ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
مهند المصري والدكتورة البشرية العراقية الارملة مها
الجزء الأول
مرحبا بكم اعزائي رواد منتدى العنتيل الاعزاء
كنت متردد كثيرا من كتابة قصتي لكنني تشجعت بعد محاولات كثيرة كي اسرد لكم ما حدث معي
في البداية ان قصتي مطولة جدا و سأجعلها على عدة اجزاء
وكذلك فيها عدة ابطال سأذكر اسمائهم عند الوصول اليهم
وقبل كل شيء هذه القصة واقعية و انا بطلها وحقيقية اقسم لكم
اولا اعرفكم عن نفسي انا مهند مصري العائلة والاصل مولود في العراق حاليا اعمل موظف حكومي عمري الان 28 سنة وحدثت قصتي عندما كان عمري 18 سنة متوسط الطول اي طولي 170 سنتمتر و جسمي مفتول العضلات لأنني كنت امارس رياضة العاب القوى في العطل المدرسية وطول عيري 20 سم
لي عائلة كنا في الماضي من العوائل عالية الدخل حيث كنا ميسوري الحال من الطبقة العالية في المجتمع نقديا و ماليا
لكن بعد سنة 2003 بدأت الامور تسوء حيث اصبحت الحالة المادية من الفخامة والعز الى قلة الدخل و عدم العمل.
لكن وجدت لي عملا مع دكتورة نسائية اسمها مها عمرها 28 سنة جسمها جميل جدا حيث ان صدرها كحبة الرمان الكبيرة و حلمات نهديها كزهرة النرجس المتفتحة و طيزها جميل وكبير جدا و خصرها نحيف جدا و كإنها عارضة ازياء طولها ظ،ظ¨ظ¥ سم شعرها اسود كسواد الليل وعيناها خضراء اللون وبشرتها كأنها القمر في شدة بياضها عملت عندها كحارس امني و سائق في نفس الوقت. وهذا العمل بدأ سنة 2008 و كنت متفائلا جدا بهذا العمل رغم قلة الاجرة. كان الاتفاق اولا ان اعمل كسائق اوصلها في الصباح الى المستشفى وعند الظهر ارجعها الى المنزل و عند الثانية ظهرا اوصلها الى العيادة و عند المساء ارجعها الى المنزل واستمريت على هذا الحال لمدة ثلاثة اشهر لكن بعدها بدأت بالتقرب مني حيث زادت اتصالاتها بي و اخذت تطلب مني طلبات للمنزل و كذلك طلباتها الخاصة كالذهاب معها الى التسوق و شراء الملابس و كذلك تقوم بشراء الملابس لي و اغداقي بكثير من الهدايا و اخذت تزيد من اجرتي.
و وصل الامر الى انها بعد ان اوصلها الى البيت بعدة دقائق تتصل بي لتطمئن علي و تسألني متى اصل الى منزلي و كل هذا وانا متجاوب معها الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى الامور حيث انها اصيبت بباب المنزل الذي انكسر و سقط على قدمها فإتصلت بي وهي تبكي و تتوسل الي ان احضر فورا اليها فذهبت على عجلة من امري حتى لم اغير ملابسي و ذهبت بملابس النوم و وصلت فوجدتها جالسة على الارض و تبكي قلت لها ما الامر ؟ فأخبرتني بما حدث فأخذتها الى المستشفى و اخبروها انه يجب وضع جبيرة لقدمها لانها مكسورة وتحتاج الى راحة تامة في الفراش لمدة شهر.
هذا الخبر صدمني لأنها ملتزمة بدوام المستشفى و عيادتها الخاصة ولكن في نفس الوقت و كأنها سمعت بخبر فوزها بجائزة كبيرة لكنها حاولت ان تخفي فرحها وإدعت الحزن لسماعها هذا الخبر وبعد ان اكملنا الجبيرة و العلاج رجعنا الى منزلها ( معلومة نسيت ان اطلعكم عليها انها ارملة لرجل كبير في السن و في وقت حدوث القصة كان متوفيا وكان طبيبا مشهورا جدا في العراق)
بعدها رجعنا المنزل و انزلتها من السيارة وهي متكئة علي و اوصلتها الى غرفتها و اجلستها على السرير و اذا بها تبكي بكاءا شديدا قلت لها ما الامر ؟ قالت كيف اقوم بأعمالي وانا وحدي في هذا المنزل و لا احد لي ؟ قلت لها اتصلي بأختك سهى (احدى ابطال هذه القصة سأكتب عنها في الجزء الثاني)
قالت لي ان سهى متزوجة ولديها عائلة واطفال صغار لا تستطيع ترك منزلها قلت لها ما الحل اذن ؟
سكتت قليلا و بعدها رفعت رأسها وقالت لماذا لا تبقى انت معي فأنت امين وشجاع و استطيع ان اثق بك ؟ قلت لها وماذا اقول لأهلي ( خصوصا نحن نعيش في مجتمع محافظ جدا) قالت لدي فكرة قلت لها قولي قالت قل لهم انك ستسافر معي الى تركيا لغرض حضور مؤتمر قلت لها فكرة جميلة حتى الشيطان ما مفكر فيها
ذهبت الى منزلي واخبرت والدي بما اتفقنا عليه فوافق واخذت جواز سفري و حقيبة السفر و ودعتهم وخرجت من المنزل وذهبت الى منزلها وحين وصلت وجدتها جالسة منتظرة قلت لها اين انام ؟ قالت في الغرفة المجاورة.
تعشينا و سار اليوم الاول بشكل طبيعي و في اليوم الثاني قالت اريد ان استحم.
وهنا بدأ المكر منها و سقوطي في فخها قلت لها سأوصلك الى الحمام واخرج
قالت ماشي
اوصلتها وخرجت وبعد دقائق قليلة سمعتها تصرخ فركضت مسرعا الى الحمام و فتحت الباب و رأيتها جالسة على الارض عارية حافية دون ملابس و اذهلني جمال وفتنة جسدها العاري و عليه قطرات الماء تنساب من الدوش و كأنها البدر يوم كماله فصدرها كأنه حبة رمان و حلماتها كأنها زهرة وردية بداية تفتحها و كسها الابيض الناصع الذي ليس عليه اي شعرة.
هنا وقفت قليلا مذهولا من هذا الجسد لا اعرف كيف اتصرف وماذا افعل واذا بها توقظني من غفلتي وتقول ماذا بك تعال واحملني ماذا رأيت هل رأيت جني
اجبتها دون وعي لا لقد رأيت ملاكا نزل من السماء الى الحمام
فضحكت ضحكة طويلة قالت تعال واسندني
دخلت وامسكتها من يديها و اوقفتها وهممت بالخروج قالت ما بك انتظر هل تريدني ان اسقط مرة اخرى امسك بي حتى اكمل حمامي
قلت لها حسنا وامسكتها من كتفيها وبدأت بغسل شعرها و تقصدت هي ان تدفع الماء علي كي اتبلل
قلت لها لقد تبللت ملابسي
قالت لا عليك اخلعهن
قلت لها كيف لا استطيع ان اخلع ملابسي امامك
قالت لا تستحي فنحن اصدقاء و هذا الامر سرا بيننا
خلعت جميع ملابسي وبقيت فقط في الشورت اي اللباس الداخلي و رجعت الى مكاني وكل هذا و زبي منتصب كأنه عمود حديد تغلي داخله نارا و اذا بها بدأت ترجع الى الخلف رويدا رويدا حتى اصبح رأس زبي بين فلقتي طيزها قالت ما هذا هل انا جميلة الى هذا الحد كي ينتصب زبك على جسمي
قلت لها انت لست بشرا وانما حورية
فضحكت قليلا و استدارت ونظرت في وجهي قالت كم تمنيت ان امسك جسمك
و مدت يداها الى زبي وقالت كم تمنيت ان المس هذا المارد هل انا في حلم ام حقيقة
واخذت تدلكه في يدها و شهقت وقالت كم هو طويل وعريض لم ارى مثله في حياتي حتى زوجي الراحل كان لديه نصف قياس زبك
قلت لها كله لك
اغلقت صنبور الماء و جلست على مقعد صغير داخل الحمام وانزلت لباسي وهي تنظر الى عيني و اخرجت زبي وبدأت تتحسسه بيدها و ادخلته في فمها واخذت تمصه و كأنها تمص ماء من صنبور ضعيف الجريان وهي عطشانه و يداها تلعب في خصيتاي وبقيت تمص حوالي عشر دقائق و احسست بأنني سأقذف قلت لها سأقذف
بقيت تمص و تدخل زبي في فمها و تخرجه بسرعة حتى قذفت سائلي داخل فمها ولكنني تعجبت من الكمية التي قذفتها قلت لها يلعن اهلك اول مرة اقذف هذه الكمية
قالت هل انا مثيرة الى هذا الحد
قلت لها بل اكثر مما تتصورين
قالت فلنذهب الى غرفتي
اتكأت علي و خرجنا عرايا حفاة من دون ملابس و دخلنا غرفتها و رميتها على السرير و رميت نفسي فوقها و قبلتها قبلة طويلة في فمها قرابة الخمس دقائق العق في شفتيها و ريقها وكأني العق ببرطمان عسل وبعدها تركت شفتيها وقلت لها كم احببتك و كنت انظر اليك نظرة معجب لكن لم اتصور يوما ان انام معك او اصل الى هذا القرب منك
واذا بعينيها تدمع وتقول و....... اقسمت انها نفس الشعور تبادلني
بدات الحس شفتيها و نزلت إلى عنقها اشمه والحس فيه و من عنقها ونزلت الى نهديها هذان النهدان اللذان اشغلا تفكيري كثير الان هما بين يدي امسك بهما واخذت امص الحلمة اليمنى والعب بيدي في الحلمة اليسرى وامرر لساني يمينا ويسارا و الى الاعلى و الاسفل وأتحول الى الحلمة الثانية افعل بها ما فعلت بالاولى وهي تتأوه بصوت خافت لا اكاد اسمعه وبعدها بدأت بالنزول رويدا وريدا الى سرتها لعقتها قليلا ونزلت الى كسها رفعت قدميها وانزلت وجعي داخل ذلك الكس الجميل و كإنه قشطة محلاة بالعسل اخذت الحسه وكإنني الحس ايس كريم و ابتلع سائله الذي ينزل كإنه عسل ينساب من خلية نحل واطلت في لحس كسها قرابة العشر دقائق حتى ارتفع صوتها و كإنه زئير لبوة قالت ارجوك يكفي ادخل زبك في كسي لا استطيع التحمل اكثر
و انا كإني لا اسمع قالت ارجوك اقبل قدميك يكفي لا استطيع ارفق بي ارجوك
رفعت رأسي و وضعت زبي على كسها و بدأت العب بشفرتي كسها و زنبورها و هي تتوسل ارجوك ادخله ارجوك لا استطيع التحمل اكثر
فأدخلته مرة واحدة فشهقت بكل ما اوتيت من قوة واغمضت عيناها وسكتت ظننت انها فقدت وعيها فصفعتها على خدها صفعة خفيفة لم تجبني كررتها ثلاث مرات حتى اجابت قلت لها يلعن اهلك خوفتيني عليج عبالي متتي
قالت انت يلعن اهلك على هذا الزب شك كسي
قلت لها تستاهلينه
قالت من الان هو ملكي
و بدأت بالرهز ادخله واخرجه اكثر من نصف ساعة وانا اقبل شفتيها قليلا وانزل الى نهديها امصهم قليلا قلت لها سأقذف
قالت اقذف بداخلي
فإنفجرت حممي داخلها بعدها رميت نفسي بجانبها و هي قامت وامسكت بزبي وبدأت تنظيفه بفمها و حينما اكملت قالت اول مرة احس بطعم النيك
نامت بجانبي و قلت لها ولماذا هل زوجك الراحل لم يكن يكفيكي قالت لقد كان رحمه ... رجلا كبيرا في السن و سريع القذف ولا ينام معي إلا في الاسبوع مرة واحدة
و خنقتها العبرة ونزلت دموعها فحضنتها و قلت لها لا عليكي من الان وصاعدا انا موجود و سأعوضك عن الحرمان
قالت اكيد توعدني انك تبقى معي طول العمر ؟
قلت لها اعدك
ونظرنا الى الساعة واذا هي الثانية عشر ظهرا وإلى الان لم نتناول الفطور قالت هذا اجمل واطيب فطور في حياتي قلت لها انا جائع بعد هذه المعركة قومي حتى نجهز لنا شيء نأكله.... نهاية الجزء الاول
اولا انا اسف جدا على الاطالة و هذه اول كتاباتي
ثانيا تعليقاتكم تهمني كي اتشجع واكمل لكم باقي الاجزاء فقصتي مثيرة جدا جدا
• الجزء الثاني
مرحبا كيف حالكم متأسف جدا على التأخير و عدم إكمال الجزء الثاني بسرعة لانشغالي بالعمل
عذرا على الأخطاء الاملائية و النحوية لأنني استخدم الهاتف النقال في الكتابة
• بعد ان اكملنا اول معركة جنسية وكانت هذه اول تجربة جنسية لي في الواقع لأنني كنت استخدم الافلام الجنسية و امارس العادة السرية ولم يخطر في بالي يوما ان امارس الجنس إلا في الزواج كنت اشعر بالجوع حيث كانت الساعة الثانية عشر ظهرا ولم افطر بعد اتصلت بمطعم دلفري قريب و طلبت منه غداء دسم و قلت لها لندخل الى الحمام لنأخذ دوشا (شاور) سريعا
دخلنا و سبحنا سويا ولم نفعل شيئا سوى مداعبات و مزاح وبعد ان اكملنا السباحة و خرجنا جلسنا في الصالة و اخذنا نتبادل اطراف الحديث و سألتها لماذا لم تكوني تشبعين جنسيا من زوجك الراحل
فقالت كان زوجي الراحل كبير السن و لا يستطيع ان يلبي رغباتي الجنسية
فقلت لها كيف نكمل علاقتنا حين يعود اخوك الاكبر من السفر قالت لا عليك فإن اخي منفتح و فكرنا في هذا الامر امر حريتي الجنسية والرومانسية باختيار من اعشقه واحبه بويفريندا او مساكنا لي منذ زمن وهو يمنحني حريتي الجنسية الكاملة مثله تماما
قلت لها ماشي
وانا متخوف بعض الشيء لأن هذه العلاقة نقطة تحول في حياتي و إن الامر غير مقبول في مجتمعنا العربي و العشائري في العراق لكن قلت سأدخل في الدوامة و اللي يحصل يحصل
وصل الغداء و تغدينا و بعدها دخلنا الى غرفة النوم و جلسنا على السرير و اخذنا نتبادل القبلات و تعرينا من ملابسنا و اخذت اقبلها في شفتيها هاتان الشفتان اللتان كإنهما خلية ينهمر منها العسل و العق رحيق فمها الذي كإنه الشهد و بعدها بدقائق لا اعلم كم مضى من الوقت نزلت الى نهديها اقبلهما والعقهما فبفمي واحد و بيدي الآخر كأنني *** فارق صدر امه سنين طوال كل هذا و قضيبي منتصب بين فخذيها يحتك بهما و بكسها و عسل كسها ينزل كإنه نهر جاري
نزلت إلى كسها الحس مائه ذلك الماء الذي كإنه رحيق الأزهار اخذت الحس بلساني زنبورها الذي نسميه في العراق ( عنابة) و يدي تلاعب فتحة طيزها الوردية و هي ترفع جسمها و تنزلها و أنينها لم ينقطع
ادخلت اصبعي في فتحة طيزها التي نسميها في العراق (صرم) و بدأت بتوسيعها و انا مستمر في لعق ماء كسها الذي كإنه ماء عذب و ادخلت الاصبع الثاني في طيزها فأحست بألم فقالت ما الذي تفعله ؟
قلت لها لا عليك راحة من نوع آخر و متعة جديدة
قالت انا اعرفها لكن لم اجربها
قلت لها ولا انا لم اجرب نساء من قبلك اصلا صدقا. فإذن إستمتعي ولاستمتع معك ونستمتع سويا فإن الحياة لا تكون دون متعة
فضحكت وفي هذه الأثناء انا ادخلت الاصبع الرابع في طيزها وهي بين المستمتعة و المتألمة فقلبتها على بطنها و وضعت وسادة تحت وركها و أحضرت علبة فازلين و دهنت زبي و وضعت قليلا علي فتحة طيزها و اخذت احك رأس زبي بفتحة طيزها وضغطت قليلا حتى بدأ يدخل الرأس قليلا قليلا و اخذت تتألم و تقول اتركني ارجوك
قلت لها تحملي قليلا كي تستمتعي كثيرا
فهدأت حتى دخل رأس زبي و توقفت كي تتعود على رأس زبي وانا الاعب صدرها فهدأت و توقف انينها فأدخلته رويدا رويدا حتى وصل إلى النصف فدفعتني وقالت ارجوك إتركني قلت لها سأتوقف قليلا كي يستوعب طيزك زبي
قالت ماشي
توقفت ما يقارب الخمس دقائق حتى بدأت هي بالرجوع على زبي و لكنها ترجع بصورة بطيئة جدا حتى دخل زبي كاملا فرميت جسدي على جسدها و بدأت اشم رقبتها و الحسها حتى تعودت على زبي فبدأت ادخله وأخرجه بهدوء حتة بدأت تستلذ به وقالت اسرع قليلا
فأسرعت من إدخاله وإخراجه و انا مستلذ بهذه الحرارة اللذيذة و ما هي إلا لحظات و تفجرت براكين سائلي المنوي في اعماق خرم طيزها و قذفت وقتها كثيرا لا اعلم كيف خرج كل هذا السائل من خصيتي وهي مستمتعة و تقول في حياتي لم أكن اتوقع أن هنالك لذة في الجنس مثل هذه اللذة
قلت لها إلا الان لم تصلي إلى قمة النشوة
فتعجبت وقالت هل هناك اكثر من هذا الشعور
قلت لها نعم
وكنت مطلعا ومثقفا جنسيا رغم اني بتول لم اجرب نساء قبلها قط
قالت إذن الايام القادمة ستكون لذتي فيك
قلت لها كلي لك وحدك
وهنا بعد ان اكملنا هذه المعركة الجنسية شعرنا بالنعاس فخلدنا إلى النوم على سريرها متشابكين الاجسام كإننا حبيبين
و استيقظت مساءاً على صوتها وهي توقظني كي اوصلها إلى الحمام
كانت ساعة الوقت حينها التاسعة مساءاً فأوصلتها و قضت حاجتها ورجعنا إلى الغرفة فقالت إنني اشعر بالجوع
فاتصلت بمطعم دلفري وطلبت الطعام و بعدها دخلنا إلى الحمام و اخذنا دوشا و أثناء السباحة أثارني جسدها العاري الأبيض و قطرات الماء تنهمر عليه كحبات الندى على زهرة متفتحة وإذا بزبي اصبح كقضيب الحديد و بدون أي مقدمات صرت خلفها ورفعتها قليلا وأدخلته في طيزها دفعة واحدة فصرخت و قالت (علة كيفك وياي ترة واللـه طيزي يوجعني)
فهمست في إذنها (جسمج دمرني ما اكدر أقاوم هذا الجمال)
فأخذت أدخله و أخرجه سريعا حتى شعرت أنني اريد القذف فقلت لها سأقذف قالت لا تخرجه أقذف داخل طيزي فأنا استلذ به
فتدفق سائلي داخل أحشاء طيزها و هي تئن و تقول (شكد حلو النيج)
فأكملنا حمامنا وخرجنا و وصل الطعام و أكلنا و بعد أن شبعنا رن هاتفها فقالت هذه أختي سهى ( أنا لم ألتقي بها ولم اراها مطلقا لكن فقط اسمع بها من اختها مها) فردت هلو شلونج جهالج شلونهم ما تدرين بية غير وكعت وصار يومين مجبرة رجلي و بالفراش
فسألتها سهى كيف يومان و قدمك مكسورة و تديرين امورك
فأجابتها بأن هنالك ملاك نزل من السماء كي يساعدها (إنه الشخص الذي تكلمت عنه معك)
فهنا عرفت أنه مخطط قديم لإيقاعي في شباكها فناولتني الهاتف فقلت الو
قالت أهلا و سهلا شلونك شخبارك اتمنى ان تكون بخير
قلت لها انا بتمام الصحة و العافية
فأجابتني (يومين وما تعبان ؟)
فهنا عرفت المكيدة قلت لها لو بقيت عام كاملا لا أتعب
قالت اختي محظوظة بك دير بالك عليها ولا تزعلها..... يتبع
الجزء الأول
مرحبا بكم اعزائي رواد منتدى العنتيل الاعزاء
كنت متردد كثيرا من كتابة قصتي لكنني تشجعت بعد محاولات كثيرة كي اسرد لكم ما حدث معي
في البداية ان قصتي مطولة جدا و سأجعلها على عدة اجزاء
وكذلك فيها عدة ابطال سأذكر اسمائهم عند الوصول اليهم
وقبل كل شيء هذه القصة واقعية و انا بطلها وحقيقية اقسم لكم
اولا اعرفكم عن نفسي انا مهند مصري العائلة والاصل مولود في العراق حاليا اعمل موظف حكومي عمري الان 28 سنة وحدثت قصتي عندما كان عمري 18 سنة متوسط الطول اي طولي 170 سنتمتر و جسمي مفتول العضلات لأنني كنت امارس رياضة العاب القوى في العطل المدرسية وطول عيري 20 سم
لي عائلة كنا في الماضي من العوائل عالية الدخل حيث كنا ميسوري الحال من الطبقة العالية في المجتمع نقديا و ماليا
لكن بعد سنة 2003 بدأت الامور تسوء حيث اصبحت الحالة المادية من الفخامة والعز الى قلة الدخل و عدم العمل.
لكن وجدت لي عملا مع دكتورة نسائية اسمها مها عمرها 28 سنة جسمها جميل جدا حيث ان صدرها كحبة الرمان الكبيرة و حلمات نهديها كزهرة النرجس المتفتحة و طيزها جميل وكبير جدا و خصرها نحيف جدا و كإنها عارضة ازياء طولها ظ،ظ¨ظ¥ سم شعرها اسود كسواد الليل وعيناها خضراء اللون وبشرتها كأنها القمر في شدة بياضها عملت عندها كحارس امني و سائق في نفس الوقت. وهذا العمل بدأ سنة 2008 و كنت متفائلا جدا بهذا العمل رغم قلة الاجرة. كان الاتفاق اولا ان اعمل كسائق اوصلها في الصباح الى المستشفى وعند الظهر ارجعها الى المنزل و عند الثانية ظهرا اوصلها الى العيادة و عند المساء ارجعها الى المنزل واستمريت على هذا الحال لمدة ثلاثة اشهر لكن بعدها بدأت بالتقرب مني حيث زادت اتصالاتها بي و اخذت تطلب مني طلبات للمنزل و كذلك طلباتها الخاصة كالذهاب معها الى التسوق و شراء الملابس و كذلك تقوم بشراء الملابس لي و اغداقي بكثير من الهدايا و اخذت تزيد من اجرتي.
و وصل الامر الى انها بعد ان اوصلها الى البيت بعدة دقائق تتصل بي لتطمئن علي و تسألني متى اصل الى منزلي و كل هذا وانا متجاوب معها الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى الامور حيث انها اصيبت بباب المنزل الذي انكسر و سقط على قدمها فإتصلت بي وهي تبكي و تتوسل الي ان احضر فورا اليها فذهبت على عجلة من امري حتى لم اغير ملابسي و ذهبت بملابس النوم و وصلت فوجدتها جالسة على الارض و تبكي قلت لها ما الامر ؟ فأخبرتني بما حدث فأخذتها الى المستشفى و اخبروها انه يجب وضع جبيرة لقدمها لانها مكسورة وتحتاج الى راحة تامة في الفراش لمدة شهر.
هذا الخبر صدمني لأنها ملتزمة بدوام المستشفى و عيادتها الخاصة ولكن في نفس الوقت و كأنها سمعت بخبر فوزها بجائزة كبيرة لكنها حاولت ان تخفي فرحها وإدعت الحزن لسماعها هذا الخبر وبعد ان اكملنا الجبيرة و العلاج رجعنا الى منزلها ( معلومة نسيت ان اطلعكم عليها انها ارملة لرجل كبير في السن و في وقت حدوث القصة كان متوفيا وكان طبيبا مشهورا جدا في العراق)
بعدها رجعنا المنزل و انزلتها من السيارة وهي متكئة علي و اوصلتها الى غرفتها و اجلستها على السرير و اذا بها تبكي بكاءا شديدا قلت لها ما الامر ؟ قالت كيف اقوم بأعمالي وانا وحدي في هذا المنزل و لا احد لي ؟ قلت لها اتصلي بأختك سهى (احدى ابطال هذه القصة سأكتب عنها في الجزء الثاني)
قالت لي ان سهى متزوجة ولديها عائلة واطفال صغار لا تستطيع ترك منزلها قلت لها ما الحل اذن ؟
سكتت قليلا و بعدها رفعت رأسها وقالت لماذا لا تبقى انت معي فأنت امين وشجاع و استطيع ان اثق بك ؟ قلت لها وماذا اقول لأهلي ( خصوصا نحن نعيش في مجتمع محافظ جدا) قالت لدي فكرة قلت لها قولي قالت قل لهم انك ستسافر معي الى تركيا لغرض حضور مؤتمر قلت لها فكرة جميلة حتى الشيطان ما مفكر فيها
ذهبت الى منزلي واخبرت والدي بما اتفقنا عليه فوافق واخذت جواز سفري و حقيبة السفر و ودعتهم وخرجت من المنزل وذهبت الى منزلها وحين وصلت وجدتها جالسة منتظرة قلت لها اين انام ؟ قالت في الغرفة المجاورة.
تعشينا و سار اليوم الاول بشكل طبيعي و في اليوم الثاني قالت اريد ان استحم.
وهنا بدأ المكر منها و سقوطي في فخها قلت لها سأوصلك الى الحمام واخرج
قالت ماشي
اوصلتها وخرجت وبعد دقائق قليلة سمعتها تصرخ فركضت مسرعا الى الحمام و فتحت الباب و رأيتها جالسة على الارض عارية حافية دون ملابس و اذهلني جمال وفتنة جسدها العاري و عليه قطرات الماء تنساب من الدوش و كأنها البدر يوم كماله فصدرها كأنه حبة رمان و حلماتها كأنها زهرة وردية بداية تفتحها و كسها الابيض الناصع الذي ليس عليه اي شعرة.
هنا وقفت قليلا مذهولا من هذا الجسد لا اعرف كيف اتصرف وماذا افعل واذا بها توقظني من غفلتي وتقول ماذا بك تعال واحملني ماذا رأيت هل رأيت جني
اجبتها دون وعي لا لقد رأيت ملاكا نزل من السماء الى الحمام
فضحكت ضحكة طويلة قالت تعال واسندني
دخلت وامسكتها من يديها و اوقفتها وهممت بالخروج قالت ما بك انتظر هل تريدني ان اسقط مرة اخرى امسك بي حتى اكمل حمامي
قلت لها حسنا وامسكتها من كتفيها وبدأت بغسل شعرها و تقصدت هي ان تدفع الماء علي كي اتبلل
قلت لها لقد تبللت ملابسي
قالت لا عليك اخلعهن
قلت لها كيف لا استطيع ان اخلع ملابسي امامك
قالت لا تستحي فنحن اصدقاء و هذا الامر سرا بيننا
خلعت جميع ملابسي وبقيت فقط في الشورت اي اللباس الداخلي و رجعت الى مكاني وكل هذا و زبي منتصب كأنه عمود حديد تغلي داخله نارا و اذا بها بدأت ترجع الى الخلف رويدا رويدا حتى اصبح رأس زبي بين فلقتي طيزها قالت ما هذا هل انا جميلة الى هذا الحد كي ينتصب زبك على جسمي
قلت لها انت لست بشرا وانما حورية
فضحكت قليلا و استدارت ونظرت في وجهي قالت كم تمنيت ان امسك جسمك
و مدت يداها الى زبي وقالت كم تمنيت ان المس هذا المارد هل انا في حلم ام حقيقة
واخذت تدلكه في يدها و شهقت وقالت كم هو طويل وعريض لم ارى مثله في حياتي حتى زوجي الراحل كان لديه نصف قياس زبك
قلت لها كله لك
اغلقت صنبور الماء و جلست على مقعد صغير داخل الحمام وانزلت لباسي وهي تنظر الى عيني و اخرجت زبي وبدأت تتحسسه بيدها و ادخلته في فمها واخذت تمصه و كأنها تمص ماء من صنبور ضعيف الجريان وهي عطشانه و يداها تلعب في خصيتاي وبقيت تمص حوالي عشر دقائق و احسست بأنني سأقذف قلت لها سأقذف
بقيت تمص و تدخل زبي في فمها و تخرجه بسرعة حتى قذفت سائلي داخل فمها ولكنني تعجبت من الكمية التي قذفتها قلت لها يلعن اهلك اول مرة اقذف هذه الكمية
قالت هل انا مثيرة الى هذا الحد
قلت لها بل اكثر مما تتصورين
قالت فلنذهب الى غرفتي
اتكأت علي و خرجنا عرايا حفاة من دون ملابس و دخلنا غرفتها و رميتها على السرير و رميت نفسي فوقها و قبلتها قبلة طويلة في فمها قرابة الخمس دقائق العق في شفتيها و ريقها وكأني العق ببرطمان عسل وبعدها تركت شفتيها وقلت لها كم احببتك و كنت انظر اليك نظرة معجب لكن لم اتصور يوما ان انام معك او اصل الى هذا القرب منك
واذا بعينيها تدمع وتقول و....... اقسمت انها نفس الشعور تبادلني
بدات الحس شفتيها و نزلت إلى عنقها اشمه والحس فيه و من عنقها ونزلت الى نهديها هذان النهدان اللذان اشغلا تفكيري كثير الان هما بين يدي امسك بهما واخذت امص الحلمة اليمنى والعب بيدي في الحلمة اليسرى وامرر لساني يمينا ويسارا و الى الاعلى و الاسفل وأتحول الى الحلمة الثانية افعل بها ما فعلت بالاولى وهي تتأوه بصوت خافت لا اكاد اسمعه وبعدها بدأت بالنزول رويدا وريدا الى سرتها لعقتها قليلا ونزلت الى كسها رفعت قدميها وانزلت وجعي داخل ذلك الكس الجميل و كإنه قشطة محلاة بالعسل اخذت الحسه وكإنني الحس ايس كريم و ابتلع سائله الذي ينزل كإنه عسل ينساب من خلية نحل واطلت في لحس كسها قرابة العشر دقائق حتى ارتفع صوتها و كإنه زئير لبوة قالت ارجوك يكفي ادخل زبك في كسي لا استطيع التحمل اكثر
و انا كإني لا اسمع قالت ارجوك اقبل قدميك يكفي لا استطيع ارفق بي ارجوك
رفعت رأسي و وضعت زبي على كسها و بدأت العب بشفرتي كسها و زنبورها و هي تتوسل ارجوك ادخله ارجوك لا استطيع التحمل اكثر
فأدخلته مرة واحدة فشهقت بكل ما اوتيت من قوة واغمضت عيناها وسكتت ظننت انها فقدت وعيها فصفعتها على خدها صفعة خفيفة لم تجبني كررتها ثلاث مرات حتى اجابت قلت لها يلعن اهلك خوفتيني عليج عبالي متتي
قالت انت يلعن اهلك على هذا الزب شك كسي
قلت لها تستاهلينه
قالت من الان هو ملكي
و بدأت بالرهز ادخله واخرجه اكثر من نصف ساعة وانا اقبل شفتيها قليلا وانزل الى نهديها امصهم قليلا قلت لها سأقذف
قالت اقذف بداخلي
فإنفجرت حممي داخلها بعدها رميت نفسي بجانبها و هي قامت وامسكت بزبي وبدأت تنظيفه بفمها و حينما اكملت قالت اول مرة احس بطعم النيك
نامت بجانبي و قلت لها ولماذا هل زوجك الراحل لم يكن يكفيكي قالت لقد كان رحمه ... رجلا كبيرا في السن و سريع القذف ولا ينام معي إلا في الاسبوع مرة واحدة
و خنقتها العبرة ونزلت دموعها فحضنتها و قلت لها لا عليكي من الان وصاعدا انا موجود و سأعوضك عن الحرمان
قالت اكيد توعدني انك تبقى معي طول العمر ؟
قلت لها اعدك
ونظرنا الى الساعة واذا هي الثانية عشر ظهرا وإلى الان لم نتناول الفطور قالت هذا اجمل واطيب فطور في حياتي قلت لها انا جائع بعد هذه المعركة قومي حتى نجهز لنا شيء نأكله.... نهاية الجزء الاول
اولا انا اسف جدا على الاطالة و هذه اول كتاباتي
ثانيا تعليقاتكم تهمني كي اتشجع واكمل لكم باقي الاجزاء فقصتي مثيرة جدا جدا
• الجزء الثاني
مرحبا كيف حالكم متأسف جدا على التأخير و عدم إكمال الجزء الثاني بسرعة لانشغالي بالعمل
عذرا على الأخطاء الاملائية و النحوية لأنني استخدم الهاتف النقال في الكتابة
• بعد ان اكملنا اول معركة جنسية وكانت هذه اول تجربة جنسية لي في الواقع لأنني كنت استخدم الافلام الجنسية و امارس العادة السرية ولم يخطر في بالي يوما ان امارس الجنس إلا في الزواج كنت اشعر بالجوع حيث كانت الساعة الثانية عشر ظهرا ولم افطر بعد اتصلت بمطعم دلفري قريب و طلبت منه غداء دسم و قلت لها لندخل الى الحمام لنأخذ دوشا (شاور) سريعا
دخلنا و سبحنا سويا ولم نفعل شيئا سوى مداعبات و مزاح وبعد ان اكملنا السباحة و خرجنا جلسنا في الصالة و اخذنا نتبادل اطراف الحديث و سألتها لماذا لم تكوني تشبعين جنسيا من زوجك الراحل
فقالت كان زوجي الراحل كبير السن و لا يستطيع ان يلبي رغباتي الجنسية
فقلت لها كيف نكمل علاقتنا حين يعود اخوك الاكبر من السفر قالت لا عليك فإن اخي منفتح و فكرنا في هذا الامر امر حريتي الجنسية والرومانسية باختيار من اعشقه واحبه بويفريندا او مساكنا لي منذ زمن وهو يمنحني حريتي الجنسية الكاملة مثله تماما
قلت لها ماشي
وانا متخوف بعض الشيء لأن هذه العلاقة نقطة تحول في حياتي و إن الامر غير مقبول في مجتمعنا العربي و العشائري في العراق لكن قلت سأدخل في الدوامة و اللي يحصل يحصل
وصل الغداء و تغدينا و بعدها دخلنا الى غرفة النوم و جلسنا على السرير و اخذنا نتبادل القبلات و تعرينا من ملابسنا و اخذت اقبلها في شفتيها هاتان الشفتان اللتان كإنهما خلية ينهمر منها العسل و العق رحيق فمها الذي كإنه الشهد و بعدها بدقائق لا اعلم كم مضى من الوقت نزلت الى نهديها اقبلهما والعقهما فبفمي واحد و بيدي الآخر كأنني *** فارق صدر امه سنين طوال كل هذا و قضيبي منتصب بين فخذيها يحتك بهما و بكسها و عسل كسها ينزل كإنه نهر جاري
نزلت إلى كسها الحس مائه ذلك الماء الذي كإنه رحيق الأزهار اخذت الحس بلساني زنبورها الذي نسميه في العراق ( عنابة) و يدي تلاعب فتحة طيزها الوردية و هي ترفع جسمها و تنزلها و أنينها لم ينقطع
ادخلت اصبعي في فتحة طيزها التي نسميها في العراق (صرم) و بدأت بتوسيعها و انا مستمر في لعق ماء كسها الذي كإنه ماء عذب و ادخلت الاصبع الثاني في طيزها فأحست بألم فقالت ما الذي تفعله ؟
قلت لها لا عليك راحة من نوع آخر و متعة جديدة
قالت انا اعرفها لكن لم اجربها
قلت لها ولا انا لم اجرب نساء من قبلك اصلا صدقا. فإذن إستمتعي ولاستمتع معك ونستمتع سويا فإن الحياة لا تكون دون متعة
فضحكت وفي هذه الأثناء انا ادخلت الاصبع الرابع في طيزها وهي بين المستمتعة و المتألمة فقلبتها على بطنها و وضعت وسادة تحت وركها و أحضرت علبة فازلين و دهنت زبي و وضعت قليلا علي فتحة طيزها و اخذت احك رأس زبي بفتحة طيزها وضغطت قليلا حتى بدأ يدخل الرأس قليلا قليلا و اخذت تتألم و تقول اتركني ارجوك
قلت لها تحملي قليلا كي تستمتعي كثيرا
فهدأت حتى دخل رأس زبي و توقفت كي تتعود على رأس زبي وانا الاعب صدرها فهدأت و توقف انينها فأدخلته رويدا رويدا حتى وصل إلى النصف فدفعتني وقالت ارجوك إتركني قلت لها سأتوقف قليلا كي يستوعب طيزك زبي
قالت ماشي
توقفت ما يقارب الخمس دقائق حتى بدأت هي بالرجوع على زبي و لكنها ترجع بصورة بطيئة جدا حتى دخل زبي كاملا فرميت جسدي على جسدها و بدأت اشم رقبتها و الحسها حتى تعودت على زبي فبدأت ادخله وأخرجه بهدوء حتة بدأت تستلذ به وقالت اسرع قليلا
فأسرعت من إدخاله وإخراجه و انا مستلذ بهذه الحرارة اللذيذة و ما هي إلا لحظات و تفجرت براكين سائلي المنوي في اعماق خرم طيزها و قذفت وقتها كثيرا لا اعلم كيف خرج كل هذا السائل من خصيتي وهي مستمتعة و تقول في حياتي لم أكن اتوقع أن هنالك لذة في الجنس مثل هذه اللذة
قلت لها إلا الان لم تصلي إلى قمة النشوة
فتعجبت وقالت هل هناك اكثر من هذا الشعور
قلت لها نعم
وكنت مطلعا ومثقفا جنسيا رغم اني بتول لم اجرب نساء قبلها قط
قالت إذن الايام القادمة ستكون لذتي فيك
قلت لها كلي لك وحدك
وهنا بعد ان اكملنا هذه المعركة الجنسية شعرنا بالنعاس فخلدنا إلى النوم على سريرها متشابكين الاجسام كإننا حبيبين
و استيقظت مساءاً على صوتها وهي توقظني كي اوصلها إلى الحمام
كانت ساعة الوقت حينها التاسعة مساءاً فأوصلتها و قضت حاجتها ورجعنا إلى الغرفة فقالت إنني اشعر بالجوع
فاتصلت بمطعم دلفري وطلبت الطعام و بعدها دخلنا إلى الحمام و اخذنا دوشا و أثناء السباحة أثارني جسدها العاري الأبيض و قطرات الماء تنهمر عليه كحبات الندى على زهرة متفتحة وإذا بزبي اصبح كقضيب الحديد و بدون أي مقدمات صرت خلفها ورفعتها قليلا وأدخلته في طيزها دفعة واحدة فصرخت و قالت (علة كيفك وياي ترة واللـه طيزي يوجعني)
فهمست في إذنها (جسمج دمرني ما اكدر أقاوم هذا الجمال)
فأخذت أدخله و أخرجه سريعا حتى شعرت أنني اريد القذف فقلت لها سأقذف قالت لا تخرجه أقذف داخل طيزي فأنا استلذ به
فتدفق سائلي داخل أحشاء طيزها و هي تئن و تقول (شكد حلو النيج)
فأكملنا حمامنا وخرجنا و وصل الطعام و أكلنا و بعد أن شبعنا رن هاتفها فقالت هذه أختي سهى ( أنا لم ألتقي بها ولم اراها مطلقا لكن فقط اسمع بها من اختها مها) فردت هلو شلونج جهالج شلونهم ما تدرين بية غير وكعت وصار يومين مجبرة رجلي و بالفراش
فسألتها سهى كيف يومان و قدمك مكسورة و تديرين امورك
فأجابتها بأن هنالك ملاك نزل من السماء كي يساعدها (إنه الشخص الذي تكلمت عنه معك)
فهنا عرفت أنه مخطط قديم لإيقاعي في شباكها فناولتني الهاتف فقلت الو
قالت أهلا و سهلا شلونك شخبارك اتمنى ان تكون بخير
قلت لها انا بتمام الصحة و العافية
فأجابتني (يومين وما تعبان ؟)
فهنا عرفت المكيدة قلت لها لو بقيت عام كاملا لا أتعب
قالت اختي محظوظة بك دير بالك عليها ولا تزعلها..... يتبع