و بس و انت كلب فاهم ...
كان خالي ساكت و موش سامعله حس و انا موش فاهم للدرجة دي هو متناك و خول و لا في حاجة تانية .....كنت عاوز اعرف و اتكلم بس ماما بتشاورلي عشان نقوم و نطلع لفوق عشان خلاص وصلت للي هيا عوزاه ... قمت انا و ماما و سامية بتقلي ..
سامية :: إبقى تعالي يا محمد لو عاوز حاجة البيت بيتك و الفرشة فرشتك و الخول دا مكانه تحت رجلينا ...
خرجنا و طلعنا شقتنا و انا بسال في ماما
انا:: هو ايه الي حصل دا بقا و ايه حكايتك مع خالي و ازاي قدرتي تجي و انتي بالشكل دا ..
ماما:: موش وقته بعدين حتعرف كل حاجة ...
كنت موش فاهم ماما الي كانت موش عاوزة تكلمني في اي حاجة و كان ردها بعدين حتفهم ،،، قعدت معاها شوية و نزلت و انا بفكر يا ترى ايه الحكاية و في ايه بالظبط ،،،، دخلت اوضتي لقيت خالتي كانت مكلماني اكثر من مرة على الموبايل ،، كلمتها و اتفقت معاها على بكرا نتقابل الصبح في نفس الكافيه عشان افهمها تعمل ايه ،،، و قفلت معاها و دماغي لسه بتلف في ماما و ايه الي موش راضية تخليني اعرفه ،، مددت على السرير و رحت في نومة ،، فقت على صوت الموبايل الصبح ... كانت خالتي بتكلمني
خالتي:: صباح الخير انت لسه نايم ..
انا:: هي كم الساعة دلوقتي
خالتي:: دي عشرة ونص قوم بقا ،انا نازلة و انت حصلني بس ما تتاخرش عليا ..
قفلت السكة و رحت اخدت حمام و لبست هدومي و طلعت لماما الي كانت قاعدة هيا و سامية في الصالة ،،كانو بتكمله لما وصلت سكتو ،، صبحت عليهم و نزلت بعدها عشان ما كنتش عاوز اسال و الا اتكلم في اي حاجة ... ركبت عربتي و رحت طالع على خالتي لقيتها قاعدة مستنياني في الكافيه ،،
انا:: صباح النور يا عسل ...
خالتي:: انا مكلماك من يجي ساعة و انتي جايلي دلوقتي ،،
انا:: اهدي كدا و بلاش كثر كلام خليني اعرف اشرب قهوتي و افهمك تعملي ايه عشان اليوم يعدي على خير
طلبت قهوة و فهمت خالتي على كل حاجة و طلبت منها تتصل بادهم و تقله على انها رايحله على الشقة دلوقتي ..
بالفعل اتصلت به و كلمت و كان بقلها انه حيحصلها بعد الظهر عشان عنده شوية حاجات يخلصها و يجيلها ... بعد كدا اتصلت انا بالراجل و اتفقت معاه نتقابل بعد نص ساعة في المكان الي قلتله عليه قدام عمارة ادهم و اخدت خالتي و رحنا وصلنا ركنت العربية و طلعت خالتي ،، بقيت انا في العربية مستني الرجالة و كمان عشان خالتي تديني التمام انه الشقة فاضية ،، كان كل شي تمام وصلو الرجالة و طلعت انا و ثلاثة فيهم و الرابع كان قاعد بيراقب تحت و انا اديته صورة لادهم كانت خالتي بعثتهالي على الموبايل عشان يعرفه اول مايوصل .... ...
جا المعاد و كان مكلمني الراجل انه وصل و طالع للعمارة .. كنت اخدت مكاني انا ووالرجالة و خالتي قعدت عادي في الصالة لحد ما اتفتح الباب و كان داخل و بينادي على خالتي ،، الي اول ما وصل ليها و نزل عشان يسلم عليها كنت خرجت انا والرجالة من الاوضة مسكوه و كان واحد فيهم معاه حبل ربط ايده و رجليه على الكنبة و انا و قفت قدامه ...
انا:: يقا عامل فيها ذكر يا خول و بتهددها و عاوز تنيكها بالعافية يا متناك انا حاوريك النيك ازاي ..
ادهم:: انت مين و عاوز ايه مني و مين دول ،، في ايه يا سومية ،،
انا:: اتكلم معايا انا يا عرص و هو انت لحقت تنساني ولا ايه ،،، يا خول ... من الاخر كدا و بلاش كثر كلام ، فين الفيودهات ..
ادهم ::فيدوهات ايه بس اما ماعنديش ،، انت فاهم غلط ،انا كنت بس بلاغيها و كان كله كلام
انا:: يعني موش عاوز تجيبها لبر و تنجي بجلدك
و كنت بشاور للراجل الي نزل عليه ببونية جامدة جابت وشه ددمم و بالتاني وةالثالث في وشه و في بطنه لغاية ماقال ...
ادهم:: انا حاديك الي انت عاوزه ،، تمام ...
كان وش ادهم متفرتك و بيخر ددمم و بيقلي انه في في الدولاب خزنة صغيرة اداني المفتاح بتعاها و الارقام ،فتحتها لقيت فيها فلاشة و شوية سيديهات اخذتهم و كمان كنت مخليه يمضي و يبصم على ورق عشان لو فتح بقه يبقا اخر يوم في عمره و فكيت الرباط من عليه و خليته مرمي و نزلت انا و الرجالة الي طلعو عربيتهم و كنت مديهم فلوس بس الريس بتاعم مارضاش و قالي انه الحساب وصل و راحه و انا ركبت مع خالتي و طلعنا و كانت فرحانة و مبسوطة انها اتخلصت من ادهم و سيرته ...
وصلت خالتي لحد الحي بتاعنا و كنت رايح الشركة و كانت عاوزة تاخد الفلاشة و السديهات بس انا رفضت و كانت بتترجاني اني اديهملها بس انا رفضت و قلتلها بالحرف الواحد ..
انا:: دول حيفضله معايا عشان حسابك لسه ما خلصش و انت عارفة دا ..
خالتي:: يا محمد دا ما ينفعش انا خالتك و محرمة عليك والي حصل قبل كدا صعب يحصل تاني
انا:: لا ما هو حيصل و بمزاجك فاهمة و لو ما حصل انت عارفة و انا بحب كل حاجة بمزاج فاهمة ...
و نزلتها من العربية و طلعت على الشركة وصلت دخلت للمكتب و كنت عاوز اتفرج ..
حطيت الفلاشة و فتحت الفولدر لقيت 7 فيدوهات كل واحد فيهم 50 دقيقة بفتح و اعدي لغاية ما لقيت واحد فيه خالتي و بنتها مع اثنين رجالة غير ادهم و هوما بيتناكو و كل وحدة فيهم بتاخذ الزبر في كسها و بتتشرمط و تتناك ،،، كملت الفيدو للاخر و بعدين حطيت السيديه الاولى مافيهاش حاجة و حطيت الثانية لقيت عليها باردو خالتي و بنتها بس مع اثنين رجالة تانيين خالص غير الاوليين و كان مدته التسجيل حوالي ساعة و ربع ،، كملت الفيدو و اخذتهم و حطيتهم في الخزنة عندي و كلمت خالتي على الموبايل
انا:: بقا يا متناكة تتناكي و تتشرمطي انتي و بنتك مع الرجالة اشكال و انواع و معايا تعملي شريفة يا وسخه ..
خالتي:: انت شفت ....
انا:: اه يا متناكة اتفرجت عليكي انت و الشخلولة و الازبار نازلة هري فيكم ،اسمعي انا مروح دلوقتي لما اوصل ابعثلك مسج تجيني انت و المتناكة بنتك على شقتي و موش عاوز كثر كلام فاهمة ....
قفلت السكة في وشها و قعدت على المكتب سرحان في خيالي و في العيلة الي كلها عهر و فجر و زنا و تعريص ... و كانت جاتني فكرة حلوة ،، كلمت ماما في التليفون..
انا:: ايوا يا لبوتي عاوزك في حاجة لما ارجع ،، اجهزي عشان في مفاجاة
ماما:: دا انت شكلك رايق و مبسوط على اخرك ،، مفاجاة ايه بقا ...
انا:: لما ارجع اقلك يا لبوة ،، بس حضري نفسك ..
ماما:: حنخرج ولا ايه العبارة
انا:: لا حنسهر عندي في الشقة
ماما:: اكلم جدتك تجي تسهر معانا
انا:: لا عاوزك لوحدك فاهمة و بلاش كثر كلام ي**** سلام دلوقتي ...
قفلت السكه مع ماما و نزلت بمر على المكاتب في الشركة و كنت مبسوط و رايق و مزاجي عالي ،، ،،، كملت الشغل و خرجت ، رحت اشتريت كام غرض كدا لزوم السهرة .شوية مكسرات على قزازة ويسكي وعديت على واد كنت باعرف انه بيبيع حشيش اخدت منه حته و روحت ،وصلت البيت الساعة ثمنية و نص تقريبا ،تطلعت لشقتي غيرت هدومي و طلعت لماما الي كانت قاعدة في الصالة زي عادتها ،،
انا:: مساء النور يا احلى ست في الدنيا
ماما::( بتضحك ) يا بكاش مبلاش تاكلني بالكلام الحلو بتاعك ،، مالك رايق و مبسوط في ايه يا واد
انا:: ايوا ست الستات و البنات ،، مافيش مبسوط و خلاص
ماما:: طب فين المفاجاة ....
انا:: اصبري يا ولية على رزقك ،..
قعدت معاها و طلعت الموبايل و بعثت مسج لخالتي ،، شوية و كانت بتكلمني ،، نزلت لشقتي موش عاوز ماما تسمع باقول ايه ..
انا:: مالك في ايه يا لبوة ،،
خالتي:: و النبي يا محمد موش حاقدر جوزي في البيت ...
انا::ماهو يا تطلعي انت و البت يا انزلكم فاهمة و لا لا ، و اعملي حسابك تلبسو حاجة حلوة عاوز اشوفكم سكسي ..
قفلت السكة في وشها ،،و قعدت شوية و طلعت لماما تاني ،نزلتها و قعدنا ندردش لغاية ما سمعت خبط على الباب ،، كلمت ماما تدخل لاوضتي و ما تتكلمش و ما تخرجش و ما تعملش اس حاجة خالص لاي سبب مهما كان ،، ..و رحت على الباب و فتحت كانت خالتي جاية لوحدها و وشها مقلوب و عاملة فيها الشريفة الطاهرة ،،دخلت و انا لسه قدام الباب بكلمها ،،
انا::انتي جيت لوحدك ،، اومال المتناكة التانية فين ، شوفي بقا يا لبوة شغل الشراميط دا مايجيش معايا ، تكلميها تنزل حالا و لا اقلك انا الي اطلع انزلها ..
كانت خالتي بتمسك ايدي و بتترجاني بس انا كنت زقيتها على الارض و بشتم فيها ،مسكتها من شعرها و جريتها لغاية الصالة و نزلت مسكتها بكل قوة و بكلمها تتصل ببنتها و تقلها تنزل ،، .. طلعت تليفونها و اتصلت ببنتها ،، قمت انا قعدت على الكنبة و حاطط رجل على رجل و ببص ناحية اوضتي بشوف ماما الي كانت مورابة الباب و بتشوف اختها و هي تحت رجلي و انا بشتم فيها و هيا موش مصدقة عينيها من الي يحصل ،،بس كنت حاسس انها فرحانة و شمتانة في نفس الوقت في الي بعمله في اختها ،،، شوية زمن و كان الباب بيخبط ،قمت فتحت لقيت بنت خالتي قدام الباب ،شاورتلها دخلت و قفلت الباب و رحت شدها من شعرها و برميها جنب امها على الارض و بكلم فيهم ..
انا:: شوفي منك ليها يا جوز شراميط ،، من دلوقتي انتم شراميط لزبري دا و الي حاقول عليها يتنفذ و ماسمعش حسكم فاهمين ...
جات خالتي تتكلم مسكتها من شعرها جامد و بتف على وشها و بقلها
انا:: اسمعي يا لبوة يا متناكة بلاش شغل العفة و الشرف دا ما بياكلش معايا فاهمة ،،و لا انت فالحة بس تسرحي انت و بنتك مع الي يسوى و الي ما يسواش ما انا شفت كل حاجة
بعيني ،، و انتم بتتنططو على ازبار الرجالة ..و لا انا غلطان ،،، و دلوقتي عاوزكم تقلعو ملط ي**** بسرعة ..
قامت خالتي و بنتها و بداو بقلع هدومهم لغاية ما بقو ملط قدامي و انا بتفحص اجسامهم و بزازاهم و طيازهم و كل حته في جسمهم ،،و كلمت خالتي تتصل بجوزها تقله انها حتسهر مع ماما شوية في شقتها و ممكن يتاخرو عشان ما يقلقش ،،و اتصلت به و قفلت السكه ،،، كان في محارم اخذتهم من شقة ماما ، وقفت و بحط لكل وحدة فيهم وحدة على عينيها و كمان باربط ايدهم و بازقهم على الارض و رحت لغاية اوضتي و خرجت ماما و كانت بتشاورلي بايدها ،، و بتقلي ،، انت جامد يا واد ،، كنت فرحان انه ماما موش زعلانة عشان عملت كدا في اختها و بنتها ،، و ابتديت معاهم حفلة النيك ،،، قلعت هدومي ملط و كان زبري نص واقف و ماما جنبي عاوزة تتكلم بس موش قادرة و بتحسس على جسمي و عاوزة تلمس طيز خالتي و صدرها و كمان طيز بنتها و صدرها بس موش قادرة عشان ممكن تنكشف فمسكت زبري و نزلت على ركبها بتلحس فيه بالراحة و انا بتفرج في لحم خالتي و بنتها و ماما كانت بتهيجني و تسخني عليهم لغاية ما رحت على خالتي و مسكتها من شعرها و بزبري بحسس به على وشها و شفايفها و هي موش راضية تفتح بقها و و انا بشد في شعرها جامد و اضرب صدرها و افعصه و اقرص حلمتها و هيا تتوجع ،، لغاية ما دخلت زبري في بقها و بحشره كله في زورها و هيا بتفارع و موش قادرة ،مخنوقة و انا حاشره فيها جامد ،، و بطلعه و بدخله و بنيك فيها بكل قوتي في بقها و بضربها بالقلم على وشها كنت بجد همجي قوي و عنيف و انا بخنقها و بتف عليها و نازل ضرب في كل جسمها و هيا بتزوم من الوجع و موش قادرة تتطلع صوت خايفة لا حدي يسمعها ،، ببص على ماما لقيتها جاية ناحية بنت اختها بتحسس على بزازها براحة بعد ما كممت فمها و تفعص و تقفش في بزازها الي رغم صغر سنها كان كبير و حلمته واقفة و مشدودة و ماما تحسس عليها و تقرصها و ايدها ناحية كسها بتحك فيه و انا مساك ااشرموطة خالتي برزع في زبري في بقها ،،
طلعت زبري من بقها و عدلتها على الكنبة و فتحت رجليها و رحت بين فخاذها بحسس عليهم و ببوس و بلحس لغاية ما وصلت لكسها الي كان مشعر حبتين و شوافره طويلة و كبيرة و بلحسهم و بدخل لساني في وسط كسها و برضعه و بصباعي بفرك في زمنبورها الي كان واقف و ابعبص فيه ،، قعدت كدا كثير لغاية ما حسيت بخالتي بدات تتجاوب معايا و تحس بنشوة و انا بمص في كسها و برضعه و بمص فيه و ميتها الي خارجة و انا بشفطها كلها و هي تتلوى و تترعش و تهز في وسطها و تكبس في رجليها حسيت بيها انها حاتجيب فزودت من المص و اللحس و دخلت صباعين و بدات ابعبص فيها و اكلمها
اما:: اه يا متناكة ،، حلو ، كسك بيحرق ،عاوزة تجيبي لبنك اتكلمي يا فاجره يا شرموطة ،انطقي ...
خالتي:: ( كانت بتزوم و تتمحن ) اححححح ممممممم اه اه مممممم اه موش قادرة حرام عليك موش قادرة اححححححححح دخله بقا ه اه اححححح ممممم كمان بيحرق كسي بيحرق ممممممممم
انا:: عاوزة ايه ،، انطقي ،ادخل ايه قولي يا بنت المتناكة
خالتي:: عاوزة زبرك ،دخله موش قادرة ،نيكني ريحني ،نيك كسي بيحرق اححححححح يا خراااابي ممممممم
وقفت من عليها و مسكت زبري و بدات احركه على كسها احك به و افرشه على شوافرها و انا بضغط براس زبري شوية شوية ادخله و اخرجه و هيا تتمحن اكثر و بترفع في وسطها عشان زبري يدخل و انا ماسك رجليها و بحاول اخليها ما تجيبش شهوتها عشان الليلة مازلت طويلة و كنت بحك و اضغط و احك و بعدين اطلع زبري احطه على كسها و اروح لبزها ارضعه و امص حلماته و انا بحكي في بزري على كسها و هيا موش قادرة تستحمل في الوقت دا كانت ماما ماسكة البت بترضع في كسها و بتبعص فيه و فاشخة البت على اخرها و نازلة رزع فيها و البت صوتها مكتوم و بتطلع الا اهات على خفيف ،،، و انا لسه شغال في خالتي ،، الي عدلتها و سندت ضهرها و نزلت على طيزها بلعب فيها و برضع خرمها و ابعبص فيها و هيا لسه على محنتها بتتلوى و تتمحن و شهوتها و رغبتها في النيك بتزيد ودا الي كنت عاوزه عشان اعرف انيكها بمزاج ،،،شاورت لماما و بايدي عشان تجي تلحس كي خالتي لكنها كانت فاشخة البنت و مستمعة بلحمها الطري و كسها الي عامل زي الاسكريم ملبن و حلو و نظيف و هيا ماسكها بتلحس فيه و تبعبصه و جايب اخرها و انا بكمل بعبصة في خالتي في خرمها ،،، عدلت من نفسي و بحط زبري على خرمها الي كان متعود على النيك و بدخل زبري فيه و بنيك و بدخله كله و هيا اهاتها عمالة تزيد و صوتها عمال يعلى و يزيد و بتقلي
خالتي:: اححححححح احححححح موش قادرة حرام عليك دخله في كسي ،،نيكني في كسي احححح بيحرق بيحرق نار احححح دخله كمان ،، خرمي طيزي اححححح
انا:؛ اسكتي يا لبوة يا فاجره
خالتي:: اححح بيحرق يا محمد ،،كسي يا محمد احححح عاوزة زبرك في كسي اححححححححح
طلعت زبري من خرم طيزها و دفعته كله في كسها الي كان نار و سخن و بديت ارزع فيها و انيك وهيا تتلوى و تترعش و على اخرها و انا نازل نيك و رزع و بزوم كنت بحس بميتها خارجة بين بيضاتي و انا بنيك فيها و حاسس اني حاجيب لبني الي ابتدى ينقط و انا بسرع في النيك و هيا تترعش و تهز في وسطها لانها كمان بتجيب شهوتها معايا ،،، كبيت لبني في كسها و هيا تترعش و تزوم
خالتي:: احححححح سحن ،احححححح موتني ،،فسخت كسي ،لبنك سخن نار اخححخخ اححححح ممممممم لبنك بيحرق اححححححح ممممكمممم اه يا خرااااابي
و انا حاسس بنشوة بنت متناكة و زبري لسه جواها و لبني و ميتها مختلطين عمالين يبنقطو ،، لفت ماما و كانت ماسكة البنت و زقتني و فكت ليها المحرمة الي على بقها و زقت وشها على كس امها و الي ما صدقت نزلت لحس فيه و مص و شفط و هيجان و خالتي الي حست ببنتها تلحس ليها كسها بتفتح في رجليها اكثر و البنت عمالة تلحس و تشفط كل اللبن و بعدين مسكتها ماما تاني لفيتها ليها و راحت على شفايفها بوس و لحس و مص عشان تذوق لبني و مية اختها من عليها ،،،، كنت انا قاعد بتفرج عليهم و ماما ماسكة البنت بتقفش في كل حته فيها ،، كانو قريبين من الكنبة الي عليها خالتي ،،الي حاولت تقوم و تعدل من نفسها رجليها لمست جسم ماما و بدات تحسس عشان تعرف مين الجسم دا عشان لسه بهدومه و احنا الثلاثة ملط و كانت تقرب تمد رجليها كمان و بتقلي
خالتي:: محمد ،محمد هو فين حد غيرنا هنا في الشقة
انا:: و ليه بتسالي يا متناكة ،،
خالتي:: جاوب مين الي معانا ،،اتكلم انا صحيح موش شايفة بس حاسة بدا
انا:: و انتي يهمك يعني انه في حد غيرنا ،ما انتي شرموطة بتتناكي يعني مايهمكش في حد ولا لا فاهمة ..
كانت بتحاول تقوم و تصلب طولها عشان تفهم مين الي معانا ،، بس الرد كان جاي من ماما الي اتكلمت و سمعت صوتها لاختها اللبوة و قالت ..........

نتقابل بقا في الجزء الي جاي عشان نعرف اي الي ممطن يحصل بين ماما و خالتي و ايه حايكون رد فعل خالتي بعدها و كمان في مفاجاة جاي في الطريق ...

قراءة ممتعة للجميع و شكرا لكل ما ساندني و شجعني في كتابة و استكمال هذه القصة

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء الرابع

الشهوة بتحرق و الرغبة و النشوة بتخليك موش عارف ولا فاهم حاجة غير انك تستمع، تنبسط، تكون طاير في السما،انك تجيب و تفرغ كل طاقة في الي قدامك ان كان ست ولا راجل ،،و ما تعملش حساب لحد ،، الجنس طعمه حلو و مذاقه عسل و شهد و كمان نار بتحرق و بتخليك ملهوف وراها عشان تحرقك اكثر و تكون رماد ،،، ،، الدياثة و التعريص متعه و شهوة و رغبة باحسها و باعيشها و باستمتع بيها و باحاول ابعد عنها بس موش قادر لاني انا كدا عارف نفسي اني عرص ديوث بحب اشوف ماما تتناك و تتشرمط و كمان ادمنت فجرها و عهرها و ما عدتش قادر ابعد عنه لانها في دمي ،، نكت ماما و تيتا الي جمعتهم على سرير واحد و بعدين مرات خالي الي نكتها قدام جوزها و ماما شاهدة على كدا و بتخطيط منها و جا الدور على خالتي و بنتها الي بطبعهم شراميط ، خالتي بتتناك مع بنتها و هيا بتسمتع بدا ،، فجا الدور عليا اني انيكها هيا و بنتها و تكون ماما كمان شاهدة على دا و تشاركني عهري و فجوري و زنا الحارم و التعريص ...




بعد ما خلصت خالتي من تهديد ادهم ليها كان عليها انها تسمع كلامي و تنفذ اوامري و طلباتي ،عشان كدا جاتني بالليل الشقة هيا و بنتها عشان تتناك و تبسطني بلحمها و لحم بنتها الي كان رخيص و مباح لكل زبر عاوز يشرمطه و ينيك فيه و دا بعلم امها الي كانت بتاخذها معاها في كل حفلة نيك رايحة عليها ،، و انا كنت محضر مفاجاة لماما باني اخليها تشوف اختها و بنتها و هوما على زبري و دا الي حصل بس كنت متفاجء حبتين من رد ماما الي كانت مبسوطة و شمتانة في نفس الوقت في اختها اني قدرت اجيب رجليها و انيكها و اشرمط كسها ،،،، ..... بعد ما نكت خالتي و جبت لبني فيها و ماما الي كانت ماسكة البنت بتلعب في جسمها و بتلحس باقي اللبن من على شفتها و بقها ،كانت خالتي ،،بتحاول تقوم و تعدل من نفسها رجليها لمست جسم ماما و بدات تحسس عشان تعرف مين الجسم دا عشان لسه بهدومه و احنا الثلاثة ملط و كانت تقرب تمد رجليها كمان و بتقلي
خالتي:: محمد ،محمد هو فين حد غيرنا هنا في الشقة
انا:: و ليه بتسالي يا متناكة ،،
خالتي:: جاوب مين الي معانا ،،اتكلم انا صحيح موش شايفة بس حاسة بدا
انا:: و انتي يهمك يعني انه في حد غيرنا ،ما انتي شرموطة بتتناكي يعني مايهمكش في حد ولا لا فاهمة ..
كانت بتحاول تقوم و تصلب طولها عشان تفهم مين الي معانا ،، بس الرد كان جاي من ماما الي اتكلمت و سمعت صوتها لاختها اللبوة و قالت.....
ماما::مالك يا لبوة ،، ماهو من شوية كان صوتك جايب اخر الشارع من محنتك و شهوتك ولا همك في حاجة ،،دلوقتي همك قوي مين معاكم
خالتي::(مصدومة و موش مستوعبة ) انت ...... انت ... مين ،،
ماما:: ايه زبر محمد نساكي صوت اختك يا لبوة ولا موش عاوزة تفتكريه
خالتي :: انتي ايه الي جابك هنا ، انتي بتعملي ايه هنا يا مجنونة ..
ماما:: انا هنا من اول ما خبطت الباب و دخلتي يا لبوة و بتقلعي في هدومك انتي و المحروسة بنتك القشطة دي ،، اححح دي عليها بزاز يا سومية ممممم يتاقل بالذهب ،و لا كسها عامل زي الزبدة البلدي ...
كانت خالتي في حالة هيجان و هستيريا و جنان و بتفارع عاوزة تقوم و تفك ايدها بس انا قمت مسكتها و كممت بقها و ربطت رجليها و بقلها ...
انا:: اسمعي يا روح امك حاتتجنني و تلعبي دور الشرف ارميكي في الشارع انت و بنتك و جوزك فاهمة و اخلي كلاب السكك تنهش في لحمكم فاهمة ،، يعني خليكي حلوة كدا و بلاش الشغل دا معايا
ماما::(بتكلمني )سيبها يا محمد ، لو تقدر تعمل حاجة تعملها دي بق على الفاضي و لو عليا انا ارميها في الشارع ولا اشوف وشها تاني المتناكة دي ...
انا:: لا يا ماما دي خالتي شاطرة و انا عارفها بتسمع الكلام و بادرو مايهنش عليا اني اعمل فيها حاجة وحشة ،، ولا ايه يا سومة ،
كانت خالتي هديت و بطلت مفارعة بس مصدومة و موش مصدقة الي بيحصل حواليها خاصة من ماما و ايه الي بتقوله و تعمله ،، قمت انا و رحت على خالتي فكيت ليها المحرمة من بقها و عينيها عشان تقدر تتكلم و تشوف ....
انا:: اه يا سومة قلتي ايه نكمل سهرتنا ولا عندك كلام تاني
خالتي:: انا خايفة ،، ليه بتعملو فيا كدا ،،
ماما:: انتي الي جبتيه لنفسك يا لبوة ولا نسيتي عهرك و قحبك انتي و بنتك ،،و عشان كدا لازم تعرفي حدودك كويس و من هنا و رايح تسمعي الكلام ...
انا:: بالراحة يا سوسو عليها ،،ماهي عارفة انه مصلحتها معانا و احنا باردو اهل ....
سكتت خالتي و كانت نزلت وشها الارض و بنتها الي كانت ساكتة ما تتكلمش و قاعدة جنبها ،، ..... قعدنا كدا شوية ساكتين و قمت بعديها من مكاني و رحت جنب زينب بنت خالتي و اخدتها في حجري و هيا تترعش و خايفة و انا بكلمها ...
انا:: مالك يا بت بتترعشي كدا ،، خايفة مني ولا ايه مالك ،، اتكلمي قولي ..
زينب :: انا خايفة من ماما ،،
اخدت زينب الاوضة عندي و كانت نظرة خالتي ليها مخيفة كانها بتقلها اوعي تتكلمي ... و قعدتها و بسالها خايفة ليها من مامتك و كانت حكتلي كل حاجة انها بتاخذها معاها غصب عنها و بتخلي الرجالة ينيكوها كمان غصب و بتضربها و كمان لما يكونو لوحدهم في البيت بتخليها عريانة ملط و بتعمل فيها شر العمايل ،، ،، حكتلي زينب كل حاجة و انا موش مصدق الكلام دا و كنت بجد باغلي و عاوز اخرج اعمل في خالتي زي ما كانت بتعمل في بنتها ،، ...
خليت زينب في الاوضة و خرجت برا و كانت خالتي بتبث ناحيتي و هي متاكدة اني عرفت كل حاجة و الي كانت بتعمله في بنتها ،، و بقلها ..
انا:: يعني موش مكفيكي وساختك و عهرك كمان عاملة البت عبدة و خدامة عندك و بتجبريها على الشرمطة و اللبونة يا عاهرة ،، دا حاسبك ثقل يا متناكة
كانت ساكتة و موش قادرة تتطلع صوتها و منهارة و انا كنت بجد عاوز اعمل معاها اكثر من كدا ،، فكيتها و قلتلها تلبس هدومها و تاخذ بنتها و تتطلع عشان الوقت كان متاخر قوي و حذرتها انها لو عملت لزينب حاجة حيبقى عقابها معايا شديد قوي ....
خرجت خالتي و هيا بنتها طلعه شقتهم و انا و ماما قعدنا بنتكلم و كنت قلتلها كل حاجة بخصوصة خالتي و عرفتها بكل الحكاية و كانت ماما فرحانة بجد و مبسوطة و كانت بتقلي ...
ماما:: انت طلعت جامد يا واد و فقت كل تصواراتي
انا:: يعني عجبتك
ماما:: اكيد و حاتعجبني اكثر لما تخلي جدتك و خالتك يتناكو و يتشرمطو على ازبار الرجالة و انا اتفرج عليهم
انا:: حيصل يا مزة و حياة كسك الملبن حيحصل ....
كملت دردشة مع ماما لغاية ما طلعت هيا لشقتها و انا كنت دخلت اوضتي بفكر في الي جاي ،، .. شوية و رن الموبايل و كان باردو نفس الرقم اياه ...
التليفون:: انت نمت و لا ايه يا عرص
انا:: هو انت عاوز ايه ،،جيب من الاخر كدا و بلاش كثر كلام
التليفون :: عن قريب حاتعرف انا عاوز ايه بس انت بجد طلعت عرص جامد يا واد ،،
انا:: تقصد ايه يا متناك
التليفون :: لما نتقابل حاتعرف ،، يا عرص
انا:: قلي اخلص عاوز ايه ..دلوقتي
التليفون :: نتقابل بكرا الساعة سبعة و نص المسا
و انت تعرف انا عاوز ايه
انا::فين
التليفون:: حابعثلك العنوان بكرا
و سكر في وشي السكة كالعادة و انا دماغي بتلف بيا و موش عارف افكر و لا اعمل ايه .....رحت في النوم عشان دا احين وسيلة تنسيني في كل حاجة ،... فقت الصبح على صوت الموبايل ،، بتفتح السكة ...
انا:: الو ،ايوا مين
مديحه :: صباح النور ، انت فينك يا ابني ،، ولا على طول ناسيني
انا:: صباح الفل ،، و انا اقدر انساك يا ست الكل ،، بس كنت مشغول شوية مبارح ،ما انت عارفة ..
مديحه::انا عاوزة منك خدمة يا محمد لو تقدر ...
انا:: انت تامري
مديحه:: انا عاوزة مامتك تعدي عليا اليوم عشان ...
اما:: انت تامري و من هنا و رايح لو عزتيها في حاجة كلميها هيا على طول ،
قفلت السكة مع مديحة و قمت من فرشتي رايح الحمام ، كانت ماما نازلة في السلم الداخلي الي بين شقتي و شقتها و لابسة لبس خروج
ماما:: صباح النور ،، يا حبيبي ،،
انا:: صباح الفل يا ست الكل ، انت خارجة ولا ايه
ماما:: اه ،،خارجة رايحة لديحه ،و لا هيا ما كلمتكش
انا:: لا كلمتني و ادتني خبر انك رايحة عليها .. تحب اروح معاك ...
ماما:: ( و هي بتضحك) و انت عاوز تجي معايا ليه
انا:: عاوز اشوفك و انتي بتاخذي الزبر في الكس الملبن دا
خرجت ماما بعديها و انا دخلت اخدت دش و خرجت لبست هدومي و قعدت باستنى في الراجل يكلمني او يبعث العنوان الي حنتاقبل فيه ،،كنت عاوز اخلص من الموضوع دا واعرف هو عاوز مني ايه ،، قعدت اكثر من ساعة و لا اتصلش و تليفونه كان مغلق و انا بفكر و موش على بعضي ،، ...
شوية و الباب كان بيخبط رحت بفتح لقيت خالتي سومية قدام الباب ،، تركتها عنده و دخلت و لا سالت فيها و هيا دخلت و سكرت الباب و جات جري عليا بتمسك فيا جامد و تحضني و تقلي
خالتي:: انا اسفة يا محمد ، سامحني يا محمد غصبني و**** ،، انا محقوقالك و النبي لا تزعل مني ...
انا::( لفيت عليها و بمسكها من ذراعتها جامد) اسمعي بقلك لو جاية و في دماغك ملعوب من ملاعيبك بلاش ،، عشان الحركات دي ما تخيلش عليا فاهمة
خالتي:: لا لا مافيش في دماغي اي حاجة و**** بس انا ندمانة و عرفت غلطي وعاوزة اصالحك
قعدت على الكنبة و هيا جات قعدت جنبي و كانت بتحسس بايدها عليا و ساندة راسها على صدري و انا شاكك في تصرفها و موش عجباني لهجتها ،، و هيا لسه بتعتذر و بتتاسف و انا كنت عاوزة اشوف ان كان صحيح كلامها ولا دا ملعوب ....
انا:: يعني حاتسمعي الكلام و تنفذي كل الي امر به
خالتي:: انا بكلي ملكك و تحت امرك ..
اخدت الموبايل و رحت اوضتي و كلمت مديحه ،،،
انا::( كنت بكلمها على ماما) البضاعة وصلت
مديحه:: ينيلك يا محمد ،هي باردو سوسو بضاعة دي ست الستات و احلى من العسل على القلب ،اه وصلت و اهي معايا ..
انا:: طيب ،انا عاوزك في حاجة على السريع لو تقدري ..
مديحه:: انت تامر قول في ايه
انا:: انا حجيلك و اجيبلك هدية في ايدي و عاوزها تنبسط على الاخر و تخرج من عندك ولا اجدعها ،،،،، شرموطة
مديحه :: مين دي يا محمد ،،
انا:: خالتي الي حكتلك عليها ،،،
مديحه :: بجد ولا بتهزر
انا:: جد الجد و لما اجيلك تشوفي بعينك ...
كملت مكامتي مع مديحه و رحت على خالتي الي كانت قاعدة ،، كلمتها عشان تروح تلبس عشان خارجين ،، كانت عاوزة تسال حنروح فين ،، حطيت ايدي على بقها و قلتلها ... انت موش قلتي انك ملكي و تنفذي ال امر به ..
خرجت خالتي راحت لشقتها و بعد ربع ساعة رجعت كانت لابسة ،نزلنا و روحنا لبيت مديحه ،،و خالتي عاوزة تعرف اخذها و رايح على فين ،، و انا سايق العربية و مبسوط و رايق ،، وصلنا ركنت العربية و طلعنا ،، بخبط شوية و فتحت مديحه الي سلمت عليا بالحضن و البوس و خالتي واقفة موش فاهمة حاجة ،، سلمت عليها مديحه و دخلنا ،،،
انا:: اعرفكم بقا ببعض ،، دي خالتي سومية و دي مديحه
مديحه:: يا اهلا ، يا اهلا نورتي البيت
خالتي :: بوجودك يا ست مديحه
مديحه:: بلاش ست مديحه ،خليها ديحه على طول و لا ايه رايك يا محمد ....
انا:: هو انا ليا كلام بعد كلامك ....
قعدنا نتكلم شوية و خالتي موش فاهمة حاجة و مبلمة و بتبص ناحية مديحه و بتكتشف البيت بيعينها ،،، قامت مديحه على المطبخ كنت لحقتها ،،
مديحه:: هي دي سومية خالتك يا محمد
انا:: اه هي دي عجبتك
مديحه:: الا عجبتني دا انتم النسوان في عيلتكم يا خراااابي ما اقلكش ،،، و دي حانجيب رجليها ازاي
انا:: لا ما تخافيش انت بس لو عندك زبون كدا يجي و انت تشوفي بعينك ....
طلعت مديحه تليفونها و كانت كلمت نمرة و اتفقت معاه يجي بعد ساعة ....و انا خرجت لخالتي الي لقيتها واقفة شديتها من وسطها و لصقت بجسمي بحك في طسزها و لفيت ايدي على بزازها بعصرهم و هيا بتفارع و تقلي
خالتي :: بلاش هنا يا محمد احنا في بيت الناس ...
انا:: ما تخافيش ما هو دا باردو بيتي يا لبوة
كانت عاوزة تبعد بس انا كنت ماسك فيها جامد و بقفش في بزازها و بفتح في زراير البلوزة الي لابساها ادخل ايدي امسك صدرها و اقفش فيه و بلحس رقبتها و بحك بزبري على طيزها و هيا بتفارع و تحاول تبعد عني كانت خايفة لا تخرج مديحه و تشوفنا في الوضع دا ،، تقول عليها ايه و انا موش هاممني حاجة لاني مخطط انها تتناك هنا قدام عيني في بيت مديحه ،،، و انا ماسكها و بلعب في جسمها و بقلها
انا:: هو انت فاكرة نفسك جاية هنا ليه
خالتي :: ليه يا محمد هو في ايه هنا
انا:: انت هنا عشان تتناكي و تتشرمطي فاهمة
خالتي :: ما قعدنا في البيت ليه هنا
انا:: عشان انت حتتناكي من راجل تاني فاهمة ...
كانت موش مستوعبة كلامي و يعني ايه تتناك من راجل تاني و انا موجود و ليه ،،، لغاية ما دخلت علينا مديحه و كانت خالتي بتحاول تبعد عني و تقفل الزراير ،، و وشها جاب اصفر و انا رجت قعدت على الكرسي ... حطت مديحه الصينية الي كانت عليها عصير و قعدت هيا كمان و خالتي لسه واقفة و موش فاهمة حاجة ..
مديحه::خليكي يا سومية على راحتك ، ولو عاوزين تدخله جوها يا محمد ، البيت بيتك و انت تعرف كدا كويس
انا:: هي سومية حاتدخل بس لما يجي الراجل ،، اه بالحق جاي امتى يا ديحه
مديحه:: على وصول نص ساعة بالكثير
انا:: يا **** يا سومة ادخلي غيري هدومك و اجهزي كدا عاوزك تبسطي الراجل و تدلعيه اخر دلع
كانت سومية خالتي بجد مصدومة من كلامي و فعلي و هي متنحة و مبلمة و موش فاهمة حاجة خالص ،،، و عاوزة تتكلم بس مديحة قامت اخذتها من ايدها و سحبتها على جوه ،دخلتها الاوضة و انا قمت وراهم لقيت مديحه بتقعد خالتي على التسريحة و تمد في ايدها تفتح زراير البلوزة الي لبساها ،، قلعتها البلوزة و مدت ايدها على بزازها تفعصهم و تحسس عليهم و هيا تازلة بوشها على رقبتها ،،مدت خالتي ايدها على ايد مديحه الي كانت خايفة و متوترة و بتترعش ،، بس مديحه كانت خبيرة و تعرف تتعامل مع الستات الي زي خالتي ،، بدات تحسس عليها بشويش و بالراحة و تحرك لسانها على رقبتها و تعض وذانها بالراحة و تحرك صدرها على ضهر خالتي الي بدات تحس بنشوة و لو انها موش مرتاحة بس كانت بدات تتعود على مديحه ،،، شوية و نزلت مديحة باديها على فخذ خالتي و تحسس عليه و تحط ايدها بين فخاذها و تلمس كسها من برا البنطلون و تضغط و تحكه و بتفتحه ...
كانت مديحه بتلمس في خالتي بكل معلمه و تخليه في مود النشوة و الرغبة و هيا بتحسس على جسمها لغاية ما قلعت ليها كل هدومها و خليتها بالبرا و الكلوت و اخدتها على السرير بخطوات كلها بوس و تحسيس على اللحم و قفش البزاز و الفخاذ و اترمت فوقيها و اخدت شفايفها بتبوس فيهم و تلحسهم و ايدها بتقفش على بزها و رجليها بين فخاذ خالتي تحك بيها كسها ،،، في الوقت دا كنت واقف هايج على اخري من شهوة و متعتي اني اشوف مديحه راكبة على خالتي و تزيد في محنتها ،،، .....
كانت خالتي دخلت في المود و شهوتها بتزيد و رغبتها في النيك بتزيد اكثر و دا كان من لمسات مديحه ليها الي كانت بتشوش لخالتي بكلام يهيج الحجر و تقلها ...
مديحه:: جسمك نار ،، بزازك يستاهل الاكل ممممم لحمك فاجر و متناك يا لبوة ،،، عاوزة تتناكي ،،عاوزة زبر في كسك يا شرموطة
خالتي:: ( و هيا في عالم تاني ) ممممم مممم اححح موش قادرة ايوا عاوزة ،،،عاوزة ... احححححح
مديحه::(و هيا بتزيد في فرك كسها خالتي و تزيد شهوتها) عاوزة ايه يا لبوة ،عاوزة ايه يا متناكة
خالتي:: حححح مممممم عاوزه زبر ،عاوزة زبر ينكني اححححح ...
و انا كنت بجد منتشي و بحك في زبري الي واقف و بشد فيه من فوق البنطلون و رغبتي و شهوتي بتزيد في كل لحظة بشوف فيها خالتي بتتمحن و عاوزة تتناك ،، كانت استوت على الاخر و موش قادر تصبر ،، شاورتلي مديحه بدماغها ،مشيت عليهم و انا بقفش في زبري و رايح مترمي على خالتي و بروح بلساني على بزها برضعه و بلحس في حلمته و امص فيها و اكلها اكل و مديحه الي نزلت على كسها و بتقلعها الكلوت و تحط وشها عليه و بتلحس بين فخاذها و على عانتها و صوابعها بتفرك شوافر كسها و تمسك فيها و تجبد فيها و خالتي عمالة بتتلوى و محنتها و شهوتها تزيد اكثر و اكثر و انا بفعص في كل حته في جسمها بزازها الي كنت برضعهم وواعصر فيهم و انا ماسكهم بايدي و شفايفي على شفايفها باكل فيهم ،،... شوية و قامت مديحه لانها سمعت موبايلها بيرن ،خلصت تليفونها و رجعت عشان تقلي انه الراجل على وصول ،، ... قمت من على خالتي و هيا مرمية على السرير عريان و شهوتها قالتها عاوزة تتناك و موش قادرة تصبر ،،، خرجت انا برا و كانت قعدت و هيا مديحه الي خرجت بعدي بشوية قعدت معايا في الصالة لحد ما خبط الباب ، قمت فتحت الباب و كان في راجل طول بعرض و باين عليه معلم من لبسه ،، سلم عليا و دخل ، قامت مديحه تسلم عليه و هو بيشاور عليا عاوز يعرف مين انا، و كمان بيسال عن الست الي حينيكها ،،،، ....وصلته مديحه لاوضة خالتي الي كانت مرمية على السرير و هيا ملط ، دخل عليها الراجل و سكرت مديحه الباب و جات عليا ،،، قعدت معايا و انا لسه الشهوة و الرغبة مسيطرة عليا وعاوز انيك ،كانت باينة في عيني و مديحه الي بخبرتها فهمت دا و جات عليا و قعدت جنبي و تحسس عليا و على فخاذي بايدها و تقلي ..
مديحه:: مالك ،، و مال زبرك واقف كدا ليه عاوزة تنيك ،عاوز تشوف خالتك بتتناك و تتشرمط
انا:: اه عاوز اشوفها و انيكها كمان
اخذتني مديحة من ايدي و دخلت بيا اوضة تانية بس المفاجاة انه الاوضة دي فيها زي المراية الي بتخليك تشوف الي في الاوضة التانية كانه قدام عينيك ،، كنت بشوف في خالتي و هيا نازلة لحس و رضع في زبر الراجل و هايجة بتمصه و تحطه كله في بقها و هو نايم على ضهره و بيلعب في طيزها و كسها و بيلحس فيها ،، كنت سحت خالص من المنظر دا و بقيت موش على بعضي لاني اول مرة اشوف خالتي بتتناك قدامي و انا ماسك زبري و بحلبه من فوق البنطلون و كانت مديحه مسكت ايدي و نزلت على ركبها قلعتني البنطلون و البوكسر و راحت ماسكة زبري و بتلحس فيه و بترضعه و تاكل بيضاته و تف عليهم و تفعصهم جامد و انا هايج و بحاول امسك دماغها و اشدها من شعرها بقوة و انيكها في بقها بعنف بس مديحه كانت اسرع مني مسكت ايدي و وقفت قدامي و زقتني على الكنبة الي كانت في الاوضة لانها ما فيهاش سرير ، و جات عليا ركبت فوق مني و بتشد في شعري و تقلي .....
مديحه:: انت فاكر نفسك ايه ،، انت هنا ملكي بتاعي و عبد ليا و تحت امري فاهم يا عرص يا كلب ....
انا::( ما كنتش متخيل رد فعل مديحه انه حايكون كدا ،بس عجبني كلامها و سيطرتها و سكتت و نزلت عيني ) ..
فهمت مديحه من سكوتي اني موافق على كل حاجة و على كلامها و نزلت تاني لزبري الي كان واقف زي العمود و هيا بترضع في راسه و تدور لسانها عليه و تمصه و ايدها بتلعب على بيضاتي و تفعص فيهم و تحلب زبري و تدخله كله تخليه في بقها و بعدين تطلعه و تعاود تدخله و انا في عالم تاني من الشهوة الي كانت بتزيد و انا بشوف خالتي و هيا تتنطط على زبر الراجل و تتشرمط و لحمها بيتهز و بزها بتهز مع كل خبطة زبه في كسها و مديحه عمالة ترضع و لما تحس اني حاجيب تقوم كابسة على زبري جامد وتضرب به على بزاها الي كان متوسط و مكبوس و حلمته وردي و واقفة ،، و انا في عالم تاني ،،، قامت مديحه و قلعت كل هدومها بانت ليا طيزها الي كانت بجد ولا في الخيال و فخاذها الي ملفوفين و مرسومين رسم بياخذ عقلي و يزيدو في محنتي اكثر ...لفت مديحه ليا و مسكتني من شعري نزلتني على ركبي و قرب عليا و فتحت رجليها و دخلت راسي بين فخاذها و انا بحاول امد ايدي امسك فيها بس ردها كان بقلم على ضهري و بتقلي ..
مديحه:: ايدك وراء يا كلب فاهم ، يا عرص يا متناك
كنت لفيت ايدي ورايا و هيا ماسكة شعري و بتزقني على كسها جامد و انا مطلع لساني بلحس في كسها و شوافرها و ارضعه كله و هيا بتتمحن و بتكبس عليا جامد .....
فضلنا كدا لغاية ما زقتني على الارض و راحت قاعدة على الكنبة و فاتحه رجليها و بتلعب في زبورها و شوافره و تحكه و انا بمشي ناحيتها عاوز الحس كسها ،، مكستني من شعري و بتف على وشي و تدخل صوابعها في بقي تطلع لساني تتف فيه و انا ببلع في كل ريقها و هيا بتشتم فيا و تسب ..
مديحه :: يا كلب يا عرص ،، انت من النهاردة خدام كسي دا ،انت من النهاردة كلب لكسي و شهوتي يا متناك .... يا بن الزانية ،، يا كلب تفوووووه تفوووووووه
و انا بفتح في بقى و كلي شهوة و رغبة و زبري الي كان بينقط لبن من كلمها و فعلها بيا .... مسكتني و زقتني على كسها كنت بلحس و برضع فيه و امص و اشفط بكل رغبة و محنة و هيا كابسة عليا جامد ،،،،،، كنت عاوز انيكها و ادخل زبي فيها بقا بس هيا كانت متحكمة في رغبتي بشكل رهيب و موش مدياني فرصة اعمل الي انا عاوزه بس اعمل الي هيا عاوزاه ،،،،
كانت ميتها بتجيب في بقي و على وشي و انا بلحس في كسها و بشفط كل نقطة خارجة منه ،،، و هيا بتزوم و بتمحن و على اخرها من الشهوة ووالرغبة كانت جابت لبنها في بقي هي بتفرك و تفعص في بزازها .... بعد ما جابت شهوتها كانت عارفة اني لازم اجيب لبني عشان تراضيني نزلت على ركبها و مسكت زبري و بدات حلب و رضع و مص فيه و انا بزوم من محنتي و رغبتي و في لحظات كنت بكبس في وسطي و حاجيب لبني ،، فضلت بترضع في زبري في بقها و تعصر بيضاته لحد ما جبت لبني كله في بقها و شفطته على اخر نقطة ،،، طلعت زبري من بقها و انا حاسس بنشوة بنت متناكة ،، و بايدها نزلتني لتحت فتحت بقي و نزلت كل اللبن فيه الي شربته و بلعت كله ... في الوقت دا كانت خالتي كملت نيكتها مع الراجل الي خرج من عندها ... قامت مديحه و كانت بتمسح في جسمها و بعدين لبست هدومها و انا كمان لبست و خارجين من الاوضة لفت ليا و باستني من شفايفي و قالت ....
مديحه:: الي حصل جوه يفضل سر ما بينا و لو عاوز تاني قلي و انا اخليك تمتع معايا فاهم
انا:: حاضر
مسكت ايدي و خرجنا مديحه راحت لاوضة تانية و انا دخلت لخالتي الي كانت مرمية على السرير عريانة و كسها بيشر لبن و مية و شكلها متبهدل و بكلمها ...
انا:: ايه يا لبوة ، انبسطي ،، زبره كان جامد ،، نفسك في زبر تاني ولا راحت عليكي
خالتي:: (بعد ما فهمت انها زيها زي اي شرموطة بالنسبة لي ) راحت على مين يا عرص انت ، دا انا سومية الي بتوقف عليها الازبار ...
انا:: ما انا عارفك وسخه و شرموطة ،، و ماىتقوليش لا يا متناكة ،،، طيب انا رايح و انت خليكي هنا و لو عزتي حاجة كلمي مديحه ...
خرجت من اوضة خالتي ، خبطت على مديحه ،طلعت و قلتلها انها لو عاوزة سومية اهي قاعدة ،، و بسالها على ماما هي حتتاخر ،،قالتلي ..
مديحه::بالمناسبة مامتك بايتة برا الليلة يعني ما تعملش حسابك انها راجعة على البيت
كان كلامها واضح بخصوص ماما بس كنت عاوز اعرف هيا راحت فين ،، فقالت مديحه ...
مديحه:: راحت مشوار موش ينفع تعرفه يا محمد عند ناس واصلة و موش لوحدها دا انا بعثت معاها 5 بنات كمان يعني صعب تروح الليلة ، و لو عاوزة تبات الليلة عندي انا ما عنديش مانع بيتك و مطرحك ...
سلمت على مديحه و نزلت و انا موش عارف اروح فين دلوقتي الساعة داخلة على خمسة ،،و موش عاوز اروح لاني اولا ماما موش في البيت و كمان موش عاوز ابقى لوحدي،،، فكرت شوية و قلت اورح لتيتا الي بقالي يومين ما شفتهاش و بالمرة اخذلي زبري في كسها الي اكيد وحشني ،،،، ركبت العربية و قلت اعدي اكل حاجة عشان جعت فعلا و بعدين اشوف اعمل ايه بالظبط ،،،وصلت على مطعم دخلت ،، قعدت و طلبت اكل ،و كانت وصلتني رسالة على موبايلي من النمرة اياها فيها عنوان الي حانتقابل فيه و كان بعد ساعة من دلوقتي ... بتصل به كان الخط اتسكر ،، قعدت باكل و انا بفكر يا ترى مين دا و عاوز ايه و كنت خايف من المقابلة عشان موش عارف حاقابل مين بالظبط ... ... كملت الاكل و حاسبت و خرجت و كان فاضل وقت كافي بس انا ما كانش عندي صبر ،كنت عاوز اعرف مين ،، وصلت العنوان الي موجود و ركنت العربية و انا باستنى ،،، لغاية ما جاه المعاد اتصل بيا الرقم ...
التيلفون:: انت شايف العمارة الي قدامك ،تطلع الدور الرابع الشقة رقم 11
كنت عاوز اتكلم بس الخط اتقفل و كان لازم عليا اطلع و اشوف مين دا ........رحت و ركبت الاسانسير و وصلت قدام الشقة ،، لسه بخبط كان الباب اتفتح و كنت مصدوم و موش عارف بيعمل ايه دا هنا ،، بجد كنت مصدوم و موش لاقي كلام ، ... قعدت واقف قدام الباب و بتكلم بعد ما رجعلي الكلام الي كان راح ........و قلت .....
انا:: ................ هو انت ،،


اكيد عاوزين تعرفه مين الي كان بيكلمني في التليفون ،، و ليه انا اتصدمت لما شفته و ما كنتش مصدق انه هو ....
نتقابل الجزء الي جاي نعرف مين الراجل دا و عاوز مني ايه بالظبط ........

ارجو قراءة ممتعة للجميع و باعتذر ان كان الجزء قصير شوية .. قراءة ممتعة و شكرا

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء الخامس

بعد ما نزلت من عند مديحه و بعد كل النشوة و المتعة و الرغبة الي اخدت روحي و انا بستمتع بوصلة التعريص ودياثتي على لحم خالتي و كمان بعد ما عملته مديحه معايا و خلتني احس احساس تاني في الجنس و السكس و اني اكون سليف بتعمل فيا الي هيا عاوزاه و بجيب لبني بطريقة ماكنت اتخيلها ،، ،، .....
سلمت على مديحه و نزلت و كنت تركت خالتي عندها ،،، كنت موش عارف اروح فين بالظبط ففكرت شوية و قلت اورح لتيتا الي بقالي يومين ما شفتهاش و بالمرة اخذلي زبري في كسها الي اكيد وحشني ،،،، ركبت العربية و قلت اعدي اكل حاجة عشان جعت فعلا و بعدين اشوف اعمل ايه بالظبط ،،،وصلت على مطعم دخلت ،، قعدت و طلبت اكل ،و كانت وصلتني رسالة على موبايلي من النمرة اياها فيها عنوان الي حانتقابل فيه و كان بعد ساعة من دلوقتي ... بتصل به كان الخط اتسكر ،، قعدت باكل و انا بفكر يا ترى مين دا و عاوز ايه و كنت خايف من المقابلة عشان موش عارف حاقابل مين بالظبط ... ... كملت الاكل و حاسبت و خرجت و كان فاضل وقت كافي بس انا ما كانش عندي صبر ،كنت عاوز اعرف مين ،، وصلت العنوان الي موجود و ركنت العربية و انا باستنى ،،، لغاية ما جاه المعاد اتصل بيا الرقم ...
التيلفون:: انت شايف العمارة الي قدامك ،تطلع الدور الرابع الشقة رقم 11
كنت عاوز اتكلم بس الخط اتقفل و كان لازم عليا اطلع و اشوف مين دا ........رحت و ركبت الاسانسير و وصلت قدام الشقة ،، لسه بخبط كان الباب اتفتح و كنت مصدوم و موش عارف بيعمل ايه دا هنا ،، بجد كنت مصدوم و موش لاقي كلام ، ... قعدت واقف قدام الباب و بتكلم بعد ما رجعلي الكلام الي كان راح ........و قلت .....
انا:: مدحت ، هو انت ،( مدحت دا جوز ماما الي كان طلقها )
كنت مبلم و موش عارف اتكلم و لا ارد باي فعل ،و هو كان سابني و دخل من غير ما نطق بكلمة ،،و انا كنت عاوز ادخل بس متردد و خايف ،، موش عارف لغاية ما طل عليا من الطرقة و قالي ...
مدحت:: هو انت حاتفضل واقف عالباب كثير ،ادخل ،،خش
دخلت و رديت الباب و مشيت لغاية ما وصلت للصالة ،كانت الشقة موش بطالة حلوة ، ذوقها قديم شوية بس يمشي حالها ،، و كان مدحت قاعد على الكنبة و انا واقف مكاني ،،
مدحت:: مالك اقعد ،، يا محمد
انا:: انت عاوز مني ايه قلي عشان انا موش جاي اقعد
مدحت:: اقعد الاول ، انت متصربع على ايه ،، اقعد و بلاش نشفية دماغك دي عشان نتفاهم ..
اما:: نتفاهم على ايه بالظبط و انت اصلا عندك ايه عندي عشان نتفاهم
مدحت:: انا عندي عندك كثير ،،و حاتشوف بنفسك ...
و انت و شطارتك بقا في الي حتراضني بيه ..
وقف مدحت راح على دولاب صغير كان في الصالة و فتحه و خرج منه ضرف ،، و جا قعد تاني و رماه على الطربيزة .و بيشاورلي افتحه ..
انا:: ايه دا
مدحت:: افتح و شوف و انت تعرف
اخدت الضرف و فتحته لقيت فيه صور... مجموعة صور كثير ليا انا و ماما ،، اول صورتين ، كانو اول يوم لما رحت انا و ماما للسوق و اتناكت من البياع و باقي الصور كانو متفرقين الي في النايتكلوب و ماما بتشرب و بتسكر و هيا بترقص و لابسة لبسها الفاضح ،، و صور تانية ليها هيا و الواد الي في الحمام الي ناكها ليلتها ،و صور ليها و انا بلحس في كسها بعد ما ناكها الواد ...و صور ليها هيا و صالح و الواد بتاع السوبر ماركت ، و صور تانية لماما اول مرة اشوفهم مع رجالة ما اعرفهمش ،، .. و كمان كان في كام صورة لمرات خالي سامية و خالتي سومية ،،، كانت تقريبا تشكيلة صور فيها كل العيلة و انا كنت بتفرج و انا موش مستوعب بعد دا ايه ، حيصل ايه ...،، قعدت على الكنبة و موش عارف اتكلم ،،لغاية ما اتكلم مدحت
مدحت:: مالك ،، في ايه ،، مستغرب من الصور ،دا انا قلت انهم حايعجوبك و تملي عينك في لحم ست الوالدة و باقي العيله و هوما مبسوطين ...
انا::(كنت عاوز اقوم اضربه وافش غلي فيه وواخلص منه) انت عاوز ايه مني ،، عاوز فلوس اطلب و انا اديك الي انت عاوزه ... اتكلم
مدحت:: فلوس ايه يا عرص ،، انا عاوزة حاجة وحدة و انت الي حتعملها ،،،
انا:: عاوز ايه اخلص
مدحت:: عاوز نرجع زي زمان ،،، عاوز ارجع للبيت
انا:: نرجع زي زمان ، موش فاهم يعني ايه دا
مدحت:: ارجع امك لعصمتي من تاني ...اتجوزها تاني ، و انت الي تساعدني على دا و يفضل سر ما بينا ،،يعني موش عاوز امك تعرف بموضوع الصور ،، عاوزك تقنعها من غير ما تديها خبر اني انا الي عاوزها فاهم .....
كنت موش مستوعب طلبه دا ،، و موش عارف اقله ايه و او ارد بايه لاني ماعنديش حل تاني ،، فضلت ساكت و انا بفكر في حل للموضوع دا و كان مدحت مديني مهلة شهر عشان اوصله للي هو عاوزه ....
خرجت من عنده وانا متوغوش و بجد اول مرة موش لاقي حل لمشكلة لانها صعبة ،، اولا لاني انا موش راضي مدحت يرجع لماما تاني لاني حابعد عنها و موش حاقدر اكون معاها زي دلوقتي و ثانيا ماما في حد نفسها ما كنتش عارف ردها حايكون ايه و ازاي حافتح معاها الموضوع و هل هي تقبل و لا .......روحت بعدها على طول و ماكنش عندي مزاج لاي حاجة ،، وصلت البيت و دخلت شقتي و بعدين طلعت على شقة ماما و كنت حاسس بوحدة لانه البيت كان فاضي و مافيهوش ماما و انا بتخبط في المشكلة دي و موش لاقي ليها حل ،،،، دخلت على اوضة ماما و رميت نفسي على سريرها و رحت سارح بفكري و ما درتش بنفسي الا و ماما بتصحيني ،،، ..
ماما:: حبيبي ، محمد ،، محمد
انا:: ( كنت نمت بهدومي و موش داري باي حاجة لا الوقت و نسيت اني حتى نايم في اوضة ماما) ايه في ايه ،،مالك في حاجة
ماما:: انت نايم بهدومك و جزمتك و في اوضتي ،، و بكلمك من الصبح على الموبايل ما بتردش ،،مالك في ايه
انا:: مافيش يا ماما بس وصلت متاخر شوية و طلعت نمت ما درتش بنفسي ( كنت بقلها كدا عشان موش عاوزها تشك انه في حاجة )
ماما:: طيب المهم انك كويس و مافيكش حاجة ...
انا:: لا اطمني زي الفل ،،....
كنت قمت و خرجت من الاوضة و انا منظري و شكل هدومي الي داخلة بعضها ، موش مريح ماما ،، عشان اول مرة ما بسالهاش هي كانت فين و عملت ايه و مين الناس الي راحتلهم و دا الي خلى ماما تكلمني ....
ماما:: هو انت ماسالتنيش يعني زي عادتك كنت فين
انا::( سرحان و تايه) اه ، .... اه ما انا كنت حنزل اغير و اخذ دش و راجعلك تحكيلي ،،
ماما:: انت في حاجة مخبيها عليا موش عاوزني اعرفها ولا ايه الحكاية ....
اما:: وانا اقدر اخبي عليك حاجة يا مزة انتي ،، انا بس تعبان من ليلة مبارح ،حنزل اخذ دش اصحصح و ارجعلك تاني تحكلي كل حاجة...
كنت موش عوزها تحس بحاجة بجد عشان كدا نزلت بسرعة اخدت دش سريع و غيرت هدومي و طلعت ليها من تاني ،،كانت بتستحمى من هدوما الي مرمين على الارض و من صوت المياه الي جاي من الحمام ،رحت عليها فتحت الباب و دخلت لقيتها واقفة تحت الدش و طيزها قدامي ،،و هيا بتفعص في صدرها و بطنها و بين فخاذها و انا واقف بتفرج في جسم ماما الي مافيش جسم في الدنيا زييه بطعمه و حلاوته و جمال طيزها و فخاذها و بزازها و رقبتها كل حته فيها كانت بتخليني اترعش و احس بمتعه قاتله ....حست ماما بيا لفت بوشها لقيتني باصص على طيزها و ماسك زبري من فوق البنطلون و بفعص فيه ضحكت و قالت
ماما:: مالك هو انت اول مرة تشوف طيزي يا واد
انا:: ماهي طيزك دي هيا الي مخلياني عرص و ديوث يا متناكة
ماما:: طب تعالى يا عرص دلكها و امسدها كدا عشان وجعاني موت من ليلة مبارح و الازبار عمالة ترزع فيها

رحت عليها و انا فاقد كل سيطرتي على نفسي من منظرها و كلامها و ايدي رايحة ناحية طيزها احسس عليها و المياه نازلة من فوقيها و بين فلقاتها مدياها لون و منظر تاني يخليك تجيبهم من غير ما تشعر ،، بحسس براحة و بدلك فيها و انا على ركبي و هيا كانت سندت ايدها على الحيطة و فلئست بان ليا خرم طيزها الي كان مفتوح و خارج لبرا و كسها الي شوافره بارزة على الجنبين خلو زبي يوقف و يعينا تتطلع كاني اول مرة اشوفهم ....
كنت بافعص فيهم و ادلكهم من فوق لتحت و هوما بيترجو رج قدام وشي و بدخل صوابعي بين فلقاتها المس خرمها و كسها .،، و هيا تتمحن و تزوم و تقلي

ماما:: مممممم ايوا ،،ممممم اححجح حححح انزل شوية ،احححح اطلع شوية كمان ،،بتوجعني احححح ..

و انا ابتديت اهيج اكثر و اكثر و بقرب في لساني على خرم طيزها و ادخله الحس بيه من خرم طيزها لكسها لبين فخاذها و انا ماسك فقلتها بايدي بفتح فيهم و اغوص في كل حته في جسمها الفاجر الي مالوش حل غير انه يتناك و يتشرمط ،،.. كانت ماما بتهيجني بكل اه وتنهيدة تطلع منها ، بكل محنة و كلمة من بقها و انا لس في مكاني قاعد على ركبي و بلحس في طيزها و كسها ،،،، قفلت ماما حنفية المياه و مدت ايدها و شدتني من شعري بقوة بعدتني عن طيزها و نزلت قعدت على الارض و سندت ضهرها للحيطة و فتحت رجليها على الاخر و بتشاورلي بصبعها على كسها ،، رحت زي المجنون عليه و فاتح بقي و لساني سابقني بحطه على كسها الي كان متورم و احمر بلحسه و بمصه ادخل لساني فيه و ماما مسكاني من دماغي بتزقني جامد عليها و تشد في شعري اكثر و تزوم و تتمحن ..
ماما::: اححححححح يا عرص كمان ،، الحس ،،ارضع مص كسي يا عرص ،، الحس كس مامتك المتناكة اللبوة، اححححح مممممممم ااه اخ ااه اااااااه اي اي كمان دخل لسان يا متناك و الحس احححححححححح
و انا نازل لحس و مص و شفط و لساني في كسها بنيكها به و صباعي بتبعص و تدخل مع لساني في كسها الي كان بجد مفتوح و راس زمبنورها كان واقف على اخره و انا بفرك فيه مرة بلساني مرة بصباعي و هيا لسه على محنتها و لبونتها و ماسكة دماغي بتزقني عليها جامد .... فضلت بلحس في كسها لغاية ما فرغت كل شهوتها في بقي و على وشها و انا

بمص و الحس و اشفط كل العسل الي خارج ،،، مسكتني ماما من شعري و طلعتني عليها بتلحس ميتها و شهوتها من على وشي و شفايفي و بدخل لسانها جوه بقي تشفطه و تاكله كله و هي عمالة تنهج و تتمحن و انا كنت بألقع في التيشرت و بنطلون البيجاما الي كانو مبلولين على اخرهم و البوكسر لحد ما بقيت ملط زبري واقف قدامي عاوز يدخل و ينيك و يشرمط لحم ماما المتناكة ،،، ....وقفت قدامها و انا ماسك زبري بحلب فيه و بقربه من وشها و العب به على شفايفها و على خدودها و هيا بتفتح بقها تخرج لسانها عاوزة تخطفه تلحسه و ترضعه و انا ماسكه بعديه رايح جاي على وشها و بحط راسه في بقها الي يادوب ما لمس راحت واخذاه في بقها بترضع و بتلحس و بتدخله مرة وحدة كله تخليه و تعاود تطلعه تحلسه تاني تمصه و هيا شرقانة و بتتخنق من سرعتي الي ابتديت ازودها عشان كنت هيجان على اخري ،،،، فضلت انيك في بقها بزبري و انا ماسك شعرها لفه على ايدي و هيا موش قادرة تطلع صوت غير اهات و محن ......
كنت موش عاوز اجيب لبني كدا عشان كنت عاوز انيكها و احس بحرارة كسها الي وحشني قووووي ،، طلعت زبري من بقها و اخذتها و خرجنا برا للصالة و انا بافقش ىفي كل حته في جسمها و بضربها على طيزها الي بترج رج من صفعات ايدي عليها ىفي.. زقيتها على الكنبة و رحت مترمي فوقيها بارضع فس بزها و لحماته و بحك بوسطي و زبري كان على عانتها بدوره وماما الي كانت حست بزبري و هجتي عليها راحت بايديها تمسكه تعدله على كسها الي كان سخن نار و تحك به شوافرها و تدخل راسه على مدخل كسها ،، و انا كنت بضغط في وسطي عشان زبري يدخل كسها ،،،،...
كنت بدخل زبري و ارزع في كسها بكل شهوة وقوة و هيجان و بنيك في كس ماما الي كان يقدر يشيل اكثر من زبر من كثر ماهو واسع و كبير و اللحم بيضرب في بعضه و صوت زفلطة مالي الشقة و اهاتها و محنتها و كلامها الفاجر الي كان بيزيد في محنتي ...
ماما:: اه اه اااااااااااه ممممممم يا عرص نيك دخله كمان ،اححححح نيك كسي ،، حلو دخله كله ،،، يا عرص امك يا خول اححححححح هات لبنك فيا ،،، دخله يا عرص مممممممممممممممممم
و انا كنت نازل رزع فيها و بدخل بكل قوتي و بكل سرعة فيها و موش قادر خلاص حاجيب لبني الي اول ما حست به كانت كبست برجيلها عليا و ضوافرها بتخدش ضهري و و بتهز في وسطها كمان و تترعش عشان هيا كمان كانت جابت ميتها و شهوتها مع لبني الي نزل كله في كسها ....
كنت مترمي فوقيها و زبري لسه في كسها و هيا متشعلقة فيا ،، رحت ناحية شفتها ببوس فيها و بارضع لسانها و رقبتها ،،، لغاية ما حسيت بزربي بدا يخرج من كسها ،، عدلت نفسي و جيت جنبها و ايدي لسه على بزازها و هيا بتحسس على كسها و تدخل صباعها تتطلع لبني و تلحسه .... قعدنا كدا حبة زمن لغاية ما جيت قايم كانت ماما شدتني من ايدي و قالتي ...
ماما:: على فين ،، موش حاتقعد معايا شوية كمان
انا:: اروح الحمام و راجعلك تاني يا قمر ...
رحت الحمام ،و انا راجع بسمع في صوت الباب زي الي انفتح او اتسكر موش عارف و ببص لقيت ماما واقفة و هيا عريانة ملط على الباب موش عارف بتكلم مين و هيا بالمنظر دا ،،،نزلت على الارض و اتسحبت بالراحة و رحت على ايدي و رجلي عاوزاشوف و اعرف مين الي بتكلمه ،،، كنت موش شايف مين عشان هيا كانت واقفة مسكرة الباب بجسمها، الصوت الي برا كان صوت راجل اول مرة اسمعه ....و بسمع في الحوار الي داير بينهم
ماما:: بعدين انا موش لوحدي دلوقتي ،، لما يروح محمد حابقي اكلمك تجي ،
الراجل:: طب ما تجي انتي دلوقتي معايا ...
ماما:: لا ما اقدرش ،، روح دلوقتي و بعدين اكلمك فاهم. ،
الراجل::طب حاستنى تليفونك موش قادر استنى اكثر من كدا يا لبوة ،، كسك فاجر قوووي يا متناكة
في الوقت دا كنت عاوز اشوف الراجل مين و عاوز ابص لمست ماما من رجليها الي حست بيا وراها ،، فكانت عاوزة تشوف ردت فعلي ايه ....
ماما:: عاوز تنيكني ،عاوز تلحس كسي و تدخل زبك فيه
الراجل :: ايوا يا لبوة عاوز اشرمط لحمك.دا .. و ادخل زبي في كسمك يا متناكة يا بنت اللبوة..
كان الراجل الي برا بيقفش في بز ماما و هيا ولا على بالها انها واقفة قدام الباب عريانة ملط و موش عامل حساب لاي حد ممكن يطل عليها فجاة و هيا بتتشرمط و سايحة في عهرها و انا تحت منها مستخبي بشوف و باسمع و كان دا مهيجني على اخري و مستمتع به. ... مشي الراجل و ماما سكرت الباب و راحت مشيت و انا باقف على حيلي و هيا ولا كانها هنا و انا ماكنش هممني لا ليه عريانة و لا اي حاجة و كنت بس عاوز اعرف مين الراجل دا ،،،،و بكلمها ...
انا:: مين دا و عاوز ايه
ماما:: واحد معرفة .....و عاوز الي انت سمعته
انا:: و المعرفة دا ما عندوش اسم و من امتى تعرفيه ،، دا كان بيكلمك كانه عارفك من زمان قوووي ،،
ماما:: دا جابر ....
انا:: ( تنحت و بلمت و قلت) جابر مين ،،،،، جابر صاحب ....
ماما:: ايوا جابر صاحب محل الموبيليا ..
انا:: و دا تعرفيه منين و ازاي و ليه ما كلمتنيش عنه قبل كدا ..
كانت ماما بتحكيلي على جابر و ازاي نامت معاها و ازاي بقا بيجيلها الشقة و الا تروحلو هيا المحل و انا جات في بالي الصور الي ادهالي مدحت و فيها رجالة ما كنتش اعرفهم و هوما بينيكو ماما و كنت بجر رجليها في الكلام عشان اعرف منها كل حاجة و كنت بسالها عن مين تاني تعرفه في الحته و الحي بتاعنا و الا الرجالة الي نامت معاهم قبل ما تتجوز مدحت و بعدها ،، ،، كانت بتحيكلي و هيا فرحانة بشرمطتها و فجرها و انا بجد كنت مستمتع بدا و باسمعها و بتخيل كل راجل دخل زبره فيها و جاب لبنه في كسها ،،، و كانت حاسة دا عليا من عيني و بقي المفتوح و ايدي الي كان بتحسس على زبري و التانية الي كانت على طيزها و فخاذها بتحسس عليهم لغاية ما سكتت و قالت ...
ماما:: انا عاوزه جابر .،
انا:: عاوزاه فين ...
ماما:: عاوزاه هنا يجيني دلوقتي موش قادرة
كانت شايفة هيجاني و محنتي عالية و هيا بتحكيلي على شرمطتها و لبونتها مع الرجالة فكان دا كلامها ليا و انها عاوزة جابر يجي هنا و ينكني و الاهم من دا كله اني انا الي انزل اندهله و اقله انه ماما عازواها .... كنت بصراحة هايج و عاوز اروح و من ناحية تانية خايف لاني ماكنتش عاوز اي حد من الي يعرفنا يعرف اي حاجة عننا بس ماما كان كلامها واضح قوي و عاوزاني كامن اروح اجيبه و رجلي على رجله و اقعد معاهم كمان ..... كان كلامها و فجورها و عهرها اقوى من اي حاجة ،، لبونتها و كلامها و محنتها الي بتخلي الحجر ينطق خلاني اقف و اروح و انا موش داري بنفسي اني لسه بالمنشفة و عريان ،، و كانت ماما بتكلمني
ماما:: هو انت حاتنزل كدا ....
بصيت لنفسي لقيتني عريان ،، وقفت ماما دخلت اوضتها و جابت جلبية موش عارف بتاعت مين رمتهالي و قالت..
ماما:: البس دي و روح هاتلي الفحل يا عرص ....
لبست الجلبية الي كانت واسعة عليا و فتحت الباب و نزلت .. و انا نازل في السلم موش عارف بجد حاقول ايه لجابر دا ولا حاعمل ايه ،،، لغاية ما خرجت من باب العمارة و عديت الشارع و رايح ناحية المحل ،،، كان جابر عنده اثنين صبيان بيشتغلو عنده واحد كان واقف قدام الباب و التاني بشوف فيه من القزاز قاعد في مكان جابر،، الي موش شايفه ،،، وصلت قدام باب المحل و كنت حاتكلم و اسال عليه لغاية ماسمعت صوته جاي من ورايا بيكلمني
جابر :: ازيك يا استاذ محمد ،،
انا::( لفيت عليه و كنت بجد موش عارف اقله ايه ) انا تمام الحمد**** يا معلم جابر ....
جابر:: انت عاوز حاجة ،، اخدم بايه يا استاذ ،،
انا:: ( متردد و موش عاوز اتكلم قدام الواد الي لسه واقف و ببص عليه ) كنت عاوزك في حاجة كدا ...
جابر::( فهم جابر اني موش عاوز اتكلم قدام الصبي بتاعه بصله بعينه راح الواد دخل جوه ) ايه في حاجة يا استاذ محمد ...
انا:: لا مافيش بس ... .. اه اه .. ماما عاوزاك تعدي عليها ضروري دلوقتي ( كنت بخرج الكلام متقطع )
جابر :: ( وشه جاب لون تاني و بلم كدا و كان موش فاهم كلامي او موش مستوعبه او موش مستوعب لبونة ماما و شرمطتها انها تخلي ابنها ينادي على الراجل عشان ينيكها) هيا عاوزاني في ايه يا استاذ محمد ... في حاجة لا سمح **** ...
انا:: انا موش عارف بس هيا اكدت عليا انك تروحلها دلوقتي يا معلم
جابر :: خلاص ،انا اخلص حاجة كدا و حاطلع اشوفها
انا:: لا يا معلم هيا ماكدة عليا اني ما اطلعش الا و انت معايا ...
كان كلامي على جابر نزل زي الصاعقة موش فاهم حاجة منه و كان باين عليه الخوف ،، وقفت انا خرجت برا
و كان جابر جاي ورايا ،،، عدينا الشارع و دخلنا العامرة و طالعين السلم ،كنت حاسس بخطواته ثقيلة قوي بس الحقيقة هنا اني انا الي كنت مرعوب اكثر من جابر و خايف من الي حيصل بعد كدا ،... وصلنا قدام شقتنا و نسيت اني ما اخذتش مفتاح معايا فخبطت على الباب و ايدي كانت تترعش خايف من منظر ماما لا تفتح و هيا لسه عريانة زي ما هي ،و جابر كان مستخبي بالحيطة.... ثواني و كان الباب انفتح و ماما قدامه و لابسة روب ستان طويل اه ...،بس كان شفاف و مبين كل جسمها .. بزازها و فخاذها و بطنها و كل حته فيها ... و تركتني و راحت دخلت و انا كنت ببص على جابر الي كان واقف على الحيطة ...و بكلمه
انا:: اتفضل يا معلم ...
دخل جابر و دخلت انا وراه و ماما كان قاعدة في الصالة حاطة رجل على رجل ،، و جابر كان بيبص على منظر ماما و لبسها و جسمها الي باين كله و موش مصدق عينه و نفسه و انا واقف جنبه موش عارف انطق باي كلمة لغاية ما تكلمت ماما بعهرها و لبونتها ...
ماما:: اتفضل يا معلم انت حاتقعد واقف كثير..
قعد جابر مقابل ماما على الكنبة و بيحاول ما يبصش عليها و يداري عينه الي حتاكل جسمها و بيحاول يتكلم ..
جابر :: هو الاستاذ محمد كان قالي انك عاوزاني ضروري يا ست سنية ،،في حاجة اخدم بيها
ماما::( بكل عهر و خباثة و شرمطة) اه يا معلم عاوزاك ضروري ولا نسيت طلبك
كان جابر بلم و جاب اصفر و موش عارف يرد بايه و عاوز يغير الموضوع باي كلام كدا ...
جابر ::: ايوا يا ست سنية انت بتتكلمي على العفش الي عاوزة تغيريه من عينايا انت تامري ...
ماما:: لا يا معلم انا موش بتكلم على العفش ،انا بتكلم على نفسي و لا نسيت انك عاوزني و عاوز تنام معايا ...

كان الكلام دا كفيل انه يطير فيها رقاب و تكون في مجزرة دلوقتي حالا لو انا ما كنتش العرص الديوث الي بيستمتع بمنظر امه و هيا بتتشرمط قدامه و بيروح يجيب ليها الزبر الي حيرزع كسها ،و يخرم طيزها و يجيب لبنه فيها ،،،،،

وقف جابر من مكانه و كان خايف مرعوب بيبص عليا ،، و عاوز يخرج و يروح ،.. و انا ساكت على مكاني ما تحركتش ،و ما كانش عندي رد فعل غير اني اروح اقعد جنب ماما ،الي بكل عهر و قحب و شرمطة وقفت راحت ناحية جابر و بتشده من ايده و رايحة به ناحية اوضة نومها و بتكلمني انا..
ماما:: محمد حاتقعد هنا ولا عاوز تجي معانا جوه ....
و كانت راحت و دخلت اوضتها و جابر معاها متنح و موش فاهم حاجة من الي بيشوفه ولا الي بيسمعه ،،،، و انا كنت قاعد و حاسس بنار تغلي جوايا موش فاهمها شهوة و محنة او حاجة تانية ،،،،،
قعدت شوية و انا باسمع في ماما و لبونتها و هيا بتكلم جابر و تتمايص و فجرها مالي الشقة كله ،، كنت عاوز اورح و اشوفها و لاول مرة كنت خايف بجد لان الراجل دا بيعرفني و يعرف العيلة كلها و كمان من الحته و كنت خايف من رد غعله بعدين و دا الي كان مخلين موش عارف مالي ..... قعدت يجي ربع ساعة و انا جامد مكاني لغاية ما لقيت ماما جاية عليا و هيا عريانة ملط و بتلمس كتفي و تقلي ...

ماما:: مالك في ايه ،و لا موش عاوز تمتع نفسك زي عادتك
انا:: انا خايف من جابر لا يجيب سيرتنا في الحته
ماما::( و خيا بتضحك بشرمطة ) سيرتنا و مالها سريتنا يا واد ،دا لو فتح بقه بحرف حاطلع ميتين ابوه ،، ما تخافش يا واد كله تحت ايدي ،،و تعالى بقا نتمتع و نفرفش كدا ،و حاخليك تشوف الي عمرك ما شفته قبل كدا ...

مسكتني ماما من ايدي و رحت معاها دخلت الاوضة لقيت جابر في وضع ماكنتش فاهمه لانه كان متربط من ايده و رجليه في كل حته من السرير و هو عريان ملط و زبره واقف و احمر بلون الدم و بيهز في دماغة يبص عليا ....

وقفت انا على الحيطة و ماما طلعت على جابر و راحت على زبره بترضع فيه و تحطه في بقها و تقله ...

ماما:: انت ايه يا جابر ...
جابر :: انا كلب جزمتك يا ستي ،،انا عبد رجليكي يا ستي
ماما:: مراتك فين يا كلب
جابر:: في البيت يا ستي
ماما:: عاوزاها تجيني دلوقتي ،، عشان محمد ابني زبره بيوجعه و عاوز شرموطة تتدلعهوله
قامت ماما جابت الموبايل بتاع جابر و طلبت نمرة و حطتها على الاسبيكر ... و كانت في وحدة ست الي بترد
الست:: الو ايوا يا معلم ،،
ماما::( بترد مكان جابر) انا سنية يا متناكة ،، انت مسافة السكة و تجيني فاهمة يا متناكة ..
الست:: حاضر يا ست سنية ،، حاضر مسافة السكة و جايلك

قفلت ماما السكة و رمت الموبايل و راحت تاني على زبر جابر الي كانت بترضع فيه و تمص فيه بكل شهوة و رغبة و ايدها ناحية طيزه بتلعب فيها و انا بجد موش فاهم ايه حكاية جابر دا و ايه حكاية مراته الي جاية في السكة ......

نتقابل في الجزء الي جاي نشوف ايه الي حيحصل مع جابر و مراته و ماما انا الي طول الوقت مبلم و سارح بفكر حاعمل ايه مع مدحت و كمان في مفاجاة نشوفها مع بعض الجزء السادس ...
باعتذر على التاخير و بشكر كل الي بيتابع في القصة و ساندني

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء السادس

بعد ما عرفت مين الراجل الي كان بيكلمني في التليفون و صدمتي انه كان مدحت جوز ماما القديم و الصور الي كان ادهالي اثبات على كل كلمة كان قالها من قبل اني فعلا العرص و الديوث لشهوتي و رغباتي الجنسية و كمان لماما و نزواتها و متعتها و هي ببتشرمط فوق ازبار الرجالة ،، و كمان طلب مدحت انه عاوز يرجع لماما و دا لازم يتم في اقل من شهر ،، خرجت من عنده موش فاهم حاجة و زهقان و على اخري روحت على البيت الي كان فاضي ،......
ما هي ماما بايتة برا عندها شغل مع مديحه الي بعثتها تتناك و تتشرمط ،،، وصلت البيت و دخلت على اوضة ماما رميت نفسي على سريرها و رحت في سابع نومة ما فقتش الا على ايد ماما و صوتها بتصحيني ،، .....
قمت و كان دار بينا كلام ،، نزلت بعدها غيرت و رجعت لقيتها في الحمام دخلت عليها و كان منظر جسمها بيخبل العين ،، قمت معاها بالصح لحس و مص و بعدين خرجنا برا نكتها في الصالة ،،،و قعدنا شوية وقت ،، قمت بعدها رحت على الحمام غسلت نفسي و انا راجع شفت ماما في الباب و هيا عريانة ملط موش عارفة تتكلم مع مين ،، اتسحبت على ركبي و رحت لقيتها بتكلم راجل موش عارفه ولا عارف صوته بس كان اكيد انه من وقفتها قدامه كدا و هيا عريانة انها اتناكت منه قبل كدا ،،،و هو كمان كان ميت عليها و عاوز ينيكها ،، كمله كلام و دخلت ماما بعد ما راح الراجل الي عرفت من ماما انه جابر صاحب محل الموبيليا الي في الشارع بتاعنا و كانت اصرت اني اروح اجيبلها جابر ينيكها من كلامها و فجرها و شرمطتها خلتني انزل اجيب جابر للبيت و ادخله عليها و اكون شاهد على فجر و عهر ماما و دياثتي و تعريصي الي مالهمش لا حد و لا حل .....
دخل جابر و دخلت انا وراه و ماما كان قاعدة في الصالة حاطة رجل على رجل ،، و جابر كان بيبص على منظر ماما و لبسها و جسمها الي باين كله و موش مصدق عينه و نفسه و انا واقف جنبه موش عارف انطق باي كلمة لغاية ما تكلمت ماما بعهرها و لبونتها ...
ماما:: اتفضل يا معلم انت حاتقعد واقف كثير..
قعد جابر مقابل ماما على الكنبة و بيحاول ما يبصش عليها و يداري عينه الي حتاكل جسمها و بيحاول يتكلم ..
جابر :: هو الاستاذ محمد كان قالي انك عاوزاني ضروري يا ست سنية ،،في حاجة اخدم بيها
ماما::( بكل عهر و خباثة و شرمطة) اه يا معلم عاوزاك ضروري ولا نسيت طلبك
كان جابر بلم و جاب اصفر و موش عارف يرد بايه و عاوز يغير الموضوع باي كلام كدا ...
جابر ::: ايوا يا ست سنية انت بتتكلمي على العفش الي عاوزة تغيريه من عينايا انت تامري ...
ماما:: لا يا معلم انا موش بتكلم على العفش ،انا بتكلم على نفسي و لا نسيت انك عاوزني و عاوز تنام معايا ...

كان الكلام دا كفيل انه يطير فيها رقاب و تكون في مجزرة دلوقتي حالا لو انا ما كنتش العرص الديوث الي بيستمتع بمنظر امه و هيا بتتشرمط قدامه و بيروح يجيب ليها الزبر الي حيرزع كسها ،و يخرم طيزها و يجيب لبنه فيها ،،،،،

وقف جابر من مكانه و كان خايف مرعوب بيبص عليا ،، و عاوز يخرج و يروح ،.. و انا ساكت على مكاني ما تحركتش ،و ما كانش عندي رد فعل غير اني اروح اقعد جنب ماما ،الي بكل عهر و قحب و شرمطة وقفت راحت ناحية جابر و بتشده من ايده و رايحة به ناحية اوضة نومها و بتكلمني انا..
ماما:: محمد حاتقعد هنا ولا عاوز تجي معانا جوه ....
و كانت راحت و دخلت اوضتها و جابر معاها متنح و موش فاهم حاجة من الي بيشوفه ولا الي بيسمعه ،،،، و انا كنت قاعد و حاسس بنار تغلي جوايا موش فاهمها شهوة و محنة او حاجة تانية ،،،،،
قعدت شوية و انا باسمع في ماما و لبونتها و هيا بتكلم جابر و تتمايص و فجرها مالي الشقة كله ،، كنت عاوز اورح و اشوفها و لاول مرة كنت خايف بجد لان الراجل دا بيعرفني و يعرف العيلة كلها و كمان من الحته و كنت خايف من رد غعله بعدين و دا الي كان مخلين موش عارف مالي ..... قعدت يجي ربع ساعة و انا جامد مكاني لغاية ما لقيت ماما جاية عليا و هيا عريانة ملط و بتلمس كتفي و تقلي ...

ماما:: مالك في ايه ،و لا موش عاوز تمتع نفسك زي عادتك
انا:: انا خايف من جابر لا يجيب سيرتنا في الحته
ماما::( و خيا بتضحك بشرمطة ) سيرتنا و مالها سريتنا يا واد ،دا لو فتح بقه بحرف حاطلع ميتين ابوه ،، ما تخافش يا واد كله تحت ايدي ،،و تعالى بقا نتمتع و نفرفش كدا ،و حاخليك تشوف الي عمرك ما شفته قبل كدا ...

مسكتني ماما من ايدي و رحت معاها دخلت الاوضة لقيت جابر في وضع ماكنتش فاهمه لانه كان متربط من ايده و رجليه في كل حته من السرير و هو عريان ملط و زبره واقف و احمر بلون الدم و بيهز في دماغة يبص عليا ....

وقفت انا على الحيطة و ماما طلعت على جابر و راحت على زبره بترضع فيه و تحطه في بقها و تقله ...

ماما:: انت ايه يا جابر ...
جابر :: انا كلب جزمتك يا ستي ،،انا عبد رجليكي يا ستي
ماما:: مراتك فين يا كلب
جابر:: في البيت يا ستي
ماما:: عاوزاها تجيني دلوقتي ،، عشان محمد ابني زبره بيوجعه و عاوز شرموطة تتدلعهوله
قامت ماما جابت الموبايل بتاع جابر و طلبت نمرة و حطتها على الاسبيكر ... و كانت في وحدة ست الي بترد
الست:: الو ايوا يا معلم ،،
ماما::( بترد مكان جابر) انا سنية يا متناكة ،، انت مسافة السكة و تجيني فاهمة يا متناكة ..
الست:: حاضر يا ست سنية ،، حاضر مسافة السكة و جايلك

قفلت ماما السكة و رمت الموبايل و راحت تاني على زبر جابر الي كانت بترضع فيه و تمص فيه بكل شهوة و رغبة و ايدها ناحية طيزه بتلعب فيها و انا بجد موش فاهم ايه حكاية جابر دا و ايه حكاية مراته دي الي جاية في السكة....
كانت ماما بتلعب في طيز جابر و تدخل صباعها في خرمه و تمص زبره الي كان واقف في بقها و هو منتشي و هايج على اخره ،، كنت موش فاهم جابر دا ايه خول ولا ايه حكايته بالظبط ،،،كنت بتفرج في ماما و هيا بتبعبصه و بتدخل اكثر من صباع في طيزه و هو بجد هايج و مستمتع بكدا .... قامت ماما من على جابر و اخذت وضيع 69 و حطت طيزها على وشه و كانت بترهز بيها على دماغة و تقعد زي الي بتخنقه بيها و ايدها شغالة على زبرة حلب و قفش و تنزل لبيضاته تقفشهم جامد و بعدين تنزل ببقها على راس زبر جابر تعضه بسنانها و هو كان مستمتع على اخره ،،، .....
و انا واقف على الحيطة و بمسك في زبري من فوق الجلبية بحلب فيه و مستمتع من منظر ماما و بزازها الي بتهز و طيزها الي على وش جابر الي كان بيحاول يمصها و يلحسها بلسانه ....
نزلت ماما من على السرير و جات عليا و بتقلي ....

ماما:: ايه رايك في الكلب بتاعي ،،عجبك ...
انا::هو جابر دا نظامه ايه بالظبط ،، خول بيتناك ولا ايه
ماما:: لا دا نوع تاني ،،، ذكر جامد و زبه عامل زي المرزبة بس كلب ليا و عبد لكسي ..
انا:: و ايه حكاية الست الي كلمتيها دي ،،مراته بجد ولا ....
ماما:: اهي جاية و انت تشوف بيعنك يا روح امك ...و وريني شطارتك معاها عاوزها تتفشخ و تخرج من هنا على ركبها فاهم يا عرص ....

سابتني ماما و خرجت برا موش عارف راحت فين و انا لسه على مكاني بتفرج في جابر المربوط على السرير و هو جامد حته وحدة و عينه في السقف ،لغاية ما رجعت ماما تاني و في ايدها عصايا رفيعة قوي و حبتين خيار كبار ،،، و راحت على الدولاب و جابت كمان الزبر البلاستيك الي ناكت به تيتا و راحت على جابر فكته و اخدت عدت النيك و خرجت و هو زي الكلب تمام نزل على ايده و ركبه و راح ورا ماما و انا واقف بتفرج ،، ....كانت ماما واقفة و جابر تحت رجليها يبوس فيهم و يلحس في صوابع رجليها و ماما بالعصايا بتحسس بيها على ضهره و طيزه و تمشيها بين فلقاته و هيا مستمتع بدا ،، و عمالة تشتم في جابر و تسب فيه تزود من التحسيس الي اصبح ضرب على الطيز ،، كنت مستغرب من ماما عشان كنت عارفها بتموت في الي يضربها و الي ينيكها بعنف بقت هيا دلوقتي الي بتضرب و تشتم و ليها كلاب و عبيد ،،، شوية و كنت باسمع في ضربات على الباب ،، دقتين ودقتين و بعدين ثلاثة على بعض ،، كانت ماما بتقلي ،،،
ماما:: افتح للمتناكة اهي جات ....
فهمت انه دا سيم بينهم و ليه دا كله موش عارف ،،، رحت فتحت لقيت بنت بتاع 30 سنة بيضة و جملية في وشها و متحجبة ،،، واقفة قدامي و بتقلي ...(اسمها فطيمة)
فطيمة:: هي الست سنية هنا
فجاها الرد من ماما و انا الي كنت سارح فيها :::ادخلي يا متناكة يا بنت المتناكة
دخلت فطيمة و اول ما انا سكرت الباب نزلت على ركبها و رجليها راحت لغاية ماما و نزلت تبوس في رجليها و تستسمحها ، و انا بجد موش مصدق عيني بس قلت في عقل بالي ،،،سيبك يا واد من وجع الدماغ و روح ابنسطلي حبة كدا و متع زبرك و عيش ،،،،،،،
و فعلا كاني اتغيرت لحد تاني كنت بقلع في الجلبية الي كانت على اللحم و رحت عليهم و بحسس على ماما و بدفش رجلي في طيز فطيمة الي كانت على اربعة و طيزها مفلئسة قدامي ،،،، فرحت ماما اني اخيرا دخلت في الجو و بنبرة صوت قوية قالت لجابر و مراته
ماما::اسمع يا عرص ،يا شرموطة انت و هيا عاوزه النهاردة انبسط و افرفش و ما تنزلوش من هنا الا و انا و ابني الجامد دا مبسوطين فاهمين يا ولا المتناكة ...

هز جابر و مراته راسهم بالموافقة من غير اي كلمة ولا حرف و اما كنت بحرك رجلي على طيز فطيمة و ايدي بتقفش في بزاز ماما الي ماسكة العصايا و بتعديه على فلقات طيز جابر ،،شوية و نزلت على الارض على طيز فطيمة الي كانت طيز في غاية الجمال مدورة و متوسطة الحجم بتاخذ العقل بحسس عليها و بلعب عليها بايدي و هيا مفلئسة و بتلحس في رجل ماما،،، ... كنت برفع العباية الي كانت لابسها ،اتفاجات انها لابساها ملط من غير حتى كلوت و طيزها كانت بيضة و خرمها باين انه مفتوح على الاخر و كسها وردي و شفراته كبيرة و مافيش ولا شعرة فيه ،،، بحسس عليه و بدخل لساني جوه خرمها و امص و الحس و انزل لكسها افركه بصوابعي و هيا بتمد في ايدها تمسك فلقات طيزها تفتحهم اكثر ليا عشان امص و الحس خرمها و طيزها ،،،، و ماما الي راحت على الكنبة و فتحت رجليها لجابر الي راح على كسها بياكله اكل و يمص فيه و هيا ماسكة دماغه بتزق عليها عشان يلحس اكثر و هي بتزوم و تشتم فيه و في مراته الي كنت نازل فيه بعبصة و لحس لخرمها و كسها .......
قمت و كنت بشاور لفطيمة تقلع ،، كانت في ثانية قلعت العباية و قعدت ملط ،، كان جسمها بجد كرباج ،،،، جات ناحيتي و راحت على زبري بتمسك فيه بايدها و تحلبه و تلحس الراس و ايدها التانية على بيضاته تقفش فيهم و تمص في زبري و تدخله كله و تخرجه و تتف عليه و ترضعه و انا في قمة نشوتي ماسك دماغها بزقه على زبري جامد عشان يدخل كمان في بقها .... في الحتة التانية ماما الي لفت على الكنبة لجابر و فلئست بطيزها ناحيته الي وقف و بيمسك في زبره الي كان بجد رغم خضوعه لماما و تعريصه على مراته الي بنيكها ،فكان زبره زي الحديد واقف و راسه منفوخة بتحك في خرم طيز ماما و بيدخل راسه و بيخرج و يدخل و يخرج و ماما تزوم و تشتم فيه عشان يدخل فيها و هيا تحت منه و تقله ...

ماما:::احححححح مممممم دخله كله ،،احححح دخله يا كلب ،،دخل زبرك في ستك يا خول ،يا كلب ،،افشخ كسي يا عرص ،، احححححح ممممممم كمان

و جابر كان بيحاول يهيج ماما اكثر و بيدخل الراس بس،، لغاية ما كان دافع زبره كله في طيزها الي شهقت و سكتت من كبر زبره الي شق طيزها ،،،، و كان بينيك فيها بكل قوته و يرزع في طيزها و صوت اللحم في بعضه جايب الشقة كلها و ماما الي محنتها و صوتها ماليين الصالة ،، ،،، كنت بجد في قمة الهيجان و فطيمة بترضع في زبري بس زادت و انا بشوف زبر جابر في طيز ماما الي محنتها خلتني امسك فطيمة و ارميها جنب ماما على الكنبة و اعمل زي مع عمل جابر في ماما،،،
مسكت زبري بحك به خرمها و بدخل راسه و بخرجه و بدخله مرة وحدة فيها و بنيك زي جابر بكل قوتي في مراته الي حست بمحنة هيا كمان و هاجت و ساحت على اخرها و نطقت باول كلمة قالتها من اول ما دخلت

فطيمة::احححححح مممممممم كمان يا سيدي ،نيكني يا سيدي ،،،،اححححخ دخله، لا تطلعه ،،خليه ،،شقني ،،،نيكني..نيك خرمي قدام العرص جوزي ،،، احححخخ موش قادرة اه ااااااااه ،،،،
انا:::يا متناكة ،يا بنت الكلب حشرمط كس امك ،، ادخل زبي فيك ،،، اه ممممم يا قحبة ،يا فاجرة

و انا نازل رزع فيها بكل قوتي ،، و بنيك و كنت حاسس نفسي في سبق مع جابر ،،، لانه كان بنيك في ماما و انا بنيك في مراته و الاثنين جنب بعض و صوتهم جايب الشقة و العمارة كلها ،،، .....خرج جابر زبره من ماما و لفها ليه و بدا يحسس على كسها به و يمشيه على شفراتها و هيا تتلوى و ايدها بتمسك في بزاز فطيمة و تقول لجابر ...

ماما::: دخله ،،دخل زبرك ،، هاته يا عرص ،، نيكني ،اه ااااه مممممممم، نيكني زي ما محمد بينيك في شرفك يا عرص ،،نيكني زي ما ابني بينيك في مراتك يا خول
جابر:: (الي كان بيدخل زبره في كس ماما و عينه على زبري في طيز مراته) نيكها ،، افشخ طيزها ،، نيكها يا محمد افشخ مراتي زي ما اما بنيك في امك يا عرص يا ديوث ،،امك دي متناكة جامدة ، ،،،

و هو عمال يدخل زبره و بينيك فيها بكل قوته و بيدخل و يخرج و هو بيزوم و يشخر ،،،، ... خرجت زبري من طيزها و قعدت انا على الكنبة و هيا راحت قاعدة على حجري و بتمسك في زبري تعدله على كسها الي كان سخن و مبلول و بدخل فيه و بنيكها و انا دافش راسي بين بزازها بلحس حلمتها و بعض فيهم و بضرب بايدي على طيزها بكل قوتي و هيا عاملة تتهز و تنزل على زبري الي محشور فيها ،،،، كنت حاسس اني شوية و حاجيب لبن ،بس موش عاوز لان جابر لسه ماجابش ،، فكنت بمسك في نفسي عشان نجيب سوى مع بعض و فعلا كان جابر خرج زبره من ماما الي كانت مايتها بتقطر من كسها و بتقول لجابر

ماما::هاتهم في بقي على وشي يا عرص ،، جيب لبنك في بقي ،، طعمه حلو احححححححححح اممممممم اه ااااااه

و كان جابر بيزوم و يشخر و ماما تحت زبره فاتحة بقها و لبن جابر نازل من فتحتة زبه على لسانها و بقها و عينيها و شعرها و هيا بتفرك في كسها و تبعبصه ...و انا كنت خلاص بجيب زقيت فطيمة الي نزلت جنب ماما و بتمسك في زبري تحطه في بقها كله و ترضعه زي الي كانت بتحلبه بايدها و انا بشخر و بزوم و بحس بلبني معبي بقها الي شفطته على اخره ،،، كنت حاسس بمتعه و هيجان غير و الي زاد في كدا فطيمة الي راحت على جابر و نزلت الارض و بتفتحله في بقه و بتف فيه لبني كل و تقله ....

فطيمة:: ابلع يا عرص لبن سيدي محمد يا متناك ،،ذوق لبن سيدي كله ابلعه يا ابن الشرموطة ....
الي بجد كان بيبلع فيه كله من غير ولا كلمة ،،، و بعد كدا راحت على ماما بتلحس لبن جابر من عليها و بتحسس بايدها على كس ماما الي شديتها من شعرها و فتحت رجليها و بتزقها على كسها و فطيمة الي ما صدقت ،بتلحس و تمص و تبعبص في ماما الي كانت على اخرها بتترعش و جسمها بيتلوى و هيا بتجيب مايه و شهوتها ،،،،،،،،،
و انا كنت قاعد على الكنبة و بتفرج و ماسك زبري الي ابتدى يتقلص و ينام ،،،و جابر الي كان بيحسس على طيز مراته و هو على الارض ....
قعدنا كدا لغاية ما قمت انا رحت المطبخ بجيب ماء اشرب ،رجعت لقيت انهم ابتدو جولة تانية بس المرة دي مختلفة ،،، فطيمة بترضع في زبر جابر و ماما الي حاطة الخيارتين في كس و خرم فطيمة و بتنيكها بيهم ،،، وقفت
و بتفرج لقيت ماما بتشاور على الزبر البلاستيك و تقلي عاوزاه في طيزي ،،،كنت موش مستوعب دا لانه بجد كبير جدا ،،، بس ماما كانت متعودة عليه و انا بدخله فيها كانت هايجة على الاخر و انا بحطه في طيزها و ادخل و اخرج و انا هايج و زبري عمال بيوقف من تاني و كنت عاوز انيك ،،،،خرجت الزبر البلاستيك من طيزها و مسكت زبري و بحك به في طيزها و بدخله فيها و رحت بنيك في طيز ماما ،،،،،،
نكت ماما في طيزها و كسها ،،و كمان فطيمة و تبادلنا انا و جابر عليهم و كانت جولة اقوى من الاولى جبت فيها لبني مرتين و كنت مسمتع و مبسوط على اخري ،،،،،
كملنا حفلة النيك و خرج جابر و مراته و قعدت انا و ماما جنب بعض ملط و ريحتنا كلها لبن و عرق و شهوة و هيا بتضحك و بقلي ...

ماما:: ايه رايك انبسط. ،، حلوة فطيمة ،عجبتك يا واد
انا:: اه حلوة ،،عجبتني ،،،،،
ماما:: و جابر عجبك زبره الي شقني نصين ولا لا
انا:: اكيد عجبني مدام بينيك فيكي و يشرمط كسك قدامي يا لبوة
كنا بنضحك و نهزر و احنا مبسوطين ،،،، و رايقين ، قمت انا و ماما اخذنا دش مع بعض ، و خرجنا ، دخلت هيا اوضتها و انا نزلت لشقتي لبست و كان الوقت بجد بدري جدا على النوم ،،، و موش عارف اعمل اي حاجة ،،، بصيت على الموبايل لقيت تينا متصلة ،و مديحة كمان و خالتي ،،و في الشغل ،و لقيت رسالة من مدحت كان بيفكرني باتفاقنا الي بجد موش عاوزه يتم ولا يحصل لاني لو حصل حابعد عن ماما و موش اقدر امتع بيها و لا معاها ،،،،،

قعدت افكر اعمل ايه و مخي متلخبط لغاية ما سمعت ماما بتنادي عليا ،،،رحت عليها لقيتها على السلم بتقلي ،،،،

ماما:: اطلع عاوزاك ،،،،
اما::في ايه مالك ،،،
ماما:: اطلع ،،و انت تعرف ،،،،
طلعت في السلم و انا موش عارف مالها و تتكلم عن ايه ،،و في ايه بالظبط ،وصلت ليها و بسالها مالك في ايه ،،،

ماما:: سامية مرات خالك ،،،،
انا:: مالها سامية ،، فيها ايه ...
ماما:: عندنا و معاها اثنين رجالة
انا::فين دا و عندنا فين بالظبط
ماما:: دخلتهم للصالة الداخلانية ،،،
انا:: ايه ،، و بعدين كملي
ماما:: يعني قلت لو عاوز تنبسط كمان تطلع تقعد معانا ولا انت مالكش مزاج .... و اهو بالمرة اقلك لا احسن تطلع و تلاقينا .....
انا:: الاقيكم بتتناكو صح ،،، هو كسك دا ما بيشبعش يا لبوة .. و كمان انا موش عاوز سامية تعرف اني .....
ماما:: تعرف انك عرص ،،ماهي عرفت لما نكتها قدام خالك و لعبت في لحمي قدامها ولا نسيت دا و قلي بقا حاتقعد معانا و تنبسط ولا تنزل تحت تتفرج من عندك ...
انا::طب قوليلي مين الرجالة دول ...
ماما:: انا عن نفسي ما اعرفهمش دول معرفة سامية ..

كنت بتكلم انا و ماما و ببص لقيت سامية مرات خالي طالعة من الصالة و جاية علينا ،، و بتقلي بدم بارد كانه مافيش حاجة

سامية:: ازيك يا محمد،، عامل ايه ،،
انا::تمام ،، الحمد**** ...
سامية::(بتكلم في ماما ) ايه يا سوسو نقعد انا و الضيوف ولا انزل بيهم تحت ،،،،
ماما::لا تنزلي فين احنا وجب علينا نضايف الناس ولا ايه يا محمد
انا كنت ساكت و ببص لسامية الي كلامها كان ليا

سامية:: ايه يا دودي ،،مالك ،تعالى لما عرفك بالرجالة و انتي يا سوسو جهزي نفسك على ما اجيلك ....

و اخدتني سامية من ايدي و رحنا ناحية الرجالة ،دخلنا الصالة و كانو اثنين رجالة طول بعرض معلمين صعايدة ،،واحد اسمه زين الهواري ،و الثاني اسمه فرج البرص قاعدين و لما شافوني دخلت وقفو و بلمو و كانهم شافو عفريت بس سامية كانت خبيثة و بتعرف تتحكم و تسيطر غمزت ليهم بعينها و قالت ..

سامية:: اعرفكم يا معلمين ،،دا محمد ابن الست سنية و جوزي يبقى خاله و الخال زي ابن الاخت (يعني عرص زيه زي خاله)
سلمو عليا وقعدنا مع بعض و كانت سامية خرجت تاني راحت لماما و انا و الرجالة قعدنا نتكلم بس كلام قليل ،،لانه اصلا موش عارف اقلهم ايه ولا اعمل ايه غير اني استنى الاثنين الشراميط يدخلو او ينادم عليهم او يرحو الرجالة ليهم ،،،، قعدنا يجي ربع ساعة و الباب انفتح و كانت ماما هيا الي داخلة و كانت لابسة حتة *** فستان مجسم عليها و قصير لحد فخاذها و صدرها نصه لبرا و لامة شعرها ورا و عاملة مكياج يذوب الحجر و الرجالة لما شافوها وقفو الاثنين وعينهم خرجت من مكانها و ماما كانت بتمشي ناحية الهواري الي كان واقف مشدود يبص على جسمها و بيعض على شفايفه و عينه على بزازها و بيمد ايده يسلم على ماما الي قالت ...

ماما:: اهلا يا معلم ،،، نورت ،
الهواري :: منورا بيك يا ست الكل ،يا ست الستات

و مدت ايدها سلمت على المعلم فرج البرص كمان الي كان عاوز يقفش فيها و يجبها على حجره ،،،، .. رجعت ماما قعدت جنبي و حطت رجل على رجل و جات سامية و هيا لابسة روب ستان مفتوح تحتيه سونتيانة و كلوت و سندت ايدها على الباب و قالت ...

سامية :: هو احنا حنعدي الليلة كلها سلامات ولا ايه ...

كان الهواري و فرج هايجين على اخرهم من منظر ماما و سامية و موش عارفين يعملو ايه و انا قاعد قدامهم و ماما الي وقفت من مكانها و راحت على الهواري قعدت على رجله و بتقله ...

ماما::هو انا ما عجبتكش يا معلم ولا ايه
الهواري::(يبص عليا )انت ست البنات،، دا الجبل لو شافك جمالك كان اتكلم يا ستنا ،،،،،بس ....
ماما::(كانت فهمت انه الهواري موش عاجبه وجودي و موش لاقي راحته هو و فرج البرص فقالت) دا محمد حبيب مامته و كتكوت يا معلم ولا ايه يا دودي ...
شاورت انا براسي بهز به لماما عشان يفهم الهواري و صاحبه اني عرص و بقرون و موافق انك تنيك امه ... و ماما زادت من دياثتي و تعريصي عليها باني اقلعها الفستان الي لابسها ،،،،، ،، وقفت ماما و انا قمت عليها بفتح في السسته عشان الفستان كان بستته من ورا واقلعها الفستان الي كان على اللحم ،،، و رجعت قعدت في حجر هواري الي نزل على بزازها بيفعص فيهم و بياكلهم بلسانه اكل و هو بيشخر و بصاقه خارج من بقه على صدر ماما ....في الوقت دا كان فرج البرص قام على سامية الي كانت واقفة و ساندة على الحيطة و هو بياكل في وشها و شفايفها و ايده ماسكة بزازها بتقفش فيهم و يحرك وسطه على فخاذها و انا قاعد ساند ضهري للكنبة و ايدي على زبري .....
كان الهواري وحش بجد بياكل في ماما اكل و بيبوسها بشفايفه الكبيرة و بيمص لسانها و ايده على صدرها تمسكهم الاثنين و يقرص حلماتها بكل قوة و همجية و ماما الي كانت في عالم تاني من الهيجان اصلها تموت في كدا ،،، نزلها هواري على زبره بعد ما قلع الجلبية و قعد بالسروال و ماما يتدخل ايدها و تطلع ،،،ايه دا كله زبر ولا حنش .. كان زبر هواري بجد زبر جامد طويل و اسمر و راسه تخينة و فتحته كبيرة قوي و ماما بتلعب فيه و تمصه و تحاول تدخل الي تقدر عليه في بقها و هو ساند بضهره ورا و.بيشخر و يزوم و يسب فيها

هواري::اخخخ يا بووووي منك يا شرموطة ،،كمان يا بت المتناكة ،، اخخخخ الحسي يا لبوة ،،ممممم ارضعي كمان يا زانية ،يا فاجره ،، خلي ابنك ابو القرون يشوف امه متناك قداه يا خرااابي احححححح
و ماما نازلة لحس و مص في زبره و بتفعص بيضاته و تلحسهم كمان و سامية الي كانت مرمية على الكنبة التانية و فرج نازل على كسها بيلحس فيه و يعض في شفراته و يبعبصه و هيا تتمحن و تزوم و كابسة عليه تحتيها تزقه بايدها ناحية كسها

سامية:::احححححححح مممممممم ممم كمان ،الحس ،مممم خخهخخخخخخ اه اااااااه اه ااااااه احححح مممممممم نيكني ،موش قادرة .....
و فرج نازل لحس و مص و موش سائل فيها و بيبعبص كسها بصباعه و يفرك زمنبورها ،،،،و انا كنت مخرج زبري بلعب فيه بحلبه و بتف على ايدي و احلب زبري جامد كنت هايج على اخري .....
قام الهواري و شد ماما حطها على الكنبة ،الي فتحت رجليها و نزل على كسها بيلحس فيه و ياكله كله ،بيشفط فيه و ايده على زبها بتفعص و تقرص حلماتها الي كانه متورمين ،،، ،،،،، قام فرج من على كس سامية و مسك زبره بيفرش به كسها و بيحط راس زبره بين شوافرها و يضغط عشان يدخل ،،كان زبره اقل من زبر الهواري بس اتخن ،،، بيرزع في سامية الي عمالة تزوم و تشخر تحتيه و هو ينيك و بيدخل بكل قوة ،، كانت اهات سامية فاجره قوي بتخلي فرج يزيد في نيكها و تدخيل زبره جواها،،،،،
و انا عيني على سامية و ماما الي كانت خلاص موش قادرة تصبر على زبر هواري الي بتتوسل اليه انه ينيكها و يدخل زبره فيها ...

ماما:: احححححح هات زبرك في كسي ،احححح مممم موش قادرة نيكني بقا ،دخله ،، كسي نار بيحرق ،،اححح اه اااااااه موش قادرة ،حرام عليك دخله

قام هواري و زبره الي قدامه عامل زي الحنش بيمسك فيه و يتف على راسه و يحطه على كس ماما بيضغط براسه الي ابتدت تدخل و تغوص اكثر و اكثر لغاية ما دخل زبره كله مرة وحدة بدفعة قوية منه كانت ماما برقت و شهقت من زبره الي وصل لغاية معدتها و هو كان زانقها قوي و شل حركتها و بيدور وسطه عليها عشان تتعود على زبره و بدا بينيك فيها بالراحة يدخل و يخرج فيه و هيا عمالة تتمحن و تتشرمط و تشخر ...

ماما:: اه اه ااااااه ممممم حلو ،زبك حلو ،،خليه ،كمان نيكني ،دخله ،،ما تطلعوش ،اه ااااه لا تطلعه ،،حلو حلو ،، انا قحبة زبك ،انا لبوة زبك يا معلم ،، اه احححح كمان ..
هواري:: انت شرموطة زبي يا متناكة ،، انت قحبة ،فاجره
كسك نار يا لبوة ،،ادخله كله فيك اعشرك يا مرا يا متناكة

و انا كنت سايح خلاص موش قادر زيي كان بينقط لبن من كلامهم و منظر زبه الي بينيك ماما ،، و هواري بدا يسرع في نيكه لماما يدخل زبر و يخرج بكل قوة و صوت لحم بيصفق في بعض مالي الشقة و فرج كمان كان بيزوم و ينيك في سامية الي كانت بتصيح و تنادي انه يزود و يجيب لبنه في كسها الي كان فعلا بيشخر بكل قوة و بيجيب لبنه في كس سامية الي جسمها بيتلوى و تترعش و ضهرها يترفع من شدة سخونية اللبن ،، في الوقت دا كان الهواري مازال بينيك ماما و زبره بيحفر في كسها و بيرزع بكل قوة ،،، الي خرجه و هز رجلين ماما لفوق و بيحط زبره على خرم طيزها و بدا يرزع فيه و هو على اخره ،،كان حايجيب لبنه ...

هواري ::: اه ممم حاجيب يا قحبة ،،يا متناكة عوزاه في طيزك يا لبوة
ماما:: ممممم احححححح ايوا هاته كله في خرمي ،عبيلي خرمي ،،عمرلي طيزي لبنك السخن احححححح كمان ايوا اححححححح

كان الهواري بيشخر و زبره بيجيب لبن في طيز ماما الي كمان كانت بتفرك في كسها و تبعبصه و هيا سايحة على اخرها .....

كنت بتفرج عليهم و النشوة و المتعه عاملة فيا ،زبري كان نص واقف و لبني على ايدي و انا بحلب في زبري و موش قادر الا اني اتفرج ... قام الهواري من على ماما و كان لف ليا و بصلي و قالي ..

هواري:: امك لبوة ،شرموطة جامدة ،، هي دي النسوان ولا بلاش ،، هنيالك بدي مرا يا عرص ....

كنت فرحان من كلامه عشان ماما بسطته و عملت معاه الواجب و خلته يحس بمتعة معاها ...و فرج الي كان جنب سامية الي مترمية حنبه بيحسس عليها قالي كمان

فرج:: نسوانكم قشطة ، نسواين بحق ،،
قامت ماما هيا و سامية خرجو برا و الهواري و فرج كل واحد فيهم ولع سيجارة و بيتكلمه و انا ساكت وسطيهم لغاية ما رجعت ماما و سامية و كان في ايدهم شوية فواكه و اكل كانت جابته سامية معاها من برا و قعدو بيهزرو مع بعض و انا معاهم باكل و ساكت ،،،، خلصو اكل و قامو للجولة التانية الي اتبادلو بيها سامية مع الهواري و ماما مع فرج انتهت تقريبا الساعة 3 الصبح ... بعدها خرجو الرجالة و بيسلمو علينا و كانو بجد مبسوطين و رايقين ..
قعدت انا و ماما و سامية شوية بنتكلم لغاية ما نزلت هيا على شقتها و انا كمان نزلت و ماما دخلت تنام ...

نزلت على شقتي رحت و انا ميت تعب من كثر اللبن الي جبته و موش قادر اصلب طولي ،، اترميت على السرير ووعاوز انام بس الموبايل كان بيرن ،،، مين دا الي بيكلمني الساعة دي ... ماشفتش حتى الرقم الي طابع كويس و فتحت و بتكلم
انا::الو مين ...
مدحت :: اه يا عرص عجبوك الرجالة ،، عملو الصح مع الست ماما ،، اتكيفت انت بقا ،، قلي
انا:: هو انت ،، انت عرفت ازاي
مدحت :: ما انا الي بعاثهم يا عرص ،، ما تخافش لما نتقابل حافهمك كل حاجة ...

قفلت السكة مع مدحت و انا بفكر في حاجة بتعدو عني عشان كدا لو كمل في الموال دا معايا موش حاخلص منه ...



بتاسف للناس كلها على التاخير بس بجد عندي شوية ظروف مانعني من الكتابة ،، بس اوعدكم اني اعمل كل جهدي عشان يكون الاجزاء الجاية في المعاد و شكرا ..
نتقابل في الجزء الي جاي و نشوف يا ترى حاقدر ابعد مدحت عن سكتي ولا لا و كمان في مفاجاة حلوة جاية في الطريق ....
قراءة ممتعه للجميع ،، شكرا

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء السابع

بعد نهار طويل ابتدى مع جابر و مراته و انتهى مع اثنين رجالة بينيكو في ماما و سامية مرات خالي ،، لغاية الفجر ،، كنت تعبان و ميت و عاوز ارتاح و انام ،، خرجو الرجالة و نزلت سامية لبيتها و ماما راحت تنام و انا نزلت رميت جثتتي على السرير لقيت الموبايل بيرن ، فتحت السكة من غير حتى ما اعرف مين الرقم الي طالب الساعة دي..

اما::ا ::الو مين ...
مدحت :: اه يا عرص عجبوك الرجالة ،، عملو الصح مع الست ماما ،، اتكيفت انت بقا ،، و انبسطت قووي
انا:: هو انت ،، انت عرفت ازاي
مدحت :: ما انا الي بعاثهم يا عرص ،، و لا انت فاكر نفسك.حذق قوي ،، بس ما تخافش لما نتقابل حافهمك كل حاجة ...و بالمرة اعلمك شوية حاجات تنفعك ....

قفل السكة معايا و كان بيضحك و انا عمال بفكر ازاي اخلص منه ،، رحت في دوخة و كنت عاوز ارتاح شوية لاني بجد عاوز انام و اريح جسمي من نهار عدى عليا طويل بكل حاجة حلوة فيه و وحشة .....
قمت و كانت البيت ظلمة موش عارف نمت قد ايه ولا الساعة كام ،،و جسمي متكسر و انا عريان ملط فوق السرير ،، مديت ايدي للموبايل بشوف الساعة لقيتها على ثلاثة و ثلث ،،و لقيت كذا مكالمة و رساءل ،، رميت الموبايل و قمت من مكاني و رحت على الحمام اخدت دش عشان افوق و اصحصح ،، ...خرجت بعدها لبست هدومي و طلعت لفوق لماما ،اشوفها فين و ليه ما صحتنيش زي عادتها ،، طلعت بنادي عليها مش بترد لانها موش في البت اصلا ،نزلت تاني اخدت الموبايل و كان فيها مكالمات من الشركة و في رسالة وحدة من مديحه بتقلي كلمني ضروري التانية من ماما بتقلي لما تصحى كلمني ....
كلمت مديحه الاول و كانت بتعاتبني شوية ليها ما اتصلتش بيها و انها عاوزة سومية مرات خالي في شغل ، اتفقت معاها اني حاخذها ليها في المعاد الي عوزاه .. و قفلت معاها و كلمت ماما ....

انا:: الو ايوا يا ماما انت فين ..
ماما:: انا مع سامية بنشتري شوية حاجات و راجعين انت في البيت ...
انا:: اه انا لسه هنا ،، ليه في حاجة
ماما:: اه كنت عاوزاك في موضوع كدا ، انا ساعة بالكثير و اكون وصلت ،، ما ترحش قبل ما اجيلك فاهم ..

خلصت كلامي مع ماما و كنت موش فاهم.عاوزة ايه بالظبط مني و ايه الموضوع بس نبرة صوتها كانت موش عجباني و خفت انها تكون عرفت بموضوع مدحت و انه بيبتزني ،، فكان خيالي بيسرح في حاجات و افكار ،،، كنت قاعد سرحان لغاية ما خبط الباب ،، قمت فتحت كانت تيتا ،، دخلت و اما ما عنديش مزاج في اي حاجة ،و هيا كانت قافلة الباب و جاية جري عليا بتحضن فيا من ورا و تقفش في رقبتي و تحسس عليا و انا كنت موش في المود ،،،،. قعدت على الكنبة كانت جات عليا و قعدت جنبي و ايدها بتحسس على وشي و رقبتي و تقلي

تيتا:: مالك يا حبيبي ،انا زعلتك في حاجة ،، ما وحشتكش يا روحي ،، مالك ما تجيش ولا ماعادش ليا لازمة ،، قلي
انا:: انا تعبان ،، و ماليش مزاج في حاجة دلوقتي ..
تيتا:: بس انت وحشتني ،، وحشني زبرك ،، كسي بيحرق و عاوز لبنك فيه يا فحلي ..
كانت تيتا مع كلامها بتحسس عليا جامد و ايدها بتلعب على زبري عاوزة تهيجني بس انا بجد ماكانش ليا مزاج و بارد و كنت بفكر في حكاية مدحت و كمان موضوع ماما
و باردو موش عاوز اترك تيتا تقفش مني و تروح تتناك من ورايا ،،،، اصل لو تركتها و خليتها على راحتها و ما نكتهاش دلوقتي و ما سيطرتش عليها ممكن باردو تفتحها على البحري و تروح تتشرمط مع اي حد لانها هايجة و موش قادرة تصبر فخمنت في حاجة و قلت اجس نبضها .....

انا:: هو انت كسك دا ما بيدهش يا متناكة ،على طول شرقانة و عاوزة تتفشخي
تيتا:: انا موش قادرة اصبر خلاص يا حبيبي ،زبرك عودني على النيك و الشرمطة موش قادرة ،، دا سخن و مولع
انا:: يعني عاوزه تتناكي ،،عاوزة زبرك يرزع في كسك دا
تيتا:: اه موش قادرة عاوزة زبرك يفشخ كسي و يشرمطني ...
انا:: هو انتي حتتناكي دلوقتي و تتفشخي بس موش من زبري ،، حاجيبلك زبر يفشخ كسمك يا لبوة

بلمت تيتا من كلامي و اتخضت و كانت قفشت شوية و بلعت الكلام و موش عارف تجاوب و لا ترد لانها حست اني ممكن بهزر معاها او عاوز اخليها تهيج اكثر ،، سكتت و اتكلمت
تيتا:: زبرك هو الي بيكيفني و يفشخني يا فحلي ،، زبرك هو الي يطفي نار كسي ،،، عاوزة دا ،،في كسي
انا:: بس انا عاوزك تتفشخي من زبر حد تاني يا متناكة و اشوفك و انتي بتتشرمطي ،،
كنت بكلمها و بفكر يا ترى مين حاجيبه دلوقتي ينيك تيتا و يكون مضمون ،، كنت فكرت في الواد بتاع السوبر ماركت بس انا كنت عاوز دا يكون قدامي و انا بتفرج لغاية ما جاتني فكرة حلوة ،، ،... طلعت انا و تيتا لشقة ماما فوق و بديت اسخنها و العب عليها لغاية ما بدات تسيح معايا قلعت ليها هدومها و خليتها على زي ما هيا على سرير ماما و قلتلها ما تتحركش الا ما رجع و سكرت الباب و خرجت ،،، نزلت جري و رحت لمحل جابر و من حسن حظي لقيته هناك ،،دخلت على طول و رحت ليه على المكتب الي كان اول ما شافني بلم و وشه اتبدل بس انا كنت بوشوشله بصوت واطي لا احسن حد من الصبيان يسمعني

انا:: عاوزك فوق على السريع يا معلم ...
جابر:: هو في حاجة ،،هي الست عاوزاني في حاجة ..
انا:: لا انا الي عاوزاك ضروري .. انا طالع حصلني و ما تتاخرش عليا ....
و كنت خرجت و انا بكلمه بصوت عالي قدام الصبيان ،، و قلتله يجي عشان يعاين الموبيليا الي حنغيرها ،، ،،
طلعت انا الشقة و يا دوب ثواني و الباب بيخبط ،، قلت في عقل بالي هو وصل بالسرعة دي ،، رحت بفتح الباب لقيت خالتي واقفة قدام الباب ،، ما كنتش عامل حساب ليها ،،
و لا انها تجي خالص ،، ،،، شديتها من ايدها بسرعة و دخلتها جوا و سكرت الباب ،،، ...و بكلمها ...

انا:: مالك في ايه عاوزة حاجة ....
خالتي:: ايوا ،، اصل مديحه كلمتني من شوية و كانت ..
انا:: ما انا عارف انها عاوزاك و لما انتي متناكة كدا كنت عاملة شريفة من الاول ليه يا لبوة ،... و على فكرة معادك معاها بكرى متصربعة على ايه ...
خالتي ::لا ماانا شفتك طالع و ماماتك موش هنا قلت لو كنت عاوز حاجة ....
،،،
ابتسمت و فرحت كمان و قلت في عقل بالي فرصة باردو ...بعد ما تاكدت و عرفت انها كانت عاوزة تتناك و شرقانة فكانت بالنسبة ليا دي فرصة موش حاتتعوض اني اجمع تيتا و خالتي على سرير واحد و ابقى بضرب عصفورين بحجر واحد ،، كانت تيتا لسه جوا في الاوضة عريانة و الباب مفتوح و خالتي معايا دلوقتي ،مسكت فيها و بحسس عليها و على شفايفها بايدي و بمسك صدرها و قافشها جامد و هيا بتحك زبري بايدي و تقفش فيه ،، اخذتها على الكنبة و كنت بقفش في كل حته في جسمها و بقلعها العباية لغاية ما خليتها ملط و كنت بتعمد اعلى في حسي و صوتي و انا بشتم فيها و اضرب على طيزها عشان تيتا تسمعني ،، لغاية ما شفت باب اوضة ماما بينفتح و تيتا بتمد في راسها بشويش عاوزة تشوف مصدر الصوت ايه و كمان كان الباب بيخبط على خفيف ،،،، في اللحظة دي قمت من مكاني و دخلت خالتي للصالة الدخلانية و سكرت الباب من برا بالمفتاح .... الي اول ما شفاتها تيتا بلمت و كانها بتشوف عفريت قدامها ،،، و دخلت سكرت باب اوضة ماما عليها و انا رحت على الباب بفتحه لقيت جابر وصل ،، كان موش عارف انا عاوزه في ايه بالظبط و كان بيبص على الصالة موش لاقي ماما ،، و بيسالني

جابر:: هو في ايه يا استاذ محمد ،،خير .
انا:: ما بلاش كلمة استاذ دي ،،و ادخل الاول ..

دخل جابر ،سكرت الباب و رحت عليه بكلمه عشان يقلع هدومه ،كان بجد مرعوب و خايف مني لا اكون بعمل فيه مقلب لغاية ما قلت

انا:: مالك ،في ايه ،، ما تقلع بقا ،، و ما تخافش انا ما ليش في الذكورة ههههههههه
جابر:: هي الست جوه ولا ايه العبارة بالظبط
انا:: اخلص بقا ،، يا عرص ،، اقلع و حاتشوف بعينك مين جوه ،،بس عاوزك تكون ذكر فاهم ...

كان جابر بيقلع هدومه قدامي لغاية ما قعد بالبوكسر و الفانيلا ،، كنت عاوزه ملط عشان كدا قلعهم كمان ،،و رحت واخذو لغاية غرفة ماما الي اول ما بفتح في الباب كانت تيتا بتلبس في جلبية من هدوم ماما ،، و جابر لسه برا موش باين ليها ،،، دخلت عليها قلعتها الجلبية و مسكت ايدها لفيتهم لورا و زنقتها على السرير و هيا بتحاول تتملص مني وتتكلم بصوت واطي عشان خايفة خالتي تسمعها ..

تيتا:: هي حصلت كمان ،، خالتك كمان يا محمد ،
انا:: ايوا يا متناكة ، خالتي ،، ما انتو عيلة شراميط ،، قحاب ،، عاوزين الي يفشخكم يا لبوة ،،

كنت بفتح سستته البنطلون و بخرج في زبري و بحشره بين فلقاتها و هيا خايفة و بتتملص منها لغاية ما رشقت زبري كله في طيزها بالعافية و برزع فيها ،، و جابر كنت بشوف فيه بيبص بطرف عينه عليا الي اول ما بصلي كنت شاورتله بصباعي يدخل من غير ما يعمل صوت ،، الي اول ما دخل وقف ورايا و انا برزع في تيتا و بحرك في وسطي عليها و بنيك بكل قوتي و تيتا صوتها موش طالع بس بتتمحن و تزوم على خفيف ،، كنت عاوز اخليها تسيح اكثر و انا برزع فيها لغاية ما حسيت انها خلاص بدات شهوتها تسيطر عليها و انا بنيك فيها ،،، خرجت زبري من عليها و هيا لسه على مكانها و بعدت شوية لجابر الي كان زبره واقف على اخره من منظر تيتا ، شاورتله قرب عليها و كان متردد و خايف شوية بس لما برقت فيه عيني قرب عليها و مسك زبره و بدا يحطه بين فلقات تيتا الي اول ما حست به بلمس خرمها لفت وشها و هيا مخضوضة عشان عارفة انو دا موش الزبر الي كان بينكها ،، كنت انا بمسك فيها و ازنقها جامد و جابر خلاص دخل راس زبره في خرمها و تيتا تتوحوح و تتمحن و صوتها مكتوم موش قادرة تتطلعه ،، خليت جابر ينيك فيها و يرزع زبره لغاية ما حسيت بجد انها دخلت في المود و بدات تتمحن و تسيح و تتشرمط سبت ايدي من على ايدها الي كنت مكتفهم و خليت جابر يعمل معاها الصح ،، .... قمت من على السرير و خرجت ، سكرت الباب و رحت عند المتناكة خالتي الي كانت قدام الباب لما فتحته ،، كانت بتبص و تسال فيا

خالتي:: مين يا محمد ،، و ايه الصوت الي كنت بسمعه ،،
انا:: و انت دخل امك ايه في مين الي جاي و لا الصوت الي بتسمعيه ،، انت هنا عشان تتشرمطي و تتناكي يا لبوة فاهمة ....

و كنت باقفش في بزها جامد و اعصره بايدي و انزل عليهم بشفايفي الحسهم و اعضعض حلماتها الي كانو زي حبات الفراولة ،،، و بزقها جوها ،، رميتها على الكنبة و ركبت فوقيها و كانت بتحاول ترفع جسمها عشان في صوت جاي من اوضة ماما موش فاهمة ايه هو و خايفة ،، و انا كنت راكب عليها بكل جسمي شل حركتها و هيا بتقلي ...

خالتي :: هو مين جوه ،، هي ماماتك هنا ،، ايه الاهات الي جاية ،، كلمني يا محمد ...
انا:: خليكي مركزة معايا و ما يهمكش في ايه جوه ،، بعدين حاتعرفي يا لبوة ،، اسكتي بقا ،،هو انتي موش جاية عشان تتناكي خلاص ،، ...
و انا لسه بمسك في بزها بعصره بكل ايدي و بقوة و اقرص حلماتها افركهم على بعض و لساني فوق شفايفها بيلسح فيهم و ادخله في بقها و وسطي بيتحرك على وسطها ،،،
كنت فعلا هايج جدا و زبي وقف خلاص و خالتي كانت بتمد ايدها تمسكني من وسطي تحركني عليها ،،،، قمت من عليها و زبري عامل قبة من تحت البنطلون ،الي مدت خالتي ايدها بتفتح فيه و بتخرج زبري و تروحله ببقها تمص راسه و تلسحه بلسانها و تتف عليها و تدخله كله في بقها ،،، و انا ماسك راسها بزق زبري في بقها الي كانت بتدفعني من فخاذي عشان اتخنقت منه ،، استمرت خالتي في لحس و رضع زبري و انا هايج و على اخري و صوت تيتا كان بيزيد و يعلى و اهاتها واصلة لينا من كثر رزع جابر فيها ،،،... خرجت زبري من بق خالتي و رحت على كسها الي كان مبلول و منفوخ و شفراته بارزة ،، نزلت عليها بكف ايدي اضغط جامد و افركه و هيا عمالة تتلوى و تتمحن و انا بضغط و بدخل صباعي في وسطه و بزيد التاني و بنيكها بكل قوة و هيا صوتها عمال يزيد و يعلي و تتمحن ...

خالتي :: اححححح اااااااااوي اااااااااه اااااااااه كمان موش قادرة اححححححح بيحرق كمان كسي يا خرابي يا خراااااابي نكني كمان ...
انا:: يا لبوة يا بنت المتناكة عاوزة ايه ، يا فاجره عاوزه ايه يا بنت الشرموطة ..
خالتي :: نكني ،موش قادرة ، حرام بالراحة ،زيد كمان ، قووووووووي اه يا كسي ياما ، اه يا كسي ياني اححححح نيكني .. نيكني

كنت بزود في سرعة صوابعي في كسها و بغط بكل قوة و ميتها الي خارجة زي الشلال منه و انا بنزل ببقي عليه اشفطه كله و الحسه كله و ادخل لساني في كسها و اعض شفراته و هيا بتزنل بايدها على راسي على كسها و انا بلحس و ارضع و افرك زمنبورها بطرف صباعي ،، كنت حاسس بمتعة بنت متناكة و زبري الي كان واقف هو الي بيكلمني و يمشيني على هواه ،،،، وقفت و بكلم في خالتي

انا:: عاوزة تتناكي ،، عاوزة زبري فيكي يا لبوة ،،، عاوزة تشوفي مين في الاوضة اتكلمي ...
خالتي :: ( بمحنة عشان موش قادرة خلاص شهوتها مسيطرة عليها .) اه نكني ،دخل زبرك في كسي ،شرمطني ،، وريني مين الفاجرة الي بتتناك جوه عاوزة اتفرج وديني ...

مسكت خالتي من شعرها بجرها ورايا و زبري واقف قدامي و هايج على اخري ،،، وصلت قدام اوضة ماما بفتح الباب و بزق خالتي جوه الاوضة ،، الي كانت فيها تيتا رافعة رجليها على السرير و زبر جابر بيحفر و يفشخ في كسها و ينيك و يشخر و هيا تتمحن و تزوم بكل قوتها

تيتا:: احح اححححح يخربيتك ،فشختني ،، كسي يا متناك ،احححح زبرك نار ،موش قادرة كمان نكني ،، شرمط كسي و لحمي يا متناك احححححححح احححح
جابر:: يا لبوة يا متناكة ،خدي زبري ،خدي احححح احححح عيلة شراميط احححح من كسمك اححححح

و تيتا الي كانت في عالم تاني عينيها مغمضة و بتقفش في بزها و تعض على شفايفها و خالتي فاتحه بقها بتشوف امها قدامها و هيا بتتناك و بتاخذ الزبر في كسها و هيا موش مصدقة عينيها و انا الي كنت موش عوزها تقفش و تخرج عن المود ،، مسكتها و زقيتها على التسريحة و بفتح في رجليها و بحط زبري بين فلقاتها و بدخل راس زبري في خرمها و بدخل و انيك و ايدي على بزازها بتفعص فيهم و انا نازل رزع ،، كنت بنيك بكل قوة و عيني على تيتا الي كانت بتهز في دماغها و بتشوفني عريان قدامها و بنيك في طيز موش عارفة طيز مين لغاية ما عدلت نفسها و شافت وش خالتي من المراية و انا نازل رزع فيها ،،،...كانت موش دارية بنفسها و هيا بتتناك و زبر جابر يحفر في كسها و هيا هايجة و بتتكلم بمحنة عالية ..

تيتا:: اححححخ اه اه كسي ،اه ااااه يا متناكة ،،، هو انتي كمان طلعتي شرموطة يا فاجرة ،، هو انت كمان يا زانية
احححححح نيك ،نيك اقوى ارزع زبك كمان موش قادرة

سمعت خالتي صوت تيتا و هيا بتشتم فيها و كمان بتقول لجابر ينيكها اقوى و يدخل زبره فيها محنتها زادت اكثر و كانت بتتمحن بصوت عالي و تجاوب في امها

خالتي ::ايوا انا متناكة زيك يا شرموطة ،ما انتي الي علمتنيا الشرمطة يا فاجره ،و لا نسيتي صبي السوبرماركت الي هاري كسك و لا صبي المكوجي يا فاجره ،،اه اه اه كمان يا محمد دخله اه موش قادرة اححححح

كنت برزع في زبري في خرم طيزها و باسمعهم يشتمه في بعض و انا هايج على اخري و جابر كان زي الثور هو كمان بيحفر في كس تيتا و ماهموش حاجة غير انه ينيك و بس ..... خرجت زبري من خرم طيز خالتي و مسكتها رفعتها على ح ف السرير كانت ساندة على رجلين تيتا و هيا بتفتح رجليها و انا بعدل نفسي في مستوى كسها و زبري عليه بحك به و بدخله بين شوافر كسها و بضغط براسه و بطلع و بحكه و بدخل لغاية ما ابتدى يدخل كله مرة وحدة و ابتديت انيك فيها ووارزع كسها و انيك و ارزع و هيا ساندة راسها على رجلين امها و ايدها تمسك كتف جابر و انا هات رزع فيها و نيك .. و جابر الي كان بيشخر و زبه داخل خارج في كس تيتا و هيا بتصيح و بتنادي عليه يسرع اكثر و يخيله في كسها عشان خلاص بتحس برعشتها و حاتجيب لبنها و جابر كمان ابتدى يقوي اكثر لغاية ما شخر و تيتا كمان و كان جاب لبنه في كسها و اترمى فوقيها بجسمه بيلعب في شفايفها و ياكل لسانها و انا خلاص موش قادر امسك و.اتحكم في نفسي اكثر من كدا ابتديت ازوم و اتمحن و حاجيب لبني الي كانت خالتي حست بيه ابتدى ينقط جواها لفت رجليها على ضهري و بتمسك طيزي تدفعني اكثر عليها و انا بجيب لبني فيها ،، كنت خلاص هلكت و نشوتي و هيجاني خلوني موش داري باي حاجة و لا حاسس بالي حواليا ،،، بس حسيت كانه في مين واقف على الباب يتفرج علينا ،،، لفيت وشي لقيت ماما و مرات خالي واقفين القدام باب اوضتها و عينهم علينا ،،،،....

انا:: هو انتم هنا من بدري ،، ما تتفضلو معانا
ماما:: (و هيا بتضحك بصوت و بمياصة)و نتفضل فين بقا ماهو عندك الي مكفيك و زيادة يا عرص ،،، اثنين ولا اجدعها شراميط ...
مرات خالي:: (بتتريق)اسكتي يا سوسو اوعي تقولي كدا على اختك و مامتك دول بيغيرو جو بس يا روحي

كانت تيتا موش هامها حاجة خالص لانها اتناكت هيا و ماما مني و عارفة انه مرات ابنها كمان متناكة و شرموطة فكانت و لا كانها سمعتهم ولا شافتهم بس خالتي كان مقموصة و وشها جاب الوان عشان ماكانتش عاملة حساب انه مرات اخوها الي بتعايرها قبل كدا في الطالعة و النازلة بانها شرموطة و بتتناك من رجالة حاتظبطها في يوم بتتناك هي كمان ،لا و من مين ،،من ابن اختها و دا الي مفور دمها و خلاها تتقمص و وشها يتقفش ،،،،،،
قام جابر من على تيتا و كان خرج عريان بلبوص بيلبس في هدومه و يستسمح في ماما و يقلها انه انا السبب و راح نازل جري و تيتا اخدت طريقها للحمام و لا سائلة في اي حد و خالتي الي كانت بتشد في شعرها و على اخرها و ما رضيتش تخرج برا الاوضة ،،،، و انا خرجت عريان بلبوص لقيت ماما و.مرات خالي قاعدين في الصالة بيوشوشه موش سامع بيقوله ايه لغاية ما وصلت عندهم ...

انا:: سمعوني بتتفقو على ايه انتو الجوز
ماما:: و حانتفق على ايه يا روح امك
انا:: و مالك بتقفشي كدا هو حصل ايه يعني ،، امك و اختك و عارفهم انهم بيتناكو مني و من طوب الارض ،،و لا....
مرات خالى:: احنا موش بنتفق على حاجة يا واد ، بالعكس دا الي حصل دلوقتي في صالحنا كلنا
انا::ازاي بقا فهميني

و دار الكلام بيني و بين ماما و مرات خالي و فهمتني ماما انو الموضوع الي كانت عاوزاني فيه الصبح هو اني الاقي طريقة الم شمل ستات العيلة كلهم و يبقو عارفين انهم كلهم الهوى السوى و يبقى كله تحت كلمتي و امري ،،، و لما جات و دخلت علينا انبسطت و بقت الحكاية سهلة قوي ،،،
ناديت تيتا و خالتي الي كانت لسه جوه موش عاوزة تخرج بس ماما راحت عليها و جابتها بالعافية و قعدنا كلنا بربطة المعلم نتفاهم ازاي حايكون النظام بعد كدا و انه كله يمشي بكلمتي ودا كان في الضاهر بس لان في الحقيقة ماما هيا الي بتخطط لكل حاجة و بتمشيها و كنت بجد فخور اني خلاص قدرت المهم كلهم و يعرفو انهم بيتناكو مني و من غيري.......

خلصنا كلمنا و راحت تيتا و خالتي و مرات خالي نزله لشققهم و قعدت انا و ماما بندردش و كانت فرحانة بالي انا عملته مع تيتا و خالتي و كمان بالي وصلناله ،،، .. لكن كان في امر مدحت الي لسه شاغل بالي و موش عارف اتعامل معاه و دا الي كنت عاوز احكيه لماما عشان خلاص مابقاش في حاجة نخبيها على بعض ... كنت حكيت ليها على موضوع مدحت من اوله و اتفاهمنا انه حانلاقي حل مع بعض و ما اشيلش هم و مدحت لو يتصل بيا ما اردش عليه ،،،، و كان الامر كدا فعلا .....
نزلت بعدها على شقتي و انا منتشي اني خلاص وصلت للي انا عاوزه و كمان ارتحت من مشكلة مدحت نوعا ما ،، بس كان في دماغي ماما بفكر ليه عاوزة تخلي تيتا و خالتي يتناكو و بفلوس كمان و تجيبليهم رجالة ،، هي الحكاية حكاية فلوس و لا حاجة تانية ،عشان احنا مستورين و دخلنا المادي كويس جدا ،،، كنت موش فاهم دماغ ماما رايح فين و عاوز اعرف هيا بتفكر في ايه بالظبط .... نمت يجي ساعة و فقت على صوت ماما بتصحيني ....

ماما:: قوم يا محمد ،، هو انت حاتعدي اليوم كله نوم ولا ايه ،قوم بقا ورانا شغل
انا:: شغل ايه طيب مافات معاد الشركة ،،خليني شوية كمان
ماما:: شركة ايه دلوقتي بالليل ،،قوم بلاش كسل و خذلك دش و البس و اطلعلي فوق

خرجت ماما و قمت انا اخدت دش و لبست بيجاما عادي و طلعت عندها لقيتها قاعدة هيا و مرات خالي الي مايجيش من وراها الا التعريص و النيك ،،،

انا:: ايوا يا ماما انا جيت اهوه في ايه
ماما:: هو احنا موش قلنا عندنا شغل و لا نسيت ...
انا:: فهميني الاول

كانت ماما بتقلي انها عاوزة تظبط الشقة الي فوق و تنظفها و تجيب ليها عفش جديد عشان من هنا و رايح مافيش نيك مع الزباين الا فوق يعني موش في شققنا ،، كنت انا بجد مستغرب من ماما و درجة اللبونة و الشرمطة الي وصلت ليهم ،، لا لسه و كمان كانت بتديني عنوان اخذ خالتي عليه عشان في زبون منتظرهم ،،،، كنت بجد ببص لماما و انا مبلم ،،، و موش عارف ارد بايه ،،، غير اني اقبل و اطيع امرها ،، نزلت لبست و طلعت تاني لقيت خالتي واقفة مستنياني و لابسة لبس خروج و جاهز تروح تتناك ...
اخدت خالتي و وصلتها للعنوان و طلعت بيها على العمارة ،،الي اول ما وصلت للشقة خبطت كان الراجل بيفتح الباب ،، سلم عليا انا و خالتي و دخلنا ،،، قعدنا في الصالة ،، دخل هو جوه كان جايب ضرف في ايده مدهولي و قالي ممكن تروح انت و ترجع تاخذها الساعة حداشر ،،،
.. خرجت من عنده و نزلت على عربيتي بكلم ماما بقلها علي حصل كله ،، ضحكت و قالت

ماما:: تمام كدا يا عرص ،، روح دلوقتي عاوزاك

قفلت السكة مع ماما و كنت في طريقي للبيت ،، وصلت ،و طلعت بفتح في الباب و ادخل ببص بلاقي جوز خالتي في البيت عندنا الي ماكنتش عامل حساب انه حايكون موجود اصلا ،،، و لا يكون شريك في التعريص هو كمان و لو اني كنت عارف انه بينيك في مرات خالي ،،....



اتمنى الجزء يعجبكم و قرائة ممتعه للجميع ،،....

نتقابل الاجزاء الي جاية و نشوف ماما بتعمل كل دا ليه عشان دي موش متعه بس ولا نشوة جنسية دا اصبح اكثر من كدا و ازاي حاقدر اتعامل مع الوضع دا و حاقدر فعلا اسطير و لا كلام بس


،،،

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء الثامن

بعد ما وصلت خالتي للراجل و نزلت من عنده كلمت ماما في التليفون ،، كانت بتقلي اروح ،و فعلا روحت على طول و طلعت البيت ،بفتح في الباب و ادخل بلاقي جوز خالتي قاعد مع ماما في الصالة و بيضحكو و يهزرو ،، قعدت و انا موش فاهم هو هنا ليه و ايه الحكاية بالظبط ..... دخلت و كانت ماما بتشاورلي اقعد معاهم ، سلمت عليه و قعدت على الكنبة قدام ماما و كانت لابسة عباية خفيفة و شعرها على اكتفاها و حاطة رجل على رجل و صدرها باين نص طالع برا رجليها باينين و جوز خالي جنبها كان حاطط ايده على ضهرها اول ما دخلت و قعدت شالها ،،، كانت ماما بتسالني و تقلي

ماما:: وصلتها للراجل ،، اخدت المعلوم ولا لا ...
انا::(مبرق عيني و متردد و موش عارف ارد اقول ايه )
ماما:: مالك يا واد مبلم كدا ، اتكلم وصلت خالتك عند زبونها و لا لا ،،
انا:: (ما خلاص بانت بقا و فهمت انه جوزها عارف بالي بيحصل و كمان مبسوط ) ايوا وصلتها و دفعلي

خرجت الظرف من جيبي و رميته فوق الطربيزة قدام ماما و كنت بحاول افهم دماغها فيها ايه بالظبط و ناوية على ايه كمان ،،،، فضلنا قاعدين بنبص على بعض و كان في كلام في زوري عاوز يخرج و جوز خالتي الي قاعد وسطينا ساكت زي الي مستني كلمة من ماما او امر عشان ينفذه ،،، ..... كنت عاوز اتكلم بس ماما خطفت الكلام مني و بتخاطب في جوز خالتي

ماما:: زي ما فهمتك يا عدلي ،، ما تخليهاش تحس بحاجة الا ما اقلك امتى و ازاي فاهم ..
عدلي:: حاضر يا ست الكل ،، ما تخافيش كله حايبقى ماشي زي ما تحبي ...
ماما:: و كمان في حاجة تانية ،، عاوزاك كل مرة كدا تبعثلي البت اميرة هنا تقعد معايا فاهم قصدي اه ..
عدلي :: تامري يا ست الكل ،، استاذن انا بقا اروح المشوار الي بعثتيني عليه ،،، ي**** تقعدو بالعافية

قام عدلي جوز خالتي و خرج و انا موش فاهم ماما ناوية على ايه بالظبط ،، دي بتخطط و بتدير كل حاجة زي ماتكون متمرسة في الدعارة و بقالها بنات و صبيان يشتغلو عندها ،، و انا الي كنت مفكر نفسي مسيطر و الكلمة كلمتي و الشورة شورتي بس الحقيقة الي قدامي عكس كل الكلام ...

ماما:: مالك في ايه ، يا واد ، مبلم و زي الي في حاجة مخبيها عليا ،،قول مالك
انا:: لا ماليش بس انت ايه الي في دماغك ،عاوز افهم انت بتفكري في ايه و هو انا هنا ايه بالظبط ،، هي الكلمة كلمة مين بالظبط ،، انا مين ،، محمد ابنك ولا الديوث العرص ابو القرون و لا ايه هو النظام ،فهميني عشان انا موش فاهم حاجة ...( كنت بزعق و صوتي عالي و هيا ساكتة و موش بترد )
ماما:: انت حاتفضل تزعق و صوتك يعلى دا كثير ،، افهم يا واد ،انا كل الي بعمله دا لصالحك انت و ليك انت ،،افهم ،،بقا ،، العيلة دي كلها تستاهل اكثر من كدا و اولهم جدتك و خالتك فاهم ،، انا لو عليا اجيب كلاب السكك تنهش لحمهم يا محمد ،، انت موش عارف عمله ايه في ابوك و فيا ،،،

كنت سكتت و موش فاهم هيا بتتكلم عن ايه بالظبط و بابا ايه دخله في الحكاية دي و ايه المعنى من كلامها ،، و كنت عاوزها تنطق ووتفهمني على كل حاجة بس هيا ما رضيتش و فهمتني انه مازال الاوان ما جاش ،، عشان اعرف ايه الحكاية،، و بتقلي دلوقتي خلينا مركزين في الي جاي و اني انفذ كل الي تقلي عليه عشان نوصل للي عاوزينه و بعدين لما يجي الوقت تعرفني وتفهمني اصل الحكاية ،، .... كنت قاعد جنبها و ساكت و انا باسمع الي بتقلي عليه عشان ما نساش اي كلمة و اي امر منها بخصوص الترتيب الجديد ... و فهمتني كمان انه عدلي جوز خالتي بيعرف انه مراته بتتناك من زمان و ان اميرة موش بنته اصلا عشان هو ما بيخلفش ،، و ساكت و راضي عشان العيشة حلوة و هنية و اكل و لبس و فلوس جاية من الهوى ،،يعني موش حايلاقي عز اكثر من كدا ...،، .. كملت ماما كلامها معايا ،و راحت على اوضتها و انا نزلت الشقة عندي و موش مصدق وذاني من الي سمعته من ماما بس كان عندي فضول و رغبة كبيرة في تنفيذ كل كلمة قالتهالي عشان اكسر عين خالتي و تيتا و خالي و اشوفهم يتناكو و يتشرمطو قدامي ،،،،....
كانت الساعة تقريبا داخلة على تسعة بالليل قعدت شوية في اوضتي و بعدين طلعت تاني على ماما ،، الي لقيتها قاعدة في الصالة و معاها البنت اميرة بنت خالتي ،، ..غمزلتي ،قعدت معاهم و كانت عمالة بتتكلم معاها و بتسالها ازاي كانت امها بتاخذها معاها و من امتى حصل الكلام دا و اول مرة امتى و كانت فين بالظبط ،، ،، ، و كانت اميرة بتقول لماما كل حاجة و خايفة مرعوبة اصلها بنت صغيرة و انا ما كنتش حابب انها تدخل معانا في الموضوع دا و نخليها بعيد بس ماما كان عندها راي تاني خصوصا ان البت جسمها فاير و ملبن قوي و يستاهل و انها كمان حاتجيب فلوس كثير ،، ،، بجد كان اسلوب ماما مخيف و مرعب من ناحية بتفكر تكسر عين كل العيلة و من ناحية بتفكر في الفلوس و انها تقلب البيت دا لمكان دعارة حقيقي و دا الي خلاني موش رايق عشان احنا من الاول متفقين ان كل حاجة بمزاج و متعه موش بنفكر في الفلوس .....،،، ...قعدنا مع بعض لغاية ما جا معاد واني اروح بخالتي الساعة داخلة على حداشر نزلت عشان الحق اجيها من عند الراجل ،، و فعلا رحت و اتصلت بيها لقيتها مستنياني ،، كلمتها تنزل ،، نزلت خالتي و ركبت و رحنا راجعين ،،وصلنا طلعت انا و هيا لماما لشقتنا عشان لازم تديها التمام انه كل شي ماشي زي ما هيا تحب ،،و فعلا طلعت اديتها التمام و بعدين راحت لشقتها و انا نزلت ،،،،،

عدت الليلة دي و قمت الصبح زي عادتي و كان في مليون حاجة اعملها ،، زي ما ماما طلبت مني ،، كانت عاوزاني اجهز الشقة الي فوق و فعلا جبت صناعية عشان يوضبوها و كمان رحت على المعلم جابر عشان اجيب شوية عفش جديد و كمان ركبت كميرات فيها و وصلتها بالي عندي عشان ابقى متابع كل شي و في اقل من عشرة ايام كان كله جاهز و الشقة فلة مية مية ،، و في الايام دي كانت ماما بتسرح في خالتي و تبعثها لزباين و تيتا الي كانت بتجيبلها رجالة على شقتها و مرات خالي الي كانت كمان بتجيب رجالة ليها و لماما و جوزها الخول مشارك في دا كله مع جوز خالتي عدلي الي كان عامل نفسه موش عارف حاجة و لما تكون مراته تتناك عندنا يخرج ما يرجعش الا وقت متاخر،،،،و كمان كانت مديحه بتكلمني باستمرار و عاوزة تفهم ليه ماما ما تردش على مكالمتها و موش بتروح عندها لا هيا لا باقي نسوان العيلة و كنت باتحجج انه ماما بعافية شوية والباقي منهم موش قادرين عشان اجوازهم موش مدينهم فرصة يخرجو براحتهم و كانت كل دي حجج على الفاضي و كان كمان مدحت الي بيتصل بيا عشان مهلة الشهر قربت خلاص و لازم اديلو كلمة في الموضوع بتاعه ،، كل دا عدى في لمحة البصر قدام عيني و انا زي البهيم باعمل كل الي تطلبه مني ماما من غير ولا حرف و لا كلمة غير انها تامر و انا انفذ و دا كان بيني و بينها بس قدام الباقي انا الي بادي التعليمات و انا الي ببعثهم ،،،، كنت بجد ما ناحية مستمتع بالشكل الجديد و من ناحية تانية موش لاقي فيه اي نوع من النشوة و الهيجان بتوع زمان خصوصا انه الامر اصبح عادي ليا ،،،،

عدت ايام على المنوال و النسق دا ،لغاية ما يوم كنت نازل انا و ماما من العمارة ببص لقيت مدحت نازل من عربيته و جاي ناحيتنا ،، ،، كانت ماما بتبص عليه و كانها موش شايفاه و موش معبراه اصلا ،، كان وصل قدامنا و بيمد ايده يسلم عليا و يقلي ...

مدحت:: اهلا يا محمد ،، اهلا يا سنية ازيكم ،عاملين ايه
انا:: ( برد عليه و ببص لماما الي مشيت للعربية و كانها موش شايفاها خالص )) انت ايه الي جابك هنا ،،،،
مدحت:: جاي اشوف ليه ما بتردش عليا ولا نسيت اتفاقنا ..
انا:: لا ما نسيتش يا خويا ،، بس الي بقلك من الاخر الي عاوز تعمله اعمله فاهم ...
مدحت:: يعني انت بايع و لا هامك في حاجة ( كان بيعلي في صوته و بيحاول يسمع ماما الي جاوبته )
ماما:: اسمع يا مدحت ،،انا ما بتهددش فاهم ولا انت عاوز تعمله اعمله فاهم ،،، و اوعى كدا من وش الواد ،، ي**** يا محمد

ركبت العربية و مدحت لسه في مكانه ، و بيتمتم بكلام موش سامعه كفاية و طلعت انا و ماما و ببص عليه من المرايا لسه واقف مكانه و انا بضحك و مبسوط و ماما بتقلي

ماما:: لو كان جاني من الاول و قالي انه ندمان و عاوز يرجع يبقى في كلام بس يلوي ذراعك و يبتزك دي الي موش بقبلها ابدا ،،، و اعلى ما في خيله يركبه ابن المتناكة ..
طلعت انا و ماما على المشوار بتاعنا الي كان عند مديحه ،،الي باردو موش ممكن نفوتها عشان دي ست جدعة و كمان كان ليها الفضل في حاجات عملتهم معايا ،، وصلنا عندها و رحبت و فرحت بينا و اتفقنا معاها على الوضع الجديد لينا و لباقي نسوان العيلة , و اتفقنا ننضم شغلنا مع بعض .... نزلت انا و خليت ماما مع مديحه كنت لازم اعدي على الشركة و اشوف الشغل ماشي ازاي لاني عندي اكثر من اسبوع ما رحتش ،خلصت شوية ورق كان مستني امضتي و شيكت على الشغل و رحت ... كانت الساعة تقريبا خمسة نص و ما كانش عندي غير اني اروح ،،، وصلت البيت عندنا و انا طالع كانت خالتي نازلة و معاها مرات خالي كلمتهم ،،قالولي انهم رايحين في مشوار و هوما بيضحكو ،،، طلعت لشقة ماما فتحت الباب بسمع في صوت جاي من اوضتها ،، كان صوت نيك و.محن و اهات .. وصلت لعند باب اوضتها الي كان موارب ببص لقيتها في وضع الكلب و صالح راكب عليها بيرزع فيها رزع ،، و نازل فيها نيك و هيا بتتمحن و بتتشرمط و تزوم ،، بقيت واقف ببص عليهم و من غير ما احس بنفسي ايدي على زبري بتمسك فيه و بتقفشه و عيني كلها شهوة من المنظر الي ديما كان احلى شي يمتعني و يخليني هايح هو اني اشوف ماما و هيا بتتناك ،،، كنت بسمعها و هيا بكل عهرها المعتاد بتكلم في صالح

ماما:: اه اه احححححح يخربيت زبرك ،، دا كان وحشني موت اه ااااااااه كمان نيكني ،اححححح دخله جامد يا صالح احححححح موش قادرة كمان يا ذكر ....
صالح :: كسمك يا متناكة ، كسم امك يا فاجره ،، دا انتي الي وحشاني يا بنت اللبوة ،، اه اه منك و من لبونتك اه

و هو عمال يرزع اكثر و ينيك بكل قوة و يدخل في زبره في خرمها الي كان مفتوح على اخره و صوت اللحم في بعضه و زفلطة زب صالح الي داخل خارج في خرمها جايب الاوضة كلها و انا مهتاج على اخري ،، خرجت زبري من البنطلون و بتف على راسه و اعصره و احلب فيه ،، و انا في قمة نشوني من منظر ماما و زبر صالح بيرزع فيها ...
خرج صالح زبره من خرمها و نزل بلسانه عليها يدخل فيها و ايده بتلعب على فلقات طيزها تفتحها اكثر عشان يغوص بلسانه و ماما الي بتتوجع و تتمحن واهاتها مالية المكان ،، خرج لسانه و لفها على بطنها و مسكها جامد زنقها عليه و بيمسك في زبها يقفش و يلعب فيهم بايدهم و وشه بينهم ياكل و يقطع في حلمتها و ماما الي ماسكه زبره تحلب فيه و تحك فيه على عانتها و كسها وعاوزة تدخله فيها ،، و انا واقف على الباب زي ما انا بنطلوني بين رجليا على الارض مع البوكسر و بحلب في زبري الي اول ما ماما هزت راسها شافتني واقف غمزتلي بعينها ادخل بس انا كنت متردد عشان صالح ما كانش يعرف بالي بيني و بين ماما ،،بس هيا كعادتها اتكلمت

ماما:: ادخل يا عرص ،،ادخل يا خول امك شوف زبر الفحل بيرزع فيا ازاي ...

كان صالح بعد الكلمتين دول لف بوشه ناحية الباب الي اداريت وراه جنب الحيطة و خفت انه يشوفني برغم كل الي حصل بيني و بين ماما و كل الرجالة الي نكتها قدامي بس صالح دا لا عشان انا نفسي ما كنتش عارف ليه موش عاوزه يعرف اني ديوث و عرص ،،، شوية و كان الباب بينفتح و مين الي فتحه ،، صالح بنفسه الي كان بيشدني من ايدي و يدخلني و انا بمشي زي السكران من بنطلوني المتكعبل في رجلي و هو بيقلي..

صالح:: خش يا عرص ،، خش ما تتكسفش ،، هو انت بقا خططت و خلتني انيك جدتك و امك مع بعض ،،، دا انت طلعت و لا اجدعها معرص يا واد ..
ماما:: ايوا يا ذكري ،، هو الي خطط و تكتك عشان هو عرص ابن متناكة ،، بيحب يشوف امه و كل نسوان عيلته يتشرمطو

و رجع صالح تاني على ماما و طلع جنبها على السرير و بقا نازل لحس في كسها و مص و بعبصة و هيا بتزيد في محنتها و اهاتها الي خلتني مقرب اكثر عليهم و ماسك زبري و بحلب فيه ،،، كان صالح ذكر بصحيح ،فحل بيخلي ماما تجيب محنتها و ميتها اكثر من مرة و هو ولا جاب لبنه ،، كان ماسك زبره و فاشخ رجل ماما وحدة على كتفه و التانية ماسكها بايده و بيعدي زبه على كسها بيحكه بيها و يفرش و يضغط شوية تدخل راسه و بعدين يخرج و انا على اخري و ماما كمان على اخرها بتتوسل فيه يدخله

ماما:: دخله ،،موش قادرة حرام عليك نكني ،، نيك كسي ،احححححح بيوجع ،اححححح نار يا صالح احححححح يا خرااااااااابي موش قادرة ..
صالح ::(بيبص ناحيتي ) تعالى يا عرص دخله في كس امك ،، تعالي دي موش قادرة

مشيت ناحيتهم و طلعت بجسمي شوية على السرير و انا موش دريان الا بايدي تمسك زبره الي كانت راسه منفوخة قوي و كبير و تخين و بحطه على كس ماما و بزق فيه جامد عشان يدخل فيها ،، كان صالح بيدفع فيه معايا لغاية ما دخل كله فيها و ماما الي بقت تتمحن اكثر و اهاتها بتزيد مع كل رزعة من زب صالح فيها الي كان بينيك فيها بكل قوة ،، مسكني صالح من دماغي وونزلني على كس ماما الي طلعت لساني و ابتديت الحس فيه و زبره يلمس وشي و هو داخل خارج فيها و انا ماسك زبي بحلب فيه كنت عالم تاني من النشوة و المتعه موش قادر امسك نفسي تاني و جايب لبني كله في ايدي و انا عمال بلحس في عانتها و كسها و هو بيرزع و يفشخ كسها ،،،
كان صالح قرب يجب لبنه و بدا يسرع اكثر و يشخر و ماما الي ميتها نازلة تقطر من كسها ....

صالح ::: اه اه اه ااااااااااااه حاجيب يا شرموطة لبني يا لبوة يا زانية ،عاوزاه فين يا فاجره
ماما:: هاته في كسي خليه جوه ما طلعوش ،، خليه اروي كسي العطشان اه احححححححح سخن نار بيحرق حلو حلو كمان خليه لا تطلعه ....

و كان صالح بيدفع زبره بكل قوة و هو بيجيب لبنه في كسها و ماما الي بتترعش و بتهز في وسطها اكثر عليه و هيا على اخرها ،،، اترمى صالح فوقيها و راح على شفايفها في بوسة طويلة خرج زبره منها و هو زي الي ما يكون واقف بس هو نص واقف ،،، و ماما بايدها ناحية كسها تبعبص فيها ووتخرج اللبن و تلحسه و انا مرمي جنبهم و زبي الي كان نايم و انا ماسك فيه ..

شوية و قام صالح و كان بيلبس في هدومهو يبص ناحيتي و يقلي

صالح :: اتكيفت يا واد ،، امك دي اصلها لبوة ،، مرا بجد ،، فرسة ،،
انا:: ( و راسي في الارض بهز فيه من غير كلام )
ماما:: انت رايح فين ما بدري ،،، خليك معايا كمان
صالح:: ورايا شوية حاجات كدا و ابقى اعدي بالليل لو الاستاذ ما يكنش عنده مانع
ماما:: لا الاستاذ حينسبط و يستمتع اكثر لو عديت عليا بالليل و تبيت معانا كمان ،،،

خرج صالح بعد ما لبس هدومه و كنت باسمع في الباب بيترزع و انا لسه على مكاني و ماما جنبي مبسوطة و هايجة كانت نفسها في نيكا كمان ،،،،قمت هزيت البوكسر ووالبنطلون و قعدت جنبها بحسس عليها ،الي هيا كمان بتمسك فيا و تضمني عليها ،،،، قعدنا كدا شوية
لغاية ما قمنا ،،هيا راحت على الحمام و انا نزلت تحت لشقتي ،،،و انا نازل كان الموبايل بيرن ،، دا مدحت

انا:: ايوا مالك في ايه تاني ،هو انت موش سمعت قالتلك ايه الصبح
مدحت:: انا ممكن اقلبها عليكم يا واد ،،انا ممكن بالصور الي عندي و الفيدوهات اخلي سيرتكم على كل لسان فاهم ،، قول للست الوالد تعقل و بلاش العبط و الشغل دا معايا

كنت بشتم فيه بس هو قفل معايا السكه و كان في كلامه ناية شر و ابتزاز حقيقي و بيهدد بكل جرأة ،،،بجد خفت من كلامه ،،، طلعت لماما الي لقيتها في الحمام،، استنيتها تتطلع و لاقتني رايح جاي و وشي مخضوض

ماما:: مالك في ايه ،،، ماله وشك اصفر كدا ،،في حاجة اتكلم
انا:: دا دا الزفت مدحت كلمني و كان بيهددني و قالي انه لو ما عقلتيش و قعدت معاه تتفاهمه حيجرجنا و يجب سيرتنا بالصور و الفيدوهات الي معاه ....

سكتت ماما شوية و مشيت بتمتم بكلام موش فاهمه ،، داخلة على اوضتها ،،و انا وراها قعدت على التسريحة و كانها بتفكر و قالتلي ..

ماما:: انت شفت الصور و الفيدوهات الي قالك عليها
انا:: اه يا ماما دا انا معايا نسخة ادهالي لما قابلته
ماما:: طيب هاتهالي و تعالى

نزلت للشقة جبت الحاجة و كانت ماما قاعدة في الصالة مستنايني ادتها الظرف بالي فيه فتحته و بدات تتفرج في الصور و تسب و تشتم في مدحت و سنينه ،،، و سكتت و قالتلي ،.......

نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حنلاقي حل لمدحت ولا حتعقل ماما و يرجع يعيش معانا من تاني و ايه الي ممكن يعمله مدحت لو رفضت ماما عرضه .....و ايه الي ممكن يجي في الايام الي جاية

اتمنى الجزء دا ينال رضاكم و اعجابكم و شكرا

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء التاسع


نزلت للشقة جبت الحاجة و كانت ماما قاعدة في الصالة مستنايني ادتها الظرف بالي فيه فتحته و بدات تتفرج في الصور و تسب و تشتم في مدحت و سنينه ،،، و سكتت و قالتلي ،.......

ماما:: ابن الوسخه ،،، انا حاعرفه مقامه صح و اخليه يركع تحت مني و يتمنى انه دا كله ما حصلش ...
انا:: قوليلي حاتعملي ايه ،، افهم دماغك فيها ايه .
ماما::ما تخافش على امك يا واد ،، مدحت دا بريالة و بق على الفاضي هو بس عاوز شدة وذن و حايرجع تاني يخن تحتي ما تحافش دا انا سوسو و الاجر على **** ....
انا:: طيب فهميني الاول حاتعملي ايه ،،،،
ماما:: ما تقلقش كل جاي في السكة ،،،، دلوقتي خلينا في الاهم من دا ،،، و اعملي التمام على النسوان و حضرلي نفسك كدا عشان صالح جاي الليلة و حا يبيت معانا
انا:: هو انت ما بتتدهديش يا ولية ،،، كسك ديما هايج
ماما:: ايوا يا منيل هايجة و عاوز صالح يقعد يفشخ فيا طول الليل ،، دا وحشني قووووي
انا:: طيب هو يفشخ فيك انت و انا اعمل ايه ،،،
ماما:: هههههههههههههه انت تتفرج على زبره و تمسكه تحطه في كسي يا عرص
انا:: طيب ما اجيب تيتا معانا و تبقى ليلة حلو للكل
ماما:: لا جدتك سيبها انا عاوزة خالتك و عاوزاها تتناك منك و من صالح و جوزها بيتفرج .....

اتفقت انا و ماما على كل حاجة و نسيت كل حاجة بخصوص مدحت عشان كان الكلام على النيك هيجني خالص و كنت مستني الوقت الي يرجع فيه صالح و ترجع فيه خالتي و مرات خالي من مشوارهم ،،،، قعدت انا و ماما مع بعض نهزر و نضحك وونتفرج على الصور كمان و بسالها على الرجال الي ما بعرفهاش و هيا تقلي دا مين و دا مين و ازاي قابلته و كل حاجة لغاية ما سمعت صوت الباب بيخبط ،، فتحت لقيتها خالتي ،،، دخلت و كانت مبسوطة و زايطة قوي قعدت معانا ،، سالتها على مرات خالي قالت انها ما جاتش معاها لانهم كل وحدة راحت على مشوار لوحدها ،، ... قعدنا مع بعض لغاية ما جات خالتي خارجة بس ماما قالت

ماما:: اعملي حسابك حتباتي عندي الليلة ،، حنسهر مع بعض
خالتي:: انا بجد خلصانة يا سوسو و موش قادرة .. عاوزه اريح شوية
ماما:: ما انتي حتريحي يا روحي ،، انا محضرالك مفاجاة حتبسطك قوووووي ،،
خالتي:: ما انا عرفاكي و عارفة مفاجاتك ،، دي بتودي في داهية ( و هيا بتضحك))
انا:: لا بجد النوبة دي حتنبسطي على اخرك و حتفرحي بيها

نزلت خالتي لشقتها ،، قعدت مع بنتها و عدلي جوزها الي كان زي عادته عامل نفسه موش دريان بحاجة و لا مبين لخالتي انه عارف انها بتتناك و بتتشرمط و كمان بفلوس موش بمزاج بس ،،،، في الوقت دا كلمت ماما صالح الي قالها انه على عشرة و نص يكون عندها و كمان بعثت مسج لعدلي جوز خالتي بتقله فيها بعد ما مراتك تطلع عندي اقعد شوية وقت و بعدين اطلع ...،،،، و دخلت لاوضتها عشان تتزوق لذكرها وتحض نفسها للسهرة . و انا نزلت لشقتي قعدت شوية و على ما قرب المعاد عاودت طلعت لماما تاني لقيتها قاعدة على التسريحة بتظبط في نفسها و بتقلي اكلم خالتي تتطلع ،،،
كلمت خالتي على الموبايل عشان تطلع يا دوب 5 دقايق وطلعت و هيا لابسة فستان بيتي مجسم عليها و قصير لفوق الركبة و كان بزراير مفتوحه منه الي على الصدر الي خلى بزازها طالعين لبرا و هيا عاملة شعرها ذيل حصان و شفايفها بروج موش فاقع قووي بس لونه فاجر ،،، دخلت قعدت في الصالة و هيا بتقول

خالتي :: هي فين بقا المفاجاة
ماما:: ( بتكلمها من اوضتها) جاية يا لبوة ، اصبري على رزقك ،،ولا كسك بياكل فيكي يا متناكة
انا:: لو تشوفيها لابسة ايه و عاملة في نفسها ايه يا ماما حاتعرفي انها جاية عشان ....
خالتي:: عشان ايه واد ،،،،، اتناك ،، ما انا كدا كدا حاتناك و عارفة انه في مين جاي بس عاوزة اعرف مين بالظبط

خرجت ماما الي كملت تزبيط في نفسها و هيا لابسة روب اسود ستان شفاف قصير لحد فخاذها و صدرها الي من غير سنتيانة بيرج مع كل خطوة ليها و كلوتها الي باين كله ،،، منظر ماما كان بيهيج الحجر ،، صفرت و انا بشوفها جاية و بتكلم

انا:: ايه الحلاوة دي يا جامد ،، فرس ،، و النبي فرس و النبي مزة ،، ( و هيا معدية من قدامي و انا بضرب بايدي على طيزها الي اترجت رج و بتقلي)
ماما:: اوعى ايدك ،، يا منيل ،، دي بتاعة ذكري ،،

كانت ماما قعدت على الكنبة و فردت جسمها و حطت رجل على رجل و انا واقف بتفرج في جسمها و جسم خالتي و اقول في نفسي ،، هيا دي النسوان ولا بلاش ،، يخربيت جمالكم ،،، ماما و خالتي من احلى النسوان الي شفتهم بجسمهم و شقاوتهم و لبونتهم ،،، و انا بمسك في زبري من فوق البنطلون ،،،، عدت نص ساعة و باسمع في الباب بيخبط رحت افتح ،، شاورتلي ماما بايدها ... و راحت هيا على الباب بتشوف قبل ما تفتح من العين السحرية ،،، لقته صالح ،، فتحت الي كان واقف قدامها شايل اكياس و هو بيقول

صالح::: مممممم ايه دا كله يا لبوة ،، دا انا قربت ما عرفكيش ،،، جامدة ،،
ماما:: خش يا ذكر ،، خش يا قلب اللبوة

دخل صالح و سكرت ماما الباب و هو مشى ناحية خالتي الي كانت وقفت بتبص عليا ،، حط الحاجة على الطربيزة وبيمد في ايده يسلم على خالتي و يلف بوشه على ماما

صالح :: هي موش دي الست ..
ماما:: ايوا يا صالح دي،،، سومية اختى ولا انت موش عارفها ..
صالح:: لا دا انا عارفها و شايفها من زمان قووووي ،،

مسك صالح ايد خالتي و راح مقرب عليها بيبوسها ايمين و شمال و هو بيشوش في وذانها بكلام موش سامعه بس كان كلام فاجر عشان خالتي كانت بتبتسم و تضحك و عجبها كلام صالح ليه ... و بعدين بص ليا و بشاورلي بايده و يقلي

صالح ::ازيك يا محمد ،، عامل ايه ،،
انا:: ماشي تمام يا عم صالح ....
صالح:: ( و هو بيضحك ) عم ايه بقا ،، قلي يا صالح و بس

قعد صالح على الكنبة و ماما الي جات عليه قعدت على حجره و تحس على خده و تبوس في شفايفه و ذقنه و وشه ،، كنت اول مرة اشوف ماما بالشكل دا مع راجل ،، دي زي الي بتكون بتحبه او زي الي ما يكون جوزها ،، دي كانت بتحسس و بتبوسه بشوق و حب كبير ،، و صالح الي قاعد فارد نفسه و بيقفش فيها يحضنها عليه و ايده على فخاذها تحسس عليهم و تغوص اكثر ،، في الوقت دا كانت خالتي بتبص عليهم و انا واقف وراها بتفرج و هايج ،، من الي بشوفه و باسمعه من بوس و تقطيع شفايف و كلام ... كانت ماما بتزيد في محنتها من ايد صالح الي بتحك في كسها من فوق الكلوت و بعبصته ليها و هيا فاتحة رجليها و لساناتهم بتمص في بعض ،،، كنت بمد في ايدي على خالتي احسس على رقبتها و شعرها و انا بتفرج في صالح و ماما ،،،
لفيت على خالتي كنت جنبها و بمسك فيها و احسس على فخاذها و هيا شرقانة ببتفرج بمحنة و ايدي بتلعب في صدرها و بحاول اوصل لشفايفها ،،و هي بتمد ايدها على زبري تحكه براحة و تقفش فيه جامد كنت على اخري ،،،
و كانت ماما نزلت على ركبها و شها قدام زبر صالح الي بتقفش فيه من فوق البنطلون و ايدها بتفتح في الحزام و عشان تخرج زبره برا الي كان نص واقف و هيا ماسكاه بايدها تلعب فيه و تدخل راسه في بقها تمص و تلعب عليه و تحلب و هو منتشي و عينه على خالتي الي كانت فعلت زي ماما بالزبط و بتمص في زبري و ترضع فيه كله تدخله في بقها و نازلة لحس و شفط فيه و انا ماسك دماغها بزقه اكثر على بقي .....
كانت ماما بتلعب في زبر صالح باحتراف بتتمتع في كل حته فيه من تحت لوفق لبيضاته و بتدخله كله في بقها رغم كبره و طوله تخليه شوية و تعاود تخرجه و هيا بتتمحن و بتزوم و تقله

ماما:: وحشني ،، وحشني زبرك ،، اه اكله كله دا وحشني موت يا صالح ،، اححححح زبرك هو الي بفشخني و يمتعني اححححححح منه اه اااااااااه
صالح:: كمان دخليه كله ،اححححح خليه في بقك يا متناكة ، اه اه منك يا لبوة

و هو بيزنق في وشها على زبره جامد و بيرفع وسطه عليها عشان يوصل لزروها و هيا شرقانة منه و تفها خارج بين شفايفها نازل على ذقنها و صدرها الي كان بترج رج ،،،، كان صالح ماسك في دماغ ماما مثبتها على زبره و بينيك فيها يدخل و يخرج و صوت زبره و هو داخل خارج في بقها كان بيهجني اكثر و كنت باعمل زيه بالظبط و انا ببص عليه و شهوتي قاتلاني ،،، في الوقت دا مسك صالح ماما و من ذراعتها طلعها عليه و قعد يبوس فيها و يمص شفايفها و بعدين لفها و طلع فوقيها و كان بيقفش في كل جسمها بزازها الي بيعصرهم و يقفش في حلمتها و يمص فيهم و ياكل و يحرك وسطه على وسطها و هي بتزقه عليها ماسكها من طيزه تدفعه اكثر و اكثر ،،،، صالح كان خبرة بيعرف يهيج الست الي معاه و يخليها تنطر و تجيب شهوتها من كل لمسة ايد او بوسة ،،،، كان نازل من بزاها على بطنها على فخاذها و هو بلحس و يحسس باديه لغاية ما وصل لكسها الي كان لسه بالكلوت و مبلول على اخره ،، قلعها الكلوت و رماها عليا و جا على وشي مسكته و كنت بشم فيه و بلحس بلساني البلل و شهوة ماما و انا ماسك دماغ خالتي بزقها اكثر على زبري ،،،،، كان صالح نازل على كس ماما بيلحس فيه و بيمص في كل حته فيه و صوابعه بتحك على زمبورها الي واقف و هو نازل لحس و مص و اكل في كسها ،،،و ماما بتتمحن و بتزوم و ماسكة وشه بتزق كمان عليها

ماما:: اححححححح الحس ،،اه ااااااااااه كمان ،،موش اقدرة احححححححح اممممممممم جامد

في الوقت دا كانت خالتي قامت من على زبري و شهوتها على اخرها و انا بزقها على الكنبة طالع فوقيها بفتح في زراير الفستان الي لابساه و اقلعهولها و بزازها كان بيترج رج قدام وشي اصلها المتناكة كانت لابسة الفستان على الللحم من غير ولا حاجة و انا ماسك فيهم و بعصرهم بايدي و باكلهم بلساني و بعض في حلمتها الي زي حبات الفراولة حمر و كبار ،،، و بحرك في وسطي عليها و هيا تتلوى تحت مني ...

كنت هايج على اخري و انا في عالم تاني من النشوة ووالمتعه ،،، بنيك في خالتي و ماما بتتناك من صالح الي موش مخلي ماما تتحرك و هو ماسك فيها جامد مثبت رجليها فاتحهم على الاخر بيلحس في كسها و ايده على بزازها بتعصر و تقفش فيهم ،،، بعدين قام لف ماما على الكنبة الي اخذت وضع الكلب قدامه و راح على طيزها بيفتح في فلقاتها و يتف على خرمها و يعصرهم بايده و يفتحها و يدخل لسانه جواها بينيكها به في خرمها و ايدها فاتحاه على وسعه ،،، قعد صالح يلعب في خرم ماما بعدين رفع نفسه شوية و بيمسك في زبره الي تف على راسه و عصره و بيحط.على خرم طيزها الي اول ما حست به كان بتفتح في فلقاتها بايدها و تقله ...

ماما:: دخله ،، دخل زبرك موش قادرة حطه كله حطه في طيزي ،، شق طيزي نكني يا ذكري ،، نيكني اححححححح

كان صالح بدخل في راس زبره في طيزها و يخرجه و يدخله و يخرجه و بينيك فيها براحة و هو ماسك طيزها بايده الاثنين بيفتح فيهم و زبره نار داخل خارج و اهات ماما ابتدت تعلى و تزيد من كل زبر في طيزها ،،،،
ووانا الي زانق خالتي و نازل على فخاذها و ببص على زيره صالح بيدخل في خرم ماما بلحس في كل حته فيها مابين فخاذها لغاية عانتها و كسها الي باكله كله بمص فيه بلساني و ارضع كل فيه بجنون و هيا بتمسك وشي تزقه اكثر ،،،،و هيا تتمحن و تزوم .....
و صالح نازل رزع في ماما و في طيزها الي كان خرجه و بيحك به على كسها من تحت لوفق لغاية ما يوصل خرمها و يعاود يحطه فيه و ينيك ...،، مسك صالح ماما تاني نزلها على الارض راحت ناحية زبره ترضعه من تاني و تاكله ووتحطه في بقها بكل شهوة و نشوة في الوقت دا كانت خالتي كمان بتقف من مكانها و تروح على زبر صالح و هيا على ركبها مع ماما بتلعب في بيضاته بلسانها ووتقفش بايدها عاوزة تاخذها نصيبها من زبره ،،، كنت انا قلعت كل هدومي . بقيت ملط و رايح عند فلقات اطياز ماما و خالتي و بحسس بايدي عليهم و ببعبص في خرمهم و انا واقف بينهم ببوس في ضهر ماما و بلحس رقبتها و صوابع ايدي بتغوص في كل خرم و هوما نازلين لحس و مص في زبر و بيضات زبر صالح ....

في الدقايق دي كنت بلمح في الباب بيتفتح بشويش و بشوف في عدلي جوز خالتي داخل على اطرف صوابعه ،، و عيني جات في عينه الي غمزتله ،،، و كملت في بعبصة ماما و خالتي ،،، كان عدلي نزل على الارض على ركبه و زحف لغاية ما وصل ورانا و مراته و ماما موش شايفينه ولا حاسين به بس صالح كان بيبص عليه و انا الي بهز في راسي اغمز لصالح عشان يا يبينش انه في حد غيرنا هنا ،، فهمني و بعد ماما من على زبره و بقا ماسك في خالتي من شعرها و بيدخل في زبره في بقها بينكها بكل قوة و هيا فاتح بقها ليه و ماما الي لفت شافت عدلي واقف مسكتها من ايدها لفتهم ورا و غمزت لعدلي يجي يقرب يشوف مراته و هيا بتتناك و لاول مرة قدام عينه و يعرص عليها بجد موش زي الي فات انه عارفها بتتناك بس مطنش و خالتي الي لسه موش واخذة بالها انه جوزها وراها و هيا واخذة زبر صالح في بقها ،،،، كان عدلي قرب و قعد على ركبه بعدت انا شوية ليه و بمد في ايد اخذ بزاز خالتي اعصر فيهم و في حلمتها و ماما الي مسكت اي عدلي و بتحطها على طيز مراته الي موش داريانة بالي بيحصل و هيا شرقانة مخنوقة من زبر صالح الي واصل لزورها .... بس حست بايد غير ايد ماما تحسس عليها و عاوزة تلف تشوف مني بس صالح كان كابسها جامد ... و كان عدلي بيفرك في كس مراته بكف ايده و يحسس عليه رايح جاي ...
خرج صالح زبره من بقها و هيا بتكح و تتف و عينيها بتدمع و خلصانة ،،، بتلف بوشها تشوف ايد مين الي على كسها و طيزها تلاقي عدلي جوزها هو الي بيحسس عليها و هو هايج من منظرها و ايد ماما بتفعص على زبره و تقفش فيه ،،،
الكلام مامنوش فايدة و اي حاجة حا تتقال مالهاش لازمة ،،، بصت بعينها ناحيته و تفت على وشه و رجعت تاني لزبر صالح تمص فيه اقوى من الاول و اكثر كانها اول مرة تشوفه ..... و ماما الي زقت عدلي بايدها اترمى على الارض على ضهره راحت على زبره تاكل فيه و تفتح البنطلون تتطلع زبره الي كان واقف على اخره ،، موش قد زبر صالح بس حلو و راسه كبيرة ،، راحت ماما تمص ووتلعب في بيضاته و تلحس في راسه و هو بيخشر و بيحاول يمسك شعرها بس ماما بخبرة لبونتها ضربته على ايده و برقتله بعينها زي الي قالتله ،،، انت هنا عشان اعمل الي انا عاوزاه موش الي انت عاوزه ،،،، و انا ما بينهم لسه على بزاز خالتي بلعب فيهم وبرضعهم و زبري في ايدي بحلب فيه ،،،،، مسك صالح خالتي الي زقها على الكنبة و راح رافع رجليها و رايح يلحس في كسها و ياكله كله ويبعبص فيه و هيا ممحونة على اخرها و عينيها في عين جوزها الي ماما نازلة على زبره تاكله فيه اكل و هي بتكلم في صالح

خالتي ::: اححححح نار ، كمان اه ااااااااااه يا خرااااااابي موش قادرة ،عاوزها ،، عاوزها في كسي اححححح
صالح :: عاوزه ايه يا للبوة يا مرات العرص ،، عاوزه ايه يا متناكة
خالتي:: زبرك دخله ،هاته في كس مرات العرص و هو بيتفرج ... اتفرج يا معرص في الرجالة بتفرتك كسي ،، بتفشخ لحمي قدامك يا ديوث

كان صالح قام و مسك زبره بيفرش به على كس خالتي الي رجليها مفتوحة على اخرها و زبر صالح عمال يغوص و يدخل فيها اكثر و اكثر ،،، و هيا تتمحن اكثر و ترفع وصتها و صوتها ابتدى يعلى بمحنة و سب و شتيمة في عدلي جوزها ،،،، و انا الي زبري هاج و واقف خلاص موش قادر رحت على ماما الي كانت مفلئسة ترضع في زب عدلي رحت وراها و عدلت زبري على خرمها الي كان واسع و طلع برا من نيكة صالح ليها و بحطه فيها ،الي اول ما حست به داخل راحت موطية بضهرها و رفعت طيزها ليا عشان انيكها ،،،، رحت رازعه كله فيها و بدخل و بخرج و بنيك فيها بكل جدهي و قوتي و هيا نازلة لحس في زبر عدلي الي كان قرب خلاص حايجيب لبنه في بقها من منظر مراته و هيا تتناك و تشتم فيه و هو كان بيزوم و يشخر و جايب لبنه كله في بق ماما الي شفطته كله في بقها و هيا عمالة تتمحن و انا بنيك و برزع في زبري فيها و تقلي ...

ماما:: ايوا يا عرص ،،كمان ،دخل زبرك في خرم امك ،نكني يا عرص اححححح قووووي اكثر دخله ،،خليه اه ااااااااه ممممممم لا تطلعه. نكني يا ابن الزانية اه مممم

و انا كنت بزيد و بزود في سرعتي و قوة زبري عشان انيكها اجمد و اقوى ،،و صالح الي كان بيفشخ في خالتي و زبره داخل خارج فيها و نازل فيها نيك ،،،، قام من عليها و لفها عليه ركبت فوق منه بزازها قدام وشه بيعصر فيهم بايده و زبره الي كان لسه برا بيحك في طيزها و فخاذها و خالتي الي بكل عهر شاورت لعدلي الي كان لسه على الارض و قالتله ..

خالتي :: تعالى يا عرص دخله في كسي ،، حط زبر الذكر في كس مراتك يا متناك ،،، قرب يا ابن الزانية ،،، عاوزاها يفشخ كسي يعشرني يا خول ،،عاوزها يحبلني يا متناك

كان كلام خالتي جوزها اعلان رسمي منها ان جوزها ما بيخلفش و هيا عارفة دا ،،و كمان عشان تزيد في تعريصه عليها و دياثته الي وقف من مكانه راح ناحيتها هيا و صالح و هيا بتمسك في ايده تحطها على زبر صالح و يعدله على كسها الي اول ما عرف الطريق كان غاص كله فيها و هيا بتنزل و تعلى راكبة عيله و تتفشخ اكثر و اكثر و و هيا ماسكة عدلي من وشه و بتف عليه و على بقه و تشتم فيه

خالتي ::: اه يا خول ، اه يا متناك ،زبره حلو نار يا عدلي ،،قله ينكني كمان ،قله يدخله كله موش قادره يا عرص ،، نكني احححححح اه اه اه اه ياني يا كسي اححححححح

و انا نازل رزع في خرم ماما و ابتديت احس اني خلاص حاجيب لبن و موش قادر امنع نفسي ولا استنى و اول ماما حست بنقط لبني فيها زقت طيزها عليا جامد و تقلي

ماما:: اححححح كله ،،جيبهم جواه يا عرص ،، خليهم في طيزي ،، احححححح سخن يا معرص يا نياك ،، يا قواد

كمان اححححححح اه مممممممكنت بزوم و شخر و عرقي نازل من جبيني و لبني بشر في خرم ماما الي اترميت فوقيها و انا حاسس بنشوة بنت متناكة ،، في اللحظة دي كمان كان صالح حايجيب لبنه ،، زق خالتي من عليها و وقف قدامها و ابتدي يحلب في زبره و يعصره و خالتي فاتحه بقها بتاخذ كل لبن صالح و بتمص راس زبره و هو يبزوم و يشخر و لبنه بيشر في بق خالتي و على وشها .....

كانت متعه بنت متناكة و نشوة غير عادية و انا بنيك في ماما و بجيب لبني في خرمها و بتفرج على صالح بيجيب لبنه في بق حالتي و جوزها واقف و عينيه كلها شهوة و متعه على منظر مراته .... قعدنا كدا شوية وقت بناخذ نفسنا و لا كلمة تقالت لغاية ما قامت خالتي و رايحة على المطبخ و لحقتها ماما و كانو جايبين اطباق فارغة و اطباق فيها فاكيه و حطوهم على الطربيزة و فتحو الاكياس الي جايبها صالح لقينا فيها شوية جمبري على سمك على مشكل سلاطات و حاجة ترم العظم ،،، و كمان في قزازتين خمرة .. قعدنا ناكل و كان عدلي معانا بياكل و عينه على خالتي الي كل ما تبصله ينزل عينه الارض ،،، كملنا اكل و كانت خالتي بتكلم في عدلي جوزها

خالتي :: كملت اكل شبعت يا عرص دلوقتي انزل بقا اقعد مع البنت زمانها لوحدها ،،

كان عدلي حيتكلم بس خالتي برقتله جامد بعينها فنزل راسه الارض و راح معدل هدومه وخارج ،، جات ماما تكلم في خالتي ،، قالتلها ،،، اصل النوع دا ما يجيش الا بكدا يا اختي ،،، و هوما بيضحكو .... قعدنا شوية كمان نهزر و نضحك و كانت ماما شغلت قناة رقص و اغاني و اتحزمت و وقفت ترقص و تتمايل لحقتها خالتي ترقص معاها و هوما بتمايصو و انا و صالح الي كل مرة بنقفش في لحم وحدة فيهم و نهزر و ندلع علىهم لغاية ما قفش صالح ماما و جابها عليه و ابتدينا عركة نيك جديدة كان صالح بينيك ماما فيها و انا بنيك في خالتي ...

كنت خلاص موش قادر اقف على حيلي و ماعنديش قوة اني انيك تاني اترميت على الكنبة و ماما و صالح قامو دخلو لاوضتها و خالتي اخذت فستانها و ببص بشوفها بتفتح الباب و نازلة و
هيا عريانة ملط ،فستانها في ايدها ،، كانت الساعة داخلة على خمسة الصبح ،،.... نزلت على شقتي و انا عريان ملط بعد سهرة استمتعت فيها و فرغت فيها كل لبني ... و انا نازل كنت باسمع في الموبايل بتاعي بيرن نزلت اجري لقيته المتناك مدحت بيقلي...

لو بكرا امك ما كلمتنيش يبقى اعمل حسابك انه في مفاجاة موش حلوة ليك و ليها فاهم يا عرص و ابقى سلملي على صالح و زبره الي بيحفر في كسها يا متناك ...
و قفل السكة في وشي ... رميت الموبايل على الارض بكل غل،،،، و كنت عاوز اطلع لماما بس ماكانش ينفع لا الوقت ممكن و موش عاوز كمان افسد عليها سهرتها الحلوة ... دخلت اوضتي اترميت على السرير و بفكر اعمل ايه مع المتناك دا ،،، و رحت في سابع نومه بعد تفكير طويل ما وصلتش به لاي حل ....

نتقابل الجزء الي جاي بقا نشوف اخرتها ايه مع مدحت دا و ايه الي ممكن يعمله لو ما نفذناش طلباته و اي الي ممكن اعمله انا و ماما عشان نبعد عنا

ارجو قراءة ممتعه الجميع

جوز ماما محارم و دياثة
السلسلة الثالثة
الجزء العاشر و الاخير




بعد ليلة طويلة بكل ما فيها من متعه و اثارة و نشوة بيني انا و ماما و صالح و خالتي و مشاركة عدلي جوزها الي شاف لاول مرة في حياته مراته و هيا بتتناك قدامه و خالتي الي قامت معاه بالواجب و زيادته لما خلته يمسك زبر صالح و يدخله في كسها و هي بتشتم و تسب في اهل اهله و طردها ليها بعد الجولة الاولى من الجنس .... كانت ماما و صالح دخلو جوا و خالتي نزلت على شقتها و هيا عريانة ملط سكرانة بالنيك و اللبن الي بينقط بين فخاذها و الخمرة الي شربتها مع ماما و صالح و ماسكة فستانها في ايديها نزلت لشقتها ،،،و انا قمت من على الكنبة و نزلت كدا عريان ملط على شقتي ....و انا نازل كنت بسمع في الموبايل بيرن ،،، نزلت اجري اشوف مين لقيته المتناك مدحت بيكلمني و يقلي

مدحت::لو بكرا امك ما كلمتنيش يبقى اعمل حسابك انه في مفاجاة موش حلوة ليك و ليها فاهم يا عرص و ابقى سلملي على صالح و زبره الي بيحفر في كسها يا متناك ...

و قفل السكة في وشي و مدنيش فرصة حتى اني اتكلم ... رميت الموبايل على الارض بكل غل،،،، و كنت عاوز اطلع لماما بس ماكانش ينفع لا الوقت ممكن وكمان كنت موش عاوز افسد عليها سهرتها الحلوة ... دخلت اوضتي اترميت على السرير و بفكر اعمل ايه مع المتناك دا ،،، و رحت في سابع نومه بعد تفكير طويل ما وصلتش به لاي حل ........
قمت من النوم و انا موش عارف الساعة كام ،،موش عارف ان كان نهار اول ليل لاني غرفتي بطبيعتها مافيهاش شباك يطل على الشارع و كمان عشان كنت بحب الظلمة و العتمه ... قمت من فرشتي و انا عريان بلبوص و ريحتي كلها عرق و لبن من ليلة منبارح ،خرجت و انا رايح على الحمام ،، وصلت عند السلم كنت بسمع في صوت ضحك جاي من شقة ماما و حسها الي جايب شقتي بس موش عارف مين معاها ،،،، طلعت بشويش ببص شفت مرات خالي و ماما و معاهم اثنين ستات كمان اول مرة اشوفهم ،،رجعت نزلت و رحت اخذ دش ....
كملت لبست هدومي و اخدت الموبايل بتاعي الي كانت الشاشة بتاعته متكسرة و موش قادر اشوف المكالمات او الرسائل الي جاتني .... قعدت شوية زمن و طلعت لفوق ،كانت الساعة داخلة على 2بعد الظهر ...
كنت طالع في السلم و انا بنادي على ماما عشان تعرف اني طالع ليها ،، مافيش رد منها ولا حتى بسمع في صوت ،،، طلعت ببص مافيش حد لاهي و لا مرات خالي و لا حتى الستات الي شفتهم معاها ... دخلت اوضتها باردو مافيش و لا اي حته في البيت بس موبايلها موجود مرمي فوق السرير ،، اخذته و خرجت قعدت في الصالة ،،، ماجاش في بالي اشوف موبايل ماما ولا ادخل على الرساءل او المكالمات غير لما جات رسالة لماما من رقم ،،، مكتوب فيها (وحشتيني قوووووي يا سوسو ،، بالمناسبة فاتحتي ابنك في الموضوع ولا لسه )
كنت بقراء في الرسالة و موش عارف لا من مين ولا تفسيرها ايه ،، دخلت بعدها لرسائل ماما ما لقيتش اي حاجة موجودة كان الضاهر انه ماما بتفسخ كل رسائلها و كمان دخلت على الصور و الفيدوهات مافيش اي حاجة موش بتخلي اثر و لا حتى المكالمات مافيش غير ارقام بعرفها لمين هيا بس الرسالة دي كانت محيراني و موش داخلة دماغي .... رجعت موبايلها مكانه و نزلت ، ...
كنت على السلم باسمع في صوت ماما و مرات خالي طالعين اتقابلنا ،، سلمت عليهم و كنت عاوز اكلمها في موضوع مدحت بس مرات خالي واقفة فماقدرتش اتكلم معاها و كنت نازل ف سالتني ماما ...

ماما:: على فين يا حبيبي ،،،
انا:: رايح الشركة ،، يا ماما ،، عاوزة حاجة
ماما:: لا بس عاوزاك في موضوع كدا ،،،
انا:: و انا كمان عاوزك في موضوع ضروري بس لما ارجع بقا ....

نزلت و انا كنت عارف الموضوع الي حاتكلمني ماما فيه ،، ركبت عربيتي و كنت حاجة عملتها اني اشتريت موبايل جديد عشان القديم خلاص راح اتكسر ،، و بعدين رحت على الشركة ،عديت فيها اليوم كله و انا بفكر في حاجتين بس ،،، مدحت و تهديده ليا و لماما و كمان موضوع الرسالة الي شفتها في موبايل ماما ،،، كانو دول شاغلين بالي ،،،

كنت موش حاسس بالوقت عدى ازاي ببص لقيتها داخلة على سته و نص ،،، خرجت من المكتب و نزلت ركبت عربيتي و طلعت للبيت ،،، كان الموبايل بيرن و مدحت هو الي بيكلمني ،،،، اول ما فتحت الخط

انا:: اسمع بقا ،، تهديدك دا موش بياخذ معايا و لو انت صايع و حتلعب فيها ذكر انا كمان ممكن اوديك في داهية فاهم
مدحت:: اوبا .... ايه دا كله يا جامد ما انت طلعت ذكر اهوه و بتعرف تتكلم ،،، اسمع بقا الكلمتين دول و افهمهم كويس ،،،
انا:: انا الي عندي قلته و كلامي خلص ....
مدحت:: طب انا حاقلك على مفاجاة جيالك في السكه ،،، امك عاوزة تجيبلك راجل و تتجوزه و بكدا ابقا قابلني يا معلم ...خليك معايا و انت تكسب ....

قفل مدحت معايا السكه و انا مصدوم من الكلام دا ،، ايه دا بقا و ايه العبارة دي ،،، وقفت العربية و برجع في الشريط و بفتكر في الرسالة الي شفتها على موبايل ماما و هيا بتكلمني على انها عاوزاني في موضوع ،، مصيبة لا يكون كل دا صحيح ،،، ..... تفكيري انشل و موش عارف اعمل ايه بالزبط ،،،..... دورت العربية بعد ما هديت وروحت على البيت ،، وصلت قدام العمارة و انا بفكر لو ماما فاتحتني في الموضوع حاقدر اقنعها ازاي .... طلعت لشقتي غيرت هدومي و طلعت على شقة ماما ،،، الي لقيتها قاعدة في الصالة هيا و سامية مرات خالي... سلمت عليهم و قعدت معاهم ،،و كنت تعبان و جيعان ...

انا:: هو مافيش اكل يا ماما ،، انا ميت من الجوع
ماما:: شوية و نحط ناكل كلنا مع بعض يا حبيبي

و هيا بتتكلم كانت بتشاور لمرات خالي تغمز بعينها ليها ،،، قامت التانية و راحت نازلة ،،، كانت ماما دخلت للمطبخ و بتحط الاكل و انا قاعد مستنيها تتكلم بقا عشان خلاص ماعادش عندي صبر استنى اكثر من كدا ،،،، قعدت قدامي و ببص لعنيها الي كلها كلام و مستني تنطق ... بس كانت بتاكل و مستنية ممكن التوقيت الصحيح الي تفاتحني فيه في موضوعها الي عارفه ،، كنا بناكل و لا حد فينا نطق لغاية ما اتكلمت انا ...

انا:: اه قوليلي بقا ايه هو الموضوع الي عاوزاني فيه
ماما:: اه ،، طب نخلص اكل الاول و بعدين اقلك ،،،
انا:: هو للدرجة دي صعب يا حبيبتي ولا موش عارفة ازاي تقوليلي انك.عاوزة تتجوزي

كانت ماما بطلت اكل و بتبص ناحيتي و بترقع بالضحك و كانها بتتفرج في مسرحية ،،، و ما بطلتش ضحك و انا ببص ليها و موش فاهم بتضحك على ايه ..

انا :: هو انا قلت حاجة تضحك و انا ما اعرفش
ماما::ههههههه ههههههههههه ههههههههههه اه... انا اتجوز ههههه انا ...مين دا الي حاتجوزه ههههه و ليه ....
انا:: و انا اش عرفني مين و ليه ،، ولو الكلام دا صحيح مين الي باعثلك مسج على موبايلك و بيسالك فيه انت فاتحتي ابنك ولا لا و كمان بيقلك واحشتيني قوووي
ماما:: هي حصلت انك تفتش في موبايلي يا واد ،،،
انا:: طب قوليلي في ايه ،، فهميني ،، عرفيني
ماما:: ماهو دا الموضوع الي كنت عاوزه اكلمك فيه يا منيل و انت جاي تقلي حاتجوز ،،،

وقفت ماما من الطربيزة و راحت على الكنبة و قعدت و كانت بتضحك من ناحية و من ناحية تانية بتبص عليا بعصبية ووتقلي

ماما:: تعالى بقا اقلك على الموضوع يا عرص عشان تفهم

رحت عليها و قعدت جنبها و انا موش فاهم هيا حاتقلي ايه و مخضوض اصلي عارف مواضعيها و مجايبيها تودي في حديد ...
ماما :: بص بقا من الاول عشان تفهم و تستوعب ،، اولا انا لو كنت حاتجوز دا حيبقى بمزاجي ،،و برغبتي و ماحدش ليه كلام عليا ،، ثانيا بقا و الاهم المسج دا كان من راجل كان من مجايب مدحت و ميت عليا و عاوزني اروحله تاني او يجيني البيت بس انا الي رافضة و كان كل شي يترجاني و يبعثلي مسجات عشان كنت مفهماه انه ابني الي هو انت هو الي بيمشي الامور على طريقته و اني ما اقدرش اخالف ليه امر ... اما عن الموضوع الي انا عاوزاك فيه هو اني كنت بفكر انك تتجوز و انا كنت جايبالك عروسة وعاوزاك تشوفها و تتكلم معاها عشان نرتب و نروحو لاهلهم فاهم يا عرص ....

كنت ببص لماما و انا بسمع منها الكلام و بقي مفتوح على اخره خصوصا في موضوع الجواز دا ،،، و يعني ايه هيا عاوزاني اتجوز و مين قالها اني عاوز دا ،،،،

انا:: انا موش عاوز اتجوز ،، و مين طلب منك تدوريلي على عروسة ،،، هو انا عيل بريالة قدامك ،،،
قمت من مكاني و انا موش طايق كلامها دا و رحت نازل لتحت ،، كانت ماما بتتكلم بصوت عالي و تقلي انش**** عنك ما تنيلت يا عرص و ابقا قابلني لو لقيتلك وحدة زي الي انا جايبهالك ،،،..... دخلت اوضتي و كنت طهقان على اخري و بقيت موش عارف اعمل ايه و لا فاهم امي بتفكر ازاي و ليه اصلا بتدورلي على عروسة ،، ،،، قعدت بفكر بفكر ما لقيتش لا رد ولا كلام و خاجة عدلة ،،، و اما كدا كلمني المتناك مدحت ...كنت موش طايق نفسي فشبيت في وشه بالشتيمة و الكلام القبيح كله و قفلت السكة ،،، شوية و جاتني رسالة منه مكتوب فيها ،،،( انت الي جيبته لنفسك يا ذكر انت و الشملولة امك ) رميت الموبايل جنبي و فردت جسمي على السرير موش فقتش بحالي الا و مرات خالي بتصحيني ،،،

مرات خالي ::: محمد ،،محمد ،انت نمت ولا ايه قوم امك بتندهلك فوق عاوزاك
انا:: (قمت مخضوض شوية موش عارف نمت قد ايه و وشي مقلوب )) مالك في ايه انت التانية ،، عاوزه ايه
مرات خالي :::: و مالك بتكلمني كدا يا الدلعادي ،، ولا نسيت نفسك ،،، امك بتندهلك قوم شوفها عاوزه ايه ،،،
انا:: طيب روحي وانا جاي ،،،،

خرجت مرات خالي الي ما تتسمى و كنت رحت رشيت وشي بشوية مية افوق ، و عدلت لبسي و طلعت لشقة ماما لقيتها قاعدة هيا و مرات خالي و معاهم بت زي الورد ،،جمال ايه و جسم ايه و دلع ايه ،، بجد بت جامدة جامدة زي بتوع الاعلانات على الفرازة ..... مشيت ناحيتهم و كانت عيني ما تشالتش من عليها و انا ببص و بعاينها من تحت لفوق ،،، كانت لابسة بنطلون دجينز محزوق و بلوزة بزراير مفتوحة من الصدر قاعدة جنب ماما ....

انا:: خير يا ماما ، عاوزاني في حاجة
ماما:: ايوا عاوزاك اقعد الاول ،،،
مرات خالي :: انا نازلة يا سوسو احسن اتاخرت على الراجل ،،،،
ماما:: طيب و اعملي حسابك على بكرا اه ما تنسيش فاهمة

كنت قاعد و موش هاممني كلامهم و لا هوما بيتفقو على ايه قدا ما انا هاممني اعرف مين المزة دي و ايه حكايتها ...خرجت مرات خالي و لفت ليا ماما و بتقلي

ماما:: ايه مالك مبلم و عينيك حاتاكل البت ،، في ايه
انا::( بغمز لماما عشان ما تسيحش )
ماما:: اعرفكم على بعض الاول ،،، دا محمد ابني يا كرملة الي حكيتلك عليه ،،، و دي يا محمد كريمة ،،و بندلعها بكرملة بس زي ما انت شايف احلى من الكرملة في حد نفسها
وقفت من مكاني رايح على كريمة دي و بمد ايدي اسلم عليها و انا ببص لكل حته في جسمها ،،، قعدنا مع بعض ندردش شوية و بعدين قامت ماما و بتغمزلي ،،، راحت هيا على اوضتها و انا شوية و رحت عليها ،،،،،
ماما:: اه قلي عجبتك كرملة ،، ايه رايك فيها
انا:: هي مين دي يا ماما ،، تي مزة ،،حلوة بجد ،
ماما:: قلي الاول ،،عجبتك ولا لا ...
انا:: دي تعجب بلد بجمالها و جسمها الملبن ،،، دي قشطة ،،ماحصلتش ..
ماما:: يعني نقول مبروك ،،،
انا:: مبروك على ايه ،،موش فاهم
ماما:: ماهيا دي العروسة ،،، .. ولا انت ..

كنت فهمت من كلام ماما انه دي العروسة الي عاوزاني اتجوزها ،،، لكن ماىقدرتش اخذ قرار خطير زي دا عشان اعرف البت دي كويس و اشوف ميتها و سكتها ،،، عشان ممكن تتطلعلي شمال و ابقى بكدا في كلام مالوش اخر ،،، كنت بسال ماما عليها و ان كانت البت دي ليها في الي احنا بنعمله،،، فكان رد ماما ليا واضح و صريح .و هيا بتقلي

ماما:: الصراحة اه ،،، و انا عجباني البت و قلت دي الوحيدة الي تنفع محمد ،،، دي جامدة يا واد و بعدين افهم لما تتجوز وحدة تعرف انت بتحب ايه و ميولك ايه احسن ما تتجوز وحدة تخلي عيشتك طين و تعكنن عليك وعلينا و توجع قلبنا بحكاية الشرف و العفة و الكلام الفارغ دا ... فشوف نفسك و شاور عقلك و اتكلم مع البت و لو موش عاجباك انت حر ... بس باردو البت تستاهل يا واد اسمع مني ....

كنت باسمع في كلام ماما و انا موش فاهم اقول ايه ولا اعمل ايه ،،، يعني اسمع كلامها و ادبس في الجوازة دي ولا اصرف نظر يعني ،،، و بعدين كنت بقول في عقل راسي ،( ماهيا هيا العملية يا واد سيبك من دور الشرف دا و عيش ،، و البت باردو زي ماقالت امك ما يتقالش ليها لا ،،) سرحت في خيالي و بعدين بصيت لماما وقلت
انا:: موافق بس بشروطي ....
ماما:: شروط اي يا ابو شروط انت
انا:: انا حاتجوزها بس مالكيش دعوة بيها ،، فاهمة قصدي
ماما:: يعني ،، حاتتجوزها و تسرحها انت على مزاجك ،، ماشي يا واد زي ما تحب بس اهو افتكر انت الي قلت ...
خرجت انا و ماما على كريمة دي الي كانت شكلها عارفة اني وافقت خلاص و اتكدت بدا لما قالت ليها ماما مبروك يا بت ،،، كانت بتبتسم و هيا فرحانة ،،،، خلصنا قعدتنا دي و كانت كريمة عاوزة تروح فاغتمنت فرصة و قلت اوصلها بس ماما كان عندها راي تاني باني اسيبها تزنل عشان في مين مستنياها ،،،،نزلت كريمة و انا قعدت مع ماما الي قالت
ماما:: هو الزفت مدحت كلمك تاني ،،،
انا:: اه كلمني و بيهددني كمان و اليوم كان كلامه ناشف قوي
ماما:: طيب اديني نمرته الي بيتصل بك عليها ..
اديت لماما نمرة مدحت الي كانت بتتصل به بس كان موبايله مقفول و انا قاعد معاها ،موش عارف دماغها فيها ايه بالظبط ،،،، قعدنا كدا لحد ما خبط الباب و كانت خالتي جاية و معاها بنتها اميرة ،،، سلمت علينا و قعدت معانا و هيا بتوشوش لماما في وذنها و هيا بتضحك ،،،،،و تقول

ماما:: بقا دا كله يطلع منها ،،، دي بقا لازمها راجل يكيفها و يروي عطشها ...
كانت ماما بتتكلم و تبص على اميرة بمت خالتي الي كانت مكسوفة و هيا منزلة راسها للارض ،، و ماما الي بتضحك هيا و خالتي ،،، ،،.....كنت و انا بنزل من عندي ماما رايح شقتي ،، جاتني مكالمة من مدحت الي على طول رحت مدي التليفون لماما و بشاور ليها ،، انه مدحت ماغير ما اطلع صوت ،،اخذت مني الموبايل و دخلت على اوضتها و انا وراها و كان الحوار كالتالي و انا سامعهم الاثنين لان ماما حطت التليفون على الاسبيكر ...

مدحت::: ( و هو كان فاهم انه بيكلمني انا موش ماما) ايوا يا عرص ،،، بتكلمني ليه ،،مالك رجعت في كلامك ولا ايه

ماما::: عرص في عينك يا مدحت ،، اتكلم عدل و انت بتحكي مع الواد ولا نسيت نفسك انك ابو التعريص والدياثة كلها ولا افكرك يا الدلعادي

مدحت:::اوبا ،،،،،، هو انت يا سوسو ،اخيرا ،،،اخيرا جالك نفس و تكلمي مدحت ،، ،، مدحت اه اه ولا نسيت ايام الزقططة و الفرفشة ،،، نسيتي حبيبك

ماما:: اه نسيت ،،، لما انت تعمل الشويتين بتوعك و الحركات الوسخه دي مع الواد و تبقى تبتز فيه و تجرجره وراك يبقى انساك و انسى كل حاجة بينا ،،، ي**** اتكلم قلي عاوز ايه ،،انطق

مدحت::: انا موش عاوز الا رضاك يا ست الكل ،،و اتمنى من كل قلبي انك تقبلي الي وصلك مني من محمد و انا تحت امرك في اي حاجة

ماما:: من الاخر يا مدحت الكلام دا صعب ،،بس ممكن نتفاهم و اراضيك ،بس تنسى موضوع الرجوع دا خالص ،،،

كانت ماما بتتكلم مع مدحت لغاية ما خلصت معاه و كانو اتفقو انهم يتقابلو عشان نفصل الكلام في الموضوع دا نهائي ،،، و قفلت السكه و هيا بتضحك موش عارف ليه ،،،
كنت بجد موش فاهم ماما ولا الي بتفكر فيه ،، و هيا حاتراضي مدحت ازاي ،، ،، خرجنا برا للصالة الي مازلت خالتي قاعده فيها هيا و بنتها الي كانت دخلت مزاج ماما و عاوزه تضمها للشله ،، و دا الي كان باين في عينيها ،،، ..

قعدنا يجي ثلث ساعة لغاية ما راحت خالتي و بنتها و بقيت انا و ماما لوحدينا ،، نرتب بقا حنعمل ايه في الي جاي و الي كان اوله مدحت ،، و بعدين الجوازة بتاعتي و بعدين ترتيب باقي العيله و نسوانها الي كان لازم يتحط ليهم جدول للشغل الي هو النيك و الدعارة و دا الي كانت بتقول عليه ماما ،،، لانها خلاص كانت مصممة انها ترجع بيتنا بجد لبيت دعارة رسمي ،،،،،




نتقابل بقا في السلسة الرابعة الي حنكتشف فيها امور كثيرة و حاجات اغرب حتخلي العيله دي ............. يا ترى ايه الي حيصل ،،،،،،
اتمنى انه تعجبكم القصة و اخر جزء فيها و نتقابل في الي جاي مع تحياتي مع السنه الجديدة الي بتمنى فيها كل السعادة و الخير و الفرح و كمان مليانة عهر و قحب و نشغنشة و زقططة ليكم كلكم ،،، بحبكم جميعا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 800
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 732
ا قصص سكس تحرر ودياثة 1 3K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 1K
ص قصص سكس تحرر ودياثة 1 2K
ص قصص سكس تحرر ودياثة 0 3K
ج قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
ج قصص سكس تحرر ودياثة 1 2K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل