قصيرة بداية المثلية بين صديقين و القصة من البداية الى النهاية - معدلة (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
بداية المثلية بين صديقين و القصة من البداية الى النهاية

هذه قصة كاملة عن بداية المثلية بين صديقين و كيف صارا يمارسان اللواط مع بعض و يتبادلان النيكة بينهما و كانهما متزوجان مع بلوغهما صارا وكأي مراهقان يتكلمان عن الجنس، واخذ كل واحد يبدي اعجابه بإحدى البنات من اقاربه …. لقد كانا اصدقاء منذ المرحلة الابتدائية ويسكنان في بيت تسكنه عدة عوائل كعادة العوائل الفقيرة في بغداد، يشغل كل غرفة او غرفتين عائلة. و كان البيت الذي يسكنه الصديقين امجد وسامر يتكون من عدة غرف وبثلاثة طوابق ينتهي بغرفة تغطي الدرج المؤدي الى السطح وتدعى (بالبيتونة)، وفي كل طابق كان هنالك مرافق صحية وحمام ومطبخ تتقاسمه هذه العوائل فكان كل طابق عبارة عن باحة تقع حولها الغرف. انه شكل من اشكال البناء القديم الذي امتازت به بيوت بغداد القديمة. كانت عائلة امجد تتكون من اخوين و اخت بالإضافة الى الام و الاب، وسامر كان وحيد والديه. يذهب امجد لعنده كلما كان يتواجد لوحده في الغرفة. توطت علاقتهما منذ ان كانا في نفس المدرسة الابتدائية. و في بداية المرحلة المتوسطة بدأ يتفتح عقلهما على امور الجنس و صارا يبحثان عن المجلات الاباحية ويتصفحانها سوية، وبالتأكيد هذا التصفح يجعل كل منهما يزداد شبقه ويبدأ باللعب بقضيبه وبالتالي تعلم حلبه. وفي يوم وبعد ان اطلعا على مجلة اباحية جديدة كان امجد قد جلبها، و في غياب والدي سامر، اقترح سامر ان يقوما بحلب قضيبيهما في مباراة لمعرفة من سيقذف لأبعد مسافة، وعلى الفور وافق امجد و اخرج كل واحد قضيبه وبدءا بالحلب، وكلُّ واحد صار ينظر الى قضيب الثاني وهما يحلبان حتى انتهيا بالقذف، وصار امجد يتفاخر بانه قذف ابعد من سامر. انتهت المباراة و لكن ظلت صورة قضيبيهما راسخة في عقل الاخر، و ظل امجد يتسأل مع نفسه ان كان قضيب سامر بهذا الجمال فكيف سيكون شكل طيزه. اخذت ميول امجد الجنسية تتحول من بعد هذه الحادثة صار ينظر الى صديقه كحبيب. ولكن ما هو شعور سامر تجاهه، هذا ما اراد ان يعرفه. خطرت في رأس امجد فكرة…


ففي اليوم التالي وبينما هما في الطريق الى المدرسة قال امجد لسامر: سأحصل على مجلة اباحية غريبة هذه المرة …


اجابه سامر: غريبة ؟! ماذا تقصد بالغريبة ؟!


اجاب امجد: مجلة جميع الذين يتنايكون فيها هم من الاولاد !


اجابه سامر : اووو هذا شيئ جديد لم ارى مثله من قبل !


قال امجد : وانا ايضاً لم اشاهد مثل هكذا مجلة، انها المرة الاولى التي ساحصل على مثلها !


قال سامر : شيئ مثير، سنقوم بحلب قضيبينا وهذه المرة ساكون انا الفائز !


ضحك امجد وسال سامر : متى سيفرغ بيتكم، ويقصد الغرقة، هذه المرة ؟


اجاب سامر : اعتقد ان ابي وامي سيذهبون الى عند جدتي يوم الجمعة القادمة.


قال امجد : اذن سأحصل عليها يوم الخميس، و لكن لا اعتقد انك سوف تربح المنافسة ….. ههههه !


ضحك سامر ايضا واستمرا في السير باتجاه المدرسة. ثم وبعد لحظات صمت راح امجد يتكلم عن المتعة تزداد عندما يقوم شخص بحلب قضيب شخص آخر … فما كان من سامر الا ان قال ضاحكاً : وهل تريد ان احلب قضيبك هذه المرة ؟


خفق قلب امجد و اجاب : و لم لا ؟ وانا احلب لك في نفس الوقت !


نظرا الى بعضهما وضحكا بعلو صوتهما، وكانا قد وصلا الى باب المدرسة.


و في يوم الخميس و اثناء عودتهما من المدرسة ابلغ امجد صديقه سامر بحصوله على المجلة الاباحية الغريبة، و اتفقا على اللقاء في غرفة سامر بعد ان يذهب والدي سامر الى بيت جدته.


و في اليوم التالي جاءَ امجد بالمجلة وبدء هو وسامر يتصفحان المجلة و هما بجنب بعضهما… أخذ سامر يبحلق في صور المجلة، و لاحظ امجد ان يد سامر كانت ترتجف اثناء تصفح المجلة. استغل امجد الفرصة وقال : هيا نطبق ما اقترحته عليك… انا احلب لك وانت لي ! ثم مد يده الى قضيب سامر وامسكه من خلف ملابسه …




نظر سامر الى امجد و قد بدات علامات بداية المثلية اكثر ، فرأى التشجيع في عيني امجد، فمد يده وفعل كما فعل صاحبه. تشجع امجد واقترح ان يقوما بخلع ملابسهما، كما في صور المجلة، ثم يقومان بحلب بعضهما. لم يمانع سامر وابتدآ يخلعان ملابسهما حتى صارا عاريين وكما خلقهما ربهما، وقضيبيهما في حالة انتصاب قصوى. صار ينظران الى بعضهما وهما واقفان ثم امسك كل واحد منهما بقضيب الآخر وصار يحلبان لبعضهما…التقت عيناهما وهما على هذا الحال، فتجرأ امجد واخذ يقرب شفاهه من سامر فقبله من شفتيه… تسمّر سامر في مكانه وتوقف عن الحلب، بينما امجد مستمر بالحلب وهو يقبل سامر…



لم يدع امجد سامر ان يفكر ، فترك قضيبه وامسكه من خاصرته وسحبه على جسمه، ثم احاطه بيديه… لم يكن امام سامر الا ان يقوم هو ايضاً بإحاطته بذراعيه وانطلقا في عناق وقبلات وقضيبيهما متلاصقين ايضاً، وصار امجد يدفع سامر الى الخلف وهما متعانقان حتى وصلا الى حافة السرير الموجود في الغرفة، عندئذ ارتمى سامر على السرير وفوقه امجد شفاههما على بعض، صدرهما على بعض، بطنهما على بعض، قضيبيهما يحتكان ببعض، وما هي الا لحظات حتى ارتعش بدنهما مع بعض وانطلق منيهما الكثيف بين بطن سامر وامجد.



هدأت ثورتهما وتنحى امجد واضطجع على ظهره بجانب سامر… لذيذة هذه الرعشة، قال امجد. اجابه سامر: نعم انني احسست بمتعة كبيرة ! عندها تذكر انه عريان هو وصاحبه، فقام على عجل ومسح بطنه وامر امجد ان يفعل نفس الشيئ، وحال انتهائهما من ارتداء ملابسهما سمعا صوت اب وام سامر امام الباب، التقط امجد المجلة بسرعة ووضعها في الحقيبة، وجلس على الكنبة،



عندها انفتح الباب وهمّا بالدخول عندما شاهدا سامر على الكنبة. القيا السلام على امجد ودخلا الغرفة. نظر سامر الى امجد وكانه يقول له كُنّا على وشك فضيحة ! استأذن خالد وخرج من الغرفة على ان يلتقيان صباح اليوم التالي.


التقت عينيهما… ابتسما لبعضهما :


ـ صباح الخير امجد


ـ صباح الخير سامر


ـ كنا على وشك فضيحة يا امجد، كيف تجرأت على تقبيلي ؟


امجد: اشعر انني احبك يا سامر.


سامر: انه بالتأكيد تأثير مجلة الاولاد الاباحية…


امجد: لكن قبلاتك وانسجامها مع قبلاتي تعني ان شعورك هو نفس شعوري.


نظر سامر الى عيني امجد وظل ساكتا، واستمرا في المسير الى المدرسة…


امجد: انك تمتلك بشرة جميلة وناعمة، نعومة جسمك اثارتني… بصراحة يا سامر مؤخرتك جميلة جداً جداً وقضيبك جميل الشكل جدا جدا…


ـ انت ايضاً يا امجد، اجاب سامر.


ـ ما رايك ان نعيد الكرة يا سامر…



لم استطع النوم البارحة، فصورة ما فعلناه كانت لا تفارق خيالي، ومتعتها رافقتني في منامي، ولا اخفيك سراً ان قضيبي ظل منتصباً الليل بطوله.


اجاب سامر: انا اعراضك هي نفس اعراضي ! قال هذا حال وصولهم للمدرسة، وانصرف كل منهما الى صفه.


نواصل الجزء الثاني قصة بداية المثلية بين الصديقين الذان عشقا بعضهما و صارا يمارسان اللواط و يتمتعان بالجنس المثلي بزبيهما و طيزيهما و قد بدات الحواجز تزول بينهما و ايقن امجد ان سامر يشعر نفس شعوره وانه يحبه، فقرر ان يقوم بعمل اكبر في المرة القادمة، ولكن متى ؟



انه لا يطيق الصبر حتى يفرغ بيت او غرفة سامر. تذكر ان هنالك في اعلى الدار الغرفة التي يطلق عليها البيتونة، حيث الدرج ينتهي بهذه الغرفة المسقوفة، وبابها يؤدي الى السطح مباشرة وعلى احدى جوانبها شباك صغير يطل على السطح لينير البيتونة هذه.



ومع انتهاء الدوام وقف امجد ينتظر سامر امام باب المدرسة كي يرجعا سوية. وفي الطريق اخبر امجد سامر بانه سوف يأخذ مجلة الاولاد الاباحية الى البيتونة وينتظره هناك في الساعة الثالثة ظهرا حيث اغلب النازلين في هذا البيت يكونون في قيلولة.


من نزلاء هذا البيت كان هنالك امراة في العقد الرابع من عمرها، واسمها وداد، قد استأجرت غرفة مع زوجها. لقد كانا دائمي المشاجرة، ليس لهما اولاد. فكلما تشاجرا، يقوم زوجها منصرفا، بعد ان يهددها بالضرب. وبالرغم من شجارها مع زوجها كانت تبدو طيبةً ووديعة مع الآخرين من سكان هذا المنزل.


وفي ظهيرة هذا اليوم اخذ امجد المجلة وصعد الى البيتونة، وهو بانتظار سامر بفارغ الصبر، حتى صارت الثواني وكأنها سنين… وما هي الا بضعة دقائق حتى صعد سامر.



جلسا على الارض وفتحا المجلة وصارا يقلبا صفحاتها حتى انتصب قضيباهما… وقفا الى جانب بعضهما واخذا يحلبان … امسك امجد قضيب سامر واخذ يحلبه … مد سامر يده واخذ يحلب لأمجد…ثم نظرا الى بعضهما وقرب امجد راسه وشفاهه من راس وشفاه سامر واخذا قبلان بعضهما…



انتهز امجد الفرصة والتف خلف سامر وحضنه من الخلف وامسك قضيبه وراح يحلبه له، بينما قضيبه ملتصق على طيز سامر الذي اخذ يحكه ويحكه عليه …
همس امجد في اذن سامر: اريد ان اضع قضيبي بين فلقات طيزك !


لم يجيب سامر، فشرع امجد بإنزال بنطلون سامر وبنطلونه، ثم وضع قضيبه بين فلقات طيز سامر وحضنه واخذ يقبله من رقبته، ويحك قضيبه على طيز سامر حتى تبلل راسه، عندها سارع امجد بوضع راس قضيبه على فتحة طيز سامر من دون ان يسأله، واخذ يدفع محاولا ادخاله…


ـ أخخخ … أي ي بالراحة، همس سامر، انت تؤذيني !


ـ اريد ادخال الرأس، يا حبيبي يا سامر !


ـ ميل بجسمك للأمام وادفع مؤخرتك للوراء ليسهل الادخال !


مال سامر بجسمه الى الامام معطيا امجد مؤخرته. امسك امجد مؤخرة سامر بكلتا يديه، وفتحها وينظر الى خرمه الوردي الرائع، واغرقها واغرق قضيبه بالمزلق جيدا ووضع راس قضيبه عليه، ودفعه ببطئ حتى ادخل رأسه. اطلق سامر اهة مكبوتة … آآآآآخخخخخ …آآآي ي ي وتسمر في مكانه، بينما امجد ممسك بوركه بكلتا يديه، وحال دخول راس قضيبه احس امجد بان فتحة طيز سامر قد اطبقت على راس قضيبه، وللحال انطلقت قذائف منيه تملأ طيز سامر، فاخذ يرتعش ويرتعش وهو يصيح بصوت مكبوت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه بينما آهات سامر تقابله في الاتجاه الاخر، واخذ سائله يسيح بين الفلقتين نازلا خلف بيضات سامر.



اخرج امجد قضيبه من طيز سامر واخرج مناديلا ورقية من جيبه واعطى لسامر، وهو ينظف قضيبه وسامر مؤخرته!


وبعد ان تنظفا تمددا على ارض البيتونة بجانب بعضهما حاضنين بعضهما.


قال سامر: جسمك كان يرتعش عندما بدأت تقذف !


اجاب امجد : انها ذروة المتعة !


قال : وهل ستجعلني ان اصل الى هذه الذروة انا ايضاً ؟


ادار امجد ظهره وهو على جانبه الايسر وقال لسامر : هيا ادخل قضيبك وافتحني واستمتع كما تمتعت انا !


امسك سامر قضيبه وهو متكأ على كوعه الايسر ووضعه بين فلقتي طيز امجد وحضنه، واغرق قضيبه وطيزه بالمزلق جيدا وصار يدفع محاولا ادخال قضيبه، وامجد يتاوه بصمت … آي ي ي … آخخخخ. لم يستطيع سامر ادخال راس قضيبه فدفع امجد من ظهره وجعله ينام على بطنه لعل ثقله يساعده في ذلك.



وحالما صار امجد على بطنه مد يديه الاثنتين الى الخلف وامسك فلقتي طيزه وفتحهما الى الجانبين يساعد سامر في ادخال راس قضيبه. اعتلى سامر ظهر امجد بعد ان وضع راس قضيبه في خرم امجد واخذ يدفع ويدفع ويدفع حتى انزلق راس قضيبه ودخل في طيز امجد، عندها صاح امجد بصوت مكتوم آآخخخخ آخخخخخخ، وهمس لقد فتحتني….



ظل سامر فوق ظهره، وما هي الا لحظات حتى راح سامر يرتعش ويتأوه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وقضيبه يطلق مخزونه من اللبن في طيز امجد حتى هدأ بركان قضيبه… تنحى جانبا واضطجع على ظهره متعباً. قال : انها فعلا ذروة المتعة يا امجد!


ـ انها كذلك، اجاب امجد بينما هو ينظف مؤخرته من لبن سامر.


لبسا ثيابهما ونزلا من البيتونة بعد اتفقا ان يتنايكان فيها بعيدا عن اعين وشكوك الاخرين وصاروا كل يوم يصعدان الى البيتونة ليتنايكان ويتمتعان مع بعضهما. لكن الشكوك صارت تراود وداد بعد ان لاحظت صعودهما المتكرر وفي نفس الوقت الى البيتونة، شكوكها هذه جعلتها تقرر الصعود والاختباء على السطح لمعرفة ما يجري بينهما وما هو سر البيتونة.


ظلت وداد تنتظر صعود امجد وسامر، وبعد دقائق من صعودها سمعت صوت وقع اقداميهما… اختبأت خلف البيتونة وعلى السطح وأخذت تراقبهما من الشباك المطل على السطح من دون ان تجلب انتباههما. اتسعت حدقتا عيناها عندما شاهدتهما يعانقان بعضهما ويقبلان بعضهما في عناق حميمي وكأنهما خطيب وخطيبته… تفاجأت اكثر عندما راحت ايدي بعضهما تدعكان طيزي بعضهما، وصار قلبها يخفق عندما بدءا بخلع ملابس بعض والارتماء في احضان بعضهما… انتصب زنبور وداد واخذت تدعك كسها وتفرك زنبورها بيدها اليمنى… فقررت ان تباغتهما، لكن عليها الانتظار لحين البدء بالنياكة…



اضطجع سامر على بطنه فاعتلاه امجد وقبل ان يقذف اضطجع امجد ليعتليه سامر… هنا قررت وداد مباغتتهما، فتحت باب السطح ودخلت عليهما وهما على هذه الحال … قفز امجد خائفاً وتنحى جانباً واخذ ملابسه يخفي عورته وكذلك فعل سامر… ووقفا مذهولين امام هذه المفاجأة لا يعلمان ماذا يقولان فقد برد الدم في عروقهما.



وامام هذا المشهد بادرتهم وداد بالقول : لا تخافان سوف لن اوشي بكما لاحد …


تجرأ امجد وقال : ماذا تريدين ؟


اجابت وداد ويدها على كسها : اريد ان ترضعا بزازي وتلحسا كسي … اريد ان استمتع معكما…ثم استطردت: لو رضعتما ولحستما لي فسوف لا اقول لاحد عنما شاهدته.


نظر امجد الى سامر، ثم اجابها امجد: لكنك متزوجة !
قال وداد : زوجي لا يعجبه النيك من الطيز وانا اريد ان تنيكاني من طيزي وانيك طيزيكما بقضيبي الصناعي الاسترابون!


قال سامر: هل تعنين انك تريدين ان تنيكينا من مؤخراتنا ايضا ؟!


اجابت وداد : نعم … لي رغبة بذلك ايضاً !


امجد : لكن قضيبك الصناعي الذي بيدك كبير وسيؤلمنا

!


وداد: ان حجمه مناسب لطيزيكما، انظر. قالت هذا واخرجت قضيبها الصناعي المنتصب من يدها وتعرت تماما امامهما ببزازها وكسها وكل جسمها عارية حافية وارتدت الاسترابون حول خصرها، فقد كان متوسط الطول انسيابيا اسمر اللون. تسمرت نظرات امجد وسامر عليه. فانتهزت وداد الفرصة واقتربت من امجد وقالت له : هيا ارضعه !


بعد بداية المثلية بينهما و اخراج كل واحد زبه امام الاخر كان لابد ان يمارسا اللواط حيث جلس امجد وهو عاري وعلى ركبتيه وامسك قضيب وداد الصناعي بحذر و هو يريد ان يرضع ، ونظر الى سامر، ومن ثم الى وداد… اعجبته نعومة وحرارة قضيب وداد الصناعي، فاخذ يقرب شفتيه ببطئ وحذر من راس قضيب وداد الصناعي حتى لامسته، ثم احاطته وراح يرضع منه، ورويدا رويدا صار يدخل القضيب الصناعي كله في فمه. نظر سامر الى امجد وهو يمص قضيب وداد الصناعي باستمتاع، فاقترب هو ايضاً، وجلس بالقرب من امجد ينظر اليه. توقف امجد وادار راسه الى سامر وقال هيا جرّبه انت ايضاً انه لذيذ جداً، ثم تنحى معطيا القضيب الصناعي لسامر الذي التقطه من يد امجد ووضعه في فمه وصار يرضع ويرضع… وصارت وداد تتناوب في وضع قضيبها الصناعي الاسترابون في فم امجد وسامر، حتى امرتهما بالتوقف.
ـ من سيكون الاول… اريد ان ادخل قضيبي في طيز احدكما ؟


سكت الجميع واخذت نظرات امجد وسامر تتلاقى مع نظرات وداد التي قالت : انا التي ستقرر اذن، اني اختار سامر. ما رايك ان تكون انت الاول ؟


سكت سامر … فأمرته ان يقف ويدير ظهره وان يميل بجسمه الى الامام ومؤخرته الى الوراء، بينما ظل امجد جالسا على ركبتيه بالقرب من وداد. امسكت وداد بكلتا يديها ورك سامر وقربت مؤخرته من راس قضيبها المزدوج الذي عبارة عن قضيبين احدهما ادخلته عميقا في كسها ومهبلها فهي ستتناك وهي تنيك سامر ايضا واغرقت قضيبها وخرمه بالمزلق الذي اخذته منهما ووضعته على خرم سامر، وصارت تدفع بهدوء وعيني امجد على هذه اللحظة لحظة دخول راس القضيب في خرم سامر، صارت تدفع وسامر يتاوه حتى انزلق الراس فصاح سامر بصوت مكتوم آي ي لكن وداد لم تُخرج قضيبها من خرم سامر بل ابقته من دون ان تتحرك، وبعد حين راحت تخرجه وتدخله حتى تعود سامر على قضيب وداد. توقفت وداد واخرجت قضيبها من طيز سامر، وامرت امجد ان يحل محله وفعلت نفس الشيئ مع امجد حتى تعود خرمه على قضيب وداد، وفي النهاية ارادت ان تفرغ سائلها المنوي الصناعي الموضوع في مضخة صغيرة ملحقة بالاسترابون بعد ان ثارت ثائرتها فلم يكن بدٌّ غير ان تقذف في طيز امجد وتملأه بلبنها الذي اخذ يقطر من خرمه على الارض.



نظرت وداد الى سامر وقال : المرة القادمة سأقذف لبني في طيزك وستكون انت الاول !


نظر امجد وسامر الى بعضهما وتساءلا بصوت واحد : المرة القادمة ؟


اجابت وداد: نعم المرة القادمة وستكون عندي في الغرفة ! وساتناك منكما في كسي وطيزي.


سأل امجد : وزوجك ؟


اجابت وداد : سأتشاجر معه وسيخرج غاضبا !


ثم سألها سامر : لماذا انت دائمة الشجار مع زوجك ؟


اجابت وداد : لنفس السبب الذي دعاني ان انيككما !


سالها سامر : ماذا تقصدين ؟


اجابت وداد : انه لا يقبل ان ينيكني من طيزي ولا ان يلحس كسي وانيكه في طيزه بقضيبي الصناعي وهذه هي احدى اهم اسباب شجارنا !


سالها امجد : ألهذه الدرجة تحبين نيك الطيز ؟


ـ نعم فانا مغرمة بالطيز، اجابت وداد، ثم استرسلت وقالت : بعد غد ظهرا سأتشاجر معه وفي المساء اريدكما عندي في الغرفة.



ثم ادارت وجهها وهمّت بالنزول من الدرج عندما سألها امجد : ايُّ ساعةِ ؟


اجابت وداد : السابعة


نظر سامر الى امجد وقال: تبدو متلهفا للقائها ؟


اجاب امجد : نعم انني اعجبت بقضيبها، وبحجمه، وبقوته اثناء انتصابه، انه يملئ الفم !كما اننا بايسكشوال نشتهي الفتيات وهي جميلة


ضحك سامر وقال: والطيز ايضاً، قضيبها يملئ الطيز ايضاً، اليس كذلك ؟!


ـ بلى، اجاب امجد !


وفي يوم الميعاد وقبل الظهر، تعالى صوت وداد وزوجها في الدار في شجار كان قد تعود اهل الدار عليه من غير ان يعلموا الاسباب، ما عدا امجد وسامر… وفي المساء وفي الموعد المتفق عليه اندس امجد الى الغرفة اولاً، بعد ان تركت وداد باب الغرفة غير مغلق، وما هي الا لحظات حتى اندس سامر ايضاً، عندها اتجهت وداد الى الباب واقفلته بالمفتاح. كانت غرفة وداد مستطيلة الشكل طويلة بعض الشي، نصفها للجلوس حيث كنبة بجواره كرسي يقابلهما جهاز للتلفزيون وامام الكنبة طاولة صغيرة.



جلس امجد على الكنبة وبجواره سامر. اقتربت وداد مرتدية بجامتها من امجد وقضيبها الصناعي المنتصب الاسترابون ظاهر وكانه يشكل خيمة امام قضيبه…مد امجد يده وامسك قضيب وداد وصار يدعكه من خلف البجامة بينما اخذت وداد تنزع قميص البجامة حتى تعرى جزئها الاعلى وبزازها. سحب امجد مقدمة البجامة مع اللباس الداخلي الى الاسفل ليخرج قضيب وداد مهتزاً امام امجد…امسكه بكفه الايمن واخذ يتحسس نعومته وطراوته فهو مطاطي، ثم فتح فاهه والتقطه بشفاهه وصار يمص براس القضيب ومن ثم يدخله في فمه حتى يكاد الراس يضرب في البلعوم، وسامر يحدق بأمجد ويراقب تعابير وجه وداد… اقترب سامر من فخذ وداد وامسك بالبجامة واللباس وانزلهما لحد اقدام وداد، التي بدت عارية بالكامل، فوضع سامر كفه على فخذ وداد واخذ يفرك به ويزيدها هيجانا، بينما امجد مستمر في رضع قضيب وداد… قرّب وسامر وجهه من وجه امجد ومن قضيب وداد، وكانه يقول دعه لي …



وبالحال ترك امجد القضيب والتقطه سامر بفمه وصار يمص ويمص بينما امجد يراقبه… ثم سحبته من فم سامر ووضعته في فم امجد وبعد وهلة سحبته من فم امجد ووضعته في فم سامر، وظلت هكذا حتى ارتوا الاثنين، عندها امرتهما ان ينزعا ثيابهما… وصارت، وهي جالسة على الكنبة، فاتحة ساقيها الى الجانبين، وراس قضيبها متجها الى الاعلى، وبيضتاه مثبتتان اسفل القضيب منتفختان مملوئتان باللبن الصناعي في انتظار افراغهما… جالسة تنظر الى جسدي هذان المراهقان الجميلان، والى مؤخرتيهما الرائعتين…



وما ان فرغا من نزع ملابسهما حتى ركع امجد على ركبتيه بين ساقي وداد، وامسك بقضيبها مقربا شفتاه منه، ثم اخذ يقبل ويرضع منه، بينما اقترب سامر من يمين وداد التي ادارته في الحال، لتمد يدها الى طيز سامر تتحسس عليها ومن ثم صارت تحرك شفتاه على زغب طيزه ومساماتها المنتفخة، ثم راحت تفتح فلقتيها وتتطلع الى فتحته الوردية وتلثمها ومن ثم تلحسها، ومع كل لحسة تزداد شهوة سامر ويتهيج وتخرج منه اهات مكتومة آآآآه ه آآآآه ه… استمر الحال هكذا بضع دقائق، امجد يمص ويرضع ووداد منشغلة في طيز سامر الجميل…


ـ هيا اجلس على قضيبي، قالت وداد لسامر، بينما امجد منشغل في المص !


صعد سامر على الكنبة واضعا ساقيه على جانبي وداد حتى صار قضيبه امام وجه وداد التي لم تستطع مقاومة اغراء قضيب سامر الجميل، فامسكته من وركيه وقربته من فمها وصارت ترضع قضيب سامر وامجد لايزال يمص لوداد… ارتوت وداد من قضيب سامر ثم امرته ان يجلس على قضيبها… صار سامر ينزل بجسمه وطيزه تقترب من قضيب وداد الذي امسكه امجد بيده مصوبا اياه في فتحة طيز سامر، حتى التقى براس قضيب وداد… واخذ سامر يجلس بحذر وهدوء بينما امجد ينظر الى عملية الدخول هذه، صار سامر يجلس ويصعد حتى دخل الراس طبعا بعدما اغرقوا قضيبها وخرمه بالمزلق… صعد مرة اخرى ونزل على قضيب وداد، بينما وداد ممسكة بفلقتي طيز سامر، الى ان دخل نصفه وهكذا حتى دخل جميعه في طيز سامر عندها جلس سامر على القضيب لحد البيضات، واخذ يصعد وينزل كالفارس على قضيب وداد.



ظل امجد راكعا ما بين سيقان وداد يتطلع ويراقب منظر دخول وخروج قضيب وداد في طيز سامر وعينيه لا تبعد اكثر من 40 سم من طيز سامر وقضيب وداد ينتظر نتيجة هذا الحلب الذي يقوم به طيز سامر لقضيب وداد، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها دفع امجد سامر وابعده عن القضيب، وامسكه بيده اليمنى ووضعه في الحال في فمه فانطلقت مدافعه تقذف نبيذها الابيض في فم امجد، فمن شدتها صارت تضرب بسقف فمه وحتى وصلت الى بلعومه، وامجد مستمتع بهذا القذف، وكل من سامر ووداد ينظران اليه وكيف هو مندمج في رضع وشرب هذا النبيذ !




جلس سامر بجانب وداد على الكنبة فيما ظل امجد جالسا بين ساقي وداد، يتلمس فخذيه وبين الحين والآخر يمسك قضيبها الصناعي المنتصب دائما… وبعد ربع قالت وداد لسامر: اريدك ان تنيك امجد امامي !


وقف امجد بصورة جانبية ، ولمسافة 80 سم تقريباً عن وجه وداد، ثم وقف خلفه سامر ماسكا قضيبه موجها الى طيز أمجد، فوضعه بين فلقتيه وامسكه بكفيه من وركه وادخل قضيبه في طيز امجد، وصار ينيك جيئاً وذهابا، ووداد تنظر اليهما، ثم امرت أمجد ان ينيك سامر، فقد كانت تستمتع بمنظر النيك المباشر، حتى اهتاجت مرة اخرى عندها طلبت منهما ان يتوقفا عن النيك ويذهبان معها الى السرير… وعند السرير طلبت منهما ان يضطجعا على بطنيهما بينما هي تتوسطهما…اضطجع سامر على يمين وداد ثم امجد على يساره بينما هي جالسة على ركبتيها في ما بينهما … مدت يدها اليمنى تلعب بطيز سامر واليسرى بطيز امجد وقضيبها منتصب بين فخذيها، ثم وبعد هنيهة تحركت وداد وجلست ما بين ساقي امجد موجهةً قضيبها الى طيزه… وضعته بين فلقات طيزه ونامت على ظهره، وظلت تدفع قضيبها وتخرجه رويدا رويدا حتى اطبقت بالكامل عليه، وصارت تصعد وتنزل تنيك في طيز امجد وسامر لا يزال منبطحا على وجهه ينظر اليهما منتظراً دوره…



وبعد قليل توقفت وداد عن نياكة امجد وتحولت الى سامر تعتلي ظهره وتدخل قضيبه المزدوج في طيزه وراحت تنيك وتنيك وأمجد على بطنه ينظر الى هذا المشهد الرائع…



اخذت وداد تتناوب في نيك الاثنين وتستمتع وتمتعهما معها، ثم امرت امجد ان ينيك سامر وهو منبطح على وجهه … اعتلى سامر ظهر امجد وصار ينيك في طيزه، عندها اعتلت وداد ظهر سامر وصارت تنيك في طيزه… مشهد جميل سامر ينيك امجد ووداد فوق سامر، ثم جعلت امجد في الوسط وهي فوق امجد، امجد ينيك سامر ووداد تنيك امجد، وبعد دقائق ازدادت انفاس وداد وتعالت اهاتها وآهات امجد وامتزجت مع بعضهما وانطلق قضيب وداد يقذف حممه كالبركان في طيز أمجد وامجد يقذف حممه في طيز سامر، وظلا معتلين ظهور بعضهما الى ان هدأت ثورتهما حينها ارتمت وداد على ظهرها بجانب سامر وارتمى امجد على الجانب الاخر من سامر الذي ظل ممددا على بطنه…لم يكن سامر قد قذف بعد فركع ما بين وداد وأمجد مولياً ظهره لوداد وموجها قضيبه لأمجد الذي التقطه بفمه وصار يرضع ويمص قضيبه بينما يد وداد تعبث في طيز سامر الجميلة، حتى اخذ سامر يتأوه ويقذف بمنيه في فم أمجد.


توسطت وداد هذين المراهقين على سرير زوجها حاضنة اياهما، بينما رأسيهما على صدرها غير مصدقة هذه السعادة التي هي فيها بعد الحرمان الذي عانته من قبل زوجها… سعادة نيك الطيز… طيزا أمجد وسامر الرائعتان ! و كانت هذه هي القصة الكاملة من بداية المثلية الى الان و هي متواصلة بينهما وبين وداد التي سمحت لهما بنيك طيزها هذه المرة ومرات تالية كثيرة ولحسا كسها ومصت زبريهما وناكت طيزيهما مرارا..
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل