قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
تحت غطاء العفة السلسلة الثانية - عشرة اجزاء 25/10/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 50246"><p>[URL unfurl="true"]https://anteel.xyz/threads/10346/[/URL]</p><p><strong>توقفنا بالسلسله الماضيه عند عودة احمد وحنين </strong></p><p><strong>احمد فتح الباب وبيدخل ?????????</strong></p><p><strong>حنين دخلت خلفه : ?ااااااااااااااا?</strong></p><p><strong>كان المشهد فوق تحملهم سنا وموضوعا </strong></p><p><strong>حنان مذبوحه على الارض وخليل مطعون بالسكينه في ضهره اما محمد مشنوق في الصاله وكرسي مكسور تحته </strong></p><p><strong>حنين بتصرخ والجيران والمنطقه كلها اتلمت ومحدش عارف مين دبح حنان فيهم ولا ليه محمد طعن ابوه وشنق نفسه غير تفسير في عقل احمد واخته </strong></p><p><strong>التحريات مأسفرتش عن شئ وتم قفل القضيه بعد اسبوع واحد بس </strong></p><p><strong>احمد وحنين كانوا في شدة الحزن وبيناموا في اوضه واحده من الرعب وبئت حنين ظل احمد في كل مكان وبسبب ذكريات المكان المؤلمه كانوا ممكن ينزلوا عالقهوه للصبح او يطلعوا عالكورنيش المهم ميباتوش في الشقه وفي الاخر قرروا يرجعوا الصعيد تاني</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>بعد ٣ سنين </strong></p><p><strong>علاء وصلاح وخالد في الجامعه </strong></p><p><strong>علاء : يبني انت شاطر ومخك يوزن بلد بتسقط ليه </strong></p><p><strong>صلاح : تعالى نحسبها ... انا دلوقتى بحضر كل المحاضرات صح </strong></p><p><strong>علاء : مظبوط </strong></p><p><strong>صلاح : بعمل ملزمه وبطبعها ١٠٠٠ نسخه ب٥٠٠ جنيه </strong></p><p><strong>علاء : ماااشي </strong></p><p><strong>صلاح : ببيع المحاضره ب٢٠٠٠ جنيه ... عاوزنى انت بئا اسيب المكسب ده وادور على شهاده يوم ما اتعين مش هاخد ٥٠٠ جنيه في الشهر </strong></p><p><strong>علاء : ان كان انت ولا اختك ملكمش حل بصراحه </strong></p><p><strong>صلاح : هو انت فكرك الورشه بتجيب ايه وكمان لو معملناش كده هنموت من الجوع </strong></p><p><strong>صابرين : وجع ايد ابن المفشوله </strong></p><p><strong>علاء : يختييييي ... بذمتكم اللى بتعملوه ده صح </strong></p><p><strong>صابرين : ليه يعني انت شايفني برقص ولا بعري طيظي </strong></p><p><strong>خالد : طب ما طيظك عريانه فعلا ?? ... ام الموضه دي </strong></p><p><strong>صابرين بترفع البنطلون الجينز : بس يلا انت ... امك اعرفها على فكره </strong></p><p><strong>صلاح : عملتى ايه </strong></p><p><strong>صابرين : دي المحاضره كلها بنكتها بشتايمها بسخافات الطلبه بكله </strong></p><p><strong>صلاح : جدعه يا بت ... حبيبة اخوها يا ناس </strong></p><p><strong>خالد : طب بمناسبة المحاضرات ... ملكيش حد في تجاره يطبعهالي </strong></p><p><strong>صلاح : طب ما تكتبها ونطبع وبالنص </strong></p><p><strong>خالد : لا يا عم انا ابويا يشتغل وانا اصرف لكن اشتغل لأ ... اقولك انا رايح المحاضره هتبتدي </strong></p><p><strong>صلاح : وانا رايح المدرج </strong></p><p><strong>صابرين : ايه يا لوءه مالك </strong></p><p><strong>علاء : بيولع سيجاره ... مفيش ... عندك مانع نخرج شويه </strong></p><p><strong>صابرين : معنديش طبعا </strong></p><p><strong>علاء : مش عارف اخوكي وانتى تفكيركم مادي اوي </strong></p><p><strong>صابرين : اسمع يا علاء ... انا وصلاح عانينا كتير الفقر ... لما بابا مات كان لازم ننطلق ... وكمان حاجه بتكسبنا وتلبسنا وتأكلنا منعملهاش ليه ... شايف انا لابسه ايه ... حاجات مكنتش احلم بيها </strong></p><p><strong>علاء : طب هتفضلي كده كتير </strong></p><p><strong>صابرين : انا مش زي صلاح ... انا اقل حاجه بتفرحني ... مسيري هتخرج واتجوز ومبفكرش اشتغل حتى </strong></p><p><strong>علاء : انا عارف ان موضوع محمد اثر كتير عليكي </strong></p><p><strong>صابرين : ولااااا فاكراه أصلا ... زي ما جه زي ما راح </strong></p><p><strong>علاء : الواد احمد اخوه وحشني اوي ... في جامعة اسيوط الجزمه ومبيفكرش يسأل </strong></p><p><strong>صابرين : تصدق انا الايام نستنى كل حاجه </strong></p><p><strong>علاء : تيجي ندخل سينما </strong></p><p><strong>صابرين : هندخل ايه </strong></p><p><strong>علاء : اسماعيليه رايح جاي </strong></p><p><strong>صابرين : طب وليه مش المصير </strong></p><p><strong>علاء : تعالى يلا </strong></p><p><strong>دخلوا السينما والفيلم كان لسه في اوله وقاعدين اخر صف </strong></p><p><strong>صابرين : هانى سلامه ... واو جامد اوي الواد ده </strong></p><p><strong>شششششششش</strong></p><p><strong>علاء : طب بذمتك يفرق عني ايه </strong></p><p><strong>صابرين : انت احلى طبعا </strong></p><p><strong>شششششششش </strong></p><p><strong>علاء : جرى ايه يا روح امك مش عاجبك اطلع قدام </strong></p><p><strong>صابرين : خلاص خلاص ... بيتفرجوا عالفيلم </strong></p><p><strong>علاء : اقولك ايه انا دقيقه وجاي </strong></p><p><strong>علاء خرج اشترى لب ورجع : خدي عاوزك تأزأزي وتتفي في افاه </strong></p><p><strong>علاء وصابرين بيأزأزوا ويتفتفوا عاللى قصادهم </strong></p><p><strong>يوووو ... جرى ايه يا استاذ انت والحله هو قفايا مأشره </strong></p><p><strong>علاء : ملكش دعوه بالحلوة وكلمنى واذا كان عالمأشره هأشرلك وشك </strong></p><p><strong>الامن : في ايه يا استاذ </strong></p><p><strong>الواد ده والبت اللى معاه بيعملوا حاجات مش مظبوطه </strong></p><p><strong>علاء : ناكك ابن بطوطه </strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>الامن : لو سمحت تعالوا معانا </strong></p><p><strong>علاء : احنا قاطعين تذاكر ومبنعملش حاجه وحشه </strong></p><p><strong>صابرين : ولو سمحت انا بئا عاوزه اثبت حاله واعمل محضر في العلء ده بيعاااكسني مسكنى من بززي </strong></p><p><strong>انااا </strong></p><p><strong>صابرين : ايوه ومسكت ايده وبتقربها منها : وكمان بتمد ايدك شاهدين </strong></p><p><strong>علاء بيظيط : اما انت عيل قليل الادب صحيح ... هو انا مش عاجبك يعني </strong></p><p><strong>الامن : خلااااص ... خلاااص ... انتوا جايين منين ... تعالى يا استاذ هنغيرلك المكان </strong></p><p><strong>صابرين : عيدلنا الفيلم لو سمحت </strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>علاء : كفك ? ... هتوحشنا يا نجم </strong></p><p><strong>بعد الفيلم علاء روح صابرين وقابلهم صلاح </strong></p><p><strong>صلاح : ايه يبنى كنتوا فين </strong></p><p><strong>صابرين : دخلنا المصير </strong></p><p><strong>صلاح : ايه الحكايه ... طب لو في اي تواصل اربط </strong></p><p><strong>علاء : لا تواصل ولا غيره انا مروح </strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>ندى : انت ياسي زفت ... الحوض مليان مواعين ليه </strong></p><p><strong>زياد : مانا غسلتهم هي صوره </strong></p><p><strong>ندى : اغسلهم تانى هي النطافه وحشه </strong></p><p><strong>الباب خبط وزياد بيفتح </strong></p><p><strong>نهله : مالك يا زياد مزعل اختى ليه </strong></p><p><strong>زياد : انااا ... **** عالظالم والمفتري </strong></p><p><strong>نهله : الظالم والمفتري يا زياد اللى كان عاوز يضيع عيله ... عالعموم اهي العيله كبرت والعرسان هيجولها بالكوم </strong></p><p><strong>ندى : سيبك منه ... الا علاء فين ... من ساعة ما كان عندي الاسبوع اللى فات مجاش تاني </strong></p><p><strong>نهله : علاء يا ستى بييجي من الكليه مهدود يا ولداه وبينام ويصحى يذاكر للصبح غير انه بينزل الورشه لغاية وقت المحاضرات </strong></p><p><strong>ندى : يلا **** يعينه والبت ساره اخبارها ايه هي وساندي </strong></p><p><strong>نهله : مفحوتين مذاكره </strong></p><p><strong>زياد : وفي الاخر البت لبيتها وجوزها </strong></p><p><strong>ندى : محدش خد رأيك اوم اعملنا شاي </strong></p><p><strong>زياد : المواعين لسه هتتغسل </strong></p><p><strong>نهله : احسن برضوا مش عاوزه من ايدك حاجه ... اقوم انا وبركه انى اتطمنت عليكي </strong></p><p><strong>ندى : هو احنا خلصنا كلام </strong></p><p><strong>نهله : هجيلك يكون زياد في الشغل علشان نحكي براحتنا </strong></p><p><strong>ندى : ماشي يا حبيبتي ...مع السلامه .... انت يا هباب البرك هات المأشه واكنس الصاله </strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>في نفس الوقت كانت زينات عند زينب بسبب خلاف بينها وبين مختار </strong></p><p><strong>زينب : طب انتى ليه مكلمتيهوش يعمل تحاليل وتشوفي العيب منه ولا منك </strong></p><p><strong>زينات : الدكتوره اكتدلي انى زي الفل ... اكيد المشكله عنده هو .. ولا هو ليه مش عاوز يكشف ويحلل </strong></p><p><strong>زينب : طب ما تكلمى اخواته يمكن يكلموه </strong></p><p><strong>زينات : يختى بلا نيله ... اخواته لما صدقوا اصلا انه اتجوز ومشفتش وش واحده فيهم ولا اخوه التانى محمود ... على طول على الكمبيوتر بتاعه يا اما عند اخواته ومبيرضاش ياكل معانا وكلمته كتير بس دماغه ماشيه العكس </strong></p><p><strong>بكر دخل من بره : ازيكم يا جماعه عاملين ايه </strong></p><p><strong>زينب : كويسين يا حبيبي ... اقوم انا اسخنلك الاكل </strong></p><p><strong>بكر : ليه مش هتاكلوا ولا ايه </strong></p><p><strong>زينب : هناكل طبعا ... هو احنا لينا غير لمتنا وانت في وسطينا </strong></p><p><strong>زينات : متعمليش حسابي يا زينب انا مليش نفس </strong></p><p><strong>بكر : لأ ... انا هنا صاحب الكلمه وهتاكلي معانا </strong></p><p><strong>زينات : هو مختار متصلش بيك </strong></p><p><strong>بكر : قابلت مؤمن جو اخته وحكتله اللى حصل ووعدنى انه هيكلمه ... بس انتى مكانش لازم تسيبي بيتك برضوا </strong></p><p><strong>زينات : عالعموم انا هلم حاكتي وماشيه </strong></p><p><strong>بكر : هو انا بقولك كده علشان تمشي يا هبله ... انا بس على موقفك ... متسيبيش بيتك ماممكن هو يستغل غيابك ويتجوز عليكي </strong></p><p><strong>زينات : دانا كنت طينت عيشته ... هو كان يطول يتجوزنى اصلا </strong></p><p><strong>زينب طالعه بالاطباق : سيبوكم من السيره الغم دي وتعالوا كلوا ... مفيش احسن من انك تاكل وتشربي ... محدش هيفيدك لو وقعتي </strong></p><p><strong>بكر بيشد زينات : يلا بئا متنشفيش دماغك .. اندهي للولاد يلا </strong></p><p><strong>زينب : الولاد جم من المدرسه اكلوا وناموا </strong></p><p><strong>بكر : طب بعد الاكل صحيهم علشان اذاكرلهم </strong></p><p><strong>زينب : حاضر يا حبيبي ... عاملالك محشي ورق عنب من اللى بتحبه هتاكل صوابعك وراهم وعلى فكره زينات هي اللى سوته زي مابتحب </strong></p><p><strong>بكر : ياريت كان ينفع كنت اتجوزتكم انتوا الاتنين </strong></p><p><strong>زينب : ليه بئا هو انا قصرت معاك </strong></p><p><strong>بكر : لأ طبعا ... بس حمايا **** يرحمه كان مصنع حلويات الصراحه </strong></p><p><strong>زينات : ????? الصراحة في دي عندك حق </strong></p><p><strong>بكر : ايوه كده اضحكي ... هو حد واخد منها حاجه </strong></p><p><strong>زينب : دوء حتة الفرخة دي كده </strong></p><p><strong>بكر : مممممم تسلم ايدك يا حبيبتي </strong></p><p><strong>زينات ( بتفتكر مختار وبتعمل مقارنه بينه وبين بكر وطبعا بكر يكسب فمختار كسول نومه كتير مهمل وغير كده بيتعامل معاها كإنها كرسي في البيت ... قبل الجواز وبعده كان بيحبها لكن مع الوقت حصل فتور في العلاقه واصبحت كل شهر مره او مرتين وبتنزل دمعه على خدها بتمسحها بايدها ) </strong></p><p><strong>بكر : الحمد *** .... خلى اختك تاكل يا زينب ولا الاكل مش عاجبها </strong></p><p><strong>زينب : يا خايبه سيبك منه ومن سيرته ... اذا كان مش عاوز يكمل معاكي يقول </strong></p><p><strong>بكر : انتى بتقولي ايه ... تعرفي تسكتى خالص .... متسمعيش كلام اختك يا زيزي ... انا مؤمن جوز اخته مها وعدنى يقنعه يسمع الكلام </strong></p><p><strong>زينات : تعيش يابكر يا جوز اختي </strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>مؤمن راح لمختار وفتحله محمود </strong></p><p><strong>مؤمن : ازيك يا محمود .... مبتجيش ليه </strong></p><p><strong>محمود : معلش مشاغل ... الكليه والمذاكره واخدين وقتي </strong></p><p><strong>مؤمن : اخوك فين </strong></p><p><strong>محمود : يعني انت مش عارف ... نايم زي عوايده </strong></p><p><strong>مختار طالع من الاوضه بيتاوب : لا انا صحيت خلاص ... ازيك يا مؤمن </strong></p><p><strong>مؤمن : انا الحمد*** ... انت بئا اللى عامل ايه من غير مراتك </strong></p><p><strong>مختار : هي اللى بعتاك </strong></p><p><strong>مؤمن : لا مش هي ... بس ينفع اللى سمعته ده ... يبن الناس لو عندك مشكله اتكلم ونحلها </strong></p><p><strong>مختار : مشكلة ايه ... اذا كان عالخلفه انا زي الفل </strong></p><p><strong>مؤمن : كده ... طب عرفت ازاي انك زي الفل </strong></p><p><strong>مختار : انا راجل اوي واللى شايف غير كده في داهيه </strong></p><p><strong>مؤمن : مش بالعضلات ولا الكلام على فكره واديك شوفت انا اول ما اتجوزت اختك كان عندى مشكله واتحلت بالعلاج ودلوقتى مخلف ٣ ولاد والرابع في السكه </strong></p><p><strong>مختار : انت جاي تغيظني </strong></p><p><strong>مؤمن : وانا من امتى بغيظك ولا تهمني ... انا بوعيك ... انت عاوز تخلف ولا لأ </strong></p><p><strong>مختار : بصراحه ... مش عارف ... انا لما اتجوزت زينات كنت بحبها اوي لكنها اتحولت بعد الجواز </strong></p><p><strong>مؤمن : طب ما تقعد معاها واسمعوا لبعض يمكن تعرفوا تحلوا مشاكلكم </strong></p><p><strong>مختار : انا كده كده هروح اجيبها .. انا من غيرها مش عارف اعمل حاجه خالص وعلى طول مش مركز </strong></p><p><strong>مؤمن : اهي اتحلت ... يلا اوم استحمى والبس وانا هاجي معاك </strong></p><p><strong>محمود : يعني خلاص هترجعوا ابله زينات </strong></p><p><strong>مختار : خليك في مذاكرتك </strong></p><p><strong>محمود ( اخليني ايه بس ... دانا على اخري ... وحشتيني اوي ... ياما نفسي اكون بدالك واعرفها انى ارجل منك ) </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>علاء روح وكان البيت هادي فدخل اوضته وبيخلع هدومه </strong></p><p><strong>ساره دخلت ورا علاء وحضنته من ضهره </strong></p><p><strong>علاء : عاوزه ايه يا ساره </strong></p><p><strong>ساره : بتطمن عليك ... ايه بلاش </strong></p><p><strong>علاء : هاتي من الاخر ... عاوزه كام </strong></p><p><strong>ساره : هي ٥٠ جنيه هصور اوراق وملخصات </strong></p><p><strong>علاء : مانا لسه مديكي ٥٠ جنيه الصبح </strong></p><p><strong>ساره : لا دي كانت بتاعة درس الفيزيا </strong></p><p><strong>علاء : كان مالها ادبي بس ... ساندى مبتاخدش ربع اللى بتصرفيه </strong></p><p><strong>ساره : انا هدخل طب لكن ساندى عاوزه تدخل اداب </strong></p><p><strong>علاء : وبعدين معاكي مش هخلص منك ... خدي اهم ويكون في علمك مفيش فلوس تانى لاخر الشهر</strong></p><p><strong>ساره : حبيبي يا لوءه ... باسته اوي في خده وخدت الفلوس ورجعت حطتهم تحت المخده </strong></p><p><strong>ساندى كانت صاحيه وعامله نفسها نايمه وشافتها بتحطهم تحت المخده فخدتهم من غير ما ساره تحس وقامت تشرب </strong></p><p><strong>ساندى كانت سامعه الحوار بين علاء وساره وعارفه ان اختها بتستغله وهو لا في درس ولا غيره وراحتله ومعاها الفلوس </strong></p><p><strong>علاء كان لسه هينام ودخلت ساندي </strong></p><p><strong>علاء : تعالى يا سنسن </strong></p><p><strong>ساندي : لوءه حبيبي ... امسك دي الفلوس اللى خدتها منك النصابه .... ساره مبترحش درس ولا حاجه </strong></p><p><strong>علاء : نعم ... اومال بتروح فين </strong></p><p><strong>سانده : بتتسرمح مع صحباتها ... لو مش مصدقنى ... ارجعها بس انت انزل وراها وشوف بنفسك </strong></p><p><strong>علاء بصلها بنص عين ... طب رجعيها علشان لو كلامك صح انا هطلع ميتين اهلها </strong></p><p><strong>ساندى باسته على شفايفه وهي مبسوطه : حبيبي .. ورجعت حطت الفلوس تحت المخده تاني </strong></p><p><strong>نهله رجعت من عند اختها ودخلت تغير هدومها في الوقت ده علاء راح يكلمها على ساره بس اتفاجئ ان امه بالكلوت والسنتيان بس واتفاجئ انها بالرغم من جسمها المليان بس مفيش اي ترهلات وملبن فسرح شويه في تفاصيل جسمها وهي شافته في المرايه </strong></p><p><strong>نهله : عاوز حاجه يا حبيبي </strong></p><p><strong>علاء فاء على صوتها : ها ? اه ... البت ساره ... ايه اخبارها </strong></p><p><strong>نهله : كويسه ... بس ليه </strong></p><p><strong>علاء : واحد صاحبي شافها مع شلة بنات وقالى ان البنات دول مش كويسين </strong></p><p><strong>نهله : قطع لسانه ... انا بنتى زي الفل وازاي انت تسكتله </strong></p><p><strong>علاء : واحد جاي يحذرني من بنات هعمله ايه يعني ... بس انتى كنتى فين كل ده </strong></p><p><strong>نهله مسكت العبايه ودخلتها في راسها وبتنزلها حته حته وكانت بتغطى كل جزء بالبطئ من بزازها لبطنها لرسمة كسها في الكلوت ففخادها .. كنت عند خالتك بتطمن عليها </strong></p><p><strong>علاء : وهي عامله ايه </strong></p><p><strong>نهله : بتسأل عليك وعاوزاك تروحلها ... انت كنت عندها الاسبوع اللى فات بتعمل ايه </strong></p><p><strong>علاء : ابدا كنت بزورها عادي واتطمن عليها ولا مرواحي ليها هي وعمي بئى باذن </strong></p><p><strong>نهله : لا بس مقولتليش </strong></p><p><strong>علاء قرب من نهله وهو هايج اوي وحضنها من ضهرها ونهله حست بزوبره اللى هي كانت شايفاه اصلا وعارفه حالته بس اترسمت ابتسامه على وشها </strong></p><p><strong>علاء : هو راجل البيت وكبير العيله محتاج اذن ... بتطمن على خالتى اللى انا راجلها وبشوف الكلب عمي عامل معاها ايه </strong></p><p><strong>نهله : لا طبعا كبير من يومك يا حبيبي .. بس كان واجب تطمنى ولفت وحضنته واتحشرت بوزازها في صدره واحتوته بلف دراعاتها </strong></p><p><strong>علاء : طب اروح انا لا بنت تشوفنا تفتكر حاجه وحشه </strong></p><p><strong>نهله : انا امك يلا ... يعني لو بنت منهم طلعت ام حاضنه ابنها فيها ايه ... انا حاسه بيك وشايفاك كل يوم والتانى بتروح وتيجي مع بنت صبحي ... احكيلي </strong></p><p><strong>علاء : صابرين ? ... دي جبله ... كل همها تجيب فلوس ... تخيلي هي واخوها بيبيعوا المحاضرات وبيسقطوا مخصوص علشان يكسبوا اكتر </strong></p><p><strong>نهله : ازاي ... احكيلي </strong></p><p><strong>علاء : لااا انا هروح انام ... كان هدي شويه .. في ورشه مستنيانى الصبح </strong></p><p><strong>نهله باست ابنها على خده : خد بالك من نفسك يا حبيبي </strong></p><p><strong>علاء : متحمليش هم انا راجل </strong></p><p><strong>نهله ابتسمت وهو بيختفى ودخل اوضته وهي حاسه انها على اخرها فلمسة زوبر ابنها على طيظها هيجتها ونفسها مره يهجم عليها تسيبه علشان واضح كده ان المرحوم وحشها اوي </strong></p><p><strong>اما علاء دخل اوضته ومنظر امه كان غذاء خياله الخصب اللى انتج لبن الليله </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>محمود نزل وراح لمياده وطبعا حكالها كل اللى حصل واد ايه هو مشتاق لزينات ونفسه يعمل حاجه معاها </strong></p><p><strong>بدر : طب ما تسترجل كده وفرصه اخوك الخايب مجوعها </strong></p><p><strong>مياده : اخرس انت ... اسمع يا حبيبي كلامي وسيبك من الشرموط ده ... زينات مش سهله وابن اختها هيشعلأك لو قربتلها ... عاوزها يبئى تقرب منها ... تحسسها انك مهتم بيها وبمشاكلها ... تحسسها انك مستعد تحط الكون كله بين ايديها وهي هتلائي نفسها مالت ليك وساعتها هتديك كل الل انت عاوزه وساعتها هاتها هنا بعيد عن البيت علشان مختار ميتهورش عليك </strong></p><p><strong>بدر : يا بنت اللذين ... انا كده تلميذك </strong></p><p><strong>محمود : هو انت كده ليه ... مالك ملهوف كده على مرات اخويا </strong></p><p><strong>بدر ( نفسه يذلها ويردهالها ومش ناسي الخرابه ) انا هتلفهف عليها ليه ... اختك احلى بكتير واجمل بكتير ... بس بساعدك </strong></p><p><strong>محمود بيبصله من فوق لتحت بقرف وبيوجه كلامه لمياده : تعالى يا ميمي جوه بعيد عن جوزك علشان هرجع من تصرفاته دي </strong></p><p><strong>بدر : جرى ايه يا خول انت ... متنساش انك في بيتي </strong></p><p><strong>محمود : اتلهي وانت مفضوح كده ...</strong></p><p><strong>مياده : تعالى يا حبيبي </strong></p><p><strong>دخلوا اوضتها وقعدوا عالسرير </strong></p><p><strong>محمود : قوليلي بئا ابدأ ازاي </strong></p><p><strong>مياده : ساعدها في اي حاجه وخليك حنين معاها وخليها تقارن بينك وبين مختار بس متعملش حاجه لتكرهك وصدقنى انت مش أد علاء </strong></p><p><strong>محمود : علاء صاحبي متقلقيش </strong></p><p><strong>مياده : لأ اقلق ... وكمان قولي هنا ... مها اخبارك معاها ايه </strong></p><p><strong>محمود : لسه ... قربت تستوى وهجيبها بس متستعجليش ... كمان متنسيش انها اختى الكبيره وانا في طب واتعلمت اشخص الحالة صح </strong></p><p><strong>مياده : ماشي يا حبيبي انا عاوزاك كده راجل لينا كلنا </strong></p><p><strong>محمود : هيحصل وبيبوسها </strong></p><p><strong>مياده : واد يا محمود ... انا عاوزاك تنيك الخول اللى بره ده ... انا مشتقالك ولما تكسر عينه هنكون براحتنا </strong></p><p><strong>محمود : المره الجايه هعمل حسابي يا قلبي ... بيبوسها وقام </strong></p><p><strong>مياده : هو بكره رايح لاخته ... تعالى الصبح ومعانا النهار كله </strong></p><p><strong>محمود : ماشي يا قلبي باسها بحضن خفيف ومشي </strong></p><p><strong>بدر : انا قولتلك ١٠٠ مرة محدش يدخل اوضتنا ... وكمان قافلين على نفسكم ليه </strong></p><p><strong>مياده : اخرس يا عرص ... انا كنت بوعيه </strong></p><p><strong>بدر : طب اجهزي علشان في اختراع انا جايبه هيزلزل السرير </strong></p><p><strong>مياده : اختراع ايه </strong></p><p><strong>بدر بانشكاح : الحبه الزرقا </strong></p><p><strong>مياده : بجد ... طب انا هدخل اخدلى رشة مياه واطلع اجهزلك يا حبيبي </strong></p><p><strong>بدر : ليلتنا فل ان شاء **** </strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>خلود بعد ما الكل نام راحت اوضة حسن وكان نايم باللباس الابيض بس </strong></p><p><strong>خلود قربت منه وراحت تتفرج عليه وهو نايم وحاسه بهيجان هياكلها وطيظها بتاكلها فمدت ايدها بعد ما اتأكدت انه نايم وخرجت زوبره بتلعب فيه ونزلت بتمصه وهي بتلعب في كسها المليان بعسل شهوتها </strong></p><p><strong>حسن حس وفتح عينيه : بتعملى ايه يخرب بيتك </strong></p><p><strong>خلود هجمت على شفايفه وهو نايم وطلعت فوقه : معلش يا حبيبي غصب عني مش قادره قالتها وكانت اتخلصت من لباسها كله وبتخرجه من رجلها وطلعت فوق زوبره ونزلت بطيظها اللى فتحتها بتاكلها ورطبه من عسل كسها ونزلت </strong></p><p><strong>حسن : عملتى ايه يا مجنونه : قالتها بفزع بس بصوت هامس اااه ليه كده اييي طب استنى وجعتيلي زوبري يا متناكه </strong></p><p><strong>خلود وقفت : متناكه متناكه بس نيكني ريحني انا نفسي اتناك من زمان ... طيظي بتاكلني .. قالتها باستعطاف وهي بتبصله بتوسل </strong></p><p><strong>حسن حضنها وضمها ليه ... انا عارف انى مش هخلص من جنانك ده وبيبوسها جامد </strong></p><p><strong>خلود : ممممم بتحرك طيظها رايح جاي بتشد زوبره جواها اكتر وبتملى طيظها بيه وحست بالمتعه </strong></p><p><strong>حسن نزلها في حضنه على جنبها ونام فوقها بعد ما نيمها على ضهرها وزوبره مخترج اعماق طيظها وبيبوس فيها والسرير بدأ يئن من حركته وخلود حطت ايدها على بؤها وهي بتتناك وصوتها بيخونها وصرخت </strong></p><p><strong>حسن نزل بشفايفه على شفايفها وبيرزع في طيظها لغاية ما عباها بلبنه </strong></p><p><strong>خلود : حححححح لبنك سخن يا حبيبي ... انا مش هسيبك بعد كده ... لما يناموا كل يوم هجيلك ... باسته جامد ونزلته عنها ولبست لباسها وكان لبنه نازل على رجليها وبينقط وخرجت </strong></p><p><strong>حسن نام على ضهره : اه يا بنت المجنونه ...</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>مختار رجع زينات البيت ومحمود رجع من بره وسمع اهاتها اللى دبحت عقله ودخل اوضته </strong></p><p><strong>بعد شويه سمع باب اوضتهم بيتفتح وصوت ضحكة زينات ففتح الباب وشاف مختار شايلها ودخل بيها الحمام </strong></p><p><strong>محمود مستحملش لما سمع صوت الدش وراح يتفرج عليهم وشاف زينات في حضن مختار بيبوسوا بعض وزوبره شد على اخره فافتكر كلام مياده ورجع اوضته واصبح كل تفكيره يقرب من زينات ازاي ( لازم تكسر عينه علشان نبئ براحتنا) صوت مياده بيرن في عقله </strong></p><p><strong>محمود : ( انا لازم اكسر عينه وانيكه قصاد عينيها مع حنيه واهتمام مني وساعتها هتكون ملكي بس لازم تكونى تحت طوعي الاول ) بس لئيتها </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في نفس الوقت بكر مع زينب وكان هايج اوي وبيحضن ويبوس فيها كإنه مشتاقلها أوي وكان بيتخيل مختار مع زينات </strong></p><p><strong>زينب : ححح كمااااااان زوبرك ناااار ... للدرجاتى مشتاقلي يا حبيبي </strong></p><p><strong>بكر بيبوس زينب اوي وهو حاضنها وبيعصرها بعضلاته في حضنه </strong></p><p><strong>زينب : مممممم اااااه ايييي كمان يا حبيبي دخل زوبرك كمان ... اااا أأ أأ أأ أييييي كمااااان </strong></p><p><strong>بكر بيبوس وبيرهز ووسطه بيطرقع في عانتها وهي حاسه انها فوق السحاب وبتطير في الجنه </strong></p><p><strong>بكر بينزل بشفايفه بيمص بزها وهو بينيك بكل قوه وخياله مصورله زينات بجسمها الفتاك طالع نازله على زوبر بكر وفجأه بيتصورها على زوبره وحس بحرارة كسها وكانت زينب بتعصر زوبره بعضات وجوانب كسها وبتنزل كتير على زوبره اللى للبن فار منه وملا كسها وفاض منه كان بينزل على فتحة طيظها </strong></p><p><strong>بكر حضنها اوي ونام فوق منها وزينب حضنته اوي وبتبوسه في خده لغاية ما زوبره طلع منها </strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>احمد قام من النوم قلقان وبيشرب ورجع وكانت حنين صحيت </strong></p><p><strong>حنين : روحت فين يا حبيبي </strong></p><p><strong>احمد رجع وخدها في حضنه : متخافيش انا جنبك ... كنت بشرب وجيت </strong></p><p><strong>حنين بتحضنه اوي وبتغمض عينيها وبتنام </strong></p><p><strong>احمد شاف فرق بزازها في مرمى عينه وجسمه سخن فبيمشي كفه على ضهرها ووصل لطيظها وبيمشي كفه عليها </strong></p><p><strong>حنين حست بلمساته وبتترعش : بتعمل ايه قالتها بضعف </strong></p><p><strong>احمد اتعدل وشه فوق وشها ونزل بشفايفه بيبوسها </strong></p><p><strong>حنين : احم.. ط .. </strong></p><p><strong>احمد مش مديها فرصه تتكلم وعينيها برئت وبتفتكر أمها حنان وخايفه بس افتكرت ان احمد كان بينيك امه واكيد اشتاق بعد الفتره دي كلها لكس يحتوي زوبره وحست برعشه اتمكنت من جوانحها من لمست ايده على بزها ودي كانت اللمسه اللى خلتها تحضنه اوي وتسيب نفسها للمسات صوابعه فوق حلمة بزها </strong></p><p><strong>احمد رفعلها جلبيتها في غفلة من الزمن ووصل بصوابعه للمكان الرطب في كلوتها بيدعكه وكانت صرخات وتنهدات ورعشات حنين ما هي الا اعلان عن حاجتها الملحه لطعناته فمدت ايدها على ايده بتحاول تبعدها لكنه بيحرك عقلة صباعه بلمسة دائريه قتلت كل مقاومتها وخلتها تنزل كلوتها بنفسها ومدت ايدها جوه بنطلونه مسكت مارد الرحمه اللى هيوصلها للجنه وكانت بتتلوى بمتعه وشبق غير عادي وهي بتدعك راس زوبر احمد على كسها وفتحة طيظها وبتبوسه جامد وهي بتئن جامد واحمد بدون وعي منه داس بزوبره فاخترق غشاءها وقطع براسه الجلده اللى بتفصل بين العفة والشرف ونزل خيط من الدم على فتحة طيظها وصبغ راس زوبر احمد مع صرخه مدويه وقف معاها الاتنين عن الحركه </strong></p><p><strong>احمد : يا نهار اسود ... انا فتحتك ??</strong></p><p><strong>حنين : مش مهم كمل ... ما خلاص اللى كنت بخاف منه حصل </strong></p><p><strong>احمد : انتى مش زعلانه </strong></p><p><strong>حنين : اتجوزنى ياحمد ... انا من دلوقتى مراتك خلاص </strong></p><p><strong>احمد : طب لو حد اتقدملك هنعمل ايه </strong></p><p><strong>حنين : هتصرف متحملش هم ... يلا يا حبيبي كمل انا عاوزه احسك جوايا وبتطلع بوسطه بتبلع نص زوبر احمد مع ألم شديد </strong></p><p><strong>احمد بيحضنها اوي وهو حاسس بحاجتين عكس بعض ... حاسس بخوف وفي نفس الوقت شهوته غالباه وحاسس انه مبسوط ان حنين منهارتش وبدئت رحلة حفر بير العسل ما بين البريمه والارض الطريه وشاف ابتسامه على وش اخته ومراته حبيبته دوبته عالاخر وبدأ يمرح بالحصان جوه غابات العشق ويلمس كل حته لأول مره وكانت صرخات حنين المتألمه ألم المتعه هي صخب الواقع اللى طار بيهم لخيال المتعه وبدأت حنين تحس بزنبورها كإنه عليه نار بتلسعه واحمد كان ماسك لجام الفرس وبيجري بيه لابعد مدى لغاية ما نزل في الشلال ونزل من مضخته حمولة لبن وهي استقبلتها بتنهيده قتلت كيانه واستولت على مشاعره ونام فوقها وهي محاوطاه وبتفتكر امها وقالتله : ماما كان عندها حق ... انا اللى مكنتش حاسه بمتعتها ... اداريها كانت غرقانه في المتعه دي لوحدها ... بحبك اوي ياحمد </strong></p><p><strong>احمد رفع راسه وكان بيعيط على شرف اخته لكنها حضنته وباسته اوي وطبطبت عليه </strong></p><p><strong>حنين : متخافش مش زعلانه ... بالعكس انا مبسوطه اوي ... ووقت ما حد يعبرني ساعتها يحلال ١٠٠ حلاال </strong></p><p><strong>احمد : انا بعيط علشان انا اللى ضيعت شرفك </strong></p><p><strong>حنين : بالعكس انت دلوقتى جوزي ومش هسمحلك تحرمنى من المتعه دي ... انت فاهم </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>ساره نزلت للدرس وعلاء نزل وراها وفضلماشي وراها من غير ما تحس لغاية ما قابلت مجموعة بنات واتحركوا </strong></p><p><strong>علاء فضل ماشي وراهم لغاية ما شاف شلة ولاد في ثانوي كل واحد خد واحده وحطها تحت دراعه ومشي بيها </strong></p><p><strong>علاء مشي وراهم وشاف اخته واللى معاها داخلين الميريلاند علاء راح ضرب الواد </strong></p><p><strong>ساره : ? علااااء ... استنى بس يا علاء هفهمك </strong></p><p><strong>علاء نزل بكفه على وشها وخلع الحزام وبيضرب في الواد ومسك ايد اخته وركبوا تاكسي وروحوا </strong></p><p><strong>نهله : في ايه مال البت دي </strong></p><p><strong>علاء : بيشد شعر ساره ... كنتى داخله الجنينه مع الواد تعملي ايه يا فاجره ونزل بكفه على وشها ... البت دي متنزلش من البيت ولا حتى تروح المدرسه </strong></p><p><strong>ساره بتعيط جامد عالارض </strong></p><p><strong>نهله مصدومه فيها وساندى واقفه على باب الاوضه مبسوطه </strong></p><p><strong>علاء : انا رايح الورشه ... ومن هنا ورايح هاخد تمامهم من دكتورة الصحه ... هي ناقصة فضايح ... شكلك غويتي عمك زمان والا هو اتجرأ عليكي ليه ... اتفوووو </strong></p><p><strong>نهله : هدي نفسك ... هدي نفسك يا حبيبي ... وانتى يا شرموطه اومي ادخلي اوضتك وحسابك معايا بعدين </strong></p><p><strong>سارة دخلت اوضتها بتعيط جامد وساندى مسكت كتاب بتذاكر وهي مبسوطه وفرحانه في ساره </strong></p><p><strong>نهله مع ابنها في اوضته </strong></p><p><strong>علاء طلع مذكراتها ... ممكن اعرف اللى مكتوب هنا ده ايه </strong></p><p><strong>نهله ??????</strong></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p>نهله بارتباك : اااانت جبت الاجنده دي منين</p><p>علاء : لئيتها في دولاب بابا</p><p>نهله : انت بتفتش ورايا يا علاء .. قالتها باستنكار</p><p>علاء : مفتشتش ... المهم ... الكلام اللى فيها ده مظبوط ... انتى اتفقتى مع عمي تسيبيله جسمك مقابل انه يئذي زيزي</p><p>نهله : حصل</p><p>علاء : وبعد ما اتجوز اختك ... لمسك</p><p>نهله : اخرس ... مش معنى انك راجل البيت تنسى اني امك</p><p>علاء : امي تحافظ على شرفي مش تحط راسي في الوحل</p><p>نهله : ده اتفاق قديم ... عمك كان بيطاردنى ولعلمك بنفس الطريقه فتح زينب ولبسها لبكر واتجوزت وهي حامل منه</p><p>علاء : انتوا ايه ... زياد الكلب لمسك</p><p>نهله : محصلش ... اتجوز قبل ما انفذ ... كان بيطاردنى ومسجلي ... كنت لازم اسايره لغاية ما افلت منه</p><p>علاء : وساره وصلها ازاي</p><p>نهله : ساره كانت قبل اتفاقي معاه ... قبل ما يموت ابوك اتفقت معاه انه يهتك عرض زينات علشان كانت بتكره اختى وعاوزه تئذيها ... بس البركه فيك قمت بالواجب وبزياده</p><p>علاء : عرفتي ازاي</p><p>نهله : من بقعة الدم على الملايه يوم ما كنت بايت عندها ... سكت وقولت اهي تربي الكلب المسعور اللى لا بيهمه اخوه ولا عياله ... اتفقت معاها تفضل معاك وخلتها تتفق معاك عليه علشان اكسر عينه بيك وميتجرأش علينا تاني</p><p>علاء : بس انتى كاتبه انه نام معاكي</p><p>نهله : كانت مره نيمنا فيها وعمل عملته معايا ... عمك مسعور وياما ضايقني</p><p>علاء : وبعدين</p><p>نهله بتبصله ومش عارفه ترد : بعدين ايه</p><p>علاء : انتى روحتى هناك النهارده ... عمل معاكي حاجه</p><p>نهله : لأ خالتك معلماه الادب</p><p>علاء : طب روحي نامي ومتروحيش عند خالتي الا لما اكون معاكي</p><p>نهله : وانت .... هتروحلها</p><p>علاء : بعدين</p><p>ساندي سمعت كل كلامهم وبتعيط</p><p>.........</p><p>حنين بتصحي احمد</p><p>احمد : حاضر يا حنين هقوم</p><p>حنين : اوم يا حبيبي عندك محاضرات</p><p>احمد : بيبصلها ومش مستوعب اللى حصل بينهم .... هو ... انتى عامله ايه دلوقتي</p><p>حنين : متخافش علي ... انا هنزل للدكتوره وهخليها تديني وسيلة لمنع الحمل</p><p>احمد : يعني انتى مش زعلانه</p><p>حنين : لأ ... انا كنت زعلانه بس فكرت ... انا محدش اتقدملي وعندي ٢٥ سنه ... فكرك حد هيتقدملي</p><p>احمد : وليه لأ ... انا خايف تنتهي حياتنا زي امك واخوكي</p><p>حنين خافت وبتفكر وبتفتكر امها كانت مذبوحه وهي عريانه ملط واخوها انتحر عريان وابوها اتقتل عريان : طب انت ناوي على ايه</p><p>احمد : بيني وبينك محتار ... انا منستش ساره على فكره ولولا اللى حصل كان زمانى يمكن متجوزها او خاطبها عالاقل</p><p>حنين : طب انا ? ... اركب وسيله ولا لأ ... هو انا مش عاجباك</p><p>احمد : انتى اختى واللى حصل غلط والا هربنا منهم ليه وهما اتقتلوا ليه وامك على كده كان ليها حق</p><p>حنين : بس انا مليش غيرك واوعدك محدش يعرف حاجه</p><p>احمد : انا هقدم على تحويل للجامعه في مصر ونرجع بيتنا</p><p>حنين : لأ ... اترمت على ايده بتبوسها ... ارجوك بلاش ياحمد ... انا هنا عالاقل حسيت بالامان</p><p>احمد : بس هنا غلطنا</p><p>حنين : طب انت عاوز ايه</p><p>احمد : انا هشتغل واعملك عمليه ترجعك بنت و**** يستر عاللى جاي</p><p>حنين باستعطاف : بس انا بحبك ياحمد</p><p>احمد : يا حنين انتى اختي</p><p>حنين : ولولا هربنا كان زمانك لساك مع ماما</p><p>احمد : ويمكن كنت انتحرت زي محمد</p><p>حنين : خلاص شوفلي عريس بعد العمليه ... انا مش عاوزه اعيش معاك</p><p>احمد مش عارف يعمل ايه معاها : طب انتى عاوزه ايه</p><p>حنين : اوعدك اعيشلك زوجه وحبيبه ولو حد اتقدملي اعمل العمليه واتجوزه</p><p>احمد بيبصلها ونزلت دمعه من عينه وحنين حضنته</p><p>حنين : انا بحبك ... ارجوك متتخلاش عني</p><p>احمد ضمها وواقفين هما الاتنين في حضن بعض</p><p>احمد ( مش عارف ده صح ولا غلط بس انا مقدرش اعيش بعيد عنك ... انا بحبك يا كل عمري ... بيفتكر ذكريات الطفوله والمراهقه وذكرياتهم مع بعض وبتنزل دموعه )</p><p>حنين في الجانب الاخر ( انا بحبك ... انا بعدتك عن ماما علشان تكون في حضنى لوحدي ... انا في حضنك متطمنه ... عاوز تبعد ليه ... انا بحبك اوي ياحمد ... بحبك حب مبيخلصش ويكفى فوق عمرك عمرين ... ارجوك متبعدش وكانت دموعها بتحفر خدودها وبتنزل على كتف احمد اخوها واللى واقف في حضنها عريان )</p><p>احمد : خلاص يا حنين ... بس ميحصلش حمل</p><p>حنين فرحت : حاضر ?بتبوسه في خده جامد وبتضمه اوي</p><p>..........</p><p>حسن صحي على ايد ولاء بتهزه فافتكرها خلود وسحبها في حضنه بيبوسها اوي</p><p>ولاء : حسن انت بتعمل ايه اصحى انا اختك ... قالتها بفزع</p><p>حسن بيفتح عينه وارتبك : اي ده ... انتى ازاي في حضني كده</p><p>ولاء : انت شدتنى وانت نايم</p><p>حسن بيحاول يمثل انه نايم</p><p>ولاء : هو انت كنت بتحلم بايه</p><p>حسن سكت شويه وبيبص حواليه : ها ? ... مش فاكر</p><p>خلود عالباب : ? شكله كان بيحلم بالصور اللى ماليه الحيطه ?</p><p>حسن بيقف وبيلائي نفسه من غير هدوم</p><p>ولاء شافت كده صرخت وجريت على بره في حين خلود بتضحك على منظره وبتغمزله مع بوسه في الهوا</p><p>عزيزه : في ايه يا بت مالك .. وبتروح لحسن وكان بيلبس بنطلونه لكن عزيزه شافت زوبره وابتسمت وعرفت سبب صريخ ولاء ... مالك نايم عريان ليه</p><p>حسن : انا في اوضتي ... هي دخلت ليه</p><p>عزيزه : طب البس يلا وروح شوف اكل عيشك</p><p>.......</p><p>نبيل راح الورشه وكان خالد لسه نايم</p><p>فاطمه نايمه في اوضتها ومكانتش لابسه اي حاجه من معركتها مع نبيل وكانت ريحة الاوضه تدل على الانفجار الجنسي الذي اشتعلت به الانفاس واصبحت نسمات المني والشهوه هما العبير الناطق عما حدث</p><p>خالد بيصحى ودخل الحمام عمل حمام وخرج وراجع على اوضته لاحظ هدوء تام فراح اوضة ابوه علشان يتفرج على ايقونة الجمال اللى بيحلم بيه من زمان</p><p>فاطمه نايمه ملط على جنبها وبزازها في حضنها</p><p>خالد بيقرب من وراها وخلع كل هدومه ونام وراها</p><p>فاطمه مش حاسه بحاجه خالص فمجهودها طوال ساعات الليل حتى الفجر قضى على طاقتها بالكامل وخلاها نايمه زي القتيله</p><p>خالد بيستكشف جسمها اللى هو حافظه من كتر تلصصه عليها وزوبره بينادي وبيقوله اخلص عاوز ادوء العسل</p><p>خالد بيهز في فاطمه ومفيش اي رد فعل فبيمشي ايده على جلدها الناعم الطري المنتوف بعنايه وبيشم شعرها اللى فيه عطر المني</p><p>فاطمه كانت طول الليل بتغنى على عزف زوبر نبيل في كسها أهات متعه وصرخات شجن ونشوه</p><p>خالد طول الليل بيتمنى لحظه مكان نبيل وبيقرب لطيظها وبيحضنها ليحتوي دفا حضنها ويستقر زوبره بين فلقاتها بالقرب من فتحتها وبيتأكد انها نايمه</p><p>خالد بيقعد عند فرق تقاطع رجليها وبيميلها للأمام وبيبان خرم طيظها ومن تحته كسها منور بلونه البنى الفاتح وبينزل بيشم ريحة اللبن الفايحه منه وبيمد صباعه علشان يطلع بافرازات المني المنقوع في شهد الشهوه وبيقرب براس زوبره علشان يلمس لأول مره الشق اللى خرج منه للحياه وبيدخل طربوش راس زوبره ليستقر بداخل الكس ودفع منه المزيد علشان يدخل نص زوبره ويحركه بالراحه</p><p>خالد بيتطمن من نوم فاطمه العميق وبيدخل زوبره كله وبينيك بمنتهى الهدوء ووسطه هو بس اللى بيتحرك ما بين رايح وجاي وبيحاول انه ميزعجش امه اللى نايمه نوم ميناموش جمل جاي من معركه</p><p>فاطمه بعد شويه بتحس بحركة الزوبر في كسها لكنه زوبر مختلف عن زوبر نبيل اصغر شوية في حجمه وبتحاول تفتح عينيها لكنها مش قادره تتحرك</p><p>الحركه بتزيد والشبق بلمسات الزوبر لجدران الكس واحتكاكه بالبظر خلاها تئن بصوت ضعيف ميتسمعش</p><p>صوت فحيح الشهوه بيتمكن من خالد اللى خد الثقه ونسي نفسه وبيرزع في كسها ومفيش مفر بدأت فاطمه تفتح عينيها ونفسها بيزيد واهاتها بتعلى لتعلن عن موافقة الجسد للرغبه</p><p>خالد خد باله بس صوتها شجعه يستمر في الرهز والرزع وصوت النيك اصبح النغمه الصاخبه في الاوضه</p><p>فاطمه بتتعدل على ضهرها وهي بتتأوه بشده وبتشد خالد عليها بتحضنه وبتضمه عليها</p><p>خالد بينام وهو عاصر بزاز فاطمه تحت ضلوعه علشان يحضنها اوي وهو بينزل شحنته</p><p>فاطمه بتتنفض وبتتهز جامد وبتنزل شهدها وهي بتبصله ومش عارفه تتكلم وبتغكر</p><p>خالد بينزل بشفايفه بيبوسها وفي الاخر بتضمه</p><p>فاطمه : انت جبت</p><p>خالد بيهز راسه : ايوه جبت وبينهج اوي ... بس متخافيش مش هجيب سيره لحد</p><p>فاطمه : ليك في نيك الطيظ</p><p>خالد اتفاجئ بسؤالها</p><p>فاطمه : طيظي بتاكلني ... عاوزه تتناك</p><p>خالد طلع زوبره من كسها وهو بينقط لبن وبيحكه في طيظها وحضنها ونام</p><p>.........</p><p>صلاح نزل يروح الورشه وكان علاء فتح ورشته</p><p>علاء : انت تانى يسطى ... مش انا لسة عاملك عمره ليه امبارح</p><p>علي ،: طب اعمل ايه ... الواد رجب خد العربيه راح بيها توصيله للبلد اللى جنبنا ورجعها ومن شوية بدورها لئيتها كده</p><p>علاء : خلاص هشوفهالك علشان بس انت صاحب مكان بس لو حد غيرك وله ماعبره ... ولا يا سيكا هات الونش وحللى الماتور وانت يسطى اوصل لغاية القهوه ساعتين وتعالى</p><p>علي : ماشي يسطى</p><p>صلاح : صباح الفل ... عامل ايه يابو الصحاب</p><p>علاء : تعالى يا صلاح عاوزك</p><p>صلاح : طب افتح الورشه واجيلك ...مش دي العربية بتاعة امبارح اللى عملتلك حله للماتور بتاعها</p><p>علاء : اه هي يا سيدي ... بس صاحبها مؤرف</p><p>صلاح : وانت بتعمل ايه فيها تانى</p><p>علاء : صاحبها جاي بيقول ماتورها بيكلشن</p><p>صلاح : استنى يا سيكا ... متنزلهوش عالارض</p><p>علاء : في ايه</p><p>صلاح : مش ده الماتور يسطى</p><p>علاء : ازاي</p><p>صلاح : فين الحله اللى ناقرله عليها اسمي ... الماتور ده متغير يا صاحبي</p><p>علاء بيتأكد : تصدق صح ... ولا يا سيكا رجع الماتور وربطه واندهلي علي من القهوه</p><p>سيكا : ماشي يا هندسه</p><p>صلاح : كنت عاوز ايه في السريع علشان مفتحتش لسه</p><p>علاء : طب افتح وتعالالي</p><p>علي : خير يسطى</p><p>علاء : بص يسطى ... من الاخر كده بئى خير في سلامه</p><p>علي : وسلامه في خير</p><p>علاء : انت جاي فاكرني دائئ عصافير</p><p>علي : ليه خير يسطى علاء</p><p>علاء : الماتور ده مش اللى انا عمرتهولك</p><p>علي : نععععم ...ازاي كده</p><p>علاء : مش انا مركبلك حله جديده</p><p>علي : ايوه مظبوط</p><p>علاء : فين الحله يسطى ... روح شوف نين خربأك يسطى في ماتور عربيتك</p><p>علي : مفيش غيرك يا رجب الكلب</p><p>علاء : من الاخر كده همد ايدي تحط قبلها ٥ مقفوله</p><p>علي : لااااا ٥ تانى هو انا قاعد على بنك</p><p>علاء : خلاص ادي الواد سيكا بريزه كبيره علشان تعبه</p><p>علي : ماشي يسطى ... خد يا سيكا</p><p>سيكا : منتحرمش يسطى</p><p>علاء : خلي بالك يا سيكا اي حاجه انا عند صلاح صبحي</p><p>سيكا : ماشي يا هندسه</p><p>............</p><p>محمود صحي وكان مختار في الشغل وزينات في المطبخ بتغسل المواعين ولابسه جلبية بيتى قصيره وفخادها باينه من ورا</p><p>محمود : ازيك يا زيزي</p><p>زينات : ياااااه اخيرا نطقت ... انا كويسه ... انت عامل ايه ( بتكلمه بابتسامه )</p><p>محمود : عنك انتى وارتاحي وانا هخلص المواعين عنك</p><p>زينات : لا يا حبيبي روح انت شوف مذاكرتك وكليتك وملكش دعوه بشغل البيت دي شغلتي انا</p><p>محمود : طب اساعدك في اي حاجه</p><p>زينات : متشكرين لخدماتك</p><p>محمود : انا جيت امبارح وكنتوا احم ... بادعاء خجل .... يعني ...</p><p>زينات : اه اخوك امبارح صالحني ... ورجعنا لبعض وبتبصله بجنب عينيها وشايفاه هياكلها بعينيه</p><p>محمود : عالعموم لو محتاجه اي حاجه انا في الخدمه</p><p>زينات : تعيش يا خويا قالتها وهي بتغسل ايدها ... انا شوية ونازله اجيب الخضار هتحتاج حاجه من تحت</p><p>محمود : لاااا تنزلي ده ايه ... اكتبيلي عاوزه ايه وانا اجيبهولك ... لكن انتى متنزليش</p><p>زينات مستغربه وبتجس حرارته ... انت كويس</p><p>محمود : ههههههه علشان بساعدك يعني ... يا زيزي انا بعزك وزي اختى بالظبط ... انا بس مش عاوز حد يعاكسك</p><p>زينات : هههههه امال شبشبي راح فين ... تعيش يا خويا ... يلا روح شوف هتعمل ايه عقبال مالبس عبايتى وانزل</p><p>محمود : قولتلك مفيش نزول يا اما هنزل معاكي</p><p>زينات ابتسمت : طب خلاص البس شبشبك وتعالى معايا</p><p>محمود : دقيقه وهكون جاهز قالها وهو مبتسم</p><p>زينات دخلت لبست عبايتها كان محمود لبس الترنج والكوتشي ونزل معاها وراحوا لبتاع الخضار وجابو كل الخضار اللى عاوزاه مع ٢ كيلو فاكهه ومحمود شال الحاجه وراحوا الفرن واول ما شافها صاحب الفرن وصا البياع يمشيها وهو بيبرم شنبه وراحوا المطعم واكتشف محمود ان عيون رجالة الحته عليها ومش هو لوحده واللى فايز بالقشطه اخوه مختار الحمار اللى مبيفهمش والحق يقال ان زينات مبتعملش حاجه تخلى حد يلمس شعره منها وبتعامل الكل بمنتهى الاحترام ورجعوا محملين من الخضار والبقاله والعيش والفطار من المطعم ورجعوا والول ما دخلوا</p><p>محمود : يااااه انتى بتشيلي كل ده ازاي</p><p>زينات : دي حاجات انت متفهمهاش</p><p>محمود : بجد مختار ده غبي اوي</p><p>زينات : عيب يا محمود اخوك الكبير مش غبي</p><p>محمود : حد يبئى معاه القمر ده ويزعله ... كفايه انك محترماه في غيابه</p><p>زينات : انت بتعاكس بئى</p><p>محمود : انا لو لئيت واحده تحبني كده وتشرفني وبجمالك هخليها ملكه</p><p>زينات بابتسامه ومبسوطه من كلامه ... ميرسي يا حوده ... يلا خش خدلك رشة مياه وتعالى اكون جهزت الفطار</p><p>محمود : ماشي ياقمر</p><p>.......</p><p>بثينه راحت لعلاء الورشه ومعاها ابنها سمير</p><p>بثينه : صباح الخير يسطى علاء ... يوه نسيت يا استاذ علاء</p><p>علاء بابتسامه : ازيك يا سكره ... يا حتة قشطه مغموزه بالعسل الابيض ... امرك يا بدر منور منطقتنا</p><p>بثينه : هيهيهيئ ... تعيش يا سي الاستاااذ علاء</p><p>علاء بابتسامه عريضه : امرك يا قمر</p><p>بثينه : كنت عاوزه اشغل الواد الفاشل ده ... اهو لا فالح في مدرسه ولا هينجح في سنته وعاملي مشاكل كتير ... لو ينفع يعني تشوفله شغلانه معاك</p><p>علاء : بس كده من عينيا ... ولا يا سيكا ... خد يسطى ...الواد ده عاوزك تمرمطه شغل ... مش عاوز مشاكل ... وانتى يا عسل ... اتطمنى عالاخر ابنك هربيهولك من جديد ... كفايه انه مزعلك</p><p>بثينه بدلع : متشكره اوي يا استاذ علاء قالتها وهي بتبصله في عينه بعلوئيه وبتمسك طرف شعرها بتلعب فيه بصباعها</p><p>علاء : طب اعملي حسابك انى مش هديله فلوس في ايده</p><p>بثينه : امال هتديله ايه</p><p>علاء : يوميته هجيبهالك بنفسي ... ده عيل بايظ وانا عارفه كويس ... بس تعملي حسابك هجيبهملك وقت الغدا كل يوم</p><p>بثينه : بس كده ... هيهئ ... مستنياك ياسي الاستاذ وبتمشي وهي بتبصله وبتترج طيظها</p><p>سيكا : قدامي يبن المكنه</p><p>سمير : حاضر يسطى</p><p>........</p><p>مختار خلص شغل وراح لمياده</p><p>مياده : برضوا رجعتها ... نسيت اللى عملته فينا</p><p>مختار : مانا بحبها يا مياده ... المهم جوزك عامل ايه معاكي</p><p>مياده : نزل من شويه راح مشوار تبع شغله</p><p>مختار : هو بدر بيحبك</p><p>مياده : اه بيحبني ... بتسأل ليه</p><p>مختار : اصل ده حتى لو شافك مع غيره مبيتحركش</p><p>مياده : وانت مالك بحاجه زي دي ... هو انا كنت اشتكيتلك</p><p>مختار : لأ بس ازاي بيحبك وبتحبيه ومخلفتوش</p><p>مياده : انا وهو متفقين منخلفش دلوقتى وكمان هنوجع دماغنا بهم عيال ليه</p><p>مختار : يعني انتى بتستعملي موانع حمل</p><p>مياده : انا مركبه وسيله من اول الجواز</p><p>مختار ( اه يا لبوه ... اتاريكي مبتكبريش ) اصل زيزي فالئه دماغي عالخلفه وبصراحه مش عاوز</p><p>مياده : خلاص اتكلم معاها</p><p>مختار : ما ده اللى جايلك فيه</p><p>مياده : لا يا حبيبي .. انا مليش دعوه ... والائيها جايبالى ابن اخوها يفشخني ... لالالالا ... مليش دعوه انت وهي اصتفوا مع بعض</p><p>مختار : انتى لسه فاكره ابن اخوها ?</p><p>مياده : الواد حيطه ... انا مش حمله</p><p>مختار : فاكره خلانا عملنا ايه</p><p>مياده : هو انا انسى ... طب لو ليك في اللون هات مراتك معاك</p><p>مختار : يا ستى من غير مراتى</p><p>مياده : لاااا ... زي ما هتعمل بدر هيعمل ... اه</p><p>مختار : طب يبئى يفكر الخول ده بس وانا انيكه</p><p>مياده ???</p><p>مختار : لاااا مانا مش بقرون زيه</p><p>مياده : وبالنسبه لاختك اللى نكتها دي مش قرون برضوا ?</p><p>مختار : بس يا مياده احنا كنا تحت تهديد</p><p>مياده : واللهي ... على اساس متمتعتش ... اه يا عرص</p><p>مختار بيقرب منها وبيمسك دماغها وبيبوسها غصب</p><p>مياده : هيهييي انت كده راجل ... يا عرص</p><p>مختار : طب انا مستعد اكونلك عرص بس نعمل واحد سريع كده</p><p>مياده : بره ... اطلع بره يا معرص ... انا اختك يا خول</p><p>مختار هايج اوي على جسمها وهجم عليها وبيبوس جامد غصب عنها وهي زي العصفوره في ايده</p><p>مياده بتقاوم : سيييييبني</p><p>مختار بيقطعلها هدومها وبيشيلها وهي بترفص برجليها وبتقاومه لكنه دخل بيها اوضتها ورماها عالسرير وبيكمل تقطيع في هدومها لغاية ما طلع بزازها ونزل عليها بياكلهم وفجأه اترمى عالارض</p><p>محمود خبطه على دماغه بازازه ومياده اترمت في حضنه وهي بتعيط</p><p>محمود : اقلبيه معايا هنيكه</p><p>مياده : لأ مش هنا وبتروح الدولاب طلعت لبس وبتغير قصاد محمود</p><p>محمود : هو بيعمل كده معاكي ليه</p><p>مياده : مش وقته يا محمود ... دي حكايه يطول شرحها هحكيهالك بعدين</p><p>مختار بيفوء .. ااااه دماغي ... اي ده ... دم ?</p><p>محمود : أهلا يا مختار يا خويا يا كبير ... بتعمل كده مع اختك</p><p>مختار قام وراح الحمام غسل راسه وماسكها ودايخ</p><p>مياده : روحه يا محمود ومشوفش وش امك هنا تانى يا مختار الكلب</p><p>محمود : متخافيش مش هيجرؤ يعمل حاجه تاني ... انا في ضهرك</p><p>مياده : تعيش ياخويا ... يا ضهري ... يا سندي يا محمووود</p><p>محمود خد مختار وروح</p><p>زينات : مال مختار</p><p>محمود : بيبصلهم ... اهو عندك اسأليه</p><p>مختار : اتخانقت وحد ضربني على دماغي ... مش كده يا محمود</p><p>محمود : ? اه ... هو كده ?</p><p>.......</p><p>زياد راح لزينب</p><p>زينب باستغراب : زياد ... حصل ايه ... ندى فيها حاجه</p><p>زياد : جاي ازورك عادي</p><p>زينب : غريبه ... انت من ساعة ما اتجوزت معملتهاش</p><p>زياد : غريبه ليه ... مانا كنت بزورك عادي</p><p>زينب : ارجوك يا زياد كفايه اللى حصل اخر مره</p><p>زياد : يا نهااار انتى منسيتيش ... انا عن نفسي نسيت</p><p>زينب : طب خير</p><p>زياد : بصراحه جايلك اخد رأيك بخصوص ندى</p><p>زينب انتبهت لكلامه : طب استنى هجيبلك حاجه تشربها واجيلك</p><p>زياد : ماشي</p><p>زينب دخلت المطبخ ( دانت جايلي برجلك ) بتعمل الشاي وحطتله فيه زيت خروع وعملته وطلعتهوله</p><p>زياد شرب الشاي وبيتكلم : واللهي يا زينب انا متبهدل اخر بهدله مع ندى</p><p>زينب : ومن اعمالك سلط عليكم ... تخليص حق يا زياد ... *** بيسلط ابدان على ابدان</p><p>زياد : هو انا جاي افضفض معاكي ولا تئطميني</p><p>زينب : ? فضفض يا خويا فضفض</p><p>زياد بيشرب من الشاي وبيحكي عن معاملة ندى ليه وانها مستعبداه</p><p>زينب : ??????? ...???????</p><p>زياد : بتضحكي ليه</p><p>زينب : اما البت ندى دي طلعت مياه من تحت تبن ... بس انت ان جيت للحق تستاهل</p><p>زياد : طب اعمل معاها ايه</p><p>زينب : فاكر لما هتكت عرضي وخدت شرفي واتجوزت وانا حامل منك .. انت اول ما عرفت جيت ضربتنى لغاية ما سقطت .. ولا اخر مره بساعدك اغتصبتني</p><p>زياد : يوووووو مش هنخلص من السيره دي</p><p>زينب : اهو انا بالتحديد لو عندي حل مش هحلك</p><p>زياد : حقك علي ... انا مستعد اعمل اي حاجه ترضيكي بس انسي بئا</p><p>زينب : حتى لو هتبوس ايدي مش مسامحاك</p><p>زياد : كده ... ماشي يا زينب</p><p>زينب : هتعمل ايه ?</p><p>زياد بيشيلها وبيرميها عالكنبه رفعلها جلبيتها وطلع زوبره بس نايم بيحكه في كسها مش عاوز يقوم</p><p>زينب : شطبت يا خول ?</p><p>زياد حس بالاهانه وخد بعضه ومشي وهو مكسور</p><p>........</p><p>علاء وقت الغدا راح لبثينه اللى كانت ولا كإنها عروسه حاطه الطبليه وعليها الاكل المحمر والطبيخ والرز المعمر</p><p>بثينه : يا مرحب بيك ياسي الاستاذ</p><p>علاء : ايه ده كله ... انا مش جاي اكل من الاكل ده</p><p>بثينه : وانا اللى تاعبه نفسي علشانك بتقولها بدلع</p><p>علاء زوبره نط وواضح اوي وهجم على شفايف بثينه</p><p>بثينه مبسوطه وسايبه نفسها ليه وبتسحبه عالسرير</p><p>علاء زئها عالسرير وهجم عليها بيبوس ويفعص في حتة الملبن اللى معاه وبيخلع هدومه</p><p>بثينه بتطلع عالسرير خلعت ملط لما شافت عمود السواري طلع من محبسه</p><p>علاء طلع بين رجليها وهو بيبص في عينيها وزوبره داخل في كسها بكل سهوله</p><p>بثينه شهئت اوي وحضنته اوي : اهههه .. حيلك جامد يا استاذ ... انا كنت فاكراك جته عالفاضي</p><p>علاء بيثبتلها قوته وبيسرع</p><p>بثينه مبسوطه اوي بتتناك بعد غياب شهور من اخر نيكه اتناكتها وبتطلع كل فنون الغنج واهاتها نابعه من قلبها</p><p>علاء بيندمج مع الحان النيك في كس بثينه وبيضمها كإنهم جسم واحد وهي بتلف رجليها عليه وبيستمر النيك بينهم نص ساعه بعدها نزل اكل علشان يعوض اللبن وهي كانت نايمه فارده ايديها ورجليها مفشوخين ولبن علاء نازل من كسها وهي بتبص في السقف بتنهج وبتبصله بابتسامه وهو بياكل</p><p>بثينه : هسخنلك مياه علشان تستحمى وهستنى اليوميه كل يوم حتى يوم الاجازه</p><p>علاء : لااا انتى كده هتصفيني ... لما اجيلك هديكي اجرة ابنك كلها</p><p>علاء كل واستحمى ولبس وطلع ٥٠ جنيه ادهالها ... يومية ابنك هتكون ٥٠ جنيه</p><p>بثينه فرحت اوي فهي بتتناك وبتاخد فلوس وضمنت ابنها يبعد عن شلة الخولات اصحابه</p><p>........</p><p>صابرين عملت الاكل وراحت لصلاح الورشه وكان عنده حسن اللى سلم عليها ومشي</p><p>بعد الاكل</p><p>صابرين : ما تعلمنى الشغل يا صلاح</p><p>صلاح : مش هتعرفي</p><p>صابرين : طب ايه رأيك اعملك كروت واروح المصانع اعرض عليهم يشتغلوا معاك</p><p>صلاح : ايدي على كتفك ...</p><p>صابرين : هو ايه دي</p><p>صلاح : دي يا ستى اكرة باب فيات ... مش موجوده وبعملها</p><p>صابرين : وبتكلف كام على كده</p><p>صلاح : ٢جنيه ونص</p><p>صابرين : حلو ... وعلى كده ده بلاستيك صح</p><p>صلاح : ايوه</p><p>صابرين : ولو عملناها حديد ولمعناها تعملها كام</p><p>صلاح : من ٥ ل٦ جنيه</p><p>صابرين : طب ايه رأيك تعملي ١٠٠ معدن وهاخدهم ابيعهم في وسط البلد</p><p>صلاح : خلاص اخر النهار اجيبهملك ولو متباعوش هخصمهم من المحاضرات .</p><p>صابرين : مين ده اللى ميشتريش ... انا هخليك تفتح مصنع بس الصبر</p><p>...........</p><p>زياد رجع البيت متعكنن ... ( هو ايه اللى جرالي ... ادي اخرة النكد يا ست زفته )</p><p>ندى : مالك يا زياد ... انت بتعيط ... ضمته لصدرها وبتطبطب عليه ... مالك احكيلي ... عملوا معاك حاجه في الشغل</p><p>زياد : لأ بس انا تعبت ... انتى مش كنتى بتحبيني ... ليه بتعملي معايا كده</p><p>ندى : طب خلاص حقك علي ... اقولك ايه اوم ادخل استحمى كده وانا هروألك حالي وندخل نعمل احلى واحد مع بعض</p><p>زياد : لا انا داخل انام ... انا تعبان من الشغل</p><p>ندى بدلع : كده برضوا ... طب منفسكش نخلفلنا حتة عيل يملا علينا البيت</p><p>زياد : طب خليها بكره وراح الاوضه خلع ورمى نفسه ونام</p><p>ندى : ( هو ماله ده ... طب انا خليك تعرف تئوم ازاي ) راحت خلعته اللباس وطلعت زوبره النايم وبتدعكهوله وتمصهوله بس مفيش فايده فحطت صباع في طيظه وهنا بدأ زوبره يستجيب ( اه يا خول ) بتمص زوبره لغاية ما شد وخلعت كل هدومها وطلعت فوق زوبره</p><p>زياد فرح وحضنها وبدأ يتعامل معاها وشدها في حضنه بيبوسها وندى بتعمل حاجات وبتلمسه في اماكن مخلياه حاسس بالانتصاب وبيدوس اوي وبيقلبها على ضهرها ورفع رجليها على كتفه وبينيك بقوه</p><p>ندى : ااااه نيكني يا زيزو نيك حبيبتك ندى يا حبيبي وبتبوسه في رقبته وبتمصها وهي بتتلوى من المتعه وبتمسك طيظه وبتدخل صباعها في طيظه</p><p>زياد حس بقوه اكبر وبيسرع وهو حاسس انه بيتناك من صباع ندى في طيظه وهي بتتمتع اكتر وحست بالرعشه بتيجي ورا بعض لغاية ما حست بلبنه بيدفي كسها من الاعماق وحضناه اوي بايديها ورجليها</p><p>ندى : مبسوط</p><p>زياد بابتسامه عريضه : أوي يا حبيبتي</p><p>ندى : طب في بعد ما تستحمى هدومك البيضا عاوزين يتغسلوا ويتنشروا</p><p>زياد : بس كده ... هاتى ملاية السرير اغسلها بالمره</p><p>ندى : طب يلا مص صباعي اللى متعك وروح اعمل زي ما قولتلك</p><p>زياد : حاضر يا حبيبتي</p><p>ندى حطت صباعها لفوق عند كسها وزياد بيمصه كإنه زوبرها وبيلحسه وبينزل حواليه بيمص زنبورها خلاها شهئت وبيرفع رجليها على كتفه وبيلحس كسها</p><p>ندى حست بالمتعه وبتمسك بزازها بتدعكهم وعملوا واحد كمان</p><p>........</p><p>علاء روح وساندي دخلت وهو بيغير ومكانش لبس البنطلون لسه وجريت عليه حضنته وقعدت في حجره بتعيط</p><p>علاء : مالك</p><p>ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه ?</p><p></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong>علاء : مالك</strong></p><p><strong>ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه ?</strong></p><p><strong>علاء بيضمها ليه وبكل ثقه وهدوء : انتى هبله اوي يا سنسن</strong></p><p><strong>ساندى : ارجوك متحاولش تهرب من كلامي ... اذا كانت ساره نفسها طلعت عارفه اللى بيدور حوالينا</strong></p><p><strong>علاء : سارة ايه وحوالينا ايه بس ? ... انا وماما كنا بنتكلم ونفترض ايه اللى كان هيحصل لو عمي زياد دخل هنا</strong></p><p><strong>ساندي : ? اذا كنت انا سامعه ماما بتقولك انها نامت معاه وانك نمت مع خالتك ????</strong></p><p><strong>علاء بيضمها ليه اوي وبيبوس راسها : ولو فرضنا صحة كلامك بتعيطي ليه</strong></p><p><strong>ساندي : انت بارد كده ليه ?</strong></p><p><strong>علاء : علشان مفيش الهبل اللى في دماغك ده</strong></p><p><strong>ساندى: يعني ماما ممشيتش في الغلط مع عمي</strong></p><p><strong>علاء : جرى ايه يا بت ما تلمي نفسك ... ولا علشان انا بعاملك كويس هتسوئي فيها</strong></p><p><strong>ساندي : يعني انت منمتش مع خالتي</strong></p><p><strong>علاء : يا سلاااام ... بطلي هبل</strong></p><p><strong>ساندي بفرح : حبيبي يا لوءه وبتبوسه في خده وبتبصله وبتفاجئه ببوسه جامده في شفايفه</strong></p><p><strong>علاء اتفاجئ وزوبره صحي من النوم وساندي حست بيها فقعدت بكل ثقلها في حضنه وبتبوسه وحست بمحنه وشبق</strong></p><p><strong>علاء ضمها واتفاجئ انه مش لابس البنطلون واكيد اخته حاسه بالمارد اللى خرج من القمقم وبيحاول انه يصحي ضميره لكنه مش عاوز وكانت ساندي بتحرك وسطها على زوبر علاء اللى خرج من استيك اللباس</strong></p><p><strong>ساندي حاسه بزوبر علاء تحت منها وحاسه بسخونه في منطقة الانوثه عندها وبلل نازل على فخادها فبتبوس علاء اكتر وبتئن</strong></p><p><strong>نهله واقفه عالباب : هلا هلا ... ايه اللى انا شايفاه ده يا استاذ علاء</strong></p><p><strong>ساندي اتفزعت وقامت من على علاء وبتبص لامها وخايفه</strong></p><p><strong>علاء : ماما ... بيبلع ريئه</strong></p><p><strong>نهله : ماما ايه وبتاع ايه</strong></p><p><strong>ساندى بتقرب من الباب علشان تخرج وهي خايفه من نهله : ماما .. اصل</strong></p><p><strong>نهله نزلت بكفها على وش ساندى اللى خدت الكف وجريت على اوضتها بتعيط</strong></p><p><strong>علاء : انا اسف ... مقدرتش امسك نفسي</strong></p><p><strong>نهله : اسف على ايه يا راجل البيت .... دي اخرة ثقتي فيك</strong></p><p><strong>علاء : ساندي سمعتنا واحنا بنتكلم</strong></p><p><strong>نهله اتفاجئت وبخوف : وانت قولتلها ايه</strong></p><p><strong>علاء حكالها اللى حصل بينهم : بس هو ده اللى حصل ولئتها بتبوسني زي ما شوفتى</strong></p><p><strong>نهله : وده ... حطت ايدها على زوبره اللى كان باين راسه ... يقف على اختك يا عرص</strong></p><p><strong>علاء اتفاجئ بايدها على زوبره ونزلت على بيوضه مسكتهم جامد</strong></p><p><strong>علاء بيتوجع : خلاص خلاص مش هعمل كده تاني اااااه</strong></p><p><strong>نهله من جواها نفسها يهجم عليها وعاجبها حجمه : حسك عينك اشوفك بتعمل حاجه تانى مع اخواتك ... هدبحك</strong></p><p><strong>علاء : طب استنى بس ... وبيمسك ايدها وهو لسه بيتوجع ... عاوزك في موضوع</strong></p><p><strong>نهله قعدت عالسرير وهو بيلبس بنطلونه وبيظبط نفسه</strong></p><p><strong>نهله : عاوز ايه اخلص ... لسه ورايا حاجات عاوزه اعملها</strong></p><p><strong>علاء : كنت عاوز اسافر الصعيد ... هروح اتطمن على احمد</strong></p><p><strong>نهله : مش ده صاحبك اللى عيلته اتدبحت وكان عاوز يخطب اختك</strong></p><p><strong>علاء : ايوه هو ... امسكي دول خليهم معاكي لغاية ما ارجع من عنده</strong></p><p><strong>نهله : والورشه مين هيفتحها</strong></p><p><strong>علاء : سيكا هيجيلك الصبح ياخد المفتاح وهيجيلك اخر النهار .... ابئي ابعتيلهم اكل</strong></p><p><strong>نهله : ابعتلهم ? ... هو انت شغلت حد تاني</strong></p><p><strong>علاء : اه الواد سمير اللى كان ماشي مع ساندي من كام سنه .. امه جابتهولي وشغلته ... محدش فيهم يطلع هنا والمفتاح من ورا الباب</strong></p><p><strong>نهله : ماشي يا حبيبي ... تروح وترجع بالسلامه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>ساره : مالك يا سنسن ... مالك خايفه وبتعيطي ليه</strong></p><p><strong>ساندي : امك هتضربني</strong></p><p><strong>ساره : ليه عملتي ايه</strong></p><p><strong>ساندي : اصلي كنت علاء</strong></p><p><strong>ساره : وايه يعني ... داهيه ليكون في بينكم حاجه</strong></p><p><strong>ساندي : حاج ايه ... لالالالالا مفيش حاجه خالص ... هي باس شافتني...</strong></p><p><strong>ساره : ايه سكتي ليه .... كنتي بتعملي ايه ... احكي احكي</strong></p><p><strong>ساندى : مفيش ... انا هنام وبتغطى كل جسمها وهي بتترعش جامد</strong></p><p><strong>ساره : شكلك عملتى مصيبه ... مسيري اعرف</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>زينات في المطبخ بتعمل اكل لمختار</strong></p><p><strong>محمود بيركبها الهوا</strong></p><p><strong>زينات اتخضت : يختييي بفبفبفبفب ... ايييه يا محمووود ... خضتنى</strong></p><p><strong>محمود : ??? شكلك تحفه ... بتعملي ايه عندك دلوقتي</strong></p><p><strong>زينات : بسلق فرخه لاخوك</strong></p><p><strong>محمود : ليه هو عامل عمليه ... دي خبطه وهتخف ... متنسيش تشيليلي الأوانص والقلب</strong></p><p><strong>زينات : طب استنى وبتفتح الحله وبتطلعله الأونصه والكبده والقلب وبصله بشوية شوربه</strong></p><p><strong>محمود خد منها الطبق وبيشرب الشوربه : ممممم اكلك حلو ... مكنتش فاكر انك شاطره كده</strong></p><p><strong>زينات : هو انا منعتك تاكل ... انت اللى مبترضاش ورايح تاكل عند اخواتك</strong></p><p><strong>محمود : لا انا هاكل من ايدك على طول ... ففففء احححح ... لا حلوه بجد تسلم ايدك</strong></p><p><strong>زينات : كنت محتاج حاجه</strong></p><p><strong>محمود : بصراحه كنت جعان وقولت ادخل اشمشم على حاجه لئيتك بتعمل اكل</strong></p><p><strong>زينات : يا حبيبي ياخويا ... اوام هحمرلك حتة فرخه واعملك ملوخيه كمان</strong></p><p><strong>محمود : لاااا ... مفيش داعي هي الفرخة كفايه</strong></p><p><strong>زينات : خلاص ادخل اوضتك وانا خمسه وهجيبلك الاكل لغاية عندك</strong></p><p><strong>زينات طلعت حته من الفرخه كبيره حمرتهاله ورشتله عليها ملح بفلفل اسود وودتهاله وكان بيذاكر على سريره</strong></p><p><strong>محمود : ايوه بئا ريحة الفراخ تجنن وبياكل .... مممم الللللله ...طعمها يجنن ... دوئي دي من ايدي</strong></p><p><strong>زينات بتاكلها وهي مكسوفه ومتردده : الا قولي يا محمود ... هو اخوك اتعور ازاي</strong></p><p><strong>محمود : مانا قولتلك اتخبط</strong></p><p><strong>زينات : ماشي ... مع ان الحكايه دي مش داخله دماغي</strong></p><p><strong>محمود : متحطيش في بالك ... في حاجات لو دورنا وراها هنخرب حياتنا عالفاضي</strong></p><p><strong>زينات : يعني ايه ... هو مختار عمل ايه بالظبط</strong></p><p><strong>محمود : الصراحه مختار كان بيتخانئ علشان واحده قالت انه عاكسها</strong></p><p><strong>زينات : متأكد انه عاكسها بس مش حاجه تانيه</strong></p><p><strong>محمود : هي الصراحه كانت بتتبلى عليه ( طبعا بيألف علشان يخلص من زنها ) بس انتى زعلتى ومشيتي ليه</strong></p><p><strong>زينات حست بوجع جواها : ااييههه ... زي مانت قولت في حاجات لو دورنا عليها هتخرب حياتنا ... مختار قبل ما نتجوز كان معيشني قصة حب ولا روميو وجوليت</strong></p><p><strong>محمود : مختار ?</strong></p><p><strong>زينات : ليك حق تتعجب مانا مكنتش بشوف دقنه وكانت ريحته حلوه ومبيتأخرش علي ... لكن بعد الجواز بيسيب دقنه بالاسبوع وريحة عرقه ممكن يقعد يومين تلاته ميستحماش وكرشه دلدل وده غير نومه الكتير</strong></p><p><strong>محمود : بتحبيه</strong></p><p><strong>زينات : طبعا بحبه مش جوزي</strong></p><p><strong>محمود : يعني انتى بتحبيه علشان جوزك ولا علشان هو مختار</strong></p><p><strong>زينات : سرحت شويه ... مش عارفه بس اكيد جوزي لازم احبه بالرغم انه اتغير كتير عن الاول</strong></p><p><strong>محمود : يعني لو بعد الشر اتطلقتوا ... بعد الشر يعني ... وقابلتى واحد غيره وحبيتوا بعض مش هتنسيه</strong></p><p><strong>زينات : لأ ياخويا ... بعد الشر طبعا ... الا احب غير اخوك ...</strong></p><p><strong>محمود : طب لو مكانش مختار هو اللى اتقدملك وكان واحد غيره هو اللى اتقدملك كنتى هتحبيه برضوا</strong></p><p><strong>زينات : هو انت بتسأل ليه ... بتحب</strong></p><p><strong>محمود : هو من ناحية بحب .. لا مفيش الكلام ده ... بس كل الحكايه انك صعبانه علي ... اخويا وعارفه من زمان ... مختار ده حطيه في سرير بالشهور وانسيه هترجعي تلائيه نايم زي ماهو .... انا عن نفسي لو مكانه مكنتش اغفل لحظه وافضل باصص لعيونك الحلوين دول طول الوقت</strong></p><p><strong>زينات : خلي بالك انا مرات اخوك .... انا بعتبرك زي اخويا</strong></p><p><strong>محمود : يا ابله زيزي ... انا بكلمك زي اخ وانتى اخت لي وصعبان علي اللى بيحصلك ... بس زي مانتى عارفه ما باليد حيله ... انا صابر لغاية ما اتخرج وهفتح عياده واخرج من ام الحي ده ... انا شايف نفسي هفتح مستشفى كبيره للناس الاغنيا اللى بيدفعوا وميهمهمش ... واكون غني اوي وعندي قصر ومرسيدس بسواق ودنيا غير الدنيا</strong></p><p><strong>زينات بتطبطب على كتفه : **** يديك اللى بتتمناه</strong></p><p><strong>محمود مسك ايدها باسها : تسلم ايدك الاكل حلو اوي ... اعملي حسابي على طول</strong></p><p><strong>زينات ابتسمت ومبسوطه من معاملة محمود ليها اللى مبتشمش ريحتها مع مختار ... انا هعملك شاي قالتها والفرحه في عينيها</strong></p><p><strong>محمود ( حلو ... كلها كام يوم وتكوني ام عيالي يا قطه ?? )</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>حسن دخل ينام وكان سامع سيمفونية اهات جاية من اوضة ابوه وامه ودخل اوضته اتفاجئ بخلود نايمه على وشها ملط وهي بتبصله</strong></p><p><strong>حسن قفل الباب بسرعه بالمفتاح : يخرب بيتك ... انتى مش خايفه ابوكى ولا امك يشوفوكى عندي كده</strong></p><p><strong>خلود بابتسامه بتحط راسها على كف ايدها وهي سانده على كوعها : ابوك لو شافني امك هتسحبه من ذبه ... فوء يا حسن ابوك ده عرص كبير</strong></p><p><strong>حسن : انتى ايه شيطان ... يا خلود كده غلط واللى حصل غلطه بيتكلم وقلبه بيدق جامد</strong></p><p><strong>خلود : بس انا شايفه ان زوبرك ليه حد تاني ... تعالى همصهولك</strong></p><p><strong>حسن : يا بت لو حد شافنا هتبئى مصيبه</strong></p><p><strong>خلود : حد زي مين ابوك معرص وامك سايباه هايج علينا علشان تشبع كسها</strong></p><p><strong>حسن : اختك ولاء</strong></p><p><strong>خلود : اختك ولاء لو شافت زوبرك هتخلعلك ملط ... ايه رأيك رسمالك حنه على بزي ... بص وبتلم بزازها بايدها</strong></p><p><strong>حسن عينه هتنط من مكانها وبيبلع ريئه</strong></p><p><strong>خلود : بدل مانت ملهوف كده دوء ... اهم قصادك اهم ... بتمسك ايده بتحطها على بزها</strong></p><p><strong>حسن : واخرتها معاكي ... انتى اختي يعني مينفعش وبيلف يديها ضهره</strong></p><p><strong>خلود فاجئته وبعبصته</strong></p><p><strong>حسن اتخض وبصلها وعينه مبرئه ... انتى عملتى ايه</strong></p><p><strong>خلود : لو منكتنيش يا خول هصوت واقول انك بغرر بي</strong></p><p><strong>حسن : يا خلود يا حبيبتي ... انسي اللى حصل كانت لحظة شيطان</strong></p><p><strong>خلود : واهون عليك بعد ما ادوء حلاوة زوبرك تحرمني منه .... بتقرب منه وبتبوسه</strong></p><p><strong>حسن ( وبعدين يا حسن في المصيبه دي )</strong></p><p><strong>خلود : لعلمك لو انت معملتش معايا هروح اتناك واعملكم فضيحه بجد وافضحك واقول انت اللى فتحتني</strong></p><p><strong>حسن : يا خلو.....</strong></p><p><strong>خلود بتبوسه جامد ونيمته على السرير ونزلت فتحت سوستة البنطلون وطلعت زوبره بتمصه وهي راكعه عالارض بين رجليه</strong></p><p><strong>اهات امها بتزيد وواصلالهم</strong></p><p><strong>خلود بتزيد في المص واللحس وزوبر حسن زي العمود وبيوصل لسان خلود على كل مللي فيه ومدت ايدها ما بين بتلعب في زنبورها وبتدخل صباعها الوسطانى في طيظها</strong></p><p><strong>حسن بيئن من المتعه والرغبه وحط ايديه على راس خلود بينيك بؤها</strong></p><p><strong>خلود وقفت وادته ضهرها وفلئست وهو اتعدل وبيدخل زوبره في فتحة طيظها وبيدخل شحط بسهوله وبيتأوه من سخونة طيظها</strong></p><p><strong>اهات امهم بتعلى اكتر</strong></p><p><strong>بدأ بؤ خلود يتفتح وبتتأوه جامد وهي رايحه جايه على زوبر اخوها حسن اللى مستحملش من سخونة النيك وبيجيب جوه اعماق طيظها وهو ماسكها من وسطها</strong></p><p><strong>خلود : اوووووووو لبنك سخن اوي ... يلا لسه احنا بنسخن عاوزه تاني</strong></p><p><strong>حسين وعزيزه ورا الباب</strong></p><p><strong>حسين : البت مدلعه الواد عالاخر</strong></p><p><strong>عزيزه : الواد زوبره نار ياما نفسي فيه يفشخ كسي</strong></p><p><strong>حسين : وانا ياما نفسي اجرب الطيظ</strong></p><p><strong>عزيزه : تعالى جوه اوضتنا وانا هخليك تعمل كل اللى نفسك فيه</strong></p><p><strong>ولاء ورا باب اوضتها بتعيط وهايجه اوي فبتنزل وهي بتتخيل حسن بينيكها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>زياد خلص شغل البيت وراح الاوضه وكانت ندى عريانه ملط ومصدره كسها للباب وراشه معطر في الجو</strong></p><p><strong>زياد جسمه سخن وهاج اوي عليها وخلع ملط وطلع عليها</strong></p><p><strong>ندى بتسد مناخيرها : اف ... ريح تحت باطك تقرف الكلب</strong></p><p><strong>زياد : بس كده ... خمسه وراجعلك</strong></p><p><strong>راح عالحمام شال شعر جسمه كله ونعم دقنه وغسل سنانه واستحمى بالشامبو والشاور وحط فيبكس مزيل عرق ورجعلها بريحته الجديده الحلوه وكانت حاطه صباعين في كسها</strong></p><p><strong>زياد خدها في حضنه وبيبوسها وندى بتحضنه اوي وبتبادله البوس</strong></p><p><strong>ندى : زيزو انا عاوزه ارقص</strong></p><p><strong>زياد : بس كده ... راح شغل الكاسيت على اغنية ايهاب توفيق السود عيونه</strong></p><p><strong>ندى بترقص لزياد ( صبرك علي بس دانا هدوخك وانيكك يا خول )</strong></p><p><strong>زياد بيرقص معاها ومبسوط اوي وبيحاوط ندى بايديه وزوبره راشئ في جسمها الطري اللى بيترعش زي الكهربا وبيتمايل معاها لغاية ما تعب وخدها وراحوا عالسرير</strong></p><p><strong>ندى بتبوسه جامد وماسكه زوبره بتدعكهوله وبتحكه في زنبورها بالراحه وكسها بيجيب عسله</strong></p><p><strong>زياد متمتع اوي وبيمسك بزازها بايديه وبياكل فيهم وبيغمض عينيه بيتخيل زينب وبيدخل بزوبره لسراديب كسها وبيتعامل بنعومه معتها بس الهيجان فاشخه</strong></p><p><strong>ندى بتطلب اكتر جواها وبتحرك نفسها معاه</strong></p><p><strong>زياد مستحملش وجابهم وفاء على كلمة ندى</strong></p><p><strong>ندى : انت جبت ? اوم ... اوم يا خول ... انت لحئت تدخله علشان تجيب</strong></p><p><strong>زياد : غصب عني الهيجان قتلنى ... تعالى هنعمل واحد تاني</strong></p><p><strong>ندى : طب استنى هدخل الحمام وجايالك</strong></p><p><strong>ندى راحت الحمام ودهنت كسها بمرطب واتشطفت ورجعتله بعد ربع ساعه</strong></p><p><strong>زياد كان مغمض عينيه وبيتخيل زينب تانى وزوبره مرفوع الراس</strong></p><p><strong>ندى طلعت نزلت بكسها على زوبره</strong></p><p><strong>زياد : اخخخخخ كسك حامي يا زينب</strong></p><p><strong>ندى : ????? زينب ... نيكنى يا زيزو ... نيك اختك زينب في كسها ... نيكني كويس انا عاوزه اجيبلك عيال</strong></p><p><strong>زياد سامع صوت ندى بس الكلام مهيجه ومنشف وتده ومخليه قمه في الهيجان وبيرزع في كسها</strong></p><p><strong>ندى : نييييك اسرع نيكني نيك كس اختك يا زيزو نيك .. نيك نيييييييييييك بتنزل شهدها على زوبره</strong></p><p><strong>زياد مستحملش السخونه وجسمه اتشدت اعصابه وجاب لبنه في اخر عمق جواها وبيفتح عينه وبينهج</strong></p><p><strong>ندى : لو نفسك تنيك زينب معنديش مانع ... بس تنيكها هنا قصادي</strong></p><p><strong>زياد : ? بجد</strong></p><p><strong>ندى : بس تنيكني معاها</strong></p><p><strong>زياد فرح : بس هجيبها ازاي</strong></p><p><strong>ندى : انا اللى هجيبهالك ... ملكش انت دعوه ... يلا انا عاوزه اتناك للصبح ... ايه رأيك تتخيلنى حد تاني</strong></p><p><strong>زياد : حد زي مين</strong></p><p><strong>ندى : ايه رأيك في زيزي</strong></p><p><strong>زياد زوبره بينبض وندى شافته ( اه يا وسخ ... دانا هصفي أمك )</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>تاني يوم علاء سافر الصعيد لاحمد وسيكا راح جاب المفتاح وفتح الورشه</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>حسن نايم ملط في اوضته والبيت كله نايمين</strong></p><p><strong>عزيزه صحيت وراحت المطبخ شربت مياه وشافت باب اوضة حسن متوارب فراحت بتتسحب وبتبص حواليها وشافت حسن وكان زوبره مفروش على فخده</strong></p><p><strong>عزيزه بتقرب منه وبتبصله لئته نايم فمدت ايدها بتردد وراحت لزوبر حسن بتمشيها على زوبره اللى صحي من نومه ووقف زي الشومه</strong></p><p><strong>عزيزه بصت لابنها لئته في سابع نومه</strong></p><p><strong>حسين : بتعملي ايه يا وليه</strong></p><p><strong>عزيزه : شششششش ????</strong></p><p><strong>عزيزه بتنزل ببؤها بتبلع راس زوبره</strong></p><p><strong>حسين شاف كده ولع وجه من وراها سحبها قبل ما ابنها يصحى ودخل بزوبره في كسها من ورا وراح بيها على اوضتهم</strong></p><p><strong>عزيزه : حححح هايج علي وانا بمص لابنك ... انت معندكش نص زوبره ... مممم نيكني ... انا نفسي ادخل خرطوم ابنك جوايا ... عاوزه اتناك بيه</strong></p><p><strong>حسين هايج اوي وبيضرب بكل قوه في كس عزيزه اللى بتصرخ من المتعه وبيصحوا كلهم على صوت اهاتها</strong></p><p><strong>خلود : ( ايه يا عرص ...شكلك شوفتنا يا معرص )</strong></p><p><strong>ولاء : هو انتوا مبتتهدوش ... راعوا ان لسه معاكم بنات بكر</strong></p><p><strong>خلود : على قولك يختي</strong></p><p><strong>الاهات بتعلى وبتسكت خالص</strong></p><p><strong>خلود : شكلهم خلصوا</strong></p><p><strong>ولاء سحب المخده على راسها وكملت نوم</strong></p><p><strong>خلود خرجت وبتبص عليهم وشافت حسين نايم فوق عزيزه</strong></p><p><strong>حسن بيبعبصها خلاها اتنفضت واتخضت ... بتعملي ايه عندك قالها بهمس</strong></p><p><strong>خلود : ايه يا سونا خضتني قالتها بهمس وهي ايديها على كسها</strong></p><p><strong>حسن خد خلود على اوضته ونامت خلود على بطنها ونزلت كلوتها وحسن دخل زوبره وبيرزع في طيظها ونام عليها</strong></p><p><strong>خلود ( انا لازم اضمن ان محدش يضايقني مممم انت زوبرك ميتفوتش ) ححححح يا لهويييي لبنك طعمه في بؤي</strong></p><p><strong>حسن قام من فوقها ولبس بنطلونه وخلود جريت عالحمام</strong></p><p><strong>مكنتش اعرف انك وسخ كده</strong></p><p><strong>حسن : ولاء ? ... اناااا</strong></p><p><strong>ولاء : انت ايه يا شرموط ... بتتنيل انت واختك ... مش خايف ابوك وامك يحسوا بيكم</strong></p><p><strong>حسن : ابوكي وامك ? ... ابوكي وامك شايفين وراضيين</strong></p><p><strong>ولاء : مانا شوفت بعيني كل حاجه ... ابوك وامك كانوا بيتفرجوا عليكم بالليل</strong></p><p><strong>حسن : شوفتي</strong></p><p><strong>ولاء : عالعموم انا هتجوز اي حد يتقدملي وامشي من البيت النجس ده</strong></p><p><strong>حسن حاسس بكسوف منها : هي على فكره مش انا ... انا مكنتش عاوز كده ولا ده يحصل</strong></p><p><strong>خلود : مالكم في ايه</strong></p><p><strong>ولاء : مفيش ... اصلي اكتشفت ان عيلتي شراميط ومعرصين ... راحت اوضتها</strong></p><p><strong>خلود ( طب وحياة امي لاقلبك شرموطه ) ولا يا حسن ... انت لازم تنيك امها</strong></p><p><strong>حسن : اطلعي يا خلود على ديك ام ده يوم ... بره ?</strong></p><p><strong>خلود طلعت وهي خايفه من اللى جاي</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>ساندى راحت المدرسه ونهله كانت في اوضتها وحست بحركه في البيت وطلعت تشوف في ايه وراحت على اوضة علاء مفيش حد والمطبخ مفهوش حاجه وراحت الحمام نفس الحكايه فراحت اوضة البنات لئت ساره بتغير هدومها</strong></p><p><strong>نهله : انتى كنتى بره</strong></p><p><strong>ساره لفت بذعر شديد : ماما خضتيني</strong></p><p><strong>نهله : كنتى فين ?</strong></p><p><strong>ساره : كنت في الحمام استحميت ودخلت البس</strong></p><p><strong>نهله : انتى ايه خلاكي تفتشي في حاجتي</strong></p><p><strong>ساره : ها ? حاجة ايه</strong></p><p><strong>نهله : هتستعبطي يا بت ... انطقي فتشتي في حاجتي ليه ... مالك بالحاجه اللى في دولابي</strong></p><p><strong>ساره بخوف : و**** يا ماما صدفه</strong></p><p><strong>نهله : الواد اللى كنتى معاه عمل فيكي حاجه</strong></p><p><strong>ساره : ???? لأ ...كنت اول مره اشوفه وقولت اهى فسحه</strong></p><p><strong>نهله : كله هيبان</strong></p><p><strong>ساره : هيبان ايه ، انا معملتش حاجه من وراكم</strong></p><p><strong>نهله : مش انتى اللى هتقولي ... البسي هدومك وانا هغسل وشي والبس وهنروح الصحه نشوف اتنيلتى ولا لأ</strong></p><p><strong>ساره : يووو بئااااا</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>ساندى رايحه المدرسه وراحت علشان تركب الميكروباص وكان خالد واقف</strong></p><p><strong>خالد : ازيك يا ساندي عامله ايه</strong></p><p><strong>ساندي : ازيك يا خالد ... الحمد***</strong></p><p><strong>خالد : اومال اخوكي فين مجاش يعني</strong></p><p><strong>ساندى : نزل الصبح وقال رايح مشوار الصعيد</strong></p><p><strong>خالد : يرجع بالسلامه وبيشاور لميكروباص وقف وركبوا ودفعلها ... انتى ايه مأخرك كده</strong></p><p><strong>ساندي : مفيش .. نزلت واتأخرت ... على جنب يسطى ... سلام بئا دلوقتي ... نزلت</strong></p><p><strong>خالد فضل متابعها لغاية ما اختفت وحس بحاجه جواه بتتحرك</strong></p><p><strong>وكمل اليوم سرحان</strong></p><p><strong>صابرين : هووووو ... ايه يبني سرحان في ايه</strong></p><p><strong>خالد : ها ? ... لا مفيش</strong></p><p><strong>صلاح : شكلك بتحب جديد ?</strong></p><p><strong>صابرين : مين ها مين ?</strong></p><p><strong>خالد : مفيش ... بعد اذنكم عندى محاضره</strong></p><p><strong>صلاح : اقولك ايه انا هسبئك وانتى هاتى النسخ وتعالى انا سايبلك شوية اهم اوعي تنسيهم</strong></p><p><strong>صابرين : حاضر ...</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>بعد ساعات ساندى طلعت من المدرسه وشافت خالد قصاد المدرسه فراحتله</strong></p><p><strong>ساندي : انت واقف هنا ليه</strong></p><p><strong>خالد : الصراحه ... مقدرتش امسك نفسي ... انا من الصبح وانا عاوز اتكلم معاكي</strong></p><p><strong>ساندي : ولما اقول لعلاء عاللى بتعمله ده يبئى كويس</strong></p><p><strong>خالد : لأ ... قصدي انا .... بصراحه انتى ... قصدي انا</strong></p><p><strong>ساندي : ايه انا انتى قصدي ... قصدك ايه انطق</strong></p><p><strong>خالد : انا فكرت وقولت بصراحه</strong></p><p><strong>ساندي : بعد اذنك ... انت هتشلني</strong></p><p><strong>خالد : لالالالا ... انا بحبك</strong></p><p><strong>ساندي : ? طب واللى يحب واحده يستناها عند المدرسه ولا يطلبها من أهلها</strong></p><p><strong>خالد : انا عاوز اعرف رأيك</strong></p><p><strong>ساندي : وانا مالي ... عندك اخويا روح كلمه</strong></p><p><strong>خالد : يعني موافقه صح ?</strong></p><p><strong>ساندي : يا خالد انت متربي معانا وابوك صاحب ابويا **** يرحمه فمفيش مانع مادمت بتحبني نتجوز</strong></p><p><strong>خالد : انا مش عارف ... زي ما يكون هم وانزاح ... انا هكلم علاء اول ما يرجع</strong></p><p><strong>ساندي : طب مش هنركب</strong></p><p><strong>خالد : اكيد ... بيشاور لميكروباص ونزلوا عالطريق ووصلها لبيتها</strong></p><p><strong>ساندي : لغاية هنا ومتشكرين لخدماتك</strong></p><p><strong>نهله في البلكونه : واد يا خاالد ... اطلع عاوزاك</strong></p><p><strong>ساندى اتفاجئت ... يا لهوي اهي ماما شافتني وطلعت جري</strong></p><p><strong>نهله : مالك يا بت في ايه</strong></p><p><strong>ساندي : لا ابدا .... مفيش</strong></p><p><strong>خالد : ايوه يا خالتي</strong></p><p><strong>نهله مسكته من ودنه : مالك بالبت يا واد</strong></p><p><strong>خالد مسك ايدها بينزلها وايده خبطت في سوتها</strong></p><p><strong>نهله : اه ... بتبصله وهي بتعض على شفتها</strong></p><p><strong>خالد : مش قصدي و****</strong></p><p><strong>نهله : طب ادخل نتكلم</strong></p><p><strong>ساندي وساره بيراقبوهم من ورا الباب</strong></p><p><strong>نهله : قول والا هقول لابوك ... مالك بالبت ساندي</strong></p><p><strong>خالد : بصراحه ... انا هكلم علاء يخطبهالي</strong></p><p><strong>نهله : طب مش عيب الناس تشوفك وانت جاي معاها</strong></p><p><strong>خالد : وايه العيب بس ... انا بحب ساندي وهنتجوز</strong></p><p><strong>نهله من جواها فرحانه بس مش مبينه : طب لما علاء يرجع هات ابوك وامك واطلبها</strong></p><p><strong>خالد : بجد يا خالتى ... انا ... انااا ... انا مبسوط اوي ... وجري نزل من عندهم</strong></p><p><strong>نهله : **** ما يحرمك من الهبل .... خدي يا ساندي شايفاكي</strong></p><p><strong>ساندي خارجه وساره بتزؤها : ايوه يا ماما</strong></p><p><strong>نهله : الكلام ده من امتى .</strong></p><p><strong>ساندي : و**** مانا ... انا اتفاجئت بيه مستني عند المدرسه وقالي انه بيحبني وعاوز يتجوزنى</strong></p><p><strong>نهله : طب لو اتكررت تانى ورجعتوا مع بعض قبل ما يكلم اخوكي مفيش نزول تاني ويلا روحي غيري هدومك</strong></p><p><strong>ساندي : حاضر يا ماما</strong></p><p><strong>نهله بتبصلها ومبسوطه</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>اخر اليوم نبيل بيروح وكانت فاطمه بتستحمى</strong></p><p><strong>مين اللى جه صوتها جاي من الحمام</strong></p><p><strong>نبيل : انا يا بطوط ... هو خالد لسه مجاش</strong></p><p><strong>خالد داخل وراه وهو مبسوط</strong></p><p><strong>نبيل : طب ما تبسطنا معاك</strong></p><p><strong>خالد : مفيش يا بابا بس كان يوم حلو</strong></p><p><strong>نبيل : ماشي يبن الحلوه</strong></p><p><strong>فاطمه طالعه بقميص نوم بيتي بلدى يعني من اللى بيلمع ولافه شعرها بالفوطه</strong></p><p><strong>نبيل : ايه القمر اللى طلع قبل ميعاده ده</strong></p><p><strong>فاطمه : يا راجل اهدا مش كده ... ابنك جوه</strong></p><p><strong>خالد : لا خدوا راحتكم انا نازل</strong></p><p><strong>نبيل : اهو قالك اهو هو نازل ... قدامى يا وحش</strong></p><p><strong>خالد : بالراحه عليها يا بلبل</strong></p><p><strong>نبيل دخل ورا فاطمه وكانت فكت شعرها المبلول وجه من وراها بيحضنها وبيبوسها وبيقفش في بزازها</strong></p><p><strong>فاطمه : طب خدلكرشة مياه عقبال ما اجهزلك</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>علاء وصل اسيوط وراح الجامعه وسأل على احمد لغاية ما لئاه واتفاجئ بمنظره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong>علاء وصل اسيوط وراح الجامعه وسأل على احمد لغاية ما لئاه واتفاجئ بمنظره</strong></p><p><strong>علاء : احمد ?</strong></p><p><strong>احمد : يااااااه وحشتنى اوي يا علاء ... ايه اخبارك والبيت عندك اخبارهم ايه</strong></p><p><strong>علاء : البيت برضوا ولا ساره يا علء</strong></p><p><strong>احمد : لا بجد وحشتنى كتير</strong></p><p><strong>علاء : اه بأمارة انك بتسأل أوي</strong></p><p><strong>احمد : و**** غصب عني</strong></p><p><strong>علاء : ايه يبني مش ناوي ترجع انت واختك ... الا اخبارها ايه بالحق</strong></p><p><strong>احمد : اتجوزت واتطلقت ... الناس هنا طبعهم صعب وهي مش واخده ان حد يعاملها معامله جافه ( طبعا بيقول كده علشان ينشر انها متجوزه قبل كده )</strong></p><p><strong>علاء : طب هترجعوا امتى ... وكمان مش انت كنت كلمتنى على اختي وقولتلك تعالى وميهمكش</strong></p><p><strong>احمد : غصب عني و**** ... وساره اخبارها ايه</strong></p><p><strong>علاء : كويسه ... بس ايه اللى ملبسك كده وربيت دقنك</strong></p><p><strong>احمد : معلش ظروف صعبه شويه</strong></p><p><strong>علاء طلع فلوس وبيدهاله : امسك خلي دول معاك وتعالى نلف سوية في البلد</strong></p><p><strong>احمد : بس خلى بالك انت هنا تمشي في حالك والا هيقتلوك ... اهل البلد طبعهم حامي</strong></p><p><strong>علاء : ماشي بس قبل اي حاجه تعالى نشوفلك حلاق</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>خالد روح بعد نص الليل وكان البيت هس ونايمين</strong></p><p><strong>خالد دخل اوضته غير هدومه وطلع حط بياكل وهو بيفكر في اللى حصل مع نهله وصوت اهتها في ودنه</strong></p><p><strong>خالد ( ايه يبني حكايتك مش انت قولت بتحب بنتها وهتتجوزها .... اه بس الوليه ام علاء دي عليها جسم مللللبننن .... لا ارسالك على بر ومتنساش دي ام صاحبك ولو فضحتك هتخسره ويمكن يقتلك او حتى ممكن يرضهالك في امك .... يعملها برضوا ... طب والحل ... الوليه سخنه اوي واكيد مشتاقه لدكر في حياتها .... ايوه بس ساندى لو عرفت ممكن يحصلها حاجه .... انت بتهيس في ايه .. كل يا خالد خلينا ندخل ننام )</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>سمير روح البيت وكانت امه نايمه عالسرير وشاف ايدها عند كسها فحس بقلبه بيدق جامد ونار ادت في زوبره وطيظه حس فيها بتنميل</strong></p><p><strong>سمير من كتر ما اتناك اتعلم حاجات كتير فاصحابه كانوا بيلحسوا طيظه ويمصلهم ازبارهم وريحة النيك عارفها كويس فاشتاك لزوبر ينيكه اما الكس اللى في مرمى بصره نزل يشم فيه وكانت ريحته زي ريحة اللبن اللى بينزل في طيظه او شبيهه بيه فطلع لسانه ومشاه على الخط النازل من زنبورها لتحت وحس زوبره بيشد جامد فحط صباعه في طيظه بيلعب فيها وبيلحس كسها جامد</strong></p><p><strong>بثينه حست بالمتعه وشهئت جامد</strong></p><p><strong>سمير سمع أنين أمه وأهات طالعه منها ومسكت راسه بتدفنها في كسها في حين هو طلع صباعه من طيظه وبيدخله في كسها بيجيب شهدها من جوه وبيلحس جامد والهيجان سيطر عليهم فخلع هدومه كلها وطلع بزوبره عند بؤها وبثينه من غير كلام دخلته بؤها وبتمصهوله وهو نزل بيلحسلها ولم رجليها عليه وبيلحس خرمها مع كسها</strong></p><p><strong>بثينه بتمص جامد وابنها هيجها اكتر بطريقة ومكان لحسه وبيدخل لسانه في طيظها بيزؤه جواها وهي حست بمحنه شديده ورعشه كبيره ونطرت شلال في وشه فتح بؤه وبيشرب منه واتعدل وقلبها على وشها وبيدخل زوبره في طيظها فدخل زوبره بسهوله وبدأ ينيك بذبه الرفيع ويرزع لغاية ما نطر لبن كتير وسخن من هيجانه ونام فوقها لغاية ما طلع زوبره منها</strong></p><p><strong>بثينه : ايه اللى عملته ده يا زفت انا امك ... بس طلعت راجل ياض .. انت تنيكني على طول</strong></p><p><strong>سمير بينهج وبصلها : ينفع اجيب حد من اصحابي يمتعني</strong></p><p><strong>بثينه : يخيبك واد ... بئا انا عاوزاك راجل وانت برضوا خول</strong></p><p><strong>سمير : انا بحب كده يما ... وهخليه يمتعك معايا .. ايه رأيك</strong></p><p><strong>بثينه : بس يكون راجل مش خول زيك</strong></p><p><strong>سمير بيغمض عينه وبيتخيل صاحبه بينيكه هو وامه فزوبره وقف</strong></p><p><strong>بثينه : طب اوم نيك كسي ... عاوزه اجرب ذبك فيه</strong></p><p><strong>سمير بل راس ذبه وحطه على كسها وبيدخل بسهوله وبدأ ينيك جامد علشان فرحان اول مره ينيك كس واتأكد انه بيعرف ينيك زي ما بيتناك ومفيش خمس دقايق وجابهم</strong></p><p><strong>بثينه : طب انت هيجتنى اعمل ايه</strong></p><p><strong>سمير : هلحسلك</strong></p><p><strong>بثينه : طب هات ذبك امصهولك وانت بتلحس واوعاك حد يعرف انك بتنيك امك لاهل الحته يدبحونا</strong></p><p><strong>سمير : متخافيش وبيلحس كسها وهي مسكت زوبره بتمصهوله وبتنطفه من اثار كسها فبينطر في بؤها وناموا في حضن بعض</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>خلال أيام كان روتين خالد اليومي هو انه يوصل ساندي ويرجعها لغاية اول شارعها ويبص عليها لغاية ما تطلع بيتها وكانت نهله بتشوفه ومبسوطه منه ومكانوش بيتأخروا وده مطمنها على بنتها انها مع حد بيحافظ عليها</strong></p><p><strong>رجع علاء وبعت ناس نطفوا شقة احمد واخته وحجزله تذاكر القطر ورجعهم تانى لبيتهم القديم بس حنين كانت بتخاف برضوا</strong></p><p><strong>خالد جاب ابوه وامه واحمد جاب اخته وخطبوا اخوات علاء علشان تتطور علاقة الاصحاب لنسب وكانوا اخوات العرسان وقرايبهم مبسوطين اوي واشتغل الرقص</strong></p><p><strong>ولاء شافت علاء واعجبت بيه أوي وكانت عينيها عليه طول الوقت في حين صلاح راح لمياده</strong></p><p><strong>صلاح : وحشتنى يا بطل</strong></p><p><strong>مياده : يااااه انا كنت نسيتك ... ازيك يا ولا</strong></p><p><strong>صلاح : طحناني البهدله</strong></p><p><strong>مياده : هيهييي ? دمك عسل يا مضروب</strong></p><p><strong>صابرين : ايوه يا عم مش تعرفني عالجو</strong></p><p><strong>صلاح : مياده دي اخت جوز عمة علاء الصغيره ... صابرين اختي</strong></p><p><strong>اختوا بعض بالحضن وصابرين بتغمزله</strong></p><p><strong>بدر : يا أهلا ... انت لسه عايش</strong></p><p><strong>صابرين : بعد الشر على اخويا انشالله اللى يكرهوه</strong></p><p><strong>بدر : قمر قمر</strong></p><p><strong>صلاح بعبصه ففط مكانه</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>مياده : عاجبك كده اهو هزأك</strong></p><p><strong>صابرين : اخيييي طلعت معدي ... **** يعينك يختي</strong></p><p><strong>مياده : لو عندك عريس معنديش مانع</strong></p><p><strong>صابرين : صلاح اخويا هو في ارجل منه</strong></p><p><strong>خلود واقفه بتشاورلهم وهما مش واخدين بالهم وراحت لصابرين خدتها بالحضن</strong></p><p><strong>خلود : مش تعرفونا عالعسل ... زوءك حلو يا صلاح</strong></p><p><strong>مياده : انتى اللى عسل يا قمر ... خطيبتك دي يا صلاح</strong></p><p><strong>صلاح : لا دي خلود اخت حسن صاحبنا بيهمسلها اللى ناك جوزك فاكره ... اكيد عارفاه</strong></p><p><strong>مياده : اهااااا ... دحنا على كده معرفه قديمه</strong></p><p><strong>خلود : تعيشي يختي</strong></p><p><strong>مياده شافت مها مع جوزها والولاد : طب عن اذنكم علشان اختى وجوزها جم</strong></p><p><strong>وطبعا زينات وزينب باجوازهم وندى وزياد حوالين العرايس</strong></p><p><strong>مياده : ازيك يا مها ... وحشتيني يا بت</strong></p><p><strong>مها : معلش يختي مشاغل ... انتى عامله ايه</strong></p><p><strong>مؤمن : اومال فين مختار عاوزين نسلم عليه</strong></p><p><strong>مياده بتبص لصلاح كل شويه ونزل يرقص هو واخوها والشباب وطبعا معليين المزيكا والدي جي عالأخر وكان موضه زمان واشتغلت المزيكا منها بلدي ومنها صعيدي ونوبي وكملوا الليله رقص وهيصه</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>حسن واخواته روحوا اخر فرهده ودخلوا يناموا</strong></p><p><strong>ولاء طول الليل مشغوله بعلاء ومعجبه بيه اوي رغم انها اكبر منه بس داخل مزاجها وليه لأ فهي لسه بنت بنوت ومحدش لمسها ونامت من غير ماتحس وبتحلم بيه</strong></p><p><strong>خلود بتبص على اختها لئتها نامت فراحت لحسن وكان مستنيها زي كل يوم ودخلت قفلت بالمفتاح وخلعت جلبيتها ومكانتش لابسه حاجه خالص تحتها وطلعت في حضنن بيبوسوا بعض لغاية ما تاهوا في دنيا الهياج المسعور وبدأ النيك بقوه وكان صوتهم هو الوحيد في البيت كله</strong></p><p><strong>علاء من كتر الهيجان بيرزع في طيظ خلود اللى بتتأوه ومستمتعه</strong></p><p><strong>خلود : حاسب يا حسن ااااااااا</strong></p><p><strong>حسن وقف نيك لما انتبه وبيبص لئا زوبره داخل لنصه في كسها وطلعه بالدم : يا نهار اسود ... انا فتحتك</strong></p><p><strong>خلود وشها جاب كل الألوان : انت ازاي مخدتش بالك ... اعمل ايه انا دلوقتي .. هتجوز ازاي</strong></p><p><strong>حسن مسك وسطها وحشر زوبره تانى وبينيك جامد</strong></p><p><strong>خلود تاهت بين متعتها وألمها واتحولت اهاتها لصويت وصريخ صحى البيت كله</strong></p><p><strong>خبط عالباب : افتح يا حسن ???? افتح يا حسن</strong></p><p><strong>حسن وقف وخلود راحت فتحت وهي بتعيط</strong></p><p><strong>حسين شاف بنته عريانه ودم بين فخادها فعرف انها اتفتحت</strong></p><p><strong>عزيزه : ? يا مصيبتي</strong></p><p><strong>ولاء : ????? خدت اختها بالحضن ودخلتها الحمام تشطفها</strong></p><p><strong>حسن : هي اللى جاتلي</strong></p><p><strong>حسين : اخرس خالص ... بتنيك اختك يا كلب ... انت ازاي تفتح اختك</strong></p><p><strong>عزيزه بتلطم وتولول : البت ضاعت ... مين هيتقدملها لو عرفوا انها مفتوحه</strong></p><p><strong>حسين : شششششششش محدش يتكلم ... انت تتصرف وتشوف فلوس ترجعها بنت تاني</strong></p><p><strong>حسن : ممكن نطاهرها ... اكيد دكتورة الصحه مش هتمانع</strong></p><p><strong>عزيزه : فضحتنا يا حسن ... اعمل ايه يا *** ... البت ضاعت خلاص</strong></p><p><strong>ولاء نيمت اختها وراحتلهم : انتوا هتمثلوا .... انا شايفاكم بعيني اللى هياكلها الدود بتبصوا عليهم كل يوم وعارفين انها في حضنه .... انا لازم اتجوز وامشي من هنا ومش عاوزه اعرفكم تاني</strong></p><p><strong>كلهم مصدومين من كلام ولاء</strong></p><p><strong>ولاء : ولا يا حسن ... ملكش دعوه لا بي ولا باختك خلود تاني ... وان كان على خلود نعملها عمليه ترجعها تاني ... بس دي عاوزه خمستلاف جنيه ... في دكتور كان بيتكلم عنها في التليفزيون نروحله ويعملهالها</strong></p><p><strong>حسين : يا ولاء يا بنتى</strong></p><p><strong>ولاء : اسكت خالص ... انت وامي اس المصايب في البيت ده ... لا انت اب ولا هي ام ... اول مره اشوف راجل يستحل لحم بناته بدل ما يغطيهم ويداري عليهم .... وانتى طبعا مبسوطه باللى بيعملوا معانا وهو بيتفرج علينا واحنا نايمين واحنا صاحيين واحنا بنغير او حتى بنستحمى</strong></p><p><strong>عزيزه : يا بنتى ابوكي عنده ظروف بتخليه يعمل كده</strong></p><p><strong>ولاء : قصدك معرص ... ظروف ايه يام ظروف ... ابويا بيهيج على جسمنا ... خلعت جلبيتها فجأه وكلهم برئوا ... شوفتى زوبره وقف ازاي ... بتلبس جلبيتها تاني ... اسمع يلا ... من بكره تتصرف والا وديني واللى خلقني لاروح اعملك محضر واقول اغتصبت اختك ... راجل عرص ومره شرموطه وابنهم الخول واخته القحبه</strong></p><p><strong>سابتهم وراحت اوضتها وقفلت الباب بالمفتاح وبعد شويه سمعت اهات امها فغطت راسها بالمخده علشان متسمعش وهي بتبص لاختها وصعبان عليها اللى حصل</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>علاء بعد ما خالد واهله مشيوا واحمد خد اخته ومشي</strong></p><p><strong>بص لاخواته وهو مبسوط وضمهم ليه</strong></p><p><strong>نهله : **** ما يحرمكم من بعض يا ولاد</strong></p><p><strong>ساندي : انا مبسوطه اوي يا حبيبي وبتبوس علاء في خده</strong></p><p><strong>ساره : انا مش مصدقه ... هو كده انا مخطوبه فعلا</strong></p><p><strong>نهله : مبروك يا بنات وعقبالك يا علاء انت وبنت الحلال ... الا كل البنات كانت عنيهم عليك</strong></p><p><strong>ساندي : طبعا يا ماما لو مكانش اخويا كنت خطفته واتجوزته</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>ساره : لا انا اللى هخطفه وهعمل فيه زي فيلم المغتصبون</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>علاء : لأ لأ ... انتوا معندكمش اخوات صبيان</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>علاء : مين بئا اللى كانوا عينيهم علي</strong></p><p><strong>نهله : يا واد اطلع من دول اخوات اصحابك والوليه ام سمير وبنات الجيران ولا كله كوم وصابرين دي كوم تاني</strong></p><p><strong>ساره بتغمزله : ايوه يا عم ... اختار اربعه بئا وعيش</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>ساندي : خساره انا مش منهم</strong></p><p><strong>ساره : جرى ايه يا بت مالك ممحونه على اخوكي كده</strong></p><p><strong>نهله : بااااااس ... انتوا ايه مولودين فوق روس بعض</strong></p><p><strong>علاء : سيبيهم يما ... مبسوطين بخطوبتهم .... يلا خشوا غيروا هدومكم علشان كل واحده خطيبها هييجي يفسحها بكره</strong></p><p><strong>هيييييييييه ????</strong></p><p><strong>دخلوا اوضتهم وقفلوا عليهم</strong></p><p><strong>نهله : عقبالك يا حبيبي لما افرح بيك</strong></p><p><strong>علاء بيحضنها وبيبوس راسها : انا ميعجبنيش غير القمر اللى في حضني ده ... بس ايه يما العبايه الجامده دي ولا رقصك يا لهويييي ولا تحيه كاريوكا في زمانها</strong></p><p><strong>نهله : بس يا واد متكسفنيش</strong></p><p><strong>علاء : انا كنت خلاص لولا فرح اخواتى كنت عملت مدبحه الا كل الرجاله والعيال جيراننا عيونهم كانت هتطلع عليك انت يا بطل</strong></p><p><strong>نهله هيهيهييي ... يا واد بس كلامك ده ... يلا روح نام علشان الورشه بكره وجامعتك</strong></p><p><strong>علاء : لأ انا نازل هكمل سهره مع اصحابي ونحتفل بالعرسان</strong></p><p><strong>باب الاوضه اتفتح وخرجت ساره وبعدها ساندي</strong></p><p><strong>اشمعنى بئا</strong></p><p><strong>علاء : يخرب بيتكم انتوا طالعين كده ازاي</strong></p><p><strong>كانوا بالكلوت والسنتيان وجسمهم متقسم ومنور</strong></p><p><strong>نهله بصت على بنطلونه وشافته بيتنفخ : يلا يا بت منك ليها خشوا البسوا وناموا</strong></p><p><strong>يووووو بئااااا</strong></p><p><strong>نهله : اتخمدوا? .... بصت لابنها بابتسامه وحضنته ... معلش يا حبيبي روح زي مانت عاوز وحكت فخدها في زوبره وراحت اوضتها وهي مبسوطه</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>مختار روح ومعاه زينات اللى كانت مبسوطه بخطوبة بنات اخوها ومحمود اللى منزلش عينه من عليها طول الخطوبه</strong></p><p><strong>مختار دخل خلع هدومه وحط راسه عالمخده ونام</strong></p><p><strong>زينات لبست قميص نوم بيبي دول وعليه اللروب قصير وطلعت فتحت التليفزيون وكان فيه فيلم السهره جديد</strong></p><p><strong>محمود طلع وصفر باعجاب : كده احنا بالليل صح ... اصل القمر نزل عندنا</strong></p><p><strong>زينات :? تعالى اتفرج عالفيلم معايا</strong></p><p><strong>محمود : عادي ? ... اصل القمر بيطلعوله بمكوك</strong></p><p><strong>زينات : مش للدرجاتى يعني .... انا هعمل فشار</strong></p><p><strong>محمود : طب حيس كده انا هغير هدومي وجايلك</strong></p><p><strong>زينات عملت فشار وحطته في حجرها : مالك</strong></p><p><strong>محمود باصص على جسمها وعينه هتطلع عليه : انا قولتها ... مختار ده غبي ... ينفع يسيب الجمال ده كله وينام</strong></p><p><strong>زينات : ولا انت اتلم انا مرات اخوك متنساش ولا علشان بعاملك زي اخويا</strong></p><p><strong>محمود : يا ريتني مختار مكنتش نمت طول عمري</strong></p><p><strong>زينات ابتسمت من اطرائه : طب اتلم برضوا</strong></p><p><strong>محمود مد ايده وكبش شوية فشار وحطهم في بؤه مره واحده</strong></p><p><strong>زينات : حيلك حيلك بالراحه ... دول اخر شوية دره ومحدش فاتح نجيب منه</strong></p><p><strong>محمود : مممم احلى فشار اكلته في حياتي</strong></p><p><strong>زينات : طب اتلم</strong></p><p><strong>محمود مفصل جسمها من صدرها لفخادها لرجليها لصوابع رجليها وبيقرب من رقبتها شم عطرها وزوبره شادد عالأخر</strong></p><p><strong>زينات : ما تاكل ... مالك بتبصلي كده ليه قالتها بتعجب</strong></p><p><strong>محمود : هو انا ممكن الائي في حلاوتك</strong></p><p><strong>زينات : ( ماله الواد ده ... انا مش مطمنالك ياض انت ... دي نفس حركات زياد معايا ) مالك يا محمود</strong></p><p><strong>محمود باس رقبتها</strong></p><p><strong>زينات وقفت وهي مخضوطه ... انت بتعمل ايه</strong></p><p><strong>محمود : احمم .. انا اسف ... انا هدخل انام وبالفعل راح اوضته</strong></p><p><strong>زينات ( معقوله محمود يكون هايج علي ... وليه لأ ما شوفي انتى كمان قاعده قصاده ازاي ... بس ده عيل .... عيل ايه بزوبره اللى كان بينه وبينك خمسه سانتي ... يا لهوي ده لو مختار خد خبر هيدبحني ... لا انا بحب مختار ... لالالالا مينفعش اللى عمله ده ... انا بحب جوزي ) دخلت الاوضه بعد ما طفت التليفزيون ومختار نايم وبتحاول تصحيه مش بيصحى</strong></p><p><strong>سمعت صوت التليفزيون ...خلعت هدومهاولبست عبايه طويله وطلعت ... منمتش يعني</strong></p><p><strong>محمود : مش جايلي نوم</strong></p><p><strong>زينات : مالك يا محمود ... حركاتك معايا مش طبيعيه</strong></p><p><strong>محمود وقف وراحلها : انا اسف ... بس صدقيني غصب عني ... انا من فتره وانا بفكر تفكير قاتلني ... انا بحبك يا زيزي</strong></p><p><strong>زينات : انت بتقول ايه ميصحش كده يا محمود ... انا مرات اخوك</strong></p><p><strong>محمود : وهو فين اخويا ... ومراته ازاي وهو نايم على طول</strong></p><p><strong>زينات : مختار بيحبني وانا بحبه يا محمود وارجوك متحاولش تفرق بيني وبينه وتعملي مشاكل</strong></p><p><strong>محمود ضمها ليه وبيبوسها وهي بتحاول تزؤه بس دخل بيها اوضتها وزأها عالسرير</strong></p><p><strong>زينات : هتعمل ايه يا محمود اعقل</strong></p><p><strong>محمود طلع فوقها وبيبوسها جامد ورفعلها عبايتها ومد ايده بيخلعها الكلوت بس هي مسكت ايده وبتبصله وهو بياكل شفايفها فجابه على جنب ومسك زوبره بيمشيه على لحم كسها</strong></p><p><strong>زينات برئت وروحها انسحبت ومقاومتها انهارت ومحستش غير بزوبره بالكامل في كسها ... لا يا محمود اااه اااه اااه</strong></p><p><strong>محمود اتمكن من زينات وبينيكها وهي حست بنار جواها وبعد شويه اتجاوبت معاه وبيبوسوا بعض وخلعت عبايتها وبئت ملط ومحمود خلع ملط هو كمان وفضل ينيك فيها لغاية ما جاب لبنه في الرحم من جوه ونام جنبها</strong></p><p><strong>زينات مش مصدقه اللى حصل وقامت خدت عبايتهاوباقي هدومها وراحت اوضتها وبصت على مختار وتفت عليه ونامت وهي بتعيط</strong></p><p><strong>................</strong></p><p><strong>صلاح وصابرين روحوا وكانوا بيضحكوا ويهزروا مع بعض</strong></p><p><strong>صابرين حضنت صلاح : عقبالك يا حبيبي</strong></p><p><strong>صلاح : لما اتطمن عليكي الأول .... الا علاء عامل معاكي ايه</strong></p><p><strong>صابرين : بنحب بعض بس هو عاوز يخلص ويفتح مكتبه الاول</strong></p><p><strong>صلاح : اوعي يكون قرب منك</strong></p><p><strong>صابرين : متخافش ده حتى بنروح السينما بيهزر بس وعمره ما باسني حتى</strong></p><p><strong>صلاح : مش عارف انا لو في السيما ومعايا قمر مفشخهوش ازاي</strong></p><p><strong>صابرين : انت رايح فين</strong></p><p><strong>صلاح : نازل اسهر مع العرسان</strong></p><p><strong>صابرين : طب استنى هغير واجي معاك ... ما هما اصحابي برضوا</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي يا وحش ... اجي اساعدك</strong></p><p><strong>صابرين : لا تعالى نيكني هيهييي</strong></p><p><strong>صلاح : طب اخلصي يا بووووي ان مكنتيش اختي كنت اتجوزتك وخلصت</strong></p><p><strong>صابرين لبست بلوزه وجينز وكوتشي ونزلوا عند بيت علاء وكان احمد جايب حنين وحسن وخالد جايين مع بعض وعلاء كان مستنيهم عند البيت</strong></p><p><strong>علاء : ايه رأيكم نروح نسهر في مطعم ... ولا ايه يا عرسان</strong></p><p><strong>صلاح: لا احنا نروح ديسكو</strong></p><p><strong>احمد : لا ده ولا ده انا اصلا مأشفر عالاخر</strong></p><p><strong>علاء : انت عبيط ياض ... انا عازمكم هو انا لي اصحاب غيركم ... انت واختك اخواتي</strong></p><p><strong>صابرين : طب هتعزمنا فين ها</strong></p><p><strong>حنين : بجد انا اول مره اخرج</strong></p><p><strong>صلاح : بما انك اول مره فانا اللى عازمكم .. وميهمنيش</strong></p><p><strong>علاء : طب خلاص العزومه نصها علي ونصها التانى عليك</strong></p><p><strong>صابرين : جدع يا علاء بدل الواقفه المشبوهة دي</strong></p><p><strong>علاء : ايه رأيك في اكلة سمك عالنيل</strong></p><p><strong>صابرين : بجد ... انت بجد مفيش منك ... ما تتجوزنى ياض وهكون ام عيالك</strong></p><p><strong>علاء : نبئى نشوف الموضوع ده بعدين</strong></p><p><strong>صلاح : بص بئا ياحمد انت وخالد ... النهارده عاوزكم تفرحوا وتتبسطوا ولو اي حد عاوز حاجه يقول</strong></p><p><strong>احمد : تعيش يا صلاح ( بجد **** ما يحرمني منكم يا صحابي ... اما انتى يا حنين مش عارف بجد هتصرف معاكي ازاي ... انا شايف الواد صلاح عينه منك بس مقدرش اوافق )</strong></p><p><strong>حنين بتأنكش احمد : مالك في ايه</strong></p><p><strong>احمد : مفيش بس مبسوط شويه</strong></p><p><strong>صلاح : بت يا حنين انتى وحشاني سيبي اخوكي وتعالى</strong></p><p><strong>احمد : طب استأذني الاول</strong></p><p><strong>صلاح : بس يلا انا بدوب في ضحكتها وكمان بئالك سنين بعيد عننا ورجعت تخطب اخت علاء</strong></p><p><strong>خالد : ايوه حب العمر يا عم</strong></p><p><strong>احمد : مانت طبيت انت كمان</strong></p><p><strong>علاء : متنساش ان امي أفشتك وانت بتوصلها</strong></p><p><strong>حسن : اه يا ولاد اللذين يعنى احمد واخت علاء وخالد واخته التانيه وصلاح مع اخت احمد وعلاء مع اخت صلاح ... انا بعد كده هجيب اختي معانا يمكن يتفك نحسها</strong></p><p><strong>علاء : يبني احنا اصحاب ولا متضايق علشان ماشي عالجنط</strong></p><p><strong>صلاح : بكره يا سيدي تلائي اللى تدوخك زينا</strong></p><p><strong>علاء : اقولك انا عندي ليك عروسه متتفوتش ... ايه رأيك في اخت الواد سيكا ... من دور اخواتى وحلوه</strong></p><p><strong>حسن : مش قصدك عبير</strong></p><p><strong>صلاح : خخخخخخ احا وعامل نفسك عبيط ... البت فرس</strong></p><p><strong>حنين : طب ابعد عني يا بصباص</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>صلاح : انا مش قصدي يا بطل انت ... انا اقصد انه عارفها وساكت</strong></p><p><strong>علاء : انا مستعد اجي معاك نتكلم عليها واخوها اكيد مش هيردلي كلمه وكمان البت تحل من عالمشنقه</strong></p><p><strong>صابرين : يا سلاااام ... ولما هي عاجباك مروحتش ليها ليه</strong></p><p><strong>علاء : هو انا اقدر ومعايا منبع الجمال كله</strong></p><p><strong>صابرين : ???</strong></p><p><strong>صلاح : امسسسك ... انا مستنيك تجيب اهلك وتيجي تخطبها مني</strong></p><p><strong>علاء : بس يلا صابرين دي اختي</strong></p><p><strong>خالد : ما خلاص يا علاء .. انت طبيت واللى كان كان</strong></p><p><strong>علاء : لا يا عم لما اتخرج وافتح مكتب .... الا بالحق يا صلاح</strong></p><p><strong>صلاح : قول يابو نسب</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>علاء : لا بجد ... انا في قطعه في الماتور محدش بيبيعها وبتيجي من بره بألف جنيه ... ايه رأيك اجيبلك عينه ونصنعها</strong></p><p><strong>صابرين : وانا اللى هوزعها ولي نسبتي</strong></p><p><strong>صلاح : ان كان كده معنديش مانع يا وحش</strong></p><p><strong>احمد : وانا عندي عربية ابويا ... هبيع التريلا واسيب الجامبو واشارك معاكم</strong></p><p><strong>حنين : اما فكره حلوه ... طب ما تفتحوا مكتب واشتغل معاكم سكرتيره وبالمره اسلي نفسي</strong></p><p><strong>صلاح : لأ انا هتجوزك واستتك يا بدر منور انتى ... ايه رأيك ياحمد اتجوز اختك</strong></p><p><strong>احمد : ?? الصراحه انت فاجئتني</strong></p><p><strong>حنين : انا موافقه ياحمد وانكشت صلاح</strong></p><p><strong>احمد : بس ???</strong></p><p><strong>صلاح : يا سيدي انا متكفل بكل حاجه ... عاوز اختك كده بفستانها ... بيبص لحنين ... اصلي مبحبش التكاليف يا عسل</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>دخلوا باخرة الباشا عالنيل وطلبوا تشكيلة سمك مشوي وطواجن وكانت صابرين بتأكل علاء وحنين بتأكل صلاح</strong></p><p><strong>علاء : وانتى مش هتاكلي ولا ايه</strong></p><p><strong>صابرين : كفايه انى جنبك ده بالدنيا كلها</strong></p><p><strong>علاء : براحتك السمك حلو وانتى الخسرانه حتى دوئي</strong></p><p><strong>صابرين بتاكل وعضته : ??? امممم احلى سمك بطعم صوابعك يا لوءه</strong></p><p><strong>صلاح : بصراحه انا كنت هندم لو مكناش وافقنا ناكل هنا والجمبري ايه فسفوووور</strong></p><p><strong>احمد : والكابوريا احلى</strong></p><p><strong>حسن بياكل وبيحف</strong></p><p><strong>خالد : القعده دي ناقصه اخواتك يا علاء</strong></p><p><strong>علاء : معنديش الجماعه بيسهروا بره ... لما تتجوزوا اعمل اللى انت عاوزه</strong></p><p><strong>صلاح : لا دكر ياض يا علاء</strong></p><p><strong>صابرين : لوءه حبيبي ... اومال انا بحبه على ايه ... راجل ... شهم .... جدع .... بيحافظ علي ومبيستغلنيش</strong></p><p><strong>صلاح : اشبعي بيه يختي ... الحمد *** ... انا شبعت</strong></p><p><strong>حنين : انت مش هتأكلني ولا ايه</strong></p><p><strong>صابرين : هو اخويا كده مبيحبش غير نفسه</strong></p><p><strong>احمد : الحمد *** باظت لوحدها ... لعلمك اختى بتحب اللى يهتم بيها ويكون حنين معاها</strong></p><p><strong>صلاح : بجد ? ... خدي دي من ايدي يا قلبي من جوه</strong></p><p><strong>علاء : اهو جاب ورا</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>صابرين بتبص لعلاء بحب وعلاء اخدها على ترابيزه لوحدهم</strong></p><p><strong>خالد : انت ازاي سايب صابرين كده</strong></p><p><strong>صلاح : صابرين يا خالد طلعت عالدنيا ملئتش حضن امها ولما كبرنا ابويا مات فانا سايبها بحريتها وعارف انها تقدر تحافظ على نفسها وسط مليون راجل</strong></p><p><strong>حسن : بس انت مش خايف من علاء عليها</strong></p><p><strong>احمد : في ايه يا جدعان صلوا عالنبي كده ... هو علاء غريب عننا .. اقسم ب**** لو طلب اختي تبات في حضنه هبئى متطمن عليها معاه</strong></p><p><strong>صلاح : وكمان علاء طول عمره جدع معانا وعمري ما شوفته بيبص لحد من حريمنا وبيقف جنبنا كلنا</strong></p><p><strong>حنين : بصراحه انا اشهد انا واحمد كنا هنموت من الجوع لولا واقفته جنبنا وكمان انه يفرح اخويا وميتكبرش عليه دي عندي بالدنيا كلها</strong></p><p><strong>احمد : **** يفرحهم ببعض ويتمملهم على خير</strong></p><p><strong>حسن : يا جماعه انا مش قصدي حاجه ... انا بس معجبنيش ان صلاح سايب اخته كده</strong></p><p><strong>احمد : طب مانت نعرف اخواتك ودخلنا بيتك كنا عملنالهم حاجه</strong></p><p><strong>خالد : خلاص يا جماعه</strong></p><p><strong>الموسيقى سلو اشتغلت وعلاء قام يرقص مع صابرين وصلاح قام مع حنين</strong></p><p><strong>خالد : منك *** يا علاء مش كان زماننا بنرقص بدل قعدتنا كده</strong></p><p><strong>احمد : ماحنا خارجين بكره معاهم ... اصبر .. ان **** مع الصابرين</strong></p><p><strong>حسن : ماشي يا شيخ احمد ?</strong></p><p><strong>احمد : ولا شيخ ولا بتاع ... انا خلاص على اخري ... وكمان **** يتمملنا بخير ويرزقك ببنت الحلال وهنفرحلك كمان يا اخي</strong></p><p><strong>بعد سهره للفجر روحوا مشي ووصلوا على وش الصبح</strong></p><p><strong>خالد طلع بيته ودخل اوضته</strong></p><p><strong>فاطمه : انت جيت يا حبيبي ... مبروك يا حبيبي وبتبوسه في خده</strong></p><p><strong>خالد : **** يبارك فيكي ياماما وتشيلي عيال عيالي</strong></p><p><strong>فاطمه : كنت مع خطيبتك كل ده</strong></p><p><strong>خالد : خطيبتي ? ... خطيبتي طلعت بيتها ونزلي اخوها واتجمعنا وروحنا سهرنا وخطيبتي نايمه في البيت</strong></p><p><strong>فاطمه : طب نام كويس علشان تروحلها وانت فايق</strong></p><p><strong>خالد : اومال بابا نايم ولا ايه</strong></p><p><strong>فاطمه : ابوك جاله شغل بعد ما رجعنا واحد جاله وراحوا اسكندريه شغل وهييجي على بالليل</strong></p><p><strong>خالد : طب اقولك ايه انا دابب سمك ومنور ما تيجي نطفي النور</strong></p><p><strong>فاطمه : يا واد اختشي وفر صحتك لمراتك</strong></p><p><strong>خالد : مانتى مزتى يا قمر وشدها في حضنه بيبوسها</strong></p><p><strong>فاطمه كانت على تكه وكان عندها أمل نبيل يفرتكها بس خرج في شغل وساحت بسهوله في ايد خالد ابنها اللى نام بيها عالسرير وهو بيخلع وبعد دقايق كان بيعمل احلى واحد جامد معاها</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>احمد وحنين رجعوا البيت</strong></p><p><strong>احمد : ممكن اعرف تنتى ناويه على ايه</strong></p><p><strong>حنين : صلاح بيحبني يا احمد وهو كان قالىالكلام ده قبل ما نسافر بعد الحادثه</strong></p><p><strong>احمد : طب والمصيبه اللى احنا فيها</strong></p><p><strong>حنين : مش هتقربلي تاني وقبل الفرح اعمل عمليه وهرجع بنت</strong></p><p><strong>احمد : واجيب فلوس العمليه منين</strong></p><p><strong>حنين : مش اتفقتوا خلاص هتشتغلوا مع بعض وكمان متنساش تشوف التحويل بتاعك</strong></p><p><strong>احمد : بس انتى اكبر منه بخمس سنين</strong></p><p><strong>حنين : فرصة مش هييجي زيا ياحمد ... كفاية الرعب اللى بشوفه وانا بفتكر منظر ماما وهي مدبوحه وبتخيل نفسي مكانها ??</strong></p><p><strong>احمد حضنها : يا بت انا اخوكي وبحبك وعلاقتنا ببعض انتى عارفه عامله ازاي ... عالعموم انا عاوز افرح بيكي ومش هقف في طريقك بس ميقربش منك لغاية ما تتجوزوا</strong></p><p><strong>حنين : اوعدك ... يلا بئا يا عريس علشان نغير وننام يا حبيبي</strong></p><p><strong>احمد : ماشي ... انا هنام في اوضتي وانتى في اوضتك ... وصل لغاية باب اوضته وبصلها كانت خايفه فمدلها ايده وجريت في حضنه ودخلوا خلعوا وناموا</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء رجع البيت وكانوا كلهم نايمين وبيتطمن على اخواته لئاهم نايمين زي الملايكه وراح يتطمن على امه ولئاها نايمه على وشها ملط فهاج اوي ودخل قفل الباب وتربسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p>علاء رجع البيت وكانوا كلهم نايمين وبيتطمن على اخواته لئاهم نايمين زي الملايكه وراح يتطمن على امه ولئاها نايمه على وشها ملط فهاج اوي ودخل قفل الباب وتربسه</p><p>الجزء الخامس</p><p>علاء بيقرب وهو مش عارف ازاي جاتله الجراءه يعمل كده</p><p>نهله بتتقلب على ضهرها وهنا علاء روحه هربت منه وقلبه دق جامد وشاف كسها وحس انه فعلا بيترعش جامد فأمه رغم انها اربعينيه بس بطل بجد ورغم انها مليانه بس معندهاش كرش وبدأ ياخد نفسه وقرب منها شاف امه نايمه وصوت نفسها زي الشخير بس هادي</p><p>علاء فك هدومه ونزل بنطلونه وطلع زوبره بيدلكه على منظرها وحس انه ناشف وزي الحديد</p><p>نهله بتحلم وتتمتم وهي نايمه</p><p>علاء بيراقب حركتها وقرب من كسها حط صباعه لئاه منزل فقرب منه بمناخيره وشم ريحه عمره ما شمها في ست وطلع بالراحه جنبها</p><p>نهله اتقلبت على جنبها واصبح ضهرها ليه وطيظها اللى بيعشقها متصدراله وفخادها ماليه المكان</p><p>علاء استنى شويه ومد ايده بيفتح طيظها واتصدم</p><p>نهله كان خرمها نفق ونازل منه مني ذكوري</p><p>علاء نزل من جنبها وهو حزين ان امه عملت كده ومحترمتش عهدهم</p><p>علاء طلع وهو بيفكر بعد ما لم هدومه وخرجمن عندها حزين وراح اوضته وهو هيتجنن ... يا ترى مين يما ... زياد ولا بكر ولا مين</p><p>وفي عز ما هو بيفكر وكان لسه ملبسش هدومه اتفاجئ بساره واقفه قصاده مصدومه</p><p>علاء اتفزع وغطى نفسه بسرعه : عاوزه ايه يا ساره</p><p>ساره : ماما بعد مانت نزلت بساعتين نزلت ساعه ونص ورجعت قبل ما تدخل بشويه</p><p>علاء : انتى ايه مصحيكي</p><p>ساره : انا بشوف ماما كل يوم بتنزل وتيجي قرب الفجر</p><p>علاء : طب مبلغتنيش ليه</p><p>ساره : كنت انت مسافر لما عملت كده ... انت عملت معاها ايه</p><p>علاء : نزلت دمعه على خده ... معملتش ... كنت هعمل بس لئيت حد سابقني</p><p>ساره قعدت جنبه : طب متزعلش نفسك ... انت ممكن تراقبها وتعرف بتروح فين</p><p>ساندى : انا عارفه ماما كانت فين</p><p>ساره وعلاء اتفاجئوا بيها عالباب</p><p>ساندي : مع ابو صاحبك ... انا سمعت عم نبيل بيتكلم معاها واحنا في الفرح ... كانوا فاكرين ان محدش سامعهم من الدوشه بس انا لما ركزت عرفت انه بيتفق معاها تنزله زي كل مره</p><p>علاء : ازاي ماما تعمل كده ... طب ما ييجي ويتجوزها ... ليه يحطوا راسنا في الطين ... ليه يفضحونا</p><p>ساره : امك من زمان وهي كده ... من ايام بابا لما كانت بتدخل عمي بعد نص الليل ... كنت عيله مش فاهمه بس كنت حاسه ان وراهم سر</p><p>ساندى : يا نهار اسود ... يعني كان اللى سمعته صح</p><p>علاء : مش مهم ... محدش يجيبلها سيره اننا عرفنا حاجه وانا هعرف ارجعها عن اللى هي فيه</p><p>ساره وساندي بصوا لبعض : هتعمل ايه</p><p>..........</p><p>بعد العصر خالد واحمد وحنين راحوا ياخدوا خطيباتهم واحمد خد ساره وحنين وطلعوا عالكورنيش وكانت ساره مبسوطه وهي ماشيه مع خطيبها من غير خوف لحد يشوفها وكانت حنين مبسوطه ان اخوها فرحان ومبسوط</p><p>اما خالد خد ساندى وطلعوا على وسط البلد ودخلوا سينما وكانت ساندي مبسوطه اوي وقاعدين اخر صف</p><p>خالد حاطط ايده على كتف ساندي اللى حطت راسها على كتفه وكان بيلعب في شعرها وهما بيتفرجوا وبعد شويه وفي طلمة المكان كانت ايد خالد نازله على بزها</p><p>ساندي حست بخوف وشالت ايده : بس ... لو مسكتش هقول لعلاء</p><p>خالد : طب بذمتك انتى مصدقه وماسك بزها</p><p>ساندي : يلا يا خالد رو</p><p>خالد خد شفايفها بين شفايفه وبيعصر في بزها بطريقه خلت جسمها اشعر</p><p>ساندى حست بحاجه بتاكل في جسمها واخيرا بطلت مقاومه</p><p>خالد : يا بت انا خطيبك يعني في مقام جوزك</p><p>ساندي : وجوزي يبهدلنى وسط الناس كده</p><p>خالد : طب تعالى معايا</p><p>ساندي : على فين</p><p>خالد : تعالى بس ... خدها وطلعوا عالحمام اللى في طرقه فاضيه وطلمه وزنأها هناك وهو بيبوس وطلع بزها وساندى مرعوبه حاسه ان في حد هييجي</p><p>خالد بيفعص في بزها وبيقرص حلمتها وبيشفط شفايفها وحس ان ساندي خلاص دابت معاه فنام بيها عالارض</p><p>ساندى فاقت : بتعمل ايه يا خالد</p><p>خالد نايم فوقها وهو مش سامعها</p><p>مش لوحدك يا برنس</p><p>خالد قام لئى ٣ شباب بس من اللى بيشيلوا حديد</p><p>ساندي اترعبت ولمت نفسها واستخبت ورا خالد</p><p>خالد : في ايه يا شباب ... واحد وخطيبته مالكم</p><p>طب هو في حد يعمل في خطيبته كده ... ايه رأيك سيبها وخد عرقها</p><p>ساندى مرعوبه : الحئني يا خالد</p><p>واحد منهم ضرب خالد بالبوكس وقعه عالارض وواحد تانى راح لساندي بيحاول يبوسها بس ساندي صرخت وضربته بين رجليه وجريت</p><p>الاتنين التتنيين كانوا نازلين طحن في خالد ووقع عالارض</p><p>سيبوه البت جريت</p><p>ساندي طالعه بتصرخ بهستيريا</p><p>الامن : في ايه يا انسه مالك</p><p>ساندي : في ٣ بيضربوا خطيبي جوه وعاوزين ياخدوني منه</p><p>الامن : فينهم</p><p>ساندي : جوه عند الحمامات ... ااااا هما دول</p><p>افراد الامن اتجمعوا ووقفوهم وطلبوا البوليس اللى جه وعملولهم محضر واتحفظوا على ساندي</p><p>ساندي اتصلت بالبيت وبلغت امها اللى نزلت لعلاء الورشه بلغته</p><p>علاء راح قسم الشرطه الازبكيه وضمن اخته وراحوا لخالد المستشفى</p><p>.........</p><p>احمد رجع ساره وكانت نهله منهاره</p><p>ساره : في ايه يا ماما</p><p>نهله : اختك في القسم واخوكي راحلها ومن ساعتها معرفش حاجه</p><p>حنين : طب اهدي يا خالتي ... اكيد هيرجعوا ويطمنونا</p><p>نهله : البت ممسوكه ادااااب ممسوكه اداب ???</p><p>ساره : ايه ازاي ده وخالد فين</p><p>احمد : هما في قسم ايه</p><p>نهله : القسم اللى في وسط البلد</p><p>احمد نزل راح يدور عليهم وعرف ان علاء ضمن اخته وخالد في المستشفى</p><p>......</p><p>في المستشفى علاء بيزعأ لخالد اللى متجبس من اوله لأخره وبيضرب اخته وفسخ خطوبتهم وخد اخته ومشي</p><p>احمد : علاااء</p><p>علاء : انت ايه جابك</p><p>احمد : امك قالتلي وعرفت من القسم انك هنا</p><p>علاء : طب يلا قصادي</p><p>روحوا البيت وساندى دخلت اوضتها تعيط وساره دخلت وراها واحمد خد حنين وروحوا</p><p>نهله : ايه اللى حصل طمني</p><p>علاء : كله منك ... اتقي **** فينا و**** يسترها ?</p><p>نهله : حصل ايه يبني طمني اختك مسكوها ليه</p><p>علاء : ااااه يا خالد الكلب اما وريتك</p><p>نهله : اختك جرالها ايه انطق</p><p>علاء : اهى عندك اسأليها ... علشان لما تاخدي اذني ميجراش اللى جرى</p><p>نهله دخلت لساندي : حصل ايه يا بنتي</p><p>ساندي حكتلها وهي بتعيط وساره كانت بتسمع ومش مصدقه ان خالد يحصل منه كده</p><p>نهله : واخوكي عمل ايه</p><p>ساندي : علاء فسخ خطوبتنا</p><p>ساره : احسن حاجه عملها</p><p>نهله : وانتى ايه وداكي معاه الزفته</p><p>ساره : خطيبها وبيفسحها وكمان هي لو عملت حاجه مكانتش هربت منهم</p><p>نهله : يادي الفضيحه ...و اخوكي يورى للناس وشه ازاي... هو ايه اللى بيحصل ده ... امبارح تتخطبي النهارده تتمسكي اداب وتتفضحي</p><p>علاء : مفيش فضيحه ... الفضيحه اللى بجد في اللى انتى بتعمليه</p><p>نهله : اللى انا بعمله اللى انا بعمله .. هو ايه اللى بعمله</p><p>ساره : خلاص يا علاء مش وقته</p><p>علاء : لأوقته .... كنتى مع مين امبارح لما انا نزلت اسهر</p><p>نهله اتخضت : اناااا بتبلع ريئها</p><p>علاء : عالعموم انا عرفت كنتى مع مين وعملتوا ايه ... كنتى فاكره انك هتستري بناتك صح ... طب ازااااي وانتى مدوراها من ورايا</p><p>نهله ???????</p><p>ساره : خلاص يا علاء كويس انها جات على اد كده</p><p>ساندي : انا معملتش حاجه انا دافعت عن نفسي ... وان كان عليه فطز فيه انا محبتهوش أصلا ... ولولا **** قدرني اهرب منهم كان زمانى محبوسه او مفضوحه فعلا</p><p>علاء راح لاخته خدها في حضنه : سنسن يا حبيبتي انا مش بلوم عليكي ... لكن انتى عارفه ماما عملت ايه وبعاتبها ... ارفعي راسك انتى من ضهر راجل</p><p>نهله : انا اسفه ... بس انا ست وبحتاج اعمل كده ... انتوا ربيتكم وكنت خايفه عليكم</p><p>ساره : يا ترى بعد اللى حصل احمد هيكمل ولا اتفضحنا خلاص</p><p>........</p><p>حنين : يا خبر ... وخالد عمل كده ليه</p><p>احمد : عيل واطي ... كان فاكر انه خطب البنت يبئى يعمل ما بداله</p><p>حنين : وانت شوفته</p><p>احمد : ملحئتش بس بيقولوا خد علئه تمام</p><p>حنين : يستاهل الكلب ده ... من سهرة امبارح وطريقته في الكلام مش مرتاحاله</p><p>احمد : عالعموم اهو اخد جزاءه ومرمي زي الكلب في المستشفى</p><p>حنين : وانت هتكمل</p><p>احمد : وساره مالها بالحوار ده ... حتى ساندي معملتش حاجه غلط</p><p>حنين : جدع يا حبيبي انا كنت خايفه تاخدها بذنب اختها</p><p>احمد : ساندي مغلطتش يا حنين</p><p>.........</p><p>نبيل : لو سمحتى خالد نبيل اللى جابته الاسعاف فين</p><p>في العظام الدور الرابع</p><p>نبيل طلع جري ودخل لابنه : ايه اللى حصل ... وفين خطيبتك</p><p>خالد حكاله ان شباب ضايقوهم وجابوه على هنا بعد ما ضربوه وعلاء فسخ خطوبته على اخته</p><p>نبيل : واد انت الحوار ده مش داخل دماغي ... انت عملت ايه</p><p>خالد : معملتش حاجه</p><p>نبيل : مسيري اعرف يبن فاطمه وساعتها مش هرحمك</p><p>...........</p><p>صلاح راح لاحمد</p><p>صلاح : كل ده حصل وانا نايم ... وعلاء عمل ايه</p><p>احمد : فسخ خطوبتهم وحرج على اخته تشوفه تاني</p><p>صلاح : برافو عليه ... انا لو مكانه هعمل كده برضوا والواد خالد ده مش هعرفه تاني ننوس عين الحاجه</p><p>حنين: انا عاوزه اروح لساندي اتطمن عليها</p><p>صلاح : واجب برضوا انا هروح اجيب صابرين ونجيلكم على هناك</p><p>احمد : بس يا ريت خفيف خفيف</p><p>..........</p><p>بعد شهر</p><p></p><p>علاء واحمد وصلاح صنعوا قطعة الغيار وصابرين مع احمد بيلفوا عالمحلات علشان يسوقوها</p><p>علاء : طمنونا ايه الاخبار</p><p>صابرين : كله تمام يا كبير ... امسك دول</p><p>صلاح شاف الفلوس مكانش مصدق عينيه</p><p>احمد : بعد الجاز والمصاريف والغدا والسجاير دول ٥٠ الف جنيه</p><p>علاء : بس الكميه كلها كلفتنا ١٥ الف بس</p><p>صابرين : فما بالك لو لفينا مصر كلها ... كده في ٣٥ الف مكسب</p><p>صلاح : خلاص انا اعمل كميه بالفلوس كلها ونبيع</p><p>صابرين : انا كده تمام النهارده عن اذنكم ورايا جامعه الصبح</p><p>احمد : وانا كمان الامتحانات قربت وعاوز افتحلي كتاب</p><p>صلاح : اشطه يا علاء ... كده الفلوس دي تجيب كام</p><p>علاء : حوالي ١٦٠ الف</p><p>صلاح : ايوه بئا ... انا من الفجر هكون في ورشتي مش مروح الا لما اخلصهم</p><p>علاء : هو الواد حسن وابور الجاز مش باين ليه</p><p>صلاح : انا من ساعة سهرة خطوبة اخواتك لا حس ولا خبر</p><p>علاء : ليكون حصله حاجه ... تعالى نتطمن عليه</p><p>صلاح : تعالى</p><p>........</p><p>زياد : يا حبيبتي انا من ايدك دي لايدك دي</p><p>ندى : مانت اللى متسربع ... خف علشان تعوم</p><p>زياد : يعني ايه</p><p>ندى : يعني متستعجلش وكمان واضح انك عامل بلاوي معاها</p><p>زياد بيهرش في راسه</p><p>ندى : يعني في .... ااااخخخ منك انت ... هو انت مش عاتئ لا كبير ولا صغير</p><p>زياد : اصلها كانت شقاوه وراحت لحالها</p><p>ندى : والنبيييي ... اومال احنا بنتفق على ايه ... طب ايه رأيك في ليله مع زينب وبرضاها كمان</p><p>زياد عينيه وسعت .. ودي هنعملها ازاي</p><p>ندى : بص يا سيدي انت تكتبلي عنوان شغل بكر جوز اختك وانا بطريقتي همضيه على عقد جواز اي كلام من اي واحده كده وكده يعني</p><p>زياد : وده هنعمل بيه ايه</p><p>ندى : الا هنعمل ... خد ورقه وقلم اهم واكتب</p><p>زياد : انتى مخططه ومجهزه كل حاجه بئا</p><p>ندى : اومال بنلعب يا زيزو</p><p>........</p><p>زينات في المطبخ بتعمل الاكل ومن ساعة الليله اياها مبتكلمش محمود خالص</p><p>محمود : زينات ممكن اتكلم معاكي</p><p>زينات : ........</p><p>محمود : انا عارف ان ليكي كل الحق انك تخاصميني ... بس مش هينفع نفضل كده على طول</p><p>زينات : .........</p><p>محمود : طب ردي علي ... طب حتى بصيلي</p><p>زينات بصتله ورجعت كملت اللى بتعمله</p><p>محمود راح حضنها من ضهرها : ااااااه زينات لسعته ففك الحضن ... طب مش هلمسك بس اتكلمي معايا</p><p>زينات غطت الحله ووطت عالنار ولفت زئته وطلعت بره المطبخ وراحت تتفرج عالتليفزيون</p><p>محمود طفى التليفزيون وبصلها : ماحنا لازم نتكلم</p><p>زينات : عاوز ايه ... بدل مانت بتلف وتدور حوالي روح ذاكر وسيبني في حالي</p><p>محمود : مش هدخل اذاكر الا لما نتصافى</p><p>زينات : انت عارف عملت ايه ... انت طعنت اخوك في شرفه ... اغتصبتني ... قتلت كل حاجه حلوه مابيننا</p><p>محمود : وانا مستعد اعمل اي حاجه تؤمريني بيها علشان تسامحيني</p><p>زينات : اسامحك على ايه بالظبط ... على انك عاوز تخرب حياتي ... على انك عاوز اخوك يقتلنا ... على انك محترمتش علاقتنا ببعض ... انا كنت بعتبرك اخويا ... انا كنت مأمنالك ... كنت مأمناك علي ... بس انت قتلت كل ده</p><p>محمود : وانا مستعد اعمل اللى تؤمري بيه</p><p>زينات : سيبني في حالى واعتبرني مش موجوده وروح شوف مستقبلك</p><p>محمود : عالعموم انا هعتبر كلامك امر وهنفذه بس ارجوكي متهديش اللى بنيته معاكي</p><p>زينات : انت اللى هديت كل حاجه مش أنا</p><p>محمود دخل يذاكر وزينات دخلت تشوف الاكل عالنار</p><p>.........</p><p>صلاح وعلاءراحوا لحسن وبيخبطوا</p><p>ولاء فتحت وفرحت اول ما شافت علاء</p><p>علاء : حسن موجود</p><p>ولاء : حسن سافر</p><p>صلاح : سافر امتى ده</p><p>علاء : الندل يسافر كده من غير ما يقول</p><p>ولاء : اصل جاله عقد عمل من السعوديه</p><p>علاء : طب مفيش تليفون ليه</p><p>ولاء : هو من ساعة ما سافر من اسبوع ومحدش يعرف عنه حاجه</p><p>مين يا ولاء صوت عزيزه</p><p>ولاء : دول اصحاب حسن يما</p><p>عزيزه خرجتلهم : ازيكم يا ولاد اتفضلوا</p><p>علاء : احنا كنا جايين لحسن</p><p>عزيزه : طب ادخلوا عيب الناس تاكل وشنا</p><p>صلاح : معلش يا خالتي ... مره تانيه ... لو محتاجين اي حاجه قولولنا</p><p>عزيزه : تعيش يا حبيبي</p><p>علاء وصلاح مشيوا وولاء دخلت اوضتها وهي زعلانه</p><p>خلود : مالك يا ولاء</p><p>ولاء : مفيش</p><p>خلود : مال وشك مقلوب ليه</p><p>ولاء : هو علاء ممكن يبصلي</p><p>خلود : بئا الموضوع علااااء ... وانتى مالك بيه ... ده حتى اصغر منك</p><p>ولاء : بس راجل وجدع اوي ... انا مش عارفه لما بشوفه بيجرالي ايه</p><p>خلود : بتحبيه</p><p>ولاء : الا بحبه .. بس هو ولا على باله</p><p>خلود : ما عنده حق ... اصغر منك ... متعلم ... في الجامعه</p><p>ولاء : بس بحبه يا خلود ... وكمان بصراحه من كل اصحاب اخوكي مفيش ارجل منه</p><p>خلود : احلمي يختي احلمي ... اللى زي ده لا هيبصلك ولا هيفكر يبصلك</p><p>..........</p><p>بعد ايام</p><p>زينب بتفتح الباب واستلمت بوسطه وبتفتح : يبن الكلب يا بكر ... انا تتجوز علي .... بكرررر</p><p>بكر : في ايه مالك بتزعئي ليه</p><p>زينب : ??? انا تتجوز علي</p><p>بكر : ايه الهبل ده ... هو انا حيلتي حاجه علشان اتجوز</p><p>زينب : اومال ايه ده</p><p>بكر بيبص في الورقه وعليها عقد جواز وعليه امضته وبصمته : ازاي الكلام ده ... اكيد حد بيهزر</p><p>زينب : نعععم يا عمر ... ده قسيمة جواز ولا لأ ... دي امضتك ولا لأ .. هو انا دايهه عن امضتك</p><p>بكر : يا حبيبتي محصلش الكلام ده ... ومين منى دي</p><p>زينب بتدخل تلم هدومها وهدوم الولاد</p><p>بكر : بتعملي ايه بس ... انا مظلوم صدقيني</p><p>زينب : معرفش انا الكلام ده ... انا راجعه بيت ابويا وورقتي تجيلي ... يلا يا ولاد</p><p>بكر : لااااا انتى اكيد اتجننتى ... سيييبي الولاد مش هتاخديهم</p><p>زينب : سيباهملك اشبع بيهم</p><p>ماما ? ماماااا ??</p><p>بكر : طب اسمعيني بس ... زينب</p><p>زينب مشيت وسابتله البيت والولاد وراحت عند زياد</p><p>..........</p><p>مختار رجع بعد المغرب ودخل غير هدومه</p><p>زينات : حبيبي يا مخي .... بتبوسه ..... انا عاملالك الممبار اللى انت بتحبه وصنية رقاق</p><p>مختار : طب يلا اندهي لمحمود وحطي بسرعه علشان ميت من الجوع</p><p>زينات : محمود قال انه رايح لمها</p><p>مختار : ماشي حلو ناكل ونعيش حياتنا</p><p>زينات مبسوطه اوي وبتحط الاكل وبياكلوا ومختار قام بالاكل كله</p><p>زينات : على فكره مفيش اكل لاخوك</p><p>مختار : هو هيصرف نفسه ... اعمليلي شاي وهاتيهولي</p><p>زينات عملت الشاي ودخلته لمختار لكنه نام : مختار انت نمت ... حصلها احباط وراحت غسلت المواعين</p><p>محمود : برضوا نام وسابك</p><p>زينات : ملكش دعوه ... وبعد اذنك متتكلمش معايا تاني</p><p>محمود : خلاص يا زيزي انا اسف ... خلاص بئا</p><p>زينات : ماشي يا محمود بس حسك عينك تكررها تاني</p><p>محمود : يا ساتررر ... اخيرا اتكلمتي</p><p>زينات : امسك اشرب الشاي ده</p><p>محمود بيشرب الشاي : اللللله ... تسلم ايدك</p><p>زينات راحت فتحت التليفزيون وبتتفرج على فيلم لاسماعيل يس</p><p>محمود : انا هدخل انام ساعه ...ممكن تصحيني بعد ساعه علشان اذاكر</p><p>زينات بتتفرج عالفيلم : ماشي يا محمود ... ??????</p><p>..........</p><p>زينب راحت لزياد</p><p>ندى : زينب ??? يا اهلا يا اهلا ... ايه ده ... انتى معزله ولا ايه وفين الولاد ... يا زيزوو</p><p>زياد : زينب ازيك ... تعالي .. ايه الشنطه دي</p><p>زينب : اتخانقت مع بكر ... البيه طلع متجوز واحده تانيه علي</p><p>زياد : وطبعا سيبتيله البيت والعيال ... لا فالحه</p><p>زينب : انا طلبت الطلاق</p><p>ندى : يا مصيبتي ... اعقلي يا زينب الراجل من حقه يتجوز تاني</p><p>زينب : مش مشكلتى انه اتجوز ... مشكلتى انه بينكر وبيكدب</p><p>ندى : طب مش يمكن مقلب معمول فيكم من حد بيهزر وبتبص لزياد</p><p>زياد : مقلب ايه بس بتقولك اتجوز</p><p>ندى : وانتى عرفتي منين</p><p>زينب : الهانم بعتالى قسيمة جوازهم عالبيت ... بتكيدني</p><p>زياد : يلا ارجعك بلا هبل ... طبعا هي زمانها في البيت وطبعا هيسيبلها العيال</p><p>ندى : كلام ايه ده يا زيزو ... انت كده بتطردها</p><p>زينب : وانا مش راجعاله ... وكمان انا هنا في بيت ابويا ولي فيه زيك بالظبط</p><p>زياد : مش قصدي يا زينب بس انا عاوز مصلحتك</p><p>زينب : مصلحت يطلقنى او يطلقها ويسلمنى قسيمة طلاقها بالتلاته وساعتها ارجع بشروطي</p><p>ندى : طبعا يختى ... هو دي فيها كلام وبتغمز لزياد</p><p>زياد : اللى تشوفيه يا زينب ???</p><p>..........</p><p>علاء : انا نازل يما لاصحابي</p><p>نهله : ماشي يا حبيبي ... هتتأخر</p><p>علاء : انتى عارفه بنسهر لوش الصبح</p><p>نهله : ماشي يا حبيبي</p><p>علاء نزل وبعد نص ساعه نزلت نهله وعلاء شافها خارجه من البيت ومشي وراها</p><p>ساره وساندي في البلكونه شايفينه</p><p>نهله فضلت ماشيه ووقفت ميكروباص وركبته وعلاء وقف تاكسي وراح وراها لغاية ما شافها نازله المنطقه اللى بعدهم وفضل وراها لغاية ما طلعت بيت .... بعد شويه نبيل دخل البيت وعلاء شافه اتجنن وراح وراه وعرف الشقه وبعد خمس دقايق طلعلهم وفتح نبيل</p><p>نبيل : علاء ?</p><p>مين يا بلبل ... طلعت نهله بقميص النوم واتصدمت لما شافت علاء</p><p>نبيل : علاء احنا متجوزين ... علشان مخك ميروحش بعيد</p><p>علاء : ولما انت متجوزها ... مخبيين ليه</p><p>نهله : انا اللى طلبت منه ... كنت خايفه ترفض</p><p>علاء : حتى بعد اللى عمله ابنه في بنتك</p><p>نبيل : انا طردت خالد من البيت وهو سافر مع ابن عمته خلاص</p><p>علاء : طب من غير شوشره غيري هدومك وتعالى معايا وانت عاوز تتجوز امي تيجي تطلبها مني مش تتقابلوا زي الحراميه</p><p>نهله : احنا متجوزين عرفي وثانيه اجيبلك عقد جوازنا العرفي</p><p>علاء : وكمان عرفي ?... يلا يا ماما بلاش فضايح</p><p>نبيل : **** ما يجيب فضايح يا علاء اسمع بس</p><p>علاء : هتيجي معايا ولا اقسم برب العزه اجيبلكم بوليس الاداب ينزلك بالملايه ويلا خليها تكمل بفضايح</p><p>نبيل : خلاص يا نهله روحي معاه وانا هاجي وراكم</p><p>علاء : نصيحه ... ابعد عن امي والا هبلغ حرمكم المصون بعمايلك</p><p>..........</p><p>ندى وزينب سهروا للفجر واخيرا زينب نامت</p><p>ندى دخلت لزياد : نامت ... يلا اضرب عالحديد وهو سخن مش هتقدر تقاومك علشان اكيد اعصابها باظت من السهر</p><p>زياد : حبيبة قلبي يا ندى</p><p>ندى : يلا انا مظبطهالك حلويات يعني هتنام قتيله</p><p>زياد دخل لزينب وكانت نايمه بجلبيه واسعه وندى واقفه بتتفرج عليهم</p><p>زياد طلع بين رجلين زينب ورفعلها العبايه</p><p>ندى اتدله مقص</p><p>زياد بصلها وهو بيغمزلها وقص كلوت زينب وقطعه نصين بالمقص</p><p>ندى بتتفرج على زياد اللى طلع زوبره اللى واقف حديده ونزل بيلحس كس زينب بيرطبه</p><p>زينب بتئن وحاسه باللى بيعمله بس النوم غالبها ففتحت نص عين شافت زيادوقفلت عينيها تاني</p><p>زياد مسك زوبره دخله في كس زينب للأخر اللى شهئت</p><p>زينب : لا يا زياد ( شافت ندى واقفه ) انت بتعمل ايه يا زياد ارجوك</p><p>زياد بينيك زينب ومش مهتم لكلامها واهاتها مع ارهاق باين عليها ومش قادرة ترفع ايدها تقاومه بس بتئن وبتتأوه تحت منه</p><p>زياد حاسس بمتعه كبيره وهو بينيك اخته وندى بتبوسه وبتمسح بكفها على ضهره بلمسات سخنته</p><p>ندى خلعت هدومها ونامت جنب زينب وزياد طلع زوبره دخله في كس ندى اللى ارتعشت ونزلت مجرد ما دخله جواها وحاوطته برجليها</p><p>زينب مصدومه والنوم طار من عنيها وبتتفرج على اخوها وهو بينيك مراته ندى</p><p>زياد بصلها ونزل بشفايفه بيبوسها بس هي مانعت وندى بدورها مسكت بز زينب بتقرص الحلمه وزياد شغال فحت فيها</p><p>زياد نقل زوبره من كس ندى مراته لكس اخته زينب تاني وزينب حست بمتعه وتوهان لغاية ما نزلت ومعاها زياد نطر لبنه جواها وقاموا وسابوها</p><p>اوم يا زياد اتأخرت على شغلك</p><p>زياد قام من النوم على سريره وكانت ندى بتصحيه ففتح عينه وهو مندهش وطلع اللى حصل حلم كان بيحلمه</p><p>ندى : كل ده نوم ... للدرجاتى</p><p>زياد : هو ايه اللى حصل</p><p>ندى : اختك نامت جوه وكنا سهرانين وانت دخلت نمت</p><p>زياد بيقوم وهو بيفط من مكانه وراح خدله رشة مياه ولبس وراح شغله ومكانش مركز خالص</p><p>......</p><p>احمد وصابرين وزعوا البضاعه وراجعين بالعربيه</p><p>صابرين : حاسب ياحمد ?</p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد وصابرين وزعوا البضاعه وراجعين بالعربيه</strong></p><p><strong>صابرين : حاسب ياحمد ?</strong></p><p><strong>كان في *** معدى الشارع واحمد فرمل بسرعه ونزل يتطمن عليه</strong></p><p><strong>احمد : انت كويس</strong></p><p><strong>مش تحاسب يسطى</strong></p><p><strong>صابرين : تعالى يا حبيبي معايا</strong></p><p><strong>خلاص يا جماعه حصل خير</strong></p><p><strong>صابرين خدت الولد كشك وجابتله شنطة حلويات ورجعت لاحمد ومشيوا</strong></p><p><strong>احمد : يا ساااتر ... الناس اتسعرت</strong></p><p><strong>صابرين : طب ركز يسطى علشان منروحش فابو نكله</strong></p><p><strong>احمد : ماشي يا ست هانم ...هو انتى وعلاء هتتخطبوا امتى</strong></p><p><strong>صابرين : يبنى علاء صاحبي وبصراحه انا اتمنى بس هو عنده طموح عاوز يحققه الاول</strong></p><p><strong>احمد : عاوزة تقولي ان مفيش حاجه ما بينكم</strong></p><p><strong>صابرين : كل اللى بيننا كل احترام وصداقه وكمان لو في حاجه انا اعرف ان علاء مش هيقبل حد يتكلم علي</strong></p><p><strong>احمد : ما ده اللى مستغربله ... واحد عنده مشاكل كتير زيه كان انتحر</strong></p><p><strong>صابرين : زي اخوك كده لما انتحر</strong></p><p><strong>احمد فرمل : ارجوكي يا صابرين مش عاوز اتكلم في الموضوع ده</strong></p><p><strong>صابرين : انا اسفه بس افتكرته لما جات سيرة الانتحار</strong></p><p><strong>احمد بيفتكر القصة اللى في خياله</strong></p><p><strong>ان خليل رجع البيت وشاف مراته وابنه مع بعض فطلع سكينة او كانت موجوده عالترابيزه ودبحها بعد خناقه طبعا وركع ووقعت السكينه من ايده ومحمد خدها وطعنه في ضهره قتله وجاب حبل الغسيل وشنق نفسه بيه</strong></p><p><strong>صابرين شافت دموع احمد : انا بجد اسفه مكانش قصدي افكرك</strong></p><p><strong>احمد مسح دموعه ودور العربيه تانى وكمل من غير ما يتكلموا تاني</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>بعد كام يوم زياد رجع من الشغل ومعاه فاكهة وكانت ندى واخته زينب في الصاله بيتفرجوا على فيلم</strong></p><p><strong>ندى : زيزو حبيبي ... **** انت جايب موز</strong></p><p><strong>زينب : تعيش وتجيب ياخويا</strong></p><p><strong>زياد : انا ميت من الجوع</strong></p><p><strong>زينب : انا هحط الاكل</strong></p><p><strong>ندى : لا خليكي انا اللى هحطه</strong></p><p><strong>زياد : عامله ايه يا زينب</strong></p><p><strong>زينب : اهو ...عايشه</strong></p><p><strong>زياد : ايه الولاد موحشوكيش</strong></p><p><strong>زينب : لا ازاي ... وحشوني طبعا ... بس هو ولا سأل</strong></p><p><strong>زياد : ما انتى اللى سيبتيله البيت</strong></p><p><strong>زينب : معلش يا حبيبي ... ممكن تروح تشوف الحال هناك ايه</strong></p><p><strong>ندى : طب استنى يومين يمكن يسأل ... الاكل جهز</strong></p><p><strong>زياد : محشي ورق عنب مره واحده</strong></p><p><strong>ندى : بالهنا والشفا يا حبيبي ... بتأكله وبتبوسه</strong></p><p><strong>زينب بتبصلهم وبتشتاق لبكر</strong></p><p><strong>ندى : طب خد دي كمان</strong></p><p><strong>زينب بتسرح بخيالها لما كان بكر بيدلعها وبعد اكله زي دي ياخدها عالسرير وينيك فيها للصبح وبتفرك في رجليها</strong></p><p><strong>زياد : كلي يا زينب الاكل حلو اوي</strong></p><p><strong>ندى : طب ايه رأيك زينب هي اللى عاملاه</strong></p><p><strong>زياد : وانا اقول اكلك احلو ليه</strong></p><p><strong>ندى : يعني انا اكلي وحش</strong></p><p><strong>زياد : مش قصدى بس اكل اختى زينب طول عمره حلو</strong></p><p><strong>زينب : على فكره هي اللى عاملاه وبتبص بلوم لندى ... انا هقوم اريح شويه جوه</strong></p><p><strong>ندى: طب مكلتيش يعني</strong></p><p><strong>زينب .. لا مليش نفس ... شويه كده وهاكل</strong></p><p><strong>زينب دخلت الاوضه وهي حاسه بهيجان وخلعت جلبيتها ونامت بالطقم الداخلي واتغطت وهي بتفرك في كسها من عالهدوم وبتئن وراحت مدخله ايدها جوه الكلوت</strong></p><p><strong>ندى : كده هي استوت</strong></p><p><strong>زياد : ادخل انا بئا</strong></p><p><strong>ندى : لسه ... تعالى معايا</strong></p><p><strong>دخلوا اوضتهم وندى بتغري في زياد</strong></p><p><strong>ندى : انا عاوزاك تغمض عينيك</strong></p><p><strong>زياد بيغمض عينيه</strong></p><p><strong>ندى : شايف ايه</strong></p><p><strong>زياد بيسرح بخياله: شايف نهله وزينات بيمصولي وانتى بتبوسيني</strong></p><p><strong>ندى بتمصله وماسكه بيضانه وزياد بيشهأ شهئه جامده بيسحب فيها نفس جامد</strong></p><p><strong>زياد : ححح مصك حلو يا نونا انتى وزيزي</strong></p><p><strong>ندى بتدعكله زوبره وهي بتمصله وبتدخله كله في بؤها وبتطلعه وتتف عليه وتدخله تاني وبتحط صباعها على فتحة طيظه فبيحس انه عاوز يتناك وزوبره بيطول ويتخن اكتر</strong></p><p><strong>ندى بتمسكه من ايده وبتأعده عالسرير وبتنيمه وبتطلع على زوبره وبتنزل بكسها عليه</strong></p><p><strong>زياد : بصوت ممحون ااااه يا نداااا كسك حلو وناعم وسخن هحححح</strong></p><p><strong>ندى فرحت انه بيتخيله : فتح عينك وبصلي</strong></p><p><strong>زياد فتح عينيه وبيحضنها وبيبوسها وبيتقلب بالجنب وهو بيدخل زوبره للأخر وبيخرج وبيدخل</strong></p><p><strong>ندى : اااااه نيك كمان يا حبيبي ااااااه اااااه اااااه ايييي كماا</strong></p><p><strong>زياد بيبوس وهو بينيك بكل رومانسيه وندى بتبص في مراية التسريحه شافت زينب واقفه ملط وبتلعب في بزازها وكسها وممحونه أوي</strong></p><p><strong>ندى بتهمسله : زينب بتبصلنا</strong></p><p><strong>زياد اتجنن وعاوز يبص عليها وبيغمض عينيه وبينيك : ححححح كسك حلو يا زينب اوي</strong></p><p><strong>زينب سمعت اسمها اتمحنت اكتر وبتسرع ايدها على كسها وبتتأوه جامد مع صوت اهات ندى وصرخاتها من المتعه والشبق كإنه عايش جوه فيلم سكس وبيسمع اهات كتير حواليه</strong></p><p><strong>ندى : ااااااااا ااااااا اااااا حلو حلو حلو اوي كمان يا زيزو كمااااااااان اااااااا اااااا اااااا اااااممممممم ااااا ممممم ااههههه جسمها بيتقوس وزياد بيقلبها على ضهرها وبيدخل زوبره لجوه اوي وبيجيب لبنه</strong></p><p><strong>زينب جسمها اتخشب واعصابها خارت ونزلت شهدها عالارض مع صرخه ونزلت قعدت ملط جنب الباب وبعد شويه قامت ودخلت الاوضه رمت نفسها عالسرير وهي ملط</strong></p><p><strong>ندى بتبوس زياد : مبسوط يا حبيبي</strong></p><p><strong>زياد : اوي ... هوو انا هنيكها امتى</strong></p><p><strong>ندى : اصبر يومين كمان ... يومين كده وهروح لاختي اشئر عليها وانت هتكون معاها براحتك هتكون هي استوت وهتفتحلك رجليها</strong></p><p><strong>زياد : اما انتى عليكي مخ ... الشيطان يتعلم منك</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>زينات عملت شاي ودخلته لمحمود ووقفت وراه لئت ان كل كتبه انجليزي وصعبه اوي</strong></p><p><strong>زينات : انت بتذاكر الحاجات دي ازاي</strong></p><p><strong>محمود لفلها : بصي يا زيزي ... لكل واحد فينا قدرات **** بيخليه يعيش في حدود قدراته يعني انتى مثلا ست بيت شاطره وطيبه وجميله وذكيه اوي و**** خلاكي ست بيت وزوجه لواحد كسلان بتحبيه وتصونيه ومحافظه على بيته وقدرتي بذكاءك تكسبيني وتعلميني حاجات مكنتش اعرفها ولا افهمها انتى عارفه مياده كانت بتعلمنى ايه</strong></p><p><strong>زينات : كانت بتعلمك ايه</strong></p><p><strong>محمود : مياده كانت عاوزانى اخد فكره وحشه عنك وعن مها وكنت ماشي وراها زي الاهبل وعلمتنى امارس الجنس</strong></p><p><strong>زينات تنحت : نعم انت بتقول ايه ... اختك علمتك الجنس</strong></p><p><strong>محمود : اه و**** وانا لولا حبيتك واحترمتك مكنتش قولتلك حاجه زي دي</strong></p><p><strong>زينات : اختك قالتها باستنكار وتعجب</strong></p><p><strong>محمود : انا كنت تهبل ومشيت ورا كلامها وكنت هضيعك واخرب بيتك بس لما كلمتيني وانتى زعلانه فكرت في كلامك ... لئيت انى خنت اخويا واغتصبت مراته وخنت الامانه ومستحقش اعيش هنا كمان بس .. لما انتى صالحتيني رجعت لعقلي تاني</strong></p><p><strong>زينات : انا مش مصدقه اللى بسمعه ده ... هي الدنيا جرى فيها ايه</strong></p><p><strong>محمود : لا وكمان كانت عاوزانى اعمل كده مع مها</strong></p><p><strong>زينات : نهار اسود ?... مياده تعمل فيك وفينا كده ?</strong></p><p><strong>محمود : مياده وجوزها قوادين وكانوا عاوزينك انتى وجوزك تبادلوهم يعني جوزها يعمل معاكي ومختار يعمل معاها ونفس الحكايه مع مع ومؤمن ومش بعيد كانت تخلينا كلنا نعمل في بعض كده</strong></p><p><strong>زينات داخت ومحمود سندها</strong></p><p><strong>محمود : مالك يا زيزي ... أعدها عالسرير وراح جابلها مياه شربت ... انتى كويسه</strong></p><p><strong>زينات : معلش الدنيا لفت بي ... انا حطت ايدها على بؤها وجريت عالحمام بترجع</strong></p><p><strong>محمود ( احا لتكون حملت مني ) زينات انتى كويسه</strong></p><p><strong>زينات : الحئني يا محمود ووقعت من طولها</strong></p><p><strong>محمود شالها رغم انها كانت تئيله عليه ونيمها في سريرها ونزل جابلها دكتور</strong></p><p><strong>الدكتور : كتب روشته وقال الحقن دي لازم تاخدها فورا</strong></p><p><strong>محمود : ليه هي مالها يا دكتور</strong></p><p><strong>الدكتور : انت جوزها</strong></p><p><strong>محمود : لا انا اخو جوزها</strong></p><p><strong>الدكتور : مبروك هتبئى عم المدام حامل</strong></p><p><strong>محمود : والنبي ???</strong></p><p><strong>الدكتور : بس لازم الحقن دي دول ٥ حقن هتاخد حقنه في اليوم في نفس الميعاد يعنى لو اخدتها دلوقتى الساعه ٤ يبئى باقى الحقن الساعه ٤ متتأخرش</strong></p><p><strong>محمود : حاضر يا دكتور</strong></p><p><strong>محمود نزل جابلها الادويه واداها الحقنه وهو متضايق</strong></p><p><strong>زينات كانت مبسوطه : متضايقش نفسك ... انا مش زعلانه وعارفه ان اللى في بطني منك ... عالاقل انت حققتلي امنيتي انى اخلف</strong></p><p><strong>محمود : بجد يا زيزي ... انا من النهارده هعمل كل حاجه تسعدك وان كان على شغل البيت هعمله انا بس ارتاحي خالص</strong></p><p><strong>زينات : قرب يا محمود ... يا واد قرب</strong></p><p><strong>محمود قرب منها</strong></p><p><strong>زينات باسته : شكرا يا حبيبي انت اتدنى هديه كنت بحلم بيها</strong></p><p><strong>محمود فرح من كلامها بس مختار لو عرف هتبئى مصيبه</strong></p><p><strong>زينات كإنها قرت افكاره : متخافش مختار مش هيعرف ... هو عايش معانا أصلا</strong></p><p><strong>محمود : مسك ايدها وباسها ... انا عاوز بنت وتسموها زينات على اسم اول حب في حياتي</strong></p><p><strong>زينات فرحت من كلامه ... وانا اوعدك هحققلك كل اللى تحلم بيه واي حاجه تحتاجها وديني لانفذهالك</strong></p><p><strong>مختار داخل من بره وشاف الادويه جنب زينات ونايمه على ضهرها فاتخض ... حصل ايه ... مالك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>محمود من وراه : مبروك المدام حامل</strong></p><p><strong>مختار : بجد انا مش مصدق نفسي ... شوفتي بئا ان كلام الدكاتره ملهوش لازمه</strong></p><p><strong>محمود : قصدك ايه يا سبع البرمبه</strong></p><p><strong>مختار انتبه لوجود اخوه اللى هو في طب : قصدي تروح من هنا وتسيبني مع مراتي حبيبتي</strong></p><p><strong>محمود : ( وانا اللى كنت زعلان ... و**** انت اللى جبته لنفسك ... اما وريتك عالكلمه دي )</strong></p><p><strong>زينات باصه لمحمود وحست انه زعل : محمود تعالى قرب</strong></p><p><strong>محمود قربلها وباسته في خده</strong></p><p><strong>زينات : متزعلش من اخوك</strong></p><p><strong>محمود ابتسم : لا مش زعلان ... انا عارف انه طول عمره مدب</strong></p><p><strong>مختار : انا مدب ... ماشي يا عم لولا فرحتى بالبيبي كنت وريتك</strong></p><p><strong>محمود : ماشي يا مخ ... مبروك وبعت بوسه في الهوا لزينات من ورا ضهر مختار</strong></p><p><strong>زينات كمان ردتهاله مع ابتسامه ( انا حبيتك اوي يا محمود )</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>علاء في الورشه بيصلح عربيه وفاتت عليه صابرين وطبعا سيكا و سمير متنحين</strong></p><p><strong>علاء : يلا ياض منك ليه على شغلكم</strong></p><p><strong>سيكا : حاضر يسطى</strong></p><p><strong>صابرين : انا جايبالك غدا ناكل سوا</strong></p><p><strong>علاء : بنت حلال انا ميت من الجوع ... خد يلا يا سيكا ... طلع من جيبه ١٠ جنيه ... ابعت الواد سمير يجيبلكم غدا وريحوا شويه</strong></p><p><strong>سيكا : حاضر يسطى</strong></p><p><strong>صابرين : بص يا سيدي ... ايه رأيك في العماره اللى عالناصيه</strong></p><p><strong>علاء : عمارة ابو سويلم ... اه مالها</strong></p><p><strong>صابرين : في شقه فضيت ... ايه رأيك تاخدها وتوضبها وتعمل شركه ونعمل لقطع الغيار اللى بنصنعها اسم والدكان المقفول اللى جنبك ده نشتريه ونفتحه ورشة كهربا سيارات ونشوف اللى مش موجود في السوق وبيستوردوه غالي ونصنعه وبكده هنكسب اكتر</strong></p><p><strong>علاء : يا سلام على مخك لو يركز في شغل البيت زي ما هو مركز في الشغل والفلوس كده كان زمانك ام عيالي</strong></p><p><strong>صابرين : بجد ... بس كده ... من النهارده هروح لامك تعلمنى اعمل اكل واكنس وامسح واغسل واغسل مواعين كمان</strong></p><p><strong>علاء : طب اوصلي لغاية عندها واتعلمي وليكي علي اكون انا اشتريت الدكانه دي وفتحت الشركه كمان</strong></p><p><strong>صابرين : هو صحيح الواد خالد سافر</strong></p><p><strong>علاء : ايوه يا ستي</strong></p><p><strong>صابرين : طب والجامعه</strong></p><p><strong>علاء : ملناش دعوه ... المهم اخوكي فين من يومين مش باين</strong></p><p><strong>صابرين : اخويا يا سيدي بايت في الورشه بيخلص الطلبيه الجديده ... واحمد عنده مشكله في العربيه ابئى شوفهاله</strong></p><p><strong>علاء : ومش بيتكلم ليه ... انا هرجعهاله فبريكا ... يلا خدي اكلك واطلعى لحماتك تعلمك</strong></p><p><strong>صابرين : أمرك يا حبيبي وباسته في خده</strong></p><p><strong>علاء اتحرج لإنهم في الشارع</strong></p><p><strong>سيكا : مبروك يسطى</strong></p><p><strong>علاء : خلي بالك من الورشه انا ساعه وجاي</strong></p><p><strong>سيكا : ماشي يسطى</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>ساره وساندي بيذاكروا وحنين مع امهم بره وصابرين انضمت ليهم</strong></p><p><strong>نهله : كملت وادي صابرين كمان</strong></p><p><strong>صابرين : ابنك هو اللى باعتني يا حماتى يا عسل</strong></p><p><strong>نهله : وباعتك ليه يا حلوه</strong></p><p><strong>صابرين : عاوزك تعلميني شغل البيت</strong></p><p><strong>حنين : وهي دي شغلانه</strong></p><p><strong>صابرين : اه طبعا وانتى كمان اتعلمي علشان صلاح اخويا حبيبي</strong></p><p><strong>حنين : وفكرك انا هنا ليه ... ما علشان ماما نهله تعلمني</strong></p><p><strong>نهله : ايوه ايوه كلوا بعقلي حلاوه ... عالعموم انتوا جيتولي هديه ... بت يا حنين نئي الرز كويس وانتى خدي شوية العدس دول نئيهم على ما اسوي المكرونه</strong></p><p><strong>صابرين : الللاااااه عامله كشري النهارده دانا بعشقه</strong></p><p><strong>ساندي خرجت وبتسلم عليهم : ماما عاوزه ساندوتش جبنه</strong></p><p><strong>نهله : ما تعملي ولا اتكدعتي</strong></p><p><strong>ساندى مسكت رغيف وقسمته وعمات ساندوتشين</strong></p><p><strong>صابرين : عامله ايه يا سكر</strong></p><p><strong>ساندي : الحمد*** ... انتى ايه اخبارك سمعت انك بتشتغلي مع علاء</strong></p><p><strong>صابرين : اه يا ستي اخوكي حبيبي يفكر واخويا يشغل المخرطه وانا واحمد خطيب اختك بنبيع والمكسب بنقسمه علينا</strong></p><p><strong>ساره طلعت على سيرة احمد : هو احمد اشتغل بياع ولا ايه</strong></p><p><strong>حنين : لا يا ساره اتطمني احمد بيسوق العربية بتاعتنا يعنى عاملين شركه</strong></p><p><strong>نهله : بطلوا رط وهلفطه في الكلام خلي الرزق يزيد ويطرح فيه البركه</strong></p><p><strong>صابرين : انا نئيته ... هعمل ايه تانى</strong></p><p><strong>نهله : اغسليه كويس وصفيه وبعد كده لما ينشف حطيه في حله مليانه مياه وولعي عليه النار وسيبيه</strong></p><p><strong>حنين : خلصت الرز يا ماما</strong></p><p><strong>ساره : ايه حكاية ماما وحماتى والدلع اللى بتدلعوه لماما ده</strong></p><p><strong>نهله : بنات شاطره عاوزين يتعلموا ازاي يكونوا ستات بيوت مش بناتى الخايبين</strong></p><p><strong>ساره : دانا اعلمهم واعلم عشرين من عينتهم</strong></p><p><strong>نهله : الكلام عالخايبه التانيه</strong></p><p><strong>ساره : طب متجمعيش</strong></p><p><strong>ساندي : وانا هيتجوزنى خدامه ... انا هخليه هو يعمل كل حاجه زي خالتى</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>نهله : طب خالتك قمر ... انتى هيعملك كل حاجه بأمارة ايه</strong></p><p><strong>ساندي : كده طب مش عامله الدقه</strong></p><p><strong>صابرين : يعني هي واقفة على فصين التوم والخل ... يا شيخه روحي ... انا مش محتاجه اتعلم بس جاية اتعلم اخوكي حبيبي بيحب ايه علشان ابسطه واقف جانبه ومخلهوش مركز غير في الشغل علشان يبئى مليونير زي اللى بنسمع عنهم</strong></p><p><strong>نهله : شوفتي ... سمعتى ... روحي شوفي مذاكرتك واللى هتسقط فيكم هشوفلها واحد من اللى بيكنسوا الشوارع يتجوزها</strong></p><p><strong>ساره : لا يا ست ماما ... غير احمد مرضاش</strong></p><p><strong>حنين : **** يسعدكم انتى واخويا يا رب</strong></p><p><strong>نهله : يلا هاتى الرز وانتى يا صابرين اغسلي المواعين دي يلا</strong></p><p><strong>صابرين : حبيبتي ياماما يا ام جوزي</strong></p><p><strong>نهله : ? ماشي يختي ... **** يهديك يبني ويجعل نصيبك نصيب السعد</strong></p><p><strong>ااااامين</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>علاء راح لبثينه اللى فتحتله واول ما شافته ارتبكت</strong></p><p><strong>علاء دخل وشاف سمير ملط</strong></p><p><strong>علاء : يبن المتناكه ... انت يلا مش بتجيب غدا ... دانا هنيكك وبيخلع بنطلونه</strong></p><p><strong>سمير : خلاص حرمت يسطى</strong></p><p><strong>بثينه : سيبه يا سي علاء ... هتموته</strong></p><p><strong>علاء : بتتناكي من ابنك يا لبوه ...طب ايه رأيك هنيكك انت وامك</strong></p><p><strong>علاء مسك سمير قلبه على وشه وطلع زوبره تف عليه ودخله شحط في طيظ سمير</strong></p><p><strong>سمير اتأوه وشهئ زي الشراميط وعلاء بيرزع فيه لغاية ما سمير نطر لبنه</strong></p><p><strong>علاء : تروح تجيب الغدا وجري عالورشه وانتى يا لبوه تعالي نطفي مكان طيظ ابنك يا بنت اللبوه يا بنت القحبه</strong></p><p><strong>بثينه : حاضر ياسي علاء ونزلت بتمصله لغاية ما اشتد وقلبها وبينيك فيها</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>سيكا : اتأخرت كده ليه يا خول</strong></p><p><strong>سمير : كنت بجيب فراخ مشويه</strong></p><p><strong>سيكا : طب اتطفح قبل ما الاسطى علاء ييجي</strong></p><p><strong>سمير : الاسطى علاء هيتأخر شويه</strong></p><p><strong>سيكا : طب خلص وتعالالي في العربيه فوق</strong></p><p><strong>سمير خلص وطلع كابينة العربيه لسيكا اللى كان نايم على سرير السواق</strong></p><p><strong>سمير خلع بنطلونه ونام على بطنه وسيكا نام فوق منه بيحضنه وبيبوس فيه ونزل بنطلونه طلع زوبره ودخله في طيظ سمير</strong></p><p><strong>سمير بيتأوه زي الشراميط وسيكا بيدئر زوبره جامد في طيظه وصوت طرئعة جسمهم عالي</strong></p><p><strong>سمير مغمض عينه وبيتأوه جامد ومد ايده ماسك ذبه بيدعكه</strong></p><p><strong>سيكا قلبه على ضهره ورفع رجليه لورا ودخل زوبره وماسك وسط سمير بينيكه جامد ونزل بيبوسه من شفايفه</strong></p><p><strong>سيكا : شفايفك ولا النسوان يا لبوه ... هتخليني انيك امك امتى</strong></p><p><strong>سمير : هنخلص وتعالى بات عندنا ونيكها براحتك ااااه بالراحه</strong></p><p><strong>سيكا : يعني خلاص الليله</strong></p><p><strong>سمير : هو انت عمرك طلبت حاجه ومعملتهاش</strong></p><p><strong>سيكا : ماشي يا شرموط وبيسرع جامد وبينيك جامد وسمير مستمتع اوي وبينزل لبنه على بطن سيكا وسيكا بينزل لبنه في طيظ سمير وبينهج</strong></p><p><strong>سيكا طلع زوبره وحطه في بؤ سمير : نطفه يبن الشرموطه وهاتلي شرموطه زي امك امسح بيها بطنى يا خول</strong></p><p><strong>بعد ما خلصوا نزلوا وبيكملوا شغل لغاية ما علاء جه من عند بثينه ام سمير</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>ولاء دخلت تستحمى وحسين بيتفرج عليها ومنزل بنطلونه وبيدعك في زوبره</strong></p><p><strong>خلود شافته وقربت منه حضنته من ضهره ومسكت زوبره بتدعكهوله</strong></p><p><strong>حسين بصلها بعيون هايجه مسبله</strong></p><p><strong>خلود : ????? تعالى معايا قبل ما امي ترجع من عند خالي</strong></p><p><strong>خدته ودخلوا اوضة حسن وخلعت ملط</strong></p><p><strong>حسين : يا لهوي عالمهلبية البلدي</strong></p><p><strong>خلود نامت على ضهرها : يلا بسرعه قبل ما ولاء تطلع وتشوفنا</strong></p><p><strong>حسين قرب منها ودخل زوبره</strong></p><p><strong>خلود شهئت : ااه بالراحه متنساش انه ضيق</strong></p><p><strong>حسين : ممتع اوي</strong></p><p><strong>خلود حطت ايدها على بؤها وبتتنهد جامد وحسين بينيكها جامد ومفيش ٣ دقايق وجابهم ونام عليها</strong></p><p><strong>خلود : ده اخرك يا خول ... انزل الحسلي خليني انزل وارتاح</strong></p><p><strong>حسين : حاضر</strong></p><p><strong>ونزل بيلحسلها وخلود كاتمه اهاتها لغاية ما اتقوست ونزلت وشربهم حسين</strong></p><p><strong>لبسوا هدومهم وخارجين من الاوضه وكانت ولاء لسه خارجه من الحمام وشافتهم وهما خارجين من الاوضه وفهمت واتضايقت ودخلت اوضتها وبتعيط</strong></p><p><strong>ولاء ( يا رب انا تعبت من البيت ده ... هو انا هفضل في البيت ده على طول ... انا ههرب من هنا ... مش عاوزه اعيش معاهم تاني ... انا هروح عند خالي وهحكيله كل اللى بيحصل وهما احرار مع بعض وقامت لبست هدومها ولمت هدومها من الدولاب في اكياس وشنط ومشيت راحت بيت نبيل وكانت امها هناك</strong></p><p><strong>عزيزه : مالك يا بت وايه الاكياس دي</strong></p><p><strong>ولاء : دي هدومي ... انا مش هعيش معاكم تاني</strong></p><p><strong>فاطمه : ليه حصل ايه ... حد منهم زعلك</strong></p><p><strong>ولاء بزعئ : كلهم مزعلني ... ابويا بيتفرج علينا واحنا بنستحمى واحنا بنغير هدومنا واخويا فتح اختى وبيعاملها زي مراته واخرة المتمه ابويا مع اختي</strong></p><p><strong>عزيزه لطمت : يا مصيبتي ... اغيب ساعتين يدخل على بنته</strong></p><p><strong>ولاء : هتستهبلي مانتى كمان كنت بتعملي كده مع حسن</strong></p><p><strong>فاطمه : طب اهدي يا ولاء وعيب الكلام ده</strong></p><p><strong>ولاء باستنكار : عيب ... هما دول يعرفوا غير العيب ... انا طهئت منهم ومن عمايلهم ... امتى اتجوز واخلص منهم</strong></p><p><strong>فاطمه : بكره تتجوزي وتهني جوزك</strong></p><p><strong>ولاء : اتجوز ... اتجوز ازاي ومحدش بيشوفني حتى اللى كان بيخرجني سافر ومنعرفش عنه حاجه ... انا خلاص معتش لي قعاد معاهم ولا عاوزه اعرفهم تاني</strong></p><p><strong>عزيزه بتلطم وتعيط : فضحتينا يا ولاااء ????? ... لييييه ??????</strong></p><p><strong>ولاء : انتوا عيله عار ... مش عاوزه اعرفك يا شرموطه انتى وجوزك العرص تاني اللى تلائيه لما صدق نزلت وبينيك في بنتك المتناكه خلود</strong></p><p><strong>فاطمه : خلاص يا ولاء ... بيت خالك هو بيتك وان كان عالعرسان انا هجيبلك عريس ... لو كان خالد هنا كنت جوزتهولك</strong></p><p><strong>ولاء : هو انا هصوم اصوم وافطر على ابنك الخول اللى اول يوم خطوبه خدوا خطيبته منه</strong></p><p><strong>فاطمه : انا غلطانه اني بتكلم معاكي واعبرك .... يلا يا عزيزه خدي بنتك وروحي</strong></p><p><strong>ولاء : لاااء انا هنا في بيت خالي ومش همشي الا لما احكيله على كل اللى بيحصل ... انا نفسي اشوف راجل في ام العيله دي .. ( يا رب انا في حمايتك منهم ... هاتلي حقي منهم يا رب )</strong></p><p><strong>..............</strong></p><p><strong>صلاح وعلاء خلصوا شغل وقابلوا احمد وراحوا عند علاء</strong></p><p><strong>نهله والبنات حطوا الأكل وعلاء واصحابه مستنيين</strong></p><p><strong>علاء قاعد على راس الترابيزه وعلى يمينه نهله وجنبها ساندي وجنبها ساره واحمد والناحيه التانيه صابرين وجنبها صلاح وجنبه حنين</strong></p><p><strong>علاء : اما عليكي شوية كشري يما</strong></p><p><strong>نهله : البنات هما اللى عاملينه على فكره</strong></p><p><strong>صابرين بتأكله</strong></p><p><strong>صلاح : على فكره صابرين من صغرها ست بيت شاطره</strong></p><p><strong>ساندي : ما عرفنا خلاص</strong></p><p><strong>احمد : على فكره انت مدوئتش اكل حنين</strong></p><p><strong>علاء : خلاص كل واحده بكره تعمل اكله واحنا ندوء ونعرف مين شاطره ومين خايبه</strong></p><p><strong>نهله : ايوه كده ... هو ده الكلام ساره تعمل اكل وحنين تعمل اكل والسنكوحه اللى خاوته دماغي يا حماتى يا حماتى تعمل اكل وكل واحده يوم</strong></p><p><strong>ساره : بكره عندي امتحان انا وساندي</strong></p><p><strong>حنين : انا هعملكم بكره مكرونه بشاميل وفراخ</strong></p><p><strong>صابرين : خلاص بعد بكره هعملكم اكله مفاجأه</strong></p><p><strong>علاء : ومفاجأه ليه ... شكلك هتعملي بانيه ولا بوفتيك</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>صابرين : مفاجأه علشان هبهركم بجد</strong></p><p><strong>صلاح : انا عن نفسي عارف طعم اكلك فمش هتبهريني</strong></p><p><strong>علاء : ولا انا علشان هي اللى عملتلي الغدا وجابتهولي فخلاص عرفت ان نفسها في الاكل حلو ... بس انتوا مدوءتوش اكل ساره ... احلى بكتير من اي اكل هيتعمل</strong></p><p><strong>ساره انبسطت بكلام اخوها ... اخيرا حد في البيت ده نصفني</strong></p><p><strong>نهله : يعني اكلي مش بيعجبك</strong></p><p><strong>علاء : ازاي ... انتى احلى اكل بتأكليهولنا كفايه ان ساره بتساعدك</strong></p><p><strong>ساره : يخليك لي يا لوءه يا حبيبي</strong></p><p><strong>ساندي : انا بئا هخلص امتحانات وهتعلموني غصب عنكم وانت يا علاء تجيبلي عريس بدل اللى طلع خيبه ده</strong></p><p><strong>نهله : شوفوا الصرم</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>بعد الاكل علاء جمع اصحابه</strong></p><p><strong>علاء : بصوا بئا ... النهارده صابرين قالتلي فكره حلوه ... بس انا لما فكرت قولت بدل ما ادفع فلوس في حاجات ملهاش لازمه وكده كده هنكون مع بعض انا فكرت اننا نجمع الفلوس اللى معانا</strong></p><p><strong>صابرين : معانا ٣٥٠ ألف</strong></p><p><strong>علاء : في حتة ارض جنبنا بتاعة ابويا انا هبنيها مصنع وصلاح يبيع الدكانه وينقل عدته في المصنع وانا نفس الحكايه ونعمل مركز لصيانة وتصنيع قطع غيار السيارات النقل والملاكي وندخل ابو خالد معانا اهو كان صاحب ابويا وميكانيكي قديم ... والعماره اللى على ناصية الشارع اللى فيه ورشتي هتكلم مع صاحبها يأجرلنا الشقة الفاضيه ونعملها اداره ... حنين انتى عليكي السكرتاريه وتنظيم المواعيد واستقبال المكالمات ... وانتى يا صابرين هتكوني مسئوله انتى واحمد عن البيع وصلاح هيكون مسئول عن المصنع اما انا هنزل اتفق مع مصانع العربيات ونعمل شغل مع بعض</strong></p><p><strong>صلاح : يبن اللعيبه يا لوءه ... ونجيب صنايعيه وعمال والفلوس تجري في ايدينا</strong></p><p><strong>علاء : وهنجيب كمان اخت الواد حسن ... ولاء ... بنت حلوه وهتنفعنا في البيع</strong></p><p><strong>احمد : وملئتش غير ولاء ... دي هتطفش الزباين</strong></p><p><strong>علاء : يبنى حسن صاحبنا مسافر والبت دي بصراحه صعبانه علي عالاقل تنزل والناس تشوفها وتتجوز ونبئى خدمنا صاحبنا اللى مسافر</strong></p><p><strong>صابرين : علي النعمه انت جدع .. اومال بحبك ليه</strong></p><p><strong>حنين : وعلى كده هقبض كام</strong></p><p><strong>علاء : ١٠٠٠ جنيه كويس ( المرتبات سنة ١٩٩٨ كانت السكرتيره بتاخد ١٥٠ جنيه )</strong></p><p><strong>حنين فرحت اوي : اه طبعا كويس اوي</strong></p><p><strong>علاء : صلاح ... انت بكره هتيجي معايا الارض نعاينها ونشوف مقاول يبنيلنا المصنع بس انت اللى هتتابعه</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي يابو الصحاب</strong></p><p><strong>نهله واقفه ورا باب اوضتها بتسمعهم ومبسوطه اوي بعقل ابنها وافتكرت كلمة صابرين انها هتخليه مليونير كبير وطبعا دخلت قلبها</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>مؤمن مع مها في المستشفى وولدت بنت زي ما كان بيتمنى وسماها على اسم امه مريم</strong></p><p><strong>مختار راحله هو ومحمود ومياده يباركوله</strong></p><p><strong>مختار : مبروك يا مها ... انا كمان زينات مراتي حامل وليكي علي لو بنت هسميها مها</strong></p><p><strong>مياده بصت لمحمود ????</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مياده بصت لمحمود ???? ... محمود تعالى عاوزاك في كلمتين</strong></p><p><strong>محمود طلع معاها بره الاوضه وبعدوا شويه</strong></p><p><strong>مياده : من غير لف ودوران ... اللى في بطن زينات منك</strong></p><p><strong>محمود : انتى اكيد اتجننتى</strong></p><p><strong>مياده : اتكلم عدل يلا ... انت في بينك وبين زينات حاجه ولازم اعرفها</strong></p><p><strong>محمود : مش كل النسوان زيك ... ولما تتكلمي على زينات اتكلمي باحترام ... متنسيش انها مرات اخويا</strong></p><p><strong>مياده : احا ... مانا اختك يا عرص</strong></p><p><strong>محمود نزل بكفه على وشها : العرص ده جوزك يا شرموطه يا معرصه ... زينات اشرف منك ومن اللى خلفوكي ... وانتى اتديني جسمك بمزاجك زي ما اتناكتى من مختار بمزاجك وزي ما بتتناكي من اصحاب جوزك واجواز صاحباتك وفاتحه لكل زوبر سبيل</strong></p><p><strong>مياده : انا بتعمل معايا كده يا محمود ... اما وريتك مبئاش انا</strong></p><p><strong>مختار : في ايه يا محمود وانت يا ميادة بتتخانقوا ليه</strong></p><p><strong>مياده : اسأل البيه اللى عايش معاك تحت سقف بيت واحد بيعمل ايه مع مراتك</strong></p><p><strong>مختار ناولها ألم خلى ودنها صفرت : مراتي اشرف منك يا لبوه</strong></p><p><strong>محمود : الهانم بتتهمني اني عملت حاجه مع مراتك</strong></p><p><strong>مختار شدها من شعرها وهي بتصرخ : لولا اننا في المستشفى كنت عرفتك مقامك</strong></p><p><strong>محمود : يلا يا مختار علشان ميعاد الحقنه قرب ولازم زيزي تاخدها</strong></p><p><strong>مختار : ادخل بارك لاختك ويلا بينا ... اما انتى هنيكك انتى وجوزك لو قربتوا لزينات ... مفهوم ??</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>بعد ايام</strong></p><p><strong>علاء راح لنبيل يعرض عليه الفكره عالقهوه</strong></p><p><strong>علاء : ويا سيدي بالنسبه لجوازك من امي انا موافق ... بس خالد ملهوش دعوه ولا يهوب هناك</strong></p><p><strong>نبيل : تمام ... بس الموضوع ده لسه بدري عليه</strong></p><p><strong>علاء : ولا بدري ولا حاجه ... انا وصلاح صبحي اتفقنا مع المقاول ودفعناله عربون وطلعنا تراخيص البنا كمان والمقاول بينطف الارض دلوقتي وكلها شهرين تلاته وننقل حاجتنا</strong></p><p><strong>نبيل : والست نهله هتعيش معايا</strong></p><p><strong>علاء : بالنسبه لامي هتعيش معايا وهبعتهالك كل يوم لو حابب بس عيشه معاك تعيش مع ام خالد</strong></p><p><strong>نبيل : لااا ... ام خالد لو عرفت هتخليني عالجنط ... ده كل حاجه باسمها</strong></p><p><strong>علاء : خلاص تسمع الكلام</strong></p><p><strong>نبيل : فعلا اللى خلف مماتش ... **** يرحمك يا زكي ويبشبش الطوبه اللى تحت دماغك</strong></p><p><strong>علاء : امين يا رب ... المهم دلوقتي دبرلنا ٥٠ ألف نصيبك معانا وعاوزك في يوم تنزل معايا نجيب الناقص في الورشه وتكتبلنا الحاجات اللى بتبئى ناقصه علشان نصنعها</strong></p><p><strong>نبيل : انا طول عمري بقول ان مخك ألماظ .. الفلوس هيكونوا عندك بالليل</strong></p><p><strong>علاء : وزيهم مهر أمي</strong></p><p><strong>نبيل : يا باااي عليييك ... ماشي وزيهم مهر الغاليه قالها وانشكح .... طب والبت ولاء هتنزل شغل من امتى</strong></p><p><strong>علاء : يومين تلاته وارد عليك</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>ندى راحت تزور نهله وزياد رجع بعد العصر في ميعاده</strong></p><p><strong>زينب قاعده متزوأه ولابسه قميص نوم طويل</strong></p><p><strong>زياد : يا مساء الجمال والحلويات ... عامله ايه يا زينب يا قمر</strong></p><p><strong>زينب : نحمده يا زيزو ... مش ندى مسمياك كده برضوا</strong></p><p><strong>زياد : يا سلااام هو في زي ندى وحلاوة ندى ورقة ندى وجمال ندى</strong></p><p><strong>زينب : يا بختها بجد بيك بس بصراحه غيرتك كتير ... عالاقل عقلتك</strong></p><p><strong>زياد : عقلتنى ازاي يعني</strong></p><p><strong>زينب : يعنى وقت زي ده لوحدنا مكنتش عتئت أمي</strong></p><p><strong>زياد : ????? انتى لسه فاكره ... يا شيخه ده كان طيش مني وخلاص راح لحاله</strong></p><p><strong>زينب : اما انا عاملالك من فضلة خيرك كده جوزين حمام بالفريك هتاكل صوابعك وراهم وشوية ملوخية من اللى قلبك بيحبها</strong></p><p><strong>زياد : كل ده لي ... اومال ندى فين</strong></p><p><strong>زينب : راحت عند اختها من الصبح</strong></p><p><strong>زياد : خلاص ان كنت هتدلعيني كده خليها عند اختها ... هو انا لي كام اخت اسمها زينب يعني</strong></p><p><strong>زينب : تعيش ياخويا زياد غسل ايده ورجع وزينب بتحطله الاكل في بؤه</strong></p><p><strong>زياد : يا غباوتك يا بكر ... حد يتجوز عالقمر ده</strong></p><p><strong>زينب : الولاد وحشوني والبيه لما صدق انى سبتله البيت</strong></p><p><strong>زياد : ماجينا نتكلم قولتلى اطلع من البلد</strong></p><p><strong>زينب بتأكله : خليها تنفعه ... انا هرفع قضية طلاق</strong></p><p><strong>زياد : بلاش يا زينب تخربي بيتك ... ولو اتجوز عليكي اعملي زي مانتى عامله اتزوئي واكلي واعملي ما بدالك معاه وكيدي فيها</strong></p><p><strong>زينب : ما لو ينفع اتجوز عليه كنت عملتها</strong></p><p><strong>زياد : خلاص اتجوزيني عليه وانا موافق</strong></p><p><strong>زينب : ?????? ضحكتنى يا ولا وانا مش عاوزه</strong></p><p><strong>زياد : انا بتكلم جد ... ايه رأيك الدخله نعملها دلوقتي</strong></p><p><strong>زينب : ???? ودخله كمان ... طب المهر هتديني كام</strong></p><p><strong>زياد : انتى اللى هتتجوزيني يعني انتى اللى تدفعي</strong></p><p><strong>زينب : يا سلاااام ... طب كل وبتحطله الحمامه في بؤه</strong></p><p><strong>بعد الاكل والمصمصه واللذي منه زينب عملت شاي</strong></p><p><strong>زياد : بس قوليلي ايه سر الحلاوه دي</strong></p><p><strong>زينب : هو انا هفضل لاوية بوزي يعني ... قولت اغير واعيش ... يا ترى يا ولادي عامله معاكم ايه اللى ما تتسماش</strong></p><p><strong>زياد : انتى متأكده من موضوع جوازه ده ... اصلي خايف يطلع حد عامل فيه مقلب وانتى اللى تكوني غلطانه</strong></p><p><strong>زينب : حئه دي تبئى مصيبه ... انا فعلا لازم اتأكد</strong></p><p><strong>زياد خلص شاي : وهتتأكدي ازاي بئا</strong></p><p><strong>زينب : طب زيزو حبيبي ... ممكن بكره تخطف رجلك للسجل المدني تعرفلي هو متجوز علي ولا لأ</strong></p><p><strong>زياد : طب اسمها ايه</strong></p><p><strong>زينب : منى</strong></p><p><strong>زياد : ولسه فاكره اسمها ... دانتى طلعتي مصيبه ... حاضر هروح اشوف بس هتدفعي كام</strong></p><p><strong>زينب : اللى تقول عليه بس تطمني</strong></p><p><strong>زياد : يعني اي حاجه هطلبها</strong></p><p><strong>زينب : اي حاجه تطلبها ... تحب ارقصلك</strong></p><p><strong>زياد : لأ نتجوز ?</strong></p><p><strong>زينب : موافقه</strong></p><p><strong>زياد : بتتكلمي جد</strong></p><p><strong>زينب حضنته وباسته : كده صدقت</strong></p><p><strong>زياد حضنها وضمها ليه اوي وبيبوسها اوي وزينب متجاوبه معاه ومسكت ايده وحطتها على بزها</strong></p><p><strong>زينب قطعت البوسه : اعمل معايا اللى كنت بتعمله زمان وانا نايمه ... انا عارفه ومتأكده انك لسه بتحبني</strong></p><p><strong>زياد حط شفايفه على شفايفها برومانسيه وشالها ودخل بيها اوضتها</strong></p><p><strong>زينب : وليه مش اوضتك</strong></p><p><strong>زياد : علشان هنا اتولد حبنا زمان</strong></p><p><strong>زينب حاوت راسه بايديها وبتبوسه جامد وزياد حطها في السرير وبيخلع هدومه</strong></p><p><strong>زينب : انت ريحتك كلها عرق ... تعالى اما احميك</strong></p><p><strong>دخلوا الحمام وزينب خلعت ملط معاه</strong></p><p><strong>زياد مش مصدق نفسه ( اما انتى يا ندى طلعتي ابليسه )</strong></p><p><strong>زينب حطت شامبو في ايدها وبتدعكله شعره وراسه ومسكت الليفه بتليفه ونزلت الصابون من على جسمه ونزلت عالارض تمصله</strong></p><p><strong>زياد مش مصدق ان زينب بتعمل كده والفولت عنده عالي اوي وحطت صباعها في خرم طيظه</strong></p><p><strong>زينب : لساك خول زي زمان ... لازم احطلك صباعي</strong></p><p><strong>زياد : يعنى كنتى صاحيه وانا بنيكك يا لبوه</strong></p><p><strong>زينب : كان نفسي اخلف منك بس انت غبي متستاهلش وبتكمل مص لغاية ما بئى حديد وقامت نزلت تحت الدش معاه وبتديله ضهرها</strong></p><p><strong>زياد حضنها من بزازها وبيبوسها وهي ماسكه زوبره بتمشيه على كسها من ورا وبتحشره</strong></p><p><strong>زياد زأ وسطه دخله للأخر وبينيك فيها</strong></p><p><strong>زينب حست بمتعه من زوبر اخوها زياد وبترجع بوسطها بتبلعه كله جوه كسها وبتحرك نفسها على زوبره</strong></p><p><strong>زياد شالها ورجع بيها الاوضه وحطها عالسرير ونام فوق منها وهو بيبوس شفايفها ونزل بيبوس رقبتها نزولا بحلمات بزازها نزولا لبطنها لزنبورها لكل كسها</strong></p><p><strong>زينب حست بمتعه رهيبه وهي بين ايدين اخوها وهو بينيك كسها وخرم طيظها بلسانه</strong></p><p><strong>اهات زينب ملت الاوضه وانفاسها وشوقها عالي اوي</strong></p><p><strong>زينب : هات زوبرك امصلك تاني</strong></p><p><strong>زياد سمعها بتتكلم وقالت زوبرك ولع وعدل نفسه وطلع فوق دماغها وزينب بلعته وبتلعب فيه ومدخله صباع في طيظه</strong></p><p><strong>زينب : يلا نيك كسي وطيظي زي زمان وفلئست في وضع الكلب</strong></p><p><strong>زياد جه وراها ودخل زوبره في طيظها وهو بيضغط وينزل بيه جواها</strong></p><p><strong>زينب : اااااااا... وحشني زوبرك اوي ... يا كلب كده تغتصبني ... انا كنت سايبه نفسي ليك ... كان نفسي تكمل وتدخلهولي في طيظي</strong></p><p><strong>زياد بمتعه : معلش يا زينب ... كنت هايج اوي وافتكرتك زعلتي</strong></p><p><strong>زينب : انا زعلت علشان سيبتني كنت فاكراك هتفتكر اللى عملته زمان وتمتعنى وانا صاحيه ااااه بالراحه ... ايييي كمان احفر كمااااان ? ... طيظي املاها بلبنك يلا ... اهو بدوس على زوبرك هاتهم هاتهم هاتهووووووم احححححح لبنك سخن اوي ... وحشتني يا حبيبي</strong></p><p><strong>زياد بينهج بس زوبره واقف فطلعه من طيظها ودخله كسها بمنتهى السهوله وشهدها اللى نزلته كتير ساعده</strong></p><p><strong>زينب : اااااه اااههه ااا كمااان يا حبيبي يا زيزو نيكني نيكني اوي يا غبي اااه انا بحبك من زمان ااااا اااااا اااااا من يومين كنت بتنيك مراتك وغلطت في اسمها وقولت اسمي ... اتأكدت انك بتنيكني انا مش هي ... احححححح .. عارفه انك بتحبني ... كنت ببئا عاوزه اجيلك بس زينات كانت بتبئى هنا ... كنت خايفه تعرف علاقتنا ببعض ... بحبااااااااك اااااااههه كماااان</strong></p><p><strong>زياد سامعها ومتفاجئ ومبسوط واللى كان بيخاف منها طلعت بتحبه كعشيق</strong></p><p><strong>زينب : ليه مجيتش انت في الدخله ... الخايب اللى راح يتجوز رغم انى كنت مفتوحه معرفش ... فضلت اسبوع بحاله بتمنى زوبرك جوايا ااااااا بتتلوى واتقوست ونزلت ... هات يلا عاوزه لبنك ... عاوزه احمل منك ... هاتهم زي اول مره ااااااااااا كسييييي لبناااااك نااااار ... انا بحبك اوي يا زيزو</strong></p><p><strong>زياد حس بالندم ازاي يخرب بيت اخته بايده وجاب جواها ... وقرر انه لازم يروح لبكر ... : انا من بكره هشوفلك موضوع الكلب بكر ولو غلط هوصلك ليه</strong></p><p><strong>زينب : لأ سيبني في حضنك شويه</strong></p><p><strong>زياد : طب تعالى نستحمى سوا ونلبس علشان ندى زمانها على وصول</strong></p><p><strong>زينب : كان لازم تتجوز ... انا اما صدقت انها مش هنا</strong></p><p><strong>زياد : طب هتصل على التليفون اشوفها هتيجي امتى</strong></p><p><strong>زينب : طب بسرعه ... ويا ريت تخليها تبات ... انا نفسي انام في حضنك</strong></p><p><strong>زياد : ماشي يا حبيبتي ( زياد اتصل وقال لندى تبات عندها وترجع تانى يوم ) رجع لاخته لئاها نايمه عالسرير وفاتحاله رجلها</strong></p><p><strong>زينب : يلا يا حبيبي عاوزه تاني</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>مرت ايام وبدأت الامتحانات وصلاح واخته مهتمين اوي انهم ينجحوا فسبوبة الجامعه مبئتش تناسب طموحهم وعلاء حابس نفسه وسيكا شغال مكانه في الورشه وبيت سمير وامه ونبيل بدأ يجهز حاله للشغل الجديد وكل واحد من الشله كلهم بيجهز لتحقيق الحلم اللى هينقلهم في حته تانيه</strong></p><p><strong>بعد الامتحانات</strong></p><p><strong>علاء اجر المكتب عباره عن شقه اوضتين وصاله ومطبخ وحمام ووطبها على اساس مكتب وبدأ الشغل بالفعل وحنين نزلت سكرتاريه وصابرين واحمد وولاء نزلوا بيع بس طبعا مع بعض لغاية ما ولاء تتعلم اللى كانت مبسوطه اوي بحياتها الجديده</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>المصنع</strong></p><p><strong>صلاح : **** ينور يا معلم</strong></p><p><strong>شعبان المقاول : أهلا يا استاذ صلاح ... انا خلاص خلصت العنبر تعالى شوف بنفسك</strong></p><p><strong>صلاح : عنبر واحد بس ... انا قلت همتحن وارجع الائيك بتحاسبني</strong></p><p><strong>شعبان : مانا برضوا محتاج لدفعه</strong></p><p><strong>صلاح : مفيش ... خلص ونتحاسب</strong></p><p><strong>شعبان : طب عاوز اقبض العمال</strong></p><p><strong>صلاح : خلص وهديك عيوني</strong></p><p><strong>علاء : سلام عليكم ... **** ينور .... مالكم بتتخانقوا ليه</strong></p><p><strong>شعبان : صاحبك يا استاذ علاء بكلمه يديني دفعه من الحساب اقبض بيها العمال مش راضي</strong></p><p><strong>علاء : اديله ١٠٠٠ جنيه يا صلاح</strong></p><p><strong>شعبان : ١٠٠٠ جنيه ايه مش اقل من ٥٠٠٠ جنيه</strong></p><p><strong>علاء : ازاي يعني يا معلم ... انت اتفقت معانا على شهرين لغاية دلوقتى شهر ونص ولسه معملتش نص المطلوب منك وكمان انت لسه عالطوب لا اسست كهربا ولا سباكه ولا صرف ولا محاره ولا حتى بلاط ... خلص علشان تاخد حسابك واذا كان عالعمال زودله الف كمان يا صلاح ومفيش اكتر من كده لغاية ما تخلص وتسلمنى ادامك ١٠ ايام واستلم منك</strong></p><p><strong>صلاح : هتاخد ال٢٠٠٠ ولا</strong></p><p><strong>شعبان : هات وامري ***</strong></p><p><strong>علاء : احمد هيعدي عليك اديله ٥٠٠ حته</strong></p><p><strong>صلاح: عندى ٤٠٠ وال١٠٠ بكره يكونوا جاهزين</strong></p><p><strong>علاء : ماشي جهز ١٥٠٠ حته على بكره اخر النهار مع ال١٠٠ بتوع احمد</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي كلامك</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>محمود ما بين الامتحانات وشغل البيت واليوم ده خلص امتحان وراح لمها يتطمن عليها</strong></p><p><strong>مها كانت بترضع بنتها : ازيك يا حوده ... فينك يا واد اسبوع غطسان فين</strong></p><p><strong>محمود : اااخخخ ... جسمي كله تاعبني ... زي مانتى عارفه زينات حامل وبطنها قدامها وانا بساعدها في شغل البيت</strong></p><p><strong>مها : ومختار فين</strong></p><p><strong>محمود بصلها بلوم : هو يعني مش عارفه اخوكي ما بين شغله وسريره حاضن مخدته</strong></p><p><strong>مها : اي .. يا بت بطلي عض</strong></p><p><strong>محمود : هههههه واضح ان سيرة خالها بتعصبها</strong></p><p><strong>مها ???? تصدق صح كل ما اجيب سيرته قصادها تعضني</strong></p><p><strong>مها خلصت رضاعه : خد يا محمود شيلها عقبال ما اجيبلها بامبرز اغيرلها</strong></p><p><strong>محمود : بسم **** الرحمن الرحيم ... انتى بنت معفنه ... انتى كلبه ... يا معفنه انتي</strong></p><p><strong>مها جابت البامبرز وشالت بنتها حطتها عالكنبه ووطت بتغيرلها وطيظها اتجسمت في جلبيتها</strong></p><p><strong>محمود شاف منظرها هاج وافتكر كلام مياده عنها وزوبره خانه ووقف</strong></p><p><strong>مها غيرت للبنت : اكلت ولا لسه</strong></p><p><strong>محمود : انا جاي من الامتحان ومفطرتش لسه</strong></p><p><strong>مها : طب تعالى ساعدنى شويه ولا بتساعد مرات اخوك بس</strong></p><p><strong>محمود : هو انا بتأخر عليكي يعني ... وكمان انتى بتغيري ولا ايه</strong></p><p><strong>مها : ولا غيره ولا بتاع ... انت عبيط يا ولا ... انا هغير من السنكوحه دي</strong></p><p><strong>محمود : شايفه كلامك عليها</strong></p><p><strong>مها : وانت متحمئلها ليه</strong></p><p><strong>محمود : مش حمأه ولا حاجه بس هي مبتجيبش سيرتك وحش وبتشكر فيكي على طول مع ان صعبان عليها منك انك مش بتزوريها</strong></p><p><strong>مها : هو انا بخرج من البيت علشان ازورها</strong></p><p><strong>محمود : عم مؤمن اخباره ايه</strong></p><p><strong>مها : كويس ... سافر الصبح مأموية في المنيا وهييجي بالليل</strong></p><p><strong>محمود : **** يعينه ... ( يعني معانا لغاية بالليل )</strong></p><p><strong>مها : تعالى يا حوده هاتلي الطبق اللى فوق ده مش طايلاه</strong></p><p><strong>محمود راح يجيب الطبق وهو واقف وراها</strong></p><p><strong>مها حست بزوبره واقف فوشها جاب الوان ( يخرب عقلك انت شايل كل ده )</strong></p><p><strong>محمود امسكي</strong></p><p><strong>مها بتلف وهي بتعض على شفتها وبتمسك منه الطبق ووشها باين عليه الكسوف</strong></p><p><strong>محمود : النهارده كان اخر امتحان عندي .. بكره هتلائيني عندك من الصبح</strong></p><p><strong>مها : ولا هتنطف لزيزي هانم البيت</strong></p><p><strong>محمود : هو انا اقدر اتأخر ... بس هي محتاجه حد يساعدها برضوا</strong></p><p><strong>مها : ليه ما عندها اختها</strong></p><p><strong>محمود : اختها حامل برضوا وحملها لسه جديد</strong></p><p><strong>مها : ومرات اخوها</strong></p><p><strong>محمود : هي مش بتطيق اخوها اصلا هتطيق مراته</strong></p><p><strong>مها : على قولك .... خلاص هبئى افوت عليها اساعدها منا كنت حامل وعارفه</strong></p><p><strong>محمود : مش اختك مياده</strong></p><p><strong>مها : مياده دي شرموطه ... دي لو راحت هتخلى جوزها ينيك البنيه ... سوري يا حوده</strong></p><p><strong>محمود : وبتتأسفي ليه ما دي الحقيقه</strong></p><p><strong>مها : قولي بئا ... انت مفيش جو كده ولا كده</strong></p><p><strong>محمود : ( افتكر ان دي طريقة مياده ) بتسألي ليه</strong></p><p><strong>مها : يا واد عاوزه اتطمن عليك</strong></p><p><strong>محمود : مفيش لا كده ولا كده</strong></p><p><strong>مها : طب ايه رأيك لو اخطبلك</strong></p><p><strong>محمود : كده من الباب للطاء ... من غير ما اعرفها ولا حتى اشوفها</strong></p><p><strong>مها : مانت تعرفها وياما اعدت معاها ... ايه رأيك في ميرنا بنت عمك محمود صاحب مؤمن</strong></p><p><strong>محمود : مش دي اللى دخلت سياحه</strong></p><p><strong>مها : ايوه هي ... بنت من سنك وحلوه وبنت متربيه وملتزمه</strong></p><p><strong>محمود : ميرنا كويسه اه بس مش لونى خالص</strong></p><p><strong>مها : ليه يا واد</strong></p><p><strong>محمود : يا مها انا يوم ما افكر ارتبط لازم اكون مخلص كلية وجيشي وكمان لازم اكون بحبها وبتحبني</strong></p><p><strong>مها : يا واد البت حلوه وعلى طول لما بييجوا بتسألني عنك</strong></p><p><strong>محمود : لما اخلص هبئى افكر ... ويلا علشان بقالي كتير ملعبتش كوره</strong></p><p><strong>مها : براحتك انا كنت عاوزه مصلحتك</strong></p><p><strong>محمود : يا مها انا يوم ما اخطب لازم تكون زيك في حلاوتك وجمالك ورئتك وخفة دمك ومش معقده وكمان عاوزها مدردحه يعني متكونش بنطاره كعب كوبايه ووحشه وامها لسانها طويل ... فاهمه انتى</strong></p><p><strong>مها : طب ما ميرنا فيها كل ده واذا كان على امها انت هتتجوزها ولا تتجوز امها</strong></p><p><strong>محمود : بزمتك انتى مصدقه كلامك</strong></p><p><strong>مها : الصراحه لأ ?</strong></p><p><strong>محمود حط ايده على كتفها : قوليلي بئا ... هو بابا لما جه خلفك كان واكل عسل ولا ايه</strong></p><p><strong>مها : ???? لأ امك اللى كانت نحله</strong></p><p><strong>محمود ????</strong></p><p><strong>مها : اوعى بئا علشان اسيبك تاكل وانا هخش اريحلي ساعتين ... انت مش غريب خد راحتك</strong></p><p><strong>محمود خلص اكل وفتح التليفزيون شويه ملئاش فيه حاجه ودخل لمها يقولها انه هيمشي بس لئاها نايمه بجلبيتها ونص فخادها باينه</strong></p><p><strong>محمود اتسمر مكانه من جمال جسمها وقرب منها كانت البنت نايمه جنبها وراح اوضة الولاد ملئاش حد فرجع تاني لاوضة اخته وراح وقف وراها وهو شايف بزازها من جيب الجلبيه المفتوح وفخادها البيضا زي التلج مرمر نازل صب فحط ايده على فخدها</strong></p><p><strong>مها اتعدلت مخضوضه : محمود ... في حاجه</strong></p><p><strong>محمود : ابدا كنت جاي اقولك انى ماشي</strong></p><p><strong>مها : طب ما تخليك شويه</strong></p><p><strong>محمود : لا نامي انتي وانا هروح</strong></p><p><strong>مها : طب مش محتاج حاجه</strong></p><p><strong>محمود : متشكر يا حبيبتي وباسها في خدها</strong></p><p><strong>مها مسكت ايده : استنى يا محمود ... اقعد</strong></p><p><strong>محمود : خير يا مها</strong></p><p><strong>مها : انت مالك مش على بعضك ليه</strong></p><p><strong>محمود: مفيش انا كويس</strong></p><p><strong>مها : لا انت مش طبيعي ... مالك ... احكيلي ... انا متجوزه وعارفه الراجل لما بيكون عاوز يعني</strong></p><p><strong>محمود : بصراحه ... ساعات بحس بكده ... بس مش هينفع اعمل كده</strong></p><p><strong>مها : طب بتريح نفسك</strong></p><p><strong>محمود : مش بحب اعمل كده ... انا ممكن اكون بس بسبب بنات الكليه النهارده كانوا لابسين بناطيل جينز واجنابهم طالعه من هدومهم ومش عارف ابعد صورتهم عن تفكيري</strong></p><p><strong>مها : تحب اساعدك</strong></p><p><strong>محمود اتصدم : تساعديني ازاي ??</strong></p><p><strong>مها : ادخل الحمام وريح نفسك</strong></p><p><strong>محمود : انا مش بتاع الكلام ده ... انا يوم مارتاح هعمل كده مع واحده</strong></p><p><strong>مها : اوعاك ... بيبئوا مش نضاف وكمان انت مسمعتش عن الايدز ولا ايه</strong></p><p><strong>محمود : انتى فكرك راح لفين ... انا اقصد انى يوم ما هعمل كده هيكون مع مراتي ... وكمان متخافيش علي انا بعرف اتحكم في نفسي</strong></p><p><strong>مها : يبني انا خايفه عليك ليحصلك امراض</strong></p><p><strong>محمود : ???? طب قولي الكلام ده لحد مش في طب</strong></p><p><strong>مها : طب براحتك بكره تقول انى قولت</strong></p><p><strong>محمود : طب اقوم انا امشي ... عاوزه حاجه</strong></p><p><strong>مها : اقفل الباب كويس وراك</strong></p><p><strong>محمود : وانتى اتغطى كويس بدل مانتى معريه حاجات كده</strong></p><p><strong>مها : امشي يلا</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>ندى بتكلم نهله في التليفون وبتحكي معاها ونهله في اوضتها وقافله الباب</strong></p><p><strong>نهله : يا نهار اسود ... زينب عملت كده</strong></p><p><strong>ندى : ايوه ... فاكره يوم ما كنت بايته عندك اهم عملوا كده مع بعض</strong></p><p><strong>نهله : وانتى عرفتي ازاي</strong></p><p><strong>ندى : ما زياد اللى حكالي وكمان هو كان نفسه في كده وانا اللى ظبطهاله</strong></p><p><strong>نهله : اتاريني نايمه على وداني يا ولاد ... طب اسمعي زينات حامل ... ابئي روحيلها شوفيها لو محتاجه حاجه</strong></p><p><strong>ندى : من عيني ... بس زياد خارب الدنيا ونفسه يجمعنا تاني</strong></p><p><strong>نهله : كس امه الخول ده ... بعينه يقربلي تاني ... جوزي ولا علاء لو شموا خبر فيها رقبتي ... وكمان هو مبيقدرش علي لوحدي هيجمعنا ازاي</strong></p><p><strong>ندى : انا عرفت داخلته ... الا بالحق هو علاء فين الواطي ده</strong></p><p><strong>نهله : سيبي علاء في حاله ... عمل مشروع هو واصحابه وهيخطب كمان البت صاحبتهم ... البت خاوتانى يا حماتي يا حماتي بس بتعشق تراب رجليه</strong></p><p><strong>ندى : يا خساره ... كان نفسي ييجي ينيك الخول زياد علشان ميتجرأش علينا</strong></p><p><strong>نهله : طب تصدقي فكره ... انا هبعتهولك بس اصبري علي كام يوم</strong></p><p><strong>ندى : طب سلام دلوقتى علشان الخول جه</strong></p><p><strong>زياد : حبيبة قلبي ... عامله ايه دلوقتي</strong></p><p><strong>ندى : كنت فين لدلوقتي يا خول ... الساعه كام معاك</strong></p><p><strong>زياد : كنت معدي جنب محل جواهرجي وشدنى حتة اسوره شكلها يهوس على ايدك الحلوه دي وطلع الاسوره بيلبسهالها</strong></p><p><strong>ندى : الللاااه ... حلوه اوي ... بتبوسه في خده .. اقوم احضرلك الاكل حالا ... اما انا عملالك ااااااااااا ااااااااا الحئني يا زياد</strong></p><p><strong>زياد جري عالمطبخ لئا ندى واقفه فوق رخامة المطبخ : في ايه مالك</strong></p><p><strong>ندى بخوف : فار فار كبير اسود اهو</strong></p><p><strong>زياد : طب زي مانتى وجاب المقشه وبئا يطارد الفار لغاية ما اصطاده ورماه من شباك المطبخ وشال ندى على كتفه ونزلها</strong></p><p><strong>ندى : تسلملي يا حبيبي وبتبوسه ... روح اغسل ايدك كويس عقبال ما احطلك البلطى اللى بتحبه</strong></p><p><strong>زياد : كل الهيصه دي على بلطي ... ماشي</strong></p><p><strong>ندى : ورز صياديه كمان</strong></p><p><strong>زياد : ماشي يا ستي ... هغسل ايدي وجاي</strong></p><p><strong>ندى حطت الاكل : الا بالحق ... اختك زينات حامل وهروحلها بكره اشوف لو محتاجه حاجه</strong></p><p><strong>زياد : اشمعنى زينات وزينب لأ ليه</strong></p><p><strong>ندى : هو علشان اللى في بطنها ابنك هتتحمئلها</strong></p><p><strong>زياد : طب ما تخلفيلي بدل ام الوسيله اللى حطاها دي</strong></p><p><strong>ندى : بكره هفوت عالدكتوره تشيلها وتنطف ... بس اعمل حسابك مصاريفنا كده هتزيد</strong></p><p><strong>زياد : يا ستي كل عيل بييجي برزقه</strong></p><p><strong>ندى : طيب ياخويا</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>علاء فات عالورشه وكان سيكا زانئ سمير في عربيه</strong></p><p><strong>علاء : ولا يا سيكا ... يا سمير</strong></p><p><strong>سيكا : نهار اسود البس بسرعه يا فقر .. الاسطى علاء جه</strong></p><p><strong>سيكا نزل وهو بيعدل هدومه ووراه</strong></p><p><strong>علاء : كنتوا بتعملوا ايه في الكابينه</strong></p><p><strong>سيكا : كنا بناكل</strong></p><p><strong>علاء : والاكل كان على كده سندوتشات سجق .. صح</strong></p><p><strong>سيكا : وانت عرفت ازاي يسطى</strong></p><p><strong>نزل الكف على وشه عماه</strong></p><p><strong>علاء : خد يلا يا خول ... ده حسابك ومشوفش وش امك هنا تاني</strong></p><p><strong>سمير : خلاص يسطى حرمت</strong></p><p><strong>علاء : هي ناقصة فقر امك ... امشي ومتورنيش وشك تاني يا خول ... وانت يلا تعالى ... هات مفاتيح الورشه وقفل يلا</strong></p><p><strong>سيكا : بس يسطى</strong></p><p><strong>علاء : هتعمل اللى قولتلك عليه ولا تحصله</strong></p><p><strong>سيكا : لا على ايه ( دانت عيل فقر )</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>صابرين راحت المكتب وكان صلاح وحنين هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن </strong></p><p><strong>دخلت صابرين المكتب وكان صلاح مع حنين </strong></p><p><strong>صابرين : كده انت خطر ... بتعمل ايه هنا </strong></p><p><strong>صلاح : معملتش لسه حاجه </strong></p><p><strong>حنين : ده عند امك ... انسى انك هتلمسني أصلا الا لما نتجوز </strong></p><p><strong>صلاح : طب هو انا عملت حاجه ولا قولت حاجه </strong></p><p><strong>احمد : جرى ايه يلا .. انت هتنط لاختى كل شويه ولا ايه </strong></p><p><strong>حنين : متخفش انا اعرف اتعامل معاه كويس </strong></p><p><strong>ولاء داخله تجر رجليها : يختييي ... اااه يا رجلي منك *** يا صابرين </strong></p><p><strong>صابرين : وانا مالى ... ايه الناس الفافي دي </strong></p><p><strong>احمد : معلش اصلها لسه جديده ... فسه يعني ?</strong></p><p><strong>ولاء : لا خفه يا واد ... اوم عاوزه اقعد ... انت معندكش دم </strong></p><p><strong>صلاح : لو متلمتيش هخصملك </strong></p><p><strong>ولاء بتزعئله : هتقوم ولا اربطك فيه </strong></p><p><strong>صلاح : يا ساتر **** يكون في عونه </strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>علاء : ما تضحكونا معاكم </strong></p><p><strong>صابرين : اصل ولاء وصلاح بيناقروا في بعض </strong></p><p><strong>علاء : انا مش قولت مكانك المصنع ... جاي ليه </strong></p><p><strong>احمد : البيه جاي لحنين </strong></p><p><strong>حنين : هو قال جايلك انت </strong></p><p><strong>علاء : نعم ... المعلم شعبان خلص ولا لسه </strong></p><p><strong>صلاح : المعلم شعبان عاوز دفعه </strong></p><p><strong>علاء : شكلك طري ... ولاء ... مهمتك المعلم شعبان ... عاوزك تستلمي منه في اسبوع </strong></p><p><strong>ولاء : حاضر بس انا هستلم ايه </strong></p><p><strong>علاء : معاكي صلاح واي حاجه فيها فلوس مرفوضه لغاية ما يخلص </strong></p><p><strong>صلاح : بس هو ممكن يطفش </strong></p><p><strong>علاء : ما يولع هجيب غيره وارخص كمان </strong></p><p><strong>صابرين : ده ايراد النهارده ٣٠٠ الف </strong></p><p><strong>حنين : ايوه كده </strong></p><p><strong>علاء : احمد انا وانت وصلاح تمينا ٢١ سنه ... عاوزك تشوفلي محاسب يعملنا اوراق الشركه وانا هروح بكره البنك افتح حساب هيتحط فيه كل الايراد اللى جاي </strong></p><p><strong>صلاح : طب عم نبيل عاوز يعرف هينقل حاجته امتى </strong></p><p><strong>علاء : هو احنا خلصنا </strong></p><p><strong>صلاح : لأ </strong></p><p><strong>علاء : لما هو لأ هينقل فين ... ولاء شديلي شعبان ومن بكره هجيب لكل واحد فيكم محمول بخط كليك </strong></p><p><strong>احمد : هنشيل محمول كمان </strong></p><p><strong>علاء : الكلام في الشغل وبس ممنوع تحب فيه منك ليه </strong></p><p><strong>صلاح : ولا وهنشيل محمول </strong></p><p><strong>صابرين : ايوه كده ... خليني اوصل للعملا بدل مانا بجري وراهم في كل حته </strong></p><p><strong>حنين : طب المحمول ده بنستعمله ازاي </strong></p><p><strong>علاء : لما ييجي هتعرفي ... امسك يا صلاح صنع دي ... مش موجوده خالص ومحدش بيجيبها يعنى الدرافيل بتترمي علشان دي </strong></p><p><strong>صلاح : سهله عاوز منها كام </strong></p><p><strong>علاء : الواحده هتكلف ٣ جنيه ... هتتباع ب١٥٠ جنيه </strong></p><p><strong>صابرين : واو .. دي لقطه </strong></p><p><strong>علاء : مصر كلها هتشتريها ... عاوزك ياحمد تنزل شارع البحر في شبرا هتبيع هناك بالعبيط ... عاوز اول بيع يكون ١٠٠٠ حته </strong></p><p><strong>احمد : اعتبره حصل </strong></p><p><strong>ولاء : وانا هنزل معاه ولا هشوف شعبان </strong></p><p><strong>علاء : لا انتى تتعلمي الطبخ احسن </strong></p><p><strong>????</strong></p><p><strong>علاء : هو انا بتكلم هيروغليفي .. انا جبت سيرتك </strong></p><p><strong>ولاء : لأ </strong></p><p><strong>علاء : علميها يا صابرين انا مش ناقص وانت مكانك المصنع متجيش هنا تاني </strong></p><p><strong>صلاح : هو انا شريك كفتكي </strong></p><p><strong>علاء : متعصبنيش ... مش كفايه مأخرنا ... ولاء هتنزلي مع صلاح وتعملي اللى قولتلك عليه وبس ... ولما نستلم المصنع هترجعي مع صابرين تاني ... صابرين هي مديرتك </strong></p><p><strong>ولاء : حاضر </strong></p><p><strong>علاء : يلا كل واحد يشوف شغله وانزلي يا ولاء مع صلاح ... لو استلمنا خلال اسبوع ليكي مكافأه حلوه </strong></p><p><strong>ولاء ابتسمت : هبهرك </strong></p><p><strong>كلهم خرجوا وصابرين فضلت معاه </strong></p><p><strong>صابرين : مالك متعصب ليه </strong></p><p><strong>علاء : مش شايفه مرءعة اخوكي </strong></p><p><strong>صابرين : معلش وكمان اللى اسمه شعبان ده ملهوش كلمه </strong></p><p><strong>علاء : عارفه انا نزلت ولاء معاه ليه </strong></p><p><strong>صابرين : ليه </strong></p><p><strong>علاء : علشان لو ولاء خلصت هفشخه </strong></p><p><strong>صابرين : طب اهدا ... انت مكنتش كده </strong></p><p><strong>علاء : معلش اصلي لئيت مصيبه في الورشه </strong></p><p><strong>صابرين : حصل ايه </strong></p><p><strong>علاء انتبه : ابدا لئيت شغل عك </strong></p><p><strong>صابرين : طب ماتيجي نخرج واروأ عليك </strong></p><p><strong>علاء : مليش مزاج ... انا هروح </strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>نبيل وحسين عالقهوه</strong></p><p><strong>حسين : يعني البت ولاء نزلت شغل </strong></p><p><strong>نبيل : ايوه يا سيدي ... الواد علاء ابن زكي عمل شركه ومصنع وخدها تشتغل معاه </strong></p><p><strong>حسين : و**** عال ... يعني سايبه البيت علشان تشتغل مع الرجاله </strong></p><p><strong>نبيل : ما تخرس بئا ... انا لولا اختي كنت دبحتكم والبنت عاقله وميتخافش عليها </strong></p><p><strong>حسين : يلا **** يوفقها ... انا و**** يا نبيل ياخويا بعزها اوي واقرب من اخواتها لقلبي بس حظها هو اللى وحش </strong></p><p><strong>نبيل : بكره تتعدل وتتجوز وتخلف وتبئى احسن منكم كلكم </strong></p><p><strong>حسين : طب اقوم انا علشان عزيزه متقلقش </strong></p><p><strong>نبيل قام يحاسب وروح </strong></p><p><strong>فاطمه : ازيك يا بلبل امال فين ولاء مجاتش معاك يعني </strong></p><p><strong>نبيل : ولاء في الشغل وزمانها على وصول </strong></p><p><strong>الباب خبط </strong></p><p><strong>نبيل : اكيد هي وفتح ... ايه مالك </strong></p><p><strong>ولاء : منه له ... مرمط امي </strong></p><p><strong>نبيل : مين ده </strong></p><p><strong>ولاء : اللى اسمه صلاح ... علاء قالى اكلم المقاول واستلم منه ونزلت مع صلاح ... طلع ميتيني </strong></p><p><strong>فاطمه : ???? كويس ان في حد قدر عليكي </strong></p><p><strong>ولاء : ليه هو انا هسكتله ... دانا هطلع ميتينه ... يختيييي رجلي بتسن علي </strong></p><p><strong>نبيل : ????? علشان تعرفوا بنتعب اد ايه علشانكم </strong></p><p><strong>ولاء : شوفت يا خالي بعيني محدش قالي ... انا هحط رجلي في مياه سخنه بملح يمكن تهدا ... ناااار في كعب رجلي </strong></p><p><strong>نبيل : لو مش اد الشغل اقعدي </strong></p><p><strong>ولاء : نععععم ... اقعد دا ايه ... انا يا قاتل يا مقتول في ام الشغلانه دي ( كفايه اني بشوف علاء وبتكلم معاه ) </strong></p><p><strong>فاطمه : طب انا هسخنلك مياه </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>صابرين وصلاح في بيتهم </strong></p><p><strong>صابرين : حرام عليك دي غلبانه </strong></p><p><strong>صلاح : انتى اللى هبله ... اللى يصعب عليكي يفقرك </strong></p><p><strong>صابرين : وكمان مش عاوزها بعد اللى قولته تصعب علي </strong></p><p><strong>صلاح : بئا انا تهزأني قصاد حنين واخوها </strong></p><p><strong>صابرين : تقوم تمشيها المسافة دي كلها وكمان توقفها على رجليها ساعه ونص يا مفتري </strong></p><p><strong>صلاح : كلي كلي الكفته حلوه </strong></p><p><strong>صابرين : يااااه ... ٣ سنين ونص على موت صبحي </strong></p><p><strong>صلاح : ما تخلينا نتطفح اللؤمه ... انتى ايه لازم تفكريني يعني </strong></p><p><strong>صابرين : يا سيدي مقصدش ... انا اقصد اننا الدنيا خدتنا وبئت حياتنا كلها فلوس .... فكرك ننجح ونكمل </strong></p><p><strong>صلاح : بس علاء زودها اوي </strong></p><p><strong>صابرين : الحق عليه بيعمل لمصلحتنا ... مقولتليش ... هتخطب حنين امتى </strong></p><p><strong>صلاح : تصدقي نسيت ... انا هكلم احمد يوم افتتاح المصنع </strong></p><p><strong>صابرين : فكرك لو علاء اتجوزنى يكتشف حاجه </strong></p><p><strong>صلاح : قصدك اللى كنا بنعمله من كام سنه ... معتقدش ... انا عاوزك تروحي للدكتوره تطمنك انك صاغ سليم </strong></p><p><strong>صابرين : خلاص هاخد معايا فلوس احتياطي ... بس الوليه امه دي عسل اوي </strong></p><p><strong>صلاح : العسل دي متجوزه عم نبيل في السر </strong></p><p><strong>صابرين : يا خبرر ... وانت عرفت ازاي </strong></p><p><strong>صلاح : شوفت عم نبيل كذا مره رايحلها في شقه بعيده ولما اتطأست عرفت انهم متجوزين </strong></p><p><strong>صابرين : لااا كده الوليه دي مش سهله </strong></p><p><strong>صلاح : مش عاوزك تطاطي ليها </strong></p><p><strong>صابرين : عاوزنى اخسر علاء يعني </strong></p><p><strong>صلاح : وتخسريه ليه ... انتى بتحبيه ولا لأ </strong></p><p><strong>صابرين : اه طبعا هي دي فيها كلام </strong></p><p><strong>صلاح : وهو بيحبك ولا لأ </strong></p><p><strong>صابرين : مش عارفه ... ساعات بحسه بيحبني وساعات بحسه بيعاملني زي اي حد </strong></p><p><strong>صلاح : المهم انكم اتفقتوا عالارتباط </strong></p><p><strong>صابرين : لأ لسه </strong></p><p><strong>صلاح : يعني مفتحش الموضوع ده معاكي خالص </strong></p><p><strong>صابرين : هو كان بيلمح ... وساعات بحس انه بيطيب خاطري </strong></p><p><strong>صلاح : بس في اعجاب متبادل </strong></p><p><strong>صابرين : مش عارفه برضوا </strong></p><p><strong>صلاح : مش عارفه مش عارفه اومال عارفه ايه </strong></p><p><strong>صابرين : أصلي حاسه انه بيعاملني عادي ومركز عالمشروع اكتر مني </strong></p><p><strong>صلاح : طيب ... بس حلو موضوع المحمول اللى اتكلم عليه ده ... تفتكري هو جد اوي كده ومبيبانش عليه حاجه ولا بيلاعبنا </strong></p><p><strong>صابرين ( يا ترى انت جواك ايه وبتفكر في ايه يا علاء ) </strong></p><p><strong>صلاح : يا بنتي ... بكلمك مش بتردي </strong></p><p><strong>صابرين : انا تعبانه وعاوزه انام </strong></p><p><strong>صلاح : طب نامي انتى وانا هنزل شويه وجاي </strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>بعد اسبوعين </strong></p><p><strong>شعبان : يا ست الاستاذه انا طلع عيني علشان اخلص ... انتوا ليه منشفينها كده </strong></p><p><strong>ولاء : طب انا راضيه ذمتك .. ده تشطيب انت تستلمه ... شايف البلاطه بتتلخلخ وتتمرجح ازاي ... ده دهان شايف بيطلع في ايدي ازاي ... ده شكل رخام تجيبهولنا </strong></p><p><strong>شعبان : مانا ياما طلبت فلوس </strong></p><p><strong>ولاء : انت واصلك اكتر من نص اللى اتفقتوا عليه غير اخر مره مدياك بايدي ٥٠٠٠ جنيه ... انا مش هديك فلوس تاني الا لما تغير الحاجات دي كلها وكمان ايه الحنفيات اللى مركبها دي ... احنا مكلفين مش اي كلام </strong></p><p><strong>شعبان : يعني انا اعمل ايه ما تحضرنا يا استاذ صلاح </strong></p><p><strong>صلاح : و**** ملكش غير معاملة الانسه معاك ... انا طلعت جنبها طري </strong></p><p><strong>شعبان : طب المطلوب ايه </strong></p><p><strong>ولاء : هتغير الرخام وهتجيب دهان بلاستيك من اللى بيتغسل وتغير الارضيه كلها واطقم السباكه تتغير بالكامل وتشيل الازاز ده وتجيب اللى بيكون لونه ازرق </strong></p><p><strong>شعبان : يعني هو كل ده ببلاش ... المثل بيقول اطبخي يا جاريه </strong></p><p><strong>ولاء : و**** ده اللى عندي عاوز حسابك نفذ اللى قولتلك عليه </strong></p><p><strong>شعبان : و**** ده اللى عندي وقدرت اعمله </strong></p><p><strong>صلاح : خلاص هشوف غيرك وحسابك كده وصلك على داير مليم </strong></p><p><strong>شعبان : وده يرضي مين بس ...</strong></p><p><strong>صلاح : وشغلك ده يرضي مين </strong></p><p><strong>علاء : في ايه يا جماعه صوتكم واصل اخر الشارع </strong></p><p><strong>شعبان : حلو ... اهو استاذ علاء يحكم </strong></p><p><strong>علاء : في ايه </strong></p><p><strong>ولاء : بلاط زفت رخام زفتين دهان يقرف حنفيات من ايام اوم واقعد ولما بكلمه مش عاجبه </strong></p><p><strong>علاء : خلاص يغيرهم بس هتتخصم من حسابه ... اديله ٧٠٠٠ وعاوز رجام اسود وواجهه فاميه عسلي سمك ١٦ ملي و اطقم الخلاطات انا هجيب سباك وارجعلك حاجتك </strong></p><p><strong>شعبان : يعني ده اخر كلام عندكم </strong></p><p><strong>علاء : يا معلم شعبان احنا اتفقنا تعمل حاجه ومعملتهاش زعلان ليه دلوقتى ... وكمان خلص ونتحاسب واللى تحسبه مش هنختلف ... ولا انت عاوز تلزئلنا شغل وخلاص </strong></p><p><strong>شعبان : لا ازاي ... ليك علي اخلص زي ما بتقول بس يتئلوا ايديهم معايا </strong></p><p><strong>علاء : اديله يا صلاح زي ما قولتلك خلينا نخلص وادامك ٣ ايام يكون الشغل خلص </strong></p><p><strong>شعبان : اهو هو ده الكلام </strong></p><p><strong>ولاء مبهوره بعلاء وبمخه وانه ازاي في كلمتين عرف ياكل شعبان ويحطه في جيبه </strong></p><p><strong>علاء : عامله ايه يا ولاء </strong></p><p><strong>ولاء : الحمد *** يا استاذ علاء </strong></p><p><strong>علاء : مفيش اخبار عن حسن </strong></p><p><strong>ولاء : و**** حتى لو في اخبار .. انا قاعده مع خالي </strong></p><p><strong>علاء : ليه كده </strong></p><p><strong>ولاء : مشاكل ... من يومي وانا المشاكل ورايا </strong></p><p><strong>علاء : هو انتى معاكي ايه شهادات </strong></p><p><strong>ولاء : معايا دبلوم تجاره ... بس بعرف اعمل اي حاجه تقول عليها </strong></p><p><strong>علاء : انا مبسوط منك علشان كده خدي دول ( اداها ٢٠٠ جنيه ) دي مكافأه ليكي </strong></p><p><strong>ولاء : ٢٠٠ جنيه مره واحده ... انا مش عارفه اشكرك ازاي </strong></p><p><strong>علاء : يلا دورك هنا خلص ... اطلعي عالمكتب واستنى صابرين </strong></p><p><strong>ولاء : حاضر ... بس ااا </strong></p><p><strong>علاء : محتاجه حاجه </strong></p><p><strong>ولاء : كنت عاوزه استأذنك ... كنت عاوزة امشي بدري علشان اجيبلي لبس </strong></p><p><strong>علاء : لأ ... بعد ما نخلص شغل هاخدك وهجيبلك كل اللى نفسك فيه ( علاء كان صعبان عليه حالها وان محدش راحمها ) </strong></p><p><strong>ولاء فرحت : بجد يا علاء ... قصدي يا استاذ علاء </strong></p><p><strong>علاء : كفايه علاء من غير استاذ ... انا صاحب اخوكي الصغير </strong></p><p><strong>ولاء مبسوطه من معاملته ليها فهي اكبر منه ب٣ سنين بس ولسه في شبابها وبتمني نفسها بيه : ماشي ... انا هروح </strong></p><p><strong>علاء : استني انا كمان رايح ... استني نروح سوا </strong></p><p><strong>ولاء انبسطت اوي : امرك ???❤</strong></p><p><strong>واضح كده ان اعجاب ولاء بعلاء اتحول لحب وامنية قلب </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>ساندي : الناجح يرفع ايده هيه </strong></p><p><strong>ساره : وحياة قلبي وافراحه </strong></p><p><strong>ساندي : تيرا </strong></p><p><strong>ساره : وهناه في مساه وصباحه </strong></p><p><strong>ساندي : تيرا </strong></p><p><strong>ملئاش فرحان في الدنيا زي الفرحان بنجاحه </strong></p><p><strong>نهله : مبروك يا بنات بتزغرط زغروطه كبيره وبتستمر في الزغاريط وطلعت البلكونه ... عم عبده ... يا عم عبده ... </strong></p><p><strong>عبده البقال : نعم يام علاء </strong></p><p><strong>نهله : طلعلي ٥ صناديق حاجه سائعه وشكلهم ... البنات نجحوا وهيخشوا الجامعه </strong></p><p><strong>عبده : من عينيا ... ١٠٠٠ مبروك </strong></p><p><strong>مبروك يام علاء زغاريط بتنتشر في الشارع والبلكونات لنجاح ساره وساندي </strong></p><p><strong>نهله : مقولتوليش جبتوا كام </strong></p><p><strong>ساندي : انا ٩٩ % وساره ٩٧ % يعني هدخل طب يما </strong></p><p><strong>نهله بتزغرط كتير والجيران بيروحوا يباركولها </strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>حسن وخالد في السعوديه </strong></p><p><strong>حسن : يبني السكه دي هتوديك في داهيه </strong></p><p><strong>خالد : وهو لما اتجوز بنت الكفيل هروح في داهيه ليه </strong></p><p><strong>حسن : بصراحه انا سمعت كلام مش ولابد عنه ... سمعت انه بينام على بطنه </strong></p><p><strong>خالد : وانا مالي بيه ما يولع ... المهم انى لما اتجوز بنته هيحل عن دماغي </strong></p><p><strong>حسن : انا كتبت جواب لأهلي مش هتكتبلهم انت كمان </strong></p><p><strong>خالد : بلا اهلي بلا زمالك ... انا كده مرتاح </strong></p><p><strong>حسن : براحتك بس عالعموم بطمنهم عليك علشان ميئلئوش </strong></p><p><strong>خالد : هتيجي معايا كتب الكتاب ولا ايه ظروفك </strong></p><p><strong>حسن : ماشي خلاص هاجي وامري *** </strong></p><p><strong>حسن وخالد راحوا بيت الكفيل وكان في شيخ كتب كتاب خالد على سمر بنت الكفيل الشيخ خلاف وكانوا الرجاله في جناح والستات في الحرم الخاص بيهم وبعد كتب الكتاب حصلت زفه صغيره للعريس اللى راح على جناح في قصر الشيخ خلاف </strong></p><p><strong>خالد دخل لعروسته اللى كانت مستنياه في ابهى صوره ليها واتفاجئ بقوامها وبيقرب منها </strong></p><p><strong>سمر لفت وادته ضهرها </strong></p><p><strong>خالد راحلها وبيقرب منها وبيمسك طرف البرقع وبيرفعه </strong></p><p><strong>خالد : تبارك الخلاق فيما خلق ... يا جمال **** </strong></p><p><strong>سمر : اتحشم ياسي خالد </strong></p><p><strong>خالد بيقرب منها وبيقرب من شفايفها </strong></p><p><strong>سمر : ايش بتريد </strong></p><p><strong>خالد : على فكرة انا جوزك </strong></p><p><strong>سمر : بعرف انك زوجي .. ايش تبغي مني </strong></p><p><strong>خالد : ابغي شفافك الحلوين ... عاوز ادوء العسل اللى نازل منهم </strong></p><p><strong>سمر : اتحشم ياسي خالد ... لو ما وقفت راح احكي لابوي </strong></p><p><strong>خالد خطف شفايفها ونام بيها وهو بيحرك ايده بيمسك صدرها المليان وبيبوسها جامد وطلع بين رجليها ورفعلها فستان فرحها كانت من غير كلوت وكسها منتوف ونزل يلحس في عسلها </strong></p><p><strong>سمر : لا يا خالد ارجوك بعد عني يمااااا .... اااه .... بعد قالتها بعصبيه </strong></p><p><strong>خالد طلع زوبره ودخله لنصه </strong></p><p><strong>سمر : اااااااااااااا ... عملت ايش يا مخبول ... اااااااا يابوووووي </strong></p><p><strong>خالد نام فوق منها وبيحرك زوبره بعد ما دبح كسها وهدر دمه </strong></p><p><strong>سمر : اااااايييي ... عم يوجعني ... ااااااااااااااا </strong></p><p><strong>خالد بينيك ومش هامه كلامها وهو حاسس بكسها السخن الشهي ومتعته بتزيد اكتر </strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>في مكان تاني كان خلاف مع حسن بيمصله زوبره الطويل </strong></p><p><strong>حسن : بتمص احسن من الشراميط يا لبوه </strong></p><p><strong>خلاف بيمص ومستمتع اوي ومبسوط ان وجبته الليله مفيش اشهى منها وبيطلع على السرير وهو بيزحف وزي ما بيكون بيعوم وحسن طلع فوق منه وحشر زوبره في طيظه دخله بالكامل </strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>من الواضح ان حسن وخالد لئوا لؤمة عيش حلوه في غربتهم </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في مصر كان الاحتفال بافتتاح المصنع والنجاح وكل واحد بدأ ينقل ورشته وعملوا مركز صيانه كبير متوفر فيه كل قطع الغيار اللى منها من تصنيعهم وبعد شهور قليله وصلوا لأول مليون </strong></p><p><strong>علاء في اجتماع كان فيه الشركاء ...صلاح واحمد ونبيل وكانت معاهم صابرين وحنين </strong></p><p><strong>علاء : يا جماعه احنا لما عملنا مركز الصيانه ده متوقعناش ينجح كده ... بس بفضل مجهود كل واحد فينا وخوفنا على بعض نجحنا ... ليه هنختلف </strong></p><p><strong>صلاح : انا دلوقتى اللى بصنع الخامه واحولها لقطع غيار بتشغلكم </strong></p><p><strong>علاء : طب مانا اللى بجيب شغل الانتاج الحربي والشركات الحكوميه وكمان متنساش ان جنرال موتورز اعتمدت قطع الغيار بتاعتنا ولولا مجهود احمد وصابرين في البيع مكناش وصلنا للى احنا فيه وكمان الاسطى نبيل انت بتصنعله ١٠ قطع لولاه مكنتش هتصنعهم </strong></p><p><strong>صابرين : كمان متنساش اننا بانيين المصنع على ارض علاء واخواته </strong></p><p><strong>نبيل : انا عن نفسي راضي بالنسبه بتاعتي </strong></p><p><strong>احمد : وانا كمان نسبتى مع العموله كويسه </strong></p><p><strong>علاء : متنساش كمان انك ماضي زينا على عقد التأسيس اللى فيه نسبتى ٧٠ % وانت ١٥ % يعنى عم نبيل واحمد هما الاتنين بياخدوا زيك </strong></p><p><strong>صابرين : يا صلاح متطمعش هو احنا كنا نحلم بنص اللى عملناه ... كان زمانك لسه في ورشتك بتتنشأ على شغل </strong></p><p><strong>علاء : طب نخلينا في المفيد ... في شركة تصنيع سيارات جديده اتفقت معاهم ان كل قطع الغيار اللازمه ليهم هياخدوها مننا </strong></p><p><strong>صابرين : ووواو ... على كده العقد بكام </strong></p><p><strong>علاء : قيمة العقد ١٠ مليون جنيه غير شرط جزائي انهم في حالة هيشتروا اي قطعة غيار من حد غيرنا قيمته ١٠ مليون جنيه ومدة العقد ٥ سنين </strong></p><p><strong>احمد : وانا في شركة اردنيه اتصلوا بي وطلبوا ييجوا ويتفرجوا عالمصنع وطالبين يقعدوا وهيتعاقدوا معانا </strong></p><p><strong>نبيل : حاجه حلوه خالص ...يلا ابسط يا عم صلاح جايلك رزق بالعبيط ... **** معاكم يا علاء يبني </strong></p><p><strong>صلاح : طب انا كده محتاج مخرطه وفريزه علشان الاحئ </strong></p><p><strong>علاء : متحملش هم جنرال موتورز هتبعتلنا معدات من عندهم ألمانى مش اي كلام وكمان انا اتفقت معاهم انك هتبعد كل فتره مجموعه يروحوا يتدربوا هناك وانت هتكون قبلهم </strong></p><p><strong>صابرين : وده هيكون فين </strong></p><p><strong>علاء : في المانيا طبعا </strong></p><p><strong>صلاح : طب واختى مين هياخد باله منها </strong></p><p><strong>علاء : انا مش عارف مالك النهارده ... اقولك ... انت تتجوز وتاخد مراتك وتسافروا وانا كده كده هتجوز صابرين يعني متخافش من حاجه </strong></p><p><strong>صابرين اتبسطت اوي وزغرطت </strong></p><p><strong>احمد : طب ان كان كده فرحنا كلنا يكون في يوم واحد ... انا على ساره وصلاح على حنين وعلاء على صابرين </strong></p><p><strong>نبيل : كده اقولكم الف مبروك </strong></p><p><strong>علاء : ننتبه بئا لاكل عيشنا </strong></p><p><strong>صابرين : يا ساتر عليك هو انت متعرفش تفرح ابدا </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>بعد شهر بدأت الدراسه وساندي وساره دخلوا كلية طب مع بعض </strong></p><p><strong>محمود : مش معقول ... ازيك يا ساندي ... ازيك يا ساره </strong></p><p><strong>ساندي : ازيك يااا ... قولتلي اسمك ايه </strong></p><p><strong>ساره : يا بنتى محمود اخو مختار جوز عمتك </strong></p><p><strong>ساندي : ايوه صح ... انت بتعمل ايه هنا </strong></p><p><strong>محمود : انا هنا في طب سنه تانيه </strong></p><p><strong>احنا لسه اولى </strong></p><p><strong>محمود : طب لو اي حاجه انا في الخدمه ... خصوصا اولى صعبه جدا ... انا خرجت منها بجيد جدا </strong></p><p><strong>ساندى : طب على كده المدرجات فين ... واجيب جدول الحصص من فين </strong></p><p><strong>محمود ????? حلوه حصص دي ... اسمها محاضرات </strong></p><p><strong>ساره : طب جدول المحاضرات فين يا خفيف </strong></p><p><strong>محمود : ايه خفيف دي ... انا دكتور لو سمحت</strong></p><p><strong>ساندى : لأ لسه طالب بتاخد مصروفك </strong></p><p><strong>محمود : ماشي تعالوا انا رايح هناك </strong></p><p><strong>راحوا يجيبوا الجدول وكانت الدنيا زحمه </strong></p><p><strong>محمود : انا هنقلكم الجدول خليكم هنا </strong></p><p><strong>محمود دخل وسط الزحمه واختفى وبعد شويه رجعلهم </strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>محمود : بتضحكوا ليه </strong></p><p><strong>ساندى : انت مش حاسس بالبرد ?</strong></p><p><strong>محمود : لأ ليه </strong></p><p><strong>ساره : طب محستش بحد بيعملك حاجه ?</strong></p><p><strong>محمود احتار واتكسف : انا لولا انك بنت كنت عرفتك مقامك </strong></p><p><strong>ساندى : متاخدش الكلام على صدرك كده ... ابئى ارجع شوف اللى اتخلع منك وبتشاورله عالبنطلون ... عن اذنك </strong></p><p><strong>لو سمحت المدرج سنه اولى منين </strong></p><p><strong>تعالوا انا رايح هناك </strong></p><p><strong>محمود : ? البنطلون يا ولاد الكلب </strong></p><p><strong>٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠</strong></p><p><strong>احمد وحنين راحوا للدكتوره </strong></p><p><strong>الدكتوره : اهلا اهلا ... اتفضلوا ... خير يا انسه حنين بتشتكي من ايه </strong></p><p><strong>احمد : بصي يا دكتوره ... من كام سنه اختى اتعرضت لاغتصاب ... احنا فضلنا مكتمين عالموضوع ده لغاية ما جالها عريس </strong></p><p><strong>الدكتوره : اه تمام فهمت ... اتفضلي اخلعي ورا الستاره وانا هكشف عليكي وبعد كده هنقرر </strong></p><p><strong>احمد : ارجوكي احنا مش عاوزين شوشره </strong></p><p><strong>الدكتوره بابتسامه : متخافوش من حاجه </strong></p><p><strong>بعد الكشف </strong></p><p><strong>الدكتوره : هو في قطع قديم في الغشاء وده هيلزمله عمليه بس هتكلفكم ٤٥٠٠ جنيه </strong></p><p><strong>احمد طلع ٥٠٠٠ : اعمليها </strong></p><p><strong>الدكتوره كتبت روشته : هاتولي الحاجات دي وتعالوا بكره المغرب هنا واتطمنوا محدش هيعرف حاجه ... بس انت متأكد يا استاذ انه كان ****** </strong></p><p><strong>احمد : انا اخوها وبقولك انه كان ****** </strong></p><p><strong>الدكتوره : عالعموم انا هعملها العمليه مخصوص علشان الستر بس بعد العمليه باسبوعين هتجيلي متابعه وطبعا الاسبوعين دول ممنوع فيهم الحركه </strong></p><p><strong>احمد : مفهوم طبعا يا دكتوره </strong></p><p><strong>تاني يوم راح احمد واخته للدكتوره في الميعاد وبعد العمليه كان احمد بيسند اخته ونازلين من عند الدكتوره لكنه اتصدم لما شاف صابرين رايحه للدكتوره </strong></p><p><strong>صابرين : ?????</strong></p><p><strong>احمد وحنين : ????</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع </strong></p><p><strong>صابرين : مال حنين ... وايه الدم ده </strong></p><p><strong>احمد : مفيش بس شوية تعب والدكتورة كتبتلها على راحه </strong></p><p><strong>صابرين : وايه الدم اللى على هدومها ده </strong></p><p><strong>احمد : اصلها وقعت من طولها واتعورت </strong></p><p><strong>صابرين : طب روح هاتلنا تاكسي بسرعه </strong></p><p><strong>حنين : لا ياحمد خليني سانده عليك </strong></p><p><strong>احمد : طب تعالى اسنديها </strong></p><p><strong>حنين : هو انتى جايه هنا ليه </strong></p><p><strong>صابرين : اصلي حاسه بتعب بنات بئا وبعمل متابعه كل فتره مع الدكتوره ... تعالى </strong></p><p><strong>احمد طلع شال اخته ونزل بيها حطها في التاكسي وروحوا وطلعها وصابرين معاهم </strong></p><p><strong>احمد حطها في السرير : معلش يا صابرين استأذنك بس تعمليلها فرخه تاكلها </strong></p><p><strong>صابرين : بس كده ... من عيني ... دخلت الطبخ واحمد جابلها فراخ من التلاجه .... روح انت وانا هعملكم الاكل </strong></p><p><strong>احمد راح لصابرين ونزل ببوسه على جبينها : انا اسف يا حبيبتي </strong></p><p><strong>حنين بتطبطب عليه : ولا يهمك يا حبيبي ... المهم حصل خير </strong></p><p><strong>صابرين اتصلت على صلاح وبلغته وبعد شويه جه ومعاه علاء وولاء </strong></p><p><strong>صلاح : انا صابرين كلمتنى مصدقتش ... هي حنين مالها </strong></p><p><strong>احمد : معلش شوية تعب ... وكمان مكانش في داعي تتعبوا نفسكم </strong></p><p><strong>صلاح : انت عبيط ... انت صاحبي اه بس هي خطيبتي وهتبئى أم عيالي </strong></p><p><strong>علاء : بطلوا هبل ... روحي يا ولاء ساعدي صابرين</strong></p><p><strong>ولاء : امرك يا علاء ( بتنطق اسمه قصد ) </strong></p><p><strong>صلاح : هي ايه حكاية البت دي معاك ... في ايه يا لوءه ... لو في حاجه اديني فلاش وانا هفهم </strong></p><p><strong>علاء : و**** ما في غير اختك والبيت والشغل ... الف سلامه يا حنين ... انشالله عدوك .... انا هبعتلك ماما تقعد معاكي واحنا هنجيلك كل يوم لغاية ما ترجعي </strong></p><p><strong>حنين : تعيش يا علاء ... و**** ما مستاهله </strong></p><p><strong>صلاح : انا هتلائيني كل دقيقه برنلك ... ينفع كده انا كنت هتجوزك خلاص الاسبوع الجاي ... خلاص سلامتك عندي اهم </strong></p><p><strong>صابرين : يلا سيبوها ترتاح وانا هبات هنا النهارده ... معلش بئا هشوف جلبيه من عندك </strong></p><p><strong>احمد : مفيش داعي انا جنبها </strong></p><p><strong>صابرين : اركن انت على جنب ... في حاجات الستات بس اللى بتعملها </strong></p><p><strong>ولاء : وكمان يلا طرئونا وخلونا ناخد راحتنا ... ممكن يا علاء اخد اجازه لغاية ما ترجع </strong></p><p><strong>علاء : ومين يمسك مكانها ... شكلك هتتعبينا معاكي </strong></p><p><strong>ولاء : لأ انا مقدرش على تعبك </strong></p><p><strong>صابرين بصت لعلاء بنص عين : هو ايه الحكايه </strong></p><p><strong>علاء : لا حكاية ولا روايه ... يلا يا رجاله </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>نهله راحت لنبيل في شقتهم </strong></p><p><strong>نبيل : اتأخرتي ليه يا حبيبتي </strong></p><p><strong>نهله : على ما هربت من البنات ... ما صدقت ناموا ونزلت </strong></p><p><strong>نبيل : وحشتيني </strong></p><p><strong>نهله : هيهييي </strong></p><p><strong>نبيل : ليلتنا عنب وبيصقف </strong></p><p><strong>نهله بتبوسه... طب شغلنا حاجه على ما اغير واجيلك </strong></p><p><strong>نبيل بيشغل الكاسيت على اغنية عليم **** </strong></p><p><strong>نهله طالعه ببدلة رقص وماسكه صاجات وبترقصله ونبيل بيسخن عليها وعلى جسمها اللى بيتهز ويرقص زي الجيلي </strong></p><p><strong>وبعد الرقص </strong></p><p><strong>نبيل : انا مش مصدق انى لوحدي معاكي بعد السنين دي كلها ... فاكره لما كنت خاطبك زمان </strong></p><p><strong>نهله : يا راجل بس ... احنا كبرنا خلاص </strong></p><p><strong>نبيل : كنت باجي والبيت فاضي ونبوس بعض وتعدى علينا ساعات من غير ما نحس </strong></p><p><strong>نهله : طب وحد قالك افسخ الخطوبه ... مانت اللى اتبطرت وجريت ورا ام اويئ </strong></p><p><strong>نبيل : كنت غبي ... ولما زكي اتجوزك كنت هتجنن يومها اتخيلتك في حضنه وبعد تسع شهور شرف خيبتها </strong></p><p><strong>نهله : متجبليش سيرته الواد ده ... البت حالها وقف من بعد اللى عمله ولولا احمد **** يكرمه بيحب البت كان حالها وقف هي كمان </strong></p><p><strong>نبيل : هو انا سكتله يعني ... مانا طردته من البيت واهو غار في داهيه </strong></p><p><strong>نهله : منفسكش في عيل يملا حياتنا ويديها معنى </strong></p><p><strong>نبيل : الا نفسي ... انا نفسي فيكي من زمان وبياخدها من جنبها وبيبوسها وهما داخلين اوضة النوم </strong></p><p><strong>نهله بتخلع بدلة الرقص وكانت لابساها عاللحم ونبيل سخن اوي وخلع كل هدومه ونط عليها </strong></p><p><strong>نهله : استنى بس بيبوسها جامد وقفش بزها </strong></p><p><strong>نهله بتدعكله زوبره وبتحطه على كسها </strong></p><p><strong>نبيل بيدوس وهما في عالم تاني كله رومانسيه وبيحرك زوبره بالراحه ونهله مستمتعه اوي وبتتلوى تحته وحاوطته برجليها وايديها واصبحوا جسم واحد ونبيل بيسرع اوي وبدأت نهله تتأوه بلبونه وتمتع قلبه بصوتها وزوبره اصبح حجر بيحفر فيها لغاية ما اترعش وجاب من هيجانه جواها </strong></p><p><strong>نهله : ارتاح يا حبيبي وانا همتعك </strong></p><p><strong>نبيل نام على ضهره ونهله نزلت لزوبره علشان يرجع للحياه من تاني وهي طلعت ركبت زوبره في كسها ونبيل مد ايده بيمسك بزازها وهي طالعه نازله وزوبره مدفون في كسها وبتنزل عليه بتبوسه وهو حاضنها وحست برعشه </strong></p><p><strong>نهله : بس خلاص مش قادره </strong></p><p><strong>نبيل بيحرك زوبره جواها وحاضنها جامد </strong></p><p><strong>نهله : ااااااا ااااااا اااااااا اااااا كمااااان كمان يا سبعي هات لبنك كتير خليني اشيل حته منك اااااه كسي كسي كسي بيتناك من حب عمري اااااااااااااا اوفففففف </strong></p><p><strong>نبيل جاب لبنه من المتعه وده كان اخره </strong></p><p><strong>نهله نزلت جنبه وحطت ايدها حست بلبنه بيطلع منها فرفعت وسطها وحطت راسها على صدره ونامت </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>محمود في اوضته بيذاكر وزينات داخلاله تتطمن عليه وهو حكالها انه شاف بنات اخوها في الكليه وهي فرحت اوي </strong></p><p><strong>محمود : بس شكلي كان زي الكلوت قدامهم ... مع انهم استلموني </strong></p><p><strong>زينات : انا شايفاك عينك على حد فيهم </strong></p><p><strong>محمود اتهز : بصراحه البت ساندى عجبتنى اوي </strong></p><p><strong>زينات : تحب اخطبهالك ... أشر انت بس ... هو عندي كام محمود يعني </strong></p><p><strong>محمود : هو ممكن اتقدملها يعني </strong></p><p><strong>زينات : هكلملك اخوها ... ولا اقولك ... مش انتوا اصحاب </strong></p><p><strong>محمود : مش اوي ... بس ممكن اقربله</strong></p><p><strong>زينات : علاء مبيحبش اللف والدوران ... روحله دوغري .. ايي </strong></p><p><strong>محمود : مالك يا زيزي </strong></p><p><strong>زينات : مش عارفه شكلي بولد ولا ايه </strong></p><p><strong>محمود : طب روحي البسي ولا اقولك انا هلبس وانزل اجيب عربيه ونروح المستشفى </strong></p><p><strong>زينات : ااااااااا ... بسرعه يا محمود حاسه بوجع جامد طالع من نافوخي ااااااااا </strong></p><p><strong>احمد كتب ورقه وحطها عالسفره ... احنا في المستشفى مراتك بتولد .... ونزل جاب عربية بسرعه </strong></p><p><strong>مختار راح المستشفى وكانت زينات بتولد وبعد شويه زينب جات هي وبكر والولاد </strong></p><p><strong>زينب : مالها زينات ... اختى فين </strong></p><p><strong>محمود : اتطمنوا هي بتولد جوه في العمليات </strong></p><p><strong>زينب : يا حبيبتي يختي **** ينتعك بالسلامه </strong></p><p><strong>مختار واقف متوتر وبك طلعله سيجاره وبيشربوا سوا </strong></p><p><strong>بعد ٣ ساعات </strong></p><p><strong>الدكتوره طالعه وهي مبسوطه اوي </strong></p><p><strong>محمود : خير يا دكتوره </strong></p><p><strong>الدكتوره : مين جوزها </strong></p><p><strong>مختار : انا يا دكتوره </strong></p><p><strong>الدكتوره : مبروك ولدين وبنتين وحالتهم كويسه </strong></p><p><strong>محمود : طب وامهم </strong></p><p><strong>زينب : ايوه اختى عامله ايه </strong></p><p><strong>الدكتوره : اختك زي الفل ... تعالى معايا يا استاذ علشان اكتبلك جواب للصحه علشان تسجلهم وكمان لازم تاخدهم تطعمهم </strong></p><p><strong>بكر : مبروك يا وحش </strong></p><p><strong>زينب بتزغرط جامد ومحمود كان فرحان اوي </strong></p><p><strong>بعد شويه محمود وزينب وبكر والولاد كانوا حوالين زينات وولادها وبعد شويه جه زياد وندى واللى اتصلت بنهله وجات هي والبنات وراهم </strong></p><p><strong>محمود : مبروك يا زيزي ... ده مختار طلع جامد اوي </strong></p><p><strong>زينات بصاله بامتنان ( شكرا يا حبيبي ) </strong></p><p><strong>مختار : ايه الزحمه دي كلها </strong></p><p><strong>زياد : انتم السابقون ونحن اللاحقون يا سيدي ... ندى مراتي حامل </strong></p><p><strong>نهله بتزغرط اوي وملت المستشفى زغاريط لاختها </strong></p><p><strong>ساندي : كويس انك لئيت البنطلون ?</strong></p><p><strong>محمود : خلاص بئا مش قدام الناس </strong></p><p><strong>زينب : في ايه مالكم </strong></p><p><strong>ساره : اصل احنا مع محمود في الكليه وكان موقف كده حصل ?</strong></p><p><strong>علاء داخل هو وصابرين ومعاه هديه كبيره : مزتى ولدت يا ناس وبئى عندي ولاد عمه منها</strong></p><p><strong>زينات : علاااء ?? ... وحشتني يا حبيبي ... كده يا واد مشوفكش خالص </strong></p><p><strong>علاء : معلش مشاغل </strong></p><p><strong>زينات : علي انا برضوا ... اكيد الاموره هي اللى شاغلاك عننا </strong></p><p><strong>صابرين : لا و**** ده الشغل ... انا اتمنى ينشغل بي ربع انشغاله بشغله </strong></p><p><strong>مختار : مش انت في ليسانس السنادي </strong></p><p><strong>نهله : عقبالك ياخويا ابنى واصحابه فتحوا مصنع وشغالين </strong></p><p><strong>زينب لبكر : شايف ... عيل صغير وبيشغل دماغه </strong></p><p><strong>بكر : اسكتى ولا انتى غاويه نكد ... لينا بيت نتكلم فيه </strong></p><p><strong>زياد : مصنع مره واحده ... طب مش عاوزين حد في المخازن </strong></p><p><strong>صابرين : عندك حد يشتغل </strong></p><p><strong>زياد : انا يا عسل </strong></p><p><strong>ندى زغتته : اتلم دي خطيبته </strong></p><p><strong>علاء : سيبيه يا نودي ... هي جديده عليه يعني ... وعالعموم انا هلائي احسن من عمي فين ... الاقربون اولى بالمعروف </strong></p><p><strong>نهله : يكرمك يبنى ويبعد عنك ولاد الحرام </strong></p><p><strong>علاء لاحظ ان محمود وساندي في عالم تاني لوحدهم </strong></p><p><strong>صابرين : مالك وبتبص لاخته ومحمود </strong></p><p><strong>مختار : تعالى يا محمود ده اسم الاولانى والتانى علاء والبنت الحلوه دي </strong></p><p><strong>محمود : اكيد زينات </strong></p><p><strong>مختار : اكيد طبعا ... اما دي </strong></p><p><strong>مؤمن : ابو مريم الغالي ... مبروك يا حبيبي ... اوعى تكون منفذتش وعدك </strong></p><p><strong>مها : ازاي .. هو يقدر </strong></p><p><strong>مختار : هي دي مريم ... كده محمود وعلاء وزينات ومريم </strong></p><p><strong>مها بتزغرط اوي .... مبروك يا مختار ووقف بئا على كده </strong></p><p><strong>علاء حط ظرف فيه فلوس كتير في جيب مختار : دول حلاوة الولاد </strong></p><p><strong>زينات مبسوطه اوي : تعيش يا لوءه </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>علاء خد صابرين وامه واخواته وروحوا ولاحظ ان محمود عينه متشالتش من على ساندي </strong></p><p><strong>علاء : يلا يا صابرين ... امي عاوزك من بكره تروحي تقعدي مع حنين اصلها بعافيه شويه </strong></p><p><strong>نهله : حاضر يا حبيبي </strong></p><p><strong>علاء : انا داخل اوضتي ... بت يا سنسن </strong></p><p><strong>ساندي : خرجت : نعم يا لوءه يا حبيبي وحضنته </strong></p><p><strong>علاء : تعالى معايا .... دخلوا اوضته وقفل بالمفتاح ... قوليلي ... في ايه بينك وبين محمود </strong></p><p><strong>ساندي : ابدا اصله واحنا في الكليه عرفنا انه معانا</strong></p><p><strong>علاء : طب واللى كان في المستشفى </strong></p><p><strong>ساندي : متخافش انا مش رخيصه ... هو قال انه معجب بي بس انا قولتله ييجي يكلمك </strong></p><p><strong>علاء : خلاص لغاية ما يكلمنى متديلوش وش ... وكمان هلائي احسن من محمود فين ... شاطر وليه مستقبل وكمان عارف انه راجل ... بيضم اخته وبيبوس راسها ... متخليش حد يلعب بيكي </strong></p><p><strong>ساندى حضنت علاء اوي : متخافش يا لوءه ... انا خلاص اتعلمت </strong></p><p><strong>علاء بيبوسها في خدها ومبسوط اوي </strong></p><p><strong>ساندي : هو انت خلاص هتتجوز </strong></p><p><strong>علاء : بعد الليسانس </strong></p><p><strong>ساندي : في حاجه حصلت عاوزاك تعرفها </strong></p><p><strong>علاء : علشان ماما نزلت يعني ... متخافيش ... ماما متجوزه عم نبيل صاحب ابوكي </strong></p><p><strong>ساندي : ????</strong></p><p><strong>علاء : انا وافقت لما لئيتهم مصرين وكمان عم نبيل مش وحش </strong></p><p><strong>ساندى : بس متنساش ان خالد ابنه </strong></p><p><strong>علاء : خالد سافر خلاص ومش هنشوف وش امه تاني ... يلا روحي نامي علشان جامعتك </strong></p><p><strong>ساندي : طب كنت محتاجه ٦٠٠ جنيه اجيب كتب ومراجع </strong></p><p><strong>علاء : ١٠٠٠ جنيه اهم ... بس عاوزك تتفوقي وتبئي دكتوره اد الدنيا </strong></p><p><strong>ساندي اترمت في حضنه : انا بحبك اوي يا احلى اخ في الدنيا </strong></p><p><strong>علاء باس اورتها ... يلا علشان انا جاي مهدود وورايا جامعه الصبح </strong></p><p><strong>ساندى راحت اوضتها وعلاء راح في سابع نومه </strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>احمد بايت عند صلاح ونايم على ضهره وبيبص للسقف ( ياااااه ... هم وانزاح من على قلبي ... كنت قلقان اوي عليكي يا نوني .... انا اسف انى السبب في كل اللى حاصلك ) </strong></p><p><strong>صلاح : ايه يا عم بكلمك من بدري ... وصلت فين </strong></p><p><strong>احمد : ها ? ... معلش بالي مشغةل باختي شويه </strong></p><p><strong>صلاح : هي عندها ايه </strong></p><p><strong>احمد : حاجات ستات ملناش فيها </strong></p><p><strong>صلاح : ماشي يابو نسب ... هتعمل ايه بكره </strong></p><p><strong>احمد : هنروح الجامعه طبعا ... كمان البت ولاء عامله شغل جامد </strong></p><p><strong>صلاح : دي طلعت نمره كبيره .... تعرف انها بتحب علاء </strong></p><p><strong>احمد : اخدت بالي </strong></p><p><strong>صلاح : انا لو منه اتجوزها ... اهو واحده تهنيه وواحده تنكد عليه ?</strong></p><p><strong>احمد : ? وانهي نكد يابا .... بس تفتكر علاء باصصلها اصلا </strong></p><p><strong>صلاح : علاء خد الناقه وشرخ .... كل همه الشغل واخواته وبس </strong></p><p><strong>احمد : بس جدع اوي </strong></p><p><strong>صلاح : هو جدع مفهاش كلام ... بس تفتكر هنكمل على كده ولا هنفضها تانى </strong></p><p><strong>احمد : مظنش ... انا واحد دلوقتى مليونير والفضل لربنا وليكم كلكم ... بس علاء بالاخص وقف جنبي وانتشلني ... احنا وصلنا ناكل عيش حاف يا صلاح </strong></p><p><strong>صلاح : مانت اللى اخدت اختك ومشيت </strong></p><p><strong>احمد : ارجوك يا صلاح محبش اتكلم في الموضوع ده ... ارجوك </strong></p><p><strong>صلاح : ماشي يا سيدي ... انا هنام ... عاوز النور </strong></p><p><strong>احمد : لأ اطفيه </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>نبيل رجع بعد نص الليل ودخل البيت وكان البيت هس واتفاجئ ان فاطمه جايه من بره ومعاها خلود </strong></p><p><strong>نبيل : انتى كنتى بتعملي ايه بره </strong></p><p><strong>خلود : طب نزل من ايدي الاول </strong></p><p><strong>نبيل : خد منها شنط بلاستيك وحطها عالترابيزه </strong></p><p><strong>فاطمه : اصل الواد حسن بعت جواب وهدايا وبيطمنا عليه هو وخالد وبيقول ان ابنك اتجوز بنت الكفيل وحالته زي الفل </strong></p><p><strong>نبيل : وحيلتها مبعتش جواب ولا حاجه ... طول عمره اناني وبتاع مصلحته وبس </strong></p><p><strong>فاطمه : يا خويا ... بركه انه بخير و**** هداه واتجوز </strong></p><p><strong>خلود : امال فين ولاء </strong></p><p><strong>نبيل طلع موبايله بيرنلها وعرف منها انها عند حنين </strong></p><p><strong>خلود : اي ده محمول ... اشوفه ... اي ده ... هي ولاء كمان معاها محمول ... طب ما تشغلونى معاكم </strong></p><p><strong>نبيل : ده مصنع مش كباريه يا كس امك </strong></p><p><strong>خلود : وماله اشتغل هو الشغل عيب ... عالاقل اتعلم واخرج من بيت العز بتاعنا ده </strong></p><p><strong>نبيل : هكلمهم بس موعدكيش </strong></p><p><strong>خلود : حبيبي يا خالو ... بتبوسه في بؤه ... هات بئا ده اشوفه </strong></p><p><strong>فاطمه : يا بت بطلي شقاوتك دي ... انا غلطانه انى جبتك معايا </strong></p><p><strong>نبيل : انا هخش انام </strong></p><p><strong>فاطمه : خدنى معاك </strong></p><p><strong>خلود : طب هاتيلي جلبيه من عندك </strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>عزيزه : ماله مش عاوز يقف ليه ولا لازم تتفرج على البنات </strong></p><p><strong>حسين : تعبان يا وليه ... هو انتى لازم كل يوم </strong></p><p><strong>عزيزه : طب ايه رأيك في فاطمه ... عليها حتة وسط </strong></p><p><strong>زوبر حسين انتصب واتصلب </strong></p><p><strong>عزيزه : ولا جوز بزازها ... يا لهوي على حلمة بزها ( اه يا عرص حتى مرات اخويا ... طب انا لأ ليه ) بتدعكله زوبره ... ولا كسها يا خرابي عليه وهو مبلول وعاوز زوبرك </strong></p><p><strong>حسين حس بنار في جسمه من الهيجان </strong></p><p><strong>عزيزه : بص لكسها مشتاقلك ازاي وبتوريه كسها ... طلعت فوق منه ومسكت زوبره ونزلت بكسها بلعته </strong></p><p><strong>حسين اتأوه من احساسه بالخيال </strong></p><p><strong>عزيزه : نيك فاطمه يا حسين </strong></p><p><strong>حسين بيغمض عينه وبيتخيل فاطمه وبيحس بمتعه كبيره </strong></p><p><strong>عزيزه : نيكني يا جوز اخت جوزي </strong></p><p><strong>حسين بيرفع وسطه لفوق بيدخل زوبره اكتر </strong></p><p><strong>عزيزه بتتأوه وتتمتع اكتر : عاوزه اخلف اخ لخالد منك يا سونه ( يبن الكلب زوبرك كرباج ... احححححح ) </strong></p><p><strong>حسين قلب عزيزه ودخل بين رجليها ورفع رجليها لورا وطلع عليها دخل زوبره للأخر وغمض عينه اوي </strong></p><p><strong>عزيزه : ااااااااه كسي يا سحس اااااااا اااااااا كسي ارزع فيه اكتر </strong></p><p><strong>حسين بيسرع اوي وبينيك بكل قوه </strong></p><p><strong>عزيزه : نيكني اوي يا سحس حححححححححححح بتتلوى تحت منه وحست بميتها بتنزل كتير وحسين جاب لبنه جواها ونام عليها بينهج </strong></p><p><strong>عزيزه ( مش مهم انت بتتخيل مين ... المهم انى خدت اللى عاوزاه منك يا عرص ) </strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في بيت نبيل كان الوضع حاجه تانيه </strong></p><p><strong>فاطمه : هيهيئ .. يا راجل بنت اختك هنا تسمعنا </strong></p><p><strong>نبيل : ما تسمعنا ... هو انا بسرأ ... واحد ومراته ... مش عاجبها تروح </strong></p><p><strong>فاطمه : احنا بعد نص الليل يا راجل </strong></p><p><strong>نبيل : علشان كده عاوز حقي ... يلا اخلعي بئا </strong></p><p><strong>فاطمه خلعت الكلوت ورفعت جلبيتها </strong></p><p><strong>نبيل دخل زوبره للأخر وبينيك فاطمه بالراحه </strong></p><p><strong>فاطمه : ااه ... مممم كمان يا حبيبي ... ااه بتغمض عينيها وبتتخيل خالد معاها وبترقص كسها وجواه زوبر نبيل وبتقفل عليه بكسها جامد بتعصره جواها </strong></p><p><strong>نبيل : اه اه بالراحه كسك يا وليه بيعض زوبري </strong></p><p><strong>فاطمه : نيكني يا بلبل ... نيك حبيبتك فاطمه </strong></p><p><strong>خلود بتتفرج عليهم وسامعاهم ودخلت الاوضه بتلاعب زنبورها </strong></p><p><strong>نبيل : مممم كسك حلو يا لبوه حححح</strong></p><p><strong>فاطمه : زوبرك هو اللى حلو ومالي كسي دخله اوي وارزع فيه </strong></p><p><strong>نبيل بيحرك وسطه وبدأ السرير يتمتع معاهم بصوت انين فاطمه وازيز احتكاكه وبدأ يتحرك معاهم ويمرجح متعتهم </strong></p><p><strong>خلود ميته من الشهوه ونفسها في زوبر جواها <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" /> انا ايه اللى جابني معاكي بس ) </strong></p><p><strong>نبيل بيتحرك جامد وبدأت فاطمه تصرخ تحت ضربات زوبره المنتصب بشده لغاية ما صرخوا مع بعض فاطمه من زوبر نبيل اللى مكيفها وخلود من خيالها </strong></p><p><strong>نبيل جاب لبنه ونام على ضهره </strong></p><p><strong>بعد نص ساعه كانوا ناموا </strong></p><p><strong>خلود دخلت تتسحب وكان نبيل عريان وفاطمه جلبيتها مرفوعه وطيظها عريانه ونايمه على وشها </strong></p><p><strong>خلود مسكت زوبر خالها نبيل وبتشمه وبتلحسه بتنطفه من عسل كس مرات خالها </strong></p><p><strong>نبيل حس باللى بتلحسله وبيبص واتصعق لما شاف خلود بتمصله وزوبره صحي تانى </strong></p><p><strong>خلود بصتله لئته صاحي : ???? وطلعت فوق منه ونزلت بكسها بتمشيه على زوبره </strong></p><p><strong>نبيل مسك راسها وبيبوس شفايفها </strong></p><p><strong>خلود فرحت واتجاوبت مع خالها ومسكت زوبره دخلته في طيظها وهي راكبه عليه </strong></p><p><strong>نبيل رفع وسطه بيدخله كله </strong></p><p><strong>خلود حطت ايدها على بؤها </strong></p><p><strong>نبيل بينيك بقوه فيها وده خلى فاطمه تحس بهزة السرير وبتبص شافتهم واتعدلت وهي بتتفرج </strong></p><p><strong>نبيل وخلود مخدوش بالهم منها ونبيل نازل رزع في طيظ خلود اللى اتشنجت جامد وجابت عسلها على بطنه </strong></p><p><strong>فاطمه : عجبك زوبر خالك يا شرموطه </strong></p><p><strong>نبيل وخلود اتفزعوا وخلود نزلت عالارض على ضهرها وكسها بان لنبيل </strong></p><p><strong>فاطمه : اومى روحي يا لبوه ... واياكي تيجي لخالك لوحدك خلود : حاضر بس متجيبيش سيره لامي </strong></p><p><strong>فاطمه : هيهييي على اساس ان ابوكى واخوكي مش بينيكوكي يا قحبه </strong></p><p><strong>نبيل : خلاص يا فاطمه </strong></p><p><strong>فاطمه : انت ليك عين تتكلم يا عره ... بتنيك مع بنت اختك العيله ... يلا يا بت على بيتك وبتزؤها </strong></p><p><strong>نبيل قاملها : خلاص يا فاطمه ... النهار ليه عينين </strong></p><p><strong>فاطمه : صعبانه عليك روح معاها </strong></p><p><strong>نبيل : نروح فين بس ... اهدي بس وانا مش هخليها تيجي هنا تاني </strong></p><p><strong>فاطمه : تمشي دلوقتى المتناكه الشرموطه ... جايه تتناناكي من الراجل اللى حيلتي يا لبوه </strong></p><p><strong>نبيل : وطي صوتك بس لحد يسمعك </strong></p><p><strong>فاطمه : خايف عليها من الفضيحه ... دانا هخلى اللى مايشتري يتفرج .... يالاااااااهوي ... الحئوني يا خلق </strong></p><p><strong>نبيل بيشدها جوه وبيقفل باب الشقه : ما تلمي نفسك بئا وانتى يا خلود ادخلي جوه </strong></p><p><strong>فاطمه : دي مش هتدخل وبتشدها من شعرها </strong></p><p><strong>خلود بتصرخ والناس اتلمت فعلا واتفضح نبيل هو وخلود بنت اخته عزيزه </strong></p><p><strong>فاطمه طردتهم ولبس نبيل ونزل مع بنت اخته اللى بجلبيه عاللحم </strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>تانى يوم الخبر انتشر في الحته كلها ووصل لنهله </strong></p><p><strong>نهله : بت يا ندى ... اسمعي كلامي كويس ... البت خلود بنت حسين اللى بيصلح البوتاجازات </strong></p><p><strong>ندى : مالها يا حبيبتي </strong></p><p><strong>نهله : عاوزاكي تخلي جوزك الخول ده ينيكها هي وخالها </strong></p><p><strong>ندى : بس فكرك زياد هيوافق </strong></p><p><strong>زياد جنبها : اوافق على ايه ?</strong></p><p><strong>نهله : هيوافق وخصوصا ان البت حلوه وخالها نبيل الميكانيكي ... عاوزاه يتفضح </strong></p><p><strong>ندى : بس كده ... انا هفهمه واكيد هيوافق </strong></p><p><strong>زياد : على ايه ?</strong></p><p><strong>نهله : خليه يخلص وهحليله بؤه </strong></p><p><strong>ندى : ماشي يا حبيبتي ... باي .</strong></p><p><strong>زياد : ممكن اعرف في ايه </strong></p><p><strong>ندى : هفهمك ... اسمع يا سيدي </strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>مياده راحت لمختار الشغل </strong></p><p><strong>مختار : اهلا يا مياده ... تعالى اقعدي </strong></p><p><strong>مياده : هو صحيح اللى مها قالتهولي ... انت خلفت اربعه توأم </strong></p><p><strong>مختار : ايوه صحيح ... عقبالك </strong></p><p><strong>مياده : عقبالي ايه بس ... انت اتأكدت انهم ولادك </strong></p><p><strong>مختار بيعلى صوته : وبعدين معاكي ... انتى عاوزه ايه بالظبط </strong></p><p><strong>مياده : عاوزه اوعيك .... اخوك بيخونك هو ومراتك </strong></p><p><strong>مختار بيتغاظ منها ونزل بكف ايده على وشها : بره ومش عاوز اشوف وشك تاني ?</strong></p><p><strong>مياده : هخرج ... ومش عاوزه اعرفك تاني ... بس خليك فاكر ... انا حذرتك وبنبهك لكن انت اللى مسمعتش </strong></p><p><strong>مختار : بره ? .... بيبص حواليه كانوا زمايله مستغربين انفعاله بالصوره دي .... في ايه انتوا كمان ... كلوا يروح شغله </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>ولاء في المكتب بتعيط وخايفه علاء يمشيها </strong></p><p><strong>علاء بنرفزه : هاتيلي الحسابات وتعالي </strong></p><p><strong>ولاء دخلت معاه مكتبه : انا مليش ذنب يا علاء في حاجه </strong></p><p><strong>علاء : هاتى وريني ... فين احمد </strong></p><p><strong>ولاء : مع صابرين من الصبح ... راحوا يوردوا شغل المصنع الحربي </strong></p><p><strong>علاء : وخالك مجاش الشغل ليه ... انا مليش عيلتكم بتعمل ايه ... احنا هنا في شغل ... اللى بيعمله ده خراب بيوت مستعجل </strong></p><p><strong>ولاء : ولا انا لي دعوه بيهم صدقني </strong></p><p><strong>علاء : يوووووو ... مش هخلص من ام دي سيره </strong></p><p><strong>ولاء : انا اسفه مش قصدي </strong></p><p><strong>علاء : طب اتصلي على خالك خليه يجيلي </strong></p><p><strong>ولاء : حاضر </strong></p><p><strong>صابرين : ازيك يا ولاء ... ازيك يا حبيبي وبتبوسه في خده </strong></p><p><strong>ولاء اتئهرت وطلعت بترن على خالها اللى مبيردش </strong></p><p><strong>علاء : كام دول </strong></p><p><strong>صابرين : ده شيك بمليون ونص وده شيك ب٢٠٠ الف </strong></p><p><strong>علاء حطهم في جيبه : انا هاخد ولاء معايا البنك ولما نبيل ييجي خليه يستناني .... تعالى يا ولاء ... هننزل نروح البنك </strong></p><p><strong>ولاء ارتاحت ونزلت معاه </strong></p><p><strong>علاء : انتى ايه حكايتك بالظبط </strong></p><p><strong>ولاء : انا عاوزاك تعرف انى مليش ذنب في اي حاجه بتحصل في عيلتي </strong></p><p><strong>علاء : انا قولت هننزل البنك بس احنا هنروح كافتيريا ونتكلم </strong></p><p><strong>ولاء فرحت : بجد يا علاء ... هنتكلم لوحدنا ( عندها امل يفاتحها في جواز وبتحلم ) </strong></p><p><strong>علاء : لو سمحت هاتلنا ٢ برتقان .... مالك بئا .... انا لاحظت انك بتبصيلي بصات غريبه وبتعامليني معامله غير الباقيين </strong></p><p><strong>ولاء : ما هو ميصحش ازعلك مني </strong></p><p><strong>علاء : طب عاوزك تعرفي اني مبحبش اللف والدوران </strong></p><p><strong>ولاء : ولا انا و**** ... بس انا مبعرفش ليه لما بكون معاك بحس انى مبسوطه </strong></p><p><strong>علاء : انتى بتحبيني يا ولاء </strong></p><p><strong>ولاء بتردد : اااايوه ... انا بحبك </strong></p><p><strong>علاء : طب اسمعيني كويس .... انا يعز علي زعلك لاجل خاطر اخوكي ... بس انا مبفكرش فيكي خالص ... انا بعاملك زي اختي </strong></p><p><strong>ولاء احبطت واتئهرت ونزلت دموعها على خدودها </strong></p><p><strong>علاء : انا مش بقولك كده علشان تعيطي .... يا ولاء انا مكنتش عاوز اقولك كده بس انتى الكل لاحظ طريقتك معايا واحركتيني </strong></p><p><strong>ولاء : انا عارفه ان لا شكلي ولا سني يسمحولي احلم ولا انا اد المئام </strong></p><p><strong>علاء : يا بت بطلي عبط ... يا خبر ... انتى بتحبيني اوي كده </strong></p><p><strong>ولاء : انت مش عارف حاجه ... انا شوفتك في خطوبة اخواتك واتعلئت بيك ... كنت لما بشوفك بفرح اوي ... لما كنت بسمع صوتك او اسمك كنت بطير في السما ...لكن دلوقتى انا في سابع ارض???</strong></p><p><strong>علاء : انتى بصراحه قتلتيني بكلامك ... مش عارف اقولك ايه .... ممكن تبطلي عياط ... احنا في الشارع والناس حوالينا </strong></p><p><strong>ولاء : حئك علي ... انا مش هاجي الشركه تاني </strong></p><p><strong>علاء : تحبي نروح سينما ... في فيلم حلو ... تعالى </strong></p><p><strong>ولاء : لا انا مروحه </strong></p><p><strong>علاء : هو انا لازم ازعأ ولا ايه ... قولت هنروح سينما يبئى هندخل زفت </strong></p><p><strong>ولاء : حقك علي ... ماشي كلامك ... اللى تشوفه ?</strong></p><p><strong>علاء حاسب عالمشاريب وحط ايده على كتفها ودخلوا سينما </strong></p><p><strong>ولاء حطت راسها في حضن علاء </strong></p><p><strong>علاء بيلعب في شعرها وبيمشي ايده على دراعها </strong></p><p><strong>ولاء مش بتتفرج بالعكس بتستمتع بلمساته </strong></p><p><strong>علاء بيتفرج عالفيلم ومل منه وبيبص لولاء لئاها في حضنه حرفيا </strong></p><p><strong>ولاء بصتله في عينيه وباسته : بحبك يا علاء </strong></p><p><strong>علاء : معنديش مانع نتجوز بس في السر</strong></p><p><strong>ولاء : بجد يا علاء ... زغرطت اوي ... موافقه </strong></p><p><strong>علاء : يا بت المجنونه كده فرجتى علينا الل... ال ... بيبص حواليه مفيش غيرهم في الفيلم ???????</strong></p><p><strong>ولاء اتشعبطت في رقبته وبتبوسه جامد : هنتجوز امتى </strong></p><p><strong>علاء : استنى هدور على شقه ليكي ... بس ركزي في شغلك ... وصابرين ملكيش دعوه بيها ... واياكي اعرف ان حد خد خبر ... هجيب رقبتك ... مفهوم </strong></p><p><strong>ولاء : مفهوم يا حبيبي وبتحضنه اوي </strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>بعد اسبوع </strong></p><p><strong>محمود وساندي في الجامعه </strong></p><p><strong>محمود : يا بنتى سهله ... انا كنت بذاكر بنفسي </strong></p><p><strong>ساندي : انت هتتنطط .. بلاش اروح للمعيد يشرحهالي </strong></p><p><strong>محمود شدها من ايدها : معيد مين اللى يشرحها طب علي الطلاق ماحد شارحهولك غيري </strong></p><p><strong>ساندي : سيب ايدي يا محمود الناس بتبصلنا </strong></p><p><strong>محمود : مانتى اللى عصبتيني </strong></p><p><strong>ساندي : طب هتقابل علاء وتكلمه امتى </strong></p><p><strong>محمود : لو حبيتي النهارده </strong></p><p><strong>ساندي : خلاص روحله المكتب ... </strong></p><p><strong>ساره جايه من بعيد وفجأه بتظهر مظاهرات ومحمود بيجري ناحيتها </strong></p><p><strong>ساندي : محموووووود ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر والأخير</strong></p><p><strong>المتظاهرين كتنوا بيهتفوا ضد الفساد وضد العولمه</strong></p><p><strong>محمود بيجرى في اتجاه ساره : اجري يا ساره</strong></p><p><strong>ساره بصت وراها شافت المظاهرات وبتجري في اتجاه محمود لكن افراد الامن كانوا وصلوا وبدأوا في ضرب المتظاهرين</strong></p><p><strong>محمود خلى ساره تجري بعيد وافراد الامن كانوا وصلوله وبيضربوا فيه وسحبوه هو ومجموعه تانيه على أمن الدوله</strong></p><p><strong>ساره وساندي كانوا مش عارفين يعملوا ايه وراحوا لزينات</strong></p><p><strong>خبط جامد عالباب وبتفتح زينات</strong></p><p><strong>ساندي داخله بتعيط : محموووود ?????</strong></p><p><strong>زينات اتخضت : ماله محمود حصله ايه</strong></p><p><strong>ساره : محمود خدوه في امن الدوله .... حصلت مظاهرات وخدوا عاطل في باطل</strong></p><p><strong>زينات بتخبط على صدرها : يا مصيبتي ... وهو ماله بالمظاهرات ده طول عمره في حاله</strong></p><p><strong>ساره : جري علي ينقذني بس معرفش يهرب منهم وضربوه وخدوه</strong></p><p><strong>زينات : اعمل انا ايه دلوقتي ... مها ... اخته مها ومسكت تليفون البيت بتتصل على مها</strong></p><p><strong>ساندى بتعيط اوي على محمود وخايفه يحصله حاجه</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في أمن الدوله دخلوا محمود وزمايله زنزانه ودخل محمود قعد في ركن لوحده</strong></p><p><strong>مؤمن وصل هناك ومعاه ساره وساندي وبيكلم الظابط</strong></p><p><strong>مؤمن : يا حضرة الظابط هو ملهوش دعوه بالمظاهرات</strong></p><p><strong>ساره : ايوه انا كنت خارجه من المحاضره ورايحه لاختى وهو كان معاها</strong></p><p><strong>الظابط بص لساندي باستهزاء</strong></p><p><strong>ساره : ولما شاف المظاهرات جايه علي جري علشان ينقذني بس اخدتوه معاهم</strong></p><p><strong>ساندى : و**** هو ده اللى حصل ??</strong></p><p><strong>الظابط : انا مليش دعوه بكل الكلام ده ... بكره هيترحل عالنيابه معاهم وهناك هما احرار يخرجوه او لأ</strong></p><p><strong>مؤمن : يا حضرة الظابط ارجوك ده متفوق وبلاش يضيع مستقبله علشان صدفة وجوده في المكان اللى كان فيه المظاهرات</strong></p><p><strong>الظابط : اللى عندي قولته .... بكره استنوه في النيابه</strong></p><p><strong>مؤمن خد البنات وروحوا</strong></p><p><strong>مها : محمود مجاش معاكم ليه ... انطقوا اخويا فين</strong></p><p><strong>مؤمن : الظابط مرضيش يطلعه وقال بكره النيابه هتقرر يمشي او يقعد</strong></p><p><strong>ساندى : و**** ده ظلم ... محمود معملش حاجه ??</strong></p><p><strong>زينات : طب لو النيابه مخرجتهوش هيحصل ايه</strong></p><p><strong>مها : اخويا ... لأ اتصرفوا ... انا عاوزه اخويا</strong></p><p><strong>مختار داخل من الباب : مساء الخير ... مها ? ... في حاجه ولا ايه</strong></p><p><strong>مؤمن : اخوك محمود</strong></p><p><strong>مختار بقلق ظاهر على وشه : ماله محمود ... حصل ايه وانتوا بتعملوا ايه هنا</strong></p><p><strong>مؤمن : اخوك محمود اعتقلوه</strong></p><p><strong>مختار : ازاي الكلام ده ... ليه هو عمل ايه</strong></p><p><strong>ساره حكتله اللى حصل</strong></p><p><strong>مختار : ويعتقلوه ليه ... هي سايبه ... البلد فيها قانون ... تعالى معايا يا مؤمن</strong></p><p><strong>زينات : يلا يا بنات روحوا ... امكم ممكن تقلق عليكم</strong></p><p><strong>ساره : ممكن اتصل بيها اطمنها علينا</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>تانى يوم النيابه رحلتهم كلهم للمحكمه واللى حكمت في اول جلسه عليهم ب٣سنين سجن</strong></p><p><strong>محمود بيصرخ : انا مظلوم ... انا معملتش حاجه ... انا مليش دعوه بيهم ... اعملوا حاجه ... انا بريييئ</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>ساندى في اوضتها بتعيط</strong></p><p><strong>علاء دخل لاخته وخدها في حضنه واترمت في حضنه بتكمل عياط بحرقه</strong></p><p><strong>علاء : معلش متزعليش نفسك</strong></p><p><strong>ساندي : اخر كلمه قالهالي انه كان جاي يقابلك ????</strong></p><p><strong>علاء بيطبطب عليها</strong></p><p><strong>نهله : عيني عليكي وعلى بختك المايل يا بنتي ... ولما بتحبوا بعض متكلمتوش ليه</strong></p><p><strong>ساندي : محموووود ???????</strong></p><p><strong>علاء : انا كلمت محامي وقال انه هيعمل استئناف عالحكم</strong></p><p><strong>ساره : حقك علي يا ساندي ... انا السبب في كل ده</strong></p><p><strong>علاء : ليه وانتى مالك أصلا بالمظاهرات</strong></p><p><strong>ساره : ما لولا المظاهرات مكانش جري علي ينقذني ومكانوش مسكوه ويمكن كانوا مسكوني أنا</strong></p><p><strong>علاء : قدر ولطف ... وليكي علي اول ما يخرج هخطبكم لبعض ... محمود باللى عمله اثبتلي انه راجل ويستحقك</strong></p><p><strong>ساندي بتعيط وخايفه على محمود</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>زينات : يعني ايه ... محمود كده ضاع مستقبله</strong></p><p><strong>مختار : مش عارف كان ايه اللى وداه عند المظاهرات بس</strong></p><p><strong>زينات : اخوك راجل وراح ينقذ بنت اخويا ... اخوك معملش حاجه وبرئ يا مختار</strong></p><p><strong>مختار قاعد على كرسي الترابيزه حاطط وشه بين ايديه : قدر **** وما شاء فعل ... انا صعبان علي عمره اللى هيضيع في السجن ده ... انا هروح بكره ازوره فابو زعبل</strong></p><p><strong>زينات : وانا هاجى معاك</strong></p><p><strong>مختار : هتيجي معايا ازاي بس ... والولاد مين هيقعد بيهم</strong></p><p><strong>زينات : هوديهم لاختى او عند نهله بس هاجي اتطمن عليه معاك ... هو انا انسى وقفته معايا ... يحرم على بطنى العيش والملح اللى كاناه سوى لو معملتش كده</strong></p><p><strong>مختار : تعيشي يا زينات ... بنت اصول و**** ...</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>بعد شهر تم قبول الاستئناف وخرج محمود من السجن</strong></p><p><strong>الزغاريط اشتغلت والفرحه رجعت للعيله من تاني</strong></p><p><strong>زينات ومها ومياده بيزغرطوا اوي لرجوعه البيت</strong></p><p><strong>مؤمن : كفاره يابو نسب ... حمدالله على سلامة رجوعك لبيتك من تاني</strong></p><p><strong>مختار : مالك يا محمود مبتتكلمش ليه ... شايفك مش فرحان</strong></p><p><strong>محمود : ? انا اتظلمت ياخويا ... اتظلمت ???</strong></p><p><strong>زينات : و**** ظهر الحق وخرجك منها بالسلامه ... وكمان تعالى هنا يا شقي ... البت قاهره نفسها من العياط عليك ... مش ناوي تخطبها ونفرح بيكم ولا ايه</strong></p><p><strong>علاء : هيخطبها ورجله فوق رقبته</strong></p><p><strong>ساندي جريت على محمود واترمت في حضنه</strong></p><p><strong>مها : شوفوا البت .... يا لهوي يا محمود دي البت هتموت عليك</strong></p><p><strong>مياده واقفه متغاظه منهم بس لازم تكون موجوده</strong></p><p><strong>مختار : ايوه يا عم ... انا عن نفسي معنديش مانع ...</strong></p><p><strong>محمود : حاضن ساندي اوي وبيعيط</strong></p><p><strong>علاء : ما قولتلك خلاص موافق ... وليك علي دبل الخطوبه هديه مني كمان .... انت راجل ياض ... هو انا انسى انك انقذت اختي منهم</strong></p><p><strong>محمود بيحضن علاء : متشكر اوي يا علاء ... انا مش عارف اقولك ايه</strong></p><p><strong>مؤمن : انت متقولش يا بطل ... انت هتخطب البنت واي حاجه هتعوزها في الجواز كلنا هنساعدك</strong></p><p><strong>علاء : وانا عن نفسي انا نويت ابني عماره وليك شقه فيها كمان هديه من عندي ... هو انا عندي اغلى من سنسن</strong></p><p><strong>محمود : بجد مش عارف اقولكم ايه</strong></p><p><strong>علاء : انت مش هتقول حاجه ... انا هخطب الاسبوع الجاي والخطوبه هتكون جماعيه انا وصابرين وانت وساندي وصلاح وحنين ومتحملش هم حاجه خالص</strong></p><p><strong>ساندي : حبيبي يا لوءه</strong></p><p><strong>زينات : تعالى في حضن عمتك يا علاء ... فعلا اللى خلف مماتش ... راجل من ضهر راجل</strong></p><p><strong>مها بتزغرط : مبروك يا حبيبي وخدت محمود بالحضن وبتبوس فيه</strong></p><p><strong>مياده : مبروك يا محمود يا حبيبي خدته في حضنها وبتهمسله ... مبروك يبن المحظوظه</strong></p><p><strong>مختار خده بالحضن : مبروك يا محمود ... محمود ده مش اخويا وبس ده ابني</strong></p><p><strong>مؤمن : يعني هو ابنك لوحدك ... ده ابنى انا كمان ولا نسيت انه تربية ايدي</strong></p><p><strong>علاء : يلا يا ساندي ... نستأذنكم احنا يا جماعه ... يلا جهز حالك يا بطل والخطوبه الخميس الاسبوع الجاي واي حاجه اطلبها متتكسفش</strong></p><p><strong>محمود مش مصدق نفسه وبيبص وهو مبسوط لساندي</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>مرت الايام والخطوبه اتعملت</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>بعد ايام</strong></p><p><strong>في المصنع</strong></p><p><strong>نبيل : يلا يا اسطوات خلصوا اللى في ايديكم .... يبنى نطف الماتور بالجاز</strong></p><p><strong>ماشي يسطى</strong></p><p><strong>صلاح : شوف كده يسطى نبيل ... ركبها وقولى ايه رأيك</strong></p><p><strong>نبيل خد قطعة الغيار وركبها : كده تمام تسلم ايدك</strong></p><p><strong>صلاح : خلاص هعملك منها مخزن ... انا هكلم زياد يجهز مكان</strong></p><p><strong>سيكا : استاذصلاااح ... كنت عاوزك تعملي القطعه دي ... الحته دي مكسوره ومش لائيها في المخزن</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي ساعه وهتكون عندك ... شدوا حيلكوا يا اسطوات</strong></p><p><strong>يسطى صلاح ... في ناس عاوزينك في المكتب</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي جاي .... صلاح راح المكتب وكانت مياده هناك مستنياه</strong></p><p><strong>صلاح : أهلا أهلا ... عامله ايه يا بطل</strong></p><p><strong>مياده : لئيتك مبتسألش قولت اسأل انا</strong></p><p><strong>صلاح : زي مانتي شايفه ... هلاحئ عالجامعه ولا الشغل غير خطيبتي</strong></p><p><strong>مياده : مش كبيره عليك</strong></p><p><strong>صلاح : اخت احمد صاحبي ... خطيب ساره اخت ساندي خطيبة محمود اخوكي ... غير كده بنحب بعض</strong></p><p><strong>مياده : طب بص يا سيدي .... انا بدر جوزي جابلي عربيه ١٢٨ وفيها حاجه في الماتور مش لائياها ... فلما سألت كلهم دلونى على هنا وبصراحه مكنتش اعرف ان انت المقصود</strong></p><p><strong>صلاح : اومال جايه اسأل ومش عارف ايه ... اتاريكي جايه مصلحه ... ماشي يا ستي ... سيبيلي العربيه وتعالى بكره هتلائيها جاهزه</strong></p><p><strong>مياده : طب والحساب</strong></p><p><strong>صلاح : هو في ما بينا حساب ... احنا خلاص بئينا أهل</strong></p><p><strong>مياده : طب حيس كده ... هستناك بالليل ... تعالى متتأخرش وملكش عذر</strong></p><p><strong>صلاح : اكيد مش هتأخر يا طعم انت ... اقولك ايه ... بدل ما هو عندك ده عنوان شقتي ... صحيح مش أد المقام بس هتعجبك ... هستناكي الساعه ٧</strong></p><p><strong>مياده : هيهئ ... ماشي يا صلاح ... مش هتأخر .. بس ظبط نفسك علشان هدلعك</strong></p><p><strong>صلاح : ماشي يا وحش .... استنى اوصلك علشان محدش يضايقك</strong></p><p><strong>مياده : طب يلا</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>علاء خلص شغل وكان في المكتب لوحده</strong></p><p><strong>ولاء : حبيبي مش هتروح ... الكل روحوا حتى صابرين</strong></p><p><strong>علاء : تعالي يا ولاء</strong></p><p><strong>ولاء : امرك يا حبيبي</strong></p><p><strong>علاء ضمها في حضنه وبيبوسها</strong></p><p><strong>ولاء : بس لا حد ييجي ... وكمان صابرين بتغير عليك مني</strong></p><p><strong>علاء : مانتى اللى مفضوحه اعملك ايه</strong></p><p><strong>ولاء : كده ... انا مفضوحه ... انا مخاصماك</strong></p><p><strong>علاء : وانا مقدرش على زعلك ... بصى جايبلك ايه ... خاتم الماظ</strong></p><p><strong>ولاء : الااااااه ... ده علشاني انا ? ... بتهجم على شفايفه بتبوسه جامد</strong></p><p><strong>خلود : سيدي يا سيدي ... هو ده الشغل يا ست ولاء</strong></p><p><strong>ولاء بعدت عن علاء</strong></p><p><strong>علاء : تعالى يا خلود ...</strong></p><p><strong>خلود : كنت معديه قولت اطلع اسلم</strong></p><p><strong>ولاء : علاء جابلي هديه ... بصي</strong></p><p><strong>خلود : يا بنت الايييه ... ده الماظ صح ... لا كده من حقه ويستاهل ١٠٠ بوسه كمان</strong></p><p><strong>علاء : عامله ايه يا خلود</strong></p><p><strong>خلود : انا كويسه ... مش هتوافق اشتغل معاكم ... انا حلوه في البوس برضوا وبتبص لاختها</strong></p><p><strong>علاء : اتكلمي عدل يا بت انتي ... اوعي تفتكري انى هسكتلك</strong></p><p><strong>خلود : طب اشتغل سكرتيرتك الخصوصي ومش عاوزه مرتب كمان ... بس تجيبلي هدابا</strong></p><p><strong>ولاء : بس علاء مبيشغلش اللى مش عاجبه ومبيحبش شغل المرءعه</strong></p><p><strong>خلود : لااا واللهي ... على اساس اللى شوفته مكانش مرءعه ... عالعموم انا مالي</strong></p><p><strong>علاء : ايوااا ... وانتى مالك وخدي اختك وروحوا يلا</strong></p><p><strong>ولاء : عاجبك كده يا وش البومه ... يلا قدامي ... هتعوز حاجه يا حبيبي</strong></p><p><strong>علاء : ولااااء ? ...</strong></p><p><strong>ولاء : خلاص خلاص اسفه ... هتعوز حاجه يا علاء</strong></p><p><strong>علاء : لأ ولو اختك هتنط في الشركه كل شويه متجيش انتي كمان</strong></p><p><strong>ولاء : لااا على ايه .. امشي قدامي يا بت</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>نهله عند ندى بيتفقوا مع بعض</strong></p><p><strong>زياد : وانا ايه يضمنلي انك هتوفي بوعدك</strong></p><p><strong>نهله : يضمنلك ان ندى راضيه عنك</strong></p><p><strong>ندى : انت خسران ايه ... هتنيك وهتكسب فلوس</strong></p><p><strong>زياد : طب اللى اسمها خلود دي عمرها اد ايه</strong></p><p><strong>نهله : اد خطيبة ابني في السن</strong></p><p><strong>زياد : إشطه .. بيضم نهله وبيبوسها في خدها ... احبك وانتى راضيه عني</strong></p><p><strong>نهله : عاوزنى افضل راضيه عنك اسمع كلامي</strong></p><p><strong>زياد : طب ودي اوصلها ازاي</strong></p><p><strong>نهله : عارف بيت حسين اللى بيصلح البوتاجازات</strong></p><p><strong>زياد : اه عارفه</strong></p><p><strong>نهله : اهو دي بنته ... البت عرفت انها بتتناك من طوب الارض ... وكمان ابوها معرص ... مرات نبيل قالتلي ان ابوها واخوها ناكوها وكمان ظبطتها مع المخفي نبيل</strong></p><p><strong>ندى : وهي حكتلك كده ... مش دي ام الواد اللى كان هيضيع بنتك</strong></p><p><strong>نهله : يا بت احنا اصحاب من ايام المرحوم زكي ... كمان موضوع ابنها ده راح لحاله وعرفت انه سافر واتنيل على عينه اتجوز من هناك ... وانا لما عرفت كان لازم اكلمها تاني</strong></p><p><strong>ندى : سامع الكلام ... اتلحلح واهو ٥٠٠٠ جنيه احسن من مفيش</strong></p><p><strong>نهله : خدي يا ندى عدي دول</strong></p><p><strong>ندى : كام دول</strong></p><p><strong>نهله : دول ١٠٠٠ جنيه والباقي بعد ما تعمل اللى اتفقنا عليه</strong></p><p><strong>زياد : طب حيس كده انا هفشخك يا نبيل انت وعيلتك</strong></p><p><strong>ندى بتلوى بوزها وبتلاعب صوابعها</strong></p><p><strong>نهله : عارف لو عملت كده ... هعمل كل اللى نفسك فيه .... اما لو طلعت خول انا بنفسي هفشخك يا زياد</strong></p><p><strong>زياد : دي فرصة عمري</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>نبيل روح بيته</strong></p><p><strong>فاطمه : ايه اللى جابك ... مش الشرموطه مكيفاك</strong></p><p><strong>نبيل : هو انا استغنى عنك يام خالد</strong></p><p><strong>فاطمه : مانت اللى عينك زايغه .. راجل وسخ ( بتقولها بدلع )</strong></p><p><strong>نبيل بيحضنها من ضهرها : يا فطوم انا ميملاش عيني غيرك ولو كنتى سمعتيني كنتى عرفتي ان هي مش انا اللى عملت كده ... هو انا كنت اتحركت من جنبك</strong></p><p><strong>فاطمه : طب اوعالي كده ... انا لا يمكن اسامحك</strong></p><p><strong>نبيل : واهون عليكي</strong></p><p><strong>فاطمه : اه تهون ... زي ما هان عليك تبعد كل الفتره دي ومتسألش</strong></p><p><strong>نبيل : كنت خايف تطينيها اكتر .. مانا عارفك لما بتتعصبي</strong></p><p><strong>فاطمه : انا اللى طينتها ولا انت بعملتك الهباب دي</strong></p><p><strong>نبيل : بيبوس رقبتها ... يا فطوم انا بحبك ومقدرش ابعد عنك</strong></p><p><strong>فاطمه بتلف بجسمها : بجد يا بلبل لسه بتحبني يا بلبلي</strong></p><p><strong>نببل : انا لسه هوهو بلبلك متغيرتش واللى حصل كله من الشرموطه اللى جبتيها معاكي ... انتى عارفه انها متناكه بتجبيها ليه</strong></p><p><strong>فاطمه : كن ...</strong></p><p><strong>نبيل بيبوسها وضمها اوي وهو بيبوسها</strong></p><p><strong>فاطمه حاوطت رقبته وحطت ايدها ورا راسه وبتتجاوب معاه</strong></p><p><strong>نبيل شالها ودخل بيها الاوضه وبيلف بيها الاوضه وهو شايلها من غير ما شفايفه تفارق شفايفها وفاطمه دابت منه خالص ومش حاسه بالدنيا غير انها في حضن راجل بتحبه وبتديله حقوقه فيها</strong></p><p><strong>فاطمه : انت عملت في ايه</strong></p><p><strong>نبيل : بحبك .... نزل بيها عالسرير ونام فوقها وبيكملوا بوس</strong></p><p><strong>فاطمه : طب روح خدلك رشة مياه عقبال ما احطلك تاكل ... تلائيك على لحم بطنك من الصبح</strong></p><p><strong>نبيل : لأ ... انتى اكلي وبياكل شفايفها</strong></p><p><strong>فاطمه بتتلوى بجسمها وبتتمطع تحت منه ولهب طالع من جوفها لجوف نبيل بيأثر فيه اكتر من الفياجره وبيوقف زوبره عالاخر</strong></p><p><strong>نبيل رفع طرف جلبيتها وبينزلها الكلوت وهي بتكمل خلعه وفي نفس الوقت نزل بنطلونه لتحت وطلع زوبره بيمشيه على كسها السايح في عسله</strong></p><p><strong>فاطمه مسكت زوبره : ده مكانه هنا جوه مش بره وبتحشر زوبره في كسها ااااااه وحشني زوبرك يا بلبلي</strong></p><p><strong>نبيل : حححح كسك ضاق ... انا بعد كده هنيكك كل فتره علشان كسك يضيق</strong></p><p><strong>فاطمه : اااااه هههااااااا... اااااا....ااااااا... ايييي كسي يا بلبل اااااااا كسييييي اااااا زوبرك مالي كسيييي ااااا من زماااان ااااا محاااااا محستش كده اااااااا كسيييييي نيكنييييي انا متناكة زوبرك يا بلبلي ااااا ااااااا اااااااا ااااااااا</strong></p><p><strong>نبيل مسك وسطها وشغال نيك وبيسرع وفاطمه بتطلب اكتر لغاية ما اتمكن منها وجاب كل لبنه جواها</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>مياده راحت لصلاح عالعنوان اللى كتبهولها واول ما فتح دخلها وقفل بسرعه وخدخا على اوضة النوم وهو بيبوسها وايده عالفستان بيحسس على طيظها الطريه</strong></p><p><strong>مياده : مستعجل اوي كده</strong></p><p><strong>صلاح مردش وبيخلع كل هدومه : يلا مفيش وقت</strong></p><p><strong>مياده : طب الحمام من فين</strong></p><p><strong>صلاح بيشاورلها على حمام في الاوضه ودخلت دقايق وطلعت لابسه قميص نوم موف شيفون</strong></p><p><strong>صلاح : الصله عالصله ... العععععب</strong></p><p><strong>مياده : بس بئا بتكسف</strong></p><p><strong>صلاح : بت ايه ... ?????.... هو انتى شايفه ختم هنا ( بيشاور على قفاه ) ... يلا يا حلوه</strong></p><p><strong>مياده بتبصله بشرمطه : طب عاوزه ارقص</strong></p><p><strong>صلاح : مانا هرقصك برضوا على ذبي</strong></p><p><strong>مياده : هيهيييي</strong></p><p><strong>صلاح طلع عالسرير وهي طلعت من الناحية التانيه واتقابلوا في بوسه بياكلوا فيها شفايف بعض</strong></p><p><strong>صلاح حضنها بايد ورا ضهرها وايد بتلعب في بزها وهي نامت على ضهرها وبوستهم متقطعتش</strong></p><p><strong>مياده حضنته اوي ( يخرب بيتك انت الوحيد اللى بتولعني ) مممم</strong></p><p><strong>صلاح مسك ايدها مسكها زوبره وهي بدورها بتدعكهوله</strong></p><p><strong>مياده : اوعى همصلك عمود النور اللى هيكهرب كسي</strong></p><p><strong>صلاح : ما تبطلي ولعتيني احححححح كهربتيني ... مفيش غيرك يا شرموطه بتمتعيني</strong></p><p><strong>مياده بتلحس راس زوبره بطرف لسانها وبتلعبله في الفاتحه وهي ماسكه بيضانه بتلعب فيهم</strong></p><p><strong>صلاح بيزؤ من الهيجان زوبره بيدخل زورها وبيمسك راسها وهي بدورها بتشفطه وبتطلعه بتنهج وبتدخله تاني بتمصه</strong></p><p><strong>مياده بيطلع منها اصوات المص وصلاح ماسك بزازها بيلعب في حلماتها لغاية ما حسن انه بيتكهرب بجد فبيبعد راسها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها</strong></p><p><strong>صلاح نام عليها وهو بيحط زوبره على اول كسها وبينزل بشفايفه على رقبته</strong></p><p><strong>مياده : هااااء زوبرك شقني يا صلوحتي ااااااه ااااه .... ممممم ..... يا ربييييي انا بتناك بجد .... اححححح مممممم</strong></p><p><strong>بتلم بزازها في ايديها</strong></p><p><strong>صلاح بينيكها وهو ماسك بز وبيمص في رقبتها</strong></p><p><strong>مياده : بتصرخ ااااااااا... ااااااااا.... اااااا... كمااااان .... بحبك يا صلاح .... ااااا ... كسي ملكك نيكنيي جااااامد ... اجمد اجمد ... اويييي اااااه . ااااااه .... زوبرك حلو اويييييي بتتنفض جامد وصلاح فرد جسمه عليها ونص زوبره جواها وبيبوسها جامد وزوبره عارف بيعمل ايه</strong></p><p><strong>مياده تحت منه انفاسها مدبوحه وحاسه بمتعه كبيره وبترقص وسطها وهي بتدخله زوبره اكتر لغاية ما اترعشت جامد وحضنته اوي بايديها ورجليها وصلاح بيبطأ وبيدوس اكتر لغاية ما كسها شفط زوبره اكتر</strong></p><p><strong>مياده عينيها برئت وبتبص بفرحه في عيون صلاح وبتشد راسه بتبوسه جامد بانفاسها اللى ولعت صدره فبيرزع كسها وهي بتزوم اوي .... ممممممممم اححححح احلى مرة اتناك فيها ... نيكني يا صلاااح اوي كمااااان بتبوسه وبتبلع في زوبره اكتر والعانه في العانه بيحكوا في بعض بعانتها الناعمه وزنبورها مهروس في النص وبتولع اكتر وبتلم رجليها بتعصر ضهره</strong></p><p><strong>صلاح حس برعشه قويه وبيحضنها اوي وبزها الناعم الطري بيتعصر في صدره ونزل لبنه في اعماق كسها وفاض منه ونزل على فتحة طيظها</strong></p><p><strong>مياده بتبصله في عينيه وهو بيتنفض وبينزل في لبنه : بحبك</strong></p><p><strong>صلاح بينهج وبعد شويه : يلا الدور على طيظك</strong></p><p><strong>مياده : امرك يا دكري وبتلف نفسها على وشها وهي ماسكه ايديه بتمسكه بزازها وبترفعله طيظها</strong></p><p><strong>صلاح حط زوبره ونزل بجسمه علشان تبلعه كله</strong></p><p><strong>مياده : ححححححح نيكني اوي يا محمود</strong></p><p><strong>صلاح سمع وهو بينيك وسكت بس بيرزع ( احا ... محمود بينيكك ... دانا هدلعك يا حوده ... بس الصبر ) صلاح ساكت وزوبره بيرزع وحاضنها اوي ومياده بتموت حرفيا من المتعه وصوابعها بتلعب في زنبورها وحست بالرعشه وبتعصر زوبر صلاح اللى ملا طيظها</strong></p><p><strong>مياده مبسوطه اوي</strong></p><p><strong>صلاح : بتتناكي من محمود يا لبوه ... وعلى كده لوحده ولا كل العيله</strong></p><p><strong>مياده اتصدمت : ???? انت عرفت ازاي</strong></p><p><strong>صلاح : مش هقولك ???????( كده انت تحت سيطرتي يا حوده )</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>علاء روح البيت ومكانش في حد خالص فساره وساندي مع احمد ومحمود ونهله لسه مرجعتش</strong></p><p><strong>دخل اوضته وخلع كل هدومه وخد غيار وطالع كانت نهله داخله من الباب</strong></p><p><strong>علاء ونهله بصوا لبعض ونهله اتصدمت من حجم زوبره</strong></p><p><strong>علاء حط الغيار عليه وهو متسمر مكانه وبعد ثواني</strong></p><p><strong>نهله : انت واقف كده ليه</strong></p><p><strong>علاء : معلش كنت داخل استحمى</strong></p><p><strong>نهله : حمام الهنا يا حبيبي .. سابته ودخلت اوضتها وهو دخل الحمام وفتح الدش وبيغسل جسمه بالشامبو والصابون</strong></p><p><strong>نهله خلعت ملط وواقفه قصاد المرايا بتبص على جسمها وبتلم بزازها وصورة زوبر ابنها مسيطره على خيالها</strong></p><p><strong>علاء خلص ولبس الابيض وطلع وشاف امه اللى مكانتش قفلت الباب كويس وهي بتلعب في جسمها قصاد المرايا ومغمضه عينيها</strong></p><p><strong>علاء دخل وقفل الباب ووقف وراها من الهيجان ومد ايده مسك بزازها بيدعكهم</strong></p><p><strong>نهله فتحت عينيها مخضوضه وبتبص شافت علاء في المرايا فسندت ضهرها عليه وهي بتمد ايدها على فخده وبتطلع بيها وبتبصله بغنج شديد واضح من تسبيلة عينيها وبتدخل ايدها في لباسه بتمسك زوبره اللى هيجها عليه وفجر شهوتها</strong></p><p><strong>علاء نزل بشفايفه على رقبتها بانفاسه السخنه</strong></p><p><strong>نهله : مممم بتحرك زوبره على الخط الفاصل بين فلقات طيظها وحساه سيخ حديد كبير</strong></p><p><strong>علاء بينزل بكف على بطنها لغاية ما وصل لكسها</strong></p><p><strong>هنا نهله مسحتملتش ولفتله بتبوسه جامد وهي بتصرخ من المتعه : مش قااادره انت عملت ايه</strong></p><p><strong>علاء مشي بيها للسرير ونيمها ونزل بيلحس كسها</strong></p><p><strong>نهله بتموت تحته وبتحس بكهربا في كل جسمها ومبتعملش حاجه غير انها بتتأوه وهي ماسكه بزازها ومغمضه</strong></p><p><strong>علاء مسك زوبره ودخل بيه جهنم ( مممم اخيرا انا جواكي يا شرموطه ) طبعا الكلام ده كان في سره</strong></p><p><strong>نهله فتحت عينيها على اخرهم من كم المتعه اللى حست بيها ونزلت شهوتها وهي بتنهج</strong></p><p><strong>الباب خبط</strong></p><p><strong>نهله : مين</strong></p><p><strong>علاء : انا يا ماما ... انتى كويسه</strong></p><p><strong>نهله : اه يا حبيبي ... بغير هدومي وطالعه احضرلك الاكل تاكل ( معقوله كان كل ده هيجان عليك يا علاء )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسله القادمه</strong></p><p><strong>هنشوف خالد وحسن هيعملوا ايه علشان يستولوا على فلوس الكفيل</strong></p><p><strong>خلود هتساعد اختها في الانفراد بعلاء وهتعمل مشاكل لصابرين</strong></p><p><strong>هنشوف الصراع اللى هيدور بين صلاح ومحمود</strong></p><p><strong>وهنعرف ازاي مها هتتسبب في طلاق مياده</strong></p><p><strong>ويا ترى زياد هيغتنم اكتر من البطلات</strong></p><p><strong>كل ده واكتر هنشوفه في السلسله التالته</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 50246"] [URL unfurl="true"]https://anteel.xyz/threads/10346/[/URL] [B]توقفنا بالسلسله الماضيه عند عودة احمد وحنين احمد فتح الباب وبيدخل ????????? حنين دخلت خلفه : ?ااااااااااااااا? كان المشهد فوق تحملهم سنا وموضوعا حنان مذبوحه على الارض وخليل مطعون بالسكينه في ضهره اما محمد مشنوق في الصاله وكرسي مكسور تحته حنين بتصرخ والجيران والمنطقه كلها اتلمت ومحدش عارف مين دبح حنان فيهم ولا ليه محمد طعن ابوه وشنق نفسه غير تفسير في عقل احمد واخته التحريات مأسفرتش عن شئ وتم قفل القضيه بعد اسبوع واحد بس احمد وحنين كانوا في شدة الحزن وبيناموا في اوضه واحده من الرعب وبئت حنين ظل احمد في كل مكان وبسبب ذكريات المكان المؤلمه كانوا ممكن ينزلوا عالقهوه للصبح او يطلعوا عالكورنيش المهم ميباتوش في الشقه وفي الاخر قرروا يرجعوا الصعيد تاني ......... بعد ٣ سنين علاء وصلاح وخالد في الجامعه علاء : يبني انت شاطر ومخك يوزن بلد بتسقط ليه صلاح : تعالى نحسبها ... انا دلوقتى بحضر كل المحاضرات صح علاء : مظبوط صلاح : بعمل ملزمه وبطبعها ١٠٠٠ نسخه ب٥٠٠ جنيه علاء : ماااشي صلاح : ببيع المحاضره ب٢٠٠٠ جنيه ... عاوزنى انت بئا اسيب المكسب ده وادور على شهاده يوم ما اتعين مش هاخد ٥٠٠ جنيه في الشهر علاء : ان كان انت ولا اختك ملكمش حل بصراحه صلاح : هو انت فكرك الورشه بتجيب ايه وكمان لو معملناش كده هنموت من الجوع صابرين : وجع ايد ابن المفشوله علاء : يختييييي ... بذمتكم اللى بتعملوه ده صح صابرين : ليه يعني انت شايفني برقص ولا بعري طيظي خالد : طب ما طيظك عريانه فعلا ?? ... ام الموضه دي صابرين بترفع البنطلون الجينز : بس يلا انت ... امك اعرفها على فكره صلاح : عملتى ايه صابرين : دي المحاضره كلها بنكتها بشتايمها بسخافات الطلبه بكله صلاح : جدعه يا بت ... حبيبة اخوها يا ناس خالد : طب بمناسبة المحاضرات ... ملكيش حد في تجاره يطبعهالي صلاح : طب ما تكتبها ونطبع وبالنص خالد : لا يا عم انا ابويا يشتغل وانا اصرف لكن اشتغل لأ ... اقولك انا رايح المحاضره هتبتدي صلاح : وانا رايح المدرج صابرين : ايه يا لوءه مالك علاء : بيولع سيجاره ... مفيش ... عندك مانع نخرج شويه صابرين : معنديش طبعا علاء : مش عارف اخوكي وانتى تفكيركم مادي اوي صابرين : اسمع يا علاء ... انا وصلاح عانينا كتير الفقر ... لما بابا مات كان لازم ننطلق ... وكمان حاجه بتكسبنا وتلبسنا وتأكلنا منعملهاش ليه ... شايف انا لابسه ايه ... حاجات مكنتش احلم بيها علاء : طب هتفضلي كده كتير صابرين : انا مش زي صلاح ... انا اقل حاجه بتفرحني ... مسيري هتخرج واتجوز ومبفكرش اشتغل حتى علاء : انا عارف ان موضوع محمد اثر كتير عليكي صابرين : ولااااا فاكراه أصلا ... زي ما جه زي ما راح علاء : الواد احمد اخوه وحشني اوي ... في جامعة اسيوط الجزمه ومبيفكرش يسأل صابرين : تصدق انا الايام نستنى كل حاجه علاء : تيجي ندخل سينما صابرين : هندخل ايه علاء : اسماعيليه رايح جاي صابرين : طب وليه مش المصير علاء : تعالى يلا دخلوا السينما والفيلم كان لسه في اوله وقاعدين اخر صف صابرين : هانى سلامه ... واو جامد اوي الواد ده شششششششش علاء : طب بذمتك يفرق عني ايه صابرين : انت احلى طبعا شششششششش علاء : جرى ايه يا روح امك مش عاجبك اطلع قدام صابرين : خلاص خلاص ... بيتفرجوا عالفيلم علاء : اقولك ايه انا دقيقه وجاي علاء خرج اشترى لب ورجع : خدي عاوزك تأزأزي وتتفي في افاه علاء وصابرين بيأزأزوا ويتفتفوا عاللى قصادهم يوووو ... جرى ايه يا استاذ انت والحله هو قفايا مأشره علاء : ملكش دعوه بالحلوة وكلمنى واذا كان عالمأشره هأشرلك وشك الامن : في ايه يا استاذ الواد ده والبت اللى معاه بيعملوا حاجات مش مظبوطه علاء : ناكك ابن بطوطه ???????? الامن : لو سمحت تعالوا معانا علاء : احنا قاطعين تذاكر ومبنعملش حاجه وحشه صابرين : ولو سمحت انا بئا عاوزه اثبت حاله واعمل محضر في العلء ده بيعاااكسني مسكنى من بززي انااا صابرين : ايوه ومسكت ايده وبتقربها منها : وكمان بتمد ايدك شاهدين علاء بيظيط : اما انت عيل قليل الادب صحيح ... هو انا مش عاجبك يعني الامن : خلااااص ... خلاااص ... انتوا جايين منين ... تعالى يا استاذ هنغيرلك المكان صابرين : عيدلنا الفيلم لو سمحت ???????? علاء : كفك ? ... هتوحشنا يا نجم بعد الفيلم علاء روح صابرين وقابلهم صلاح صلاح : ايه يبنى كنتوا فين صابرين : دخلنا المصير صلاح : ايه الحكايه ... طب لو في اي تواصل اربط علاء : لا تواصل ولا غيره انا مروح ......... ندى : انت ياسي زفت ... الحوض مليان مواعين ليه زياد : مانا غسلتهم هي صوره ندى : اغسلهم تانى هي النطافه وحشه الباب خبط وزياد بيفتح نهله : مالك يا زياد مزعل اختى ليه زياد : انااا ... **** عالظالم والمفتري نهله : الظالم والمفتري يا زياد اللى كان عاوز يضيع عيله ... عالعموم اهي العيله كبرت والعرسان هيجولها بالكوم ندى : سيبك منه ... الا علاء فين ... من ساعة ما كان عندي الاسبوع اللى فات مجاش تاني نهله : علاء يا ستى بييجي من الكليه مهدود يا ولداه وبينام ويصحى يذاكر للصبح غير انه بينزل الورشه لغاية وقت المحاضرات ندى : يلا **** يعينه والبت ساره اخبارها ايه هي وساندي نهله : مفحوتين مذاكره زياد : وفي الاخر البت لبيتها وجوزها ندى : محدش خد رأيك اوم اعملنا شاي زياد : المواعين لسه هتتغسل نهله : احسن برضوا مش عاوزه من ايدك حاجه ... اقوم انا وبركه انى اتطمنت عليكي ندى : هو احنا خلصنا كلام نهله : هجيلك يكون زياد في الشغل علشان نحكي براحتنا ندى : ماشي يا حبيبتي ...مع السلامه .... انت يا هباب البرك هات المأشه واكنس الصاله .... في نفس الوقت كانت زينات عند زينب بسبب خلاف بينها وبين مختار زينب : طب انتى ليه مكلمتيهوش يعمل تحاليل وتشوفي العيب منه ولا منك زينات : الدكتوره اكتدلي انى زي الفل ... اكيد المشكله عنده هو .. ولا هو ليه مش عاوز يكشف ويحلل زينب : طب ما تكلمى اخواته يمكن يكلموه زينات : يختى بلا نيله ... اخواته لما صدقوا اصلا انه اتجوز ومشفتش وش واحده فيهم ولا اخوه التانى محمود ... على طول على الكمبيوتر بتاعه يا اما عند اخواته ومبيرضاش ياكل معانا وكلمته كتير بس دماغه ماشيه العكس بكر دخل من بره : ازيكم يا جماعه عاملين ايه زينب : كويسين يا حبيبي ... اقوم انا اسخنلك الاكل بكر : ليه مش هتاكلوا ولا ايه زينب : هناكل طبعا ... هو احنا لينا غير لمتنا وانت في وسطينا زينات : متعمليش حسابي يا زينب انا مليش نفس بكر : لأ ... انا هنا صاحب الكلمه وهتاكلي معانا زينات : هو مختار متصلش بيك بكر : قابلت مؤمن جو اخته وحكتله اللى حصل ووعدنى انه هيكلمه ... بس انتى مكانش لازم تسيبي بيتك برضوا زينات : عالعموم انا هلم حاكتي وماشيه بكر : هو انا بقولك كده علشان تمشي يا هبله ... انا بس على موقفك ... متسيبيش بيتك ماممكن هو يستغل غيابك ويتجوز عليكي زينات : دانا كنت طينت عيشته ... هو كان يطول يتجوزنى اصلا زينب طالعه بالاطباق : سيبوكم من السيره الغم دي وتعالوا كلوا ... مفيش احسن من انك تاكل وتشربي ... محدش هيفيدك لو وقعتي بكر بيشد زينات : يلا بئا متنشفيش دماغك .. اندهي للولاد يلا زينب : الولاد جم من المدرسه اكلوا وناموا بكر : طب بعد الاكل صحيهم علشان اذاكرلهم زينب : حاضر يا حبيبي ... عاملالك محشي ورق عنب من اللى بتحبه هتاكل صوابعك وراهم وعلى فكره زينات هي اللى سوته زي مابتحب بكر : ياريت كان ينفع كنت اتجوزتكم انتوا الاتنين زينب : ليه بئا هو انا قصرت معاك بكر : لأ طبعا ... بس حمايا **** يرحمه كان مصنع حلويات الصراحه زينات : ????? الصراحة في دي عندك حق بكر : ايوه كده اضحكي ... هو حد واخد منها حاجه زينب : دوء حتة الفرخة دي كده بكر : مممممم تسلم ايدك يا حبيبتي زينات ( بتفتكر مختار وبتعمل مقارنه بينه وبين بكر وطبعا بكر يكسب فمختار كسول نومه كتير مهمل وغير كده بيتعامل معاها كإنها كرسي في البيت ... قبل الجواز وبعده كان بيحبها لكن مع الوقت حصل فتور في العلاقه واصبحت كل شهر مره او مرتين وبتنزل دمعه على خدها بتمسحها بايدها ) بكر : الحمد *** .... خلى اختك تاكل يا زينب ولا الاكل مش عاجبها زينب : يا خايبه سيبك منه ومن سيرته ... اذا كان مش عاوز يكمل معاكي يقول بكر : انتى بتقولي ايه ... تعرفي تسكتى خالص .... متسمعيش كلام اختك يا زيزي ... انا مؤمن جوز اخته مها وعدنى يقنعه يسمع الكلام زينات : تعيش يابكر يا جوز اختي ......... مؤمن راح لمختار وفتحله محمود مؤمن : ازيك يا محمود .... مبتجيش ليه محمود : معلش مشاغل ... الكليه والمذاكره واخدين وقتي مؤمن : اخوك فين محمود : يعني انت مش عارف ... نايم زي عوايده مختار طالع من الاوضه بيتاوب : لا انا صحيت خلاص ... ازيك يا مؤمن مؤمن : انا الحمد*** ... انت بئا اللى عامل ايه من غير مراتك مختار : هي اللى بعتاك مؤمن : لا مش هي ... بس ينفع اللى سمعته ده ... يبن الناس لو عندك مشكله اتكلم ونحلها مختار : مشكلة ايه ... اذا كان عالخلفه انا زي الفل مؤمن : كده ... طب عرفت ازاي انك زي الفل مختار : انا راجل اوي واللى شايف غير كده في داهيه مؤمن : مش بالعضلات ولا الكلام على فكره واديك شوفت انا اول ما اتجوزت اختك كان عندى مشكله واتحلت بالعلاج ودلوقتى مخلف ٣ ولاد والرابع في السكه مختار : انت جاي تغيظني مؤمن : وانا من امتى بغيظك ولا تهمني ... انا بوعيك ... انت عاوز تخلف ولا لأ مختار : بصراحه ... مش عارف ... انا لما اتجوزت زينات كنت بحبها اوي لكنها اتحولت بعد الجواز مؤمن : طب ما تقعد معاها واسمعوا لبعض يمكن تعرفوا تحلوا مشاكلكم مختار : انا كده كده هروح اجيبها .. انا من غيرها مش عارف اعمل حاجه خالص وعلى طول مش مركز مؤمن : اهي اتحلت ... يلا اوم استحمى والبس وانا هاجي معاك محمود : يعني خلاص هترجعوا ابله زينات مختار : خليك في مذاكرتك محمود ( اخليني ايه بس ... دانا على اخري ... وحشتيني اوي ... ياما نفسي اكون بدالك واعرفها انى ارجل منك ) ........ علاء روح وكان البيت هادي فدخل اوضته وبيخلع هدومه ساره دخلت ورا علاء وحضنته من ضهره علاء : عاوزه ايه يا ساره ساره : بتطمن عليك ... ايه بلاش علاء : هاتي من الاخر ... عاوزه كام ساره : هي ٥٠ جنيه هصور اوراق وملخصات علاء : مانا لسه مديكي ٥٠ جنيه الصبح ساره : لا دي كانت بتاعة درس الفيزيا علاء : كان مالها ادبي بس ... ساندى مبتاخدش ربع اللى بتصرفيه ساره : انا هدخل طب لكن ساندى عاوزه تدخل اداب علاء : وبعدين معاكي مش هخلص منك ... خدي اهم ويكون في علمك مفيش فلوس تانى لاخر الشهر ساره : حبيبي يا لوءه ... باسته اوي في خده وخدت الفلوس ورجعت حطتهم تحت المخده ساندى كانت صاحيه وعامله نفسها نايمه وشافتها بتحطهم تحت المخده فخدتهم من غير ما ساره تحس وقامت تشرب ساندى كانت سامعه الحوار بين علاء وساره وعارفه ان اختها بتستغله وهو لا في درس ولا غيره وراحتله ومعاها الفلوس علاء كان لسه هينام ودخلت ساندي علاء : تعالى يا سنسن ساندي : لوءه حبيبي ... امسك دي الفلوس اللى خدتها منك النصابه .... ساره مبترحش درس ولا حاجه علاء : نعم ... اومال بتروح فين سانده : بتتسرمح مع صحباتها ... لو مش مصدقنى ... ارجعها بس انت انزل وراها وشوف بنفسك علاء بصلها بنص عين ... طب رجعيها علشان لو كلامك صح انا هطلع ميتين اهلها ساندى باسته على شفايفه وهي مبسوطه : حبيبي .. ورجعت حطت الفلوس تحت المخده تاني نهله رجعت من عند اختها ودخلت تغير هدومها في الوقت ده علاء راح يكلمها على ساره بس اتفاجئ ان امه بالكلوت والسنتيان بس واتفاجئ انها بالرغم من جسمها المليان بس مفيش اي ترهلات وملبن فسرح شويه في تفاصيل جسمها وهي شافته في المرايه نهله : عاوز حاجه يا حبيبي علاء فاء على صوتها : ها ? اه ... البت ساره ... ايه اخبارها نهله : كويسه ... بس ليه علاء : واحد صاحبي شافها مع شلة بنات وقالى ان البنات دول مش كويسين نهله : قطع لسانه ... انا بنتى زي الفل وازاي انت تسكتله علاء : واحد جاي يحذرني من بنات هعمله ايه يعني ... بس انتى كنتى فين كل ده نهله مسكت العبايه ودخلتها في راسها وبتنزلها حته حته وكانت بتغطى كل جزء بالبطئ من بزازها لبطنها لرسمة كسها في الكلوت ففخادها .. كنت عند خالتك بتطمن عليها علاء : وهي عامله ايه نهله : بتسأل عليك وعاوزاك تروحلها ... انت كنت عندها الاسبوع اللى فات بتعمل ايه علاء : ابدا كنت بزورها عادي واتطمن عليها ولا مرواحي ليها هي وعمي بئى باذن نهله : لا بس مقولتليش علاء قرب من نهله وهو هايج اوي وحضنها من ضهرها ونهله حست بزوبره اللى هي كانت شايفاه اصلا وعارفه حالته بس اترسمت ابتسامه على وشها علاء : هو راجل البيت وكبير العيله محتاج اذن ... بتطمن على خالتى اللى انا راجلها وبشوف الكلب عمي عامل معاها ايه نهله : لا طبعا كبير من يومك يا حبيبي .. بس كان واجب تطمنى ولفت وحضنته واتحشرت بوزازها في صدره واحتوته بلف دراعاتها علاء : طب اروح انا لا بنت تشوفنا تفتكر حاجه وحشه نهله : انا امك يلا ... يعني لو بنت منهم طلعت ام حاضنه ابنها فيها ايه ... انا حاسه بيك وشايفاك كل يوم والتانى بتروح وتيجي مع بنت صبحي ... احكيلي علاء : صابرين ? ... دي جبله ... كل همها تجيب فلوس ... تخيلي هي واخوها بيبيعوا المحاضرات وبيسقطوا مخصوص علشان يكسبوا اكتر نهله : ازاي ... احكيلي علاء : لااا انا هروح انام ... كان هدي شويه .. في ورشه مستنيانى الصبح نهله باست ابنها على خده : خد بالك من نفسك يا حبيبي علاء : متحمليش هم انا راجل نهله ابتسمت وهو بيختفى ودخل اوضته وهي حاسه انها على اخرها فلمسة زوبر ابنها على طيظها هيجتها ونفسها مره يهجم عليها تسيبه علشان واضح كده ان المرحوم وحشها اوي اما علاء دخل اوضته ومنظر امه كان غذاء خياله الخصب اللى انتج لبن الليله .......... محمود نزل وراح لمياده وطبعا حكالها كل اللى حصل واد ايه هو مشتاق لزينات ونفسه يعمل حاجه معاها بدر : طب ما تسترجل كده وفرصه اخوك الخايب مجوعها مياده : اخرس انت ... اسمع يا حبيبي كلامي وسيبك من الشرموط ده ... زينات مش سهله وابن اختها هيشعلأك لو قربتلها ... عاوزها يبئى تقرب منها ... تحسسها انك مهتم بيها وبمشاكلها ... تحسسها انك مستعد تحط الكون كله بين ايديها وهي هتلائي نفسها مالت ليك وساعتها هتديك كل الل انت عاوزه وساعتها هاتها هنا بعيد عن البيت علشان مختار ميتهورش عليك بدر : يا بنت اللذين ... انا كده تلميذك محمود : هو انت كده ليه ... مالك ملهوف كده على مرات اخويا بدر ( نفسه يذلها ويردهالها ومش ناسي الخرابه ) انا هتلفهف عليها ليه ... اختك احلى بكتير واجمل بكتير ... بس بساعدك محمود بيبصله من فوق لتحت بقرف وبيوجه كلامه لمياده : تعالى يا ميمي جوه بعيد عن جوزك علشان هرجع من تصرفاته دي بدر : جرى ايه يا خول انت ... متنساش انك في بيتي محمود : اتلهي وانت مفضوح كده ... مياده : تعالى يا حبيبي دخلوا اوضتها وقعدوا عالسرير محمود : قوليلي بئا ابدأ ازاي مياده : ساعدها في اي حاجه وخليك حنين معاها وخليها تقارن بينك وبين مختار بس متعملش حاجه لتكرهك وصدقنى انت مش أد علاء محمود : علاء صاحبي متقلقيش مياده : لأ اقلق ... وكمان قولي هنا ... مها اخبارك معاها ايه محمود : لسه ... قربت تستوى وهجيبها بس متستعجليش ... كمان متنسيش انها اختى الكبيره وانا في طب واتعلمت اشخص الحالة صح مياده : ماشي يا حبيبي انا عاوزاك كده راجل لينا كلنا محمود : هيحصل وبيبوسها مياده : واد يا محمود ... انا عاوزاك تنيك الخول اللى بره ده ... انا مشتقالك ولما تكسر عينه هنكون براحتنا محمود : المره الجايه هعمل حسابي يا قلبي ... بيبوسها وقام مياده : هو بكره رايح لاخته ... تعالى الصبح ومعانا النهار كله محمود : ماشي يا قلبي باسها بحضن خفيف ومشي بدر : انا قولتلك ١٠٠ مرة محدش يدخل اوضتنا ... وكمان قافلين على نفسكم ليه مياده : اخرس يا عرص ... انا كنت بوعيه بدر : طب اجهزي علشان في اختراع انا جايبه هيزلزل السرير مياده : اختراع ايه بدر بانشكاح : الحبه الزرقا مياده : بجد ... طب انا هدخل اخدلى رشة مياه واطلع اجهزلك يا حبيبي بدر : ليلتنا فل ان شاء **** ............. خلود بعد ما الكل نام راحت اوضة حسن وكان نايم باللباس الابيض بس خلود قربت منه وراحت تتفرج عليه وهو نايم وحاسه بهيجان هياكلها وطيظها بتاكلها فمدت ايدها بعد ما اتأكدت انه نايم وخرجت زوبره بتلعب فيه ونزلت بتمصه وهي بتلعب في كسها المليان بعسل شهوتها حسن حس وفتح عينيه : بتعملى ايه يخرب بيتك خلود هجمت على شفايفه وهو نايم وطلعت فوقه : معلش يا حبيبي غصب عني مش قادره قالتها وكانت اتخلصت من لباسها كله وبتخرجه من رجلها وطلعت فوق زوبره ونزلت بطيظها اللى فتحتها بتاكلها ورطبه من عسل كسها ونزلت حسن : عملتى ايه يا مجنونه : قالتها بفزع بس بصوت هامس اااه ليه كده اييي طب استنى وجعتيلي زوبري يا متناكه خلود وقفت : متناكه متناكه بس نيكني ريحني انا نفسي اتناك من زمان ... طيظي بتاكلني .. قالتها باستعطاف وهي بتبصله بتوسل حسن حضنها وضمها ليه ... انا عارف انى مش هخلص من جنانك ده وبيبوسها جامد خلود : ممممم بتحرك طيظها رايح جاي بتشد زوبره جواها اكتر وبتملى طيظها بيه وحست بالمتعه حسن نزلها في حضنه على جنبها ونام فوقها بعد ما نيمها على ضهرها وزوبره مخترج اعماق طيظها وبيبوس فيها والسرير بدأ يئن من حركته وخلود حطت ايدها على بؤها وهي بتتناك وصوتها بيخونها وصرخت حسن نزل بشفايفه على شفايفها وبيرزع في طيظها لغاية ما عباها بلبنه خلود : حححححح لبنك سخن يا حبيبي ... انا مش هسيبك بعد كده ... لما يناموا كل يوم هجيلك ... باسته جامد ونزلته عنها ولبست لباسها وكان لبنه نازل على رجليها وبينقط وخرجت حسن نام على ضهره : اه يا بنت المجنونه ... ............. مختار رجع زينات البيت ومحمود رجع من بره وسمع اهاتها اللى دبحت عقله ودخل اوضته بعد شويه سمع باب اوضتهم بيتفتح وصوت ضحكة زينات ففتح الباب وشاف مختار شايلها ودخل بيها الحمام محمود مستحملش لما سمع صوت الدش وراح يتفرج عليهم وشاف زينات في حضن مختار بيبوسوا بعض وزوبره شد على اخره فافتكر كلام مياده ورجع اوضته واصبح كل تفكيره يقرب من زينات ازاي ( لازم تكسر عينه علشان نبئ براحتنا) صوت مياده بيرن في عقله محمود : ( انا لازم اكسر عينه وانيكه قصاد عينيها مع حنيه واهتمام مني وساعتها هتكون ملكي بس لازم تكونى تحت طوعي الاول ) بس لئيتها .......... في نفس الوقت بكر مع زينب وكان هايج اوي وبيحضن ويبوس فيها كإنه مشتاقلها أوي وكان بيتخيل مختار مع زينات زينب : ححح كمااااااان زوبرك ناااار ... للدرجاتى مشتاقلي يا حبيبي بكر بيبوس زينب اوي وهو حاضنها وبيعصرها بعضلاته في حضنه زينب : مممممم اااااه ايييي كمان يا حبيبي دخل زوبرك كمان ... اااا أأ أأ أأ أييييي كمااااان بكر بيبوس وبيرهز ووسطه بيطرقع في عانتها وهي حاسه انها فوق السحاب وبتطير في الجنه بكر بينزل بشفايفه بيمص بزها وهو بينيك بكل قوه وخياله مصورله زينات بجسمها الفتاك طالع نازله على زوبر بكر وفجأه بيتصورها على زوبره وحس بحرارة كسها وكانت زينب بتعصر زوبره بعضات وجوانب كسها وبتنزل كتير على زوبره اللى للبن فار منه وملا كسها وفاض منه كان بينزل على فتحة طيظها بكر حضنها اوي ونام فوق منها وزينب حضنته اوي وبتبوسه في خده لغاية ما زوبره طلع منها ...... احمد قام من النوم قلقان وبيشرب ورجع وكانت حنين صحيت حنين : روحت فين يا حبيبي احمد رجع وخدها في حضنه : متخافيش انا جنبك ... كنت بشرب وجيت حنين بتحضنه اوي وبتغمض عينيها وبتنام احمد شاف فرق بزازها في مرمى عينه وجسمه سخن فبيمشي كفه على ضهرها ووصل لطيظها وبيمشي كفه عليها حنين حست بلمساته وبتترعش : بتعمل ايه قالتها بضعف احمد اتعدل وشه فوق وشها ونزل بشفايفه بيبوسها حنين : احم.. ط .. احمد مش مديها فرصه تتكلم وعينيها برئت وبتفتكر أمها حنان وخايفه بس افتكرت ان احمد كان بينيك امه واكيد اشتاق بعد الفتره دي كلها لكس يحتوي زوبره وحست برعشه اتمكنت من جوانحها من لمست ايده على بزها ودي كانت اللمسه اللى خلتها تحضنه اوي وتسيب نفسها للمسات صوابعه فوق حلمة بزها احمد رفعلها جلبيتها في غفلة من الزمن ووصل بصوابعه للمكان الرطب في كلوتها بيدعكه وكانت صرخات وتنهدات ورعشات حنين ما هي الا اعلان عن حاجتها الملحه لطعناته فمدت ايدها على ايده بتحاول تبعدها لكنه بيحرك عقلة صباعه بلمسة دائريه قتلت كل مقاومتها وخلتها تنزل كلوتها بنفسها ومدت ايدها جوه بنطلونه مسكت مارد الرحمه اللى هيوصلها للجنه وكانت بتتلوى بمتعه وشبق غير عادي وهي بتدعك راس زوبر احمد على كسها وفتحة طيظها وبتبوسه جامد وهي بتئن جامد واحمد بدون وعي منه داس بزوبره فاخترق غشاءها وقطع براسه الجلده اللى بتفصل بين العفة والشرف ونزل خيط من الدم على فتحة طيظها وصبغ راس زوبر احمد مع صرخه مدويه وقف معاها الاتنين عن الحركه احمد : يا نهار اسود ... انا فتحتك ?? حنين : مش مهم كمل ... ما خلاص اللى كنت بخاف منه حصل احمد : انتى مش زعلانه حنين : اتجوزنى ياحمد ... انا من دلوقتى مراتك خلاص احمد : طب لو حد اتقدملك هنعمل ايه حنين : هتصرف متحملش هم ... يلا يا حبيبي كمل انا عاوزه احسك جوايا وبتطلع بوسطه بتبلع نص زوبر احمد مع ألم شديد احمد بيحضنها اوي وهو حاسس بحاجتين عكس بعض ... حاسس بخوف وفي نفس الوقت شهوته غالباه وحاسس انه مبسوط ان حنين منهارتش وبدئت رحلة حفر بير العسل ما بين البريمه والارض الطريه وشاف ابتسامه على وش اخته ومراته حبيبته دوبته عالاخر وبدأ يمرح بالحصان جوه غابات العشق ويلمس كل حته لأول مره وكانت صرخات حنين المتألمه ألم المتعه هي صخب الواقع اللى طار بيهم لخيال المتعه وبدأت حنين تحس بزنبورها كإنه عليه نار بتلسعه واحمد كان ماسك لجام الفرس وبيجري بيه لابعد مدى لغاية ما نزل في الشلال ونزل من مضخته حمولة لبن وهي استقبلتها بتنهيده قتلت كيانه واستولت على مشاعره ونام فوقها وهي محاوطاه وبتفتكر امها وقالتله : ماما كان عندها حق ... انا اللى مكنتش حاسه بمتعتها ... اداريها كانت غرقانه في المتعه دي لوحدها ... بحبك اوي ياحمد احمد رفع راسه وكان بيعيط على شرف اخته لكنها حضنته وباسته اوي وطبطبت عليه حنين : متخافش مش زعلانه ... بالعكس انا مبسوطه اوي ... ووقت ما حد يعبرني ساعتها يحلال ١٠٠ حلاال احمد : انا بعيط علشان انا اللى ضيعت شرفك حنين : بالعكس انت دلوقتى جوزي ومش هسمحلك تحرمنى من المتعه دي ... انت فاهم ........ ساره نزلت للدرس وعلاء نزل وراها وفضلماشي وراها من غير ما تحس لغاية ما قابلت مجموعة بنات واتحركوا علاء فضل ماشي وراهم لغاية ما شاف شلة ولاد في ثانوي كل واحد خد واحده وحطها تحت دراعه ومشي بيها علاء مشي وراهم وشاف اخته واللى معاها داخلين الميريلاند علاء راح ضرب الواد ساره : ? علااااء ... استنى بس يا علاء هفهمك علاء نزل بكفه على وشها وخلع الحزام وبيضرب في الواد ومسك ايد اخته وركبوا تاكسي وروحوا نهله : في ايه مال البت دي علاء : بيشد شعر ساره ... كنتى داخله الجنينه مع الواد تعملي ايه يا فاجره ونزل بكفه على وشها ... البت دي متنزلش من البيت ولا حتى تروح المدرسه ساره بتعيط جامد عالارض نهله مصدومه فيها وساندى واقفه على باب الاوضه مبسوطه علاء : انا رايح الورشه ... ومن هنا ورايح هاخد تمامهم من دكتورة الصحه ... هي ناقصة فضايح ... شكلك غويتي عمك زمان والا هو اتجرأ عليكي ليه ... اتفوووو نهله : هدي نفسك ... هدي نفسك يا حبيبي ... وانتى يا شرموطه اومي ادخلي اوضتك وحسابك معايا بعدين سارة دخلت اوضتها بتعيط جامد وساندى مسكت كتاب بتذاكر وهي مبسوطه وفرحانه في ساره نهله مع ابنها في اوضته علاء طلع مذكراتها ... ممكن اعرف اللى مكتوب هنا ده ايه نهله ??????[/B] الجزء الثاني نهله بارتباك : اااانت جبت الاجنده دي منين علاء : لئيتها في دولاب بابا نهله : انت بتفتش ورايا يا علاء .. قالتها باستنكار علاء : مفتشتش ... المهم ... الكلام اللى فيها ده مظبوط ... انتى اتفقتى مع عمي تسيبيله جسمك مقابل انه يئذي زيزي نهله : حصل علاء : وبعد ما اتجوز اختك ... لمسك نهله : اخرس ... مش معنى انك راجل البيت تنسى اني امك علاء : امي تحافظ على شرفي مش تحط راسي في الوحل نهله : ده اتفاق قديم ... عمك كان بيطاردنى ولعلمك بنفس الطريقه فتح زينب ولبسها لبكر واتجوزت وهي حامل منه علاء : انتوا ايه ... زياد الكلب لمسك نهله : محصلش ... اتجوز قبل ما انفذ ... كان بيطاردنى ومسجلي ... كنت لازم اسايره لغاية ما افلت منه علاء : وساره وصلها ازاي نهله : ساره كانت قبل اتفاقي معاه ... قبل ما يموت ابوك اتفقت معاه انه يهتك عرض زينات علشان كانت بتكره اختى وعاوزه تئذيها ... بس البركه فيك قمت بالواجب وبزياده علاء : عرفتي ازاي نهله : من بقعة الدم على الملايه يوم ما كنت بايت عندها ... سكت وقولت اهي تربي الكلب المسعور اللى لا بيهمه اخوه ولا عياله ... اتفقت معاها تفضل معاك وخلتها تتفق معاك عليه علشان اكسر عينه بيك وميتجرأش علينا تاني علاء : بس انتى كاتبه انه نام معاكي نهله : كانت مره نيمنا فيها وعمل عملته معايا ... عمك مسعور وياما ضايقني علاء : وبعدين نهله بتبصله ومش عارفه ترد : بعدين ايه علاء : انتى روحتى هناك النهارده ... عمل معاكي حاجه نهله : لأ خالتك معلماه الادب علاء : طب روحي نامي ومتروحيش عند خالتي الا لما اكون معاكي نهله : وانت .... هتروحلها علاء : بعدين ساندي سمعت كل كلامهم وبتعيط ......... حنين بتصحي احمد احمد : حاضر يا حنين هقوم حنين : اوم يا حبيبي عندك محاضرات احمد : بيبصلها ومش مستوعب اللى حصل بينهم .... هو ... انتى عامله ايه دلوقتي حنين : متخافش علي ... انا هنزل للدكتوره وهخليها تديني وسيلة لمنع الحمل احمد : يعني انتى مش زعلانه حنين : لأ ... انا كنت زعلانه بس فكرت ... انا محدش اتقدملي وعندي ٢٥ سنه ... فكرك حد هيتقدملي احمد : وليه لأ ... انا خايف تنتهي حياتنا زي امك واخوكي حنين خافت وبتفكر وبتفتكر امها كانت مذبوحه وهي عريانه ملط واخوها انتحر عريان وابوها اتقتل عريان : طب انت ناوي على ايه احمد : بيني وبينك محتار ... انا منستش ساره على فكره ولولا اللى حصل كان زمانى يمكن متجوزها او خاطبها عالاقل حنين : طب انا ? ... اركب وسيله ولا لأ ... هو انا مش عاجباك احمد : انتى اختى واللى حصل غلط والا هربنا منهم ليه وهما اتقتلوا ليه وامك على كده كان ليها حق حنين : بس انا مليش غيرك واوعدك محدش يعرف حاجه احمد : انا هقدم على تحويل للجامعه في مصر ونرجع بيتنا حنين : لأ ... اترمت على ايده بتبوسها ... ارجوك بلاش ياحمد ... انا هنا عالاقل حسيت بالامان احمد : بس هنا غلطنا حنين : طب انت عاوز ايه احمد : انا هشتغل واعملك عمليه ترجعك بنت و**** يستر عاللى جاي حنين باستعطاف : بس انا بحبك ياحمد احمد : يا حنين انتى اختي حنين : ولولا هربنا كان زمانك لساك مع ماما احمد : ويمكن كنت انتحرت زي محمد حنين : خلاص شوفلي عريس بعد العمليه ... انا مش عاوزه اعيش معاك احمد مش عارف يعمل ايه معاها : طب انتى عاوزه ايه حنين : اوعدك اعيشلك زوجه وحبيبه ولو حد اتقدملي اعمل العمليه واتجوزه احمد بيبصلها ونزلت دمعه من عينه وحنين حضنته حنين : انا بحبك ... ارجوك متتخلاش عني احمد ضمها وواقفين هما الاتنين في حضن بعض احمد ( مش عارف ده صح ولا غلط بس انا مقدرش اعيش بعيد عنك ... انا بحبك يا كل عمري ... بيفتكر ذكريات الطفوله والمراهقه وذكرياتهم مع بعض وبتنزل دموعه ) حنين في الجانب الاخر ( انا بحبك ... انا بعدتك عن ماما علشان تكون في حضنى لوحدي ... انا في حضنك متطمنه ... عاوز تبعد ليه ... انا بحبك اوي ياحمد ... بحبك حب مبيخلصش ويكفى فوق عمرك عمرين ... ارجوك متبعدش وكانت دموعها بتحفر خدودها وبتنزل على كتف احمد اخوها واللى واقف في حضنها عريان ) احمد : خلاص يا حنين ... بس ميحصلش حمل حنين فرحت : حاضر ?بتبوسه في خده جامد وبتضمه اوي .......... حسن صحي على ايد ولاء بتهزه فافتكرها خلود وسحبها في حضنه بيبوسها اوي ولاء : حسن انت بتعمل ايه اصحى انا اختك ... قالتها بفزع حسن بيفتح عينه وارتبك : اي ده ... انتى ازاي في حضني كده ولاء : انت شدتنى وانت نايم حسن بيحاول يمثل انه نايم ولاء : هو انت كنت بتحلم بايه حسن سكت شويه وبيبص حواليه : ها ? ... مش فاكر خلود عالباب : ? شكله كان بيحلم بالصور اللى ماليه الحيطه ? حسن بيقف وبيلائي نفسه من غير هدوم ولاء شافت كده صرخت وجريت على بره في حين خلود بتضحك على منظره وبتغمزله مع بوسه في الهوا عزيزه : في ايه يا بت مالك .. وبتروح لحسن وكان بيلبس بنطلونه لكن عزيزه شافت زوبره وابتسمت وعرفت سبب صريخ ولاء ... مالك نايم عريان ليه حسن : انا في اوضتي ... هي دخلت ليه عزيزه : طب البس يلا وروح شوف اكل عيشك ....... نبيل راح الورشه وكان خالد لسه نايم فاطمه نايمه في اوضتها ومكانتش لابسه اي حاجه من معركتها مع نبيل وكانت ريحة الاوضه تدل على الانفجار الجنسي الذي اشتعلت به الانفاس واصبحت نسمات المني والشهوه هما العبير الناطق عما حدث خالد بيصحى ودخل الحمام عمل حمام وخرج وراجع على اوضته لاحظ هدوء تام فراح اوضة ابوه علشان يتفرج على ايقونة الجمال اللى بيحلم بيه من زمان فاطمه نايمه ملط على جنبها وبزازها في حضنها خالد بيقرب من وراها وخلع كل هدومه ونام وراها فاطمه مش حاسه بحاجه خالص فمجهودها طوال ساعات الليل حتى الفجر قضى على طاقتها بالكامل وخلاها نايمه زي القتيله خالد بيستكشف جسمها اللى هو حافظه من كتر تلصصه عليها وزوبره بينادي وبيقوله اخلص عاوز ادوء العسل خالد بيهز في فاطمه ومفيش اي رد فعل فبيمشي ايده على جلدها الناعم الطري المنتوف بعنايه وبيشم شعرها اللى فيه عطر المني فاطمه كانت طول الليل بتغنى على عزف زوبر نبيل في كسها أهات متعه وصرخات شجن ونشوه خالد طول الليل بيتمنى لحظه مكان نبيل وبيقرب لطيظها وبيحضنها ليحتوي دفا حضنها ويستقر زوبره بين فلقاتها بالقرب من فتحتها وبيتأكد انها نايمه خالد بيقعد عند فرق تقاطع رجليها وبيميلها للأمام وبيبان خرم طيظها ومن تحته كسها منور بلونه البنى الفاتح وبينزل بيشم ريحة اللبن الفايحه منه وبيمد صباعه علشان يطلع بافرازات المني المنقوع في شهد الشهوه وبيقرب براس زوبره علشان يلمس لأول مره الشق اللى خرج منه للحياه وبيدخل طربوش راس زوبره ليستقر بداخل الكس ودفع منه المزيد علشان يدخل نص زوبره ويحركه بالراحه خالد بيتطمن من نوم فاطمه العميق وبيدخل زوبره كله وبينيك بمنتهى الهدوء ووسطه هو بس اللى بيتحرك ما بين رايح وجاي وبيحاول انه ميزعجش امه اللى نايمه نوم ميناموش جمل جاي من معركه فاطمه بعد شويه بتحس بحركة الزوبر في كسها لكنه زوبر مختلف عن زوبر نبيل اصغر شوية في حجمه وبتحاول تفتح عينيها لكنها مش قادره تتحرك الحركه بتزيد والشبق بلمسات الزوبر لجدران الكس واحتكاكه بالبظر خلاها تئن بصوت ضعيف ميتسمعش صوت فحيح الشهوه بيتمكن من خالد اللى خد الثقه ونسي نفسه وبيرزع في كسها ومفيش مفر بدأت فاطمه تفتح عينيها ونفسها بيزيد واهاتها بتعلى لتعلن عن موافقة الجسد للرغبه خالد خد باله بس صوتها شجعه يستمر في الرهز والرزع وصوت النيك اصبح النغمه الصاخبه في الاوضه فاطمه بتتعدل على ضهرها وهي بتتأوه بشده وبتشد خالد عليها بتحضنه وبتضمه عليها خالد بينام وهو عاصر بزاز فاطمه تحت ضلوعه علشان يحضنها اوي وهو بينزل شحنته فاطمه بتتنفض وبتتهز جامد وبتنزل شهدها وهي بتبصله ومش عارفه تتكلم وبتغكر خالد بينزل بشفايفه بيبوسها وفي الاخر بتضمه فاطمه : انت جبت خالد بيهز راسه : ايوه جبت وبينهج اوي ... بس متخافيش مش هجيب سيره لحد فاطمه : ليك في نيك الطيظ خالد اتفاجئ بسؤالها فاطمه : طيظي بتاكلني ... عاوزه تتناك خالد طلع زوبره من كسها وهو بينقط لبن وبيحكه في طيظها وحضنها ونام ......... صلاح نزل يروح الورشه وكان علاء فتح ورشته علاء : انت تانى يسطى ... مش انا لسة عاملك عمره ليه امبارح علي ،: طب اعمل ايه ... الواد رجب خد العربيه راح بيها توصيله للبلد اللى جنبنا ورجعها ومن شوية بدورها لئيتها كده علاء : خلاص هشوفهالك علشان بس انت صاحب مكان بس لو حد غيرك وله ماعبره ... ولا يا سيكا هات الونش وحللى الماتور وانت يسطى اوصل لغاية القهوه ساعتين وتعالى علي : ماشي يسطى صلاح : صباح الفل ... عامل ايه يابو الصحاب علاء : تعالى يا صلاح عاوزك صلاح : طب افتح الورشه واجيلك ...مش دي العربية بتاعة امبارح اللى عملتلك حله للماتور بتاعها علاء : اه هي يا سيدي ... بس صاحبها مؤرف صلاح : وانت بتعمل ايه فيها تانى علاء : صاحبها جاي بيقول ماتورها بيكلشن صلاح : استنى يا سيكا ... متنزلهوش عالارض علاء : في ايه صلاح : مش ده الماتور يسطى علاء : ازاي صلاح : فين الحله اللى ناقرله عليها اسمي ... الماتور ده متغير يا صاحبي علاء بيتأكد : تصدق صح ... ولا يا سيكا رجع الماتور وربطه واندهلي علي من القهوه سيكا : ماشي يا هندسه صلاح : كنت عاوز ايه في السريع علشان مفتحتش لسه علاء : طب افتح وتعالالي علي : خير يسطى علاء : بص يسطى ... من الاخر كده بئى خير في سلامه علي : وسلامه في خير علاء : انت جاي فاكرني دائئ عصافير علي : ليه خير يسطى علاء علاء : الماتور ده مش اللى انا عمرتهولك علي : نععععم ...ازاي كده علاء : مش انا مركبلك حله جديده علي : ايوه مظبوط علاء : فين الحله يسطى ... روح شوف نين خربأك يسطى في ماتور عربيتك علي : مفيش غيرك يا رجب الكلب علاء : من الاخر كده همد ايدي تحط قبلها ٥ مقفوله علي : لااااا ٥ تانى هو انا قاعد على بنك علاء : خلاص ادي الواد سيكا بريزه كبيره علشان تعبه علي : ماشي يسطى ... خد يا سيكا سيكا : منتحرمش يسطى علاء : خلي بالك يا سيكا اي حاجه انا عند صلاح صبحي سيكا : ماشي يا هندسه ............ محمود صحي وكان مختار في الشغل وزينات في المطبخ بتغسل المواعين ولابسه جلبية بيتى قصيره وفخادها باينه من ورا محمود : ازيك يا زيزي زينات : ياااااه اخيرا نطقت ... انا كويسه ... انت عامل ايه ( بتكلمه بابتسامه ) محمود : عنك انتى وارتاحي وانا هخلص المواعين عنك زينات : لا يا حبيبي روح انت شوف مذاكرتك وكليتك وملكش دعوه بشغل البيت دي شغلتي انا محمود : طب اساعدك في اي حاجه زينات : متشكرين لخدماتك محمود : انا جيت امبارح وكنتوا احم ... بادعاء خجل .... يعني ... زينات : اه اخوك امبارح صالحني ... ورجعنا لبعض وبتبصله بجنب عينيها وشايفاه هياكلها بعينيه محمود : عالعموم لو محتاجه اي حاجه انا في الخدمه زينات : تعيش يا خويا قالتها وهي بتغسل ايدها ... انا شوية ونازله اجيب الخضار هتحتاج حاجه من تحت محمود : لاااا تنزلي ده ايه ... اكتبيلي عاوزه ايه وانا اجيبهولك ... لكن انتى متنزليش زينات مستغربه وبتجس حرارته ... انت كويس محمود : ههههههه علشان بساعدك يعني ... يا زيزي انا بعزك وزي اختى بالظبط ... انا بس مش عاوز حد يعاكسك زينات : هههههه امال شبشبي راح فين ... تعيش يا خويا ... يلا روح شوف هتعمل ايه عقبال مالبس عبايتى وانزل محمود : قولتلك مفيش نزول يا اما هنزل معاكي زينات ابتسمت : طب خلاص البس شبشبك وتعالى معايا محمود : دقيقه وهكون جاهز قالها وهو مبتسم زينات دخلت لبست عبايتها كان محمود لبس الترنج والكوتشي ونزل معاها وراحوا لبتاع الخضار وجابو كل الخضار اللى عاوزاه مع ٢ كيلو فاكهه ومحمود شال الحاجه وراحوا الفرن واول ما شافها صاحب الفرن وصا البياع يمشيها وهو بيبرم شنبه وراحوا المطعم واكتشف محمود ان عيون رجالة الحته عليها ومش هو لوحده واللى فايز بالقشطه اخوه مختار الحمار اللى مبيفهمش والحق يقال ان زينات مبتعملش حاجه تخلى حد يلمس شعره منها وبتعامل الكل بمنتهى الاحترام ورجعوا محملين من الخضار والبقاله والعيش والفطار من المطعم ورجعوا والول ما دخلوا محمود : يااااه انتى بتشيلي كل ده ازاي زينات : دي حاجات انت متفهمهاش محمود : بجد مختار ده غبي اوي زينات : عيب يا محمود اخوك الكبير مش غبي محمود : حد يبئى معاه القمر ده ويزعله ... كفايه انك محترماه في غيابه زينات : انت بتعاكس بئى محمود : انا لو لئيت واحده تحبني كده وتشرفني وبجمالك هخليها ملكه زينات بابتسامه ومبسوطه من كلامه ... ميرسي يا حوده ... يلا خش خدلك رشة مياه وتعالى اكون جهزت الفطار محمود : ماشي ياقمر ....... بثينه راحت لعلاء الورشه ومعاها ابنها سمير بثينه : صباح الخير يسطى علاء ... يوه نسيت يا استاذ علاء علاء بابتسامه : ازيك يا سكره ... يا حتة قشطه مغموزه بالعسل الابيض ... امرك يا بدر منور منطقتنا بثينه : هيهيهيئ ... تعيش يا سي الاستاااذ علاء علاء بابتسامه عريضه : امرك يا قمر بثينه : كنت عاوزه اشغل الواد الفاشل ده ... اهو لا فالح في مدرسه ولا هينجح في سنته وعاملي مشاكل كتير ... لو ينفع يعني تشوفله شغلانه معاك علاء : بس كده من عينيا ... ولا يا سيكا ... خد يسطى ...الواد ده عاوزك تمرمطه شغل ... مش عاوز مشاكل ... وانتى يا عسل ... اتطمنى عالاخر ابنك هربيهولك من جديد ... كفايه انه مزعلك بثينه بدلع : متشكره اوي يا استاذ علاء قالتها وهي بتبصله في عينه بعلوئيه وبتمسك طرف شعرها بتلعب فيه بصباعها علاء : طب اعملي حسابك انى مش هديله فلوس في ايده بثينه : امال هتديله ايه علاء : يوميته هجيبهالك بنفسي ... ده عيل بايظ وانا عارفه كويس ... بس تعملي حسابك هجيبهملك وقت الغدا كل يوم بثينه : بس كده ... هيهئ ... مستنياك ياسي الاستاذ وبتمشي وهي بتبصله وبتترج طيظها سيكا : قدامي يبن المكنه سمير : حاضر يسطى ........ مختار خلص شغل وراح لمياده مياده : برضوا رجعتها ... نسيت اللى عملته فينا مختار : مانا بحبها يا مياده ... المهم جوزك عامل ايه معاكي مياده : نزل من شويه راح مشوار تبع شغله مختار : هو بدر بيحبك مياده : اه بيحبني ... بتسأل ليه مختار : اصل ده حتى لو شافك مع غيره مبيتحركش مياده : وانت مالك بحاجه زي دي ... هو انا كنت اشتكيتلك مختار : لأ بس ازاي بيحبك وبتحبيه ومخلفتوش مياده : انا وهو متفقين منخلفش دلوقتى وكمان هنوجع دماغنا بهم عيال ليه مختار : يعني انتى بتستعملي موانع حمل مياده : انا مركبه وسيله من اول الجواز مختار ( اه يا لبوه ... اتاريكي مبتكبريش ) اصل زيزي فالئه دماغي عالخلفه وبصراحه مش عاوز مياده : خلاص اتكلم معاها مختار : ما ده اللى جايلك فيه مياده : لا يا حبيبي .. انا مليش دعوه ... والائيها جايبالى ابن اخوها يفشخني ... لالالالا ... مليش دعوه انت وهي اصتفوا مع بعض مختار : انتى لسه فاكره ابن اخوها ? مياده : الواد حيطه ... انا مش حمله مختار : فاكره خلانا عملنا ايه مياده : هو انا انسى ... طب لو ليك في اللون هات مراتك معاك مختار : يا ستى من غير مراتى مياده : لاااا ... زي ما هتعمل بدر هيعمل ... اه مختار : طب يبئى يفكر الخول ده بس وانا انيكه مياده ??? مختار : لاااا مانا مش بقرون زيه مياده : وبالنسبه لاختك اللى نكتها دي مش قرون برضوا ? مختار : بس يا مياده احنا كنا تحت تهديد مياده : واللهي ... على اساس متمتعتش ... اه يا عرص مختار بيقرب منها وبيمسك دماغها وبيبوسها غصب مياده : هيهييي انت كده راجل ... يا عرص مختار : طب انا مستعد اكونلك عرص بس نعمل واحد سريع كده مياده : بره ... اطلع بره يا معرص ... انا اختك يا خول مختار هايج اوي على جسمها وهجم عليها وبيبوس جامد غصب عنها وهي زي العصفوره في ايده مياده بتقاوم : سيييييبني مختار بيقطعلها هدومها وبيشيلها وهي بترفص برجليها وبتقاومه لكنه دخل بيها اوضتها ورماها عالسرير وبيكمل تقطيع في هدومها لغاية ما طلع بزازها ونزل عليها بياكلهم وفجأه اترمى عالارض محمود خبطه على دماغه بازازه ومياده اترمت في حضنه وهي بتعيط محمود : اقلبيه معايا هنيكه مياده : لأ مش هنا وبتروح الدولاب طلعت لبس وبتغير قصاد محمود محمود : هو بيعمل كده معاكي ليه مياده : مش وقته يا محمود ... دي حكايه يطول شرحها هحكيهالك بعدين مختار بيفوء .. ااااه دماغي ... اي ده ... دم ? محمود : أهلا يا مختار يا خويا يا كبير ... بتعمل كده مع اختك مختار قام وراح الحمام غسل راسه وماسكها ودايخ مياده : روحه يا محمود ومشوفش وش امك هنا تانى يا مختار الكلب محمود : متخافيش مش هيجرؤ يعمل حاجه تاني ... انا في ضهرك مياده : تعيش ياخويا ... يا ضهري ... يا سندي يا محمووود محمود خد مختار وروح زينات : مال مختار محمود : بيبصلهم ... اهو عندك اسأليه مختار : اتخانقت وحد ضربني على دماغي ... مش كده يا محمود محمود : ? اه ... هو كده ? ....... زياد راح لزينب زينب باستغراب : زياد ... حصل ايه ... ندى فيها حاجه زياد : جاي ازورك عادي زينب : غريبه ... انت من ساعة ما اتجوزت معملتهاش زياد : غريبه ليه ... مانا كنت بزورك عادي زينب : ارجوك يا زياد كفايه اللى حصل اخر مره زياد : يا نهااار انتى منسيتيش ... انا عن نفسي نسيت زينب : طب خير زياد : بصراحه جايلك اخد رأيك بخصوص ندى زينب انتبهت لكلامه : طب استنى هجيبلك حاجه تشربها واجيلك زياد : ماشي زينب دخلت المطبخ ( دانت جايلي برجلك ) بتعمل الشاي وحطتله فيه زيت خروع وعملته وطلعتهوله زياد شرب الشاي وبيتكلم : واللهي يا زينب انا متبهدل اخر بهدله مع ندى زينب : ومن اعمالك سلط عليكم ... تخليص حق يا زياد ... *** بيسلط ابدان على ابدان زياد : هو انا جاي افضفض معاكي ولا تئطميني زينب : ? فضفض يا خويا فضفض زياد بيشرب من الشاي وبيحكي عن معاملة ندى ليه وانها مستعبداه زينب : ??????? ...??????? زياد : بتضحكي ليه زينب : اما البت ندى دي طلعت مياه من تحت تبن ... بس انت ان جيت للحق تستاهل زياد : طب اعمل معاها ايه زينب : فاكر لما هتكت عرضي وخدت شرفي واتجوزت وانا حامل منك .. انت اول ما عرفت جيت ضربتنى لغاية ما سقطت .. ولا اخر مره بساعدك اغتصبتني زياد : يوووووو مش هنخلص من السيره دي زينب : اهو انا بالتحديد لو عندي حل مش هحلك زياد : حقك علي ... انا مستعد اعمل اي حاجه ترضيكي بس انسي بئا زينب : حتى لو هتبوس ايدي مش مسامحاك زياد : كده ... ماشي يا زينب زينب : هتعمل ايه ? زياد بيشيلها وبيرميها عالكنبه رفعلها جلبيتها وطلع زوبره بس نايم بيحكه في كسها مش عاوز يقوم زينب : شطبت يا خول ? زياد حس بالاهانه وخد بعضه ومشي وهو مكسور ........ علاء وقت الغدا راح لبثينه اللى كانت ولا كإنها عروسه حاطه الطبليه وعليها الاكل المحمر والطبيخ والرز المعمر بثينه : يا مرحب بيك ياسي الاستاذ علاء : ايه ده كله ... انا مش جاي اكل من الاكل ده بثينه : وانا اللى تاعبه نفسي علشانك بتقولها بدلع علاء زوبره نط وواضح اوي وهجم على شفايف بثينه بثينه مبسوطه وسايبه نفسها ليه وبتسحبه عالسرير علاء زئها عالسرير وهجم عليها بيبوس ويفعص في حتة الملبن اللى معاه وبيخلع هدومه بثينه بتطلع عالسرير خلعت ملط لما شافت عمود السواري طلع من محبسه علاء طلع بين رجليها وهو بيبص في عينيها وزوبره داخل في كسها بكل سهوله بثينه شهئت اوي وحضنته اوي : اهههه .. حيلك جامد يا استاذ ... انا كنت فاكراك جته عالفاضي علاء بيثبتلها قوته وبيسرع بثينه مبسوطه اوي بتتناك بعد غياب شهور من اخر نيكه اتناكتها وبتطلع كل فنون الغنج واهاتها نابعه من قلبها علاء بيندمج مع الحان النيك في كس بثينه وبيضمها كإنهم جسم واحد وهي بتلف رجليها عليه وبيستمر النيك بينهم نص ساعه بعدها نزل اكل علشان يعوض اللبن وهي كانت نايمه فارده ايديها ورجليها مفشوخين ولبن علاء نازل من كسها وهي بتبص في السقف بتنهج وبتبصله بابتسامه وهو بياكل بثينه : هسخنلك مياه علشان تستحمى وهستنى اليوميه كل يوم حتى يوم الاجازه علاء : لااا انتى كده هتصفيني ... لما اجيلك هديكي اجرة ابنك كلها علاء كل واستحمى ولبس وطلع ٥٠ جنيه ادهالها ... يومية ابنك هتكون ٥٠ جنيه بثينه فرحت اوي فهي بتتناك وبتاخد فلوس وضمنت ابنها يبعد عن شلة الخولات اصحابه ........ صابرين عملت الاكل وراحت لصلاح الورشه وكان عنده حسن اللى سلم عليها ومشي بعد الاكل صابرين : ما تعلمنى الشغل يا صلاح صلاح : مش هتعرفي صابرين : طب ايه رأيك اعملك كروت واروح المصانع اعرض عليهم يشتغلوا معاك صلاح : ايدي على كتفك ... صابرين : هو ايه دي صلاح : دي يا ستى اكرة باب فيات ... مش موجوده وبعملها صابرين : وبتكلف كام على كده صلاح : ٢جنيه ونص صابرين : حلو ... وعلى كده ده بلاستيك صح صلاح : ايوه صابرين : ولو عملناها حديد ولمعناها تعملها كام صلاح : من ٥ ل٦ جنيه صابرين : طب ايه رأيك تعملي ١٠٠ معدن وهاخدهم ابيعهم في وسط البلد صلاح : خلاص اخر النهار اجيبهملك ولو متباعوش هخصمهم من المحاضرات . صابرين : مين ده اللى ميشتريش ... انا هخليك تفتح مصنع بس الصبر ........... زياد رجع البيت متعكنن ... ( هو ايه اللى جرالي ... ادي اخرة النكد يا ست زفته ) ندى : مالك يا زياد ... انت بتعيط ... ضمته لصدرها وبتطبطب عليه ... مالك احكيلي ... عملوا معاك حاجه في الشغل زياد : لأ بس انا تعبت ... انتى مش كنتى بتحبيني ... ليه بتعملي معايا كده ندى : طب خلاص حقك علي ... اقولك ايه اوم ادخل استحمى كده وانا هروألك حالي وندخل نعمل احلى واحد مع بعض زياد : لا انا داخل انام ... انا تعبان من الشغل ندى بدلع : كده برضوا ... طب منفسكش نخلفلنا حتة عيل يملا علينا البيت زياد : طب خليها بكره وراح الاوضه خلع ورمى نفسه ونام ندى : ( هو ماله ده ... طب انا خليك تعرف تئوم ازاي ) راحت خلعته اللباس وطلعت زوبره النايم وبتدعكهوله وتمصهوله بس مفيش فايده فحطت صباع في طيظه وهنا بدأ زوبره يستجيب ( اه يا خول ) بتمص زوبره لغاية ما شد وخلعت كل هدومها وطلعت فوق زوبره زياد فرح وحضنها وبدأ يتعامل معاها وشدها في حضنه بيبوسها وندى بتعمل حاجات وبتلمسه في اماكن مخلياه حاسس بالانتصاب وبيدوس اوي وبيقلبها على ضهرها ورفع رجليها على كتفه وبينيك بقوه ندى : ااااه نيكني يا زيزو نيك حبيبتك ندى يا حبيبي وبتبوسه في رقبته وبتمصها وهي بتتلوى من المتعه وبتمسك طيظه وبتدخل صباعها في طيظه زياد حس بقوه اكبر وبيسرع وهو حاسس انه بيتناك من صباع ندى في طيظه وهي بتتمتع اكتر وحست بالرعشه بتيجي ورا بعض لغاية ما حست بلبنه بيدفي كسها من الاعماق وحضناه اوي بايديها ورجليها ندى : مبسوط زياد بابتسامه عريضه : أوي يا حبيبتي ندى : طب في بعد ما تستحمى هدومك البيضا عاوزين يتغسلوا ويتنشروا زياد : بس كده ... هاتى ملاية السرير اغسلها بالمره ندى : طب يلا مص صباعي اللى متعك وروح اعمل زي ما قولتلك زياد : حاضر يا حبيبتي ندى حطت صباعها لفوق عند كسها وزياد بيمصه كإنه زوبرها وبيلحسه وبينزل حواليه بيمص زنبورها خلاها شهئت وبيرفع رجليها على كتفه وبيلحس كسها ندى حست بالمتعه وبتمسك بزازها بتدعكهم وعملوا واحد كمان ........ علاء روح وساندي دخلت وهو بيغير ومكانش لبس البنطلون لسه وجريت عليه حضنته وقعدت في حجره بتعيط علاء : مالك ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه ? [B]الجزء الثالث علاء : مالك ساندي : انا سمعتك انت وماما وعرفت كل حاجه ? علاء بيضمها ليه وبكل ثقه وهدوء : انتى هبله اوي يا سنسن ساندى : ارجوك متحاولش تهرب من كلامي ... اذا كانت ساره نفسها طلعت عارفه اللى بيدور حوالينا علاء : سارة ايه وحوالينا ايه بس ? ... انا وماما كنا بنتكلم ونفترض ايه اللى كان هيحصل لو عمي زياد دخل هنا ساندي : ? اذا كنت انا سامعه ماما بتقولك انها نامت معاه وانك نمت مع خالتك ???? علاء بيضمها ليه اوي وبيبوس راسها : ولو فرضنا صحة كلامك بتعيطي ليه ساندي : انت بارد كده ليه ? علاء : علشان مفيش الهبل اللى في دماغك ده ساندى: يعني ماما ممشيتش في الغلط مع عمي علاء : جرى ايه يا بت ما تلمي نفسك ... ولا علشان انا بعاملك كويس هتسوئي فيها ساندي : يعني انت منمتش مع خالتي علاء : يا سلاااام ... بطلي هبل ساندي بفرح : حبيبي يا لوءه وبتبوسه في خده وبتبصله وبتفاجئه ببوسه جامده في شفايفه علاء اتفاجئ وزوبره صحي من النوم وساندي حست بيها فقعدت بكل ثقلها في حضنه وبتبوسه وحست بمحنه وشبق علاء ضمها واتفاجئ انه مش لابس البنطلون واكيد اخته حاسه بالمارد اللى خرج من القمقم وبيحاول انه يصحي ضميره لكنه مش عاوز وكانت ساندي بتحرك وسطها على زوبر علاء اللى خرج من استيك اللباس ساندي حاسه بزوبر علاء تحت منها وحاسه بسخونه في منطقة الانوثه عندها وبلل نازل على فخادها فبتبوس علاء اكتر وبتئن نهله واقفه عالباب : هلا هلا ... ايه اللى انا شايفاه ده يا استاذ علاء ساندي اتفزعت وقامت من على علاء وبتبص لامها وخايفه علاء : ماما ... بيبلع ريئه نهله : ماما ايه وبتاع ايه ساندى بتقرب من الباب علشان تخرج وهي خايفه من نهله : ماما .. اصل نهله نزلت بكفها على وش ساندى اللى خدت الكف وجريت على اوضتها بتعيط علاء : انا اسف ... مقدرتش امسك نفسي نهله : اسف على ايه يا راجل البيت .... دي اخرة ثقتي فيك علاء : ساندي سمعتنا واحنا بنتكلم نهله اتفاجئت وبخوف : وانت قولتلها ايه علاء حكالها اللى حصل بينهم : بس هو ده اللى حصل ولئتها بتبوسني زي ما شوفتى نهله : وده ... حطت ايدها على زوبره اللى كان باين راسه ... يقف على اختك يا عرص علاء اتفاجئ بايدها على زوبره ونزلت على بيوضه مسكتهم جامد علاء بيتوجع : خلاص خلاص مش هعمل كده تاني اااااه نهله من جواها نفسها يهجم عليها وعاجبها حجمه : حسك عينك اشوفك بتعمل حاجه تانى مع اخواتك ... هدبحك علاء : طب استنى بس ... وبيمسك ايدها وهو لسه بيتوجع ... عاوزك في موضوع نهله قعدت عالسرير وهو بيلبس بنطلونه وبيظبط نفسه نهله : عاوز ايه اخلص ... لسه ورايا حاجات عاوزه اعملها علاء : كنت عاوز اسافر الصعيد ... هروح اتطمن على احمد نهله : مش ده صاحبك اللى عيلته اتدبحت وكان عاوز يخطب اختك علاء : ايوه هو ... امسكي دول خليهم معاكي لغاية ما ارجع من عنده نهله : والورشه مين هيفتحها علاء : سيكا هيجيلك الصبح ياخد المفتاح وهيجيلك اخر النهار .... ابئي ابعتيلهم اكل نهله : ابعتلهم ? ... هو انت شغلت حد تاني علاء : اه الواد سمير اللى كان ماشي مع ساندي من كام سنه .. امه جابتهولي وشغلته ... محدش فيهم يطلع هنا والمفتاح من ورا الباب نهله : ماشي يا حبيبي ... تروح وترجع بالسلامه ....... ساره : مالك يا سنسن ... مالك خايفه وبتعيطي ليه ساندي : امك هتضربني ساره : ليه عملتي ايه ساندي : اصلي كنت علاء ساره : وايه يعني ... داهيه ليكون في بينكم حاجه ساندي : حاج ايه ... لالالالالا مفيش حاجه خالص ... هي باس شافتني... ساره : ايه سكتي ليه .... كنتي بتعملي ايه ... احكي احكي ساندى : مفيش ... انا هنام وبتغطى كل جسمها وهي بتترعش جامد ساره : شكلك عملتى مصيبه ... مسيري اعرف ........ زينات في المطبخ بتعمل اكل لمختار محمود بيركبها الهوا زينات اتخضت : يختييي بفبفبفبفب ... ايييه يا محمووود ... خضتنى محمود : ??? شكلك تحفه ... بتعملي ايه عندك دلوقتي زينات : بسلق فرخه لاخوك محمود : ليه هو عامل عمليه ... دي خبطه وهتخف ... متنسيش تشيليلي الأوانص والقلب زينات : طب استنى وبتفتح الحله وبتطلعله الأونصه والكبده والقلب وبصله بشوية شوربه محمود خد منها الطبق وبيشرب الشوربه : ممممم اكلك حلو ... مكنتش فاكر انك شاطره كده زينات : هو انا منعتك تاكل ... انت اللى مبترضاش ورايح تاكل عند اخواتك محمود : لا انا هاكل من ايدك على طول ... ففففء احححح ... لا حلوه بجد تسلم ايدك زينات : كنت محتاج حاجه محمود : بصراحه كنت جعان وقولت ادخل اشمشم على حاجه لئيتك بتعمل اكل زينات : يا حبيبي ياخويا ... اوام هحمرلك حتة فرخه واعملك ملوخيه كمان محمود : لاااا ... مفيش داعي هي الفرخة كفايه زينات : خلاص ادخل اوضتك وانا خمسه وهجيبلك الاكل لغاية عندك زينات طلعت حته من الفرخه كبيره حمرتهاله ورشتله عليها ملح بفلفل اسود وودتهاله وكان بيذاكر على سريره محمود : ايوه بئا ريحة الفراخ تجنن وبياكل .... مممم الللللله ...طعمها يجنن ... دوئي دي من ايدي زينات بتاكلها وهي مكسوفه ومتردده : الا قولي يا محمود ... هو اخوك اتعور ازاي محمود : مانا قولتلك اتخبط زينات : ماشي ... مع ان الحكايه دي مش داخله دماغي محمود : متحطيش في بالك ... في حاجات لو دورنا وراها هنخرب حياتنا عالفاضي زينات : يعني ايه ... هو مختار عمل ايه بالظبط محمود : الصراحه مختار كان بيتخانئ علشان واحده قالت انه عاكسها زينات : متأكد انه عاكسها بس مش حاجه تانيه محمود : هي الصراحه كانت بتتبلى عليه ( طبعا بيألف علشان يخلص من زنها ) بس انتى زعلتى ومشيتي ليه زينات حست بوجع جواها : ااييههه ... زي مانت قولت في حاجات لو دورنا عليها هتخرب حياتنا ... مختار قبل ما نتجوز كان معيشني قصة حب ولا روميو وجوليت محمود : مختار ? زينات : ليك حق تتعجب مانا مكنتش بشوف دقنه وكانت ريحته حلوه ومبيتأخرش علي ... لكن بعد الجواز بيسيب دقنه بالاسبوع وريحة عرقه ممكن يقعد يومين تلاته ميستحماش وكرشه دلدل وده غير نومه الكتير محمود : بتحبيه زينات : طبعا بحبه مش جوزي محمود : يعني انتى بتحبيه علشان جوزك ولا علشان هو مختار زينات : سرحت شويه ... مش عارفه بس اكيد جوزي لازم احبه بالرغم انه اتغير كتير عن الاول محمود : يعني لو بعد الشر اتطلقتوا ... بعد الشر يعني ... وقابلتى واحد غيره وحبيتوا بعض مش هتنسيه زينات : لأ ياخويا ... بعد الشر طبعا ... الا احب غير اخوك ... محمود : طب لو مكانش مختار هو اللى اتقدملك وكان واحد غيره هو اللى اتقدملك كنتى هتحبيه برضوا زينات : هو انت بتسأل ليه ... بتحب محمود : هو من ناحية بحب .. لا مفيش الكلام ده ... بس كل الحكايه انك صعبانه علي ... اخويا وعارفه من زمان ... مختار ده حطيه في سرير بالشهور وانسيه هترجعي تلائيه نايم زي ماهو .... انا عن نفسي لو مكانه مكنتش اغفل لحظه وافضل باصص لعيونك الحلوين دول طول الوقت زينات : خلي بالك انا مرات اخوك .... انا بعتبرك زي اخويا محمود : يا ابله زيزي ... انا بكلمك زي اخ وانتى اخت لي وصعبان علي اللى بيحصلك ... بس زي مانتى عارفه ما باليد حيله ... انا صابر لغاية ما اتخرج وهفتح عياده واخرج من ام الحي ده ... انا شايف نفسي هفتح مستشفى كبيره للناس الاغنيا اللى بيدفعوا وميهمهمش ... واكون غني اوي وعندي قصر ومرسيدس بسواق ودنيا غير الدنيا زينات بتطبطب على كتفه : **** يديك اللى بتتمناه محمود مسك ايدها باسها : تسلم ايدك الاكل حلو اوي ... اعملي حسابي على طول زينات ابتسمت ومبسوطه من معاملة محمود ليها اللى مبتشمش ريحتها مع مختار ... انا هعملك شاي قالتها والفرحه في عينيها محمود ( حلو ... كلها كام يوم وتكوني ام عيالي يا قطه ?? ) ............. حسن دخل ينام وكان سامع سيمفونية اهات جاية من اوضة ابوه وامه ودخل اوضته اتفاجئ بخلود نايمه على وشها ملط وهي بتبصله حسن قفل الباب بسرعه بالمفتاح : يخرب بيتك ... انتى مش خايفه ابوكى ولا امك يشوفوكى عندي كده خلود بابتسامه بتحط راسها على كف ايدها وهي سانده على كوعها : ابوك لو شافني امك هتسحبه من ذبه ... فوء يا حسن ابوك ده عرص كبير حسن : انتى ايه شيطان ... يا خلود كده غلط واللى حصل غلطه بيتكلم وقلبه بيدق جامد خلود : بس انا شايفه ان زوبرك ليه حد تاني ... تعالى همصهولك حسن : يا بت لو حد شافنا هتبئى مصيبه خلود : حد زي مين ابوك معرص وامك سايباه هايج علينا علشان تشبع كسها حسن : اختك ولاء خلود : اختك ولاء لو شافت زوبرك هتخلعلك ملط ... ايه رأيك رسمالك حنه على بزي ... بص وبتلم بزازها بايدها حسن عينه هتنط من مكانها وبيبلع ريئه خلود : بدل مانت ملهوف كده دوء ... اهم قصادك اهم ... بتمسك ايده بتحطها على بزها حسن : واخرتها معاكي ... انتى اختي يعني مينفعش وبيلف يديها ضهره خلود فاجئته وبعبصته حسن اتخض وبصلها وعينه مبرئه ... انتى عملتى ايه خلود : لو منكتنيش يا خول هصوت واقول انك بغرر بي حسن : يا خلود يا حبيبتي ... انسي اللى حصل كانت لحظة شيطان خلود : واهون عليك بعد ما ادوء حلاوة زوبرك تحرمني منه .... بتقرب منه وبتبوسه حسن ( وبعدين يا حسن في المصيبه دي ) خلود : لعلمك لو انت معملتش معايا هروح اتناك واعملكم فضيحه بجد وافضحك واقول انت اللى فتحتني حسن : يا خلو..... خلود بتبوسه جامد ونيمته على السرير ونزلت فتحت سوستة البنطلون وطلعت زوبره بتمصه وهي راكعه عالارض بين رجليه اهات امها بتزيد وواصلالهم خلود بتزيد في المص واللحس وزوبر حسن زي العمود وبيوصل لسان خلود على كل مللي فيه ومدت ايدها ما بين بتلعب في زنبورها وبتدخل صباعها الوسطانى في طيظها حسن بيئن من المتعه والرغبه وحط ايديه على راس خلود بينيك بؤها خلود وقفت وادته ضهرها وفلئست وهو اتعدل وبيدخل زوبره في فتحة طيظها وبيدخل شحط بسهوله وبيتأوه من سخونة طيظها اهات امهم بتعلى اكتر بدأ بؤ خلود يتفتح وبتتأوه جامد وهي رايحه جايه على زوبر اخوها حسن اللى مستحملش من سخونة النيك وبيجيب جوه اعماق طيظها وهو ماسكها من وسطها خلود : اوووووووو لبنك سخن اوي ... يلا لسه احنا بنسخن عاوزه تاني حسين وعزيزه ورا الباب حسين : البت مدلعه الواد عالاخر عزيزه : الواد زوبره نار ياما نفسي فيه يفشخ كسي حسين : وانا ياما نفسي اجرب الطيظ عزيزه : تعالى جوه اوضتنا وانا هخليك تعمل كل اللى نفسك فيه ولاء ورا باب اوضتها بتعيط وهايجه اوي فبتنزل وهي بتتخيل حسن بينيكها ........... زياد خلص شغل البيت وراح الاوضه وكانت ندى عريانه ملط ومصدره كسها للباب وراشه معطر في الجو زياد جسمه سخن وهاج اوي عليها وخلع ملط وطلع عليها ندى بتسد مناخيرها : اف ... ريح تحت باطك تقرف الكلب زياد : بس كده ... خمسه وراجعلك راح عالحمام شال شعر جسمه كله ونعم دقنه وغسل سنانه واستحمى بالشامبو والشاور وحط فيبكس مزيل عرق ورجعلها بريحته الجديده الحلوه وكانت حاطه صباعين في كسها زياد خدها في حضنه وبيبوسها وندى بتحضنه اوي وبتبادله البوس ندى : زيزو انا عاوزه ارقص زياد : بس كده ... راح شغل الكاسيت على اغنية ايهاب توفيق السود عيونه ندى بترقص لزياد ( صبرك علي بس دانا هدوخك وانيكك يا خول ) زياد بيرقص معاها ومبسوط اوي وبيحاوط ندى بايديه وزوبره راشئ في جسمها الطري اللى بيترعش زي الكهربا وبيتمايل معاها لغاية ما تعب وخدها وراحوا عالسرير ندى بتبوسه جامد وماسكه زوبره بتدعكهوله وبتحكه في زنبورها بالراحه وكسها بيجيب عسله زياد متمتع اوي وبيمسك بزازها بايديه وبياكل فيهم وبيغمض عينيه بيتخيل زينب وبيدخل بزوبره لسراديب كسها وبيتعامل بنعومه معتها بس الهيجان فاشخه ندى بتطلب اكتر جواها وبتحرك نفسها معاه زياد مستحملش وجابهم وفاء على كلمة ندى ندى : انت جبت ? اوم ... اوم يا خول ... انت لحئت تدخله علشان تجيب زياد : غصب عني الهيجان قتلنى ... تعالى هنعمل واحد تاني ندى : طب استنى هدخل الحمام وجايالك ندى راحت الحمام ودهنت كسها بمرطب واتشطفت ورجعتله بعد ربع ساعه زياد كان مغمض عينيه وبيتخيل زينب تانى وزوبره مرفوع الراس ندى طلعت نزلت بكسها على زوبره زياد : اخخخخخ كسك حامي يا زينب ندى : ????? زينب ... نيكنى يا زيزو ... نيك اختك زينب في كسها ... نيكني كويس انا عاوزه اجيبلك عيال زياد سامع صوت ندى بس الكلام مهيجه ومنشف وتده ومخليه قمه في الهيجان وبيرزع في كسها ندى : نييييك اسرع نيكني نيك كس اختك يا زيزو نيك .. نيك نيييييييييييك بتنزل شهدها على زوبره زياد مستحملش السخونه وجسمه اتشدت اعصابه وجاب لبنه في اخر عمق جواها وبيفتح عينه وبينهج ندى : لو نفسك تنيك زينب معنديش مانع ... بس تنيكها هنا قصادي زياد : ? بجد ندى : بس تنيكني معاها زياد فرح : بس هجيبها ازاي ندى : انا اللى هجيبهالك ... ملكش انت دعوه ... يلا انا عاوزه اتناك للصبح ... ايه رأيك تتخيلنى حد تاني زياد : حد زي مين ندى : ايه رأيك في زيزي زياد زوبره بينبض وندى شافته ( اه يا وسخ ... دانا هصفي أمك ) .......... تاني يوم علاء سافر الصعيد لاحمد وسيكا راح جاب المفتاح وفتح الورشه ......... حسن نايم ملط في اوضته والبيت كله نايمين عزيزه صحيت وراحت المطبخ شربت مياه وشافت باب اوضة حسن متوارب فراحت بتتسحب وبتبص حواليها وشافت حسن وكان زوبره مفروش على فخده عزيزه بتقرب منه وبتبصله لئته نايم فمدت ايدها بتردد وراحت لزوبر حسن بتمشيها على زوبره اللى صحي من نومه ووقف زي الشومه عزيزه بصت لابنها لئته في سابع نومه حسين : بتعملي ايه يا وليه عزيزه : شششششش ???? عزيزه بتنزل ببؤها بتبلع راس زوبره حسين شاف كده ولع وجه من وراها سحبها قبل ما ابنها يصحى ودخل بزوبره في كسها من ورا وراح بيها على اوضتهم عزيزه : حححح هايج علي وانا بمص لابنك ... انت معندكش نص زوبره ... مممم نيكني ... انا نفسي ادخل خرطوم ابنك جوايا ... عاوزه اتناك بيه حسين هايج اوي وبيضرب بكل قوه في كس عزيزه اللى بتصرخ من المتعه وبيصحوا كلهم على صوت اهاتها خلود : ( ايه يا عرص ...شكلك شوفتنا يا معرص ) ولاء : هو انتوا مبتتهدوش ... راعوا ان لسه معاكم بنات بكر خلود : على قولك يختي الاهات بتعلى وبتسكت خالص خلود : شكلهم خلصوا ولاء سحب المخده على راسها وكملت نوم خلود خرجت وبتبص عليهم وشافت حسين نايم فوق عزيزه حسن بيبعبصها خلاها اتنفضت واتخضت ... بتعملي ايه عندك قالها بهمس خلود : ايه يا سونا خضتني قالتها بهمس وهي ايديها على كسها حسن خد خلود على اوضته ونامت خلود على بطنها ونزلت كلوتها وحسن دخل زوبره وبيرزع في طيظها ونام عليها خلود ( انا لازم اضمن ان محدش يضايقني مممم انت زوبرك ميتفوتش ) ححححح يا لهويييي لبنك طعمه في بؤي حسن قام من فوقها ولبس بنطلونه وخلود جريت عالحمام مكنتش اعرف انك وسخ كده حسن : ولاء ? ... اناااا ولاء : انت ايه يا شرموط ... بتتنيل انت واختك ... مش خايف ابوك وامك يحسوا بيكم حسن : ابوكي وامك ? ... ابوكي وامك شايفين وراضيين ولاء : مانا شوفت بعيني كل حاجه ... ابوك وامك كانوا بيتفرجوا عليكم بالليل حسن : شوفتي ولاء : عالعموم انا هتجوز اي حد يتقدملي وامشي من البيت النجس ده حسن حاسس بكسوف منها : هي على فكره مش انا ... انا مكنتش عاوز كده ولا ده يحصل خلود : مالكم في ايه ولاء : مفيش ... اصلي اكتشفت ان عيلتي شراميط ومعرصين ... راحت اوضتها خلود ( طب وحياة امي لاقلبك شرموطه ) ولا يا حسن ... انت لازم تنيك امها حسن : اطلعي يا خلود على ديك ام ده يوم ... بره ? خلود طلعت وهي خايفه من اللى جاي ......... ساندى راحت المدرسه ونهله كانت في اوضتها وحست بحركه في البيت وطلعت تشوف في ايه وراحت على اوضة علاء مفيش حد والمطبخ مفهوش حاجه وراحت الحمام نفس الحكايه فراحت اوضة البنات لئت ساره بتغير هدومها نهله : انتى كنتى بره ساره لفت بذعر شديد : ماما خضتيني نهله : كنتى فين ? ساره : كنت في الحمام استحميت ودخلت البس نهله : انتى ايه خلاكي تفتشي في حاجتي ساره : ها ? حاجة ايه نهله : هتستعبطي يا بت ... انطقي فتشتي في حاجتي ليه ... مالك بالحاجه اللى في دولابي ساره بخوف : و**** يا ماما صدفه نهله : الواد اللى كنتى معاه عمل فيكي حاجه ساره : ???? لأ ...كنت اول مره اشوفه وقولت اهى فسحه نهله : كله هيبان ساره : هيبان ايه ، انا معملتش حاجه من وراكم نهله : مش انتى اللى هتقولي ... البسي هدومك وانا هغسل وشي والبس وهنروح الصحه نشوف اتنيلتى ولا لأ ساره : يووو بئااااا ........ ساندى رايحه المدرسه وراحت علشان تركب الميكروباص وكان خالد واقف خالد : ازيك يا ساندي عامله ايه ساندي : ازيك يا خالد ... الحمد*** خالد : اومال اخوكي فين مجاش يعني ساندى : نزل الصبح وقال رايح مشوار الصعيد خالد : يرجع بالسلامه وبيشاور لميكروباص وقف وركبوا ودفعلها ... انتى ايه مأخرك كده ساندي : مفيش .. نزلت واتأخرت ... على جنب يسطى ... سلام بئا دلوقتي ... نزلت خالد فضل متابعها لغاية ما اختفت وحس بحاجه جواه بتتحرك وكمل اليوم سرحان صابرين : هووووو ... ايه يبني سرحان في ايه خالد : ها ? ... لا مفيش صلاح : شكلك بتحب جديد ? صابرين : مين ها مين ? خالد : مفيش ... بعد اذنكم عندى محاضره صلاح : اقولك ايه انا هسبئك وانتى هاتى النسخ وتعالى انا سايبلك شوية اهم اوعي تنسيهم صابرين : حاضر ... ........... بعد ساعات ساندى طلعت من المدرسه وشافت خالد قصاد المدرسه فراحتله ساندي : انت واقف هنا ليه خالد : الصراحه ... مقدرتش امسك نفسي ... انا من الصبح وانا عاوز اتكلم معاكي ساندي : ولما اقول لعلاء عاللى بتعمله ده يبئى كويس خالد : لأ ... قصدي انا .... بصراحه انتى ... قصدي انا ساندي : ايه انا انتى قصدي ... قصدك ايه انطق خالد : انا فكرت وقولت بصراحه ساندي : بعد اذنك ... انت هتشلني خالد : لالالالا ... انا بحبك ساندي : ? طب واللى يحب واحده يستناها عند المدرسه ولا يطلبها من أهلها خالد : انا عاوز اعرف رأيك ساندي : وانا مالي ... عندك اخويا روح كلمه خالد : يعني موافقه صح ? ساندي : يا خالد انت متربي معانا وابوك صاحب ابويا **** يرحمه فمفيش مانع مادمت بتحبني نتجوز خالد : انا مش عارف ... زي ما يكون هم وانزاح ... انا هكلم علاء اول ما يرجع ساندي : طب مش هنركب خالد : اكيد ... بيشاور لميكروباص ونزلوا عالطريق ووصلها لبيتها ساندي : لغاية هنا ومتشكرين لخدماتك نهله في البلكونه : واد يا خاالد ... اطلع عاوزاك ساندى اتفاجئت ... يا لهوي اهي ماما شافتني وطلعت جري نهله : مالك يا بت في ايه ساندي : لا ابدا .... مفيش خالد : ايوه يا خالتي نهله مسكته من ودنه : مالك بالبت يا واد خالد مسك ايدها بينزلها وايده خبطت في سوتها نهله : اه ... بتبصله وهي بتعض على شفتها خالد : مش قصدي و**** نهله : طب ادخل نتكلم ساندي وساره بيراقبوهم من ورا الباب نهله : قول والا هقول لابوك ... مالك بالبت ساندي خالد : بصراحه ... انا هكلم علاء يخطبهالي نهله : طب مش عيب الناس تشوفك وانت جاي معاها خالد : وايه العيب بس ... انا بحب ساندي وهنتجوز نهله من جواها فرحانه بس مش مبينه : طب لما علاء يرجع هات ابوك وامك واطلبها خالد : بجد يا خالتى ... انا ... انااا ... انا مبسوط اوي ... وجري نزل من عندهم نهله : **** ما يحرمك من الهبل .... خدي يا ساندي شايفاكي ساندي خارجه وساره بتزؤها : ايوه يا ماما نهله : الكلام ده من امتى . ساندي : و**** مانا ... انا اتفاجئت بيه مستني عند المدرسه وقالي انه بيحبني وعاوز يتجوزنى نهله : طب لو اتكررت تانى ورجعتوا مع بعض قبل ما يكلم اخوكي مفيش نزول تاني ويلا روحي غيري هدومك ساندي : حاضر يا ماما نهله بتبصلها ومبسوطه ............. اخر اليوم نبيل بيروح وكانت فاطمه بتستحمى مين اللى جه صوتها جاي من الحمام نبيل : انا يا بطوط ... هو خالد لسه مجاش خالد داخل وراه وهو مبسوط نبيل : طب ما تبسطنا معاك خالد : مفيش يا بابا بس كان يوم حلو نبيل : ماشي يبن الحلوه فاطمه طالعه بقميص نوم بيتي بلدى يعني من اللى بيلمع ولافه شعرها بالفوطه نبيل : ايه القمر اللى طلع قبل ميعاده ده فاطمه : يا راجل اهدا مش كده ... ابنك جوه خالد : لا خدوا راحتكم انا نازل نبيل : اهو قالك اهو هو نازل ... قدامى يا وحش خالد : بالراحه عليها يا بلبل نبيل دخل ورا فاطمه وكانت فكت شعرها المبلول وجه من وراها بيحضنها وبيبوسها وبيقفش في بزازها فاطمه : طب خدلكرشة مياه عقبال ما اجهزلك .......... علاء وصل اسيوط وراح الجامعه وسأل على احمد لغاية ما لئاه واتفاجئ بمنظره الجزء الرابع علاء وصل اسيوط وراح الجامعه وسأل على احمد لغاية ما لئاه واتفاجئ بمنظره علاء : احمد ? احمد : يااااااه وحشتنى اوي يا علاء ... ايه اخبارك والبيت عندك اخبارهم ايه علاء : البيت برضوا ولا ساره يا علء احمد : لا بجد وحشتنى كتير علاء : اه بأمارة انك بتسأل أوي احمد : و**** غصب عني علاء : ايه يبني مش ناوي ترجع انت واختك ... الا اخبارها ايه بالحق احمد : اتجوزت واتطلقت ... الناس هنا طبعهم صعب وهي مش واخده ان حد يعاملها معامله جافه ( طبعا بيقول كده علشان ينشر انها متجوزه قبل كده ) علاء : طب هترجعوا امتى ... وكمان مش انت كنت كلمتنى على اختي وقولتلك تعالى وميهمكش احمد : غصب عني و**** ... وساره اخبارها ايه علاء : كويسه ... بس ايه اللى ملبسك كده وربيت دقنك احمد : معلش ظروف صعبه شويه علاء طلع فلوس وبيدهاله : امسك خلي دول معاك وتعالى نلف سوية في البلد احمد : بس خلى بالك انت هنا تمشي في حالك والا هيقتلوك ... اهل البلد طبعهم حامي علاء : ماشي بس قبل اي حاجه تعالى نشوفلك حلاق .......... خالد روح بعد نص الليل وكان البيت هس ونايمين خالد دخل اوضته غير هدومه وطلع حط بياكل وهو بيفكر في اللى حصل مع نهله وصوت اهتها في ودنه خالد ( ايه يبني حكايتك مش انت قولت بتحب بنتها وهتتجوزها .... اه بس الوليه ام علاء دي عليها جسم مللللبننن .... لا ارسالك على بر ومتنساش دي ام صاحبك ولو فضحتك هتخسره ويمكن يقتلك او حتى ممكن يرضهالك في امك .... يعملها برضوا ... طب والحل ... الوليه سخنه اوي واكيد مشتاقه لدكر في حياتها .... ايوه بس ساندى لو عرفت ممكن يحصلها حاجه .... انت بتهيس في ايه .. كل يا خالد خلينا ندخل ننام ) .... سمير روح البيت وكانت امه نايمه عالسرير وشاف ايدها عند كسها فحس بقلبه بيدق جامد ونار ادت في زوبره وطيظه حس فيها بتنميل سمير من كتر ما اتناك اتعلم حاجات كتير فاصحابه كانوا بيلحسوا طيظه ويمصلهم ازبارهم وريحة النيك عارفها كويس فاشتاك لزوبر ينيكه اما الكس اللى في مرمى بصره نزل يشم فيه وكانت ريحته زي ريحة اللبن اللى بينزل في طيظه او شبيهه بيه فطلع لسانه ومشاه على الخط النازل من زنبورها لتحت وحس زوبره بيشد جامد فحط صباعه في طيظه بيلعب فيها وبيلحس كسها جامد بثينه حست بالمتعه وشهئت جامد سمير سمع أنين أمه وأهات طالعه منها ومسكت راسه بتدفنها في كسها في حين هو طلع صباعه من طيظه وبيدخله في كسها بيجيب شهدها من جوه وبيلحس جامد والهيجان سيطر عليهم فخلع هدومه كلها وطلع بزوبره عند بؤها وبثينه من غير كلام دخلته بؤها وبتمصهوله وهو نزل بيلحسلها ولم رجليها عليه وبيلحس خرمها مع كسها بثينه بتمص جامد وابنها هيجها اكتر بطريقة ومكان لحسه وبيدخل لسانه في طيظها بيزؤه جواها وهي حست بمحنه شديده ورعشه كبيره ونطرت شلال في وشه فتح بؤه وبيشرب منه واتعدل وقلبها على وشها وبيدخل زوبره في طيظها فدخل زوبره بسهوله وبدأ ينيك بذبه الرفيع ويرزع لغاية ما نطر لبن كتير وسخن من هيجانه ونام فوقها لغاية ما طلع زوبره منها بثينه : ايه اللى عملته ده يا زفت انا امك ... بس طلعت راجل ياض .. انت تنيكني على طول سمير بينهج وبصلها : ينفع اجيب حد من اصحابي يمتعني بثينه : يخيبك واد ... بئا انا عاوزاك راجل وانت برضوا خول سمير : انا بحب كده يما ... وهخليه يمتعك معايا .. ايه رأيك بثينه : بس يكون راجل مش خول زيك سمير بيغمض عينه وبيتخيل صاحبه بينيكه هو وامه فزوبره وقف بثينه : طب اوم نيك كسي ... عاوزه اجرب ذبك فيه سمير بل راس ذبه وحطه على كسها وبيدخل بسهوله وبدأ ينيك جامد علشان فرحان اول مره ينيك كس واتأكد انه بيعرف ينيك زي ما بيتناك ومفيش خمس دقايق وجابهم بثينه : طب انت هيجتنى اعمل ايه سمير : هلحسلك بثينه : طب هات ذبك امصهولك وانت بتلحس واوعاك حد يعرف انك بتنيك امك لاهل الحته يدبحونا سمير : متخافيش وبيلحس كسها وهي مسكت زوبره بتمصهوله وبتنطفه من اثار كسها فبينطر في بؤها وناموا في حضن بعض ........... خلال أيام كان روتين خالد اليومي هو انه يوصل ساندي ويرجعها لغاية اول شارعها ويبص عليها لغاية ما تطلع بيتها وكانت نهله بتشوفه ومبسوطه منه ومكانوش بيتأخروا وده مطمنها على بنتها انها مع حد بيحافظ عليها رجع علاء وبعت ناس نطفوا شقة احمد واخته وحجزله تذاكر القطر ورجعهم تانى لبيتهم القديم بس حنين كانت بتخاف برضوا خالد جاب ابوه وامه واحمد جاب اخته وخطبوا اخوات علاء علشان تتطور علاقة الاصحاب لنسب وكانوا اخوات العرسان وقرايبهم مبسوطين اوي واشتغل الرقص ولاء شافت علاء واعجبت بيه أوي وكانت عينيها عليه طول الوقت في حين صلاح راح لمياده صلاح : وحشتنى يا بطل مياده : يااااه انا كنت نسيتك ... ازيك يا ولا صلاح : طحناني البهدله مياده : هيهييي ? دمك عسل يا مضروب صابرين : ايوه يا عم مش تعرفني عالجو صلاح : مياده دي اخت جوز عمة علاء الصغيره ... صابرين اختي اختوا بعض بالحضن وصابرين بتغمزله بدر : يا أهلا ... انت لسه عايش صابرين : بعد الشر على اخويا انشالله اللى يكرهوه بدر : قمر قمر صلاح بعبصه ففط مكانه ?????? مياده : عاجبك كده اهو هزأك صابرين : اخيييي طلعت معدي ... **** يعينك يختي مياده : لو عندك عريس معنديش مانع صابرين : صلاح اخويا هو في ارجل منه خلود واقفه بتشاورلهم وهما مش واخدين بالهم وراحت لصابرين خدتها بالحضن خلود : مش تعرفونا عالعسل ... زوءك حلو يا صلاح مياده : انتى اللى عسل يا قمر ... خطيبتك دي يا صلاح صلاح : لا دي خلود اخت حسن صاحبنا بيهمسلها اللى ناك جوزك فاكره ... اكيد عارفاه مياده : اهااااا ... دحنا على كده معرفه قديمه خلود : تعيشي يختي مياده شافت مها مع جوزها والولاد : طب عن اذنكم علشان اختى وجوزها جم وطبعا زينات وزينب باجوازهم وندى وزياد حوالين العرايس مياده : ازيك يا مها ... وحشتيني يا بت مها : معلش يختي مشاغل ... انتى عامله ايه مؤمن : اومال فين مختار عاوزين نسلم عليه مياده بتبص لصلاح كل شويه ونزل يرقص هو واخوها والشباب وطبعا معليين المزيكا والدي جي عالأخر وكان موضه زمان واشتغلت المزيكا منها بلدي ومنها صعيدي ونوبي وكملوا الليله رقص وهيصه ...... حسن واخواته روحوا اخر فرهده ودخلوا يناموا ولاء طول الليل مشغوله بعلاء ومعجبه بيه اوي رغم انها اكبر منه بس داخل مزاجها وليه لأ فهي لسه بنت بنوت ومحدش لمسها ونامت من غير ماتحس وبتحلم بيه خلود بتبص على اختها لئتها نامت فراحت لحسن وكان مستنيها زي كل يوم ودخلت قفلت بالمفتاح وخلعت جلبيتها ومكانتش لابسه حاجه خالص تحتها وطلعت في حضنن بيبوسوا بعض لغاية ما تاهوا في دنيا الهياج المسعور وبدأ النيك بقوه وكان صوتهم هو الوحيد في البيت كله علاء من كتر الهيجان بيرزع في طيظ خلود اللى بتتأوه ومستمتعه خلود : حاسب يا حسن ااااااااا حسن وقف نيك لما انتبه وبيبص لئا زوبره داخل لنصه في كسها وطلعه بالدم : يا نهار اسود ... انا فتحتك خلود وشها جاب كل الألوان : انت ازاي مخدتش بالك ... اعمل ايه انا دلوقتي .. هتجوز ازاي حسن مسك وسطها وحشر زوبره تانى وبينيك جامد خلود تاهت بين متعتها وألمها واتحولت اهاتها لصويت وصريخ صحى البيت كله خبط عالباب : افتح يا حسن ???? افتح يا حسن حسن وقف وخلود راحت فتحت وهي بتعيط حسين شاف بنته عريانه ودم بين فخادها فعرف انها اتفتحت عزيزه : ? يا مصيبتي ولاء : ????? خدت اختها بالحضن ودخلتها الحمام تشطفها حسن : هي اللى جاتلي حسين : اخرس خالص ... بتنيك اختك يا كلب ... انت ازاي تفتح اختك عزيزه بتلطم وتولول : البت ضاعت ... مين هيتقدملها لو عرفوا انها مفتوحه حسين : شششششششش محدش يتكلم ... انت تتصرف وتشوف فلوس ترجعها بنت تاني حسن : ممكن نطاهرها ... اكيد دكتورة الصحه مش هتمانع عزيزه : فضحتنا يا حسن ... اعمل ايه يا *** ... البت ضاعت خلاص ولاء نيمت اختها وراحتلهم : انتوا هتمثلوا .... انا شايفاكم بعيني اللى هياكلها الدود بتبصوا عليهم كل يوم وعارفين انها في حضنه .... انا لازم اتجوز وامشي من هنا ومش عاوزه اعرفكم تاني كلهم مصدومين من كلام ولاء ولاء : ولا يا حسن ... ملكش دعوه لا بي ولا باختك خلود تاني ... وان كان على خلود نعملها عمليه ترجعها تاني ... بس دي عاوزه خمستلاف جنيه ... في دكتور كان بيتكلم عنها في التليفزيون نروحله ويعملهالها حسين : يا ولاء يا بنتى ولاء : اسكت خالص ... انت وامي اس المصايب في البيت ده ... لا انت اب ولا هي ام ... اول مره اشوف راجل يستحل لحم بناته بدل ما يغطيهم ويداري عليهم .... وانتى طبعا مبسوطه باللى بيعملوا معانا وهو بيتفرج علينا واحنا نايمين واحنا صاحيين واحنا بنغير او حتى بنستحمى عزيزه : يا بنتى ابوكي عنده ظروف بتخليه يعمل كده ولاء : قصدك معرص ... ظروف ايه يام ظروف ... ابويا بيهيج على جسمنا ... خلعت جلبيتها فجأه وكلهم برئوا ... شوفتى زوبره وقف ازاي ... بتلبس جلبيتها تاني ... اسمع يلا ... من بكره تتصرف والا وديني واللى خلقني لاروح اعملك محضر واقول اغتصبت اختك ... راجل عرص ومره شرموطه وابنهم الخول واخته القحبه سابتهم وراحت اوضتها وقفلت الباب بالمفتاح وبعد شويه سمعت اهات امها فغطت راسها بالمخده علشان متسمعش وهي بتبص لاختها وصعبان عليها اللى حصل ........ علاء بعد ما خالد واهله مشيوا واحمد خد اخته ومشي بص لاخواته وهو مبسوط وضمهم ليه نهله : **** ما يحرمكم من بعض يا ولاد ساندي : انا مبسوطه اوي يا حبيبي وبتبوس علاء في خده ساره : انا مش مصدقه ... هو كده انا مخطوبه فعلا نهله : مبروك يا بنات وعقبالك يا علاء انت وبنت الحلال ... الا كل البنات كانت عنيهم عليك ساندي : طبعا يا ماما لو مكانش اخويا كنت خطفته واتجوزته ??????? ساره : لا انا اللى هخطفه وهعمل فيه زي فيلم المغتصبون ??????? علاء : لأ لأ ... انتوا معندكمش اخوات صبيان ??????? علاء : مين بئا اللى كانوا عينيهم علي نهله : يا واد اطلع من دول اخوات اصحابك والوليه ام سمير وبنات الجيران ولا كله كوم وصابرين دي كوم تاني ساره بتغمزله : ايوه يا عم ... اختار اربعه بئا وعيش ??????? ساندي : خساره انا مش منهم ساره : جرى ايه يا بت مالك ممحونه على اخوكي كده نهله : بااااااس ... انتوا ايه مولودين فوق روس بعض علاء : سيبيهم يما ... مبسوطين بخطوبتهم .... يلا خشوا غيروا هدومكم علشان كل واحده خطيبها هييجي يفسحها بكره هيييييييييه ???? دخلوا اوضتهم وقفلوا عليهم نهله : عقبالك يا حبيبي لما افرح بيك علاء بيحضنها وبيبوس راسها : انا ميعجبنيش غير القمر اللى في حضني ده ... بس ايه يما العبايه الجامده دي ولا رقصك يا لهويييي ولا تحيه كاريوكا في زمانها نهله : بس يا واد متكسفنيش علاء : انا كنت خلاص لولا فرح اخواتى كنت عملت مدبحه الا كل الرجاله والعيال جيراننا عيونهم كانت هتطلع عليك انت يا بطل نهله هيهيهييي ... يا واد بس كلامك ده ... يلا روح نام علشان الورشه بكره وجامعتك علاء : لأ انا نازل هكمل سهره مع اصحابي ونحتفل بالعرسان باب الاوضه اتفتح وخرجت ساره وبعدها ساندي اشمعنى بئا علاء : يخرب بيتكم انتوا طالعين كده ازاي كانوا بالكلوت والسنتيان وجسمهم متقسم ومنور نهله بصت على بنطلونه وشافته بيتنفخ : يلا يا بت منك ليها خشوا البسوا وناموا يووووو بئااااا نهله : اتخمدوا? .... بصت لابنها بابتسامه وحضنته ... معلش يا حبيبي روح زي مانت عاوز وحكت فخدها في زوبره وراحت اوضتها وهي مبسوطه ........ مختار روح ومعاه زينات اللى كانت مبسوطه بخطوبة بنات اخوها ومحمود اللى منزلش عينه من عليها طول الخطوبه مختار دخل خلع هدومه وحط راسه عالمخده ونام زينات لبست قميص نوم بيبي دول وعليه اللروب قصير وطلعت فتحت التليفزيون وكان فيه فيلم السهره جديد محمود طلع وصفر باعجاب : كده احنا بالليل صح ... اصل القمر نزل عندنا زينات :? تعالى اتفرج عالفيلم معايا محمود : عادي ? ... اصل القمر بيطلعوله بمكوك زينات : مش للدرجاتى يعني .... انا هعمل فشار محمود : طب حيس كده انا هغير هدومي وجايلك زينات عملت فشار وحطته في حجرها : مالك محمود باصص على جسمها وعينه هتطلع عليه : انا قولتها ... مختار ده غبي ... ينفع يسيب الجمال ده كله وينام زينات : ولا انت اتلم انا مرات اخوك متنساش ولا علشان بعاملك زي اخويا محمود : يا ريتني مختار مكنتش نمت طول عمري زينات ابتسمت من اطرائه : طب اتلم برضوا محمود مد ايده وكبش شوية فشار وحطهم في بؤه مره واحده زينات : حيلك حيلك بالراحه ... دول اخر شوية دره ومحدش فاتح نجيب منه محمود : مممم احلى فشار اكلته في حياتي زينات : طب اتلم محمود مفصل جسمها من صدرها لفخادها لرجليها لصوابع رجليها وبيقرب من رقبتها شم عطرها وزوبره شادد عالأخر زينات : ما تاكل ... مالك بتبصلي كده ليه قالتها بتعجب محمود : هو انا ممكن الائي في حلاوتك زينات : ( ماله الواد ده ... انا مش مطمنالك ياض انت ... دي نفس حركات زياد معايا ) مالك يا محمود محمود باس رقبتها زينات وقفت وهي مخضوطه ... انت بتعمل ايه محمود : احمم .. انا اسف ... انا هدخل انام وبالفعل راح اوضته زينات ( معقوله محمود يكون هايج علي ... وليه لأ ما شوفي انتى كمان قاعده قصاده ازاي ... بس ده عيل .... عيل ايه بزوبره اللى كان بينه وبينك خمسه سانتي ... يا لهوي ده لو مختار خد خبر هيدبحني ... لا انا بحب مختار ... لالالالا مينفعش اللى عمله ده ... انا بحب جوزي ) دخلت الاوضه بعد ما طفت التليفزيون ومختار نايم وبتحاول تصحيه مش بيصحى سمعت صوت التليفزيون ...خلعت هدومهاولبست عبايه طويله وطلعت ... منمتش يعني محمود : مش جايلي نوم زينات : مالك يا محمود ... حركاتك معايا مش طبيعيه محمود وقف وراحلها : انا اسف ... بس صدقيني غصب عني ... انا من فتره وانا بفكر تفكير قاتلني ... انا بحبك يا زيزي زينات : انت بتقول ايه ميصحش كده يا محمود ... انا مرات اخوك محمود : وهو فين اخويا ... ومراته ازاي وهو نايم على طول زينات : مختار بيحبني وانا بحبه يا محمود وارجوك متحاولش تفرق بيني وبينه وتعملي مشاكل محمود ضمها ليه وبيبوسها وهي بتحاول تزؤه بس دخل بيها اوضتها وزأها عالسرير زينات : هتعمل ايه يا محمود اعقل محمود طلع فوقها وبيبوسها جامد ورفعلها عبايتها ومد ايده بيخلعها الكلوت بس هي مسكت ايده وبتبصله وهو بياكل شفايفها فجابه على جنب ومسك زوبره بيمشيه على لحم كسها زينات برئت وروحها انسحبت ومقاومتها انهارت ومحستش غير بزوبره بالكامل في كسها ... لا يا محمود اااه اااه اااه محمود اتمكن من زينات وبينيكها وهي حست بنار جواها وبعد شويه اتجاوبت معاه وبيبوسوا بعض وخلعت عبايتها وبئت ملط ومحمود خلع ملط هو كمان وفضل ينيك فيها لغاية ما جاب لبنه في الرحم من جوه ونام جنبها زينات مش مصدقه اللى حصل وقامت خدت عبايتهاوباقي هدومها وراحت اوضتها وبصت على مختار وتفت عليه ونامت وهي بتعيط ................ صلاح وصابرين روحوا وكانوا بيضحكوا ويهزروا مع بعض صابرين حضنت صلاح : عقبالك يا حبيبي صلاح : لما اتطمن عليكي الأول .... الا علاء عامل معاكي ايه صابرين : بنحب بعض بس هو عاوز يخلص ويفتح مكتبه الاول صلاح : اوعي يكون قرب منك صابرين : متخافش ده حتى بنروح السينما بيهزر بس وعمره ما باسني حتى صلاح : مش عارف انا لو في السيما ومعايا قمر مفشخهوش ازاي صابرين : انت رايح فين صلاح : نازل اسهر مع العرسان صابرين : طب استنى هغير واجي معاك ... ما هما اصحابي برضوا صلاح : ماشي يا وحش ... اجي اساعدك صابرين : لا تعالى نيكني هيهييي صلاح : طب اخلصي يا بووووي ان مكنتيش اختي كنت اتجوزتك وخلصت صابرين لبست بلوزه وجينز وكوتشي ونزلوا عند بيت علاء وكان احمد جايب حنين وحسن وخالد جايين مع بعض وعلاء كان مستنيهم عند البيت علاء : ايه رأيكم نروح نسهر في مطعم ... ولا ايه يا عرسان صلاح: لا احنا نروح ديسكو احمد : لا ده ولا ده انا اصلا مأشفر عالاخر علاء : انت عبيط ياض ... انا عازمكم هو انا لي اصحاب غيركم ... انت واختك اخواتي صابرين : طب هتعزمنا فين ها حنين : بجد انا اول مره اخرج صلاح : بما انك اول مره فانا اللى عازمكم .. وميهمنيش علاء : طب خلاص العزومه نصها علي ونصها التانى عليك صابرين : جدع يا علاء بدل الواقفه المشبوهة دي علاء : ايه رأيك في اكلة سمك عالنيل صابرين : بجد ... انت بجد مفيش منك ... ما تتجوزنى ياض وهكون ام عيالك علاء : نبئى نشوف الموضوع ده بعدين صلاح : بص بئا ياحمد انت وخالد ... النهارده عاوزكم تفرحوا وتتبسطوا ولو اي حد عاوز حاجه يقول احمد : تعيش يا صلاح ( بجد **** ما يحرمني منكم يا صحابي ... اما انتى يا حنين مش عارف بجد هتصرف معاكي ازاي ... انا شايف الواد صلاح عينه منك بس مقدرش اوافق ) حنين بتأنكش احمد : مالك في ايه احمد : مفيش بس مبسوط شويه صلاح : بت يا حنين انتى وحشاني سيبي اخوكي وتعالى احمد : طب استأذني الاول صلاح : بس يلا انا بدوب في ضحكتها وكمان بئالك سنين بعيد عننا ورجعت تخطب اخت علاء خالد : ايوه حب العمر يا عم احمد : مانت طبيت انت كمان علاء : متنساش ان امي أفشتك وانت بتوصلها حسن : اه يا ولاد اللذين يعنى احمد واخت علاء وخالد واخته التانيه وصلاح مع اخت احمد وعلاء مع اخت صلاح ... انا بعد كده هجيب اختي معانا يمكن يتفك نحسها علاء : يبني احنا اصحاب ولا متضايق علشان ماشي عالجنط صلاح : بكره يا سيدي تلائي اللى تدوخك زينا علاء : اقولك انا عندي ليك عروسه متتفوتش ... ايه رأيك في اخت الواد سيكا ... من دور اخواتى وحلوه حسن : مش قصدك عبير صلاح : خخخخخخ احا وعامل نفسك عبيط ... البت فرس حنين : طب ابعد عني يا بصباص ?????? صلاح : انا مش قصدي يا بطل انت ... انا اقصد انه عارفها وساكت علاء : انا مستعد اجي معاك نتكلم عليها واخوها اكيد مش هيردلي كلمه وكمان البت تحل من عالمشنقه صابرين : يا سلاااام ... ولما هي عاجباك مروحتش ليها ليه علاء : هو انا اقدر ومعايا منبع الجمال كله صابرين : ??? صلاح : امسسسك ... انا مستنيك تجيب اهلك وتيجي تخطبها مني علاء : بس يلا صابرين دي اختي خالد : ما خلاص يا علاء .. انت طبيت واللى كان كان علاء : لا يا عم لما اتخرج وافتح مكتب .... الا بالحق يا صلاح صلاح : قول يابو نسب ??????? علاء : لا بجد ... انا في قطعه في الماتور محدش بيبيعها وبتيجي من بره بألف جنيه ... ايه رأيك اجيبلك عينه ونصنعها صابرين : وانا اللى هوزعها ولي نسبتي صلاح : ان كان كده معنديش مانع يا وحش احمد : وانا عندي عربية ابويا ... هبيع التريلا واسيب الجامبو واشارك معاكم حنين : اما فكره حلوه ... طب ما تفتحوا مكتب واشتغل معاكم سكرتيره وبالمره اسلي نفسي صلاح : لأ انا هتجوزك واستتك يا بدر منور انتى ... ايه رأيك ياحمد اتجوز اختك احمد : ?? الصراحه انت فاجئتني حنين : انا موافقه ياحمد وانكشت صلاح احمد : بس ??? صلاح : يا سيدي انا متكفل بكل حاجه ... عاوز اختك كده بفستانها ... بيبص لحنين ... اصلي مبحبش التكاليف يا عسل ????? دخلوا باخرة الباشا عالنيل وطلبوا تشكيلة سمك مشوي وطواجن وكانت صابرين بتأكل علاء وحنين بتأكل صلاح علاء : وانتى مش هتاكلي ولا ايه صابرين : كفايه انى جنبك ده بالدنيا كلها علاء : براحتك السمك حلو وانتى الخسرانه حتى دوئي صابرين بتاكل وعضته : ??? امممم احلى سمك بطعم صوابعك يا لوءه صلاح : بصراحه انا كنت هندم لو مكناش وافقنا ناكل هنا والجمبري ايه فسفوووور احمد : والكابوريا احلى حسن بياكل وبيحف خالد : القعده دي ناقصه اخواتك يا علاء علاء : معنديش الجماعه بيسهروا بره ... لما تتجوزوا اعمل اللى انت عاوزه صلاح : لا دكر ياض يا علاء صابرين : لوءه حبيبي ... اومال انا بحبه على ايه ... راجل ... شهم .... جدع .... بيحافظ علي ومبيستغلنيش صلاح : اشبعي بيه يختي ... الحمد *** ... انا شبعت حنين : انت مش هتأكلني ولا ايه صابرين : هو اخويا كده مبيحبش غير نفسه احمد : الحمد *** باظت لوحدها ... لعلمك اختى بتحب اللى يهتم بيها ويكون حنين معاها صلاح : بجد ? ... خدي دي من ايدي يا قلبي من جوه علاء : اهو جاب ورا ????? صابرين بتبص لعلاء بحب وعلاء اخدها على ترابيزه لوحدهم خالد : انت ازاي سايب صابرين كده صلاح : صابرين يا خالد طلعت عالدنيا ملئتش حضن امها ولما كبرنا ابويا مات فانا سايبها بحريتها وعارف انها تقدر تحافظ على نفسها وسط مليون راجل حسن : بس انت مش خايف من علاء عليها احمد : في ايه يا جدعان صلوا عالنبي كده ... هو علاء غريب عننا .. اقسم ب**** لو طلب اختي تبات في حضنه هبئى متطمن عليها معاه صلاح : وكمان علاء طول عمره جدع معانا وعمري ما شوفته بيبص لحد من حريمنا وبيقف جنبنا كلنا حنين : بصراحه انا اشهد انا واحمد كنا هنموت من الجوع لولا واقفته جنبنا وكمان انه يفرح اخويا وميتكبرش عليه دي عندي بالدنيا كلها احمد : **** يفرحهم ببعض ويتمملهم على خير حسن : يا جماعه انا مش قصدي حاجه ... انا بس معجبنيش ان صلاح سايب اخته كده احمد : طب مانت نعرف اخواتك ودخلنا بيتك كنا عملنالهم حاجه خالد : خلاص يا جماعه الموسيقى سلو اشتغلت وعلاء قام يرقص مع صابرين وصلاح قام مع حنين خالد : منك *** يا علاء مش كان زماننا بنرقص بدل قعدتنا كده احمد : ماحنا خارجين بكره معاهم ... اصبر .. ان **** مع الصابرين حسن : ماشي يا شيخ احمد ? احمد : ولا شيخ ولا بتاع ... انا خلاص على اخري ... وكمان **** يتمملنا بخير ويرزقك ببنت الحلال وهنفرحلك كمان يا اخي بعد سهره للفجر روحوا مشي ووصلوا على وش الصبح خالد طلع بيته ودخل اوضته فاطمه : انت جيت يا حبيبي ... مبروك يا حبيبي وبتبوسه في خده خالد : **** يبارك فيكي ياماما وتشيلي عيال عيالي فاطمه : كنت مع خطيبتك كل ده خالد : خطيبتي ? ... خطيبتي طلعت بيتها ونزلي اخوها واتجمعنا وروحنا سهرنا وخطيبتي نايمه في البيت فاطمه : طب نام كويس علشان تروحلها وانت فايق خالد : اومال بابا نايم ولا ايه فاطمه : ابوك جاله شغل بعد ما رجعنا واحد جاله وراحوا اسكندريه شغل وهييجي على بالليل خالد : طب اقولك ايه انا دابب سمك ومنور ما تيجي نطفي النور فاطمه : يا واد اختشي وفر صحتك لمراتك خالد : مانتى مزتى يا قمر وشدها في حضنه بيبوسها فاطمه كانت على تكه وكان عندها أمل نبيل يفرتكها بس خرج في شغل وساحت بسهوله في ايد خالد ابنها اللى نام بيها عالسرير وهو بيخلع وبعد دقايق كان بيعمل احلى واحد جامد معاها ..... احمد وحنين رجعوا البيت احمد : ممكن اعرف تنتى ناويه على ايه حنين : صلاح بيحبني يا احمد وهو كان قالىالكلام ده قبل ما نسافر بعد الحادثه احمد : طب والمصيبه اللى احنا فيها حنين : مش هتقربلي تاني وقبل الفرح اعمل عمليه وهرجع بنت احمد : واجيب فلوس العمليه منين حنين : مش اتفقتوا خلاص هتشتغلوا مع بعض وكمان متنساش تشوف التحويل بتاعك احمد : بس انتى اكبر منه بخمس سنين حنين : فرصة مش هييجي زيا ياحمد ... كفاية الرعب اللى بشوفه وانا بفتكر منظر ماما وهي مدبوحه وبتخيل نفسي مكانها ?? احمد حضنها : يا بت انا اخوكي وبحبك وعلاقتنا ببعض انتى عارفه عامله ازاي ... عالعموم انا عاوز افرح بيكي ومش هقف في طريقك بس ميقربش منك لغاية ما تتجوزوا حنين : اوعدك ... يلا بئا يا عريس علشان نغير وننام يا حبيبي احمد : ماشي ... انا هنام في اوضتي وانتى في اوضتك ... وصل لغاية باب اوضته وبصلها كانت خايفه فمدلها ايده وجريت في حضنه ودخلوا خلعوا وناموا .......... علاء رجع البيت وكانوا كلهم نايمين وبيتطمن على اخواته لئاهم نايمين زي الملايكه وراح يتطمن على امه ولئاها نايمه على وشها ملط فهاج اوي ودخل قفل الباب وتربسه الجزء الخامس[/B] علاء رجع البيت وكانوا كلهم نايمين وبيتطمن على اخواته لئاهم نايمين زي الملايكه وراح يتطمن على امه ولئاها نايمه على وشها ملط فهاج اوي ودخل قفل الباب وتربسه الجزء الخامس علاء بيقرب وهو مش عارف ازاي جاتله الجراءه يعمل كده نهله بتتقلب على ضهرها وهنا علاء روحه هربت منه وقلبه دق جامد وشاف كسها وحس انه فعلا بيترعش جامد فأمه رغم انها اربعينيه بس بطل بجد ورغم انها مليانه بس معندهاش كرش وبدأ ياخد نفسه وقرب منها شاف امه نايمه وصوت نفسها زي الشخير بس هادي علاء فك هدومه ونزل بنطلونه وطلع زوبره بيدلكه على منظرها وحس انه ناشف وزي الحديد نهله بتحلم وتتمتم وهي نايمه علاء بيراقب حركتها وقرب من كسها حط صباعه لئاه منزل فقرب منه بمناخيره وشم ريحه عمره ما شمها في ست وطلع بالراحه جنبها نهله اتقلبت على جنبها واصبح ضهرها ليه وطيظها اللى بيعشقها متصدراله وفخادها ماليه المكان علاء استنى شويه ومد ايده بيفتح طيظها واتصدم نهله كان خرمها نفق ونازل منه مني ذكوري علاء نزل من جنبها وهو حزين ان امه عملت كده ومحترمتش عهدهم علاء طلع وهو بيفكر بعد ما لم هدومه وخرجمن عندها حزين وراح اوضته وهو هيتجنن ... يا ترى مين يما ... زياد ولا بكر ولا مين وفي عز ما هو بيفكر وكان لسه ملبسش هدومه اتفاجئ بساره واقفه قصاده مصدومه علاء اتفزع وغطى نفسه بسرعه : عاوزه ايه يا ساره ساره : ماما بعد مانت نزلت بساعتين نزلت ساعه ونص ورجعت قبل ما تدخل بشويه علاء : انتى ايه مصحيكي ساره : انا بشوف ماما كل يوم بتنزل وتيجي قرب الفجر علاء : طب مبلغتنيش ليه ساره : كنت انت مسافر لما عملت كده ... انت عملت معاها ايه علاء : نزلت دمعه على خده ... معملتش ... كنت هعمل بس لئيت حد سابقني ساره قعدت جنبه : طب متزعلش نفسك ... انت ممكن تراقبها وتعرف بتروح فين ساندى : انا عارفه ماما كانت فين ساره وعلاء اتفاجئوا بيها عالباب ساندي : مع ابو صاحبك ... انا سمعت عم نبيل بيتكلم معاها واحنا في الفرح ... كانوا فاكرين ان محدش سامعهم من الدوشه بس انا لما ركزت عرفت انه بيتفق معاها تنزله زي كل مره علاء : ازاي ماما تعمل كده ... طب ما ييجي ويتجوزها ... ليه يحطوا راسنا في الطين ... ليه يفضحونا ساره : امك من زمان وهي كده ... من ايام بابا لما كانت بتدخل عمي بعد نص الليل ... كنت عيله مش فاهمه بس كنت حاسه ان وراهم سر ساندى : يا نهار اسود ... يعني كان اللى سمعته صح علاء : مش مهم ... محدش يجيبلها سيره اننا عرفنا حاجه وانا هعرف ارجعها عن اللى هي فيه ساره وساندي بصوا لبعض : هتعمل ايه .......... بعد العصر خالد واحمد وحنين راحوا ياخدوا خطيباتهم واحمد خد ساره وحنين وطلعوا عالكورنيش وكانت ساره مبسوطه وهي ماشيه مع خطيبها من غير خوف لحد يشوفها وكانت حنين مبسوطه ان اخوها فرحان ومبسوط اما خالد خد ساندى وطلعوا على وسط البلد ودخلوا سينما وكانت ساندي مبسوطه اوي وقاعدين اخر صف خالد حاطط ايده على كتف ساندي اللى حطت راسها على كتفه وكان بيلعب في شعرها وهما بيتفرجوا وبعد شويه وفي طلمة المكان كانت ايد خالد نازله على بزها ساندي حست بخوف وشالت ايده : بس ... لو مسكتش هقول لعلاء خالد : طب بذمتك انتى مصدقه وماسك بزها ساندي : يلا يا خالد رو خالد خد شفايفها بين شفايفه وبيعصر في بزها بطريقه خلت جسمها اشعر ساندى حست بحاجه بتاكل في جسمها واخيرا بطلت مقاومه خالد : يا بت انا خطيبك يعني في مقام جوزك ساندي : وجوزي يبهدلنى وسط الناس كده خالد : طب تعالى معايا ساندي : على فين خالد : تعالى بس ... خدها وطلعوا عالحمام اللى في طرقه فاضيه وطلمه وزنأها هناك وهو بيبوس وطلع بزها وساندى مرعوبه حاسه ان في حد هييجي خالد بيفعص في بزها وبيقرص حلمتها وبيشفط شفايفها وحس ان ساندي خلاص دابت معاه فنام بيها عالارض ساندى فاقت : بتعمل ايه يا خالد خالد نايم فوقها وهو مش سامعها مش لوحدك يا برنس خالد قام لئى ٣ شباب بس من اللى بيشيلوا حديد ساندي اترعبت ولمت نفسها واستخبت ورا خالد خالد : في ايه يا شباب ... واحد وخطيبته مالكم طب هو في حد يعمل في خطيبته كده ... ايه رأيك سيبها وخد عرقها ساندى مرعوبه : الحئني يا خالد واحد منهم ضرب خالد بالبوكس وقعه عالارض وواحد تانى راح لساندي بيحاول يبوسها بس ساندي صرخت وضربته بين رجليه وجريت الاتنين التتنيين كانوا نازلين طحن في خالد ووقع عالارض سيبوه البت جريت ساندي طالعه بتصرخ بهستيريا الامن : في ايه يا انسه مالك ساندي : في ٣ بيضربوا خطيبي جوه وعاوزين ياخدوني منه الامن : فينهم ساندي : جوه عند الحمامات ... ااااا هما دول افراد الامن اتجمعوا ووقفوهم وطلبوا البوليس اللى جه وعملولهم محضر واتحفظوا على ساندي ساندي اتصلت بالبيت وبلغت امها اللى نزلت لعلاء الورشه بلغته علاء راح قسم الشرطه الازبكيه وضمن اخته وراحوا لخالد المستشفى ......... احمد رجع ساره وكانت نهله منهاره ساره : في ايه يا ماما نهله : اختك في القسم واخوكي راحلها ومن ساعتها معرفش حاجه حنين : طب اهدي يا خالتي ... اكيد هيرجعوا ويطمنونا نهله : البت ممسوكه ادااااب ممسوكه اداب ??? ساره : ايه ازاي ده وخالد فين احمد : هما في قسم ايه نهله : القسم اللى في وسط البلد احمد نزل راح يدور عليهم وعرف ان علاء ضمن اخته وخالد في المستشفى ...... في المستشفى علاء بيزعأ لخالد اللى متجبس من اوله لأخره وبيضرب اخته وفسخ خطوبتهم وخد اخته ومشي احمد : علاااء علاء : انت ايه جابك احمد : امك قالتلي وعرفت من القسم انك هنا علاء : طب يلا قصادي روحوا البيت وساندى دخلت اوضتها تعيط وساره دخلت وراها واحمد خد حنين وروحوا نهله : ايه اللى حصل طمني علاء : كله منك ... اتقي **** فينا و**** يسترها ? نهله : حصل ايه يبني طمني اختك مسكوها ليه علاء : ااااه يا خالد الكلب اما وريتك نهله : اختك جرالها ايه انطق علاء : اهى عندك اسأليها ... علشان لما تاخدي اذني ميجراش اللى جرى نهله دخلت لساندي : حصل ايه يا بنتي ساندي حكتلها وهي بتعيط وساره كانت بتسمع ومش مصدقه ان خالد يحصل منه كده نهله : واخوكي عمل ايه ساندي : علاء فسخ خطوبتنا ساره : احسن حاجه عملها نهله : وانتى ايه وداكي معاه الزفته ساره : خطيبها وبيفسحها وكمان هي لو عملت حاجه مكانتش هربت منهم نهله : يادي الفضيحه ...و اخوكي يورى للناس وشه ازاي... هو ايه اللى بيحصل ده ... امبارح تتخطبي النهارده تتمسكي اداب وتتفضحي علاء : مفيش فضيحه ... الفضيحه اللى بجد في اللى انتى بتعمليه نهله : اللى انا بعمله اللى انا بعمله .. هو ايه اللى بعمله ساره : خلاص يا علاء مش وقته علاء : لأوقته .... كنتى مع مين امبارح لما انا نزلت اسهر نهله اتخضت : اناااا بتبلع ريئها علاء : عالعموم انا عرفت كنتى مع مين وعملتوا ايه ... كنتى فاكره انك هتستري بناتك صح ... طب ازااااي وانتى مدوراها من ورايا نهله ??????? ساره : خلاص يا علاء كويس انها جات على اد كده ساندي : انا معملتش حاجه انا دافعت عن نفسي ... وان كان عليه فطز فيه انا محبتهوش أصلا ... ولولا **** قدرني اهرب منهم كان زمانى محبوسه او مفضوحه فعلا علاء راح لاخته خدها في حضنه : سنسن يا حبيبتي انا مش بلوم عليكي ... لكن انتى عارفه ماما عملت ايه وبعاتبها ... ارفعي راسك انتى من ضهر راجل نهله : انا اسفه ... بس انا ست وبحتاج اعمل كده ... انتوا ربيتكم وكنت خايفه عليكم ساره : يا ترى بعد اللى حصل احمد هيكمل ولا اتفضحنا خلاص ........ حنين : يا خبر ... وخالد عمل كده ليه احمد : عيل واطي ... كان فاكر انه خطب البنت يبئى يعمل ما بداله حنين : وانت شوفته احمد : ملحئتش بس بيقولوا خد علئه تمام حنين : يستاهل الكلب ده ... من سهرة امبارح وطريقته في الكلام مش مرتاحاله احمد : عالعموم اهو اخد جزاءه ومرمي زي الكلب في المستشفى حنين : وانت هتكمل احمد : وساره مالها بالحوار ده ... حتى ساندي معملتش حاجه غلط حنين : جدع يا حبيبي انا كنت خايفه تاخدها بذنب اختها احمد : ساندي مغلطتش يا حنين ......... نبيل : لو سمحتى خالد نبيل اللى جابته الاسعاف فين في العظام الدور الرابع نبيل طلع جري ودخل لابنه : ايه اللى حصل ... وفين خطيبتك خالد حكاله ان شباب ضايقوهم وجابوه على هنا بعد ما ضربوه وعلاء فسخ خطوبته على اخته نبيل : واد انت الحوار ده مش داخل دماغي ... انت عملت ايه خالد : معملتش حاجه نبيل : مسيري اعرف يبن فاطمه وساعتها مش هرحمك ........... صلاح راح لاحمد صلاح : كل ده حصل وانا نايم ... وعلاء عمل ايه احمد : فسخ خطوبتهم وحرج على اخته تشوفه تاني صلاح : برافو عليه ... انا لو مكانه هعمل كده برضوا والواد خالد ده مش هعرفه تاني ننوس عين الحاجه حنين: انا عاوزه اروح لساندي اتطمن عليها صلاح : واجب برضوا انا هروح اجيب صابرين ونجيلكم على هناك احمد : بس يا ريت خفيف خفيف .......... بعد شهر علاء واحمد وصلاح صنعوا قطعة الغيار وصابرين مع احمد بيلفوا عالمحلات علشان يسوقوها علاء : طمنونا ايه الاخبار صابرين : كله تمام يا كبير ... امسك دول صلاح شاف الفلوس مكانش مصدق عينيه احمد : بعد الجاز والمصاريف والغدا والسجاير دول ٥٠ الف جنيه علاء : بس الكميه كلها كلفتنا ١٥ الف بس صابرين : فما بالك لو لفينا مصر كلها ... كده في ٣٥ الف مكسب صلاح : خلاص انا اعمل كميه بالفلوس كلها ونبيع صابرين : انا كده تمام النهارده عن اذنكم ورايا جامعه الصبح احمد : وانا كمان الامتحانات قربت وعاوز افتحلي كتاب صلاح : اشطه يا علاء ... كده الفلوس دي تجيب كام علاء : حوالي ١٦٠ الف صلاح : ايوه بئا ... انا من الفجر هكون في ورشتي مش مروح الا لما اخلصهم علاء : هو الواد حسن وابور الجاز مش باين ليه صلاح : انا من ساعة سهرة خطوبة اخواتك لا حس ولا خبر علاء : ليكون حصله حاجه ... تعالى نتطمن عليه صلاح : تعالى ........ زياد : يا حبيبتي انا من ايدك دي لايدك دي ندى : مانت اللى متسربع ... خف علشان تعوم زياد : يعني ايه ندى : يعني متستعجلش وكمان واضح انك عامل بلاوي معاها زياد بيهرش في راسه ندى : يعني في .... ااااخخخ منك انت ... هو انت مش عاتئ لا كبير ولا صغير زياد : اصلها كانت شقاوه وراحت لحالها ندى : والنبيييي ... اومال احنا بنتفق على ايه ... طب ايه رأيك في ليله مع زينب وبرضاها كمان زياد عينيه وسعت .. ودي هنعملها ازاي ندى : بص يا سيدي انت تكتبلي عنوان شغل بكر جوز اختك وانا بطريقتي همضيه على عقد جواز اي كلام من اي واحده كده وكده يعني زياد : وده هنعمل بيه ايه ندى : الا هنعمل ... خد ورقه وقلم اهم واكتب زياد : انتى مخططه ومجهزه كل حاجه بئا ندى : اومال بنلعب يا زيزو ........ زينات في المطبخ بتعمل الاكل ومن ساعة الليله اياها مبتكلمش محمود خالص محمود : زينات ممكن اتكلم معاكي زينات : ........ محمود : انا عارف ان ليكي كل الحق انك تخاصميني ... بس مش هينفع نفضل كده على طول زينات : ......... محمود : طب ردي علي ... طب حتى بصيلي زينات بصتله ورجعت كملت اللى بتعمله محمود راح حضنها من ضهرها : ااااااه زينات لسعته ففك الحضن ... طب مش هلمسك بس اتكلمي معايا زينات غطت الحله ووطت عالنار ولفت زئته وطلعت بره المطبخ وراحت تتفرج عالتليفزيون محمود طفى التليفزيون وبصلها : ماحنا لازم نتكلم زينات : عاوز ايه ... بدل مانت بتلف وتدور حوالي روح ذاكر وسيبني في حالي محمود : مش هدخل اذاكر الا لما نتصافى زينات : انت عارف عملت ايه ... انت طعنت اخوك في شرفه ... اغتصبتني ... قتلت كل حاجه حلوه مابيننا محمود : وانا مستعد اعمل اي حاجه تؤمريني بيها علشان تسامحيني زينات : اسامحك على ايه بالظبط ... على انك عاوز تخرب حياتي ... على انك عاوز اخوك يقتلنا ... على انك محترمتش علاقتنا ببعض ... انا كنت بعتبرك اخويا ... انا كنت مأمنالك ... كنت مأمناك علي ... بس انت قتلت كل ده محمود : وانا مستعد اعمل اللى تؤمري بيه زينات : سيبني في حالى واعتبرني مش موجوده وروح شوف مستقبلك محمود : عالعموم انا هعتبر كلامك امر وهنفذه بس ارجوكي متهديش اللى بنيته معاكي زينات : انت اللى هديت كل حاجه مش أنا محمود دخل يذاكر وزينات دخلت تشوف الاكل عالنار ......... صلاح وعلاءراحوا لحسن وبيخبطوا ولاء فتحت وفرحت اول ما شافت علاء علاء : حسن موجود ولاء : حسن سافر صلاح : سافر امتى ده علاء : الندل يسافر كده من غير ما يقول ولاء : اصل جاله عقد عمل من السعوديه علاء : طب مفيش تليفون ليه ولاء : هو من ساعة ما سافر من اسبوع ومحدش يعرف عنه حاجه مين يا ولاء صوت عزيزه ولاء : دول اصحاب حسن يما عزيزه خرجتلهم : ازيكم يا ولاد اتفضلوا علاء : احنا كنا جايين لحسن عزيزه : طب ادخلوا عيب الناس تاكل وشنا صلاح : معلش يا خالتي ... مره تانيه ... لو محتاجين اي حاجه قولولنا عزيزه : تعيش يا حبيبي علاء وصلاح مشيوا وولاء دخلت اوضتها وهي زعلانه خلود : مالك يا ولاء ولاء : مفيش خلود : مال وشك مقلوب ليه ولاء : هو علاء ممكن يبصلي خلود : بئا الموضوع علااااء ... وانتى مالك بيه ... ده حتى اصغر منك ولاء : بس راجل وجدع اوي ... انا مش عارفه لما بشوفه بيجرالي ايه خلود : بتحبيه ولاء : الا بحبه .. بس هو ولا على باله خلود : ما عنده حق ... اصغر منك ... متعلم ... في الجامعه ولاء : بس بحبه يا خلود ... وكمان بصراحه من كل اصحاب اخوكي مفيش ارجل منه خلود : احلمي يختي احلمي ... اللى زي ده لا هيبصلك ولا هيفكر يبصلك .......... بعد ايام زينب بتفتح الباب واستلمت بوسطه وبتفتح : يبن الكلب يا بكر ... انا تتجوز علي .... بكرررر بكر : في ايه مالك بتزعئي ليه زينب : ??? انا تتجوز علي بكر : ايه الهبل ده ... هو انا حيلتي حاجه علشان اتجوز زينب : اومال ايه ده بكر بيبص في الورقه وعليها عقد جواز وعليه امضته وبصمته : ازاي الكلام ده ... اكيد حد بيهزر زينب : نعععم يا عمر ... ده قسيمة جواز ولا لأ ... دي امضتك ولا لأ .. هو انا دايهه عن امضتك بكر : يا حبيبتي محصلش الكلام ده ... ومين منى دي زينب بتدخل تلم هدومها وهدوم الولاد بكر : بتعملي ايه بس ... انا مظلوم صدقيني زينب : معرفش انا الكلام ده ... انا راجعه بيت ابويا وورقتي تجيلي ... يلا يا ولاد بكر : لااااا انتى اكيد اتجننتى ... سيييبي الولاد مش هتاخديهم زينب : سيباهملك اشبع بيهم ماما ? ماماااا ?? بكر : طب اسمعيني بس ... زينب زينب مشيت وسابتله البيت والولاد وراحت عند زياد .......... مختار رجع بعد المغرب ودخل غير هدومه زينات : حبيبي يا مخي .... بتبوسه ..... انا عاملالك الممبار اللى انت بتحبه وصنية رقاق مختار : طب يلا اندهي لمحمود وحطي بسرعه علشان ميت من الجوع زينات : محمود قال انه رايح لمها مختار : ماشي حلو ناكل ونعيش حياتنا زينات مبسوطه اوي وبتحط الاكل وبياكلوا ومختار قام بالاكل كله زينات : على فكره مفيش اكل لاخوك مختار : هو هيصرف نفسه ... اعمليلي شاي وهاتيهولي زينات عملت الشاي ودخلته لمختار لكنه نام : مختار انت نمت ... حصلها احباط وراحت غسلت المواعين محمود : برضوا نام وسابك زينات : ملكش دعوه ... وبعد اذنك متتكلمش معايا تاني محمود : خلاص يا زيزي انا اسف ... خلاص بئا زينات : ماشي يا محمود بس حسك عينك تكررها تاني محمود : يا ساتررر ... اخيرا اتكلمتي زينات : امسك اشرب الشاي ده محمود بيشرب الشاي : اللللله ... تسلم ايدك زينات راحت فتحت التليفزيون وبتتفرج على فيلم لاسماعيل يس محمود : انا هدخل انام ساعه ...ممكن تصحيني بعد ساعه علشان اذاكر زينات بتتفرج عالفيلم : ماشي يا محمود ... ?????? .......... زينب راحت لزياد ندى : زينب ??? يا اهلا يا اهلا ... ايه ده ... انتى معزله ولا ايه وفين الولاد ... يا زيزوو زياد : زينب ازيك ... تعالي .. ايه الشنطه دي زينب : اتخانقت مع بكر ... البيه طلع متجوز واحده تانيه علي زياد : وطبعا سيبتيله البيت والعيال ... لا فالحه زينب : انا طلبت الطلاق ندى : يا مصيبتي ... اعقلي يا زينب الراجل من حقه يتجوز تاني زينب : مش مشكلتى انه اتجوز ... مشكلتى انه بينكر وبيكدب ندى : طب مش يمكن مقلب معمول فيكم من حد بيهزر وبتبص لزياد زياد : مقلب ايه بس بتقولك اتجوز ندى : وانتى عرفتي منين زينب : الهانم بعتالى قسيمة جوازهم عالبيت ... بتكيدني زياد : يلا ارجعك بلا هبل ... طبعا هي زمانها في البيت وطبعا هيسيبلها العيال ندى : كلام ايه ده يا زيزو ... انت كده بتطردها زينب : وانا مش راجعاله ... وكمان انا هنا في بيت ابويا ولي فيه زيك بالظبط زياد : مش قصدي يا زينب بس انا عاوز مصلحتك زينب : مصلحت يطلقنى او يطلقها ويسلمنى قسيمة طلاقها بالتلاته وساعتها ارجع بشروطي ندى : طبعا يختى ... هو دي فيها كلام وبتغمز لزياد زياد : اللى تشوفيه يا زينب ??? .......... علاء : انا نازل يما لاصحابي نهله : ماشي يا حبيبي ... هتتأخر علاء : انتى عارفه بنسهر لوش الصبح نهله : ماشي يا حبيبي علاء نزل وبعد نص ساعه نزلت نهله وعلاء شافها خارجه من البيت ومشي وراها ساره وساندي في البلكونه شايفينه نهله فضلت ماشيه ووقفت ميكروباص وركبته وعلاء وقف تاكسي وراح وراها لغاية ما شافها نازله المنطقه اللى بعدهم وفضل وراها لغاية ما طلعت بيت .... بعد شويه نبيل دخل البيت وعلاء شافه اتجنن وراح وراه وعرف الشقه وبعد خمس دقايق طلعلهم وفتح نبيل نبيل : علاء ? مين يا بلبل ... طلعت نهله بقميص النوم واتصدمت لما شافت علاء نبيل : علاء احنا متجوزين ... علشان مخك ميروحش بعيد علاء : ولما انت متجوزها ... مخبيين ليه نهله : انا اللى طلبت منه ... كنت خايفه ترفض علاء : حتى بعد اللى عمله ابنه في بنتك نبيل : انا طردت خالد من البيت وهو سافر مع ابن عمته خلاص علاء : طب من غير شوشره غيري هدومك وتعالى معايا وانت عاوز تتجوز امي تيجي تطلبها مني مش تتقابلوا زي الحراميه نهله : احنا متجوزين عرفي وثانيه اجيبلك عقد جوازنا العرفي علاء : وكمان عرفي ?... يلا يا ماما بلاش فضايح نبيل : **** ما يجيب فضايح يا علاء اسمع بس علاء : هتيجي معايا ولا اقسم برب العزه اجيبلكم بوليس الاداب ينزلك بالملايه ويلا خليها تكمل بفضايح نبيل : خلاص يا نهله روحي معاه وانا هاجي وراكم علاء : نصيحه ... ابعد عن امي والا هبلغ حرمكم المصون بعمايلك .......... ندى وزينب سهروا للفجر واخيرا زينب نامت ندى دخلت لزياد : نامت ... يلا اضرب عالحديد وهو سخن مش هتقدر تقاومك علشان اكيد اعصابها باظت من السهر زياد : حبيبة قلبي يا ندى ندى : يلا انا مظبطهالك حلويات يعني هتنام قتيله زياد دخل لزينب وكانت نايمه بجلبيه واسعه وندى واقفه بتتفرج عليهم زياد طلع بين رجلين زينب ورفعلها العبايه ندى اتدله مقص زياد بصلها وهو بيغمزلها وقص كلوت زينب وقطعه نصين بالمقص ندى بتتفرج على زياد اللى طلع زوبره اللى واقف حديده ونزل بيلحس كس زينب بيرطبه زينب بتئن وحاسه باللى بيعمله بس النوم غالبها ففتحت نص عين شافت زيادوقفلت عينيها تاني زياد مسك زوبره دخله في كس زينب للأخر اللى شهئت زينب : لا يا زياد ( شافت ندى واقفه ) انت بتعمل ايه يا زياد ارجوك زياد بينيك زينب ومش مهتم لكلامها واهاتها مع ارهاق باين عليها ومش قادرة ترفع ايدها تقاومه بس بتئن وبتتأوه تحت منه زياد حاسس بمتعه كبيره وهو بينيك اخته وندى بتبوسه وبتمسح بكفها على ضهره بلمسات سخنته ندى خلعت هدومها ونامت جنب زينب وزياد طلع زوبره دخله في كس ندى اللى ارتعشت ونزلت مجرد ما دخله جواها وحاوطته برجليها زينب مصدومه والنوم طار من عنيها وبتتفرج على اخوها وهو بينيك مراته ندى زياد بصلها ونزل بشفايفه بيبوسها بس هي مانعت وندى بدورها مسكت بز زينب بتقرص الحلمه وزياد شغال فحت فيها زياد نقل زوبره من كس ندى مراته لكس اخته زينب تاني وزينب حست بمتعه وتوهان لغاية ما نزلت ومعاها زياد نطر لبنه جواها وقاموا وسابوها اوم يا زياد اتأخرت على شغلك زياد قام من النوم على سريره وكانت ندى بتصحيه ففتح عينه وهو مندهش وطلع اللى حصل حلم كان بيحلمه ندى : كل ده نوم ... للدرجاتى زياد : هو ايه اللى حصل ندى : اختك نامت جوه وكنا سهرانين وانت دخلت نمت زياد بيقوم وهو بيفط من مكانه وراح خدله رشة مياه ولبس وراح شغله ومكانش مركز خالص ...... احمد وصابرين وزعوا البضاعه وراجعين بالعربيه صابرين : حاسب ياحمد ? [B]الجزء السادس احمد وصابرين وزعوا البضاعه وراجعين بالعربيه صابرين : حاسب ياحمد ? كان في *** معدى الشارع واحمد فرمل بسرعه ونزل يتطمن عليه احمد : انت كويس مش تحاسب يسطى صابرين : تعالى يا حبيبي معايا خلاص يا جماعه حصل خير صابرين خدت الولد كشك وجابتله شنطة حلويات ورجعت لاحمد ومشيوا احمد : يا ساااتر ... الناس اتسعرت صابرين : طب ركز يسطى علشان منروحش فابو نكله احمد : ماشي يا ست هانم ...هو انتى وعلاء هتتخطبوا امتى صابرين : يبنى علاء صاحبي وبصراحه انا اتمنى بس هو عنده طموح عاوز يحققه الاول احمد : عاوزة تقولي ان مفيش حاجه ما بينكم صابرين : كل اللى بيننا كل احترام وصداقه وكمان لو في حاجه انا اعرف ان علاء مش هيقبل حد يتكلم علي احمد : ما ده اللى مستغربله ... واحد عنده مشاكل كتير زيه كان انتحر صابرين : زي اخوك كده لما انتحر احمد فرمل : ارجوكي يا صابرين مش عاوز اتكلم في الموضوع ده صابرين : انا اسفه بس افتكرته لما جات سيرة الانتحار احمد بيفتكر القصة اللى في خياله ان خليل رجع البيت وشاف مراته وابنه مع بعض فطلع سكينة او كانت موجوده عالترابيزه ودبحها بعد خناقه طبعا وركع ووقعت السكينه من ايده ومحمد خدها وطعنه في ضهره قتله وجاب حبل الغسيل وشنق نفسه بيه صابرين شافت دموع احمد : انا بجد اسفه مكانش قصدي افكرك احمد مسح دموعه ودور العربيه تانى وكمل من غير ما يتكلموا تاني ............... بعد كام يوم زياد رجع من الشغل ومعاه فاكهة وكانت ندى واخته زينب في الصاله بيتفرجوا على فيلم ندى : زيزو حبيبي ... **** انت جايب موز زينب : تعيش وتجيب ياخويا زياد : انا ميت من الجوع زينب : انا هحط الاكل ندى : لا خليكي انا اللى هحطه زياد : عامله ايه يا زينب زينب : اهو ...عايشه زياد : ايه الولاد موحشوكيش زينب : لا ازاي ... وحشوني طبعا ... بس هو ولا سأل زياد : ما انتى اللى سيبتيله البيت زينب : معلش يا حبيبي ... ممكن تروح تشوف الحال هناك ايه ندى : طب استنى يومين يمكن يسأل ... الاكل جهز زياد : محشي ورق عنب مره واحده ندى : بالهنا والشفا يا حبيبي ... بتأكله وبتبوسه زينب بتبصلهم وبتشتاق لبكر ندى : طب خد دي كمان زينب بتسرح بخيالها لما كان بكر بيدلعها وبعد اكله زي دي ياخدها عالسرير وينيك فيها للصبح وبتفرك في رجليها زياد : كلي يا زينب الاكل حلو اوي ندى : طب ايه رأيك زينب هي اللى عاملاه زياد : وانا اقول اكلك احلو ليه ندى : يعني انا اكلي وحش زياد : مش قصدى بس اكل اختى زينب طول عمره حلو زينب : على فكره هي اللى عاملاه وبتبص بلوم لندى ... انا هقوم اريح شويه جوه ندى: طب مكلتيش يعني زينب .. لا مليش نفس ... شويه كده وهاكل زينب دخلت الاوضه وهي حاسه بهيجان وخلعت جلبيتها ونامت بالطقم الداخلي واتغطت وهي بتفرك في كسها من عالهدوم وبتئن وراحت مدخله ايدها جوه الكلوت ندى : كده هي استوت زياد : ادخل انا بئا ندى : لسه ... تعالى معايا دخلوا اوضتهم وندى بتغري في زياد ندى : انا عاوزاك تغمض عينيك زياد بيغمض عينيه ندى : شايف ايه زياد بيسرح بخياله: شايف نهله وزينات بيمصولي وانتى بتبوسيني ندى بتمصله وماسكه بيضانه وزياد بيشهأ شهئه جامده بيسحب فيها نفس جامد زياد : ححح مصك حلو يا نونا انتى وزيزي ندى بتدعكله زوبره وهي بتمصله وبتدخله كله في بؤها وبتطلعه وتتف عليه وتدخله تاني وبتحط صباعها على فتحة طيظه فبيحس انه عاوز يتناك وزوبره بيطول ويتخن اكتر ندى بتمسكه من ايده وبتأعده عالسرير وبتنيمه وبتطلع على زوبره وبتنزل بكسها عليه زياد : بصوت ممحون ااااه يا نداااا كسك حلو وناعم وسخن هحححح ندى فرحت انه بيتخيله : فتح عينك وبصلي زياد فتح عينيه وبيحضنها وبيبوسها وبيتقلب بالجنب وهو بيدخل زوبره للأخر وبيخرج وبيدخل ندى : اااااه نيك كمان يا حبيبي ااااااه اااااه اااااه ايييي كماا زياد بيبوس وهو بينيك بكل رومانسيه وندى بتبص في مراية التسريحه شافت زينب واقفه ملط وبتلعب في بزازها وكسها وممحونه أوي ندى بتهمسله : زينب بتبصلنا زياد اتجنن وعاوز يبص عليها وبيغمض عينيه وبينيك : ححححح كسك حلو يا زينب اوي زينب سمعت اسمها اتمحنت اكتر وبتسرع ايدها على كسها وبتتأوه جامد مع صوت اهات ندى وصرخاتها من المتعه والشبق كإنه عايش جوه فيلم سكس وبيسمع اهات كتير حواليه ندى : ااااااااا ااااااا اااااا حلو حلو حلو اوي كمان يا زيزو كمااااااااان اااااااا اااااا اااااا اااااممممممم ااااا ممممم ااههههه جسمها بيتقوس وزياد بيقلبها على ضهرها وبيدخل زوبره لجوه اوي وبيجيب لبنه زينب جسمها اتخشب واعصابها خارت ونزلت شهدها عالارض مع صرخه ونزلت قعدت ملط جنب الباب وبعد شويه قامت ودخلت الاوضه رمت نفسها عالسرير وهي ملط ندى بتبوس زياد : مبسوط يا حبيبي زياد : اوي ... هوو انا هنيكها امتى ندى : اصبر يومين كمان ... يومين كده وهروح لاختي اشئر عليها وانت هتكون معاها براحتك هتكون هي استوت وهتفتحلك رجليها زياد : اما انتى عليكي مخ ... الشيطان يتعلم منك ......... زينات عملت شاي ودخلته لمحمود ووقفت وراه لئت ان كل كتبه انجليزي وصعبه اوي زينات : انت بتذاكر الحاجات دي ازاي محمود لفلها : بصي يا زيزي ... لكل واحد فينا قدرات **** بيخليه يعيش في حدود قدراته يعني انتى مثلا ست بيت شاطره وطيبه وجميله وذكيه اوي و**** خلاكي ست بيت وزوجه لواحد كسلان بتحبيه وتصونيه ومحافظه على بيته وقدرتي بذكاءك تكسبيني وتعلميني حاجات مكنتش اعرفها ولا افهمها انتى عارفه مياده كانت بتعلمنى ايه زينات : كانت بتعلمك ايه محمود : مياده كانت عاوزانى اخد فكره وحشه عنك وعن مها وكنت ماشي وراها زي الاهبل وعلمتنى امارس الجنس زينات تنحت : نعم انت بتقول ايه ... اختك علمتك الجنس محمود : اه و**** وانا لولا حبيتك واحترمتك مكنتش قولتلك حاجه زي دي زينات : اختك قالتها باستنكار وتعجب محمود : انا كنت تهبل ومشيت ورا كلامها وكنت هضيعك واخرب بيتك بس لما كلمتيني وانتى زعلانه فكرت في كلامك ... لئيت انى خنت اخويا واغتصبت مراته وخنت الامانه ومستحقش اعيش هنا كمان بس .. لما انتى صالحتيني رجعت لعقلي تاني زينات : انا مش مصدقه اللى بسمعه ده ... هي الدنيا جرى فيها ايه محمود : لا وكمان كانت عاوزانى اعمل كده مع مها زينات : نهار اسود ?... مياده تعمل فيك وفينا كده ? محمود : مياده وجوزها قوادين وكانوا عاوزينك انتى وجوزك تبادلوهم يعني جوزها يعمل معاكي ومختار يعمل معاها ونفس الحكايه مع مع ومؤمن ومش بعيد كانت تخلينا كلنا نعمل في بعض كده زينات داخت ومحمود سندها محمود : مالك يا زيزي ... أعدها عالسرير وراح جابلها مياه شربت ... انتى كويسه زينات : معلش الدنيا لفت بي ... انا حطت ايدها على بؤها وجريت عالحمام بترجع محمود ( احا لتكون حملت مني ) زينات انتى كويسه زينات : الحئني يا محمود ووقعت من طولها محمود شالها رغم انها كانت تئيله عليه ونيمها في سريرها ونزل جابلها دكتور الدكتور : كتب روشته وقال الحقن دي لازم تاخدها فورا محمود : ليه هي مالها يا دكتور الدكتور : انت جوزها محمود : لا انا اخو جوزها الدكتور : مبروك هتبئى عم المدام حامل محمود : والنبي ??? الدكتور : بس لازم الحقن دي دول ٥ حقن هتاخد حقنه في اليوم في نفس الميعاد يعنى لو اخدتها دلوقتى الساعه ٤ يبئى باقى الحقن الساعه ٤ متتأخرش محمود : حاضر يا دكتور محمود نزل جابلها الادويه واداها الحقنه وهو متضايق زينات كانت مبسوطه : متضايقش نفسك ... انا مش زعلانه وعارفه ان اللى في بطني منك ... عالاقل انت حققتلي امنيتي انى اخلف محمود : بجد يا زيزي ... انا من النهارده هعمل كل حاجه تسعدك وان كان على شغل البيت هعمله انا بس ارتاحي خالص زينات : قرب يا محمود ... يا واد قرب محمود قرب منها زينات باسته : شكرا يا حبيبي انت اتدنى هديه كنت بحلم بيها محمود فرح من كلامها بس مختار لو عرف هتبئى مصيبه زينات كإنها قرت افكاره : متخافش مختار مش هيعرف ... هو عايش معانا أصلا محمود : مسك ايدها وباسها ... انا عاوز بنت وتسموها زينات على اسم اول حب في حياتي زينات فرحت من كلامه ... وانا اوعدك هحققلك كل اللى تحلم بيه واي حاجه تحتاجها وديني لانفذهالك مختار داخل من بره وشاف الادويه جنب زينات ونايمه على ضهرها فاتخض ... حصل ايه ... مالك يا حبيبتي محمود من وراه : مبروك المدام حامل مختار : بجد انا مش مصدق نفسي ... شوفتي بئا ان كلام الدكاتره ملهوش لازمه محمود : قصدك ايه يا سبع البرمبه مختار انتبه لوجود اخوه اللى هو في طب : قصدي تروح من هنا وتسيبني مع مراتي حبيبتي محمود : ( وانا اللى كنت زعلان ... و**** انت اللى جبته لنفسك ... اما وريتك عالكلمه دي ) زينات باصه لمحمود وحست انه زعل : محمود تعالى قرب محمود قربلها وباسته في خده زينات : متزعلش من اخوك محمود ابتسم : لا مش زعلان ... انا عارف انه طول عمره مدب مختار : انا مدب ... ماشي يا عم لولا فرحتى بالبيبي كنت وريتك محمود : ماشي يا مخ ... مبروك وبعت بوسه في الهوا لزينات من ورا ضهر مختار زينات كمان ردتهاله مع ابتسامه ( انا حبيتك اوي يا محمود ) ......... علاء في الورشه بيصلح عربيه وفاتت عليه صابرين وطبعا سيكا و سمير متنحين علاء : يلا ياض منك ليه على شغلكم سيكا : حاضر يسطى صابرين : انا جايبالك غدا ناكل سوا علاء : بنت حلال انا ميت من الجوع ... خد يلا يا سيكا ... طلع من جيبه ١٠ جنيه ... ابعت الواد سمير يجيبلكم غدا وريحوا شويه سيكا : حاضر يسطى صابرين : بص يا سيدي ... ايه رأيك في العماره اللى عالناصيه علاء : عمارة ابو سويلم ... اه مالها صابرين : في شقه فضيت ... ايه رأيك تاخدها وتوضبها وتعمل شركه ونعمل لقطع الغيار اللى بنصنعها اسم والدكان المقفول اللى جنبك ده نشتريه ونفتحه ورشة كهربا سيارات ونشوف اللى مش موجود في السوق وبيستوردوه غالي ونصنعه وبكده هنكسب اكتر علاء : يا سلام على مخك لو يركز في شغل البيت زي ما هو مركز في الشغل والفلوس كده كان زمانك ام عيالي صابرين : بجد ... بس كده ... من النهارده هروح لامك تعلمنى اعمل اكل واكنس وامسح واغسل واغسل مواعين كمان علاء : طب اوصلي لغاية عندها واتعلمي وليكي علي اكون انا اشتريت الدكانه دي وفتحت الشركه كمان صابرين : هو صحيح الواد خالد سافر علاء : ايوه يا ستي صابرين : طب والجامعه علاء : ملناش دعوه ... المهم اخوكي فين من يومين مش باين صابرين : اخويا يا سيدي بايت في الورشه بيخلص الطلبيه الجديده ... واحمد عنده مشكله في العربيه ابئى شوفهاله علاء : ومش بيتكلم ليه ... انا هرجعهاله فبريكا ... يلا خدي اكلك واطلعى لحماتك تعلمك صابرين : أمرك يا حبيبي وباسته في خده علاء اتحرج لإنهم في الشارع سيكا : مبروك يسطى علاء : خلي بالك من الورشه انا ساعه وجاي سيكا : ماشي يسطى .......... ساره وساندي بيذاكروا وحنين مع امهم بره وصابرين انضمت ليهم نهله : كملت وادي صابرين كمان صابرين : ابنك هو اللى باعتني يا حماتى يا عسل نهله : وباعتك ليه يا حلوه صابرين : عاوزك تعلميني شغل البيت حنين : وهي دي شغلانه صابرين : اه طبعا وانتى كمان اتعلمي علشان صلاح اخويا حبيبي حنين : وفكرك انا هنا ليه ... ما علشان ماما نهله تعلمني نهله : ايوه ايوه كلوا بعقلي حلاوه ... عالعموم انتوا جيتولي هديه ... بت يا حنين نئي الرز كويس وانتى خدي شوية العدس دول نئيهم على ما اسوي المكرونه صابرين : الللاااااه عامله كشري النهارده دانا بعشقه ساندي خرجت وبتسلم عليهم : ماما عاوزه ساندوتش جبنه نهله : ما تعملي ولا اتكدعتي ساندى مسكت رغيف وقسمته وعمات ساندوتشين صابرين : عامله ايه يا سكر ساندي : الحمد*** ... انتى ايه اخبارك سمعت انك بتشتغلي مع علاء صابرين : اه يا ستي اخوكي حبيبي يفكر واخويا يشغل المخرطه وانا واحمد خطيب اختك بنبيع والمكسب بنقسمه علينا ساره طلعت على سيرة احمد : هو احمد اشتغل بياع ولا ايه حنين : لا يا ساره اتطمني احمد بيسوق العربية بتاعتنا يعنى عاملين شركه نهله : بطلوا رط وهلفطه في الكلام خلي الرزق يزيد ويطرح فيه البركه صابرين : انا نئيته ... هعمل ايه تانى نهله : اغسليه كويس وصفيه وبعد كده لما ينشف حطيه في حله مليانه مياه وولعي عليه النار وسيبيه حنين : خلصت الرز يا ماما ساره : ايه حكاية ماما وحماتى والدلع اللى بتدلعوه لماما ده نهله : بنات شاطره عاوزين يتعلموا ازاي يكونوا ستات بيوت مش بناتى الخايبين ساره : دانا اعلمهم واعلم عشرين من عينتهم نهله : الكلام عالخايبه التانيه ساره : طب متجمعيش ساندي : وانا هيتجوزنى خدامه ... انا هخليه هو يعمل كل حاجه زي خالتى ?????? نهله : طب خالتك قمر ... انتى هيعملك كل حاجه بأمارة ايه ساندي : كده طب مش عامله الدقه صابرين : يعني هي واقفة على فصين التوم والخل ... يا شيخه روحي ... انا مش محتاجه اتعلم بس جاية اتعلم اخوكي حبيبي بيحب ايه علشان ابسطه واقف جانبه ومخلهوش مركز غير في الشغل علشان يبئى مليونير زي اللى بنسمع عنهم نهله : شوفتي ... سمعتى ... روحي شوفي مذاكرتك واللى هتسقط فيكم هشوفلها واحد من اللى بيكنسوا الشوارع يتجوزها ساره : لا يا ست ماما ... غير احمد مرضاش حنين : **** يسعدكم انتى واخويا يا رب نهله : يلا هاتى الرز وانتى يا صابرين اغسلي المواعين دي يلا صابرين : حبيبتي ياماما يا ام جوزي نهله : ? ماشي يختي ... **** يهديك يبني ويجعل نصيبك نصيب السعد ااااامين ............... علاء راح لبثينه اللى فتحتله واول ما شافته ارتبكت علاء دخل وشاف سمير ملط علاء : يبن المتناكه ... انت يلا مش بتجيب غدا ... دانا هنيكك وبيخلع بنطلونه سمير : خلاص حرمت يسطى بثينه : سيبه يا سي علاء ... هتموته علاء : بتتناكي من ابنك يا لبوه ...طب ايه رأيك هنيكك انت وامك علاء مسك سمير قلبه على وشه وطلع زوبره تف عليه ودخله شحط في طيظ سمير سمير اتأوه وشهئ زي الشراميط وعلاء بيرزع فيه لغاية ما سمير نطر لبنه علاء : تروح تجيب الغدا وجري عالورشه وانتى يا لبوه تعالي نطفي مكان طيظ ابنك يا بنت اللبوه يا بنت القحبه بثينه : حاضر ياسي علاء ونزلت بتمصله لغاية ما اشتد وقلبها وبينيك فيها .......... سيكا : اتأخرت كده ليه يا خول سمير : كنت بجيب فراخ مشويه سيكا : طب اتطفح قبل ما الاسطى علاء ييجي سمير : الاسطى علاء هيتأخر شويه سيكا : طب خلص وتعالالي في العربيه فوق سمير خلص وطلع كابينة العربيه لسيكا اللى كان نايم على سرير السواق سمير خلع بنطلونه ونام على بطنه وسيكا نام فوق منه بيحضنه وبيبوس فيه ونزل بنطلونه طلع زوبره ودخله في طيظ سمير سمير بيتأوه زي الشراميط وسيكا بيدئر زوبره جامد في طيظه وصوت طرئعة جسمهم عالي سمير مغمض عينه وبيتأوه جامد ومد ايده ماسك ذبه بيدعكه سيكا قلبه على ضهره ورفع رجليه لورا ودخل زوبره وماسك وسط سمير بينيكه جامد ونزل بيبوسه من شفايفه سيكا : شفايفك ولا النسوان يا لبوه ... هتخليني انيك امك امتى سمير : هنخلص وتعالى بات عندنا ونيكها براحتك ااااه بالراحه سيكا : يعني خلاص الليله سمير : هو انت عمرك طلبت حاجه ومعملتهاش سيكا : ماشي يا شرموط وبيسرع جامد وبينيك جامد وسمير مستمتع اوي وبينزل لبنه على بطن سيكا وسيكا بينزل لبنه في طيظ سمير وبينهج سيكا طلع زوبره وحطه في بؤ سمير : نطفه يبن الشرموطه وهاتلي شرموطه زي امك امسح بيها بطنى يا خول بعد ما خلصوا نزلوا وبيكملوا شغل لغاية ما علاء جه من عند بثينه ام سمير ........ ولاء دخلت تستحمى وحسين بيتفرج عليها ومنزل بنطلونه وبيدعك في زوبره خلود شافته وقربت منه حضنته من ضهره ومسكت زوبره بتدعكهوله حسين بصلها بعيون هايجه مسبله خلود : ????? تعالى معايا قبل ما امي ترجع من عند خالي خدته ودخلوا اوضة حسن وخلعت ملط حسين : يا لهوي عالمهلبية البلدي خلود نامت على ضهرها : يلا بسرعه قبل ما ولاء تطلع وتشوفنا حسين قرب منها ودخل زوبره خلود شهئت : ااه بالراحه متنساش انه ضيق حسين : ممتع اوي خلود حطت ايدها على بؤها وبتتنهد جامد وحسين بينيكها جامد ومفيش ٣ دقايق وجابهم ونام عليها خلود : ده اخرك يا خول ... انزل الحسلي خليني انزل وارتاح حسين : حاضر ونزل بيلحسلها وخلود كاتمه اهاتها لغاية ما اتقوست ونزلت وشربهم حسين لبسوا هدومهم وخارجين من الاوضه وكانت ولاء لسه خارجه من الحمام وشافتهم وهما خارجين من الاوضه وفهمت واتضايقت ودخلت اوضتها وبتعيط ولاء ( يا رب انا تعبت من البيت ده ... هو انا هفضل في البيت ده على طول ... انا ههرب من هنا ... مش عاوزه اعيش معاهم تاني ... انا هروح عند خالي وهحكيله كل اللى بيحصل وهما احرار مع بعض وقامت لبست هدومها ولمت هدومها من الدولاب في اكياس وشنط ومشيت راحت بيت نبيل وكانت امها هناك عزيزه : مالك يا بت وايه الاكياس دي ولاء : دي هدومي ... انا مش هعيش معاكم تاني فاطمه : ليه حصل ايه ... حد منهم زعلك ولاء بزعئ : كلهم مزعلني ... ابويا بيتفرج علينا واحنا بنستحمى واحنا بنغير هدومنا واخويا فتح اختى وبيعاملها زي مراته واخرة المتمه ابويا مع اختي عزيزه لطمت : يا مصيبتي ... اغيب ساعتين يدخل على بنته ولاء : هتستهبلي مانتى كمان كنت بتعملي كده مع حسن فاطمه : طب اهدي يا ولاء وعيب الكلام ده ولاء باستنكار : عيب ... هما دول يعرفوا غير العيب ... انا طهئت منهم ومن عمايلهم ... امتى اتجوز واخلص منهم فاطمه : بكره تتجوزي وتهني جوزك ولاء : اتجوز ... اتجوز ازاي ومحدش بيشوفني حتى اللى كان بيخرجني سافر ومنعرفش عنه حاجه ... انا خلاص معتش لي قعاد معاهم ولا عاوزه اعرفهم تاني عزيزه بتلطم وتعيط : فضحتينا يا ولاااء ????? ... لييييه ?????? ولاء : انتوا عيله عار ... مش عاوزه اعرفك يا شرموطه انتى وجوزك العرص تاني اللى تلائيه لما صدق نزلت وبينيك في بنتك المتناكه خلود فاطمه : خلاص يا ولاء ... بيت خالك هو بيتك وان كان عالعرسان انا هجيبلك عريس ... لو كان خالد هنا كنت جوزتهولك ولاء : هو انا هصوم اصوم وافطر على ابنك الخول اللى اول يوم خطوبه خدوا خطيبته منه فاطمه : انا غلطانه اني بتكلم معاكي واعبرك .... يلا يا عزيزه خدي بنتك وروحي ولاء : لاااء انا هنا في بيت خالي ومش همشي الا لما احكيله على كل اللى بيحصل ... انا نفسي اشوف راجل في ام العيله دي .. ( يا رب انا في حمايتك منهم ... هاتلي حقي منهم يا رب ) .............. صلاح وعلاء خلصوا شغل وقابلوا احمد وراحوا عند علاء نهله والبنات حطوا الأكل وعلاء واصحابه مستنيين علاء قاعد على راس الترابيزه وعلى يمينه نهله وجنبها ساندي وجنبها ساره واحمد والناحيه التانيه صابرين وجنبها صلاح وجنبه حنين علاء : اما عليكي شوية كشري يما نهله : البنات هما اللى عاملينه على فكره صابرين بتأكله صلاح : على فكره صابرين من صغرها ست بيت شاطره ساندي : ما عرفنا خلاص احمد : على فكره انت مدوئتش اكل حنين علاء : خلاص كل واحده بكره تعمل اكله واحنا ندوء ونعرف مين شاطره ومين خايبه نهله : ايوه كده ... هو ده الكلام ساره تعمل اكل وحنين تعمل اكل والسنكوحه اللى خاوته دماغي يا حماتى يا حماتى تعمل اكل وكل واحده يوم ساره : بكره عندي امتحان انا وساندي حنين : انا هعملكم بكره مكرونه بشاميل وفراخ صابرين : خلاص بعد بكره هعملكم اكله مفاجأه علاء : ومفاجأه ليه ... شكلك هتعملي بانيه ولا بوفتيك ?????? صابرين : مفاجأه علشان هبهركم بجد صلاح : انا عن نفسي عارف طعم اكلك فمش هتبهريني علاء : ولا انا علشان هي اللى عملتلي الغدا وجابتهولي فخلاص عرفت ان نفسها في الاكل حلو ... بس انتوا مدوءتوش اكل ساره ... احلى بكتير من اي اكل هيتعمل ساره انبسطت بكلام اخوها ... اخيرا حد في البيت ده نصفني نهله : يعني اكلي مش بيعجبك علاء : ازاي ... انتى احلى اكل بتأكليهولنا كفايه ان ساره بتساعدك ساره : يخليك لي يا لوءه يا حبيبي ساندي : انا بئا هخلص امتحانات وهتعلموني غصب عنكم وانت يا علاء تجيبلي عريس بدل اللى طلع خيبه ده نهله : شوفوا الصرم ??????? بعد الاكل علاء جمع اصحابه علاء : بصوا بئا ... النهارده صابرين قالتلي فكره حلوه ... بس انا لما فكرت قولت بدل ما ادفع فلوس في حاجات ملهاش لازمه وكده كده هنكون مع بعض انا فكرت اننا نجمع الفلوس اللى معانا صابرين : معانا ٣٥٠ ألف علاء : في حتة ارض جنبنا بتاعة ابويا انا هبنيها مصنع وصلاح يبيع الدكانه وينقل عدته في المصنع وانا نفس الحكايه ونعمل مركز لصيانة وتصنيع قطع غيار السيارات النقل والملاكي وندخل ابو خالد معانا اهو كان صاحب ابويا وميكانيكي قديم ... والعماره اللى على ناصية الشارع اللى فيه ورشتي هتكلم مع صاحبها يأجرلنا الشقة الفاضيه ونعملها اداره ... حنين انتى عليكي السكرتاريه وتنظيم المواعيد واستقبال المكالمات ... وانتى يا صابرين هتكوني مسئوله انتى واحمد عن البيع وصلاح هيكون مسئول عن المصنع اما انا هنزل اتفق مع مصانع العربيات ونعمل شغل مع بعض صلاح : يبن اللعيبه يا لوءه ... ونجيب صنايعيه وعمال والفلوس تجري في ايدينا علاء : وهنجيب كمان اخت الواد حسن ... ولاء ... بنت حلوه وهتنفعنا في البيع احمد : وملئتش غير ولاء ... دي هتطفش الزباين علاء : يبنى حسن صاحبنا مسافر والبت دي بصراحه صعبانه علي عالاقل تنزل والناس تشوفها وتتجوز ونبئى خدمنا صاحبنا اللى مسافر صابرين : علي النعمه انت جدع .. اومال بحبك ليه حنين : وعلى كده هقبض كام علاء : ١٠٠٠ جنيه كويس ( المرتبات سنة ١٩٩٨ كانت السكرتيره بتاخد ١٥٠ جنيه ) حنين فرحت اوي : اه طبعا كويس اوي علاء : صلاح ... انت بكره هتيجي معايا الارض نعاينها ونشوف مقاول يبنيلنا المصنع بس انت اللى هتتابعه صلاح : ماشي يابو الصحاب نهله واقفه ورا باب اوضتها بتسمعهم ومبسوطه اوي بعقل ابنها وافتكرت كلمة صابرين انها هتخليه مليونير كبير وطبعا دخلت قلبها .......... مؤمن مع مها في المستشفى وولدت بنت زي ما كان بيتمنى وسماها على اسم امه مريم مختار راحله هو ومحمود ومياده يباركوله مختار : مبروك يا مها ... انا كمان زينات مراتي حامل وليكي علي لو بنت هسميها مها مياده بصت لمحمود ???? الجزء السابع مياده بصت لمحمود ???? ... محمود تعالى عاوزاك في كلمتين محمود طلع معاها بره الاوضه وبعدوا شويه مياده : من غير لف ودوران ... اللى في بطن زينات منك محمود : انتى اكيد اتجننتى مياده : اتكلم عدل يلا ... انت في بينك وبين زينات حاجه ولازم اعرفها محمود : مش كل النسوان زيك ... ولما تتكلمي على زينات اتكلمي باحترام ... متنسيش انها مرات اخويا مياده : احا ... مانا اختك يا عرص محمود نزل بكفه على وشها : العرص ده جوزك يا شرموطه يا معرصه ... زينات اشرف منك ومن اللى خلفوكي ... وانتى اتديني جسمك بمزاجك زي ما اتناكتى من مختار بمزاجك وزي ما بتتناكي من اصحاب جوزك واجواز صاحباتك وفاتحه لكل زوبر سبيل مياده : انا بتعمل معايا كده يا محمود ... اما وريتك مبئاش انا مختار : في ايه يا محمود وانت يا ميادة بتتخانقوا ليه مياده : اسأل البيه اللى عايش معاك تحت سقف بيت واحد بيعمل ايه مع مراتك مختار ناولها ألم خلى ودنها صفرت : مراتي اشرف منك يا لبوه محمود : الهانم بتتهمني اني عملت حاجه مع مراتك مختار شدها من شعرها وهي بتصرخ : لولا اننا في المستشفى كنت عرفتك مقامك محمود : يلا يا مختار علشان ميعاد الحقنه قرب ولازم زيزي تاخدها مختار : ادخل بارك لاختك ويلا بينا ... اما انتى هنيكك انتى وجوزك لو قربتوا لزينات ... مفهوم ?? .......... بعد ايام علاء راح لنبيل يعرض عليه الفكره عالقهوه علاء : ويا سيدي بالنسبه لجوازك من امي انا موافق ... بس خالد ملهوش دعوه ولا يهوب هناك نبيل : تمام ... بس الموضوع ده لسه بدري عليه علاء : ولا بدري ولا حاجه ... انا وصلاح صبحي اتفقنا مع المقاول ودفعناله عربون وطلعنا تراخيص البنا كمان والمقاول بينطف الارض دلوقتي وكلها شهرين تلاته وننقل حاجتنا نبيل : والست نهله هتعيش معايا علاء : بالنسبه لامي هتعيش معايا وهبعتهالك كل يوم لو حابب بس عيشه معاك تعيش مع ام خالد نبيل : لااا ... ام خالد لو عرفت هتخليني عالجنط ... ده كل حاجه باسمها علاء : خلاص تسمع الكلام نبيل : فعلا اللى خلف مماتش ... **** يرحمك يا زكي ويبشبش الطوبه اللى تحت دماغك علاء : امين يا رب ... المهم دلوقتي دبرلنا ٥٠ ألف نصيبك معانا وعاوزك في يوم تنزل معايا نجيب الناقص في الورشه وتكتبلنا الحاجات اللى بتبئى ناقصه علشان نصنعها نبيل : انا طول عمري بقول ان مخك ألماظ .. الفلوس هيكونوا عندك بالليل علاء : وزيهم مهر أمي نبيل : يا باااي عليييك ... ماشي وزيهم مهر الغاليه قالها وانشكح .... طب والبت ولاء هتنزل شغل من امتى علاء : يومين تلاته وارد عليك ......... ندى راحت تزور نهله وزياد رجع بعد العصر في ميعاده زينب قاعده متزوأه ولابسه قميص نوم طويل زياد : يا مساء الجمال والحلويات ... عامله ايه يا زينب يا قمر زينب : نحمده يا زيزو ... مش ندى مسمياك كده برضوا زياد : يا سلااام هو في زي ندى وحلاوة ندى ورقة ندى وجمال ندى زينب : يا بختها بجد بيك بس بصراحه غيرتك كتير ... عالاقل عقلتك زياد : عقلتنى ازاي يعني زينب : يعنى وقت زي ده لوحدنا مكنتش عتئت أمي زياد : ????? انتى لسه فاكره ... يا شيخه ده كان طيش مني وخلاص راح لحاله زينب : اما انا عاملالك من فضلة خيرك كده جوزين حمام بالفريك هتاكل صوابعك وراهم وشوية ملوخية من اللى قلبك بيحبها زياد : كل ده لي ... اومال ندى فين زينب : راحت عند اختها من الصبح زياد : خلاص ان كنت هتدلعيني كده خليها عند اختها ... هو انا لي كام اخت اسمها زينب يعني زينب : تعيش ياخويا زياد غسل ايده ورجع وزينب بتحطله الاكل في بؤه زياد : يا غباوتك يا بكر ... حد يتجوز عالقمر ده زينب : الولاد وحشوني والبيه لما صدق انى سبتله البيت زياد : ماجينا نتكلم قولتلى اطلع من البلد زينب بتأكله : خليها تنفعه ... انا هرفع قضية طلاق زياد : بلاش يا زينب تخربي بيتك ... ولو اتجوز عليكي اعملي زي مانتى عامله اتزوئي واكلي واعملي ما بدالك معاه وكيدي فيها زينب : ما لو ينفع اتجوز عليه كنت عملتها زياد : خلاص اتجوزيني عليه وانا موافق زينب : ?????? ضحكتنى يا ولا وانا مش عاوزه زياد : انا بتكلم جد ... ايه رأيك الدخله نعملها دلوقتي زينب : ???? ودخله كمان ... طب المهر هتديني كام زياد : انتى اللى هتتجوزيني يعني انتى اللى تدفعي زينب : يا سلاااام ... طب كل وبتحطله الحمامه في بؤه بعد الاكل والمصمصه واللذي منه زينب عملت شاي زياد : بس قوليلي ايه سر الحلاوه دي زينب : هو انا هفضل لاوية بوزي يعني ... قولت اغير واعيش ... يا ترى يا ولادي عامله معاكم ايه اللى ما تتسماش زياد : انتى متأكده من موضوع جوازه ده ... اصلي خايف يطلع حد عامل فيه مقلب وانتى اللى تكوني غلطانه زينب : حئه دي تبئى مصيبه ... انا فعلا لازم اتأكد زياد خلص شاي : وهتتأكدي ازاي بئا زينب : طب زيزو حبيبي ... ممكن بكره تخطف رجلك للسجل المدني تعرفلي هو متجوز علي ولا لأ زياد : طب اسمها ايه زينب : منى زياد : ولسه فاكره اسمها ... دانتى طلعتي مصيبه ... حاضر هروح اشوف بس هتدفعي كام زينب : اللى تقول عليه بس تطمني زياد : يعني اي حاجه هطلبها زينب : اي حاجه تطلبها ... تحب ارقصلك زياد : لأ نتجوز ? زينب : موافقه زياد : بتتكلمي جد زينب حضنته وباسته : كده صدقت زياد حضنها وضمها ليه اوي وبيبوسها اوي وزينب متجاوبه معاه ومسكت ايده وحطتها على بزها زينب قطعت البوسه : اعمل معايا اللى كنت بتعمله زمان وانا نايمه ... انا عارفه ومتأكده انك لسه بتحبني زياد حط شفايفه على شفايفها برومانسيه وشالها ودخل بيها اوضتها زينب : وليه مش اوضتك زياد : علشان هنا اتولد حبنا زمان زينب حاوت راسه بايديها وبتبوسه جامد وزياد حطها في السرير وبيخلع هدومه زينب : انت ريحتك كلها عرق ... تعالى اما احميك دخلوا الحمام وزينب خلعت ملط معاه زياد مش مصدق نفسه ( اما انتى يا ندى طلعتي ابليسه ) زينب حطت شامبو في ايدها وبتدعكله شعره وراسه ومسكت الليفه بتليفه ونزلت الصابون من على جسمه ونزلت عالارض تمصله زياد مش مصدق ان زينب بتعمل كده والفولت عنده عالي اوي وحطت صباعها في خرم طيظه زينب : لساك خول زي زمان ... لازم احطلك صباعي زياد : يعنى كنتى صاحيه وانا بنيكك يا لبوه زينب : كان نفسي اخلف منك بس انت غبي متستاهلش وبتكمل مص لغاية ما بئى حديد وقامت نزلت تحت الدش معاه وبتديله ضهرها زياد حضنها من بزازها وبيبوسها وهي ماسكه زوبره بتمشيه على كسها من ورا وبتحشره زياد زأ وسطه دخله للأخر وبينيك فيها زينب حست بمتعه من زوبر اخوها زياد وبترجع بوسطها بتبلعه كله جوه كسها وبتحرك نفسها على زوبره زياد شالها ورجع بيها الاوضه وحطها عالسرير ونام فوق منها وهو بيبوس شفايفها ونزل بيبوس رقبتها نزولا بحلمات بزازها نزولا لبطنها لزنبورها لكل كسها زينب حست بمتعه رهيبه وهي بين ايدين اخوها وهو بينيك كسها وخرم طيظها بلسانه اهات زينب ملت الاوضه وانفاسها وشوقها عالي اوي زينب : هات زوبرك امصلك تاني زياد سمعها بتتكلم وقالت زوبرك ولع وعدل نفسه وطلع فوق دماغها وزينب بلعته وبتلعب فيه ومدخله صباع في طيظه زينب : يلا نيك كسي وطيظي زي زمان وفلئست في وضع الكلب زياد جه وراها ودخل زوبره في طيظها وهو بيضغط وينزل بيه جواها زينب : اااااااا... وحشني زوبرك اوي ... يا كلب كده تغتصبني ... انا كنت سايبه نفسي ليك ... كان نفسي تكمل وتدخلهولي في طيظي زياد بمتعه : معلش يا زينب ... كنت هايج اوي وافتكرتك زعلتي زينب : انا زعلت علشان سيبتني كنت فاكراك هتفتكر اللى عملته زمان وتمتعنى وانا صاحيه ااااه بالراحه ... ايييي كمان احفر كمااااان ? ... طيظي املاها بلبنك يلا ... اهو بدوس على زوبرك هاتهم هاتهم هاتهووووووم احححححح لبنك سخن اوي ... وحشتني يا حبيبي زياد بينهج بس زوبره واقف فطلعه من طيظها ودخله كسها بمنتهى السهوله وشهدها اللى نزلته كتير ساعده زينب : اااااه اااههه ااا كمااان يا حبيبي يا زيزو نيكني نيكني اوي يا غبي اااه انا بحبك من زمان ااااا اااااا اااااا من يومين كنت بتنيك مراتك وغلطت في اسمها وقولت اسمي ... اتأكدت انك بتنيكني انا مش هي ... احححححح .. عارفه انك بتحبني ... كنت ببئا عاوزه اجيلك بس زينات كانت بتبئى هنا ... كنت خايفه تعرف علاقتنا ببعض ... بحبااااااااك اااااااههه كماااان زياد سامعها ومتفاجئ ومبسوط واللى كان بيخاف منها طلعت بتحبه كعشيق زينب : ليه مجيتش انت في الدخله ... الخايب اللى راح يتجوز رغم انى كنت مفتوحه معرفش ... فضلت اسبوع بحاله بتمنى زوبرك جوايا ااااااا بتتلوى واتقوست ونزلت ... هات يلا عاوزه لبنك ... عاوزه احمل منك ... هاتهم زي اول مره ااااااااااا كسييييي لبناااااك نااااار ... انا بحبك اوي يا زيزو زياد حس بالندم ازاي يخرب بيت اخته بايده وجاب جواها ... وقرر انه لازم يروح لبكر ... : انا من بكره هشوفلك موضوع الكلب بكر ولو غلط هوصلك ليه زينب : لأ سيبني في حضنك شويه زياد : طب تعالى نستحمى سوا ونلبس علشان ندى زمانها على وصول زينب : كان لازم تتجوز ... انا اما صدقت انها مش هنا زياد : طب هتصل على التليفون اشوفها هتيجي امتى زينب : طب بسرعه ... ويا ريت تخليها تبات ... انا نفسي انام في حضنك زياد : ماشي يا حبيبتي ( زياد اتصل وقال لندى تبات عندها وترجع تانى يوم ) رجع لاخته لئاها نايمه عالسرير وفاتحاله رجلها زينب : يلا يا حبيبي عاوزه تاني ............... مرت ايام وبدأت الامتحانات وصلاح واخته مهتمين اوي انهم ينجحوا فسبوبة الجامعه مبئتش تناسب طموحهم وعلاء حابس نفسه وسيكا شغال مكانه في الورشه وبيت سمير وامه ونبيل بدأ يجهز حاله للشغل الجديد وكل واحد من الشله كلهم بيجهز لتحقيق الحلم اللى هينقلهم في حته تانيه بعد الامتحانات علاء اجر المكتب عباره عن شقه اوضتين وصاله ومطبخ وحمام ووطبها على اساس مكتب وبدأ الشغل بالفعل وحنين نزلت سكرتاريه وصابرين واحمد وولاء نزلوا بيع بس طبعا مع بعض لغاية ما ولاء تتعلم اللى كانت مبسوطه اوي بحياتها الجديده ......... المصنع صلاح : **** ينور يا معلم شعبان المقاول : أهلا يا استاذ صلاح ... انا خلاص خلصت العنبر تعالى شوف بنفسك صلاح : عنبر واحد بس ... انا قلت همتحن وارجع الائيك بتحاسبني شعبان : مانا برضوا محتاج لدفعه صلاح : مفيش ... خلص ونتحاسب شعبان : طب عاوز اقبض العمال صلاح : خلص وهديك عيوني علاء : سلام عليكم ... **** ينور .... مالكم بتتخانقوا ليه شعبان : صاحبك يا استاذ علاء بكلمه يديني دفعه من الحساب اقبض بيها العمال مش راضي علاء : اديله ١٠٠٠ جنيه يا صلاح شعبان : ١٠٠٠ جنيه ايه مش اقل من ٥٠٠٠ جنيه علاء : ازاي يعني يا معلم ... انت اتفقت معانا على شهرين لغاية دلوقتى شهر ونص ولسه معملتش نص المطلوب منك وكمان انت لسه عالطوب لا اسست كهربا ولا سباكه ولا صرف ولا محاره ولا حتى بلاط ... خلص علشان تاخد حسابك واذا كان عالعمال زودله الف كمان يا صلاح ومفيش اكتر من كده لغاية ما تخلص وتسلمنى ادامك ١٠ ايام واستلم منك صلاح : هتاخد ال٢٠٠٠ ولا شعبان : هات وامري *** علاء : احمد هيعدي عليك اديله ٥٠٠ حته صلاح: عندى ٤٠٠ وال١٠٠ بكره يكونوا جاهزين علاء : ماشي جهز ١٥٠٠ حته على بكره اخر النهار مع ال١٠٠ بتوع احمد صلاح : ماشي كلامك ......... محمود ما بين الامتحانات وشغل البيت واليوم ده خلص امتحان وراح لمها يتطمن عليها مها كانت بترضع بنتها : ازيك يا حوده ... فينك يا واد اسبوع غطسان فين محمود : اااخخخ ... جسمي كله تاعبني ... زي مانتى عارفه زينات حامل وبطنها قدامها وانا بساعدها في شغل البيت مها : ومختار فين محمود بصلها بلوم : هو يعني مش عارفه اخوكي ما بين شغله وسريره حاضن مخدته مها : اي .. يا بت بطلي عض محمود : هههههه واضح ان سيرة خالها بتعصبها مها ???? تصدق صح كل ما اجيب سيرته قصادها تعضني مها خلصت رضاعه : خد يا محمود شيلها عقبال ما اجيبلها بامبرز اغيرلها محمود : بسم **** الرحمن الرحيم ... انتى بنت معفنه ... انتى كلبه ... يا معفنه انتي مها جابت البامبرز وشالت بنتها حطتها عالكنبه ووطت بتغيرلها وطيظها اتجسمت في جلبيتها محمود شاف منظرها هاج وافتكر كلام مياده عنها وزوبره خانه ووقف مها غيرت للبنت : اكلت ولا لسه محمود : انا جاي من الامتحان ومفطرتش لسه مها : طب تعالى ساعدنى شويه ولا بتساعد مرات اخوك بس محمود : هو انا بتأخر عليكي يعني ... وكمان انتى بتغيري ولا ايه مها : ولا غيره ولا بتاع ... انت عبيط يا ولا ... انا هغير من السنكوحه دي محمود : شايفه كلامك عليها مها : وانت متحمئلها ليه محمود : مش حمأه ولا حاجه بس هي مبتجيبش سيرتك وحش وبتشكر فيكي على طول مع ان صعبان عليها منك انك مش بتزوريها مها : هو انا بخرج من البيت علشان ازورها محمود : عم مؤمن اخباره ايه مها : كويس ... سافر الصبح مأموية في المنيا وهييجي بالليل محمود : **** يعينه ... ( يعني معانا لغاية بالليل ) مها : تعالى يا حوده هاتلي الطبق اللى فوق ده مش طايلاه محمود راح يجيب الطبق وهو واقف وراها مها حست بزوبره واقف فوشها جاب الوان ( يخرب عقلك انت شايل كل ده ) محمود امسكي مها بتلف وهي بتعض على شفتها وبتمسك منه الطبق ووشها باين عليه الكسوف محمود : النهارده كان اخر امتحان عندي .. بكره هتلائيني عندك من الصبح مها : ولا هتنطف لزيزي هانم البيت محمود : هو انا اقدر اتأخر ... بس هي محتاجه حد يساعدها برضوا مها : ليه ما عندها اختها محمود : اختها حامل برضوا وحملها لسه جديد مها : ومرات اخوها محمود : هي مش بتطيق اخوها اصلا هتطيق مراته مها : على قولك .... خلاص هبئى افوت عليها اساعدها منا كنت حامل وعارفه محمود : مش اختك مياده مها : مياده دي شرموطه ... دي لو راحت هتخلى جوزها ينيك البنيه ... سوري يا حوده محمود : وبتتأسفي ليه ما دي الحقيقه مها : قولي بئا ... انت مفيش جو كده ولا كده محمود : ( افتكر ان دي طريقة مياده ) بتسألي ليه مها : يا واد عاوزه اتطمن عليك محمود : مفيش لا كده ولا كده مها : طب ايه رأيك لو اخطبلك محمود : كده من الباب للطاء ... من غير ما اعرفها ولا حتى اشوفها مها : مانت تعرفها وياما اعدت معاها ... ايه رأيك في ميرنا بنت عمك محمود صاحب مؤمن محمود : مش دي اللى دخلت سياحه مها : ايوه هي ... بنت من سنك وحلوه وبنت متربيه وملتزمه محمود : ميرنا كويسه اه بس مش لونى خالص مها : ليه يا واد محمود : يا مها انا يوم ما افكر ارتبط لازم اكون مخلص كلية وجيشي وكمان لازم اكون بحبها وبتحبني مها : يا واد البت حلوه وعلى طول لما بييجوا بتسألني عنك محمود : لما اخلص هبئى افكر ... ويلا علشان بقالي كتير ملعبتش كوره مها : براحتك انا كنت عاوزه مصلحتك محمود : يا مها انا يوم ما اخطب لازم تكون زيك في حلاوتك وجمالك ورئتك وخفة دمك ومش معقده وكمان عاوزها مدردحه يعني متكونش بنطاره كعب كوبايه ووحشه وامها لسانها طويل ... فاهمه انتى مها : طب ما ميرنا فيها كل ده واذا كان على امها انت هتتجوزها ولا تتجوز امها محمود : بزمتك انتى مصدقه كلامك مها : الصراحه لأ ? محمود حط ايده على كتفها : قوليلي بئا ... هو بابا لما جه خلفك كان واكل عسل ولا ايه مها : ???? لأ امك اللى كانت نحله محمود ???? مها : اوعى بئا علشان اسيبك تاكل وانا هخش اريحلي ساعتين ... انت مش غريب خد راحتك محمود خلص اكل وفتح التليفزيون شويه ملئاش فيه حاجه ودخل لمها يقولها انه هيمشي بس لئاها نايمه بجلبيتها ونص فخادها باينه محمود اتسمر مكانه من جمال جسمها وقرب منها كانت البنت نايمه جنبها وراح اوضة الولاد ملئاش حد فرجع تاني لاوضة اخته وراح وقف وراها وهو شايف بزازها من جيب الجلبيه المفتوح وفخادها البيضا زي التلج مرمر نازل صب فحط ايده على فخدها مها اتعدلت مخضوضه : محمود ... في حاجه محمود : ابدا كنت جاي اقولك انى ماشي مها : طب ما تخليك شويه محمود : لا نامي انتي وانا هروح مها : طب مش محتاج حاجه محمود : متشكر يا حبيبتي وباسها في خدها مها مسكت ايده : استنى يا محمود ... اقعد محمود : خير يا مها مها : انت مالك مش على بعضك ليه محمود: مفيش انا كويس مها : لا انت مش طبيعي ... مالك ... احكيلي ... انا متجوزه وعارفه الراجل لما بيكون عاوز يعني محمود : بصراحه ... ساعات بحس بكده ... بس مش هينفع اعمل كده مها : طب بتريح نفسك محمود : مش بحب اعمل كده ... انا ممكن اكون بس بسبب بنات الكليه النهارده كانوا لابسين بناطيل جينز واجنابهم طالعه من هدومهم ومش عارف ابعد صورتهم عن تفكيري مها : تحب اساعدك محمود اتصدم : تساعديني ازاي ?? مها : ادخل الحمام وريح نفسك محمود : انا مش بتاع الكلام ده ... انا يوم مارتاح هعمل كده مع واحده مها : اوعاك ... بيبئوا مش نضاف وكمان انت مسمعتش عن الايدز ولا ايه محمود : انتى فكرك راح لفين ... انا اقصد انى يوم ما هعمل كده هيكون مع مراتي ... وكمان متخافيش علي انا بعرف اتحكم في نفسي مها : يبني انا خايفه عليك ليحصلك امراض محمود : ???? طب قولي الكلام ده لحد مش في طب مها : طب براحتك بكره تقول انى قولت محمود : طب اقوم انا امشي ... عاوزه حاجه مها : اقفل الباب كويس وراك محمود : وانتى اتغطى كويس بدل مانتى معريه حاجات كده مها : امشي يلا ............... ندى بتكلم نهله في التليفون وبتحكي معاها ونهله في اوضتها وقافله الباب نهله : يا نهار اسود ... زينب عملت كده ندى : ايوه ... فاكره يوم ما كنت بايته عندك اهم عملوا كده مع بعض نهله : وانتى عرفتي ازاي ندى : ما زياد اللى حكالي وكمان هو كان نفسه في كده وانا اللى ظبطهاله نهله : اتاريني نايمه على وداني يا ولاد ... طب اسمعي زينات حامل ... ابئي روحيلها شوفيها لو محتاجه حاجه ندى : من عيني ... بس زياد خارب الدنيا ونفسه يجمعنا تاني نهله : كس امه الخول ده ... بعينه يقربلي تاني ... جوزي ولا علاء لو شموا خبر فيها رقبتي ... وكمان هو مبيقدرش علي لوحدي هيجمعنا ازاي ندى : انا عرفت داخلته ... الا بالحق هو علاء فين الواطي ده نهله : سيبي علاء في حاله ... عمل مشروع هو واصحابه وهيخطب كمان البت صاحبتهم ... البت خاوتانى يا حماتي يا حماتي بس بتعشق تراب رجليه ندى : يا خساره ... كان نفسي ييجي ينيك الخول زياد علشان ميتجرأش علينا نهله : طب تصدقي فكره ... انا هبعتهولك بس اصبري علي كام يوم ندى : طب سلام دلوقتى علشان الخول جه زياد : حبيبة قلبي ... عامله ايه دلوقتي ندى : كنت فين لدلوقتي يا خول ... الساعه كام معاك زياد : كنت معدي جنب محل جواهرجي وشدنى حتة اسوره شكلها يهوس على ايدك الحلوه دي وطلع الاسوره بيلبسهالها ندى : الللاااه ... حلوه اوي ... بتبوسه في خده .. اقوم احضرلك الاكل حالا ... اما انا عملالك ااااااااااا ااااااااا الحئني يا زياد زياد جري عالمطبخ لئا ندى واقفه فوق رخامة المطبخ : في ايه مالك ندى بخوف : فار فار كبير اسود اهو زياد : طب زي مانتى وجاب المقشه وبئا يطارد الفار لغاية ما اصطاده ورماه من شباك المطبخ وشال ندى على كتفه ونزلها ندى : تسلملي يا حبيبي وبتبوسه ... روح اغسل ايدك كويس عقبال ما احطلك البلطى اللى بتحبه زياد : كل الهيصه دي على بلطي ... ماشي ندى : ورز صياديه كمان زياد : ماشي يا ستي ... هغسل ايدي وجاي ندى حطت الاكل : الا بالحق ... اختك زينات حامل وهروحلها بكره اشوف لو محتاجه حاجه زياد : اشمعنى زينات وزينب لأ ليه ندى : هو علشان اللى في بطنها ابنك هتتحمئلها زياد : طب ما تخلفيلي بدل ام الوسيله اللى حطاها دي ندى : بكره هفوت عالدكتوره تشيلها وتنطف ... بس اعمل حسابك مصاريفنا كده هتزيد زياد : يا ستي كل عيل بييجي برزقه ندى : طيب ياخويا .......... علاء فات عالورشه وكان سيكا زانئ سمير في عربيه علاء : ولا يا سيكا ... يا سمير سيكا : نهار اسود البس بسرعه يا فقر .. الاسطى علاء جه سيكا نزل وهو بيعدل هدومه ووراه علاء : كنتوا بتعملوا ايه في الكابينه سيكا : كنا بناكل علاء : والاكل كان على كده سندوتشات سجق .. صح سيكا : وانت عرفت ازاي يسطى نزل الكف على وشه عماه علاء : خد يلا يا خول ... ده حسابك ومشوفش وش امك هنا تاني سمير : خلاص يسطى حرمت علاء : هي ناقصة فقر امك ... امشي ومتورنيش وشك تاني يا خول ... وانت يلا تعالى ... هات مفاتيح الورشه وقفل يلا سيكا : بس يسطى علاء : هتعمل اللى قولتلك عليه ولا تحصله سيكا : لا على ايه ( دانت عيل فقر ) ...... صابرين راحت المكتب وكان صلاح وحنين هناك الجزء الثامن دخلت صابرين المكتب وكان صلاح مع حنين صابرين : كده انت خطر ... بتعمل ايه هنا صلاح : معملتش لسه حاجه حنين : ده عند امك ... انسى انك هتلمسني أصلا الا لما نتجوز صلاح : طب هو انا عملت حاجه ولا قولت حاجه احمد : جرى ايه يلا .. انت هتنط لاختى كل شويه ولا ايه حنين : متخفش انا اعرف اتعامل معاه كويس ولاء داخله تجر رجليها : يختييي ... اااه يا رجلي منك *** يا صابرين صابرين : وانا مالى ... ايه الناس الفافي دي احمد : معلش اصلها لسه جديده ... فسه يعني ? ولاء : لا خفه يا واد ... اوم عاوزه اقعد ... انت معندكش دم صلاح : لو متلمتيش هخصملك ولاء بتزعئله : هتقوم ولا اربطك فيه صلاح : يا ساتر **** يكون في عونه ?????? علاء : ما تضحكونا معاكم صابرين : اصل ولاء وصلاح بيناقروا في بعض علاء : انا مش قولت مكانك المصنع ... جاي ليه احمد : البيه جاي لحنين حنين : هو قال جايلك انت علاء : نعم ... المعلم شعبان خلص ولا لسه صلاح : المعلم شعبان عاوز دفعه علاء : شكلك طري ... ولاء ... مهمتك المعلم شعبان ... عاوزك تستلمي منه في اسبوع ولاء : حاضر بس انا هستلم ايه علاء : معاكي صلاح واي حاجه فيها فلوس مرفوضه لغاية ما يخلص صلاح : بس هو ممكن يطفش علاء : ما يولع هجيب غيره وارخص كمان صابرين : ده ايراد النهارده ٣٠٠ الف حنين : ايوه كده علاء : احمد انا وانت وصلاح تمينا ٢١ سنه ... عاوزك تشوفلي محاسب يعملنا اوراق الشركه وانا هروح بكره البنك افتح حساب هيتحط فيه كل الايراد اللى جاي صلاح : طب عم نبيل عاوز يعرف هينقل حاجته امتى علاء : هو احنا خلصنا صلاح : لأ علاء : لما هو لأ هينقل فين ... ولاء شديلي شعبان ومن بكره هجيب لكل واحد فيكم محمول بخط كليك احمد : هنشيل محمول كمان علاء : الكلام في الشغل وبس ممنوع تحب فيه منك ليه صلاح : ولا وهنشيل محمول صابرين : ايوه كده ... خليني اوصل للعملا بدل مانا بجري وراهم في كل حته حنين : طب المحمول ده بنستعمله ازاي علاء : لما ييجي هتعرفي ... امسك يا صلاح صنع دي ... مش موجوده خالص ومحدش بيجيبها يعنى الدرافيل بتترمي علشان دي صلاح : سهله عاوز منها كام علاء : الواحده هتكلف ٣ جنيه ... هتتباع ب١٥٠ جنيه صابرين : واو .. دي لقطه علاء : مصر كلها هتشتريها ... عاوزك ياحمد تنزل شارع البحر في شبرا هتبيع هناك بالعبيط ... عاوز اول بيع يكون ١٠٠٠ حته احمد : اعتبره حصل ولاء : وانا هنزل معاه ولا هشوف شعبان علاء : لا انتى تتعلمي الطبخ احسن ???? علاء : هو انا بتكلم هيروغليفي .. انا جبت سيرتك ولاء : لأ علاء : علميها يا صابرين انا مش ناقص وانت مكانك المصنع متجيش هنا تاني صلاح : هو انا شريك كفتكي علاء : متعصبنيش ... مش كفايه مأخرنا ... ولاء هتنزلي مع صلاح وتعملي اللى قولتلك عليه وبس ... ولما نستلم المصنع هترجعي مع صابرين تاني ... صابرين هي مديرتك ولاء : حاضر علاء : يلا كل واحد يشوف شغله وانزلي يا ولاء مع صلاح ... لو استلمنا خلال اسبوع ليكي مكافأه حلوه ولاء ابتسمت : هبهرك كلهم خرجوا وصابرين فضلت معاه صابرين : مالك متعصب ليه علاء : مش شايفه مرءعة اخوكي صابرين : معلش وكمان اللى اسمه شعبان ده ملهوش كلمه علاء : عارفه انا نزلت ولاء معاه ليه صابرين : ليه علاء : علشان لو ولاء خلصت هفشخه صابرين : طب اهدا ... انت مكنتش كده علاء : معلش اصلي لئيت مصيبه في الورشه صابرين : حصل ايه علاء انتبه : ابدا لئيت شغل عك صابرين : طب ماتيجي نخرج واروأ عليك علاء : مليش مزاج ... انا هروح ............ نبيل وحسين عالقهوه حسين : يعني البت ولاء نزلت شغل نبيل : ايوه يا سيدي ... الواد علاء ابن زكي عمل شركه ومصنع وخدها تشتغل معاه حسين : و**** عال ... يعني سايبه البيت علشان تشتغل مع الرجاله نبيل : ما تخرس بئا ... انا لولا اختي كنت دبحتكم والبنت عاقله وميتخافش عليها حسين : يلا **** يوفقها ... انا و**** يا نبيل ياخويا بعزها اوي واقرب من اخواتها لقلبي بس حظها هو اللى وحش نبيل : بكره تتعدل وتتجوز وتخلف وتبئى احسن منكم كلكم حسين : طب اقوم انا علشان عزيزه متقلقش نبيل قام يحاسب وروح فاطمه : ازيك يا بلبل امال فين ولاء مجاتش معاك يعني نبيل : ولاء في الشغل وزمانها على وصول الباب خبط نبيل : اكيد هي وفتح ... ايه مالك ولاء : منه له ... مرمط امي نبيل : مين ده ولاء : اللى اسمه صلاح ... علاء قالى اكلم المقاول واستلم منه ونزلت مع صلاح ... طلع ميتيني فاطمه : ???? كويس ان في حد قدر عليكي ولاء : ليه هو انا هسكتله ... دانا هطلع ميتينه ... يختيييي رجلي بتسن علي نبيل : ????? علشان تعرفوا بنتعب اد ايه علشانكم ولاء : شوفت يا خالي بعيني محدش قالي ... انا هحط رجلي في مياه سخنه بملح يمكن تهدا ... ناااار في كعب رجلي نبيل : لو مش اد الشغل اقعدي ولاء : نععععم ... اقعد دا ايه ... انا يا قاتل يا مقتول في ام الشغلانه دي ( كفايه اني بشوف علاء وبتكلم معاه ) فاطمه : طب انا هسخنلك مياه .......... صابرين وصلاح في بيتهم صابرين : حرام عليك دي غلبانه صلاح : انتى اللى هبله ... اللى يصعب عليكي يفقرك صابرين : وكمان مش عاوزها بعد اللى قولته تصعب علي صلاح : بئا انا تهزأني قصاد حنين واخوها صابرين : تقوم تمشيها المسافة دي كلها وكمان توقفها على رجليها ساعه ونص يا مفتري صلاح : كلي كلي الكفته حلوه صابرين : يااااه ... ٣ سنين ونص على موت صبحي صلاح : ما تخلينا نتطفح اللؤمه ... انتى ايه لازم تفكريني يعني صابرين : يا سيدي مقصدش ... انا اقصد اننا الدنيا خدتنا وبئت حياتنا كلها فلوس .... فكرك ننجح ونكمل صلاح : بس علاء زودها اوي صابرين : الحق عليه بيعمل لمصلحتنا ... مقولتليش ... هتخطب حنين امتى صلاح : تصدقي نسيت ... انا هكلم احمد يوم افتتاح المصنع صابرين : فكرك لو علاء اتجوزنى يكتشف حاجه صلاح : قصدك اللى كنا بنعمله من كام سنه ... معتقدش ... انا عاوزك تروحي للدكتوره تطمنك انك صاغ سليم صابرين : خلاص هاخد معايا فلوس احتياطي ... بس الوليه امه دي عسل اوي صلاح : العسل دي متجوزه عم نبيل في السر صابرين : يا خبرر ... وانت عرفت ازاي صلاح : شوفت عم نبيل كذا مره رايحلها في شقه بعيده ولما اتطأست عرفت انهم متجوزين صابرين : لااا كده الوليه دي مش سهله صلاح : مش عاوزك تطاطي ليها صابرين : عاوزنى اخسر علاء يعني صلاح : وتخسريه ليه ... انتى بتحبيه ولا لأ صابرين : اه طبعا هي دي فيها كلام صلاح : وهو بيحبك ولا لأ صابرين : مش عارفه ... ساعات بحسه بيحبني وساعات بحسه بيعاملني زي اي حد صلاح : المهم انكم اتفقتوا عالارتباط صابرين : لأ لسه صلاح : يعني مفتحش الموضوع ده معاكي خالص صابرين : هو كان بيلمح ... وساعات بحس انه بيطيب خاطري صلاح : بس في اعجاب متبادل صابرين : مش عارفه برضوا صلاح : مش عارفه مش عارفه اومال عارفه ايه صابرين : أصلي حاسه انه بيعاملني عادي ومركز عالمشروع اكتر مني صلاح : طيب ... بس حلو موضوع المحمول اللى اتكلم عليه ده ... تفتكري هو جد اوي كده ومبيبانش عليه حاجه ولا بيلاعبنا صابرين ( يا ترى انت جواك ايه وبتفكر في ايه يا علاء ) صلاح : يا بنتي ... بكلمك مش بتردي صابرين : انا تعبانه وعاوزه انام صلاح : طب نامي انتى وانا هنزل شويه وجاي ......... بعد اسبوعين شعبان : يا ست الاستاذه انا طلع عيني علشان اخلص ... انتوا ليه منشفينها كده ولاء : طب انا راضيه ذمتك .. ده تشطيب انت تستلمه ... شايف البلاطه بتتلخلخ وتتمرجح ازاي ... ده دهان شايف بيطلع في ايدي ازاي ... ده شكل رخام تجيبهولنا شعبان : مانا ياما طلبت فلوس ولاء : انت واصلك اكتر من نص اللى اتفقتوا عليه غير اخر مره مدياك بايدي ٥٠٠٠ جنيه ... انا مش هديك فلوس تاني الا لما تغير الحاجات دي كلها وكمان ايه الحنفيات اللى مركبها دي ... احنا مكلفين مش اي كلام شعبان : يعني انا اعمل ايه ما تحضرنا يا استاذ صلاح صلاح : و**** ملكش غير معاملة الانسه معاك ... انا طلعت جنبها طري شعبان : طب المطلوب ايه ولاء : هتغير الرخام وهتجيب دهان بلاستيك من اللى بيتغسل وتغير الارضيه كلها واطقم السباكه تتغير بالكامل وتشيل الازاز ده وتجيب اللى بيكون لونه ازرق شعبان : يعني هو كل ده ببلاش ... المثل بيقول اطبخي يا جاريه ولاء : و**** ده اللى عندي عاوز حسابك نفذ اللى قولتلك عليه شعبان : و**** ده اللى عندي وقدرت اعمله صلاح : خلاص هشوف غيرك وحسابك كده وصلك على داير مليم شعبان : وده يرضي مين بس ... صلاح : وشغلك ده يرضي مين علاء : في ايه يا جماعه صوتكم واصل اخر الشارع شعبان : حلو ... اهو استاذ علاء يحكم علاء : في ايه ولاء : بلاط زفت رخام زفتين دهان يقرف حنفيات من ايام اوم واقعد ولما بكلمه مش عاجبه علاء : خلاص يغيرهم بس هتتخصم من حسابه ... اديله ٧٠٠٠ وعاوز رجام اسود وواجهه فاميه عسلي سمك ١٦ ملي و اطقم الخلاطات انا هجيب سباك وارجعلك حاجتك شعبان : يعني ده اخر كلام عندكم علاء : يا معلم شعبان احنا اتفقنا تعمل حاجه ومعملتهاش زعلان ليه دلوقتى ... وكمان خلص ونتحاسب واللى تحسبه مش هنختلف ... ولا انت عاوز تلزئلنا شغل وخلاص شعبان : لا ازاي ... ليك علي اخلص زي ما بتقول بس يتئلوا ايديهم معايا علاء : اديله يا صلاح زي ما قولتلك خلينا نخلص وادامك ٣ ايام يكون الشغل خلص شعبان : اهو هو ده الكلام ولاء مبهوره بعلاء وبمخه وانه ازاي في كلمتين عرف ياكل شعبان ويحطه في جيبه علاء : عامله ايه يا ولاء ولاء : الحمد *** يا استاذ علاء علاء : مفيش اخبار عن حسن ولاء : و**** حتى لو في اخبار .. انا قاعده مع خالي علاء : ليه كده ولاء : مشاكل ... من يومي وانا المشاكل ورايا علاء : هو انتى معاكي ايه شهادات ولاء : معايا دبلوم تجاره ... بس بعرف اعمل اي حاجه تقول عليها علاء : انا مبسوط منك علشان كده خدي دول ( اداها ٢٠٠ جنيه ) دي مكافأه ليكي ولاء : ٢٠٠ جنيه مره واحده ... انا مش عارفه اشكرك ازاي علاء : يلا دورك هنا خلص ... اطلعي عالمكتب واستنى صابرين ولاء : حاضر ... بس ااا علاء : محتاجه حاجه ولاء : كنت عاوزه استأذنك ... كنت عاوزة امشي بدري علشان اجيبلي لبس علاء : لأ ... بعد ما نخلص شغل هاخدك وهجيبلك كل اللى نفسك فيه ( علاء كان صعبان عليه حالها وان محدش راحمها ) ولاء فرحت : بجد يا علاء ... قصدي يا استاذ علاء علاء : كفايه علاء من غير استاذ ... انا صاحب اخوكي الصغير ولاء مبسوطه من معاملته ليها فهي اكبر منه ب٣ سنين بس ولسه في شبابها وبتمني نفسها بيه : ماشي ... انا هروح علاء : استني انا كمان رايح ... استني نروح سوا ولاء انبسطت اوي : امرك ???❤ واضح كده ان اعجاب ولاء بعلاء اتحول لحب وامنية قلب ........ ساندي : الناجح يرفع ايده هيه ساره : وحياة قلبي وافراحه ساندي : تيرا ساره : وهناه في مساه وصباحه ساندي : تيرا ملئاش فرحان في الدنيا زي الفرحان بنجاحه نهله : مبروك يا بنات بتزغرط زغروطه كبيره وبتستمر في الزغاريط وطلعت البلكونه ... عم عبده ... يا عم عبده ... عبده البقال : نعم يام علاء نهله : طلعلي ٥ صناديق حاجه سائعه وشكلهم ... البنات نجحوا وهيخشوا الجامعه عبده : من عينيا ... ١٠٠٠ مبروك مبروك يام علاء زغاريط بتنتشر في الشارع والبلكونات لنجاح ساره وساندي نهله : مقولتوليش جبتوا كام ساندي : انا ٩٩ % وساره ٩٧ % يعني هدخل طب يما نهله بتزغرط كتير والجيران بيروحوا يباركولها ........... حسن وخالد في السعوديه حسن : يبني السكه دي هتوديك في داهيه خالد : وهو لما اتجوز بنت الكفيل هروح في داهيه ليه حسن : بصراحه انا سمعت كلام مش ولابد عنه ... سمعت انه بينام على بطنه خالد : وانا مالي بيه ما يولع ... المهم انى لما اتجوز بنته هيحل عن دماغي حسن : انا كتبت جواب لأهلي مش هتكتبلهم انت كمان خالد : بلا اهلي بلا زمالك ... انا كده مرتاح حسن : براحتك بس عالعموم بطمنهم عليك علشان ميئلئوش خالد : هتيجي معايا كتب الكتاب ولا ايه ظروفك حسن : ماشي خلاص هاجي وامري *** حسن وخالد راحوا بيت الكفيل وكان في شيخ كتب كتاب خالد على سمر بنت الكفيل الشيخ خلاف وكانوا الرجاله في جناح والستات في الحرم الخاص بيهم وبعد كتب الكتاب حصلت زفه صغيره للعريس اللى راح على جناح في قصر الشيخ خلاف خالد دخل لعروسته اللى كانت مستنياه في ابهى صوره ليها واتفاجئ بقوامها وبيقرب منها سمر لفت وادته ضهرها خالد راحلها وبيقرب منها وبيمسك طرف البرقع وبيرفعه خالد : تبارك الخلاق فيما خلق ... يا جمال **** سمر : اتحشم ياسي خالد خالد بيقرب منها وبيقرب من شفايفها سمر : ايش بتريد خالد : على فكرة انا جوزك سمر : بعرف انك زوجي .. ايش تبغي مني خالد : ابغي شفافك الحلوين ... عاوز ادوء العسل اللى نازل منهم سمر : اتحشم ياسي خالد ... لو ما وقفت راح احكي لابوي خالد خطف شفايفها ونام بيها وهو بيحرك ايده بيمسك صدرها المليان وبيبوسها جامد وطلع بين رجليها ورفعلها فستان فرحها كانت من غير كلوت وكسها منتوف ونزل يلحس في عسلها سمر : لا يا خالد ارجوك بعد عني يمااااا .... اااه .... بعد قالتها بعصبيه خالد طلع زوبره ودخله لنصه سمر : اااااااااااااا ... عملت ايش يا مخبول ... اااااااا يابوووووي خالد نام فوق منها وبيحرك زوبره بعد ما دبح كسها وهدر دمه سمر : اااااايييي ... عم يوجعني ... ااااااااااااااا خالد بينيك ومش هامه كلامها وهو حاسس بكسها السخن الشهي ومتعته بتزيد اكتر ... في مكان تاني كان خلاف مع حسن بيمصله زوبره الطويل حسن : بتمص احسن من الشراميط يا لبوه خلاف بيمص ومستمتع اوي ومبسوط ان وجبته الليله مفيش اشهى منها وبيطلع على السرير وهو بيزحف وزي ما بيكون بيعوم وحسن طلع فوق منه وحشر زوبره في طيظه دخله بالكامل .... من الواضح ان حسن وخالد لئوا لؤمة عيش حلوه في غربتهم .......... في مصر كان الاحتفال بافتتاح المصنع والنجاح وكل واحد بدأ ينقل ورشته وعملوا مركز صيانه كبير متوفر فيه كل قطع الغيار اللى منها من تصنيعهم وبعد شهور قليله وصلوا لأول مليون علاء في اجتماع كان فيه الشركاء ...صلاح واحمد ونبيل وكانت معاهم صابرين وحنين علاء : يا جماعه احنا لما عملنا مركز الصيانه ده متوقعناش ينجح كده ... بس بفضل مجهود كل واحد فينا وخوفنا على بعض نجحنا ... ليه هنختلف صلاح : انا دلوقتى اللى بصنع الخامه واحولها لقطع غيار بتشغلكم علاء : طب مانا اللى بجيب شغل الانتاج الحربي والشركات الحكوميه وكمان متنساش ان جنرال موتورز اعتمدت قطع الغيار بتاعتنا ولولا مجهود احمد وصابرين في البيع مكناش وصلنا للى احنا فيه وكمان الاسطى نبيل انت بتصنعله ١٠ قطع لولاه مكنتش هتصنعهم صابرين : كمان متنساش اننا بانيين المصنع على ارض علاء واخواته نبيل : انا عن نفسي راضي بالنسبه بتاعتي احمد : وانا كمان نسبتى مع العموله كويسه علاء : متنساش كمان انك ماضي زينا على عقد التأسيس اللى فيه نسبتى ٧٠ % وانت ١٥ % يعنى عم نبيل واحمد هما الاتنين بياخدوا زيك صابرين : يا صلاح متطمعش هو احنا كنا نحلم بنص اللى عملناه ... كان زمانك لسه في ورشتك بتتنشأ على شغل علاء : طب نخلينا في المفيد ... في شركة تصنيع سيارات جديده اتفقت معاهم ان كل قطع الغيار اللازمه ليهم هياخدوها مننا صابرين : ووواو ... على كده العقد بكام علاء : قيمة العقد ١٠ مليون جنيه غير شرط جزائي انهم في حالة هيشتروا اي قطعة غيار من حد غيرنا قيمته ١٠ مليون جنيه ومدة العقد ٥ سنين احمد : وانا في شركة اردنيه اتصلوا بي وطلبوا ييجوا ويتفرجوا عالمصنع وطالبين يقعدوا وهيتعاقدوا معانا نبيل : حاجه حلوه خالص ...يلا ابسط يا عم صلاح جايلك رزق بالعبيط ... **** معاكم يا علاء يبني صلاح : طب انا كده محتاج مخرطه وفريزه علشان الاحئ علاء : متحملش هم جنرال موتورز هتبعتلنا معدات من عندهم ألمانى مش اي كلام وكمان انا اتفقت معاهم انك هتبعد كل فتره مجموعه يروحوا يتدربوا هناك وانت هتكون قبلهم صابرين : وده هيكون فين علاء : في المانيا طبعا صلاح : طب واختى مين هياخد باله منها علاء : انا مش عارف مالك النهارده ... اقولك ... انت تتجوز وتاخد مراتك وتسافروا وانا كده كده هتجوز صابرين يعني متخافش من حاجه صابرين اتبسطت اوي وزغرطت احمد : طب ان كان كده فرحنا كلنا يكون في يوم واحد ... انا على ساره وصلاح على حنين وعلاء على صابرين نبيل : كده اقولكم الف مبروك علاء : ننتبه بئا لاكل عيشنا صابرين : يا ساتر عليك هو انت متعرفش تفرح ابدا .......... بعد شهر بدأت الدراسه وساندي وساره دخلوا كلية طب مع بعض محمود : مش معقول ... ازيك يا ساندي ... ازيك يا ساره ساندي : ازيك يااا ... قولتلي اسمك ايه ساره : يا بنتى محمود اخو مختار جوز عمتك ساندي : ايوه صح ... انت بتعمل ايه هنا محمود : انا هنا في طب سنه تانيه احنا لسه اولى محمود : طب لو اي حاجه انا في الخدمه ... خصوصا اولى صعبه جدا ... انا خرجت منها بجيد جدا ساندى : طب على كده المدرجات فين ... واجيب جدول الحصص من فين محمود ????? حلوه حصص دي ... اسمها محاضرات ساره : طب جدول المحاضرات فين يا خفيف محمود : ايه خفيف دي ... انا دكتور لو سمحت ساندى : لأ لسه طالب بتاخد مصروفك محمود : ماشي تعالوا انا رايح هناك راحوا يجيبوا الجدول وكانت الدنيا زحمه محمود : انا هنقلكم الجدول خليكم هنا محمود دخل وسط الزحمه واختفى وبعد شويه رجعلهم ?????? محمود : بتضحكوا ليه ساندى : انت مش حاسس بالبرد ? محمود : لأ ليه ساره : طب محستش بحد بيعملك حاجه ? محمود احتار واتكسف : انا لولا انك بنت كنت عرفتك مقامك ساندى : متاخدش الكلام على صدرك كده ... ابئى ارجع شوف اللى اتخلع منك وبتشاورله عالبنطلون ... عن اذنك لو سمحت المدرج سنه اولى منين تعالوا انا رايح هناك محمود : ? البنطلون يا ولاد الكلب ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ احمد وحنين راحوا للدكتوره الدكتوره : اهلا اهلا ... اتفضلوا ... خير يا انسه حنين بتشتكي من ايه احمد : بصي يا دكتوره ... من كام سنه اختى اتعرضت لاغتصاب ... احنا فضلنا مكتمين عالموضوع ده لغاية ما جالها عريس الدكتوره : اه تمام فهمت ... اتفضلي اخلعي ورا الستاره وانا هكشف عليكي وبعد كده هنقرر احمد : ارجوكي احنا مش عاوزين شوشره الدكتوره بابتسامه : متخافوش من حاجه بعد الكشف الدكتوره : هو في قطع قديم في الغشاء وده هيلزمله عمليه بس هتكلفكم ٤٥٠٠ جنيه احمد طلع ٥٠٠٠ : اعمليها الدكتوره كتبت روشته : هاتولي الحاجات دي وتعالوا بكره المغرب هنا واتطمنوا محدش هيعرف حاجه ... بس انت متأكد يا استاذ انه كان ****** احمد : انا اخوها وبقولك انه كان ****** الدكتوره : عالعموم انا هعملها العمليه مخصوص علشان الستر بس بعد العمليه باسبوعين هتجيلي متابعه وطبعا الاسبوعين دول ممنوع فيهم الحركه احمد : مفهوم طبعا يا دكتوره تاني يوم راح احمد واخته للدكتوره في الميعاد وبعد العمليه كان احمد بيسند اخته ونازلين من عند الدكتوره لكنه اتصدم لما شاف صابرين رايحه للدكتوره صابرين : ????? احمد وحنين : ???? الجزء التاسع صابرين : مال حنين ... وايه الدم ده احمد : مفيش بس شوية تعب والدكتورة كتبتلها على راحه صابرين : وايه الدم اللى على هدومها ده احمد : اصلها وقعت من طولها واتعورت صابرين : طب روح هاتلنا تاكسي بسرعه حنين : لا ياحمد خليني سانده عليك احمد : طب تعالى اسنديها حنين : هو انتى جايه هنا ليه صابرين : اصلي حاسه بتعب بنات بئا وبعمل متابعه كل فتره مع الدكتوره ... تعالى احمد طلع شال اخته ونزل بيها حطها في التاكسي وروحوا وطلعها وصابرين معاهم احمد حطها في السرير : معلش يا صابرين استأذنك بس تعمليلها فرخه تاكلها صابرين : بس كده ... من عيني ... دخلت الطبخ واحمد جابلها فراخ من التلاجه .... روح انت وانا هعملكم الاكل احمد راح لصابرين ونزل ببوسه على جبينها : انا اسف يا حبيبتي حنين بتطبطب عليه : ولا يهمك يا حبيبي ... المهم حصل خير صابرين اتصلت على صلاح وبلغته وبعد شويه جه ومعاه علاء وولاء صلاح : انا صابرين كلمتنى مصدقتش ... هي حنين مالها احمد : معلش شوية تعب ... وكمان مكانش في داعي تتعبوا نفسكم صلاح : انت عبيط ... انت صاحبي اه بس هي خطيبتي وهتبئى أم عيالي علاء : بطلوا هبل ... روحي يا ولاء ساعدي صابرين ولاء : امرك يا علاء ( بتنطق اسمه قصد ) صلاح : هي ايه حكاية البت دي معاك ... في ايه يا لوءه ... لو في حاجه اديني فلاش وانا هفهم علاء : و**** ما في غير اختك والبيت والشغل ... الف سلامه يا حنين ... انشالله عدوك .... انا هبعتلك ماما تقعد معاكي واحنا هنجيلك كل يوم لغاية ما ترجعي حنين : تعيش يا علاء ... و**** ما مستاهله صلاح : انا هتلائيني كل دقيقه برنلك ... ينفع كده انا كنت هتجوزك خلاص الاسبوع الجاي ... خلاص سلامتك عندي اهم صابرين : يلا سيبوها ترتاح وانا هبات هنا النهارده ... معلش بئا هشوف جلبيه من عندك احمد : مفيش داعي انا جنبها صابرين : اركن انت على جنب ... في حاجات الستات بس اللى بتعملها ولاء : وكمان يلا طرئونا وخلونا ناخد راحتنا ... ممكن يا علاء اخد اجازه لغاية ما ترجع علاء : ومين يمسك مكانها ... شكلك هتتعبينا معاكي ولاء : لأ انا مقدرش على تعبك صابرين بصت لعلاء بنص عين : هو ايه الحكايه علاء : لا حكاية ولا روايه ... يلا يا رجاله ........ نهله راحت لنبيل في شقتهم نبيل : اتأخرتي ليه يا حبيبتي نهله : على ما هربت من البنات ... ما صدقت ناموا ونزلت نبيل : وحشتيني نهله : هيهييي نبيل : ليلتنا عنب وبيصقف نهله بتبوسه... طب شغلنا حاجه على ما اغير واجيلك نبيل بيشغل الكاسيت على اغنية عليم **** نهله طالعه ببدلة رقص وماسكه صاجات وبترقصله ونبيل بيسخن عليها وعلى جسمها اللى بيتهز ويرقص زي الجيلي وبعد الرقص نبيل : انا مش مصدق انى لوحدي معاكي بعد السنين دي كلها ... فاكره لما كنت خاطبك زمان نهله : يا راجل بس ... احنا كبرنا خلاص نبيل : كنت باجي والبيت فاضي ونبوس بعض وتعدى علينا ساعات من غير ما نحس نهله : طب وحد قالك افسخ الخطوبه ... مانت اللى اتبطرت وجريت ورا ام اويئ نبيل : كنت غبي ... ولما زكي اتجوزك كنت هتجنن يومها اتخيلتك في حضنه وبعد تسع شهور شرف خيبتها نهله : متجبليش سيرته الواد ده ... البت حالها وقف من بعد اللى عمله ولولا احمد **** يكرمه بيحب البت كان حالها وقف هي كمان نبيل : هو انا سكتله يعني ... مانا طردته من البيت واهو غار في داهيه نهله : منفسكش في عيل يملا حياتنا ويديها معنى نبيل : الا نفسي ... انا نفسي فيكي من زمان وبياخدها من جنبها وبيبوسها وهما داخلين اوضة النوم نهله بتخلع بدلة الرقص وكانت لابساها عاللحم ونبيل سخن اوي وخلع كل هدومه ونط عليها نهله : استنى بس بيبوسها جامد وقفش بزها نهله بتدعكله زوبره وبتحطه على كسها نبيل بيدوس وهما في عالم تاني كله رومانسيه وبيحرك زوبره بالراحه ونهله مستمتعه اوي وبتتلوى تحته وحاوطته برجليها وايديها واصبحوا جسم واحد ونبيل بيسرع اوي وبدأت نهله تتأوه بلبونه وتمتع قلبه بصوتها وزوبره اصبح حجر بيحفر فيها لغاية ما اترعش وجاب من هيجانه جواها نهله : ارتاح يا حبيبي وانا همتعك نبيل نام على ضهره ونهله نزلت لزوبره علشان يرجع للحياه من تاني وهي طلعت ركبت زوبره في كسها ونبيل مد ايده بيمسك بزازها وهي طالعه نازله وزوبره مدفون في كسها وبتنزل عليه بتبوسه وهو حاضنها وحست برعشه نهله : بس خلاص مش قادره نبيل بيحرك زوبره جواها وحاضنها جامد نهله : ااااااا ااااااا اااااااا اااااا كمااااان كمان يا سبعي هات لبنك كتير خليني اشيل حته منك اااااه كسي كسي كسي بيتناك من حب عمري اااااااااااااا اوفففففف نبيل جاب لبنه من المتعه وده كان اخره نهله نزلت جنبه وحطت ايدها حست بلبنه بيطلع منها فرفعت وسطها وحطت راسها على صدره ونامت ........ محمود في اوضته بيذاكر وزينات داخلاله تتطمن عليه وهو حكالها انه شاف بنات اخوها في الكليه وهي فرحت اوي محمود : بس شكلي كان زي الكلوت قدامهم ... مع انهم استلموني زينات : انا شايفاك عينك على حد فيهم محمود اتهز : بصراحه البت ساندى عجبتنى اوي زينات : تحب اخطبهالك ... أشر انت بس ... هو عندي كام محمود يعني محمود : هو ممكن اتقدملها يعني زينات : هكلملك اخوها ... ولا اقولك ... مش انتوا اصحاب محمود : مش اوي ... بس ممكن اقربله زينات : علاء مبيحبش اللف والدوران ... روحله دوغري .. ايي محمود : مالك يا زيزي زينات : مش عارفه شكلي بولد ولا ايه محمود : طب روحي البسي ولا اقولك انا هلبس وانزل اجيب عربيه ونروح المستشفى زينات : ااااااااا ... بسرعه يا محمود حاسه بوجع جامد طالع من نافوخي ااااااااا احمد كتب ورقه وحطها عالسفره ... احنا في المستشفى مراتك بتولد .... ونزل جاب عربية بسرعه مختار راح المستشفى وكانت زينات بتولد وبعد شويه زينب جات هي وبكر والولاد زينب : مالها زينات ... اختى فين محمود : اتطمنوا هي بتولد جوه في العمليات زينب : يا حبيبتي يختي **** ينتعك بالسلامه مختار واقف متوتر وبك طلعله سيجاره وبيشربوا سوا بعد ٣ ساعات الدكتوره طالعه وهي مبسوطه اوي محمود : خير يا دكتوره الدكتوره : مين جوزها مختار : انا يا دكتوره الدكتوره : مبروك ولدين وبنتين وحالتهم كويسه محمود : طب وامهم زينب : ايوه اختى عامله ايه الدكتوره : اختك زي الفل ... تعالى معايا يا استاذ علشان اكتبلك جواب للصحه علشان تسجلهم وكمان لازم تاخدهم تطعمهم بكر : مبروك يا وحش زينب بتزغرط جامد ومحمود كان فرحان اوي بعد شويه محمود وزينب وبكر والولاد كانوا حوالين زينات وولادها وبعد شويه جه زياد وندى واللى اتصلت بنهله وجات هي والبنات وراهم محمود : مبروك يا زيزي ... ده مختار طلع جامد اوي زينات بصاله بامتنان ( شكرا يا حبيبي ) مختار : ايه الزحمه دي كلها زياد : انتم السابقون ونحن اللاحقون يا سيدي ... ندى مراتي حامل نهله بتزغرط اوي وملت المستشفى زغاريط لاختها ساندي : كويس انك لئيت البنطلون ? محمود : خلاص بئا مش قدام الناس زينب : في ايه مالكم ساره : اصل احنا مع محمود في الكليه وكان موقف كده حصل ? علاء داخل هو وصابرين ومعاه هديه كبيره : مزتى ولدت يا ناس وبئى عندي ولاد عمه منها زينات : علاااء ?? ... وحشتني يا حبيبي ... كده يا واد مشوفكش خالص علاء : معلش مشاغل زينات : علي انا برضوا ... اكيد الاموره هي اللى شاغلاك عننا صابرين : لا و**** ده الشغل ... انا اتمنى ينشغل بي ربع انشغاله بشغله مختار : مش انت في ليسانس السنادي نهله : عقبالك ياخويا ابنى واصحابه فتحوا مصنع وشغالين زينب لبكر : شايف ... عيل صغير وبيشغل دماغه بكر : اسكتى ولا انتى غاويه نكد ... لينا بيت نتكلم فيه زياد : مصنع مره واحده ... طب مش عاوزين حد في المخازن صابرين : عندك حد يشتغل زياد : انا يا عسل ندى زغتته : اتلم دي خطيبته علاء : سيبيه يا نودي ... هي جديده عليه يعني ... وعالعموم انا هلائي احسن من عمي فين ... الاقربون اولى بالمعروف نهله : يكرمك يبنى ويبعد عنك ولاد الحرام علاء لاحظ ان محمود وساندي في عالم تاني لوحدهم صابرين : مالك وبتبص لاخته ومحمود مختار : تعالى يا محمود ده اسم الاولانى والتانى علاء والبنت الحلوه دي محمود : اكيد زينات مختار : اكيد طبعا ... اما دي مؤمن : ابو مريم الغالي ... مبروك يا حبيبي ... اوعى تكون منفذتش وعدك مها : ازاي .. هو يقدر مختار : هي دي مريم ... كده محمود وعلاء وزينات ومريم مها بتزغرط اوي .... مبروك يا مختار ووقف بئا على كده علاء حط ظرف فيه فلوس كتير في جيب مختار : دول حلاوة الولاد زينات مبسوطه اوي : تعيش يا لوءه ........ علاء خد صابرين وامه واخواته وروحوا ولاحظ ان محمود عينه متشالتش من على ساندي علاء : يلا يا صابرين ... امي عاوزك من بكره تروحي تقعدي مع حنين اصلها بعافيه شويه نهله : حاضر يا حبيبي علاء : انا داخل اوضتي ... بت يا سنسن ساندي : خرجت : نعم يا لوءه يا حبيبي وحضنته علاء : تعالى معايا .... دخلوا اوضته وقفل بالمفتاح ... قوليلي ... في ايه بينك وبين محمود ساندي : ابدا اصله واحنا في الكليه عرفنا انه معانا علاء : طب واللى كان في المستشفى ساندي : متخافش انا مش رخيصه ... هو قال انه معجب بي بس انا قولتله ييجي يكلمك علاء : خلاص لغاية ما يكلمنى متديلوش وش ... وكمان هلائي احسن من محمود فين ... شاطر وليه مستقبل وكمان عارف انه راجل ... بيضم اخته وبيبوس راسها ... متخليش حد يلعب بيكي ساندى حضنت علاء اوي : متخافش يا لوءه ... انا خلاص اتعلمت علاء بيبوسها في خدها ومبسوط اوي ساندي : هو انت خلاص هتتجوز علاء : بعد الليسانس ساندي : في حاجه حصلت عاوزاك تعرفها علاء : علشان ماما نزلت يعني ... متخافيش ... ماما متجوزه عم نبيل صاحب ابوكي ساندي : ???? علاء : انا وافقت لما لئيتهم مصرين وكمان عم نبيل مش وحش ساندى : بس متنساش ان خالد ابنه علاء : خالد سافر خلاص ومش هنشوف وش امه تاني ... يلا روحي نامي علشان جامعتك ساندي : طب كنت محتاجه ٦٠٠ جنيه اجيب كتب ومراجع علاء : ١٠٠٠ جنيه اهم ... بس عاوزك تتفوقي وتبئي دكتوره اد الدنيا ساندي اترمت في حضنه : انا بحبك اوي يا احلى اخ في الدنيا علاء باس اورتها ... يلا علشان انا جاي مهدود وورايا جامعه الصبح ساندى راحت اوضتها وعلاء راح في سابع نومه ......... احمد بايت عند صلاح ونايم على ضهره وبيبص للسقف ( ياااااه ... هم وانزاح من على قلبي ... كنت قلقان اوي عليكي يا نوني .... انا اسف انى السبب في كل اللى حاصلك ) صلاح : ايه يا عم بكلمك من بدري ... وصلت فين احمد : ها ? ... معلش بالي مشغةل باختي شويه صلاح : هي عندها ايه احمد : حاجات ستات ملناش فيها صلاح : ماشي يابو نسب ... هتعمل ايه بكره احمد : هنروح الجامعه طبعا ... كمان البت ولاء عامله شغل جامد صلاح : دي طلعت نمره كبيره .... تعرف انها بتحب علاء احمد : اخدت بالي صلاح : انا لو منه اتجوزها ... اهو واحده تهنيه وواحده تنكد عليه ? احمد : ? وانهي نكد يابا .... بس تفتكر علاء باصصلها اصلا صلاح : علاء خد الناقه وشرخ .... كل همه الشغل واخواته وبس احمد : بس جدع اوي صلاح : هو جدع مفهاش كلام ... بس تفتكر هنكمل على كده ولا هنفضها تانى احمد : مظنش ... انا واحد دلوقتى مليونير والفضل لربنا وليكم كلكم ... بس علاء بالاخص وقف جنبي وانتشلني ... احنا وصلنا ناكل عيش حاف يا صلاح صلاح : مانت اللى اخدت اختك ومشيت احمد : ارجوك يا صلاح محبش اتكلم في الموضوع ده ... ارجوك صلاح : ماشي يا سيدي ... انا هنام ... عاوز النور احمد : لأ اطفيه .......... نبيل رجع بعد نص الليل ودخل البيت وكان البيت هس واتفاجئ ان فاطمه جايه من بره ومعاها خلود نبيل : انتى كنتى بتعملي ايه بره خلود : طب نزل من ايدي الاول نبيل : خد منها شنط بلاستيك وحطها عالترابيزه فاطمه : اصل الواد حسن بعت جواب وهدايا وبيطمنا عليه هو وخالد وبيقول ان ابنك اتجوز بنت الكفيل وحالته زي الفل نبيل : وحيلتها مبعتش جواب ولا حاجه ... طول عمره اناني وبتاع مصلحته وبس فاطمه : يا خويا ... بركه انه بخير و**** هداه واتجوز خلود : امال فين ولاء نبيل طلع موبايله بيرنلها وعرف منها انها عند حنين خلود : اي ده محمول ... اشوفه ... اي ده ... هي ولاء كمان معاها محمول ... طب ما تشغلونى معاكم نبيل : ده مصنع مش كباريه يا كس امك خلود : وماله اشتغل هو الشغل عيب ... عالاقل اتعلم واخرج من بيت العز بتاعنا ده نبيل : هكلمهم بس موعدكيش خلود : حبيبي يا خالو ... بتبوسه في بؤه ... هات بئا ده اشوفه فاطمه : يا بت بطلي شقاوتك دي ... انا غلطانه انى جبتك معايا نبيل : انا هخش انام فاطمه : خدنى معاك خلود : طب هاتيلي جلبيه من عندك ............. عزيزه : ماله مش عاوز يقف ليه ولا لازم تتفرج على البنات حسين : تعبان يا وليه ... هو انتى لازم كل يوم عزيزه : طب ايه رأيك في فاطمه ... عليها حتة وسط زوبر حسين انتصب واتصلب عزيزه : ولا جوز بزازها ... يا لهوي على حلمة بزها ( اه يا عرص حتى مرات اخويا ... طب انا لأ ليه ) بتدعكله زوبره ... ولا كسها يا خرابي عليه وهو مبلول وعاوز زوبرك حسين حس بنار في جسمه من الهيجان عزيزه : بص لكسها مشتاقلك ازاي وبتوريه كسها ... طلعت فوق منه ومسكت زوبره ونزلت بكسها بلعته حسين اتأوه من احساسه بالخيال عزيزه : نيك فاطمه يا حسين حسين بيغمض عينه وبيتخيل فاطمه وبيحس بمتعه كبيره عزيزه : نيكني يا جوز اخت جوزي حسين بيرفع وسطه لفوق بيدخل زوبره اكتر عزيزه بتتأوه وتتمتع اكتر : عاوزه اخلف اخ لخالد منك يا سونه ( يبن الكلب زوبرك كرباج ... احححححح ) حسين قلب عزيزه ودخل بين رجليها ورفع رجليها لورا وطلع عليها دخل زوبره للأخر وغمض عينه اوي عزيزه : ااااااااه كسي يا سحس اااااااا اااااااا كسي ارزع فيه اكتر حسين بيسرع اوي وبينيك بكل قوه عزيزه : نيكني اوي يا سحس حححححححححححح بتتلوى تحت منه وحست بميتها بتنزل كتير وحسين جاب لبنه جواها ونام عليها بينهج عزيزه ( مش مهم انت بتتخيل مين ... المهم انى خدت اللى عاوزاه منك يا عرص ) ......... في بيت نبيل كان الوضع حاجه تانيه فاطمه : هيهيئ .. يا راجل بنت اختك هنا تسمعنا نبيل : ما تسمعنا ... هو انا بسرأ ... واحد ومراته ... مش عاجبها تروح فاطمه : احنا بعد نص الليل يا راجل نبيل : علشان كده عاوز حقي ... يلا اخلعي بئا فاطمه خلعت الكلوت ورفعت جلبيتها نبيل دخل زوبره للأخر وبينيك فاطمه بالراحه فاطمه : ااه ... مممم كمان يا حبيبي ... ااه بتغمض عينيها وبتتخيل خالد معاها وبترقص كسها وجواه زوبر نبيل وبتقفل عليه بكسها جامد بتعصره جواها نبيل : اه اه بالراحه كسك يا وليه بيعض زوبري فاطمه : نيكني يا بلبل ... نيك حبيبتك فاطمه خلود بتتفرج عليهم وسامعاهم ودخلت الاوضه بتلاعب زنبورها نبيل : مممم كسك حلو يا لبوه حححح فاطمه : زوبرك هو اللى حلو ومالي كسي دخله اوي وارزع فيه نبيل بيحرك وسطه وبدأ السرير يتمتع معاهم بصوت انين فاطمه وازيز احتكاكه وبدأ يتحرك معاهم ويمرجح متعتهم خلود ميته من الشهوه ونفسها في زوبر جواها :( انا ايه اللى جابني معاكي بس ) نبيل بيتحرك جامد وبدأت فاطمه تصرخ تحت ضربات زوبره المنتصب بشده لغاية ما صرخوا مع بعض فاطمه من زوبر نبيل اللى مكيفها وخلود من خيالها نبيل جاب لبنه ونام على ضهره بعد نص ساعه كانوا ناموا خلود دخلت تتسحب وكان نبيل عريان وفاطمه جلبيتها مرفوعه وطيظها عريانه ونايمه على وشها خلود مسكت زوبر خالها نبيل وبتشمه وبتلحسه بتنطفه من عسل كس مرات خالها نبيل حس باللى بتلحسله وبيبص واتصعق لما شاف خلود بتمصله وزوبره صحي تانى خلود بصتله لئته صاحي : ???? وطلعت فوق منه ونزلت بكسها بتمشيه على زوبره نبيل مسك راسها وبيبوس شفايفها خلود فرحت واتجاوبت مع خالها ومسكت زوبره دخلته في طيظها وهي راكبه عليه نبيل رفع وسطه بيدخله كله خلود حطت ايدها على بؤها نبيل بينيك بقوه فيها وده خلى فاطمه تحس بهزة السرير وبتبص شافتهم واتعدلت وهي بتتفرج نبيل وخلود مخدوش بالهم منها ونبيل نازل رزع في طيظ خلود اللى اتشنجت جامد وجابت عسلها على بطنه فاطمه : عجبك زوبر خالك يا شرموطه نبيل وخلود اتفزعوا وخلود نزلت عالارض على ضهرها وكسها بان لنبيل فاطمه : اومى روحي يا لبوه ... واياكي تيجي لخالك لوحدك خلود : حاضر بس متجيبيش سيره لامي فاطمه : هيهييي على اساس ان ابوكى واخوكي مش بينيكوكي يا قحبه نبيل : خلاص يا فاطمه فاطمه : انت ليك عين تتكلم يا عره ... بتنيك مع بنت اختك العيله ... يلا يا بت على بيتك وبتزؤها نبيل قاملها : خلاص يا فاطمه ... النهار ليه عينين فاطمه : صعبانه عليك روح معاها نبيل : نروح فين بس ... اهدي بس وانا مش هخليها تيجي هنا تاني فاطمه : تمشي دلوقتى المتناكه الشرموطه ... جايه تتناناكي من الراجل اللى حيلتي يا لبوه نبيل : وطي صوتك بس لحد يسمعك فاطمه : خايف عليها من الفضيحه ... دانا هخلى اللى مايشتري يتفرج .... يالاااااااهوي ... الحئوني يا خلق نبيل بيشدها جوه وبيقفل باب الشقه : ما تلمي نفسك بئا وانتى يا خلود ادخلي جوه فاطمه : دي مش هتدخل وبتشدها من شعرها خلود بتصرخ والناس اتلمت فعلا واتفضح نبيل هو وخلود بنت اخته عزيزه فاطمه طردتهم ولبس نبيل ونزل مع بنت اخته اللى بجلبيه عاللحم ........ تانى يوم الخبر انتشر في الحته كلها ووصل لنهله نهله : بت يا ندى ... اسمعي كلامي كويس ... البت خلود بنت حسين اللى بيصلح البوتاجازات ندى : مالها يا حبيبتي نهله : عاوزاكي تخلي جوزك الخول ده ينيكها هي وخالها ندى : بس فكرك زياد هيوافق زياد جنبها : اوافق على ايه ? نهله : هيوافق وخصوصا ان البت حلوه وخالها نبيل الميكانيكي ... عاوزاه يتفضح ندى : بس كده ... انا هفهمه واكيد هيوافق زياد : على ايه ? نهله : خليه يخلص وهحليله بؤه ندى : ماشي يا حبيبتي ... باي . زياد : ممكن اعرف في ايه ندى : هفهمك ... اسمع يا سيدي ............. مياده راحت لمختار الشغل مختار : اهلا يا مياده ... تعالى اقعدي مياده : هو صحيح اللى مها قالتهولي ... انت خلفت اربعه توأم مختار : ايوه صحيح ... عقبالك مياده : عقبالي ايه بس ... انت اتأكدت انهم ولادك مختار بيعلى صوته : وبعدين معاكي ... انتى عاوزه ايه بالظبط مياده : عاوزه اوعيك .... اخوك بيخونك هو ومراتك مختار بيتغاظ منها ونزل بكف ايده على وشها : بره ومش عاوز اشوف وشك تاني ? مياده : هخرج ... ومش عاوزه اعرفك تاني ... بس خليك فاكر ... انا حذرتك وبنبهك لكن انت اللى مسمعتش مختار : بره ? .... بيبص حواليه كانوا زمايله مستغربين انفعاله بالصوره دي .... في ايه انتوا كمان ... كلوا يروح شغله .......... ولاء في المكتب بتعيط وخايفه علاء يمشيها علاء بنرفزه : هاتيلي الحسابات وتعالي ولاء دخلت معاه مكتبه : انا مليش ذنب يا علاء في حاجه علاء : هاتى وريني ... فين احمد ولاء : مع صابرين من الصبح ... راحوا يوردوا شغل المصنع الحربي علاء : وخالك مجاش الشغل ليه ... انا مليش عيلتكم بتعمل ايه ... احنا هنا في شغل ... اللى بيعمله ده خراب بيوت مستعجل ولاء : ولا انا لي دعوه بيهم صدقني علاء : يوووووو ... مش هخلص من ام دي سيره ولاء : انا اسفه مش قصدي علاء : طب اتصلي على خالك خليه يجيلي ولاء : حاضر صابرين : ازيك يا ولاء ... ازيك يا حبيبي وبتبوسه في خده ولاء اتئهرت وطلعت بترن على خالها اللى مبيردش علاء : كام دول صابرين : ده شيك بمليون ونص وده شيك ب٢٠٠ الف علاء حطهم في جيبه : انا هاخد ولاء معايا البنك ولما نبيل ييجي خليه يستناني .... تعالى يا ولاء ... هننزل نروح البنك ولاء ارتاحت ونزلت معاه علاء : انتى ايه حكايتك بالظبط ولاء : انا عاوزاك تعرف انى مليش ذنب في اي حاجه بتحصل في عيلتي علاء : انا قولت هننزل البنك بس احنا هنروح كافتيريا ونتكلم ولاء فرحت : بجد يا علاء ... هنتكلم لوحدنا ( عندها امل يفاتحها في جواز وبتحلم ) علاء : لو سمحت هاتلنا ٢ برتقان .... مالك بئا .... انا لاحظت انك بتبصيلي بصات غريبه وبتعامليني معامله غير الباقيين ولاء : ما هو ميصحش ازعلك مني علاء : طب عاوزك تعرفي اني مبحبش اللف والدوران ولاء : ولا انا و**** ... بس انا مبعرفش ليه لما بكون معاك بحس انى مبسوطه علاء : انتى بتحبيني يا ولاء ولاء بتردد : اااايوه ... انا بحبك علاء : طب اسمعيني كويس .... انا يعز علي زعلك لاجل خاطر اخوكي ... بس انا مبفكرش فيكي خالص ... انا بعاملك زي اختي ولاء احبطت واتئهرت ونزلت دموعها على خدودها علاء : انا مش بقولك كده علشان تعيطي .... يا ولاء انا مكنتش عاوز اقولك كده بس انتى الكل لاحظ طريقتك معايا واحركتيني ولاء : انا عارفه ان لا شكلي ولا سني يسمحولي احلم ولا انا اد المئام علاء : يا بت بطلي عبط ... يا خبر ... انتى بتحبيني اوي كده ولاء : انت مش عارف حاجه ... انا شوفتك في خطوبة اخواتك واتعلئت بيك ... كنت لما بشوفك بفرح اوي ... لما كنت بسمع صوتك او اسمك كنت بطير في السما ...لكن دلوقتى انا في سابع ارض??? علاء : انتى بصراحه قتلتيني بكلامك ... مش عارف اقولك ايه .... ممكن تبطلي عياط ... احنا في الشارع والناس حوالينا ولاء : حئك علي ... انا مش هاجي الشركه تاني علاء : تحبي نروح سينما ... في فيلم حلو ... تعالى ولاء : لا انا مروحه علاء : هو انا لازم ازعأ ولا ايه ... قولت هنروح سينما يبئى هندخل زفت ولاء : حقك علي ... ماشي كلامك ... اللى تشوفه ? علاء حاسب عالمشاريب وحط ايده على كتفها ودخلوا سينما ولاء حطت راسها في حضن علاء علاء بيلعب في شعرها وبيمشي ايده على دراعها ولاء مش بتتفرج بالعكس بتستمتع بلمساته علاء بيتفرج عالفيلم ومل منه وبيبص لولاء لئاها في حضنه حرفيا ولاء بصتله في عينيه وباسته : بحبك يا علاء علاء : معنديش مانع نتجوز بس في السر ولاء : بجد يا علاء ... زغرطت اوي ... موافقه علاء : يا بت المجنونه كده فرجتى علينا الل... ال ... بيبص حواليه مفيش غيرهم في الفيلم ??????? ولاء اتشعبطت في رقبته وبتبوسه جامد : هنتجوز امتى علاء : استنى هدور على شقه ليكي ... بس ركزي في شغلك ... وصابرين ملكيش دعوه بيها ... واياكي اعرف ان حد خد خبر ... هجيب رقبتك ... مفهوم ولاء : مفهوم يا حبيبي وبتحضنه اوي .......... بعد اسبوع محمود وساندي في الجامعه محمود : يا بنتى سهله ... انا كنت بذاكر بنفسي ساندي : انت هتتنطط .. بلاش اروح للمعيد يشرحهالي محمود شدها من ايدها : معيد مين اللى يشرحها طب علي الطلاق ماحد شارحهولك غيري ساندي : سيب ايدي يا محمود الناس بتبصلنا محمود : مانتى اللى عصبتيني ساندي : طب هتقابل علاء وتكلمه امتى محمود : لو حبيتي النهارده ساندي : خلاص روحله المكتب ... ساره جايه من بعيد وفجأه بتظهر مظاهرات ومحمود بيجري ناحيتها ساندي : محموووووود ? الجزء العاشر والأخير المتظاهرين كتنوا بيهتفوا ضد الفساد وضد العولمه محمود بيجرى في اتجاه ساره : اجري يا ساره ساره بصت وراها شافت المظاهرات وبتجري في اتجاه محمود لكن افراد الامن كانوا وصلوا وبدأوا في ضرب المتظاهرين محمود خلى ساره تجري بعيد وافراد الامن كانوا وصلوله وبيضربوا فيه وسحبوه هو ومجموعه تانيه على أمن الدوله ساره وساندي كانوا مش عارفين يعملوا ايه وراحوا لزينات خبط جامد عالباب وبتفتح زينات ساندي داخله بتعيط : محموووود ????? زينات اتخضت : ماله محمود حصله ايه ساره : محمود خدوه في امن الدوله .... حصلت مظاهرات وخدوا عاطل في باطل زينات بتخبط على صدرها : يا مصيبتي ... وهو ماله بالمظاهرات ده طول عمره في حاله ساره : جري علي ينقذني بس معرفش يهرب منهم وضربوه وخدوه زينات : اعمل انا ايه دلوقتي ... مها ... اخته مها ومسكت تليفون البيت بتتصل على مها ساندى بتعيط اوي على محمود وخايفه يحصله حاجه ...... في أمن الدوله دخلوا محمود وزمايله زنزانه ودخل محمود قعد في ركن لوحده مؤمن وصل هناك ومعاه ساره وساندي وبيكلم الظابط مؤمن : يا حضرة الظابط هو ملهوش دعوه بالمظاهرات ساره : ايوه انا كنت خارجه من المحاضره ورايحه لاختى وهو كان معاها الظابط بص لساندي باستهزاء ساره : ولما شاف المظاهرات جايه علي جري علشان ينقذني بس اخدتوه معاهم ساندى : و**** هو ده اللى حصل ?? الظابط : انا مليش دعوه بكل الكلام ده ... بكره هيترحل عالنيابه معاهم وهناك هما احرار يخرجوه او لأ مؤمن : يا حضرة الظابط ارجوك ده متفوق وبلاش يضيع مستقبله علشان صدفة وجوده في المكان اللى كان فيه المظاهرات الظابط : اللى عندي قولته .... بكره استنوه في النيابه مؤمن خد البنات وروحوا مها : محمود مجاش معاكم ليه ... انطقوا اخويا فين مؤمن : الظابط مرضيش يطلعه وقال بكره النيابه هتقرر يمشي او يقعد ساندى : و**** ده ظلم ... محمود معملش حاجه ?? زينات : طب لو النيابه مخرجتهوش هيحصل ايه مها : اخويا ... لأ اتصرفوا ... انا عاوزه اخويا مختار داخل من الباب : مساء الخير ... مها ? ... في حاجه ولا ايه مؤمن : اخوك محمود مختار بقلق ظاهر على وشه : ماله محمود ... حصل ايه وانتوا بتعملوا ايه هنا مؤمن : اخوك محمود اعتقلوه مختار : ازاي الكلام ده ... ليه هو عمل ايه ساره حكتله اللى حصل مختار : ويعتقلوه ليه ... هي سايبه ... البلد فيها قانون ... تعالى معايا يا مؤمن زينات : يلا يا بنات روحوا ... امكم ممكن تقلق عليكم ساره : ممكن اتصل بيها اطمنها علينا .... تانى يوم النيابه رحلتهم كلهم للمحكمه واللى حكمت في اول جلسه عليهم ب٣سنين سجن محمود بيصرخ : انا مظلوم ... انا معملتش حاجه ... انا مليش دعوه بيهم ... اعملوا حاجه ... انا بريييئ ...... ساندى في اوضتها بتعيط علاء دخل لاخته وخدها في حضنه واترمت في حضنه بتكمل عياط بحرقه علاء : معلش متزعليش نفسك ساندي : اخر كلمه قالهالي انه كان جاي يقابلك ???? علاء بيطبطب عليها نهله : عيني عليكي وعلى بختك المايل يا بنتي ... ولما بتحبوا بعض متكلمتوش ليه ساندي : محموووود ??????? علاء : انا كلمت محامي وقال انه هيعمل استئناف عالحكم ساره : حقك علي يا ساندي ... انا السبب في كل ده علاء : ليه وانتى مالك أصلا بالمظاهرات ساره : ما لولا المظاهرات مكانش جري علي ينقذني ومكانوش مسكوه ويمكن كانوا مسكوني أنا علاء : قدر ولطف ... وليكي علي اول ما يخرج هخطبكم لبعض ... محمود باللى عمله اثبتلي انه راجل ويستحقك ساندي بتعيط وخايفه على محمود ......... زينات : يعني ايه ... محمود كده ضاع مستقبله مختار : مش عارف كان ايه اللى وداه عند المظاهرات بس زينات : اخوك راجل وراح ينقذ بنت اخويا ... اخوك معملش حاجه وبرئ يا مختار مختار قاعد على كرسي الترابيزه حاطط وشه بين ايديه : قدر **** وما شاء فعل ... انا صعبان علي عمره اللى هيضيع في السجن ده ... انا هروح بكره ازوره فابو زعبل زينات : وانا هاجى معاك مختار : هتيجي معايا ازاي بس ... والولاد مين هيقعد بيهم زينات : هوديهم لاختى او عند نهله بس هاجي اتطمن عليه معاك ... هو انا انسى وقفته معايا ... يحرم على بطنى العيش والملح اللى كاناه سوى لو معملتش كده مختار : تعيشي يا زينات ... بنت اصول و**** ... ............. بعد شهر تم قبول الاستئناف وخرج محمود من السجن الزغاريط اشتغلت والفرحه رجعت للعيله من تاني زينات ومها ومياده بيزغرطوا اوي لرجوعه البيت مؤمن : كفاره يابو نسب ... حمدالله على سلامة رجوعك لبيتك من تاني مختار : مالك يا محمود مبتتكلمش ليه ... شايفك مش فرحان محمود : ? انا اتظلمت ياخويا ... اتظلمت ??? زينات : و**** ظهر الحق وخرجك منها بالسلامه ... وكمان تعالى هنا يا شقي ... البت قاهره نفسها من العياط عليك ... مش ناوي تخطبها ونفرح بيكم ولا ايه علاء : هيخطبها ورجله فوق رقبته ساندي جريت على محمود واترمت في حضنه مها : شوفوا البت .... يا لهوي يا محمود دي البت هتموت عليك مياده واقفه متغاظه منهم بس لازم تكون موجوده مختار : ايوه يا عم ... انا عن نفسي معنديش مانع ... محمود : حاضن ساندي اوي وبيعيط علاء : ما قولتلك خلاص موافق ... وليك علي دبل الخطوبه هديه مني كمان .... انت راجل ياض ... هو انا انسى انك انقذت اختي منهم محمود بيحضن علاء : متشكر اوي يا علاء ... انا مش عارف اقولك ايه مؤمن : انت متقولش يا بطل ... انت هتخطب البنت واي حاجه هتعوزها في الجواز كلنا هنساعدك علاء : وانا عن نفسي انا نويت ابني عماره وليك شقه فيها كمان هديه من عندي ... هو انا عندي اغلى من سنسن محمود : بجد مش عارف اقولكم ايه علاء : انت مش هتقول حاجه ... انا هخطب الاسبوع الجاي والخطوبه هتكون جماعيه انا وصابرين وانت وساندي وصلاح وحنين ومتحملش هم حاجه خالص ساندي : حبيبي يا لوءه زينات : تعالى في حضن عمتك يا علاء ... فعلا اللى خلف مماتش ... راجل من ضهر راجل مها بتزغرط : مبروك يا حبيبي وخدت محمود بالحضن وبتبوس فيه مياده : مبروك يا محمود يا حبيبي خدته في حضنها وبتهمسله ... مبروك يبن المحظوظه مختار خده بالحضن : مبروك يا محمود ... محمود ده مش اخويا وبس ده ابني مؤمن : يعني هو ابنك لوحدك ... ده ابنى انا كمان ولا نسيت انه تربية ايدي علاء : يلا يا ساندي ... نستأذنكم احنا يا جماعه ... يلا جهز حالك يا بطل والخطوبه الخميس الاسبوع الجاي واي حاجه اطلبها متتكسفش محمود مش مصدق نفسه وبيبص وهو مبسوط لساندي ....... مرت الايام والخطوبه اتعملت ......... بعد ايام في المصنع نبيل : يلا يا اسطوات خلصوا اللى في ايديكم .... يبنى نطف الماتور بالجاز ماشي يسطى صلاح : شوف كده يسطى نبيل ... ركبها وقولى ايه رأيك نبيل خد قطعة الغيار وركبها : كده تمام تسلم ايدك صلاح : خلاص هعملك منها مخزن ... انا هكلم زياد يجهز مكان سيكا : استاذصلاااح ... كنت عاوزك تعملي القطعه دي ... الحته دي مكسوره ومش لائيها في المخزن صلاح : ماشي ساعه وهتكون عندك ... شدوا حيلكوا يا اسطوات يسطى صلاح ... في ناس عاوزينك في المكتب صلاح : ماشي جاي .... صلاح راح المكتب وكانت مياده هناك مستنياه صلاح : أهلا أهلا ... عامله ايه يا بطل مياده : لئيتك مبتسألش قولت اسأل انا صلاح : زي مانتي شايفه ... هلاحئ عالجامعه ولا الشغل غير خطيبتي مياده : مش كبيره عليك صلاح : اخت احمد صاحبي ... خطيب ساره اخت ساندي خطيبة محمود اخوكي ... غير كده بنحب بعض مياده : طب بص يا سيدي .... انا بدر جوزي جابلي عربيه ١٢٨ وفيها حاجه في الماتور مش لائياها ... فلما سألت كلهم دلونى على هنا وبصراحه مكنتش اعرف ان انت المقصود صلاح : اومال جايه اسأل ومش عارف ايه ... اتاريكي جايه مصلحه ... ماشي يا ستي ... سيبيلي العربيه وتعالى بكره هتلائيها جاهزه مياده : طب والحساب صلاح : هو في ما بينا حساب ... احنا خلاص بئينا أهل مياده : طب حيس كده ... هستناك بالليل ... تعالى متتأخرش وملكش عذر صلاح : اكيد مش هتأخر يا طعم انت ... اقولك ايه ... بدل ما هو عندك ده عنوان شقتي ... صحيح مش أد المقام بس هتعجبك ... هستناكي الساعه ٧ مياده : هيهئ ... ماشي يا صلاح ... مش هتأخر .. بس ظبط نفسك علشان هدلعك صلاح : ماشي يا وحش .... استنى اوصلك علشان محدش يضايقك مياده : طب يلا ......... علاء خلص شغل وكان في المكتب لوحده ولاء : حبيبي مش هتروح ... الكل روحوا حتى صابرين علاء : تعالي يا ولاء ولاء : امرك يا حبيبي علاء ضمها في حضنه وبيبوسها ولاء : بس لا حد ييجي ... وكمان صابرين بتغير عليك مني علاء : مانتى اللى مفضوحه اعملك ايه ولاء : كده ... انا مفضوحه ... انا مخاصماك علاء : وانا مقدرش على زعلك ... بصى جايبلك ايه ... خاتم الماظ ولاء : الااااااه ... ده علشاني انا ? ... بتهجم على شفايفه بتبوسه جامد خلود : سيدي يا سيدي ... هو ده الشغل يا ست ولاء ولاء بعدت عن علاء علاء : تعالى يا خلود ... خلود : كنت معديه قولت اطلع اسلم ولاء : علاء جابلي هديه ... بصي خلود : يا بنت الايييه ... ده الماظ صح ... لا كده من حقه ويستاهل ١٠٠ بوسه كمان علاء : عامله ايه يا خلود خلود : انا كويسه ... مش هتوافق اشتغل معاكم ... انا حلوه في البوس برضوا وبتبص لاختها علاء : اتكلمي عدل يا بت انتي ... اوعي تفتكري انى هسكتلك خلود : طب اشتغل سكرتيرتك الخصوصي ومش عاوزه مرتب كمان ... بس تجيبلي هدابا ولاء : بس علاء مبيشغلش اللى مش عاجبه ومبيحبش شغل المرءعه خلود : لااا واللهي ... على اساس اللى شوفته مكانش مرءعه ... عالعموم انا مالي علاء : ايوااا ... وانتى مالك وخدي اختك وروحوا يلا ولاء : عاجبك كده يا وش البومه ... يلا قدامي ... هتعوز حاجه يا حبيبي علاء : ولااااء ? ... ولاء : خلاص خلاص اسفه ... هتعوز حاجه يا علاء علاء : لأ ولو اختك هتنط في الشركه كل شويه متجيش انتي كمان ولاء : لااا على ايه .. امشي قدامي يا بت ........ نهله عند ندى بيتفقوا مع بعض زياد : وانا ايه يضمنلي انك هتوفي بوعدك نهله : يضمنلك ان ندى راضيه عنك ندى : انت خسران ايه ... هتنيك وهتكسب فلوس زياد : طب اللى اسمها خلود دي عمرها اد ايه نهله : اد خطيبة ابني في السن زياد : إشطه .. بيضم نهله وبيبوسها في خدها ... احبك وانتى راضيه عني نهله : عاوزنى افضل راضيه عنك اسمع كلامي زياد : طب ودي اوصلها ازاي نهله : عارف بيت حسين اللى بيصلح البوتاجازات زياد : اه عارفه نهله : اهو دي بنته ... البت عرفت انها بتتناك من طوب الارض ... وكمان ابوها معرص ... مرات نبيل قالتلي ان ابوها واخوها ناكوها وكمان ظبطتها مع المخفي نبيل ندى : وهي حكتلك كده ... مش دي ام الواد اللى كان هيضيع بنتك نهله : يا بت احنا اصحاب من ايام المرحوم زكي ... كمان موضوع ابنها ده راح لحاله وعرفت انه سافر واتنيل على عينه اتجوز من هناك ... وانا لما عرفت كان لازم اكلمها تاني ندى : سامع الكلام ... اتلحلح واهو ٥٠٠٠ جنيه احسن من مفيش نهله : خدي يا ندى عدي دول ندى : كام دول نهله : دول ١٠٠٠ جنيه والباقي بعد ما تعمل اللى اتفقنا عليه زياد : طب حيس كده انا هفشخك يا نبيل انت وعيلتك ندى بتلوى بوزها وبتلاعب صوابعها نهله : عارف لو عملت كده ... هعمل كل اللى نفسك فيه .... اما لو طلعت خول انا بنفسي هفشخك يا زياد زياد : دي فرصة عمري ........ نبيل روح بيته فاطمه : ايه اللى جابك ... مش الشرموطه مكيفاك نبيل : هو انا استغنى عنك يام خالد فاطمه : مانت اللى عينك زايغه .. راجل وسخ ( بتقولها بدلع ) نبيل بيحضنها من ضهرها : يا فطوم انا ميملاش عيني غيرك ولو كنتى سمعتيني كنتى عرفتي ان هي مش انا اللى عملت كده ... هو انا كنت اتحركت من جنبك فاطمه : طب اوعالي كده ... انا لا يمكن اسامحك نبيل : واهون عليكي فاطمه : اه تهون ... زي ما هان عليك تبعد كل الفتره دي ومتسألش نبيل : كنت خايف تطينيها اكتر .. مانا عارفك لما بتتعصبي فاطمه : انا اللى طينتها ولا انت بعملتك الهباب دي نبيل : بيبوس رقبتها ... يا فطوم انا بحبك ومقدرش ابعد عنك فاطمه بتلف بجسمها : بجد يا بلبل لسه بتحبني يا بلبلي نببل : انا لسه هوهو بلبلك متغيرتش واللى حصل كله من الشرموطه اللى جبتيها معاكي ... انتى عارفه انها متناكه بتجبيها ليه فاطمه : كن ... نبيل بيبوسها وضمها اوي وهو بيبوسها فاطمه حاوطت رقبته وحطت ايدها ورا راسه وبتتجاوب معاه نبيل شالها ودخل بيها الاوضه وبيلف بيها الاوضه وهو شايلها من غير ما شفايفه تفارق شفايفها وفاطمه دابت منه خالص ومش حاسه بالدنيا غير انها في حضن راجل بتحبه وبتديله حقوقه فيها فاطمه : انت عملت في ايه نبيل : بحبك .... نزل بيها عالسرير ونام فوقها وبيكملوا بوس فاطمه : طب روح خدلك رشة مياه عقبال ما احطلك تاكل ... تلائيك على لحم بطنك من الصبح نبيل : لأ ... انتى اكلي وبياكل شفايفها فاطمه بتتلوى بجسمها وبتتمطع تحت منه ولهب طالع من جوفها لجوف نبيل بيأثر فيه اكتر من الفياجره وبيوقف زوبره عالاخر نبيل رفع طرف جلبيتها وبينزلها الكلوت وهي بتكمل خلعه وفي نفس الوقت نزل بنطلونه لتحت وطلع زوبره بيمشيه على كسها السايح في عسله فاطمه مسكت زوبره : ده مكانه هنا جوه مش بره وبتحشر زوبره في كسها ااااااه وحشني زوبرك يا بلبلي نبيل : حححح كسك ضاق ... انا بعد كده هنيكك كل فتره علشان كسك يضيق فاطمه : اااااه هههااااااا... اااااا....ااااااا... ايييي كسي يا بلبل اااااااا كسييييي اااااا زوبرك مالي كسيييي ااااا من زماااان ااااا محاااااا محستش كده اااااااا كسيييييي نيكنييييي انا متناكة زوبرك يا بلبلي ااااا ااااااا اااااااا ااااااااا نبيل مسك وسطها وشغال نيك وبيسرع وفاطمه بتطلب اكتر لغاية ما اتمكن منها وجاب كل لبنه جواها .......... مياده راحت لصلاح عالعنوان اللى كتبهولها واول ما فتح دخلها وقفل بسرعه وخدخا على اوضة النوم وهو بيبوسها وايده عالفستان بيحسس على طيظها الطريه مياده : مستعجل اوي كده صلاح مردش وبيخلع كل هدومه : يلا مفيش وقت مياده : طب الحمام من فين صلاح بيشاورلها على حمام في الاوضه ودخلت دقايق وطلعت لابسه قميص نوم موف شيفون صلاح : الصله عالصله ... العععععب مياده : بس بئا بتكسف صلاح : بت ايه ... ?????.... هو انتى شايفه ختم هنا ( بيشاور على قفاه ) ... يلا يا حلوه مياده بتبصله بشرمطه : طب عاوزه ارقص صلاح : مانا هرقصك برضوا على ذبي مياده : هيهيييي صلاح طلع عالسرير وهي طلعت من الناحية التانيه واتقابلوا في بوسه بياكلوا فيها شفايف بعض صلاح حضنها بايد ورا ضهرها وايد بتلعب في بزها وهي نامت على ضهرها وبوستهم متقطعتش مياده حضنته اوي ( يخرب بيتك انت الوحيد اللى بتولعني ) مممم صلاح مسك ايدها مسكها زوبره وهي بدورها بتدعكهوله مياده : اوعى همصلك عمود النور اللى هيكهرب كسي صلاح : ما تبطلي ولعتيني احححححح كهربتيني ... مفيش غيرك يا شرموطه بتمتعيني مياده بتلحس راس زوبره بطرف لسانها وبتلعبله في الفاتحه وهي ماسكه بيضانه بتلعب فيهم صلاح بيزؤ من الهيجان زوبره بيدخل زورها وبيمسك راسها وهي بدورها بتشفطه وبتطلعه بتنهج وبتدخله تاني بتمصه مياده بيطلع منها اصوات المص وصلاح ماسك بزازها بيلعب في حلماتها لغاية ما حسن انه بيتكهرب بجد فبيبعد راسها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها صلاح نام عليها وهو بيحط زوبره على اول كسها وبينزل بشفايفه على رقبته مياده : هااااء زوبرك شقني يا صلوحتي ااااااه ااااه .... ممممم ..... يا ربييييي انا بتناك بجد .... اححححح مممممم بتلم بزازها في ايديها صلاح بينيكها وهو ماسك بز وبيمص في رقبتها مياده : بتصرخ ااااااااا... ااااااااا.... اااااا... كمااااان .... بحبك يا صلاح .... ااااا ... كسي ملكك نيكنيي جااااامد ... اجمد اجمد ... اويييي اااااه . ااااااه .... زوبرك حلو اويييييي بتتنفض جامد وصلاح فرد جسمه عليها ونص زوبره جواها وبيبوسها جامد وزوبره عارف بيعمل ايه مياده تحت منه انفاسها مدبوحه وحاسه بمتعه كبيره وبترقص وسطها وهي بتدخله زوبره اكتر لغاية ما اترعشت جامد وحضنته اوي بايديها ورجليها وصلاح بيبطأ وبيدوس اكتر لغاية ما كسها شفط زوبره اكتر مياده عينيها برئت وبتبص بفرحه في عيون صلاح وبتشد راسه بتبوسه جامد بانفاسها اللى ولعت صدره فبيرزع كسها وهي بتزوم اوي .... ممممممممم اححححح احلى مرة اتناك فيها ... نيكني يا صلاااح اوي كمااااان بتبوسه وبتبلع في زوبره اكتر والعانه في العانه بيحكوا في بعض بعانتها الناعمه وزنبورها مهروس في النص وبتولع اكتر وبتلم رجليها بتعصر ضهره صلاح حس برعشه قويه وبيحضنها اوي وبزها الناعم الطري بيتعصر في صدره ونزل لبنه في اعماق كسها وفاض منه ونزل على فتحة طيظها مياده بتبصله في عينيه وهو بيتنفض وبينزل في لبنه : بحبك صلاح بينهج وبعد شويه : يلا الدور على طيظك مياده : امرك يا دكري وبتلف نفسها على وشها وهي ماسكه ايديه بتمسكه بزازها وبترفعله طيظها صلاح حط زوبره ونزل بجسمه علشان تبلعه كله مياده : ححححححح نيكني اوي يا محمود صلاح سمع وهو بينيك وسكت بس بيرزع ( احا ... محمود بينيكك ... دانا هدلعك يا حوده ... بس الصبر ) صلاح ساكت وزوبره بيرزع وحاضنها اوي ومياده بتموت حرفيا من المتعه وصوابعها بتلعب في زنبورها وحست بالرعشه وبتعصر زوبر صلاح اللى ملا طيظها مياده مبسوطه اوي صلاح : بتتناكي من محمود يا لبوه ... وعلى كده لوحده ولا كل العيله مياده اتصدمت : ???? انت عرفت ازاي صلاح : مش هقولك ???????( كده انت تحت سيطرتي يا حوده ) ......... علاء روح البيت ومكانش في حد خالص فساره وساندي مع احمد ومحمود ونهله لسه مرجعتش دخل اوضته وخلع كل هدومه وخد غيار وطالع كانت نهله داخله من الباب علاء ونهله بصوا لبعض ونهله اتصدمت من حجم زوبره علاء حط الغيار عليه وهو متسمر مكانه وبعد ثواني نهله : انت واقف كده ليه علاء : معلش كنت داخل استحمى نهله : حمام الهنا يا حبيبي .. سابته ودخلت اوضتها وهو دخل الحمام وفتح الدش وبيغسل جسمه بالشامبو والصابون نهله خلعت ملط وواقفه قصاد المرايا بتبص على جسمها وبتلم بزازها وصورة زوبر ابنها مسيطره على خيالها علاء خلص ولبس الابيض وطلع وشاف امه اللى مكانتش قفلت الباب كويس وهي بتلعب في جسمها قصاد المرايا ومغمضه عينيها علاء دخل وقفل الباب ووقف وراها من الهيجان ومد ايده مسك بزازها بيدعكهم نهله فتحت عينيها مخضوضه وبتبص شافت علاء في المرايا فسندت ضهرها عليه وهي بتمد ايدها على فخده وبتطلع بيها وبتبصله بغنج شديد واضح من تسبيلة عينيها وبتدخل ايدها في لباسه بتمسك زوبره اللى هيجها عليه وفجر شهوتها علاء نزل بشفايفه على رقبتها بانفاسه السخنه نهله : مممم بتحرك زوبره على الخط الفاصل بين فلقات طيظها وحساه سيخ حديد كبير علاء بينزل بكف على بطنها لغاية ما وصل لكسها هنا نهله مسحتملتش ولفتله بتبوسه جامد وهي بتصرخ من المتعه : مش قااادره انت عملت ايه علاء مشي بيها للسرير ونيمها ونزل بيلحس كسها نهله بتموت تحته وبتحس بكهربا في كل جسمها ومبتعملش حاجه غير انها بتتأوه وهي ماسكه بزازها ومغمضه علاء مسك زوبره ودخل بيه جهنم ( مممم اخيرا انا جواكي يا شرموطه ) طبعا الكلام ده كان في سره نهله فتحت عينيها على اخرهم من كم المتعه اللى حست بيها ونزلت شهوتها وهي بتنهج الباب خبط نهله : مين علاء : انا يا ماما ... انتى كويسه نهله : اه يا حبيبي ... بغير هدومي وطالعه احضرلك الاكل تاكل ( معقوله كان كل ده هيجان عليك يا علاء ) السلسله القادمه هنشوف خالد وحسن هيعملوا ايه علشان يستولوا على فلوس الكفيل خلود هتساعد اختها في الانفراد بعلاء وهتعمل مشاكل لصابرين هنشوف الصراع اللى هيدور بين صلاح ومحمود وهنعرف ازاي مها هتتسبب في طلاق مياده ويا ترى زياد هيغتنم اكتر من البطلات كل ده واكتر هنشوفه في السلسله التالته[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
تحت غطاء العفة السلسلة الثانية - عشرة اجزاء 25/10/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل