ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
مروة واحمد وفريدة وحسين والبقية تاتى
أنا امرأة متزوجة إسمي مروة عمري 35 عام علاقتي بزوجي ليست على ما يرام منذ زواجنا من حوالي 12 عام كان مجرد زواج تقليدي عادي مثل كل غالبية الزيجات في مصر , أنا شخصية جادة لم أعرف الحب ولا العلاقات طوال عمري , اهتم فقط بمذاكرتي والتنافس في مجال الدراسة حتى حصلت على درجات علمية عالية , زوجي ليس له وجود في حياتي حتى في الجنس لا توجد بيننا رغبة ونمارس على فترات طويلة جداً وانا تعرفت على الجنس من خلاله بعد زواجنا فخبرتي الجنسية كلها مرتبطة بما فعله معي وبإحساسي تجاهه , فأنا الجنس بالنسبة لي غير موجود في الحياة تماماً .
لم يلفت نظري شاب طوال عمري ولم أفكر في ما تفكر فيه غالبية البنات حتى حدث ما جعلني أكتب لكم هذه الحكاية وهو شيء لم أكن أتوقعه أو اتخيل حدوثه , لدى زوجي الكثير من الأصدقاء منهم صديق إسمه أحمد مقرب جداً من زوجي ويتحدث عنه كثيراً ويقول انه طيب وشكله وسيم وشخص خدوم وفيه كل الصفات الجيدة و أعلم أن زوجي يكن له معزة خاصة , هذا جعلني أكره هذا الصديق فزوجي لا يرفض له طلبا ويعشق الخروج معه جداً ويعتبر أخاه وتلميذه وأحمد يعتبره أبا له كان حنونا معه مثل أبيه الراحل ودلله بالمال والكتب والثقافة والراحة مثله تماما وكان زوجي بالنسبة له استاذه في الفكر وعلمه الكثير عن هشام المصرى وجورج بول والاخ رشيد حمامي وعن لينين وماركس وانجلز والتاريخ والفلسفة والميثولوجيا وعن الحلاج وديكنز وكافكا وسارتر وبريشت وهنرى ستاكبول وكامو ودوماس وهوجو ورحلات جاليفر ودكتور جيكل وكل افلام جدو سامى المفضلة وكتاباته هو وديانا احمد, أنا رأيته أكثر من مرة منذ زواجنا فرأيته في خطوبتنا وفي فرحنا وزارنا مع زوجته بعد أن تزوج وزرناه لكن لا يوجد زيارات كثيرة مجرد زيارتين متبادلتين وعندما كان يتحدث كنت أكرهه أكثر فزوجي يتحدث معه ولا يعتبرني موجودة وزوجته تحبه كثيراً .
بإختصار كنت أكره هذا الشاب إلى أن حدث موقف غير الأمر تماماً كان زوجي يجلس مع أحمد في كافيه اعتادوا الجلوس به وإتصلت بزوجي وطلبت منه بعض الطلبات المنزلية وقلت له أنني اريده أن يستيقظ مبكراً لأني أريده في مشوار هام خاص بعملي , فرد علي زوجي بضجر كالمعتاد وأنهى المكالمة لكن يبدو أنه نسي إغلاقها فسمح أحمد صديقه يقول له لماذا ترد بهذه الطريقة ؟ ان زوجتك لا تستحق هذه المعاملة
فقال له زوجي دعنا من رومانسيتك وطيبتك هذه ولنكمل اللعب , فقال له احمد **** يصبرها عليك من يتزوج مثل زوجتك رجل محظوظ لكن انت غبي , فضحك زوجي واكلمو اللعب واستمعت للعب قليلا ولاحظت طريقة أحمد في الضحك والهزار قمة الرقة والشياكة , ليلتها تغيرت فكرتي عنه تماماً , فتحت الفيس بوك وفتحت بروفايل أحمد وأخذت اتفحص في صوره و منشوراته , وقد إزداد إعجابي به .
لا أدري لماذا لم أوقف نفسي عن هذه الحالة وتماديت فيها بشكل غريب جداً , أخذت أتخيل نفسي أتحدث معه بل تخيلت نفسي زوجته , الشخص الذي طالما كرهته اكتشفت انني كنت ظالمه ومفترية وانه لا يستحق كل هذا أبداً , إكتشفت لأول مرة انني أنثى أعجب برجل و اتمناه معي و اتمنى أن أكون زوجته , لم أفكر بهذه الطريقة طوال عمري لكن أحمد جعلني أفكر , كلماته الجميلة التلقائية التي سمعتها بالصدفة جعلتني اعشقه , نعم إعترفت لنفسي في هذه الليله انني أحببته , نمت قبل أن يأتي زوجي و أنا غارقة في حالة الهيام التي صنعها أحمد بكلامه الجميل .
حلمت ليلتها بأنه عريسي و انا في أحضانه نرقص برومانسية في منزلنا بعد الفرح وقبلني في فمي في الحلم وإستيقظت لأجد نفسي أشعر لأول مرة برغبة جنسية كبيرة وعضوي الانثوي الذي اهتم فقط بجماله و نعومته يشعر لأول مرة بالإثارة و يفرز سائل غذير من الرغبة جعل ملابسي الداخلية تبتل , كلمات بسيطة رقيقة فعلت بي كل هذا في ساعات معدودة .
لم أمنع نفسي و لم اتعجب شعرت انني حرمت نفسي كثيراً من أشياء ممتعة حتى أصبح عمري 35 عاما ولم أشعر مرة واحدة بالإثارة الجنسية ولم يدق قلبي مطلقاً , مر اليوم وأنا أفكر فيه طوال النهار وفكرت في فكرة تجعلني أتحدث معه , فأخذت هاتف زوجي وهو يستحم و فكرت في أن أتصل بأحمد وادعي أن هناك خطأ حدث واعتذر له وفعلت بالفعل , إتصلت به وقلبي يدق بقوة وانا أنتظر سماع صوته , ورد علي وقال بمزاح بصوته الرقيق , باشا بتتصل بدري ليه , فقلت له أسفة انا مروة كنت أتصل بأمي فإتصلت بك بالخطأ
فقال لي أحمد ولا يهمك وصمت و انا صمتت , فقلت له أريد ان اتحدث معك في موضوع هام , فقال لي خير هل الجميع بخير , فقلت له لا تقلق أريد فقط أن أتحدث معك ساتحدث معك على الفيس بوك فقال لي أقلقتيني , هل أنتي متأكدة أن الجميع بخير , فقلت له نعم فقال لي وهل أنتي بخير , شعرت بنبضة قوية في قلبي وهو يسأل عني فقلت له نعم بخير , فقال لي مش باين , فقلت له لماذا تقول ذلك فقال لي صوتك , فقلت له ساتحدث معك لكن لا تخبر أحمد بشيء فقال لي سأنتظر أنا قلقت جداً .
سأكمل القصة باللهجة المصرية لانها ستصف ما حدث بشكل واقعي أكثر , أحمد حس بصوتي ونبرته وإهتم بيا وحسيت منه قلق حقيقي وخوف عليا , يمكن انا اللي محتاجة الإحساس دة ويمكن هو فعلا قلق عليا بس أكيد مش عليا انا بالتحديد هو واضح إنه شخص طيب وحنين وأنا بالنسبة له مجرد زوجة صديقه المقرب , مستغربتش من تصرفي ومخوفتش منه ولا هو ممكن يفكر في ايه , أنا كنت عايزه أحكيله كل حاجة عني ويبقى صديقي وعارفه إنه هيستوعبني ويفهمني ,
جوزي حكالي كتير عن إن أحمد شخص راقي جداً في تفكيره وطيب و حنين وكل الناس بتحبه مش هو بس , استنيت لما جوزي حسين خرج وانا عارفه إنه هيسهر للصبح برة كالعادة . وفتحت الفيس وكلمت أحمد كان لحسن الحظ مراته فريدة مسافرة ومش في البيت ومعاها الأولاد وهو لوحده ودي معلومة عرفتها من جوزي فقولت كويس هناخد راحتنا وهقدر أتكلم , كانت الساعة 12 أولادي نامو و أكيد أحمد في البيت أنا عارفه إنه بيروح بدري ومبيحبش السهر , كلمته وقولتله أحمد , طبعا الطريقة غريبة لكن انا عايزه أقول إسمه ,
قالي ايوة يا مروة خير انا قلقان من ساعة ما كلمتيني , قولتله انا هتصل بيك ممكن , قالي ممكن جداً , إتصلت بيه وسمعت صوته قولت له بتعمل إيه , قالي يا سلام وضحك , قولت له بتضحك ليه قالي , مروة إنتي طبيعية ؟ , قولت له لأ مش طبيعية و ضحكت , فقالي إنتي بخير بجد ؟
فقولت له أحمد أنت يهمك بجد ؟ قالي أكيد طبعاً قولت له عشان أنا مرات صاحبك قالي طبعاً , قولت له بس , قالي مروة طريقتك غريبة ممكن تشرحيلي في ايه .
هكمل لكم القصة في الجزء الثاني
الجزء الثانى
بصراحة أنا مش عارفة إزاي عملت كدة بس مفكرتش كل اللي فكرت فيه إني محتاجاه أو محتاجة حد زيه مفكرتش غير في العمر اللي ضاع من غير حب من غير أحمد , من غير حنان و كلمة حلوة , قولت له أنا هحكيلك كل حاجة , حكيت له عن حياتي وجديتي طول عمري وعلاقتي بجوزي وعن فكرتي عنه اللي اتغيرت وإني سمعته وهو بيتكلم بعد ما جوزي كلمني بطريقة وحشة وحكيت له وهو بيسمعني بإهتمام فضلت أتكلم أكتر من ساعة و انا مش حاسة بالوقت , وهو سامعني , مش عارفة إزاي فتحت قلبي كدة بس مكانش في أي حاجة تمنعني , خلصت كلامي
وقالي كل اللي حكيتيه عن حياتك وعن حسين ( ودة إسم جوزي ) مفهوم وانا مستوعبه وفاهمه وأكيد بيحصل كدة كتير في مجتمعنا دة بس هقولك حاجة هتستغربيها الجزء اللي يخصني أنا مش مستغربه أبداً أنا بس متفاجئ من مكالمتك وجرائتك , ممكن واحدة تتعلق بواحد او تعجب بيه لكن فكرة المواجهة صعبة و انا بحييكي عليها بصراحة مش أي واحدة تعمل كدة ,
وكمل كلامه وقالي انتي على فكرة شخصية بالنسبة لي شبه واضحة من زمان من كلام حسين عنك , ونظرتي ليكي طلعت صح , بس على فكرة انا معجب بيكي من زمان , من جديتك ونشاطك و شخصيتك القوية , قولتله إنت بتجاملني وكنت هعيط من فكرة إنه بيحاول يجاملني , قالي لأ واللـه مقصدش ... إنتي فعلا شخصية انا معجب بيها من زمان جداً .
كنت فعلا بعيط وهو لاحظ فقالي مروة أنا مش مضطر أجاملك , قولتله و انا بعيط بس إنت عشان طيب أنا صعبت عليك وحبيت تجاملني , فقالي وكان صوته في فعلا حنان وعطف عمري ما شوفتهم في حياتي , واللـه أبداً يا مروة إنتي ليه مقللة من نفسك انا من أول مرة شوفتك يوم خطوبتك على حسين و انا بدرس شخصيتك وبحاول أحللها و أفهمها وفاكر يومها لما بصيتي لي بصة من 12 سنة عمري ما هنساها , قولت له ليه ,
قالي نظرة كره , قولت له وإنت بصيت لي بتحدي , قالي كنت عارف انك اكيد بتكرهيني عشان حسين دايما بيخرج معايا ومنفضلك , قولت له آه طبعاً , قالي كنتي لابسه فستان نبيتي , قولت له وانت كنت لابس جاكت اسود مكنتش لابس بدلة , قولت له احمد قالي نعم , قولت له عايزة نبقى أصدقاء , انا محتاجة حد يبقى حنين عليا ويهتم بيا ممكن ,
قالي عنيا يا مروة إنتي بجد تستاهلي كل خير , ومش بجاملك , قولت له هو انا كدة أبقى بحبك , قالي آه وضحك , قولت له تصدق إنت رخم وهرجع أكرهك تاني , ضحك تاني وقالي مروة , قولت له نعم و انا بتنهد قالي هتصدقي لو قولتلك إني مبسوط جداً وطاير من الفرحة ,
قولت له ليه ؟ قالي مش مهم بعدين هتعرفي , قولت له عارف الساعة كام , قالي اه لسة واخد بالي اننا بنتكلم بقالنا 3 ساعات , قولت له انا محسيتش بالوقت قالي ولا أنا , وبعدين ضحك وقالي مش بجاملك واللـه , فضحكت وقولت له انا عمري ما كنت كدة ولا حسيت بالضعف دة بس انا مبسوطة بيه أوي ,
قالي متقلقيش عمرك ما هتندمي على اللي حصل دة وعيشي اللحظة كلها بأجمل ما فيها الحب حق و الحياة حق , أوعي تخلي اللي حصل دة يأثر عليكي بالسلب عيشي فيه كل حاجة حلوة , واوعي تفكري في أي حاجة وحشة , كلامه طمنني جدا فقولت له من غير وعي بحبك , سكت ومردش فقولت له أول مرة أقولها في حياتي , وقفلت السكة .
كتب لي على الفيس وقالي مش عايز اكلمك شات خالص ممكن اتصل بيكي تاني , قولت له ممكن , إتصل وقالي مروة انا معجب بيكي من زمان ولازم تصدقي دة والنهاردة اللي حصل دة قربني منك اكتر وانا مبسوط جدا بيه وصدقيني ايجور هبقى أد الحب دة , خلي عندك ثقة في نفسك إنتي تتحبي وشخصية مفيش منها كتير , قولت له أحمد انا عايزة أبقى دايما معاك أحس إنك جمبي ,
قالي وإيه كمان , قولت له أنا لمت بيك إمبارح , قالي احكيلي الحلم كله , قولت له حلمت إنك عريسي ودخلنا البيت بعد الفرح رقصنا سلو وبوستني , قالي ما يمكن اللي حرك مشاعرك دي كلها رغبة جنسية , قولت له انا اول مرة في حياتي أحس برغبة جنسية تخيل ,
قالي إزاي دة , قولت له أول مرة في حياتي أحس إني محتاجة الموضوع دة و أعرف معنى كلمة إثارة جنسية , قالي عمرك في حياتك ما إستمتعتي بالجنس ولا حسيتي بالرغبة دة ظلم واللـه , قولت له انا من إمبارح و انا حاسة إحساس باسطني ومعيشني في عالم تاني , قالي مروة عايز أشوفك , قولت له وانا كمان , قولت له هكلمك الصبح لما أروح الشغل هلحق أنام انا ساعتين بقى قالي تصبحي على خير وقفلنا .
الصبح صحيت فرحانة مبسوطة لسة الاندر غرقان وحاسة بإثارة قوية , ملحقتش انام بس نشيطة ومقبلة على الحياة , وصلت أولادي المدرسة بالعربية وروحت شغلي , الساعة 10 إستأذنت وقولت لهم تعبانة , أحمد عنده محل بيفتحه الساعة 2 يعني هو غالبا دلوقتي نايم , إتصلت بيه وأنا في العربية وساقة مش عارفة رايحة فين , قولت له صباح الخير قالي , صباح النور يا مروتي , وحشتيني ,
قولت له يا بكاش , قالي طيب تعالي كدة و انا اعرفك أنا بكاش ولا لأ , قولت له ايه دة إنت بتتحول بالنهار , قالي وانتي كمان ما انتي دمك خفيف بالنهار اهه , ضحكت ضحكة مبضحكهاش كتير وقولت له انا استأذنت من الشغل ومش عارفة أعمل ايه , قالي تعالي , قولت له فين قالي البيت , قولت له جاية , بصراحة مكنتش أقدر أقاوم أنا عايزاه جوزي في كل حاجة عايزة أعيش ولو ساعة مراته مهما حصل ,
قفلت معاه وقولت له عشر دقايق وهتلاقيني عندك , قالي مستنيكي , بعد دقايق كنت قدام الباب فتحلي كان جميل وسيم رشيق لابس برمودا وتيشيرت ضيق , دخلت وقفت قدامه , حطيت شنطتي على كرسي , اترميت في حضنه مش عارفة إزاي ,
وهو حضن راسي في صدره ورفع راسي من دقني وقالي بوستك في الحلم كدة , وباسني من شفايفي بوسة كلها حب و رغبة وحنان وانا مسلمه له نفسي أول مرة اجرب البوسة بالطعم دة و الإحساس دة , قالي قدامك أد ايه قولت له ساعتين قالي هيبقى أجمل ساعتين في عمرنا ,
سحبني من أيدي على الحمام , قلعني المنديل –مكنتش متحجبـة بس بحط منديل عشان الهوا ميلخبطش شعرى وتسريحته , مسك شعري على خدودي وباسني تاني , بدأ يقلعني هدومي واحدة واحدة , لقيت نفسي عريانة وحافية وهو قلع هدومة وحضني من ورا , مكنتش مصدقة نفسي بس حاسة بمتعة رهيبة ,
زبه كان واقف وبين رجليا بيحك في كسي , كنت مستمتعة بأكتر من حاجة إحساس الإثارة الجنسية و إحساس الحب و إحساس الخيانة و الفجور مجننينني جداً مكنتش أعرف إن الحتة دي تجنن كدة , مسك الشاور ظبط الماية وبدأ يحميني بنفسه كأني **** , وأيده بتلمس كل حتة في جسمي ,
وبعدين نشفني بنفسه وقالي إمتى آخر مرة حد حماكي , مسكت وشه وقولت احمد بحبك بحبك بحباااااك , وحضنته وهو شالني ومشي بيا ورماني على السرير وقرب مني نام فوقي باسني من شفايفي وزبه بين رجليا لقيت نفسي برفع رجليا وكسي الغرقان من الشهوة خلا زبه يدخل بسهولة , زب أحمد في كسي
بيبص في عنيا بيقولي بحبك , قلبي كان هينط من مكانه , قولت له مصدقاك , حضني جامد وزبه بيدخل فيا للآخر مكنتش أعرف إن ممكن يعبر عن حبه بأنه يحاول يدخله أوي كدة , بدأ يحركه يدخله ويطلعه وهو بيبص في عيني و انا مبتسمه وبقوله عمري ما حسيت الإحساس دة ,
مسك إيديا الأتنين فوق راسي وبدأ ينيكني جامد وبسرعة و انا لأول مرة بترعش بوصل للأورجازم مش عارفة أفتح عنيا بخربش ضهره , بينيكني جامد , بيقولي كمان يا حبيبتي اتبسطي , وهو بيقطع كسي بزبه وماسك صدري جامد , فضلت أترعش دقيقة كاملة وهو بينيك فيا جامد , بعدين جسمي إسترخى ومكنتش قادرة أتحرك ,
قالي اول مرة , قولت له آه يا احمد و انا بفتح عيني , قولت له نام , نام على ضهره , قعدت على زبه مسك طيزي وناكني جامد وهو بيرضع في بزازي , بعدين طلع زبه ووقف على السرير , وكان بيجيبهم على صدري انا قربت وشي وخليته يجيبهم في بقى وبلعت لبنه , آه لبن أحمد يتبلع ,
مسحت وشي بأيدي ونمت في حضنه ساعة وبعدين قومت ألبس وهو بيتفرج عليا , وبيقولي إنتي جميلة أوي , هنتقابل تاني وهنفضل طول العمر سوا , قولت له إنت قولتلي خدي من علاقتنا كل حاجة حلوة , أنا مش هاخد منها أي ألم من البعد او من الغيرة وبصيت له وقولت له هاخد الحلو منها وعملته له باي وخرجت .
كل حاجة حصلت بسرعة بس إكتشفت إن المتعة سهلة إحنا إللى بنصعبها و إن الحياة السعيدة سهلة جداً ومتاحة إحنا اللي معقدينها.
فريدة مرات احمد القطة المغمضة زى مروة وزى كل بنات وستات مصر والعالم العربى والاسلامى هى كمان من غير ما تعرف خيانة جوزها احمد لها مع مروة.. هى كمان تتعرف على كذا راجل على مدى 15 سنة.. مروة 20 سنة متجوزة ونفس عمرها فريدة مرات احمد ولغاية ما يوصل عمرها 35 تفضل مرات احمد فريدة تدخل من علاقة لعلاقة مع رجالة مختلفة الاعمار والاديان والايديولوجيات والوظائف منهم المطلق والارمل والعازب والمتزوج وكل علاقة تمتد لعدة سنوات فيها نزهات بالحلمية الجديدة وكل بقاع وشوارع القاهرة والاسكندرية ومحافظات مصر وقراها .. وتنفصل عن كل واحد بسبب مختلف اما موته او ابتعاده او سفره او خلافهما معا لكنها خلال علاقتها بكل واحد تبيت عنده وتسير معه وتطبخ له باختصار تعش معه كزوجة واصبحت هى واحمد يعترفان بزواجهما المفتوح لكنه بقى مع مروة .. اما زوج مروة حسين فهو الاخر دون ان يعلم بخيانة مروة له تعرف باخريات ارامل ومطلقات وبنات بنوت لكن متحررات .. طوال 15 سنة ايضا.. بعد الخمسة عشر عاما قررت المراتان الانجاب من زوجيهما والاستقرار بعد التمتع لانهما كانتا مكبوتتين ككل المصريات والعربيات والمسـلمات والشرق اوسطيات ساكنات الشرق الاوسط الكبير قبل الزواج طبعا وممنوع عليهما اقامة علاقة بويفريند جيرلفريند او مساكنة فقررت المراتان تعويض الكبت قبل الزواج بتحرر ومراهقة امريكية اوروبية اسيوية بعد الزواج عكس الغرب
أنا امرأة متزوجة إسمي مروة عمري 35 عام علاقتي بزوجي ليست على ما يرام منذ زواجنا من حوالي 12 عام كان مجرد زواج تقليدي عادي مثل كل غالبية الزيجات في مصر , أنا شخصية جادة لم أعرف الحب ولا العلاقات طوال عمري , اهتم فقط بمذاكرتي والتنافس في مجال الدراسة حتى حصلت على درجات علمية عالية , زوجي ليس له وجود في حياتي حتى في الجنس لا توجد بيننا رغبة ونمارس على فترات طويلة جداً وانا تعرفت على الجنس من خلاله بعد زواجنا فخبرتي الجنسية كلها مرتبطة بما فعله معي وبإحساسي تجاهه , فأنا الجنس بالنسبة لي غير موجود في الحياة تماماً .
لم يلفت نظري شاب طوال عمري ولم أفكر في ما تفكر فيه غالبية البنات حتى حدث ما جعلني أكتب لكم هذه الحكاية وهو شيء لم أكن أتوقعه أو اتخيل حدوثه , لدى زوجي الكثير من الأصدقاء منهم صديق إسمه أحمد مقرب جداً من زوجي ويتحدث عنه كثيراً ويقول انه طيب وشكله وسيم وشخص خدوم وفيه كل الصفات الجيدة و أعلم أن زوجي يكن له معزة خاصة , هذا جعلني أكره هذا الصديق فزوجي لا يرفض له طلبا ويعشق الخروج معه جداً ويعتبر أخاه وتلميذه وأحمد يعتبره أبا له كان حنونا معه مثل أبيه الراحل ودلله بالمال والكتب والثقافة والراحة مثله تماما وكان زوجي بالنسبة له استاذه في الفكر وعلمه الكثير عن هشام المصرى وجورج بول والاخ رشيد حمامي وعن لينين وماركس وانجلز والتاريخ والفلسفة والميثولوجيا وعن الحلاج وديكنز وكافكا وسارتر وبريشت وهنرى ستاكبول وكامو ودوماس وهوجو ورحلات جاليفر ودكتور جيكل وكل افلام جدو سامى المفضلة وكتاباته هو وديانا احمد, أنا رأيته أكثر من مرة منذ زواجنا فرأيته في خطوبتنا وفي فرحنا وزارنا مع زوجته بعد أن تزوج وزرناه لكن لا يوجد زيارات كثيرة مجرد زيارتين متبادلتين وعندما كان يتحدث كنت أكرهه أكثر فزوجي يتحدث معه ولا يعتبرني موجودة وزوجته تحبه كثيراً .
بإختصار كنت أكره هذا الشاب إلى أن حدث موقف غير الأمر تماماً كان زوجي يجلس مع أحمد في كافيه اعتادوا الجلوس به وإتصلت بزوجي وطلبت منه بعض الطلبات المنزلية وقلت له أنني اريده أن يستيقظ مبكراً لأني أريده في مشوار هام خاص بعملي , فرد علي زوجي بضجر كالمعتاد وأنهى المكالمة لكن يبدو أنه نسي إغلاقها فسمح أحمد صديقه يقول له لماذا ترد بهذه الطريقة ؟ ان زوجتك لا تستحق هذه المعاملة
فقال له زوجي دعنا من رومانسيتك وطيبتك هذه ولنكمل اللعب , فقال له احمد **** يصبرها عليك من يتزوج مثل زوجتك رجل محظوظ لكن انت غبي , فضحك زوجي واكلمو اللعب واستمعت للعب قليلا ولاحظت طريقة أحمد في الضحك والهزار قمة الرقة والشياكة , ليلتها تغيرت فكرتي عنه تماماً , فتحت الفيس بوك وفتحت بروفايل أحمد وأخذت اتفحص في صوره و منشوراته , وقد إزداد إعجابي به .
لا أدري لماذا لم أوقف نفسي عن هذه الحالة وتماديت فيها بشكل غريب جداً , أخذت أتخيل نفسي أتحدث معه بل تخيلت نفسي زوجته , الشخص الذي طالما كرهته اكتشفت انني كنت ظالمه ومفترية وانه لا يستحق كل هذا أبداً , إكتشفت لأول مرة انني أنثى أعجب برجل و اتمناه معي و اتمنى أن أكون زوجته , لم أفكر بهذه الطريقة طوال عمري لكن أحمد جعلني أفكر , كلماته الجميلة التلقائية التي سمعتها بالصدفة جعلتني اعشقه , نعم إعترفت لنفسي في هذه الليله انني أحببته , نمت قبل أن يأتي زوجي و أنا غارقة في حالة الهيام التي صنعها أحمد بكلامه الجميل .
حلمت ليلتها بأنه عريسي و انا في أحضانه نرقص برومانسية في منزلنا بعد الفرح وقبلني في فمي في الحلم وإستيقظت لأجد نفسي أشعر لأول مرة برغبة جنسية كبيرة وعضوي الانثوي الذي اهتم فقط بجماله و نعومته يشعر لأول مرة بالإثارة و يفرز سائل غذير من الرغبة جعل ملابسي الداخلية تبتل , كلمات بسيطة رقيقة فعلت بي كل هذا في ساعات معدودة .
لم أمنع نفسي و لم اتعجب شعرت انني حرمت نفسي كثيراً من أشياء ممتعة حتى أصبح عمري 35 عاما ولم أشعر مرة واحدة بالإثارة الجنسية ولم يدق قلبي مطلقاً , مر اليوم وأنا أفكر فيه طوال النهار وفكرت في فكرة تجعلني أتحدث معه , فأخذت هاتف زوجي وهو يستحم و فكرت في أن أتصل بأحمد وادعي أن هناك خطأ حدث واعتذر له وفعلت بالفعل , إتصلت به وقلبي يدق بقوة وانا أنتظر سماع صوته , ورد علي وقال بمزاح بصوته الرقيق , باشا بتتصل بدري ليه , فقلت له أسفة انا مروة كنت أتصل بأمي فإتصلت بك بالخطأ
فقال لي أحمد ولا يهمك وصمت و انا صمتت , فقلت له أريد ان اتحدث معك في موضوع هام , فقال لي خير هل الجميع بخير , فقلت له لا تقلق أريد فقط أن أتحدث معك ساتحدث معك على الفيس بوك فقال لي أقلقتيني , هل أنتي متأكدة أن الجميع بخير , فقلت له نعم فقال لي وهل أنتي بخير , شعرت بنبضة قوية في قلبي وهو يسأل عني فقلت له نعم بخير , فقال لي مش باين , فقلت له لماذا تقول ذلك فقال لي صوتك , فقلت له ساتحدث معك لكن لا تخبر أحمد بشيء فقال لي سأنتظر أنا قلقت جداً .
سأكمل القصة باللهجة المصرية لانها ستصف ما حدث بشكل واقعي أكثر , أحمد حس بصوتي ونبرته وإهتم بيا وحسيت منه قلق حقيقي وخوف عليا , يمكن انا اللي محتاجة الإحساس دة ويمكن هو فعلا قلق عليا بس أكيد مش عليا انا بالتحديد هو واضح إنه شخص طيب وحنين وأنا بالنسبة له مجرد زوجة صديقه المقرب , مستغربتش من تصرفي ومخوفتش منه ولا هو ممكن يفكر في ايه , أنا كنت عايزه أحكيله كل حاجة عني ويبقى صديقي وعارفه إنه هيستوعبني ويفهمني ,
جوزي حكالي كتير عن إن أحمد شخص راقي جداً في تفكيره وطيب و حنين وكل الناس بتحبه مش هو بس , استنيت لما جوزي حسين خرج وانا عارفه إنه هيسهر للصبح برة كالعادة . وفتحت الفيس وكلمت أحمد كان لحسن الحظ مراته فريدة مسافرة ومش في البيت ومعاها الأولاد وهو لوحده ودي معلومة عرفتها من جوزي فقولت كويس هناخد راحتنا وهقدر أتكلم , كانت الساعة 12 أولادي نامو و أكيد أحمد في البيت أنا عارفه إنه بيروح بدري ومبيحبش السهر , كلمته وقولتله أحمد , طبعا الطريقة غريبة لكن انا عايزه أقول إسمه ,
قالي ايوة يا مروة خير انا قلقان من ساعة ما كلمتيني , قولتله انا هتصل بيك ممكن , قالي ممكن جداً , إتصلت بيه وسمعت صوته قولت له بتعمل إيه , قالي يا سلام وضحك , قولت له بتضحك ليه قالي , مروة إنتي طبيعية ؟ , قولت له لأ مش طبيعية و ضحكت , فقالي إنتي بخير بجد ؟
فقولت له أحمد أنت يهمك بجد ؟ قالي أكيد طبعاً قولت له عشان أنا مرات صاحبك قالي طبعاً , قولت له بس , قالي مروة طريقتك غريبة ممكن تشرحيلي في ايه .
هكمل لكم القصة في الجزء الثاني
الجزء الثانى
بصراحة أنا مش عارفة إزاي عملت كدة بس مفكرتش كل اللي فكرت فيه إني محتاجاه أو محتاجة حد زيه مفكرتش غير في العمر اللي ضاع من غير حب من غير أحمد , من غير حنان و كلمة حلوة , قولت له أنا هحكيلك كل حاجة , حكيت له عن حياتي وجديتي طول عمري وعلاقتي بجوزي وعن فكرتي عنه اللي اتغيرت وإني سمعته وهو بيتكلم بعد ما جوزي كلمني بطريقة وحشة وحكيت له وهو بيسمعني بإهتمام فضلت أتكلم أكتر من ساعة و انا مش حاسة بالوقت , وهو سامعني , مش عارفة إزاي فتحت قلبي كدة بس مكانش في أي حاجة تمنعني , خلصت كلامي
وقالي كل اللي حكيتيه عن حياتك وعن حسين ( ودة إسم جوزي ) مفهوم وانا مستوعبه وفاهمه وأكيد بيحصل كدة كتير في مجتمعنا دة بس هقولك حاجة هتستغربيها الجزء اللي يخصني أنا مش مستغربه أبداً أنا بس متفاجئ من مكالمتك وجرائتك , ممكن واحدة تتعلق بواحد او تعجب بيه لكن فكرة المواجهة صعبة و انا بحييكي عليها بصراحة مش أي واحدة تعمل كدة ,
وكمل كلامه وقالي انتي على فكرة شخصية بالنسبة لي شبه واضحة من زمان من كلام حسين عنك , ونظرتي ليكي طلعت صح , بس على فكرة انا معجب بيكي من زمان , من جديتك ونشاطك و شخصيتك القوية , قولتله إنت بتجاملني وكنت هعيط من فكرة إنه بيحاول يجاملني , قالي لأ واللـه مقصدش ... إنتي فعلا شخصية انا معجب بيها من زمان جداً .
كنت فعلا بعيط وهو لاحظ فقالي مروة أنا مش مضطر أجاملك , قولتله و انا بعيط بس إنت عشان طيب أنا صعبت عليك وحبيت تجاملني , فقالي وكان صوته في فعلا حنان وعطف عمري ما شوفتهم في حياتي , واللـه أبداً يا مروة إنتي ليه مقللة من نفسك انا من أول مرة شوفتك يوم خطوبتك على حسين و انا بدرس شخصيتك وبحاول أحللها و أفهمها وفاكر يومها لما بصيتي لي بصة من 12 سنة عمري ما هنساها , قولت له ليه ,
قالي نظرة كره , قولت له وإنت بصيت لي بتحدي , قالي كنت عارف انك اكيد بتكرهيني عشان حسين دايما بيخرج معايا ومنفضلك , قولت له آه طبعاً , قالي كنتي لابسه فستان نبيتي , قولت له وانت كنت لابس جاكت اسود مكنتش لابس بدلة , قولت له احمد قالي نعم , قولت له عايزة نبقى أصدقاء , انا محتاجة حد يبقى حنين عليا ويهتم بيا ممكن ,
قالي عنيا يا مروة إنتي بجد تستاهلي كل خير , ومش بجاملك , قولت له هو انا كدة أبقى بحبك , قالي آه وضحك , قولت له تصدق إنت رخم وهرجع أكرهك تاني , ضحك تاني وقالي مروة , قولت له نعم و انا بتنهد قالي هتصدقي لو قولتلك إني مبسوط جداً وطاير من الفرحة ,
قولت له ليه ؟ قالي مش مهم بعدين هتعرفي , قولت له عارف الساعة كام , قالي اه لسة واخد بالي اننا بنتكلم بقالنا 3 ساعات , قولت له انا محسيتش بالوقت قالي ولا أنا , وبعدين ضحك وقالي مش بجاملك واللـه , فضحكت وقولت له انا عمري ما كنت كدة ولا حسيت بالضعف دة بس انا مبسوطة بيه أوي ,
قالي متقلقيش عمرك ما هتندمي على اللي حصل دة وعيشي اللحظة كلها بأجمل ما فيها الحب حق و الحياة حق , أوعي تخلي اللي حصل دة يأثر عليكي بالسلب عيشي فيه كل حاجة حلوة , واوعي تفكري في أي حاجة وحشة , كلامه طمنني جدا فقولت له من غير وعي بحبك , سكت ومردش فقولت له أول مرة أقولها في حياتي , وقفلت السكة .
كتب لي على الفيس وقالي مش عايز اكلمك شات خالص ممكن اتصل بيكي تاني , قولت له ممكن , إتصل وقالي مروة انا معجب بيكي من زمان ولازم تصدقي دة والنهاردة اللي حصل دة قربني منك اكتر وانا مبسوط جدا بيه وصدقيني ايجور هبقى أد الحب دة , خلي عندك ثقة في نفسك إنتي تتحبي وشخصية مفيش منها كتير , قولت له أحمد انا عايزة أبقى دايما معاك أحس إنك جمبي ,
قالي وإيه كمان , قولت له أنا لمت بيك إمبارح , قالي احكيلي الحلم كله , قولت له حلمت إنك عريسي ودخلنا البيت بعد الفرح رقصنا سلو وبوستني , قالي ما يمكن اللي حرك مشاعرك دي كلها رغبة جنسية , قولت له انا اول مرة في حياتي أحس برغبة جنسية تخيل ,
قالي إزاي دة , قولت له أول مرة في حياتي أحس إني محتاجة الموضوع دة و أعرف معنى كلمة إثارة جنسية , قالي عمرك في حياتك ما إستمتعتي بالجنس ولا حسيتي بالرغبة دة ظلم واللـه , قولت له انا من إمبارح و انا حاسة إحساس باسطني ومعيشني في عالم تاني , قالي مروة عايز أشوفك , قولت له وانا كمان , قولت له هكلمك الصبح لما أروح الشغل هلحق أنام انا ساعتين بقى قالي تصبحي على خير وقفلنا .
الصبح صحيت فرحانة مبسوطة لسة الاندر غرقان وحاسة بإثارة قوية , ملحقتش انام بس نشيطة ومقبلة على الحياة , وصلت أولادي المدرسة بالعربية وروحت شغلي , الساعة 10 إستأذنت وقولت لهم تعبانة , أحمد عنده محل بيفتحه الساعة 2 يعني هو غالبا دلوقتي نايم , إتصلت بيه وأنا في العربية وساقة مش عارفة رايحة فين , قولت له صباح الخير قالي , صباح النور يا مروتي , وحشتيني ,
قولت له يا بكاش , قالي طيب تعالي كدة و انا اعرفك أنا بكاش ولا لأ , قولت له ايه دة إنت بتتحول بالنهار , قالي وانتي كمان ما انتي دمك خفيف بالنهار اهه , ضحكت ضحكة مبضحكهاش كتير وقولت له انا استأذنت من الشغل ومش عارفة أعمل ايه , قالي تعالي , قولت له فين قالي البيت , قولت له جاية , بصراحة مكنتش أقدر أقاوم أنا عايزاه جوزي في كل حاجة عايزة أعيش ولو ساعة مراته مهما حصل ,
قفلت معاه وقولت له عشر دقايق وهتلاقيني عندك , قالي مستنيكي , بعد دقايق كنت قدام الباب فتحلي كان جميل وسيم رشيق لابس برمودا وتيشيرت ضيق , دخلت وقفت قدامه , حطيت شنطتي على كرسي , اترميت في حضنه مش عارفة إزاي ,
وهو حضن راسي في صدره ورفع راسي من دقني وقالي بوستك في الحلم كدة , وباسني من شفايفي بوسة كلها حب و رغبة وحنان وانا مسلمه له نفسي أول مرة اجرب البوسة بالطعم دة و الإحساس دة , قالي قدامك أد ايه قولت له ساعتين قالي هيبقى أجمل ساعتين في عمرنا ,
سحبني من أيدي على الحمام , قلعني المنديل –مكنتش متحجبـة بس بحط منديل عشان الهوا ميلخبطش شعرى وتسريحته , مسك شعري على خدودي وباسني تاني , بدأ يقلعني هدومي واحدة واحدة , لقيت نفسي عريانة وحافية وهو قلع هدومة وحضني من ورا , مكنتش مصدقة نفسي بس حاسة بمتعة رهيبة ,
زبه كان واقف وبين رجليا بيحك في كسي , كنت مستمتعة بأكتر من حاجة إحساس الإثارة الجنسية و إحساس الحب و إحساس الخيانة و الفجور مجننينني جداً مكنتش أعرف إن الحتة دي تجنن كدة , مسك الشاور ظبط الماية وبدأ يحميني بنفسه كأني **** , وأيده بتلمس كل حتة في جسمي ,
وبعدين نشفني بنفسه وقالي إمتى آخر مرة حد حماكي , مسكت وشه وقولت احمد بحبك بحبك بحباااااك , وحضنته وهو شالني ومشي بيا ورماني على السرير وقرب مني نام فوقي باسني من شفايفي وزبه بين رجليا لقيت نفسي برفع رجليا وكسي الغرقان من الشهوة خلا زبه يدخل بسهولة , زب أحمد في كسي
بيبص في عنيا بيقولي بحبك , قلبي كان هينط من مكانه , قولت له مصدقاك , حضني جامد وزبه بيدخل فيا للآخر مكنتش أعرف إن ممكن يعبر عن حبه بأنه يحاول يدخله أوي كدة , بدأ يحركه يدخله ويطلعه وهو بيبص في عيني و انا مبتسمه وبقوله عمري ما حسيت الإحساس دة ,
مسك إيديا الأتنين فوق راسي وبدأ ينيكني جامد وبسرعة و انا لأول مرة بترعش بوصل للأورجازم مش عارفة أفتح عنيا بخربش ضهره , بينيكني جامد , بيقولي كمان يا حبيبتي اتبسطي , وهو بيقطع كسي بزبه وماسك صدري جامد , فضلت أترعش دقيقة كاملة وهو بينيك فيا جامد , بعدين جسمي إسترخى ومكنتش قادرة أتحرك ,
قالي اول مرة , قولت له آه يا احمد و انا بفتح عيني , قولت له نام , نام على ضهره , قعدت على زبه مسك طيزي وناكني جامد وهو بيرضع في بزازي , بعدين طلع زبه ووقف على السرير , وكان بيجيبهم على صدري انا قربت وشي وخليته يجيبهم في بقى وبلعت لبنه , آه لبن أحمد يتبلع ,
مسحت وشي بأيدي ونمت في حضنه ساعة وبعدين قومت ألبس وهو بيتفرج عليا , وبيقولي إنتي جميلة أوي , هنتقابل تاني وهنفضل طول العمر سوا , قولت له إنت قولتلي خدي من علاقتنا كل حاجة حلوة , أنا مش هاخد منها أي ألم من البعد او من الغيرة وبصيت له وقولت له هاخد الحلو منها وعملته له باي وخرجت .
كل حاجة حصلت بسرعة بس إكتشفت إن المتعة سهلة إحنا إللى بنصعبها و إن الحياة السعيدة سهلة جداً ومتاحة إحنا اللي معقدينها.
فريدة مرات احمد القطة المغمضة زى مروة وزى كل بنات وستات مصر والعالم العربى والاسلامى هى كمان من غير ما تعرف خيانة جوزها احمد لها مع مروة.. هى كمان تتعرف على كذا راجل على مدى 15 سنة.. مروة 20 سنة متجوزة ونفس عمرها فريدة مرات احمد ولغاية ما يوصل عمرها 35 تفضل مرات احمد فريدة تدخل من علاقة لعلاقة مع رجالة مختلفة الاعمار والاديان والايديولوجيات والوظائف منهم المطلق والارمل والعازب والمتزوج وكل علاقة تمتد لعدة سنوات فيها نزهات بالحلمية الجديدة وكل بقاع وشوارع القاهرة والاسكندرية ومحافظات مصر وقراها .. وتنفصل عن كل واحد بسبب مختلف اما موته او ابتعاده او سفره او خلافهما معا لكنها خلال علاقتها بكل واحد تبيت عنده وتسير معه وتطبخ له باختصار تعش معه كزوجة واصبحت هى واحمد يعترفان بزواجهما المفتوح لكنه بقى مع مروة .. اما زوج مروة حسين فهو الاخر دون ان يعلم بخيانة مروة له تعرف باخريات ارامل ومطلقات وبنات بنوت لكن متحررات .. طوال 15 سنة ايضا.. بعد الخمسة عشر عاما قررت المراتان الانجاب من زوجيهما والاستقرار بعد التمتع لانهما كانتا مكبوتتين ككل المصريات والعربيات والمسـلمات والشرق اوسطيات ساكنات الشرق الاوسط الكبير قبل الزواج طبعا وممنوع عليهما اقامة علاقة بويفريند جيرلفريند او مساكنة فقررت المراتان تعويض الكبت قبل الزواج بتحرر ومراهقة امريكية اوروبية اسيوية بعد الزواج عكس الغرب