ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
يمكن أن يشير المصطلح «زجاج معشق» إلى الزجاج الملون كمواد أو إلى أعمال مكونة منه. طوال تاريخه الممتد إلى ألف عام، طُبِق المصطلح بشكل شبه حصري على نوافذ الكنائس والمباني الدينية الهامة الأخرى. على الرغم من أن لوحات الفنانين المعاصرين بالزجاج المعشق مصنوعة تقليديًا على شكل ألواح مسطحة وتستخدم كنوافذ، لكنها تشمل أيضًا هياكل ثلاثية الأبعاد ومنحوتات. امتد الاستخدام العامي الحديث لمصطلح «الزجاج المعشق» في كثير من الأحيان ليشمل الزجاج المعشق بقضبان الرصاص والأعمال الفنية المصنوعة من زجاجيات الرقائق مثل مصابيح لويس كومفورت تيفاني الشهيرة.
مادة الزجاج المعشق عبارة عن زجاج لُوِّن عن طريق إضافة الأملاح المعدنية أثناء صنعه. يُصنَع الزجاج الملون من ألواح زجاجية معشقة ترتب فيها قطع صغيرة من الزجاج لتشكيل أنماط أو صور، وتُجمع معًا (تقليديًا) بشرائط من الرصاص وتُدعم بإطار صلب. وغالبًا ما تُستخدم التفاصيل المطلية والبقع الصفراء لتحسين التصميم. يطبق مصطلح الزجاج المعشق أيضًا على الألواح الزجاجية التي تطلى بالألوان ويُدمج اللون مع الزجاج في الفرن.
يتطلب الزجاجُ المعشق باعتباره فن وحرفة مهارةً فنية لتصور تصميم مناسب وعملي، ومهارات هندسية لتجميع القطعة. يجب أن تتناسب النوافذ بشكل مريح مع المساحة التي صُنِعت من أجلها، ويجب أن تقاوم الرياح والأمطار، وأيضًا يجب أن تدعم وزنها، خاصة في الألواح الزجاجية الكبيرة. صمدت العديد من النوافذ الكبيرة أمام اختبار الزمن وبقيت سليمة بصورة ملحوظة منذ العصور الوسطى المتأخرة. وفي أوروبا الغربية شكلت الشكل الرئيسي للفن التصويري الذي يمكن أن يستمر. في هذا السياق، كان الغرض من النافذة الزجاجية المعشقة هو عدم السماح لمن هم داخل المبنى برؤية العالم في الخارج أو حتى في المقام الأول أن يسمحوا للضوء بالمرور، بل تحكموا فيه. لهذا السبب وصِفت النوافذ الزجاجية المعشقة بأنها «زخارف جدارية مضيئة».
قد يكون تصميم النافذة تجريديًا أو تمثيليًا، ربما يجسد سردًا مستمدًا من الكتاب المقدس أو التاريخ أو الأدب، قد يمثل القديسين أو الرعاة، أو يستخدم زخارف رمزيةً في الشعارات الخاصة بالنبالة. قد تكون النوافذ داخل المبنى موضوعية، على سبيل المثال: داخل الكنيسة -حوادث من حياة المسيح، داخل مبنى البرلمان -دروع الدوائر الانتخابية، داخل قاعة الكلية -شخصيات تمثل الفنون والعلوم، أو داخل المنزل -النباتات أو الحيوانات أو المناظر الطبيعية.
ما يزال الزجاج المعشق شائعًا حتى اليوم، ولكن يشار إليه غالبًا على أنه زجاج الفن. وهو منتشر في المنازل الفاخرة والمباني التجارية وأماكن العبادة. يجري التعاقد مع الفنانين والشركات لإنشاء زجاج الفن الجميل بدءًا من القباب، والنوافذ، وباكسبلاشس، إلخ.
مادة الزجاج المعشق عبارة عن زجاج لُوِّن عن طريق إضافة الأملاح المعدنية أثناء صنعه. يُصنَع الزجاج الملون من ألواح زجاجية معشقة ترتب فيها قطع صغيرة من الزجاج لتشكيل أنماط أو صور، وتُجمع معًا (تقليديًا) بشرائط من الرصاص وتُدعم بإطار صلب. وغالبًا ما تُستخدم التفاصيل المطلية والبقع الصفراء لتحسين التصميم. يطبق مصطلح الزجاج المعشق أيضًا على الألواح الزجاجية التي تطلى بالألوان ويُدمج اللون مع الزجاج في الفرن.
يتطلب الزجاجُ المعشق باعتباره فن وحرفة مهارةً فنية لتصور تصميم مناسب وعملي، ومهارات هندسية لتجميع القطعة. يجب أن تتناسب النوافذ بشكل مريح مع المساحة التي صُنِعت من أجلها، ويجب أن تقاوم الرياح والأمطار، وأيضًا يجب أن تدعم وزنها، خاصة في الألواح الزجاجية الكبيرة. صمدت العديد من النوافذ الكبيرة أمام اختبار الزمن وبقيت سليمة بصورة ملحوظة منذ العصور الوسطى المتأخرة. وفي أوروبا الغربية شكلت الشكل الرئيسي للفن التصويري الذي يمكن أن يستمر. في هذا السياق، كان الغرض من النافذة الزجاجية المعشقة هو عدم السماح لمن هم داخل المبنى برؤية العالم في الخارج أو حتى في المقام الأول أن يسمحوا للضوء بالمرور، بل تحكموا فيه. لهذا السبب وصِفت النوافذ الزجاجية المعشقة بأنها «زخارف جدارية مضيئة».
قد يكون تصميم النافذة تجريديًا أو تمثيليًا، ربما يجسد سردًا مستمدًا من الكتاب المقدس أو التاريخ أو الأدب، قد يمثل القديسين أو الرعاة، أو يستخدم زخارف رمزيةً في الشعارات الخاصة بالنبالة. قد تكون النوافذ داخل المبنى موضوعية، على سبيل المثال: داخل الكنيسة -حوادث من حياة المسيح، داخل مبنى البرلمان -دروع الدوائر الانتخابية، داخل قاعة الكلية -شخصيات تمثل الفنون والعلوم، أو داخل المنزل -النباتات أو الحيوانات أو المناظر الطبيعية.
ما يزال الزجاج المعشق شائعًا حتى اليوم، ولكن يشار إليه غالبًا على أنه زجاج الفن. وهو منتشر في المنازل الفاخرة والمباني التجارية وأماكن العبادة. يجري التعاقد مع الفنانين والشركات لإنشاء زجاج الفن الجميل بدءًا من القباب، والنوافذ، وباكسبلاشس، إلخ.