قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية - حتى الجزء الثانى عشر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 49597"><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخصيات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود اصدقاء منذ الطفولة والابتدائية وعمرهما الان عشرون عاما وهما طالبان جامعيان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروة محمد امراة مطلقة او ارملة، قابلها حمدي بالشارع وجرح واخذته للمستشفى لصديقتها الدكتورة سعاد لتضمد جراحه وعمر مروة ثلاثون عاما وقد احبت حمدي. ولا دور جنسي لها بالقصة اطلاقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود صديق حمدي وهو ابن سعيد صاحب محل اقمشة اضافة لكونه طالبا جامعيا يقف في المحل ويشرف عليه.. جاءته فتاة اسمها سمر – سنسميها سمر الاولى – فتاة شابة بكر واعجبته فاستدرجها للمخزن بالمحل وناك وفتح خرم طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد طبيبة بشرية تظاهرت بانها ممرضة بالبداية وقد ضمدت جراح حمدي واخذت رقم هاتفه واحبته وبدا الاثنان التخيلات الجنسية معا عبر الهاتف طوال القصة ولم يمارسا الجنس الحقيقى ابدا حتى نهاية القصة لم يمارسا سوى سكس الهاتف فقط. وهى متزوجة وعمرها 32 سنة لديها بنت وولد الولد وائل عمره 7 سنوات والبنت خولة عمرها 3 سنوات. وزوج سعاد واسمه صبري مغترب يعمل بدولة خليجية. وبالتالي تحتاج القصة لاستكمال نصف فيه لقاءات جنسية حقيقية لا هاتفية بين حمدي وسعاد. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن او فوفو امراة ارملة وهى جارة محل محمود. رات سمر الاولى وهى خارجة من محل محمود وعلمت بنيكه للفتاة فى طيزها وهددته ان تفضح امرهما لو لم ياتى ولما جاء لمنزلها اغرته وضاجعها فى كسها ومهبلها. وعمرها خمسون عاما. ولديها خمسة اولاد ابنان وثلاث بنات. وهى ايضا عشيقة سعيد والد حمدي صديق محمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر الثانية هى ابنة فاتن لكن على ما يبدو تظن انها امراة غريبة عنها وتناديها بالخالة. وقد سلطت فاتن سمر الثانية لتلتقي بحمدي وتغريه ويضاجعها فى كسها. ففاتن تريد ان يتزوج حمدي ابن عشيقها سعيد من ابنتها تلك سمر الثانية. وسمر الثانية لم تتزوج ولكنها مفتوحة الكس لانها قامت بعلاقات برجال من قبل. قبل لقائها بحمدي. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي ابنة جيران محمود يضبطها محمود وشاب اسمه عمر ينيك طيزها ويدللونها باسم نودي. وعمر هنادي 17 سنة مراهقة. وتغري هنادي محمود ليضاجعها من طيزها خشية ان يفضح رؤيته لعمر الشاب وهو ينيك طيزها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلة فتاة في منتصف العشرينات متزوجة ولديها ولد عمره 3 سنوات. وزوجها يدعى عزيز وهو مغترب يعمل في دولة خليجية. وهي جارة هنادي وهما صديقتان وتتساحقان أيضا. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري زوج سعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيز زوج فلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضافات سنحاول اضافتها للقصة لانها غير كاملة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد تمارس الجنس الحقيقي بكل انواعه واوضاعه مع حمدي اخيرا.. ويستمران بعلاقتهما طويلا وتحبل منه وتحتار هل تنسبه لزوجها المغترب صبري ام ماذا تفعل.. هي تحب كليهما معا ولا تستطيع فراق اي منهما هل تصارح زوجها صبري وهل سيقبل بمثلث حب وثلاثية للابد وان يكون لها زوجان معا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء ام حمدي وزوجة سعيد عمرها 40 عاما تتعرف بشاب مصري يدعى شفيق وتحبه ويحبها ويضاجعها وتحبل منه وتلد توامين ذكرين.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن تكتفي بعشيقها سعيد وتترك محمود بعد لقائين او ثلاثة فقط.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر الثانية تتمرد على رغبة امها فاتن بتزويجها بحمدي لانها تولهت وهامت وعشقت محمود وحده. وتستمر علاقتها به كبويفريند وجيرلفريند وهو ايضا عشقها واغرم بها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر الاولى تهجر محمود عندما علمت بعلاقته بسمر الثانية وتتقبل حب فتى اخر لكنه مصرى كان يعشقها فى صمت يدعى مازن ويضاجعها مهبليا ويفض بكارتها ويستمران لسنوات فى علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة دون علم اهليهما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يقرر الانفصال عن هنادي ليبقى مخلصا فقط لسمر الثانية وحدها. وهنادي تعود لعمر لانها تحبه وهو يحبها ويضاجعها عمر مهبليا ويفض بكارتها ويستمران لسنوات فى علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة دون علم اهليهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروة محمد تنسى حبها لحمدي حين وجدته تعلق بصديقتها الحميمة سعاد وتعلق بها ايضا وتنتقل للعمل بفندق بشرم الشيخ وتلتقي بشاب يهودي يدعى بنيامين נְתַנְיָהוּ وتعشقه ويعشقها ويتزوجان وتسافر معه وتستقر معه فى الناصرة وتكتسب الهوية والجنسية بارض يشورون بكل فخر وسلام واعتزاز وينجبان ويخيران اولادهما البنين والبنات بين معتقديهما وكل المعتقدات القديمة والحالية واللادينية بكل حرية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القصة باللهجة الفلسطينية والابطال والبطلات كلهم اي محمود وحمدي وفاتن وسعيد وسمر الاولى وسمر الثانية وسعاد ومروة وهنادي وفلة وصبري وعزيز ولمياء فلسطينيون اصولهم من قطاع غزة والضفة الغربية. لكنهم لاجئون يعيشون فى مصر منذ طفولتهم جميعا. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود صديقان منذ الابتدائيه كانا يلتقيان في المدرسه منذ الصفوف الاولى وكان كل شخص منهما يسكن في قريه كانت تبعد عن بعضهما البعض مسافه 2 كيلو وكانا يذهبان الى المدرسه مشيا علي الاقدام يجلسون في مقعد واحد في مقدمه الفصل وكانا متميزان في دراستهما وكذلك ملبسهما كان مرتبا ونظيفا وانيقا خلاف بعض الزملاء في مدرستهم حتى انهما يرتديان نفس الملابس ونف الشنط المدرسيه كان متقاربان كثير ولكن ماكان يضايقهم في دراستهم هو بعد المسافه بينهما ولا يجتمعان الا في المدرسه وبعض العطل الاسبوعيه اكملا تعليمهما الاساسي ودخلا في المرحلة المتوسطة من التعليم الاعدادي كانت لهما المغامرات مع بعض الفتيات في المدرسه والتحرش بهن عند الخروج من المدرسه عن طريق التحدث معهن والتقرب منهن ولكنهما لا يستطيعان التقرب اكثر وملامستهن وذلك خوفا من المجتمع الذي يعيشون فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود تعرف ياحمدي البنت زينب شو صارت حلوه وجسمها امتلى وصارت جاهزه للفشخ اااااااااخ* بدي انيكها واشبع من جسمها.**</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي خليك عاقل يامحمود البنت عادها صغيره وعمرها 13 كيف تفكر فيها انت مو مركز علي نجوى وحركاتها عامله شريفه وهي تلعب على الطلاب عشان تاخذ خيرهم ويكونو تحت رجها وبيسمعو لها وينفذوا اي شي تطلبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود و**** عندك حق لازم نعملها حل ونذلها بس كيف وايش السبيل لها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود* الايام راح تجيبها لا تستعجل.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ايام محمود اتحرش بنجوى وصارت قصه كبيره وصارت تدخلات من الاهل وفضو الخلاف وانتقل محمود الى مدرسه اخرى في المدينه وضل حمدي في المدرسه وحيدا حتى اكتمال السنه الدراسيه وكانا يتواصلان علي الهواتف الارضيه بين كل فتره واخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي انتقل الى المدينه لاكمال الثانويه مع محمود واكملو الثانويه ودخلو الجامعه سنه اولى كليه التجاره* وكانت هناك مغامرات كثير غيرت حياتهم وتعرفا. على زميلات والتقرب منهن والتحدث معهن وقد تعرفا علي الجنس وطرق الجنس من خلال مشاهدتهم لبعض المقاطع الجنسيه التي يحصلون عليها من الاصدقا والمواقع الخاصه بذلك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه 6 مساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود 20 عام جسم رياضي ابيض البشره شعره سلاب مهندم يحب الرياضه بجنيع اشكالها واللوانها اهلين اهلين بالقمر حقي وينك للان من بعد الظهر ولا شفتك ولا انا عارف وين انت ضايع تركتني قلق عليك ياحيون. راح ضارب حمدي علي كتفه بقوه يمازحه متل كل مره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي 20 عاما يحب الرياضه ويعشق السباحه جسمه رياضي وعضلات بطنه السداسيه تميزه عن صديقه محمود. ايييييييي ايش فيك ياصندل حاسب علي يدك وين رايحه ايييييييييي. اوووووووووف قمسا انك جزمه وطرطور.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود ايش فيها يدك وريني اشوفها ليش توجعك وخلع الجاكيت وشاف يد حمدي من الكتف متعوره ومربطه وعليها اثار دم من خلف الرباط. وريني وجهك وايدك التانيه ورجولك ويقلب عيونه علي حمدي ويشوف اذا فيه جروح تانيه ولا شي تاني وشافه سليم مافي غير كتفه متعوره. كلمني ايش فيك مين عمل معاك كذا قسما بربي ما اتركهم يمشوا متل الخلق مين ضربك ليش ماكلمتني وين كنت وانا اجي لعندك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي ممكن تهدا اشوي وخليني امسك نفسي وارتاح شوي واكلمك ممكن.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود لا مش ممكن اهدا وحرام وطلاق ما اتركهم اللي عملو فيك كذا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي ههههههههه تطلق ههههههه تطلق مين هو انت عندك حرمه متزوجها عشان تطلقها عادك بعد البنات ملاحقه من بعيد لبعيد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود حرام وطلاق من راس المزه الاخيره حقي. ارتحت ياسيدي وعيني.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حمدي القصه ومافيها انا عورت نفسي بنفسي والحمدلله جت سليمه وياريتني كل يوم اتعور كذا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود ههههههه ان ش....... تتقطع مادامك فرحان كذا.* يالا كلمني ايش صار لك اليوم وسبب لك هذا الجرح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي تعرف يامحمود اليوم تعرفت علي بنت واتكلمنا كتير مع بعض وعرفت اسمها وانها تعيش في المدينه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_* محمود سمعني ياسيدي اطربني وانا اللي فاكر انك بسيط طلعت داهيه ياوسخ هههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي طيب اهدى مالك انقلبت 180 درجه وفرحان اللي يسمعك يقول انك بري وقطره من السما. ياجزمه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود جزمه جزمه.* احكيلي ب**** عليك وبسرعه وكيف اتكلمت معاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي طيب اهدى ولا راح اسكت وماكلمك. شعب يشتي ضرب بالجزمه هههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود يالا سامعك ياحيوان. احكي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي. ياسيدي وعيني بعدما رجعنا* من المدرسه وانت رحت عند ابوك المحل انا كنت ماشي في الطريق وعقلي وبالي عند صديقنا اللي قالي عايشغلني بالمحل حق ابوه وانهم يدورو عامل. محمود ايوه وبعدين. حمدي لا تقاطعني رجاء.* محمود ياخي ناهي قدنا متشوق اشوفها وايش من حظ معك.* حمدي خلاص تركنا الكلام لك وحدك وانا امشي احسن لي.* محمود ايش فيك متضايق او خايف عليها مني وقدك تحبها من اول نظره.* حمدي ياحيوان اسكت خليني اكلمك انا طاير من الفرحه ومش عارف ليش مابدي تقرب منها انت وسخ. محمود هههههههه طيب ياقلب اخوك الحيوان الوسخ اتكلم واوعدك ما اقرب منها ابدا. حمدي تسلم وهذه بوسه علي راسك لا تزعل مني ومن حالتي هذه.* لما كنت امشي في الشارع وسرحان والبنت كانت تمشي امامي وعيوني عليها بس تفكيري في الشغل البنت كل شوي تلتفت للخلف وتشوفني وانا عيني عليها واحيانا علي الطريق وسرحان. محمود. ايوه وبعدين.* حمدي لا حول **** مش عاتبطل حقك الفضول. وبعدين هي وقفت فجاه وانا خلفها انصدمت فيها وشنطتها طاحت علي الارض وهي كانت عاتوقع للارض واخوك من الصدمه لحقها ومسكها في الوقت المناسب قبل توقع في الارض وعينك ماتشوف الا النور وانا وقعت عالارض وهي وقعت فوقي وصارت راكبه علي صدري بكل جسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود اهاااااا وقعت فوقك وبعدين جاء واحد قريبها ضربك صح.* وجاي الحين فرحان انك تعرفت عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي ياخي اسمع يلعن شكلك وبعدين اتكلم.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود باين عليك معصب. انا ساكت. اتكلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي. المهم ونحنا بهذا الوضع وانا مش حاسس بحاجه غير بطراوت جسمها ونعومته. هي قامت مفزوعه كانه خرصها ثعبان وقامت من فوقي وانا بقولها انا اسف يامدام مكنتش مركز في حاجه وسرحان وانتي وقفتي فجاه. الحوار بين حمدي والمدام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ المدام يلعن شكلك ايش سويت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي اسف يامدام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_المدام اسف ايش ماتشوف انت اعمى ولا ايش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حمدي قلنا لك اسف وانت وقفتي فجاه قدامي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ المدام روح من هنا قبلما الم الدنيا عليك ويصير يوم مو منيح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ حمدي طيب يامدام* وبتاسف لك تاني مره. انا باللحظه هذه قمت اوقف وحسيت بحديده كانت مثبته في الارض بتخرج من كتفي اتالمت كتير اايييييييييي يا ايدي ومسكتها والدم بينش من كتفي. المدام كانت هاتمشي بعدما اخذت شنطتها ولمت كل اللي طاح منها وبتشوفني ماسك يدي قالت انت هاتعملها حركات كمان ناس زباله بجد. انا كلمتها شكرا يامدام اييييييييي يا ايدي وهي لفت وجهها نحيتي وشافتني بتوجع حقيقي مش تمثيل وشافت يدي والدم عليها بينزف. رجعت تاني لعندي وبتشوف يمين وشمال مالقتش حدا في الطريق نزلت لعندي وقالت اخلع اخلع بسرعه القميص دمك بينزف لازم نربط عشان ماتنزف اكتر. كلمتها خلاص انتي روحي انا اتصرف روحي من هنا كفايه كذا وانا بتالم بجد ااييييييييييي. هي امشي فين انت اهبل ولا تستهبل اخلع وريني الجرح خلعت القميص وشافت الجرح وراحت اخذت شنطتها وخرجت شال خاص بيها بينحط علي الرقبه وكان استرتش وربطت كتفي ووقفتني ورحنا علي اقرب عياده وجارحولي ونضفو الجرح وهي واقفه قدامي وساكته وتسال الدكتوره وتساعدها في قص الشاش والعطب كانها مساعده طبيب جراح وانا كنت بتوجع كتير من المطهر وماقدرت استحمله والممرضه قالت لها ممكن تلفي وراه وتضميه من ورا عشان اقدر اطهر الجرح لانه قوي جدا وممكن مايتحمل الالم ونخيط الجرح. انا سمعت الكلمه هذه وعملت حالي بتوجع كتيييير اااااااااي ياكتفي عم يحرقني المطهر بلاش هذا المطهر يادكتوره والمدام رجعت وراي وهي محرجه مني ومن الموقف وعملت متلما كلمتها الممرضه وياليلااااااااه علي جسم المدام شو ناعم ونهودها علي ظهري حسيت بنار تكوي ظهري كي ورحت اتحرك عشان احسس علي صدرها اللي زي النار فيه. مش قادر استحمل المطهر. والمدام صار تضغط اكتر علي جسمي وحسيت بانفاهسها تزداد وصدرها طالع نازل علي ظهري وانا نسيت الممرضه وزودت الحركه اشوي وهي تقولي اهدى اشوي وجعتلي يدي وانت ضاغط عليها فكها اشوي انتبهت علي يدي ماسكه يدها بقوه. لفيت وراي ووجهي مقابل وجهها وعيونها في عيني ويامحلا العيون ياصاحبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود ايوه ياعم انت عايش الدور معاها وعامل نفسك برئ وانت نايك الثعل (الثعلب) وهو بيجري هههههههه. ايوه وبعدين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حمدي انت مش عاتسكت ولا كيف.* اقوم انيكك بالجزمه خليني اكمل لك القصه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ محمود. حاضر يابرنس النسوان. ههههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي. البنت شكلها ساحت من حركتي علي صدرها وعيونها بتغمض وتفتح ونفسها بيروح ويجي والخمار عليه بلل من فمه وهي بتعضه. قالت لي اذا سمحت اهدئ وخلصنا. قلت لها طيب بس بيوجع وبيحرق كمان انتي مش حاسسه بيه. وعيوني في عيونها ذابو. الممرضه يخليكم لبعض انتو حلوين مع بعض كدا يسعدكم.وابتسمت لنا الاتنين انا. **** ويسعدك يا اختي تسلميلي. الممرضه يالا خلصنا المطهر الحين بدنا نخيط الجرح وراح تتالم بس اتحمل هما اربع رتقات ونخلص كل شي وتروحو البيت. طيب يادكتوره. عجلي بدي اروح اتاخرنا. الممرضه حاضر ممكن يامدام تمسكي بذراعه عشان نخلص بسرعه. المدام اوكي تركتني من صدرها وهي علي اخرها وراحت تمسك يدي من اصابعي. الممرضه لا مش كذا يامدام لازم تمسكيها من النص (من المرفق) وتشديها علي صدرك عشان مايتحرك ويتوجع ولا سمح **** يتاذي قصدها تجلس جنبي وتمسك وتمد يدي علي صدرها وتثبتها كويس .* المدام بس يادكتوره ........*****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه مفيش بس تعالي اقعدي جنبه وانت مد يدك وهي راح تثبت يدك علي صدرها. انا حاضر يادكتوره اللي تامري بيه. الممرضه خليك هادي كدا وغرزت الابره علي كتفي وانا بصراحه انفزعت وسحبت يدي من صدر المدام وهي مصدومه من الموقف اللي احنا فيه ويدي علي صدرها وبتحسس علي نهودها والابره خرجت من الجلد وسببت تمزق في الجلد وكمان اللحم. الممرضه يااخي اهدا اللي يشوفك يقول انك عيل صغير مش راجل ولا ايش وانتي يامدام امسكي يده كويس وبلاش الخجل قدامي. انا والمدام حاضر يادكتوره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدكتوره راحت تجيب مخدر والمدام تركت يدي وقالت لي انت بتعمل كذه ليش كانو عاجبك الوضع وبعدت عني اشوي لعلمك انا رثيت لحالك وقلت مايصح اتركك بهذه الحاله بس باين انك مو بني آدم وتحب الحركات مابدي اسمع اي كلمه منك امام الممرضه واهدى كذا واعمل متل الخلق وخليك راجل وبلاش حركات العيال هذا.** انا لسه جاي اتكلم معاها وقاطعتني الممرضه يالا جاهز يا .... انا حمدي اسمي حمدي. المررضه يالا ياحمدي نبدا وانتي يامدام امسكي يده متل اول.* انا مقاطع لكلام الممرضه لا خلاص مافي داعي تمسك يدي راح اتحمل اذا سمحتي خلصي عملك. الممرضه تنظر لعيوني ولعيون المدام ومستغربه من حالتنا اللي اتغيرت وملامح وجهنا اتغيرت كانو في خناقه بيننا. عملت الرتقه الاولى والتانيه وانا بعض علي شفايفي من الوجع وعيوني دمعت من الوجع وعملت الرتقه التالته وانا عم اتوجع كتير وشوفت للمدام وعيونها باين انها اتالمت من وجعي وقالت هات يدك وقربت مني وانا حسيت انو انا في جنه لما قربت مني ومسكت يدي شفت لعيونها وفخذها لامس فخذي وضلينا نشوف لبعض وعيوننا تكلم بعض بصمت وهدوئ مش عارف كم من الوقت مر علينا وانتبهنا لصوت الممرضه هااي انتو ياعالم ياحلوين خلصنا بقى فيكم تمشوا وترتاحو والحمد*** علي سلامتك ياحمدي بيه. انا هاااه ايوه ***** يسلمك شكرا يادكتوره الممرضه راحت علي مكتبها وانا بكلم المدام شكرا يامدام تعبتك معاي اليوم. المدام مو مشكله يالا روح علي بيتك وارتاح وانتبه علي يدك والحمد**** جت سليمه وركز علي الطريق وانت ماشي بلا ماتصير مشاكل تانيه ههههه. انا انتي تامري يامدام.* المدام يالا البس الجاكيت ويالا نروح من هنا الوقت تاخر لازم امشي. انا اوكي تسلميلي والغفو لو اخرتك. راحت المدام للمرضه وانا لبست الجاكيت ورايح للمرضه اعطيها الحساب وصلت وهما بيتكلمو مع بعض واول ماوصلت سكتوا قالت الممرضه خذ هدول العلاج واستخدمهم بوقتهم وانتبه علي روحك مره تانيه. انا شكرا يادكتوره كم الحساب. الممرضه خلاص كل شي **** والمدام ماقصرت.* المدام يالا بالاذن امشي بقى الوقت تأخر. ولسه همشي الممرضه حمدي انتظر خذ العلاج والورقه وقربت مني وقالت خلي بالك من المدام خافت عليك هههههه ومتنساش 3 ايام وترجع نجارح لك تاني. انا حاضر يادكتوره سلام بقى. رحت جري ورا المدام بنادي عليها ام محمد ممكن دقيقه قبلما تمشي.* المدام فيه ايه ياحمدي الحمد**** صرت منيح وانا لازم اروح واعتذر منك بسبب اللي حصل.* انا ماحصل الا كل خير ممكن اعرف اسمك اذا مافي مانع. المدام اسمي مروه محمد يالا بالاذن.** انا.* مدام مروه محمد خذي الفلوس مايصح انتي اللي تدفعي.* مروه محمد خلاص الحساب اندفع والمهم انك بخير واعذرني مستعجله اشوي بالاذن ياحمدي.* انا طيب ممكن اشوفك تاني واتشكرك علي كل شي. مروه محمد كل شي بوقته منيح. سلام وقفت تكسي ممكن حاره ***** السواق اتفضلي يامدام. ومشيت وراحت في حالها وانا كان نفسي اقعد معاها ونحكي واتعرف عليها اكتر. ورجعت وانا مشغول بالي عندها وندمان انها راحت.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود. ياسلام عليك لو كنت مكانك مش هفلت من بين يداتي انت طلعت خرووووف هههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ممكن توفرلي سكوتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود باين عليم بتغار عليها الا صحيح احكيلي تفاصيلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي انا عارف قلبك مش هيدا الا لما تعرف كل شي. ياسيدي البنت عمرها بحدود ال30 عام وجسمها مليان وبشرتها بيضا ومدوره ولبسه باين انها من عايله كبيره تبان عليها النعمه ياليلاااااه علي نعومه يداتها جبنه جبنه ياسيدي وعيونها عسليه وواسعه عيون المها ااااااااخ لو اعرف مكانها نفسي امسكها واشبع منها مفيش بنت فتحت عيني غيرها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ياعيني عليك البنت كبيره انا بحب اللي لسه بيضه محدش فتحها وبموت في الصغيره المربربه اااااااخ علي النسوان والبنات الصغيره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي تعال نشرب شاي واحكي لي شو اللي صار معاك اليوم باين عليك رايق ومبسوط كتير.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود تعال بس احكيلك على البنت اللي جتلي اليوم للمحل وشو صار معاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي كذا كويس ياعم يمكن انسى الوجع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود. تعرف البنت اللي حكيتلك عنها وجتلي للمحل 3 مرات واللي تضل تفتش كل الاقمشه وبالاخر ماتخدش اي حاجه وتحاول تشتري اي قماشه يكون عذر معاها. وكل مره تعمل حركات بنت قحبه وشرمطه اخر نيكه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ايوه ياسيد عرفت وهذه المره اكيد راحت متل الاول وتركتك تضرب عشره تاني ههههههه.* باين انك منحوس كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود اسمعني وبعدين احكي لي منحوس ولا ابن منحوس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم بعد الظهر والعمال راحو يتغدو انا كنت قاعد في المحل لوحدي بشوف مقطع سكس لمايا خليفه وكنت على اخري وبدي اروح الحمام وضرب عشره فجاه جت البنت هذه وشكلها متشيكه اوي وعيونها عليها المكياج ومتزوقه جامد واضافرها مطليه وردي وبيلمعو ولابس بالطو استرتش وخمار ياعيني علي الخمار بيجنن وبيخبي وراه جبنه تتاكل اكل المهم هي دخلت بهدو وشافتني علي زاويه المكتب وبيدي الجوال وحاطط السماعه علي اذني ومش حاسس بحاجه وشافتني وانا بفرك في زبي من فوق البنطلون وانا مش حاسس بها وزبي واقف من جنب البنطلون علي فخذي الشمال ومتكور.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي هو انت هتوصفلي زبك ولا كيف شايفني المزه حقك يلعن شكلك هات المفيد.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود هههههههه مزه وحياتك طلعت مزه جامده اسمعني بقى. الزبونه محمود محمود هي تعرف اسمي لما العمال بينادوني وقت الشغل اذا بيريدو حاجه مني. المهم نادتني وانا ولا سامعها ياصديقي اخذت شراب نسائي من علي الطاوله ورمتني فيه علي صدري انا انفزعت ووقفت بدون قصد وهي شيفاني وشايفه زبي وهو واقف. وعيونها علي بنطلوني. انا بقولها ايو يافندم انا اسف ماحسيت بك وانتي داخله. قالت لي باين عليك مريح اوي وباين عليك واخذ راحتك هههههههه ضحكه شرمطه* وشاورت علي زبي.* وانا مو حاسس بشي غير المفاجاه اللي انا فيها. حاولت اداري زبي واقمط علي وسطي وقلت لها ثواني بس وارجع لك. فتحت باب المخزن ورحت مداري زبي تحت الحزام وعدلت نفسي ورجعت لها. ايوه يافندم اامري.* قالت فيه حاجات جديده نزلت السوق ولا لسه وعيونها علي بنطلوني وتلتف يمين وشمال وتحرك طيزها المربرب باين عليها المحنه وكلام يهيج ضلينا نحكي 10 دقايق وكل كلامه هيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لي.* هاتلي ملابس داخليه سنتيان وشورت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا.حاضر يافندم وعطيتها الملابس وضلت تقلب فيهم وتتلمسهم وتقولي مش عارفه كيف بيطلع عليا حلو ولا لا انت شو رائيك يامحمود وتلتفت وتحرك طيزها يمين وشمال عرفت انها منيكوه.* قلت لها ممكن تجربيه ولو ماعجبك نجيب غيره.* قالت اجربه هو عندكم غرف للتغيير متل العالم.* قلت لها ادخلي المخزن وقفلي من جوا وجربي ومفيش حد هنا غيري وهذا الوقت مفيش زباين يجو المحل وانتي عارفه. قالت تفتكر كذا.* قلت لها جربي وادخلي.* قالت باين عليك مش بسيط وتغمز بعيونها. فتحت لها الباب ودخلت وغلقت الباب من جوا اشوي وتنادي محمود محمود. انا ايوه يافندم. هي المقاس صغير ومضغوط عليا كتير. انا طيب راح اجيب واحد اكبر منه دقيقه بس. هي اوكي بسرعه لا تتاخر. قلت هذه فرصتي رحت غلقت الباب الزجاج للمحل وعملت لوحه مغلق ورجعت اخذت المقاس دقيت عليها الباب فاحت ولسه هتخرج يدها تاخذ الملابس رحت فتحت الباب ودخلت عليها المخزن وشفت بنطلونها علي رف المخزن عرفت انها ملط من تحت زنقتها علي الجدار ورحت ماسكها من كسها وافرك فيه وهي تقاوم وتقولي بلاش يامحمود ميصحش كدا هتفضحني يامجنون. انا ولا سامعها وبفرك في كسها وماسك يداتها لفوق راسها وبحاول افتح الخمار واشوفها شدتني وتقولي ابعد يابن الكلب عني ياواطي. ياصديقي سمعت الشتيمه ودم فار ورحت عطيتها كف علي خدها بيدي اليمين ويدي ابشمال عم تفرك كسها. انا ابن الكلب لو خرجتي من هنا وانتي بنت بنوت ولو يقتلوني ومفيش حرمه تدخل مخزن الا برضاها وبدها تتناك ومحدش هيصدقك باي كلمه سمعتي ياقحبه.* هي محمود ابوس رجلك متفضحنيش انا غلطانه لما دخلت اتركني امشي. انا تمشي فين ودخلتي هنا ليه وزقيتها جامد وصباعي كان هيدخل كسها فجاه انتفضت وهربت من صباعي.* انتبه يامحمود تفضحني كنت هتفتحني.* ماهو لازم افتحك وانيكك واخليكي شرموطه ومفضوحه تشتميني وانت دخلتي برضاكي واخذنا كده 10 دقايق كلام وتقفيش وهي خلاص ساحت واستسلمت وخرجت زبي بسرعه ومسكتها من راسها انزلي مصي ياقحبه مصي زبي ياشرموطه هي بدات تبكي وتتوسلني ما اغتصبها وراح تعمل اللي اريده. قلت لها خليكي هادي وراح تنبسطي وتمشي من هنا وانتي فل الفل ومش هاتندمي. قالت انت تامر.* قلت لها يالا مصي ودخليه فمك كانك بتمصي مليم ابو عود وانتبي علي زبي من اسنانك. هي محمود انا عمري ماعملت كذا بلاش المص بيقرفني.* لا ياقحبه مش هتمشي الا بعدما تمصي وبراحتك.* هي خايفه مني ابهذلها راحت مسكت زبي وتمص راسه وكانت هاترجع اللي في بطنها وتقول محمود افدي رجلك مش قادره نفسي عاتطلع.* قلت خلاص تعالي هنا وسحبتها من يدها ورفعت البالطو لحد وسطها وياليللللاه علي جسمها. رجولها بيضا وناعمه ومفيش شعره علي جسمها رحت ضربتها علي طيزها وقلت ياهيك الجمال يابلاش لازم نذوقه اليوم قبل بكره انتي شرموطه بس تستحي وانا هنا راح انيكك الان خليتها تعمل وضع الركوع ومشيت زبي علي كسها وطيزها وهي انتفضت من الخوف افتحها وبعدت وقالت محمود افدي رجلك انا خدامتك بس لا تفضحني ابوس رجلك. قلت لها طيب لو كدا لازم انيكك من ورا وحطيت صباعي علي طيزها.* قالت محمود حرام عليك مش قادره استحمل زبك عاتموتني. قلت لا تخافي اذا هداتي وسلمتي نفسك اوعدك مافتحك وانيكك من طيزك وما اوجعك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي. ياعيني مانت بسيط وطلعت عفريت وكلب كمان. ايوه وبعدين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود. وبعدين ياسيدي وين كنا نتكلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ههههههه نسيت يلعن شكلك ياواطي. وصلنا لما وعدتها ماتفتحها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ايوه بعدما وعدتها. قالت تمام واني خدامتك وانت سيدي وتاج راسي وابوس رجلك محدش يعرف حاجه وتخرجني من هنا بدون مايشوفني احد واني تحت رجلك باي وقت.* طيب اجلسي هنا علي الطاوله واتسطحي علي ظهرك وارفعي البالطو لفوق بطنك وسيبي نفسك وانا همتعك اليوم. هي حاضر ياسيدي. اتسطحت ورفعت البالطو وضمت افخاذها علي بعض خايفه وخجوله.* انا ايه ياقحبه انتي مفكره هنيكك من ارجلك ولا كيف افتحي افخاذك. هي بتقولي محمود انا خايفه منك كتيييير. متحفيش انا وعدتك وماراح ااذيكي سلمي نفسك بكل هدو واوعدك ابسطك واريحك.* طيب فتحت افخاذها وهي بترتعش وخايفه ياصديقي اول ماشفايفي لمست افخاذها من خوفها جسمها بيرتعش كانو كهربا لمستها ضليت اشوي ابوش يمين وشمال وتلمس بطنها وهي خايفه كتير ولما وصلت لكسها ابوسه انتفضت من تحت فمي وقالت محمد ابعد عني ارجوك وهربت مني انا مسكتها جامد بيدها وشفتها قعدت علي الارض ويعيني علي اللي شفته من خوفها جابت علي نفسها وتبولت.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي حرام عليك يامحمود هذا عذاب وانت مارحمتها ولا رحمت خوفها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود اسمعني اكمل لك وبعين شفتها كذا خايفه رحمتها وقلتولها اوقفي هون علي الطاوله لا تخافي مش هعمل حاجه معك ولك الامان وعدلت نفسي وقلت البسي وراح اشوفلك الطريق ومشوفش وجهك تاني بالمحل.* هي بتبكي وتقولي يعني انت متاكد من كلامك هذا.* قلت لها ايوه ويالا انقلعي من هنا.* قالت محمود. انت طيب كتير ومسكت يدي وضمتني لصدرها وتبوس راسي وحضني ومسحت دموعها وانا بحاول ابعدها وهي متمسكه فيني وتضمني بقوها وتبوس وجهي اشوي اشوي ونزلت علي فمي تبوسني بشراهه وشوق وانا بادلتها البوس واخذنا نتبادل البوس مع بعض ويدها نزلت علي زبي ونزلت اليد التاني تفتح سوست البنطلون وطلعت زبي وتمسكه وتتلمسه وكلها شوق ومحن وتقولي زبك كبير ويخوف بس حلو ونفسي فيه واكون تحتك بكل وقت.* قلت لها قبل اشوي كنت خايفه ومالمستيه ليش الان اخذه حريتك. وتغيرتي. قالت انت اعطيتني الامان اخر لحظه ولازم اردلك المعروف وزبي بين يداتها تفركه وتضغط عليه وصار متحجر كتير بيداتها. وشفايفنا مستمر مص ولحس وكلام وكله قلت لها ليش دخلتي المخزن ومافكرتي في نفس ممكن اغتصبك. قالت اني عارفه لك وعارفه صفاتك وعارفه انك هادئ وكان نفسي اتعرف عليك وادلع قدامك وانت الوحيد اللي بعمل معاها اللي شفته ونفسي اكون بحضنك وانا امنه علي روحي. وبحبك يامحمود بحبك وحياه زبك الواقف بحبك نفسي ابوسه كتير بس لا تغصبني امصه لاني مابعرف وكمان ما بقدر واحس اني ارجع اللي ببطني خليني ابوسه براحتي. اني بحلم فيك واني ابوسه وحطه علي خدودي ونزلت علي زبي تبوسه وتتلمسه علي خدوده وانا علي اخري واشتي انيكها في هذه اللحظه وهي تبوسه كانو ابنها ورجع لها بعد ضياع.* انا. انتي اسمك ايه. مممممممممووووووواح حبيب قلبي انت امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح اسمي سمر امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح سمر يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح عاشقه لزبك يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح اموت في زبك يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوووووووووووووووه تعالي ياسمر لا تخافي. وطلعتها علي الطاوله ورفعت البالطو وقلت لها اتركي نفسك ولا تخافي متلما تركتلك زبي تلعبي فيه براحتك ولا تجيبي علي روحك وانا معك.* لا تخجلني يامحمود اعمل اللي تريده بس لا تفضحني وتفتحني. لا تخافي ماراح افتحك ولا افضحك. وفتحت افخاذها ورحت ابوس افخاذها واقرب من كسها ومن الهيجان اللي انا فيه نسيت انها تبولت علي حالها رحت علي كسها ابوسه من فوق عانتها وهي ساحت على الاخر وتتلمس شعري بيدها وتمسك نهودها وتفعصهم بالتانيه وتحكي بحبك يامحمود. انت اماني وانت دنيتي احب اكون معك وتحت رجلك وخدامتك تعمل اللي تريده.* وانا من الهيجان قربت الحس كسها متل الافلام ودخلت لساني بين شفرات كسها وهي خافت افتحها قالت محمود انتبه خرج لسانك راح تفتحني. شفت لعيونها وهي سايحه وطمنتها ماتنفتح الا اذا دخلت زبي او اصبعي قالت خلاص* كمل حاسسه بكسي بينبض من داخله. رجعت امص كسها واطعم قطرات كسها المالح ومافكرت في شي غير شهوتي كيف اطفيها ونزلت علي خرم طيزها وصرت الحسه واتلمسه باصبعي وهي في دنيا تانيه وضم فخاذها علي وجهي وتقولي اصبعك يجنن علي طيزي خليه يتلمسها وقريب من فتحت طيزي يامحمووووود. بليت اصبعي وحاولت ادخله وهي ضمت طيزها قلت لها لا تخافي راح ابسطك ياسمووووورتي. طيزك نظيفه وناعمه ياسمر. سمر انا دايمه مهتمه بجسمي. طيزها بدات ترخي عضلاته وانا عم الحس كسها وادخل اصبعي ودخلت نص اصبعي. وحركته جوا طيزها وهي توحوح وعسل كسها بينزل ويلامس اصبعي اللي جوا طيزها خرجت اصبعي وبليته من عسلها ورجعته تاني لطيزها وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود كسي عم ينزل مي كتير. طيزك جوعان عم ياكل اصبعي كله وكسك بينزل عسل مو مويه.* اصبعك يجنن وبيمتعمي دخله اكتر حركه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااخ دخله احس بمتعه معاك.* مصيت زنبورها وشديته ودخلت الاصبع التاني فجاه للنص وهي هقت وقالت محمود طيزي وجعني ايش عملت.* ااااااااااااااااااااااااااااخ ياطيزي. اهداي ياسمر القحبه وتفيت علي طيزها وغرته من ريقي ودخلت صوباعين بالراحه وهي توحوح وتقولي احساس حلو وجع ومتعه ابوس رجلك لا تتوقف. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود نيك طيزي اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ضليت ربع ساعه ابعبص طيزها وانيكها بصوابعي وقلت لها انتظري لحظه اجيب علبه الدهان من برا رحت بسرعه ورجعت ودهنت زبي وطيزها من الدهن حق الشعر وهي خافت من زبي لانو كبير وطيزها ضيق قلت لها لا تخافي مع محمود قالت طيب بس براحه عليا مو متعوده وضليت ادخله ودخلت راسه وهي عم تتوجع وبنفس الوقت تقلي خليه ماكنه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ خرمني زبك بس احس بمتعه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه نيك سمورتك نيكها ابوس رجلك انا بحلم بيك تنيكي واكون بحضنك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ نيك القحبه حقك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخملكك انا وحقك وحدك. زبي تشنج ورحت مدخل الدهن جوا طيزها وهي وحوح وتحكي كلام يهيج وعملت دهن علي زبي كتير ورحت مدخله فجاه جوا طيزها وهي شهقت ومديت يدي اكتم صوتها وعضتني جامس انا مستحمل وعارف وجعها وعيونها دمعت وانا بهمس لها سمورتي خلاص راح تهداي ويروح الوجع بعد اشوي اوعدك وعم بوس خدودها والحس دموعها عشان تطمن وطعم دموعها علي قلبي متل العسل اقصد علي لساني متل العسل اشوي وهدات اشوي وزبي يتحرك بشويش علي طيزها ونزلت يدي افرك بظرها واتحسس كسها ويدي التلنيه تفرك نهودها واسيحها وحسيتها هدات وتقولي خلي زبك مكانه لا تتحرك انت شقيتني نصين يامحمود بحبك ورحت امص شفايفها واذوقها من ريقي وهي اتجاوبت معي وبدانا رحلت النيك الممتعه وحركت زبي في طيزها وهي تتحرك وتوقف لما تتعب وارجع انيك تاني حسيتها تعبت اشوي وزبي بدا يتشنج سرعت من حركته وقربت انزل قلت لها زبي عاينزل قالت نزل داخل طيزي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود طيزي مفشوخه وارجولي مش حاسه فيهن ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ. سموره انتي احلا بنت طيزك جمل طيز ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه ياسمر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااخ ياقحبه زبي اتشجنك. هي عم تتوجع ومستمتعه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود طيزي ظيزي بينقبض علي زبك كسي عم ينزل كتير وصارت تفحس كسها جامد وانا بعدت يدها من كسها خايف تفتح نفسها من الهيجان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ياسمر نيكك يجنن وافرك كسها حتىنزلت عسلها ا اتشنجت نزلت جوا طيزها حموله مخزونه وغرقتها حست بحراره المني وانتفضت جسمها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود بيحرق طيزي ياقلبي وتنتفض ما خرجت زبي من طيزها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود دخل زبك ي ليش خرجته جسمي يرتعش متلها وزبي ماعاد احس فيه من كتر حتكاك بطيزها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ياقحبه انتي مولعه زبي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ودخلت بي ي ضغطت عليها وهي جعت تاني ورحت ابوسها وامص شفايفها* وهي سايحه في عالم تاني وهدانا عشر دقايق وفجاه سمعنا صوت علي باب المحل بيخبط خفنا ولمينا حاجاتنا وعدلنا ملابسنا بسرعه ................ البقيه في الجزء القادم والاثاره راح تكون اجمل تحياتي لطاقم المنتدى باكمله واعتذر عن الاطاله في السرد والروايه وذلك لقله خبرتي في الاختصار واذا اعجبكم هذا الجزء اعدكم بان القادم افضل الى القاء في جزء قادم ومثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>[/SIZE]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةالجزء التاني 12/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الجزء الاول حمدي اتعرف علي مروه محمد صدفه في الطريق واتعور علي كتفه ومش عارف غير اسمها فقط ومحمود ناك البنت سمر احلا نيكه وكب في طيزها في هذا الجزء احداث مثيره ومشوقه بتمنى تنال اعجابكم واستمتاعكم لا تنسوا تشجيعي من اجل الاستمرار في سرد باقي الاحداث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : طيزك جامده ياقحبه وزبي ولع عليها ياسمر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حلالك وحقك انت وبس ومفيش غيرك هيلمسها.* ااااااممممممممممممممممممممممموووووو وووواااح يامودي زبك فشخني وريحني كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ياريت نكررها تاني انا عشقتك وعشقت طيزك وضربتها عاي طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأه صوت ضربات علي الباب الزجاج للمحل محمود وسمر خافو مين اللي جاي والوقت اخذهم ومش حاسين بالوقت. محمود بيحكي لسمر بسرعه البسي وانا هاتصرف متقلقيش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : محمود مين علي الباب يافضيحتي يامحمود ابوس رجلك خلصني انا افتضحت خلاص ولو حد عرف هايموتوني ابوس رجلك خلصنا من الورطه هذه.* *</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اسكتي ووطي صوتك انا هخلصك ومتخفيش البسي بسرعه وعدلنا حالنا ولبسنا بسرعه انتبهي تنسي اي حاجه هنا من بتوعك . انتظري هون دقيقه ومتعمليش صوت ولا حركه. وخرجت من المخزن ورحت علي الدرج واخذت مفتاح باب المخزن اللي من خلف المحل.* ورجعت تاني ليها متخفيش هذا واحد من العمال رجع الشغل وانتي هتخرجي من هنا وانا راح اعمل حالي انو انا عملت قيلوله ونمت اشوي ورحت حاضنها وابوسها واقفش في درها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بتقول محمود خلاص خليني امشي لا نفتضح.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : امتى هترجعي تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هو ده وقته احنا في ايه وانت في ايه راح نحكي بعدين ولما الاقي فرصه اجيلك يامودي. بس انا متعوره من ورا ومش قادره امشي كويس. يار** محدش يلاحظ عليا في البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : خذي الملابس دول هديه مني ليكي (ملابس داخليه اللي اخذتهم وتجربهم ).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هديه شو قصدك هذا ثمن النياكه انا مش شرموطه وانا سلمت نفسي لك انت وبس. عالعموم شكرا يامحمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : يابنتي مش هذا القصد وانا ماعطيتك عشان النياكه انا عطيتك من قلبي لروحي المتناكه حقي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : راح صدقك يالا* تسلملي يامودي يالا افتح الباب وشوف مفيش حد ورا المحل **** يخليك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود. : خذي رقمي في اي وقت تكوني فاضيه.* اليوم تكلميني ولما توصلي البيت اتصلي بيا ولازم نتواصل وبكون منتظرك. عشان اطمن عليكي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: فتح الباب الخاص بالمحل وشاف الدنيا فاضيه ومفيش غير اولاد صغار بيلعبو والمكان ضيق بين عمارتين. يالا ياسمر مفيش حد المكان فاضي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر :* طيب سلام وشافت المكان ومحدش موجود خلف المحل وغطت وجهها بالخمار ورجعت لمحمود اخذت بوسه جامده* ومشيت بعد روحها وهي مفشوخه وباين عليها التعب والارهاق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ضل يشوف لسمر لما اختفت غلق الباب ورجع المخزن وتب حاله وراح يفتح المحل ويدخل العامل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ياااااه انت مش بسيط يامحمود طلعت لعيب.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ياخي هذه اول مره انيك فيها وانبسطت بس انا خايف علي البنت بصراحه مشت من عندي وهي مفشوخه ونست وجعها من الخوف اللي صار ليها في المخزن.**</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : وكيف سويت مع العامل ماشك فيك ليش مغلق المحل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ماتخفش عليا بعدما مشت سمر رحت اشوف فستان مطرز كرستال وطبعت الكريستال علي خدي اليمين لما صارت علامه علي خدي انو كنت نايم وتحت راسي فستان وعملت حال نعسان ومصدع. العامل صدق المسرخيه اللي عاملها ودخلت الحمال اخذت شاور ولقيت دم اثار دم علي عانتي من طيز سمر :* ياريتها ترجعلي تاني حبيت النيك وعشقته من بنت الكلب.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : طيب خلصنا من قصه سحو ومروه محمد وبدنا نتعشى وارتاح شكلي نعسان.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اتصل بالمطعم وجابو العشى بعد ربع ساعه وتعشوا الاتنين وكل واحد بيفكر في البنت اللي لقاها واتعرف عليها بس حمدي مشغول كتير بالبنت ومش عارف غير اسمها نامو والصباح فاقو ومحمود راح علي جواله يشوف سمر اتصلت ولا لا.* وحمدي صحى ويده توجعه فطرو وشربو الشاي ومحمود راح المحل يشتغل ويساعد ابوه حمدي راح يتمشى للظهر ورجعت الغرفه الخاصه بمحمود وحمدي القريبه من المحل ومحمود بيحب ينام هو وحمدي وميرحوش البيت بالرغم ان عندهم بيت طابقين وحمدي ميحبش ينام في بيت محمود ويحب الحريه في تصرفاته وحركاته.* اليوم الاول مر علي سلام واليوم التاني كمان ومفيش جديد من ناحيه حمدي لكن محمود جتله رساله من رقم غريب نص الرساله (انا تعبانه كتير ومش قادره امشي الا بالعافيه يامحمود مجروحه من جوا يخربيتك سموره عاشقه زبك ) محمود حاول يتصل بسمر بس جوالها مغلق دايما كتب لها رسايل وكتب لها نوع مرهم تستخدمه وتدهن فيها مكان الجرح وحاول يكتبلها انها تطمنه وان مشتاق لها ويتمنى يشوفها تاني. مر اليوم التاني ومفيش اي خبر عن سمر ومافتحت جوالها. اليوم التالت. محمود راح الشغل وحمدي نايم لبعد الظهر لانهم سهرانين للفجر صحى حمدي بعد الظهر واتغدى وراح العياده بعد العصر عشان يجارح كتفه ولما وصل العياده انتظر لما جاء دوره ودخل علي الممرضه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مساء الخير يادكتوره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : مساء الفل حمدي. كيفك وعامل ايه عساك بخير ومبسوط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : الحمد**** يادكتوره البركه فيكي وفي لمسه يداتك ههههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : انت شقي فعلا تتغزل فيني ولا كيف هههههه ابتسامه جميله. بس احكيلي ياحمدي ليه ماجيت الصباح مع المدام مروه محمد واحكيلي كيف صارت الحادثه وتشير لكتفي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : انتي تعرفي مروه محمد وهي جت هنا الصباح وليش جاءت هنا. الدكتوره عم تفك الرباط علي كتف حمدي وبيتوجع اشوي من العطب اللي لازق في لحمه كتفه *</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : اهدى ياحمدي ومهلك اشوي اشوي بالكلام. ياسيدي مروه محمد اول مره اعرفها وهي بنت كويسه ومحترمه وجت لعندي تسال عنك انت جيت ولا لسه وحكيتها لسه حمدي ما جاء* قالت مروه محمد حلو ودفعت تكاليف الجراحه ومشت علي طول بس انا ملاحظه حاجه عليكم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : شو ملاحظه علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : اول ماجيتو هنا كنت افكر انكم قرايب او حبايب بس لما جت اليوم عرفت انو تفكيري غلط وانكم ماتعرفو بعض كلامي صحيح ولا غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : كلامك صحيح انا اول مره اعرفها بسب المشكله هذه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : يعني ماتعرفيش هي من فين وشو بتشتغل واين ساكنه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : لا انا عرفت اسمها فقط وانا ارمله وبصراحه هي جت تطمن عليك وخايفه عليك كمان وهذا اللي لاحظته من كلامها.* وفي حاجه كمان راح اكلمك عنها بس متطلبش مني اي حاجه ولا تحرجني* توعدني ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ارمله اهاا. طيب كلميني اوعدك ما احرجك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : شوف ياحمدي انا اخذت رقمها عشان اطمنها انو انت جيت هنا عشان ننظف جرحك وتطمن عليك بس وعدتها ما اعطي رقمها لاحد البنت خايفه عليك وانت شيفاك مهتم فيها وبدك تعرف كل شي عنها. بس احكيلي كيف صارت المشكله واوعدك اساعدك معاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : طيب يادكتوره راح احكيلك كل شي واتمنى تساعديني واللي تامري فيه انا مستعد وحكى لها كل اللي صار لما وصلو لعندها. ياريتك تشاعديني واوصل لها واي شي بتطلبيه انا جاهز وبصراحه انا افكر فيها كل يوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : طيب اوكي وانا هاعمل المستحيل معاها بس ماتنسى الاكراميه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : انتي مش بسيطه وانا جاهز من العشره للميه ولعيونك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : ميه ايه لا خلصنا قوم واتكل علي ******* .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مالك قلبتي وجهك كذا واتغيرت ملامحك احنا كنا صحاب من شويه ياستي انا بقولك ميه الف مش ميه ريال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : اوكي وانا جاهزه لكل شي اعمله.* طيب انا راح اتصل فيها اليوم واكلمها انو جرحك لسه بده وقت كتير عشان يلتام ويرجع طبيعي عشان تيجي واتعرف عليها اكتر واقربك منها وهات رقمك عشان اكلمك علي شي يصير لما تجي تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اعطاها الرقم واعطاها 5000 ريال اكراميه ورشوه عشان تزبط الموضوع معاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الممرضه : انتظر اتصالي اليوم بالليل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اوكي يادكتوره. ومشي من عندها وبيكلم حاله ( الممرضه عندها شي ومش عارفه ليش تحب تقربني منها وتعمل كذا ليش بس راح اعرفه قريب واعرف شو نيتها ) روح البيت وبيراجع دروسه ومحمود جا بعده بنص ساعه* وقعدو يتكلنو وحمدي حكاله بكل شي صار بالعياده.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : الممرضه هي همها الفلوس وماتعمل شي ببلاش واكيد مروه محمد اعطتها فلوس عشان موضوع الجرح. والممرضه بتستغلها عشان تجي وتروح وتكسب من وراكم. هههههههه الممرضه زنوه علي حليب.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : هههههههههههههه يلعن شكلك قال زنوه قال.** مش عارف يامحمود نفسي اعرف البنت هذه.انا مجنون فيها هي البنت ملبن وحاسس باعجاب قوي ناحيتها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : الا قولي ياحمدي البنت كم عمرها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : وانا ايش عرفني وماجتني فرصه اسالها اللي اعرفه اسمها ميروو. ههههههه بس هي باين عليها عمرها 30 سنه. وبنت حلوه وطريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ايووووووه ومغرمه بوحده قدهي عجوز يلعن شكلك انا كنت اظنها 20 او 22.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :القلب ومايهوى.* قلي اش عملت مع سمر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :ولا شي جديد رقمها مغلق وانا مشتاق لطيزها المربرب. ونفسي اعيدها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :عيش حياتك ياعم ونحنا لنا ***** .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :وماله اعيش حياتي دام الشرموطه جتلي وسلمت نفسها لي بس ااااااااااااااخ شو مشتاق انيكها تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :خليك حذر انت ابن فلان لا تفضحنا انت وحقك المزناوه.* ههههههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :عامل حسابي لكل شي لا تخاف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :طيب عانشوف اخرتها فين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود تلفونه يرن. شوف ياحمدي مين اللي اتصل سمر ااااه ياسموره ياحبيبه زبي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :انقلع من هون يلعن شكلك خليك مع الشرموطه حقك ونشوف اخرتك فين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : الوووووو ياحلوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مرحبا كيفك يامودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :كويس وانتي كيفك وكيف ال......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : كويس وبيسلم علي زبك ومشتاق له.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : زبي وقف من كلامك ياسموورتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : من كلامي ولا من شي تاني. وخليك هادي انا متوجعه ومفشوخه منك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: من كله وبيوقف من صوتك. امتى اشوفك ونلتقي ونتكلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لما يخف الوجع راح اكلمك لانو مشتاقه نعملها تاني وتالت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : انتي بتحبي زبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بحبه وبعشقه وبحبك انت كمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : يااااااه ومخبيه كل ده فين من زمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لما نجلس مع بعض راح تعرف كل شي. لانه الكلام علي الجوال ماينفع.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ممكن اليوم نخرج سوا ونتمشي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ما اعتقد خليها بكره او بعد بكره وانا هاتصل بك.* واكلمك ونرتب مكان نلتقي فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اوكي ياعسل اكلمك بالليل.* سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : سلام. وخليك بعيد من البنات ولو اعرف ان وحده عملت معاها حاجه ياويلك ادبحك. هههههه سلام يامودي مممممممووووووووواح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : شفت المنيوكه حقي ياعمي جاءت لعندي ونفسها تتناك تاني.* ونفس الوقت خايفه اكون بنيك بنات تانيه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : خلصنا انت وهي وانا جالس لاعمل ولا شغل ولا مزها. وكل الفلوس ابويا بيرسلهالي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : وانت ايش ناقصك وانا هنا موجود واللي معي هو معاك وحقي هو حقك. وكمان بدي اقولك شغله خذ الفلوس اللي الدرج هذه حقك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : انت مش عاتبطل حقك المزناوه ياخي انا معي فلوس ونحمده وانت ماصرت وانا مو محتاج شي ولا ناقصني شي. وبعدين انت لازم تشوف لك حل وتوفر فلوسك وترتب حياتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اسمعني انا لازم اعيش حياتي صح وارتاح والباقي كله علي الوالد حفظه من سابع سماه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مافيش منك فايده واللي براسك تعمله.* وبعدين لازم نشوف حالنا الامتحانات قربت علي الابواب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اشتي اخلص هذه السنه وارتاح اشتي اعمل كل حاجه نفسي فيها. الا صحيح متى عاتروح العياده تاني.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مش عارف الممرضه قالت عاتتصل بي بالليل. عن اذنك انا انام اشوي حاسس انو انا تعبان ومش قادر حتى اراجع دروسي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : طيب وانا انزل مشوار وارجع بالليل واجيب العشى معايا سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي سلام. حمدي* نام ومحسش بنفسه غير علي اتصال الساعه 10 بالليل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتصل :* مرحبا كيفك حمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : منيح مين معايا ( صوت ناعم وزي العسل )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتصل : سعاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اهلا سعاد. سعاد مين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ماتعرفت علي صوتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : لا وبعدين انا لسه صاحي علي اتصالك واحكي مين انتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : انا الممرضه اش فيك ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اهلا وسهلا دكتوره* سعاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : اهلا بيك ياحمدي هاه كيف يدك منيحه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ايوه منيحة وانتي كيفك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : منيح اهوو شغل ودوام ونوم وكل يوم علي هذا الحال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : احكي لي شو الاخبار يا دكتوره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : اخبار حلوه وراح تعجبك ياسيدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : يالا احكي فديت قلبك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ههههههههه بشرمطه فديت كلك ياعسل انت .... ياسيدي اتصلت بمروه محمد وحكيتلها انك جيت اليوم المسا وجارحتلك وحكيتلها انك متعور ولازم ترجع تاني وتالت لحد ما ينتهي الالتهاب من كتفك وحكيتلها انك كنت عم تنتظرها وزعلان انها جتلي الصبح وراحت وانو انت بدك ترد لها الجميع ومن الكلام الحلو اللي سمعتها عنك وعن جمالك وأخلاقك..ووووووووو..... حمدي : ايوه وبعدين يادكتوره.**** ههههههههههه سعاد بشرمطه ولابعدين ولا قبلين هي حكتلي امتى العوده الجايه راح تعملها حكيتلها بعد ثلاث ايام يعني يوم الخميس الجاي حكتلي طيب راح اجيلك يوم الخميس الصباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مقاطعا د سعاد يعني حكتلك راح تجي عندك الخميس الجاي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>د سعاد : ايوه يابني راح تجي الصباح الساعه 9.* حمدي : منيح ياسعاد تسلميلي ياقمر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : تسلملي انت وكرمك ياحوده هههههههههه. يالا بدي استاذنك وارتاح شوي وبعدين انام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اااااااااه نيالك ياللي تنامي بنوم عينك وانتي مرتاحه البال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : يااااااه ياحمدي بتتنهد كذا ليش شايفتك عاشق وولاهان.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : لا لا لا مو عاشق بس طلعت النهده بدون قصد.* وكلمه ورا كلمه واخذهم الحديث ونسوا نفسهم وعاشو الخيال مع بعض وكل واحد يمشي علي ليلاه ويغني ويطرب مايؤلمه وما يكنه بداخله.***</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* لو كنت جنبك كنت هخليك تنام وانت مبسوط وماتتنهد كذا ههههههههه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ياريتك معايا وننام سوى نحنا الاتنين نفسي في حضن المه ويلمني وادفيه ويدفيني وننبسط مع بعض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ياريت ياحوده وننسى الدنيا والعالم كله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ااااااااااااااااااخ ياسعاد نفسي ارتمي في حضن مايتركني للحظه واحده وانام بنوم عيني علي حضن دااااافي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* نفس الاحساس ياحوده اااااااااااخ من الحضن وعمايله والشوق للحظن ولمساته اااااااااه. قربي ياسعاد نفسي في حضنك الدافي ياسعاد انتي حلوه وناعمه وطريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : انا جنبك ياحمدي وحضني معاك وبين يداتك وبحس انك علي صدري وماليني بحنانك. حمدي وانا بحضنك وحاسس بجسمك علي جسمي ويداتي تلف علي وسطك واضمك علي جسمي اااااااااااااااااااااااااااه ياسعاد شو جسمك بيجنن وطري متل الجبنه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : اااااااااااااااااااااااه وانا عم حس فيك ياحمدي ضمني كتير لحضن اضغط علي صدري وجسمي محتاجه لك لا تتركني اااااااااااااااااااااااااخ ضمني ياحمدي انفاسي راح تنقطع ارويني ياحمدي ضمني اكتر ضمتي جامد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* اهوووووو ياسعاد انتي بحضني واضمك جامد ياسعاد وامص شفايفك واشرب من ريقك العسل والعب بلسانك وادخله علي فمي ومصه وانا ضاغط علي جسمك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ذوبتني ياحمدي جسمي ساح وحاسسه جسمي ينتفض حمدي امسكني بقوه واضغط علي صدري وجسمي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اهوووو انا ضاغط وانا كمان ياسعاد جسمي كله بتكهرب وحاسس روحي عاتطلع ااااااااااااااااااااه ياسعاد خليكي ضاغطه علي جسمي يالا ياسعاد ضميني ضميني اااااااااااااااخ.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : انا بحضنك وضميتك بقوه حمدي حمدي اااااااااااااااااااه ياحمدي بسرعه بسرعه جسمي بيرتعش اااااااااااااااااااااه ياحمدي ذوبتني وجسمي ذاب من حضنك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : وانا كمان ياسعاد جسمي ساح وعالاخر اااااااااااااااااااااه.*****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي وسعاد نزلو مع بعض وسط مشهد لاول مره يحدث لهما ووسط مشاعر صادقه ولهفه عامره وحرمان للطرفين ونشبت المتعه بينهما بدون ان يدركا ما يحدث لهما والي اي حال وصلا اليها لتستعيد لهما ذاكره التعقل والصحيان من حاله المتعه وقضا شهوتهما مع بعض بكلمات مسموعه فيها من صدق المشاعر وحاجه الجسد لما يطفي لهيب الشهوه المكنونه بداخلهما الاتنين وبعد دقائق قليله تعود سعاد لشعورها الطبيعي تفكر في عقلها ((ماذا حدث والى اين وصلت وماهذا الجنون ايعقل ان كون قد ضعفت اما حامد وكاني سلمته نفسي وناكني واشبع رغبتي هذا شعور لم اشعر به من قبل حتى مع زوجي الذي تركني وذهب لجمع المال وتركني حمدي حرك كياني وهز جسدي وانزل شهوتي المكبوته منذو شهور او مايقارب سنه لم ادي كيف استجبت لمشاعر شهوتي وانخرطت معه الي هذا الحد حمدي اشغل في داخلي نارا كانت هادئه لقد نسيتها منذو شهور حمدي ايقض ماينقصني بكلماته واحساسه الذي جعلني في عالم الحياه في عالم المتعه حمدي الذي رايته منذو ايام ولمرتين فقط استاع ان يصل الى مالم يستيطع زوجي ان يصل اليه سعاد تحدث نفسها* حمدي انت افضل من زوجي انت من جعلني انبسط بدون ان تلمسني وتهتك كسي وتشقه تقلبني يمينا ويسارا تحتك تولج زبك داخل احشائي حمدي انت رجل بمعنى الكلمه وتبا لك ايها الزوج اللعين وتبا لما تجنيه من مال ومن جاه وسلطان تركتني لحرماني وشهوتي* وذهبت تجمع المال ونسيت ما احتاجه وماينقصني وتبا لكل مجوهراتك واموالك ايها الزوج القبيح الا تعلم مايريده جسد الانثى الا تعلم ايها النكره ان جسد المراه لا يرتوي الا بقرب من رويه* ........))) حمدي مقاطعا سعاد وماهي عليه من حاله سرحان في خيالها. سعاد سعاد وين رحتي ماتردي عليا الوووو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ايوه ياحمدي انا اسفه تصبح علي خير.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* مخاطبا سعاد سعاد سعاد ليش تتاسفي اسمعيني لو سمحتي لو سمح......** طوط طوط طوط طوط طوط طوط طوط قفل الخط وانتهى الاتصال.***</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : يكلم حاله ليش قفلت الخط ايش عملت انا وليش تتاسف يعني اللي عملته من شوي غصبا عنها وتفكر انو غلط. بس هي كانت مستمتعه كتير. وبعدما خلصت ونزلت شهوتها يمكن رجعت لها حالتها وحست انها عملت شي غلط .المهم اننا انبسطنا اااااااااااااخخ منك ياسعاد شو سخنتيني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : بيشوف علي بنطلونه وعلي زبه* اووووووووف يلعن حضي كيف سويت بحالي وجبتهم علي البنطلون لازم اغيره الحين قبلما يوصل الحيوان* محمود مش هايرحمني من لسانه دخل الحمام وخلع البنطلون والبوكسر ورماهم في الحوض وبللهم بالمويه وشال المني اللي عليهم ورجع للغرفه وغير بنطلون تاني وقعد منتظر لمحمود يجي ويجيب العشى معاه اتصل بمحمود.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : الوو وينك ياكلب انا جوعان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اااااه يالا انا جاي نص ساعه وانا عندك مابتاخر.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : طيب تمام لا تتاخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اوكي اااااه كفايه كذا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مالك يامحمود ايش فيك تتااوه كذا. ونفسط يروح ويجي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : يا اخي خلاص نص ساعه وانا عندك. سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* طيب هانشوف ياواطي سلام. ولسه حمدي هيقفل الاتصال وسامع صوت في الجوال.*محمود نسي يقفل الجوال وكان صوته عم يوحوح وبيتكلم وحمدي بيسمعهم الحوار علي الجوال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : كفايه يابنت الكلب زبي وجعني ارحمي اهلي خلصتيني ياشرموطه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحرمه : اهدا اشوي انا قربت اجيبهم. دخله كله دخله جامد ارزع ارزع اااااااااااااااااااااااه ياكسي مولع نار جوا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :* يابنت القحبه انتي متشبعيش ابدا انتي شربتي حاجه ولا ايش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحرمه : انا شربت عسلك لازم كسي يشرب عسلك كمان.* اااااااااااااااااااااااااه هاتهم كسي عم ينزلهم اااااااااااااااااااااه هاتهم جوا بسرعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اهووووو يابنت القحبه فلختيني واهوووووو عم نزل جوا كسك المنيوك. اااااااااااااااااااااخ نزلتهم. ياشرموطه انتي مكنه وواحد مش مكفيكي. حمدي كان بده يقطع الاتصال بس فجاه سمع الحرمه تحكي لمحمود اهوووو انت عارف واحد مش مكفيني عندك واحد تاني يجي يساعدك هههههههههههه تضحك بمنيكه الا قولي مين المخنوث اللي اتصل فيك من شوي وقطع علينا متعتنا . حمدي سمع كلمه مخنوث ودمه فار وغلي واعصابه اتشنجنت من كلمتها وكان بده يكسر الجوال ويروح لها ويكسر عظامها لان الكلمه هذه كبيره بحق راجل وعيب حد ينطقها وهو بيسمع الكلام بين محمود والحرمه سمع صوت ملطام (قلم بالمصري* )* قوي وكبير الحرمه راحت تبكي بصوت واضح. حمدي عرف ان محمود ضرب الحرمه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود بيقولها : هذا اخي وصاحبي ولو سمعتك تقوليها تاني وحياتك راح اموتك بيداتي انتي قحبه وشرموطه وماتقوليش كلمه وسخه عليا او علي صاحبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحرمه : طيب يامحمود خليك فاكر القلم هذا وحياه القحبه ماراح اسامحك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : انتي اللي عملتيها علي حالك وانا عمري ماضربت حرمه بس هذا نصيبك اللي تعديتي حدودك ونسيتي نفسك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي لسه بيسمعهم وارتاح وقرر يفصل الخط قبلما محمود ينتبه للمكالمه فصل الخط. وحمدي قاعد يفكر مين هذه الحرمه وليه محمود عندها في هذا الوقت. واول مره محمود يخبي عنه حاجه.* حمدي زعل من محمود انه مخبي عنه اسرار ميعرفهاش واتعصب كتير. ضل نص ساعه واتصل بمحمود يطمن عليه ويشوف اذا صارت معاه مشكله بعد اللي سمعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : الو وينك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :* اهلا حمدي انا عالطريق جاي ومعاي العشى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* اي شكرا على اهتمامك لسه بدري. ياشيخ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :* انا بقولك جاي عالطريق خمس دقايق وانا عندك وبلاش كتر كلام فاضي سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* سلام. حمدي بيفكر بمحمود ليش يكلمه بهذه الطريقه وايش السبب نفسه يعرف و صار بينه وبين الحرمه اللي كان معاها ومن امتى محمود يخرج مع الحريم بالليل القصه مو سهله متلما هو* شايفها ولازم يعرفه اليوم قبل بكره.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي انتظر محمود وبعد ربع ساعه وصل محمود وبيتعامل مع حمدي ولا كانه في شي وطبيعي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : سلام ياصحبي العشي جاهز وانا جوعان يالا تعال ناكل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : تسلم بس احكيلي وين كنت للان وليش اتصل بك وصوتك متغير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : مفيش حاجه بس انا كنت مع اصحاب ونتمرن. وكان بدي اخلص التمرين واجيلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ههههههههه بسخريه تتمرن وهذا شكل واخد بيتمرن.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : تضحك علي ايش ان ناوي تقلبها عليا ولا كيف مش ناقص حاجه وانا متضايق من اصحابي الحين خلينا نتعشى وبعدين نحكي انا جوعان.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : باين انك جوعان الشغل هد حيلك كمان. محمود : شغل ايش ياحمدي خليك من الكلام الان ويالا نتعشى.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : طيب ياخويا يالا نتعشى. اتعشو واكلو وشربوا وخلصوا الاكل وبعدين كل واحد راح علي فرشته وشغلوا التلفاز وبيشوفو مباراه وكل واحد ساكت وكل واحد شاغل باله في اللي هو فيه.*** *وراحو في نومه حتى الصباح صحى حمدي ومشافش محمود نايم.* محمود راح المحل يساعد ابوه وحمدي صحى متاخر الساعه 10 صباح دخل ياخذ دوش وغير ملابسه ونزل يفطر بالمطعم الساعه 12 قرر يتصل بسعاد ويشوف اخبارها ويطمن عليها لانها فصلت الخط* معاه بالليل وحاول يتصل بس هي قفلت جوالها. اتصل بيها ومردتش حاول كتير وهي كانت متردش او تخليه مشغول حمدي قرر يروح لها العياده وبعد ساعه وصل عندها العياده وشاف العياده فاضيه دخل العياده وراح علي مكتبها طق طق طق علي الباب.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ايوه لحظه خمس دقايق عندي حاله الحين. حمدي رجع صاله الانتضار وقعد عشر دقايق منتظر الحاله تخرج وبعدين خرجت الحاله.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد* : هو انتي قلتي مفيش حالات بعد هذه الحاله ولا كيف (تكلم الصحيه اللي في الصاله المتخصصه في قطع الفواتير والمعاينات. )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصحيه : ايوه مفيش حاله ياختي وانا ماشيه الحين ومفيش غير هذا شخص واحد كلمني يشتي استشاره منك ويروح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : مين هذا الشاب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصحيه : واحد قاعد في صاله الانتظار وباين عليه متعور بيده.* يالا انا ماشيه تامري بشي يادكتوره.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : طيب **** معك تسلمي ياختي.* راحت سعاد تتاكد مين منتظرها وشافت حمدي. ونزلت عيونها في الارض من الخجل من موقف امبارح مع حمدي* اهلا ياحمدي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي :* مرحبا يادكتوره حس بخجلها من الموقف وحب يكسر حاجز الخجل وينسيها اللي صار. ولا تحبي اقولك ياسحر بدون مقدمات ورسميه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : اللي تحبه ياحمدي. احكيلي ليه جيت اليوم وموعدك بعد بكره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : شفت حالي فارغ لا شغل ولا مشغله حبيت* اطمن عليكي اذا مافي مانع طبعا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : طيب اتفضل ندخل المكتب ياحمدي. راحو المكتب وضلو يتكلمو ساعه وسحر اخذت علي الموضوع ونست خجلها وحمدي ماقصر معاها بالكلام المعسل وعرف انها متزوجه وعمرها 33 عام وزوجها مغترب في دول الخليج وعندها بنت وولد الولد (وائل ) عمره 7 والبنت (خوله )* عمرها 3 سنوات. زوجها بيسافر غربته ويقعد 3سنوات ويرجع علي بلده يقعد 3 شهور ويرجع تاني للغربه وعرف حرمانها من الحياه وعذرها علي وضعها* وهي عرفت مقدمه عن حياته وين ساكن ومع مين وشو بيشتغل وصارو اصدقا ومفيش رسميات بينهم واتفقوا علي كذا واتكلم معاها على موضوع مروه محمد وليش بتعمل كذا وتجيب فلوس المعاينه ولا في بالها شي ونفسه يعرف حياتها ويتعرف عليها.* حمدي كان ملاحظ تعبيرات غريبه علي وجهه* سعاد لما يحكي عن مروه محمد ومهتم في حياتها. المهم بعد كل الحوار بينهم والمعرفه قرر يمشي واستاذنها و راح حمدي من عندها وهو مبسوط وعيونه مافارقت سعاد وهو معاها وكل شوي بيشوف لوجهها لانها ما تلبس خمار بس متحجبه ولابسه بالطو مضغوط اشوي من خصرها وطيزها مليانه ومبينه.وظوافرها كلها مطليه وبتلمع وشفايفها حاطه روج خفيف يزيد من جمال فمها وشفاتها .* ورجع الغرفه بعد العصر وصل ومحمود عم يدرس سلم عليه وقعد معاها اشوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود.* يالا اتغدي وتعال ندرس حسيت بالملل وحدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : انت اتغديت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ايوه كنت جوعان كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : طيب اخلص وارجع لك حالا. حمدي تغدى ورجع لمحمود وبيدرسو الاتنين وصارت الساعه 10 المسا وبعدين اتعشو سوى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود :* انا رايح مشوار وارجعلك واحتمال اتاخر للساعه 1.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي* : مشوار اخر الليل انت بقالك يومين تتاخر برا وين تروح وليش ماتاخذني معك متل كل مره.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : مشوار بسيط* ولما اخلصه راح اكلمك بكل شي وبعدين انت تعبان ومتعور مابقدر اخذك معي اخاف تتعب كتير بس اوعدك لما تصير منيح راح اخذك متل كل مره نروح سوى اي مكان. يالا سلام ياصاحبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : سلام ياصاحبي.*حمدي انا متاكد انه راح عند الحرمه الشرموطه بس مو وقته الحين اصبر عليا يامحمود.*وبعد اشوي حمدي قرر يتصل بسعاد وحاسس انه مشتاق يسمعها او مشتاق يحس براحه معاها بدل ما يضرب عشره على الفاضي اخذ جواله واتصل بيها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : مساء الورد والفل ياصديقتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* يسعد مساك ياصديق كيفك.* .................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>1_ محمود عند الحرمه الشرموطه* اللي راح نعرف قصتها مع محمود وايش اللي ورطه معاها وكمان خروج محمود مع سمر المربربه والممحونه علي زب محمود وماهي الاحداث بينهم اللي راح نعرفها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>2_ حمدي ماذا حصل بينه وبين سعاد والى ماذا وصلو اليه محاولا التعرف علي نجمه القصه ((مروه محمد )) .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا ماتنتظرونه لمعرفه باقي الاحداث انتظرونا في الجزء القادم. والشيق والمتميز فالاحداث المشوقه ليست في البدايات ولكنها تاتي متدرجه حسب وقوعها واحداثها وكلما هو جديد هو افضل. تابعونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي لاعضاء ومشرفي منتدى العنتيل المتميز والرائع وعلي وجه الخصوص سامي التونسي الذي تشرفت بتعدليه علي القصه وتشجيعه لي وكما هي لكل من قرأ قصتي واعجب بها وعلق عليها.* كما احب ان اذكرهكم جميعا بدون استثناء اي انتقاد لمجريات القصه يكون محل اهتمامي ولكم جزيل الشكر جمعيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>maga</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود ومروة حتى الجزء الثالث 14/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسعد صباحكم او يسعد مساكم جمعيا حسب زيارتكم لقصتي المتواضعه ?��???????</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدمه شكر لكلا م̷ـــِْن الاخ /سامي التونسي والاخ /شوفوني لما يقدمانه م̷ـــِْن خدمات ولتواضعهم الراقي الذي لمسناه منهم وشكرا لكم مرة اخرى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى القصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الجزء السابق محمود كان عند الحرمه ولا نعرف م̷ـــِْن هي وماهو دورها في القصه مع محمود ولماذا لم يخبر صديقه حمدي بالامر وجعل حمدي في دوامة التفكير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كذلك حمدي المتالم بجرحه الذي ينزف وقلبة المتعلق بنجمة قصتنا ((مروه محمد) )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب محمود في مشواره الذي قال لصديقه الحميم حمدي ورحلت م̷ـــِْن الغرفه متجها الى وكره الجديد تحت احضان امراة متسلطه لٱ يعرف خلاصه منـِْهـ♡̨̐ـِْا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي قرر الاتصال بسعاد صديقته الجديد التي شعر معها براحة جسديه وجنسيه عبر الهاتف. حمدي يتصل بسعاد محاولا اعادة المتعة معها واسقاطها في مسنقع الشهوة ه̷̷َـَْـُذآ ما اراده حمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ياسعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعا :..مّـْـٌـَـّ(..ٱلـّـٌخّـّـٌيـْرٌ.. )ـَـٌسْ اءِ. .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي كيفك ياصديقتي عساكي بخير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: اي منيحة كيفك ـَتَ ياصديقي. وكيف يدك الًيَوُم.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يدي بخير وبدي اطمن عليكي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: تطمن عليك العافية حمدي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدا الحوار بينهما يطول بينهما لدقائق وكلا يبوح بما لديه م̷ـــِْن اجل التعمق في الصداقه والتعرف اكثر علي بعض حتى بدات الكلمات الحساس تضرب علي اوتارها الشجية معلنة عن التعمق في الحديث والوصول الرغبه وافراغ حمولات الجسد المتعطش وافراغها وارتخاء الاجساد مر علـّۓ. محادثتهما مايقارب النصف سَـآعــهْْ كافيه للدخول في بحر الشوق والحرمان للطرفين حمدي وسعاد. سعاد شخصية متعلمه ومثقفة وذات منصب محترم لٱ يشعرها باي نقصان م̷ـــِْن متطلبات الحياة فلديها عيادتها الخاصه التي تملكها ، ولكنها تشعر بحرمانها بماهو اهم وماهو مطلوب في استمرار حياته وجعلها سعيده انها تحتاج الى* الحضن الذي يشبع رغبتها وتوازن جسدها تحتاج الى ذات الغازي الذي يدق احشائها واشباع رغبتها وهدوء جسدها هاهو الحرمان يفعل مايريد ويسقط امام كَلَّمَـےـاتِـ بسيطة تشعرها بالارتياح وان كانت مجرد كَلَّمَـےـاتِـ تقال وليس فعلا علـّۓ. الواقع. سعاد تحاول ان لٱ تستسلم لشهوتها وتكون في موقف مخزي لانجذابها لشهوتها رغم حاجتها لافراغ طاقتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* مخاطبة حمدي، حمدي بيكفي لآزٍمٍ ترتاح وتنام. (متهربة م̷ـــِْن الخضوع لشهوتها)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* خلينا مع بعض انا مبسوط معك ولما بسمعك بحس انو انا مبسوط كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : بعرف انك مبسوط بس ياحمدي انا انا* ........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* مقاطعا سعاد،* ماتحكي شي ياسعاد انا حاسس بيكي وبمشاعرك وشو ناقصك وشو محتاجه بهذا الوقت وانا فاهم شو لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش بدك تتهربي خليكي معايا وانسي الدنيا وانبسطي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* ياحمدي انا مو متعوده احكي مع حدا واطول بالكلام بس ـَتَ تقلب اوراق كنت نسيتها واتعودت علي نسيانها وما حب تنظر لي نظرة مو كويسه راح اتعب كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* بعرف ياسعاد وانتي صديقتي الغاليه وانا جنبك ومعك وماراح تشعري بالوحده ونحنا مع بعض انا ارتحت ڵـڱ كتير ياسعاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحديث طال بينهما وعرف حمدي كيف يوقع بسعاد* ☟تٌَحَـتْ☟ احضانه واشعال الفتيل القاتل للنساء المحرومات واشعل نار الشهوه في داخلها واستسلمت سماح لعبارات حمدي القاتله والتي توقع بها كبرياء كل انثى ☟تٌَحَـتْ☟ ضغط الكلمات الرقيقه والجنسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجاة اخر الى محمود وماتخفية ڵـهٍ الاقدار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود، ذاهبا الى تلك العاهرة المتسلطه التي اوقعت به ☟تٌَحَـتْ☟ تهديها وعدم فضيحته بما كان يفعله م̷ـــِْن ايام قليله محمود يصل الى منزل العاهره القريب م̷ـــِْن المحل الذي يمتلكه والده* يتردد في الدخول او العودة الي صديقه ولكن خوفة م̷ـــِْن الفضيحة جعله يقرر الدخول لتلك الملعونه التي اوقعت به في شباكها ، محمود اتصل بها قبل الصعود لمنزلها. الحوار بينهما:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحرمه : هَــْـِْـْْـِلاّ وغلا يامودي فينك منتظره ڵـڱ م̷ـــِْن سَـآعــهْْ وماجيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* هَــْـِْـْْـِلاّ فاتن. (فاتن الشرموطه التى اوقعت بمحمود في الفترة الاخيره) فاتن امراة عمرها 50 طولها 160 سم وزنها 75 كم سمينه الجسد صدها كبير ونهودها تهتز عند مشيتها يظهر عليها بعض الترهل طيزها كبيره لٱ تستطيع الجلوس علي كرسي صغير لكبر حجمها ولكنها مشدوده الارداف تهتم بجسدها اكثر م̷ـــِْن اي شي اخر بيتها مكون م̷ـــِْن ثلاث غرف وحمام عائلي ومجلس ومطبخ وغرفتها الخاصه ولها حمام خاص بها )) فاتن سمعتها مش حلوه في المنطقه وسيرتها علـّۓ. كل لسان وهذا اللي مخوف محمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* وينك يامودي الحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* برا البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* طيب اطلع مفيش حد والاولاد نايمين (عندها 5* 2اولاد و3بنات)* وانا جاهزه سنجل عشره والباب موارب ادخل علـّۓ. طول وغلق وراك وتعال لغرفتي يادكري هههههههههههههه بشرمطه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : طيب اوكي. سلام.* محمود مجبر يمشي علي كيفها خوفا م̷ـــِْن فضيحته وفضيحة ابوه. وبيفكر لآزٍمٍ يشوف طريقه يتخلص منـِْهـ♡̨̐ـِْا. محمود دخل البيت وغلق وراه وراح لغرفتها ، شافها متجهزه وعامله روج ولابسه قميص نوم اسود ومفيش قطعه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ القميص ونهودها واضحه وحلماتها بنيه وجسمها الابيض بيوقف الزب اول مايشوفه وكسها كبير لكبر جسمها ومنتوف وبظرها كبير ومبين فخاذها ملليانه ومشدوده ومنتوف وناعم، محمود يعني متجهز كانو دخلتك الليله وغلق باب الغرفه وهي متسطحه علي السرير وعامله رجل علي رجل.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* قبل كل شي خش الحمام واعمل شاور وكل شي جاهز في الحمام منتظراك علـّۓ. نار يامودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* كسمك ياشرموطه هو انَــْتي شيفاني جاي م̷ـــِْن القمامه انا انظف مـڼـڱ .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* اتعدلت وقعدت ومربعه رجليها وبتضحك هههههههه علي كلام محمود وتقوله: مش القصد ياعمري انا بدي اريحك وامتعك وانسيك كل حاجه وانسيك المفشوخه كمان هههههههههه (تقصد سمر اللي ناكها في المخزن) يالا خش ياعمري الغلط عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* اللي بدي اريحك عالاخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* طيب هاخش حالا وبعدين نشوف الشرمطه بتاعك، محمود دخل اتحمم وبعد خمس دقايق خرج الغرفه وشاف سفره عليها اكل م̷ـــِْن كل نوع وعصير وكلها ميه ميه وعيونه على الاكل وعلى جسم فاتن.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* يالا تعال بدل وقفتك كده عالفاضي. مفيش وقت انا تعبانه وكسي عم يحرقني وبده اللي يطفيه ويشبعه وانت الوحيد اللي عرفت ترويه وتشبعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: اهووو قعدنا ونشوف اخرتها لوين وقعد ياكل وفاتن قربت منه اكتر وتاكله وتشربه بيداتها وتسقيه الميه وتحسس علي ظهره وتسخنه وزبه وقف م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ المنشفه اللي لفها على. وسطه وهي بتشوف زبه ومبسوطه وعارفة تمتع حالها وتطفي نارها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* باين انا وزبك راح نكون حبايب واهو مشتاقلي وواقف عشان يزور الكس الملبن والا انَـَـَتَ رايك ايه يامودي ااااااممممممممممممووووووواح علي شفايف محمود .*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* شبعت شيلي النعمه م̷ـــِْن هنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* هي نعمه وحده انَـَـَتَ نـًسّْيـت النعمه التانيه وبتشير علي زب محمود اللي واقف ومتحجر ، اخذت الاكل وراحت المطبخ ورجعت تاني لمحمود وقفلت الغرقه ومحمود جالس علي السرير ورجليه للارض وسرحان،* فاتن ياترى سرحان في ايه يامودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* في اللي انا فِيَھ والمصيبه اللي وقعت فيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* لٱ مصيبه ولا حاجه القدر جابك لعندي وكنت بتمنى في يوم اشوفك تحتي واهوو ياسيدي انَـَـَتَ جيت والقدر جابك ، بتكلمه وهي بتخلع القميص وصارت ملط وجسمها بيهتز امام محمود الغلبان اللي كله خوف منـِْهـ♡̨̐ـِْا ومن عمايلها ومن سمعتها وكمان هايج وزبه واقف حديد في نفس الوقت. فاتن مسكت محمود م̷ـــِْن اكتافه ورمته علي السرير وطلعت علي جسمه وقعدت على زب محمود،* محمود متسطح علي ظهره فوق السرير ورجوله مدندله علي الارض وفاتن عم تفرك كسها علـّۓ. زب محمود المتحجر ونازله بوس علي شفايف محمود وعض ولحس علـّۓ. رقبته وتفكرك كسها متل اللي بدها تنتقم م̷ـــِْن كسها بكل شهوه ورغبه وتحكي احلا كلام النيك وابشرمطه ومحمود منتشي ويجاريها بالحكي ونزلت علي بطنه وتلحس بطنه لتحت ونزلت فكت المنشفه م̷ـــِْن وسط محمود وعدلت محمود وخليته يقعد علي طرف السرير ورجليه مدندله للارض وقعدت علي ركبها وفتحت افخاذه ونزلت علي زبه مص ودخل زبه لنص فمها والشهوه متملكه منـِْهـ♡̨̐ـِْا ، ياااااااه علي طعمه يجنن مفيش احلا منه وتمص زبه وتلحسه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ بيضانه لراسه وتعض علـّۓ. راس زبه وفتحت زبه بتلعب فِيَھ بطرف لسانها. محمود مغمض عنيه م̷ـــِْن المتعه ومنتشي ااااااااااااااااااااخ ياقحبه موتيني ااااااااااااااااااااخ وبيمسك في شعرها بيده اليمين ويحرك راسها علي زبه واليد الشمال نازل علي ضدرها وحلماتها الواقفه وبيشدهم ويقرصهم ، فاتن في عالم تاني وحصلت ضالتها وتمص زبه انَـَـَتَ بجد دكر وراجل بميه راجل وزبك مجنني بموت فِيَھ ومجنونه فِيَھ اااااااااااااااااااااه يامودي ما احلاك وما احلا زبك الواقف بيهيجني ويخلي كسي ينزل عسل وانا بشوف منظره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* مش قادر يصبر راح موقف فاتن ومسكها م̷ـــِْن راسها وسحب راسها وراح علي شفايفها مص ولحس وعض وفاتن ساحت م̷ـــِْن حركته وحست برجولته وبيبوسو بعض ويلحسو وجهه بعض راح محمود زقها علي جدار الغرفه ونزل علي صدرها متل التور الهايج ومش حاسس بحاله غير بالشهوه اللي والعه نار جواته وبيمسك نهودها بيفترسهم ويمسكهم بقوه ويده اليمين نزلت علي كسها ومدخل صباعه الوسطى وبينيكها جامد وكسها غرقان م̷ـــِْن شهوتها وبيقولها:* انَــْتي شرموطه مش بسيطه وكل ده يطلع مـڼـڱ يابنت القحبه اااااااااااااااخ ياشرموطه انا هاعلمك النيك علي اصوله ، وغاز اصباعه جو كسها وبينتقم منه ومن حلماتها اللي اتوجعت فاتن الشرموطه م̷ـــِْن هيجانه وساحت علي جسمها مش قادره توقف علي رجليها وترتعش ااااااااااااااااااااااااااخ يامودي انَـَـَتَ بتعمل ايه بجسمي انا مش قادره اوقف ارحم كسي ااااااااااااااااااااااااااه كسي نار ومولع انا جبتهم مرتين وبتزق احمد بيداتها وقدرت ترميه علي السرير وطلعت علي جسمها وركبت محمود متل الفارس ااااااااااااااااااااااه ياكسي انَـَـَتَ موتني يامودي ومسكت زب محمود م̷ـــِْن بين ارجولها ودخلته جوا كسها ودخل بسهولها بسبب العسل اللي مغرقها وتتحرك علـّۓ. زبه وتنزل وتطلع ومحمود ماسك نهودها وبيمصهم ويعضهم جامد م̷ـــِْن كتر الهيجان ضلت فاتن تنيك نفسها فوق محمود عشر دقايق وتعبت م̷ـــِْن الوضع ه̷̷َـَْـُذآ ااااااااااااااه يامودي تعبت وزبك هريني فشخني يامودي اااااااااااااااااخ ونزلت علي زب محمود تمصه تاني وتلحسه محمود مد يده يدخلها كسها ونيكها بصباعه ، فاتن مسكت يده وقالت لٱ يامودي اصباحك خبيث ومبرحمش وضلت ماسكه يده ونزلت تاني تمص زبه وتلحس عسلها اااااااااااااااه يامودي اول مَـرّھٌ الحس الزب وعسل كسي عليه بس معاك انَـَـَتَ طعمه يجنن يانياكي انا قحبتك وشرموطتك وبدي تهري كسي نيك بزبك مش بايدك ههههههههههه تضحك بميوعه وشرمطه،* فاتن تَعاّإاّإلّ نغير الوضع يانياك كسي ومولعني ، محمود* تعالي نغير ياقحبه زبي مش هرحمك ياشرموطه تركت زبه وهو متل العمود وريقها عليه وبيلمع،* فاتن تحب اكون تحتك يامودي،* محمود لٱ ياقحبه تعالي قدامي وخليكي متل الكلبه عامله ولفها بسرعه ولمس كسها بصباعه وفرك بظرها. محمود انَــْتي هايجه عالاخر ياكلبه ودخل صباعه جوا كسها،* اااااااااااييي فاتن تتوجع وتحكي* مش كده ياكلب وجعتني بصباعك* ولفت وجهها علـّۓ. وجه محمود، محمود سمع كلمه كلب وعصب ووجهه اتقلب لوحش وعيونه اتفتحت وراح ضاربها قلم قوي علي خدها الايسر بتقولي ايه انا كلب ياقحبه انا نياكك ومسك وجهها بين صوابعه وبيضغط علي خدودها بقوه* ،فاتن انا اسفه يامحمود انا قحبتك وشرموطتك انا الكلبه بتاعك مش هكررها تاني، انَـَـَتَ سيدي وتاج راسي فاتن خافت م̷ـــِْن غضب محمود ، محمود بيقولها: ايوه كده ياقحبه واخذ شفايفها ويمصهم ويعض علي شفايفها وبعد عن وجهها وقالها:* افتحي فمك ياشرموطه افتحي ، فاتن فتحت فمها ومحمود تف علي فمها ويقولها ابلعيه ياقحبه،* فاتن بتهز راسها بمعنى حاضر. وقرب م̷ـــِْن فمها عض شفايفها ومصهم،* محمود انزلي مصي زبي الهايج،* فاتن نزلت تمص زب محمود ويدها علي خدها بيوجعها وتشوف لعيون محمود وتمص بشراهه،* فاتن بدي تستمتع وانا راح امتعك ياسيدي وتاج راسي اااااااااااااااااخ شو حلو طعمه يادكر مفيش راجل متلك ابدا ، محمود يالا تعالي وضع الكلبه ياكلبه ولفها وعدلعا وحط مخدها ☟تٌَحَـتْ☟ بطنها ومسك زبه وبيمشيه علي كسها وطيزها وبيضغط علي كسها وطيزها وفاتن تنتفض كلما زبه بيضغط علي طيزها وتهرب منه اشوي ومحمود ملاحظ عليها وبيزود الحركه اشوي،* فاتن ااااااااااااااااااااخ يامودي كسي بينزلهم ابوس رجلك دخله كسي ونيكني بقوه محتاجه زبك يضغط علي كسي يالا يامودي دخله دخل زبك الهايج بسرعه،* محمود تلقائيا راح راشق زبه في كسها وبيحركه بسرعه وجامد وفاتن تنتفض تحته وشهوتها بتهز جسمها كله وفاتن ارتمت علي السرير مهدوده وزبه لسه واقف اكتر* م̷ـــِْن نص ساع نيك جامد فيها ولسه مانزلش لبنه وبيتحرك داخل خارج جوا كسها ، محمود انَــْتي عملتي ايه ياشرموطه زبي لسه واقف ومنزلش انَــْتي جامده،* ااااااااااااااخ ياشرموطه لآزٍمٍ انيكك م̷ـــِْن طيزك المربرب ولسه بينيك كسها وراح مطلع زبه م̷ـــِْن كسها وبيمشيه علي خرم طيزها.** فاتن بلاش طيزي وحياه ابوك راح اموت م̷ـــِْن زبك ياعمري. واتعدلت وتكلم محمود ويدها علي زبه تدعكه وتحاول تراضيه عشان ينسى طيزها وتبوس صدره وحلماته ومحمود ساح م̷ـــِْن حركاتها. ، محمود : لآزٍمٍ اجرب طيزك عجباني كتير ياشرموطه. فاتن:* اخاف يوجعني وبعدين كسي مو مكفيك يامودي تَعاّإاّإلّ اتسطح علي صدري ونيك كسي واتسطحت علي ظهرها وتقوله:* تَعاّإاّإلّ يامودي نيك كسي وتضرب كسها بكفها اليمين وتدخل صباع يدها جوا كسها وتخرجه وكله بلل وعسل وتلحسه بطريق تهجه،* محمود:* انَــْتي شرموطه علي اخرك وراح هاجم عليها واتسطح فوقها ورزع زبه جوا كسها،* فاتن ااااااااااااااااااتخ يامودي براحه زبك متل العمود وواصل لرحمي ، محمود:* محمود بينيك فيها جامد ومص شفايف وعض ولحس لوجهها ورقبتها وتحت اذانها وقفش علي صدرها وبيضررب نهودها وصارت محمره ومعلمه علي نهوده وبعد ربع سَـآعــهْْ م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ الوضع محمود بدا يسرعه النيك ويزيد اكتر ااااااااااااااااااااااخ ياشرموطه زبي بيتشنج كتير زبي هيجيبهم. ، فاتن نزلهم في كسي نزلهم ياعمري ااااااااااااااااااه انَـَـَتَ فشختني يامودي ااااااااااااااااخ ياعمري يادكري ياراجلي،* محمود جاب لبنه وبيتشنج بقوه ورجليه بترتعش فوق فاتن ورزع زبه جامد جو كسها بقوه، فاتن ااااااااااااااااااااااااااااااخ زبك وصل لبلعومي كسي يامحمود كسي بوجعني متضغطتش جامد ياروحي ، محمود خليكي هاديه راح تتعودي عليه ااااااااااااااااااااااااه زبي مولع نار ياشرموطه ،فاتن بتمسك علي بطنها م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ وبتحس زب محمود وصل لبطنها ومستحله زبه ومستمتعه وبنفس الوقت متوجعه وعجبها الوضع ومحمود فوقها وبدا يرتخي جسمه وهداو اشوي والعرق مالي جسمهم والفرش تحتهم وبيبوسو بعض وعايشين رومنسيه ولا في الاحلام وكانهم عرسان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* قلي ياعمري مين احلا انا ولا صاحبه المخزن المفشوخه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* .................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده الى حمدي وسعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الكلام اللي دار بينهم وحمدي بذكاءه وفطنته عرف يجرجر سعاد ويعيش معاها الجو ويريحها لانو عارف انها محرومه ومحتاجه للجنس ومتعطشه وان سماح سهل الوقوع بها ☟تٌَحَـتْ☟ تآثير الكلمات الرومنسيه وماتحملها م̷ـــِْن معاني تشبع رغبتها ولو جزءيا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* انا معجب بجسمك الناعم والمليان م̷ـــِْن او ماشفتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* كلامك بيذوبني ويعيشني دنيا تانيه ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* بجد ياسماح انَــْتي جسمك فاير والف واحد يتمناكي وزوجك مايقدر النعمه اللي معاها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: * اااااااااااه ياحمدي هو كل همه الفلوس والمستقبل الفلوس كتمت علي قلبه واحساسه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* سلامتك م̷ـــِْن الاااه ياسعاد ، ملعونه الفلوس والدنيا اللي تاخذ مننا الجمال والنعومه والرطوووبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* زوجك راح يتندم علي عمره اللي فات وتركك بعز شبابك وجمالك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* ه̷̷َـَْـُذآ حظي م̷ـــِْن الدنيا ومانقجر نغيره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ياريتني كنت زوجك وحياتك ماكنت تركتك ولو لحظه واحده مين يترك النعمه والجمال ويروح يجمع الفلوس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* ياريت انَـَـَتَ قلتها ياريت وياريت ماتنفع بشي ياحمدي،* انَـَـَتَ لسه شباب وراح تلاقي بنت اصغر مـڼـڱ وتعيش حياتك متل الخلق بس لٱ تتركها وتروح وتنسى حقها واحتياجاتها وانت فاهمني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* لْـۆ كنت زوجك كنت الحين راجع انا وانتي م̷ـــِْن شي مطعم بعدما نتفسح ونتعشى ونروح البيت واخذك بحضني واشيلك م̷ـــِْن باب البيت لين اوصل الغرفه واحطك علي السرير اللي كله ورود والغرفه كلها شموع والجو هادي علي مع احلا الاغاني واعيش معاكي احلا اللحظات اللي عمرك ماحسيتي ولا عشتيها اااااااه ياسعاد علي الحياه اللي نعيشها مع بعض اااااه علي جمالها.* حمدي ( بيحس بسعاد بدات تهيج وصوتها بدا يتغير وانفاسها تزداد ) انَــْتي جنه والقرب مـڼـڱ جنه. زوجك مايقدر جمالك وحلاوتك ونعومتك،* لْـۆ انَــْتي زوجتي كنت كلما ادخل الغرفه اجري عليكي واضمك واحضنك وابوسك في كل حته بجسمك ااااااه ياسعاد* جمالك بيجنن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* ياريت زوجي كنت عيشتك دنيا تانيه (سعاد استجابت لحمدي وعاشت حلمها اللي محرومه منه) تعرف ياحمدي مش هخليك تشوف لحدا غيري راح تعيش دنيا ماعمرك عشتها ولا حسيت بها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* حاسس بكل شي تحتاجيه ياسعاد ، شو لابسه الحين ياسماح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* فديت احساسك انَـَـَتَ صرت قريب مِڼـّي كاني اعرفك م̷ـــِْن زمان. لابسه روب استرتش لتحت الركبه. ههههههههههه لاتضحك عليا م̷ـــِْن لبسي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* افا ياسعاد انا اضحك عليكي ياستي لْـۆ انا جنبك كنت لبستك بيداتي وضميتك لصدري واحضنك بقووووه وابوسك جامد وتتهربي م̷ـــِْن فمي وماتقدري. ياااااااااه ياسعاد* جسمك كتير ناعم ويتاكل اكل ومابشبع منه وهااااي بوسه لاحلا فم ااامممممممممممممممووووواح (حمدي بيسخن سعاد عالاخر وسعاد* اوقات تتردد واوقات تجاري حمدي بس حمدي قدر عليها )* .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: * ااااااه ياحمدي انَـَـَتَ حلو وانا معجبه فْيَگ وفي حياتك الخاصه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* وانا معجب فيكي اكتر وياريتني جنبك الحين اااخ شو اعمل فيكي ههههههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* دوووووم هالضحكه شو راح تعمل ياشقي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* الشقي راح يعمل اللي محدا عمله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* مافهمت كيف اللي ماحدا عمله،* سعاد* تريد حمدي ييخش بالموضوع ويتجرا اكتر ماتحب تكون سهله قدامه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: راح ارميكي علي السرير وارتمي عليكي واضمك تحتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* ااااه انَـَـَتَ شقي كتير ياحمدي ومابدك تتركني بسلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* نفسي ارتمي عليكي واحضنك وابوس علي فمك ووجهك وعيونك وانفك واذنك ورقبتك وصدرك وانزل لتحت ابوس صدرك كله مابترك حته منه وانزل علي بطنك وسرتك ااااااااه ياسماح ڱڵـه. جسمك بده بوس ولحس وانزل لتحت اكتر والمس ااااااااااه ما احلاه وما اجمله شكله يجنن ااااااااه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: * اااااااااااه شو هو اللي يجنن انَـَـَتَ ذوبتني ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* اريد امصه اللي ☟تٌَحَـتْ☟ سرتك والعب فيه واشرب م̷ـــِْن عسله. ااااااااااااه شو ناعم وعسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ( مش قادره تتحمل اكتر وعم تفرك كسها وراحت دنيا تانيه ) شو هو ياحمدي والعسل فين اللي بدك تشربه مافي عسل ☟تٌَحَـتْ☟ (انفاسها تزداد وصوتها بينهج )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* العسل بين افخاذك وبيخرج م̷ـــِْن ك*** ااااه ما احلا طعمه علي لساني بدي اشرب منه كتي وهو بيخرج مـڼـڱ. ااااااااااه ياسعاد.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* حمدي بوسه والمسه واشرب منه* واحكيلي اسمه آحـبُ:* اسمعه م̷ـــِْن فمك العسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* احب كسك واحب الحسه جامد وامصه ودخل لساني جواته واحرك لساني بين شفايف كسك اااااااااااااه محلا طعمه عسل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* اي حرك لسانك جواته ااااااااااااااه ياحمدي الحسه بقوه ودخل لسانك اكتر. اااااااااااااااه تجنن ياحمدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* حطي صباعك علي كسك وافركي بظرك ودخليه جو كسك واعطيني امص صباعك ياسموووحه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* حطيته يا حموده ودخلت جواته ناااااار بتحرق صباعي تحس بناري ياحمودي.* وصباعي مابيشبع ولا يطفي النار جواتي اووووووووووه ياكسي مش قادره ياحمدي كسي ناااااااار تَعاّإاّإلّ اركبني دخل بتاعك جوا كسي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : انا راكبك وزبي علي كسك بيفرك كسك ويرتوي م̷ـــِْن عسلك اللي نازل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* دخله ياحمدي دخل زبك جوا كسي ونيكه بقوه محتاجه تطفي جسمي نار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: زبي دخل كسك وكسك نار وموللع ياسموحه وزوجك بينيكك وبيشبعك وبحرك زبي يامرتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* اااااااااااااااخ ياحمدي كسي بينزل كتير اضغط علي كسي وجيب معايا نزلهم جواتي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* زبي بيتشنج داخل كسك وزبي بيجيب لبه جوا كسك ااااااااااه مووووت في عسلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد :* ااااااااااه هديتني ياحمدي وهديت جسمعي ڱڵـه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي وانا كمان ياسعاد ارتحت واول مَـرّھٌ ارتاح.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدما هدات النفوس وارتاحو وجابو شهوتهم وحسوا براحه الاتنين حمدي المراهق وسعاد الدكتوره الهايجه والتي لم تذق م̷ـــِْن الحياه الا بقدر قطره م̷ـــِْن بحر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ارتحتي ياسعاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* عمري مارتحت متل الليله. بس مش عارفه شو احكيلك ياحمدي وبصراحه انَـَـَتَ اول شخص اتملكتني وقدرت تسيطر علي مشاعري وياريت نظرتك ماتتغير ولا تشوفيني متل اي بنت تجري ورا شهوتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* وحياه اولادك انا حاسس بك م̷ـــِْن اول ما عرفت حياتك وعارف شو احتاجاتك ومتطلباتك وانا كمان انجذبت ناحيتك ومراهقتي وصلت لبين يداتك وصار اللي صار. وياريتك ماتتحسي بالندم وانبسطي وانا ستر وغطى ليكي وبكون ڵـڱ باي وقت ياسعاد.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* حمدي لٱ تفهمني غلط انا حسيت معك براحه ومطمئنه معك وانا مابجي غير اتصال مـڼـڱ وقت تكون فاضي واعيش حياتي ولو شي بسيط وشي تاني مابدي مـڼـڱ (تقصد الجنس المباشر)*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* وانا ڵـڱ باي وقت وانا ماراح افكر بشي تاني وراح تضلي الدكتوره بتاعي واجمل دكتوره كمان ههههه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* تسلملي ياحمدي يا اجمل قلب واطيب قلب.حمدي مابدك تنام الساعه صارت 12صباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* انا لسه منتظر صديقي محمود لحتى يرجع عنده مشوار.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : طيب ياحمدي براحتك انا بدي نام واصحى بكير عشان الاولاد والعياده.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اوكي بس احكيلي عن مروه محمد كيف نعمل معاها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: يعني الحين اجت قصتها ما تقدر تصبر لبعد بكره لآزٍمٍ تخرب الجو علينا.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : ڵـهٍ ڵـهٍ ڵـهٍ انَــْتي زعلتي لما جبنا سيرتها لتكوني تغاري منـِْهـ♡̨̐ـِْا ومش عارف.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: اغير منـِْهـ♡̨̐ـِْا لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. يازعم انها طبينتي ولا كيف تقصد اسمعني منيح لْـۆ كان بدك تسال عن شي يخصها كلمني ببدايه الكلام مو الحين تكلمني ويالا بدي انام الحين بستاذنك ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : اوكي فهمت عليكي وهذه بوسه علي راسك ياقمر امممممممووووووااااح ولا تزعلي مِڼـّي وانا فهمان عليكي ياسعاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: تسلم ياحمدي يالا بدي انام وخلاص مو زعلانه مـڼـڱ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : وانا راح انام الحين معك وبحضنك كمان ومابتركك الا الصباح ههههههههه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* طيب ياشقي وانا بحضنك ومابتركك تـٍّـِْصٌٍـِْـٍْبـٍّζ عَ .خٍّـٌٍّـٍَْيْـٌٍّرَُ . ياحوده.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* وانتي م̷ـــِْن اهل الخير سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي غلق الاتصال وبيفكر في سعاد وحرمانها وحاجات كثيره في حياتها وليش زعلت لما كلمها عن مروه محمد وكيف يعملو م̷ـــِْن شانها وليش سعاد تريد تساعده في موضوع مروه محمد وما اعترضت عليه لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. يريد يعرف عنها وياخذ معلومات منـِْهـ♡̨̐ـِْا تخص مروه محمد،* كمان لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. مروه محمد مهتمه فِيَھ وتدفع فلوس المجارحه وتجي لسعاد اوقات بيكون حمدي مش موجود لآزٍمٍ يعرف السر ورا سعاد ومروه محمد ولازم يلتقي بمروه محمد لانه حاسس بشي مو طبيعي م̷ـــِْن حركات مروه محمد. كمان بيفكر بسعاد لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. تتعامل معاه بكل سهوله وهو شايفها مش سهله وتجاريه بالامور الخاصه بها وتتقرب منه حمدي راح في النوم ومش حاسس بنفسه. الي اين يسير بنا حمدي هو ومروه محمد وماهي الاقدار التي سوف تحدث وتعرفونها اظن بان حمدي يريد ان يلعب باعصابنا علي نارا هادئه يبدو ان الامر ليس بامر سهل وان هناك احداثا مشوقه لنعرفها فيما بعد.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده الى الفحل المتورط والثور الهائج الذي استسلم لتلك العجوز الشرموطه التي تريد ان تعيش حياتها قبل فوات الاوان قبل ان يطرق عزرائيل ابوابها والاعمار بيد •اللّـہ̣̥** محمود الذي كان منذو ايام يتمسخر بصديقه النائم في ه̷̷َـَْـُذآ الوقت (حمدي) وكان يقول ڵـهٍ انا بدي بنت صغيره مش عجوز ياحمدي وهاهو الان بين يدي العجوز التي تكبر مروه محمد ب20 عام تبا للصدف وماتحمله لنا م̷ـــِْن احداث.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: بدك تعرفي مين افضل انَــْتي ولا هي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: ايوووووه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* انا بحب الضيق كتير واحب المربرب كمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مش جواب ولا تحاول تلعب علي عقلي انا مو هبلا وسؤالي واضح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: وتفتكري سؤالك ه̷̷َـَْـُذآ فِيَھ شي م̷ـــِْن الذكاء =ههههههه بجد شرموطه مدلله وعامله نفسها مراهقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* ههههههه غلبتني بس احكيلي مين متعك اكتر انا ولا هي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: البنت متلما تعرفي مش فاهمه حاجه في النيك او الجنس بس طيزها يجنن وضيق وانا بحب الضيق. وانتي بخبرتك تعرفي شو اللي لآزٍمٍ يصير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: انَـَـَتَ تحب نيك الطيز يامحمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* الطيز اول شي لمس زبي وهو المفض عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* الان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* اهاا احكيلي انو بتحب نيك الطيز لانو م̷ـــِْن سَـآعــهْْ وانت عم تحاول تنيكيني في طيزي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* نيك الطيز متعه ماتعرفيها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* اهاا متعه وبالاماره البُـنًتٍ سمر اللي خرجت م̷ـــِْن باب المخزن وهي مفشوخه ومش قادره تمشي هي هذه المتعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: انَــْتي شو عرفك باسمها وشاف لفاتن وكله استغراب م̷ـــِْن كلامها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* حيلك حيلك ليطق ڵـڱ عرق انَـَـَتَ نـًسّْيـت انك كلمتي وانت عم تنيكني ومش حاسس بنفسك باين ان عندك زهايمر. (فاتن كادت ان تنفضح ولعنت نفسها كيف نطقت اسمها بس هي ذكيه وشرموطه عرفت تهرب م̷ـــِْن غلطها. )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اي يمكن گلّمّتگُ باسمها وانا مش عارف.* احكي شو شعورك وانتي شيفاها خاجه م̷ـــِْن عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ*** م̷ـــِْن المخزن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن : اسمعني ياسيدي وعيني وماتقاطعني وانا بًگلّمّگ او مش راح اتكلم لْـۆ قاطعتني،* محمود ساكت وعيونه بعيون فاتن.* فاتن تروي له او ڵـڱ عزيزي القارئ ماجرى.* فاتن* انا كنت قاعده ارتب العرف وانفض الغبار اللي علي الفرش ومش عارف شو جاء علي بالي اطلع السطوح افرد الفرش علي الشمس بعد الظهر اخذت الفراش وطلعت السطوح ومديتها علـّۓ. الماسوره في السطح وسمعت صوت الضوضاء في الشارع حبيت اطل علي الشارع وبشوف لكل المحلات اللي قدامي ولفت نظري البنت اللي دخلت عندك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* وبعدين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* وبعدين شفتها تشوف لجوا المحل وتلتفت يمين ويسار انا انتابني الفضول وضليت اراقبها قلت يمكن تريد تسرق شي. دخلت المحل وانتظرت اشوي وماخرجت م̷ـــِْن المحل وبعد فتره لقيتك انَـَـَتَ جاي للباب وتراقب الشارع وهو فاضي وغلقت الباب الزجاج وكلمت نفسي اكيد محمود متفق معاها علي شي ولازم اعرفه انتظرت لما جاء العامل سعيد للمحل حاول يفتح الباب مافتح معه وانا قاعده انتظر النتيجه وشو راح يصير معاك انَـَـَتَ والبنت جوا وبشوف لكل زاويه م̷ـــِْن المحل واخيرا لقيتك بتخرج راسك من الباب الخلفي للمحل وانتظرت اشوي والبنت خرجت ومو مرتبه متلما دخلت عندك اول مَـرّھٌ وكان باين عليها مفشوخه وماتقدر تمشي وهذا اللي خلاني اجيبك لهون لانو كان نفسي فْيَگ من سنه ونفسي تكون بحضني واجرب شبابك وزبك البكر والفرصه جت لعندي وانا ماتركتها تروح م̷ـــِْن يدي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : بجد انَــْتي طلعتي شرموطه بحق وحقيقي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* اللي يشوف الميه وهو عطشان يحارب العالم عشان يوصله وانت الماء حقي يامودي امممممموووووووووااااااح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : انَــْتي ماتشبعي ابدا ياشرموطه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مابشبع ابدا م̷ـــِْن زبك البكر ولو ان زبك نايك طيز قبلما ينيكني بس* عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* بكر (خام). الا صحيح قلي البُـنًتٍ رجعت تاني ولا لٱ،* فاتن تمد يدها لزب محمود وتتلمسه وتفرك علي راس زبه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* شو ياشرموطه رجعتي تاني تلعبي معاه لْـۆ وقف مش هيرحمك ابدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مابدي يرحمني بدياه يشقني شق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* بس بدي اجرب الضيق هذه الجوله ياشرموطه ومسك راسها ونزله لعند زبه مصي ياقحبه انَــْتي مش بسيطه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* تبوس وتمص زبه فديت الزب المقوم ما اطيبه ومحلاه حلو متلك يامودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اااااااااخ ياشرموطه انَــْتي معلمه بالمص ومتعوده اكيد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* طليقي كان بيحب المص واتعلمت علي يده وصرت حريفه بس زبك احلا م̷ـــِْن زبه بكتير واكبر منه واتخن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زب محمود وقف جامد ولف جسم فاتن وضع الكلب لآزٍمٍ انيك طيزك المليانه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* لٱ يامحمود طيزي لٱ اخاف م̷ـــِْن ورا بيقولو انه بيوجع كتير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* ماتخافيش انا بتعامل معاها ولازم اهريها نيك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* عندك كسي افشخه بزبك الفحل.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود بيفرك زبه بكس فاتن ويمشيه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ لفوق وعلي بظرها وفاتن ساحت عالاخر وتوحوح اااااااااااه يامودي نيك كسي دخله كسي مولع ومش قادره انتظر.* محمود دخل زبه مَـرّھٌ وحده وفاتن عضت علي المخده خايفه صوتها يطلع وتسمع الجيران واهل الحاره.* ومحمود مو حاسس بفاتن ولسه مايعرف اصول النيك ومتل الثور وماصدق لقي شرموطه يتمتع بيها ويستمتع بالنيك. فاتن :نيك يامودي نيك شرموطتك. محمود ينيك فاتن ويبلل يده ويغرز صباعه في طيز فاتن دخل لنص الاصبع ومسكها بقوه وماقدرت تهرب م̷ـــِْن اصبعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* حرام عليك يامودي راح تعورني بغشامتك مينفعش اللي تعمله.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اسكتي ياشرموطه لآزٍمٍ تتفشخي اليله.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* بس صباعك ناشف ويوجعني اااااااااااااااااخ طيزي ولا كسي الاتنين بيوجعوني* نيك كسي والعب فب طيزي بس بالهداوه يامحموووووووود .*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: بيرزع في كسها اااااااااااخ انَــْتي صاروخ وكسك مولع نار. عندك مرهم ولا زيت.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* ايوه عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* زيت شعر علي التسريحه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* بيشوف للتسريحه وخرج زبه واصبعه مع بعض وراح بسرعه ورجع تاني.* فاتن اول مامحمود خرج صباعه م̷ـــِْن طيزها وزبه م̷ـــِْن كسها ارتمت علي السرير زي القتيله ااااااااااااااه يامودي وجعتني* اصل محمود فحل وهاريها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اتعدلي زيما كنتي ياقحبه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مش قادره يامودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* حطي المخده ☟تٌَحَـتْ☟ بطنك والباقي عليا.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* اتعدلت وحطت المخده ، محمود كب الزيت علي طيزها ودهن طيزها وغرقها وغرق كسها وصار يفرك كسها وبظرها واصبع يده عم يدخل طيزها. فاتن:* اااااااااااااااح هيك احسن م̷ـــِْن اول يامودي نيك كسي بزبك* ونيك طيزي باصبعك اااااااااااااااااااااه اصبعك عم يجيب محنه في جسمي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لسه مشفتيش حاجه. ودخل زبه مَـرّھٌ وحده في كسها وهي عم تتلوا ☟تٌَحَـتْ☟ محمود وتوحوح ااااااااااااااااااح يادكر نياك بس توجعني خليك حنين وهادي ياقلبي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود بيرزع في كسها واصبعه بيدخل بسهوله وجرب يدخل الاصبع التاني وفاتن بتتوجع ومستمتعه في نفس الوقت وبعد اشوي محمود عم يدخل اصابعه طلعها م̷ـــِْن جوا طيز فاتن وكب الزيت علي زبه وبدا يدخل زبه طيز فاتن بس مادخلش زبه وفاتن شادده علي خرمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود نزل م̷ـــِْن فوقها ونزل م̷ـــِْن السرير ومسك رجلين فاتن وسحبها كانه بيغتصبها ونزل رجليها علي الارض وخلها متسطحه علي بطنها علي السرير وحط مخده ☟تٌَحَـتْ☟ وسطها وطيزها صارت واضحه امامه وزبه واقف عم يسبقه وبده يفشخها. محمود يضرب فاتن علي طيزها وطيزها عم ترتج قدامه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* حبيبي بشويش يدك قويه وعم توجعني انا مش هاربه وكلي تحتك ومش معترضه علي اي شي بدك ياه.وكسي وطيزي وكلي ☟تٌَحَـتْ☟ امر زبك بس نيكني برومنسيه لما اتعود علي زبك وبعدين اذبحني بزبك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* ااااااااااخ ياشرموطه عندك دروس ومعلمه كمان بدا يهدا ونزل يده علي كسها وعم يفركه وزبه علي طيزها وبيضغط علي خرمها دخل راسه وفاتن عم تتوجع وهي عارفه ان محمود مش هيهدا الا وهو نايك طيزها ااااااااااااااااااااه يامحمود مش حاسه بخرمي دخله كمان في طيزي وريحني بقى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اي هيك بدي ياكي ياشرموطه ودخل زبه للنص وبيحاول يدخله ڱڵـه. بس زبه ناشف م̷ـــِْن كتر الدعج خرجه م̷ـــِْن طيزها وفاتن حست بسكين بيخرج م̷ـــِْن خرمها. اااااااااااييي يامحمود حرام عليك تعذبني. محمود كب زيت تاني علي زبه وعلي طيزها ودخل الزيت جو طيزها ودخل زبه جوا طزها ودخل بسهوله واتحرك بهدو ودخل ڱڵـه. واستقر فيها وفاتن حست بالمتعه وفجاه محمود دخله بقوه وبدات يرزع طيزها ويده عم تفرك كسها والعسل بينزل م̷ـــِْن كسها وفاتن متخدره ومفيش غير صوتها توحوح وتتغنج وتحرك جسمها ☟تٌَحَـتْ☟ محمود وتتشرمط باعذب الكلمات وجسمها ساح وضل ينيكها ربع سَـآعــهْْ محمود بدا يسرع ويرزع جامد وبيتشنج واخيرا نزل حمم بركانيه داخل طيز فاتن وبينهج وفاتن عم ترتعش وركبها تخبط في بعض وتتشنج هي كمان وتلهث متل الكلبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* يخرب بيتك انَـَـَتَ مجنون ولما بتنيك بتنسى حالك وماتحس بغيرك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* هيك الشغل الصح مع الشراميط ولا مو عاجبك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* بجد عاجبني بس تاعبني وفاشخني هههههههههههههه يانياكي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* تعرفي رغم كبرك الا لساتك بعودك وتكيفي علـّۓ. الاخر. ههههههههههه وضربها علي طيزها. محمود حس بالوقت تاخر وراح الحمام واخذ دوش ولبس وراح م̷ـــِْن عند فاتن وهي مرميه علي السرير ومش قادره توقف وغلق الباب بعده ومشي وهو بيفكر كيف يخلص م̷ـــِْن فاتن ولازم يعمل حل عشان يضمن حاله وسمعته وصل الغرفه 2 ص ودخل الغرفه ولقي اللي عمره ماتوقعه وفتح فمه وهو مصدوم م̷ـــِْن اللي شافه................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى هنا ينتهي الجزء الثالت وياريته عجبكم واشكركم جميعا اداريين وزوار المنتدى الراقي والمتالق دائما واشكر شوفوني وسامي التونسي لما قدماه ليـّۓ م̷ـــِْن نصح وكذلك شوفوني اللي دمج القصه بنفس الوقت الذي انزلت الجزء التاني وتحياتي لكم جميعا MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء الرابع 15/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدمه شكرا لكل من ساهم وساعدني وشجعني في اتمام باقي الاجزاء شكرا لكل قارئ مر علي قصتي المتواضعة شكرا لادارة المنتدى الموقرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سابقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي استطاع جذب انتباه سعاد الممرضة وخضوعها لممارسة الجنس واشباع رغبتها المحرومة منها ، كذلك رغبتة في ممارسة حياتة الخاصة التي وجد فيها المتعة واشباع رغبتة فهو شاب مراهق ، حمدي يشك بان هناك شيء وراء الحادثة وانجراره لمعرفة ماهو قادم فهو ذكي في فهم الامور ومجريات الحياة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ذهب الى فاتن الشرموطه الكبيرة في السن وخضوعة لمتطلباتها وقرارتها وماجعله يسير في هذا الطريق الا بسبب خوفة علي سمعته وسمعة والده الرجل الملتزم الكبير في السن الذي كرس حياتة لاسعاد اولادة كما يخاف علي سمعة المحل وشهرتهم ولكنة في نهاية الوقت مع فاتن لفت نظرة الي كلام فاتن عن اسم سمر وضل محتارا ويشك في الموضوع قائلا:* انا لم اتحدث باسم سمر ولا اذكر ذلك، او ربما ذكرت اسمها سابقا بسبب الموقف الذي حصل في بيت فاتن اول مرة بسبب خوفة وهو في بيت شخص اخر* ومع امراة شبقة وشرموطة ولكن القدر هو من صنع الامور ويجب ان يعمل حلا لمشكلتة قبل ان يتطور اكثر وينفضح امرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي بعد الوضع المرهق الذي حصل بينه وبين سعاد والمجهود الذي بذله للوصل الي نشوته واشباع رغبتة في الجنس والتفكير في صديقة محمود الذي يعلم انه ذاهب الي تلك الحرمة التي لٱ يعلم عنها شيء ولم يخبره محمود بذلك وينتظر الوقت الذي يتصارحان في ماهو مجهول نام طريح الفراش بدون شعور.* سوف نعرفة فيما بعد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود عاد الي الغرفة في وقت متاخر من الليل مايقارب الساعه 3فجرا وهو شارد الفكر مجهد الجسد فقد امتصت قوتة تلك الشرموطه الفاتنة التي لٱ تشبع من شيء ولا تترك ضحيتها الا بعد ان تنال ماتريدة وتشبع شهوتها فهيا مطلقة من سنوات وخلفها حكايات سنتعرف عليها لاحقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند دخول السيد محمود الغرفة واضاء مصباح الغرفة واغلق الباب خلفة متجها الى سريرة الخاص به يحدث نفسه (اسف ياصديقي واخي لقد تاخرت عليك وتركتك وحيدا هنا ولكن هناك مشكلة اريد ان افهمها واتخلص منها ولا استطيع التحدث اليك في الوقت الراهن) ينظر الى صديقه النائم متحدثا بصوت خفيف هو انت نايم وماتتغطى وكمان مو لابس غير البوكسر ياحيوان هههههههه بيضحك وهو متجة الى صديقه كي يغطية بالملاية والمفاجاه كانت حمدي نايم علي جنبه الايمن وزبه خارج من البوكسر وتحته المني مغرق الفرش ههههههههههه عن جد انت مو بسيط، محمود بينادي حمدي:* حمدي حمدي حمدي ياخوي اصحى وعدل حالك يافحل ههههههههه فضحتنا ياكلب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* هااااه انت جيت امتى،* وبيمسح عيونه النعسانه بيداته ، كم الساعه الحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* طيب عدل نفسك واتستر بلا فضايح احرجتنا ياخي، الساعه 4 الحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* اوووووووف وراح بسرعه يضم رجليه ويغطي زبه النايم بيداته وعدل نفسه واتغطى ولبس الجرم (فانله داخليه علاقي) اسف يامحمود نمت بدون شعور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: يالا ارجع نام كويس انا تُعباُنٌ ومرهق م̷ـــِْن المشي ماكان فِيَھ مواصلات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: كنت فين للحين وكل يوم ترجع متاخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: رحت عند صديق وبعدين زرت اهلي ورجعت هون ماقدرت انام بالبيت واتركك يالا ننام ونحكي بكره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* تسلم ياخوي ماقصرت يالا تـٍّـِْصٌٍـِْـٍْبـٍّζ عَ [..خٍّـٌٍّـٍَْيْـٌٍّرَُ ..]ا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود ناموا الاتنين وصحوا بعد الظهر وفطرو محمود راح يساعد ابوه في المحل* ، وحمدي رجع علي دروسه وبعد العصر* اتصل بسعاد واطمن عليها وسالها عن مروه محمد اتصلت فيها ولا لٱ وسعاد حكتله لٱ ماتصلت بس هي بكره راح تجي الصبح وانت تعال بعد الظهر نطهر الجرح ونحكي سوا مع بعض، حمدي بقول لسعاد:* شو رايك اجي الصباح وانتظرها واحكي معاها ليش تجي تعطيكي فلوس العلاج والمجارحه واعرف قصتها هي شاغله بالي واكيد وراها سر،* سعاد تكلم حمدي:* خليك متلما انت واعمل حالك مو مهتم فيها وانا م̷ـــِْن ناحيتي راح اطول حالتك ولازم تمر كل فتره ونجارح ڵـڱ وبالمره نششوفك منورنا دايما هههههههههه ضحكه كلها اشتياق ، حمدي بيكلمها هيك قولتك طيب الحين بجي اخلص مذاكره وارتاح شوي ونتكلم في الليل يالا سلام، سعاد سلام ياحمدي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي بيفكر في خطه يكشف نوايا مروه محمد الجميله ضل يفكر كتير والف سؤال في دماغه ورجع يذاكر وبعدين خرج يتفسح ويشم هوا.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: في المحل عم يرتب الشغل وابوه راح البيت يرتاح والعمال راحو يتغدوا ويرتاحو ساعتين ويرجعو الشغل بعدين، محمود مسك التلفون ويتصل بفاتن يحاول يتقرب لها عشان يامن مكرها ويعرف كيف يجيبها ☟تٌَحَـتْ☟ رجليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود وفاتن :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : مساء الخير فتونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مساء النور كيفك طمني عنك يامودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: كويس نحمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* شايفتك جيت متاخر الشغل خير انت كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اي كويس ومبسوط كتير وحاسس ان يومي جديد وزي الفل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: هههههههههه بشرمطه منيح يامودي لما تحب تنبسط انت عارف مطرحك اللي يسعدك ويمتعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* ههههههههه ياشرموطه لساتك بخيرك وعايزه تخلصي عليا ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: اخلص عليك يادكر انت ناسي انك موتني وجرحت طيزي والحين بقوم بالعافيه بس طيزي فيها حرقه مش عارفه لـٍهآ اول مَـرّھٌ احس فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لسه هاتكلك اكل ومفيش غير زبي يهديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: واثقه ياخويا مفيش متلك اتنين انت وبس اللي حسيت بالمتعه معاه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* انتي شرموطه ٱڅڑ نيكه يالا بدي اخلص شغل واروح عشان عندي دروس سلام ياقمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* طيب يامودي انتبه علي حالك سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ضل قاعد في المحل والعمال رجعوا للشغل بعد العصر وضل اشوي وبعدين مسك الجوال واتصل بحمدي واتفقوا يلتقوا في الغرفه ويتغدوا سوا وراجعوا دروسهم حتى المساء وطلبو العشى م̷ـــِْن المطعم واتعشوا وضلوا يتكلموا وبعدين حمدي ساله عن سمر ليش غايبه ومو مبينه هاليومين، محمود ياصديقي لسه كنت هاكلمك بس انت سبقتني تعال نشرب شاي واعمل راس شيشه وبدي اكيف اليله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: انت مكيف عالاخر، وعملوا راس شيشه معسل من* اللي بيحبوها وشربو الشاي علي رواق وبعجين بيحكوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: يالا شوقتني يامحمود اسمع علي قصتك وقصه سمر ونشوف عمايلكم ونفسي اعرف كيف سلمت نفسها ڵـڱ بكل برود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: اسمعني ياسيدي وعيني ،بعدما قمت من هون وفطرنا وانا ماشي في الشارع ورايح الم......حمدي مقاطعا محمود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* هو انت عاتجيبلي قصه حياتك ولا كيف انا عارف لك ماراح تتكلم الا بعدما الواحد يمل م̷ـــِْن كلامك الكثير انت ماتعرف تختصر وبدون مقدمات وااا وااا وااا اختصر في الكلام من وقت التقيتم وووووو...... محمود مقاطعا حمدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ و**** عن جد انت مافي متلك وتختصر الكلام بسرعه تصدق انك تافه تنتقدني وما تنتقد نفسك هههههههههههه، الاتنين بيضحكو علي بعض وشعور رائع بينهما بالمحبه والالفه افتقداه من ايام قليل بسبب الاحداث التي مر بها محمود وانشغاله بفاتن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: طيب ياسيدي وعين اسمعني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* وحياه طيز سمر عندك خلصنا بدون مقدمات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: يلعن شكلك حاضر بس لٱ تقاطعني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* اخذ كاس الشاي ورجع علي ظهره واسترخا وهو بيشوف لمحمود ومركز معاه واشار براسه بالموافقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* انا كنت جالس بالمحل والدنيا هدوء متلما تعرف بعد الظهر والعمال انصرفوا يرتاحو ساعتين ويتغدو ويرجعو المحل وانا قاعد برتب الملابس في الادراج ومش حاسس بحدا في المحل فجاه سمعت باب المحل الزجاجي اتغلق لفيت حالي اشوف مين سكر الباب ويعيني علي اللي شفته وماكنت متوقعه شفت غزال جاي وياعيني علي الغزال اللي شفته وعلي اناقته وجماله وصفرت صفاره وانا مندهش ، هَــْـِْـْْـِلاّ وغلا وسله حلا مش معقوله الغزاله جت بنفسها لهنا مش كنتي تكلميني اجهز حالي وافرش الدنيا ورود وزهور واعطر المحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* حيلك حيلك ياسيدي مش ناقصه كلامك اللي يذوب الصخر والحديد ياحديد ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: مشتاقلك يابنت بقى لك يومين متساليش عني ولا معبراني ولا الجميل زعلان مِڼـّي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: وانا كمان مشتاقه لك كتير ومن شوقي جيت اطمن عليك واشوفك وامشي يامودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ بجد صدقتك يااحلا سموره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: اي كيف صحتك وشو هالاناقه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* خليكي هون واقفه ثواني وارجعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* محمود انا بدي امشي العمال راح يجو وجيت عشان اطمن عليك وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* وانا بدي ياكي تطمني عليا منيح اصلي تُعباُنٌ كتير. حمدي يقاطع محمود اوووووووف انجز بسرعه ياحيوان كترت المقدمات زياده عن اللزوم واللي يسمع كلامك راح يجن وبده يعرف النهايه لانك تعذبه كتير لين يوصل الي لب القصه خليتني اشعل نار ونفسي اعرف البقيه.* محمود اوكي ياسيدي وعيني المهم انا غلقت المحل ودخلنا المخزن ونكتها وخلصنا وهذه هي النهايه عجبك كذا. حمدي يلعن شكلك انت عن جد تافهه وحقير مش قصدي كدا انا اقصد لٱ طول بالشرح وادخل في الموضوع والتفاصيل في الشغل مش المقدمات ،محمود طيب طيب لاتزعل مني ياسيدي وعيني وصلنا لما كلمتها انو انا تعبان وبدي تطمن عليا اكتر رحت عالصندوق واخت المفتاح ورحت علي الباب وغلقته بالمفتاح وحطيت لافته مغلق موقتا ورجعت لعند سمر وكلي شوق لها. سمر بتعمل ايه يامجنون انت اكيد مسطول وراح عمل مشڱلھِ طويله عريضه، محمود متخافيش المشكله مو هون المشكله هون وبشاور علي زبي اللي واقف نص وقفه ومبين م̷ـــِْن برا البنطلون ومسكت يدها وحكيتلها تعالي ياقمر مشتاقلك بجنون وهي بتقولي علي مهلك يامودي المهم ماتصير مشكله فديتك وانا وهي دخلنا المخزن ورحت عليها متل المجنون وفتحت الخمار من وجهها وخلعته ورحت ماسكها م̷ـــِْن وسطها وحضنتها جامد وصدري علي صدرها وقربت من شفايفها اللي عليه الروج ووجها عليه عرق بسبب الخمار والحر م̷ـــِْن المشي في الشارع وياسيدي ابوسها علي وجهها كله وخلعت لها الطرحه من راسها ورميتهم علي الطاوله وزنقتها علي الجدار وهي تبادلني البوس والمص وتدخل لسانها جوا فمي وانا امص لسانها وهي تحكيلي يخربيتك يامودي لساني هاتقلعه خليك رومنسي ولا تخوفني منك كتير وتخليني احرم جيتي لعندك وامتعك ،وانا سمعت كلامها وكله محن وغنج وقلت لها انتي تدللي ياسموره ورحت امتعها وامتع نفسي وايوسها واعض شفايفها وهي توحوح علي صدري وذايبه في حضني حكيت لـٍهآ سموره بدي تخلعي البالطو بدي شوف جسمك عالخلقه هي بس يامحمود نحنا بالمحل خلينا عالسريع محمود يعني بدك تحرميني م̷ـــِْن جمالك وحلاوتك ياعمري ااااااااااااه م̷ـــِْن جسمك الملبن يالا لٱ تخافي سمر تهز براسها اوكي وانا ياصديقي ماصدقت انها وافقت ورحت مخلعها وكانت لابسه ☟تٌَحَـتْ☟ البالطو بنطلون جنز وفانيله خفيفه وسنيان وشورت خلعتهم وكلما يبان جزء م̷ـــِْن جسمها لآزٍمٍ اعطيه حقه بوس وعض وتقفيش البُـنًتٍ ساحت وقربت من كسها امصه وشميت عرقها بين افخاذها وكانو فل وريحان حطيت لساني علي كسها الحس وامص وافتح شفراته والبنت ماتحملت نزلت شهوتها وجسمها بيرتعش وخارت قواها وكانت هتسقط مسكتها وحضنتها وشلتها علي الطاوله وسطحتها علي ظهرها وفتحت افخاذها ونازل لحس علي كسها وبظرها وخرم طيزها وكله ناعم ومتجهز زبي وقف جامد عدلت حالي وخلعت البنطلون والبوكسر ومسكت علبه الزيت ودهنت زبي واصابعي وابعبص علي خرمها وهي بتوحوح ومنهاره ونزلت علي نهودها مص ولحس وتقفيش واصبعي الوسطى* دخل جوا طيزها* والابهام عم يفرك بظرها واستمريت 10 دقايق وبعدين عدلتها وهي مودي اركبني بس خليك هادي عشان اعرف امشي ااااااااااااااه من حركاتك بتولع وجسمي ساح وكسي بينزل وماتوقف ياريتني في حضنك دايما ومابتركك اااااااااااااااخ يامودي اركبنيي طيزي عم تاكلني وفيها حكه* بردها لي وطفي نارها ااااااااااااااح دخل صباعك اكتر وخرجه ودخل صباعين ااااااااااااااااااااي يامودي نيكني نيك كلبتك طيزي مشتاقه لزبك اااااااااااااااااااااااه تعال دخل زبك مش قادره انتظر بيكفي تنيكي باصابعك بدي زبك الجامد وبعدين ياصديقي خليتها تتسطح علي الطاوله علي ظهرها وفتحت رجولها ورفعتهم ومسكت زبي وضربته ضربه جامده علي كسها وهي انتفضت فجاه ضحكت لـٍهآ وقلت لها راح تتناكي ياشرموطه قالت ليـّۓ وانا بدي تنيك الشرموطه دهنت زبي بالزيت ودهنت طيزها ودخلت راسه ياااااااااه شو مشتاق لنيكك ياشرموطه ناظرك اسبوع ونفسي اجدد النيكه ودخلت راسه وهي تتاوه ااااااااااااااه انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ محنتني يامودي وزبك خلاني ممحونه عليه اااااااااااااخ زبك حلو وجامد وصرت انيكها بهدوء وبعدين سرعت اكتر وهي نست حالها وانا نـًسّْيـت حالي وزبي داخل خارج في كسها اااااااااااااااخ ياشرموطه شو طيزك حلـِۈۋوھّ خذي ياقحبه اللي بدك ياه وصرت انيكها جامد وافرك كسها وبظرها وهي مو علي بعضها تتلوا متل الافعى تحتي وكسها جاب عسله خرجت زبي م̷ـــِْن طيزها ونزلت علي كسها امصه والحسه واعض بظرها جامد وامصه وهي تمسك في راسي وتضغط عليه جامد وانا بمص كسها دخلت اصبعي في طيزها وثبتها لما قالت يكفي ارجع نيك طيزي مشتاقه ڵـهٍ كتير يامودي كلبتك مشتاقه لنيكك ولما كنت بعيده عنك كنت ادنيك حالي بصباعي واتخيلك وانام وانا مرهقه م̷ـــِْن تخيلاتي بس واقع زبك احلا بكتير وانبسط تحتك وانت راكب كلبتك وشرموطتك اااااااااااااااااااااااااه يامودي بعشق نيكك وكل شي مـڼـڱ اااااااااااااااااااااااااهنيك يالا نيكني وانا ياصديقي مارحمتها وطلعت عليها ودخلت زبي في طيزها واتحرك جامد ونزلت علي نهودها امصه واعضه لين وجعتها وهي اااااااااااااااااااااااااه وجتني ياقلبي حلماتي تعبو اضغط عليهم بصدرك وسحبتني علي صدرها وضمتني ومسكت راسي وصارت تبوسني بكل شهوه ورغبه وانا بادلتها البوس واسحب لسانها جوا فمي بدي اقتلعه وهي لفت رجولها وضغطت عليا وتتحرك علي حركاتي وانا بنيكها اااااااااااااااااااااااااه نيكك يجنن يذوبني موووووووووت اااااااااااااااااااااااااه وصرت انيكها اكتر م̷ـــِْن نص سَـآعــهْْ ونزلت في طيزها وبعد اشوي خرجت زبي م̷ـــِْن طيزها وعليها اثار اللبن م̷ـــِْن زبي، حمدي مقاطعا محمود يعني ماطولت معاها البُـنًتٍ حلبت زبك وهدت حالك كتير ههههههههههه ضحكه كلها لغز ويقصد بضحكته (انه طول الليل عند الشرموطه التانيه) وباين عليك م̷ـــِْن تعب امبارح وسهرك برا، محمود اي امبارح سهرت بس السهر ما ياثر عليا وانت عارف اخوك هههههه و لسه فِيَھ حاجه تانيه عملتها واسمعني احسن م̷ـــِْن المقاطعه حقك ،حمدي اسمعني ياسيدي وعيني ،محمود بعدما نكتها وجبتهم جوا طيزها عدلتها وقلت لـٍهآ تعالي مصي زبي ياشرموطه وهي قالت:* يامودي انا ماعرفش المص وانا بتقزز من المص قلت لـٍهآ تعالي مصي وراح تستمتعي ضليت اشوي اقنعها وبعدما اقنعتها بالمص نزلت تمص وهي مشمئزه م̷ـــِْن الموقف ه̷̷َـَْـُذآ وكانت روحها تطلع وتنزل وبدها ترجع اللي جوا بطنها قولت لـٍهآ لحظه ياشرموطه راح اعلمك وتصيري شرموطه بالمص ورحت جبت كاس صغير فيه عسل نحل وحطيت منه علي صباعي وقلت لـٍهآ مصي اصبعي راحت تمصه وتنضفه هااااه ياسمورتي كيف طعمه قالت منيح ويجنن بس انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ عسل احلا منه قلت لـٍهآ طيب الحين راح احط م̷ـــِْن العسل علي زبي وانتي مصيه براحتك وبعد عده محاولات بدات تمص وكل اشوي اخف العسل م̷ـــِْن زبي لين صارت تمصه طبيعي وبدون عسل هاااه ياعسل صرتي تمصيه وماصار شي متل قبل هي قالت:* ااااااااااه يامودي انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ بتعمل حاجات ماتوقعها وتقنعني فديت هالزب العسل قلت لـٍهآ مصيه لين ينزل لبني داخل فمك وصارت اكتر م̷ـــِْن ربع سَـآعــهْْ تمصه وانا مستمتع بمصها اللي ماتعرف عنه شي بس حبيته منـِْهـ♡̨̐ـِْا واخيرا جسمي تشنج وقربت انزل لبني ثلت لـٍهآ اسرعي مصيه وحركي يدك عليه ومابدي يخرج لبني برا فمك ولا بزعل مـڼـڱ ياشرمووووطه اااااااااااااااااااااااااه ياقحبه بسرعه بسرعه وهي بتهز راسها بالموافقه وهي ماتعرف شي عن طعم اللبن اللي راح ينزل انا زلت جوا فمها وهي بلعته وخرجت زبي وهو نضيف اااااااااااااااااااااااااه يخربيتك يامودي جننتني قلت لـٍهآ:* كيف طعمه ياشرموطه. قالت: ماقدر اوصفه بس مو بطال متلما كنت افكر فديت زبك ياموووودي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين عدلنا حالنا ولبسنها مع بعض الاحضان والقفش علي جسمها ونهودها وشوفت الطريق برا المخزن ومافي حدا في الممر وودعتها واتفقنا نعاودها مَـرّھٌ تانيه وغلقت باب المخزن ورجعت اخذت دوش في حمام المحل وفتحت المحل وانتظرت العمال لما جاوو وساعدتهم بالشغل وجيتك علي هون.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* لعبر على تركيا واشرب تتن واااكيف هههههههههه انبسط ياعم وانا ليـّۓ •اللّـہ̣̥*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* وانت مو ناسي نفسك وبتكيف ياعم وعامل نفسك بريء ههههههههه يلعن شكلك ياواطي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* يعني ماسكها عليا ذله م̷ـــِْن موقف امبارح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ وحياتك مابأخذ عليك ذله حت لْـۆ شفتك تنيك حرمه امامي انت صاحبي واخويا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي: اوكي صدقتك يالا ننام ياعم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* قبل انام بدي اعرف عن حالتك امبارح وليش نمت هيك وبهذاك الوضع سامحني علي احترامك الشديد لي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* ياسيدي انا كنت عم شاهد فيديو واندمجت وتعبت ونمت بدون ما احس يلعن شكلك ياواطي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: يعني مافيش مزه وتنيكها فون ،حمدي ياريت كان احسن م̷ـــِْن وضع هيك. محمود يالا صدقتك. وراحو ينامو وحمدي اخذ جواله وكتب رساله لسعاد ويعتذر لـٍهآ انو ماتصل بها وان صديقه محمود كان معه سهران وذكرها راح يجي عندها الساعه 9الصباح ونفسه يشوف مروه محمد ويتكلم معاها ويتعرف عليها وبعدين نام للصبح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده سريعه الى سعاد في منتصف الليل وهي مشغوله باتصال مهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* يسعد مساك ياروحي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المستلم:* يسعد مساكي ياقلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : كيفك ياقلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المستلم:* مشتاق اشوفك ياحبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* قريبا ياعمري نفسي نقعد سوا ونتكلم ونشرب حاجه ساقعه ولا شاي وياريت اشوفك في بيتي او في الغرفه تبعي في العياده مشتاقه لك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المستلم: اوكي ياروحي لما اجيلك بدي نكون لوحدنا في غرفه العياده.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* اوكي ياروحي يالا تصبحي علي خير بدي نام واصحى بكير عشان افتح العياده واجهز الاولاد للمدرسه سلام اممممممممممموووووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المستلم تلاقي الخير امممممممممووووووواح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سؤال محير الجميع لماذا أنكر حمدي الاتصال بسعاد واخفاء الامر عن محمود وهو لٱ يخفي عليه شي ابدا. ولما محمود يخفي امر فاتن علـّۓ. حمدي ه̷̷َـَْـُذآ ماسنعرفه في الاجزاء القادمه حسب الوقت المناسب لـٍهآ.* ايضا م̷ـــِْن هو المتصل مع سعاد وماذا تخفي ورائها وماهو هدفها م̷ـــِْن اعتراضها لحمدي للوصول الى مروه محمد ولماذا لٱ تجعلهم يتقربون لبعض وتنتهي م̷ـــِْن الموضع بشكل نهائي. كل ه̷̷َـَْـُذآ سيأتي لاحقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد الامراه الثلاثينية الجميله الفاتنه بما تعنية الكلمه* والشخصيه المختفيه عن الانظار تخفي ورائها الكثير م̷ـــِْن الغموض وماهي نواياها. كلنا ننتظر وانتم تنتظرون ماهي قصه مروه محمد ولما هي مختفيه ولا نعرف لـٍهآ وحي يذكر سنتعرف عليه قريبا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي واحترامي للجميع اداريين وكتاب وقارئون ومعجبون ومعلقون اسعدتم بالخير وطاب يومكم واسعد اوقاتكم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء الخامس 21/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشكر اداره العنتيل وعلى راسهم شوفوني الاخ الغالي الذي تفاعل مع قصتي وحاضرا بكل وقت انصحني ببعض القصور الذي حدث في راوية قصتي ، كما اشكر الاخوه الذين رأيت تشجيعهم واعجابهم بالقصة متمنيا لهم حياة كريمه ، وسحاول تقصير الاجزاء بما يناسب رغبة بعض الاخوه الراغبين بذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي لكم جميعا وقراءة ممتعة للجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذا الجزء لٱ توجد اثارة جنسيه مباشره وقصدنا في هذا الجزء هو معرفه بعض الحقائق التي سترشدنا الي حل اللغز الذي تخفيه مروه محمد وماهو ورائها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الجزء السابق عند الاتصال الاتي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* يسعد مساك ياروحي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد :* يسعد مساكي ياقلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : كيفك ياقلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد :* مشتاق اشوفك ياحبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* قريبا ياعمري نفسي نقعد سوا ونتكلم ونشرب حاجه ساقعه ولا شاي وياريت اشوفك في بيتي او في الغرفه تبعي في العياده مشتاقه لك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد : اوكي ياروحي لما اجيلك بدي نكون لوحدنا في غرفه العياده.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* اوكي ياروحي يالا تصبحي علي خير بدي نام واصحى بكير عشان افتح العياده واجهز الاولاد للمدرسه سلام اممممممممممموووووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد : تلاقي الخير امممممممممووووووواح. سعاد لحظه لحظه نسيت اقولك شي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* ايه ياروحي نسيتي شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد: بدي شوف حمدي وهو عندك وبتجارحي له وبدون مايشوفني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : ههههههههه وكيف يصير هيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد: مش عارفه بس بدي اعرف تصرفاته واتاكد من شي في بالي ،وبعدين مش انتي عندك غرفه جنب مكتبك ممكن اشوفه من غرفتك الخاصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: ياروحي لو دخلتي غرفتي مش هاتقدري تشوفيه لانها في زاويه العياده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد. اووووووف والحل يادكتوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: لقيت الحل ممكن تقعدي في اي مكان بالعياده والصباح لما تجي راح نحلها ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد:* طيب ياقلبي تسلميلي بس اذا سمحتي يادكتوره مابدي يعرف اني بالعياده واذا كلمك عني احكيله انو جيت الصباح بدري واشوف تصرفه تمام ياقلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : اوكي ياعمري اللي تامري فيه يصير هااه شي تاني بدك ياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد:* تسلميلي واسفه انو اخرتك تصبحي علي خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد:* لاتعتذري ياقلبي انا بخدمتك ،تلاقي الخير. سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد:* سلام ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الاتصال جاريا بين سعاد الوسيط بين حمدي ومروة نجمتنا الغائبة عن الاحداث السابقة والتي هي محور القصة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الانتهاء من الاتصال *سعاد تحدث نفسها ياترى انتي ناوية علي شو يامروه محمد انتي عاجبك حمدي ولا شو لٱ مو معقوله مروه محمد متلما عرفتها انسانه عاقلة واكيد ماتفكر بعلاقة مع حمدي لانها كبيره وحمدي صغير كتير عنها ، لٱ لٱ اكيد هي معجبه فيه ماانا كمان معجبه بحمدي والولد وسيم ورياضي وحلو وبصراحة حمدي يملا العين ياريته كان زوجي بدل زوجي الكبير والمكرش اللي همه الفلوس والغربه والمستقبل مع انو مانقصنا شي والنعمة متوفره بيدنا بس اااااااااخ من طمع البشر مايحسوا بنعمة المراة بين يداتهم بس* نحمده على كل حال ، اااااااااااااه ياحظي التعيس لوين جابني يالا مو مشكله اهيي دنيا ماتكمل لحدا فلوس ونعمة كويسة وزوج كل همه نفسه وراحته المشكله مو عندك ايها الزوج اللعين المشكله في اهلي اللي رموني وانا بنت صغيره لواحد كبير وعنده فلوس **** يسامحهم.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*مروه محمد: شخصية عاقله وعقلها يغلب بلد وجسمها يطمع فيه كل رجل ويتمنى تكون مملوكه له ويعيش خدام عند رجلها لجمالها واناقتها ورجاحة عقلها وذكائها فلم يستيطع احد التقرب منها وجذب انتباهها، مروه محمد تفكر في بالها انا لازم اشوف حل سريع واعرف كل شي عن حمدي احس انه الشخص المناسب اللي اامن عليه في كل شي قبلما اخسر كل شي وياكله غيري اااااااااه ياحمدي الاقدار هي اللي اخترتك وجابتك ليدي وياويلك لو ما مشيت علي كيفي وحياتك مابتركك لغيري وراح اعمل المستحيل انا صابره اكتر من 7سنين عشان اشوف الشخص المناسب بس لازم اصبر وما اتهور ومايطمع فيني متل اهل المرحوم يلعن شكلهم واحد ورى واحد ههههههه.* مروه محمد تسترجع ذكرياتها من اول ماشافت حمدي والصدفه اللي جابت حمدي. ااااااااااخ ياحمدي صحيح لساتك شاب صغير بس انت راجل كامل وانا حسيت فيك وبرجولتك وكنت اظنك متل اي شاب شهواني* بيلحق اي بنت وبيعاكسها وشخص مو منيح لما كنت تمشي* وراي وقريب مني ،صحيح انا مجنونه وبلا عقل هههههههه لما كنت وراي ولفيت ناحيتك* وكان بدي اضربك واعرفك قيمتك بس انت راجل وااااااااااااه من جسمك الرجولي لما وقفت فجاه وكنت هسقط علي الارض بدون قصد وانت لفيتني ومسكتني وعرضت حياتك للخطر وحميتني وصرت انا في امان وانت تحتي وحسيت بجسمك تحتي، وتسرح مروه محمد بخيالها وهي فوق حمدي وراكبه علي جسمه لما سقطو مع بعض وحست بصدره وجسمه الرياضي وتخيلت انها فوق سريرها التي هي مستلقيه عليه الان وراكبه فوق حمدي واخذها النشوة وبدات تتلمس صدرها قليلا وتضغط علي نهودها وتعصرهم بقوه وضم رجليها وافخاذها وزادت محنتها وهي لٱ تعلم بنفسها وماهي عليه وتتذكر حمدي تحتها وتتذكر حمدي وهو يضمها بيديه ويحميها اااااااااااااااه ياحمدي ضمتي انا في خطر احميني بجسمك انا حسيت بجسمك وحنانك عليا وصدري على صدرك ياريتك نكتني في الشارع ويصير اللي يصير اااااااااااه وتفرك صدرها بقوه وتخلع الروب من علي جسدها وهي في حاله سكر الشهوة والنشوة الجنسيه فهي محرومه من* الجنس وتخلع سروالها الخفيف التي تلبسه ☟تٌَحَـتْ☟ روبها الخفيف وتاخذ المخده الطويله وتحضنها علي صدرها وتدخل الجزء المتبقي منها بين فخذيها ااااااااااااااااااه ياحمدي انا فوقك احضني جامد وبقوه ااااااااااااااااااخ انا حسيت بجسمك وحسيت بزبك تحتي وجسمي فوقك وثقلي خلا كسي يلمس زبك وعيونك اللي جت في عيني ااااااااااااااه اضغط علي كسي ااااااااااااااااه ياكسي المحروم وتركت المخده ورمتها بعيد عنها فالشهوة تملكتها وازدادت واشعلت في كسها نار تغلي فانزلت يدها الى كسها الذي تبلل م̷ـــِْن فرك كسها بالمخده وتلمست كسها وفركت بظرها وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااه ياحمدي كسي مولع انت شعلته ناره ااااااااااااااااااااااااخ بتعذب ياحمدي نيكني نيكني نيكني انا مروه محمد اللي تنتظرك طول فترة حرماني وادخلت اصبعين في كسها وتنيك كسها باصابعها ااااااااااااااااااااااااه شوف كسي ياحمدي جوعان وعطشان وضيق ومشتاق لزبك اللي حسيت فيه تحتي ااااااااااااااااااااااه ياحموده نيك نيك وتذكرت حالتها في العياده ولمسات يده التي وضعها علي صدرها وكانت تحتك بنهودها وحست بشعور قد كانت تفتقده واشعلت شهوتها في العيادة ولكنها اخفت شعورها واحساسها خوفا من سعاد وحمدي كي لٱ يحسو انها منتشية فرفعت يدها الشمال الى نهودها وصدرها وتفرك نهودها وحلماتها وفعصهم ويدها الاخر داخله في كسها وتقول حمودي نيك كسي مش قادره اتحمل واضغط على حلماتي مصهم قطعهم ونيكني ياحمدي ااااااااااااااااااااااااه وبعد وقت ليس بقليل جاءتها شهوتها وصرخت بصوت قوي ااااااااااااااااااااااااه يبدو ان صوتها سمعها من في الحاره والجيران وتبللت يدها وفراشها وهدات روحها وسكنت ونشف فمها فاخذت كاس من الماء وشربت وعادت الي رشدها، هو انا عملت ايه في نفسي انا جنيت وخلبطت وشو هالاحساس اول مَـرّھٌ احس فيه انت داهيه ياحمدي مش لآزٍمٍ اتركك ابدا ولو كنت عيل صغير انت اولى اهتماماتي بس لآزٍمٍ احسبها صح وما اندم علي خطواتي،ثم ارتمت علي السرير وراحت في نومه عميقه حتى الصباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في صباح اليوم التاني كلا من حمدي وسعاد ومروه محمد استيقظ مبكرا ونشيطا كأن هناك سباقا وعليه جائزه ثمينه كلا يرتب نفسه للحصول عليها وعليه ان يسبق الاخر الى المكان المعهود والتي ستقام فيه التكريم، سعاد تجهزت لعملها وتجهيز اولادها للمدرسه ومروه محمد تجهزت لتسبق حمدي الى العيادة وترتب مكان المراقبه المناسب وتسمع مايدور بينهما بوضوح، حمدي يريد ان يسبق مروه محمد الى العياده لمعرفة ماتريده مروه محمد وماتخفيه ورا الكواليس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه 8 والنصف سعاد ومروه محمد في العيادة وقد رتبا مكانا جيدا لمروه محمد وقريبا من حمدي وسعاد ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يصل الى العيادة قبل التاسعة ويدخل الى سعاد ويصبح عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي : صباح الخير يااجمل دكتوره بالكون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: ههههههههه صباح الخير حمدي كيفك وكيف يدك اليوم. سعاد تحدث نفسها لك يخربيتك شو هالكلام والرومانسية راح تفضحنا البنت جنبنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* صارت احسن ومافي خوف عليها وتسلملي يداتك الناعمة ياقمر هههههههههه، حمدي يلتفت يمين وشمال يشوف برا وجوا ومالقي اي اثر لمروه محمد ومو شايف قدامة غير موضفة الاستقبال وقليل من الحريم ومافي بينهم مروه محمد حتى هو مو متاكد من ملامح شكلها لانها لابسه الخمار والبالطو.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد : هههههههههه ضحكه باستحياء وتحكيله حمدي مو وقت هالكلام الحريم راح يحكوا كلام مو منيح يالا اخلع الجاكت ياحمدي اطهر الجرح ونتاكد منه، وتحكيله حمدي مالك تلتفت يمين وشمال هههههههه الاشارة مو متوفره خارج التغطيه هون ومافي فايده للبحث . ههههههههه ضحكه مكر وهي تشوف لمروه محمد ومروه محمد تبادلها نظرات الابتسامه وفيها نوع من الاستغراب لعلاقة سعاد وحمدي .*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي:* طيب يادكتوره* احم احم ،وبصوت منخفض* فين مروه محمد ياسعاد مو قلتي راح تجي ع9 مو شايفها هون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد: طيب اخلع الجاكيت والقميص وبعدين نحكي ،وخلعت الجاكت لحمدي وحمدي فتح ازرار القميص وخرج يده من كم القميص وكشف عن نص صدره والنص التاني مغطى بالقميص ومروه محمد تشوف لجسمه وصدره واعجبها هيات جسم حمدي وعيونها مركزه علي جسم حمدي م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ لتحت بدون مايحس حمدي بيها، وسعاد تتلمس حمدي من كتفه وساعد يده وهي كمان مبسوطه ان حمدي قريب منها وبتفك الشاش والعطب وتطهر جرحه بكل هدوء واستمتاع وتحكي في بالها، انت حلو ياحمدي وصرت راجل وتتمناك الف بنت وتقرب منه اكتر وتشوف لمروه محمد ومروه محمد متوتره اشوي ومش عارفه هي غيره منها ولا شي تاني وفجاه سعاد تستيقض م̷ـــِْن شرودها علي صوت حمدي اااييييييي ياسعاد وجعتيني وين شارده مو علي بعضك ، سعاد تحكيله اسفه مانتبهت وحاولت تغالط بالكلام وتخرج من حالتها كنت بفكر افك الرتقات اليوم ولا بعد يومين. حمدي يحكيلها اي خلاص فكي الرتقات اليوم لانو ماعاد توجعني والجرح التام وطاب، بس قولي لي مروه محمد مش مبينه انتي حكيتيلي راح تجي اليوم ع 9 ،سعاد ايه هي گلمتِنيےّ امبارح هيك وياسيدي مروه محمد سبقتك وجت بدري واعطتني اتعاب المجارحه وكمان اعطتك هديه منها والف مبروك علي الهدية وعيش ياسيدي مافي حدا هالايام يعطي هدايا او يهتم بشخص وهو مايعرفه ويدفع اتعاب الجراحه متلها يسعده قلبها، وهي بتشوف لمروه محمد التي غيرت من هندامها ولابسه بالطوا مو منيح كانها واحده فقيره وماتملك فلوس وعلي يدها عكاز من الخيزران، حمدي اهاااا جت بكير واعطتك فلوس المجارحة وكمان هديه ليكون حدا قالك انو انا محتاج منها ولا بتسلبط عليها (اتسلبط يعني استغلها) وفاكرة انو نحنا محتاجين حريم يصرفوا علينا او يعطونا منهم فضل واتضايق كتير ،سعاد تحكيله ممكن تهدا ياحمدي اذا سمحت لٱ تخلي الحريم يركزو علينا ياسيدي هي بتحترمك وتشوفك انسان كويس ومحترم وعملت هيك لانك مو متل بعض الناس بيستغلو الناس وقت يصير مشكله ولا حادث وهي بنت كويسه ومحترمه كمان وتعرف الاصول،حمدي يرد عليها وانا ماحكيت شي عنها وماقلت انها مو محترمه بس هي ليش تعمل هيك وانا ماطلبت منها شي تعطيني ومافي شي يستاهل كل هالاهتمام واذا كانت علي الفلوس انا قادر ادفعها وعليها اضعاف كمان، سعاد حست الوضع راح يتطور قالت لحمدي اسمعني الحين نجارح لك ومانفك الخياط وراح اتواصل معاها واحكيلها انك اتضايقت م̷ـــِْن تصرفاتها وليش هي بتعمل هيك وراح اكلمك بالمسا واحكيلها كمان انو معاك عوده بعد ثلاث ايام واشوف ردت فعلها واكلمك ياحمدي بس انت اهدا لْـۆ سمحت ،سعاد تشوف لمروه محمد ومتوتره من الوضع ومروه محمد تاشر بيدها ??علامه ممتازه ، حمدي لٱ مابدي ارجع هون عشان المجارحه وياريتك تفكي الخياط لانو جرحي طاب وبلاش كذب علي الخلق وان كانت علي فلوسك اللي تاخذيها من مروه محمد انا ادفعلك اتعابك يالا فكي الخياط اذا سمحتي ياسعاد، حمدي متوتر فعلا محروم م̷ـــِْن شوفتها وبده يعرف هدفها وليش تعمل هيك، سعاد ماقدرت تسيطر علي الوضع وقررت تفك الخياط وراح تتصرف فيما بعد وتتواصل مع حمدي المسا وتشوف لمروه محمد ومروة ساكته ومستغربه من تصرفات حمدي ومعجبه فيه وتحكي لنفسها حمدي مش بسيط اكيد بيفكر فيني وبده يشوفني وهذا دليل انو متضايق بعدما عرف انو انا جيت بدري ومشيت بدون مايشوفني ويعرف ليش بعمل هيك معاه هو فعلا ذكي ووسيم وراجل وانا مبسوطه منه تستيقظ مروه محمد من شرودها علي صوت حمدي وهو بيقول لسعاد شكرا يادكتوره تعبتك معايا وبيلبس القميص والجاكت وواقف وجسمه جسم رياضي حلوه وبيقول لسعاد واذا سمحتي يادكتوره شوفيلي كم حساب المجارحة كامل وانا بعطيكي وفوقها اتعابك وخلصنا الموضوع، سعاد اتعصبت اشوي وتفكر في حمدي راح يضيع منها وحمدي الوحيد اللي تحس معاه بالراحه وتتكلم معاه في الليل وترتاح ولو شي بسيط وقالت لحمدي اسمعني ياحمدي عيب تحكي هيك بدك تدفع تمن الجراحه انت ابن اصول وتعرف الاصول وخلاص العودة التانيه راح تدفع تمنها انت ولازم ترجع هون بعد تلات ايام وان كان علي مروه محمد بوصلها كلامك واعرف شو قصتها وخذ هديتك كمان ويالا روح ارتاح وريح جسمك و**** يهديك، حمدي مابدي هديه ورجعي هديتها وخليها تبلها وتشرب ميتها يالا سلام وبدو يمشي ومروه محمد ماتحملت تصرفاته وخافت يروح وماتعرف وين تلاقيه وتكشف المستور* وقفت وكان بدها تروح تمسكه وتعطيه كف وتقوله انت رايح هيك بكل سهوله وسعاد شافت مروه محمد جايه ناحيتهم وعرفت انها متضايقه وراح تصير دوشه في العياده قربت من حمدي اشوي وصارت مقابله لحمدي وكتفها مقابل كتف حمدي ووجهها ناحيه مروه محمد واشرت لمروه محمد بيدها التانيه وتقولها وقفي مكانك وحمدي مو منتبه لسعاد وحركات يدها اللي مايشوفها ومروه محمد وقفت مكانها وسعاد لفت جسمها وصارت هي وحمدي بتجاه واحد ومسكت يده وقالت لحمدي لْـۆ سمحت تعال علي المكتب نتكلم ،ومشت وهو معاها وماسكه يد حمدي واول مره تمسك يد شخص بهيك شكل وقعدت مع حمدي وفهمته كل حاجه واقنعته انها تعرف كل اللي تعملة مروه محمد مع حمدي وحمدي هدا ووافق انها تعرف قصه مروه محمد وليش تعمل هيك وشو هدفها وانو مابعرفها ولا تعرفه بس مستغرب ومشغول باله وبيفكر فيها وضلو 10 دقايق يحكو وحمدي اخذ الهديه وماشافها ومشي من العياده وهو زعلان ومتضايق واختفى عن الانظار وجاءت مروه محمد لعند سعاد وسعاد بتضحك علي الموقف ومروه محمد قالت لسعاد بجد انا اتضايقت كتير وكان بدي اعمله كف وقت وقفت واقوله كفايه كلام انا هون واهدا لما ارتب اموري واكلمك وسعاد بتضحك علي مروه محمد وعلي شكلها وصارو يضحكو ويحكو مع بعض وبعدين سعاد تسال مروه محمد ليش تعملي هيك مع حمدي وشو بدك م̷ـــِْن كل هالحركات والعمايل هذه قالت لـٍهآ مروه محمد راح اكلمك بس تعطيني وعد ماتحكي لحمدي اي كلمه عن السبب ورا اللي بعمله وشو بدي م̷ـــِْن حمدي قالت لها سعاد وعد مابحكيله وراح اساعدك مروه محمد فكرت الوعد ممكن يختلف وقالت لسعاد مابدي منك وعد، سعاد شو بدك لكان لحتى توثقي فيا، مروه محمد احلف بحياة اولادك ماتحكيله شي وتساعديني وراح اعملك اللي بدك ياه وتكوني اقرب شخص عندي واعتبرك جزء م̷ـــِْن حياتي ،سعاد مستغربه من مروه محمد وبدها تعرف شو نواياها وقالت مو مشڱلھِ ماراح احكيله شي الا اذا مروه محمد قالت احكيله وبنفس الوقت اعرف مروه محمد اكتر واعرف نيتها، وقالت لمروه محمد وحياة اولادي مابحكيله شي الا اللي تقولي عليه، قالت مروه محمد اوكي اتفقنا والحين انتي* اقرب شخص عندي وراح تعرفي كل شي بوقته والحين بدي منك تتقربي م̷ـــِْن حمدي وتعرفي لي ادق تفاصيله وحياته ووين ساكن ومع مين جالس واين يُشَتغلً ونحنا راح نكون مع بعض وعلي تواصل، سعاد طيب يامروه محمد وليش انا اللي اساعدك مو شخص تاني وشو السبب انك اخترتيني انا، مروه محمد اولا لانك دكتوره وتعرفي تتصرفي وذكيه وحلوه وتعرفي تقنعي حمدي باي شي بدنا ياه منه ولانك الدكتوره الخاصه بحمدي ، سعاد تسلميلي يامروه محمد بس ليش كل هاد يامروه محمد، مروه محمد بدي ينفعني بشي مهم بحياتي وهذا كل شي تعرفيه اليوم وكل فتره راح تعرفي اكتر وشو بدي اوصله والمهم الحين ركزي في حمدي واعرفي مكانه ووين ساكن ومع مين وكمان حياته الشخصيه والحين استاذنك ياعسل انتي وشوفي شغلك وتعبتك معايا وبدي ادخل غرفتك اغير هاي الملابس ههههههههه عن جد صرت ختياره بهاي الملابس هههههه سعاد تضحك علي شكل مروه محمد ورجعت لشغلها وتفكر في مروه محمد وشو بدها من حمدي ولوين توصل معاها، مروه محمد تقاطع سعاد م̷ـــِْن تفكيرها سعاد وين سرحانه ياسوسو تعالي نخرج لبرا العياده سعاد خير يامروه محمد شو فيه برا العياده حيرتيني بتصرفاتك وصرتي تخوفي ،مروه محمد تمسك سعاد من يدها وتحكي لـٍهآ تعالي ياعمري وراح تشوفي شو بدي وسحبتها لبرا العياده وراحت بتجاه سيارة تكس اجره كانت واقفه في الرصيف* ونادت للسواق اذا سمحت افتح الشنطه حق السياره وسعاد مستغربة من تصرفات مروه محمد وشو اللي في السياره الاجره وفتحت الشنطه سعاد شو هاد يامروه محمد ولمين هدول لايكون لاخوان حمدي وماني عارفه مروه محمد تحط صباعها علي فم سعاد بمعنى سكوت ، سعاد تلقاءيا تسكت وماتتكلم، مروه محمد تنادي للسواق عم عبده خرج الباسكليتات دراجات هوائه جميله ومن النوع الغالي ودخلهن العياده ياعم عبده. عم عبده رجل في الستينات ،عم عبده حاضر يامدام تامري امر واخذهم ودخلهم العياده ورجع لـٍهآ تاني اي يامدام والحاجات التانيه وين نوديها، مروه محمد هات الكيس الصغير انا باخذه والاكياس التانيه دخلهن للعياده كمان.سعاد تشوف لمروه محمد وعم عبده ومو فاهمه شي ولا بتحكي شي ومستغربه م̷ـــِْن تصرفات عم عبده ومروه محمد* ،عم عبده حاضر واخذ الاكياس ودخلهن العياده ورجع يحكي لمروه محمد* اي يامدام شو بدك شي تاني* مروه محمد سلامتك ياعم عبده وخذ هدول اجرتك واعطته فلوس كتير تعادل نص راتبه الي يستلمه من وظيفته عمله كسائق تاكس عم عبده تسلميلي يامدام ميحرمنا مـڼـڱ ومن كرمك وراح يبوس يدها وهي عم عبده لاتعيد هاي الحركه كم مره اقولها واعيدها ويالا روح البيت وارتاح اليوم وسلم علي زوجتك واولادك،* عم عبده حاضر يامدام وراح راكب السياره وبده يمشي وقف السياره ورجع لعند مروه محمد يامدام يامدام انا اسف نسَيتي هاد الظرف داخل السيارة. ،مروه محمد اهاا تسلم ياعم عبده بس هاد الظرف مو اللي انا هاد الظرف لزوجتك واليوم تروح للمشفى وتعالجها وراح اتصل بك واطمن عليها عم عبده كتر خيرك يامدام انتي عطيتيني كتير يامدام ،مروه محمد عم عبده خلاص انا قلت لك هاد لزوجتك واليوم تروح للمشفى وبعدين اتصل بك واطمن واسفه علي گلآمَيےّ معاك بس شوف الدكتوره واقفة جنبي ومنتظرة اخلص معاها الكلام وترجع عملها يالا شوف شغلك ولا تنسى اليوم تروح المشفى وماتروح تشتغل وكل شي معاك مافي داعي لليوم تشتغل وروح المشفى متلما قلت لك معك، عم عبده **** معك ويحفظك يامدام سلام يابنتي يحميكي *** ،موقف مؤثر فعلا سعاد عيونها تدمع بدون قصد لما لقته من مروه محمد وتعاملها مع هاد الشخص الشايب المسكين الذي يعمل ليل نهار لاشباع جوعه وجوع اسرته وتوفير بعض المال لمعالجة زوجته التي اصابها سرطان في الكبد وهي تصارع الموت والحياه وقد تكون مروه محمد هي السبيل والمساعد في شفاء تلك المراءة التي لٱ تعرف عنها شي سوى ماقاله عم عبده عنها وعن حالتها وقد تاكدت عندما رات فحوصاتها الطبيه بجانبه وهو عائد م̷ـــِْن المشفى وصدفه التقى بمروه محمد التي اوقفته متجها الى العيادة واخذت رقم عم عبده وتحاول مساعدته وادخال السرور الى قلبه وقلب اسرته ينتهي موقف عم عبده مروه محمد تنظر الى سعاد وترى دموعها تذرف م̷ـــِْن عينيها الجميلتين وتاخذ منديلا من حقيبتها المعلقه وتمسح دموع سعاد وفي لحظه صمت ارتمت سعاد في احضان مروه محمد وهي تبكي بدون شعور حتى هدات سعاد قليلا ومن ثم دخلا الا العيادة وجلسا علي المكتب مروه محمد قائله لسعاد خذي هدول الاكياس حقك انتي وهدول اللي برا المكتب حق اولادك تشير الى الدراجات هدية مِڼـّي ڵـڱ ولاولادك* سعاد بس لية تعملي كل هذا* ومعي انا ومع حمدي وعم عبده انتي* مين يامروه محمد بدي اعرف كل شي يصير امامي وانا مابدي شي منك وكفاية اللي شفته منك اليوم مع السواق وبدي اعرف نيتك ورا حمدي، مروه محمد كل شي بوقته والحين لآزٍمٍ اروح ونلتقي تاني ونتواصل بعدين ولازم تقنعي حمدي يضل هادي ويعمل اللي بدياه وكل شي بوقته بدي تقربي منه اكتر متلما قلت لك وخبريه اي حاجه عني عشان تخليه يجن جنونه ويشوفني ويعرفني هذا اللي بدي ياه منك حمدي بين يداتك واجي اخذه منك متل الخاتم هاد ومسكت بيد سعاد واخذت خاتمها الذهب من اصبعها وادخلته في حقيبتها الصغيره واقتربت م̷ـــِْن سعاد وحطت بوسه علي خدها وسعاد ولا كلمه ولا حركه وكانها مسحوره بين يدي مروه محمد وقالت سلام ياروحي واختفت مروه محمد عن سعاد وعن العياده وسعاد شارده الذهن وراسها في دوامه من* هي مروه محمد هل هي شيطان بوجه ملاك ام انها ملاك وتختبي تحت عبائتها شيطاطين. انها ملاك وهذا دليل على اعمالها مع حمدي وعم عبده سعاد تستأذن للذهاب للبيت وترتاح من تفاصيل الساعات القليله التي ارهقتها من تصرفات مروه محمد الغامضة اخذت كل شي اعطتها مروه محمد ورجعت الى البيت.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتذار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيزي القارئ الكريم احببت الاطاله في موضوع مروه محمد لنعرف شيء بسيطا عنها لان دورها سيكون نادرا في الجزئين القادمين ومع كشف بعض ماتخطط له مروه محمد واحببت ان اعرفكم بطيبة قلبا ورحمتها باتجاه منهم اقل منها معيشة مروه محمد هل هي* انسانه خيره ومتعاونه ام انها انسانه غير مانتوقعه كل ذلك خلف الكواليس الى حين كشف المستور.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يعود الى الغرفه بعد الظهيره* وهو متضايق جدا ويريد ان يعرف مروه محمد وماتفعله ولماذا تفعل معه كل هذا والامر لايحتاج لكل ذالك وصل الغرفه وارتمى علي السرير وراح في نوم عميق لم يشعر الا بيد محمود علي كتفه حمدي حمدي يالا قوم كفايه نوم حمدي يستيقض من* النوم سالا محمود عن الوقت محمود 7مساء حمدي ياليلاااااااااه انا نمت كتير محمود من متى نايم حمدي من 1مساء محمود اكلت شي ولا لٱ حمدي اي اكلت الصباح الساعة 7 محمود مو طبيعي اللي تقوله ياحمدي الان انزل اجيب عشى وغدى مع بعض ههههههه حمدي اجلس خليك معي انا محتاجك جنبي محمود لٱ باين انت مو علي بعضك احكيلي يالا، حمدي قسما انك واحد هين وتافهه هههههههه ،محمود ههههههههه من بعض ماعندك ياسيدي ،حمدي انا جوعان الان وتقولي احكيلي ،محمود اتصال للمطعم وطلب افضل وجبه عشى ومر الوقت واكلوا مع بعض وتحدثو علي مواضيع مختلفه وعن الدراسه وقرب الامتحانات وبعد ان اكملوا الاكل وجلسوا مع بعض يحتسون الشاي وامامهم الشيشة المعسلية وبداو بالكلام محمود هااا قلي ايش فيك اليوم مو على بعضك ، حمدي يحدث محمود عن قصته مع سعاد واتصاله بسعاد ويحدثة بكل شي وانه يشك بشي تخبئه سعاد عن حياه مروه محمد ولماذا مروه محمد تختبئ عني وتقدم لي خدمة المجارحة وتدفع التكاليف بدون ان تعرفني ولماذا سعاد في كل وقت تريدني العودة للمجارحة وتعلم ان المجارحة لم تعد مهمة وان جرحي اللتأم وطاب وصارت يدي منيحه ومافي خوف عليها،محمود هههههههه شكل سعاد تحبك وتحب تشوفك دايما وانت عندها رايح جاي ،حمدي طيب ومروه محمد ليش تدفع التكاليف بدون ماتسالني او تشوفني ولية تصدق الدكتوره ان يدي لسه متعوره وعامله شغلة طويله عريضه ،محمود بصراحة امر محير بس انت ياحمدي ما لاحظت شي من سعاد يلفت نظرك واهتمامها بك واطالت المده معاك ورايح جاي لعندها يمكن مروه محمد طيبه وتحس انها السبب في جرحك وسعاد تستغل مروه محمد، حمدي اول مره احس انك ذكي يلعن شكلك قوم من جنبي ولا اعطيك كف تلف العالم كله، يامحمود اقولك سعاد مو محتاجة فلوس سعاد الفلوس عندها مو مهمه بس قريب راح اعرفه قصتها وانا راح استمر والعب لعبتي وعلمهم مين بيكون حمدي وراح تشوف يامحمود، وكمان يامحمود راح اتواصل مع سعاد واجلسها واغريها بكلام حلـِۈۋوھّ واخليها تعرف كل شي عن مروه محمد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود وانا عندي مشكله ياحمدي واريد اخرج منها وماجاء الوقت واكلمك بس الان راح اكلمك ونشوف لـٍهآ حل، حمدي قول ياخوي سامعك، محمود انا في ورطه مع حرمه اسمها فاتن وعملت معاها علاقة، حمدي ايووووه قول قول طلعت نياك والشراميط زادو عندك سلفنا وحده منهن هههههههههه وليش مخبي عليا مش قلت لك انك كلب وتافهه ههههه يالا قول، محمود هههههه تعرف لما كلمتك علي سمر وقت نكتها بالمخزن، حمدي ايوه ،في نفس اليوم وفي المساء اتصلت فيني فاتن الشرموطه وقالت لي تجي لي بالليل قلت لها مين انتي قالت فاتن قلت لـٍهآ فاتن مين قالت راح تعرف بعدين ولازم اشوفك وتجيلي البيت عالعشره وبيتي مو بعيد عنك وقريب من المحل قلت لها ايش المطلوب مني اعملك قالت تعال وبعدين تعرف قلت لها العفو يامدام انا مابروح بالليل بيوت الناس واذا فيه شي كلميني الان او تعالي للمحل وكلميني ايش المطلوب مني، حمدي ايوه ياسيدي هات ليـّۓ سجاره وكمل قصتك بدات اتفاعل معاك لاني كنت شاكك ههههههه طلعت كلب وماعرف، محمود هههههههه يلعن شكلك خذ السجاره وبعدين ياسيدي لما قلت لها تعالي للمحل وكلميني المطلوب مني قالت لي كلمه خلتني اخاف بصراحه منها، حمدي ايش قالت اسرع اتكلم، محمود بنت القحبه قالت وهي تضحك بشرمطه ههههههههه بدك اجي للمحل وتدخلني المخزن تنيكني وتفشخني قلت لها انتي مو محترمه سلام يامدام قالت لي لاتقفل ولو قفلت الخط بكره المحل حقك يتسكر ويتقفل من قبل الشرطه واقل حاجه راح تنفضح واكيد انت خايف علي سمعة ابوك وسمعة المحل انا قلت لها طيب المطلوب وايش م̷ـــِْن فضيحة قالت يعني عامل نفسك ماشي صح بس لاتنسى البنت اللي خرجت بعد العصر م̷ـــِْن المخزن وهي مفشوخة نيك قلت لها ايش تقولي ومافي بنت خرجت من عندي قالت ياسيدي انت حر بنفسك وانا كلمتك ياتجي ياتنفضح قلت لها طيب وين اجيلك قالت تعالي للبيت ووصفت ليـّۓ بيتها وتاكدت انها الحرمه اللي سمعتها مو كويسه وكنت عراف لبيتها قلت لها وليش بدك اجيلك بالليل قالت تعرف يامحمود ما احب اطول بالكلام وانت عارف* المساء تتصل بي وتطلع لبيتي وبعدين نتكلم سوا وماكان امامي الا الموافقه وامن شرها، ايوه وبعدين كمل يابو زب ههههههه، محمود انا ضليت محتار واخيرا قررت اروح لها ورحت لـٍهآ البيت ودخلت بيتها وكانت متجهزه لليله حمراء دمويه ههههههه قالت تعال الغرفه انا مشيت وراها بدون اي كلمه او معارضه واول مادخلت غلقت الغرفه وكلمتني على كل شي شافته م̷ـــِْن وقت مادخلت سمر المحل وانتظرت* لين خرجت من المخزن وهي مفشوخة وقربت مِڼـّي وانا خايف منها وطمنتني مافي حدا بالبيت ومسكت زبي وهي تكلمني وتقولي انت مش بسيط وزبك فشخ البنت وماقدرت تمشي من النيك وزبي وقف بيدها وهي تتلمسه م̷ـــِْن فوق البنطلون، حمدي مقاطعا محمود انتظر للحظه اجيب كاسين شاي الموضوع مو بسيط حمدي جاب الشاي وقله كمل، محمود بعدما تلمست زبي ووقف وشافته جاهز للنيك قالت مابدي منك ولا كلمه وريح حالت وانا امتعك انا كنت منتظره هذه اللحظه وخلعت الحزام والبنطول نزلته وخلعت البوكسر وزبي واقف وناشف وهايج شافته وقالت لٱ مو معقوله هاد الزب بحسد البنت عليه وقالت اجلس هون علي السرير جلست على السرير وقامت تخلع ملابسها كلها اللي كانت روب نوم شفاف ومافي تحته الا السنتيان فقط ولفت بجسمها دوره كامله وقلت مو حرام ه̷̷َـَْـُذآ الجسم مايطعم من زبك قلت لها انتي متجهزه ومو خايفه اننا لوحدنا قالت جاهزه ميه ميه ونزلت بين ارجولي ونزلت راسها وتلحس زبي وتبله من ريقها وتمسك زبي بكفها وتجلخه وتتف عليه تاني وتدخله فمها وتقول كلام شراميط ولسانها بيلعب بزبي وتدخله كله جوا فمها اول مَـرّھٌ احس بمتعة واول وحده تمص زبي وانا بدات اتاوه من حركتها ومصها وهي نازله مص ولحس وقالت لي اخلع القميص بسرعه وانا بمص زبك وتشوف لعيوني وعيونها عيون شيطان وتضحك بشرمطه وانا متل المسحور خلعت القميص وهي بتمص زبي ضلت كذا ربع ساعه لين كبيت جوا فمها وجسمي اتشنج وبدي خرج زبي من* فمها بس بنت الكلب اتحكمت فيني وشربت البن وكانو عسل في فمها وبلعته وضلت تحكي معايا ورجعت تاني تكلمني وتمسك زبي لين انت اتصل بي وقلت لك انو جاي لك وانت حكيتلي ليش صوتك متغير تذكر لما كلمتني وقلت صوتي طالع نازل ،حمدي ايوه اذكر بالاماره لما ضربتها كف علي وجهها، محمود فاتح عيونه على الاخر ومستغرب م̷ـــِْن حمدي كيف بيعرف محمود وانت شو عرفك، حمدي الطير كلمني كل حاجه هههههههه، محمود امانه عليك كلمني ،حمدي حكاله القصه لما نسي جواله مفتوح وانتو تعرفو بيقه الكلام ومافي داعي نعيده تاني ،حمدي بيسال محمود اوصفلي فاتن الشرموطه،* محمود عيب تقول عليها شرموطه فاتن هذه قحبه بنت كلب ولازم نعملها حل وكمان هي ذكرت اسم سمر وانا بنيكها اليوم التاني ،حمدي اهااه يعني تركتني ورحت تنيكها تاني يوم وانا فكرتك معاك مشوار ،محمود مو قصدي اخبي عليك بس كنت متضايق وبدي اعرف نواياها، حمدي اوكي ياصديقي بس اوصفلي فاتن بكل حتة بجسمها، محمود حاضر ياسيدي وعيني فاتن ........... قطع الحديث اتصال لمحمود من بيته الاتصال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* هلا وغلا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام محمود: تعال يابني بسرعه للبيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: خير ياماما شو فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام محمود:* ابوك تعبان والضغط طلع عنده الحقنا بسرعه يالت سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: حالا جاي سلام ياماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود انا رايح البيت ياحمدي بستاذنك، حمدي انا جاي معاك، محمود لٱ خليك هون ولا تخاف انا عارف مافي شي يستاهل تجي واذا احتجتك راح اتصل فيك. يالا سلام، حمدي يعني مصمم اوكي سلام. محمود راح البيت وحمدي ضل يفكر وعقله عند محمود وابوه ومحمود وفاتن وسمر وضل سَـآعــهْْ يفكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العوده الي سعاد بنفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد ياترى شو اللي واكي يامروه محمد وليش كل هاد اللي بتعمليه مين انتي وليش اخترتيني انا وحمدي في سكتك وكمان تعطي وما تحسب حساب لشي وموقفها اللي عملته اليوم مع عم عبده وكرمها يدل علي انها كويسه وفي شي وراها كبير ولازم اعرفه ااااااخ ياحمدي انت شاب تنحب بصراحه ومروه محمد مركزه عليك بس هي ليش اخترتك انت بالذات وكمان طلبت مني اتقرب منك اكتر ، هي قصدها اغويك ولا شو القصه انا لازم اتصل بمروه محمد واعرف اكتر شو بدها مني واتصلت سعاد بمروه محمد جوالها بيرن وماترد علي جوالها 4 اتصالات وماردت الاتصال ال5مروه محمد عملته مشغول وبعد دقيقه وصلت لسعاد رساله انتظري 5 دقايق وبتصل بك ياسعاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوضع عند مروه محمد تتكلم في جوالها التاني مع عم عبده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عبده: **** يخليكي ياستي وجزاكي الف خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد: المهم الحين انك تطمنت على زوجتك وعملتوا الفحوصات وقررتو العمليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عبده : ايوه ياستي الاسبوع الجاي راح يعملوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد : عم عبده هات رقم المشفى اللي رحتو لعنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عبده:* ********* ليش يابنتي الرقم حق المشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد: عشان اطمن على زوجتك والحين استاذنك ياعم عبده سلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم عبده **** يخليكي ووووووووووو دعاء كتير سلام يابنتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروه محمد تتصل بسعاد ويحكو كتير وكلام معرفه اكتر وسعاد تقولها احرجتيني الًيَوُمًِ بهديتك تعبتي حالك معانا، مروه محمد مفيش تعب ولا حاجه ونحنا خوات ولا شو رايك، سعاد اي اختي وصديقتي وحبيبتي وتاج راسي بعد، مروه محمد تسلميلي ياقلبي، مروه محمد انا عارفه ليش اتصلتي وشو بدك تحكي وبقولك ياعمري انا بدي اعرف كل شي عن حمدي وعندي شغله كبيره وانا شفت حمدي الوحيد المناسب اللي اخترته وهذه صدفه ويامحلا الصدف وكمان انا مابدي اظهر قدام حمدي وافتحله الموضوع مباشره بدي اختبره في شغالات كتير ولازم اصبر واتاكد منه ، سعاد تمام ياعمري بس شو هي الشغله عشان اعرف اخليه يضل معانا، مروه محمد كل شي بوقته ياعمري لٱ تتسرعي ،حيرتيني يامروه محمد وراح اعمل كل شي لخاطر عيونك، مروه محمد تسلميلي ياقلبي وكمان بدي منك تكوني انتي صديقه حمدي المقربه وتشوفي احتياجاته وشو بده وكلميني ، سعاد اوكي هههههه اخاف يتعلق فيني ويضيع منك، سعاد لو ضاع راح اضيع معاه ويضيع كل شي مني وخليكي فاهمه انتي صديقته المقربه وبس هههههههه ولا تاكلي بعقل الولد. سعاد حاضر متخفيش الولد نقطه بس تعرفي وضعي متزوجه لو ماكنت متزوجه كنت اخذته ههههههههه، مروه محمد صحيح الولد لساته شباب وصغير علينا بس هو راجل ويستاهل كل خير وبلاش المواضيع هذه ياسعاد شكلك عاتخليني اتعلق فيه وانظر منظور تاني لحمدي وانا مو ناقصة ياعمري ، سعاد فهمتك ياقمر بمزح معك، مروه محمد هههههه عينك حسك حمدي وخليه يتمنى يشوفني ويتعرف عليا وهذه مهمتك ياقمر، سعاد انتي تامري امر، مروه محمد يالا بستاذنك بدي نام ومرهقه وتعبانه سلام ياقلبي ،سعاد سلام ياقلب قلبي وخلص الحديث معاهن.* سعاد تفكر هل مروه محمد تريد حمدي يكون لها وتتزوج حمدي او انها وقت في غرام حمدي وبدها تعيش حياتها معاه وخلاص، بس مروه محمد ماتفكر تعمل علاقه مع حمدي لانو افعالها تدل على غير ذالك والايام راح تثبت كل شي.* سعاد تفكر في حمدي وتفكر في الراحه اللي حست فيها معاه وان حمدي خلاها سعيده ومبسوطه وريحها واشتاقت لكلامته العسليه واتمنت تكون بحضنه وينبسظوا سوا وقررت الاتصال بحمدي علي اساس تشوف وضعه م̷ـــِْن بعد الموقف لما مشي م̷ـــِْن عندها الصباح وهو متضايق ولازم ترضيه وتدلعه وفرصه تريح النار اللي بين فخذيها. سعاد اتصلت بحمدي ولكنه لم يرد علي اتصالها وعاودت حتى استجاب لـٍهآ حمدي ورد علي مكالمتها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد مساء الفل يافل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي مساء النور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد كيفك ياعسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي منيح وانتي كيفك* (حمدي يرد علي سعاد وهو متضايق منها ومن مروه محمد ونفسه يتعرف علي مروه محمد ويعرف ليش تعمل معاه كذا وهل هي تحبه ام شفقه عليه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد ايش فيك متضايق ياحمدي ماحب اشوفك متضايق هيك واشوف وجهك العسل وهو مكشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي سعاد شو بدك مِڼـّي انتي ومروه محمد وينها ليه مختفيه وتعمل كل شي وهي مختفيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد انت نفسك تشوفها وتتعرف عليها افهم م̷ـــِْن كلامك انو مشتاق لها هااااه قولي ، حمدي انتي تقولي ايه وليه اشتاق لها وانا ماعرفتها غير مَـرّھٌ وحده حتى ملامحها نسيتها. وصار الحديث بينهما كتير لمده تجاوزت النصف ساعه وبدا الحديث ينعطف الي مجرا تاني يحمل فيه معاني الرغبه والشهوه والنشوه والرومانسيه فكلا منهما يحتاج الى الاخر ليشبع كلا منهما ماينقصه ويشبع غريزته التي تحتاج الى* يطفي لهيبها ...........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتذر جدا عن التاخير وذلك لظروف عملي وانشغالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتذر ايضا عن الاطاله في هذا* الجزء وذلك لمعرفتكم بما يدور حول حمدي ومحمود.* في الاجزاء القادم ستكون مختصره وممتعه وشيقه واتمنى ان تنال اعجابكم سيداتي وسادتي المتابعين والقراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا لمن ساندني وساعدني في كل شي لانجاح قصتي وشجعني ولكم اطيب الامنيات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء السادس 23/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي للجميع ادارة المنتدى واعضاء المنتدى وجميع القرا المحترمون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكمله لما سبق بين حمدي وسعاد الطبيبه الجميله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي مع سعاد بعد حديث طويل بينهما تحول الوقت الى مداعبات وهمسات وعبارات تذيب الصخر وتحرق الحرث والنسل وتسيل انهار من لبن وانهار من عسل تغرق كل من يعترض طريق النشوه الجنسية سعاد ااااااااااااااه ياحمدي انت ذوبت جسمي وسيحته خالص ومش قادره امس نفسي بدياك جنبي دايما انت جنتي وراحتي انت سعادتي ودنيتي اااااااااااااااااااااخ ياحمدي قرب مني وارويني متعطشه وانت اللي ترويني وتشبع رغبتي ااااااااااااااااااااخ ياحمدي مش قادره مش قادره، حمدي انا معك علي طول ومش هاتركك ابدا ياسعاد وانتي كمان ولعتيني كتيييييير وكلامك بيهيجني ومش قادر اقاوم جمالك ونعومتك ورقتك بدي انزل علي فمك امص شفايفك والحس رقبتك وتحت اذنك، سعاد تعال ياحمودي تعالي اعمل اللي بدك ياه انا مملوكه لك ولحضنك وجسمك ومش هاتركك ابدا اااااااااااااااااااخ انا ملكك وحقك اامممممممممموووووووواح ما احلا فمك وطعمه بيجنن ياحوده اااااااااااااه يسلملي فمك وشفايفك ياسعاد محلاك ومحلا جسمك بيذوبني وهلا بخلعلك ملابس وانزل علي نهودك وامصهم واعضهم وانزل يدي لكس وادخل صباعي وانيكك بصباعي وافرك بظرك اااااااااااااااااخ ياسعاد كسك جاهز ومولع نار ااااااااااااخ وقف زبي عالاخر ،حمدي حبيبي قرب زبك امصه والحسه مشتاقه لطعمه وعسله ااااااااااااااااااااخ ياحمدي يجنن مووووووووت اااااااااااااااخ بدي اعضه عض محلا عسلك علي راس زبي، حمدي جننتيني ياسعاد بيكفي بدي نيكك مش قادر اتحمل كسك مولع نار ياسعاد اااااااااه ودخلت زبي ياشرموطه بدك تتناكي ومولعه، اي ياحمدي بدي اتناك بقوه ارزع زبك نيك كسي نيك سعاد نيك دكتورتك اروي عطشي ااااااااااااااااه ياحمدي كسي بيأكلني وعشطان وهيجان اااااااااااااخ ارزع ياحمدي ارزع ياقلبي شو زبك حلو وبيجنن، خرجت زبي ياسعاد قربي مصيه والحسي عسلك اللي عالق علي زبي، حاضر ياعمري ااااااااااااااااه ولعتني ياعمري امممممممموووووووووواح علي زبك شو طيب وعسل ،يكفي ياشرموطه لفي وضع الكلبه بدي اهريكي نيك، تامر ياروح الشرموطه ااااااااااااااااااااااتخ* دخله جامد وارزع كسي، دخلته ياشرموطه كسك بيجنن وطيزك بدي نيكك وارزع كسك واضرب طيزك، اعمل اللي بدك ياه ياعمري كلي الك، ااااااااااااااااخ محلا طيزك وانزل امص كسك والحس طيزك انتي احلا شرمووووووطه، ولعتني ياحمدي وهيجتني كتييييييييير ااااااااااااااااااااااااااخ شو لمساتك علي طيزي تولعني ااااااااااااااااااااااااااخ ،طيزك يجنن وكسك كمان يا احلا سوسو طيزك بده يتناك ياشرموطه ،تموتني ياحمدي ارحمني دخل زبك دخله بسرعه، حاضر ياسوسو يا احلا شرموطه يا اجمل منيوكه، حمدي سرع دخله بسرعه وخرجه ااااااااااااااااخ حمدي نزل في كسي ااااااااااااااااه ياحمدي كسي بينزلهم ريحي يادكر نريحني يافحل اااااااااااااااااااااه، وانا بنزل ياسوسو وزبي بيشد علي كسك وبيرزعو جامد وهاجيبهم اااااااااااااخ يالبوه، تعبتني ياحمدي وبنبسط لما بكون معك وبحضنك، وانا كمان ياسوسو، واستمر الجنس بينهما حتى انزل كلا منهما مايخزنه من النشوه والشوه وممارسه الحب فكلا منهما قد وجد ضالته سوسو خارت قواها واهتد جسدها وانساب عرقها علي جسدها فهي انثى محرومه من العاطفه الجنسيه ،حمدي لم يقصر معها واشبعها واروى جسدها، سعاد معجبه بحمدي واصبحت تميل اليه وتتمنى الا يفارقها لحظه واحده وتفكر كيف تجعل حمدي معها ولا يفارقها حمدي ايضا معجب بسعاد ولكن مايشغل تفكريه هو مروه محمد فهو شاب مراهق ينجذب الي اي شخص يهتم به ويميل اليه بكل جوارحه ولا يفكر بفارق العمر فهذه هي حياة الشباب المراهق، وبعد ممارسه الجنس لساعه او مايقاربها انتهى الحديث بينهما بحاله من الحب والشوق والالفة اتصل حمدي بمحمود ليطمئن عليه وعلي والده ،محمود يطمئن حمدي ان والده في حاله مستقره وسوف يتم ارساله في الصباح الى المشفى واجراء بعض الفحوصات واقفلا الاتصال متمنيين بالشفاء لوالد محمود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود مستلقي على سريره الدافئ ناعم الملمس الذي يختلف عن السرير في غرفته مع حمدي شارد الفكر سارح البال يفكر في عمله ودراسته وفي صحة والده الشيخ الكبير هنا محمود يفزع من تفكيره علي صوت الاتصال ينظر الى الحوال ياااااه انها الشرموطه فاتن ماذا تريد في هذا الوقت ولماذا تاتيني المصايب مره واحده قرر الاجابه علي اتصالها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* مرحبا فاتن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مرحبا يامودي شو نسيتنا ولا شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ مانسيتك خير شو فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: سلامتك مافي شي بس اشتقتلك وحبيت اطمن عليك وكان نفسي تجيني الليله ولا يمكن الشرموطه المفشوخه نسيتك انو عندك حدا منتظرك بكل شوق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : اسمعيني يافاتن مو وقت هالكلام انا مو بحولك وياريتك تختصري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* ايش فيك يامودي ومالك هيك متضايق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يحكي لفاتن ماهو عليه بسبب مرض الوالد وانه مسافر غدا الي العاصمه للفحوصات وكلمها بكل شي من اجل يختصر الكلام ويتركها لينام ويتجهز لسفر مبكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* طيب يامودي بكره راح اتصل بك واطمن عليك انت والوالد يقوم بالعافيه يالا سلام يادكري امممموووووووواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: طيب سلام يافاتن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومرت الليله بسلام وامان ونام الجميع بحاله جيده عدا محمود الذي اصبح خائفا علي صحه والده الغالي الذي هو سنده، في الصباح يستيقظ محمود مبكرا يتهيئ للذهاب للمشفى مع والده ويتصل بحمدي للذهاب الى المحل ليمسك المحل بدل منه حتى العوده من المشفى، حمدي يذهب الى المحل ويعمل هناك حتى المساء، سمر تذهب للمحل وتتحدث مع حمدي وتسال عن محمود ولكنها لم تبين لحمدي انها تعرفه عز المعرفه ولكنها سألت عن محمود وانه وعدها بانزال ملابس جديد تناسب الموضه وكان بجانبها صديقتها التي يظهر عليها بعض الشرمطه من ملابسها واناقتها وطريقه كلامها مع حمدي ،حمدي يشك بسمر ويظن بانها هي شريكه محمود في المخزن عن طريقة سؤالها عن محمود ،صديقة سمر تنجذب لحمدي وتتحدث معه باي حديث لتتقرب من حمدي ،وعند المساء يتصل محمود بحمدي ويخبره بحاله والده وان والده يعاني من ارتفاع الضغط والذي بدوره ادى الى تعب في القلب وحدثه بانه سيبقى يومين بجانب والده في العاصمه ،حمدي يطلب من* محمود البقاء بجانب والده وهو سوف يعمل في المحل حتى عودته وممارسه عمله، حمدي يكمل يومه في العمل ويذهب الى الغرفه لينام واطمئن علي سعاد وتحدثا طويلا ولكنهما لم يمارسا الجنس بسبب الارهاق الذي اشتكى منه حمدي،حمدي كان يريد ممارسة الجنس مع سعاد ولكنها منعته خوفا علي صحته واقنعته بممارسته في يوم اخر سعاد تعرف الحياة وتعلم ماهو الصحيح وماهو الغلط فسعاد تخاف علي حمدي الذي تملكها واصبح اقرب الناس لها حمدي يشعر بحنان سعاد وخوفها على صحته ويعجب بها وينجذب اليها عاطفيا،سعاد تعرف اين يسكن حمدي واين يعمل ومع من هو جالس وعرفت ان له صديق اسمه محمود الذي يملك محل للملابس النسائيه، سعاد تتصل بمروه محمد وتخبرها عن حياة حمدي وبعض التفاصيل التي تملكها عن حمدي، مروه محمد تخطط لكل شيء من اجل التعرف اكثر لحمدي الشاب المكافح الذي لٱ يعلم ماتخفيه الايام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في صباح اليوم الثاني محمود في البيت مع والده وقد قرر السفر الى محافظه اخرى مع والده للعلاج وليس امامهم احد سوى حمدي هو من يدير المحل فهو اقرب شخص لهم وهو الامين والصديق القريب والاخ الوفي، محمود يتحدث مع حمدي ويتفقان علي ذلك.* سافر محمود الى محافظه اخرى تبعد 5ساعات وينزلون في فندق 5نجوم وراقي فيه خدمات راقيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند وصول محمود الى الفندق يتلقى اتصال كانت فاتن المتصله.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* هلا فاتن خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* هلا بعمري خير شايفتك مو مبسوط م̷ـــِْن اتصالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ مو هيك القصد بس تعبان من السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* الف سلامه عليك يامودي ياريتني جنبك اسليك وادلعك هههههههه بشرمطه، الا قولي يامودي وينك هالحين وين نزلتو باي شارع واي فندق.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: شارع ......... فندق .....بلازا ،بس ليه تسألي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن : بدي اطمن عليك الفندق منيح كتير وحلو ومريح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* شو عرفك انو منيح وحلو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: بعرفه انا نزلت فيه خمس مرات، الا قولي انت تعرف هالفندق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* لٱ مابعرفه الوالد هو اصر ينزل هون مع انه بعيد من المشفى بشارعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* ههههههههه **** يعافيه ويقوم بالسلامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: علي شو تضحكي يافاتن ماحكيت شي بيضحك. وتسلمي علي دعوتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: بضحك عشان مودي حبيبي ينبسط ويرتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اي باين الراحه مع المرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضل محمود في الفندق لليوم التالي وتواصل مع حمدي واخبره بانهم ذاهبون للمشفى ،حمدي يعمل في المحل قرابه الظهيره ويتفاجا حمدي بقدوم احد السيدات للمحل وفي يدها جاكت ابيض يدل علي انها طبيبه، حمدي ينذهل بقدوم سعاد اليه ولكنها لم تخبره بقدومها، سعاد اتت للتاكد من المكان الذي يعمل فيه حمدي وايصال المعلومات لمروى سيدتنا الغامضة، حمدي مرحبا بسعاد وطلب من احد العمال ان يعطيهم مشروبا باردا وبعد احراجات وترحيبات وافقت سعاد علي قبول الضيافه وذلك لانه مكان عمل حمدي يطمن علي سعاد ويتحدثون في امور عاديه لكي لٱ يشك احد العمال من سعاد ،حمدي يخاطب سعاد شو اشتقتيلي بهالسرعه، سعاد وطي صوتك ياحمدي الناس راح تسمعك، حمدي ماتسمعني شو فيها، سعاد يحمر وجهها خجلا من كلام حمدي،سعاد كيفك ياحمدي وكيف صحتك، حمدي دامك هون انا بخير دايما، سعاد بكره راح تجي العياده عشان نخلص تنظيف الجرح، حمدي لٱ مو قادر انا هون ماسك العمل متلما تعرفي والجرح طاب وخلاص بلاها هالحركات، سعاد مو حركات ولا شي ياحمدي انا بدي اطمن عليك، حمدي تسلميلي فديتك ياسوسو، سعاد بطل ياحمدي تخجلني، سعاد امتى تجي للعياده ياحمدي، حمدي بدك اجيلك انتي ولا اجي للمجارحه هههههههههه، سعاد انت شقي عالعموم الاتنين بدياهم هههههههه، حمدي اذا كان م̷ـــِْن شانك بجي لك واذا كان م̷ـــِْن شان هالجرح مابدي اجي، سعاد المهم اشوفك يا شقي ارتحت هيك، حمدي اوكي بس انا بجيلك يوم الجمعه لانو المحل بيقفل الجمعه اجازه، سعاد ماحزرت هههههه، حمدي كيف ماحزرت، سعاد الجمعه كمان* اجازه مابفتح العياده،حمدي اهاا طيب يوم الجمعه انا عازمك عالغذى ومابدي معارضه ههههههه، سعاد مابقدر ياحمدي الاولاد لازم افسحهم يوم الجمعه وعندي شغل بالبيت، حمدي صرفيهم عند اهلك خلينا نخرج سوى، سعاد اهلي مو هون ومافي غير بيت عمي اهل زوجي، حمدي طيب خليهم عند بيت اهل زوجك، سعاد بس كانو انت ناسي شي ومو مركز، حمدي مافهمت شو تقصدي، سعاد مو شايف انو انا كاشفه وجهي ومتحجبه يعني اللي يشوفنا شو راح يقول راح ننفضح واحنا مستغنين عنها، حمدي تعرفي مشتاق نقعد سوى وبصراحه نفسي اقعد معك، سعاد بطل جنان ياحمدي كلامك بيخجلني، حمدي فكري ليوم الجمعه بدي نقعد في مكان اشتقت لقعدتك هههههه، سعاد اعجبها موضوع حمدي ونفسها تكون مع حمدي بكل لحظه فهي مغرمه به ومعجبه بجرائته ولا تريد ان تفوتها الفرصه، حمدي بينادي سعاد سوسو سوسو وين عقلك سرحانه بشو، سعاد هااا اي ياحمدي معاك اتركني افكر ليوم الجمعه، حمدي لآزٍمٍ تتصرفي ياسوسو مشتاق لك وحالتي الحين حاله ومشتاق اتصل فيكي وانتي جنبي الحين (يقصد انو هيجان عليها) سعاد بتحكي يوووووه انت جنيت شو هالحكي ياحوده اقصد ياحمدي بدك تفضحنا يالا انا لازم امشي الحين وهاتلي حجاب عشان ماحد يشك فينا ،حمدي هههههههههه بحب خجلك يالا اوكي وفكري ياسوسو، سعاد خلاص ياحمدي راح تجنني بكلامك ارحمني، حمدي اوكي يادكتوره، ضل حديثهما قرابه ربع سَـآعــهْْ وذهبت سعاد وهي في حاله هياج وسرحان واشتياق لحمدي ولكنها خائفه من ماهو اتي وماهو الحل م̷ـــِْن هذه المشكله التي وقعت بها وتعتبر انها خائنه لزوجها ومقدمه علي شي لٱ يتقبله مجتمعها وتربيتها سعاد تفكر في عدم القبول في هذا الامر لانو غلط وتجاوز للحدود الشرعيه والعرفيه، سعاد تتحدث مع مروه محمد وتعلمها بكل شي عرفته عن حمدي ولكنها تخفي عن مروه محمد مشاعرها مع حمدي وانها معجبه به ومنجذبه له وقد تملكها ،مروه محمد تشكر سعاد علي ذلك وينتهي حديثهما، انتهى اليوم بكل راحه وحمدي يتصل بمحمود ويسال عن والده ومحمود يطمن حمدي عن صحته ولكن الفحوصات سوف تظهر بعد اربعه ايام ويجب عليهما الانتظار في الفندق حتى انتهاء المده، محمود يخبر حمدي بانه التقى صدفه باحدى الفتيات في مطعم الفندق ،حمدي ايوه احكيلي ياعم هو انت في كل مكان تلاقي وحده، محمود الحظ ياقلبي الحظ مو منحوس متلك يااهبل ،حمدي اي صدقت انا اهبل يالا احكيلي كيف تعرفت عليها وشو عملت معاها، محمودي انا كنت قاعد في المطعم منتظر الاكل وكان فيه بنت شو عسليه تشوفلي كتير ومركزه عليا وانا ملاحظها من تحت لتحت وهي ماتعرف انو مركز عليها، حمدي ايوه ياصديقي كمل كمل، محمود كيف تحكيلي كمل كمل وانت تقاطعني وبعدين ياصديقي بعد نص ساعه جتلي وحطت الرقم في يدي وقالت اتصل فيني قبل المغرب ياحلو ومشت، ايوه وانت شو حكيتلها، محمود قلت تامري ياقمر ومشيت لعند ابوي وتغدينا وضلينا لقبل المغرب وابوي نام وانا خرجت اتصل بها وكلمتها وعرفت انها معجبه فيني م̷ـــِْن اول نظره وصارت تحكي كلام حلو وبيهيج بطريقتها الوسخه وولعتني وبعدين قالت اتمنى اشوفك بكره وحكت لي كلام كتير عمرها 25 وجسمها مليان ووزنها بحدود 60 كم نهودها بارزه وطيزها مليان اللي يشوفها بده ينيكها م̷ـــِْن خلف البالطو جسمها* بيهيج اي راجل وحكيت لها يمكن ما اقدر اشوفك بكره، قالت لي اذا ماجيت راح اجيلك انا للفندق وتضحك بشرمطه وحكت لي انها شافتني اول ماوصلت الفندق ومعجبه بجسمي، حمدي يعني صار شي ولا لٱ،* محمود لٱ ماصار وانا خايف منها البُـنًتٍ شرموطه وباين مافي معاها حدا يمنعها وعلي كيفها، حمدي انتبه ياصاحبي بنات السوق كتير، محمود لٱ توصي حريص.* وانتهت المكالمه بينهما وذهب كل منهما الي مطرحه. حمدي يتصل بسعاد ولكنها مغلقه للجوال ارسل لها رسائل وكلام رومانسي ،محمود نايم في الفندق وجاله اتصال من البنت وماقدر يحكي معاها بسبب وجود والده بنفس الغرفه، البنت طلبت م̷ـــِْن حمدي يفتح النت ويتواصلو علي الواتس، محمود حكى لحاله شو فيها لْـۆ حكينا واتس وفتح الوتس وارسل لها وهي ردت عليه وضلو يتكلمو ساعه ورسلت لمحمود بعض صور جسمها بملابس ضيقه ومحمود هاج عليها وجابهم علي بنطلونه والبنت حاولت تجيب الكلام مع محمود وطلبت صور لزبو لكنه رفض والعذر وجود ابوه وبعد الحاح منها عرض عليها صور من* النت وارسل لها صور رومنسيه وطلبت اكتر من ذلك وتطور الموضوع وطلبت صور نيك لانها مثاره وتريد ان تنزل شهوتها وماكان من محمود الا لبى رغبتها وارسل لها صور كتير وهي تحدثه ووتخيله هو من ينيكها وهاج محمود مره تانيه والبنت تحدثه باعذب عبارات الشرمطه والمنيكه ومحمود مثارا كثير وفي الاخير انزلت شهوتها واغرقت سروالها الضيق وصورت بين فخذيها وعسلها يظهر من تحت البنطال بلونه الابيض جراء الفرك لكسها المبلول وحمدي ماصدق اللي شافو واستغرب من جراتها وعدم خجلها وضحكا الاتنين علي هذا الوضع وماوصلا اليه بسبب تلك الشيطانه، محمود طلب منها اسمها وكانت اسمها سمر نفس اسم صديقته وتذكر سمر صديقته واشتاق لها وبعدما اكملا حديثهما اقفلا حديثهما وبعد ذلك خرج محمود من الغرفه* واتصل بسمر وتحدثا كثيرا وعرفته انها اتت الى المحل ولم تجده واخبرها عن وضعه وظروفه وانتهى الاتصال ونام محمود الى الصباح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ محمود وطلب الفطار له ولوالده وافطرا محمود يخرج في الصباح الى الشوارع والاسواق واشترى بعض الملابس والمستلزمات التي يحتاجونها ثم عاد الى الفندق وعند عودته تلقى اتصال من سمر وحدثته ان يقترب منها فهي تنتظره في احدى زوايا المبنى الخاص بالفندق وذهب اليها* التقى بسمر وتحدثا كثيرا بما يقارب ربع ساعه ثم طلبت من محمود ان يلتقي بها قبل المغرب في نهايه الشارع ولكنه رفض ذلك لانه لٱ يعرفها ويخاف ان يقع في مشكله معها ولكنها فاجاته بانها مرسله من قبل صديقه مقربه له ،محمود مستغربا من كلام سمر ومن هي تلك الصديقه المقربه له، محمود يسألها ماعندي صديقه وانتي اكيد غلطانه، سمر لٱ مو غلطانه وفيك تقبل وفيك ترفض واذا بدك تعرف مين صديقتك تعال قبل المغرب ونلتقي في ٱڅڑ الشارع ولا تخاف انت بامان وما راح ااكلك ولا اهد حيلك بدنا نتسلى شوي ياموحا ههههههههههه ضحكه بشرمطه يالا سلام اممممممووووووواه في الهواء ،محمود واقفا في مكانه لٱ يتحرك ومندهش منها وماذا تخفي له الاقدار ثم عاد الى غرفته وتحدث مع والده وضلا حتى ال3 عصرا ونزلا الي المطعم وتغذى محمود ووالد ثم عادا الي الفندق وكان والده متضايقا بسبب مرضه ويشعر انه في سجن وما كان يواسيه هو محمود ابنه المقرب له ومر الوقت ومحمود يفكر في موضوع سمر من* هي ومن ورائها وماهي نواياها ويجب ان يعرف ذلك قارب الساعه علي ال6والنصف مساء ومحمود متردد محمود ينظر الى والده الذي غلبه النعاس قرر محمود النزول الي الاسفل والتفكير في موضوع سمر، محمود يستأذن والده بالنزول الي الشارع وعليه ان ينام ويرتاح وسوف يرجع اليه في المساء ،والده يحدثه اين يذهب ولماذا وعده اسأله ومحمود يتعذر بانه يشعر بالملل وسوف يغير جو ويشم هواء ويعود ولن يتاخر، والده يسمح له بالذهاب وان يحذر من حاله وينتبه علي نفسه، محمود يطمن والده ويضع قبلة علي جبين والده وعلى راسه ويلف الملايه علي جسد والده متمنيا له نوما هادئ وشفاء عاجل غير احل ويذهب بعيدا عن الفندق يفكر في الامر وبينما هو مشتت الافكار ياتيه اتصال اااه انها سمر تلك الشرموطه الساقطه التي لٱ تخجل من نفسها او من غيرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود الووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر هلا موحا كيفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود كويس وانتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: مشتاقه لموحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: شو بدك انتي احكيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: انا منتظره في المكان اللي حكيتلك عنه ويالا مابدي كلام كتير ولو ماجيت صديقتك راح تزعل مني وانا مابقدر علي زعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* انتي جنيتي ولا شو ومن هي صديقتي ماعندي صديقات انا عندي اصدقاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* تعرف ياموحا انا مابحب اطول بالحكي وبعرف عندك صديق واحد حموده ياريته كان معاك الحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* شو قلتي مين صديقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* حموده حمودي حماده اللي تحب سميه يالا منتظره لك واسفه انو بقفل الخط بوجهك سلام ياموحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* انتظري الو الو الووو ............بنت القحبه قفلت الخط بوجهي لازم اروح لها اكيد بتعرف كل شي عني.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود قرر الذهاب اليها ومعرفه مايدور خلفها ................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعرفه باقي الاحداث انتظرو الجديد وماتخفيه لنا الايام من احداث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشجيعكم يهمني وان كانت القصه لٱ تعجبكم فاخبروني بذلك فانا احترم رايكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقكم MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود ومروه محمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>26/9/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اولا : اشكر ادارة المنتدى الموقر وعلى رأسهم الاستاذ شوفوني المحترم لما يبذله من جهد في التعاون معي في دمج الاجزاء وقت تواجده وعدم تأخره في ذلك.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثانيا : اشكر جميع الاخوه الكرام الذين ابدو رأيهم في القصه وتفاعلهم معها.* متمنيا لهم حسن المتابعه والمتعة وان تنال اعجابهم ورضاهم.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود الشاب الوسيم ذو الجسم الرياضي الذي يسبق عمره ، فجسده جسد رجل قوي وكامل وذو مكانه جيده وحياة مستقره لظ± ينقصه شيء حتى الجنس يصادفه اكثر من صديقه المقرب اليه حمدي،* محمود في كل فتره يرى احداث جديده تصادف حياته اليوميه فهو قد التقى بسمر وفاتن الشراميط محبات الجنس والمتعه ولا تقف في طريقهن اي عقبه في ممارسته مع محمود الشاب الذي وقع في مستنقهن الذي تجاوز الحرث والنسل والدين والعادات والتقاليد حياته اصبحت جنس مباشر بعيد عن التخيلات والاحلام ومشاهده الافلام الجنسيه فالجنس اصبح بين يدي رغم تهربه من هذه الاحداث محاولا الابتعاد عن الجنس المباشر ولكن ما السبيل وهو قد انحاز لظ± اراديا تحت يدي سمر التى اوقعت به بكل سهوله وفاتن التي رأته من سطوح بيتها المقابل للمحل الذي يمتلكه والد محمود وقد اتتها الفرصه لتشبع عطشها وغريزتها الجنسية التي لظ± تشبع منها وخصوصا مع الشاب حمدي ذو التاسعه عشر من العمر عكس صديقه حمدي الذي ينال راحته واطفاء نار شهوته مع سعاد المرأة الجذابه الجميله ذو الجسم المليان الذي يحلم به كل راجل ويتمنى ان ينال من جسدها حتى ولو صار خادما لها فهي انثى مكتمله الانوثه شبقه تحتاج لما ينقصها من الحياة تحتاج الى ذلك الشيء الذي هو سر سعادتها انها الرغبه انها الحاجه لذلك الزب الذي يروي عطشها ويسعد حالها ويكمل انوثتها سعاد وقعت تحت نار شهوتها التي سلمت جسدها لحمدي يفعل مايريد مع خوفها من تطور الامور الي ابعد من ذلك، سعاد تخاف علي سمعتها وعلي اولادها تخاف ان تنقلب حياتها رأسا علي عقب سعاد تساعد مروه محمد في التوصل الي حياة حمدي ورغبتها في معرفة النهايه دون خساره لمكانتها وقيمتها في الحياه، مروه محمد تلك الغامضه ماذا تخفيه في جعبتها ،مروه محمد معجبه بحمدي وبطريقة حياته وشجاعته وجسده الرياضي ،مروه محمد الانثى الكامله بجمالها وجسدها الذي يفوق جمالا عن سعاد فجسدها افجر من اي جسد اي فتاه اخرى،* من يراها يظن بانها ابنة الخامسه والعشرون عاما وهي بالاصح تكبر سعاد بالعمر فعمرها تجاوز الرابعه والثلاثون ،ولكن السؤال ماذا تريد مروه محمد من حمدي الذي يصغرها بخمسة عشر عاما ? هذا هو سر قصتنا لنجمة قصتنا الغامضه.* فأي انثى لظ± تحب الجنس والنيك اي انثى لظ± تحب ان ينيكها رجل ذو جسد قوي يرخي مفاصلها يذيب جسدها ينتهك حرمة كسها يرزع كسها ليطفي تلك النار التي تأكل اخاديد فرجها، المرأه تحب الجنس وهو سر سعادتها وهدؤ لذتها، المرأه لظ± تريد مالا او جاه بقدر ماتريده من رجل يفجر ينابيع جسدها ويحرق شهوتها ويزيل تعبها يباعد بين فخذيها ليستقر في رحمها الذي لظ± يهداء الا بممارسة جميع طقوس الحب والعش والجنس، وكذلك الرجل يحب المرأه التي تلبي رغبته وتشبع حاجتة وتسعده وتهتم بشؤنة الخاص الرجل بحاجه الي انثى تقدر مايمتلكه بين فخذيه ويشرب ماء الحياة من جسده، الى هنا نكتفي عن وصف جزء من حالات ابطال قصتنا المعروفين لدينا الى الان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من هنا نعود الى محمود صاحب المغامرات الاكثر اثارة الى الان، محمود يقرر الذهاب الى الفتاه الجريئة التي يقابلها لاول مرة وقد تعرفت اليه في يوم وليله وتريده ان ياتي اليها وماهو المطلوب من صديقنا محمود، محمود ذاهبا الى سمر وفي الطريق يفكر في المفاجأه الجديده التى تصادفه ماذا وراء تلك الفتاه ولماذا تطلب منه القدوم اليها اهي مغامره جديده ام انه شيء اخر وعلى طول الطريق يفكر في شي سيحدث معه ويعمل احتياطاته لانها المرة الاولى اللي يصادف فتاة في مكان غير منطقته يقطع تفكيره صوت السائق : يامحترم انت يااااي يامحمد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : هااااااه ايوه ايش قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق:* ماقلت شي ياطيب بس انت بدك هاد المكان تنزل فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: وين احنا (نحن)* الان.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق: لظ± لظ± انت سرحان قوي ومش عارف ايش حولك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: ينظر الي الشارع من داخل التكس ويرى انه قد وصل الى المكان المطلوب، ايوه شكرا احنا وصلنا خلاص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق: ايوه يسعدك *** ويعينك قولي يا اخ تحتاج مساعدة اساعدك باين عليك مو طبيعي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : ينزل من السياره ويدخل يده الى جيبه ويخرج اوراق نقديه ويعطيها للسائق، تسلم ياطيب مافي شي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق:* انتظر يامحترم لحظه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* ايوه شو بدك مالاجرة معاك يابني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق:* حلو كلمه يابني باين الوضع صعبان عليك مانا قلتلك تحتاج مساعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: شكرا يا اخ هاااه شو بدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق: *** يخليك يامحترم خذ الباقي حقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود: انت فعلا محترم خليها لاولادك يالا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السائق: سلام وتكرم واذا تحتاج اي خدمه خذ رقمي عندك وفي اي وقت انا تحت الخدمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ياخذ الرقم ويذهب الى المكان المخصص له بلقاء سمر اللعوب الجريئة يخرج جواله من الجاكت ويتصل بسمر،* سمر لظ± ترد على اتصاله ،يعاود الاتصال ولكنها لظ± تجيب علي اتصاله بينما هو يعاود الاتصال ويلعن حظه الذي جاء به الى هنا واذا بيد تهبط علي كتفه من* الخلف وتربت عليه، محمود يلفت بسرعه للخلف دوره كامله واذا به يواجه القمر المختبئ تحت ذلك الخمار ولا يظهر الا عينيها التي يملائها مخلوط متنوع من المكياج باشكال مختلفه تدل علي زينتها بشكل كامل وكانها ذاهبه الى مناسبه خاصه فهذا الشي معروف في بلاده في لبس البالطو والخمار وماتخفيه تلك الملابس الساتره لجسدها انما هو حشمه معروفه ولكن اي حشمه وتلك الفتاه هي نوع اخر من النساء فهي اشبهه بشراميط الشوارع والفتياه اللعوب، ثم ينظر الي كفها فاذا بكفيها منقوشه بنقشة الحناء باشكال خياليه وكانها عروسه، سمر ههههههه شو يامحمود سرحان بشو، محمود ابدا انت فاجاتيني كانك نزلتي مج·ـــِْن السماء فجاة، ههههههههه لظ± باين انك مش بسيط متلما عرفته هههههههههههه بشرمطه، محمود وشو عرفتي ويلا احكي شو المطلوب مش فاضي لك، سمره طيب يامودي تعالي نمشي من هون وخليك رايق وهادئ ولا تخاف راح تنبسط وتتمنى الزمن يوقف ومايتحرك تعال يامودي ومسكت بيده ،محمود طيب ابعدي يدك من يدي وامشي متل الخلق، سمر هههههه خايف حدا يشوفك ماسك بيدي، محمود لظ± بجد انتي واثقه من نفسك انتي اللي مسكتي يدي مو انا وبعدين احكيلي وين بدك نروح، سمر هات يدك وبلاش كلام فاضي الوقت بيمشي وانت كل وقتك اسأله، ومسكت بيده وادخلت يد محمود الي تحت يدها من المرفق وكانها زوجته وملتصقه بكتفها كتف محمود، محمود مخاطبا سمر ممكن تتركي يدي وتمشي بعيد عني اشوي وتحكيلي، سمر اووووووف انت مصعب الامور ليش يامودي باين ماتحب الدلع والرومنسيه وياسيدي اهووو بعدت عنك بس لازم امسك كف يدك بكف يدي ونمشي سوا عشان محدش يشوف لنا ويلاحظ تصرفاتنا ولما نوصل راح احكيلك كل شيئ وابسطك وادلعك وياريت تبطل شغل الاولاد هذا، محمود يشوف لعيون سمر وهو مغتاظ شغل اولاد انتي ماتعرفيني بس اللي بدي اعرفه انتي ليش متسلطه عليا شو بدك ،بدك فلوس ماعندك فلوس، سمر ياخي امشي وانت ساكت وعيش حياتك وان كان الفلوس مو طالبه منك فلس واحد وامشي ساكت واوعدك راح تنبسط وترجع وانت مبسوط مرتاح، محمود ذهب مع سعاد ممسكا بكف يدها وسمر كذلك وتتحسس ظهر كف محمود وتقترب منه اكثر حتى التصقت يدها كامله بيد محمود ويتحدثان بعض الكلام وسمر احبت ان تجعل محمود يكون مطمئن الى ان وصلا الي مبنى مكون من اربع ادوار وسمر تحدثه بجمال عينيه وجسمه ، محمود يتوقف امام بوابه العماره يلتفت يمين وشمال حوله ولا يرى حد في المنطقه، سمر ههههه مودي يالا ندخل مافي حدا هون غيرنا وبس والناس هنا من المغرب كل واحد في مكان عمله وتعال اعرفك علي شقتي واطمن، محمود كان خائفا هنا واضطربت هواجسه وفرائصه واراد الرجوع والعوده فهو لظ± يدري اين هو الان لكثرة المداخل التي مر بها وترك يد سمر مخاطبا لها انا اسف مش هدخل هنا انتي شو مفكره راح تمشيني علي كيفك ويالا انقلعي من هون والتفت الى الخلف عادئا الي الفندق خوفا من الوضع ومايخفيه القدر له، سمر تمسك بيد محمود مخاطبة له هون انت فاكر دخول الحمام متل خروجه هههههه، محمود يعني شو افهم من كلامك شو تقصدي واختصري احسن لك ، سمر ههههههه ومعصب كمان يامودي وبعرف شو بتفكر وبقدر وضعك انت ماتعرفني واول مره يصير لك متل هاد الموقف وعشان تطمن انا مرسله من شخص بيحبك وبده يسعدك كتير وهو اللي طلب مني اسعدك وما اتركك الا وهو مطمن عليك وكمان راح اكون جنبك طول فترتك هون في العاصمه وبعدما تطمن علي صحة والدك وترجع لبيتك سالم غانم مبسوط ومتهني عالاخر* ويالا تعال وبعتقد يكفي هالكلام عشان تطمن ويرتاح بالك، محمود يلتفت الى سمر انتي مين وكيف تعرفي انو انا هون منشان علاج الوالد ومين الشخص هاد اللي بيحبني وبدو سعادتي احكيلي مين، سمر انا حكيت اللي اقدر احكيه ومافي غير هالحكي ولو بدك تدخل معايا اهلا وسهلا واذا مابدك برجعك مطرح ماجبتك وانت فكر ياسيدي، محمود هو انتي خليتي فيها تفكير، سمر انت مو مغصوب علي شيء بدك ترتاح وتنبسط تعال ندخل او بدك ترجع بحيرتك الف سلامه ياسيدي، محمود بيفكر مين الشخص اللي وراي وبده سعادتي وبده انبسط ويجيب لي شرموطه تبسطني وتساعدني هون محمود ضل شارد الفكر لدقائق لظ± يعلم كم مرت عليه ويستيقظ من شروده علي صوت سمر وكف يدها يلوح امام عينيه سيدي ياسيدي بنصحك* متفوتش متعتك انت مشتاق وقلقان بس المتعه موجوده والقلق ممسوح من قائمتي طيب تعال معي انا عارفة حالتك بس متعتك هي مهمتي ومهمتك تزيل القلق وتطمن، محمود هااااه انتي داهيه ومش بسيطه وانا بصراحه محتار و............ سمره تحط احدى اصابعها علي فم محمود علامة السكوت تعال وخليك خفيف ورايق وبلاش تتركه فرصتك وانا فرصه ماتتعوض ومسكت يد محمود واقتربت منه ووضعت ساعد يده علي جنبها الايسر ملامسا لطرف نهدها الملبن ثم تحركت به الى الامام محمود يشعر بالاثاره من ملامسة سمر لجسده ويبدا زبه بالانتصاب قليلا وانفاسه بدات ترتع قليلا جراء طولعه السلالم مع الاثاره من اقتراب سمر الي جسده، سمر تحاول ان تطمئن محمود فتمتد يدها الي بين فخذيه وتلامس راس زبه فتبتسم بوجهه محمود علامة الرضاء منها.* وصلا الى الدور الرابع فاخرجت مفتاح الشقه تفتح الباب ثم دخلت اولا ومحمود واقفا ينظر الى السلالم المتجهه الى اخر المبني ثم ينظر الى الاسفل يتاكد مج·ـــِْن وجود اي شخص ام لظ±، سمر تمد يدها وتمسك بمحمود من حزام بنطاله مج·ـــِْن الخلف وهي تضحك بشرمطه ثم تسحبه الى الداخل ثم تغلق الباب خلفهما محمود ينظر الى اتجاهات الغرف ولا يكترث لوجود سمر بجانبه ينظر يمين وشمال يتحرك للصالون الخاصه بالممرات المؤديه للغرف وهو في حاله من الذهول، سمر هو انت هتفضل كدا لامتى الوقت صار 7 المساء وانت بدك تضيع باقي وقتك هههههههه بصوت عالي محمود يلتفت اليها وهي تمشي باتجاه احدى الغرف فتخلع خمارها الذي اخفى جمال وجهها وترميه علي احدى المقاعد المتواجده في الصالون ويبقى فوق راسها قطعه من القماش تشبه الحجاب يغطي شعرها ولا تلتفت الي محمود ثم تقف فجاه علي باب الغرفه دون ان تلتفت الى محمود وتخبره بان يستخدم الحمام وياخذ شاور ويرتدي الملابس المتواجده في داخل الحمام ولا يستخدم ملابسه التي يرتديها الان وتضحك بشرمطه ومياعه جامده يالا يامودي متبقاش عيل وخليك راجل وواثق من نفسك هههههههههه وتغلق باب غرفتها بالمفتاح من جوا الغرفه، محمود تضايق من كلامها انو عيل ويبقى راجل توجهه الى باب الغرفه مسرعه وامسك بمقبض الباب يريد الدخول اليها ولكنه تفاجا بانهو مغلق بالمفتاح من الداخل ،محمود يحدث سمر انا راجل والف راجل افتحي الباب وراح تعرفيني ويدق باب الغرفه، سمر من جوا محمود اخلص بقي وروح خذ شاور ومتزعلش انت راجل وسيد الرجاله يالا ياحلو نلتقى في غرفه الضيوف يامودي بلييييييز مشتاق اشوفك وادلعك يالا مودي روح الحين متنساش ابوك اكيد منتظرك ترجع ، محمود حاضر ياسمر وترك المقبض ورجع الصالون وخلع الجاكت ودخل الحمام وشاف كل شي مجهز البانيو والشامبو والمنشفه كانه عريس في ليله خميس وبعد 10 دقائق خرج محمود من الحمام مرتديا المنشفه التي تغطي جسمه من فوق السره الى تحت الركبه ثم ينادي سمر انتي فين شو بتعملي لهلأ ،سمر يالا خلصت انا واهووو جايه ياراجل، محمود يذهب غرفه الضيوف وينظر الى الارض فيجد سفره فيها الاكل ومن اجود انواع الاكل يجلس جانبا فاذا بسمر تاتي وهي تدندن باجمل الاغاني لفيروز ،محمود ينتظر يشوف سمر التي لم يرى وجهها من قبل يريد ان يرى ماوراء الكواليس اهو سعيد الحظ ام انه تعيس الحظ ،صوت سمر يقترب ومحمود جالس علي الارض ينتظر حظه وماهو قادم، سمر تظهر امام محمود وهي بكامل زينتها وجمالها ترتدي قميص نوم اسود شفاف الي فوق كسها ولا ترتدي سنتيان تحته ومن الاسفل ترتدي شورت فتله يكاد يداري شق كسها وهاهي تظهر بالكامل امام محمود بيضاء ناعمه الجسد لظ± يظهر عليها اي شعره في جسدها، محمود من هول مارا وقف مج·ـــِْن جلسته منبهرا بجمالها ولا يصدق عينيه ماهذا الملاك الذي سقط من السماء بين يديه وعند وقوفه المفاجئ سقطت قطعه المنشفه التي تداري عورتها وعيناه مفتوحتان ولا يشعر بانه اصبح عاريا كما خلق ، انتي سمر اللي كانت معاي من شوي ولا مين انتي، ايوه يامحمود انا سمر اللي معاك وبالاماره شوف نقش يدي واقتربت من محمود وتمد يديها مقابله لوجه محمود وتضحك بكل شرمطه هاه اتاكدت يامودي ولا لظ±، انتي فعلا صاروخ وماشفت متلك ابدا، سمر ههههههههههه باين يامودي انو ماشفت متلي ابدا قرب اقولك حاجه في اذنك، محمود قولي وخلاص هو فيه* حد هيسمعنا ولا شو، سمر لظ± ياعمري بس قرب اكتر، محمود قرب، سمر باين انك اول مره تشوف وحده بجمالي يامودي انت مش ملاحظ انك عريان ومش حاسس بحالك ولا شو، محمود اوووووووووب ونزل ياخذ المنشفه ويغطي جسده وهو في حاله من الخجل والاحراج بسبب الموقف اسف ياسمر بس انتي تحفه بصراحه، سمر وانت كمان تحفه وزبك يجنن ههههههههه يالا يامودي بدنا ناكل الحين عندنا شغل كتير يامودي ،مليش نفس ااكل الحين مو جوعان انا شبعت بصراحه، سمر متاكد مو جوعان، محمود ايوه ياسمر وانفاس محمود تزداد مشيرة الى هيجانه ووقوف زبه وتصلبه اكتر ،سمر طيب نخلي الاكل لبعدين الحين عندي شغل ضروري، محمود شغل شو انتي جيباني هنا عشان عندك شغل، سمر ايوه شغل ضروري وتنزل يدها الي تحت ممسكة بزب محمود من فوق قطعه القماش وتقترب من شفتي محمود وهي تلهث وتخاطب محمود بيجنن يامودي وتلتهم شفتي محمود بكل نهم وشراهه ويتبادلان المص والقبل بالفم والشفايف.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيزي القارئ ساتحدث بلسان محمود لتستمتع اكثر وتنال رضاك ونفسيتك التي تنتظر هذه اللحظه اتمنى لك متعه رائعه.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبحت اقبل شفتيها والتهمهما شوقا وشبقا لتلك الفاتنه سمر التي ذبحني جمالها وجراتها وثقتها بنفسها في نفس اللحظه سمر تنزل يديها الى تحت ممسكتا باطراف قطعه القماش الملتفه حول جسدي من الاسفل وتفلتها تسقط في الارض وتبعد شفتيها عن شفتلي نازله الى ذقني تقبلها وتمصها بقوه شعرت بقوه فمها وشفتيها التي اشعلت جسدي بطريقتها المحترفه ثم تصعد الي شفتي ثانيه مخرجه لسانه تلحس من ذقني متجهة الى الاعلى حتى وصلت الى طرف انفي وتضع قبلة حاره علي انفي ااااااااااااه انت تجنن ياحمدي وبصراحه انا عشقتك واموت فيك انا بعمل المستحيل ومش هفرط فْيَگ ابدا وانا مثار بسبب حركة لسانها وحركه يديها علي زبي المنتصب بين كفيها الناعمين الممتلان وملمسهما الناعم حتى تصلب زبي اكتر وظهر عروقه النافره عليه وهذه اول مره اشعر بتصلب زبي سمر تكرر فعلتها بالحس وكل مره تنزل الي اسفل متجهة الى صدري تلحسه وتلحس حلمات صدري الصغيره وفجاه اصبحت تمتص حلمه صدري بطريقه شرسه احسس بانها ستقتلع حلماتي فابتعدت فجاه لانني احسست بقشعريره علي جسدي انها شرموطه متفننه بعملها وخبره بما تفعله وانا ممسكا بشعرها واحرك راسها يمينا وشمالا سمر تنظر الي عيناي بابتسامه ثم تصعد الى شفتاي وتقبلني وتمتص شفتي تدخل لسانها داخل فمي تسحب لساني تشرب مج·ـــِْن ريق فمي كانها ضميانه وتريد ان ترتوي حبيبي محمود تعال ياعمري علي سريري هون انت مو مرتاح وانا واقفا مكاني انتشي من الشهوه وداخلي براكين تغلي لم ارد عليها بكلمه واحده امسكت بقضيبي بيدها اليمين تسحبني بقضيبي الذي يسبقني وهي تحدثني انت فعلا جامد كتير يامحمود ااااااااااااااااه شو جنيت لما شفتك والحين جنيت اكتر لما شفتك عريان انا خدامتك وتحت زبك باي وقت وصلنا الى الغرفه وانا لظ± اتحدث فعادة لظ± اتحدث عندما انتشي واستمتع بسماع من انيكها واذا تحدثت في لحظه النيك انما لاثير من تكون تحت رحمه زبي سمر بحب هدوءك وبحب زبك الهايج ثم رمتني علي السرير واصبحت ممتدا علي ظهري وزبي واقف كالعمود اشير اليها ان تنزل علي جسدي فانا لم اعد اقدر علي الصمود اكثر تعالي يالبوه بدي انيكك اطلعي علي زبي واخلعي قميصك هاد اللي مجنني ومهيجني، سمر حاضر وخلعت قميصها وتركت الشورت علي جسدها مما زاد هيجاني قلت لـٍهآ اخلعي الشورت، سمر لظ± خليني لابساه شكله بيهيجك اكتر، انا ااااااخ ياشرموطه بدك تعذبيني وفجاه نزلت سمر وفتحت فخذاي وذهبت مسرعه الي زبي المارد الذي تصلب كالصاروح وقد ظهرت عليه العروق النافره علي جوانبه، اااااااااااااااخ ياقحبه بدي نيكك زبي مولع كتيييييير، سمر اصبر ياعمري بدي اتمتع بطعمه وامصه جامد مشتاقه لطعمه مج·ـــِْن شكله وبيهيجني كتير اااااااااه ما احلا صامد وواقف بموت فيخ ونزلت مص ولحس لزبي المتمرد بين اصابعها وفمها وقد ابتل زبي من عسل فمها فاغرقته وتجلخ بيدها علي زبي فتصعد الى شفتي فتمص شفتاي ثم تعود الي زبي تمصه وتلحسه جائعة شرسه كلبوه انقضت علي فريستها وتخاف ان تهرب مج·ـــِْن بين مخالبها تجلخ زبي وتنزل احدى يديها وتبعد الخيط الداخل بين شفرات كسها وتدخل ااصبعين في كسها ثم تفرك كسها بكل خبث وتوحوح وتشهق وتمص زبي تفعلها في لـحـظـــِھّ ; ..* واحده وهي تنظر بعينيها الي عيناي التي تغمض وتفتح من جراء ما انا عليه من اثاره انها فعلا لبوه تستحق كل تقدير لفعلها الناصح الذي لظ± شك فيه، لم احتمل كثير فقد هاج عقلي وجسدي وكل كياني اصبحت كالثور الهائج الشهوه قد غلت في دماغي وفارت واشتعلت شهوتي تغير وضعي من الهدوء الي الهيجان امسكت براسها بيدي جذبتها بقوه التهمت شفتيها في البدايه سمر تبادلني الشعور والقبل والبوس والمص والحس وفجاه بدات تتهرب من فمي الذي احرق شفتيها وتخدرت شفتيها فقد ضللت االتهم شفتيها واسحب لسانها اكثر من ثلاث دقائق وانا مازلت مثارا وهائجا كالثور الذي ينطح كل شي امامه سمر مودي انت بجد راجل والف راجل بس ارحم فمي ارحم فمك هو انتي خليتيني هادئ* انتي قحبه بجد ومو اي قحبه انتي مو بسيطه، وانت كمان مو بسيط يامودي يافحل، ���������������������� وضللنا نبوس ونمص شفايف بعضنا اكثر مج·ـــِْن خمس دقائق فلم احتمل اكتر ويدها ممسكه بزبي تفركه فركا حتى اوجعتني قليلا بسبب جفاف كفها الناعم ابعدت يدها مج·ـــِْن زبي واستلقيت علي ظهري وطلبت منها ان تستلقي فوقي بشكل 69 تعالي يامنيوكتي مصي زبي وانا امص كسك الهايج، ههههههههه بشرمطه تضحكها سمر وقالت لي لسه مانكتني حتى تحكيلي منيوكتك، والتفت بجسدها وصعدت علي جسدي واصبح زبي مقابل فمها وكسها مقابل فمي ارتفعت قليلا فازحت الشورت الفتله عن شفرات كسها وفركت كسها بكفي وسمر تبلل زبي وتمتص راسه وتداعب فتحت زبي بطرف لسانها مما زاد هيجاني اكتر، مصي ياشرموطه بلاش تولعيني اكتر مش هرحمك ابدا وحياة امك ياشرموطه رافعا يدي الى الهواء نازلا بها ضربه قويه علي احد اردافها المليانه البيضاء الناعمه من اي شعر عليها سمر تتفاجا من ضربتي علي طيزها وتالمت من ضربتي فاخرجت زبي من فمها ااااااااااييييي يامودي يخربيتك وجعتني خليك حنين عليا جسمي ناعم ومابيتحمل ضرب بس بيتحمل النيك يامودي ونزلت علي زبي تمص وانا الحس كسها وادخل اصبعي في كسها انيكها باصبعي حتى قذفت حممها وشهوتها كتيرا فاستقبلته لساني وله طعم لظ± يقاوم فلم تحتمل رعشتها فسقطت بجسدها علي صدري وياليلاااااااه شو هالطيز الناعمه والبيضاء حتى خرم طيزها ولا يوجد اثر اي بقعه سوداء علي فلقتي طيزها كباقي النساء فضربتها ضربات خفيفه على اردافها وهي تنتفض ولكنها مستمتعه ولم تتحدث بكلمه اااااااااااخ ياحمدي ذوبتني وخليتني اجيب عسلي قبل تنيكني بزبك انت فعلا فحل وراجل بالف راجل،طبعا ياشرموطه لسه ماعرفتي محمود كويس فابعدت جسدها من علي صدري ورميتها ثم نهضت وانا في قمة الهيجان طلبت منها تعمل وضع الدوج وتستقبل زبي النافر الذي يسبقني دايما الي وكره ولكنها طلبت مِع¼ـّي ان استلقي عليها وهي مستلقيه علي ظهرها حتي تعتاد علي زبي فكسها مازال ضيقا وتخاف من اثار هيجاني علي جسدها، طيب ياشرموطه هو انتي تتشرطي عليا فتحت بين فخذيها ودخلت بينهما موجها ذلك المارد الي ذلك الكس الجائع ،مودي فديت زبك اشوي اشوي لظ± توجعني خلينا نتمتع وامتعك لظ± تعورني ،حاضر يالبوه حركت راس زبي علي كسها حتى ارتخى جسدها وتهيا للنيك، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي خلاص دخله دخله دخله ،كسي ولع ومو قادره اتحمل هيجان كسي طفي ناره* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه مودي ايه دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ابوس رجلك بيكفي فرك لكسي بزبك نيكني ،اهووو ياقحبه هدخله ودخلت زبي وكان كسها ضيق وممتع كتير دخلت نصه وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي فديت هالزب شو حلو ونافر عروقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقلبي نيك شرموطتك ودخلت زبي اكثر حتى استقر داخل رحمها وضغطت عليه بجسدي فحاولت ان تدفع بجسدي من فوقها واصبحت متحكما بها تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياشرموطه تجنني ،وانت كمان تموتني باسلوبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ثم سحبتني مج·ـــِْن رقبتي بيديها والتهمت شفتاي وامسكت بيداتي ورفعتهما الى صدره طالبه الضغط عليهما وان انيكها واشبع رغبتها امسكت تلك النهود الكبيره قليلا الناعمه وذات الحلمات الهايجه كطرف اصبع يدي الصغرى ففركت حلمتاها الواقفتان باطراف اصابعي فهاجت كتيرا وتحركت تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك يامودي نيك سمر اللي مافي متلها عمرك ماهتلاقي متلي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك شرموطتك يانياكي ضليت انيكها مايقارب ربع ساعه فاحسست بقرب نزول لبني اخرجت زبي مج·ـــِْن كسها والتي كانت رجليها ملتفتان علي جسدي تخاف ان اتركها ابعدت رجليها قومي يالبوه وضع الكلبه ياكلبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يانياكي مابينشبع منك كان بدي تنيكي اكتر مج·ـــِْن هيك بهاد الوضع وامسكت بيدها ارفعها اليا واصبحت مقابله لي فالتهمت شفتيها بنهم اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه كل شي مـع¼ـع± يجنن يامودي انت اسطوره الشباب ثم التفت بجسدها وجعلتني وراها ثم عملت وضع الدجي فنظرت الي طيزها الحمراء التي بانت عليها اثار كفي ثم ضربت طيزها بكلتا يديها وتحكيلي تعال نيك الشرموطه يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيكني نزلت الى كسها الحسه بطرف لساني والحس خرم طيزها النظيف من الشعر ولكنه ضيق يظهر انه غير مستخدم من قبل ،سمر تحكيلي انت جننتني يامودي انت بتعمل حاجات اول مَـرّھٌ اشوفها* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي اشوفك مركز علي خرم طيزي يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ذوبتني ،طيزك طريه ولساتها بكر ونفسي فيها، سمر انتفضت من امامي والتفت ناحيتي واقتربت مج·ـــِْن فمي تلتهم شفتي وتكلمني طيزي خط احمر يامودي وانا بحكيلها طيزك مش هتركها الا وزبي بيخترقها ومصيت شفايفها، سمر لْـغ† كسي ميكفيش طيزي حلالك وتحت زبك ويالا نيك كسي وبعدين قرر لْـغ† فيك حيل للنياكه ههههههه ثم نزلت الي زبي تبلله مج·ـــِْن عسل فمها وتمصه وتلحس بيضاتي ثم التفتت في وضع الكلب وتحكيلي يالا شرموطتك وكلبتك اقتربت منها وبليت كسها من فمي ووضعت راس زبي علي فتحت كسها وادخلته ومازاد اثارتي عسلها الذي لاينقطع فهي شبقه الي حد الجنون* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه وابتدا الرزع والنيك استمر الي حد الاسراع وسمر تتلوي امامي تهرب احيانا عند دخول زبي الي اعماقها وانا مستمر بالنيك وامسكت بشعرها اشده ناحيتي حتى يلتف راسها الي الاعلى ارتفعت قليلا وانا انيكها وقفت علي قدمي مع انحناء ركبتي قليلا وارزع كسها رزعا قويا ونزلت براسي مقابل راسها واللف رأسها يمينا فالتقم فمها اقبلها وامتص رحيق عسلها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقحبه انتي معلمه نيك ،سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي مش خساره فيك جسمي كله انت اللي معلم واحنا منك نتعلم يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي زبك واصل لبطني انا بجيبهم كل شوي وزبك لسه ماجابهم بدياك تنزلهم جوا كسي يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه اضغط جامد احضني يامودي كسي بيجيبهم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه هريت كسي ارزع جامد ياموده ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي هريت كسي ،انا بنيكها وبرزع جامد في كسها واشد شعرها وهايج ومن محنتها وكلامها مستحملتش امسك نفسي وركبي بترتخي ومش قادره تحمل جسمي نص ساعه نيك ورزع بدون توقف شديت جسمها لجسمي ومسكتها مج·ـــِْن اكتافها بسحبها ناحيتي وزبي استجاب لندائها ونزل حمولته متوترا داخل كسها وما ان وصلت دفعاتي الي رحمها حتي ارتمت علي السرير طريحه كالقتيل وجسدي يتبعها بالهبوط كالمغناطيس او ان جاذبيه الارض تجمعت علي جسدها وجسدي وجذبته للاسفل بقوه، سقط جسدها يتبعه جسدي ومازال زبي متوترا جراء الهيجان وقت نزول اللبن معلنا غضبه بعد صبره نصف ساعة نيك* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه في تلك اللحظه زبي تعمق اكثر داخل كسها حتى احسست براس زبي اصطدم بشيئ صلب لظ± اعرف ماهو ولكني عرفت ان زبي وصل نهايه كسها مما جعلها تفلت بجسدها من تحتي متوجعه ومتالمه فاردت امساكها وادخال زبي مَـرّھٌ اخرى ليرتاح زبي داخل كسها ولكنها ابعدتني وقالت محمود اصبر اصبر شوي كسي انشق نصفين وبيوجعني ابوس رجلك اتركني اشوي ااااااايييييي ياكسي ممسكتا بكفيها بين فخذيها علي كسها ااااااييييي شو ساويت يامحمود انت فلقتني احسست بألمها اقتربت منها واحتضنها واقبل فمها حتى هدات قليلا وضعت يدي فوق كفيها وشفتاي علي شفتيها تمارس طقوسها مطمئنن سمر بان المها سيزول، سمر ااااخ يامجنون كنت هتموتني لولا لحقت حالي وبعدت مج·ـــِْن تحتك، مو انتي حكيتي مج·ـــِْن شوي ان كسك بيكفيني وطيزك خط احمر ههههههع،سمر اي حكيت بس انت قتلت كسي ومو ممكن اخليك تفشخ طيزي مافيش امان تحتك هههههههههه، ضليت اتحدث معها مايقارب نصف ساعه وهدات ارواحنا وجسدينا حتى استيقظت مج·ـــِْن لحظاتي الممتعه علي صوت جوالي مج·ـــِْن خارج الغرفه مع ملابسي اهممت بالذهاب الى الصاله اجيب علي الاتصال فالوقت قد داهمنا بدون ان نشعر به، سمر خليك هون وانا اجيب جوالك، انا تسلمي وقفت ومشيت الي الصالون انظر مج·ـــِْن المتصل قد يكون حمدي او والدي اووووووف لقد نـًسّْيـت امر والدي اخرجت جوالي مج·ـــِْن الجاكت انظر مج·ـــِْن هو المتصل اووووف ليس حمدي ولا والي انها فاتن ماذا تريد مني هذه الشرموطه ولماذا تتصل بي الان اهاا لقد اتصلت مرة اخرى اجبتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* مرحبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* مرحبا ياعمري كيفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* منيح خير شو فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: مالك ياقلبي تحكي معي مج·ـــِْن غير نفس هو انا زعلتك بشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* لظ± مازعلتيني احكي شو بدك، بينما انا اتحدث اتفاجاه بذراعين ناعمتين تلتف علي جسدي العاري مج·ـــِْن الخلف انها سمر* الفتاه الحميله اردت ابعادها* عني واتحدث براحتي ولكنها وضعت يديها علي صدري ثم تضمني الي صدرها الناعم وتقترب مج·ـــِْن اذني اليمين تهمس فيها اششششششش خليك هادئ وخذ راحتك بالحكي بصوت خافت مع انفاسها الحاره التي سرت قشعريره بجسدي تركتها براحتها تضمني فقد اوحعتها منذو لحظات علي سريرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* هاه محمود وينك وليش ساكت انت كويس ياعمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* ايه منيح شو بدك الحين اختصري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن:* هههههههه باين انك مشغول **** تكون مبسوط ومرتاح والمهم اطمنت عليك ومابدي ازعجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* تسلمي علي اتصالك متواصلين بوقت تاني سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتن: اوكي سلملي على الوالد هههههههه سلام اممممووووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* خلصت المكالمه اووووف منها شغلة وحطيت الجوال فوق ملابسي والتفت الي سمر يااااااه ياسمر بجد انتي حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر: بعرف هاد الشي مافي جديد ههههه واقتربت تطبع قبله قويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا انتي مغروره وشايفه حالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مو غرور ولا شي بس انت حكيت ومافيني اكذب كلامك ابتعدت عنها قليلا محدثا سمر يالا انا بدي امشي ولازم البس واروح اتاخرت والوالد اكيد منتظرني ،سمر ههههههه ماحزرت انت نسيت ان الاكل علي السفره، انا خلاص مافي وقت الحين ناكل لازم امشي ،سمر تاخذ جوالي وتعطيني اياه خذ يامودي اتصل بالوالد واطمن عليه وبعدين قرر تمشي ولا تاكل معايا،* انا فعلا لازم اطمن عليه واتصل الحين احتمال يحتاج شي مج·ـــِْن برا اتصلت بالوالد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* ياهلا محمود خير وينك للان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* انا خارج بالسوق حبيت اطمن عليك واشوف انت صاحي ولا نايم او تحتاج شي* اجيبلك معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد : انا مانمت بعدما انت مشيت مج·ـــِْن هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* **** يعطيك العافيه يالا نص ساعه وانا عندك اجيبلك العشى تتعشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* لظ± مابدي عشى انا اكلت مج·ـــِْن نص ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* مين جابلك الاكل وما انتظرتني هههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد انا اكلت مع صديقي وهو مشي مج·ـــِْن نص سَـآعــهْْ الا قولي وين انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* انا في السوق بشوف لو ملابس واقمشه ممكن نشتريها مج·ـــِْن هنا للمحل، فكرت في نفسي الساعه الان الثامنه مساء وما دام الوالد تعشي وصحته منيحه اخذ راحتي مع سمر للجوله الثانيه واتعشى معاها فرصه ماتتعوض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* محمود الو الوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* ايوه يابا معاك سامعك مادام اتعشيت واطمنت عليك انا راح اشوف باقي المحلات واشوف بطاعه للمحل اذا عجبتني واتعشى في اي مطعم واجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* ايه منيح يابني تعجبني راح تصير تاجر كبير اعتمد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* اوكي يالا انا ممكن اتاخر ساعه ونص او ساعتين سلام يابابا ياغالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* سلام يابني اتصل بي لما تكون بالطريق ممكن احتاج مـع¼ـع± شي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:* حاضر تامر امر سلام. اقفلت الخط واطمئن قلبي وسوف انبسط بهذا الوقت مع سيدت النساء سمر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر شو قررت تضل ناكل سوى ولا تمشي، انا مقترب منها الحظ حالفك وراح ابقى معك ولازم تستغل الوقت تعالي ناكل امسكت بيدها ومشينا الى السفره لنتناول وجبتنا ونرجع الى ماكنا عليه، سمر يسعدلي قلبك فرحان مج·ـــِْن هيك فرصه ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده قصيره الى الفندق مع والد محمود التعبان الذي يشتكي مج·ـــِْن تعب في القلب والد محمود اسمه سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد. بينادي تعالي ياشرموطه هنا واتركي اللي بيدك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امراه:* خير ياحج سعيد اامر خدامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد:* انتي مستعجله تلبسي قلت لك تتركي اللي بيدك ياقحبه او ماسمعتي كلامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امراه:* يوووووووه ياحج انت عارف ان ابنك محمود علي وصول خليني امشي احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد:* لظ± خلاص هو اتصل بي قبلما اتصل به وقال انه عايتاخر ساعتين وعايتصل بي لما يكون بالطريق وهو جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امراه: حاضر ياتاج راسي تحت امرك انا باي لحظه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد:* يالا اخلعي واشبقيني علي السرير وجهزي طيزك مشتاق عµـهٍ كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امراه:* تعال انت* وبس وخلي كل شي عليا وراح تنيك كل شي تحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد لديه شرموطه في الفندق مج·ـــِْن هي تلك الشرموطه وهل سعيد رجل ابو ذيل ويلعب بذيلله ولا احد يعلم سنعرف ذلك لاحقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعوده الي حمدي الرجل التعيس الذي لظ± يملك مج·ـــِْن الحظ الا القليل القليل مقارنة بمحمود. حمدي في اتجاهه الى غرفتة ليستريح بعد العمل الشاق حمدي يصل الى المبنى يصعد السلالم يفكر في سعاد يفكر في مروه محمد التي حيرت عقله واشغلت باله حمدي يشعر بالارتياح والاعجاب الكبير بمروه محمد انه يفتقدها ولا يعلم لماذا مع انها ليست موجوده وغائبه عن واقعه انه متيم بجمالها الذي لم يراها الا مرة واحده ومن خلق الخمار الذي يخفي ماورائه، بينما حمدي يصعد السلالم يسمع صوتا مج·ـــِْن فوق السطوح اقترب اكثر ولكن بهدؤ يريد ان يعرف مج·ـــِْن صعد الي السطوح قد يكون سارقا يريد ان يسرق غرفته ينظر يمين وشمال يبحث عن اي شي ولكنه يسمع صوت انات واهااات هناك صوت مختلط يبدو انه صوت فتاه وكذلك صوت شاب يقترب اكثر يسمع الصوت بوضوح ، حمدي هذا الصوت مألوف لدي مج·ـــِْن هي تلك الفتاه اعرف صوتها ولكن صوت الشاب ليس معروف او مألوف حمدي اووووووووف ياليلااااه انها ابنت ..........................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي هنا ينتهي الجزء السابع متمنيا للجميع الصحه والعافيه ومتابعة ممتعه للجميع شكرا لمتابعينا شكرا للقراء الاكارم شكرا لمن آحـبُ قصتي واستمتع بها شكرا اداره العنتيل المحترمون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقكم MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الشكر والتقدير للاستاذ شوفوني المحترم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الشكر والتقدير للاعضاء والقراء والمتابعين لقصتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعوده الى ماسبق احداث مختصره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يتبع سمر الى مكان التقائهما ويقع بين خيارين* الخضوع لرغبه سمر او العوده الى الفندق بقرب والده سعيد ذالك الشيخ الكبير ذو اللحيه البيضاء المتعب من بعض اعراض امراض القلب الملاك النائم بعد خروج ابنه ،محمود ينجر وراء شهوته من اجل معرفه ماخلف الشرموطه سمر ،سمر الفتاه الجميله الذكيه تتحايل علي محمود وتوقعه في شباكها بدون ادنى مقاومه من طرف محمود، سعيد ذلك الاب الكبير هو ايضا لديه مايستمتع به بدون معرفه احد ،من هي تلك المراة التي مع سعيد وكيف اتت اليه، حمدي الشاب العاقل المكتفي ببعض المتعه السطحيه المهووس بتلك المراة الغامضه والعلاقه السريه مع سعاد المراة الجميلة التي وقعت تحت تأثير الرغبه المنحرمة منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء حمدي يغلق المحل مبكرا لشعوره بالتعب والارهاق يجر الخطى متجها الى وكرة ومسكنه المؤقت وعند وصله الي المبنى وصعوده السلالم يسمع اصواتا من خلف الحيطان يركز علي مصدر الصوت يتجه بحركات فيفه لا تكاد تسمع خطوات قدميه ماهذا الصوت ومن هو صاحب تلك الاصوات ،هناك صوت مألوف وهناك صوت غريب يقترب اكثر فاكثر يختبئ بجسده وراء الجدار يطل براسه الى سطح المبنى القريب من غرفته انهما فتاه وشاب من هما يلمح حركاتهما انهما في وضعا لم يرى مثله من قبل علي ارض الواقع، الشاب يقف وراء الفتاه رافعا عبائتها الى فوق ظهرها وسروالها نازلا الي نصف فخذيها يتحرك خلفها في غمرة الجنس يتلذذ بجسد الفتاة انه ينيكها بقوه الفتاه تطلب النيك بقوه، ااااااااااااه ياعمر كنت مشتاقه لزبك والايام حرمتني مـڼـڱ ومن زبك،( الشاب اسمه عمر) ،عمر وانا مشتاق لك اكتر يا نودي وزبي مشتاق لطيزك كتير بقى لنا شهر متقابلناش ولا بنيكك وطيزك صارت ضيقه بس جامده كتيييير اااااااخ ياقحبه، حمدي ينظر اليهما ولكنه لٱ يستطيع التعرف عليهما بسبب ضعف الاضاءه المتواجده علي السطوح حمدي بيحكي لحاله مين نودي وشو اللي جابهم لهون اكيد هذا مكانهم اللي بيلتقو فيه وواثقين من حالهم يجب ان اكشفهم علي حقيقتهم التفت يمينا وشمالا ينطر السلالم فوجد عصا كبيره مدببه الراس قرر ان ياخذها حذرا من اي رده فعل قد تقع عليها اخذها بيده اليمنى ووضع جواله بيده الشمال ثم قرر في لحظه سريعه ان يشغل الكاميره لما لها من فاءدتان اولا الاضاءة وثانيا تصويرهما وكشفهما واخافتهما ،توجه حمدي بخطى خذره مع تراقص اقدامه علي ااااهاااااات النيك والشرمطه يقترب اكثر منهما ثم يرفع الاضاءه باتجاه وجهه الفتاه والشاب خلفها وهما في سكرات الشهوة والنشوة الجنسيه* انهما مغمضان العينين من الهيجان والنيك الساخن تظهر ملامحهما بوضوح علي الكاميرا، يتحدث اليهما فجاه حلو كتير ياشباب انتو ميه ميه، الشاب والفتاه يتفاجان بقدوم احد اليهما والاضاءه علي وجههما الشاب عمر يبتعد عن الفتاة فاجاه فيرميها بتجاه حمدي من الخوف والفزع كان عزرائيل قد اقبل اليه انه يتجهه بعيدا عن الفتاه وعن حمدي مخلفا وراءه فضيحه بين يدي شاب لٱ يعلم من هو، عمر يهرب بسرعه يرفع سوسه بنطاله ويولي الدبر خائفا، نودي تلك الفتاة التي لٱ حول لها ولا قوه ترتمي باحضان حمدي الذي استقبلها بين ذراعيه خوفا ان تسقط علي السطح وتتأذى بفعل ذلك الجبان الذي رماها وتركها ولا يفكر الا في نفسه، نودي تسقط بين ذراعي حمدي وفجاه يغمى عليها بين ذراعي محمود ويثاقل جسدها معلنا نزوله مع تمايل جسدها وارتخاء راسها وعدم سيطرتها علي تحمل جسدها حمدي يمسك بها ويسندها حتى نزل معها الي الاسفل ماسكا باحدى يديها ثم يقفل التصوير ويضع جواله جانبا ويمسك بنودي الفتاة المسكينه يسندها علي احدى فخذيه ينظر الي وجهها ياويلاه انها( هنادي) ابنة الجيران الساكنة في الدور التاني للمبنى يضرب خديها ضربات خفيفه عسى ان تستفيق من غيبوبتها ولكن لٱ حياة لمن تنادي يضع راسها علي ارضيه السطح فيذهب مسرعا الى غرفته فيحظر قاروره من المياه ويعود اليها يرشها علي وجهها حتى افاقت وهي مفزوعه تنادي عمر عمر ،حمدي اهداي ياهنادي عمر هرب وتركك هون لوحدك، هنادي تبكي بحرقه وخوف وضعف تكلم حمدي استرني ابوس رجلك ابوس حذاتك استرني ثم تقف علي قدميها تلم عبائتها وترفع سروالها الاسود المطاطي الخفيف ثم يقف حمدي معها يهداء من روعها وخوفها فتنحني بين رجلي حمدي نازلة الى قدميها تقبلهما وتطلب الستر وعدم فضحها فاهلها لو علمو لقتلوها رفعها، حمدي واوقفها قائمه ثم قال لها لٱ تخافي سرك في بير وامسحي دموعك وانزلي شقتك واللي صار صار بس بدي اعرف مين عمر. هنادي تبكي وجسدها يرتعش من الخوف والفضيحه ارجوك ياحمدي متفضحنيش هي غلطة ومش هتتكرر تاني اوعدك بس استرني ابوس رجلك **** يسترك، حمدي خلاص ياهنادي ولا يانودي مابيصير الا كل خير فجذبها الي جسده وضمها بحنان من اجل ان يزيل خوفها ويطمنها ضاحكا خلاص قلتلك يانودي متخفيش وسرك في بير يالا امسحي دموعك وانزلي شقتك ونحكي بوقت تاني وتكلميني عن عمر الجبان اللي تركك وهرب، هنادي حاضر ياحمدي وانا بكون خدامة رجليك علي وقفتك معي وتسترك علي فضيحتي، حمدي خلاص يالا روحي وعمر انا اعرف اربيه، هنادي ارجوك ياحمدي متعملش مشكله معاه هو بيحبني وانا بحبه واخاف ننفضح واهلي هيقتلوني، حمدي طيب الحين انزلي شقتك وبكره بنلاقي وقت ونحكي مع بعض، اللي تريده ياحمدي والف شكر علي وقفتك معي وتسترك فاقتربت من حمدي فتضع قبله علي خده الايمن ثم تذهب وتعود لمنزلها بعد ان اطمئنت بحفظ سرها لانها تعرف حمدي من قبل وانه شاب محترم وكانت تتمنى ان تتحدث معه في يوم من الايام ولكن خوفها من اهلها ومن حمدي وعدم تقبله ان يتحدث معها منعها الاقتراب منه، ذهبت هنادي الي شقتها ودخل حمدي الي غرفته يضحك علي الموقف الذي اشغل باله وماكانو عليه قبل قليل لقد كانو في عالم اخر متسألا الى هذا الحد لم يشعرو بقدومي انها الشهوة انها الرغبه والمتعه يتذكر هنادي وهي ترتمي بين ذراعيه ممسكا بذلك الجسد الطري الصغير فهي فتاه في عمر السابعه عشر من العمر جميله الوجهه والقوام ،حمدي ضل شارد الذهن لدقائق لٱ يعلم هي وفجاة يتذكر جسد مروة الذي لم يرى او يحس بانعم واجمل من جسدها تدور افكاره من اول لقاء التقى بيها اين انتي يامروة لماذا اختفيتي لماذا تركتيني بدون معرفتك لماذا دفعتي تكاليف جرحي، اسأله كثيره تتردد علي عقله ولا يلقي لها جواب وكل اجاباتها محيرة فجأه يتذكر هديتها يقوم مسرعا يبحث عن الهديه بحث في كل مكان واخيرا وجدها ضل يتاملها من الخارج يفكر ماهي الهديه واخير قرر فتحها ،فتح جميع الاغلفه البلاستيكيه القرطاسيه حتى وصل الى تلك العلبه الجميله التي تشير الى ذوقها في اختيار الهديه فتح العلبه بهدوء فاذا به يتفاجا انها ساعه جميله لم يرى مثلها الا في يد الرجال الاغنياء وذو المكانه المرموقه في المجتمع انها ساعة باهضة الثمن برغم انه ميسور الحال الا انه كان يحلم بها دايما ولكن هناك ما هو اهم منها وضروري ثم قام بلبسها علي يده اليمنى انها جميله ولكنها طويله قليلا خلعها مخاطبا نفسه غدا اذهب الى محلات الساعات واقصر حزامها قليلا تركها علي احدى الطاولات في الغرفه وتذكر ان يتصل بسعاد رفيقته وصديقته الجميله اتصل بها وتكلما كثيرا ومارسا الجنس الصوتي فقد ذهب الحياء بينهما واصبح من ضروريات حياتهما اليوميه ولكن سعاد تخاف بعد عودة محمود كيف سيتحدثان مع بعض بكل راحه وحريه حمدي يخاطب سعاد بكره انا جاي لك العياده واتفقا علي ذلك، حمدي يتصل بمحمود ولكنه لٱ يجيبه ارسل له ساله ان يطمنه علي صحته وصحته والده ثم نام بعد ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعوده الي السيده مروة الغائبه عن الاحداث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروة تتصل بسعاد وتتحدث معها بموضعات مختلفه ثم تتحدث عن حمدي والى اين وصلت معه سعاد، سعاد تحدثها عن معلومات حمدي وانه شاب كويس ومحترم وانه* يسكن بغرفه مع صديقه المسافر للعاصمه وانه يعمل بدل صديقه في محله الكبير واخبرتها بموقع المحل، مروه محمد انا معجبه بحمدي ياسعاد وهذا الشاب هو اللي بدياه،سعاد تحكي لمروة يعني ولو سوء ادب نحنا خوات وصديقات احكيلي الصراحه يامروة انتي* تحبي حمدي ولا شو، مروه محمد هههههه خجلتيني ياسعاد صحيح حبيته بس شو الفايده انا اكبر منه ب15 عام بس معجبه به كثير بدرجه مقاربه للحب وانا عندي هدف اوصله وراح تعرفيه، سعاد بصراحه حمدي شاب منيح ووسيم وينحب والف بنت تتمناه، مروه محمد ههههه افهم من كلامك انو عجبك كمان ولا شو ياسوسو، سعاد ههههه لٱ تفهميني غلط بس انا اعطيتك رايي فيه واكيد هذا من الاشياء اللي لازم احكيلك عنها،* مروة هههههه تسلمي ياحبيبتي اوعي تاخذيه وتشفطيه ماراح ارحمك ههههههه، سعاد ههههههه لٱ ياستي انا مو ناقصه شي وانا بخدمك لانك اختي وصديقتي، مروة بمزح معك ياروحي يالا بستاذنك انام وقريبا ازورك للعياده، سعاد اوكي ياعمري نوم العوافي سلام. ،مروة باي ياقلبي، سعاد انا شو خبصت اووووف كنت هوقع في الكلام واكيد مروه محمد بتحب حمدي نيالك ياحمدي انت بجد تنحب واي بنت تعشقك ماراح اتركك لحدا ولازم اعرف مروة بشو تفكر، نامت سعاد وهي تنتظر حمدي في الصباح ياتي اليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعوده الى محمود الجوعان الذي ياكل بنهم وشراهه مع سمر الفتاة المراوغة الشبقه التي لٱ يضاهيها اي فتاه وكانها مممثله بورنو محترفه، محمود الا قولي ياسمر كيف تعرفيني ومين دلك عليا، سمر الحمام الزاجل دلني عليك، محمود انا بحكي جد شو المسلسل اللي تلعبي فيه وشو هو دورك، سمر مسلسل المتعة والراحة وانا في هذه المرحله انا البطله هههههههه، محمود بلا مسخره ليش تعملي كل هاد معي ومطمنه معي وباين انك واثقه بحالك كتير، سمر مهمتي نبسط وبس ومابعرف شي تاني غيره ، محمود انتي مش هتوديها البر، سمر خلص اأكل واشبع وراح اوديك السرير ههههههههه، محمود مصيري هاعرف كل شي وراح تندمي ياسمر لو خبيتي عليا شي وانتي ماتعرفي محمود، سمر خوفتني يامودي وبلاش عيونك اللي تطير شرر وخليك ريلاكس وفكر بمتعتك وبس، محمود انا شبعت، سمر وانا كمان شبعت، سمر خش الحمام واستعد للجوله التانيه هههههه عشر دقايق بكون منتظرة لك في الغرفه، مرت ربع ساعة محمود يخرج من الحمام ويدخل الغرفه سمر مستلقيه علي السرير علي جنبها الايمن وتستمع لاجمل الاغاني الشعبيه تنزل من السرير متجهه الى محمود الذي اصابه الذهول مما تراه عيناه سمر تلبس قميص نوم من نوع فاخر احمر خفيف وشفاف تحته سنتيانه ذات قطع صغيره تخفي حلمات نهديها ولكنها لٱ ترتدي شورت عند كسها قميص نومها يحيطه من جميع الاكراف ريش ناعم كريش النعامه يهتز بكل خطوه تخطوها سمر تعبر عن تراقص جسدها وميولها، محمود يرتدي بوكسر ضيق فقط وتظهر عضلات بطنه، تقترب من محمود وتلتصق بصدرهها علي صدر محمود وتقترب شفتاها التي تخرج منها انفاسها الحاره تذيب الصخر والحجر تمتص شفتاها بقبله حاره يبادلها محمود البوس والمص هاج عليها ومد يده الى نهديها يعتصره ابتعدت عنه سمر بكل غنج ودلع ثم مده يدها الي يد محمود تطلب منه الجلوس علي السرير ثم يجلس محمود وقولها انتي هتعملي ايه ورايحه فين، سمر انا هون معك يامودي وخليك هادي وراح تنبسط وتتمنى ماتروح من عندي، ثم التفت الى الدولاب واخرجت احدى شيلانها وربطته علي خصرها بشكل مثلث يظهر تفاصيل طيزها المربربه المليانه والمدوره انها جميله يقف علي طيزها اي زب كان حتى لْـۆ كان طفلا لايعي من الحياة شيئ ثم تمايل جسدها ترقص وتتغنج امامه بكل ميوعه وشرمطه بعد مرور 10 دقائق اكملت رقصتها وانساب العرق من وجهها كقطرات الندى علي احدى النوافذ الزجاجيه او علي اوراق الشجر وان رايت الى صدرها الذي اصبع يلمع من تجمع قطرات عرقها ينساب الي بطنها وسرتها،سمر هااه عجبك يامودي ولا ماعبتك، انتي فنانه وتتفوقي علي اكبر راقصه في الوطن العربي انتي جامده وهايله بجد، سمر تحكي جد ولا تجامل ،لٱ بجد وما اجامل ابدا، سمر تقترب م̷ـــِْن محمود وبيديها مناديل تجفف وجهها من عرقها النساب وتمسح صدرها وتزاد جمالا علي جمال فوجهها اصبح محمرا يزيدها جمالا، محمود يقف ليقترب من سمر ولكنها توقفه وترجع معه خطوات قليله حتى اصدم بالسرير خلف ركبته فرمته سمر علي السرير انت سيب نفسك وخلي كل شي عليا انا وبس، حاضر ياشرموطه، شرموطه وعلي كيفك* يامودي، ثم امسكت بالبوكسر وخلعته وساعدها محمود برفع جسده وخرج المارد من تحت مخباه معلنا تحرره بعد حبسه وضيق حاله اصبح يهتز امام نظر سمر الي ابتسمت ابتسامه شرمطه وامسكت بكفها علي زب محمود واقتربت تقبله وتمتص راس زبه ومحمود يأن تحت رغبات سمر ثم بدات تمارس طقوسها المعتاده التي تعلن لضيفها عن الجنون والهيجان وادخلت زبه تمتصه بكل شغف وشراهه محمود يتلوى تحتها كثعبان ماسكا براسها يحركه علي زبه ويدخله اعماق فمها ،سمر تمص النارد وتغرقه بلعابها وتجعله يلمع وتدلك وبه بقبضتها حتى اصبح متورما ومتحجرا، سمر تقبض راس زبه فتخرج منه قطرات صغيره وتمتصه يبدو انها تحب ذلك وتستمتع به، محمود كفايه ياشرموطه بدي نيكك وافشخك ومش هرحمك، سمر خليكي مكانك ومالك دخل بيني وبين زبك نحنا نصطفل مع بعض، مش قادر اصبر ياشرموطه وقروني راح تطلع من راسي، سمر هههههههه مابدي قرونك بدي زبك الجامد ما احلاه ثم تحركت تريد ان تركب علي جسد محمود وما ان جلست علي بطنه تتهيئ لصعود المارد فاذا بمحمود يجلس ويرجعها الي حضنه جالسه علي حضنه متقابلان اقترب من وجهها وامسك براسها والتهم شفتيها وتبادلا القبلات بكل عنف مختلطا بالرومنسيه ويشربان من ريق بعضهما كانهما يشربان اطيب والذ المشروبات يمتص شفتيها من صدور اصوات تشبه من يمتص قطعه ثلج بين يديه او قطعه ايسكريم مما زاد هيجانهما وابتدات سمر تتحرك بطيزها يمينا وشمالا للامام وللخلف علي زب محمود تفرشه فرشا قويا واصواتهما تعلو اكثر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن انت مو بسيط وطالع فاهم كل شي،* ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك جامد كتير وتحرك وسطها الاسفل بكل قوه منتشية يملاها الشبق للجنس برغم عمرها الا انها خبره بذلك يدل انها تمارس الجنس باستمرار ولكن كسها مازال ضيقا ولا يوحي الا انها تنتاك بكثر، ااااااااااااااااااااااااااااااااخ يامودي انت فعلا متعتي ،محمود لم يحتمل اكثر اسقطها فجاه علي السرير من حضنه ثم فتح بين فخذيها وانزل راسه الى كسها الغارق بشهوتها مع قطرات العرق المنسابه من صدرها وجسدها انقض علي كسها يمتصه ويفركه يدخل احدى اصابعه وينيك كسها الجميل الوردي يباعد بين شفرات كسها الصغيره الملتصقه بجدار كسها يلحس بظرها ويدخل لسانه ويلحس كسها من فوق اصبعه الداخل في كسها ويمد يديه الاخرى الي صدرها يفرك حلمتها اليمنى قليلا ثم الشمال مَـرّھٌ اخرى حتي اتتها رعشتها ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامحمود قوم نيكيني انا جبتهم مرتين يالا تعالي ياقلبي كسي بيحرقني طفي ناري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني كتير مش قادره استحمل ثم يتركها محمود وينزل من السرير ويقف جانب السرير، سمر انت رايح فين يامودي انا مولعه نار طفي ناري، محمود انا هون جنبك وهتتنامي لين تشبعي نيك، ثم امسك بقدميها، سمر شو بتعمل يامحمود (سمر خافت من محمود ان يسحبها ويلقي بها من فوق السرير فعيناه فيها شبق وشهوه وهيجان يمكن ان يفعل اي شيئ لٱ يتوقع منه) محمود انا هنيكك ياقحبه ثم سحبها حتى طرف السرير فباعد بين ساقيها وافتتحت رجليها وبان كسها نظر الي صدرها فوجد صدرها مغطى بقميصها الشفاف يبدو انه مغري ويثير هيجانه اكتر فامسك بالقميص وقطعه نصفين من تلك الازرار الضعيفه التي لٱ تقوى علي المقاومه ثم ابعد تلك القطع الصغير عن نهديها وحلمتاهما ونزل براسه الي كسها فبصق عليه من ريق فمه ودهن كسها بريقه ثم امسك بقضيبه التحجر وفركه علي كسها وبين شفراته وسمر تنتفض تحته وتوحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني دخله بقى دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،محمود ادخل شو وين ادخله، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه عذبتني حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااااااااه دخله كسي نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه نيك سمر الشرموطه بزبك ، محمود يضع قضيبه الهايج علي فتحت كسها ويدخله الى المنتصف، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي كسي اتفشخ وزبك كبير اوي وواقف كتير ااااااااااااااااااااااااااااااااه ياموده نيكني شبع كسي طفي ناري هيك النيك ولا بلاش ااااااااااااااااااااااااااااااااه كسي بده اكتر نيكني ،محمود يرفع ساقيها الى كتفيها ويمسك بنهودها ويحرك جسدها للامام وللخلف ويدخل قضيبه الي اعماق كسها هيك ياقحبه بدك هيك ياشرموطه، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه ايوه نيكني نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك اسطورة النيك زبك جنه تطفي نار مستعره جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه محمود كسي بينزلهم ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،سمر تتلوى تحت محمود وجسدها يملاهه العرق وانفاسها تتسارع تنزل رجليها من كتفي محمود وتلتف بهما علي جسد محمود وضمه اكثر لجسدها يتوقف محمود قليلا حتى هدات سمر ومازال المارد واقف داخل كسها واصلا الي رحمها المبتل الذي يملا كسها عسلها الكثيف بعد نيكه استمرت اكثر من عشرون دقيقه* ثم تطلب من محمود الاستلاقاء علي ظهره وتصعد الي جسده وتكون هي المتحكمه بالنيك فصار ماطلبته سمر واعتلت محمود كفارسه علي ظهر جوادها وادخلت قضيبه المزعوم باسطوره النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن ثم امسكت بيدي محمود الى صدرها وتجعله يضغط علي نهودها ويفرك حلمتيها وهي تنيك جسدها بكل قوه وشهوه وتنزل براسها الى محمود وتلتهم شفتيه وتسحب لسانه وتمتصها وشرب من عسل فمه وتلحس ذقنه ورقبته وصدره ولم تستمر اكثر من خمسه دقائق حتي اتت شهوتها وتملكها التعب ضغطت بقوه علي قضيب محمود قليلا ثم قلبها محمود علي ظهرها وركب فوقها وناكها بكل قوه وهو يعتلي جسدها ويرزع جسدها، سمر جسدها انتهك وارتوي واصبحت تطلب من محمود ارواء كسها محمود في حاله من الجنون يرزع بدون شعور سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي هاتهم جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره بترجاك ااااااااااااااااااااااااااااااااه ومع كلمات جنسيه اثارت محمود بداء جسده بالتشنج واصبح سريع النيك، سمر تتوجع قليلا فقد اصاب كسها قليلا من النشفان فعسها قد نزل باكمله ولم تعد ترتعش الا ارتعاشات جسديه دون نزول عسلها، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يالا نزلهم جواتي مشتاقه لبنك، محمود انزل حمولته داخل كسها ورحمها بعد عشر دقائق نيك في هذا الوضع انزل لبنه واروى كسها وهداء جسدهما المنهكان ارتمى محمود علي جسد سمر وتبادلا قبلاتهما وشوقهما استمرا بوضعهما الهادي نصف ساعه تقريبا هدى عاد اليهما حياتهما المنهكه بعد معركه طاحنه وساخنه لم يشعر احدهما بتلك الراحه والمتعه م̷ـــِْن قبل محمود يقف من فوق سمر يستعد لامغادره سعاد منهكه الجسد تطلب من محمود دخول الحمام واخذ شاور قبل المغادره ويرتب حاله بشكل جيد حتى لٱ يشك بحالته والده النائم، محمود يدحل الحمام يأخذ حماما ساخنا ويرتدي ملابسه ثم يعود الي سمر يقبلها قبله وداع ويشكرها علي المتعه التي منحته اياها متمنيا لها السعاده ومعرفه حياتها الشخصيه، سمر تعانقه وتودعه وتوعده بلقاء تاني وقريب وسوف يكونان صديقان مقربان وان احتاج لمثل هذا اليوم سيجدها بين ذراعيه. محمود يترك المبنى ويتحبط في الازقه والحارات حتى وصل الى الشارع العام ثم ركب تاكسي ورحل الى الفندق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر قد اتصلت بصديقتها عندما كان محمود في الحمام:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هااه ياقحبه خلصتي ولا لٱ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقتها: احترمي نفسك انتي نسيتي نفسك ولا شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* لٱ يامعلمه بس حبيت ادلعك، اسمعيني محمود خلص وهو في الحمام وراح يمشي بعد اشوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقتها:* اي حلو وياريت يكون انبسط وانتبهتي عليه منيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لٱ تخافي ميه ميه يالا محمود خرج من الحمام سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقتها:* اوكي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقة سمر في الفندق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقه سمر اوكي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد: مين اتصل بك الحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصديقه: بنت اختي ياعمري تطمن عليا وتحكيلي اروح بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : باين بنت اختك تعرف مواقيتك ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصديقه : اي ياعمري يالا انا ماشيه قبلما يرجع ابنك سلام ياعمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : لآزٍمٍ اشوفك تاني واعملي حسابك ممكن بكره اجيلك لشقتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصديقه : حاضر ياقلبي وهو انا سافرت بعدكم ليه مو عشان امتعك وابسطك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد : انتي تفهمي عالطاير وانا بحب فهمك ومفيش حد بيفهمني غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصديقه: يالا بخاطرك سلام اممممممووووواح بوسه عالهواء ثم ارجعت خمارها وشاهدت خارج الغرفه ولم تجد احد فخرجت وغادرت الفندق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد انتي مش سهله يا ......... الشرموطه من زمان وتعرفي شو ناقصني يالا اقوم اخذ دش قبلما محمود يجي ويدخل الحمام.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر تتصل بصديقتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : انتي فين يافوفو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوفو:* انا قريبه منك وكله تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر:* اي منيح منتظره لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ربع ساعه فوفو تصل الي سمر ويتعانقان وكل واحده تحكي للتانيه ماذا حدث بينهما ويتسامران حتى ساعات متاخره من الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يصل الى والده الذي تفاجا بان والده مستيقظ ويلتف بمنشفة حول جسده خارجا من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود سلام عليكم ياحج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد وعليكم انت اتاخر ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود ابدا كنت اشوف بضاعه عند تجار الجمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد منيح هيك راح اكون مبسوط واطمن عليك وراح تكون تاجر كبير متل ابوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود دعواتك ياحج، خليني اطلب لك عشى تاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد لٱ يابني انا اتعشيت من ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود اليوم انت مبسوط عالاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد عينك عينك يعني مو عاجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود لٱ ياحج **** يعطيك العافيه وراح قرب من والده وشال ايده يبوسها وباسها (محمود يشتم ريحه خفيفه علي يد والده مستغربا من الريحه انا شميت هالريحه فين انها ريحه عطر نسائي)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد يسحب يده من يد محمود ويقوله خلاص يابني يكفي انا بدي نام مرهق شوي وذهب الي سريره ونام عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود تصبح علي خير ياحج محمود يفكر في الرائحه علي يد والده ويشك بانها رائحه عطر نسائي هل كان ابي مع امراة هنا في غيابي لٱ لٱ ابي لٱ يفعلها ولكني اشتميت رائحه عطر نسائي فكر قليلا وبينما هو يفكر قرب اصابع يده الي انفه يحك طرف انفه واذا به يشتم ريحة البرفان علي يده ثم فكر برائحة جسده فقرب يده من انفه مرة اخرى* اوووووف انها رائحه يدي لقد كنت اشك بابي وهذه الرائحة من يدي اااخ يابنت القحبه ياسمر كنتي هاتفضحيني امام ابوي بس حمدلله ماانتبه عليا يالا جت علي خير ،محمود يشغل التلفاز يشاهد بعض البرامج الثقافيه والوثائقيه حتى ساعات متاخره من الليل ثم يسمع الجوال يرن انها سمر يجيب عليها ويحدثها بان يتحدثا علي الوتس لان والده نائم ثم يتحدثان عالوتس بكلام كثير وانها معجبه بجسده وقضيبه ونها اول مره تتناك وتتمتع منه وهو الوحيد الذي اشبعها ومحمود يحدثها بذلك ايضا وانها ممتعه اكثر من غيرها حتى انتها حديثهما وذهب كلا منهما للنوم محمود ينام مبسوطا ومرتاحا من يومه الجميل ويتمنى لْـۆ حمدي بجانبه ويحدثه بذلك وغلبه النعاس فنام.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر تلتفت الى صديقتها هاااه شفتي ياخاله شو محمود مبسوط مِڼـّي يالا هاتي المكافاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله:* انتي شرموطه متل خالتك خذي ياقحبه هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر تضم خالتها بقوه منحرم منك ياقلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله يالا نامي بكره يمكن سعيد يجي عندي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هههههههه انتي ماتشبعي نيك ياخالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله:* اسمعو هالشرموطه تحسدني عينك عينك، سعيد هاد من زمان ونحنا مع بعض وبينبسط معي اكتر زوجته وانا الوحيده اللي معاه بحياته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اوكي بس خليلي محمود وماتقربي منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله:* محمود كمان حقي وقت مابدي ومحمود ملكك ونحنا هنا بس لما نرجع ابقى اتسلى معه وانبسط ونامي احسن اقلب وشي التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حاضر ياخالتي امممممموووووواح علي شفايف خالتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله:* اتفو اتفو اتفو خلاص ياقحبه بلاش بوستك هادي تضايقني ونامي نامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ههههههههه بعرفك تحبي بوستي وتهيجك كمان يالا ننام تصبحي علي خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاله تلاقي الخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى هنا يتنهي الجزء الثامن لمتابعيني الكرام ليلا تصْبِـפـون عـلى خُيّـْْْـْْـْرِ (تصبحون علي خير)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل نائم وهو سعيد ومرتاح البال الا البنت هنادي طول الليل بكاء وخوف وقلق حتى اصبح الصبح وظهر النور علي نوافذ البيت انتظرت حتى اصبحت الساعه السابعه صباحا تجهزت قبل خروج حمدي من غرفته وانتظرته في السلالم المؤديه لمخرج السطوح والمقابله لغرفته التي ينام فيها حتى استيقظ من النوم وفتح الباب متجهزا للذهاب للعمل ويتفاجا بقدوم هنادي الذي يظهر علي وجهها الشحوب والارق وعدم النوم وقف علي باب غرفته ينظر اليها وهي تتقدم اليه وفي يديها صحن مغطى بقطعه قماش انها وجبة افطار انها رشوه السكوت ام رد الجميل ثم صلت الي امامه صباح الخير ياحمدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي صباح النور هنادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي:*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسعدني ويشرفي ان تنال قصتي اعجابكم ورضاكم واعذروني علي اي تقصير في سرد القصه او اي خطا غير مقصود (ولكم جزيل الشكر جميعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقكم MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي ومحمود ومروة حتى الجزء التاسع 3/10/2019</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا استاذي العزيز شوفوني شكرا ادارة المنتدى واعضاءه المحترمون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا لكل شخص وضع بصمته علي قصتي شكرا لمن تكررت زيارته لقصتي واضعا كلماته وتشجيعاته الراقيه التي اسعدتني كثيرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنياتي لكم بدوام المتعه والسعادة واتمنى ان تنال اعجابكم والاستمرار في تكملتها او التوقف عن نشرها وتكملتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يتجهز للذهاب لعمله ويلتقي بهنادي جارته في نفس المبنى ولكنه لم يلتقي بها الا نادرا وهي ترتدي الحجاب وخارج المبنى ترتدي الخمار ، هنادي تصعد للسطوح وبيدها وجبه افطار لحمدي تقترب منه متحجبه بحجاب ابيض وتلبس بالطو اسود* وتطلب منه البقاء وتناول وجبته تعذر حمدي من طلبها وبعد الحاح منها وافق علي طلبها ثم دخلا الى الغرفه وجلس حمدي وكذلك هنادي دخلت معه الغرفه وجلست مقابل حمدي وعينيها في الارض خجلا من حمدي ،حمدي يركز علي هنادي وخجلها يسكر خجلها بطلبه منها الافطار معه وترددت هنادي ثم قال لها ميصحش افطر وانتي قاعده معايا لازم تفطري كمان ولا بزعل منك هنادي حاضر ياسيدي انا هفطر معاك وتناولا الاثنان وجبتاهما ودار حديث بينهما حديث سطحي مقدمه للتعارف بينهما وان يكونا صديقين ،هنادي فتاه تبلغ من العمر 23 عاما تدرسه في كليه التجاره محاسبه في سنتها الاخيره في الجامعه، عمر يطلب منها الصدق والصراحه وتحدثه عن عمر الشاب الجبان الهارب من الفضيحه وترك هنادي الفتاه هي من تتحمل الفضيحه لوحدها غير مبالي بسمعتها، هنادي تحدثه ان عمر يحبها وهي تحبه من سنه تقريبا وانه وعدها بالزواج (عمر شاب من نفس محافظتها وعلى اطراف المدينه يبلغ من العمر 25 عاما وقد اكمل جامعته وهو الان واقف عن العمل ) تعرف علي هنادي قبل سنه واعجب بها ووعدها بالزواج حين يحصل علي عمل وحتى تنتهي من دراستها هذا العام، حمدي يكمل الفطور ويستاذن هنادي بالمغادره وسوف يتحدثون في المساء ان وجدت فرصه وان تطمئن وسوف ينظر في امرها ويعمل اللازم من اجلها، هنادي قبل مغادرة حمدي السطح تحتضنه وتتشكره علي حفظ سرها وتطبع قبله علي خده الايمن ثم الايسر وتودعه بابتسامه فرح فقد اصبحت مطمئنه ومرتاحه البال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يغادر المبنى متعجبا من هنادي ومن وضعها المحرج يتذكر الساعه فيعود سريعا الى الغرفه وياخذها ثم يغتدر الى محلات بيع الساعات ويقصر حزامها علي مقاس يده ثم ياخذ القطعتين من حزام ساعته ويضعها في جيبه قرر الذهاب الى المحل ولكنه تراجع وتوجه الى العياده لكي يراء محبوبته ومعشوقته سعاد، يصل الى العياده بعد وصول سعاد مباشرة يتجه الى سعاد في مكتبها متشيك المظهر متانق وعليه رائحه العطر الرومانسي يفاجئ سعاد بقدومه المبكر، يرد التحيه وبعدها صباحية جميله تحمل بين طياتها الشوق والحنين والاشتياق مما جعل سعاد تبتسم بوجه بشوش زاد من جمالها سعاد ترتدي بالطو اسود عليه زينه من الكرستال الهادئ ونقشات جذابه وعلى راسها حجاب احمر زاد من جمالها وتضع بعض الروج الاحمر الهادئ علي شفتيها، حمدي شو هالجمال ياسوسو شو هالاناقه، سعاد شكرا ياحمدي خجلتني استمر الحديث بينهما ربع ساعه تقريبا وتبادلا كلمات الاعجاب بينهما فقد اصبحا صديقين مقربين جدا تتداخل بينهما كلمات المحبه والاشتياق ثم يستاذنها بالرحيل ثم اخرج علبه الهديه مقدما لها الي سعاد ،خذي ياسوسو العلبه ورجعيها لمروة واحكيلها شكرا علي الهديه، سعاد شو ياحمدي عيب ترجع الهديه مو حلو بحقك ولازم تفهم هذا الشيئ، حمدي يضحك ضحكه بارده قائلا انا اخذت حقي ورجعت لها اللي مو لازمني هههههه وياريت تبلغيها سلامي، سلام ياسوسو نتواصل بعدين وراح اشتاق لك كتير، سعاد يوصل ياحمدي وانتبه علي حالك وبعدين نحكي سلام، حمدي يغادر العياده متوجها الى العمل ويتصل بمحمود يطمن عليه وعلي والده فيتحدثان قليلا ثم يقفل اتصاله بمحمود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يذهب مع والده الى احد المطاعم ويفطران هناك والد محمود يحكي لمحمود بدي نروح مشوار ضروري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : وماله ياحج نروح المشور بس لازم نمر علي المشفى ونعمل فحوصات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد : ههههههه لٱ مو الحين عندي لك مفاجاه راح تسعدك كتير ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود : شوقتني واول مرة اشوفك متلهف ومابدك تروح المشفي ومبسوط كمان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد: مبسوط وماله انت هتحسدني يابني ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* ههههههه منحرم منك يا اغلا اب في الدنيا يالا نروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب محمود مع والده الى احد معارض السيارات ودخلا المعرض ومحمود يفكر في عقله هل ابي يريد ان يشتري لي* سياره ام ماذا ينظر الى جميع السيارات وفجاه يصدم بوالده ويعتذر لوالده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد:* مالك يابني ماتشوف قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* اسف يابا كنت سرحان في المعرض والسيارات ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوالد ينادي علي خالد يقبل شخص في الستينات من العمر ذو لحيه بيضاء مرتبه وكانه يقوم بشطها دائما يسلم علي سعيد والد محمود ويتعانقان بحراره ثم يسلم علي محمود وعرف محمود من وجه الشبهه بينهما اهلا يابني كيفك مخاطبا سعيد ابنك صار راجل وكبر كتير ياسعيد، محمود اهلا ياعمو منيح نسأل عنك وعن صحتك، سعيد يعرف محمود بصديقه الغالي خالد منذو فتره كبيرة ، ثم يطلب منهما خالد الدخول للمكتب وطلب لهما مشروبا وقهوة ويتجاذبان الحديث ومحمود ينظر يمين وشمال منذهل من شكل المعرض وصور السيارات في المعرض، يقطع حديثهما احد العمال مخاطبا خالد السياره جاهزه ياعم خالد ممكن تشوفها، خالد شكرا يابني امشي وانا جاي وراك، خالد يالابينا ياحج سعيد تعال شوف السياره وكذلك انت يامحمود تعال معانا، يذهب الجميع الى احدى الصالات وكانت هناك سيارة رصاصي سيارة برادو ثم يقدم لمحمود احدى الاوراق الخاصه بالبيع والشراء يطلب من محمود التوقيع عليها، محمود يوقع علي الفاتوره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد:* الف مبروك يابني هذا اللي كان نفسك فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود:* مو مصدق ان والده اشترى له سياره وهو لم يكمل الثانويه، تسلم يابوي يا اغلا اب في الدنيا وقبل يديه وراسه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد وخالد يتحدثان قليلا وتصدر بينهما ضحكات عاليه يدل علي سعادتهما ومحمود ينظر الي تفاصيل سيارته الجديده الذي وعده والده بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد:* يالا يابني اركب وسوق السيارة وخلينا نخرج نشم هواء ونغير جو، صعدا السيارة مودعين العم خالد والسعادة تملا قلب محمود يكاد قلبه يطير من الفرح رحلا بعيدا وتجولا في المدينه الي وقت متاخر من المساء ثم يعودا الى الفندق سعيدان جدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يعمل في المحل وتاتي اليه سمر مع صديقتها سمر تنشغل باختيارها للملابس وبعض القطع وصديقتها تقترب من حمدي وتنشغل معه وتكثر من الحديث مع حمدي ببعض المياعه والابتسامات الخبيثه الماكره انه كيد النساء وبعد فتره ترحلان الفتاتان من المحل ويكمل حمدي عمله حتى المساء ثم يقفل المحل متوجها الى غرفته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل الظهيره* مروة تزور سعاد وتتقابلان وتتدحثا مع بعضهما البعض حتى الواحده بعد الظهر ثم طلبت سعاد الغداء لهما من احد المطاعم القريبه واكلا في غرفه خاصه بسعاد توجد علي احدى زوايا العياده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الا قوليلي ياسعاد اخبار حمدي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حمدي كويس واليوم اجاني الصباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي احكيلي سمعيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خذي هاي العلبه حكالي اردها لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مروة باستغراب شو قصته هاد حمدي شو مفكر نفسه، يعني حمدي عامل ريشه علي راسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههههه ياستي افتحيها وراح تعرفي وحمدي بيسال عنك دايما وبده يشوفك ويعرف شو وراكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله افتحها واشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي افتحيها لنشوف يمكن ماعجبته هديتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* مروة تفتح العلبه وتظهر علي وجهها ابتسامه حلوه هههههههه اي هيك بدياك ياحمدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو ياميرو مبسوطه شو جابلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعاد يابن الجنيه انت ياحمدي اخذت الساعه ورجعت قطعتين هههههه شو بيقصد من هيك تصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياسعاد هذه رساله منه بيحكيلي انو اخذ هديتي ورجع القطعتين منشان نكون متواصلين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احكيلك شي حمدي بده يتعرف عليكي وجواته الف سؤال وانتي خفي عالشب واحكيله شو بدك منه حرام يتعذب هيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو ياسعاد انتي بترثي لحاله ليكون اخذ عقلك هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله الشب منيح وينحب وانا معجبه بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب طيب اعملي اللي بدك ياه اهم شي نصبر شوي وراح احكيلك كل شي بوقته وبدي اجربه بشي موضوع بيخص امانه ولازم ندبر حل ونعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو ناويه بقصه الامانه هاي مافهمتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمعيني منيح بدي نحط له شي غالي قدامه ونتركه جنبه ونشوف اذا راح يخفيها او يرجعها لصاحبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي داهيه يامروة ونفسي اعرف السبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعاد بحكيلك بس الحكي مابيخرج لحدى حتى لحمدي وانا بعرف انتو عم تتواصلو كتير وبيناتكم صداقه قويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بوعد مابحكي لحدا وسرك في بير حتى لحمدي مابحكيله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب انا عندي اموال وممتلكات وبدي شخص ااتمنه ويكون ثقه وحمدي من وقت اللي صار ارتحت له وبدي اعمله اختبارات قبل اقرر هالشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- **** يزيدك ويبارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد هذا الحديث استاذنت سعاد ورحت من عندها وهي مبسوطه ومرتاحه البال وان حمدي يبحث عنها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء في فندق العاصمه سعيد مع ابنه محمود يجلسان ويتحدثان مع بعض وفي الساعه ال9 سعيد يتجهز للخروج في زياره لاحد اصدقاءه وسوف يتاخر الي مابعد منتصف الليل، محمود خليك مرتاح وبكره نزوره ولو تحب اجي معاك، سعيد لٱ انا وعدته الليله اروح له، محمود اللي تريده يابا، وانا هنتظرك هون لما ترجع، السياره عندك اذا بتريد اخرج واتفسح بس انتبه علي حالك منيح، ان شاء **** يابا اذا خرجت بتصل بك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب سعيد الى صديقه وترك محمود في الفندق سعيد يتصل وهو ذاهب الى مقصده ونزوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الو مرحبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرحبا ياسعيد وينك الحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عالطريق جاي لعندك الحين ربع ساعه واوصلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- توصلي بالسلامه ياروحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههههه اللي يسمعك يقول انو لساتنا مراهقين ياشرموطه يالا جهزي حالك وبلاش البرفان تبعك مش ناقص نكد وشكوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر ياعمري مستنياك علي جمر سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب سلام.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنت انتي يابنت سمر ياسمر وين رحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-ايوه ياخاله جايه حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالا خلصي بسرعة وامشي سعيد جاي مابدي يشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه خايفه مني ولا عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ايه مابدي شرمطتك وروحي اي مكان نامي فيه لبكره، وانا مش خايفه منك ولا عليكي بس سعيد خاص بيا لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ههههههه طيب ياخاله لنشوف اخرتها معاكي انتي وسعيد ومحمود ابنه ، فكرتيني بصراحه اشتقت لمحمود وراح اجرجره علي شقتك القديمه سلام ياخاله.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غوري في ستين شرمطه هههههههه. سمر انتظري متروحيش خلكي هنا الليله لو بدك محمود الليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير ياطير شو ناويه تجيبي محمود وابوه هنا الاتنين ولا شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ ياقحبه بدي نروح عالشقه القديمه ونسهر للصبح وانتي اكيد مش هتسيبي محمود وماينفع تروحو الشقه القديمه راح يشك انو عندك اكتر من مكان ، وبدي اطمن ان سعيد مش هيعرف عن محمود اي حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي صحيح كلامك ،طيب سعيد قرب يوصل كيف راح تتصرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هتصل بيه واحكيله ينتظرني تحت واحكيله انك هنا ومانقدر ناخذ راحتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت بسعيد ...... الو ياسعيد ياعمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه يافوفو انا قريب منك مستعجله علي شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-اسمعني خليك منتظرني تحت انا نازله اصل بنت اختي جت فجاه وهتبات هنا وانا حكيتلها بدي اروح الشقه القديمه ابات هناك وعندي عمل الصبح قريب من الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو هالحظ يافوفو طيب انا وصلت تحت المبنى انزلي ونشوف نهايتها وين تودينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ياقلب فوفو انا نازله الحين سلام اممممممووووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنت ياسمر انا ماشيه وانتي انتبهي علي حالك واعملي اللي بدك ياه وانتبهي محمود يعرف انك مرسله من ناحيتي انا سمحتلك بمحمود عشان اخذ راحتي مع ابوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر ياخاله متوصيش حريص وتسلميلي علي هديتك الحلوه اول مرة تعجبني هديتك لسه طاااازه وبكراتينه هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب انا ماشيه سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* سلام ياخاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يشعر بالملل ويفكر ياخذ جوله علي شوارع المدينه وتذكر سمر قرر الاتصال بسمر محاولا اخذ جوله معها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مساء الفل ياحلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مساء الرياحين ياعسل، شو اخبارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- منيح وانتي كيفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- منيحه مشتاقتلك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه بهالسرعه اشتقتيلي لسه عرفتك من يومين ولا اشتقتي لشي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحه مشتاقة للاتنين انت والمارد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعرفي انا معجب بصراحتك وبكلامك والليله اعزمك اذا تقدري نخرج سوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه اقدر اخرج او لٱ الوقت متاخر، تقدر تجي لعندي ونتعشى سوى ونتسلا مع بعض الليله مافي احد بالشقه وخالتي تركتني الليله لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوكي وانا الحين اروح نجيب لنا عشى واجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب بس قولي كيف راح تحكي لابوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه ابوي راح لصديقه وبيرجع ٱڅڑ الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب تعالا وانا راح اسليك وامتعك منتظره لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوكي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب محمود لاحد المطاعم وطلب وجبه دسمه ثم انطلق الى سمر واستقبلته بالاحضان والقبل والبوس ثم اكلا جميعا وتحدثا احاديثا كثير ومن ضمنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الا قولي انت باين عليك نايك بنات قبلي احكي الصراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هذا شيئ خاص فيني ماحدا بيعرفه غيري، بس قوليلي ليه انتي جبتيني لهما وتواصلتي معي وانتي ماتعرفيني من قبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ جاوب علي سؤالي الآۆلْ وراح جاوبك علي سؤالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عامله فيها شاطره، طيب راح احكيلك الصراحه وانتي تحكيلي وبدون كذب علي اسألتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-حاضر يالا جاوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي انا نايك بنت قبلك بس من وراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهاا اي باين عليك وكان بدك تفتحني من وراء شكله عاجبك النيك من وراء ،مين هاي البنت وفين عرفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البنت اسمها سمر ههههههه نفس اسمك وكانت زبونه عندي وحاولت كتير لين فتحتها من طيزها، وانتي احكيلي ليه جيتيلي مخصوص وتعرفتي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سمر وسمر هههههههه منيح كتير ،ياسيدي وعيني انا ساكنه هنا مع خالتي والسبب اللي خلاني اتقرب منك هو ست بعرفها اكثر من سنه وهي اللي شغلتني هاي الشغله القذرة وادمنت عليها وبتجيب لي فلوس محدش يحلم بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين هاي الست اللي رسلتك لي وتعملي اللي بدها وشو تستفيد. وشو سبب تورطك بهيك شغله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الست مابقدر احكيلك عنها شي وياريت تعذرني لو حكيتلك ممكن تمحيني من وجهه الارض، والسبب في شغلتي هاي هي ثم تنهدت تنهيده قويه ودمعه عيناها وارتمت علي صدر محمود وهي تبكي بكاء شديدا* ثم اكملت حديثها، اسمعني بحكيلك بالمختصر انا كنت بحب شخص كتير وهو كان بيحبني متلما قالي بس طلع جبان وهرب بعدما فتحني وصرت حامل منه وانفضحت بين اهلي واهلي كان بدهم يقتلوني ولسه بيدورو عليا للان بس مابيعرفو عني شي ابوي مات وامي تزوجت علي شخص تاني وكان وسخ وابن كلب وحاول يجرجرني اكتر من مرة بغياب امي ومشيت من عنده ورحت اسكن مع اخواني ونسوانهم وكانو بيعاملوني كاني خدامه مو اخت وبيسمعو كلام نسوانهم المهم بعدما اللي مايتسمى فتحني وحبلني هرب وماعرفت عنه شي واهلي عرفوا وكان بدهم يقتلوني انا حصلت فرصه وهربت خوفا منهم وفي نفس الليله كنت تايهه في المدينه ومابعرف اي مكان وجتني ست باخر الليل كانت صدفه اشوفها في احد الازقه وكنت في حاله يرثى لها جوعانه ومتبهدله وملابسي متقطعه وببكي الست هذه سمعتني واقتربت مني واول ماشفتها كانو شفت الفرج نزل عليا حكيت لها ساعديني *** يخليكي ومديت ايدي ناحيتها وماحسيت بحالي الا تاني يوم في هذه الشقه ومتغطيه وجنبي ادويه كتير وراسي مصدع وراح ينفجر وشفتها جنبي وتحكيلي حمدلله علي سلامتك يابنت، انا حكيتلها يسلمك ياحجه انا فين وشو جابني هون ومين انتي، الست حكتلي مابدي اسمعك تحكي ولا كلمه ولما تتحسني يبقى نتكلم واحكيلي عن حالتك اللي وصلتي لها، واكلتني وشربتني وضليت متعبه لمده اسبوع وهي تروح بالمساء وترجعلي نص الليل وتهتم فيني كاني بنتها، بعد اسبوع استعدت صحتي وصرت منيحه وحكيتلها قصتي كامله وبعدين سالتني بس انتي كنتي متبهدله وملابسك مقطعه احكيلي شو صار هذيكي الليله، لم يعد عندي استعداد اخفي عنها شي وتذكرت ذلك الموقف وتمنيت الموت، حكيتلها انا كنت ماشيه باليل ومش عارفه انا فين وجوعانه وتعبانه شفت سياره صالون وقفت جنبي وواحد كان راكب وسط السيارة فتح باب السياره ونزل يكلمني الحلوه فين رايحه بهذا الوقت فكرني شرموطه شوارع وقرب مني وبيحضني واصحابه الاتنين بيضحكوا ويحكوله جيبها معانا الليله نتسلا وبعد مقاومه مني غلبوني وركبوني السياره واخذوني لعماره لسه كلها عمدان وسطوح فقط ومكان مهجور ومظلم واغتصبوني التلاته وكانو يتداولون جسمي واحد وراء التاني حتي حسيت بالموت من اغتصابهم ثم تركوني ورحلوا ولميت نفسي بالعافيه وميشيت لين شفت اضواء الحارات وسحبت نفسي لين وصلت للمكان اللي شافتني الست،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصتك محزنه ومؤثره، بس مافي عندك اهل غير اخوانك تحتمي بهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه اهل يلعن شكلهم كلهم مايرحمو واذا شافو البنت غلطت غلطه صغيرة بيقيموا عليها الحد ومابيحلو المشكله وعاملين نفسهم طاهرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب والحين انتي عندك ولد او بنت الشاب اللي تركك وين راح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااه ياقلبي شو بتذكر واتألم ،اوقات بقول بحمد **** واوقات ببكي، الجنين سقط بسبب الاغتصاب، والشاب سافر ومابعرف شي عنه وهو حدعني واستغل طيبة قلبي وسذاجتي وكنت واثقة فيه ووعدني يجيب اهله ويتقدمو لي بس طلع نذل واتعلمت من الحياه وصرت اقوى بكتير من ذي قبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يااااه كل هذا تحملتيه، طيب ليه جيتيلي انا بالذات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمعني بعد اللي صار الست علمتني الشجاعه وعلمتني اعيش حياتي وبعدما اختبرتني بكل شي وصرت قويه بتصرفاتي بسائر الحياه ووثقت فيني خبرتني عن شغلها وانها بتعرف ناس كبار وتسهر معاهم وتكسب من وراهم مئاة الالاف وعايشه حياتها وحكتلي ممكن اشتغل معاها واكسب منهم وانا وشطارتي وكمان حكتلي ممكن امشي من هنا ولا تعرفني او اعرفها وتركتني شهر بحاله افكر واخذ قراري، وبعد شهر تفكير قررت امشي معاها واعرف اعيش حياتي متل الخلق واول ما اشتغلت عرفتني علي ناس كبار في السن ورجال اعمال بيلعبو بالفلوس لعب وهمهم زبهم وشهوتهم وبس، الست عمرها ماعرفتني علي شباب كلهم رجال كبار خمسينات وستينات فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني انتي مالك تجارب مع شباب او ثلاثينات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا فيه اتعرفت عليهم وكانو اصحاب محلات يعني اللي مارست معاهم 2شباب وكان زبهم بيساوي نص زبك ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياشرموطه وقفتي زبي عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باين بده يبدا الشغل هههههه بعشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قبل يبدا احكيلي الست ليه اخترتني انا ورسلتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي اعرفه الست طلبت مني اجيلك وبعتت صورتك لي وعرفتني مكانك وقالت ابسطك واسعدك وحسابي عندها هههههه غير هيك مابعرف يالا تعال عالسرير وراع اعرفك شي تاني اهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ياقحبه راح اصدقك بس راح اعرف قصه الست هذه وراح يجي يوم وارجعلك وياويلك مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* ييييييي خوفتني يامودي تعالا بدياك تخوف كسي بالمارد، ومسكت بزب محمود من فوق البنطال تسحبه الى السرير وراها ثم ترميه علي السرير ووقفت بين ركبتيه وفتحت سوسه البنطال واخرج حبيبها المارد ملبية رغبتها وشوقها وبدات تمصه وتلحسه بشراهه استمرت علي حركاتها مايقارب العشر دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* اااااااااااااخ مش قادر اتحمل ياقحبه ذوبتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيجنن يامودي بعشقه بعشقه بعشقه اااااااااااااااااااااااااخ ما اطيب طعمة يامودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر تخلع حزام بنطاله ثم تبدا بخلع بنطاله تعري ذلك الجسد من الاسفل تقبل عضوه تاره* وتمصه تارة اخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محمود يقف علي قدميه ممسكا بذراعي سمر لتقف معه ويتقابلان وجها لوجه يمسك راسها يقترب من فمها يقبلها يمتص شفتيها، تبادله سمر البوس والمص وتشرب من عسل فمه وهو كذلك يلحس رقبتها صعودا الى فمها سمر تذوب من حركات محمود ثم يلتف براسه يقبل رقبتها من جانبها الايمن ويعضها ويمتصها بشراهه ويلحس رقبتها متجها الى اسفل اذنها يعض حلمه اذنها يعض بطرف اسنانه ذللك الثقب الصغير الي يحمل بعض المجوهرات او الذهب انها منطقه غنيه بالمجوهرات وغنيه بحساسيتها بالشهوة جراء من يقترب منها استمرت حركاتهما لبعض الوقت ثم يبدا كلا منهما بخلع ملابس الاخر من الاعلي مع تعانقهما وممارسه طقوس المص والقبل واللحس ،محمود يخلع ذلك القميص الشفاف ويسقطه ارضا، سمر تخلع قميصه وكذلك الفانيله التى تختبئ تحت ذلك القميص الناعم محمود اصبح عاريا تماما وسمر عاريه ماعدا قطعتين صغيرتين هما للاثارة فقط وليس للستر يخلع ضلك السنتيان الذي يغطي حلمتيها ثم يلتقطه بفمه مصا وعضا ولحسا وعصرا بيجيه يناوب بينهما باوامر من سمر وهاد مصه الحسه عضه يامودي وكل امر منها يستجيب له محمود حتى احست بحرقان علي حلمتيها تمسك براسه وتتجه بشفتيها الى شفتي محمود ويبدان من جديد محمود ينزل بيده الى بين فخذيها يفرك كسها وبظرها يدخل اصبعه الاوسط متجها الى اخاديد كسها متحركا الى الاعلى والاسفل لم تحتمل سمر حركاته اااااااااااااااااااااااااخ يامودي ذوبتني اااااااااااااااااااااااااه يامودي جننتيني اااااااااااااااااااااااااخ نيك سمر حبيبتك اااااااااااااااااااااااااه نيك كسها لٱ ترحمه اااااااااااااااااااااااااخ كسي شرموط ومتناك اااااااااااااااااااااااااخ راح يجيبهم يامودي حركه بسرعه كمان اااااااااااااااااااااااااخ يامودي جننتني بدك تطعم عسله تعال اشرب عسله مابتلاقي احلا منه اااااااااااااااااااااااااخ يامودي ،محمود يستجيب لها يلقيها علي السرير يتجه الى كسها الناعم الملس الابيض يدخل راسه بين فخذيها يدخل اصبعه من جديد ينيك كسها ولسانه تمتص بظرها اااااااااااااااااااااااااخ اكتر يامودي اكتر قربت انزلهم مص كسي اااااااااااااااااااااااااخ بقوه اااااااااااااااااااااااااخ ،ترتعش سمر وتنتفض بجسدها ممسكة براس محمود تشده الى كسها ترفع طيزها وتهبط تنتشي محمود يشرب من عسلها يمتلا شاربه من عسلها وتمتلا ذقنه الناعمة المحلوقه تلمع من عسلها ،هداء جسد سمر قليلا تمسك بيدي محمود تسحبه الى جسدها وتمسك براسه وتقترب من شفتيه وتمتص شفتيه تستطعم عسل كسها المختلط بعسل فمه لدقائق قليله ثم تمسك بقضيبه من اسفل جسد محمود الملقى علي جسدها تفركه علي شفرات كسها بقوه اااااااااااااااااااااااااخ يجنن يامودي يرتفع محمود بجسده قليلا عن جسدها ممسكا بقضيبه يظرب كسها وبظرها بقضيبه مما زاد محنه سمر ،يالا دخله ياروحي نيك شرموطتك اااااااااااااااااااااااااخ مشتاقتله كتييييير نيكني محمود يتهيئ لنيك كسها يدخله الى منتصفه ويتوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مودي نيكني مشتاقه لزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااخ ياقحبه نزلتي كتير وبدك كمان اااااااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعشق زبك ومابشبع منه اااااااااااااااااااااااااخ نيكني نيك كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااح ياشرموطه اهوو بنيكك ياقحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعشق كلماتك وشتيمتك بتذوبني كتيييير اااااااااااااااااااااااااخ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يستمر النيك بهذا الوضع اكتر من عشرون دقيقه سمر بكل فترة تنزل شهوتها محمود اخيرا استجاب لشهوته وقذف تلك الحمم الحاره داخل ذلك الكس الغرقان بمياهها وعسلها فكسها ممزوجا بالسخونه والنعومه اااااااااااااااااااااااااخ بعشقك بعشقك بعشق نيكك وزبك اااااااااااااااااااااااااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانا كمان ياشرموطه ارتحت معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقى محمود بجسده فوق جسد سمر متعانقان يتصبب منهما العرق يمارسان الحب والرومنسيه يشعران بالدفئ ببعضهما البعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مودي احكيلي بصراحه مين اللي متعك اكتر انا ولا سمر التانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيه فرق كبير بينك وبين سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني ، تنظر الى محمود باستغراب رافعه حاجبيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك مكشره اي فيه فرق بيناتكن انتي متعتك غير شكل وهي متعتها تختلف عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو الاختلاف المهم انو متعتك اكتر منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه شو ياسمر باين انك غيرانه منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههه وماله اذا غرت زبك بيخلي الحجر يغير كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سمر بدي شي منك وياريتك توافقي ومابدي منك شي غصب عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اطلب وانا انفذه لو اقدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بدي انيكك من وراء من هون، مشيرا الى فتحة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلييييز يامودي مابقدر واخاف من وراء بدياك تعذرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر الحديث بينهما لاكثر من ساعه سمر تعده بانه سوف يفتحها من وراء ولكن في اي فتره اخرى يلتقيان مرة اخرى. ثم يذهب محمود مع سمر الى الحمام ويغتسلان من بقايا ماتناثرت وعلقت بجسدهما الشهوة ومخلفاتها محمود يمد يده يتحسس جسد سمر من الخلف صاعدا بيده من الاسفل للاعلى مع عصر اردافها وفتحهما ولعق بين اردافها بلسانه مركزا علي خرم طيزها اااااااااااااااااااااااااخ مودي ولعتني ياعمري بلاش خرمي اااااااااااااااااااااااااخ ............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعوده الى حمدي يتصل بسعاد والشوق ينتظرهما فقد اعتادا علي اجواءهم الحميمه ويشعر كلا منهما بحاجه الاخر ويرغب كلا منهما بجسد الاخر ،سعاد تخاف من ارتكاب خطاء لايغتفر ولا يحمد عقباه وتكتفي بلذتها وانزال شهوتها باصابعها وكان حمدي هو من ينيكها ،حمدي لٱ يريد ان يخسر سعاد ولذتها ولا يطلب منها اكثر من ذلك ويكتفي بسعادته مع انثى تشبع حرمانه وشهوته مع صوتها الناعم مختلطا بصوت تلك الاغاني الجميله بالقرب من سريره هائما بنشوته ويمتطي قضيبه بيده مع تبادر كلماته الساحره التي جعل سعاد تمد يدها لتنيك كسها وتعبث بشفراتها تكاد تمزق كسها وبظرها براحه يديها الناعمة متبادلان كلمات جنسيه واضحه تزيد من نشوتهما وهياجنهما ............. بينما حمدي مندمج بماحدثته مع سعاد هناك خطوات قادمه باتجاه باب الغرفه تكاد تقرع باب غرفته ولكنها تتوقف عن قرعه ..............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى هنا يكتمل الجزء الثامن ولكن مازلت هناك اثارة لم تكتمل ومتعه لم تبدا بعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* حمدي لم يكتمل بممارسة العشق مع سعاد الشبقه التي لاتشبع من حمدي الا بعد ان يتعب جسدها كما هو الحال لدى حمدي.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هناك خطوات قادمه الى غرفة حمدي لانعلم من القادم ولا نعلم لماذا توقف عن قرع الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محمود يقترب من خرم سمر التي بدا عليها القلق جراء حركات محمود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-* سعيد مع فوفو الشرموطه الكبيرة التي لم يظهرا في جزءنا هذا سنعرج لحالتهما في الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى اللقاء في الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقكم MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 10</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يتحدث مع سعاد ويمارس الجنس معها ويناشيان باعذب الكلمات يذوبان تحت تاثير العشق المرغوب سعاد تنتشي كثيرا وتنزل شهوتها مرارا وتكرارا لٱ تمل ولا تشبع وبينما هما في حالة سكر الهوة تقترب خطوات الي باب غرفة حمدي الموارب قليلا هاهي هنادي تقترب من الباب وبيدها وجبة العشا التي قد حظرتها لحمدي الذي تستر علي فعلتها وتريد رد الجميل لوقوفه بجانبها وعدم فضحها،* اقتربت اكثر حتي سمعت صوت حمدي مع خروج كلمات جنسيه تذيب الصخر وتهز الجسد وترتعش اوصال من يسمعه تقترب براسها وتخفي جسدها وراء الحائط تسترق السمع وتندمج مع كلماته الساحره ثم تميل براسها الى ذلك الشق المفتوح من الباب التي لٱ تتجاوز خمسه سانتيمتر تفتح عيناها بتعجب واندهاش، انها ترى حمدي كاملا وهو جالسا علي سريرة يمد رجليه الي طرف السرير وظهره مسنودا علي احدى الوسائد انه عاري من اسفل جسده لقد خلع البنطال والبوكسر ويمتطي قضيبه بيده اليسرى وهاتفه بجانبه وممسكا بمايك السماعه بيده* اليمنى يقربها من فمه للتحدث بشكل واضح* وعلي اذنيه سماعات الهاتف ولا يشعر باحد حوله ومع مرور الوقت هنادي لٱ اراديا تنزل احدى يديها الي نصفها الاسفل وخصوصا الي مكان عفتها الى ذلك الكنز الثمين الذي يحلم به كل شاب وكل رجل تبدا بفرك كسعا وبظرها علي ايقاعات الكلمات المسموعه من حمدي وهو يتحدث بها اااااااااااه ياحمدي ذوبتني بكلماتك كسي عم يحرقني وبده زبك يطفي ناره، تفرك كسها وتنظر الى قضيبه الواقف بين اصابع يده يجلخه ويضغطه الي فخذه الايسر مغمض العينين وهنادي لم تستطع التحمل اكثر فقد اتتها رعشتها وارتخت قواها وتلاطمت ركبتيها ببعضهما مما افقدها توازنها مع نزول شهوتها ورعشتها وسقط من يدها ذلك الصحن النحاسي ملتطما بباب الغرفه صانعا ضوضاء كبيره وافتتاح الباب حتى منتصف مساحته ومع سقوط الصحن النحاسي تنحني هنادي بجسدها تريد ان تلتقط الصحن النحاسي قبل وقعه الارض ولكن فات الاوان فجسدها ايضا قد سقط تابعا للصحن وتلك الوجبة التي يحملها لم تستطع تمالك جسدها مع رعشاتها ونزول شهوتها، حمدي ينهض من جلسته مفزوعا ومتعجبا مما يراه يالها من ضوضاء وفوضه عارمه يتلافى نفسه بسرعه خاطفه ثم يقفل هاتفه معلنا انها مكالمته مع سعاد صديقته ومعشوقته يتحرك بسرعه من فوق السرير متجها ناحية هنادي المرتعبه ويحدثها بصوت غاضب وينسى حالته التي هو عليها يتقدم هنادي وقضيبه يسبقه بخطواته واقفا متحجرا بين فخذيه يصل الى هنادي ويشتم يومه وحظه وماذا تصنع هنا في هذا الوقت ومالذي جاء بها الى غرفته ،هنادي تتاسف له بشده وترجوا مسامحتها وانها اتت لكي تقدم ڵـهٍ الوجبة بشعورها بانه يحتاج للاكل ونظراتها تاتي علي قضيب حمدي الذي بدا عليه الارتخاء دقائق قليله يرن هاتف حمدي يلتفت للخلف ينظر شاشه هاتفه المضاءة ويتذكر سعاد الي قطع اتصاله معها ثم يتذكر حالتة السابقه وكيف كانت حالتة وانه عاري من الاسفل يعتذر من هنادي ويطلب منها البقاء هادئه ودون ان تتحدث بكلمه ويذهب الى شماعة الملابس ويلتقط قطعه من القماش ويلفها علي جسده من الاسفل يغطي عورته وقضيبه المرتخي يرد علي اتصال سعاد ويعتذر لها لمقاطعة اتصالها وان هناك قطة قد دخلت الغرفه واحدثت فوضاء وضجة عارمه ثم يعتذر لسعاد ويطلب منها النوم وسيتحدثان بوقت اخر وانتهى الاتصال، يعود الى هنادي ويحدثها ماذا فعلت وماذا صنعت وانها ارتكبت غلطا كبيرا وتعدت حدودها، هنادي لٱ تستطيع التحدث لموقفها المحرج والمخزي ولكنها تكتفي بكثر الاعتذارات والتاسف وتطلب منه ان يهداء وتعترف بغلطها غير المقصود، وبعد دقائق هداء الجميع وبدات هنادي تلملم قطع الخبز المتطايره والاكل المتناثر والزجاج المتكسر الخاص بالشاي وهي تنظر لوجهه حمدي راجية منه المسامحه وتستطرق بنظرها الي بين فخضيه محاولتة ان ترى قضيبه الذي اختفى تحت المنشفه، اكملت من جمع الاكل المتطاير ووضعتها جانبا ثم تقدمت الى حمدي تطلب السماح ولن تكرر فعلتها، حمدي يهداء ويسألها ماذا كانت تعمل خلف الباب ولماذا لم تطرق الباب ،هنادي تطلب من حمدي الانتظار دقيقه ثم تعود للتحدث معه وتفهمه موقفا المحرج اخرجت هاتفها من صدرها الممتلي البارز واتصلت بصديقه لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي:* الو فله كيفك (فلة صديقتها المقربه في نفس العمارة )وبنفس عمرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلة:* .............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي: اسمعيني انا هتاخر اشوي وانزل لعندك بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فله ...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي:* خلاص بعدين احكيلك واذا ماما سالت عني قولي لها جالسه عندك واذا بدها تحكي معي قولي لها انا في الحمام واتصلي بي وخبريني انزل بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلة:* ...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي:* خلاص ياختي راح احكيلك وقت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلة:* ...............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي:* هههههههه يلعن شكلك سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي تعتذر لحمدي وتطلب له السماح بالجلوس والتحدث قليلا، حمدي يوافق علي طلبها ثم يتحدثات وتخبره سبب ماحصل سابقا وانها اتت اليه تحمل ڵـهٍ وجبة العشا وتحترمه كثير وحدث ماحدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب من امتى وانتي هون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد تردد وطاطاة راسها خجلا وحياءا تخبرة وتطلب منه ان لٱ يزعل منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب احكي ومابزعل منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قبل ما اوقع عالارض بعشر دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني سمعتي كل شي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابعرف امتى بدات بس سمعت وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احكيلي ليه وقعتي علي الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلييييز لٱ تحرجني وقعت وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ لازم تحكيلي سبب وقعتك بدي افهم، وبعد محاولات كثيرة واستدراج حمدي بالكلام جعل هنادي تحكيله سبب وقعتها فهو يشك بأمر ويريد التأكد منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياسيدي انا لما قربت من غرفتك سمعت صوتك وانت عم تحكي واقتربت كتير وسمعت صوتك واضح وبعدين شفتك من زاويه الباب الموارب وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي بس ماحكيتي ليه وقعتي وشو السبب بدي تكوني صريحه ونحنا اصدقاء ومانخبي علي بعض يالا احكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حمدي بحرج منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب احكيلك شي* لمي اغراضك وارجعي بيتك ومابدي تجي هون تاني مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه ياحمدي شو عملت انا جيتلك عشان بحترمك وانت عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي بعرف وشكرا علي جمايلك خلاص انسي كل شي صار واهتمي بحالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو ياحمدي انت زعلت ولا شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ ما زعلت ولا شي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد وقت ليس بالكثير بين حمدي وهنادي التي ارادت تبرير موقفها بأي حجه تتحجج بها قررت ان تحدثه بالامر وعلي وجهها الحياة المتلبس وما يخفية من شبق وشرمطه وهي تسترق النظر الي ذلك القضيب المختبئ تحت قطعه قماش لٱ تحتاج الى مجهود من اجل الوصول اليه* . حدثتة بان تخبره بالامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مو باين عليك الرضى بس راح احكيلك ، انا اجيت عشان اجيب الاكل وصدفه سمعت صوتك عم تحكي مع وحده وقد اثارني الفضول للاستماع اكثر واسترق النظر الي الداخل من ذلك الباب الموارب وماهي الا لحظات حتى بدات اضرابات بداخلي جعلتني انظر لما تفعله يدك وانت ممسك به بقبضة يدك لم اتمالك نفسي من النظر اليك واللعب بانوثتي حتى ارتجفت ركبتاي وارجلي ولم اتمالك نفسي حتى سقطت بدون قصد وخلاص هاد كل شي. بعتذر انو قاطعت عليك راحتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مو مشكله طيب خذي حاجاتك وروحي قبلما امك تسال عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم انو ماتكون زعلان، هنادي تنظر الي حضن حمدي وتسترق النظر بين فخذيه وتعض علي جانب شفيتها تشتهي ذلك القضيب الذي اشتاق خرمها لدكه ورزعاته فهي مدمنه نيك الخلف لاعتبارها عذراء تريد ان تمارس الجنس مع حمدي ولكنها تخاف ان يرفضها وان يتضايق لذلك الامر، حاولت التقرب منه والاستفسار عن حالته وعن وضعه واسقطت بعض الكلمات العذبه عن الراحه والسعاده فهي مجربه لذلك الاحساس ، نظرا لكبر عمرها وان حمدي اصغر منها وبسياستها اسطاعت ان تخرج بعض المشاعر التي داخل حمدي وحاجته للراحه النفسيه التي يحتاجه كل شخص صغيرا او كبيرا، حمدي يستجيب لتلك الكلمات التي استقرت بداخله واشعلت هواجسه وبادلها الحديث بمثلما تحدثه هنادي وبدات كلماتها تشعل نار الشوق والحرمان بين فخذية وانتصب قضيبه نصف انتصابه وحاول ان يداري ذلك عن نظراتها وعينيها حاول كثير وعرفت هنادي بوضعه فاقتربت منه وجلست بجانبه تحدثه واضعة يدها اليمنى علي فخذة الشمال تحدثه وتحرك يدها بطريقه اشعلت النار وبدا حمدي تتغير ملامحه ثم قاطع حديثها بالانصراف وذلك تجنبا لما سيحدث مستقبلا وتتطور الامور بشكل سيئ، هنادي فتاه جريئه وتعرف ماتفعله والي اين سيصل بها الامر، تحدث حمدي بكل جراءة فهي تعلم كيف تستدرج حمدي الي ماتريد وقف حمدي يطلب منها الذهاب وسوف يتحدثان في وقت اخر ، هنادي تعلم ماوصل اليه حمدي وانه اصبح جاهزا لطبختها الجديده التي انحرمت منها من ايام بسبب حمدي ثم وقفت هنادي وتقدمت قليلا حتى اصبح جسدها يلامس جسد حمدي المشتعل بنار الرغبة والشهوة تحدثة وانفاسها تلفح وجهه الذي اصابة التعرق فكيد النساء لٱ يقاومه عاقل او داهية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنادي ممكن تمشي نحكي بوقت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بوقت تاني مابدي امشي وانت زعلان مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حكيتلك مو زعلان ومافي شي ازعل منشانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بدي امشي من هون وانت مبسوط مني عالاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنادي ممكن ترجعي اشوي بلاش هيك وانا مبسوط منك بيكفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني لو تراجعت يبقى زعلان مني وهاد اللي مابدي ياه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقدمت هنادي بحسدها مع تراجع حمدي لخطوات للخلف حتى استصدمت رجله بقاعدة السرير وانحنا جسده للخلف قليلا وبحركه سريعه امتدت يد هنادي الى صدر حمدي ممسكة بقميصه قائله:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاسب حاسب لاتوقع متلما وقعت قبلك ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب وبعدين معاكي انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الطيب منك وفيك ياغالي وخليك هادئ واوعدك ابسطك عالاخر وسيب نفسك لهنوده صديقتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب اليه كثيرا بانفاسها الحارة اختطفت قبله علي سطح شفتيه تحدثه انت مافي متلك ولازم اردلك جمايلك وجاء الوقت ومسعجل كمان ومابده يتاخر علي رد الجميل ااااااااه شو ريحتك حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مو منيح اللي تعمليه ومافي شي يستاهل ترديه عشاني يكفي بقى،* حمدي يضع يديه لٱ اراديا علي صدرها محاولا دفعها لتتراجع عنه ويفلت من كيدها الذي اصابه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يااااااه ياحمدي يداتك حنينين كتير اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا اسف مو قصدي ياهنادي ،ثم يسحب يديه من فوق صدرها معتذرا اشد الاعتذارات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بعدت يداتك خليهم مكانهم، ثم امسكت بيديه ووضعتها علي صدرها واقتربت من شفتيه مرة اخرى تقبله قبلات رومانسيه ثم بسطت يدها فوق يدي حمدي علي صدرها كي لٱ تفلتان ورفعت يدها الاخرى الي خلف راسه ممسكة بشعرة تثبت راسه لتكسب رضاة واستجابته لقبلاتها السحريه التي سذيب جسده ورغباته تحت وطئتها وجناحيها، وماهي الا لحظات حتى رضخ ذلك الشاب الضعيف تحت شبقها وبادلها الشعور وغاب معها في قبلات حميمه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتجنن ياحمدي وانفاسك طيبة بعشق هيك انفاس، بعد ان استاطعت ترويض ذلك الاسد واستسلم لمكرها ومحنتها نزلت بيدها الى قضيبه المتكور تحت تلك القماشه يبدو انها تضايقها لاحتكاكها بمناطقها الحساسه بين فخذيها امسك بقضيبه تدلكه بقبضة يدها الماكرة الساحرة التي فازت بالوصول لمبتغاها ومقصدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش كده ياهنادي خلاص بيكفي راح نغلط غلط كبير وراح نندم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله ياحمدي انا غلطت قبل كده ومحتاجة تساعدني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب راح ساعدك بس بيكفي لحد هون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبلي نفسك ياحمدي انا تعبانه كتير ارحمني مش قادرة اتحمل اكتر من هيك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعبانه من شو وشو دخل تعبك باللي تعمليه الحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مو فاهم شي او فاهم وبستغفلني ااااااااااه ياحمدي تعبانه كتير وعم تحرقني من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بحياتك مو فاهمك ومابستغفلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليك هادئ وسيب نفسك ومافي غير هاد اللي يطفي تعبي ويكفي حرقتي، تشير الى قضيبه المنتصب،ثم تفتح ازرار قميصه حتى انتهت منها وخلعت قميصه ورمته جانبا ثم خلعت ملابسه الداخليه الخفيفه ثم نزلت علي ذقنه تقبلها ويدها علي قضيبه المختبئ تحت قطه القماش ثم تنزل بفها علي رقبته وصدره تقبل حلمتي صدر حمدي وهو كالمسحور تحت تاثير حركاتها وشفتيها ثم تنزلي الى بطنه وتجلس علي ركبتيها تنظر الى عينيه وهو غائبا عن العالم تفتح تلك القماشه الملتفه علي جسده السفلي وتبعدها بعيد عن جسده مما ظهر لها ذلك القضيب الذي ارتطم بذقنها وهو يهتز صعودا وهبوطا مع خروج كلمات حمدي التي تعلن عن هيجانه وشبقه وعدم تحمله اكثر اوووووووووف حرام عليكي ولعتيني انتي مو طبيعيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااااااااه ما احلاه بيجنن، تقترب بفمها تمتص راسه المدبب تداعب راس قضيبه وتمسك به بكفها الناعم الذي لٱ يقل سخونه عن فمها وعن قضيبه تبدا بامتصاصه ولحسه تدخله حتى المنتصف وتخرجه من فمها وتعاود الكره مره اخرى وهكذا ضلت تمتصه حتى استقر كاملا بداخل فمها تكاد تختنق من دخوله ولكنها في حالة شبق ونشوة قاتله استمرت اكثر من ثلاث او اربع دقائق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيكفي خلاص مش قادر اتحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لك بيجنن ياحمدي وعجبني كتير وكبير كمان تعال هنا، ثم سحبت حمدي والتفت به حول السرير وصعدت علي السرير ممسكة بيد حمدي وهو يتبعها وقضيبه يسابقه ثم امرتة بان يستلقي علي السرير علي ظهره، خليك هيك واستريح انا اللي هريحك واعلمك كيف تنبسط علي حق وحقيقه مو كلام وبس، بيجنن اااااااااه يامي محلاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باين عليكي خبره ومتعوده كتير وماحدا قدك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله مانت شايفني من يومين وتعرف وبدي اسعدك وابسطك هو انت قليل ولا شو اااااااااااااه ياني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب يامتناكه الباب مفتوح خليني اغلق الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش لازم نغلقه مفيش حد هيطلع هنا الا لْـۆ كان عندك مزه وتنتظرها ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش عندي مزه ولا حاجه بس ........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش بس خليك في حالك وسيب نفسك والباقي عليا وبلاش كتر الحكي خليني اخلص واريح الحرقة جواتي مش قادرة اتحمل اكتر ياحمدي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي تنزل براسها الي قضيب حمدي تمتصه وتلحسة وتبلله وتغرقه بالبلل لاجل معركه قويه بينه وبين فتحت طيزها المشتاقة للنيك،حمدي ولعتيني ياقحبه وزبي متشنج وبدا يوجعني كتير، حاضر حاضر الحين بعرف ابسطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حمدي انا خلاص جنيت وجناني تعدا كل الاحتمالات وراح اعمل شي جنوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو قصدك مافهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الحين تفهم ومتستغربش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي تباعد بين رجليها وترفع ملابسها التي تستر جسدها وتخلع البالطو كاملا وتضعه بجانب السرير وتبقي بملابسها الداخليه وحجابها علي راسها انها ترتدي فانيله بيضاء نصف كم تمتد من رقبتها حتى اسفل اردافها ولكنها خفيفه تظهر تفاصيل جسدها وتظهر حلماتها الهائجة المنتصبه ولا ترتدي سنتيان تحتها وهي مصنوعه من القطن وترتدي سروال اسود استرتش مطاطي مضغوط علي جسدها يمتد من سرتها حتى اسفل قدميها ولا يظهر سوى قدميها البيضاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو واثقة من نفسك واخذة حريتك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي معاك انت اخذة حريتي وواثقة فيك ولسه ماشفت شي بعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو يعني ماشفت شي انتي جننتيني ولسه هتجننيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله لعيونك بعمل كل شي يسعدك ويبسطك ااااااااااااخ يافله شو حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فله مين قصدك صديقتك اللي تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه مش عارفه انو انا بالجنه معاك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم امتدت يديها الي حزاما سروالها المطاطي وتمسكه وتنزل به الي الاسفل بطريقة ساحرة تتحرك يمينا وشمالا مع نزول بنطالها وهي تنظر الي عيني حمدي المفتوحتان مستغربا من جرائتها وميوعها الذي لم يكن يعرفه عنها من قبل تلك الفتاة التي تختبئ منة عندما يمر من امام شقتها انها عكس ماتخيلها،* تكمل انزال سروالها عن جسدها ثم ترفع قدمها وتخلع احدى اطراف سرواله ثم تفعل ذلك بقدمها الاخرى وتصبح عارية تماما من اسفلها ، ثم تنزل بجسدها علي ركبتي حمدي وتجلس فوقهما تحرك وسطها السفلي علي ركبتيه وتمسك بقضيبه تدعكه وتمتصه من جديد وتبلله بلعابها كاملا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو ماشبعتي مص ولحس بدك تضلي هيك لامتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحه مابشبع من مصه بيجنن اااااااااااااخ من جماله وحلاوته.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تدخله في فمها كاملا وتبلله كثير ثم تصعد بجسدها الي الاعلى محتكة بنهديها علي قضيبه الذي دخل بين نهديها المختبئان تحت تلك الفانيله الشفافخ ثم تزحف الى مع لحس صدره حتى وصلت بفمها الي فمه تقبل شفتي حمدي وتمتصها اصبح حمدي هائجا فضمها الى صدره محركا وسطه السفلي مما بشفرات كسها فقضيبه اصبح كالمجنون يريد التحرر والدخول الي اي فتحة تقابله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصبر شوي ياروحي هيك راح تفتحني واروح في فضيحه خليك ريلاكس وراح امتعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي مو سهله والشرمطه في عروقك تسري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مافي شرمطه ولا حاجه اصلا انا كنت بتمنى يجي هاد اليوم واحقق رغبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وساكته ليه كل هالفترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كيف بدي احكي معك ومحمود عايش معاك هون خلاص من الحين راح امتعك ومابتركك باحلامك اللي ماتتحقق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وعمر شو قصته معاكي وشو بدك ساعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمر امره بيدي متخفش وراح اجيبة تحت رجليا ابن القحبه تركني وهرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم ارتفعت عن صدر حمدي وجلست فوق قضيبه المنسدح علي بطنه يفرش كسها من الاسفل ارتفعت بجسدها ثم بللت خرم طيزها ببعض ريق فمها وامسكت بقضيبه وبدات تجلس ليه بكل هدوء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبك كبير ياحمدي وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبي ولا زب عمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش تحكي علي عمر وخليك في حالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه مابدك احكي علي عمر بتغيري علي حبيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااه زبك بيولعني كتير،* عمر حبيبي اصله خوووول زبه اصغر من زبك بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خووول اهاه يعني منيوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ مو منيوك بس مو زبير متلك اااااااااااه ياعمر تعال شوف زب الرجاله علي حق وحقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تنزل بطيزها وجسدها علي جسد حمدي وقضيبه يخترق تلك الطيز المليانه المشدوده في نشوه وشبق كبير اااااااااااه زبك راح يفشخني ويشق طيزي ااااااااااااااه ياحمدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااه ياقحبه زبي مولع كتير وهيجان جوا طيزك عمري مانكت بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله اهووو نيكني ياحمدي تحت امرك خرمي وجسدي اااااااااااه ياقلب القحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي اصبح يحرك وسطه السفلي ينيك خرمها ويسحب راسها ليمتص شفتيها بشبق وحرارة وهي تبادله المص والقبل والبوس وتدخل لسانها داخل فم حمدي وتسحب لسانه وتمتص رحيق فمه مستمتعة ومتلذذة بذلك فقد تملكت حمدي واغوته بسحرها وانوثتها وشرمطتها واستمر النيك بكل حرارة وقوه وشهوة مايقارب 10 دقائق مما جعل حمدي يعلن عن صوله لشهوتهة وانزال حمولة قضيبه داخل طيزها مما جعلها تصرخ وتتغنج وتعلن عن نزول شهوتها ووصولها الي ذروتها فوق عانتة وعلي بطنه وسكن الاثنان واحتضنا بعضهم البعض دقائق قليله وغفلا قليلا مع جو حميم ورومنسي يتحدث كلا منهما بكلمات الشكر بما قدماة من متعه للاخر ويقطع راحتهم اتصال فله بهنادي التي تطلب من هنادي النزول بسرعه فقد تاخرت كثيرا وتخاف ان امها قد تبحث عنها ثم ارتدت ملابسها ولمت حاجاتها وذهبت الي حمدي تقبله قبلة حارة متشكرة له علي المتعة التي حصلت عليها ووعدته بلقاء اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف راح نكرر تاني او لٱ مش هوعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابدي منك وعد وراح يتكرر تاني سلام ياحودة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلام يانودة، رحت هنادي ثم قام حمدي من مكانه يشعر بارهاق مع سعاده لاول مرة يحس بها واول مرة يفعلها مع فتاة علي الواقع ذهب الى الحمام واخذ شاور ونظف نفسه من بقايا النيكة التي لم يتوقعها وعاد الي سريرة ونام مرتاحا ومبسوطا.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنادي تصل الي فله وتفتح لـٍهآ الباب وتدخلها الي غرفتها واغلقت الباب خلفهما:*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاه احكيلي شو صار فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابدي احكي الحين بدي روح البيت ههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كس اختك ياقحبة مابتروحي الا وانا عارفة شو صار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كس اختي فله هههههههه مابدي احكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي ياشرموطه احكيلي ولا قسما قسما ......... هنادي تضع اصبعها علي فم فله كي لٱ تقسم وان تسكت، خلاص خلاص بعرفك مابترتاحي الا لما تعرفي وراح احكيلك كل شي ومابزعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب لنشوف شو تحكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب يافله ياعمري انتي، بدك تشوفي عالواقع ولا حكي فقط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلصيني بقى بدي الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياطماعه انتي ههههههههه، راح احكيلك من البدايه لنص المرحله كلام وباقي القصه عملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياستي انا طلعت من هون علي طول .............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو ان تكون القصه قد اعجبتكم فانا اريد ان اعرف هل اتوقف ام استمر في تكملتها ورائيكم يهمني ولكم جزيل الشكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الحادي عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا في الجزء السابق الى خروج هنادي من غرفة حمدي بعد قضاء وقت ساخن استمتعاء به الاثنان تحت جراءت هنادي وشرمطتها واستغلال حمدي وانصياع شهواتة لرغبات هنادي، حمدي يخلد الى النوم لايصدق انه فعلها للمرة الاولى في حياته واقعيا وليس خيالا او تصورا، هنادي نزلت الي صديقتها فله منتشيه سعيدة بانها ضبطت حمدي وجعلته يضاجعها ويسكن تحت جسدها فكم كانت تحلم به دائما ولكن خوفها لم يساعدها ولولا الظروف لما تقدمت خطوة واحده لتغري حمدي وتلبي رغبتها المكبوته تجاهه، وصلت لفله تحكي لها ماجرى مع بعض الشرمطه والمياعه امام صديقتها واقبلت تسرد لها الحديث بكل تفاصيلها من وقت صعودها الى حمدي حتى وقوعها علي الارض جراء شهوتها التي نزلت وارتعشت ركبناها ولم تستطع رجليها تحمل جسدها المرتعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااي وبعدين شو صار ياشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بحكيلك بكرة ياروح الشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي عارفه انو انا اقسمت ولو .........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص خلاص راح احكيلك سيبيني اشرب كاسة مويه واكملك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي اشربي اكيد فيه بلاوي عملتيها وبعرف قرونك وخصوصا مع حمدي اللي واخذ عقلك من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ههههخهه وبعدين هو وقف مفزوع وقفل اتصاله وجاني يحكي معي .......... ثم* حدثتها بكل شي حدث حتي استقر تحت رغبتها ، الحين راح تشوفي الجانب العملي من العمليه هههههههههه، هنادي ترفع ملابسها الى خصرها وتنحني بوضعية الركوع* وتطلب من فله ان تنزل سروالها الداخلي عن جسدها السفلي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو يانودي شو بدك تعملي ولشو بدك انزل سروالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نزلي ياقحبه وشوفي الجانب العملي هههههههه بمياعه، يالا بسرعه قبل اغير رائيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لشوف لوين توصلي مع شرمطتك، انزلت سروالها عن جسد هنادي وظهر امام عينيها خرم طيزها المبتل بحليب حمدي، فاتحة فمها من هول ماراته وعرفت ان حمدي قد ناكها، واااااااااو شو يانودي ناكك يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال شو اللي شايفاه بعيونك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لك انتي شرموطه مو مصدقه حمدي يستمعك ويدخل في شبكتك ياشرموطه، ثم ترفع يدها وتضربها ضربه قويه بعض الشي علي احدى فلقتي طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اييييييي وجعتيني يافله ده حبيبك اللي بتعشقيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي صار عنده زبرين ينافسوني، خليكي كده علي وضعك متتحركيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه خليني امشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تمشي فين الوقت بدري عليكي هو انتي صدقتي ان امك قلقانه عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فله تقترب بانفها من خرم هنوده تشتم رائحة اللبن التي علقت علي خرم طيز هنادي ياااااااه ريحتة تجنن يانودي احلا ريحة شميتها بحياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه يافله ماهو انتي مدمنه تتذوقي اللبن وتشمي ريحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااه بيجنن شو بيأكل حمدي هاد عشان هيك ريحته نافرة لازم ذوق لبنه من جوا خرمك ياشرموطه ،خليكي هيك اغلق الباب بالمفتاح* وارجعلك متتحركيش ،اغلقت الباب بالمفتاح لتاخذ حريتها مع نودي واقتربت من نودي التي بقيت بوضعية الركوع ووقفت علي ربمتيها تمد يدها الي ارداف نودي تحركها بشكل دائري علي اردافها وتصفعها عد صفعات حتى احمرت اردافها وظهرت علامات اصابعها علي اردافها ااااااااخ بيجنن ريحته وبدي اذوقه كمان ااااااااخ، ثم تصفعها مرة اخرى علي فردتها اليمنى لطيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اييييي يالولو وجعتيني شبك هيجانه الليله علي طيزي بلاش ضرب بقى خلصيني راح تهيجيني اكتر وراح تتعبيني خلصي بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي اهيجك بدي نيكك الليله انا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اقتربت من خرم نودي وباعدت بين فلقتيها ونظرت الي فتحت طيزها الممتلئة بقطرات اللبن الذي تعشقه فله فتم احدى اصابع يدها وتاخذ قليلا من اللبن المتطاير خارج خرمها وتقربة من فمها وتلحس طرف اصبعها بطرف لسانها وتتذوق للتاكد من مذاقه وهل هو المفضل لديها اما لٱ ،ثم تصفع احدى ارداف نودي صفعه قويه، شو هاد يانودي ياقحبه شو هاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااخ ياشرموطه بتضربيني جامد ليه ،يعني مو عاجبك خليني امشي ولعتني وراح تعذبيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ يانودي دي احلا حاجه عملتيها اليوم واحلا حاجه جبتيها عشاني بيجنن يانودي بيجنن ، تعالي هون علي السرير يابنتي بدي اذوقه كله، تعالي اجلسي علي وشي ونزلي اللبن من جوا طيزك، تعرفي مش هتركك ياحمدي وهذه اول خطوه وقعتك ولازم اتذوقه من زبك وطازج كمان،* هنادي تستجيب لفله وتجلس علي وجهها ثم تدخل اصابع يدها داخل خرمها وتجعل فله تتذوق كل ما علق داخل طيزها حتي انتهت من ذلك بعد دقائق تعدت الخمس في حاله شبق ساخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااخ يانودي نيالك عالنيكه بحسدك بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياختي اللي يسمعك يقول انك محرومه ومحدش بيلمسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش حسد وبعدين بدي انا كمان اجرب مع حمدي والراجل دخل دماغي، بس لازم نعمل شيئ يضمن حياتنا بدون فضايح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ايه خليكي بعيد عن حمدي وانسي الراجل بلاش تعملي مشكله ويطردونا من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايفه عليه مِڼـّي اخطفه ولا شو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ مش خايفه ولا حاجه بس فكري وضعنا وعمرنا مش هنلاقي مكان متل هاد المكان وانا ياستي بحب عمر كتير وراح يتزوجني ابن الواطيه ولازم اخذ منه كل اللي بدي منه وان كان عن حمدي فالراجل ده هو متعتي وبس وقت حاجتي، طيب يانودي ماتيجي نريح بعض اشوي وننسى الدنيا، بلاش يالولو انا تُعباُنٌهْـ كتير وخرمي بيوجعني حمدي زبه كبير وتخين حليها وقت تاني يالا خليني امشي طولنا بالحكي كتير،* ذهبت هنادي الي شقتها وتركت فله الملقبة بلولو صديقتها المقربه تحت نار شهوتها وغليانها.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوفو وسعيد العاشقان الكبيران في السن سعيد يعشق تلك الشرموطه الى حد الجنون فاينما يذهب تاتي ورائه فوفو وكانها مرافقه الشخصي في السرير خارج نطاق محافظته، بعد ان وصلا سعيد وفوفو الشقه واغلقا الباب ورائهما تعانقا كتيرا وقبلا بعض كتيرا كانهما في بدايه حياتهما وكانهما لٱ يزالان عريسان حديثي العهد فوفو تحتضن سعيد وتمتص شفيه وتخلع قميص وترميه علي الارض تم تسحبه بحزام بنطله متوجهة الى غرفتها المألفوة مع سعيد ،سعيد يمشي خلفها ويخلع الخمار من علي راسها ثم الحجاب بعد ذلك ويضربها علي فاحدى فلقتي طيزها مشتاقلك ياشرموطه، وصلا الي تلك الغرفة ويضيئ مصباحها الاحمر وتقترب السرير مع سعيد الذي يمشي خلفها ويده علي طيزها يتحسسها محاولا ادخال اصبعه الاوسط بين فلقتي طيزها من خلف عبائتها مقتربا بفمه هامسا لها راح نيكك الليله وماراح ارحمك ،فوفو تتغنج وتطلب منه الجلوس علي السرير وخلع ملابسه بينما ستدخل الى الحمام لتتشطف بالماء وتزيل راحة العرق بين فخذيها وفلقتي طيزها جراء مشيها وتعرقها وسمنتها المتوسطه وكبر جسدها ،وكما يحب سعيد ان تكون فهو يكره ريحه العرق العالق بين فخذي النساء ،ثم تطيبت ووضعت بعض العطور علي كفيها ومسحت بيديها مناطقها الحساسه وبين فلقتي طيزها وتجهزت وخرجت من الحمام عاريه ټمـٱمـ كما خلقت، سعيد اصبح عاريا ايضا ومتسطح علي السرير وضعا رجل علي رجل عند قدميه ممسكا بقضيبه المنتصب يتجهز لمعركة داميه مبتسما بقدوم فوفو التي تلبي رغبته وتسعده اكتر من اي امراة اخرى رغم كبر سنها، تتقدم بغنج جسدها يهتز جراء حركات مشيتها نهديها يتحركان صعودا ونزولا تزينها حلماتها الواقفة وما يحيط بها من هاله بنيه تظهر للناظرين بوضوح لما يمتلكه جسدها من البياض وبطنها المكرشة قليلا تزيد جسدها جمالا فبطنها ليست مترهله كبعض النساء المتقدمات بالعمر والسمينات ولكنها مشدوده وسرتها التي تزينها تلك الحفرة الصغيرة معلقة عليها خرص من الذهب يشبه تلك الاخراص المعلقه علي اذنيها ومازاد جمالها بياض فخذيها ونعومة جسدها وعانتها التى تلمع كلمعان نعومتها ولا يوجد به اي شعر نابت لاعتناها بجسدها، تقترب من سعيد وتصعد علي السرير وتحبو عليه كانها لبوة تقترب من الاسد لقدوم موسم التزاوج ونهديها يتدليان الي الاسفل كقبة مقلوبه راسا علي عقب حتى تصل الي سعيد وتمد يدها المنقوشة بالحنا حيث يمتد نقشتها من اطراف اصابعها حتى نص ساعد يديها تقترب من سعيد تمسك قضيبه المنتصب ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو يا اسد هو لحق يوقف قبلما ما اجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو واقف من وقت ماجيتك عالشقه التانيه ، سعيد يستخدم الفياجرا وحبوب تاخير القذف واطالة مدة النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياااااااه هيك بيحبني ياعمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيعشق نيكك من كل حته ومش لاقي راحته الا معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانا لبوته ومنيوكته وسعادته ،تمسك بقضيب سعيد وتدلكه بلطف وحنان وتقترب من فمه تقبله وتمتص شفتاه وويستمر وضعهما لدقائق حتى ارتويا من بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي ياشرموطه ولعتيني هاتي كسك امصه والخسه وانتي مصي زبي والحسيه، استخدما وضعية 69 وبدا كل منهما يعرف طريقه ويشبع رغبته ويتلذذ كل منهما بجسد الاخر، سعيد يدخل اصابعه في كس فوفو ويلحس بظرها ويمتصه ثم يدوس اصابعه في خرم طيزها ينكها في طيزها مرة وفي كسها مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااخ ياحبيبي شو بتجنني حركاتك نيك كسي ياعمري نيك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااخ ياقحبتي وانتي تجنني بزبي كتير ومحترفه مص ونيك ولازم تتناكي لين اهريكي نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نيك ياسعيد متضيعش فرصتنا وفسحتنا هنا لازم نرجع ونحنا مبسوطين كتير ومش هسيبك الا جثة هامدة من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف ياقحبة انتي ماصدقتي نجي عالعاصمه وتستعيدي ذكرياتك مصي ياشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااااااخ دخل صباعين جو طيزي ونيكني بقوه ومص كسي بقوه مص بظري اسحبة باسنانك وعضة ومصه كمان ااااااااااااااه ياسعيد مصه مصه مصه مش قادره استحمل كسي هيجيبهم نيك طيزي بصوابعك وافرك كسي ونيكه بصوابع يدك التانيه ومص بظري اااااااااااااااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووووووف متعضيش زبي يامتناكه اهوووو ياشرموطه بينكهم الاتنين مرة واحده، سعيد نيكها بخبرتة وعادته المعروفه يعاملها كانها مراهقه صغيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قادرة ياسعيد كسي عم ينزلهم مصهم اشرب عسل لبوتك اللي بتحبه اااااااااااااااااااااخ من حركاتك كسي عم يغلي غلي جوا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد يشرب من عسلها ويمتص رحيق كسها وكانه جرة من العسل تتطاير حمم كسها علي فمه ووجهه وذقنه تنتفض فوفو فوق جسد سعيد وراسه المحاصر بين فخذيها وتحت شفرات كسها التي هبطت فوق وجهه وانفه وفمه يدخل لسانه بين شفرات كسها الهائج والساخن الممتلئ بعسلها المتطاير، تهداء قليلا ممسكة بقضيبه وجسدها مرتخي يبدا باستعداد توازنه ليرتفع قليلا علي وجه سعيد المحمر من احتكاك جسدها والعسل يبلل لحيته وشاربة، يرتفع جسدها ويبتعد عن راس سعيد يحرره من الحصار الذي كان يحيط براسه وتلتف بجسدها ويتقابلان وجها لوجهه تمتطي جسد سعيد وتصبح الفارسة علي ظهر حصان جامح تسقط براسها وجسدها علي جسد سعيد تلعق كل ماعلق بلحيه سعيد من قرات كسها تلعق فمه وشاربه تنظف وجه سعيد من كل قطرة عسل نزل عليه. تنزل يدها الي اسفل جسدها ممسكة بقضيبه توجهه الى فتحت كسها فيغوص سريعا وتبدا المعركه يبنهما اصبحت فوفو هي صاحبة القرار في النيك والمتحكمه بذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااه ياسعيد اشتقت لهيدا المكان كتير بيذكرني بايام زمان وقت كانت ايامنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لك انتي شرموطه من زمانه وبتتذكري كل شي ااااااخ كسك مولع نار ومتلما انتي ماتغيرتي طول هالسنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااه ياسعيد نيك اتحرك تحتي ذكرني بايامك الحلوة ااااااااااااه ماكنت تقدر تصبر شهر والا وانا بحضنك ااااااااااااه ياسعيد نيك شرموطتك مابرتاح الا بحضنك انت وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي باين انك مبسوطه كتير وجسمك مولع نار ، بعد عشر دقائق فوفو تاتيها شهوتها وتصرخ ويرتفع صوتها ووحوحتها اااااااااااااااااااخ يانياكي كسي عم يجيبهم علي زبك ارزع كمان ارزع اكتر مترحمش كسي، تزداد حركات فوفو صعودا وهبوطا ويصدر جسدها صوت ارتطام اجسادهما حتى سقط جسدها فوق سعيد الذي تبلل بالعرق، استقر جسدها قليلا ثم انقلب وضعهما ونزلت من علي جسد سعيد والتف سعيد حول جسدها واصبح خلفها وفوفو اصبحت بوضع الكلبة وياتي سعيد ويمتطي جسدها من الخلف يتقدمه قضيبه الهائج وعليه اثار عسل كسها محمر الراس متشجنج العروق بارزة للعيان فهو رجل يمتلك قضيبة طويلا متوسط الذخانة، يبدا بفرش قضيبه علي كسها وعلي خرم طيزها يدخل اصبعين في خرمها يحركهما دخولا وخروجا ثم يحركهما بحركه دائريه يزيد من شبق فوفو التي تلتوي بجسدها امام سعيد العاشق للممنوع المدمن لنيك جسد فوفو ،يقترب بقضيبه بخرم طيزها فوفو تعلم مايريده سعيد وتنحني بجسدها ليقابل خرمها ذلك المارد المتورم خلفها مستعده لجوله ثانيه داخل خرم طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بدك طيزي مو قادر تتحمل شوفته قدام عيونك اااااااااااااااخ يانياكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي كتير زبي بيعشق هالخرم ولازم يزورة ويمتعه ويفشخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخله ياسعيد مشتاقتله كتيييير ااااااااااااخ بيأكلني من جوا بيحرق حرق يالا نيك فوفو شرموطتك ااااااااااااااااااه نيكني بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد يدخل قضيبه بسرعة ويرزعة بداخل اعماقها ويمسك بشعرها الاشقر بعد ان لملمة بيديه ويسحب راسها للخلف حتى ظهرت خطوط بيضاء ناصعة علي طول رقبتها عرضا بسبب سمنها وتعطف جلدها وظهرت حنجرتها ترتسم بمنتصف رقبتها ويقترب من فمها يمتص شفتيها ويسحب لسانها الذي خرج ليستقبل لسان سعيد وقضيبة يرزع اخاديد طيزها ااااااااااااااه اكتر ياسعيد اكتر نيك طيزي افشخه بحب زبك وهو عم يفشخني اااااااااااااه زبك الليله بيموت وبيجنن كتير بعشقه بعشقه كمان ااااااااااااااااخ يانياكي نيك شرموطتك نيك كلبتك اللي قدامك مترحمهاش ابدا مفيش زيك ابدا ااااااااااااااخ، انتي احلا شرموطه وبعشق نيكك بقوة مش هرحمك وانتي تحتي، ثم يفلت يده من شعرها ويضربها علي طيزها بقوة مع رزع زبه بقوه اكتر صوت ارتطام افخاذ سعيد من الامام ترتطم بفخذيها من الخلف تصدر اصواتا مدويه كانها تصفق لهما تعلن عن سعادة اجسادهم وراحتها بممارسة العشق والحب بينهما وابشرمطه والمنيكة كلا منهما يحاول اسعاد الاخر، ضل ينيكها مايقارب الاكثر من 10 دقائق حتى اعلن سعيد عن قرب انزال شهوته داخل طيزها، فوفو تعشق اللبن داخل طيزها فلبن سعيد هو من ينهي لهيب حرقتها ويطفئ نار حرقتها ،اااااااااااااه ياسعيد انت نياكي اللي مافي متله طفيت ناري من كسي ومن طيزي بعشقك، ثم استراحا قليلا واصبح جسد سعيد راكبا جسد فوفو حتى ارتخى قضيبه وبدا في الخروج بعد ان نال ماناله من الجنس وارتاح جسدهما، فوفو تتحك ☟تٌَحَـتْ☟ سعيد مشيرة الي ابتعادة عن جسدها لتبدا جولتها الممتعة لها يتنحى سعيد وينزل عن جسدها ويستلقي علي ظهره وفوفو تذهب الي قضيبه تنظفة بلسانها وفمها وتمتص ماتبقى من لبنه المرغوب والمحبوب لديها حتى اكتملت من رغبتها وارتوت من قضيبه تستلقي بجانبه وتبدا احاديثهما الجميله وتذكر ايامهما الجميله المليئة بالمغامرات الجنونيه وكيف كانت تتحجج لزوجها وتاخرها عند بعض صديقاتها حتى توفي زوجها تاركا لها شقة صغيرة وترك ورائه اطفاله تربيهم وتعلمهم وعن مغامرتها مع بعض اصدقاء سعيد ولكنها اكتفت بسعيد الذي وقف بجانبها لوفائها بعلاقتهم الجنسية السرية وحفظ اسراره واسعاده متى اراد ذلك ،فوفو تذكر سعيد بانها تحلم بان تتزوج ابنتها سمر بولده محمود ،ثم تحدثة عن مشروعها الجديد الذي سوف يساعدها في ذلك ويقف بجانبها، سعيد يخبرها ان لٱ تقلق وسوف يذهب للبنك ويقترض لها المبلغ الذي تحتاجه في مشروعها ثم حدثها عن محمود وسمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمعيني يافاتن بعرف انو بنتك حلوه وجميله بس محمود لازم يتزوج علي ايد امه وعارفة للتقاليد والاعراف وامه مصممة علي تزوجيه بمن تريد او من يحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعرف هالكلام بس يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاتن خلاص بيكفي متخربيش ليلتنا الحلوه وخلينا مبسوطين وننسى الدنيا، وسمر راح تلاقي اللي يحبها ويسترها وسمر زي بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر ياسعيد اللي تامر فية يصير، يالا قوم ناخذ دوش ونعمل التاني جوا الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمرك ماتشبعي وبدك تخلصي عليا الليله هههههههه قومي ياشرموطه، ثم يصفعها علي طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اييييي ياسعيد طيزي احمرت من يداتك قوم يالا الحقني لو قدرت تمسكني هخليك تنيكني بعد الشاور ولو مقدرتش مش هتلمسني ههههههههههه، ثم هربت من سعيد ولحقها وامسك بها قرب الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل الاثنان الحمام واستمتعا ببعضهما البعض وناكها مرة اخرى ثم خرجا من الحمام واتصل سعيد بمحمود يخبره بانه سوف ينام عند صديقة حتى الصباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يرد علي والده بالموافقه ويحدث سمر بان والده لن يرجع للفندق وسيضل عند صديقة حتى الصباح ،سمر تفرح لذلك الخبر وتعلم ان فوفو الملقبة بخالتها هي من فعلت ذلك ويجب ان تستمتع بوقتها مع محمود وتفعل مايحلو لها ويطيب خاطرها ، تعالي ياسمر ناكل انا جوعان كتير ومفيش وقت نضيعة قاربنا نص الليل عالوحده بدي ارجع الفندق، طيب يامودي حاضر والاكل جاهز، توجها الاثنان الي السفرة المجهزة مسبقا ويناولان عشائهما بعد المجهود الذي بذلهما الاثنان واثناء الاكل لم يخلو وقتهما من بعض الشقاوة والاشباكات بالايدي والممازحه والقبل المتداولة التقفيش علي النهود وعلي زب محمود وكس سمر حتى انتهت وجبتهما وتوجها الى الحمام لغسل ايديهم وتنظيف افواههم التي علق بها بعض فتات الاكل ودخلا الغرفة وقبل الخروج من الحمام سمر تطلب من محمود يحملها الى الغرفة بين ذراعيه معلقة بصدره وتضع يديها حو عنق محمود تقبل شفتاه وخدوده وكل جزء من وجهه ويهو يبادلها تلك القبل والمص والبوووووس وضعا يديه تحت فخذيها حاملا لها كطفله صغيرة وقضيبه يلامس فلقتي طيزها وكسها حتى وصلا الي السرير الناعم المفعم باجمل الروائح والعطور ثم يستلقيان علي السرير متعانقان لٱ يغطي جسمهما اي شيئ من الملابس ويبدا وقتهما الساخن بينهما ودخلا في عالم اخر والناس نيام والبعض سهران كلا يغني علي ليلااه اخذهما الوقت المملؤ بالجنس المتنوع الاوضاع وبين كل فترة واخرى يغيران وضعهما مستمتعين بذلك ومنتشيين برغبتهما الجنسية، محمود يريد ذلك الكنز المختوم يريد ان يخترق الخرم الضيق يريد ان يفجر براكينه داخل جوفها يريد ان يكون هو اول من يخترق خرمها ويفض بكارة طيزها، سمر تحاول الافلات من رغبات محمود ولا تريد ان يزعل منها واخبرته بانها تخاف من ذلك وتذكره بيوم اغتصابها وتكره ذلك اليوم وتتمنى انها لم تولد قط.* وبعد عدة محاولات سمر تتنازل علي ذلك ولكن بشرط ان ينيكها في كسها وان الليله يمارس مع خرمها بادخال اصبعه فقط وان كان ذلك آمن واطمئنت له فسوف تجعله يفتح خرمها، وافق محمود علي ذلك وطمنها وجعلها تسبح في بحر الامان والطمئنينه ، في كل لحظة كان ينيك كسها باوضاع مختلفه كان يقترب من خرمها مبللا اصبعه وادخله شيئا فشيئا حتى تعودت علي اصبع واحد فبدا محاولا ادخال الثاني ولكنها تتالم من اصبع واحد ثم تركها واستمتعاء بنيك الكس فقط وسيحاول مرة اخرى معها وفي يوم اخر حتى تطمئن سمر وتكون مستعدة لذلك، وبعد ساعه من الجنس والشوق والرغبة انتهت النيك بسمر بعد ان قذفت اكثر من ثلاث مرات ومحمود قذف مرتان مرة داخل كسها ومرة في فمها ثم يتعانقان ويحتضنان بعضهما البعض باجواء حميمة كانهما عروسان مستمتعان باجمل العبارات والكلمات التي تعبر عن سعادتهما وقضاء اجمل اوقاتهم متمنيين ان لٱ تنقطع علاقتهما وان يجتمعان كثير فقد اعجب كلا منهما بالاخر ثم استائذ محمود سمر بالذهاب الي الفندق مودعا لها بقبلات واحضان وسمر تبادله الاحضان والقبل طالبة منه القدوم باي شكل من الاشكال وان يعمل جاهدا ليلقى الوقت المناسب قبل عودته الي محافظته، ذهب محمود الي الفندق يقود سيارتة سعيدا ومبسوطه يسمع اجمل الاغاني القديمة التي جعلته في عالم اخر ثم وصل الي غرفته ونام نوما عميقا لاول مرة ينام بهذا الشكل، نام الجميع تلك الليلة في سعادة غامرة يملائها الجنس والراحة النفسية لٱ يبالون بما هو حرام او حلال فكلا منهما يريد اشباع رغبته باي شكل من الاشكال.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقبل الصباح يعانق النائمين واصوات العصافير علي الرفوف والنوافذ تزقزق باعذب الاصوات فالجميع نائم ولا يبالي بطلوع الصباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يستيقظ حمدي اولا يرتب حاله ويغتسل ويلبس اجمل الملابس يتهيئ للمغادرة وعند خروجة من غرفتة يتفاجا بهنادي التي اقبلت بوجه بشوش علية اثار السعادة ترتدي روب طويلا عليه رسومات الورود والازهار المتفتحه ترتدي حجابها ولا تلبس تحت ذلك الروب سنتيان ولكنها ترتدي بلوزة خفيفه تظهر تفاصيل صدرها وتظهر تلك الحلمات خفيف الانتصاب وترتدي سروالا اسود فهذه عاداتهم، تتقدم مبتسمة الشفايف فاتحة العينان وتحمل بين يديها ذلك الصحن المعدني الذي يحتوي وجبة الافطار وتغطية قطعة قماش منقوشة ومزركشة.*</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صباح الخير حمدي ، شو صحيت بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صباح النور، اي لازم امشي الشغل الحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب افطر الاول وبعدين امشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوكي بعرف انو ماراح تتركيني امشي الا بعدما افطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعجبني لما تعرف علحالك هههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدخل حمدي الغرفة وتلحقة هنادي ويتناول وجبة الافطار مع هنادي وتمازحان ببعض الكلمات والاعجابات وبعض الملامسات وكذلك لٱ يخلو وقتهما من بعض القبل الحميمه والساخنه، انتهت وجبتهما وشبع الاثنان وذهبت هنادي الى شقتها طالبة منه العودة بعد الظهيرة وتناول وجبة الغذا من طبخ يدها مودعة حمدي بحضن ساخن وقبلة ساخنه كادت ان تقتلع شفتاه تمشي بمياعة امام عيني حمدي الهائم بجسدها المرمري، حمدي يتهيئ للمغادرة ينزل من غرفته نازلا سلالم العمارة وعند وصولة قرب احدى الشقق تفاجا مما تراه عيناه يتلعثم ويتعثر بخطواتة كاد ان يسقط علي الارض ................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهاية الجزء الحادي عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعليقاتكم واعجاباتكم تهمني للاستمرار في التكمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي للجميع واتمنى ان تنال اعجابكم قصتي المتواضعة وان تنال رضاكم واستمتاعكم باحداثها فان اعجبتكم فذلك لذوقكم الرفيع وان لم تعجبكم فما عليا الا التوقف عن اكمالها ولكم جزيل الشكر جميعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صديقكم MAGA</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا للاستاذ شوفوني علي تعاونه المستمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا لمن وضع بصمته علي قصتي وابدا اعجابه وتعليقاتة علي قصتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذرا للجميع علي التاخير في انزال باقي الاجزاء وذلك لظروفي الخاصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 12</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نبدا من هنا بعد ليله ساخنه تملائها الجنس المتنوع فمنهم من استمتع بنيكه متنوعه متقلبا بين كس وطيز بين سعيد وفاتن،* ومنهم من استمتع بنيكه في خرم واحد من الكس بين محمود وسمر،* ومنهم من استمتع بخرم اخر وهو الطيز بين حمدي وهنادي الذي دخل في قائمة النيك المباشر الذي وضعه القدر لينجر بعد صديقة محمود مصادفة لنفس النيكه من الخلف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي بعد فطورة مع منيوكته هنادي التي بدات تهتم به وبطلباته ووضعة تحت رغبتها التي كانت تتمناها يتجهز للخروج لعمله بدل صديقه محمود الغاطس في حضن سمر فتاة العاصمة التي لم يرى مثلها فتاة، ينزل سلالم العمارة بعد فترة وجيزة من ذهاب هنادي يصادف علي طريقة فتاة تنظف ممر العبور علي سلالم العمارة مقابل شقتها اندهش مما يراه امام عينيه تلعثم ولم يسطيع الكلام وكاد ان يسقط علي الارض مما يراة فتاه في منتصف العشرينيات تنظف ممر العبور امامها سطل مملؤ بالمياة المغمور بالصابون كثير الرغوة علي حافته بيدها قطعة اسفنجية تمسح ارضية الممر تقف علي يديها وركبتيها بوضعية الكلبة ترتدي روبا شفافا بدون ملابس داخليه فقد دخل ذلك الروب بين فلقتي طيزها المبتلة بالماء طيزها كبيرا قليلا ولكنة شهي يهيج الصخر ظهرها وطيزها تواجهان حمدي ووجهها باتجها السلالم من الاسفل وتغني ببعض الاغاني واضعة سماعات علي اذنيها مندمجة بصوت الموسيقى الصاحبة، لٱ يعلم هل يتحدث ام يمشي من جنبها اصبح في حيرة ونظرة مرتكزا علي طيزها الذي يسحب ذلك الروب داخل فلقتيها، قرر ان يتنحنح لكي تنتبه بوجود شخص خلفها وتبتعد عن الطريق ليعبر يلاحظ علي قضيبه انه قد وقف خلف بنطاله عدال قضيبه ثم تنحنح* احم احم احم لكنها لٱ تسمعه وتتحرك بجسدها يمين وشمالا يعاود النحنحة مرة اخرى احم احم ثم يسعل بصوت مرتفع وتحدث بكلمات يالا يالا احم احم، يبدو انها سمعته والتفتت الي الخلف تنظر من يكون خلفها لتتفاجا بحمدي وتقف مفزوعة وتضع يديها علي صدرها متفاجا ثم ترجع الي الخلف قليلا تسحب ذلك السطل(دلو) منحنية بجسدها حتى تصل الي باب شقتها وتختبئ خلف الباب حتى يمر حمدي وينزل الي عمله ولا يلتفت الي خلفه حتى غاب عن نظر فله التي فكرت كيف توقع بحمدي وماهي الاساليب المطلوبة لذلك تنظر الي حمدي حتي غاب عنها ثم تتحرك بجسدها من وسطها مبتسمة ابتسامة مكر وتعض شفيها تتراقص بجسدها فهذه اول خطوة من الاعيبها، حمدي يذهب الى عملة ويمارس عمله الروتيني وبينما هو مشغولا بترتيب الملابس مع بعض العمال والزملاء معه في المحل وفي لحظة تدخل فتاه جميله القوام انيقة الملابس تمشي بكل هدؤ ورقة تنظر الي تلك الملابس المعلقة علي جدران المحل تسترق النظر الي حمدي بدون ان يعلم كانها تتاكد من وجوده تلتفت يمينا وشمالا تنظر الى عروض الملابس المعلقه تتحدث مع احد العمال تطلب ملابس معينة يقدم لها بعض الملابس امامها علي طاولة من الزجاج تفصل بينه وبينها ثم تطلب ملابس اخرى وتنظر الى حمدي المشغول بعملة بعد وقت ليس بالقصير رأت ملابس بيد حمدي نادت عليه بصوت ناعم يرخي مسامع السامعين عذب الكلام رقيقا انيقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اذا سمحت ممكن تعطيني هاي الملابس اشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلا ياست هانم اتفضلي يعطيها الملابس ثم يلتفت ويرجع الى عمله غير مباليا بها فهو مشغولا كتيرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تسلم ممكن تجيبلي قطعه تانية تكون احلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر من عيوني ياست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تسلم عيونك، تنتظر حمدي حتى عاد اليها مع بعض القطع ،تتحدث معه عن بعض الموديلات والملابس الجديدة تريد ان تختلي بحمدي، في هذه اللحظة العامل يستاذن حمدي بان يحل محله ويباشر الزبونه لكي يكمل عمله قبل الظهيرة، حمدي طيب روح خلص شغلك وانا اباشرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي ياست شو بدك كمان اعطيكي، حمدي يسترق النظر الي عينيها وكفيها الواضحان امامه فبقية جسدها مغطى بالعباءة والخمار، حمدي يركز علي عينيها ويتحدث معها كأي زبونه ولكنه يشك بانه قد راء تلك الفتاة في يوم من الايام ولا يعرف اين او متى ، طلبت الزبونه كثيرا من الملابس وتراكمت علي الطاولة الزجاجية ثم اختارت بعض القطع من الملابس الداخليه وقمصان النوم ثم تطلب منه الحساب كي تدفع قيمة المشتريات وتعطيه المبلغ بدون تردد او بدون مطالبة بخصم معين ثم ترحل من المحل متشكره حمدي لتعامله وخدمته المميزة والراقية باخلاقه الجميله الرفيعة وتختفي عن انظار حمدي وتبتعد عن المحل، حمدي يبادلها الاحترام متمنيا قدومها مرة اخرى كزبونة دائمة للمحل وسوف يتساعد معها ويجعل لها خصم جيد غير باقي الزبائن، واثنا ترتيب الملابس واعادتها الي مكانها المحدد يتفاجا بعلبة كانت تحت ركام الملابس ينظر اليها مستغربا هل هي ملك لتلك الزبونه ام لاحد غيرها يتحدث مع زميله في العمل هل كانت هناك علبه قبل قدوم الزبونة التي ذهبت قبل قليل ام لٱ، يحدثة العامل بعدم وجود اي شيئ قبل قدوم الزبونة، حمدي ينظر الى العلبه ويعرف انها علبة مجوهرات ولكن كيف لهذه الزبونه ان تنسى تلك العلبه الثمينه يخرج من المحل ينظر في الشارع لعله يرى تلك الزبونه ويرد لها علبتها المفقودة ولكنه لٱ يراها في الشارع يعود ثانية الي المحل ويضعها جانبا ويكمل عمله حتي قبل الظهيرة ولكنها لم تعد بعد قبل المغادرة واقفال المحل يقتله الفضول ليفتح تلك العلبة فيفتحها ويندهش مما يراه، انها علبه بداخلها بدلة من الذهب كاملة ثمينة لٱ يمتلكها الا اشخاص اغنياء ذو مدخول مرتفع يضعها في خزانه خاصه ويقفل عليها، ثم ينتظرها حتى الظهيرة ولكنها لم تعد ولكنه مجبر ان يقفل المحل فاليوم هو يوم الجمعه ولن يعود الا يوم السبت ويفتح المحل، قرر الذهاب الي غرفته والاستمتاع بيوم اجازته ،اغلق المحل واتصل بمحبوته سعاد وتطمن عليها وتحدث معها باجمل الكلمات ثم حدثها عن تلك الزبونه وماتركته من المجوهرات، تحدثة سعاد مازحة بانها اصبحت ملكا له وانهو مكتوبا له ذلك الكنز المفقود، ولكنه نعتها واسدل اليها بعض الكلمات عن الامانه وعدم اخذ مال الغير عن طريق الحرام، وبعد ذلك حدثته انها تمزح معه فقط وانها تعرف انه ابن اصول وتحترمة وتقدرة كثيرا، ثم طلب منها الخروج لتغيير جو والابتعاد عن اعباء العمل وتناول وجبة الغذا معا، فاعتذرت منه بسبب وضعها ومكانتها ولا تريد مشاكل الحياة واتعابها ووعدته بانها ستلقى وقتا في يوما من الايام يناولان الطعام في اي مكان يسمح لها بذلك ،واكملا اتصالهما مع بعض وذهب كلا منهما في حال سبيله ، حمدي يعود الى غرفته وعند وصوله الي المبنى يتذكر موقفه في الصباح ولكنه لٱ يعلم من هي تلك الفتاه الجميله، ويحمل بيده كيسا صغيرا فيه بعض المرطبات وادوات التجميل وغيرها، لمن هي تلك الادوات لٱ نعلم لمن هي ..........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعاد ترتب بيتها وتطبخ الطعام لها ولاولادها ولابن اخوها المقيم معها في البيت عند غياب زوجها فهو محرم البيت ، وعند انشغالها ياتيها اتصال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هلا وغلا حبيبتي جمعه مباركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هلا حبيبتي انتي في البيت اكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه في البيت، خير طمنيني عنك ،شو اخبارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- منيحه بسأل عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانا منيحة ،وينك هالحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا برا ومريت قرب عيادتك وشفتها مغلقه حبيت امر عليكي واطمن واحكيلك شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي منيح تعالي للبيت ونقعد سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ مو منيح اجي لك للبيت وازعج راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين يامروة راح تزعليني منك والبيت بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ كله ولا زعلك ،طيب نص ساعه واكون عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب ياقلبي توصليلي بالسلامه،* قفلت الاتصال ثم نادت علي ابن اخوها وطلبت منه بعض الاغراض ياتي بها من السوق وبسرعه وان لديها ظيفة ستاتي، رتبت ماتبقى من البيت ترتيبة وبدات تحظر ادوات الطباخة حتي اقبلت مروة وفتحت لها الباب معانقة لها بالاحضان والبوس علي الخدود وادخلتها البيت وفتحت لها التلفاز وطلبت منها الراحة حتي تكمل اعداد الاكل ولكنها وجدت ممانعة من مروة وانها ستساعدها في الطبخ فهما صديقتان مقربتان ولا فوارق بينهما وبعد الحاح من مروة قبلت سعاد بذلك وطبختا الاكل سويا وجهزتا سفرة جميله مرموقة واقبل اولاد سعاد الي السفرة وسلما علي مروة وطلبت منهما سعاد ان يقبلا يديها وراسها احتراما لها وان ينادونها ياخاله، ثم اكلا جميعا وشبعا وبعد ذلك اخذت سعاد تلملم ماتبقى من السفرة وبقايا الطعام ولم تسلم من الحاح مروة بمساعدتها حتي في الجلي والغسيل وانتهيا من ذلك وعادا الي صالون الشقة تتحدثان بامور الحياة ومشاغلها مع مشاهدة بعض القنوات الفضائية اخذا وقتهما في الحديث ثم بدات مروة تحدث سعاد بما فعلته اليوم مع حمدي في المحل الذي يعمل فيه وماتركته لحمدي وذلك اختبارا منها لامانته وصدقة ومعرفة ماسيفعله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي جنيتي يامروة شو خطرلك هالفكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي شو فيها بدي اعرف ردت فعله وراح اتركة فترة وما ابين له او ارجع له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههههه تفتكري حمدي راح يخفي علبتك ويشيلها له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يمكن هيك يفكر والشيطان راح يلعب براسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ههههههعه ماحزرتي ياعمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كيف ماحزرت شو متاكدة انو عند امانته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي متاكدة مية مية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وشو يثبتلك هاد الشي وتتاكدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياحبيبتي حمدي اتصل فيني وقت الظهيرة وحكالي كل شي عن العلبه وعنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو حكالك عني يعني عرفني انو انا مروة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ مابيعرف بس حكالي عن اللي صار بيناتكن وبصراحه هو بيشك ليه الزبونه تركت العلبة ومارجعت لـٍهآ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهاه منيح هيك بكرة راح ارجع لعنده واشوفه تاني واتشكره ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هههههههه يالا لنشوف باين انو مهتمه فيه كتير وعينك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسكتي بقى، وبعدين ليه اتصل بك وحكالك عن كل شي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابعرف روحي احكيله واعرفي منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعاد ب**** عليكي احكيلي ليه اتصل بك، يعني انتو تتواصلو مع بعض كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني متلما تقولي صرنا اصحاب وكل يوم يتصل فيني ويطمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنت انتي اوعي تفكري في حمدي وتجيبي لنفسك مشاكل، مروة تتحدث وفي داخلها نوع من التضايق والغيرة لاتعلم هل هي تحب حمدي ام معجبة به لهذه الدرجة وكثيرا من الافكار تراودها يقاطع تفكيرها صوت سعاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مروة رورو هاااي وين سرحانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاااه ابدا بفكر في قصة العلبة، مروة تفكر كيف تتحدث مع حمدي وتتعرف عليه بطريقة مباشرة وبدون ان يعرف من تكون فيبدو ان حمدي منجذب بسعاد ولكنها تحترم سعاد وتعتبرها المقربة الوحيده لـٍهآ ولا تريد ان تجرحها او تضايقها باي كلمه قد تصدر منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب بكرة تروحي له وتشوفيه وتتاكدي منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي عندك حق بكرة لازم اروح له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم مضى الوقت سريعا معهما وذهبت مروة من عند سعاد مبسوطة وسعيده ولكنها تضن ان حمدي وسعاد في صداقة قوية قد تمتزجها الاعجاب اذا لم تخلو من الحب وقررت غدا ان تذهب لحمدي ولكن يجب ان تفكر بشي يجعلها قريبة منه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يصحى من النوم بعد الظهيرة نشيطا وسعيدا يتصل اولا بحمدي وتحدث معه في اشياء كثيرة من ضمنها اوقاته مع سمر فتاة العاصمة وماحدث بينهما وحمدي يخبره بموقفة مع هنادي وماذا حصل بينهما، محمود يضحك مع حمدي ممازحا ويطلب منه ان يستدرج هنادي لتكون من نصيبه ايضا فهو عاشق الخلفي، حمدي يخبرة ليس من عاداتهم استدراج احد وليس عملهم القوادة ويضحكان الاثنان ثم يكملان الاتصال، بعد ذلك يتصل بوالده ذلك الشيخ الكبير النائم بين احضان شرموطته النائمة بجانبة عارية الجسد واخبرة بانه سوف ياتي للفندق مساءا وانهى اتصالة مع والده، محمود ينظر الي صندوق الرسائل فيجد الكثير من الرسائل من صديقته سمر التي تركها ولم يتصل بها او يسال عنها وقد ذهبت الي المحل ولم تراه ولكنها رات حمدي صديقه يعمل بدل منه اتصل بها وتحدث معها وانه انشغل مع والدة وسافر العاصمة ليطمئن علي والدة وغدا سيذهبون الي المشفى ثم يعودون وسوف يكون لها نصيبا بعد عودته وانه اشتاق لخرمها الضيق يقفل الاتصال معها ودخل الحمام ياخذ شاور حار ويخرج بعد 10 دقائق ويتلقى اتصال من سمر فتاة العاصمة ويطلب منها تناول وجبة الافطار والغذا معا في اي مطعم تختارة سمر لمعرفتها بمناطق العاصمة اكثر منه ويتفقان علي ان يتقابلان بعد ساعه وسوف تفكر بذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد يستيقظ ويوقظ فاتن الهائمة في بحر السعادة بقرب سعيد عشيقها المميز ويدخلان الحمام مع بعض وياخذان شاور دافئ ولم يخلو الشاور من نيكة سريعه بدات ببعض القبلات الساخنه ثم التقفيش علي صدر بعضهما ونزل فاتن الي معشوقها الواقف بعد فترة من نومه امتدت 10 ساعات وهاهو يستعد من جديد نشطا تظهر عليه عروق بارزة تمتص قضيبة وتدخله بفمها كاملا وسعيد يضغط راسها يدفع قضيبة بقوة داخل بلعومها حتى كادت تختنق ولكن نشوتهما لٱ تعرف الاختناق بل الاستمرار في ذلك انتهت فاتن من مصها ولحسها لقضيب سعيد واستدارت بجسدها حتي اصبح ظهرها يلتصق بصدر سعيد وقضيبة يضرب بين فلقتي طيزها وبين فخذيها انحنت قليلا تفسح المجال لدخول القضيب حتى يلامس كسها وطيزها وانحنت اكثر فهي تعلم رغبة سعيد بممارسة طقوسة المرغوبة لديه ينزل سعيد جالسا علي حافة البانيو ويفتح بين فلقتي طيزها ويقرب راسه حتي وصل الي مناطقها الحساسه فيبدا بتقبيل خرم طيزها ويتلمس كسها بيده ويفرك بظرها بهداوه ثم يبدا بالاسراع بفرك كسها وادخل اصابعه بين شفرات كسها وفرك بظرها بكرف اصابعه ويده الاخرى تغوص باصبعين داخل خرم طيزها مع لحس فتحاتها المقابلة للسانه الهائج لنيك كسها وطيزها بقدر المستطاع وبقد مايستطيع الوصول اليه ولحس ما استطاع، فاتن تاتيها اولى رعشاتها ويرتجف جسدها وترتعش ركبيتها وساقيها وسعيد يبتلع مانزل من عسل كسها وفرك كسها بقوة يريد ان يصل بتلك العاهرة اقصى درجات المتعة واحساسها بانه الوحيد الذي يمتعها ويسعدها ولا يريد ان يقترب منها احد من معاريفه السابقين الذين كانو يتسابقون علي جسدها لاسلوبها الفريد في النيك ومعرفة اسعاد من يكون تحت وطئتها، فاتن يختل توازنها يساندها سعيد ويحتضنها من الخلف ملتصقا بجسدها ممسكا بنهديها يعتصرهما ثم تقف بعد لحظات علي قدميها بعد استعادة توازنها واستحما قليلا ثم خرج بها سعيد وهو ملتصقا بها حتى وصل بها الى السرير وجعلها تقف علي طرف السرير بوضعية الكلبة وضربها عدة صفعات علي اردافها ونزل يلحس خرمها ويبلله من ريق فمه ثم يبصق علي كفه ويبلل قضيبه ويبدا جولته الساخنه ويفرش كسها وبظرها ثم يتجه بقضيبه الى ذلك الخرم المبلول الذي يعلم بقدوم زائرة القادم بعد لحظات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعيد حرام عليك دخله بقى انت ماتشبع تعذيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااخ ياشرموطه بستمتع معك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالا دخله كفاية بقي مشتاقة يدخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مشتاقة لشو ياشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مشتاقة لزبك ياقلب الشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين يدخل ياقحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في خرم طيز القحبة ،طيزي مولعة وبدها حبيبها يشبعها نيك اااااااااااااااااااااااخ ياسعيد دخله دخله مش هستحمل اكتر من كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااخ ياشرموطه يامتناكه يالبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالا دخله بسرعه نيك قحبتك ومتعها جامد اااااااااااااااااي ياطيزي اااااااااااااااااااه ياكسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعيد يقترب من طيزها ويدخل قضيبة بكل هدؤ مستمتعا بتعذيبها اكتر فهو يحب ان يسمعها تتوسل بنيكها فذلك يزيد من هيجانه ويذكره بايام شبابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعيد مش هترحمني ولا بدك تعذبني ابوس رجلك نيك قحبتك نيك شرموطتك، ثم تتحرك بجسدها للامام وللخلف محاوله تهداءت محنتها وشبقها الذي يجتاح جسدها تريد ان تطفي لهيب نارها المشتعلة داخل طيزها، سعيد بداء الاسراع اكثر واكثر واصبح يرزع طيزها بقوة وضرب طيزها حتي الاحمرار وفاتن تتلوا امامه متل الفرسة الهائجة وذلك المارد يدك حصون طيزها استمر وضعها مع نيك ساخن وسريع 10 دقائق ثم غير وضعها واصبحت مستلقية علي ظهرها وبنفس مكانها بطرف السرير فمد سعيد يديه ممسكا برجليها ورفعهما الي صدره وادخل قضيبه داخل كسها فلابد من زيارة قضيبة لكسها واشباعه قليلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااااااااااخ ياسعيد نيكك بيجنن موووووت وبعشقه ارزع كسي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعرف ياقحبه شو بدي اعمل وشو تحتاجي وشو تطلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سعيد زبك واصل لبطني اااااااااااااااااايييي ياسعيد زبك بيجن جنونه بهيك وضع يخربيتك داخل لبطني ااااااااااااااااااخ ياسعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك بعرف شو بعمل وراح متعك اليوم ومابرحمك ابدا، ثم يطلب من فاتن ان تتحرك قليلا الا وسط السرير بنفس وضعيتها اي منسدحة علي ظهرها، ويصعد علي السرير ويثبت قضيبة علي فتحت كسها رافعا رجليها الي صدرها حيث قد وصلت ركبتيها الي نهديها تضغطهما ويعتلي سعيد جسدها ويدخل قضيبة بقوه داخل كسها المتورم الممتلئ كانه حبة مانجا متوسطة الحجم مقسومة نصفين بينهما اخدود تزينه تلك الشحوم البسيطة وعلي طرف كسها بظرها الهائج الواقف كراس اصبع صغير يلمع بعسلها المتطاير ااااااااااااااااااخ انه كس لايشبهه كس ولا يشبهه شكل مع ذلك السن المتقدم من العمر ولكنه مرغوب بدرجة الجنون، سعيد يعتلي جسدها ويرزع كسها رزعا جسد سعيد مرتكزا علي طرف اصابع قدميه ووسطه يتحرك بسرعه يدخل ويخرج كس فاتن ويداه تثبتان رجليها علي صدرها قابضا بهما خلف ركبتيها يتحرك بجنون وهيجان كشاب في بدايه الثلاثينات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- موتني ياروحي اااااااااااااااااااااااااااه احب جنونك احب هيجانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي تجنيني ياقحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نيك نيك بقوة ااااااااااااااااااخ ياسعيد مافي متلك راجل نيك شرموطتك، فاتن تتذكر احد الشباب الذي اشبعها وجعلها تتالم من قضيبه ،تحكي لحالها لٱ فيه راجل اجدع منك ياسعيد اااااااااااااااخ يامحمود اشتقتلك كتير ومنتظرة نرجع وافضي لك ليله عمرك ماتنساها، بعد تذكر محمود اصابتها رعشه قوية اهتز جسدها كاملا ولم تستطع التحكم بنفسها ااااااااااااااااااه ياسعيد نيك نيك، وفي داخلها نيك يامحمود نيك يامودي نيكني، فاتن تفلت من قبضات سعيد وتتحرر رجليها وتفتتحان بوضيعة رقم سبعه بالعربي وتلتفان حول خصر سعيد وتضغط جسده بقوه دخولا وخروجا بين فخذيها وهي تنتشي وتاتي شهوتها كسيل عارم ،سعيد جراء حركتها وضغطها لجسده يتسارع جسده ويشعر بقرب نزول شهوتة وتشنج عروق جسده فجسده يستجيب لهيجان فاتن الذي ظهر فجاة كغير عادتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااااااااااااااااه ياسعيد كسي كم يجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانا كمان ياشرموطتي اااااااخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اضغط جامد خلية يوصل لزوري وجيبهم جواتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااه ياشرموطه زبي بيتشنج ضميني اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااهووو بضمك ااااااااااااااااااخ ياسعيد كسي نار، فاتن ترتعش بقوة وجسدها يهتز كمن لمسته كهرباء وسعيد ايضا يستجيب لجسدها وينزل اللبن داخل كسها الغارق بعسلها قبل لبنه ولكن جسدها وكسها لٱ يهداء الي بنزول اللبن واختلاط بعضهما ببعض، سعيد يرمتي فوق جسد فاتن كقتيل او كثور مذبوح لٱ يقوى علي الحراك ،يهداء جسديهما مع بعض محتضنين بعضهما بقوة وجسدهما يتصبب عرقا يضل الاثنان باحضان بعض قرابة نصف ساعة مغمضان العينان يملئ جسدهما مشاعر الحب والشوق والراحة يغفلان في نومه سريعه قاربت ساعة بجانب بعضهما البعض تستيقظ فاتن من نومها اولا علي بعض لسعات في جسدها بالقرب من كسها بسبب اثار العرق والتصاق افخاذهما ببعض فتلك اللسعة البسيطه ايقضت فاتن مما جعلها تيقظ سعيد ثم ياخذان شاور سريع كل واحدا لوحدة وبعد ساعه تجهزان للخروج والذهاب لاحد المطاعم المعروفة لديهما وعند خروجهما وقبل صعود فاتن السيارة تتصل بسمر وتنظر في امرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مساء الخير يابنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مساء الفل ياخاله كيفك مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه مبسوطة، اسمعيني انا رايحة اتغدى برا بمطعم .......... وانتي وينك الحين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه صحتين ياخالتي، وانا الحين خلصت اتغدى مع محمود بالمطعم ........... عازمني عالغدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو انتبهي علي منيح وانتبهي تغلطي بكلمه هيك ولا هيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لٱ ماتحافيش ياخالتي وبعدين نلتقي ونحكي يالا محمود اجا نحكي بعدين سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمحة سريعه لحمدي في العمارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمدي يصل الي العمارة بعد الظهر وتفكيرة مشغولا بتلك الزبونه وهل يجب ان يفتح المحل بعد العصر ام غدا وقرر ان يفتحه غدا منتظرا تلك الزبونه، وعند وصوله قرب شقة تلك الفتاة تذكر موقفهما صباحا ثم صعد مبتسما لما راءه في الصباح ثم يدخل غرفتة ويغلق الباب ويذهب في نوم عميق ولا يصحو الا علي صوت طرقات تقرع الباب يثاءب ينادي من خلف الباب انه يسمع صوت هنادي يستيقظ ويطلب منها الانتظار قليلا ثم فتح الباب وكانت هنادي وقد وضعت بعض الروج علي شفتيها يبتسم لها وهاهي كعادتها تاتي له بالطعام ثم تطلب منه تناول الطعام وانها سوف تذهب وان لديها اعمال داخل شقتها اوقفها حمدي قليلا وجلب لها ذلك الكيس هدية منه لها ويتمنى ان تقبل هديته وبعد الحاح من حمدي قبلت بهديته وقبل ان تنصرف طبعت قبله علي شفتيه متشكرة له علي الهديه ............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محمود يكمل وجبته مع سمر وبعد ذلك يتوجه مع سمر بسيارته الي اماكن متعدده فسيارته تنقله الي كل مكان يريده وبجانبه سمر يعيشان اجمل اللحظات سعيدان جدا استمر وقتهما بين ضحك وابتسامات وشرب المشروبات الخفيفه حتي توقفا قبل غروب الشمس في مكان جميل يطل علي منظرا خلابا لٱ يوجد بذلك المكان غيرهما وبعض المارة بجانبهما وبعض السيارات الواقفة بعيدا عنهما فكل شخص لديه معشوقته وحبيبته وبعضهم مع زوجاتهم، محمود وسمر يقفان امام السيارة يسندان ظهرهما علي مقدمة السيارة وسط اجواء من السعاده وفجأه سمر تنظر الي مكان اسفل منهما بقليل توقف جسدها عن الحركة وسكتت ضحكتها سقطت من يديها تلك الاكياس الصغير التي توجد بداخلها حبات الحنضل تتطاير في الهواء وتسقط علي الارض وبجانب حبوب الحنضل كاسا من عصير المانجا الذي سقط ايضا علي الارض* وعيناها مفتوحتان محمود يشعر بسمر ويستغرب من سكوتها فجاه ينظر اليها فيرى يديها ترتجفان يبدو كانها خائفة من شي ارعبها يمسك بيدها يسالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سمر سمر شو فيه شو صار لك ويداتك ترتعش ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محمود ابوس ايدك دخلني جوا السيارة خلينا نمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شو صار لك ياسمر احكيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محمود مش قادرة اتحرك بسرعة اسندني ويالا نمشي بسرعه ................</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 49597"] [B]حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية الشخصيات حمدي ومحمود اصدقاء منذ الطفولة والابتدائية وعمرهما الان عشرون عاما وهما طالبان جامعيان مروة محمد امراة مطلقة او ارملة، قابلها حمدي بالشارع وجرح واخذته للمستشفى لصديقتها الدكتورة سعاد لتضمد جراحه وعمر مروة ثلاثون عاما وقد احبت حمدي. ولا دور جنسي لها بالقصة اطلاقا. محمود صديق حمدي وهو ابن سعيد صاحب محل اقمشة اضافة لكونه طالبا جامعيا يقف في المحل ويشرف عليه.. جاءته فتاة اسمها سمر – سنسميها سمر الاولى – فتاة شابة بكر واعجبته فاستدرجها للمخزن بالمحل وناك وفتح خرم طيزها. سعاد طبيبة بشرية تظاهرت بانها ممرضة بالبداية وقد ضمدت جراح حمدي واخذت رقم هاتفه واحبته وبدا الاثنان التخيلات الجنسية معا عبر الهاتف طوال القصة ولم يمارسا الجنس الحقيقى ابدا حتى نهاية القصة لم يمارسا سوى سكس الهاتف فقط. وهى متزوجة وعمرها 32 سنة لديها بنت وولد الولد وائل عمره 7 سنوات والبنت خولة عمرها 3 سنوات. وزوج سعاد واسمه صبري مغترب يعمل بدولة خليجية. وبالتالي تحتاج القصة لاستكمال نصف فيه لقاءات جنسية حقيقية لا هاتفية بين حمدي وسعاد. فاتن او فوفو امراة ارملة وهى جارة محل محمود. رات سمر الاولى وهى خارجة من محل محمود وعلمت بنيكه للفتاة فى طيزها وهددته ان تفضح امرهما لو لم ياتى ولما جاء لمنزلها اغرته وضاجعها فى كسها ومهبلها. وعمرها خمسون عاما. ولديها خمسة اولاد ابنان وثلاث بنات. وهى ايضا عشيقة سعيد والد حمدي صديق محمود. سمر الثانية هى ابنة فاتن لكن على ما يبدو تظن انها امراة غريبة عنها وتناديها بالخالة. وقد سلطت فاتن سمر الثانية لتلتقي بحمدي وتغريه ويضاجعها فى كسها. ففاتن تريد ان يتزوج حمدي ابن عشيقها سعيد من ابنتها تلك سمر الثانية. وسمر الثانية لم تتزوج ولكنها مفتوحة الكس لانها قامت بعلاقات برجال من قبل. قبل لقائها بحمدي. هنادي ابنة جيران محمود يضبطها محمود وشاب اسمه عمر ينيك طيزها ويدللونها باسم نودي. وعمر هنادي 17 سنة مراهقة. وتغري هنادي محمود ليضاجعها من طيزها خشية ان يفضح رؤيته لعمر الشاب وهو ينيك طيزها. فلة فتاة في منتصف العشرينات متزوجة ولديها ولد عمره 3 سنوات. وزوجها يدعى عزيز وهو مغترب يعمل في دولة خليجية. وهي جارة هنادي وهما صديقتان وتتساحقان أيضا. صبري زوج سعاد عزيز زوج فلة اضافات سنحاول اضافتها للقصة لانها غير كاملة: سعاد تمارس الجنس الحقيقي بكل انواعه واوضاعه مع حمدي اخيرا.. ويستمران بعلاقتهما طويلا وتحبل منه وتحتار هل تنسبه لزوجها المغترب صبري ام ماذا تفعل.. هي تحب كليهما معا ولا تستطيع فراق اي منهما هل تصارح زوجها صبري وهل سيقبل بمثلث حب وثلاثية للابد وان يكون لها زوجان معا.. لمياء ام حمدي وزوجة سعيد عمرها 40 عاما تتعرف بشاب مصري يدعى شفيق وتحبه ويحبها ويضاجعها وتحبل منه وتلد توامين ذكرين.. فاتن تكتفي بعشيقها سعيد وتترك محمود بعد لقائين او ثلاثة فقط.. سمر الثانية تتمرد على رغبة امها فاتن بتزويجها بحمدي لانها تولهت وهامت وعشقت محمود وحده. وتستمر علاقتها به كبويفريند وجيرلفريند وهو ايضا عشقها واغرم بها. سمر الاولى تهجر محمود عندما علمت بعلاقته بسمر الثانية وتتقبل حب فتى اخر لكنه مصرى كان يعشقها فى صمت يدعى مازن ويضاجعها مهبليا ويفض بكارتها ويستمران لسنوات فى علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة دون علم اهليهما محمود يقرر الانفصال عن هنادي ليبقى مخلصا فقط لسمر الثانية وحدها. وهنادي تعود لعمر لانها تحبه وهو يحبها ويضاجعها عمر مهبليا ويفض بكارتها ويستمران لسنوات فى علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة دون علم اهليهما. مروة محمد تنسى حبها لحمدي حين وجدته تعلق بصديقتها الحميمة سعاد وتعلق بها ايضا وتنتقل للعمل بفندق بشرم الشيخ وتلتقي بشاب يهودي يدعى بنيامين נְתַנְיָהוּ وتعشقه ويعشقها ويتزوجان وتسافر معه وتستقر معه فى الناصرة وتكتسب الهوية والجنسية بارض يشورون بكل فخر وسلام واعتزاز وينجبان ويخيران اولادهما البنين والبنات بين معتقديهما وكل المعتقدات القديمة والحالية واللادينية بكل حرية. القصة باللهجة الفلسطينية والابطال والبطلات كلهم اي محمود وحمدي وفاتن وسعيد وسمر الاولى وسمر الثانية وسعاد ومروة وهنادي وفلة وصبري وعزيز ولمياء فلسطينيون اصولهم من قطاع غزة والضفة الغربية. لكنهم لاجئون يعيشون فى مصر منذ طفولتهم جميعا. حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية الجزء الاول حمدي ومحمود صديقان منذ الابتدائيه كانا يلتقيان في المدرسه منذ الصفوف الاولى وكان كل شخص منهما يسكن في قريه كانت تبعد عن بعضهما البعض مسافه 2 كيلو وكانا يذهبان الى المدرسه مشيا علي الاقدام يجلسون في مقعد واحد في مقدمه الفصل وكانا متميزان في دراستهما وكذلك ملبسهما كان مرتبا ونظيفا وانيقا خلاف بعض الزملاء في مدرستهم حتى انهما يرتديان نفس الملابس ونف الشنط المدرسيه كان متقاربان كثير ولكن ماكان يضايقهم في دراستهم هو بعد المسافه بينهما ولا يجتمعان الا في المدرسه وبعض العطل الاسبوعيه اكملا تعليمهما الاساسي ودخلا في المرحلة المتوسطة من التعليم الاعدادي كانت لهما المغامرات مع بعض الفتيات في المدرسه والتحرش بهن عند الخروج من المدرسه عن طريق التحدث معهن والتقرب منهن ولكنهما لا يستطيعان التقرب اكثر وملامستهن وذلك خوفا من المجتمع الذي يعيشون فيه. _ محمود تعرف ياحمدي البنت زينب شو صارت حلوه وجسمها امتلى وصارت جاهزه للفشخ اااااااااخ* بدي انيكها واشبع من جسمها.** _ حمدي خليك عاقل يامحمود البنت عادها صغيره وعمرها 13 كيف تفكر فيها انت مو مركز علي نجوى وحركاتها عامله شريفه وهي تلعب على الطلاب عشان تاخذ خيرهم ويكونو تحت رجها وبيسمعو لها وينفذوا اي شي تطلبه. _ محمود و**** عندك حق لازم نعملها حل ونذلها بس كيف وايش السبيل لها.* _ محمود* الايام راح تجيبها لا تستعجل.* بعد ايام محمود اتحرش بنجوى وصارت قصه كبيره وصارت تدخلات من الاهل وفضو الخلاف وانتقل محمود الى مدرسه اخرى في المدينه وضل حمدي في المدرسه وحيدا حتى اكتمال السنه الدراسيه وكانا يتواصلان علي الهواتف الارضيه بين كل فتره واخرى حمدي انتقل الى المدينه لاكمال الثانويه مع محمود واكملو الثانويه ودخلو الجامعه سنه اولى كليه التجاره* وكانت هناك مغامرات كثير غيرت حياتهم وتعرفا. على زميلات والتقرب منهن والتحدث معهن وقد تعرفا علي الجنس وطرق الجنس من خلال مشاهدتهم لبعض المقاطع الجنسيه التي يحصلون عليها من الاصدقا والمواقع الخاصه بذلك.* الساعه 6 مساء _ محمود 20 عام جسم رياضي ابيض البشره شعره سلاب مهندم يحب الرياضه بجنيع اشكالها واللوانها اهلين اهلين بالقمر حقي وينك للان من بعد الظهر ولا شفتك ولا انا عارف وين انت ضايع تركتني قلق عليك ياحيون. راح ضارب حمدي علي كتفه بقوه يمازحه متل كل مره. _ حمدي 20 عاما يحب الرياضه ويعشق السباحه جسمه رياضي وعضلات بطنه السداسيه تميزه عن صديقه محمود. ايييييييي ايش فيك ياصندل حاسب علي يدك وين رايحه ايييييييييي. اوووووووووف قمسا انك جزمه وطرطور.* _ محمود ايش فيها يدك وريني اشوفها ليش توجعك وخلع الجاكيت وشاف يد حمدي من الكتف متعوره ومربطه وعليها اثار دم من خلف الرباط. وريني وجهك وايدك التانيه ورجولك ويقلب عيونه علي حمدي ويشوف اذا فيه جروح تانيه ولا شي تاني وشافه سليم مافي غير كتفه متعوره. كلمني ايش فيك مين عمل معاك كذا قسما بربي ما اتركهم يمشوا متل الخلق مين ضربك ليش ماكلمتني وين كنت وانا اجي لعندك. _ حمدي ممكن تهدا اشوي وخليني امسك نفسي وارتاح شوي واكلمك ممكن.* _ محمود لا مش ممكن اهدا وحرام وطلاق ما اتركهم اللي عملو فيك كذا. _ حمدي ههههههههه تطلق ههههههه تطلق مين هو انت عندك حرمه متزوجها عشان تطلقها عادك بعد البنات ملاحقه من بعيد لبعيد. _ محمود حرام وطلاق من راس المزه الاخيره حقي. ارتحت ياسيدي وعيني.* _حمدي القصه ومافيها انا عورت نفسي بنفسي والحمدلله جت سليمه وياريتني كل يوم اتعور كذا. _ محمود ههههههه ان ش....... تتقطع مادامك فرحان كذا.* يالا كلمني ايش صار لك اليوم وسبب لك هذا الجرح. _ حمدي تعرف يامحمود اليوم تعرفت علي بنت واتكلمنا كتير مع بعض وعرفت اسمها وانها تعيش في المدينه. _* محمود سمعني ياسيدي اطربني وانا اللي فاكر انك بسيط طلعت داهيه ياوسخ هههههه. _ حمدي طيب اهدى مالك انقلبت 180 درجه وفرحان اللي يسمعك يقول انك بري وقطره من السما. ياجزمه.* _ محمود جزمه جزمه.* احكيلي ب**** عليك وبسرعه وكيف اتكلمت معاها. _ حمدي طيب اهدى ولا راح اسكت وماكلمك. شعب يشتي ضرب بالجزمه هههههه. _ محمود يالا سامعك ياحيوان. احكي. _ حمدي. ياسيدي وعيني بعدما رجعنا* من المدرسه وانت رحت عند ابوك المحل انا كنت ماشي في الطريق وعقلي وبالي عند صديقنا اللي قالي عايشغلني بالمحل حق ابوه وانهم يدورو عامل. محمود ايوه وبعدين. حمدي لا تقاطعني رجاء.* محمود ياخي ناهي قدنا متشوق اشوفها وايش من حظ معك.* حمدي خلاص تركنا الكلام لك وحدك وانا امشي احسن لي.* محمود ايش فيك متضايق او خايف عليها مني وقدك تحبها من اول نظره.* حمدي ياحيوان اسكت خليني اكلمك انا طاير من الفرحه ومش عارف ليش مابدي تقرب منها انت وسخ. محمود هههههههه طيب ياقلب اخوك الحيوان الوسخ اتكلم واوعدك ما اقرب منها ابدا. حمدي تسلم وهذه بوسه علي راسك لا تزعل مني ومن حالتي هذه.* لما كنت امشي في الشارع وسرحان والبنت كانت تمشي امامي وعيوني عليها بس تفكيري في الشغل البنت كل شوي تلتفت للخلف وتشوفني وانا عيني عليها واحيانا علي الطريق وسرحان. محمود. ايوه وبعدين.* حمدي لا حول **** مش عاتبطل حقك الفضول. وبعدين هي وقفت فجاه وانا خلفها انصدمت فيها وشنطتها طاحت علي الارض وهي كانت عاتوقع للارض واخوك من الصدمه لحقها ومسكها في الوقت المناسب قبل توقع في الارض وعينك ماتشوف الا النور وانا وقعت عالارض وهي وقعت فوقي وصارت راكبه علي صدري بكل جسمها. _ محمود اهاااااا وقعت فوقك وبعدين جاء واحد قريبها ضربك صح.* وجاي الحين فرحان انك تعرفت عليها. _ حمدي ياخي اسمع يلعن شكلك وبعدين اتكلم.* _ محمود باين عليك معصب. انا ساكت. اتكلم. _ حمدي. المهم ونحنا بهذا الوضع وانا مش حاسس بحاجه غير بطراوت جسمها ونعومته. هي قامت مفزوعه كانه خرصها ثعبان وقامت من فوقي وانا بقولها انا اسف يامدام مكنتش مركز في حاجه وسرحان وانتي وقفتي فجاه. الحوار بين حمدي والمدام. _ المدام يلعن شكلك ايش سويت. _ حمدي اسف يامدام. _المدام اسف ايش ماتشوف انت اعمى ولا ايش. _حمدي قلنا لك اسف وانت وقفتي فجاه قدامي. _ المدام روح من هنا قبلما الم الدنيا عليك ويصير يوم مو منيح. _ حمدي طيب يامدام* وبتاسف لك تاني مره. انا باللحظه هذه قمت اوقف وحسيت بحديده كانت مثبته في الارض بتخرج من كتفي اتالمت كتير اايييييييييي يا ايدي ومسكتها والدم بينش من كتفي. المدام كانت هاتمشي بعدما اخذت شنطتها ولمت كل اللي طاح منها وبتشوفني ماسك يدي قالت انت هاتعملها حركات كمان ناس زباله بجد. انا كلمتها شكرا يامدام اييييييييي يا ايدي وهي لفت وجهها نحيتي وشافتني بتوجع حقيقي مش تمثيل وشافت يدي والدم عليها بينزف. رجعت تاني لعندي وبتشوف يمين وشمال مالقتش حدا في الطريق نزلت لعندي وقالت اخلع اخلع بسرعه القميص دمك بينزف لازم نربط عشان ماتنزف اكتر. كلمتها خلاص انتي روحي انا اتصرف روحي من هنا كفايه كذا وانا بتالم بجد ااييييييييييي. هي امشي فين انت اهبل ولا تستهبل اخلع وريني الجرح خلعت القميص وشافت الجرح وراحت اخذت شنطتها وخرجت شال خاص بيها بينحط علي الرقبه وكان استرتش وربطت كتفي ووقفتني ورحنا علي اقرب عياده وجارحولي ونضفو الجرح وهي واقفه قدامي وساكته وتسال الدكتوره وتساعدها في قص الشاش والعطب كانها مساعده طبيب جراح وانا كنت بتوجع كتير من المطهر وماقدرت استحمله والممرضه قالت لها ممكن تلفي وراه وتضميه من ورا عشان اقدر اطهر الجرح لانه قوي جدا وممكن مايتحمل الالم ونخيط الجرح. انا سمعت الكلمه هذه وعملت حالي بتوجع كتيييير اااااااااي ياكتفي عم يحرقني المطهر بلاش هذا المطهر يادكتوره والمدام رجعت وراي وهي محرجه مني ومن الموقف وعملت متلما كلمتها الممرضه وياليلااااااااه علي جسم المدام شو ناعم ونهودها علي ظهري حسيت بنار تكوي ظهري كي ورحت اتحرك عشان احسس علي صدرها اللي زي النار فيه. مش قادر استحمل المطهر. والمدام صار تضغط اكتر علي جسمي وحسيت بانفاهسها تزداد وصدرها طالع نازل علي ظهري وانا نسيت الممرضه وزودت الحركه اشوي وهي تقولي اهدى اشوي وجعتلي يدي وانت ضاغط عليها فكها اشوي انتبهت علي يدي ماسكه يدها بقوه. لفيت وراي ووجهي مقابل وجهها وعيونها في عيني ويامحلا العيون ياصاحبي. _ محمود ايوه ياعم انت عايش الدور معاها وعامل نفسك برئ وانت نايك الثعل (الثعلب) وهو بيجري هههههههه. ايوه وبعدين. _حمدي انت مش عاتسكت ولا كيف.* اقوم انيكك بالجزمه خليني اكمل لك القصه. _ محمود. حاضر يابرنس النسوان. ههههههه. حمدي. البنت شكلها ساحت من حركتي علي صدرها وعيونها بتغمض وتفتح ونفسها بيروح ويجي والخمار عليه بلل من فمه وهي بتعضه. قالت لي اذا سمحت اهدئ وخلصنا. قلت لها طيب بس بيوجع وبيحرق كمان انتي مش حاسسه بيه. وعيوني في عيونها ذابو. الممرضه يخليكم لبعض انتو حلوين مع بعض كدا يسعدكم.وابتسمت لنا الاتنين انا. **** ويسعدك يا اختي تسلميلي. الممرضه يالا خلصنا المطهر الحين بدنا نخيط الجرح وراح تتالم بس اتحمل هما اربع رتقات ونخلص كل شي وتروحو البيت. طيب يادكتوره. عجلي بدي اروح اتاخرنا. الممرضه حاضر ممكن يامدام تمسكي بذراعه عشان نخلص بسرعه. المدام اوكي تركتني من صدرها وهي علي اخرها وراحت تمسك يدي من اصابعي. الممرضه لا مش كذا يامدام لازم تمسكيها من النص (من المرفق) وتشديها علي صدرك عشان مايتحرك ويتوجع ولا سمح **** يتاذي قصدها تجلس جنبي وتمسك وتمد يدي علي صدرها وتثبتها كويس .* المدام بس يادكتوره ........***** الممرضه مفيش بس تعالي اقعدي جنبه وانت مد يدك وهي راح تثبت يدك علي صدرها. انا حاضر يادكتوره اللي تامري بيه. الممرضه خليك هادي كدا وغرزت الابره علي كتفي وانا بصراحه انفزعت وسحبت يدي من صدر المدام وهي مصدومه من الموقف اللي احنا فيه ويدي علي صدرها وبتحسس علي نهودها والابره خرجت من الجلد وسببت تمزق في الجلد وكمان اللحم. الممرضه يااخي اهدا اللي يشوفك يقول انك عيل صغير مش راجل ولا ايش وانتي يامدام امسكي يده كويس وبلاش الخجل قدامي. انا والمدام حاضر يادكتوره. الدكتوره راحت تجيب مخدر والمدام تركت يدي وقالت لي انت بتعمل كذه ليش كانو عاجبك الوضع وبعدت عني اشوي لعلمك انا رثيت لحالك وقلت مايصح اتركك بهذه الحاله بس باين انك مو بني آدم وتحب الحركات مابدي اسمع اي كلمه منك امام الممرضه واهدى كذا واعمل متل الخلق وخليك راجل وبلاش حركات العيال هذا.** انا لسه جاي اتكلم معاها وقاطعتني الممرضه يالا جاهز يا .... انا حمدي اسمي حمدي. المررضه يالا ياحمدي نبدا وانتي يامدام امسكي يده متل اول.* انا مقاطع لكلام الممرضه لا خلاص مافي داعي تمسك يدي راح اتحمل اذا سمحتي خلصي عملك. الممرضه تنظر لعيوني ولعيون المدام ومستغربه من حالتنا اللي اتغيرت وملامح وجهنا اتغيرت كانو في خناقه بيننا. عملت الرتقه الاولى والتانيه وانا بعض علي شفايفي من الوجع وعيوني دمعت من الوجع وعملت الرتقه التالته وانا عم اتوجع كتير وشوفت للمدام وعيونها باين انها اتالمت من وجعي وقالت هات يدك وقربت مني وانا حسيت انو انا في جنه لما قربت مني ومسكت يدي شفت لعيونها وفخذها لامس فخذي وضلينا نشوف لبعض وعيوننا تكلم بعض بصمت وهدوئ مش عارف كم من الوقت مر علينا وانتبهنا لصوت الممرضه هااي انتو ياعالم ياحلوين خلصنا بقى فيكم تمشوا وترتاحو والحمد*** علي سلامتك ياحمدي بيه. انا هاااه ايوه ***** يسلمك شكرا يادكتوره الممرضه راحت علي مكتبها وانا بكلم المدام شكرا يامدام تعبتك معاي اليوم. المدام مو مشكله يالا روح علي بيتك وارتاح وانتبه علي يدك والحمد**** جت سليمه وركز علي الطريق وانت ماشي بلا ماتصير مشاكل تانيه ههههه. انا انتي تامري يامدام.* المدام يالا البس الجاكيت ويالا نروح من هنا الوقت تاخر لازم امشي. انا اوكي تسلميلي والغفو لو اخرتك. راحت المدام للمرضه وانا لبست الجاكيت ورايح للمرضه اعطيها الحساب وصلت وهما بيتكلمو مع بعض واول ماوصلت سكتوا قالت الممرضه خذ هدول العلاج واستخدمهم بوقتهم وانتبه علي روحك مره تانيه. انا شكرا يادكتوره كم الحساب. الممرضه خلاص كل شي **** والمدام ماقصرت.* المدام يالا بالاذن امشي بقى الوقت تأخر. ولسه همشي الممرضه حمدي انتظر خذ العلاج والورقه وقربت مني وقالت خلي بالك من المدام خافت عليك هههههه ومتنساش 3 ايام وترجع نجارح لك تاني. انا حاضر يادكتوره سلام بقى. رحت جري ورا المدام بنادي عليها ام محمد ممكن دقيقه قبلما تمشي.* المدام فيه ايه ياحمدي الحمد**** صرت منيح وانا لازم اروح واعتذر منك بسبب اللي حصل.* انا ماحصل الا كل خير ممكن اعرف اسمك اذا مافي مانع. المدام اسمي مروه محمد يالا بالاذن.** انا.* مدام مروه محمد خذي الفلوس مايصح انتي اللي تدفعي.* مروه محمد خلاص الحساب اندفع والمهم انك بخير واعذرني مستعجله اشوي بالاذن ياحمدي.* انا طيب ممكن اشوفك تاني واتشكرك علي كل شي. مروه محمد كل شي بوقته منيح. سلام وقفت تكسي ممكن حاره ***** السواق اتفضلي يامدام. ومشيت وراحت في حالها وانا كان نفسي اقعد معاها ونحكي واتعرف عليها اكتر. ورجعت وانا مشغول بالي عندها وندمان انها راحت.* محمود. ياسلام عليك لو كنت مكانك مش هفلت من بين يداتي انت طلعت خرووووف هههههه. حمدي ممكن توفرلي سكوتك. محمود باين عليم بتغار عليها الا صحيح احكيلي تفاصيلها. حمدي انا عارف قلبك مش هيدا الا لما تعرف كل شي. ياسيدي البنت عمرها بحدود ال30 عام وجسمها مليان وبشرتها بيضا ومدوره ولبسه باين انها من عايله كبيره تبان عليها النعمه ياليلاااااه علي نعومه يداتها جبنه جبنه ياسيدي وعيونها عسليه وواسعه عيون المها ااااااااخ لو اعرف مكانها نفسي امسكها واشبع منها مفيش بنت فتحت عيني غيرها.* محمود ياعيني عليك البنت كبيره انا بحب اللي لسه بيضه محدش فتحها وبموت في الصغيره المربربه اااااااخ علي النسوان والبنات الصغيره. حمدي تعال نشرب شاي واحكي لي شو اللي صار معاك اليوم باين عليك رايق ومبسوط كتير.* محمود تعال بس احكيلك على البنت اللي جتلي اليوم للمحل وشو صار معاها. حمدي كذا كويس ياعم يمكن انسى الوجع. محمود. تعرف البنت اللي حكيتلك عنها وجتلي للمحل 3 مرات واللي تضل تفتش كل الاقمشه وبالاخر ماتخدش اي حاجه وتحاول تشتري اي قماشه يكون عذر معاها. وكل مره تعمل حركات بنت قحبه وشرمطه اخر نيكه. حمدي ايوه ياسيد عرفت وهذه المره اكيد راحت متل الاول وتركتك تضرب عشره تاني ههههههه.* باين انك منحوس كتير. محمود اسمعني وبعدين احكي لي منحوس ولا ابن منحوس. اليوم بعد الظهر والعمال راحو يتغدو انا كنت قاعد في المحل لوحدي بشوف مقطع سكس لمايا خليفه وكنت على اخري وبدي اروح الحمام وضرب عشره فجاه جت البنت هذه وشكلها متشيكه اوي وعيونها عليها المكياج ومتزوقه جامد واضافرها مطليه وردي وبيلمعو ولابس بالطو استرتش وخمار ياعيني علي الخمار بيجنن وبيخبي وراه جبنه تتاكل اكل المهم هي دخلت بهدو وشافتني علي زاويه المكتب وبيدي الجوال وحاطط السماعه علي اذني ومش حاسس بحاجه وشافتني وانا بفرك في زبي من فوق البنطلون وانا مش حاسس بها وزبي واقف من جنب البنطلون علي فخذي الشمال ومتكور.* حمدي هو انت هتوصفلي زبك ولا كيف شايفني المزه حقك يلعن شكلك هات المفيد.* محمود هههههههه مزه وحياتك طلعت مزه جامده اسمعني بقى. الزبونه محمود محمود هي تعرف اسمي لما العمال بينادوني وقت الشغل اذا بيريدو حاجه مني. المهم نادتني وانا ولا سامعها ياصديقي اخذت شراب نسائي من علي الطاوله ورمتني فيه علي صدري انا انفزعت ووقفت بدون قصد وهي شيفاني وشايفه زبي وهو واقف. وعيونها علي بنطلوني. انا بقولها ايو يافندم انا اسف ماحسيت بك وانتي داخله. قالت لي باين عليك مريح اوي وباين عليك واخذ راحتك هههههههه ضحكه شرمطه* وشاورت علي زبي.* وانا مو حاسس بشي غير المفاجاه اللي انا فيها. حاولت اداري زبي واقمط علي وسطي وقلت لها ثواني بس وارجع لك. فتحت باب المخزن ورحت مداري زبي تحت الحزام وعدلت نفسي ورجعت لها. ايوه يافندم اامري.* قالت فيه حاجات جديده نزلت السوق ولا لسه وعيونها علي بنطلوني وتلتف يمين وشمال وتحرك طيزها المربرب باين عليها المحنه وكلام يهيج ضلينا نحكي 10 دقايق وكل كلامه هيجان قالت لي.* هاتلي ملابس داخليه سنتيان وشورت. انا.حاضر يافندم وعطيتها الملابس وضلت تقلب فيهم وتتلمسهم وتقولي مش عارفه كيف بيطلع عليا حلو ولا لا انت شو رائيك يامحمود وتلتفت وتحرك طيزها يمين وشمال عرفت انها منيكوه.* قلت لها ممكن تجربيه ولو ماعجبك نجيب غيره.* قالت اجربه هو عندكم غرف للتغيير متل العالم.* قلت لها ادخلي المخزن وقفلي من جوا وجربي ومفيش حد هنا غيري وهذا الوقت مفيش زباين يجو المحل وانتي عارفه. قالت تفتكر كذا.* قلت لها جربي وادخلي.* قالت باين عليك مش بسيط وتغمز بعيونها. فتحت لها الباب ودخلت وغلقت الباب من جوا اشوي وتنادي محمود محمود. انا ايوه يافندم. هي المقاس صغير ومضغوط عليا كتير. انا طيب راح اجيب واحد اكبر منه دقيقه بس. هي اوكي بسرعه لا تتاخر. قلت هذه فرصتي رحت غلقت الباب الزجاج للمحل وعملت لوحه مغلق ورجعت اخذت المقاس دقيت عليها الباب فاحت ولسه هتخرج يدها تاخذ الملابس رحت فتحت الباب ودخلت عليها المخزن وشفت بنطلونها علي رف المخزن عرفت انها ملط من تحت زنقتها علي الجدار ورحت ماسكها من كسها وافرك فيه وهي تقاوم وتقولي بلاش يامحمود ميصحش كدا هتفضحني يامجنون. انا ولا سامعها وبفرك في كسها وماسك يداتها لفوق راسها وبحاول افتح الخمار واشوفها شدتني وتقولي ابعد يابن الكلب عني ياواطي. ياصديقي سمعت الشتيمه ودم فار ورحت عطيتها كف علي خدها بيدي اليمين ويدي ابشمال عم تفرك كسها. انا ابن الكلب لو خرجتي من هنا وانتي بنت بنوت ولو يقتلوني ومفيش حرمه تدخل مخزن الا برضاها وبدها تتناك ومحدش هيصدقك باي كلمه سمعتي ياقحبه.* هي محمود ابوس رجلك متفضحنيش انا غلطانه لما دخلت اتركني امشي. انا تمشي فين ودخلتي هنا ليه وزقيتها جامد وصباعي كان هيدخل كسها فجاه انتفضت وهربت من صباعي.* انتبه يامحمود تفضحني كنت هتفتحني.* ماهو لازم افتحك وانيكك واخليكي شرموطه ومفضوحه تشتميني وانت دخلتي برضاكي واخذنا كده 10 دقايق كلام وتقفيش وهي خلاص ساحت واستسلمت وخرجت زبي بسرعه ومسكتها من راسها انزلي مصي ياقحبه مصي زبي ياشرموطه هي بدات تبكي وتتوسلني ما اغتصبها وراح تعمل اللي اريده. قلت لها خليكي هادي وراح تنبسطي وتمشي من هنا وانتي فل الفل ومش هاتندمي. قالت انت تامر.* قلت لها يالا مصي ودخليه فمك كانك بتمصي مليم ابو عود وانتبي علي زبي من اسنانك. هي محمود انا عمري ماعملت كذا بلاش المص بيقرفني.* لا ياقحبه مش هتمشي الا بعدما تمصي وبراحتك.* هي خايفه مني ابهذلها راحت مسكت زبي وتمص راسه وكانت هاترجع اللي في بطنها وتقول محمود افدي رجلك مش قادره نفسي عاتطلع.* قلت خلاص تعالي هنا وسحبتها من يدها ورفعت البالطو لحد وسطها وياليللللاه علي جسمها. رجولها بيضا وناعمه ومفيش شعره علي جسمها رحت ضربتها علي طيزها وقلت ياهيك الجمال يابلاش لازم نذوقه اليوم قبل بكره انتي شرموطه بس تستحي وانا هنا راح انيكك الان خليتها تعمل وضع الركوع ومشيت زبي علي كسها وطيزها وهي انتفضت من الخوف افتحها وبعدت وقالت محمود افدي رجلك انا خدامتك بس لا تفضحني ابوس رجلك. قلت لها طيب لو كدا لازم انيكك من ورا وحطيت صباعي علي طيزها.* قالت محمود حرام عليك مش قادره استحمل زبك عاتموتني. قلت لا تخافي اذا هداتي وسلمتي نفسك اوعدك مافتحك وانيكك من طيزك وما اوجعك. حمدي. ياعيني مانت بسيط وطلعت عفريت وكلب كمان. ايوه وبعدين. محمود. وبعدين ياسيدي وين كنا نتكلم. حمدي ههههههه نسيت يلعن شكلك ياواطي. وصلنا لما وعدتها ماتفتحها. محمود ايوه بعدما وعدتها. قالت تمام واني خدامتك وانت سيدي وتاج راسي وابوس رجلك محدش يعرف حاجه وتخرجني من هنا بدون مايشوفني احد واني تحت رجلك باي وقت.* طيب اجلسي هنا علي الطاوله واتسطحي علي ظهرك وارفعي البالطو لفوق بطنك وسيبي نفسك وانا همتعك اليوم. هي حاضر ياسيدي. اتسطحت ورفعت البالطو وضمت افخاذها علي بعض خايفه وخجوله.* انا ايه ياقحبه انتي مفكره هنيكك من ارجلك ولا كيف افتحي افخاذك. هي بتقولي محمود انا خايفه منك كتيييير. متحفيش انا وعدتك وماراح ااذيكي سلمي نفسك بكل هدو واوعدك ابسطك واريحك.* طيب فتحت افخاذها وهي بترتعش وخايفه ياصديقي اول ماشفايفي لمست افخاذها من خوفها جسمها بيرتعش كانو كهربا لمستها ضليت اشوي ابوش يمين وشمال وتلمس بطنها وهي خايفه كتير ولما وصلت لكسها ابوسه انتفضت من تحت فمي وقالت محمد ابعد عني ارجوك وهربت مني انا مسكتها جامد بيدها وشفتها قعدت علي الارض ويعيني علي اللي شفته من خوفها جابت علي نفسها وتبولت.* حمدي حرام عليك يامحمود هذا عذاب وانت مارحمتها ولا رحمت خوفها.* محمود اسمعني اكمل لك وبعين شفتها كذا خايفه رحمتها وقلتولها اوقفي هون علي الطاوله لا تخافي مش هعمل حاجه معك ولك الامان وعدلت نفسي وقلت البسي وراح اشوفلك الطريق ومشوفش وجهك تاني بالمحل.* هي بتبكي وتقولي يعني انت متاكد من كلامك هذا.* قلت لها ايوه ويالا انقلعي من هنا.* قالت محمود. انت طيب كتير ومسكت يدي وضمتني لصدرها وتبوس راسي وحضني ومسحت دموعها وانا بحاول ابعدها وهي متمسكه فيني وتضمني بقوها وتبوس وجهي اشوي اشوي ونزلت علي فمي تبوسني بشراهه وشوق وانا بادلتها البوس واخذنا نتبادل البوس مع بعض ويدها نزلت علي زبي ونزلت اليد التاني تفتح سوست البنطلون وطلعت زبي وتمسكه وتتلمسه وكلها شوق ومحن وتقولي زبك كبير ويخوف بس حلو ونفسي فيه واكون تحتك بكل وقت.* قلت لها قبل اشوي كنت خايفه ومالمستيه ليش الان اخذه حريتك. وتغيرتي. قالت انت اعطيتني الامان اخر لحظه ولازم اردلك المعروف وزبي بين يداتها تفركه وتضغط عليه وصار متحجر كتير بيداتها. وشفايفنا مستمر مص ولحس وكلام وكله قلت لها ليش دخلتي المخزن ومافكرتي في نفس ممكن اغتصبك. قالت اني عارفه لك وعارفه صفاتك وعارفه انك هادئ وكان نفسي اتعرف عليك وادلع قدامك وانت الوحيد اللي بعمل معاها اللي شفته ونفسي اكون بحضنك وانا امنه علي روحي. وبحبك يامحمود بحبك وحياه زبك الواقف بحبك نفسي ابوسه كتير بس لا تغصبني امصه لاني مابعرف وكمان ما بقدر واحس اني ارجع اللي ببطني خليني ابوسه براحتي. اني بحلم فيك واني ابوسه وحطه علي خدودي ونزلت علي زبي تبوسه وتتلمسه علي خدوده وانا علي اخري واشتي انيكها في هذه اللحظه وهي تبوسه كانو ابنها ورجع لها بعد ضياع.* انا. انتي اسمك ايه. مممممممممووووووواح حبيب قلبي انت امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح اسمي سمر امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح سمر يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح عاشقه لزبك يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح اموت في زبك يامحمود امممممممممممممممممممممممممموووووووو ووواح اوووووووووووووووه تعالي ياسمر لا تخافي. وطلعتها علي الطاوله ورفعت البالطو وقلت لها اتركي نفسك ولا تخافي متلما تركتلك زبي تلعبي فيه براحتك ولا تجيبي علي روحك وانا معك.* لا تخجلني يامحمود اعمل اللي تريده بس لا تفضحني وتفتحني. لا تخافي ماراح افتحك ولا افضحك. وفتحت افخاذها ورحت ابوس افخاذها واقرب من كسها ومن الهيجان اللي انا فيه نسيت انها تبولت علي حالها رحت علي كسها ابوسه من فوق عانتها وهي ساحت على الاخر وتتلمس شعري بيدها وتمسك نهودها وتفعصهم بالتانيه وتحكي بحبك يامحمود. انت اماني وانت دنيتي احب اكون معك وتحت رجلك وخدامتك تعمل اللي تريده.* وانا من الهيجان قربت الحس كسها متل الافلام ودخلت لساني بين شفرات كسها وهي خافت افتحها قالت محمود انتبه خرج لسانك راح تفتحني. شفت لعيونها وهي سايحه وطمنتها ماتنفتح الا اذا دخلت زبي او اصبعي قالت خلاص* كمل حاسسه بكسي بينبض من داخله. رجعت امص كسها واطعم قطرات كسها المالح ومافكرت في شي غير شهوتي كيف اطفيها ونزلت علي خرم طيزها وصرت الحسه واتلمسه باصبعي وهي في دنيا تانيه وضم فخاذها علي وجهي وتقولي اصبعك يجنن علي طيزي خليه يتلمسها وقريب من فتحت طيزي يامحمووووود. بليت اصبعي وحاولت ادخله وهي ضمت طيزها قلت لها لا تخافي راح ابسطك ياسمووووورتي. طيزك نظيفه وناعمه ياسمر. سمر انا دايمه مهتمه بجسمي. طيزها بدات ترخي عضلاته وانا عم الحس كسها وادخل اصبعي ودخلت نص اصبعي. وحركته جوا طيزها وهي توحوح وعسل كسها بينزل ويلامس اصبعي اللي جوا طيزها خرجت اصبعي وبليته من عسلها ورجعته تاني لطيزها وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود كسي عم ينزل مي كتير. طيزك جوعان عم ياكل اصبعي كله وكسك بينزل عسل مو مويه.* اصبعك يجنن وبيمتعمي دخله اكتر حركه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااخ دخله احس بمتعه معاك.* مصيت زنبورها وشديته ودخلت الاصبع التاني فجاه للنص وهي هقت وقالت محمود طيزي وجعني ايش عملت.* ااااااااااااااااااااااااااااخ ياطيزي. اهداي ياسمر القحبه وتفيت علي طيزها وغرته من ريقي ودخلت صوباعين بالراحه وهي توحوح وتقولي احساس حلو وجع ومتعه ابوس رجلك لا تتوقف. ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ محمود نيك طيزي اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ضليت ربع ساعه ابعبص طيزها وانيكها بصوابعي وقلت لها انتظري لحظه اجيب علبه الدهان من برا رحت بسرعه ورجعت ودهنت زبي وطيزها من الدهن حق الشعر وهي خافت من زبي لانو كبير وطيزها ضيق قلت لها لا تخافي مع محمود قالت طيب بس براحه عليا مو متعوده وضليت ادخله ودخلت راسه وهي عم تتوجع وبنفس الوقت تقلي خليه ماكنه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ خرمني زبك بس احس بمتعه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه نيك سمورتك نيكها ابوس رجلك انا بحلم بيك تنيكي واكون بحضنك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ نيك القحبه حقك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخملكك انا وحقك وحدك. زبي تشنج ورحت مدخل الدهن جوا طيزها وهي وحوح وتحكي كلام يهيج وعملت دهن علي زبي كتير ورحت مدخله فجاه جوا طيزها وهي شهقت ومديت يدي اكتم صوتها وعضتني جامس انا مستحمل وعارف وجعها وعيونها دمعت وانا بهمس لها سمورتي خلاص راح تهداي ويروح الوجع بعد اشوي اوعدك وعم بوس خدودها والحس دموعها عشان تطمن وطعم دموعها علي قلبي متل العسل اقصد علي لساني متل العسل اشوي وهدات اشوي وزبي يتحرك بشويش علي طيزها ونزلت يدي افرك بظرها واتحسس كسها ويدي التلنيه تفرك نهودها واسيحها وحسيتها هدات وتقولي خلي زبك مكانه لا تتحرك انت شقيتني نصين يامحمود بحبك ورحت امص شفايفها واذوقها من ريقي وهي اتجاوبت معي وبدانا رحلت النيك الممتعه وحركت زبي في طيزها وهي تتحرك وتوقف لما تتعب وارجع انيك تاني حسيتها تعبت اشوي وزبي بدا يتشنج سرعت من حركته وقربت انزل قلت لها زبي عاينزل قالت نزل داخل طيزي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود طيزي مفشوخه وارجولي مش حاسه فيهن ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ. سموره انتي احلا بنت طيزك جمل طيز ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه ياسمر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااخ ياقحبه زبي اتشجنك. هي عم تتوجع ومستمتعه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود طيزي ظيزي بينقبض علي زبك كسي عم ينزل كتير وصارت تفحس كسها جامد وانا بعدت يدها من كسها خايف تفتح نفسها من الهيجان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ياسمر نيكك يجنن وافرك كسها حتىنزلت عسلها ا اتشنجت نزلت جوا طيزها حموله مخزونه وغرقتها حست بحراره المني وانتفضت جسمها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ يامحمود ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود بيحرق طيزي ياقلبي وتنتفض ما خرجت زبي من طيزها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه يامحمود دخل زبك ي ليش خرجته جسمي يرتعش متلها وزبي ماعاد احس فيه من كتر حتكاك بطيزها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ياقحبه انتي مولعه زبي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااخ ودخلت بي ي ضغطت عليها وهي جعت تاني ورحت ابوسها وامص شفايفها* وهي سايحه في عالم تاني وهدانا عشر دقايق وفجاه سمعنا صوت علي باب المحل بيخبط خفنا ولمينا حاجاتنا وعدلنا ملابسنا بسرعه ................ البقيه في الجزء القادم والاثاره راح تكون اجمل تحياتي لطاقم المنتدى باكمله واعتذر عن الاطاله في السرد والروايه وذلك لقله خبرتي في الاختصار واذا اعجبكم هذا الجزء اعدكم بان القادم افضل الى القاء في جزء قادم ومثير [/SIZE] حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةالجزء التاني 12/9/2019 في الجزء الاول حمدي اتعرف علي مروه محمد صدفه في الطريق واتعور علي كتفه ومش عارف غير اسمها فقط ومحمود ناك البنت سمر احلا نيكه وكب في طيزها في هذا الجزء احداث مثيره ومشوقه بتمنى تنال اعجابكم واستمتاعكم لا تنسوا تشجيعي من اجل الاستمرار في سرد باقي الاحداث. (قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر) محمود : طيزك جامده ياقحبه وزبي ولع عليها ياسمر. سمر : حلالك وحقك انت وبس ومفيش غيرك هيلمسها.* ااااااممممممممممممممممممممممموووووو وووواااح يامودي زبك فشخني وريحني كتير. محمود : ياريت نكررها تاني انا عشقتك وعشقت طيزك وضربتها عاي طيزها. فجأه صوت ضربات علي الباب الزجاج للمحل محمود وسمر خافو مين اللي جاي والوقت اخذهم ومش حاسين بالوقت. محمود بيحكي لسمر بسرعه البسي وانا هاتصرف متقلقيش. سمر : محمود مين علي الباب يافضيحتي يامحمود ابوس رجلك خلصني انا افتضحت خلاص ولو حد عرف هايموتوني ابوس رجلك خلصنا من الورطه هذه.* * محمود : اسكتي ووطي صوتك انا هخلصك ومتخفيش البسي بسرعه وعدلنا حالنا ولبسنا بسرعه انتبهي تنسي اي حاجه هنا من بتوعك . انتظري هون دقيقه ومتعمليش صوت ولا حركه. وخرجت من المخزن ورحت علي الدرج واخذت مفتاح باب المخزن اللي من خلف المحل.* ورجعت تاني ليها متخفيش هذا واحد من العمال رجع الشغل وانتي هتخرجي من هنا وانا راح اعمل حالي انو انا عملت قيلوله ونمت اشوي ورحت حاضنها وابوسها واقفش في درها. سمر : بتقول محمود خلاص خليني امشي لا نفتضح.* محمود : امتى هترجعي تاني. سمر : هو ده وقته احنا في ايه وانت في ايه راح نحكي بعدين ولما الاقي فرصه اجيلك يامودي. بس انا متعوره من ورا ومش قادره امشي كويس. يار** محدش يلاحظ عليا في البيت. محمود : خذي الملابس دول هديه مني ليكي (ملابس داخليه اللي اخذتهم وتجربهم ). سمر : هديه شو قصدك هذا ثمن النياكه انا مش شرموطه وانا سلمت نفسي لك انت وبس. عالعموم شكرا يامحمود. محمود : يابنتي مش هذا القصد وانا ماعطيتك عشان النياكه انا عطيتك من قلبي لروحي المتناكه حقي. سمر : راح صدقك يالا* تسلملي يامودي يالا افتح الباب وشوف مفيش حد ورا المحل **** يخليك. محمود. : خذي رقمي في اي وقت تكوني فاضيه.* اليوم تكلميني ولما توصلي البيت اتصلي بيا ولازم نتواصل وبكون منتظرك. عشان اطمن عليكي.* محمود: فتح الباب الخاص بالمحل وشاف الدنيا فاضيه ومفيش غير اولاد صغار بيلعبو والمكان ضيق بين عمارتين. يالا ياسمر مفيش حد المكان فاضي.* سمر :* طيب سلام وشافت المكان ومحدش موجود خلف المحل وغطت وجهها بالخمار ورجعت لمحمود اخذت بوسه جامده* ومشيت بعد روحها وهي مفشوخه وباين عليها التعب والارهاق . محمود : ضل يشوف لسمر لما اختفت غلق الباب ورجع المخزن وتب حاله وراح يفتح المحل ويدخل العامل. حمدي : ياااااه انت مش بسيط يامحمود طلعت لعيب.* محمود : ياخي هذه اول مره انيك فيها وانبسطت بس انا خايف علي البنت بصراحه مشت من عندي وهي مفشوخه ونست وجعها من الخوف اللي صار ليها في المخزن.** (قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر) حمدي : وكيف سويت مع العامل ماشك فيك ليش مغلق المحل. محمود : ماتخفش عليا بعدما مشت سمر رحت اشوف فستان مطرز كرستال وطبعت الكريستال علي خدي اليمين لما صارت علامه علي خدي انو كنت نايم وتحت راسي فستان وعملت حال نعسان ومصدع. العامل صدق المسرخيه اللي عاملها ودخلت الحمال اخذت شاور ولقيت دم اثار دم علي عانتي من طيز سمر :* ياريتها ترجعلي تاني حبيت النيك وعشقته من بنت الكلب.* حمدي : طيب خلصنا من قصه سحو ومروه محمد وبدنا نتعشى وارتاح شكلي نعسان.* محمود : اتصل بالمطعم وجابو العشى بعد ربع ساعه وتعشوا الاتنين وكل واحد بيفكر في البنت اللي لقاها واتعرف عليها بس حمدي مشغول كتير بالبنت ومش عارف غير اسمها نامو والصباح فاقو ومحمود راح علي جواله يشوف سمر اتصلت ولا لا.* وحمدي صحى ويده توجعه فطرو وشربو الشاي ومحمود راح المحل يشتغل ويساعد ابوه حمدي راح يتمشى للظهر ورجعت الغرفه الخاصه بمحمود وحمدي القريبه من المحل ومحمود بيحب ينام هو وحمدي وميرحوش البيت بالرغم ان عندهم بيت طابقين وحمدي ميحبش ينام في بيت محمود ويحب الحريه في تصرفاته وحركاته.* اليوم الاول مر علي سلام واليوم التاني كمان ومفيش جديد من ناحيه حمدي لكن محمود جتله رساله من رقم غريب نص الرساله (انا تعبانه كتير ومش قادره امشي الا بالعافيه يامحمود مجروحه من جوا يخربيتك سموره عاشقه زبك ) محمود حاول يتصل بسمر بس جوالها مغلق دايما كتب لها رسايل وكتب لها نوع مرهم تستخدمه وتدهن فيها مكان الجرح وحاول يكتبلها انها تطمنه وان مشتاق لها ويتمنى يشوفها تاني. مر اليوم التاني ومفيش اي خبر عن سمر ومافتحت جوالها. اليوم التالت. محمود راح الشغل وحمدي نايم لبعد الظهر لانهم سهرانين للفجر صحى حمدي بعد الظهر واتغدى وراح العياده بعد العصر عشان يجارح كتفه ولما وصل العياده انتظر لما جاء دوره ودخل علي الممرضه. حمدي : مساء الخير يادكتوره. الممرضه : مساء الفل حمدي. كيفك وعامل ايه عساك بخير ومبسوط. حمدي : الحمد**** يادكتوره البركه فيكي وفي لمسه يداتك ههههههه. الممرضه : انت شقي فعلا تتغزل فيني ولا كيف هههههه ابتسامه جميله. بس احكيلي ياحمدي ليه ماجيت الصباح مع المدام مروه محمد واحكيلي كيف صارت الحادثه وتشير لكتفي. حمدي : انتي تعرفي مروه محمد وهي جت هنا الصباح وليش جاءت هنا. الدكتوره عم تفك الرباط علي كتف حمدي وبيتوجع اشوي من العطب اللي لازق في لحمه كتفه * الممرضه : اهدى ياحمدي ومهلك اشوي اشوي بالكلام. ياسيدي مروه محمد اول مره اعرفها وهي بنت كويسه ومحترمه وجت لعندي تسال عنك انت جيت ولا لسه وحكيتها لسه حمدي ما جاء* قالت مروه محمد حلو ودفعت تكاليف الجراحه ومشت علي طول بس انا ملاحظه حاجه عليكم. حمدي : شو ملاحظه علينا الممرضه : اول ماجيتو هنا كنت افكر انكم قرايب او حبايب بس لما جت اليوم عرفت انو تفكيري غلط وانكم ماتعرفو بعض كلامي صحيح ولا غلط حمدي : كلامك صحيح انا اول مره اعرفها بسب المشكله هذه. حمدي : يعني ماتعرفيش هي من فين وشو بتشتغل واين ساكنه. الممرضه : لا انا عرفت اسمها فقط وانا ارمله وبصراحه هي جت تطمن عليك وخايفه عليك كمان وهذا اللي لاحظته من كلامها.* وفي حاجه كمان راح اكلمك عنها بس متطلبش مني اي حاجه ولا تحرجني* توعدني ياحمدي. حمدي : ارمله اهاا. طيب كلميني اوعدك ما احرجك. الممرضه : شوف ياحمدي انا اخذت رقمها عشان اطمنها انو انت جيت هنا عشان ننظف جرحك وتطمن عليك بس وعدتها ما اعطي رقمها لاحد البنت خايفه عليك وانت شيفاك مهتم فيها وبدك تعرف كل شي عنها. بس احكيلي كيف صارت المشكله واوعدك اساعدك معاها. حمدي : طيب يادكتوره راح احكيلك كل شي واتمنى تساعديني واللي تامري فيه انا مستعد وحكى لها كل اللي صار لما وصلو لعندها. ياريتك تشاعديني واوصل لها واي شي بتطلبيه انا جاهز وبصراحه انا افكر فيها كل يوم. الممرضه : طيب اوكي وانا هاعمل المستحيل معاها بس ماتنسى الاكراميه. حمدي : انتي مش بسيطه وانا جاهز من العشره للميه ولعيونك.* الممرضه : ميه ايه لا خلصنا قوم واتكل علي ******* . حمدي : مالك قلبتي وجهك كذا واتغيرت ملامحك احنا كنا صحاب من شويه ياستي انا بقولك ميه الف مش ميه ريال. الممرضه : اوكي وانا جاهزه لكل شي اعمله.* طيب انا راح اتصل فيها اليوم واكلمها انو جرحك لسه بده وقت كتير عشان يلتام ويرجع طبيعي عشان تيجي واتعرف عليها اكتر واقربك منها وهات رقمك عشان اكلمك علي شي يصير لما تجي تاني. حمدي : اعطاها الرقم واعطاها 5000 ريال اكراميه ورشوه عشان تزبط الموضوع معاها. الممرضه : انتظر اتصالي اليوم بالليل. حمدي : اوكي يادكتوره. ومشي من عندها وبيكلم حاله ( الممرضه عندها شي ومش عارفه ليش تحب تقربني منها وتعمل كذا ليش بس راح اعرفه قريب واعرف شو نيتها ) روح البيت وبيراجع دروسه ومحمود جا بعده بنص ساعه* وقعدو يتكلنو وحمدي حكاله بكل شي صار بالعياده.* محمود : الممرضه هي همها الفلوس وماتعمل شي ببلاش واكيد مروه محمد اعطتها فلوس عشان موضوع الجرح. والممرضه بتستغلها عشان تجي وتروح وتكسب من وراكم. هههههههه الممرضه زنوه علي حليب.* حمدي : هههههههههههههه يلعن شكلك قال زنوه قال.** مش عارف يامحمود نفسي اعرف البنت هذه.انا مجنون فيها هي البنت ملبن وحاسس باعجاب قوي ناحيتها.* محمود : الا قولي ياحمدي البنت كم عمرها.* حمدي : وانا ايش عرفني وماجتني فرصه اسالها اللي اعرفه اسمها ميروو. ههههههه بس هي باين عليها عمرها 30 سنه. وبنت حلوه وطريه. محمود : ايووووووه ومغرمه بوحده قدهي عجوز يلعن شكلك انا كنت اظنها 20 او 22.* (قصه خاصه بمنتدى العنتيل وليست في منتدى اخر) حمدي :القلب ومايهوى.* قلي اش عملت مع سمر. محمود :ولا شي جديد رقمها مغلق وانا مشتاق لطيزها المربرب. ونفسي اعيدها.* حمدي :عيش حياتك ياعم ونحنا لنا ***** . محمود :وماله اعيش حياتي دام الشرموطه جتلي وسلمت نفسها لي بس ااااااااااااااخ شو مشتاق انيكها تاني. حمدي :خليك حذر انت ابن فلان لا تفضحنا انت وحقك المزناوه.* ههههههههه. محمود :عامل حسابي لكل شي لا تخاف. حمدي :طيب عانشوف اخرتها فين. محمود تلفونه يرن. شوف ياحمدي مين اللي اتصل سمر ااااه ياسموره ياحبيبه زبي.* حمدي :انقلع من هون يلعن شكلك خليك مع الشرموطه حقك ونشوف اخرتك فين. محمود : الوووووو ياحلوه. سمر : مرحبا كيفك يامودي. محمود :كويس وانتي كيفك وكيف ال...... سمر : كويس وبيسلم علي زبك ومشتاق له. محمود : زبي وقف من كلامك ياسموورتي. سمر : من كلامي ولا من شي تاني. وخليك هادي انا متوجعه ومفشوخه منك.* محمود: من كله وبيوقف من صوتك. امتى اشوفك ونلتقي ونتكلم. سمر : لما يخف الوجع راح اكلمك لانو مشتاقه نعملها تاني وتالت. محمود : انتي بتحبي زبي. سمر : بحبه وبعشقه وبحبك انت كمان. محمود : يااااااه ومخبيه كل ده فين من زمان. سمر : لما نجلس مع بعض راح تعرف كل شي. لانه الكلام علي الجوال ماينفع.* محمود : ممكن اليوم نخرج سوا ونتمشي. سمر : ما اعتقد خليها بكره او بعد بكره وانا هاتصل بك.* واكلمك ونرتب مكان نلتقي فيه. محمود : اوكي ياعسل اكلمك بالليل.* سلام سمر : سلام. وخليك بعيد من البنات ولو اعرف ان وحده عملت معاها حاجه ياويلك ادبحك. هههههه سلام يامودي مممممممووووووووواح. محمود : شفت المنيوكه حقي ياعمي جاءت لعندي ونفسها تتناك تاني.* ونفس الوقت خايفه اكون بنيك بنات تانيه.* حمدي : خلصنا انت وهي وانا جالس لاعمل ولا شغل ولا مزها. وكل الفلوس ابويا بيرسلهالي. محمود : وانت ايش ناقصك وانا هنا موجود واللي معي هو معاك وحقي هو حقك. وكمان بدي اقولك شغله خذ الفلوس اللي الدرج هذه حقك. حمدي : انت مش عاتبطل حقك المزناوه ياخي انا معي فلوس ونحمده وانت ماصرت وانا مو محتاج شي ولا ناقصني شي. وبعدين انت لازم تشوف لك حل وتوفر فلوسك وترتب حياتك. محمود : اسمعني انا لازم اعيش حياتي صح وارتاح والباقي كله علي الوالد حفظه من سابع سماه.* حمدي : مافيش منك فايده واللي براسك تعمله.* وبعدين لازم نشوف حالنا الامتحانات قربت علي الابواب. محمود : اشتي اخلص هذه السنه وارتاح اشتي اعمل كل حاجه نفسي فيها. الا صحيح متى عاتروح العياده تاني.* حمدي : مش عارف الممرضه قالت عاتتصل بي بالليل. عن اذنك انا انام اشوي حاسس انو انا تعبان ومش قادر حتى اراجع دروسي. محمود : طيب وانا انزل مشوار وارجع بالليل واجيب العشى معايا سلام. حمدي سلام. حمدي* نام ومحسش بنفسه غير علي اتصال الساعه 10 بالليل. حمدي :* الو المتصل :* مرحبا كيفك حمدي. حمدي : منيح مين معايا ( صوت ناعم وزي العسل ) المتصل : سعاد. حمدي : اهلا سعاد. سعاد مين. سعاد : ماتعرفت علي صوتي. حمدي : لا وبعدين انا لسه صاحي علي اتصالك واحكي مين انتي. سعاد : انا الممرضه اش فيك ياحمدي. حمدي : اهلا وسهلا دكتوره* سعاد. سعاد : اهلا بيك ياحمدي هاه كيف يدك منيحه. حمدي : ايوه منيحة وانتي كيفك. سعاد : منيح اهوو شغل ودوام ونوم وكل يوم علي هذا الحال. حمدي : احكي لي شو الاخبار يا دكتوره. سعاد : اخبار حلوه وراح تعجبك ياسيدي. حمدي : يالا احكي فديت قلبك. سعاد : ههههههههه بشرمطه فديت كلك ياعسل انت .... ياسيدي اتصلت بمروه محمد وحكيتلها انك جيت اليوم المسا وجارحتلك وحكيتلها انك متعور ولازم ترجع تاني وتالت لحد ما ينتهي الالتهاب من كتفك وحكيتلها انك كنت عم تنتظرها وزعلان انها جتلي الصبح وراحت وانو انت بدك ترد لها الجميع ومن الكلام الحلو اللي سمعتها عنك وعن جمالك وأخلاقك..ووووووووو..... حمدي : ايوه وبعدين يادكتوره.**** ههههههههههه سعاد بشرمطه ولابعدين ولا قبلين هي حكتلي امتى العوده الجايه راح تعملها حكيتلها بعد ثلاث ايام يعني يوم الخميس الجاي حكتلي طيب راح اجيلك يوم الخميس الصباح. حمدي : مقاطعا د سعاد يعني حكتلك راح تجي عندك الخميس الجاي. د سعاد : ايوه يابني راح تجي الصباح الساعه 9.* حمدي : منيح ياسعاد تسلميلي ياقمر. سعاد : تسلملي انت وكرمك ياحوده هههههههههه. يالا بدي استاذنك وارتاح شوي وبعدين انام. حمدي : اااااااااه نيالك ياللي تنامي بنوم عينك وانتي مرتاحه البال. سعاد : يااااااه ياحمدي بتتنهد كذا ليش شايفتك عاشق وولاهان.* حمدي : لا لا لا مو عاشق بس طلعت النهده بدون قصد.* وكلمه ورا كلمه واخذهم الحديث ونسوا نفسهم وعاشو الخيال مع بعض وكل واحد يمشي علي ليلاه ويغني ويطرب مايؤلمه وما يكنه بداخله.*** سعاد :* لو كنت جنبك كنت هخليك تنام وانت مبسوط وماتتنهد كذا ههههههههه.* حمدي : ياريتك معايا وننام سوى نحنا الاتنين نفسي في حضن المه ويلمني وادفيه ويدفيني وننبسط مع بعض. سعاد : ياريت ياحوده وننسى الدنيا والعالم كله. حمدي : ااااااااااااااااااخ ياسعاد نفسي ارتمي في حضن مايتركني للحظه واحده وانام بنوم عيني علي حضن دااااافي.* سعاد :* نفس الاحساس ياحوده اااااااااااخ من الحضن وعمايله والشوق للحظن ولمساته اااااااااه. قربي ياسعاد نفسي في حضنك الدافي ياسعاد انتي حلوه وناعمه وطريه. سعاد : انا جنبك ياحمدي وحضني معاك وبين يداتك وبحس انك علي صدري وماليني بحنانك. حمدي وانا بحضنك وحاسس بجسمك علي جسمي ويداتي تلف علي وسطك واضمك علي جسمي اااااااااااااااااااااااااااه ياسعاد شو جسمك بيجنن وطري متل الجبنه.* سعاد : اااااااااااااااااااااااه وانا عم حس فيك ياحمدي ضمني كتير لحضن اضغط علي صدري وجسمي محتاجه لك لا تتركني اااااااااااااااااااااااااخ ضمني ياحمدي انفاسي راح تنقطع ارويني ياحمدي ضمني اكتر ضمتي جامد. حمدي :* اهوووووو ياسعاد انتي بحضني واضمك جامد ياسعاد وامص شفايفك واشرب من ريقك العسل والعب بلسانك وادخله علي فمي ومصه وانا ضاغط علي جسمك.* سعاد : ذوبتني ياحمدي جسمي ساح وحاسسه جسمي ينتفض حمدي امسكني بقوه واضغط علي صدري وجسمي.* حمدي : اهوووو انا ضاغط وانا كمان ياسعاد جسمي كله بتكهرب وحاسس روحي عاتطلع ااااااااااااااااااااه ياسعاد خليكي ضاغطه علي جسمي يالا ياسعاد ضميني ضميني اااااااااااااااخ.* سعاد : انا بحضنك وضميتك بقوه حمدي حمدي اااااااااااااااااااه ياحمدي بسرعه بسرعه جسمي بيرتعش اااااااااااااااااااااه ياحمدي ذوبتني وجسمي ذاب من حضنك.* حمدي : وانا كمان ياسعاد جسمي ساح وعالاخر اااااااااااااااااااااه.***** حمدي وسعاد نزلو مع بعض وسط مشهد لاول مره يحدث لهما ووسط مشاعر صادقه ولهفه عامره وحرمان للطرفين ونشبت المتعه بينهما بدون ان يدركا ما يحدث لهما والي اي حال وصلا اليها لتستعيد لهما ذاكره التعقل والصحيان من حاله المتعه وقضا شهوتهما مع بعض بكلمات مسموعه فيها من صدق المشاعر وحاجه الجسد لما يطفي لهيب الشهوه المكنونه بداخلهما الاتنين وبعد دقائق قليله تعود سعاد لشعورها الطبيعي تفكر في عقلها ((ماذا حدث والى اين وصلت وماهذا الجنون ايعقل ان كون قد ضعفت اما حامد وكاني سلمته نفسي وناكني واشبع رغبتي هذا شعور لم اشعر به من قبل حتى مع زوجي الذي تركني وذهب لجمع المال وتركني حمدي حرك كياني وهز جسدي وانزل شهوتي المكبوته منذو شهور او مايقارب سنه لم ادي كيف استجبت لمشاعر شهوتي وانخرطت معه الي هذا الحد حمدي اشغل في داخلي نارا كانت هادئه لقد نسيتها منذو شهور حمدي ايقض ماينقصني بكلماته واحساسه الذي جعلني في عالم الحياه في عالم المتعه حمدي الذي رايته منذو ايام ولمرتين فقط استاع ان يصل الى مالم يستيطع زوجي ان يصل اليه سعاد تحدث نفسها* حمدي انت افضل من زوجي انت من جعلني انبسط بدون ان تلمسني وتهتك كسي وتشقه تقلبني يمينا ويسارا تحتك تولج زبك داخل احشائي حمدي انت رجل بمعنى الكلمه وتبا لك ايها الزوج اللعين وتبا لما تجنيه من مال ومن جاه وسلطان تركتني لحرماني وشهوتي* وذهبت تجمع المال ونسيت ما احتاجه وماينقصني وتبا لكل مجوهراتك واموالك ايها الزوج القبيح الا تعلم مايريده جسد الانثى الا تعلم ايها النكره ان جسد المراه لا يرتوي الا بقرب من رويه* ........))) حمدي مقاطعا سعاد وماهي عليه من حاله سرحان في خيالها. سعاد سعاد وين رحتي ماتردي عليا الوووو. سعاد : ايوه ياحمدي انا اسفه تصبح علي خير.* حمدي :* مخاطبا سعاد سعاد سعاد ليش تتاسفي اسمعيني لو سمحتي لو سمح......** طوط طوط طوط طوط طوط طوط طوط قفل الخط وانتهى الاتصال.*** حمدي : يكلم حاله ليش قفلت الخط ايش عملت انا وليش تتاسف يعني اللي عملته من شوي غصبا عنها وتفكر انو غلط. بس هي كانت مستمتعه كتير. وبعدما خلصت ونزلت شهوتها يمكن رجعت لها حالتها وحست انها عملت شي غلط .المهم اننا انبسطنا اااااااااااااخخ منك ياسعاد شو سخنتيني. حمدي : بيشوف علي بنطلونه وعلي زبه* اووووووووف يلعن حضي كيف سويت بحالي وجبتهم علي البنطلون لازم اغيره الحين قبلما يوصل الحيوان* محمود مش هايرحمني من لسانه دخل الحمام وخلع البنطلون والبوكسر ورماهم في الحوض وبللهم بالمويه وشال المني اللي عليهم ورجع للغرفه وغير بنطلون تاني وقعد منتظر لمحمود يجي ويجيب العشى معاه اتصل بمحمود.* حمدي : الوو وينك ياكلب انا جوعان. محمود : اااااه يالا انا جاي نص ساعه وانا عندك مابتاخر.* حمدي : طيب تمام لا تتاخر. محمود : اوكي اااااه كفايه كذا. حمدي : مالك يامحمود ايش فيك تتااوه كذا. ونفسط يروح ويجي. محمود : يا اخي خلاص نص ساعه وانا عندك. سلام حمدي :* طيب هانشوف ياواطي سلام. ولسه حمدي هيقفل الاتصال وسامع صوت في الجوال.*محمود نسي يقفل الجوال وكان صوته عم يوحوح وبيتكلم وحمدي بيسمعهم الحوار علي الجوال محمود : كفايه يابنت الكلب زبي وجعني ارحمي اهلي خلصتيني ياشرموطه. الحرمه : اهدا اشوي انا قربت اجيبهم. دخله كله دخله جامد ارزع ارزع اااااااااااااااااااااااه ياكسي مولع نار جوا. محمود :* يابنت القحبه انتي متشبعيش ابدا انتي شربتي حاجه ولا ايش. الحرمه : انا شربت عسلك لازم كسي يشرب عسلك كمان.* اااااااااااااااااااااااااه هاتهم كسي عم ينزلهم اااااااااااااااااااااه هاتهم جوا بسرعه. محمود : اهووووو يابنت القحبه فلختيني واهوووووو عم نزل جوا كسك المنيوك. اااااااااااااااااااااخ نزلتهم. ياشرموطه انتي مكنه وواحد مش مكفيكي. حمدي كان بده يقطع الاتصال بس فجاه سمع الحرمه تحكي لمحمود اهوووو انت عارف واحد مش مكفيني عندك واحد تاني يجي يساعدك هههههههههههه تضحك بمنيكه الا قولي مين المخنوث اللي اتصل فيك من شوي وقطع علينا متعتنا . حمدي سمع كلمه مخنوث ودمه فار وغلي واعصابه اتشنجنت من كلمتها وكان بده يكسر الجوال ويروح لها ويكسر عظامها لان الكلمه هذه كبيره بحق راجل وعيب حد ينطقها وهو بيسمع الكلام بين محمود والحرمه سمع صوت ملطام (قلم بالمصري* )* قوي وكبير الحرمه راحت تبكي بصوت واضح. حمدي عرف ان محمود ضرب الحرمه. محمود بيقولها : هذا اخي وصاحبي ولو سمعتك تقوليها تاني وحياتك راح اموتك بيداتي انتي قحبه وشرموطه وماتقوليش كلمه وسخه عليا او علي صاحبي. الحرمه : طيب يامحمود خليك فاكر القلم هذا وحياه القحبه ماراح اسامحك.* محمود : انتي اللي عملتيها علي حالك وانا عمري ماضربت حرمه بس هذا نصيبك اللي تعديتي حدودك ونسيتي نفسك. حمدي لسه بيسمعهم وارتاح وقرر يفصل الخط قبلما محمود ينتبه للمكالمه فصل الخط. وحمدي قاعد يفكر مين هذه الحرمه وليه محمود عندها في هذا الوقت. واول مره محمود يخبي عنه حاجه.* حمدي زعل من محمود انه مخبي عنه اسرار ميعرفهاش واتعصب كتير. ضل نص ساعه واتصل بمحمود يطمن عليه ويشوف اذا صارت معاه مشكله بعد اللي سمعه. حمدي : الو وينك محمود :* اهلا حمدي انا عالطريق جاي ومعاي العشى. حمدي :* اي شكرا على اهتمامك لسه بدري. ياشيخ. محمود :* انا بقولك جاي عالطريق خمس دقايق وانا عندك وبلاش كتر كلام فاضي سلام. حمدي :* سلام. حمدي بيفكر بمحمود ليش يكلمه بهذه الطريقه وايش السبب نفسه يعرف و صار بينه وبين الحرمه اللي كان معاها ومن امتى محمود يخرج مع الحريم بالليل القصه مو سهله متلما هو* شايفها ولازم يعرفه اليوم قبل بكره.* حمدي انتظر محمود وبعد ربع ساعه وصل محمود وبيتعامل مع حمدي ولا كانه في شي وطبيعي . محمود : سلام ياصحبي العشي جاهز وانا جوعان يالا تعال ناكل. حمدي : تسلم بس احكيلي وين كنت للان وليش اتصل بك وصوتك متغير. محمود : مفيش حاجه بس انا كنت مع اصحاب ونتمرن. وكان بدي اخلص التمرين واجيلك. حمدي : ههههههههه بسخريه تتمرن وهذا شكل واخد بيتمرن.* محمود : تضحك علي ايش ان ناوي تقلبها عليا ولا كيف مش ناقص حاجه وانا متضايق من اصحابي الحين خلينا نتعشى وبعدين نحكي انا جوعان.* حمدي : باين انك جوعان الشغل هد حيلك كمان. محمود : شغل ايش ياحمدي خليك من الكلام الان ويالا نتعشى.* حمدي : طيب ياخويا يالا نتعشى. اتعشو واكلو وشربوا وخلصوا الاكل وبعدين كل واحد راح علي فرشته وشغلوا التلفاز وبيشوفو مباراه وكل واحد ساكت وكل واحد شاغل باله في اللي هو فيه.*** *وراحو في نومه حتى الصباح صحى حمدي ومشافش محمود نايم.* محمود راح المحل يساعد ابوه وحمدي صحى متاخر الساعه 10 صباح دخل ياخذ دوش وغير ملابسه ونزل يفطر بالمطعم الساعه 12 قرر يتصل بسعاد ويشوف اخبارها ويطمن عليها لانها فصلت الخط* معاه بالليل وحاول يتصل بس هي قفلت جوالها. اتصل بيها ومردتش حاول كتير وهي كانت متردش او تخليه مشغول حمدي قرر يروح لها العياده وبعد ساعه وصل عندها العياده وشاف العياده فاضيه دخل العياده وراح علي مكتبها طق طق طق علي الباب.* سعاد : ايوه لحظه خمس دقايق عندي حاله الحين. حمدي رجع صاله الانتضار وقعد عشر دقايق منتظر الحاله تخرج وبعدين خرجت الحاله.* سعاد* : هو انتي قلتي مفيش حالات بعد هذه الحاله ولا كيف (تكلم الصحيه اللي في الصاله المتخصصه في قطع الفواتير والمعاينات. ) الصحيه : ايوه مفيش حاله ياختي وانا ماشيه الحين ومفيش غير هذا شخص واحد كلمني يشتي استشاره منك ويروح. سعاد : مين هذا الشاب. الصحيه : واحد قاعد في صاله الانتظار وباين عليه متعور بيده.* يالا انا ماشيه تامري بشي يادكتوره.* سعاد : طيب **** معك تسلمي ياختي.* راحت سعاد تتاكد مين منتظرها وشافت حمدي. ونزلت عيونها في الارض من الخجل من موقف امبارح مع حمدي* اهلا ياحمدي.* حمدي :* مرحبا يادكتوره حس بخجلها من الموقف وحب يكسر حاجز الخجل وينسيها اللي صار. ولا تحبي اقولك ياسحر بدون مقدمات ورسميه.* سعاد : اللي تحبه ياحمدي. احكيلي ليه جيت اليوم وموعدك بعد بكره. حمدي : شفت حالي فارغ لا شغل ولا مشغله حبيت* اطمن عليكي اذا مافي مانع طبعا. سعاد : طيب اتفضل ندخل المكتب ياحمدي. راحو المكتب وضلو يتكلمو ساعه وسحر اخذت علي الموضوع ونست خجلها وحمدي ماقصر معاها بالكلام المعسل وعرف انها متزوجه وعمرها 33 عام وزوجها مغترب في دول الخليج وعندها بنت وولد الولد (وائل ) عمره 7 والبنت (خوله )* عمرها 3 سنوات. زوجها بيسافر غربته ويقعد 3سنوات ويرجع علي بلده يقعد 3 شهور ويرجع تاني للغربه وعرف حرمانها من الحياه وعذرها علي وضعها* وهي عرفت مقدمه عن حياته وين ساكن ومع مين وشو بيشتغل وصارو اصدقا ومفيش رسميات بينهم واتفقوا علي كذا واتكلم معاها على موضوع مروه محمد وليش بتعمل كذا وتجيب فلوس المعاينه ولا في بالها شي ونفسه يعرف حياتها ويتعرف عليها.* حمدي كان ملاحظ تعبيرات غريبه علي وجهه* سعاد لما يحكي عن مروه محمد ومهتم في حياتها. المهم بعد كل الحوار بينهم والمعرفه قرر يمشي واستاذنها و راح حمدي من عندها وهو مبسوط وعيونه مافارقت سعاد وهو معاها وكل شوي بيشوف لوجهها لانها ما تلبس خمار بس متحجبه ولابسه بالطو مضغوط اشوي من خصرها وطيزها مليانه ومبينه.وظوافرها كلها مطليه وبتلمع وشفايفها حاطه روج خفيف يزيد من جمال فمها وشفاتها .* ورجع الغرفه بعد العصر وصل ومحمود عم يدرس سلم عليه وقعد معاها اشوي. محمود.* يالا اتغدي وتعال ندرس حسيت بالملل وحدي. حمدي : انت اتغديت. محمود : ايوه كنت جوعان كتير. حمدي : طيب اخلص وارجع لك حالا. حمدي تغدى ورجع لمحمود وبيدرسو الاتنين وصارت الساعه 10 المسا وبعدين اتعشو سوى. محمود :* انا رايح مشوار وارجعلك واحتمال اتاخر للساعه 1.* حمدي* : مشوار اخر الليل انت بقالك يومين تتاخر برا وين تروح وليش ماتاخذني معك متل كل مره.* محمود : مشوار بسيط* ولما اخلصه راح اكلمك بكل شي وبعدين انت تعبان ومتعور مابقدر اخذك معي اخاف تتعب كتير بس اوعدك لما تصير منيح راح اخذك متل كل مره نروح سوى اي مكان. يالا سلام ياصاحبي. حمدي : سلام ياصاحبي.*حمدي انا متاكد انه راح عند الحرمه الشرموطه بس مو وقته الحين اصبر عليا يامحمود.*وبعد اشوي حمدي قرر يتصل بسعاد وحاسس انه مشتاق يسمعها او مشتاق يحس براحه معاها بدل ما يضرب عشره على الفاضي اخذ جواله واتصل بيها.* حمدي : مساء الورد والفل ياصديقتي. سعاد :* يسعد مساك ياصديق كيفك.* ................. الجزء القادم 1_ محمود عند الحرمه الشرموطه* اللي راح نعرف قصتها مع محمود وايش اللي ورطه معاها وكمان خروج محمود مع سمر المربربه والممحونه علي زب محمود وماهي الاحداث بينهم اللي راح نعرفها. 2_ حمدي ماذا حصل بينه وبين سعاد والى ماذا وصلو اليه محاولا التعرف علي نجمه القصه ((مروه محمد )) . هذا ماتنتظرونه لمعرفه باقي الاحداث انتظرونا في الجزء القادم. والشيق والمتميز فالاحداث المشوقه ليست في البدايات ولكنها تاتي متدرجه حسب وقوعها واحداثها وكلما هو جديد هو افضل. تابعونا تحياتي لاعضاء ومشرفي منتدى العنتيل المتميز والرائع وعلي وجه الخصوص سامي التونسي الذي تشرفت بتعدليه علي القصه وتشجيعه لي وكما هي لكل من قرأ قصتي واعجب بها وعلق عليها.* كما احب ان اذكرهكم جميعا بدون استثناء اي انتقاد لمجريات القصه يكون محل اهتمامي ولكم جزيل الشكر جمعيا maga حمدي ومحمود ومروة حتى الجزء الثالث 14/9/2019 الجزء الثالث يسعد صباحكم او يسعد مساكم جمعيا حسب زيارتكم لقصتي المتواضعه ?��??????? مقدمه شكر لكلا م̷ـــِْن الاخ /سامي التونسي والاخ /شوفوني لما يقدمانه م̷ـــِْن خدمات ولتواضعهم الراقي الذي لمسناه منهم وشكرا لكم مرة اخرى. الى القصة في الجزء السابق محمود كان عند الحرمه ولا نعرف م̷ـــِْن هي وماهو دورها في القصه مع محمود ولماذا لم يخبر صديقه حمدي بالامر وجعل حمدي في دوامة التفكير. كذلك حمدي المتالم بجرحه الذي ينزف وقلبة المتعلق بنجمة قصتنا ((مروه محمد) ) ذهب محمود في مشواره الذي قال لصديقه الحميم حمدي ورحلت م̷ـــِْن الغرفه متجها الى وكره الجديد تحت احضان امراة متسلطه لٱ يعرف خلاصه منـِْهـ♡̨̐ـِْا. حمدي قرر الاتصال بسعاد صديقته الجديد التي شعر معها براحة جسديه وجنسيه عبر الهاتف. حمدي يتصل بسعاد محاولا اعادة المتعة معها واسقاطها في مسنقع الشهوة ه̷̷َـَْـُذآ ما اراده حمدي. حمدي : ياسعاد سعا :..مّـْـٌـَـّ(..ٱلـّـٌخّـّـٌيـْرٌ.. )ـَـٌسْ اءِ. . حمدي كيفك ياصديقتي عساكي بخير. سعاد: اي منيحة كيفك ـَتَ ياصديقي. وكيف يدك الًيَوُم.* حمدي يدي بخير وبدي اطمن عليكي.* سعاد: تطمن عليك العافية حمدي.* وبدا الحوار بينهما يطول بينهما لدقائق وكلا يبوح بما لديه م̷ـــِْن اجل التعمق في الصداقه والتعرف اكثر علي بعض حتى بدات الكلمات الحساس تضرب علي اوتارها الشجية معلنة عن التعمق في الحديث والوصول الرغبه وافراغ حمولات الجسد المتعطش وافراغها وارتخاء الاجساد مر علـّۓ. محادثتهما مايقارب النصف سَـآعــهْْ كافيه للدخول في بحر الشوق والحرمان للطرفين حمدي وسعاد. سعاد شخصية متعلمه ومثقفة وذات منصب محترم لٱ يشعرها باي نقصان م̷ـــِْن متطلبات الحياة فلديها عيادتها الخاصه التي تملكها ، ولكنها تشعر بحرمانها بماهو اهم وماهو مطلوب في استمرار حياته وجعلها سعيده انها تحتاج الى* الحضن الذي يشبع رغبتها وتوازن جسدها تحتاج الى ذات الغازي الذي يدق احشائها واشباع رغبتها وهدوء جسدها هاهو الحرمان يفعل مايريد ويسقط امام كَلَّمَـےـاتِـ بسيطة تشعرها بالارتياح وان كانت مجرد كَلَّمَـےـاتِـ تقال وليس فعلا علـّۓ. الواقع. سعاد تحاول ان لٱ تستسلم لشهوتها وتكون في موقف مخزي لانجذابها لشهوتها رغم حاجتها لافراغ طاقتها. سعاد :* مخاطبة حمدي، حمدي بيكفي لآزٍمٍ ترتاح وتنام. (متهربة م̷ـــِْن الخضوع لشهوتها) حمدي:* خلينا مع بعض انا مبسوط معك ولما بسمعك بحس انو انا مبسوط كتير. سعاد : بعرف انك مبسوط بس ياحمدي انا انا* ........ حمدي:* مقاطعا سعاد،* ماتحكي شي ياسعاد انا حاسس بيكي وبمشاعرك وشو ناقصك وشو محتاجه بهذا الوقت وانا فاهم شو لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش بدك تتهربي خليكي معايا وانسي الدنيا وانبسطي. سعاد:* ياحمدي انا مو متعوده احكي مع حدا واطول بالكلام بس ـَتَ تقلب اوراق كنت نسيتها واتعودت علي نسيانها وما حب تنظر لي نظرة مو كويسه راح اتعب كتير. حمدي:* بعرف ياسعاد وانتي صديقتي الغاليه وانا جنبك ومعك وماراح تشعري بالوحده ونحنا مع بعض انا ارتحت ڵـڱ كتير ياسعاد. الحديث طال بينهما وعرف حمدي كيف يوقع بسعاد* ☟تٌَحَـتْ☟ احضانه واشعال الفتيل القاتل للنساء المحرومات واشعل نار الشهوه في داخلها واستسلمت سماح لعبارات حمدي القاتله والتي توقع بها كبرياء كل انثى ☟تٌَحَـتْ☟ ضغط الكلمات الرقيقه والجنسية. اتجاة اخر الى محمود وماتخفية ڵـهٍ الاقدار. محمود، ذاهبا الى تلك العاهرة المتسلطه التي اوقعت به ☟تٌَحَـتْ☟ تهديها وعدم فضيحته بما كان يفعله م̷ـــِْن ايام قليله محمود يصل الى منزل العاهره القريب م̷ـــِْن المحل الذي يمتلكه والده* يتردد في الدخول او العودة الي صديقه ولكن خوفة م̷ـــِْن الفضيحة جعله يقرر الدخول لتلك الملعونه التي اوقعت به في شباكها ، محمود اتصل بها قبل الصعود لمنزلها. الحوار بينهما: الحرمه : هَــْـِْـْْـِلاّ وغلا يامودي فينك منتظره ڵـڱ م̷ـــِْن سَـآعــهْْ وماجيت. محمود:* هَــْـِْـْْـِلاّ فاتن. (فاتن الشرموطه التى اوقعت بمحمود في الفترة الاخيره) فاتن امراة عمرها 50 طولها 160 سم وزنها 75 كم سمينه الجسد صدها كبير ونهودها تهتز عند مشيتها يظهر عليها بعض الترهل طيزها كبيره لٱ تستطيع الجلوس علي كرسي صغير لكبر حجمها ولكنها مشدوده الارداف تهتم بجسدها اكثر م̷ـــِْن اي شي اخر بيتها مكون م̷ـــِْن ثلاث غرف وحمام عائلي ومجلس ومطبخ وغرفتها الخاصه ولها حمام خاص بها )) فاتن سمعتها مش حلوه في المنطقه وسيرتها علـّۓ. كل لسان وهذا اللي مخوف محمود. فاتن:* وينك يامودي الحين. محمود:* برا البيت. فاتن:* طيب اطلع مفيش حد والاولاد نايمين (عندها 5* 2اولاد و3بنات)* وانا جاهزه سنجل عشره والباب موارب ادخل علـّۓ. طول وغلق وراك وتعال لغرفتي يادكري هههههههههههههه بشرمطه. محمود : طيب اوكي. سلام.* محمود مجبر يمشي علي كيفها خوفا م̷ـــِْن فضيحته وفضيحة ابوه. وبيفكر لآزٍمٍ يشوف طريقه يتخلص منـِْهـ♡̨̐ـِْا. محمود دخل البيت وغلق وراه وراح لغرفتها ، شافها متجهزه وعامله روج ولابسه قميص نوم اسود ومفيش قطعه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ القميص ونهودها واضحه وحلماتها بنيه وجسمها الابيض بيوقف الزب اول مايشوفه وكسها كبير لكبر جسمها ومنتوف وبظرها كبير ومبين فخاذها ملليانه ومشدوده ومنتوف وناعم، محمود يعني متجهز كانو دخلتك الليله وغلق باب الغرفه وهي متسطحه علي السرير وعامله رجل علي رجل.* فاتن:* قبل كل شي خش الحمام واعمل شاور وكل شي جاهز في الحمام منتظراك علـّۓ. نار يامودي. محمود:* كسمك ياشرموطه هو انَــْتي شيفاني جاي م̷ـــِْن القمامه انا انظف مـڼـڱ ....... فاتن:* اتعدلت وقعدت ومربعه رجليها وبتضحك هههههههه علي كلام محمود وتقوله: مش القصد ياعمري انا بدي اريحك وامتعك وانسيك كل حاجه وانسيك المفشوخه كمان هههههههههه (تقصد سمر اللي ناكها في المخزن) يالا خش ياعمري الغلط عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* اللي بدي اريحك عالاخر. محمود:* طيب هاخش حالا وبعدين نشوف الشرمطه بتاعك، محمود دخل اتحمم وبعد خمس دقايق خرج الغرفه وشاف سفره عليها اكل م̷ـــِْن كل نوع وعصير وكلها ميه ميه وعيونه على الاكل وعلى جسم فاتن.* فاتن:* يالا تعال بدل وقفتك كده عالفاضي. مفيش وقت انا تعبانه وكسي عم يحرقني وبده اللي يطفيه ويشبعه وانت الوحيد اللي عرفت ترويه وتشبعه. محمود: اهووو قعدنا ونشوف اخرتها لوين وقعد ياكل وفاتن قربت منه اكتر وتاكله وتشربه بيداتها وتسقيه الميه وتحسس علي ظهره وتسخنه وزبه وقف م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ المنشفه اللي لفها على. وسطه وهي بتشوف زبه ومبسوطه وعارفة تمتع حالها وتطفي نارها. فاتن:* باين انا وزبك راح نكون حبايب واهو مشتاقلي وواقف عشان يزور الكس الملبن والا انَـَـَتَ رايك ايه يامودي ااااااممممممممممممووووووواح علي شفايف محمود .* محمود:* شبعت شيلي النعمه م̷ـــِْن هنا. فاتن:* هي نعمه وحده انَـَـَتَ نـًسّْيـت النعمه التانيه وبتشير علي زب محمود اللي واقف ومتحجر ، اخذت الاكل وراحت المطبخ ورجعت تاني لمحمود وقفلت الغرقه ومحمود جالس علي السرير ورجليه للارض وسرحان،* فاتن ياترى سرحان في ايه يامودي. محمود:* في اللي انا فِيَھ والمصيبه اللي وقعت فيها. فاتن:* لٱ مصيبه ولا حاجه القدر جابك لعندي وكنت بتمنى في يوم اشوفك تحتي واهوو ياسيدي انَـَـَتَ جيت والقدر جابك ، بتكلمه وهي بتخلع القميص وصارت ملط وجسمها بيهتز امام محمود الغلبان اللي كله خوف منـِْهـ♡̨̐ـِْا ومن عمايلها ومن سمعتها وكمان هايج وزبه واقف حديد في نفس الوقت. فاتن مسكت محمود م̷ـــِْن اكتافه ورمته علي السرير وطلعت علي جسمه وقعدت على زب محمود،* محمود متسطح علي ظهره فوق السرير ورجوله مدندله علي الارض وفاتن عم تفرك كسها علـّۓ. زب محمود المتحجر ونازله بوس علي شفايف محمود وعض ولحس علـّۓ. رقبته وتفكرك كسها متل اللي بدها تنتقم م̷ـــِْن كسها بكل شهوه ورغبه وتحكي احلا كلام النيك وابشرمطه ومحمود منتشي ويجاريها بالحكي ونزلت علي بطنه وتلحس بطنه لتحت ونزلت فكت المنشفه م̷ـــِْن وسط محمود وعدلت محمود وخليته يقعد علي طرف السرير ورجليه مدندله للارض وقعدت علي ركبها وفتحت افخاذه ونزلت علي زبه مص ودخل زبه لنص فمها والشهوه متملكه منـِْهـ♡̨̐ـِْا ، ياااااااه علي طعمه يجنن مفيش احلا منه وتمص زبه وتلحسه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ بيضانه لراسه وتعض علـّۓ. راس زبه وفتحت زبه بتلعب فِيَھ بطرف لسانها. محمود مغمض عنيه م̷ـــِْن المتعه ومنتشي ااااااااااااااااااااخ ياقحبه موتيني ااااااااااااااااااااخ وبيمسك في شعرها بيده اليمين ويحرك راسها علي زبه واليد الشمال نازل علي ضدرها وحلماتها الواقفه وبيشدهم ويقرصهم ، فاتن في عالم تاني وحصلت ضالتها وتمص زبه انَـَـَتَ بجد دكر وراجل بميه راجل وزبك مجنني بموت فِيَھ ومجنونه فِيَھ اااااااااااااااااااااه يامودي ما احلاك وما احلا زبك الواقف بيهيجني ويخلي كسي ينزل عسل وانا بشوف منظره. محمود:* مش قادر يصبر راح موقف فاتن ومسكها م̷ـــِْن راسها وسحب راسها وراح علي شفايفها مص ولحس وعض وفاتن ساحت م̷ـــِْن حركته وحست برجولته وبيبوسو بعض ويلحسو وجهه بعض راح محمود زقها علي جدار الغرفه ونزل علي صدرها متل التور الهايج ومش حاسس بحاله غير بالشهوه اللي والعه نار جواته وبيمسك نهودها بيفترسهم ويمسكهم بقوه ويده اليمين نزلت علي كسها ومدخل صباعه الوسطى وبينيكها جامد وكسها غرقان م̷ـــِْن شهوتها وبيقولها:* انَــْتي شرموطه مش بسيطه وكل ده يطلع مـڼـڱ يابنت القحبه اااااااااااااااخ ياشرموطه انا هاعلمك النيك علي اصوله ، وغاز اصباعه جو كسها وبينتقم منه ومن حلماتها اللي اتوجعت فاتن الشرموطه م̷ـــِْن هيجانه وساحت علي جسمها مش قادره توقف علي رجليها وترتعش ااااااااااااااااااااااااااخ يامودي انَـَـَتَ بتعمل ايه بجسمي انا مش قادره اوقف ارحم كسي ااااااااااااااااااااااااااه كسي نار ومولع انا جبتهم مرتين وبتزق احمد بيداتها وقدرت ترميه علي السرير وطلعت علي جسمها وركبت محمود متل الفارس ااااااااااااااااااااااه ياكسي انَـَـَتَ موتني يامودي ومسكت زب محمود م̷ـــِْن بين ارجولها ودخلته جوا كسها ودخل بسهولها بسبب العسل اللي مغرقها وتتحرك علـّۓ. زبه وتنزل وتطلع ومحمود ماسك نهودها وبيمصهم ويعضهم جامد م̷ـــِْن كتر الهيجان ضلت فاتن تنيك نفسها فوق محمود عشر دقايق وتعبت م̷ـــِْن الوضع ه̷̷َـَْـُذآ ااااااااااااااه يامودي تعبت وزبك هريني فشخني يامودي اااااااااااااااااخ ونزلت علي زب محمود تمصه تاني وتلحسه محمود مد يده يدخلها كسها ونيكها بصباعه ، فاتن مسكت يده وقالت لٱ يامودي اصباحك خبيث ومبرحمش وضلت ماسكه يده ونزلت تاني تمص زبه وتلحس عسلها اااااااااااااااه يامودي اول مَـرّھٌ الحس الزب وعسل كسي عليه بس معاك انَـَـَتَ طعمه يجنن يانياكي انا قحبتك وشرموطتك وبدي تهري كسي نيك بزبك مش بايدك ههههههههههه تضحك بميوعه وشرمطه،* فاتن تَعاّإاّإلّ نغير الوضع يانياك كسي ومولعني ، محمود* تعالي نغير ياقحبه زبي مش هرحمك ياشرموطه تركت زبه وهو متل العمود وريقها عليه وبيلمع،* فاتن تحب اكون تحتك يامودي،* محمود لٱ ياقحبه تعالي قدامي وخليكي متل الكلبه عامله ولفها بسرعه ولمس كسها بصباعه وفرك بظرها. محمود انَــْتي هايجه عالاخر ياكلبه ودخل صباعه جوا كسها،* اااااااااااييي فاتن تتوجع وتحكي* مش كده ياكلب وجعتني بصباعك* ولفت وجهها علـّۓ. وجه محمود، محمود سمع كلمه كلب وعصب ووجهه اتقلب لوحش وعيونه اتفتحت وراح ضاربها قلم قوي علي خدها الايسر بتقولي ايه انا كلب ياقحبه انا نياكك ومسك وجهها بين صوابعه وبيضغط علي خدودها بقوه* ،فاتن انا اسفه يامحمود انا قحبتك وشرموطتك انا الكلبه بتاعك مش هكررها تاني، انَـَـَتَ سيدي وتاج راسي فاتن خافت م̷ـــِْن غضب محمود ، محمود بيقولها: ايوه كده ياقحبه واخذ شفايفها ويمصهم ويعض علي شفايفها وبعد عن وجهها وقالها:* افتحي فمك ياشرموطه افتحي ، فاتن فتحت فمها ومحمود تف علي فمها ويقولها ابلعيه ياقحبه،* فاتن بتهز راسها بمعنى حاضر. وقرب م̷ـــِْن فمها عض شفايفها ومصهم،* محمود انزلي مصي زبي الهايج،* فاتن نزلت تمص زب محمود ويدها علي خدها بيوجعها وتشوف لعيون محمود وتمص بشراهه،* فاتن بدي تستمتع وانا راح امتعك ياسيدي وتاج راسي اااااااااااااااااخ شو حلو طعمه يادكر مفيش راجل متلك ابدا ، محمود يالا تعالي وضع الكلبه ياكلبه ولفها وعدلعا وحط مخدها ☟تٌَحَـتْ☟ بطنها ومسك زبه وبيمشيه علي كسها وطيزها وبيضغط علي كسها وطيزها وفاتن تنتفض كلما زبه بيضغط علي طيزها وتهرب منه اشوي ومحمود ملاحظ عليها وبيزود الحركه اشوي،* فاتن ااااااااااااااااااااخ يامودي كسي بينزلهم ابوس رجلك دخله كسي ونيكني بقوه محتاجه زبك يضغط علي كسي يالا يامودي دخله دخل زبك الهايج بسرعه،* محمود تلقائيا راح راشق زبه في كسها وبيحركه بسرعه وجامد وفاتن تنتفض تحته وشهوتها بتهز جسمها كله وفاتن ارتمت علي السرير مهدوده وزبه لسه واقف اكتر* م̷ـــِْن نص ساع نيك جامد فيها ولسه مانزلش لبنه وبيتحرك داخل خارج جوا كسها ، محمود انَــْتي عملتي ايه ياشرموطه زبي لسه واقف ومنزلش انَــْتي جامده،* ااااااااااااااخ ياشرموطه لآزٍمٍ انيكك م̷ـــِْن طيزك المربرب ولسه بينيك كسها وراح مطلع زبه م̷ـــِْن كسها وبيمشيه علي خرم طيزها.** فاتن بلاش طيزي وحياه ابوك راح اموت م̷ـــِْن زبك ياعمري. واتعدلت وتكلم محمود ويدها علي زبه تدعكه وتحاول تراضيه عشان ينسى طيزها وتبوس صدره وحلماته ومحمود ساح م̷ـــِْن حركاتها. ، محمود : لآزٍمٍ اجرب طيزك عجباني كتير ياشرموطه. فاتن:* اخاف يوجعني وبعدين كسي مو مكفيك يامودي تَعاّإاّإلّ اتسطح علي صدري ونيك كسي واتسطحت علي ظهرها وتقوله:* تَعاّإاّإلّ يامودي نيك كسي وتضرب كسها بكفها اليمين وتدخل صباع يدها جوا كسها وتخرجه وكله بلل وعسل وتلحسه بطريق تهجه،* محمود:* انَــْتي شرموطه علي اخرك وراح هاجم عليها واتسطح فوقها ورزع زبه جوا كسها،* فاتن ااااااااااااااااااتخ يامودي براحه زبك متل العمود وواصل لرحمي ، محمود:* محمود بينيك فيها جامد ومص شفايف وعض ولحس لوجهها ورقبتها وتحت اذانها وقفش علي صدرها وبيضررب نهودها وصارت محمره ومعلمه علي نهوده وبعد ربع سَـآعــهْْ م̷ـــِْن ه̷̷َـَْـُذآ الوضع محمود بدا يسرعه النيك ويزيد اكتر ااااااااااااااااااااااخ ياشرموطه زبي بيتشنج كتير زبي هيجيبهم. ، فاتن نزلهم في كسي نزلهم ياعمري ااااااااااااااااااه انَـَـَتَ فشختني يامودي ااااااااااااااااخ ياعمري يادكري ياراجلي،* محمود جاب لبنه وبيتشنج بقوه ورجليه بترتعش فوق فاتن ورزع زبه جامد جو كسها بقوه، فاتن ااااااااااااااااااااااااااااااخ زبك وصل لبلعومي كسي يامحمود كسي بوجعني متضغطتش جامد ياروحي ، محمود خليكي هاديه راح تتعودي عليه ااااااااااااااااااااااااه زبي مولع نار ياشرموطه ،فاتن بتمسك علي بطنها م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ وبتحس زب محمود وصل لبطنها ومستحله زبه ومستمتعه وبنفس الوقت متوجعه وعجبها الوضع ومحمود فوقها وبدا يرتخي جسمه وهداو اشوي والعرق مالي جسمهم والفرش تحتهم وبيبوسو بعض وعايشين رومنسيه ولا في الاحلام وكانهم عرسان. فاتن:* قلي ياعمري مين احلا انا ولا صاحبه المخزن المفشوخه.* محمود:* ................. عوده الى حمدي وسعاد بعد الكلام اللي دار بينهم وحمدي بذكاءه وفطنته عرف يجرجر سعاد ويعيش معاها الجو ويريحها لانو عارف انها محرومه ومحتاجه للجنس ومتعطشه وان سماح سهل الوقوع بها ☟تٌَحَـتْ☟ تآثير الكلمات الرومنسيه وماتحملها م̷ـــِْن معاني تشبع رغبتها ولو جزءيا. حمدي:* انا معجب بجسمك الناعم والمليان م̷ـــِْن او ماشفتك. سعاد :* كلامك بيذوبني ويعيشني دنيا تانيه ياحمدي. حمدي:* بجد ياسماح انَــْتي جسمك فاير والف واحد يتمناكي وزوجك مايقدر النعمه اللي معاها. سعاد: * اااااااااااه ياحمدي هو كل همه الفلوس والمستقبل الفلوس كتمت علي قلبه واحساسه. حمدي:* سلامتك م̷ـــِْن الاااه ياسعاد ، ملعونه الفلوس والدنيا اللي تاخذ مننا الجمال والنعومه والرطوووبه. حمدي:* زوجك راح يتندم علي عمره اللي فات وتركك بعز شبابك وجمالك. سعاد :* ه̷̷َـَْـُذآ حظي م̷ـــِْن الدنيا ومانقجر نغيره. حمدي : ياريتني كنت زوجك وحياتك ماكنت تركتك ولو لحظه واحده مين يترك النعمه والجمال ويروح يجمع الفلوس. سعاد :* ياريت انَـَـَتَ قلتها ياريت وياريت ماتنفع بشي ياحمدي،* انَـَـَتَ لسه شباب وراح تلاقي بنت اصغر مـڼـڱ وتعيش حياتك متل الخلق بس لٱ تتركها وتروح وتنسى حقها واحتياجاتها وانت فاهمني. حمدي:* لْـۆ كنت زوجك كنت الحين راجع انا وانتي م̷ـــِْن شي مطعم بعدما نتفسح ونتعشى ونروح البيت واخذك بحضني واشيلك م̷ـــِْن باب البيت لين اوصل الغرفه واحطك علي السرير اللي كله ورود والغرفه كلها شموع والجو هادي علي مع احلا الاغاني واعيش معاكي احلا اللحظات اللي عمرك ماحسيتي ولا عشتيها اااااااه ياسعاد علي الحياه اللي نعيشها مع بعض اااااه علي جمالها.* حمدي ( بيحس بسعاد بدات تهيج وصوتها بدا يتغير وانفاسها تزداد ) انَــْتي جنه والقرب مـڼـڱ جنه. زوجك مايقدر جمالك وحلاوتك ونعومتك،* لْـۆ انَــْتي زوجتي كنت كلما ادخل الغرفه اجري عليكي واضمك واحضنك وابوسك في كل حته بجسمك ااااااه ياسعاد* جمالك بيجنن. سعاد :* ياريت زوجي كنت عيشتك دنيا تانيه (سعاد استجابت لحمدي وعاشت حلمها اللي محرومه منه) تعرف ياحمدي مش هخليك تشوف لحدا غيري راح تعيش دنيا ماعمرك عشتها ولا حسيت بها. حمدي:* حاسس بكل شي تحتاجيه ياسعاد ، شو لابسه الحين ياسماح. سعاد :* فديت احساسك انَـَـَتَ صرت قريب مِڼـّي كاني اعرفك م̷ـــِْن زمان. لابسه روب استرتش لتحت الركبه. ههههههههههه لاتضحك عليا م̷ـــِْن لبسي. حمدي:* افا ياسعاد انا اضحك عليكي ياستي لْـۆ انا جنبك كنت لبستك بيداتي وضميتك لصدري واحضنك بقووووه وابوسك جامد وتتهربي م̷ـــِْن فمي وماتقدري. ياااااااااه ياسعاد* جسمك كتير ناعم ويتاكل اكل ومابشبع منه وهااااي بوسه لاحلا فم ااامممممممممممممممووووواح (حمدي بيسخن سعاد عالاخر وسعاد* اوقات تتردد واوقات تجاري حمدي بس حمدي قدر عليها )* . سعاد: * ااااااه ياحمدي انَـَـَتَ حلو وانا معجبه فْيَگ وفي حياتك الخاصه. حمدي:* وانا معجب فيكي اكتر وياريتني جنبك الحين اااخ شو اعمل فيكي ههههههههه. سعاد :* دوووووم هالضحكه شو راح تعمل ياشقي. حمدي:* الشقي راح يعمل اللي محدا عمله. سعاد :* مافهمت كيف اللي ماحدا عمله،* سعاد* تريد حمدي ييخش بالموضوع ويتجرا اكتر ماتحب تكون سهله قدامه. حمدي: راح ارميكي علي السرير وارتمي عليكي واضمك تحتي. سعاد :* ااااه انَـَـَتَ شقي كتير ياحمدي ومابدك تتركني بسلام. حمدي:* نفسي ارتمي عليكي واحضنك وابوس علي فمك ووجهك وعيونك وانفك واذنك ورقبتك وصدرك وانزل لتحت ابوس صدرك كله مابترك حته منه وانزل علي بطنك وسرتك ااااااااه ياسماح ڱڵـه. جسمك بده بوس ولحس وانزل لتحت اكتر والمس ااااااااااه ما احلاه وما اجمله شكله يجنن ااااااااه. سعاد: * اااااااااااه شو هو اللي يجنن انَـَـَتَ ذوبتني ياحمدي. حمدي:* اريد امصه اللي ☟تٌَحَـتْ☟ سرتك والعب فيه واشرب م̷ـــِْن عسله. ااااااااااااه شو ناعم وعسل. سعاد : ( مش قادره تتحمل اكتر وعم تفرك كسها وراحت دنيا تانيه ) شو هو ياحمدي والعسل فين اللي بدك تشربه مافي عسل ☟تٌَحَـتْ☟ (انفاسها تزداد وصوتها بينهج ) حمدي:* العسل بين افخاذك وبيخرج م̷ـــِْن ك*** ااااه ما احلا طعمه علي لساني بدي اشرب منه كتي وهو بيخرج مـڼـڱ. ااااااااااه ياسعاد.* سعاد :* حمدي بوسه والمسه واشرب منه* واحكيلي اسمه آحـبُ:* اسمعه م̷ـــِْن فمك العسل. حمدي:* احب كسك واحب الحسه جامد وامصه ودخل لساني جواته واحرك لساني بين شفايف كسك اااااااااااااه محلا طعمه عسل. سعاد :* اي حرك لسانك جواته ااااااااااااااه ياحمدي الحسه بقوه ودخل لسانك اكتر. اااااااااااااااه تجنن ياحمدي حمدي:* حطي صباعك علي كسك وافركي بظرك ودخليه جو كسك واعطيني امص صباعك ياسموووحه. سعاد :* حطيته يا حموده ودخلت جواته ناااااار بتحرق صباعي تحس بناري ياحمودي.* وصباعي مابيشبع ولا يطفي النار جواتي اووووووووووه ياكسي مش قادره ياحمدي كسي ناااااااار تَعاّإاّإلّ اركبني دخل بتاعك جوا كسي. حمدي : انا راكبك وزبي علي كسك بيفرك كسك ويرتوي م̷ـــِْن عسلك اللي نازل. سعاد :* دخله ياحمدي دخل زبك جوا كسي ونيكه بقوه محتاجه تطفي جسمي نار. حمدي: زبي دخل كسك وكسك نار وموللع ياسموحه وزوجك بينيكك وبيشبعك وبحرك زبي يامرتي. سعاد :* اااااااااااااااخ ياحمدي كسي بينزل كتير اضغط علي كسي وجيب معايا نزلهم جواتي.* حمدي:* زبي بيتشنج داخل كسك وزبي بيجيب لبه جوا كسك ااااااااااه مووووت في عسلك. سعاد :* ااااااااااه هديتني ياحمدي وهديت جسمعي ڱڵـه. حمدي وانا كمان ياسعاد ارتحت واول مَـرّھٌ ارتاح.* وبعدما هدات النفوس وارتاحو وجابو شهوتهم وحسوا براحه الاتنين حمدي المراهق وسعاد الدكتوره الهايجه والتي لم تذق م̷ـــِْن الحياه الا بقدر قطره م̷ـــِْن بحر. حمدي : ارتحتي ياسعاد. سعاد:* عمري مارتحت متل الليله. بس مش عارفه شو احكيلك ياحمدي وبصراحه انَـَـَتَ اول شخص اتملكتني وقدرت تسيطر علي مشاعري وياريت نظرتك ماتتغير ولا تشوفيني متل اي بنت تجري ورا شهوتها. حمدي:* وحياه اولادك انا حاسس بك م̷ـــِْن اول ما عرفت حياتك وعارف شو احتاجاتك ومتطلباتك وانا كمان انجذبت ناحيتك ومراهقتي وصلت لبين يداتك وصار اللي صار. وياريتك ماتتحسي بالندم وانبسطي وانا ستر وغطى ليكي وبكون ڵـڱ باي وقت ياسعاد.* سعاد:* حمدي لٱ تفهمني غلط انا حسيت معك براحه ومطمئنه معك وانا مابجي غير اتصال مـڼـڱ وقت تكون فاضي واعيش حياتي ولو شي بسيط وشي تاني مابدي مـڼـڱ (تقصد الجنس المباشر)* حمدي:* وانا ڵـڱ باي وقت وانا ماراح افكر بشي تاني وراح تضلي الدكتوره بتاعي واجمل دكتوره كمان ههههه. سعاد:* تسلملي ياحمدي يا اجمل قلب واطيب قلب.حمدي مابدك تنام الساعه صارت 12صباح. حمدي:* انا لسه منتظر صديقي محمود لحتى يرجع عنده مشوار.* سعاد : طيب ياحمدي براحتك انا بدي نام واصحى بكير عشان الاولاد والعياده.* حمدي : اوكي بس احكيلي عن مروه محمد كيف نعمل معاها.* سعاد: يعني الحين اجت قصتها ما تقدر تصبر لبعد بكره لآزٍمٍ تخرب الجو علينا.* حمدي : ڵـهٍ ڵـهٍ ڵـهٍ انَــْتي زعلتي لما جبنا سيرتها لتكوني تغاري منـِْهـ♡̨̐ـِْا ومش عارف.* سعاد: اغير منـِْهـ♡̨̐ـِْا لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. يازعم انها طبينتي ولا كيف تقصد اسمعني منيح لْـۆ كان بدك تسال عن شي يخصها كلمني ببدايه الكلام مو الحين تكلمني ويالا بدي انام الحين بستاذنك ياحمدي. حمدي : اوكي فهمت عليكي وهذه بوسه علي راسك ياقمر امممممممووووووااااح ولا تزعلي مِڼـّي وانا فهمان عليكي ياسعاد. سعاد: تسلم ياحمدي يالا بدي انام وخلاص مو زعلانه مـڼـڱ. حمدي : وانا راح انام الحين معك وبحضنك كمان ومابتركك الا الصباح ههههههههه.* سعاد:* طيب ياشقي وانا بحضنك ومابتركك تـٍّـِْصٌٍـِْـٍْبـٍّζ عَ .خٍّـٌٍّـٍَْيْـٌٍّرَُ . ياحوده.* حمدي:* وانتي م̷ـــِْن اهل الخير سلام. سعاد:* سلام. حمدي غلق الاتصال وبيفكر في سعاد وحرمانها وحاجات كثيره في حياتها وليش زعلت لما كلمها عن مروه محمد وكيف يعملو م̷ـــِْن شانها وليش سعاد تريد تساعده في موضوع مروه محمد وما اعترضت عليه لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. يريد يعرف عنها وياخذ معلومات منـِْهـ♡̨̐ـِْا تخص مروه محمد،* كمان لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. مروه محمد مهتمه فِيَھ وتدفع فلوس المجارحه وتجي لسعاد اوقات بيكون حمدي مش موجود لآزٍمٍ يعرف السر ورا سعاد ومروه محمد ولازم يلتقي بمروه محمد لانه حاسس بشي مو طبيعي م̷ـــِْن حركات مروه محمد. كمان بيفكر بسعاد لَيــِْ♡̷̴̬̩̃̊ـِْش. تتعامل معاه بكل سهوله وهو شايفها مش سهله وتجاريه بالامور الخاصه بها وتتقرب منه حمدي راح في النوم ومش حاسس بنفسه. الي اين يسير بنا حمدي هو ومروه محمد وماهي الاقدار التي سوف تحدث وتعرفونها اظن بان حمدي يريد ان يلعب باعصابنا علي نارا هادئه يبدو ان الامر ليس بامر سهل وان هناك احداثا مشوقه لنعرفها فيما بعد.* عوده الى الفحل المتورط والثور الهائج الذي استسلم لتلك العجوز الشرموطه التي تريد ان تعيش حياتها قبل فوات الاوان قبل ان يطرق عزرائيل ابوابها والاعمار بيد •اللّـہ̣̥** محمود الذي كان منذو ايام يتمسخر بصديقه النائم في ه̷̷َـَْـُذآ الوقت (حمدي) وكان يقول ڵـهٍ انا بدي بنت صغيره مش عجوز ياحمدي وهاهو الان بين يدي العجوز التي تكبر مروه محمد ب20 عام تبا للصدف وماتحمله لنا م̷ـــِْن احداث.* محمود: بدك تعرفي مين افضل انَــْتي ولا هي. فاتن: ايوووووه. محمود:* انا بحب الضيق كتير واحب المربرب كمان. فاتن:* مش جواب ولا تحاول تلعب علي عقلي انا مو هبلا وسؤالي واضح. محمود: وتفتكري سؤالك ه̷̷َـَْـُذآ فِيَھ شي م̷ـــِْن الذكاء =ههههههه بجد شرموطه مدلله وعامله نفسها مراهقه. فاتن:* ههههههه غلبتني بس احكيلي مين متعك اكتر انا ولا هي. محمود: البنت متلما تعرفي مش فاهمه حاجه في النيك او الجنس بس طيزها يجنن وضيق وانا بحب الضيق. وانتي بخبرتك تعرفي شو اللي لآزٍمٍ يصير. فاتن: انَـَـَتَ تحب نيك الطيز يامحمود. محمود:* الطيز اول شي لمس زبي وهو المفض عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* الان. فاتن:* اهاا احكيلي انو بتحب نيك الطيز لانو م̷ـــِْن سَـآعــهْْ وانت عم تحاول تنيكيني في طيزي. محمود:* نيك الطيز متعه ماتعرفيها.* فاتن:* اهاا متعه وبالاماره البُـنًتٍ سمر اللي خرجت م̷ـــِْن باب المخزن وهي مفشوخه ومش قادره تمشي هي هذه المتعه. محمود: انَــْتي شو عرفك باسمها وشاف لفاتن وكله استغراب م̷ـــِْن كلامها. فاتن:* حيلك حيلك ليطق ڵـڱ عرق انَـَـَتَ نـًسّْيـت انك كلمتي وانت عم تنيكني ومش حاسس بنفسك باين ان عندك زهايمر. (فاتن كادت ان تنفضح ولعنت نفسها كيف نطقت اسمها بس هي ذكيه وشرموطه عرفت تهرب م̷ـــِْن غلطها. ) محمود:* اي يمكن گلّمّتگُ باسمها وانا مش عارف.* احكي شو شعورك وانتي شيفاها خاجه م̷ـــِْن عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ*** م̷ـــِْن المخزن. فاتن : اسمعني ياسيدي وعيني وماتقاطعني وانا بًگلّمّگ او مش راح اتكلم لْـۆ قاطعتني،* محمود ساكت وعيونه بعيون فاتن.* فاتن تروي له او ڵـڱ عزيزي القارئ ماجرى.* فاتن* انا كنت قاعده ارتب العرف وانفض الغبار اللي علي الفرش ومش عارف شو جاء علي بالي اطلع السطوح افرد الفرش علي الشمس بعد الظهر اخذت الفراش وطلعت السطوح ومديتها علـّۓ. الماسوره في السطح وسمعت صوت الضوضاء في الشارع حبيت اطل علي الشارع وبشوف لكل المحلات اللي قدامي ولفت نظري البنت اللي دخلت عندك. محمود:* وبعدين. فاتن:* وبعدين شفتها تشوف لجوا المحل وتلتفت يمين ويسار انا انتابني الفضول وضليت اراقبها قلت يمكن تريد تسرق شي. دخلت المحل وانتظرت اشوي وماخرجت م̷ـــِْن المحل وبعد فتره لقيتك انَـَـَتَ جاي للباب وتراقب الشارع وهو فاضي وغلقت الباب الزجاج وكلمت نفسي اكيد محمود متفق معاها علي شي ولازم اعرفه انتظرت لما جاء العامل سعيد للمحل حاول يفتح الباب مافتح معه وانا قاعده انتظر النتيجه وشو راح يصير معاك انَـَـَتَ والبنت جوا وبشوف لكل زاويه م̷ـــِْن المحل واخيرا لقيتك بتخرج راسك من الباب الخلفي للمحل وانتظرت اشوي والبنت خرجت ومو مرتبه متلما دخلت عندك اول مَـرّھٌ وكان باين عليها مفشوخه وماتقدر تمشي وهذا اللي خلاني اجيبك لهون لانو كان نفسي فْيَگ من سنه ونفسي تكون بحضني واجرب شبابك وزبك البكر والفرصه جت لعندي وانا ماتركتها تروح م̷ـــِْن يدي.* محمود : بجد انَــْتي طلعتي شرموطه بحق وحقيقي. فاتن:* اللي يشوف الميه وهو عطشان يحارب العالم عشان يوصله وانت الماء حقي يامودي امممممموووووووووااااااح. محمود : انَــْتي ماتشبعي ابدا ياشرموطه. فاتن:* مابشبع ابدا م̷ـــِْن زبك البكر ولو ان زبك نايك طيز قبلما ينيكني بس* عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* بكر (خام). الا صحيح قلي البُـنًتٍ رجعت تاني ولا لٱ،* فاتن تمد يدها لزب محمود وتتلمسه وتفرك علي راس زبه.* محمود:* شو ياشرموطه رجعتي تاني تلعبي معاه لْـۆ وقف مش هيرحمك ابدا. فاتن:* مابدي يرحمني بدياه يشقني شق. محمود:* بس بدي اجرب الضيق هذه الجوله ياشرموطه ومسك راسها ونزله لعند زبه مصي ياقحبه انَــْتي مش بسيطه.* فاتن:* تبوس وتمص زبه فديت الزب المقوم ما اطيبه ومحلاه حلو متلك يامودي. محمود:* اااااااااخ ياشرموطه انَــْتي معلمه بالمص ومتعوده اكيد. فاتن:* طليقي كان بيحب المص واتعلمت علي يده وصرت حريفه بس زبك احلا م̷ـــِْن زبه بكتير واكبر منه واتخن. زب محمود وقف جامد ولف جسم فاتن وضع الكلب لآزٍمٍ انيك طيزك المليانه. فاتن:* لٱ يامحمود طيزي لٱ اخاف م̷ـــِْن ورا بيقولو انه بيوجع كتير. محمود:* ماتخافيش انا بتعامل معاها ولازم اهريها نيك. فاتن:* عندك كسي افشخه بزبك الفحل.* محمود بيفرك زبه بكس فاتن ويمشيه م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ لفوق وعلي بظرها وفاتن ساحت عالاخر وتوحوح اااااااااااه يامودي نيك كسي دخله كسي مولع ومش قادره انتظر.* محمود دخل زبه مَـرّھٌ وحده وفاتن عضت علي المخده خايفه صوتها يطلع وتسمع الجيران واهل الحاره.* ومحمود مو حاسس بفاتن ولسه مايعرف اصول النيك ومتل الثور وماصدق لقي شرموطه يتمتع بيها ويستمتع بالنيك. فاتن :نيك يامودي نيك شرموطتك. محمود ينيك فاتن ويبلل يده ويغرز صباعه في طيز فاتن دخل لنص الاصبع ومسكها بقوه وماقدرت تهرب م̷ـــِْن اصبعه. فاتن:* حرام عليك يامودي راح تعورني بغشامتك مينفعش اللي تعمله.* محمود:* اسكتي ياشرموطه لآزٍمٍ تتفشخي اليله.* فاتن:* بس صباعك ناشف ويوجعني اااااااااااااااااخ طيزي ولا كسي الاتنين بيوجعوني* نيك كسي والعب فب طيزي بس بالهداوه يامحموووووووود .* محمود: بيرزع في كسها اااااااااااخ انَــْتي صاروخ وكسك مولع نار. عندك مرهم ولا زيت.* فاتن:* ايوه عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ* زيت شعر علي التسريحه. محمود:* بيشوف للتسريحه وخرج زبه واصبعه مع بعض وراح بسرعه ورجع تاني.* فاتن اول مامحمود خرج صباعه م̷ـــِْن طيزها وزبه م̷ـــِْن كسها ارتمت علي السرير زي القتيله ااااااااااااااه يامودي وجعتني* اصل محمود فحل وهاريها.* محمود:* اتعدلي زيما كنتي ياقحبه.* فاتن:* مش قادره يامودي. محمود:* حطي المخده ☟تٌَحَـتْ☟ بطنك والباقي عليا.* فاتن:* اتعدلت وحطت المخده ، محمود كب الزيت علي طيزها ودهن طيزها وغرقها وغرق كسها وصار يفرك كسها وبظرها واصبع يده عم يدخل طيزها. فاتن:* اااااااااااااااح هيك احسن م̷ـــِْن اول يامودي نيك كسي بزبك* ونيك طيزي باصبعك اااااااااااااااااااااه اصبعك عم يجيب محنه في جسمي. محمود:* لسه مشفتيش حاجه. ودخل زبه مَـرّھٌ وحده في كسها وهي عم تتلوا ☟تٌَحَـتْ☟ محمود وتوحوح ااااااااااااااااااح يادكر نياك بس توجعني خليك حنين وهادي ياقلبي.* محمود بيرزع في كسها واصبعه بيدخل بسهوله وجرب يدخل الاصبع التاني وفاتن بتتوجع ومستمتعه في نفس الوقت وبعد اشوي محمود عم يدخل اصابعه طلعها م̷ـــِْن جوا طيز فاتن وكب الزيت علي زبه وبدا يدخل زبه طيز فاتن بس مادخلش زبه وفاتن شادده علي خرمها. محمود نزل م̷ـــِْن فوقها ونزل م̷ـــِْن السرير ومسك رجلين فاتن وسحبها كانه بيغتصبها ونزل رجليها علي الارض وخلها متسطحه علي بطنها علي السرير وحط مخده ☟تٌَحَـتْ☟ وسطها وطيزها صارت واضحه امامه وزبه واقف عم يسبقه وبده يفشخها. محمود يضرب فاتن علي طيزها وطيزها عم ترتج قدامه. فاتن:* حبيبي بشويش يدك قويه وعم توجعني انا مش هاربه وكلي تحتك ومش معترضه علي اي شي بدك ياه.وكسي وطيزي وكلي ☟تٌَحَـتْ☟ امر زبك بس نيكني برومنسيه لما اتعود علي زبك وبعدين اذبحني بزبك. محمود:* ااااااااااخ ياشرموطه عندك دروس ومعلمه كمان بدا يهدا ونزل يده علي كسها وعم يفركه وزبه علي طيزها وبيضغط علي خرمها دخل راسه وفاتن عم تتوجع وهي عارفه ان محمود مش هيهدا الا وهو نايك طيزها ااااااااااااااااااااه يامحمود مش حاسه بخرمي دخله كمان في طيزي وريحني بقى. محمود:* اي هيك بدي ياكي ياشرموطه ودخل زبه للنص وبيحاول يدخله ڱڵـه. بس زبه ناشف م̷ـــِْن كتر الدعج خرجه م̷ـــِْن طيزها وفاتن حست بسكين بيخرج م̷ـــِْن خرمها. اااااااااااييي يامحمود حرام عليك تعذبني. محمود كب زيت تاني علي زبه وعلي طيزها ودخل الزيت جو طيزها ودخل زبه جوا طزها ودخل بسهوله واتحرك بهدو ودخل ڱڵـه. واستقر فيها وفاتن حست بالمتعه وفجاه محمود دخله بقوه وبدات يرزع طيزها ويده عم تفرك كسها والعسل بينزل م̷ـــِْن كسها وفاتن متخدره ومفيش غير صوتها توحوح وتتغنج وتحرك جسمها ☟تٌَحَـتْ☟ محمود وتتشرمط باعذب الكلمات وجسمها ساح وضل ينيكها ربع سَـآعــهْْ محمود بدا يسرع ويرزع جامد وبيتشنج واخيرا نزل حمم بركانيه داخل طيز فاتن وبينهج وفاتن عم ترتعش وركبها تخبط في بعض وتتشنج هي كمان وتلهث متل الكلبه. فاتن:* يخرب بيتك انَـَـَتَ مجنون ولما بتنيك بتنسى حالك وماتحس بغيرك. محمود:* هيك الشغل الصح مع الشراميط ولا مو عاجبك. فاتن:* بجد عاجبني بس تاعبني وفاشخني هههههههههههههه يانياكي.* محمود:* تعرفي رغم كبرك الا لساتك بعودك وتكيفي علـّۓ. الاخر. ههههههههههه وضربها علي طيزها. محمود حس بالوقت تاخر وراح الحمام واخذ دوش ولبس وراح م̷ـــِْن عند فاتن وهي مرميه علي السرير ومش قادره توقف وغلق الباب بعده ومشي وهو بيفكر كيف يخلص م̷ـــِْن فاتن ولازم يعمل حل عشان يضمن حاله وسمعته وصل الغرفه 2 ص ودخل الغرفه ولقي اللي عمره ماتوقعه وفتح فمه وهو مصدوم م̷ـــِْن اللي شافه................ الى هنا ينتهي الجزء الثالت وياريته عجبكم واشكركم جميعا اداريين وزوار المنتدى الراقي والمتالق دائما واشكر شوفوني وسامي التونسي لما قدماه ليـّۓ م̷ـــِْن نصح وكذلك شوفوني اللي دمج القصه بنفس الوقت الذي انزلت الجزء التاني وتحياتي لكم جميعا MAGA حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء الرابع 15/9/2019 مقدمه شكرا لكل من ساهم وساعدني وشجعني في اتمام باقي الاجزاء شكرا لكل قارئ مر علي قصتي المتواضعة شكرا لادارة المنتدى الموقرة. سابقا حمدي استطاع جذب انتباه سعاد الممرضة وخضوعها لممارسة الجنس واشباع رغبتها المحرومة منها ، كذلك رغبتة في ممارسة حياتة الخاصة التي وجد فيها المتعة واشباع رغبتة فهو شاب مراهق ، حمدي يشك بان هناك شيء وراء الحادثة وانجراره لمعرفة ماهو قادم فهو ذكي في فهم الامور ومجريات الحياة. محمود ذهب الى فاتن الشرموطه الكبيرة في السن وخضوعة لمتطلباتها وقرارتها وماجعله يسير في هذا الطريق الا بسبب خوفة علي سمعته وسمعة والده الرجل الملتزم الكبير في السن الذي كرس حياتة لاسعاد اولادة كما يخاف علي سمعة المحل وشهرتهم ولكنة في نهاية الوقت مع فاتن لفت نظرة الي كلام فاتن عن اسم سمر وضل محتارا ويشك في الموضوع قائلا:* انا لم اتحدث باسم سمر ولا اذكر ذلك، او ربما ذكرت اسمها سابقا بسبب الموقف الذي حصل في بيت فاتن اول مرة بسبب خوفة وهو في بيت شخص اخر* ومع امراة شبقة وشرموطة ولكن القدر هو من صنع الامور ويجب ان يعمل حلا لمشكلتة قبل ان يتطور اكثر وينفضح امرة. حمدي بعد الوضع المرهق الذي حصل بينه وبين سعاد والمجهود الذي بذله للوصل الي نشوته واشباع رغبتة في الجنس والتفكير في صديقة محمود الذي يعلم انه ذاهب الي تلك الحرمة التي لٱ يعلم عنها شيء ولم يخبره محمود بذلك وينتظر الوقت الذي يتصارحان في ماهو مجهول نام طريح الفراش بدون شعور.* سوف نعرفة فيما بعد. محمود عاد الي الغرفة في وقت متاخر من الليل مايقارب الساعه 3فجرا وهو شارد الفكر مجهد الجسد فقد امتصت قوتة تلك الشرموطه الفاتنة التي لٱ تشبع من شيء ولا تترك ضحيتها الا بعد ان تنال ماتريدة وتشبع شهوتها فهيا مطلقة من سنوات وخلفها حكايات سنتعرف عليها لاحقا. عند دخول السيد محمود الغرفة واضاء مصباح الغرفة واغلق الباب خلفة متجها الى سريرة الخاص به يحدث نفسه (اسف ياصديقي واخي لقد تاخرت عليك وتركتك وحيدا هنا ولكن هناك مشكلة اريد ان افهمها واتخلص منها ولا استطيع التحدث اليك في الوقت الراهن) ينظر الى صديقه النائم متحدثا بصوت خفيف هو انت نايم وماتتغطى وكمان مو لابس غير البوكسر ياحيوان هههههههه بيضحك وهو متجة الى صديقه كي يغطية بالملاية والمفاجاه كانت حمدي نايم علي جنبه الايمن وزبه خارج من البوكسر وتحته المني مغرق الفرش ههههههههههه عن جد انت مو بسيط، محمود بينادي حمدي:* حمدي حمدي حمدي ياخوي اصحى وعدل حالك يافحل ههههههههه فضحتنا ياكلب. حمدي:* هااااه انت جيت امتى،* وبيمسح عيونه النعسانه بيداته ، كم الساعه الحين. محمود:* طيب عدل نفسك واتستر بلا فضايح احرجتنا ياخي، الساعه 4 الحين. حمدي:* اوووووووف وراح بسرعه يضم رجليه ويغطي زبه النايم بيداته وعدل نفسه واتغطى ولبس الجرم (فانله داخليه علاقي) اسف يامحمود نمت بدون شعور. محمود: يالا ارجع نام كويس انا تُعباُنٌ ومرهق م̷ـــِْن المشي ماكان فِيَھ مواصلات. حمدي: كنت فين للحين وكل يوم ترجع متاخر. محمود: رحت عند صديق وبعدين زرت اهلي ورجعت هون ماقدرت انام بالبيت واتركك يالا ننام ونحكي بكره . حمدي:* تسلم ياخوي ماقصرت يالا تـٍّـِْصٌٍـِْـٍْبـٍّζ عَ [..خٍّـٌٍّـٍَْيْـٌٍّرَُ ..]ا. حمدي ومحمود ناموا الاتنين وصحوا بعد الظهر وفطرو محمود راح يساعد ابوه في المحل* ، وحمدي رجع علي دروسه وبعد العصر* اتصل بسعاد واطمن عليها وسالها عن مروه محمد اتصلت فيها ولا لٱ وسعاد حكتله لٱ ماتصلت بس هي بكره راح تجي الصبح وانت تعال بعد الظهر نطهر الجرح ونحكي سوا مع بعض، حمدي بقول لسعاد:* شو رايك اجي الصباح وانتظرها واحكي معاها ليش تجي تعطيكي فلوس العلاج والمجارحه واعرف قصتها هي شاغله بالي واكيد وراها سر،* سعاد تكلم حمدي:* خليك متلما انت واعمل حالك مو مهتم فيها وانا م̷ـــِْن ناحيتي راح اطول حالتك ولازم تمر كل فتره ونجارح ڵـڱ وبالمره نششوفك منورنا دايما هههههههههه ضحكه كلها اشتياق ، حمدي بيكلمها هيك قولتك طيب الحين بجي اخلص مذاكره وارتاح شوي ونتكلم في الليل يالا سلام، سعاد سلام ياحمدي.* حمدي بيفكر في خطه يكشف نوايا مروه محمد الجميله ضل يفكر كتير والف سؤال في دماغه ورجع يذاكر وبعدين خرج يتفسح ويشم هوا.* محمود: في المحل عم يرتب الشغل وابوه راح البيت يرتاح والعمال راحو يتغدوا ويرتاحو ساعتين ويرجعو الشغل بعدين، محمود مسك التلفون ويتصل بفاتن يحاول يتقرب لها عشان يامن مكرها ويعرف كيف يجيبها ☟تٌَحَـتْ☟ رجليه محمود وفاتن : محمود : مساء الخير فتونه فاتن:* مساء النور كيفك طمني عنك يامودي محمود: كويس نحمده فاتن:* شايفتك جيت متاخر الشغل خير انت كويس محمود:* اي كويس ومبسوط كتير وحاسس ان يومي جديد وزي الفل فاتن: هههههههههه بشرمطه منيح يامودي لما تحب تنبسط انت عارف مطرحك اللي يسعدك ويمتعك محمود:* ههههههههه ياشرموطه لساتك بخيرك وعايزه تخلصي عليا ههههههه فاتن: اخلص عليك يادكر انت ناسي انك موتني وجرحت طيزي والحين بقوم بالعافيه بس طيزي فيها حرقه مش عارفه لـٍهآ اول مَـرّھٌ احس فيها محمود:* لسه هاتكلك اكل ومفيش غير زبي يهديها فاتن: واثقه ياخويا مفيش متلك اتنين انت وبس اللي حسيت بالمتعه معاه. محمود:* انتي شرموطه ٱڅڑ نيكه يالا بدي اخلص شغل واروح عشان عندي دروس سلام ياقمر فاتن:* طيب يامودي انتبه علي حالك سلام. محمود ضل قاعد في المحل والعمال رجعوا للشغل بعد العصر وضل اشوي وبعدين مسك الجوال واتصل بحمدي واتفقوا يلتقوا في الغرفه ويتغدوا سوا وراجعوا دروسهم حتى المساء وطلبو العشى م̷ـــِْن المطعم واتعشوا وضلوا يتكلموا وبعدين حمدي ساله عن سمر ليش غايبه ومو مبينه هاليومين، محمود ياصديقي لسه كنت هاكلمك بس انت سبقتني تعال نشرب شاي واعمل راس شيشه وبدي اكيف اليله. حمدي: انت مكيف عالاخر، وعملوا راس شيشه معسل من* اللي بيحبوها وشربو الشاي علي رواق وبعجين بيحكوا حمدي: يالا شوقتني يامحمود اسمع علي قصتك وقصه سمر ونشوف عمايلكم ونفسي اعرف كيف سلمت نفسها ڵـڱ بكل برود محمود: اسمعني ياسيدي وعيني ،بعدما قمت من هون وفطرنا وانا ماشي في الشارع ورايح الم......حمدي مقاطعا محمود حمدي:* هو انت عاتجيبلي قصه حياتك ولا كيف انا عارف لك ماراح تتكلم الا بعدما الواحد يمل م̷ـــِْن كلامك الكثير انت ماتعرف تختصر وبدون مقدمات وااا وااا وااا اختصر في الكلام من وقت التقيتم وووووو...... محمود مقاطعا حمدي محمود:* لٱ و**** عن جد انت مافي متلك وتختصر الكلام بسرعه تصدق انك تافه تنتقدني وما تنتقد نفسك هههههههههههه، الاتنين بيضحكو علي بعض وشعور رائع بينهما بالمحبه والالفه افتقداه من ايام قليل بسبب الاحداث التي مر بها محمود وانشغاله بفاتن. محمود: طيب ياسيدي وعين اسمعني. حمدي:* وحياه طيز سمر عندك خلصنا بدون مقدمات. محمود: يلعن شكلك حاضر بس لٱ تقاطعني. حمدي:* اخذ كاس الشاي ورجع علي ظهره واسترخا وهو بيشوف لمحمود ومركز معاه واشار براسه بالموافقه. محمود:* انا كنت جالس بالمحل والدنيا هدوء متلما تعرف بعد الظهر والعمال انصرفوا يرتاحو ساعتين ويتغدو ويرجعو المحل وانا قاعد برتب الملابس في الادراج ومش حاسس بحدا في المحل فجاه سمعت باب المحل الزجاجي اتغلق لفيت حالي اشوف مين سكر الباب ويعيني علي اللي شفته وماكنت متوقعه شفت غزال جاي وياعيني علي الغزال اللي شفته وعلي اناقته وجماله وصفرت صفاره وانا مندهش ، هَــْـِْـْْـِلاّ وغلا وسله حلا مش معقوله الغزاله جت بنفسها لهنا مش كنتي تكلميني اجهز حالي وافرش الدنيا ورود وزهور واعطر المحل سمر:* حيلك حيلك ياسيدي مش ناقصه كلامك اللي يذوب الصخر والحديد ياحديد ههههههه محمود: مشتاقلك يابنت بقى لك يومين متساليش عني ولا معبراني ولا الجميل زعلان مِڼـّي سمر: وانا كمان مشتاقه لك كتير ومن شوقي جيت اطمن عليك واشوفك وامشي يامودي محمود:* لٱ بجد صدقتك يااحلا سموره. سمر: اي كيف صحتك وشو هالاناقه كمان محمود:* خليكي هون واقفه ثواني وارجعلك سمر:* محمود انا بدي امشي العمال راح يجو وجيت عشان اطمن عليك وخلاص محمود:* وانا بدي ياكي تطمني عليا منيح اصلي تُعباُنٌ كتير. حمدي يقاطع محمود اوووووووف انجز بسرعه ياحيوان كترت المقدمات زياده عن اللزوم واللي يسمع كلامك راح يجن وبده يعرف النهايه لانك تعذبه كتير لين يوصل الي لب القصه خليتني اشعل نار ونفسي اعرف البقيه.* محمود اوكي ياسيدي وعيني المهم انا غلقت المحل ودخلنا المخزن ونكتها وخلصنا وهذه هي النهايه عجبك كذا. حمدي يلعن شكلك انت عن جد تافهه وحقير مش قصدي كدا انا اقصد لٱ طول بالشرح وادخل في الموضوع والتفاصيل في الشغل مش المقدمات ،محمود طيب طيب لاتزعل مني ياسيدي وعيني وصلنا لما كلمتها انو انا تعبان وبدي تطمن عليا اكتر رحت عالصندوق واخت المفتاح ورحت علي الباب وغلقته بالمفتاح وحطيت لافته مغلق موقتا ورجعت لعند سمر وكلي شوق لها. سمر بتعمل ايه يامجنون انت اكيد مسطول وراح عمل مشڱلھِ طويله عريضه، محمود متخافيش المشكله مو هون المشكله هون وبشاور علي زبي اللي واقف نص وقفه ومبين م̷ـــِْن برا البنطلون ومسكت يدها وحكيتلها تعالي ياقمر مشتاقلك بجنون وهي بتقولي علي مهلك يامودي المهم ماتصير مشكله فديتك وانا وهي دخلنا المخزن ورحت عليها متل المجنون وفتحت الخمار من وجهها وخلعته ورحت ماسكها م̷ـــِْن وسطها وحضنتها جامد وصدري علي صدرها وقربت من شفايفها اللي عليه الروج ووجها عليه عرق بسبب الخمار والحر م̷ـــِْن المشي في الشارع وياسيدي ابوسها علي وجهها كله وخلعت لها الطرحه من راسها ورميتهم علي الطاوله وزنقتها علي الجدار وهي تبادلني البوس والمص وتدخل لسانها جوا فمي وانا امص لسانها وهي تحكيلي يخربيتك يامودي لساني هاتقلعه خليك رومنسي ولا تخوفني منك كتير وتخليني احرم جيتي لعندك وامتعك ،وانا سمعت كلامها وكله محن وغنج وقلت لها انتي تدللي ياسموره ورحت امتعها وامتع نفسي وايوسها واعض شفايفها وهي توحوح علي صدري وذايبه في حضني حكيت لـٍهآ سموره بدي تخلعي البالطو بدي شوف جسمك عالخلقه هي بس يامحمود نحنا بالمحل خلينا عالسريع محمود يعني بدك تحرميني م̷ـــِْن جمالك وحلاوتك ياعمري ااااااااااااه م̷ـــِْن جسمك الملبن يالا لٱ تخافي سمر تهز براسها اوكي وانا ياصديقي ماصدقت انها وافقت ورحت مخلعها وكانت لابسه ☟تٌَحَـتْ☟ البالطو بنطلون جنز وفانيله خفيفه وسنيان وشورت خلعتهم وكلما يبان جزء م̷ـــِْن جسمها لآزٍمٍ اعطيه حقه بوس وعض وتقفيش البُـنًتٍ ساحت وقربت من كسها امصه وشميت عرقها بين افخاذها وكانو فل وريحان حطيت لساني علي كسها الحس وامص وافتح شفراته والبنت ماتحملت نزلت شهوتها وجسمها بيرتعش وخارت قواها وكانت هتسقط مسكتها وحضنتها وشلتها علي الطاوله وسطحتها علي ظهرها وفتحت افخاذها ونازل لحس علي كسها وبظرها وخرم طيزها وكله ناعم ومتجهز زبي وقف جامد عدلت حالي وخلعت البنطلون والبوكسر ومسكت علبه الزيت ودهنت زبي واصابعي وابعبص علي خرمها وهي بتوحوح ومنهاره ونزلت علي نهودها مص ولحس وتقفيش واصبعي الوسطى* دخل جوا طيزها* والابهام عم يفرك بظرها واستمريت 10 دقايق وبعدين عدلتها وهي مودي اركبني بس خليك هادي عشان اعرف امشي ااااااااااااااه من حركاتك بتولع وجسمي ساح وكسي بينزل وماتوقف ياريتني في حضنك دايما ومابتركك اااااااااااااااخ يامودي اركبنيي طيزي عم تاكلني وفيها حكه* بردها لي وطفي نارها ااااااااااااااح دخل صباعك اكتر وخرجه ودخل صباعين ااااااااااااااااااااي يامودي نيكني نيك كلبتك طيزي مشتاقه لزبك اااااااااااااااااااااااه تعال دخل زبك مش قادره انتظر بيكفي تنيكي باصابعك بدي زبك الجامد وبعدين ياصديقي خليتها تتسطح علي الطاوله علي ظهرها وفتحت رجولها ورفعتهم ومسكت زبي وضربته ضربه جامده علي كسها وهي انتفضت فجاه ضحكت لـٍهآ وقلت لها راح تتناكي ياشرموطه قالت ليـّۓ وانا بدي تنيك الشرموطه دهنت زبي بالزيت ودهنت طيزها ودخلت راسه ياااااااااه شو مشتاق لنيكك ياشرموطه ناظرك اسبوع ونفسي اجدد النيكه ودخلت راسه وهي تتاوه ااااااااااااااه انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ محنتني يامودي وزبك خلاني ممحونه عليه اااااااااااااخ زبك حلو وجامد وصرت انيكها بهدوء وبعدين سرعت اكتر وهي نست حالها وانا نـًسّْيـت حالي وزبي داخل خارج في كسها اااااااااااااااخ ياشرموطه شو طيزك حلـِۈۋوھّ خذي ياقحبه اللي بدك ياه وصرت انيكها جامد وافرك كسها وبظرها وهي مو علي بعضها تتلوا متل الافعى تحتي وكسها جاب عسله خرجت زبي م̷ـــِْن طيزها ونزلت علي كسها امصه والحسه واعض بظرها جامد وامصه وهي تمسك في راسي وتضغط عليه جامد وانا بمص كسها دخلت اصبعي في طيزها وثبتها لما قالت يكفي ارجع نيك طيزي مشتاقه ڵـهٍ كتير يامودي كلبتك مشتاقه لنيكك ولما كنت بعيده عنك كنت ادنيك حالي بصباعي واتخيلك وانام وانا مرهقه م̷ـــِْن تخيلاتي بس واقع زبك احلا بكتير وانبسط تحتك وانت راكب كلبتك وشرموطتك اااااااااااااااااااااااااه يامودي بعشق نيكك وكل شي مـڼـڱ اااااااااااااااااااااااااهنيك يالا نيكني وانا ياصديقي مارحمتها وطلعت عليها ودخلت زبي في طيزها واتحرك جامد ونزلت علي نهودها امصه واعضه لين وجعتها وهي اااااااااااااااااااااااااه وجتني ياقلبي حلماتي تعبو اضغط عليهم بصدرك وسحبتني علي صدرها وضمتني ومسكت راسي وصارت تبوسني بكل شهوه ورغبه وانا بادلتها البوس واسحب لسانها جوا فمي بدي اقتلعه وهي لفت رجولها وضغطت عليا وتتحرك علي حركاتي وانا بنيكها اااااااااااااااااااااااااه نيكك يجنن يذوبني موووووووووت اااااااااااااااااااااااااه وصرت انيكها اكتر م̷ـــِْن نص سَـآعــهْْ ونزلت في طيزها وبعد اشوي خرجت زبي م̷ـــِْن طيزها وعليها اثار اللبن م̷ـــِْن زبي، حمدي مقاطعا محمود يعني ماطولت معاها البُـنًتٍ حلبت زبك وهدت حالك كتير ههههههههههه ضحكه كلها لغز ويقصد بضحكته (انه طول الليل عند الشرموطه التانيه) وباين عليك م̷ـــِْن تعب امبارح وسهرك برا، محمود اي امبارح سهرت بس السهر ما ياثر عليا وانت عارف اخوك هههههه و لسه فِيَھ حاجه تانيه عملتها واسمعني احسن م̷ـــِْن المقاطعه حقك ،حمدي اسمعني ياسيدي وعيني ،محمود بعدما نكتها وجبتهم جوا طيزها عدلتها وقلت لـٍهآ تعالي مصي زبي ياشرموطه وهي قالت:* يامودي انا ماعرفش المص وانا بتقزز من المص قلت لـٍهآ تعالي مصي وراح تستمتعي ضليت اشوي اقنعها وبعدما اقنعتها بالمص نزلت تمص وهي مشمئزه م̷ـــِْن الموقف ه̷̷َـَْـُذآ وكانت روحها تطلع وتنزل وبدها ترجع اللي جوا بطنها قولت لـٍهآ لحظه ياشرموطه راح اعلمك وتصيري شرموطه بالمص ورحت جبت كاس صغير فيه عسل نحل وحطيت منه علي صباعي وقلت لـٍهآ مصي اصبعي راحت تمصه وتنضفه هااااه ياسمورتي كيف طعمه قالت منيح ويجنن بس انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ عسل احلا منه قلت لـٍهآ طيب الحين راح احط م̷ـــِْن العسل علي زبي وانتي مصيه براحتك وبعد عده محاولات بدات تمص وكل اشوي اخف العسل م̷ـــِْن زبي لين صارت تمصه طبيعي وبدون عسل هاااه ياعسل صرتي تمصيه وماصار شي متل قبل هي قالت:* ااااااااااه يامودي انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ بتعمل حاجات ماتوقعها وتقنعني فديت هالزب العسل قلت لـٍهآ مصيه لين ينزل لبني داخل فمك وصارت اكتر م̷ـــِْن ربع سَـآعــهْْ تمصه وانا مستمتع بمصها اللي ماتعرف عنه شي بس حبيته منـِْهـ♡̨̐ـِْا واخيرا جسمي تشنج وقربت انزل لبني ثلت لـٍهآ اسرعي مصيه وحركي يدك عليه ومابدي يخرج لبني برا فمك ولا بزعل مـڼـڱ ياشرمووووطه اااااااااااااااااااااااااه ياقحبه بسرعه بسرعه وهي بتهز راسها بالموافقه وهي ماتعرف شي عن طعم اللبن اللي راح ينزل انا زلت جوا فمها وهي بلعته وخرجت زبي وهو نضيف اااااااااااااااااااااااااه يخربيتك يامودي جننتني قلت لـٍهآ:* كيف طعمه ياشرموطه. قالت: ماقدر اوصفه بس مو بطال متلما كنت افكر فديت زبك ياموووودي. وبعدين عدلنا حالنا ولبسنها مع بعض الاحضان والقفش علي جسمها ونهودها وشوفت الطريق برا المخزن ومافي حدا في الممر وودعتها واتفقنا نعاودها مَـرّھٌ تانيه وغلقت باب المخزن ورجعت اخذت دوش في حمام المحل وفتحت المحل وانتظرت العمال لما جاوو وساعدتهم بالشغل وجيتك علي هون.* حمدي:* لعبر على تركيا واشرب تتن واااكيف هههههههههه انبسط ياعم وانا ليـّۓ •اللّـہ̣̥* محمود:* وانت مو ناسي نفسك وبتكيف ياعم وعامل نفسك بريء ههههههههه يلعن شكلك ياواطي. حمدي:* يعني ماسكها عليا ذله م̷ـــِْن موقف امبارح. محمود:* لٱ وحياتك مابأخذ عليك ذله حت لْـۆ شفتك تنيك حرمه امامي انت صاحبي واخويا. حمدي: اوكي صدقتك يالا ننام ياعم. محمود:* قبل انام بدي اعرف عن حالتك امبارح وليش نمت هيك وبهذاك الوضع سامحني علي احترامك الشديد لي. حمدي:* ياسيدي انا كنت عم شاهد فيديو واندمجت وتعبت ونمت بدون ما احس يلعن شكلك ياواطي. محمود: يعني مافيش مزه وتنيكها فون ،حمدي ياريت كان احسن م̷ـــِْن وضع هيك. محمود يالا صدقتك. وراحو ينامو وحمدي اخذ جواله وكتب رساله لسعاد ويعتذر لـٍهآ انو ماتصل بها وان صديقه محمود كان معه سهران وذكرها راح يجي عندها الساعه 9الصباح ونفسه يشوف مروه محمد ويتكلم معاها ويتعرف عليها وبعدين نام للصبح. عوده سريعه الى سعاد في منتصف الليل وهي مشغوله باتصال مهم. سعاد:* يسعد مساك ياروحي. المستلم:* يسعد مساكي ياقلبي. سعاد : كيفك ياقلبي المستلم:* مشتاق اشوفك ياحبي سعاد:* قريبا ياعمري نفسي نقعد سوا ونتكلم ونشرب حاجه ساقعه ولا شاي وياريت اشوفك في بيتي او في الغرفه تبعي في العياده مشتاقه لك.* المستلم: اوكي ياروحي لما اجيلك بدي نكون لوحدنا في غرفه العياده.* سعاد:* اوكي ياروحي يالا تصبحي علي خير بدي نام واصحى بكير عشان افتح العياده واجهز الاولاد للمدرسه سلام اممممممممممموووووواح المستلم تلاقي الخير امممممممممووووووواح. سؤال محير الجميع لماذا أنكر حمدي الاتصال بسعاد واخفاء الامر عن محمود وهو لٱ يخفي عليه شي ابدا. ولما محمود يخفي امر فاتن علـّۓ. حمدي ه̷̷َـَْـُذآ ماسنعرفه في الاجزاء القادمه حسب الوقت المناسب لـٍهآ.* ايضا م̷ـــِْن هو المتصل مع سعاد وماذا تخفي ورائها وماهو هدفها م̷ـــِْن اعتراضها لحمدي للوصول الى مروه محمد ولماذا لٱ تجعلهم يتقربون لبعض وتنتهي م̷ـــِْن الموضع بشكل نهائي. كل ه̷̷َـَْـُذآ سيأتي لاحقا. مروه محمد الامراه الثلاثينية الجميله الفاتنه بما تعنية الكلمه* والشخصيه المختفيه عن الانظار تخفي ورائها الكثير م̷ـــِْن الغموض وماهي نواياها. كلنا ننتظر وانتم تنتظرون ماهي قصه مروه محمد ولما هي مختفيه ولا نعرف لـٍهآ وحي يذكر سنتعرف عليه قريبا. تحياتي واحترامي للجميع اداريين وكتاب وقارئون ومعجبون ومعلقون اسعدتم بالخير وطاب يومكم واسعد اوقاتكم. حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء الخامس 21/9/2019 اشكر اداره العنتيل وعلى راسهم شوفوني الاخ الغالي الذي تفاعل مع قصتي وحاضرا بكل وقت انصحني ببعض القصور الذي حدث في راوية قصتي ، كما اشكر الاخوه الذين رأيت تشجيعهم واعجابهم بالقصة متمنيا لهم حياة كريمه ، وسحاول تقصير الاجزاء بما يناسب رغبة بعض الاخوه الراغبين بذلك. تحياتي لكم جميعا وقراءة ممتعة للجميع MAGA في هذا الجزء لٱ توجد اثارة جنسيه مباشره وقصدنا في هذا الجزء هو معرفه بعض الحقائق التي سترشدنا الي حل اللغز الذي تخفيه مروه محمد وماهو ورائها.* انتهى الجزء السابق عند الاتصال الاتي: سعاد:* يسعد مساك ياروحي. مروه محمد :* يسعد مساكي ياقلبي. سعاد : كيفك ياقلبي مروه محمد :* مشتاق اشوفك ياحبي سعاد:* قريبا ياعمري نفسي نقعد سوا ونتكلم ونشرب حاجه ساقعه ولا شاي وياريت اشوفك في بيتي او في الغرفه تبعي في العياده مشتاقه لك.* مروه محمد : اوكي ياروحي لما اجيلك بدي نكون لوحدنا في غرفه العياده.* سعاد:* اوكي ياروحي يالا تصبحي علي خير بدي نام واصحى بكير عشان افتح العياده واجهز الاولاد للمدرسه سلام اممممممممممموووووواح مروه محمد : تلاقي الخير امممممممممووووووواح. سعاد لحظه لحظه نسيت اقولك شي. سعاد:* ايه ياروحي نسيتي شو مروه محمد: بدي شوف حمدي وهو عندك وبتجارحي له وبدون مايشوفني. سعاد : ههههههههه وكيف يصير هيك مروه محمد: مش عارفه بس بدي اعرف تصرفاته واتاكد من شي في بالي ،وبعدين مش انتي عندك غرفه جنب مكتبك ممكن اشوفه من غرفتك الخاصه سعاد: ياروحي لو دخلتي غرفتي مش هاتقدري تشوفيه لانها في زاويه العياده مروه محمد. اووووووف والحل يادكتوره سعاد: لقيت الحل ممكن تقعدي في اي مكان بالعياده والصباح لما تجي راح نحلها ههههههههه مروه محمد:* طيب ياقلبي تسلميلي بس اذا سمحتي يادكتوره مابدي يعرف اني بالعياده واذا كلمك عني احكيله انو جيت الصباح بدري واشوف تصرفه تمام ياقلبي. سعاد : اوكي ياعمري اللي تامري فيه يصير هااه شي تاني بدك ياه مروه محمد:* تسلميلي واسفه انو اخرتك تصبحي علي خير سعاد:* لاتعتذري ياقلبي انا بخدمتك ،تلاقي الخير. سلام مروه محمد:* سلام ? كان الاتصال جاريا بين سعاد الوسيط بين حمدي ومروة نجمتنا الغائبة عن الاحداث السابقة والتي هي محور القصة. بعد الانتهاء من الاتصال *سعاد تحدث نفسها ياترى انتي ناوية علي شو يامروه محمد انتي عاجبك حمدي ولا شو لٱ مو معقوله مروه محمد متلما عرفتها انسانه عاقلة واكيد ماتفكر بعلاقة مع حمدي لانها كبيره وحمدي صغير كتير عنها ، لٱ لٱ اكيد هي معجبه فيه ماانا كمان معجبه بحمدي والولد وسيم ورياضي وحلو وبصراحة حمدي يملا العين ياريته كان زوجي بدل زوجي الكبير والمكرش اللي همه الفلوس والغربه والمستقبل مع انو مانقصنا شي والنعمة متوفره بيدنا بس اااااااااخ من طمع البشر مايحسوا بنعمة المراة بين يداتهم بس* نحمده على كل حال ، اااااااااااااه ياحظي التعيس لوين جابني يالا مو مشكله اهيي دنيا ماتكمل لحدا فلوس ونعمة كويسة وزوج كل همه نفسه وراحته المشكله مو عندك ايها الزوج اللعين المشكله في اهلي اللي رموني وانا بنت صغيره لواحد كبير وعنده فلوس **** يسامحهم.* *مروه محمد: شخصية عاقله وعقلها يغلب بلد وجسمها يطمع فيه كل رجل ويتمنى تكون مملوكه له ويعيش خدام عند رجلها لجمالها واناقتها ورجاحة عقلها وذكائها فلم يستيطع احد التقرب منها وجذب انتباهها، مروه محمد تفكر في بالها انا لازم اشوف حل سريع واعرف كل شي عن حمدي احس انه الشخص المناسب اللي اامن عليه في كل شي قبلما اخسر كل شي وياكله غيري اااااااااه ياحمدي الاقدار هي اللي اخترتك وجابتك ليدي وياويلك لو ما مشيت علي كيفي وحياتك مابتركك لغيري وراح اعمل المستحيل انا صابره اكتر من 7سنين عشان اشوف الشخص المناسب بس لازم اصبر وما اتهور ومايطمع فيني متل اهل المرحوم يلعن شكلهم واحد ورى واحد ههههههه.* مروه محمد تسترجع ذكرياتها من اول ماشافت حمدي والصدفه اللي جابت حمدي. ااااااااااخ ياحمدي صحيح لساتك شاب صغير بس انت راجل كامل وانا حسيت فيك وبرجولتك وكنت اظنك متل اي شاب شهواني* بيلحق اي بنت وبيعاكسها وشخص مو منيح لما كنت تمشي* وراي وقريب مني ،صحيح انا مجنونه وبلا عقل هههههههه لما كنت وراي ولفيت ناحيتك* وكان بدي اضربك واعرفك قيمتك بس انت راجل وااااااااااااه من جسمك الرجولي لما وقفت فجاه وكنت هسقط علي الارض بدون قصد وانت لفيتني ومسكتني وعرضت حياتك للخطر وحميتني وصرت انا في امان وانت تحتي وحسيت بجسمك تحتي، وتسرح مروه محمد بخيالها وهي فوق حمدي وراكبه علي جسمه لما سقطو مع بعض وحست بصدره وجسمه الرياضي وتخيلت انها فوق سريرها التي هي مستلقيه عليه الان وراكبه فوق حمدي واخذها النشوة وبدات تتلمس صدرها قليلا وتضغط علي نهودها وتعصرهم بقوه وضم رجليها وافخاذها وزادت محنتها وهي لٱ تعلم بنفسها وماهي عليه وتتذكر حمدي تحتها وتتذكر حمدي وهو يضمها بيديه ويحميها اااااااااااااااه ياحمدي ضمتي انا في خطر احميني بجسمك انا حسيت بجسمك وحنانك عليا وصدري على صدرك ياريتك نكتني في الشارع ويصير اللي يصير اااااااااااه وتفرك صدرها بقوه وتخلع الروب من علي جسدها وهي في حاله سكر الشهوة والنشوة الجنسيه فهي محرومه من* الجنس وتخلع سروالها الخفيف التي تلبسه ☟تٌَحَـتْ☟ روبها الخفيف وتاخذ المخده الطويله وتحضنها علي صدرها وتدخل الجزء المتبقي منها بين فخذيها ااااااااااااااااااه ياحمدي انا فوقك احضني جامد وبقوه ااااااااااااااااااخ انا حسيت بجسمك وحسيت بزبك تحتي وجسمي فوقك وثقلي خلا كسي يلمس زبك وعيونك اللي جت في عيني ااااااااااااااه اضغط علي كسي ااااااااااااااااه ياكسي المحروم وتركت المخده ورمتها بعيد عنها فالشهوة تملكتها وازدادت واشعلت في كسها نار تغلي فانزلت يدها الى كسها الذي تبلل م̷ـــِْن فرك كسها بالمخده وتلمست كسها وفركت بظرها وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااه ياحمدي كسي مولع انت شعلته ناره ااااااااااااااااااااااااخ بتعذب ياحمدي نيكني نيكني نيكني انا مروه محمد اللي تنتظرك طول فترة حرماني وادخلت اصبعين في كسها وتنيك كسها باصابعها ااااااااااااااااااااااااه شوف كسي ياحمدي جوعان وعطشان وضيق ومشتاق لزبك اللي حسيت فيه تحتي ااااااااااااااااااااااه ياحموده نيك نيك وتذكرت حالتها في العياده ولمسات يده التي وضعها علي صدرها وكانت تحتك بنهودها وحست بشعور قد كانت تفتقده واشعلت شهوتها في العيادة ولكنها اخفت شعورها واحساسها خوفا من سعاد وحمدي كي لٱ يحسو انها منتشية فرفعت يدها الشمال الى نهودها وصدرها وتفرك نهودها وحلماتها وفعصهم ويدها الاخر داخله في كسها وتقول حمودي نيك كسي مش قادره اتحمل واضغط على حلماتي مصهم قطعهم ونيكني ياحمدي ااااااااااااااااااااااااه وبعد وقت ليس بقليل جاءتها شهوتها وصرخت بصوت قوي ااااااااااااااااااااااااه يبدو ان صوتها سمعها من في الحاره والجيران وتبللت يدها وفراشها وهدات روحها وسكنت ونشف فمها فاخذت كاس من الماء وشربت وعادت الي رشدها، هو انا عملت ايه في نفسي انا جنيت وخلبطت وشو هالاحساس اول مَـرّھٌ احس فيه انت داهيه ياحمدي مش لآزٍمٍ اتركك ابدا ولو كنت عيل صغير انت اولى اهتماماتي بس لآزٍمٍ احسبها صح وما اندم علي خطواتي،ثم ارتمت علي السرير وراحت في نومه عميقه حتى الصباح. في صباح اليوم التاني كلا من حمدي وسعاد ومروه محمد استيقظ مبكرا ونشيطا كأن هناك سباقا وعليه جائزه ثمينه كلا يرتب نفسه للحصول عليها وعليه ان يسبق الاخر الى المكان المعهود والتي ستقام فيه التكريم، سعاد تجهزت لعملها وتجهيز اولادها للمدرسه ومروه محمد تجهزت لتسبق حمدي الى العيادة وترتب مكان المراقبه المناسب وتسمع مايدور بينهما بوضوح، حمدي يريد ان يسبق مروه محمد الى العياده لمعرفة ماتريده مروه محمد وماتخفيه ورا الكواليس. الساعه 8 والنصف سعاد ومروه محمد في العيادة وقد رتبا مكانا جيدا لمروه محمد وقريبا من حمدي وسعاد ، حمدي يصل الى العيادة قبل التاسعة ويدخل الى سعاد ويصبح عليها، حمدي : صباح الخير يااجمل دكتوره بالكون سعاد: ههههههههه صباح الخير حمدي كيفك وكيف يدك اليوم. سعاد تحدث نفسها لك يخربيتك شو هالكلام والرومانسية راح تفضحنا البنت جنبنا. حمدي:* صارت احسن ومافي خوف عليها وتسلملي يداتك الناعمة ياقمر هههههههههه، حمدي يلتفت يمين وشمال يشوف برا وجوا ومالقي اي اثر لمروه محمد ومو شايف قدامة غير موضفة الاستقبال وقليل من الحريم ومافي بينهم مروه محمد حتى هو مو متاكد من ملامح شكلها لانها لابسه الخمار والبالطو.* سعاد : هههههههههه ضحكه باستحياء وتحكيله حمدي مو وقت هالكلام الحريم راح يحكوا كلام مو منيح يالا اخلع الجاكت ياحمدي اطهر الجرح ونتاكد منه، وتحكيله حمدي مالك تلتفت يمين وشمال هههههههه الاشارة مو متوفره خارج التغطيه هون ومافي فايده للبحث . ههههههههه ضحكه مكر وهي تشوف لمروه محمد ومروه محمد تبادلها نظرات الابتسامه وفيها نوع من الاستغراب لعلاقة سعاد وحمدي .* حمدي:* طيب يادكتوره* احم احم ،وبصوت منخفض* فين مروه محمد ياسعاد مو قلتي راح تجي ع9 مو شايفها هون. سعاد: طيب اخلع الجاكيت والقميص وبعدين نحكي ،وخلعت الجاكت لحمدي وحمدي فتح ازرار القميص وخرج يده من كم القميص وكشف عن نص صدره والنص التاني مغطى بالقميص ومروه محمد تشوف لجسمه وصدره واعجبها هيات جسم حمدي وعيونها مركزه علي جسم حمدي م̷ـــِْن ☟تٌَحَـتْ☟ لتحت بدون مايحس حمدي بيها، وسعاد تتلمس حمدي من كتفه وساعد يده وهي كمان مبسوطه ان حمدي قريب منها وبتفك الشاش والعطب وتطهر جرحه بكل هدوء واستمتاع وتحكي في بالها، انت حلو ياحمدي وصرت راجل وتتمناك الف بنت وتقرب منه اكتر وتشوف لمروه محمد ومروه محمد متوتره اشوي ومش عارفه هي غيره منها ولا شي تاني وفجاه سعاد تستيقض م̷ـــِْن شرودها علي صوت حمدي اااييييييي ياسعاد وجعتيني وين شارده مو علي بعضك ، سعاد تحكيله اسفه مانتبهت وحاولت تغالط بالكلام وتخرج من حالتها كنت بفكر افك الرتقات اليوم ولا بعد يومين. حمدي يحكيلها اي خلاص فكي الرتقات اليوم لانو ماعاد توجعني والجرح التام وطاب، بس قولي لي مروه محمد مش مبينه انتي حكيتيلي راح تجي اليوم ع 9 ،سعاد ايه هي گلمتِنيےّ امبارح هيك وياسيدي مروه محمد سبقتك وجت بدري واعطتني اتعاب المجارحه وكمان اعطتك هديه منها والف مبروك علي الهدية وعيش ياسيدي مافي حدا هالايام يعطي هدايا او يهتم بشخص وهو مايعرفه ويدفع اتعاب الجراحه متلها يسعده قلبها، وهي بتشوف لمروه محمد التي غيرت من هندامها ولابسه بالطوا مو منيح كانها واحده فقيره وماتملك فلوس وعلي يدها عكاز من الخيزران، حمدي اهاااا جت بكير واعطتك فلوس المجارحة وكمان هديه ليكون حدا قالك انو انا محتاج منها ولا بتسلبط عليها (اتسلبط يعني استغلها) وفاكرة انو نحنا محتاجين حريم يصرفوا علينا او يعطونا منهم فضل واتضايق كتير ،سعاد تحكيله ممكن تهدا ياحمدي اذا سمحت لٱ تخلي الحريم يركزو علينا ياسيدي هي بتحترمك وتشوفك انسان كويس ومحترم وعملت هيك لانك مو متل بعض الناس بيستغلو الناس وقت يصير مشكله ولا حادث وهي بنت كويسه ومحترمه كمان وتعرف الاصول،حمدي يرد عليها وانا ماحكيت شي عنها وماقلت انها مو محترمه بس هي ليش تعمل هيك وانا ماطلبت منها شي تعطيني ومافي شي يستاهل كل هالاهتمام واذا كانت علي الفلوس انا قادر ادفعها وعليها اضعاف كمان، سعاد حست الوضع راح يتطور قالت لحمدي اسمعني الحين نجارح لك ومانفك الخياط وراح اتواصل معاها واحكيلها انك اتضايقت م̷ـــِْن تصرفاتها وليش هي بتعمل هيك وراح اكلمك بالمسا واحكيلها كمان انو معاك عوده بعد ثلاث ايام واشوف ردت فعلها واكلمك ياحمدي بس انت اهدا لْـۆ سمحت ،سعاد تشوف لمروه محمد ومتوتره من الوضع ومروه محمد تاشر بيدها ??علامه ممتازه ، حمدي لٱ مابدي ارجع هون عشان المجارحه وياريتك تفكي الخياط لانو جرحي طاب وبلاش كذب علي الخلق وان كانت علي فلوسك اللي تاخذيها من مروه محمد انا ادفعلك اتعابك يالا فكي الخياط اذا سمحتي ياسعاد، حمدي متوتر فعلا محروم م̷ـــِْن شوفتها وبده يعرف هدفها وليش تعمل هيك، سعاد ماقدرت تسيطر علي الوضع وقررت تفك الخياط وراح تتصرف فيما بعد وتتواصل مع حمدي المسا وتشوف لمروه محمد ومروة ساكته ومستغربه من تصرفات حمدي ومعجبه فيه وتحكي لنفسها حمدي مش بسيط اكيد بيفكر فيني وبده يشوفني وهذا دليل انو متضايق بعدما عرف انو انا جيت بدري ومشيت بدون مايشوفني ويعرف ليش بعمل هيك معاه هو فعلا ذكي ووسيم وراجل وانا مبسوطه منه تستيقظ مروه محمد من شرودها علي صوت حمدي وهو بيقول لسعاد شكرا يادكتوره تعبتك معايا وبيلبس القميص والجاكت وواقف وجسمه جسم رياضي حلوه وبيقول لسعاد واذا سمحتي يادكتوره شوفيلي كم حساب المجارحة كامل وانا بعطيكي وفوقها اتعابك وخلصنا الموضوع، سعاد اتعصبت اشوي وتفكر في حمدي راح يضيع منها وحمدي الوحيد اللي تحس معاه بالراحه وتتكلم معاه في الليل وترتاح ولو شي بسيط وقالت لحمدي اسمعني ياحمدي عيب تحكي هيك بدك تدفع تمن الجراحه انت ابن اصول وتعرف الاصول وخلاص العودة التانيه راح تدفع تمنها انت ولازم ترجع هون بعد تلات ايام وان كان علي مروه محمد بوصلها كلامك واعرف شو قصتها وخذ هديتك كمان ويالا روح ارتاح وريح جسمك و**** يهديك، حمدي مابدي هديه ورجعي هديتها وخليها تبلها وتشرب ميتها يالا سلام وبدو يمشي ومروه محمد ماتحملت تصرفاته وخافت يروح وماتعرف وين تلاقيه وتكشف المستور* وقفت وكان بدها تروح تمسكه وتعطيه كف وتقوله انت رايح هيك بكل سهوله وسعاد شافت مروه محمد جايه ناحيتهم وعرفت انها متضايقه وراح تصير دوشه في العياده قربت من حمدي اشوي وصارت مقابله لحمدي وكتفها مقابل كتف حمدي ووجهها ناحيه مروه محمد واشرت لمروه محمد بيدها التانيه وتقولها وقفي مكانك وحمدي مو منتبه لسعاد وحركات يدها اللي مايشوفها ومروه محمد وقفت مكانها وسعاد لفت جسمها وصارت هي وحمدي بتجاه واحد ومسكت يده وقالت لحمدي لْـۆ سمحت تعال علي المكتب نتكلم ،ومشت وهو معاها وماسكه يد حمدي واول مره تمسك يد شخص بهيك شكل وقعدت مع حمدي وفهمته كل حاجه واقنعته انها تعرف كل اللي تعملة مروه محمد مع حمدي وحمدي هدا ووافق انها تعرف قصه مروه محمد وليش تعمل هيك وشو هدفها وانو مابعرفها ولا تعرفه بس مستغرب ومشغول باله وبيفكر فيها وضلو 10 دقايق يحكو وحمدي اخذ الهديه وماشافها ومشي من العياده وهو زعلان ومتضايق واختفى عن الانظار وجاءت مروه محمد لعند سعاد وسعاد بتضحك علي الموقف ومروه محمد قالت لسعاد بجد انا اتضايقت كتير وكان بدي اعمله كف وقت وقفت واقوله كفايه كلام انا هون واهدا لما ارتب اموري واكلمك وسعاد بتضحك علي مروه محمد وعلي شكلها وصارو يضحكو ويحكو مع بعض وبعدين سعاد تسال مروه محمد ليش تعملي هيك مع حمدي وشو بدك م̷ـــِْن كل هالحركات والعمايل هذه قالت لـٍهآ مروه محمد راح اكلمك بس تعطيني وعد ماتحكي لحمدي اي كلمه عن السبب ورا اللي بعمله وشو بدي م̷ـــِْن حمدي قالت لها سعاد وعد مابحكيله وراح اساعدك مروه محمد فكرت الوعد ممكن يختلف وقالت لسعاد مابدي منك وعد، سعاد شو بدك لكان لحتى توثقي فيا، مروه محمد احلف بحياة اولادك ماتحكيله شي وتساعديني وراح اعملك اللي بدك ياه وتكوني اقرب شخص عندي واعتبرك جزء م̷ـــِْن حياتي ،سعاد مستغربه من مروه محمد وبدها تعرف شو نواياها وقالت مو مشڱلھِ ماراح احكيله شي الا اذا مروه محمد قالت احكيله وبنفس الوقت اعرف مروه محمد اكتر واعرف نيتها، وقالت لمروه محمد وحياة اولادي مابحكيله شي الا اللي تقولي عليه، قالت مروه محمد اوكي اتفقنا والحين انتي* اقرب شخص عندي وراح تعرفي كل شي بوقته والحين بدي منك تتقربي م̷ـــِْن حمدي وتعرفي لي ادق تفاصيله وحياته ووين ساكن ومع مين جالس واين يُشَتغلً ونحنا راح نكون مع بعض وعلي تواصل، سعاد طيب يامروه محمد وليش انا اللي اساعدك مو شخص تاني وشو السبب انك اخترتيني انا، مروه محمد اولا لانك دكتوره وتعرفي تتصرفي وذكيه وحلوه وتعرفي تقنعي حمدي باي شي بدنا ياه منه ولانك الدكتوره الخاصه بحمدي ، سعاد تسلميلي يامروه محمد بس ليش كل هاد يامروه محمد، مروه محمد بدي ينفعني بشي مهم بحياتي وهذا كل شي تعرفيه اليوم وكل فتره راح تعرفي اكتر وشو بدي اوصله والمهم الحين ركزي في حمدي واعرفي مكانه ووين ساكن ومع مين وكمان حياته الشخصيه والحين استاذنك ياعسل انتي وشوفي شغلك وتعبتك معايا وبدي ادخل غرفتك اغير هاي الملابس ههههههههه عن جد صرت ختياره بهاي الملابس هههههه سعاد تضحك علي شكل مروه محمد ورجعت لشغلها وتفكر في مروه محمد وشو بدها من حمدي ولوين توصل معاها، مروه محمد تقاطع سعاد م̷ـــِْن تفكيرها سعاد وين سرحانه ياسوسو تعالي نخرج لبرا العياده سعاد خير يامروه محمد شو فيه برا العياده حيرتيني بتصرفاتك وصرتي تخوفي ،مروه محمد تمسك سعاد من يدها وتحكي لـٍهآ تعالي ياعمري وراح تشوفي شو بدي وسحبتها لبرا العياده وراحت بتجاه سيارة تكس اجره كانت واقفه في الرصيف* ونادت للسواق اذا سمحت افتح الشنطه حق السياره وسعاد مستغربة من تصرفات مروه محمد وشو اللي في السياره الاجره وفتحت الشنطه سعاد شو هاد يامروه محمد ولمين هدول لايكون لاخوان حمدي وماني عارفه مروه محمد تحط صباعها علي فم سعاد بمعنى سكوت ، سعاد تلقاءيا تسكت وماتتكلم، مروه محمد تنادي للسواق عم عبده خرج الباسكليتات دراجات هوائه جميله ومن النوع الغالي ودخلهن العياده ياعم عبده. عم عبده رجل في الستينات ،عم عبده حاضر يامدام تامري امر واخذهم ودخلهم العياده ورجع لـٍهآ تاني اي يامدام والحاجات التانيه وين نوديها، مروه محمد هات الكيس الصغير انا باخذه والاكياس التانيه دخلهن للعياده كمان.سعاد تشوف لمروه محمد وعم عبده ومو فاهمه شي ولا بتحكي شي ومستغربه م̷ـــِْن تصرفات عم عبده ومروه محمد* ،عم عبده حاضر واخذ الاكياس ودخلهن العياده ورجع يحكي لمروه محمد* اي يامدام شو بدك شي تاني* مروه محمد سلامتك ياعم عبده وخذ هدول اجرتك واعطته فلوس كتير تعادل نص راتبه الي يستلمه من وظيفته عمله كسائق تاكس عم عبده تسلميلي يامدام ميحرمنا مـڼـڱ ومن كرمك وراح يبوس يدها وهي عم عبده لاتعيد هاي الحركه كم مره اقولها واعيدها ويالا روح البيت وارتاح اليوم وسلم علي زوجتك واولادك،* عم عبده حاضر يامدام وراح راكب السياره وبده يمشي وقف السياره ورجع لعند مروه محمد يامدام يامدام انا اسف نسَيتي هاد الظرف داخل السيارة. ،مروه محمد اهاا تسلم ياعم عبده بس هاد الظرف مو اللي انا هاد الظرف لزوجتك واليوم تروح للمشفى وتعالجها وراح اتصل بك واطمن عليها عم عبده كتر خيرك يامدام انتي عطيتيني كتير يامدام ،مروه محمد عم عبده خلاص انا قلت لك هاد لزوجتك واليوم تروح للمشفى وبعدين اتصل بك واطمن واسفه علي گلآمَيےّ معاك بس شوف الدكتوره واقفة جنبي ومنتظرة اخلص معاها الكلام وترجع عملها يالا شوف شغلك ولا تنسى اليوم تروح المشفى وماتروح تشتغل وكل شي معاك مافي داعي لليوم تشتغل وروح المشفى متلما قلت لك معك، عم عبده **** معك ويحفظك يامدام سلام يابنتي يحميكي *** ،موقف مؤثر فعلا سعاد عيونها تدمع بدون قصد لما لقته من مروه محمد وتعاملها مع هاد الشخص الشايب المسكين الذي يعمل ليل نهار لاشباع جوعه وجوع اسرته وتوفير بعض المال لمعالجة زوجته التي اصابها سرطان في الكبد وهي تصارع الموت والحياه وقد تكون مروه محمد هي السبيل والمساعد في شفاء تلك المراءة التي لٱ تعرف عنها شي سوى ماقاله عم عبده عنها وعن حالتها وقد تاكدت عندما رات فحوصاتها الطبيه بجانبه وهو عائد م̷ـــِْن المشفى وصدفه التقى بمروه محمد التي اوقفته متجها الى العيادة واخذت رقم عم عبده وتحاول مساعدته وادخال السرور الى قلبه وقلب اسرته ينتهي موقف عم عبده مروه محمد تنظر الى سعاد وترى دموعها تذرف م̷ـــِْن عينيها الجميلتين وتاخذ منديلا من حقيبتها المعلقه وتمسح دموع سعاد وفي لحظه صمت ارتمت سعاد في احضان مروه محمد وهي تبكي بدون شعور حتى هدات سعاد قليلا ومن ثم دخلا الا العيادة وجلسا علي المكتب مروه محمد قائله لسعاد خذي هدول الاكياس حقك انتي وهدول اللي برا المكتب حق اولادك تشير الى الدراجات هدية مِڼـّي ڵـڱ ولاولادك* سعاد بس لية تعملي كل هذا* ومعي انا ومع حمدي وعم عبده انتي* مين يامروه محمد بدي اعرف كل شي يصير امامي وانا مابدي شي منك وكفاية اللي شفته منك اليوم مع السواق وبدي اعرف نيتك ورا حمدي، مروه محمد كل شي بوقته والحين لآزٍمٍ اروح ونلتقي تاني ونتواصل بعدين ولازم تقنعي حمدي يضل هادي ويعمل اللي بدياه وكل شي بوقته بدي تقربي منه اكتر متلما قلت لك وخبريه اي حاجه عني عشان تخليه يجن جنونه ويشوفني ويعرفني هذا اللي بدي ياه منك حمدي بين يداتك واجي اخذه منك متل الخاتم هاد ومسكت بيد سعاد واخذت خاتمها الذهب من اصبعها وادخلته في حقيبتها الصغيره واقتربت م̷ـــِْن سعاد وحطت بوسه علي خدها وسعاد ولا كلمه ولا حركه وكانها مسحوره بين يدي مروه محمد وقالت سلام ياروحي واختفت مروه محمد عن سعاد وعن العياده وسعاد شارده الذهن وراسها في دوامه من* هي مروه محمد هل هي شيطان بوجه ملاك ام انها ملاك وتختبي تحت عبائتها شيطاطين. انها ملاك وهذا دليل على اعمالها مع حمدي وعم عبده سعاد تستأذن للذهاب للبيت وترتاح من تفاصيل الساعات القليله التي ارهقتها من تصرفات مروه محمد الغامضة اخذت كل شي اعطتها مروه محمد ورجعت الى البيت.* اعتذار عزيزي القارئ الكريم احببت الاطاله في موضوع مروه محمد لنعرف شيء بسيطا عنها لان دورها سيكون نادرا في الجزئين القادمين ومع كشف بعض ماتخطط له مروه محمد واحببت ان اعرفكم بطيبة قلبا ورحمتها باتجاه منهم اقل منها معيشة مروه محمد هل هي* انسانه خيره ومتعاونه ام انها انسانه غير مانتوقعه كل ذلك خلف الكواليس الى حين كشف المستور. حمدي يعود الى الغرفه بعد الظهيره* وهو متضايق جدا ويريد ان يعرف مروه محمد وماتفعله ولماذا تفعل معه كل هذا والامر لايحتاج لكل ذالك وصل الغرفه وارتمى علي السرير وراح في نوم عميق لم يشعر الا بيد محمود علي كتفه حمدي حمدي يالا قوم كفايه نوم حمدي يستيقض من* النوم سالا محمود عن الوقت محمود 7مساء حمدي ياليلاااااااااه انا نمت كتير محمود من متى نايم حمدي من 1مساء محمود اكلت شي ولا لٱ حمدي اي اكلت الصباح الساعة 7 محمود مو طبيعي اللي تقوله ياحمدي الان انزل اجيب عشى وغدى مع بعض ههههههه حمدي اجلس خليك معي انا محتاجك جنبي محمود لٱ باين انت مو علي بعضك احكيلي يالا، حمدي قسما انك واحد هين وتافهه هههههههه ،محمود ههههههههه من بعض ماعندك ياسيدي ،حمدي انا جوعان الان وتقولي احكيلي ،محمود اتصال للمطعم وطلب افضل وجبه عشى ومر الوقت واكلوا مع بعض وتحدثو علي مواضيع مختلفه وعن الدراسه وقرب الامتحانات وبعد ان اكملوا الاكل وجلسوا مع بعض يحتسون الشاي وامامهم الشيشة المعسلية وبداو بالكلام محمود هااا قلي ايش فيك اليوم مو على بعضك ، حمدي يحدث محمود عن قصته مع سعاد واتصاله بسعاد ويحدثة بكل شي وانه يشك بشي تخبئه سعاد عن حياه مروه محمد ولماذا مروه محمد تختبئ عني وتقدم لي خدمة المجارحة وتدفع التكاليف بدون ان تعرفني ولماذا سعاد في كل وقت تريدني العودة للمجارحة وتعلم ان المجارحة لم تعد مهمة وان جرحي اللتأم وطاب وصارت يدي منيحه ومافي خوف عليها،محمود هههههههه شكل سعاد تحبك وتحب تشوفك دايما وانت عندها رايح جاي ،حمدي طيب ومروه محمد ليش تدفع التكاليف بدون ماتسالني او تشوفني ولية تصدق الدكتوره ان يدي لسه متعوره وعامله شغلة طويله عريضه ،محمود بصراحة امر محير بس انت ياحمدي ما لاحظت شي من سعاد يلفت نظرك واهتمامها بك واطالت المده معاك ورايح جاي لعندها يمكن مروه محمد طيبه وتحس انها السبب في جرحك وسعاد تستغل مروه محمد، حمدي اول مره احس انك ذكي يلعن شكلك قوم من جنبي ولا اعطيك كف تلف العالم كله، يامحمود اقولك سعاد مو محتاجة فلوس سعاد الفلوس عندها مو مهمه بس قريب راح اعرفه قصتها وانا راح استمر والعب لعبتي وعلمهم مين بيكون حمدي وراح تشوف يامحمود، وكمان يامحمود راح اتواصل مع سعاد واجلسها واغريها بكلام حلـِۈۋوھّ واخليها تعرف كل شي عن مروه محمد، محمود وانا عندي مشكله ياحمدي واريد اخرج منها وماجاء الوقت واكلمك بس الان راح اكلمك ونشوف لـٍهآ حل، حمدي قول ياخوي سامعك، محمود انا في ورطه مع حرمه اسمها فاتن وعملت معاها علاقة، حمدي ايووووه قول قول طلعت نياك والشراميط زادو عندك سلفنا وحده منهن هههههههههه وليش مخبي عليا مش قلت لك انك كلب وتافهه ههههه يالا قول، محمود هههههه تعرف لما كلمتك علي سمر وقت نكتها بالمخزن، حمدي ايوه ،في نفس اليوم وفي المساء اتصلت فيني فاتن الشرموطه وقالت لي تجي لي بالليل قلت لها مين انتي قالت فاتن قلت لـٍهآ فاتن مين قالت راح تعرف بعدين ولازم اشوفك وتجيلي البيت عالعشره وبيتي مو بعيد عنك وقريب من المحل قلت لها ايش المطلوب مني اعملك قالت تعال وبعدين تعرف قلت لها العفو يامدام انا مابروح بالليل بيوت الناس واذا فيه شي كلميني الان او تعالي للمحل وكلميني ايش المطلوب مني، حمدي ايوه ياسيدي هات ليـّۓ سجاره وكمل قصتك بدات اتفاعل معاك لاني كنت شاكك ههههههه طلعت كلب وماعرف، محمود هههههههه يلعن شكلك خذ السجاره وبعدين ياسيدي لما قلت لها تعالي للمحل وكلميني المطلوب مني قالت لي كلمه خلتني اخاف بصراحه منها، حمدي ايش قالت اسرع اتكلم، محمود بنت القحبه قالت وهي تضحك بشرمطه ههههههههه بدك اجي للمحل وتدخلني المخزن تنيكني وتفشخني قلت لها انتي مو محترمه سلام يامدام قالت لي لاتقفل ولو قفلت الخط بكره المحل حقك يتسكر ويتقفل من قبل الشرطه واقل حاجه راح تنفضح واكيد انت خايف علي سمعة ابوك وسمعة المحل انا قلت لها طيب المطلوب وايش م̷ـــِْن فضيحة قالت يعني عامل نفسك ماشي صح بس لاتنسى البنت اللي خرجت بعد العصر م̷ـــِْن المخزن وهي مفشوخة نيك قلت لها ايش تقولي ومافي بنت خرجت من عندي قالت ياسيدي انت حر بنفسك وانا كلمتك ياتجي ياتنفضح قلت لها طيب وين اجيلك قالت تعالي للبيت ووصفت ليـّۓ بيتها وتاكدت انها الحرمه اللي سمعتها مو كويسه وكنت عراف لبيتها قلت لها وليش بدك اجيلك بالليل قالت تعرف يامحمود ما احب اطول بالكلام وانت عارف* المساء تتصل بي وتطلع لبيتي وبعدين نتكلم سوا وماكان امامي الا الموافقه وامن شرها، ايوه وبعدين كمل يابو زب ههههههه، محمود انا ضليت محتار واخيرا قررت اروح لها ورحت لـٍهآ البيت ودخلت بيتها وكانت متجهزه لليله حمراء دمويه ههههههه قالت تعال الغرفه انا مشيت وراها بدون اي كلمه او معارضه واول مادخلت غلقت الغرفه وكلمتني على كل شي شافته م̷ـــِْن وقت مادخلت سمر المحل وانتظرت* لين خرجت من المخزن وهي مفشوخة وقربت مِڼـّي وانا خايف منها وطمنتني مافي حدا بالبيت ومسكت زبي وهي تكلمني وتقولي انت مش بسيط وزبك فشخ البنت وماقدرت تمشي من النيك وزبي وقف بيدها وهي تتلمسه م̷ـــِْن فوق البنطلون، حمدي مقاطعا محمود انتظر للحظه اجيب كاسين شاي الموضوع مو بسيط حمدي جاب الشاي وقله كمل، محمود بعدما تلمست زبي ووقف وشافته جاهز للنيك قالت مابدي منك ولا كلمه وريح حالت وانا امتعك انا كنت منتظره هذه اللحظه وخلعت الحزام والبنطول نزلته وخلعت البوكسر وزبي واقف وناشف وهايج شافته وقالت لٱ مو معقوله هاد الزب بحسد البنت عليه وقالت اجلس هون علي السرير جلست على السرير وقامت تخلع ملابسها كلها اللي كانت روب نوم شفاف ومافي تحته الا السنتيان فقط ولفت بجسمها دوره كامله وقلت مو حرام ه̷̷َـَْـُذآ الجسم مايطعم من زبك قلت لها انتي متجهزه ومو خايفه اننا لوحدنا قالت جاهزه ميه ميه ونزلت بين ارجولي ونزلت راسها وتلحس زبي وتبله من ريقها وتمسك زبي بكفها وتجلخه وتتف عليه تاني وتدخله فمها وتقول كلام شراميط ولسانها بيلعب بزبي وتدخله كله جوا فمها اول مَـرّھٌ احس بمتعة واول وحده تمص زبي وانا بدات اتاوه من حركتها ومصها وهي نازله مص ولحس وقالت لي اخلع القميص بسرعه وانا بمص زبك وتشوف لعيوني وعيونها عيون شيطان وتضحك بشرمطه وانا متل المسحور خلعت القميص وهي بتمص زبي ضلت كذا ربع ساعه لين كبيت جوا فمها وجسمي اتشنج وبدي خرج زبي من* فمها بس بنت الكلب اتحكمت فيني وشربت البن وكانو عسل في فمها وبلعته وضلت تحكي معايا ورجعت تاني تكلمني وتمسك زبي لين انت اتصل بي وقلت لك انو جاي لك وانت حكيتلي ليش صوتك متغير تذكر لما كلمتني وقلت صوتي طالع نازل ،حمدي ايوه اذكر بالاماره لما ضربتها كف علي وجهها، محمود فاتح عيونه على الاخر ومستغرب م̷ـــِْن حمدي كيف بيعرف محمود وانت شو عرفك، حمدي الطير كلمني كل حاجه هههههههه، محمود امانه عليك كلمني ،حمدي حكاله القصه لما نسي جواله مفتوح وانتو تعرفو بيقه الكلام ومافي داعي نعيده تاني ،حمدي بيسال محمود اوصفلي فاتن الشرموطه،* محمود عيب تقول عليها شرموطه فاتن هذه قحبه بنت كلب ولازم نعملها حل وكمان هي ذكرت اسم سمر وانا بنيكها اليوم التاني ،حمدي اهااه يعني تركتني ورحت تنيكها تاني يوم وانا فكرتك معاك مشوار ،محمود مو قصدي اخبي عليك بس كنت متضايق وبدي اعرف نواياها، حمدي اوكي ياصديقي بس اوصفلي فاتن بكل حتة بجسمها، محمود حاضر ياسيدي وعيني فاتن ........... قطع الحديث اتصال لمحمود من بيته الاتصال محمود:* هلا وغلا ماما ام محمود: تعال يابني بسرعه للبيت محمود: خير ياماما شو فيه ام محمود:* ابوك تعبان والضغط طلع عنده الحقنا بسرعه يالت سلام محمود: حالا جاي سلام ياماما محمود انا رايح البيت ياحمدي بستاذنك، حمدي انا جاي معاك، محمود لٱ خليك هون ولا تخاف انا عارف مافي شي يستاهل تجي واذا احتجتك راح اتصل فيك. يالا سلام، حمدي يعني مصمم اوكي سلام. محمود راح البيت وحمدي ضل يفكر وعقله عند محمود وابوه ومحمود وفاتن وسمر وضل سَـآعــهْْ يفكر العوده الي سعاد بنفس الوقت سعاد ياترى شو اللي واكي يامروه محمد وليش كل هاد اللي بتعمليه مين انتي وليش اخترتيني انا وحمدي في سكتك وكمان تعطي وما تحسب حساب لشي وموقفها اللي عملته اليوم مع عم عبده وكرمها يدل علي انها كويسه وفي شي وراها كبير ولازم اعرفه ااااااخ ياحمدي انت شاب تنحب بصراحه ومروه محمد مركزه عليك بس هي ليش اخترتك انت بالذات وكمان طلبت مني اتقرب منك اكتر ، هي قصدها اغويك ولا شو القصه انا لازم اتصل بمروه محمد واعرف اكتر شو بدها مني واتصلت سعاد بمروه محمد جوالها بيرن وماترد علي جوالها 4 اتصالات وماردت الاتصال ال5مروه محمد عملته مشغول وبعد دقيقه وصلت لسعاد رساله انتظري 5 دقايق وبتصل بك ياسعاد، الوضع عند مروه محمد تتكلم في جوالها التاني مع عم عبده عم عبده: **** يخليكي ياستي وجزاكي الف خير مروه محمد: المهم الحين انك تطمنت على زوجتك وعملتوا الفحوصات وقررتو العمليه عم عبده : ايوه ياستي الاسبوع الجاي راح يعملوها مروه محمد : عم عبده هات رقم المشفى اللي رحتو لعنده عم عبده:* ********* ليش يابنتي الرقم حق المشفى مروه محمد: عشان اطمن على زوجتك والحين استاذنك ياعم عبده سلام. عم عبده **** يخليكي ووووووووووو دعاء كتير سلام يابنتي. مروه محمد تتصل بسعاد ويحكو كتير وكلام معرفه اكتر وسعاد تقولها احرجتيني الًيَوُمًِ بهديتك تعبتي حالك معانا، مروه محمد مفيش تعب ولا حاجه ونحنا خوات ولا شو رايك، سعاد اي اختي وصديقتي وحبيبتي وتاج راسي بعد، مروه محمد تسلميلي ياقلبي، مروه محمد انا عارفه ليش اتصلتي وشو بدك تحكي وبقولك ياعمري انا بدي اعرف كل شي عن حمدي وعندي شغله كبيره وانا شفت حمدي الوحيد المناسب اللي اخترته وهذه صدفه ويامحلا الصدف وكمان انا مابدي اظهر قدام حمدي وافتحله الموضوع مباشره بدي اختبره في شغالات كتير ولازم اصبر واتاكد منه ، سعاد تمام ياعمري بس شو هي الشغله عشان اعرف اخليه يضل معانا، مروه محمد كل شي بوقته ياعمري لٱ تتسرعي ،حيرتيني يامروه محمد وراح اعمل كل شي لخاطر عيونك، مروه محمد تسلميلي ياقلبي وكمان بدي منك تكوني انتي صديقه حمدي المقربه وتشوفي احتياجاته وشو بده وكلميني ، سعاد اوكي هههههه اخاف يتعلق فيني ويضيع منك، سعاد لو ضاع راح اضيع معاه ويضيع كل شي مني وخليكي فاهمه انتي صديقته المقربه وبس هههههههه ولا تاكلي بعقل الولد. سعاد حاضر متخفيش الولد نقطه بس تعرفي وضعي متزوجه لو ماكنت متزوجه كنت اخذته ههههههههه، مروه محمد صحيح الولد لساته شباب وصغير علينا بس هو راجل ويستاهل كل خير وبلاش المواضيع هذه ياسعاد شكلك عاتخليني اتعلق فيه وانظر منظور تاني لحمدي وانا مو ناقصة ياعمري ، سعاد فهمتك ياقمر بمزح معك، مروه محمد هههههه عينك حسك حمدي وخليه يتمنى يشوفني ويتعرف عليا وهذه مهمتك ياقمر، سعاد انتي تامري امر، مروه محمد يالا بستاذنك بدي نام ومرهقه وتعبانه سلام ياقلبي ،سعاد سلام ياقلب قلبي وخلص الحديث معاهن.* سعاد تفكر هل مروه محمد تريد حمدي يكون لها وتتزوج حمدي او انها وقت في غرام حمدي وبدها تعيش حياتها معاه وخلاص، بس مروه محمد ماتفكر تعمل علاقه مع حمدي لانو افعالها تدل على غير ذالك والايام راح تثبت كل شي.* سعاد تفكر في حمدي وتفكر في الراحه اللي حست فيها معاه وان حمدي خلاها سعيده ومبسوطه وريحها واشتاقت لكلامته العسليه واتمنت تكون بحضنه وينبسظوا سوا وقررت الاتصال بحمدي علي اساس تشوف وضعه م̷ـــِْن بعد الموقف لما مشي م̷ـــِْن عندها الصباح وهو متضايق ولازم ترضيه وتدلعه وفرصه تريح النار اللي بين فخذيها. سعاد اتصلت بحمدي ولكنه لم يرد علي اتصالها وعاودت حتى استجاب لـٍهآ حمدي ورد علي مكالمتها.* سعاد مساء الفل يافل حمدي مساء النور سعاد كيفك ياعسل حمدي منيح وانتي كيفك* (حمدي يرد علي سعاد وهو متضايق منها ومن مروه محمد ونفسه يتعرف علي مروه محمد ويعرف ليش تعمل معاه كذا وهل هي تحبه ام شفقه عليه) سعاد ايش فيك متضايق ياحمدي ماحب اشوفك متضايق هيك واشوف وجهك العسل وهو مكشر حمدي سعاد شو بدك مِڼـّي انتي ومروه محمد وينها ليه مختفيه وتعمل كل شي وهي مختفيه سعاد انت نفسك تشوفها وتتعرف عليها افهم م̷ـــِْن كلامك انو مشتاق لها هااااه قولي ، حمدي انتي تقولي ايه وليه اشتاق لها وانا ماعرفتها غير مَـرّھٌ وحده حتى ملامحها نسيتها. وصار الحديث بينهما كتير لمده تجاوزت النصف ساعه وبدا الحديث ينعطف الي مجرا تاني يحمل فيه معاني الرغبه والشهوه والنشوه والرومانسيه فكلا منهما يحتاج الى الاخر ليشبع كلا منهما ماينقصه ويشبع غريزته التي تحتاج الى* يطفي لهيبها ........... اعتذر جدا عن التاخير وذلك لظروف عملي وانشغالي اعتذر ايضا عن الاطاله في هذا* الجزء وذلك لمعرفتكم بما يدور حول حمدي ومحمود.* في الاجزاء القادم ستكون مختصره وممتعه وشيقه واتمنى ان تنال اعجابكم سيداتي وسادتي المتابعين والقراء شكرا لمن ساندني وساعدني في كل شي لانجاح قصتي وشجعني ولكم اطيب الامنيات MAGA ، حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانيةحتى الجزء السادس 23/9/2019 تحياتي للجميع ادارة المنتدى واعضاء المنتدى وجميع القرا المحترمون تكمله لما سبق بين حمدي وسعاد الطبيبه الجميله حمدي مع سعاد بعد حديث طويل بينهما تحول الوقت الى مداعبات وهمسات وعبارات تذيب الصخر وتحرق الحرث والنسل وتسيل انهار من لبن وانهار من عسل تغرق كل من يعترض طريق النشوه الجنسية سعاد ااااااااااااااه ياحمدي انت ذوبت جسمي وسيحته خالص ومش قادره امس نفسي بدياك جنبي دايما انت جنتي وراحتي انت سعادتي ودنيتي اااااااااااااااااااااخ ياحمدي قرب مني وارويني متعطشه وانت اللي ترويني وتشبع رغبتي ااااااااااااااااااااخ ياحمدي مش قادره مش قادره، حمدي انا معك علي طول ومش هاتركك ابدا ياسعاد وانتي كمان ولعتيني كتيييييير وكلامك بيهيجني ومش قادر اقاوم جمالك ونعومتك ورقتك بدي انزل علي فمك امص شفايفك والحس رقبتك وتحت اذنك، سعاد تعال ياحمودي تعالي اعمل اللي بدك ياه انا مملوكه لك ولحضنك وجسمك ومش هاتركك ابدا اااااااااااااااااااخ انا ملكك وحقك اامممممممممموووووووواح ما احلا فمك وطعمه بيجنن ياحوده اااااااااااااه يسلملي فمك وشفايفك ياسعاد محلاك ومحلا جسمك بيذوبني وهلا بخلعلك ملابس وانزل علي نهودك وامصهم واعضهم وانزل يدي لكس وادخل صباعي وانيكك بصباعي وافرك بظرك اااااااااااااااااخ ياسعاد كسك جاهز ومولع نار ااااااااااااخ وقف زبي عالاخر ،حمدي حبيبي قرب زبك امصه والحسه مشتاقه لطعمه وعسله ااااااااااااااااااااخ ياحمدي يجنن مووووووووت اااااااااااااااخ بدي اعضه عض محلا عسلك علي راس زبي، حمدي جننتيني ياسعاد بيكفي بدي نيكك مش قادر اتحمل كسك مولع نار ياسعاد اااااااااه ودخلت زبي ياشرموطه بدك تتناكي ومولعه، اي ياحمدي بدي اتناك بقوه ارزع زبك نيك كسي نيك سعاد نيك دكتورتك اروي عطشي ااااااااااااااااه ياحمدي كسي بيأكلني وعشطان وهيجان اااااااااااااخ ارزع ياحمدي ارزع ياقلبي شو زبك حلو وبيجنن، خرجت زبي ياسعاد قربي مصيه والحسي عسلك اللي عالق علي زبي، حاضر ياعمري ااااااااااااااااه ولعتني ياعمري امممممممموووووووووواح علي زبك شو طيب وعسل ،يكفي ياشرموطه لفي وضع الكلبه بدي اهريكي نيك، تامر ياروح الشرموطه ااااااااااااااااااااااتخ* دخله جامد وارزع كسي، دخلته ياشرموطه كسك بيجنن وطيزك بدي نيكك وارزع كسك واضرب طيزك، اعمل اللي بدك ياه ياعمري كلي الك، ااااااااااااااااخ محلا طيزك وانزل امص كسك والحس طيزك انتي احلا شرمووووووطه، ولعتني ياحمدي وهيجتني كتييييييييير ااااااااااااااااااااااااااخ شو لمساتك علي طيزي تولعني ااااااااااااااااااااااااااخ ،طيزك يجنن وكسك كمان يا احلا سوسو طيزك بده يتناك ياشرموطه ،تموتني ياحمدي ارحمني دخل زبك دخله بسرعه، حاضر ياسوسو يا احلا شرموطه يا اجمل منيوكه، حمدي سرع دخله بسرعه وخرجه ااااااااااااااااخ حمدي نزل في كسي ااااااااااااااااه ياحمدي كسي بينزلهم ريحي يادكر نريحني يافحل اااااااااااااااااااااه، وانا بنزل ياسوسو وزبي بيشد علي كسك وبيرزعو جامد وهاجيبهم اااااااااااااخ يالبوه، تعبتني ياحمدي وبنبسط لما بكون معك وبحضنك، وانا كمان ياسوسو، واستمر الجنس بينهما حتى انزل كلا منهما مايخزنه من النشوه والشوه وممارسه الحب فكلا منهما قد وجد ضالته سوسو خارت قواها واهتد جسدها وانساب عرقها علي جسدها فهي انثى محرومه من العاطفه الجنسيه ،حمدي لم يقصر معها واشبعها واروى جسدها، سعاد معجبه بحمدي واصبحت تميل اليه وتتمنى الا يفارقها لحظه واحده وتفكر كيف تجعل حمدي معها ولا يفارقها حمدي ايضا معجب بسعاد ولكن مايشغل تفكريه هو مروه محمد فهو شاب مراهق ينجذب الي اي شخص يهتم به ويميل اليه بكل جوارحه ولا يفكر بفارق العمر فهذه هي حياة الشباب المراهق، وبعد ممارسه الجنس لساعه او مايقاربها انتهى الحديث بينهما بحاله من الحب والشوق والالفة اتصل حمدي بمحمود ليطمئن عليه وعلي والده ،محمود يطمئن حمدي ان والده في حاله مستقره وسوف يتم ارساله في الصباح الى المشفى واجراء بعض الفحوصات واقفلا الاتصال متمنيين بالشفاء لوالد محمود، محمود مستلقي على سريره الدافئ ناعم الملمس الذي يختلف عن السرير في غرفته مع حمدي شارد الفكر سارح البال يفكر في عمله ودراسته وفي صحة والده الشيخ الكبير هنا محمود يفزع من تفكيره علي صوت الاتصال ينظر الى الحوال ياااااه انها الشرموطه فاتن ماذا تريد في هذا الوقت ولماذا تاتيني المصايب مره واحده قرر الاجابه علي اتصالها. محمود:* مرحبا فاتن فاتن:* مرحبا يامودي شو نسيتنا ولا شو محمود:* لٱ مانسيتك خير شو فيه فاتن: سلامتك مافي شي بس اشتقتلك وحبيت اطمن عليك وكان نفسي تجيني الليله ولا يمكن الشرموطه المفشوخه نسيتك انو عندك حدا منتظرك بكل شوق. محمود : اسمعيني يافاتن مو وقت هالكلام انا مو بحولك وياريتك تختصري فاتن:* ايش فيك يامودي ومالك هيك متضايق محمود يحكي لفاتن ماهو عليه بسبب مرض الوالد وانه مسافر غدا الي العاصمه للفحوصات وكلمها بكل شي من اجل يختصر الكلام ويتركها لينام ويتجهز لسفر مبكرا فاتن:* طيب يامودي بكره راح اتصل بك واطمن عليك انت والوالد يقوم بالعافيه يالا سلام يادكري امممموووووووواه محمود: طيب سلام يافاتن ومرت الليله بسلام وامان ونام الجميع بحاله جيده عدا محمود الذي اصبح خائفا علي صحه والده الغالي الذي هو سنده، في الصباح يستيقظ محمود مبكرا يتهيئ للذهاب للمشفى مع والده ويتصل بحمدي للذهاب الى المحل ليمسك المحل بدل منه حتى العوده من المشفى، حمدي يذهب الى المحل ويعمل هناك حتى المساء، سمر تذهب للمحل وتتحدث مع حمدي وتسال عن محمود ولكنها لم تبين لحمدي انها تعرفه عز المعرفه ولكنها سألت عن محمود وانه وعدها بانزال ملابس جديد تناسب الموضه وكان بجانبها صديقتها التي يظهر عليها بعض الشرمطه من ملابسها واناقتها وطريقه كلامها مع حمدي ،حمدي يشك بسمر ويظن بانها هي شريكه محمود في المخزن عن طريقة سؤالها عن محمود ،صديقة سمر تنجذب لحمدي وتتحدث معه باي حديث لتتقرب من حمدي ،وعند المساء يتصل محمود بحمدي ويخبره بحاله والده وان والده يعاني من ارتفاع الضغط والذي بدوره ادى الى تعب في القلب وحدثه بانه سيبقى يومين بجانب والده في العاصمه ،حمدي يطلب من* محمود البقاء بجانب والده وهو سوف يعمل في المحل حتى عودته وممارسه عمله، حمدي يكمل يومه في العمل ويذهب الى الغرفه لينام واطمئن علي سعاد وتحدثا طويلا ولكنهما لم يمارسا الجنس بسبب الارهاق الذي اشتكى منه حمدي،حمدي كان يريد ممارسة الجنس مع سعاد ولكنها منعته خوفا علي صحته واقنعته بممارسته في يوم اخر سعاد تعرف الحياة وتعلم ماهو الصحيح وماهو الغلط فسعاد تخاف علي حمدي الذي تملكها واصبح اقرب الناس لها حمدي يشعر بحنان سعاد وخوفها على صحته ويعجب بها وينجذب اليها عاطفيا،سعاد تعرف اين يسكن حمدي واين يعمل ومع من هو جالس وعرفت ان له صديق اسمه محمود الذي يملك محل للملابس النسائيه، سعاد تتصل بمروه محمد وتخبرها عن حياة حمدي وبعض التفاصيل التي تملكها عن حمدي، مروه محمد تخطط لكل شيء من اجل التعرف اكثر لحمدي الشاب المكافح الذي لٱ يعلم ماتخفيه الايام. في صباح اليوم الثاني محمود في البيت مع والده وقد قرر السفر الى محافظه اخرى مع والده للعلاج وليس امامهم احد سوى حمدي هو من يدير المحل فهو اقرب شخص لهم وهو الامين والصديق القريب والاخ الوفي، محمود يتحدث مع حمدي ويتفقان علي ذلك.* سافر محمود الى محافظه اخرى تبعد 5ساعات وينزلون في فندق 5نجوم وراقي فيه خدمات راقيه. عند وصول محمود الى الفندق يتلقى اتصال كانت فاتن المتصله.* محمود:* هلا فاتن خير فاتن:* هلا بعمري خير شايفتك مو مبسوط م̷ـــِْن اتصالي محمود:* لٱ مو هيك القصد بس تعبان من السفر فاتن:* الف سلامه عليك يامودي ياريتني جنبك اسليك وادلعك هههههههه بشرمطه، الا قولي يامودي وينك هالحين وين نزلتو باي شارع واي فندق.* محمود: شارع ......... فندق .....بلازا ،بس ليه تسألي فاتن : بدي اطمن عليك الفندق منيح كتير وحلو ومريح. محمود:* شو عرفك انو منيح وحلو. فاتن: بعرفه انا نزلت فيه خمس مرات، الا قولي انت تعرف هالفندق. محمود:* لٱ مابعرفه الوالد هو اصر ينزل هون مع انه بعيد من المشفى بشارعين فاتن:* ههههههههه **** يعافيه ويقوم بالسلامه محمود: علي شو تضحكي يافاتن ماحكيت شي بيضحك. وتسلمي علي دعوتك فاتن: بضحك عشان مودي حبيبي ينبسط ويرتاح محمود:* اي باين الراحه مع المرض وضل محمود في الفندق لليوم التالي وتواصل مع حمدي واخبره بانهم ذاهبون للمشفى ،حمدي يعمل في المحل قرابه الظهيره ويتفاجا حمدي بقدوم احد السيدات للمحل وفي يدها جاكت ابيض يدل علي انها طبيبه، حمدي ينذهل بقدوم سعاد اليه ولكنها لم تخبره بقدومها، سعاد اتت للتاكد من المكان الذي يعمل فيه حمدي وايصال المعلومات لمروى سيدتنا الغامضة، حمدي مرحبا بسعاد وطلب من احد العمال ان يعطيهم مشروبا باردا وبعد احراجات وترحيبات وافقت سعاد علي قبول الضيافه وذلك لانه مكان عمل حمدي يطمن علي سعاد ويتحدثون في امور عاديه لكي لٱ يشك احد العمال من سعاد ،حمدي يخاطب سعاد شو اشتقتيلي بهالسرعه، سعاد وطي صوتك ياحمدي الناس راح تسمعك، حمدي ماتسمعني شو فيها، سعاد يحمر وجهها خجلا من كلام حمدي،سعاد كيفك ياحمدي وكيف صحتك، حمدي دامك هون انا بخير دايما، سعاد بكره راح تجي العياده عشان نخلص تنظيف الجرح، حمدي لٱ مو قادر انا هون ماسك العمل متلما تعرفي والجرح طاب وخلاص بلاها هالحركات، سعاد مو حركات ولا شي ياحمدي انا بدي اطمن عليك، حمدي تسلميلي فديتك ياسوسو، سعاد بطل ياحمدي تخجلني، سعاد امتى تجي للعياده ياحمدي، حمدي بدك اجيلك انتي ولا اجي للمجارحه هههههههههه، سعاد انت شقي عالعموم الاتنين بدياهم هههههههه، حمدي اذا كان م̷ـــِْن شانك بجي لك واذا كان م̷ـــِْن شان هالجرح مابدي اجي، سعاد المهم اشوفك يا شقي ارتحت هيك، حمدي اوكي بس انا بجيلك يوم الجمعه لانو المحل بيقفل الجمعه اجازه، سعاد ماحزرت هههههه، حمدي كيف ماحزرت، سعاد الجمعه كمان* اجازه مابفتح العياده،حمدي اهاا طيب يوم الجمعه انا عازمك عالغذى ومابدي معارضه ههههههه، سعاد مابقدر ياحمدي الاولاد لازم افسحهم يوم الجمعه وعندي شغل بالبيت، حمدي صرفيهم عند اهلك خلينا نخرج سوى، سعاد اهلي مو هون ومافي غير بيت عمي اهل زوجي، حمدي طيب خليهم عند بيت اهل زوجك، سعاد بس كانو انت ناسي شي ومو مركز، حمدي مافهمت شو تقصدي، سعاد مو شايف انو انا كاشفه وجهي ومتحجبه يعني اللي يشوفنا شو راح يقول راح ننفضح واحنا مستغنين عنها، حمدي تعرفي مشتاق نقعد سوى وبصراحه نفسي اقعد معك، سعاد بطل جنان ياحمدي كلامك بيخجلني، حمدي فكري ليوم الجمعه بدي نقعد في مكان اشتقت لقعدتك هههههه، سعاد اعجبها موضوع حمدي ونفسها تكون مع حمدي بكل لحظه فهي مغرمه به ومعجبه بجرائته ولا تريد ان تفوتها الفرصه، حمدي بينادي سعاد سوسو سوسو وين عقلك سرحانه بشو، سعاد هااا اي ياحمدي معاك اتركني افكر ليوم الجمعه، حمدي لآزٍمٍ تتصرفي ياسوسو مشتاق لك وحالتي الحين حاله ومشتاق اتصل فيكي وانتي جنبي الحين (يقصد انو هيجان عليها) سعاد بتحكي يوووووه انت جنيت شو هالحكي ياحوده اقصد ياحمدي بدك تفضحنا يالا انا لازم امشي الحين وهاتلي حجاب عشان ماحد يشك فينا ،حمدي هههههههههه بحب خجلك يالا اوكي وفكري ياسوسو، سعاد خلاص ياحمدي راح تجنني بكلامك ارحمني، حمدي اوكي يادكتوره، ضل حديثهما قرابه ربع سَـآعــهْْ وذهبت سعاد وهي في حاله هياج وسرحان واشتياق لحمدي ولكنها خائفه من ماهو اتي وماهو الحل م̷ـــِْن هذه المشكله التي وقعت بها وتعتبر انها خائنه لزوجها ومقدمه علي شي لٱ يتقبله مجتمعها وتربيتها سعاد تفكر في عدم القبول في هذا الامر لانو غلط وتجاوز للحدود الشرعيه والعرفيه، سعاد تتحدث مع مروه محمد وتعلمها بكل شي عرفته عن حمدي ولكنها تخفي عن مروه محمد مشاعرها مع حمدي وانها معجبه به ومنجذبه له وقد تملكها ،مروه محمد تشكر سعاد علي ذلك وينتهي حديثهما، انتهى اليوم بكل راحه وحمدي يتصل بمحمود ويسال عن والده ومحمود يطمن حمدي عن صحته ولكن الفحوصات سوف تظهر بعد اربعه ايام ويجب عليهما الانتظار في الفندق حتى انتهاء المده، محمود يخبر حمدي بانه التقى صدفه باحدى الفتيات في مطعم الفندق ،حمدي ايوه احكيلي ياعم هو انت في كل مكان تلاقي وحده، محمود الحظ ياقلبي الحظ مو منحوس متلك يااهبل ،حمدي اي صدقت انا اهبل يالا احكيلي كيف تعرفت عليها وشو عملت معاها، محمودي انا كنت قاعد في المطعم منتظر الاكل وكان فيه بنت شو عسليه تشوفلي كتير ومركزه عليا وانا ملاحظها من تحت لتحت وهي ماتعرف انو مركز عليها، حمدي ايوه ياصديقي كمل كمل، محمود كيف تحكيلي كمل كمل وانت تقاطعني وبعدين ياصديقي بعد نص ساعه جتلي وحطت الرقم في يدي وقالت اتصل فيني قبل المغرب ياحلو ومشت، ايوه وانت شو حكيتلها، محمود قلت تامري ياقمر ومشيت لعند ابوي وتغدينا وضلينا لقبل المغرب وابوي نام وانا خرجت اتصل بها وكلمتها وعرفت انها معجبه فيني م̷ـــِْن اول نظره وصارت تحكي كلام حلو وبيهيج بطريقتها الوسخه وولعتني وبعدين قالت اتمنى اشوفك بكره وحكت لي كلام كتير عمرها 25 وجسمها مليان ووزنها بحدود 60 كم نهودها بارزه وطيزها مليان اللي يشوفها بده ينيكها م̷ـــِْن خلف البالطو جسمها* بيهيج اي راجل وحكيت لها يمكن ما اقدر اشوفك بكره، قالت لي اذا ماجيت راح اجيلك انا للفندق وتضحك بشرمطه وحكت لي انها شافتني اول ماوصلت الفندق ومعجبه بجسمي، حمدي يعني صار شي ولا لٱ،* محمود لٱ ماصار وانا خايف منها البُـنًتٍ شرموطه وباين مافي معاها حدا يمنعها وعلي كيفها، حمدي انتبه ياصاحبي بنات السوق كتير، محمود لٱ توصي حريص.* وانتهت المكالمه بينهما وذهب كل منهما الي مطرحه. حمدي يتصل بسعاد ولكنها مغلقه للجوال ارسل لها رسائل وكلام رومانسي ،محمود نايم في الفندق وجاله اتصال من البنت وماقدر يحكي معاها بسبب وجود والده بنفس الغرفه، البنت طلبت م̷ـــِْن حمدي يفتح النت ويتواصلو علي الواتس، محمود حكى لحاله شو فيها لْـۆ حكينا واتس وفتح الوتس وارسل لها وهي ردت عليه وضلو يتكلمو ساعه ورسلت لمحمود بعض صور جسمها بملابس ضيقه ومحمود هاج عليها وجابهم علي بنطلونه والبنت حاولت تجيب الكلام مع محمود وطلبت صور لزبو لكنه رفض والعذر وجود ابوه وبعد الحاح منها عرض عليها صور من* النت وارسل لها صور رومنسيه وطلبت اكتر من ذلك وتطور الموضوع وطلبت صور نيك لانها مثاره وتريد ان تنزل شهوتها وماكان من محمود الا لبى رغبتها وارسل لها صور كتير وهي تحدثه ووتخيله هو من ينيكها وهاج محمود مره تانيه والبنت تحدثه باعذب عبارات الشرمطه والمنيكه ومحمود مثارا كثير وفي الاخير انزلت شهوتها واغرقت سروالها الضيق وصورت بين فخذيها وعسلها يظهر من تحت البنطال بلونه الابيض جراء الفرك لكسها المبلول وحمدي ماصدق اللي شافو واستغرب من جراتها وعدم خجلها وضحكا الاتنين علي هذا الوضع وماوصلا اليه بسبب تلك الشيطانه، محمود طلب منها اسمها وكانت اسمها سمر نفس اسم صديقته وتذكر سمر صديقته واشتاق لها وبعدما اكملا حديثهما اقفلا حديثهما وبعد ذلك خرج محمود من الغرفه* واتصل بسمر وتحدثا كثيرا وعرفته انها اتت الى المحل ولم تجده واخبرها عن وضعه وظروفه وانتهى الاتصال ونام محمود الى الصباح، استيقظ محمود وطلب الفطار له ولوالده وافطرا محمود يخرج في الصباح الى الشوارع والاسواق واشترى بعض الملابس والمستلزمات التي يحتاجونها ثم عاد الى الفندق وعند عودته تلقى اتصال من سمر وحدثته ان يقترب منها فهي تنتظره في احدى زوايا المبنى الخاص بالفندق وذهب اليها* التقى بسمر وتحدثا كثيرا بما يقارب ربع ساعه ثم طلبت من محمود ان يلتقي بها قبل المغرب في نهايه الشارع ولكنه رفض ذلك لانه لٱ يعرفها ويخاف ان يقع في مشكله معها ولكنها فاجاته بانها مرسله من قبل صديقه مقربه له ،محمود مستغربا من كلام سمر ومن هي تلك الصديقه المقربه له، محمود يسألها ماعندي صديقه وانتي اكيد غلطانه، سمر لٱ مو غلطانه وفيك تقبل وفيك ترفض واذا بدك تعرف مين صديقتك تعال قبل المغرب ونلتقي في ٱڅڑ الشارع ولا تخاف انت بامان وما راح ااكلك ولا اهد حيلك بدنا نتسلى شوي ياموحا ههههههههههه ضحكه بشرمطه يالا سلام اممممممووووووواه في الهواء ،محمود واقفا في مكانه لٱ يتحرك ومندهش منها وماذا تخفي له الاقدار ثم عاد الى غرفته وتحدث مع والده وضلا حتى ال3 عصرا ونزلا الي المطعم وتغذى محمود ووالد ثم عادا الي الفندق وكان والده متضايقا بسبب مرضه ويشعر انه في سجن وما كان يواسيه هو محمود ابنه المقرب له ومر الوقت ومحمود يفكر في موضوع سمر من* هي ومن ورائها وماهي نواياها ويجب ان يعرف ذلك قارب الساعه علي ال6والنصف مساء ومحمود متردد محمود ينظر الى والده الذي غلبه النعاس قرر محمود النزول الي الاسفل والتفكير في موضوع سمر، محمود يستأذن والده بالنزول الي الشارع وعليه ان ينام ويرتاح وسوف يرجع اليه في المساء ،والده يحدثه اين يذهب ولماذا وعده اسأله ومحمود يتعذر بانه يشعر بالملل وسوف يغير جو ويشم هواء ويعود ولن يتاخر، والده يسمح له بالذهاب وان يحذر من حاله وينتبه علي نفسه، محمود يطمن والده ويضع قبلة علي جبين والده وعلى راسه ويلف الملايه علي جسد والده متمنيا له نوما هادئ وشفاء عاجل غير احل ويذهب بعيدا عن الفندق يفكر في الامر وبينما هو مشتت الافكار ياتيه اتصال اااه انها سمر تلك الشرموطه الساقطه التي لٱ تخجل من نفسها او من غيرها، محمود الووو سمر هلا موحا كيفك محمود كويس وانتي سمر: مشتاقه لموحا محمود: شو بدك انتي احكيلي سمر: انا منتظره في المكان اللي حكيتلك عنه ويالا مابدي كلام كتير ولو ماجيت صديقتك راح تزعل مني وانا مابقدر علي زعلها محمود:* انتي جنيتي ولا شو ومن هي صديقتي ماعندي صديقات انا عندي اصدقاء سمر:* تعرف ياموحا انا مابحب اطول بالحكي وبعرف عندك صديق واحد حموده ياريته كان معاك الحين. محمود:* شو قلتي مين صديقي سمر:* حموده حمودي حماده اللي تحب سميه يالا منتظره لك واسفه انو بقفل الخط بوجهك سلام ياموحا محمود:* انتظري الو الو الووو ............بنت القحبه قفلت الخط بوجهي لازم اروح لها اكيد بتعرف كل شي عني.* محمود قرر الذهاب اليها ومعرفه مايدور خلفها ................ لمعرفه باقي الاحداث انتظرو الجديد وماتخفيه لنا الايام من احداث. تشجيعكم يهمني وان كانت القصه لٱ تعجبكم فاخبروني بذلك فانا احترم رايكم صديقكم MAGA حمدي ومحمود ومروه محمد الجزء السابع 26/9/2019 اولا : اشكر ادارة المنتدى الموقر وعلى رأسهم الاستاذ شوفوني المحترم لما يبذله من جهد في التعاون معي في دمج الاجزاء وقت تواجده وعدم تأخره في ذلك.* ثانيا : اشكر جميع الاخوه الكرام الذين ابدو رأيهم في القصه وتفاعلهم معها.* متمنيا لهم حسن المتابعه والمتعة وان تنال اعجابهم ورضاهم.* محمود الشاب الوسيم ذو الجسم الرياضي الذي يسبق عمره ، فجسده جسد رجل قوي وكامل وذو مكانه جيده وحياة مستقره لظ± ينقصه شيء حتى الجنس يصادفه اكثر من صديقه المقرب اليه حمدي،* محمود في كل فتره يرى احداث جديده تصادف حياته اليوميه فهو قد التقى بسمر وفاتن الشراميط محبات الجنس والمتعه ولا تقف في طريقهن اي عقبه في ممارسته مع محمود الشاب الذي وقع في مستنقهن الذي تجاوز الحرث والنسل والدين والعادات والتقاليد حياته اصبحت جنس مباشر بعيد عن التخيلات والاحلام ومشاهده الافلام الجنسيه فالجنس اصبح بين يدي رغم تهربه من هذه الاحداث محاولا الابتعاد عن الجنس المباشر ولكن ما السبيل وهو قد انحاز لظ± اراديا تحت يدي سمر التى اوقعت به بكل سهوله وفاتن التي رأته من سطوح بيتها المقابل للمحل الذي يمتلكه والد محمود وقد اتتها الفرصه لتشبع عطشها وغريزتها الجنسية التي لظ± تشبع منها وخصوصا مع الشاب حمدي ذو التاسعه عشر من العمر عكس صديقه حمدي الذي ينال راحته واطفاء نار شهوته مع سعاد المرأة الجذابه الجميله ذو الجسم المليان الذي يحلم به كل راجل ويتمنى ان ينال من جسدها حتى ولو صار خادما لها فهي انثى مكتمله الانوثه شبقه تحتاج لما ينقصها من الحياة تحتاج الى ذلك الشيء الذي هو سر سعادتها انها الرغبه انها الحاجه لذلك الزب الذي يروي عطشها ويسعد حالها ويكمل انوثتها سعاد وقعت تحت نار شهوتها التي سلمت جسدها لحمدي يفعل مايريد مع خوفها من تطور الامور الي ابعد من ذلك، سعاد تخاف علي سمعتها وعلي اولادها تخاف ان تنقلب حياتها رأسا علي عقب سعاد تساعد مروه محمد في التوصل الي حياة حمدي ورغبتها في معرفة النهايه دون خساره لمكانتها وقيمتها في الحياه، مروه محمد تلك الغامضه ماذا تخفيه في جعبتها ،مروه محمد معجبه بحمدي وبطريقة حياته وشجاعته وجسده الرياضي ،مروه محمد الانثى الكامله بجمالها وجسدها الذي يفوق جمالا عن سعاد فجسدها افجر من اي جسد اي فتاه اخرى،* من يراها يظن بانها ابنة الخامسه والعشرون عاما وهي بالاصح تكبر سعاد بالعمر فعمرها تجاوز الرابعه والثلاثون ،ولكن السؤال ماذا تريد مروه محمد من حمدي الذي يصغرها بخمسة عشر عاما ? هذا هو سر قصتنا لنجمة قصتنا الغامضه.* فأي انثى لظ± تحب الجنس والنيك اي انثى لظ± تحب ان ينيكها رجل ذو جسد قوي يرخي مفاصلها يذيب جسدها ينتهك حرمة كسها يرزع كسها ليطفي تلك النار التي تأكل اخاديد فرجها، المرأه تحب الجنس وهو سر سعادتها وهدؤ لذتها، المرأه لظ± تريد مالا او جاه بقدر ماتريده من رجل يفجر ينابيع جسدها ويحرق شهوتها ويزيل تعبها يباعد بين فخذيها ليستقر في رحمها الذي لظ± يهداء الا بممارسة جميع طقوس الحب والعش والجنس، وكذلك الرجل يحب المرأه التي تلبي رغبته وتشبع حاجتة وتسعده وتهتم بشؤنة الخاص الرجل بحاجه الي انثى تقدر مايمتلكه بين فخذيه ويشرب ماء الحياة من جسده، الى هنا نكتفي عن وصف جزء من حالات ابطال قصتنا المعروفين لدينا الى الان. من هنا نعود الى محمود صاحب المغامرات الاكثر اثارة الى الان، محمود يقرر الذهاب الى الفتاه الجريئة التي يقابلها لاول مرة وقد تعرفت اليه في يوم وليله وتريده ان ياتي اليها وماهو المطلوب من صديقنا محمود، محمود ذاهبا الى سمر وفي الطريق يفكر في المفاجأه الجديده التى تصادفه ماذا وراء تلك الفتاه ولماذا تطلب منه القدوم اليها اهي مغامره جديده ام انه شيء اخر وعلى طول الطريق يفكر في شي سيحدث معه ويعمل احتياطاته لانها المرة الاولى اللي يصادف فتاة في مكان غير منطقته يقطع تفكيره صوت السائق : يامحترم انت يااااي يامحمد، محمود : هااااااه ايوه ايش قلت السائق:* ماقلت شي ياطيب بس انت بدك هاد المكان تنزل فيه محمود: وين احنا (نحن)* الان.* السائق: لظ± لظ± انت سرحان قوي ومش عارف ايش حولك. محمود: ينظر الي الشارع من داخل التكس ويرى انه قد وصل الى المكان المطلوب، ايوه شكرا احنا وصلنا خلاص. السائق: ايوه يسعدك *** ويعينك قولي يا اخ تحتاج مساعدة اساعدك باين عليك مو طبيعي. محمود : ينزل من السياره ويدخل يده الى جيبه ويخرج اوراق نقديه ويعطيها للسائق، تسلم ياطيب مافي شي.* السائق:* انتظر يامحترم لحظه محمود:* ايوه شو بدك مالاجرة معاك يابني. السائق:* حلو كلمه يابني باين الوضع صعبان عليك مانا قلتلك تحتاج مساعده محمود: شكرا يا اخ هاااه شو بدك السائق: *** يخليك يامحترم خذ الباقي حقك محمود: انت فعلا محترم خليها لاولادك يالا سلام السائق: سلام وتكرم واذا تحتاج اي خدمه خذ رقمي عندك وفي اي وقت انا تحت الخدمه محمود ياخذ الرقم ويذهب الى المكان المخصص له بلقاء سمر اللعوب الجريئة يخرج جواله من الجاكت ويتصل بسمر،* سمر لظ± ترد على اتصاله ،يعاود الاتصال ولكنها لظ± تجيب علي اتصاله بينما هو يعاود الاتصال ويلعن حظه الذي جاء به الى هنا واذا بيد تهبط علي كتفه من* الخلف وتربت عليه، محمود يلفت بسرعه للخلف دوره كامله واذا به يواجه القمر المختبئ تحت ذلك الخمار ولا يظهر الا عينيها التي يملائها مخلوط متنوع من المكياج باشكال مختلفه تدل علي زينتها بشكل كامل وكانها ذاهبه الى مناسبه خاصه فهذا الشي معروف في بلاده في لبس البالطو والخمار وماتخفيه تلك الملابس الساتره لجسدها انما هو حشمه معروفه ولكن اي حشمه وتلك الفتاه هي نوع اخر من النساء فهي اشبهه بشراميط الشوارع والفتياه اللعوب، ثم ينظر الي كفها فاذا بكفيها منقوشه بنقشة الحناء باشكال خياليه وكانها عروسه، سمر ههههههه شو يامحمود سرحان بشو، محمود ابدا انت فاجاتيني كانك نزلتي مج·ـــِْن السماء فجاة، ههههههههه لظ± باين انك مش بسيط متلما عرفته هههههههههههه بشرمطه، محمود وشو عرفتي ويلا احكي شو المطلوب مش فاضي لك، سمره طيب يامودي تعالي نمشي من هون وخليك رايق وهادئ ولا تخاف راح تنبسط وتتمنى الزمن يوقف ومايتحرك تعال يامودي ومسكت بيده ،محمود طيب ابعدي يدك من يدي وامشي متل الخلق، سمر هههههه خايف حدا يشوفك ماسك بيدي، محمود لظ± بجد انتي واثقه من نفسك انتي اللي مسكتي يدي مو انا وبعدين احكيلي وين بدك نروح، سمر هات يدك وبلاش كلام فاضي الوقت بيمشي وانت كل وقتك اسأله، ومسكت بيده وادخلت يد محمود الي تحت يدها من المرفق وكانها زوجته وملتصقه بكتفها كتف محمود، محمود مخاطبا سمر ممكن تتركي يدي وتمشي بعيد عني اشوي وتحكيلي، سمر اووووووف انت مصعب الامور ليش يامودي باين ماتحب الدلع والرومنسيه وياسيدي اهووو بعدت عنك بس لازم امسك كف يدك بكف يدي ونمشي سوا عشان محدش يشوف لنا ويلاحظ تصرفاتنا ولما نوصل راح احكيلك كل شيئ وابسطك وادلعك وياريت تبطل شغل الاولاد هذا، محمود يشوف لعيون سمر وهو مغتاظ شغل اولاد انتي ماتعرفيني بس اللي بدي اعرفه انتي ليش متسلطه عليا شو بدك ،بدك فلوس ماعندك فلوس، سمر ياخي امشي وانت ساكت وعيش حياتك وان كان الفلوس مو طالبه منك فلس واحد وامشي ساكت واوعدك راح تنبسط وترجع وانت مبسوط مرتاح، محمود ذهب مع سعاد ممسكا بكف يدها وسمر كذلك وتتحسس ظهر كف محمود وتقترب منه اكثر حتى التصقت يدها كامله بيد محمود ويتحدثان بعض الكلام وسمر احبت ان تجعل محمود يكون مطمئن الى ان وصلا الي مبنى مكون من اربع ادوار وسمر تحدثه بجمال عينيه وجسمه ، محمود يتوقف امام بوابه العماره يلتفت يمين وشمال حوله ولا يرى حد في المنطقه، سمر ههههه مودي يالا ندخل مافي حدا هون غيرنا وبس والناس هنا من المغرب كل واحد في مكان عمله وتعال اعرفك علي شقتي واطمن، محمود كان خائفا هنا واضطربت هواجسه وفرائصه واراد الرجوع والعوده فهو لظ± يدري اين هو الان لكثرة المداخل التي مر بها وترك يد سمر مخاطبا لها انا اسف مش هدخل هنا انتي شو مفكره راح تمشيني علي كيفك ويالا انقلعي من هون والتفت الى الخلف عادئا الي الفندق خوفا من الوضع ومايخفيه القدر له، سمر تمسك بيد محمود مخاطبة له هون انت فاكر دخول الحمام متل خروجه هههههه، محمود يعني شو افهم من كلامك شو تقصدي واختصري احسن لك ، سمر ههههههه ومعصب كمان يامودي وبعرف شو بتفكر وبقدر وضعك انت ماتعرفني واول مره يصير لك متل هاد الموقف وعشان تطمن انا مرسله من شخص بيحبك وبده يسعدك كتير وهو اللي طلب مني اسعدك وما اتركك الا وهو مطمن عليك وكمان راح اكون جنبك طول فترتك هون في العاصمه وبعدما تطمن علي صحة والدك وترجع لبيتك سالم غانم مبسوط ومتهني عالاخر* ويالا تعال وبعتقد يكفي هالكلام عشان تطمن ويرتاح بالك، محمود يلتفت الى سمر انتي مين وكيف تعرفي انو انا هون منشان علاج الوالد ومين الشخص هاد اللي بيحبني وبدو سعادتي احكيلي مين، سمر انا حكيت اللي اقدر احكيه ومافي غير هالحكي ولو بدك تدخل معايا اهلا وسهلا واذا مابدك برجعك مطرح ماجبتك وانت فكر ياسيدي، محمود هو انتي خليتي فيها تفكير، سمر انت مو مغصوب علي شيء بدك ترتاح وتنبسط تعال ندخل او بدك ترجع بحيرتك الف سلامه ياسيدي، محمود بيفكر مين الشخص اللي وراي وبده سعادتي وبده انبسط ويجيب لي شرموطه تبسطني وتساعدني هون محمود ضل شارد الفكر لدقائق لظ± يعلم كم مرت عليه ويستيقظ من شروده علي صوت سمر وكف يدها يلوح امام عينيه سيدي ياسيدي بنصحك* متفوتش متعتك انت مشتاق وقلقان بس المتعه موجوده والقلق ممسوح من قائمتي طيب تعال معي انا عارفة حالتك بس متعتك هي مهمتي ومهمتك تزيل القلق وتطمن، محمود هااااه انتي داهيه ومش بسيطه وانا بصراحه محتار و............ سمره تحط احدى اصابعها علي فم محمود علامة السكوت تعال وخليك خفيف ورايق وبلاش تتركه فرصتك وانا فرصه ماتتعوض ومسكت يد محمود واقتربت منه ووضعت ساعد يده علي جنبها الايسر ملامسا لطرف نهدها الملبن ثم تحركت به الى الامام محمود يشعر بالاثاره من ملامسة سمر لجسده ويبدا زبه بالانتصاب قليلا وانفاسه بدات ترتع قليلا جراء طولعه السلالم مع الاثاره من اقتراب سمر الي جسده، سمر تحاول ان تطمئن محمود فتمتد يدها الي بين فخذيه وتلامس راس زبه فتبتسم بوجهه محمود علامة الرضاء منها.* وصلا الى الدور الرابع فاخرجت مفتاح الشقه تفتح الباب ثم دخلت اولا ومحمود واقفا ينظر الى السلالم المتجهه الى اخر المبني ثم ينظر الى الاسفل يتاكد مج·ـــِْن وجود اي شخص ام لظ±، سمر تمد يدها وتمسك بمحمود من حزام بنطاله مج·ـــِْن الخلف وهي تضحك بشرمطه ثم تسحبه الى الداخل ثم تغلق الباب خلفهما محمود ينظر الى اتجاهات الغرف ولا يكترث لوجود سمر بجانبه ينظر يمين وشمال يتحرك للصالون الخاصه بالممرات المؤديه للغرف وهو في حاله من الذهول، سمر هو انت هتفضل كدا لامتى الوقت صار 7 المساء وانت بدك تضيع باقي وقتك هههههههه بصوت عالي محمود يلتفت اليها وهي تمشي باتجاه احدى الغرف فتخلع خمارها الذي اخفى جمال وجهها وترميه علي احدى المقاعد المتواجده في الصالون ويبقى فوق راسها قطعه من القماش تشبه الحجاب يغطي شعرها ولا تلتفت الي محمود ثم تقف فجاه علي باب الغرفه دون ان تلتفت الى محمود وتخبره بان يستخدم الحمام وياخذ شاور ويرتدي الملابس المتواجده في داخل الحمام ولا يستخدم ملابسه التي يرتديها الان وتضحك بشرمطه ومياعه جامده يالا يامودي متبقاش عيل وخليك راجل وواثق من نفسك هههههههههه وتغلق باب غرفتها بالمفتاح من جوا الغرفه، محمود تضايق من كلامها انو عيل ويبقى راجل توجهه الى باب الغرفه مسرعه وامسك بمقبض الباب يريد الدخول اليها ولكنه تفاجا بانهو مغلق بالمفتاح من الداخل ،محمود يحدث سمر انا راجل والف راجل افتحي الباب وراح تعرفيني ويدق باب الغرفه، سمر من جوا محمود اخلص بقي وروح خذ شاور ومتزعلش انت راجل وسيد الرجاله يالا ياحلو نلتقى في غرفه الضيوف يامودي بلييييييز مشتاق اشوفك وادلعك يالا مودي روح الحين متنساش ابوك اكيد منتظرك ترجع ، محمود حاضر ياسمر وترك المقبض ورجع الصالون وخلع الجاكت ودخل الحمام وشاف كل شي مجهز البانيو والشامبو والمنشفه كانه عريس في ليله خميس وبعد 10 دقائق خرج محمود من الحمام مرتديا المنشفه التي تغطي جسمه من فوق السره الى تحت الركبه ثم ينادي سمر انتي فين شو بتعملي لهلأ ،سمر يالا خلصت انا واهووو جايه ياراجل، محمود يذهب غرفه الضيوف وينظر الى الارض فيجد سفره فيها الاكل ومن اجود انواع الاكل يجلس جانبا فاذا بسمر تاتي وهي تدندن باجمل الاغاني لفيروز ،محمود ينتظر يشوف سمر التي لم يرى وجهها من قبل يريد ان يرى ماوراء الكواليس اهو سعيد الحظ ام انه تعيس الحظ ،صوت سمر يقترب ومحمود جالس علي الارض ينتظر حظه وماهو قادم، سمر تظهر امام محمود وهي بكامل زينتها وجمالها ترتدي قميص نوم اسود شفاف الي فوق كسها ولا ترتدي سنتيان تحته ومن الاسفل ترتدي شورت فتله يكاد يداري شق كسها وهاهي تظهر بالكامل امام محمود بيضاء ناعمه الجسد لظ± يظهر عليها اي شعره في جسدها، محمود من هول مارا وقف مج·ـــِْن جلسته منبهرا بجمالها ولا يصدق عينيه ماهذا الملاك الذي سقط من السماء بين يديه وعند وقوفه المفاجئ سقطت قطعه المنشفه التي تداري عورتها وعيناه مفتوحتان ولا يشعر بانه اصبح عاريا كما خلق ، انتي سمر اللي كانت معاي من شوي ولا مين انتي، ايوه يامحمود انا سمر اللي معاك وبالاماره شوف نقش يدي واقتربت من محمود وتمد يديها مقابله لوجه محمود وتضحك بكل شرمطه هاه اتاكدت يامودي ولا لظ±، انتي فعلا صاروخ وماشفت متلك ابدا، سمر ههههههههههه باين يامودي انو ماشفت متلي ابدا قرب اقولك حاجه في اذنك، محمود قولي وخلاص هو فيه* حد هيسمعنا ولا شو، سمر لظ± ياعمري بس قرب اكتر، محمود قرب، سمر باين انك اول مره تشوف وحده بجمالي يامودي انت مش ملاحظ انك عريان ومش حاسس بحالك ولا شو، محمود اوووووووووب ونزل ياخذ المنشفه ويغطي جسده وهو في حاله من الخجل والاحراج بسبب الموقف اسف ياسمر بس انتي تحفه بصراحه، سمر وانت كمان تحفه وزبك يجنن ههههههههه يالا يامودي بدنا ناكل الحين عندنا شغل كتير يامودي ،مليش نفس ااكل الحين مو جوعان انا شبعت بصراحه، سمر متاكد مو جوعان، محمود ايوه ياسمر وانفاس محمود تزداد مشيرة الى هيجانه ووقوف زبه وتصلبه اكتر ،سمر طيب نخلي الاكل لبعدين الحين عندي شغل ضروري، محمود شغل شو انتي جيباني هنا عشان عندك شغل، سمر ايوه شغل ضروري وتنزل يدها الي تحت ممسكة بزب محمود من فوق قطعه القماش وتقترب من شفتي محمود وهي تلهث وتخاطب محمود بيجنن يامودي وتلتهم شفتي محمود بكل نهم وشراهه ويتبادلان المص والقبل بالفم والشفايف.* عزيزي القارئ ساتحدث بلسان محمود لتستمتع اكثر وتنال رضاك ونفسيتك التي تنتظر هذه اللحظه اتمنى لك متعه رائعه.* اصبحت اقبل شفتيها والتهمهما شوقا وشبقا لتلك الفاتنه سمر التي ذبحني جمالها وجراتها وثقتها بنفسها في نفس اللحظه سمر تنزل يديها الى تحت ممسكتا باطراف قطعه القماش الملتفه حول جسدي من الاسفل وتفلتها تسقط في الارض وتبعد شفتيها عن شفتلي نازله الى ذقني تقبلها وتمصها بقوه شعرت بقوه فمها وشفتيها التي اشعلت جسدي بطريقتها المحترفه ثم تصعد الي شفتي ثانيه مخرجه لسانه تلحس من ذقني متجهة الى الاعلى حتى وصلت الى طرف انفي وتضع قبلة حاره علي انفي ااااااااااااه انت تجنن ياحمدي وبصراحه انا عشقتك واموت فيك انا بعمل المستحيل ومش هفرط فْيَگ ابدا وانا مثار بسبب حركة لسانها وحركه يديها علي زبي المنتصب بين كفيها الناعمين الممتلان وملمسهما الناعم حتى تصلب زبي اكتر وظهر عروقه النافره عليه وهذه اول مره اشعر بتصلب زبي سمر تكرر فعلتها بالحس وكل مره تنزل الي اسفل متجهة الى صدري تلحسه وتلحس حلمات صدري الصغيره وفجاه اصبحت تمتص حلمه صدري بطريقه شرسه احسس بانها ستقتلع حلماتي فابتعدت فجاه لانني احسست بقشعريره علي جسدي انها شرموطه متفننه بعملها وخبره بما تفعله وانا ممسكا بشعرها واحرك راسها يمينا وشمالا سمر تنظر الي عيناي بابتسامه ثم تصعد الى شفتاي وتقبلني وتمتص شفتي تدخل لسانها داخل فمي تسحب لساني تشرب مج·ـــِْن ريق فمي كانها ضميانه وتريد ان ترتوي حبيبي محمود تعال ياعمري علي سريري هون انت مو مرتاح وانا واقفا مكاني انتشي من الشهوه وداخلي براكين تغلي لم ارد عليها بكلمه واحده امسكت بقضيبي بيدها اليمين تسحبني بقضيبي الذي يسبقني وهي تحدثني انت فعلا جامد كتير يامحمود ااااااااااااااااه شو جنيت لما شفتك والحين جنيت اكتر لما شفتك عريان انا خدامتك وتحت زبك باي وقت وصلنا الى الغرفه وانا لظ± اتحدث فعادة لظ± اتحدث عندما انتشي واستمتع بسماع من انيكها واذا تحدثت في لحظه النيك انما لاثير من تكون تحت رحمه زبي سمر بحب هدوءك وبحب زبك الهايج ثم رمتني علي السرير واصبحت ممتدا علي ظهري وزبي واقف كالعمود اشير اليها ان تنزل علي جسدي فانا لم اعد اقدر علي الصمود اكثر تعالي يالبوه بدي انيكك اطلعي علي زبي واخلعي قميصك هاد اللي مجنني ومهيجني، سمر حاضر وخلعت قميصها وتركت الشورت علي جسدها مما زاد هيجاني قلت لـٍهآ اخلعي الشورت، سمر لظ± خليني لابساه شكله بيهيجك اكتر، انا ااااااخ ياشرموطه بدك تعذبيني وفجاه نزلت سمر وفتحت فخذاي وذهبت مسرعه الي زبي المارد الذي تصلب كالصاروح وقد ظهرت عليه العروق النافره علي جوانبه، اااااااااااااااخ ياقحبه بدي نيكك زبي مولع كتيييييير، سمر اصبر ياعمري بدي اتمتع بطعمه وامصه جامد مشتاقه لطعمه مج·ـــِْن شكله وبيهيجني كتير اااااااااه ما احلا صامد وواقف بموت فيخ ونزلت مص ولحس لزبي المتمرد بين اصابعها وفمها وقد ابتل زبي من عسل فمها فاغرقته وتجلخ بيدها علي زبي فتصعد الى شفتي فتمص شفتاي ثم تعود الي زبي تمصه وتلحسه جائعة شرسه كلبوه انقضت علي فريستها وتخاف ان تهرب مج·ـــِْن بين مخالبها تجلخ زبي وتنزل احدى يديها وتبعد الخيط الداخل بين شفرات كسها وتدخل ااصبعين في كسها ثم تفرك كسها بكل خبث وتوحوح وتشهق وتمص زبي تفعلها في لـحـظـــِھّ ; ..* واحده وهي تنظر بعينيها الي عيناي التي تغمض وتفتح من جراء ما انا عليه من اثاره انها فعلا لبوه تستحق كل تقدير لفعلها الناصح الذي لظ± شك فيه، لم احتمل كثير فقد هاج عقلي وجسدي وكل كياني اصبحت كالثور الهائج الشهوه قد غلت في دماغي وفارت واشتعلت شهوتي تغير وضعي من الهدوء الي الهيجان امسكت براسها بيدي جذبتها بقوه التهمت شفتيها في البدايه سمر تبادلني الشعور والقبل والبوس والمص والحس وفجاه بدات تتهرب من فمي الذي احرق شفتيها وتخدرت شفتيها فقد ضللت االتهم شفتيها واسحب لسانها اكثر من ثلاث دقائق وانا مازلت مثارا وهائجا كالثور الذي ينطح كل شي امامه سمر مودي انت بجد راجل والف راجل بس ارحم فمي ارحم فمك هو انتي خليتيني هادئ* انتي قحبه بجد ومو اي قحبه انتي مو بسيطه، وانت كمان مو بسيط يامودي يافحل، ���������������������� وضللنا نبوس ونمص شفايف بعضنا اكثر مج·ـــِْن خمس دقائق فلم احتمل اكتر ويدها ممسكه بزبي تفركه فركا حتى اوجعتني قليلا بسبب جفاف كفها الناعم ابعدت يدها مج·ـــِْن زبي واستلقيت علي ظهري وطلبت منها ان تستلقي فوقي بشكل 69 تعالي يامنيوكتي مصي زبي وانا امص كسك الهايج، ههههههههه بشرمطه تضحكها سمر وقالت لي لسه مانكتني حتى تحكيلي منيوكتك، والتفت بجسدها وصعدت علي جسدي واصبح زبي مقابل فمها وكسها مقابل فمي ارتفعت قليلا فازحت الشورت الفتله عن شفرات كسها وفركت كسها بكفي وسمر تبلل زبي وتمتص راسه وتداعب فتحت زبي بطرف لسانها مما زاد هيجاني اكتر، مصي ياشرموطه بلاش تولعيني اكتر مش هرحمك ابدا وحياة امك ياشرموطه رافعا يدي الى الهواء نازلا بها ضربه قويه علي احد اردافها المليانه البيضاء الناعمه من اي شعر عليها سمر تتفاجا من ضربتي علي طيزها وتالمت من ضربتي فاخرجت زبي من فمها ااااااااااييييي يامودي يخربيتك وجعتني خليك حنين عليا جسمي ناعم ومابيتحمل ضرب بس بيتحمل النيك يامودي ونزلت علي زبي تمص وانا الحس كسها وادخل اصبعي في كسها انيكها باصبعي حتى قذفت حممها وشهوتها كتيرا فاستقبلته لساني وله طعم لظ± يقاوم فلم تحتمل رعشتها فسقطت بجسدها علي صدري وياليلاااااااه شو هالطيز الناعمه والبيضاء حتى خرم طيزها ولا يوجد اثر اي بقعه سوداء علي فلقتي طيزها كباقي النساء فضربتها ضربات خفيفه على اردافها وهي تنتفض ولكنها مستمتعه ولم تتحدث بكلمه اااااااااااخ ياحمدي ذوبتني وخليتني اجيب عسلي قبل تنيكني بزبك انت فعلا فحل وراجل بالف راجل،طبعا ياشرموطه لسه ماعرفتي محمود كويس فابعدت جسدها من علي صدري ورميتها ثم نهضت وانا في قمة الهيجان طلبت منها تعمل وضع الدوج وتستقبل زبي النافر الذي يسبقني دايما الي وكره ولكنها طلبت مِع¼ـّي ان استلقي عليها وهي مستلقيه علي ظهرها حتي تعتاد علي زبي فكسها مازال ضيقا وتخاف من اثار هيجاني علي جسدها، طيب ياشرموطه هو انتي تتشرطي عليا فتحت بين فخذيها ودخلت بينهما موجها ذلك المارد الي ذلك الكس الجائع ،مودي فديت زبك اشوي اشوي لظ± توجعني خلينا نتمتع وامتعك لظ± تعورني ،حاضر يالبوه حركت راس زبي علي كسها حتى ارتخى جسدها وتهيا للنيك، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي خلاص دخله دخله دخله ،كسي ولع ومو قادره اتحمل هيجان كسي طفي ناره* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه مودي ايه دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ابوس رجلك بيكفي فرك لكسي بزبك نيكني ،اهووو ياقحبه هدخله ودخلت زبي وكان كسها ضيق وممتع كتير دخلت نصه وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي فديت هالزب شو حلو ونافر عروقه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقلبي نيك شرموطتك ودخلت زبي اكثر حتى استقر داخل رحمها وضغطت عليه بجسدي فحاولت ان تدفع بجسدي من فوقها واصبحت متحكما بها تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياشرموطه تجنني ،وانت كمان تموتني باسلوبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ثم سحبتني مج·ـــِْن رقبتي بيديها والتهمت شفتاي وامسكت بيداتي ورفعتهما الى صدره طالبه الضغط عليهما وان انيكها واشبع رغبتها امسكت تلك النهود الكبيره قليلا الناعمه وذات الحلمات الهايجه كطرف اصبع يدي الصغرى ففركت حلمتاها الواقفتان باطراف اصابعي فهاجت كتيرا وتحركت تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك يامودي نيك سمر اللي مافي متلها عمرك ماهتلاقي متلي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك شرموطتك يانياكي ضليت انيكها مايقارب ربع ساعه فاحسست بقرب نزول لبني اخرجت زبي مج·ـــِْن كسها والتي كانت رجليها ملتفتان علي جسدي تخاف ان اتركها ابعدت رجليها قومي يالبوه وضع الكلبه ياكلبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يانياكي مابينشبع منك كان بدي تنيكي اكتر مج·ـــِْن هيك بهاد الوضع وامسكت بيدها ارفعها اليا واصبحت مقابله لي فالتهمت شفتيها بنهم اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه كل شي مـع¼ـع± يجنن يامودي انت اسطوره الشباب ثم التفت بجسدها وجعلتني وراها ثم عملت وضع الدجي فنظرت الي طيزها الحمراء التي بانت عليها اثار كفي ثم ضربت طيزها بكلتا يديها وتحكيلي تعال نيك الشرموطه يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيكني نزلت الى كسها الحسه بطرف لساني والحس خرم طيزها النظيف من الشعر ولكنه ضيق يظهر انه غير مستخدم من قبل ،سمر تحكيلي انت جننتني يامودي انت بتعمل حاجات اول مَـرّھٌ اشوفها* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي اشوفك مركز علي خرم طيزي يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ذوبتني ،طيزك طريه ولساتها بكر ونفسي فيها، سمر انتفضت من امامي والتفت ناحيتي واقتربت مج·ـــِْن فمي تلتهم شفتي وتكلمني طيزي خط احمر يامودي وانا بحكيلها طيزك مش هتركها الا وزبي بيخترقها ومصيت شفايفها، سمر لْـغ† كسي ميكفيش طيزي حلالك وتحت زبك ويالا نيك كسي وبعدين قرر لْـغ† فيك حيل للنياكه ههههههه ثم نزلت الي زبي تبلله مج·ـــِْن عسل فمها وتمصه وتلحس بيضاتي ثم التفتت في وضع الكلب وتحكيلي يالا شرموطتك وكلبتك اقتربت منها وبليت كسها من فمي ووضعت راس زبي علي فتحت كسها وادخلته ومازاد اثارتي عسلها الذي لاينقطع فهي شبقه الي حد الجنون* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه وابتدا الرزع والنيك استمر الي حد الاسراع وسمر تتلوي امامي تهرب احيانا عند دخول زبي الي اعماقها وانا مستمر بالنيك وامسكت بشعرها اشده ناحيتي حتى يلتف راسها الي الاعلى ارتفعت قليلا وانا انيكها وقفت علي قدمي مع انحناء ركبتي قليلا وارزع كسها رزعا قويا ونزلت براسي مقابل راسها واللف رأسها يمينا فالتقم فمها اقبلها وامتص رحيق عسلها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقحبه انتي معلمه نيك ،سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي مش خساره فيك جسمي كله انت اللي معلم واحنا منك نتعلم يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي زبك واصل لبطني انا بجيبهم كل شوي وزبك لسه ماجابهم بدياك تنزلهم جوا كسي يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه اضغط جامد احضني يامودي كسي بيجيبهم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه هريت كسي ارزع جامد ياموده ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي هريت كسي ،انا بنيكها وبرزع جامد في كسها واشد شعرها وهايج ومن محنتها وكلامها مستحملتش امسك نفسي وركبي بترتخي ومش قادره تحمل جسمي نص ساعه نيك ورزع بدون توقف شديت جسمها لجسمي ومسكتها مج·ـــِْن اكتافها بسحبها ناحيتي وزبي استجاب لندائها ونزل حمولته متوترا داخل كسها وما ان وصلت دفعاتي الي رحمها حتي ارتمت علي السرير طريحه كالقتيل وجسدي يتبعها بالهبوط كالمغناطيس او ان جاذبيه الارض تجمعت علي جسدها وجسدي وجذبته للاسفل بقوه، سقط جسدها يتبعه جسدي ومازال زبي متوترا جراء الهيجان وقت نزول اللبن معلنا غضبه بعد صبره نصف ساعة نيك* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه في تلك اللحظه زبي تعمق اكثر داخل كسها حتى احسست براس زبي اصطدم بشيئ صلب لظ± اعرف ماهو ولكني عرفت ان زبي وصل نهايه كسها مما جعلها تفلت بجسدها من تحتي متوجعه ومتالمه فاردت امساكها وادخال زبي مَـرّھٌ اخرى ليرتاح زبي داخل كسها ولكنها ابعدتني وقالت محمود اصبر اصبر شوي كسي انشق نصفين وبيوجعني ابوس رجلك اتركني اشوي ااااااايييييي ياكسي ممسكتا بكفيها بين فخذيها علي كسها ااااااييييي شو ساويت يامحمود انت فلقتني احسست بألمها اقتربت منها واحتضنها واقبل فمها حتى هدات قليلا وضعت يدي فوق كفيها وشفتاي علي شفتيها تمارس طقوسها مطمئنن سمر بان المها سيزول، سمر ااااخ يامجنون كنت هتموتني لولا لحقت حالي وبعدت مج·ـــِْن تحتك، مو انتي حكيتي مج·ـــِْن شوي ان كسك بيكفيني وطيزك خط احمر ههههههع،سمر اي حكيت بس انت قتلت كسي ومو ممكن اخليك تفشخ طيزي مافيش امان تحتك هههههههههه، ضليت اتحدث معها مايقارب نصف ساعه وهدات ارواحنا وجسدينا حتى استيقظت مج·ـــِْن لحظاتي الممتعه علي صوت جوالي مج·ـــِْن خارج الغرفه مع ملابسي اهممت بالذهاب الى الصاله اجيب علي الاتصال فالوقت قد داهمنا بدون ان نشعر به، سمر خليك هون وانا اجيب جوالك، انا تسلمي وقفت ومشيت الي الصالون انظر مج·ـــِْن المتصل قد يكون حمدي او والدي اووووووف لقد نـًسّْيـت امر والدي اخرجت جوالي مج·ـــِْن الجاكت انظر مج·ـــِْن هو المتصل اووووف ليس حمدي ولا والي انها فاتن ماذا تريد مني هذه الشرموطه ولماذا تتصل بي الان اهاا لقد اتصلت مرة اخرى اجبتها انا:* مرحبا فاتن:* مرحبا ياعمري كيفك انا:* منيح خير شو فيه فاتن: مالك ياقلبي تحكي معي مج·ـــِْن غير نفس هو انا زعلتك بشي انا:* لظ± مازعلتيني احكي شو بدك، بينما انا اتحدث اتفاجاه بذراعين ناعمتين تلتف علي جسدي العاري مج·ـــِْن الخلف انها سمر* الفتاه الحميله اردت ابعادها* عني واتحدث براحتي ولكنها وضعت يديها علي صدري ثم تضمني الي صدرها الناعم وتقترب مج·ـــِْن اذني اليمين تهمس فيها اششششششش خليك هادئ وخذ راحتك بالحكي بصوت خافت مع انفاسها الحاره التي سرت قشعريره بجسدي تركتها براحتها تضمني فقد اوحعتها منذو لحظات علي سريرها فاتن:* هاه محمود وينك وليش ساكت انت كويس ياعمري انا:* ايه منيح شو بدك الحين اختصري فاتن:* هههههههه باين انك مشغول **** تكون مبسوط ومرتاح والمهم اطمنت عليك ومابدي ازعجك انا:* تسلمي علي اتصالك متواصلين بوقت تاني سلام فاتن: اوكي سلملي على الوالد هههههههه سلام اممممووووواح انا:* خلصت المكالمه اووووف منها شغلة وحطيت الجوال فوق ملابسي والتفت الي سمر يااااااه ياسمر بجد انتي حلوه سمر: بعرف هاد الشي مافي جديد ههههه واقتربت تطبع قبله قويه انا انتي مغروره وشايفه حالك سمر : مو غرور ولا شي بس انت حكيت ومافيني اكذب كلامك ابتعدت عنها قليلا محدثا سمر يالا انا بدي امشي ولازم البس واروح اتاخرت والوالد اكيد منتظرني ،سمر ههههههه ماحزرت انت نسيت ان الاكل علي السفره، انا خلاص مافي وقت الحين ناكل لازم امشي ،سمر تاخذ جوالي وتعطيني اياه خذ يامودي اتصل بالوالد واطمن عليه وبعدين قرر تمشي ولا تاكل معايا،* انا فعلا لازم اطمن عليه واتصل الحين احتمال يحتاج شي مج·ـــِْن برا اتصلت بالوالد الوالد:* ياهلا محمود خير وينك للان انا:* انا خارج بالسوق حبيت اطمن عليك واشوف انت صاحي ولا نايم او تحتاج شي* اجيبلك معي الوالد : انا مانمت بعدما انت مشيت مج·ـــِْن هنا انا:* **** يعطيك العافيه يالا نص ساعه وانا عندك اجيبلك العشى تتعشى الوالد:* لظ± مابدي عشى انا اكلت مج·ـــِْن نص ساعه انا:* مين جابلك الاكل وما انتظرتني هههههه الوالد انا اكلت مع صديقي وهو مشي مج·ـــِْن نص سَـآعــهْْ الا قولي وين انت انا:* انا في السوق بشوف لو ملابس واقمشه ممكن نشتريها مج·ـــِْن هنا للمحل، فكرت في نفسي الساعه الان الثامنه مساء وما دام الوالد تعشي وصحته منيحه اخذ راحتي مع سمر للجوله الثانيه واتعشى معاها فرصه ماتتعوض. الوالد:* محمود الو الوووو انا:* ايوه يابا معاك سامعك مادام اتعشيت واطمنت عليك انا راح اشوف باقي المحلات واشوف بطاعه للمحل اذا عجبتني واتعشى في اي مطعم واجيلك الوالد:* ايه منيح يابني تعجبني راح تصير تاجر كبير اعتمد عليه انا:* اوكي يالا انا ممكن اتاخر ساعه ونص او ساعتين سلام يابابا ياغالي الوالد:* سلام يابني اتصل بي لما تكون بالطريق ممكن احتاج مـع¼ـع± شي انا:* حاضر تامر امر سلام. اقفلت الخط واطمئن قلبي وسوف انبسط بهذا الوقت مع سيدت النساء سمر. سمر شو قررت تضل ناكل سوى ولا تمشي، انا مقترب منها الحظ حالفك وراح ابقى معك ولازم تستغل الوقت تعالي ناكل امسكت بيدها ومشينا الى السفره لنتناول وجبتنا ونرجع الى ماكنا عليه، سمر يسعدلي قلبك فرحان مج·ـــِْن هيك فرصه ههههههههههه عوده قصيره الى الفندق مع والد محمود التعبان الذي يشتكي مج·ـــِْن تعب في القلب والد محمود اسمه سعيد سعيد. بينادي تعالي ياشرموطه هنا واتركي اللي بيدك. امراه:* خير ياحج سعيد اامر خدامتك سعيد:* انتي مستعجله تلبسي قلت لك تتركي اللي بيدك ياقحبه او ماسمعتي كلامي امراه:* يوووووووه ياحج انت عارف ان ابنك محمود علي وصول خليني امشي احسن سعيد:* لظ± خلاص هو اتصل بي قبلما اتصل به وقال انه عايتاخر ساعتين وعايتصل بي لما يكون بالطريق وهو جاي امراه: حاضر ياتاج راسي تحت امرك انا باي لحظه سعيد:* يالا اخلعي واشبقيني علي السرير وجهزي طيزك مشتاق عµـهٍ كتير امراه:* تعال انت* وبس وخلي كل شي عليا وراح تنيك كل شي تحبه سعيد لديه شرموطه في الفندق مج·ـــِْن هي تلك الشرموطه وهل سعيد رجل ابو ذيل ويلعب بذيلله ولا احد يعلم سنعرف ذلك لاحقا بالعوده الي حمدي الرجل التعيس الذي لظ± يملك مج·ـــِْن الحظ الا القليل القليل مقارنة بمحمود. حمدي في اتجاهه الى غرفتة ليستريح بعد العمل الشاق حمدي يصل الى المبنى يصعد السلالم يفكر في سعاد يفكر في مروه محمد التي حيرت عقله واشغلت باله حمدي يشعر بالارتياح والاعجاب الكبير بمروه محمد انه يفتقدها ولا يعلم لماذا مع انها ليست موجوده وغائبه عن واقعه انه متيم بجمالها الذي لم يراها الا مرة واحده ومن خلق الخمار الذي يخفي ماورائه، بينما حمدي يصعد السلالم يسمع صوتا مج·ـــِْن فوق السطوح اقترب اكثر ولكن بهدؤ يريد ان يعرف مج·ـــِْن صعد الي السطوح قد يكون سارقا يريد ان يسرق غرفته ينظر يمين وشمال يبحث عن اي شي ولكنه يسمع صوت انات واهااات هناك صوت مختلط يبدو انه صوت فتاه وكذلك صوت شاب يقترب اكثر يسمع الصوت بوضوح ، حمدي هذا الصوت مألوف لدي مج·ـــِْن هي تلك الفتاه اعرف صوتها ولكن صوت الشاب ليس معروف او مألوف حمدي اووووووووف ياليلااااه انها ابنت .......................... الي هنا ينتهي الجزء السابع متمنيا للجميع الصحه والعافيه ومتابعة ممتعه للجميع شكرا لمتابعينا شكرا للقراء الاكارم شكرا لمن آحـبُ قصتي واستمتع بها شكرا اداره العنتيل المحترمون صديقكم MAGA الجزء الثامن كل الشكر والتقدير للاستاذ شوفوني المحترم كل الشكر والتقدير للاعضاء والقراء والمتابعين لقصتي. بالعوده الى ماسبق احداث مختصره. محمود يتبع سمر الى مكان التقائهما ويقع بين خيارين* الخضوع لرغبه سمر او العوده الى الفندق بقرب والده سعيد ذالك الشيخ الكبير ذو اللحيه البيضاء المتعب من بعض اعراض امراض القلب الملاك النائم بعد خروج ابنه ،محمود ينجر وراء شهوته من اجل معرفه ماخلف الشرموطه سمر ،سمر الفتاه الجميله الذكيه تتحايل علي محمود وتوقعه في شباكها بدون ادنى مقاومه من طرف محمود، سعيد ذلك الاب الكبير هو ايضا لديه مايستمتع به بدون معرفه احد ،من هي تلك المراة التي مع سعيد وكيف اتت اليه، حمدي الشاب العاقل المكتفي ببعض المتعه السطحيه المهووس بتلك المراة الغامضه والعلاقه السريه مع سعاد المراة الجميلة التي وقعت تحت تأثير الرغبه المنحرمة منها، في المساء حمدي يغلق المحل مبكرا لشعوره بالتعب والارهاق يجر الخطى متجها الى وكرة ومسكنه المؤقت وعند وصله الي المبنى وصعوده السلالم يسمع اصواتا من خلف الحيطان يركز علي مصدر الصوت يتجه بحركات فيفه لا تكاد تسمع خطوات قدميه ماهذا الصوت ومن هو صاحب تلك الاصوات ،هناك صوت مألوف وهناك صوت غريب يقترب اكثر فاكثر يختبئ بجسده وراء الجدار يطل براسه الى سطح المبنى القريب من غرفته انهما فتاه وشاب من هما يلمح حركاتهما انهما في وضعا لم يرى مثله من قبل علي ارض الواقع، الشاب يقف وراء الفتاه رافعا عبائتها الى فوق ظهرها وسروالها نازلا الي نصف فخذيها يتحرك خلفها في غمرة الجنس يتلذذ بجسد الفتاة انه ينيكها بقوه الفتاه تطلب النيك بقوه، ااااااااااااه ياعمر كنت مشتاقه لزبك والايام حرمتني مـڼـڱ ومن زبك،( الشاب اسمه عمر) ،عمر وانا مشتاق لك اكتر يا نودي وزبي مشتاق لطيزك كتير بقى لنا شهر متقابلناش ولا بنيكك وطيزك صارت ضيقه بس جامده كتيييير اااااااخ ياقحبه، حمدي ينظر اليهما ولكنه لٱ يستطيع التعرف عليهما بسبب ضعف الاضاءه المتواجده علي السطوح حمدي بيحكي لحاله مين نودي وشو اللي جابهم لهون اكيد هذا مكانهم اللي بيلتقو فيه وواثقين من حالهم يجب ان اكشفهم علي حقيقتهم التفت يمينا وشمالا ينطر السلالم فوجد عصا كبيره مدببه الراس قرر ان ياخذها حذرا من اي رده فعل قد تقع عليها اخذها بيده اليمنى ووضع جواله بيده الشمال ثم قرر في لحظه سريعه ان يشغل الكاميره لما لها من فاءدتان اولا الاضاءة وثانيا تصويرهما وكشفهما واخافتهما ،توجه حمدي بخطى خذره مع تراقص اقدامه علي ااااهاااااات النيك والشرمطه يقترب اكثر منهما ثم يرفع الاضاءه باتجاه وجهه الفتاه والشاب خلفها وهما في سكرات الشهوة والنشوة الجنسيه* انهما مغمضان العينين من الهيجان والنيك الساخن تظهر ملامحهما بوضوح علي الكاميرا، يتحدث اليهما فجاه حلو كتير ياشباب انتو ميه ميه، الشاب والفتاه يتفاجان بقدوم احد اليهما والاضاءه علي وجههما الشاب عمر يبتعد عن الفتاة فاجاه فيرميها بتجاه حمدي من الخوف والفزع كان عزرائيل قد اقبل اليه انه يتجهه بعيدا عن الفتاه وعن حمدي مخلفا وراءه فضيحه بين يدي شاب لٱ يعلم من هو، عمر يهرب بسرعه يرفع سوسه بنطاله ويولي الدبر خائفا، نودي تلك الفتاة التي لٱ حول لها ولا قوه ترتمي باحضان حمدي الذي استقبلها بين ذراعيه خوفا ان تسقط علي السطح وتتأذى بفعل ذلك الجبان الذي رماها وتركها ولا يفكر الا في نفسه، نودي تسقط بين ذراعي حمدي وفجاه يغمى عليها بين ذراعي محمود ويثاقل جسدها معلنا نزوله مع تمايل جسدها وارتخاء راسها وعدم سيطرتها علي تحمل جسدها حمدي يمسك بها ويسندها حتى نزل معها الي الاسفل ماسكا باحدى يديها ثم يقفل التصوير ويضع جواله جانبا ويمسك بنودي الفتاة المسكينه يسندها علي احدى فخذيه ينظر الي وجهها ياويلاه انها( هنادي) ابنة الجيران الساكنة في الدور التاني للمبنى يضرب خديها ضربات خفيفه عسى ان تستفيق من غيبوبتها ولكن لٱ حياة لمن تنادي يضع راسها علي ارضيه السطح فيذهب مسرعا الى غرفته فيحظر قاروره من المياه ويعود اليها يرشها علي وجهها حتى افاقت وهي مفزوعه تنادي عمر عمر ،حمدي اهداي ياهنادي عمر هرب وتركك هون لوحدك، هنادي تبكي بحرقه وخوف وضعف تكلم حمدي استرني ابوس رجلك ابوس حذاتك استرني ثم تقف علي قدميها تلم عبائتها وترفع سروالها الاسود المطاطي الخفيف ثم يقف حمدي معها يهداء من روعها وخوفها فتنحني بين رجلي حمدي نازلة الى قدميها تقبلهما وتطلب الستر وعدم فضحها فاهلها لو علمو لقتلوها رفعها، حمدي واوقفها قائمه ثم قال لها لٱ تخافي سرك في بير وامسحي دموعك وانزلي شقتك واللي صار صار بس بدي اعرف مين عمر. هنادي تبكي وجسدها يرتعش من الخوف والفضيحه ارجوك ياحمدي متفضحنيش هي غلطة ومش هتتكرر تاني اوعدك بس استرني ابوس رجلك **** يسترك، حمدي خلاص ياهنادي ولا يانودي مابيصير الا كل خير فجذبها الي جسده وضمها بحنان من اجل ان يزيل خوفها ويطمنها ضاحكا خلاص قلتلك يانودي متخفيش وسرك في بير يالا امسحي دموعك وانزلي شقتك ونحكي بوقت تاني وتكلميني عن عمر الجبان اللي تركك وهرب، هنادي حاضر ياحمدي وانا بكون خدامة رجليك علي وقفتك معي وتسترك علي فضيحتي، حمدي خلاص يالا روحي وعمر انا اعرف اربيه، هنادي ارجوك ياحمدي متعملش مشكله معاه هو بيحبني وانا بحبه واخاف ننفضح واهلي هيقتلوني، حمدي طيب الحين انزلي شقتك وبكره بنلاقي وقت ونحكي مع بعض، اللي تريده ياحمدي والف شكر علي وقفتك معي وتسترك فاقتربت من حمدي فتضع قبله علي خده الايمن ثم تذهب وتعود لمنزلها بعد ان اطمئنت بحفظ سرها لانها تعرف حمدي من قبل وانه شاب محترم وكانت تتمنى ان تتحدث معه في يوم من الايام ولكن خوفها من اهلها ومن حمدي وعدم تقبله ان يتحدث معها منعها الاقتراب منه، ذهبت هنادي الي شقتها ودخل حمدي الي غرفته يضحك علي الموقف الذي اشغل باله وماكانو عليه قبل قليل لقد كانو في عالم اخر متسألا الى هذا الحد لم يشعرو بقدومي انها الشهوة انها الرغبه والمتعه يتذكر هنادي وهي ترتمي بين ذراعيه ممسكا بذلك الجسد الطري الصغير فهي فتاه في عمر السابعه عشر من العمر جميله الوجهه والقوام ،حمدي ضل شارد الذهن لدقائق لٱ يعلم هي وفجاة يتذكر جسد مروة الذي لم يرى او يحس بانعم واجمل من جسدها تدور افكاره من اول لقاء التقى بيها اين انتي يامروة لماذا اختفيتي لماذا تركتيني بدون معرفتك لماذا دفعتي تكاليف جرحي، اسأله كثيره تتردد علي عقله ولا يلقي لها جواب وكل اجاباتها محيرة فجأه يتذكر هديتها يقوم مسرعا يبحث عن الهديه بحث في كل مكان واخيرا وجدها ضل يتاملها من الخارج يفكر ماهي الهديه واخير قرر فتحها ،فتح جميع الاغلفه البلاستيكيه القرطاسيه حتى وصل الى تلك العلبه الجميله التي تشير الى ذوقها في اختيار الهديه فتح العلبه بهدوء فاذا به يتفاجا انها ساعه جميله لم يرى مثلها الا في يد الرجال الاغنياء وذو المكانه المرموقه في المجتمع انها ساعة باهضة الثمن برغم انه ميسور الحال الا انه كان يحلم بها دايما ولكن هناك ما هو اهم منها وضروري ثم قام بلبسها علي يده اليمنى انها جميله ولكنها طويله قليلا خلعها مخاطبا نفسه غدا اذهب الى محلات الساعات واقصر حزامها قليلا تركها علي احدى الطاولات في الغرفه وتذكر ان يتصل بسعاد رفيقته وصديقته الجميله اتصل بها وتكلما كثيرا ومارسا الجنس الصوتي فقد ذهب الحياء بينهما واصبح من ضروريات حياتهما اليوميه ولكن سعاد تخاف بعد عودة محمود كيف سيتحدثان مع بعض بكل راحه وحريه حمدي يخاطب سعاد بكره انا جاي لك العياده واتفقا علي ذلك، حمدي يتصل بمحمود ولكنه لٱ يجيبه ارسل له ساله ان يطمنه علي صحته وصحته والده ثم نام بعد ذلك. بالعوده الي السيده مروة الغائبه عن الاحداث مروة تتصل بسعاد وتتحدث معها بموضعات مختلفه ثم تتحدث عن حمدي والى اين وصلت معه سعاد، سعاد تحدثها عن معلومات حمدي وانه شاب كويس ومحترم وانه* يسكن بغرفه مع صديقه المسافر للعاصمه وانه يعمل بدل صديقه في محله الكبير واخبرتها بموقع المحل، مروه محمد انا معجبه بحمدي ياسعاد وهذا الشاب هو اللي بدياه،سعاد تحكي لمروة يعني ولو سوء ادب نحنا خوات وصديقات احكيلي الصراحه يامروة انتي* تحبي حمدي ولا شو، مروه محمد هههههه خجلتيني ياسعاد صحيح حبيته بس شو الفايده انا اكبر منه ب15 عام بس معجبه به كثير بدرجه مقاربه للحب وانا عندي هدف اوصله وراح تعرفيه، سعاد بصراحه حمدي شاب منيح ووسيم وينحب والف بنت تتمناه، مروه محمد ههههه افهم من كلامك انو عجبك كمان ولا شو ياسوسو، سعاد ههههه لٱ تفهميني غلط بس انا اعطيتك رايي فيه واكيد هذا من الاشياء اللي لازم احكيلك عنها،* مروة هههههه تسلمي ياحبيبتي اوعي تاخذيه وتشفطيه ماراح ارحمك ههههههه، سعاد ههههههه لٱ ياستي انا مو ناقصه شي وانا بخدمك لانك اختي وصديقتي، مروة بمزح معك ياروحي يالا بستاذنك انام وقريبا ازورك للعياده، سعاد اوكي ياعمري نوم العوافي سلام. ،مروة باي ياقلبي، سعاد انا شو خبصت اووووف كنت هوقع في الكلام واكيد مروه محمد بتحب حمدي نيالك ياحمدي انت بجد تنحب واي بنت تعشقك ماراح اتركك لحدا ولازم اعرف مروة بشو تفكر، نامت سعاد وهي تنتظر حمدي في الصباح ياتي اليها. بالعوده الى محمود الجوعان الذي ياكل بنهم وشراهه مع سمر الفتاة المراوغة الشبقه التي لٱ يضاهيها اي فتاه وكانها مممثله بورنو محترفه، محمود الا قولي ياسمر كيف تعرفيني ومين دلك عليا، سمر الحمام الزاجل دلني عليك، محمود انا بحكي جد شو المسلسل اللي تلعبي فيه وشو هو دورك، سمر مسلسل المتعة والراحة وانا في هذه المرحله انا البطله هههههههه، محمود بلا مسخره ليش تعملي كل هاد معي ومطمنه معي وباين انك واثقه بحالك كتير، سمر مهمتي نبسط وبس ومابعرف شي تاني غيره ، محمود انتي مش هتوديها البر، سمر خلص اأكل واشبع وراح اوديك السرير ههههههههه، محمود مصيري هاعرف كل شي وراح تندمي ياسمر لو خبيتي عليا شي وانتي ماتعرفي محمود، سمر خوفتني يامودي وبلاش عيونك اللي تطير شرر وخليك ريلاكس وفكر بمتعتك وبس، محمود انا شبعت، سمر وانا كمان شبعت، سمر خش الحمام واستعد للجوله التانيه هههههه عشر دقايق بكون منتظرة لك في الغرفه، مرت ربع ساعة محمود يخرج من الحمام ويدخل الغرفه سمر مستلقيه علي السرير علي جنبها الايمن وتستمع لاجمل الاغاني الشعبيه تنزل من السرير متجهه الى محمود الذي اصابه الذهول مما تراه عيناه سمر تلبس قميص نوم من نوع فاخر احمر خفيف وشفاف تحته سنتيانه ذات قطع صغيره تخفي حلمات نهديها ولكنها لٱ ترتدي شورت عند كسها قميص نومها يحيطه من جميع الاكراف ريش ناعم كريش النعامه يهتز بكل خطوه تخطوها سمر تعبر عن تراقص جسدها وميولها، محمود يرتدي بوكسر ضيق فقط وتظهر عضلات بطنه، تقترب من محمود وتلتصق بصدرهها علي صدر محمود وتقترب شفتاها التي تخرج منها انفاسها الحاره تذيب الصخر والحجر تمتص شفتاها بقبله حاره يبادلها محمود البوس والمص هاج عليها ومد يده الى نهديها يعتصره ابتعدت عنه سمر بكل غنج ودلع ثم مده يدها الي يد محمود تطلب منه الجلوس علي السرير ثم يجلس محمود وقولها انتي هتعملي ايه ورايحه فين، سمر انا هون معك يامودي وخليك هادي وراح تنبسط وتتمنى ماتروح من عندي، ثم التفت الى الدولاب واخرجت احدى شيلانها وربطته علي خصرها بشكل مثلث يظهر تفاصيل طيزها المربربه المليانه والمدوره انها جميله يقف علي طيزها اي زب كان حتى لْـۆ كان طفلا لايعي من الحياة شيئ ثم تمايل جسدها ترقص وتتغنج امامه بكل ميوعه وشرمطه بعد مرور 10 دقائق اكملت رقصتها وانساب العرق من وجهها كقطرات الندى علي احدى النوافذ الزجاجيه او علي اوراق الشجر وان رايت الى صدرها الذي اصبع يلمع من تجمع قطرات عرقها ينساب الي بطنها وسرتها،سمر هااه عجبك يامودي ولا ماعبتك، انتي فنانه وتتفوقي علي اكبر راقصه في الوطن العربي انتي جامده وهايله بجد، سمر تحكي جد ولا تجامل ،لٱ بجد وما اجامل ابدا، سمر تقترب م̷ـــِْن محمود وبيديها مناديل تجفف وجهها من عرقها النساب وتمسح صدرها وتزاد جمالا علي جمال فوجهها اصبح محمرا يزيدها جمالا، محمود يقف ليقترب من سمر ولكنها توقفه وترجع معه خطوات قليله حتى اصدم بالسرير خلف ركبته فرمته سمر علي السرير انت سيب نفسك وخلي كل شي عليا انا وبس، حاضر ياشرموطه، شرموطه وعلي كيفك* يامودي، ثم امسكت بالبوكسر وخلعته وساعدها محمود برفع جسده وخرج المارد من تحت مخباه معلنا تحرره بعد حبسه وضيق حاله اصبح يهتز امام نظر سمر الي ابتسمت ابتسامه شرمطه وامسكت بكفها علي زب محمود واقتربت تقبله وتمتص راس زبه ومحمود يأن تحت رغبات سمر ثم بدات تمارس طقوسها المعتاده التي تعلن لضيفها عن الجنون والهيجان وادخلت زبه تمتصه بكل شغف وشراهه محمود يتلوى تحتها كثعبان ماسكا براسها يحركه علي زبه ويدخله اعماق فمها ،سمر تمص النارد وتغرقه بلعابها وتجعله يلمع وتدلك وبه بقبضتها حتى اصبح متورما ومتحجرا، سمر تقبض راس زبه فتخرج منه قطرات صغيره وتمتصه يبدو انها تحب ذلك وتستمتع به، محمود كفايه ياشرموطه بدي نيكك وافشخك ومش هرحمك، سمر خليكي مكانك ومالك دخل بيني وبين زبك نحنا نصطفل مع بعض، مش قادر اصبر ياشرموطه وقروني راح تطلع من راسي، سمر هههههههه مابدي قرونك بدي زبك الجامد ما احلاه ثم تحركت تريد ان تركب علي جسد محمود وما ان جلست علي بطنه تتهيئ لصعود المارد فاذا بمحمود يجلس ويرجعها الي حضنه جالسه علي حضنه متقابلان اقترب من وجهها وامسك براسها والتهم شفتيها وتبادلا القبلات بكل عنف مختلطا بالرومنسيه ويشربان من ريق بعضهما كانهما يشربان اطيب والذ المشروبات يمتص شفتيها من صدور اصوات تشبه من يمتص قطعه ثلج بين يديه او قطعه ايسكريم مما زاد هيجانهما وابتدات سمر تتحرك بطيزها يمينا وشمالا للامام وللخلف علي زب محمود تفرشه فرشا قويا واصواتهما تعلو اكثر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن انت مو بسيط وطالع فاهم كل شي،* ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك جامد كتير وتحرك وسطها الاسفل بكل قوه منتشية يملاها الشبق للجنس برغم عمرها الا انها خبره بذلك يدل انها تمارس الجنس باستمرار ولكن كسها مازال ضيقا ولا يوحي الا انها تنتاك بكثر، ااااااااااااااااااااااااااااااااخ يامودي انت فعلا متعتي ،محمود لم يحتمل اكثر اسقطها فجاه علي السرير من حضنه ثم فتح بين فخذيها وانزل راسه الى كسها الغارق بشهوتها مع قطرات العرق المنسابه من صدرها وجسدها انقض علي كسها يمتصه ويفركه يدخل احدى اصابعه وينيك كسها الجميل الوردي يباعد بين شفرات كسها الصغيره الملتصقه بجدار كسها يلحس بظرها ويدخل لسانه ويلحس كسها من فوق اصبعه الداخل في كسها ويمد يديه الاخرى الي صدرها يفرك حلمتها اليمنى قليلا ثم الشمال مَـرّھٌ اخرى حتي اتتها رعشتها ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامحمود قوم نيكيني انا جبتهم مرتين يالا تعالي ياقلبي كسي بيحرقني طفي ناري ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني كتير مش قادره استحمل ثم يتركها محمود وينزل من السرير ويقف جانب السرير، سمر انت رايح فين يامودي انا مولعه نار طفي ناري، محمود انا هون جنبك وهتتنامي لين تشبعي نيك، ثم امسك بقدميها، سمر شو بتعمل يامحمود (سمر خافت من محمود ان يسحبها ويلقي بها من فوق السرير فعيناه فيها شبق وشهوه وهيجان يمكن ان يفعل اي شيئ لٱ يتوقع منه) محمود انا هنيكك ياقحبه ثم سحبها حتى طرف السرير فباعد بين ساقيها وافتتحت رجليها وبان كسها نظر الي صدرها فوجد صدرها مغطى بقميصها الشفاف يبدو انه مغري ويثير هيجانه اكتر فامسك بالقميص وقطعه نصفين من تلك الازرار الضعيفه التي لٱ تقوى علي المقاومه ثم ابعد تلك القطع الصغير عن نهديها وحلمتاهما ونزل براسه الي كسها فبصق عليه من ريق فمه ودهن كسها بريقه ثم امسك بقضيبه التحجر وفركه علي كسها وبين شفراته وسمر تنتفض تحته وتوحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني دخله بقى دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،محمود ادخل شو وين ادخله، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه عذبتني حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااااااااه دخله كسي نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه نيك سمر الشرموطه بزبك ، محمود يضع قضيبه الهايج علي فتحت كسها ويدخله الى المنتصف، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي كسي اتفشخ وزبك كبير اوي وواقف كتير ااااااااااااااااااااااااااااااااه ياموده نيكني شبع كسي طفي ناري هيك النيك ولا بلاش ااااااااااااااااااااااااااااااااه كسي بده اكتر نيكني ،محمود يرفع ساقيها الى كتفيها ويمسك بنهودها ويحرك جسدها للامام وللخلف ويدخل قضيبه الي اعماق كسها هيك ياقحبه بدك هيك ياشرموطه، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه ايوه نيكني نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك اسطورة النيك زبك جنه تطفي نار مستعره جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه محمود كسي بينزلهم ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،سمر تتلوى تحت محمود وجسدها يملاهه العرق وانفاسها تتسارع تنزل رجليها من كتفي محمود وتلتف بهما علي جسد محمود وضمه اكثر لجسدها يتوقف محمود قليلا حتى هدات سمر ومازال المارد واقف داخل كسها واصلا الي رحمها المبتل الذي يملا كسها عسلها الكثيف بعد نيكه استمرت اكثر من عشرون دقيقه* ثم تطلب من محمود الاستلاقاء علي ظهره وتصعد الي جسده وتكون هي المتحكمه بالنيك فصار ماطلبته سمر واعتلت محمود كفارسه علي ظهر جوادها وادخلت قضيبه المزعوم باسطوره النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن ثم امسكت بيدي محمود الى صدرها وتجعله يضغط علي نهودها ويفرك حلمتيها وهي تنيك جسدها بكل قوه وشهوه وتنزل براسها الى محمود وتلتهم شفتيه وتسحب لسانه وتمتصها وشرب من عسل فمه وتلحس ذقنه ورقبته وصدره ولم تستمر اكثر من خمسه دقائق حتي اتت شهوتها وتملكها التعب ضغطت بقوه علي قضيب محمود قليلا ثم قلبها محمود علي ظهرها وركب فوقها وناكها بكل قوه وهو يعتلي جسدها ويرزع جسدها، سمر جسدها انتهك وارتوي واصبحت تطلب من محمود ارواء كسها محمود في حاله من الجنون يرزع بدون شعور سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي هاتهم جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره بترجاك ااااااااااااااااااااااااااااااااه ومع كلمات جنسيه اثارت محمود بداء جسده بالتشنج واصبح سريع النيك، سمر تتوجع قليلا فقد اصاب كسها قليلا من النشفان فعسها قد نزل باكمله ولم تعد ترتعش الا ارتعاشات جسديه دون نزول عسلها، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يالا نزلهم جواتي مشتاقه لبنك، محمود انزل حمولته داخل كسها ورحمها بعد عشر دقائق نيك في هذا الوضع انزل لبنه واروى كسها وهداء جسدهما المنهكان ارتمى محمود علي جسد سمر وتبادلا قبلاتهما وشوقهما استمرا بوضعهما الهادي نصف ساعه تقريبا هدى عاد اليهما حياتهما المنهكه بعد معركه طاحنه وساخنه لم يشعر احدهما بتلك الراحه والمتعه م̷ـــِْن قبل محمود يقف من فوق سمر يستعد لامغادره سعاد منهكه الجسد تطلب من محمود دخول الحمام واخذ شاور قبل المغادره ويرتب حاله بشكل جيد حتى لٱ يشك بحالته والده النائم، محمود يدحل الحمام يأخذ حماما ساخنا ويرتدي ملابسه ثم يعود الي سمر يقبلها قبله وداع ويشكرها علي المتعه التي منحته اياها متمنيا لها السعاده ومعرفه حياتها الشخصيه، سمر تعانقه وتودعه وتوعده بلقاء تاني وقريب وسوف يكونان صديقان مقربان وان احتاج لمثل هذا اليوم سيجدها بين ذراعيه. محمود يترك المبنى ويتحبط في الازقه والحارات حتى وصل الى الشارع العام ثم ركب تاكسي ورحل الى الفندق. سمر قد اتصلت بصديقتها عندما كان محمود في الحمام: سمر : هااه ياقحبه خلصتي ولا لٱ صديقتها: احترمي نفسك انتي نسيتي نفسك ولا شو سمر:* لٱ يامعلمه بس حبيت ادلعك، اسمعيني محمود خلص وهو في الحمام وراح يمشي بعد اشوي صديقتها:* اي حلو وياريت يكون انبسط وانتبهتي عليه منيح سمر : لٱ تخافي ميه ميه يالا محمود خرج من الحمام سلام صديقتها:* اوكي سلام صديقة سمر في الفندق صديقه سمر اوكي سلام سعيد: مين اتصل بك الحين الصديقه: بنت اختي ياعمري تطمن عليا وتحكيلي اروح بسرعه سعيد : باين بنت اختك تعرف مواقيتك ههههه الصديقه : اي ياعمري يالا انا ماشيه قبلما يرجع ابنك سلام ياعمري سعيد : لآزٍمٍ اشوفك تاني واعملي حسابك ممكن بكره اجيلك لشقتك الصديقه : حاضر ياقلبي وهو انا سافرت بعدكم ليه مو عشان امتعك وابسطك سعيد : انتي تفهمي عالطاير وانا بحب فهمك ومفيش حد بيفهمني غيرك الصديقه: يالا بخاطرك سلام اممممممووووواح بوسه عالهواء ثم ارجعت خمارها وشاهدت خارج الغرفه ولم تجد احد فخرجت وغادرت الفندق. سعيد انتي مش سهله يا ......... الشرموطه من زمان وتعرفي شو ناقصني يالا اقوم اخذ دش قبلما محمود يجي ويدخل الحمام.* سمر تتصل بصديقتها سمر : انتي فين يافوفو فوفو:* انا قريبه منك وكله تمام سمر:* اي منيح منتظره لك بعد ربع ساعه فوفو تصل الي سمر ويتعانقان وكل واحده تحكي للتانيه ماذا حدث بينهما ويتسامران حتى ساعات متاخره من الليل محمود يصل الى والده الذي تفاجا بان والده مستيقظ ويلتف بمنشفة حول جسده خارجا من الحمام محمود سلام عليكم ياحج سعيد وعليكم انت اتاخر ليه محمود ابدا كنت اشوف بضاعه عند تجار الجمله سعيد منيح هيك راح اكون مبسوط واطمن عليك وراح تكون تاجر كبير متل ابوك محمود دعواتك ياحج، خليني اطلب لك عشى تاكل سعيد لٱ يابني انا اتعشيت من ساعه محمود اليوم انت مبسوط عالاخر سعيد عينك عينك يعني مو عاجبك محمود لٱ ياحج **** يعطيك العافيه وراح قرب من والده وشال ايده يبوسها وباسها (محمود يشتم ريحه خفيفه علي يد والده مستغربا من الريحه انا شميت هالريحه فين انها ريحه عطر نسائي) سعيد يسحب يده من يد محمود ويقوله خلاص يابني يكفي انا بدي نام مرهق شوي وذهب الي سريره ونام عليه محمود تصبح علي خير ياحج محمود يفكر في الرائحه علي يد والده ويشك بانها رائحه عطر نسائي هل كان ابي مع امراة هنا في غيابي لٱ لٱ ابي لٱ يفعلها ولكني اشتميت رائحه عطر نسائي فكر قليلا وبينما هو يفكر قرب اصابع يده الي انفه يحك طرف انفه واذا به يشتم ريحة البرفان علي يده ثم فكر برائحة جسده فقرب يده من انفه مرة اخرى* اوووووف انها رائحه يدي لقد كنت اشك بابي وهذه الرائحة من يدي اااخ يابنت القحبه ياسمر كنتي هاتفضحيني امام ابوي بس حمدلله ماانتبه عليا يالا جت علي خير ،محمود يشغل التلفاز يشاهد بعض البرامج الثقافيه والوثائقيه حتى ساعات متاخره من الليل ثم يسمع الجوال يرن انها سمر يجيب عليها ويحدثها بان يتحدثا علي الوتس لان والده نائم ثم يتحدثان عالوتس بكلام كثير وانها معجبه بجسده وقضيبه ونها اول مره تتناك وتتمتع منه وهو الوحيد الذي اشبعها ومحمود يحدثها بذلك ايضا وانها ممتعه اكثر من غيرها حتى انتها حديثهما وذهب كلا منهما للنوم محمود ينام مبسوطا ومرتاحا من يومه الجميل ويتمنى لْـۆ حمدي بجانبه ويحدثه بذلك وغلبه النعاس فنام.* سمر تلتفت الى صديقتها هاااه شفتي ياخاله شو محمود مبسوط مِڼـّي يالا هاتي المكافاه الخاله:* انتي شرموطه متل خالتك خذي ياقحبه هههههههه سمر تضم خالتها بقوه منحرم منك ياقلبي. الخاله يالا نامي بكره يمكن سعيد يجي عندي هنا سمر : هههههههه انتي ماتشبعي نيك ياخالة الخاله:* اسمعو هالشرموطه تحسدني عينك عينك، سعيد هاد من زمان ونحنا مع بعض وبينبسط معي اكتر زوجته وانا الوحيده اللي معاه بحياته سمر : اوكي بس خليلي محمود وماتقربي منه الخاله:* محمود كمان حقي وقت مابدي ومحمود ملكك ونحنا هنا بس لما نرجع ابقى اتسلى معه وانبسط ونامي احسن اقلب وشي التاني سمر : حاضر ياخالتي امممممموووووواح علي شفايف خالتها الخاله:* اتفو اتفو اتفو خلاص ياقحبه بلاش بوستك هادي تضايقني ونامي نامي سمر : ههههههههه بعرفك تحبي بوستي وتهيجك كمان يالا ننام تصبحي علي خير الخاله تلاقي الخير الى هنا يتنهي الجزء الثامن لمتابعيني الكرام ليلا تصْبِـפـون عـلى خُيّـْْْـْْـْرِ (تصبحون علي خير) قراءة ممتعه الكل نائم وهو سعيد ومرتاح البال الا البنت هنادي طول الليل بكاء وخوف وقلق حتى اصبح الصبح وظهر النور علي نوافذ البيت انتظرت حتى اصبحت الساعه السابعه صباحا تجهزت قبل خروج حمدي من غرفته وانتظرته في السلالم المؤديه لمخرج السطوح والمقابله لغرفته التي ينام فيها حتى استيقظ من النوم وفتح الباب متجهزا للذهاب للعمل ويتفاجا بقدوم هنادي الذي يظهر علي وجهها الشحوب والارق وعدم النوم وقف علي باب غرفته ينظر اليها وهي تتقدم اليه وفي يديها صحن مغطى بقطعه قماش انها وجبة افطار انها رشوه السكوت ام رد الجميل ثم صلت الي امامه صباح الخير ياحمدي حمدي صباح النور هنادي هنادي:* يسعدني ويشرفي ان تنال قصتي اعجابكم ورضاكم واعذروني علي اي تقصير في سرد القصه او اي خطا غير مقصود (ولكم جزيل الشكر جميعا صديقكم MAGA حمدي ومحمود ومروة حتى الجزء التاسع 3/10/2019 شكرا استاذي العزيز شوفوني شكرا ادارة المنتدى واعضاءه المحترمون شكرا لكل شخص وضع بصمته علي قصتي شكرا لمن تكررت زيارته لقصتي واضعا كلماته وتشجيعاته الراقيه التي اسعدتني كثيرا تمنياتي لكم بدوام المتعه والسعادة واتمنى ان تنال اعجابكم والاستمرار في تكملتها او التوقف عن نشرها وتكملتها. حمدي يتجهز للذهاب لعمله ويلتقي بهنادي جارته في نفس المبنى ولكنه لم يلتقي بها الا نادرا وهي ترتدي الحجاب وخارج المبنى ترتدي الخمار ، هنادي تصعد للسطوح وبيدها وجبه افطار لحمدي تقترب منه متحجبه بحجاب ابيض وتلبس بالطو اسود* وتطلب منه البقاء وتناول وجبته تعذر حمدي من طلبها وبعد الحاح منها وافق علي طلبها ثم دخلا الى الغرفه وجلس حمدي وكذلك هنادي دخلت معه الغرفه وجلست مقابل حمدي وعينيها في الارض خجلا من حمدي ،حمدي يركز علي هنادي وخجلها يسكر خجلها بطلبه منها الافطار معه وترددت هنادي ثم قال لها ميصحش افطر وانتي قاعده معايا لازم تفطري كمان ولا بزعل منك هنادي حاضر ياسيدي انا هفطر معاك وتناولا الاثنان وجبتاهما ودار حديث بينهما حديث سطحي مقدمه للتعارف بينهما وان يكونا صديقين ،هنادي فتاه تبلغ من العمر 23 عاما تدرسه في كليه التجاره محاسبه في سنتها الاخيره في الجامعه، عمر يطلب منها الصدق والصراحه وتحدثه عن عمر الشاب الجبان الهارب من الفضيحه وترك هنادي الفتاه هي من تتحمل الفضيحه لوحدها غير مبالي بسمعتها، هنادي تحدثه ان عمر يحبها وهي تحبه من سنه تقريبا وانه وعدها بالزواج (عمر شاب من نفس محافظتها وعلى اطراف المدينه يبلغ من العمر 25 عاما وقد اكمل جامعته وهو الان واقف عن العمل ) تعرف علي هنادي قبل سنه واعجب بها ووعدها بالزواج حين يحصل علي عمل وحتى تنتهي من دراستها هذا العام، حمدي يكمل الفطور ويستاذن هنادي بالمغادره وسوف يتحدثون في المساء ان وجدت فرصه وان تطمئن وسوف ينظر في امرها ويعمل اللازم من اجلها، هنادي قبل مغادرة حمدي السطح تحتضنه وتتشكره علي حفظ سرها وتطبع قبله علي خده الايمن ثم الايسر وتودعه بابتسامه فرح فقد اصبحت مطمئنه ومرتاحه البال. حمدي يغادر المبنى متعجبا من هنادي ومن وضعها المحرج يتذكر الساعه فيعود سريعا الى الغرفه وياخذها ثم يغتدر الى محلات بيع الساعات ويقصر حزامها علي مقاس يده ثم ياخذ القطعتين من حزام ساعته ويضعها في جيبه قرر الذهاب الى المحل ولكنه تراجع وتوجه الى العياده لكي يراء محبوبته ومعشوقته سعاد، يصل الى العياده بعد وصول سعاد مباشرة يتجه الى سعاد في مكتبها متشيك المظهر متانق وعليه رائحه العطر الرومانسي يفاجئ سعاد بقدومه المبكر، يرد التحيه وبعدها صباحية جميله تحمل بين طياتها الشوق والحنين والاشتياق مما جعل سعاد تبتسم بوجه بشوش زاد من جمالها سعاد ترتدي بالطو اسود عليه زينه من الكرستال الهادئ ونقشات جذابه وعلى راسها حجاب احمر زاد من جمالها وتضع بعض الروج الاحمر الهادئ علي شفتيها، حمدي شو هالجمال ياسوسو شو هالاناقه، سعاد شكرا ياحمدي خجلتني استمر الحديث بينهما ربع ساعه تقريبا وتبادلا كلمات الاعجاب بينهما فقد اصبحا صديقين مقربين جدا تتداخل بينهما كلمات المحبه والاشتياق ثم يستاذنها بالرحيل ثم اخرج علبه الهديه مقدما لها الي سعاد ،خذي ياسوسو العلبه ورجعيها لمروة واحكيلها شكرا علي الهديه، سعاد شو ياحمدي عيب ترجع الهديه مو حلو بحقك ولازم تفهم هذا الشيئ، حمدي يضحك ضحكه بارده قائلا انا اخذت حقي ورجعت لها اللي مو لازمني هههههه وياريت تبلغيها سلامي، سلام ياسوسو نتواصل بعدين وراح اشتاق لك كتير، سعاد يوصل ياحمدي وانتبه علي حالك وبعدين نحكي سلام، حمدي يغادر العياده متوجها الى العمل ويتصل بمحمود يطمن عليه وعلي والده فيتحدثان قليلا ثم يقفل اتصاله بمحمود. محمود يذهب مع والده الى احد المطاعم ويفطران هناك والد محمود يحكي لمحمود بدي نروح مشوار ضروري محمود : وماله ياحج نروح المشور بس لازم نمر علي المشفى ونعمل فحوصات، الوالد : ههههههه لٱ مو الحين عندي لك مفاجاه راح تسعدك كتير ، محمود : شوقتني واول مرة اشوفك متلهف ومابدك تروح المشفي ومبسوط كمان، الوالد: مبسوط وماله انت هتحسدني يابني ههههههه محمود:* ههههههه منحرم منك يا اغلا اب في الدنيا يالا نروح ذهب محمود مع والده الى احد معارض السيارات ودخلا المعرض ومحمود يفكر في عقله هل ابي يريد ان يشتري لي* سياره ام ماذا ينظر الى جميع السيارات وفجاه يصدم بوالده ويعتذر لوالده، الوالد:* مالك يابني ماتشوف قدامك محمود:* اسف يابا كنت سرحان في المعرض والسيارات ههههههه الوالد ينادي علي خالد يقبل شخص في الستينات من العمر ذو لحيه بيضاء مرتبه وكانه يقوم بشطها دائما يسلم علي سعيد والد محمود ويتعانقان بحراره ثم يسلم علي محمود وعرف محمود من وجه الشبهه بينهما اهلا يابني كيفك مخاطبا سعيد ابنك صار راجل وكبر كتير ياسعيد، محمود اهلا ياعمو منيح نسأل عنك وعن صحتك، سعيد يعرف محمود بصديقه الغالي خالد منذو فتره كبيرة ، ثم يطلب منهما خالد الدخول للمكتب وطلب لهما مشروبا وقهوة ويتجاذبان الحديث ومحمود ينظر يمين وشمال منذهل من شكل المعرض وصور السيارات في المعرض، يقطع حديثهما احد العمال مخاطبا خالد السياره جاهزه ياعم خالد ممكن تشوفها، خالد شكرا يابني امشي وانا جاي وراك، خالد يالابينا ياحج سعيد تعال شوف السياره وكذلك انت يامحمود تعال معانا، يذهب الجميع الى احدى الصالات وكانت هناك سيارة رصاصي سيارة برادو ثم يقدم لمحمود احدى الاوراق الخاصه بالبيع والشراء يطلب من محمود التوقيع عليها، محمود يوقع علي الفاتوره. سعيد:* الف مبروك يابني هذا اللي كان نفسك فيه محمود:* مو مصدق ان والده اشترى له سياره وهو لم يكمل الثانويه، تسلم يابوي يا اغلا اب في الدنيا وقبل يديه وراسه. سعيد وخالد يتحدثان قليلا وتصدر بينهما ضحكات عاليه يدل علي سعادتهما ومحمود ينظر الي تفاصيل سيارته الجديده الذي وعده والده بها، سعيد:* يالا يابني اركب وسوق السيارة وخلينا نخرج نشم هواء ونغير جو، صعدا السيارة مودعين العم خالد والسعادة تملا قلب محمود يكاد قلبه يطير من الفرح رحلا بعيدا وتجولا في المدينه الي وقت متاخر من المساء ثم يعودا الى الفندق سعيدان جدا. حمدي يعمل في المحل وتاتي اليه سمر مع صديقتها سمر تنشغل باختيارها للملابس وبعض القطع وصديقتها تقترب من حمدي وتنشغل معه وتكثر من الحديث مع حمدي ببعض المياعه والابتسامات الخبيثه الماكره انه كيد النساء وبعد فتره ترحلان الفتاتان من المحل ويكمل حمدي عمله حتى المساء ثم يقفل المحل متوجها الى غرفته. قبل الظهيره* مروة تزور سعاد وتتقابلان وتتدحثا مع بعضهما البعض حتى الواحده بعد الظهر ثم طلبت سعاد الغداء لهما من احد المطاعم القريبه واكلا في غرفه خاصه بسعاد توجد علي احدى زوايا العياده - الا قوليلي ياسعاد اخبار حمدي ايه - حمدي كويس واليوم اجاني الصباح - اي احكيلي سمعيني - خذي هاي العلبه حكالي اردها لك - مروة باستغراب شو قصته هاد حمدي شو مفكر نفسه، يعني حمدي عامل ريشه علي راسه - هههههههه ياستي افتحيها وراح تعرفي وحمدي بيسال عنك دايما وبده يشوفك ويعرف شو وراكي - وماله افتحها واشوف - اي افتحيها لنشوف يمكن ماعجبته هديتك -* مروة تفتح العلبه وتظهر علي وجهها ابتسامه حلوه هههههههه اي هيك بدياك ياحمدي - شو ياميرو مبسوطه شو جابلك - سعاد يابن الجنيه انت ياحمدي اخذت الساعه ورجعت قطعتين هههههه شو بيقصد من هيك تصرف - ياسعاد هذه رساله منه بيحكيلي انو اخذ هديتي ورجع القطعتين منشان نكون متواصلين - احكيلك شي حمدي بده يتعرف عليكي وجواته الف سؤال وانتي خفي عالشب واحكيله شو بدك منه حرام يتعذب هيك - شو ياسعاد انتي بترثي لحاله ليكون اخذ عقلك هههههههه - وماله الشب منيح وينحب وانا معجبه بيه - طيب طيب اعملي اللي بدك ياه اهم شي نصبر شوي وراح احكيلك كل شي بوقته وبدي اجربه بشي موضوع بيخص امانه ولازم ندبر حل ونعملها - شو ناويه بقصه الامانه هاي مافهمتها - اسمعيني منيح بدي نحط له شي غالي قدامه ونتركه جنبه ونشوف اذا راح يخفيها او يرجعها لصاحبها - انتي داهيه يامروة ونفسي اعرف السبب - سعاد بحكيلك بس الحكي مابيخرج لحدى حتى لحمدي وانا بعرف انتو عم تتواصلو كتير وبيناتكم صداقه قويه - بوعد مابحكي لحدا وسرك في بير حتى لحمدي مابحكيله - طيب انا عندي اموال وممتلكات وبدي شخص ااتمنه ويكون ثقه وحمدي من وقت اللي صار ارتحت له وبدي اعمله اختبارات قبل اقرر هالشي - **** يزيدك ويبارك بعد هذا الحديث استاذنت سعاد ورحت من عندها وهي مبسوطه ومرتاحه البال وان حمدي يبحث عنها. في المساء في فندق العاصمه سعيد مع ابنه محمود يجلسان ويتحدثان مع بعض وفي الساعه ال9 سعيد يتجهز للخروج في زياره لاحد اصدقاءه وسوف يتاخر الي مابعد منتصف الليل، محمود خليك مرتاح وبكره نزوره ولو تحب اجي معاك، سعيد لٱ انا وعدته الليله اروح له، محمود اللي تريده يابا، وانا هنتظرك هون لما ترجع، السياره عندك اذا بتريد اخرج واتفسح بس انتبه علي حالك منيح، ان شاء **** يابا اذا خرجت بتصل بك. ذهب سعيد الى صديقه وترك محمود في الفندق سعيد يتصل وهو ذاهب الى مقصده ونزوته - الو مرحبا - مرحبا ياسعيد وينك الحين - عالطريق جاي لعندك الحين ربع ساعه واوصلك - توصلي بالسلامه ياروحي - هههههههه اللي يسمعك يقول انو لساتنا مراهقين ياشرموطه يالا جهزي حالك وبلاش البرفان تبعك مش ناقص نكد وشكوك - حاضر ياعمري مستنياك علي جمر سلام - طيب سلام.* - بنت انتي يابنت سمر ياسمر وين رحتي -ايوه ياخاله جايه حالا - يالا خلصي بسرعة وامشي سعيد جاي مابدي يشوفك - هههههه خايفه مني ولا عليا - بقولك ايه مابدي شرمطتك وروحي اي مكان نامي فيه لبكره، وانا مش خايفه منك ولا عليكي بس سعيد خاص بيا لوحدي - ههههههه طيب ياخاله لنشوف اخرتها معاكي انتي وسعيد ومحمود ابنه ، فكرتيني بصراحه اشتقت لمحمود وراح اجرجره علي شقتك القديمه سلام ياخاله.* - غوري في ستين شرمطه هههههههه. سمر انتظري متروحيش خلكي هنا الليله لو بدك محمود الليلة - خير ياطير شو ناويه تجيبي محمود وابوه هنا الاتنين ولا شو - لٱ ياقحبه بدي نروح عالشقه القديمه ونسهر للصبح وانتي اكيد مش هتسيبي محمود وماينفع تروحو الشقه القديمه راح يشك انو عندك اكتر من مكان ، وبدي اطمن ان سعيد مش هيعرف عن محمود اي حاجه - اي صحيح كلامك ،طيب سعيد قرب يوصل كيف راح تتصرفي - هتصل بيه واحكيله ينتظرني تحت واحكيله انك هنا ومانقدر ناخذ راحتنا اتصلت بسعيد ...... الو ياسعيد ياعمري - ايوه يافوفو انا قريب منك مستعجله علي شو -اسمعني خليك منتظرني تحت انا نازله اصل بنت اختي جت فجاه وهتبات هنا وانا حكيتلها بدي اروح الشقه القديمه ابات هناك وعندي عمل الصبح قريب من الشقه - شو هالحظ يافوفو طيب انا وصلت تحت المبنى انزلي ونشوف نهايتها وين تودينا - طيب ياقلب فوفو انا نازله الحين سلام اممممممووووواح - بنت ياسمر انا ماشيه وانتي انتبهي علي حالك واعملي اللي بدك ياه وانتبهي محمود يعرف انك مرسله من ناحيتي انا سمحتلك بمحمود عشان اخذ راحتي مع ابوه - حاضر ياخاله متوصيش حريص وتسلميلي علي هديتك الحلوه اول مرة تعجبني هديتك لسه طاااازه وبكراتينه هههههههه - طيب انا ماشيه سلام -* سلام ياخاله محمود يشعر بالملل ويفكر ياخذ جوله علي شوارع المدينه وتذكر سمر قرر الاتصال بسمر محاولا اخذ جوله معها - مساء الفل ياحلوه - مساء الرياحين ياعسل، شو اخبارك - منيح وانتي كيفك - منيحه مشتاقتلك كتير - هههههه بهالسرعه اشتقتيلي لسه عرفتك من يومين ولا اشتقتي لشي تاني - بصراحه مشتاقة للاتنين انت والمارد - تعرفي انا معجب بصراحتك وبكلامك والليله اعزمك اذا تقدري نخرج سوى - مش عارفه اقدر اخرج او لٱ الوقت متاخر، تقدر تجي لعندي ونتعشى سوى ونتسلا مع بعض الليله مافي احد بالشقه وخالتي تركتني الليله لوحدي - اوكي وانا الحين اروح نجيب لنا عشى واجيلك - طيب بس قولي كيف راح تحكي لابوك - هههههه ابوي راح لصديقه وبيرجع ٱڅڑ الليل - طيب تعالا وانا راح اسليك وامتعك منتظره لك - اوكي سلام - سلام ذهب محمود لاحد المطاعم وطلب وجبه دسمه ثم انطلق الى سمر واستقبلته بالاحضان والقبل والبوس ثم اكلا جميعا وتحدثا احاديثا كثير ومن ضمنها - الا قولي انت باين عليك نايك بنات قبلي احكي الصراحه - هذا شيئ خاص فيني ماحدا بيعرفه غيري، بس قوليلي ليه انتي جبتيني لهما وتواصلتي معي وانتي ماتعرفيني من قبل - لٱ جاوب علي سؤالي الآۆلْ وراح جاوبك علي سؤالك - عامله فيها شاطره، طيب راح احكيلك الصراحه وانتي تحكيلي وبدون كذب علي اسألتي -حاضر يالا جاوب - اي انا نايك بنت قبلك بس من وراء - اهاا اي باين عليك وكان بدك تفتحني من وراء شكله عاجبك النيك من وراء ،مين هاي البنت وفين عرفتها - البنت اسمها سمر ههههههه نفس اسمك وكانت زبونه عندي وحاولت كتير لين فتحتها من طيزها، وانتي احكيلي ليه جيتيلي مخصوص وتعرفتي عليا - سمر وسمر هههههههه منيح كتير ،ياسيدي وعيني انا ساكنه هنا مع خالتي والسبب اللي خلاني اتقرب منك هو ست بعرفها اكثر من سنه وهي اللي شغلتني هاي الشغله القذرة وادمنت عليها وبتجيب لي فلوس محدش يحلم بيها - مين هاي الست اللي رسلتك لي وتعملي اللي بدها وشو تستفيد. وشو سبب تورطك بهيك شغله. - الست مابقدر احكيلك عنها شي وياريت تعذرني لو حكيتلك ممكن تمحيني من وجهه الارض، والسبب في شغلتي هاي هي ثم تنهدت تنهيده قويه ودمعه عيناها وارتمت علي صدر محمود وهي تبكي بكاء شديدا* ثم اكملت حديثها، اسمعني بحكيلك بالمختصر انا كنت بحب شخص كتير وهو كان بيحبني متلما قالي بس طلع جبان وهرب بعدما فتحني وصرت حامل منه وانفضحت بين اهلي واهلي كان بدهم يقتلوني ولسه بيدورو عليا للان بس مابيعرفو عني شي ابوي مات وامي تزوجت علي شخص تاني وكان وسخ وابن كلب وحاول يجرجرني اكتر من مرة بغياب امي ومشيت من عنده ورحت اسكن مع اخواني ونسوانهم وكانو بيعاملوني كاني خدامه مو اخت وبيسمعو كلام نسوانهم المهم بعدما اللي مايتسمى فتحني وحبلني هرب وماعرفت عنه شي واهلي عرفوا وكان بدهم يقتلوني انا حصلت فرصه وهربت خوفا منهم وفي نفس الليله كنت تايهه في المدينه ومابعرف اي مكان وجتني ست باخر الليل كانت صدفه اشوفها في احد الازقه وكنت في حاله يرثى لها جوعانه ومتبهدله وملابسي متقطعه وببكي الست هذه سمعتني واقتربت مني واول ماشفتها كانو شفت الفرج نزل عليا حكيت لها ساعديني *** يخليكي ومديت ايدي ناحيتها وماحسيت بحالي الا تاني يوم في هذه الشقه ومتغطيه وجنبي ادويه كتير وراسي مصدع وراح ينفجر وشفتها جنبي وتحكيلي حمدلله علي سلامتك يابنت، انا حكيتلها يسلمك ياحجه انا فين وشو جابني هون ومين انتي، الست حكتلي مابدي اسمعك تحكي ولا كلمه ولما تتحسني يبقى نتكلم واحكيلي عن حالتك اللي وصلتي لها، واكلتني وشربتني وضليت متعبه لمده اسبوع وهي تروح بالمساء وترجعلي نص الليل وتهتم فيني كاني بنتها، بعد اسبوع استعدت صحتي وصرت منيحه وحكيتلها قصتي كامله وبعدين سالتني بس انتي كنتي متبهدله وملابسك مقطعه احكيلي شو صار هذيكي الليله، لم يعد عندي استعداد اخفي عنها شي وتذكرت ذلك الموقف وتمنيت الموت، حكيتلها انا كنت ماشيه باليل ومش عارفه انا فين وجوعانه وتعبانه شفت سياره صالون وقفت جنبي وواحد كان راكب وسط السيارة فتح باب السياره ونزل يكلمني الحلوه فين رايحه بهذا الوقت فكرني شرموطه شوارع وقرب مني وبيحضني واصحابه الاتنين بيضحكوا ويحكوله جيبها معانا الليله نتسلا وبعد مقاومه مني غلبوني وركبوني السياره واخذوني لعماره لسه كلها عمدان وسطوح فقط ومكان مهجور ومظلم واغتصبوني التلاته وكانو يتداولون جسمي واحد وراء التاني حتي حسيت بالموت من اغتصابهم ثم تركوني ورحلوا ولميت نفسي بالعافيه وميشيت لين شفت اضواء الحارات وسحبت نفسي لين وصلت للمكان اللي شافتني الست، - قصتك محزنه ومؤثره، بس مافي عندك اهل غير اخوانك تحتمي بهم - هههههه اهل يلعن شكلهم كلهم مايرحمو واذا شافو البنت غلطت غلطه صغيرة بيقيموا عليها الحد ومابيحلو المشكله وعاملين نفسهم طاهرين - طيب والحين انتي عندك ولد او بنت الشاب اللي تركك وين راح - ااااه ياقلبي شو بتذكر واتألم ،اوقات بقول بحمد **** واوقات ببكي، الجنين سقط بسبب الاغتصاب، والشاب سافر ومابعرف شي عنه وهو حدعني واستغل طيبة قلبي وسذاجتي وكنت واثقة فيه ووعدني يجيب اهله ويتقدمو لي بس طلع نذل واتعلمت من الحياه وصرت اقوى بكتير من ذي قبل - يااااه كل هذا تحملتيه، طيب ليه جيتيلي انا بالذات - اسمعني بعد اللي صار الست علمتني الشجاعه وعلمتني اعيش حياتي وبعدما اختبرتني بكل شي وصرت قويه بتصرفاتي بسائر الحياه ووثقت فيني خبرتني عن شغلها وانها بتعرف ناس كبار وتسهر معاهم وتكسب من وراهم مئاة الالاف وعايشه حياتها وحكتلي ممكن اشتغل معاها واكسب منهم وانا وشطارتي وكمان حكتلي ممكن امشي من هنا ولا تعرفني او اعرفها وتركتني شهر بحاله افكر واخذ قراري، وبعد شهر تفكير قررت امشي معاها واعرف اعيش حياتي متل الخلق واول ما اشتغلت عرفتني علي ناس كبار في السن ورجال اعمال بيلعبو بالفلوس لعب وهمهم زبهم وشهوتهم وبس، الست عمرها ماعرفتني علي شباب كلهم رجال كبار خمسينات وستينات فقط - يعني انتي مالك تجارب مع شباب او ثلاثينات - لا فيه اتعرفت عليهم وكانو اصحاب محلات يعني اللي مارست معاهم 2شباب وكان زبهم بيساوي نص زبك ههههههه - ياشرموطه وقفتي زبي عليكي - باين بده يبدا الشغل هههههه بعشقه - قبل يبدا احكيلي الست ليه اخترتني انا ورسلتك - اللي اعرفه الست طلبت مني اجيلك وبعتت صورتك لي وعرفتني مكانك وقالت ابسطك واسعدك وحسابي عندها هههههه غير هيك مابعرف يالا تعال عالسرير وراع اعرفك شي تاني اهم - طيب ياقحبه راح اصدقك بس راح اعرف قصه الست هذه وراح يجي يوم وارجعلك وياويلك مني -* ييييييي خوفتني يامودي تعالا بدياك تخوف كسي بالمارد، ومسكت بزب محمود من فوق البنطال تسحبه الى السرير وراها ثم ترميه علي السرير ووقفت بين ركبتيه وفتحت سوسه البنطال واخرج حبيبها المارد ملبية رغبتها وشوقها وبدات تمصه وتلحسه بشراهه استمرت علي حركاتها مايقارب العشر دقائق -* اااااااااااااخ مش قادر اتحمل ياقحبه ذوبتيني - بيجنن يامودي بعشقه بعشقه بعشقه اااااااااااااااااااااااااخ ما اطيب طعمة يامودي سمر تخلع حزام بنطاله ثم تبدا بخلع بنطاله تعري ذلك الجسد من الاسفل تقبل عضوه تاره* وتمصه تارة اخرى - محمود يقف علي قدميه ممسكا بذراعي سمر لتقف معه ويتقابلان وجها لوجه يمسك راسها يقترب من فمها يقبلها يمتص شفتيها، تبادله سمر البوس والمص وتشرب من عسل فمه وهو كذلك يلحس رقبتها صعودا الى فمها سمر تذوب من حركات محمود ثم يلتف براسه يقبل رقبتها من جانبها الايمن ويعضها ويمتصها بشراهه ويلحس رقبتها متجها الى اسفل اذنها يعض حلمه اذنها يعض بطرف اسنانه ذللك الثقب الصغير الي يحمل بعض المجوهرات او الذهب انها منطقه غنيه بالمجوهرات وغنيه بحساسيتها بالشهوة جراء من يقترب منها استمرت حركاتهما لبعض الوقت ثم يبدا كلا منهما بخلع ملابس الاخر من الاعلي مع تعانقهما وممارسه طقوس المص والقبل واللحس ،محمود يخلع ذلك القميص الشفاف ويسقطه ارضا، سمر تخلع قميصه وكذلك الفانيله التى تختبئ تحت ذلك القميص الناعم محمود اصبح عاريا تماما وسمر عاريه ماعدا قطعتين صغيرتين هما للاثارة فقط وليس للستر يخلع ضلك السنتيان الذي يغطي حلمتيها ثم يلتقطه بفمه مصا وعضا ولحسا وعصرا بيجيه يناوب بينهما باوامر من سمر وهاد مصه الحسه عضه يامودي وكل امر منها يستجيب له محمود حتى احست بحرقان علي حلمتيها تمسك براسه وتتجه بشفتيها الى شفتي محمود ويبدان من جديد محمود ينزل بيده الى بين فخذيها يفرك كسها وبظرها يدخل اصبعه الاوسط متجها الى اخاديد كسها متحركا الى الاعلى والاسفل لم تحتمل سمر حركاته اااااااااااااااااااااااااخ يامودي ذوبتني اااااااااااااااااااااااااه يامودي جننتيني اااااااااااااااااااااااااخ نيك سمر حبيبتك اااااااااااااااااااااااااه نيك كسها لٱ ترحمه اااااااااااااااااااااااااخ كسي شرموط ومتناك اااااااااااااااااااااااااخ راح يجيبهم يامودي حركه بسرعه كمان اااااااااااااااااااااااااخ يامودي جننتني بدك تطعم عسله تعال اشرب عسله مابتلاقي احلا منه اااااااااااااااااااااااااخ يامودي ،محمود يستجيب لها يلقيها علي السرير يتجه الى كسها الناعم الملس الابيض يدخل راسه بين فخذيها يدخل اصبعه من جديد ينيك كسها ولسانه تمتص بظرها اااااااااااااااااااااااااخ اكتر يامودي اكتر قربت انزلهم مص كسي اااااااااااااااااااااااااخ بقوه اااااااااااااااااااااااااخ ،ترتعش سمر وتنتفض بجسدها ممسكة براس محمود تشده الى كسها ترفع طيزها وتهبط تنتشي محمود يشرب من عسلها يمتلا شاربه من عسلها وتمتلا ذقنه الناعمة المحلوقه تلمع من عسلها ،هداء جسد سمر قليلا تمسك بيدي محمود تسحبه الى جسدها وتمسك براسه وتقترب من شفتيه وتمتص شفتيه تستطعم عسل كسها المختلط بعسل فمه لدقائق قليله ثم تمسك بقضيبه من اسفل جسد محمود الملقى علي جسدها تفركه علي شفرات كسها بقوه اااااااااااااااااااااااااخ يجنن يامودي يرتفع محمود بجسده قليلا عن جسدها ممسكا بقضيبه يظرب كسها وبظرها بقضيبه مما زاد محنه سمر ،يالا دخله ياروحي نيك شرموطتك اااااااااااااااااااااااااخ مشتاقتله كتييييير نيكني محمود يتهيئ لنيك كسها يدخله الى منتصفه ويتوقف - مودي نيكني مشتاقه لزبك - ااااااخ ياقحبه نزلتي كتير وبدك كمان اااااااخ - بعشق زبك ومابشبع منه اااااااااااااااااااااااااخ نيكني نيك كسي - اااااح ياشرموطه اهوو بنيكك ياقحبه - بعشق كلماتك وشتيمتك بتذوبني كتيييير اااااااااااااااااااااااااخ. يستمر النيك بهذا الوضع اكتر من عشرون دقيقه سمر بكل فترة تنزل شهوتها محمود اخيرا استجاب لشهوته وقذف تلك الحمم الحاره داخل ذلك الكس الغرقان بمياهها وعسلها فكسها ممزوجا بالسخونه والنعومه اااااااااااااااااااااااااخ بعشقك بعشقك بعشق نيكك وزبك اااااااااااااااااااااااااخ - وانا كمان ياشرموطه ارتحت معاكي استلقى محمود بجسده فوق جسد سمر متعانقان يتصبب منهما العرق يمارسان الحب والرومنسيه يشعران بالدفئ ببعضهما البعض - مودي احكيلي بصراحه مين اللي متعك اكتر انا ولا سمر التانيه - فيه فرق كبير بينك وبين سمر - يعني ، تنظر الى محمود باستغراب رافعه حاجبيها - مالك مكشره اي فيه فرق بيناتكن انتي متعتك غير شكل وهي متعتها تختلف عنك - شو الاختلاف المهم انو متعتك اكتر منها - هههههه شو ياسمر باين انك غيرانه منها - هههههه وماله اذا غرت زبك بيخلي الحجر يغير كمان - سمر بدي شي منك وياريتك توافقي ومابدي منك شي غصب عنك - اطلب وانا انفذه لو اقدر - بدي انيكك من وراء من هون، مشيرا الى فتحة طيزها - بلييييز يامودي مابقدر واخاف من وراء بدياك تعذرني استمر الحديث بينهما لاكثر من ساعه سمر تعده بانه سوف يفتحها من وراء ولكن في اي فتره اخرى يلتقيان مرة اخرى. ثم يذهب محمود مع سمر الى الحمام ويغتسلان من بقايا ماتناثرت وعلقت بجسدهما الشهوة ومخلفاتها محمود يمد يده يتحسس جسد سمر من الخلف صاعدا بيده من الاسفل للاعلى مع عصر اردافها وفتحهما ولعق بين اردافها بلسانه مركزا علي خرم طيزها اااااااااااااااااااااااااخ مودي ولعتني ياعمري بلاش خرمي اااااااااااااااااااااااااخ ............ بالعوده الى حمدي يتصل بسعاد والشوق ينتظرهما فقد اعتادا علي اجواءهم الحميمه ويشعر كلا منهما بحاجه الاخر ويرغب كلا منهما بجسد الاخر ،سعاد تخاف من ارتكاب خطاء لايغتفر ولا يحمد عقباه وتكتفي بلذتها وانزال شهوتها باصابعها وكان حمدي هو من ينيكها ،حمدي لٱ يريد ان يخسر سعاد ولذتها ولا يطلب منها اكثر من ذلك ويكتفي بسعادته مع انثى تشبع حرمانه وشهوته مع صوتها الناعم مختلطا بصوت تلك الاغاني الجميله بالقرب من سريره هائما بنشوته ويمتطي قضيبه بيده مع تبادر كلماته الساحره التي جعل سعاد تمد يدها لتنيك كسها وتعبث بشفراتها تكاد تمزق كسها وبظرها براحه يديها الناعمة متبادلان كلمات جنسيه واضحه تزيد من نشوتهما وهياجنهما ............. بينما حمدي مندمج بماحدثته مع سعاد هناك خطوات قادمه باتجاه باب الغرفه تكاد تقرع باب غرفته ولكنها تتوقف عن قرعه .............. الى هنا يكتمل الجزء الثامن ولكن مازلت هناك اثارة لم تكتمل ومتعه لم تبدا بعد -* حمدي لم يكتمل بممارسة العشق مع سعاد الشبقه التي لاتشبع من حمدي الا بعد ان يتعب جسدها كما هو الحال لدى حمدي.* - هناك خطوات قادمه الى غرفة حمدي لانعلم من القادم ولا نعلم لماذا توقف عن قرع الباب - محمود يقترب من خرم سمر التي بدا عليها القلق جراء حركات محمود -* سعيد مع فوفو الشرموطه الكبيرة التي لم يظهرا في جزءنا هذا سنعرج لحالتهما في الجزء التاسع الى اللقاء في الجزء القادم صديقكم MAGA الجزء 10 حمدي يتحدث مع سعاد ويمارس الجنس معها ويناشيان باعذب الكلمات يذوبان تحت تاثير العشق المرغوب سعاد تنتشي كثيرا وتنزل شهوتها مرارا وتكرارا لٱ تمل ولا تشبع وبينما هما في حالة سكر الهوة تقترب خطوات الي باب غرفة حمدي الموارب قليلا هاهي هنادي تقترب من الباب وبيدها وجبة العشا التي قد حظرتها لحمدي الذي تستر علي فعلتها وتريد رد الجميل لوقوفه بجانبها وعدم فضحها،* اقتربت اكثر حتي سمعت صوت حمدي مع خروج كلمات جنسيه تذيب الصخر وتهز الجسد وترتعش اوصال من يسمعه تقترب براسها وتخفي جسدها وراء الحائط تسترق السمع وتندمج مع كلماته الساحره ثم تميل براسها الى ذلك الشق المفتوح من الباب التي لٱ تتجاوز خمسه سانتيمتر تفتح عيناها بتعجب واندهاش، انها ترى حمدي كاملا وهو جالسا علي سريرة يمد رجليه الي طرف السرير وظهره مسنودا علي احدى الوسائد انه عاري من اسفل جسده لقد خلع البنطال والبوكسر ويمتطي قضيبه بيده اليسرى وهاتفه بجانبه وممسكا بمايك السماعه بيده* اليمنى يقربها من فمه للتحدث بشكل واضح* وعلي اذنيه سماعات الهاتف ولا يشعر باحد حوله ومع مرور الوقت هنادي لٱ اراديا تنزل احدى يديها الي نصفها الاسفل وخصوصا الي مكان عفتها الى ذلك الكنز الثمين الذي يحلم به كل شاب وكل رجل تبدا بفرك كسعا وبظرها علي ايقاعات الكلمات المسموعه من حمدي وهو يتحدث بها اااااااااااه ياحمدي ذوبتني بكلماتك كسي عم يحرقني وبده زبك يطفي ناره، تفرك كسها وتنظر الى قضيبه الواقف بين اصابع يده يجلخه ويضغطه الي فخذه الايسر مغمض العينين وهنادي لم تستطع التحمل اكثر فقد اتتها رعشتها وارتخت قواها وتلاطمت ركبتيها ببعضهما مما افقدها توازنها مع نزول شهوتها ورعشتها وسقط من يدها ذلك الصحن النحاسي ملتطما بباب الغرفه صانعا ضوضاء كبيره وافتتاح الباب حتى منتصف مساحته ومع سقوط الصحن النحاسي تنحني هنادي بجسدها تريد ان تلتقط الصحن النحاسي قبل وقعه الارض ولكن فات الاوان فجسدها ايضا قد سقط تابعا للصحن وتلك الوجبة التي يحملها لم تستطع تمالك جسدها مع رعشاتها ونزول شهوتها، حمدي ينهض من جلسته مفزوعا ومتعجبا مما يراه يالها من ضوضاء وفوضه عارمه يتلافى نفسه بسرعه خاطفه ثم يقفل هاتفه معلنا انها مكالمته مع سعاد صديقته ومعشوقته يتحرك بسرعه من فوق السرير متجها ناحية هنادي المرتعبه ويحدثها بصوت غاضب وينسى حالته التي هو عليها يتقدم هنادي وقضيبه يسبقه بخطواته واقفا متحجرا بين فخذيه يصل الى هنادي ويشتم يومه وحظه وماذا تصنع هنا في هذا الوقت ومالذي جاء بها الى غرفته ،هنادي تتاسف له بشده وترجوا مسامحتها وانها اتت لكي تقدم ڵـهٍ الوجبة بشعورها بانه يحتاج للاكل ونظراتها تاتي علي قضيب حمدي الذي بدا عليه الارتخاء دقائق قليله يرن هاتف حمدي يلتفت للخلف ينظر شاشه هاتفه المضاءة ويتذكر سعاد الي قطع اتصاله معها ثم يتذكر حالتة السابقه وكيف كانت حالتة وانه عاري من الاسفل يعتذر من هنادي ويطلب منها البقاء هادئه ودون ان تتحدث بكلمه ويذهب الى شماعة الملابس ويلتقط قطعه من القماش ويلفها علي جسده من الاسفل يغطي عورته وقضيبه المرتخي يرد علي اتصال سعاد ويعتذر لها لمقاطعة اتصالها وان هناك قطة قد دخلت الغرفه واحدثت فوضاء وضجة عارمه ثم يعتذر لسعاد ويطلب منها النوم وسيتحدثان بوقت اخر وانتهى الاتصال، يعود الى هنادي ويحدثها ماذا فعلت وماذا صنعت وانها ارتكبت غلطا كبيرا وتعدت حدودها، هنادي لٱ تستطيع التحدث لموقفها المحرج والمخزي ولكنها تكتفي بكثر الاعتذارات والتاسف وتطلب منه ان يهداء وتعترف بغلطها غير المقصود، وبعد دقائق هداء الجميع وبدات هنادي تلملم قطع الخبز المتطايره والاكل المتناثر والزجاج المتكسر الخاص بالشاي وهي تنظر لوجهه حمدي راجية منه المسامحه وتستطرق بنظرها الي بين فخضيه محاولتة ان ترى قضيبه الذي اختفى تحت المنشفه، اكملت من جمع الاكل المتطاير ووضعتها جانبا ثم تقدمت الى حمدي تطلب السماح ولن تكرر فعلتها، حمدي يهداء ويسألها ماذا كانت تعمل خلف الباب ولماذا لم تطرق الباب ،هنادي تطلب من حمدي الانتظار دقيقه ثم تعود للتحدث معه وتفهمه موقفا المحرج اخرجت هاتفها من صدرها الممتلي البارز واتصلت بصديقه لها هنادي:* الو فله كيفك (فلة صديقتها المقربه في نفس العمارة )وبنفس عمرها فلة:* ............. هنادي: اسمعيني انا هتاخر اشوي وانزل لعندك بعدين فله ............... هنادي:* خلاص بعدين احكيلك واذا ماما سالت عني قولي لها جالسه عندك واذا بدها تحكي معي قولي لها انا في الحمام واتصلي بي وخبريني انزل بسرعه فلة:* ............... هنادي:* خلاص ياختي راح احكيلك وقت تاني فلة:* ............... هنادي:* هههههههه يلعن شكلك سلام هنادي تعتذر لحمدي وتطلب له السماح بالجلوس والتحدث قليلا، حمدي يوافق علي طلبها ثم يتحدثات وتخبره سبب ماحصل سابقا وانها اتت اليه تحمل ڵـهٍ وجبة العشا وتحترمه كثير وحدث ماحدث - طيب من امتى وانتي هون - بعد تردد وطاطاة راسها خجلا وحياءا تخبرة وتطلب منه ان لٱ يزعل منها - طيب احكي ومابزعل منك - قبل ما اوقع عالارض بعشر دقائق - يعني سمعتي كل شي - مابعرف امتى بدات بس سمعت وخلاص - احكيلي ليه وقعتي علي الارض - بلييييز لٱ تحرجني وقعت وخلاص - لٱ لازم تحكيلي سبب وقعتك بدي افهم، وبعد محاولات كثيرة واستدراج حمدي بالكلام جعل هنادي تحكيله سبب وقعتها فهو يشك بأمر ويريد التأكد منه - ياسيدي انا لما قربت من غرفتك سمعت صوتك وانت عم تحكي واقتربت كتير وسمعت صوتك واضح وبعدين شفتك من زاويه الباب الموارب وخلاص - اي بس ماحكيتي ليه وقعتي وشو السبب بدي تكوني صريحه ونحنا اصدقاء ومانخبي علي بعض يالا احكي - حمدي بحرج منك - طيب احكيلك شي* لمي اغراضك وارجعي بيتك ومابدي تجي هون تاني مرة - ليه ياحمدي شو عملت انا جيتلك عشان بحترمك وانت عارف - اي بعرف وشكرا علي جمايلك خلاص انسي كل شي صار واهتمي بحالك - شو ياحمدي انت زعلت ولا شو - لٱ ما زعلت ولا شي بعد وقت ليس بالكثير بين حمدي وهنادي التي ارادت تبرير موقفها بأي حجه تتحجج بها قررت ان تحدثه بالامر وعلي وجهها الحياة المتلبس وما يخفية من شبق وشرمطه وهي تسترق النظر الي ذلك القضيب المختبئ تحت قطعه قماش لٱ تحتاج الى مجهود من اجل الوصول اليه* . حدثتة بان تخبره بالامر - مو باين عليك الرضى بس راح احكيلك ، انا اجيت عشان اجيب الاكل وصدفه سمعت صوتك عم تحكي مع وحده وقد اثارني الفضول للاستماع اكثر واسترق النظر الي الداخل من ذلك الباب الموارب وماهي الا لحظات حتى بدات اضرابات بداخلي جعلتني انظر لما تفعله يدك وانت ممسك به بقبضة يدك لم اتمالك نفسي من النظر اليك واللعب بانوثتي حتى ارتجفت ركبتاي وارجلي ولم اتمالك نفسي حتى سقطت بدون قصد وخلاص هاد كل شي. بعتذر انو قاطعت عليك راحتك. - مو مشكله طيب خذي حاجاتك وروحي قبلما امك تسال عليكي - المهم انو ماتكون زعلان، هنادي تنظر الي حضن حمدي وتسترق النظر بين فخذيه وتعض علي جانب شفيتها تشتهي ذلك القضيب الذي اشتاق خرمها لدكه ورزعاته فهي مدمنه نيك الخلف لاعتبارها عذراء تريد ان تمارس الجنس مع حمدي ولكنها تخاف ان يرفضها وان يتضايق لذلك الامر، حاولت التقرب منه والاستفسار عن حالته وعن وضعه واسقطت بعض الكلمات العذبه عن الراحه والسعاده فهي مجربه لذلك الاحساس ، نظرا لكبر عمرها وان حمدي اصغر منها وبسياستها اسطاعت ان تخرج بعض المشاعر التي داخل حمدي وحاجته للراحه النفسيه التي يحتاجه كل شخص صغيرا او كبيرا، حمدي يستجيب لتلك الكلمات التي استقرت بداخله واشعلت هواجسه وبادلها الحديث بمثلما تحدثه هنادي وبدات كلماتها تشعل نار الشوق والحرمان بين فخذية وانتصب قضيبه نصف انتصابه وحاول ان يداري ذلك عن نظراتها وعينيها حاول كثير وعرفت هنادي بوضعه فاقتربت منه وجلست بجانبه تحدثه واضعة يدها اليمنى علي فخذة الشمال تحدثه وتحرك يدها بطريقه اشعلت النار وبدا حمدي تتغير ملامحه ثم قاطع حديثها بالانصراف وذلك تجنبا لما سيحدث مستقبلا وتتطور الامور بشكل سيئ، هنادي فتاه جريئه وتعرف ماتفعله والي اين سيصل بها الامر، تحدث حمدي بكل جراءة فهي تعلم كيف تستدرج حمدي الي ماتريد وقف حمدي يطلب منها الذهاب وسوف يتحدثان في وقت اخر ، هنادي تعلم ماوصل اليه حمدي وانه اصبح جاهزا لطبختها الجديده التي انحرمت منها من ايام بسبب حمدي ثم وقفت هنادي وتقدمت قليلا حتى اصبح جسدها يلامس جسد حمدي المشتعل بنار الرغبة والشهوة تحدثة وانفاسها تلفح وجهه الذي اصابة التعرق فكيد النساء لٱ يقاومه عاقل او داهية - هنادي ممكن تمشي نحكي بوقت تاني - ليه بوقت تاني مابدي امشي وانت زعلان مني - حكيتلك مو زعلان ومافي شي ازعل منشانه - بدي امشي من هون وانت مبسوط مني عالاخر - هنادي ممكن ترجعي اشوي بلاش هيك وانا مبسوط منك بيكفي - يعني لو تراجعت يبقى زعلان مني وهاد اللي مابدي ياه. تقدمت هنادي بحسدها مع تراجع حمدي لخطوات للخلف حتى استصدمت رجله بقاعدة السرير وانحنا جسده للخلف قليلا وبحركه سريعه امتدت يد هنادي الى صدر حمدي ممسكة بقميصه قائله: - حاسب حاسب لاتوقع متلما وقعت قبلك ههههههههه - طيب وبعدين معاكي انتي - الطيب منك وفيك ياغالي وخليك هادئ واوعدك ابسطك عالاخر وسيب نفسك لهنوده صديقتك اقترب اليه كثيرا بانفاسها الحارة اختطفت قبله علي سطح شفتيه تحدثه انت مافي متلك ولازم اردلك جمايلك وجاء الوقت ومسعجل كمان ومابده يتاخر علي رد الجميل ااااااااه شو ريحتك حلوه - مو منيح اللي تعمليه ومافي شي يستاهل ترديه عشاني يكفي بقى،* حمدي يضع يديه لٱ اراديا علي صدرها محاولا دفعها لتتراجع عنه ويفلت من كيدها الذي اصابه. - يااااااه ياحمدي يداتك حنينين كتير اوي - انا اسف مو قصدي ياهنادي ،ثم يسحب يديه من فوق صدرها معتذرا اشد الاعتذارات. - ليه بعدت يداتك خليهم مكانهم، ثم امسكت بيديه ووضعتها علي صدرها واقتربت من شفتيه مرة اخرى تقبله قبلات رومانسيه ثم بسطت يدها فوق يدي حمدي علي صدرها كي لٱ تفلتان ورفعت يدها الاخرى الي خلف راسه ممسكة بشعرة تثبت راسه لتكسب رضاة واستجابته لقبلاتها السحريه التي سذيب جسده ورغباته تحت وطئتها وجناحيها، وماهي الا لحظات حتى رضخ ذلك الشاب الضعيف تحت شبقها وبادلها الشعور وغاب معها في قبلات حميمه. - انت بتجنن ياحمدي وانفاسك طيبة بعشق هيك انفاس، بعد ان استاطعت ترويض ذلك الاسد واستسلم لمكرها ومحنتها نزلت بيدها الى قضيبه المتكور تحت تلك القماشه يبدو انها تضايقها لاحتكاكها بمناطقها الحساسه بين فخذيها امسك بقضيبه تدلكه بقبضة يدها الماكرة الساحرة التي فازت بالوصول لمبتغاها ومقصدها - بلاش كده ياهنادي خلاص بيكفي راح نغلط غلط كبير وراح نندم عليه - وماله ياحمدي انا غلطت قبل كده ومحتاجة تساعدني - طيب راح ساعدك بس بيكفي لحد هون - سيبلي نفسك ياحمدي انا تعبانه كتير ارحمني مش قادرة اتحمل اكتر من هيك. - تعبانه من شو وشو دخل تعبك باللي تعمليه الحين - انت مو فاهم شي او فاهم وبستغفلني ااااااااااه ياحمدي تعبانه كتير وعم تحرقني من جوا - بحياتك مو فاهمك ومابستغفلك - خليك هادئ وسيب نفسك ومافي غير هاد اللي يطفي تعبي ويكفي حرقتي، تشير الى قضيبه المنتصب،ثم تفتح ازرار قميصه حتى انتهت منها وخلعت قميصه ورمته جانبا ثم خلعت ملابسه الداخليه الخفيفه ثم نزلت علي ذقنه تقبلها ويدها علي قضيبه المختبئ تحت قطه القماش ثم تنزل بفها علي رقبته وصدره تقبل حلمتي صدر حمدي وهو كالمسحور تحت تاثير حركاتها وشفتيها ثم تنزلي الى بطنه وتجلس علي ركبتيها تنظر الى عينيه وهو غائبا عن العالم تفتح تلك القماشه الملتفه علي جسده السفلي وتبعدها بعيد عن جسده مما ظهر لها ذلك القضيب الذي ارتطم بذقنها وهو يهتز صعودا وهبوطا مع خروج كلمات حمدي التي تعلن عن هيجانه وشبقه وعدم تحمله اكثر اوووووووووف حرام عليكي ولعتيني انتي مو طبيعيه. - اااااااااااااااه ما احلاه بيجنن، تقترب بفمها تمتص راسه المدبب تداعب راس قضيبه وتمسك به بكفها الناعم الذي لٱ يقل سخونه عن فمها وعن قضيبه تبدا بامتصاصه ولحسه تدخله حتى المنتصف وتخرجه من فمها وتعاود الكره مره اخرى وهكذا ضلت تمتصه حتى استقر كاملا بداخل فمها تكاد تختنق من دخوله ولكنها في حالة شبق ونشوة قاتله استمرت اكثر من ثلاث او اربع دقائق - بيكفي خلاص مش قادر اتحمل - لك بيجنن ياحمدي وعجبني كتير وكبير كمان تعال هنا، ثم سحبت حمدي والتفت به حول السرير وصعدت علي السرير ممسكة بيد حمدي وهو يتبعها وقضيبه يسابقه ثم امرتة بان يستلقي علي السرير علي ظهره، خليك هيك واستريح انا اللي هريحك واعلمك كيف تنبسط علي حق وحقيقه مو كلام وبس، بيجنن اااااااااه يامي محلاه - باين عليكي خبره ومتعوده كتير وماحدا قدك. - وماله مانت شايفني من يومين وتعرف وبدي اسعدك وابسطك هو انت قليل ولا شو اااااااااااااه ياني. - طيب يامتناكه الباب مفتوح خليني اغلق الباب - مش لازم نغلقه مفيش حد هيطلع هنا الا لْـۆ كان عندك مزه وتنتظرها ههههههههه - مفيش عندي مزه ولا حاجه بس ........ - مفيش بس خليك في حالك وسيب نفسك والباقي عليا وبلاش كتر الحكي خليني اخلص واريح الحرقة جواتي مش قادرة اتحمل اكتر ياحمدي. هنادي تنزل براسها الي قضيب حمدي تمتصه وتلحسة وتبلله وتغرقه بالبلل لاجل معركه قويه بينه وبين فتحت طيزها المشتاقة للنيك،حمدي ولعتيني ياقحبه وزبي متشنج وبدا يوجعني كتير، حاضر حاضر الحين بعرف ابسطة - حمدي انا خلاص جنيت وجناني تعدا كل الاحتمالات وراح اعمل شي جنوني - شو قصدك مافهمت - الحين تفهم ومتستغربش مني هنادي تباعد بين رجليها وترفع ملابسها التي تستر جسدها وتخلع البالطو كاملا وتضعه بجانب السرير وتبقي بملابسها الداخليه وحجابها علي راسها انها ترتدي فانيله بيضاء نصف كم تمتد من رقبتها حتى اسفل اردافها ولكنها خفيفه تظهر تفاصيل جسدها وتظهر حلماتها الهائجة المنتصبه ولا ترتدي سنتيان تحتها وهي مصنوعه من القطن وترتدي سروال اسود استرتش مطاطي مضغوط علي جسدها يمتد من سرتها حتى اسفل قدميها ولا يظهر سوى قدميها البيضاء. - شو واثقة من نفسك واخذة حريتك كمان - اي معاك انت اخذة حريتي وواثقة فيك ولسه ماشفت شي بعد - شو يعني ماشفت شي انتي جننتيني ولسه هتجننيني - وماله لعيونك بعمل كل شي يسعدك ويبسطك ااااااااااااخ يافله شو حلو - فله مين قصدك صديقتك اللي تحت - ايوه مش عارفه انو انا بالجنه معاك. ثم امتدت يديها الي حزاما سروالها المطاطي وتمسكه وتنزل به الي الاسفل بطريقة ساحرة تتحرك يمينا وشمالا مع نزول بنطالها وهي تنظر الي عيني حمدي المفتوحتان مستغربا من جرائتها وميوعها الذي لم يكن يعرفه عنها من قبل تلك الفتاة التي تختبئ منة عندما يمر من امام شقتها انها عكس ماتخيلها،* تكمل انزال سروالها عن جسدها ثم ترفع قدمها وتخلع احدى اطراف سرواله ثم تفعل ذلك بقدمها الاخرى وتصبح عارية تماما من اسفلها ، ثم تنزل بجسدها علي ركبتي حمدي وتجلس فوقهما تحرك وسطها السفلي علي ركبتيه وتمسك بقضيبه تدعكه وتمتصه من جديد وتبلله بلعابها كاملا. - شو ماشبعتي مص ولحس بدك تضلي هيك لامتى - بصراحه مابشبع من مصه بيجنن اااااااااااااخ من جماله وحلاوته.* ثم تدخله في فمها كاملا وتبلله كثير ثم تصعد بجسدها الي الاعلى محتكة بنهديها علي قضيبه الذي دخل بين نهديها المختبئان تحت تلك الفانيله الشفافخ ثم تزحف الى مع لحس صدره حتى وصلت بفمها الي فمه تقبل شفتي حمدي وتمتصها اصبح حمدي هائجا فضمها الى صدره محركا وسطه السفلي مما بشفرات كسها فقضيبه اصبح كالمجنون يريد التحرر والدخول الي اي فتحة تقابله. - اصبر شوي ياروحي هيك راح تفتحني واروح في فضيحه خليك ريلاكس وراح امتعك - انتي مو سهله والشرمطه في عروقك تسري - مافي شرمطه ولا حاجه اصلا انا كنت بتمنى يجي هاد اليوم واحقق رغبتي - وساكته ليه كل هالفترة - كيف بدي احكي معك ومحمود عايش معاك هون خلاص من الحين راح امتعك ومابتركك باحلامك اللي ماتتحقق - وعمر شو قصته معاكي وشو بدك ساعدك - عمر امره بيدي متخفش وراح اجيبة تحت رجليا ابن القحبه تركني وهرب ثم ارتفعت عن صدر حمدي وجلست فوق قضيبه المنسدح علي بطنه يفرش كسها من الاسفل ارتفعت بجسدها ثم بللت خرم طيزها ببعض ريق فمها وامسكت بقضيبه وبدات تجلس ليه بكل هدوء - زبك كبير ياحمدي وحلو - زبي ولا زب عمر - بلاش تحكي علي عمر وخليك في حالك - ليه مابدك احكي علي عمر بتغيري علي حبيبك - اااااااااه زبك بيولعني كتير،* عمر حبيبي اصله خوووول زبه اصغر من زبك بكتير - خووول اهاه يعني منيوك - لٱ مو منيوك بس مو زبير متلك اااااااااااه ياعمر تعال شوف زب الرجاله علي حق وحقيقي ثم تنزل بطيزها وجسدها علي جسد حمدي وقضيبه يخترق تلك الطيز المليانه المشدوده في نشوه وشبق كبير اااااااااااه زبك راح يفشخني ويشق طيزي ااااااااااااااه ياحمدي - اااااااه ياقحبه زبي مولع كتير وهيجان جوا طيزك عمري مانكت بنت - وماله اهووو نيكني ياحمدي تحت امرك خرمي وجسدي اااااااااااه ياقلب القحبه حمدي اصبح يحرك وسطه السفلي ينيك خرمها ويسحب راسها ليمتص شفتيها بشبق وحرارة وهي تبادله المص والقبل والبوس وتدخل لسانها داخل فم حمدي وتسحب لسانه وتمتص رحيق فمه مستمتعة ومتلذذة بذلك فقد تملكت حمدي واغوته بسحرها وانوثتها وشرمطتها واستمر النيك بكل حرارة وقوه وشهوة مايقارب 10 دقائق مما جعل حمدي يعلن عن صوله لشهوتهة وانزال حمولة قضيبه داخل طيزها مما جعلها تصرخ وتتغنج وتعلن عن نزول شهوتها ووصولها الي ذروتها فوق عانتة وعلي بطنه وسكن الاثنان واحتضنا بعضهم البعض دقائق قليله وغفلا قليلا مع جو حميم ورومنسي يتحدث كلا منهما بكلمات الشكر بما قدماة من متعه للاخر ويقطع راحتهم اتصال فله بهنادي التي تطلب من هنادي النزول بسرعه فقد تاخرت كثيرا وتخاف ان امها قد تبحث عنها ثم ارتدت ملابسها ولمت حاجاتها وذهبت الي حمدي تقبله قبلة حارة متشكرة له علي المتعة التي حصلت عليها ووعدته بلقاء اخر - مش عارف راح نكرر تاني او لٱ مش هوعدك - مابدي منك وعد وراح يتكرر تاني سلام ياحودة - سلام يانودة، رحت هنادي ثم قام حمدي من مكانه يشعر بارهاق مع سعاده لاول مرة يحس بها واول مرة يفعلها مع فتاة علي الواقع ذهب الى الحمام واخذ شاور ونظف نفسه من بقايا النيكة التي لم يتوقعها وعاد الي سريرة ونام مرتاحا ومبسوطا.* هنادي تصل الي فله وتفتح لـٍهآ الباب وتدخلها الي غرفتها واغلقت الباب خلفهما:* - هاه احكيلي شو صار فوق - مابدي احكي الحين بدي روح البيت ههههههه - كس اختك ياقحبة مابتروحي الا وانا عارفة شو صار - كس اختي فله هههههههه مابدي احكي - تعالي ياشرموطه احكيلي ولا قسما قسما ......... هنادي تضع اصبعها علي فم فله كي لٱ تقسم وان تسكت، خلاص خلاص بعرفك مابترتاحي الا لما تعرفي وراح احكيلك كل شي ومابزعلك - طيب لنشوف شو تحكي - طيب يافله ياعمري انتي، بدك تشوفي عالواقع ولا حكي فقط - خلصيني بقى بدي الاتنين - ياطماعه انتي ههههههههه، راح احكيلك من البدايه لنص المرحله كلام وباقي القصه عملي ياستي انا طلعت من هون علي طول ............. ارجو ان تكون القصه قد اعجبتكم فانا اريد ان اعرف هل اتوقف ام استمر في تكملتها ورائيكم يهمني ولكم جزيل الشكر الجزء الحادي عشر وصلنا في الجزء السابق الى خروج هنادي من غرفة حمدي بعد قضاء وقت ساخن استمتعاء به الاثنان تحت جراءت هنادي وشرمطتها واستغلال حمدي وانصياع شهواتة لرغبات هنادي، حمدي يخلد الى النوم لايصدق انه فعلها للمرة الاولى في حياته واقعيا وليس خيالا او تصورا، هنادي نزلت الي صديقتها فله منتشيه سعيدة بانها ضبطت حمدي وجعلته يضاجعها ويسكن تحت جسدها فكم كانت تحلم به دائما ولكن خوفها لم يساعدها ولولا الظروف لما تقدمت خطوة واحده لتغري حمدي وتلبي رغبتها المكبوته تجاهه، وصلت لفله تحكي لها ماجرى مع بعض الشرمطه والمياعه امام صديقتها واقبلت تسرد لها الحديث بكل تفاصيلها من وقت صعودها الى حمدي حتى وقوعها علي الارض جراء شهوتها التي نزلت وارتعشت ركبناها ولم تستطع رجليها تحمل جسدها المرتعش - ااي وبعدين شو صار ياشرموطه - خلاص بحكيلك بكرة ياروح الشرموطه - انتي عارفه انو انا اقسمت ولو ......... - خلاص خلاص راح احكيلك سيبيني اشرب كاسة مويه واكملك - اي اشربي اكيد فيه بلاوي عملتيها وبعرف قرونك وخصوصا مع حمدي اللي واخذ عقلك من زمان - طيب ههههخهه وبعدين هو وقف مفزوع وقفل اتصاله وجاني يحكي معي .......... ثم* حدثتها بكل شي حدث حتي استقر تحت رغبتها ، الحين راح تشوفي الجانب العملي من العمليه هههههههههه، هنادي ترفع ملابسها الى خصرها وتنحني بوضعية الركوع* وتطلب من فله ان تنزل سروالها الداخلي عن جسدها السفلي. - شو يانودي شو بدك تعملي ولشو بدك انزل سروالك - نزلي ياقحبه وشوفي الجانب العملي هههههههه بمياعه، يالا بسرعه قبل اغير رائيي - لشوف لوين توصلي مع شرمطتك، انزلت سروالها عن جسد هنادي وظهر امام عينيها خرم طيزها المبتل بحليب حمدي، فاتحة فمها من هول ماراته وعرفت ان حمدي قد ناكها، واااااااااو شو يانودي ناكك يعني - امال شو اللي شايفاه بعيونك - لك انتي شرموطه مو مصدقه حمدي يستمعك ويدخل في شبكتك ياشرموطه، ثم ترفع يدها وتضربها ضربه قويه بعض الشي علي احدى فلقتي طيزها - اييييييي وجعتيني يافله ده حبيبك اللي بتعشقيه - حبيبي صار عنده زبرين ينافسوني، خليكي كده علي وضعك متتحركيش - ليه خليني امشي - تمشي فين الوقت بدري عليكي هو انتي صدقتي ان امك قلقانه عليكي فله تقترب بانفها من خرم هنوده تشتم رائحة اللبن التي علقت علي خرم طيز هنادي ياااااااه ريحتة تجنن يانودي احلا ريحة شميتها بحياتي - ايوه يافله ماهو انتي مدمنه تتذوقي اللبن وتشمي ريحته - اااااااه بيجنن شو بيأكل حمدي هاد عشان هيك ريحته نافرة لازم ذوق لبنه من جوا خرمك ياشرموطه ،خليكي هيك اغلق الباب بالمفتاح* وارجعلك متتحركيش ،اغلقت الباب بالمفتاح لتاخذ حريتها مع نودي واقتربت من نودي التي بقيت بوضعية الركوع ووقفت علي ربمتيها تمد يدها الي ارداف نودي تحركها بشكل دائري علي اردافها وتصفعها عد صفعات حتى احمرت اردافها وظهرت علامات اصابعها علي اردافها ااااااااخ بيجنن ريحته وبدي اذوقه كمان ااااااااخ، ثم تصفعها مرة اخرى علي فردتها اليمنى لطيزها - اييييي يالولو وجعتيني شبك هيجانه الليله علي طيزي بلاش ضرب بقى خلصيني راح تهيجيني اكتر وراح تتعبيني خلصي بقى - اي اهيجك بدي نيكك الليله انا كمان ثم اقتربت من خرم نودي وباعدت بين فلقتيها ونظرت الي فتحت طيزها الممتلئة بقطرات اللبن الذي تعشقه فله فتم احدى اصابع يدها وتاخذ قليلا من اللبن المتطاير خارج خرمها وتقربة من فمها وتلحس طرف اصبعها بطرف لسانها وتتذوق للتاكد من مذاقه وهل هو المفضل لديها اما لٱ ،ثم تصفع احدى ارداف نودي صفعه قويه، شو هاد يانودي ياقحبه شو هاد - اااااخ ياشرموطه بتضربيني جامد ليه ،يعني مو عاجبك خليني امشي ولعتني وراح تعذبيني - لٱ يانودي دي احلا حاجه عملتيها اليوم واحلا حاجه جبتيها عشاني بيجنن يانودي بيجنن ، تعالي هون علي السرير يابنتي بدي اذوقه كله، تعالي اجلسي علي وشي ونزلي اللبن من جوا طيزك، تعرفي مش هتركك ياحمدي وهذه اول خطوه وقعتك ولازم اتذوقه من زبك وطازج كمان،* هنادي تستجيب لفله وتجلس علي وجهها ثم تدخل اصابع يدها داخل خرمها وتجعل فله تتذوق كل ما علق داخل طيزها حتي انتهت من ذلك بعد دقائق تعدت الخمس في حاله شبق ساخن - ااااااخ يانودي نيالك عالنيكه بحسدك بجد - ياختي اللي يسمعك يقول انك محرومه ومحدش بيلمسك - بلاش حسد وبعدين بدي انا كمان اجرب مع حمدي والراجل دخل دماغي، بس لازم نعمل شيئ يضمن حياتنا بدون فضايح - بقولك ايه خليكي بعيد عن حمدي وانسي الراجل بلاش تعملي مشكله ويطردونا من هنا - خايفه عليه مِڼـّي اخطفه ولا شو - لٱ مش خايفه ولا حاجه بس فكري وضعنا وعمرنا مش هنلاقي مكان متل هاد المكان وانا ياستي بحب عمر كتير وراح يتزوجني ابن الواطيه ولازم اخذ منه كل اللي بدي منه وان كان عن حمدي فالراجل ده هو متعتي وبس وقت حاجتي، طيب يانودي ماتيجي نريح بعض اشوي وننسى الدنيا، بلاش يالولو انا تُعباُنٌهْـ كتير وخرمي بيوجعني حمدي زبه كبير وتخين حليها وقت تاني يالا خليني امشي طولنا بالحكي كتير،* ذهبت هنادي الي شقتها وتركت فله الملقبة بلولو صديقتها المقربه تحت نار شهوتها وغليانها.* فوفو وسعيد العاشقان الكبيران في السن سعيد يعشق تلك الشرموطه الى حد الجنون فاينما يذهب تاتي ورائه فوفو وكانها مرافقه الشخصي في السرير خارج نطاق محافظته، بعد ان وصلا سعيد وفوفو الشقه واغلقا الباب ورائهما تعانقا كتيرا وقبلا بعض كتيرا كانهما في بدايه حياتهما وكانهما لٱ يزالان عريسان حديثي العهد فوفو تحتضن سعيد وتمتص شفيه وتخلع قميص وترميه علي الارض تم تسحبه بحزام بنطله متوجهة الى غرفتها المألفوة مع سعيد ،سعيد يمشي خلفها ويخلع الخمار من علي راسها ثم الحجاب بعد ذلك ويضربها علي فاحدى فلقتي طيزها مشتاقلك ياشرموطه، وصلا الي تلك الغرفة ويضيئ مصباحها الاحمر وتقترب السرير مع سعيد الذي يمشي خلفها ويده علي طيزها يتحسسها محاولا ادخال اصبعه الاوسط بين فلقتي طيزها من خلف عبائتها مقتربا بفمه هامسا لها راح نيكك الليله وماراح ارحمك ،فوفو تتغنج وتطلب منه الجلوس علي السرير وخلع ملابسه بينما ستدخل الى الحمام لتتشطف بالماء وتزيل راحة العرق بين فخذيها وفلقتي طيزها جراء مشيها وتعرقها وسمنتها المتوسطه وكبر جسدها ،وكما يحب سعيد ان تكون فهو يكره ريحه العرق العالق بين فخذي النساء ،ثم تطيبت ووضعت بعض العطور علي كفيها ومسحت بيديها مناطقها الحساسه وبين فلقتي طيزها وتجهزت وخرجت من الحمام عاريه ټمـٱمـ كما خلقت، سعيد اصبح عاريا ايضا ومتسطح علي السرير وضعا رجل علي رجل عند قدميه ممسكا بقضيبه المنتصب يتجهز لمعركة داميه مبتسما بقدوم فوفو التي تلبي رغبته وتسعده اكتر من اي امراة اخرى رغم كبر سنها، تتقدم بغنج جسدها يهتز جراء حركات مشيتها نهديها يتحركان صعودا ونزولا تزينها حلماتها الواقفة وما يحيط بها من هاله بنيه تظهر للناظرين بوضوح لما يمتلكه جسدها من البياض وبطنها المكرشة قليلا تزيد جسدها جمالا فبطنها ليست مترهله كبعض النساء المتقدمات بالعمر والسمينات ولكنها مشدوده وسرتها التي تزينها تلك الحفرة الصغيرة معلقة عليها خرص من الذهب يشبه تلك الاخراص المعلقه علي اذنيها ومازاد جمالها بياض فخذيها ونعومة جسدها وعانتها التى تلمع كلمعان نعومتها ولا يوجد به اي شعر نابت لاعتناها بجسدها، تقترب من سعيد وتصعد علي السرير وتحبو عليه كانها لبوة تقترب من الاسد لقدوم موسم التزاوج ونهديها يتدليان الي الاسفل كقبة مقلوبه راسا علي عقب حتى تصل الي سعيد وتمد يدها المنقوشة بالحنا حيث يمتد نقشتها من اطراف اصابعها حتى نص ساعد يديها تقترب من سعيد تمسك قضيبه المنتصب ، - شو يا اسد هو لحق يوقف قبلما ما اجيلك - هو واقف من وقت ماجيتك عالشقه التانيه ، سعيد يستخدم الفياجرا وحبوب تاخير القذف واطالة مدة النيك - ياااااااه هيك بيحبني ياعمري - بيعشق نيكك من كل حته ومش لاقي راحته الا معاكي - وانا لبوته ومنيوكته وسعادته ،تمسك بقضيب سعيد وتدلكه بلطف وحنان وتقترب من فمه تقبله وتمتص شفتاه وويستمر وضعهما لدقائق حتى ارتويا من بعض - تعالي ياشرموطه ولعتيني هاتي كسك امصه والخسه وانتي مصي زبي والحسيه، استخدما وضعية 69 وبدا كل منهما يعرف طريقه ويشبع رغبته ويتلذذ كل منهما بجسد الاخر، سعيد يدخل اصابعه في كس فوفو ويلحس بظرها ويمتصه ثم يدوس اصابعه في خرم طيزها ينكها في طيزها مرة وفي كسها مرة - اااااااااخ ياحبيبي شو بتجنني حركاتك نيك كسي ياعمري نيك طيزي - ااااااخ ياقحبتي وانتي تجنني بزبي كتير ومحترفه مص ونيك ولازم تتناكي لين اهريكي نيك - نيك ياسعيد متضيعش فرصتنا وفسحتنا هنا لازم نرجع ونحنا مبسوطين كتير ومش هسيبك الا جثة هامدة من النيك - عارف ياقحبة انتي ماصدقتي نجي عالعاصمه وتستعيدي ذكرياتك مصي ياشرموطه - اااااااااااااخ دخل صباعين جو طيزي ونيكني بقوه ومص كسي بقوه مص بظري اسحبة باسنانك وعضة ومصه كمان ااااااااااااااه ياسعيد مصه مصه مصه مش قادره استحمل كسي هيجيبهم نيك طيزي بصوابعك وافرك كسي ونيكه بصوابع يدك التانيه ومص بظري اااااااااااااااخ - اوووووووف متعضيش زبي يامتناكه اهوووو ياشرموطه بينكهم الاتنين مرة واحده، سعيد نيكها بخبرتة وعادته المعروفه يعاملها كانها مراهقه صغيره - مش قادرة ياسعيد كسي عم ينزلهم مصهم اشرب عسل لبوتك اللي بتحبه اااااااااااااااااااااخ من حركاتك كسي عم يغلي غلي جوا، سعيد يشرب من عسلها ويمتص رحيق كسها وكانه جرة من العسل تتطاير حمم كسها علي فمه ووجهه وذقنه تنتفض فوفو فوق جسد سعيد وراسه المحاصر بين فخذيها وتحت شفرات كسها التي هبطت فوق وجهه وانفه وفمه يدخل لسانه بين شفرات كسها الهائج والساخن الممتلئ بعسلها المتطاير، تهداء قليلا ممسكة بقضيبه وجسدها مرتخي يبدا باستعداد توازنه ليرتفع قليلا علي وجه سعيد المحمر من احتكاك جسدها والعسل يبلل لحيته وشاربة، يرتفع جسدها ويبتعد عن راس سعيد يحرره من الحصار الذي كان يحيط براسه وتلتف بجسدها ويتقابلان وجها لوجهه تمتطي جسد سعيد وتصبح الفارسة علي ظهر حصان جامح تسقط براسها وجسدها علي جسد سعيد تلعق كل ماعلق بلحيه سعيد من قرات كسها تلعق فمه وشاربه تنظف وجه سعيد من كل قطرة عسل نزل عليه. تنزل يدها الي اسفل جسدها ممسكة بقضيبه توجهه الى فتحت كسها فيغوص سريعا وتبدا المعركه يبنهما اصبحت فوفو هي صاحبة القرار في النيك والمتحكمه بذلك - ااااااااااه ياسعيد اشتقت لهيدا المكان كتير بيذكرني بايام زمان وقت كانت ايامنا - لك انتي شرموطه من زمانه وبتتذكري كل شي ااااااخ كسك مولع نار ومتلما انتي ماتغيرتي طول هالسنين - ااااااااه ياسعيد نيك اتحرك تحتي ذكرني بايامك الحلوة ااااااااااااه ماكنت تقدر تصبر شهر والا وانا بحضنك ااااااااااااه ياسعيد نيك شرموطتك مابرتاح الا بحضنك انت وبس - اي باين انك مبسوطه كتير وجسمك مولع نار ، بعد عشر دقائق فوفو تاتيها شهوتها وتصرخ ويرتفع صوتها ووحوحتها اااااااااااااااااااخ يانياكي كسي عم يجيبهم علي زبك ارزع كمان ارزع اكتر مترحمش كسي، تزداد حركات فوفو صعودا وهبوطا ويصدر جسدها صوت ارتطام اجسادهما حتى سقط جسدها فوق سعيد الذي تبلل بالعرق، استقر جسدها قليلا ثم انقلب وضعهما ونزلت من علي جسد سعيد والتف سعيد حول جسدها واصبح خلفها وفوفو اصبحت بوضع الكلبة وياتي سعيد ويمتطي جسدها من الخلف يتقدمه قضيبه الهائج وعليه اثار عسل كسها محمر الراس متشجنج العروق بارزة للعيان فهو رجل يمتلك قضيبة طويلا متوسط الذخانة، يبدا بفرش قضيبه علي كسها وعلي خرم طيزها يدخل اصبعين في خرمها يحركهما دخولا وخروجا ثم يحركهما بحركه دائريه يزيد من شبق فوفو التي تلتوي بجسدها امام سعيد العاشق للممنوع المدمن لنيك جسد فوفو ،يقترب بقضيبه بخرم طيزها فوفو تعلم مايريده سعيد وتنحني بجسدها ليقابل خرمها ذلك المارد المتورم خلفها مستعده لجوله ثانيه داخل خرم طيزها، - بدك طيزي مو قادر تتحمل شوفته قدام عيونك اااااااااااااااخ يانياكي - اي كتير زبي بيعشق هالخرم ولازم يزورة ويمتعه ويفشخة - دخله ياسعيد مشتاقتله كتيييير ااااااااااااخ بيأكلني من جوا بيحرق حرق يالا نيك فوفو شرموطتك ااااااااااااااااااه نيكني بسرعه سعيد يدخل قضيبه بسرعة ويرزعة بداخل اعماقها ويمسك بشعرها الاشقر بعد ان لملمة بيديه ويسحب راسها للخلف حتى ظهرت خطوط بيضاء ناصعة علي طول رقبتها عرضا بسبب سمنها وتعطف جلدها وظهرت حنجرتها ترتسم بمنتصف رقبتها ويقترب من فمها يمتص شفتيها ويسحب لسانها الذي خرج ليستقبل لسان سعيد وقضيبة يرزع اخاديد طيزها ااااااااااااااه اكتر ياسعيد اكتر نيك طيزي افشخه بحب زبك وهو عم يفشخني اااااااااااااه زبك الليله بيموت وبيجنن كتير بعشقه بعشقه كمان ااااااااااااااااخ يانياكي نيك شرموطتك نيك كلبتك اللي قدامك مترحمهاش ابدا مفيش زيك ابدا ااااااااااااااخ، انتي احلا شرموطه وبعشق نيكك بقوة مش هرحمك وانتي تحتي، ثم يفلت يده من شعرها ويضربها علي طيزها بقوة مع رزع زبه بقوه اكتر صوت ارتطام افخاذ سعيد من الامام ترتطم بفخذيها من الخلف تصدر اصواتا مدويه كانها تصفق لهما تعلن عن سعادة اجسادهم وراحتها بممارسة العشق والحب بينهما وابشرمطه والمنيكة كلا منهما يحاول اسعاد الاخر، ضل ينيكها مايقارب الاكثر من 10 دقائق حتى اعلن سعيد عن قرب انزال شهوته داخل طيزها، فوفو تعشق اللبن داخل طيزها فلبن سعيد هو من ينهي لهيب حرقتها ويطفئ نار حرقتها ،اااااااااااااه ياسعيد انت نياكي اللي مافي متله طفيت ناري من كسي ومن طيزي بعشقك، ثم استراحا قليلا واصبح جسد سعيد راكبا جسد فوفو حتى ارتخى قضيبه وبدا في الخروج بعد ان نال ماناله من الجنس وارتاح جسدهما، فوفو تتحك ☟تٌَحَـتْ☟ سعيد مشيرة الي ابتعادة عن جسدها لتبدا جولتها الممتعة لها يتنحى سعيد وينزل عن جسدها ويستلقي علي ظهره وفوفو تذهب الي قضيبه تنظفة بلسانها وفمها وتمتص ماتبقى من لبنه المرغوب والمحبوب لديها حتى اكتملت من رغبتها وارتوت من قضيبه تستلقي بجانبه وتبدا احاديثهما الجميله وتذكر ايامهما الجميله المليئة بالمغامرات الجنونيه وكيف كانت تتحجج لزوجها وتاخرها عند بعض صديقاتها حتى توفي زوجها تاركا لها شقة صغيرة وترك ورائه اطفاله تربيهم وتعلمهم وعن مغامرتها مع بعض اصدقاء سعيد ولكنها اكتفت بسعيد الذي وقف بجانبها لوفائها بعلاقتهم الجنسية السرية وحفظ اسراره واسعاده متى اراد ذلك ،فوفو تذكر سعيد بانها تحلم بان تتزوج ابنتها سمر بولده محمود ،ثم تحدثة عن مشروعها الجديد الذي سوف يساعدها في ذلك ويقف بجانبها، سعيد يخبرها ان لٱ تقلق وسوف يذهب للبنك ويقترض لها المبلغ الذي تحتاجه في مشروعها ثم حدثها عن محمود وسمر - اسمعيني يافاتن بعرف انو بنتك حلوه وجميله بس محمود لازم يتزوج علي ايد امه وعارفة للتقاليد والاعراف وامه مصممة علي تزوجيه بمن تريد او من يحب - بعرف هالكلام بس يعني - فاتن خلاص بيكفي متخربيش ليلتنا الحلوه وخلينا مبسوطين وننسى الدنيا، وسمر راح تلاقي اللي يحبها ويسترها وسمر زي بنتي - حاضر ياسعيد اللي تامر فية يصير، يالا قوم ناخذ دوش ونعمل التاني جوا الحمام - عمرك ماتشبعي وبدك تخلصي عليا الليله هههههههه قومي ياشرموطه، ثم يصفعها علي طيزها، - اييييي ياسعيد طيزي احمرت من يداتك قوم يالا الحقني لو قدرت تمسكني هخليك تنيكني بعد الشاور ولو مقدرتش مش هتلمسني ههههههههههه، ثم هربت من سعيد ولحقها وامسك بها قرب الحمام دخل الاثنان الحمام واستمتعا ببعضهما البعض وناكها مرة اخرى ثم خرجا من الحمام واتصل سعيد بمحمود يخبره بانه سوف ينام عند صديقة حتى الصباح. محمود يرد علي والده بالموافقه ويحدث سمر بان والده لن يرجع للفندق وسيضل عند صديقة حتى الصباح ،سمر تفرح لذلك الخبر وتعلم ان فوفو الملقبة بخالتها هي من فعلت ذلك ويجب ان تستمتع بوقتها مع محمود وتفعل مايحلو لها ويطيب خاطرها ، تعالي ياسمر ناكل انا جوعان كتير ومفيش وقت نضيعة قاربنا نص الليل عالوحده بدي ارجع الفندق، طيب يامودي حاضر والاكل جاهز، توجها الاثنان الي السفرة المجهزة مسبقا ويناولان عشائهما بعد المجهود الذي بذلهما الاثنان واثناء الاكل لم يخلو وقتهما من بعض الشقاوة والاشباكات بالايدي والممازحه والقبل المتداولة التقفيش علي النهود وعلي زب محمود وكس سمر حتى انتهت وجبتهما وتوجها الى الحمام لغسل ايديهم وتنظيف افواههم التي علق بها بعض فتات الاكل ودخلا الغرفة وقبل الخروج من الحمام سمر تطلب من محمود يحملها الى الغرفة بين ذراعيه معلقة بصدره وتضع يديها حو عنق محمود تقبل شفتاه وخدوده وكل جزء من وجهه ويهو يبادلها تلك القبل والمص والبوووووس وضعا يديه تحت فخذيها حاملا لها كطفله صغيرة وقضيبه يلامس فلقتي طيزها وكسها حتى وصلا الي السرير الناعم المفعم باجمل الروائح والعطور ثم يستلقيان علي السرير متعانقان لٱ يغطي جسمهما اي شيئ من الملابس ويبدا وقتهما الساخن بينهما ودخلا في عالم اخر والناس نيام والبعض سهران كلا يغني علي ليلااه اخذهما الوقت المملؤ بالجنس المتنوع الاوضاع وبين كل فترة واخرى يغيران وضعهما مستمتعين بذلك ومنتشيين برغبتهما الجنسية، محمود يريد ذلك الكنز المختوم يريد ان يخترق الخرم الضيق يريد ان يفجر براكينه داخل جوفها يريد ان يكون هو اول من يخترق خرمها ويفض بكارة طيزها، سمر تحاول الافلات من رغبات محمود ولا تريد ان يزعل منها واخبرته بانها تخاف من ذلك وتذكره بيوم اغتصابها وتكره ذلك اليوم وتتمنى انها لم تولد قط.* وبعد عدة محاولات سمر تتنازل علي ذلك ولكن بشرط ان ينيكها في كسها وان الليله يمارس مع خرمها بادخال اصبعه فقط وان كان ذلك آمن واطمئنت له فسوف تجعله يفتح خرمها، وافق محمود علي ذلك وطمنها وجعلها تسبح في بحر الامان والطمئنينه ، في كل لحظة كان ينيك كسها باوضاع مختلفه كان يقترب من خرمها مبللا اصبعه وادخله شيئا فشيئا حتى تعودت علي اصبع واحد فبدا محاولا ادخال الثاني ولكنها تتالم من اصبع واحد ثم تركها واستمتعاء بنيك الكس فقط وسيحاول مرة اخرى معها وفي يوم اخر حتى تطمئن سمر وتكون مستعدة لذلك، وبعد ساعه من الجنس والشوق والرغبة انتهت النيك بسمر بعد ان قذفت اكثر من ثلاث مرات ومحمود قذف مرتان مرة داخل كسها ومرة في فمها ثم يتعانقان ويحتضنان بعضهما البعض باجواء حميمة كانهما عروسان مستمتعان باجمل العبارات والكلمات التي تعبر عن سعادتهما وقضاء اجمل اوقاتهم متمنيين ان لٱ تنقطع علاقتهما وان يجتمعان كثير فقد اعجب كلا منهما بالاخر ثم استائذ محمود سمر بالذهاب الي الفندق مودعا لها بقبلات واحضان وسمر تبادله الاحضان والقبل طالبة منه القدوم باي شكل من الاشكال وان يعمل جاهدا ليلقى الوقت المناسب قبل عودته الي محافظته، ذهب محمود الي الفندق يقود سيارتة سعيدا ومبسوطه يسمع اجمل الاغاني القديمة التي جعلته في عالم اخر ثم وصل الي غرفته ونام نوما عميقا لاول مرة ينام بهذا الشكل، نام الجميع تلك الليلة في سعادة غامرة يملائها الجنس والراحة النفسية لٱ يبالون بما هو حرام او حلال فكلا منهما يريد اشباع رغبته باي شكل من الاشكال.* اقبل الصباح يعانق النائمين واصوات العصافير علي الرفوف والنوافذ تزقزق باعذب الاصوات فالجميع نائم ولا يبالي بطلوع الصباح. يستيقظ حمدي اولا يرتب حاله ويغتسل ويلبس اجمل الملابس يتهيئ للمغادرة وعند خروجة من غرفتة يتفاجا بهنادي التي اقبلت بوجه بشوش علية اثار السعادة ترتدي روب طويلا عليه رسومات الورود والازهار المتفتحه ترتدي حجابها ولا تلبس تحت ذلك الروب سنتيان ولكنها ترتدي بلوزة خفيفه تظهر تفاصيل صدرها وتظهر تلك الحلمات خفيف الانتصاب وترتدي سروالا اسود فهذه عاداتهم، تتقدم مبتسمة الشفايف فاتحة العينان وتحمل بين يديها ذلك الصحن المعدني الذي يحتوي وجبة الافطار وتغطية قطعة قماش منقوشة ومزركشة.* - صباح الخير حمدي ، شو صحيت بدري - صباح النور، اي لازم امشي الشغل الحين - طيب افطر الاول وبعدين امشي - اوكي بعرف انو ماراح تتركيني امشي الا بعدما افطر - تعجبني لما تعرف علحالك هههههههه يدخل حمدي الغرفة وتلحقة هنادي ويتناول وجبة الافطار مع هنادي وتمازحان ببعض الكلمات والاعجابات وبعض الملامسات وكذلك لٱ يخلو وقتهما من بعض القبل الحميمه والساخنه، انتهت وجبتهما وشبع الاثنان وذهبت هنادي الى شقتها طالبة منه العودة بعد الظهيرة وتناول وجبة الغذا من طبخ يدها مودعة حمدي بحضن ساخن وقبلة ساخنه كادت ان تقتلع شفتاه تمشي بمياعة امام عيني حمدي الهائم بجسدها المرمري، حمدي يتهيئ للمغادرة ينزل من غرفته نازلا سلالم العمارة وعند وصولة قرب احدى الشقق تفاجا مما تراه عيناه يتلعثم ويتعثر بخطواتة كاد ان يسقط علي الارض ................ نهاية الجزء الحادي عشر تعليقاتكم واعجاباتكم تهمني للاستمرار في التكمله تحياتي للجميع واتمنى ان تنال اعجابكم قصتي المتواضعة وان تنال رضاكم واستمتاعكم باحداثها فان اعجبتكم فذلك لذوقكم الرفيع وان لم تعجبكم فما عليا الا التوقف عن اكمالها ولكم جزيل الشكر جميعا صديقكم MAGA شكرا للاستاذ شوفوني علي تعاونه المستمر شكرا لمن وضع بصمته علي قصتي وابدا اعجابه وتعليقاتة علي قصتي عذرا للجميع علي التاخير في انزال باقي الاجزاء وذلك لظروفي الخاصة الجزء 12 نبدا من هنا بعد ليله ساخنه تملائها الجنس المتنوع فمنهم من استمتع بنيكه متنوعه متقلبا بين كس وطيز بين سعيد وفاتن،* ومنهم من استمتع بنيكه في خرم واحد من الكس بين محمود وسمر،* ومنهم من استمتع بخرم اخر وهو الطيز بين حمدي وهنادي الذي دخل في قائمة النيك المباشر الذي وضعه القدر لينجر بعد صديقة محمود مصادفة لنفس النيكه من الخلف. حمدي بعد فطورة مع منيوكته هنادي التي بدات تهتم به وبطلباته ووضعة تحت رغبتها التي كانت تتمناها يتجهز للخروج لعمله بدل صديقه محمود الغاطس في حضن سمر فتاة العاصمة التي لم يرى مثلها فتاة، ينزل سلالم العمارة بعد فترة وجيزة من ذهاب هنادي يصادف علي طريقة فتاة تنظف ممر العبور علي سلالم العمارة مقابل شقتها اندهش مما يراه امام عينيه تلعثم ولم يسطيع الكلام وكاد ان يسقط علي الارض مما يراة فتاه في منتصف العشرينيات تنظف ممر العبور امامها سطل مملؤ بالمياة المغمور بالصابون كثير الرغوة علي حافته بيدها قطعة اسفنجية تمسح ارضية الممر تقف علي يديها وركبتيها بوضعية الكلبة ترتدي روبا شفافا بدون ملابس داخليه فقد دخل ذلك الروب بين فلقتي طيزها المبتلة بالماء طيزها كبيرا قليلا ولكنة شهي يهيج الصخر ظهرها وطيزها تواجهان حمدي ووجهها باتجها السلالم من الاسفل وتغني ببعض الاغاني واضعة سماعات علي اذنيها مندمجة بصوت الموسيقى الصاحبة، لٱ يعلم هل يتحدث ام يمشي من جنبها اصبح في حيرة ونظرة مرتكزا علي طيزها الذي يسحب ذلك الروب داخل فلقتيها، قرر ان يتنحنح لكي تنتبه بوجود شخص خلفها وتبتعد عن الطريق ليعبر يلاحظ علي قضيبه انه قد وقف خلف بنطاله عدال قضيبه ثم تنحنح* احم احم احم لكنها لٱ تسمعه وتتحرك بجسدها يمين وشمالا يعاود النحنحة مرة اخرى احم احم ثم يسعل بصوت مرتفع وتحدث بكلمات يالا يالا احم احم، يبدو انها سمعته والتفتت الي الخلف تنظر من يكون خلفها لتتفاجا بحمدي وتقف مفزوعة وتضع يديها علي صدرها متفاجا ثم ترجع الي الخلف قليلا تسحب ذلك السطل(دلو) منحنية بجسدها حتى تصل الي باب شقتها وتختبئ خلف الباب حتى يمر حمدي وينزل الي عمله ولا يلتفت الي خلفه حتى غاب عن نظر فله التي فكرت كيف توقع بحمدي وماهي الاساليب المطلوبة لذلك تنظر الي حمدي حتي غاب عنها ثم تتحرك بجسدها من وسطها مبتسمة ابتسامة مكر وتعض شفيها تتراقص بجسدها فهذه اول خطوة من الاعيبها، حمدي يذهب الى عملة ويمارس عمله الروتيني وبينما هو مشغولا بترتيب الملابس مع بعض العمال والزملاء معه في المحل وفي لحظة تدخل فتاه جميله القوام انيقة الملابس تمشي بكل هدؤ ورقة تنظر الي تلك الملابس المعلقة علي جدران المحل تسترق النظر الي حمدي بدون ان يعلم كانها تتاكد من وجوده تلتفت يمينا وشمالا تنظر الى عروض الملابس المعلقه تتحدث مع احد العمال تطلب ملابس معينة يقدم لها بعض الملابس امامها علي طاولة من الزجاج تفصل بينه وبينها ثم تطلب ملابس اخرى وتنظر الى حمدي المشغول بعملة بعد وقت ليس بالقصير رأت ملابس بيد حمدي نادت عليه بصوت ناعم يرخي مسامع السامعين عذب الكلام رقيقا انيقا - اذا سمحت ممكن تعطيني هاي الملابس اشوفها - اهلا ياست هانم اتفضلي يعطيها الملابس ثم يلتفت ويرجع الى عمله غير مباليا بها فهو مشغولا كتيرا - تسلم ممكن تجيبلي قطعه تانية تكون احلا - حاضر من عيوني ياست - تسلم عيونك، تنتظر حمدي حتى عاد اليها مع بعض القطع ،تتحدث معه عن بعض الموديلات والملابس الجديدة تريد ان تختلي بحمدي، في هذه اللحظة العامل يستاذن حمدي بان يحل محله ويباشر الزبونه لكي يكمل عمله قبل الظهيرة، حمدي طيب روح خلص شغلك وانا اباشرها. - اي ياست شو بدك كمان اعطيكي، حمدي يسترق النظر الي عينيها وكفيها الواضحان امامه فبقية جسدها مغطى بالعباءة والخمار، حمدي يركز علي عينيها ويتحدث معها كأي زبونه ولكنه يشك بانه قد راء تلك الفتاة في يوم من الايام ولا يعرف اين او متى ، طلبت الزبونه كثيرا من الملابس وتراكمت علي الطاولة الزجاجية ثم اختارت بعض القطع من الملابس الداخليه وقمصان النوم ثم تطلب منه الحساب كي تدفع قيمة المشتريات وتعطيه المبلغ بدون تردد او بدون مطالبة بخصم معين ثم ترحل من المحل متشكره حمدي لتعامله وخدمته المميزة والراقية باخلاقه الجميله الرفيعة وتختفي عن انظار حمدي وتبتعد عن المحل، حمدي يبادلها الاحترام متمنيا قدومها مرة اخرى كزبونة دائمة للمحل وسوف يتساعد معها ويجعل لها خصم جيد غير باقي الزبائن، واثنا ترتيب الملابس واعادتها الي مكانها المحدد يتفاجا بعلبة كانت تحت ركام الملابس ينظر اليها مستغربا هل هي ملك لتلك الزبونه ام لاحد غيرها يتحدث مع زميله في العمل هل كانت هناك علبه قبل قدوم الزبونة التي ذهبت قبل قليل ام لٱ، يحدثة العامل بعدم وجود اي شيئ قبل قدوم الزبونة، حمدي ينظر الى العلبه ويعرف انها علبة مجوهرات ولكن كيف لهذه الزبونه ان تنسى تلك العلبه الثمينه يخرج من المحل ينظر في الشارع لعله يرى تلك الزبونه ويرد لها علبتها المفقودة ولكنه لٱ يراها في الشارع يعود ثانية الي المحل ويضعها جانبا ويكمل عمله حتي قبل الظهيرة ولكنها لم تعد بعد قبل المغادرة واقفال المحل يقتله الفضول ليفتح تلك العلبة فيفتحها ويندهش مما يراه، انها علبه بداخلها بدلة من الذهب كاملة ثمينة لٱ يمتلكها الا اشخاص اغنياء ذو مدخول مرتفع يضعها في خزانه خاصه ويقفل عليها، ثم ينتظرها حتى الظهيرة ولكنها لم تعد ولكنه مجبر ان يقفل المحل فاليوم هو يوم الجمعه ولن يعود الا يوم السبت ويفتح المحل، قرر الذهاب الي غرفته والاستمتاع بيوم اجازته ،اغلق المحل واتصل بمحبوته سعاد وتطمن عليها وتحدث معها باجمل الكلمات ثم حدثها عن تلك الزبونه وماتركته من المجوهرات، تحدثة سعاد مازحة بانها اصبحت ملكا له وانهو مكتوبا له ذلك الكنز المفقود، ولكنه نعتها واسدل اليها بعض الكلمات عن الامانه وعدم اخذ مال الغير عن طريق الحرام، وبعد ذلك حدثته انها تمزح معه فقط وانها تعرف انه ابن اصول وتحترمة وتقدرة كثيرا، ثم طلب منها الخروج لتغيير جو والابتعاد عن اعباء العمل وتناول وجبة الغذا معا، فاعتذرت منه بسبب وضعها ومكانتها ولا تريد مشاكل الحياة واتعابها ووعدته بانها ستلقى وقتا في يوما من الايام يناولان الطعام في اي مكان يسمح لها بذلك ،واكملا اتصالهما مع بعض وذهب كلا منهما في حال سبيله ، حمدي يعود الى غرفته وعند وصوله الي المبنى يتذكر موقفه في الصباح ولكنه لٱ يعلم من هي تلك الفتاه الجميله، ويحمل بيده كيسا صغيرا فيه بعض المرطبات وادوات التجميل وغيرها، لمن هي تلك الادوات لٱ نعلم لمن هي .......... سعاد ترتب بيتها وتطبخ الطعام لها ولاولادها ولابن اخوها المقيم معها في البيت عند غياب زوجها فهو محرم البيت ، وعند انشغالها ياتيها اتصال - هلا وغلا حبيبتي جمعه مباركة - هلا حبيبتي انتي في البيت اكيد - ايوه في البيت، خير طمنيني عنك ،شو اخبارك - منيحه بسأل عنك - وانا منيحة ،وينك هالحين - انا برا ومريت قرب عيادتك وشفتها مغلقه حبيت امر عليكي واطمن واحكيلك شغله - اي منيح تعالي للبيت ونقعد سوا - لٱ مو منيح اجي لك للبيت وازعج راحتك - وبعدين يامروة راح تزعليني منك والبيت بيتك - لٱ كله ولا زعلك ،طيب نص ساعه واكون عندك - طيب ياقلبي توصليلي بالسلامه،* قفلت الاتصال ثم نادت علي ابن اخوها وطلبت منه بعض الاغراض ياتي بها من السوق وبسرعه وان لديها ظيفة ستاتي، رتبت ماتبقى من البيت ترتيبة وبدات تحظر ادوات الطباخة حتي اقبلت مروة وفتحت لها الباب معانقة لها بالاحضان والبوس علي الخدود وادخلتها البيت وفتحت لها التلفاز وطلبت منها الراحة حتي تكمل اعداد الاكل ولكنها وجدت ممانعة من مروة وانها ستساعدها في الطبخ فهما صديقتان مقربتان ولا فوارق بينهما وبعد الحاح من مروة قبلت سعاد بذلك وطبختا الاكل سويا وجهزتا سفرة جميله مرموقة واقبل اولاد سعاد الي السفرة وسلما علي مروة وطلبت منهما سعاد ان يقبلا يديها وراسها احتراما لها وان ينادونها ياخاله، ثم اكلا جميعا وشبعا وبعد ذلك اخذت سعاد تلملم ماتبقى من السفرة وبقايا الطعام ولم تسلم من الحاح مروة بمساعدتها حتي في الجلي والغسيل وانتهيا من ذلك وعادا الي صالون الشقة تتحدثان بامور الحياة ومشاغلها مع مشاهدة بعض القنوات الفضائية اخذا وقتهما في الحديث ثم بدات مروة تحدث سعاد بما فعلته اليوم مع حمدي في المحل الذي يعمل فيه وماتركته لحمدي وذلك اختبارا منها لامانته وصدقة ومعرفة ماسيفعله - انتي جنيتي يامروة شو خطرلك هالفكرة - عادي شو فيها بدي اعرف ردت فعله وراح اتركة فترة وما ابين له او ارجع له - هههههههه تفتكري حمدي راح يخفي علبتك ويشيلها له - يمكن هيك يفكر والشيطان راح يلعب براسه - ههههههعه ماحزرتي ياعمري - كيف ماحزرت شو متاكدة انو عند امانته - اي متاكدة مية مية - وشو يثبتلك هاد الشي وتتاكدي - ياحبيبتي حمدي اتصل فيني وقت الظهيرة وحكالي كل شي عن العلبه وعنك - شو حكالك عني يعني عرفني انو انا مروة - لٱ مابيعرف بس حكالي عن اللي صار بيناتكن وبصراحه هو بيشك ليه الزبونه تركت العلبة ومارجعت لـٍهآ - اهاه منيح هيك بكرة راح ارجع لعنده واشوفه تاني واتشكره ههههههههه - هههههههه يالا لنشوف باين انو مهتمه فيه كتير وعينك عليه - اسكتي بقى، وبعدين ليه اتصل بك وحكالك عن كل شي - مابعرف روحي احكيله واعرفي منه - سعاد ب**** عليكي احكيلي ليه اتصل بك، يعني انتو تتواصلو مع بعض كتير - يعني متلما تقولي صرنا اصحاب وكل يوم يتصل فيني ويطمن - بنت انتي اوعي تفكري في حمدي وتجيبي لنفسك مشاكل، مروة تتحدث وفي داخلها نوع من التضايق والغيرة لاتعلم هل هي تحب حمدي ام معجبة به لهذه الدرجة وكثيرا من الافكار تراودها يقاطع تفكيرها صوت سعاد - مروة رورو هاااي وين سرحانه - هاااه ابدا بفكر في قصة العلبة، مروة تفكر كيف تتحدث مع حمدي وتتعرف عليه بطريقة مباشرة وبدون ان يعرف من تكون فيبدو ان حمدي منجذب بسعاد ولكنها تحترم سعاد وتعتبرها المقربة الوحيده لـٍهآ ولا تريد ان تجرحها او تضايقها باي كلمه قد تصدر منها - طيب بكرة تروحي له وتشوفيه وتتاكدي منه - اي عندك حق بكرة لازم اروح له ثم مضى الوقت سريعا معهما وذهبت مروة من عند سعاد مبسوطة وسعيده ولكنها تضن ان حمدي وسعاد في صداقة قوية قد تمتزجها الاعجاب اذا لم تخلو من الحب وقررت غدا ان تذهب لحمدي ولكن يجب ان تفكر بشي يجعلها قريبة منه. محمود يصحى من النوم بعد الظهيرة نشيطا وسعيدا يتصل اولا بحمدي وتحدث معه في اشياء كثيرة من ضمنها اوقاته مع سمر فتاة العاصمة وماحدث بينهما وحمدي يخبره بموقفة مع هنادي وماذا حصل بينهما، محمود يضحك مع حمدي ممازحا ويطلب منه ان يستدرج هنادي لتكون من نصيبه ايضا فهو عاشق الخلفي، حمدي يخبرة ليس من عاداتهم استدراج احد وليس عملهم القوادة ويضحكان الاثنان ثم يكملان الاتصال، بعد ذلك يتصل بوالده ذلك الشيخ الكبير النائم بين احضان شرموطته النائمة بجانبة عارية الجسد واخبرة بانه سوف ياتي للفندق مساءا وانهى اتصالة مع والده، محمود ينظر الي صندوق الرسائل فيجد الكثير من الرسائل من صديقته سمر التي تركها ولم يتصل بها او يسال عنها وقد ذهبت الي المحل ولم تراه ولكنها رات حمدي صديقه يعمل بدل منه اتصل بها وتحدث معها وانه انشغل مع والدة وسافر العاصمة ليطمئن علي والدة وغدا سيذهبون الي المشفى ثم يعودون وسوف يكون لها نصيبا بعد عودته وانه اشتاق لخرمها الضيق يقفل الاتصال معها ودخل الحمام ياخذ شاور حار ويخرج بعد 10 دقائق ويتلقى اتصال من سمر فتاة العاصمة ويطلب منها تناول وجبة الافطار والغذا معا في اي مطعم تختارة سمر لمعرفتها بمناطق العاصمة اكثر منه ويتفقان علي ان يتقابلان بعد ساعه وسوف تفكر بذلك. سعيد يستيقظ ويوقظ فاتن الهائمة في بحر السعادة بقرب سعيد عشيقها المميز ويدخلان الحمام مع بعض وياخذان شاور دافئ ولم يخلو الشاور من نيكة سريعه بدات ببعض القبلات الساخنه ثم التقفيش علي صدر بعضهما ونزل فاتن الي معشوقها الواقف بعد فترة من نومه امتدت 10 ساعات وهاهو يستعد من جديد نشطا تظهر عليه عروق بارزة تمتص قضيبة وتدخله بفمها كاملا وسعيد يضغط راسها يدفع قضيبة بقوة داخل بلعومها حتى كادت تختنق ولكن نشوتهما لٱ تعرف الاختناق بل الاستمرار في ذلك انتهت فاتن من مصها ولحسها لقضيب سعيد واستدارت بجسدها حتي اصبح ظهرها يلتصق بصدر سعيد وقضيبة يضرب بين فلقتي طيزها وبين فخذيها انحنت قليلا تفسح المجال لدخول القضيب حتى يلامس كسها وطيزها وانحنت اكثر فهي تعلم رغبة سعيد بممارسة طقوسة المرغوبة لديه ينزل سعيد جالسا علي حافة البانيو ويفتح بين فلقتي طيزها ويقرب راسه حتي وصل الي مناطقها الحساسه فيبدا بتقبيل خرم طيزها ويتلمس كسها بيده ويفرك بظرها بهداوه ثم يبدا بالاسراع بفرك كسها وادخل اصابعه بين شفرات كسها وفرك بظرها بكرف اصابعه ويده الاخرى تغوص باصبعين داخل خرم طيزها مع لحس فتحاتها المقابلة للسانه الهائج لنيك كسها وطيزها بقدر المستطاع وبقد مايستطيع الوصول اليه ولحس ما استطاع، فاتن تاتيها اولى رعشاتها ويرتجف جسدها وترتعش ركبيتها وساقيها وسعيد يبتلع مانزل من عسل كسها وفرك كسها بقوة يريد ان يصل بتلك العاهرة اقصى درجات المتعة واحساسها بانه الوحيد الذي يمتعها ويسعدها ولا يريد ان يقترب منها احد من معاريفه السابقين الذين كانو يتسابقون علي جسدها لاسلوبها الفريد في النيك ومعرفة اسعاد من يكون تحت وطئتها، فاتن يختل توازنها يساندها سعيد ويحتضنها من الخلف ملتصقا بجسدها ممسكا بنهديها يعتصرهما ثم تقف بعد لحظات علي قدميها بعد استعادة توازنها واستحما قليلا ثم خرج بها سعيد وهو ملتصقا بها حتى وصل بها الى السرير وجعلها تقف علي طرف السرير بوضعية الكلبة وضربها عدة صفعات علي اردافها ونزل يلحس خرمها ويبلله من ريق فمه ثم يبصق علي كفه ويبلل قضيبه ويبدا جولته الساخنه ويفرش كسها وبظرها ثم يتجه بقضيبه الى ذلك الخرم المبلول الذي يعلم بقدوم زائرة القادم بعد لحظات. - سعيد حرام عليك دخله بقى انت ماتشبع تعذيب - اااااخ ياشرموطه بستمتع معك كتير - يالا دخله كفاية بقي مشتاقة يدخل - مشتاقة لشو ياشرموطه - مشتاقة لزبك ياقلب الشرموطة - فين يدخل ياقحبة - في خرم طيز القحبة ،طيزي مولعة وبدها حبيبها يشبعها نيك اااااااااااااااااااااااخ ياسعيد دخله دخله مش هستحمل اكتر من كدا - ااااخ ياشرموطه يامتناكه يالبوة - يالا دخله بسرعه نيك قحبتك ومتعها جامد اااااااااااااااااي ياطيزي اااااااااااااااااااه ياكسي سعيد يقترب من طيزها ويدخل قضيبة بكل هدؤ مستمتعا بتعذيبها اكتر فهو يحب ان يسمعها تتوسل بنيكها فذلك يزيد من هيجانه ويذكره بايام شبابة - سعيد مش هترحمني ولا بدك تعذبني ابوس رجلك نيك قحبتك نيك شرموطتك، ثم تتحرك بجسدها للامام وللخلف محاوله تهداءت محنتها وشبقها الذي يجتاح جسدها تريد ان تطفي لهيب نارها المشتعلة داخل طيزها، سعيد بداء الاسراع اكثر واكثر واصبح يرزع طيزها بقوة وضرب طيزها حتي الاحمرار وفاتن تتلوا امامه متل الفرسة الهائجة وذلك المارد يدك حصون طيزها استمر وضعها مع نيك ساخن وسريع 10 دقائق ثم غير وضعها واصبحت مستلقية علي ظهرها وبنفس مكانها بطرف السرير فمد سعيد يديه ممسكا برجليها ورفعهما الي صدره وادخل قضيبه داخل كسها فلابد من زيارة قضيبة لكسها واشباعه قليلا. - ااااااااااااااااااخ ياسعيد نيكك بيجنن موووووت وبعشقه ارزع كسي جامد - بعرف ياقحبه شو بدي اعمل وشو تحتاجي وشو تطلبي - سعيد زبك واصل لبطني اااااااااااااااااايييي ياسعيد زبك بيجن جنونه بهيك وضع يخربيتك داخل لبطني ااااااااااااااااااخ ياسعيد - مش قلتلك بعرف شو بعمل وراح متعك اليوم ومابرحمك ابدا، ثم يطلب من فاتن ان تتحرك قليلا الا وسط السرير بنفس وضعيتها اي منسدحة علي ظهرها، ويصعد علي السرير ويثبت قضيبة علي فتحت كسها رافعا رجليها الي صدرها حيث قد وصلت ركبتيها الي نهديها تضغطهما ويعتلي سعيد جسدها ويدخل قضيبة بقوه داخل كسها المتورم الممتلئ كانه حبة مانجا متوسطة الحجم مقسومة نصفين بينهما اخدود تزينه تلك الشحوم البسيطة وعلي طرف كسها بظرها الهائج الواقف كراس اصبع صغير يلمع بعسلها المتطاير ااااااااااااااااااخ انه كس لايشبهه كس ولا يشبهه شكل مع ذلك السن المتقدم من العمر ولكنه مرغوب بدرجة الجنون، سعيد يعتلي جسدها ويرزع كسها رزعا جسد سعيد مرتكزا علي طرف اصابع قدميه ووسطه يتحرك بسرعه يدخل ويخرج كس فاتن ويداه تثبتان رجليها علي صدرها قابضا بهما خلف ركبتيها يتحرك بجنون وهيجان كشاب في بدايه الثلاثينات، - موتني ياروحي اااااااااااااااااااااااااااه احب جنونك احب هيجانك - انتي تجنيني ياقحبة - نيك نيك بقوة ااااااااااااااااااخ ياسعيد مافي متلك راجل نيك شرموطتك، فاتن تتذكر احد الشباب الذي اشبعها وجعلها تتالم من قضيبه ،تحكي لحالها لٱ فيه راجل اجدع منك ياسعيد اااااااااااااااخ يامحمود اشتقتلك كتير ومنتظرة نرجع وافضي لك ليله عمرك ماتنساها، بعد تذكر محمود اصابتها رعشه قوية اهتز جسدها كاملا ولم تستطع التحكم بنفسها ااااااااااااااااااه ياسعيد نيك نيك، وفي داخلها نيك يامحمود نيك يامودي نيكني، فاتن تفلت من قبضات سعيد وتتحرر رجليها وتفتتحان بوضيعة رقم سبعه بالعربي وتلتفان حول خصر سعيد وتضغط جسده بقوه دخولا وخروجا بين فخذيها وهي تنتشي وتاتي شهوتها كسيل عارم ،سعيد جراء حركتها وضغطها لجسده يتسارع جسده ويشعر بقرب نزول شهوتة وتشنج عروق جسده فجسده يستجيب لهيجان فاتن الذي ظهر فجاة كغير عادتها - اااااااااااااااااااااااه ياسعيد كسي كم يجيبهم - وانا كمان ياشرموطتي اااااااخ - اضغط جامد خلية يوصل لزوري وجيبهم جواتي - اااااه ياشرموطه زبي بيتشنج ضميني اكتر - ااهووو بضمك ااااااااااااااااااخ ياسعيد كسي نار، فاتن ترتعش بقوة وجسدها يهتز كمن لمسته كهرباء وسعيد ايضا يستجيب لجسدها وينزل اللبن داخل كسها الغارق بعسلها قبل لبنه ولكن جسدها وكسها لٱ يهداء الي بنزول اللبن واختلاط بعضهما ببعض، سعيد يرمتي فوق جسد فاتن كقتيل او كثور مذبوح لٱ يقوى علي الحراك ،يهداء جسديهما مع بعض محتضنين بعضهما بقوة وجسدهما يتصبب عرقا يضل الاثنان باحضان بعض قرابة نصف ساعة مغمضان العينان يملئ جسدهما مشاعر الحب والشوق والراحة يغفلان في نومه سريعه قاربت ساعة بجانب بعضهما البعض تستيقظ فاتن من نومها اولا علي بعض لسعات في جسدها بالقرب من كسها بسبب اثار العرق والتصاق افخاذهما ببعض فتلك اللسعة البسيطه ايقضت فاتن مما جعلها تيقظ سعيد ثم ياخذان شاور سريع كل واحدا لوحدة وبعد ساعه تجهزان للخروج والذهاب لاحد المطاعم المعروفة لديهما وعند خروجهما وقبل صعود فاتن السيارة تتصل بسمر وتنظر في امرها - مساء الخير يابنت - مساء الفل ياخاله كيفك مبسوطة - ايه مبسوطة، اسمعيني انا رايحة اتغدى برا بمطعم .......... وانتي وينك الحين - ايه صحتين ياخالتي، وانا الحين خلصت اتغدى مع محمود بالمطعم ........... عازمني عالغدا - حلو انتبهي علي منيح وانتبهي تغلطي بكلمه هيك ولا هيك - لٱ ماتحافيش ياخالتي وبعدين نلتقي ونحكي يالا محمود اجا نحكي بعدين سلام - سلام لمحة سريعه لحمدي في العمارة حمدي يصل الي العمارة بعد الظهر وتفكيرة مشغولا بتلك الزبونه وهل يجب ان يفتح المحل بعد العصر ام غدا وقرر ان يفتحه غدا منتظرا تلك الزبونه، وعند وصوله قرب شقة تلك الفتاة تذكر موقفهما صباحا ثم صعد مبتسما لما راءه في الصباح ثم يدخل غرفتة ويغلق الباب ويذهب في نوم عميق ولا يصحو الا علي صوت طرقات تقرع الباب يثاءب ينادي من خلف الباب انه يسمع صوت هنادي يستيقظ ويطلب منها الانتظار قليلا ثم فتح الباب وكانت هنادي وقد وضعت بعض الروج علي شفتيها يبتسم لها وهاهي كعادتها تاتي له بالطعام ثم تطلب منه تناول الطعام وانها سوف تذهب وان لديها اعمال داخل شقتها اوقفها حمدي قليلا وجلب لها ذلك الكيس هدية منه لها ويتمنى ان تقبل هديته وبعد الحاح من حمدي قبلت بهديته وقبل ان تنصرف طبعت قبله علي شفتيه متشكرة له علي الهديه ............ محمود يكمل وجبته مع سمر وبعد ذلك يتوجه مع سمر بسيارته الي اماكن متعدده فسيارته تنقله الي كل مكان يريده وبجانبه سمر يعيشان اجمل اللحظات سعيدان جدا استمر وقتهما بين ضحك وابتسامات وشرب المشروبات الخفيفه حتي توقفا قبل غروب الشمس في مكان جميل يطل علي منظرا خلابا لٱ يوجد بذلك المكان غيرهما وبعض المارة بجانبهما وبعض السيارات الواقفة بعيدا عنهما فكل شخص لديه معشوقته وحبيبته وبعضهم مع زوجاتهم، محمود وسمر يقفان امام السيارة يسندان ظهرهما علي مقدمة السيارة وسط اجواء من السعاده وفجأه سمر تنظر الي مكان اسفل منهما بقليل توقف جسدها عن الحركة وسكتت ضحكتها سقطت من يديها تلك الاكياس الصغير التي توجد بداخلها حبات الحنضل تتطاير في الهواء وتسقط علي الارض وبجانب حبوب الحنضل كاسا من عصير المانجا الذي سقط ايضا علي الارض* وعيناها مفتوحتان محمود يشعر بسمر ويستغرب من سكوتها فجاه ينظر اليها فيرى يديها ترتجفان يبدو كانها خائفة من شي ارعبها يمسك بيدها يسالها - سمر سمر شو فيه شو صار لك ويداتك ترتعش ليه - محمود ابوس ايدك دخلني جوا السيارة خلينا نمشي - شو صار لك ياسمر احكيلي - محمود مش قادرة اتحرك بسرعة اسندني ويالا نمشي بسرعه ................[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حمدي ومحمود وسعاد وسمر الثانية - حتى الجزء الثانى عشر
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل