مكتملة جوز ماما "محارم و دياثة"السلسلة الاولى ...(13) جزءا (xxx123456789) (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
جوز ماما . قصة محارم و دياثة
الجزء الأول
ليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده .
اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . ***** لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا *** . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت .
انا : الو . انتى فين يا ماما
ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟
انا : ايوة
ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك
انا : طيب ماشى
استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله .
ماما : استنى يا محمد
بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة
ماما : ده جوزى يا محمد .

دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها
نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ


ماما : ده جوزى يا محمد .
الجزء التانى

نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة .
ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش
انا : تقومى متجوزة في السر
ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية .
ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش
انا : ........
ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص
انا : لا يا ماما بعد الشر
ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت
انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده
ماما : انا اسفه انى خبيت عليك
انا : ........
ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه
خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت .
انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى
ماما : هتروح فين
انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية
مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان .
انا : ازيك يا تيته
تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك .
انا : و بعدين
تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا
انا : لأ يا تيته . اتكلمى
تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس .
انا : ........
تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك .
انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده
تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟
انا : اه بس ...
تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان .
انا : هههههههههه
تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى .
انا : حاضر يا تيته .
اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته .
ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت
تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة
انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا ,
ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى .
انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا
تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده .
ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين .
تيته : ده اقتراح حلو .
ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده .
انا : ماشى يا ماما .
اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟


فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت

اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .
تيته : في ايه . ايه اللى حصلك
انا : مفيش جرح بسيط بس
تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة
دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .
تيته : اقلع البنطلون
انا : ايه
تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .
انا : حاضر

قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .
تيته : خير يا محمد ؟
انا : ايه
تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك
انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص
تيته : فطرت ؟
انا : لا
تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك
انا : ماشى
دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .
تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول
انا : ليه
تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول
انا : لا مفيش حاجة
تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير
انا : ......
قربت منى .
تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه
كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .
تيته : مالك يا محمد
انا : ....
تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى
انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى
تيته : ايه
انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول
تيته : بس ده مينفعش
انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى
تيته : بس .. بس
قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .
تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك
نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .
تيته : بس انا لسه ...
انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .
تيته : ههههه . حاضر
بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .
مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة
ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك
مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس
كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها
ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده
كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب
ماما : قومت ليه
مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده
ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده
مدحت : هتيجى و لا لأ
ماما : حاضر
نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .
ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى
تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .
مدحت : بحبك يا كلبتى
ماما : اااه . ااااه
مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى
ماما : قطعه يا حبيبى
مدحت : ها .
ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك
فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .
مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام
ماما : حاضر يا حبيبى
مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .
ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده
مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .
ماما : بس ..
مدحت : بس ايه
ماما : انا مش عايزه اتناك منهم
الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .
مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .
قرصها مدحت من كسها .
ماما : اااه
مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .
ماما : بس انا مش عايزه كده
بعبصها مدحت .
مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق
ماما : لا لا
مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .
ماما : ....
مدحت : ردى يا بت
ماما : ايوه بحب زبرك .
مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه
ماما : ماشى
كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه
ماما : احححح
مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر
نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
نكمل الجزء اللى جاى




نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .

الجزء الرابع

صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض .
انا : ماشى . في حاجة ولا ايه
ماما : لا عادى
انا : ماشى
كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا .
ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده
تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة
ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم .
تيته : طيب
انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى .
ماما : اااااا .... معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام
تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده
ماما : اااااااا..... لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام
انا : طيب ايه رأيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت
ماما : ااااااااا .... بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام .
انا : ههه طيب
كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ .
مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟
رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد .
كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته .
أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى
مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة
إبراهيم : ايوه كده يا عم .
ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت .
ماما : عايزين حاجة تانى
قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله .
رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية
ماما : لا مش عايزة اقعد
رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده
ماما : خلاص هاقعد معاكوا .
قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى .
إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك
رشدى : هو انا لسه عملت حاجة
قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى .
ماما : بالراحة
رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية
إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى
دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت .
مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم
إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟
كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها .
رشدى : السكوت علامة الرضا
قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب
مدحت : عجبتكوا ؟
رشدى : لأ احسنت الاختيار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى
كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا




دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .

الجزء الخامس

معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت .
مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك
ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت
مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو
ماما : .....
مدحت : يبقى يلا يا بت
قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع
مدحت : احكيلى بقى اللى حصل
ماما : احكيلك ايه
مدحت : عمل ايه ؟
ماما : عادى يعنى يا مدحت
قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر .
مدحت : عجبك ؟
ماما : ايوة
مدحت : دخل زبره في كسك
ماما : ايوه
مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى
قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره
ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه .
مدحت : زبره كبير
ماما : اه
مدحت : و بعدين
ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى
زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها
مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة
ماما : ااااااااااه
مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة
ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت
فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى .
تيته : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
تيته : شكلك مشغول بحاجة
احترت اقولها الحقيقه و لا لأ .
انا : لا مفيش حاجة
تيته : في حاجة في الشغل
انا : اه مشاكل بسيطة
قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها .
ماما : انا لازم اطلع بقى
انا : ليه . اقعدى معايا شوية
ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى .
طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها .
اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها .
ماما : حرام عليك العذاب ده
مدحت : ابنك خد باله ؟
ماما : لأ
مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟
ماما : لأااا
شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض .
مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى
نام فوقها و دخل زبره فيها
ماما : اااااااااه
مدحت : عاجبك يا متناكة
ماما : اااااااه . انا متناكتك
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
نكمل الجزء اللى جاى




للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟

الجزء السادس


كان مدحت بينيك ماما في الصالة على الأرض . خلاها تسند على الكنبه و هو بيزق زبره اكتر و اكتر في كسها لغايه ما جاب لبنه جواها . نزلت و انا بفكر في نفس السؤال . ليه ماما بقت كده . معقول من الهيجان تقبل تعمل كل ده . معقول الست لما تهيج تعمل كده . قولت انزل لجدتى تهدى هيجانى شوية . نزلت لكن و انا على السلم لقيت باب شقة خالى بيفتح . هما في الشقة اللى قدام شقة تيته . قولت استنى لما الباب يقفل و اروح لتيتة . خرجت مرات خالى . اول ماشوفتها زبرى وقف . مرات خالى سامية عندها 33 سنة . هي مش من القاهرة من بلد ارياف . اتجوزت خالى جواز صالونات و خلفت بنتين و ولد كلهم لسه ***** . كنت من اول الجوازة و انا مستغرب هما عايشين ازاى . خالى قصير و عنده 40 سنة و عنده السكر من و هو لسه صغير . و هي طويلة و جسمها زى الفلاحين باين عليه الصحة و بيضا و من و هي لسه عذراء قبل ما تتجوزه و هي بزازها و طيزها مليانين ولا ممثلات السكس . نزلت مرات خالى و انا روحت لتيته . دخلت كانت لابسه عبايه بيتى . اول ما قفلنا الباب رفعت العبايه و لاقيتها كالعادة مش لابسه اندر . دخلنا اوضه النوم و قلعتها العبايه و نزلت الحس كسها . شوية و دخلت زبرى و قعدت انيكها لغايه ما نزلت لبنى . نيمت جنبها على السرير.
شوية و قومت علشان انام .
تانى يوم كان الجمعه صحيت على العصر . لقيت الموبايل مبطلش رن من الصبح من ماما و تيته . رديت .
انا : الو
تيته : الو . انت فين يا محمد
انا : في البيت في ايه ؟
تيته : جوز خالتك عمل حادثه و احنا في المستشفى دلوقتى
انا : طيب و محدش صحانى ليه
تيته : انا خبطت عليك كتير بس شكلك كنت نايم تعبان فمصحيتش
انا : ماشى . هالبس و اجيلكوا
تيته : قبل ما تيجى انزل الشقة عندى هاتلاقى المفاتيح بتاعت شقق العمارة كلها في الدولاب عندى . ادخل شقة خالتك و هات موبايلاتهم و شنطة خالتك علشان فيها الفلوس و هما مالحقوش يجيبوا الحاجات دى معاهم .
انا : ماشى . عايزين حاجة اجيبها و انا جاى
تيته : لأ . سلام
نزلت شقة تيته و خدت المفاتيح . كل شقة في العمارة عندنا ليها مفتاح عندها علشان اى حاجة زى دى تحصل . خدت المفاتيح و طلعت شقة خالتى و جيبت الشنطة و الموبايلات . نزلت الشارع لكن قبل ماركب العربيه فكرت في حاجة . ليه ماخدش نسخة على المفاتيح دى تبقى معايا بعد كده . فعلا روحت عملت نسخة على المفاتيح كلها و روحتلهم المستشفى . روحت اتطمنت عليهم و قعدنا شوية و كله روح معادا خالتى . دخلت الشقه و نمت للصبح . تانى يوم الصبح نزلت الشغل و كان المفروض اروح بعد الشغل للمستشفى لكن اتصلت بتيته اللى قالتلى ان قرايب جوز خالتى موجودين و الدنيا زحمه فقولت اروح و كفايه هما . روحت لقيتنى لوحدى في العمارة . طلعت شقة ماما و مدحت و فتحت الدولاب . قعدت اتفرج على قمصان النوم بتاعتها . و افتكر كل قميص شوفتها بيه امتى . شوية و نزلت و روحت شقة خالى . فتحت بنسخة المفاتيح اللى عملتها و دخلت اتفرج على لبس مرات خالى و اشمه . شوية و جاتلى فكره . كلمت شركة امن باتعامل معاها في شغلى . و علشان معرفة مفيش عشر دقايق و كانوا عندى . خليتهم يركبوا كاميرات مراقبه في العماره كلها حتى الجراج . كاميرات جديده جدا و غاليه جدا لكن تستاهل . الكاميرا صغيره جدا و بتنقل بصوت و صورة واضحين و بتنقل اللى بتصوره لجهاز كومبيوتر انا احدده و كمان لو الكهربا قطعت فيها مساحه تخزين داخليه لحد اربع ساعات . خليتهم يركبوها في كل مكان في الشقق . انا عايز اشوف كل حركه بتحصل . في كل مكان . و وصلت الكاميرات كلها على اللاب بتاعى . الكاميرات صغيره لدرجه انى مالاحظتهاش بعد ماركبوها . و محدش ممكن يلاحظها لأنها بتتركب بطريقه تخليك تحس ان مفيش اى بروز ليها عن الحيطة أصلا . جربت الكاميرات و كله تمام . العيله كلها رجعت من المستشفى معادا خالتى اللى هتبات مع جوزها هناك . كنت متشوق اجرب الكاميرات . فتحت اللاب . صور مصغره من كل كاميرا و اللى عايزها ادوس عليها فتكبر . كان كله لسه داخل الشقة و بيرتاح . بصيت على بنت خالتى اللى بقت لوحدها في الشقه . بدأت تغير هدومها جسم صغير مع ان كل ستات العيله اجسامهم كبيره . غيرت بسرعه و لبست بيجامه بيت . بصيت للكاميرات تانى لقيت ماما قدام الدولاب و هاتغير . كبرت الصورة و شغلت الصوت . كانت واقفه لوحدها في الاوضه و انا شايف مدحت على الكاميرا اللى في الصاله . قلعت ماما و فضلت بالاندر و الستيانة و واقفه قدام الدولاب تختار هاتلبس ايه . دخل مدحت الاوضه و هي كده و من غير ماتحس فضل يتسحب وراها لغايه مارزعها بعبوص خلاها تصوت .
ماما : بس يا مدحت بقى انا تعبانه
مدحت : انا كمان تعبان يا سوسو
ماما : لأ استنى اشوف هالبس ايه
مدحت : انا عايزك كده .
شد مدحت الاندر و نزله بين رجلها و وقف وراها بيحك فيها و ايديه بيتقفش في بزازها . كالعادة ماما ساحت بين ايديه و بقت بتترعش . نزلها على الأرض و قلع هدومه و خلاها تمصله . شوية و قومها و زقها على السرير و نام فوقها و دخل زبره . ربع ساعه بينيك فيها و طول الوقت ده حاطط بزها في بوقه . لغايه ماجاب لبنه جواها و قام . فضلت ماما نايمه مش قادره تتحرك و انا باتفرج عليها . خلاص بقت بتحب تتناك في كل وقت و تفتح كسها . مش عارف بس مدحت عمل ايه علشان تبقى كده . جايز بيديها حبوب ولا حاجة تهيجها . اكيد هاشوف من الكاميرات . رجعت اشوف باقى الكاميرات لقيت خالى مراته قاعدين في اوضتهم و عيالهم بيذاكروا بره . كانت مرات خالى لابسه حته عبايه بيتى تهيج اى زبر . و خالى قاعد بيتفرج على التلفزيون .
خالى : الفيلم ده حلو قوى يا سامية
ساميه : فيلم ايه بس . تعالى هنا
خالى : ليه
ساميه : لما اقولك تعالى تيجى
خالى : حاضر
قام خالى و راح قعد جنبها على السرير . رفعت ساميه العبايه و كانت ملط تحتها .
ساميه : الحس
قعد خالى يلحس كس ساميه و هي بتشد شعره علشان تحرك لسانه صح . لغايه ماجابت . زقت راس خالى و نزلت عبايتها تانى .
خالى : ممكن ....
ساميه : ايه . عايز تجيب
خالى : اه
ساميه : اقلع
قلع خالى البنطلون . كان زبره المفروض انه واقف بس حجمه صغير . مسكته ساميه بايديها .
ساميه : عايز تجيب لبنك
خالى : اه
ساميه : بكره هاتاخد العيال تفسحهم و انا هاخرج من العماره معاكوا
خالى : حاضر
ساميه : و هاتروح تفسحهم و انا مش هاجى معاكوا
خالى : ليه
ساميه : رايحة اتناك يا روح امك . مش عاجبك
خالى : بس
قرصت ساميه على زبره
خالى : اااه
ساميه : بتقول حاجة
خالى : انا قصدى بس العيال يبقوا عايزينك معاهم
ساميه : دول عيالى انا و انت عارف انهم مش منك . زبرك الصغير ده مايجيبش عيال . بس انا محتاجة اتناك و انت هاتفسحهم و مرة تانيه هابقى افسحهم انا
كان زبر خالى جاب لبنه خلاص و هي بتتكلم . مسحت اللبن من ايديها في جسم خالى اللى لبس بنطلونه و خرج من الاوضه علشان يستحمى . مسكت ساميه التليفون و اتصلت بحد انا مش سامعه طبعا كانت بتقوله هاجيلك بكره و اعتقد انه قالها حاجة هيجتها علشان بقت بتلعب في كسها من فوق العبايه . قفلت اللاب و نزلت جرى على تيته لأنى كنت هايج . اول مادخلت شيلتها و روحنا على السرير و نزلت لحس في كسها . لغايه ماخليتها تصوت . و بعدين دخلت زبرى و فضلت انيكها لغايه ماجيبت لبنى . نيمت جنبها و انا لسه هايج . خالى طلع معرص و مراته بتسوقه . قعدت افكر ياترى مين اللى بينيك مرات خالى . تانى يوم نزلت ماما و تيته و بنت خالتى و مدحت علشان يروحوا لخالتى و جوزها المستشفى . اتعمدت و انا نازل أعدى على خالى و أقولهم ان العماره فاضيه دلوقتى خالص و لو هينزلوا يبقوا يقفلوا الباب الخارجي علشان محدش يدخل و العماره فاضيه . كانت فكره جايز تجيب اللى هينيكها هنا و اعرف اتفرج عليهم . نزلت و قعدت في العربيه لغايه ماهما نزلوا . طلعت الشقه تانى و فتحت الكاميرات اشوف اللى حصل في الوقت اللى نزلت فيه . كان خالى بيلبس هدومه و مرات خالى قاعده قدامه .
ساميه : احنا هاننزل و انا شوية و هاطلع تانى
خالى : ليه مش قولتى ....
ساميه : ماهوا لعماره هتبقى فاضيه و هو كان ليه مزاج ينيكنى على سريرنا و انا مش راضيه علشان محدش يشوفنا
خالى : .......
ساميه : يلا البس بسرعه بقى
لبس فعلا و نزلوا . مفيش دقيقتين و كانت مرات خالى دخلت الشقه تانى لوحدها و بتتكلم في التليفون بتقوله ييجى . قولت على بال ماييجى اشوف ماما و مدحت عملوا حاجة قبل ماينزلوا ولا لأ . و ياريتنى ماشوفت . كان مدحت في الصاله و ماما في اوضه النوم .
مدحت : يلا البسى زى ماقولتلك و تعالى .
ماما : مابلاش يا مدحت
مدحت : علشان خاطرى بقى .
ماما : مش عارفه انت عايز كده ليه
مدحت : قولتلك دى حاجة هتهيجنى
ماما : حاضر
كنت عايز اشوف ايه اللبس اللى هيهيج مدحت و ماما مكسوفه منه . لقيت ماما بتلبس لبس خروج عادى . معرفش ايه اللى هيهجه في كده . خرجت ماما لمدحت اللى كان قاعد على طرابيزه السفرة
ماما : انا ام محمد الطالب هنا
مدحت : و انا المدرس بتاعه .
احا يا مدحت انت عايز تعمل انك المدرس بتاعى و ده اللى هيهجك على ماما . فكره انها تتناك من مدرس ابنها .
ماما : و هو عامل ايه
مدحت : كويس . اتفضلى اقعدى يا مدام
ماما : شكرا
مدحت : بس لو عايزاه ينجح السنادى لازم تعمليلى حاجة
ماما : انا اعمل اى حاجة علشان ينجح
مدحت : مصى زبرى
نزلت ماما بين رجليه تمص زبره . شوية و مدحت نيمها على طرابيزه السفرة و نزل لحس في كسها . شوية و وقف و بقى بيلعب بزبره على شفرات كسها
ماما : دخله بقى
مدحت : انا هانيكك علشان ابنك ينجح
ماما : نيكنى علشان ابنى . يلا بقى
مدحت : خدى يا لبوة . ابنك ميعرفش انك شرموطة . خدى اكتر
فضل مدحت ينيكها لغايه ماقرب يجيب لبنه
مدحت : هاجيب يا وسخة
ماما : هاتهم على بزازى
مدحت : هااا
ماما : هاتهم على بزازى علشان ابنى ينجح
جاب مدحت لبنه على بزازها و فضلت ماما تلعب باللبن شوية و بعدين استحمت و لبسوا و نزلوا . كان زبرى خلاص على وشك انه ينفجر . لقيت ساميه رايحه ناحيه الباب فعرفت ان اللى بينيكها جه . فتحت الباب و دخل راجل طويل و عريض و شكله فلاح . سلمت عليه ساميه فحضنها و قفش في طيزها .
ساميه : ازيك يا صالح
صالح : ازيك انتى يابنت عمتى
عرفت انهم قرايب و واضح انه بينيكها من زمان
ساميه : تعبانه يا صالح
صالح : ليه
ساميه : الراجل حتى لحس كسى مبيعرفش يعمله كويس
صالح : بس متقوليش راجل
ساميه : عندك حق . قصدى المعرص
صالح : ايوه المعرص . و انتى الشرموطة اللى بيعرص عليها
قام صالح و قلع ساميه العبايه و كانت ملط تحتها . و قلع جلابيته و هدومه و بقى ملط هو كمان . الصراحه ساميه معاها حق . زبر خالى مينفعش يتقارن بالزبر ده خالص . نزلت ساميه تمص زبره و هي مش عارفه تدخله بقها أصلا .
صالح : اوضه النوم فين يا بت
ساميه : من هنا
صالح : أخيرا هانيكك على سرير العرص
راحوا الاوضه و نامت ساميه على السرير و فتحت رجلها . قعد صالح يلحسلها
ساميه : انت بتلحس احسن منه بكتير يا صالح
فضل صالح يلحسلها شوية و بعدين عدل نفسه علشان يدخل زبره في كسها
صالح : جاهزة يا ساميه
ساميه : بس بالراحه
دخل صالح زبره و بدأ ينيك فيها
ساميه : يالهوى يا صالح قولتلك بالراحه . انت بتفشخنى كده
صالح : اه يا لبوة
ساميه : ابوس ايدك مش قادرة استحمل
كمل صالح نيك من غير مايهتم بكلامها
ساميه : حرام مش قادره .
صالح : اتعدلى يا بت . السرير ده جوزك مانكيش عليه
ساميه : اخره اضربله عشره على السرير ده . اول مرة اتناك عليه
صالح : يبقى دى دخلتك يا عروسة على السرير ده ولازم تجيبى دم
ساميه : لا يا صالح اهدى ماتعورنيش
صالح : خدى يا لبوة
فضل صالح ينيك فيها و فضلت ساميه تترجاه يهدى و ينيكها بالراحة و هو مكمل نيك . انا جيبت لبنى و هو لسه بينيك كده لغايه ماترعشت ساميه و تقريبا مابقتش بتتحرك من كتر رعشتها لغايه ماهو جاب لبنه في كسها . و فضل نايم فوقها شوية و قاموا يتسحموا سوا . خرجوا من الحمام و قعدوا يلبسوا هدومهم .
ساميه : افرض حملت من لبنك ده دلوقتى
صالح : و هي اول مرة يا مرة ولا ايه
ساميه : ههيهيهى .
بص صالح و كانت صورة فرح خالى و ساميه متعلقه على الحيطة . الصورة كانت فيها العيله كلها واقفين جنب بعض . قام صالح و مسك الصورة و قعد يسأل ساميه على اللى فيها و هي تقوله .
صالح : انا عايز انيك دى
ساميه : ازاى ؟
صالح : ماليش فيه . انتى تجيبيها بأى طريقة بقى و انيكها
ساميه : زبرك ده مبيهداش ابدا
كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى .
ياترى ساميه هتعمل ايه و ماما هتوافق ولا لأ و مدحت هيعرف ولا لأ . نكمل الجزء اللى جاى




كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى .

الجزء السابع

خرج صالح من عند سامية . مع انى كنت لسه جايب لكن لقيت زبرى وقف تانى . صالح عايز ينيك امى هو كمان . طيب ساميه هتعمل ايه . قررت أوقف الموضوع ده خالص . صحيح مدحت بيهيج ماما و بيخليها تتناك من اغراب لكن في النهايه هو جوزها و بيبقى معاها كحمايه حتى و هي بتعمل كده . لكن لو عملت كده مع صالح من غير ما مدحت يعرف يبقى مالهاش حمايه . كان قرارى انى هاتابع الموضوع و امنع صالح بأى طريقه من انه ينيكها . مع ان الفكره هيجتنى لكن لأ برضه . قفلت الكاميرات و نيمت شوية . مفوقتش الا و ماما بتصحينى و بتعرفنى انهم وصلوا من عند خالتى . جوز خالتى لسه في المستشفى و خالتى هتبات معاه برضه . قومت اتغديت و قعدت اتسلى شوية بالتلفزيون و بعد كده قولت اتفرج على الكاميرات . كان كل حاجة طبيعيه . بنت خالتى نايمه و تيته بتتفرج على التلفزيون و خالى و مراته قاعدين مع عيالهم .. قصدى عيالها هي . و مدحت بيلبس علشان ينزل لأصحابه و ماما قاعده . قومت اعمل كوبايه شاى و رجعت قعدت قدام اللاب . لقيت مدحت نزل بس لقيت ماما قدام المرايا . قولت يمكن حب يعمل مشهد تانى زى اللى عمله الصبح و هيرجع تانى فقررت اتفرج . كانت ماما واقفه قدام المرايا و لابسه اندر فتله و سنتيان مفتوح عند الحلمات . لبست فوقهم روب خفيف لدرجه انه كان واضح من تحته حلمات بزازها اللى خارجه من السنتيان . و قعدت تحط مكياج خفيف و بيرفيوم . بعد ما خلصت طلعت الموبايل و اتصلت برقم . و كانت كأنها بتطلب حاجات من السوبر ماركت . قولت يبقى اكيد ده المشهد اللى عايزه مدحت و هيعمل نفسه هو اللى جايب الحاجات دى . شوية و جرس الباب رن . قامت ماما علشان تفتح بس المصيبه انه مكنش مدحت اللى عند الباب . ده الواد بتاع الديليفرى بتاع السوبر ماركت . عيل عنده حوالى 17 سنة . الغريب انه دخل لجوه و قفل الباب كأنه متعود انه يدخل مع ان الطبيعى انه يسلمها الحاجات من بره . دخل و حط الاكياس على الأرض و حضن ماما . كان بيبوسها و ايده بتقفش في فلقات طيزها من تحت الروب . شوية و زقته ماما قعدته على الكرسى . و نزلت على ركبها و قلعته البنطلون و طلعت زبره من البوكسر . بدأت تمص زبره و تمشى لسانها على راسه . الحقيقه مع انه عيل صغير بس زبره كان كويس مش صغير يعنى . شوية و قامت ماما و بدأت تقلع الروب و الاندر و السنتيان على مهلها كأنها بتعرضله و هو بيلعب بأيده في زبره . لغايه ما قلعت و طلعت فوق الكرسى و بدأت تنزل بكسها على زبره . و هو بيمسك بأيده بز و البز التانى في بوقه . فضلت تتنطط فوق زبره لغايه ما جاب لبنه كله جواها فقامت من عليه و نزلت تنضف زبره بلسانها قبل ما الواد يلبس و يمشى . دخلت ماما تستحمى و شوية و جه مدحت . دخل و شاف الاكياس .
مدحت : انتى نزلتى جيبتى الحاجات دى ولا ايه
ماما : لأ ده انا طلبتهم من السوبر ماركت و الواد جابهم بس لسه ماطلعتش كل حاجة من كيسها
مدحت : طيب ماشى . ابقى طلعيهم لما تبقى فاضيه
كانت تانى صدمه ليا في وقت قليل . اول صدمه ان ماما بتتناك من بتاع الديليفرى و واضح انه مش اول مره . و تانى صدمه انها بتعمل كده من دماغها مش علشان مدحت زى كل اللى فات . يعنى الموضوع مبقاش انها بتتناك علشان جوزها او من جوزها . لأ دى بتتناك علشان تبرد كسها حتى لو كان من ورا جوزها . للدرجه دى بقيتى هايجه يا ماما ؟
قفلت اللاب و التفكير هيموتنى . بعد ما كان تفكيرى انى امنع صالح من انه يقربلها لقيتها بتتناك من عيل صغير و من ورا مدحت كمان . ايه اللى يفرق صالح عنه بقى . قررت انى مش هاتدخل و هاسيب كل حاجة تمشى زى ما هي ماشيه . نمت شوية بعد الغدا و صحيت لقيت التليفون بيرن . كانت ماما . قبل مارد فتحت اللاب علشان اشوفها و هي بتكلمنى . كانت قاعده في الصاله لوحدها و ماسكه التليفون . رديت عليها .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : انت اتعشيت ولا لسه
قبل مارد ظهر مدحت و قعد جنبها
انا : لا ده انا لسه صاحى من النوم
ماما : طيب مانتعشى سوا النهارده
في الوقت ده كان مدحت رفع الجلابيه و بيلعب في كسها و هي بتكلمنى . سرحت في المشهد و مردتش عليها
ماما : الو . محمد انت معايا
انا : اه . اه ماشى نتعشى سوا
ماما : خلاص اطلع و نتعشى سوا
انا : اطلع . ماتنزلى انتى
ماما : اااه
كان مدحت نزل بيلحس كسها و ده اللى خلاها تتأوه
انا : ايه ؟
ماما : ااااااا .لا اطلع انت و نتعشى كلنا هنا
انا : ماشى . هاخد شاور و اطلع . سلام
ماما : سلام
رمت ماما التليفون و مسكت راس مدحت اللى كان لسه بيلحس في كسها و بقت بتلعب في شعره . شوية و قلعها مدحت الجلابيه و نزل بنطلونه و دخل زبره في كسها . هاجت ماما قوى و بقت بتلعب في حلماتها . حس مدحت بهيجانها فطلع زبره و جاب الزبر الصناعى و حطه في كسها .
مدحت : قومى البسى
ماما : ايه
مدحت : هانقابل ابنك و انتى كده و بعد ما يمشى هانكمل نيك
ماما : لأ مينفعش . هاتسيبنى هايجه كده
مدحت : ايوه يا لبوة . عايز ابنك يشوفك هايجة عليا كده
ماما : بس
مدحت : مفيش بس يا لبوة . يلا
قامت ماما و راحت اوضه النوم و مدحت وراها .
مدحت : هاتلبسى جلابيه من غير اندر ولا سنتيانه
ماما : ازاى
مدحت : مزاجى كده
ماما : يا مدحت انت عارف انى لو ملبستش سنتيانه و انا هايجه كده حلماتى هتبقى بارزة قوى من الجلابيه . و كمان ازاى هامشى و الصناعى في كسى من غير اندر يمسكه
مدحت : ماهى دى حلاوتها يا لبوة . حلماتك البارزة و هتبقى بارزة اكتر لما تحك في الجلابيه . و الصناعى هتمسكيه بكسك و تقفلى عليه جامد و الا هيقع و تتفضحى قدام ابنك .
ماما : حرام عليك
مدحت : بذمتك مش كده هايجة اكتر
ماما : .......
مدحت : ردى
ماما : ايوه هايجة اكتر . و كسى مولع
مدحت : هابردلك كسك المولع ده بعد مابنك يمشى
قفلت اللاب و غيرت هدومى بسرعه و طلعت . فتحلى مدحت و كانت ماما لسه في اوضه النوم .
مدحت : معلش ماما لسه بتلبس
انا : لا عادى
دخلنا قعدنا على السفره و دقيقتين و ماما جت . كانت لابسه الجلابيه و مع كل خطوة بزازها بتترج قدامى و حلماتها الظاهره بتتهز تحت الجلابيه . قعدت شوية و بعدين قامت تحط الاكل . كانت مشيتها واضح ان فيها حاجة لكن طبعا انا عارف اللى فيها . فيها زبر صناعى . قعدنا كلنا و كان مدحت بيتكلم معايا و ماما عرقانه من التعب اللى فيها . خلصت عشا و قومت علشان انزل .
انا : طيب هانزل انا بقى
مدحت : مستعجل ليه . استنى نشرب الشاي
بصت ماما لمدحت بصة لمدحت علشان يسيبنى انزل . طبعا هايجة و مش عارفه تعمل ايه .
انا : لأ . مبشربش شاى بالليل .
ماما : طيب مع السلامة يا محمد
انا : سلام
نزلت بسرعه و فتحت اللاب . كانت ماما قلعت الجلابيه اول مانا خرجت طبعا . و كان مدحت لسه قاعد على الكرسى في مكانه . و ماما واقفه قدامه بتترعش و مايه كسها نازله على فخادها .
ماما : خلاص
مدحت : اه تقدرى تشيلى الزبر الصناعى
اول ما قالها كده شالت الزبر الصناعى من كسها و خرج منها تأوه يهيج الحجر .
مدحت : الحسى مايتك من على الزبر
دخلته ماما في بوقها و بقت بتمصه و ايدها التانيه بتلعب في كسها .
مدحت : تعالى
راحت ماما لحد الكرسى و نزلت بين رجليه و قلعته البنطلون . و طلعت زبره و نزلت فيه مص لحد ما غرقته . شدها مدحت و نيمها على طرابيزه السفرة و نزل يلحس كسها اللى كان غرقان لوحده .
ماما : خلص يا مدحت مش قادرة . عايزة زبرك بقى
مدحت : قولتلك هابردلك كسك المولع ده
قام مدحت و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتصوت مع دخول و خروج زبره من كسها . لغايه ما جابت مايتها تانى و مبقتش قادرة تتحرك . شدها مدحت قومها من على الطرابيزه و دخل زبره بقى بينيكها و هما واقفين و هي رجلها بتترعش و مش قادره توقف و هو مكمل كده لغايه ما جاب لبنه في كسها . طلع زبره من كسها و سابها فوقعت على الأرض و رجلها لسه بتترعش و اللبن بيخرج من كسها . دخل مدحت الحمام و بعدين ندهلها علشان تدخل هي كمان تستحمى . كنت نزلت لبنى جوه البوكسر قبل ما يخلص نيك فيها . بصيت على الكاميرات و نقلت لشقه خالى . كانت سامية نايمه على السرير و رافعه جلابيتها و ايدها على كسها و بتتكلم في التليفون .
سامية : ايوة يا صالح . عرفت هاجيبهالك ازاى
وقف زبرى تانى و انا بفكر ازاى صالح هينيك ماما .
نكمل الجزء اللى جاى




دخلنا ننام و انا بفكر ايه المفاجئه اللى ممكن تكون محضرهالى .

الجزء الثانى عشر

صحيت تانى يوم كانت واقفه في المطبخ .
انا : ايه المفاجئه بقى
ماما : استنى نفطر طيب
كانت بتستمتع بأنها تخلينى مستنى على نار . قعدنا نفطر و بعد الفطار قعدنا على الكنبه .
انا : ايه المفاجأة بقى
ماما : الأول لازم نتكلم في حاجة مهمة .
انا : ايه ؟
ماما : انت عارف طبعا انى بحبك
انا : ايوة
ماما : بس وقت الشهوة انا مقدرش اتحكم في نفسى . يعنى متحاسبنيش على اللى بعمله او أقوله ساعتها
انا : حاضر . ايه المفاجأه بقى
ماما : ده انت مستعجل قوى . المفاجأه انك هاتشوفنى النهارده بتناك
انا : و ايه المفاجأه في كده . مانا شوفتك قبل كده
ماما : لا النهارده مختلف . النهارده هتشوفنى و انا عارفه انك شايفنى . و هتشوفنى من قريب مش من كاميرا
انا : ازاى
ماما : لا انت عايزنى اقولك كل حاجة مرة واحده . ادخل البس لبس خروج و تعالى
انا : هنروح فين
ماما : انت هتتعبنى ليه . ماتسألش كتير و اعمل اللى بقولك عليه و خلاص علشان تتمتع
انا : حاضر
دخلت البس و انا جوايا مشاعر كتير مختلفه . فرحان باللى بيحصل و هيجان منه و في نفس الوقت خايف و قلقان . لبست و خرجت .
انا : انا لبست
ماما : طيب يلا
انا : يلا ايه . مش هتلبسى انتى كمان .
كانت ماما قاعده بجلابيه بيت قصيره و واضح انها مش لابسه حاجة تحتها لأنى شايف حركه بزازها و رجه طيزها .
ماما : يعنى هو لازم البس . ههههه
ضحكت و قامت لبست . طبعا خلاص مبقيتش هتقفل الباب و هي بتغير لأن خلاص اللى بيننا بقى اكبر من كده . كان كلامها معايا واضح . مفيش نيك بيننا لكن غير كده عادى . قلعت الجلابيه و كان توقعى صحى انها مش لابسه حاجة تحتها . اتفاجئت انها لبست عبايه سودا و حطت حجابها و قالتلى يلا .
انا : هتنزلى كده ؟
ماما : ماله كده
انا : مش هتلبسى حاجة تحت العبايه
ماما : لا . هههههه
كنت زى المسحور . بسمع كلامها و بس . خرجنا من الشقه و نزلنا للجراج و انا شايف جسمها اللى بيتهز و واضح ان اى حد هيشوفها هيعرف انها مش لابسه حاجة تحتها . ركبنا العربيه .
انا : هنروح فين بقى
ماما : امشى زى ماهقولك
فعلا مشيت زى ماقالتلى و اتفاجئت اننا وصلنا سوق . قبل ماندخل السوق طلبت منى اركن العربيه و ننزل
انا : احنا هنعمل ايه هنا
ماما : قولنا هتسمع الكلام و بس . يلا
نزلنا فعلا و مشينا في السوق شوية . الكل بيبص عليها و انا مش عارف احنا رايحين فين او بنعمل ايه و في نفس الوقت خايف ان حد يهجم عليها و هي كده . كانت كل شوية تقف قدام بياع في السوق و شوية و تمشى لغايه ماوصلنا عند بياع فضلت واقفه قدامه شوية . كالعاده كان بياكلها بعنيه . كنت حسب تعليماتها واقف وراها بس مش قريب قوى . شوفته من غير ماحد ياخد باله بيمد ايده و يلمس بزازها . بعدها كانوا بيتكلموا شوية . لقيت ماما جايه عليا .
انا : في ايه
ماما : استنى بس
اتفاجئت ان البياع ده بعد دقيقه بيقرب علينا . مكنتش عارف ايه اللى بيحصل .
الراجل : على كام
انا : ايه ؟
الراجل : كام ؟
ماما : اللى هتدفعه .
من غير كلام تانى مشى الراجل و مشينا وراه . هو كان بيتفق معايا هيدفع كام علشان ينيكها ؟ وصلنا لمحله مره تانيه و دخلنا جوه . شاور لواحد جه وقف مكانه و دخلنا احنا معاه لأوضه جوه . طبعا مفيش حاجة تخلى حد يشك لأنه مش داخل معاها لوحده . دخلنا جوه يعتبر مخزن . اول ماقفل الباب لقيته زنق ماما على الحيطة . ايده بتتحرك على جسمها من فوق العبايه و بيبوسها و بيحرك لسانه على شفايفها . شوية و بعد عنها و بدأ يقلع هدومه لغايه مابقى ملط. ماما متحركتش و لا قلعت هي كمان . لزق فيها تانى بس المرة دى و هو ملط و قلعها هو . طبعا اول ماقلعها العبايه اكتشف انها ملط تحتها .
الراجل : يخربيتك يا مرة . ماشيه كده ازاى
قبل ماترد كان هاجم على بزازها بيرضع فيهم و يعضهم
ماما : ايه عجبوك قوى كده . بالراحه
الراجل : عجبونى بس . ده انا كنت عايز ابوسهم اول ماشوفتهم قدام الناس
بعدته ماما عن بزازها و نزلت بين رجليه و مسك زبره . بمجرد مامسكت زبره شد و وقف على الاخر . دخلته بوقها و هي بتحرك لسانها عليه . بعد شوية مص الراجل مكنش مستحمل فشدها قومها و بدأ يدخل زبره في كسها . كل ده و انا واقف بتفرج و زبرى على اخره و هي حتى مبصتليش . قعد الراجل ينيك على نفس الوضع ده شوية و بعدين طلع زبره و خلاها تسند بأيديها على الأرض و خله تانى و هو بيقفش في بزازها و بيشدهم جامد .
الراجل : هاجيب
ماما : عايز تجيب فين
من غير مايرد كان طلع زبره و قعدها على الأرض و جاب على بزازها . لبس هدومه و طلع فلوس ادهالها و هي لبست العبايه و خرجنا من عنده فورا على العربيه .
ماما : مالك ؟
انا : ايه اللى حصل ده
ماما : ايه عجبك
انا : انتى تعرفيه ؟
ماما : لا الموضوع كبير هاحكيهولك لما نروح .
سوقت بسرعه البرق علشان نوصل بسرعه و اعرف الموضوع . طلعنا الشقه و قلعت عبايتها و بقت ملط و لسه لبن الراجل منشفش على بزازها .
انا : احكيلى بقى
ماما : طيب استنى استحمى و البس و احكيلك
انا : لأ دلوقتى
ماما : انت شكلك هجت قوى
مسكت زبرى من فوق الهدوم و اللى كان واقف من قبل ماتلمسه أصلا . قعدنا على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى و بدأت تحكى .
ماما : الراجل ده معرفوش . لكن السوق اعرفه
انا : ازاى
ماما : اول مره روحت مع مدحت هناك مكنتش اعرف المكان . اتفاجئت بعد مامشينا شوية انه بيتكلم مع حد و لقيتنا داخلين جوه محله و الراجل بيقلعنى و مدحت واقف يتفرج .
انا : و بعدين
ماما : اول ماخلص نيك أدى لمدحت فلوس و خرجنا . قولت لمدحت ليه عملنا كده و احنا مش محتاجين فلوس . قالى علشان النيك و لو عملناها من غير فلوس الناس هتشك . المهم يعنى عرفت منه ان السوق ده في كتير من أصحاب المحلات مستعدين يدفعوا فلوس علشان ينيكوا . مرة ورا التانيه بقينا نروح و نمشى من قدام المحلات لغايه ماحد من أصحاب المحلات يعرض علينا فندخل اتناك و مدحت يتفرج .
انا : وعملتوها كتير بقى
ماما : لأ مش قوى . كام مرة كده و المرة دى اول مرة ليك معايا . عجبك الراجل .
انا : ايه ؟
ماما : واضح انك اتمتعت و زبرك الواقف ده دليل على كده . هههههه
مدت ايدها و خدت شوية من لبن الراجل من على بزازها و مسحت بيهم على زبرى و هي لسه بتلعب فيه . كنت على أخرى خلاص و حاسس انى هاجيبهم .
ماما : بس بهدلنى . حط زبره من غير مايلحس كسى كنت هاصوت من الوجع . بس بصراحه زبره متعنى .
مع كلامها كنت بجيب لبنى على ايديها . لحست ايديها بلسانها و دخلت تستحمى و بعدين دخلت انا كمان استحمى و خرجت لبست .
ماما : على فكره مفاجئاتى ليك لسه مخلصتش
انا في سرى : ياترى هتعملى ايه تانى

نعرف هتعمل ايه الجزء اللى جاى ?




ماما : على فكره مفاجئاتى ليك لسه مخلصتش
انا في سرى : ياترى هتعملى ايه تانى

الجزء الثالث عشر

انا : هنعمل ايه تانى
ماما : انت معندكش صبر خالص كده . استنى نتغدى طيب
انا : لأ مش كل مرة تقوليلى استنى .
ماما : خلاص . صالح كلمنى امبارح و عايزنى
انا : و مالك مبسوطة كده ليه
ماما : زبره حلو . زعلت ليه ؟ احنا مش اتفقنا ان وقت الشهوه متحاسبنيش على حاجة
انا : بس بلاش صالح ده .
ماما : ليه بقى . زبره كيفنى قبل كده
انا : مش عارف . مش حاسس انه شخص كويس
ماما : و انا قولتلك هاتجوزه . ده انا هاتناك منه بس .
انا : ....
ماما : مالك
انا : انا شوفته و هو بينيك ساميه قبل كده . انا عارف انها مفاجأه ليكى بس ....
ماما : هههههههههههه .
انا : بتضحكى ليه
ماما : لأنها مش مفاجأه و لا حاجة . انا عارفه انه اكيد بينيك ساميه
انا : ازاى
ماما : يا عبيط افهم . لو مكنش بينيكها مكنش اتجرأ يعمل معايا اى حاجة و انا عندها في البيت . و الحركتين اللى عملوهم بأنها تقوم علشان تسيبنى انا و هو لوحدنا مفضوحه قوى .
انا : لأ ناصحة . طيب مش فارق معاكى
ماما : يفرق معايا ليه ؟ لا بحبه و لا وعدنى بالجواز و لا انا بتناك منه هو بس . يبقى ميفرقش معايا .
انا : طيب هو قالك ايه .
ماما : المفروض اكلمه النهارده و أقوله نتقابل فين .
انا : طيب ما تقوليله على الشقه اللى فوق اللى بقت فاضيه .
ماما : ليه مانروح المكتب زى المره اللى فاتت .
انا : ........
ماما : انت عايز نيجى الشقه اللى فوق علشان تشغل الكاميرات و تتفرج براحتك
انا : مانتى عارفه كل حاجة .
ماما : اه بس بنكشك .هههههه .
انا : طيب
اتغدينا فعلا و بعد الغدا ماما كلمته و اتفقت معاه انه ييجى على الشقه اللى فوق . كان قدامه حوالى ساعتين على ماييجى . فكرت انزل لتيته اللى بقالى كام يوم منكتهاش و مكتفى بمشاهده ماما . بس في نفس الوقت مكنتش عارف أقول ايه لماما .
انا : انا هانزل لتيته شوية قبل ما صالح ييجى اقعد معاها . انتى عارفه محدش بيقعد معاها غيرى
ماما : قصدك محدش بينيكها .
انا : ايه
ماما : انا زعلانه منك . كنت فاكراك هتصارحنى بنفسك بس واضح انك مش عايز
انا : انتى عرفتى ازاى .
ماما : يا واد انت فاكرنى عبيطه . انا عارفه كل حاجة و نزولك الكتير ليها مالوش غير معنى واحد .
انا : بس ده مش كفايه انك تبقى عارفه
ماما : مانا شوفتك كام مره و انت نازل بتتسحب علشان محدش يشوفك . لو كنت نازلها عادى هتتسحب ليه .
انا : خلاص ماشى . هانزلها علشان انيكها
ماما : و هتعرف ولا اجيب صالح يقوم بينا احنا الاتنين
انا : هتشوفى على الكاميرات
ماما : ورينى
نزلت فعلا لتيته . كانت لابسه كأنها مستنيانى . لكن شكلها كان زعلان طبعا علشان غيبت عليها فتره .
تيته : نعم
انا : ايه المقابله دى
تيته : انت سايبنى بقالك فتره و مبتسألش حتى و جاى دلوقتى عايزنى اقابلك ازاى
انا : مانتى عارفه كنت مشغول و كده . و اول ماقدرت جيتلك اهه .
تيته : و عايز ايه
قربت عليها علشان ابوسها . كانت بتتمنع بس مش قوى لغايه مابوستها . قلعنا هدومنا و دخلنا الاوضه . نزلت تمصلى كان زبرى واقف نص وقفه . كانت بتمصلى لكن مش حاسس بمتعه قوى علشان زبرى يقف على اخره . افتكرت كلام ماما انها تجيب صالح . لقيت زبرى بقى على اخره . نيمتها على السرير و انا بفكر في ان ماما بتتفرج دلوقتى على اللى بيحصل و ان صالح هيعمل معاها كده كمان شوية . نزلت الحس كسها و بعدين حطيت زبرى . كنت بنيكها و عقلى في حته تانيه و بتخيل صالح هينيك ماما ازاى . بغير الوضع و بخليها تركب عليا و انا بتخيل ماما هتركب على صالح كده . بمسك بزازها و انا بتخيل صالح و هو بيلعب في بزاز ماما . لغايه ماجيبت لبنى في كسها . نيمت جنبها على السرير شوية و بعدين قومت لبست . طلعت فوق لقيت ماما في المطبخ .
انا : بتعملى ايه
ماما : بعمل غدا علشان نلحق ناكل قبل ما صالح ييجى
انا : هو اللى محتاج غدا مش انتى
ماما : لأ و انا كمان محتاجه علشان اقدر استحمله . المره اللى فاتت تعبنى خالص
انا : شوفتينى في الكاميرات
ماما : اه . افتكرتك هتطول عن كده
انا : ايه
ماما : مش مهم . يلا بقى علشان ناكل
قعدنا اكلنا و بعدين تليفونها رن . كان صالح بيقولها انه وصل . طلعت ماما من السلم الداخلى و انا روحت فتحت الكاميرات . كانت ماما طلعت و دخلت اوضه النوم . فتحت الدولاب و وقفت تختار هتلبس ايه . كانت لابسه جلابيه بيتى قلعتها و بقت ملط قدام الدولاب . طلعت من الدولاب قميص نوم قصير بحمالات . لبسته . كان شكله عليها يولع اجدع زبر . كان المفروض معاه اندر لكن هي ملبستوش و بقى كسها ظاهر منه . رن جرس الباب كان صالح واقف بره . راحت ماما تفتحله و مع مشيتها خرجت بزازها الكبيره بره قميص النوم أصلا . فتحت الباب . كان صالح واقف متسمر من اللى شايفه . واحده بقميص نوم كسها ظاهر منه و بزازها طالعه بره القميص .
ماما : ايه هتفضل واقف على الباب كده
مشيت ماما قدامه و مشى صالح وراها لغايه اوضه النوم . في ثوانى كان صالح قالع كل هدومه . نزلت ماما على ركبها و بدأت تمص زبره . مكنش محتاج الا ثوانى علشان يقف على اخره و ماما بتمصه و بتلحس راسه . قومها صالح من على الأرض و مسك بزازها يقفش فيها . في شده واحده كان مقلعها قميص النوم و مخليها ملط قدامه . كان بيعض حلماتها بسنانه و ايده بتلعب في بطنها و بتنزل لغايه كسها تبعبصها . نيمها على السرير و نام جنبها بالمقلوب . بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و ايده مش ساكته نازله بعبصه فيها . عدلها صالح و رفعها فوق منه و مسكت هي زبره و بدأت تدخله كسها لغايه مادخل كله . كان هو بيقفش في بزازها و هي بتتنطط على زبره و بتتأوه . اتقلبوا على السرير و بقت ماما اللى نايمه و صالح هو اللى فوق منها . كان الوضع حلو لصالح اللى بقى متحكم و بيرزع في كسها بكل قوته و سنانه بتعض في كسها و ايدها بتلعب في شعره . بدأ صالح يزود سرعته و يتشنج عرفت انه قرب يجيبهم .
صالح : هانزل لبنى يا مره
من غير ماترد عليه لفت رجليها على ضهره علشان تمنعه يخرج زبره من جوه كسها . ابتدى صالح يجيب لبنه و هو بيزق زبره جامد و هي بتتأوه لغايه ماخلص و فضلوا على الوضع ده شوية . اتفاجأت ان باب الاوضه بيتفتح و بتدخل ساميه عليهم و هما كده . كانت مفاجأه ليا و ليهم . مخدتش بالى منها في الكاميرات علشان كنت مركز معاهم و طبعا هما مخدوش بالهم الا لما باب الاوضه اتفتح . خوفت من اللى ممكن يحصل و ان ساميه تفضح ماما . لقيت ماما بتشاورلها . دخلت ساميه و قعدت جنبهم على السرير .
صالح : ايه ده في ايه
ماما : انا عارفه ان انت بتنيكها . و هي سهلت ليك انك تنيكنى . يبقى ايه المانع تنيكنا سوا .
صالح : انتى خطيره
قام صالح من فوق ماما و طبعا كان محتاج وقت علشان يقدر ينيكهم تانى . فضلت ماما نايمه على نفس الوضع و لبن صالح بيخرج من كسها . نزلت ساميه ايديها و ابتدت تلعب في كس ماما الغرقان في لبن صالح . و بعدها نزلت تلحسه . كان صالح واقف قدام السرير و قدامه ساميه موطيه بتلحس كس ماما النايمه على السرير . طبعا قدام منظر زى ده مكنش محتاج غير دقايق علشان يهيج تانى و يبدأ زبره يقف تانى . رفع جلابيه ساميه و نزل يلحس كسها و هي بتلحس كس ماما . قعد صالح على السرير و شدت ساميه ماما و نزلوا على الأرض قدام السرير و مسكوا زبره هما الاتنين . كانوا بيبدلوا . واحده تمص زبره و التانيه تلحس صدره و جسمه لغايه ماتوصل لزبره فتمصه و التانيه تلحس وهكذا . شوية و قام صالح و ناموا هما الاتنين قدامه .
ساميه : نيكنى انا الأول انت لسه نايكها
ماما : يابت ده احنا في شقتى يعنى ينيكنى انا
صالح : هانيكوا انتوا الاتنين يا شراميط .
نام صالح على ساميه و دخل زبره و بدأ ينيكها و ماما بتلعب في بزازها و بزاز ساميه و ايد صالح بتلعب في كس و طيز ماما . قعد ينيكها لغايه ماجابت عسلها و بعدين قام من فوقها
صالح : انا عايز انيك طيزك
ماما : بس بالراحه علشان متعورنيش
نامت ماما على بطنها و قعدت ساميه قدامها و خلت وش ماما بين رجليها علشان تلحس كسها . وقف صالح ورا ماما و بدأ يبعبص و يلحس طيزها . شوية و راح لساميه و خلاها تمصله زبره علشان يبقى مبلول لما يدخله . رجع وقف ورا ماما و حط زبره قدام طيزها و دخله واحده واحده و كل ما تحاول ماما تصوت تقفل ساميه رجليها على وشها فتزيد ماما من لحسها لكس ساميه اللى بتهيج اكتر . دخل زبر صالح كله جوه طيز ماما و بدأ يرزع في كسها و يقرب من ساميه يبوسها و يعض بزازها و ماما بتلحس كسها . اترعشت ساميه و جابت عسلها مره تانيه و مقدرتش تستحمل و نامت على السرير مش قادره تتحرك . كان صالح لسه بيرزع في طيز ماما و بعدين خرج زبره و شال ماما بين دراعاته و دخله في كسها و بقى بيرفعها و هو واقف و ينططها على زبره و هي حاضناه و راسها على صدره . قرب صالح يجيب لبنه فنزلها على الأرض و مسكت زبره تمصه و بعدين طلعته و خلته يجيب لبنه على بزازها . لبس صالح هدومه و لبست ساميه جلابيتها و وصلتهم ماما للباب و هي لسه ملط . نزلوا و نزلت ماما من السلم الداخلى و هي لسه ملط . كنت جيبت لبنى عليهم طبعا و صالح بينيكهم .
ماما : ايه رأيك
انا : شيطانه . ساميه ولعتكوا اكتر .
ماما : طيب مش عايز تجيب لبنك
انا : مانا جيبته خلاص
ماما : يعنى صالح جاب مرتين و انت اخرك مره . ده انا حتى ممسحتش لبنه من على بزازى .
اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
ماما : لأ كفايه عليك كده
انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه .

نعرف مفاجأتى لماما الجزء اللى جاى ?
xxx123456789
04-20-2017, 12:13 AM
سامية : ايوة يا صالح . عرفت هاجيبهالك ازاى
وقف زبرى تانى و انا بفكر ازاى صالح هينيك ماما .

الجزء التامن

طبعا مسمعتش رد صالح عليها لكن اللى فهمته من المكالمه انهم اتفقوا يجيلها بكرة . كنت متشوق اعرف هيعملوا ايه بس كان بكره ده معاد اننا نزور جوز خالتى في المستشفى . روحت انا و ماما و مدحت . طبعا خالتى كانت قاعده معاه في المستشفى و بنتها بتخلص كليه و تروحلهم شوية و تروح و تيته كل يوم تروحلهم شوية و تروح مع بنت خالتى . روحنا كانت خالتى بس اللى موجوده مع جوزها . كنت عايز ارجع بسرعه جايز الحق صالح مع ساميه لكن لما فكرت فيها لقيت انهم اكيد مظبطين معادهم اول ماننزل . فهمنا من خالتى ان الحادثه هاتسببله عاهه و مش هيقدر يمشى بشكل كويس (هيعرج) . طبعا هي ماقالتلوش لسه و مش عايزين يقولوله دلوقتى علشان حالته النفسيه . قعدنا شوية كانت بنت خالتى و تيته وصلوا فمشينا احنا . وصلنا البيت و طلعت ماما و مدحت و دخلت انا الشقة . شغلت اللاب و جيبت اللى اتسجل و انا بره . كالعادة سامية خلت خالى ياخد العيال و يخرجوا . شوية و وصل صالح .
صالح : ها يا مره . هاتعملى ايه
سامية : طيب اقعد الأول شوية
صالح : لا انا مستعجل و ورايا حاجات كتير النهاردة
ساميه : لأ مينفعش . انا معشمه نفسى بنيكة دلوقتى
صالح : لا مفيش النهاردة
سامية : بقولك كسى بياكلنى . مش عايز تريحنى
صالح : طيب قولى الأول هاتعملى ايه و بعد كده نشوف
ساميه : ماشى . بص يا سيدى . انا هاقنعها انها تيجى معايا نجيب هدوم بكرة و بعدين نيجى هنا و نجربها و كده .
صالح : و بعدين
سامية : و بعدين هاشربها ده .
صالح : ايه ده
سامية : ده منشط جنسى . بيتحط في اى مشروب يزود الرغبه عند الستات ( موجود فعلا منشط كده مش خيال ) و بعدين انت هاتيجى و هاقولها انك قريبى
صالح : و تسيبينا لوحدنا و انيكها
سامية : لأ طبعا . انت كده هاتفضحنى قدامها . انت هاتلاقيها هايجة و خلصانه لوحدها . تتفق معاها تنزل بعدك و تنيكها في اى مكان بقى بس من غير مانا اعرف .
صالح : ملعوبة يا بت
سامية : طيب عايزه مكافأة بقى
صالح : تستاهليها .
مد ايده قرصها من بزها من فوق العبايه . كانت القرصة دى كفايه انها تقلع عبايتها و كانت ملط تحتها . نزلت سامية و هي ملط على ركبها بين رجلين صالح و طلعت زبره من البنطلون و دخلته بوقها . قعدت تمص فيه شوية و بعدين وقف صالح و قلع بنطلونه و سند سامية على الكرسى و دخل زبره في كسها و فضل ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها .
صالح : بكره اجيلك امتى تكون عندك
كانت ساميه بتمسح لبنه من على كسها و بعدين ردت عليه
سامية : بكره على العصر كده .
قعدت باقى اليوم قدام الكاميرات و انا بشوف سامية و هي بتجهز الخطة فعلا . كلمت ماما و اكدت عليها انهم ينزلوا بكره يجيبوا لبس . امرت خالى انه يخرج مع العيال . كده كل حاجة بقت جاهزه لبكره . صحيت تانى يوم و انا هايج جدا . نزلت لتيته قبل ماروح الشغل .
انا : ازيك يا تيته
تيته : زعلانه منك
انا : ليه
تيته : علشان نسيتنى بقالك كام يوم
انا : و انا هاعوضك النهاردة .
قبل ماترد بوستها و ايدى بتقفش في بزازها و فضلت ببوسها لغايه ماحضنتنى . قومنا و دخلنا اوضة النوم و نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها شوية و بعدين دخلت زبرى في كسها . معرفش ليه برغم انى بنيكها لكن كان كل تفكيرى في اللى هيحصل بين امى و صالح . يا ترى هينيكها فعلا . هيدخل زبره في كسها زى كده . هيمص بزازها . هيلعب في خرم طيزها . محسيتش بنفسى الا و انا بجيب لبنى في كس تيته و هي بتنهج و بتترعش . نيمت جنبها شوية .
تيته : انت النهارده كنت هايج قوى كده ليه و زبرك اجمد من قبل كده
انا : ده علشان بقالى فتره بعيد عنك بس
كنت عارف من جوايا ان مش ده السبب بس كنت بحاول انكر السبب الحقيقى . روحت الشغل و طبعا مشيت بدرى علشان الحق اللى هيحصل من اوله . رجعت البيت و شغلت الكاميرات . كانوا نزلوا و لسه مرجعوش فرجعت اللى حصل و انا مش موجود . كانت ماما واقفه قدام الدولاب و مدحت نايم .
ماما : انا هانزل مع سامية مرات اخويا نجيب لبس و نيجى
مدحت : ماشى . هاتلبسى ايه
ماما : عادى . البنطلون ده و البلوزة دى .
مدحت : لأ استنى كده
قام مدحت و وقف جنبها قدام الدولاب شوية و طلع لبس
مدحت : البسى دول .
ماما : لا دول ضيقين قوى
مدحت : مانا عارف
ضربها مدحت على طيزها و خدت ماما اللبس اللى اختاره و بدأت تلبسه . كان اختارلها بنطلون ضيق قوى لدرجه انها مش عارفه تلبسه أصلا و معاه بلوزة مش ضيقه لكن من النوع اللى بيلزق على الجسم . كان منظرها باللبس ده يهيج اى حد . كأنه كان بيحضرها لصالح . نزلت ماما و عدت على ساميه اللى كانت لبست عبايه و نزلوا فعلا . قعدت مستنى شوية لغايه مالقيتهم وصلوا . دخلوا الشقة و قلعت ساميه العبايه و كانت لابسه تحتها جلابيه بيتى صغيره بس على جسمها كانت ولا قمصان النوم . قلعت ماما الحجاب و قعدوا شوية بيتكلموا . كنت عارف ان ساميه مش مهتمه انها تجرب حاجة من اللبس أصلا . شوية و الباب خبط . لبست ساميه عبايتها تانى و عملت متفاجئه و هي بتبص من الباب و لقت صالح . لبست ماما حجابها تانى و دخل صالح و عرفتهم ساميه ببعض . قعدوا شوية و بعدين قامت ساميه جابت عصير . كنت عارف انها حاطه المهيج اللى وريته لصالح في العصير بتاع ماما . شربوا العصير و قعدوا يكملوا كلام و صالح نظرات عينيه كاشفه اللى جواه . بعد شوية قامت ساميه بحجة انها هاتعمل اكل . حاولت ماما تقوم معاها علشان تساعدها بس ساميه رفضت طبعا . فضلت ماما و صالح قاعدين لوحدهم .
صالح : بس حضرتك ميبانش عليكى السن خالص يعنى . ده انا افتكرتك اخته الصغيره مش اكبر منه .
ماما : لأ كبيره و عندى ابن كبير كمان
صالح : كمان . مع ان جسمك ميقولش انك حملتى و خلفتى و رضعتى كمان
كان واضح ان كلامه عجب ماما و بدأت نظراتها تبقى شبه نظرات صالح .
ماما : امال يقول ايه
صالح : هو مين
ماما : جسمى
صالح : يقول كلام كتير . يقول انه عايز كتير
ضحكت ماما ضحكة عاليه
كنت بشوف الكاميرات كلها . كانت سامية واقفه ورا باب المطبخ بتسمع بيقولوا ايه .
قام صالح من الكرسى اللى قاعد عليه و قعد جنب ماما على الكنبه
ماما : ايه
صالح : عايز أقول كمان
ماما : قول و انت حد ماسكك
صالح : بس مينفعش هنا
ماما : ايه ده اللى مينفعش هنا
مسك صالح ايد ماما و فجأه حطها على زبره . بجرأه اكبر مسكت ماما في زبره من فوق البنطلون و قعدت تحسس عليه كأنه بتقيسه و بتشوف هو قد ايه . شوية و مدت ايدها التانيه كانت هاتفتح سوسته بنطلونه لكن مسك ايديها قبل ماتعمل كده و وشوشها في ودنها شوية و بعدين قام نده على ساميه و قالها انه هينزل . نزل فعلا صالح و ساميه بتفكر و انا برضه بفكر نفس التفكير . يا ترى صالح وشوش ماما قالها ايه ؟
في وسط تفكيرنا ده كانت ماما قلعت الحجاب و بقت واقفه ورا ساميه بالظبط .
ماما : ايه مش هانقلع بقى
اتخضت ساميه لما لقت ماما واقفه وراها بالظبط و على وشها بصه حمدى الوزير و هي بتقولها كده . بس افتكرت انها المفروض جايباها هنا علشان يجربوا اللبس الجديد .
ساميه : اه يلا
قلعت ساميه عبايتها تانى و راحت عند الشنط علشان تشوف هتلبس ايه الأول . كانت المفاجأة ان ماما مقلعتش الحجاب بس زى اول مره لأ دى كمان قلعت البنطلون و البلوزة و بقت قاعده بالاندر و البرا بس . بصتلها ساميه و هي متفاجأه تانى لكن انا كنت فهمت الموقف على طول . المهيج لسه شغال :eek: .
ساميه : ايه ده
ماما : ايه ؟ امال هالبس فوق هدومى يعنى ؟
ساميه : لأ
طلعت ماما طقم و بدأت تلبسه و طلعت ساميه طقم برضه و بدأت تلبسه
ماما : انتى هتلبسى فوق الجلابيه دى ازاى
ساميه : عادى
ماما : ازاى يعنى ؟ دى يتلبس فوقيها عبايات اه لكن باقى اللبس لأ
ساميه : خلاص هاخش اغير جوه
ماما : طيب مانا كنت طلعت غيرت في شقتى انا كمان .
ساميه : اصلى مش لابسه تحت الجلابيه دى زيك
ماما : و هتتكسفى منى . هو انا راجل مثلا
قدام منطق ماما اضطرت ساميه تقلع فعلا . كانت ملط تحت الجلابيه و اول ماقلعت قربت ماما منها و بدأت تتفرج عليها من قريب .
ساميه : ايه
ماما : جسمك حلو يا بت
ساميه : و انتى كمان
كانت مجامله من ساميه متعرفش نتيجتها ايه . لكن اول ما قلتها بدأت ماما تلمس جسم ساميه لغايه ما وصلت لكسها و ساميه مبقتش عارفه تتكلم . نيمتها ماما على الكنبه و ايديها لسه بتلعب في كسها و ساميه ابتدت تنزل مايتها . باستها ماما و ساميه اندمجت معاها و بقت بتلعب بايديها هي كمان في كس ماما . شوية و بقوا بيبوسوا بعض و أيد كل واحده على كس التانيه لغايه ما خلاص جابوا شهوتهم هما الاتنين . قامت ماما تلبس .
ماما : طبعا اللى حصل ده محدش يعرفه
كانت ساميه في عالم تانى فشاورتلها بدماغها و هي مش قادره تتكلم . قامت ماما و طلعت شقتها و انا قعدت ادعك في زبرى و انا باتخيل اللى حصل ده لغايه ماجيبت لبنى و انا بافكر امتى و فين ماما هتقابل صالح ؟
نكمل الجزء اللى جاى




قامت ماما و طلعت شقتها و انا قعدت ادعك في زبرى و انا باتخيل اللى حصل ده لغايه ماجيبت لبنى و انا بافكر امتى و فين ماما هتقابل صالح ؟

الجزء التاسع

من بعد اللى شوفته و انا في معاناه رهيبه . كل تفكيرى ازاى اشوف اللى هيحصل بين ماما و صالح . في نفس الوقت مش قادر افسر الرغبه دى . انا مش سالب و بحب انيك جدا و الدليل جدتى . لكن في نفس الوقت عندى رغبه اشوف أمى بتتناك . غرقت في التفكير و مفوقتش منه الا على جرس الباب . نمت كتير قوى . فتحت الباب كانت ماما . دخلت و لاحظت انى لسه صاحى . سيبتها تحضر فطار و دخلت اخد شاور و غيرت هدومى و لبست . خرجت كانت حضرت الفطار خلاص فقعدنا نفطر سوا .
ماما : ازيك يا محمد
انا : تمام . ايه سر الزيارة دى بقى
ماما : زياره ايه . اخص عليك . نزلت افطر معاك عادى هو احنا بقينا اغراب يعنى
انا : لأ مش قصدى . قوليلى طيب هتعملى ايه النهارده
ماما : مفيش . هارتب البيت شوية و بعدين انزل اجيب حجات من السوق . و انت هتعمل ايه
انا : لا بعد الفطار هانزل اروح الشغل و احتمال اتأخر
ماما : ماشى .
كملنا فطار و طلعت ماما على شقتها . جريت على اوضه المكتب اللى فيها اللاب و الكاميرات . اعتقد انى محتاج اجيب قفل للأوضه دى . علشان لو حد جه على غفله ميعرفش اللى فيها . كانت ماما طلعت و مدحت لسه نايم .
ماما : مدحت . اصحى بقى
مدحت : ايه
ماما : اصحى . مش هتفطر ؟
مدحت : لا هنام شوية كمان
ماما : طيب هاحضرلك الفطار و اسيبهولك
مدحت : ليه رايحه فين
ماما : هاقابل واحده صاحبتى و نروح مشوار كده
مدحت : ماشى . سيبينى انام دلوقتى بقى
خرجت ماما من اوضه النوم وراحت تحضرله الفطار . بس هي ليه قالته هتقابل صاحبتها و قالتلى هتروح السوق . هل في حاجة في السوق مش عايزاه يعرفها ؟ هل ممكن انها بتروح علشان حد يتحرش بيها و مش عايزاه يحس انها بتتأخر في السوق مثلا ؟ طيب و انا هحير نفسى ليه . مانا امشى وراها و اعرف كل حاجة . استنيت لما نزلت و نزلت وراها . مشيت وراها لكن ده مش طريق السوق . فضلت ماشى وراها و الطريق بيتضح ليا واحده واحده . ده طريق المكتب . المكتب اللى شوفتها فيه اول مره مع مدحت . وصلت فعلا للمكتب و طلعت . حطيت ايدى في جيبى بدور على المفاتيح . مش عارف لحسن الحظ و لا لسوء الحظ لكن مفتاح المكتب لسه في ميداليه المفاتيح بتاعتى . طيب هاعمل ايه دلوقتى ؟ اطلع و لا استنى و لا اعمل ايه ؟ و هي جايه هنا ليه ؟ ظهر صالح . وقف عند مدخل العماره كأنه بيتأكد ان هي دى العماره و بعدين طلع . عقلى بطل تفكير و ابتدا زبرى هو اللى يفكر . بعد طلوعه بخمس دقايق طلعت وراه . فتحت الباب بهدوء زى مافتحته وقت ما قفشت ماما مع مدحت . دخلت بهدوء . في صاله المكتب شوفت الهدوم اللى صالح كان لابسها مرميه على الأرض . وصلت لنفس الاوضه . كان الباب مفتوح على الاخر فاستخبيت في اخر الصاله . و بصيت على الاوضه . كان صالح قاعد على الأرض عريان . و ماما بلبسها الكامل قاعده على رجله . كان بيوشوشها و هي بتضحك و ايديها بتلعب في شعر صدره . وقفت ماما قدامه و ضهرها ليا و بدأت تقلع واحده واحده و هو بيتفرج عليها و بيلعب في زبره قلعت ماما لغايه ما وصلت بالاندر . وطت علشان تقلعه و طيزها بقت موجهه ليا . كانت اول مره اشوف طيزها بالقرب ده و مش من الكاميرا . فعلا يبختهم بيها . طيز مليانه بس مش مترهله ولا تقرف . قلعت الاندر و رجعت قعدت على رجله تانى . بعد شوية كلام بينهم كان زبرى هينفجر و هو بيقرص حلمتها و ايديها بتلعب في زبره . واضح ان صالح كمان كان زبره هينفجر فقام وقف . بدأت ماما تمصله و هو بيتأوه . انا شوفت ساميه و هي بتمص صالح و شوفت صالح بينيكها لكن مكنش بيتأوه كده ابدا و لا كان على وشه ملامح متعه زى اللى على وشه دلوقتى . بعد شوية كان صالح وصل لأخره . زق ماما علشان تنام و ينام عليها .
ماما : لأ استنى
صالح : استنى ايه بس
ماما : الحسلى الأول
من غير مايضيع وقت نزل يلحسلها و هي بتلعب في شعره . مستحملش اكتر من دقيقه و نام فوقيها و دخل زبره . كانت ماما بتتأوه اهات تخليه يهيج اكتر . و كنت انا كمان بهيج اكتر . بعد شوية قامت ماما من تحته و قعدت على ايديها و رجلها (دوجى ستايل) ناحيه الصاله . اتداريت انا . قعد صالح وراها و بدأ يحرك زبره علشان يدخله . لحست ماما ايدها علشان تبلها و بعدين حطتها عند كسها علشان تبله . بدأ صالح يدخل زبره بالراحه في كسها . في نفس الوقت رفعت ماما راسها و بصت ناحيتى . في نفس اللحظة كنت بجيب لبنى في البنطلون . معرفش هي بصت ناحيه الصاله و لا كانت تقصد تبص عليا انا . للحظة كنت بجيب لبنى و دماغى مفيهاش اى حاجة غير كده و للحظة كنت في حاله رعب . اتسحبت بسرعه و خرجت من المكتب . ركبت العربيه بسرعه و سوقت ناحيه البيت . افتكرت بصتها . شعور بالرعب و معاه شعور بالهيجان خلى زبرى يقف تانى و انا لسه جايب لبنى . و في نفس الوقت عمال افكر اذا كانت شافتنى و لا لأ . وصلت البيت و انا لسه بين الرعب و الهياج . لقيتنى بشكل تلقائى بخبط على شقه جدتى . فتحتلى دخلت و قفلت الباب و زنقتها في الباب . رفعت عبايتها و نزلت بنطلونى و حشرت زبرى في كسها . كانت بتصوت منى و من هيجانى و هي في دنيا تانيه من المتعه و انا كل اللى في دماغى بصه ماما . شيلتها و دخلنا اوضه النوم و قلعتها العبايه خالص و دخلت زبرى تانى . عشر دقايق بحفر في كسها لغايه مانزلت لبنى فيه و هي كانت نزلت اكتر من مره و نامت . لبست بنطلونى و طلعت الشقه . من كتر التعب اللى انا فيه مكنتش قادر افتح عينى فنمت على طول . صحيت على جرس الباب . فتحت و انا عينى لسه مغمضه . كانت ماما . اتخضيت و عينى فتحت على اخرها .
ماما : حد ينام في وقت زى ده
بصيت على الساعه كنت نمت حوالى اربع ساعات
انا : و فيها ايه
ماما : ده وقت غدا . تعالى نتغد اسوا
انا : ماشى
دخلت تحضر الغدا و انا دخلت غيرت هدومى و طلعت . قعدنا نتغدى و انا باصصلها اكتر ما باكل و مستنى رد فعلها .
ماما : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
ماما : مبتاكلش يعنى . ولا اتعودت على الاكل الجاهز
انا : لأ باكل اهه
اتطمنت شوية و حسيت ان كل ده خيالات في دماغى و مشافتنيش ولا حاجة . و بدأت اكل عادى
ماما : ولا علشان شوفتنى مع صالح مش عارف تاكل كويس ؟

نكمل الجزء اللى جاى :haha:




ماما : ولا علشان شوفتنى مع صالح مش عارف تاكل كويس ؟

الجزء العاشر

الاكل وقف في زورى . بصيت لها و انا مش قادر اخد نفسى و بدأ يبان عليا انى بتخنق . قامت بسرعه و ضربتنى على ضهرى . بلعت الاكل و بصيتلها تانى .
ماما : اهدى
انا : ..........
ماما : اتخضيت كده ليه
انا : ............
ماما : لا رد عليا مش هاقعد اكلم نفسى
انا : انتى عايزه ايه
ماما : كنت بتشوفنى ليه
انا : معرفش
ماما : أتكلم معايا يا محمد علشان افهم
انا : انا كمان عايز افهم
ماما : ايه ؟
انا : عرفتى ازاى ؟ و روحتى معاه ليه ؟
ماما : و لو انى انا اللى عايزه اسأل بس هجاوبك . لما جيتلك و دخلت تغير هدومك لمحت اللاب مفتوح في اوضه المكتب . دخلت اقفله علشان الكهربا اتفاجئت بالكاميرات اللى مفتوحه عليه . و الحقيقه انى كنت ناويه مروحش لصالح أصلا بعد ما ريحت نفسى مع سامية . و كنت هاسيبه في الشارع و معبروش . بس انا روحت علشان اعرف انت هتعمل ايه و متابع الكاميرات دى ليه
انا : ...........
ماما : دلوقتى دورى . انت بقى كنت بتشوفنى ليه و عايز ايه
انا : معرفش
ماما : متعرفش ايه بالظبط ؟ متعرفش مركب الكاميرات ليه و لا جيت ورايا ليه
انا : ركبت الكاميرات علشان اشوفك و جيت وراكى علشان اشوفك . بس معرفش ليه عايز اشوفك .
ماما : محمد بصراحه كده . انت متضايق من اللى شوفته و لا مبسوط ولا ايه
انا : ........
ماما : ولا عايز تعمل زيه
انا : ايه
ماما : بصراحه كده . عايز تنيكنى يعنى
انا : ازاى بتقولى كده . ازاى اتغيرتى كده يا ماما ؟
ماما : متحكمش عليا . انا حرمت نفسى من كل حاجة لغايه مانت كبرت . مستخسر فيا اعيشلى كام يوم ؟ انت دلوقتى كبرت و بقيت فاهم كل حاجة . انا ليا احتياجاتى و لو كنت بحاول اقضيها زمان بنفسى لكن خلاص مبقتش قادرة و بقيت محتاجة .
انا : مانتى اتجوزتى . و بقى معاكى راجل يقضى احتياجاتك
ماما : و هو نفسه اللى خلانى اترمى في أحضان غيره و بموافقته . و الحقيقه لما جربت غيره شهوتى اتفجرت زياده . و مبقتش استحمل اقعد من غير راجل
انا : ازاى بتقوليلى كده
ماما : احنا اتفقنا انك كبرت و فاهم . و خلاص مش هنقعد نزوق الكلام يعنى
انا : ................
ماما : اه اتغيرت و بقيت مبسوطة كده . تكرهلى أكون مبسوطة
انا : لأ
ماما : نرجع لموضوعنا . انت عايز تنيكنى ؟
انا : ........
ماما : ولا انت شاذ ؟
انا : لأ انا مش شاذ . بس معرفش ليه بتفرج عليكى برضه
ماما : يعنى انت عايز ولا لأ ؟
انا : معرفش . معرفش
ماما : ولا انت بتحب تتفرج بس ؟
قومت وقفت و بدأت اتعصب و حسيت ان الكلام كله ماشى في سكتها بس
انا : لأ مش عايز اتفرج و هاشيل الكاميرات و انتى كمان لازم تبطلى اللى بتعمليه . جوزك سايبك كده تتطلقى منه و اتجوزى واحد بس عيشى معاه . مبقولكيش متعيشيش
ماما : واحد بس مش هيكفينى
انا : انا باتكلم بجد . لازم تبطلى كده و انا مش عايز اتفرج ولا عايز حاجة
ماما : طيب اقعد و نتفق
انا : نتفق على ايه
ماما : انت بتقول انك مش عايز حاجة و عايزنى ابطل . خلاص هاسيبك دلوقتى و هاجيلك بالليل . و لو مخلتكش تنزل لبنك يبقى هاعمل اللى انت عايزه .
انا : مش عايز حاجة قولتلك .
ماما : خلاص يبقى هتقدر تقاوم . لو عملت كده هانفذ كل اللى بتقوله
انا : ماشى
خرجت ماما و قعدت افكر هاتعمل ايه لكن موصلتش لحاجة . كان لازم امنع نفسى من انها تخلينى انزل فعلا . نزلت لتيته كانت لسه بتشيل الاكل .
تيته : انت بقالك كام يوم هايج زيادة كده ليه
انا : عادى
تيته : طيب تعالى
دخلنا اوضه النوم . كنت مصمم افضى نفسى خالص علشان ماما ميبقاش قدامها فرصه . قلعنا و خليتها تمصلى . نمت على السرير و هي قلعت و طلعت . شديتها قبل ماتقعد على زبرى و خليتها تمصلى . مسكت راسها و هي لسه بتمص و زبرى بقى واصل لزورها . مسبتهاش غير لما جبت لبنى في بقها .
تيته : كده تجيب لبنك و انا لسه بمص
انا : اصبرى
شديتها خليتها تنام و بقيت بلحس كسها و ايدى بتلعب في زبرى لغايه ماوقف تانى . طلعت فوقها و دخلته في كسها و انا ببوسها وايدى على بزازها . فضلت اطلع و انزل عليها لغايه ماجيبت لبنى في كسها .
تيته : مش بقولك هايج . مرتين يا مفترى
نمت جنبها شوية و بعدين قومت خدت شاور و لبست و طلعت الشقه . اول مادخلت الشقه نمت . صحيت على ماما واقفه قدام السرير و بتهزنى علشان اصحى . فتحت النور و قعدت على السرير و بصيتلها . كانت لسه واقفه ولابسه عبايه بيتى واصله لركبها . لكن الواضح ليا انها مكنتش لابسه حاجة تحتها . لأن حلماتها كانت واضحه جدا من تحت العبايه . قعدت جنبى على السرير .
ماما : جاهز لاتفاقنا
انا : هتعملى ايه
ماما : تعالى
قومتنى من السرير و روحنا للصاله . قعدتنى على الكنبه . و قعدت جنبى .
ماما : اقلع
انا : ايه
ماما : امال هخليك تجيب و انت لابس يعنى ؟
قبل ما ارد عليها كانت بتقلعنى و بتقلع جنبى و في ثوانى كانت قاعده جنبى و احنا الاتنين ملط . و رجلها بتلمس في رجلى . و فخادها الطرية بتلمسنى . لو مكنتش جيبت لبنى مرتين كان زمان زبرى واقف على اخره دلوقتى . بصتلى و ايديها بدأت تتحرك على رجلى و عايزه توصل لزبرى .
ماما : ماتسيبك من كلام الصبح ده و خلينا ننبسط من غير وجع دماغ
انا : لأ . وقولتلك مش عايز حاجة
حطت رجلها فوق رجلى و ايديها وصلت لزبرى . و وشها قدام وشى بالظبط و نفسها السخن حاسس بيه على وشى . شوية و وقفت و اديتنى ضهرها علشان طيزها تبقى قدامى بالظبط .
ماما : انت مش عايز تتبسط يعنى
انا : مش معاكى . و انتى المفروض تتبسطى مع جوزك بس
ماما : سيبك من الكلام ده بقى و خلينا ننبسط و بس . انت مش عايز ترضع منى زى زمان
كانت بتقول كده و هي بتقرص حلمتها قدامى بأيد و الايد التانى بتشد بزها كله في اتجاهى . بلعت ريقى بصعوبه و انا بقاوم نفسى .
ماما : طيب مش عايز تلحس كسى .
قربت منى لغايه ماكسها بقى قدام وشى بالظبط و نفسى بيخبط فيه . رجعت بضهرى لورا على الكنبة علشان ماديهاش فرصه تخلينى الحس . قعدت تحاول شوية تانى و انا بقاوم بكل الطرق
ماما : انا مش فاهمه مش عايز تتبسط زى كل الرجاله ليه .
اول ماقالت الجمله دى حسيت برعشه في جسمى و زبرى ابتدى يقف بالراحه . لاحظت ماما الموضوع ده .
ماما : مدحت اكتر حاجة بيحبها فيا بزازى و دايما بيقولى انهم كبار و حلوين
زبرى بيقف اكتر مع كل كلمه بتقولها
ماما : هو انا بقولك على مدحت ليه مانت اكيد شوفت كل حاجة بيعملها . احكيلك على صالح .
زبرى كان وقف على اخره . قعدت ماما جنبى على الكنبه تانى و لزقت جسمها في جسمى و ايديها بقت على زبرى .
ماما : صالح اول ماشافنى قالعه هجم على بزازى و كأنه عايز يرضع بجد . و لا ايده بقى اللى مسبتش حته في جسمى الا لما اتحركت عليها .
كنت بموت من وصفها و بحاول اقاوم زبرى اللى غدر بيا ووقف و بقى مع كل لمسه منها بيقولى انه مش هيستحمل و هيجيب .
ماما : ولا زبره اللى اول مادخله فيا جبت مايه كسى و هو اشتغل نيك لغايه ماجيبت تانى مره و انا ببصلك . فاكر يا محمد
كان زبرى في اخر لحظاته و خلاص اللبن هينزل و مش قادر استحمل . غمضت عينيا و حاولت اهرب من كلامها . قربت منى و همست في ودنى
ماما : متقاومش و خلينا نتستمتع
مع اخر كلامها كان لبنى بينزل علي ايديها و جسمى كله بيترعش . لحست اللبن من على ايديها و حضنتنى جامد .
ماما : اهدى يا محمد احنا هنتبسط بس و هتفضل ابنى مهما حصل .
كان جسمى سايب خالص . قامت ماما من جنبى و قعدت على الأرض قدامى و انا لسه قاعد على الكنبه .
ماما : بس انا لازم اشكرك انك السبب انى روحت لصالح . اصل زبره طلع حلو قوى .
كانت بتحرك ايديها على كسها و انا باصصلها و مش قادر ارد
ماما : انا قعدت امصله و انا بتمنى يجيب لبنه علشان مش قادره عليه و امص في بيضانه و برضه مجابش . و دخله في كسى تانى لغايه ما هرانى علشان يجيب لبنه . في الاخر طلع زبره و نطر لبنه على بزازى .
كانت بتحرك ايد على كسها و الايد التانى بتقرص بزها و انا اتفاجئت ان زبرى بيقف تانى رغم كل اللى حصل . خرجنى من مفاجئتى صوتها و هي بتجيب مايه كسها على ايديها و بتتأوه . بعدها قامت و رجعت جنبى على الكنبه و بتحرك ايدها قدام وشى و مايتها لسه عليها . كانت ريحتها غريبه . دخلت صباعها في بوقى و بدون أراده منى كنت بمصه . و بعدين لقيتنى مسكت ايديها دى و بدأت الحسها جامد و هي ايديها التانيه مسكت في زبرى اللى كان وقف تانى و قعدت تدعك فيه لغايه مانزل نقطتين لبن تانى . كنت تعبت و عرقت جامد فقامت من جنبى و جابت اكل و قعدت تأكلنى و احنا لسه عريانين زى ماحنا . لغايه مافوقت شوية . حضنتنى جامد
ماما : انا عرفت انت بتحب ايه . بتحب الفرجه عليا
انا : انا بحبك يا ماما
ماما : و انا بحبك يا محمد و هتفضل ابنى مهما حصل و هابسطك .
انا : اعملى اللى يبسطك يا ماما
ماما : انا هاتبسط و هابسطك و لو حاجة هتزعلك مش هاعملها
فضلنا حاضنين بعض شوية و بعد كده سابتنى و قومنا نلبس . خلصنا لبس و لقيتها بتبصلى قوى .
انا : ايه ؟
ماما : انا هاتطلق من مدحت .

نكمل الجزء اللى جاى




ماما : انا هاتطلق من مدحت .

الجزء الحادى عشر

انا : ايه
ماما : زى ماسمعت
انا : ليه ؟
ماما : الموضوع ده في دماغى بقاله فتره . صحيح مدحت هو اللى عرفنى على المتعة اللى انا فيها دلوقتى لكن ....
انا : ايه
ماما : هتكلم بصراحة و متزعلش
انا : احنا اتفقنا على الصراحة
ماما : بعد ما جربت رجاله كتير غيره حسيت انه اقل منى
انا : اقل ازاى
ماما : انت عارف انى اتجوزته علشان الشهوه و النيك بس . لكن هو مش من مستوانا لا اجتماعيا و لا ماديا و لا اى حاجة . و دلوقتى كمان موضوع الشهوة و النيك هو مبقاش الأفضل ليا .
انا : و اشمعنى دلوقتى
ماما : الحاجة الوحيدة اللى كانت مخليانى بفكر و مترددة هي انى محتاجة راجل يبقى عارف عنى اللى بعمله و لو احتاجته في اى وقت يبقى موجود و يساعدنى و كده
انا : يساعدك ازاى
ماما : يعنى لو وقعت في مشكله . اكيد مش هاروح احكى لخالك او ليك مثلا و اقولك انى وقعت في المشكلة دى و انا بتناك مثلا . علشان كده كنت محتاجة مدحت . لكن دلوقتى خلاص ممكن احكيلك انت و تعرف عنى كل حاجة .
انا : .....
ماما : و بعدين انت سندى اكتر منه . انت ابنى لكن هو ممكن يبيعنى لو مصلحته حكمت
انا : انا مش ممكن ابيعك طبعا
ماما : عارفه طبعا يا حبيبى . بس طبعا مش هاطلع أقوله طلقنى كده . مش عارفه اجيبهاله ازاى .
انا : خلينا نفكر في الموضوع الأول .
ماما : ماتشغلنا كاميراتك كده و خلينا نتفرج و احنا بنفكر .
انا : ماتسيبك من الكاميرات دى .
ماما : احنا اتفقنا على الصراحة . و الصراحة ان متعتك تتفرج . يبقى ليه عايز تحرم نفسك من كده .
انا : على فكره انا مش متعتى بس اتفرج . انا مارست قبل كده على فكره
ماما : يعنى متعتك تشوفنى انا بس
انا : ........
ماما : يبقى انا صح
فتحت الكاميرات و قعدت ماما تتفرج . صحيح هي شافتهم قبل كده بس مش بتركيز . كانت كل الكاميرات طبيعيه معادا طبعا شقه خالى . اللى كان واقف قدام السرير و مراته سامية نايمه على السرير و بتلعب في كسها و هي بتشتمه . اتفاجأت ماما باللى شايفاه . قعدت حكيتلها على سامية و خالى و اللى بينهم و صالح كمان . كانت لسه متفاجأة بكل ده .
ماما : طول عمرى حاسه ان خالك مش راجل قوى
انا : و اتأكدتى دلوقتى
ماما : و انا صغيره لسه كنت باتكلم مع أصحابه و امشى معاهم عادى و هو ولا علق على كده ولا قالى لأ و لا اى حاجة
انا : الموضوع ده معاه من زمان بقى
قعدنا نتفرج و بعدين ماما طلعت تنام و احنا لسه موصلناش لحل ازاى تتطلق من مدحت . تانى يوم ماما كلمتنى و قالتلى انها بره البيت و عايزه نتقابل . روحتلها .
ماما : كويس انك جيت على طول
انا : خير
ماما : لقيت طريقة كويسة نخلص بيها
كانت خطة ماما بسيطة . المفروض مدحت هيجيب حد النهارده زى ما عمل قبل كده . خطة ماما بقى انى ادخل عليهم فجأه في وسط اللى بيحصل ده و اطرد الراجل و اخلى مدحت يطلق بالذوق بدل ما تحصل فضيحة . فعلا روحت بعدها و شغلت الكاميرات علشان اتابع كل اللى هيحصل . على المغرب كده كان وصل مدحت و معاه واحد صاحبه . افتكرته لما شوفته في الكاميرا كان من ضمن المجموعه اللى جم مع مدحت قبل كده اول مرة . جايز عايز يبقى لوحده المره دى و مدحت طبعا هيوافق علشان الفلوس . قعد الراجل شوية في الصاله و بعد كده قام و دخل على اوضه النوم و مدحت لسه قاعد في الصاله . كانت ماما في اوضه النوم و لابسه قميص نوم اسود . انتبهت ان كده الخطه ممكن تبوظ لأنى ازاى هامسكهم و هما جوه ومدحت بره . لو طلعت و فتحت الباب هيقابلنى مدحت و هيحاول يخلينى ماعرفش اللى بيحصل . و لو دخلت عافيه لأوضه النوم هيحس ان في حاجة مش طبيعيه . مكنش قدامى غير انى اتابع من الكاميرات و استنى اشوف ماما هتعمل ايه . دخل الراجل و قرب من ماما بالراحة و حضنها من ورا فجأه و هي مش واخده بالها و بدأ يبوس رقبتها و ايده بتتحرك على بزازها . شوية و زقها على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و شد قميص النوم اللى هي لابساه علشان هي كمان تبقى ملط . بدأت اهيج و في نفس الوقت مفيش حاجة اعملها . نزل يلحس كس ماما و هي بدأت تصوت من لحسه . مدحت كمان هاج و قلع و دخل عليهم اوضه النوم و قعد على الكرسى يتفرج على اللى بيحصل . في اللحظة دى قومت انا و طلعت الشقه و اتسحبت لغايه اوضه النوم . كان لسه بيلحس و دخلت عليهم فجأه . الصدمه اللى حصلت لمدحت و الراجل ممكن تخلى ازبارهم متقفش تانى بعد اللى حصل . الراجل في ثوانى كان لبس هدومه و بيجرى علشان ينزل و ماما غطت نفسها و مدحت هو كمان لبس . من غير مابص لمدحت اللى عرق و بقى شبه العيل اللى عملها على روحه طلبت من ماما تلبس و تنزلى الشقه تحت نتكلم . نزلت و هي بتلبس و فتحت الكاميرا .
مدحت : هانعمل ايه دلوقتى
ماما : انت السبب . قولتلك قبل كده بلاش هنا و انت اللى صممت
مدحت : متعرفيش توقعيه علشان ميتكلمش
ماما : انت عايزنى اتناك من ابنى . انت اتجننت
مدحت : امال هنتصرف ازاى
ماما : هانزل اشوف هو عايز ايه و ايه اللى ممكن يسكته
كانت ماما لبست عبايه و نزلتلى . اول مانزلت قفلت الباب اللى بين الشقتين علشان مدحت مينزلش هو كمان . اول ماشوفنا بعض وقعت من الضحك .
ماما : انا كنت هاموت و اضحك على منظرهم .
انا : انا مقدرتش ابص لمدحت علشان لو كنت بصيتله اكيد كنت هاضحك انا كمان
ماما : زمانه قاعد مرعوب و دماغه بتنيكه دلوقتى
انا : طيب هانعمل ايه دلوقتى
ماما : مفيش شوية و هاطلع أقوله ان طلبك هو انه يطلقنى و يمشى . و لو معملش كده هتبلغ عننا احنا الاتنين و انك صورت اللى حصل كمان .
انا : افرضى ركب دماغه
ماما : لأ ده ماهيصدق ان الموضوع هييجى على قد الطلاق . انت مش شايف مرعوب ازاى .
انا : ولا الراجل اللى معاه . ده زمانه بيجرى في الشارع لغايه دلوقتى
ماما : اسكت . ابن الوسخة بيلحس حلو خلانى هيجت بجد . لو كنت اتأخرت شوية و بدأ ينيكنى كنت هامسك فيه يكمل نيك حتى بعد مادخلت
انا : لا امسكى نفسك خلينا نخلص
فضلنا قاعدين شويه علشان يحس اننا بنتفاهم كل ده و يفضل على اعصابه . و بعدين ماما طلعتله .
مدحت : ها عملتى ايه
ماما : طلقنى
مدحت : ايه
ماما : هو مش عايز يعملى مشاكل . هاتطلقنى و تلم هدومك و حجاتك و تمشى من غير ماحد يعرف حاجة او هيبلغ عننا و الموضوع يكبر
مدحت : لأ اكيد مش هيبلغ يعنى . انتى امه . وبعدين مفيش دليل على حاجة
ماما : لأ هو صور اللى حصل . و لو معملتش هيبلغ . و بصراحه لو بلغ انا هاقول انك كنت بتجبرنى على كده مش بمزاجى .
مدحت : احا
هنا انا و الشيطان كنا واقفين نسقف لماما على الأفكار بتاعتها دى
ماما : ماهو انا مش هتحبس علشان حد يعنى
مدحت : يعنى مفيش اى حل .
ماما : يالطلاق يالفضيحة .
مدحت : انتى طالق
ماما : بالتلاته
مدحت : طالق بالتلاتة . بكره هاروح لمأذون و نخلص الموضوع
ماما : خلاص تمام .
قامت ماما علشان تنزل . اتفاجئت ان مدحت بيشدها من دراعها .
ماما : ايه ده
مدحت : ايه . مستخسره فيا نيكة اخيره .
ماما : بس ...
من غير مايستنى تكمل جملتها كان مدحت حاضنها و ايده ماسكة طيزها و لسانه جوه بقها . مكنتش متفاجئ انها مقاومتش علشان عارف انها كانت هايجة أصلا . بالعكس دى حضنته هي كمان . قلعها ملط و زقها على السرير . و من غير اى مص او لحس دخل زبره في كسها .
ماما : خخخخخخخخخخخ . طيب كنت استنى امصه . بيوجع قوى
مدحت : اه يا شرموطة . دى اخر نيكة ولازم اخليكى متنسيهاش ابدا .
كان مدحت عنيف فعلا . بيحشر زبره لأخره في كسها و بيضانه بتخبط على طيزها و بأيده بيعصر في بزازها و بيبوسها من بوقها بعنف و بيعض شفايفها . كانت ماما بتشخر و تصوت من اللى بيعمله . بعد شوية قام من عليها . افتكرته جاب في كسها و خلص . لكنه قام و راح ناحيه الدولاب . طلع شريط و خد منه حبايه . اكيد مقويات مع ان اللى بيعمله مش محتاج يعنى . كانت ماما لسه نايمه على ضهرها و بتنهج .
مدحت : خدتلك حباية و مش هاسيبك النهارده
ماما : بس محمد مستنينى تحت . لو اتأخرت هيشك ان في حاجة .
مدحت : و لو طلع هانيكك قدامه . مقدرش اسيب جسمك المولع ده يا متناكة .
الحقيقه الفكره كانت مغريه جدا و وقفت زبرى انه ينيكها قدامى . بس قاومت .
قفش مدحت في بزازها
مدحت : ابنك رضع من البزاز الحلوة دى . ونزل من الكس ده
بعبص كسها و هو بيكلمها و بعدين قلبها على بطنها . و برضه من غير اى حاجة دخل زبره في طيزها . الوضع اتغير دلوقتى بقى زبره في طيزها و بضانه بتخبط في كسها . لكن ماما كانت لسه بتصوت زى ماهى . فضل ينيكها كده شوية و بعدين لفها تانى على ضهرها . دخل زبره في كسها و بأيد بقى بيبعبص طيزها و الايد التانيه قافش في بزها . لغايه ماجاب لبنه في كسها . قام مدحت من فوقها و لبس و لم هدومه و كل حاجته و ساب المفتاح و نزل . قامت ماما و هي مش قادره تمشى و نزلتلى من السلم الداخلى زى ماهى كده ملط .
ماما : يخربيته فشخنى
انا : بس عجبك
ماما : اه
انا : و مالبستيش ليه
ماما : انا قولت انك هتبقى تعبان بعد اللى شوفته ده
انا : اه قوى
ماما : شوفته و هو بينيك كسى و طيزى .
قربت ماما منى و نزلت بنطلونى . كان زبرى واقف .
ماما : شوفته و هو بيعض بزازى . لسه واجعنى قوى .
كانت بتقفش في بزازها وهى بتقولى كده و انا مش قادر استحمل كلامها . مشيت ايديها على جسمها .
ماما : جسمى كله عرق منه . حتى شوف
مدت ايدها اللى مشتها على جسمها و دخلت صوابعها في بوقى . لحست صوابعها . دخلت ايدها التانيه في كسها .
ماما : لبنه ملى كسى على الاخر
خرجت ايدها و هي غرقانة لبن و بدأت تدعك زبرى بايدها و لبن مدحت و الايد التانيه جوه بوقى . مستحملتش دقايق و كنت بنطر لبنى على رقبتها و بزازها . سابت زبرى و مسكت بزازها و بدأت تلحس لبنى منهم . قومنا احنا الاتنين و دخلنا اخدنا دش و طلعنا لبسنا .
انا : انا فرحان قوى اننا مع بعض يا ماما
ماما : انا بحبك يا محمد انت ابنى . استنى لما تشوف مفاجئتى ليك بكره .
انا : مفاجئه ايه
ماما : مانا لو قولتلك مش هتبقى مفاجئه .
دخلنا ننام و انا بفكر ايه المفاجئه اللى ممكن تكون محضرهالى .
نعرف المفاجئه الجزء اللى جاى
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 800
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 732
ا قصص سكس تحرر ودياثة 1 3K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
ا قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K
م قصص سكس تحرر ودياثة 0 1K
ص قصص سكس تحرر ودياثة 1 2K
ص قصص سكس تحرر ودياثة 0 3K
ج قصص سكس تحرر ودياثة 1 2K
ج قصص سكس تحرر ودياثة 0 2K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل