قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
رامي ومراته علا في فرنسا - عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 48461"><p><strong><span style="font-size: 22px">رامي ومراته علا في فرنسا</span></strong><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجزء الاول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إنتهي حفل الزفاف مبكراً علي غير العادة حتي يستطيع العروسان اللحاق بموعد الطائرة المتجهة إلي فرنسا لقضاء شهر العسل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ودعهم الجميع بالزغاريد والورورد وهم يتجهون لردهة المسافرين ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدلة ( رامي ) السوداء اللامعة وفستان ( علا ) الأبيض المفتوح الصدر كانوا مصدر بهجة لكل ركاب الطائرة حتي أنهم إستقبلوا العروسان بالتصفيق والتهنئة بدون سابق معرفة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اليوم تنتهتي رحلتهم الطويلة في اتمام زواجهم بعد مشقة التجهيز وصنع بيتاً للزوجية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رامي وعلا ابناء الطبقة المتوسطة التي تحمل كل صفات وملامح الاثرياء والبسطاء معاً عانا كثيراً في ظل إرتفاع سعر كل شئ حتي إستطاعا إمتلاك شقة متوسطة في أحد الأحياء الهادئة في تلك البنايات حديثة البناء علي أطراف الحي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عمل رامي كموظف في إحدي الشركات براتب متوسط جعل الأمر صعباً لولا مساعدة الأسرة بجزء كبير من مدخراتهم حتي يستطيع اتمام زفافه بعلا التي تصغره بثلاث سنوات وتحمل تلك الملامح الغربية من بشرة بيضاء وشعر ذهبي ونمش يجعل من وجهها الجميل لوحة تفتن من يراها ويتمني تقبيل تلك الشفاة الوردية الرقيقة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تجد علا فرصة عمل مناسبة بعد تخرجها وظلت تجلس في بيتها تغرق في عالم السوشيال ميديا حتي قابلت رامي ذو الملامح الوسيمة الإيطالية في إحدي المناسبات ليتعارفا بعدها عن طريق الفيس ثم يتطور الامر بينهم وتتم الخطوبة بمباركة الاسرتين ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الاثنان ينتمان لهذا الجيل المفتون بالنموذج الغربي ويتمنان الهجرة والعيش في عالم اخر ومجتمع اخر بعيداً عن كل ما اصاب مجتمعنا من عطب وخلل وارتفاع حدة المرض النفسي وتشوه التفكير ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يحتاج رامي وقتاً طويلاً لاقناع علا بتأجيل الانجاب بعد الزواج فقد كانت مؤمنة مثله بكل أفكاره وأنهكها العيش في مجتمع يري الفتاة الغير ***** عاهرة سهلة المنال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفقا سوياً علي تأجيل الانجاب حتي يستمتعا بحياتهم كإثنان في عقدهم الثاني ويسعون للعيش في مجتمع أخر وحتي لا يرهقهم الانجاب ويجدا انفسهم غارقين في بؤس الحياة وتوفير الضروريات ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفقا سوياً علي حفل زفاف بسيط جدا وبتكلفة الفرح يقومون برحلة عشرة أيام بالخارج بنفس التكلفة خصوصاً ان رامي قرر السفر بعيداً عن رحلات شركات السياحة التقليدية وخوض التجربة بأنفسهم لتقليل التكاليف ، في الخطوبة التي استمرت عامان بعد عام كامل من الارتباط الغير رسمي منذ تعارفهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إستطاعا الاندماج بشكل كامل وتوافقت أفكارهم وتلاقت بسهولة فهو يؤمن بحرية المرأة وتعجبه المرأة الغربية البسيطة في زيها وحياتها بلا تعقيد ، كانت ايام الخطوبة سعيدة مرحة لما يتركا شيئاً لم يفعلوه سوي الحفاظ علي عذرية علا وفقاً للتقاليد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتي عندما ذهبا سوياً في احد المرات لقضاء يوم مع بعض الاصدقاء في احدي المدن الساحلية القريبة شعرا بالضيق من نظرات العاملين بالشاطئ لعلا وصديقاتها لإرتدائهم المايوهات كأنهم ذئاب محرومة برغم انهم لم يرتدوا شيئاً صارخاً انما فقط مايوه قطعة واحدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت علا تكره الشعور بان هناك من يلاحقها بأعينه وأن المرأة بالخارج تستطيع إرتداء اي شئ دون أن يلاحقها احد بنظراته الجائعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلت الطائرة الي مدينة كان الساحلية الساحرة وتوجه العروسان إلي أحد الفنادق الصغيرة علي أطراف المدينة التي إستطاع رامي حجز غرفة بها لهم بسعر منخفض مقارنة بباقي الفنادق الفاخرة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان الفندق من ثلاث طوابق علي شكل دائري حول حديقته الخاصة ليبدو من الخارج وكأنه قصر قديم لأحد الاثرياء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إستقبلهم موظف الإستقبال ذو الملامح الأوربية بإبتسامة واسعة وقدم لهم الورود والتهنئة بالزفاف وحمل الفتي الاوروبي حقائبهم لغرفتهم المطلة علي الحديقة من الامام والشاطئ من الخلف في الدور الاخير في أقصي يمين المبني في اخر غرفة في الممر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يستطيع الزوجان الصبر حتي ينالا قسطاً من الراحة بعد مشقة السفر ليسرع رامي في فتح سحابة فستان عروسته ليسقط عنها وتبقي باللانجيري الأبيض الخاص بالزفاف وهو يقبل وجهها بحب وفرحة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تكن مرت دقيقة عليهم بالغرفة فلم يتوقع نادل الفندق الاوروبي العجوز أن تكون العروسة بدون فستانها فقام بفتح باب الغرفة بعد طرقه وهو يقدم لهم زجاجة شمبانيا تهنئة بالزفاف من الفندق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعر النادل بالخجل فقام بغلق الباب مرة اخري بعد ان وقع بصره علي علا وهو يضحك لهم ليسرع رامي بفتح الباب له لشكره وأخذ ما معه منه بعد ان وضعت علا فستانها امام جسدها حتي تزيل خجله ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك العروسان علي الموقف وان الرجل بالتأكيد يضحك الان علي سرعتهم وحماسهم البالغ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>افرغ رامي كأسين لهم وهو يلتهم شفة علا في قبلة حارة ويتخلص من ملابسه في نفس الوقت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>منذ اللحظة الاولي ورامي مفتوناً بعلا وجمالها النادر فهي من الشقروات القليلات الجميلات حقاً رغم انها تملك جسداً يشبه أجساد بنات النيل من صدر عالي مكتنز وخصر مستدير ومؤخرة بارزة عالية تجعلها تحمل جمال ملامح الاجنبيات وجسد شهي كيرفي يستحق وصف - بلدي - بإقتدار ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فك مشبك الستيان والتقم بفمه حلمتها الوردية يلعقها ويمصها ويفرك نهديها بإفتنان كأنه لم يفعلها مئات المرات من قبل طوال فترة الخطوبة ، نثر قبلاته فوق بطنها في خط مستقيم حتي وصل إلي لباسها الأبيض الصغير ليمسكه بأسنانه ويخلعه عنها بعد ان أنامها علي ظهرها علي حافة الفراش ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظل يلعق فرجها بنهم حتي شعر بعلا تسكب من كأس الشمبانيا فوق فرجها وهو يستقبله بفمه يرتشف منه وهو يلعق شفراته ويمص بظرها البارز الغير مختون ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبلة حارة من رامي وهو يمص لسانها كانت كافية أن لا يجعلها تشعر بقضيبه وهو يخترق فرجها ببطء وينهي علاقتها بهذا الغشاء الرقيق لتعض شفته السفلي وهي تأن وتشعر بقضيبه يخترقها وتنهار إسطورة الألم التي طالما سمعت عنها من قبل ، كان قضيب رامي يتحرك بداخلها وسوائلها تحيطه وتسقط عليه كالمطر الساقط فوق أغصان الشجر وهي تلف ساقيها حوله تريد التوحد بجسده ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحبك ... بحبك .. بحببببببببك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يصمد رامي كثيراً أمام سخونة وحرارة فرج عروسته فترك قضيبه يطلق مائه بكل راحة بداخلها لأول مرة بعد أن كان معتاداً في السابق أن يقذف في فمها أو فوق صدرها عندما كانت تتاح لهم الفرصة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يستطيعا حتي إنتظار تناول الطعام من شدة التعب ليكتفيا فقط بكأسين من الشمبانيا ويغرقان في ثبات عميق رغم أن الساعة لم تتجاوز الحادية عشر صباحاً بعد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إستيقظ رامي وأخذ يقبل مؤخرة علا التي تنام علي بطنها كعادتها وهي تفرد ساق وتصنع زواية قائمة بالساق الأخري حتي سمعها تهمس له وهي تستيقظ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حبيبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاما من نومهم وارتديا سوياً ملابسهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قميص مشجر وشورت أبيض لرامي وفستان ابيض من الكتان بحمالات واسع حتي ركبتها لعلا ووضعا نظارتهم الشمسية ونزلا معاً للمطعم لتناول وجبة الغذاء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان عدد نزلاء الفندق بسيط للغاية فأغلب السائحين يفضل تلك الفنادق الفارهة التي تقع علي البحر مباشرةً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العاملين في الفندق أغلبهم من الاوروبيين أصحاب البشرة البيضااء الفاتحة والإبتسامة الدئمة التي ترتسم علي وجوههم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهوا من الطعام وقررا الذهاب للبحر وكل منهم يرتدي لباس البحر أسفل ملابسه ، ان تتزوج من تحب وبينكم تفاهم وتجانس في التفكير والاحساس يجعلك تملك الدنيا وما عليها وتظهر سعادتك واضحة للجميع ، في الجزء الخاص علي الشاطئ بالفندق لم يكن موجوداً الكثير من الأشخاص مما جعل له خصوصية بالغة جعلت علا تخلع فستانها بعجالة وهي مبتهجة لانها ترتدي مايوهاً من قطعتين للمرة الأولي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت تبدو جميلة لأبعد حد ببشرتها البيضاء ومنحنيات جسدها البالغة الجمال جعلت رامي يصفر منبهراً وهو يراها هكذا وأشعة الشمس تتراقص فوق جسدها البض المثير ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يخربيت جمالك يا قلبي ، ده انتي كارثة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلوة بجد يا روحي ؟ !!! حلوة ايه بس ، ده انتي تهوسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البكيني الأحمر الداكن فوق بشرة بيضاء لامعة كبشرة علا كان يبدو كتلك اللوحات الإعلانية في الطرق التي تخطف الانظار وتحقق الهدف المرجو منها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جريا سويا للماء وأثداء علا تتراقص لأعلي وأسفل بشكل مثير كأنها سلسلة متواصلة من الأمواج القوية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لعبا معاً في الماء وحاول رامي حملها لكنه فشل لتسقط في الماء وهي تضحك وتركله بقدمها في صدره ، قضيا وقتا جميلاً سعيداً واهم ما في الامر ان علا لم تلحظ اي اعين جائعة تنهش لحمها وتفسد سعادتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في المساء ارتدت علا فستانا واسعاً طويل وتركت شعرها الذهبي حراً طليقاً فوق أكتافها وارتدي رامي قميصا أبيض فوق بنطاله الجينز الأزرق وقررا الخروج للتنزه بعيداً عن الفندق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الشوارع تبدو خالية الا من بعض السائحين يقفون أمام الباعة يتفحصون البضائع المتنوعة وتلك الاكسسوارات ذات الطراز الافريقي المميز ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمام أحد البنايات ذات الانوار الكثيفة المتعددة الالوان صرخت علا من فرحتها وهي تطلب من رامي دخول صالة الديسكو تلك لقضاء سهرتهم كما تمنت ويرقصون حتي الصباح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لف رامي ذراعه حول خصرها بعد أن طبع قبلة علي خدها ودخلا للقاعة ليجدوها مليئة بالكثيرون مابين سائحين وشباب من أصحاب البشرة البيضاء مرتدين تلك البناطيل الواسعة والكابات المقلوبة يرقصون بكل حماس وسط تصفيق الحاضرين ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلسا علي الطاولات وهم يتابعون ما يحدث أمامهم بسعادة وطلب رامي من النادل زجاجة من التيكيلا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حبيبي ، انا مش واخدة علي الشرب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا أنا و*** يا قلبي ههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب بلاش شرب كتير كده انا اصلا لسه مدروخة من الشمبانيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احنا جايين هنا ننبسط ونعمل اللي في نفسنا ، ده شهر في العمر بحاله ، وبعدين التيكيلا دي بالذات بيقولوا بتخلي الواحد حديد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا حبيبي انت حديد وصلب كمان من غير حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضع النادل امامهم الزجاجة وسكب لهم كأسين بجانب طبق من الفواكه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتشفا سوياً كأسين ثم كأسين وهم يتراقصون بأجسادهم مع صوت الموسيقي الصاخبة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام رامي وهو يترنح يمسك بيد عروسته ليتوجها لوسط القاعة يرقصون مع الجميع ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا نهاري يا رامي ،انا دوخت اوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعالي بس نرقص وانتي هاتفوقي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المكان يعج بالعشرات رجال ونساء أغلبهم من الشباب أصحاب الأعمار الصغيرة ، كانت علا وخمس فتيات أخري فقط من اصحاب البشرة البيضاء أما باقي البنات كانوا من أصحاب البشرة البيضاء الفاتحة بأجسادهم المثيرة ومؤخراتهم البارزة بشدة حتي أن أغلبهم كانوا يرتدون الشورتات الجينز الممزقة التي تظهر معظم أردافهم ومؤخراتهم الممتلئة ، الكل يرقص بحماس ولا أحد يمكنه سماع اي شخص في ظل صوت الموسيقي الصاخب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل فتاة يمسكها صديقها من خصرها وهي تتراقص بين ذراعيه وتستدير لتجعل مؤخرتها تضرب فوق قضيبه علي نغمات التكنو المجنونة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت علا تتابع بنصف وعي وتفعل مثلهم تماماً بين ذراعي رامي وكلما شعرت بالدوار تلقي برأسها علي صدره حتي تستعيد توازنها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادا لطاولتهم وشربوا المزيد من التيكيلا حتي انهم أصبحا يضحكان قوياً بدون وعي او سبب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدأ الحاضرون ينظمون قطاراً منهم ووجدت علا فتاة اوروبية تجذبها هي ورامي ليشتركوا معهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الجميع يتحرك في صف طويل مستدير يصنعون دائرة فوق مسرح الرقص وعلا خلف رامي تمسك بخصره والفتاة خلفها تمسك بنفس الطريقة ايضا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>، تتوقف الموسيقي لثوان ويصيح الدي جي مان ، Goooooooo</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليصيح الجميع وينتشرون بعشوائية وهو يرقصون بجنون ولا احد يمكنه تمييز مكان الاخر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تهدأ الموسيقي من جديد ويعود القطار ولكن هذة المرة تقف امام علا فتاة شقراء ترتدي فستان قصير مثلها عاري الظهر وتشعر بيد بيضاء قوية تمسك بخصرها ولم تعد تعرف اين مكان رامي في القطار ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يصيح الدي جي من جديد ويمسك كل شاب بفتاة من ظهرها يجذبها نحوه ويضرب مؤخرتها بجسده كأنه يجامعها وهم يتحركون في كل الاتجاهات ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تفكر علا من يكون خلفها ويضربها بقضيبه وهي ثملة تتداخل الصور والالوان برأسها حتي عندما رأت رامي أمامها وهو يفعل المثل مع فتاة اوروبية بأثداء كبيرة جدا ترتدي فقط ستيان فوق شورتها الجينز الممزق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت له وبادلها الضحك وهم سعداء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الموسيقي ترتفع وتتنوع والشخص خلفها يتبدل أكثر من مرة ولم تعرف يد من مسكت مؤخرتها ويد من فركت فرجها من فوق فستانها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مع ساعات الصباح الأولي كانت علا لا تشعر بأي شئ حولها غير ان رامي يمسكها من خصرها وهي مازالت تغني وهي تترنح بجواره ويترنح معها من تأثير حالة السكر الشديدة التي تمكنت منهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمجرد ان دخلا المصعد خلعت علا حذائها وأمسكت به بيدها وإنقض عليها رامي يقبل شفتيها ويلتهمها حتي فتح باب المصعد في الدور الاخير ليسقطا علي الارض وهم يضحكون بعد ان كانا يستندان علي بابه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هرول ناحيتهم أحد عمال الغرف يساعدهم علي النهوض ويسند علا مع رامي حتي غرفتهم ويتركها له رامي تماما حتي يخرج المفتاح فتحتضن علا العامل وتقبله وهي تظنه رامي زوجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا بقي يا حبيبي مش قادرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يتفاجئ العامل بفعلة علا وهو يدرك ان ذلك بفعل السكر ورائحة الخمر التي تفوح منها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تعقد الدهشة لسان رامي الذي يري زوجته تقبل شخصاً اخر من فمه بشهوة ولا يملك رد فعل سريع بسبب سكره الشديد فيكتفي فقط بالاعتذار للعامل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سوري ، هي سكرانة معليش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا عليك يا سيدي ، أدرك ذلك ولكن دعني أخبرك أن فتاتك ساخنة جدا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ؟!!!!!، شكرا .. شكرا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العامل يعتقد علا صديقته ويمدحها لرامي الذي يشعر بالاثارة من الموقف خصيصاً بعد ما مر به طوال الليل من مداعبة مع العديد من الفتيات ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل أفكار رامي عند التحرر وحياة الغرب التي يحلم بها المنزوعة القيود والعقد تتجسد أمامه في ثوان قليلة وعلا مازالت تلف ذراعيها حول العامل وتستند برأسها علي كتفه العريض ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يجذب رامي علا ويدخلها الغرفة وهو يشكر العامل ويدس بيده بقشيشاً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في خدمتك يا سيدي ، أنا متواجد هنا في هذا الدور إذا إحتجت أي شئ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكراً</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يدخل رامي ويغلق الباب ويمدد علا التي مازالت تضحك فوق الفراش ويخلع ملابسه تماماً وهو في قمة اثارته ويخلعها فستانها ولباسها وينقض عليها بنهم شديد وهو يلعق جسدها بلسانه بعشوائية في كل مكان ويدفع بقضيبه في فرجها وهي تنهش في جسده بأظافرها وتلتهم شفتيه بمجون ثم تدفعه لينام علي ظهره وتجلس فوق قضيبه بظهرها وهي تتراقص كما كانت تفعل في صالة الرقص تماماً ويتذكر رامي مشهدها وهي امام ذلك الشاب الاوروبي تحرك مؤخرتها فوق قضيبه فيصفع مؤخرتها بشهوة شديدة وهو يدفع بقضيبه بداخلها بكل قوته حتي يقذف منيه في أبعد نقطة ممكنة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>( 2 )</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استيقظ رامى برأس ثقيل من جراء ما حدث بالامس وهو يشعر بصداع شديد يضرب برأسه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر بجواره على جسد علا العارى وعادت المشاهد تتلاحق سريعة بذهنه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تذكر تلك الايادى البيضاء الاوروبية التى عبثت بجسد زوجته بالأمس وتلك التى لامست مؤخرتها البارزة وأحتكت بها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتى ذلك العامل الذى تذوق شفتيها وهى تعانقه تذكره وهو يشعر بقضيبه ينتفض من فرط هيجانه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يرغب فى ايقاظها وقام وارتدى ملابسه الخفيفة وخرج من الغرفة دون اى صوت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>استيقظت علا بعده بنصف ساعة لتبحث عنه ولا تجده وتدخل لأخذ حماماً وهى تتذكر ليلة الامس وان لم تتذكر كل شئ بدقة غير انها تذكر جيدا تلك الايادى التى عبثت بجسدها قبل ان يغلبها الخمر وتنسي باقى الاحداث ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجت من الحمام تلف جسدها بفوطة متوسطة الحجم لتجد رامى قد عاد وينتظرها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخص عليك يا رامى ، كنت فين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيتك نايمة قلت انزل اجيبلك هدية لحد ما تصحى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واو ، فين دى ورينى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يخرج رامى من حقيبة بلاستيكيه مايوهاً اسود اللون يقدمه لها مبتسماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفضلى يا ستى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمسك علا المايوه بدهشة وهى تتفحصه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ده ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يخرب عقلك يارامى ، انت جايبلى جيستيرنج ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه يا قلبى وفيها ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفة ، بس انت فاهم ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا جسمى كده يبقى باين خالص من ورا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتى يعنى طيزك وحشة مش عايزاها تبان ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تضربه فى صدره بدلال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سافل ، عمرى ما لبسته قبل كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احنا هنا فى بلد تانية ومحدش يعرفنا ، ثم ان كل الناس هنا لبساه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا يلا بلاش دلع خلينا ننزل البحر شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلقى علا بالفوطة وترتدى المايوه الفاضح الذى لم يخفى من جمال جسدها شئ سوا هذا الشق الطولى بين فخذيها وحلماتها الوردية البارزة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفت وسطها بالكاش مايوة وامسكت بيد رامى وانطلقا سوياً نحو الشاطئ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذهبا سوياً لكشك الفندق لأخذ البشاكير والذى يوجد به شاب اوروبي صغير لا يتعدى السابعة عشر وهو يقدم لهم طلبهم وعينه تتفحص علا بافتنان ليلاحظ رامى ذلك بسهولة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وجد رامى نفسه دون ان يشعر يختار مكاناً أمام الكشك مباشرةً ليبقى علا امام الولد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يعرف لماذا فعل ذلك لكنه فعل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت المحنة تتملك منه ويريد ان يمتع هذا الفتى برؤية جسد علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمددا على الشيزلونج بضع دقائق ورامى يراقب الولد الذى لم يرفع عينه من عليهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاحظ رامى عدم وجود احد على الشاطئ الا قليلون جدا وكلهم قى اماكن متفرقة بعيدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اراد ان يستمتع فطلب من علا ان تدهن له ظهره بالكريم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلس على الشيزلونج بحيث يكون ظهر علا اثناء وقوفها باتجاه الفتى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت علا وقبل ان تتحرك جذب الكاش مايوة بيده داعبا اياها بمرح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارمى يا بنتى ده بقى ، خلى جسمك يستفيد بالشمس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الان علا تقف ومؤخرتها العارية الا من خيط المايوة الرفيع امام نظر الفتى مباشرةً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت شهوة رامى تصل لعنان السماء وهو يعلم ان الفتى يشاهد جسد علا الشهى الابيض ويتمنى ان يرى ملامحه فى هذا الوقت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهت علا من عملها ليلف رامى جسده ويلقى بنظره ليرى الفتى يقف مشدوهاً وعينه على مؤخرة علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جذبها من يدها وانطلقا للبحر واخذوا يلهون وقت طويل حتى عادا لموقعهم من جديد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقائق قليلة مرت قبل ان تهمس علا باذن رامى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حبيبى ، الولد اللى واقف ورانا ده موترنى قوى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه كده ؟!! ، اشمعنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عينه عليا قوى زى ما يكون عايز ياكلنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عنده حق ماهو شايف طبق مهلبية قدامه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخص عليك يا رامى ، انا فكراك هاتقوم تضربه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا حبيبتى انسي بقى ، هنا حاجة تانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بلاش عقد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تضحك علا بخبث وخجل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت اتغيرت خالص على فكرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا اتغيرت ولا حاجة ، بس هنا حاجة تانية ، فكى وكبرى مخك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماشي هافك ، قوم بينا نطلع بقى عشان مت من الجوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يقوم رامى ويعودان للفندق وبعد الطعام قاما بالنوم حتى المساء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فى الليل قررا الذهاب للملهى مرة اخرى لقضاء سهرتهم فقامت علا لترتدى ملابسها ورامى يقف بجوارها ينتقى معها ماترتديه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمسك بفستان من الفيزون قصير بحمالات نبيتى اللون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حلو ده البسيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا طبعا ده بيتلبس تحته بنطلون والجو حر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنطلون ايه ؟! ليه يعنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو ايه اللى ليه ، ده ضيق وميكرو يعنى رجليا تبقى باينة كلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما عادى ، انتى ماشفتيش البنات كانت لابسة ايه امبارح ، دول كانوا ملط تقريبا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مش فهماك من الصبح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مايوة فتلة ودلوقتى عايزنى البس فستان ميكرو ، جرالك ايه يا قلبى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مفيش ، انا بس نفسي ننبسط ونتمتع ، ده شهر فى العمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولما نرجع مش هانعرف نعمل كده عندنا اكيد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش هاكدب عليك انا نفسي البس واتمتع قوى ، بس خايفة منك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سلام !!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه طبعا مش جوزى حبيبى وبتغير عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بغير عليكى طبعا ، بس ننبسط شوية من نفسنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللى انت عايزه يا حبيبى ، بس قولى بقى البس ايه تحته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمد يده يمسك بكلوت فتله ويقدمه لها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البسي ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احيه ، ما انزل من غيره احسن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بطلى بواخة بقى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب البس برا ولا اسيب صدرى عريان عشان حلماتى تبقى باينه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها وهى تغمز له بعينها بدلال وتمد يده تمسك بقضيبه من فوق الشورت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سيبه عريان عشان يتنطط وانتى بترقصى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماشي يا جوزى يا شرموطى انت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يضربها على مؤخرتها وهو يضحك ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايزك تجننيهم ولاد الاحبة دول كلهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس كده ، من عينى يا شرموطى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتديا ملابسهم ووضعت علا ميكب صارخ جعلها مع فستانها العارى فى قمة الاثارة وانطلقا للملهى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تتردد علا فى احتساء التيكيلا مع رامى باستمتاع وهى تتراقص على صوت الموسيقى الصاخب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاما ليرقصا ولم تمر دقائق حتى تكرر مشهد الامس واصبح الكثير من الحضور يستهدف علا بجسدها الابيض اللامع ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فاصبحت تنتقل من حضن لاخر والايادى تعبث بلحمها وهى تنظر لرامى بشهوة وتعض على شفتها بمحن بالغ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادا لطاولتهم وعلا تنهج وتهمس فى اذن رامى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رامى ، ايه اللى بيحصل ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ، حصل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت مش شايف اللى بيتعمل فيا ، كل شوية واحد يمسك فيا ويقفش فى جسمى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيقفشوا فين بالظبط ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كله يا رامى ، بزازى وطيازى لما خلاص جسمى ساب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتى سيباهم يقفشوا فيكى يا شرموطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش انت اللى جبتنى ملط ليهم يا شرموطى ، عايزهم يسيبونى ازاى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خليهم يتبسطوا شوية من نفسهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا عايزة اتشرمط قوى يا رامى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتشرمطى واتبسطى يا لبوتى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت علا يدها اسفل ملابسها دون ان يلاحظها احد وخلعت لباسها ووضعته بيد رامى وهى تقبله من خده ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خليه معاكى يا شرموطى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه كده يا لبوة انتى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايز احس ايديهم على لحمى وهما بيبعبصونى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يرد عليها واكتفى فقط بان وضع اللباس بجيبه وجذبها من يدها ليعودا للرقص وسط الجميع من جديد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهت سهرتهم وقد انتهك جسد علا عشرات الايادى حتى ان رامى رأى مؤخرتها بوضوح وهى ترقص بين ذراعى احدهم ويده تداعب خرمها من الخلف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادا للفندق يترنحون من السكر ورامى يلف ذراعه حول خصرها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أمام غرفتهم التقيا بفتى الامس من جديد الذى ابتسم فور رؤيتهم وهرول ناحيتهم يقدم مساعدته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دفع رامى بعلا تجاهه يمسكها بين يديه حتى يفتح الغرفة وعلا تلقى برأسها فوق كتف الفتى الاوروبي وتقبل وجنته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح رامى الباب وامسك بيدها يجذبها لتدخل ولكنها هذه المرة ظلت ممسكة بيد الفتى تجذبه ليدخل معهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تركها رامى له واغلق الباب والفتى يمسك بعلا يقودها للداخل ، وهى تخلع حذائها اثناء مشيها ثم دفعت الفتى ليقع على حافة الفراش وتقوم بالجلوس على فخذيه فيرتفع فستانها القصير ليتعرى نصفها السفلى تماماً وهى تلف يدها حول رقبته وتلتهم شفته بشهوة وجنون</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر الفتى لاعين رامى ينتظر منه التدخل ولكنه وجد رامى واقفا جامداً يكتفى بالمشاهدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجرأ الفتى واسقط يديه فوق مؤخرتها يعتصرها بقوة وهو يلتهم شفتيها هو الاخر بحماس وافتنان حتى مدت علا يدها تمسك بطرف فستانها تخلعه لتصبحه عارية تماماً بين يديه وتدفعه للخلف لينام على ظهره وهى فوقه يلتهمون بعضهم البعض فى قبلة محمومة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلع رامى ملابسه تماما واقترب من علا يجذبها لتقف بين يديه ويترنحان ويسقطان سوياً على الفراش بجوار الفتى ورامى يولج قضيبه المنتصب بفرجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام الفتى بكل هدوء وتحرك للخارج واغلق الباب عليهم وكأن شيئا لم يحدث ليترك رامى وعلا فى ممارسة مجنونة مفعمة بالشهوة .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>" ظ£ "</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الصباح كان رامي يحتضن علا وهم كما ناموا بالأمس عرايا ويتذكرون جيداً كل ما حدث ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان الخجل الذي يعتري علا من احتضانها للعامل الاوروبي عارية يتبدد مع كلمات رامي لها وكم كان مثار لرؤيتها في هذا الوضع ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت أصابعه تداعب فرجها بهدوء وهي تحرك أناملها فوق صدره وتتخيل لو أن العامل تمادي معها وتجرد من ملابسه هو الأخر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا لهوي يا رامي ،ده انا كنت اموت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>للدرجة دى سايحة ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ مش الفكرة ، بس بيقولوا الافارقة دول بتاعهم بيبقي ضخم قووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص ، النهاردة نقلعه ونتأكد بنفسنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضربته علي صدره بكفها وهي تدفن وجهها تحت رقبته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بطل استعباط بقي **** يخربيتك ، هاخونك واحنا لسه في شهر العسل ؟!!! هههههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الخيانة لما تعملي حاجة من ورايا يا لولو ، لكن طالما سوا ومع بعض ماتتسماش خيانة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أومال تتسمي ايه ؟!!! عطيات علي اسم خالتك ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجا سوياً للبحر وتناولوا الغذاء علي الشاطئ والذي كان ملئ بالزوار بعكس يوم أمس ولم تترك الأعين جسد علا المحاط بالمايوه الاسود الفاضح دون ان تتفحصه وتتشبع من رؤيته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا تحمل بوجها ولون عيناها وبشرتها وشعرها وجسدها البض كل حسن الشرق والغرب ، هي خليط منفرد لا يتكرر بكل هذة الدقة والحسن ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاء الليل ووقفت علا عارية أمام ضلفة الدولاب وهي تضم ذراعيها أمام صدرها وترمق رامي بنظرة حائرة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ها يا مولاي ، ألبس ايه النهاردة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممم ، إلبسي فستان امبارح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تفكر كثيراً وعلي الفور إرتدت فستان الأمس بلا اي شئ تحته ورامي يتابعها بإفتنان وهي تضع الرتوش الأخيرة علي وجهها لتبدو أكثر جمالاً وروعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرجا سوياً وإتجها للملهي بحماس بالغ وجلسا في ركن مظلم يحتسون الكؤوس سريعاً كأنهم متوقون للوصل لتلك اللحظة التي ينسون فيها أنفسهم ويطلقون لمجونهم العنان ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا بجسدها المضئ المتلألئ ترقص بين اصحاب البشرة البيضاء الاوروبية تتسابق الايادي القوية في لمس جسدها في كل موضع وهي منتشية ممحونة لم تعد تبحث عن أعين رامي الذي ظل منزوياً في مكانه يراقب ويتابع وتغلبه شهوته وتسكره وتطيح بعقله أضعاف ما تفعله التيكيلا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادت لتلقي بجسدها بجواره ومعها شابان اوروبيان وفتاة قمحية اللون تبدو بأعينها الضيقة من بلاد جنوب اسيا ذات جسد نحيل بالكاد يحمل بروزاً ضئيلاً عند صدرها لتبدو بجوار جسد علا الشهي كفتاة لم تبلغ بعد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظل جميعهم يضحكون ويتسامرون وكأنهم أصدقاء منذ زمن بعيد والشابين لا يكفون عن لمس علا ومداعبتها دون أن يهتم أياً منهم بمعرفة من يكون رامي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يمر وقت طويل قبل ان يدعوهم احد الشابين للخروج والتنزه عند الشاطئ بجوار مرسي اليخوت وتحرك الجميع فيما عدا علا التي كانت تساق دون ان تعي او تستوعب او تدرك وتفهم من يدها المطوقة بيد احد الشابين ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عند الشاطئ وفي الظلام الذي يتخلله ضوء القمر جلس الجميع فوق احد اليخوت يحتسون زجاجة من الويسكي وعلا بين الشابين والفتاة الاخري تلقي بكل جسدها بين ذراعي رامي الذي يتابع بكل ما تبقي من عقله علا وهي تنتقل من حضن احدهم للاخر يرتشف من شفتها الوردية قبلة طويلة مفعمة بالشهوة ثم يناولها لصديقه كأنهم يتشاركون في احتساء زجاجة من الخمر المعتق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفتاة تداعب قضيب رامي وتخرجه لتضع بين شفتيها في اللحظة التي كان فيها فستان علا العاري يخرج من رأسها لتصبح قطعة لحمة بيضاء تظهر في سواد الليل بين ذراعي الشابين ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الدنيا تدور برأس رامي ويقاوم رغبة عيناه في الانطفاء من فرط ما احتساه من خمر ولسان تلك الفتاة الذي يلف بلا هوادة حول قضيبه يلعقه باحتراف شديد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا ممدة علي ظهرها مفتوحة الساقين يلعق فرجها أحدهم بينما الاخر يضع قضيبه الضخم في فمها ويتحرك بسرعة وعنف كمن يجامع بعد سنوات من الحرمان ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الفتاة تمتطي قضيب رامي وتلف يديها حول رقبته المثبتة علي زوجته وتغرسه بين شفرات فرجها وهي تفركه بجزعها بهدوء واستمتاع ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احدهم يلف علا لتجلس علي ركبتيها ويصفع مؤخرتها صفعة مدوية من يده البيضاء القوية لتختلط صرختها مع صوت عويل لحمها ويلحقها الاخر بقضيبه في فمها يسجن صراخها في جوفها وهو يجذب شعرها بعنف وقسوة مريعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صوت صفع لحم علا لا يتوقف لثانية وهي كالذبيحة بين اثنان قررا جماعها بكل قوة وبلا ادني رحمة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الضوء يخفت في عين رامي وتفشل كل محاولاته في اجبار جفونه علي الصمود لينهار ويسقط بعد ان انهار قضيبه قبلها واطلق مائه في فرج الفتاة النحيلة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يعرف رامي كم مر من وقت قبل ان تجبره أشعة الشمس علي الإستيقاظ ليفتح عينه بصعوبة ويحرك رأسه الثقيل بصعوبة يتلفت حوله حتي وقع بصره علي جسد علا العاري تماماً وهي مازالت لم تفق بعد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسارعت ضربات قلبه وفز واقفاً نحوها يفيقها وهو يري جسدها ممتلئ بآثار أصابع وحوش الأمس ليملئ اللون الأحمر جلدها كمن تعرضت للتعذيب والضرب المبرح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فاقت علا ولم تتمكن من إستيعاب شئ ووضعت يديها تخبئ نهديها وهي تتلفت حولها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فستاني فين يا رامي ، انا خايفة قوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يهرول رامي يبحث حوله عن فستانها ولا يجد له اي اثر ليدرك ان شباب الأمس قد قرروا وضعهم في هذا الموقف المحرج ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلع رامي فانلته وأدخلها من رأسها لتصل بالكاد قبل بداية مؤخرتها المستديرة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحقني يا رامي ، يالهوي يا لهوي حد يشوفنى وانا عريانة كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماتقلقيش ، مفيش حاجة هاتحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اثبتي واهدي وخليكى هنا عشر دقايق بالظبط هاروح الفندق اجيبلك هدوم وارجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاااااا ، ماتسيبنيش لوحدي ابوس ايدك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عشان خاطري اهدي ، مفيش حل غير كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم ينتظر ردها وهرول بكل قوته نحو الفندق وهو يعاني من الخوف فهي علي أي حال مسئولة منه كزوجة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاد وهو يلهث وبيده ملابسها ليصعقه عدم وجودها علي سطح اليخت فيبحث وهو يكاد يموت من الخوف حتي سمع صوتها وهي تأن من مكاناً ما في جوف اليخت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نزل سريعاً علي الدرج الضيق وهو يتخبط بالجدران حتي باب الكابينة المفتوح علي علا وهي عارية مرة أخري منفرجة الساقين لرجل ضخم الجثة جدا ذو لحية كبيرة حول رأسه الكبيرة وبطنه العملاقة وهو يضع قضيبه في فرجها يدكه بقوة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>القي رامي بجسدها علي الرجل محاولاً ازاحته قبل ان يرتطم بجسده الضخم دون ان يحركه ملي واحد عن مكانه بين ساقي زوجته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضربة واحدة غاضبة من ذراع الرجل الضخم جعلت جسد رامي يصطدم بالجدار ويسقط لا حول له ولا قوة وهو يخفض بصره عن ضعف وذل منتظراً العملاق الذي امامه ينهي وتره ويلقي بمائه في فرج زوجته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التقت عيناه بأعين علا وهى تعض على شفتها من الشهوة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقائق طويلة كالساعات مرت قبل ان يسحب العملاق قضيبه من فرج علا المهترئ ويلقي بفيضان من المني فوق وجهها ليغطي وجهها بالكامل وشعرها وهو يبتسم كحيوان أليف ويحرك اصبعه بتلذذ ويدخل منيه في فمها لتبلعه رغماً عنها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهي تماماً منها فقام وهو يرفع سرواله ويجذب علا بكل عنف من ذراعها ويلقي بها علي الدرج بغضب مرعب وهو يصرخ فيهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>Goooooo</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طوق رامي علا بذراعيه وهو يحاول وضع ملابسها فوق جسدها حتي ارتدت قميصها وبنطالها بالكلية فوق سطح اليخت ليتحركا سوياً وهي تستند عليه تجر قدميها جراً حتي تخرج من هذا المكان ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت الساعة تشير للثامنة صباحاً عندما ألقت علا بجسدها فوق فراشها بغرفة الفندق لتذهب في ثبات عميق ولا تعد تشعر بأي شئ حولها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>" ظ¤ "</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في المساء كانت علا تفتح عيناها وهي تنظر مباشرة في وجه رامي الجالس بجوارها يربت علي رأسها برقة وهو يقبل جبينها بحب واضح في صوته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاملة ايه دلوقتي يا قلبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت له ملياً وهي تحرك مقلتيها تقرأ كل ملامحه حتي أخذت نفس عميق وألقت بنفسها في صدره ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شفت اللي جرالي يا رامي ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حقك عليا يا قلبي ، سامحيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا اتفشخت يا رامي ، حاسة كأن عربية نقل داست عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا اسف ، انا اسف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رفعت رأسها ونظرت في عينيه مباشرةً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاتطلقني يا رامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ده ؟!!!، اخص عليكي ليه بتقولي كده ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا بقيت شرموطة واتناكت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتناكت كتير قوي يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها وهي تبكي وتدفن رأسها في صدره وهو يقبل رأسها ويربت علي كتفها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماتقوليش كده تاني ابداً</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني انت مش زعلان مني يا رامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش هاتطلقني ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا السبب وانا اللي استاهل تزعلي مني وتكرهيني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يا حبيبي ، انا اللي سافلة ومعرفتش احافظ علي نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي قلبي وعمري يا لولو ، كله من الخمرة بنت المتناكة هي اللي خلتنا مانحسش بنعمل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضربته بكفها بدلال وهي تبتسم وسط دموعها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش كنت عايزني اتشرمط يا فالح اديني اتشرمطت واتفشخت كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص بقي يا لولو ، غلطة وعدت ومش هاتتكرر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سلام ، انت كنت عايزها تكرر ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده انا حاسة بنار في كسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حقك عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولاد الوسخة الاغبيا ، دول حيوانات يا رامي مش بني ادمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش كنتي عايزة تشوفي ازبارهم عاملة ازاي ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياريتني ماشفت ، دول وحوش مش بشر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحكت وهي تقولها وتعتدل وتخلع ملابسها وتقف امام المرآة تتفحص جسدها وهي مشدوهة من كثرة الاحمرار الذي يغلب كل جسدها تقريباً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا ولاد الكلب يا حيوانات ، دول بهدلوني خالص يارامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اومال كنتى بتعيطى ليه ومفزوعة ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت بتستعبط ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى عايزنى انام مع رجلين واصحى الاقى نفسي عريانة على سطح مركب واضحك ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتى عارفة انى فرى وبحب المتعة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عارفة واتناقشنا كتير قبل كده ، بس مش لدرجة اللى حصل ده يا رامى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عارف ومكنتش متوقع نوصل لكده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا خايفة بجد تحتقرنى وتقول عليا زبالة وخاينة وتسيبنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلك ماتقوليش كده تانى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الغلط عملناه سوا وهايفضل بنا بس ، دى حياتنا لوحدنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت مكسوفة منك قوى يا رامى وانت شايف الحيوان ده بينكنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو حصل ازاى ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلتلك ماتسيبنيش ما سمعتش الكلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حصل ازاى بس بالسعرة دى ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفة ، كنت واقفة مرعوبة وفجأة لقيت حد بعبصنى بكل قوته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتنفضت وصرخت واتلفت لقيت الحيوان المتوحش ده قدامى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>معرفتش اجرى بمنظرى اللى كنت فيه ووقفت قدامه مصدومة وكنت هاعمل بى بى على نفسى من الخضة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سحبنى من ايدى ونزلنى تحت وهو عمال يضربنى على طيزى وقلعنى التيشرت وناكنى لحد ما انت جيت وشوفته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت تحكى وهى مضطربة بين الشهوة والحزن ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تعرف لأى جانب تميل أكثر ، حتى شعرت بقضيب رامى ينتصب بقوة وهو يستمع اليها وتمد يدها تمسك به تدلكه وهى تسترجع كل المشاهد مرة أخرى دفعة واحدة لينقبض فرجها وتأتى بشهوتها فوق فخذ رامى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتحملتى بتاعه ده كله ازاى ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت شفته ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعا شفته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كبير قوى يا رامى ، طويل جدا وتخين موت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ده دخل فيكى ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده قسمنى ، حسيت كسي هايتقطع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد شوية بلاقيه عادى ومالينى وكأنى متعودة عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى كنتى مستمتعة ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاى مش عارفة ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بجد مش عارفة ولسه مرعوبة ، مكنتش متخيلة ان كل ده هايخلص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اديه خلص وانتى فى حضنى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه طبعا ، واحسن حاجة ان فاضل يوم واحد بس ونرجع بلدنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ايه ، مش هانخرج النهاردة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا مامى ، اخرج فين ده انا حرمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سلام ، يعنى هانتحبس هنا لحد ما نسافر ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه يا حبيبى احسن ما نخرج واتناك تانى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده ايديهم لسه معلمة فى جسمى ولاد الجزمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس الاوضة هنا مملة قوى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أرقصلك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا تعالى نخرج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تؤتؤ .... ممنوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص نطلب تيكيلا ونشرب هنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>موافقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب فومى البسي حاجة حلوة عشان ترقصيلى واحنا بنشرب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاخد شاور الاول لحد ما تطلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلت علا الحمام وطلب رامى زجاجة من التيكيلا ولم تمر ثلاث دقائق حتى سمع صوت طرقات على الباب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان هو ذاته فتى الليل الاوروبي من أحضر الزجاجة ولمح رامى أعينه وهى تبحث بخبث عن زوجته بالداخل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشار له رامى ليضع الزجاجة فوق المنضدة فى اخر الغرفة ولاحظ الفتى صوت الماء فتجم\ت عيناه على الحمام كأنه فطن لوجود علا بداخله ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دبت الشهوة فى قلب رامى من جديد وأصابته تلك الرعشة التى عرفت طريقها له حديثاً وهو يشعر بالفتى متلهف على رؤية زوجته والشهوة تكسو ملامحه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكر سريعاً يريد أن يجعل الفتى يشاهد علا وطرقت على ذهنه فكرة سريعة فطلب من الفتى أن يحضر كؤس لهم فلم يكن موجود منها بالغرفة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمعت أعين الفتى وهو يشعر بفرصة جديدة ليعود للغرفة لعل وعسى ان تكون علا قد خرجت من الحمام ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشار له بابتسامة عريضة أن سيحضرهم فى الحال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمجرد أن غادر الفتى كانت علا تخرج من الحمام وهى تلف جسدها ببشكير كبير وترى تلك النظرة الغريبة على وجه رامى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مالك يا قلبى واقف كده ليه ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتأخرتى قوى يا لولو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سلام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه طبعا ، يلا بقى البسي قميص حلو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>القت بالبشكير وفتحت الدولاب لتجد رامى فوق رأسها يمد يده ويخرج قميص نومها الاسود الشيفون الذى يحبه كثيراً ويقدمه لها لترتديه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتدت القميص ووضعت احمر الشفاه على شفتيها وهى تتمايل بخصرها على صوت الموسيقى حتى اخنرق سمعها صوت طرقات فوق الاب لتنزعج وتنظر لرامى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مين ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده الواد بتاع الفندق كنت طلبت منه كاسات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت يدها تمسك بالبشكير مرة أخرى تدارى به جسدها بينما مد رامى يجذبه من يدها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه يا بنتى انتى بقى عندك فوبيا ولا ايه ؟ احنا فى اوضتنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احيه ، يعنى عايز الجسون يشوفنى وانا ملط كده ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى هو هايشوف حاجة وحشة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالا ثم وضع قبلة على خدها وذهب للباب يفتحه للفتى الذى تسمرت أعينه على جسد علا الواضح تماماً من قميص نومها الشيفون الذى أعطى لجسدها الابيض سحر لا يقاوم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدم الفتى وهو يحملق فى صدرها وحلماتها المنتصبه وفرجها الظاهر بكل وضوح حتى وضع الكأسين بجوار الزجاجة ووقف ينظر لهم ينتظر أوامرهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشار رامى لعلا أن تجلب له نقوداً من ملابسه فنظرت له وفطنت من رعشة صوته وملامحه أنه يريد أن يجعل الفتى يشاهد مؤخرتها الشهية فتحركت ببطء شديد وهى تهز مؤخرتها بميوعة كبيرة حتى وضعت يدها فى ملابسه وأوقعتها عن عمد لتنحنى بجسدها وتبرز مؤخرتها كأنها أرادت أن تستعرضها للفتى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وضعت النقود فى يد الفتى وهى تنظر لهذا البروز الذى وضح فى بنطاله وتنظر لرامى الذى لاحظه هو الاخر ليقوم رامى بصب الك}س ويقدم للفتى كأس منهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تناول الفتى المسحور الكأس وشرب منه بينما رامى يشرب من الاخر هو علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشار له رامى ليجلس وبالفعل لمن يفكر الفتى وجلس على حافة الفراش ورامى يعلى صوت الموسيقى ويشير لعلا أن ترقص ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تأخذ علا التى انتهكت من ثلاث رجال منذ ساعات وقت فى التفكير فوقفت أمامهم ترقص رقص شرقى على صوت الموسيقى وهى تتفنن فى استعراض جسدها للفتى ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الكل اصبح يرقص وتتبادل الكؤس من فم لاخر ورامى يدقع علا لتحرك جسدها بين ذراعى الفتى وتضغط بأردافها على قضيبه بين الحين ولاخر حتى انها بادلته التقبيل مع تبادل الكؤس والفتى لا يتخذ خطوة من تلقاء ذاته حتى شعر فجأة انه تأخر كثيراً فنهض وهو يودع علا بقبلة طويلة التهم فيها شفتيها وهو يمسك بمؤخرتها يفعصها بقبضته واخبره أن ينادوه اذا إحتاجوا لشئ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أكمل رامى مع علا ما يفعلون بعد أن ثقلت رأسهم من الخمر وارتميا بالنهاية عرايا فوق فراشهم فى معركة جنسية حامية لكنها بأى حال من الاحوال تظل بعيدة كل البعد عن معركة ليلة أمس ومعركة الصباح مع عملاق المركب .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>" 5 "</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في صباح اليوم الأخير كانت مشاعرهم متضاربة بين سعادة للعودة للوطن والأهل والأصدقاء وبين حزن علي أيام المرح والسعادة التي انقضت كأنها ساعات قليلة ، لم يعد للخجل وجود بين علا ورامي بعد ما حدث ليلة أمس مع عامل الفندق الشاب ، لقد رقصت له الزوجة شبه عارية وقدم له الزوج كأس الخمر بيده ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحدثا سوياً في الصباح وهم يتناولون افطارهم كأنهم يناقشون امراً اسرياً عادياً لا يخلو منه اي بيت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفقا ان ما حدث انما حدث فقط لانهم في بلد غير البلد ووسط ناس غير الناس وانهم استطاعوا انتزاع متعة خاصة جدا قد لا تتكرر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في مجتمعهم العادي التقليدي المحاصر بتلال المحاذير والعادات والتقاليد وأزمات الشرف المعقدة لايمكن حدوث اي شئ مشابه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في مجتمعهم كل الأعين متربصة للجميع طوال الوقت تتابع ، تدقق ، تتسأل ، تستنتج ، تقيم وتصنف بلا رحمة ، خرجا سوياً متشابكي الأيدي يودعون شوارع المدينة ويشترون بعض الهدايا من المحلات القريبة ولم يخلو الأمر من التأكيد علي حجز الطيران في صبيحة اليوم التالي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا تسأل زوجها بين الحين والاخر لتتأكد انه غير غاضب من تركها رجال اخرون يتذوقوا لحم زوجته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو يسألها بالتبعية ليتأكد انها غير غاضبة لدفعه لها بنفسه ووعيه وقراره بين احضان الغرباء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مر اليوم سريعاً وجاء الليل يحمل معه شيطان فجورهم وكأنهم مستذئبون مع سواد الليل يستيقظ الوحش بداخلهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رامي ، هو احنا كده ناس طبيعيين ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشمعني ، بتسألي ليه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماهو مش منطقي نعمل كده واحنا متجوزين يادوب من عشر أيام ، انا عارفة الحياة الزوجية مملة وازواج كتير بيدوروا علي افكار جديدة وسلوك غريب علشان يتخلصوا من الملل ده ، لكن احنا ما لحقناش وحاسة اننا وقعنا نفسنا في ورطة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اولا احنا مع بعض بقالنا فترة طويلة ، ثانياً احنا ماعملناش كده علشان زهقنا وملينا ، احنا عملنا كده بحكم المكان والحالة وادينا يا ستي راجعين بكرة وكل ده هاينتهي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة هي تجربة مختلفة ومجنونة ، بس انا خايفة بس تأثر علينا بعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا هتأثر ولا حاجة ، لعلمك بقي بكرة نفتكرها ونقول ياريت نرجع تاني ، مثلاً تقدري تلبسي مايوهك الجديد ده عندنا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ طبعاً ، دول كانوا فضحوني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان كده بقولك دي حالة خاصة وعلي رأي المثل " البلد اللي محدش يعرفك فيها شلح واجري فيها " ههههههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اديني شلحت يا خويا هههههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب تيجي نخرج نودع الرحلة بسهرة صباحي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه كده ، يعني اخر ليلة وهانقعد هنا ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة انا خايفة نروح هناك والعيال يشوفوني ويحصل اللي حصل تاني ، خليها تعدي علي خير ونرجع بلدنا ، المرة اللي فاتت عدت باعجوبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممممممم ، طب نعمل زي امبارح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احيه يا رامي بجد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه يا بنتي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقي انا علا المزة اللي الناس بتريل عليها اقضيها كده كل يوم اتمرقع واتشرمط لعيل معفن زي ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو انتي عبيطة ، انتي بتعملي كده يعني علشان سواد عيونه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ يا حياتي علشان سواد بتاعه هههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا بنتي احنا بنعمل كده عشان نفسنا ، احنا اللي بنتمتع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت لحقت تزهق مني يا رامي علشان عايز حاجة تهيجك ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ طبعا ، بس دي فرصة ومش هاتتكرر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو انا عمري هاسلك معاك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني اناديله ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ناديله يا روحي وقوله تعالي اتفرج علي المدام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضربها علي مؤخرتها وهو يجذبها ليختار لها قميص احمر اللون شيفون من عند الصدر والوسط وفراغ امام بطنها وظهرها بالكامل ماعدا مؤخرتها البيضاء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتصل يطلب زجاجة اخيرة من التيكيلا وانتظرا حضور الفتي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقائق مرت وعلا بقميص نومها المغري ممدة علي الفراش كملكة اغريقية في احدي اللوحات تستند علي ذراعها وتضع الاخر فوق فخذها الملفوف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صوت طرقات قليلة فوق الباب حركت رامي ليفتحه ليتفاجئ برجل عجوز اوروبي الوجه حليق الرأس تماماً يبدو عليه تخطي الستين رغم استقامة ظهره ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يفتح رامي فمه من صدمة عدم التوقع وقد وقف جانباً بجوار ضلفة الباب المفتوح ففهم الرجل ان يتقدم ليدخل الزجاجة بالداخل طالما لم يمد له رامي يده واخذها من فوق الصينية الفضية التي يحملها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عبر العجوز وبعد خطوات وقع بصره علي علا الشبه عارية والتي عقدت الدهشة لسانها وهمت بجزعها تتحرك ثم عدلت واستكانت في ثانية واحدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حملق العجوز فيها ومسح بعينه جسدها وهو يهز لها رأسه بالتحية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبادلت علا النظرات مع رامي تنتظر منه فهم خطته ولكنه لم يفعل اي شئ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح العجوز الزجاجة وصب كأسين ثم نظر لرامي مبتسماً ينتظر اي اوامر منه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتفض رامي وكأنه فاق مرة واحدة وتحرك بعشوائية واخرج من ملابسه المعلقة نقوداً قدمها للرجل مبتسماً متوتراً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحل العجوز وهو يعاود النظر لعلا بافتنان واضح في عينيه وبمجرد ان اغلق الباب خلفه حتي نهضت علا مسرعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حرام عليك والنعمة يا رامي ، ده انا دمي نشفي من الخضة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه يعني ، هو حصل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني الراجل يدخل يلاقيني زي اللبوة كده وتقول حصل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا بنتي الناس دي عادي مش اقفال زينا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب يا عم المفتح اهو نأبك طلع علي شونة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاجة بيضان فشخ ، بس عندي فكرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قول يا ابو العريف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاخرج اعمل جولة كده اشوف الواد فين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماخلاص بقي يا رامي مش ضروري</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اصبري بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرج رامي يبحث عن الولد في الدور كله ولا يجد له اي اثر وعند عودته قابل العجوز مرة اخري ليقف مشدوهاً كأنه مرتكب جرم ما وانكشف امره ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هل من خدمة اقدمها لك يا سيدي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ، انا بس كنت عايز سجاير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الوقت متأخر الان يا سيدي ، حانة الفندق اغلقت منذ ساعات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خسارة ، انا سجاير خلصت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا عليك يا سيدي ، عندي علبة شبه مكتملة في دولابي بالاسفل سأحضرها لك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلال دقائق عاد رامي لعلا وقص عليها ما حدث وانا العجوز سيعود لهم بعد قليل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان يبقي في معلومك ، انا مش هاعمل حاجة مع الراجل الكبير ده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما قلتلكيش تعملى حاجة ، بس اشمعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفة بس مكسوفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصل العجوز وتقدم رامي يفتح له الباب ليمد له العجوز يده بعلبة السجائر مبتسماً ورامي يشكره ويقدم له ما اعده من نقود ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اخرج العجوز من جيب قميصه سيجارتين ملفوفتان وهمس في اذن رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلك هدية خاصة ، سيجارتين من الحشيش الفاخر جدا تملك صديقة جميلة جدا سيساعدك هذا الصنف المخصوص فى امتاعها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمعت عين رامى وتمكنت منه الرعشة الشيطانية واجتاحت جسده بالكامل حتي انه احس بشعر رأسه ينتقض واقفاً للأعلي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن أعزمك على كاس معايا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شرف كبير يا سيدى ولكن ....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ؟!!، هيبقى عندك مشكلة فى الشغل ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>على الاطلاق ، الفندق شبه خالى ولا يوجد أحد فى هذا الدور غير غرفتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص اتفضل اشرب معايا كاس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدم رامى والعجوز خلفه لتنهض علا واقفة فور رؤيته ولا تعرف ماذا تفعل وهى تنظر لأعين زوجها تحاول أن تفهم ما ينوى عليه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلس العجوز على كرسي فى مواجهة الفراش وقدم له رامى كأساً ولعلا ولنفسه ثم أشعل سيجارة الحشيش التى سرعان ما انتشر دخانها الكثيف فى الغرفة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظل العجوز يحملق فى علا التى تجلس واضعة ساقاً فوق الاخرى ويظهر لحم فخذها الابيض المضئ وقد لعب دخان الحشيش برأسها وثقلت تماماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجاذب رامى مع العجوز حديث سطحى وهم يتناولون التيكيلا ويتناوبون سحب أنفاس السيجارة بصحبة علا التى تسعل بعد كل نفس ثم تضحك ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من المؤسف انى لم أراكم الا الليلة يا سيدى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فعلاً ، والاسوء اننا مسافرين بكرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خسارة كبيرة ، هذا يجعلنى أندم على أجازتى التى انتهت بالأمس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ولا يهمك ، المهم اتقابلنا وانا سعيد قوى بمعرفتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تكف علا عن الابتسام والنظر فى أعين العجوز الذى لم يرفع عينيه من عليها وكأنه يلتهمها بنظره حتى أحست بالمحنة المصحوبة بالخجل الذى جعل جلدها يقشعر وتشعر بالبرودة رغم اعتدال الجو ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت بخطى متعرجه للحمام وعند عودتها كانت تطوح يميناً ويساراً حتى كادت أن تسقط ليهب العجوز الاكثر تركيزاً منها ومن زوجها يسندها بيديه البيضاء القوية ويلف ذراعه حولها أسفل نهديها مباشرةً والذراع الاخر فوق خصرها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسند عليه علا بجسدها وهى تضحك منتشية بعد أن ملئ دخان الحشيش القوى النفاذ رأسها بينما تقدم نحوها رامى مترنحاً يساعد فى سندها ولعدم تركيزه مثلها ينسكب كأسه فوق صدرها لتصد منها صرخة ضاحكة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااه ، اح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمد رامى يده بتلقائية يمسح صدرها عندما أوقفه العجوز بكف يده ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اوه سيدى ، ليس هكذا تزيل الخمر من فوق جسد النساء</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينظر له رامى مندهشاً لا يفهم قصده فيشير له العجوز الذى مازال يحيط علا بذراعه على فمه ليلعق الخمر من فوق علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمد رامى فمه ولسانه كأنه تلميذ مطيع ينفذ أوامر معلمه ويلعق الخمر من فوق صدر زوجته التى تتشنج من الشهوة وتضع يدها بين شعر رأسه وهى تسند رأسها على صدر العجوز ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ينظر العجوز له بسعادة لسرعة استجابته ويمد يده يمسك بزجاجة التيكيلا يقطر منها ببطئ شديد فوق صدر علا التى لم تتوقف عن الصراخ بصوت مكتوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آاااه .... اااااااااح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يندمج رامى وتغلبه شهوته والرعشة الشيطانه الخفية ويجذب طرف القميص يعرى نهديها تماماً ليسقط القميص بتلقائية حول قدميها وتصبح عارية تماماً فى حضن العجوز وزوجها يلعق الخمر من على صدرها ويعض حلماتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يجلس العجوز بعلا على الفراش وهو يمدد جسدها بيده ويستمر فى سكب الخمر فى نقط متتابعة ليوجه لسان رامى لأسفل فى خط مستقيم فوق بطنها العارى حتى يصل لكسها ومع سقوط أول نقطة فوق شفرات علا تصرخ بقوة وهى ترفع جزعها لا إرادياً ليصمتها العجوز الهادئ تماماً بوضع إصبعه فى فمها وهو يحركه فى تجويفه بحركة بطيئة دائرية لتنظر له علا وهى منهارة من شدة شبقها فى عينه مباشرةً ثم تغمض عينيها وتبدأ فى لعق إصبعه بنهم بالغ وهو يفرك لها حلمتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يفجر المشهد شهوة رامى وهو يشاهد العجوز يداعب بزاز زوجته وهى تلعق اصبعه بشراهة فيقف ويخلع كل ملابسه ويتقدم بقضيبه المنتصب يريد ايلاجه فى كس علا قبل أن يشير له العجوز يمنعه ويقوم بسند علا لتجلس أمام قضيب زوجها المنتصب تنظر للعجوز منتظرة تعليماته كزوجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يسكب العجوز التيكيلا فوق قضيب رامى ويدفع رأس علا نحوه لتفهم ماذا يريد فتمد لسانها تلعق قضيب رامى بينما يد العجوز مازالت تفرك حلماتها وباليد الاخرى تتحرك بهدوء بالغ فوق ظهرها العارى لتصيب القشعريرة جسدها وتتلوى بجزعها بلا توقف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يمسك العجوز بيد رامى ويجعله ينام على بطنه وهو مستجيب بشكل غريب كأنه بلا وعى أو تحت تأثير التنويم المغناطيسي ويسكب الخمر فوق شق مؤخرته ويدفع رأس علا نحوها لتلعق مؤخرة وشرج رامى للمرة الأولى بحياتها وهى أشد فقداناً من زوجها لوعيها أو مجرد التفكير فتنزل مطيعة لتلعق شرج رامى الذى يتشنج من وقع لسانها فهو يجرب ذلك لأول مرة فى حياته ولم يكن يخطر له ببال قبل هذا الوقت أن يفعلها أبداً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يتحرك العجوز ويسكب الخمر فوق مؤخرة علا وينزل برأسه يلعق خرمها وكسها من الخلف فى وضعها وهى محنية تلعق شرج زوجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صفعة قوية من يد العجوز فوق لحم مؤخرة علا جعلتها تنتفض واقفة ليلف ذراعه حول بزازها بسرعة وهو يدخل اصبعه فى كسها ويحركه بقوة وسرعة وهى لا تتوقف عن الصراخ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آاااااااااااااااه ..... ااااااااااااااح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلف رامى جسده ويرى زوجته وهى ترتعش ويدفعها العجوز مرة أخرى نحو قضيب رامى لتدخله فى أعماق فمها تلعقه بشهوة مطلقة حتى تشعر بشئ صلب يتحرك خلفها على كسها مباشرة لتجد العجوز صاحب القضيب الضخم يدفع قضيبه بداخلها ببطئ حتى يدخله بالكامل ويتحرك خلفها وتزداد سرعته بالتدريج ورامى أعينه معلقه على منظر العجوز الواقف خلف زوجته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصبحت صفعات العجوز فوق مؤخرة علا متتابعة وقوية وهى تصرخ وتفرك قضيب رامى بقبضتها حتى دفع العجوز قضيبه بقوة شديدة ويغرق كسها بمنيه الكثيف ويشعر رامى به فيطلق منيه هو الاخر بين يد علا التى تتشنج برعشات متتالية تكاد تكسر ظهرها من شدة وحدة حركتها وترتمى بجسدها فوق رامى حتى تنزل يد العجوز بصفعة قوية فوق مؤخرتها ويخرج بهدوء تاركاً الزوجين المنتشين حد الثمالة عاريان متعانقان فوق فراشهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>" 6 "</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتهي شهر العسل وانطلقت الطائرة تحمل علا ورامي عائدة بهم مرة أخري حيث لا تحرر ، لا فجور ، لا ملابس عارية ، لا شئ سوي ذكري أحداث رحلتهم الغريبة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادا علي بيت رامي حيث والده ووالدته واخوته ومن بعدها لبيت اسرة علا حيث والدتها واخوتها وقضوا ليلتهم هناك وفي الصباح عادا لشقتهم في المدينة البعيدة الجديدة ليبدأوا حياتهم الجديدة هناك ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان اليوم الأول لهم في ترتيب الشقة وتنظيفها من التراب حتي ان علا لم تستطع صنع طعام فقام رامي بطلب ديلفري لهم وباتوا ليلتهم الأولي في شقتهم لأول مرة في فراشهم الجديد الوثير في جنس فاتر ينقصه شيئاً ما لم يستطع أحدهم تحديده او الحديث عنه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلاهما اتخذ قراره بعدم الحديث عن ما حدث في رحلتهم من فجور ومجون واعتباره كحلم مر عليهم وانتهي امره تماماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اليوم التالي نزل رامي لعمله وقضت علا يومها في شقتها وحيدة لم تفعل شئ غير اعداد الطعام والجلوس امام التلفزيون بملل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الأيام تمر متعاقبة متشابهة لا تحمل أي جديد للزوجين برتابة مطلقة لا يتخللها سوي بعض زيارات لأهل أحدهم في كل مرة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وجود شقتهم في مكان بعيد منعزل جعل الاسرتين يكرهون زيارتهم ويكتفون فقط بزيارتهم هم لهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقاءات الزوجين الحميمية أصبح يلفها الصمت والسكون وكأن كل طرف فيهم يخشي التفوه بحرف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حتي عندما حلت العطلة الشهرية لعلا بدا رامي وكأنه تخلص من هم فوق صدره ، حتي انقضت الفترة وتزينت علا لتوصل لزوجها انها اصبحت آمنة ومستعدة للقائه ، التحم الجسدان بعد انقطاع يلتهم رامي زوجته بشبق وشراهة جعلها تبادله نفس الاحساس حتي انهار رامي لأول مرة منذ عودتهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول مرة تسخني كده من ساعة ما رجعنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحشتني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وده اللي مسخنك ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياريتنا فضلنا عايشين هناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحشك الازبار البيضة يا لبوة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وحشتني الحرية قووووووي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هكذا انفتح القمقم من جديد وباحت النفوس بما يجيش بها حتي انتهي لقائهم وقد تذكروا كل المشاهد وانهك رامي زوجته صفعاً علي مؤخرتها يذكرها بيد العجوز الخبير ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلاهما يريد الحرية ويعشق المجون ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت الايام التالية متشابهة الا من شئ واحد جديد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصبح لقائهم الجنسي لا يخلو ابدا من تذكر واستدعاء رحلتهم الشاذة ورغبتهم فى فعلها من جديد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت البناية التي يسكنون فيها من خمسة طوابق كل طابق به شقتان ولم تكن البناية مسكونة بالكامل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الدور الأرضي شقة واحدة لأسرة والطابق الثاني مسكون بشقتيه والثالث لا أحد غير علا ورامي والدور الثالث خاوي والرابع به شقة مسكونة والخامس خاوي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حدث أن إستيقظ رامي وزوجته علي صوت ضوضاء صادر من الشقة المجاورة لينهض رامي يتفقد الأمر بعد فزع علا وظنها وجود حرامي بالبناية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وجد رامي باب الشقة مفتوحاً علي مصرعيه فدلف للداخل بخطي بطيئة ليجد أمامه رجلاً طويلاً وسيما يرتدي ملابس العمل ويتصبب عرقاً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح الخير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح النور ، أامر يا استاذي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا رامي صاحب الشقة اللي قصادكم ، سمعت صوت خبط وترزيع جيت اشوف ايه الموضوع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا اسف يا استاذ ، اسمي جميل والاستاذ عاصم صاحب الشقة لسه كان هنا وماشي بعد ما سلمني الشقة أشطبله السباكة </strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>**** يقويك ، انا كنت بطمن بس عشان الشقة مقفولة دايما</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حقك عليا يا أستاذنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس غريبة دي الشقة مايبانش عليها مش متشطبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا يا استاذ ، الشقة تمام ، ده شغل التركيب النهائي ، حاجة خفيفة وعلي نظافة </strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الاستاذ عاصم قرب يجي يسكنها ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بيتهيئلي كده هو بيخلص الحاجات دي عشان عايز يأجرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جايز برضه ، ماعلينا لو احتجت حاجة يا جميل خبط عليا ما تتكسفش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاش الذوق يا محترم ، اهي معرفة خير عشان لو حضرتك احتجت اي خدمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ثم اشار له بحماس ليشاهد عمله في الشقة ورامي يتبعه مجاملةً حتي وجد ان حمام الشقة يواجه تماماً حمام شقته وأن شباك حمامهم مفتوحاً ويمكن لمن يقف معهم رؤية من بالحمام بوضوح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دق قلب رامي وخشي ان تدخل علا الحمام وهي لا تعلم بوجود غريب يمكنه رؤيتها ولكن سرعان ما تسرب له شعور اخر وانتابته الرعشة الشيطانية التي غابت عنه منذ عودتهم ليتخيل علا عارية وجميل يشاهدها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تلعثم رامي وتمكنت من رجفة خفية في اطرافه فسارع بالعودة لشقته وهو يقص علي علا ما وجد ويلفت نظرها تلعثم رامي ورجفته وأعينه الزائغة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مالك يا رامي ، مش علي بعضك ليه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ها ، ابداً بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>.... بس ايه ؟!، في ايه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اصلي خدت بالي ان شباك الجيران قصاد شباك حمامنا بالظبط واول مرة اخد بالي ان شباك الحمام كبير وواسع كاشف الحمام بتاعنا قوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يالهوي ، طب خلاص ما تقلقش هاقفله دايما من هنا ورايح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه اه ، ضروري .... اصلك لو نسيتيه ودخلتي جميل هايشوفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جميل مين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الاسطي جميل الجامعي المتعلم هاوي السباكة اللي شغال في الشقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احست به علا واحست بمحنته والتي انتقلت لها فوضعت يدها بدلال فوق صدرها وهي تخفض صوتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا نهاري ، هو الشباك مبين حمامنا قوي كده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قوي قوي ، ده هايشوف جسمك كله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا نهار ، يعني مش نصي الفوقاني بس حتي ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، هايشوف كل حاجة من راسك لرجلك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يالهوي .... يا مامي ، كده يبقي لازم نقفله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه طبعاً اقفليه قبل ما تاخدي حمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قبل ما اقلع اقفله ، صح ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو مش انتي بتقلعي هنا قبل ما تدخلي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، بعمل كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ما كده هايلحق يشوفك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه صح ، خلاص هاقفل الشباك بسرعة عشان مايلحقش يشوف قوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانت علا تلاحظ انتصاب قضيب رامي وهي تتحدث وتعلم جيداً ما يدور برأسه فأرادت ان تشغل شهوته التي فقدتها منذ عودتهم لتتذكر وتعيش مشاعر اختفت من مدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مش هاخليه يلحق يشوف جسمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت نسيت يا روحي ؟، اللي بيشوف جسمي بيسخن عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا مش ناسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ايه ، مش هاتروح الشغل ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة جسمي سايب ومش عايز اروح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت سيحت يا رامي ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة ، قوي قوي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت عايز الراجل يشوفني ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي عايزة ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يشوفني بس ، علشان انت تتبسط ، بس مايعملش حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها وهي تقف أمامه وتخلع قميصها الشفاف لتصبح عارية تماماً وهي تدور حول نفسها امامه وتتحسس بيدها جسدها ببطئ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هايشوف اللحم ده ويتفرج عليا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده هايموت لو شافه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب وانت هاتشوفنا ازاي ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارف ، سيبي باب الحمام مفتوح علشان اتفرج</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو انت هاتتمتع لما تشوفني انا ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اومال ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لازم تشوفه هو وانا عريانة قدامه وهو بيبص عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه صح ، بس ازاي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا هاقولك بس يلا قوم يا هايج قدامي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفت علا فوطة متوسطة حول جسدها العاري ودخلت الحمام وهي تلمح بخبث شباك الجيران لتفهم علي الفور صدق رامي فهي بالفعل تظهر بوضوح من الشباك الكبير ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لمحت الاسطي جميل وهو يقف امام حوض الحمام يركب خلاط الماء فتملكت منها الرعشة ودق قلبها وهي متأكدة انه سينتبه لها خلال ثوان ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان البانيو بزاوية يمين الحمام مما جعلها تفطن سريعاً لخطتها حتي لا يعرف جميل انها تتعمد فعلها ففتحت ماء الدوش ووقفت بطرف البانيو حتي لا يراها جميل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في نفس الوقت كان رامي يتخطي شقة جيرانه بهدوء حتي اقترب من الحمام وشاهد جميل وهو يتحرك بخبث وهو ينظر نحو شباكهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقف رامي متخفياً في احد الاركان ويستمتع بالرؤية وكل جسده يرتجف شهوة وشبق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في هذة اللحظة تحركت علا بجسدها في البانيو وهي تضع الشامبو فوق رأسها وتعطي ظهرها لجميل الذي نطق رغماً عنه من الدهشة بصوت خفيض سمعه رامي بوضوح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احاااااااا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان رامي من مكانه يري جسد زوجته العاري كاملاً ويري جميل وهو يحملق في مؤخرة علا ويده فوق ذكره ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت علا يدها تفرك مؤخرتها البيضاء وتغسلها وتمرر يدها في تجويفها ثم وقفت بجانب جسدها ليظهر نهدها وهي تفركه بكفها ويدها تتجول فوق جسدها وتمسح علي فرجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل ذلك تفعله ببطء بالغ وجميل ينهج مما يري وخلفه رامي يتشنج ويكاد يسقط من فرط شهوته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غمرت علا جسدها بالماء وتحركت للجانب لتختفي من امامهم ويتحرك رامي ببطء عائداً لشقتهم قبل ان يشعر جميل بوجوده ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يستطع رامي الانتظار فجذب علا من يدها وهو يلقي بالفوطة أرضاً ويخلع ملابسه ليمارس معها جنساً محموماً قد غاب عنهم منذ عودتهم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>( 7 )</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يعد هناك مجالاً لإخفاء الرغبة بين علا ورامي فقد سقطت ورقة التوت لتكشف وقوعهم في هوة شهوة المجون والرغبة الشاذة وعورة أفكارهم التي إشتعلت هناك في رحلة شهر عسلهم علي أيدي أصحاب القضبان البيضاء الغليظة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كلاهما يدرك حبه للاخر ويدرك حب الآخر له ولا شئ يضعف مشاعرهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فقط تلك النزعة التي تجتاحهم وتتمكن منهم وتسوقهم نحو جنس مختلف ماجن شيطاني ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكرا سوياً بصوت مرتفع بعد أن إعترفا أن لا بديل عن المضي قدماً في طريق متعتهم وإطلاق شيطان شهوتهم يقودهم كما يريد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أيقنا أن متعتهم لا تكتمل بغير طرف ثالث يشعل شهوتهم ويغذي رغبتهم المحمومة في جنس خاص يلهب مشاعرهم ويُجمد أطرافهم ويجعل تلك الرعشة المحمومة تملك وجدانهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أصبح كل ما يشغلهم البحث عن أشخاص يمارسون معهم فجورهم دون أن يفتضح أمرهم ويتحول الأمر لكارثة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جاء الحل ذات مساء وعلا تتصفح الفيس بوك ويقع بصرها علي إعلان عن عيادة الخبير جلال سمير للإستشارات الزوجية وعلاجها وتأهيل الأزواج ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قفزت الفكرة في رأسها وتحدثت مع رامي وأخذ يفكرا معاً ووصلا لقرارهم بالتواصل مع الرجل فإما يجد لهم علاج لرغبتهم الغريبة أو ينالا قسطاً جديداً من المتعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قام رامي بالاتصال بالعيادة ليجيبه رجل ذو صوت أجش مبحوحاً وحجز لهم موعد في تمام التاسعة مساءاً في اليوم التالي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الموعد ذهب الزوجين ، رامي يرتدي قميصاً وبنطالاً من الجينز وعلا مثله تماماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دخلا ليقابلهم في الإستقبال سكرتير الخبير الاستاذ خضير وهو أهم وسيم حليق الوجه ويرتدي نظارته الطبية الانيقة،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدمهم خضير لحجرة الاستاذ جلال والتي كانت تشبه باقي العيادة ذات إضاءة خافتة لأقصي درجة حتي ان علا ورامي ظنا عند دخولهم في البداية أن العيادة مغلقة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حجرة الخبير كانت كبيرة واسعة بها شيزلونج في أحد الأركان وفي الركن المقابل كنبة وكرسي وثير ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في منتصف الغرفة مكتب عتيق أسود اللون بالكاد يمكن رؤيته بفضل الأباجورة فوقه ذات الضوء الأصفر الباهت والتي وحدها تضئ الغرفة ليبدو الأمر كله معتم بشكل غريب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلف المكتب جلس جلال وهو رجل وسيم حليق الوجه ويبدو طويلاً تخطي المئة وتسعون سنتيمتر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ذو بشرة قمحية وذقن صغيرة بيضاء، تعلن ملامحه عن عمر يقف بين الخمسين والستين عاماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحب بهم جلال وأجلسهم أمامه علي كرسيين من الخشب الأسود وأشار لخضير الذي خرج وأغلق الباب خلفه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في البداية برحب بيكم وأحب تعرفوا إن العيادة هنا في منتهي الخصوصية احتراماً لعملائنا والجلسة بتكون ساعة وعلي فكرة ، بين كل حجز واللي بعده نص ساعة منعاً لحدوث لقاء بين العملا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهلا بيك يا افندم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاهاهاها ، من البداية كده انا جلال وتقدروا تعتبروني صديق الأسرة ومفيش اي رسميات من اي نوع ، احنا هانعتبر نفسنا صحاب بيدردشوا سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام ، انا رامي ودي مراتي علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقالكم قد ايه متجوزين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني تقريباً من شهرين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هايل ، والخطوبة كانت قد ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حوالي سنتين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن أعرف المشكلة ، وبدون أى خجل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الموضوع ببساطة إننا عندنا مشكلة فى العلاقة الخاصة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من بداية الجواز ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، من بعد ما رجعنا من السفر ( شهر العسل )</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى كانت العلاقة كويسة فى السفر وبعد الرجوع حصلت المشكلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بالظبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وايه شكل المشكلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاهاها ، احنا مش قلنا مفيش كسوف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا هاحكى لحضرتك كل حاجة بالظبط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ياريت وياريت كمان بالتفصيل ومن غير حضرتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر ، القصة اننا فى السفر سهرنا فى يوم فى كازينو وسكرنا جدا جدا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واصلا احنا مابنشربش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حصل اننا محسنش بنفسنا أو تقدر تقول بقينا مغيبين وحصل .....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حصل ايه ؟، ماتتكسفش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حصل اننا لما تقلنا فى الشرب سهرنا مع مجموعة و و ....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>و ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وناموا مع علا وهى مش مدركه هى بتعمل ايه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اها ، وانت كنت موجود ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى اشتركت معاهم ولا شفت بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مكنتش حاسس بحاجة واتهيألى انى بحلم ، حتى علا كانت زيي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أشعل جلال سيجارة ونفس دخان الذى تجمع ول ضوء الاباجورة الضعيف ونظر لعلا مبتسماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنتى حاسة باللى بيحصل ولا زى رامى تخيلتى انه حلم ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مكنتش حاسة بأى حاجة ومش عارفة أصلا ازاى ده حصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهدى يا علا ، الموضوع بسيط ، فيها ايه لما تشربوا وتتبسطوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المشكلة يا استـ... يا جلال اننا من ساعتها مش عارفين نبقى كويسين سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احساسنا بالذنب والخطيئة مخلينا مش عارفين نبقى سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاطعت علا زوجها وهى تنظر لجلال ثم تخفض عينيها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة احنا كل ما نبقى سوا بنتكسف من بعض ومابنعرفش نحب بعض</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهض جلال واشار لهم ليتبعوه ويجلسوا جميعاً على طقم الانترية علا بجانب رامى على الكنبة وجلال على الكرسى أمامهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر لهم جلال ملياً ثم أشعل سيجارة من السيجارة المنتهية وخرجت الكلمات من بين شفتيه بصحبة دخان سيجارته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتوا شربتوا تانى بعد المرة دى ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هى الحكاية دى حصلت امتى فى سفركم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر رامى لعلا وتلعثم قليلاً قبل ان تنقذه علا وتجاوب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أخر ليلة قبل ما نسافر تانى يوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهم رامى وأكمل على كلام زوجته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قلنا دى أخر ليلة نسهر للصبح قبل ما نرجع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اممممم ، كنتى لابسة ايه يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فستان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فستان عادى ولا عريان ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة ، كان عريان شوية ، حضرتك عارف ان فى مجتمعنا مش هاعرف ألبس كده والسفر بيبقى فرصة ناخد حريتنا شوية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مفهوم طبعا ، وبلاش حضرتك دى مرة تانية</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصوا يا جماعة ، مشكلتكم بسيطة جدا مقارنة بناس تانية ، زى مثلاً ان الزوجة تتعرض للاغتصاب او الابتزاز ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللى حصلكم حاجة شبه الخضة ، مقدرش أقول صدمة كفاية نقول خضة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>زى لما نتفاجئ بموقف ونتلخبط ومنعرفش نتصرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى فى حل يا جلال ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها علا وهى تخفض صوتها ويملئ صوتها الخجل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الحل أغلبه عند يا علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاى ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لازم انتى تتغلبى على خجلك وتبقى عادية واكتر من عادية كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برضه ازاى ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده اللى هانبدأ فيه من أول الجلسة الجاية وهانسميها جلسات إعادة تأهيل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمعنى إننا هنحاول نشيل الحاجز اللى بقى بينكم واحدة واحدة لحد ما الامور بينكم ترجع زى الاول وأحسن</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وامتى الجلسة الجاية ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان الدنيا تمشي صح هانخلى الجلسات يوم ويوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو الموضوع هايطول ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده راجع ليكم يا علا ولسرعة استجابتكم لخطوات التأهيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اها ، فهمت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مبدئياً هاخلى ميعادكم أخر ميعاد للعيادة يعنى الساعة عشرة ونص علشان منبقاش متقيدين بمواعيد بعدكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وأول حاجة هانعملها المرة الجاية هى إستدعاء المشهد سبب المشكلة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاى مش فاهم ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعنى يا رامى المرة الجاية عايز تبقوا صورة طبق الاصل من الليلة اللى حصل فيها الموقف ده بكل دقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا خبر ، مش هاينفع</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالتها علا بلوعة متقنة وهى ترسم على وجهها ملامح الخجل الشديد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه يا علا ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة يا جلال ، انا كنت عاملة ميكب جامد جدا وكمان مش ممكن أخرج بالميكب ده هنا وطبعا مستحيل بالفستان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مفهوم طبعا ، الحل بسيط ، انتى هاتجيبى حاجتك معاكى وهاتحضرى نفسك هنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، كده معقول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ودلوقتى تقدروا تتفضلوا ومنتظركم بعد بكرة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرج رامى وهو يمسك بيد علا وينتابهم شعور حد اليقين أن القادم أروع مما توقعوا قبل زيارة جلال .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>( 8 )</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في موعد الجلسة الجديدة ارتدي رامي نفس ملابسه كما طلب منه خبير العلاقات جلال - التيشرت والبرمودا - وحضرت علا أشيائها في حقيبة متوسطة وانطلقا معاً لعيادة جلال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلال اليومين لم يصل رامي وزوجته لسيناريو واضح لما ينون فعله أو الي أي مدي يمكنهم المضي مع جلال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فهم لا يعلمون علي وجه الدقة نوايا الرجل وهل هو معالج فعلاً وسيساعدهم أم أنه مدعي سيلهو بهم ويلهون معه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل نقاشهم انتهي الي قرار واحد فقط ، أن يتركوا أنفسهم لخوض التجربة أو المغامرة علي وجه الدقة ويتبعوا جلال في برنامجه العلاجي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وصلا في موعدهم وكالمرة السابقة استقبلهم خضير بإبتسامة مرحبة هادئة وفي تمام العاشرة والنصف أدخلهم لحجرة الاستاذ جلال ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رحب بهم جلال بمودة شديدة هدئت كثيراً من توترهم وأزالت القلق من قلوبهم ، أشار لهم جلال ليجلسوا في الأنترية ذو اللون الأسود كمثل كل أثاث الحجرة ذات الضوء الخافت بشدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر لهم جلال وهم يجلسون أمامه كتلاميذ في حضرة معلمهم والإبتسامة الهادئة تملئ وجه وأخرج من جيبه نوته وقلم فتحها وامسك بالقلم مستعداً لتدوين ملاحظاته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شيك لبسك قوي يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده بس من ذوقك يا استاذ جلال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين ؟!!، احنا اتفقنا علي ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اسف ، يا جلال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضحك الجميع بمودة وجلال ينقل بصره ويركزه علي علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي متعودة دايماً تبقي من غير ميكب يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، مش بحط الا لو في مناسبة في خروجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفي البيت ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش بحط طبعاً</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ووقت العلاقة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ابتسمت علا بخجل وخفضت بصرها وهي تضع اناملها علي فمها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا ، احنا اتفقنا ان مفيش اي خجل مهما كانت درجته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر ، متأسفة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماجاوبتيش علي السؤال</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بحط ميكب قبلها وبجهز نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام مين فيكم بيحدد اللقاء ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني ايه مش فاهم ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني يا رامي انت اللي بتطلب منها تمارسوا ولا هي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا اللي بطلب</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل مرة يعني عمرك ما طلبتي يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة لأ ، بتكسف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب احكيلي يا رامي ده بيحصل ازاي وبالتفصيل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>غالباً ده بيحصل لما نكون سهرانين وقاعدين سوا فبقولها ما تقومي تلبسي حاجة حلوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني ده بيحصل بعد مداعبة ولا من غير اي مداعبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من غير حاجة ، كله بيبقي بعد كده في اوضة النوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وايه اللي بيخليك تطلب ده منها ؟، رغم ان عندكم مشكلة أصلا المفروض وبيبقي الموضوع مش ممتع بالدرجة الكافية ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بدا التوتر علي رامي وتجهم تماماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصوا يا جماعة ، كان ممكن تبقي الجلسات دي لكل واحد فيكم لوحده بس انا اخترت الجلسات المشتركة لاني متأكد انها الانسب لموضوعكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام يا جلال ، بس الكسوف ده غصب عننا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لازم تتخلصوا تماماً من الكسوف علشان نقدر نكمل الجلسات بتفاصيلها والا هايبقي ملهاش اي لازمة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفضل جاوب ومن غير ما تخبي اي حاجة مهما كانت صغيرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة جسم علا بيثيرني خصوصاً بلبس البيت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر جلال لعلا بعد ان اشار لرامي ان يصمت ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن توصفيلي لبسك في البيت ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اغلب الوقت علشان الحر ببقي لابسة شورتات وباديهات او تيشرتات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمل يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقول ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه بالظبط بيثيرك في جسمها ولبسها ، بمعني ايه اللي لما بتشوفها بيه بيخليك محتاج للعلاقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة اكتر حاجة بتثيرني فيها ( ورا ) ولما بتبقي لابسة شورت ضيق او مبين حتة منها بتثيرني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دي الاسباب بس ولا في حاجة تانية ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يصمت رامي مرة اخري وينظر لجلال ثم لعلا ويظهر عليه الخجل الشديد يبتسم له جلال ثم يجذب كرسيه بجزعه ليقترب من رامي ويربت علي ركبته بلطف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب انا هاقولك ولو صح قولي صح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ماشي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت بتفتكر الموقف بتاع السفر وبتحصلك الاثارة ، صح ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام ، وانتي يا علا لما رامي بيطلب منك ده بتعملي ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ببقي عايزة ابسطه ، بدخل اوضتنا اسرح شعري واحط ميكب وألبس قميص نوم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وخلاص بنعمل بقي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش قصدي ، اقصد بتستنيه ولا بتخرجيله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بنام ع السرير لحد ما يجي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يدون جلال في نوتته الخاصة ثم يشعل سيجارته وهو يستند بظهره في كرسيه اللي فهمتوا منكم ان الجنس بينكم رغم انكم عرسان جداد واخد شكل تقليدي لاقصي درجة وبتتعاملوا معاه كأنه عمل منزلي بالاتفاق ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>سؤالي الاخير في الجزئية دي ، ده من بعد رجوعكم من السفر ولا من بداية الجواز ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشعل رامي سيجارته بدوره وهو يفرك جبهته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مقدرش احدد ، بس في ايامنا الاولي في الفندق كنا تقريباً بنعمل ده طول الوقت</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني مكنتش بتطلب منها ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتي يا علا كنتي برضه بتجهزي بشكل مخصوص ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعا لأ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه طبعا لأ ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لاننا في الفندق في اوضة واحدة طول الوقت وكمان ....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكمان ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني ، اكيد واحنا هناك كنت مش زي هنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمعني ايه مش زي هنا ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني ، هنا بيت وحياة عادية لكن هناك اصلاً كنا اغلب الوقت في البحر ولابسة مايوه يعني مش محتاجة البس حاجة تانية مثيرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني كنت بتبقي حاسس بالاثارة باستمرار من غير لبس معين لعلا يثيرك يا رامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المايوه كان لوحده بيثيرني ويادوب لما نرجع اوضتنا ونقلع هدومنا العلاقة بتحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان شكله ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هو ايه ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المايوه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه .... عـععـ عادي يعني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هانرجع للكسوف تاني ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حضرتك عارف ا......</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من غير حضرتك واتكلم براحتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اقصد اقول في السفر وفي دولة تانية الناس بتاخد حريتها بشكل مختلف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقصد تقول مايوه علا كان بكيني وعريان ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان معاكي قبل السفر ولا اشتريتوه من هناك يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان معايا واحد قطعة واحدة بلبسه هنا في الاماكن اللي ينفع البسه فيها ورامي اشترالي واحد جديد من هناك كل الستات كانت لابسه زيه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حسيتى بضيق وخجل لما لبستيه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اول مرة لبسته كنت مكسوفه موت وحاسه كأني عريانه ، بس بعد ما نزلت بيه وملقيتش حد مركز معايا هديت وبقيت مبسوطه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه اللي خلاك تشتريه يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت كل الستات لابسين كده وكنت عاوز اتمتع بعلا زيهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حد كان بيبص عليها ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>العادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت كنت بتاخد بالك لما حد يبص عليها ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ساعات</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكنت بتضايق ولا بتثار ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة كنت بحس باثارة ، بس اللي كان مخليني مش مضايق ان الناس هناك مختلفين ومحدش بيضايق حد زي هنا ويلسن عليه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مختلفين اكيد ، بس برضه عجبهم جسم علا وبصوا عليه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب من غير كسوف ممكن تقولي ايه الفرق بين القديم والجديد اللي خلاك تشتري مايوه تاني ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المايوه بتاعها مكنش بيبن جسمها قوي ، لكن الجديد كان بيبين كل حاجة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاي ، ممكن تشرحلي بيبين ازاي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>القطعة اللي فوق بتخلي صدرها باين اكتر واللي تحت كان بيبين ورا كله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني بكيني جيستيرنج يادوب بخيط من ورا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة هو كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر جلال مبتسماً لهم وهو يشعل سيجارة جديدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جبتي لبس السهرة يا علا زي ما اتفقنا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقعت جملته عليها كدلو مملوء بالماء المثلج ليرتجف جسدها وتشعر بقلبها هوي بقدميها ولم تستطع النطق واكتفت فقط بأن أشارت له بحقيبتها وهي تهز رأسها بنعم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هب جلال واقفاً وهو يشير لها نحو باب صغير في نهاية الحجرة بنفس اللون الاسود لم يلاحظا وجوده مسبقاً قبل ان يشير جلال نحوه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفضلي في الاوضة دي وعايزك طبق الاصل زي يوم السهرة ، وانت يا رامي خد راحتك هاخرج دقايق وراجعلك ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هز رامي رأسه موافقاً ودلفت علا للحجرة لتجدها علي عكس الحجرة الأولي ذات إضاءة حمراء خافتة تشبه اضاءة الملاهي الليلية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بها فراش واسع بمنتصفها كل شئ به باللون الأحمر الهادئ وكرسي ضخم وثير بأحد الأركان ومرآة كبيرة لها حامل عليه عبوات متنوعة من الكريمات والزجاجات وكرسي خاص بها وبجوارها دولاب من ضلفة واحدة باللون الأسود ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أحست علا برجفة تسري بجسدها تسرع دقات قلبها وتشعل هذه الانقباضات بفرجها لتتمكن منها شهوة جعلتها تشعر بشبه دوار لكنه محبب ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلعت ملابسها تماماً وإرتدت لباساً صغيراً من هذا النوع ذو الخيط الذي سرعان ما اختفي واستكان بين قباب مؤخرتها المستديرة ولم ترتدي حمالة صدر وعبرت برأسها الفستان العاري القصير وجلست علي الكرسي الاحمر المبطن وأخذت تضع مكياجها بتفنن ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عاد جلال وجلس بحوار رامي وأشعل كلٌ منهم سيجارة حتي فتحت علا الباب وتقدمت نحوهم بشعر ثائر مثير وميكب صارخ جعلها تبدو فاتنة لأقصي حد وفستانها الضيق الملتصق بجسدها وينتهي في منتصف أفخاذها البيضاء المستديرة ويظهر نصف صدرها مضيئا يهتز بثقة مع خطواتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت أمامهم خجولة متوترة لا تعرف ماذا تفعل بعد ذلك حتي أشار لها جلال بإصبعه لتدور بجسدها ويري ظهرها العاري بالكامل ومؤخرتها البارزة المختبئة بشموخ خلف قماش الفستان المطاط وهو يضمها بقوة يظهر جمالها ومدي تميزها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت علا جامدة تضم يدها امامها وهي تنظر لرامي بطرف عينها وهي تشعر بجلال وهو يحملق بجسدها من الخلف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحفة يا علا ، انتي جميلة قوي فعلاً ، عندك حق طبعا يا رامي تحب جسمها ويثيرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يرد اياً منهم ودارت علا مرة اخري لتجلس بشكل جانبي وفستانها يرتفع بقوة لتظهر كل أفخاذها وأردافها وتحاول بصعوبة شد الفستان حتي يوقفها جلال بنبرة حانية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين يا علا ، خليكي براحتك ومتوتريش نفسك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هزت رأسها موافقة وهي تترك فستانها يستكين ويرتفع حتي انها شعرت انه يعري مؤخرتها من الخلف وتأكدت من ذلك وهي تجد جلال ينظر بتحديق لمؤخرتها وهو مبتسم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتي لابسة الفستان علي اللحم ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ؟!!، لأ طبعا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش قولنا نهدي وبلاش اي توتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حاضر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عموماً احنا هنحاول نعيش نفس الحالة علي قد ما نقدر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قالها وهو يضغط رز جرس علي طاولة بجواره ليدخل بعدها بثوان مساعده خضير وهو يحمل صينية عليها زجاجة من الخمر وثلاث كؤوس ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فزعت علا بشدة فور رؤية خضير ولا إرادياً مدت يديها تخبئ أفخاذها وهي تنحني بجزعها بقوة حتي كادت تدفن رأسها بين قدميها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حط الحاجة هنا واتفضل انت يا خضير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحت امرك يا استاذ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خرج خضير ووجه علا محمراً بلون الدم من خجلها وهي تنظر لرامي وهو يبادلها النظر بلا معني واضح ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهض جلال وقتح زجاجة الويسكي وصب في الثلاثة كؤوس وقدم كأساً لكل منهم قبل ان يجلس في مكانه مرة أخري وهو يمسك بكأسه ويضع سيجارة جديدة بفمه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن اعرف ليه اتفزعتي كده لما خضير دخل يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش عارفة ، بس اتكسفت جدا ازاي يشوفني بالشكل ده وبعدين حضرتك مكنش المفروض تخلـ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قاطعها جلال بإبتسامته الهادئة وهو يشير باصبعه علي فمه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهدي من فضلك ، بصوا يا جماعة وركزوا في كلامي كويس ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي حصل دلوقتي مقصود وكنت متوقع رد فعل علا بالملي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ليه حضرتك عملت كده وخليت شكلنا زبالة قدامه وهو شايف مراتي لابسه كده وهي كانت داخله بلبس تاني في الاول</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اهدي انت كمان يا رامي واخر مرة هاقولك بطل حضرتك ، انا المعالج بتاعكم ومش مفروض تناقشوني وخضير المساعد بتاعي ودوره مش بس استقبالكم ع الباب وهو فاهم شغله وبينفذه زي ما بطلبه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طب ممكن تفهمنا بالراحة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هافهمكم كل حاجة بس لأخر مرة هاسألكم ، عايزين تحلوا مشكلتكم فعلا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر رامى لعلا واجاب سوياً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة عايزين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يبقى لأخر مرة هتسألوا وتناقشوا وتنفذوا كلامى بالحرف وممنوع الخجل لأى سبب ولازم تفهموا انكم هنا للعلاج ، موافقين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه موافقين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يبقى نرجع لأخر سؤال ، لابسة فستانك ع اللحم يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، لابسة بانتى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتى فى السهرة كنتى كده برضه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت علا لرامى ثم نظرت لأسفل مطرقة وهى ترد بصوت خفيض تماماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، مكنتش لابسه حاجه تحت الفستان خالص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يبقى من فضلك تقلعيه وهنا دلوقتى</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت علا محدقه لرامى والذى هز لها رأسه بالموافقة وهو يرتجف تلك الرجفة التى تعرفها علا جيداً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قامت علا واقفة بينهم ومددت يدها تسحب لباسها من أسفل الفستان وتخرجه من بين قدميها وتضعه جانبها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>برافو عليكى ، كده يبقى كله مظبوط ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا نشرب كاس سوا لو سمحتم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>أطاعوه تماماً واحتسى ثلاثتهم كأسه ليصب لهم جلال كأس أخر وأخر حتى دب الخدر فى أجسادهم وعلت الابتسامة وجوههم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>( 9)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلال خبير العلاقات الزوجية الهادئ ذو الإبتسامة الدائمة وكأنها جزء من ملامحه يفرض سيطرته ببطء وهدوء علي علا ورامي دون تطرف أو مجهود ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم يتحدث جلال حتي شرب كلٌ منهم ثلاثة كؤوس وتأكد تماماً من بلوغهم حد الهدوء والإسترخاء ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قولي بقي يا رامي مين صاحب فكرة لبس الفستان علي اللحم ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا اللي طلبت منها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اشمعني ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احنا سهرنا قبلها مرة في نفس المكان وكنت بشوف الشباب اللي بيرقصوا معاها بيحسسوا علي جسمها ، كل الشباب كانوا بيعملوا كده مع علا ومع غيرها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وكنت عايزهم يلمسوا جسمها بدون حواجز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه كنت عايز</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان ايه شعورك يا علا لما طلب منك رامي تعملي كده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نفس شعوره ، حسيت بهيجان وكانت مسيطرة عليا احاسيس مموتاني لما بفتكر ايديهم وهي بتحسس علي جسمي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هما كانوا اكتر من واحد ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>الدنيا كانت ملخبطة وبعد شوية كله بيبقي وييا كله وكل شوية الاقي نفسي مع حد تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني مكنش شخص معين هو اللي سبب شعورك بالاثارة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، مكنتش بلحق اركز في ملامح حد</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بتبقي شايف كل ده بالتفصيل يا رامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة كنت حاسس بالاثارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه اكتر حاجة اثرتك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لما كان حد بيحضنها وهما بيرقصوا ويرفع فستانها من ورا وطيـ ..... وظهرها يبان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتكلم براحتك بدون تحفظ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بتشوف طيز علا عريانة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهي بترقص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اه ، حصل اكتر من مرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان ايه شكل التحرشات دي بالظبط وبدقة يا علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تحسيس كتييييييير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، ساعات كان اللي بيرقص معايا يبوسني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وساعاتب بيدخل صباعه فيا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بتعملى ايه لما ده بيحصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مابعملش ، بموت من السيحان بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>حصل حاجة غير كده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كانوا ساعات بيحضنوني من ورا ويتكوا عليا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاي ، وضحي اكتر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يضمني عليه من ظهري واحس ببتاعه بيزقني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ساعات كنت بلاقيه بيمسك ايدي ويحطها عنده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني ايه عنده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علي بتاعه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبتعملي ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بمسكه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وادعكه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مكنتش بترقص زي بقية الشباب وتستمتع انت كمان بالستات يا رامي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عملت كده في الاول بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بقت الفرجة علي علا امتع بالنسبالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صب جلال الكؤوس من جديد واشعل سيجارته ثم نظر لعلا في عينيها مباشرةً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قومي اقفي يا علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وقفت علا وهي تترنح وتستند علي الكنبة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لفي لو سمحتي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اطاعته علا دون اي تفكير وهي تتحرك يميناً ويساراً ببطء شديد بفعل سكرها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وطي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظرت لهم علا كما هي بعد ان ادارت رأسها وقرأت وجه رامي لتضع كفها علي مسند الكنبة وتنحني ببطء ليرتفع الفستان بمرونة بطيئة جدا حتي يستقر فوق مؤخرتها العارية تماماً وينظر جلال لرامي المحدق بقوة في مؤخرة زوجته العارية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يهمس جلال لرامي وهو ينظر له مبتسماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيزها تحفة فعلاً يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إبتلع رامي ريقه بصعوبة وهو يرتجف ولم يستطع الرد ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ضرب جلال بكفه علي مؤخرة علا بقوة متوسطة جعلتها تنتفض للأمام ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتفضلي اقعدي خلاص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ألقت بجسدها فوق الكنبة مرة أخري تاركة ظهرها يستكين علي مسند الكنبة وسيقانها مفتوحة وقد ظهر فرجها بكل وضوح ومازالت أفخاذها ترتجف بشكل منتظم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تبادل جلال ورامي النظرات وهم يشاهدون فرج علا العاري وهي ملقية برأسها للخلف كأنها خلدت في النوم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علا ... علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اتعدلي وضمي رجليكي ، ماينفعش كسك يبان كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتفضت علا فور سماعها جملة جلال وهي تضع يدها لا ارادياً فوق فرجها وتعدل جزعها بصعوبة لتضم أفخاذها علي فرجها تخبئه عن أعينهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلي بقي يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه .... احكي ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احكيلي اللي حصل في اخر السهرة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قعد معانا اتنين شباب وبنت وبعد شوية قالولنا نخرج نقعد علي المراكب بره وبعدين لما بقينا علي المركب الاتنين مسكوا علا ونزلوا تفعيص وبوس فيها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت كنت فين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت قاعد بشوفهم والبنت بتلعبلي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت بحس اني بغيب عن الوعي ومش مركز وبقيت اشوف الصورة مقطعة ، تغيب وترجع تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشفت ايه في الصور دي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لقيت علا بقيت عريانة ملط وواحد منهم بيرضع بزازها والتاني بين رجليها بيلحسلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البنت كانت بتمصلي بس مكنتش حاسس بوجودها ولقيت الاتنين قلعوا هما كمان وكانت ازبارهم كبيرة قوي بشكل غريب وواحد نام علي علا ودخله فيها والتاني حط بتاعه في بقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنتي بتقاومي يا علا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ ، كنت سايبة نفسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كمل يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد كده خلوها علي ركبها وواحد مدخله من ورا وعمال يضربها قوي علي طيازها والتاني بيشدها من شعرها وهو مدخل بتاعه في بقها أكنه بينيكها فيه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانت كنت بتعمل ايه ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>البنت كانت قاعدة علي بتاعي بنيكها انا كمان</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعدين لقيتني بجيب وغمضت عيني ومحستش بحاجة بعد كده</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه اكتر صورة مابتنسهاش من اللي حصل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>والواد بيضربها علي طيزها وهو بينيكها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتي يا علا ، كنتي حاسة بايه وقتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت حاسة بجسمي كله متخدر واتخيلت اني بحلم وانه مش حقيقي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بتفتكري الحكاية دي كتير ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كل دقيقة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>واكتر حاجة بتلح عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكل رامي وهو شايفني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بس ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وشكل بتاعهم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان عاجبك ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت مستغرباه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ازاي ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شكله يخوف وفي نفس الوقت حلو</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>امتي اول مرة نمتوا سوا بعد كده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد ما صحينا الصبح واستوعبنا اللي حصل رجعنا جري ع الفندق ونمنا سوا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنتوا عادي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ملحقناش ، بمجرد ما دخلته جبتهم ونمنا لحد بالليل</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وبعد كده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد كده لحد النهاردة واحنا زي ما حكينالك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ما اتكلمتوش مع بعض في اللي حصل ده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دي اول مرة من ساعتها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بص يا رامي وانتي يا علا ركزي في كلامي من فضلك ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في عقدة نفسية اسمها عقدة الاستعراض ودي بتخلي الشخص بيحب يستعرض جسمه قدام شخص تاني ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في حالتكم واضح ان العقدة دي كانت موجودة ومدفونة جوه رامي بس عمره ما نفس عنها بالشكل اللي يخرج طاقته ورغبته ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بعد جوازكم العقدة لقيت ثغرة خروج من خلال جسمك انتي يا علا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>رامي بينفس عن شهوته وعقدته المدفونة جواه باستعراض جسمك للاخرين وطبعا مفيش مانع من ممارسة الجنس للوصول لنقطة شهوة اكبر ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انت مكنتش مخطط لده يحصل وجه كله بالصدفة وانتي مكنتيش متوقعة ده ولا بتتمنيه لكنه لقي استعداد جواكي ومرونة بسبب رغبتك في التحرر وعقدة الخوف اللي موجودة جوه كل ست في مجتمع شبه مجتمعنا وبمجرد ما تلاقي فرصة بتنفجر شهوتها جواها وتخرج كل رغباتها في حرية جسمها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي حصل معاكم حصل بالصدفة بدون ترتيب ولا تخطيط وخليني اكون صريح معاكم علشان مانعطلش كتير في منطقة مش مهمة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتوا مش مضايقين ومش جايين هنا علشان مابتعرفوش تناموا سوا زي ما بتقولوا ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعترت الدهشة المصحوبة بالصدمة وجهي رامي وعلا رغم علامات السُكر والاسترخاء عليهم ليقاطع رامي جلال بصوت متقطع متلعثم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>احنا ما كدبناش علـ....</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>من فضلك ، مفيش داعي لكل ده ، انا مش محقق شرطة انا معالج ومهمتي تأهيلكم نفسياً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتوا من وقت رجوعكم معرفتوش ترضوا النزعة والرغبة دي جواكم ووجودكم هنا كان لغرض افراغها واشباعها ولعدم الاحراج اخترتوا فكرة ان دي ازمة نفسية سببت فجوة بينكم وده مش حقيقي ومفيش داعي اشرحلكم الفرق بين حالتكم والحالة دي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انتوا هاتتفضلوا تمشوا دلوقتي وتفكروا براحتكم وتاخدوا قراركم بهدوء ولو لقيتوا انكم محتاجين مساعدتي في حالتكم الحقيقية هاتتصلوا ونحدد ميعاد للجلسة الجاية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اما لو لقيتوا انكم مش موافقين ومش عايزين يبقي تسمعوا نصيحتي وتنفذوها بالحرف الواحد ، خدوا بالكم وفكروا الف مرة قبل ما تمارسوا رغبتكم مع شخص مش واثقين فيه وفي سلامتكم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>المجتمع مابيرحمش ونار الفضحة لو مسكت فيكم مستحيل هاتنطفي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عادت علا للغرفة الحمراء وارتدت ملابسها من جديد وان لم تتمكن من محو مكياجها الصارخ وخرجت تستند علي رامي المترنح مثلها عائدين لمنزلهم ولم ينطق أحدهم بحرف واحد بخصوص ما حدث ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في اليوم التالي خرج رامي لعمله وبعد عودته وجلوسه مع علا انتهي حوارهم للبعد تماماً عن الاستاذ جلال بعد ان كشف أمرهم واتفضح سرهم أمامه بهذه السهولة والسرعة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اللي مجنني عرف اراي ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكيد بعد ما شربنا وشاف طيزي ولقاك مستمتع ومبسوط</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة صح ، كان المفروض نبين اننا مكسوفين من بعض ومش قادرين نبين رغبتنا قصاد بعض ده راجل متخصص وفاهم وتلاقيه خلانا نعمل كده علشان يكشفنا ويعرف حقيقتنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خلاص .. خلاص ، احنا ننساه خالص وكأننا ماروحناش عنده من أصله</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت الأيام برتابة ونمطية الي حد كبير حتي استيقظا في احد ايام عطلة رامي علي صوت جرس الباب في وقت مبكر لينهض رامي متأففاً يري من الطارق في هذا الوقت الغريب ليجد الاسطي جميل يقف أمامه يعتريه الخجل ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح الخير يا سعادة الباشا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>صباح النور ، اهلاً وسهلاً</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لامؤاخذة يا بيه صحيتك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لا ولا يهمك ، أامر يا أسطي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عدم المؤاخذة يا بيه الشقة بتاعة جارك الاستاذ عاصم مش واصلها كهربا وكنت عايز أوصل كابل من عند حضرتك علشان أعرف أشغل الشنيور</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا سيدي بسيطة ، هات الكابل أوصلهولك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تسلم وتعيش يا بيه ع الذوق والكرم ، هاروح واناولك الكابل من شباك الحمام</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تمام ، هادخل الحمام استناك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تقدم رامي نحو الحمام الذي يوجد تماماً بجوار حجرة نومهم ووقف في الشباك ينتظر جميل حتي وجده يقف في الشباك امامه ويمسك بالكابل يمده له ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التقط رامي طرف الكابل بعد عدة محاولات وقام بوضعه في اقرب فيشة واشار له ثم عاد لحجرته ليجد علا تنتظره بقميص نومها الخفيف ليقص عليها ما حدث وتنظر له بنظرة دلال خبيثة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني أقوم أستحمي يا قلبي ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لأ طبعا يا ظريفة ، كده يفهم اننا قاصدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يا خسارة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايزة تقلعيله تاني يا لبوة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني انت مش عايز يا قلب اللبوة ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>عايز ، بس نشوف طريقة مش مفقوسة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظل رامى يفكر مع زوجته فى حيلة مقنعة والوقت يمر حتى سمع صوت الاسطى جميل ينادى من الحمام ليجده قد أنهى عمله ويسحي رامى الكابل وينتهى الامر دون أن يشبع رامى رغبته وتخيم خيبة الامل عليه هو وعلا ولم تمر ساعة حتى أمسك رامى بهاتفه يحدث خضير ويطلب تحديد ميعاد لجلسة جديدة مع الاستاذ جلال وعلا تنظر له والشهوة تملئ عينيها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>(10)</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>في الموعد المحدد لأخر موعد زيارة في العاشرة والنصف مساءاً وصل رامي يمسك بيد علا عيادة الخبير جلال وادخلهم مساعد خضير بعد استقبالهم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جلسا مباشرة في مكانهم المعتاد في ركن الانترية بعد اشارة من جلال ليجلس ثلاثتهم يحدقون في وجوه بعض حتي نطق جلال بصوت خفيض ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فكرتوا ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>آه ، وادينا جينا تاني</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني خدتوا قراركم وهانتصرف بوضوح وبدون ما نخبي حاجة ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة ، احنا موافقين ومستعدين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وانتي يا علا ، جاهزة رامي يعرّص عليكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>خجلت علا من فجاجته ووقاحة اسلوبه وان كان قد اشعل بها شهوتها واشعرها بمحنتها وتلك الرعشة بين سيقانها لتخفض عينيها وهي ترد بصوت ناعم كالهمس ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة جاهزة</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طيب مش تلبسي حاجة حلوة بدل اللبس العادي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده مش عاملة حسابي ، مجبتش حاجة معايا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش مهم ، اقلعي وخليكي بهدومك الداخلية بس</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تفكر علا ولم تنتظر رد فعل زوجها وقامت بكل سلالة تخلص قميصها وبنطالها امامهم لتبقي فقط باللانجيري الداخلي ذو اللون الاسود والذي يبدو فوق جسدها الابيض المضئ كبرواز لصورة قيمة في احد المتاحف العالمية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>قص رامي بكل هدوء وأريحية ما حدث مع الاسطي جميل وكيف استطاعا في المرة الاولي جعله يشاهد علا وهي تستحم وكيف فشلا وجبنا في المرة الثانية في فعل اي شئ معه خوفاً من انكشاف امرهم امامه ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>انا مقدر طبعا خوفكم وحرصكم علي سلامتكم ، لكن طالما اخترتوا حياتكم كده لازم شوية جراءة ومفيش حلاوة من غير نار</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لو حد فضحنا حياتنا هاتدمر</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وارد طبعا وعلشان كده لازم تدققوا قبل ما تختاروا شخص تتمتعوا معاه</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يعني احنا اتصرفنا صح ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مش قوي يا رامي ليه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كنت ممكن تطلب منه يدخل يصلح حاجة عندكم وتخليه يعدي علي اوضة النوم ويشوف لحم مراتك العريان وكنت ممكن تتحجج بأي حاجة وتنزل وتسيبه مع علا لوحده وهو شطارته</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بصراحة خفت ومجاش في بالي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هي دي المشكلة ( الخوف ) ، لازم تتعلم ما تخافش علشان تعرف تفكر وتتصرف</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>علشان كده جينالك تعرفنا وتعلمنا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>طبعا هاعلمكم واعرفكم بس مش عايزكم تبقوا تلاميذ بياخدوا الواجب ويعملوه ، متعتكم هاتبقي اكبر لما تعملوا من دماغكم وبحريتكم</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نظر جلال لعلا التي تجلس شبه عارية واضعةً ساقاً فوق أخري وهو يتفحصها ببصره مبتسماً ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>جسمك حلو قوي يا علا</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ميرسي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ممكن أشرب قهوة من ايديكي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ها ؟!!، آه طبعا تحت أمرك</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>نهضت علا مرتبكة تتلفت حولها لا تعرف ما عليها فعله ثم نظرت لجلال مستفهمة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اعمل فين ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اكيد القهوة بتتعمل في المطبخ</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وهو فين المطبخ ده ؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>بره علي ايدك اليمين</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مدت علا يدها تمسك ملابسها وتهم في ارتداءها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايه ده ؟!، هاتعملي ايه ؟!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هالبس هدومي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اومال اخرج كده ؟!!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ايوة اخرجي كده ، العيادة بابها بيتقفل طول ما في كشف ومفيش بره غير خضير</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هاخرج بالمنظر ده قدامه ؟!!!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>وفيها ايه ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هايقول عليا ايه لو شافني كده بس ؟!</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ده المساعد بتاعي وعارف حالتكم ومسجل كل حاجة بايده في الملف بتاعكم وعارف انك شرموطة لحمك رخيص وجوزك معرص</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ارتعش رامي وابتلع ريقه بصعوبة وانتفض جسد علا كأنها تعاني من برودة شديدة ووقفت جامدة مندهشة حتي هوي جلال بكف يده علي مؤخرتها بصفعة قوية ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يلا يا لبوة بلاش دلع واوعي تجيبي القهوة من غير وش</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تجد علا أمامها اختياراً اخر فتحركت ببطء وجلال ورامي يتبعانها بنظرهم حتي عبرت باب الغرفة لتجد خضير بابتسامته الجامدة أمامها يحدق فيها وهو يركز بصره علي صدرها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>مرت علا من امامه بعد ان اشاحت بصرها عنه وهي تشعر به يحملق في مؤخرتها المختبئة خلف لباسها صغير الحجم حتي وصلت المطبخ وقد سالت افرازات شهوتها في خطوط متعرجة فوق افخاذها ووقفت تصنع فنجان قهوة لجلال وهي تخشي الالتفات للخلف نحو خضير وجسدها كله يرتجف وتشعر بدوار شديد من فرط شهوتها فما تمر به اضعاف ما فعلته في سفرها وهي وسط الموسيقي او في غرفتها من غرباء لا تعرفهم ولا يعرفونها وينظرون لها كسيدة أجنبية لها حق الخدمة في اغلب الاحيان ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>دقيقة مرت تبعتها دقيقة وهي تحملق في اناء القهوة حتي شعرت بتلك الخطوات تقترب منها من الخلف وصوتها يعلو في رأسها كأنها طلقات مدفع ثقيل حتي انها قاومت بشدة سقوطها من فرط انفعالها مغشياً عليها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>تجمدت الدماء في عروقها واختلط صوت دقات قلبها بصوت الخطوات واستندت بكفيها علي المنضدة امامها وهي تغمض عينيها هروباً مما هو قادم ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعرت بمن خلفها يقترب برأسه منها ويطبع قبلة اسفل رأسها بين خصلات شعوها ثم يهبط بقبلاته فوق ظهرها بهدوء وبطء حتي وصل لحرف لباسها ليسقطه بكل هدوء عن مؤخرتها المرتعشة ويتركه عالقاً حول قدميها وينثر قبلات متلاحقة فوق قباب مؤخرتها ثم يفتحها بيده ويدخل بينها ويحرك لسانه فوق خرمها مباشرة حتي سمعت صوت سقوط القهوة المغلية فوق نار الشعلة تطفئها وهي تعض علي شفتيها من محنتها وتنحني بجزعها لا ارادياً حتي تفتح مؤخرتها أكثر حتي شعرت بيده تفك لها مشبك حمالة صدرها ويقترب من وجهها يلف رأسها ليقع بصرها علي وجه خضر المفعم بالشهوة وهو يهجم علي شفتيها يمتصها بقوة وشهوة بالغة ويده تدعك صدرها بلا توقف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تعد علا تشعر بنفسها وأحست بجسدها ينهار ويسقط فلم تعد سيقانها تستطيع الصمود وخضير يلتهم شفتيها ولسانها ويده تفرك صدرها تارة او يدفع باصبعه في فرجها تارة أخري ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>شعر بها تنزلق من يده فأمسكها من شعرها بقوة هائلة جعلتها تشعر بالألم وهو يجذبها خلفه كمن يقود حيواناً طائشاً وهي تتبعه دون النطق بحرف واحد حتي فتح باب حجرة جلال لتنظر علي رامي الذي يهب واقفاً عند رؤيتها وخضير يسحبها خلفه من شعرها حتي دخل بها الغرفة ذات اللون الأحمر ويلقي بها بقوة فوق الفراش ويخلع ملابسه بعجالة وهي تنظر له ممحونة حتي رأت قضيبه كبير الحجم المنتصب بشدة يترنح بين ساقيه ويصعد فوق الفراش يفتح ساقيها ويولج قضيبه مرة واحدة في كسها واعماق مهبلها وهي تضم يديها فوق ذراعيه وتترك صرخاتها تخرج منها بلا توقف وخضير يتحرك فوقها بسرعة وتتابع كأنه آلة ميكانيكية وقضيبه يدخل ويخرج في كسها ومهبلها حتي جذبها من شعرها مرة أخري وجعلها تنحني علي ركبتيها أمامه ويولج قضيبه من الخلف في كسها ومهبلها لتجد رامي أمامها يقف عند الباب مخرجاً قضيبه ويدعكه بشهوة عارمة وتلتقي أعينهم وهي تعض علي شفتيها بقوة وتصرخ من أعماقها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>اااااااااااااااح</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>توالت صفعات خضير علي مؤخرتها بيده بينما اليد الاخري ممسكة بشعرها تجذبه بعنف حتي تبقي رأسها عالية تنظر لرامي وينظر لها ، وقضيبه لا يزال يدخل ويخرج في كسها ومهبلها</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ظهر جلال قادماً من خلف رامي ويقترب منها ويقف أمامها مباشرةً وهو يمرر انامله برقة بالغة لا تتوائم مع حركة خضير العنيفة من الخلف ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>فتح جلال سحابة بنطاله بكل هدوء واخرج قضيبه ومرره فوق وجهها ثم تركه يغوص بين شفتيها تلعقه وتمصه بمحن بالغ ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>لم تكف علا رغم كل ما يحدث بها عن التحديق في أعين رامي الذي يلقي بمنيه مرة تلو المرة ولا يكف قضيبه عن الانتصاب ولا رامي عن مداعبته حتي شعرت بجلال يدفع بقضيبه لاخر فمها يكاد يخنقها وهو يرتجف وتشعر به يلقي بمائه اللزج في فمها تبلعه بلا قرار حتي انتهي واخرجه ومرره علي وجهها مرة أخري ينظفه في وجهها ثم يعيده خلف ملابسه ويعبر رامي ثم الباب ويختفي وخضير يدفع بقوة قضيبه داخل كسها ومهبلها حتي هوي بجسده فوقها وخار جسدها وشعرت به يطلق منيه هو الاخر في جوف فرجها ومهبلها غزيرا وفيرا لتشعر بمائه يغرق رحمها وجسدها ينتفض وينقبض بقوة وهي ترتجف بشدة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>افاقت علا بعد دقائق علي رامي وهو يربت عليها يوقظها وترتمي في صدره لا تعرف ماذا تقول وهي مازالت مغموسة عن اخرها في شهوتها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ساعدها رامي علي النهوض وخرجا سوياً ليجدا جلال جالساً خلف مكتبه ينفث دخان سيجارته وينظر لهم بإبتسامته المعهودة ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>التقط رامي ملابس علا من فوق الكنبة وتلفتت علا حولها تبحث عن ملابسها الداخلية ثم تتذكر انهم بالمطبخ فتهمس بصوت خفيض لزوجها ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هات لي هدومي من المطبخ يا رامي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>يشير لهم جلال بيده قبل ان يتحرك رامي ،</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>ليه يا علا ؟!، البسي علي اللحم احسن ، سيبي الباقي هنا بيني وبينك بحب اخلي عندي حاجة من ريحة حبايبي</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>هزت علا رأسها بالموافقة بطاعة مطلقة وارتدت قميصها وبنطالها بلا شئ تحتهم واستندت علي ذراع رامي وتحركا سوياً مغادرين ليجدا خضير عند الباب يفتح لهم وهو مازال مبتسماً وبوقاحة مطلقة يصفعها بيده فوق مؤخرتها بقوة هائلة تجعلها تصرخ بشدة وهي تنتفض لأعلي قبل ان يغلق الباب خلفهم .</strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong></strong></span></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>إنتهت </strong></span><strong><span style="font-size: 22px">.</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 48461"] [B][SIZE=6]رامي ومراته علا في فرنسا[/SIZE][/B][SIZE=6][B] الجزء الاول إنتهي حفل الزفاف مبكراً علي غير العادة حتي يستطيع العروسان اللحاق بموعد الطائرة المتجهة إلي فرنسا لقضاء شهر العسل ، ودعهم الجميع بالزغاريد والورورد وهم يتجهون لردهة المسافرين ، بدلة ( رامي ) السوداء اللامعة وفستان ( علا ) الأبيض المفتوح الصدر كانوا مصدر بهجة لكل ركاب الطائرة حتي أنهم إستقبلوا العروسان بالتصفيق والتهنئة بدون سابق معرفة ، اليوم تنتهتي رحلتهم الطويلة في اتمام زواجهم بعد مشقة التجهيز وصنع بيتاً للزوجية ، رامي وعلا ابناء الطبقة المتوسطة التي تحمل كل صفات وملامح الاثرياء والبسطاء معاً عانا كثيراً في ظل إرتفاع سعر كل شئ حتي إستطاعا إمتلاك شقة متوسطة في أحد الأحياء الهادئة في تلك البنايات حديثة البناء علي أطراف الحي ، عمل رامي كموظف في إحدي الشركات براتب متوسط جعل الأمر صعباً لولا مساعدة الأسرة بجزء كبير من مدخراتهم حتي يستطيع اتمام زفافه بعلا التي تصغره بثلاث سنوات وتحمل تلك الملامح الغربية من بشرة بيضاء وشعر ذهبي ونمش يجعل من وجهها الجميل لوحة تفتن من يراها ويتمني تقبيل تلك الشفاة الوردية الرقيقة ، لم تجد علا فرصة عمل مناسبة بعد تخرجها وظلت تجلس في بيتها تغرق في عالم السوشيال ميديا حتي قابلت رامي ذو الملامح الوسيمة الإيطالية في إحدي المناسبات ليتعارفا بعدها عن طريق الفيس ثم يتطور الامر بينهم وتتم الخطوبة بمباركة الاسرتين ، الاثنان ينتمان لهذا الجيل المفتون بالنموذج الغربي ويتمنان الهجرة والعيش في عالم اخر ومجتمع اخر بعيداً عن كل ما اصاب مجتمعنا من عطب وخلل وارتفاع حدة المرض النفسي وتشوه التفكير ، لم يحتاج رامي وقتاً طويلاً لاقناع علا بتأجيل الانجاب بعد الزواج فقد كانت مؤمنة مثله بكل أفكاره وأنهكها العيش في مجتمع يري الفتاة الغير ***** عاهرة سهلة المنال ، اتفقا سوياً علي تأجيل الانجاب حتي يستمتعا بحياتهم كإثنان في عقدهم الثاني ويسعون للعيش في مجتمع أخر وحتي لا يرهقهم الانجاب ويجدا انفسهم غارقين في بؤس الحياة وتوفير الضروريات ، اتفقا سوياً علي حفل زفاف بسيط جدا وبتكلفة الفرح يقومون برحلة عشرة أيام بالخارج بنفس التكلفة خصوصاً ان رامي قرر السفر بعيداً عن رحلات شركات السياحة التقليدية وخوض التجربة بأنفسهم لتقليل التكاليف ، في الخطوبة التي استمرت عامان بعد عام كامل من الارتباط الغير رسمي منذ تعارفهم ، إستطاعا الاندماج بشكل كامل وتوافقت أفكارهم وتلاقت بسهولة فهو يؤمن بحرية المرأة وتعجبه المرأة الغربية البسيطة في زيها وحياتها بلا تعقيد ، كانت ايام الخطوبة سعيدة مرحة لما يتركا شيئاً لم يفعلوه سوي الحفاظ علي عذرية علا وفقاً للتقاليد ، حتي عندما ذهبا سوياً في احد المرات لقضاء يوم مع بعض الاصدقاء في احدي المدن الساحلية القريبة شعرا بالضيق من نظرات العاملين بالشاطئ لعلا وصديقاتها لإرتدائهم المايوهات كأنهم ذئاب محرومة برغم انهم لم يرتدوا شيئاً صارخاً انما فقط مايوه قطعة واحدة ، كانت علا تكره الشعور بان هناك من يلاحقها بأعينه وأن المرأة بالخارج تستطيع إرتداء اي شئ دون أن يلاحقها احد بنظراته الجائعة ، وصلت الطائرة الي مدينة كان الساحلية الساحرة وتوجه العروسان إلي أحد الفنادق الصغيرة علي أطراف المدينة التي إستطاع رامي حجز غرفة بها لهم بسعر منخفض مقارنة بباقي الفنادق الفاخرة ، كان الفندق من ثلاث طوابق علي شكل دائري حول حديقته الخاصة ليبدو من الخارج وكأنه قصر قديم لأحد الاثرياء ، إستقبلهم موظف الإستقبال ذو الملامح الأوربية بإبتسامة واسعة وقدم لهم الورود والتهنئة بالزفاف وحمل الفتي الاوروبي حقائبهم لغرفتهم المطلة علي الحديقة من الامام والشاطئ من الخلف في الدور الاخير في أقصي يمين المبني في اخر غرفة في الممر ، لم يستطيع الزوجان الصبر حتي ينالا قسطاً من الراحة بعد مشقة السفر ليسرع رامي في فتح سحابة فستان عروسته ليسقط عنها وتبقي باللانجيري الأبيض الخاص بالزفاف وهو يقبل وجهها بحب وفرحة ، لم تكن مرت دقيقة عليهم بالغرفة فلم يتوقع نادل الفندق الاوروبي العجوز أن تكون العروسة بدون فستانها فقام بفتح باب الغرفة بعد طرقه وهو يقدم لهم زجاجة شمبانيا تهنئة بالزفاف من الفندق ، شعر النادل بالخجل فقام بغلق الباب مرة اخري بعد ان وقع بصره علي علا وهو يضحك لهم ليسرع رامي بفتح الباب له لشكره وأخذ ما معه منه بعد ان وضعت علا فستانها امام جسدها حتي تزيل خجله ، ضحك العروسان علي الموقف وان الرجل بالتأكيد يضحك الان علي سرعتهم وحماسهم البالغ ، افرغ رامي كأسين لهم وهو يلتهم شفة علا في قبلة حارة ويتخلص من ملابسه في نفس الوقت ، منذ اللحظة الاولي ورامي مفتوناً بعلا وجمالها النادر فهي من الشقروات القليلات الجميلات حقاً رغم انها تملك جسداً يشبه أجساد بنات النيل من صدر عالي مكتنز وخصر مستدير ومؤخرة بارزة عالية تجعلها تحمل جمال ملامح الاجنبيات وجسد شهي كيرفي يستحق وصف - بلدي - بإقتدار ، فك مشبك الستيان والتقم بفمه حلمتها الوردية يلعقها ويمصها ويفرك نهديها بإفتنان كأنه لم يفعلها مئات المرات من قبل طوال فترة الخطوبة ، نثر قبلاته فوق بطنها في خط مستقيم حتي وصل إلي لباسها الأبيض الصغير ليمسكه بأسنانه ويخلعه عنها بعد ان أنامها علي ظهرها علي حافة الفراش ، ظل يلعق فرجها بنهم حتي شعر بعلا تسكب من كأس الشمبانيا فوق فرجها وهو يستقبله بفمه يرتشف منه وهو يلعق شفراته ويمص بظرها البارز الغير مختون ، قبلة حارة من رامي وهو يمص لسانها كانت كافية أن لا يجعلها تشعر بقضيبه وهو يخترق فرجها ببطء وينهي علاقتها بهذا الغشاء الرقيق لتعض شفته السفلي وهي تأن وتشعر بقضيبه يخترقها وتنهار إسطورة الألم التي طالما سمعت عنها من قبل ، كان قضيب رامي يتحرك بداخلها وسوائلها تحيطه وتسقط عليه كالمطر الساقط فوق أغصان الشجر وهي تلف ساقيها حوله تريد التوحد بجسده ، بحبك ... بحبك .. بحببببببببك لم يصمد رامي كثيراً أمام سخونة وحرارة فرج عروسته فترك قضيبه يطلق مائه بكل راحة بداخلها لأول مرة بعد أن كان معتاداً في السابق أن يقذف في فمها أو فوق صدرها عندما كانت تتاح لهم الفرصة ، لم يستطيعا حتي إنتظار تناول الطعام من شدة التعب ليكتفيا فقط بكأسين من الشمبانيا ويغرقان في ثبات عميق رغم أن الساعة لم تتجاوز الحادية عشر صباحاً بعد ، إستيقظ رامي وأخذ يقبل مؤخرة علا التي تنام علي بطنها كعادتها وهي تفرد ساق وتصنع زواية قائمة بالساق الأخري حتي سمعها تهمس له وهي تستيقظ ، حبيبي قاما من نومهم وارتديا سوياً ملابسهم ، قميص مشجر وشورت أبيض لرامي وفستان ابيض من الكتان بحمالات واسع حتي ركبتها لعلا ووضعا نظارتهم الشمسية ونزلا معاً للمطعم لتناول وجبة الغذاء ، كان عدد نزلاء الفندق بسيط للغاية فأغلب السائحين يفضل تلك الفنادق الفارهة التي تقع علي البحر مباشرةً ، العاملين في الفندق أغلبهم من الاوروبيين أصحاب البشرة البيضااء الفاتحة والإبتسامة الدئمة التي ترتسم علي وجوههم ، انتهوا من الطعام وقررا الذهاب للبحر وكل منهم يرتدي لباس البحر أسفل ملابسه ، ان تتزوج من تحب وبينكم تفاهم وتجانس في التفكير والاحساس يجعلك تملك الدنيا وما عليها وتظهر سعادتك واضحة للجميع ، في الجزء الخاص علي الشاطئ بالفندق لم يكن موجوداً الكثير من الأشخاص مما جعل له خصوصية بالغة جعلت علا تخلع فستانها بعجالة وهي مبتهجة لانها ترتدي مايوهاً من قطعتين للمرة الأولي ، كانت تبدو جميلة لأبعد حد ببشرتها البيضاء ومنحنيات جسدها البالغة الجمال جعلت رامي يصفر منبهراً وهو يراها هكذا وأشعة الشمس تتراقص فوق جسدها البض المثير ، يخربيت جمالك يا قلبي ، ده انتي كارثة حلوة بجد يا روحي ؟ !!! حلوة ايه بس ، ده انتي تهوسي البكيني الأحمر الداكن فوق بشرة بيضاء لامعة كبشرة علا كان يبدو كتلك اللوحات الإعلانية في الطرق التي تخطف الانظار وتحقق الهدف المرجو منها ، جريا سويا للماء وأثداء علا تتراقص لأعلي وأسفل بشكل مثير كأنها سلسلة متواصلة من الأمواج القوية ، لعبا معاً في الماء وحاول رامي حملها لكنه فشل لتسقط في الماء وهي تضحك وتركله بقدمها في صدره ، قضيا وقتا جميلاً سعيداً واهم ما في الامر ان علا لم تلحظ اي اعين جائعة تنهش لحمها وتفسد سعادتها ، في المساء ارتدت علا فستانا واسعاً طويل وتركت شعرها الذهبي حراً طليقاً فوق أكتافها وارتدي رامي قميصا أبيض فوق بنطاله الجينز الأزرق وقررا الخروج للتنزه بعيداً عن الفندق ، الشوارع تبدو خالية الا من بعض السائحين يقفون أمام الباعة يتفحصون البضائع المتنوعة وتلك الاكسسوارات ذات الطراز الافريقي المميز ، أمام أحد البنايات ذات الانوار الكثيفة المتعددة الالوان صرخت علا من فرحتها وهي تطلب من رامي دخول صالة الديسكو تلك لقضاء سهرتهم كما تمنت ويرقصون حتي الصباح ، لف رامي ذراعه حول خصرها بعد أن طبع قبلة علي خدها ودخلا للقاعة ليجدوها مليئة بالكثيرون مابين سائحين وشباب من أصحاب البشرة البيضاء مرتدين تلك البناطيل الواسعة والكابات المقلوبة يرقصون بكل حماس وسط تصفيق الحاضرين ، جلسا علي الطاولات وهم يتابعون ما يحدث أمامهم بسعادة وطلب رامي من النادل زجاجة من التيكيلا ، حبيبي ، انا مش واخدة علي الشرب ولا أنا و*** يا قلبي ههههههه طب بلاش شرب كتير كده انا اصلا لسه مدروخة من الشمبانيا احنا جايين هنا ننبسط ونعمل اللي في نفسنا ، ده شهر في العمر بحاله ، وبعدين التيكيلا دي بالذات بيقولوا بتخلي الواحد حديد يا حبيبي انت حديد وصلب كمان من غير حاجة وضع النادل امامهم الزجاجة وسكب لهم كأسين بجانب طبق من الفواكه ، ارتشفا سوياً كأسين ثم كأسين وهم يتراقصون بأجسادهم مع صوت الموسيقي الصاخبة ، قام رامي وهو يترنح يمسك بيد عروسته ليتوجها لوسط القاعة يرقصون مع الجميع ، يا نهاري يا رامي ،انا دوخت اوي تعالي بس نرقص وانتي هاتفوقي المكان يعج بالعشرات رجال ونساء أغلبهم من الشباب أصحاب الأعمار الصغيرة ، كانت علا وخمس فتيات أخري فقط من اصحاب البشرة البيضاء أما باقي البنات كانوا من أصحاب البشرة البيضاء الفاتحة بأجسادهم المثيرة ومؤخراتهم البارزة بشدة حتي أن أغلبهم كانوا يرتدون الشورتات الجينز الممزقة التي تظهر معظم أردافهم ومؤخراتهم الممتلئة ، الكل يرقص بحماس ولا أحد يمكنه سماع اي شخص في ظل صوت الموسيقي الصاخب ، كل فتاة يمسكها صديقها من خصرها وهي تتراقص بين ذراعيه وتستدير لتجعل مؤخرتها تضرب فوق قضيبه علي نغمات التكنو المجنونة ، كانت علا تتابع بنصف وعي وتفعل مثلهم تماماً بين ذراعي رامي وكلما شعرت بالدوار تلقي برأسها علي صدره حتي تستعيد توازنها ، عادا لطاولتهم وشربوا المزيد من التيكيلا حتي انهم أصبحا يضحكان قوياً بدون وعي او سبب ، بدأ الحاضرون ينظمون قطاراً منهم ووجدت علا فتاة اوروبية تجذبها هي ورامي ليشتركوا معهم ، الجميع يتحرك في صف طويل مستدير يصنعون دائرة فوق مسرح الرقص وعلا خلف رامي تمسك بخصره والفتاة خلفها تمسك بنفس الطريقة ايضا ، تتوقف الموسيقي لثوان ويصيح الدي جي مان ، Goooooooo ليصيح الجميع وينتشرون بعشوائية وهو يرقصون بجنون ولا احد يمكنه تمييز مكان الاخر ، تهدأ الموسيقي من جديد ويعود القطار ولكن هذة المرة تقف امام علا فتاة شقراء ترتدي فستان قصير مثلها عاري الظهر وتشعر بيد بيضاء قوية تمسك بخصرها ولم تعد تعرف اين مكان رامي في القطار ، يصيح الدي جي من جديد ويمسك كل شاب بفتاة من ظهرها يجذبها نحوه ويضرب مؤخرتها بجسده كأنه يجامعها وهم يتحركون في كل الاتجاهات ، لم تفكر علا من يكون خلفها ويضربها بقضيبه وهي ثملة تتداخل الصور والالوان برأسها حتي عندما رأت رامي أمامها وهو يفعل المثل مع فتاة اوروبية بأثداء كبيرة جدا ترتدي فقط ستيان فوق شورتها الجينز الممزق ، ضحكت له وبادلها الضحك وهم سعداء ، الموسيقي ترتفع وتتنوع والشخص خلفها يتبدل أكثر من مرة ولم تعرف يد من مسكت مؤخرتها ويد من فركت فرجها من فوق فستانها ، مع ساعات الصباح الأولي كانت علا لا تشعر بأي شئ حولها غير ان رامي يمسكها من خصرها وهي مازالت تغني وهي تترنح بجواره ويترنح معها من تأثير حالة السكر الشديدة التي تمكنت منهم ، بمجرد ان دخلا المصعد خلعت علا حذائها وأمسكت به بيدها وإنقض عليها رامي يقبل شفتيها ويلتهمها حتي فتح باب المصعد في الدور الاخير ليسقطا علي الارض وهم يضحكون بعد ان كانا يستندان علي بابه ، هرول ناحيتهم أحد عمال الغرف يساعدهم علي النهوض ويسند علا مع رامي حتي غرفتهم ويتركها له رامي تماما حتي يخرج المفتاح فتحتضن علا العامل وتقبله وهي تظنه رامي زوجها ، يلا بقي يا حبيبي مش قادرة يتفاجئ العامل بفعلة علا وهو يدرك ان ذلك بفعل السكر ورائحة الخمر التي تفوح منها ، تعقد الدهشة لسان رامي الذي يري زوجته تقبل شخصاً اخر من فمه بشهوة ولا يملك رد فعل سريع بسبب سكره الشديد فيكتفي فقط بالاعتذار للعامل ، سوري ، هي سكرانة معليش لا عليك يا سيدي ، أدرك ذلك ولكن دعني أخبرك أن فتاتك ساخنة جدا ايه ؟!!!!!، شكرا .. شكرا العامل يعتقد علا صديقته ويمدحها لرامي الذي يشعر بالاثارة من الموقف خصيصاً بعد ما مر به طوال الليل من مداعبة مع العديد من الفتيات ، كل أفكار رامي عند التحرر وحياة الغرب التي يحلم بها المنزوعة القيود والعقد تتجسد أمامه في ثوان قليلة وعلا مازالت تلف ذراعيها حول العامل وتستند برأسها علي كتفه العريض ، يجذب رامي علا ويدخلها الغرفة وهو يشكر العامل ويدس بيده بقشيشاً ، في خدمتك يا سيدي ، أنا متواجد هنا في هذا الدور إذا إحتجت أي شئ شكراً يدخل رامي ويغلق الباب ويمدد علا التي مازالت تضحك فوق الفراش ويخلع ملابسه تماماً وهو في قمة اثارته ويخلعها فستانها ولباسها وينقض عليها بنهم شديد وهو يلعق جسدها بلسانه بعشوائية في كل مكان ويدفع بقضيبه في فرجها وهي تنهش في جسده بأظافرها وتلتهم شفتيه بمجون ثم تدفعه لينام علي ظهره وتجلس فوق قضيبه بظهرها وهي تتراقص كما كانت تفعل في صالة الرقص تماماً ويتذكر رامي مشهدها وهي امام ذلك الشاب الاوروبي تحرك مؤخرتها فوق قضيبه فيصفع مؤخرتها بشهوة شديدة وهو يدفع بقضيبه بداخلها بكل قوته حتي يقذف منيه في أبعد نقطة ممكنة . ( 2 ) استيقظ رامى برأس ثقيل من جراء ما حدث بالامس وهو يشعر بصداع شديد يضرب برأسه ، نظر بجواره على جسد علا العارى وعادت المشاهد تتلاحق سريعة بذهنه ، تذكر تلك الايادى البيضاء الاوروبية التى عبثت بجسد زوجته بالأمس وتلك التى لامست مؤخرتها البارزة وأحتكت بها ، حتى ذلك العامل الذى تذوق شفتيها وهى تعانقه تذكره وهو يشعر بقضيبه ينتفض من فرط هيجانه ، لم يرغب فى ايقاظها وقام وارتدى ملابسه الخفيفة وخرج من الغرفة دون اى صوت ، استيقظت علا بعده بنصف ساعة لتبحث عنه ولا تجده وتدخل لأخذ حماماً وهى تتذكر ليلة الامس وان لم تتذكر كل شئ بدقة غير انها تذكر جيدا تلك الايادى التى عبثت بجسدها قبل ان يغلبها الخمر وتنسي باقى الاحداث ، خرجت من الحمام تلف جسدها بفوطة متوسطة الحجم لتجد رامى قد عاد وينتظرها ، اخص عليك يا رامى ، كنت فين ؟ لقيتك نايمة قلت انزل اجيبلك هدية لحد ما تصحى واو ، فين دى ورينى يخرج رامى من حقيبة بلاستيكيه مايوهاً اسود اللون يقدمه لها مبتسماً ، اتفضلى يا ستى تمسك علا المايوه بدهشة وهى تتفحصه ، ايه ده ؟!!! يخرب عقلك يارامى ، انت جايبلى جيستيرنج ؟!!!! اه يا قلبى وفيها ايه ؟! مش عارفة ، بس انت فاهم ؟!!! انا جسمى كده يبقى باين خالص من ورا وانتى يعنى طيزك وحشة مش عايزاها تبان ؟!! تضربه فى صدره بدلال ، يا سافل ، عمرى ما لبسته قبل كده احنا هنا فى بلد تانية ومحدش يعرفنا ، ثم ان كل الناس هنا لبساه يلا يلا بلاش دلع خلينا ننزل البحر شوية تلقى علا بالفوطة وترتدى المايوه الفاضح الذى لم يخفى من جمال جسدها شئ سوا هذا الشق الطولى بين فخذيها وحلماتها الوردية البارزة ، لفت وسطها بالكاش مايوة وامسكت بيد رامى وانطلقا سوياً نحو الشاطئ ، ذهبا سوياً لكشك الفندق لأخذ البشاكير والذى يوجد به شاب اوروبي صغير لا يتعدى السابعة عشر وهو يقدم لهم طلبهم وعينه تتفحص علا بافتنان ليلاحظ رامى ذلك بسهولة ، وجد رامى نفسه دون ان يشعر يختار مكاناً أمام الكشك مباشرةً ليبقى علا امام الولد ، لا يعرف لماذا فعل ذلك لكنه فعل ، كانت المحنة تتملك منه ويريد ان يمتع هذا الفتى برؤية جسد علا ، تمددا على الشيزلونج بضع دقائق ورامى يراقب الولد الذى لم يرفع عينه من عليهم ، لاحظ رامى عدم وجود احد على الشاطئ الا قليلون جدا وكلهم قى اماكن متفرقة بعيدة ، اراد ان يستمتع فطلب من علا ان تدهن له ظهره بالكريم ، جلس على الشيزلونج بحيث يكون ظهر علا اثناء وقوفها باتجاه الفتى ، قامت علا وقبل ان تتحرك جذب الكاش مايوة بيده داعبا اياها بمرح ، ارمى يا بنتى ده بقى ، خلى جسمك يستفيد بالشمس الان علا تقف ومؤخرتها العارية الا من خيط المايوة الرفيع امام نظر الفتى مباشرةً ، كانت شهوة رامى تصل لعنان السماء وهو يعلم ان الفتى يشاهد جسد علا الشهى الابيض ويتمنى ان يرى ملامحه فى هذا الوقت ، انتهت علا من عملها ليلف رامى جسده ويلقى بنظره ليرى الفتى يقف مشدوهاً وعينه على مؤخرة علا ، جذبها من يدها وانطلقا للبحر واخذوا يلهون وقت طويل حتى عادا لموقعهم من جديد دقائق قليلة مرت قبل ان تهمس علا باذن رامى ، حبيبى ، الولد اللى واقف ورانا ده موترنى قوى ليه كده ؟!! ، اشمعنى عينه عليا قوى زى ما يكون عايز ياكلنى عنده حق ماهو شايف طبق مهلبية قدامه اخص عليك يا رامى ، انا فكراك هاتقوم تضربه يا حبيبتى انسي بقى ، هنا حاجة تانية بلاش عقد تضحك علا بخبث وخجل ، انت اتغيرت خالص على فكرة ولا اتغيرت ولا حاجة ، بس هنا حاجة تانية ، فكى وكبرى مخك ماشي هافك ، قوم بينا نطلع بقى عشان مت من الجوع يقوم رامى ويعودان للفندق وبعد الطعام قاما بالنوم حتى المساء ، فى الليل قررا الذهاب للملهى مرة اخرى لقضاء سهرتهم فقامت علا لترتدى ملابسها ورامى يقف بجوارها ينتقى معها ماترتديه ، يمسك بفستان من الفيزون قصير بحمالات نبيتى اللون حلو ده البسيه لا طبعا ده بيتلبس تحته بنطلون والجو حر بنطلون ايه ؟! ليه يعنى هو ايه اللى ليه ، ده ضيق وميكرو يعنى رجليا تبقى باينة كلها ما عادى ، انتى ماشفتيش البنات كانت لابسة ايه امبارح ، دول كانوا ملط تقريبا انا مش فهماك من الصبح ، مايوة فتلة ودلوقتى عايزنى البس فستان ميكرو ، جرالك ايه يا قلبى مفيش ، انا بس نفسي ننبسط ونتمتع ، ده شهر فى العمر ولما نرجع مش هانعرف نعمل كده عندنا اكيد مش هاكدب عليك انا نفسي البس واتمتع قوى ، بس خايفة منك يا سلام !!!! اه طبعا مش جوزى حبيبى وبتغير عليا بغير عليكى طبعا ، بس ننبسط شوية من نفسنا اللى انت عايزه يا حبيبى ، بس قولى بقى البس ايه تحته يمد يده يمسك بكلوت فتله ويقدمه لها البسي ده احيه ، ما انزل من غيره احسن بطلى بواخة بقى طب البس برا ولا اسيب صدرى عريان عشان حلماتى تبقى باينه قالتها وهى تغمز له بعينها بدلال وتمد يده تمسك بقضيبه من فوق الشورت ، سيبه عريان عشان يتنطط وانتى بترقصى ماشي يا جوزى يا شرموطى انت يضربها على مؤخرتها وهو يضحك ، عايزك تجننيهم ولاد الاحبة دول كلهم بس كده ، من عينى يا شرموطى ارتديا ملابسهم ووضعت علا ميكب صارخ جعلها مع فستانها العارى فى قمة الاثارة وانطلقا للملهى ، لم تتردد علا فى احتساء التيكيلا مع رامى باستمتاع وهى تتراقص على صوت الموسيقى الصاخب ، قاما ليرقصا ولم تمر دقائق حتى تكرر مشهد الامس واصبح الكثير من الحضور يستهدف علا بجسدها الابيض اللامع ، فاصبحت تنتقل من حضن لاخر والايادى تعبث بلحمها وهى تنظر لرامى بشهوة وتعض على شفتها بمحن بالغ ، عادا لطاولتهم وعلا تنهج وتهمس فى اذن رامى رامى ، ايه اللى بيحصل ده ايه ، حصل ايه انت مش شايف اللى بيتعمل فيا ، كل شوية واحد يمسك فيا ويقفش فى جسمى بيقفشوا فين بالظبط ؟ كله يا رامى ، بزازى وطيازى لما خلاص جسمى ساب وانتى سيباهم يقفشوا فيكى يا شرموطة مش انت اللى جبتنى ملط ليهم يا شرموطى ، عايزهم يسيبونى ازاى خليهم يتبسطوا شوية من نفسهم انا عايزة اتشرمط قوى يا رامى اتشرمطى واتبسطى يا لبوتى مدت علا يدها اسفل ملابسها دون ان يلاحظها احد وخلعت لباسها ووضعته بيد رامى وهى تقبله من خده ، خليه معاكى يا شرموطى ليه كده يا لبوة انتى عايز احس ايديهم على لحمى وهما بيبعبصونى لم يرد عليها واكتفى فقط بان وضع اللباس بجيبه وجذبها من يدها ليعودا للرقص وسط الجميع من جديد ، انتهت سهرتهم وقد انتهك جسد علا عشرات الايادى حتى ان رامى رأى مؤخرتها بوضوح وهى ترقص بين ذراعى احدهم ويده تداعب خرمها من الخلف ، عادا للفندق يترنحون من السكر ورامى يلف ذراعه حول خصرها ، أمام غرفتهم التقيا بفتى الامس من جديد الذى ابتسم فور رؤيتهم وهرول ناحيتهم يقدم مساعدته ، دفع رامى بعلا تجاهه يمسكها بين يديه حتى يفتح الغرفة وعلا تلقى برأسها فوق كتف الفتى الاوروبي وتقبل وجنته ، فتح رامى الباب وامسك بيدها يجذبها لتدخل ولكنها هذه المرة ظلت ممسكة بيد الفتى تجذبه ليدخل معهم ، تركها رامى له واغلق الباب والفتى يمسك بعلا يقودها للداخل ، وهى تخلع حذائها اثناء مشيها ثم دفعت الفتى ليقع على حافة الفراش وتقوم بالجلوس على فخذيه فيرتفع فستانها القصير ليتعرى نصفها السفلى تماماً وهى تلف يدها حول رقبته وتلتهم شفته بشهوة وجنون نظر الفتى لاعين رامى ينتظر منه التدخل ولكنه وجد رامى واقفا جامداً يكتفى بالمشاهدة ، تجرأ الفتى واسقط يديه فوق مؤخرتها يعتصرها بقوة وهو يلتهم شفتيها هو الاخر بحماس وافتنان حتى مدت علا يدها تمسك بطرف فستانها تخلعه لتصبحه عارية تماماً بين يديه وتدفعه للخلف لينام على ظهره وهى فوقه يلتهمون بعضهم البعض فى قبلة محمومة ، خلع رامى ملابسه تماما واقترب من علا يجذبها لتقف بين يديه ويترنحان ويسقطان سوياً على الفراش بجوار الفتى ورامى يولج قضيبه المنتصب بفرجها ، قام الفتى بكل هدوء وتحرك للخارج واغلق الباب عليهم وكأن شيئا لم يحدث ليترك رامى وعلا فى ممارسة مجنونة مفعمة بالشهوة . " ظ£ " في الصباح كان رامي يحتضن علا وهم كما ناموا بالأمس عرايا ويتذكرون جيداً كل ما حدث ، كان الخجل الذي يعتري علا من احتضانها للعامل الاوروبي عارية يتبدد مع كلمات رامي لها وكم كان مثار لرؤيتها في هذا الوضع ، كانت أصابعه تداعب فرجها بهدوء وهي تحرك أناملها فوق صدره وتتخيل لو أن العامل تمادي معها وتجرد من ملابسه هو الأخر ، يا لهوي يا رامي ،ده انا كنت اموت للدرجة دى سايحة ؟!!! لأ مش الفكرة ، بس بيقولوا الافارقة دول بتاعهم بيبقي ضخم قووووي خلاص ، النهاردة نقلعه ونتأكد بنفسنا ضربته علي صدره بكفها وهي تدفن وجهها تحت رقبته بطل استعباط بقي **** يخربيتك ، هاخونك واحنا لسه في شهر العسل ؟!!! هههههههههههههههه الخيانة لما تعملي حاجة من ورايا يا لولو ، لكن طالما سوا ومع بعض ماتتسماش خيانة أومال تتسمي ايه ؟!!! عطيات علي اسم خالتك ؟!!! هههههههههههههه خرجا سوياً للبحر وتناولوا الغذاء علي الشاطئ والذي كان ملئ بالزوار بعكس يوم أمس ولم تترك الأعين جسد علا المحاط بالمايوه الاسود الفاضح دون ان تتفحصه وتتشبع من رؤيته ، علا تحمل بوجها ولون عيناها وبشرتها وشعرها وجسدها البض كل حسن الشرق والغرب ، هي خليط منفرد لا يتكرر بكل هذة الدقة والحسن ، جاء الليل ووقفت علا عارية أمام ضلفة الدولاب وهي تضم ذراعيها أمام صدرها وترمق رامي بنظرة حائرة ، ها يا مولاي ، ألبس ايه النهاردة ؟ ممممممم ، إلبسي فستان امبارح لم تفكر كثيراً وعلي الفور إرتدت فستان الأمس بلا اي شئ تحته ورامي يتابعها بإفتنان وهي تضع الرتوش الأخيرة علي وجهها لتبدو أكثر جمالاً وروعة ، خرجا سوياً وإتجها للملهي بحماس بالغ وجلسا في ركن مظلم يحتسون الكؤوس سريعاً كأنهم متوقون للوصل لتلك اللحظة التي ينسون فيها أنفسهم ويطلقون لمجونهم العنان ، علا بجسدها المضئ المتلألئ ترقص بين اصحاب البشرة البيضاء الاوروبية تتسابق الايادي القوية في لمس جسدها في كل موضع وهي منتشية ممحونة لم تعد تبحث عن أعين رامي الذي ظل منزوياً في مكانه يراقب ويتابع وتغلبه شهوته وتسكره وتطيح بعقله أضعاف ما تفعله التيكيلا ، عادت لتلقي بجسدها بجواره ومعها شابان اوروبيان وفتاة قمحية اللون تبدو بأعينها الضيقة من بلاد جنوب اسيا ذات جسد نحيل بالكاد يحمل بروزاً ضئيلاً عند صدرها لتبدو بجوار جسد علا الشهي كفتاة لم تبلغ بعد ، ظل جميعهم يضحكون ويتسامرون وكأنهم أصدقاء منذ زمن بعيد والشابين لا يكفون عن لمس علا ومداعبتها دون أن يهتم أياً منهم بمعرفة من يكون رامي ، لم يمر وقت طويل قبل ان يدعوهم احد الشابين للخروج والتنزه عند الشاطئ بجوار مرسي اليخوت وتحرك الجميع فيما عدا علا التي كانت تساق دون ان تعي او تستوعب او تدرك وتفهم من يدها المطوقة بيد احد الشابين ، عند الشاطئ وفي الظلام الذي يتخلله ضوء القمر جلس الجميع فوق احد اليخوت يحتسون زجاجة من الويسكي وعلا بين الشابين والفتاة الاخري تلقي بكل جسدها بين ذراعي رامي الذي يتابع بكل ما تبقي من عقله علا وهي تنتقل من حضن احدهم للاخر يرتشف من شفتها الوردية قبلة طويلة مفعمة بالشهوة ثم يناولها لصديقه كأنهم يتشاركون في احتساء زجاجة من الخمر المعتق ، الفتاة تداعب قضيب رامي وتخرجه لتضع بين شفتيها في اللحظة التي كان فيها فستان علا العاري يخرج من رأسها لتصبح قطعة لحمة بيضاء تظهر في سواد الليل بين ذراعي الشابين ، الدنيا تدور برأس رامي ويقاوم رغبة عيناه في الانطفاء من فرط ما احتساه من خمر ولسان تلك الفتاة الذي يلف بلا هوادة حول قضيبه يلعقه باحتراف شديد ، علا ممدة علي ظهرها مفتوحة الساقين يلعق فرجها أحدهم بينما الاخر يضع قضيبه الضخم في فمها ويتحرك بسرعة وعنف كمن يجامع بعد سنوات من الحرمان ، الفتاة تمتطي قضيب رامي وتلف يديها حول رقبته المثبتة علي زوجته وتغرسه بين شفرات فرجها وهي تفركه بجزعها بهدوء واستمتاع ، احدهم يلف علا لتجلس علي ركبتيها ويصفع مؤخرتها صفعة مدوية من يده البيضاء القوية لتختلط صرختها مع صوت عويل لحمها ويلحقها الاخر بقضيبه في فمها يسجن صراخها في جوفها وهو يجذب شعرها بعنف وقسوة مريعة ، صوت صفع لحم علا لا يتوقف لثانية وهي كالذبيحة بين اثنان قررا جماعها بكل قوة وبلا ادني رحمة ، الضوء يخفت في عين رامي وتفشل كل محاولاته في اجبار جفونه علي الصمود لينهار ويسقط بعد ان انهار قضيبه قبلها واطلق مائه في فرج الفتاة النحيلة ، لم يعرف رامي كم مر من وقت قبل ان تجبره أشعة الشمس علي الإستيقاظ ليفتح عينه بصعوبة ويحرك رأسه الثقيل بصعوبة يتلفت حوله حتي وقع بصره علي جسد علا العاري تماماً وهي مازالت لم تفق بعد ، تسارعت ضربات قلبه وفز واقفاً نحوها يفيقها وهو يري جسدها ممتلئ بآثار أصابع وحوش الأمس ليملئ اللون الأحمر جلدها كمن تعرضت للتعذيب والضرب المبرح ، فاقت علا ولم تتمكن من إستيعاب شئ ووضعت يديها تخبئ نهديها وهي تتلفت حولها ، فستاني فين يا رامي ، انا خايفة قوي يهرول رامي يبحث حوله عن فستانها ولا يجد له اي اثر ليدرك ان شباب الأمس قد قرروا وضعهم في هذا الموقف المحرج ، خلع رامي فانلته وأدخلها من رأسها لتصل بالكاد قبل بداية مؤخرتها المستديرة ، الحقني يا رامي ، يالهوي يا لهوي حد يشوفنى وانا عريانة كده ماتقلقيش ، مفيش حاجة هاتحصل اثبتي واهدي وخليكى هنا عشر دقايق بالظبط هاروح الفندق اجيبلك هدوم وارجع لاااااا ، ماتسيبنيش لوحدي ابوس ايدك عشان خاطري اهدي ، مفيش حل غير كده لم ينتظر ردها وهرول بكل قوته نحو الفندق وهو يعاني من الخوف فهي علي أي حال مسئولة منه كزوجة ، عاد وهو يلهث وبيده ملابسها ليصعقه عدم وجودها علي سطح اليخت فيبحث وهو يكاد يموت من الخوف حتي سمع صوتها وهي تأن من مكاناً ما في جوف اليخت ، نزل سريعاً علي الدرج الضيق وهو يتخبط بالجدران حتي باب الكابينة المفتوح علي علا وهي عارية مرة أخري منفرجة الساقين لرجل ضخم الجثة جدا ذو لحية كبيرة حول رأسه الكبيرة وبطنه العملاقة وهو يضع قضيبه في فرجها يدكه بقوة ، القي رامي بجسدها علي الرجل محاولاً ازاحته قبل ان يرتطم بجسده الضخم دون ان يحركه ملي واحد عن مكانه بين ساقي زوجته ، ضربة واحدة غاضبة من ذراع الرجل الضخم جعلت جسد رامي يصطدم بالجدار ويسقط لا حول له ولا قوة وهو يخفض بصره عن ضعف وذل منتظراً العملاق الذي امامه ينهي وتره ويلقي بمائه في فرج زوجته ، التقت عيناه بأعين علا وهى تعض على شفتها من الشهوة ، دقائق طويلة كالساعات مرت قبل ان يسحب العملاق قضيبه من فرج علا المهترئ ويلقي بفيضان من المني فوق وجهها ليغطي وجهها بالكامل وشعرها وهو يبتسم كحيوان أليف ويحرك اصبعه بتلذذ ويدخل منيه في فمها لتبلعه رغماً عنها ، انتهي تماماً منها فقام وهو يرفع سرواله ويجذب علا بكل عنف من ذراعها ويلقي بها علي الدرج بغضب مرعب وهو يصرخ فيهم ، Goooooo طوق رامي علا بذراعيه وهو يحاول وضع ملابسها فوق جسدها حتي ارتدت قميصها وبنطالها بالكلية فوق سطح اليخت ليتحركا سوياً وهي تستند عليه تجر قدميها جراً حتي تخرج من هذا المكان ، كانت الساعة تشير للثامنة صباحاً عندما ألقت علا بجسدها فوق فراشها بغرفة الفندق لتذهب في ثبات عميق ولا تعد تشعر بأي شئ حولها . " ظ¤ " في المساء كانت علا تفتح عيناها وهي تنظر مباشرة في وجه رامي الجالس بجوارها يربت علي رأسها برقة وهو يقبل جبينها بحب واضح في صوته ، عاملة ايه دلوقتي يا قلبي نظرت له ملياً وهي تحرك مقلتيها تقرأ كل ملامحه حتي أخذت نفس عميق وألقت بنفسها في صدره ، شفت اللي جرالي يا رامي ؟!!! حقك عليا يا قلبي ، سامحيني انا اتفشخت يا رامي ، حاسة كأن عربية نقل داست عليا انا اسف ، انا اسف رفعت رأسها ونظرت في عينيه مباشرةً ، هاتطلقني يا رامي ؟ ايه ده ؟!!!، اخص عليكي ليه بتقولي كده ؟!!! انا بقيت شرموطة واتناكت اتناكت كتير قوي يا رامي قالتها وهي تبكي وتدفن رأسها في صدره وهو يقبل رأسها ويربت علي كتفها ، ماتقوليش كده تاني ابداً يعني انت مش زعلان مني يا رامي ؟ مش هاتطلقني ؟!!!! انا السبب وانا اللي استاهل تزعلي مني وتكرهيني لا يا حبيبي ، انا اللي سافلة ومعرفتش احافظ علي نفسي انتي قلبي وعمري يا لولو ، كله من الخمرة بنت المتناكة هي اللي خلتنا مانحسش بنعمل ايه ضربته بكفها بدلال وهي تبتسم وسط دموعها ، مش كنت عايزني اتشرمط يا فالح اديني اتشرمطت واتفشخت كمان خلاص بقي يا لولو ، غلطة وعدت ومش هاتتكرر يا سلام ، انت كنت عايزها تكرر ؟!!!! ده انا حاسة بنار في كسي حقك عليا ولاد الوسخة الاغبيا ، دول حيوانات يا رامي مش بني ادمين مش كنتي عايزة تشوفي ازبارهم عاملة ازاي ؟!! ياريتني ماشفت ، دول وحوش مش بشر ضحكت وهي تقولها وتعتدل وتخلع ملابسها وتقف امام المرآة تتفحص جسدها وهي مشدوهة من كثرة الاحمرار الذي يغلب كل جسدها تقريباً ، يا ولاد الكلب يا حيوانات ، دول بهدلوني خالص يارامي اومال كنتى بتعيطى ليه ومفزوعة ؟!!! انت بتستعبط ؟!! يعنى عايزنى انام مع رجلين واصحى الاقى نفسي عريانة على سطح مركب واضحك ؟!!!! علا ، انتى عارفة انى فرى وبحب المتعة عارفة واتناقشنا كتير قبل كده ، بس مش لدرجة اللى حصل ده يا رامى عارف ومكنتش متوقع نوصل لكده انا خايفة بجد تحتقرنى وتقول عليا زبالة وخاينة وتسيبنى قلتلك ماتقوليش كده تانى الغلط عملناه سوا وهايفضل بنا بس ، دى حياتنا لوحدنا كنت مكسوفة منك قوى يا رامى وانت شايف الحيوان ده بينكنى هو حصل ازاى ؟ قلتلك ماتسيبنيش ما سمعتش الكلام حصل ازاى بس بالسعرة دى ؟!!! مش عارفة ، كنت واقفة مرعوبة وفجأة لقيت حد بعبصنى بكل قوته ، اتنفضت وصرخت واتلفت لقيت الحيوان المتوحش ده قدامى ، معرفتش اجرى بمنظرى اللى كنت فيه ووقفت قدامه مصدومة وكنت هاعمل بى بى على نفسى من الخضة ، سحبنى من ايدى ونزلنى تحت وهو عمال يضربنى على طيزى وقلعنى التيشرت وناكنى لحد ما انت جيت وشوفته كنت تحكى وهى مضطربة بين الشهوة والحزن ، لا تعرف لأى جانب تميل أكثر ، حتى شعرت بقضيب رامى ينتصب بقوة وهو يستمع اليها وتمد يدها تمسك به تدلكه وهى تسترجع كل المشاهد مرة أخرى دفعة واحدة لينقبض فرجها وتأتى بشهوتها فوق فخذ رامى ، اتحملتى بتاعه ده كله ازاى ؟ انت شفته ؟!!! طبعا شفته كبير قوى يا رامى ، طويل جدا وتخين موت كل ده دخل فيكى ؟ ده قسمنى ، حسيت كسي هايتقطع وبعدين بعد شوية بلاقيه عادى ومالينى وكأنى متعودة عليه يعنى كنتى مستمتعة ؟!!! مش عارفة ازاى مش عارفة ؟!!!! بجد مش عارفة ولسه مرعوبة ، مكنتش متخيلة ان كل ده هايخلص اديه خلص وانتى فى حضنى اه طبعا ، واحسن حاجة ان فاضل يوم واحد بس ونرجع بلدنا طب ايه ، مش هانخرج النهاردة ؟ يا مامى ، اخرج فين ده انا حرمت يا سلام ، يعنى هانتحبس هنا لحد ما نسافر ؟!!! اه يا حبيبى احسن ما نخرج واتناك تانى ده ايديهم لسه معلمة فى جسمى ولاد الجزمة بس الاوضة هنا مملة قوى أرقصلك ؟ لا تعالى نخرج تؤتؤ .... ممنوع خلاص نطلب تيكيلا ونشرب هنا موافقة طب فومى البسي حاجة حلوة عشان ترقصيلى واحنا بنشرب هاخد شاور الاول لحد ما تطلب دخلت علا الحمام وطلب رامى زجاجة من التيكيلا ولم تمر ثلاث دقائق حتى سمع صوت طرقات على الباب ، كان هو ذاته فتى الليل الاوروبي من أحضر الزجاجة ولمح رامى أعينه وهى تبحث بخبث عن زوجته بالداخل ، أشار له رامى ليضع الزجاجة فوق المنضدة فى اخر الغرفة ولاحظ الفتى صوت الماء فتجم\ت عيناه على الحمام كأنه فطن لوجود علا بداخله ، دبت الشهوة فى قلب رامى من جديد وأصابته تلك الرعشة التى عرفت طريقها له حديثاً وهو يشعر بالفتى متلهف على رؤية زوجته والشهوة تكسو ملامحه ، فكر سريعاً يريد أن يجعل الفتى يشاهد علا وطرقت على ذهنه فكرة سريعة فطلب من الفتى أن يحضر كؤس لهم فلم يكن موجود منها بالغرفة ، لمعت أعين الفتى وهو يشعر بفرصة جديدة ليعود للغرفة لعل وعسى ان تكون علا قد خرجت من الحمام ، أشار له بابتسامة عريضة أن سيحضرهم فى الحال ، بمجرد أن غادر الفتى كانت علا تخرج من الحمام وهى تلف جسدها ببشكير كبير وترى تلك النظرة الغريبة على وجه رامى ، مالك يا قلبى واقف كده ليه ؟!!! اتأخرتى قوى يا لولو يا سلام اه طبعا ، يلا بقى البسي قميص حلو القت بالبشكير وفتحت الدولاب لتجد رامى فوق رأسها يمد يده ويخرج قميص نومها الاسود الشيفون الذى يحبه كثيراً ويقدمه لها لترتديه ، ارتدت القميص ووضعت احمر الشفاه على شفتيها وهى تتمايل بخصرها على صوت الموسيقى حتى اخنرق سمعها صوت طرقات فوق الاب لتنزعج وتنظر لرامى ، مين ؟!!! ده الواد بتاع الفندق كنت طلبت منه كاسات مدت يدها تمسك بالبشكير مرة أخرى تدارى به جسدها بينما مد رامى يجذبه من يدها ، ايه يا بنتى انتى بقى عندك فوبيا ولا ايه ؟ احنا فى اوضتنا احيه ، يعنى عايز الجسون يشوفنى وانا ملط كده ؟!!! يعنى هو هايشوف حاجة وحشة ، قالا ثم وضع قبلة على خدها وذهب للباب يفتحه للفتى الذى تسمرت أعينه على جسد علا الواضح تماماً من قميص نومها الشيفون الذى أعطى لجسدها الابيض سحر لا يقاوم ، تقدم الفتى وهو يحملق فى صدرها وحلماتها المنتصبه وفرجها الظاهر بكل وضوح حتى وضع الكأسين بجوار الزجاجة ووقف ينظر لهم ينتظر أوامرهم ، أشار رامى لعلا أن تجلب له نقوداً من ملابسه فنظرت له وفطنت من رعشة صوته وملامحه أنه يريد أن يجعل الفتى يشاهد مؤخرتها الشهية فتحركت ببطء شديد وهى تهز مؤخرتها بميوعة كبيرة حتى وضعت يدها فى ملابسه وأوقعتها عن عمد لتنحنى بجسدها وتبرز مؤخرتها كأنها أرادت أن تستعرضها للفتى ، وضعت النقود فى يد الفتى وهى تنظر لهذا البروز الذى وضح فى بنطاله وتنظر لرامى الذى لاحظه هو الاخر ليقوم رامى بصب الك}س ويقدم للفتى كأس منهم ، تناول الفتى المسحور الكأس وشرب منه بينما رامى يشرب من الاخر هو علا ، أشار له رامى ليجلس وبالفعل لمن يفكر الفتى وجلس على حافة الفراش ورامى يعلى صوت الموسيقى ويشير لعلا أن ترقص ، لم تأخذ علا التى انتهكت من ثلاث رجال منذ ساعات وقت فى التفكير فوقفت أمامهم ترقص رقص شرقى على صوت الموسيقى وهى تتفنن فى استعراض جسدها للفتى ، الكل اصبح يرقص وتتبادل الكؤس من فم لاخر ورامى يدقع علا لتحرك جسدها بين ذراعى الفتى وتضغط بأردافها على قضيبه بين الحين ولاخر حتى انها بادلته التقبيل مع تبادل الكؤس والفتى لا يتخذ خطوة من تلقاء ذاته حتى شعر فجأة انه تأخر كثيراً فنهض وهو يودع علا بقبلة طويلة التهم فيها شفتيها وهو يمسك بمؤخرتها يفعصها بقبضته واخبره أن ينادوه اذا إحتاجوا لشئ ، أكمل رامى مع علا ما يفعلون بعد أن ثقلت رأسهم من الخمر وارتميا بالنهاية عرايا فوق فراشهم فى معركة جنسية حامية لكنها بأى حال من الاحوال تظل بعيدة كل البعد عن معركة ليلة أمس ومعركة الصباح مع عملاق المركب . " 5 " في صباح اليوم الأخير كانت مشاعرهم متضاربة بين سعادة للعودة للوطن والأهل والأصدقاء وبين حزن علي أيام المرح والسعادة التي انقضت كأنها ساعات قليلة ، لم يعد للخجل وجود بين علا ورامي بعد ما حدث ليلة أمس مع عامل الفندق الشاب ، لقد رقصت له الزوجة شبه عارية وقدم له الزوج كأس الخمر بيده ، تحدثا سوياً في الصباح وهم يتناولون افطارهم كأنهم يناقشون امراً اسرياً عادياً لا يخلو منه اي بيت ، اتفقا ان ما حدث انما حدث فقط لانهم في بلد غير البلد ووسط ناس غير الناس وانهم استطاعوا انتزاع متعة خاصة جدا قد لا تتكرر ، في مجتمعهم العادي التقليدي المحاصر بتلال المحاذير والعادات والتقاليد وأزمات الشرف المعقدة لايمكن حدوث اي شئ مشابه ، في مجتمعهم كل الأعين متربصة للجميع طوال الوقت تتابع ، تدقق ، تتسأل ، تستنتج ، تقيم وتصنف بلا رحمة ، خرجا سوياً متشابكي الأيدي يودعون شوارع المدينة ويشترون بعض الهدايا من المحلات القريبة ولم يخلو الأمر من التأكيد علي حجز الطيران في صبيحة اليوم التالي ، علا تسأل زوجها بين الحين والاخر لتتأكد انه غير غاضب من تركها رجال اخرون يتذوقوا لحم زوجته ، وهو يسألها بالتبعية ليتأكد انها غير غاضبة لدفعه لها بنفسه ووعيه وقراره بين احضان الغرباء ، مر اليوم سريعاً وجاء الليل يحمل معه شيطان فجورهم وكأنهم مستذئبون مع سواد الليل يستيقظ الوحش بداخلهم ، رامي ، هو احنا كده ناس طبيعيين ؟!! اشمعني ، بتسألي ليه ؟ ماهو مش منطقي نعمل كده واحنا متجوزين يادوب من عشر أيام ، انا عارفة الحياة الزوجية مملة وازواج كتير بيدوروا علي افكار جديدة وسلوك غريب علشان يتخلصوا من الملل ده ، لكن احنا ما لحقناش وحاسة اننا وقعنا نفسنا في ورطة اولا احنا مع بعض بقالنا فترة طويلة ، ثانياً احنا ماعملناش كده علشان زهقنا وملينا ، احنا عملنا كده بحكم المكان والحالة وادينا يا ستي راجعين بكرة وكل ده هاينتهي ، بصراحة هي تجربة مختلفة ومجنونة ، بس انا خايفة بس تأثر علينا بعدين ولا هتأثر ولا حاجة ، لعلمك بقي بكرة نفتكرها ونقول ياريت نرجع تاني ، مثلاً تقدري تلبسي مايوهك الجديد ده عندنا ؟ لأ طبعاً ، دول كانوا فضحوني علشان كده بقولك دي حالة خاصة وعلي رأي المثل " البلد اللي محدش يعرفك فيها شلح واجري فيها " ههههههههههههه اديني شلحت يا خويا هههههههههه طيب تيجي نخرج نودع الرحلة بسهرة صباحي ؟ لأ ليه كده ، يعني اخر ليلة وهانقعد هنا ؟!!! بصراحة انا خايفة نروح هناك والعيال يشوفوني ويحصل اللي حصل تاني ، خليها تعدي علي خير ونرجع بلدنا ، المرة اللي فاتت عدت باعجوبة ممممممم ، طب نعمل زي امبارح احيه يا رامي بجد ايه يا بنتي ؟ بقي انا علا المزة اللي الناس بتريل عليها اقضيها كده كل يوم اتمرقع واتشرمط لعيل معفن زي ده هو انتي عبيطة ، انتي بتعملي كده يعني علشان سواد عيونه ؟!! لأ يا حياتي علشان سواد بتاعه هههههه يا بنتي احنا بنعمل كده عشان نفسنا ، احنا اللي بنتمتع وانت لحقت تزهق مني يا رامي علشان عايز حاجة تهيجك ؟!!! لأ طبعا ، بس دي فرصة ومش هاتتكرر هو انا عمري هاسلك معاك يعني اناديله ؟ ناديله يا روحي وقوله تعالي اتفرج علي المدام ضربها علي مؤخرتها وهو يجذبها ليختار لها قميص احمر اللون شيفون من عند الصدر والوسط وفراغ امام بطنها وظهرها بالكامل ماعدا مؤخرتها البيضاء ، اتصل يطلب زجاجة اخيرة من التيكيلا وانتظرا حضور الفتي ، دقائق مرت وعلا بقميص نومها المغري ممدة علي الفراش كملكة اغريقية في احدي اللوحات تستند علي ذراعها وتضع الاخر فوق فخذها الملفوف ، صوت طرقات قليلة فوق الباب حركت رامي ليفتحه ليتفاجئ برجل عجوز اوروبي الوجه حليق الرأس تماماً يبدو عليه تخطي الستين رغم استقامة ظهره ، لم يفتح رامي فمه من صدمة عدم التوقع وقد وقف جانباً بجوار ضلفة الباب المفتوح ففهم الرجل ان يتقدم ليدخل الزجاجة بالداخل طالما لم يمد له رامي يده واخذها من فوق الصينية الفضية التي يحملها ، عبر العجوز وبعد خطوات وقع بصره علي علا الشبه عارية والتي عقدت الدهشة لسانها وهمت بجزعها تتحرك ثم عدلت واستكانت في ثانية واحدة ، حملق العجوز فيها ومسح بعينه جسدها وهو يهز لها رأسه بالتحية ، تبادلت علا النظرات مع رامي تنتظر منه فهم خطته ولكنه لم يفعل اي شئ ، فتح العجوز الزجاجة وصب كأسين ثم نظر لرامي مبتسماً ينتظر اي اوامر منه ، انتفض رامي وكأنه فاق مرة واحدة وتحرك بعشوائية واخرج من ملابسه المعلقة نقوداً قدمها للرجل مبتسماً متوتراً ، رحل العجوز وهو يعاود النظر لعلا بافتنان واضح في عينيه وبمجرد ان اغلق الباب خلفه حتي نهضت علا مسرعة ، حرام عليك والنعمة يا رامي ، ده انا دمي نشفي من الخضة ليه يعني ، هو حصل ايه يعني الراجل يدخل يلاقيني زي اللبوة كده وتقول حصل ايه يا بنتي الناس دي عادي مش اقفال زينا طب يا عم المفتح اهو نأبك طلع علي شونة حاجة بيضان فشخ ، بس عندي فكرة قول يا ابو العريف هاخرج اعمل جولة كده اشوف الواد فين ماخلاص بقي يا رامي مش ضروري اصبري بس خرج رامي يبحث عن الولد في الدور كله ولا يجد له اي اثر وعند عودته قابل العجوز مرة اخري ليقف مشدوهاً كأنه مرتكب جرم ما وانكشف امره ، هل من خدمة اقدمها لك يا سيدي ؟ لا ، انا بس كنت عايز سجاير الوقت متأخر الان يا سيدي ، حانة الفندق اغلقت منذ ساعات خسارة ، انا سجاير خلصت لا عليك يا سيدي ، عندي علبة شبه مكتملة في دولابي بالاسفل سأحضرها لك خلال دقائق عاد رامي لعلا وقص عليها ما حدث وانا العجوز سيعود لهم بعد قليل ، علشان يبقي في معلومك ، انا مش هاعمل حاجة مع الراجل الكبير ده ما قلتلكيش تعملى حاجة ، بس اشمعني مش عارفة بس مكسوفة وصل العجوز وتقدم رامي يفتح له الباب ليمد له العجوز يده بعلبة السجائر مبتسماً ورامي يشكره ويقدم له ما اعده من نقود ، اخرج العجوز من جيب قميصه سيجارتين ملفوفتان وهمس في اذن رامي تلك هدية خاصة ، سيجارتين من الحشيش الفاخر جدا تملك صديقة جميلة جدا سيساعدك هذا الصنف المخصوص فى امتاعها لمعت عين رامى وتمكنت منه الرعشة الشيطانية واجتاحت جسده بالكامل حتي انه احس بشعر رأسه ينتقض واقفاً للأعلي ، ممكن أعزمك على كاس معايا ؟ شرف كبير يا سيدى ولكن .... ايه ؟!!، هيبقى عندك مشكلة فى الشغل ؟ على الاطلاق ، الفندق شبه خالى ولا يوجد أحد فى هذا الدور غير غرفتك خلاص اتفضل اشرب معايا كاس تقدم رامى والعجوز خلفه لتنهض علا واقفة فور رؤيته ولا تعرف ماذا تفعل وهى تنظر لأعين زوجها تحاول أن تفهم ما ينوى عليه ، جلس العجوز على كرسي فى مواجهة الفراش وقدم له رامى كأساً ولعلا ولنفسه ثم أشعل سيجارة الحشيش التى سرعان ما انتشر دخانها الكثيف فى الغرفة ، ظل العجوز يحملق فى علا التى تجلس واضعة ساقاً فوق الاخرى ويظهر لحم فخذها الابيض المضئ وقد لعب دخان الحشيش برأسها وثقلت تماماً ، تجاذب رامى مع العجوز حديث سطحى وهم يتناولون التيكيلا ويتناوبون سحب أنفاس السيجارة بصحبة علا التى تسعل بعد كل نفس ثم تضحك ، من المؤسف انى لم أراكم الا الليلة يا سيدى فعلاً ، والاسوء اننا مسافرين بكرة خسارة كبيرة ، هذا يجعلنى أندم على أجازتى التى انتهت بالأمس ولا يهمك ، المهم اتقابلنا وانا سعيد قوى بمعرفتك لم تكف علا عن الابتسام والنظر فى أعين العجوز الذى لم يرفع عينيه من عليها وكأنه يلتهمها بنظره حتى أحست بالمحنة المصحوبة بالخجل الذى جعل جلدها يقشعر وتشعر بالبرودة رغم اعتدال الجو ، قامت بخطى متعرجه للحمام وعند عودتها كانت تطوح يميناً ويساراً حتى كادت أن تسقط ليهب العجوز الاكثر تركيزاً منها ومن زوجها يسندها بيديه البيضاء القوية ويلف ذراعه حولها أسفل نهديها مباشرةً والذراع الاخر فوق خصرها ، تسند عليه علا بجسدها وهى تضحك منتشية بعد أن ملئ دخان الحشيش القوى النفاذ رأسها بينما تقدم نحوها رامى مترنحاً يساعد فى سندها ولعدم تركيزه مثلها ينسكب كأسه فوق صدرها لتصد منها صرخة ضاحكة اااااه ، اح يمد رامى يده بتلقائية يمسح صدرها عندما أوقفه العجوز بكف يده ، اوه سيدى ، ليس هكذا تزيل الخمر من فوق جسد النساء ينظر له رامى مندهشاً لا يفهم قصده فيشير له العجوز الذى مازال يحيط علا بذراعه على فمه ليلعق الخمر من فوق علا ، يمد رامى فمه ولسانه كأنه تلميذ مطيع ينفذ أوامر معلمه ويلعق الخمر من فوق صدر زوجته التى تتشنج من الشهوة وتضع يدها بين شعر رأسه وهى تسند رأسها على صدر العجوز ، ينظر العجوز له بسعادة لسرعة استجابته ويمد يده يمسك بزجاجة التيكيلا يقطر منها ببطئ شديد فوق صدر علا التى لم تتوقف عن الصراخ بصوت مكتوم آاااه .... اااااااااح يندمج رامى وتغلبه شهوته والرعشة الشيطانه الخفية ويجذب طرف القميص يعرى نهديها تماماً ليسقط القميص بتلقائية حول قدميها وتصبح عارية تماماً فى حضن العجوز وزوجها يلعق الخمر من على صدرها ويعض حلماتها ، يجلس العجوز بعلا على الفراش وهو يمدد جسدها بيده ويستمر فى سكب الخمر فى نقط متتابعة ليوجه لسان رامى لأسفل فى خط مستقيم فوق بطنها العارى حتى يصل لكسها ومع سقوط أول نقطة فوق شفرات علا تصرخ بقوة وهى ترفع جزعها لا إرادياً ليصمتها العجوز الهادئ تماماً بوضع إصبعه فى فمها وهو يحركه فى تجويفه بحركة بطيئة دائرية لتنظر له علا وهى منهارة من شدة شبقها فى عينه مباشرةً ثم تغمض عينيها وتبدأ فى لعق إصبعه بنهم بالغ وهو يفرك لها حلمتها ، يفجر المشهد شهوة رامى وهو يشاهد العجوز يداعب بزاز زوجته وهى تلعق اصبعه بشراهة فيقف ويخلع كل ملابسه ويتقدم بقضيبه المنتصب يريد ايلاجه فى كس علا قبل أن يشير له العجوز يمنعه ويقوم بسند علا لتجلس أمام قضيب زوجها المنتصب تنظر للعجوز منتظرة تعليماته كزوجها ، يسكب العجوز التيكيلا فوق قضيب رامى ويدفع رأس علا نحوه لتفهم ماذا يريد فتمد لسانها تلعق قضيب رامى بينما يد العجوز مازالت تفرك حلماتها وباليد الاخرى تتحرك بهدوء بالغ فوق ظهرها العارى لتصيب القشعريرة جسدها وتتلوى بجزعها بلا توقف ، يمسك العجوز بيد رامى ويجعله ينام على بطنه وهو مستجيب بشكل غريب كأنه بلا وعى أو تحت تأثير التنويم المغناطيسي ويسكب الخمر فوق شق مؤخرته ويدفع رأس علا نحوها لتلعق مؤخرة وشرج رامى للمرة الأولى بحياتها وهى أشد فقداناً من زوجها لوعيها أو مجرد التفكير فتنزل مطيعة لتلعق شرج رامى الذى يتشنج من وقع لسانها فهو يجرب ذلك لأول مرة فى حياته ولم يكن يخطر له ببال قبل هذا الوقت أن يفعلها أبداً ، يتحرك العجوز ويسكب الخمر فوق مؤخرة علا وينزل برأسه يلعق خرمها وكسها من الخلف فى وضعها وهى محنية تلعق شرج زوجها ، صفعة قوية من يد العجوز فوق لحم مؤخرة علا جعلتها تنتفض واقفة ليلف ذراعه حول بزازها بسرعة وهو يدخل اصبعه فى كسها ويحركه بقوة وسرعة وهى لا تتوقف عن الصراخ ، آاااااااااااااااه ..... ااااااااااااااح يلف رامى جسده ويرى زوجته وهى ترتعش ويدفعها العجوز مرة أخرى نحو قضيب رامى لتدخله فى أعماق فمها تلعقه بشهوة مطلقة حتى تشعر بشئ صلب يتحرك خلفها على كسها مباشرة لتجد العجوز صاحب القضيب الضخم يدفع قضيبه بداخلها ببطئ حتى يدخله بالكامل ويتحرك خلفها وتزداد سرعته بالتدريج ورامى أعينه معلقه على منظر العجوز الواقف خلف زوجته ، أصبحت صفعات العجوز فوق مؤخرة علا متتابعة وقوية وهى تصرخ وتفرك قضيب رامى بقبضتها حتى دفع العجوز قضيبه بقوة شديدة ويغرق كسها بمنيه الكثيف ويشعر رامى به فيطلق منيه هو الاخر بين يد علا التى تتشنج برعشات متتالية تكاد تكسر ظهرها من شدة وحدة حركتها وترتمى بجسدها فوق رامى حتى تنزل يد العجوز بصفعة قوية فوق مؤخرتها ويخرج بهدوء تاركاً الزوجين المنتشين حد الثمالة عاريان متعانقان فوق فراشهم " 6 " انتهي شهر العسل وانطلقت الطائرة تحمل علا ورامي عائدة بهم مرة أخري حيث لا تحرر ، لا فجور ، لا ملابس عارية ، لا شئ سوي ذكري أحداث رحلتهم الغريبة ، عادا علي بيت رامي حيث والده ووالدته واخوته ومن بعدها لبيت اسرة علا حيث والدتها واخوتها وقضوا ليلتهم هناك وفي الصباح عادا لشقتهم في المدينة البعيدة الجديدة ليبدأوا حياتهم الجديدة هناك ، كان اليوم الأول لهم في ترتيب الشقة وتنظيفها من التراب حتي ان علا لم تستطع صنع طعام فقام رامي بطلب ديلفري لهم وباتوا ليلتهم الأولي في شقتهم لأول مرة في فراشهم الجديد الوثير في جنس فاتر ينقصه شيئاً ما لم يستطع أحدهم تحديده او الحديث عنه ، كلاهما اتخذ قراره بعدم الحديث عن ما حدث في رحلتهم من فجور ومجون واعتباره كحلم مر عليهم وانتهي امره تماماً ، في اليوم التالي نزل رامي لعمله وقضت علا يومها في شقتها وحيدة لم تفعل شئ غير اعداد الطعام والجلوس امام التلفزيون بملل ، الأيام تمر متعاقبة متشابهة لا تحمل أي جديد للزوجين برتابة مطلقة لا يتخللها سوي بعض زيارات لأهل أحدهم في كل مرة ، وجود شقتهم في مكان بعيد منعزل جعل الاسرتين يكرهون زيارتهم ويكتفون فقط بزيارتهم هم لهم ، لقاءات الزوجين الحميمية أصبح يلفها الصمت والسكون وكأن كل طرف فيهم يخشي التفوه بحرف ، حتي عندما حلت العطلة الشهرية لعلا بدا رامي وكأنه تخلص من هم فوق صدره ، حتي انقضت الفترة وتزينت علا لتوصل لزوجها انها اصبحت آمنة ومستعدة للقائه ، التحم الجسدان بعد انقطاع يلتهم رامي زوجته بشبق وشراهة جعلها تبادله نفس الاحساس حتي انهار رامي لأول مرة منذ عودتهم ، اول مرة تسخني كده من ساعة ما رجعنا وحشتني وده اللي مسخنك ؟! ياريتنا فضلنا عايشين هناك وحشك الازبار البيضة يا لبوة ؟ وحشتني الحرية قووووووي هكذا انفتح القمقم من جديد وباحت النفوس بما يجيش بها حتي انتهي لقائهم وقد تذكروا كل المشاهد وانهك رامي زوجته صفعاً علي مؤخرتها يذكرها بيد العجوز الخبير ، كلاهما يريد الحرية ويعشق المجون ، مرت الايام التالية متشابهة الا من شئ واحد جديد ، أصبح لقائهم الجنسي لا يخلو ابدا من تذكر واستدعاء رحلتهم الشاذة ورغبتهم فى فعلها من جديد ، كانت البناية التي يسكنون فيها من خمسة طوابق كل طابق به شقتان ولم تكن البناية مسكونة بالكامل ، في الدور الأرضي شقة واحدة لأسرة والطابق الثاني مسكون بشقتيه والثالث لا أحد غير علا ورامي والدور الثالث خاوي والرابع به شقة مسكونة والخامس خاوي ، حدث أن إستيقظ رامي وزوجته علي صوت ضوضاء صادر من الشقة المجاورة لينهض رامي يتفقد الأمر بعد فزع علا وظنها وجود حرامي بالبناية ، وجد رامي باب الشقة مفتوحاً علي مصرعيه فدلف للداخل بخطي بطيئة ليجد أمامه رجلاً طويلاً وسيما يرتدي ملابس العمل ويتصبب عرقاً ، صباح الخير صباح النور ، أامر يا استاذي انا رامي صاحب الشقة اللي قصادكم ، سمعت صوت خبط وترزيع جيت اشوف ايه الموضوع انا اسف يا استاذ ، اسمي جميل والاستاذ عاصم صاحب الشقة لسه كان هنا وماشي بعد ما سلمني الشقة أشطبله السباكة **** يقويك ، انا كنت بطمن بس عشان الشقة مقفولة دايما حقك عليا يا أستاذنا بس غريبة دي الشقة مايبانش عليها مش متشطبة لا يا استاذ ، الشقة تمام ، ده شغل التركيب النهائي ، حاجة خفيفة وعلي نظافة الاستاذ عاصم قرب يجي يسكنها ؟ بيتهيئلي كده هو بيخلص الحاجات دي عشان عايز يأجرها جايز برضه ، ماعلينا لو احتجت حاجة يا جميل خبط عليا ما تتكسفش عاش الذوق يا محترم ، اهي معرفة خير عشان لو حضرتك احتجت اي خدمة ثم اشار له بحماس ليشاهد عمله في الشقة ورامي يتبعه مجاملةً حتي وجد ان حمام الشقة يواجه تماماً حمام شقته وأن شباك حمامهم مفتوحاً ويمكن لمن يقف معهم رؤية من بالحمام بوضوح ، دق قلب رامي وخشي ان تدخل علا الحمام وهي لا تعلم بوجود غريب يمكنه رؤيتها ولكن سرعان ما تسرب له شعور اخر وانتابته الرعشة الشيطانية التي غابت عنه منذ عودتهم ليتخيل علا عارية وجميل يشاهدها ، تلعثم رامي وتمكنت من رجفة خفية في اطرافه فسارع بالعودة لشقته وهو يقص علي علا ما وجد ويلفت نظرها تلعثم رامي ورجفته وأعينه الزائغة ، مالك يا رامي ، مش علي بعضك ليه ؟!! ها ، ابداً بس .... بس ايه ؟!، في ايه ؟!! اصلي خدت بالي ان شباك الجيران قصاد شباك حمامنا بالظبط واول مرة اخد بالي ان شباك الحمام كبير وواسع كاشف الحمام بتاعنا قوي يالهوي ، طب خلاص ما تقلقش هاقفله دايما من هنا ورايح اه اه ، ضروري .... اصلك لو نسيتيه ودخلتي جميل هايشوفك جميل مين ؟ الاسطي جميل الجامعي المتعلم هاوي السباكة اللي شغال في الشقة احست به علا واحست بمحنته والتي انتقلت لها فوضعت يدها بدلال فوق صدرها وهي تخفض صوتها ، يا نهاري ، هو الشباك مبين حمامنا قوي كده ؟ قوي قوي ، ده هايشوف جسمك كله يا نهار ، يعني مش نصي الفوقاني بس حتي ؟! لأ ، هايشوف كل حاجة من راسك لرجلك يالهوي .... يا مامي ، كده يبقي لازم نقفله اه طبعاً اقفليه قبل ما تاخدي حمام قبل ما اقلع اقفله ، صح ؟ هو مش انتي بتقلعي هنا قبل ما تدخلي ؟ اه ، بعمل كده طب ما كده هايلحق يشوفك اه صح ، خلاص هاقفل الشباك بسرعة عشان مايلحقش يشوف قوي كانت علا تلاحظ انتصاب قضيب رامي وهي تتحدث وتعلم جيداً ما يدور برأسه فأرادت ان تشغل شهوته التي فقدتها منذ عودتهم لتتذكر وتعيش مشاعر اختفت من مدة ، انا مش هاخليه يلحق يشوف جسمي ليه ؟!! انت نسيت يا روحي ؟، اللي بيشوف جسمي بيسخن عليا لا مش ناسي طب ايه ، مش هاتروح الشغل ؟ بصراحة جسمي سايب ومش عايز اروح انت سيحت يا رامي ؟! بصراحة ، قوي قوي انت عايز الراجل يشوفني ؟ انتي عايزة ؟!! يشوفني بس ، علشان انت تتبسط ، بس مايعملش حاجة قالتها وهي تقف أمامه وتخلع قميصها الشفاف لتصبح عارية تماماً وهي تدور حول نفسها امامه وتتحسس بيدها جسدها ببطئ ، هايشوف اللحم ده ويتفرج عليا ؟ ده هايموت لو شافه طب وانت هاتشوفنا ازاي ؟!! مش عارف ، سيبي باب الحمام مفتوح علشان اتفرج هو انت هاتتمتع لما تشوفني انا ؟! اومال ؟!! لازم تشوفه هو وانا عريانة قدامه وهو بيبص عليا اه صح ، بس ازاي ؟ انا هاقولك بس يلا قوم يا هايج قدامي ، لفت علا فوطة متوسطة حول جسدها العاري ودخلت الحمام وهي تلمح بخبث شباك الجيران لتفهم علي الفور صدق رامي فهي بالفعل تظهر بوضوح من الشباك الكبير ، لمحت الاسطي جميل وهو يقف امام حوض الحمام يركب خلاط الماء فتملكت منها الرعشة ودق قلبها وهي متأكدة انه سينتبه لها خلال ثوان ، كان البانيو بزاوية يمين الحمام مما جعلها تفطن سريعاً لخطتها حتي لا يعرف جميل انها تتعمد فعلها ففتحت ماء الدوش ووقفت بطرف البانيو حتي لا يراها جميل ، في نفس الوقت كان رامي يتخطي شقة جيرانه بهدوء حتي اقترب من الحمام وشاهد جميل وهو يتحرك بخبث وهو ينظر نحو شباكهم ، وقف رامي متخفياً في احد الاركان ويستمتع بالرؤية وكل جسده يرتجف شهوة وشبق ، في هذة اللحظة تحركت علا بجسدها في البانيو وهي تضع الشامبو فوق رأسها وتعطي ظهرها لجميل الذي نطق رغماً عنه من الدهشة بصوت خفيض سمعه رامي بوضوح ، احاااااااا كان رامي من مكانه يري جسد زوجته العاري كاملاً ويري جميل وهو يحملق في مؤخرة علا ويده فوق ذكره ، مدت علا يدها تفرك مؤخرتها البيضاء وتغسلها وتمرر يدها في تجويفها ثم وقفت بجانب جسدها ليظهر نهدها وهي تفركه بكفها ويدها تتجول فوق جسدها وتمسح علي فرجها ، كل ذلك تفعله ببطء بالغ وجميل ينهج مما يري وخلفه رامي يتشنج ويكاد يسقط من فرط شهوته ، غمرت علا جسدها بالماء وتحركت للجانب لتختفي من امامهم ويتحرك رامي ببطء عائداً لشقتهم قبل ان يشعر جميل بوجوده ، لم يستطع رامي الانتظار فجذب علا من يدها وهو يلقي بالفوطة أرضاً ويخلع ملابسه ليمارس معها جنساً محموماً قد غاب عنهم منذ عودتهم . ( 7 ) لم يعد هناك مجالاً لإخفاء الرغبة بين علا ورامي فقد سقطت ورقة التوت لتكشف وقوعهم في هوة شهوة المجون والرغبة الشاذة وعورة أفكارهم التي إشتعلت هناك في رحلة شهر عسلهم علي أيدي أصحاب القضبان البيضاء الغليظة ، كلاهما يدرك حبه للاخر ويدرك حب الآخر له ولا شئ يضعف مشاعرهم ، فقط تلك النزعة التي تجتاحهم وتتمكن منهم وتسوقهم نحو جنس مختلف ماجن شيطاني ، فكرا سوياً بصوت مرتفع بعد أن إعترفا أن لا بديل عن المضي قدماً في طريق متعتهم وإطلاق شيطان شهوتهم يقودهم كما يريد ، أيقنا أن متعتهم لا تكتمل بغير طرف ثالث يشعل شهوتهم ويغذي رغبتهم المحمومة في جنس خاص يلهب مشاعرهم ويُجمد أطرافهم ويجعل تلك الرعشة المحمومة تملك وجدانهم ، أصبح كل ما يشغلهم البحث عن أشخاص يمارسون معهم فجورهم دون أن يفتضح أمرهم ويتحول الأمر لكارثة ، جاء الحل ذات مساء وعلا تتصفح الفيس بوك ويقع بصرها علي إعلان عن عيادة الخبير جلال سمير للإستشارات الزوجية وعلاجها وتأهيل الأزواج ، قفزت الفكرة في رأسها وتحدثت مع رامي وأخذ يفكرا معاً ووصلا لقرارهم بالتواصل مع الرجل فإما يجد لهم علاج لرغبتهم الغريبة أو ينالا قسطاً جديداً من المتعة ، قام رامي بالاتصال بالعيادة ليجيبه رجل ذو صوت أجش مبحوحاً وحجز لهم موعد في تمام التاسعة مساءاً في اليوم التالي ، في الموعد ذهب الزوجين ، رامي يرتدي قميصاً وبنطالاً من الجينز وعلا مثله تماماً ، دخلا ليقابلهم في الإستقبال سكرتير الخبير الاستاذ خضير وهو أهم وسيم حليق الوجه ويرتدي نظارته الطبية الانيقة، تقدمهم خضير لحجرة الاستاذ جلال والتي كانت تشبه باقي العيادة ذات إضاءة خافتة لأقصي درجة حتي ان علا ورامي ظنا عند دخولهم في البداية أن العيادة مغلقة ، حجرة الخبير كانت كبيرة واسعة بها شيزلونج في أحد الأركان وفي الركن المقابل كنبة وكرسي وثير ، في منتصف الغرفة مكتب عتيق أسود اللون بالكاد يمكن رؤيته بفضل الأباجورة فوقه ذات الضوء الأصفر الباهت والتي وحدها تضئ الغرفة ليبدو الأمر كله معتم بشكل غريب ، خلف المكتب جلس جلال وهو رجل وسيم حليق الوجه ويبدو طويلاً تخطي المئة وتسعون سنتيمتر ، ذو بشرة قمحية وذقن صغيرة بيضاء، تعلن ملامحه عن عمر يقف بين الخمسين والستين عاماً ، رحب بهم جلال وأجلسهم أمامه علي كرسيين من الخشب الأسود وأشار لخضير الذي خرج وأغلق الباب خلفه ، في البداية برحب بيكم وأحب تعرفوا إن العيادة هنا في منتهي الخصوصية احتراماً لعملائنا والجلسة بتكون ساعة وعلي فكرة ، بين كل حجز واللي بعده نص ساعة منعاً لحدوث لقاء بين العملا اهلا بيك يا افندم هاهاهاها ، من البداية كده انا جلال وتقدروا تعتبروني صديق الأسرة ومفيش اي رسميات من اي نوع ، احنا هانعتبر نفسنا صحاب بيدردشوا سوا تمام ، انا رامي ودي مراتي علا بقالكم قد ايه متجوزين ؟ يعني تقريباً من شهرين هايل ، والخطوبة كانت قد ايه ؟ حوالي سنتين ممكن أعرف المشكلة ، وبدون أى خجل الموضوع ببساطة إننا عندنا مشكلة فى العلاقة الخاصة من بداية الجواز ؟ لأ ، من بعد ما رجعنا من السفر ( شهر العسل ) يعنى كانت العلاقة كويسة فى السفر وبعد الرجوع حصلت المشكلة بالظبط وايه شكل المشكلة مش عارفين هاهاها ، احنا مش قلنا مفيش كسوف انا هاحكى لحضرتك كل حاجة بالظبط ياريت وياريت كمان بالتفصيل ومن غير حضرتك حاضر ، القصة اننا فى السفر سهرنا فى يوم فى كازينو وسكرنا جدا جدا ، واصلا احنا مابنشربش وبعدين ؟ حصل اننا محسنش بنفسنا أو تقدر تقول بقينا مغيبين وحصل ..... حصل ايه ؟، ماتتكسفش حصل اننا لما تقلنا فى الشرب سهرنا مع مجموعة و و .... و ايه ؟! وناموا مع علا وهى مش مدركه هى بتعمل ايه اها ، وانت كنت موجود ؟ اه يعنى اشتركت معاهم ولا شفت بس مكنتش حاسس بحاجة واتهيألى انى بحلم ، حتى علا كانت زيي أشعل جلال سيجارة ونفس دخان الذى تجمع ول ضوء الاباجورة الضعيف ونظر لعلا مبتسماً ، كنتى حاسة باللى بيحصل ولا زى رامى تخيلتى انه حلم ؟ مكنتش حاسة بأى حاجة ومش عارفة أصلا ازاى ده حصل اهدى يا علا ، الموضوع بسيط ، فيها ايه لما تشربوا وتتبسطوا المشكلة يا استـ... يا جلال اننا من ساعتها مش عارفين نبقى كويسين سوا ليه ؟!!! احساسنا بالذنب والخطيئة مخلينا مش عارفين نبقى سوا قاطعت علا زوجها وهى تنظر لجلال ثم تخفض عينيها ، بصراحة احنا كل ما نبقى سوا بنتكسف من بعض ومابنعرفش نحب بعض نهض جلال واشار لهم ليتبعوه ويجلسوا جميعاً على طقم الانترية علا بجانب رامى على الكنبة وجلال على الكرسى أمامهم ، نظر لهم جلال ملياً ثم أشعل سيجارة من السيجارة المنتهية وخرجت الكلمات من بين شفتيه بصحبة دخان سيجارته ، انتوا شربتوا تانى بعد المرة دى ؟ لأ هى الحكاية دى حصلت امتى فى سفركم نظر رامى لعلا وتلعثم قليلاً قبل ان تنقذه علا وتجاوب ، أخر ليلة قبل ما نسافر تانى يوم فهم رامى وأكمل على كلام زوجته ، قلنا دى أخر ليلة نسهر للصبح قبل ما نرجع اممممم ، كنتى لابسة ايه يا علا ؟ فستان فستان عادى ولا عريان ؟ بصراحة ، كان عريان شوية ، حضرتك عارف ان فى مجتمعنا مش هاعرف ألبس كده والسفر بيبقى فرصة ناخد حريتنا شوية مفهوم طبعا ، وبلاش حضرتك دى مرة تانية حاضر بصوا يا جماعة ، مشكلتكم بسيطة جدا مقارنة بناس تانية ، زى مثلاً ان الزوجة تتعرض للاغتصاب او الابتزاز ، اللى حصلكم حاجة شبه الخضة ، مقدرش أقول صدمة كفاية نقول خضة ، زى لما نتفاجئ بموقف ونتلخبط ومنعرفش نتصرف يعنى فى حل يا جلال ؟ قالتها علا وهى تخفض صوتها ويملئ صوتها الخجل ، الحل أغلبه عند يا علا ازاى ؟!!!! لازم انتى تتغلبى على خجلك وتبقى عادية واكتر من عادية كمان برضه ازاى ؟!! ده اللى هانبدأ فيه من أول الجلسة الجاية وهانسميها جلسات إعادة تأهيل ، بمعنى إننا هنحاول نشيل الحاجز اللى بقى بينكم واحدة واحدة لحد ما الامور بينكم ترجع زى الاول وأحسن وامتى الجلسة الجاية ؟ علشان الدنيا تمشي صح هانخلى الجلسات يوم ويوم هو الموضوع هايطول ؟!! ده راجع ليكم يا علا ولسرعة استجابتكم لخطوات التأهيل اها ، فهمت مبدئياً هاخلى ميعادكم أخر ميعاد للعيادة يعنى الساعة عشرة ونص علشان منبقاش متقيدين بمواعيد بعدكم تمام وأول حاجة هانعملها المرة الجاية هى إستدعاء المشهد سبب المشكلة ازاى مش فاهم ؟!!! يعنى يا رامى المرة الجاية عايز تبقوا صورة طبق الاصل من الليلة اللى حصل فيها الموقف ده بكل دقة يا خبر ، مش هاينفع قالتها علا بلوعة متقنة وهى ترسم على وجهها ملامح الخجل الشديد ، ليه يا علا ؟!! بصراحة يا جلال ، انا كنت عاملة ميكب جامد جدا وكمان مش ممكن أخرج بالميكب ده هنا وطبعا مستحيل بالفستان مفهوم طبعا ، الحل بسيط ، انتى هاتجيبى حاجتك معاكى وهاتحضرى نفسك هنا اه ، كده معقول ودلوقتى تقدروا تتفضلوا ومنتظركم بعد بكرة ، خرج رامى وهو يمسك بيد علا وينتابهم شعور حد اليقين أن القادم أروع مما توقعوا قبل زيارة جلال . ( 8 ) في موعد الجلسة الجديدة ارتدي رامي نفس ملابسه كما طلب منه خبير العلاقات جلال - التيشرت والبرمودا - وحضرت علا أشيائها في حقيبة متوسطة وانطلقا معاً لعيادة جلال ، خلال اليومين لم يصل رامي وزوجته لسيناريو واضح لما ينون فعله أو الي أي مدي يمكنهم المضي مع جلال ، فهم لا يعلمون علي وجه الدقة نوايا الرجل وهل هو معالج فعلاً وسيساعدهم أم أنه مدعي سيلهو بهم ويلهون معه ، كل نقاشهم انتهي الي قرار واحد فقط ، أن يتركوا أنفسهم لخوض التجربة أو المغامرة علي وجه الدقة ويتبعوا جلال في برنامجه العلاجي ، وصلا في موعدهم وكالمرة السابقة استقبلهم خضير بإبتسامة مرحبة هادئة وفي تمام العاشرة والنصف أدخلهم لحجرة الاستاذ جلال ، رحب بهم جلال بمودة شديدة هدئت كثيراً من توترهم وأزالت القلق من قلوبهم ، أشار لهم جلال ليجلسوا في الأنترية ذو اللون الأسود كمثل كل أثاث الحجرة ذات الضوء الخافت بشدة ، نظر لهم جلال وهم يجلسون أمامه كتلاميذ في حضرة معلمهم والإبتسامة الهادئة تملئ وجه وأخرج من جيبه نوته وقلم فتحها وامسك بالقلم مستعداً لتدوين ملاحظاته ، شيك لبسك قوي يا رامي ده بس من ذوقك يا استاذ جلال وبعدين ؟!!، احنا اتفقنا علي ايه ؟ اسف ، يا جلال ضحك الجميع بمودة وجلال ينقل بصره ويركزه علي علا ، انتي متعودة دايماً تبقي من غير ميكب يا علا ؟ اه ، مش بحط الا لو في مناسبة في خروجة وفي البيت ؟ مش بحط طبعاً ووقت العلاقة ؟ ابتسمت علا بخجل وخفضت بصرها وهي تضع اناملها علي فمها ، علا ، احنا اتفقنا ان مفيش اي خجل مهما كانت درجته حاضر ، متأسفة ماجاوبتيش علي السؤال بحط ميكب قبلها وبجهز نفسي تمام مين فيكم بيحدد اللقاء ؟ يعني ايه مش فاهم ؟! يعني يا رامي انت اللي بتطلب منها تمارسوا ولا هي ؟ انا اللي بطلب كل مرة يعني عمرك ما طلبتي يا علا ؟ بصراحة لأ ، بتكسف طب احكيلي يا رامي ده بيحصل ازاي وبالتفصيل غالباً ده بيحصل لما نكون سهرانين وقاعدين سوا فبقولها ما تقومي تلبسي حاجة حلوة يعني ده بيحصل بعد مداعبة ولا من غير اي مداعبة من غير حاجة ، كله بيبقي بعد كده في اوضة النوم وايه اللي بيخليك تطلب ده منها ؟، رغم ان عندكم مشكلة أصلا المفروض وبيبقي الموضوع مش ممتع بالدرجة الكافية ؟ بدا التوتر علي رامي وتجهم تماماً ، بصوا يا جماعة ، كان ممكن تبقي الجلسات دي لكل واحد فيكم لوحده بس انا اخترت الجلسات المشتركة لاني متأكد انها الانسب لموضوعكم تمام يا جلال ، بس الكسوف ده غصب عننا لازم تتخلصوا تماماً من الكسوف علشان نقدر نكمل الجلسات بتفاصيلها والا هايبقي ملهاش اي لازمة حاضر اتفضل جاوب ومن غير ما تخبي اي حاجة مهما كانت صغيرة بصراحة جسم علا بيثيرني خصوصاً بلبس البيت نظر جلال لعلا بعد ان اشار لرامي ان يصمت ، ممكن توصفيلي لبسك في البيت ؟ اغلب الوقت علشان الحر ببقي لابسة شورتات وباديهات او تيشرتات كمل يا رامي اقول ايه ؟ ايه بالظبط بيثيرك في جسمها ولبسها ، بمعني ايه اللي لما بتشوفها بيه بيخليك محتاج للعلاقة بصراحة اكتر حاجة بتثيرني فيها ( ورا ) ولما بتبقي لابسة شورت ضيق او مبين حتة منها بتثيرني دي الاسباب بس ولا في حاجة تانية ؟ يصمت رامي مرة اخري وينظر لجلال ثم لعلا ويظهر عليه الخجل الشديد يبتسم له جلال ثم يجذب كرسيه بجزعه ليقترب من رامي ويربت علي ركبته بلطف ، طب انا هاقولك ولو صح قولي صح ماشي انت بتفتكر الموقف بتاع السفر وبتحصلك الاثارة ، صح ؟ صح تمام ، وانتي يا علا لما رامي بيطلب منك ده بتعملي ايه ؟ ببقي عايزة ابسطه ، بدخل اوضتنا اسرح شعري واحط ميكب وألبس قميص نوم وبعدين ؟ وخلاص بنعمل بقي مش قصدي ، اقصد بتستنيه ولا بتخرجيله بنام ع السرير لحد ما يجي يدون جلال في نوتته الخاصة ثم يشعل سيجارته وهو يستند بظهره في كرسيه اللي فهمتوا منكم ان الجنس بينكم رغم انكم عرسان جداد واخد شكل تقليدي لاقصي درجة وبتتعاملوا معاه كأنه عمل منزلي بالاتفاق ، سؤالي الاخير في الجزئية دي ، ده من بعد رجوعكم من السفر ولا من بداية الجواز ؟ اشعل رامي سيجارته بدوره وهو يفرك جبهته ، مقدرش احدد ، بس في ايامنا الاولي في الفندق كنا تقريباً بنعمل ده طول الوقت يعني مكنتش بتطلب منها ؟ لأ وانتي يا علا كنتي برضه بتجهزي بشكل مخصوص ؟ طبعا لأ ليه طبعا لأ ؟ لاننا في الفندق في اوضة واحدة طول الوقت وكمان .... وكمان ايه ؟ يعني ، اكيد واحنا هناك كنت مش زي هنا بمعني ايه مش زي هنا ؟!!! يعني ، هنا بيت وحياة عادية لكن هناك اصلاً كنا اغلب الوقت في البحر ولابسة مايوه يعني مش محتاجة البس حاجة تانية مثيرة يعني كنت بتبقي حاسس بالاثارة باستمرار من غير لبس معين لعلا يثيرك يا رامي ؟ المايوه كان لوحده بيثيرني ويادوب لما نرجع اوضتنا ونقلع هدومنا العلاقة بتحصل كان شكله ايه ؟ هو ايه ؟!!! المايوه ايه .... عـععـ عادي يعني هانرجع للكسوف تاني ؟!! حضرتك عارف ا...... من غير حضرتك واتكلم براحتك اقصد اقول في السفر وفي دولة تانية الناس بتاخد حريتها بشكل مختلف تقصد تقول مايوه علا كان بكيني وعريان ؟ اه كان معاكي قبل السفر ولا اشتريتوه من هناك يا علا ؟ كان معايا واحد قطعة واحدة بلبسه هنا في الاماكن اللي ينفع البسه فيها ورامي اشترالي واحد جديد من هناك كل الستات كانت لابسه زيه حسيتى بضيق وخجل لما لبستيه ؟ اول مرة لبسته كنت مكسوفه موت وحاسه كأني عريانه ، بس بعد ما نزلت بيه وملقيتش حد مركز معايا هديت وبقيت مبسوطه ايه اللي خلاك تشتريه يا رامي لقيت كل الستات لابسين كده وكنت عاوز اتمتع بعلا زيهم حد كان بيبص عليها ؟ العادي وانت كنت بتاخد بالك لما حد يبص عليها ؟ ساعات وكنت بتضايق ولا بتثار ؟ بصراحة كنت بحس باثارة ، بس اللي كان مخليني مش مضايق ان الناس هناك مختلفين ومحدش بيضايق حد زي هنا ويلسن عليه مختلفين اكيد ، بس برضه عجبهم جسم علا وبصوا عليه ؟ اه طب من غير كسوف ممكن تقولي ايه الفرق بين القديم والجديد اللي خلاك تشتري مايوه تاني ؟ المايوه بتاعها مكنش بيبن جسمها قوي ، لكن الجديد كان بيبين كل حاجة ازاي ، ممكن تشرحلي بيبين ازاي ؟ القطعة اللي فوق بتخلي صدرها باين اكتر واللي تحت كان بيبين ورا كله يعني بكيني جيستيرنج يادوب بخيط من ورا ؟ ايوة هو كده نظر جلال مبتسماً لهم وهو يشعل سيجارة جديدة ، جبتي لبس السهرة يا علا زي ما اتفقنا ؟ وقعت جملته عليها كدلو مملوء بالماء المثلج ليرتجف جسدها وتشعر بقلبها هوي بقدميها ولم تستطع النطق واكتفت فقط بأن أشارت له بحقيبتها وهي تهز رأسها بنعم ، هب جلال واقفاً وهو يشير لها نحو باب صغير في نهاية الحجرة بنفس اللون الاسود لم يلاحظا وجوده مسبقاً قبل ان يشير جلال نحوه ، اتفضلي في الاوضة دي وعايزك طبق الاصل زي يوم السهرة ، وانت يا رامي خد راحتك هاخرج دقايق وراجعلك ، هز رامي رأسه موافقاً ودلفت علا للحجرة لتجدها علي عكس الحجرة الأولي ذات إضاءة حمراء خافتة تشبه اضاءة الملاهي الليلية ، بها فراش واسع بمنتصفها كل شئ به باللون الأحمر الهادئ وكرسي ضخم وثير بأحد الأركان ومرآة كبيرة لها حامل عليه عبوات متنوعة من الكريمات والزجاجات وكرسي خاص بها وبجوارها دولاب من ضلفة واحدة باللون الأسود ، أحست علا برجفة تسري بجسدها تسرع دقات قلبها وتشعل هذه الانقباضات بفرجها لتتمكن منها شهوة جعلتها تشعر بشبه دوار لكنه محبب ، خلعت ملابسها تماماً وإرتدت لباساً صغيراً من هذا النوع ذو الخيط الذي سرعان ما اختفي واستكان بين قباب مؤخرتها المستديرة ولم ترتدي حمالة صدر وعبرت برأسها الفستان العاري القصير وجلست علي الكرسي الاحمر المبطن وأخذت تضع مكياجها بتفنن ، عاد جلال وجلس بحوار رامي وأشعل كلٌ منهم سيجارة حتي فتحت علا الباب وتقدمت نحوهم بشعر ثائر مثير وميكب صارخ جعلها تبدو فاتنة لأقصي حد وفستانها الضيق الملتصق بجسدها وينتهي في منتصف أفخاذها البيضاء المستديرة ويظهر نصف صدرها مضيئا يهتز بثقة مع خطواتها ، وقفت أمامهم خجولة متوترة لا تعرف ماذا تفعل بعد ذلك حتي أشار لها جلال بإصبعه لتدور بجسدها ويري ظهرها العاري بالكامل ومؤخرتها البارزة المختبئة بشموخ خلف قماش الفستان المطاط وهو يضمها بقوة يظهر جمالها ومدي تميزها ، وقفت علا جامدة تضم يدها امامها وهي تنظر لرامي بطرف عينها وهي تشعر بجلال وهو يحملق بجسدها من الخلف ، تحفة يا علا ، انتي جميلة قوي فعلاً ، عندك حق طبعا يا رامي تحب جسمها ويثيرك لم يرد اياً منهم ودارت علا مرة اخري لتجلس بشكل جانبي وفستانها يرتفع بقوة لتظهر كل أفخاذها وأردافها وتحاول بصعوبة شد الفستان حتي يوقفها جلال بنبرة حانية ، وبعدين يا علا ، خليكي براحتك ومتوتريش نفسك هزت رأسها موافقة وهي تترك فستانها يستكين ويرتفع حتي انها شعرت انه يعري مؤخرتها من الخلف وتأكدت من ذلك وهي تجد جلال ينظر بتحديق لمؤخرتها وهو مبتسم ، انتي لابسة الفستان علي اللحم ؟ ايه ؟!!، لأ طبعا مش قولنا نهدي وبلاش اي توتر حاضر عموماً احنا هنحاول نعيش نفس الحالة علي قد ما نقدر قالها وهو يضغط رز جرس علي طاولة بجواره ليدخل بعدها بثوان مساعده خضير وهو يحمل صينية عليها زجاجة من الخمر وثلاث كؤوس ، فزعت علا بشدة فور رؤية خضير ولا إرادياً مدت يديها تخبئ أفخاذها وهي تنحني بجزعها بقوة حتي كادت تدفن رأسها بين قدميها ، حط الحاجة هنا واتفضل انت يا خضير تحت امرك يا استاذ خرج خضير ووجه علا محمراً بلون الدم من خجلها وهي تنظر لرامي وهو يبادلها النظر بلا معني واضح ، نهض جلال وقتح زجاجة الويسكي وصب في الثلاثة كؤوس وقدم كأساً لكل منهم قبل ان يجلس في مكانه مرة أخري وهو يمسك بكأسه ويضع سيجارة جديدة بفمه ، ممكن اعرف ليه اتفزعتي كده لما خضير دخل يا علا ؟ مش عارفة ، بس اتكسفت جدا ازاي يشوفني بالشكل ده وبعدين حضرتك مكنش المفروض تخلـ قاطعها جلال بإبتسامته الهادئة وهو يشير باصبعه علي فمه ، اهدي من فضلك ، بصوا يا جماعة وركزوا في كلامي كويس ، اللي حصل دلوقتي مقصود وكنت متوقع رد فعل علا بالملي طب ليه حضرتك عملت كده وخليت شكلنا زبالة قدامه وهو شايف مراتي لابسه كده وهي كانت داخله بلبس تاني في الاول اهدي انت كمان يا رامي واخر مرة هاقولك بطل حضرتك ، انا المعالج بتاعكم ومش مفروض تناقشوني وخضير المساعد بتاعي ودوره مش بس استقبالكم ع الباب وهو فاهم شغله وبينفذه زي ما بطلبه ، طب ممكن تفهمنا بالراحة ؟ هافهمكم كل حاجة بس لأخر مرة هاسألكم ، عايزين تحلوا مشكلتكم فعلا ؟ نظر رامى لعلا واجاب سوياً ، ايوة عايزين يبقى لأخر مرة هتسألوا وتناقشوا وتنفذوا كلامى بالحرف وممنوع الخجل لأى سبب ولازم تفهموا انكم هنا للعلاج ، موافقين اه موافقين يبقى نرجع لأخر سؤال ، لابسة فستانك ع اللحم يا علا ؟ لأ ، لابسة بانتى وانتى فى السهرة كنتى كده برضه ؟ نظرت علا لرامى ثم نظرت لأسفل مطرقة وهى ترد بصوت خفيض تماماً ، لأ ، مكنتش لابسه حاجه تحت الفستان خالص يبقى من فضلك تقلعيه وهنا دلوقتى نظرت علا محدقه لرامى والذى هز لها رأسه بالموافقة وهو يرتجف تلك الرجفة التى تعرفها علا جيداً ، قامت علا واقفة بينهم ومددت يدها تسحب لباسها من أسفل الفستان وتخرجه من بين قدميها وتضعه جانبها ، برافو عليكى ، كده يبقى كله مظبوط ، يلا نشرب كاس سوا لو سمحتم أطاعوه تماماً واحتسى ثلاثتهم كأسه ليصب لهم جلال كأس أخر وأخر حتى دب الخدر فى أجسادهم وعلت الابتسامة وجوههم . ( 9) جلال خبير العلاقات الزوجية الهادئ ذو الإبتسامة الدائمة وكأنها جزء من ملامحه يفرض سيطرته ببطء وهدوء علي علا ورامي دون تطرف أو مجهود ، لم يتحدث جلال حتي شرب كلٌ منهم ثلاثة كؤوس وتأكد تماماً من بلوغهم حد الهدوء والإسترخاء ، قولي بقي يا رامي مين صاحب فكرة لبس الفستان علي اللحم ؟ انا اللي طلبت منها اشمعني ؟ احنا سهرنا قبلها مرة في نفس المكان وكنت بشوف الشباب اللي بيرقصوا معاها بيحسسوا علي جسمها ، كل الشباب كانوا بيعملوا كده مع علا ومع غيرها وكنت عايزهم يلمسوا جسمها بدون حواجز اه كنت عايز كان ايه شعورك يا علا لما طلب منك رامي تعملي كده ؟ نفس شعوره ، حسيت بهيجان وكانت مسيطرة عليا احاسيس مموتاني لما بفتكر ايديهم وهي بتحسس علي جسمي هما كانوا اكتر من واحد ؟ الدنيا كانت ملخبطة وبعد شوية كله بيبقي وييا كله وكل شوية الاقي نفسي مع حد تاني يعني مكنش شخص معين هو اللي سبب شعورك بالاثارة ؟ لأ ، مكنتش بلحق اركز في ملامح حد كنت بتبقي شايف كل ده بالتفصيل يا رامي ؟ ايوة كنت حاسس بالاثارة بس ؟ اه بس ايه اكتر حاجة اثرتك ؟ لما كان حد بيحضنها وهما بيرقصوا ويرفع فستانها من ورا وطيـ ..... وظهرها يبان اتكلم براحتك بدون تحفظ كنت بتشوف طيز علا عريانة وهي بترقص اه ، حصل اكتر من مرة كان ايه شكل التحرشات دي بالظبط وبدقة يا علا تحسيس كتييييييير بس ؟!! لأ ، ساعات كان اللي بيرقص معايا يبوسني بس ؟! وساعاتب بيدخل صباعه فيا كنت بتعملى ايه لما ده بيحصل مابعملش ، بموت من السيحان بس حصل حاجة غير كده ؟ كانوا ساعات بيحضنوني من ورا ويتكوا عليا ازاي ، وضحي اكتر يضمني عليه من ظهري واحس ببتاعه بيزقني بس ؟ ساعات كنت بلاقيه بيمسك ايدي ويحطها عنده يعني ايه عنده ؟ علي بتاعه وبتعملي ايه ؟ بمسكه بس ؟ وادعكه مكنتش بترقص زي بقية الشباب وتستمتع انت كمان بالستات يا رامي ؟ عملت كده في الاول بس وبعدين ؟ بقت الفرجة علي علا امتع بالنسبالي صب جلال الكؤوس من جديد واشعل سيجارته ثم نظر لعلا في عينيها مباشرةً ، قومي اقفي يا علا وقفت علا وهي تترنح وتستند علي الكنبة لفي لو سمحتي اطاعته علا دون اي تفكير وهي تتحرك يميناً ويساراً ببطء شديد بفعل سكرها ، وطي نظرت لهم علا كما هي بعد ان ادارت رأسها وقرأت وجه رامي لتضع كفها علي مسند الكنبة وتنحني ببطء ليرتفع الفستان بمرونة بطيئة جدا حتي يستقر فوق مؤخرتها العارية تماماً وينظر جلال لرامي المحدق بقوة في مؤخرة زوجته العارية ، يهمس جلال لرامي وهو ينظر له مبتسماً ، طيزها تحفة فعلاً يا رامي إبتلع رامي ريقه بصعوبة وهو يرتجف ولم يستطع الرد ، ضرب جلال بكفه علي مؤخرة علا بقوة متوسطة جعلتها تنتفض للأمام ، اااااااي اتفضلي اقعدي خلاص ألقت بجسدها فوق الكنبة مرة أخري تاركة ظهرها يستكين علي مسند الكنبة وسيقانها مفتوحة وقد ظهر فرجها بكل وضوح ومازالت أفخاذها ترتجف بشكل منتظم ، تبادل جلال ورامي النظرات وهم يشاهدون فرج علا العاري وهي ملقية برأسها للخلف كأنها خلدت في النوم ، علا ... علا ايوة اتعدلي وضمي رجليكي ، ماينفعش كسك يبان كده انتفضت علا فور سماعها جملة جلال وهي تضع يدها لا ارادياً فوق فرجها وتعدل جزعها بصعوبة لتضم أفخاذها علي فرجها تخبئه عن أعينهم ، احكيلي بقي يا رامي ايه .... احكي ايه ؟ احكيلي اللي حصل في اخر السهرة قعد معانا اتنين شباب وبنت وبعد شوية قالولنا نخرج نقعد علي المراكب بره وبعدين لما بقينا علي المركب الاتنين مسكوا علا ونزلوا تفعيص وبوس فيها وانت كنت فين ؟ كنت قاعد بشوفهم والبنت بتلعبلي وبعدين كنت بحس اني بغيب عن الوعي ومش مركز وبقيت اشوف الصورة مقطعة ، تغيب وترجع تاني وشفت ايه في الصور دي لقيت علا بقيت عريانة ملط وواحد منهم بيرضع بزازها والتاني بين رجليها بيلحسلها كمل البنت كانت بتمصلي بس مكنتش حاسس بوجودها ولقيت الاتنين قلعوا هما كمان وكانت ازبارهم كبيرة قوي بشكل غريب وواحد نام علي علا ودخله فيها والتاني حط بتاعه في بقها كنتي بتقاومي يا علا ؟ لأ ، كنت سايبة نفسي كمل يا رامي بعد كده خلوها علي ركبها وواحد مدخله من ورا وعمال يضربها قوي علي طيازها والتاني بيشدها من شعرها وهو مدخل بتاعه في بقها أكنه بينيكها فيه ، وانت كنت بتعمل ايه ؟ البنت كانت قاعدة علي بتاعي بنيكها انا كمان وبعدين وبعدين لقيتني بجيب وغمضت عيني ومحستش بحاجة بعد كده ايه اكتر صورة مابتنسهاش من اللي حصل والواد بيضربها علي طيزها وهو بينيكها وانتي يا علا ، كنتي حاسة بايه وقتها كنت حاسة بجسمي كله متخدر واتخيلت اني بحلم وانه مش حقيقي بتفتكري الحكاية دي كتير ؟ كل دقيقة واكتر حاجة بتلح عليكي شكل رامي وهو شايفني بس ؟ وشكل بتاعهم كان عاجبك ؟ كنت مستغرباه ازاي ؟!! شكله يخوف وفي نفس الوقت حلو امتي اول مرة نمتوا سوا بعد كده ؟ بعد ما صحينا الصبح واستوعبنا اللي حصل رجعنا جري ع الفندق ونمنا سوا كنتوا عادي ؟ ملحقناش ، بمجرد ما دخلته جبتهم ونمنا لحد بالليل وبعد كده ؟ بعد كده لحد النهاردة واحنا زي ما حكينالك ما اتكلمتوش مع بعض في اللي حصل ده ؟ دي اول مرة من ساعتها بص يا رامي وانتي يا علا ركزي في كلامي من فضلك ، في عقدة نفسية اسمها عقدة الاستعراض ودي بتخلي الشخص بيحب يستعرض جسمه قدام شخص تاني ، في حالتكم واضح ان العقدة دي كانت موجودة ومدفونة جوه رامي بس عمره ما نفس عنها بالشكل اللي يخرج طاقته ورغبته ، بعد جوازكم العقدة لقيت ثغرة خروج من خلال جسمك انتي يا علا ، رامي بينفس عن شهوته وعقدته المدفونة جواه باستعراض جسمك للاخرين وطبعا مفيش مانع من ممارسة الجنس للوصول لنقطة شهوة اكبر ، انت مكنتش مخطط لده يحصل وجه كله بالصدفة وانتي مكنتيش متوقعة ده ولا بتتمنيه لكنه لقي استعداد جواكي ومرونة بسبب رغبتك في التحرر وعقدة الخوف اللي موجودة جوه كل ست في مجتمع شبه مجتمعنا وبمجرد ما تلاقي فرصة بتنفجر شهوتها جواها وتخرج كل رغباتها في حرية جسمها ، اللي حصل معاكم حصل بالصدفة بدون ترتيب ولا تخطيط وخليني اكون صريح معاكم علشان مانعطلش كتير في منطقة مش مهمة ، انتوا مش مضايقين ومش جايين هنا علشان مابتعرفوش تناموا سوا زي ما بتقولوا ، اعترت الدهشة المصحوبة بالصدمة وجهي رامي وعلا رغم علامات السُكر والاسترخاء عليهم ليقاطع رامي جلال بصوت متقطع متلعثم ، احنا ما كدبناش علـ.... من فضلك ، مفيش داعي لكل ده ، انا مش محقق شرطة انا معالج ومهمتي تأهيلكم نفسياً ، انتوا من وقت رجوعكم معرفتوش ترضوا النزعة والرغبة دي جواكم ووجودكم هنا كان لغرض افراغها واشباعها ولعدم الاحراج اخترتوا فكرة ان دي ازمة نفسية سببت فجوة بينكم وده مش حقيقي ومفيش داعي اشرحلكم الفرق بين حالتكم والحالة دي ، انتوا هاتتفضلوا تمشوا دلوقتي وتفكروا براحتكم وتاخدوا قراركم بهدوء ولو لقيتوا انكم محتاجين مساعدتي في حالتكم الحقيقية هاتتصلوا ونحدد ميعاد للجلسة الجاية ، اما لو لقيتوا انكم مش موافقين ومش عايزين يبقي تسمعوا نصيحتي وتنفذوها بالحرف الواحد ، خدوا بالكم وفكروا الف مرة قبل ما تمارسوا رغبتكم مع شخص مش واثقين فيه وفي سلامتكم ، المجتمع مابيرحمش ونار الفضحة لو مسكت فيكم مستحيل هاتنطفي ، عادت علا للغرفة الحمراء وارتدت ملابسها من جديد وان لم تتمكن من محو مكياجها الصارخ وخرجت تستند علي رامي المترنح مثلها عائدين لمنزلهم ولم ينطق أحدهم بحرف واحد بخصوص ما حدث ، في اليوم التالي خرج رامي لعمله وبعد عودته وجلوسه مع علا انتهي حوارهم للبعد تماماً عن الاستاذ جلال بعد ان كشف أمرهم واتفضح سرهم أمامه بهذه السهولة والسرعة ، اللي مجنني عرف اراي ؟!!! اكيد بعد ما شربنا وشاف طيزي ولقاك مستمتع ومبسوط ايوة صح ، كان المفروض نبين اننا مكسوفين من بعض ومش قادرين نبين رغبتنا قصاد بعض ده راجل متخصص وفاهم وتلاقيه خلانا نعمل كده علشان يكشفنا ويعرف حقيقتنا خلاص .. خلاص ، احنا ننساه خالص وكأننا ماروحناش عنده من أصله مرت الأيام برتابة ونمطية الي حد كبير حتي استيقظا في احد ايام عطلة رامي علي صوت جرس الباب في وقت مبكر لينهض رامي متأففاً يري من الطارق في هذا الوقت الغريب ليجد الاسطي جميل يقف أمامه يعتريه الخجل ، صباح الخير يا سعادة الباشا صباح النور ، اهلاً وسهلاً لامؤاخذة يا بيه صحيتك لا ولا يهمك ، أامر يا أسطي عدم المؤاخذة يا بيه الشقة بتاعة جارك الاستاذ عاصم مش واصلها كهربا وكنت عايز أوصل كابل من عند حضرتك علشان أعرف أشغل الشنيور يا سيدي بسيطة ، هات الكابل أوصلهولك تسلم وتعيش يا بيه ع الذوق والكرم ، هاروح واناولك الكابل من شباك الحمام تمام ، هادخل الحمام استناك تقدم رامي نحو الحمام الذي يوجد تماماً بجوار حجرة نومهم ووقف في الشباك ينتظر جميل حتي وجده يقف في الشباك امامه ويمسك بالكابل يمده له ، التقط رامي طرف الكابل بعد عدة محاولات وقام بوضعه في اقرب فيشة واشار له ثم عاد لحجرته ليجد علا تنتظره بقميص نومها الخفيف ليقص عليها ما حدث وتنظر له بنظرة دلال خبيثة ، يعني أقوم أستحمي يا قلبي ؟ لأ طبعا يا ظريفة ، كده يفهم اننا قاصدين يا خسارة عايزة تقلعيله تاني يا لبوة ؟ يعني انت مش عايز يا قلب اللبوة ؟!!! عايز ، بس نشوف طريقة مش مفقوسة ظل رامى يفكر مع زوجته فى حيلة مقنعة والوقت يمر حتى سمع صوت الاسطى جميل ينادى من الحمام ليجده قد أنهى عمله ويسحي رامى الكابل وينتهى الامر دون أن يشبع رامى رغبته وتخيم خيبة الامل عليه هو وعلا ولم تمر ساعة حتى أمسك رامى بهاتفه يحدث خضير ويطلب تحديد ميعاد لجلسة جديدة مع الاستاذ جلال وعلا تنظر له والشهوة تملئ عينيها . (10) في الموعد المحدد لأخر موعد زيارة في العاشرة والنصف مساءاً وصل رامي يمسك بيد علا عيادة الخبير جلال وادخلهم مساعد خضير بعد استقبالهم ، جلسا مباشرة في مكانهم المعتاد في ركن الانترية بعد اشارة من جلال ليجلس ثلاثتهم يحدقون في وجوه بعض حتي نطق جلال بصوت خفيض ، فكرتوا ؟ آه ، وادينا جينا تاني يعني خدتوا قراركم وهانتصرف بوضوح وبدون ما نخبي حاجة ؟ ايوة ، احنا موافقين ومستعدين وانتي يا علا ، جاهزة رامي يعرّص عليكي خجلت علا من فجاجته ووقاحة اسلوبه وان كان قد اشعل بها شهوتها واشعرها بمحنتها وتلك الرعشة بين سيقانها لتخفض عينيها وهي ترد بصوت ناعم كالهمس ، ايوة جاهزة طيب مش تلبسي حاجة حلوة بدل اللبس العادي ده مش عاملة حسابي ، مجبتش حاجة معايا مش مهم ، اقلعي وخليكي بهدومك الداخلية بس لم تفكر علا ولم تنتظر رد فعل زوجها وقامت بكل سلالة تخلص قميصها وبنطالها امامهم لتبقي فقط باللانجيري الداخلي ذو اللون الاسود والذي يبدو فوق جسدها الابيض المضئ كبرواز لصورة قيمة في احد المتاحف العالمية ، قص رامي بكل هدوء وأريحية ما حدث مع الاسطي جميل وكيف استطاعا في المرة الاولي جعله يشاهد علا وهي تستحم وكيف فشلا وجبنا في المرة الثانية في فعل اي شئ معه خوفاً من انكشاف امرهم امامه ، انا مقدر طبعا خوفكم وحرصكم علي سلامتكم ، لكن طالما اخترتوا حياتكم كده لازم شوية جراءة ومفيش حلاوة من غير نار لو حد فضحنا حياتنا هاتدمر وارد طبعا وعلشان كده لازم تدققوا قبل ما تختاروا شخص تتمتعوا معاه يعني احنا اتصرفنا صح ؟ مش قوي يا رامي ليه ؟!! كنت ممكن تطلب منه يدخل يصلح حاجة عندكم وتخليه يعدي علي اوضة النوم ويشوف لحم مراتك العريان وكنت ممكن تتحجج بأي حاجة وتنزل وتسيبه مع علا لوحده وهو شطارته بصراحة خفت ومجاش في بالي هي دي المشكلة ( الخوف ) ، لازم تتعلم ما تخافش علشان تعرف تفكر وتتصرف علشان كده جينالك تعرفنا وتعلمنا طبعا هاعلمكم واعرفكم بس مش عايزكم تبقوا تلاميذ بياخدوا الواجب ويعملوه ، متعتكم هاتبقي اكبر لما تعملوا من دماغكم وبحريتكم نظر جلال لعلا التي تجلس شبه عارية واضعةً ساقاً فوق أخري وهو يتفحصها ببصره مبتسماً ، جسمك حلو قوي يا علا ميرسي ممكن أشرب قهوة من ايديكي ها ؟!!، آه طبعا تحت أمرك نهضت علا مرتبكة تتلفت حولها لا تعرف ما عليها فعله ثم نظرت لجلال مستفهمة ، اعمل فين ؟ اكيد القهوة بتتعمل في المطبخ وهو فين المطبخ ده ؟ بره علي ايدك اليمين مدت علا يدها تمسك ملابسها وتهم في ارتداءها ، ايه ده ؟!، هاتعملي ايه ؟!! هالبس هدومي ليه ؟!!! اومال اخرج كده ؟!!!! ايوة اخرجي كده ، العيادة بابها بيتقفل طول ما في كشف ومفيش بره غير خضير هاخرج بالمنظر ده قدامه ؟!!! وفيها ايه ؟! هايقول عليا ايه لو شافني كده بس ؟! ده المساعد بتاعي وعارف حالتكم ومسجل كل حاجة بايده في الملف بتاعكم وعارف انك شرموطة لحمك رخيص وجوزك معرص ارتعش رامي وابتلع ريقه بصعوبة وانتفض جسد علا كأنها تعاني من برودة شديدة ووقفت جامدة مندهشة حتي هوي جلال بكف يده علي مؤخرتها بصفعة قوية ، يلا يا لبوة بلاش دلع واوعي تجيبي القهوة من غير وش لم تجد علا أمامها اختياراً اخر فتحركت ببطء وجلال ورامي يتبعانها بنظرهم حتي عبرت باب الغرفة لتجد خضير بابتسامته الجامدة أمامها يحدق فيها وهو يركز بصره علي صدرها ، مرت علا من امامه بعد ان اشاحت بصرها عنه وهي تشعر به يحملق في مؤخرتها المختبئة خلف لباسها صغير الحجم حتي وصلت المطبخ وقد سالت افرازات شهوتها في خطوط متعرجة فوق افخاذها ووقفت تصنع فنجان قهوة لجلال وهي تخشي الالتفات للخلف نحو خضير وجسدها كله يرتجف وتشعر بدوار شديد من فرط شهوتها فما تمر به اضعاف ما فعلته في سفرها وهي وسط الموسيقي او في غرفتها من غرباء لا تعرفهم ولا يعرفونها وينظرون لها كسيدة أجنبية لها حق الخدمة في اغلب الاحيان ، دقيقة مرت تبعتها دقيقة وهي تحملق في اناء القهوة حتي شعرت بتلك الخطوات تقترب منها من الخلف وصوتها يعلو في رأسها كأنها طلقات مدفع ثقيل حتي انها قاومت بشدة سقوطها من فرط انفعالها مغشياً عليها ، تجمدت الدماء في عروقها واختلط صوت دقات قلبها بصوت الخطوات واستندت بكفيها علي المنضدة امامها وهي تغمض عينيها هروباً مما هو قادم ، شعرت بمن خلفها يقترب برأسه منها ويطبع قبلة اسفل رأسها بين خصلات شعوها ثم يهبط بقبلاته فوق ظهرها بهدوء وبطء حتي وصل لحرف لباسها ليسقطه بكل هدوء عن مؤخرتها المرتعشة ويتركه عالقاً حول قدميها وينثر قبلات متلاحقة فوق قباب مؤخرتها ثم يفتحها بيده ويدخل بينها ويحرك لسانه فوق خرمها مباشرة حتي سمعت صوت سقوط القهوة المغلية فوق نار الشعلة تطفئها وهي تعض علي شفتيها من محنتها وتنحني بجزعها لا ارادياً حتي تفتح مؤخرتها أكثر حتي شعرت بيده تفك لها مشبك حمالة صدرها ويقترب من وجهها يلف رأسها ليقع بصرها علي وجه خضر المفعم بالشهوة وهو يهجم علي شفتيها يمتصها بقوة وشهوة بالغة ويده تدعك صدرها بلا توقف ، لم تعد علا تشعر بنفسها وأحست بجسدها ينهار ويسقط فلم تعد سيقانها تستطيع الصمود وخضير يلتهم شفتيها ولسانها ويده تفرك صدرها تارة او يدفع باصبعه في فرجها تارة أخري ، شعر بها تنزلق من يده فأمسكها من شعرها بقوة هائلة جعلتها تشعر بالألم وهو يجذبها خلفه كمن يقود حيواناً طائشاً وهي تتبعه دون النطق بحرف واحد حتي فتح باب حجرة جلال لتنظر علي رامي الذي يهب واقفاً عند رؤيتها وخضير يسحبها خلفه من شعرها حتي دخل بها الغرفة ذات اللون الأحمر ويلقي بها بقوة فوق الفراش ويخلع ملابسه بعجالة وهي تنظر له ممحونة حتي رأت قضيبه كبير الحجم المنتصب بشدة يترنح بين ساقيه ويصعد فوق الفراش يفتح ساقيها ويولج قضيبه مرة واحدة في كسها واعماق مهبلها وهي تضم يديها فوق ذراعيه وتترك صرخاتها تخرج منها بلا توقف وخضير يتحرك فوقها بسرعة وتتابع كأنه آلة ميكانيكية وقضيبه يدخل ويخرج في كسها ومهبلها حتي جذبها من شعرها مرة أخري وجعلها تنحني علي ركبتيها أمامه ويولج قضيبه من الخلف في كسها ومهبلها لتجد رامي أمامها يقف عند الباب مخرجاً قضيبه ويدعكه بشهوة عارمة وتلتقي أعينهم وهي تعض علي شفتيها بقوة وتصرخ من أعماقها اااااااااااااااح توالت صفعات خضير علي مؤخرتها بيده بينما اليد الاخري ممسكة بشعرها تجذبه بعنف حتي تبقي رأسها عالية تنظر لرامي وينظر لها ، وقضيبه لا يزال يدخل ويخرج في كسها ومهبلها ظهر جلال قادماً من خلف رامي ويقترب منها ويقف أمامها مباشرةً وهو يمرر انامله برقة بالغة لا تتوائم مع حركة خضير العنيفة من الخلف ، فتح جلال سحابة بنطاله بكل هدوء واخرج قضيبه ومرره فوق وجهها ثم تركه يغوص بين شفتيها تلعقه وتمصه بمحن بالغ ، لم تكف علا رغم كل ما يحدث بها عن التحديق في أعين رامي الذي يلقي بمنيه مرة تلو المرة ولا يكف قضيبه عن الانتصاب ولا رامي عن مداعبته حتي شعرت بجلال يدفع بقضيبه لاخر فمها يكاد يخنقها وهو يرتجف وتشعر به يلقي بمائه اللزج في فمها تبلعه بلا قرار حتي انتهي واخرجه ومرره علي وجهها مرة أخري ينظفه في وجهها ثم يعيده خلف ملابسه ويعبر رامي ثم الباب ويختفي وخضير يدفع بقوة قضيبه داخل كسها ومهبلها حتي هوي بجسده فوقها وخار جسدها وشعرت به يطلق منيه هو الاخر في جوف فرجها ومهبلها غزيرا وفيرا لتشعر بمائه يغرق رحمها وجسدها ينتفض وينقبض بقوة وهي ترتجف بشدة ، افاقت علا بعد دقائق علي رامي وهو يربت عليها يوقظها وترتمي في صدره لا تعرف ماذا تقول وهي مازالت مغموسة عن اخرها في شهوتها ، ساعدها رامي علي النهوض وخرجا سوياً ليجدا جلال جالساً خلف مكتبه ينفث دخان سيجارته وينظر لهم بإبتسامته المعهودة ، التقط رامي ملابس علا من فوق الكنبة وتلفتت علا حولها تبحث عن ملابسها الداخلية ثم تتذكر انهم بالمطبخ فتهمس بصوت خفيض لزوجها ، هات لي هدومي من المطبخ يا رامي يشير لهم جلال بيده قبل ان يتحرك رامي ، ليه يا علا ؟!، البسي علي اللحم احسن ، سيبي الباقي هنا بيني وبينك بحب اخلي عندي حاجة من ريحة حبايبي هزت علا رأسها بالموافقة بطاعة مطلقة وارتدت قميصها وبنطالها بلا شئ تحتهم واستندت علي ذراع رامي وتحركا سوياً مغادرين ليجدا خضير عند الباب يفتح لهم وهو مازال مبتسماً وبوقاحة مطلقة يصفعها بيده فوق مؤخرتها بقوة هائلة تجعلها تصرخ بشدة وهي تنتفض لأعلي قبل ان يغلق الباب خلفهم . إنتهت [/B][/SIZE][B][SIZE=6].[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
رامي ومراته علا في فرنسا - عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل