ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
هكذا الايام
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الثانوية في سن 16 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
وتنصدم بوجود حمادة وعيناها تنظر في عين حمادة بشدة لمدة ثواني ثم تصرخ (حرامي حرامي) وتضع يداها علي وجهها ويحاول حمادة كتم صوتها وتصرخ فرح (ياماما يا ماما)ويستمر حمادة بكتم صوت فرح وتسمع عايدة صوت ابنتها فرح وهي في الحمام ولا تزال عارية ثم تلف حول جسمها البشكير وتخرج مسرعة فتجد حمادة يضع يده علي فم فرح فتهجم عايدة بكل قوة علي حمادة كا اللبوة التي تحمي اشبالها وتمسكه من شعره وتكتفه من يده وتصرخ في وجه فرح ( روحي نادي الشغالين وبسرعة روحي)
تجري فرح سريعا وتنادي علي بكري البواب ويسري السائق الفتي الاسمر المفتول العضلات ويدخلون الفيلا ليجدوا مدام عايدة وهي ببشكير الحمام جالسة فوق حمادة علي الارض الذي يحاول ان يقاوم برجله فرفع جزء من البشكير الي فوق وسط مدام عايدة فكانت طيزها ظاهرة امام بكري البواب ويسري السائق فصرخوا ( في ايه يا مدام عايدة ومين ده) وعين يسري علي طيز مدام عايدة وبعفوية حاول يسري ان يخلص يساعد مدام عايدة في القبض علي حمادة فوضع يده علي فخذها وهو يقول( عنك انتي بس يا مدام انا هشوف شغلي مع الاشكال الوسخة دي ) قامت عايدة من علي حمادة وهي تحاول ان تنزل البشكير الذي ارتفع الي بطنها وهي تقوم فنزل البشكير حتي كشف بزازها وخجلت عايدة من المنظر وهي تري عين يسري وبكري وحمادة علي بزازها العارية وبسرعة غطت بزازها بالبشكير وطلعت علي السلم مسرعة الي غرفة اليوم وفي اخر درجة من السلم داست برجلها علي طرف من البشكير الذي كان يصل الي الارض فوقعت علي ركبتها ووقع البشكير علي الارض كاشفا كل جسم عايدة فقال يسري لبكري ( يا خبر اسود خليك انت ماسك الواد ابن الكلب ده وانا هشوف المدام جرلها ايه) اسرع يسري الي مدام عايدة العارية تماما وجلس علي الارض ضاربا علي وجهها ضربات خفيفة ( قائلا يامدام يامدام .....يا خبر اسود دي مدام عايدة اظهار وقعت علي دماغها وقورتها اتفتحت حد يطلب الاسعاف) وكانت عين يسري تلتهم جسم عايدة العاري وهنا جائت فرح علي صوت يسري وهو يصرخ التي كانت مذعورة وكانت في غرفتها وصرخت ( ماما ماما المجرم ده عمل فيكي ايه اطلبوا الاسعاف بسرعة وانا هطلب بابا يجي دلوقتي) وغطت فرح عايدة امها بالبشكير
سمع يسري فرح وهي تقول هطلب بابا فقال لها ( يا ست فرح مش لازم تعطلي بابا عن شغله الموضوع بسيط وانا معايا معهد تمريض هعملها الإسعافات الأولية وبعد كده هتبقي كويسة ) فقال بكري ليسري ( ما نجيب الاسعاف احسن ) فغضب يسري وقال لبكري صارخا في وجهه ( انت ايش فهماك انت اسكت خالص وخليك ماسك ابن الجزمة ده كويس ميهربش منك ولا اقولك خده عندك الاوضة في الجنينة واربطه في السرير لحد ما نشوف هنعمل في ايه بس اوعي تمشي وتسيبه ولو شفت ام سيد تقولها الست هانم بتقولك تروحي باب الشعرية عشان تجيبي ايجار العمارة ومتجيش من غيرها ) فسئلت فرح يسري( بس ماما مقلتش حاجة زي كده) فقال يسري لفرح ( لا هي المدام كانت قايللي من امبارح بس انا نسيت) فقالت فرح ( ماشي خلاص انت مش قلت بتفهم في الإسعافات الأولية ..يلل شوف هتعمل ايه وبسرعة) فرد يسري ( طب ممكن تشيلي معايا) فقالت فرح ( دي تقيلة انا مش هعرف اشيل..استني هنادي بكري) فرد يسري ( لا اوعي تعملي كده لاحسن الواد الحرامي يهرب منه) فردت فرح( اه صحيح طب هتعمل ايه) ففي حركة واحدة وبدون كلام من يسري حمل يسري مدام عايدة علي زراعها وكانت بزازها كلها مكشوفة امام عينه وتعمد وضع يده بين جسم عايدة وزراعها من تحت بطاها فكانت كفة يده كلها علي بزازها بحجة انه يحملها وهنا تصلب زبر يسري في البنطلون وقد لاحظت فرح ان شئ منتفخ في بنطلون يسري ولقلة خبرة فرح الجنسية لم تبدي اهتمام بما رأته او ربما لم تفهم ما هو سبب انتفاخ يسري الذي حدث في البنطلون
اخذ يسري عايدة متوجها الي السرير ووضع عايدة علي السرير وقامت بفرح بتغطيتها بغطاء السرير حتي لاتبقي عارية وقال يسري ( بصي كده يا ست فرح مدام عايدة واخدة خبطة جامدة في قورتها وده اللي عمل الجرح ده وسبب اغمائها ومش هتفوق قبل ساعتين بس بسرعة عايزيين ميكروكروم وشاش وقطن ) فردت فرح ( انا معرفش فين مكان الحاجات دي ) فقال يسري ( طب ممكن تروحي تشتري ) فقالت فرح ( طب مانت بتعرف تسوق روح انت وانا هفضل جنبها) فرد يسري ( انا ممكن اروح بس ممكن تقع من علي السرير او تبقي محتاجة حاجة اعملهلها وحضرتك مش هتعرفي تتصرفي لوحدك ) فكرت فرح في كلام يسري ووجدت انه كلام معقول جدا خاصة ان فرح صغيرة لا تقدر ان تحمل عايدة مثل ما حملها يسري
وقالت( خلاص انا هروح...اكتبلي اللي انت عاوزه في ورقة وانا هجيبه) فكتب يسري بعض الادوية التي لا توجد في الصيدليات والشاش والقطن وقال لفرح ( الادوية دي لازم تيجيبهم اوعي تيجي من غيرهم لاحسن مدام عايدة يحصلها حاجة) فبكت فرح واخذت الورقة وقالت ( انا هلف البلد حتة حتة وصيدلية صيدلية لحد ما اجيب العلاج بس انت خلي بالك منها واوعي تسيبها وتروح حتة ) فرد يسري (اسيبها دي في عنيا ..ده هيبقي اجمل يوم في حياتي) فاستغربت فرح وسئلته( ليه اجمل يوم في حياتك ...قد كده انت فرحان ان ماما جرالها كده) فرد يسري في تلجلج ( لا مش قصدي ...انا قصدي انه اجمل يوم في حياتي اني اخدم مدام عايدة الاي خيرها علينا) فنظرت فرح الي يسري وقالت له( انا عارفة انك انسان كويس خلي بالك من ماما وانا رايحة اجيب العلاج) فرد يسري ( متخافيش علي مدام عايدة دي في عنيا) وخرجت فرح من الغرفة واخذ يسري في مراقبتها حتي تأكد من خروجها من الفيلا ونظر من شباك الغرفة حتي رأي فرح تركب تاكسي وهنا اغلق يسري ستارة الشباك وكان في جيبه بخاخ مخدر 85%
كان قد سرقه من المستشفي التي يعمل بها ليلا بعد ان ينتهي من عمله كسائق لاسرة مدام عايدة .. اقترب يسري من السرير وجلس بجانب مدام عايدة التي كانت في حالة اغماء ومسح بمنديل الدم من علي وجهها واخذ يمسح بيده علي وجهها ويقترب بوجهه ويقبل شفتيها حتي سمع منها اهات خفيفة فخاف ان تستيقظ ثم اخذ البنج الرشاش ورش رشتين علي انف مدام عايدة وتركها لمدة دقيقة ثم اقترب منها وصفعها صفعة قوية علي وجهها فلم تبدي اي انفعال من جهة مدام عايدة وكان يقول لها وهو يصفعها( اه يا بنت الكلب ياما زليتني وكنتي بتعاملي الناس زي العبيد عندك دلوقتي انتي تحت ايدي هتبقي متناكة وكلبة) وزاح الغطاء من عليها ليظهر كل جسمها عاريا لا شئ يستره ثم اخذ تليفونه المحمول والتقط لها صور لكل جسمها وفتح رجلها وصور كسها ثم صورها فيديو ورفع الصور علي برنامج الصور في جوجل حتي لا يفقدها ابدا ثم اقترب الي وجهها واخذ يقبلها في خديها وهو يدعك في بزازها ثم همس في اذنها ( هتتناكي يا عايدة ...هعمل فيكي الا عمره ما تعمل يا وسخة) ثم وقف وخلع بنطلونه وخلع ومسك زبره الكبير الاسمر يدعك فيه وهو ينظر الي عايدة ثم خلع قميصه واصبح عاري تماما واقترب من عايدة وجلس فوق بزازها وحاول فتح فمها باصبعه واقترب اكثر واكثر بجسمه حتي وضع زبره علي وجه عايدة فاشتدت الاثارة عند يسري حينما رأي زبره علي وجه عايدة وخصوصا عندما مسك زبره واخذ يضرب به علي وجه عايدة ضربات خفيفة ووضع زبره علي شفايف عايدة وفتح فمها باصبعيه ووضع زبره في بفم عايدة واخذ يدفعه ويخرجه ويده تلعب في كسها من الخلف فكان منظر زبر يسري بفم عايدة مثير جدا فاخذ يدخله في فم عايدة ويخرجه سريعا جدا ثم مسك تليفونه وضبطه على وضع الفيديو وثبته علي الكومودينو بجانب السرير وابتدأ في تصوير نياكة عايدة
اخرج يسري زبره من فم عايدة ثم قبلها في شفتيها ورقبتها حتي وصل الي بزازها ومسك بزازها واخذ يمص الحلمات ويلحس فيهم كالمجنون واصبعه يدخله في كس عايدة ثم نزل بلسانه يلحس بطنها ثم كسها قام بفتح رجلها وفتح كسها باصبعيه فكان كس عايدة ضيق جدا كالبنت البكر لانها كانت عملت عملية تجميل في كسها لتضيقه خاصة بعد ولادة فرح
فتح يسري كس عايدة الوردي الجميل واخذ يلحس بلسانه ويعض فيه وبعد ان انتهي من المص واللحس رفع يسري ارجل عايدة علي كتفيه واخذ يفرش بزبره علي كسها الذي اصبح مبلول جدا ثم دفعه مرة واحدة الي الداخل واخذ ينيك فيها حوالي 20 دقيقة بسرعة وبقوة ونام علي جسمها وهو ينيكها ووشوشها في اذنيها ( زبري حلو يا عايدة ولا زبر جوزك ...اكيد زبري يا شرموطتي صح اه اه اه..شوفتي بدخله ازاي يا كس امك ...ها؟ عارفة يسري السواق اللي كنتي بتبصليه من فوق لتحت يا وسخة اهو دلوقتي زبره في كسك يا متناكة) اخرج يسري زبره من كس عايدة وقال لها ( الطيز الحلوة دي اللي اتمنيت ياما انيكها لازم بردو تدوق زبري ) ثم قام بقلبها علي بطنها وفتح طيزه واخذ يلحس خرم طيزها البكر ...كان ضيق جدا لان عايدة لم تمارس نيك الطيز من قبل ثم قام يسري باحضار كريم شعر من علي التسريحة ووضع منه علي خرم طيز مدام عايدة واخذ يدخل اصبع ثم اصبعين ثم ثلاثة يدخلهم بكل عنف ثم وضع بعض الكريم علي زبره وحاول بادخال زبره بصعوبة داخل طيز عايدة فدخل نصفه ثم اخذ يدخله بقوة حتي دخل كله واخذ ينيك في طيز مدام عايدة حوالي 15 دقيقة حتي لم يستطع أن يقاوم وقذف لبنه داخل طيزها واخرج زبه من خرم طيزها واللبن ينزل من خرم طيز مدام عايدة فحاول يسري ان يمسح اثار الكريم واللبن فمسح ماهو مستطاع وقام بعدها بارتداء ملابسه وقام بفتح الدولاب واخذ يشاهد ملابس عايدة الداخلية ويصورها بعدها بحوالي ساعة جائت فرح وقالت ( انا جبت الشاش والميكروكروم بس ملقتش العلاج ) فرد يسري (مفيش مشكلة ماما هنفوقها دلوقتي بس انتي هاتي هدوم لماما من الدولاب عشان نلبسها عشان انا كنت مكسوف منها وهي عريانة كده) ففتحت فرح الدولاب واختارت بيجامة وسنتيان وكلوت وقامت بمساعدة يسري في تلبيس مدام عايدة وبعد تلبيسها غادر يسري بحجة انه تأخر علي عمله في المستشفي وقبل ان يغادر الغرفة كان ضياء زوج مدام عايدة قاد عاد من العمل ووجده يسري امامه فقال له ضياء( انت ايه اللي طلعك هنا) بنبرة حادة جدا فصمت يسري وتوجه ضياء الي ناحية سرير عايدة وبصوت عالي ( انتي يا ست هانم قومي ...ايه اللي بيحصل وانا مش موجود) فلم ترد عايدة لانها تحت تأثير المخدر فاعتقد ضياء انها تسمعها ولا تريد الرد عليه فكشف الغطاء من عليها ووجد بقعة من اللبن علي ملاية السرير ثم تخذ بعض منها علي طرف اصبعه وشمه ثم نظر الي يسري الذي جري مسرعا الي خارج الفيلا وحاول ضياء ان يمسكه ولكن لم يستطيع ثم رجع ضياء ثانية وبكوب ماء بارد علي وجه عايدة ويضربها حتي افاقت علي صوت ضياء ( يا خاينةيا وسخة يابنت الكلب بقي انا اخرج من هنا وانتي تتناكي من السواق من هنا يا وسخة ) صرخت عايدة ( اخرس انا مش كده ) فقرر ضياء قتلها ولكن رجع عن قراره بقرار اخر وقول اخر (انا كنت حاسس ان ده بيحصل من زمان مش مع السواق وبس ده اكيد مع ناس كتير ..حتي فرح كنت حاسس انها مش بنتي وعشان كده يا فاجرة لا انتي ولا بنتك ليكم عيش بعد النهاردة هنا انتي طالق طالق طالق) مع صرخات وانكار من عايدة انتهي بها الحال الي خارج الفيلا خارج بيتها وفي يديها ابنتها فرح حتي بدون اي مال او حتي حقيبة ملابس ولا تدري اين تذهب فليس لها اهل سوي خالتها ولم تذهب لها منذ ان كانت **** ولا تتذكر العنوان فسمعت صوت يصرخ ببكاء انه حمادة وبكري يضربه فقالت لبكري ان يتركه خاصة بعد ما علمت بأنه ابن ام السيد من حمادة بعدما تحدثت معه سئل حمادة مدام عايدة الي اين سوف تزهبون انتي وفرح فما كان من عايدة الا البكاء لانها احست بالظلم ولا تفهم شئ فجلسوا علي الرصيف وكانت عايدة ترتدي بنطلون بيچامة وبلوزة وفرح ترتدي فستان بحمالات فوق الركبة وحمادة يقف امامهم فكانت فرح جالسة علي الرصيف وتغطي ركبتها بالفستان ولكن لاتدري ان كلوتها وفخاذها ظاهرين فكان حمادة يقتنص النظارات علي كلوت فرح دون ان يلاحظه احد وخو يتكلم مع عايدة ..ابتدا الليل في الدخول والشوراع اصبحت مخيفة لعايدة ولكن كان بعض الامان يتسلل الي قلبها نظرا لوجود شاب مثل حمادة وفي العاشرة مساءا نظر حمادة واذا امه تأتي من بعيد فقال ( ياه اخيرا ادي امي جات اهيه) ،فرحت عايدة واخذت ام سيد بالحضن وروت لها ما حدث حتي بكت ام سيد وقررت عدم الذهاب مرة اخري الي منزل ضياء بيه للخدمة وبعد ما علمت بان ليس مكان لعايدة وابنتها للمعيشة قررت ان تستضيفهم في منزلها فبكت عايدة لحسن شعور ام سيد تجاهها وذهبوا الي منطقة شعبية حيث منزل ابو سيد زوج ام سيد
الي اللقاء القريب من الجزء الثاني المثير جدا
تحياتي ( كاتب مغمور)
الجزء الاول
في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان
هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته عايدة امرأة في سن 39 عام ولديهم بنت تدعي فرح في المرحلة الثانوية في سن 16 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة
في يوم مشرق جميل استقيظت عايدة من النوم في وقت الظهيرة علي صوت ام سيد الخادمة ( صباح الخير يا مدام عايدة يجعل صباحك هنا وسرور )
وكانت عايدة نائمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام
قامت عايدة وقالت لام سيد( يا ام سيد جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي)
وتدخل عايدة الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها
وتطلب عايدة من ام سيد ان تحضر لها عصير من المطبخ
تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام عايدة وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي
دخلت ام سيد الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحديقة هو نباح كلاب الحراسة فتذهب لتجد ابنها حمادة الابن الاوسط لها حيث ان ام سيد لها سيد شاب في 18 عام وحمادة 16 عام ورانيا 14 عام
حمادة هنا يتسلق سور الحديقة محاولا دخول الفيلا بعد ان منعه بواب الفيلا من الدخول من الباب وتصرخ ام سيد ( يخرب بيتك انت بتعمل ايه هنا) فيرد حمادة ( جعان ياما وعايز ااكل) فتأخذ ام سيد علي المطبخ في صمت ويجلس حمادة علي الترابيزة منتظر الطعام وتقول له ام سيد( يا واد انا مش قلتلك متجيش هنا انت عايز عيشي يتقطع يابن الوسخة)فيرد حمادة ( يعني اعمل ايه ياما اسرق يعني عشان ااكل مانتي سايبة البيت بقالك اسبوع وقاعدة هنا والبيت مفهوش لقمة ناشفة ) فقالت له ام سيد ( ادي الاكل اهو تاكل علطول وتمشي وانا جايلكوا بكرة ولا بعده)
ظل حمادة يأكل وام سيد تحضر العصير لمدام عايدة وسمعت نداء بواب الفيلا (يا ام سيد يا ام سيد....يا ام سيد ) فترد ام حمادة( في ايه يا بكري) فيرد بكري البواب ( عربية الخضار جات برة والسواق بيقولك مش محتاجين حاجة) فترد عليه ام سيد ( ايوة اوعي تخليه يمشي ده احنا ناقصنا حاجات كتير اوي )
تترك ام سيد المطبخ وتقول لحمادة ( خليك هنا يا واد اوعي تتحرك لاحسن اكسر رقبتك) ويرد حمادة ( حاضر ياما)
الان حمادة بمفرده في المطبخ ينظر ويتأمل ويقوم ليفتح التلاجة ليجد من الخيرات الكثير فياكل من الحلويات ويشرب من العصائر وبعدها ترك المطبخ وذهب الي داخل الفيلا وينظر الي التحف والاثاث ووجد صورة فرح ابنة عايدة وقال ( ايه الجمال ده كله اه لو معايا البت دي كنت فشختها نيك) ثم نظر الي السلم وقرر الصعود للطابق العلوي ووجد اربعة غرف فدخل الاولي وهي غرفة فرح فوجد صورة كبيرة لفرح وهي بالبيكيني فنظر للصورة وانزلها من علي الحائط وقال حمادة في سره ( كس ام الجسم الملبن ده ده انتي يابت حتة قشطة بزازك ولا فخادك و اكيد كسك جميل اوي ) وبدأ في تقبيل الصورة حتي هاج وزبره انتصب وكان يريد فتح الدولاب حتي ينزل لبنه علي ملابس فرح الداخلية ولكن لم يستطيع لان فرح كانت تغلقه باستمرار بالمفتاح لوجود مقتنيات شخصيىة بداخل الدولاب تخص فرح وبعد فشله في فتح الدولاب خرج من الغرفة ودخل الغرفة الثانية وهي غرفة مدام عايدة وسمع صوت موسيقي فاقترب اكثر فوجد مدام عايدة تستحم تحت الدش عريانة ملط فاندهش من المنظر وقال في سره ( ايه ده احا احا الولية عريانة ملط وطيزها كبيرة اوي ايه ده يابت المتناكة ده انا زبري مولع احا احا )
وادخل حمادة يده داخل البنطلون وابتدأ في دعك زبره والتفتت عايدة وكانت مغمضة العنين من المياه الكثيرة فرأي حمادة بزاز وكس عايدة واستمر في دعك زبه حتي احس ان عايدة تغلق مياه الدش فخرج سريعا من الغرفة وحدث وهو خارجا من الغرفة الا انه اصتدم بفرح بنت عايدة فقد عادت من المدرسة
وتنصدم بوجود حمادة وعيناها تنظر في عين حمادة بشدة لمدة ثواني ثم تصرخ (حرامي حرامي) وتضع يداها علي وجهها ويحاول حمادة كتم صوتها وتصرخ فرح (ياماما يا ماما)ويستمر حمادة بكتم صوت فرح وتسمع عايدة صوت ابنتها فرح وهي في الحمام ولا تزال عارية ثم تلف حول جسمها البشكير وتخرج مسرعة فتجد حمادة يضع يده علي فم فرح فتهجم عايدة بكل قوة علي حمادة كا اللبوة التي تحمي اشبالها وتمسكه من شعره وتكتفه من يده وتصرخ في وجه فرح ( روحي نادي الشغالين وبسرعة روحي)
تجري فرح سريعا وتنادي علي بكري البواب ويسري السائق الفتي الاسمر المفتول العضلات ويدخلون الفيلا ليجدوا مدام عايدة وهي ببشكير الحمام جالسة فوق حمادة علي الارض الذي يحاول ان يقاوم برجله فرفع جزء من البشكير الي فوق وسط مدام عايدة فكانت طيزها ظاهرة امام بكري البواب ويسري السائق فصرخوا ( في ايه يا مدام عايدة ومين ده) وعين يسري علي طيز مدام عايدة وبعفوية حاول يسري ان يخلص يساعد مدام عايدة في القبض علي حمادة فوضع يده علي فخذها وهو يقول( عنك انتي بس يا مدام انا هشوف شغلي مع الاشكال الوسخة دي ) قامت عايدة من علي حمادة وهي تحاول ان تنزل البشكير الذي ارتفع الي بطنها وهي تقوم فنزل البشكير حتي كشف بزازها وخجلت عايدة من المنظر وهي تري عين يسري وبكري وحمادة علي بزازها العارية وبسرعة غطت بزازها بالبشكير وطلعت علي السلم مسرعة الي غرفة اليوم وفي اخر درجة من السلم داست برجلها علي طرف من البشكير الذي كان يصل الي الارض فوقعت علي ركبتها ووقع البشكير علي الارض كاشفا كل جسم عايدة فقال يسري لبكري ( يا خبر اسود خليك انت ماسك الواد ابن الكلب ده وانا هشوف المدام جرلها ايه) اسرع يسري الي مدام عايدة العارية تماما وجلس علي الارض ضاربا علي وجهها ضربات خفيفة ( قائلا يامدام يامدام .....يا خبر اسود دي مدام عايدة اظهار وقعت علي دماغها وقورتها اتفتحت حد يطلب الاسعاف) وكانت عين يسري تلتهم جسم عايدة العاري وهنا جائت فرح علي صوت يسري وهو يصرخ التي كانت مذعورة وكانت في غرفتها وصرخت ( ماما ماما المجرم ده عمل فيكي ايه اطلبوا الاسعاف بسرعة وانا هطلب بابا يجي دلوقتي) وغطت فرح عايدة امها بالبشكير
سمع يسري فرح وهي تقول هطلب بابا فقال لها ( يا ست فرح مش لازم تعطلي بابا عن شغله الموضوع بسيط وانا معايا معهد تمريض هعملها الإسعافات الأولية وبعد كده هتبقي كويسة ) فقال بكري ليسري ( ما نجيب الاسعاف احسن ) فغضب يسري وقال لبكري صارخا في وجهه ( انت ايش فهماك انت اسكت خالص وخليك ماسك ابن الجزمة ده كويس ميهربش منك ولا اقولك خده عندك الاوضة في الجنينة واربطه في السرير لحد ما نشوف هنعمل في ايه بس اوعي تمشي وتسيبه ولو شفت ام سيد تقولها الست هانم بتقولك تروحي باب الشعرية عشان تجيبي ايجار العمارة ومتجيش من غيرها ) فسئلت فرح يسري( بس ماما مقلتش حاجة زي كده) فقال يسري لفرح ( لا هي المدام كانت قايللي من امبارح بس انا نسيت) فقالت فرح ( ماشي خلاص انت مش قلت بتفهم في الإسعافات الأولية ..يلل شوف هتعمل ايه وبسرعة) فرد يسري ( طب ممكن تشيلي معايا) فقالت فرح ( دي تقيلة انا مش هعرف اشيل..استني هنادي بكري) فرد يسري ( لا اوعي تعملي كده لاحسن الواد الحرامي يهرب منه) فردت فرح( اه صحيح طب هتعمل ايه) ففي حركة واحدة وبدون كلام من يسري حمل يسري مدام عايدة علي زراعها وكانت بزازها كلها مكشوفة امام عينه وتعمد وضع يده بين جسم عايدة وزراعها من تحت بطاها فكانت كفة يده كلها علي بزازها بحجة انه يحملها وهنا تصلب زبر يسري في البنطلون وقد لاحظت فرح ان شئ منتفخ في بنطلون يسري ولقلة خبرة فرح الجنسية لم تبدي اهتمام بما رأته او ربما لم تفهم ما هو سبب انتفاخ يسري الذي حدث في البنطلون
اخذ يسري عايدة متوجها الي السرير ووضع عايدة علي السرير وقامت بفرح بتغطيتها بغطاء السرير حتي لاتبقي عارية وقال يسري ( بصي كده يا ست فرح مدام عايدة واخدة خبطة جامدة في قورتها وده اللي عمل الجرح ده وسبب اغمائها ومش هتفوق قبل ساعتين بس بسرعة عايزيين ميكروكروم وشاش وقطن ) فردت فرح ( انا معرفش فين مكان الحاجات دي ) فقال يسري ( طب ممكن تروحي تشتري ) فقالت فرح ( طب مانت بتعرف تسوق روح انت وانا هفضل جنبها) فرد يسري ( انا ممكن اروح بس ممكن تقع من علي السرير او تبقي محتاجة حاجة اعملهلها وحضرتك مش هتعرفي تتصرفي لوحدك ) فكرت فرح في كلام يسري ووجدت انه كلام معقول جدا خاصة ان فرح صغيرة لا تقدر ان تحمل عايدة مثل ما حملها يسري
وقالت( خلاص انا هروح...اكتبلي اللي انت عاوزه في ورقة وانا هجيبه) فكتب يسري بعض الادوية التي لا توجد في الصيدليات والشاش والقطن وقال لفرح ( الادوية دي لازم تيجيبهم اوعي تيجي من غيرهم لاحسن مدام عايدة يحصلها حاجة) فبكت فرح واخذت الورقة وقالت ( انا هلف البلد حتة حتة وصيدلية صيدلية لحد ما اجيب العلاج بس انت خلي بالك منها واوعي تسيبها وتروح حتة ) فرد يسري (اسيبها دي في عنيا ..ده هيبقي اجمل يوم في حياتي) فاستغربت فرح وسئلته( ليه اجمل يوم في حياتك ...قد كده انت فرحان ان ماما جرالها كده) فرد يسري في تلجلج ( لا مش قصدي ...انا قصدي انه اجمل يوم في حياتي اني اخدم مدام عايدة الاي خيرها علينا) فنظرت فرح الي يسري وقالت له( انا عارفة انك انسان كويس خلي بالك من ماما وانا رايحة اجيب العلاج) فرد يسري ( متخافيش علي مدام عايدة دي في عنيا) وخرجت فرح من الغرفة واخذ يسري في مراقبتها حتي تأكد من خروجها من الفيلا ونظر من شباك الغرفة حتي رأي فرح تركب تاكسي وهنا اغلق يسري ستارة الشباك وكان في جيبه بخاخ مخدر 85%
كان قد سرقه من المستشفي التي يعمل بها ليلا بعد ان ينتهي من عمله كسائق لاسرة مدام عايدة .. اقترب يسري من السرير وجلس بجانب مدام عايدة التي كانت في حالة اغماء ومسح بمنديل الدم من علي وجهها واخذ يمسح بيده علي وجهها ويقترب بوجهه ويقبل شفتيها حتي سمع منها اهات خفيفة فخاف ان تستيقظ ثم اخذ البنج الرشاش ورش رشتين علي انف مدام عايدة وتركها لمدة دقيقة ثم اقترب منها وصفعها صفعة قوية علي وجهها فلم تبدي اي انفعال من جهة مدام عايدة وكان يقول لها وهو يصفعها( اه يا بنت الكلب ياما زليتني وكنتي بتعاملي الناس زي العبيد عندك دلوقتي انتي تحت ايدي هتبقي متناكة وكلبة) وزاح الغطاء من عليها ليظهر كل جسمها عاريا لا شئ يستره ثم اخذ تليفونه المحمول والتقط لها صور لكل جسمها وفتح رجلها وصور كسها ثم صورها فيديو ورفع الصور علي برنامج الصور في جوجل حتي لا يفقدها ابدا ثم اقترب الي وجهها واخذ يقبلها في خديها وهو يدعك في بزازها ثم همس في اذنها ( هتتناكي يا عايدة ...هعمل فيكي الا عمره ما تعمل يا وسخة) ثم وقف وخلع بنطلونه وخلع ومسك زبره الكبير الاسمر يدعك فيه وهو ينظر الي عايدة ثم خلع قميصه واصبح عاري تماما واقترب من عايدة وجلس فوق بزازها وحاول فتح فمها باصبعه واقترب اكثر واكثر بجسمه حتي وضع زبره علي وجه عايدة فاشتدت الاثارة عند يسري حينما رأي زبره علي وجه عايدة وخصوصا عندما مسك زبره واخذ يضرب به علي وجه عايدة ضربات خفيفة ووضع زبره علي شفايف عايدة وفتح فمها باصبعيه ووضع زبره في بفم عايدة واخذ يدفعه ويخرجه ويده تلعب في كسها من الخلف فكان منظر زبر يسري بفم عايدة مثير جدا فاخذ يدخله في فم عايدة ويخرجه سريعا جدا ثم مسك تليفونه وضبطه على وضع الفيديو وثبته علي الكومودينو بجانب السرير وابتدأ في تصوير نياكة عايدة
اخرج يسري زبره من فم عايدة ثم قبلها في شفتيها ورقبتها حتي وصل الي بزازها ومسك بزازها واخذ يمص الحلمات ويلحس فيهم كالمجنون واصبعه يدخله في كس عايدة ثم نزل بلسانه يلحس بطنها ثم كسها قام بفتح رجلها وفتح كسها باصبعيه فكان كس عايدة ضيق جدا كالبنت البكر لانها كانت عملت عملية تجميل في كسها لتضيقه خاصة بعد ولادة فرح
فتح يسري كس عايدة الوردي الجميل واخذ يلحس بلسانه ويعض فيه وبعد ان انتهي من المص واللحس رفع يسري ارجل عايدة علي كتفيه واخذ يفرش بزبره علي كسها الذي اصبح مبلول جدا ثم دفعه مرة واحدة الي الداخل واخذ ينيك فيها حوالي 20 دقيقة بسرعة وبقوة ونام علي جسمها وهو ينيكها ووشوشها في اذنيها ( زبري حلو يا عايدة ولا زبر جوزك ...اكيد زبري يا شرموطتي صح اه اه اه..شوفتي بدخله ازاي يا كس امك ...ها؟ عارفة يسري السواق اللي كنتي بتبصليه من فوق لتحت يا وسخة اهو دلوقتي زبره في كسك يا متناكة) اخرج يسري زبره من كس عايدة وقال لها ( الطيز الحلوة دي اللي اتمنيت ياما انيكها لازم بردو تدوق زبري ) ثم قام بقلبها علي بطنها وفتح طيزه واخذ يلحس خرم طيزها البكر ...كان ضيق جدا لان عايدة لم تمارس نيك الطيز من قبل ثم قام يسري باحضار كريم شعر من علي التسريحة ووضع منه علي خرم طيز مدام عايدة واخذ يدخل اصبع ثم اصبعين ثم ثلاثة يدخلهم بكل عنف ثم وضع بعض الكريم علي زبره وحاول بادخال زبره بصعوبة داخل طيز عايدة فدخل نصفه ثم اخذ يدخله بقوة حتي دخل كله واخذ ينيك في طيز مدام عايدة حوالي 15 دقيقة حتي لم يستطع أن يقاوم وقذف لبنه داخل طيزها واخرج زبه من خرم طيزها واللبن ينزل من خرم طيز مدام عايدة فحاول يسري ان يمسح اثار الكريم واللبن فمسح ماهو مستطاع وقام بعدها بارتداء ملابسه وقام بفتح الدولاب واخذ يشاهد ملابس عايدة الداخلية ويصورها بعدها بحوالي ساعة جائت فرح وقالت ( انا جبت الشاش والميكروكروم بس ملقتش العلاج ) فرد يسري (مفيش مشكلة ماما هنفوقها دلوقتي بس انتي هاتي هدوم لماما من الدولاب عشان نلبسها عشان انا كنت مكسوف منها وهي عريانة كده) ففتحت فرح الدولاب واختارت بيجامة وسنتيان وكلوت وقامت بمساعدة يسري في تلبيس مدام عايدة وبعد تلبيسها غادر يسري بحجة انه تأخر علي عمله في المستشفي وقبل ان يغادر الغرفة كان ضياء زوج مدام عايدة قاد عاد من العمل ووجده يسري امامه فقال له ضياء( انت ايه اللي طلعك هنا) بنبرة حادة جدا فصمت يسري وتوجه ضياء الي ناحية سرير عايدة وبصوت عالي ( انتي يا ست هانم قومي ...ايه اللي بيحصل وانا مش موجود) فلم ترد عايدة لانها تحت تأثير المخدر فاعتقد ضياء انها تسمعها ولا تريد الرد عليه فكشف الغطاء من عليها ووجد بقعة من اللبن علي ملاية السرير ثم تخذ بعض منها علي طرف اصبعه وشمه ثم نظر الي يسري الذي جري مسرعا الي خارج الفيلا وحاول ضياء ان يمسكه ولكن لم يستطيع ثم رجع ضياء ثانية وبكوب ماء بارد علي وجه عايدة ويضربها حتي افاقت علي صوت ضياء ( يا خاينةيا وسخة يابنت الكلب بقي انا اخرج من هنا وانتي تتناكي من السواق من هنا يا وسخة ) صرخت عايدة ( اخرس انا مش كده ) فقرر ضياء قتلها ولكن رجع عن قراره بقرار اخر وقول اخر (انا كنت حاسس ان ده بيحصل من زمان مش مع السواق وبس ده اكيد مع ناس كتير ..حتي فرح كنت حاسس انها مش بنتي وعشان كده يا فاجرة لا انتي ولا بنتك ليكم عيش بعد النهاردة هنا انتي طالق طالق طالق) مع صرخات وانكار من عايدة انتهي بها الحال الي خارج الفيلا خارج بيتها وفي يديها ابنتها فرح حتي بدون اي مال او حتي حقيبة ملابس ولا تدري اين تذهب فليس لها اهل سوي خالتها ولم تذهب لها منذ ان كانت **** ولا تتذكر العنوان فسمعت صوت يصرخ ببكاء انه حمادة وبكري يضربه فقالت لبكري ان يتركه خاصة بعد ما علمت بأنه ابن ام السيد من حمادة بعدما تحدثت معه سئل حمادة مدام عايدة الي اين سوف تزهبون انتي وفرح فما كان من عايدة الا البكاء لانها احست بالظلم ولا تفهم شئ فجلسوا علي الرصيف وكانت عايدة ترتدي بنطلون بيچامة وبلوزة وفرح ترتدي فستان بحمالات فوق الركبة وحمادة يقف امامهم فكانت فرح جالسة علي الرصيف وتغطي ركبتها بالفستان ولكن لاتدري ان كلوتها وفخاذها ظاهرين فكان حمادة يقتنص النظارات علي كلوت فرح دون ان يلاحظه احد وخو يتكلم مع عايدة ..ابتدا الليل في الدخول والشوراع اصبحت مخيفة لعايدة ولكن كان بعض الامان يتسلل الي قلبها نظرا لوجود شاب مثل حمادة وفي العاشرة مساءا نظر حمادة واذا امه تأتي من بعيد فقال ( ياه اخيرا ادي امي جات اهيه) ،فرحت عايدة واخذت ام سيد بالحضن وروت لها ما حدث حتي بكت ام سيد وقررت عدم الذهاب مرة اخري الي منزل ضياء بيه للخدمة وبعد ما علمت بان ليس مكان لعايدة وابنتها للمعيشة قررت ان تستضيفهم في منزلها فبكت عايدة لحسن شعور ام سيد تجاهها وذهبوا الي منطقة شعبية حيث منزل ابو سيد زوج ام سيد
الي اللقاء القريب من الجزء الثاني المثير جدا
تحياتي ( كاتب مغمور)
الجزء الثاني
هكذا الايام
ذهبت مع عايدة وفرح مع ام سيد وحمادة الي محطة الاتوبيس وكان في خيال ام سيد ان يركبوا تاكسي الا ان عايدة اخبرتها ان ليس لديها اي اموال فقد طردها ضياء بدون اي اموال او ملابس فتنهدت ام سيد متحسرة علي ما جري لعايدة وابنتها فرح وقالت لعايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة وانتي وبنتك في عنيا والرغيف اللي في البيت يتقسم علينا كلنا) بكت عايدة وحضنت ام سيد وقالت لها( انا مش عارفة اقولك ايه ..انا عمري ما هنسي الجميل ده وبكرة انا هروح البنك وهسحب فلوس وكل حاجة هترجع زي الاول) وكان حمادة ينظر الي عايدة و فرح والسعادة تغمر قلبه انهم سوف يعيشون معهم في نفس البيت وينظر الي فرح ويتخيل انه ينيكها علي سريره وينظر الي عايدة ويتخيل ان عايدة تمص زبره وكان ينظر علي وجه فرح وجائت عينه في عين فرح فابظ©تسموا لبعضهم البعض ..ففرح الفتاة البريئة كانت تبتسم له متخيلة انه هو الذي انقذهم من الشارع فتحنن قلبها علي حمادة ...
تأخر الاتوبيس فادخلت ام سيد يدها في صدرها واخرجت كيس النقود وقالت لحمادة( يا واد يا حمادة ما تروح لحد الكشك وتجيبلنا حاجة ساقعة نبل بيها ريقنا لاحسن الدنيا حر موت ) فقال حمادة ( حاضر ياما ...اول مرة تعميليها يعني) فشتمته ام سيد وهي تنظر الي عايدة التي كانت تضحك علي كلام حمادة بصوت عالي ادي الي انتباه الناس الذين كانوا في المحطة قائلة( شوف الواد ابن الكلب مع اني يا ست عايدة عمري ما حرمتهم من حاجة )
نظر حمادة الي فرح وقال ( ما تيجي معايا يا فرح ) نظرت فرح الي امها التي ابدت اعجابها بالفكرة قائلة ( روحي معاه يا حبيبتي وانت يا حمادة خد بالك منها وامسك ايديها وانتوا بتعدوا الطريق) ابتسم حمادة لعايدة وهو يقول ( متخافيش عليها هي ماشية مع عيل ولا ايه) ومسك يد فرح وذهب وهو يقول في سره ( اه يا زبري علي دي ايد ...زبري هيفرقع يا جدعان ) واخذ فرح وعدي بها الطريق ووضع يده علي ظهرها ممثلا خوفه عليها من السيارات فاحس بنعومة ظهر فرح خاصة انها تلبس فستان حمالات وظهره مكشوف تحت العضمتين فكان زبره يشتد اكثر واكثر وذهبوا واشتروا الحاجة الساقعة وهو ينظر لفرح وجسمها وقال لفرح( هتمسكي انتي اتنين وانا اتنين) فقالت فرح ( هو الراجل معندوش كيس طيب نحط فيه) فقال حمادة في سره ( نحط فيه ...ده انا اللي نفسي احطه يا عسل في كسك وفي طيزك) ثم افاق وقال لفرح ( معندوش راجل ابن وسخة ) فقالت له فرح ( عيب متشتمش كده تاني ) فقال حمادة ( مش قصدي بس هو لساني اللي ابن وسخة ) فنظرت فرح في عينه متعجبة ونظر حمادة صامتا ثم ضحكوا وقال لفرح ( ياه ضحكتك حلوة اوي عسل يا ناس ) فشكرته فرح وقال لها حمادة ( طب يلا نرجع لحسن يقلقوا علينا) فردت فرح( يلا صحيح لحسن يقلقوا ) وهما في السكة لاحظ حمادة واذا بمقطورة سيارة تركن امام سور شركة فقال لفرح ( بقولك ممكن بس تيجي معايا ورا العربية دي هعمل حاجة بسرعة وهنمشي) قالت له فرح بدافع الفضول( ورا العربية الكبيرة دي ..ليه ؟ هتعمل ايه هناك دي حتة ضلمة وانا خايفة ) قال لها حمادة( مش عيب تخافي وانا معاكي ) فابتسمت فرح وكلها فضول لمعرفة ماذا سوف يفعله حمادة وذهبت معه وهي تمسك يديه
دخل حمادة و فرح خلف السيارة المقطورة وقالت فرح (ياه دي الحتة هنا تخوف اوي ومفيش الا عامود نور لونه اصفر ...يلا نرجع) قال لها حمادة( بس استني امسكي ازازيز الحاجة الساقعة دي لحسن في حاجة تاعباني وعايز استريح) قالت له فرح( انا مش هعرف امسك كل الازايز دي لوحدي .انت مش شايف انا ماسكة اتنين!!!!)ازاي هشيل اربعة ؟؟؟هيقعوا مني حطهم في اي حتة .اقولك حطهم ع الارض... ثم ايه اللي وجعك فجأة كده ) فرد عليها (حاجة في البنطلون جوة)
وضع حمادة زجاجات الحاجة الساقعة علي الارض وبحركة واحدة انزل بنطلونه الي منتصف رجليه وكان لا يلبس كلوت فظهر زبره منتصب امام فرح التي انصدمت بشهقة وعيناها علي زبره المنتصب المتوسط الحجم وقالت له ( ايه ده يا قليل الادب اللي انت عملته ده ...انت فاهم انت عملت ايه انا ماشية) قال لها حمادة ( لا متمشيش ده انتي لو مشيتي هتلاقي كلب واقف بعد العربية هيقطعك معلش يا فرح مقتدرش استحمل تعبان اوي اه اه ) وهو يدعك في زبره اه اه اه....ما تجيبي ايدك كده) ومد يده يمسك يد فرح التي سحبت يدها من يده بسرعة وقالت له ( البس عشان اتاخرت وبطل قلة ادب ) وظل حمادة يدعك في زبره حتي احس بشخص يضع يده علي كتفه من الوراء ...فارتبك حمادة وحاول ان يرفع بنطلونه الي فوق ونظر الي ورائه واذا بشاب في الثلاثين من عمره يقول له( انت بتعمل ايه ياض يابن المتناكة هنا) فصرخت فرح ومسكها الشاب من يدها وقال لها( وانتي بقي الشرموطة بتاعته.. هسمع صوتك تاني هشرحك ) ثم ضربها علي وشها فبكت فرح بانهيار وصوت حمادة ( انت عايز ايه ياعم سيب ) ويحاول ان يرفع بنطلونه الا ان الشاب ضربه بالركبة في زبره فسقط حمادة علي ركبتيه متئلما من شدة الضربةثم نادي الشاب بصوته وهو يدخن السيجارة ( يا بيئة يا موكا يا رجالة ) فرد عليه من بعيد ( ايوة يا شيكو في ايه يلا ) واسرع بيئة وموكا اليه ونظروا الي شيكو وسئله بيئة ( ايه الحوار يا شيكو ومين الواد اللي قالع البنطلون ده ) فرد شيكو ( ده عيل ابن متناكة كان بينيك القشطة دي ) ناظر الي فرح وهو يضع زراعه فوق كتفها ويده تمسك بز من بزاز فرح وتعصره وفرح تبكي في انهيار
ويمد موكا يده ويجذبه فيقوم حمادة ويضربه موكا علي وجهه ويقول موجها كلامه الي شيكو وبيئة ( ده باين عليه ابن البواب وبينيك البت دي ،) فيرد بيئة ( بس البت يا جدع شكلها نضيف اوي وده عيل سرسجي ابن متناكة ده حتي مش لابس لباس ابن الشرموطة ) ويضربه علي وجهه فيبكي حمادة مثل البنات
فيعرض بيئة علي موكا وشيكو ان يأخذوهم الي الخرابة ويقول ( بصوا يا رجالة احنا نروح الفيلا ..يقصد الخرابة..وهناك نبقي براحتنا والليلة تبقي حلوة)فرد شيكو وهو يسحب فرح من زراعها ( يلا يابت امشي) وتبكي فرح ويسحب بيئة وموكا حمادة ويذهبون الي الخرابة
**** في الخرابة******
يجلس شيكو هذا الفتي الاسمر وبه عاهة في وجهه نتيجة اصابته بمطوة في تشاجر قديم علي حجر طوله نصف متر وفي يديه مطوة يقفلها ويفتحها ويأمر حمادة قائلا ( انت ياض يابن المتناكة وشك للحيط يا كس امك فيفعل حمادة كما قال شيكو وينظر شيكو لفرح وحمادة الذين يقفون امامه وموكا وبيئة يقفون بجانبهم ويقول لفرح( كان بيعمل ايه ابن المتناكة ده معاكي يا شرموطة) وفرح ببكاء ( صدقني يا عمو ماما قالتلي روحي معاه عشان نجيب حاجة ساقعة وقالي تعالي هنروح نجيب حاجة من ورا العربية لاقيته نزل البنطلون وانا كنت عايزة امشي لانه عيب خوفني وقالي في كلب هيعضني موجود اخر العربية ) فسكت قليلا شيكو وقال ل بيئة( روح ياض يا بيئة شوف هناك في المكان في حاجة ساقعة ولا لأ ولو طلع انك بتكذبي هيطلع كس امك هنا ماشي) ذهب بيئة ورجع وقال ( ايوة لاقيت حاجة ساقعة اهي يا شيكو بس دول اربعة )فسئل شيكو فرح ( وانتوا كنتوا جايبين اربعة ليه ) فردت فرح ببكاء ( هي ماما اللي كانت عايزة للبيت) سكت شيكو ونظر لحمادة وسئله ( صحيح الكلام ده يا معرص) هز حمادة برأسه بالايجاب
فسئل حمادة فرح ( الواد ده ناكك كام مرة يا بت ) فبكت فرح ( انا مش فاهمة) فضربها موكا علي وجهها فوقعت علي الارض وارتفع فستانها حتي ظهرت فخاذها البيضاء امام الجميع..وشدها موكا من شعرها فقامت وهي تقول ( صدقني مش فاهمة يعني ايه ناكك دي ومحدش يضربني تاني بقي) وبكت ووضعت كفة يديها الاثنين علي وجهها
..قام شيكو وحضن فرح وقال ( بصي يا بت انتي انا بقولك الواد ده ناكك يعني دخل زبره اللي هو ده مشاور علي زبر حمادة في كسك اللي هو ده) ومسك كسها بكفة يده فرجعت فرح للخلف لان يد شيكو لمست كل كسها من فوق الملابس وصرخت لا ابعد ايديك مش كده خليك محترم انت كده قليل الادب
سكت شيكو قليلا ثم نظر الي فرح وقال ( وانتي بقي اسمك ايه يا بت؟) فردت فرح ( انا اسمي فرح ) وسئلها شيكو ( وعندك كام سنة ) قالت فرح( عندي 16 سنة) واقترب شيكو منها وقال ( حلو الفستان اللي انتي لابساه ده يا بت ) وشد الفستان من الصدر فوضعت فرح يديها علي صدرها وقال لها شيكو ( ده انتي حتة قشطة وسنتاينك الحلو ده من اللي شريه) وضعت فرح عينها في الارض خجلا من سؤال شيكو وقال لها شيكو وهو يحسس علي شعرها( وانتي لابسة كلوت ولا مش بتلبسي ورفع طرف الفستان باصبعه وفرح تقاوم حتي وصل الفستان الي فوق السرةوكلوتها البينك عليه ميكي ماوس ظاهر كله يغطي فقط شفرات كسها وقال لها شيكو ( انتي مكسوفة ؟ عارفة انا بشوف بنات في النوادي ورابطين البلوزة فوق بطنهم كده ) وهو يربط فستان فرح بعقدة علي بطنها واصبحت فرح تقف فخازها البيضاء عارية وكلوتها ظاهر امام الجميع واقترب منها بيئة الذي اعجبته شق طيز فرح من خلف الكلوت ومسك بكفة يديها طيزها الطرية الجميلة فانزعجت فرح وابعدت يديه عنها فقال لها شيكو عارفة الحيطة دي يابت انا عايزك تروحي تقفي هناك وترفعي ايدك لفوق فدفعها موكا بيده من ظهرها فاندفعت فرح الي الحائط رافعة يديها ...اقترب شيكو منها وهمس في ازنها وهو يحسس علي طيزها ويقول لها ( طيزك حلوة اوي وجسمك ثم يضع يده داخل الكلوت ويدعك طيز فرح وتبكي فرح ومن كثرة الدعك انزل كلوت فرح الي منتصف طيزها وفرح تضم رجليها وتتنفس بصوت مسموع واستمر شيكو بدعك طيزها حتي ادخل صباعه في خرم طيز فرح فتأوهت فرح ببكاء خفيف حتي سقطت على الارض ثم تركها شيكو حتي افاقت وقامت فرح وتترجي شيكو ان يتركها تذهب وتقول انا مش كده صدقني انت فاكرني ايه سيبني اروح وصرخت يا ماما يا ماما
فهم شيكو ان فرح تكاد ان تكون ضحية لحمادة وقال ( طب هنفترض انه مجاش ناحيتك ولا ناكك بس عشان اصدقك وتمشي من هنا لازم نشوفوه) وقالت فرح تشوف ايه؟ فقال هنشوف كسك مفتوح ولا لأ لو كان لسه بحالته هنسيبك تمشي ولو كنتي شرموطة كدابة هتتناكي للصبح هنا فصرخت فرح لا لا وهم يمسكوها ويرفعون الفستان وينزلون لها الكلوت الي قدمها ويحملونها ويضعونها علي الحجر وسط صراخ فرح التي كاد ان يغمي عليها ويرفعون رجلها ليشاهدوا اجمل كس بنت ...كس منفوخ ابيض مقفول وعليه بعض الشعر الخفيف وخرم طيزها الوردي الصغير فينبهرون ويفتح شيكو بكلتا اصبعيه كسها ليري انها لم تتناك من قبل فكان كسها بكر فيقولون لفرح متخافيش قولنلك مش هتتناكي بس متعينا شوية وانزلوها من علي الحجر وقد انقطع كلوتها البينك مرسوم عليه ميكي ماوس واخذه بيئة ووضعه في جيبه فصرخت فرح ( هات البنتي من فضلك كده عيب بقي ) فصرخ شيكو في وجه فرح ما خلاص بقي يا بت انتي ده حتي الكلوت اتقطع وعشان يبقي زكري يلا بقي اقلعي الفستان عايزين نتمتع شوية
فبكت فرح فقال لها شيكو ( بصي بقي يابت انتي هتعملي اللي احنا عايزنوا هيمشي هتقعدي تعيطي وهتئريفينا مش هتمشي النهاردة اهدي كده علي نفسك وعايز اشوف الابتسامة واوعدك نص ساعة و هتمشي انتي وابن المتناكة ده
هديت فرح ونظرت لشيكو الذي امرها ان تبتسم فابتسمت فرح وقام بيئة برفع زراعها لفوق وموكا يرفع لها الفستان ويخلعه لها وكانت تلبس سنتيان بينك وقام موكا بفك السنتيان واصبحت فرح عارية تماما
امرها شيكو ان تتمشي الي اخر الخرابة وترجع وفعلت فرح وادرات ظهرها وكانت طيزها بيضاءكبيرة تهتز مع المشي حتي وصلت الي اخر الخرابة وادارت نفسها ورجعت وبزازها الصغيرة البارزة للامام تهتز وشق كسها ظاهر جدا ..حتي وقفت امام شيكو فقال لها انا وعدتك انك هتمشي وانا عند وعدي بس هتسيبنا تعبانين كده واخرج زبره وامرها ان تمسكه. ترددت فرح كثيرا وقال لها هو انتي مش عايزة تمشي وامسك يديها ووضعها علي زبره وفرح ترتعش من رهبة الموقف فحملها شيكو مرة اخري الي الحجر ومسك رجليها وثناها ومسك زبره يفرش به علي كس فرح التي كانت تتأوه كا المغمي عليها وفجأة واذا بحمادة ومدام عايدة وام سيد وغفير المنطقة يقتحمون عليهم الخرابة فقد استطاع حمادة الهروب اثناء انشغالهم بفرح وذهب الي مدام عايدة التي استنجدت بغفير المنطقة الذي فور وصوله اطلق اعيرة من النار في الهواء فهرب شيكو وبيئة وموكا كالبرق وصرخت عايدة بنتي بنتي عملوا فيكي ايه وحمادة ينظر الي جسم فرح العاري وهو في حالة زهول تماما وقال الغفير ( **** ستر يا مدام استريها بحاجة ) فاحضر حمادة فستان فرح فساعدتها ام السيد في ارتدائه وغادروا الخرابة وقالت ام سيد ( لازم اول ما نروح تشوفي فرح لحسن يكون العيال دي اغتصوبها ولا حاجة ) وظلوا في انتظار ميكروباص حتي ركبوا ووصلوا الي بيت ام سيد
الي لقاء قريب في الجزء الثالث وماذا حدث لعايدة وفرح في الحارة حيث تسكن ام سيد
هكذا الايام
الجزء الثالث
ها هي عايدة وبنتها فرح بداخل الميكروباص بصحبة حمادة وام سيد وكانت عايدة وفرح وام سيد يجلسون علي الكنبة الاولي خلف كرسي السائق وكانت فرح تجلس في المنتصف ولحظات واتأكت فرح برأسها علي كتف عايدة واغمضت عيناها ونامت من التعب وعايدة تضع راسها علي زجاج الميكروباص وتفكر بعمق ما الذي حدث ولماذا كانت بالامس ملكة متوجة والان هي لقيطة ولم تدري بنفسها الا ودموعها تنزل علي خدها بصمت وام السيد تجلس بجانبها ولاحظت دموع عايدة وقالت( لها معلش يا مدام بكرة هتتحل وهترجعي بيتك ويمكن اللي بيحصلك ده تكفير عن حاجة عمليتها قبل كده امسحي دموعك وبكرة تتعدل ) واذا بأم سيد تنظر بمرأة السائق وتجد عينيه ومرمي بصره علي ارجل فرح العارية فكانت فرح لا تدري بنفسها وهي نائمة فكانت رجليها مفتوحة قليلا وفستانها مرتفع الي اعلي فمن بعيد يستطيع اي احد ان يري كس فرح العاري تماما حيث ان شيكو وعصابته اخذوا كلوتها وارتدت الفستان بدون كلوت ...فقالت ام سيد موجهة كلامها الي السائق ( ما تبص قدامك يا اسطي مش فيلم هو ) فرد حمادة ( في حاجة ياما ولا ايه ) فقالت ام سيد ( خليك في حالك انت مش عايزين مشاكل ) وغطت ام سيد ارجل فرح العارية بملاية كانت ترتديها
اخيرا وصلوا الي اول الشارع ورأت عايدة الحارة التي تسكن فيها ام سيد وكانت هادئة نسبيا حيث كانت الساعة حوالي الرابعة فجرا فسئلت عايدة التي كانت تحمل فرح ام سيد ( البيت بعيد يا ام سيد ؟ لاحسن فرح هدت حيلي) فقالت لها طب هاتي انتي فرح عنك اشيلها فردت عايدة لا انا هشيلها خلاص بس هو فين البيت لسه فاضل كتير( لا خلاص احنا وصلنا اهو ) ،ووصلوا الي البيت وقالت ام سيد ( اتفضلي يا مدام لا مؤاخذة البيت مش قد كده ) دخلت عايدة المدخل المظلم الا شعاع نور يأتي من فوق وتحت ابواب شقق البيت فرأت السلم ذو العتبات القديمة المتهالكة وبالعوة الصرف الصحي في داخل المدخل مغطاة بخشب وطلعت عايدة وراء ام سيد وهي تحمل فرح النائمة وتضع رأسها فوق كتفها وملفوفة بالملاية الي الدور الرابع وهو اخر دور في البيت حيث تسكن ام سيد في شقة مكونة من غرفة واحدة وصالة صغيرة تكاد ان لا تتعدي 12 متر وحمام صغير متهالك به شقوق بالحائط من تأثير المياه ومطبخ لايتسع الا لبوتجاز صغير ونملية وحوض المياه ....فتحت ام سيد الشقة بمفتاحها الشخصي وقالت ( يا اهلا وسهلا يا الف مرحب اتفضلوا اتفضلوا ) اما حمادة فقد ذهب لاحد اصدقائه ليدخن معه الحشيش ثم دخلت عايدة وهي تحمل فرح تستكشف بعيناها الشقة فجلست علي الكنبة وهي تنظر الي مروحة السقف والسقف المتهالك الذي به رشح مياه وتنظر الي التليفزيون الصغير والريسيفر الذي فوقه وتنظر الي البلاط المتسخ نتيجة عدم وجود ام سيد في البيت لفترة طويلة واذا بها تقول ( ايه الصهد ده يا ام سيد افتحي افتحي شباك يجيب هوا لاحسن حاسة اني هتخنق) فقالت ام سيد ( هو بس جسمك حاسس بالحر عشان عملتي مجهود وانتي طالعة السلموخصوصا بردو انتي شايلة فرح وجسمها مش خفيف ) وفتحت ام سيد الشباك الذي كان خلف عايدة فدخل هواء ومع تعرق عايدة احست بهواء بارد يسري الي جسدها فركنت راسها الي الوراء واغمضت عيناها وام سيد تتحدث اليها ولم تجب عايدة لانها نامت وكادت فرح ان تسقط من بين يديها فتنبهت عايدة وفتحت عيناها وعدلت جسم فرح عليها فقالت لها ام سيد ( شكلك تعبان يا مدام اوي خشي جوة ريحي شوية والصباح رباح ) قامت عايدة وهي تحمل فرح و اتجهت الي ناحية الغرفة وراء ام سيد ففتحت ام سيد الباب ودخلت ودخلت ورائها عايدة واذا برجل كان ينام علي السرير كان هو ابو سيد كان نائم بالفانلة واللباس لونهم ابيض فتنبهت عايدة وشهقت وخرجت من الغرفة وهي تقول ( مش تقولي يا ام سيد ان في حد في الاوضة قبل ما ادخل ) فضحكت ام سيد وقالت( حد؟ ده جوزي ابو سيد هو حد غريب) ....واخذت ام سيد في النداء( يا ابو سيد انت يا راجل ) ويرد ابو سيد في هلاوسة النوم ( ايه يا ولية سيبني انام ) فقالت ام سيد وهي تحركه من زراعه بيديها ( يا راجل قوم كده عيب عندنا ضيوف ) ففتح ابو سيد عينه قليلا وقال ضيوف مين يا ولية يا بنت الكلب اللي هيجولنا دلوقتي .....فهمست له ام سيد ..دي الست عايدة جاية تبات عندنا ...فقفز ابو سيد من علي السرير وهو يلبس الجلابية بسرعة كالمجنون ووقف اما المرأة يسرح شعره المنكوش ويخرج من الغرفة وهو يقول ( يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا يا ست عايدة ...فترد عايدة اهلا بيك يا ابو سيد فرد ابو سيد( ده البيت نور النهاردة ) فردت عايدة ( ده نورك يا ابو سيد) فقالت ام سيد ( تعالي يا مدام مفيش الا البت رحاب جوة قد بنتك كده ونايمة ع الارض وانتوا هتناموا ع السرير) فقالت عايدة ( لا خلاص انا هنام ع الكنبة هنا) فقالت ام سيد( يا خبر ودي تيجي !!!!لا انتي وفرح هتناموا جوة واحنا هنام هنا وكمان الكنبة مش هتكفيكوا انتوا الاتنين ) وايدها في الرأي ابو سيد فدخلت عايدة الغرفة هي وفرح وقامت ام سيد بتغيير الملاية وقالت عايدة ( تعبانكوا معانا يا ام سيد ) فابتسمت ام سيد وهي تطبطب علي كتف عايدة ( خيرك علينا يا ست عايدة) فارتمت عايدة في حضنها وبكت ..ونظرت اليها ام سيد وقالت ( متشليش هم بكرة تتعدل) وسئلتها ام سيد (انتي هتنامي بهدومك اجيبلك حاجة تغيري فيها) فردت عايدة ( لا شكرا يا ام سيد انا نفسي انام تعبانة اوي ) فقالت ام سيد( طيب علي راحتك ) وتركت ام سيد الغرفة وخرجت وقال لها ابو سيد ( ايه الحكاية يا ولية. فقالت ام سيد نام وبكرة احكيلك فقال لها طب ما تيجي في حضني زبري قايم عليا اوي يا ولية فقالت ام سيد انا تعبانة مش النهاردة فقال لها بس تعالي بس واخذها داخل الحمام ورفع لها الجلابية من الخلف وكانت ام سيد لا ترتدي كلوت ومسح زبره بلاعبه و ادخله في كس ام سيد من الخلف وهي تسند علي الحوض بيديها وتضع طرف الجلابية في فهمها حتي لا يطلع صوتها اخذ ابو سيد ينيك ام سيد بعنف حتي قذف لبنه في كسها واخرج زبره من كسها وخلع ملابسه يستحم وبعد ان انتهي خلعت ام سيد ذات 37 سنة ..قصيرة الطول بيضاء البشرة جسمها كيرفي طيزها كبيرة وبزازها متوسطة الحجم بيضاء وحلمات سوداء
واستحمت تحت الدش وفكت شعرها الناعم الذي يصل الي منتصف ظهرها وبعدها ارتدت ملابسها وذهبت لتنام في الصالة علي الارض
نامت عايدة وبعد ساعتين تقريبا افاقت من شدة الحر فقد طلعت الشمس وزادت سخونة الغرفة ..فقامت عايدة من علي السرير وحاولت اغلاق الباب ولكن لا يوجد ترباس فوضعت خلف الباب كرسي وخلعت البلوزة و البنطلون ونامت بالسنتيان والكلوت الفاتلة فكانت نائمة علي جنبها وطيزها كلها ظاهرة.
حوالي الساعة السادسه والنصف صباحا قام ابو سيد وتوجه الي الحمام يغسل وجهه وتوجه الي الغرفة وقد نسي ان عايدة وبنتها نائمين بالداخل فدفع الباب بيديه فوجد عايدة وطيزها ظاهرة كلها وفرح نائمة علي ظهرها والفستان قد وصل الي بطنها فكان كسها ورجليها ظاهرين تماما ام عين ابو سيد ....تسمر ابو سيد مكانه حوالي خمسة دقائق ينظر الي كس فرح وطيز عايدة الكبيرة وقد انتصب زبره ودخل وجلس علي السرير وخلع الجلابية وابتدأ يدعك بزبره من تحت اللباس وينظر الي طيز مدام عايدة وكس فرح و لم يتمالك نفسه ابو سيد واخرج زبره المتوسط الحجم ووقف واخذ يدعك فيه حتي نطر لبنه علي فرح فسقط اللبن علي فخاد فرح وكسها ولان عايدة وفرح متعبين لم يدروا بذلك بعدها اخذ ابو سيد ملابسه من علي الشماعة وهو ينظر الي لبنه المتناثر علي كس وفخاد فرح وخرج بطئ الخطوات واغلق الباب ولبس ملابسه وخرج
...انها الساعة الواحدة ظهرا وصوت الحارة صاخب بنداء البائعين الجائلين وصوت الناس حتي افاقت عايدة من نومها ونظرت الي فرح وغطت جسمها ناظرة الي وجهها وتبتسم وهي تداعب وجهها باصباعها وتقول ( فروحة فرحتي يلا حبيبة ماما صباح الخير وكانت فرح نائمة بعمق تحلم بانها تمسك زبر اسمر كبير وتدعكه واثنين من الشباب يمسكون بزازها نتيجة تأثير ما حدث من شيكو وعصابته ليلة امس
وقامت عايدة تبحث عن ملابسها وتقول ( ايه ده اومال فين البنطلون والبلوزة دول كانوا هنا ) واخذت تنادي( يا ام سيد يا ام سيد ) فلا احد يجيب فخرجت من الغرفة تنظر في الصالة فلا احد وقالت هو مفيش حد في البيت ولا ايه ( يا حمادة يا ام سيد ..يا ام سيد ..طب وبعدين لو حد دخل الشقة دلوقتي ازاي هيشوفني كده ) دخلت عايدة المطبخ تستكشف المكان وفتحت فرن البوتجاز فوجدت طاسة زيت قلية ثم قفلت باب الفرن ثانية كنوع من حب الاستطلاع وحدث وهي ترجع الي الخلف وخارجة من المطبخ ان اصتدمت بشاب عاري وكادت تقع من الخضة كان هو سيد الشاب الاسمر وقد رجع من الجيش ودخل الحمام ليأخذ دش ولم تدري عايدة بوجوده في الحمام الا وهي خارجة من المطبخ وهو يحاول ان يساعدها في ان تقف وعيناها اثناء الصعود نظرت الي زبره العاري وبطنه ثم صدره ثم وجهه ونظرت الي عيناه في صدمة وهي بين زراعيه وقلبها يخفق ..استمرت النظرة ما بين سيد وعايدة حوالي 20 ثانية ثم سئلها سيد( مش انتي مدام عايدة؟ ) وهو ينظر الي السنتيان الابيض وعينه تنزل الي الكلوت الذي يغطي كس عايدةوعايدة لا تستطيع الكلام وفجاءة تنظر واذا فرح قد خرجت من باب غرفة النوم ورأت عايدة امها في احضان الشاب العاري فشهقت فرح واضعة يديها علي فمها وتنظر الي زبر سيد فتسثار اكثر..فهربت عايدة من بين يد سيد وتقول( ياخي اوعي كده ايه القرف ده) وتذهب وهي تمشي فطيزها الشبه عارية الكبيرة تهتز بعنف فتذهب وتحضن فرح وتقبلها علي راسها ودخلت من الباب وهي تنظر بطرف عينها علي زبر سيد مما استثار سيد نظرة عايدة علي زبره وقال في سره( يخربيت جسمك يا عايدة وطيزك الكبيرة ده انتي مكنة يا بت)
.دقيقة من الصمت ما بين عايدة وفرح داخل الغرفة حتي بكت فرح بحرقة وتقول ( انا مش مصدقة نفسي بقي ماما تطلع بتعمل كده...يبقي بابا اكيد كان عنده حق) وتمسكها عايدة من زراعها وتضربها علي وجهها( كان عنده حق في ايه يا قليلة الادب انتي ....انا كنت بدور علي ام سيد لاقيته خارج من الحمام عريان ) فتقاطعها فرح ( اه فرحتي حضنتي ..صح؟ ) فتبكي عايدة وتقول ( اخرسي ازاي تقولي علي امك كده ...انا كنت هقع وهو ساندني ) وحضنت عايدة فرح وهم يبكون وقالت عايدة لفرح ( كده يا فرح حتي انتي تصدقي عليا كده) فبكت فرح وحضنت عايدة وقالت فرح ( انا بحبك ياماما ومش ممكن اصدق عليكي حاجة زي كده)
دخل سيد الحمام واخذ بنطلون عايدة واخذ يدعك في زبره حتي انزل لبنه علي البنطلون من الخلف من مكان الطيز فاغرقه من اللبن الكثير فهو 30 يوم في الجيش لا يمارس الجنس ولا يستنمي ولكن جسم عايدة قد اثاره
..اخذ سيد البلوزة والبنطلون وهو ينظف زبره بهما من اثار اللبن ثم لبس جلابية علي اللحم وذهب الي باب الغرفة ودق الباب وقالت عايدة وهي تحتضن فرح لانها ظنت ان سيد جاء ليغتصبها ( مين اللي بيخبط مين) فرد سيد ( هدومك يا مدام عايدة كانت في الحمام وانا جبتهم ) وسئلته عايدة ( ومين اللي وادهم الحمام) فقال سيد( معلش اصل امي قالت لرحاب اختي توديهم الحمام عشان تغسلهم ) فسئلته عايدة من وراء الباب ( وفين ام سيد راحت فين )فقال سيد( قالتلي هتخد رحاب ويرحوا السوق عشان يجيبوا حاجات للبيت ) فقالت له عايدة ( طب حط الهدوم قدام الباب وامشي ) فضحك سيد في سره وقال لها ( حاضر يا مدام عايدة انا هروح اشغل التليفزيون وهسيب الهدوم علي الارض)
نظرت عايدة من خرم الباب فوجدت سيد يجلس علي الكنبة يشعل سيجارته ويشاهد التليفزيون ففتحت الباب فتحة بسيطة ثم اخذت ملابسها بسرعة واحست ببلل في يديها وبعض اللزوجة ثم شمت يديها وقالت ( ايه ده ..ايه اللي بيلزق ده ) ففهمت عايدة ان سيد نطر لبن زبره علي ملابسها ومسكت البنطلون بطرف اصابعها وفردته فرأت مكان الطيز مبلول كله ...فقالت ( ايه القرف ده هلبسه ازاي ده دلوقتي ) فسئلتها فرح وهي مازال تأثير رؤية زبر سيد عليها يزادد وتحس انها تريد ان تفرك بكسها ( ايه اللي في البنطلون ده يا ماما) فقالت مترددة ( اظهار وقعوا في الحمام واتبلوا )ثم لبست هدومها وكان البنطلون داخل ما بين فلقتي طيزها واثار اللبن عليه ثم فتحت باب الغرفة وخرجت هي وفرح وهي تنظر الي سيد بقلق فقال سيد ( سامحيني يا مدام مكنتش اعرف انك هنا لما خرجت من الحمام عريان ) خجلت عايدة وقالت ( خلاص يا سيد ولا يهمك انا مسامحك ثم سئل علي فرح وقال موجها كلامه لعايدة ( ودي فرح اللي معاكي دي يا مدام) قالتله ايوة فقال سيد( ياه دي كبرت ده انا اخر مرة شفتها كانت لسه صغيرة اوي ) فقالت عايدة( اه دي كبرت اهيه سنين بقي يا سيد) فقال لفرح ( ايه يا فروحة مش هتيجي تسلمي عليا ) فنظرت فرح لعايدة فقالت عايدة لفرح روحي سلمي عليه يا فرح متخفيش فقامت فرح من مكانها ووقفت امام سيد ومدت يديها فسلم عليها سيد فسئلها سيد وهو يمسك كفيها الاثنين بكلتا يداه ( وانتي في سنة كام بقي) فقالت فرح سكندرري ثريي فضحك سيد وقال ايه ؟ وده يطلع ايه ده فقالت عايدة( بتقولك يعني في تلاتة اعدادي ) واكمل سيد الاسئلة العادية ويضحك ويهرج مع فرح واثناء مسكه ليد فرح الناعمة الطرية انتصب زبر سيد علي فرح فكان ظاهر جدا كعامود ينفر في الجلابية ولاحظ ظهور حلمات بزاز فرح من تحت الفستان فتصلب زبره اكثر واكثر ولاحظت عايدة ان زبر سيد منتصب فسحبت فرح منه وقالت ( بعدين ابقوا احكوا مع بعض ) وفرح تقول ( ليه بس يا ماما) وهي تنظر الي مكان زبر سيد بتمعن فقالت عايدة لفرح وهي تنظر الي وجه سيد خافضة عينها علي زبره المنتصب ثم ترجعها مرة اخري الي وجه سيد ( عشان سيد يهدي شوية لحسن باين انه تعبان من السفر اوي ) وتنظر وهي تنفر الي زبر سيد الذي لاحظ قوة ملاحظة عايدة وفرح لزبره وقام وزبره منتصب امامه تحت الجلابية وفرح تنظر الي زبره المنتفخ من تحت الجلابية وقال وعايدة تنظر اليه ( طب انا هعمل شاي ) .دخل المطبخ ثم تركت عايدة فرح تشاهد التليفزيون وهي تلمس كسها من فوق الفستان ودخلت المطبخ وراء سيد وقالت له بشدة ( اسمع الحاجات اللي بتعملها دي غلط وانا لما تيجي امك هقولها يا ريتك زي حمادة اخص عليك) فقال سيد وانا عملت ايه فردت عايدة( انت مش عارف انت عملت ايه وهدومي اللي انت بهدلتها بالقرف اللي جبته عليهم ها ودلوقتي ماسك ايد بنتي وهايج بردو عليها) فرد سيد وقال ( ازاي تقولي كده ده انتي زي اختي الكبيرة وفرح زي اختي رحاب وانا مستحيل افكر فيكوا كده والبلل اللي كان علي بنطلونك وانا في الحمام وقع عليه حاجة زي الزبدة امي بتستعملها في الحمام وحبيت انضفها فبقت تلزق اللي بتفكري فيه ده مش حقيقي وع العموم متزعليش وحقك عليا) صمتت عايدة لثواني ثم بكت وادارت وجهها فطبطب علي زراعها سيد وقال لها( يا مدام متخافيش من حاجة انتي هنا في حمايتنا فارتمت عايدة في حضنه فحضنها سيد بشدة وزبره يضغط علي بطنها ومسح دموعها بيده وباس جبينها وقال لها خلاص بقي فنظرت عايدة اليه وقالت خلاص انا عارفة اننا زي اخواتك خلي بالك من فرح ومني فحضنها سيد مرة اخري ورفع راسها بيده فنظرت عايدة في عينيه وابتسمت ثم تركته وقالت خلاص انت روح اطلع اقعد مع فرح برة وانا هعمل الشاي فقال سيد ودي تيجي ده انتوا ضيوف عندنا ميصحش يا مدام ده انتي خيرك علينا قالت له من النهاردة احنا بقينا عيلة واحدة يا سيد اطلع انت بس وانا هعمل الشاي وهغسل شوية المواعين دول بالمرة فابتسم سيد وقال مواعين كمان ده كده كتير اوي ع العموم زي ما يريحيك وخرج سيد وزبره مازال منتصب ولاحظ وضع يد فرح علي كسها من فوق الفستان التي سحبتها بسرعة عندما اتي سيد من المطبخ وطلع الصالة فوجد فرح جالسة علي الكنبة وفستانها فوق ركبتها فجلس بجانبها وينظر الي رجلها البيضاء ثم وضع يده علي كتفها فنظرت اليه فرح والي زبره المتصلب مثل العمود تحت الجلابية وقال لها( انتي مشفتيش رحاب اختي لما تيجي هتنبسطي بيها خالص) فابتسمت فرح وقالت( صحيح يا سيد )فوضع سيد يده من تحت زراع فرح وجسمها فلامست يده بزاز فرح فاحس بطرواتها وقال وهو يضع يديه علي فخذ فرح وزبره منتصب مثل الحديد في الجلابية واقف مثل العامود وفرح تنظر الي زبره ( ،دي رحاب دي شاطرة اوي يا فرح ..دي بتطلع السطح وتأكل الفراخ) فقالت فرح ( ايه ده هو عندكوا عشة فراخ فوق السطح ) فقال سيد وهو يمسك بكفه فخذ فرح من فوق الفستان( اومال ايه دي عشة حلوة وكمان عندنا حمام وبط ووز ) فقالت فرح في لهفة ( عايزة اشوفها يا سيد عشان خاطري ) فقال لها سيد بهزار لا مش هتشوفيها فقالت فرح ( لا عشان خاطري ) وهي تحرك زراعها اصتدم بزبر سيد من فوق الجلابية فنظرت الي زبره وخجلت ولاحظ سيد فقال لها ( طب روحي قولي لماما الاول وبعد كده ابقي تعالي معايا نطلع نشوفها) فقامت فرح وهي تمشي ذاهبة الي المطبخ وطيزها الكبيرة تهتز صعودا وهبوطا من وراء الفستان حيث لم تكن ترتدي كلوت تحت الفستان وكانت هناك بقعة مياه كبيرة علي الفستان مكان طيز فرح نتيجة اثارة فرح الجنسية وكانت تشف الفستان علي طيز فرح فكان الفستان محشور ما بين فلقتي فرح امام سيد الذي مسك زبره من فوق الجلابية واخذ يدعك فيه علي منظر حركة طيز فرح وهو يقول ( النهاردة دخلتك يا عروسة) ووصلت فرح للمطبخ وعايدة تغسل المواعين ولاحظت عايدة خط مثل نقطة مياه يسيل علي رجل فرح فسئلتها عايدة ( ايه اللي نازل علي رجلك ده يا فرح ) فقالت فرح واحساسها بكسها المبتل يسيل ويسيل نتيجة الاثارة( مش عارفة يا ماما) وقالت فرح ( ماما هروح مع سيد هيفرجني علي عشة الفراخ فوق السطح ) فقالت عايدة( لا السطح لا لاحسن تقعي من فوق ) فقالت فرح( لا ياماما مش هقع دي حتي رحاب اخته بتطلع لوحدها فوق ) صمتت عايدة وهي تنظر الي فرح وقالت ( بس اوعي تتشاقي فوق يا فرح ) فرحت فرح بموافقة امها وذهبت سريعا الي سيد الذي رفع يده من علي زبره من فوق الجلابية وقد لاحظت فرح يد فرح وهو يمسك زبره وقال( ها ماما وافقت فردت فرح وهي تهز راسها فارحة مبتسمة( ايوة يا سيد يلا بقي) فخرجت عايدة من المطبخ فوضع سيد زراعه مربعا علي حجره مكان زبره حتي لا تلاحظ عايدة وقالت لفرح ( طب مش تغسلي وشك الاول تعالي ورايا ع الحمام) فقالت فرح( طب دقيقة هدخل الحمام واجيلك يا سيد عشان نطلع السطح) فرد سيد خلاص روحي وانا مستني يا قمر
دخلت عايدة الحمام وورائها فرح وغسلت فرح وجهها وقالت عايدة لفرح ( بالمرة خدي شاور عشان جسمك تلاقيه كله عرق من امبارح ) وحاولت عايدة ان تغلق الباب دون جدوي فالباب خشب قديم لا يغلق بسهولة محشور في الارض فندهت عايدة علي سيد ( يا سيد ياسيد ) فجاء سيد وعينه علي فرح داخل الحمام وكانت لا تزال ترتدي الفستان وقال سيد ( ايه في حاجة ولا ايه؟) فقالت عايدة( ،الباب تقيل قوي مش عايز يقفل ) فابتسم سيد وقال( بسيطة عنك انتي ) فشد سيد الباب فقفل الباب وكان الباب به فتحات طولية ما بين الخشب فانتظر سيد وراء الباب ينظر ما بين الفتحات ليتلصص علي عايدة وفرح ......قامت عايدة بتخليع فرح الفستان واصبحت عارية تماما ولما شاهد سيد منظر فرح العاري قال في سره وهو يدعك زبره رافعا طرف الجلابية ما بين اسنانه( احا ع الجسم القشطة بزاز وكس ) ويستمر بدعك زبره ...نظرت عايدة الي جسم فرح فوجدت بلل عند كسها فعرفت انها مستثارة جنسية فسئلتها وهي تنظر الي كسها وده من ايه يا فرح ..فخجلت فرح وقالت( من امبارح ياماما في الخرابة) فقالت عايدة ( هو حد من العيال دي دخل حاجة هنا مشاورة علي مكان كسها ) فردت فرح( ،لا ياماما كانوا بيلمسوه بس ) قالت عايدة وهي تقترب من فرح
من فرح وتجلس علي ركبتيها (وريني كده ) ،وتفتح عايدة كس فرح باصبعيها فتجده محتفظ بالبكورية ) فتبتسم عايدة وتقول طيب يلا تعالي تحت الدش عشان تخدي شاور ...وتفتح عايدة المياه علي فرح وتستحم فرح وبعد الانتهاء من الحمام كانت عايدة تمسك منشفة فوطة قديمة تريد ان تنشف بها جسم فرح فقالت فرح ( ايه دي ياماما دي فوطة معفنة اوي انا هلبس فستاني علي كده وخلاص) فقالت عايدة ( بس جسمك كله مبلول يا حبيبتي) ،فردت فرح وقالت( مش مشكلة ياماما الدنيا كده كده حر) لبست فرح الفستان وكان يشف كل جسمها نتيجة جسم فرح المبتل بعد الاستحمام وقالت عايدة لفرح( اطلعي انتي اقعدي برة عقبال مانا كمان اخد شاور) سمع سيد كلام عايدة فذهب مسرعا الي الصالة وجلس ورجليه مربعة رجل مثنية نائمة علي الكنبة ورجل مثنية في وضعية قائمة
شدت عايدة باب الحمام فانفتح وخرجت فرح متجهة الي الصالة فوجدت سيد جالس وزبره منتصب تحت الجلابية وعيناها تسمرت علي زبر سيد العاري وتسرب احساس بالنشوة والقشعريرة في جسم فرح وتغيرت ملامح وجهها وشاهد سيد فرح وهي تنظر الي زبره فاذدات نشوته اكثر
...جلست فرح في الكنبة المقابلة الي سيد لانها كانت تحب ان تري زبر سيد ... وابتدأ سيد بالحديث مع فرح وينظر الي فستانها وجسمها المبتل من تحته ويقول ( ماله فستانك مبلول ليه كده يا فرح ) فردت فرح( اصل منشفتش جسمي )وهي تنظر الي زبر سيد من تحت الجلابية فقال سيد استني هقوم اجيبلك المروحة من فوق الدولاب عشان تنشف فستانك لاحسن جسمك كله باين من تحته ..خجلت فرح بابتسامة وقالت ماشي فقام سيد ودخل الغرفة ونده علي فرح ( فرح فرح ) ،قامت فرح ودخلت الغرفة وعيناها مكان زبر سيد وقالت نعم فقال لها سيد( ممكن تساعديني اجيب المروحة من فوق الدولاب) فقالت فرح ( ايه وانا هساعدك ازاي ؟) فقال سيد( هشيلك وانتي تحاولي تجيبيها) ،،فاقتربت فرح من سيد وهي تقول ( بس انا تقيلة عليك مش هتعرف ترفعني) وترفع يديها الي فوق ...ويقول لها سيد( لا اديني ضهرك ) ،فتلف فرح جسمها ويمسكها سيد من رجليها ويرفعها وترتفع يد سيد الي افخاذ فرح فيرتفع الفستان من الخلف ويرفعها اكثر حتي يشاهد طيزها وكسها وتقول فرح ( مش طايلة ارفع. شوية كمان فترتفع يد سيد حتي يمسكها من طيزها العارية فيرفعها سيد ويفتح طيزها وهو يرفعها ليشاهد خرم طيزها الوردي وكسها المنتفخ الجميل امامه ....يغيير سيد وضعية يديها ويجعل كفة يديه علي كس فرح وهو يلعب في كس فرح باصبعه فتتأوه فرح وترفع رأسها الي اعلي وتغمض عينها حتي كادت تقع من بين يد سيد وتقول نزلني يا سيد بقي مش قادرة فقال سيد ( هنزلك بس علي زبري ) وهو يحملها علي يديه ويذهب بها الي السرير ويرميها عليه ويضع طرف جلابيته ما بين اسنانه ويمسك زبره ويفتح ارجل فرح ويضع زبره علي كس فرح ويحاول ان يضغط به للداخل وكاد ان يفتح كس فرح الا ان سمع صراخ شديد يأتي من الحمام فتنبهت فرح ودفعت سيد وهي تقول ( ماما ماما ايه اللي جري) فقال سيد في سره ده وقته بردو يا عايدة) فجري سيد ودفع الحمام ووجد عايدة عارية تحت الدش تصرخ وتمسك رجليها وتصرخ ( اه اه الحقوني رجلي اتكسرت .) سئلها سيد مالك يامدام ايه اللي حصلوهو ينظر علي جسمها العاري وتحاول عايدة سحب المنشفة وتغطية جسدها العاري وهي تقول ( رجلي اتزحلقت ووقعت ...قالت فرح اخرج انت يا سيد برة عقبال ما ماما تلبس هدومها فخرج سيد وكله شهوة خصوصا بعدما شاهد بزاز وكس عايدة ولو لبعض الثواني فصار مثل المجنون يريد ان ينيك اي شئ
نادات فرح علي سيد الذي قام بحمل عايدة الي السرير وقال لها دلوقتي تبقي كويسة
دق جرس الباب واذا بام سيد و رحاب قد رجعوا من السوق يحملون معهم الخضار للبيت ودخلت ام سيد وسمعت صوت اهات مدام عايدة وقالت مالك يا مدام عايدة ...فقصت فرح وهي تنظر الي رحاب القصة فاحضرت ام سيد رباط ضاغط ومسكن وقالت لها هتبقي كويسة ياختي متخافيش .... قالت عايدة ( ده انا كنت عايزة اروح البنك اسحب فلوس ) فضحكت ام سيد وقالت ( بنك ايه يا مدام عايدة سلامة عقلك ده النهاردة الجمعة والبنك مش بيشتغل الا يوم الحد احنا هنسيبك تريحي ولما تصحي هتبقي كويسة )
اخذت ام سيد فرح ورحاب وسيد وذهبوا الي الصالة ....
فماذا حدث بعد ذلك هذا ما سوف نعرفه في احداث مثيرة من الجزء الرابع انتظرونا.....
هكذا الايام
الجزء الرابع
نامت عايدة نوم عميق بعد اخذها للمسكن وتركوها وذهبوا الي الصالة فقالت ام سيد لفرح ( عاملة ايه يا فرح نمتي كويس يا حبيبتي) فردت فرح وهي تنظر الي سيد بنظرة عميقة ( اه نمت كويس ) فلاحظت ام سيد نظرة فرح لسيد وقالت دي بقي بنتي رانيا وبنقولها رحاب قدك يا فرح علي فكرة وقالت لرحاب ( ما تقومي يا بت خدي فرح بالحضن وسلمي عليها ) فقامت رحاب واخذت فرح بالحضن وسلمت عليه وقالت لها ( نورتي يا فرح بيتك ومطرحك ياختي وجلست جنبها) وقالت ام سيد( و ده بقي سيد ابني البكري) وردت فرح ( يعني ايه بكري دي ) فضحكوا ام سيد ورحاب وسيد وقالت ام سيد بكري يعني ابني الكبير اول خلفتي فقالت فرح ( ايوة ما هو. قالي ) فقالت ام سيد لفرح انتي فطرتي يا فرح فردت فرح لا لسه يا ام سيد وقالت ام سيد يا عيب الشوم وانت يا واد ياسيد مجبتش فطار ليه فردت فرح باستهزاء ( معلش اصله مكنش فاضي ) فلاحظت ام سيد ان في شئ حدث من سيد والا لماذا تتحدث فرح بهذه الطريقة فسئلت ام سيد فرح ( هو سيد زعلك في حاجة يا فرح وانا مش هنا) فرد سيد قبل فرح خوفا ان تخبر ام سيد بماحدث منه في غرفة النوم ( اصلها كان نفسها تطلع السطح ياما عشان كده زعلانة) فقالت ام سيد وانت مخدتهش ليه السطح يا واد تتفرج عليه قوم يا واد يلا قوم خدها فرجها ع السطح وبالمرة خد الاكل للفراخ عشان اختك مش فاضية عندها درس دلوقتي يلا قوم وخلي بالك اوعي تبهدل الاوضة اللي فوق عشان انا لسه عملها الاسبوع اللي فات) فقالت فرح وهي تبلع ريقها وتفكر ان طلوعها مع سيد اصبح خطر عليها ( لا خلاص انا مش عايزة اطلع بعدين لما تيجي رحاب من الدرس نبقي نطلع انا وهي ) وقامت فرح وذهبت الي البلكونة ) فقالت ام سيد لسيد ( يابن الوسخة بقي قوم صالحها دي ضيفة عندنا كده تزعلها من اول يوم عندنا قوم يلا روح وراها ) وتوافق رحاب كلام امها وتقول ( عيب يا سيد قوم روح قولها متزعليش وكلمتين كده وانت ابو الكلام يا ابو السييد دي ضيفة عندنا ) وهي تغمز له بعينها
...قام سيد واتجه إلى البلكونة وسند بزراعيه علي سور البلكونة وقال لفرح ( انتي زعلتي مني؟) فنفخت فرح وادرات وجهها الي اليمين .وقال سيد ( خلاص متزعليش انا كان غصب عني انا اسف ومش هعمل كده تاني) وفرح تظل صامتة لا تتحدث ..فيقول سيد ( قولتلك انا اسف بقي ..ميبقاش قلبك اسود ) فرفعت فرح راسها اليه دون كلام ثم انزلتها وتنظر الي الحارة فقال سيد ( طب اعمل ايه عشان تسامحيني.... ) ،ونظر الي الحارة وقال ( ايه ده شفتي الواد اللي ماشي ده عامل شعره حلقة الكلب ) فابتسمت فرح دون كلام وحاول مرات كثيرة ان يجعلها تضحك فنظرت فرح اليه وقالت ( انت قليل الادب علي فكرة ) وقال لها ( ليه عشان اللي حصل جوة ؟ طب مسئلتيش نفسك ليه ) فنظرت له فرح ثم ادرات و جهها وقال لها سيد ( عشان حبيتك يا فرح ....انا بحبك يا فرح) فقالت فرح ( ايه ده انت لحقت حبتني ده انت لسه يا دوب شوفتني من ساعتين واللي يحب حد بردو يعمل فيه كده) فقال لها سيد ( انا من ساعة ما شوفتك وانتي خطفتي قلبي وانا لما عملت كده عشان كنت محتاج ليكي اوي يا حبيبتي) ابتسمت فرح عندما سمعت كلمة حبيبتي وتركت البلكونة ودخلت متوجهة الي غرفة النوم فسئلتها ام سيد ( مالك يا فرح ) فقالت( ابدا مفيش هدخل انام شوية ) وقالت ام سيد ( خشي يا ختي نامي جنب ماما شوية ) وتدخل فرح وتنام بجانب عايدة معطية ظهرها لها وتشد فستانها وتثني رجلها وتغطي رجلها بطرف الفستان وتتذكر ما حدث بينها وبين شيكو في الخرابة وان زبره لمس كسها وبين سيد الذي رأت زبره ثلاث مرات و اصتدم زراعها بزبره في الصالة ويده علي كسها ونومه فوقها علي السرير ويريد ان ينيكها وكل تفكيرها اصبح في سيد وزبره ولكن تخجل ان تظهر شئ امام احد وتذكرت كلمات الحب من سيد في البلكونة وابتسمت وسئلت نفسها ( هو صحيح سيد بيحبني طب ما هو كان حاضن ماما الصبح عريان يبقي بيحبني ازاي ...بس ماما قالتلي ده كان بيسندني ...ودايما كانت قعدته في الصالة جنبي مش جنب ماما ..وحطت ايده علي رجلي ...وزبره اه من زبره ... وتسأل نفسهاايه ده يافرح انت حبيتي سيد ولا ايه يخربيتك ) ووضعت فرح يدها علي كسها من فوق الفستان وتقول في سرها( تعالي بقي يا سيد مش قادرة تاني.... وتسأل نفسها بس هو ده الحب ...اقول لمين واخد رأي مين لو قلت لماما هتزعل مني ...بس لو كان الحب بالشكل ده ده يبقي حلو اوي ( تقصد النيك)
تخرج فرح من الغرفة فتجد سيد بمفرده فتفرح من داخلها وتسأله ( اومال فين مامتك واختك؟) فيرد سيد ( رحاب راحت الدرس وامي بتعمل الغدا تعالي اقعدي ده في فيلم حلو اوي) فقالت فرح ( فيلم ايه ؟) فقال سيد( فيلم التعويذة بتاع محمود ياسين ) فقالت فرح( ياه ده فيلم قديم اوي انا زهقانة وعايزة اشم هوا ) فقال لها سيد ( طب ما تيجي نطلع فوق السطح ..انتي مش كنتي نفسك تشوفي الحمام وعشة الفراخ ) قالتله ( اه بس خليك مؤدب ماشي) رد سيد ( انتي لسه خايفة مني) قالت فرح ( لا خلاص يلا نطلع السطح) اخذ سيد فرح من يديها وطلع السلم الي السطح فكان الهواء منعش وقالت فرح ( ياه ده الجو هنا حلو خالص بس شمس ) قال لها سيد ( شفتي الحمام اللي فوق ) فنظرت فرح وقالت( حلو اوي الحمام) فقال سيد ( ده انتي اللي حلوة اوي يا فرح) فقالت فرح( تاني يا سيد ؟)فقال سيد( وهو انا بقول حاجة غلط يا فرح ) فابتسمت له فرح وقالت ( انا تعبت من الشمس مفيش حتة ضلة نقعد فيها ) فقال سيد( ما تيجي ندخل جوة الاوضة نقعد شوية جوة الجو طراوة وهيعجبك اوي ) قالت فرح ( لا انا عايزة اشوف عشة الفراخ ) فقال سيد ( بس هتضضري توطي وانتي داخلة عشان السقف واطي ) قالت فرح( متخفش انا هخد بالي )فدخلت فرح من باب العشة وهي تخفض راسها ووضع سيد يده علي طيزها من فوق الفستان فادرات فرح وجهها له وقالت ( شيل ايديك كده عيب يا سيد)فقال سيد ( انا خايف بس عليكي تقعي ) وارجع يده الي الوراء ... فتوجه سيد و فرح الي عشة الفراخ بجانب الغرفة الموجودة علي السطح ودخل سيد العشة ومد يده الي فرح فمسكت يده ودخلت وجلست بجوار سيد وقالت فرح( اومال فين الفراخ يا سيد ) فقال سيد ( بيخرجوا النهار عشان ياكلوا ويرجععوا اخر النهار....انتي مبسوطة وانتي معايا يافرح) فوضعت فرح راسها في الارض وهي تقول بخجل ( ايوة) فوضع سيد يده علي شعر فرح واخذ يملس عليه ويقول لها ( انا بحبك اوي يا فرح ) فنظرت له فرح وكأنها تريد ان تقول وانا كمان وابتدأ زبر سيد في الانتصاب ثم اقترب من شفايف فرح وباسها قبلة طويلة وانفاس فرح تتعالي ونزل سيد يقبل رقبة فرح وهي ترفع راسها وتغمض عينها وتقول بصوت خافت ( بس كفاية يا سيد لو بتحبني كفاية ) رجع سيد واحتضن فرح وباسها في شفايفها وطرحها علي الارض ونام فوقها ثم رفع الفستان وفتح ارجل فرح ووضع زبره علي كس فرح واخذ يدلك زبره علي كسها ثم دفعه مرة واحدة ففتح فرح التي ذهبت الي عالم آخر وسيد ينيك فرح ويقبلها في شفتيها ويقول لها (بحبك يابت كسك حلو اوي ضيق وحلو بحبك يا بت من ساعة ما شفتك) ويدخل زبره ويخرجه وفرح تتأوه اه اه اه ويدفع زبره بعنف داخل كس فرح ومن شدة سخونة جسم فرح نطر سيد لبنه في كس فرح ثم هدأت الحركة وهو نائم فوقها وزبره لازل في كس فرح وهي تلف زراعها حول رقبته وتفتح عينها وتقول (بس بقي ممكن تقوم عشان بيوجع اوي) فقال سيد وهو يقبل فرح في شفتيها ويخرج زبره ويدخله بهدوء( هو ايه اللي بيوجع زبري اللي في كسك ) فتبتسم فرح وتدير وجهها وبعد دقيقة اخرج سيد زبره من كس فرح الممزوج بدم بكارة كس فرح ولبن زبر سيد وقامت فرح تعدل ملابسها وجلست وهي تضع راسها علي صدر سيد الذي كان يملس علي شعرها ويقول( انتي دلوقتي بقيتي مراتي يابت) فنظرت اليه فرح وقالت ( متقوليش يا بت ) ثم رجعت تضع رأسها علي صدر سيد وقال لها سيد (تعالي نطلع نقف برة لاحسن المكان هنا ريحته وحشة اوي ) فقالت فرح( صحيح ده ريحته وحشة فقامت فرح وظهر فستانها متسخ تماما فقال سيد (يا فرح فستانك متوسخ جامد ومش هينفع تنزلي بي كده هيقولوا ايه ) فوضعت فرح يداها على ظهرها وشمتها واذا برائحة قبيحة من روث الفراخ وقالت فرح( طب الحل ايه دلوقتي وجلابيتك انت كمان نفس الحكاية متوسخة جامد من ورا ) فقال لها سيد بصي انا هغسل فستانك والجلابية والشمس هتنشفهم في نص ساعة ) فقالت فرح (هتغسلهم فين )فرد سيد الحنفية والمسحوق جوة الاوضة دي هنا بيتنا بيغسلوا الهدوم) فقالت فرح( طيب بسرعة لحسن حد يطلع )-فدخل سيد وفرح الغرفة واغلق سيد الباب بالترباس وكان الغرفة بدون ارضية بلاط وسرير بجانب حائط بالطوب الاحمر وشباك خشب ابيض بدون دهان تضرب الشمس فيه وحوض مياه وطبق ومسحوق غسيل موضوع علي كرسي خشب صغير
....طلب سيد من فرح ان تخلع الفستان فخجلت وقال لها سيد( يلا مفيش وقت لحسن حد يطلع) وقام برفع طرف الفستان بيديه الاثنين رافعا اياه الي صدر فرح فرفعت فرح يداها حتي تساعده علي خلع الفستان فوضعت فرح يد علي كسها وزراعها بالعرض علي بزازها ...فضحك سيد وقال ( يا بت انتي بقيتي مراتي خلاص بتخبي ايه ) فخجلت فرح من كلام سيد وقالت ( بس يا سيد عشان بتكسف بجد يلا اغسل الفستان بسرعة مش هينفع ابقي عريانة كده لو حد شافنا هنقول ايه) فرد سيد وقال ( هقول انك مراتي واللي هيجي ناحيتك هشرحه) فرحت فرح بكلام سيد واخذت تنظر اليه وهو يغسل الفستان وهي تتمعن في وجهه ولكن كسها كان يؤلمها قليلا....انتهي سيد من غسيل فستان فرح ثم خلع الجلابية ليكون عاري تماما فانبهرت بجسمه فرح وهي تنظر الي صدره وزبره وتقول ( انت قليل الادب علي فكرة حد يقلع كده ثم تضحك)
ويضحك سيد وينظر لها فمازالت تغطي كسها وبزازها بيديها وينتهي سيد من غسيل الجلابية ويخرج من باب الغرفة تماما فتلمحه جارة له كانت فوق السطح المجاور لهم وتنادي( ايه المسخرة دي ما تلبس حاجة بدل مانت ماشي بطيزك عريانة كده ) فيدخل سيد سريعا الي الغرفة فتقول فرح ( في حاجة ولا ايه ...الست دي كانت بتزعقلك ولا ايه ) فقال سيد ( كبري دماغك منها تعالي نريح ع السرير هنا شوية عقبال ما الهدوم تنشف ) فقالت فرح ( لا كده انت قليل الادب وهي تبتسم ابتسامة عريضة) فمسك سيد يديها وهي تحاول ان تهرب منه بتهريج وتقول بضحك ( اوعي بقي )فمسكها سيد من الخلف وهي واقفة واخذ يرفعها علي زبره ويمسك بزازها وفرح تضحك وتدفعه بكوعها ثم القاها علي السرير فنامت فرح علي جنبها ساندة كوعها علي المخدة وتضع رظراسها علي كفها وتنظر الي سيد وزبره ثم قفز سيد علي السرير متخذ نفس وضعية فرح وهو ينظر الي فرح وجسمها ويقول ( انتي اجمل بنت في الدنيا يا فرح) ويقبلها في خدها وينظر الي بزازها البيضاء ويلمسها ويمسك حلمات بزازها بهدوء ويقول ( حلوين اوي يا فرح ) فتخجل فرح وتقول ( هما ايه هما اللي حلويين خليك مؤدب بقي) وتغطي بزازها وهي تبتسم ابتسامة عريضة.. فيمد سيد يده علي رقبة فرح ويحسس عليها فتحس فرح بقشعريرة تسري في جسمها وتغمض عينها رافعة رأسها الي الوراء ...فيقترب منها سيد ويقبلها في شفتيها بعنف وتتعالي الانفاس ثم يقفز سيد فوق فرح ويرفع رجل واحدة ويدخل زبره في كس فرح فتتأوه فرح وتقول ( اه اه بالراحة بيوجع اوي يا سيد ) فيقول لها سيد وهو مستمر في نيك كسها ( عارفة ايه اللي بيوجعك ؟ ده زبري... اسمه ايه يا فروحة) فتخجل فرح وتدير وجهها وسيد مستمر في نيك كسها ويقول اسمه زبري قولي اسمه ايه ) فتقول فرح ( زبرك ) بصوت خافت وهي تنظر الي سيد المستمر في نيكها ويقول لها ( ماله زبري يا فروحة بيوجع ؟ ولا حلو ) وهو يقبلها قبلات خفيفة من شفتيها وترد فرح ( زبرك حلو بس بيوجع طلعه بقي مش قادرة ) فيدخل سيد زبره ويخرجه سريعا في كس فرح حتي يقذف لبنه داخل كس فرح الابيض الجميل ويخرج زبره وينام علي ظهره بجانب فرح وينظر سيد الي فرح ويحضنها ويمسك بزازها ويمص حلماتها فتضحك فرح وتتمنع بشرمطة ....ثم تقول فرح لسيد ( توعدني انك متسبنيش ابدا ) فيرد سيد ممسكا بيد فرح واضعا اياها علي زبره ويقول( وهو انا اقدر استغني عنك ) فترد فرح ( انا بحبك اوي يا سيد ) وتقبله في شفتيه بعنف وبعد القبلة تنظر الي عينيه وهي تضع يديها علي خده وقالت له ( انا مش عارفة انا حبيتك ازاي كده بسرعة... ده انا لسه شايفاك النهاردة ...) وتصمت فرح وهي تمسك زبر سيد ونظرات عينيها في عين سيد الذي مازل يحضنها وتقول ( زمان الهدوم نشفت يلا قوم هاتهم لحسن ماما تقوم من النوم وتقلق عليا ) ....فخرج سيد عاريا من باب الغرفة واحضر الجلابية والفستان من علي الحبل ودخل فقال لفرح ( وانتي هتنزلي كده واللبن والدم علي كسك ) قالت فرح( اومال هعمل ايه ) فاخذها سيد وجعلها تقف في طبق الغسيل ومسك صابونة كانت علي الحوض وقال لفرح ( يلا ارفعي ايديكي لفوق ) فقالت فرح( ليه هتعمل ايه) فقال سيد ( هحميكي هكون هعمل ايه يعني) فرفعت فرح يداها لفوق فسكب سيد المياه بكوب من الحنفية على جسم فرح وابتدأ يدعك رقبتها وتحت بطاها بالصابونة ثم دعك بزازها وبطنها ثم ما بين رجلها وكسها وفخذها وطلب منها ان تستدير فاستدرات خافضة زراعيها الي جنبها فدعك ظهرها ونزل علي طيزها البيضاء الجميلة الكبيرة واخذ يدعك في طيزها ويمسك فيهم ويعصرهم ووضع سيف يده ما بين فلقة طيز فرح صعودا وهبوطا وفرح تضحك وتحاول الابتعاد وتقول( بس بقي كفاية تفعيص انا بغيير ) وهي تضحك بشرمطة ثم فتح طيزها بيديه فرأي خرم طيزها فوضع اصبعه داخل خرم طيز فرح فابتعدت فرح الي الامام ناظرة اليه وهي تضحك بميوعة وتقول( انت بتعمل ايه يا مجنون بس كفاية كده عشان انا هزعل منك ويلا عشان الشمس قربت تغييب ) فقال سيد طب مش هتحميني فردت فرح( حمي نفسك وانت صغير ) واعطته قبلة وذهبت الي السرير وطيزها تهتز اثناء المشي واخذت الفستان من علي السرير ولبسته ولكن كان يشف عليها لان جسدها كان مبلول بالماء وعدلت من شعرها وفكته وربطته مرة اخري بالتوكة وهي تنظر الي سيد وهو يستحم وقالت له (انا هخرج هقف في الشمس شوية عشان الفستان ينشف )وخرجت فرح ووقفت عشر دقائق في الهواء والشمس حتي جف فستانها واذا بالجارة سعاد التي رأت سيد عاريا تنادي علي فرح وتقول ( ها خلصتي ياختي ) وتدخل صباعها بين صباعين وتخرجه ( حركة بالاصابع تدل علي النيك ) فانصعقت فرح وقالت ( حضرتك بتكلميني انا؟ ) فضحكت الجارة سعاد وقالت ( لا بكلم امي ع العموم لما اشوف ام سيد هيكون ليا كلام تاني) وهنا خرج سيد من الغرفة وهو قد سمع كل الكلام ما بين فرح وسعاد وقال لسعاد ( خلاص يا ام سعاد امي ايه داخلها في الموضوع دي ضيفة عندنا ) فقالت سعاد ( ضيفة اه ..اهلا يا اخويا بالضيفة ...طب ما تجيب الضيفة عندنا شوية اهو نتعرف بيها ولا انزل انا ازورها واهو بالمرة اشوف امك لحسن دي واحشني قوي عشان في حاجة كده تخصك عايزاها تشوفها يا سيكو ها ) فرد سيد ( لا وعلي ايه مش عايزين نتعبك انا هجيب فرح واجيلك بكرة ) فقالت سعاد( واسمها فرح كمان اسمك ماشي مستنية بكرة) فاخذ سيد فرح من يديها وهو ينظر الي سعاد ويمشي حتي دخل الي سلم البيت وهنا وقفت فرح وتقول له هو في ايه ..ايه الست المريبة دي وعايزة ايه منك وليه انت خايف منها كده) فيرد سيد في عصبية ( اسكتي دلوقتي يا فرح اسكتي لما اشوف ايه اخ ة الست دي لاحسن دي مسجلة وكانت في السجن وممكن تعمل اي حاجة هي من الاخر كبيرة الحتة ع الرجالة والستات ) فردت فرح ( ليه يعني هو مفيش بوليس ) فابتسم سيد وقال ( هي دي بيهمها حد ولا بتتهد **** يخدها ويريحنا منها ...انا دلوقتي هروح اشوف الست دي عايزة ايه وانتي روحي علطول يلا فحضنت فرح سيد وقالت له خلي بالك من نفسك يا حبيبي فرفع سيد راس فرح بيده وقبلها في شفتيها ونزلت فرح حتي وصلت الي باب الشقة ودخلت فوجدت ابو سيد وام سيد جالسين ورحاب .ونزل سيد بسرعة البرق الي منزل صديق له في الحارة يستشيره قبل ان يطلع الي سعاد
...رحب ابو سيد بفرح وهو ينظر علي بزازها من فوق الفستان ويقول ( يا اهلا بالعروسة الحلوة ) وتقول ام سيد ( ده عمك ابو سيد قربي ياختي وسلمي عليه ) فاقتربت فرح من ابو سيد وهو يتذكر شكل كسها في الصباح ومد يده اليها وسلم عليها وقال ( ايه الحلاوة دي يا فروحة ) فخجلت فرح من كلامه وقالت ام سيد(ايه ده هو انتي لسه بالفستان لحد دلوقتي...خشي استحمي كده وفرفشي كده ...قومي يا بت يا رحاب هاتي حاجة لفرح عشان تغير فيها ) فقامت رحاب وقالت لفرح وهي تبتسم ( تعالي نفتح الدولاب واللي يعجبك ابقي البسيه) وقال ابو سيد( روحي معاها يا ماما دي زي اختك وهو يقول في سره اه يا مكنة علي جسمك صغيرة اه بس فورتيكة يا بخت اللي هنيكك) فدخلت فرح مع رحاب ووجدوا عايدة قد افاقت من النوم وقالت عايدة( ايه يا فرح ) فردت فرح ( دي رحاب ياماما) وقالت عايدة ( اه مانا شفتها وهي تبتسم ...) فقالت رحاب ( اصلي هشوف حاجة لفرح عشان تغير فيها ) فقالت عايدة ( شكرا يا رحاب استحملينا اليومين دول بس لحد يوم الحد هروح اسحب فلوس من البنك وهشتري حاجات كتيرة اوي للبيت كله) فقالت رحاب ( عيب تقولي كده يا مدام عايدة دي فرح زي اختي بالظبط وهدومي هدومها) وفتحت رحاب الدولاب وكانت الملابس كلها علي بعض بدون تنظيم فاخذت تبحث عن شئ يكون مناسب لفرح واخيرا عثرت علي جلابية من النوع الچيل تصل الي تحت الركبة فمسكتها تعرضها علي فرح وهي خجولة من منظرها ( ايه رأيك في دي ..هي قديمة شوية بس هتبقي حلوة عليكي) فنظرت فرح الي الجلابية بقرف ولاحظت عايدة وقطعت الحديث وقالت( ياه دي حلوة خالص يا فرح جربيها كده) فقالت فرح ( بس انا مش لابسة حاجة من تحت يا ماما) فقالت عايدة ،( وانتي هتتكسفي من رحاب دي زي اختك ) فتبسمت رحاب وقالت ( بصي البسيها وانا هغمي وشي ) فادرات فرح جسمها وخلعت الفستان وكانت رحاب تراها من بين اصابعها فاصبحت فرح عارية تماما من الخلف وطيزها البارزة تتمايل يمين ويسار وقامت بارتداء الجلابية فكانت بها ثقب صغير من الظهر ومجسمة علي فرح ومفتوحة قليلا من عند الصدر فقالت عايدة( ايه الجمال ده يا فروحة ... ممكن يا رحاب تجبيلها حاجة تلبسها من تحت ) فبحثت رحاب عن كلوت وسنتيان فوجدت كلوت صغير جدا لونه اصفر عليه خطوط حمراء ووردة مرسومة عليه وسنتيان لونه رصاصي فاتح صغير ايضا واعطتهم لفرح وقالت ( ممكن يا فرح اقييس الفستان الجميل بتاعك ده ) فردت عايدة ( اتفضلي يا حبيتي ) فخلعت رحاب الجلابية الخضراء وكانت لا ترتدي سنتيان وقالت عايدة عندما شاهدت بزازها ( اش اش ده انتي عروسة يا رحاب ) فرحاب كان لها بزاز حجمها كبير وحلماتها سوداء وطيز كبيرة وكس مشعر وهي سمراء اللون ..ثم قالت رحاب موجهة كلامها الي فرح( شفتي انا مش بتكسف ازاي يلا بقي انتي لسه ملبستيش الكلوت والسنتيان ) فخلعت فرح الجلابية مبتسمة ابتسامة خفيفة وساعدتها رحاب في لبس السنتيان وارتدت فرح الكلوت بنفسها فكان الكلوت صغير جدا وكان حز الكلوت يكاد ان يغطي نصف طيزها ثم ارتدت الجلابية ثم ارتدت رحاب الفستان ونظرت في المراية وقالت ( حلو اوي دي حاجة اخر شياكة ) فقالت عايدة( ميغالش عليكي يا قمر)
فقالت عايدة ( جميل عليكي يا رحاب ...بقولك ايه انا عايزة ادخل الحمام بس مش هقدر اقوم من علي السرير يا رحاب ) فصرخت رحاب ( ياما ياما يابا يابا) فدخلت ام سيد وابو سيد وقالت رحاب ( مدام عايدة عايزة تخش الحمام بس مش هتقدر تقوم من علي السرير) فحاولت ام سيد ان تساعدها ولم تستطيع فقال ابو سيد ( طب اشيلها انا لحد الحمام) ووضع يده من تحت ظهر عايدة ويد من تحت رجلها وحاول رفعها ومشي بها عدد من الخطوات فتعثر ووقع هو وعايدة علي الارض وصرخت ام سيد ( يلهوي ولما انت مش قادر تشيلها بتشيلها ليه ) وهنا دخل حمادة وفرح تنظر اليه وتتذكر زبره بالامس وقالت ام سيد ( انت كنت فين يا واد من امبارح بالليل) فرد سيد ( كنت عند مصطفي ياما كنت بايت عنده) ،فقالت ام سيد( طب شيل مدام عايدة مع ابوك ) فقال ابو سيد ( ده انا رجلي اتخلعت مش قادر اشيل تاني) فقالت ام سيد لابو سيد ( يا خويا هو انت نافع في حاجة ...شيل معايا يا واد يا حمادة ) فحاول حمادة ان يساعد عايدة ويحملها ولم يستطيع لانه كان نحيف الجسم ..ظلت عايدة جالسة على الارض حوالي نصف ساعة حتي جاء سيد ووجد عايدة جالسة علي الارض فقال ( فيه ايه مالها مدام عايدة قاعدة كده ليه ) فقالت ام سيد ( انت لسه هتتكلم شيل مادام عايدة وديها الحمام ) فوضع سيد زارعه تحت فخاذ مدام عايدة وزراع وراء ظهرها وحملها بين يديه وفرح تنظر له ومدي قوته وتبتسم في سرها وتتذكر كسها الذي مازال يؤلمها من نيك سيد لها ....يدخل سيد الحمام يحمل عايدة علي يديها وتدخل معه ام سيد وحمادة وتصل عايدة الي الحمام البلدي وتقول( انا مش هعرف اعمل حمام كده ع القاعدة البلدي ) ويرد سيد ( معلش يا مدام حاولي واديني معاكي هساعدك ) وكان غرض سيد ان يري عايدة وهي تقضي حاجتها وقالت ام سيد ( تساعدها ازاي يعني وهي خالعة هدومها ...اطلع ياواد انت وهو وتعالي يابت يا رحاب انتي وفرح اسندوا معايا ) انزل سيد عايدة وهي تستند علي ام سيد وترفع ساقها الي فوق وساق ترتكز به على الارض ....فتقول ام سيد يلا يا بت يا رحاب قلعي المدام البنطلون ) فقالت رحاب خجلا( ازاي ياما يعني) فصرخت في وشها ( يابنت الجزمة ...نزليلها البنطلون نزلت الميه في زورك ) فقالت رحاب مغصوبة وهي تنزل بنطلون عايدة وتري كلوتها الذي يداري كسها وتستمر بانزال بنطلونها حتي منتصف عايدة ( حاضر اهو ) وتقول لها ام سيد ( يلا نزليلها الكلوت كمان ) فتنظر رحاب لام سيد وتصرخ فيها ام سيد ( يا بت يلا ..عاملة فيها مكسوفة بروح امك ) فتضحك عايدة علي كلام ام سيد وتقول ( بالراحة عليها يا ام سيد ...معلش يا رحاب انا زي مامتك ...انتي مكسوفة مني وتبتسم عايدة ) فتشد رحاب كلوت عايدة الي الاسفل منتصف رجليها وتنظر رحاب الي كس عايدة النظيف من الشعر وهو يلمع وتعض شفتيها من منظره وتقول في سرها( ايه الكس الحلو ده يا عايدة ده حلو اوي ) فتحاول عايدة الجلوس في وضع القرفصاء ولكن لم تستطيع بسبب رجلها فتضحك ام سيد وتقول ( يلا بس يا مدام عايدة شدي حيلك شوية ) فتقول عايدة (حاضر بالراحة عليا يا ام سيد) وتحاول عايدة واخيرا نجحت في الجلوس وتبولت ولكن نزل بعض البول علي البنطلون فاغرقه قليلا ووقفت بعدها فلما رفعوا لها البنطلون والكلوت وجدته ام سيد مبلول من عند حجرها فقالت لها ام سيد (هجيبلك جلابية من عندي تغيري فيها لاحسن هدومك اتبهدلت) اخلعي يا اختي فساعدوها في خلع ملابسها كلها حتي لم يتركوا ولا السنتيان ولا الكلوت واصبحت عايدة عارية تماما امام رحاب التي انبهرت بجسمها وكانت تضع يدها بعفوية علي طيزها الكبيرة بحجة انها تسندها وذهبت ام سيد الي غرفة النوم تاركة باب الحمام مفتوح فوجد حمادة باب الحمام مفتوح فدخل وقالت فرح و رحاب (انت ايه اللي دخلك هنا ) وقالت رحاب (-يلا ياض انت اطلع من هنا ايه قلة الزوق دي ) واذا عايدة تغطي كسها بيدها وحمادة ينظر الي بزازها قائلا الف سلامة عليكي يا مدام مش عايزة اي مساعدة) فترد رحاب ( وهيي هتعوز ايه منك ياما ياما ...هنادي علي امك لو مطلعتش دلوقتي فترتبك عايدة وتضع يدها الثانية علي بزازها فتقع على الارض وهي تصرخ من الالم ..فيأتي سيد مسرعا ويدخل الحمام ويحمل عايدة عارية وعينه علي بزازها وكسها ويدها تقترب من تحتها من طيزها.. فتنظر عايدة في عينه وتصمت وقد لاحظت فرح نظرة امها لسيد ففتركت الحمام وذهبت الي غرفة النوم ودموعها في عينها ... وتحضر رحاب بشكير الحمام وتحاول ان تغطي جسم عايدة حتي جائت ام سيد وقالت في ايه وايه اللي دخلكم هنا فرد سيد ( ابدا دي مدام عايدة وقعت وانا دخلت الحقها ) وقالت ام سيد ( طب شيلها لحد الاوضة وخلي بالك منها لحسن تقع ) فقالت عايدة لا انا اتكسف سيد يشيلني كده وخصوصا ابو سيد قاعد برة ) فقالت ام سيد (هو سيد غريب ده انتي زي اخته) وعايدة تنظر الي وجه سيد الذي كان يبتسم لها وقالت ام سيد( وانا هطلع اشوف ابو سيد هخليه يطلع برة الشقة لحد ما تدخلي الاوضة ) فقالت رحاب ( طب ما تلبسيها الجلابية ياما هنا بدل ما تطلع عريانة كده) فردت ام سيد ( اسكتي انتي يا بت اخاف عليها تتمزق وهي كده تلبس في الاوضة احسن ) فخرجت ام سيد متجهة الي الصالة وقالت لابو سيد ( ها عملت اللي قولتلك عليه) فقال ابو سيد ايوة الحريم قلتلهم وطالعين اهم ) ...
بعد لحظات دق الباب بصوت خافت وفتحت ام سيد الباب واذا بخمسة من حريم الحارة وقالت ( ها يا نسوان فهمتوا هتعملوا ايه ) فردت واحدة من النسوان فاهمين ودخلوا وجلسوا علي الكنبة في الصالة وهم ينظرون لابو سيد ...
فمن هن هؤلاء النسوان !!!!!! وما الشئ الذي اتفقت عليه ام سيد وابو سيد معهن ...
هذا ما سوف نعرفه في احداث مثيرة في الجزء الرابع
الجزء الخامس
جلست الحريم في الصالة يتوودن مع ام سيد وابو سيد وقالت ام كريم احد الحريم ( اومال فين عروستنا) فقالت ام سيد( دلوقتي تطلع من الحمام مع عريسها) فتضحك الحريم بصوت خافت فقالت ام كريم و( وجهزتي المعلوم ) رد ابو سيد وقال ( دول 500 جنيه وزيهم لما تخلصوا ) فقالت ام سيد ( يا واد سيد يا واد يا سيد اطلع يا واد)
وفي الحمام ظل سيد يحمل عايدة وهي عارية لا يغطيها الا فوطة الحمام علي بزازها وكسهاويعدل منها عليه وهي تنظر اليه بخجل وتقول ( تعبتك يا سيد معايا انا زي اختك بردو ) فقال سيد( وده كلام بردو ده انتي حتي خفيفة ) ويرفعها قليلا فيهتز جسم عايدة فتضحك عايدة وحمادة يقف بعيدا وينظر علي كس عايدة وطيزها الظاهرين من تحت يد سيد وزبره منتصب تحت الشورت ولاحظت رحاب ان زبر حمادة اخوها قد انتصب وقالت رحاب ( امك اتأخرت يا سيد والجو هنا حر متودي مدام عايدة الاوضة وهو ابوك هياكلها لو شافها كده( بعصبية ) فقالت عايدة( خلاص يا سيد وديني الاوضة عشان اختك زهقت باين عليها ) فردت رحاب ( انا مزهقتش بس انتوا مش حرانين وكمان انتي عريانة ملط ومع اتنين شباب في الحمام) احرجت رحاب عايدة واحسستها بالخجل فطلبت من سيد ان يوصلها بسرعة الي غرفة النوم وقالت( سيد ممكن توديني الاوضة دلوقتي ولا مش ممكن بعصبية) فقال سيد ( طيب بس اهدي ونظر الي رحاب وقال لها ماشي بس لما ارجعلك يا بنت الكلب ع الكلام اللي انتي قولتيه ده ) وخرج سيد يحمل عايدة وطيزها عارية وظهرها وتغطي بزازها ومكان كسها بفوطة ودخل سيد الصالة وشهقت عايدة وقالت( ايه ده ايه الناس دي كلها...وازاي تخرجوني من الحمام كده لما في ضيوف عندكوا) فقالت احدي النسوان( ايه ياام سيد هو في عندكم ضيوف ..وانت يا واد يا سيد شايلها كده طيزها عريانة انت كنت بتنيكها جوة ولا ايه ..انتوا فاتحينها بيت دعارة يام سيد ) وصرخت النسوان ( على اخر الزمن حارتنا بقي فيها بيت دعارة ) وقالت عايدة ( انتي بتقولي ايه يا ست انتي ايه الكلام ده عيب كده ) وقالت احد النسوان( عيب وانتي تعرفي العيب يالبوة ) وقامت النسوان ومسكوا عايدة واسقطوها علي الارض ويضربونها علي وجهها بالشبشب وعلي جسمها وعايدة تصرخ وسيد وحمادة يشاهدون عايدة وهي عارية تتلوي من الضرب والنسوان تصرخ ( يا متناكة بتتناكي بكام يابت ) ويشدون شعرها ويضربوها علي جسمها وتصرخ رحاب ويكتم صوتها بيديه سيد ويدخلها الي المطبخويقول لها( عارفة لو صوتك طلع هموتك) وتخرج فرح من الغرفة علي صوت امها وتصرخ( ماما ماما اوعوا كده وتجلس على الارض تحضن امها)...فتقوم ام سيد وتقول ( بس بس عيب كده اوعي كده انتي وهي دي تبقي مرات ابني ) فتصمت النسوان وتكف عن ضرب عايدة التي كانت تبكي بانهيار وهي تحت يد النسوان من شدة الضرب وتقول احدهن ( مرات ابنك مين حمادة ولا سيد؟) فيجيب ابو سيد ( مرات ابني سيد وقاري فاتحتهاوكفاية بقي كده ) فتقوم النسوان من فوق عايدة وتقول احدهن ( بس احنا عمرنا ما سمعنا عن فرح عملتوه ولا حاجة انتوا بتثبتونا ولا ايه) فقالت ام سيد ( يا ختي وهنكدب عليكي ليه احنا بعتنا نجيب المؤذون عشان يكتب امبارح فمجاش كان تعبان ) فقالت احد النسوان ( المؤذون اللي مجاش امبارح يجي دلوقتي واهو نفرح كلنا دلوقتي) وتصرخ عايدة ببكاء مؤذون ايه ايه ها تيجيبوه ) فجلست ام سيد علي الارض ومسكت عايدة من زارعها واقتربت من ازنها وتقول لها ( اسكتي دلوقتي لحسن النسوان يموتوكي ) فقالت عايدة وهي تبكي ( انا لازم امشي من هنا وتصرخ عايزة امشي عايزة امشي) فقالت احد النسوان( تمشي ازاي من غير ما تخدي اذن جوزك) فتصرخ عايدة ( جوزي مين ده يا ولاد الكلب انا عايزة امشي) فردت احد النسوان موجهة كلامها لام سيد( هي الولية دي بتعمل كده ليه ياختي لو كانت مترتبتش نربيهلك) وتخلع الشبشب من رجليها وتمده علي عايدة فيمسك ابو سيد يداها ويقول وهو يبتسم وينظر لعايدة وهي عارية وعينيه تلتهم جسدها ( لا بقولك ايه كفاية عليها كده ولا ايه يا مدام عايدة) فتضع عايدة راسها علي الارض وتضرب وجهها بيديها وتبكي وتقول احد النسوان ( الولية دي لو طلعت شمال هنقطعها ومش هنخليها تخرج سليمة من عندكوا وانتي يام سيد هنولع في بيتك لو كنتي بتكدبي) فقال ابو سيد ( يا ست واحنا هنكدب ليه دلوقتي يجي المؤذون ونثبتلك اننا مش كدابين) فقالت ام سيد روح يابو سيد هات المؤذون وتعالي ومتأخرش وانتوا تعالوا شيلوا معايا مرات ابني من علي الارض لحسن رجلها تعباها فقاموا وحملو عايدة وهي تبكي واجلسوها علي الكنبة واعطوها الفوطة فلفتها حول جسمها العاري وقالت احدي النسوان لعايدة ( اللي ميعرفك يجهلك يا حبيبتي متزعليش مننا احنا افتكرناكي واحدة من اياهم ) وعايدة واضعة يدها علي وجهها وتبكي ...فسئلت احد النسوان. عايدة ( فين ياختي رجلك اللي وجعاكي ) فقالت ام سيد ( رجلها الشمال ياختي وقعت عليها في الحمام ومن ساعتها وهي وجعهها وانتوا جيتوا كملتوا عليها) فقامت احد النسوان ونظرت الي قدم عايدة وقالت دي عايزة طقة بس ) خافت عايدة وقالت ( طقة ايه لالا الحقي يا ام سيد ) فقالت لها ام كريم احد النسوة ( متاخفيش دي ياما عملتها) ومرة واحدة مسكت الست قدم عايدة وحركتها للامام فطقت رجل عايدة وعايدة تقول اه اه فتقول الست ( قومي اققفي عليها كده ) فتقوم عايدة فتستطيع الوقوف دون الم فتقول لها ( دانتي دكتورة بقي ) ويضحكون النسوان وتمسك احدهن فرح من يديها وتقول ( ودي بنتك يا ختي موجهة السؤال لعايدة ) فترد ام سيد ( ايوة دي فرح قد رحاب بنتي ) فتقول احد النسوان ( جميلة يا فرح ...ماتجي في حضن خالتك ام حسين خليني ابوسك يا قمر) وتمد ام حسين احد النسوان يداها فتشد فرح في حضنها وتحضنها وتقول لها ( عروسة يا فرح عقبالك انتي كمان وعريسك اهو جاهز ولا ايه يام سيد ) وعايدة وفرح في حالة زهول فتضحك ام سيد وتقول ( حمادة ياختي بلا خيبة ...احنا بس نخلص من الكبير وبعد كده نشوف الصغير ) فردت احد النسوان ( ياختي والفرحة تبقي فرحتين .....زغرتي يابت انتي وهي ) ويملئ البيت الزغاريت وصقفة الايدي وعايدة تقول ( بس بس وتنهار وهي واضعة يديها على اذنيها وفرح في موضع المشاهد لا تستطيع الكلام فتشعر انها هي وامها في مأزق وحالة من الخوف تناتبها
تمسك عايدة زراع ام سيد وتقول وتدخل بها الغرفة وتقول لها( ياام سيد ارجوكي انا عايزة امشي مش ممكن يحصل الكلام ده ازاي انا هتجوز سيد وفرح تتجوز حمادة ) صمتت ام حمادة وقالت ( ماهو لو معملناش كده اديكي سمعتي هيعملوا فيكي وفينا ايه يبقي نعمل اللي قالوا عليه ولا تموتي وتموتينا معاكي ) قالت عايدة والدموع علي خديها( يعني مفيش حل تاني ) فصمتت ام سيد وقالت( انتي عارفة غلاوتك عندي بس مفيش غير كده) فقالت عايدة( طب بلاش بنتي وهي زنبها ايه طيب)-فقالت ام سيد ( ياختي وهي فرح صغيرة دي مشألله عروسة كبيرة وبردو جوازها من المنيل الواد حمادة هيحميها من الكلام عليها) فصمتت عايدة وقالت ( يا ام سيد انتي عارفة يعني ايه اتجوز سيد يعني دي دخلة ازاي هعمل كده) فقالت ام سيد( ياختي هو عيب ولا حرام وبعدين مانتي كنتي في حضنه من شوية وعريانة ملط مش عالاقل تبقي مراته وحلال ) ،فخجلت عايدة ووضعت عينها في الارض .. فقالت ام سيد وهي تفتح الدولاب ( ده انا حتي كنت جايبة قمصين نوم جداد بشوكهم واحد ليا وواحد لرحاب لما تتجوز عقبالها يبقوا من نصيبك انتي وفرح مش هنقول مبروك يا عروسة) فابتسمت عايدة وقالت بخجل مبروك يا ام سيد...بس ازاي هتجوز سيد وهنعيش فين الشقة هنا ضيقة اوي ) فقالت ام سيد ( احنا عندنا اوضة فوق السطح هتقعدوا فيها وواحدة واحدة انتي وسيد مع مرور الوقت الاوضة تبقي شقة....يلا خدي الفستان ده البسيه واتذوقي كده عندك المكياج اهو بتاع البت رحاب يلا يا عروسة واحنا هنخد فرح الحمام عشان نحميها حمام العرايس ) فقالت عايدة ( بالراحة عليها يا ام سيد دي متفهماش حاجة ) فردت ام سيد( ياختي متخافيش عليها دي زي بنتي رحاب) وتخرج ام سيد من الغرفة والنسوان تصفق وترقص وتزغرط والباب يدق فيدخل الجيران .فقالت ام سيد لفرح يلا يا عروسة عشان نحميكي حمام العروسة) فاعترضت فرح بشدة وقالت ( انا مش ممكن اتجوز حمادة ده مستحيل ) فسمعتها ام خالد احد النسوان ومسكتها من يديها وضربتها بيديها علي وشها وقالت ( عارفة لو متجوزتيش حمادة هنعمل فيكي ايه انتي وامك هنقطعكم ونهري جتتك بمية النار يلا يابت علي الحمام وانتي يام سيد هاتليها فستان حلو كده وزوقيها لعريسها) فقالت ام سيد وهي تتصنع الدفاع عن فرح ( خلاص يا فرح بقي اسمعي الكلام وخشي الحمام استحمي كده وروقي عقبال ما اجبلك الفستان واجيلك ) فبكت فرح واتجهت الي الحمام مجبرة في خطوات بطيئة جدا ودخلت الحمام وحاولت ام سيد الدخول معها فرفضت فرح فقالت ام سيد ( علي راحتك يا اختي بس متطوليش ) واغلقت ام سيد باب الحمام عليها ودخلت فرح الحمام وجلست وراء الباب تثني رجليها واضعة راسها بين كفيها وتبكي وتقول في سرها ( ازاي سيد هيتجوز ماما طب وانا واللي عملوا معايا ده كان ايه مستحيل ده يحصل وازاي هنام في حضن حمادة ده معفن وريحته وحشة واخذت تبكي حتي دق باب الحمام واذا بام سيد تقول( ها عروستنا الحلوة عاملة ايه دلوقتي خلصتي) فقالت فرح ثواني ) ففتحت ام سيد الحمام علي فرح فوجدتها بملابسها فقالت لها ام سيد( هو انتي مستحمتيش طب البسي الفستان ومتأخريش ) اخذت فرح الفستان ولونه احمر فستان افراح واغلقت ام سيد باب الحمام ...ارتدت فرح الفستان وخرجت من الحمام وعندما رأوها النسوان زادت الزغاريت وقالوا مبروك يا عروستنا واخذت ام سيد فرح ودخلت بها الغرفة وكانت عايدة جالسة علي السرير وقالت ام سيد لعايدة ( ايه القمر ده طول عمرك شيك وزوق في كل حاجة ...يلا بقي زوقي فرح الامورة عشان المؤذون قرب يجي) فهمست عايدة لام سيد في اذنها بخجل ( بس انا مش لابسة حاجة تحت الفستان ياام سيد ) فضحكت ام سيد وقالت( ياختي هي الليلة دي بيلبسوا فيها حاجة ده انتي بعد شوية هتكوني عريانة في حضن جوزك ) عضت عايدة شفتيها بخجل وهي تنظر الي الارض وفرح تنظر اليها وكلها غيظ مما تسمعه وتقول فرح ( مش يلا بقي عشان نخلص) فقالت ام سيد ( مستعجلة العروسة ولا ايه) وتضحك وتقول طيب انا هطلع اشوف العرسان وتخرج ام سيد
بعد قليل دق الباب ودخل ابو سيد ومعه ثلاث رجال ورجل بيده دفتر وقال ( اتفضل يا استاذ ...وسعي يا ولية منك ليها ...اتفضلوا يا جماعة) ودخل الثلاث رجال وقال الرجل الذي بيديه الدفتر ويدعي حامد ( اومال فين عروستنا الحلوة ) ويرد ابو سيد ( عرايسنا يا بجم شكلكوا هتفضحونا....تعالي ياض يابن الكلب انت وهو اترزعو هنا ( يقصد سيد وحمادة) فيجلس سيد وحمادة علي الكنبة ويقول سيد ( ما تدخلي ياما بقي هاتي عايدة لحسن خلاص مش قادر ) وترد امه ( مانت هتطلع وسخ لمين ) فيقول ابو سيد( من زوقك يابنت الاصول...خشي يا مرة هاتي البت وامها خلي الليلة دي تعدي شكلكوا هتحبسونا ) فتدخل ام سيد فتجد عايدة وفرح وتمسك يديهم وتزغرت يلا يا عرايس المؤذون وصل وتأخذهم الي الخارج... وتجلس عايدة بجانب سيد وفرح بجانب حمادة ويسألها حامد المؤذون( فين بطاقة العروسة والعريس) فيبلع ريقه ابو سيد ويقول متلجلج ( يا سيدنا مش قلتلك حكايتهم ايه اكتب انت بس المحضر وسيب الاسامي فاضية وبعدين نبقي نكملها ) فقالت عايدة( وده يبقي جواز ازاي ده ) رد ابو سيد ( عندك حل تاني)فصمتت عايدة واحضر ابو سيد الدفتر وطالب عايدة ان تمضي وكانت الورقة بيضاء فقالت عايدة ( دي ورقة بيضا ..انت عايزاني امضي علي ورقة بيضا يا ابو سيد ) قالت ام سيد ( عادي يا ست عايدة المؤذون هياخدها ويكتبها عنده في المكتب ) فقالت عايدة( وانا ايه يضمنلي كده) فقالت احد النسوان ( قصدك ايه يعني ان ابو سيد بيضحك عليكي يعني ..ما تمضي يابت ولا اجي اجيبك من شعرك ) فخافت عايدة ومضت وام سيد تنظر لابو سيد وعيناها مبتسمة وتقول لعايدة ( مبروك يا مرات ابني) ثم اعطو الدفتر لفرح وعلي صفحة اخري بيضاء فمضت فرح ...فقام حامد وقال ( وانت يا سيد وحمادة لما اخلص كتابة العقد ابقوا تعالولي المكتب عشان تمضوا يلا عايزيين حاجة ) وخرج حامد من باب الشقة
قال ابو سيد للنسوان ( خلاص صدقتوا اننا ناس شريفة وان الست وبنتها اشرف من الشرف ) فردت ام كريم احد النسوان( يا خويا حد قال حاجة) فقالت ام سيد ( طب يلا ياختي انتي وهي علي بيتك من غير مطرود) فخرجت النسوان واقترب حمادة من فرح يحاول ان يقبلها فقالت ام سيد ( اصبر يا واد شوية وابقي ادخل جوة الاوضة عشان لسه هنضفها وامسحها ) فنظرت عايدة في عين حمادة وقالت ( اياك تزعلها يا حمادة ) فقال حمادة وهو يضع يده المتدلية علي صدر فرح ويمسك بزها وتبتعد فرح ( دي في عيني متخافيش عليها ) ويحاول تقبيلها مرة اخري ويحضنها وتتمنع فرح وتقول ( علي فكرة انت مش هتستحمي عشان ريحتك لا تطاق ) فنظرت ام سيد لعايدة وقالت ( خلي بنتك تهدي شوية عشان ده مش حلو كده) فقالت عايدة ( وهي قالت حاجة غلط يا ام سيد ..بتقول لحمادة يستحمي ايه الغلط في كده ) فقالت ام سيد محموقة لحمادة( قوم يا وسخ فاضحنا دايما يا جربان ...وتضربه وهي تدفعه ناحية الحمام ..خش استحمي يا معفن) ورد ثم قالت ام سيد( يلا يا سيد خد عروستك واطلع وانتي يا عايدة القميص هتلاقيه علي السرير) استغربت عايدة فاول مرة تناديها ام سيد باسمها بدون يا مدام ولا يا ست عايدة ...وهي تعرف من داخلها ان زواجها من سيد كان تحت التهديد ...
قال سيد ( ايه يا عروسة سرحانة في ايه يلا بقي لحسن انا تعبان اوي مش قادر) فتمشي عايدة مع سيد ويطلعون السلم ويصلون الي السطح ثم يدخلون الغرفة فهي نفس الغرفة التي ناك فيها سيد فرح واثار النيك من لبن سيد تظل لها اثر جاف علي الملاية ...فتنظر عايدة علي السرير فتجد كمبلزون احمر علي السرير وتقول في سرها ( ايه القرف اللي جايبها ام سيد ده عشان البسه) فيغلق سيد باب الغرفة ويحضن عايدة من الخلف ويقبلها في رقبتها ويقول ( ريحتك حلوة اوي يا عايدة ) وامتدت يديه يمسك بزازها من فوق الفستان وزبره بين فلقتي طيزها الكبيرة من فوق الفستان ) فقالت عايدة متوترة ( طب اهدي بس خلينا نتكلم الاول شوية وبعدين ابقي اعمل اللي انت عاوازه ) فقال سيد ( بعدين ايه بس ..ده زبري مش قادر بقي ) ويأخذ سيد عايدة علي السرير بسرعة وينام فوقها ويبوسها من شفتيها بسخونة ثم يخلع جلابيته التي لم يكن يرتدي تحتها شيئا ويرفع الفستان لعايدة التي تقاومه وتنزل الفستان وتقول له ( بس يا مجنون مش كده بالراحة وهي تبتسم وتضحك ) فيقول لها سيد وهو يمسك زبره المنتصب ويدعكه وجالس فوق فخاذ عايدة وعايدة تنظر الي زبره ( حلو يا عايدة ها ) فتدير عايدة وجهها بابتسامة خفيفة خجلا ...ويرفع سيد ارجل عايدة ويضعهم علي كتفه ثم يسحبها من فخذيها فينزلق جسمها الي تحت سيد فاصبح زبر سيد علي كس عايدة واخذ سيد يدلك زبره علي كس عايدة التي تأوهت باصوات ويقول ( نفسك تتناكي مني يا عايدة) ويدخل زبره بطئ ثم يرزعه في كسها بعنف فترتج بطن عايدة وفخازها وعايدة تتأوه وتقول بالراحة فيرزعه مرة اخري وينام علي جسد عايدة وهو ينيكها بعنف ويقول لها بهمس في اذنها( زبري جامد في كسك يابت ...جسمك حلو اوي وطري ) ثم يخرج زبره وينام علي بطنه وتنظر له عايدة وهي نائمة بجواره وفساتنها مرفوع وكسها ظاهر ويمسك سيد راس عايدة ويقول لها ( يلا يا بت قومي مصي) فتقول عايدة ( لا انا عمري ما عملت كده) فيقول لها سيد بغضب ( اديكي هتعملي اهو ...قومي يلا يا بت ويمسكها من شعرها فتتوجع عايدة وتقول ( خلاص خلاص سيب شعري ) فتمسك عايدة زبر سيد وتضعه في فمها وتمصه ولكن تشعر بقرف وتقول ( ده مقرف اوي وتقوم تجري علي الحوض وتتف وتفتح المياه تمضمض فمها) فيأتي وراها سيد ويمسكها من شعرها ويديرها ويضربها علي وجهها بكف يده اكثر من مرة وتبكي عايدة وتقول( بتضربني ليه بس كفاية بس)ويقول لها ( جوزك لما يقولك تمصي زبره تمصي وانتي زي الكلبة فاهمة ويضربها ..ويمسك زراعها ويدفعها الي اسفل فتجلس علي ركبتيها وزبر سيد امام وجهها ...فيمسك سيد زبره ويضربها علي وجهها به ويلمس به شفافيها ويمسك شعرها ويقول لها ( يلا يا كس امك افتحي بقك كده عشان متضربيش تاني) فتفتح عايدة فمها وتمص زبر سيد وهي تنظر اليه وتمسك زبره وتمص وزبره يخرج ويدخل في فمها وبعد 5 دقائق قال لها سيد ( قومي يابت انتي) فقالت له عايدة ( احترم نفسك ومتنساش انت ابن مين وانا مين ) قال لها( قصدك انا ابن الشغالة وانتي الست هانم صح؟ ...وعشان الكلمة دي لازم اكسر عين الست هانم ) ومسكها من الخلف بعنف والقاها علي السرير فنامت علي بطنها ولوي زراعها وفتح طيزها من الخلف وادخل صباعه في خرمها ويدخله ويخرجه ثم بثق في خرم طيز عايدة وهو يقول ( عشان عين ست هانم ايه ...تتكسر ها؟) وعايدة تصرخ ثم ادخل صباعيه في خرم طيز عايدة وكسها واخذ يدخلهم ويخرجهم فهدئت اصوات وصياح عايدة واصبحت تتأوه ...ثم قام سيد ووضع تحت بطن عايدة المخدة وفتح طيزها وادخل زبره داخل طيزها ببطئ وهو يقول ،( ها يا مدام عايدة زبري عامل ايه في طيزك ها؟ بيوجع ها ؟ شوفتي سيد ابن الخدامة اهو بينيكك ولسه هينيكك يا عايدة هانم ) ويظل ينيك طيز عايدة وهو يدفعه بقوة وعايدة تصرخ ( اه اه اي اي اي بيوجع اوي طلعوابقي مش قادرة ) ويرد سيد وهو مستمر في نياكتها ( اطلعوا بمزاجي انا وانيكك بمزاجي انا مش بمزاجك ...قولي انا كلبة ومتناكة وانا هطلعوا) فصرخت عايدة وتحاول ان تدفع سيد بيدها وتبعده عنها فيدخل سيد زبره ويخرجه بقوة وهو يشد شعر عايدة من الخلف وينام بصدره علي ظهرها ويهمس في اذنها ( قولي يا عايدة .) وتصرخ عايدة ( اقول ايه اه اه اي اي) ويرد سيد وهو مستمر في نيك طيز عايدة ( قولي انا كلبة ومتناكة وانا هطلعوا ) فتقول عايدة ( مش قادرة اه اه حاسة انه بيدخل في معدتي) فيسالها سيد ( هو ايه اللي بيدخل جوة معدتك ها ؟ زبري صح ) ويشدهامن شعرها بقوة وتصرخ عايدة ويهمس ثانية ( قولي وانا هطلعه قولي انا متناكة وكلبة وانا اسيبك ) فقالت عايدة( اه اه اي انا متناكة وكلبة ارحمني وتصرخ اه اه كفاية مش قادرة ) فيخرج سيد زبره من خرم طيز عايدة ويجعلها تنام علي بطنها ويدخل زبره في كسها ويدفعه خروجا ودخولا وعايدة تتوجع حتي قذف لبنه داخل كس عايدة واخرج زبره وجلس فوق بزاز عايدة ومسك زبره ووضعه علي فم عايدة واخذ يحركه علي شفتيها وقال لها افتحي بقك ونضفي زبري ) فقالت عايدة ( مش هقدر اوعي بقي) فضربها سيد علي وجهها بيديه فبكت عايدة وفتحت فمها ووضع سيد زبره وبه بقايا لبنه واخذ يدخل في فم عين ويخرجه ثم اخرجه من فم عايدة ونام جنبها واخذها في حضنه وهي تبكي وتقول ( انت بتعمل معايا ليه كده ) قال لها وانا بعمل ايه مراتي وبينكها فقالت عايدة ( بلاش تقول الفاظ زي كده يا سيد انا بحبك ليه بتعاملني كده ) قال لها سيد انتي كدابة انتي ولا بتحبيني ولا حاجة ...هو انتي واحدة زيك عندها فلوس كتير زيك كده .تخليني اتجوزها في اوضة زي كده واحدة غيرك كنا زمانا نايمين في لوكاندا ) فقالت له عايدة (هو انت عايزاني اصرف عليك يا سيد ) قالها مش القصد بس لغاية ما تتحل من عنده وانا كلها شهرين واكون خلصت جيش وساعتها هشتغل ده انا صنايعي يابت وكسيب ) قالت له وانت عايزاني اعمل ايه ) قال لها سيد( يعني انتي يا دودو شايفة الاوضة عاملة ازاي دي حتي مفيهاش حمام قوليلي كده لو حبيتي تشخي هتعمليها فين ) فقالت عايدة ( ايه تشخي دي ياخي حسن ملافظك اسمها تعملي حمام يابني ادم ) فقال سيد( هو ده ياختي اللي مزعلك ومش مزعلك لو تحبي تدخلي حمام هتدخلي فين ) فقالت عايدة طب وانا حيلتي ايه ياسيد ) قال لها سيد ( هقولك علي حاجة بس تعالي بس في حضني كده ) فوضعت عايدة رأسها علي صدر حمادة وهي تنظر الي وجهه وتشعل له سيجارة وقال لها سيد ( انتي مش عندك فلوس في البنك ) فقالت عايدة( ايوة ليه) قال سيد ( احنا بكرة نروح البنك نجيب كام الف عشان نبني بيهم اوضة كمان وحمام ..) فكرت عايدة وقالت ( وده هيحتاج كام يا سيد) قال سيد ( يعني بتاع 30 او 40 باكو عشان تقعدي في بيت حلو زيك يا قمر ويقبلها في شفتيها ) فكرت عايدة وقالت ( بسيطة يا سيد بكرة نروح البنك انا وانت ونسحب الفلوس ونخد فرح معانا ) فقال سيد ( وهنخد فرح ليه بقي )-قالت عايدة ( عشان ليها هي كمان فلوس نبقي نسحبها بالمرة ) نظر اليها سيد وباسها في شفتيها وقال لها( يا حبيبتي أعايدة ) ونام فوقها وفتح رجليها ووضع زبره في كس عايدة وناكها مرة اخري ...خرج حمادة من الحمام يلبس لباس فقط وسأل اومال فين فرح فقال ابوه جوه في الاوضة فدخل حمادة فوجد فرح نائمة علي السرير فقفز بجانبها فايقظ فرح التي صرخت في ايه وحمادة يحاول ان يحضنها وهي تصرخ اوعي اوعي يا ماما يا ماما وتبكي فيدخل ابو سيد الغرفة ويجد حمادة نائم علي فرح وهي تصرخ وتقاومه ويقول ( مالها البت دي بتصرخ ليه ياض) فقال حمادة ( مش عايزة تقلع يابا ) فقال ابو سيد ( مش عايزة تقلعي ليه يا بت ) فصمتت فرح وهي تبكي فمسك ابو سيد فرح وكتفها وزبره منتصب وهي تصرخ وقام حمادة برفع فستان فرح وهي تقاوم وخلعها الكلوت ووضع زبره داخل كس فرح وينيكها بسرعة فقال ابو سيد ( يعني البت دي مفيش دم نزل من كسها ولا حاجة شكل البت دي اتناكت قبل كده ...نيك يا واد يا حمادة جامد دي طلعت شرموطة ) فظل حمادة ينيك فرح وقال لابو سيد ( ايه رأيك يابا) فرد ابو سيد ( وانت كده بتنيك اوعي يلا كده ) ودفع ابو سيد حمادة فوقع حمادة في اخر السرير ..ثم صعد ابو سيد فوق فرح وقال ( معلش يا قشطة اصل الواد حمادة ده حمار ملهوش في النواعم ده ) ومسك زبره ووضعه في كس فرح وظل يدفع زبره بقوة ونام علي جسمها وقال هامسا في اذنها ( من ساعة ما شوفتك اول مرة وانا نفسي انيكك يا عسل ويبوسها في شفتيها ورقبتها وهو ينيك فيها حتي دخلت ام سيد الغرفة ووجدت حمادة عاريا جالسا علي السرير وبجانبه ابو سيد نائم علي فرح وزبره يدخل ويطلع في كس فرح فتجري عليه وتمسكه من يده فيدفعها وتقول ( قوم يا راجل يا مجنون بتعمل ايه يا وسخ ) فيدفعها ابو سيد بيديه ويقول لها وهو مستمر في نيك فرح ( غوري يا ولية ) فتقول ام سيد ( اغور يابن الكلب وتخلع الشبشب وتضربه به ويقول ابو سيد ( اه اه يا بنت الوسخة وينزل لبنه في كس فرح وهو يقوم من عليها من شدة الضرب فتأخذه ام سيد الي الصالة هو وحمادة.
كانت خطة ام سيد هي وابو سيد وابنائها سيد وحمادة كيفية الاستيلاء على المال الخاص بعايدة واستغلالها جنسيا هي وبنتها وحتي المؤذون هو حامد ويعمل محامي في مكتب ومثل دور المؤذون ونصيبه ربع ما سيحصل عليه ابو سيد من اموال عايدة التي كانت علي احساس بأنها وقعت في شباك العنكبوت هي وابنتها
سنري في الجزء السادس ماذا فعلت عايدة لكي تتخلص من هذا المأزق
هكذا الايام
الجزء السادس حصري على منتدي العنتيل
في صباح اليوم التالي وعايدة نائمة عارية تماما في حضن سيد العاري تماما ...استقيظت عايدة وفتحت عيناها فوجدت راسها فوق صدر سيد ونظرت الي زبر سيد واخذت تتأمل فيه بصمت وتداعب شعر صدر سيد باصابعها وتنظر الي جسم سيد العاري وهي تسأل نفسها بداخلها ( هو انا مبسوطة وانا كده ؟؟؟...هو انا كان نفسي من زمان في شاب زي كده ينام معايا ايوة ..بس الحلو ميكملش طلع هو عيلته كلاب ولاد كلب ...بس سيبك انتي يادودو عيشي اللحظة واستمتعي فرصة وجات لحد عندك والواد الصراحة متعك امبارح ) وامتدت يدها علي زبر سيد تداعبه وتداعب بيضانه باصباعها حتي انتصب زبر سيد الاسمر فنظرت اليه عايدة وهي تدعكه بحنية باصبعين فقط فاستيقظ سيد وفتح عينيه وملس بيديه علي شعر عايدة فنظرت اليه فقال سيد ( صباح الخير احبيبتي) ثم باسها في شفتيها وهي تدعك في زبره وزادت سرعة يديها اكثر مع القبلة الطويلة من سيد فقفز سيد فوق عايدة ورفع رجليها وادخل زبره في كسها وعايدة تتأوه وهو ينيك فيها بعنف وعايدة تصرخ اه اه اه اي بالراحة بيوجع اوي فقال سيد وهو يهدئ من دخول زبره في كسها ( اطلعه يعني ) فنظرت اليه عايدة وابتسمت وهي تنظر في عينيه وتلف زارعيها حول سيد وتحضنه بشدة وتقول ( لا خلاص كمل بس بالراحة ) فيستمر سيد في نيك عايدة سريعا يدخل زبره ويخرجه بسرعة وعايدة تصرخ اه اه اه اه اي اي اه اه فاخرج سيد زبره من كس عايدة وقال لها( عايز اعملك من ورا تاني ) فقالت عايدة( لا انا من امبارح وحاسة حاجة بتحرقني من ليلة امبارح ) فنام سيد جنبها واشعل سيجارة ونفخ الدخان وقالت عايدة وهي تضع يدها على صدره ( انت اتضايقت يا سيد ) فازاح سيد زراع عايدة وقال لها ( بلا سيد بلا خرا ع الصبح ابعدي عني دلوقتي ) فقالت عايدة( اصله بيوجع يا سيد اوي ) فقال سيد وهو يشد عايدة من علي السرير ( تعالي) فترد عايدة وهي تبتسم( هتعمل ايه يامجنون) فقال سيد ( تعالي بس) فأخذ سيد عايدة واحضر طبق الغسيل و اوقف عايدة بداخلة واحضر كرسي الحمام ووضعه خلف عايدة وجلس عليه وعايدة تستدير وتقول ( بس قولي بس هتعمل ايه ) فيضربها سيد علي ظهرها بكف يديه ويقول ( مسمعش صوتك خالص) ويفتح سيد الحنفية ويأخذ الماء في الكوب ويده الثانية يمسك بها صابونة ويسكب الماء علي طيز عايدة ويضرب طيزها عدة مرات وبسرعة فتهتز طيز عايدة وتأخذ لون الاحمرار ثم تعود لطبيعتها وعايدة تصرخ بصوت خافت اه اه اه بالراحة طيب فيضربها سيد مرة اخري عدة مرات وبسرعة فتهتز طيزها الكبيرة واخذ يضرب طيزها بيديه كثيرا حتي ظهرت علمات اصابعه علي طيز عايدة التي احست بنشوة وانها تريد ان تتناك... ثم دعك سيد طيز عايدة بالصابونة بحركات دائرية وادخل سيف يده بين فلقة طيز عايدة فكان شكل الصابون علي طيز عايدة وبين فلقتيها اثار سيد اكثر فوضع سيد اصبعه الكبير في خرم طيز عايدة واخذ يدخله ويخرجه سريعا وهي تتأوه (آه آه اه بالراحة ياسيد هتعورني صباعك في ضفر هيعورني) فاخرج سيد اصبعه وقال لعايدة ( وطي يلا ) فقالت عايدة( بس بالراحة ياسيد ) فضربها سيد بكف يديه علي ظهرها وقال ( بقولك وطي ) وهو يأخذ لعابه من فمه ويضعه علي زبره ويدعك فيه ) فوطت عايدة وحاول سيد ان يدخل زبره في خرم طيز عايدة فتبتعد عايدة الي الامام بجسمها وتقول ( لا بيوجع يا سيد مش هقدر) فيضربها سيد علي وجهها ويقول ( مسمعش صوت كس امك تاني ) وحاول سيد عدة مرات ادخال زبره في خرم طيز عايدة حتي دخل وعايدة تصرخ (آه اه اه اه بالراحة ياسيد ) فقال سيد ( ايه يابنت المتناكة بيوجع يا كس امك ..عشان يبقي زكري متنسهوش ابدا) واحست عايدة بنوع من الذل وسيد ينيكها في طيزها ويشتمها انه ابن الخدامة وهي الهانم ...ظل سيد ينيك عايدة حتي قذف لبنه في خرم طيز عايدة واخرج زبره ونام علي السرير وشاور لعايدة علي زبره فقالت عايدة( ايه عايز ايه انت مش عملت خلاص) فقال لها ( نضفي زبري بلسانك) فقالت ( متقرفنيش يا سيد انت عارف انت كنت مدخله فين وعايز تحطه في بقي ) فقال سيد( احا اومال انتي عملتي ايه ليلة امبارح ولا اظهار علقة امبارح نسيتها) خافت عايدة وجلست علي ركبتيها امام زبر سيد تلحس زبره بلسانها وتمصه ونظرت اليه وقالت( ها كده حلو ) قال هات وشك قربيه عند زبري ) فقالت عايدة( ليه في ايه تاني) فقال سيد (-يلا يابت ) فاقتربت عايدة بوجهها عند زبر سيد وقام سيد بمسح زبره علي وجه عايدة ومسك شعرها الناعم ومسح به زبره فتضايقت عايدة وقالت ( بس بقي انت بهدلتني ) فقال سيد قومي البسي عشان هنروح البنك ) فتذكرت عايدة ان اليوم هو السبت وقالت لسيد ( النهاردة السبت يا سيد البنوك قافلة ياه ده انا كنت ناسية خالص هنعمل ايه دلوقتي) فقال سيد ( هنعمل ايه هنستني لبكرة وخلاص قومي البسي القميص ده عشان ننزل ) فلبست عايدة الكموبلزون الاحمر وكان شفاف يظهر جسمها كله وكانت لا ترتدي كلوت
فقالت عايدة( انت عايزاني انزل كده ده انا جسمي كله باين ) فقال سيد وهو في حد غريب تحت وبعدين مانتي شاوفوكي عريانة امبارح ) فخجلت عايدة وارتدي سيد الجلابية وخرجوا من باب الغرفة علي السطح ورأتهم سعاد في السطح المقابل فتوة الحاره التي رأت من قبل فرح بعد ان ناكها سيد وقالت( هو انتوا فتحتوها مدعرة يا سيد ) فردت عايدة ( متحترمي نفسك انتي ست مش محترمة صحيح ) فقالت سعاد ( انا مش محترمة طيب ..النهاردة يا سيد لو مجتش وجبت اللي قلتلك عليه هيبقي يوم ابوك اسود ماشي وبالمرة هات معاك الدكتورة اللي معاك دي تقصد عايدة ) فردت عايدة ( متحترمي نفسك يا ست انتي ) وسيد يضع كف يده علي فم عايدة ويكتم صوتها ويأخذها من يديها وسعاد تقول ( النهاردة يا سيد واوعي تنسي الشرموطة اللي معاك ) وخرج سيد من باب السطح وقالت عايدة ( عايزة ايه الست دي ومالها بتتكلم كده ) قال سيد ( اصلها شافت فرح كانت واقفة جنبي في البلكونة ولما عرفت انها غريبة قالتلي ازاي حد غريب يدخل الحارة وانا معرفوش لازم تروحلها البيت والا مش هنسلم من ازاها ) فقالت عايدة ( وتروح لها البيت ليه يعني) فقال سيد ( عشان تتكلم معاها وتعرف مين دخل الحارة غريب وصفته ايه ) فقالت عايدة( طب لو محصلش وراحت يعني هيجري ايه ) فقال سيد( انتي متعرفيش مين دي يا عايدة ) فقالت عايدة( هتطلع مين يعني) فقال سيد( دي قاتلة 4 قبل كده قدام الناس في الحارة ومسجلة خطر ) فقالت عايدة( قاتلة اربعة ليه مفيش حكومة ) فقال سيد ( اول ما بتيجي الحكومة محدش يقدر يقول هي بيبقوا خايفين علي عيالهم وحد من صبيانها بيشيل القضية ) فوضعت عايدة يدها علي فهمها وقالت( للدرجة دي محدش قادر عليها ) فقال سيد ( عارفة النسوان اللي ضربوكي ليلة امبارح اهو دول عينة بسيطة من اللي عندها عرفتي بقي ممكن تعمل فينا ايه) فقالت عايدة باضطراب وخوف( عرفت ... طب وانت ناوي تعمل ايه ) فقال سيد( هنعمل اللي هي قالت عليه ) فقالت عايدة( مستحيل احنا لازم نمشي من هنا يا سيد وهي تبكي) فقال سيد ( مش هتعرفي تطلعي من الحارة الا بأذنها) فقالت عايدة( يعني ايه مش هعرف اطلع هبلغ عنها ) فقال سيد ( لا اوعي تعملي كده لحسن دي ممكن تبعت ناس وراكي ويقتلوكي في اي حتة ..انا هروح معاكي انتي وفرح وبعد ما تتكلم معاكي شوية هتسيبك تروحي وخلاص ) فقالت عايدة ( تفتكر الموضوع سهل كده) فقال سيد( يا ستي افتكري خير تعالي بس كده ) وحملها سيد بين زراعيه والكومبليزون الاحمر يشف على طيزها وهو يحملها وحلمات بزازها بارزة وظاهرة جدا وينزل بها سيد الي باب الشقة ويدفعه برجله فتفتح ام سيد وتقول ( صباحية مباركة يا عرسان ) ودخل سيد وانزل عايدة وهي تشد الكومبليزون الي اسفل ركبتها ووجدت الصالة خالية فسئلت ( اومال فين فرح ) فقالت ام سيد ( نايمة في حضن حمادة جوة) تأثرت عايدة وكادت ان تنزل دموعها علي ما حدث لبنتها فجلست علي الكنبة وقال لها سيد( انا هنزل هروح زي ما فهمتك) ففهمت عايدة انه ذاهب الي سعاد فهزت راسها بالموافقة ونزل سيد وترك عايدة بمفردها مع ام سيد وابو سيد الذي كان يستحم في الحمام وقامت فتحت التليفزيون وجلست رافعة رجليها على الكنبة وهي تشد الكومبليزون ليغطي رجليها واضعة كوعها علي مسند الكنبة وراسها علي كفها وتشاهد التليفزيون وتغير في المحطات حتي جائت ام سيد وقالت ( هو احنا هنقعد النهار كله نتفرج علي التليفزيون ما تقومي كده ياختي اعملي لقمة لجوزك عقبال ما يجي ) فقالت عايدة( انتي بتقوليلي انا الكلام ده يا ام سيد ) فقالت ام سيد بعصبية( ياختي هو في حد غيرك هنا ...قومي كده ولا هو ايه اكل ومرعي وقلة صنعة اهو اعملي بلقمتك انتي وبنتك ومن النهاردة لما تحبي تناديني تقوليلي يا ستي فاهمة ولا لأ) فقالت عايدة ( ماهو ده اللي ناقص كمان تحبي اندهلك يا ست هانم كمان ) فقالت ام سيد( وانا اقل منها ولا ايه ) فخرج ابو سيدمن الحمام وهو يلبس اللباس الابيض والفانلة البيضاء وينشف شعره من الماء ويقول بصوت عالي( بس بس فيه ايه صوتكم جايب اخر الشارع ليه ) فقالت ام سيد ( اخر الزمن مرات ابني بتعلي صوتها عليا ) فقالت عايدة ( اسمعي ياست انتي اوعي تفكري اني عبيطة واللي حصل امبارح ده دخل عليا انتوا ليكوا حساب معايا بس امشي من هنا وهتشوفي ) فقال ابو سيد( عيب الكلام ده ياست عايدة العقد زمانه اتكتب وهثبتلك اننا مش بنضحك عليكي واخذ التليفون ومثل انه يتصل بالمؤذون وقال ( ،،الوو الوو ايوة يا استاذ حامد عقد جواز حمادة وسيد خلص يا استاذ ...ايه ...خلص وراح المحكمة عشان توثقه ...هستلمه بعد يومين عليه ختم النسر ....طيب ماشي سلام يا استاذ ) وقال لعايدة اهو زي ما سمعتي العقد هستلمه يوم التلات يعني كمان يومين صدقتي ) فصمتت عايدة ثم قالت ام سيد انا نازلة هروح للبت رحاب عند خالها من امبارح زمانها قلقانة علينا) وفتحت ام سيد الباب وخرجت واصبحت عايدة وابو سيد بمفردهم في الصالة فجلس ابو سيد علي الكنبة وهو ينظر علي جسم عايدة الشبه عاري وهي جالسة تضحك علي مشهد من فيلم كوميدي فيهتز جسمها وبزازها الظاهرة من تحت الكومبليزون فينتصب زبر ابو سيد ويقول لعايدة ( ممكن اطلب منك طلب بس من غير مضايقة ) ،فنظرت عايدة لابو سيد وقالت ( اتفضل عنيا ليك يا ابو سيد ) فرد ابو سيد ( تسلملي عنيكي ..انا بس كنت عايز اشرب كوبية شاي من ايديك لاحسن الولية والبنت مشيوا ومفيش حد في البيت يعمللي حاجة ) فقالت عايدة( ،بس كده يا ابو سيد من عنييا ) وقامت من علي الكنبة ومشيت متجهة الي المطبخ والكومبليزون داخل بين فلقتين طيزها وهي تحاول ان تخرجه وعين ابو سيد علي طيزها الكبيرة...وعملت عايدة كوب الشاي وجاءت تقدمه لابو سيد وهو يمد يده لاخذ كوب الشاي من علي الصينية ونظره علي بزاز عايدة وقع كوب الشاي من علي الصنية وعلي رجل ولباس ابو سيد فقالت عايدة ( مش تركز يابو سيد اهو الشاي وقع عليك) وابو سيد يتصنع الالم ( اه اه ده بهدلني ...هاتلي البشكير من جوة الحمام ) فقالت عايدة بلهفة ( حاضر حاضر ) والتفت تتجه الي الحمام وطيزها تهتز في الكومبليزون مما اثار ابو سيد اكثر واكثر ورجعت بالبشكير واخذ منها ابو سيد البشكير ووضعه علي حجره وقالت لها وهو يحاول ان يخلع لباسه من تحت البشكير ( انت بتعمل ايه يابو سيد وتدير وجهها ..مش تقول انك هتخلع طيب ) فقال ابو سيد( معلش مش قادر اللباس اتبهدل من الشاي ) ومسك ابو سيد لباسه وعليه الشاي المسكوب وقال ( معلش حطيه في الحمام ) فاخذت عايدة لباسه وقالت ( غطي بس انت نفسك كويس لو سمحت ) وذهبت عايدة الي الحمام وعادت وكان ابو سيد يلف وسطه بالبشكير ونظرت الي الارض فالشاي لم يسقط منه الا قليل جدا علي ابو سيد والباقي علي الارض وقالت عايدة ( دي الارض اتبهدلت خالص والدبان ملموم عليها كتير اوي ) فذهبت عايدة الي الحمام واحضرت طبق فيه ماء وبحثت عن مساحة فلم تجد فسئلت ابو سيد من داخل الحمام بصوت عالي( متعرفش فين المساحة يابو سيد ) فضحك ابو سيد وقال ( مساحة ايه هنا بيمسحوا بخيشة يا ست عايدة ) فبحثت عايدة ووجدت قطعة من القماش موجودة تحت الحوض ثم عادت تحمل طبق المياه وبداخله قطعة من القماش فهذا ليس بجديد عليها فإن عايدة كانت تعيش اساسا في حي شبرا مع اسرة متوسطة الحال وكانت تساعد امها في مسح البيت بهذه الطريقة ...وضعت عايدة الطبق علي الارض وابتدت في عصر الخيشة في الطبق ووضعها علي البلاط وقامت بمسح بقع الشاي علي الارض فكانت وهي تمسح بزازها عارية من تحت الكومبليزون تتمايل وتتراقص امام عين ابو سيد.. فانتهت عايدة من مسح البلاط وحملت الطبق فقال ابو سيد ( يعني اللي مسح الحتة دي ما يمسح باقي الارض انا عجبني مسحك اوي كملي كملي ) فنظرت عايدة اليه وقالت ( بس متاخدوش علي كده ) ووضعت الطبق مرة اخري علي الارض واخذت الخيشة وادارت ظهرها الي ابو سيد وانحنت فاتحة رجليها تمسح الارض وطيزها تتراقص امام ابو سيد الذي كان يمسك زبره من تحت البشكير ويدعكه ....قام ابو سيد ورمي ريموت التليفزيون تحت الكنبة فنظرت عايدة وقالت ( ايه الصوت ده ايه اللي وقع ) فقال لها اظهار ريموت التليفزيون وقع مني تحت الكنبة ،هقوم اجيبه ) فقالت عايدة ( لا استني انا هحاول اجيبه ) فجلست عايدة علي الارض علي ركبتيها ويديها وتميل راسها تحت الكنبة وتنظر وتقول ( ياه ده في الاخر خالص واقع جنب الحيط ) فحاولت عايدة ان تمد زراعها وجسمها اصبح علي الارض ومع زحفها تحت الكنبة ارتفع الكومبليزون حتي اول طيزها وابو سيد كالمجنون يبلع ريقه ويقول ( ها جبيتيه ) وتقول عايدة ( انا اتزنقت مش عارفة اطلع الكنبة ضيقة من تحت اوي وتحاول عايدة ان ترجع بجسمها لكنها انحشرت فقال ابو سيد ( استني هقوم اساعدك فقام ابو سيد وجلس علي الارض يمسك وسط عايدة ويتصنع انه يساعدها في الطلوع من تحت الكنبة فكانت رأس عايدة هي العائق في عدم خروجها من تحت الكنبة فوضع ابو سيد يده علي فخد عايدة وقالت عايدة عاضبة انت بتعمل ايه فقال ابو سيد( بساعدك يا مدام) وهو يرفع الكومبليزون وتظهر طيز عايدة امام ابو سيد الذي مسك فلقة طيز عايدة بيديه وعايدة تعبر عن رفضها بحركة جسمها وهي تقول ( عيب يابو سيد انا مرات ابنك شيل ايدك ) فقال لها وهو يجلس فوق فخاذ عايدة ( وهو انا وسيد ايه ) ويضع زبره في كس عايدة من الخلف وعايدة تصرخ آه اه اه اوعي كده عيب كده بقولك اوعي وابو سيد مستمر في نيك عايدة ويقول ( كان نفسي انيكك من زمان اوي وخصوصا طيزك الكبيرة دي ياما حلمت ادخل زبري فيها آه آه اه) فتبكي عايدة وابو سيد يدخل زبره في كسها ويخرجه ببطئ ويدخل اصبعه في خرم طيز عايدة ويشم اصبعه ويقول( خرمك واسع اوي يا مدام) ثم يخرج زبره من كس عايدة ويدخله في خرم طيزها فيدخل بسهولة وعايدة تتألم وتبكي وتقول( آه اه اه كفاية ارجوك مش كده حرام عليك ) وهو مستمر في نيك طيز عايدة بقوة حتي قذف لبنه داخل طيز عايدة وقال لها ( زبري احسن ولا زبر سيد ولا ضياء جوزك يا لبوة عارفة انا هخليكي ايه ...هخليكي شرموطة يا عايدة ده انتي هتعمللي شغل حلو اوي) وزبره مازال في خرم طيز عايدة وهي تبكي ...ثم اخرج زبره ودخلل الغرفة فوجد حمادة نائم وبجانبه فرح مكتفة بحبل غسيل وعلي فمها رباط ..فايقظ حمادة وقال له قوم يا واد عايدة مزنوقة تحت الكنبة قوم نطلعها ) فقام حمادة وخرج هو وابو سيد فنظر حمادة واذا طيز عايدة عارية فتصلب زبره وقال ( هو ايه الحوار يابا ) قال ابو سيد ( الشرموطة قالتلي انيكها في طيزها ..انا هدخل استحمي وانت شوف المدام عايزة ايه ) وعايدة تصرخ ( ،طلعوني من هنا ) فقال حمادة واضعا يده علي طيز عايدة ( مش لما تخدي الحقنة يا مدام ) ووضع اصبعه الكبير في خرم طيز عايدة ..وعايدة تصرخ وحمادة يقول ( ولما انتي عايزة تتناكي في طيزك يا لبوة مجتيش ليه تقوللي لسيدك حمادة ...ده انتي خرمك سخن اوي ومحتاج زبري ينزل لبنه فيه عشان يبرد ) وجلس حمادة فوق فخاد عايدة وهو يمسك زبره ويفتح طيز عايدة ويضغط بزبره علي خرم طيز عايدة فيدخل زبره بسهولة فينيكها بعنف ويقول ( وعاملة فيها محترمة يا شرموطة ..اهو زبر عمك حمادة في خرم طيزك يا لبوة ...هروقك ها ) ويستمر حمادة في نيك طيز عايدة يدخل زبره ويخرجه ..يدخله ويخرجه عدةمرات بعنف حتي احست عايدة بإن خرم طيزها قد تمزق وتصرخ حتي احست بشئ دافئ يروي طيزها وبعدها اخرج حمادة زبره من خرم طيز عايدة وقال لها ( لما تحتاجي تتناكي زبري تحت امرك يا لبوة ماشي) فخرج ابو سيد ووجد حمادة ينظف زبره في كومبليزون عايدة فقال ابو سيد( شيل يا واد الكنبة دي خلينا نطلع المدام ) فرفعوا الكنبة وعايدة تبكي بكاء هستيري فقال ابو حمادة ( ما تقومي يا بت هو انتي اول واحدة اتناكت يعني ..قومي يلا اغسلي وشك ده وتعالي عشان عايزك) فقامت عايدة ودخلت الحمام وهدأت وغسلت وشها ونظفت خرم طيزها من لبن ابو سيد وابنه حمادة فهذه خامس مرة تتناك في طيزها فكانت تحس بالم وحرقان في خرم طيزها وخرجت فقال ابو سيد ( متزعليش من الحصل ...اصل جسمك حلو اوي واي واحد يشوفك بيبقي عايز ينيكك... لسه بيوجعك؟ ) فقالت عايدة( هو ايه ده ؟ ) فقال ابو سيد( خرم طيزك ) فنظررت له عايدة وقالت ( ماتحترم نفسك بقي ...) ثم دق الباب واذا بسيد فقال ابو سيد ( كنت فين يا واد انت) ،فنظر سيد اليه واخذ عايدة من يديها ودخل الي الغرفة فكانت عايدة تريد ان تخبره بما حدث من ابوه واخوه ولكنه قاطعها ( مش وقته دلوقتي ...تعالي بس ) وفي الغرفة انصدمت عايدة عندما رأت بنتها مكتوفة الأيدي عارية علي السرير فحضنتها وفكت رباطها وفرح تبكي وقالت لامها ( يلا نمشي من هنا ياماما انتي متعرفيش عملوا فيا ايه ) فقالت عايدة قومي البسي وانت يا سيد لو بتحبني بجد يلا نهرب من هنا وانا هيعشك في مستوي تاني انا عندي فلوس كتير في البنك هديك اللي انت عايزه بس خرجنا من هنا فقال سيد معاكي كام يعني فقالت عايدة ( انا عندي دهب وفلوس فوق المليون جنيه محطوطين وديعة هناك هديك اللي انت عاوزه بس خرجنا من الجحيم ده ) فرد سيد وعينه علي فرح العارية تماما ( بس هنعمل ايه مع الولية سعاد دي ست شرانية ) فقالت عايدة بس انت خرجنا من هنا دلوقتي )
في احداث الجزء السابع ماذا حدث لعايدة وفرح هذا ما سوف نقرأه في احداث مثيرة جدا ....انتظرونا
هكذا الايام
الجزء السابع
ارتدت فرح فستانها وعايدة جلابية اعطاها لها سيد من الدولاب ونظر سيد من خلف الباب يراقب ابوه في الصالة حتي ذهب الي الحمام وحمادة قد نزل من البيت فقال لعايدة ( يلا بسرعة مفيش حد في الصالة ..يلا مفيش وقت) خرج سيد من الغرفة مسرعا الي باب الشقة وفتحه وعايدة ورائه تنظر في لهفة وخوف ان يراها احد وورائها فرح تجري ورائهم وخرجوا من باب الشقة ونزلوا الي الحارة وقال سيد ( **** يستر والولية سعاد متخدش بالها ) كانت مسيرتهم الي نصف الحارة بدون مشاكل حتي وصلوا امام محل الفراخ الذي تمتلكه سعاد فقال سيد لعايدة وفرح ( امشوا بسرعة يلا ) وبعد المحل بخطوات سمعوا صوت امراءة ينادي بصوت عالي كانت شوقية اليد الايمن لسعاد( رايح فين يا سيد انت والشراميط اللي معاك ) فارتعبت عايدة وفرح وقال سيد ( لا ده احنا رايحين نجيب حاجة وراجعين ) فقالت شوقية ( هي يا معرص مش المعلمة سعاد كانت قايلك تجيب جوز الشراميط دول وتيجي ع البيت ) فردت عايدة ( ما تحترمي نفسك يا ست انتي انتي ست قليلة الادب صحيح ) فاقتربت منها شوقية وضربتها بكف يديها ومسكت فرح من شعرها وقالت ( انا بقي هوريكي قلة الادب عملي وشدت فرح وعايدة من شعرهم واخذت تسحبهم الي بيت سعاد ولم يستطيع سيد النطق بحرف واحد لكنه لم يتركهم وذهب معهم الي منزل سعاد ودخلوا الي بيت سعاد وكانت سعاد جالسة علي الكنبة وبجوراها تقف امراءة تبدو عليها ملامح الذكورة تدعي ساطعة فتقول سعاد( يا اهلا وسهلا بالضيوف ) فتدفعهم شوقية علي الارض وتقول ( كان عايز يهربهم المتناك ) تقصد سيد فترد سعاد( وهي سايبة اصلها انا لما اعوذ حاجة لازم تجيلي ..خدي الواد ده جوة عايزاها يتروق ع الاخر ) فيرد سيد بخوف ( لا يتروق ايه يا معلمة وحياة امك انا ماليش ذنب في حاجة ..اللي انتي عايزاه اهو جالك سيبني امشي ) فقالت سعاد ( بعد ايه يا كس امك بعد ما كنت عايز تهربهم صح..طب ايه رايك انت هتتروق هنا وقصاد القمرات دول عشان يعرفوا ويشوفوا انت ايه بالظبط ...اخلع ياض الجلابية ) فقال سيد ( جلابية ايه يا معلمة اللي هخلعها عيب عليكي كده ) فقالت سعاد بصوت عالي ( يا بشلة يا كرباج ) فجاء بشلة وكرباج من الداخل وقالوا ( امر المعلمة ) فاعطت لهم امر بان يمسكوا سيد ..فمسكوا سيد وكتفوه وقالت سعاد ( عايزاه اشوفه زي ما ولدته امه ) فقام بشلة بتكتفيه وخلعه كرباج الجلبية وكان لا يرتدي لباس وسط مقاومة من سيد فضحكت سعاد وقالت ( وكمان مش لابس لباس ...هاتولي البنات دي هنا جنبي ) فمسكت ساطعة عايدة وفرح وقالت اقعدوا هنا ...فمجرد ان جلست عايدة علي الكنبة بجوار المعلمة سعاد حتي ضربتها شوقية علي وجهها وقالت ( اانتي بتستجري وتقعدي جنب ستك يا شرموطة اترزعي يا بت هنا ) ومسكت شوقية عايدة وفرح من شعرهم ودفعتهم علي الارض وسط صراخ عايدة وفرح فجلسوا تحت رجل المعلمة سعاد وقالت المعلمة سعاد ( ايه يا كرباج مالك هادي ليه النهاردة عايزة اشوف شغل ) فقال كرباج ( امر المعلمة علي مين ؟؟؟ ) وهو متوجه ناحية فرح وعايدة فقالت المعلمة سعاد ( لا لا انت رايح فين يا حمار انا عايز سيد الرجالة اللي كان فاتحها بيت دعارة ع السطح ) فقال كرباج ( بس كده عز الطلب انا اصلا ماليش في الحريم ) واقترب كرباج من سيد وبشلة يمسك زراعيه من الخلف وحسس علي رقبته وسيد يقول في خوف ( انت هتعمل ايه ...عيب عليك يا كرباج )-فقال له كرباج ( لا بص متخافش كده وخليك راجل دي زي شكة الدبوس ) فبكي سيد وقال ( لا يا معلمة وحياة امك لا ) فضحكت المعلمة وقالت ( جري ايه يا واد ما تجمد كده ) ..
ثم اخذ بشلة سيد علي الكنبة واجلسه علي حجره ورفع رجليه الي مستوي راسه فكان خرم طيز سيد ظاهر امام الجميع ثم اقترب كرباج منه وخلع ملابسه فادرات عايدة وجهها فقالت المعلمة سعاد ( ايه مكسوفة اول مرة تشوفي زبر بكس امك) ثم مسك كرباج فخاذ سيد واخذ يضغط علي خرم طيز سيد بزبره فلم يستطيع ان يدخله فقال كرباج وهو ينظر الي المعلمة ( خرمه صغير اوي يا معلمة وبتاعي مش راضي يدخل ) فضحكت المعلمة سعاد وقالت( اصلك خيبة ...هاتي يابت الكريم من التلاجة عشان يخش ويتزفلط جوة ) فاحضرت شوقية الكريم واعطته لكرباج الذي اخذ منه ودهن علي زبره وعلي خرم طيز سيد ثم دلك زبره علي خرم طيز سيد وضغط فدخلت راسه فقالت المعلمة ( انتي يا بت يا شوقية عايزاكي اجري يا بت هاتي من جوة قميص نوم حلو كده للعروسة ( تقصد سيد) فاحضرت شوقية قميص نوم لونه احمر شفاف والبسته لسيد وهو يتناك من كرباج وقالت المعلمة سعاد لشوقية ( يلا صوري العروسة وهي بتتناك ) فضحكت شوقية ومسكت التليفون وصورت كرباج وهو ينيك سيد ويدخل زبره في خرم طيزه بقوة ويخرجه وسيد يبكي ويصرخ وبشلة يرفع رجليه ويقول له كرباج( طيزك نار يا سوسو ..زبري بيوجعك ها يا كس امك)...استمر كرباج ينيك سيد قرابة عشرة دقائق حتي قذف لبنه داخل طيز سيد وهو يغمض عينيه ويقول (-طيزك جامدة اوي يا سيد يابن المتناكة انت من النهاردة مراتي المتناكة وهسميك سيدة ماشي وضربه علي وجهه بكف يده والجميع يضحكون ...هنا تذكرت فرح مقولة سيد لها بعد ان ناكها فوق السطح وقال لها نفس المقولة التي قالها كرباج لسيد وهي ( انتي بقيتي مراتي يابت ) فنزلت دمعة من عينها ومسحتها بيديها وهي تقول في سرها ( احسن تستاهل يا كداب ...يا خسارة اني حبيتك في يوم يا سيد ) ......قام كرباج وارتدي ملابسه وقال للمعلمة ( ايتها خدمة تانية ) فردت المعلمة ( خلاص روح انت انزل راقب الحارة وشوف البانجو اللي بيتباع خلص ولا لسه ) ... قام سيد وهو يبكي ويخلع قميص النوم وبشلة يمسكه من زراعه ويقول ( اقف عدل ياض يابن المتناكة قدام المعلمة) فتقول سعاد ( شوفت يا خول اللي بيعصي المعلمة سعاد بيجرلوا ايه يلا غور ولا نطقت بكلمة الفيديو هينزل ع النت يا خول ) ...ارتدي سيد الجلابية وخرج من باب الشقة ....
نظرت سعاد الي عايدة وفرح وقالت ( قومي اقفي يابت منك ليها ) فوقفت فرح وعايدة وهما مرعوبين وقالت سعاد لعايدة( اتقدمي يابت) فتحركت عايدة ووقفت امام سعاد فقالت المعلمة سعاد ( لفي كده بجسمك ) فاستدرات عايدة بحظر فمسكت سعاد فلقة طيز عايدة من فوق الجلابية فابتعدت عايدة فقالت المعلمة سعاد ( لا لا مش حلو علشانك كده مبحبش الحركة فاهمة ) وضربتها علي ظهرها بكف يديها فنزلت دموع عايدة وهي تحاول ان تبدو عادية ومسكت المعلمة سعاد فخاذ عايدة من الخلف تتحسسهم ثم تحسست ظهرها ومسكت فلقة طيزها برفق مرة اخري وقالت لعايدة ( لفي كده ) فاستدارات عايدة فتحسست المعلمة سماح ارجل وفخاذ عايدة ثم حسست علي كسها برفق فشهقت عايدة وهي ترتعتش وقالت ( ارجوكي كفاية كده ) فقالت سعاد وهي تمسك بزازها ( ايه ده وهو احنا لسه عملنا حاجة يا امورة ...تعالي انتي علي جنب كده وانتي يابت اتقدمي لقدام ) فتقدمت فرح ووقفت امام سعاد التي تحسست فخازها وكسها وطيزها وبزازها ...وقالت سعاد لساطعة ( هي الارضية وسخة ليه يا ساطعة ) فقالت ساطعة ( تتمسح يا معلمة ) واحضرت ساطعة طبق به ماء وخيشة وقالت المعلمة سعاد لعايدة وفرح ( انا عايزة اشوف الارض دي مراية عايزة اشوف وشكوا فيها ...) فمسكت عايدة خيشة وفرح خيشة وركعت فرح علي ركبتيها وابتدت تمسح فقالت المعلمة سعاد ( انتي يابت انتي ) فنظرت فرح وقالت ( نعم ) فقالت المعلمة سعاد( هو اللي بيمسح بيمسح كده بهدومه ...قومي يابت انتي وهي اخلعوا هدمكوا ) فقالت عايدة ( مش هينفع نعمل كده في رجالة واقفة )-فقالت المعلمة( قصدك بشلة ...طب ايه رايك اجيب رجالة الحارة كلها يتفرجوا وبردو هتقلعي وملط يابنت الوسخة منك ليها يلا يابت (بعصبية) فخلعت عايدة الجلابية ووقفت امام الجميع بالكموبيلزون الاحمر الشفاف وخلعت فرح فستانهامن فوق اكتفاها فسقط علي الارض تحت رجليها وكانت تلبس كلوت صغير جدا هو كلوت من كلوتات رحاب يكاد يغطي جزء من كسها وينزل الي منتصف طيزها ..فنظرت المعلمة سعاد الي فرح وقالت (- تعالي يابت قربي هنا ومسكت استك كلوت فرح وشدته ثم تركته وقالت ايه الكلوت اللي مش مداري حاجة خالص ده اقوللك خليكي انتي بيه اصل عجباني اوي كده ومسكت بزازها العارية وقالت انتي من النهاردة اسمك مهلبية يا مهلبية بزازك بيضا اوي ليه يابت تعالي كده لفي يا بت ) واستدرات فرح ثم قالت لها المعلمة سعاد ( نامي هنا علي بطنك ) واشارت علي فخازها فنامت فرح علي بطنها علي فخاد المعلمة سعاد وكانت نصف طيزها عارية فضربتها المعلمة سعاد علي طيزها بكف يديها فارتجت طيزها البيضاء الكبيرة وهي تقول ( اه اه اه ) ثم انزلت المعلمة كلوت فرح الي منتصف فخادها وفتحت طيزها بكلتا يديها وهي تنظر وتقول ( طيزك حلوة اوي يابت وتضع اصابعها في خرم طيز فرح وتخرجه ببطئ ثم تضربها مرة اخري علي طيزها فترتج طيز فرح وتضحك المعلمة سعاد وتقول ( چيلي يابت طيزك دي مهلبية اوي كده ليه قومي يلا استني علي جنب ومش عايزة اسمع صوتك ماشي )-فقالت فرح وهي خائفة حاضر حاضر ) ثم قالت المعلمة سعاد(وانتي يابت انتي تقصد عايدة قربي ياختي هنا ) فاقتربت عايدة منها ووقفت امامها فمسكت المعلمة زراع عايدة وضربتها علي طيزها عدة مرات وعايدة تحاول ان تتملص من يد المعلمة فتقول المعلمة سعاد( اقفي يابت عدل هنا وانت ياض يابشلة ناولني الشبشب ) فتقول عايدة( انتي هتعملي ايه ) فقالت المعلمة وهي تأخذ الشبشب من بشلة ( اخرصي يابت مش عايزة اسمع صوتك ) فشدتها من زراعها بقوة فنامت عايدة علي بطنها علي فخاد المعلمة سعاد ومسكت الشبب وضربت عايدة علي طيزها من فوق الكومبليزون عدة مرات وعايدة تصرخ وهي تحرك رجليها من شدة الالم ( اه اه مش قادرة بيوجع اوي انا عملتلك ايه سيبني ابوس علي ايدك ) ،واستمرت المعلمة في ضرب طيز عايدة مرات عديدة وهي تضع زراعيها علي ظهر عايدة لمنعها من التحرك وتقول لعايدة ( انتي عارفة يعني ايه مرة شرموطة زيك تشتم المعلمة سعاد وعايدة تصرخ وتبكي ثم توقفت المعلمة ودفعت عايدة من علي فخاذها فوقعت عايدة علي الارض وهي تبكي بشدة و تضع يديها علي طيزها من الالم ..فقالت لها المعلمة قومي يابت( اقلعي الكومبليزون اللي انتي لابساه ده عايزاكي ملط قدامي ...) فخلعت عايدة الكومبليزون واصبحت عارية امام الجميع ولون طيزها القمحي به احمرار نتيجة الضرب.. فصفرت المعلمة سعاد صفارة اعجاب بجسمها وقالت لها (-ده انتي كنز يابت يخربيت جسمك ...لفي كده يابت ) فاستدرات عايدة بوجهها وقالت المعلمة سعاد ( انا عمري ما شفت طيز زي كده الا في الافلام السكس وبس ...امشي كده يابت ) فتحركت عايدة ومشت بسرعة فقالت لها المعلمة سعاد( لا لا لا انا عايزة الماشية بدلع وشرمطة كده ارجعي تاني كده واعملي اللي قلتلك عليه) فنظرت لها عايدة ومشت ببطء وطيزها ترتج وتهتز وتتمايل )ثم قام بشلة ببعبصة طيز عايدة فابتعدت عايدة بخوف فقالت المعلمة سعاد( مفيش حد يلمسها الا انا بس) فقالت ساطعة ما تخليها تبات معايا النهاردة يا معلمة فقالت المعلمة( لا انتي هتخدي البت دي تقصد فرح تحميها وتلبسيها هدمة حلوة والبت الكبيرة دي بتاعتي النهاردة ... يلا يابت ( تقصد عايدة)
عايزة اشوفك وانتي بتمسحي الارض فقالت عايدة ( لا لو عايزين تعملوا حاجة اعملوها معايا انا بلاش بنتي )-فقالت المعلمة سعاد( وهي دي تبقي بنتك... ولما هي بنتك كنتي مشغلها ليه في الدعارة ) فقالت عايدة ( دعارة ايه مفيش الكلام ده ده انا ابقي مرات سيد ) فضحكت المعلمة وقالت ( مرات سيد بالليل والصبح بتسيبي بنتك عشان ينيكها مش كده) فقالت عايدة ( انتي بتقولي ايه ّّّ..بنت مين اللي بسيبهالوا في الصبح ) فقالت المعلمة سعاد( انا شفت السنيورة بنتك وهي معاه في العشة بعد ما ناكها) فقالت عايدة ( انتي بتقولي ايه ازاي ده ...(الكلام ده صحيح يا فرح ردي عليا )( بعصبية) فوضعت فرح راسها في الارض خجلا ...فقالت المعلمة سعاد( انا مش فاهمة حاجة فهميني ايه الموضوع بالظبط ) فقصت عايدة كل الحكاية علي المعلمة سعاد وهي تبكي ثم قالت المعلمة سعاد (ده انتي طلعتي هانم وبنت ناس بقي و ابو سيد ومراته عملوا فيكوا كده اظهار انك مظلمومة واتلعب بيكي قومي كده البسي واغسلي وشك واعتبري البيت بيتك وولاد الوسخة سيد ومراته انا هعلمهم الادب وهمشيهم من الحتة خالص ) سمعت عايدة كلام المعلمة سعاد فبكت وحضنتها وهي تقول ( انا اتظلمت كتير ومشفتش اسود من الايام دي في حياتي ارجوكي انا في حمايتك ) فقالت المعلمة سعاد( خلاص بقي يابت.. الا انتي اسمك ايه صحيح ) فقالت عايدة( انا اسمي عايدة ودي بنتي فرح ) فقالت لها ( وبنتك دي مش المفروض تروح مدرسة )-،فبكت عايدة وهي تقول ( مدرسة ازاي بس هو انا معايا حتي تمن اللقمة اللي بناكلها ...بس انا عندي فلوس في البنك بس اروح هناك وكل شئ هينحل ) فقالت المعلمة سعاد( مش بعيد يكون جوزك ضياء يكون خدهم من البنك ...انتي سيبك من فلوسك اللي في البنك دي ...انسي ..من بكرة فرح بنتك هندخلها احسن مدرسة داخلية فيكي يا بلد وانتي هتشوفي مع مرور الوقت هيكون ايه حالك معايا ) فرحت فرح وعايدة جدا وحضنوا سعاد وهم يبتسموا لها ) وقالت المعلمة سعاد( يلا ادخلوا الاوضة دي بتاعتكم من النهاردة) فقالت عايدة( طب واحنا هنقعد هنا ناكل ونشرب وبس ) فقالت المعلمة سعاد( انتي بس هتريحي اعصابك شوية كام يوم لغاية ما نشوف ليكي شغلانة حلوة كده تكسبي منها كويس ) فكانت عايدة تجلس وتراقب احوال بيت المعلمة سعاد وتري يوميا بعض الراقصات في جلسات تمرين علي يد المعلمة سعاد فكانت فارحة كثيرا لما تحسه براحة وامان في بيت المعلمة سعاد.. وارسلت المعلمة سعاد خمسة من البلطجية الي بيت ام سيد فحرقوا بيتها وطردوهم من الحارة واخذوا الورق من حامد المحامي الذي كان يمثل دور المؤذون ...فأخذ ابو سيد ام سيد واولاده سيد وحمادة ورحاب وذهبوا الي الصعيد وعاشوا هناك في قريتهم بعد ان دمرت المعلمة سعاد حياتهم ...
..دخلت فرح المدرسة بعدها بايام قليلة وفارقت امها وقالت عايدة للمعلمة سعاد ( انا زهقت من القعدة كده وحاسة اللي انتي دفعتيه في مدرسة فرح ده كتير اوي وانا مش هقدر ادفعلك ده كله ) فقالت المعلمة سعاد( وانتي مين قالك اني انا دفعت حاجة ...ده كله من خيرك ) فقالت عايدة( ازاي يا معلمة مانتي عارفة اللي فيها) فضحكت المعلمة وقالت ( الا قوليلي يا دودو هو انتي مكنش نفسك في يوم كده تبقي فنانة ) فقالت عايدة مبتسمة( قصدك يعني اطلع في التليفزيون وكده...هو انا كان نفسي وانا صغيرة اطلع ممثلة بس لما كبرت اتبخرت الفكرة ...ليه بتسأليني السؤال ده ) فقالت المعلمة سعاد( انا جبتلك شغلانة هتبقي نجمة الموسم وكل موسم ) فقالت عايدة مبتسمة( ودي شغلانة ايه دي بقي) قالت المعلمة سعاد( رقاصة ) انصدمت عايدة من الكلمة وبرقت عينها وقالت ( ده مستحيل طبعا انتي عايزاني اطلع ارقص قدام الناس ..اهو ده اللي كان ناقص) فقالت المعلمة سعاد( يابت فكري بعقل ...دي شغلانة هتاكلي منها الشهد ...شوفي النهاردة الراقصات سيدات مجتمع ) فقالت عايدة( انا عمري ما فكرت ابدا في كده ...ثم انا مش بعرف ارقص ) فضحكت المعلمة سعاد وقالت( سيبي انتي نفسك ليا وانا هخليكي احسن رقاصة في العالم) فرفضت عايدة فقالت المعلمة سعاد( طب براحتك ...بس كده انا مش هقدر علي فلوس بنتك بتاعة المدرسة ده انا دافعة يجي 100 الف جنيه عشان ادخلها المدرسة وده غير الفلوس اللي اتدفعت عشان الوسطي ومتنسيش بنتك في تانية ثانوي يعني هي سنة هتشتغليها هتسددي كل المصاريف وبزيادة )
فكرت عايدة وبعد تفكير عميق بإن يكون مصير فرح ابنتها مقابل ان تعمل راقصة واخيرا قالت ( والشغلانة دي بكام ) فقالت المعلمة سعاد( انا جيبالك عقد ب300 الف جنيه في السنة في كباريه محترم ) فقالت عايدة( بس انا مش بعرف ارقص ) فاخذتها المعلمة سعاد من زراعها ودخلت بها غرفة نومها وشغلت الكومبيوتر علي الطبلة وابتدت تدرب عايدة علي الرقص وكانت عايدة تستجيب بسرعة وفي خلال شهر واحد اصبحت عايدة ترقص كمحترفة في بورفات كانت تعدها المعلمة سعاد في منزلها ...وكانت ترقص بانواع عديدة من الرقص واكثرها الرقص البلدي وكانت مرات ترتدي جلابية حتي اعتادت علي بدلة الرقص حتي تبدد بداخلها رهبة الرقص امام الناس واخذتها المعلمة سعاد الي كباريه مشهور في شارع الهرم وقابلت المدير واسمه( صلاح الامبراطور) ،ووقعت معه عقد لمدة سنة فكانت عايدة ترقص في مجموعات وراء احد نجمات الرقص الشرقي
.
.في الجزء الثامن سنعرف ماذا حدث لعايدة من مفاجأت ...انتظرونا