قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أمى حملت منى فى الحرام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="محمود مجدى" data-source="post: 52569"><p><strong>(( القصه خاصه بالمسابقه مكتمله )) </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمى حملت منى فى الحرام</strong></p><p><strong></strong></p><p>أروى لكم هذه القصه والدموع تتساقط من عينيه بعد وفاة أمى **** يرحمها ويسامحها .. هذه القصه ليست من نسج الخيال . فهى حقيقيه 100 % وكل ماورد بها هى الحقيقه . بدأت قصتى منذ سنوات الصبا وكان عمرى 26 سنه . <strong>أسمى مجدى . أعمل محاسب بشركة مقاولات .. ومن يوم ما بلغت وانا بعشق الجنس وأحب مشاهدة الأفلام الأباحيه . كان أصحابى فى الكليه ينادونى فيما بيننا بهزار أبو 3 رجلين من كبر حجم زبى المتدلى داخل بنطلونى وكان دايما يسبب لى الحرج خاصتا أمام زميلاتى التى كانو دايما عندما يرونى يضحكون ويتهامسون . كنت أكره فصل الصيف وأحب الشتاء عندما أرتدى الجاكت ليسترنى . كان حجم زبري حوالي 23 سم وعريض ورأسه غليضه جدا . والسبب الأكبر فى هيجاني ده هى أمى نوال عمرها 43 سنه أرمله منذ 9 سنوات . فهى بيضاء لها عيون واسعه لونهم عسلى بوجه مدور جسمها رهيب وهى تشبه هياتم الراقصه تماما ووشها سكسي لدرجة اني بشوف نظرات الرجال فى الشارع لها بشهوه وشوق وحسره . وخاصتا عندما تنظر لعينيها تجد فيهم شرموطه بكل ماتحمله الكلمه من معانى .. ولكنها غير ذلك تماما فهى محترمه وملتزمه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت أي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله عليها فكرت كذا مره انها تتنقب . سمعتها مره بتكلم صاحبتها فى التليفون وبتقولها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فى وشي ومفيش حد بتكلم معاه غير لما بيكون مركز أوى فى شفايفي وعنيه متنحه فعنيا ....... أما جوه البيت فهى حاجه تانيه خالص . قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما أحترمت اني خلاص كبرت . انا متاكد انها مكانتش واخده بالها وبتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فى بيتها أبتديت أفكر فيها وفى جسمها الرهيب .. فى يوم كنت راجع من الكليه بدرى ودخلت شقتنا وسمعت صوتها وهى تغنى والصوت أتى من ناحية الحمام . فتوجهت هناك وكان باب الحمام شبه مفتوح فرأيتها وهى عاريه تماما بجسمها الأبيض المتناسق وبزازها المتوسطه وحلماتها النافره مثل البنت البكر والصابون ينسال عليهم وطيظها الكبيره المدوره وكسها المنفوخ الذى لم أرى فى حياتى مثله ولا . فهو كان منفوخ نفخه غريبه وكأنه قط نايم بين سوتها .<a href="https://dhalam.xyz/new/viewtopic.php?p=1681381#p1681381"> </a>فى أفلام البورنو . فا أذهلنى منظره شعرت بأن زبرى هينفجر فى البنطلون تراجعت مسرعا الى الصاله وكأنى لسه جى فى التو .. وعندما شعرت بوجودى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنت جيت يامجدى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أيوه ياماما .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج أمامى وهى ترتدى روب الحمام وتنشف شعرها بالفوطه ولكن لفت نظرها زبرى المنتصب الذى فضحنى أمامها ولكن كان بادى عليها الدهشه من منظره فهى لم تتخيل أبدا أنى بهذا الحجم ولكنها ابعدت نظرها سريعا وكأنها لم ترى شئ ولكن كان بادى عليها الدهشه .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / طيب يلا غير هدومك بسرعه على ما أحضر الغدا .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياماما ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوجهت نحو غرفتى وأنا الملم نفسى يالعافيه ولم يفارقنى منظر جسمها وخاصتا كسها الرهيب الفاجر. وبعد الغدا لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات داخليه جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان أغيرهالك وبعد ماتقيسها عاوزه أشوفها عليك .. وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط عليا بس البوكسر كان ضيق وكان مفسر حجم زبرى الضخم وراس زبري الغليضه كانت واضحه جدا ولما رجعت ووقفت قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا . وعندما رأت زبرى بالحجم ده فى البوكسر رغم أنه كان نايم .. أتسعت عينيها وهى تنظر على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني . تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت البوكسر فقالتلي خلاص شكله حلو عليك وواضح انه مقاسك . تركتها وخرجت لأوضتى ومازالت الدهشه تكسو وجهها الذى كان محمرا .. ماما دخلت عليا وأنا بلبس بنطلون الترنج وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بعد ماتغير هدومك عاوزاك فى أوضتى عاوزه أتكلم معاك فى موضوع مهم .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر .. دخلت أوضة ماما ولقيتها قاعده على حرف السرير وقالت .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أقعد يامجدى قعدت بجوارها وقلتلها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / خير ياماما فيه حاجه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى أولا بلاش كلمة ماما دى . أنت ماشاء **** كبرت وبقيت راجل بجد وأنت دلوقتى راجلى . مش أحنا صحاب ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / مبتسما . طب عاوزانى أندهلك بأيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أندهلى نوال عادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يعنى مش هتزعلى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بالعكس ده هيفرحنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياااااااا نوال . ضحكت وحضنتني . وهى بتقوللى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / مش مصدقه يا مجدى انك كبرت وبقيت راجل بالشكل ده . حضنتها و بوست خدها . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أحنا أتفقنا على أيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / هههههههههه يانوال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أيوه كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت حاضناني اكتر .. ويخليك ليا يا حبيب نوال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / صحيح مقلتليش أنتى عاوزانى فى أيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تمسك كفها بيدى .. أنت عارف يامجدى أن من بعد باباك مامات من 9 سنين .. أنا عشت أرمله عشانك ومرضتش أفكر فى الجواز من أى راجل من الرجاله اللى أتقدمولى .. وقلت أنا هعيش لأبنى وبس ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / **** يخليكى ليا ولا يحرمنى منك أبدا . وبالتأكيد أنا مقدر ده طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / المهم .. بصراحه يامجدى مش عارفه أقولهالك أزاى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أتكلمى ياماما . مش أحنا بقينا صحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بص حبيبى . بصراحه كده فيه راجل متقدملى وعاوز يتجوزنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / الأستغراب على وجهه .. وده عرفتيه فين وأزاى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . أنت بتغير عليا يامجدى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أرجوكى أنا بتكلم جد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / صدقنى يامجدى ده يبقى أخو واحده صاحبتى من زمان وقابلتها من يومين فى السوق وهو كان معاها وشافنى ولقيتها بتكلمنى أمبارح فى التليفون وتفاتحنى فى جوازى من أخوها وهو أرمل برضه وأنا قلتلها مقدرش أرد عليكى ألا لما أشور أبنى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وأنتى عاوزاه ؟؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى متزعلش من كلامى .. أنت دلوقتى كبير وهتقدر معنى كلامى .. أنا برضه ست وليا متطلباتى الشخصيه وأهو برضه راجل أتسند عليه فى كبرى . وأنت بكره تتجوز ويبقى ليك بيتك ومراتك وأنا هبقى وحدانيه والعمر بيجرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج مجدى من الأوضه وهو يقول . براحتك أعملى اللى أنتى عاوزاه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هى الا ثوانى وكانت نوال فى غرفة مجدى . تجلس بجواره على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى أنت زعلت .. مكنش قصدى أزعلك .. أنا طبعا حاسه بيك .. بس برضه غصب عنى وبرضه مش هعمل حاجه من غير رضاك .. وبرضه ياحبيبى خايفه من أنى أضعف وأقع فى الغلط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / للدرجادى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تنظر للأرض والدموع تتساقط على خديها وتقول متظلمنيش ياحبيبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يحتضن أمه بشده . خلاص ياماما متزعليش أنا أسف .. وبرضه ده حقك .. كلمى صاحبتك وحددى ميعاد خليه يجى يشرفنا هو وأخته .. والف مبروك ياماما .. أنا مش هقف فى طريق سعادتك .. يلا بقى أضحكى ......................................................................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدي يومين جاء العريس المنتظر ومعه أخته .. كان أسمه أحمد فى سن أمى تقريبا أو يزيد شويه . كان وسيم الى حد ما أبيض وجسمه مليان شويه .. وتم الأتفاق على يوم الخميس القادم ................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجاء يوم الخميس وعندما صحيت من نومى توجهت الى الحمام وعندما فتحت الباب رأيت أمى وكانت عاريه تماما تنتف كسها</strong> <strong>المنفوخ الذى كان يشبه قط نايم بين سوتها . وعندما رأتنى حاولت تدارى نفسها ولكن هيهات .. خرجت مسرعا وأغلقت عليها الباب وأنا أتأسف وأعتزر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أسف و**** ماكنتش عارف أنك فى الحمام .. أنا أسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . خلاص محصلش حاجه .. أنا ثوانى هاخد دش وخارجه على طول . تخرج نوال وهى ترتدى برنس الحمام على اللحم وتجرى نحو غرفتها .. حينما أدخل انا الحمام .. وعندما جلسنا على الفطار ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أنا هبات عند واحد صاحبى اليومين دول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أزاى بقى .. يبقى ليك بيت وتروح تبات عند صحابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ماهو مينفعش برضه وخاصتا النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك أستنى بس لما يبقى ييجى ونشوف . ساعتها أبقى روح عند صاحبك .. بس هيكون النهارده بس .. مفهوم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر والف مبروك يانوال و**** يسعدك .. وتدخل أمى غرفتها وتغلق عليها الباب .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتمر الساعات ويدق جرس باب الشقه . أفتح الباب ليدخل أحمد وهو يحمل كل ما لذ وطاب من مأكولات وفاكهه وزجاجه ويسكى ملفوفه داخل شنطه بلاستيك سوداء .. سلم عليا بحراره ودخل الى الصاله .. فتوجهت نحو غرفتى عندما سمعت صوت أمى من داخل غرقتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / مجدى . يامجدى شوف مين اللى بيرن الجرس ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أيوه حاضر أنا جى أهو .. يفتح الباب ليجد العريس أمامه .. يحيه ويطلب منه الدخول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ده عم أحمد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج أمى وهى بكامل زينتها وترتدى قميص نوم قصير جدا ومفتوح من الجانبين وفوقه روب وعلى وجهها أبتسامه تنم عن الفرح والسعاده .. دخلت غرفتى وأغلقت الباب . وما هى الا دقايق وأمى تنده عليا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / مجدى .. يامجدى تعالى ياحبيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وجلست معهم وأنا أنظر الى الأرض خجلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تصدق يا أحمد .. مجدى عاوز يروح يبات عند واحد صاحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / معقووول .. ده برضه كلام .. يسيب بيته ويروح عند صاحبه .. أسمع يامجدى يابنى .. أقسم ب**** لو خرجت لأكون خارج قبل منك .. أنا مش هاجى عشان أطلعك من بيتك .. لا لا لا .. مش هينفع الكلام ده خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ماهو ياعمى مش هينفع .. طب حتى اللليلادى بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / ولا حتى دقيقه .. عيب يابنى .. ده كلام برضه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / طب معلش أنا هخرج ساعتين كده وهرجع تانى .. لأنى فعلا كنت مواعد صاحبى اللى كنت هبات عنده . على الأقل أعتزرله وأقعد معاه شويه وأرجع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / طب هنتعشى سوا وأبقى أخرج زى ما أنت عاوز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / صدقنى شبعان . لو جعان كنت قلتلك . يلا سلام بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / متغيبش وهعتبر ده وعد منك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وعد و****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / متزعلش عمك أحمد منك أنت وعدته وأنا عارفه أن كلمتك واحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / صدقينى و**** راجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتوجه مجدى لغرفته ليغير ملابسه ويخرج متوجها نحو باب الشقه . كانت نوال وأحمد قد دخلو غرفتهم وأغلقو عليهم الباب . حينما سمع أحمد ضحكات أمه وهى تقول بدلال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أستنى ياراجل لما حتى الواد يخرج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج مجدى ويغلق باب الشقه بصوت مسموع وهو يقول . أنا خارج يانوال .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتوجه مجدى نحو السطوح ويقف يشعل سيجاره وهو يفكر فى أمه وليلة دخلتها . هل وهل وهل .. أشياء كثيره وتخيلات داخل مخيلته . وسرعان مانزل مسرعا وفتح باب الشقه بمفتاحه الخاص وهو يخلع حذاءه ويمشى على أطراف أصابعه .. حينما سمع صوت موسيقى راقصه .. فتوجه نحو فتحة باب غرفة أمه ليرى أمه وهى شبه عاريه بقميصها القصير وهى ترقص . وهذه أول مره فى حياته يراها وهى ترقص .. كانت ترقص وكأنها راقصه محترفه ولا أجدعها شرموطه خبره فى الشرمطه . حينما أحمد كان عارى الجسم ألا من البوكسر فقط وهو يحتضنها ويتراقص معها .. ثم يضع يده على وسطها ويتوجهو نحو السرير فترتمى على السرير وهو فوقها . يمص شفايفها ويعصر بزازها بيده وينزل بلسانه على سوتها ويخلع عنها الأندر . وحينما يرى كسها فيتوقف مذهولا وهو يقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / واااااااااااااااااو مش ممكن . لاء مش ممكن بجد . معقول الجمال والحلاوه دى .. جامد جاااااااااااامد .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . عجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / عجبنى . هو عجبنى بعقل . ده شئ يطير العقل .. ونزل بلسانه يلحس ويمص وينهش فى كسها زى المجنون .. ويفتح شفرات كسها الضخم ويلحس خرمها وهى تتأوه وتتلوى تحت لسانه وهيجانه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآآه براحه براحه يامجنون . آآآآآآآآآآآآآه . أوووووووووووووووووووه لاء لاء لاء أخص عليك يا أحمد .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد يخلع عنه البوكسر وحينما رأيت أنا زبه المنتصب . شهقت من حجمه . كان زبه صغير ولا يتعدى 15 سم ومتوسط الحجم . بلعت ريقى بالعافيه وفكرت .. معقول الزب ده هيقدر على الكس المتوحش ده . مش ممكن . ده يادوب راسه تحصل خرم كسها بالعافيه .. ويقوم أحمد معتدلا وهو يرفع رجلين أمى على كتفه ويدخل زبه فى كسها .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / براحه ياراجل آآآآه .. ولم يتمالك نفسه وقذف لبنه فى كسها سريعا . وعندما وقف أمامها وبادى عليه الأحراج ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / أعزرينى ياحبيبتى أنا حاسس أنى مرهق . وظهرت خيبة الأمل على وجه أمى خاصتا بعد أن رأت حجم زبه الصغير .. ولكنها أبتسمت له وهى تقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ولا يهمك ده بيحصل عادى فى أول مره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما أحس مجدى بتحرك أحمد نحو الباب . جرى مسرعا نحو غرفته . ليخرج أحمد متوجها نحو الحمام وخلفه نوال . كنت أشعر بخيبة أمل أمى فى زوجها أحمد . فى هذه الأثناء تذكرت وأنا صغير وكان عمرى حوالى 12سنه . سمعت أمى فى ليله وهى مع أبى . وكان صوتها مسموع . وهى تصرخ وتتأوه .. آآآآآآآآه ياحبيبى براحه عليا مش قادره . الواد ممكن يصحى على صوتى . آآآآآآآآآآآآآه زبرك كبيرررر هيموتنى . آآآآآآآآآآآآآآه يابن الكلب مزنووووووووووووووووق فى أخرى أأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح لاء لاء لاء دخل فى بطنى لاء لاء طلعه أأأأأأأأأأأأأأأأأأى مش قادره أووووووووووووووووووف .. وأفقت من ذكرياتى على صوت أقدامهم متوجهين لغرفتهم وصوت الباب يغلق . فخرجت مره أخرى أستطلع الأمر من خرم الباب . فرأيت أمى جالسه ع السرير وهو بجوارها يحتضنها ويقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / أنا حاسس أنك مش مبسوطه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / وكان بادى عليها بعض الضيق التى كانت تحاول تداريه . وهى تقول لاء خالص عادى مفيش حاجه . أنت مش هتتعشى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / نتعشى ونشرب كاسين سوا ينعشونا شويه ويعوضلنا الحبه اللى راحو وملهومش لازمه دول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بس أنا مبشربش ولا حتى أطيق ريحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / حبيبتى عشان خاطرى ولو كاس واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أوف بقولك مبطقش ريحتها . تقولى كاس واحد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / مالك ياحبيبتى . أنتى مضايقه . أنا حاسس كده أنك أتغيرتى من بعد مانمت معاكى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تنام وتسحب عليها الغطا وهى تقول . ممكن لو سمحت تسيبنى أنام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / نوال أنتى ندمانه أنك أتجوزتينى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاء . ممكن تسيبنى فى حالى بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / بصى يانوال .. أولا أنا محبش مراتى تكلمنى بالأسلوب ده . ثانيا لو ندمانه بجوازى منك وحاسه أنى مش خيالك . عادى اللى أنتى شيفاه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / اللى أنت عاوزه أعمله وبصراحه بقى هو ده أسلوبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد / لاء ياهانم وأنا مقبلش الأسلوب ده معايا .. يقوم يلبس هدومه ويقرر الخروج.. أنا خارج ومش راجع تانى ألا لما تبقى تراجعى نفسك وتردى عليا وتشوفى أنتى عاوزه أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / براحتك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج أحمد من باب الشقه وبرزع خلفه الباب وهو يردد كلمات غير مفهومه وهو فى غاية الغضب والضيق .. نوال تبكى بكاء حار ثم تقف وهى تمسح دموعها وتتوجه نحو الحمام وهى مازالت بقميص النوم ولا تشعر بوجود مجدى بالشقه تغسل وجهها وتخرج لتفتح باب غرفة مجدى لتجده جالس على السرير ووجهه بين كفيه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنت هنا يامجدى . جيت أمتى ياحبيبى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لسه داخل من شويه وشفت عم أحمد وهو نازل قابلته فى الشارع وأنا طالع وتقريبا مشفنيش كان شكله مضايق أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / يلا فى ستين داهيه . أهو غار داهيه لا ترجعه . ثم تجهش فى البكاء وتجرى الى غرفتها لتتمدد فوق السرير نايمه على بطنها وهى تجهش يالبكاء وجسمها العارى يهتز . يدخل مجدى غرفتها ليجلس بجوارها وهو يحتضنها . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / مالك يانوال .. حبيبتى مالك .. الكلب ده زعلك ولا مد أيده عليكى . أنزل أقتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لا ياحبيبى متوديش نفسك فى داهيه عشان كلب زى ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / طب أحكيلى أيه اللى حصل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تعتدل فى جلستها وتقول . حبيبى محصلش حاجه . صدقنى مفيش حاجه أنا بس حاسه أنى ندمت على أنى أتسرعت فى الجواز .. وبصراحه هو مش غلطان ومغلطش فى حاجه أنا اللى كنت عاوزه كده . مكانش ينفع راجل غريب ينام فى سرير أبوك **** يرحمه . ثم ترتمى فى حضن مجدى .. أنا حاسه دلوقتى بس أن ريحه أبوك معايا وأنت فى حضنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يحتضنها بشده ثم يقبلها من خدها .. حبيبتى أنا بحبك أوى أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / وأنا كمان بحبك أوى ياقلبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف مجدى وهو يمسك بيد أمه ويقول . خلاص بقى ياحبيبتى متزعليش نفسك .. قومى أغسلى وشك وفرفشى كده وكأن مفيش حاجه حصلت .. يلا يانوال . تصدقى بقى أنى جعان أوى وحاسس أنى نفسى مفتوحه بعد الكلب ده ماغار فى داهيه .. تقف نوال وتمسح دموعها بيديها وتقول .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حالا ياقلبى . ناكل وننبسط ونشرب كمان لو حبيت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / هو ده الكلام يانوال ياحبيبة قلبى .. تتوجه نوال نحو الحمام تغسل وجهها وتخرج الى الصاله وتفتح الشنط التى جلبها أحمد وتخرج منها الطعام وهو عباره عن حمام مشوى وكباب وكفته وزجاجة الويسكى وبعض الفاكه وهى تقول . على ما أوضب نفسى ياحبيبى تكون أنت غيرت هدومك ووضبت السفره وهات كوبيتين حلوين من النيش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماهى ألا ثوانى وكانت نوال قد خرجت من غرفتها وهى ترتدى قمبص نوم نبيتى مفتوح من الأمام مبين فخادها المرمر وكسها المنفوخ داخل الأندر وبكامل زينتها وكأنها عروسه فى ليلة زفافها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى أيه رأيك .. مش أنفع أكون عروسه .. تضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وأحلى عروسه يانوال .. أقولك حاجه وبجد .. أنتى فرسه ملكيش حل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك .. بجد . أنت شايفنى حلوه كده .. حبيب قلبى **** يجبر بخاطرك .. أيه ده أنت لابس الترنج فى الحر ده .. قوم يلا أقلعه وعاوزاك تقعد براحتك .. أقولك حاجه . خليك بالبوكسر الجديد وبس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك .. بلبوص يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أيوه بلبوص ياسى مجدى . مش قاعد فى بيتك . يلا أنا جوعت ونفسى أتفتحت عاوز أكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس مجدى يأكل مع أمه وهو لا يرتدى غير البوكسر فقط . يتحدثون ويضحكون .. وبعد تناولهم الطعام تقوم أمه وهى تحمل زجاجة الويسكى وتتوجه نحو غرفتها وتقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / هات معاك الفاكهه فى طيق وتعالى ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يصب الويسكى فى الكاسات ويشربو وهم يتهامسون تاره ويضحكون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى كفايه كده .. أنا حاسه أنى بدأت أدوخ . ثم ترتمى على السرير .. تعالى نام جنيى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الخمر بدأت تعمل مفعولها مع مجدى التى كان زبه وقف وأشتد كاالحديد ولم يأبه لذلك وعندما أمه رأت زبره الذى زاد طوله عن 23 سم وراسه الكبيره جدا وكأنها برتقاله صغيره . أتسعت عينيها والدهشه عقدت لسانها وهى تضع يدها على فمها وتقول . يالهوووووووى كل ده . مش معقول .. مجدى يرتمى بجوار أمه ع السرير وكان زبه قد وصل منتهاه لدرجه خروج الرأس وجذء كبير من البوكسر .. نوال تحتضن أبنها وهى تنظر فى عينيه بشوق ولهفه وحرمان وكذلك مجدى وما هى ألا ثوانى وكانت نوال تطبق بشفايفها على شفايف مجدى تمتصهم بشغف وشوق وحرمان جارف وتمسك بزبر مجدى تدلكه بيديها ولم يتوانه مجدى ألا وهو جاسم على صدر أمه التى رفعت رجليها وهى تدلك زبره بين شفرات كسها الرهيب الذى قد كان غرقان فى عسله وما هى ألا ثوانى وكانت الراس محشوره داخل كس نوال التى صرخت صرخه مدويه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى حرام عليك راسه تخينه أوى وأحتضنته بشده أكتر ورفت رجليها وفتحتهم للأخر لأستقبال هذا المارد الرهيب داخل كسها . وبدأ مجدى يدخل هذا المارد بأحشاءها وهى تتلوى تحته وتتأوه وتصرخ صرخات مكتومه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى جاااااااااامد أوى وتخيييييييين براحه ياقلبى لحد ما أخد عليه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأح .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يخرج زبه من كسها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تصرخ أووووووووووووووووف حرام عليك كل ده يامفترى . زبر حصان بجد .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك مجدى ويقول . عجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / هو عجبنى وبس ده عجبنى وعجبنى وخلانى طايره فوق السحاب . تصدق يامجدى أول مره فى حياتى الزبر يجيب أخرى ويصد جوه . أبوك كان شديد أوى . بس بصراحه مش بالحجم ده أنت عديته بمراحل . أنا أول مره أجيب كده . يخربيتك أنت خلتنى أجيبهم من جسمى كله . يالهوى عليك . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى أحنا لسه عملنا حاجه . ده لسه بيتمطع . ده أنا هوريكى متعه مشفتهاش فى حياتك . نامى على وشك وفلقسى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / فرنساوى . أنا بحب الوضع ده قوى . بس عشان خاطرى براحه عليا عاوزاك رومانسى وبلاش العنف ده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر وبراحه خالص وع الهادى .. تتعدل نوال فى وضع السجود ويدخل مجدى بزبه براحه وحنيه حينما يصدر صوت من كسها وكأنها بتجيص وتزرط . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى آححححححححححح . أوعى الهوى . أوووووووووووووو . شفت ياقلبى كسى بيزغرد من الفرحه أزاى .. أووووووووووووه أأأأأأأأأأى . آآآآآآآآآآآه يامجدى . أخص عليك . دخل كمان براحه براحه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى بيحرقنى أووووووووووووووووف كمان ياقلبى كماااااان كماااااااااااااااااااااان دخل كماااااااااااااان دخله كله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مزنوووووووووووووووووووووق يامجدى . لاء لاء لاء ياحبيبى كده فى الأخر خالص لاء طلعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح . تنام على بطنها من شدة وكبر حجم زبره وهى تتلوى وتصوت وتصرخ صرخات مكتومه مره وتصرخ بأعلى صوتها مره أخرى . حينما مجدى يمسكها بيديه من كتافها ونايم على ضهرها وشامط زبه بالكامل فيها للأخر . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مزنوووووووووووووووووووق . ووووووووووووووف يامجدى لاء دخل بطنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه همووووووووووووووووت يامجدى . حبيبى آآآآآآآآآه مش قادره بيقطعنى بيقطعنى .. يالهوووووووووووووووووووووى وينتفض جسمها وتصرخ صرخات متتاليه ومجدى يقذف بداخلها حمم لبنه وهى تغنج وتأن تحت رحمة هذا المارد الذى شق كسها ومزق أحشاء كسها من المتعه . وبدأت تهدأ وتستسلم لهذا المارد الجبار الذى خرج من كسها يحمل معه لبنها الغزير الذى غرقه ومعه خيط رفيع من الدماء . تعتدل وينام مجدى بجوارها وصدره يعلو ويهبط وتحتضنه أمه وتقبله وبادى عليها الفرح والبهجه والسعاده وهى مفرهده وتقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / النهارده بس كانت ليلة دخلتى بجد . تعرف أنك فتحتنى . شايف الدم اللى على زبرك .. يالهوووووووووووى يامجدى . معقول أنا كنت واخده ده كله فيا . بجد مش مصدقه نفسى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك ويحتضنها ويقبلها من شفايفها ويقول . بس أنتى أنبسطى صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنبسط وبس . ده أنبسطت وهموت من الفرح .. وكمان أتفشخت وتضحك .. حبيبى أنا جوعت وأنت مش جعان .. قوم ناكل لقمه ونشرب كاسين يعدلو دماغنا . قد أيه أنا النهارده طايره من السعاده **** يخليك ليا ولا يحرمنى منك أبدا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ويخليكى ليا ياأحلى نوال فى الدنيا .. بقولك أيه .. الليله دخلتنا وصباحى بقى ولا أنتى أستكفيتى كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تقوم وهى تضحك وتنظر له بحب وشوق وحنان .. أستكفيت . أستكفيت ده ياعمرى . حبيبى ده أنا عاوزاك تفتحنى تانى وتالت ومعاك حتى مطلع الشمس . أنا كلى ملكك ياقلب قلبى من جوه . أنا هدخل الحمام أخد شاور وأنت كمان ورايا على ما أجهز السفره . يلا بقى قوم بطل كسل وتطبع قبله على شفايفه وتعود خارجه .............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا نأكل ونضحك ونشرب بعض كاسات من الويسكى وقامت نوال فجأه وهى تضحك وتقول .. نوال / حبيبى . مش الليله دخلتنا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أكيد ياحبيبتى الليله دخلتنا وهمتعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / عايزاك تشيلنى زى العرايس لحد السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بس كده من عنيه . ويقف مجدى ويحمل نوال بين زراعيه وهى تلف يديها حول رقبته وتقبله من شفايفه حتى وضعها ع السرير ونام بجوارها وهو يحتضنها بشده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى مش هتقومى تغيرى القميص ده بقى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تخلع عنها القميص وترميه على الأرض وتقول . أنا عاوزه أتناك كده عريانه . وأنت كمان تبقى عريان . مش عاوزه أى حواجز على جسمنا . مجدى يخلع عنه الفانله والبوكسر . حينما نوال تمسك زب مجدى بيدها تدلكه وتفتح فمها لتمص رأسه ولكن هيهات . راس زبر مجدى أكبر بكثير من فمها ولم تسع ألا نصف مقدمة الراس نقريبا . ولم يكن بمقدورها ألا أن تدلكه وتلحسه بلسانها وتقول . راسه تخينه أوى . وأنا بعشق التخين . بيملا كسى من جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه . بحبك أوى يامجدى .. كان زب مجدى بدأ ينتصب بشده حينما نول تعتدل وتنام على صدر مجدى وتفتح رجليها وهى تمص شفايفه وزب مجدى يداعب شفرتى كسها وهى تتراقص وتتلوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوى يامجدى وهو بيلعب كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى قومى أقعدى عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تعتدل فى وضع الجلوس وتمسكه بيدها وتدلكه بين شفرات كسها وتحاول أدخال الراس فى فتحة كسها ولكنها تصرخ منه وتنط للأعلى وكررت المحاوله عدة مرات ولكنها فشلت كانت الراس تخينه جدا وكسها ضيق للغايه .. حبيبى راسه صعبه أوى ومش قادره عليها . قوم أنت وأرفع رجليا . وبالفعل نامت نوال على ضهرها وأعتدل مجدى وهو يدلك زبه بيده الذى زاد طوله وأشتد أنتصابه لدرجة ان نوال أستغربت منه وهى تقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / يالهوووووووووووووووووى . أيه ده كله ده كبر وطول وتخن أوى .. حينما مجدى يبلل زبه ويدلكه فى كسها وهى فاشخه رجليها ورفعاهم ع الأخر . وبدأ يدخل راس زبه فى كسها دفعه واحده لتصرخ بشده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . أيه دااااااه . تخينه أوى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى برااااااااااااااااااااحه . كسى كسى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح براحه على كسى .. مجدى زيرك جااااااااامد أوى مش قادره . راسه كبيره أووووووووووووووووووف تخينه أوى مزنوقه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك ياااااااااااااامجدى .. حينما مجدى شغال نيك دخولا وخروجا حتى أدخل زبكه بالكامل فيها وهى تتلوى وتتأوه وتقذف حمم من لبنها على زبر مجدى الذى صار غارق بلبنها وسهولة دخوله وخروجه بكسها وهى تأن وتتوجع وتصرخ صرخات مكتومه وعاليه وبسرعه شديده أتعدل مجدى على ضهره وهو يحتضن نوال التى باتت على صدره وزب مجدى بالكامل فيها . تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامفترى كل ده آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح جااااااااااااااامد أوى . بيقطعنى بيقطعنى لاء لاء لاء مش قادره مش قادره يالهووووووووووووووى . زبرك فظيع . زبر حصان فى كسى بيقطعه . وبدأ الهيجان والشهوه تتزايد عند نوال التى أعتدلت وهى تجلس على زب مجدى تمتطيه مثل الحصان وبدأت تتنطط عليه وتصرخ بأعلى صوت وهى تضع يدها على فمها خوفا من أن يسمع صوتها الجيران . ولكن شهوتها غلبت عليها وبدأ جسمها يرتعش بالكامل وهى تقذف لبنها وترتمى على صدر مجدى الذى يحتضنها الى صدره بشده ويمص شفايفها حتى بدأت تهدئ بعدما قذفت كميه كبيره من ماء كسها الذى غرق زب مجدى . وبدأت تسحب زبه من كسها بهدوء وهى تأن من كبر حجمه وضخامته . وعند خروج الراس منها تصرخ وهى تنظر لهذا المارد الرهيب الذى خرج منها للتو وهو مازال منتصب وبكامل توهجه . تمسكه بيدها بأندهاش وتقول . نوال / أنا مش مصدقه نفسى معقول كل ده كان حوه فى كسى . بس بجد . هو ده الزبر اللى يمتع ويكيف بجد . يضحك مجدى ويقول / مبسوطه ياحبيبتى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أوى أوى ياروحى ياعقلى يانور عينى وقلبى من جوه . حبيبتى لو تعبت أرتاح شويه وبعدها نكمل تانى أحنا مع بعض . ده خلاص أحنا بقينا الفجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبة قلبى أنا مش تعبان . بقى بذمتك فيه عريس فى الدنيا يبقى معاه مزه بالجمال والحلاوه والكس ده ويقول أنا تعبان . أن كان عليا أنا عاوزك فى حضنى كده العمر كله على السرير منزلكيش من عليه أبدا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ياحبيب قلبى . الاهى ما يحرمنى منك ولا من شبابك ولا من دخلتك عليا . أنا مليش فى الدنيا غيرك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك . أيه أحنا هنقلبها دراما ولا أيه . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لا ياقلبى أن شاء **** حياتنا بعد كده هتكون كلها فرح وهنا وسعاده . بس عشان خاطرى عاوزاك ترتاح شويه وناخد نفسنا . يقوم مجدى يشعل سيجاره ويناولها لأمه ويشعل لنفسه سيجاره وهو يجلس ممدد ويستند على ضهر السرير وأمه بجواره تسند رأسها على صدره تدخن السيجاره وتحتضنه بيدها اليسرى وهى تقول بحنان زاءد . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بحبك أوى أوى أوى . مكنتش أعرف أنى بحبك أوى كده . بس بجد يامجدى . أنت ملكش حل فعلا . تصدق أن دى أول مره فى حياتى أحس فيها بأنوثتى بجد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يعنى مكنتيش سعيده مع بابا . مكانش محسسك بده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / كنت سعيده وكل حاجه . بس مش السعاده اللى حاسه بيها دلوقتى . كنت حاسه أن سعادتى ناقصه مش بالقدر اللى هى . فاهمنى . أنا بقصد سعادتى الجنسيه معاه . هو كان جامد وشديد . بس كنت بقوم حاسه أنى مشبعتش بالقدر اللى كنت يتمناه . كنت حاسه زى اللى بتاكل نص بطن . لا هى شبعت ولا فضلت جعانه . يعنى مثلا . الواحد الأولانى اللى عملناه سوا من شويه . حسيت ولأول مره فى حياتى أنى أكلت وشبعت . اى نعم عاوزه تانى ومشتاقالك بس حقيقى شبعانه . أنت مسبتنيش ألا لما وصلتنى لذروة الذروه . وعشان كده شبعت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يمكن عشان ياحبيبتى اللى حصل بيننا ده كان على شوقه . وكان فيه حرمان سنين طويله . فاحسسك بالأ حساس ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاء يامجدى . ده أحساس متشعرش بيه غير الست اللى زيى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أنا الحقيقه مش فاهم أوى . أنما منك أستفيد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / الواحده مننا بتعشق الراجل اللى يملا عنيها بجد . أحنا يانسوان بنحب الجنس . أنما مبنبينش ده خالص . يعنى (( يتمنعن وهن الراغابات )) أى ست فى الدنيا تعشق الزب الكبير وخاصتا لو كان تخين . وتعشقه أكتر وأكتر لو كان بيطول ومبيجيبش بسرعه . وياسلام بقى لو كان كمان خبره . هههههههههههه يعنى زى مابيقولو كده بتاع نسوان . كل نسوان الدنيا تتمنى يكون معاها راجل بالمواصفات دى . يبقى ياسعدها بيه وهناها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / معقول . طب ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / راجل بالشكل ده . هو اللى هيعرف يمتعها صح . هيعرف أزاى يمتع كل سم فى جسمها . هيوصلها لذوروه المتعه وهيخليها تجيب من جسمها كله . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك . على كده بقى أنا لسه فى كى جى ون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنت . **** أكبر وماشاء **** عليك . وده السؤال اللى عاوزه أسألهولك .. أنت نمت مع نسوان قبل كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بصراحه لاء . دى أول مره فى حياتى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تحضنه وتبوسه . معقول أول مره وتبقى كده . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بصراحه أنا كنت بتفرج على أفلام جنس كتير وكتير أوى ومن كل جنسيات العالم . وشفت أزاى الراجل الضعيف جنسيا بيتعامل أزاى مع الواحده وهى رد فعلها أيه معاه . وأزاى نفس الواحده لما بتتعامل مع راجل عنتيل جامد بيكون رد فعلها شكل تانى خالص . وأزاى فعلا بيمتعها ويتمتع معاها . وده كان بيبقى ظاهر أوى فى أفلام زى تبادل الزوجات أو واحد متحرر وحابب يمتع مراته ويشوفها وهى مع راجل تانى بس شديد . بصراحه أتأكدت دلوقتى بس أن كلامك فعلا صحيح . وبعدين أحنا هنقضى اللى باقى من الليل فى الكلام . أنتى نسيتى أن النهارده دخلتنا ولا أيه . تقوم نوال وهى تطبع قبله على شفايفه وتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاء ياقلبى منسيتش . حالا أخش الحمام وأرجعلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج نوال حينما مجدى يدلك زبه بيده . وحينما تعود نوال تجد زب مجدى منتصب كا الحديد . تتقدم منه وتمسكه بيدها وتدلكه وتلحسه بلسانها حتى البيضان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى أنا نفسى أعمل معاكى وضع كنت شفته فى فيلم بتاع شاب صعيدى مع عشيقته .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ياروح قلبى أنا ملكك أعمل فيا اللى أنت عاوزه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بصى أنتى هتقفى ووشك للحيط وضهرك ليا . وأنا هقف وراكى وأدخلهولك من تحت وهتعامل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تقف مثل ماطلب منها تماما ويجئ من خلفها ويحشر زبه بين وراكها ليصل لشفرتى كسها ثم يدخل فى كسها مباشره مثل الصاروخ . تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . أيه دااااااااااااااااااه . ده دخل فى بطنى وعدى صرتى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كل ده . أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح . بيحرق أخص عليك يامجدى . ثم تثنى ضهرها وتبقى فى وضع الدوجى ومجدى يمسكها من وسطها ولم يتوانى بدخول زبه داخلا خارجا بكسها الرهيب المتوحش حينما صوت طرقعة زبه بكسها تعلو ويتخللها من وقت لأخر صوت كسها وكأنه بيجيص أو يزرط . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف مش قادره زبرك كبير أوى وجامد . حبيبى كفايه كده . مجدى يسحب زبه من كسها تصرخ وتجرى ع السرير . تفلقس فى وضع الدوجى وتضع وساده تحت بطنها . ليجئ مجدى خلفها ويبلل زبه ويدخله فيها دفعه واحده تصرخ بأعلى صوتها وتنام هلى بطنها حينما الوساده ترفع طيظها من الخلف وينام مجدى فوقها ويمسكها من كتفيها حينها يكون زب مجدى بداخل أحشاءها بالكامل فتصرخ أكتر وترفس بأرجلها لتضرب طيظ مجدى وتتلوى تحته . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامجدى آآآآآآآآآآآآآى . آآآآآآآآآآآآآآآآح بيوجعنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآخ لاء يامجدى لاء مش قادره . مجدى يشتد زبه ويزيد حجمه وهو فى غاية الهيجان . آآآآآآآآآحووووووو بيحرقنى أووووووووووى . يزيد هيجان نوال عندما بدأ يقرص عليها جامد .تصرخ لا يامجدى لاء هنا لاء هنا لاء آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كده هيدخل فى الرحم . مجدى لاء بموووووووووت آآآآآآآآآآآآآآآآآه . ثم تصرخ صرخه مدويه حينما دخلت راس زبه بالكامل فى الرحم . أوووووووووووووف بمووووووووت يامجدى لا لا لا كده دخل جوه الرحم وجسمها يرتعش ويعلو ويهبط حينما مجدى مكتفها من أكتافها بيده وزانق زبه فيها وبدأ جسمه ينتفض هو الأخر ويقذف حمم لبنه دفعات داخل الرحم حينما نوال تصرخ وتأن وصوتها يخف رويدا رويدا وأستسلمت تماما لهذا المارد الجبار حتى هدأت تماما . وحينما بدأ مجدى يسحب زبه تصرخ وتنتفض تحته . لاء متطلعوش متطلعوش همووووووووووت مش قادره . آآآآآآآآآه .محشوووور جوايا . لو طلعته دلوقتى هموت . سيبه شويه . وبعد عدة دقايق بدأ مجدى يسحب زبه من كسها الغارق فى لبنهم معا وهى تشهق آآآآآآآآآآآآآح بيسحب روحى وهو خارج . براحه براحه آآآآآآآآآآآآه يامفترى . ينام مجدى على ضهره وصدره يعلو ويهبط حينما نوال مازالت نايمه على بطنها دون حراك وضربات قلبها سريعه وبدأت تعتدل ببطىء شديد وكان بادى عليها الفرهده ووجهها المحمر وعينيها تنظرلهذا الزب العملاق التى خرج للتو من كسها وهو غارق باللبن الممزوج بخيوط من الدم . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يقترب من نوال ويحضنها الى صدره ويطبع قبله على جبينها ويقول . أحلى ليلة دخله مع أحلى وأجمل عروسه فى الدنيا . نوال تمد يدها تحت الوساده وتمسك ببعض الفوط وتناول مجدى واحده وتنشف كسها من اللبن الذى بدأ يسيل بين وراكها ثم تضعها بين فخادها وتضم عليها وتقول نوال / مبروك عليا أنت يا أحلى عريس ويا أجمل راجل فى الدنيا . بحبك يامجدى . يحبك أوى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وأنا بموت فيكى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / هتصدقنى لو قلتلك وأنا معاك دلوقتى حسيت بأنى بنت بنوت وأنت فتحتنى بجد . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بجد يانوال ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / صدقنى . فى ليلة دخلتى على أبوك . مفتخنيش زى أنت مافتحتنى الليلادى . أنت عارف من كتر هيجانى وأنت بتنيكنى الرحم عندى أتفتح وراس زبرك ومعاها حته كبيره دخلت الرحم عندى .وأنت جبتهم جوه فى الرحم . دى أول مره فى حياتى من يوم ما أتجوزت لحد الأن الزب يدخل عندى فى الرحم . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى أنا أسف لو كنت أذيتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك وتحضنه الى صدرها . أنت خلتنى أشعر بأحساس معرفش أوصفه . حاجه كده أكتر من الفرحه والسعاده . كنت حاسه أنى طايره طايره فوق السحاب . ثم تضع رأسها على المخده وتتمدد على السرير . وهى تضع رأس مجدى على صدرها العارى وهو يحتضنها . وما هى ألا ثوانى وكانو يغطو فى نوم عميق . وفى مساء اليوم التالى صحيت نوال ودخلت الحمام أخدت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاور . وجهزت العشاء وكانت ترتدى قميص نوم أحمر مفتوح من الجنب . ووراكها المليانه وصدرها الجميل وحلماتها النافره بنية اللون وجسمها الأبيض الناصع البياض منور وزادها جمالا على جمال . وبدأت تصحى مجدى وهى تطبع قبله على جبينه وتحسس على صدره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى . أصحى ياقلبى أحنا بقينا بعد المغرب . قوم أنا جهزتلك السفره . قوم بقى بطل دلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياحبيبتى قايم أهو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنا جهزتلك الحمام . ثم تتركه خارجه من الغرفه .. يخرج مجدى الى الصاله ليحتضن نوال وهو ينظر الى جمالها فا تتسع عينيه وهو يقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أيه الجمال والحلاوه دى كلها . لالالا أنا مقدرش على كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / طب يلا أقعد كل عشان عندى ليك مفاجأه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / طب أنتى مش هتاكلى معايا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنا من فرحتى بيك ياقلبى شبعانه وحاسه أنى واكله خروف بحاله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى **** يفرحك كمان وكمان ويقدرنى على أنى أسعدك كمان وكمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى . يعنى مسألتنيش أيه هى المفاجأه ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى كنت لسه هسألك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أيه رأيك ياقلبى لو نقضى أسبوع عسل فى مكان تختاره أنت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / هو ده الكلام يا أحلى عروسه فى الدنيا . بس كده عاوزين نختار مكان يكون له خصوصيه . يعنى الشقه أو الشاليه يكون مطرف وبعيد عن الناس .. ههههههههههههههه عشان وأحنا بنييك صوتنا بيبقى فضايح ومش عاوزين حد يسمعنا . عاوزين نبقى براحتنا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى متقلقش أنا عامله حساب كل حاجه . فى شرم الشيخ فوق ع الجبل فى خليج نعمه . قريه سياحيه عامله شاليهات متطرفه تحفه . واللى فهمته من الموظف وأنا بكلمه فى التليفون عشان أحجز شاليه . ان القريه شبه فاضيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / تمام التمام كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / المهم بقى ياحلو . أنت تعمل أجازه أسبوع من شغلك . شوف بقى هتتصل بيهم أزاى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى متقلقيش من ناحية الأجازه . أعملها بالتليفون . مدير شؤن العاملين صاحبى . المهم أنتى حجزتى على أمتى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو حابب من بكره الصبح . حالا أأكد الحجز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أوكى تمام كده . وأنا هاكل حالا وهقوم أجهز شنطنى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى متقلقش أنا مجهزه كل حاجه . تليفون نوال يرن . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوو . أهلا ياحمديه . براحه بس فيه أيه . متعصبه كده ليه . براحه ياحبيبتى على نفسك شويه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمديه / يعنى ينفع اللى أنتى عملتيه ده . تطردى الراجل ليلة دخلته . معقول اللى بيحصل منك ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أولا أنا متطردوش . ثانيا أسلوبه معايا كان زى الزفت . وعصبى . واضح كده أن العصبيه فى عيلتكم وراثه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمديه / تشكرى يابنت الأصول يامتربيه . أنا لو أعرف كده من الأول مكنتش وقعت أخويا الوقعه السوده دى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / سودا على دماغك ودماغ أخوكى . وبعدين مزعله نفسك ليه ياحبيبتى . أحنا لسه فيها . كل واحد يروح لحاله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمديه / خلاص النهارده هتصل بيكى بالليل ونتقابل عند المأذون ونخلص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / النهارده مش هينفع لأنى مش فى القاهره . أنا سافرت مع أبنى وهنرجع على الأسبوع اللى جاى . وأنا اللى هتصل بيكى وتبقى تجيبى أخوكى ونخلص . سلام ياحلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمديه / فى ستين داهيه . وتغلق الخط .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / تعرفى أنى كنت حاسس من الأول أن الناس دى زباله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ولا يهمك أحنا كده خلصنا منهم خالص . المهم كبر دماغك . أحنا عايزين نقضى أسبوع عسل وننبسط . تمسك بتليفونها وتأكد حجز الشاليه غدا صباحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بس بجد أيه الجمال والحلاوه دى . هى ليلتنا حلوه ولا حاجه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك وتجرى على غرفة النوم وخلفها مجدى لترتمى على السرير وهو فوقها يمص شفايفها . تضحك وتقول . يامجنون مش كده . أنا عايزاك الليلادى تنام وترتاح عشان متبقاش تعبان . متنساس أن فيه أسبوع بالكامل هتعمل فيه مجهود . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى متقلقيش . حبيبك قدها وأدود . هنعمل واحد ع السريع وننام . أوكى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / عارفه ياقلبى الواحد بتاعك هيقعد للصبح . وأنا خايفه عليك وعلى صحتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لاء مش هغيب . هى ساعه بالكتير . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيب قلبى . عشان خاطرى . أحنا بكره على سفر طويل ولازم نرتاح . بس من غير زعل . يلا تعالى فى حضن حبيبتك وننام ونرتاح . تحتضنه وماهى ألا ثوانى وكانو يغطون فى نوم عميق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومضى الوقت سريعا .. وحينما نوال تفتح الشنط وتخرج منها ملابسهم وتضعها بداخل الدولاب بعدما وصلو القريه بشرم الشيخ . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى أحنا نرتاح لنا ساعتين ولا حاجه وننزل البلد نتعشى ونسهر شويه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أوكى ياحبيبتى . اللى تشوفيه . بس أعملى حسابك الليلادى فحت وردم جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / هههههههههه عارفه ياقلبى أكيد أنا هموت تحتك الليلادى . وعامله حسابى على كده . بس عاوزاك بقى تتعشى وتاكل كويس أوى عشان المجهود اللى هتعمله . أيه رأيك نتعشى سمك وجمبرى . الفوسفور هيعمل شغل جامد هههههههههه . بس وحياتى عندك يامجدى . عاوزاك براحه عليا . لحد ما أخد عليه . أنت بتقبى صعب أوى لما زبرك بيشد مبقدرش عليه . بيحننى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر . أقولك حاجه . أنا هدخله فى الأول وهسيبك أنتى تتعاملى وكل ماتستحليه قوليلى خش أدخله أكتر وأكتر وهكذا . أيه رأيك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى وأنا فعلا عاوزه كده . عشان أحس معاك بالمتعه أكتر وأمتعك ياقلبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / خلاص متفقين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد عشاء نوال ومجدى يعودو الى الشاليه وهو فى غاية البهجه والسرور . كان الشاليه عباره عن طابقين . الطابق الأرضى عباره عن ريسبشن به أنتريه فخم ومطبخ وحمام وغرفة نوم كبيره تطل على حمام السباحه . والطابق العلوى به غرفتين نوم وصاله وحمام كبير منهم غرفة نوم كبيره بها بلكونه تطل على حمام السباحه . وكان واضح أن لا يوجد ألا بضع نزلاء قليلون جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل نوال الى غرفة النوم فى الطابق العلوى ومعها مجدى وهو يقترب منها يحضنها وقبل أن يمسك بشفايفه شفايفها تبتسم نوال وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى بلاش الأستعجال . أحنا أتفقنا على أيه . عيزاك تغير هدومك الأول وتهدى ياقلبى عليا . أنا لسه هغير هدومى وهدخل الحمام وأجهز نفسى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ههههههههههه كل ده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . أيوه طبعا كل ده . أنت ناسى أن الليلادى هى ليلة دخلتى التانيه . وحابه أجهز نفسى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بس كده هتتأخرى أوى . وأنا بصراحه مصدقت جيت وحاسس أنى نااااااااار . ياحبيبى ناااااااااار </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك ههههههههههه وأنا عاوزاك بقى تفضل كده . نار ياحبيبى نار . عشان اللقاء يبقى على شوقه . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياحبيبتى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تطبع قبله هلى شفايفه وتقول . حبيبى صدقنى أقل من نص ساعه هكون قدامك وجاهزه . على ماتغير هدومك وتقعد فى البلكونه تولع سيجاره وتشربلك كاس أكون أنا جهزت . بس أوعى تتقل فى الشرب أنا عايزاك فايق . يلا بقى متعطلنيش . . تتركه وتفتح الدولاب لتخرج مايبزمها منه . حينما مجدى يخلع عنه ملابسه بالكامل ما عدى البوكسر ويحمل زجاجه الويسكى وكوب ويدخل البلكونه يشعل سيجاره ويصب الويسكى بالكوب ويتجرعه دفعة واحده .. وبعد مرور أكتر من نصف الساعه صوت نوال ينادى على مجدى .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / مجدى . ياحبيبى . أنت نمت فى البلكونه ولا أيه . يدخل مجدى الغرفه فيرى نوال ممده على السرير وهى بكامل زينتها وكانت ترتدى مايوه أحمر بكينى قطعتين الأندر مفتوح من عند كسها المنفوخ . وفوقهم روب نبيتى شفاف وجسمها الأبيض الناصع البياض منور ليزيدها جمالا على جمال . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / واااااااااااااااااااو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أيه رأيك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لاء بجد مش ممكن . يتقدم من السرير وهو يقفز عليها وينام على صدرها وهى تحتضنه بيديها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآه يامجنون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يبوس كل كل جته فى وشها وجسمها ويقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أنا بقيت مجنون بيكى . ويمسك بشفايفها يمصها ويده تعصر بذها وينزل يمص حلماتها وهو يعصرهم بيده . ويلحس سوتها وينزل بلسانه على كسها يلحس ويمص الشفرتين ومازال يديه تعصر بزازها حينما نوال بدأت تتأوه وهى تفتح رجليها وتمسك برأسه تدفعها بشده الى كسها المتوحش وكأنها تريد دخولها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبى الحس جامد أوى أووووووووى أوووووووووى كماااااااااان آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآح هجيب يامجدى هجيبهم على لسانك أوى آآآآآآآآآآآآآه يجيبهم بجيبهم آآآآآآآآآآآى آآآآآآآآآآآآآه . جسمها ينتفض لثوانى ثم تهدأ . حينما يقوم مجدى وهو يمسك بيده زبه الذى أنتصب بشده يدلكه ويبلل راسه الكبيره ويقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أرفعى رجليكى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حاضر ياقلبى . ثم تحضر مخده صغيره تضعها تحت طيظها ثم ترفع رجليها وتفتحهم حينما مجدى يدلك راس زبه بين شفرات وفتحة كسها التى بدأت تتسع وتستجيب لهذا المارد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآآآآآه حبيبى براحه . زى ما أتفقنا . زبرك شادد أوى عشان متعورش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر . ويدلكه عدة مرات بكسها الذى كان غرقان بعسله وهذا ساعد على دخول الراس بسهوله ويسر . وعند دخول الراس بالكامل . تشهق نوال . آآآآآآه راسه جامده . وبدا مجدى يدخل زبه براحه وينتظر ثوانى ويكمل وهى تفشخ رجليها لأخرهم وتأن وتتوجع آآآآآآآآآآه كماااان كمااااان . أيوه كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآح طلعه شويه ودخله تانى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أبلهولك ياحبيتى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاءه أنا حباه كده ناشف . آآآآآآآآآآآآآآآآه دخل . دخل كمان كماااان . أيوه حلو أوى كده كمان براحه . وبدأ مجدى بأدخال زبه دخولا وخروجا حتى منتصفه بكسها وبدأ ينيكها ع الهادى وهى تتأوه وتطلب دخول المزيد من زبه فى كسها حتى أخره . ثم يختفى بداخلها دخولا وخروجا وهى تتأوه وتغنج آآآآآآآآآآآآآآآه كمان يامجدى دخله كمان أقرص بزبك كمان أيوه كمان يامجدى آآآآآآآآآآآه هنا أوى يامجدى آآآآآآآآآآآح . لاء يامجدى كده هيدخل تانى فى الرحم آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه . بيموتنى بيقطعننى يامجدى حرام عليك لاء لاء لاء كده راسه بتدخل فى الرحم . تصرخ صرخه مدويه حينما تدخل راس زبه بالكامل داخل رحم نوال وتنتفض وتضم أرجلها وهى تثنيها الى أعلى لتخبط بطيظ مجدى وتصرخ صرخات متتاليه وتنتفض وتتلوى وهى تقذف لبنها وتجعر من قلبها آآآآآآآآآآه بمووووووت يامجدى حرام عليك يامفترى أووووووووووووووف أحووووووووو جااااااااااااااامد مزنووووووق آآآآآآآآآآآآآآآآآى أآآآآآآآآآآآآآآه وتهدأ تماما وتستسلم لهذا المارد الرهيب الذى بداخل أحشاءها وعندما بدأ يسحب زبه تصرخ . لاء متطلعوش دلوقتى سيبه خالص . وبعد أن تهدأ تماما مجدى يسحب زبه من كسها الغارق فى لبنه . وعند خروج الراس تصرخ صرخه مكتومه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يالهووووووووووى كل دى راس . كأنها راس عيل خارجه منى . حبيبى نرتاح شويه وبعدين نكمل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياحبيبتى . الجو كاتم هنا أوى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى الرطوبه عاليه عشان البحر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يتركها ممده على السرير . ويخرح يشعل سيجاره فى البلكونه وهو عارى تماما ويصب كاس لنفسه . حبيبتى أصبلك كاس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاء ياقلبى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / تعرفى آن الجو هنا فى البلكونه حلو أوى . حبيبتى أيه رأيك نكمل هنا فى البلكونه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / يامجنون حد يشوفنا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يشوفنا أيه . خلاص احنا بقينا الفجر . وبعدين زى ما أنتى شايفه كده القريه فاضيه واللى موجودين معظمهم أجانب . يعنى حتى لو حد شافنا زى مابتقولى . ده عندهم عادى خالص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / مش بقولك مجنون . طب يلا قوم شيل مرتبه من على السرير وحطها فى البلكونه . لما أشوف أخر جنانك ده هيوصلنا لفين .. فى هذه الأثناء كان يجلس فى الجهه المقابله فى البلكونه رجل كبير تخطى الخمسين وهو رجل أعمال أردنى ومتزوج من شابه لبنانيه 28 سنه يمسك بيده نضاره معظمه ينظر ويتلصص من خلالها على الجيران وأنوار الشاليه لديه مطفأه كى لا يراه أحد . كان يرى لقاء النيك بينى وبين نوال منذ بدايته فنحن فاتحين أبواب البلكونه على مصرعيها من الحر وانوار الغرفه مضاءه فهو يرانا ولا نراه . وقد علمنا فيما بعد . أسمه نزار وزوجته هويدا . وهذا مادار بينهم من أحاديث وهم يشاهدوننا فى لقاءنا الجنسى الحميم بينى وبين نوال ....................................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الطرف الأخر يجلس نزار وهو ينظر فى النضاره المكبره يشاهد ما يحدث . عندما تدخل عليه زوجته هويدا فجأه وهى تقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / أنت بتعمل أيه . وأيه اللى فى أيدك دى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / تعالى بصى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / أبص على أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / تعالى بس شوفى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تأخد منه النضاره وتنظر فيها نحو بلكونة نوال فترى مجدى وهو واقف عاريا . وزبه الرهيب مازال فى حالة أنتصاب . فا تصعق من من هول ما رأت وهى تضع يدها على فمها وتقول . وااااااااااااااااااااو . معقول ده . مش ممكن . فيه حد كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / أيه رأيك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / بس مش معقول يكون ده حقيقى .. ممكن يكون مركب جهاز صناعى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / ورينى كده . يمسك منها النضاره وينظر بأمعان وتركيز كبير ثم يقرب العدسه لأخر مداها ويقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / لا مش مركب شئ . ده طبيعى . ده باينهم هيكملو نيك فى البلكونه . ثم يناولها النضاره ويقول أنا هروح أعمل نسكافيه . تحبى أعملك معايا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تنظر فى النضاره نحوهم وتقول لاء . عندما ترى نوال وهى نايمه على ضهرها ورافعه أرجلها لأعلى ومجدى يدخل هذا الزب المارد بداخل كسها فتشهق هويدا عندما ترى نوال ترفس بأرجلها من شدة هذا الزب وتعابير وجهها تنمعن شهوتها العاليه وحبها الجارف لهذا الزب العملاق . هويدا تضع أصابعها بين فخادها تلعب بكسها . وهى ترى مشاهد النيك بين مجدى ونوال وخاصتا عندما قامت نوال لتجلس على زبه فكان المنظر بالنسبه لهويدا مثير للغايه . معقول هتتحمل هذه المرأه هذا الزب العملاق بالجلوس عليه وأدخاله بالكامل فى أحشاءها . وأستمرت تشاهد لقاء النيك وبدأ الهياج يعلو وجه هويدا وهى تلعب بكسها الغارق فى عسله فاهى قذفت لبنها عدة مرات ومازالت الشهوه تعتريها . حينما جاء نزار وهو يحمل كوب النسكافيه ورأها على هذه الحاله . فخلع عنه سرواله وهو يمسك بهويدا من وسطها بالخلف ينيكها دوجى بزبه الصغير ولم يتمالك سخونه كسها فيقذف لبنه فيها سريعا . فتقف هويدا وتنظر له بضيق وكأنها تندب حظها وتمسك بالنضاره مره أخرى تشاهد النيك . حينما يجلس نزار برتشف النسافيه ولاحظ الضيق والحسره التى ملأت عيون زوجته هويدا . فقرر شئ فى نفسه . ولكنه تركها تشاهد ماتبقى من النيكه بين نوال ومجدى الرهيب . وعاد الى الداخل . وعندما كانت هويدا تشاهد ذلك . كانت الرياح تحمل لها من آن لأخر صوت هويدا وهى تصرخ من شدة اللذه . فيزيد هياجها أكتر وأكتر وهى تدخل أصابعها داخل كسها وتقذف عسلها . وعلى الطرف الأخر كانت نوال فى وضع الدوجى ومجدى بخلفها ينيكها بزبه دخولا وخروجا وبدأ يقرص عليها بزبه فتنام على بطنها وهو ممسك بكتفيها بيديه وهى تصرخ من شدة الألم اللذيذ .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى حلو حلو حلو أووووووى . كمان كمان كمان دخل دخل أوى آآآآآآآآآآآآآح دخله . دخله كله عاوزه كله آآآآآآآآآآآآآى هجيبهم هجيبهم هجيبهم . أهم . وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وتقذف لبنها وتصرخ . بجييييييييييييييييييب . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف جبتهم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حينما يكون مجدى يقذف لبنه هو الأخر . وينام على ضهرها وجسمه يعلو ويهبط وهو يقول . وأنا كمان جبتهم . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / جامدين أوى المره دى يامجدى . يسحب مجدى زبه من كس نوال ويقف وهو مزهو بنفسه . حينما نوال مازالت ممده وظاهر عليها التعب من المجهود الشاق الذى بذلته وهى تقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآآآآآآآآه . أنا كده الليله أتمتعت وأنبسطت ع الأخر . حبيبى ناولنى الكوفرته من جوه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / ليه أنتى هتنامى هنا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / لاء بس هريح شويه . مش قادره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لاء قومى أنا هدخل المرتبه على السرير وننام جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى هنام مفيش حاجه تانى خلاص أنا كده تمام التمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وأنا كمان تمام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلى الطرف الأخر . تدخل هويدا وتغلق خلفها باب البلكونه . حينما نزار ممدد على سريره فتجلس بجواره هويدا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / حبيبتى تعالى ريحى شويه وبعدين نبقى نقوم ناخد شاور ونفطر وننزل نتمشى فى البلد شويه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / لاء مليش مزاج للخروج النهاره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / ليه ياهويدا . هنفضل محبوسين هنا كده فى الشاليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / صدقنى يانزار مليش مزاج النهارده للخروج .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / طب تعالى بس نامى جنبى وهقولك شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تقف . أبقى قول اللى أنت عاوزه لما أرجع من الحمام . وماهى ألا دقايق وكانت هويده ممدده بحوار نزار ع السرير وهو يحتضنها فى صدره ويقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / أنتى طبعا عارفه ومتأكده أديش أنا بحبك ولا أقدرش أزعلك . وأى شى فى الدنيا تبغيه . أجيبهولك فى الحال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / عارفه أنك بتحبنى . وأنا كمان بحبك وببغاك يانزار . ولا مكنتش تزوجتك . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / تمام . ثم يضع يده على بزها يعصره وبمص شفايفها وهى مستجيبه له تماما ومغمضه عينيها . وهى تتخيل زب مجدى العملاق الشاب القوى . وبدأ نزار ينام على صدر هويدا التى خلعت عنها ملابسها بالكامل و فتحت أرجلها ليدخل نزار زبه فى كسها فتتأوه آآآآآآآآه . أدخله جامد . أدخله كله فى كسى جامد يانزار . آآآآآآآآآآآآى اضغطه بكسى جامد .آآآآآآآآآآآح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / حبيبتى حلو كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / أيه مليح .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / هويدا أقولك شى ولا تزعلى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / قول حبيبى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / من وقت ماشفت هادا الشاب الرهيب وأنا بتخيلك معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تخرج تنهيده كبيره من صدرها وكأن لسان حالها يقول ياريت . تضحك بميوعه وهى تقبله من شفايفه . وأنت هتردى تشوفنى وأنا فى حضن راجل غريب ياحبيبى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / حبيبتى أنا بحبك وبحبك بجنون وأبغى أسعادك . وأقولك على شىء . هذا كمان يسعدنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصدقينى لو وافقيتينى على كلامى هادا . متعتنا أنا وأنتى هتزيد أكتر وأكتر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تضحك وهى تلف ذراعيها حول عنقه . حبيبى هفترد أنى وافقتك على كلامك . شو أنت فاعل مع هادا الزلمه . كيف يحصل هادا ومعه مرته ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / لاتقلقى . أنا أعرف كيف نتعارف عليهم ونعزمهم ونتقرب منهم ويصير الألفه بيننا وبعدها يصير المراد . بس أنتى وافقى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تمسك شفايفه تمصها وهى تحتضنه اليها بشده . أنا كمان ياحبى ما أجدر أزعلك . أدام هادا الشى يرضيك ويبسط معى . فا أنا لا أمانع ...................................................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى مساء هذا اليوم قرر نزار أن يتم التعارف وعزومة مجدى ونوال على العشاء فى مطعم القريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه تقترب من السابعه مساء . حينما يجلس مجدى فى البلكونه يشعل سيجاره و تجئ نوال وهى تجفف شعرها بالفوطه حيث كانت تاخد شاور فى الحمام وتقول لمجدى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ناوى تتعشى هنا ولا تحت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى اللى أنتى عاوزاه . فى هذه الأثناء جرس الباب يدق . نوال / شوف مين اللى بره يامجدى على ما أغير هدومى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتوجه مجدى نحو الباب يفتحه . فايجد أمامه شاب من العاملين بالقريه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب / مساء الخير يافندم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / مساء النور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب / فيه دعوه متوجهه لحضرتك أنت والمدام . من حرم الأستاذ نزار . وهيكونو فى شرف أستقابلكم الساعه 8 فى الريسبشن .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بس الحقيقه أحنا منعرفش حد هنا . وقبل ان يكمل كلامه كانت نوال جاءت وهى تسمع الحوار الذى دار وقالت للشاب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أوكى . أشكر حرم نزار بيه وقول لها . هنكون جاهزين فى الميعاد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينصرف الشاب حينما مجدى يغلق خلفه الباب وعلى وجهه علامات الأستغراب ويقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أزاى بس تقبلى عزومه ناس منعرفهومش ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى من الذوق والأدب أننا نقبل العزومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بس أحنا نعرفهم منين ولا مين دول أساسا عشان نقبل عزومتهم . وعلى أى أساس عزمونا وعايزين مننا أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . أدينا هننزل ونتعرف عليهم وأكيد هنعرف هما مين وعاوزين أيه . وأكيد هنردلهم العزومه . ده لو كان بقى هو اللى مزعلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لاء أيه اللى هيزعلنى . ناس وعزمونا على العشا وهنرد لهم العزومه . عادى يعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ههههههههه . أنت بتتريق . طب يلا حاول تجهز عشان ننزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حاضر ياستى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى تمام الثامنه . كان مجدى يتأبط ذراع نوال داخل الريسبشن وهو يتلفت يمينا ويسارا . حينما يرى رجل وهو يشاور بيده لهم وعلى وجهه أبتسامه عريضه وبجواره شابه جميله تبتسم لهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتقدم مجدى ونوال نحوهم . حينما يقف نزار وزوجته هويدا . مرحبين بهم بكل الود .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / ياهلا ياهلا بيكم . نزار . رجل أعمال من الأردن . وهادى زوجتى هويدا لبنانيه . أتفضلو أتفضلو أجلسو . هلا بيكم . يجلسون بعد أن تم التعارف فيما بينهم . حينما قال نزار لهم . وأبتسامه عريضه على وجهه . الحقيقه أحنا هنا أغراب ولا نعرف حدا هون نتسامر معهم ونسهر ونتسلى سوا . هههههههههه نكسر الملل . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / صراحه . حبينا نتشرف بعرفتكم . لو مافى مانع طبعا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبتى أحنا اللى أتشرفنا بيكم . وأكيد يسعدنا صداقتكم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / ميرسى كلك ذوق . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / تحبو بعد العشا تسهرو فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / لاء . ده أحنا اللى عازمينكم . يعنى الليله علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بصراحه أنا بفضل يانسهر عندكم فى الشاليه يا عندنا . وبلاش خروج الليله ونخليها بكره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالتأكيد عزومة وسهرة بكره علينا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / ده كرم أخلاق منك يامدام نوال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك كده بقى مش هنبقى صحاب . هنفضل نقول لبعض يامدام فلانه ويا أستاذ كذا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / معاكى كل الحق . مافى أحلى ولا أجمل من البساطه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجئ الجارسون ويضع المأكولات أمامهم على الترابيزه ومعهم زجاجة نبيذ أحمر ويصب لهم فى الكاسات ثم يتركهم ويعود الى مكانه . يرفعون يدهم بالكؤس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / فى صحتكم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / فى صحتك مجدى حبيبى . وبعد تناولهم الطعام والشراب . يقول نزار للجارسون . وحياتك لفلى أزازة كونياك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجارسون . حاضر سعادتك . تأمر بخدمه تانيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / لاء حبيبى ميرسى ليك . وما هى الا دقايق قليله وكانو جميعا فى شاليه نزار . يجلسون فى الصالون وهم يضحكون ويتسامرون . حينما نزار يقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا حبيبتى . القاعده هادى ناشفه . بدنا نتريها . بدنا نضحك ونرقص ونشرب . أين الكاسات حبيبتى . وبعدين أحنا هنقعد هيك متكتفين بهادى الملابس . مجدى حبيبى . أرجوك عاوزك تقعد على راحتك . أنت فى بيتك . أنا كمان حابب أكون على راحتى . ولا نوال هانم تزعل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك . لاء خالص . كون على راحتك زى ماتحب . وبعدين أحنا مش قلنا بقينا صحاب . يعنى بلاش كلمة هانم دى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / هههههههههه أسف نوال ما أقصد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقف هويدا وتقول . حالا أجيب الكاسات .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أستنى خدينى معاكى أساعدك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج نوال ومعها هويدا . حينما يقف نزار ويخلع عنه ملابسه ولا يتبقى عليه غير البوكسر فقط وهو يقول لمجدى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / مجدى حبيبى أخلع مثلى هيك لتكون على راحتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يضحك وهو يخلع ملابسه ولم يتبقى عليه ألا الفانله والبوكسر . ولكنه عاد ليلبس البنطلون بعدما أحس بأن قضيبه واضح جدا فى البوكسر . يضحك نزار وهو يمسك يينطلون مجدى . أنت مكسوف ولا أيه . حبيبى أنت فى بيتك وعلى راحة راحتك . فيتراجع مجدى عن أرتداء البنطلون ويجلس بالبوكسر على الكرسى . فى هذه الأثناء . تدخل هويدا ومعها نوال يحملون أطباق الفاكهه والكؤس وأطباق بها حبات من اللوز والبندق والمكسرات . وعندما رأوهم على هذا النحو ضحكو من قلوبهم . ثم قالت هويدا وهى تسحب نوال من يدها . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / هما مش أحسن مننا . تعالى أحنا كمان نعمل زيهم ونغيظهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد عدة دقايق . تجئ هويدا ومعها نوال وهم يرتدون قمصان نوم فى غايه الأثاره وبكامل زينتهم حينما تمسك هويدا بيد نوال وتقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / أيه رأيكم بقى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / كده بقى عشان مفيش حد أحسن من حد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف نزار وبيده كأس الخمر يرفعه بيده متهللا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / تحيا الحريه ويحيا الأنبساط . حينما مجدى بنظر خلسه لجسد هويدا بعودها الفرنساوى الجميل . وهى كذلك تنظر له بأشتياق جارف . وعينيها تملأها الحرمان الجنسى . حيث كانت نوال ملاحظه ذلك منذ البدايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / يترك من يده الكاس على الترابيزه ويقول . هيا الى الفرفشه . وينو الكاسيت بدى نشغل موسيقى . ينظر لمجدى ضاحكا ويقول . أحنا متحررين وما نحب الزعل ولا النكد نحب اللعب والفرفشه . ثم يتركهم ويجرى مسرعا نحو الغرقه ومن خلفه هويد وهى تنظر نحو مجدى ونوال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / بعد أذنكو ثوانى .نجيب الكاسيت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقترب مجدى من نوال وهو يناولها كاس من الخمر ويضع قبله على شفايفها ويقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / واضح كده أنك هتضربينى الليلادى بعد مانروح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ليه ياحبيبى بتقول كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعنى . عشان هويدا وكده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى . أنا عاوزاك على راحتك . أرقص وأشرب وأعمل كل اللى فى نفسك . وأنا شايفه ان البت عينها منك أوى . ولو عاوز تنام معاها عادى . صدقنى أنا مش هزعل . بالعكس أنا عاوزاك تنبسط . وبجد نفسى أشوفك ياقلبى وأنت نايم مع واحده تانيه غيرى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يعنى مش هتضايقى ولا تزعلى خالص ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بالعكس ياقلبى . عادى خلينا على راحتنا . هو أحنا هنعيش حياتنا 100 مره . دى هى مره واحده . يجئ نزار وبيده كاسيت وصوت الموسيقى الشرقى تصدح من خلاله ومعه هويدا التى تتراقص ع الموسيقى . حينما مجدى يملأ كاسات الخمر ويوزعها عليهم . هويدا تمسك بيد نوال تساعدها على الوقوف لترقص معها . ولكنها تتمنع فى البدايه .وبعدها تستجيب بعد أن شربت كأسها . ومعها هويدا ومن هنا بدأ التصفيق لهم والضحكات والقفشات والرقص معهم . جلسو جميعا يشربون نخب بعض . وبدأت الخمر تلعب برأسهم . حينما جلست هويدا على حجر زوجها نزار . الذى بدوره أحتضنها ويمص شفايفها ويحسس على جسمها . وعندما شاهد مجدى ونوال ذلك . تبادلو النظرات ثم قامت نوال وجلست على رجل مجدى الذى حضنها بيديه وشفايفه على شفايفها وراحو فى قبله طويله . ولم يفوقو منها الى على صوت هويدا التى كانت قد فتحت أرجلها وهى جالسه على حجر نزار وهى شبه عاريه وزبه فى كسها ويمص حلمة بزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / آآآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه . شوى شوى نزار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر نزار نحو مجدى ونوال . أنتو هيك لسه بتسخنو . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك نوال وتقول . أحنا براحتنا خالص . بنحب نعمل شغلنا على الهادى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا تنظر لنوال وتضحك وتقول . قولى هيك تانى وسمعى نزار . طوالى مستعجل بكل شى . ثم يضحكون جميعا وتقوم نوال وتجلس على ركبتيها أمام مجدى الجالس على الفوتيه . وتخلع عنه البوكسر وتخرج زب مجدى تدلكه بيدها . وحينما تراه هويدا . الدهشه تعلو وجهها وتضع يدها على فمها من هول حجمه وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حينما نزارينظر لزب مجدى ويقول . أيرك جميل مجدى . مثل حجم عير ممثلين البورنو .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / ليش ماندخل غرفتنا لنكون على راحتنا أكتر . ثم تقوم وهى تدخل بزازها داخل قميصها وتمسك بيد نوال وهى تنظر لزب مجدى بأعجاب وشوق . ليتجهو جميعا الى الغرفه . وحينما دخلوها . يشعل نزار التكييف بعدها يمسك بوسط زوجته هويدا ويحضنها ثم يحملها على السربر وينام على صدرها ويخرج بزازها يمص حلماتها . وكذلك فعل مجدى مع نوال . على نفس السرير بجوارهم مباشره . وتمر الدقايق وهم منهمكين بوس ومص شفايف وبزاز وتنهدات وتأوهات . حينما كانت هويدا قد خلعت أندرها ونزار يلحس كسها فكانو ينظرون هم الأربعه نحو بعض ويبتسمون ويضحكون على بعض الفشات وهم يشجعون بعض على المزيد من المتعه فيما بينهم . كان جليد الخجل بينهم قد زال تماما . حينما نرى كس هويدا الناعم الممتلئ وهو من النوع النادر ويطلق عليه أسم الكابينى . منفوخ الى حد ما من شفرات كسها . تنظر نوال لكس هويدا الذى يلحسه نزار وهى تضحك وتقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / كسك حلو أوى ياهويدا . يابختك يانزار بهويدا وكسها الجميل ده اللى بيمتعك . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / حبيبة قلبى أنتى الأجمل ياقلبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحينما مجدى يخلع عن نوال الأندر ويظهر كسها المتوحش الرهيب . فنرى الدهشه على وجه هويدا ونزار الذى قال . أووووف على هادا الكس . فى عمرى ماشفت مثله . حقيقى ما يكيفه ولا يمتعه ألا زب مجدى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تنظر لكس نوال وتقول . فعلا وحقيقى كسك يانوال جميل جميل جميل . وماشفت فى حياتى أجمل منه . ثم تقوم وهى تجلس على ركبتيها أمام كس نوال لتلحسه . فتستسلم نوال لهويدا وتفتح رجليها وترفعها الى الأعلى وهى تتأوه . حينما تجد مجدى واقف بجوارهم وزبه المارد الرهيب منتصب أمام وجه هويدا . التى لم تتمالك نفسها ومسكته بيدها تتدله وهى تلحس كس نوال . ينظر مجدى نحو نزار ليرى رد فعله على ما يشاهده من زوجته هويدا نحوه . فيرى أبتسامه عريضه على وجهه لتشجيعه على الأستمرار . ثم يقترب منهم ويمسك برأس هويدا ليعدل فمها أمام زب مجدى كى تمصه . وينزل على ركبتيه مكانها ليلحس كس نوال وهو يلعب بأصابعه فى بظرها فتصدر أهه من نوال وهى مغمضه العينين . حينما تقف هويدا أمام مجدى ومازلت تمسك بزبه تدلكه بيدها وتقترب بشفايفها منه . وما كان من مجدى ألا أن حضنها الى صدره وأطبق بشفايفه على شفايفها فتركت زبه يخترق مابين وراكها وهى تفتحهم له وتضمهم عليه وهى تعانقه بيديها الى صدرها بشده وهى تهمس فى أذنه . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / مشتاقالك أوى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / وأنا أكتر .. فى هذه الأثناء . نوال تفتح عينيها ومازال نزار يلحس كسها . فترى هويدا فى أحضان مجدى . تبتسم برضا وكأنها تقول لنفسها . أنا كنت متوقعه ده من الأول . خليه يتمتع وأنا أتمتع وأنا بشوفه بينيك بنوته زى دى . تمسك نوال برأس نزار لتشده الى كسها أكتر وأكتر وتتأوه ولكن كان تركيزها الأكبر على هويدا ومجدى . فتقول فى نفسها ماهو أنا اللى طلبت منه كده . هزعل ليه بقى .. ثم تنظر لجسم هويدا ونقول فى نفسها . معقول . هويدا هتقدر على زبر مجدى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى هتموت تحته . بس البت واضح عليها من الأول أنها نفسها فيه . وشكلها جامده . فى هذه الأثناء نوال تبعد رأس نزار عنها بيديها وتقوله كفايه . وتقوم جالسه على حرف السرير . فيقف نزار أمامها وهو مازال بالبوكسر ويقول . حبيبتى أنا صدر منى شى ضايقك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تبتسم له وهى تنظر نحو هويدا ومجدى وتقول بدلال . لاء خالص . أنا بس حاسه أن عاوزه أشرب كاس . تعالى نشربلنا كاسين بره ونسيبهم على راحتهم . تبتعد هويدا عن مجدى وكأنهم أتفاجأو بمشاهدة نوال لهم . ولكن أبتسامة وكلام نوال طمأنهم . حينما يخرج نزار ليجهز كأسين بالخارج لهم . فتجرى هويدا نحو نوال تحتضنها وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / حبيبة قلبى أنتى يانوال .التى تحتضنها بدورها وتقول ضاحكه . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / الليله دخلتك . مجدى مبيرحمش . أعملى حسابك هيفتحك يعنى هيفتحك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتهلل وجه هويدا من كلام نوال وهى تحتضنها بشده وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / حبيبة قلبى ياحبيبة قلبى ياقمر أنتى . يا أحلى نوال فى الدنيا .. تخرج نوال لتجلس بالخارج مع نزال الذى يناولها الكاس وعلى وجهه أبتسامه عريضه وبقول بهمس . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مزار / حبيبتى وأحنا ماهيكون لينا نصيب مثلهم ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك نوال بدلا وتقول . أكيد طبعا . نشرب بس كاسين . وبعدها يكون اللى يكون . يقترب نزار من نوال ليقبلها من شفايفها فتستجيب له وتضمه الى صدرها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلى الطرف الأخر كانت هويدا ممدده على السرير فى حضن مجدى وهو فوقها وأرجلها ممدوده ومفتوحه وزب مجدى يداعب شفرات كسها الذى سال منه كميه كبيره من ماءها فبللت راس زبه . وعندما بدأ مجدى بأدخال راس زبه فى كسها رفعت هويدا أرجلها وفتحتهم لأخرهم وهى تمسكهم بيدها لتستقبل هذه الراس العملاقه داخل كسها . وهى تشهق شهقه كبيره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شوى شوى قلبى . راس زبك تخينه أوى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يبلل راس زبه ويدلكه بفتحة كسها الذى يستجيب مسرعا لتستقر الراس وجذء كبير من زب مجدى داخل كسها . تصرخ هويدا صرخه مدويه .يجئ على أثرها نوال ونزار ليستطلعو الأمر . فيرو أجمل مشهد تراه العين . حيث كان زب مجدى بالكامل داخل أحشاء هويدا وجسدها ينتفض بشده تحت وظءة هذا المارد الرهيب وأرجلها مرفوعه عند عنقها وهى تصرخ . آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآوف من هادا الزب آآآآآآآآآآآآآآآآآآو . مش قادره أسلتو من كسى وجعنى شديد زبك أوى آآآآآآآآآآآآآآآه بيدبحنى بيديحنى بيدبحنى . كان المشهد مثير جدا لنزار ونوال . فوقفو يشاهدون وهم فى صمت تام ولم يشعر بهم مجدى وهويدا التى كانت فى قمة هيجانها وتضم مجدى اليها بشده وتصرخ . ويبدأ مجدى بسحب زبه من كسها وهى تصرخ وتأن . لا لا لا ماتطلعو حبيبى . دخله تانى بليز يامجدى . هذه المره مجدى يشمط زبه بالكامل دفعه واحده داخل كسها لتصرخ وتنتفض وهى تقذف لبنها . أووووووووف حلو حلو حلو كتير حبى . كفا لا تتحرك ياقلبى كفا . وينتظر مجدى لثوانى حتى تهدأ تماما ويسحب زبه ببطئ من كسها . لتصرخ تاره وتأن تاره أخرى . وعند خروج راسه منها تصرخ وتقوم جالسه وهى تضع يدها على كسها وتضم عليها وراكها وتبتسم لمجدى . وعندما رأت نزار ونوال أمامها يشاهدون ماجرى بينها وبين مجدى . فيحمر وجهها وهى لا تدرى كيف التصرف . فما كان من نوال ألا وتقدمت نحوها تحتضنها ويخرج مجدى مسرعا الى الصاله وخلفه نزار يضحك . نوال تضم هويدا الى صدرها وتطبطب على ضهرها العارى . حبيبتى أنتى مكسوفه منى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / بصراحه . آه ومحرجه منك جدا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك وهى تقول . لاء مفيش أحراج ولا حاجه . لأنى حاسه بيكى . أحنا ستات زى بعض ونفهم بعض كويس . عارفه أنك شابه . وعايزه تتمتعى . وأنا شايفه نزار يعنى مش الراجل اللى يقدر على أمتاعك . تبكى هويدا وهى فى صدر نوال التى تحتضنها وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / متعيطيش ياحبيبتى صدقينى أنا حاسه بيكى أوى أوى . لأنى جربت الأحساس ده زيك قبل كده . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تقول من خلال دموعها . أنا بحبك أوى يانوال . لو ليا أخت مكانتش هتعمل معايا كده . أنتى ملاك يانوال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك نوال وتقول . وأنا كمان بحبك . يلا بقى متعيطيش . أمسحى دموعك وقومى أدخلى الحمام أغسلى وشك وأعملى الميكاب بتاعك . أنتى الليله دخلتك . هههههههههههه . مقلتليش . الواد مجدى فتحك ولا لسه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا تضخك . بصراحه ده شرمنى مش فتحنى وبس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أنبسطى معاه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / أوى أوى أوى . خلانى بقيت طايره فوق السحاب . بصراحه . **** يسعدكو مع بعض . راجل بمعنى كلمة راجل بجد . **** يحميه ويحفظهولك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / **** . يلا قومى بقى خدى حمامك زى ماقلتلك وأحنا قاعدين بره . ومتغبيش علينا . عشان نشرب كاسين مع بعض وننبسط وأنتى كمان تكملى دخلتك على مجدى . وأعملى حسابك الواد الليلادى هيفتحك تانى بس المره دى هيفتحك بجد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تقوم لتخرج وهى تضحك والسعاده على وجهها . وأنا نفسى فى كده . يفتحنى ويشرمنى ويعمل فيا كيف مايريده . تخرج وخلفها نوال التى توجهت الى الصالون . حينما كان يجلس مجدى ونزار بضحكون وبيدهم كؤس الخمر . وهذا الحوار الذى دار بينهم قبل مجئ نوال . نزار يضحك وهو بضع يده على كتف مجدى . حبيبى ليش خجلان . أنا قلتلك سابق أحنا ناس متحرره . وكيف أنت ما تمتعت أحنا ونوال كمان أتمتعنا بس أصواتكم العاليه قطعت علينا . بس مافى مشكله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بجد أنت ونوال أنبسطو مع بعض ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / جدا جدا . بس أقولك الحق . أنت طلعت فارس يامجدى . عايزك بقى لما تكمل مع هويدا تمتعها وتنبسط معاها وتتركنى أنا كمان ننبسط ويا نوال . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك ويقول . حبيبى أنبسط ويا نوال زى ما أنت عاوز براحتكم . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / بس ضرورى برضه نكون أحنا الأربعه مع بعض لتزيد متعتنا سوا . بس لما تنبسطو أكتر أنت وهويدا مع بعض . أحنا هنحصلكو ونكون مع بعض . أوكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى . أوكى طبعا موافق . تجلس نوال بجوار نزار وهى مازالت ترتدى قميص نومها العارى وتفول وهى تضحك . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ياترى بتقولو أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / بصب كاس ويناوله لها .. حبيبتى أمال فين هويدا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / فى الحمام وجايه حالا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / تيجى شو . لا قوم يامجدى أدخل الغرفه ونادى عليها . أحنا هنقضيها قعاد وكلام ولا أيش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك نوال وهى تقول / أيش هههههههههه . يلا يامجدى قوم أنت بقى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم مجدى متوجها لغرفة النوم . حينما تخرج هويدا من الحمام عاريه تماما . فيمسك بها مجدى ويرفعها بين ذراعيه وهى تطوق رقيته بيديها ويدخل الغرفه ويضعها على السرير وهو بجوارها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتقوم هويدا تنام على صدره وتحضنه وتطبق بشفايفها على شفايفه . وما هى ألا ثوانى وكان زب مجدى منتصب كا الحديد . فتفتح هويدا رجليها ليداعب مابين فخادها وكلما راس زبه تلامس شفرتى كسها تباعد مابين رجليها لتصد الراس فى فتحة كسها مباشره . وبدأ الهياج عليها وشهوتها ترتفع وهى تتأوه . مجدى يحاول يجلسها عليها لتركبه . وعندما بدأت راس زب مجدى يدخل جذء منها فى فتحة كسها تنط منه وكأن عقرب لدغها آآآآآآآآآآآآآه . لاء حبيبى مو أقدر أقعد عليه . قوم أنت ياحبى . وكان على الطرف الأخر . نوال جالسه على كرسى الفوتيه ونزار واقف أمامها ينيك ويرزع زبه فى كسها المتوحش بشده وعنف . وهى رافعه أرجلها وفتحاهم وممسكه بهم بيديها وتتأوه بصوت منخفض . وكان بادى عليها أنها غير مستمتعه معه . ولكن نزار كان مستمتع بكس نوال لأقصى درجه .... حينما بدأ صوت هويدا يعلو وهى تصرخ صرخات متتاليه . قامت نوال وهى تبعد عنها نزار بلطف وهى تضحك وتقول . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تعالى نشوفهم بيعملو أيه . ونكمل جوا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعند دخولهم الغرفه كانت المفاجأه المثيره التى أدهشتهم . كان مجدى واقفا وهو يحمل هويدا بين ذراعيه ورافعها على زبه وينططها عليها ويلف بها الغرفه وهى تصرخ من قلبها لشدة وقوة وحجم زب مجدى التى لا تتحمله كاملا بهذا الوضع الرهيب . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما رأتهم هويدا وهم يشاهدون الموقف وهى على هذا الحال . صرخت بقوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه الحقونى هموووووووت يامجدى . بليز حد يلحقنى . فتضحك نوال وتجلس على السرير تشاهدهم . حينما يتقدم نزار منهم ويضرب بكفه على طيظ هويدا وهو يضحك ويقول . مجدى ممتعك . مجدى يضعها على السرير بعد أن أخرج زبه من كسها وهى تصرخ وتضع يدها على كسها من الوجع وتقول . لاء مش قادره خالص . كسى وجعنى عندما يتقدم منها نزار وهو يفتح شفرتى كسها ليرى كسها قد زاد أحمرارا وصار مثل الدم . وخرم كسها متسع جدا . فيضحك ويطبطب على كسها ويقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / ليش با مجدى كده . سويت كل هادى الفتحه بكس هويدا . من بعد كل هادى الفاتحه أكيفها أزاى بزبى الغلبان هادا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا تضحك وتفطس من الضحك ومعها نوال وكذلك مجدى . حينما تقول هويدا من خلال ضحكها . خلاص أوكى . مافى حل غير مجدى ونوال ننطرهم عندنا بلبنان . أو أحنا نرجع ونعيش فى القاهره هون معهم . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ده أنتو تنورونا وتشرفونا ياهويدا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هويدا / تكرم عيونك . أنتى بيت الكرم يانوال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / عنجد . أحنا بنكون على أتصال دايم بيننا وبننزل القاهره أسبوع مثلا . كل 3 أو 4 شهور لنكون مع بعض . أحنا خلاص بقينا أسره واحده . لو مافى عند نوال ومجدى مانع ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بالعكس ده شئ يسعدنا طبعا وجودكم معانا . يضحك نزار وهو يقول . بدنا ننبسط وننيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازلت أنا ومجدى بلبننا مافى حدا فينا جاب . أه بمناسبة اللبن . أوعاك يامجدى تجيب لبنك فى هويدا . أنا عندى هنا كاندوم . واقى ذكرى . هجيبهولك حالا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لاء ملوش لزوم خالص ومتقلقش أنا هجيبهم على بطنها وكنت هعمل كده من نفسى . هجيبهم بره . تنام نوال على ضهرها وكذلك هويدا على حرف السريروهم متجاورين ويرفعو أرجلهم حينما يقف نزار ومجدى أمامهم . ويرشق نزار زبه فى كس نوال دفعه واحده . آآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه ثم ينام على صدرها وهو يمص بزها . حينما مجدى يبلل زبه ويدلكه فى خرم كس هويدا ويدخل راس زبه كامله دفعه واحده تصرخ وتنتفض آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى براحه شوى شوى حبيبى . راس زبك غليضه عما توجعنى فى كسى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى . يبدأ كسها يستجيب لزب مجدى الضخم وتشده أليها بيدها لكى يدخل فيها بالكامل وهى تتلوى وتتأوه . آآآآه أأأأأأه حلو حلو حلو فكسى بيحرقنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيموتنى . وينتفض حسمها عدة مرات آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بجيب بجيب . آآآآآآآآآآآآآآآآآآه أزنقه أوى أزنقه جامد يامجدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآى.. وعندما تهدئ يسحب زبه من كسها وهو غارق بلبنها الأبيض الملوثه بالدماء . فا تصرخ . وهى تضع يدها على كسها وتضم وراكها عليه كا العاده . أأأأأأأأأأأأأح كسى .. لاء مجدى كفايه كسى خلاص أتهرى نيك من زبرك . ثم تقوم تجرى الى الحمام . فى هذه الأثناء يكون نزار بيقذف لبنه فى كس نوال . ثم يقبلها من جبينها وهو يقول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / حبيبة قلبى . عن جد أنا أنبسطت وأتمتعت معاكى . حين بأنى شاعر مكنتش على المستوى المطلوب .. بالنسله ليكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تضحك وهى تمسح كسها بالكلينكس وتقول . لا أبدا أنا أنبسطت وكان عسل . أحنا بقى يادوب ناخد شاور ونروح ننام ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزار / شو . وأحنا فى الشارع . مكان نبات كلنا سوا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / لا . نروح بقى كفايه علينا كده الليله . يلا ليلتكم سعبده ...........................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدخل مجدى ومعه نوال يخلعو ملابسهم بالكامل ويرتمو على السرير ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقترب مجدى من نوال يحضنها ويمص شفايفها وهو يقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى وحشتينى . وحشنى حضنك بجد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / بجد . يلا يابكاش . ليه أنت منبسطش مع هويدا اللى ماتت تحتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / يضحك . بس أنتى حاجه تانيه خالص . أنتى بحس معاكى بالدفأ والحنان . بحس بشعور معرفش أوصفه بجد . نوال تحضنه الى صدرها وتطبق بشفايفها على شفايفه وتقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / وحشتنى . وحشتنى أوى ياقلبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاد زب مجدى ينفجر من شدة أنتصابه وتوهج راسه ولم يتوانى . فرفع أرجلها وأدخل زبه بالكامل دفعه واحده فى كسها . لتصرخ صرخه مدويه وهى تترعش وتنتفض آآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامجدى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . حينما كان مجدى لا يتحرك ساكنا وزبه بالكامل داخل كسها حتى البيوض . تتنهد نوال بشده وتصرخ صرخات مكتومه ومتتاليه عند أى حركه بسيطه من جسد مجدى . أأأأأأأأأأأأأأح . آآآآآآآآآآآآآآآوف دخلته كله فى بطنى . أأأأأأأأأأأأأأأح مزنوووووووووق . أح كسى . زبك كبير حلووووووووو .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / عجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / أوى أوى بحب الكبير .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بتحبى الزب الكبير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / آآآآه بعشقه . بيملا كسى وبيصد فى أخرى . بس المره دى كبر أوى أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآح زبرك جامد أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . زبرك تخين أوى جوه كسى كاتمنى . حينها يقذف مجدى لبنه فى داخل أحشاءها . لتنفض وتقذف لبنها مره أخرى معه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآحو أأأأأأأأأأأأأأأأأه بجيب تانى معاك أأأأأأأأأأأأأأأوف . حلو حلو حلو أووووى . وأنت بتجيبهم فيا . راسه بتتخن جامد فى كسى آآآآآآآآآآآآآآآآه. نازلين سخنين مولعين فى كسى آآآآآآآآآآآآآآه . وبعد أن هدأ جسدهما بدأ مجدى يسحب زبه من كسها الغارق بلبنها ومعه خيوط من الدماء . فتصرخ . آآآآآآآآآه فظيع . ثم تنقلب على وجهها . وبجوارها مجدى . ولحظات وكانو يغطو فى نوم عميق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها تعددت اللقاءات بين مجدى ونوال ونزار وهويدا حتى أنتهت الأجازه وتم توديعهم عاءدين الى منزلهم . ومرت الأيام وبعد حوالى 2 شهرين . كان مجدى ونوال يتناولون العشاء . وفجأه تجرى نوال الى الحمام وهى تضع يد على بطنها والأخرى على فمها . حيث تشعر بالغثيان والترجيع . حينما مجدى يبدو على وجهه القلق والأنزعاج . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى مالك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / متقلقش مفيش حاجه . شوية برد وهيروحو لحالهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / معلش لازم نروح للدكتورحالا ونطمن عليكى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / حبيبى أنت بتخاف عليا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / بخاف عليكى . حبيبتى هو أنا ليا فى الدنيا غيرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / تسلملى ياقلبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس مجدى ونوال فى عيادة الدكتور سامى جدو . ويقول بعد أن كشف على نوال وهو يناولهم الروشته . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>د / سامى جدو / متحاوليش يامدام تجهدى نفسك اليومين دول بالذات وخاصتا وأنتى فى بداية الحمل . مبروك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعند سماعها هذا الخبر الذى نزل كا الصاعقه عليها وكاد أن يغشى عليها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أنت متأكد يادكتور أنها حامل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>د / سامى جدو / يبتسم . هى الحاجات دى فيها هزار . المدام حامل فى شهرين .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج نوال وهى مستنده على مجدى . وبادى عليها الحزن والأسى وهى تبكى . حينما مجدى يحاول تهدأتها . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / أرجوكى أهدى ياحبيبتى . الناس بتبص علينا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / من خلال دموعها . خليهم يبصو على وكستنا . وعلى السواد اللى أنا فيه . هعمل أيه وأتصرف أزاى أنا فى المصيبه اللى حطت عليا دى ياربى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى براحه على نفسك مش كده . أهدى وكل مشكله وليها حل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال / ياريتنى كنت مت ولا شفتش اليوم ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى / طب خلاص أهدى . مش يمكن يكون الدكتور سامى ده غلط فى التشخيص . على كلا أحنا نروح دلوقتى لدكتور تانى ونشوف . لعل وعسى ليه لاء . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>د / Queen</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقول ويأكد نفس كلام الدكتور سامى . أنها حامل فى شهرين . فا تقع نوال فى العياده مغشى عليها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد عدة أيام من البحث عن دكتور ليجهض الجنين . يكونو قد عثرو عليه . وبالفعل تم أجهاض نوال من الجنين . وتمر بعد ذلك الأيام والشهور ويتبدل الحال بين مجدى ونوال . من سئ الى أسوأ . نوال طوال الوقت حزينه . لا تتكلم ولا تنظر الى عين مجدى ولا تجلس معه على الطعام وكأنهم أغراب فى منزل واحد . مجدى ترك المنزل وسافر الى دوله أوربيه يعمل هناك وأنقطعت الأخبار بينه وبين أمه نوال . الى أن جاءه خبر وفاتها منذ أيام وتم دفنها . قرر مجدى تصفية عمله بالخارج وعاد الى بيته . وبعد عودته توجه الى مدفن أمه مباشره يقرأ لها الفاتحه ويطلب لها الرحمه والغفران وهو يبكى بكاء حار ........................................................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> تمـــــــت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(( ملحوظه )) الصور المرفقه بالقصه ليست لأبطالها الحقيقين . ولكنها تشبهههم الى حد كبير من حيث أجسادهم فقط . وترتيب الصور كا الأتى . 1 / نوال .. 2 نوال .. 3 هويدا .. 4 هويدا .. 5 مجدى / وأتمنى تنول أعجابكم وأكون ساهمت فى أدخال بعض المتعه اليكم . شكرا </strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/JKoX2Pn.jpg" alt="JKoX2Pn.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JKohx5v"><img src="https://iili.io/JKohx5v.md.jpg" alt="JKohx5v.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/JKohkkx.jpg" alt="JKohkkx.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JKohUhB"><img src="https://iili.io/JKohUhB.md.jpg" alt="JKohUhB.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/JKoh4B1.jpg" alt="JKoh4B1.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="محمود مجدى, post: 52569"] [B](( القصه خاصه بالمسابقه مكتمله )) أمى حملت منى فى الحرام [/B] أروى لكم هذه القصه والدموع تتساقط من عينيه بعد وفاة أمى **** يرحمها ويسامحها .. هذه القصه ليست من نسج الخيال . فهى حقيقيه 100 % وكل ماورد بها هى الحقيقه . بدأت قصتى منذ سنوات الصبا وكان عمرى 26 سنه . [B]أسمى مجدى . أعمل محاسب بشركة مقاولات .. ومن يوم ما بلغت وانا بعشق الجنس وأحب مشاهدة الأفلام الأباحيه . كان أصحابى فى الكليه ينادونى فيما بيننا بهزار أبو 3 رجلين من كبر حجم زبى المتدلى داخل بنطلونى وكان دايما يسبب لى الحرج خاصتا أمام زميلاتى التى كانو دايما عندما يرونى يضحكون ويتهامسون . كنت أكره فصل الصيف وأحب الشتاء عندما أرتدى الجاكت ليسترنى . كان حجم زبري حوالي 23 سم وعريض ورأسه غليضه جدا . والسبب الأكبر فى هيجاني ده هى أمى نوال عمرها 43 سنه أرمله منذ 9 سنوات . فهى بيضاء لها عيون واسعه لونهم عسلى بوجه مدور جسمها رهيب وهى تشبه هياتم الراقصه تماما ووشها سكسي لدرجة اني بشوف نظرات الرجال فى الشارع لها بشهوه وشوق وحسره . وخاصتا عندما تنظر لعينيها تجد فيهم شرموطه بكل ماتحمله الكلمه من معانى .. ولكنها غير ذلك تماما فهى محترمه وملتزمه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت أي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله عليها فكرت كذا مره انها تتنقب . سمعتها مره بتكلم صاحبتها فى التليفون وبتقولها .. نوال / أنا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فى وشي ومفيش حد بتكلم معاه غير لما بيكون مركز أوى فى شفايفي وعنيه متنحه فعنيا ....... أما جوه البيت فهى حاجه تانيه خالص . قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما أحترمت اني خلاص كبرت . انا متاكد انها مكانتش واخده بالها وبتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فى بيتها أبتديت أفكر فيها وفى جسمها الرهيب .. فى يوم كنت راجع من الكليه بدرى ودخلت شقتنا وسمعت صوتها وهى تغنى والصوت أتى من ناحية الحمام . فتوجهت هناك وكان باب الحمام شبه مفتوح فرأيتها وهى عاريه تماما بجسمها الأبيض المتناسق وبزازها المتوسطه وحلماتها النافره مثل البنت البكر والصابون ينسال عليهم وطيظها الكبيره المدوره وكسها المنفوخ الذى لم أرى فى حياتى مثله ولا . فهو كان منفوخ نفخه غريبه وكأنه قط نايم بين سوتها .[URL='https://dhalam.xyz/new/viewtopic.php?p=1681381#p1681381'] [/URL]فى أفلام البورنو . فا أذهلنى منظره شعرت بأن زبرى هينفجر فى البنطلون تراجعت مسرعا الى الصاله وكأنى لسه جى فى التو .. وعندما شعرت بوجودى نوال / أنت جيت يامجدى ؟؟ مجدى / أيوه ياماما .. تخرج أمامى وهى ترتدى روب الحمام وتنشف شعرها بالفوطه ولكن لفت نظرها زبرى المنتصب الذى فضحنى أمامها ولكن كان بادى عليها الدهشه من منظره فهى لم تتخيل أبدا أنى بهذا الحجم ولكنها ابعدت نظرها سريعا وكأنها لم ترى شئ ولكن كان بادى عليها الدهشه .. نوال / طيب يلا غير هدومك بسرعه على ما أحضر الغدا .. مجدى / حاضر ياماما .. وتوجهت نحو غرفتى وأنا الملم نفسى يالعافيه ولم يفارقنى منظر جسمها وخاصتا كسها الرهيب الفاجر. وبعد الغدا لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات داخليه جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان أغيرهالك وبعد ماتقيسها عاوزه أشوفها عليك .. وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط عليا بس البوكسر كان ضيق وكان مفسر حجم زبرى الضخم وراس زبري الغليضه كانت واضحه جدا ولما رجعت ووقفت قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا . وعندما رأت زبرى بالحجم ده فى البوكسر رغم أنه كان نايم .. أتسعت عينيها وهى تنظر على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني . تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت البوكسر فقالتلي خلاص شكله حلو عليك وواضح انه مقاسك . تركتها وخرجت لأوضتى ومازالت الدهشه تكسو وجهها الذى كان محمرا .. ماما دخلت عليا وأنا بلبس بنطلون الترنج وقالت نوال / بعد ماتغير هدومك عاوزاك فى أوضتى عاوزه أتكلم معاك فى موضوع مهم .. مجدى / حاضر .. دخلت أوضة ماما ولقيتها قاعده على حرف السرير وقالت .. نوال / أقعد يامجدى قعدت بجوارها وقلتلها .. مجدى / خير ياماما فيه حاجه ؟ نوال / حبيبى أولا بلاش كلمة ماما دى . أنت ماشاء **** كبرت وبقيت راجل بجد وأنت دلوقتى راجلى . مش أحنا صحاب ؟ مجدى / مبتسما . طب عاوزانى أندهلك بأيه ؟؟ نوال / أندهلى نوال عادى مجدى / يعنى مش هتزعلى ؟؟ نوال / بالعكس ده هيفرحنى مجدى / حاضر ياااااااا نوال . ضحكت وحضنتني . وهى بتقوللى نوال / مش مصدقه يا مجدى انك كبرت وبقيت راجل بالشكل ده . حضنتها و بوست خدها . مجدى / يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا نوال / أحنا أتفقنا على أيه ؟؟ مجدى / هههههههههه يانوال . نوال / أيوه كده . قامت حاضناني اكتر .. ويخليك ليا يا حبيب نوال مجدى / صحيح مقلتليش أنتى عاوزانى فى أيه ؟؟ نوال / تمسك كفها بيدى .. أنت عارف يامجدى أن من بعد باباك مامات من 9 سنين .. أنا عشت أرمله عشانك ومرضتش أفكر فى الجواز من أى راجل من الرجاله اللى أتقدمولى .. وقلت أنا هعيش لأبنى وبس .. مجدى / **** يخليكى ليا ولا يحرمنى منك أبدا . وبالتأكيد أنا مقدر ده طبعا نوال / المهم .. بصراحه يامجدى مش عارفه أقولهالك أزاى مجدى / أتكلمى ياماما . مش أحنا بقينا صحاب نوال / بص حبيبى . بصراحه كده فيه راجل متقدملى وعاوز يتجوزنى مجدى / الأستغراب على وجهه .. وده عرفتيه فين وأزاى ؟؟ نوال / تضحك . أنت بتغير عليا يامجدى ؟ مجدى / أرجوكى أنا بتكلم جد نوال / صدقنى يامجدى ده يبقى أخو واحده صاحبتى من زمان وقابلتها من يومين فى السوق وهو كان معاها وشافنى ولقيتها بتكلمنى أمبارح فى التليفون وتفاتحنى فى جوازى من أخوها وهو أرمل برضه وأنا قلتلها مقدرش أرد عليكى ألا لما أشور أبنى مجدى / وأنتى عاوزاه ؟؟ نوال / حبيبى متزعلش من كلامى .. أنت دلوقتى كبير وهتقدر معنى كلامى .. أنا برضه ست وليا متطلباتى الشخصيه وأهو برضه راجل أتسند عليه فى كبرى . وأنت بكره تتجوز ويبقى ليك بيتك ومراتك وأنا هبقى وحدانيه والعمر بيجرى يخرج مجدى من الأوضه وهو يقول . براحتك أعملى اللى أنتى عاوزاه .. وما هى الا ثوانى وكانت نوال فى غرفة مجدى . تجلس بجواره على السرير نوال / حبيبى أنت زعلت .. مكنش قصدى أزعلك .. أنا طبعا حاسه بيك .. بس برضه غصب عنى وبرضه مش هعمل حاجه من غير رضاك .. وبرضه ياحبيبى خايفه من أنى أضعف وأقع فى الغلط مجدى / للدرجادى ؟؟ نوال / تنظر للأرض والدموع تتساقط على خديها وتقول متظلمنيش ياحبيبى . مجدى / يحتضن أمه بشده . خلاص ياماما متزعليش أنا أسف .. وبرضه ده حقك .. كلمى صاحبتك وحددى ميعاد خليه يجى يشرفنا هو وأخته .. والف مبروك ياماما .. أنا مش هقف فى طريق سعادتك .. يلا بقى أضحكى ...................................................................................... وبعدي يومين جاء العريس المنتظر ومعه أخته .. كان أسمه أحمد فى سن أمى تقريبا أو يزيد شويه . كان وسيم الى حد ما أبيض وجسمه مليان شويه .. وتم الأتفاق على يوم الخميس القادم ................................ وجاء يوم الخميس وعندما صحيت من نومى توجهت الى الحمام وعندما فتحت الباب رأيت أمى وكانت عاريه تماما تنتف كسها[/B] [B]المنفوخ الذى كان يشبه قط نايم بين سوتها . وعندما رأتنى حاولت تدارى نفسها ولكن هيهات .. خرجت مسرعا وأغلقت عليها الباب وأنا أتأسف وأعتزر مجدى / أسف و**** ماكنتش عارف أنك فى الحمام .. أنا أسف نوال / تضحك . خلاص محصلش حاجه .. أنا ثوانى هاخد دش وخارجه على طول . تخرج نوال وهى ترتدى برنس الحمام على اللحم وتجرى نحو غرفتها .. حينما أدخل انا الحمام .. وعندما جلسنا على الفطار .. مجدى / أنا هبات عند واحد صاحبى اليومين دول . نوال / أزاى بقى .. يبقى ليك بيت وتروح تبات عند صحابك مجدى / ماهو مينفعش برضه وخاصتا النهارده نوال / تضحك أستنى بس لما يبقى ييجى ونشوف . ساعتها أبقى روح عند صاحبك .. بس هيكون النهارده بس .. مفهوم ؟ مجدى / حاضر والف مبروك يانوال و**** يسعدك .. وتدخل أمى غرفتها وتغلق عليها الباب .. وتمر الساعات ويدق جرس باب الشقه . أفتح الباب ليدخل أحمد وهو يحمل كل ما لذ وطاب من مأكولات وفاكهه وزجاجه ويسكى ملفوفه داخل شنطه بلاستيك سوداء .. سلم عليا بحراره ودخل الى الصاله .. فتوجهت نحو غرفتى عندما سمعت صوت أمى من داخل غرقتها . نوال / مجدى . يامجدى شوف مين اللى بيرن الجرس ؟ مجدى / أيوه حاضر أنا جى أهو .. يفتح الباب ليجد العريس أمامه .. يحيه ويطلب منه الدخول .. مجدى / ده عم أحمد . تخرج أمى وهى بكامل زينتها وترتدى قميص نوم قصير جدا ومفتوح من الجانبين وفوقه روب وعلى وجهها أبتسامه تنم عن الفرح والسعاده .. دخلت غرفتى وأغلقت الباب . وما هى الا دقايق وأمى تنده عليا نوال / مجدى .. يامجدى تعالى ياحبيبى خرجت وجلست معهم وأنا أنظر الى الأرض خجلا نوال / تصدق يا أحمد .. مجدى عاوز يروح يبات عند واحد صاحبه أحمد / معقووول .. ده برضه كلام .. يسيب بيته ويروح عند صاحبه .. أسمع يامجدى يابنى .. أقسم ب**** لو خرجت لأكون خارج قبل منك .. أنا مش هاجى عشان أطلعك من بيتك .. لا لا لا .. مش هينفع الكلام ده خالص مجدى / ماهو ياعمى مش هينفع .. طب حتى اللليلادى بس أحمد / ولا حتى دقيقه .. عيب يابنى .. ده كلام برضه مجدى / طب معلش أنا هخرج ساعتين كده وهرجع تانى .. لأنى فعلا كنت مواعد صاحبى اللى كنت هبات عنده . على الأقل أعتزرله وأقعد معاه شويه وأرجع أحمد / طب هنتعشى سوا وأبقى أخرج زى ما أنت عاوز مجدى / صدقنى شبعان . لو جعان كنت قلتلك . يلا سلام بقى أحمد / متغيبش وهعتبر ده وعد منك ؟ مجدى / وعد و**** نوال / متزعلش عمك أحمد منك أنت وعدته وأنا عارفه أن كلمتك واحده مجدى / صدقينى و**** راجع يتوجه مجدى لغرفته ليغير ملابسه ويخرج متوجها نحو باب الشقه . كانت نوال وأحمد قد دخلو غرفتهم وأغلقو عليهم الباب . حينما سمع أحمد ضحكات أمه وهى تقول بدلال . نوال / أستنى ياراجل لما حتى الواد يخرج يخرج مجدى ويغلق باب الشقه بصوت مسموع وهو يقول . أنا خارج يانوال .. يتوجه مجدى نحو السطوح ويقف يشعل سيجاره وهو يفكر فى أمه وليلة دخلتها . هل وهل وهل .. أشياء كثيره وتخيلات داخل مخيلته . وسرعان مانزل مسرعا وفتح باب الشقه بمفتاحه الخاص وهو يخلع حذاءه ويمشى على أطراف أصابعه .. حينما سمع صوت موسيقى راقصه .. فتوجه نحو فتحة باب غرفة أمه ليرى أمه وهى شبه عاريه بقميصها القصير وهى ترقص . وهذه أول مره فى حياته يراها وهى ترقص .. كانت ترقص وكأنها راقصه محترفه ولا أجدعها شرموطه خبره فى الشرمطه . حينما أحمد كان عارى الجسم ألا من البوكسر فقط وهو يحتضنها ويتراقص معها .. ثم يضع يده على وسطها ويتوجهو نحو السرير فترتمى على السرير وهو فوقها . يمص شفايفها ويعصر بزازها بيده وينزل بلسانه على سوتها ويخلع عنها الأندر . وحينما يرى كسها فيتوقف مذهولا وهو يقول أحمد / واااااااااااااااااو مش ممكن . لاء مش ممكن بجد . معقول الجمال والحلاوه دى .. جامد جاااااااااااامد .. نوال / تضحك . عجبك ؟ أحمد / عجبنى . هو عجبنى بعقل . ده شئ يطير العقل .. ونزل بلسانه يلحس ويمص وينهش فى كسها زى المجنون .. ويفتح شفرات كسها الضخم ويلحس خرمها وهى تتأوه وتتلوى تحت لسانه وهيجانه نوال / آآآآآآآآآآآآه براحه براحه يامجنون . آآآآآآآآآآآآآه . أوووووووووووووووووووه لاء لاء لاء أخص عليك يا أحمد .. أحمد يخلع عنه البوكسر وحينما رأيت أنا زبه المنتصب . شهقت من حجمه . كان زبه صغير ولا يتعدى 15 سم ومتوسط الحجم . بلعت ريقى بالعافيه وفكرت .. معقول الزب ده هيقدر على الكس المتوحش ده . مش ممكن . ده يادوب راسه تحصل خرم كسها بالعافيه .. ويقوم أحمد معتدلا وهو يرفع رجلين أمى على كتفه ويدخل زبه فى كسها .. نوال / براحه ياراجل آآآآه .. ولم يتمالك نفسه وقذف لبنه فى كسها سريعا . وعندما وقف أمامها وبادى عليه الأحراج .. أحمد / أعزرينى ياحبيبتى أنا حاسس أنى مرهق . وظهرت خيبة الأمل على وجه أمى خاصتا بعد أن رأت حجم زبه الصغير .. ولكنها أبتسمت له وهى تقول نوال / ولا يهمك ده بيحصل عادى فى أول مره . وعندما أحس مجدى بتحرك أحمد نحو الباب . جرى مسرعا نحو غرفته . ليخرج أحمد متوجها نحو الحمام وخلفه نوال . كنت أشعر بخيبة أمل أمى فى زوجها أحمد . فى هذه الأثناء تذكرت وأنا صغير وكان عمرى حوالى 12سنه . سمعت أمى فى ليله وهى مع أبى . وكان صوتها مسموع . وهى تصرخ وتتأوه .. آآآآآآآآه ياحبيبى براحه عليا مش قادره . الواد ممكن يصحى على صوتى . آآآآآآآآآآآآآه زبرك كبيرررر هيموتنى . آآآآآآآآآآآآآآه يابن الكلب مزنووووووووووووووووق فى أخرى أأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح لاء لاء لاء دخل فى بطنى لاء لاء طلعه أأأأأأأأأأأأأأأأأأى مش قادره أووووووووووووووووووف .. وأفقت من ذكرياتى على صوت أقدامهم متوجهين لغرفتهم وصوت الباب يغلق . فخرجت مره أخرى أستطلع الأمر من خرم الباب . فرأيت أمى جالسه ع السرير وهو بجوارها يحتضنها ويقول أحمد / أنا حاسس أنك مش مبسوطه ؟ نوال / وكان بادى عليها بعض الضيق التى كانت تحاول تداريه . وهى تقول لاء خالص عادى مفيش حاجه . أنت مش هتتعشى ؟ أحمد / نتعشى ونشرب كاسين سوا ينعشونا شويه ويعوضلنا الحبه اللى راحو وملهومش لازمه دول .. نوال / بس أنا مبشربش ولا حتى أطيق ريحتها أحمد / حبيبتى عشان خاطرى ولو كاس واحد نوال / أوف بقولك مبطقش ريحتها . تقولى كاس واحد أحمد / مالك ياحبيبتى . أنتى مضايقه . أنا حاسس كده أنك أتغيرتى من بعد مانمت معاكى . نوال / تنام وتسحب عليها الغطا وهى تقول . ممكن لو سمحت تسيبنى أنام أحمد / نوال أنتى ندمانه أنك أتجوزتينى ؟؟ نوال / لاء . ممكن تسيبنى فى حالى بقى أحمد / بصى يانوال .. أولا أنا محبش مراتى تكلمنى بالأسلوب ده . ثانيا لو ندمانه بجوازى منك وحاسه أنى مش خيالك . عادى اللى أنتى شيفاه ؟ نوال / اللى أنت عاوزه أعمله وبصراحه بقى هو ده أسلوبى أحمد / لاء ياهانم وأنا مقبلش الأسلوب ده معايا .. يقوم يلبس هدومه ويقرر الخروج.. أنا خارج ومش راجع تانى ألا لما تبقى تراجعى نفسك وتردى عليا وتشوفى أنتى عاوزه أيه ؟ نوال / براحتك .. يخرج أحمد من باب الشقه وبرزع خلفه الباب وهو يردد كلمات غير مفهومه وهو فى غاية الغضب والضيق .. نوال تبكى بكاء حار ثم تقف وهى تمسح دموعها وتتوجه نحو الحمام وهى مازالت بقميص النوم ولا تشعر بوجود مجدى بالشقه تغسل وجهها وتخرج لتفتح باب غرفة مجدى لتجده جالس على السرير ووجهه بين كفيه .. نوال / أنت هنا يامجدى . جيت أمتى ياحبيبى ؟ مجدى / لسه داخل من شويه وشفت عم أحمد وهو نازل قابلته فى الشارع وأنا طالع وتقريبا مشفنيش كان شكله مضايق أوى نوال / يلا فى ستين داهيه . أهو غار داهيه لا ترجعه . ثم تجهش فى البكاء وتجرى الى غرفتها لتتمدد فوق السرير نايمه على بطنها وهى تجهش يالبكاء وجسمها العارى يهتز . يدخل مجدى غرفتها ليجلس بجوارها وهو يحتضنها . مجدى / مالك يانوال .. حبيبتى مالك .. الكلب ده زعلك ولا مد أيده عليكى . أنزل أقتله نوال / لا ياحبيبى متوديش نفسك فى داهيه عشان كلب زى ده . مجدى / طب أحكيلى أيه اللى حصل ؟ نوال / تعتدل فى جلستها وتقول . حبيبى محصلش حاجه . صدقنى مفيش حاجه أنا بس حاسه أنى ندمت على أنى أتسرعت فى الجواز .. وبصراحه هو مش غلطان ومغلطش فى حاجه أنا اللى كنت عاوزه كده . مكانش ينفع راجل غريب ينام فى سرير أبوك **** يرحمه . ثم ترتمى فى حضن مجدى .. أنا حاسه دلوقتى بس أن ريحه أبوك معايا وأنت فى حضنى مجدى / يحتضنها بشده ثم يقبلها من خدها .. حبيبتى أنا بحبك أوى أوى نوال / وأنا كمان بحبك أوى ياقلبى يقف مجدى وهو يمسك بيد أمه ويقول . خلاص بقى ياحبيبتى متزعليش نفسك .. قومى أغسلى وشك وفرفشى كده وكأن مفيش حاجه حصلت .. يلا يانوال . تصدقى بقى أنى جعان أوى وحاسس أنى نفسى مفتوحه بعد الكلب ده ماغار فى داهيه .. تقف نوال وتمسح دموعها بيديها وتقول .. نوال / حالا ياقلبى . ناكل وننبسط ونشرب كمان لو حبيت مجدى / هو ده الكلام يانوال ياحبيبة قلبى .. تتوجه نوال نحو الحمام تغسل وجهها وتخرج الى الصاله وتفتح الشنط التى جلبها أحمد وتخرج منها الطعام وهو عباره عن حمام مشوى وكباب وكفته وزجاجة الويسكى وبعض الفاكه وهى تقول . على ما أوضب نفسى ياحبيبى تكون أنت غيرت هدومك ووضبت السفره وهات كوبيتين حلوين من النيش . مجدى / حاضر وماهى ألا ثوانى وكانت نوال قد خرجت من غرفتها وهى ترتدى قمبص نوم نبيتى مفتوح من الأمام مبين فخادها المرمر وكسها المنفوخ داخل الأندر وبكامل زينتها وكأنها عروسه فى ليلة زفافها .. نوال / حبيبى أيه رأيك .. مش أنفع أكون عروسه .. تضحك مجدى / وأحلى عروسه يانوال .. أقولك حاجه وبجد .. أنتى فرسه ملكيش حل نوال / تضحك .. بجد . أنت شايفنى حلوه كده .. حبيب قلبى **** يجبر بخاطرك .. أيه ده أنت لابس الترنج فى الحر ده .. قوم يلا أقلعه وعاوزاك تقعد براحتك .. أقولك حاجه . خليك بالبوكسر الجديد وبس . مجدى / يضحك .. بلبوص يعنى نوال / أيوه بلبوص ياسى مجدى . مش قاعد فى بيتك . يلا أنا جوعت ونفسى أتفتحت عاوز أكل يجلس مجدى يأكل مع أمه وهو لا يرتدى غير البوكسر فقط . يتحدثون ويضحكون .. وبعد تناولهم الطعام تقوم أمه وهى تحمل زجاجة الويسكى وتتوجه نحو غرفتها وتقول نوال / هات معاك الفاكهه فى طيق وتعالى ورايا مجدى يصب الويسكى فى الكاسات ويشربو وهم يتهامسون تاره ويضحكون نوال / حبيبى كفايه كده .. أنا حاسه أنى بدأت أدوخ . ثم ترتمى على السرير .. تعالى نام جنيى كانت الخمر بدأت تعمل مفعولها مع مجدى التى كان زبه وقف وأشتد كاالحديد ولم يأبه لذلك وعندما أمه رأت زبره الذى زاد طوله عن 23 سم وراسه الكبيره جدا وكأنها برتقاله صغيره . أتسعت عينيها والدهشه عقدت لسانها وهى تضع يدها على فمها وتقول . يالهوووووووى كل ده . مش معقول .. مجدى يرتمى بجوار أمه ع السرير وكان زبه قد وصل منتهاه لدرجه خروج الرأس وجذء كبير من البوكسر .. نوال تحتضن أبنها وهى تنظر فى عينيه بشوق ولهفه وحرمان وكذلك مجدى وما هى ألا ثوانى وكانت نوال تطبق بشفايفها على شفايف مجدى تمتصهم بشغف وشوق وحرمان جارف وتمسك بزبر مجدى تدلكه بيديها ولم يتوانه مجدى ألا وهو جاسم على صدر أمه التى رفعت رجليها وهى تدلك زبره بين شفرات كسها الرهيب الذى قد كان غرقان فى عسله وما هى ألا ثوانى وكانت الراس محشوره داخل كس نوال التى صرخت صرخه مدويه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى حرام عليك راسه تخينه أوى وأحتضنته بشده أكتر ورفت رجليها وفتحتهم للأخر لأستقبال هذا المارد الرهيب داخل كسها . وبدأ مجدى يدخل هذا المارد بأحشاءها وهى تتلوى تحته وتتأوه وتصرخ صرخات مكتومه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى جاااااااااامد أوى وتخيييييييين براحه ياقلبى لحد ما أخد عليه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأح .. مجدى يخرج زبه من كسها نوال / تصرخ أووووووووووووووووف حرام عليك كل ده يامفترى . زبر حصان بجد .. يضحك مجدى ويقول . عجبك ؟ نوال / هو عجبنى وبس ده عجبنى وعجبنى وخلانى طايره فوق السحاب . تصدق يامجدى أول مره فى حياتى الزبر يجيب أخرى ويصد جوه . أبوك كان شديد أوى . بس بصراحه مش بالحجم ده أنت عديته بمراحل . أنا أول مره أجيب كده . يخربيتك أنت خلتنى أجيبهم من جسمى كله . يالهوى عليك . مجدى / حبيبتى أحنا لسه عملنا حاجه . ده لسه بيتمطع . ده أنا هوريكى متعه مشفتهاش فى حياتك . نامى على وشك وفلقسى . نوال / فرنساوى . أنا بحب الوضع ده قوى . بس عشان خاطرى براحه عليا عاوزاك رومانسى وبلاش العنف ده مجدى / حاضر وبراحه خالص وع الهادى .. تتعدل نوال فى وضع السجود ويدخل مجدى بزبه براحه وحنيه حينما يصدر صوت من كسها وكأنها بتجيص وتزرط . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى آححححححححححح . أوعى الهوى . أوووووووووووووو . شفت ياقلبى كسى بيزغرد من الفرحه أزاى .. أووووووووووووه أأأأأأأأأأى . آآآآآآآآآآآه يامجدى . أخص عليك . دخل كمان براحه براحه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى بيحرقنى أووووووووووووووووف كمان ياقلبى كماااااان كماااااااااااااااااااااان دخل كماااااااااااااان دخله كله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مزنوووووووووووووووووووووق يامجدى . لاء لاء لاء ياحبيبى كده فى الأخر خالص لاء طلعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح . تنام على بطنها من شدة وكبر حجم زبره وهى تتلوى وتصوت وتصرخ صرخات مكتومه مره وتصرخ بأعلى صوتها مره أخرى . حينما مجدى يمسكها بيديه من كتافها ونايم على ضهرها وشامط زبه بالكامل فيها للأخر . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مزنوووووووووووووووووووق . ووووووووووووووف يامجدى لاء دخل بطنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه همووووووووووووووووت يامجدى . حبيبى آآآآآآآآآه مش قادره بيقطعنى بيقطعنى .. يالهوووووووووووووووووووووى وينتفض جسمها وتصرخ صرخات متتاليه ومجدى يقذف بداخلها حمم لبنه وهى تغنج وتأن تحت رحمة هذا المارد الذى شق كسها ومزق أحشاء كسها من المتعه . وبدأت تهدأ وتستسلم لهذا المارد الجبار الذى خرج من كسها يحمل معه لبنها الغزير الذى غرقه ومعه خيط رفيع من الدماء . تعتدل وينام مجدى بجوارها وصدره يعلو ويهبط وتحتضنه أمه وتقبله وبادى عليها الفرح والبهجه والسعاده وهى مفرهده وتقول . نوال / النهارده بس كانت ليلة دخلتى بجد . تعرف أنك فتحتنى . شايف الدم اللى على زبرك .. يالهوووووووووووى يامجدى . معقول أنا كنت واخده ده كله فيا . بجد مش مصدقه نفسى . مجدى / يضحك ويحتضنها ويقبلها من شفايفها ويقول . بس أنتى أنبسطى صح ؟ نوال / أنبسط وبس . ده أنبسطت وهموت من الفرح .. وكمان أتفشخت وتضحك .. حبيبى أنا جوعت وأنت مش جعان .. قوم ناكل لقمه ونشرب كاسين يعدلو دماغنا . قد أيه أنا النهارده طايره من السعاده **** يخليك ليا ولا يحرمنى منك أبدا . مجدى / ويخليكى ليا ياأحلى نوال فى الدنيا .. بقولك أيه .. الليله دخلتنا وصباحى بقى ولا أنتى أستكفيتى كده ؟ نوال / تقوم وهى تضحك وتنظر له بحب وشوق وحنان .. أستكفيت . أستكفيت ده ياعمرى . حبيبى ده أنا عاوزاك تفتحنى تانى وتالت ومعاك حتى مطلع الشمس . أنا كلى ملكك ياقلب قلبى من جوه . أنا هدخل الحمام أخد شاور وأنت كمان ورايا على ما أجهز السفره . يلا بقى قوم بطل كسل وتطبع قبله على شفايفه وتعود خارجه ............. جلسنا نأكل ونضحك ونشرب بعض كاسات من الويسكى وقامت نوال فجأه وهى تضحك وتقول .. نوال / حبيبى . مش الليله دخلتنا ؟ مجدى / أكيد ياحبيبتى الليله دخلتنا وهمتعك نوال / عايزاك تشيلنى زى العرايس لحد السرير مجدى / بس كده من عنيه . ويقف مجدى ويحمل نوال بين زراعيه وهى تلف يديها حول رقبته وتقبله من شفايفه حتى وضعها ع السرير ونام بجوارها وهو يحتضنها بشده مجدى / حبيبتى مش هتقومى تغيرى القميص ده بقى ؟ نوال / تخلع عنها القميص وترميه على الأرض وتقول . أنا عاوزه أتناك كده عريانه . وأنت كمان تبقى عريان . مش عاوزه أى حواجز على جسمنا . مجدى يخلع عنه الفانله والبوكسر . حينما نوال تمسك زب مجدى بيدها تدلكه وتفتح فمها لتمص رأسه ولكن هيهات . راس زبر مجدى أكبر بكثير من فمها ولم تسع ألا نصف مقدمة الراس نقريبا . ولم يكن بمقدورها ألا أن تدلكه وتلحسه بلسانها وتقول . راسه تخينه أوى . وأنا بعشق التخين . بيملا كسى من جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه . بحبك أوى يامجدى .. كان زب مجدى بدأ ينتصب بشده حينما نول تعتدل وتنام على صدر مجدى وتفتح رجليها وهى تمص شفايفه وزب مجدى يداعب شفرتى كسها وهى تتراقص وتتلوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حلو أوى يامجدى وهو بيلعب كده . مجدى / حبيبتى قومى أقعدى عليه نوال / تعتدل فى وضع الجلوس وتمسكه بيدها وتدلكه بين شفرات كسها وتحاول أدخال الراس فى فتحة كسها ولكنها تصرخ منه وتنط للأعلى وكررت المحاوله عدة مرات ولكنها فشلت كانت الراس تخينه جدا وكسها ضيق للغايه .. حبيبى راسه صعبه أوى ومش قادره عليها . قوم أنت وأرفع رجليا . وبالفعل نامت نوال على ضهرها وأعتدل مجدى وهو يدلك زبه بيده الذى زاد طوله وأشتد أنتصابه لدرجة ان نوال أستغربت منه وهى تقول نوال / يالهوووووووووووووووووى . أيه ده كله ده كبر وطول وتخن أوى .. حينما مجدى يبلل زبه ويدلكه فى كسها وهى فاشخه رجليها ورفعاهم ع الأخر . وبدأ يدخل راس زبه فى كسها دفعه واحده لتصرخ بشده نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . أيه دااااااه . تخينه أوى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى برااااااااااااااااااااحه . كسى كسى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح براحه على كسى .. مجدى زيرك جااااااااامد أوى مش قادره . راسه كبيره أووووووووووووووووووف تخينه أوى مزنوقه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك ياااااااااااااامجدى .. حينما مجدى شغال نيك دخولا وخروجا حتى أدخل زبكه بالكامل فيها وهى تتلوى وتتأوه وتقذف حمم من لبنها على زبر مجدى الذى صار غارق بلبنها وسهولة دخوله وخروجه بكسها وهى تأن وتتوجع وتصرخ صرخات مكتومه وعاليه وبسرعه شديده أتعدل مجدى على ضهره وهو يحتضن نوال التى باتت على صدره وزب مجدى بالكامل فيها . تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامفترى كل ده آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح جااااااااااااااامد أوى . بيقطعنى بيقطعنى لاء لاء لاء مش قادره مش قادره يالهووووووووووووووى . زبرك فظيع . زبر حصان فى كسى بيقطعه . وبدأ الهيجان والشهوه تتزايد عند نوال التى أعتدلت وهى تجلس على زب مجدى تمتطيه مثل الحصان وبدأت تتنطط عليه وتصرخ بأعلى صوت وهى تضع يدها على فمها خوفا من أن يسمع صوتها الجيران . ولكن شهوتها غلبت عليها وبدأ جسمها يرتعش بالكامل وهى تقذف لبنها وترتمى على صدر مجدى الذى يحتضنها الى صدره بشده ويمص شفايفها حتى بدأت تهدئ بعدما قذفت كميه كبيره من ماء كسها الذى غرق زب مجدى . وبدأت تسحب زبه من كسها بهدوء وهى تأن من كبر حجمه وضخامته . وعند خروج الراس منها تصرخ وهى تنظر لهذا المارد الرهيب الذى خرج منها للتو وهو مازال منتصب وبكامل توهجه . تمسكه بيدها بأندهاش وتقول . نوال / أنا مش مصدقه نفسى معقول كل ده كان حوه فى كسى . بس بجد . هو ده الزبر اللى يمتع ويكيف بجد . يضحك مجدى ويقول / مبسوطه ياحبيبتى ؟ نوال / أوى أوى ياروحى ياعقلى يانور عينى وقلبى من جوه . حبيبتى لو تعبت أرتاح شويه وبعدها نكمل تانى أحنا مع بعض . ده خلاص أحنا بقينا الفجر مجدى / حبيبة قلبى أنا مش تعبان . بقى بذمتك فيه عريس فى الدنيا يبقى معاه مزه بالجمال والحلاوه والكس ده ويقول أنا تعبان . أن كان عليا أنا عاوزك فى حضنى كده العمر كله على السرير منزلكيش من عليه أبدا . نوال / ياحبيب قلبى . الاهى ما يحرمنى منك ولا من شبابك ولا من دخلتك عليا . أنا مليش فى الدنيا غيرك . مجدى / يضحك . أيه أحنا هنقلبها دراما ولا أيه . نوال / لا ياقلبى أن شاء **** حياتنا بعد كده هتكون كلها فرح وهنا وسعاده . بس عشان خاطرى عاوزاك ترتاح شويه وناخد نفسنا . يقوم مجدى يشعل سيجاره ويناولها لأمه ويشعل لنفسه سيجاره وهو يجلس ممدد ويستند على ضهر السرير وأمه بجواره تسند رأسها على صدره تدخن السيجاره وتحتضنه بيدها اليسرى وهى تقول بحنان زاءد . نوال / بحبك أوى أوى أوى . مكنتش أعرف أنى بحبك أوى كده . بس بجد يامجدى . أنت ملكش حل فعلا . تصدق أن دى أول مره فى حياتى أحس فيها بأنوثتى بجد . مجدى / يعنى مكنتيش سعيده مع بابا . مكانش محسسك بده ؟ نوال / كنت سعيده وكل حاجه . بس مش السعاده اللى حاسه بيها دلوقتى . كنت حاسه أن سعادتى ناقصه مش بالقدر اللى هى . فاهمنى . أنا بقصد سعادتى الجنسيه معاه . هو كان جامد وشديد . بس كنت بقوم حاسه أنى مشبعتش بالقدر اللى كنت يتمناه . كنت حاسه زى اللى بتاكل نص بطن . لا هى شبعت ولا فضلت جعانه . يعنى مثلا . الواحد الأولانى اللى عملناه سوا من شويه . حسيت ولأول مره فى حياتى أنى أكلت وشبعت . اى نعم عاوزه تانى ومشتاقالك بس حقيقى شبعانه . أنت مسبتنيش ألا لما وصلتنى لذروة الذروه . وعشان كده شبعت . مجدى / يمكن عشان ياحبيبتى اللى حصل بيننا ده كان على شوقه . وكان فيه حرمان سنين طويله . فاحسسك بالأ حساس ده. نوال / لاء يامجدى . ده أحساس متشعرش بيه غير الست اللى زيى . مجدى / أنا الحقيقه مش فاهم أوى . أنما منك أستفيد . نوال / الواحده مننا بتعشق الراجل اللى يملا عنيها بجد . أحنا يانسوان بنحب الجنس . أنما مبنبينش ده خالص . يعنى (( يتمنعن وهن الراغابات )) أى ست فى الدنيا تعشق الزب الكبير وخاصتا لو كان تخين . وتعشقه أكتر وأكتر لو كان بيطول ومبيجيبش بسرعه . وياسلام بقى لو كان كمان خبره . هههههههههههه يعنى زى مابيقولو كده بتاع نسوان . كل نسوان الدنيا تتمنى يكون معاها راجل بالمواصفات دى . يبقى ياسعدها بيه وهناها مجدى / معقول . طب ليه ؟ نوال / راجل بالشكل ده . هو اللى هيعرف يمتعها صح . هيعرف أزاى يمتع كل سم فى جسمها . هيوصلها لذوروه المتعه وهيخليها تجيب من جسمها كله . مجدى / يضحك . على كده بقى أنا لسه فى كى جى ون نوال / أنت . **** أكبر وماشاء **** عليك . وده السؤال اللى عاوزه أسألهولك .. أنت نمت مع نسوان قبل كده ؟ مجدى / بصراحه لاء . دى أول مره فى حياتى نوال / تحضنه وتبوسه . معقول أول مره وتبقى كده . مجدى / بصراحه أنا كنت بتفرج على أفلام جنس كتير وكتير أوى ومن كل جنسيات العالم . وشفت أزاى الراجل الضعيف جنسيا بيتعامل أزاى مع الواحده وهى رد فعلها أيه معاه . وأزاى نفس الواحده لما بتتعامل مع راجل عنتيل جامد بيكون رد فعلها شكل تانى خالص . وأزاى فعلا بيمتعها ويتمتع معاها . وده كان بيبقى ظاهر أوى فى أفلام زى تبادل الزوجات أو واحد متحرر وحابب يمتع مراته ويشوفها وهى مع راجل تانى بس شديد . بصراحه أتأكدت دلوقتى بس أن كلامك فعلا صحيح . وبعدين أحنا هنقضى اللى باقى من الليل فى الكلام . أنتى نسيتى أن النهارده دخلتنا ولا أيه . تقوم نوال وهى تطبع قبله على شفايفه وتقول نوال / لاء ياقلبى منسيتش . حالا أخش الحمام وأرجعلك . تخرج نوال حينما مجدى يدلك زبه بيده . وحينما تعود نوال تجد زب مجدى منتصب كا الحديد . تتقدم منه وتمسكه بيدها وتدلكه وتلحسه بلسانها حتى البيضان . مجدى / حبيبتى أنا نفسى أعمل معاكى وضع كنت شفته فى فيلم بتاع شاب صعيدى مع عشيقته . نوال / ياروح قلبى أنا ملكك أعمل فيا اللى أنت عاوزه . مجدى / بصى أنتى هتقفى ووشك للحيط وضهرك ليا . وأنا هقف وراكى وأدخلهولك من تحت وهتعامل . نوال / تقف مثل ماطلب منها تماما ويجئ من خلفها ويحشر زبه بين وراكها ليصل لشفرتى كسها ثم يدخل فى كسها مباشره مثل الصاروخ . تصرخ نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . أيه دااااااااااااااااااه . ده دخل فى بطنى وعدى صرتى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كل ده . أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح . بيحرق أخص عليك يامجدى . ثم تثنى ضهرها وتبقى فى وضع الدوجى ومجدى يمسكها من وسطها ولم يتوانى بدخول زبه داخلا خارجا بكسها الرهيب المتوحش حينما صوت طرقعة زبه بكسها تعلو ويتخللها من وقت لأخر صوت كسها وكأنه بيجيص أو يزرط . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف مش قادره زبرك كبير أوى وجامد . حبيبى كفايه كده . مجدى يسحب زبه من كسها تصرخ وتجرى ع السرير . تفلقس فى وضع الدوجى وتضع وساده تحت بطنها . ليجئ مجدى خلفها ويبلل زبه ويدخله فيها دفعه واحده تصرخ بأعلى صوتها وتنام هلى بطنها حينما الوساده ترفع طيظها من الخلف وينام مجدى فوقها ويمسكها من كتفيها حينها يكون زب مجدى بداخل أحشاءها بالكامل فتصرخ أكتر وترفس بأرجلها لتضرب طيظ مجدى وتتلوى تحته . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامجدى آآآآآآآآآآآآآى . آآآآآآآآآآآآآآآآح بيوجعنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآخ لاء يامجدى لاء مش قادره . مجدى يشتد زبه ويزيد حجمه وهو فى غاية الهيجان . آآآآآآآآآحووووووو بيحرقنى أووووووووووى . يزيد هيجان نوال عندما بدأ يقرص عليها جامد .تصرخ لا يامجدى لاء هنا لاء هنا لاء آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كده هيدخل فى الرحم . مجدى لاء بموووووووووت آآآآآآآآآآآآآآآآآه . ثم تصرخ صرخه مدويه حينما دخلت راس زبه بالكامل فى الرحم . أوووووووووووووف بمووووووووت يامجدى لا لا لا كده دخل جوه الرحم وجسمها يرتعش ويعلو ويهبط حينما مجدى مكتفها من أكتافها بيده وزانق زبه فيها وبدأ جسمه ينتفض هو الأخر ويقذف حمم لبنه دفعات داخل الرحم حينما نوال تصرخ وتأن وصوتها يخف رويدا رويدا وأستسلمت تماما لهذا المارد الجبار حتى هدأت تماما . وحينما بدأ مجدى يسحب زبه تصرخ وتنتفض تحته . لاء متطلعوش متطلعوش همووووووووووت مش قادره . آآآآآآآآآه .محشوووور جوايا . لو طلعته دلوقتى هموت . سيبه شويه . وبعد عدة دقايق بدأ مجدى يسحب زبه من كسها الغارق فى لبنهم معا وهى تشهق آآآآآآآآآآآآآح بيسحب روحى وهو خارج . براحه براحه آآآآآآآآآآآآه يامفترى . ينام مجدى على ضهره وصدره يعلو ويهبط حينما نوال مازالت نايمه على بطنها دون حراك وضربات قلبها سريعه وبدأت تعتدل ببطىء شديد وكان بادى عليها الفرهده ووجهها المحمر وعينيها تنظرلهذا الزب العملاق التى خرج للتو من كسها وهو غارق باللبن الممزوج بخيوط من الدم . مجدى يقترب من نوال ويحضنها الى صدره ويطبع قبله على جبينها ويقول . أحلى ليلة دخله مع أحلى وأجمل عروسه فى الدنيا . نوال تمد يدها تحت الوساده وتمسك ببعض الفوط وتناول مجدى واحده وتنشف كسها من اللبن الذى بدأ يسيل بين وراكها ثم تضعها بين فخادها وتضم عليها وتقول نوال / مبروك عليا أنت يا أحلى عريس ويا أجمل راجل فى الدنيا . بحبك يامجدى . يحبك أوى . مجدى / وأنا بموت فيكى . نوال / هتصدقنى لو قلتلك وأنا معاك دلوقتى حسيت بأنى بنت بنوت وأنت فتحتنى بجد . مجدى / بجد يانوال ؟ نوال / صدقنى . فى ليلة دخلتى على أبوك . مفتخنيش زى أنت مافتحتنى الليلادى . أنت عارف من كتر هيجانى وأنت بتنيكنى الرحم عندى أتفتح وراس زبرك ومعاها حته كبيره دخلت الرحم عندى .وأنت جبتهم جوه فى الرحم . دى أول مره فى حياتى من يوم ما أتجوزت لحد الأن الزب يدخل عندى فى الرحم . مجدى / حبيبتى أنا أسف لو كنت أذيتك . نوال / تضحك وتحضنه الى صدرها . أنت خلتنى أشعر بأحساس معرفش أوصفه . حاجه كده أكتر من الفرحه والسعاده . كنت حاسه أنى طايره طايره فوق السحاب . ثم تضع رأسها على المخده وتتمدد على السرير . وهى تضع رأس مجدى على صدرها العارى وهو يحتضنها . وما هى ألا ثوانى وكانو يغطو فى نوم عميق . وفى مساء اليوم التالى صحيت نوال ودخلت الحمام أخدت شاور . وجهزت العشاء وكانت ترتدى قميص نوم أحمر مفتوح من الجنب . ووراكها المليانه وصدرها الجميل وحلماتها النافره بنية اللون وجسمها الأبيض الناصع البياض منور وزادها جمالا على جمال . وبدأت تصحى مجدى وهى تطبع قبله على جبينه وتحسس على صدره . نوال / حبيبى . أصحى ياقلبى أحنا بقينا بعد المغرب . قوم أنا جهزتلك السفره . قوم بقى بطل دلع مجدى / حاضر ياحبيبتى قايم أهو نوال / أنا جهزتلك الحمام . ثم تتركه خارجه من الغرفه .. يخرج مجدى الى الصاله ليحتضن نوال وهو ينظر الى جمالها فا تتسع عينيه وهو يقول . مجدى / أيه الجمال والحلاوه دى كلها . لالالا أنا مقدرش على كده نوال / طب يلا أقعد كل عشان عندى ليك مفاجأه . مجدى / طب أنتى مش هتاكلى معايا ؟ نوال / أنا من فرحتى بيك ياقلبى شبعانه وحاسه أنى واكله خروف بحاله مجدى / حبيبتى **** يفرحك كمان وكمان ويقدرنى على أنى أسعدك كمان وكمان نوال / حبيبى . يعنى مسألتنيش أيه هى المفاجأه ؟ مجدى / حبيبتى كنت لسه هسألك نوال / أيه رأيك ياقلبى لو نقضى أسبوع عسل فى مكان تختاره أنت ؟ مجدى / هو ده الكلام يا أحلى عروسه فى الدنيا . بس كده عاوزين نختار مكان يكون له خصوصيه . يعنى الشقه أو الشاليه يكون مطرف وبعيد عن الناس .. ههههههههههههههه عشان وأحنا بنييك صوتنا بيبقى فضايح ومش عاوزين حد يسمعنا . عاوزين نبقى براحتنا . نوال / حبيبى متقلقش أنا عامله حساب كل حاجه . فى شرم الشيخ فوق ع الجبل فى خليج نعمه . قريه سياحيه عامله شاليهات متطرفه تحفه . واللى فهمته من الموظف وأنا بكلمه فى التليفون عشان أحجز شاليه . ان القريه شبه فاضيه مجدى / تمام التمام كده نوال / المهم بقى ياحلو . أنت تعمل أجازه أسبوع من شغلك . شوف بقى هتتصل بيهم أزاى ؟ مجدى / حبيبتى متقلقيش من ناحية الأجازه . أعملها بالتليفون . مدير شؤن العاملين صاحبى . المهم أنتى حجزتى على أمتى ؟ لو حابب من بكره الصبح . حالا أأكد الحجز مجدى / أوكى تمام كده . وأنا هاكل حالا وهقوم أجهز شنطنى . نوال / حبيبى متقلقش أنا مجهزه كل حاجه . تليفون نوال يرن . الوو . أهلا ياحمديه . براحه بس فيه أيه . متعصبه كده ليه . براحه ياحبيبتى على نفسك شويه حمديه / يعنى ينفع اللى أنتى عملتيه ده . تطردى الراجل ليلة دخلته . معقول اللى بيحصل منك ده نوال / أولا أنا متطردوش . ثانيا أسلوبه معايا كان زى الزفت . وعصبى . واضح كده أن العصبيه فى عيلتكم وراثه . حمديه / تشكرى يابنت الأصول يامتربيه . أنا لو أعرف كده من الأول مكنتش وقعت أخويا الوقعه السوده دى . نوال / سودا على دماغك ودماغ أخوكى . وبعدين مزعله نفسك ليه ياحبيبتى . أحنا لسه فيها . كل واحد يروح لحاله حمديه / خلاص النهارده هتصل بيكى بالليل ونتقابل عند المأذون ونخلص . نوال / النهارده مش هينفع لأنى مش فى القاهره . أنا سافرت مع أبنى وهنرجع على الأسبوع اللى جاى . وأنا اللى هتصل بيكى وتبقى تجيبى أخوكى ونخلص . سلام ياحلوه حمديه / فى ستين داهيه . وتغلق الخط . مجدى / تعرفى أنى كنت حاسس من الأول أن الناس دى زباله . نوال / ولا يهمك أحنا كده خلصنا منهم خالص . المهم كبر دماغك . أحنا عايزين نقضى أسبوع عسل وننبسط . تمسك بتليفونها وتأكد حجز الشاليه غدا صباحا مجدى / بس بجد أيه الجمال والحلاوه دى . هى ليلتنا حلوه ولا حاجه . نوال / تضحك وتجرى على غرفة النوم وخلفها مجدى لترتمى على السرير وهو فوقها يمص شفايفها . تضحك وتقول . يامجنون مش كده . أنا عايزاك الليلادى تنام وترتاح عشان متبقاش تعبان . متنساس أن فيه أسبوع بالكامل هتعمل فيه مجهود . مجدى / حبيبتى متقلقيش . حبيبك قدها وأدود . هنعمل واحد ع السريع وننام . أوكى نوال / عارفه ياقلبى الواحد بتاعك هيقعد للصبح . وأنا خايفه عليك وعلى صحتك . مجدى / لاء مش هغيب . هى ساعه بالكتير . نوال / حبيب قلبى . عشان خاطرى . أحنا بكره على سفر طويل ولازم نرتاح . بس من غير زعل . يلا تعالى فى حضن حبيبتك وننام ونرتاح . تحتضنه وماهى ألا ثوانى وكانو يغطون فى نوم عميق . ومضى الوقت سريعا .. وحينما نوال تفتح الشنط وتخرج منها ملابسهم وتضعها بداخل الدولاب بعدما وصلو القريه بشرم الشيخ . نوال / حبيبى أحنا نرتاح لنا ساعتين ولا حاجه وننزل البلد نتعشى ونسهر شويه مجدى / أوكى ياحبيبتى . اللى تشوفيه . بس أعملى حسابك الليلادى فحت وردم جامد نوال / هههههههههه عارفه ياقلبى أكيد أنا هموت تحتك الليلادى . وعامله حسابى على كده . بس عاوزاك بقى تتعشى وتاكل كويس أوى عشان المجهود اللى هتعمله . أيه رأيك نتعشى سمك وجمبرى . الفوسفور هيعمل شغل جامد هههههههههه . بس وحياتى عندك يامجدى . عاوزاك براحه عليا . لحد ما أخد عليه . أنت بتقبى صعب أوى لما زبرك بيشد مبقدرش عليه . بيحننى مجدى / حاضر . أقولك حاجه . أنا هدخله فى الأول وهسيبك أنتى تتعاملى وكل ماتستحليه قوليلى خش أدخله أكتر وأكتر وهكذا . أيه رأيك ؟ نوال / حبيبى وأنا فعلا عاوزه كده . عشان أحس معاك بالمتعه أكتر وأمتعك ياقلبى . مجدى / خلاص متفقين وبعد عشاء نوال ومجدى يعودو الى الشاليه وهو فى غاية البهجه والسرور . كان الشاليه عباره عن طابقين . الطابق الأرضى عباره عن ريسبشن به أنتريه فخم ومطبخ وحمام وغرفة نوم كبيره تطل على حمام السباحه . والطابق العلوى به غرفتين نوم وصاله وحمام كبير منهم غرفة نوم كبيره بها بلكونه تطل على حمام السباحه . وكان واضح أن لا يوجد ألا بضع نزلاء قليلون جدا تدخل نوال الى غرفة النوم فى الطابق العلوى ومعها مجدى وهو يقترب منها يحضنها وقبل أن يمسك بشفايفه شفايفها تبتسم نوال وتقول . نوال / حبيبى بلاش الأستعجال . أحنا أتفقنا على أيه . عيزاك تغير هدومك الأول وتهدى ياقلبى عليا . أنا لسه هغير هدومى وهدخل الحمام وأجهز نفسى . مجدى / ههههههههههه كل ده ؟ نوال / تضحك . أيوه طبعا كل ده . أنت ناسى أن الليلادى هى ليلة دخلتى التانيه . وحابه أجهز نفسى . مجدى / بس كده هتتأخرى أوى . وأنا بصراحه مصدقت جيت وحاسس أنى نااااااااار . ياحبيبى ناااااااااار نوال / تضحك ههههههههههه وأنا عاوزاك بقى تفضل كده . نار ياحبيبى نار . عشان اللقاء يبقى على شوقه . مجدى / حاضر ياحبيبتى . نوال / تطبع قبله هلى شفايفه وتقول . حبيبى صدقنى أقل من نص ساعه هكون قدامك وجاهزه . على ماتغير هدومك وتقعد فى البلكونه تولع سيجاره وتشربلك كاس أكون أنا جهزت . بس أوعى تتقل فى الشرب أنا عايزاك فايق . يلا بقى متعطلنيش . . تتركه وتفتح الدولاب لتخرج مايبزمها منه . حينما مجدى يخلع عنه ملابسه بالكامل ما عدى البوكسر ويحمل زجاجه الويسكى وكوب ويدخل البلكونه يشعل سيجاره ويصب الويسكى بالكوب ويتجرعه دفعة واحده .. وبعد مرور أكتر من نصف الساعه صوت نوال ينادى على مجدى .. نوال / مجدى . ياحبيبى . أنت نمت فى البلكونه ولا أيه . يدخل مجدى الغرفه فيرى نوال ممده على السرير وهى بكامل زينتها وكانت ترتدى مايوه أحمر بكينى قطعتين الأندر مفتوح من عند كسها المنفوخ . وفوقهم روب نبيتى شفاف وجسمها الأبيض الناصع البياض منور ليزيدها جمالا على جمال . مجدى / واااااااااااااااااااو نوال / أيه رأيك ؟ مجدى / لاء بجد مش ممكن . يتقدم من السرير وهو يقفز عليها وينام على صدرها وهى تحتضنه بيديها . نوال / آآه يامجنون مجدى / يبوس كل كل جته فى وشها وجسمها ويقول . مجدى / أنا بقيت مجنون بيكى . ويمسك بشفايفها يمصها ويده تعصر بذها وينزل يمص حلماتها وهو يعصرهم بيده . ويلحس سوتها وينزل بلسانه على كسها يلحس ويمص الشفرتين ومازال يديه تعصر بزازها حينما نوال بدأت تتأوه وهى تفتح رجليها وتمسك برأسه تدفعها بشده الى كسها المتوحش وكأنها تريد دخولها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياحبيبى الحس جامد أوى أووووووووى أوووووووووى كماااااااااان آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآح هجيب يامجدى هجيبهم على لسانك أوى آآآآآآآآآآآآآه يجيبهم بجيبهم آآآآآآآآآآآى آآآآآآآآآآآآآه . جسمها ينتفض لثوانى ثم تهدأ . حينما يقوم مجدى وهو يمسك بيده زبه الذى أنتصب بشده يدلكه ويبلل راسه الكبيره ويقول . مجدى / أرفعى رجليكى . نوال / حاضر ياقلبى . ثم تحضر مخده صغيره تضعها تحت طيظها ثم ترفع رجليها وتفتحهم حينما مجدى يدلك راس زبه بين شفرات وفتحة كسها التى بدأت تتسع وتستجيب لهذا المارد . نوال / آآآآآآآآآآآآآآآه حبيبى براحه . زى ما أتفقنا . زبرك شادد أوى عشان متعورش مجدى / حاضر . ويدلكه عدة مرات بكسها الذى كان غرقان بعسله وهذا ساعد على دخول الراس بسهوله ويسر . وعند دخول الراس بالكامل . تشهق نوال . آآآآآآه راسه جامده . وبدا مجدى يدخل زبه براحه وينتظر ثوانى ويكمل وهى تفشخ رجليها لأخرهم وتأن وتتوجع آآآآآآآآآآه كماااان كمااااان . أيوه كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآح طلعه شويه ودخله تانى . مجدى / أبلهولك ياحبيتى ؟ نوال / لاءه أنا حباه كده ناشف . آآآآآآآآآآآآآآآآه دخل . دخل كمان كماااان . أيوه حلو أوى كده كمان براحه . وبدأ مجدى بأدخال زبه دخولا وخروجا حتى منتصفه بكسها وبدأ ينيكها ع الهادى وهى تتأوه وتطلب دخول المزيد من زبه فى كسها حتى أخره . ثم يختفى بداخلها دخولا وخروجا وهى تتأوه وتغنج آآآآآآآآآآآآآآآه كمان يامجدى دخله كمان أقرص بزبك كمان أيوه كمان يامجدى آآآآآآآآآآآه هنا أوى يامجدى آآآآآآآآآآآح . لاء يامجدى كده هيدخل تانى فى الرحم آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه . بيموتنى بيقطعننى يامجدى حرام عليك لاء لاء لاء كده راسه بتدخل فى الرحم . تصرخ صرخه مدويه حينما تدخل راس زبه بالكامل داخل رحم نوال وتنتفض وتضم أرجلها وهى تثنيها الى أعلى لتخبط بطيظ مجدى وتصرخ صرخات متتاليه وتنتفض وتتلوى وهى تقذف لبنها وتجعر من قلبها آآآآآآآآآآه بمووووووت يامجدى حرام عليك يامفترى أووووووووووووووف أحووووووووو جااااااااااااااامد مزنووووووق آآآآآآآآآآآآآآآآآى أآآآآآآآآآآآآآآه وتهدأ تماما وتستسلم لهذا المارد الرهيب الذى بداخل أحشاءها وعندما بدأ يسحب زبه تصرخ . لاء متطلعوش دلوقتى سيبه خالص . وبعد أن تهدأ تماما مجدى يسحب زبه من كسها الغارق فى لبنه . وعند خروج الراس تصرخ صرخه مكتومه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يالهووووووووووى كل دى راس . كأنها راس عيل خارجه منى . حبيبى نرتاح شويه وبعدين نكمل .. مجدى / حاضر ياحبيبتى . الجو كاتم هنا أوى . نوال / حبيبى الرطوبه عاليه عشان البحر . مجدى / يتركها ممده على السرير . ويخرح يشعل سيجاره فى البلكونه وهو عارى تماما ويصب كاس لنفسه . حبيبتى أصبلك كاس ؟ نوال / لاء ياقلبى مجدى / تعرفى آن الجو هنا فى البلكونه حلو أوى . حبيبتى أيه رأيك نكمل هنا فى البلكونه ؟ نوال / يامجنون حد يشوفنا . مجدى / يشوفنا أيه . خلاص احنا بقينا الفجر . وبعدين زى ما أنتى شايفه كده القريه فاضيه واللى موجودين معظمهم أجانب . يعنى حتى لو حد شافنا زى مابتقولى . ده عندهم عادى خالص . نوال / مش بقولك مجنون . طب يلا قوم شيل مرتبه من على السرير وحطها فى البلكونه . لما أشوف أخر جنانك ده هيوصلنا لفين .. فى هذه الأثناء كان يجلس فى الجهه المقابله فى البلكونه رجل كبير تخطى الخمسين وهو رجل أعمال أردنى ومتزوج من شابه لبنانيه 28 سنه يمسك بيده نضاره معظمه ينظر ويتلصص من خلالها على الجيران وأنوار الشاليه لديه مطفأه كى لا يراه أحد . كان يرى لقاء النيك بينى وبين نوال منذ بدايته فنحن فاتحين أبواب البلكونه على مصرعيها من الحر وانوار الغرفه مضاءه فهو يرانا ولا نراه . وقد علمنا فيما بعد . أسمه نزار وزوجته هويدا . وهذا مادار بينهم من أحاديث وهم يشاهدوننا فى لقاءنا الجنسى الحميم بينى وبين نوال .................................................... على الطرف الأخر يجلس نزار وهو ينظر فى النضاره المكبره يشاهد ما يحدث . عندما تدخل عليه زوجته هويدا فجأه وهى تقول .. هويدا / أنت بتعمل أيه . وأيه اللى فى أيدك دى ؟ نزار / تعالى بصى . هويدا / أبص على أيه ؟ نزار / تعالى بس شوفى . هويدا / تأخد منه النضاره وتنظر فيها نحو بلكونة نوال فترى مجدى وهو واقف عاريا . وزبه الرهيب مازال فى حالة أنتصاب . فا تصعق من من هول ما رأت وهى تضع يدها على فمها وتقول . وااااااااااااااااااااو . معقول ده . مش ممكن . فيه حد كده ؟ نزار / أيه رأيك ؟ هويدا / بس مش معقول يكون ده حقيقى .. ممكن يكون مركب جهاز صناعى . نزار / ورينى كده . يمسك منها النضاره وينظر بأمعان وتركيز كبير ثم يقرب العدسه لأخر مداها ويقول . نزار / لا مش مركب شئ . ده طبيعى . ده باينهم هيكملو نيك فى البلكونه . ثم يناولها النضاره ويقول أنا هروح أعمل نسكافيه . تحبى أعملك معايا ؟ هويدا / تنظر فى النضاره نحوهم وتقول لاء . عندما ترى نوال وهى نايمه على ضهرها ورافعه أرجلها لأعلى ومجدى يدخل هذا الزب المارد بداخل كسها فتشهق هويدا عندما ترى نوال ترفس بأرجلها من شدة هذا الزب وتعابير وجهها تنمعن شهوتها العاليه وحبها الجارف لهذا الزب العملاق . هويدا تضع أصابعها بين فخادها تلعب بكسها . وهى ترى مشاهد النيك بين مجدى ونوال وخاصتا عندما قامت نوال لتجلس على زبه فكان المنظر بالنسبه لهويدا مثير للغايه . معقول هتتحمل هذه المرأه هذا الزب العملاق بالجلوس عليه وأدخاله بالكامل فى أحشاءها . وأستمرت تشاهد لقاء النيك وبدأ الهياج يعلو وجه هويدا وهى تلعب بكسها الغارق فى عسله فاهى قذفت لبنها عدة مرات ومازالت الشهوه تعتريها . حينما جاء نزار وهو يحمل كوب النسكافيه ورأها على هذه الحاله . فخلع عنه سرواله وهو يمسك بهويدا من وسطها بالخلف ينيكها دوجى بزبه الصغير ولم يتمالك سخونه كسها فيقذف لبنه فيها سريعا . فتقف هويدا وتنظر له بضيق وكأنها تندب حظها وتمسك بالنضاره مره أخرى تشاهد النيك . حينما يجلس نزار برتشف النسافيه ولاحظ الضيق والحسره التى ملأت عيون زوجته هويدا . فقرر شئ فى نفسه . ولكنه تركها تشاهد ماتبقى من النيكه بين نوال ومجدى الرهيب . وعاد الى الداخل . وعندما كانت هويدا تشاهد ذلك . كانت الرياح تحمل لها من آن لأخر صوت هويدا وهى تصرخ من شدة اللذه . فيزيد هياجها أكتر وأكتر وهى تدخل أصابعها داخل كسها وتقذف عسلها . وعلى الطرف الأخر كانت نوال فى وضع الدوجى ومجدى بخلفها ينيكها بزبه دخولا وخروجا وبدأ يقرص عليها بزبه فتنام على بطنها وهو ممسك بكتفيها بيديه وهى تصرخ من شدة الألم اللذيذ . نوال / آآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى حلو حلو حلو أووووووى . كمان كمان كمان دخل دخل أوى آآآآآآآآآآآآآح دخله . دخله كله عاوزه كله آآآآآآآآآآآآآى هجيبهم هجيبهم هجيبهم . أهم . وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وتقذف لبنها وتصرخ . بجييييييييييييييييييب . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف جبتهم .. حينما يكون مجدى يقذف لبنه هو الأخر . وينام على ضهرها وجسمه يعلو ويهبط وهو يقول . وأنا كمان جبتهم . نوال / جامدين أوى المره دى يامجدى . يسحب مجدى زبه من كس نوال ويقف وهو مزهو بنفسه . حينما نوال مازالت ممده وظاهر عليها التعب من المجهود الشاق الذى بذلته وهى تقول نوال / آآآآآآآآآآآه . أنا كده الليله أتمتعت وأنبسطت ع الأخر . حبيبى ناولنى الكوفرته من جوه . مجدى / ليه أنتى هتنامى هنا ؟؟ نوال / لاء بس هريح شويه . مش قادره مجدى / لاء قومى أنا هدخل المرتبه على السرير وننام جوه نوال / حبيبى هنام مفيش حاجه تانى خلاص أنا كده تمام التمام مجدى / وأنا كمان تمام وعلى الطرف الأخر . تدخل هويدا وتغلق خلفها باب البلكونه . حينما نزار ممدد على سريره فتجلس بجواره هويدا . نزار / حبيبتى تعالى ريحى شويه وبعدين نبقى نقوم ناخد شاور ونفطر وننزل نتمشى فى البلد شويه . هويدا / لاء مليش مزاج للخروج النهاره . نزار / ليه ياهويدا . هنفضل محبوسين هنا كده فى الشاليه هويدا / صدقنى يانزار مليش مزاج النهارده للخروج . نزار / طب تعالى بس نامى جنبى وهقولك شئ هويدا / تقف . أبقى قول اللى أنت عاوزه لما أرجع من الحمام . وماهى ألا دقايق وكانت هويده ممدده بحوار نزار ع السرير وهو يحتضنها فى صدره ويقول . نزار / أنتى طبعا عارفه ومتأكده أديش أنا بحبك ولا أقدرش أزعلك . وأى شى فى الدنيا تبغيه . أجيبهولك فى الحال . هويدا / عارفه أنك بتحبنى . وأنا كمان بحبك وببغاك يانزار . ولا مكنتش تزوجتك . نزار / تمام . ثم يضع يده على بزها يعصره وبمص شفايفها وهى مستجيبه له تماما ومغمضه عينيها . وهى تتخيل زب مجدى العملاق الشاب القوى . وبدأ نزار ينام على صدر هويدا التى خلعت عنها ملابسها بالكامل و فتحت أرجلها ليدخل نزار زبه فى كسها فتتأوه آآآآآآآآه . أدخله جامد . أدخله كله فى كسى جامد يانزار . آآآآآآآآآآآآى اضغطه بكسى جامد .آآآآآآآآآآآح نزار / حبيبتى حلو كده ؟ هويدا / أيه مليح . نزار / هويدا أقولك شى ولا تزعلى . هويدا / قول حبيبى ؟ نزار / من وقت ماشفت هادا الشاب الرهيب وأنا بتخيلك معاه هويدا / تخرج تنهيده كبيره من صدرها وكأن لسان حالها يقول ياريت . تضحك بميوعه وهى تقبله من شفايفه . وأنت هتردى تشوفنى وأنا فى حضن راجل غريب ياحبيبى ؟ نزار / حبيبتى أنا بحبك وبحبك بجنون وأبغى أسعادك . وأقولك على شىء . هذا كمان يسعدنى وصدقينى لو وافقيتينى على كلامى هادا . متعتنا أنا وأنتى هتزيد أكتر وأكتر . هويدا / تضحك وهى تلف ذراعيها حول عنقه . حبيبى هفترد أنى وافقتك على كلامك . شو أنت فاعل مع هادا الزلمه . كيف يحصل هادا ومعه مرته ؟؟ نزار / لاتقلقى . أنا أعرف كيف نتعارف عليهم ونعزمهم ونتقرب منهم ويصير الألفه بيننا وبعدها يصير المراد . بس أنتى وافقى . هويدا / تمسك شفايفه تمصها وهى تحتضنه اليها بشده . أنا كمان ياحبى ما أجدر أزعلك . أدام هادا الشى يرضيك ويبسط معى . فا أنا لا أمانع ................................................................... وفى مساء هذا اليوم قرر نزار أن يتم التعارف وعزومة مجدى ونوال على العشاء فى مطعم القريه الساعه تقترب من السابعه مساء . حينما يجلس مجدى فى البلكونه يشعل سيجاره و تجئ نوال وهى تجفف شعرها بالفوطه حيث كانت تاخد شاور فى الحمام وتقول لمجدى . نوال / ناوى تتعشى هنا ولا تحت ؟ مجدى / حبيبتى اللى أنتى عاوزاه . فى هذه الأثناء جرس الباب يدق . نوال / شوف مين اللى بره يامجدى على ما أغير هدومى يتوجه مجدى نحو الباب يفتحه . فايجد أمامه شاب من العاملين بالقريه . الشاب / مساء الخير يافندم . مجدى / مساء النور الشاب / فيه دعوه متوجهه لحضرتك أنت والمدام . من حرم الأستاذ نزار . وهيكونو فى شرف أستقابلكم الساعه 8 فى الريسبشن . مجدى / بس الحقيقه أحنا منعرفش حد هنا . وقبل ان يكمل كلامه كانت نوال جاءت وهى تسمع الحوار الذى دار وقالت للشاب نوال / أوكى . أشكر حرم نزار بيه وقول لها . هنكون جاهزين فى الميعاد . ينصرف الشاب حينما مجدى يغلق خلفه الباب وعلى وجهه علامات الأستغراب ويقول . مجدى / أزاى بس تقبلى عزومه ناس منعرفهومش ؟ نوال / حبيبى من الذوق والأدب أننا نقبل العزومه مجدى / بس أحنا نعرفهم منين ولا مين دول أساسا عشان نقبل عزومتهم . وعلى أى أساس عزمونا وعايزين مننا أيه ؟ نوال / تضحك . أدينا هننزل ونتعرف عليهم وأكيد هنعرف هما مين وعاوزين أيه . وأكيد هنردلهم العزومه . ده لو كان بقى هو اللى مزعلك ؟ مجدى / لاء أيه اللى هيزعلنى . ناس وعزمونا على العشا وهنرد لهم العزومه . عادى يعنى نوال / ههههههههه . أنت بتتريق . طب يلا حاول تجهز عشان ننزل مجدى / حاضر ياستى . وفى تمام الثامنه . كان مجدى يتأبط ذراع نوال داخل الريسبشن وهو يتلفت يمينا ويسارا . حينما يرى رجل وهو يشاور بيده لهم وعلى وجهه أبتسامه عريضه وبجواره شابه جميله تبتسم لهم يتقدم مجدى ونوال نحوهم . حينما يقف نزار وزوجته هويدا . مرحبين بهم بكل الود . نزار / ياهلا ياهلا بيكم . نزار . رجل أعمال من الأردن . وهادى زوجتى هويدا لبنانيه . أتفضلو أتفضلو أجلسو . هلا بيكم . يجلسون بعد أن تم التعارف فيما بينهم . حينما قال نزار لهم . وأبتسامه عريضه على وجهه . الحقيقه أحنا هنا أغراب ولا نعرف حدا هون نتسامر معهم ونسهر ونتسلى سوا . هههههههههه نكسر الملل . هويدا / صراحه . حبينا نتشرف بعرفتكم . لو مافى مانع طبعا ؟ نوال / حبيبتى أحنا اللى أتشرفنا بيكم . وأكيد يسعدنا صداقتكم . هويدا / ميرسى كلك ذوق . مجدى / تحبو بعد العشا تسهرو فين ؟ هويدا / لاء . ده أحنا اللى عازمينكم . يعنى الليله علينا نوال / بصراحه أنا بفضل يانسهر عندكم فى الشاليه يا عندنا . وبلاش خروج الليله ونخليها بكره وبالتأكيد عزومة وسهرة بكره علينا . هويدا / ده كرم أخلاق منك يامدام نوال . نوال / تضحك كده بقى مش هنبقى صحاب . هنفضل نقول لبعض يامدام فلانه ويا أستاذ كذا . نزار / معاكى كل الحق . مافى أحلى ولا أجمل من البساطه . يجئ الجارسون ويضع المأكولات أمامهم على الترابيزه ومعهم زجاجة نبيذ أحمر ويصب لهم فى الكاسات ثم يتركهم ويعود الى مكانه . يرفعون يدهم بالكؤس . مجدى / فى صحتكم نزار / فى صحتك مجدى حبيبى . وبعد تناولهم الطعام والشراب . يقول نزار للجارسون . وحياتك لفلى أزازة كونياك . الجارسون . حاضر سعادتك . تأمر بخدمه تانيه ؟ نزار / لاء حبيبى ميرسى ليك . وما هى الا دقايق قليله وكانو جميعا فى شاليه نزار . يجلسون فى الصالون وهم يضحكون ويتسامرون . حينما نزار يقول . هويدا حبيبتى . القاعده هادى ناشفه . بدنا نتريها . بدنا نضحك ونرقص ونشرب . أين الكاسات حبيبتى . وبعدين أحنا هنقعد هيك متكتفين بهادى الملابس . مجدى حبيبى . أرجوك عاوزك تقعد على راحتك . أنت فى بيتك . أنا كمان حابب أكون على راحتى . ولا نوال هانم تزعل ؟ نوال / تضحك . لاء خالص . كون على راحتك زى ماتحب . وبعدين أحنا مش قلنا بقينا صحاب . يعنى بلاش كلمة هانم دى . نزار / هههههههههه أسف نوال ما أقصد تقف هويدا وتقول . حالا أجيب الكاسات . نوال / أستنى خدينى معاكى أساعدك . تخرج نوال ومعها هويدا . حينما يقف نزار ويخلع عنه ملابسه ولا يتبقى عليه غير البوكسر فقط وهو يقول لمجدى . نزار / مجدى حبيبى أخلع مثلى هيك لتكون على راحتك . مجدى يضحك وهو يخلع ملابسه ولم يتبقى عليه ألا الفانله والبوكسر . ولكنه عاد ليلبس البنطلون بعدما أحس بأن قضيبه واضح جدا فى البوكسر . يضحك نزار وهو يمسك يينطلون مجدى . أنت مكسوف ولا أيه . حبيبى أنت فى بيتك وعلى راحة راحتك . فيتراجع مجدى عن أرتداء البنطلون ويجلس بالبوكسر على الكرسى . فى هذه الأثناء . تدخل هويدا ومعها نوال يحملون أطباق الفاكهه والكؤس وأطباق بها حبات من اللوز والبندق والمكسرات . وعندما رأوهم على هذا النحو ضحكو من قلوبهم . ثم قالت هويدا وهى تسحب نوال من يدها . هويدا / هما مش أحسن مننا . تعالى أحنا كمان نعمل زيهم ونغيظهم . وبعد عدة دقايق . تجئ هويدا ومعها نوال وهم يرتدون قمصان نوم فى غايه الأثاره وبكامل زينتهم حينما تمسك هويدا بيد نوال وتقول هويدا / أيه رأيكم بقى ؟ نوال / كده بقى عشان مفيش حد أحسن من حد . يقف نزار وبيده كأس الخمر يرفعه بيده متهللا . نزار / تحيا الحريه ويحيا الأنبساط . حينما مجدى بنظر خلسه لجسد هويدا بعودها الفرنساوى الجميل . وهى كذلك تنظر له بأشتياق جارف . وعينيها تملأها الحرمان الجنسى . حيث كانت نوال ملاحظه ذلك منذ البدايه نزار / يترك من يده الكاس على الترابيزه ويقول . هيا الى الفرفشه . وينو الكاسيت بدى نشغل موسيقى . ينظر لمجدى ضاحكا ويقول . أحنا متحررين وما نحب الزعل ولا النكد نحب اللعب والفرفشه . ثم يتركهم ويجرى مسرعا نحو الغرقه ومن خلفه هويد وهى تنظر نحو مجدى ونوال . هويدا / بعد أذنكو ثوانى .نجيب الكاسيت . يقترب مجدى من نوال وهو يناولها كاس من الخمر ويضع قبله على شفايفها ويقول مجدى / واضح كده أنك هتضربينى الليلادى بعد مانروح ؟ نوال / ليه ياحبيبى بتقول كده ؟ يعنى . عشان هويدا وكده . نوال / حبيبى . أنا عاوزاك على راحتك . أرقص وأشرب وأعمل كل اللى فى نفسك . وأنا شايفه ان البت عينها منك أوى . ولو عاوز تنام معاها عادى . صدقنى أنا مش هزعل . بالعكس أنا عاوزاك تنبسط . وبجد نفسى أشوفك ياقلبى وأنت نايم مع واحده تانيه غيرى . مجدى / يعنى مش هتضايقى ولا تزعلى خالص ؟ نوال / بالعكس ياقلبى . عادى خلينا على راحتنا . هو أحنا هنعيش حياتنا 100 مره . دى هى مره واحده . يجئ نزار وبيده كاسيت وصوت الموسيقى الشرقى تصدح من خلاله ومعه هويدا التى تتراقص ع الموسيقى . حينما مجدى يملأ كاسات الخمر ويوزعها عليهم . هويدا تمسك بيد نوال تساعدها على الوقوف لترقص معها . ولكنها تتمنع فى البدايه .وبعدها تستجيب بعد أن شربت كأسها . ومعها هويدا ومن هنا بدأ التصفيق لهم والضحكات والقفشات والرقص معهم . جلسو جميعا يشربون نخب بعض . وبدأت الخمر تلعب برأسهم . حينما جلست هويدا على حجر زوجها نزار . الذى بدوره أحتضنها ويمص شفايفها ويحسس على جسمها . وعندما شاهد مجدى ونوال ذلك . تبادلو النظرات ثم قامت نوال وجلست على رجل مجدى الذى حضنها بيديه وشفايفه على شفايفها وراحو فى قبله طويله . ولم يفوقو منها الى على صوت هويدا التى كانت قد فتحت أرجلها وهى جالسه على حجر نزار وهى شبه عاريه وزبه فى كسها ويمص حلمة بزها هويدا / آآآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه . شوى شوى نزار ينظر نزار نحو مجدى ونوال . أنتو هيك لسه بتسخنو . تضحك نوال وتقول . أحنا براحتنا خالص . بنحب نعمل شغلنا على الهادى هويدا تنظر لنوال وتضحك وتقول . قولى هيك تانى وسمعى نزار . طوالى مستعجل بكل شى . ثم يضحكون جميعا وتقوم نوال وتجلس على ركبتيها أمام مجدى الجالس على الفوتيه . وتخلع عنه البوكسر وتخرج زب مجدى تدلكه بيدها . وحينما تراه هويدا . الدهشه تعلو وجهها وتضع يدها على فمها من هول حجمه وتقول . هويدا / وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآو حينما نزارينظر لزب مجدى ويقول . أيرك جميل مجدى . مثل حجم عير ممثلين البورنو . هويدا / ليش ماندخل غرفتنا لنكون على راحتنا أكتر . ثم تقوم وهى تدخل بزازها داخل قميصها وتمسك بيد نوال وهى تنظر لزب مجدى بأعجاب وشوق . ليتجهو جميعا الى الغرفه . وحينما دخلوها . يشعل نزار التكييف بعدها يمسك بوسط زوجته هويدا ويحضنها ثم يحملها على السربر وينام على صدرها ويخرج بزازها يمص حلماتها . وكذلك فعل مجدى مع نوال . على نفس السرير بجوارهم مباشره . وتمر الدقايق وهم منهمكين بوس ومص شفايف وبزاز وتنهدات وتأوهات . حينما كانت هويدا قد خلعت أندرها ونزار يلحس كسها فكانو ينظرون هم الأربعه نحو بعض ويبتسمون ويضحكون على بعض الفشات وهم يشجعون بعض على المزيد من المتعه فيما بينهم . كان جليد الخجل بينهم قد زال تماما . حينما نرى كس هويدا الناعم الممتلئ وهو من النوع النادر ويطلق عليه أسم الكابينى . منفوخ الى حد ما من شفرات كسها . تنظر نوال لكس هويدا الذى يلحسه نزار وهى تضحك وتقول . نوال / كسك حلو أوى ياهويدا . يابختك يانزار بهويدا وكسها الجميل ده اللى بيمتعك . هويدا / حبيبة قلبى أنتى الأجمل ياقلبى . وحينما مجدى يخلع عن نوال الأندر ويظهر كسها المتوحش الرهيب . فنرى الدهشه على وجه هويدا ونزار الذى قال . أووووف على هادا الكس . فى عمرى ماشفت مثله . حقيقى ما يكيفه ولا يمتعه ألا زب مجدى . هويدا / تنظر لكس نوال وتقول . فعلا وحقيقى كسك يانوال جميل جميل جميل . وماشفت فى حياتى أجمل منه . ثم تقوم وهى تجلس على ركبتيها أمام كس نوال لتلحسه . فتستسلم نوال لهويدا وتفتح رجليها وترفعها الى الأعلى وهى تتأوه . حينما تجد مجدى واقف بجوارهم وزبه المارد الرهيب منتصب أمام وجه هويدا . التى لم تتمالك نفسها ومسكته بيدها تتدله وهى تلحس كس نوال . ينظر مجدى نحو نزار ليرى رد فعله على ما يشاهده من زوجته هويدا نحوه . فيرى أبتسامه عريضه على وجهه لتشجيعه على الأستمرار . ثم يقترب منهم ويمسك برأس هويدا ليعدل فمها أمام زب مجدى كى تمصه . وينزل على ركبتيه مكانها ليلحس كس نوال وهو يلعب بأصابعه فى بظرها فتصدر أهه من نوال وهى مغمضه العينين . حينما تقف هويدا أمام مجدى ومازلت تمسك بزبه تدلكه بيدها وتقترب بشفايفها منه . وما كان من مجدى ألا أن حضنها الى صدره وأطبق بشفايفه على شفايفها فتركت زبه يخترق مابين وراكها وهى تفتحهم له وتضمهم عليه وهى تعانقه بيديها الى صدرها بشده وهى تهمس فى أذنه . هويدا / مشتاقالك أوى . مجدى / وأنا أكتر .. فى هذه الأثناء . نوال تفتح عينيها ومازال نزار يلحس كسها . فترى هويدا فى أحضان مجدى . تبتسم برضا وكأنها تقول لنفسها . أنا كنت متوقعه ده من الأول . خليه يتمتع وأنا أتمتع وأنا بشوفه بينيك بنوته زى دى . تمسك نوال برأس نزار لتشده الى كسها أكتر وأكتر وتتأوه ولكن كان تركيزها الأكبر على هويدا ومجدى . فتقول فى نفسها ماهو أنا اللى طلبت منه كده . هزعل ليه بقى .. ثم تنظر لجسم هويدا ونقول فى نفسها . معقول . هويدا هتقدر على زبر مجدى دى هتموت تحته . بس البت واضح عليها من الأول أنها نفسها فيه . وشكلها جامده . فى هذه الأثناء نوال تبعد رأس نزار عنها بيديها وتقوله كفايه . وتقوم جالسه على حرف السرير . فيقف نزار أمامها وهو مازال بالبوكسر ويقول . حبيبتى أنا صدر منى شى ضايقك ؟ نوال / تبتسم له وهى تنظر نحو هويدا ومجدى وتقول بدلال . لاء خالص . أنا بس حاسه أن عاوزه أشرب كاس . تعالى نشربلنا كاسين بره ونسيبهم على راحتهم . تبتعد هويدا عن مجدى وكأنهم أتفاجأو بمشاهدة نوال لهم . ولكن أبتسامة وكلام نوال طمأنهم . حينما يخرج نزار ليجهز كأسين بالخارج لهم . فتجرى هويدا نحو نوال تحتضنها وتقول . هويدا / حبيبة قلبى أنتى يانوال .التى تحتضنها بدورها وتقول ضاحكه . نوال / الليله دخلتك . مجدى مبيرحمش . أعملى حسابك هيفتحك يعنى هيفتحك . يتهلل وجه هويدا من كلام نوال وهى تحتضنها بشده وتقول . هويدا / حبيبة قلبى ياحبيبة قلبى ياقمر أنتى . يا أحلى نوال فى الدنيا .. تخرج نوال لتجلس بالخارج مع نزال الذى يناولها الكاس وعلى وجهه أبتسامه عريضه وبقول بهمس . مزار / حبيبتى وأحنا ماهيكون لينا نصيب مثلهم ؟ تضحك نوال بدلا وتقول . أكيد طبعا . نشرب بس كاسين . وبعدها يكون اللى يكون . يقترب نزار من نوال ليقبلها من شفايفها فتستجيب له وتضمه الى صدرها .. وعلى الطرف الأخر كانت هويدا ممدده على السرير فى حضن مجدى وهو فوقها وأرجلها ممدوده ومفتوحه وزب مجدى يداعب شفرات كسها الذى سال منه كميه كبيره من ماءها فبللت راس زبه . وعندما بدأ مجدى بأدخال راس زبه فى كسها رفعت هويدا أرجلها وفتحتهم لأخرهم وهى تمسكهم بيدها لتستقبل هذه الراس العملاقه داخل كسها . وهى تشهق شهقه كبيره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شوى شوى قلبى . راس زبك تخينه أوى . مجدى يبلل راس زبه ويدلكه بفتحة كسها الذى يستجيب مسرعا لتستقر الراس وجذء كبير من زب مجدى داخل كسها . تصرخ هويدا صرخه مدويه .يجئ على أثرها نوال ونزار ليستطلعو الأمر . فيرو أجمل مشهد تراه العين . حيث كان زب مجدى بالكامل داخل أحشاء هويدا وجسدها ينتفض بشده تحت وظءة هذا المارد الرهيب وأرجلها مرفوعه عند عنقها وهى تصرخ . آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآوف من هادا الزب آآآآآآآآآآآآآآآآآآو . مش قادره أسلتو من كسى وجعنى شديد زبك أوى آآآآآآآآآآآآآآآه بيدبحنى بيديحنى بيدبحنى . كان المشهد مثير جدا لنزار ونوال . فوقفو يشاهدون وهم فى صمت تام ولم يشعر بهم مجدى وهويدا التى كانت فى قمة هيجانها وتضم مجدى اليها بشده وتصرخ . ويبدأ مجدى بسحب زبه من كسها وهى تصرخ وتأن . لا لا لا ماتطلعو حبيبى . دخله تانى بليز يامجدى . هذه المره مجدى يشمط زبه بالكامل دفعه واحده داخل كسها لتصرخ وتنتفض وهى تقذف لبنها . أووووووووف حلو حلو حلو كتير حبى . كفا لا تتحرك ياقلبى كفا . وينتظر مجدى لثوانى حتى تهدأ تماما ويسحب زبه ببطئ من كسها . لتصرخ تاره وتأن تاره أخرى . وعند خروج راسه منها تصرخ وتقوم جالسه وهى تضع يدها على كسها وتضم عليها وراكها وتبتسم لمجدى . وعندما رأت نزار ونوال أمامها يشاهدون ماجرى بينها وبين مجدى . فيحمر وجهها وهى لا تدرى كيف التصرف . فما كان من نوال ألا وتقدمت نحوها تحتضنها ويخرج مجدى مسرعا الى الصاله وخلفه نزار يضحك . نوال تضم هويدا الى صدرها وتطبطب على ضهرها العارى . حبيبتى أنتى مكسوفه منى ؟ هويدا / بصراحه . آه ومحرجه منك جدا . نوال / تضحك وهى تقول . لاء مفيش أحراج ولا حاجه . لأنى حاسه بيكى . أحنا ستات زى بعض ونفهم بعض كويس . عارفه أنك شابه . وعايزه تتمتعى . وأنا شايفه نزار يعنى مش الراجل اللى يقدر على أمتاعك . تبكى هويدا وهى فى صدر نوال التى تحتضنها وتقول . نوال / متعيطيش ياحبيبتى صدقينى أنا حاسه بيكى أوى أوى . لأنى جربت الأحساس ده زيك قبل كده . هويدا / تقول من خلال دموعها . أنا بحبك أوى يانوال . لو ليا أخت مكانتش هتعمل معايا كده . أنتى ملاك يانوال . تضحك نوال وتقول . وأنا كمان بحبك . يلا بقى متعيطيش . أمسحى دموعك وقومى أدخلى الحمام أغسلى وشك وأعملى الميكاب بتاعك . أنتى الليله دخلتك . هههههههههههه . مقلتليش . الواد مجدى فتحك ولا لسه ؟ هويدا تضخك . بصراحه ده شرمنى مش فتحنى وبس . نوال / أنبسطى معاه ؟ هويدا / أوى أوى أوى . خلانى بقيت طايره فوق السحاب . بصراحه . **** يسعدكو مع بعض . راجل بمعنى كلمة راجل بجد . **** يحميه ويحفظهولك . نوال / **** . يلا قومى بقى خدى حمامك زى ماقلتلك وأحنا قاعدين بره . ومتغبيش علينا . عشان نشرب كاسين مع بعض وننبسط وأنتى كمان تكملى دخلتك على مجدى . وأعملى حسابك الواد الليلادى هيفتحك تانى بس المره دى هيفتحك بجد . هويدا / تقوم لتخرج وهى تضحك والسعاده على وجهها . وأنا نفسى فى كده . يفتحنى ويشرمنى ويعمل فيا كيف مايريده . تخرج وخلفها نوال التى توجهت الى الصالون . حينما كان يجلس مجدى ونزار بضحكون وبيدهم كؤس الخمر . وهذا الحوار الذى دار بينهم قبل مجئ نوال . نزار يضحك وهو بضع يده على كتف مجدى . حبيبى ليش خجلان . أنا قلتلك سابق أحنا ناس متحرره . وكيف أنت ما تمتعت أحنا ونوال كمان أتمتعنا بس أصواتكم العاليه قطعت علينا . بس مافى مشكله مجدى / بجد أنت ونوال أنبسطو مع بعض ؟؟ نزار / جدا جدا . بس أقولك الحق . أنت طلعت فارس يامجدى . عايزك بقى لما تكمل مع هويدا تمتعها وتنبسط معاها وتتركنى أنا كمان ننبسط ويا نوال . مجدى / يضحك ويقول . حبيبى أنبسط ويا نوال زى ما أنت عاوز براحتكم . نزار / بس ضرورى برضه نكون أحنا الأربعه مع بعض لتزيد متعتنا سوا . بس لما تنبسطو أكتر أنت وهويدا مع بعض . أحنا هنحصلكو ونكون مع بعض . أوكى مجدى . أوكى طبعا موافق . تجلس نوال بجوار نزار وهى مازالت ترتدى قميص نومها العارى وتفول وهى تضحك . نوال / ياترى بتقولو أيه ؟ نزار / بصب كاس ويناوله لها .. حبيبتى أمال فين هويدا ؟ نوال / فى الحمام وجايه حالا . نزار / تيجى شو . لا قوم يامجدى أدخل الغرفه ونادى عليها . أحنا هنقضيها قعاد وكلام ولا أيش . تضحك نوال وهى تقول / أيش هههههههههه . يلا يامجدى قوم أنت بقى . يقوم مجدى متوجها لغرفة النوم . حينما تخرج هويدا من الحمام عاريه تماما . فيمسك بها مجدى ويرفعها بين ذراعيه وهى تطوق رقيته بيديها ويدخل الغرفه ويضعها على السرير وهو بجوارها . فتقوم هويدا تنام على صدره وتحضنه وتطبق بشفايفها على شفايفه . وما هى ألا ثوانى وكان زب مجدى منتصب كا الحديد . فتفتح هويدا رجليها ليداعب مابين فخادها وكلما راس زبه تلامس شفرتى كسها تباعد مابين رجليها لتصد الراس فى فتحة كسها مباشره . وبدأ الهياج عليها وشهوتها ترتفع وهى تتأوه . مجدى يحاول يجلسها عليها لتركبه . وعندما بدأت راس زب مجدى يدخل جذء منها فى فتحة كسها تنط منه وكأن عقرب لدغها آآآآآآآآآآآآآه . لاء حبيبى مو أقدر أقعد عليه . قوم أنت ياحبى . وكان على الطرف الأخر . نوال جالسه على كرسى الفوتيه ونزار واقف أمامها ينيك ويرزع زبه فى كسها المتوحش بشده وعنف . وهى رافعه أرجلها وفتحاهم وممسكه بهم بيديها وتتأوه بصوت منخفض . وكان بادى عليها أنها غير مستمتعه معه . ولكن نزار كان مستمتع بكس نوال لأقصى درجه .... حينما بدأ صوت هويدا يعلو وهى تصرخ صرخات متتاليه . قامت نوال وهى تبعد عنها نزار بلطف وهى تضحك وتقول . نوال / تعالى نشوفهم بيعملو أيه . ونكمل جوا . وعند دخولهم الغرفه كانت المفاجأه المثيره التى أدهشتهم . كان مجدى واقفا وهو يحمل هويدا بين ذراعيه ورافعها على زبه وينططها عليها ويلف بها الغرفه وهى تصرخ من قلبها لشدة وقوة وحجم زب مجدى التى لا تتحمله كاملا بهذا الوضع الرهيب . وعندما رأتهم هويدا وهم يشاهدون الموقف وهى على هذا الحال . صرخت بقوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه الحقونى هموووووووت يامجدى . بليز حد يلحقنى . فتضحك نوال وتجلس على السرير تشاهدهم . حينما يتقدم نزار منهم ويضرب بكفه على طيظ هويدا وهو يضحك ويقول . مجدى ممتعك . مجدى يضعها على السرير بعد أن أخرج زبه من كسها وهى تصرخ وتضع يدها على كسها من الوجع وتقول . لاء مش قادره خالص . كسى وجعنى عندما يتقدم منها نزار وهو يفتح شفرتى كسها ليرى كسها قد زاد أحمرارا وصار مثل الدم . وخرم كسها متسع جدا . فيضحك ويطبطب على كسها ويقول . نزار / ليش با مجدى كده . سويت كل هادى الفتحه بكس هويدا . من بعد كل هادى الفاتحه أكيفها أزاى بزبى الغلبان هادا . هويدا تضحك وتفطس من الضحك ومعها نوال وكذلك مجدى . حينما تقول هويدا من خلال ضحكها . خلاص أوكى . مافى حل غير مجدى ونوال ننطرهم عندنا بلبنان . أو أحنا نرجع ونعيش فى القاهره هون معهم . نوال / ده أنتو تنورونا وتشرفونا ياهويدا هويدا / تكرم عيونك . أنتى بيت الكرم يانوال . نزار / عنجد . أحنا بنكون على أتصال دايم بيننا وبننزل القاهره أسبوع مثلا . كل 3 أو 4 شهور لنكون مع بعض . أحنا خلاص بقينا أسره واحده . لو مافى عند نوال ومجدى مانع ؟ مجدى / بالعكس ده شئ يسعدنا طبعا وجودكم معانا . يضحك نزار وهو يقول . بدنا ننبسط وننيك مازلت أنا ومجدى بلبننا مافى حدا فينا جاب . أه بمناسبة اللبن . أوعاك يامجدى تجيب لبنك فى هويدا . أنا عندى هنا كاندوم . واقى ذكرى . هجيبهولك حالا . مجدى / لاء ملوش لزوم خالص ومتقلقش أنا هجيبهم على بطنها وكنت هعمل كده من نفسى . هجيبهم بره . تنام نوال على ضهرها وكذلك هويدا على حرف السريروهم متجاورين ويرفعو أرجلهم حينما يقف نزار ومجدى أمامهم . ويرشق نزار زبه فى كس نوال دفعه واحده . آآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه ثم ينام على صدرها وهو يمص بزها . حينما مجدى يبلل زبه ويدلكه فى خرم كس هويدا ويدخل راس زبه كامله دفعه واحده تصرخ وتنتفض آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى براحه شوى شوى حبيبى . راس زبك غليضه عما توجعنى فى كسى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأى . يبدأ كسها يستجيب لزب مجدى الضخم وتشده أليها بيدها لكى يدخل فيها بالكامل وهى تتلوى وتتأوه . آآآآه أأأأأأه حلو حلو حلو فكسى بيحرقنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيموتنى . وينتفض حسمها عدة مرات آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه بجيب بجيب . آآآآآآآآآآآآآآآآآآه أزنقه أوى أزنقه جامد يامجدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآى.. وعندما تهدئ يسحب زبه من كسها وهو غارق بلبنها الأبيض الملوثه بالدماء . فا تصرخ . وهى تضع يدها على كسها وتضم وراكها عليه كا العاده . أأأأأأأأأأأأأح كسى .. لاء مجدى كفايه كسى خلاص أتهرى نيك من زبرك . ثم تقوم تجرى الى الحمام . فى هذه الأثناء يكون نزار بيقذف لبنه فى كس نوال . ثم يقبلها من جبينها وهو يقول . نزار / حبيبة قلبى . عن جد أنا أنبسطت وأتمتعت معاكى . حين بأنى شاعر مكنتش على المستوى المطلوب .. بالنسله ليكى نوال / تضحك وهى تمسح كسها بالكلينكس وتقول . لا أبدا أنا أنبسطت وكان عسل . أحنا بقى يادوب ناخد شاور ونروح ننام .. نزار / شو . وأحنا فى الشارع . مكان نبات كلنا سوا . مجدى / لا . نروح بقى كفايه علينا كده الليله . يلا ليلتكم سعبده ........................... يدخل مجدى ومعه نوال يخلعو ملابسهم بالكامل ويرتمو على السرير ... يقترب مجدى من نوال يحضنها ويمص شفايفها وهو يقول مجدى / حبيبتى وحشتينى . وحشنى حضنك بجد نوال / بجد . يلا يابكاش . ليه أنت منبسطش مع هويدا اللى ماتت تحتك ؟ مجدى / يضحك . بس أنتى حاجه تانيه خالص . أنتى بحس معاكى بالدفأ والحنان . بحس بشعور معرفش أوصفه بجد . نوال تحضنه الى صدرها وتطبق بشفايفها على شفايفه وتقول .. نوال / وحشتنى . وحشتنى أوى ياقلبى . كاد زب مجدى ينفجر من شدة أنتصابه وتوهج راسه ولم يتوانى . فرفع أرجلها وأدخل زبه بالكامل دفعه واحده فى كسها . لتصرخ صرخه مدويه وهى تترعش وتنتفض آآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك يامجدى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه . حينما كان مجدى لا يتحرك ساكنا وزبه بالكامل داخل كسها حتى البيوض . تتنهد نوال بشده وتصرخ صرخات مكتومه ومتتاليه عند أى حركه بسيطه من جسد مجدى . أأأأأأأأأأأأأأح . آآآآآآآآآآآآآآآوف دخلته كله فى بطنى . أأأأأأأأأأأأأأأح مزنوووووووووق . أح كسى . زبك كبير حلووووووووو .. مجدى / عجبك ؟ نوال / أوى أوى بحب الكبير .. مجدى / بتحبى الزب الكبير ؟ نوال / آآآآه بعشقه . بيملا كسى وبيصد فى أخرى . بس المره دى كبر أوى أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآح زبرك جامد أوى . آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى . زبرك تخين أوى جوه كسى كاتمنى . حينها يقذف مجدى لبنه فى داخل أحشاءها . لتنفض وتقذف لبنها مره أخرى معه . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآحو أأأأأأأأأأأأأأأأأه بجيب تانى معاك أأأأأأأأأأأأأأأوف . حلو حلو حلو أووووى . وأنت بتجيبهم فيا . راسه بتتخن جامد فى كسى آآآآآآآآآآآآآآآآه. نازلين سخنين مولعين فى كسى آآآآآآآآآآآآآآه . وبعد أن هدأ جسدهما بدأ مجدى يسحب زبه من كسها الغارق بلبنها ومعه خيوط من الدماء . فتصرخ . آآآآآآآآآه فظيع . ثم تنقلب على وجهها . وبجوارها مجدى . ولحظات وكانو يغطو فى نوم عميق . وبعدها تعددت اللقاءات بين مجدى ونوال ونزار وهويدا حتى أنتهت الأجازه وتم توديعهم عاءدين الى منزلهم . ومرت الأيام وبعد حوالى 2 شهرين . كان مجدى ونوال يتناولون العشاء . وفجأه تجرى نوال الى الحمام وهى تضع يد على بطنها والأخرى على فمها . حيث تشعر بالغثيان والترجيع . حينما مجدى يبدو على وجهه القلق والأنزعاج . مجدى / حبيبتى مالك ؟ نوال / متقلقش مفيش حاجه . شوية برد وهيروحو لحالهم . مجدى / معلش لازم نروح للدكتورحالا ونطمن عليكى . نوال / حبيبى أنت بتخاف عليا ؟ مجدى / بخاف عليكى . حبيبتى هو أنا ليا فى الدنيا غيرك نوال / تسلملى ياقلبى . يجلس مجدى ونوال فى عيادة الدكتور سامى جدو . ويقول بعد أن كشف على نوال وهو يناولهم الروشته . د / سامى جدو / متحاوليش يامدام تجهدى نفسك اليومين دول بالذات وخاصتا وأنتى فى بداية الحمل . مبروك وعند سماعها هذا الخبر الذى نزل كا الصاعقه عليها وكاد أن يغشى عليها . مجدى / أنت متأكد يادكتور أنها حامل ؟ د / سامى جدو / يبتسم . هى الحاجات دى فيها هزار . المدام حامل فى شهرين . تخرج نوال وهى مستنده على مجدى . وبادى عليها الحزن والأسى وهى تبكى . حينما مجدى يحاول تهدأتها . مجدى / أرجوكى أهدى ياحبيبتى . الناس بتبص علينا نوال / من خلال دموعها . خليهم يبصو على وكستنا . وعلى السواد اللى أنا فيه . هعمل أيه وأتصرف أزاى أنا فى المصيبه اللى حطت عليا دى ياربى . مجدى / حبيبتى براحه على نفسك مش كده . أهدى وكل مشكله وليها حل . نوال / ياريتنى كنت مت ولا شفتش اليوم ده . مجدى / طب خلاص أهدى . مش يمكن يكون الدكتور سامى ده غلط فى التشخيص . على كلا أحنا نروح دلوقتى لدكتور تانى ونشوف . لعل وعسى ليه لاء . د / Queen يقول ويأكد نفس كلام الدكتور سامى . أنها حامل فى شهرين . فا تقع نوال فى العياده مغشى عليها وبعد عدة أيام من البحث عن دكتور ليجهض الجنين . يكونو قد عثرو عليه . وبالفعل تم أجهاض نوال من الجنين . وتمر بعد ذلك الأيام والشهور ويتبدل الحال بين مجدى ونوال . من سئ الى أسوأ . نوال طوال الوقت حزينه . لا تتكلم ولا تنظر الى عين مجدى ولا تجلس معه على الطعام وكأنهم أغراب فى منزل واحد . مجدى ترك المنزل وسافر الى دوله أوربيه يعمل هناك وأنقطعت الأخبار بينه وبين أمه نوال . الى أن جاءه خبر وفاتها منذ أيام وتم دفنها . قرر مجدى تصفية عمله بالخارج وعاد الى بيته . وبعد عودته توجه الى مدفن أمه مباشره يقرأ لها الفاتحه ويطلب لها الرحمه والغفران وهو يبكى بكاء حار ........................................................................ تمـــــــت (( ملحوظه )) الصور المرفقه بالقصه ليست لأبطالها الحقيقين . ولكنها تشبهههم الى حد كبير من حيث أجسادهم فقط . وترتيب الصور كا الأتى . 1 / نوال .. 2 نوال .. 3 هويدا .. 4 هويدا .. 5 مجدى / وأتمنى تنول أعجابكم وأكون ساهمت فى أدخال بعض المتعه اليكم . شكرا [/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="JKoX2Pn.jpg"]https://iili.io/JKoX2Pn.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/JKohx5v'][IMG alt="JKohx5v.md.jpg"]https://iili.io/JKohx5v.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="JKohkkx.jpg"]https://iili.io/JKohkkx.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/JKohUhB'][IMG alt="JKohUhB.md.jpg"]https://iili.io/JKohUhB.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="JKoh4B1.jpg"]https://iili.io/JKoh4B1.jpg[/IMG][/URL] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أمى حملت منى فى الحرام
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل