متسلسلة موظف كارتة موقف محرم بك: يوم من عمرى.. حتى الجزء الرابع (تعديلى وتوضيب املائى رهيب) (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
موظف كارتة موقف محرم بك: يوم من عمرى



الشخصيات

شريف بطل القصة

زوجته هالة تشبه جدا ريهام منيب مذيعة قناة النيل الثقافية بشعرها وعيونها ووجهها وصوتها وجسمها وجمالها وحتى طريقتها بالكلام ونغمة ونبرة صوتها تماما.

وهالة لاعبة سباحة توقيعية لسنوات حتى بعد زواجها وقبل انجابها من شريف اخيرا. وتعمل الان مذيعة بالتلفزيون.

احمد صديق طفولة شريف وزميل الشباب

نهى حبيبة شريف وصديقة طفولته وشبابه تشبه جدا هبة عبد الحكيم

منال حبيبة احمد وصديقة طفولته وشبابه تشبه جدا الاء نور

وكلتا الفتاتين صديقتا طفولة وشباب احمد وشريف

مصطفى زوج دينا عشيقة شريف

دينا زوجة مصطفى تشبه جدا ريم البارودى

الجزء الاول



بعد عده مناوشات وخناقات استمرت اكتر من ساعه فى صباح أحد الأيام من شهر فبراير الماضى بينى وبين زوجتى
هالة خرجت مسرعا من منزلنا فى شارع جمال عبد الناصر بالمنتزه المندرة بآخر الاسكندرية قرب قصر المنتزه الشهير إلى عملى بعد تأخير عن الموعد الاصلى بنصف ساعه


استقليت سيارتى إلى العمل اقود بسرعه محاوله تعويض بعض الوقت مع ازدحام السيارات لابد من العوده فى الطريق المعاكس كى اصل لعملى وبسبب الزحام لم استطع الدوران فلا يوجد فتحات اخرى الا بعد 5 كم فأنا عملى على طريق اسكندريه السريع فانا اعمل حاليا فى موقف محرم بك بالاسكندرية بعدما تركت عملى الهندسى وكانت هالة تتعجب من ذلك وتراه جنونا منى لكنى كنت احب عملى هذا متاملا من يذهبون ويجيئون والمسافرين بالسيارات الملاكى والاجرة والميكروباصات والسوبرجيت وغيرها واحوالهم واشكالهم وحقائبهم واسرهم خصوصا مواقفهم الانسانية ومطاعم الموقف ومحلاته وحركته التى لا تهدأ وحياته التى لا تنتهى.


وكنت أفكر فى ما حدث وكم من المشاكل اليوميه
منها بسبب الغيره ومنها بسبب الاولاد ومنها بسبب او بدون سبب


فقد تذكرت اولى ايام زواجى وكم الحب والعشق بين اسعد زوجين ورحله مرسى علم وشهر العسل


حيث حجزت فى احدى شركات السياحه وسافرت مع زوجتى هالة صباح تالت يوم من الدخله


فقد تزوجت هاله بعد حب ثلاث اعوام منهم عامان خطوبه


وكان تتويج هذا الحب زواج سعيد
حيث كانت ليله زفاف فى مركب سياحى راقى
حضره الكثير من الاهل والأقارب والأصدقاء
وبعد الفرح وصلت للبيت مع مباركه الاهل
وعندما خلوت بها كانت الساعات تمر وكانها لحظات فى عشق ليس له مثيل
فهى ليله كنا ننتظرها سويا ونتحدث مع بعض عن تفاصيل هذه الليله
وكل ما تحدثنا عنه لا اتذكر منه شيئا
سوى أن هاله بين يدى وهى حبى الأول والأخير
كانت بين ايدى وايدى تعصر اناملها انظر لها وابتسم وكانى اكتفيت فقط بالنظر لها وهى تنظر لى ولا نصدق أن أصبح الحلم حقيقه وكنت أعود وانظر لها تانى وكانى لم اشبع او اكتفى من نظراتى الاولى حتى استيقظت وكانت ايدى تشد على ايديها حتى تالمت


جلسنا سويا على حافه السرير ومازالت عينى تنظر لها واحتضنتها وكثيرا ما حضنت هاله من قبل ولكن اليوم هى أصبحت ملكى ولى فيها ما اريد ولها منى ما تريد
اقتربت منها بيدى واتلمس خدودها وشفايفها
وهى تبتسم وتنظر للارض فى حاله من السكون والكسوف والخوف


وكنت احاول ان اطمئنها بلمسات ايدى وارفع رأسها واقربها اللى لا اعرف كم مر من الوقت فى هذه اللحظات
حتى وجدتنى احتضنها واضمها إلى بقوه وارفع رأسها وتلتحم شفاهها مع شفتى ولسانى يغوص فى فمها وهى تغمض عيونها ويدى تتحرك فى ضهرها وهى تمسك راسى وكانها لا تريد أن نفترق عن هذه اللحظه


وكنت ادور بوجهى يمينا ويسارا اتذوق من رحيق فمها
واضمها إلى اكتر واكتر


لم تكن القبله الأولى لنا ولكن هى الأولى فى بدايه الحياه الزوجيه الأولى فى ليلتى الأولى مع حب العمر


ولم اتذوق اجمل من هذه البوسه


وتركت يدى تتحرك بحريه ففتحت سحاب الفستان وكانى متعود وكان يدى تعرف طريقها


لتعود يداى على كتف هاله فتسقط اكتاف الفستان
من على أكتاف هاله ليظهر امامى صدرها الكبير نوعا ما فهو ليس بالكبير ولا بالصغير


وتظهر امامى البرا بحمالاتها الشفاف وانزل بنظرى إلى هذا الصدر وهذه البزاز التى حلمت كتيرا وبدات امسكها وارضع من حلماتها وبدأت فى تقبيل خدود واذن هاله


وانزل إلى الرقبه كى اصل الى ما حلمت به كثيرا


وكنت أراه لأول مره وهاله بين الكسوف والرغبه
فهى أيضا كانت مثاره جدا وربما أكثر منى
ولكن لها حياء المراه ورهبه الاحداث
حتى اكتشفت باننا مازلنا بملابسنا
بعد أن اعاقت البرا استمرار الملاطفة
بعد أن كان فستان الفرح وصل لبطنها وهى ما زالت بالطرحه

اما انا فلا اعرف متى خلعت جاكت البدله ورابطه العنق

وقفت أمامها واوقفتها امامى لانظر لها وهى تقول
= مش قادر تصبر دقايق يعنى هو انا هاطير
= يعنى هو انتى صبرتى
دا انا كنت بحلم وانا صاحى باللحظه دى


انكسفت وكان نظرها للارض وهى تحاول تجميع الفستان ومشتملاته


لامنعها واكمل خلع الفستان فتظهر امامى بالاندر والبراسير فقط


وكان لونهم ابيض وحملات البرا شفاف
فيظر امامى بياض جسمها المائل لسمار خفيف وهى تحاول إخفاء عريها لتدور ويظهر امامى ظهرها وفلقتى طيازها وارجلها فامسك بها من وسطها وأكتافها وادور بها فترتمى فى احضانى وترمى براسها على كتفى وانا احتضنها بحب وحنان
=

انتى مراتى وحبيتى وحب عمرى وكتير حلمنا مع بعض بلحظه القرب
وكتير اتكلمنا هانعمل ايه ولا نسيتى


هى = مممممم بحبك ومستحيل كنت ممكن اكون لغيرك


ارفع رأسها وانظر لها وارفعها من الأرض بين يدى وادور بها حول نفسى عده لفات


هى= طب يعنى اغير واطلعلك بس اطلع انت بره


انا = لا مش طالع


هى / شريف بلاش رخامه


= انتى لسه مكسوفه يا بت انتى عريانه اصلا


= علشان خاطرى لو بتحبنى بس اطلع بره


= حاضر بس يكون فى علمك آخر مره


= بس اطلع وبلاش رخامه


= هاخد حاجاتى


خرجت من غرفه النوم لا احمل سوى روب فقط

وخلعت كل ملابسى ولبست الروب فقط والبوكسر


وانتظرت هاله فى الصالون حتى اتت وهى ترتدى قميص نوم ابيض و برا و اندر اسود اللون وكان يظهر منه بزازها وبطنها وكسها وطيزها

كان شيفون من الصدر والبطن ومنطقة الكس والطيز
وله بعض قطع الدانتيل بينهم وحماله على الاكتاف ويصل إلى الركبه فقط


وحاولت أن تجلس بحوارى ولكن منعتها واجلستها على رجلى وايدى على ضهرها

كنت اداعبها واتحاور معها وارفع عنها بعض القلق

فمى بفمها

ايدى من افخادها لكسها

وهى تئن وتحتضن رقبتى حتى بلغت نشوتها الاولى

انتفضت وخرجت وجريت على غرفه النوم

وكنت خلفها حتى رميتها على السرير رافعا اقدامها وانزل على كسها ولسانى يعبث داخل كسها وهى مثل الحيه تتحرك وتئن

ما بين الرفض والقبول

تعالت الانفاس واصبحت ملحمه قويه

ودرنا حول السرير هى تحاول الهروب لدقيقه للراحه

وانا ليس عندى اى وقت للراحه ارفع راسى وانزل بين بزازها اتذوق والحس هذا الشق وأذهب بفمى ولسانى مره الحلمه اليمين ومره الحلمه الشمال

واعود لكسها مره أخرى

وانت بشهوتها مرة اخرى ورفعت راسى لها ونزلت على بزازها واشفط حلمه بزها الشمال وكان زبى عارف طريقه لفتح كسها البكر وفض غشاء بكارتها لانزل دم عذريتها

حيث ادخلته مره واحده وبسرعه في مهبلها ودون سابق انذار

وهى تبرق بعينها ولا تستوعب ما حدث فقد افاقت مما كانت فيه

عندما انحشر زبى داخل مهبلها مرورا لكسها

واستغليت هذه اللحظه قبل الافاقه ومارست معها كام مره اي ادخلت واخرجت زبي عدة مرات داخل وخارج مهبلها وكسها

لتأكيد الموقف واعاده وعيها لتصرخ من اثار الفتح فتح كسها صرخات خفيفه

عدلت من جسمى واخدت المنديل نشفت زبى ومسحت كسها من دم بكارتها

وباركت لها وهى تنظر للمنديل

انا / مبروك حبيبى كده انتى مراتى بجد

هى / بكسوف شديد

مبروك يا حبيبى

بس تعمل كده فى حبيبتك قوام بقى انت هاتفضل قاعد

راحت الحمام تغتسل وخرجت وانا انتظرها بسجاره فى يدى

لانظر حولى لاجد ؟؟؟؟؟؟

ماذا وجدت وماذا شاهدت ؟؟؟؟؟؟

دا إللى هاعرفه الجزء القادم

الجزء التانى
اتمنى ينال اعجابكم






تفاجات بشئ لم أتوقعه
فقد رأيت لافته تشير إلى انى اقتربت من الاسكندريه
اتخذت الجانب الأيمن و رجعت بسيارتي للخلف حتى رأيت اللافته بوضوح حتى علمت أن بينى وبين الاسكندريه بضع الكيلو مترات القليله
نزلت من السياره ادور حولها واتعجب من حالى
هل فعلا قدت سيارتى لاكتر من ساعتين دون وعى
هل اسافر قرابه 200 كم وانا غير مدرك للطريق او للوقت
هل اجتزت كل هذه المسافه وانا شارد الفكر والعقل فيما مضى من ايام.



ركنت ظهرى عل الباب الأيمن للسياره وأشعلت سيجارتى حيث ذهبت بفكرى ليوم من ايام الجامعه حيث اتفقت مع احمد ومنال ونهى
على قضاء يومين فى شقه تخص اسره احمد
بإحدى احياء مدينة الاسكندريه قبل الامتحانات
حيث تحركنا من القاهره بسياره والدى انا اقود واحمد بجوارى ونهى خلفى ومنال خلف احمد

( فكانت تربطنا جميعا علاقه صداقه قويه تصل لحد القرابه فنحن من سكان حى واحد وايضا يوجد تعارف بين الاسر جميعا
انا واحمد فى هندسه
ونهى ومنال فى تجاره
وكان لينا صداقه من ايام الابتدائى حيث كنا جميعا فى مع بعضنا البعض من طوال مراحل التعليم المختلفه )
اتجهنا إلى الشاليه مباشرة حيث كنا هناك ما يقرب من التاسعه صباح يوم الخميس لقضاء الخميس والجمعة
ارتحنا قليلا من عناء السفر مع ترتيب الغرف والملابس
واتجهنا جميعا البحر انا البس مايوه اسود وعليه أى شرت واحمد مثلى وعلى كتف كل منا منشفه خاصه
حيث خرجت البنات كل منهما ترتدى كاش مايوه عادى ولم يلفت انتباهنا اى تغير حتى الآن فهى لم تكن المره الاولى من حيث السفر فقد سافرت الاسر باكملها اكتر من مره ولكن تعتبر الأولى حيث كنا شباب بمفردنا
بدون الأسر
وعندما وصلنا البحر فهو لا يبتعد كثيرا عن الشقه
خلعت التى شرت واصبحت بالمايوه فقط واحمد أيضا
والبنات أيضا حيث فوجئت ان نهى ومنال يرتدون مايوه قطعه واحده ولاول مره اكتشف انهم لهم اجسام مثاليه ولهم نهود نافره ومؤخره تعلن عن وجودها مع بياض جسم
وقفت أحدق بهم وكانى لم أراهم من قبل
حيث انتبهت لحوار احمد
احمد / شريف رحت فين بكلمك
انا / ابدا معاك فيه حاجه
نهى / معانا فين انت سافرت
منال / كانه اول مره يشوفنا
شريف / اه اول مره. كبرنا اووى يا بنات
ويتخاف عليكو ويتخاف منكو
نهى / من ايه بقى يا حضرة الفيلسوف
شريف / خلاص انسوا مش كل كلمه نعلق عليها
احنا جايين نفرفش شويه مش وقت محاضرات
انا نازل البحر حد جاى معايا
احمد / انا معاك
نهى / انا هاتكلم مع منال شويه ونقعد على البحر
نزلت مع احمد وبعد شويه لعب
احمد / بقولك ايه اهدى شويه البنات هاتاخد بالها
شريف / من ايه مش فاهمك
احمد / بلاش تركز عليهم اه هما كبروا واصبح ليهم اجسام جميلة انا كمان اخدت بالى بس من اول ما خرجنا كنت بقفل الشقه وشفت كل حاجه
شريف / يعنى مش انا لوحدى
احمد / هما كمان اخدوا بالهم أن احنا كمان اتغيرنا
شريف / ازاى وايه إللى اتغير
احمد / جسمك وعقلك وطريقه تفكيرك
اراهن ان هما كمان بيتكلموا عننا
شريف / يا بنى فهمت انا دلوقتى بس فهمت ابو نهى وأبو منال كانوا ليه رافضين فكره السفر معانا
وبدأنا فى سباقات البحر واللعب
____________
على الشاطئ وحوار منال مع نهى
نهى / شوفتى شريف كان مركز اووى ازاى اول ما قلعنا
منال / اه بس احمد كان مركز اكتر واحنا جايين من الشقه لما كنت بكلمه وهو ورانا كان مش هنا خالص
المهم سيبك منهم هانعرف نلعب بالليل مع بعض وهما معانا فى الشقه
نهى / ما هو دا الموضوع إللى كنت عايزاكى فيه علشان كده قولت ينزلوا هما واحنا بلاش
شوفى بقى هاتنزل شويه صغيره نلعب بالكوره معاهم
ونطلع ناخد حمام شمس بعد الغدا
وهما ينزلوا مع نفسهم واحنا مش هاننزل
يطلعوا تعبانين من السفر والبحر واحنا نكون ريحنا شويه هنا ولما نطلع الشقه هما ينامو وانا وانتى ناخد راحتنا




نزلت نهى وبعدها منال ولعبنا كتير فى البحر مره سباقات ومره حوارات وسخافات الشباب وبعدها لعبنا بالكره وكنت بحاول العب بقوه بحيث اقدر امسك البنات من اى حته من بزازها من رجلها من اى مكان
ولاحظت أن احمد كمان بيعمل نفس الحركات
والبنات كمان بتستجيب او بتسهل لهذه الحركات
ولا تغضب
حصل وكانت الكره مرسله من احمد لنهى وانا سبحت وقفزت فوقها فى الشكل العام للكره وبشكل خاص احاول الامساك بصدر نهى
وهى لم تمانع حيث سهلت لى
وشاهدت مره احمد يسبح خلف منال للامساك بالكره ولكنه امسك طيزها ( غصب عنه )
فعلا مشى اليوم زى ما نهى ومنال اتفقوا ولكن ببعض التعديلات الخفيفه
بعد انتهاء من يوم البحر بكل ما فيه
غيرت ملابسى انا واحمد للذهاب لأحد الكافيهات
خرجنا من الغرفه بعد الاستحمام وتغير الملابس
فى صاله الشقه
انا / نهى منال اتحركوا انتو نمتو
منال / من داخل الغرفه فى ايه مالك


أحمد/ هانروح الكافيه انتو هتنامو بدرى
نهى / من الداخل أيضا
لا بالف سلامه احنا هانام


خرجت مع احمد واتجهنا فعلا الكافيه
وقبل الدخول تذكرت اننا لم نأكل والبنات أيضا


شريف / احمد احنا مش هانتعشى الأول
احمد / تصدق انا نسيت انا فعلا جعان
شريف / تعالى نجيب عشا ونرجع للبنات اكيد هما كمان جعانين
احمد / سيبك منهم لو عايزين كانوا طلبوا
شريف / ما احنا بدل ما ناكل فى اى مكان


ناخد الاكل ونروح لو صاحين هايكلو لو نايمين خلاص
وبالفعل طلبنا فراخ مشوية بكل حاجتها وانتظرنا تجهيزها ورجعنا الشقه
___________


حوار آخر بين نهى ومنال
نهى / بتبص من التراس

منال / خلاص مشيو
تعالى بقى انتى وحشانى اوووى


ورجعت الصاله


نهى / انتى وحشانى اكتر
فاكره آخر مره كانت من شهرين




وبدأت مرحله البوس بين نهى ومنال
وكل واحده تدعك بزاز الاخرى
وضهرها
ولسان كل واحده بداخل فم الاخرى
وشفط الشفايف ودعك البزاز واحضان العشاق
حتى هاجت منى ومنال وبدأت كل واحده تقلع الاخرى
بدايه من ملابس النوم الخفيفه حتى البرا والاندر
الاتنين بدون ملابس تماما واستمر بينهم البوس والتقفيش ودخلوا غرفه النوم الخاصه بهم وتركوا ملابسهم




نهى مسكت منال كانها مسكت حرامى
وتبوس فيها بقوه وتدعك بزازها بقوه أكبر حتى انهارت منال ونامت على السرير ونهى نزلت على كسها تلحس فيه وتمصه وتبعبص منال فى طيزها
ومنال مش تعمل اى حاجه غير انها تدعك بزازها وتصوووت جامد




منال / ااااااه كسى يا وسخه
نهى / اسيبه
منال / اموتك كملى كملى اوووووف بحب لسانك
اووووووووف نااااار يا نهى جسمى كله مولع
نهى / مولع من لسانى ولا من تقفيش الشباب
منال / اااااااه شوفتى كانوا هايجين ازاى
نهى / اه شوفت بتاع شريف قد دراعك
منال / اااااه نفسى يرشقه فى كسى الحسى جااامد
عايزه اكتر
نهى / عايزه ايه يا لبوه
منال / اه انا لبوه وبحب اللحس وعايزه اتناك




نهى سخنت هى كمان
واتقلبت على منال وعمل 69 واصبح كس نهى فى بق منال وكس منال فى بق نهى
واستمر اللحس واللعب والبعبصه فى الطيز مشتركه بين الصدقيتين حتى افرغت كل منهم شهوتها فى بق صديقتها
_________

نهى / اااااااه اوووى بجيب
منال / ااااه اوووف انا كمان
نهى / خلااااص مش قادره
منال / اوووف تعبت اوووى زى ما تكون اول مره
نهى / حسيت انى بجيب من صباع رجلى




اتعدلت البنات جنب بعض وبوسه اخرى ولكن اقل شهوه من الأولى
نهى بترضع من بزاز منال


منال / ايه لسه مش شبعتى
نهى / لا انا مش بشبع بزازك اذا كان الشباب دعكوهم جامد وانتى ساكته
منال / اوووف بلاش تفكرينى انا كنت هاجيب من حركاتهم وكان نفسى اقولهم انا ليكو اعملو كل إللى نفسكو فيه
نهى / شريف كان محتار مره مره يمسك طيزى ومره بزازى تخيلى انه وقف ورايه وحسيت بزبه بيرقص فى طيزى
منال / بردو حاول معايا واحمد كمان
نهى / تخيلى انا اعتقد انهم جابوا شهوتهم علينا
واحنا فى البحر
منال / يالهوى ازاى
نهى /لاحظت أن احمد بعد شويه ورجع تاتى
وبعدها قرر يطلع بعد ما هدى
منال / يالهوىىىىى
انا كده اخاف ابات معاهم
لحد امبارح كنا اخوات انما إللى حصل واللى احمد وشريف عملوا يامصيبتى طب والحل
نهى / بس بس فى ايه هو حصل ايه
مهما ان كان هما بيخافوا علينا احنا مش معرفه يوم
واكيد إللى حصل مش اكتر من شهوه وخلاص
ويمكن كل دا فى دماغنا احنا بس
نهى / هاروح استحمى والبس
منال / وانا بعدك

نهى وقفت أمام الطربيزه فى زهول تام
ورجعت لمنال وقالتلها قومى الحقينى مصيبه

_________

الجزء التالت


جريت منال لنهى لتقف امام الطرابيزه أيضا فى ذهول
فقد وجدت الملابس على الطرابيزه بجوار الاكل
ورجعوا لغرفتهم يلبسوا
_________


احمد / سمعت إللى حصل
انا / سمعت وشوفت
احمد / هانعمل ايه
انا / ولا اى حاجه هما إللى هايعملوا
احمد / مش فاهمك
انا / عادى ولا يهمك وسيبنى انا اتصرف
المهم انت ناوى على ايه
احمد / مش عارف انت ايه رايك ؟
انا / اعرف بس انت معايا وزى ما تكون
ولا ليك رأى تانى
احمد / معاك يا صاحبى
انا / المهم وقبل اى حاجه مهما يحصل لازم نفضل كلنا زى ما احنا وكمان واضح انهم لسه بنات والموضوع مش اكتر من شهوه
لا لو حصل اى حاجه لازم يفضلوا بنات وبردو مش اكتر من شهوه




______/ البنات كان الوضع مختلف


نهى / مين إللى لم الهدوم وجاب الاكل
منال/ مش عارفه اكيد الشباب
نهى / يا لهوى تبقا مصيبه لو عرفوا حاجه
نهى / اتفضحنا
منال / بتعيط وخايفه طب وبعدين
نهى / مش عارفه بس نشوف الأول مين إللى هنا ولا جاب الحاجه وخرج ولا ايه الموضوع
منال / وبعدين ممكن يفتكروا فينا ايه ولا شكلنا هايكون ايه

نهى / فى حاله انهيار تام ولكن بتحاول تكون متماسكه
بتتحرك فى الشقه ووصلت لغرفه نوم الشباب
بتخبط على الباب




انا / مين
نهى / نهى انتم هنا
انا / ادخلى تعالى




دخلت ووشها مصفر ومش عارفه تبدا الكلام


نهى / انتم رجعتم ليه انتم هنا من امتى
انا / بهدوء شديد
من بدرى احنا اللى جبنا ليكم العشا
احمد / شريف قال مستحيل يسيبكو تناموا من غير اكل
نهى / ايوه يعنى هنا من امتى
انا /بصى يا نهى احنا اخوات واللى شوفتو وسمعتو كانه محصلش
انا عارف لكل بنت متطلبات خاصه زى ما كل شاب وله متطلبات خاصه زى ما قال عبد اللـه كشرى عبد اللـه احتياجات عبد اللـه مجانص
واحنا اخوات واصدقاء من زمان
معلش انا اسف وانا إللى بعتزر مش علشان شفناكو كده
علشان مش فكرنا أنكم كبرتو واكيد كان لازم يكون فى حاجات كده




بدأت نهى تستعيد وعيها وكانها كانت فى غيبوبه وبدأت تتنفس
وفى الخارج منال بتحاول تسمع إللى بيحصل




نهى / طب انتم هاتعملو معانا ايه ولا .........
انا / ولا اى حاجه
اللى انتم عايزينه هو إللى هايكون
لو قولتى ننسى هاننسى وكان شيئ لم يكن
لو حابه نكون مع بعض هانكون بس ......




ودخلت منال


منال / يعنى ايه نكون مع بعض
انا / حبيبتى



وكنت اول مره اتعامل كده او انطق كلمه زى كده


وكملت وقلتلها/ حبيبتى انا مش كملت كلامى
اقعدى واهدى
ولا اقولكم انا جعان
اجرى يابت منك ليها جهزو الاكل


نهى / شريف كلمني نفهم بس بتفكر فى ايه وخلينا نفهم انا مش فاهمه حاجه


انا شريف/ اوك بس ناكل علشان شايفكم مرهقين
المهم عايزكو تتاكدو من حاجه واحده بس اننا انا واحمد مستحيل نخسركو او يكون بينا اى مشاكل ومستحيل هاقبل ان اى حد ياذيكو
وبعد ما ناكل هافهمكم ومره تانيه انا إللى بعتزر ليكى
كان لازم نكون ارجل من كده




بدأت تبان عليها علامات الراحه مع الخوف والقلق
وهو دا إللى كنت عايزه
اتحركت البنات لتجهيز الاكل
ودار حوار آخر


______/ /> احمد / انت ناوى على ايه
انا / كل خير
احمد / مش فاهمك
انا / اصبر كلها ساعه مش اكتر


خرجنا على السفره وكانت البنات جهزت الاكل
وبدأنا ناكل وانا باكل بنفس واحمد بياكل وبيتابع البنات
والبنات مش عارفه تاكل فى قلق باين فى عنيهم
وبيمثلوا انهم بياكلوا
بصيت ليهم وقولت




انا / ماشى مش هاتعرفو تاكلو وانتم كده
هاقول تانى ومعلش بصراحه اكتر
احنا سمعنا وشوفنا كل حاجه
حتى كلامك عننا
انا عايز اقول كلمتين صغيرين
لو فى ثقه بينا هانكون مع بعض احنا الاربعه بكل حب حب ومتعه وانا عارف انكم حسيتو بينا فى البحر
بدل ما كل واحد فينا تعبان مع نفسه
وافتكر مفيش حد هايخاف عليكو اكتر مننا
أما لو مش حابين خلاص وكان شيئ لم يكن
ومش عايز رد دلوقتى
انا عايزكو تتاكدو اننا اخوات واصدقاء وراحتكم أهم حاجه عندى
واللى مش هاتاكل كويس هاقوم ااكلها بايدى
وكمان لازم تاكلوا كويس علشان تعوضو المجهود إللى عملتوه




نهى / مجهود ايه ؟؟
انا / ابدا اقصد السفر والبحر واليوم الطويل إللى مر بينا




ضحكنا كلنا والبنات ضحكت برغم الكسوف


منال / خايفه من كلامك ومش واثقه فيك
انا / هو حد منكم يعرف انى مش قد كلمتى ولا حتى ممكن ارجع فى كلامى
عموما احنا خلصنا اكل هاخد أحمد على غرفتى
لو حابين نكون حبايب نادوا علينا
لو حابين ننسا يبقى تصبحوا على خير ونتقابل بدرى علشان نلحق البحر قبل ما يخلص




دخلوا البنات غرفتهم ودار بينهم أهم حوار واتفاق


نهى / ايه رايك
منال / شريف كويس وقد كلمته
نهى / يعنى ايه حابه نندهلهم
منال / حتى لو مش عايزه بما انه قال هاينسى يبقى خلاص
نهى / بس بصراحه بتاعه كان واقف اوووى واحنا فى البحر
منال / ااااه انتى عينك منه بقى
نهى / طب سيبك من كل دا انتى ايه رايك
منال / بس لازم نتفق
نهى / على ايه
منال / احنا لازم نفضل بنات وكمان محدش يعرف اى حاجه
ويفضل سر بينا ومش يكون دايما يكون وقت ما يكون مناسب




شويه ولاقيت نهى بتنده عليه


نهى / شريف هاتشرب نسكافيه ولا قهوه
احمد/ هو احمد مجاش الرحله دى ولا ايه
نهى / بطل لماضه
انا هاعمل 4 نسكافيه وتعالو نشربهم مع بعض


انا / ايه رايك كده كويس هاتعمل كل إللى نفسك فيه والليله مش بكره
انا / ماشى يا قمر دقايق ونجيلك




انتظرت شويه ورحت ليهم كل واحد بلبسه عادى جدا


انا / بصوا بقى يا بنات
بما انكم وافقتم فى حاجه مهمه لازم نعرفها كلنا
كل إللى هايحصل واللى حصل مفيش فيه اى كلام غير وقت ما نكون مع بعض مش عايز قله ادب فى اى جامعه ولا حوار ولا كلام ولا رغى كتير
هنبدا بهيفى بيتينج heavy petting وجنس شرجى وفموى ويدوى ولو عايزين تفضلوا بنات ماشى ولو حابين نكون بويفرينداتكم مهبليا يبقى تمام

واحنا اصدقاء من زمان ومفيش بينا اى قلق مش عايز يكون فى قلق من الاسلوب الجديد والاهم اننا لازم نفهم انها حب مش مجرد تفريغ شهوه ومتعه فقط
اتفقنا




البنات بصت لبعض وضحكت


انا / فى ايه
منال / دا الكلام إللى كنت عايزه اقوله ليكم
احمد / يبقى اتفقنا
انا / انا بقى عايز اعرف انتو عملتو كده ازاى ومن امتى وبدات معاكو ازاى
نهى / وانت مالك دى حاجات بنات
احمد / دا وقتو يا عم شريف انت بتحب تعمل تحقيق




كنا قاعدين على سريرين انا واحمد على سرير ونهى ومنال على الاخر


مديت ايدى مسكت نهى وحبيت اخرج


لاقيت منال بتقولى/ كل حاجه مع بعض
قولتلها/ بما انها كده طب قومى بقى ارقصى
انا هاقطع نفسك النهارده


فعلا اخدت حاجه من دولابها وخرجت واخدت نهى معاها


وقالتلها/ تعالى معايا مش هاسيبك لوحدك مع جوز ذئاب


راحت الحمام ولبست قميص نوم
ونهى كمان لبست قميص نوم
بس اتأخرو اوووى
لحد ما روحت وخبطت عليهم


انا / فى حاجه اجى اساعد
نهى / بس يا قليل الادب
انا / انا بحسب واحده منكم ماتت ولا حاجه
علشان اتاخرتو




خرجت نهى ولابسه روب وقالت/ احنا بصراحه كده مكسوفين
اطفى الأنوار كلها وخلى الموضوع يجى بوقته




فعلا أطفأت كل الأنوار ماعدا الأنوار الصغيره
زى الطرقه والطبخ وخرجت منال من الحمام وكانت نهى شغلت موسيقى هاديه للرقص طبعا مفيش موبيلات كان وقتها الكاست والراديو


خرجت منال وبدأت ترقص بقوه وقامت نهى ترقص معها
وقمنا انا واحمد للرقص معهم انا استلمت نهى
واحمد استلم منال
الرقص البلدى تحول لرقص كابلز




همست فى ودن نهى وقولت لها/
من زمان كان نفسى ارقص معاكى وكنت بحلم بس انى امسك ايدك بحب ورغبه مش علشان نهزر او نضرب بعض


نهى / بس بقى انا مش عارفه ازاى وصلنا لكده
انا / شششششششش ولا كلمه


ورفعت وشها واقتربت من خدها احاول ابوسها وكانت تتهرب منى حتى تملكت منها ونزلت بوس فى خدودها يمين وشمال مش كانت اول مره ولكن اول مره تكون بهدف واى هدف كانت زمان ممكن ما نوع من الود بين الأصدقاء اما الان بهدف اثاره الشهوه
حتى استلمت فمها واخذت ابوس بكل قوه وشهوه وايدى خلف رأسها والاخرى على بزازها

واستمرت ايدى على بزازها تعصر كل بز وتقرص الحلمات لسانى فى معركه مع لسانها وبقى فى بقها لحد ما هى ساحت خالص وحضنتها من ضهرها ايدى الاتنين تحت باطها تعصر بزازها ولسانى على ضهرها
لحد ما حسيت بيها اترعشت
نزلت ايدى على كسها لاقيته مبلول




فى نفس الوقت كان احمد مع منال يفعل بها ما يحلو له
ورفعت نهى لغرفتها بين يدى زى العروسه وهى متعلقة فى رقبتى وانزلتها على السرير على ضهرها ومنال جريت من احمد حيث جرى وراها لحد السرير
فضلت ابص عليها ونمت جمبها وقربتها منى
واراحت رأسها على كتفى وايدى الشمال تلف حول رقبتها لتصل لبزها الشمال وايدى اليمين على كسها وارجلها مفتوحه من اثر شهوتها




نهى / شريف خد بالك انا بنت ومش عايزة حاليا جنس مهبلى
انا / شششششش ولا كلمه انتى بين ايدى ومش عايزك تفكرى فى حاجه غير متعتك وبس




وابص على احمد اشوفه بين رجلين منال بيلحس كسها
وهى على ضهرها


انا / بتعمل ايه
احمد / اوووف كسها احلى من الشهد
منال/ خليك فى حالك
نهى / هههههههههههههه




اخدت بقها مره تانيه وكنت قاصد اخليها فى اعلى مراتب الشهوه
وفضلت ادعك كسها وبقها فى بقى واديها بتقرب من زبى




بقولها/ ايه عاجبك
نهى / فاكر لما حاولت تمسك بزازى واحنا فى البحر
انا كمان كنت بحاول احك فى زبك
ولا لما ريحت على ضهرى كنت بدعك طيزى ونفسى ترشقه حتى لو غصب عنى
انا / انتى لحستى كس منال مش نفسك ترضعى زبى
نهى / ممممممم حاضر




ونزلت على الارض وانا قلعت واخدت زبى فى بقها
وطبعا انا اول مره زبى يتمص وهى كمان اول مره تشوف زب حقيقى
وفضلت تمص وانا برفع وشها حابب اشوف عنيها
وشويه ورفعتها على السرير ونزلت الحس كسها
وهى بتجيب شهوتها تالت مره


نهى / شريف كفايه مش قادره
اوووف شرييييف ارحمنى
ااااااه اوووووووووووف اكتر هاجيب هاجيييييب
وفى لحظه اسمه كمان منال بتصوت
ااااااه براحه يا احمد مش قادره كفاااايه
كسى وله اووووف
واسمع منال بتشخر
خخخخخخخخخخخخ
نهى / اححححححح
احاااأا
نهى / خخخخخخخخخخخخخخ
هاموت يا شريف حبيبى علشان خاطرى كفايه


منال /أحمد بطل بقى انا جسمى بيتصفى


طلعت ليها وخليتها تقفل بزازها ودخلت زبى بينهم
بعد ما خليتها تمصه شويه


وكان احمد كمان ركب زبه بين ارجل منال


جبت لبنى على بزاز نهى واحمد جاب لبنه بين ارجل منال
ارتحنا قليلا


والبنات تقريبا فى شبه غيبوبه عرايا تماما وحافيات
انا بجوار نهى واحمد بجوار منال
كانت تقريبا الساعه 2 ص
نمنا كلنا زى ما احنا وصحيت على 11 ظهرا
لم نتكلم فى شيئ سوى اننا فطرنا
البهجه تشع من عيون الجميع
الجميع مبسوط بلا حوار
راحه ومتعه مع اقرب الناس
بلا فضايح بلا قلق




لبسنا ونزلنا البحر واصبح للبحر حوار آخر غير ما كان من قبل
أصبح هناك لعب جنسى بحب ورغبه من الجميع
أصبح حوار العين ولغه العيون لها متعه
وطلعنا نتغدى
اتصلنا باهلنا كى نبلغهم بيوم او اتتين زياده
وبعده روحنا الكافيه
وكنا فى شهوه غير عاديه
حين طلبت ترجع البيت فكان كل منا مشتاق للاخر
وبمجرد دخول البيت كنا جميعا فى عناق مع بعض
انا استلمت منال
واحمد استلم نهى
ومارسنا هذا الجنس وهذه المتعه الغير مكتمله التى لم نقنع بها انا واحمد ولا نهى ولا منال ولذلك طورنا الهجوم

لنفض بكارتهما ونتبادلهما حتى .. ثم انفصلنا بعد انتهاء الجامعة وقررت الفتاتان التعرف باخرين بعمليهما المختلفين عن عميلينا انا واحمد وتفرقت بنا السبل


حتى أصبحت ذات يوم من ايام السبت بحال غريب وعندما كنت نائما على البحر تلسعنى شمس النهار
والى هنا ينتهى هذا الجزء

الجزء الرابع
تمنياتى بقراءه ممتعه



فى الوقت الحاضر



بعد أن افقت من غفوتى على اشعه الشمس
اخذت ادور حول سيارتى مره أخرى
واستغرب من هذا اليوم الغريب ومن أحداثه
فقد سافرت من القاهره إلى الاسكندريه دون وعى
وتذكرت رحله الشباب ولم اذكرها من سنوات طويله
ولكن الآن
هل أعود لعملى واستكمل اليوم
ام أعود إلى بيتى وايضا استكمل المناقشه ربما تنتهى بالطلاق فكثيرا ما فكرت به للخلاص من هذه الزوجه
واخيرا اتخذت قرار الاستمرار فى طريقى
وذهب لأحد شواطئ الاسكندريه
الشاطئ خالى تماما عدا اسره واحده او اتنين بالكتير
ومجموعه من الشباب


والاسره القريبه كانت لزوج وزوجه وطفله لا تتعدى الخمس سنوات
واسره بعيده قليلا زوج وزوجه ربما فى شهر العسل
فكانا منتهى الحيويه والنشاط
أما مجموعه الشباب فكانا ربما فى حاله هروب من جامعتهم
وطبعا كان الجو يعتبر شبه بارد فى هذا الشهر
وكان اللبس الكل مغطى وغير كاشف




جلست تحت أحد الشماسى وطلبت من الكافيه
سندويشات


فطرت وفردت ضهرى على الكرسى القماش
( كان زمان قبل الكراسى البلاستيك
كرسى قماش بارجل خشبيه يسمح بأن يكون شيزلونج او كرسى فهو متعدد الاغراض لراحه الجالس )
فردت الكرسى
وطلبت قهوتى وانا انظر إلى السماء مستمتع بصفاء الجو وأشعلت سيجارتى أحدق فى من حولى محاولا لاستشف ظروف كل منهم
ودار بخيالى حال الزوجين فكانت الزوجه برغم الجو شبه بارد الا انها متحرره باللبس فكانت ترتدى كاش مايو لبنى بلون السماء زوجها او رفيقها اي كان يرتدى شورت على اى شرت
واستغربت ولكن لماذا فأنا أيضا كنت اسبح فى مياه البحر فى أوقات مشابهة لهذا الوقت ( دا ايام الشباب)
وربما من حمو جسم الشباب
واتى الجرسون بقهوتى وارتشفت منها وأشعلت سيجاره اخرى بجوار القهوه
وانا شارد فى هذه المراه ورفيقها ( زوجها)




لأتذكر ما جرى منذ سنين قبل زواجى بزوجتى وبعد علاقتى انا وصديقى بمنال ونهى زميلتينا وصديقات الطفولة

أتذكر ذلك الرجل الذى وقف بجوارى ذات مره
عند عودتى من إحدى المحافظات
كنت عائدا من رحله عمل واتاخرت على القطار المخصص لى واجبرت على ركوب قطار عادى غير مكيف

وليس درجة تانية ولا اولى
كنت اجلس بجوار الشباك وهى امامى وزوجها بجوارها
فكان زوجها قليل الكلام
فسالتنى


هى / متى يتحرك القطار
انا / بعد ربع ساعه او اقل
هى / وممكن يصل القاهره امتى
انا / خلال ثلاث ساعات تقريبا ذالك الوقت المقدر له
هى / اوووف كتير اووى


لتنظر لزوجها وتقول/ عجبك كده اخرتنا واهو القطر فاتنا
ودا هايوصل على آخر الليل
فانظر لها واقول / خير انا كمان اتأخرت والقطار التالى صباح الغد ربما كان هذا افضل
هى / احنا اصلا كنا فى زياره وكان المفروض نمشى بدرى واتاخرنا
انا / انا كمان اخرتنى سياره الشغل وكان امامى
إما هذا القطار او الانتظار لصباح الغد
هى / وحضرتك شغال هنا ؟
انا / لا انا منتدب لمعالجه بعض الاخطاء فى إحدى المواقع بالشركه
هى / وحضرتك شغال ايه ؟
مهندس / معمارى
الزوج / حضرتك ايه طبيعه شغلك بالظبط ؟
انا / شغلى فى أعمال الديكور والتشطيبات الداخليه
سباكه وكهربا وحاجات زى كده
هى لزوجها / طب كويس دا ممكن يشطب الهرم
الزوج لى / حضرتك بتشتغل لحسابك ولا شركات بس ؟
انا / ممكن لكن انا مش عندى اى إمكانيات مادية
دا محتاج مكتب ومعارف
انما نوع الشغل وتفاصيله سهله




اخذنا الحوار والتعارف لمده قصيره
تعارفنا على الأسماء ودار حوار عن العمل


حتى لاحظت أن الزوج واسمه مصطفى ذهب فى غفوه
وهى تحاول الحوار وفتح مواضيع وقد ارجعت السبب لعدم رغبتها النوم
وانا ايضا لم امانع وكنت أتحدث معها
وجعلتها تشاهد بعض صور على الفون الخاص بى فكانت تقترب منى واقترب منها لتوضيح بعض الصور او الاستفسار عن شيئ بها
فكانت اقدامنا تحتك ببعضها او راسى برأسها
ومع كل مره اعتذار إما منى او منها مع حركه القطار
انتهت الرحله على 1 صباحا
بعد أن اتفقت معها على زياره لهم بمنزلهم
صباح الجمعه والذهاب لشقه الهرم والتغدى عندهم بعد ذالك
على اعتبار أنه يوم اجازه لى ومحاوله معرفه تكلفه الاعمال
وبنفس الوقت فالمسافه بين الشقتين من اكتر من ربع ساعه بالعربيه
وفعلا يوم الجمعه ذهبت لهم وكانوا فى انتظارى
شربت الشاى وذهبت معهم للشقه
واول ما دخلت الشقه رفعت الطرحه من حر الجو
وفتحت زرار من البلوزه لتهويه الجسم
فاجد امامى وكان القمر نزل من سماه
الشعر اصفر حتى الاكتاف
بزاز كبيره نافره تطلب الدعك المستمر بنطلون قماش واسع ولاكن يظهر أن لها مؤخره كبيره
حتى هذه اللحظه لم أفكر فيها جنسيا او نوع العلاقه مع الزوج
وكنت عندهم من دقائق فى منزلهم ولم الحظ أى شيئ غير عادى
فقد اثارت شهوتى فى لحظه ونسيت كل ما تعلمته او مارسته وكان كل تفكيرى ان اكون بجوارها
ومرت ساعتين وانا وهى وزوجها فى رفع المقاسات والحوار حول أنواع العمل وتفاصيله واسعاره
وكنت احاول التحرش بها
فضلت أن زوجها يكتب المقاسات
وانا وهى منشغلان فى الامساك بالمتر فمره امسك ايدها ومره أمر خلفها واحتك بها
حتى همست فى اذنى فى إحدى المرات وانا بجوارها
بقولها هدى نفسك وهاكلمك بالليل
اتلخمت ومش عارف اقول ايه ولا ارد ازاى وعرفت وانا انظر لها ولزوجها
فقد افتضح امرى ولكن طمانت نفسى على انها لم تخبر زوجها او تحاول اثاره اى مشكله بل واعدتنى ببساطة ان نتكلم معا ليلا
وايضا فهى غيرت الموضوع واكملت حوار الشقه
واصر الزوجين على ان اتناول معهما الغداء وانا احاول الهروب
ولكن لا مفر
رجعنا بيت الزوجيه
واتغدينا وكان حوار متغير
مره عن الشقه ومره عن الزواج وغيرها من موضوعات كثيره
حتى سالتنى دينا / ( وهذا اسمها )
لماذا لم تتزوج لم ارى فى يدك خاتم الزواج
انا / ابدا كنت خاطب من فتره ومحصلش نصيب
مصطفى / عادى بتحصل كتير ودا كان حب ولا صالونات ؟
انا / لا ابدا كان صالونات ومش حصل تفاهم
دينا / يعنى مش ناوى تتجوز ؟
انا / انا جاهز بس فين ؟
دينا / خلاص انا هاجوزك واحده قريبتى
ايه رايك يا مصطفى ؟
نظر اليها مصطفى وقال / بس هو هايوافق
دينا / وهو موافق




نظرت لهم ولم افهم شيئا
فسألت استوضح الأمر بنوع من الهزار


انا / هو فى ايه ؟
وانا موافق على ايه ؟
هى شقه ولا عروسه وموافق ازاى ؟




فغمزت دينا بعينها وهى ترفع الأطباق وامالت عليه وقالت مش قولت هاكلمك لما تروح
وتهدى شويه




وانا مش فاهم اى حاجه ومش عارف فى ايه
وفى حاله ذهول مما انا فيه




روحت وانتظرت مكالمتها


وقبل المكالمه وجدت صور عاريه على الواتس من رقمها
عباره عن امراه كيرفى لابسة اندر و برا فقط
من كل اتجاه خلفى وامامى وصور تفصيليه الصدر والطيز والافخاد
صور كتير تشبه جسمها
وقبل الانتهاء من الصور وجدتها تتصل بى




دينا / مساء الخير ها عجبتك العروسه ؟
انا / مساء الخير اه طبعا بس فى ايه هو فى عروسه بتكون صورها كده ؟
دينا / ابدا انا قولت تشوفها من جوه
انا / اه حلوه اوووى بس الجراءه دى جديده عليه
صور صدرها حلو اوى وافخادها كمان
بس انا عايز افهم
مره تقولى اهدى واحنا فى الشقه
وتكرريها تانى وقت الغدا
هو فى ايه ؟
دينا / اسال نفسك
انا كنت حاسه ان فى راجل تالت عايز ياكلنى
انا / راجل تالت؟؟؟
دينا / كان واقف بين رجلك
انا / اه انا اسف بس انتى عارف الشباب وظروف الحياه بعتزر لحضرتك مره تانيه
دينا/ وانا مش هاقبل اعتزارك غير بشرط
انا / تحت امرك
دينا / زى ما شوفت جسم عروستك عايزه اشوف الراجل التالت إللى كان معانا
انا / اه بس ......




اتقفلت المكامله
ورساله على الواتس بتقول فيها /
هازعل منك بجد لو مش شوفته
عايزه اطمان بنفسى
ومش هاكلمك تانى غير لما اشوفه

احترت مش عارف اعمل ايه
بس نفذت طلبها
وصورت زبري بعدة حالات واكتر من زاويه
وبعت الصور على الواتس
شافت الصور ومفيش اى كلام لا واتس ولا فون
كانت الساعه 8
وعلى 9 تقريبا
اتصلت دينا




دينا / مساء الخير ايه اخبار العريس ؟
انا / انا مش فاهم حاجه وانتى ممشيانى وراكى بشكل غير عادى
ممكن افهم
دينا / عندك حاجه الليله ؟
انا / عشان ؟
دينا / علشان الكلام اللى هاقولك عليه دلوقت
ومش تقاطعنى واسمع للاخر
انا / فاضى ومعاكى للصبح
دينا / العروسه تبقى انا
ومصطفى حابب يشاركني مع اللي اعشقه ويعجبنى

بنفكر نعمل بوليامورى او حب حر او مساكنة

او ثلاثية او مثلث حب او بولياندرى زى ما تسميه

وانت عجبتنى وكلامنا الثقافى والفكرى والعقلى والقلبى سوا جذبنى ليك اوى
وانا وهو اتفقنا تكون معانا لو تحب
ولو حابب هاكون مراتك وعلى سريرى
فكر وهانتظرك الآن وبدون اى اتصال مش حابب خلاص براحتك




اتقفل الخط تانى
وانا تهت ومش عارف ومش فاهم
ازاى هاتكون معايا وجوزها عارف وانا اصلا اعرفهم من كام يوم
واحاول اتصل عليها او على جوزها
الخط مغلق
ابعت على الواتس إرسال بدون استقبال
شربت فنجان قهوه للتركيز مع سيجاره
وقرار وانا مش عارف
محتار ومش عارف اجمع اى حاجه
ساعه كامله الفون مغلق والواتس إرسال بدون استقبال
وعلامات استفهام كتير




قررت اروح ليهم لعلى افهم
استاذن امى فى سهره وربما أتأخر
ورنيت الجرس فتح لى الباب الزوج مصطفى
زاد احراجى اكتر ومش عارف اقول ايه
بس هو رفع عنى الاحراج وبادرنى القول
مرحب يا هندسه اتفضل
كنت عارف انك مش هاترفض
ادخل تعالى
دخلت على الانتريه
ودينا جابت عصير ومشيت

مصطفى / بص بقى انا هاقولك يا شريف بدون القاب
بعد حوارات كتير منى ومنها اتفقنا يكون معانا شخص امين ومحترم تكون بتعشقه وعجبها
وكان فيه عده شروط وانت كان فيك كل الشروط
وانا امبارح حاولت اتعرف عليك من شغلك وعرفت إللى انا عايزه
انا / بس
مصطفى / اسمعنى للاخر
انا بحب دينا ودينا بتحبنى
وكان دا افضل
ان يكون فى شخص يلبى رغبتها ورغبتى ودا اتاكدت منه فى الشقه وف حواراتنا *** وجنس وسياسة وفنون وعلوم واداب وعلمانية وتنوير وثقافة وفلسفة وتاريخ
ولما سالت عليك فى الشركه عرفت انك محترم وأمين
ولما شوفت صور ..... اتاكدت انك هاتريحها
حابب اكون معاكم مفيش مشكله عايزنى انزل مفيش مانع
انت عرفت كل حاجه وافتكر انا جاوبت على كل الاساله
آخر حاجه لو مش حابب وحبيت تنزل ارجوك بلاش فضايح
وبالنسبه للشقه حابب تعملها احنا معاك مش حابب براحتك



ولعت سيجارتى وانا مش عارف ولا قادر استوعب
واحد بيقدم مراته لممارسه الجنس مع شخص اخر
وكمان موافق يكون شايف
والبت حلوه وتستاهل
طب يكون عايز يقتلنا ويخلص منها بس هى موافقه وكانت معايا من البدايه
طب اهرب ولا اكمل
وبهدوء فكرت ولاحظت انتفاخ البنطلون بنطلونى وزبى انتصب بقوه
وسمعت مصطفى


مصطفى / افتكر انك وافقت من منظرك
بس حابب اكون معاك


سألته
انا / انت عايز ايه
مصطفى/ بصراحه مش عارف
انا بجمع الكلام معاك بالعافيه
انا حابب دا يحصل
بس دى اول مره ومش عارف هاقدر تستحمل ولا مش هاقدر
الموضوع لو صعب عليك مره فهو عليا الف مره وعلي دينا الفين مره
بس خلى بالك منها ومتعها
انا بسلمك مراتى وشرفى




بصراحه صوعوب عليا وهى كمان
بس الموضوع عليا جديد اه لعبت ومارست
لكن حاله زى كده كانت صعبه عليا جدا




انا / مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه بس هاحاول انفذ اللى حضراتكم عايزينه بقدر المستطاع
وانا عايز حضرتك معايا


حضنته جامد
ودخلت غرفه نومه لاجد دينا
لابسه قميص نوم احمر وتحته اندر وبرا اسود وكانه طقم واحد وقاعده على السرير مكسوفه
لاحظت شيئ من التوتر عليهم هما الاتنين
واردت ان اخفف حده التوتر
انا / ايه دا هو القمر سهران معايا
طب فين الدلع والكلام الحلو بتاع العروسه فى
هاكلمك بالليل والشقاوة إللى كانت




ابتسمت دينا وجوزها كمان
رفعت وشها بايدى انظر لعينيها
اتكسفت وبصت للارض تانى
نزلت بين رجلها اشوف وشها من تحت لفوق
وايدى على افخادها فادارت وجهها يمينا
وقفت وانا اقف وكنت قد امسكت وسطها واوقفتها معى




انا / دينا انتى عارفه انا هنا ليه ؟
دينا / عارفه
أنا / وعارفه انا هاعمل ايه ؟
حركت رأسها تفيد ب اه
انا / لا مش عارفه




فنظرت إليَّ وهذا ما أريده
بمجرد ما رفعت وشها كان بقها فى بقى ولسانى اقتحم فمها وانا بحضنها جامد وبشفط لسانها وابوس وامص كل شفايفها وبدعك بزازها فى صدرى وانا لسه لابس هدومى وهى كما هى
ولكن انا أردت رفع الخجل اولا وتسخين جسمها
فالكلام غير الواقع ولازم اشعل رغبتها
وربما علشان جوزها موجود وربما علشان اول مره
ولما غمضت عنيها وبدأت تتجاوب مع لسانى
نزلت ايدى على كسها ادعكه
ودخلت ايدى من بين فتحات القميص لاصل لكسها من على الاندر
وايدى الشمال على ضهرها
وايدى اليمين ما بين كسها وبزازها وبقى فى بقها
وايديها بدأت تتحرك على ضهرى راسى حتى شعرت بها استجابت كليا بجسمها واحساسها للمتعه وتلبيه نداء الشهوه

نيمتها على ضهرها وقلعتها الاندر مع بعض الممانعه والاعتراض ولكن كان حياء فقط
وظهر امامى احلى واجمل كس
قابب من اعلى
وله شفرات مقلبظه غليظة متهدلة مورقة كبتلات الوردة

واجنحة الفراشة
سمني جميل اللون
نزلت عليه اكله بفمى اكلا
أمص والحس واكل منه وارضع من زنبورها
حتى اتت شهوتها على وجهى وكانت تخرج شهوتها مدافع للخارج




دينا / اااااه كفايه
مش قادره انت عملت ايه
اوووف


ومصطفى فى لحظه كان بجوارى


مصطفى / انا بحب شهوتها جدا
انا / طب خليك مع كسها
كمل عليه




وقمت قلعت كل هدومى
وركبت عليها
دخلت زبى فى بقها وجوزها بيلحس كسها
وهى فاقت




وقالت/انتو هاتعملو فيه ايه
واحد بيلحس والتانى بينيك بقى
انا / احنا هانمتعك متعه عمرك ما حلمتى بيها يا روح قلبي


بعد ما نكت بقها نزلت على بزازها بزبى
بعد ما قلعتها البرا


انا / ضمى بزازك يا قلبي


ودخلت زبى بينهم


دينا / بس خلاص مش عايزه


كان مصطفى جوزها شغال لحس وعض فى كس مراته دينا وهى على ضهرها وايده بتبعبص طيزها وانا بنيك بزازها
أما دينا


قالت/ ااااااه بس يا مصطفى
كفايه يا شريف
تعبت
انا بجيب كتييييير
ااااااه اوووووووووووف هامووووووت
كده يا مصطفى ايه إللى بتعملو فيه




وانا بضرب وشها
لحد ما تشنجت تانى وسابت بزازها وايديها بتشد راس جوزها على كسها وهى بتجيب عسل كسها
انتظرت حتى انهت شهوتها ونزلت من عليها
وقفت على الارض
ولفتها وبرفع رجلها
( انا واقف على الارض
ودينا على ضهرها ورجليها مفشوخه على اكتافى
كسها امام زبى ينبض وازداد جمالا
ومصطفى على السرير واستلم بزازها وشفايفها




وهى بتقولى/
انت هاتعمل ايه تانى ؟


رحت شافط شفايفها ولسانها في بقي وبدون كلام كان زبى بيسبح فى اعماق الرحم
واعتقد انها اغمى عليها
لما عنيها قلبت وغربت
لاعبت كسها بزبى وكنت ادور والف بوسطى دواير علشان زبى ينيك كل اجناب كسها من الداخل
واعود انيك فيها طبيعى دخول وخروج




وبسرعه رحت ضاربها قلم علشان تفوق و عندما أدركت
كانت تشخر بقوه/
خخخخخخ اوووووووف اححححححح




مصطفى كان هايج اوووى وبيعض بزازها جااامد
وانا كمان الموقف مسخنى على الاخر
لحد ما زبى سخن
وبقولها/ يا دينا انا بجيب
قالت/ اروى كسى عطشاانه عايزه لبن
لبن يدفى كسى
كسى بردان




وبسرعه كنت زقيت جوزها ونمت عليها
وزبى فى كسها وبقى فى بقها وايدى تحت اكتافها وارشق فيها بقوه وعنف

انا/ااااااه كسك ابن متناكه شافط زبى
يا متناكه يا بنت الاحبه يا مومس
وهى/ احاااأا اااااااه هات كمان
فضى كله
هات اكتر




وشبكت رجلها على ضهرى
حتى انتهينا وفكت ارجلها
اكتر من 5 دقايق ومازال زبى واقف بداخل كسها حتى ارتخى تماما
ولم اقف من عليها بل انقلبت بجوارها
راح مصطفى جاب عصير
بعد نصف ساعه استعدت الحركه وانعدلت وهى لم تتكلم
ولكن كانت الابتسامه والفرحه على وجه الجميع
شربنا العصير وولعت سيجاره
وانا اداعب شعرها وانظر لجسمها


حتى افقت من هذه الذكريات على احتراق السيجاره بيدى
واتقلبت القهوه على ملابسى وقد بردت تماما.. وفكرتُ هل يمكن ان احتاج مع زوجتى هالة لما احتاج له مصطفى مع زوجته دينا.. هل من الممكن ان تكون هالة اصلا على علاقة رومانسية وجنسية مع احد ضيوفها ببرامجها التى تذيعها وتقدمها او احد زملائها.. ولماذا يمكن ان يضايقنى هذا فهالة كانت عذراء ولم يلمسها قبلى احد لا فى طيزها ولا فمها ولا كسها ومن حقها ان تفرج عن كبتها وحتى عن جريمة اهلها بحقها وختانهم لها والذى اصرت هى دوما انها لم تتاثر شهوانيا به ولم تقل شهوتها.. لكننى صممت على ان لا نختن اولادنا ولا بناتنا ووافقتنى على ذلك عن قناعة.. فمن حقها التلذذ والاستمتاع مع من تعشقهم فهكذا هو ال compersion وهكذا العدل لاننى كشاب مصرى عربى مسـلم انا واحمد وغيرنا اتيحت لنا فرص جنسية كثيرة مع زميلاتنا وجاراتنا وقريباتنا الابكار والارامل والمطلقات والمتزجات ولم يحاسبنا المجتمع ولا اهلنا، بينما حُرِمت هالة وغيرها الكثيرات من تلك المتعة والميزة التى اتيحت لنا واتيح لفتيات اوروبا وامريكا واسيا والهند.. فعلىَّ واجب عادل الان ان ادعها تجرب وتتمتع ولعلها لم تنتظر إذنى وتمتعت بالفعل.. عملها يجعلها تسافر لعمل ريبورتجات سياحية واثرية وثقافية وجغرافية وتاريخية فى عواصم محافظات مصر من اسكندريتنا الى اسوان وابو سمبل وحتى شرم الشيخ.. وتبيت احيانا كثيرة مع طاقم وفريق التلفزيون فى تلك الاماكن وتقابل ضيوفا كثيرة حتى فى الحلقات بمبنى القناة الخامسة قناة الاسكندرية بشارع الاذاعة فى باكوس تلتقى بضيوف من مختلف الاعمار والالوان والمحافظات وحتى الجنسيات والاديان . فلعلها اشتهت احدهم او استأنست بحديثه وطباعه من كلامه ووجهه وصوته وشعره وملابسه وحضورها مهرجان الاسكندرية السينمائى الدولى ومهرجان محكى القلعة ومهرجانات الاسماعيلية للفنون الشعبية الخ بما فيه من ضيوف من دول العالم وحضورها المؤتمرات الدولية المختلفة التى تعقد بالاسكندرية وغيرها من مدن مصر مؤتمرات سياسية واقتصادية وطبية وندوات ادبية. وقررت ان اتتبع تحركات زوجتى هالة واكتشفت مفاجات قوية صعقتنى... يتبع
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك بجد ياغالي تسلم عيونك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
م قصص سكس جنسية 0 388

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل