مكتملة ما كانشى فى بالى انيكها (تعديلى) (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
ما كانشي في بالي اني انيكها



انا ناجي ودي تاني قصه ليا حقيقيه حصلت بالفعل علي ارض الواقع


كنت اعمل اعمال حره مره بالتجاره ومره كوسيط عمليات بيع وشراء ومررت بكل الاعمال الشاقه وغيرها كعاده الذين يبحثون عن عمل لتوفير لقمه العيش وكنت وما زلت احب الاعمال العامه والخادمه للمجتمع وكان قدري ان اكون بمجلس اداره مؤسسه اهليه لخدمة المواطنين من اعانات فقراء وتوزيع اعانات غذائيه وكنت احتك بحكم هذا العمل بكل الفقراء لكن هناك شئ عجيب بقريتنا الصغيره فقد كان اصحاب الاعمال ومن هم علي مستوى معيشه مناسبه ولا يحتاجون لمساعده يتطفلون ويطلبون مساعدات مثلهم مثل الفقراء ومن هؤلاء سوسن بطله القصه.


اتت سوسن لمقر عملي عده مرات تطلب مساعدات بحكم ان ابنتها علي وشك الزواج وتريد مساعده لتجهيز ابنتها وزوجها مرتبه لا يكفي لجهاز العروسه وبدأت ابحث لها عن وسائل مساعده لتجهيز عروستها الجميله اي ابنتها


سوسن ليست بالجميله ولا قبيحه وانما امرأه عاديه جدا اعرفها من زمن بحكم سكني بتلك القريه. تبلغ من الطول 170سم جسمها معقول فهي ليست بالبدينه ولا النحيفه وانا اعشق هذا الجسد صدرها مشدود يطلب من يداعبه ليل ونهار واطيازها تتراقص من المحن. ورغم كل هذا ما كنت ابدا افكر فيها




توالت زيارات سوسن لي بسبب المساعدات وقدم اناس عن طريقي مساعدات ماليه وعينيه للعروس ابنتها ولاحظت ان سوسن كلما زارتني تضع الماكياج الخفيف الذي يجذب انواعا معينه من الرجال وكنت انا منهم وتضع برفان جميل يفوح في ارجاء المكان وكنت الاحظ نظراتها التي تكون متواريه انها ليست نظرات شكر او ما شابه ذلك. انها نظرات ممحونه تريد ان تعيش حياتها تريد ان تشعر بانها مرغوبه وليست ام وان ابنتها مقبله علي الزواج كنت انا اعشق ذالك السن الذي هو دون الاربعين بمعنى ان كل مواصفاتها تعجبني. لم اكن افكر فيها جنسيا ابدا رغم ان مواصفاتها من النوع الذي احبه
واني كنت ابحث عن الجنس مع كل النساء ولكنها لم تخطر ببالي ابدا.


بدات سوسن تزورني كثيرا وقد تصل الزيارات لمره كل يوم وكنت استمتع برائحتها الزكيه وملابسها التي بدأت تتغير واصبحت مثيره وجذابه.


اقتربنا اكثر لبعضنا البعض وبدأت تشكو من زوجها وانه مهمل لها وانها لم تعش حياتها وكل كلمه تخرج اشعر بانها تقول لي تعالي عش معي حياتي وكن انت فارسها. الي ان جاء الموعد.



ذات يوم طلبت مني ان اصطحبها للمدينه لتخليص بعض الاوراق واصرت على ذلك. وافقت وحددنا الموعد وذهبنا نستقل بعض وسائل المواصللات وكانت تقترب مني بشده وتضع ساقها ملتصقه بساقي وكنت اشعر بحرارتها الا اني ما اعتقدت اني سوف اكون عريسا لها لبعض الوقت وتكون هي عروسي الممحونه الشقيه فعزمت على ان يكون ذلك مجرد كلمات فقط بيننا.




نزلنا المدينه وبالفعل انتهينا من تخليص الاوراق بحكم معارفي بالمصالح الحكوميه وعدنا وما ان نزلنا الي قريتنا وعزمت على ان اذهب لبيتي لاخذ حمام دافئ واستريح الا انها اصرت وبشده ان اذهب معها لبيتها من اجل حصر جهاز العروس لكتابة قائمه المنقولات

ذهبت وانا متردد. ماذا افعل. انها ممحونه ورغم حبي للنساء وهذا الجسم الا اني لم افكر بها ولماذا لا افكر بها ؟ لا ادري




عزمت ان اذهب معها للبيت واقوم بحصر المنقولات واذهب على الفور.


ذهبنا للبيت وكانت المفاجأه

لا احد بالبيت


اه ماذا افعل .... لماذا لا يوجد احد بالبيت اتكون هي من افرغت البيت حتي تكون هي العروس لي وترتاح من شبقها الجنسي


ولكن عدت وقلت لعلها صدفه


دخلت الى غرفه الزوار وذهبت هي تبدل ملابسها وتحضر الشاي والماء


استرحت انا علي ارضيه الغرفه وافرجت ساقاي من تعب المشوار


واذا بها تدخل بالشاي والماء


وقفت مدهوشا مما رأيت اانت سوسن ... لا لا لست انت
كانت قد ظهرتك في اجمل صوره تلبس قميصا ابيض يظهر من خلاله السوتيان والاندر. وكانوا ايضا باللون الابيض


ماذا افعل .. لو ذهبت مسررعا يمكن ان تصرخ وتضعني في كارثه


فجأه توقفت عن التفكير .. وصوتها يقول. ... مالك روحت فين ... قولت لها اول مره لي ارى عروسه البحر وحوريه تعيش علي الارض. ضحكت بصوت ممحون يظهر شهوتها المكنونه ونار جسدها التي تحتاج لرجل يعرف فن كيف يطفئ لهيب انثى تشتاق للحب والرومانسية والجنس من عده سنين ليست بالهينه.


نظرت وجدت شعرها مفرودا وعنقها كقلاده الياقوت . وصدرها جميلا ومشدودا جمال هذا السن الذي اعشقه يظهر علي ملامحها المرهقه


جمال جسدها يظهر عليه تعب السنين وكانه يصرخ وينادي لاي رجل يرحم عذاب الاشتياق واي اشتياق انه. اشتياق جسد امراءه لرجل يقدره .

انتظروني في. الجزء الثاني



الجزء الثاني


بدأت امتدح في رونقها وبريقها وعطر الجذاب الذي ملأ ارجاء المكان وتغزلت بكل قطعه من جسدها وكانت كل كلمه تخرج مني كانها تصطحب اهات قلبها واشتياق جسدها.




اقتربت منها ببطء شديد وممل وانا اتمعن بملامحها وعيونها السكرانه التي بداءت تنغلق رويدا رويدا .
اقتربت دون ان المسها وطلبت منها ان تغلق عيونها وتبتسم وقد فعلت .حقا انها امراءه ناضجه مكتمله تحتاج فقط لمن يقدرها واذا بي اضع شفاهي علي شفاهها لاستمع لتنهيده قويه اشعلتني نارا لا تنطفيء. بدات اقبل شفاهها بطريقه هادئه ورومانسيه واجري شفاهي علي شفاهها بطريقه العاشقين المعذبين الا انها وبدون اي مقدمات التهمت شفتاي وبدأت تمص شفهاي بهيجان ومحن.




اخذت اداعب خصلات شعرها الجميله والمنسقه واجذب راسها اكثر حتي ذبنا بقبله حاره لا اعلم كم استغرقت. شعرت انها تسقط مني بالفعل لقد ذابت وظهر محنها وحاجتها لرجل يفهمها ويقدرها .وحاجتي لامراة تفهمني وتدعمني وتقدرني انا ايضا.


اجلستها علي ساقي واخذت اداعب جسدها باناملي وهي مستلقيه علي ساقي. داعبت صدرها واخذت الاعبه من فوق قميصها الجذاب والسكسي وجسدها ينتفض وانفاسها تعلو كانت لا تنطق بكلمه جسدها هو الذي يتحدث .
وما ان اخذت افتح ثياابها حتي تحركت وفتحت هي ثيابها واخرجت صدرها كاملا وما اروع ما وجدت. صدر لا يحكي عنه .نعم صدر متوسط مشدود حلمات بارزه وهيجانه. داعبت حلماتها باناملي لتصرخ هي بصوت النشوه العارمه ولكن بصوت منخفض واذا بها تجذبني بكل قوه لامص صدرها وتضعه في فمي وتقول ارحمني وكفايه تقل سيبك من ام الرومانسيه بتاعتك دي. متعني الاول وبعدين ابقي ادلع براحتك .




بدات امص تلك الحلمات الجميله وهي تتلوي وتتغنح وتتحدث بعبارات لم افهمها وانا في قمه اثارتي بصدرها وجسدها لم اشعر كيف تسللت يدها الي بنطالي لتخرج ذاك المارد اللعين وتداعبه وتجلخه وتشده اليها قولت لها .(مالك اهدي هخليكي تروقي ومش هسيبك الا مرتاحه(
قالت ارحمني وتعالي بقي.


(ساكمل بالعاميه من اجل القراء وحلاوه الكلمات )


قالت تعالي بقي مش قادره انا بقالي سنين هموت من شهوتي كسي علي طول مبلول دا انا بمشي ابص علي مكان ازبار الرجاله وهما ماشين


قولت اقلعها الكلوت وانيكها وبعدين ابقي انيكها بطريقتي
نزلت اقلعها الكلوت او الاندر حسب ما يسمي عند الناس لاقيتها بسرعه قلعته واووووووف كس نضيف وغرقان عسل مفتوح علي الاخر ..


نزلت الحس العسل دا وطعمه كان اكتر من رائع وكتير جدا فعلا كانت مشتاقه للجنس باي طريقه


بدأت الحس كسها واداعب بظرها وهي تصرخ وتشدني عليها .


فهمت انها بتموت من كدا لحست اكتر وحطيت كسها كله جوا بؤي وبدات اشفطه وهي خلصان بتموت من النشوه.


رجعت تاني الحس كسها وادخل لساني جو كسها الجميل وهي تقول اووووووووووف احححححححححححح تعالي بقي يخربيتك


توقفت عن المص واللحس وحطيت زبي علي كسها اداعب شفراته .

قالت انت مصر بردو تعذبني ادخل بقي.


بدأت ادخل بالراحه. فجأه رفعت جسمها لفوق خلت زبي دخل كله في كسها الملبن ابو شفايف متهدلة مورقة غليظة عريضة زى اجنحة الفراشة وبتلات الوردة بدون مقدمات وقالت اااااااااااااااااااااااه دا انا محرومه اوي كنت فين من زمان دا انا كنت هموت عليك ..


قولتها ما خلاص زبي بكسك اهوه وبنيكك كمان


قالت. ايوا نيكني نيكني يا راجلي خلي زبك جوايا عايزه احس اني ست . وليا كس وبتناك مش ام وبجوز بنتي .
نيكني اهريني ما تخلنيش اقدر اقف علي رجليا


وفعلا قعدت ادخل واطلع براحتي شويه بسرعه وشويه بطئ


وهي تتغنج وتتأوه احححخخحححح اوووووووف ادخل حبيبي نيكني كسك كان قرب ينسي الزب


مسكت بزازها وشديتها وهي تزيد اووووف ااااااااه وزبي يغوص بكسها وحمم بركانيه بتتفجر بكسها الضيق لحرمانه من النيك لفتره طويله . وجسمها يتلوى تحت مني وايديها تشد في ظهري بقوه وتمد ايديها الاتنين علي اخر ظهري تشدني ادخل جواها اكتر وتقول نيك حبيبي نيك انا من دلوقتي مراتك نيكني ااااااااه من زبك . دخله كمان شد بزازي ارضعني اهريني خلي بيوضك تخبط فيا .... وانا ازيد اكتر واكتر وهي تصرخ وتزيد اكتر وتتكلم اكتر اااااااااااه دخله اوووووووووي كمااااان جوا جوا كسي اااااااااه كمان مش قادره اه حبيبي شوفت كسي عايزك ازاي وانا ابوسها وامص شفايفها وامص وارضع بزازها وهي تحركني عشان انيك اكتر



قالت خلاص مش قادره هنزل قولتلها انا لسه قالت انت بتنيك علي طول انا محرومه خليني انزل. ما سمعتش كلامها وطلعت زبي بسرعه قامت بطريقه مفاجاه وغريبه وسريعه جدا وزقتني علي ظهري ونامت فوقي وحطت زبي بكسها وقالت هتهرب مني مش هسيبك انا خلاص مش قادره انا كسي في ناااااار.



وبدات تقوم وتقعد علي زبي وانا بمص بصدرها زقتني تاني وحطت ايديها علي صدري وبدأت تروح وتيجي علي زبي وانا خلاص قربت انزل قولتلها انا ممكن انزل وكدا هتحملي.



قالت انا مش هحمل ما تقلقش نيكني بس ونزلهم هموت عليهم.



كانت هيجانه اوي بدأت تزيد من حركاتها وتروح وتيجي بسرعه علي زبي واذا بصرخه مدويه انا وهي في نفس واحد اخرجت هي كل حممها البركانيه وابتلعت زبي ليتدفق كل حليبي بداخلها ونامت فوقي وتبوس فيا وتقولي مش هسيبك تاني انت ريحتني اااااه.



وتواعدنا للقاءات اخري .


روحت البيت اخدت دش وشربت قهوتي. لاقيتها بتتصل رديت قالتلي بشكرك بجد ريحتني وانا مش هسيبك خلاص انا بموت في اهلك.



وقعدنا نهزر شويه وقفلنا علي موعد قريب تاني عشان انيكها بطريقتي انا ...وبقينا بويفريند وجيرلفريند لعلاقة رومانسية وجنسية وانسانية وثقافية وفكرية طويلة ومستقرة لسنين مالهاش عدد. وكانت اغنى مني بكتير ومش بتبخل عليا باي فلوس. وخليتها لبست لي في مرة فستان فرحها على ابو بنتها ونكتها وهي لابساه. وحملت مني وخلفت ولد جميل زيها ونسبته لجوزها.


اتمني القصه تنول اعجابكم
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
لازم تعجبنا مدام انت الى معدلها يافنان تسلم ايدك ومننحرمش منك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل