ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
عادل وريهام
أنا إسمى ( عادل ) 35 سنة أسكن فى القاهرة فى منطقة شبه شعبية فى عمارة تتكون من خمس ادوار كل دور شقة واحدة وفى حالى ومش بحب الإختلاط بالجيران عكس مراتى ولاء
انا بشتغل مهندس فى شركة مسئولة عن مبانى وحدات سكنية وبنستمر فى الموقع لحد تسليم جميع الوحدات متزوج من عشر سنوات وعندى أولاد صغيرين ومراتى ولاء امراة عاملة وموظفة
مشكلتى إن مراتى ولاء مش بتحب الجنس يعنى مثلا كل أسبوعين مرة وممكن كل شهر مرة وانا محتاج الموضوع ده كل يومين مرة وياما كلمتها وهى مش عاوزة تسمع كلامى.
قصتى تبدأ من حوالى خمس سنين لما مراتى ولاء إتعرفت بجيرانا اللى ساكنين فى الدور اللى تحتنا وهى عبارة عن عائلة مكونة من أب ( مجدى ) 35 سنة ومراته ( ريهام ) 30 سنة ست بيت مش بتشتغل وهما متجوزين من عشر سنين ومحصلش حمل لمدة 4 سنين لأسباب خاصة هنعرفها فى سياق الأحداث.
اوصف لكم ريهام طولها 160 سم رفيعه وزنها حوالى 60 كجم قمحاوية جميلة وبزازها كبيرة بس مشدودة لإنها مارضعتش قبل كدة ووسطها عريض شوية رغم رفعها طيزها كبيرة شوية ولما بتمشى بتبقى بتهز طيازها زى البطة
بقينا نزور بعض هما ييجولنا واحنا نروح لهم ونعزم بعض ونسهر ايام الخميس مع بعض مرة عندنا ومرة عندهم وكانت الأمور عادية ولما كنت عندهم فى مرة اخدت منها حساب الفيس بتاعها وضيفتها عندى وجوزها مالوش فى جو الفيس والحوارات دى لحد ما فى يوم جمعه وده يوم الراحة بتاعى كنت صاحى بدرى لانى من عادتى اصحى بدرى علشان شغلى ومراتى ولاء من النوع اللى بيحب النوم اوى فتحت الفيس بتاعى والماسنجر لقيتها اون لاين :
أنا : صباح الخير
ريهام : صباح النور
انا : عامله ايه
ريهام : الحمد .... وانت عامل ايه
انا : بخير الحمد ... ايه اللى مصحيكى بدرى كده
ريهام : عادى ده الطبيعى بتاعى انا بصحى كل يوم بدرى كدا
انا : امال فين مجدى
ريهام : لسه نايم
انا : اوكى اسيبك دلوقتى علشان رايح اجيب فطار للأولاد
ريهام : تصدق انى انا كمان رايحة اجيب فطار لينا كمان
انا : ايه الصدف الجميلة دى, ايه رأيك ينفع نروح مع بعض
ريهام : عادى مافيش مشكلة واعتقد ان مجدى مش هيعارض اروح معاك بدل ما اروح السوق وحدى
انا : اوكى خمس دقايق اكون جاهز ونتقابل على السلم
ريهام : تمام خمس دقايق
غيرت هدومى وخرجت من باب الشقة ونزلت لقيتها واقفة على باب الشقة ومستنية
انا : ايه السرعة دى
ريهام : ده العادى بتاعى
إبتسمت ابتسامة خفيفة ولقيتها هى كمان بتبتسم نزلنا مع بعض واتمشينا لحد السوق واشترينا اللى محتاجينه وروحنا لقيت مراتى ولاء نايمة ولقيت مجدى بيكلمنى ويقولى ما تيجى تفطر معانا قولتله اوكى
نزلت لقيت ريهام محضرة الفطار وعلى وشها ابتسامة لذيذة جدا قعدت واكلت اجمل فطار فى حياتى وبعد ما اكلنا وشربنا الكوفى ميكس قعدنا شوية كلها ضحك وهزار احنا كلنا وهى كانت سعيدة جدا
الأسبوع اللى بعده يوم الجمعه الصبح لقيتها برضوا اون لاين على الماسنجر واتكلمنا شوية وكلمتنى شوية عن حياتها وبقينا كل اسبوع يوم الجمعه الصبح نتكلم ماسنجر لحد ما قربنا من بعض اوى واخدت رقم تليفونى المحمول وانا اخدت رقم تليفونها ولقيتها فى يوم وانا فى الشغل بترن عليا كلمتها:
انا : ألو
ريهام : الو ( بصوت كله حنيه واحساس )
انا ( وانا نفسى ادخل جوة الموبايل واروح لها من كتر ما صوتها والنعومة اللى فيه سحرنى ) : ايوة يا مدام ريهام
ريهام : ممكن اطلب منك طلب
انا : انتى تأمرى
ريهام : ممكن بلاش مدام دى
انا : امال عاوزانى اقولك ايه
ريهام : انا اللى حواليا الناس العادية بيقولولى ريهام لكن الناس القريبين منى بيقولولى ريرى
انا بدلع : وانتى عاوزانى اناديكى بايه؟
ريهام : براحتك
انا : اوكى يا ريهام , ايوة صحيح كنتى عاوزانى فى ايه؟
ريهام : بس كنت عاوزة اسمع صوتك
انا بصراحة كده معرفتش ارد واقول ايه لكن قولتلها : وانا سعيد جدا انى سمعت صوتك
وبقينا نتكلم موبايل شبه يومى وعرفت منها تفاصيل حياتها وصاحباتها وامها وابوها واخواتها ودراستها وثقافتها وميولها ف *** وجنس وسياسة وثقافة وادب وعلوم وفنون ورياضة وهواياتها والحيوانات اللى بتحبها يعني كل حاجة عنها وهى حبت تتعرف عليا اكتر ونتكلم قلتلها عادى مافيش مانع احنا زى الاخوات لقيتها بتقول اه عادى زى الاخوات كإن الكلمة مش عاجباها وانا ما اخدتش فى بالى
وبقينا نتكلم يوميا
الجمعه اللى بعدها زى ما اتعودنا كل جمعه بعد ما روحنا السوق ورجعنا روحت عندهم فطرنا وبعد ما خلصنا اكل انا دخلت غسلت ايدى وجابتلى الفوطة مسحت ايدى وجوزها لما دخل الحمام ( كان من عادته انه بياخد وقت طويل فى الحمام بعد الاكل ) لقيتها وهى بتاخد منى الفوطة قربت منى وانا قاعد وقربت وشها من وشى واديتنى بوسة سريعة انا محستش بنفسى وكنت قاعد مش على بعضى لحد ما جوزها خرج من الحمام وهى كانت بتتكلم وتضحك وفى منتهى السعاده
تانى يوم وانا فى الشغل كنت مستنى مكالمتها بفارغ الصبر وانا مش برن عليها علشان ما اعملهاش مشكلة لو فى حد عندها من قرايبها وده اللى اتفقنا عليه من بداية كلامنا فى التليفون لحد ما لقيتها بترن عليا استنيت شوية يعنى بعمل تقيل حبتين
ورنيت عليها:
ريهام : الو
انا : الو
ريهام : عامل ايه
انا : مش عارف
ريهام : ليه
انا : بصراحة من ساعة ما شفايفك لمست شفايفى امبارح وانا مش عارف ايه اللى فيا
ريهام : يعنى حلو ولا وحش
انا : لا اكيد حلو طبعا ونفسى اكررها كمان وكمان
ريهام : بصراحة انا من فترة وانا نفسى اعمل كده بس خايفة من رد فعلك
انا : الشفايف عند بعضها
راحت ضحكت ضحكة خلت قلبى يرقص جوايا وكملنا كلام ووعد ان يوم الجمعه اللى بعدها هنعمل كدة تانى
يوم الجمعه اللى بعدها بعد ما رجعت من السوق وانا طالع شقتى لقيت جوزها عند باب الشقة وعزمنى على الفطار زى كل يوم جمعه ودخلت وانا قاعد معاهم وهى بتجهز الفطار كل ما تطلع تبصلى بصة غريبة ولما خلصنا اكل وغسلت ايديا وجوزها دخل الحمام كعادته لقيتها جاية ناحيتى والفوطة معاها ولما قربت منى اخدتها فى حضنى وبوستها بوسة كلها حب فضلت حوالى خمس دقايق وايديا بتمس على ضهرها من راسها لحد ما ايديا قدرت توصل لحد طيزها لحد ما حسينا ان جوزها خارج من الحمام وكل واحد قعد فى مكانه وشربنا الكوفى ميكس واحنا بنضحك ونغمز لبعض
وكانت من عادتها انها بتصحى كل يوم قبل ما انزل وتخرج البلكونة علشان تودعنى ومراتى ولاء بتيقى نايمة لحد الضهر يوميا
بعدها بكام يوم وانا نازل رايح الشغل هى كانت فى البلكونة ودعتنى وانا تحت البيت افتكرت انى نسيت حاجة فوق طلعت علشان اخدها وهى شافتنى دخلت لما وصلت لباب شقتها لقيتها واقفة على الباب صبحت عليها وسألتنى راجع ليه قولتلها نسيت حاجة راجع اخدها قالتلى ما تيجى نفطر مع بعض قولتلها مش هينفع الوقت بدرى ومش هينفع ادخل عندكم دلوقتى قالتلى جوزى مشى على شغله وهو بيخرج للشغل قبلك تعالى نفطر مع بعض نفسى افطر معاك انا وانت لوحدنا
دخلنا الشقة وهى قفلت الباب بالمفتاح ودخلت حضرت الفطار وفطرنا وبعد الفطار قربت ليها واخدتها فى حضنى وغيبنا فى بوسة طويلة اوى اوى طلعت فيها كل الشوق اللى جوايا ليها وفضلنا نبوس فى بعض
لحد ما شيلتها بين ايديا لقيتها زى الطفلة بتضم ايديها حوالين رقبتى وعرفت منها انها بتخاف من الشيل وقالتلى تصدق انت اول واحد يشيلنى قولتلها انا اشيلك بين عينيا ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها على السرير راحت وسعت شوية علشان اقعد جنبها رحت اخدتها فى حضنى تانى وبوسنا بعض كتير وايديا بتلمس كل حتة فى جسمها و كانت لابسة جلبية بيتى
لحد ما جسمها سخن وقالتلى انا اول مرة احس في جسمى بالسخونة دى روحت قلعتها الجلابية لقيتها مش لابسة تحتها غير اندر صغير خالص فضلت ابوس فى شفايفها واعض فيهم بالراحة وبوستها فى خدودها وكل حتة فى وشها ونزلت على رقبتها بوس وايديا بتلمس كل جسمها لحد ما حسيت انها قرب يغمى عليها ومش حاسة بنفسها نزلت على بزازها الكبيرة وعاملة فى شكلها زى الكمثرى بس على كبير شوية وحلمتها منتصبة ولونها وردى فاتح وفضلت امص فى الحلمة اليمين شوية والشمال شوية لحد ما حسيت ان كسها اتملى عسله حطيت ايدى على كسها من فوق الاندر شهقت شهقة جميلة رحت قلعت هدومى بسرعة وقلعتها الاندر ونزلت بشفايفى على جسمها حتة حتة لحد ما وصلت لسوتها ( كان عليها سوة زى ما بيقولوا تهد القوة ) ونزلت بعد كده لكسها اللى كان محلوق وناعم جدا جدا ومشيت لسانى على كسها بالراحة خايف عليه اوى لحد ما حسيت انها بتترعش وبتجيب شهوتها من غير ما ادخل لسانى فى كسها واخدت عسلها فى بقى وبلعته كله وفضلت احرك لسانى على كسها بالراحه وهى بتتأوه ودخلت لسانى جوة كسها وفضلت الحس فى زنبورها اللى كان منتصب وعامل زى زبر الطفل الصغير ودخلت زنبورها فى بقى راحت ارتعشت وجابت تانى وبرضوا بلعت كل عسلها وهى فى دنيا تانى وفضلت الحس فى كسها لحد ما جابت للمرة التالتة وبعد كدة رحت رفعت جسمى وقربت زبرى لكسها ومن كتر عسلها لقيت زبرى اتزحلق جوة كسها لحد ما دخل كله لقيتها بتشقه شهقة كبيرة وقالتلى حرام عليك بتاعك شرمنى وفضلت ادخل زبرى بالراحة واطلعه واحدة واحدة وسرعت شوية شوية اسرع لحد ما فضلت جواها حوالى نص ساعة لحد ماحست انها بتموت تحتى ولما حسيت انى هجيبهم حاولت اخرج علشان اجيبهم برة لقيتها ضمتنى لحد ماجبتهم جوة كسها.
بعد ماجبتهم جوة كسها نزلت بجسمى عليها وحضنتها اوى اوى وفضلت ابوس فيها واقولها بحبك وبعشقك وهى بتقولى وانا كمان بحبك وبعشقك نمت جنبها ومن التعب نمنا وصحينا بعدها بساعة لقينا نفسنا عريانين ونايمين فى حضن بعض قالتلى
ريهام : تصدق ان دى اول مرة حاجات كتير تحصلى
انا : حاجات زى ايه
ريهام : اول مرة حد يلمسنى من تحت بلسانه
انا : ايه هو اللى تحت ده
ريهام ( بصت لتحت وسكتت )
انا : ممكن تتكلمى معايا وتقولى كل حاجة باسمها
ريهام : اول مرة حد يلحس كسى
انا : وايه كمان
ريهام : واول مرة اجيب عدد المرات دى , تصدق انى دايما بجيب بنفسى من غير ما هو يلمسنى
انا : ازاى
ريهام : زى ما قلتلك
انا : من النهاردة مش هتجبيهم بنفسك وانا اللى هخليكى تجيبيهم عن طريقى
واخدتها فى حضنى تانى واحنا عريانين قالتلى انها لما اتعرفت على مراتى ولاء وحكت معاها كلام الستات وعرفت اد ايه مراتى ولاء مبسوطة معايا وانى موفر لها كل حاجة ( بيت وحياة ورومانسية وجنس بس من غير فلوس كفاية) وخصوصا ان الستات لما بيقعدوا مع بعض بتفاخروا باى حاجة علشان كدة حبت تتعرف عليا واد ايه هى حبتنى من قبل حتى ما نتكلم مع بعض وبعد كده دخلنا اخدنا دش سريع مع بعض ونزلت من عندها وخرجت من العمارة كان الوقت تقريبا الضهر كلمت الشغل واخدت اجازة اتمشيت شوية وبعدها بحوالى ساعتين روحت اليت وقلت لمراتى ولاء انى استأذنت بدرى شوية من الشغل.
الجزء الثانى
فى الجزء الأول عرفنا ازاى اتعرفت على ريهام واول مرة ننام فيها مع بعض
تانى يوم لقيتها بترن عليا اول ما خرجت من البيت :
أنا : ألو
ريهام : ألو وحشتنى
انا : وانتى كمان وحشتينى اوى اوى
ريهام : اقولك حاجة
انا : قولى حاجة
ريهام : نفسى تكون معايا دلوقتى
انا : وانا كان نفسى اكون معاكى بس مش هينفع انا غبت امبارح من الشغل ومش هينفع اغيب يومين ورا بعض من غير اجازة عموما الجايات اكتر
ريهام : اوكى لما توصل الشغل ابقى طمنى عليك
انا : اوكى باى
اول ما وصلت الشغل كلمتها وفضلت اليوم كله وانا بفكر فيها وفى جسمها اللى عامل زى الملبن وكل حتة فيه تستاهل الواحد ينظم فيه قصيدة شعر
يوم الجمعه بقى زى كل يوم جمعه الصبح اروح افطر معاهم ومراتى ولاء نايمة ولما روحت المرة دى وبعد ما اكلنا وجوزها دخل الحمام ( كعادته ) مشيت بسرعة ناحيتى علشان ماتضيعش اى لحظة بينا واخدنا بعض بالحضن والبوس وايديا بتلمس اى حتة وكل حتة تقدر تلمسها ايديا وماسبناش بعض غير لما حسينا ان جوزها قرب يخرج من الحمام. وكملت قعدتى واحنا بنبص لبعض بصات كلها حب وشوق واثارة.
وتانى يوم فى الشغل اتكلمنا موبايل واتفقنا انى اخد يوم اجازة خلال نفس الاسبوع واعمل فيه انى نازل الشغل وانزل من العمارة وبعدها بوقت بسيط ارجع زى المرة اللى فاتت.
وفى اليوم اللى اتفقنا عليه واخدت فيه الاجازة نزلت من العمارة ورجعت بعدها ما اتأكدت ان جوزها نزل الشغل وهى لوحدها وطلعت لقيتها واقفه على باب شقتها فتوح فتحة صغيرة دخلت بسرعة لقيتها واقفه قدامى عن باب اوضة النوم لابسة قميص نوم اسود خفيف قصير لحد وسطها يادوب مدارى كسها اللذيذ ولابسة اندر اسود فتله مش مدارى حاجة خالص من صغره ومش لابسة برا
انا شوفت كده مشيت ليها بسرعة واخدتها فى حضنى وقربت شفايفى من شفايفها وغبنا فى بوسة طويلة اوى
وفضلت ابوس وامص فى شفايفها وطلعت لسانى ودخلته فى بقها وخليتها تطلع لسانها واخدته فى بقى وفضلت ارضع وامص فى لسانها لحد ما اخدت حقى منها فى البوس وايديا بتلمس كل حته فى ضهرها وانا ببوس فيها كنت باقلع هدومى واحدة واحدة وفضلت بالبوكسر بس قيتها بعد ما خلصنا بوس بتمد ايدها ناحية زوبرى من فوق البوكسر وبتلعب بايدها فيه
ولقيتها نزلت على ركبها طلعت زوبرى من البوكسر وكان من لمسة ايديا لجسمها ولمسكها لزوبرى واقف زى الحديدة حطت لسانها عليه وفضلت تلمسه بلسانها وتحرك لسانها عليه من راسه لحد بيوضى وترجع تانى ودخلت راسه فى بقها وفضلت تدخله واحدة واحدة لحد ما دخلته كله فى بقها لحد ما كانت هتشرق
وفضلت تطلع وتدخل زوبرى فى بقها وانا فى دنيا تانية من اللى بتعمله فيه وايديا بتلمس شعرها وبحرك جسمى كانى بانيكها فى بقها رفعتها وشيلتها بين ايديا ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها بالراحة على السرير وقعدت جنبها وانا زوبرى برا البوكسر لقيتها حطت ايديها على زوبرى
وانا حطيت ايدى على كسها اللى كان عامل زى الفرن رحت مددت جسمى على السرير وقلعتها هدومها اللى لابساها وقلعت البوكسر واخدتها فوقى فى وضع 69 واخدت زوبرى فى بقها بتلحس فيه وانا كسها فوق بقى وانا بلحس فيه فضلت الحس واعض فى شفايف كسها لحد ماجابت عسلها واخدت كله فى بقى وبلعته
وفضلت العب بلسانى فى كسها وهى بتلعب فى زوبرى ببقها وراحت لفت بجسمها وبقت فوق معدولة رفعت جسمها وزوبرى قدام كسها ورفعت جسمها شوية وراحت مدخلة زوبرى فى كسها بالراحة فى وضع الفارس وفضلت تطلع وتنزل بكسها على زوبرى وانا ايديا على بزازها بتلعب فيهم رفعت جسمى شوية وزوبرى جوة كسها وهى بترفع جسها وتنزله علشان تتناك براحتها
وانا اخدت بزها اليمين جوة بقى وفضلت ارضع فيه وامصمص فيه وشوية خدت بزها الشمال وفضلت العب معاه شوية ونزلت بجسمى على السرير وحطيت ايديا على وسطها وفضلت ارفعها وانزلها من وسطها وزوبرى جوة كسها لنها تعبت شوية ولفيتها ونيمتها على السرير ونمت فوقيها من غير زوبرى ما يطلع من كسها وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوة كسها
وفضلت كده لحد ما حسيت انى هجيب قولتلها هجيب اجيبهم فين قالتلى هاتهم جوة كسى انا نفسى اجيب عيل منك
روحت جبتهم جوة كسها كمية لبن كبيرة جدا لدرجة ان كسها مستوعبش الكمية دى كلها وبقى ينقط منه وزوبرى ابتدى يصغر لحد ما خرج من كسها وانا لسه فوقها بقولها بحبك وبعشقك وبعشق كل حتة فى جسمك وببوس فى شفايفها
نزلت من فوقها ونمت جنبها لحد ما نمنا حوالى ساعة قمنا لقينا نفسنا عريانين وحافيين ونايمين فى حضن بعض فضلت ابوس فيها هى قالتلى ياللا نقوم ناخد دش ونفطر مع بعض شيلتها بين ايديا وقلتلها بقيتى تخافى لما اشيلك بين ايديا قالتلى انا عمرى ما اخاف من حاجة وانا بين ايديك
دخلنا الشاور مع بعض واخدنا دش سريع انا بلعب فى جسمها كله تقفيش وتحسيس وبعبصة واحنا فى الحمام قالتلى انها نفسها تتناك من طيزها علشان كده هريتها بعبصة طلعنا واحنا عريانين راحت على المطبخ وهى عريانة ومرضتش انها تلبس اى حاجة خالص وقلتلها نفسى تبقى معايا كده من غير هدوم على طول قالتلى حبيبى يأمرنى وانا أنفذ.
جهزت الفطار وقعدنا نفطر مع بعض وهى قعدت على رجلى واحنا عريانين وكنا بنأكل بعض واحيانا ناكل لقمة واحدة مع بعض بشفايفنا كاننا متجوزين وفى شهر العسل لحد ما شبعنا وشيلتها قالتلى رايح فين قلتلها على سريرنا
دخلت بيها اوضة النوم ومقربتش من السرير لكن نزلتها ناحية الحيطة وخليت ضهرها للحيطة ورفعت ايديها وفضلت ابوس فيها وايديا على ايديها وفضلت ابوس وابوس ونزلت بشفايفى على رقبتها وانا ببوس في رقبتها ونزلت على بزازها ارضع فيهم من اليمين للشمال ومن الشمال لليمين
ونزلت شوية على جسمها بوس لحد ما وصلت لكسها خليتها ترفع رجلها شوية علشان كسها يتفتح قدام بق فضلت امص والحس فى كسها لحد ما جابت عسلها فى بقى وماكنتش قادرة تقف
اخدتها بين ايديا واحنا واقفين ورفعتها وخليتها تفتح رجليها وتحاوط جسمي برجليها ورفعتها علشان زوبرى يدخل فى كسها ورفعتها من تحت تيزها وفضلت ارفع وانزل فيها بايديا وزوبرى داخل طالع فى كسها وهى بتقولى زوبرى فشخ كسى مش قادرة وانا بنيك فيها لحد ماجابت عسلها وانا نزلت لبنى فى كسها
وشيلتها بين ايديا ونيمتها على السرير وهى بتقولى انا عمرى ما اتنكت بالشكل ده اخدتها فى حضنى وقلتلها طول ما انا معاكى وفى حضنى مش هتحسى بالحرمان الجنسى ابدا قالتلى وانا هفضل فى حضنك طول عمرى
قعدت معاها شوية وبعد كدة نزلت من عندها اتمشيت شوية وروحت البيت.
الجزء الثالث
فى الجزئين اللى فاتوا عرفنا ازاى اتعرفت على ريهام واللى حصل بينا المرتين اللى روحتلها فيهم الشقة بتاعتها
فضلنا على الحال ده حب وعشق وكل جمعه اروح افطر معاها هى وجوزها وازاى كل ما نلاقى فرصة نبوس وانا بمشى ايدى على كل حته فى جسمها وكانت كل ما نتكلم فى التليفون تقولى انها نفسها تتناك منى كل يوم وقولتلها ان ده مش هينفع علشان شغلى
وفى يوم واحنا بنتكلم قالتلى انها عايزة تيجى مكان الشغل عندى قولتلها بس سيبينى يومين اشوف شقة من اللى شغالين فيهم تكون متشطبة ومفروشة علشان نقضى فيها ساعتين حلوين المهم عرفت اتصرف في شقة واتفقت معاها على يوم تيجى فيه على انها صاحبة الشقة اللى مفتاحها معايا
جات فى اليوم اللى متفقين عليه ودخلنا الشقة واول ما دخلنا اخدتها فى حضنى وفضلنا نبوس فى بعض واحنا كلنا شوق وحب انا قعدت على كرسى الأنتريه واخدتها قعدتها على رجليا وفضلت ابوس فيها واحضنها وكانت لابسة بنطلون جينز وبلوزه قلعتها البلوزة كانت لابسة برا احمر قلعتها البرا وفضلت ابوس وامص فى بزازها وارضع فيهم وابوس كل حته فى جسمها اللى عامل زى الملبن وقلعتها البنطلون لقيتها لابسة اندر فتله اخضر وهى كانت عارفة انى بحب اللون الأخضر او الازرق او الابيض
شيلتها بين ايديا ودخلنا اوضة النوم ونيمتها على السرير وفكيت الاندر من عليها ونزلت ابوس فى كسها والحس فيه وامصمص فيه لحد ما جابت عسلها واخدته جوه بقى وشربته كله
وفضلت ابوس والحس فى كسها اللى عمل زى المهلبيه لحد ما جابت تلات مرات وبعد كده نومتها على بطنها وحطيت مخده تحت وسطها علشان طيزها تترفع لفوق شويه
وكنت مجهز زيت ***** علشان الين طيزها علشان انيكها فيها زى ما هى قالتلى انها نفسها تتناك من طيزها وتحس انها شرموطة ومومس ونجمة بورن حطيت شويه زيت على فتحتها وفضلت العب فيها ودخلت صباع واحد وفضلت ادخل واطلع فيه وهى مبسوطة وبعد كده دخلت صباع تانى لقيتها بتتوجع قلتلها معلش شوية وهتتعودى عليهم وفضلت ادخل واطلع صوابعى جوه طيزها لحد ما حسيت انها اتعودت عليهم
طلعت صوابعى وحطيت شوية زيت تانى عى فتحتها وشوية على زبرى وقربت زبرى من تيزها وفضلت امشى زبرى على فتحه تيزها شوية وحاولت ادخل راسه دخل بس بعد صعوبه وفضلت شوية لحد ما فتحتها اتعودت على الراس وابتديت ادخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وهى بتزوم من الفرحة والسعاده
واستنيت شوية تانى لحد ما اتعودت عليه وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوه تيزها وانا بلعب بصباعى على زنبورها وهى بتقولى ايوه كمان زبرك حلو اوى دخله كمان وكمان وفضلت ادخل واطلع لحد ما حسيت انى هايج اوى
وطلعت زوبرى من طيزها ودخلته مرة واحدة فى كسها وهى رافعة طيزها لفوق وضعية الدوجى وفضلت ادخل واطلع زوبرى فى كسها وفضلت داخل طالع فى كسها وفضلت انقل زوبرى من كسها لطيزها طالع داخل وهى تقولى بسعاده ااااااه كمان كمان دخله كله فى طيزى وكسى لحد ما حسيت انى هجيبهم قلتلها اجيبهم فين ؟
قالتلى هاتهم جوه طيزى نفسى احس بيهم جوة طيزى وعصرت زبرى بطيزها لحد ما جبت لبنى كله جواها وفضلت مستنى لحد ما زبرى صغر وطلع من طيزها وهى ريحت بجسمها على السرير ونمت جنبها وروحنا فى النوم شوية وصحينا شلتها واخدتها للحمام واخدنا شاور سريع واحنا تحت الميه مسكت زوبرى وفضلت تلعب فيه لحد ما وقف تانى
نشفنا جسمنا وشيلتها لحد السرير ونيمتها علي السرير ونمت جنبها لقيتها بتلف بجسمها لحد ما وصلت لزبرى وطلعت لسانها وابتدت تحط طرف لسانها على راس زوبرى وتحرك لسانها عليه وتدخل طرف لسانها فى فتحة زوبرى الصغيرة وانا بقولها من شدة الهيجان بحبك وبعشقك يا ريرى
ودخلت راس زوبرى جوة بقها وابتت تمص فيه وفضلت تدخل زوبرى جوة بقها لحد ما دخل كله وبفضلت تدخل زوبرى جوة بقها وتطلعه وانا بحرك جسم عكس حركة راسها كإنى بنيكها فى بقها
وفضلت تدخل وتطلع زوبرى من بقها وكل شوية ترفع عينيها وتبصلى لحد ما قولتلها تعالى كفاية كه نفس العب فى جسمك شوية لقيت لفت بجسمها ونامت جنى لفيت ونمت فوقها
وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها بايديا ونزلت بلسانى على بزازها وفضلت ارضع فيهم ونزلت على كسها وفضلت ابوس والحس وامص فى زنبورها لحد ما جابت تانى
وطلعت لفوق شوية ودخلت زوبرى فى كسها وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم لتانى مرة بس المرة دى جوه كسها الوردى وخلصنا الجولة التانية وانا بجيب لبنى جوة كسها اللذيذ
بعد كده اخدنا دش سريع ولبست هدومها وروحت واحنا فى انتظار يوم تانى نتقابل فيه علشان نفرغ طاقتنا الجنسية مع بعض وفى حضن بعض
الجزء الجاى هكملكم ازاى اتقابلنا تانى ونمنا مع بعض فى شقتها
الجزء الرابع
حكينا فى الاجزاء اللى فاتت ازاى اتعرفت على ريهام وازاى عملنا علاقة مع بعض
فى الجزء هحكيلكم ازاى اتقابلنا تانى ونمنا مع بعض فى شقتها
فى يوم واحنا بنزورهم عرفت ان جوزها تعبان وانهم راحوا كشفوا عند الدكتور واداله ادوية للعلاج وعرفت منها فى التليفون ان جوزها فيه دوا بياخده مخدر بيخليه ينام 10 ساعات واتفقت معاها انى هعمل ان عندى شغل وردية مسائية وانزل من البيت فى الليل وارجع على 12 مساءا وادخل عندها الشقة يكون جوزها اخد المخدر ونام وخصوصا ان هى بتنام فى اوضة وجوزها بينام فى اوضة تانية
وفعلا نفذت ده بعد ما قلت لمراتى ولاء انى عندى شغل بالليل وهبات فى الشغل وفعلا نزلت وفضلت اتمشى شوية فى الشارع لحد ما جات الساعة 12 ورنيت علي ريهام قالتلى مستنياك يا عمرى وانتى وحشتنى اوى اوى
روحت على البيت واول ما وصلت لشقتها كانت فاتحه الباب فتحه صغيرة واول ما وصلت دخلت وراحت قافلة الباب بسرعة وكانت لابسة لانجرى اسود شفاف ومافيش حاجة تحته خالص والنور خفيف كان منظرها يوقف اتخنها زوبر
المهم قالتلى انت شكلك كده جعان اجيبلك تاكل
قلتلها انا عايز اكلك انتى
قالتلى وانا اهوه قدامك كل اللى انت عايزه
قلتلها انا عايز اكلك كلك على بعضك
ورحت عليها اخدتها فى حضنى وغبنا فى بوسة طويله جدا كلها حب وحنان وشوق ولهفة وشيلتها ودخلت بيها اوضتنا لاننا من اول يوم كنا فيه مع بعض اتفقنا ان دى اوضتنا احنا وده سريرنا نزلتها على السرير بالراحة ونيمتها على ضهرها وقلعت هدومى كلها وقعدت جنبها وحطيت ايدى على جسمها وفضلت امشى يدى على كل حتة فى جسمها الطرى اللى زى الملبن ونفسى اكله كله وقربت شفايفها من شفايفى
وروحنا فى بوسة طويله وايديا بتلمس بزازها وتعصر فيهم ونزلت بعد كده بشفايفى على رقبتها وقلعتها اللانجرى ونزلت بوس من رقبتها لحد صدرها واخدت حلمه بزتها اليمين فى بقى وفضلت الحس فى الحلمه وامصمص فيها وارضع فيها
وبعد كده اخدت بزتها كلها جوة بقى وفضلت امصمص فيها ونقلت من بزتها اليمين لبزتها الشمال وفضلت ارضع وامص والحس وانقل من البزة اليمين للبزة الشمال رايح جاى من بزه للتانية لحد ما ساحت منى خالص وكسها بيشر عسله حطيت ايدى على كسها لقيتها بتقول بكل حنيه اااااه
نزلت من صدرها وانا ببوس كل حته فى جسمها لحد ما وصلت لكسها وفضلت ابوس فيه والحس عسلها وابلعه وهى بتزوم وتقول
ااااااه اااااااح اه يا كسى انت بتعمل فيا ايه
وانا بلحس وامص فى زنبورها وهى بتنزل عسلها لحد ما وصلت لرعشتها وضمت رجليها اوى على راسى وانا لسه بلحس فى كسها سبتها تهدى شوية وطلعت بجسمى لحد ما وصلت لبقها وفضلت ابوس فيها وشفايفى على شفايفها
وحطيت زوبرى على باب كسها لقيت كسها بيقول لزوبرى
ادخل يا حبيبى اتدفى جوايا
دخلت زوبرى واتزحلق بسرعة جوه كسها من كتر عسله اللى نازل بشراهة وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوه كسها طالع داخل طالع داخل وطلعت زوبرى ورحت قلبتها على بطنها ورفعت وسطها فى وضعية الدوجى وبقى كسها مفتوح بين رجليها قدامى رحت نازل ببقى عليه الحس فيه
قالتلى يا حبيبى كفاية لحس كسى اتهرى دخل زوبرك جوايا
طلعت بجسمى لحد ما زوبرى بقى قدام كسها ودخلته بسرعة جوه كسها وفضلت ادخل واطلع زوبرى جوه كسها وطلعته مرة واحدة ودخلته جوه طيزها مرة واحدة
قالت ااااااه يا طيزى زوبرك شرملى طيزى
قلتلها استحملى شوية
وفضلت ادخل واطلع فى طيزها وايدى بتلعب فى زنبورها وكسها بيشر عسله وفضلت اطلع زوبرى من طيزها اخله فى طيزها ومن طيزها لكسها لحد ما هريت كسها وطيزها حسيت انى هجيب لبنى
سألتها اجيبهم فين
قالتلى هاتهم فى كسى علشان مش شبعان من لبنك انا عايزة لبنك فى كسى كل يوم
جبتهم فى كسها وفضلت وراها لحد ما زوبرى صغر وطلع من كسها ونامت على بطنها ونمت جنبها واخدتها فى حضنى ونمنا ساعه وصحيت وهى بتلعب فى زوبرى
بقولها بتعملى ايه
قالتلى زوبرك واحشنى ومش عايزه افوت دقيقة وهو بعيد عن كسى
وفضلت انيك فيها لحد الصبح وجوزها نايم فى اوضته واخدت شاور سريع ولبست هدومى ونزلت من البيت
وفضلت الف شوية لحد ميعاد رجوعى البيت رجعت وكانت مراتى ولاء نايمه غيرت هدومى ونمت.
ماكنتش اعرف ان ولاء متابعاني وعرفت بعلاقتي الرومانسية الجنسية بريهام وقررت تنتقم بس هل هتنتقم مع مجدى جوز ريهام ولا مع مين .. هل ولاء لها فتى احلام او فتيان احلام مش فتى واحد وهتلاقيها فرصة عشان نتساوى انا وهى ولا هى اصلا لها علاقات انا معرفهاش من قبل ما اخونها مع ريهام..
فى الجزء القادم هنعرف اكتر عن ولاء وريهام وغيرهم ف الماضى والحاضر حاجات واسرار انا نفسى ماكنتش اعرفها عن ولاء.
أنا إسمى ( عادل ) 35 سنة أسكن فى القاهرة فى منطقة شبه شعبية فى عمارة تتكون من خمس ادوار كل دور شقة واحدة وفى حالى ومش بحب الإختلاط بالجيران عكس مراتى ولاء
انا بشتغل مهندس فى شركة مسئولة عن مبانى وحدات سكنية وبنستمر فى الموقع لحد تسليم جميع الوحدات متزوج من عشر سنوات وعندى أولاد صغيرين ومراتى ولاء امراة عاملة وموظفة
مشكلتى إن مراتى ولاء مش بتحب الجنس يعنى مثلا كل أسبوعين مرة وممكن كل شهر مرة وانا محتاج الموضوع ده كل يومين مرة وياما كلمتها وهى مش عاوزة تسمع كلامى.
قصتى تبدأ من حوالى خمس سنين لما مراتى ولاء إتعرفت بجيرانا اللى ساكنين فى الدور اللى تحتنا وهى عبارة عن عائلة مكونة من أب ( مجدى ) 35 سنة ومراته ( ريهام ) 30 سنة ست بيت مش بتشتغل وهما متجوزين من عشر سنين ومحصلش حمل لمدة 4 سنين لأسباب خاصة هنعرفها فى سياق الأحداث.
اوصف لكم ريهام طولها 160 سم رفيعه وزنها حوالى 60 كجم قمحاوية جميلة وبزازها كبيرة بس مشدودة لإنها مارضعتش قبل كدة ووسطها عريض شوية رغم رفعها طيزها كبيرة شوية ولما بتمشى بتبقى بتهز طيازها زى البطة
بقينا نزور بعض هما ييجولنا واحنا نروح لهم ونعزم بعض ونسهر ايام الخميس مع بعض مرة عندنا ومرة عندهم وكانت الأمور عادية ولما كنت عندهم فى مرة اخدت منها حساب الفيس بتاعها وضيفتها عندى وجوزها مالوش فى جو الفيس والحوارات دى لحد ما فى يوم جمعه وده يوم الراحة بتاعى كنت صاحى بدرى لانى من عادتى اصحى بدرى علشان شغلى ومراتى ولاء من النوع اللى بيحب النوم اوى فتحت الفيس بتاعى والماسنجر لقيتها اون لاين :
أنا : صباح الخير
ريهام : صباح النور
انا : عامله ايه
ريهام : الحمد .... وانت عامل ايه
انا : بخير الحمد ... ايه اللى مصحيكى بدرى كده
ريهام : عادى ده الطبيعى بتاعى انا بصحى كل يوم بدرى كدا
انا : امال فين مجدى
ريهام : لسه نايم
انا : اوكى اسيبك دلوقتى علشان رايح اجيب فطار للأولاد
ريهام : تصدق انى انا كمان رايحة اجيب فطار لينا كمان
انا : ايه الصدف الجميلة دى, ايه رأيك ينفع نروح مع بعض
ريهام : عادى مافيش مشكلة واعتقد ان مجدى مش هيعارض اروح معاك بدل ما اروح السوق وحدى
انا : اوكى خمس دقايق اكون جاهز ونتقابل على السلم
ريهام : تمام خمس دقايق
غيرت هدومى وخرجت من باب الشقة ونزلت لقيتها واقفة على باب الشقة ومستنية
انا : ايه السرعة دى
ريهام : ده العادى بتاعى
إبتسمت ابتسامة خفيفة ولقيتها هى كمان بتبتسم نزلنا مع بعض واتمشينا لحد السوق واشترينا اللى محتاجينه وروحنا لقيت مراتى ولاء نايمة ولقيت مجدى بيكلمنى ويقولى ما تيجى تفطر معانا قولتله اوكى
نزلت لقيت ريهام محضرة الفطار وعلى وشها ابتسامة لذيذة جدا قعدت واكلت اجمل فطار فى حياتى وبعد ما اكلنا وشربنا الكوفى ميكس قعدنا شوية كلها ضحك وهزار احنا كلنا وهى كانت سعيدة جدا
الأسبوع اللى بعده يوم الجمعه الصبح لقيتها برضوا اون لاين على الماسنجر واتكلمنا شوية وكلمتنى شوية عن حياتها وبقينا كل اسبوع يوم الجمعه الصبح نتكلم ماسنجر لحد ما قربنا من بعض اوى واخدت رقم تليفونى المحمول وانا اخدت رقم تليفونها ولقيتها فى يوم وانا فى الشغل بترن عليا كلمتها:
انا : ألو
ريهام : الو ( بصوت كله حنيه واحساس )
انا ( وانا نفسى ادخل جوة الموبايل واروح لها من كتر ما صوتها والنعومة اللى فيه سحرنى ) : ايوة يا مدام ريهام
ريهام : ممكن اطلب منك طلب
انا : انتى تأمرى
ريهام : ممكن بلاش مدام دى
انا : امال عاوزانى اقولك ايه
ريهام : انا اللى حواليا الناس العادية بيقولولى ريهام لكن الناس القريبين منى بيقولولى ريرى
انا بدلع : وانتى عاوزانى اناديكى بايه؟
ريهام : براحتك
انا : اوكى يا ريهام , ايوة صحيح كنتى عاوزانى فى ايه؟
ريهام : بس كنت عاوزة اسمع صوتك
انا بصراحة كده معرفتش ارد واقول ايه لكن قولتلها : وانا سعيد جدا انى سمعت صوتك
وبقينا نتكلم موبايل شبه يومى وعرفت منها تفاصيل حياتها وصاحباتها وامها وابوها واخواتها ودراستها وثقافتها وميولها ف *** وجنس وسياسة وثقافة وادب وعلوم وفنون ورياضة وهواياتها والحيوانات اللى بتحبها يعني كل حاجة عنها وهى حبت تتعرف عليا اكتر ونتكلم قلتلها عادى مافيش مانع احنا زى الاخوات لقيتها بتقول اه عادى زى الاخوات كإن الكلمة مش عاجباها وانا ما اخدتش فى بالى
وبقينا نتكلم يوميا
الجمعه اللى بعدها زى ما اتعودنا كل جمعه بعد ما روحنا السوق ورجعنا روحت عندهم فطرنا وبعد ما خلصنا اكل انا دخلت غسلت ايدى وجابتلى الفوطة مسحت ايدى وجوزها لما دخل الحمام ( كان من عادته انه بياخد وقت طويل فى الحمام بعد الاكل ) لقيتها وهى بتاخد منى الفوطة قربت منى وانا قاعد وقربت وشها من وشى واديتنى بوسة سريعة انا محستش بنفسى وكنت قاعد مش على بعضى لحد ما جوزها خرج من الحمام وهى كانت بتتكلم وتضحك وفى منتهى السعاده
تانى يوم وانا فى الشغل كنت مستنى مكالمتها بفارغ الصبر وانا مش برن عليها علشان ما اعملهاش مشكلة لو فى حد عندها من قرايبها وده اللى اتفقنا عليه من بداية كلامنا فى التليفون لحد ما لقيتها بترن عليا استنيت شوية يعنى بعمل تقيل حبتين
ورنيت عليها:
ريهام : الو
انا : الو
ريهام : عامل ايه
انا : مش عارف
ريهام : ليه
انا : بصراحة من ساعة ما شفايفك لمست شفايفى امبارح وانا مش عارف ايه اللى فيا
ريهام : يعنى حلو ولا وحش
انا : لا اكيد حلو طبعا ونفسى اكررها كمان وكمان
ريهام : بصراحة انا من فترة وانا نفسى اعمل كده بس خايفة من رد فعلك
انا : الشفايف عند بعضها
راحت ضحكت ضحكة خلت قلبى يرقص جوايا وكملنا كلام ووعد ان يوم الجمعه اللى بعدها هنعمل كدة تانى
يوم الجمعه اللى بعدها بعد ما رجعت من السوق وانا طالع شقتى لقيت جوزها عند باب الشقة وعزمنى على الفطار زى كل يوم جمعه ودخلت وانا قاعد معاهم وهى بتجهز الفطار كل ما تطلع تبصلى بصة غريبة ولما خلصنا اكل وغسلت ايديا وجوزها دخل الحمام كعادته لقيتها جاية ناحيتى والفوطة معاها ولما قربت منى اخدتها فى حضنى وبوستها بوسة كلها حب فضلت حوالى خمس دقايق وايديا بتمس على ضهرها من راسها لحد ما ايديا قدرت توصل لحد طيزها لحد ما حسينا ان جوزها خارج من الحمام وكل واحد قعد فى مكانه وشربنا الكوفى ميكس واحنا بنضحك ونغمز لبعض
وكانت من عادتها انها بتصحى كل يوم قبل ما انزل وتخرج البلكونة علشان تودعنى ومراتى ولاء بتيقى نايمة لحد الضهر يوميا
بعدها بكام يوم وانا نازل رايح الشغل هى كانت فى البلكونة ودعتنى وانا تحت البيت افتكرت انى نسيت حاجة فوق طلعت علشان اخدها وهى شافتنى دخلت لما وصلت لباب شقتها لقيتها واقفة على الباب صبحت عليها وسألتنى راجع ليه قولتلها نسيت حاجة راجع اخدها قالتلى ما تيجى نفطر مع بعض قولتلها مش هينفع الوقت بدرى ومش هينفع ادخل عندكم دلوقتى قالتلى جوزى مشى على شغله وهو بيخرج للشغل قبلك تعالى نفطر مع بعض نفسى افطر معاك انا وانت لوحدنا
دخلنا الشقة وهى قفلت الباب بالمفتاح ودخلت حضرت الفطار وفطرنا وبعد الفطار قربت ليها واخدتها فى حضنى وغيبنا فى بوسة طويلة اوى اوى طلعت فيها كل الشوق اللى جوايا ليها وفضلنا نبوس فى بعض
لحد ما شيلتها بين ايديا لقيتها زى الطفلة بتضم ايديها حوالين رقبتى وعرفت منها انها بتخاف من الشيل وقالتلى تصدق انت اول واحد يشيلنى قولتلها انا اشيلك بين عينيا ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها على السرير راحت وسعت شوية علشان اقعد جنبها رحت اخدتها فى حضنى تانى وبوسنا بعض كتير وايديا بتلمس كل حتة فى جسمها و كانت لابسة جلبية بيتى
لحد ما جسمها سخن وقالتلى انا اول مرة احس في جسمى بالسخونة دى روحت قلعتها الجلابية لقيتها مش لابسة تحتها غير اندر صغير خالص فضلت ابوس فى شفايفها واعض فيهم بالراحة وبوستها فى خدودها وكل حتة فى وشها ونزلت على رقبتها بوس وايديا بتلمس كل جسمها لحد ما حسيت انها قرب يغمى عليها ومش حاسة بنفسها نزلت على بزازها الكبيرة وعاملة فى شكلها زى الكمثرى بس على كبير شوية وحلمتها منتصبة ولونها وردى فاتح وفضلت امص فى الحلمة اليمين شوية والشمال شوية لحد ما حسيت ان كسها اتملى عسله حطيت ايدى على كسها من فوق الاندر شهقت شهقة جميلة رحت قلعت هدومى بسرعة وقلعتها الاندر ونزلت بشفايفى على جسمها حتة حتة لحد ما وصلت لسوتها ( كان عليها سوة زى ما بيقولوا تهد القوة ) ونزلت بعد كده لكسها اللى كان محلوق وناعم جدا جدا ومشيت لسانى على كسها بالراحة خايف عليه اوى لحد ما حسيت انها بتترعش وبتجيب شهوتها من غير ما ادخل لسانى فى كسها واخدت عسلها فى بقى وبلعته كله وفضلت احرك لسانى على كسها بالراحه وهى بتتأوه ودخلت لسانى جوة كسها وفضلت الحس فى زنبورها اللى كان منتصب وعامل زى زبر الطفل الصغير ودخلت زنبورها فى بقى راحت ارتعشت وجابت تانى وبرضوا بلعت كل عسلها وهى فى دنيا تانى وفضلت الحس فى كسها لحد ما جابت للمرة التالتة وبعد كدة رحت رفعت جسمى وقربت زبرى لكسها ومن كتر عسلها لقيت زبرى اتزحلق جوة كسها لحد ما دخل كله لقيتها بتشقه شهقة كبيرة وقالتلى حرام عليك بتاعك شرمنى وفضلت ادخل زبرى بالراحة واطلعه واحدة واحدة وسرعت شوية شوية اسرع لحد ما فضلت جواها حوالى نص ساعة لحد ماحست انها بتموت تحتى ولما حسيت انى هجيبهم حاولت اخرج علشان اجيبهم برة لقيتها ضمتنى لحد ماجبتهم جوة كسها.
بعد ماجبتهم جوة كسها نزلت بجسمى عليها وحضنتها اوى اوى وفضلت ابوس فيها واقولها بحبك وبعشقك وهى بتقولى وانا كمان بحبك وبعشقك نمت جنبها ومن التعب نمنا وصحينا بعدها بساعة لقينا نفسنا عريانين ونايمين فى حضن بعض قالتلى
ريهام : تصدق ان دى اول مرة حاجات كتير تحصلى
انا : حاجات زى ايه
ريهام : اول مرة حد يلمسنى من تحت بلسانه
انا : ايه هو اللى تحت ده
ريهام ( بصت لتحت وسكتت )
انا : ممكن تتكلمى معايا وتقولى كل حاجة باسمها
ريهام : اول مرة حد يلحس كسى
انا : وايه كمان
ريهام : واول مرة اجيب عدد المرات دى , تصدق انى دايما بجيب بنفسى من غير ما هو يلمسنى
انا : ازاى
ريهام : زى ما قلتلك
انا : من النهاردة مش هتجبيهم بنفسك وانا اللى هخليكى تجيبيهم عن طريقى
واخدتها فى حضنى تانى واحنا عريانين قالتلى انها لما اتعرفت على مراتى ولاء وحكت معاها كلام الستات وعرفت اد ايه مراتى ولاء مبسوطة معايا وانى موفر لها كل حاجة ( بيت وحياة ورومانسية وجنس بس من غير فلوس كفاية) وخصوصا ان الستات لما بيقعدوا مع بعض بتفاخروا باى حاجة علشان كدة حبت تتعرف عليا واد ايه هى حبتنى من قبل حتى ما نتكلم مع بعض وبعد كده دخلنا اخدنا دش سريع مع بعض ونزلت من عندها وخرجت من العمارة كان الوقت تقريبا الضهر كلمت الشغل واخدت اجازة اتمشيت شوية وبعدها بحوالى ساعتين روحت اليت وقلت لمراتى ولاء انى استأذنت بدرى شوية من الشغل.
الجزء الثانى
فى الجزء الأول عرفنا ازاى اتعرفت على ريهام واول مرة ننام فيها مع بعض
تانى يوم لقيتها بترن عليا اول ما خرجت من البيت :
أنا : ألو
ريهام : ألو وحشتنى
انا : وانتى كمان وحشتينى اوى اوى
ريهام : اقولك حاجة
انا : قولى حاجة
ريهام : نفسى تكون معايا دلوقتى
انا : وانا كان نفسى اكون معاكى بس مش هينفع انا غبت امبارح من الشغل ومش هينفع اغيب يومين ورا بعض من غير اجازة عموما الجايات اكتر
ريهام : اوكى لما توصل الشغل ابقى طمنى عليك
انا : اوكى باى
اول ما وصلت الشغل كلمتها وفضلت اليوم كله وانا بفكر فيها وفى جسمها اللى عامل زى الملبن وكل حتة فيه تستاهل الواحد ينظم فيه قصيدة شعر
يوم الجمعه بقى زى كل يوم جمعه الصبح اروح افطر معاهم ومراتى ولاء نايمة ولما روحت المرة دى وبعد ما اكلنا وجوزها دخل الحمام ( كعادته ) مشيت بسرعة ناحيتى علشان ماتضيعش اى لحظة بينا واخدنا بعض بالحضن والبوس وايديا بتلمس اى حتة وكل حتة تقدر تلمسها ايديا وماسبناش بعض غير لما حسينا ان جوزها قرب يخرج من الحمام. وكملت قعدتى واحنا بنبص لبعض بصات كلها حب وشوق واثارة.
وتانى يوم فى الشغل اتكلمنا موبايل واتفقنا انى اخد يوم اجازة خلال نفس الاسبوع واعمل فيه انى نازل الشغل وانزل من العمارة وبعدها بوقت بسيط ارجع زى المرة اللى فاتت.
وفى اليوم اللى اتفقنا عليه واخدت فيه الاجازة نزلت من العمارة ورجعت بعدها ما اتأكدت ان جوزها نزل الشغل وهى لوحدها وطلعت لقيتها واقفه على باب شقتها فتوح فتحة صغيرة دخلت بسرعة لقيتها واقفه قدامى عن باب اوضة النوم لابسة قميص نوم اسود خفيف قصير لحد وسطها يادوب مدارى كسها اللذيذ ولابسة اندر اسود فتله مش مدارى حاجة خالص من صغره ومش لابسة برا
انا شوفت كده مشيت ليها بسرعة واخدتها فى حضنى وقربت شفايفى من شفايفها وغبنا فى بوسة طويلة اوى
وفضلت ابوس وامص فى شفايفها وطلعت لسانى ودخلته فى بقها وخليتها تطلع لسانها واخدته فى بقى وفضلت ارضع وامص فى لسانها لحد ما اخدت حقى منها فى البوس وايديا بتلمس كل حته فى ضهرها وانا ببوس فيها كنت باقلع هدومى واحدة واحدة وفضلت بالبوكسر بس قيتها بعد ما خلصنا بوس بتمد ايدها ناحية زوبرى من فوق البوكسر وبتلعب بايدها فيه
ولقيتها نزلت على ركبها طلعت زوبرى من البوكسر وكان من لمسة ايديا لجسمها ولمسكها لزوبرى واقف زى الحديدة حطت لسانها عليه وفضلت تلمسه بلسانها وتحرك لسانها عليه من راسه لحد بيوضى وترجع تانى ودخلت راسه فى بقها وفضلت تدخله واحدة واحدة لحد ما دخلته كله فى بقها لحد ما كانت هتشرق
وفضلت تطلع وتدخل زوبرى فى بقها وانا فى دنيا تانية من اللى بتعمله فيه وايديا بتلمس شعرها وبحرك جسمى كانى بانيكها فى بقها رفعتها وشيلتها بين ايديا ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها بالراحة على السرير وقعدت جنبها وانا زوبرى برا البوكسر لقيتها حطت ايديها على زوبرى
وانا حطيت ايدى على كسها اللى كان عامل زى الفرن رحت مددت جسمى على السرير وقلعتها هدومها اللى لابساها وقلعت البوكسر واخدتها فوقى فى وضع 69 واخدت زوبرى فى بقها بتلحس فيه وانا كسها فوق بقى وانا بلحس فيه فضلت الحس واعض فى شفايف كسها لحد ماجابت عسلها واخدت كله فى بقى وبلعته
وفضلت العب بلسانى فى كسها وهى بتلعب فى زوبرى ببقها وراحت لفت بجسمها وبقت فوق معدولة رفعت جسمها وزوبرى قدام كسها ورفعت جسمها شوية وراحت مدخلة زوبرى فى كسها بالراحة فى وضع الفارس وفضلت تطلع وتنزل بكسها على زوبرى وانا ايديا على بزازها بتلعب فيهم رفعت جسمى شوية وزوبرى جوة كسها وهى بترفع جسها وتنزله علشان تتناك براحتها
وانا اخدت بزها اليمين جوة بقى وفضلت ارضع فيه وامصمص فيه وشوية خدت بزها الشمال وفضلت العب معاه شوية ونزلت بجسمى على السرير وحطيت ايديا على وسطها وفضلت ارفعها وانزلها من وسطها وزوبرى جوة كسها لنها تعبت شوية ولفيتها ونيمتها على السرير ونمت فوقيها من غير زوبرى ما يطلع من كسها وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوة كسها
وفضلت كده لحد ما حسيت انى هجيب قولتلها هجيب اجيبهم فين قالتلى هاتهم جوة كسى انا نفسى اجيب عيل منك
روحت جبتهم جوة كسها كمية لبن كبيرة جدا لدرجة ان كسها مستوعبش الكمية دى كلها وبقى ينقط منه وزوبرى ابتدى يصغر لحد ما خرج من كسها وانا لسه فوقها بقولها بحبك وبعشقك وبعشق كل حتة فى جسمك وببوس فى شفايفها
نزلت من فوقها ونمت جنبها لحد ما نمنا حوالى ساعة قمنا لقينا نفسنا عريانين وحافيين ونايمين فى حضن بعض فضلت ابوس فيها هى قالتلى ياللا نقوم ناخد دش ونفطر مع بعض شيلتها بين ايديا وقلتلها بقيتى تخافى لما اشيلك بين ايديا قالتلى انا عمرى ما اخاف من حاجة وانا بين ايديك
دخلنا الشاور مع بعض واخدنا دش سريع انا بلعب فى جسمها كله تقفيش وتحسيس وبعبصة واحنا فى الحمام قالتلى انها نفسها تتناك من طيزها علشان كده هريتها بعبصة طلعنا واحنا عريانين راحت على المطبخ وهى عريانة ومرضتش انها تلبس اى حاجة خالص وقلتلها نفسى تبقى معايا كده من غير هدوم على طول قالتلى حبيبى يأمرنى وانا أنفذ.
جهزت الفطار وقعدنا نفطر مع بعض وهى قعدت على رجلى واحنا عريانين وكنا بنأكل بعض واحيانا ناكل لقمة واحدة مع بعض بشفايفنا كاننا متجوزين وفى شهر العسل لحد ما شبعنا وشيلتها قالتلى رايح فين قلتلها على سريرنا
دخلت بيها اوضة النوم ومقربتش من السرير لكن نزلتها ناحية الحيطة وخليت ضهرها للحيطة ورفعت ايديها وفضلت ابوس فيها وايديا على ايديها وفضلت ابوس وابوس ونزلت بشفايفى على رقبتها وانا ببوس في رقبتها ونزلت على بزازها ارضع فيهم من اليمين للشمال ومن الشمال لليمين
ونزلت شوية على جسمها بوس لحد ما وصلت لكسها خليتها ترفع رجلها شوية علشان كسها يتفتح قدام بق فضلت امص والحس فى كسها لحد ما جابت عسلها فى بقى وماكنتش قادرة تقف
اخدتها بين ايديا واحنا واقفين ورفعتها وخليتها تفتح رجليها وتحاوط جسمي برجليها ورفعتها علشان زوبرى يدخل فى كسها ورفعتها من تحت تيزها وفضلت ارفع وانزل فيها بايديا وزوبرى داخل طالع فى كسها وهى بتقولى زوبرى فشخ كسى مش قادرة وانا بنيك فيها لحد ماجابت عسلها وانا نزلت لبنى فى كسها
وشيلتها بين ايديا ونيمتها على السرير وهى بتقولى انا عمرى ما اتنكت بالشكل ده اخدتها فى حضنى وقلتلها طول ما انا معاكى وفى حضنى مش هتحسى بالحرمان الجنسى ابدا قالتلى وانا هفضل فى حضنك طول عمرى
قعدت معاها شوية وبعد كدة نزلت من عندها اتمشيت شوية وروحت البيت.
الجزء الثالث
فى الجزئين اللى فاتوا عرفنا ازاى اتعرفت على ريهام واللى حصل بينا المرتين اللى روحتلها فيهم الشقة بتاعتها
فضلنا على الحال ده حب وعشق وكل جمعه اروح افطر معاها هى وجوزها وازاى كل ما نلاقى فرصة نبوس وانا بمشى ايدى على كل حته فى جسمها وكانت كل ما نتكلم فى التليفون تقولى انها نفسها تتناك منى كل يوم وقولتلها ان ده مش هينفع علشان شغلى
وفى يوم واحنا بنتكلم قالتلى انها عايزة تيجى مكان الشغل عندى قولتلها بس سيبينى يومين اشوف شقة من اللى شغالين فيهم تكون متشطبة ومفروشة علشان نقضى فيها ساعتين حلوين المهم عرفت اتصرف في شقة واتفقت معاها على يوم تيجى فيه على انها صاحبة الشقة اللى مفتاحها معايا
جات فى اليوم اللى متفقين عليه ودخلنا الشقة واول ما دخلنا اخدتها فى حضنى وفضلنا نبوس فى بعض واحنا كلنا شوق وحب انا قعدت على كرسى الأنتريه واخدتها قعدتها على رجليا وفضلت ابوس فيها واحضنها وكانت لابسة بنطلون جينز وبلوزه قلعتها البلوزة كانت لابسة برا احمر قلعتها البرا وفضلت ابوس وامص فى بزازها وارضع فيهم وابوس كل حته فى جسمها اللى عامل زى الملبن وقلعتها البنطلون لقيتها لابسة اندر فتله اخضر وهى كانت عارفة انى بحب اللون الأخضر او الازرق او الابيض
شيلتها بين ايديا ودخلنا اوضة النوم ونيمتها على السرير وفكيت الاندر من عليها ونزلت ابوس فى كسها والحس فيه وامصمص فيه لحد ما جابت عسلها واخدته جوه بقى وشربته كله
وفضلت ابوس والحس فى كسها اللى عمل زى المهلبيه لحد ما جابت تلات مرات وبعد كده نومتها على بطنها وحطيت مخده تحت وسطها علشان طيزها تترفع لفوق شويه
وكنت مجهز زيت ***** علشان الين طيزها علشان انيكها فيها زى ما هى قالتلى انها نفسها تتناك من طيزها وتحس انها شرموطة ومومس ونجمة بورن حطيت شويه زيت على فتحتها وفضلت العب فيها ودخلت صباع واحد وفضلت ادخل واطلع فيه وهى مبسوطة وبعد كده دخلت صباع تانى لقيتها بتتوجع قلتلها معلش شوية وهتتعودى عليهم وفضلت ادخل واطلع صوابعى جوه طيزها لحد ما حسيت انها اتعودت عليهم
طلعت صوابعى وحطيت شوية زيت تانى عى فتحتها وشوية على زبرى وقربت زبرى من تيزها وفضلت امشى زبرى على فتحه تيزها شوية وحاولت ادخل راسه دخل بس بعد صعوبه وفضلت شوية لحد ما فتحتها اتعودت على الراس وابتديت ادخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وهى بتزوم من الفرحة والسعاده
واستنيت شوية تانى لحد ما اتعودت عليه وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوه تيزها وانا بلعب بصباعى على زنبورها وهى بتقولى ايوه كمان زبرك حلو اوى دخله كمان وكمان وفضلت ادخل واطلع لحد ما حسيت انى هايج اوى
وطلعت زوبرى من طيزها ودخلته مرة واحدة فى كسها وهى رافعة طيزها لفوق وضعية الدوجى وفضلت ادخل واطلع زوبرى فى كسها وفضلت داخل طالع فى كسها وفضلت انقل زوبرى من كسها لطيزها طالع داخل وهى تقولى بسعاده ااااااه كمان كمان دخله كله فى طيزى وكسى لحد ما حسيت انى هجيبهم قلتلها اجيبهم فين ؟
قالتلى هاتهم جوه طيزى نفسى احس بيهم جوة طيزى وعصرت زبرى بطيزها لحد ما جبت لبنى كله جواها وفضلت مستنى لحد ما زبرى صغر وطلع من طيزها وهى ريحت بجسمها على السرير ونمت جنبها وروحنا فى النوم شوية وصحينا شلتها واخدتها للحمام واخدنا شاور سريع واحنا تحت الميه مسكت زوبرى وفضلت تلعب فيه لحد ما وقف تانى
نشفنا جسمنا وشيلتها لحد السرير ونيمتها علي السرير ونمت جنبها لقيتها بتلف بجسمها لحد ما وصلت لزبرى وطلعت لسانها وابتدت تحط طرف لسانها على راس زوبرى وتحرك لسانها عليه وتدخل طرف لسانها فى فتحة زوبرى الصغيرة وانا بقولها من شدة الهيجان بحبك وبعشقك يا ريرى
ودخلت راس زوبرى جوة بقها وابتت تمص فيه وفضلت تدخل زوبرى جوة بقها لحد ما دخل كله وبفضلت تدخل زوبرى جوة بقها وتطلعه وانا بحرك جسم عكس حركة راسها كإنى بنيكها فى بقها
وفضلت تدخل وتطلع زوبرى من بقها وكل شوية ترفع عينيها وتبصلى لحد ما قولتلها تعالى كفاية كه نفس العب فى جسمك شوية لقيت لفت بجسمها ونامت جنى لفيت ونمت فوقها
وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها بايديا ونزلت بلسانى على بزازها وفضلت ارضع فيهم ونزلت على كسها وفضلت ابوس والحس وامص فى زنبورها لحد ما جابت تانى
وطلعت لفوق شوية ودخلت زوبرى فى كسها وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم لتانى مرة بس المرة دى جوه كسها الوردى وخلصنا الجولة التانية وانا بجيب لبنى جوة كسها اللذيذ
بعد كده اخدنا دش سريع ولبست هدومها وروحت واحنا فى انتظار يوم تانى نتقابل فيه علشان نفرغ طاقتنا الجنسية مع بعض وفى حضن بعض
الجزء الجاى هكملكم ازاى اتقابلنا تانى ونمنا مع بعض فى شقتها
الجزء الرابع
حكينا فى الاجزاء اللى فاتت ازاى اتعرفت على ريهام وازاى عملنا علاقة مع بعض
فى الجزء هحكيلكم ازاى اتقابلنا تانى ونمنا مع بعض فى شقتها
فى يوم واحنا بنزورهم عرفت ان جوزها تعبان وانهم راحوا كشفوا عند الدكتور واداله ادوية للعلاج وعرفت منها فى التليفون ان جوزها فيه دوا بياخده مخدر بيخليه ينام 10 ساعات واتفقت معاها انى هعمل ان عندى شغل وردية مسائية وانزل من البيت فى الليل وارجع على 12 مساءا وادخل عندها الشقة يكون جوزها اخد المخدر ونام وخصوصا ان هى بتنام فى اوضة وجوزها بينام فى اوضة تانية
وفعلا نفذت ده بعد ما قلت لمراتى ولاء انى عندى شغل بالليل وهبات فى الشغل وفعلا نزلت وفضلت اتمشى شوية فى الشارع لحد ما جات الساعة 12 ورنيت علي ريهام قالتلى مستنياك يا عمرى وانتى وحشتنى اوى اوى
روحت على البيت واول ما وصلت لشقتها كانت فاتحه الباب فتحه صغيرة واول ما وصلت دخلت وراحت قافلة الباب بسرعة وكانت لابسة لانجرى اسود شفاف ومافيش حاجة تحته خالص والنور خفيف كان منظرها يوقف اتخنها زوبر
المهم قالتلى انت شكلك كده جعان اجيبلك تاكل
قلتلها انا عايز اكلك انتى
قالتلى وانا اهوه قدامك كل اللى انت عايزه
قلتلها انا عايز اكلك كلك على بعضك
ورحت عليها اخدتها فى حضنى وغبنا فى بوسة طويله جدا كلها حب وحنان وشوق ولهفة وشيلتها ودخلت بيها اوضتنا لاننا من اول يوم كنا فيه مع بعض اتفقنا ان دى اوضتنا احنا وده سريرنا نزلتها على السرير بالراحة ونيمتها على ضهرها وقلعت هدومى كلها وقعدت جنبها وحطيت ايدى على جسمها وفضلت امشى يدى على كل حتة فى جسمها الطرى اللى زى الملبن ونفسى اكله كله وقربت شفايفها من شفايفى
وروحنا فى بوسة طويله وايديا بتلمس بزازها وتعصر فيهم ونزلت بعد كده بشفايفى على رقبتها وقلعتها اللانجرى ونزلت بوس من رقبتها لحد صدرها واخدت حلمه بزتها اليمين فى بقى وفضلت الحس فى الحلمه وامصمص فيها وارضع فيها
وبعد كده اخدت بزتها كلها جوة بقى وفضلت امصمص فيها ونقلت من بزتها اليمين لبزتها الشمال وفضلت ارضع وامص والحس وانقل من البزة اليمين للبزة الشمال رايح جاى من بزه للتانية لحد ما ساحت منى خالص وكسها بيشر عسله حطيت ايدى على كسها لقيتها بتقول بكل حنيه اااااه
نزلت من صدرها وانا ببوس كل حته فى جسمها لحد ما وصلت لكسها وفضلت ابوس فيه والحس عسلها وابلعه وهى بتزوم وتقول
ااااااه اااااااح اه يا كسى انت بتعمل فيا ايه
وانا بلحس وامص فى زنبورها وهى بتنزل عسلها لحد ما وصلت لرعشتها وضمت رجليها اوى على راسى وانا لسه بلحس فى كسها سبتها تهدى شوية وطلعت بجسمى لحد ما وصلت لبقها وفضلت ابوس فيها وشفايفى على شفايفها
وحطيت زوبرى على باب كسها لقيت كسها بيقول لزوبرى
ادخل يا حبيبى اتدفى جوايا
دخلت زوبرى واتزحلق بسرعة جوه كسها من كتر عسله اللى نازل بشراهة وفضلت ادخل واطلع بزوبرى جوه كسها طالع داخل طالع داخل وطلعت زوبرى ورحت قلبتها على بطنها ورفعت وسطها فى وضعية الدوجى وبقى كسها مفتوح بين رجليها قدامى رحت نازل ببقى عليه الحس فيه
قالتلى يا حبيبى كفاية لحس كسى اتهرى دخل زوبرك جوايا
طلعت بجسمى لحد ما زوبرى بقى قدام كسها ودخلته بسرعة جوه كسها وفضلت ادخل واطلع زوبرى جوه كسها وطلعته مرة واحدة ودخلته جوه طيزها مرة واحدة
قالت ااااااه يا طيزى زوبرك شرملى طيزى
قلتلها استحملى شوية
وفضلت ادخل واطلع فى طيزها وايدى بتلعب فى زنبورها وكسها بيشر عسله وفضلت اطلع زوبرى من طيزها اخله فى طيزها ومن طيزها لكسها لحد ما هريت كسها وطيزها حسيت انى هجيب لبنى
سألتها اجيبهم فين
قالتلى هاتهم فى كسى علشان مش شبعان من لبنك انا عايزة لبنك فى كسى كل يوم
جبتهم فى كسها وفضلت وراها لحد ما زوبرى صغر وطلع من كسها ونامت على بطنها ونمت جنبها واخدتها فى حضنى ونمنا ساعه وصحيت وهى بتلعب فى زوبرى
بقولها بتعملى ايه
قالتلى زوبرك واحشنى ومش عايزه افوت دقيقة وهو بعيد عن كسى
وفضلت انيك فيها لحد الصبح وجوزها نايم فى اوضته واخدت شاور سريع ولبست هدومى ونزلت من البيت
وفضلت الف شوية لحد ميعاد رجوعى البيت رجعت وكانت مراتى ولاء نايمه غيرت هدومى ونمت.
ماكنتش اعرف ان ولاء متابعاني وعرفت بعلاقتي الرومانسية الجنسية بريهام وقررت تنتقم بس هل هتنتقم مع مجدى جوز ريهام ولا مع مين .. هل ولاء لها فتى احلام او فتيان احلام مش فتى واحد وهتلاقيها فرصة عشان نتساوى انا وهى ولا هى اصلا لها علاقات انا معرفهاش من قبل ما اخونها مع ريهام..
فى الجزء القادم هنعرف اكتر عن ولاء وريهام وغيرهم ف الماضى والحاضر حاجات واسرار انا نفسى ماكنتش اعرفها عن ولاء.