ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
في البدايه حابب اوضح بعض النقط المهمة واللي هتكون مهمة في سلسلة الحكايات بتاعت مذكرات امي المتناكة
اولا التعريف بالشخصيات :
1- انا الابن الاكبر هشام 22 سنه طالب في معهد نظم ومعلومات في القاهرة احنا من القاهرة .
2- امي المتناكة بطلة القصة الاولي اسمها هدي 42 سنه امي بتشتغل محامية في مكتب محامي كبير في مدينة نصر
لبسها جيب وبناطيل ساعات بتكون محزقة شوية وماسكة علي طيازها وبتحب تلبس هدوم تكون قافشة علي صدرها
***** وملتزمة قدام الناس واحنا ولكن الحقيقة غير كده وده اللي هكتشفه بالصدفة لما احكيلكوا جسمها مليان شوية الطول 162 الوزن 90 بزازها كبار ومشدودين والحلمات بارزة ولونها بني وهي بيضا اصلا وشعرها لونه اسود طويل لحد طيزها تقريبا طيازها عريضة وبارزة ومكلبظة وساعات بتلبس كلوتات وبتبين حز الكلوت منها بتلبس عبايات في المنطقة عندنا وبتحزقها علي طيزها اوي .
3- اختي اسراء 20 سنه طالبة في كلية صيدلة ***** بس منزلة قصة من شعرها كده طولها 160 وزنها 65 بتنزل جيم ومهتمة بجسمها اوي بزازها مشدوده وحجمها معقول وسط وطيزها مدورة ومرفوعة بتلبس جينز وباضيهات اكتر حاجة مخطوبة من زميل بابا في الشغل اسمه محمد 44 سنه راجل محترم .
4- بابا استاذ محمد السن 50 سنه كان شغال في واحد من البنوك مدير للبنك لكن خرج معاش مبكر بسبب ظروف صحية
5- جارنا عم سعيد من اهم شخصيات القصة ونياك امي حرفيا راجل مطلق وعايش لوحده عنده 48 سنه لكن زي الفحل وكان طلق مراته بسبب انها قفشته بينيك واحدة من جيرانا وجوزها كان مسافر وده ليه دور كبير اوي في شرمطة امي هتعرفوها من خلال الاحداث الجاية
ده كان تعريف مني بالشخصيات المهمة في قصتي
( ملحوظة مهمة القصة ميكس بين الخيال في امور والواقع في امور اخري ويجب علي القارئ تشغيل دماغه ومعرفه ايه الواقع من الخيال )
ده جزء التعريف بالشخصيات وبداية القصة فقط لكن البداية الحقيقيقة هتكون من الجزء القادم وهينزل بسرعة علي حسب تفاعلكم معاه
تبدا القصة لما نكون بننقل ونعزل نروح مكان جديد بعد ما بابا طلع علي المعاش كنا عايشين في التجمع لكن الظروف باقت سيئة فاتضرينا ننقل نسكن في بيتنا القديم وكان في منطقة شعبية في الاميرية حته شعبية كده ومشهورة جدا
المهم واحنا بننقل عفش البيت كله كنا بنفك السراير ودولاب اوضه النوم بالصدفة واحنا بننزل الهدوم انا وبابا لقيت زي اجندة كده شكلها قديم فسالت بابا عليها قالي دي مذكرات امك بتكتبها منتا عارف امك بتحب الكتابة وكده قولتلها انت قريتها قالي لا هو انا بقيت بشوف اصلا وبعدين هتكتب ايه يعني ده فراغ منها قولتله طيب قالي خد الاجندة دي وابقي اديها لامك قولتله طيب خدت الاجندة وحطيتها في حاجتي ومشينا نقلنا الحاجة وبعد ما فرشنا في بيتنا القديم وخلاص افتكرت اني لسه مدتش لامي الاجندة بتاعتها فقولتلها الاجندة بتاعتك انا لقيتها في الدولاب حسيت من تعابير وشها بالخوف والقلق لقيتها بتقولي اوعي تكون قريتها دي اسرار ومش بحب حد يعرفها قولتلها كنت ناوي افتح اقراها بس لسه قالتلي لا هاتها وانسي خالص الموضوع ده قولتلها طيب ودخلت اوضتي بصراحه دماغي كانت عماله تودي وتجيب عمال بفكر ايه ياتري الاسرار اللي ممكن تكون جواها قررت انهم في اول مناسبة هبقي لوحدي هاخد المذكرات دي اصورها بالموبايل واعرف ايه اللي جواها وليه هي كان باين عليها الخوف والقلق وفعلا استنين الفرصة لحد ما بقيت لوحدي تاني يوم ودخلت قعدت ادور لحد ما لقيتها وفتحتها وياريتني ما عملت كده اكتشفت بلاوي واتصدمت جدا فكرت ارجعها مطرح ما كانت بس بصراحة كانت في افكار جوايا وفضول اني عاوز اعرف باقي البلاوي بالتفاصيل فقررت اخد نسخة لنفسي وبدات اقرا مذكرات امي المتناكة .
لو عاوزين تعرفوا مذكرات اللبوة هدي تابعوني وانتظروا المتعة والاثارة والنجاسة .
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــاكة
الجزء الاول : الاكتشـــــــــاف
البداية " كنا وقفنا في جزء التعريف بالقصة عند اني لقيت اجندة في دولاب امي ولما سألت بابا قالي دي مذكرات امك هي بتحب تكتب اللي بيحصل في يومها وسالته هل عمرك قريتها قالي لا وقالي ابقي اديها لامك قولتله طيب وفعلا لما نقلنا من بيتنا رجعت لامي الاجندة بتاعتها وكان باين عليها القلق وقالتلي انت فتحتها قولتلها لا كنت لسه هفتحها قالتلي لا دي اسرار ومش عاوزة حد يقراها قولتلها طيب وخرجت دخلت اوضتي وبفكر يا تري ايه هي الاسرار اللي ممكن تكون امي مخبياها في المذكرات بتاعتها قررت اني استني لحد ما البيت يكون فاضي واخد المذكرات وابقي اقراها كل ما يكون البيت فاضي وكان حظي حلو في اليوم ده خرجت هي وبابا واختي في مشوار مع خطيب اختي وقالولي تعالي بصراحه رفضت طبعا عشان يخلالي الجو مع المذكرة لان بصراحه كنت حاسس ان في اسرار وانا شخصيتي فضولية جدا فقررت ادخل ادور علي الاجندة وفعلا لقيتها في البداية كانت كلام عادي مجرد تعريف بينا وبالحي اللي كنا ساكنين فيه وبشغلها في المكتب بتاع المحاماة وكل شئ طبيعي جدا وكنت حسيت بممل وكنت فعلا زهقت وهرجع الاجندة تاني مكانها وانسي الموضوع خالص لكن بالصدفة الاجندة وقعت مني في الارض واتفتحت علي نصها كده جبيتها من الارض ولكن اتصدمت لقيت في المذكرات حاجات بتسردها امي من تحرشات بيها ومواقف مثيرة جدا ومكنتش مصدق وبصراحة من كتر دخولي مواقع سكس ومواقع قصص جنسية الموضوع كان شاددني جدا رجعت تاني اقرا من الاول وانا بقرا لقيت عنوان صادم كده ومتبروز ( مستر شوقي ) ودي يبقي المحامي الكبير اللي امي بتشتغل عنده في المكتب بكمل قراية وبلاقيها كاتبة عنه انه شخص لطيف وذكي ومحترم ولكن عينه زايغة شوية وانه كان بيبص علي جسم امي وهي مش واخدة بالها وخصوصا لو كانت قاعدة معاه في المكتب وخصوصا بعد ساعات العمل الطبيعية لو بيجهزوا لقضية كبيرة وكان ساعات بيحاول يغازلها بالكلام مره ومره تانيه كان يمسك ايدها ومره كان يخبطها سواء من طيزها او صدرها ويتأسف لكن هي كانت بتسكت ومش بيكون في رد فعل عنيف ليها وبتكمل حكي وبتقول في مرة من المرات كان عندنا قضية مخدرات لشخصية معروفة ومشهورة وكنا شغالين عليها بنحاول نحلها ولكن مستر شوقي في الفترة دي كان مريض ومش بيقدر يجي المكتب فكلمني وطلب مني اجيله البيت عشان نجهز اوراق القضية والمرافعة وكل شئ وطلب مني انا امسك القضية دي لانه مريض وقالي متخافيش انا واثق فيكي قالتله بس حضرتك انا صعب اجي البيت هقول ايه لجوزي محمد قالها قوليله انك هتتاخري شوية في المكتب عشان في قضية كبيرة هنسهر عليها قالتله طيب هقفل واكلمك تاني يا مستر شوقي بتقول فضلت افكر اروح ولا لا وبعيدا عن جوزي محمد اسلوب مستر شوقي كان لطيف معايا كنت حاسه اني هروح ولكن مش هرجع زي ما هروح وقررت فعلا اروح وكلمته قولتله حاضر هجيلك الشقة وكلمت محمد جوزي وقولتله ان عندي قضية كبيرة وممكن اتاخر شوية في المكتب قالها ماشي بس متتاخريش اوي ونزلت ركبت وروحت البيت مستر شوقي راجل ارمل وملوش ولاد وكان عنده خدامة بتخدمه في البيت وتاخد بالها منه وقت مرضه بتكمل حكي في المذكرات وبتقول انها وصلت البيت الساعة 7 بليل رنت الجرس استقبلها الخدامة وكان مستر شوقي لسه خارج من اوضته نده للخدامة وقالها شوفي مدام هدي تشرب ايه وجابتلها حاجة ساقعة شربتها وقعدوا سوا في اوضة المكتب بيشتغلوا في القضية وهم بيجهزوا في الورق موبايله رن استاذنها يخرج بره يرد وخرج فعلا رد علي التليفون وبعدين جات في دماغه فكرة قرر انه يمشي الخدامه ويستفرد بأمي في الشقة وحس ان امي مش هتعترض لانها وافقت تيجي الشقة وفعلا كلم الشغالة وقالها انا عاوزك تاخدي النهاردة اجازة ومن بكرة بدري تكوني عندي مشيت الخدامة وبقي مفيش حد غيرهم هم الاتنين دخل اوضته لبس الروب بتاعه وكان عنده نوع فخم من الخمره فودكا وكونياك ودخل المكتب في ايده كاسين وطلب من امي انها تشرب معاه رفضت وقالتله لا طبعا انا مش بشرب قالها متخافيش طعمها حلو وانا مشيت الخدامة عشان نكون علي راحتنا راحت قالتله مستر شوقي انا جيت عشان حالتك الصحية والقضية قالها هو انا قولت حاجة انا بس عاوز نفك شوية من الشغل مش هيطير يعني ومسك ايدها واداها الكاس وبدات تشرب امي وتاثير الخمره يشتغل اكتر وبتكمل حكي وتقول ان الخمره كانت طعمها مزز اوي ومر بس هو فضل يتحايل عليا ويشربني اكتر وبعدين حسيت بايده بتمسك صدري حاولت اقاومه بس الخمره كان تاثيرها بيضعف من مقاومتي ليه جيت اقوم عشان اروح مسك ايدي وشدني علي اوضه النوم وطلع فوقي بدا يبوسني ويمص لساني اوي وانا بقيت بسيح اكتر واكتر مش قادرة اقاوم ولا ابعده عني كان بيرش الكونياك علي بوقي وينزل يمص شفايفي ولساني وحسيت جسمي بيتقل ومش قادرة اتحرك بدا هو يفك زراير بلوزتي ويقلعني اكتر واكتر لحد ما طلع صدري من السنتيان ونزل هجم عليه بوس ومص ولحس للحلمات وكان بيرضع اوي من بزازي وانا خلاص بقيت عاوزاه مش قادرة استحمل بقيت امسك راسه واشده عليا مش قادرة خلاص استحمل اكتر عرف هو اني خلاص سلمت نزلت علي الجيبة فتحها وقلعهاني ونزل علي الكلوت فضل يمشي ايده والايد التانيه بتعصر بزازي لحد ما شد الكلوت وشاف كوسي وساعتها انا كنت شايلة الشعر هو شاف كوسي من هنا وسمعت شخرة هيجان ونزل يلحس كووووووسي اوي ويشفطه اوي جواه وانا اشده واقوله احححححح كمان اكتر مش قادرة يخربيتك لحسك ااااااااااااه هاج اكتر وبدا يدخل لسانه جوه كوووسي اوي وينكني بلسانه اوي ويحرك لسانه اكتر واكتر وايديه الاتنين بيعصروا بزازي وبعدين راح قايم وقالع الروب كان ملط من تحته وزبره حجمه كبير لونه ابيض وراسه حمرا شوية كده واقف ومحلوق بصيت علي زوبره وعجبني لقيته بيقولي قربي يا لبوة عاوزك تمصيه قولتله بلاش شتيمة لو سمحت قالها كسمك خلاص الكلام ده كان زمان دلوقتي طول ما انا وانتي بس لوحدنا هشرمطك باوسخ كلام انتي شرموطة زوبري يا متناكة فاهمة وانا هجت اوى من شتيمته ليا وعسلى عمال يشر من كسى وراح شاددني من شعري علي زوبره ودخلو خلاني امصله جامد كان بيحب المص اوي خلاني امسك بزازي وهو يدعكه وسطهم اوي والحس وابوس الراس اوي بدات اسخن انا وامصله لوحدي اكتر وهو من كتر الشهوة والمص يشهق ويشخر جامد ويقولي محروم بقالي سنين بيضاني مليانة لبن تعالي الحسيهم ونزلت الحس بيضانة وكانوا كبار شدني علي طرف السرير وراسي لبره كده ونام فوقي بالعكس زوبره بينيك بوقي جامد وبياكل كوسي بلحسه مصتله اوي لحد ما نطر شوية علي وشي وبعدين قالي اتعدلي يلا عاوز انيك كوسك بزوبري يا متناكة عدلني وطلع فوقي رفع رجليا علي كتافو ونزل علي كووسي مرة واحدة جامد مدخل زبره فى كسى بافترا طلعت منى اهات وغنج ووحوحة وشخر ولا اجدع شرموطة قالي كمان بقالي سنين مش بوجع حد خخخخخخخخخخخ خدي يا لبوة خدي يا هدي كمان اهو يا لبوة اكتر وشد رجليا جامد وكبسه كلو جوه كوسي وبدا يرضع بزازي في الوضع ده وانا خلاص مش قادرة زوبره كان تخين وهو بينيك بعنف كوسي مش هيقدر يستحمل كتير وهيجيب قولتله طلعه رفض وفضل ينيك لحد ماجبنا سوا مع بعض وجسمى اتنفض جامد ونزلت عسلى وجاتلى الرعشة فضل نايم فوقي يبوسني اوي ويقولي بحبك يا متناكة
نزلت دموع مني وعيطت قالي انتي بتعيطي ليه دلوقتي قولتله عشان انا ست محترمة وعمري ما عملت حاجة مع حد ليه عملت كده معايا قالي متخافيش يا هدي انا سرك وضهرك واللي بينا ده حاجة في السر لا يمكن حد يعرف حاجة انا عارف ان ليكي بيتك وجوزك وعيالك متخافيش واعتبريني من النهاردة زي جوزك وهصرف عليكي لو احتاجتي اي حاجة انا بس عاوزك تجيلي الشقة مره كل فترة مثلا اسبوعين وتيجي قالتله صعب وممكن حد يعرف واتفضح وجوزي لو عرف هيقتلني قالها متخافيش هنرتب علي حسب ظروفك ومش هفرض حاجة عليكي انا عاوز امتعك واتمتع بيكي وخدني في حضنه وفضل يبوس فيا وانا احضنه وابوسه بصراحة اتمتعت معاه اوى وهو كان وسيم اوى ومثقف ومهذب وطيب ومتنور وعلمانى وجامعى وبعدين قالي تعالي ورايا علي الحمام لازم ناخد شاور سوا دخلنا وقعدنا في البانيو وطلب يحميني وسكت وفعلا دعكني ودعك جسمي وطلب مني ادعكله جسمه زي ما عمل ودعكت جسمه قام وقالي انا عاوز انيكك تاني وهايج بس المرادي عاوزك تشاركي عاوزك تتمتعي معايا تعالي اقعدي علي زوبري كده قولتله لا مش هقدر شدني وقعدني علي زوبره وحضني اوي وبدا يدخلو كلو وانا اصوت واغنج واوحوح منه واقوله نكنى يا حبيبى اححححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااااااه وهو يشخر خخخخخخخخخخ كوسك نار يا هدي بحبك قربي هاتى شفايفك اديكي فيها خدي في كسك اكتر ايوة اتنططي اكتر ايوة اااااااااه اححححححححححححححححححححححححححح
وانا اقوله اوووووووف كمان يا شوقي متع كوسي اااااااااه زوبرك جامد بيقطع كوسي كماااااان امممممم
وفضل ينيك فيا لحد ما جاب لبنه الوفير الكتير الغزير جوه كوسي تاني واستحميت ولبست هدومي وزنقني في الباب مص لساني وهو بيودعني وانا من كتر المتعة مبقتش عاوزة اروح ونسيت بيتي وجوزي والدنيا كلها
روحت علي الساعة 11 لقيت محمد علي القهوة كالعادة وسايبني
لقيت مستر شوقي باعت وبيطمن عليا علي الواتس وبيقولي وحشتيني وفضلت اتكلم معاه شوية ونهزر سوا وحسيت ان اللي بعمله ده مش غلط ومبقتش حاسه بالذنب بالعكس بقيت بفكر امتي هروحله تاني لانى اتمتعت معاه ووقعت فى حبه
انا وقفت هنا في القراية وحسيت زوبري هينفجر من اللبن قومت نزلت لبني ورجعت الاجندة مكانها وقررت اني كل ما هبقي لوحدي هكمل اشوف اخرة المصايب دي ايه بس كنت عاوز اتاكد هل ده حقيقي ولا لا وهل المذكرات دي عبارة عن تخيلات لامي فقط
ده اللي هنعرفه في الجزء القادم ......؟
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــــاكة
الجزء الثاني : زوبر من المـــاضي
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول من قصتي عند اكتشافي للاجندة بتاعت امي واللي كانت عبارة عن مذكراتها اليومية وكنا اكتشفنا سوا العلاقة اللي جمعت مستر شوقي بكس امي هدي علي حد ذكرها هي للمذكرات ولكن وقفنا سوا عند سؤال حيرنا كلنا هل المذكرات دي فعلا حقيقة وبتوصف علاقات امي الشرموطة ولا هي مجرد علاقات وهمية لنسج من خيال امي بسبب احتياجها لزوبر يهدي نار كوسها ...
لسه السؤال لا زال قائم والمذكرات فقط هي اللي هتدلنا علي الاجابة وهنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة
النهاردة معانا جزء جديد من القصة مثير جدا بعنوان (زوبر من الماضي )
التعريف بالضيف الجديد : استاذ كريم كان زميل امي في الجامعة وكان بيحبها وهي كانت بتحبه قبل ما ترتبط ببابا وجمعتهم علاقة جنسية لكن مش كاملة هنكتشفها سوا من خلال المذكرات
استاذ كريم محامي شاطر عنده 42 سنه قد امي وكان دفعتها والاول عليها متجوز من مدام رنا 35 سنه ومخلف منها ولدين وعنده مكتبه الخاص في عين شمس وعايش هناك بردو .
تبدا احداث الجزء لما كان شهر رمضان خلص وكان تقليد دايما بنعمله اننا لازم نزور عمتي اللي عايشة في عين شمس اول يوم العيد احنا كنا نقلنا خلاص من التجمع وروحنا الاميرية زي ما ذكرت في احداث سابقة
فعلا وضبنا كل حاجه وركبنا العربية بابا كان سايق وانا جمبه واختي وماما في الكنبه اللي ورا فاجاة واحنا في المنطقة اللي فيها عمتي العربية اللي قدامنا وقفت فاجاة لكن بابا قدر يتفاداها الحمد *** طبعا نزلت انا وبابا نزعق ونتكلم مع صاحب العربية وراح نزلنا هو كمان وكان معترض عشان بنتخانق معاه اعتذر لنا وقال انه اسف العربية هربت منه مره واحده ماما كانت نزلت من العربية وبتشوف في ايه بتبص لقيته استاذ كريم زميلها في الكلية لقيتها بتقوله انت كريم ؟
قالها اه مين حضرتك ؟ . قالتله انا هدي مش معقول تكون نسيت زمايلك القدام . انا وبابا واقفين مذهولين , لقينا كريم بيقولها هدي محمد قالتله اه قالها ياااااااه فينك يا هدي قالتله مدام بقي ده جوزي محمد وده ابني الكبير هشام لقينا كريم بيعتذرلنا تاني وصمم ياخدنا نشرب حاجة في بيته ومنها يعرفنا علي مراته واولاده .
بابا كلم عمتي وقالها اننا هنتاخر شوية عقبال ما نجيلك
روحنا بيت كريم واستقبلتنا مراته رنا وكان عنده ولدين محمود الكبير والصغير احمد سنهم لسه 13و 10 ***** لسه
قعدنا شوية واتعرفنا عليهم بس انا لاحظت ان بصات كريم لجسم امي مش طبيعية حسيت فيها بالشهوة المخفية
المهم شوية واستاذناهم اننا هننزل لقيته بيكلم امي وبيقولها علي مكان المكتب لان في قضية عاوز منها مساعدة وكده وطلب منها رقمها فاديتهوله بس مكانش قدام بابا ولا مراته حسيت ان في حاجة غلط بس سكت
ودعناهم ونزلنا ركبنا روحنا عند عمتي وقعدنا عندها اليوم كله وروحنا علي بليل كل واحد دخل اوضته
دخلت اوضتي محتار من التفكير ياتري كل البصات والكلام ده طبيعي ولا في حاجة مخفية بينهم وسرحت لحد ما نمت ,.
عدت فترة كنت انا مشغول في الامتحانات وكده والبيت تقريبا مش بيكون فاضي لحد ما جت في مرة امي وقالتلي انها نازلة هي واختي هيشترولها حاجة في جهازها وكده واني منزلش واسيب البيت عشان بابا ممكن يرجع ومش معاه المفتاح
طبعا انا مكنتش هنزل فتحت التليفزيون وجبت الاوروبي والقنوات السكس وكنت هايج اوي وبعدين افتكرت الاجندة ومذكرات امي وكنت حاسس من جوايا اني هلاقي حاجة تاكد شكوكي من ناحية كريم ده دخلت جريت علي اوضه النوم وجبت الاجندة وجيت قعدت شغلت القنوات وكنت بلعب في زوبري وبدات اقرا المذكرات وقد كان كل ظنوني اتاكدت لما قريت العنوان ده (عودة الي الماضي) وجمبها سهم واسم الاستاذ كريم
وبتبدا تحكي امي وكل اللي جاي علي لسانها
في مرة كنت في مكتبي وفاجاة لقيت رقم غريب بيرن انا عادة مش برد علي ارقام غريبة بس المرادي فتحت بقول مين قالي انا كريم يا هدي مش قولتلك هكلمك انتي وحشتيني اوي من ايام الجامعة قولتله وانت كمان واحشني وكانت ايام حلوة وطلب مني اني اروح ازوره في مكتبه كنت مترددة في الاول بس هو فضل يلح عليا اني لازم اجي واشوف المكتب واباركله عليه خصوصا انه لسه جديد ولسه ناقل فيه ووافقت واتفقت هروحله علي الساعه 6 يوم الثلاثاء الجاي بعد ما اخلص شغل في مكتب مستر شوقي طبعا شوقي كان بيتعامل معايا ساعتها علي اني شرموطة زوبره ومراته ولكن كان بيوافقلي علي اي حاجة سواء اجازة او امشي بدري شوية اي حاجة
المهم فعلا طلبت منه اني همشي بدري يوم الثلاثاء عشان رايحة مع واحدة صاحبتي للدكتور وافق وقالي بس شوفي هتيجيلي امتي زوبري مشتاقلك يابت قولتله لما اروح هبقي اكلمك واقولك
بصراحه ساعتها انا كنت مشتاقة لكريم ومش بفكر غير فيه
كنت لابسة جيبة ضيقة علي طيزي شوية وباضي وشيميز وكلوت فتلة وكلمته قولتله هبقي عندك علي 6
وصلت المكان مكانش في زباين في المكتب ولقيت الفراش قالي استاذ كريم منتظر حضرتك في مكتبه جوا اتفضلي دخلت المكتب كان حلو واستقبلني كريم مسك ايدي وباسها كعادته من ايام الكلية باسلوبه اللطيف ده
وكلم الفراش قاله احنا اجازة النهاردة انا عندي قضية صعبة ومش عاوز اي مواعيد تانية وخد اجازة روح
طلب يقوم يحضرلي بنفسه عصير وافقت بس قولتله هساعدك
دخلنا سوا المطبخ وكريم بيلزق فيا من ورا ويقولي فاكرة ايام زمان ويحك فيا اكتر فبقوله عيب زمان حاجة ودلوقتي انا ست متجوزة وانت متجوز ومراتك جوهرة قالي بس انا طول عمري محبتش غيرك انتي يا هدي وراح زنقني في الحيطه ومقرب عليا قولتله كريم اهدي افعال زمان الطايشة لما كنا مراهقين
قالي هدي انا عارفك كويس بلاش تستعبطي انتي عارفة كويس اني مفيش قضية ولا حاجة واني كلمتك عشان وحشتيني وعاوزك وانتي كمان عاوزة والا مكنتيش جيتي قولتله بس مش ينفع لقيته قرب مني خلاص ومسك راسي وبدا يبوسني اوي
وايده بتهرس بزازي وانا بقوله لا كريم لا بلاش كريم لا ارجوك وهو خلاص سخن وبدا يمص لساني ويشفطه جواه اوي واقوله لا واحاول ابعده لقيته بيقلعني الباضي وبيقولي يخربيت كسم بزازك دي لسه شديدة من ساعتها يا تري جوزك محمد بيرضع كده وحط بزي الشمال في بوقه ويشفطه اوي وانا اتاوه واوحوح غصب عني وهو يمص اكتر ويرضع اكتر وحضني بايده مسكني من طيازي اوي وقالي انا عاوز انيكك تعالي ورايا حسيت نفسي بتخدر مش قادرة اقاوم احساسة وهيجانه ودخل بيا علي اوضه تانيه فيها مرتبة رماني عليها وقلع هدومه باقت ملط ومسك زوبره وقالي فاكرة يا هدي زوبري ومصك ليه يا لبوة في حمام الكلية اححححححح تعالي مصيلي يا متناكة قومت من غير ما افكر حطيت زوبره كله جوه بوقي وهو مسك راسي وشدها جامد ينيك بوقي ومسك شعري جامد وشدني علي زوبره اكتر
وقومني وقلعني ملط ورماني علي المرتبة ونزل علي كوسي لقاني نتفاه قاااااااااالي اححححححححححححح دنتي مجهزاه لزوبري يا متناكة من زمان نفسي احطه جواكي بس كنتي بترفضي نزل زي المجنون علي كوسي يلحسه ويشد شفايف كوسى العريضة الكبيرة المتهدلة يشدها اوووي ويدخل صوباع وبعددين اتنين وانا اقوله اه كمان يا كريم وحشني اوي اكتر وهو يهيج اكتر وبعدين طلع فوقي وعدل زوبره ونزل عليا مرة واحدة مدخل زوبره فى كوسى خلاني اصوت من حجم زوبره كان تخين وكبير خلاني اتشرمط اوي وافتكر ايام زمان نزل ياكل في بزازي ويحلبها اوي و يزق زوبره كله في كووووووووووووسي كان بيخرجه وهوووب يزقه كله في كوسي تاني ويرزع اوي كان جامد اوي وخلاني اجيب كان بيشخر من كتر هيجانه علي كوسي الجميل وبعدين فتح كوسي ورفع رجل واحدة لفوق ودخله تاني بس اجمد وانا اصوت واتاوه واوحوح واغنج واشخر لقيته راح حاطط صوباعه في بوقي وقالي زوبري بيوجعك يا لبوة بيوجعك اووووووووي لسه دنتي شرموطة زوبري القديمة واحلي مره بنيكها نام علي ضهره وشالني من طيازي وعدل زوبره في كوسي وبدا يدفعه اوي في كوسي وهو شايل طيزي ويلسوع طيزي بكف ايده اوي وعمال يشفط لسانه جوه بوقه من كتر هيجاني بقيت اخده كله جوه كوسي واتنطط علي زوبره اوي وادخله لبضانه وانا بصوت بس متمتعة من زوبره شدني عليه اوي وحضني مكتفني وحسيت بمدفع لبن بينزل في كوسي ومهبلي وانا بتاوه وهو بيشخر اكتر
اترمينا علي المرتبة فضل يبوس فيا ومفيش دقيقتين لقيت زوبره وقف تاني قاالي يلا نامي علي بطنك عاوز اركب طيز كسمك الجامدة زي زمان حسيت اني زي الانسان الالي اللي بياخد امر ينفذه علي طول لقاني نمت علي بطني ومفلقساله طيازي طلع ركب فوق طيزي وقالي امسكيه بايدك وحطيه مسكت زوبره وحطيته في خرم طيزي طبعا طيزي كانت متعودة علي حجم زوبره من زمان بس وجعني وهو بيدخل كان قاعد علي طيزي وبضانه مدلدلة علي كوسي وزبره بيفشخ طيزي وماسكني من شعري زي الشرموطة الجارية بتاعته وميل جسمه لقدام وفضل يرزع لحد ما اعصابي تعبت نمت علي بطني راح هو فرد جسمه فوقي وبقي يحفر في طيزي بزوبره جامد اوي وانا اصوت تحته وهو يقولي اححححححح وحشني صريخ كسمك تحتي
طب بذمتك في دكر بيعرف يكيفك قدي يا لبوة وراح فاتح بوقي وتف وقالي ابلعي زي زمان وفضل يرقع في طيزي لحد ما جاب لبنه كله جوه وانا كنت بجيب خلاص نزل من فوقي وخدني في حضنه وفضلنا نبوس بعض وقالي انه بينيك موكلاته الشراميط علي المرتبة دي وطلب مني اجي اشتغل عنده قولتله بس جوزي محمد ممكن يشك في اي حاجة قالي متقولوش انتي شغالة فين اكنك لسه في نفس مكتبك قولتله هشوف ممكن اشتغل في الاتنين سوا ايام وايام او مواعيد ومواعيد كده واتفقنا سوا وودعني علي الباب وباسني
طبعا عشان علاقتي بمستر شوقي فكان مسموحلي امشي بدري براحتي فكلمت كريم واتفقت معاه اني هشتغل في مواعيد محدده ووافق وبقيت اتناك من كريم في الوقت اللي ميكونش فيه حد في المكتب .....
وهنا اتاكدت ان امي فعلا بتتناك وانها مش مجرد قصص من وحي خيالها وحسيت بكمية لبن خارجة من زوبري من كتر الهيجان نزلت ودخلت رجعت الاجندة مكانها
اولا التعريف بالشخصيات :
1- انا الابن الاكبر هشام 22 سنه طالب في معهد نظم ومعلومات في القاهرة احنا من القاهرة .
2- امي المتناكة بطلة القصة الاولي اسمها هدي 42 سنه امي بتشتغل محامية في مكتب محامي كبير في مدينة نصر
لبسها جيب وبناطيل ساعات بتكون محزقة شوية وماسكة علي طيازها وبتحب تلبس هدوم تكون قافشة علي صدرها
***** وملتزمة قدام الناس واحنا ولكن الحقيقة غير كده وده اللي هكتشفه بالصدفة لما احكيلكوا جسمها مليان شوية الطول 162 الوزن 90 بزازها كبار ومشدودين والحلمات بارزة ولونها بني وهي بيضا اصلا وشعرها لونه اسود طويل لحد طيزها تقريبا طيازها عريضة وبارزة ومكلبظة وساعات بتلبس كلوتات وبتبين حز الكلوت منها بتلبس عبايات في المنطقة عندنا وبتحزقها علي طيزها اوي .
3- اختي اسراء 20 سنه طالبة في كلية صيدلة ***** بس منزلة قصة من شعرها كده طولها 160 وزنها 65 بتنزل جيم ومهتمة بجسمها اوي بزازها مشدوده وحجمها معقول وسط وطيزها مدورة ومرفوعة بتلبس جينز وباضيهات اكتر حاجة مخطوبة من زميل بابا في الشغل اسمه محمد 44 سنه راجل محترم .
4- بابا استاذ محمد السن 50 سنه كان شغال في واحد من البنوك مدير للبنك لكن خرج معاش مبكر بسبب ظروف صحية
5- جارنا عم سعيد من اهم شخصيات القصة ونياك امي حرفيا راجل مطلق وعايش لوحده عنده 48 سنه لكن زي الفحل وكان طلق مراته بسبب انها قفشته بينيك واحدة من جيرانا وجوزها كان مسافر وده ليه دور كبير اوي في شرمطة امي هتعرفوها من خلال الاحداث الجاية
ده كان تعريف مني بالشخصيات المهمة في قصتي
( ملحوظة مهمة القصة ميكس بين الخيال في امور والواقع في امور اخري ويجب علي القارئ تشغيل دماغه ومعرفه ايه الواقع من الخيال )
ده جزء التعريف بالشخصيات وبداية القصة فقط لكن البداية الحقيقيقة هتكون من الجزء القادم وهينزل بسرعة علي حسب تفاعلكم معاه
تبدا القصة لما نكون بننقل ونعزل نروح مكان جديد بعد ما بابا طلع علي المعاش كنا عايشين في التجمع لكن الظروف باقت سيئة فاتضرينا ننقل نسكن في بيتنا القديم وكان في منطقة شعبية في الاميرية حته شعبية كده ومشهورة جدا
المهم واحنا بننقل عفش البيت كله كنا بنفك السراير ودولاب اوضه النوم بالصدفة واحنا بننزل الهدوم انا وبابا لقيت زي اجندة كده شكلها قديم فسالت بابا عليها قالي دي مذكرات امك بتكتبها منتا عارف امك بتحب الكتابة وكده قولتلها انت قريتها قالي لا هو انا بقيت بشوف اصلا وبعدين هتكتب ايه يعني ده فراغ منها قولتله طيب قالي خد الاجندة دي وابقي اديها لامك قولتله طيب خدت الاجندة وحطيتها في حاجتي ومشينا نقلنا الحاجة وبعد ما فرشنا في بيتنا القديم وخلاص افتكرت اني لسه مدتش لامي الاجندة بتاعتها فقولتلها الاجندة بتاعتك انا لقيتها في الدولاب حسيت من تعابير وشها بالخوف والقلق لقيتها بتقولي اوعي تكون قريتها دي اسرار ومش بحب حد يعرفها قولتلها كنت ناوي افتح اقراها بس لسه قالتلي لا هاتها وانسي خالص الموضوع ده قولتلها طيب ودخلت اوضتي بصراحه دماغي كانت عماله تودي وتجيب عمال بفكر ايه ياتري الاسرار اللي ممكن تكون جواها قررت انهم في اول مناسبة هبقي لوحدي هاخد المذكرات دي اصورها بالموبايل واعرف ايه اللي جواها وليه هي كان باين عليها الخوف والقلق وفعلا استنين الفرصة لحد ما بقيت لوحدي تاني يوم ودخلت قعدت ادور لحد ما لقيتها وفتحتها وياريتني ما عملت كده اكتشفت بلاوي واتصدمت جدا فكرت ارجعها مطرح ما كانت بس بصراحة كانت في افكار جوايا وفضول اني عاوز اعرف باقي البلاوي بالتفاصيل فقررت اخد نسخة لنفسي وبدات اقرا مذكرات امي المتناكة .
لو عاوزين تعرفوا مذكرات اللبوة هدي تابعوني وانتظروا المتعة والاثارة والنجاسة .
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــاكة
الجزء الاول : الاكتشـــــــــاف
البداية " كنا وقفنا في جزء التعريف بالقصة عند اني لقيت اجندة في دولاب امي ولما سألت بابا قالي دي مذكرات امك هي بتحب تكتب اللي بيحصل في يومها وسالته هل عمرك قريتها قالي لا وقالي ابقي اديها لامك قولتله طيب وفعلا لما نقلنا من بيتنا رجعت لامي الاجندة بتاعتها وكان باين عليها القلق وقالتلي انت فتحتها قولتلها لا كنت لسه هفتحها قالتلي لا دي اسرار ومش عاوزة حد يقراها قولتلها طيب وخرجت دخلت اوضتي وبفكر يا تري ايه هي الاسرار اللي ممكن تكون امي مخبياها في المذكرات بتاعتها قررت اني استني لحد ما البيت يكون فاضي واخد المذكرات وابقي اقراها كل ما يكون البيت فاضي وكان حظي حلو في اليوم ده خرجت هي وبابا واختي في مشوار مع خطيب اختي وقالولي تعالي بصراحه رفضت طبعا عشان يخلالي الجو مع المذكرة لان بصراحه كنت حاسس ان في اسرار وانا شخصيتي فضولية جدا فقررت ادخل ادور علي الاجندة وفعلا لقيتها في البداية كانت كلام عادي مجرد تعريف بينا وبالحي اللي كنا ساكنين فيه وبشغلها في المكتب بتاع المحاماة وكل شئ طبيعي جدا وكنت حسيت بممل وكنت فعلا زهقت وهرجع الاجندة تاني مكانها وانسي الموضوع خالص لكن بالصدفة الاجندة وقعت مني في الارض واتفتحت علي نصها كده جبيتها من الارض ولكن اتصدمت لقيت في المذكرات حاجات بتسردها امي من تحرشات بيها ومواقف مثيرة جدا ومكنتش مصدق وبصراحة من كتر دخولي مواقع سكس ومواقع قصص جنسية الموضوع كان شاددني جدا رجعت تاني اقرا من الاول وانا بقرا لقيت عنوان صادم كده ومتبروز ( مستر شوقي ) ودي يبقي المحامي الكبير اللي امي بتشتغل عنده في المكتب بكمل قراية وبلاقيها كاتبة عنه انه شخص لطيف وذكي ومحترم ولكن عينه زايغة شوية وانه كان بيبص علي جسم امي وهي مش واخدة بالها وخصوصا لو كانت قاعدة معاه في المكتب وخصوصا بعد ساعات العمل الطبيعية لو بيجهزوا لقضية كبيرة وكان ساعات بيحاول يغازلها بالكلام مره ومره تانيه كان يمسك ايدها ومره كان يخبطها سواء من طيزها او صدرها ويتأسف لكن هي كانت بتسكت ومش بيكون في رد فعل عنيف ليها وبتكمل حكي وبتقول في مرة من المرات كان عندنا قضية مخدرات لشخصية معروفة ومشهورة وكنا شغالين عليها بنحاول نحلها ولكن مستر شوقي في الفترة دي كان مريض ومش بيقدر يجي المكتب فكلمني وطلب مني اجيله البيت عشان نجهز اوراق القضية والمرافعة وكل شئ وطلب مني انا امسك القضية دي لانه مريض وقالي متخافيش انا واثق فيكي قالتله بس حضرتك انا صعب اجي البيت هقول ايه لجوزي محمد قالها قوليله انك هتتاخري شوية في المكتب عشان في قضية كبيرة هنسهر عليها قالتله طيب هقفل واكلمك تاني يا مستر شوقي بتقول فضلت افكر اروح ولا لا وبعيدا عن جوزي محمد اسلوب مستر شوقي كان لطيف معايا كنت حاسه اني هروح ولكن مش هرجع زي ما هروح وقررت فعلا اروح وكلمته قولتله حاضر هجيلك الشقة وكلمت محمد جوزي وقولتله ان عندي قضية كبيرة وممكن اتاخر شوية في المكتب قالها ماشي بس متتاخريش اوي ونزلت ركبت وروحت البيت مستر شوقي راجل ارمل وملوش ولاد وكان عنده خدامة بتخدمه في البيت وتاخد بالها منه وقت مرضه بتكمل حكي في المذكرات وبتقول انها وصلت البيت الساعة 7 بليل رنت الجرس استقبلها الخدامة وكان مستر شوقي لسه خارج من اوضته نده للخدامة وقالها شوفي مدام هدي تشرب ايه وجابتلها حاجة ساقعة شربتها وقعدوا سوا في اوضة المكتب بيشتغلوا في القضية وهم بيجهزوا في الورق موبايله رن استاذنها يخرج بره يرد وخرج فعلا رد علي التليفون وبعدين جات في دماغه فكرة قرر انه يمشي الخدامه ويستفرد بأمي في الشقة وحس ان امي مش هتعترض لانها وافقت تيجي الشقة وفعلا كلم الشغالة وقالها انا عاوزك تاخدي النهاردة اجازة ومن بكرة بدري تكوني عندي مشيت الخدامة وبقي مفيش حد غيرهم هم الاتنين دخل اوضته لبس الروب بتاعه وكان عنده نوع فخم من الخمره فودكا وكونياك ودخل المكتب في ايده كاسين وطلب من امي انها تشرب معاه رفضت وقالتله لا طبعا انا مش بشرب قالها متخافيش طعمها حلو وانا مشيت الخدامة عشان نكون علي راحتنا راحت قالتله مستر شوقي انا جيت عشان حالتك الصحية والقضية قالها هو انا قولت حاجة انا بس عاوز نفك شوية من الشغل مش هيطير يعني ومسك ايدها واداها الكاس وبدات تشرب امي وتاثير الخمره يشتغل اكتر وبتكمل حكي وتقول ان الخمره كانت طعمها مزز اوي ومر بس هو فضل يتحايل عليا ويشربني اكتر وبعدين حسيت بايده بتمسك صدري حاولت اقاومه بس الخمره كان تاثيرها بيضعف من مقاومتي ليه جيت اقوم عشان اروح مسك ايدي وشدني علي اوضه النوم وطلع فوقي بدا يبوسني ويمص لساني اوي وانا بقيت بسيح اكتر واكتر مش قادرة اقاوم ولا ابعده عني كان بيرش الكونياك علي بوقي وينزل يمص شفايفي ولساني وحسيت جسمي بيتقل ومش قادرة اتحرك بدا هو يفك زراير بلوزتي ويقلعني اكتر واكتر لحد ما طلع صدري من السنتيان ونزل هجم عليه بوس ومص ولحس للحلمات وكان بيرضع اوي من بزازي وانا خلاص بقيت عاوزاه مش قادرة استحمل بقيت امسك راسه واشده عليا مش قادرة خلاص استحمل اكتر عرف هو اني خلاص سلمت نزلت علي الجيبة فتحها وقلعهاني ونزل علي الكلوت فضل يمشي ايده والايد التانيه بتعصر بزازي لحد ما شد الكلوت وشاف كوسي وساعتها انا كنت شايلة الشعر هو شاف كوسي من هنا وسمعت شخرة هيجان ونزل يلحس كووووووسي اوي ويشفطه اوي جواه وانا اشده واقوله احححححح كمان اكتر مش قادرة يخربيتك لحسك ااااااااااااه هاج اكتر وبدا يدخل لسانه جوه كوووسي اوي وينكني بلسانه اوي ويحرك لسانه اكتر واكتر وايديه الاتنين بيعصروا بزازي وبعدين راح قايم وقالع الروب كان ملط من تحته وزبره حجمه كبير لونه ابيض وراسه حمرا شوية كده واقف ومحلوق بصيت علي زوبره وعجبني لقيته بيقولي قربي يا لبوة عاوزك تمصيه قولتله بلاش شتيمة لو سمحت قالها كسمك خلاص الكلام ده كان زمان دلوقتي طول ما انا وانتي بس لوحدنا هشرمطك باوسخ كلام انتي شرموطة زوبري يا متناكة فاهمة وانا هجت اوى من شتيمته ليا وعسلى عمال يشر من كسى وراح شاددني من شعري علي زوبره ودخلو خلاني امصله جامد كان بيحب المص اوي خلاني امسك بزازي وهو يدعكه وسطهم اوي والحس وابوس الراس اوي بدات اسخن انا وامصله لوحدي اكتر وهو من كتر الشهوة والمص يشهق ويشخر جامد ويقولي محروم بقالي سنين بيضاني مليانة لبن تعالي الحسيهم ونزلت الحس بيضانة وكانوا كبار شدني علي طرف السرير وراسي لبره كده ونام فوقي بالعكس زوبره بينيك بوقي جامد وبياكل كوسي بلحسه مصتله اوي لحد ما نطر شوية علي وشي وبعدين قالي اتعدلي يلا عاوز انيك كوسك بزوبري يا متناكة عدلني وطلع فوقي رفع رجليا علي كتافو ونزل علي كووسي مرة واحدة جامد مدخل زبره فى كسى بافترا طلعت منى اهات وغنج ووحوحة وشخر ولا اجدع شرموطة قالي كمان بقالي سنين مش بوجع حد خخخخخخخخخخخ خدي يا لبوة خدي يا هدي كمان اهو يا لبوة اكتر وشد رجليا جامد وكبسه كلو جوه كوسي وبدا يرضع بزازي في الوضع ده وانا خلاص مش قادرة زوبره كان تخين وهو بينيك بعنف كوسي مش هيقدر يستحمل كتير وهيجيب قولتله طلعه رفض وفضل ينيك لحد ماجبنا سوا مع بعض وجسمى اتنفض جامد ونزلت عسلى وجاتلى الرعشة فضل نايم فوقي يبوسني اوي ويقولي بحبك يا متناكة
نزلت دموع مني وعيطت قالي انتي بتعيطي ليه دلوقتي قولتله عشان انا ست محترمة وعمري ما عملت حاجة مع حد ليه عملت كده معايا قالي متخافيش يا هدي انا سرك وضهرك واللي بينا ده حاجة في السر لا يمكن حد يعرف حاجة انا عارف ان ليكي بيتك وجوزك وعيالك متخافيش واعتبريني من النهاردة زي جوزك وهصرف عليكي لو احتاجتي اي حاجة انا بس عاوزك تجيلي الشقة مره كل فترة مثلا اسبوعين وتيجي قالتله صعب وممكن حد يعرف واتفضح وجوزي لو عرف هيقتلني قالها متخافيش هنرتب علي حسب ظروفك ومش هفرض حاجة عليكي انا عاوز امتعك واتمتع بيكي وخدني في حضنه وفضل يبوس فيا وانا احضنه وابوسه بصراحة اتمتعت معاه اوى وهو كان وسيم اوى ومثقف ومهذب وطيب ومتنور وعلمانى وجامعى وبعدين قالي تعالي ورايا علي الحمام لازم ناخد شاور سوا دخلنا وقعدنا في البانيو وطلب يحميني وسكت وفعلا دعكني ودعك جسمي وطلب مني ادعكله جسمه زي ما عمل ودعكت جسمه قام وقالي انا عاوز انيكك تاني وهايج بس المرادي عاوزك تشاركي عاوزك تتمتعي معايا تعالي اقعدي علي زوبري كده قولتله لا مش هقدر شدني وقعدني علي زوبره وحضني اوي وبدا يدخلو كلو وانا اصوت واغنج واوحوح منه واقوله نكنى يا حبيبى اححححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااااااه وهو يشخر خخخخخخخخخخ كوسك نار يا هدي بحبك قربي هاتى شفايفك اديكي فيها خدي في كسك اكتر ايوة اتنططي اكتر ايوة اااااااااه اححححححححححححححححححححححححححح
وانا اقوله اوووووووف كمان يا شوقي متع كوسي اااااااااه زوبرك جامد بيقطع كوسي كماااااان امممممم
وفضل ينيك فيا لحد ما جاب لبنه الوفير الكتير الغزير جوه كوسي تاني واستحميت ولبست هدومي وزنقني في الباب مص لساني وهو بيودعني وانا من كتر المتعة مبقتش عاوزة اروح ونسيت بيتي وجوزي والدنيا كلها
روحت علي الساعة 11 لقيت محمد علي القهوة كالعادة وسايبني
لقيت مستر شوقي باعت وبيطمن عليا علي الواتس وبيقولي وحشتيني وفضلت اتكلم معاه شوية ونهزر سوا وحسيت ان اللي بعمله ده مش غلط ومبقتش حاسه بالذنب بالعكس بقيت بفكر امتي هروحله تاني لانى اتمتعت معاه ووقعت فى حبه
انا وقفت هنا في القراية وحسيت زوبري هينفجر من اللبن قومت نزلت لبني ورجعت الاجندة مكانها وقررت اني كل ما هبقي لوحدي هكمل اشوف اخرة المصايب دي ايه بس كنت عاوز اتاكد هل ده حقيقي ولا لا وهل المذكرات دي عبارة عن تخيلات لامي فقط
ده اللي هنعرفه في الجزء القادم ......؟
مذكرات امي المتنــــــــــــــــــــاكة
الجزء الثاني : زوبر من المـــاضي
كنا وقفنا في نهاية الجزء الاول من قصتي عند اكتشافي للاجندة بتاعت امي واللي كانت عبارة عن مذكراتها اليومية وكنا اكتشفنا سوا العلاقة اللي جمعت مستر شوقي بكس امي هدي علي حد ذكرها هي للمذكرات ولكن وقفنا سوا عند سؤال حيرنا كلنا هل المذكرات دي فعلا حقيقة وبتوصف علاقات امي الشرموطة ولا هي مجرد علاقات وهمية لنسج من خيال امي بسبب احتياجها لزوبر يهدي نار كوسها ...
لسه السؤال لا زال قائم والمذكرات فقط هي اللي هتدلنا علي الاجابة وهنكتشفها سوا من خلال الاجزاء القادمة
النهاردة معانا جزء جديد من القصة مثير جدا بعنوان (زوبر من الماضي )
التعريف بالضيف الجديد : استاذ كريم كان زميل امي في الجامعة وكان بيحبها وهي كانت بتحبه قبل ما ترتبط ببابا وجمعتهم علاقة جنسية لكن مش كاملة هنكتشفها سوا من خلال المذكرات
استاذ كريم محامي شاطر عنده 42 سنه قد امي وكان دفعتها والاول عليها متجوز من مدام رنا 35 سنه ومخلف منها ولدين وعنده مكتبه الخاص في عين شمس وعايش هناك بردو .
تبدا احداث الجزء لما كان شهر رمضان خلص وكان تقليد دايما بنعمله اننا لازم نزور عمتي اللي عايشة في عين شمس اول يوم العيد احنا كنا نقلنا خلاص من التجمع وروحنا الاميرية زي ما ذكرت في احداث سابقة
فعلا وضبنا كل حاجه وركبنا العربية بابا كان سايق وانا جمبه واختي وماما في الكنبه اللي ورا فاجاة واحنا في المنطقة اللي فيها عمتي العربية اللي قدامنا وقفت فاجاة لكن بابا قدر يتفاداها الحمد *** طبعا نزلت انا وبابا نزعق ونتكلم مع صاحب العربية وراح نزلنا هو كمان وكان معترض عشان بنتخانق معاه اعتذر لنا وقال انه اسف العربية هربت منه مره واحده ماما كانت نزلت من العربية وبتشوف في ايه بتبص لقيته استاذ كريم زميلها في الكلية لقيتها بتقوله انت كريم ؟
قالها اه مين حضرتك ؟ . قالتله انا هدي مش معقول تكون نسيت زمايلك القدام . انا وبابا واقفين مذهولين , لقينا كريم بيقولها هدي محمد قالتله اه قالها ياااااااه فينك يا هدي قالتله مدام بقي ده جوزي محمد وده ابني الكبير هشام لقينا كريم بيعتذرلنا تاني وصمم ياخدنا نشرب حاجة في بيته ومنها يعرفنا علي مراته واولاده .
بابا كلم عمتي وقالها اننا هنتاخر شوية عقبال ما نجيلك
روحنا بيت كريم واستقبلتنا مراته رنا وكان عنده ولدين محمود الكبير والصغير احمد سنهم لسه 13و 10 ***** لسه
قعدنا شوية واتعرفنا عليهم بس انا لاحظت ان بصات كريم لجسم امي مش طبيعية حسيت فيها بالشهوة المخفية
المهم شوية واستاذناهم اننا هننزل لقيته بيكلم امي وبيقولها علي مكان المكتب لان في قضية عاوز منها مساعدة وكده وطلب منها رقمها فاديتهوله بس مكانش قدام بابا ولا مراته حسيت ان في حاجة غلط بس سكت
ودعناهم ونزلنا ركبنا روحنا عند عمتي وقعدنا عندها اليوم كله وروحنا علي بليل كل واحد دخل اوضته
دخلت اوضتي محتار من التفكير ياتري كل البصات والكلام ده طبيعي ولا في حاجة مخفية بينهم وسرحت لحد ما نمت ,.
عدت فترة كنت انا مشغول في الامتحانات وكده والبيت تقريبا مش بيكون فاضي لحد ما جت في مرة امي وقالتلي انها نازلة هي واختي هيشترولها حاجة في جهازها وكده واني منزلش واسيب البيت عشان بابا ممكن يرجع ومش معاه المفتاح
طبعا انا مكنتش هنزل فتحت التليفزيون وجبت الاوروبي والقنوات السكس وكنت هايج اوي وبعدين افتكرت الاجندة ومذكرات امي وكنت حاسس من جوايا اني هلاقي حاجة تاكد شكوكي من ناحية كريم ده دخلت جريت علي اوضه النوم وجبت الاجندة وجيت قعدت شغلت القنوات وكنت بلعب في زوبري وبدات اقرا المذكرات وقد كان كل ظنوني اتاكدت لما قريت العنوان ده (عودة الي الماضي) وجمبها سهم واسم الاستاذ كريم
وبتبدا تحكي امي وكل اللي جاي علي لسانها
في مرة كنت في مكتبي وفاجاة لقيت رقم غريب بيرن انا عادة مش برد علي ارقام غريبة بس المرادي فتحت بقول مين قالي انا كريم يا هدي مش قولتلك هكلمك انتي وحشتيني اوي من ايام الجامعة قولتله وانت كمان واحشني وكانت ايام حلوة وطلب مني اني اروح ازوره في مكتبه كنت مترددة في الاول بس هو فضل يلح عليا اني لازم اجي واشوف المكتب واباركله عليه خصوصا انه لسه جديد ولسه ناقل فيه ووافقت واتفقت هروحله علي الساعه 6 يوم الثلاثاء الجاي بعد ما اخلص شغل في مكتب مستر شوقي طبعا شوقي كان بيتعامل معايا ساعتها علي اني شرموطة زوبره ومراته ولكن كان بيوافقلي علي اي حاجة سواء اجازة او امشي بدري شوية اي حاجة
المهم فعلا طلبت منه اني همشي بدري يوم الثلاثاء عشان رايحة مع واحدة صاحبتي للدكتور وافق وقالي بس شوفي هتيجيلي امتي زوبري مشتاقلك يابت قولتله لما اروح هبقي اكلمك واقولك
بصراحه ساعتها انا كنت مشتاقة لكريم ومش بفكر غير فيه
كنت لابسة جيبة ضيقة علي طيزي شوية وباضي وشيميز وكلوت فتلة وكلمته قولتله هبقي عندك علي 6
وصلت المكان مكانش في زباين في المكتب ولقيت الفراش قالي استاذ كريم منتظر حضرتك في مكتبه جوا اتفضلي دخلت المكتب كان حلو واستقبلني كريم مسك ايدي وباسها كعادته من ايام الكلية باسلوبه اللطيف ده
وكلم الفراش قاله احنا اجازة النهاردة انا عندي قضية صعبة ومش عاوز اي مواعيد تانية وخد اجازة روح
طلب يقوم يحضرلي بنفسه عصير وافقت بس قولتله هساعدك
دخلنا سوا المطبخ وكريم بيلزق فيا من ورا ويقولي فاكرة ايام زمان ويحك فيا اكتر فبقوله عيب زمان حاجة ودلوقتي انا ست متجوزة وانت متجوز ومراتك جوهرة قالي بس انا طول عمري محبتش غيرك انتي يا هدي وراح زنقني في الحيطه ومقرب عليا قولتله كريم اهدي افعال زمان الطايشة لما كنا مراهقين
قالي هدي انا عارفك كويس بلاش تستعبطي انتي عارفة كويس اني مفيش قضية ولا حاجة واني كلمتك عشان وحشتيني وعاوزك وانتي كمان عاوزة والا مكنتيش جيتي قولتله بس مش ينفع لقيته قرب مني خلاص ومسك راسي وبدا يبوسني اوي
وايده بتهرس بزازي وانا بقوله لا كريم لا بلاش كريم لا ارجوك وهو خلاص سخن وبدا يمص لساني ويشفطه جواه اوي واقوله لا واحاول ابعده لقيته بيقلعني الباضي وبيقولي يخربيت كسم بزازك دي لسه شديدة من ساعتها يا تري جوزك محمد بيرضع كده وحط بزي الشمال في بوقه ويشفطه اوي وانا اتاوه واوحوح غصب عني وهو يمص اكتر ويرضع اكتر وحضني بايده مسكني من طيازي اوي وقالي انا عاوز انيكك تعالي ورايا حسيت نفسي بتخدر مش قادرة اقاوم احساسة وهيجانه ودخل بيا علي اوضه تانيه فيها مرتبة رماني عليها وقلع هدومه باقت ملط ومسك زوبره وقالي فاكرة يا هدي زوبري ومصك ليه يا لبوة في حمام الكلية اححححححح تعالي مصيلي يا متناكة قومت من غير ما افكر حطيت زوبره كله جوه بوقي وهو مسك راسي وشدها جامد ينيك بوقي ومسك شعري جامد وشدني علي زوبره اكتر
وقومني وقلعني ملط ورماني علي المرتبة ونزل علي كوسي لقاني نتفاه قاااااااااالي اححححححححححححح دنتي مجهزاه لزوبري يا متناكة من زمان نفسي احطه جواكي بس كنتي بترفضي نزل زي المجنون علي كوسي يلحسه ويشد شفايف كوسى العريضة الكبيرة المتهدلة يشدها اوووي ويدخل صوباع وبعددين اتنين وانا اقوله اه كمان يا كريم وحشني اوي اكتر وهو يهيج اكتر وبعدين طلع فوقي وعدل زوبره ونزل عليا مرة واحدة مدخل زوبره فى كوسى خلاني اصوت من حجم زوبره كان تخين وكبير خلاني اتشرمط اوي وافتكر ايام زمان نزل ياكل في بزازي ويحلبها اوي و يزق زوبره كله في كووووووووووووسي كان بيخرجه وهوووب يزقه كله في كوسي تاني ويرزع اوي كان جامد اوي وخلاني اجيب كان بيشخر من كتر هيجانه علي كوسي الجميل وبعدين فتح كوسي ورفع رجل واحدة لفوق ودخله تاني بس اجمد وانا اصوت واتاوه واوحوح واغنج واشخر لقيته راح حاطط صوباعه في بوقي وقالي زوبري بيوجعك يا لبوة بيوجعك اووووووووي لسه دنتي شرموطة زوبري القديمة واحلي مره بنيكها نام علي ضهره وشالني من طيازي وعدل زوبره في كوسي وبدا يدفعه اوي في كوسي وهو شايل طيزي ويلسوع طيزي بكف ايده اوي وعمال يشفط لسانه جوه بوقه من كتر هيجاني بقيت اخده كله جوه كوسي واتنطط علي زوبره اوي وادخله لبضانه وانا بصوت بس متمتعة من زوبره شدني عليه اوي وحضني مكتفني وحسيت بمدفع لبن بينزل في كوسي ومهبلي وانا بتاوه وهو بيشخر اكتر
اترمينا علي المرتبة فضل يبوس فيا ومفيش دقيقتين لقيت زوبره وقف تاني قاالي يلا نامي علي بطنك عاوز اركب طيز كسمك الجامدة زي زمان حسيت اني زي الانسان الالي اللي بياخد امر ينفذه علي طول لقاني نمت علي بطني ومفلقساله طيازي طلع ركب فوق طيزي وقالي امسكيه بايدك وحطيه مسكت زوبره وحطيته في خرم طيزي طبعا طيزي كانت متعودة علي حجم زوبره من زمان بس وجعني وهو بيدخل كان قاعد علي طيزي وبضانه مدلدلة علي كوسي وزبره بيفشخ طيزي وماسكني من شعري زي الشرموطة الجارية بتاعته وميل جسمه لقدام وفضل يرزع لحد ما اعصابي تعبت نمت علي بطني راح هو فرد جسمه فوقي وبقي يحفر في طيزي بزوبره جامد اوي وانا اصوت تحته وهو يقولي اححححححح وحشني صريخ كسمك تحتي
طب بذمتك في دكر بيعرف يكيفك قدي يا لبوة وراح فاتح بوقي وتف وقالي ابلعي زي زمان وفضل يرقع في طيزي لحد ما جاب لبنه كله جوه وانا كنت بجيب خلاص نزل من فوقي وخدني في حضنه وفضلنا نبوس بعض وقالي انه بينيك موكلاته الشراميط علي المرتبة دي وطلب مني اجي اشتغل عنده قولتله بس جوزي محمد ممكن يشك في اي حاجة قالي متقولوش انتي شغالة فين اكنك لسه في نفس مكتبك قولتله هشوف ممكن اشتغل في الاتنين سوا ايام وايام او مواعيد ومواعيد كده واتفقنا سوا وودعني علي الباب وباسني
طبعا عشان علاقتي بمستر شوقي فكان مسموحلي امشي بدري براحتي فكلمت كريم واتفقت معاه اني هشتغل في مواعيد محدده ووافق وبقيت اتناك من كريم في الوقت اللي ميكونش فيه حد في المكتب .....
وهنا اتاكدت ان امي فعلا بتتناك وانها مش مجرد قصص من وحي خيالها وحسيت بكمية لبن خارجة من زوبري من كتر الهيجان نزلت ودخلت رجعت الاجندة مكانها