قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الشعر والخواطر
خَواطِرُ عاشِقِ 22 حَنينُ الذّكْرَياتِ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الرومانسي ٢٠٢٤" data-source="post: 47179"><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'verdana'"><span style="font-size: 26px"><strong>حَنينُ الذِّكْرَياتِ</strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'verdana'"><span style="font-size: 22px">وَتَمْضي الأيّامُ يا حَياتي بَعيداً ، وَلا زالَتِ الذّكرياتُ تَغزو حَبْلَ أَفْكاري ، فَأنْتِ يا حَيبَتي ومُلْهِمَتي لَمْ تُغادِري جُدرانَ قَلبي الْمُثْقَلِ بِهمومِ الزّمَنِ الْكَئيبِ ، فَأنتِ تَسكُنينَ في كلِّ زاويةٍ مِنْ زَوايا حَياتي ، أرى طَيفَكِ في شُروق الشَّمِسِ وَغُروبِ الْقَمرِ أتخيَّلُ وجهكِ يا حَبيبتي الّذي لَمْ يَمنحَني الزّمانُ حَتّى رؤيتِهِ وَردَةً يانِعةً حرمَتني مِنْها يَدُ الزّمانِ لِيظلمَ حُبّاً بَريئاً كُتِبَ لَهُ أنْ يَكونَ سَرابا تَوارى خَلْفَ الْغيومِ وَفَوقَ عَنانِ السّماءِ ، آهِ يا حَياتي كَمْ أنا مُشْتاقٌ لأتَخيَّل ابْتسامَتَكِ الْعَذبةِ وَالّتي تَحْمِلُ الْحُبَّ والْحَنينِ وَالشَّجَنِ ! ثُمَّ تَخْتَفي دَفاتِري في طَيِّ النِّسيانِ ، اشْتقتُ يا حَبيبَتي لِلّيلِ لأنّهُ يُداري دَمْعَتي ، وَآنَسْتُ الوِحْدَةَ لأنّها تُلازِمُ غُربَتي ، وَعَشِقتُ حُضْنَكِ الدّافئ وقلبَكِ الْحاني الّذي طالَما حَلِمْتُ بِهِ لِيَكونَ سَعادَة الأيّامِ ، لكِن يَأبى الزّمانُ يا حَبيبَتي إلّا وَأنْ يُفرقنا ويُغلقُ صَفْحَةً جَميلَةً تَحْمِلُ في طيّاتها حَنينَ الذّكرياتِ</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الرومانسي ٢٠٢٤, post: 47179"] [CENTER][FONT=verdana][SIZE=7][B]حَنينُ الذِّكْرَياتِ[/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=verdana][SIZE=6]وَتَمْضي الأيّامُ يا حَياتي بَعيداً ، وَلا زالَتِ الذّكرياتُ تَغزو حَبْلَ أَفْكاري ، فَأنْتِ يا حَيبَتي ومُلْهِمَتي لَمْ تُغادِري جُدرانَ قَلبي الْمُثْقَلِ بِهمومِ الزّمَنِ الْكَئيبِ ، فَأنتِ تَسكُنينَ في كلِّ زاويةٍ مِنْ زَوايا حَياتي ، أرى طَيفَكِ في شُروق الشَّمِسِ وَغُروبِ الْقَمرِ أتخيَّلُ وجهكِ يا حَبيبتي الّذي لَمْ يَمنحَني الزّمانُ حَتّى رؤيتِهِ وَردَةً يانِعةً حرمَتني مِنْها يَدُ الزّمانِ لِيظلمَ حُبّاً بَريئاً كُتِبَ لَهُ أنْ يَكونَ سَرابا تَوارى خَلْفَ الْغيومِ وَفَوقَ عَنانِ السّماءِ ، آهِ يا حَياتي كَمْ أنا مُشْتاقٌ لأتَخيَّل ابْتسامَتَكِ الْعَذبةِ وَالّتي تَحْمِلُ الْحُبَّ والْحَنينِ وَالشَّجَنِ ! ثُمَّ تَخْتَفي دَفاتِري في طَيِّ النِّسيانِ ، اشْتقتُ يا حَبيبَتي لِلّيلِ لأنّهُ يُداري دَمْعَتي ، وَآنَسْتُ الوِحْدَةَ لأنّها تُلازِمُ غُربَتي ، وَعَشِقتُ حُضْنَكِ الدّافئ وقلبَكِ الْحاني الّذي طالَما حَلِمْتُ بِهِ لِيَكونَ سَعادَة الأيّامِ ، لكِن يَأبى الزّمانُ يا حَبيبَتي إلّا وَأنْ يُفرقنا ويُغلقُ صَفْحَةً جَميلَةً تَحْمِلُ في طيّاتها حَنينَ الذّكرياتِ[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الشعر والخواطر
خَواطِرُ عاشِقِ 22 حَنينُ الذّكْرَياتِ
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل