قصيرة محارم عندما رأيت كس مرات ابويا (1 مشاهد)

𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل

اسمي خالد وعمري في ذلك الوقت 20 عام .المهم والدي متزوج من فتاة مصرية عمرها 22عام لكنه يكبرها كثيرا حيث كان عمره في الستينات,تعرفت عليها كثيرا لاني انا الوحيد من بين اخواتي الدائم لزيارة والدي رغم انه يكون في المؤسسة طوال القوت ومن هنا بداءت الرحليه الجميلة من ناحيتي واعتقد من ناحيتها,حيث اني اذهب في الصباح وفي كل الاوقات لاتعرف ماذا تريد وما ينقصها,وفي احد الايام وجدتها تبكي ,فقلت لها لماذا هذا البكاء اهناك شي يزعجك قالت:الغربة فانا غريبة ولا اتحمل الوحدة فقلت لها بشكل عفوي؟هل والدي نشيط ويجاريك,فقالت لم افهم قالت انت في عز الشباب وهو قد شاب والغريزة والشهوه تختلف بينكما هل هذا يزعجك فقالت نعم انه لا ينام معي الا في الاسبوعين مره واحده.
بعد هذا النقاش ابتداءت اتقرب منها والوح بايري الذي ينتفخ كلما شاهدت طيزها الملفوف يلعب امامي عندما تمشي ولكن اقول انها زوجة ابي.
في احدى المرات دخلت منزل والدي ولم اجد احدا وعندما تفصحت الغرف وجدتها نائمة على بطنها في سريرها وكانت تلبس شورتا فضفاض تبين منه كسها الناعم الوردي وتيشيرت ناعم شفاف.؟
المهم:سحبت نفسي سريعا غير مبالي من ما سيحدث لا حقا وجلست اتفرج على هذا الكس والطيز الدائري.
واذا بها تصحوا من نومها,وتتفاجاء بوجودي قريبا حولها,وقالت:من اتى بك الى هنا قلت لم اجد احدا في المنزل ودب في الخوف حتى وصلت الى غرفتك ووجدتك متسطحه لا تشعرين باحد .
فقالت:اذا هذه القصة :قالت نعم ,فقالت:لا انت وافق تتفرج علبى طيزي وعينيك على كسي,ذهلت من هذه الصدمه ,
فقالت:اعترف واعطيك ما تريد,قالت لها ما اريد,قالت :نعم
عندها ايقنت اني سآكل هذا الكس الجميل بلساني,
قالت :نعم انا كنت اتفرج عليك,فقالت الم اقل لك هذا,اطلب ماذا تريد.
قلت:اريد ان اشاهد كسك الجميل ,فانبهرت من طلي وقالت انا زوجة والدك,قالت :واين يكن انت وحيده تحتاجين لمن يؤنسك ويداعب كسك ,قالت:نهم اني احتاج لهذا,
عدك لاقفل الباب الرئيسي,وعندما عدك وجدتها تشلح ملابسها,وتلبس كلوت(بكيني)صغير جدا ذو خط داخل بين فلقات طيزها,لم اعد اصبر على ذلك فقمت بلحس كسها الى ان انزلت ما في جوفها.
ثم قمت بلحس طيزها الى ان لانت فتحته وادخلت اصبعي لا وسعة,فاخذت بالصراخ وقالت ادخل زبك في طيزي
وقمت على الفور ووضعتها وضعة الكلب وادخلت راس زبي في طيزها إلى ان دخل بالكامل وهي تان من الشهوة
وتقول ان زبك كبير لااتحمله اخرجة ارجوك لكني تركته يذهب ويعود في طيزها الى ان انزلت مرة اخرى فدفقت الحليب على طيزها وظهرها .
لكنها لم تكتفي ,فنامت على ظهرها .وقالت ان زبك كبير لم اتوقعة دعة في كسي يمرح,رفعت ارجلها واخذت راسه يداعب شفتي كسها الوردي الى ان ادخلتها لانه كان لزجا ناعما,وانا انيكيها مع كسها واهزها بقوه اصبح طيزها يصدر اصوانا من التوسع فقالت ادخل اصابعك في طيزي وانت تنيكني.
وما لبثت الى وانزلت ماء كثيرا على زبي,الذي لم يتواني فرفعته ليكب ذلك الحليب مرة اخرى على بطنها ونهديها الصغيرتين.
الغريب اني وجدت طيزها مفتوح قالت لها:الم ينيكك غيري قال لا .
قالت اذا اردت ان انيكك باستمرار قولي لي الحقيقة
قالت نعم عندما كنت صغيرة في مصر كان جارنا فواد ينيكني دائما مع طيزي لكنه لم يلمس كسي غيروالدك وانت.
قالت لي اذا اردت ان تنيكني فاتي معك زب صناعي انا اريدة.

 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
جميله جدا
 
𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل
جميله جدا
شرفنى مرورك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل