متسلسلة الرهان على طيزى ـ حتي الجزء الرابع 22/10/2023 (koko.koko77) (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
ازيكو عاملين ايه ؟

فى البداية حابب اعرفكم عليا وعلى أبطال قصتنا .. الأول هو أنا اسمى كوكو 176 سنتى 81 كيلو مش رفيع ومش تخين يعنى مدملك كده اه وطيزى كبيرة حبتين هما مش حبتين بس قول 3 او 4 حبات لونى قمحى ومبيطلعليش شعر خالص وزمايلى هما أندرو وده عيل نايتى شوية وشكله مش مظبوط ورفيع جدا وطويل شوية والأهم من ده كله أنه من عيلة مستريحة ماديا التانى هو عزت واد حليوة وأمور والبنات كلهم بيحبوه وهو العنتيل درجة أولى والتالت بقى ده جمال مسطول طول الوقت والرابع وأهم واحد فى قصتنا هو عبده ده بقى حكايته حكاية عبده ده بقى يبقى اخو جمال وأكبر مننا ب 3 سنين وطويييييل جدااااا طوله تقريبا 195 سنتى ومعضل عشان بيلعب كمال أجسام وسلة وخلقه فى مناخيره وأقل حاجة بتعصبه.



اسف لو طولت عليكم وندخل فى قصتنا على طول

فى يوم كنت انا واندرو وعزت وجمال خارجين من اخر امتحان فى الجامعة وطبعا مش حالين حاجة وقولنا نقعد شوية فى القهوة نتفق هنعمل ايه فى الأجازة وبعد ما قعدنا وطلبنا فيه اللى قال نخرج كل يوم واللى قال نشتغل فترة الأجازة بس اندرو طلع بحتة اقتراح لوز العنب وقالنا انهم عندهم شقة فى اسكندرية على البحر ايه رأيكم لو سافرنا

عزت: ايوة هيا دى الاقتراحات ولا بلاش

أنا : يا جماعة انتو بتقولو ايه بس يعنى احنا هنسقط السنة دى ومعناش فلوس وبتتكلمو فى سفر وبتاع

جمال : جرا ايه يا بضان يعنى احنا لو فرضنا ان احنا هنسقط يعنى هنقعد طول العمر نندب حظنا يعنى وبعدين النتيجة مش هتظهر دلوقتى فبراحتنا

أنا : طب والفلوس؟

أندرو : ياعم متقلقش أنا معاكم يعنى وهننبسط كلنا "وبيضحك ضحكة صفرا"

جمال : اهو ياعم أندرو حلهالك وبعدين كمان عبده اخويا مكتئب حبتين عشان خسر باين مع فرقته هكلمه يطلع معانا يفك شويه عن نفسه ولو كده يبقى نركب معاه فى العربية يعنى ولا هتدفع فى الشقة ولا فى مواصلات على أد الأكل ودى أمرها سهل وتتدبر

أنا : حيث كده بقى أنا مليش حجة موافق طبعا

اندرو : طب لو كده هنسافر امتى ؟

جمال : يلا بكره

أنا : مش تستنى يا حلوف أنت تكلم أخوك الأول

اندور : لا متقلقش على عبده أنا متأكد أنه هيجى

أنا : متأكد !!

جمال : يعم بقولك الواد مكتئب ومخنوق وعايز يفك عن نفسه اكيد هيجى يعنى متشغلش بالك انت

عزت : خلاص لو كده كل واحد فينا يروح يحضر شنطته ونتقابل عند جمال بكره الصبح

أندرو : تمام وأنا كمان هجيب مفتاح الشقة واجيلكم

أنا : خلاص لو كده ماشى نتقابل بكره عند جمال

عزت : بس وحيات أمك يا كوكو بلاش المايوه الأصفر بيبقى ضيق عليك يا روحى وانت طيازك تجنن وأنا بغير عليكى يا قلبى

أنا : خليك فى حالك يا كسمك .

ضحكنا كلنا وروحنا عشان نحضر الشنط ونتقابل تانى يوم عند جمال ونمت احلم بقى بالسفرية والخروجات والفسح ومكنتش اعرف ايه اللى مستنينى فى السفرية دى بالظبط وانها هتبقى اجمل واحلى اسبوع اعيشه فى حياتى كلها وهتفتح عينى على حاجات كتيرفشخ ولا كنت اعرفها ولا كنت شايفها.

كده ابقى خلصت الجزء الأول من القصة مستنى اعرف من تعليقاتكم ايه رأيكم وتوقعاتكم ايه اللى هيحصل بالظبط فى اسكندرية

الجزء الثاني

معلش لو مكانش فيه احداث جنسية فى الجزء الأول بس اصلا الجزء الأول ده عبارة عن تمهيد للجزء التانى اللى فيه بتبدأ كل الأحداث وبعتذر طبعا لو كان فيه تأخير

كلنا حضرنا الشنط عشان نتقابل عند بيت جمال بس كلنا تقريبا من الفرحة ان احنا اخيرا هنسافر وننسى ضغط المذاكرة والامتحانات ونبعد شوية عن اهالينا والزن بتاعهم منمناش وكنا متفقين ان احنا نتقابل الساعة 7 الصبح ،قمت اكلم عزت كنا الفجر وقتها عشان نتقابل وننزل القهوة سوا ولما يجى المعاد نروح سوا على بيت جمال بس عزت مردش قلت أكيد نايم قمت كلمت أندرو اللى رد عليا فى اخر الرنة خالص وصوته كان بينهج أكنه كان بيجرى

أندرو : ايه يابنى

أنا : ايه يا دودو مفيش مش جايلى نوم قولت اكلمك نشرب حاجة فى القهوة وبعدها نروح سوا

أندرو : لا مش دلوقتى مش فاضى

أنا : مش فاضى ايه فى كسمك هتعملى فيها راجل مهم وبعدين مال صوتك بتنهج ليه كده

أندرو : ايه ! لا مش بنهج ! أصل .. أصل .. أصل كنت بلعب رياضة

أنا : رياضة ايه يابنى هتختفى فين تانى بعد كده

أندرو : بقولك ايه اقفل دلوقتى سلام

أنا : سلام !



بعدها بربع ساعة لقيت جمال بيكلمنى وبيقولى تعالى على البيت هنتحرك بدرى عن معادنا فرديت عليه بان عزت تقريبا نايم واندرو مش فاضى لقيته بيقولى تعالى انت بس ومالكش دعوة

قمت لبست هدومى وخدت شنطتى وطلعت على بيت جمال والغريب ان انا روحت لقيت عزت هناك والأغرب ان انا لقيت أندرو نازل مع جمال واخوه ووشه مخطوف تقريبا بس كان بيضحك مع عبده جامد .. مشغلتش بالى أوى ركبنا العربية على طول وفى نص السكة وقفنا عند استراحة اللى عايز يدخل حمام واللى عايز يشرب قهوة المهم وصلنا بسواقة عبده المجنونة دى حوالى الساعة 9 الصبح ودخلنا الشقة اللى كانت عبارة عن أوضتين وصالة كل أوضة فيها سريرين ، طبعا أندرو صاحب الشقة هينام فى سرير لواحده وكذلك عبده عشان أكبر حد فينا والأوضة التانية بقى فيها أنا وعزت وجمال بعدها ضمينا السراير وسندنا الشنط وكلنا لبسنا المايوهات تحت الهدوم عشان ننزل البحر وكلنا انطلقنا.

واحنا فى البحر طبعا كنا بنهزر ونضحك وانتو سيد العارفين هزار الولاد مبيخلاش من التحسيس والبعصابيص كنت الاقى عزت لزق فيا من ورا ويفضل يقولى محدش هيفرقنا ابدا عن بعض وجمال طبعا يقوم مبعبصنى ويقولى لو ولد هنسميه أحمد ولو بنت هنسميها مريم وبينا وبينهم اتنين متر الاقى عبده يشيل اندرو ويرميه فى البحر وايده تكون جوا الشورت بس اكتر حاجتين لفتو نظرى على البحر إن اندرو لابس مايوه سكسى جدا سبعة وشعره كله متشال بصراحة كان يتاكل أكل وعبده بقى اه من عبده جسمه معضل جدا ومشعر وزبره باين من تحت المايوه تحسه هاج من اللى عمله فى اندرو كان وتد صعب جدا جدا منظره.

طبعا طلعنا من البحر فاصلين لأننا منماش اصلا واليوم كله فرهدة يدوبك كلنا واخدنا دش وكلنا نمنا واتفقنا اللى يقوم الأول يصحى الباقيين بعدها على بليل صحينا ونزلنا اتمشينا شوية فى البلد وقعدنا فى كافتيريا وكلنا كنا بنبص على طياز الحريم هناك وقاعدين نعاكسهم طبعا ولما جت الساعة واحدة بعد نص الليل اشترينا شوية شيبسى ومقرمشات وطلعنا الشقة عشان نكمل السهرة هناك.

عزت كان جايب معاه كوتشينة وقعدنا لعبنا جوكر انا واندرو وعزت وجمال وكان عبده قاعد جنبنا بيلعب فى التليفون وبيتفرج على التليفزيون وطبعنا شوية الحاجات اللى بتتاكل زى الشيبسى والسودانى والذى منه وطبعا جمال قام مولع الجوب الأولانى عشان يعلى الدماغ وجه يعزم عليا قولتله مبشربش قام قايلى يا بضان احنا فى رحلة وده هيخلى دماغك فى السما خد اشرب خدت منه الجوب وطبعا قاعد بشرب بغباء عشان مشربتوش قبل كده .

أندرو : اللعب ميت يا جدعان عايزينه يشد شوية

عزت : ايوة يعنى عايز ايه

أندرو : ايه رأيكم نلعبها أحكام

جمال : ازاى يعنى

أندرو : يعنى الأخير كلنا نحكم عليه

أنا : موافق

عزت : طب لو كده نحكم بأيه

أنا : مش عارف

جمال : بقولكم ايه محدش فينا هيحكم الكبير بتعنا هو اللى هيحكم .. تحكم بأيه يا بودا

عبده : مبلاش أنا عشان أحكامى ممكن متعجبكمش

أنا : لا يا عبده احكم انت واحنا موافقين على حكمك

عبده : مبدهاش بقى .. الأخير هحكم عليه بأنه كلنا ننيكه ويبقى الشرموطة بتاعتنا ويمصلنا

أنا : احا !!

عزت : طب لو رفض ا بودا بعد اما يخسر ايه الكلام

عبده : لو مش برضاه هيبقى غصب عنه وانتتو عارفينى كويس

أنا : طب لو أخوك خسر يا عبده ايه الكلام؟

عبده : حتى لو اخويا .. هيتناك لو خسر



طبعا أنا كنت مرعوب من كلام عبده خصوصا أن أنا عارفه كويس أنه عصبى وجامد ويقدر يعمل اللى بيقوله وكمان شوفته قبل كده بيتخانق مع ناس ضربو أخوه وكانوا 3 كان حرفيا بيموتهم تحت منه .. بس شيلت الكلام ده من دماغى خصوصا أن أنا لاعيب وعلى طول بكسبهم لما كنا بنلعب فى القهوة وكمان كنت هيجان فشخ على أندرو وبقيت بتخيل طيز أندرو الصغيرة دى وزبى جواها وعمال انيك فيه وادخله لاخره وهو بيقولى نيكنى كمان وعمال يتوجع وانا مش راحمه لحد أما أجيبهم جواه واللى خلانى افكر فيه كده أنه عيل مش مظبوط .. المهم كملنا لعب والمخدرات عمالة تلف بينا بس انا كنت مبشرشبش خالص فاتسطلت على الاخر ومبقتش عارف اركز فى الورق وكمان كانوا العيال بيسرقو بس مش عارف امسكهم عشان كنت مسطول لدرجة إن عزت فى آخر دور لقيته بيقولى ده أنا مش هرحم طيزك الملبن دى ومش هسيبك الا وانت حامل منى.

وأنا خلاص فى اخر دور ادركت أن انا اللى هخسر ومبقتش عارف هعمل ايه ولا هخلع منهم ازاى ولو عرفت اخلع منهم هخلع من عبده ازاى اللى ساب التليفون وبقى مركز معانا اكتر.

هوب خسرت ليت عبده قاعد على الكنبة بيقولى ده باينه يوم سعدك وهناكى يا عروسة مش هيدخل فيكى زب واحد ده 4 بحالهم قمت قايلهم لأ الكلام ده مش هينفع وانا مش هنفز عشان هما كانوا بيسرقوا

عزت : لا ياكسمك انتا كده بتحمرأ فى اللعب

عبده : مفيش حاجة اسمها كده انت هتتناك يعنى هتتناك

أنا بقيت بستعطف عبده : بلاش عشان خاطرى يا بودا أنا مش شاذ

عبده : كسمك ماهو مفيش حد فينا شاذ ولو كان حد غيرك هو اللى خسر كان زمانك دلوقتى حاشر زبرك فى خرمه من غير ولا كلمة من الكلام الأهطل اللى انت بتقوله ده

جمال : يالا بقى يا كوكو زبرى بقى على اخره عايز ادحشه فيك

أنا : بس يالا أنت السبب فى اللى انا فيه ده قعدت تربنى حشيش لحد اما بقيت مش شايف قدامى وخسرت

جمال : ماهو كله ششرب ومحدش حصله حاجة انت بس اللى بتتلكك عشان متتناكش وده بعدك

أندرو بتريقة : متقلقش محدش فينا هيفترى عليك

عبده : اتكلم عن نفسك يا خول انا عن نفسى هحشره فى طيزه اطلعه من بوقه

أنا "كنت بعيط" : عيب عليكم يا جدعان ده انا صاحبكم هتعملو كده فيا

عزت : يا كوكو انت دلوقتى بتعيط ليه احنا مش هنضرك يعنى ده وقت لطيف هنقضيه كلنا وانت نفسك هتتبسط وانت اللى هتطلب كمان وبعدين ماهو لو اى حد فينا خسر كنت انت اول واحد هتنيكه .. كلنا قولنا لعبده يحكم وانت رضيت بحكم عبده

أنا "كنت أهدي شوية" : طب انا معرفش فى اللى انتو بتقولوه ده هعمل ايه يعنى

أندرو : متقلقش من الموضوع ده انت سيب نفسك خالص واسمع الكلام

عزت : زى ما قالك أندرو بالظبط كل اللى هتعمله انك تسيب نفسك خالص وتسمع الكلام وانت نفسك اللى هتطلب ان احنا ننيكك

عبده "على الكنبة" : خلاص خلصنا .. كوكو تعالى على ايدك ورجلك عند زبرى


الجزء الثالث

طبعا انا كنت محرج وفى نفس الوقت مرعوب من عبده وكانوا أصحابي بيتفرجوا عليا ويشوفوني هعمل ايه فأنا روحتله بس وانا ماشى عادى وهنا عبده اتعصب وقالى لو منفذتش اللى بقولهولك بالحرف انا هموتك بالحزام وهقطع لحمك ارجع مكان ما جيت ونفذ اللى بقولهولك ، وقتها بقى خلاص ولا احراج ولا اصحابى ولا منظرى قدامهم طالما عبده اتعصب .

وقتها مشيت على ايدى ورجلى زى القطة ورايح نحية عبده ولما وصلتله قالى طلع زبرى ومصه فاستعبطت وبقوله ازاى لقيته على طول طراااااخ بالقلم على وشى وقالى عشان تستعبط تانى يا كسمك وطبعا بعد القلم ولا كلمة منى ولا حرف قمت فكيت زراير بنطلونه عشان اطلع زبره وامصهوله وبعدها نزلت بوكسره -ويالهول ما رأيت- مااااااااااارد مش طبيعى خااااالص زبره وهو نايم 22 سنتى ومش ببالغ لدرجة أنا اتخضيت ومبقتش عارف اعمل ايه واصحابى قاعدين يضحكوا مسكت زبره وبمشى ايدى اللى كانت زى التلج عليه قالى شاطر يا كوكو حطه فى بوقك بقى حطيته فى بوقى والمفاجأة انه بوقى مش مكفيه بقيت يدوبك بمص راس زبره قام مسك وشى وبقى هو بينيك بوقى لدرجة أن أنا كنت بتخنق ووشى أحمر

عزت : براحة عليه ياعم عبده لاحسن يموت منك

عبده : متخافش عليه هو فى الأول بس بعدها هيتعود .. وانت يا كوكو انا هسيب وشك بس لو مامصيتش حلو انا هضربك

طبعا أنا بعد الكلمتين دول مبقتش بعمل حاجة إلا أنا أمص زبر عبده بكل شطارة بقيت أمسك زبره وادخله فى بوقى لآخره بعدها اطلعه من بوقى وامشى ايدى عليه كأنى بضربله عشرة بعدها ابوس راس زبره واشفط وانزل على بضانه اخدها فى بوقى وأنا بطرف عينى لمحت عبده فى دينا غير الدنيا مبسوط ومتمزج من مصى قعدنا على كده 10 دقايقبعد كده جابهم فى بوقى وعلى وشى وعقبال ما جيبت مناديل امسح فيهم وشى من المنى بتاع عبده كان عبده أدالهم اشارة البدء فى نهش لحمى وأخد شرفى

عبده : اومال ايه ارجالة الشرموطة دى لسه بهدومها ليه

جمال : مستنينك امعلم لما تاخد كيفك منها الأول واحنا بعدك

عبده : لا دوس يا حبيب اخوك الكيف مناولة مش مقاولة



بعد الكلمتين دول بقيت زى الفريسة وسط الأسود .. أول من خد المبادرة كان عزت اللى جه من ورايا وقومنى من عند زبر عبده ووقفنى وبقى بيقلعنى التيشيرت بعدها دوبنا فى بوسة طويييييلة جدا والناحية التانية كان اندرو عمال يقفش فى بزازى ويمص الحلمات ويعضها وجمال بينزلى الشورت والبوكسر اللى كنت لابسهم اللى أول ما شاف طيزى البيضا قدامه

جمال : احااااااا ايه الطيز الجامدة دى .. دى ولا طياز النسوان كنت مخبيها عننا ليه واد يا كوكو

أنا : اهى قدامك يخويا خلينى اخلص

عبده : مفيش منه الكلام ده تخلص ده ايه أنت بتاعنا خلاص وطيزك دى مبقتش ملكك وهنيكك فيها لحد اما اشبعها نيك

أندرو : براحة يجماعة عليها وواحدة واحدة وبعد أما تدوق حلاوة الزبر هيا اللى هتطلب زيادة

عبده : يخربيت عقلك يا واد يا دودو بتقول حكم

جمال بقى يحسس على طيزى ويبعد الفلقات على بعضها ويمشى ايده بينهم بالراحة وفى نفس الوقت لسه اندرو بيحسس على جسمى وعزت عمال يبوس اى حتة يطولها شفايفى بقى خدودى ورا ودانى رقبتى طبعا انا هيجت ورجلى مبقتش شيلانى واللى لاحظ على طول معلم القعدة دى عبده اللى خدنى من بينهم يقعدنى على الكنبة وأنا كنت خلااااااص سايح على الآخر بس على قد ما اقدر مش عايز ابين عشان ميزيدوش فيها بس برضو انا بشر من لحم ودم مش قادر

عبده بقى قاعد على أول الكنبة وأندرو ورايا وانا بينهم وفى نفس الوقت كان جمال وعزت بيقلعوا هدومهم وأندرو على طول نزل على طيزى وبقى يبوسها ويضربنى عليها ضربات خفيفة كل ده عادى لحد ما بقى يلحس خرم طيزى وأنا أول ما عمل كده صوتت آآآآآآآآآآه مبقتش قادر خلاص

عزت : عجبك لسان الواد يا وسخة يا شرموطة يا زانية اومال لما يدخل بتاعه فيكى هتعملى ايه

أنا متكلمتش كل اللى عملته شاورتله بصباعى يقرب منى بعد اما قلع هدومه وكانت عينى مقفلة وبعض على شفايفى خلاص بقى الشهوة اتملكتنى واعلان منى ان انا مستسلم وموافق على أى حاجة هيعملوها فيا -عزت كان زبره حوالى 18 سنتى بس عريض وتخين- قمت مسكت زبره وبقيت امشى ايدى عليه وبمصه وأندرو ورايا قاعد يلحس ويعمل حركات فى خرمى بلسانه مخلينى مش على بعضى ويدخل لسانه وأنا كل اللى عليا بقيت اقول آه آه براحة يا دودو مش قادر خلاص وهو ولا هنا ومكمل زى ما هو شغال فضلنا على الحال ده عشر دقايق بحالهم لحد ما بقيت أصوت.

جمال : اومال انا مليش مكان فى الركوبة دى

أنا : ازاى يعنى يا جيم قرب حبة تزيد محبة وبعدين ايه الخرطوشة دى كلها اللى انت شايلها "اللى بالمناسبة كان بتاعه حوالى 20 سنتى خلتنى شهقت لما شوفته"

جمال : ولسه لما يدخل جواه هيكيفك اكتر

عبده : احنا كده عيلة الصغير اللى فيها عنتيل

نزلت على ركبى وسطهم وبقى جمال وأندرو على يمينى وعبده وعزت على شمالى وأربع أزبار فى وشى وبقيت أبدل مص لجمال وعزت وألعب فى زبر أندرو -كان زبره حوالى 15 سنتى- وعبده وطبعا فى النص عبده وعزت كانوا عمالين يلعبوا فى بزازى ويقفشوا فيها شوية لقيت جمال جابهم على وشى وعزت لقيته بيصرخ آآآآآآآآه خد عشرتى على صدرك يابن المتناكة وجاب المنى بتاعه على صدرى وأنا جبت منشفة وشوية منادل امسح الماية بتاعتهم اللى علييا

على طول عبده قال يلا نخش الأوضة وطبعا كنا ضامين السراير فكأنه سرير كبير وطبعا كانوا سايبنى أمشى الأول عشان يبعبصونى فى السكة. وصلنا الأوضة وعبده عمل حركة صايعة أوى حضنى من ورا وبتاعه زى الحديدة داخل بقى بين الفلقتين ولافف دراعه حوالين رقبتى وقالى وهو بيهمس فى ودانى تحب مين ينيكك الأول وطبعا بعد الحركة دى انا اتثبت أصلى مش متعود منه يعنى على الرومانسية والهدوء دول طول عمره جامد وايده سابقة لسانه ورغم ان انا كنت عايز أندرو باعتبار يعنى انه اصغر زبر فيهم بس رديت عليه قولتله ومين غيرك يفتحنى يا سيد الرجالة

قعدنى دوجى على السرير وعبده ورايا وجه وقت الحسم خلاص لقيته مجهز معاه فازلين -رغم ان ده خلانى استغرب بس خلاص بقى ماهى كل حاجة غريبة النهارده- مسك الفازلين وحط منه على صوابعه وحط شويية على خرم طيزى وبقى بيدخل صابعه فى خرمى رايح جاى ويبص على وشى يلاقينى مستمتع يقوم شايل صابعه وحاطط صوباعين فى طيزى اتوجعت شوية طبعا بس عادى برضو قادر استحمل قعدنا على كده 5 دقايق وخلااااااص بقيت على آخرى بعدها لقيته بخبط بزبه على طيزى وخرمى وبينيكنى من غير ما يدخل

أنا : يا عبده يالا بقى دخله بقى

"هيهيهيهيييييي" الشباب بقت بتضحك

جمال : يالا يا عوبد دخلوهلها بقى البنية مش مستحملة

عزت : ايوة يا بودا نيك المتناكة وريحها

أندرو : مش قولتلك يا حلوة لما تسمعى الكلام انتى اللى هتطلبى تتناكى

عبده بقى لقيته بيزق راس بتاعه فى خرمى وأنا مرة واحدة صوتت آآآآآآآآآآآآه

أنا : لالالالا مش قادر مش قادر شييله شيله ارجوك

عبده : اهدى بس وسيب نفسك وانت شوية وهتتعود عليه بس بلاش تتشنج

أندرو "بيضحك" : مستعجلة على الصويت ليه يا كوكى ده لسه التقيل جى ده يادوبك بس راسه وانت يا عبده براحة عليها

عبده : بس يالا يابن المتناكة .. متخافش يا كوكو انا مش هنيكك إلا لما تتعود على حجمه الأول

وأنا طبعا وشى أحمر ومش قادر ده فعلا عبده مدخلش غير راس زبه بس وزبه ولا زب الحمار مش عارف هاخده كله ازاى .. بس شهادة حق عبده كان فنان ساب زبه جوا خرمى حوالى 5 دقايق ولا بيدخل ولا بيعمل حاجة لحد منا قولتله يالا يا بودا دخله وهو سمعنى من هنا بقوله دخله بقى يزقه لجوا وأنا بمووووووت كل اللى طلع عليا آه آه مش قادر مش قادر وعبده بيدخل ويخرج براحة خالص وعلى الهادى وأنا المحنة والشهوة بقت بتاكل فى جسمى وفطيزى كنت خلاص بقى الهيجان عامل عمايله معايا قمت قايله سرع ولا مش هتعرف وياريتنى ما قلتها عبده كأنه اتحول لهالك بتاع مارفيل بقى يرزع فيا خلانى ويقول خد زبرى جواكى يا شرموطة وأنا بقيت اقوله كلمات مش مفهومة هو ينيك ويدخله ويخرجه وطول ما هو شغال اقوله نيكنى نيكنى نيك لبوتك نيك شرموطتك خد شرفى وهو أول ما يسمع الكلام ده يزود فى النيك فضل ينيك فيا نص ساعة حسيت ان روحى بتطلع فيهم بس كانت أمتع اللحظات فى حياتى بعد كده طلع زبره وضربنى على طيزى ضربة خفيفة كده وأنا من الشهوة والهيجان جبت لبنى من غير ما المس زبرى ودخل وراه أندرو بس إن جيت للحق بعد زبر عبده بعد مفيش أزبار تانية كنت ميت من التعب صحيح بس اعتبرت الفترة اللى أندروهينيكنى فيها دى زى راحة

أندرو : ليه يا لبوة غيرى الوضع عشان متتعبيش من وضع واحد وكمان تتبسطى

نيمنى أندرو على حرف السريرعلى ضهرى ورفع رجليا على كتافه عشان يكمل اللى بدأه عبده فى نيك طيزى داخل خارج بقوة وسرعة كنت حاسس ببيضه بيخبط بطيزي مكانش فيه ألم زى عبده بس لذيذ يعنى وفى نفس الوقت كنت بمص لعزت ولجمال أزبارهم لحد ما أندرو ابتدا يسرع جدا فى نيكه فعرفت انه هو هيجيب مفيش شوية صغيرين جاب لبنه فى طيزى شال زبره بعدها من طيزى ونزل يبوس فيها بعدها قام على حيله وبص لجمال وعزت وقال ها مين اللى بعد كده وكان بيبتسم ليا وأنا بردله الابتسامة وعشان انهى حالة الحيرة دى قلتلهم بضحك كله هينييك مفيش حد هنا مش هينيك تعالى أنت يا جمال وخليك أنت يا عزت بعد منه

طلع جمال علي السرير وقال لي نام علي بطنك عملت كده فركب فوقي بعد ما دهن شوية من الفازلين علي زبره ودخل زبره بين فلقاتي وكأنه عارف طريقه الي خرمي وبالفعل دخل زبره خرمي اللى كان خلاص وسع من زبر عبده وزبر أندرو، جمال كان زبره أقل فى الحجم من أخوه حاجة بسيطة بس كان غشيم دخله مرة واحدة وبسرعة صحيح من غير مقاومة بس انا اتوجعت بدأ جمال يطنتط علي طيزي يدخل زبره ويخرجه بالنسبة لعزت وعبده كانوا قاعدين على حرف السرير اما أندرو راح الحمام يغسل بتاعه ورجع يقعد على الكرسى عشان يتفرج ويشوف جمال وهو بينيكنى مع وشوية تعليقات منه زى اديله جامد وطيزه ملبن وبالراحة علي طيزه شوية يا جمال ههههههههه.

كان جمال عنيف في النيك يخرج زبره من خرمي ويسيب راسه جوا بعدها ومرة واحدة يقوم مدخله كله بعنف ويخبط جسمه الصلب بطيزي الطرية اللى كانت تتهز وتعمل صوت كده زى التسقيف وكمل جمال ينيك طيزي كده وكل فترة يفتح فلقتين طيزي بايديه عشان يدخل زبره في طيزي للبيوض وكنت مستمتع جدا بس فى نفس الوقت هدنى جمال يمكن أكتر من أخوه وانا اتاوه واغنج زى الشراميط ، عدت حوالي تلت ساعة علي نفس الوضع لغاية ما حسيت بارتعاش جمال وزود فى سرعة نيكه ليا ودخل كل زبره فيا بقوة واتشنج وصرخ هاجيبهم يا بن المتناكة هاجيبهم في طيزك وحسيت بلبنه فى طيزى بكميات كبيرة وسخنة بعدها اترمى بجسمه فوقي وهو بينهج وكنت حاسس بنفسه السخن علي رقبتي وباسنى بوسة حلوة أوى ورا ودانى بعدها قام من فوقى يريح شوية ويدخل الحمام

عبده : برافو عليك يا حبيب قلب أخوك شرفتنى ، علمت الصح مع اللبوة وبسطتها وكيفتها .. وضحكنا كلنا

كنت عايز استريح شوية لكن عزت مدانيش الفرصة اللى قام بسرعة وقلبني علي ظهري ومسك رجلي ورفعهم علي اكتافه وبايده حط راس زبره الضخمة مقابل خرم طيزي ودخل بيها لآخر زبره -وطبعا مش محتاج اقولكم إنها دخلت بسهولة أنتو المفروض تبقوا عارفين خلاص- بسرعة حسيت بالم عشان كنت تعبت فعلا وبص ليا عزت وقال ايه رايك في زبري جاوبته زبرك حلو اووي زبرك جنان ابتسم عزت وبدا ينيكنى ويدخل ويخرج بتاعه كان نيكه ليا عسل أوى وبرومانسية فخ بعدها قال بصوت عالى وبضحك لباقى الناس احاااا يا رجالة طيزه جامدة نييييك سخنة مولعة ايه ده دي احلي من الكس وطرية كده حاجة قشطة

وطبعا أنا الكلمتين دول اتبسطت بيهم جدا لأن عزت فعلا وعلى عينى العنتيل درجة أولى ومفيش بنت فى الجامعة إلا وكان ماشى معاها وفيهم بنات كان عزت بينيكهم ويصورهم على تليفونه ويفرجنا عليهم، ده وصلت إنه فى مرة من المرات ناك معيدة عندنا وصورها وخلاها تنجحنا غصب عنها عشان متتفضحش فلما يقول كده عليا وأنى احسن من النسوان فى نظره ده يبسطنى ويخلينى مبسوط بنيكه ليا ومتفاعل معاه

وكان بيبص ليا بشدة كانه عايز يعرف انا حاسس بايه وهو بينيكني وكانت عينيه بتلمع من المتعة وانا اتاوه وامسك بيه من وسطه اشده عليا عشان ادخل زبره في طيزي اكتر واكتر وعينه فى عينى مبتتفارقش فقرب لوشى وهو بيدخل زبره فى طيزى وباسنى بوسة على شفايفى خلتنى طاير من الشهوة والمتعة كل ده وعبده بيراقبنا وهو بيدلك زبره وجمال وأندرو قاعدين يتفرجوا ويهزروا مع بعض بس أنا مكنتش واعى لكل ده أنا كنت مركز مع عزت وبس حاسس بزبره جوايا ببص على صدره المشعر واطلب من انه ينيك وينيك فيا اكتر….مع عزت أنا كنت في عالم تانى مش حاسس بوجود حد معانا في الأوضة بالرغم من اصواتهم وضحكهم، انا وعزت فضلنا كده في بحر الشهوة لغاية ما لقيت نفسه زاد وبيزوه في قوة دفع زبره فيا وانا بقيت اشده اكتر ليا وأنا مغمض وبتأوه اهات دفينة لحد ما انفجر بقوة زبره جوايا واطلق لبنه السخن، مع عزت محسيتش بالوقت عدى قد ايه وهو بينيكنى لكن استمتعت بكل دقيقة عدت وفقت اخيرا لما شال زبره من طيزي وباسنى بوسة جميلة على شفايفى وايده رايحة جاية على بزازى وقال بجد انت تحفة يا ريتك كنت مرا كنت اتجوزتك.

أنا طبعا بعد عزت فكرت أن أنا خلصت خلاص واخيرا هرتاح أصل كلهم ناكونى وكلهم جابوا لبنهم لحد أما لقيت عبده جاى نحيتى

أنا : ايه تانى ؟ خير؟

عبده "كان بيحسس على جسمى" : أنا لسه مشبعتش منك يا موز

أنا : ياعبده منتا اللى عايزه عملته وأنت كنت أول واحد ينيكنى وأنا خلاص مبقتش قادر

عبده : أنا عارف إن أنت تعبت بس أنت يا كوكو زى العسل وطيزك زى المهلبية

أنا : يا عبدوووووووووووو

عبده : بص انا منكتكش كتير عشان اسيب فرصة للى بعدى وبعدين الخول اللى مكبهمش فى طيزه يبقى متناكش منى

أنا : قصره يالا يا عبده اعمل اللى أنت عايزه

عبده : لالالالا مش وأنت كده

أنا : اومال ازاى؟

عبده : هنقوم انا وانت دلوقتى ناخد دش سوا وتعرف بعدها

أنا : يا سلاااام هو كمان لسه فيه بعدها

عبده : تعالى بس دلوقتى

قمت مع عبده وانا من كتر التعب مكنتش قادر أمشى عشان كده كنت ساند عليه وهو حاطط ايده على طيزى وصلنا الحمام وانا واقف تحت الدش وعبده شغل الماية مع شوية صابون على جسمى وبقى بيدعك جسمى كله وطيزى الماية الساقعة لما جت على وشى وجسمى وطيزى خلتنى أفوق شوية قمت ماسك زبر عبده ومشيت عليه أيدى رايح جاى عبده قالى انزل مصه سمعت كلامه ونزلت مصيتله وامشى على زبره بلسانى من أوله لآخره والحس بيضاته وعبده شايفه مستمتع باللى بعمله لحد ما قومنى ولفنى بقى ضهرى ليه ورفع رجلى على طرف البانيو وبيخبط بزبره على طيزى ومرة واحدة دخل زبره كللللللللللللله فى طيزى وأنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه صوتت صويتة تقريبا اسكندرية كلها سمعتها يومها قلت له ليه كده يا عبده حرام عليك شقيت طيزى وعبده تقريبا خلاص قفل ودانه ومعدش سامع وبقى ينيك بلا رحمة وايده الاتنين على وسطى بيتحكم فيا على زبره يودينى ويجيبنى عليه فضلنا على كده حبة حلوين عبده فيهم بينكنى بكل قوته وشوية ويحط ايده على رقبتى اكنه بيخنقنى لحد ما طلعه منى ونزلنى تحت منه فى ارضية البانيو وجابهم على وشى.

أنا بعد أما خلص عبده بقيت ولا حركة ولا نفس مش قادر اصلا اقوم من مكانى بعدها عبده ساعدنى اقوم اقف تحت الدش شوية وجاب فوطة عشان ينشف جسمى بعد ما خلصنا لقيت عبده بيهمس فى ودنى بيقولى خد بالك أنا جبت لبنى على وشك مش في طيزك

أنا : احااااااااا يعنى ايه

عبده : هنعمل جولة أخيرة على السرير وتحت عيون الناس واوعدك المرة دى مش هقسى عليك وهتتبسط

أنا : يا عبده أنا مش قادر اقف على رجلى اصلا

عبده سمع كده قالى امسك فى رقبتى جامد وقام شايلنى زى العروسة وطلع بيا من الحمام وطبعا كنا عريانين -اصل ملهوش لازمة اللبس ما عبده لسه مستكفاش من طيزى- انا متشعلق فى رقبة عبده زى الست فى دخلتها وعبده أساسا جسمه معضل وبتاعه كبير ومدلدل قدامه والرجالة بقى تتفرج على المنظر ده يسقفوا ويضحكوا وأندرو يصفر.

نيمنى عبده على السرير ونام جنبى وانا خلاص كده كده مفي بايدى حاجة أنا مستنيه يعمل اللى هو عايزه قام رفعنى وقعدنى بطيزى على وسطه وضهرى كان ليه وقالى انا مش هنيكك أنتا اللى هتنيك نفسك ومسك زبره اللى بعد كل ده كان لسه واقف زى الحديدة قمت مسكت زبره وحطيته على خرمى وبقيت بنزل عليه واحدة واحدة من كتر التعب وهو زى ما هو عبده وانا بقيت بطلع وانزل عليه وجمال مفوتش الفرصة دى وحط زبره قدام وشى فبقيت بمص لجمال وبتناك من أخوه فى نفس الوقت مفيش دقيقتين لقيت حاجة أغرب من الخيال بتحصل، لقيت أندرو نازل بوشه على زبرى يمصه ويحسس على اللى ظاهر من زبر عبده وبيوضه وانا بتنطنط عليه قعدنا على كده شوية حلوين لحد ما جمال جاب لبنه فى بوقى وأنا كنت جبت لبنى فى بوق أندرو وعبده بيزود فى سرعة النيك وآآآآآآآآه وجابهم فى طيزى اخيرااااااااااااا نمت بجسمى على عبده مش قادر اتحرك وزبره لسه جوايا حوالى دقيقة واللى خلانى اقوم من عليه بعدها بسرعة لما عبده لقيته بيقولى خد بالك أنا بتاعى لسه واقف وعندى القدرة ان انا انيكك تانى وانيك فيك لحد ما نرجع بيوتنا.

قمت من عليه بسرعة وانا بحسس على خرمى اللى بقى شبه النفق من اللى اتعمل فيه ولفيتله ابوسه واشكره على المتعة اللى أدهانى اليوم ده هو وكل الرجالة قولتله راجلى وسيد كل الرجالة وهو خبطنى على طيزى خبطتين كده وقالى وأنتا مهلبية بالقشطة ومتزعلش منى لو اتعصبت عليك فى الأول

أنا : أنت مينفعش يتزعل منك

جمال "حضنى من ورا" : أنا حبيت اللعبة دى أوى اللى خلتنى ادخل زبرى فى طيزك الجامدة دى

أنا لجمال : من غير لعبة خلاص أنا حبيت اللى حصل ده واتبسطت بيه ومن النهارده أنا شرموطتكم وانتو رجالتى

جمال : يبقى خلاص انت هتبات فى حضنى النهارده

أنا : لالالا أبوس أيدك أنت تسيبنى النهارده خالص أنا مبقيتش حمل أى زبر يدخل فيا خلاص تانى

جمال : ده واحد سريع مش هتحس بحاجة

أنا : ولا اقدر وخصوصا كمان أن أنتا شبه أخوك ماشى بشومة مش بزبر عادى وبعدين أنت نسيت عزت ، أنت هتنيكنى وعزت برضو هيقولى اشمعنا أنا أنيكك معاه .. ايه ده هو فين عزت صحيح؟

عبده : سلامة الشوف عزت أهو. "عزت كان وقتها مطلع تليفونه وبيصور"

أنا : أنت بتعمل ايه يا عزت؟؟؟!!!!

عزت : ياعم متخافش ده فيديو للذكرى محدش هيشوفوه وبعدين منا أى واحدة بنيكها بصورها يعنى مجراش حاجة

أنا : بس أمانة عليك يا عزت محدش يشوفه ده انا ممكن اتقتل فيها دى

عزت : متخافيش يا قشطة بالعسل أنتى محدش هيشوفه

أنا : ما كنت تسيبك من التصوير يا دكرى وتيجى تشاركنا اللحظة وخصوصا يعنى أندرو مكانش مظبوط وكان محتاج حد يظبطه "كله بيضحك".

أندرو : الحق عليا كنت عايزك توصل لآخر المتعة وزبر عبده جواك بيدق فيك وحد بيمصلك عشان تجيب لبنك

أنا : لألألأ يا دودو يا حبيبى ده أنت زى العسل وشفايفك على زبرى كانت زى الكريز وبعدين أنا مقدرش أنكر إن كملت اللعبة حتى بعد أما سمعت حكم عبده عشان كنت عشمان أنيكك فى طيزك النونو دى اللى زى العسل

عبده : خلاص خلصنا كلنا ننام بقى عشان نقدر ننزل الصبح البحر وناخد اليوم من أوله.

بعد كلام عبده رحنا كلنا ننام .. مستنى اعرف تعليقاتكم وآرائكم فى التعليقات وتوقعاتكم ايه اللى هيحصل فى الجزء التالت

سلااااااااااام

الجزء الرابع

-----------------------------------------------------------------------------

أنا لو قعدت اعتذرلكم من هنا لبكره على تأخير باقى الأجزاء مش هوافيكم حقكم ، طبعا أنا آسف على التأخير الواحد كان مشغول جدا الفترة اللى فاتت عشان كده مكنتش بكتب ولا بضيف أجزاء جديدة واوعدكم إن الأجزاء الجديدة هتبقى اوف اح عالاخر ومش هيبقى فيه فرق كبير بين الجزء اللى هينزل واللى بعده والجزء ده بالذات هيبقى طويل وخطيررررررر.

ملحوظة بس صغيرة قبل ما ندخل فى الجزء الجديد الفكرة العامة من القصة حقيقية وحصلتلى فعلا بس ده ميمنعش من أنا هدخل شوية حاجات خيالية عشان نزود جرعة السخونية والانبساط عندكم

هنبتدى بملخص سريع كده للأحداث، بعد الامتحانات وقرفها اتفقت مع شلة الجامعة نروح نصيف فى اسكندرية اللى هما أندرو وعزت وجمال وكان معانا فى الرحلة دى أخوه عبده وأول يوم كان ماشى زى الفل بعد ما وصلنا حطينا الشنط فى الشقة وغيرنا هدومنا ونزلنا البحر الصبح وخروج وفسح بليل وبعدها رجعنا الشقة نكمل السهرة لعب بالكوتشينة واتفقنا نلعب أحكام وكان الحكم لعبده انه اللى يخسر يتناك وطبعا أنا اللى خسرت واتناكت بكل الأوضاع لمدة 3 ساعات على الأرض وعلى السرير وفى الحمام تحت الدش وطبعا اللى فتحنى مفيش غيره عبده عشان كان الكبير وسطينا وهو المسيطر والأقوي بسبب أنه بيلعب كمال أجسام وسلة صحيح هو غشيم حبتين وزبره زى الحمار بس كان لاعيب ووقتها ناكنى 3 مرات ونزل على وشى وعلى طيزى من بره والأخيرة فى طيزى بعد ماكنت بتنطط على زبره ووقتها كان عزت بيصورنى بتليفونه ده غير كل واحد من الرجالة مسى عليا بزوبر كده عالماشى وكنت قبل ما يحصل اللى حصل عادى جدا استريت وبهيج عالنسوان بس خلاص أنا عرفت من اللحظة دى إن النفق اللى فتحه عبده مستحيييييييل يتقفل تانى.

ندخل فى أحداث جزئنا الرابع بعد الحفلة اللى اتعملت عليا مكنتش قادر اقف على رجلى وخرم طيزى بقى شبه النفق

عبده : خلاص خلصنا كلنا ننام بقى عشان ننزل الصبح البحر وناخد اليوم من أوله.

بعد كلام عبده رحنا كلنا ننام زى منتوا عارفين أندرو مع عبده فى أوضة وأنا وعزت وجمال فى الأوضة التانية وكنا ضامين السراير وانا فى النص بينهم مكنتش نايم أوى وكنت عمال أفكر فى اللى حصل وسامع شخير عزت اللى راح فى سابع نومة وضهرى مديه لجمال اللى معداش وقت كتير لقيت ايده بتحسس على طيزى من فوق البوكسر -كلنا كنا نايمين بالبوكسرات بسبب الحر- مفكرنى نايم وشوية ونزل البوكسر شوية لحد تحت طيزى

أنا (بصوت واطى عشان عزت ميصحاش) : وبعدين بقااااا انا مش هخلص فى الليلة دى.

جمال : منا لسه مشبعتش من طيزك دى اللى شبه لهطة القشطة.

أنا : منا كنت قدامك من شوية وعلمت اللى أنت عملته، كل ده مستريحتش

جمال : معرفتش أخد راحتى بسبب عبده لو كنت شيلتك من تحته مش بعيد كان يسيبك وينيكنى أنا وبعدين ياكوكو ده على طول يعنى مش هتحس بحاجة.

كان وقتها جمال بيمشى صوابعه على خرم طيزى وبيدخل صوابعه فى الخرم وعمال يبعبصنى وعرفت خلاص أنه مش هيسكت غير لما ينيك ويجيبهم وأنا بصراحة سيحت منه خالص وحاسس بزبره شد على فلقة طيزى وعرفت وقتها أن أنا هدخل جولة جديدة مع زبر جمال الصلب فوقلتله براحة عشان الميت اللى جنبا ميصحاش أنا مش ناقص ويدوبك فوت راس زبره فى خرم طيزى بقيت بموووووووت مش قادر من الوجع وعايز اصيح بس مش هينفع قام الجيمى مدخله لنصه وايده اليمين بيتلعب فى بزازى لحد ما دخل كله طلعت منى آه غصب عنى قام جمال حط ايده على بوقى فى نفس اللحظة كان عزت بيتقلب وثبتنا على كده دقيقة لحد مايرجع يروح فى النوم تانى وبعدين عزت بطل يتحرك فاتطمن جمال وبدأ يحرك وسطه براحة وزبره فيا بيكارك قعدنا على كده 10 دقايق جمال مش عاتقنى نيك بزبره الضخم فى خرمي اللى لو بيتكلم كان هيقولى ارحمنى ابوس ايدك وتقفيش فى بزازى وحلماتى اللي من كتر التقفيش واللعب بقى لونهم أحمر ددمم شال جمال ايده من على بوقى بيقولى ايه رأيك؟ قولتله بهمس نيك كسى أنا عايز أحمل منك يخربيت زبرك، الكلمة اللى جننت جمال وخلته يسرع فى نيكه ليا ويقذف لبنه السخن جوايا.

جمال : أنا مش عارف اقولك ايه يا كوكو ولا عارف اوصف حلاوة طيزك وخرمك

أنا : أهم حاجة تسيبنى أنام

جمال : طب مش هتقوم تتشطف ؟

أنا : مش قادر، هنام بلبنك جوايا

جمال : طب أنا عايز اطلب منك طلب أخير

أنا : أيه

جمال : أنا عايز أنام وأنا حاطط زبرى فى طيزك مشيلوش منها

أنا : وهو كذلك ياروحى

بعدها جمال باسنى فى ضهرى ونمت أنا مقتول ولا حركة وزبر جمال جوايا وحاضنى وايده ماسكه بزى محسيتش بنفسى غير وأندرو تانى يوم بيصحينى ومحدش حواليا كانوا كلهم صحيوا خلاص

أندرو : صباحية مباركة يا عروسة

أنا : صباح الخير يا أندرو اومال فين الناس؟

أندرو : كلهم صحيوا وجهزوا عشان نروح البحر وأنت يالا قوم تنزل معانا

أنا : طب مصحتونيش ليه معاكم

أندرو (بيضحك) : قولنا نسيبك تريح شوية بعد مجهود امبارح وخصوصا كمان إن تقريبا جمال مسابكش فى حالك (بيحسس على طيزى اللى كانت لسه عريانة وانا مش حاسس)

أنا : عندك حق اللى شوفته امبارح ده مشوفتهوش فى حياتى كلها

أندرو : قصدك حياتك ابتدت امبارح أنا عمرى ماشوفتك مبسوط كده إلا امبارح

أنا : على رأيك أنا كنت مخضوض فشخ وخايف بس بعد ماحصل اللى حصل بقيت حاسس كأن أنا طاير فى السما بس بمووووت من خرمى مش قادر حاسس بناااار فيه

أندرو : عامل حسابى وجايلك بيه

أنا : هو ايه ده

أندرو : ده مرهم عبارة عن مرهم مساج وزى مخدر موضعى كده دلك بيه خرمك وهتبقى كويس وخصوصا كمان إن الرحلة لسه فى أولها وعايزينك مستعد دايما يا مزة عشان ده هيبقى أسبوع عسلك.

أنا : جاهز أنت على طول يا دودو معاك كل حاجة لأى حاجة ،فازلين لعبده امبارح والنهارده مرهم مساج أنت ايه حكايتك

أندرو : اخلص بقى وروح ادهن المرهم وغير هدومك عشان لو اتأخرنا أكتر من كده عبده هيسبلنا

أنا : عايز اقولك على سر يا دودو ،أنا لعبت امبارح عشان كنت عايز أنيكك وادحشه فيك للبيوض بس هنقول ايه بقى الورق خاين

أندرو : الورق مش خاين أنت اللى مبتعرفش تلعب ومين عارف ممكن تكون مبتعرفش تنيك كمان ،على العموم مش مهم تنيك المهم أنك بقيت المتناكة بتاعتنا

أنا : مسيري أوريك حاجتين إنى بعرف ألعب وبعرف أنيك ساعتها همسكك اطلع الشرموطة اللى جواك ومش هسيبها غير لما تحبل منى

عبده بيدخل فجأة ويقطع المحادثة الشيقة دى ويقولنا بزعيق ماتخلصوا ياولاد المتناكة عايزين نلحق شوية البحر قبل ما يتزحم ،أندرو جرى لبره وأنا دخلت الحمام أدهن واغير هدومى عشان ننزل بعد ما جهزت نزلنا كلنا على البحر.

وصلنا البحر وانا كنت لابس مايوه أصفر اللى اتكلمنا عليه أول القصة لو تفتكروه وكان مايوه شديد نييييك كان مايوه سبعة ضيق فشخ وجوانب طيزى طالعة منه وطبعا وأنا بمشى عمالة تتهز يمين وشمال وجيبالى الفضايح ، قبل ليلة امبارح مكنتش ببص على طياز الرجالة ولا كان فى بالى أصلا بس بعدها بقيت ببص من سبيل المقارنة يعنى عرفت وقتها ان أنا افجر واحلى طيز على الشط كانت حاجة آخر جيلى، الوضع بقى فى البحر كان بلبطة وانبساط ومخلاش من شوية حمرشة من الرجالة وتحسيس وتقفيش وشوية اسبانكات وعلى سبيل الهزار لقيت عبده بيكتفنى وأندرو بيسلت المايوه من وسطى فى الماية وبعدها قلعونى المايوه وعبده يدى الأذن للرجالة أنها تزيد فى التحرش جمال يشدنى من حلماتى ودودو يحسس على فخادى وطيزى وعبده مدخل صباعين فى خرمى بس وقتها بقى أنا غضبت وبقيت بزعق فيهم جامد على الهزار ده وبرضو اتحرجت عشان فى مكان عام حتى لو محدش واخد باله احنا بنعمل ايه يقوم عزت يحاول يلم الدنيا ويحوشهم عنى وعشان يهدينى يدينى فرنشاية متقلش مدتها عن دقيقة وايده ماشية على ضهرى من أوله لآخره أنا أول ما باسنى مش بس هديت لأ دنا كأنى اتشليت وسيحت خالص ورجلى مكنتش شيلانى فى الماية مفوقتش غير وهو بيزق الشباب وبيبعدهم عنى وأول ما زق عبده كنت هرقع بالصوت عشان أنا عارف عبده غشيم وممكن يكسر عضم وش عزت بس عبده كملها هزار وقاله جدع يا منحنح هتكسب قلب الشرموطة بالطريقة دى وبعدها هتوصل لطيزها وبص لأندرو بعدها وقاله أدى للشرموطة الكيلوت بتاعها تستر نفسها.

لبست المايوه بتاعى وبعدها كملنا عوم شوية وهزرنا وضحكنا والبحر جميل والماية رايقة جدا وكل ما اضرب عينى على أندرو الاقيه لازق لعبده شوية وبيتمايص عليه -ده العادى من أندرو أصلا- عدت ساعة كنا جوعنا زى منتوا عارفين البحر بيجوع وجمال اتطوع يروح يشترى أكل ودودو قاعد مع عبده لقيت عزت بيقولى ماتيجى نتمشى شوية عقبال ما جمال يرجع قولتله ماشى وقولنا لعبده ودودو،لبست شورت على المايوه وتيشيرت كات وعزت كذلك وخدنا معانا التليفونات عشان لما جمال يرجع يبقوا يكلمونا واتمشيت أنا وعزت.

أنا : مش عارف اشكرك ازاى يا زوز عشان انت خلصتنى من أيديهم

عزت : ولا تشكرنى ولا حاجة دى عيال بنت متناكة غشيمة

أنا : بس أنا خوفت عليك لما زقيت عبده لأحسن يضربك

عزت : ولا يضربنى ولا حاجة أنا محبستهاش كده بس مبحبش حد ييجى على حد أضعف منه

أنا : عارف ياعزت أنا مش هكدب عليك أنا عمرى ما تخيلت إنى أتناك ولا إن راجل يحط زبره فيا وتبقى متعته أنه يفضل ينيك فيا لحد ما يجيب لبنه حتى لما حصل ده امبارح وانا تحت عبده بالرغم إنى كنت متجاوب معاه كنت بعمل كده عشان عايز اتقى شره بس أول منتا ابتديت تبوسنى وتحسس على جسمى بأيديك أنا اتطمنت شوية وحبيت نفسى معاك وكنت عايز يبقى مفيش حد غيرى أنا وأنت واسلمك نفسى تعمل اللي أنت عايزه

عزت : أنا حبيتك أوى يا كوكو ومش هسيبك أبدا

أنا : ألا أنت يواد رومانسى كده على طول

عزت : طب منفسكش طيب فى شوية رومانسية قبل مانرجعلهم

أنا : ده ازاى ده ياعم الرومانسى

عزت : هنتصرف ..خليك هنا دقايق وراجعلك

لقيت عزت راح لواحد على واقف على الشط بيتكلم معاه وبعدها بيطلعله فلوس من محفظته وبيرجعلى تانى جري وبيشدنى من أيدى وبياخدنى لكابينه كانت على الشط عبارة عن متر فى متر ونص الناس المفروض بتغير فيها هدومها عرفت وقتها إن فيه شقاوة هتبدأ حالا مع الزوز اللى أول ما دخلنا لطعنى بوسة أحلف بيها فى حياتى كلها وايده سارحة فى كل الأماكن يحسس عليها ويقفش فيها دقيقتين بالعدد لقيته ماسكنى من رقبتى وبيقولى احنا لازم ننجز عشان مفيش قدامنا غير أقل من نصاية بعدها لفنى بقى ضهرى ليه ونزلى الشورت والمايوه وبقى كأنه زى اللى بياكل طيزى مش مجرد بيلحس ويدخل لسانه فى خرمى الحركة اللى خلتنى مش واقف على بعضى وحاسس بنار من الشهوة والمتعة بس مش عايز اعلى صوتى عشان ممكن حد يدخل علينا ويعملنا فضيحة قعدنا كده 10 دقايق قمت قلتله لو منكتنيش دلوقتى هصوت واللى يحصل يحصل بعدها طلع زبره اللى كان واقف على آخره وتف عليه وبدأ يدخل ويخرج وينيك وقافى ورفع بايده رجلى رفعة بسيطة عشان ارجع بضهرى عليه وعلى الرغم إنى كنت تايه فى النيك من عزت وسرحان فى بحر المتعة ألمح الراجل اللى عزت اداله فلوس موارب الباب وبيتفرج علينا من وراه وعن نفسى مشغلتش بالى بيه خالص ولا حتى اتكلمت لأنه ببساطة لو كان عايز يفضح الدنيا أو حتى يشارك كان يقدر يعمل كده وهو معملش هو على أد أنه يتفرج على الخول اللى بيتناك والسلام ومش هيعمل أكتر من كده.
نرجع للمهم عزت بقت ايده شغالة على بزازى تقفيش وعصر من فوق التيشيرت ويلف وشى ويبوسنى وهوا بينيك وشغال داخل خارج فيا بزبره الجميل ويسيب شفايفى يقوم بايسنى ورا ودنى وأنا أفضل اقوله بصوت واطى شوية نيكنى يا زوز نيك قحبتك يا رومانسى وبعدها عزت يسألنى وهو بينيك طيزى وابتدا يسرع شوية مين بينيك أحسن أنا ولا جمال؟ عرفت أنه شافنى امبارح وجمال بينيك فيا امبارح وطبعا رديت عليه مفيش بعد زبرك زبر ده أنت الروقان كله والرومانسية كلها كان وقتها عزت خلاص ابتدا يسرع فى النيك وقرب يجيب وسألنى اجيبهم فين رديت عليه هاتهم فى كسى أنا عايزة ولد شبهك وهوب شلال لبن سخن موحوح يضرب فى طيزى يلسعونى.

طلع عزت زبره من خرمى وأنا زى أى شرموطة شاطرة فاهمة ازاى ترضى الراجل بتاعها نزلت على ركبتى امص زبره وانضفهوله من بواقى اللبن وانا رافع عينى ليه وبقوله طعم لبنك وطيزى طلعوا حلو اوى وشغال بأيدى التانية بضرب عشرة لنفسى لحد ما جبتهم وابص على عزت الاقيه مبتسم وسعيد ويقولى ياخسارتك فى معشر الرجالة يا كوكتى وعدلنا هدومنا وطلعنا عشان نرجع للشباب واحنا معديين حارس الكابينه لقيناه قاعد بيضحك وبيقول لعزت ها ياباشا اتبستطم؟ وأنا تقمصت دور شرموطة لعوب ورديت عن صاحبى ورجلى قولتله أوى أوى يخربيته ده كان جامد موووووت وسيبناه ومشينا وعزت بيسألنى اومال فيه ايه مالك ؟ قولتله مفيش بسخن الراجل شوية وبعدين أنا دلوقتى مبسوط نييييك عشان كنت من شوية زوبرك بيدقرنى وأنا ماشى وشايل لبنك جوه منى وكمان عشان انت مبسوط يا روحى.

رجعنا للشباب وكان جمال يدوبك لسه واصل بالأكل وأنا كنت همووووت من الجوع بسبب البحر والمجهود اللى أنا عملته ? وطبعا نظرات الشباب ليا ولعزت كلها شك وريبة وحاسين بإن فيه حاجة حصلت بينى وبينه بس أنا ولا يشغلنى أهم حاجة أنا مبسوط ومتمتع ونزلنا شوية بعدها البحر نضربلنا غطسين قبل مانمشى.

أندرو : كوكو معلش عايزك تيجى معايا مشوار ضرورى

أنا : فين يابنى

أندرو : لأ ده مفاجأة مينفعش اقول عليها

أنا : مفاجأة ايه وهنروح فين وبعدين ماتروح مع عبده اهو يعرف في اسكندرية وكمان يوصلك بالعربية

أندرو : لأ أنا عايز اروح معاك أنت مش مع عبده



ياترى أندرو عايز ياخدنى فين ..كده يبقى انتهى الجزء الرابع من قصتنا مستنى تعليقاتكم وآرائكم.

-----------------------------------------------------------------------------
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل