قصيرة الأربعيني والفتيان قصص شواذ (1 مشاهد)

م

ميلفاوي

عنتيل زائر
غير متصل
سكس لواط بين الرجل الاربعيني والفتيان

انا رجل متزوج لدي رغبة ممارسة لواط حار مع الفتيان بطريقة جامحة مع العلم ان عمري اربعين عاما ، لي اربعة ابناء ، ولدان وبنتان ، احب زوجتي واولادي ، وامارس الجنس مع زوجتي كحال كل المتزوجين . لدي محل كبير لبيع الملابس الرجالية ، واملك سيارة خاصة . لم ابحث عن الجنس عند أي امرأة غير زوجتي، ولم امارسه قبل زواجنا . في احد الايام دخلت محلي عائلة من ام وصبي وصبية ، كانت ملابسهم فاخرة تنم عن حالتهم الاقتصادية الجيدة ، واجسادهم مكتنزة باللحم ، لم يكون الصبيان في حالة سمن ولا ضعف وانما في حالة صحية جيدة تبان على اجسادهم ، كان الصبيان كما يراهم الاخرون توأم من النوع الذي يشهيني لممارسة لواط ساخن معهم، بيض البشرة ، جمال اخاذ ، جسد متكور على نفسه ، خدود وردية ، شفاه وردية مكتنزة ، لم احسدهم الا انني قلت مع نفسي هذا رائع . بعد ان اشترت الام ملابس للصبي ، ارادت ان تدفع المبلغ ، فكان ناقصا ، اعتذرت وقالت لي :اذا كان بالامكان بقاء بعض المبلغ ليوم غد ، قبلت ، قالت : سيأتيك به لؤي ، ابنها . في اليوم الثاني لم يأتي ابنها ، قلت مع نفسي ربما نسيت ، ولا في اليوم الثالث ولا بعد اسبوع ولا بعد شهر ، ونسيت المبلغ لانه كان قليلا . وفي احد الايام شاهدت الصبي لؤي يتنزه بالقرب من النهرو قد عزمت ان انيكه في سكس لواط مهما كلفني الامر ، كنت انا قد خرجت مساء الجمعة للتنزه ، فسلمت عليه ، لم يعرفني اول مرة ، وبعد ان عرفته بنفسي ارتبك وحاول الهرب الاانني امسكت به لاعرف ان كانت هذه العائلة قد احتالت علي ام لا ، وسألته قائلا : لماذا لم تأتي بالمبلغ ؟ لم يجبني ، قلت له : اذا لم يكن لديكم المبلغ فلا اطالب به ، الا انكم من خلال ملابسكم وتعاملكم معي افهم ان احوالكم المالية جيدة ، فقال لي : اقول لك ولا تخبر امي ، قلت : نعم ، قال : لقد صرفت المبلغ . انا اقف امامه وهو يقف امامي ولم يتحرك شيء في شعوري او احساسي تجاهه ولم افكر ان استرد المبلغ من الصبي. قلت له : تعال لنجلس على تلك المصطبة لتحدثني كيف صرفتها .

عندما جلسنا ، قلت له : تحدث . قال : صرفتها وحسب .قلت له وانا اريد ان اتاكد بعض الشيء ليس الا : اذا لم تخبرني ساشتكي عند الشرطة . قال : ارجوك لا تشتكي . قلت له : اذن اخبرني . قال: اشتريت بها … وسكت …قلت : ماذا اشتريت بها ؟ تردد في اخباري وبعد ان هددته بالشرطة قال : صور .سألته : أي صور بمثل هكذا مبلغ . سكت وهددته فأخرج من جيب بنطاله الخلفي كيس نايلون وفيها مجموعة من الصور ، سحبته منه ، وافردت الصور ، كانت لفتيات عاريات ورجال يمارسون لواط مع رجال و مع نساء ، عندها تحرك في داخلي شيء ما ، شعور لا اعرف كنهه ، وبدأ عيري يتحرك في مكانه تحت اللباس والبنطلون ، كانت صور لواط جذابة ، والفتيات في اوضاع مثيرة ، اما الصبي فقد اخذ ينظر الى الجهة الاخرى . لاول مرة احس بمثل هكذا شعور لم احس به الا عند نيك زوجتي ، راح قضيبي يتمدد قليلا قليلا ، ويقوى ، وينتصب ، حتى رفع مقدمة البنطلون الى الاعلى ، سألت الصبي لؤي :ماذا تستفيد منها، لم يجب اول مرة وبعد الحاح قال : اتونس . قلت : كيف ،ضحك ، يألته : اتمارس العادة السرية حين تشاهد صور نيك و لواط ؟ لم يجب .قلت له المهم حافظ على سريتهم ، لا تدع والديك يشاهدوها . اعدت له الصور وقلت له بعد ان عرفت اسم والده وعمله : انا سوف لم اشتكيك لاحد اذا زرتني غدا في المحل . سألني : لماذا ؟ اجبته :لنتكلم قليلا عن مضار هذه الصور . وانا في طريقي الى البيت راج جمال وشكل وجسم الصبي يتراءى امامي على زجاجة السيارة الامامية ، امتلك كل حواسي ومشاعري ، وبدأ عيري ينتصب ، وعندما وصلت الى البيت كان اول شيء افعله ان دخلت الحمام وطلبت من زوجتي ان تفرك ظهري بالليفة ، وعندما دخلت الحمام معي هجمت عليها وانزعتها ملابسها ونكتها ، كانت هي مندهشة ولم تقل شيئا . جاء في اليوم الثاني عصرا ، قدمت له بعض المرطبات ، اقفلت باب المحل ، طلبت منه ان بدخل في الغرفة الجانبية للمحل ، تردد اول مرة ثم دخل فدخلت من بعده ، قلت له اخرج الصور فأخرجها قلت له مارس العادة السرية امامي ، امتنع في البداية فاخرجت انا عيره من البنطلون وبدأت احركه ،فأغمض عينيه ، وراح يتأوه ، وبدأ عيري بالانتصاب فخلعت له ملابسه كلها ،
وقفت خلفه فيما تأججت النار في جسدي كان هو يتاوه والنار في جسدي وقفت خلفه فاصبح عيري على فتحة طيزه وآآآآآآآآآآآآآآآه ….آآآآآآآخ ….ويسرعة وقبل ان يقذف هو بيدي كان عيري خارج بنطلونيمستعد لاحلى لواط ، وضعت عليه بعض اللعاب وعلى ثقب طيزه ، وتنحته ولم يقل شيئا بل ان صوت تأوه كان عاليا ، عندها رحت ادفع بعيري الى داخل طيزة ، وعندما دخل رأسه صرخ عاليا : انشق طيزي ، فتوقفت من دفع عيري الى داخل طيزه وفي الوقت نفسه اقفلت عليه منافذ الهروب اذ ضممته بذراعي من وسطه وسحبت طيزه فدخل عيري اكثر فصرخ مرة اخرى ودفعت بعيري وصرخ ، كنت كمن مسه شيء ما …تركته يصرخ فيما عيري يتقدم حتى وصل نهايته وبدأت اسحبه قليلا وادفع به عندها ترك الصراخ وعاد للتاوه ….آآآآآه………..آآآآآآآآآآه …ثم قال : ادخله كله ، نيكني اشد …..نيكني بقوة… بقوة…آآآه… بقوة …حيل ….آآآه لواط ساخن اه…حيل…. حيل،كنت انا ارهز عليه ، وكان عيري كنول الحائك يتحرك داخل طيزه ، فيما اشتعل جسدي نشوة ولذة لم اشعر بها حتى مع زوجتي ، عندها قذفت في طيزه فصرخ قائلا : آحوي .انه حار … فأخرجت عيري من طيزه في نهاية لواط ساخن وادرته حتي اصبح وجهه امامي واجبرت عيري ليدخل في فمه وبدأ يمصه.
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك بجد
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل