قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
معرص على ماما وقوادها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 49082"><p><strong>معرص على ماما وبقبض فلوس نيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت جنب ماما اشرب الشاي و انا جوايا برتعش و كلي شهوه و ببعت لحسين رسايل بكل حاجه بتحصل مع نهاية الشاي كانت نار الهيجان ولعت تاني في كس امي و قبل ما تجري علي اوضتها سمعت منها تنهيده و اه</strong></p><p><strong>حطيت ايدي علي كتفها و بقولها مالك يا ماما مجرد ما ايدي لمستها حسيت بماما اتكهربت و قالت حبيبي مش عارفه تعبانه و جريت علي اوضتها سمعتها بتكلم حسين بتترجاه يقطع سفره و يجي و هو بيقولها مقدرش قالت له طب نكني علي الكاميرا مش طايقه نفسي و كل جسمي و كسي نار يا حسين و هو يقولها بطلي دلع</strong></p><p><strong>بعدها حسين جوز امى قالي ادخل عليها علي اساس انك بتطمن عليها و حاول تفضل معاها قدر المستطاع</strong></p><p><strong>دخات عليها و كانت اديها تحت كلوتها لسه حتبداء تلعب في كسها عملت نفسي ما اخدتش بالي و امي سحبت اديها من كلوتها بسرعه و باين عليها مش طبيعيه و عيونها مدمعه قولت لها مالك يا ماما اجيب لك دكتور قالت لي تعبانه حبيبي شويه ابقي كويسه</strong></p><p><strong>حطيت ايدي علي كتفها و انا عارف ان كل جسمها شهوه و نار و هي جسمها ارتعش اكتر مجرد ما حست بايدي عليها كنت حاسس انها عالاخر من اللي شوفته عملته في نفسها و زبي كان شادد علي اخره و دوعها نازله خدتها في حضني و انا حاسس انها بتغلي ببص في عنيها لقيت عنيها كلها دموع مع شهوه مجرد ما امي شافت وشي قريب من وشها لقيتها بتغمض عنيها و نست اني ابنها مكنش فيه حاجه مسيطره عليها في اللحظه دي نار الشهوه اللي مولعه في كسها قربت بوستها من خدها ارتعشت اكتر و بدت تتلعثم في الكلام زي المدمن اللي محروم من جرعة الهيروين قربت شفايفي منها و مجرد ما ماما حست بشفايفي بتلمس شفايفها اتنفضت تاني ولا ارادي لقيت اديها مسكت زبي اللي كان واقف و الحاجز اللي بيني و بينها اتكسر مد امي مسكت ايدي حطتها علي كسها و ما اروع اللحظه امي بلحمها و شحمها و جمالها بين ايدي و هي اللي بتحط ايدي علي كسها</strong></p><p><strong>و لقيت بعدت وشها عني و هي بصه بعيد عن عيني وقالت لي نكني يا ايهاب انا تعبانه امك تعبانه نكني يا حبيبي</strong></p><p><strong>و امي بتقول كده مكنتش مصدق نفسي في لحظات لقيت نفسي عريان و هي عريانه في حضني و انا و امي بنتبادل مص الشفايف و هجيان امي كان مخليها بتاكل فيه اكل و من غير لحس مكنش فيه فرصه مسكت امي زبي و قالت نكني حبيبي و مجرد ما ماما ليلي مسكت زبي و حطته علي شفرات كسها كنت دخلته فيها و هي بتغلي تحتي و يا روعة سخونة كس ماما في هذه اللحظه كنت حاسس ان شرموطه بقالها سنين من الحرمان هي اللي تحتي و بالرغم اني عارف ان كس ماما واسع من نيك حسين جوزها لها بزبه الضخم الا ان شهوة امي كانت بتخليها تقمط علي زبي و تعصره بين ضلوع كسها و هي بتقولي طفي نار كس امك الشرموطه مش قادره يا ايهاب و دموعها نازله و انا رافع رجليها و نازل بزبي دك في كس امي و بزازها الرمان بتترج تحت مني و هي بتعض علي شفايفها و كلمات متلعثمه مع احااات و اوووف تخرج من امي كلما ضرب زبي في اعماق كسها ما ان احسست بان لبني قارب علي القذف بطلع زبي من كسها هجمت عليه بسرعه بين شفايفها تمص زبي بهيجان و اديها بتلعب في كسها لغاية ما نزلت كل لبني فيها و بلعته بعدها اترميت جنبها وامي علي اخرها بتلعب في كسها لغاية ما كسها برد امي خدت جنب علي السرير بجسمها الخطير و طيزها اللي تسيح الحجر و نامت و هي بتبكي بعد ما انا نكتها طبعا عرفت حسين وكان سعيد جدا اني عرفت انيك ماما برضاها و قالي استمر و خلينا سوا</strong></p><p><strong>انا نمت طبعا بس اتجرات و حضنت امي من ورا طيز ماما كانت عريانه قدامي و زبي راشق فيها مجرد ما حست ماما بزبي بين طيازها كانت بتحاول تبعد كنت حاسس ان ماما مش عايزه تدخل معايا في علاقه بس اللي حصل بيني و بينها كان و هي تحت تأثير المنشط الشيطاني</strong></p><p><strong>بليت صباعي و حطيته علي باب طيز ماما العب فيها بشكل دائري و ماما بتحاول تبعد</strong></p><p><strong>سمعتها و دموعها نازله بلاش حبيبي كنت حاسس امي مكسوره بس مكنش ينفع افوت الفرصه ولازم استمر بعد ما نكتها في كسها دخلت صوابعي في طيز ماما الجميله و انا برتعش وراها و زبي شادد و زقيتها بحيث تنام علي بطنها بدل من جنبها و طلعت فوق جسم ماما و زبي نايم بالطول منتصب بين شظايا طيز ماما العامره و نزل بوس في رقبتها و هي بتأن تحتي و دورت وشها ليه بعد تردد من ماما كنت سحبت لسانها بين شفايفي و بديت احك زبي في شطايا طيز ماما و نزلت بلساني ابوس في شهر ماما لغاية ما وصلت لطيزها و قعدت ابوس و الحس في طيز ماما و كسها من ورا لغاية ما حسيت ان ماما بدت تستجاب و طيزها بتترفع لورا و هي بتتنفض تحتي و كسها بداء يسيل تاني بعسل شهوتها لغاية ما طلبت مني تاني اني انكها نزلت بزبي اللي غاص في طيز ماما و انا بنكها و انا بقمة متعتي بعدها نمت علي ضهري وطلبت منها تقعد فوقه قعدت ماما فوق زبي ترقص بطيزها عليه و هي بتحاول تبعد عيونها عني و زبي راشق فيها لغايه ما نزلت لبني في طيز ماما</strong></p><p><strong>نمت جنب ماما للصبح و صحيت بعد الساعه عشره بالرغم اني متعود دايما تصحيني سبعه الصبح عشان نروح المدرسه</strong></p><p><strong>لقيت ماما بتبكي في الصاله مجرد ما قعدت جنبها قامت من جنبي قالت لي حجيبلك تفطر</strong></p><p><strong>بعد ما فطرت حاولت ادخل وراها المطبخ لكن مجرد ما حست بيه لقيتها بتبكي تاني و تقول يابوس ايدك انت فرحتي الوحيده بلاش تكسر اللي بينا</strong></p><p><strong>انا كنت تعبانه امبارح و مش عارفه اللي حصل ده حصل ازاي و هي بتوس ايدي و دموعها نازله قولت لها حاضر يا ماما بس اهدي</strong></p><p><strong>انا علي فكره فرحان جدا و حبيتك قوي و عمري ما ححس اللحظه بتاع امبارح مع اي حد غيرك قالت لي حبيبي مش حينفع و رحمة ابوك تنسي قولت لها حاضر و بوست راسها حسين قالي بعدها عادي مع المنشط حتنسي تاني حطيت لماما منشط في قزايز المايه اللي في التلاجه و قولت لها حنزل يا ماما</strong></p><p><strong>و كنت عارف ان ماما من النوع اللي بيشرب مايه كتير</strong></p><p><strong>نزلت قعدت شويه علي القهوه و جسمي نار بعد حوالي ساعه طلعت بالراحه اتسحب</strong></p><p><strong>و فتحت باب الشقه و سمعت اهات ماما طالعه من اوضتها فتحت الباب لقيت ماما فاشخه نفسها بخياره بتلعب فيها بكسها و تقمط عليها و اديها بتلعب في كسها شافتني امي دموعها نزلت تاني لكن فضلت زي ما هي جريت قلعت هدومي و نزلت علي كس امي اللي غرقان الحس فيه و هي بتقولي طفي ناري طفي نار كس امك يا عرص الحس كس مامتك يا خول و انا هايج في لحس كس ماما و هي بتضغط اكتر برجليها علي راسي تخليني احك لساني بقوه في كسها اللي عبي بوئي بعسله و نزلت في ماما نيك لغاية ما نزلت لبني فيها</strong></p><p><strong>بعدها ماما قالت انا حاسه اني بقيت شرموطه بس مش عايزه اعمل كده معاك لو حتناك من الغرب ما ينفعش يا ابني اعمل كده معاك</strong></p><p><strong>و انا ببوس اديها و اقول لها انا خدامك عيطت و قالت بلاش انت يا حبيبي ريحني بس بلاش انت قولت لها نامي بس يا ماما و ارتاحي</strong></p><p><strong>قولت لحسين كان فرحان جدا و قالي بجد طلبت تتناك من غريب قولت له اه قالي طب خلي الموضوع ده عليه تاني يوم حسين كلمني و قالي انه يعرف واحد صاحبه عن طريق صفحة تبادل زوجات و مفهمه حيتصل بيه النهارده ينسق معايا</strong></p><p><strong>فعلا كلمني راجل بصوت محترم جدا و اتفق معايا ان لما اجي حيجي علي اساس انه يعرفني من النت</strong></p><p><strong>بالليل لما دخلت ماما في مرحلة الهياج دخلت عليها تاني و قولت لها ماما انا عرفت واحد محترم ممكن يجي امي اتفزعت بس شهوتها مغطيه عليها قالت هاته خلاص مش قادره يا ابن المتناكه و امي بتلعب في كسها و هايجه كلمت الاستاذ باسم اللي عرفني عليه حسين و قولت له مستنيك جالي الراجل تحت البيت كان شاب وسيم و جنتل قابلني بابتسامه و واضح انه محترم جدا حسب اللي عرفتهم عن طريق حسين محترمين لكن اسرارهم الجنسيه كلها جنون</strong></p><p><strong>اخدته بسرعه الشقه و دخلته علي امي مكنتش مصدقه ان ابنها فعلا بقي عرص عليها و جايب لها حد ينكها قلع بسام لبسه و هو مش مصدق نفسه خصوصا انه كان شاف صور ماما كتير و اتمني اللحظه اللي ينكها فيها</strong></p><p><strong>بسام و هو باصص لامي بهيجان قلع هدومه و قرب منها و هي هايجه نزل بين رجلها يلحس في كس ماما الهايج و حسين طلب مني افتح محادثة فيديو معاه يتفرج من غير ما حد منهم ياخد باله و كان المنظر رهيب امي هايجه و فاتحه كسها و بسام اللي لسه شايفه من دقايق راكع بين رجليها بياكل في شفراتها و ظنبورها و امي بتتنفض تحته و كسها سايل علي شفايفه المنظر كان مثير و باين علي حسين الاثاره و هو شايف مراته بين احضان راجل تاني و هي صاحيه و كان بسام رفع رجل امي و بدون مقدمات زرع زبه فيها و جسمي امي بيترج و بزازها تنط مع كل دكه لزب بسام في كس امي طلع بسام زبه من كس ماما و امرها تمصه و نزلت ماما مص لزب بسام و ايد حسين كانت سرهت لفتحة طيز ماما اللي مبلوله من شهوة كسها الغرقان قام ملقسها بسام و رازع زبه في طيز ماما و فضل ينيك في ماما لغاية ما سحب زبه منها و هو بيطلع في اهاته و غرق ضهر ماما كنت نهيت المحادثه بيني و بين حسين بعدها بصلي بسام و امي اترمت نامت علي بطنها و هي ساكته و شاور لي اجيب البنطلون بتاعه اللي مرمي علي الارض و طلع منه 5000 جنيه و قالي مش خساره فيك سبنا بقي عشان انا بايت مع الفرس دي الليله ماما كانت متكومه جنبه مش عارفه تتكلم و انا كنت مجهد روحت نمت و قبل ما انام عرفت حسين ان بسام قال انه حيبات هنا</strong></p><p><strong>حسين قالي سيبه علي ضمانتي بسام</strong></p><p><strong>صحيت من النوم عالضهر لسه بدخل الحمام لقيت بسام عريان تحت الدش و امي مفلقسه له و زب بسام بيضرب في طيز ماما و ايده بتعصرر في بزازها شافني حسين ولا كاني موجود و شال امي بجسمها الملفوف كان جسمه رشيق لكنه عليه عصب جامد و زبه ابن حرام واقف صاروخ و هو شايل ماما عريانه و هو مارر جنبي في الصاله قالي تعالي يا عرص معانا و امي ساكته</strong></p><p><strong>رمي ماما علي السرير و قعد يبوس فيها و هي متفاعله معاه شاور لي الحس كسها مجرد ما قربت ماما بتحاول تقفل رجلها لكن هو لحق شد شفايفها عليه و شاور لي اكمل ماما كانت سلمت و واضح انه شخصيته مسيطره زي حسين و الوقت اللي نمت فيه كان شبع ماما نيك و سيطر علي كل حواسها و انا بلحس كس ماما نزل بسام بايده يلعب في كسها اللي كان بلله مغرق شفايفي و عدل نفسه فوق ماما و مد ايدي خلاني مسكت زبه و هو بيدخل كس ماما و ماما تحته احححححح اووووف زبك نار نكني يا بسام و حسين كله هيجان و هو بينيك امي و ايدي بتلمس كس ماما و زبه و هو بينكها بسام كان حس انه قرب ينزل بيسحب زبه من كس ماما قالت نزل في طسي يا بسام انا جبت حبوب منع الحمل و اخدتها الصبح قام رازع زبه تناي في كس ماما و اهاته عليت و نزل شلال لبن في كس ماما و هي بتحضنه قوي</strong></p><p><strong>كان المغرب قرب و بسام هاري ماما نيك قدامي قام اخد دش و لبس و شكرني و باس ماما و قال حنتفق المره الجايه امتي و طلع خاتم دهب كبير كان في جيبه و باس ايد ماما و لبسه لها و قال لها دا هديه بسيطه لبرنسيسه زيك و انا لسعد الناس بوقتي اللي قضيته معاكي ماما كانت مكسوفه و عنيها في الارض و مشي بسام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما مشي بسام امي كانت بتبص لي بصات غل لما حست ان ابنها اللي كانت بتحاول تحافظ علي علاقة الام و بنها معاه اتحولت لشهواني و ديوث كمان بيجيب لها رجاله بكل برود و يقبض و هو مستمتع ان امه بتتناك</strong></p><p><strong>كنت بحاول ما بصش في وشها لما جه الليل و دخلت نامت روحت داخل عليها و نايم جنبها و هي بصت لي بصه صامته في علامات تعجب و اتديرت و نامت بدون مقدمات نزلت ايدي تحت الغطاء و حطيتها علي طيز ماما بدون اي رد فعل منها كنت بلعب بصناعي عالهدوم و مركز علي طيزها ماما كان فيها شهوه لكن كانت حاسه بقرف مني و مدياني ضهرها بدون اي تفاعل لغاية ما رفعت قميص نومها و نزلت كلوتها و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و بين شظايا طيز ماما المرتفعه لغاية ما حسيت ببلل كس امي بيغرق صوابعي لكن مشاعرها مني كانت مخلياها كاتمه صوتها ومش عايزه تظهر لي اي مشاعر لكن كانت عرفت ان نيكي لها خلصان لا محاله حاولت اسحب و شها لورا لكن بدون استجابه منها مديت ايدي علي بزازها و حاسس بحلماتها البني منتصبه و زبي كان حاسس بسخونة طيز ماما و هو مدفوس بين فلقاتها المرسومه منتصب بالقرب من خرم طيز ماما و شفرات كسها الرقيقه من الخلف</strong></p><p><strong>بلل كس امي كان غرق كسها و خرم طيزها و ايدي مكلبشه في بزاز امي و هي صاحيه بس بدون اي رد فعل كنت بحرك جسمي بحيث راس زبي تحك بين طيزها و شفرات كسها هيجاني علي امي و تذكري لمنظرها و بسام بينكها ليله كامله ليل نهار مكنش مخلي في دماغي اني انكها و هي متجاوبه معايا ولا لاء المهم ان احس بزبي بيتمتع بين لحم كس و طيز امي السخنين ثبتت زبي علي خرم طيز امي و انا مكتفي ببلل عسل كسها لراس زبي و دفعت راس زبي لطيزها مجرد ما زبي اخترقت طيز امي ليلي مقدرتش تمسك نفسها و جسمها اتنفض مع دخول زبي و سمع اححححححح مكتومه و اااااه طلعت منها كنت حاسس ان طيز ماما فرن من السخونه و زبي فيها و مديت ايدي من قدام العب في كس امي اللي كان غرق و نزل عسل يروي ارض عطشانه مع بلل كس ماما سحبت زبي من طيزها و دفسته في كس امي من ورا و اهات ماما بدت تطلع و جسمها الملبن العربي المشدود يرتعش بشهوة و رهبة نيكي لها فضلت ادفع بجسمي و انا بنكها لغاية ما خلتها بقت نايمه علي بطنها و انا راكب طيزها المرتفعه و زبي بيضرب في كس ماما نازل طالع و هي شعللت تحتي سحبت زبي من ماما و نزلت علي طيزها بلساني ادخل لساني ما بين فتحة كسها و طيزها الممحونين و مع لحس لساني بدا جسم ماما يرخي معايا و ترفع طيزها لورا مستجيبه للساني لغاية ما بقت ماما في وضع السجود زي مهره يركبها مليون فارس و فارس طيز ماما بقت مقلوبه لورا مفتوحه هي و كسها الناعم اللامع بعسله كنت باكل من طيز و كس ماما بجنون حتي زادت رعشات امي و انتفضت شهوتها تحت ضغط لساني حتي سمعت صوتها المتقطع و هي بتقولي نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام</strong></p><p><strong>نيك امك يا ابن الزانيه يا عرص نيكني يا معرص يا خول</strong></p><p><strong>فضلت الحس و اعذب كسها بلساني و هي كانت ولعت عايزه زب يشق كسها اللي ولع نار</strong></p><p><strong>قولت لها عايزه ايه يا ماما قالت نكني يا خول نيك امك يا ابن الزانيه</strong></p><p><strong>قولت ازيد عليها تاني و اسالها عايزه ايه يا ماما لقيتها من غلها مني اتنفضت من تحت و لفت وشها ليه و كلها غيظ و غضب مني و لقيتها تفت في وشي و قالت يا كلب يا ابن الحرام لو ما نكتنيش دلوقت حقتلك حقتلك يا ابن المتناكه يا معرص لدرجة اترعبت من شكلها و رد فعلها شهوة كس امي كانت موصلاها لدرجة من الجنون</strong></p><p><strong>بعد ماما طلبت انكها بصيغة التهديد كنت اترعبت من شكلها لكن المشهد نفسه بالرغم من خوفي منها زاد جسمي نار و اثاره و زبي زاد انتصابه فنست امي تاني و بدون تفاهم مدت اديها لورا مسكت زبي حطته علي كسها و دفعة جسمها لورا خلت كسها بلع كل زبي للخصاوي و بدت امي تحرك جسمها علي زبي ورا و قدام بكل شهوه لدرجة مكنتش عارف هو انا اللي دخلت انكها و هي مش عايزه و لا هي اللي طلبت اني انكها تحت التهديد حركة طيزها لورا و عسل شهوتها كان بطني من سرعه حركة جسمها و كلامها و هي بتحرك بصوابعها في ظنبورها و هي بتتناك مني بزازها كانت بتلعب تحت منها و هي بتحرك جسمها تتناك زي الجيلي اللي مهما اتحرك و اهتز يعود ثابت مشدود مكانه مع حركتها كانت بتقمط بكسها و عضلاته علي زبي و بالرغم من وسع كسها كنت حاسس ان زبي بيتحرك في كس بنت بنوت و هي بتشتمني و انا بنكها كان جسمها تعب من الحركه و انا لاني ضرب عشرات كتير عليها و بسام بينكها كنت مطول و لبني مش عايز ينزل بالرغم من سخونة نيكها نامت امي علي ضهرها و هي بتلعب في كسها و تقولي نيك يا كلب دخل زبك يا ابن الحرام نمت فوق امي تاني مجرد ما زبي قرب من شفايف كسها كانت مسكته حطته في كسها و اختفي فيها و انا نازل مص في رقبتها و قرص في بزازها و هي بتعض بسنانها فيه زي السعرانه و ضوافرها كانت بتقطع في ضهري كان فيه نار في جسمي من ضوافر امي اللي شرحت ضهري بس متعة و سخونة اللقاء مكنتش حاسس غير بكل متعه و بين راكب جسم امي و بنيك كسها</strong></p><p><strong>في حركه من امي زي ما هي متعوده مع حسين و بلا شعور منها حطت اديها علي طيزي بتشدني علي كسها اكتر و مع انفعالها كان صباعها دخل طيزي بكل سهوله مجرد ما امي حدت بالها ان طيزي واسعه تفت في وشي تاني و انا بنكها و قالت نيكي يا شرموطه بتتناك يا خول كنت مستغربه انك عرصت و قبضت عليه و انا بتناك بس مش غريبه ما يعملهاش غير الخولات اللي الشراميط انضف منهم و فضلت و انا بنكها ترزع صوابعها فيه و انا كنت ولعت من بعبصة امي ليه بعنف و انا بنكها لغاية ما لقيت جسمي بيتشنج و زبي بيكب بكل غزاره في كس امي بعد ما افتكرت كلام حسين ليه اني ما انزلش لبني فيها افتكرتها و هي بتتناك من بسام الضهر و قبل ما يطلع زبه من كسها قالت له نزل فيه انا واخده حبوب منع الحمل فضلت فوق امي شويه و فوقت علي وجع طيزي و هي بتحاول تدخل اديها كامله فيها صرخت فجأه قالت لي قوم يا شرموطه و تفت في وشي تاني بكمل نومي جنبها ضربتني بالقلم و قالت ما تنمش جنبي يا خول روح اوضتك روحت اوضتي و نار ضهري اللي اتشرح بضوافر ماما و وجع طيزي اللي كنت حاسس انها بتنتقم و هي بتلعب فيها كانوا تعابني اخدت حباية مسكن من اللي حسين جايبهولي و نمت مكنش روحت المدرسه 3 ايام كامله بس تاني يوم روحت و انا في الفصل شوفت زميلي رامي برايز دا بقي واد اهله مبسوطين و هو وحيد امه و ابوه مدرستي تبقي مدرسة لغات خاصه كل اللي فيها مبسوطين و ولاد ناس بس رامي دا بقي عيل ابيضاني قلبوظ ناعم شفايفه حمرا و عيون خضرا و شعر اصفر ناعم و اهبل اي حد يضحك عليه و ياخد منه فلوس و يا سلام لو الموضوع فيه سكس وحيد امه و ابوه و مدلعينه كل يوم معاه موبايل شكل و فلوس و كل حياته افلام و صور سكس و معروف عنه انه ملك ضرب العشرات و الكلام في السكس و بتاع الجديد في الافلام</strong></p><p><strong>معرفش و انا قاعد معرفش اتخيلت رامي و هو بيضرب عشره علي ماما او بينكها</strong></p><p><strong>بعد ما روحت كنت عارف ان ماما مستحيل تخليني اجيب حد ينكها تعرفه و وافقت ببسام لانه غريب و علي اساس انه ما يعرفاش قولت اجرب احط لها منوم و اشوف ممكن رامي برايز اجيبه ينكها ازاي</strong></p><p><strong>كنت عارف حسين حاطط المنوم فين جبت حبايه فركتها في شوربة الخضار بتاعتها</strong></p><p><strong>و بعد ما اتغدت امي الحبايه عملت شغلها و نامت قمت متصل برامي قولت له تعالي عندي شوية افلام سكس حلوين علي اللاب توب بتاعي عايز انزلهم علي موبايلي الجديد و محدش غيرك يفهم في الحاجات دي امي كانت لابسه عبايه قطن بيتي و مجرد ما المنوم عمل مفعوله كانت دخلت و رمت جسمها عالسرير دخلت بسرعه عليها رفعت رجليها و رفعت العبايه بتاعتها بحيث كلوتها يكون باين و جزء من بطنها و فتحت زراير العبايه مع علي صدر ماما و عدلتها بحيث نص صدرها يبقي بره و عدلت الكلوت بحيت جزء من كس ماما يظهر و كنت عايز فكره اخلي رامي يدخل معايا الاوضه علي ماما و ياخد باله منها</strong></p><p><strong>حطيت اللاب في شنطه و طلعت علي كرسي حطيته علي دولاب غرفة ماما</strong></p><p><strong>خلال نص ساعه كان وصل رامي و انا عارف اي حاجه فيها سكس ما يتاخرش قبل ما يدخل رامي جبت موبايلي القديم ثبته في اوضة ماما و شغلت تصوير الفيديو بتاعه بحيث يصور اللي حيحصل</strong></p><p><strong>دخل رامي و هو رايح علي اوضتي قولتله تعالي نقعد في الصاله هنا احسن و كنت عارف انه بيدخن جديد طلعت له سيجاره قالي انت اهبل باباك و مامتك يا ابني قولتله بابا مسافر اسبوع و ماما تعبانه بتاخد منوم نايمه جوه لو ضربت جنبها نار مش حتصحي غير بكره الصبح قالي اذا كان كده ماشي</strong></p><p><strong>اديته الموبايل قولت له شوفه كده و ظبط برامجه قالي فين اللاب اللي عليه السكس قولت فكرتني انا شايله في شنطه في اوضة ماما تعال معايا نجيبه و هو بيقولي مامتك تزعق يا ابني قولت له يا حمار بقولك واخده منوم لو ضربت عليها نار مش حتصحي</strong></p><p><strong>مجرد ما فتحت الاوضه و لقيت رامي برايز زي اللي اتسخط من منظر امي و هي نايمه و بزازها مرفوعه من تحت العبايه و رجليها المرمر مسحوبه لفوق و رافعه العبايه و الكلوت بتاعها غطسان في كسها مبين تفاصيله حسيت ان الولد ريل علي نفسه و وشه الابيض قلب احمر و عرق و انا عامل اهبل</strong></p><p><strong>جبت له الكرسي و شاورت له علي الشنطه و هو متنيل علي عينه حسيت ان زبه حيقطع الجينز بتاعه من المنظر ناولني الشنطه و طلعنا و هو هايج نيك علي شكل امي طلعنا قعدنا في الصاله و سبت الباب مفتوح علي ماما و قعدت رامي بزاويه بحيث عينه تبقي علي لحم ماما اللي نايمه قصاده و فتحت اللاب و هو مركز مع امي</strong></p><p><strong>وحسين انه بيطول في الحوار قدر الامكان عشان يتفرج اكتر</strong></p><p><strong>قولت له بقولك يا رامي شكلك حتطول انا حدخل اعملك شاي و ادي السجاير جنبك و اسيبك تقعد براحتك و حدخل انام شويه دخلت عملت له شاي و انا راجع بالراحه كان باصص قوي علي جسم امي و ايده علي زبه هايج موت من المنظر عملت صوت برجلي شال ايده من علي زبه و عدل نفسه و انا عملت نفسي بتتاوب و النوم كابس عليه و قولت له انت مش غريب حنام ساعه كده و ابقي صحيني عشان هلكان</strong></p><p><strong>دخلت و قفلت الباب و انا مراقفه بعد ربع ساعه لقيته بيقرب من اوضتي رميت نفسي عالسرير و عملت نايم دخل يحاول يصحيني و انا عامل ميت عشان ياخد امان لما اتاكد اني نايم و صعب اصحي راح اوضة ماما و ساعتها كنت مضلم البلكونه روحت للشباك اللي ببص منه علي اوضتها اتابع رامي كان داخل علي طراطيف صوابعه و قعد ينده علي ماما</strong></p><p><strong>طنط ليلي طنط ليلي و ماما ولا هنا و ايده بترجف و عرقه مغرقه بالرغم كان الجو برد قعد يهز ماما لكن ماما من تأثير المنوم ولا هنا مد رامي ايده علي بزاز امي و هو بيرجف مكنش مصدق نفسه انه بيمسك بزاز زي بزاز امي خصوصا ان عارف ان كل حياته الجنسيه ضرب عشرات مجرد ما بقت بزاز ماما في ايد رامي كان نزل لبنه في بنطلونه و بقعة اللبن ظاهره قدامي في الجينز بتاعه قعد رامي ياخد نفسه و هو مش مصدق نفسه و نزل عند رجل ماما يتفرج علي كسها المرسوم تحت كلوتها و بحذر نزل بايده المرتعشه علي كس ماما و هو بيرجف جاب كلوت ماما علي جنب و هو مبرق و مذهول من جمال كس امي و زبه رجع وقف تاني زي العامود و نزل يشم في كس ماما و طلع زبه و كان كس ماما لا يقاوم امام رامي المتعطش للجنس نزل رامي بنطلونه و طلع فوق ماما نام فوقها و طيزه البيضا الحمرا القلبوظه باينه قدامي و هو فوق امي بيحاول يدخل زبه في كسها</strong></p><p><strong>ساعتها خرجت علي طراطيف صوابعي و اخدت معايا سكينه</strong></p><p><strong>و دخلت عليه و قولت له بتعمل ايه يا ابن الكلب</strong></p><p><strong>الواد قام مفزوع من علي امي و كسها مفتوح تحته و بالرغم ان الواد ناعم و كلبوظ و ابيضاني زبه كان كبير العرص و لقيت زبه مسحوب من كس امي احمر و كبير و الواد بيرجف و هو مش عارف يتكلم قولتله و انا بصرخ و امثل حقتلك يا ابن الكلب اسيبك و انام تخوني و تنيك امي الواد بطبعه كان اهبل و دهل مش عارف يتكلم قالي و هو بيعيط و الدموع مغرقاه و حمار وشه كان احلو في عيني و انا بقوله لازم اقتلك يا ابن الكلب و هو بيوسل قولت له يبقي لازم انيكك زي ما نكت امي و الموبايل و الساعه بتوعك دول مش حتاخدهم الواد من رعبه و خوفه قالي حاضر قولتله بعد ما تمشي من هنا لو شوفتك حتي في المدرسه حقتلك و هو بيقولي حاضر يا ايهاب</strong></p><p><strong>مسكت رامي من شعره الاصفر الناعم اللي نازل علي خدوده و قولت له مص زبي زي الخولات عشان تحرم يا ابن الكلب الواد نزل و هو مرعوب يمص زبي و شفايفه الحمرا و نفضة جسمه و طيزه اللي البيضا اللي طالعه من البنطلون مجنني مع منظر زبه الاحمر الكبير</strong></p><p><strong>بعد ما مص شديته و رميته علي بطنه علي السرير جنب امي اللي كسها لسه مفتوح قدام عيني و بزاز بحلماتها طالعه من العبايه</strong></p><p><strong>سحبت بنطلونه اكتر لتحت و طيز رامي بتترج قدامي فتحت طيزه خرم طيزه كان وردي ضيق عليه بعض الشعيرات و بضانه الحمرا الكبيره و زبه الكبير منتصب باينين من ورا قمت رازعه بعبوص بصباعي قام صارخ قولت اخرص يا ابن العرص بدل ما اقتلك</strong></p><p><strong>و نمت فوقه و جسمه كان في نعومة البنات و مكنتش مصدق ان رامي برايز اللي مفرج مدرستي الثانويه كلها علي سكس و مشهور بضرب العشرات في اي وقت و اي مكان تحت زبي بطيزه البيضا الورديه الكبيره</strong></p><p><strong>حركت راس زبي علي خرم طيزه و هو مرعوب و كل ما احك راس زبي علي طيزه يحاول بخوف يسحب طيزه من تحتي لكن الواد كان طري تحتي و مافيهوش اعصاب كنت كل ما يحاول امسك جسمه تحتي و تفيت علي طيزه و حركت راس زبي تاني عليه و قمت نازل بجسمي و رامي صرخ و بكل قوته بيهرب بطيزه من تحته و يترجاني و انا مكلبش فيه و مع حركة سحب جسمه و طيزه من تحتي و انا متبت فيه كان زبي بالكامل سرح في طيزه الضيقه و قولت اثبت يا ابن الكلب يا خاين زبي دخل فيك كله خلاص خليني انيكك زي ما نكت امي و فضلت ارزع فيه و هو بيعيط تحتي و مع اثارتي عليه من قبل ما انيكه و انا بتفرج عليه مع امي و ضيق طيزه نزلت فيه و غرقته و قام من تحتي و هو مش علي بعضه من نار فتح طيزه جري علي الحمام يغسل طيزه و هي بتنقط لبني كان صعبان عليه بس كنت لازم اسبك الدور و خصوصا ان كل فكري قبل ما يجي انه ينيك امي لكن بياض الواد و نعومته و منظر طيزه البيضا الكلبوظه و هو بينيك امي كانوا هيجوني عليه و جه نصيبه كده</strong></p><p><strong>دخلت جبت له مسكن البواسير و البرشام اللي كان جايبهم حسين جوز ماما استخدمهم في بداية فتحه لطيزي و نيكه ليه و قولت بالرغم انك خاين و ما تستاهلش و كان لازم اقتلك بس خد ادهن من المرهم ده و خد البرشامه دي حتبقي كويس و هو قاعد يتاسف لي و مش عارف يقعد من وجع طيزه و شكله يضحك و كنت اخدته منه موبايله و ساعته</strong></p><p><strong>بس كنت بفكر برده ازاي اخليه ينيك ماما و الواد كان كل همه يترجاني اني ما اقولش لحد اني نكته و هو بيترجاني</strong></p><p><strong>قولت له اسمع ياض يا رامي انا حاسس انك جدع و ان اللي حصل ده غلطه غصب عنك</strong></p><p><strong>الواد و انا بكلمه كده حسين انه راق شويه و هو بيقولي اه يا ايهاب غصب عني و انا اسف</strong></p><p><strong>قولت شوف يا ايهاب احنا شباب زي بعض و انا عارف العشره انقطعت و الواحد بيضربها او و هو بينيك ممكن يتعب و يجيله الدوالي و انت خلاص نكت امي و اللي حصل حصل و انا خدت حقي منك و نكتك</strong></p><p><strong>شوف يا رامي مدام اللي حصل حصل انا عارف ان عمر ما نكت و خلاص انت نكت امي خلاص حسيبك تدخل تنيك ماما مدام هي نايمه الواد مكنش مصدق نفسه و مزهول قولت له بس بشرط حتنكها تدفع الف جنيه</strong></p><p><strong>قالي انا مافيش معايا غير 200 جنيه ايهاب و بعدين الموبايل لوحده يساوي 20 الف و الساعه ماركه بابا جايبهالي من فرنسا و تمنها اكتر من الموبايل</strong></p><p><strong>قولت له خلاص بلاش الموبايل و الساعه تمن خيانتك ليه انك تخليني نايم و تنيك امي و خليلك ال 200 جنيه و روح و انسي الحوار ده</strong></p><p><strong>الواد كس امي كان لسه قدامه و مجننه قبل ما يمشي رجع تاني قالي طب تاخد الخاتم الدهب اللي انا لابسه علي ما اجيب لك الالف جنيه بكره</strong></p><p><strong>قولت له لاء هات الخاتم قالي احااا دا بابا جايبهولي في عيد ميلادي معدي 11 الف جنيه</strong></p><p><strong>قولت له يا عم لو شايف امي ما تستاهلش خلاص بلاش و بعدين هات الخاتم و يبقي لك عندي الكم يوم دول تيجي تنيك امي و هي واخده منوم يوميا لغاية ما نخلص حساب الخاتم</strong></p><p><strong>الواد قلع الخاتم و هو مش مصدق انه حينيك امي</strong></p><p><strong>و دخل معايا الاوضه و البرشام كان خلاه نسي وجع طيزه اللي زبي شرمهاله و فشخها و قلع و زبه احمر و كبير و دخل علي امي نزل في كسها لحس و هو موهوم ان اول مره قدامه كس حقيقي بعد ما كان له سنين بيشوف الاكساس فيديوهات و صور بس و انا قعدت بصباعي العب في طيزه تاني كانت عجباني قوي كل ده و الموبايل بتاعي القديم بيصور كل حاجه الواد ركب فوق امي و هي تحته مكنش مالك يدخل زبه في كس امي من قلة خبرته قومت رافع رجل ماما و قالب له كسها و قولت له خلي راس زبك علي فتحة كسها و هو يدخل و فعلا الواد رامي برايز اخيرا بقي حاسس بنار كس امي و زبه فيها و انا بلعب في طيزه من ورا و الواد هايج و مع لعبي في طيزه و سخونة و هيجان الواد عشان اول مره ينيك قام منزل لبنه في كس امي و لبس رامي لبسه و هو مش متخيل ان عذرية طيزه طارت تحت زبي و عذرية زبه طارت علي كس امي في خلال ساعه</strong></p><p><strong>و ارسلت الفيديو لحسين و كان الواد عاجبه جدا و قالي اوعي تسيب رامي ده يلزمنا بطيزه الحلوه</strong></p><p><strong>كان فاضل من عودة حسين للبيت 3 ايام و انا بنفذ مخططه بتحرر امي مع الوقت و تعايش امي مع المنشط الجنسي و نيكي لها بدأت تتقبل ان كسها يفضل مفتوح لاي زب المهم تطفي هيجان كسها اللي مولع بسبب وضعي المنشط الجنسي لها في كل شئ حولها ممكن ان تتناوله كنت عارف قهوه الجزء العلوي فيها عاملينه سري لمشاهدة افلام السكس مقابل 20 جنيه للشخص يدفعها كل نص ساعه و كان كل اللي قاعدين دايما من العذاب اللي جايين يشتغلوا في القاهره و محرومين و تلاقي الدنيا كلها صمت و كل واحد مبحلق و ايده علي زبه كان فيه شاب صعيدي دايما بشوفه بيطلع يتفرج معانا بشرته سمرا و شنبه عريض و كنت بشوف زبه واقف تحت الجلابيه عامل زي تلة الجبل كنت بشوفه في شارع القهوه دي عنده فرشة فاكهه و كان يفضل سهران في القهوه مبحلق علي السكس و مريل و انا قاعد جنبه حاولت اكلمه بس هو كان فاكرني عايز اتناك منه طلعنا بره و هو بيقولي تيجي معايا السكن بتاعي قولتله يا بلدينا انت فهمتني غلط بس شايفك علي طول بتصرف علي الفرجه بس عندي ليك فرسه جوزها مسافر و هايجه بس تراضيني بكام قالي تتكلم جد ياض قولت له هو حد يهزر مع الصعايده</strong></p><p><strong>قالي بديك 300 اجنيه قولت له لاء شويه يا بلدينا بقولك حتة ست ملبن و انا بكلمه كان زبه منفوض تحت جلابيته قالي خلاص بعطيك القرشينات بس لو طلعت بتضحك عليه حنيكك و اخد منك الفلوس</strong></p><p><strong>قولت له خلي الفلوس معاك لما تشوفها بنفسك بس لو طلعت حلوه حاخد 500 قالي ماشي</strong></p><p><strong>ركبنا تاكسي روحنا شارعنا و كنت عارف ان امي هايجه علي مدار الساعه</strong></p><p><strong>قولت له استني تحت البيت كنت عايز اشوف امي المنشط مأثر عليها ولا لاء</strong></p><p><strong>طلعت لقيتها في المطبخ لابسه قميص نوم و بتغسل المواعين طبعا كل حاجه كانت اتكسرت بيني و بينها كأم و ابن قولت لها فيه واحد معايا اطلعه بصت و هي ساكته مش مصدقه ان ابنها بقي يجيب ناس من الشارع عشان يقبض علي كس امه قولت لها انا نازل اجيب الراجل</strong></p><p><strong>طلعت انا و هو كان متردد قولت له خايف من ايه هو انا حاكلك يا عم انت راجل صعيدي متخافش</strong></p><p><strong>خدته الشقه و سحبته عالمطبخ هو شاف ماما بقميص النوم اللي مخلي جسمها فرتيكه اتهبل بس خايف لما لقاها بصت له و ساكته لقيته داخل عليها زي الحمار قولت له ايه يا بلدينا فين اللي اتفقنا عليه و امي ساكته خالص متابعه بس قالي تستاهل القرشينات يا عرص و طلع ال500 جنيه خدتهم منه و قبل ما يلمس امي قالت له استني انت اديت العرص فلوس طب و انا قالها يا ست معاييش غير ميت جنيه تانيه انتي تسوي الدنيا كلها قالت له خلاص مش عايزه فلوس بس بشرط و حدلعك قال لها عيوني قالت له تنيك العرص ده قدامي دلوقت انا شفت صاحبنا جاي عليه بغشامه قلبي نزل في رجلي اي نعم متعود علي حسين بزبه الكبير و جسمه الرياضي و صدره العريض المشعر بس ده من الصعايده اللي عصبهم ناشف وشكل زبه تحت الجلابيه يخوف اصلا غير شكله الغشيم</strong></p><p><strong>لسه بجري من قدامه لقيته مكلبش فيه و دراعاته بنت حرام مش عايزه تتفك من علي جسمي و حاسس بزبه شايلني و انا بقوله حموت و هو ولا هنا و امي بتبصلي بغل و شكلها فرحان فيه</strong></p><p><strong>لغاية ما زنقني علي حيطه في الصاله و سلت بنطلوني نزله و انا بحاول اهرب منه بس كان اتجنن علي طيزي ابن الحرام</strong></p><p><strong>و حاسس ان راس زبه صلبه زي الكوره بين طيازي و من غير تفاهم بيدفع زبه فيه و انا حاسس اني بموت و انا بحاول اتفك منه كنت اتحركت و هو شاددني وقعت منه علي الارض و التاني ولا هنا لازم يدخله في طيزي و انا تحته عالارض بعافر اهرب من زبه بعصبه الجامد و زبه المشدود و غشم من بلدينا كان زبه دخل في طيزي و انا بصرخ ببص لقيت نفسي بقول الحقيني يا ماما قربت مني و انا تحته و تفت عليه و قالت لي ما بقتش امك خلاص يا عرص انت مجرد معرص بالنسبه ليه و خول مش اكتر من كده التاني اول ما عرف انها امي و انا بعرص عليها حس اني شيطان و زاد من نيكي بغشم و طيزي كانت جابت ددمم من نيكه ليه و امي فرحانه جنبي بعد ما خلص لقيت امي سحباه وخداه بالحضن كأنها بتقوله احسنت يا بطل و انا متكوم عالارض طيزي فيها نار من زب الصعيدي امي قالت له انت ضيفي الليله اقعد روق كده علي ما اجهز لك العشا صاحبنا قاعد حاسس انه ملك امي بتجهز الاكل له في المطبخ و هو بص لي و قالي تعرص علي امك يا نجس تستاهل الشر كله</strong></p><p><strong>و قالي قوم غور ياض من وشي و انا خايف منه قمت دخلت اوضتي ادهن الكريمات المسكنه و انام</strong></p><p><strong>بس انام فين بعد ساعه و انا مش مسيطر عليه غير وجع طيزي اللي اتفشخت سمعت اهااات امي قمت ابص من شباك بلكونتي اللي علي اوضة ماما لقيت الصعيدي ماسكها عالواقف من ورا وهي بتحاول تهرب بجسمها منه من غشمه و فحولة زبه بالرغم من هيجان امي كان الراجل ده حاجه غريبه صعب واحده تتحمله امي بجسمها المرمي و بزازها تنط قدامها بتفك نفسها منه و هو متبت فيها و زبه براسه الكبيره بين طيز امي بيحاول يدخل بين شفرات كسها من ورا لغاية ما زبه اتمكن من الدخول في كس امي مجرد ما دخل و امي بتتنفض بين ايده و زبه الكبير و دخوله بغشم كان مخلي الوجع في كس امي مالوش زي فضل يضرب في كس امي و هي تسحب نفسها منه و هو يحرك جسمه وراها لغاية ما وصلت للسرير و هو ماسك فيها زي اسد ماسك عزاله ولازم يفترسها اترمي جسم امي علي السرير و امي رجليها عالارض و طيزها علي حرف السرير و شايف زبه بيطلع بشكل مخيف و ينزل تاني في كس امي من ورا لغاية ما بلل كس امي غرقها كانت ارتاحت مع زبه و سابت نفسها و هي حاسه بمتعه مع زب الصعيدي اللي فارش في جنبات كسها</strong></p><p><strong>و صوت امي بدا في الصعود بالراحه حبيبي اححححححح زبك موتني بس حلو و التاني زبه نازل فشخ في كس امي لغاية ما نزل فيها و عدل نفسه عالسرير جنبها</strong></p><p><strong>قامت امي جابت له عصير و طبق فاكهه و هي متكيفه منه و قالت له انت بايت معايا الليله و تديني تليفونك كل ما اعوزك اتصل بيك</strong></p><p><strong>و شغلت امي اغاني رقص و هي لابسه قميص نوم قصير و ضيق اونه اسود مبين جمال بياض جسمها</strong></p><p><strong>امي كانت ترقص و تقلب طيزها لورا قدامه ليرتفع القميص يظهر جمال كس امي من خلف قباب طيزها و قبل ان يقترب منها تتحرك في رقصها من قدامه و بزازها تترج زي الجيلي و واضح انها كانت مفرفشه عالاخر من انبساطها من زبه و عصبه الناشف و حست ان رغم انه غشيم بس اتمزجت من زبه</strong></p><p><strong>مع رقص امي سحبته يرقص معاها و مد ايده حضنها و مع حضنها كان صدرها حيفرقع من القميص من ضغطه علي جسم امي و زبه زي الكلب السعران علي باب كس امي و هي بترقص بجسمها و راس زبه تخبط في كسها السخن</strong></p><p><strong>قبل ما يهجم تاني علي امي من هيجانه قالت له بقولك عايزني علي طول قالها يا ابووووي يا ست هو فيه زيك قالت له خلاص خليك معايا بالراحه و بلاش غشم و سيب لي نفسك قالها خدامك يا ست نزلت امي علي زبه تمصه لغاية ما راسه دخلت بين شفايف امي و بيوضه مدلدله تحت زبه و امي بتمص في زبه بكيف و هو هايج و لسانه مدلدل من شكل شفايف امي و هي علي زبه</strong></p><p><strong>سحبته امي من زبه للسرير و نامت و فشخت كسها و شاورت له يلحس و كسها كله بلل التاني قعد يلحس لغاية ما شنبه اللي يقف عليه الصقر بقي بيلمع من عسل كس امي و شعر شنبه و هو بيلحس كان مزود النار في كس ماما ليلي كان اسمه ناصر امي راحت في دنيا تانيه و هي بين درعاته الناشفه و شفايفه الناشفه و هي بتشرب من كسها و هي بتوقله حبيبي يا معلم ناصر اححححححح يا معلم ناصر اااااااوووووف عليك برد كسي يا دكري برد كسي يا معلم ناصر زب ناصر كان خلاص عالاخر و امي هايجه تحت لسانه شغلت اللايف بيني و بين حسين جوز امي و هو مزهول من عصب ناصر الصعيدي و هو مكوم امي تحته بجسمها الرهيب و زبه واقف بشكل يرعب لدرجة حسين طلع زبه و قعد يضرب عشره علي مراته و هو شايفها عالكاكيرا بين احضان ذلك الصعيدي الخرافي</strong></p><p><strong>نزل ناصر بلسانه يلحس و يرضع في بزاز ماما و كسها تحتها شلالات و صوتها في محن شراميط الدنيا سحبت ناصر فوقها تمص شفايفه و هي ممسكه بزبه تحاول ادخاله بكسها حتي نجحت في ان تفلت راس زب ناصر الصعيدي من بين شفرات كس ماما ليلي مندفعا بين جنبات كس امي المتشجن و هي تنتفض اححححححح يا حبيبي</strong></p><p><strong>و هو يقولها كسك حلو قوي يا ست ليلي تقوله تستاهله يا دكر و هو يدفع زبه الضخم في كس امي مع كلماتها و كلما اندفع زب ناصر الصعيدي في كس امي تزداد انتفاضا و تعلو اهات محنتها و هي تحتضنه مالت بجسدها و هو فوقها حتي اصبح تحتها و امسك برأس زبه و هي فوقه كالمهره تحك راس زب ناصر بين شفرات كسها المبتل و نزلت بجدها ليغوص زي الزب العملاق بين جنبات كس امي و انا زبي ينتفض بلبنه علي منظر زب ناصر و هو منتصب و طيز امي تتحرك فوقه طالعه نازله ليخترق كسها مع اهات و وحوحات امي احكم ناصر قبضته علي طيز امي التي انكفت فوقه و هو يأن و لبنه ينهمر داخل كس امي ارتمت امي بصدرها علي صدر ناصر الصعيدي و هي تحرك طيزها برفق فوق زب ناصر الذي قل انتصابه بالرغم من ضخامته الواحه داخل كس امي و قد سال لبن زبه الذي لم يخرج من كس امي بعد ليظهر لبنه نزل من بين شفرات كسها و هي تحضن الرجل بقوه و تزيده قبلات فارتمت بجواره و ناما حتي الصباح</strong></p><p><strong>صحيت الصبح و صوت ماما كان واضح</strong></p><p><strong>طلعت الصاله كان ناصر لابس جلابيته و مستعد للنزول بينما امي كانت بعبايه قطنيه خفيفه و ناصر ماسك امي في الصاله قبل ما ينزل سانده علي ترابيزة السفره و هو رافع جلابيته و زبه راشق في كس امي من ورا و بزازها طالعه من العبايه و هما في قمة الاثاره و زب ناصر طالع من تحت هدومه بينحت في كس امي نزل ناصر لبنه في كس امي و نزلت امي بين رجليه تمص زبه الذي ما زال يقطر بلبنه المتدفق و ما ان راتني حتي اشارت لي تعال يا عرص مص زب سيدك مسكت زبه انضفه من اللبن اللي نزله في كس امي و هو بيقولي مص حلو يا قواد و خلي بالك من الفرسه دي</strong></p><p><strong>نزل ناصر و انا كلي اثاره و امي من نيك ناصر لها اترمت علي الكرسي و انا روحت ركعت بين رجليها رفعت العبايه و هي ساكته و قعدت الحس في كسها و لبن ناصر ينزل علي لسانه و امي تقولي الحس لبن اسيادك يا شرموطه بعد ما نضفت لبن ناصر من كس امي رفعت رجليها علي كتفي و زبي سرح في كسها اللزج بشهوتها و لبن ناصر و هي مدت اديها تبعبص طيزي و تلعب فيها بغباء و بالرغم من الم طيزي كنت متمتع من بعبصة امي لطيزي</strong></p><p><strong>بالليل كلمني حسين و قالي انه جاي بكره و حيرتب معايا ان لحظة وصوله اكون بنيك امي عشان يستلم هو التخطيط و السيطره علي امي و تحررها بعد كده</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 49082"] [B]معرص على ماما وبقبض فلوس نيكها قعدت جنب ماما اشرب الشاي و انا جوايا برتعش و كلي شهوه و ببعت لحسين رسايل بكل حاجه بتحصل مع نهاية الشاي كانت نار الهيجان ولعت تاني في كس امي و قبل ما تجري علي اوضتها سمعت منها تنهيده و اه حطيت ايدي علي كتفها و بقولها مالك يا ماما مجرد ما ايدي لمستها حسيت بماما اتكهربت و قالت حبيبي مش عارفه تعبانه و جريت علي اوضتها سمعتها بتكلم حسين بتترجاه يقطع سفره و يجي و هو بيقولها مقدرش قالت له طب نكني علي الكاميرا مش طايقه نفسي و كل جسمي و كسي نار يا حسين و هو يقولها بطلي دلع بعدها حسين جوز امى قالي ادخل عليها علي اساس انك بتطمن عليها و حاول تفضل معاها قدر المستطاع دخات عليها و كانت اديها تحت كلوتها لسه حتبداء تلعب في كسها عملت نفسي ما اخدتش بالي و امي سحبت اديها من كلوتها بسرعه و باين عليها مش طبيعيه و عيونها مدمعه قولت لها مالك يا ماما اجيب لك دكتور قالت لي تعبانه حبيبي شويه ابقي كويسه حطيت ايدي علي كتفها و انا عارف ان كل جسمها شهوه و نار و هي جسمها ارتعش اكتر مجرد ما حست بايدي عليها كنت حاسس انها عالاخر من اللي شوفته عملته في نفسها و زبي كان شادد علي اخره و دوعها نازله خدتها في حضني و انا حاسس انها بتغلي ببص في عنيها لقيت عنيها كلها دموع مع شهوه مجرد ما امي شافت وشي قريب من وشها لقيتها بتغمض عنيها و نست اني ابنها مكنش فيه حاجه مسيطره عليها في اللحظه دي نار الشهوه اللي مولعه في كسها قربت بوستها من خدها ارتعشت اكتر و بدت تتلعثم في الكلام زي المدمن اللي محروم من جرعة الهيروين قربت شفايفي منها و مجرد ما ماما حست بشفايفي بتلمس شفايفها اتنفضت تاني ولا ارادي لقيت اديها مسكت زبي اللي كان واقف و الحاجز اللي بيني و بينها اتكسر مد امي مسكت ايدي حطتها علي كسها و ما اروع اللحظه امي بلحمها و شحمها و جمالها بين ايدي و هي اللي بتحط ايدي علي كسها و لقيت بعدت وشها عني و هي بصه بعيد عن عيني وقالت لي نكني يا ايهاب انا تعبانه امك تعبانه نكني يا حبيبي و امي بتقول كده مكنتش مصدق نفسي في لحظات لقيت نفسي عريان و هي عريانه في حضني و انا و امي بنتبادل مص الشفايف و هجيان امي كان مخليها بتاكل فيه اكل و من غير لحس مكنش فيه فرصه مسكت امي زبي و قالت نكني حبيبي و مجرد ما ماما ليلي مسكت زبي و حطته علي شفرات كسها كنت دخلته فيها و هي بتغلي تحتي و يا روعة سخونة كس ماما في هذه اللحظه كنت حاسس ان شرموطه بقالها سنين من الحرمان هي اللي تحتي و بالرغم اني عارف ان كس ماما واسع من نيك حسين جوزها لها بزبه الضخم الا ان شهوة امي كانت بتخليها تقمط علي زبي و تعصره بين ضلوع كسها و هي بتقولي طفي نار كس امك الشرموطه مش قادره يا ايهاب و دموعها نازله و انا رافع رجليها و نازل بزبي دك في كس امي و بزازها الرمان بتترج تحت مني و هي بتعض علي شفايفها و كلمات متلعثمه مع احااات و اوووف تخرج من امي كلما ضرب زبي في اعماق كسها ما ان احسست بان لبني قارب علي القذف بطلع زبي من كسها هجمت عليه بسرعه بين شفايفها تمص زبي بهيجان و اديها بتلعب في كسها لغاية ما نزلت كل لبني فيها و بلعته بعدها اترميت جنبها وامي علي اخرها بتلعب في كسها لغاية ما كسها برد امي خدت جنب علي السرير بجسمها الخطير و طيزها اللي تسيح الحجر و نامت و هي بتبكي بعد ما انا نكتها طبعا عرفت حسين وكان سعيد جدا اني عرفت انيك ماما برضاها و قالي استمر و خلينا سوا انا نمت طبعا بس اتجرات و حضنت امي من ورا طيز ماما كانت عريانه قدامي و زبي راشق فيها مجرد ما حست ماما بزبي بين طيازها كانت بتحاول تبعد كنت حاسس ان ماما مش عايزه تدخل معايا في علاقه بس اللي حصل بيني و بينها كان و هي تحت تأثير المنشط الشيطاني بليت صباعي و حطيته علي باب طيز ماما العب فيها بشكل دائري و ماما بتحاول تبعد سمعتها و دموعها نازله بلاش حبيبي كنت حاسس امي مكسوره بس مكنش ينفع افوت الفرصه ولازم استمر بعد ما نكتها في كسها دخلت صوابعي في طيز ماما الجميله و انا برتعش وراها و زبي شادد و زقيتها بحيث تنام علي بطنها بدل من جنبها و طلعت فوق جسم ماما و زبي نايم بالطول منتصب بين شظايا طيز ماما العامره و نزل بوس في رقبتها و هي بتأن تحتي و دورت وشها ليه بعد تردد من ماما كنت سحبت لسانها بين شفايفي و بديت احك زبي في شطايا طيز ماما و نزلت بلساني ابوس في شهر ماما لغاية ما وصلت لطيزها و قعدت ابوس و الحس في طيز ماما و كسها من ورا لغاية ما حسيت ان ماما بدت تستجاب و طيزها بتترفع لورا و هي بتتنفض تحتي و كسها بداء يسيل تاني بعسل شهوتها لغاية ما طلبت مني تاني اني انكها نزلت بزبي اللي غاص في طيز ماما و انا بنكها و انا بقمة متعتي بعدها نمت علي ضهري وطلبت منها تقعد فوقه قعدت ماما فوق زبي ترقص بطيزها عليه و هي بتحاول تبعد عيونها عني و زبي راشق فيها لغايه ما نزلت لبني في طيز ماما نمت جنب ماما للصبح و صحيت بعد الساعه عشره بالرغم اني متعود دايما تصحيني سبعه الصبح عشان نروح المدرسه لقيت ماما بتبكي في الصاله مجرد ما قعدت جنبها قامت من جنبي قالت لي حجيبلك تفطر بعد ما فطرت حاولت ادخل وراها المطبخ لكن مجرد ما حست بيه لقيتها بتبكي تاني و تقول يابوس ايدك انت فرحتي الوحيده بلاش تكسر اللي بينا انا كنت تعبانه امبارح و مش عارفه اللي حصل ده حصل ازاي و هي بتوس ايدي و دموعها نازله قولت لها حاضر يا ماما بس اهدي انا علي فكره فرحان جدا و حبيتك قوي و عمري ما ححس اللحظه بتاع امبارح مع اي حد غيرك قالت لي حبيبي مش حينفع و رحمة ابوك تنسي قولت لها حاضر و بوست راسها حسين قالي بعدها عادي مع المنشط حتنسي تاني حطيت لماما منشط في قزايز المايه اللي في التلاجه و قولت لها حنزل يا ماما و كنت عارف ان ماما من النوع اللي بيشرب مايه كتير نزلت قعدت شويه علي القهوه و جسمي نار بعد حوالي ساعه طلعت بالراحه اتسحب و فتحت باب الشقه و سمعت اهات ماما طالعه من اوضتها فتحت الباب لقيت ماما فاشخه نفسها بخياره بتلعب فيها بكسها و تقمط عليها و اديها بتلعب في كسها شافتني امي دموعها نزلت تاني لكن فضلت زي ما هي جريت قلعت هدومي و نزلت علي كس امي اللي غرقان الحس فيه و هي بتقولي طفي ناري طفي نار كس امك يا عرص الحس كس مامتك يا خول و انا هايج في لحس كس ماما و هي بتضغط اكتر برجليها علي راسي تخليني احك لساني بقوه في كسها اللي عبي بوئي بعسله و نزلت في ماما نيك لغاية ما نزلت لبني فيها بعدها ماما قالت انا حاسه اني بقيت شرموطه بس مش عايزه اعمل كده معاك لو حتناك من الغرب ما ينفعش يا ابني اعمل كده معاك و انا ببوس اديها و اقول لها انا خدامك عيطت و قالت بلاش انت يا حبيبي ريحني بس بلاش انت قولت لها نامي بس يا ماما و ارتاحي قولت لحسين كان فرحان جدا و قالي بجد طلبت تتناك من غريب قولت له اه قالي طب خلي الموضوع ده عليه تاني يوم حسين كلمني و قالي انه يعرف واحد صاحبه عن طريق صفحة تبادل زوجات و مفهمه حيتصل بيه النهارده ينسق معايا فعلا كلمني راجل بصوت محترم جدا و اتفق معايا ان لما اجي حيجي علي اساس انه يعرفني من النت بالليل لما دخلت ماما في مرحلة الهياج دخلت عليها تاني و قولت لها ماما انا عرفت واحد محترم ممكن يجي امي اتفزعت بس شهوتها مغطيه عليها قالت هاته خلاص مش قادره يا ابن المتناكه و امي بتلعب في كسها و هايجه كلمت الاستاذ باسم اللي عرفني عليه حسين و قولت له مستنيك جالي الراجل تحت البيت كان شاب وسيم و جنتل قابلني بابتسامه و واضح انه محترم جدا حسب اللي عرفتهم عن طريق حسين محترمين لكن اسرارهم الجنسيه كلها جنون اخدته بسرعه الشقه و دخلته علي امي مكنتش مصدقه ان ابنها فعلا بقي عرص عليها و جايب لها حد ينكها قلع بسام لبسه و هو مش مصدق نفسه خصوصا انه كان شاف صور ماما كتير و اتمني اللحظه اللي ينكها فيها بسام و هو باصص لامي بهيجان قلع هدومه و قرب منها و هي هايجه نزل بين رجلها يلحس في كس ماما الهايج و حسين طلب مني افتح محادثة فيديو معاه يتفرج من غير ما حد منهم ياخد باله و كان المنظر رهيب امي هايجه و فاتحه كسها و بسام اللي لسه شايفه من دقايق راكع بين رجليها بياكل في شفراتها و ظنبورها و امي بتتنفض تحته و كسها سايل علي شفايفه المنظر كان مثير و باين علي حسين الاثاره و هو شايف مراته بين احضان راجل تاني و هي صاحيه و كان بسام رفع رجل امي و بدون مقدمات زرع زبه فيها و جسمي امي بيترج و بزازها تنط مع كل دكه لزب بسام في كس امي طلع بسام زبه من كس ماما و امرها تمصه و نزلت ماما مص لزب بسام و ايد حسين كانت سرهت لفتحة طيز ماما اللي مبلوله من شهوة كسها الغرقان قام ملقسها بسام و رازع زبه في طيز ماما و فضل ينيك في ماما لغاية ما سحب زبه منها و هو بيطلع في اهاته و غرق ضهر ماما كنت نهيت المحادثه بيني و بين حسين بعدها بصلي بسام و امي اترمت نامت علي بطنها و هي ساكته و شاور لي اجيب البنطلون بتاعه اللي مرمي علي الارض و طلع منه 5000 جنيه و قالي مش خساره فيك سبنا بقي عشان انا بايت مع الفرس دي الليله ماما كانت متكومه جنبه مش عارفه تتكلم و انا كنت مجهد روحت نمت و قبل ما انام عرفت حسين ان بسام قال انه حيبات هنا حسين قالي سيبه علي ضمانتي بسام صحيت من النوم عالضهر لسه بدخل الحمام لقيت بسام عريان تحت الدش و امي مفلقسه له و زب بسام بيضرب في طيز ماما و ايده بتعصرر في بزازها شافني حسين ولا كاني موجود و شال امي بجسمها الملفوف كان جسمه رشيق لكنه عليه عصب جامد و زبه ابن حرام واقف صاروخ و هو شايل ماما عريانه و هو مارر جنبي في الصاله قالي تعالي يا عرص معانا و امي ساكته رمي ماما علي السرير و قعد يبوس فيها و هي متفاعله معاه شاور لي الحس كسها مجرد ما قربت ماما بتحاول تقفل رجلها لكن هو لحق شد شفايفها عليه و شاور لي اكمل ماما كانت سلمت و واضح انه شخصيته مسيطره زي حسين و الوقت اللي نمت فيه كان شبع ماما نيك و سيطر علي كل حواسها و انا بلحس كس ماما نزل بسام بايده يلعب في كسها اللي كان بلله مغرق شفايفي و عدل نفسه فوق ماما و مد ايدي خلاني مسكت زبه و هو بيدخل كس ماما و ماما تحته احححححح اووووف زبك نار نكني يا بسام و حسين كله هيجان و هو بينيك امي و ايدي بتلمس كس ماما و زبه و هو بينكها بسام كان حس انه قرب ينزل بيسحب زبه من كس ماما قالت نزل في طسي يا بسام انا جبت حبوب منع الحمل و اخدتها الصبح قام رازع زبه تناي في كس ماما و اهاته عليت و نزل شلال لبن في كس ماما و هي بتحضنه قوي كان المغرب قرب و بسام هاري ماما نيك قدامي قام اخد دش و لبس و شكرني و باس ماما و قال حنتفق المره الجايه امتي و طلع خاتم دهب كبير كان في جيبه و باس ايد ماما و لبسه لها و قال لها دا هديه بسيطه لبرنسيسه زيك و انا لسعد الناس بوقتي اللي قضيته معاكي ماما كانت مكسوفه و عنيها في الارض و مشي بسام بعد ما مشي بسام امي كانت بتبص لي بصات غل لما حست ان ابنها اللي كانت بتحاول تحافظ علي علاقة الام و بنها معاه اتحولت لشهواني و ديوث كمان بيجيب لها رجاله بكل برود و يقبض و هو مستمتع ان امه بتتناك كنت بحاول ما بصش في وشها لما جه الليل و دخلت نامت روحت داخل عليها و نايم جنبها و هي بصت لي بصه صامته في علامات تعجب و اتديرت و نامت بدون مقدمات نزلت ايدي تحت الغطاء و حطيتها علي طيز ماما بدون اي رد فعل منها كنت بلعب بصناعي عالهدوم و مركز علي طيزها ماما كان فيها شهوه لكن كانت حاسه بقرف مني و مدياني ضهرها بدون اي تفاعل لغاية ما رفعت قميص نومها و نزلت كلوتها و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و بين شظايا طيز ماما المرتفعه لغاية ما حسيت ببلل كس امي بيغرق صوابعي لكن مشاعرها مني كانت مخلياها كاتمه صوتها ومش عايزه تظهر لي اي مشاعر لكن كانت عرفت ان نيكي لها خلصان لا محاله حاولت اسحب و شها لورا لكن بدون استجابه منها مديت ايدي علي بزازها و حاسس بحلماتها البني منتصبه و زبي كان حاسس بسخونة طيز ماما و هو مدفوس بين فلقاتها المرسومه منتصب بالقرب من خرم طيز ماما و شفرات كسها الرقيقه من الخلف بلل كس امي كان غرق كسها و خرم طيزها و ايدي مكلبشه في بزاز امي و هي صاحيه بس بدون اي رد فعل كنت بحرك جسمي بحيث راس زبي تحك بين طيزها و شفرات كسها هيجاني علي امي و تذكري لمنظرها و بسام بينكها ليله كامله ليل نهار مكنش مخلي في دماغي اني انكها و هي متجاوبه معايا ولا لاء المهم ان احس بزبي بيتمتع بين لحم كس و طيز امي السخنين ثبتت زبي علي خرم طيز امي و انا مكتفي ببلل عسل كسها لراس زبي و دفعت راس زبي لطيزها مجرد ما زبي اخترقت طيز امي ليلي مقدرتش تمسك نفسها و جسمها اتنفض مع دخول زبي و سمع اححححححح مكتومه و اااااه طلعت منها كنت حاسس ان طيز ماما فرن من السخونه و زبي فيها و مديت ايدي من قدام العب في كس امي اللي كان غرق و نزل عسل يروي ارض عطشانه مع بلل كس ماما سحبت زبي من طيزها و دفسته في كس امي من ورا و اهات ماما بدت تطلع و جسمها الملبن العربي المشدود يرتعش بشهوة و رهبة نيكي لها فضلت ادفع بجسمي و انا بنكها لغاية ما خلتها بقت نايمه علي بطنها و انا راكب طيزها المرتفعه و زبي بيضرب في كس ماما نازل طالع و هي شعللت تحتي سحبت زبي من ماما و نزلت علي طيزها بلساني ادخل لساني ما بين فتحة كسها و طيزها الممحونين و مع لحس لساني بدا جسم ماما يرخي معايا و ترفع طيزها لورا مستجيبه للساني لغاية ما بقت ماما في وضع السجود زي مهره يركبها مليون فارس و فارس طيز ماما بقت مقلوبه لورا مفتوحه هي و كسها الناعم اللامع بعسله كنت باكل من طيز و كس ماما بجنون حتي زادت رعشات امي و انتفضت شهوتها تحت ضغط لساني حتي سمعت صوتها المتقطع و هي بتقولي نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام نيك امك يا ابن الزانيه يا عرص نيكني يا معرص يا خول فضلت الحس و اعذب كسها بلساني و هي كانت ولعت عايزه زب يشق كسها اللي ولع نار قولت لها عايزه ايه يا ماما قالت نكني يا خول نيك امك يا ابن الزانيه قولت ازيد عليها تاني و اسالها عايزه ايه يا ماما لقيتها من غلها مني اتنفضت من تحت و لفت وشها ليه و كلها غيظ و غضب مني و لقيتها تفت في وشي و قالت يا كلب يا ابن الحرام لو ما نكتنيش دلوقت حقتلك حقتلك يا ابن المتناكه يا معرص لدرجة اترعبت من شكلها و رد فعلها شهوة كس امي كانت موصلاها لدرجة من الجنون بعد ماما طلبت انكها بصيغة التهديد كنت اترعبت من شكلها لكن المشهد نفسه بالرغم من خوفي منها زاد جسمي نار و اثاره و زبي زاد انتصابه فنست امي تاني و بدون تفاهم مدت اديها لورا مسكت زبي حطته علي كسها و دفعة جسمها لورا خلت كسها بلع كل زبي للخصاوي و بدت امي تحرك جسمها علي زبي ورا و قدام بكل شهوه لدرجة مكنتش عارف هو انا اللي دخلت انكها و هي مش عايزه و لا هي اللي طلبت اني انكها تحت التهديد حركة طيزها لورا و عسل شهوتها كان بطني من سرعه حركة جسمها و كلامها و هي بتحرك بصوابعها في ظنبورها و هي بتتناك مني بزازها كانت بتلعب تحت منها و هي بتحرك جسمها تتناك زي الجيلي اللي مهما اتحرك و اهتز يعود ثابت مشدود مكانه مع حركتها كانت بتقمط بكسها و عضلاته علي زبي و بالرغم من وسع كسها كنت حاسس ان زبي بيتحرك في كس بنت بنوت و هي بتشتمني و انا بنكها كان جسمها تعب من الحركه و انا لاني ضرب عشرات كتير عليها و بسام بينكها كنت مطول و لبني مش عايز ينزل بالرغم من سخونة نيكها نامت امي علي ضهرها و هي بتلعب في كسها و تقولي نيك يا كلب دخل زبك يا ابن الحرام نمت فوق امي تاني مجرد ما زبي قرب من شفايف كسها كانت مسكته حطته في كسها و اختفي فيها و انا نازل مص في رقبتها و قرص في بزازها و هي بتعض بسنانها فيه زي السعرانه و ضوافرها كانت بتقطع في ضهري كان فيه نار في جسمي من ضوافر امي اللي شرحت ضهري بس متعة و سخونة اللقاء مكنتش حاسس غير بكل متعه و بين راكب جسم امي و بنيك كسها في حركه من امي زي ما هي متعوده مع حسين و بلا شعور منها حطت اديها علي طيزي بتشدني علي كسها اكتر و مع انفعالها كان صباعها دخل طيزي بكل سهوله مجرد ما امي حدت بالها ان طيزي واسعه تفت في وشي تاني و انا بنكها و قالت نيكي يا شرموطه بتتناك يا خول كنت مستغربه انك عرصت و قبضت عليه و انا بتناك بس مش غريبه ما يعملهاش غير الخولات اللي الشراميط انضف منهم و فضلت و انا بنكها ترزع صوابعها فيه و انا كنت ولعت من بعبصة امي ليه بعنف و انا بنكها لغاية ما لقيت جسمي بيتشنج و زبي بيكب بكل غزاره في كس امي بعد ما افتكرت كلام حسين ليه اني ما انزلش لبني فيها افتكرتها و هي بتتناك من بسام الضهر و قبل ما يطلع زبه من كسها قالت له نزل فيه انا واخده حبوب منع الحمل فضلت فوق امي شويه و فوقت علي وجع طيزي و هي بتحاول تدخل اديها كامله فيها صرخت فجأه قالت لي قوم يا شرموطه و تفت في وشي تاني بكمل نومي جنبها ضربتني بالقلم و قالت ما تنمش جنبي يا خول روح اوضتك روحت اوضتي و نار ضهري اللي اتشرح بضوافر ماما و وجع طيزي اللي كنت حاسس انها بتنتقم و هي بتلعب فيها كانوا تعابني اخدت حباية مسكن من اللي حسين جايبهولي و نمت مكنش روحت المدرسه 3 ايام كامله بس تاني يوم روحت و انا في الفصل شوفت زميلي رامي برايز دا بقي واد اهله مبسوطين و هو وحيد امه و ابوه مدرستي تبقي مدرسة لغات خاصه كل اللي فيها مبسوطين و ولاد ناس بس رامي دا بقي عيل ابيضاني قلبوظ ناعم شفايفه حمرا و عيون خضرا و شعر اصفر ناعم و اهبل اي حد يضحك عليه و ياخد منه فلوس و يا سلام لو الموضوع فيه سكس وحيد امه و ابوه و مدلعينه كل يوم معاه موبايل شكل و فلوس و كل حياته افلام و صور سكس و معروف عنه انه ملك ضرب العشرات و الكلام في السكس و بتاع الجديد في الافلام معرفش و انا قاعد معرفش اتخيلت رامي و هو بيضرب عشره علي ماما او بينكها بعد ما روحت كنت عارف ان ماما مستحيل تخليني اجيب حد ينكها تعرفه و وافقت ببسام لانه غريب و علي اساس انه ما يعرفاش قولت اجرب احط لها منوم و اشوف ممكن رامي برايز اجيبه ينكها ازاي كنت عارف حسين حاطط المنوم فين جبت حبايه فركتها في شوربة الخضار بتاعتها و بعد ما اتغدت امي الحبايه عملت شغلها و نامت قمت متصل برامي قولت له تعالي عندي شوية افلام سكس حلوين علي اللاب توب بتاعي عايز انزلهم علي موبايلي الجديد و محدش غيرك يفهم في الحاجات دي امي كانت لابسه عبايه قطن بيتي و مجرد ما المنوم عمل مفعوله كانت دخلت و رمت جسمها عالسرير دخلت بسرعه عليها رفعت رجليها و رفعت العبايه بتاعتها بحيث كلوتها يكون باين و جزء من بطنها و فتحت زراير العبايه مع علي صدر ماما و عدلتها بحيث نص صدرها يبقي بره و عدلت الكلوت بحيت جزء من كس ماما يظهر و كنت عايز فكره اخلي رامي يدخل معايا الاوضه علي ماما و ياخد باله منها حطيت اللاب في شنطه و طلعت علي كرسي حطيته علي دولاب غرفة ماما خلال نص ساعه كان وصل رامي و انا عارف اي حاجه فيها سكس ما يتاخرش قبل ما يدخل رامي جبت موبايلي القديم ثبته في اوضة ماما و شغلت تصوير الفيديو بتاعه بحيث يصور اللي حيحصل دخل رامي و هو رايح علي اوضتي قولتله تعالي نقعد في الصاله هنا احسن و كنت عارف انه بيدخن جديد طلعت له سيجاره قالي انت اهبل باباك و مامتك يا ابني قولتله بابا مسافر اسبوع و ماما تعبانه بتاخد منوم نايمه جوه لو ضربت جنبها نار مش حتصحي غير بكره الصبح قالي اذا كان كده ماشي اديته الموبايل قولت له شوفه كده و ظبط برامجه قالي فين اللاب اللي عليه السكس قولت فكرتني انا شايله في شنطه في اوضة ماما تعال معايا نجيبه و هو بيقولي مامتك تزعق يا ابني قولت له يا حمار بقولك واخده منوم لو ضربت عليها نار مش حتصحي مجرد ما فتحت الاوضه و لقيت رامي برايز زي اللي اتسخط من منظر امي و هي نايمه و بزازها مرفوعه من تحت العبايه و رجليها المرمر مسحوبه لفوق و رافعه العبايه و الكلوت بتاعها غطسان في كسها مبين تفاصيله حسيت ان الولد ريل علي نفسه و وشه الابيض قلب احمر و عرق و انا عامل اهبل جبت له الكرسي و شاورت له علي الشنطه و هو متنيل علي عينه حسيت ان زبه حيقطع الجينز بتاعه من المنظر ناولني الشنطه و طلعنا و هو هايج نيك علي شكل امي طلعنا قعدنا في الصاله و سبت الباب مفتوح علي ماما و قعدت رامي بزاويه بحيث عينه تبقي علي لحم ماما اللي نايمه قصاده و فتحت اللاب و هو مركز مع امي وحسين انه بيطول في الحوار قدر الامكان عشان يتفرج اكتر قولت له بقولك يا رامي شكلك حتطول انا حدخل اعملك شاي و ادي السجاير جنبك و اسيبك تقعد براحتك و حدخل انام شويه دخلت عملت له شاي و انا راجع بالراحه كان باصص قوي علي جسم امي و ايده علي زبه هايج موت من المنظر عملت صوت برجلي شال ايده من علي زبه و عدل نفسه و انا عملت نفسي بتتاوب و النوم كابس عليه و قولت له انت مش غريب حنام ساعه كده و ابقي صحيني عشان هلكان دخلت و قفلت الباب و انا مراقفه بعد ربع ساعه لقيته بيقرب من اوضتي رميت نفسي عالسرير و عملت نايم دخل يحاول يصحيني و انا عامل ميت عشان ياخد امان لما اتاكد اني نايم و صعب اصحي راح اوضة ماما و ساعتها كنت مضلم البلكونه روحت للشباك اللي ببص منه علي اوضتها اتابع رامي كان داخل علي طراطيف صوابعه و قعد ينده علي ماما طنط ليلي طنط ليلي و ماما ولا هنا و ايده بترجف و عرقه مغرقه بالرغم كان الجو برد قعد يهز ماما لكن ماما من تأثير المنوم ولا هنا مد رامي ايده علي بزاز امي و هو بيرجف مكنش مصدق نفسه انه بيمسك بزاز زي بزاز امي خصوصا ان عارف ان كل حياته الجنسيه ضرب عشرات مجرد ما بقت بزاز ماما في ايد رامي كان نزل لبنه في بنطلونه و بقعة اللبن ظاهره قدامي في الجينز بتاعه قعد رامي ياخد نفسه و هو مش مصدق نفسه و نزل عند رجل ماما يتفرج علي كسها المرسوم تحت كلوتها و بحذر نزل بايده المرتعشه علي كس ماما و هو بيرجف جاب كلوت ماما علي جنب و هو مبرق و مذهول من جمال كس امي و زبه رجع وقف تاني زي العامود و نزل يشم في كس ماما و طلع زبه و كان كس ماما لا يقاوم امام رامي المتعطش للجنس نزل رامي بنطلونه و طلع فوق ماما نام فوقها و طيزه البيضا الحمرا القلبوظه باينه قدامي و هو فوق امي بيحاول يدخل زبه في كسها ساعتها خرجت علي طراطيف صوابعي و اخدت معايا سكينه و دخلت عليه و قولت له بتعمل ايه يا ابن الكلب الواد قام مفزوع من علي امي و كسها مفتوح تحته و بالرغم ان الواد ناعم و كلبوظ و ابيضاني زبه كان كبير العرص و لقيت زبه مسحوب من كس امي احمر و كبير و الواد بيرجف و هو مش عارف يتكلم قولتله و انا بصرخ و امثل حقتلك يا ابن الكلب اسيبك و انام تخوني و تنيك امي الواد بطبعه كان اهبل و دهل مش عارف يتكلم قالي و هو بيعيط و الدموع مغرقاه و حمار وشه كان احلو في عيني و انا بقوله لازم اقتلك يا ابن الكلب و هو بيوسل قولت له يبقي لازم انيكك زي ما نكت امي و الموبايل و الساعه بتوعك دول مش حتاخدهم الواد من رعبه و خوفه قالي حاضر قولتله بعد ما تمشي من هنا لو شوفتك حتي في المدرسه حقتلك و هو بيقولي حاضر يا ايهاب مسكت رامي من شعره الاصفر الناعم اللي نازل علي خدوده و قولت له مص زبي زي الخولات عشان تحرم يا ابن الكلب الواد نزل و هو مرعوب يمص زبي و شفايفه الحمرا و نفضة جسمه و طيزه اللي البيضا اللي طالعه من البنطلون مجنني مع منظر زبه الاحمر الكبير بعد ما مص شديته و رميته علي بطنه علي السرير جنب امي اللي كسها لسه مفتوح قدام عيني و بزاز بحلماتها طالعه من العبايه سحبت بنطلونه اكتر لتحت و طيز رامي بتترج قدامي فتحت طيزه خرم طيزه كان وردي ضيق عليه بعض الشعيرات و بضانه الحمرا الكبيره و زبه الكبير منتصب باينين من ورا قمت رازعه بعبوص بصباعي قام صارخ قولت اخرص يا ابن العرص بدل ما اقتلك و نمت فوقه و جسمه كان في نعومة البنات و مكنتش مصدق ان رامي برايز اللي مفرج مدرستي الثانويه كلها علي سكس و مشهور بضرب العشرات في اي وقت و اي مكان تحت زبي بطيزه البيضا الورديه الكبيره حركت راس زبي علي خرم طيزه و هو مرعوب و كل ما احك راس زبي علي طيزه يحاول بخوف يسحب طيزه من تحتي لكن الواد كان طري تحتي و مافيهوش اعصاب كنت كل ما يحاول امسك جسمه تحتي و تفيت علي طيزه و حركت راس زبي تاني عليه و قمت نازل بجسمي و رامي صرخ و بكل قوته بيهرب بطيزه من تحته و يترجاني و انا مكلبش فيه و مع حركة سحب جسمه و طيزه من تحتي و انا متبت فيه كان زبي بالكامل سرح في طيزه الضيقه و قولت اثبت يا ابن الكلب يا خاين زبي دخل فيك كله خلاص خليني انيكك زي ما نكت امي و فضلت ارزع فيه و هو بيعيط تحتي و مع اثارتي عليه من قبل ما انيكه و انا بتفرج عليه مع امي و ضيق طيزه نزلت فيه و غرقته و قام من تحتي و هو مش علي بعضه من نار فتح طيزه جري علي الحمام يغسل طيزه و هي بتنقط لبني كان صعبان عليه بس كنت لازم اسبك الدور و خصوصا ان كل فكري قبل ما يجي انه ينيك امي لكن بياض الواد و نعومته و منظر طيزه البيضا الكلبوظه و هو بينيك امي كانوا هيجوني عليه و جه نصيبه كده دخلت جبت له مسكن البواسير و البرشام اللي كان جايبهم حسين جوز ماما استخدمهم في بداية فتحه لطيزي و نيكه ليه و قولت بالرغم انك خاين و ما تستاهلش و كان لازم اقتلك بس خد ادهن من المرهم ده و خد البرشامه دي حتبقي كويس و هو قاعد يتاسف لي و مش عارف يقعد من وجع طيزه و شكله يضحك و كنت اخدته منه موبايله و ساعته بس كنت بفكر برده ازاي اخليه ينيك ماما و الواد كان كل همه يترجاني اني ما اقولش لحد اني نكته و هو بيترجاني قولت له اسمع ياض يا رامي انا حاسس انك جدع و ان اللي حصل ده غلطه غصب عنك الواد و انا بكلمه كده حسين انه راق شويه و هو بيقولي اه يا ايهاب غصب عني و انا اسف قولت شوف يا ايهاب احنا شباب زي بعض و انا عارف العشره انقطعت و الواحد بيضربها او و هو بينيك ممكن يتعب و يجيله الدوالي و انت خلاص نكت امي و اللي حصل حصل و انا خدت حقي منك و نكتك شوف يا رامي مدام اللي حصل حصل انا عارف ان عمر ما نكت و خلاص انت نكت امي خلاص حسيبك تدخل تنيك ماما مدام هي نايمه الواد مكنش مصدق نفسه و مزهول قولت له بس بشرط حتنكها تدفع الف جنيه قالي انا مافيش معايا غير 200 جنيه ايهاب و بعدين الموبايل لوحده يساوي 20 الف و الساعه ماركه بابا جايبهالي من فرنسا و تمنها اكتر من الموبايل قولت له خلاص بلاش الموبايل و الساعه تمن خيانتك ليه انك تخليني نايم و تنيك امي و خليلك ال 200 جنيه و روح و انسي الحوار ده الواد كس امي كان لسه قدامه و مجننه قبل ما يمشي رجع تاني قالي طب تاخد الخاتم الدهب اللي انا لابسه علي ما اجيب لك الالف جنيه بكره قولت له لاء هات الخاتم قالي احااا دا بابا جايبهولي في عيد ميلادي معدي 11 الف جنيه قولت له يا عم لو شايف امي ما تستاهلش خلاص بلاش و بعدين هات الخاتم و يبقي لك عندي الكم يوم دول تيجي تنيك امي و هي واخده منوم يوميا لغاية ما نخلص حساب الخاتم الواد قلع الخاتم و هو مش مصدق انه حينيك امي و دخل معايا الاوضه و البرشام كان خلاه نسي وجع طيزه اللي زبي شرمهاله و فشخها و قلع و زبه احمر و كبير و دخل علي امي نزل في كسها لحس و هو موهوم ان اول مره قدامه كس حقيقي بعد ما كان له سنين بيشوف الاكساس فيديوهات و صور بس و انا قعدت بصباعي العب في طيزه تاني كانت عجباني قوي كل ده و الموبايل بتاعي القديم بيصور كل حاجه الواد ركب فوق امي و هي تحته مكنش مالك يدخل زبه في كس امي من قلة خبرته قومت رافع رجل ماما و قالب له كسها و قولت له خلي راس زبك علي فتحة كسها و هو يدخل و فعلا الواد رامي برايز اخيرا بقي حاسس بنار كس امي و زبه فيها و انا بلعب في طيزه من ورا و الواد هايج و مع لعبي في طيزه و سخونة و هيجان الواد عشان اول مره ينيك قام منزل لبنه في كس امي و لبس رامي لبسه و هو مش متخيل ان عذرية طيزه طارت تحت زبي و عذرية زبه طارت علي كس امي في خلال ساعه و ارسلت الفيديو لحسين و كان الواد عاجبه جدا و قالي اوعي تسيب رامي ده يلزمنا بطيزه الحلوه كان فاضل من عودة حسين للبيت 3 ايام و انا بنفذ مخططه بتحرر امي مع الوقت و تعايش امي مع المنشط الجنسي و نيكي لها بدأت تتقبل ان كسها يفضل مفتوح لاي زب المهم تطفي هيجان كسها اللي مولع بسبب وضعي المنشط الجنسي لها في كل شئ حولها ممكن ان تتناوله كنت عارف قهوه الجزء العلوي فيها عاملينه سري لمشاهدة افلام السكس مقابل 20 جنيه للشخص يدفعها كل نص ساعه و كان كل اللي قاعدين دايما من العذاب اللي جايين يشتغلوا في القاهره و محرومين و تلاقي الدنيا كلها صمت و كل واحد مبحلق و ايده علي زبه كان فيه شاب صعيدي دايما بشوفه بيطلع يتفرج معانا بشرته سمرا و شنبه عريض و كنت بشوف زبه واقف تحت الجلابيه عامل زي تلة الجبل كنت بشوفه في شارع القهوه دي عنده فرشة فاكهه و كان يفضل سهران في القهوه مبحلق علي السكس و مريل و انا قاعد جنبه حاولت اكلمه بس هو كان فاكرني عايز اتناك منه طلعنا بره و هو بيقولي تيجي معايا السكن بتاعي قولتله يا بلدينا انت فهمتني غلط بس شايفك علي طول بتصرف علي الفرجه بس عندي ليك فرسه جوزها مسافر و هايجه بس تراضيني بكام قالي تتكلم جد ياض قولت له هو حد يهزر مع الصعايده قالي بديك 300 اجنيه قولت له لاء شويه يا بلدينا بقولك حتة ست ملبن و انا بكلمه كان زبه منفوض تحت جلابيته قالي خلاص بعطيك القرشينات بس لو طلعت بتضحك عليه حنيكك و اخد منك الفلوس قولت له خلي الفلوس معاك لما تشوفها بنفسك بس لو طلعت حلوه حاخد 500 قالي ماشي ركبنا تاكسي روحنا شارعنا و كنت عارف ان امي هايجه علي مدار الساعه قولت له استني تحت البيت كنت عايز اشوف امي المنشط مأثر عليها ولا لاء طلعت لقيتها في المطبخ لابسه قميص نوم و بتغسل المواعين طبعا كل حاجه كانت اتكسرت بيني و بينها كأم و ابن قولت لها فيه واحد معايا اطلعه بصت و هي ساكته مش مصدقه ان ابنها بقي يجيب ناس من الشارع عشان يقبض علي كس امه قولت لها انا نازل اجيب الراجل طلعت انا و هو كان متردد قولت له خايف من ايه هو انا حاكلك يا عم انت راجل صعيدي متخافش خدته الشقه و سحبته عالمطبخ هو شاف ماما بقميص النوم اللي مخلي جسمها فرتيكه اتهبل بس خايف لما لقاها بصت له و ساكته لقيته داخل عليها زي الحمار قولت له ايه يا بلدينا فين اللي اتفقنا عليه و امي ساكته خالص متابعه بس قالي تستاهل القرشينات يا عرص و طلع ال500 جنيه خدتهم منه و قبل ما يلمس امي قالت له استني انت اديت العرص فلوس طب و انا قالها يا ست معاييش غير ميت جنيه تانيه انتي تسوي الدنيا كلها قالت له خلاص مش عايزه فلوس بس بشرط و حدلعك قال لها عيوني قالت له تنيك العرص ده قدامي دلوقت انا شفت صاحبنا جاي عليه بغشامه قلبي نزل في رجلي اي نعم متعود علي حسين بزبه الكبير و جسمه الرياضي و صدره العريض المشعر بس ده من الصعايده اللي عصبهم ناشف وشكل زبه تحت الجلابيه يخوف اصلا غير شكله الغشيم لسه بجري من قدامه لقيته مكلبش فيه و دراعاته بنت حرام مش عايزه تتفك من علي جسمي و حاسس بزبه شايلني و انا بقوله حموت و هو ولا هنا و امي بتبصلي بغل و شكلها فرحان فيه لغاية ما زنقني علي حيطه في الصاله و سلت بنطلوني نزله و انا بحاول اهرب منه بس كان اتجنن علي طيزي ابن الحرام و حاسس ان راس زبه صلبه زي الكوره بين طيازي و من غير تفاهم بيدفع زبه فيه و انا حاسس اني بموت و انا بحاول اتفك منه كنت اتحركت و هو شاددني وقعت منه علي الارض و التاني ولا هنا لازم يدخله في طيزي و انا تحته عالارض بعافر اهرب من زبه بعصبه الجامد و زبه المشدود و غشم من بلدينا كان زبه دخل في طيزي و انا بصرخ ببص لقيت نفسي بقول الحقيني يا ماما قربت مني و انا تحته و تفت عليه و قالت لي ما بقتش امك خلاص يا عرص انت مجرد معرص بالنسبه ليه و خول مش اكتر من كده التاني اول ما عرف انها امي و انا بعرص عليها حس اني شيطان و زاد من نيكي بغشم و طيزي كانت جابت ددمم من نيكه ليه و امي فرحانه جنبي بعد ما خلص لقيت امي سحباه وخداه بالحضن كأنها بتقوله احسنت يا بطل و انا متكوم عالارض طيزي فيها نار من زب الصعيدي امي قالت له انت ضيفي الليله اقعد روق كده علي ما اجهز لك العشا صاحبنا قاعد حاسس انه ملك امي بتجهز الاكل له في المطبخ و هو بص لي و قالي تعرص علي امك يا نجس تستاهل الشر كله و قالي قوم غور ياض من وشي و انا خايف منه قمت دخلت اوضتي ادهن الكريمات المسكنه و انام بس انام فين بعد ساعه و انا مش مسيطر عليه غير وجع طيزي اللي اتفشخت سمعت اهااات امي قمت ابص من شباك بلكونتي اللي علي اوضة ماما لقيت الصعيدي ماسكها عالواقف من ورا وهي بتحاول تهرب بجسمها منه من غشمه و فحولة زبه بالرغم من هيجان امي كان الراجل ده حاجه غريبه صعب واحده تتحمله امي بجسمها المرمي و بزازها تنط قدامها بتفك نفسها منه و هو متبت فيها و زبه براسه الكبيره بين طيز امي بيحاول يدخل بين شفرات كسها من ورا لغاية ما زبه اتمكن من الدخول في كس امي مجرد ما دخل و امي بتتنفض بين ايده و زبه الكبير و دخوله بغشم كان مخلي الوجع في كس امي مالوش زي فضل يضرب في كس امي و هي تسحب نفسها منه و هو يحرك جسمه وراها لغاية ما وصلت للسرير و هو ماسك فيها زي اسد ماسك عزاله ولازم يفترسها اترمي جسم امي علي السرير و امي رجليها عالارض و طيزها علي حرف السرير و شايف زبه بيطلع بشكل مخيف و ينزل تاني في كس امي من ورا لغاية ما بلل كس امي غرقها كانت ارتاحت مع زبه و سابت نفسها و هي حاسه بمتعه مع زب الصعيدي اللي فارش في جنبات كسها و صوت امي بدا في الصعود بالراحه حبيبي اححححححح زبك موتني بس حلو و التاني زبه نازل فشخ في كس امي لغاية ما نزل فيها و عدل نفسه عالسرير جنبها قامت امي جابت له عصير و طبق فاكهه و هي متكيفه منه و قالت له انت بايت معايا الليله و تديني تليفونك كل ما اعوزك اتصل بيك و شغلت امي اغاني رقص و هي لابسه قميص نوم قصير و ضيق اونه اسود مبين جمال بياض جسمها امي كانت ترقص و تقلب طيزها لورا قدامه ليرتفع القميص يظهر جمال كس امي من خلف قباب طيزها و قبل ان يقترب منها تتحرك في رقصها من قدامه و بزازها تترج زي الجيلي و واضح انها كانت مفرفشه عالاخر من انبساطها من زبه و عصبه الناشف و حست ان رغم انه غشيم بس اتمزجت من زبه مع رقص امي سحبته يرقص معاها و مد ايده حضنها و مع حضنها كان صدرها حيفرقع من القميص من ضغطه علي جسم امي و زبه زي الكلب السعران علي باب كس امي و هي بترقص بجسمها و راس زبه تخبط في كسها السخن قبل ما يهجم تاني علي امي من هيجانه قالت له بقولك عايزني علي طول قالها يا ابووووي يا ست هو فيه زيك قالت له خلاص خليك معايا بالراحه و بلاش غشم و سيب لي نفسك قالها خدامك يا ست نزلت امي علي زبه تمصه لغاية ما راسه دخلت بين شفايف امي و بيوضه مدلدله تحت زبه و امي بتمص في زبه بكيف و هو هايج و لسانه مدلدل من شكل شفايف امي و هي علي زبه سحبته امي من زبه للسرير و نامت و فشخت كسها و شاورت له يلحس و كسها كله بلل التاني قعد يلحس لغاية ما شنبه اللي يقف عليه الصقر بقي بيلمع من عسل كس امي و شعر شنبه و هو بيلحس كان مزود النار في كس ماما ليلي كان اسمه ناصر امي راحت في دنيا تانيه و هي بين درعاته الناشفه و شفايفه الناشفه و هي بتشرب من كسها و هي بتوقله حبيبي يا معلم ناصر اححححححح يا معلم ناصر اااااااوووووف عليك برد كسي يا دكري برد كسي يا معلم ناصر زب ناصر كان خلاص عالاخر و امي هايجه تحت لسانه شغلت اللايف بيني و بين حسين جوز امي و هو مزهول من عصب ناصر الصعيدي و هو مكوم امي تحته بجسمها الرهيب و زبه واقف بشكل يرعب لدرجة حسين طلع زبه و قعد يضرب عشره علي مراته و هو شايفها عالكاكيرا بين احضان ذلك الصعيدي الخرافي نزل ناصر بلسانه يلحس و يرضع في بزاز ماما و كسها تحتها شلالات و صوتها في محن شراميط الدنيا سحبت ناصر فوقها تمص شفايفه و هي ممسكه بزبه تحاول ادخاله بكسها حتي نجحت في ان تفلت راس زب ناصر الصعيدي من بين شفرات كس ماما ليلي مندفعا بين جنبات كس امي المتشجن و هي تنتفض اححححححح يا حبيبي و هو يقولها كسك حلو قوي يا ست ليلي تقوله تستاهله يا دكر و هو يدفع زبه الضخم في كس امي مع كلماتها و كلما اندفع زب ناصر الصعيدي في كس امي تزداد انتفاضا و تعلو اهات محنتها و هي تحتضنه مالت بجسدها و هو فوقها حتي اصبح تحتها و امسك برأس زبه و هي فوقه كالمهره تحك راس زب ناصر بين شفرات كسها المبتل و نزلت بجدها ليغوص زي الزب العملاق بين جنبات كس امي و انا زبي ينتفض بلبنه علي منظر زب ناصر و هو منتصب و طيز امي تتحرك فوقه طالعه نازله ليخترق كسها مع اهات و وحوحات امي احكم ناصر قبضته علي طيز امي التي انكفت فوقه و هو يأن و لبنه ينهمر داخل كس امي ارتمت امي بصدرها علي صدر ناصر الصعيدي و هي تحرك طيزها برفق فوق زب ناصر الذي قل انتصابه بالرغم من ضخامته الواحه داخل كس امي و قد سال لبن زبه الذي لم يخرج من كس امي بعد ليظهر لبنه نزل من بين شفرات كسها و هي تحضن الرجل بقوه و تزيده قبلات فارتمت بجواره و ناما حتي الصباح صحيت الصبح و صوت ماما كان واضح طلعت الصاله كان ناصر لابس جلابيته و مستعد للنزول بينما امي كانت بعبايه قطنيه خفيفه و ناصر ماسك امي في الصاله قبل ما ينزل سانده علي ترابيزة السفره و هو رافع جلابيته و زبه راشق في كس امي من ورا و بزازها طالعه من العبايه و هما في قمة الاثاره و زب ناصر طالع من تحت هدومه بينحت في كس امي نزل ناصر لبنه في كس امي و نزلت امي بين رجليه تمص زبه الذي ما زال يقطر بلبنه المتدفق و ما ان راتني حتي اشارت لي تعال يا عرص مص زب سيدك مسكت زبه انضفه من اللبن اللي نزله في كس امي و هو بيقولي مص حلو يا قواد و خلي بالك من الفرسه دي نزل ناصر و انا كلي اثاره و امي من نيك ناصر لها اترمت علي الكرسي و انا روحت ركعت بين رجليها رفعت العبايه و هي ساكته و قعدت الحس في كسها و لبن ناصر ينزل علي لسانه و امي تقولي الحس لبن اسيادك يا شرموطه بعد ما نضفت لبن ناصر من كس امي رفعت رجليها علي كتفي و زبي سرح في كسها اللزج بشهوتها و لبن ناصر و هي مدت اديها تبعبص طيزي و تلعب فيها بغباء و بالرغم من الم طيزي كنت متمتع من بعبصة امي لطيزي بالليل كلمني حسين و قالي انه جاي بكره و حيرتب معايا ان لحظة وصوله اكون بنيك امي عشان يستلم هو التخطيط و السيطره علي امي و تحررها بعد كده[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
معرص على ماما وقوادها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل