مكتملة الكبل المتحرر | السلسة الأولي | _ اثني عشر جزء (sslovoe) (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
الكبل المتحرر الزواج السعيد

ملحوظة السلاسل الاولى والثانية والثالثة فيها تمهيد طويل لدرجة المط
فاللى حابب يخش فى الجنس على طول يبدأ من السلسلة الرابعة

الشخصيات

احمد بطل القصة وعشيق تهانى وهو وسيم حليق الوجه
سميرة زوجة احمد
سعيد صديق احمد وعشيق سميرة وهو وسيم حليق الوجه
تهانى زوجة سعيد
خالد صديق احمد وسعيد وعشيق تهانى وسميرة وهو وسيم حليق الوجه وهو اعزب لم يتزوج قط
عامل الشواء عشيق تهانى وسميرة وهو جامعى مثقف ومتنور مثلهم هم الخمسة جميعا لكن فى زمن البطالة لم يجد سوى هذا العمل وهو وسيم حليق الوجه

الجزء الاول




احمد وزوجتي سميرة

تزوجت زوجتي بنفس اليوم الذي تزوج فيه صاحبي زوجته

القصة حول علاقتي مع صاحبي الذي يعتبر مفتاح صداقتنا واسرارنا

وربما حياتنا المتشابهه وعلاقتنا ببعضنا التي استمرت لسنوات كان سبب استقرارنا بنفس الوقت

سعيد رفيقي منذ سنوات الدراسة الجامعيه تعرفت عليه وبدات علاقتنا وحياتنا مرتبطة ببعضنا منذ ذلك الوقت لانذهب الى أي مكان ولا نسافر ولا نقضي أوقات خارج نطاق صداقتنا الا وكنا مع بعضنا حتى مناسبات العائلية كان موجود وعائلتنا حينما يفتقدون الى احدنا يتصلو بالاخر ليعلمو انه بخير

تقريبا كل اسرارنا وافكارنا رغم اختلاف اذواقنا نتحدث بها لبعضنا

كنا نشجع بعضنا على التحرش ومناظرة النساء قبل الزواج وكان يعلم كم اعشق رؤية النساء التي ساقها طويلة والكعب العالي حينما كان يعشق هو النساء بصدور كبيرة ويعشق من تهتم بملابسها وترتدي ملابس تبرز اثدائها الكبيرة الامر بالسفر خارج البلاد يجعلنا نكشف عشقنا بهذه الأمور فلم يكن بمجتمعنا فرصة ان تتحرش او تنظر حتى لو كانت لها جسد مثير لا تعلم ان كانت ستتقبل وانها منفتحه فالمحجبه لا تعلم ما تخفي لانها تخفي جسدها ولا تعرض نفسها فلا تعلم ما تخفيه اسفل ملابسها ان كانت ممحونه وتبحث عن شهوة

كانت تلك فترة مراهقه وقد انتقلنا وافترقنا بعد تخرجنا لكن صلاتنا استمرت رغم بعد المسافة وارتباطنا بالعمل بمدينه بعيده

لكن حينما استقر بنا الوضع لنعود بعد مضي عام ا اكثر كانت قرارنا ان نستقر بالحياة بعد الوظيفه وتزوجنا بنفس اليوم وقد قررنا معا ان نتزوج ونحتفل بزواجنا وبنفس الوقت تكلفه الزواج تكون واحده

لم تلتقي زوجاتنا بعد الزواج مباشرة وتتعرف على بعضهما فكان لكل شخص حياته الخاصه

لكن بعد فترة من الزواج أصبحت زوجتي تسمع اسم صاحبي مرارا اين تذهب اين متواجد اين تسافر فكان اسم سعيد دائما معه

مما جعلها ان تظن انه عازب ولم تسال عن حفلة الزواج او نست الامر لاني لم اذكر لها اسمه بالبداية لكن عائلتي بداو يخبروها عنه لم افكر يوما بدعوته الى شقتي فلم يكن لقائنا عائلي او داخل البيت فكنا دائما نجد الوقت خارج البيت ونسهر معا

بعد مضي الوقت اخبرتني زوجتي ان ندعو صاحبي للبيت وزوجته

فكانت فكرة للتعرف عليهم وعلى زوجته ربما تعلم أيضا حول زوجته بعلاقة زوجها بي يتشاركان الحديث

كانت الزيارة وديه وكانت المرة الأولى التي يرى فيها سعيد زوجتي وانا أيضا لم أرى زوجته منذ زواجه لم يكن هناك فرصة التقي بها

وقد عرفني على زوجته التي كانت تبدو اكبر من زوجتي واسمها تهاني

عند زيارتهم الينا قضيت مع صاحبي الوقت بغرفة الضيوف وزوجتي صاحبت زوجته لتريها الشقة ويتحدثان سويا حينما كنت اجلس مع صاحبي

رغم اننا لم يرق لنا ان نخنق علاقتنا بتعارف عائلي روتيني وزيارات

بعد ذلك رايت زوجتي وزوجته تدخل الينا وقد تشرفت زوجته بمعرفة زوجتي وهي تخبرنا كم ان شقتنا جميلة

كانت زوجاتنا محجبات في اول زيارة بيننا وقد المرة الأولى التي أرى فيها زوجته وقد دعى زوجته لتجلس معنا وزوجتي فجلسو بمقربة منا بكنبه بعيدة يتهامسون بكلام وامور نسائية حينما كان صاحبي يتحدث معي أيضا ولم اخفي انني كنت اختلس نظرات لزوجته فقط من ناحية التعرف عليها فقد بدت راقية ترتدي عبائة شبه ملونه الأطراف ولم تكن تحاول ان تغطي الفستان الذي كان يبدو ظاهرا وهي جالسه مع زوجتي وقد كشفت عبائتها اسفلها وقد رايت فستانها الذي بدى جميلا رغم انني لمحت لثواني لكني شعرت كم انها ترتدي ملابس غاليه

حينما زوجتي كانت عكسها تحاول ان تخفي نفسها وهي تجلس حتى انها لم تكن تحاول ان تنظر ناحية صاحبي سوى نظرات خافته

رغم ان صاحبي يجد دائما الطريقة للتودد لها بشكل اخوي وكثير المزاح عني

فكانت تتقبل مزاحه ويبدو ان شخصيته قد ارتاحت له زوجتي

وبشخصيته وكانت زوجته أيضا سريعه التعرف على زوجتي ولا تخجل ان تتحدث معي او تسالني امام زوجها بشكل طبيعي وتبتسم ابتسامه

تشعر ان العلاقة التي بيني وبين صاحبي والاخوه أصبحت الان علاقة مشتركه بين زوجاتنا

وقد اعتذرو لزوجتي بينما زوجتي أبدت انها سعيدة بزيارتهم وان ننتظر دعوتهم من جديد في المستقبل

بعد رحيلهم قضيت الليلة مع زوجتي نتحدث عن زيارتهم ولم تخفي زوجتي اعجابها بصاحبي وعن سر علاقتي معه طويلة وصحبتي له وانها كانت أيضا تبدي اعجابها بشخصية زوجته المنفتحه والمرحه بحديثها

كان لنا ميول حول نساء وانا اعلم عشقه للصدور الكبيرة رغم ثقتي بصاحبي لكني اعلم انه لاحظ ان زوجتي تملك صدر كبير ربما لم افكر بالامر بعلاقتي القوية له

وبنفس الوقت كنت أقول ان ذلك امر طبيعي ان شخص يمكن ان يلاحظ كيف يبدو صدر زوجتي ولا يمكن ان انكر انني الاحظ العديد من الرجال ينظرون الى صدرها ولا ابدي أي انزعاج مع الوقت فلا يمكن ان تمنع الناس بذلك

بالنسبة لصاحبي وعشقه للصدور لم أحاول ان افكر انه يفكر بزوجتي من أي ناحية فاعلم انه بصباص حتى لنساء عائلته ويخبرني بالامر وهو امر لا يملك سلطة على نفسه بعدم النظر لكني اعلم انه اعجاب بالنساء ولا يفكر بذلك اكثر من النظر

من ناحية أخرى كانت زوجته خلاف زوجتي لكنني أيضا لاحظت ان زوجته تملك ساق طويلة وبدت زوجته طويلة وهي تقف بجانب زوجتي ورغم ارتدائها العبائة لكنني لاحظت ان فستانها بدى واسع من الأسفل وقد بدى حوضها عريض ولها مؤخرة رفيعه

لكنني كنت أحاول ان لا اطيل النظر كونها زوجة صاحبي وبنفس الوقت امام زوجتي

حينما كنت استلقي بالفراش واستعد للنوم كانت زوجتي قد انتهت من الاستحمام

وقد خرجت وهي تمسك بالفوطه وتجفف جسدها وشعرها

قد كانت تجفف صدرها بالفوطه وذلك الوقت قد انتابتني خيالات غريبة حينما كانت تقوم بتجفيف صدرها كنت أرى كيف ان صدرها كان يمتص يدها بطراوته وهي تجففه من الماء وكيف يبدو وهي تقوم بدعك صدرها بالفوطه كان يبدو طريا ويهتز كبالون بيدها

لا اعلم ما الأفكار التي افكر فيها

لكنني لا افكر ان المنظر اثارني لكن فكرة ان صاحبي يعشق الصدور الكبيرة كانني افكر بنظراته لزوجتي وهل كان يتخيلها اسفل ملابسها

وقد كنت استنكر مجرد التفكير بالامر لكن الامر جعلني اسال نفسي عن نظراته وما يفكر

ان صاحبي له طريقة وديه بالتحدث ولا يخجل من التحدث بامور جريئة ولا اعلم كيف سيبدو الامر لو جعلت علاقتنا مع زوجاتنا مفتوحه ان كان سيكشف أمور عني لزوجتي بدون قصد وكيف ستجد زوجتي الامر




الجزء الثانى





التسوق مع صاحبي وزوجته



بعد زيارة صاحبي وزوجته وتعرف زوجتي على زوجته كنت أحاول ان اسال زوجتي خلال ذلك عن رايها بزوجته وعنهما

وقد أبدت انها مرتاحه بوجودهم وسالتها ان كان يزعجها زيارتهم او دعوتهم فاخبرتني انها لا تمانع وانها مرتاحه بوجودهم وهما منفتحان جدا قد اخبرتني انها تريد ان أكون مرتاح أيضا خاصة انه صديقي المقرب فهي ستكون مرتاحه

اخبرتها انها صاحبي وهو صريح وجريء بمزاحه ليس عليك ان تجاملي او تتقبلي الامر ان كنت غير مرتاحه

قالت لي انها وجدته منفتحا ومرحا ويعجبها أسلوبه تعلم انه يمزح ولا يقصد السخريه بشيء

تكررت زيارتنا ولازالت زوجتي تتحفظ امام زوجها حينما تجلس معنا وتحولت زيارتهم او اجتماعهم وبدانا نخرج مع زوجاتنا ونصطحبهم معنا

وكان صاحبي يخبر زوجتي ان فكرة ان نجتمع افضل من الخروج لوحدنا وان تعيش الزوجات نفس أجواء الخروج والسهر كما نفعل على ان نجتمع كل نهاية أسبوع

وتحولت سهراتي مع صاحبي لنقضي وقت بوجود زوجاتنا ولا اعلم كيف اتعامل امام زوجته او زوجتي فحينما نخرج لوحدنا فهناك أمور للرجال خاصه ومزاح لا يمكن ان تتجرا امام زوجاتنا

حتى صاحبي رغم انه يحب ان يتلصص بالأسواق والتعليق كانت الفترة الأولى ابهار زوجتي بالتصرف بشكل طبيعي

لكنه كان يجد التعليق على أي شيء امام زوجتي واحانا زوجتي اجدها تستمتع بحديثه وكلامه ومزاحه

اصبحنا نختار أماكن تتناسب اكثر مع زوجاتنا

زوجته كانت متامقة دائما ليس فقط بشقتنا وأماكن خاصه داخل أماكن مغلقه

لكن حتى حينما كنا نتسوق ومعهم كانت تبرز اناقتها لم تكن لتكشف او تخرج بدون غطاء او عبائة او ****

لكن داخل المجمعات والمحلات لم تكن لتجعل حجابها ساتر او عبائتها تخفي فستانها فكانت تمسك بعائتها بيدها وأصحاب المحلات والموظفين كانو ينظرون الى داخل عبائتها حينما تكشف لهم ما ترتدي و

و لم يكن صاحبي ليزعجه الامر حتى انهم يتوددون لها او تتحدث معهم لم يكن يشغله ان العامل يقف مع زوجته بشكل قريب ويتحدث معها مطولا

لكنها تترك مساحة المقبول بالحديث معم ولم تكن سوى ابراز جمالها بشكل غير مباشر

زوجتي بعكسها عبائتها محكمه الغلق وكانت زوجته تتحدث مع زوجتي حول اختيار ملابس لنا ا عبائة جديدة لها للسهرات التي نخرج فيها الغير رسمية او غير عائليه

زوجتي لم ترد سؤالها وأبدت موافقتها وهي تقول لها ان كنت انا موافق

وزوجة سعيد تقول لها انني لا امانع وهي تنظر الي بابتسامه انني موافق مازحه معي

بذلك الوقت كانت زوجته تحاول ان تجعل زوجتي ترى نفسها وتهتم بنفسها كما تفعل وهي تشجعها بقولها كيف هي تختار ملابسها وكيف تدلل زوجها

كانت شجعتها في ذلك اليوم بشراء **** جديد يكون ستايل ولا يكون داكن حينما دخلنا محل النسائية قامت بعرض العباءات لزوجتي لتختار لها شيء مختلف

وكانت تقف مع زوجتي مع البائع وهي تقلب في العباءات التي بعضها تبدو كفساتين وليست عباءة ساترة بعضها ملونه وعليها رسوم والوان مبهره

زوجتي لم تكن فقط تعلق على انها ليست عباءة وهي ملونه برسوم على ظهرها واكتافها

لكن تهاني كانت تجيد ان تجعل من الامر طبيعي لها وتخبرها انها الموضة الجديدة هذا اليوم

كانت تمسك تهاني العبائة لتقايس طولها امام زوجتي حينما كانت زوجتي تعلق انها تبدو ضيقه لا يمكن ان ارتدي عباءه هكذا

قالت لها تهاني انها مناسبة سترسم عليك بشكل جيد وتناسب جسمك

كان عامل المحل يقايس بعينه جسم زوجتي وارى كيف ان عينه كانت تنظر لجدسها وصدرها واى اين وقعت عينه

كان صاحبي سعيد يتظاهر انه مشغول ويترك لزوجاتنا التسوق ويقف بمسافه عنهم ليجدو الوقت

لكن حينما كان البائع ينظر الى جسم زوجتي وتهاني تمسك بالعباءة لتقايسها على جسم زوجتي كان سعيد أيضا قد كان ينظر اليهما واعلم انه أيضا يناظر جسم زوجتي التي شجعتها تهاني ان تجربها بغرفة الملابس وترتدي العباءة لان

رغم ان زوجتي كانت ترفض حتى فكرة شراءها لكنها شجعتها ان تجربها فقط لا يحتاج الى شراءها

كانت تهاني تشجعها ان تجرب حينما تظن زوجتي انهما يقفان بالمحل واننا لا نراقبهم تذهب معها تهاني لممر صغير بستاره داخليه للتبديل لتجرب العباءة الجديدة

رغم انها عباءة لكن زوجتي كانت تشعر انها ستجرب ملابس سهره او ملابس سكيسيه فلم تجرب ملابس بمحل من قبل

وانا اسمع همسهم ويبدو ان زوجتي لا توافق عليها وتخبرها انها ترص على جسدها لكن تهاني تصر على انها مناسبة وجيدة وتخبرها ان تتحرك بها وتخرج معها من الغرفة لتسير زوجتي بالمحل وهي تمسك بالعباءة بيدها وكان ظاهرا كيف يبدو صدرها مستديرا بالعباءة يشد جسدها

لم تكن مشدوده كثير ولا تبرز جسدها لكن زوجتي كانت تشعر انها تبرز مفاتنها بشكل كبير وهي ترى اختلاف الشكل والحجم بعد ان كانت ترتدي عباءة واسعه لا يلاحظها احد الى عبائها تخبرها تهاني انها ستايل جديد

حينها زوجتي اكتفت من تجربة العباءة واخبرتها انها ستعيدها الان

لكن تهاني كانت تحمل معها عباءة زوجتي القديمه وتخبرها انها ستخرج بالعباءة الجديدة وهي مرتديتها وتجربها

وهي تضحك على زوجتي انها لم تكن فقط للتجربة بل لتشتريها وترتديها

وهي تسير معها لجهتنا ويقترب سعيد وزوجته تشير اليه انها اشترت عباءة جديدة اليوم تقول انها ستجعلني أكون كريما مع زوجتي واشتري لها هديه وادللها

حينما كان سعيد ينظر الى زوجتي وعينه ترسم ملامح جسدها الذي لم يره بهذا التشكيل والتحديد والتغصيل باستدارة صدرها وحجمه

وهو يتغزل بها ويقول لها انه اختيار جيد يجعلها اكثر اناقة

زوجتي تخجل من نظراته وتغزله بها التي اعتبرها مجامله لها ولم تجد شيء ترد عليه

لكن تهاني تجر زوجتي لخارج المحل وتجعلني احاسب وينتظرونني بالخارج حينما ارهم يقفون خارج المحل ويبدو ان سعيد كان يتحدث مع زوجتي برفقة زوجته وهو يبدو انه يمازحها حينما كانت زوجتي لا تحاول النظر اليه وتبتسم ابتسامه خجل

حينما سرنا خلفهم وسارت زوجتي بجانبي وكانها ترى ان كنت اتقبل ارتدائها عبائتها الجديدة وانا ابديت لها انني لا امانع عبر ابتسامتي لها كدليل انها جميلة عليها وهي تمسك بذراعي وانا اسير معها وتشعر ان الامر لم يكن سيء حتى الان والعباءة الجديده ساتره عليها رغم انها تبرز وتشد على جسدها وتبين تفاصيل وحواف جسدها المستدير

قد كان سعيد وزوجته يسبقوننا بخطوه وهم يلتفون الينا ان كنا نستمع بالتسوق معهم ويقترح سعيد ان تناول العشاء بالمجمع

خلال ذلك كانت تهاني اشارت على زوجها بشراء فستان وقد توقفو عند احد المحلات ونظرت الى زوجتي وتقترح عليها ان يرو المحل

ودخلنا المحل وهو محل ملابس نسائية حتى ان تهاني كانت تشير الى زوجتي الى نهايه المحل حيث يوجد هناك قسم لملابس اللانجري المثيرة

وزوجتي دفعتها مازحه انها لن تذهب الى هناك وتهاني تمزح معها انها تحتاج الى شيء جديد لا خجل ان تشتري أمور لزوجتك

قالت لها زوجتي مازحه ربما تحتاجي انت

ردت عليها تهاني انها لديها العديد من الملابس وزوجها يحتاج الى تقليل نشاط هذه الفترة لانه طماع وهي تحتاج الى راحة منه

فهمت زوجتي من مزحها ان زوجها يحب معاشرتها وهي تعبت منه

تلميحها لزوجتي ان زوجها قوي وينيكها طوال الوقت

جعل زوجتي لا يعجبها الحديث عن الامر لتحاول ان تتخطي الحديث عن الامر

ولم تكن تهاني سوى انها تحاول ان تفتح الحديث معها دون احراجها ولا تحاول ان تسالها بامور خاصة دون ان تشعر ان زوجتي تجيب عليها او لا يعجبها الحديث

قامت تهاني باستعراض ملابس من المحل لزوجتي وأشارت الى زوجها ان كان يعجبه الفستان

فينظر لها سعيد وهو يقول سيكون جميلا عليكما وتكونان فاتنين مارايك

تهاني وافقت على ان تختار فستان نفس الشكل لها ولزوجتي حينما كانت زوجتي تتردد بقبول عرضها لكن تهاني كانت تشجعها بشكل ما ان يختارو نفس الفستان وكانهما صديقتان مقربتان يرتديان نفس الفستان

وهي تخبرها ان تجرب شيء مختلف وتجدد زوجها كل يوم قبل ان تنجب ***** وتعيش لحظات زواج سنوات الأولى بدون قيود

كان الفستان هديه تهاني وسعيد لزوجتي وسعيد يخبر زوجتي انني ساكون محظوظ برؤية الفستان عليها

وكانه يلمح انه يتمنى رؤية الفستان عليها

ذهبنا بعد ذلك الى الدور الأخير حيث يوجد هناك مطاعم مفتوحه وطاولات داخل المجمع لكنها كانت مختلطة ظننت اننا سنتناول الطعام بمطعم عائلي او منفصل لكن سعيد اختار هذا القسم المفتوح بحجه ان المطاعم هنا افضل

قام بحجز الطاولة و ذهبت زوجته لتغتسل

وتقدمت مع سعيد لطلب الخدمه اوقفنا احدهم وهو ينادي على سعيد

نظرنا الى الشخص وكان صديق فريد واسمه خالد صديق قديم لكن لم اكن اتواصل معه منذ زمن

قام بتحية سعيد وسعيد رحب به ووقف معه حينما كانت زوجتي تقف بجانبنا

حينما نظر الى سعيد وهو يمزح معه هل هذه زوجتك كم انت محظوظ

رد عليه سعيد وهو يقول له انها سميره زوجه احمد

نظر ناحيتي وكانه يحاول ان يتذكر ملامحي وهو يقول اوه نعم مر زمن طويل

مزح معه سعيد وهو يساله ان كان لازال يهرول حتى الان

ورد عليه خالد انه حر لا يربط نفسه بزواج

وكان سعيد يسخر منه انه يعيش حياته هكذا

فرد عليه خالد انت تعلم ذوقي ...هل لديك زوجه لي ربما تهاني تقبل ان أكون لك ضره

وهو يضحك عليه

حينما كانت تهاني تقف خلفنا وتسمع حديثنا كان خالد قد لاحظ مجيء تهاني

فحياها بابتسامه وهي ردت عليه وكانه مقرب منهم وحيته باسمه

ولم يكن ليخجل خالد من الرد عليها ويفتتن بها

وما لاحظت انه لم يكن الوحيد الذي يتودد لها

فكانت تهاني تمزح معه وهي تساله عن سبب غيابه وعدم زيارته لهم طوال المده ان كان قد تزوج بالسر

وهو يخبرها انه يحب ان يعيش حر وياكل الفواكه والخضار المختلفه

وهي تسخر منه ان يحذر من التسمم بسبب الخضار الفاسدة

وتضحك معه

حينما يرحب بنا ويحاول ان ينظر لزوجتي ويبدي اعجابه بابتسامه لزوجتي وهو يقول انه سعيد برؤيتنا ويتطلع الى لقائنا ويلمح الى انه سيحفظ رقمي ليتم التواصل معي مستقبلا

بعد رحيلة جلسنا نتناول الطعام ونتداول الحديث الودي وقد كنت انظر الى تهاني وهي تتناول وتاكل الطعام وتلعقها بشفتها بشكل مثير حينما كانت قد كشفت عبائتها وهي تتناول الطعام ليرى الجميع اسفل عبائتها هي تتناول الطعام وتظهر فستانها وهي تجلس على الطاولة

حينما كان سعيد يحاول ان يجذب انتباه زوجتي له بابتسامته و حديثه

ويبدو ان زوجتي أصبحت اكثر انفتاحا معه



الجزء الثالث





قد اصبح لقائنا مع سعيد وزوجته تهاني امرا مرتقبا ربما لزوجتي التي لاحظت انها كانت تتنظر زيارة تهاني لها كل نهاية أسبوع

وقد أصبحت تختار نوع العطر المناسب والفستان

في الأسبوع التالي بعد نهاية أسبوع من لقائنا السابق رايت زوجتي قد ارتدت الفستان الهديه الذي اهدته لها تهاني

كان فستان غالي الثمن لكنها كانت معجبه بالتطريز والشكل رغم انه كان فستان يستر جسدها بالكامل وطويل لكنه كان يبرز خصرها ربما كان من الأفضل توسعه الفستان رغم ان صاحب المحل قال ان الحجم فري سايز أي ان حجمه يتناسب مع أي جسم وله عقد وشرائط لتعديله حسب عرض الجسم وتوسعته

ولكن زوجتي اختارت ان تجعل الفستان يبرز حوضها ويشد صدرها من الأسفل فيرفعه فيبدو ككرة مستديرة داخل الفستان

وانا أقول انها سترتدي العباءة فلم افكر بالامر ان امر كبير

في ذلك الأسبوع قررنا ان نجتمع بمنزل سعيد وكانت المرة الأولى التي ازوره بمنزله مع زوجتي وقد كنا نقضي الوقت معه بمجلسه الخاص بشقته مع رفاقه وكان مكان تجمع لنا

هذه المرة لم اكن اعلم ان كنا سنجتمع بشكل عائلي ونلتقي بمكان واحد كما حدث مع زيارته لي

حملت معي علبه من الحلوى بالطريق فكرت ان اشتري شيء للزيارة

وقد استقبلنا لدى وصولنا من الباب وهو يرحب بنا وهذه المرة قد صافح يد زوجتي فلم ترده او تتوقع ان يصافحها بيده حتى انه قد ضم كفها بكفه بالكامل واعلم كيف تبدو تلك اللمسة ان كان قد شعر بطروة يدها وهو يبتسم لها وقد دعانا للدخول الى شقته

وقد تبعناه الى الصاله حيث جلسنا ونحن ننتظر بالمكان ولم نرى تهاني وكنت اظن انه سيدعو زوجتي لتجلس مع زوجته بغرفه خاصه للنساء ونجلس مع بعضنا هنا فلديه شقة كبيرة ولديه مكان لضيافة النساء

لكن المفاجاة حدث لدى رؤيتي لتهاني ترحب بنا وانا اسمعها وهي ترحب بزوجتي

وزوجتي ترفع راسها وقد كانت تبتسم لدى سماع صوتها لكنها بنفس الوقت كانت تنظر الى تهاني ولا تعلم كيف ترد عليها

تهاني كانت ترتدي فستان الجديد الذي اشترته ولم يكن ذلك فحسب انها كانت تكشف فستانها وبنفس الوقت كانت ترتدي العباءة

هذه المرة لا اعلم ان كانت تشعر بالراحة بشقتها فلم تكن ترتدي عبائتها ودخلت ورحبت بنا بدون أي غطاء للراس او عباءة

ولا يمكنني القول انها كانت ترتدي ملابس فاحشة فقد كانت ملابسها ساتره فكان نفس فستان زوجتي اشترو نفس الفستان

كنت انظر لسعيد ربما ان زوجته لم تتوقع وجودي بالمكان وهي تدخل ولعل ذلك احراج انها ستتفاجا بوجودي ربما ظنت ان سترى فقط زوجتي

وتوقعت ان أرى ذلك بملامحها ان تتفاجا بوجودي بانها لا ترتدي عبائتها امامي

لكن كانت تبتسم لي ولزوجتي وترحب بنا وكان سعيد أيضا يتصرف بشكل طبيعي وهو يرى زوجته تدخل على رجل بفستان بشكل طبيعي

وليس كالمرة السابقة ان كانت زوجتي تجلس بمكان بعيد مع تهاني وانا المح جسدها من بعيد

قد جلست مع سعيد بالمقعد المقابل لنا وبدا يرحبو بنا وعن زيارتنا ويفتحون بعض المواضيع عن العمل والملابس والاكسسورات

وبدا يتحول حديث حول أمور النساء والكريمات

لكن الحديث تحول بشكل ما عن أمور ادويه او كريمات بسبب ان زوجتي اخبرتها ان لديها حساسية من بعض الكريمات او المواد التي تجعل بشرتها تتهيج

كان السؤال طبيعي حينما بدات تهاني تتحدث عن النظافة والعنايه بالبشرة والروائح اثناء الاستحمام وماذا تستخدم

وعن الروائح للرجال فنصحت وقالت ان زوجها يستخدم صابون مخصص للرجال مطهر ومعطر لمنطقة الخاصة

كان الحديث غريب ان تتحدث عن نظافة سعيد لمنطقة خاصة وزوجتي تعلم ما تقصد بالمنطقة

وتهاني تتحدث كانها معلومه صحية بدون حرج ان هذا الصابون يطهر المنطقة ويزيل الروائح فلا تشعري بالقرف منها ولها رائحة زكيه للمتزوجين

وهنا بدات تتحدث انها تحبب ذلك لانها تجعل العلاقة بينهم برائحة ونظافة يرتاح لها الأزواج

وقد وجهت لزوجتي الكلام ان استعملها انا أيضا

وكانها تلمح لزوجتي انها سترتاح اثناء المعاشرة من المنطقة حينما تكون نظيفه

كان الامر بالنسبة لزوجتي غريبا لكنها كانت تجاري انها أمور صحية وطبيعيه

حينما علقت تهاني ان الشعر يجلب التعرق والفطريات ويحتاج الى عنايه

حينما فتحت الباب لتقول انها تستخدم أيضا للنساء

لكن تهاني كانت جريئة وهي تقول انها لا تستخدمها لانها تبقى المنطقة دائما ناعمه و لا تحب ان تترك المنطقة لفترة طويلة

وكان حديثها انها تحلق كسها وهو ناعم

وكانها تسال زوجتي ان كانت تترك المنطقة وزوجتي تفهم سؤالها وهي تخجل من الحديث عن الامر خاصة بوجود سعيد

كيف تقول ان كسها مشعر ...لكن زوجتي تحاول ان تتهرب من الاجابه ولكنها تجعل سميره تفهم ان كس زوجتي به شعر

حينما قالت لها زوجتي ان لديها حساسية من ازالته بشكل مستمر فهي تبقي لفترة

سعيد أراد ان يجعل الحديث اكثر احراجا وهو يسخر علي ويقول لزوجته

ليس كل الرجال يحبونه مثلك بعض الرجال يفضلون تركها كما هي

تهاني ارادت ان تجعل الحديث اكثر غرابة وهي تقول لزوجها انها لن توافق على طلبه

وكانه تريد ان تخبرنا ان سعيد يريد ان يجعلها تترك كسها بشعر

كيف تحول الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن بطريقة النصائح الطبيه

وكان امر طبيعي فهي أمور متزوجين

حينما احمر وجه زوجتي وهم يتحدثون وتعلم انهم يعلمون ان كسها به شعر

وتهاني تخبرها ان هناك طرق للعناية بالمنطقة وبنفس الوقت تنظف منطقة وتترك جزء لارضاء الشريك

لكن بنفس الوقت تحولت حول كريمات ما بعد الحموم والجسم والبشرة وعنايه

لتحاول ان تجعل الامر طبيعي

تذهب تهاني لتقدم الضيافة لنا وتخرج من المكان حينما يجلس سعيد مكان زوجته ويصبح قريب من زوجتي حيثما كانت جالسه بالقرب من زوجته

فيدور بيننا كلام عن العمل والعائلة والشقه والطعام والوجبات

وانه يحب ان يتناول طعام البيت ويلمح الى انني اخبرته انها طباخه جيده

وهو يقوم باخبارها انه سيكون سعيد بتناول من يدها

وهي تجامله ان الزيارة القادمة ستحضر العشاء وتكون زيارة لدينا

وهو يوافق ويتحمس لذلك

يذهب سعيد لزوجته او هكذا ظننت انه ذاهب ليرى ما تفعل زوجته بالمطبخ حينما رايته يذهب الى الحمام

حينها اسمع صوت تهاني وهي تطلب من زوجها ان يأتي لامر ما

لكن سعيد ان ينادي علي ويطلب مني ان اذهب لاساعد زوجته وهو داخل الحمام وانا ارد عليه نعم...ولا اجد سوى ان أذهب لارى ما تريد زوجته

كان الامر غريبا ان اذهب لزوجته وهي لوحدها خاصة وهي ترتدي الفتسان

حينما رايتها تقف ناحية المغسلة وتحاول شد أنبوب لتقوم بفتحها

حينما سالتها وانا أحاول ان لا انظر اليها

رغم ان منظر طيزها العريضة وهي تقف بظهرها لي كان مثيرا والفستان كانه صمم ليجعل طيزها تبرز بشكل اكبر والوانه تبرز المنطقة وتظهر شكل ارتفاع مؤخرتها

كنت اريد ان ابدي لها انني اقف خلفها وانا أتوقع ان ترى زوجها ربما ساسبب لها الحرج ان أكون معها وهي تقف هكذا

لكنها بعكس ذلك قالت لي بكل برود وابتسامه بوجهها او كالعادة زوجي الكسول يجد من يقوم بالاعمال بالنيابة عنه

وانا أقول لها لا باس كلنا سواء لا يوجد ازعاج

وهي تشير الي ان أقوم بفتح الانبوب الذي بدا متصلبا وهي تحاول فتحه

فتقدمت وانا انتظرها لتتحرك من مكانها كي لا ابدو انني اقف بجانبها ويكون امر غير طبيعي

لكنها فقط أعطت مساحة لي للمرور بجانبها دون ان تبتعد عن المكان لاتقدم اليها وانظر الى الانبوب الذي بدا انه صدا وعليه زيوت وابخره جعلته متصلب

لكن لم يكن من الصعب فتحه حتى انني وجدت انه يفتح بمجرد ان تقوم بادارته وانا أقول لا اعلم سبب طلب مساعده ولا يبدو ان من الصعب عليها ان تقوم بذلك

لكنها كانت تراقبني وكان تميل بكتفها وكانها تريد ان ترى ما افعل مما جعلني اشعر بكتفها على ظهري من الخلف وقد تعمدت ان اطيل ربما لارى ان كان بالخطا او انني بدات اشعر بدفء ذراعها وكتفها على جسدي فاثارني الامر

شكرتني وانا امسح يدي بمنديل من اتساخ الانبوب وهي تعتذر مني لتعبي بمساعدتها

وانا اخبرها لا باس

فاحاول ان اعود لكنها توقفني لاقف معها قبل ان تنتهي لارى ما تفعل وهي تقول لحظة فتطلب مني ان احمل من الطاولة الشاي وبعض الكعك المحلى

فتميل معي ناحية الطاولة وقد شعرت بشعرها يلامس وجهي وقد ششمت رائحة عطرها ووجهها قريب من وجهي وانا امسك بالصحن لحمله وهي تقوم بتنظيم ووضع ملاعق لاحملها قبل ان احملها واعود لزوجتي واجد ان سعيد كان يجلس ويتحدث مع زوجتي وبدا قريبا منها وهو يستعرض لها بجواله عن مواقع التي تشتري منها زوجته الكريمات واسمعهم يتحدثون عن الامر

حينما قمت بوضع الاواني من يدي والشاي على الطاولة

وسعيد ينظر الي وهو يمازحني ان زوجتي قد اشغلته معها ويتاسف

وانا ارد عليه لا عليك يسعدني ان اساعد

ويكرر هو ساخرا انني زوج مثالي فهو لا يساعدها بشيء

تنتهي زوجته وتعود لتجالس زوجتي وتجلس بجانب زوجها وهي ترى ان زوجها يجلس مع زوجتي ويفتح جواله لها وتشاركهم الحديث عن منتجات حينما عادت لتتحدث عن منظفات المناطق الخاصة

وقد رايت وجه زوجتي انها لا تريد ان يعرض لها هذه المواد او الحديث عنها

سالت تهاني زوجتي عن رايها بالفستان الجديد عليها

وزوجتي ترد انه جميل جدا عليها

وتهاني تسالها ان جربته كما طلبت منها ان يرتدو نفس الفستان معا

وزوجتي تهمس لها انها فعلت ذلك

لكن تهاني تحرجها ان كانت ترتديه وتريد ان تراه

زوجتي لا تعلم كيف تعرض لها فستانها وزوجها موجود

لكن تهاني تجلس معنا بدون عبائة وزوجتي لا تعلم كيف تبدي انها محتشمه امام زوجها

تهاني تخبرها ان ترى فستانها زوجتي قامت بفتح العباءة لتعرض الفستان لتهاني لتراه لثواني انها ترتديه

سعيد لم يفوت فرصة كهذا ولم يكتفي فقط بالنظر وهو يقول لها انه يبدو عليهما جميل

وهو يتغزل بفستان على زوجتي

زوجته كانت تشكر زوجها انه اعجبه وهي تلمح من اجمل الفستان يناسب من اكثر

سعيد يعلق انهما كفاكهتان لو تخلطها بسله لالتهمها

لا اعلم ما التمليح الذي يريد ان يصل له بقوله تخلطها لتاكلها

تهاني ترد مازحه لزوجتي ان الرجال مهما فعلت لا يعجبهم شيء ارتدي أي شي دائما يفكر بامور اكثر

سعيد وهو يلمح وكانه يقصد زوجتي

ويقول لتهاني ليس كل النساء يملكن كل الصفات وكل النساء لهن جمالهن الخاص ولا عيب ان يعجب الشخص بكل النساء لكن قلبه لواحده

زوجته تسخر مازحه معه وتقول وهل النساء أيضا يسمح لهن ان يعجبن برجال اخرين ام انتم فقط

يرد عليها تعلمين ان جمالك لا يمكن مقاومته لا يمكنني اصارع كل الرجال لانهم يرون كم انت جميلة

زوجته تبتسم على غزله لها وهي تقول له خبيث

وينظر ناحيتها ليقبلها امامنا بشفتها قبلة رومانسيه صغيرة

وانا أحاول ان اتفادى النظر ولا اعلم كيف انظر لامر شخصي بين زوجين

وبنفس الوقت قد سمعت كيف ان قبلته قد اصدر صوت من شفتها بدا مثيرا وانت تتخيل كيف تبدو شفتها الطرية

زوجتي أيضا احمر وجهها وهي تنظر كيف يقبل زوجته امامنا رغم انها قبلة صغيرة كي لا تبدو قبلة شهوانيه

لكن المنظر لوحده واللحظة كانت مثيرة

تلك الليلة كانت غريبة وتطور في علاقتنا معهم لتبدو اكثر تحرر

زوجته بدون **** وبدون عبائة

زوجتي تضطر لتفتح عبائتها امام سعيد لتعرض الفستان و سعيد لا يخفي كيف ينظر الى زوجتي وفستانها

حديث حول اكساس زوجاتنا وكيف اننا كنا نتحدث عن كس تهاني محلوق واملس وناعم وزوجتي كسها به شعر بطريقة غير مباشرة

في نهاية اليوم شكرنا دعوتهم وضيافتهم وكنت اشعر بالتعب لاستاذن منهم لنكرر الزيارة القادمة تكون بشقتنا

ولا اعلم كيف سيبدو الامر بالزيارة القادمة

بعد ان عدنا لشقتنا كنت انظر الى زوجتي بعد ان دخلت الحمام لتغسل جسدها وما ان خلعت ملابسها امامي ورات شعر كسها بين افخادها

مباشرة كنت أتذكر الحديث عن كسها امام سعيد واننا كنا نتحدث عن كسها

كانت زوجتي قد دخلت لتستحم وانا انظر الى كليوتها بعد ان دخلت الحمام وشعرت انه رطب وبه دفيء ربما بسبب الحر والرطوبة والتعرق

حينما انتهت كانت قد ارتدت ملابس نوم شفافه وانا اعلم حينما ترتدي ملابس انها تشعر بالاثارة وتريد معاشرة بنهاية اليوم

وقد دخلت معها الفراش وانا احتضنها واشعر بدفيء جسدها بعد ان استحمت

بدات بمص شفتها وانا احتضنها الى صدري وقد ذابت وهي تان من قبلتي لها وشعرت بجسدها وهو يرتعش بمجرد لمسي لها وقد مسحت صدرها بيدي وانا اضغط عليها

وقد عادت لي أفكار كيف ان سعيد يحب الصدور الكبيرة فوجدت انني اعلق دون ان اشعر لكن اتغزل بها وبصدرها

وانا أقول لها كم احب جسدك وصدرك الناعم

وقد تجرات ان أقول لها وانا ارجو ان لا تفهم كلامي بشكل مختلف

ان سعيد يتمنى صدر زوجته كبير كم اشعر انني محظوظ

ابتسمت لي وهي تعلق كل الرجال يعشقون الصدور الكبيرة

وانا ارد عليها انا من حظي انني املك اجمل زوجه مثيرة وصدرها مثير

وكانها ترد علي بالمثل لترى ردة فعلي وتقول لي ان سعيد أيضا زوجته جميلة وتملك جسد مثير

وانا انكر علمي بذلك وانا أقول لها لم الاحظ

وهي تسخر مني وتقول عينك تقول انك كنت تلاحظ

ابتسمت لها ربما لكن ليس مثلك

زوجتي تقول ان زوجها أيضا محظوظ بزوجته وكل امراة لها جمالها وفتنتها الخاصه وهي تملك مؤخرة رفيعه

قلت لها انت أيضا لديك مؤخرة كبيرة

قالت وهي تبتسم على كلامي انها تملك مؤخرة طرية لكنها ليست كتهاني رفيعه وبارزه

بدات اتحسس طيزها وانا اقبلها وأهمس لها انا تعجبني هكذا

وحاولنا ان لا نطيل الحديث عن سعيد وزوجته وابدا بمص صدرها وحلمتها وهي تصدر أصوات المحنه وانا الاعب جسدها المثير

واتحسس صدرها والمس كسها الذي كان رطب من اول لمسه شعرت بحرارته

تلك الليلة قد عشنا جنس بشكل مختلف وانا انيكها كنت اشعر بحرارة كسها

وربما هي أيضا شعرت بتصلب زبي غير العادة وهي تان وتسالني ان كنت اخذت حبه منشط جنسي

وهي تحتضني ولا تصدق انني انيكها بهذا الشكل واتحرك فوقها وهي تلف ذراعها خلف ظهري لتحتضنني وبدانا نقبل بعضها وانا اكاد اشعر التعب من النيك وانا امص شفتها والحس وجهها

حتى بدات اقذف من حرارة كسها لم اتحمل ان استمر دون ان اقذف داخل كسها وانام فوقها أحاول ان اجمع انفاسي بما حدث الليلة رغم انها كانت نيكة سريعه

لكننا كنا نلهث من التعب والمحنه وقد قذفت زوجتي شهوتها معي وانا اقذف ولم نتحرك من مكاننا وقد نمت بجانبها ولا نعلم سبب شهوتنا بهذا الشكل

الفصل الرابع زوجة صاحبي المثيرة


خلال الأيام كانت زوجتي تتفادى النظر او التعليق حول سعيد حينما اذكر اسمه كانت تحاول ان لا تعلق بتعليق افهم منه اعجابها به

سالت ان كنت سادعوهم نهاية الأسبوع لانها اخبرتهم انها ستعد العشاء بنفسها تلبيه طلب سعيد كضيافه له

وانا اخبرتها انني لم التقي معه لكننا نتوقع ان يكونو يعلمون بذلك بعد ان اتفقنا بالامر وكانت يبدو انها تريد ان تتاكد فتسالني نهاية اليوم هل التقيت مع صاحبك او تحدثت معه وانا اخبرها انني نسيت

في يوم كنت اتصل مع سعيد حول امر هام واخبرني ان امر عليه بالمنزل

بتلك الليلة كنت اتصلت به واخبرته انني بالطريق وهو أيضا قال انه سيتواجد بالشقة لدى وصولي وهو برفقه احد اقاربه وسيارته بالورشة الان وهو سيكون موجود لدى وصولي

حينما وصلت لشقته كنت قد قمت برن الجرس لاتوقع ان يتواجد بالشقة

كنت انتظر عند المدخل حينما فتح لي الباب لارى زوجته تهاني تقف وتبتسم لي

وانا اعتذر عن زيارة متاخره واسالها ان كان سعيد موجود

قالت لي لا...هل تحدثت معه

قلت لها نعم قال انه بطريقه الى هنا توقعت انه وصل

قالت وهي تههم حسنا يمكنك ان تنتظره اذا فهو بالطريق لابد ان يصل باي وقت الان يمكن ان تتنظره بالمجلس

كنت أحاول ان لا انظر لزوجته وقد كانت تقف خلف الباب ولا اعلم كيف ادخل الى الشقة وقد كنت أرى كتفها العاري وذراعها وهي تقف خلف الباب وتنظر الي

حينما اخبرتني ان ادخل كانت قد فتحت الباب لي لاتقدم لادخل الشقة

فدخلت الشقة وانا اعلم انها لوحدها

وانا اتردد وأقول لها ربما يمكنني ان اتي بوقت اخر

لكنها أصرت ان ادخل الى الشقة

وكنت أحاول ان لا ارفع عيني لها وقد لمحت انها ترتدي ملابس قصيرة لركبتها وقد لمحت بياض ساقها الطويلة وكان الفستان يكشف فتحه الرقبة وجزء من اكتافها وصدرها كم تبدو فاتنه بهذا الفستان

وأقول ان وجودي معها وهي ترتدي ملابس كهذه لن يكون جيدا بنظر سعيد زوجها ان تتضيف رجل الى شقتها بغيابه

اخبرتها انني ساتصل به لاخبره انني ساتي بوقت لاحق

وقد اتصلت به لاخبره انني اتيت اليه وهو ليس موجود فرد علي انه اضطر الى ان يذهب الى مشوار مع قريبة وسيعود مباشرة

لكنني اخبرته ان لاباس ولا يحتاج للعجلة فانا ساتي بوقت لاحق

لكنه رد ان ذلك مستحيل انني بالطريق واخبرني انه اخبر زوجته ان تضيفني بالمجلس لحين وصوله

وانا أقول في نفسي انه لا يعلم ما ترتدي زوجته امامي وانا اشعر انني اسبب لها الحرج او لي

شعرت كانها كانت تنتظر قدومي وقد ارتدت هذا الفستان وتعطرت وقد شممت رائحة شعرها وانا امر بجانبه لتتقدم امامي وانا سير خلفها لادخل الى المجلس وتطلب مني ان ارتاح واجلس انتظر بالكنب وأنا افكر متى سياتي صاحبي وكم سانتظر من الجيد ان لا يأتي ويراني مع زوجته وهي هكذا ربما ذهبت لترتدي شيء او ترتدي عبائتها قبل مجيء زوجها

انتظر لدقائق حينما عادت وهي تحمل بعض العصير لتقوم بضيافتي وتضعها امامي وهي لازالت ترتدي الفستان كم ان بشرتها ملساء وناعمه وهي تنحني امامي وانا انظر الى اكتافها وشعرها وهي تميل ناحيتي

وتسالني ان احتجت الى شيء وانا اشكرها واسالها ان اتصل سعيد

وهي تقول لي لا تقلق هل مللت من وجودي

قلت لها لا ..أعني

ابتسمت وجلست لتتحدث معي وقد كانت تجلس بمقعد قريب مني وانا انظر للأسف اتفادى ان تلاحظ انني انظر لاكتافها وذراعها العاري او لساقها وهي جالسه

واخذت تسالني عن زوجتي وعن أمور أخرى وانا أحاول ان اتاقلم مع وجودها ولا ابدي شيء

بعد وقت اخبرتني انها كانت تنوي ان تذهب لتستحم بعد عمل البيت وهي تهز فستانها انها متعرقه وتحتاج الى حمام وان اخذ راحتي بالمكان بغيابها وهي تبتسم لي وهي تخبرني انها ذاهبه لتستحم وخيالاتي تجعلني اتخيلها داخل الحمام عارية وتستحم

حينما ذهبت بقيت انتظرها بالمكان وقد تركت باب المجلس مفتوح وكان يكشف مدخل البيت الصاله الداخليه

بقيت انتظر حينما بدات اسمع صوت حركتها وهي تسير داخل الشقة وقد رفعت راسي وكاني لمحتها تسير داخل شقتها وكانني رايت ظلها ولم ارد ان اتجسس بالنظر اليها

لكن الامر شدني لانني كانني لمحت ساق وافخاد تتحرك داخل الشقة وقد رايتها وهي تلف الفوطه حول جسدها وربما تستعد لتذهب الى الحمام وهي تحمل ملابس بيدها يبدو انها خرجت لتاخذ ملابسها

وبقت تتجول داخل الشقة بالفوطه وانا قد شعرت انني اتبعها بعيني حتى انني ملت براسي لاحاول ان اتلصص عليها وانا اخشى ان تراني بنفس الوقت

لكن بشرتها الناعمه وذراعها العاري ومنظر ساقها وافخادها وهي تسير بالبيت قد شدني خاصه انني كنت اراها من الخلف فلم تكن لتراني او تنظر ناحية المجلس حيثما اتواجد

ولا اعلم ان الباب المجلس كان مفتوح ويمكنني رؤيتها

وحينما استدارت رفعت طرف عينها وقد شعرت انها كانت تنظر ناحية المكان الذي اجلس فيه هل راتني انظر اليها وبنفس الوقت كانت تبتسم لكن لم ترفع وجهها ناحيتي لكن طرف نظرها وعينها بدت انها تنظر الي ولا اعلم ما تعني او انني اتخيل

وغابت عن المكان وبقيت انتظر وقد قمت بتشغيل التلفاز لابدو انني اشغل وقتي بشيء وانا انتظر

بعد مضي وقت كان قد وصل سعيد انا اجلس انتظر وكانني كنت لوحدي

وقد دخل سعيد علي لوحده و انا أقول من الجيد انه لم يدخل ليرانا معا

ورحب بي واعتذر لتاخره وعن قريبة الذي ظهر فجاة واخذ يشرح لي ما حدث

ويخبرني ان كنت شعرت بالملل بالانتظار وهل زوجته قدمت لي الضيافة

وانا اشكره واخبره انها كانت كريمة وقدمت لي الشاي

وهو اكمل بقوله جيد وقد اخذنا الوقت بالحديث حينما كان يجلس بالمقعد المجاور

لمحت زوجته من جديد يبدو انها تسير داخل الشقة وقد خرجت هذه المرة وهي مبتله الشعر وانا اتفادى ان يراني انظر ناحيتها او يشعر انني أرى زوجته

لكن منظر ساقها وملابسها القصيرة جعلتني اتمادى بالنظر أطول حينما اجد سعيد ينظر ناحية أخرى لجواله او للتفاز

وكانت هي تطيل بقاء وسط الشقة حيث اراها

بعد فترة ذهب سعيد ليتحدث مع زوجته وانا بقيت انتظر وبنفس الوقت لا اعلم سبب طلبه زيارته وما الامر المهم فلم يتحدث عن شيء يجعلني اتي بهذا الوقت بشكل عاجل كما طلب يبدو انه نسي او ان السبب كان تعطل سيارته بالورشة كما اخبرني

حينما سمعته يتحدث مع زوجته وقد دخلت معه زوجته لاراها وهي تقف امامي بجانبه بدون **** كالعاده او عباءة لكنها استبدلت فستانها القصير باخر يغطي ساقها وكانها لا تتكشف امام زوجي لي

وتتحدث ولا تخبره انها جلست برفقتي بغيابه

حينما كانت تحمل معها كيس صغير اخبرتني انها هديه من زوجها لزوجتي

وانا انظر ليدها وهي تحمل الكيس

وانا أقول ماهذا ؟ لا داعي يكفي قيمة الفستان

قالت لي زوجته انها هديه لكما خاصه لكن لا تفتحها واعطها لزوجتك

امسكت بالكيس وقد كان مغلق بشكل حراري يحتاج الى تمزيقه لفتحه فلم ارد فتحه او النظر اليه لاسال زوجتي عنه لاحقا

استاذنت بعد وقت قصير لتاخر الوقت عنهم وعدت للبيت واخربتها انني كنت برفقة صاحبي وزرته بشكل عاجل

ولم تحاول ان تسال عن الامر حينما اخبرتها عن هديه تهاني سالتني عنها فقلت لها ان تهاني اخبرتني ان لا انظر اليها وان اعطك الهديه مباشرة دون النظر اليها

ابتسمت زوجتي حول سر الهديه واخذتها دون ان تفتحها امامي واخبرتني ان ابدل ملابسي أولا

خلال السهره كنت قد سالت زوجتي عن الهديه ان كانت نظرت اليها

قالت لي انها اتصلت بتهاني لتشكرها

وسالتها ما هي

قالت لا شي امر نسائي فقط ليس مهم

ولم تعطني مجال لاسالها ولماذا لا تريد ان اراه

الفصل الخامس كلام في الجنس بين الازواج​





بعد تلك الزيارة لم اصارح زوجتي بما حدث وكيف كانت ترتدي زوجة سعيد امامي وانا افكر ان اخبرها كي لا يصارحها زوجها او تهاني تتحدث معها وتظن انني اخفي عنها شيء

لم أرى نوع الهديه التي اهداها سعيد وزوجته لزوجتي

كما ان زوجتي اخفت العلبة عني ولم تخبرني انها مواد خاصة للنساء

وكنا ننتظر ان تاتي زيارتهم لنا وقد كانت الزيارة هذا الأسبوع بشقتنا حيث ان زوجتي تحضرت تلك الليلة لتجهز الطعام وقامت بطهي بعض الطعام وتحضير المقبلات والسلطة لتبدي اهتمامها لزيارتهم او لابهار سعيد بطهيها

بعد زيارتنا لهم كان تقبل زوجتي لوجود تهاني معنا بدون عبائه و**** بعد مضي الوقت اصبح وجودها طبيعيا

وزوجتي كانت تشعر بالبداية بعدم الارتياح باجتماعنا كازواج مع بعضنا

لكن مع الوقت اصبح الجلسة مرحة ومزح وحديث طويل شعرت فيه بالراحة ليكون الكلام اكثر انفتاح حتى ان زوجتي بدات لا تهتم لعبائتها ان كانت تكشف فستانها وهي جالسه واعلم انها لاحظت عين سعيد على صدرها وجسدها وهي جالسه وكانت لا تحاول النظر اليه وتبتسم وانا اعلم ان تلك اللحظة كانت تشعر بالتوتر والاثارة من نظراته

انتهت زوجتي من تحضير الطعام وجهزت المكان في انتظار قدومهم

ودخلت الى غرفتها لتستحم وتتجهز وترتدي ملابسها

حينما وصل سعيد وزوجته دعوتهم للدخول الى المجلس واستضافتهم

كانت تهاني قد فلت حجابها لدى دخولها الشقة على اكتافها

وكانت عبائتها ترتديها على اكتافها وهي مفتوحه منذ دخولها وقد ارتدت الفستان القصير لركبتها فرحبت بهما وسلمت على سعيد حينما رايته يحيني بحرارة وبعد ذلك مدت تهاني يدها أيضا لتمد راسها وكتفها ناحيتي كتحيه بالاكتاف وكانها تقبل قبلة على الخد

وقد شممت رائحة شعرها على وجهها وقد غطى شعرها علي

وجلسنا ننتظر زوجتي ونتحدث وانا لا اعلم ما تختار زوجتي حينما تاتي وهل ستجلس معنا بعد زيارتنا لهم المرة السابقة وكيف استقبلتنا زوجته

بعد وقت رايت زوجتي تدخل علينا المكان وكانت ترتدي فستان جديد يبدو انه الفستان الهديه

وقد كنت انظر لها بتعجب لانها خلعت حجابها ولم تكن ترتدي **** وفلت شعرها على كتفها ولم تكن ترتدي عبائتها أيضا وكانها ترد ضيافتهم بنفس الجرئة كوننا اعتدنا زيارتهم وانا رايت زوجته

كانني لا املك حجه ان اعترض على وجودها بهذا الشكل

كان الفستان ساتر على جسدها لكن كان يبرز صدرها بشكل كبير وقد ظهر كيف يبدو مستدير ومفتوحه الرقبة لم يكن يعرض خط صدرها وبشرتها لكنه كان كافي برؤية طراوته واستدارته بفستانها

وقف تهاني وسعيد لتحيتها وقد تقدمت تهاني لتصافحها وتمسك بيدها وتشدها لها كي تحتضنها وتمدح جمالها وشعرها

ومد سعيد أيضا يده ليمسك بيدها ليحيها وقد مد راسها أيضا وكانها يريد ان يحتضنها لكنها وضع كتفه بكتفها دون ان يلاصق بها وقد وضع خده على خدها كتحيه وهو يمسك بيدها ويخبرها كيف يبدو الفستان الهديه جميل عليها

اخذنا وقت بالحديث وقد ساعدت تهاني زوجتي وبقيت مع صاحبي الذي كان يبدو على وجهه الانبهار من رؤية زوجتي وبقينا نتحدث وهو يسالني عن رايي بالفستان الهديه وانه اختياره

قلت له لماذا لم تخبرني ؟ لا يعجبني المفاجات

قال لي انا أيضا لم أتوقع ان تجربه زوجتك..اشعر انني محظوظ

قلت له توقف عن النظر انك تخجلها

قال لي زوجاتنا يشعرن بالارتياح واظن ان فكرة ان نجتمع مع زوجاتنا افضل من خروجنا بدونهم هل رايت كيف انهن يبدون سعيدات بالتعرف على بعضهن

قلت له الامر جديد على زوجتي ولا اعلم كيف وافقت ان تجلس معنا هكذا

قال لي سعيد لا تجعلني اشعر انك غير مرتاح مني وانا أرى كيف تنظر لزوجتي...انني اعلم ما تفكر فيه فلا تجعل الامر كبير وتصرف بشكل طبيعي اننا سعيدين بزوجاتنا وتعارفهم فلا تفسد الامر ولتشجع زوجتك ان تشعر بالراحة بوجودنا اكثر لانها تخشى منك عليك ان تجعلها تتصرف بارادتها ولا تخشى انك تغضب منها

قلت له انا وزوجتي متفقين ونثق ببعضنا

قال لي اذا لا مشكلة حينما تتصارحان فان علاقتكما تكون قوية وثقتكما اكبر

كان الحديث يطول ويصبح اكثر جراة حينما فتح الجهاز ليعرض لنا المستحضرات كان قد عرض لنا مقعد وقال مازحا هذا كرسي للمتزوجين

نظرت زوجتي وهي تسخر وهل يوجد مقعد للمتزوجين

قال سعيد نعم انه مقعد استرخائي للوضعيات الحميميه

احمر وجه زوجتي لانها سالته عنه

قال لها لا حرج فتلك أمور خاصة للمتزوجين وهو مريح وانا أحاول ان اطلب لي واحد لكن المقعد لا يملك ميزه تجعل النساء يفعلن أمور او تجربة أمور جديدة

وهو ينظر لزوجته وهي ترد عليه هل تقصد انني باردة

قال لها لا لكن هناك أمور النساء لا يحببنها ربما سمعت عن بلع الرجل...

نظرت اليه تهاني وهي تقول له انت مقرف تعلم ان هذه أمور أفلام النساء لا يفعلن ذلك

قال لها ليس كل النساء

نظر لزوجتي ولي وهو يسالها عن رايها فترد زوجتي لا اعلم...ربما بعض يرغبن به

قال لها هل رايتي

فردت تهاني انها لا تعلم ...انك جعلتني اجرب مرة وقد شعرت بالقرف

سالني سعيد هل جربتم انتم ذلك

قلت له وانا انظر لزوجتي نعم بضع مرات لكن لست اجبرها على ذلك

فسالني سعيد بجراة وكيف كان الامر

قلت له مختلف ....

نظر لزوجته وهو يقول هل رايتي

فردت عليه تهاني بسخرية ربما اذا عليك ان تجرب صاحبك ربما يعجبك الامر

بدا الحوار غريبا ان نتحدث عن قذف بفم زوجاتنا ولا يمكنني ان اصارحهم ان زوجتي تحب مص زبي بعد القذف وتشرب حليبي...وزوجتي من ملامحها لا تريد ان تقول لهم ذلك

بعد سخرية تهاني من زوجها ليجرب شربه مني

ظننت ان الامر اصبح الحديث جدي

لكن سعيد سال مرة أخرى الموضوع مجرب وسمعت صاحبي يقول انهم جربو ذلك ربما الامر يحتاج تعلم

فقالت له ان طعم مقرف ورائحته كريهه

فقال لها لماذا تظني المشكلة مني ربما انت تشعري بذلك

انا حاولت ان احول الموضوع الى ثقافة جنسية كي لا يكون التحدث عن تجربتي انا

فقلت له ربما الامر له علاقة بالطعام والتغدية واللحوم كما ان الشحوم تجعل الجسم والتعرق رائحته مقرفه الامر له علاقه بالطعام

فقال لزوجته هل رايتي ...ربما الامر صحيح لو اخذنا نصيحة تناولت اطعمه وخضار واطعمه مكثرة للسيولة السائل المنوي ربما يحل المشكلة

قالت له تهاني لا اظن...

فقال لها كيف تعلمي هل جربتي احد غيري او تعلمي ان كان احمد له رائحة مثلي او طعم مختلف

كانت تلك جرئة توقعت ان ينتهي الحوار هنا ان يتحدث عن تجربتها لاحد

قالت له وكررت كلامها جرب انت واخبرني

فنظر سعيد ليسال زوجتي هل رايت الامر مختلف وهل هو مقرف لك

نظرت الي زوجتي وهي تتردد بما تقول لكنها تجرات لتقول لا اعلم اجده طبيعي ...ربما كما قال زوجي الامر له علاقه اطعمه

قال لي سعيد انظر كيف ان لك زوجه احسدك عليها وتجرب معها

فلم يعجب تهاني كلامه فقالت له وهل انا أصبحت لا اجعلك ترتاح وافعل ما تريد ربما تريد ان تجرب مع أخرى

وقال لها وهو يوجه كلامه لي مثلا هناك أمور بعض النساء لا يحببنها ان احسد نفسي بها فزوجتي مثلا تعشق الخلفي

توسعت عيني وهو يتحدث عن نيك زوجته من طيزها...وزوجتي رفعت عينها عنه لا تريد ان يرى ملامحها بعد ان سمعت كلامه

وقال لزوجته وهو يخبرها عن نصيحتها لزوجتي وهو يقول

الم تقولي ان كريمات للمناطق الحساسة تجعل المنطقة نظيفة ونصحتي سميره باستخدام كريم

قال له ذلك شيء اخر

قال لها لماذا؟ السبب روائح والسوائل من التعرق والفطريات والنظافة كما ان الصابون منظف المنطقة...ليس كل النساء مثلك يحلقن المنطقة ...بعض الرجال يحببن النساء حينما يتركن المنطقة بشعر وزوجة تلبي عشق زوجها

نظر الي وهو يقول لي اليس كذلك ..اخبرتني ان المراة المثيرة هي التي تكون لها عانه بشعر

انا اردت ان انهي الحديث عن اكساس زوجاتنا فهو يلمح ان كس زوجتي كثيف الشعر وزوجته ناعم

فردت عليه زوجته تهاني بقوله لو طلبت ان اتركه له سافعل لكن انا احبه نظيف وانت لم تطلب كما ان سميرة تتركه بسبب حساسية فالامر مختلف

فرد عليها سعيد انا لم اقل لم يعجبني لو تركتي لم اجرب ربما...

فردت عليه تهاني حانقه يبدو ان سميرة تملك كل صفات التي تعجبك

كانت تلك صفعه وربما الغيرة اشتعلت وتحولت الى جدال حينما قالت انه معجب بزوجتي خاصة بصدرها والان كسها

وزوجتي شعرت انها تريد ان تغطي صدرها وتشد فستانها وهي تسمع عن اعجاب سعيد بها والحديث عن كسها وصدرها والان هو يعلم ان زوجتي جربت شرب المني

لكنه قال لزوجته تعلمي انني اعشق جمالك وكل النساء يملكن صفات كما انني احب ان اراك جميلة والاخرين يروك جميلة ذلك امر افتخر به

قال لي سعيد اننا بالغين يمكن ان نناقش وننصح بعضنا

ونظر لزوجته وقال لها تعلمي كم اعشق جمالك ولكن انت أيضا أصبحت تتقبلي نظراتي لنساء اخريات وحينما اخبرتك بما اعلم لم تصدقي حتى رايت بنفسك

نظر الى زوجته وهو يقول لي انني اخبر زوجتي بكل شيء وعلاقتنا قوية ونثق ببعضنا

كما الامر بصداقتنا فعلاقتنا مع بعضنا ونثق ببعضنا ونشارك بعضنا كل شيء نفكر فيه واعلم انك تشارك زوجتك أيضا ما تحب فيها وتعشقه فلا اسرار بيننا

وحينها قال لي ان زوجتي تعلم كم انت تحب ساقها الطويلة وقد اخبرتها ان عشقك ساق الطويلة الناعمة منذ أيام الكلية وانت تظن انها جزء من جمال المراة

تهاني نظرت الى زوجها وهي تنقزه بكتفه وهي تقول له ان ذلك سر بيينا ليس عليك ان تقول ذلك امامه

قال لها انه رفيق العمر واعلم انه يراك جميلة اخبرني انك لم تنظر اليها

رددت عليه الامر ليس هكذا من الطبيعي ان يرى أي شخص ان لديك زوجه فاتنه لا يعني ان لديه خيالات حولها

قال لي سعيد ان زوجتي تجد الامر اطراء لها ان تشعر انك تراها جذابة ذلك امر جعلها تشعر بانوثها وجمالها ان زوجتي حينما صارحتها بنظراتك لم تصدق الامر هل تعلم لماذا ؟

لانها تظن ان لك زوجة جميلة وفاتنه ومثيرة جداً وحينما تنظر لزوجتي فانها لا تصدق ان تنجذب لامراة غير زوجتك ذلك يجعل لها جمالها الخاص وانا اجد انني محظوظ مثلك حينما رايت انك ترى ان زوجتي جميلة شجعتها ان تختبر ذلك عند زيارتك لنا ...واخبرتني كيف كنت تنظر لساقها كانت تلك فكرتي

زوجتي نظرت الي وهي تقول لي هل زرتهم ...لماذا لم تخبرني ؟

رددت على زوجتي الامر ليس كما يقوله ...قد دعاني الى منزله لم أتوقع ان تكون زوجته لوحدها

رد علي سعيد وهو ينظر لزوجتي ويقول انا اثق بصديقي وان أي شيء بيننا لن يغير طبيعه علاقتنا ببعضنا الطويلة فانا حينما أرى زوجتي تشعر ان صاحبي ينظر اليها وتشعر بانها جميلة ذلك امر يسعدني فانا اعلم ان يحب ان يرى ساق زوجتي ولا امانع....وهو يعلم انا أيضا عشقي للصدور الكبيرة

وانا اخبرت زوجتي ان زوجتك تملك صدر بارز ومستدير وانا احسدك بذلك وانت تعلم كم اعشق صدور النساء

تهاني ردت على زوجها اظن ان ذلك يكفي لا داعي لاحراج سميرة وانت تتحدث عنها

قال سعيد انني امتدح صاحبي لانه يملك امراة بجمالها وعليه ان يعلم كم هو محظوظ بذلك...وانا سعيد انها سمحت لنا برؤية جمالها برؤيتها بهذا الفستان

ان زوجاتنا مثيرات وانا لا يزعجني ان يعجب بك كما ان زوجته أيضا ستشعر بنفس الامر وانا أتوقع انه اخبر زوجته عن اعجابي بالصدور وهي تعلم انني انظر لصدرها منذ اول يوم وكنت تعلمي بذلك

ردت تهاني لزوجتي ارجو ان تعذري زوجي فهو هكذا طبعه وانا اتحمل نظراته للنساء لكن ليس مع صديقاتي

قال لها سعيد لماذا ؟ اظن ان سميرة ستشعر بنفس ما تشعرين به انها جميلة وقد رايت كيف انها ارتدت الفستان لنا ولم تعد تشعر بالحرج واننا نجعل حياتهم اجمل

سالني سعيد عن زوجتي وهو يقول الم تخبر زوجتك عن عشقي للصدور الكبيرة ...اخرني انك صارحتها بذلك ...

قلت له وانا انظر لزوجتي لافاجئها بقولي نعم وهي اخبرتني انها لاحظت ذلك

زوجتي نظرت الي لقولي ما قالته عنه وعن انها لاحظت نظراته

قال سعيد هل رايت...وكيف رايت ردة فعلها ...لو كان الامر يزعجها لما قبلت دعوتنا

قلت له انها تقبلت الامر كزوجتك واعتبرت ذلك اطراء لها وهي تظن انها كانت جزء من نظراتك لها

سالني بجراة وهل تظن ان الامر جعلها تشعر بالسعادة اكثر

قلت وانا انظر لزوجتي وهي تنظر لي بطرف عينها وأقول له نعم انها وجدت الامر مدح لها

فقال سعيد لا خجل بيينا اننا نصارح بعضنا ونتقبل حب الاخر للامر وزوجتي تعلم كييف هي علاقتنا ببعض واننا نثق ببعضنا يجعل زوجاتنا يشعرون اكثر بالثقة معنا

لاحظت تهاني خجل زوجتي وانها كانت تحشر نفسها بطرف المكان لتخفي نفسها خلف ظهري

فقامت تهاني وقالت لها تعالي ومعي لناتي لهم بالعشاء ساساعدك يبدو ان الجوع يجعلهم يتحدثون بغباء

سحبت يد زوجتي وسارت معها للمطبخ لابقى مع سعيد

وانا أقول له يبدو انك افسدت السهره لم يكن عليك ان تفتح الكلام بهذا الشكل قال لي لماذا انها نصائح متزوجين الرجال يتحدثون بذلك بشكل طبيعي هل تظن النساء لا يتحدثون عنا أيضا الفرق اننا نتحدث امامهم الان

قلت له ليس هكذا انك تفسد زواجي وهي تعلم انني اتحدث عنها لك

قال لي قد رايت كيف كانت تشعر ان الامر اثارها صدقني وستجدها تشعر بانها جميلة ربما انت لا تقول لها كم هي جميلة

قلت له انك لم تقل لها جميلة انك كنت تتحدث وكانك معجب بها اكثر من زوجنك

قال لي زوجتي ستلطف الجو الان

وقد طال والوقت مع زوجتي بالمطبخ وانا وسعيد بدانا نتحدث ونتابع التلفاز وننتظر عودة زوجاتنا

حينما عادت تهاني كانت تحمل صحن الطعام كان زوجتي خلفها وقد مالت زوجاتنا الينا ليضعن الاطباق على الطاولة

وكان اعيننا على زوجاتنا وانا اعلم ان سعيد عينه على صدر زوجتي وهي تميل امامه وهي تنظر بطرف عينها وتعلم اين ينظر لها

وقد بان طراوة صدرها وهي تنحني امامه وخط صدرها وقد بان الوادي المظلم بين فلقتي صدرها رغم ان فستانها كان غير مفتوح سوى الرقبة لكنها حين عودتها مع تهاني وهي تنحني امامنا كانني لاحظت ان فتحه رقبتها كان أوسع رغم انها كانت نفس الشكل ولا توسعها لكن فتحه الرقبة اثناء انحنائها بدت وكانها قد سمحت لفستانها ان يتوسع وهي تنحني وثقل صدرها يجعل فستانها يتدلى

حينما كانت تهاني تساعد زوجتي قد مالت لليساء وقد برزت مؤخرتها امامي وهي تميل ناحية زوجها لترتب الطاولة كانت طيزها تبرزها وكم بدت عريضة ورفيعه وكل فلقة من طيزها الكبيرة يبدو منفصل عن الفلقة الأخرى

هل تهاني اخبرت زوجتي ان تسمح ان تميل بصدرها وهي تقوم بخدمتنا امام زوجها ربما تحدثا معا وهما بالمطبخ ان تجرب كل واحده وتخبرنا وزوجتي قد تبدو مترتده وهي تنحني لكن شعرت انها اطالت الانحناء وهي ترتب مع تهاني

خاصة ان تهاني رايت كفها على ظهر زوجتي وكانها تجعلها تنحني اكثر ولا تسمح لها ان ترفع ظهرها وتبقى منحنيه لفترة أطول

حينما قالت تهاني لنا الرجال همهم بطنهم حينما تمتلا البطن يغيب العقل ويصبح التفكير بالكرش فقط ربما تتعقلو من الحديث

قال سعيد لماذا اننا نمتدحكم فقط

قالت له سنرى حينما تمتلا بطنك ونعود للبيت ان كنت تشعر بالرغبة ام لا

وهي تبتسم له وكانها تتحداه

وجلسنا وتحول الكلام اثناء الطعام الى مرح وتغير حديثنا الى أمور عائليه لتحول تهاني الحديث والتوتر الى ارتياح بعد تهور زوجها بالحديث بامور كثيرة مرة واحده

يبدو ان سعيد يريد ان يصارح بما يفكر به ويرى رد فعل زوجتي

ولكن ماذا فعلت تهاني حتى جعلت زوجتي تتعمد ان تعرض صدرها لسعيد ماذا اخبرتها ان تعش اللحظة او تختبر زوجها او تختبرني ان كنت ساغار عليها

ولا اعلم بعد ان يرحلو ونكون لوحدنا ماذا يمكن ان نتحدث عن ما حدث وكيف ستكون امورنا مع سعيد وتهاني بالمستقبل


الفصل السادس ..بعد سهرة صاحبي وزوجاتنا
فصل 6 /14


بعد تلك الليلة التي قضاها معنا سعيد وزوجته لم ترغب زوجتي بالحديث عن الامر ربما خجلا وقد أبدت انها متعبه وقضينا الليل بدون كلام وهي تنظف البيت بعد سهرتنا وانا دخلت لاستحم واعود لانام لكنني كنت اراقبها وهي تدخل الغرفة وتغتسل وقد بقت بالحمام وقت طويل

خلال اليومين لم نفتح موضوع سعيد وزوجته او نتحدث عن السهره

بعد يومين كانت اخبرتني زوجتي عن اتصال تهاني لها معتذرة من كلام زوجها

وزوجتي اخبرتها انها تعلم انه يمزح معها ولا داعي للاعتذار

فتجد تهاني الفرصة ان تلك الزيارة لم تكن سبب لانزعاجها وان نذهب لشقتهم نهاية الأسبوع وقد أبدت زوجتي رغبتها بذلك دون تردد

في اول لقاء جنسي بيننا كانت زوجتي قد خرجت تلف الفوطه حول جسدها والفوطه مربوطه حول صدرها وقد برز حجم صدرها وانا اتحسس جسدها واقبلها كانت يدي تلاعب صدرها وانا أتذكر كيف كان ينظر سعيد لصدرها

وقد بدات بخلع الفوطه ووضعت راسي على صدرها لالحس صدرها بلساني واعض على حلمتها قد كانت بالبداية تضحك لاني اشعرها بالوخز وتظن انني امزح معها لكنها بدات تشعر بالمحنه لمجرد مصي لحلمتها وهي تقول لي ما بك

وانا اذكرها بسعيد دون ان اذكر اسمع وأقول لها كم ان صدرك ناعم وطري وكبير

وهي تقول لي انه ملكك

وانا اخبرها كيف انني احسد نفسي بانها تملك صدر كبير بهذا الحجم وابدا بمص صدرها من جديد وارفع راسي لاقبلها وادخل لساني بفمها

حينما وضعت اصابعي اسفل فخدها شعرت انها بدات تشعر بالحرارة وقد كان كسها رطبها بمجرد لمسي لشعر كسها كنت اتخيل كيف اننا كنا نتحدث عن شعر كسها لسعيد

فلم أتمكن من تلميح اني احب شعر كسها وهي تقول لي انت الوحيد الذي يحبه بشعر كم كان محرجا ان تتحدث تهاني عنه

قلت لها بالعكس ذلك يجعلك مثيرة وهناك من يعشق الشعر مثلي ولو تهاني تترك كسها بشعر ربما سعيد يحبه كما احب شعر كسك

لا اصدق انني اتحدث عن كس تهاني امام زوجتي وزوجتي تشعر بالاثارة لاني الاعب كسها باصبعي

وقد وضعت راسي وبدات الحس كسها وهي واقفت جلست على ركبي ووضعت راسي بين افخادها فرفعت فخدها كي أوسع كسها وانا أقوم بلحسه وقد سالت شهوتها وبدات استطعم طعم كسها وانا اشعر برائحة شعر كسها وهو يحك بانفي فذابت بين يدي وهي تتاوه وانا الحس كسها وهي تسالني ان كان الرجال يحبون كسها بشعر

كانت تريد ان تقول الرجال يحبو كس النساء فقالت كسها

فعضت شفتها كي لا اعلق على كلامها وانا اكمل لحس كسها وأقول لها ان كان كس النساء بمثل كسك رطب ودافيء فهم لا يعلمون جمال كس بالشعر

وقد بدات تشعر بالمحنه وانا استمر بلحس كسها

طلبت مني ان اتوقف وانام على الفراش لتقوم بمص زبي

وربما هي تريد ان تثبت انها ملكة المص بعد حديثنا عن المص امام سعيد وكيف ان زوجته لا تحب المص او ان يقذف بفمها

كانت زوجتي مشتاقه وهي تمسك زبي كي تقوم بمصه بسرعه فابتلعته وانا انظر اليها وامسك بشعر راسها وهي تحرك راسها وتدخل زبي بفمها وتبلعه واشعر بحرارة فمها ولسانها حول زبي

وهي تقوم بلعق زبي بحرارة غير معتادة

فلم اتوقف من التغزل بها بخيال سعيد حينما اخبرتها لا يعلم سعيد كيف هي متعه المص امممم انني اشعر انني لا يمكنني ان اتحمل

رغم انني كنت اخبرها عن خيالي بسعيد يتخيلها تمص لكنها لم تعلق بل أكملت مصها لزبي وبسرعه اكبر وباحترافيه اكبر

وبدات تدخل زبه لحلقها وقد تبلل زبي من لعابها وسال على خصيتي فكانت تخرج لسانها لتلحس زبي وتمسح لعابها منه

وانا أقول لها تهاني لا تعلم متعه المص من زوجها ربما تحتاج الى دروس منك

ولم تتوقف زوجتي من المص وهي تحاول ان لا تهتم لما أقول او انها لا تفكر بالامر

لكن في كل مرة أقول اسم سعيد اجدها تمص بسرعه اكبر وتبلع زبي

كانها تريد ان تثبت عشقها للمص وكذلك حول حديث تهاني انها تشعر بالقرف من القذف بفمها

حينما زوجتي تحب ان اقذف بفمها فكانت تمص بطريقة وتعصر زبي لاقذف بسرعه بفمها فلم تتوقف وهي تسمع اهاتي وصرخاتي انني اريد ان اقذف الان

بل أصبحت تحرك زبي داخل فمها بشكل اسرع

حينما شعرت انني اقتربت ان اقذف توقفت وجعلت زبي بفمها حتى شعرت بحرارة حليبي يصب بفمها فسال من شفتها على زبي وبدات تحرك زبي بيدها وتعصره ليقذف دفعته داخل فمها

فمصت حليبي الذي ملا فمها وابتلعته داخل فمها وشربته وحينما انتهت عادت لتنظف زبي الذي لازال مبتل من المني لتقوم بمصه ولحسه من جديد

وانا أرى كيف انها تحب حليبي بفمها

وارى محنتها وهي تشعر انها تقوم بامر يتمنى الرجال ان يحضو بهذه اللحظة التي اعيشها وانا اعلم انها تفكر بسعيد الان الذي يتمنى ويخبر تهاني انه يريدها ان تمص زبه كما تفعل لي وتشرب حليبة كما تفعل لي

نظرات المحنه والفخر وانا أقول لها كم انتي رائعه

وهل تسالني ان كان اعجبني الامر

وانا أقول لها كثيرا ...

ونمنا تلك الليلة وانا اتخيل ما حدث وخيالي يتخيل سعيد

ولا اعلم لماذا تاتيني هذه الأفكار القذرة التي لا افكر فيها بشكل جنسي لكنها تجعلني اتخيل كيف انه يحسدني على زوجتي وكم يتمنى ان يكون مكاني الان

قبل نهاية الأسبوع كنا نتسوق ونطوف المحلات حينما فكرت زوجتي ان تشتري شيء مقابل هديه تهاني لها ان تشتري لها هي أيضا هديه

مررنا بمحلات الملابس وأشارت الي ان نشتري شيء خاص للازواج ولا اعلم ما نختار لهما كهديه وهو امر محرج تخيل ان تشتري ملابس نوم مثيرة لزوجه احدهم بالنسبة لنا كرجال سنتخيله على زوجاتنا

قبل ذلك زوجتي كانت تريد ان تصلح الحلق المكسور بمحل الذهب فذهبنا الى محل الذهب ليصلح لها سلسلة ويقوم بإصلاح الحلق

فاخذنا الى ناحية صغيرة للتنظيف وإصلاح الحلق والقيام بتركيبه

فكان هناك طاوله زجاجيه كانت زوجتي تميل وتنظر ناحية الطاولة وتنظر لداخلها ولم الاحظ ان عبائتها كانت شبه مفتوحه حينما كانت تخلع السلسلة من رقبتها كانت قد كشفت رقبتها وسحبت السلسلة من رقبتها وفتحت عبائتها مما جعلها تقف امام الطاولة الزجاجيه وهي تميل وقد برز صدرها وكان فستانها اسفل عبائتها مكشوف الصدر وكانت كلما مالت ناحية الرف الزجاجي كان صدرها يبرز اكثر وكانها ترصه على الزجاج

وقد لاحظت ان البائع توقف وهو يمسك بالسلسلة وقد لاحظ منظر صدر زوجتي حينما لمحت عينه كنت قد رايت كيف ان صدرها كان مفتوح بشكل كبير وفلقة صدرها والوادي بين صدرها واسع

لم اعلم كيف اخبر زوجتي ان تغلق عبائتها ولكني بنفس الوقت كنت اريد ان أرى كيف ردة فعله بعد ان لمحت توتره وكيف ان صدر زوجتي جعله لا يعلم ما يفعل قد شدني الامر بشكل

وبنفس الوقت شعرت الامر اثارني المنظر فكنت اقف بجانبها فلم اشعر الا وانا اضع يدي خلف ظهرها وقد لامست اصابعي طيزها من الخلف وهي تنظر الي اننا بمكان عام ماذا افعل

فابتسمت لها وانا اقترب منها وارى كيف يبدو صدرها بعين الصائع وهو جالس اسفل الطاولة ويكمل عمله ويتفرج على صدر زوجتي

وكانت تلك المرة الأولى التي نكون فيها بمكان عام واشعر ان احدهم ينظر الى صدر زوجتي وهذا رجل اخر يفتتن بصدر زوجتي بعد سعيد

بعد خروجنا من المحل اختارت زوجتي فستان وملابس هديه لتهاني اخبرتني انها خاصة للنساء لا يجب ان اراها لانها مثيرة ولا يجب ان أرى ما ترتديه امراة غيرها

واختارت فستان لها قالت لي انها سترتديه في زيارتنا لهم وقالت لي ان اراه بنفس اليوم ولم تسمح لي برؤيته

زيارتنا ستكون بشقتهم هذا الأسبوع فكان علي ان اشتري بعض الحلويات من محل لتقديمها كضيافه لتكن شيء مشترك وليس دعوة وضيافه لنا

لاحظت ان زوجتي في ذلك اليوم وكانها تستعد لتلك السهره والزيارة قضت الوقت بالحمام واظن انها قامت بحلق ساقها نتف شعر حواجبها ووضعت كريمات للبشرة ومرطبات قبل ان تختار الفستان الذي سترتديه الليلة

ولم اكن اضع امر كبير ممكن ان يحدث وانا اعلم كيف ان فكرة خلع عبائتها بوجود سعيد كان امر جعلها ترتجف وهي تجلس معنا طوال السهره السابقة وقد بدات تعتاد على الامر بعد مضي الوقت

هذه المرة تركت لها حرية الاختيار وكنت انتظرها بغرفة الضيوف انا استلقي على الكنب ادعي انني لا انتظرها ا أتوقع رؤية شيئ سوى انتظارها تنتهي

حينما انتهت كانت قد لفت على اكتافها العبائة قبل ان أرى فستانها بالكامل لكنها كشفت لي فستانها من الامام وهي ترتديه وعلمت لم حلقت ساقها ووضعت الكريمات المرطبات لتبدو ساقها ناعمه ورطبة

فقد كان الفستان يصل الى ركبتها بنفس شكل فستان تهاني الذي كانت ترتديه يصل الى ركبتها وانا اعلم انها تريد ان تنافس تهاني بارتداءها الفستان امامي فزوجتي كانها تريد ان تستعرض جمالها وساقها خاصة حينما كنا نتغزل بجمال ساق تهاني وطولها

من ناحية أخرى لم يكن الفستان يعرض شيء من صدرها لكنني كنت اشك ان الفستان سيكون اخر شيء يراه منه فقد صمم الفستان بربطة حول الرقبة وكانت الفتحه الفستان وهي تلف الربطة حول رقبتها تكشف صدرها لو قامت بفل العقدة فكانت من النوع الذي يلف حول الرقبة كورده او عقدة ويمكن ان يكشف الرقبة ويغطي الصدر او يكشف الصدر لو فتحت الرباط

ولا أرى ان الفستان اسفل تلك العقدة يحوي أي ازار ماذا لو شدت العقده او تحركت فانها بالتأكيد ستكشف صدرها

لسبب ما كان الدم يغلي براسي بمجرد التفكير بالامر لكن كنت اتردد من سؤال حول الفستان او اعترض عليه طالما انه يسترها فلا يمكنني ان اخبرها انه غير مناسب وطبعا ارتداءها العبائة كان سبب اخر انها ترتدي عبائه يغطي جسدها وفستناها ذلك كافي ان لا اسالها عن الامر

واستعدينا للخروج والذهاب الى شقة سعيد وما جعلني اتعجب انها حينما خرجنا من العمارة كانت لازالت تبقي العبائة مفتوحه من المنتصف وكانها قد نست ان تبربطها وامسكت بعبائتها فقط وهي تنزل بها الى الشارع وقد رايت كيف لاحظ المارة وبعض الناس فستانها وعبائتها الفمتوحه وانا ادعي انني لا أرى نظراتهم لها وكانني اسمح لهم بالنظر كي لا يشعرو انني انظر اليهم وارعبهم بكشفي لنظراتهم لزوجتي

الفصل السابع ...تطور العلاقة بين الازواج​



لدى وصولنا الى شقة سعيد نزلت مع زوجتي وانا احمل الحلوى بيدي وزوجتي تحمل معها الهديه

وقد صعدنا الى شقة سعيد وانا أتطلع الى رؤيتهم واستقبالهم او ما ترتدي زوجته بهذه الليلة

حينما فتح سعيد الباب كانت زوجته تقف خلفه وينظرون الينا بابتسامه وكانهم كان يقفون بانتظار وصولنا سلمت على سعيد ورحب بي حينما دخلت فكانت زوجته تقف خلفه فرحب حينما مددت يدي لتهاني لاصافحها كانت قد اقتربت مني لترحب بي بشكل مختلف حينما وضعت كتفها على كتفي وكانها تحتضنني

حينما رايتها تصافح زوجتي وتحتضنها أيضا وتقبل خدها

حينما التفت الى زوجتي سعيد أيضا ليصافحها فكان الامر كزوجته افترب بكتفه لكتف زوجي وكانه يحتضنها كتحية استقبال

فلم يكن بامكاني ان ارد هذا الامر بعد ان كانت زوجته استقبلتني بنفس الطريقة وانا بنفس الوقت قد شعرت برائحة عطرها علي وهي تحتضني عن قرب تلامس كتفي بكتفها

زوجتي أبدت لثواني مفاجاتها لانها لم تتوقع هكذا استقبال لكن ابتسامتها عادت لها وهم يستقبلوننا لندخل الى غرفة الضيوف

قدمت الحلوى لسعيد وهو يخبرني ان هناك العديد من الحلوى الا يكفي زوجاتنا

وهو يمازحنا

فجلسنا بالصاله وتجلس مع زوجتي حينما يجلس هو بجانبي وزوجتي تجلس بالمقعد المقابل

يدور بيننا حديث وقد كانت زوجتي تحاول ان تجلس على راحتها رغم انها لم تخلع عبائتها ربما لم ترد ان تخلعها امامي او انها تنتظر فرصة لكنها سمحت لعبائتها ان تفتحها وتكشف ساقها

حينما لم يكتم سعيد اعجابه بالفستان لزوجتي وانه معجب باختيارها

وزوجتي لم تكن تخجل هذه المرة من نظراته لها وأبدت ابتسامه وشكرته على كلامه

تخلل الكلام المزاح وتطليف الجو حتى بدا الجميع يأخذ راحته بالرد والتعليق على الكلام والأفلام والملابس

حتى بدات تهاني تسال زوجتي عن تجربتها للكريمات التي اخبرتها بها

زوجتي لم تمانع بالحديث وكانها تسالها عن رايها بمطعم

فردت عليها زوجتي انها استخدمتها بالفعل وانها مرطبة وساعدت بالتخفيف من الحساسية

ردت تهاني وهي تعيد حديثها انها تفضل ناعم

وهنا بدا الحديث عن اكساس زوجاتنا لكن من خلال النظافة والكريمات

فقالت لها ان زوجها يخبرها ان تجرب مثل زوجتي

وهنا لا اعلم ما دار بينهم هل كانو يتكلمون عن كس زوجتي وشعر كسها

وكانت تهاني تسخر وهي تقول له انها فكرت بالامر لعل زوجها يعلم ما تشعر به ومن طلبه لها ان تجرب

وهنا عادت لتتحدث عن طلب زوجها ان تشرب حليبة بعد المص

لكنها لم تكن تقل ذلك مباشرة فقط بقولها ان زوجها يطلب منها ان تجرب

وهي تسخر انها سترى ان كان هو أيضا يعجبه الروائح لو تركته بدون حلاقه وهي الان خمسة أيام بدون حلاقه وهي تقول انه بدا يشعرها بالوخز لان الشعيرات الصغيرة تحتك بملابسها وتجعلها تريك ان تحك المنطقة

وهي تسال زوجتي عن الامر ان كان الامر يضايقها

وجدت زوجتي تتحدث بدون تردد او خجل وكانها نصائح للمتزوجين عاديه

واخبرتها زوجتي انه بالبداية يكون به حرارة بسبب الحلاقه فان البشرة تكون حساسة اول يومين لكن حينما يطيل الوقت لا تشعر بشيء لكن عليها ان تبدل ملابسها كل يوم بسبب التعرق والرطوبة

ان زوجتي تتحدث عن رطوبه كسها وعن شعر كسها كانها تتحدث عن وجبه مطعم

وسعيد يخبر زوجته ان عليها ان تسمع نصيحة من مجرب وتسال زوجتي عن الامر ويقول لزوجته ان ذلك ربما يعجب كلينا

سخرت منه تهاني وهي تقول له ربما نرى كيف تشعر وانت تطلب مني ان اجربه أيضا

فيرد عليها لا اظن المشكلة بالطعم او الرائحة ربما انت فقط لا ترغبين بالتجربة

فتسال تهاني زوجي لا اعلم كيف النساء يجربن شيء كهذا ..انه مقرف اليس كذلك

لكن زوجتي ترد عليها هذه المرة برايها وقالت لها ان الامر ليس سيء ...بالبداية يبدو لاذع ومقرف لكن مع الوقت تعتادي عليه وعلى طعمه

ارادت تتاكذ تهاني من رد زوجتي لتسالها بخبث

طعمه هل كان يصب خارجا وجربته ام انه فعل كما فعل لي سعيد قد صب مباشرة

زوجتي حينما تحول السؤال حول المص والقذف ارادت ان تجيب بشكل غير مباشر لكن كلامها كان واضحا

وقالت لها انها بالبداية كانت تشعر بالمرارة لكن بعد ان جربته ودخل داخل حلقها اصبح الامر طبيعيا

بابتسامه تهاني تسالها هل شعرت انك تريدين ان تفرغي بطنك اول مرة

قالت لها زوجي لا...ربما يختلف الامر ..لكنني اعتدت ...اصبح طبيعي ابتلعه

تلك اللحظة اعجبها تهاني قول زوجتي انها تبتلعه فسالتها بحماس كيف كان بعد نظفته ام شربته مباشرة

هنا زوجتي اصبح الحديث عن المص واضح والقذف فردت عليها

انت تعلمي لم سؤال

فارادت ان تسالها او ترى ردها فسالتها من جديد

فقط اخبريني هل شربته...كم كانت ..فرغه وشربته كله

زوجتي هنا نظرتي الي حينما كان سعيد يمازح زوجته عن اسالتها لزوجتي ربما يغير الحديث كي لا يجعل زوجتي تشعر بعدم الراحة

لكن زوجتي ردت عليها نعم ..هذا وذاك...

فسالتها من جديد وكيف تتحملي الامر الا تشعري بالغثيان

قالت لها زوجي لا....قد كان....اظن يختلف عنك...هناك من يعجبه والموضوع لا افكر بالرائحة او الطعم..فقط الامر يحدث

تهاني من نظراتها اشعر انها شعرت بالمحنه من الحديث عن الامر

حينما سعيد يمازحها ويقول لها ربما يمكنك ان تجربي الان رايت ان الامر فقط انك تفكرين بالامر

قالت له اخبرتك يمكنك ان تجربه انت أولا لنرى ان كان سيعجبك

ضحك سعيد قال لها ربما نرى ان كانت المشكلة لدي ام لديك

قالت له سميرة ماذا تريد ان تجرب مع فتيات فنادق وترى ان كان يعجبهم

قال لها لا لكن سميرة اخبرتك ان لا تفكري بالطعم والرائحة ربما يمكنها ان تعلمك كيف تفعلين ذلك

وضحك وهو يمازح زوجته حول تعليم زوجتي لزوجته كيف تبتلع حليبة بفمها

لكن تهاني فاجات زوجتي بقولها ربما تريد ان ترى ان كانت المشكلة بي وتجعل سميرة تحكم بالامر

كان كلامها كماء بارد وكانها تطلب من زوجتي ان تجرب كيف يصب سعيد بزوجتي

فضحكو وهم ينظرون الينا انهم يمزحون وانا أيضا كنت ابتسم نص ابتسامه

وتهاني تقول انتم الرجال لا يعجبكم شيء ان كانت سمينه او طويلة او مربربه

قال لها سعيد كل النساء يملك شيء فاتن بجمالهن وانت لك جمالك وسميرة لها جمالها الخاص

نظرت اليه تهاني وهي تقول اعلم ما تقصد انك تحسد صاحبك بزوجته

قال لها سعيد انني احسده وهو أيضا يرى انك أيضا تملكين جمال خاص بك

ونظر الي وهو يسالني اليس ذلك صحيح

انا اردت ان ارد رد دبلوماسي بقولي كل النساء لهن جمالهن الخاص والمهم بين الزوجين التفاهم فهو بالنهاية سيعشق زوجته

سعيد يرد بشكل ساخر لكن كلامه يوحي بامر اخر

وهو يقول ان زوجاتنا فاكهه ترغب ان تضعهما بسله ونتناولهما

كنا نحاول ان نغير الحديث كي لا يبدو الحديث غريبا حول أجساد زوجاتنا خاصة عن المص والقذف والاكساس

فقامت تهاني مع زوجتي لتساعدها باحضار الضيافه وهي تقول ان سعيد اشغلها عن ضيافتنا ونست الشاي بالمطبخ فغادت زوجاتنا وبقيت مع سعيد نتسامر ومضت دقائق حينما عادت تهاني وزوجتي المكان وقد كانت زوجتي قد خلعت لذا ذهبها مع تهاني عبائتها وعادت بفستانها لتبرز جسدها ربما كانت تهاني من شجعتها ولم تحاول زوجتي النظر الى وجهي ربما ترى انني غير راضي وجلست زوجتي بجانبي وكانت الربطة حول الرقبة التي تغطي رقبتها قد أصبحت على صدرها وأصبحت تكشف رقبتها الان وكشفت جزء من اكتافها لتبرز فتنتها واكتافها وشعرها بالكامل اصبح لسعيد

حينما تقدمت لتضع تهاني الاواني كانت تميل بطيزها على ناحيتي وقد عرضت مؤخرتها العريضة والرفيعه امامي

حينما أراد سعيد ان يمازح زوجتي وقد مالت ناحيته فصفع مؤخرتها لكن بشكل مازح معها فشعرت كيف ارتجت طيزها من لمس كفه على طيزها رغم انه ضرب عليها برفق

فوقفت واعتدلت زوجته بعد ان رايت كيف ارتج طيزها داخل الفستان من لمس يد زوجها لتنظر الى زوجها بعين كانها لا يعجبها ما فعل امامنا لكنها ردت عليه وهي تقول له الا يمكنك ان تنتظر حتى نكون لوحدنا أصبحت تتصرف كالاطفال

وهو يضحك ويمازحها

لا يمكنني مقاومه ذلك وانت تقفين امامي

فجرها ناحيته فجلست عليه دون ان تحاول ان تقوم من عليه لكنها كانت تقول له انك تتصرف بجنون لدينا ضيوف

وانا أرى كيف يجعل زوجته تجلس فوقه ويسخر منها وهي تحاول ان تقول له انها ثقيلة عليه ربما اجلس مع سميرة عليك ونجعلك تختنق

لا اعلم كيف تشجعه او تريده ان يتمنى ان يجعل زوجتي تجلس عليه

فتقوم تهاني من فوق زوجها وتجلس بجانبه وتحاول ان تسخر من تصرفات زوجها حينما أخرجت زوجتي الهديه لتهاني وتقول لها انها اشترت لها هديه خاصه وتتمنى ان تعجبها

حينما نظرت الى داخل الكيس تهاني ابتسمت وهي تقول لزوجتي كانك تقراين افكاري

وقامت واخرجت هي أيضا هديه لزوجتي واخبرتها ان لم يعجب زوجك الهديه اتركيه سالتهمك انا به

وضحك سعيد وهو يقول لزوجته وهل انا مدعو أيضا لنلتهمها سويا

تهاني تمزح معه وتقول له هل تريدها ان ترى ان كنت انا مشكلة ولست انت

سعيد رد ساخرا ربما نعلم اين المشكلة

وتسال تهاني زوجتي ساخره بسببك اصبح سعيد يطلب مني ان اجرب لانك اخبرتنا انه تحبي ذلك

نظرت لها زوجتي وهي تقول انا لم اقصد..لم اقل انني احب....

ضحكت عليها تهاني وهي تقول لها امزح معك

لكنها قالت لها كلنا نرغب ان نجعل ازواجنا يحضون باي شيء لكن ليس كل شيء تستطيع ان تقدمه لهم فلا املك مثل صدرك..وزوجي عشقة الصدور فلا اجد وسيلة لجعل صدري يبدو مثلك

اصبح الحديث عن صدر زوجتي

حينما قالت لها ربما نتبادل الاجسام انا املك صدرك وحبك لشرب ذلك الشيء وانا املك المؤخرة فانت لم تجربي الخلفي

زوجتي ضحكت بحرج هذه المرة عن ان سميرة تتغزل بصدرها وعن مصها وشربها ما اقذفه بفمها وبنفس الوقت كانت تشير الى ان تهاني تحب النيك الخلفي فكان ذلك الامر باب حول ما تحب زوجاتنا

سالها سعيد كانه يريد ان يرى ردها حول الهديه ويقول لها ما هي الهديه هل مثل هديتنا

قالت له تهاني لننتظر ونرى ان كان زوجها سيعجبه الهديه حينما يراها على زوجته

فرد سعيد ذلك ظلم نريد ان نرى الهديه ونحكم من هديته اجمل

قالت له تهاني هذه هديه متزوجين خاصه وليس فستان للمراهقين مثلك

وتضحك عليه

حينما كانت تريد ان تجلس وهي تمسك بهديه زوجتي وتمر بجانب زوجها قد دفعها سعيد ناحية زوجتي لتقع على زوجتي وهو يمازحها

لكنها بنفس الوقت كانت قد جلست علينا سويا فشعرت بجسدها وكتفها على صدري

وهي لا يبدو انها متفاجئة وهي تقول لزوجها انك لئيم لكنها لم تقم مباشرة من فوقي وهي تعلم ان طيزها اصبح على جسدي وعلى جسد زوجتي

وتقوم تهاني لتقوم بسحب ملابسها بعد ان كشف فخدها وهي تجلس فوقي كان فستانها قد كشف افخادها وكم بدت طرية وعريضه

واكملنا جلستنا وحديثنا بشكل طبيعي واخذ سعيد يقلب في القنوات والأفلام كي يعلق على أي مشهد من فيلم يوجد به امراة بصدر كبير ليحول الحديث عنها

وزوجته تقول له لا تشبع وكانني لا اكفيك

قال لها انني لا اشبع منك

فقالت له ساخرة مرتين باليوم يكفي فلست دواء تاخذه ثلاث مرات باليوم

ونحن نعلم انها تقصد انه ناكها مرتين

حينما زوجتي تنظر الي بابتسامه لا اعلم انها متعجبه من الحديث ام انها متعجبه من مرات النيك

فانا انيكها مرة واحده ولا يمكنني ان افعل ذلك اكثر من مرة وليس كل يوم بالكاد كل اربعه أيام مرة

تهاني تسخر منه لن اجرب الهديه اليوم فانت بالتأكيد ستجن من هديه سميرة

سعيد يعلق على هديه زوجتي ويقول اعلم انها ستكون هديه اود التهمك بها واشكر صاحبة الهديه بنفسي

وتهاني تقول له اترك صاحبه الهديه

خلال الوقت كنا نتسامر فاقترح سعيد ان نلعب الحصى الدومينو كانت على الطاولة وكان يسخر انه يلعب مع زوجته وهي سيئة باللعب هو يتعمد يجعلها تفوز لانها اذا فازت ينال هو نصيبه من فوزها

لم نمانع وزوجتي لم تكن تعلم كيف تلعب بها لكننا اقترحنا ان نجرب لنقضي الوقت باللعب

فوضع سعيد الحصى على الطاولة وجلسنا على شكل فريقين انا وزوجتي وهو وزوجته بفريق

كان يدعي ان زوجته لا تجيد اللعب وكانت تتصرف كانها لا تعرف كيف تعد الحصى لكنها كانت تضع الحصى الصحيح في كل مرة وقد مرت جولتين وانا أرى انه يشير لزوجته كيف تلعب وماذا تفعل كي تجعل حصاها يغلق على حصانا وكانها تعلم ما املك من حصى

رايت كيف يقوم سعيد بالغش وهو يلعب مع زوجته وكيف يكشف حصاه لها كي تعلم كيف تلعب لعبته ضدنا وما ان جاء دوري حتى قامت هي برمي حصاها لتغلق علي الخط وتجعل زوجتي لا تلعب لانها لا تملك حصى لعب يكمل حصاها فيلعب زوجها ويغلق طريق أيضا فلا املك انا أيضا حصى

وهنا يلعب الزوجين علينا ونحن ننتظر حتى يمكنني اللعب وزوجتي لا تعلم كيف تلعب فهي ترمي اقرب حصى تراه ويمكن ان تلعب به

حينما انتهى الدور بفوز سعيد وزوجته بالجولة الأولى

فقلت له انك تغش وزوجتك تعلم حصاك باللعب كيف علمت ما املك انا

قال لي انك تتذمر لانك لا تعرف ان تلعب

قلت له زوجتي لا تعرف اللعب وانت وزوجتك تخادعون

فقال لي موافق لنغير الفريق

قلت لنرى كيف يمكنك ان تلعب الان لوحدك وانا اعلم انه لن يمكنه التغلب علي وزوجتي معه لانها لا تجيد اللعب

فتقوم زوجتي من مكانها وتجلس ناحية سعيد وتغير مكانها بمكان تهاني حيث تصبح تهاني معي باللعب وهكذا على الأقل اعلم كيف اللعب معها

بدءنا اللعب وبالفعل كانت زوجتي لا تفهم إشارات سعيد باللعب وكانت تلعب بأكبر حصى تملكها

وتبتسم وتظن انها تخلصت من اكبر حصى وكانها ستفوز

لكنني أقوم بغلق الطريق على سعيد فيطوف الدور لتهاني وتلعب وهكذا اقفل الحصى على سعيد من جديد وزوجتي لا تجد حصى تلعب به فتخسر

وقد كشفت لعبته مع زوجته انه يغش

بعد ذلك كانت زوجتي تشعر بالخسارة وهي لا تعلم كيف تلعب لكن سعيد قبل بداية الدور يضع لها ارقام كبيرة على الطاولة ليشرح لها ويخبرها ان كانت تملك حصى مماثل تقوم بعد الحصى على الطاولة والحصى الذي تملكه كي تلعب وهكذا يمكنها ان تخمن

وقال لها اننا نتسلى لا تخشي اللعب وامرحي

بدانا اللعب

وبدا العب زوج ارقام كبيرة لكن تهاني لم تكن تملك نفس الرقم لتلعب وكان زوجتي علمت ان تهاني لا تملك حصى مماثل وقد فهمت الفكرة

بدات زوجتي تلعب تكمل الدور فقام سعيد بوضع حصى يطابق حصاها فكانت تبتسم واتسع فمها وهي تنظر انها تتحكم باللعب خاصة حينما اتى دوري لم اكن املك حصى مماثل

فجاء دور تهاني فوضعت حصى وقد أصبحت زوجتي تتنطط وهي جالسه بعد ان شعرت ان تهاني وضعت حصى مماثل لحصاها مما جعلها تضع حصى فيكمل سعيد الدور ويغلق اللعب

وينتهي الدور وهي تنظر بفرح لسعيد وهو يقول لها الدور لنا

فتفرح بفوزهم لأول مرة فيرفع سعيد يده للاعلى ليصفق بكفه مع كف زوجتي فترفع زوجي كفيها وتصفق مع كفي سعيد بالفوز

وانا أقول حسنا الدور الثاني لنا

كنا نلعب ثلاث انتصار يكون فريق فائز

يلعب سعيد الدور الثاني وقد لمحت كيف انه قبل ان يجمع حصاه بكفه ليرفعه كان يجعل زوجتي تراه فكانت زوجتي تنظر ناحيته وانا اعلم انه جعلها تنظر اليه بطريقة ما بان أشار لها ربما اسفل الطاولة قد أشار لها بقدمه ان تنظر اليه

فنظرت زوجتي ناحيته وقد رات حصاه وابتسمت وهي تعلم ما يملك ويمكنها ان تقوم بعد الأرقام التي تملكها معه

كنت اريد ان افسد خطتهم

لكن تهاني كانت لا تساعدني باللعب لاني لا اعلم كيف أقوم بالغش معها

فكانت الجوله الثانيه صعبه علي وكلما وضعت حصى لارقام كبيرة اكتشف ان زوجتي تملك الحصى فتقفز من مكانها مع كل مرة اضع حصى ويكون بصالحها

هذا الدور قد اغلقه سعيد مبكرا والجميع يملك حصى فكان صاحب اكبر عدد يخسر

نظرت زوجتي وهي تكشف حصاها بعد اغلاق الدور لتعلم من المنتصر

وسعيد دون ان يجمع حصاه او يرى حصى الذي نملكه يقول لزوجتي الدور لنا

فتكشف تهاني الحصى فيظهر لها ارقام كبيرة تجعلنا نخسر

حينها وقفت زوجتي وهي ترفع يدها وقد وقف معها سعيد وكان يحتفل معها

وقد لاحظت انه لف ذراعه حول خصرها ربما كاحتفال

وتنظر الي تهاني وتقلب شفتها بعدم رضاها للنتيجة حينما كان سعيد يلف يده بخصر زوجتي بيده كان قد وضع خده على خدها ليقبلها قبلة الفوز

ربما تقبلت الامر وكانها قبلة الفوز فلم تكن قبلة فقد كانو يحتفلون ولا اعلم

لماذا شعرت بالفرح ربما لرؤيتها تمرح بشكل هستيري للفوز وقد اشعلها الحماس باللعب لأول مرة

الدور الثالث كان تحدي لينهي الجولة الثالثه ويفوز بالدور

قلت له لا تفرح كشفت لعبك الان لن تفوز مجددا زوجتي يمكنني ان اعلم حصاها من عينها انها تفتح عينها في كل مرة يكون الحصى كبيرا او تشعر اننا نغلق عليها الطريق

قال لي انك تتعذر بزوجتك وهي افضل منك

قلت له انك تغش قد رايتك

قال لا تبحث عن اعذار

قلت له هذه المرة لن تفوز

قال سنرى وقد بدانا اللعب وكان بنيتي ان اكشف حصى تهاني كي يمكنني ان اسيطر على الدور

وكان تهاني سيئة باخفاء الحصى ربما كان السبب بفوزهم

لكنني كنت اراقب زوجتي لانها سيئة باخفاء نظراتها ان كان الدور جيد او سيء

وبالفعل بدا الدور بانني سمحت لتهاني ان تلعب أولا وانا اعلم حصاها حينما اتى دور زوجتي جعلتها تضع حصى سيرتها كي يخدم حصاي

اتى دور سعيد كان لا يملك فمرر الدور لي وكان اللعب لصالحي بان جعلت تهاني تلعب كما اريد وهنا كان دور زوجتي ولم يكن بوسعها الا بوضع حصى تملكه مطابق فجاء دور سعيد فكان أيضا يريد ان يتخلص من حصاه

فاتى دوري وهنا توقفت للحظة

لدي حصى لو وضعته الان أغلقت اللعب وهكذا انهي الدور وحصاهم يكون اكبر من حصانا

لسبب لم اقم بلعب الدور واغلقه لا اعلم لماذا

هل لا اريد الفوز على زوجتي ورؤيتها تخسر بعد ان كانت مستمتعه باللعب

ام انني اريد ان أرى فوزها بعد رؤية سعيد يستغل كل مرة يفوز فيها مع زوجتي

وانا اراه كيف يضع يده حول خصرها وخده على خدها وزوجتي تقفز حوله وكيف منظر صدرها يقفز من فستانها

فوضعت حصى خاسر مما جعل تهاني لا تلعب لا تملك الحصى وجعل زوجتي تشعر بالسعادة لانها بدات تتخلص من الحصى الذي تملكه ولحقها سعيد بان وضع حصى جعلني اتوقف عن الدور فقد كانت لعبتي تفتح اللعب لهم

وتهاني تلعب بحصى يفتح لزوجتي فيكون اخر حصى بيد زوجتي وقد علمت انها ستغلق الدور من عينها وهي ما ان رات حصى تهاني حتى توسعت عيناها وبانت اسنانها من الفرح

فوضعت الحصى وهي تنتظر رد فعل سعيد ليخبرها انها تفوز بالجوله الثالثه وتنهي الدور

فترفع يدها وتقوم من مكانها فرحا وترفع كفها لسعيد الذي هذه المرة حضنها لنفسه ولف ذراعه حولها وقد جعل صدها يلتصق بصدره وراسه على كتفها يحمسها وقد شعرت انه لامس شفته رقبتها وهو يحتضنها

وانا اريد ان أوقف فرحتهم او احضانهم وأقول حسنا هذا يكفي انتهت اللعبه

ونظرت الي زوجتي بنظرة انتصار وهي تقول لي هل كنت تقول انني سبب خسارتك

لازال سعيد يضع يده حول خصر زوجتي حينما انتهت الفرحة كانت تهاني قد قامت من مكانها لتاتي لنا بالشاي كوقت مستقطع بنهاية الجوله وفوز سعيد وزوجتي

حينما جلست زوجتي وهي تشير الى سعيد كيف لعبت الدور وهو يشرح لها بالحصى على الطاولة وقد بدو انهما منسجمين معا وهو يحرك الحصى ويشرح لها اللعب وكيف انها فازت علي

بدو منشغلين ويضحكون وهي تضربه على كتفه وهو يمازحها ولأول مرة اشعر ان زوجتي لا تراقبني وهي تجلس معه

عادت أيضا تهاني ولم تكن تبالي للعب فهي مزاجيه للمرح لا تبالي للخسارة فكلها لعبه حينما جلست بجانبي أيضا انسجمت معي وقد مالت ناحيتي وهي تتحدث معي وقد كانت كاشفه ساقها وهي جالسه بجانبي وقد كانت المنطقة بين الركبة وفخدها كخيط رفيع بساقها الناعمه وهي تمسح بيدها على فخدها وهي تجلس بجانبي وتقوم بضيافتي الشاي الساخن من يدها

بدات اشرب الشاي وتهاني منشغله معي بالحديث حول جوالها

وانا انظر لزوجتي التي كانت أيضا تجلس وسعيد قد اقترب منها وراسه قريب من راسها وهو يمزح معها ويبدو ان كلامه لم يعجبها او احرجها فابتسمت ابتسامه وهي تعض شفتها وكانها تقول له تادب وتحرك عينها له كانها تشير له ان زوجته موجوده

وهو يضحك لها بعد ان انتهينا قلت انني اكتفيت من اللعب لانهي جلستهم بجانب بعضهم

حينما قمنا من طاولة سارت زوجتي امام سعيد لتجد مكان تجلس فيه حينما جلس سعيد بالكنب كانت زوجتي تريد ان تمر لتجلس ناحيه الأخرى حينما دفعت تهاني زوجتي تمزح معها فاصبحت زوجتي تضع يدها على سعيد بعد ان تعثرت بدفع تهاني على زوجها

وكي ترفع نفسها كان تبدو لا تريد ان تقوم من فوقه وكانها تقوم بثقلها عليها

فدفعت بيدها على صدرها لتقوم فامسك بخصرها فاجلسها على حضنه

وتهاني تضحك وتقول لزوجها هل انا ثقيلة الان أتمنى ان تختنق وفدعت تهاني نفسها تمزح مع زوجها وكانها تضع ثقلها هي أيضا عليه وهي ترى ان زوجتي أصبحت تجلس على زوجها وزوجها قد وضع يده حول خصر زوجتي ليرفعها لكنه قد شعر بطراوتها وهي تجلس فوقه

على الكنب كان قد استغل جلوس زوجته بطرف الكنب فيجلس هو بالمنتصف بين زوجتي وزوجته ويتركني اجلس بجانب زوجته لكن بمقعد منفصل

كان ما حدث لعب ***** وكيف اتصرف انا وارى زوجتي جلست بحضنه وكيف اخبر زوجتي كيف تصرفت بذلك وقد جلست تهاني فوقي قبلها فكان الامر مشترك

كان سعيد يلمح لي حول خسارتي باللعب لكن ليستفزني ويقول لي انني سريع بالخسارة المهم ان لا أكون سريع أيضا بالمنام

وهو يسخر وانا أقول له ربما زوجتك تصدق كلامك انك تتحمل لفترة أطول

قال لي زوجتي تعلم ...

وهو ينظر لزوجته ويشير لها ان كان كلامه صحيح

وهي تقول له توقف عن حديث

التفت سعيد لزوجتي وهو يخبرها عني وعن تجاربنا وكيف انني كنت اخجل من التصرف امام النساء لدرجة الخوف وكانت الفتيات يعجبن بي اكثر منه لكنني كنت لا اجيد التحدث معهن

فكان يسخر وزوجتي لم تشعر بالغيرة من كلامه لانه يتحدث عن المراهقة قبل زوجنا لكن حينما كان يميل بجسده ليقص لزوجتي عن تجاربنا ودراستنا وعن مواقف بالحياة لاحظت ان يده كان يلمس بها فخذ زوجتي

وكانت زوجتي تضحك وتميل على كتفه وهي تضحك من كلامه معها وقد وضع كفه على فخدها

وبدل ان ترفع يده عن فخدها كانت تضع يدها فوق يده وكانها توافقه على حديثه وقصصه عنا

تهاني تتغزل بي وتقول لزوجها انها محظوظه بزوجها يبدو انه كان لطيف قبل زوجنا وتقول لزوجها ان زوجها مثل العسل لذلك انت طعمك مر

وتلمح من جديد عن حليب زوجها وطعمه

سعيد يستغل الامر ليسال زوجتي هل مشكلة الطعم حقا

قالت زوجي لا اعلم لكن بالنسبة لزوجي لا اجد مشكلة

فتساله تهاني هل تريدها ان تحكم عليك كي ترى انني المشكلة..ربما ان زوجها ليس مثلك ولست انا المشكلة وربما يعجبني انا أيضا ما رايك

ضحك سعيد وكانه تحدي مزاح

وهو يقول لا لا...لا اقصد...أعني انك عليك ان تجربي أولا

فردت تهاني على كلامه وكانها لم تفهم وهي تقول له

تقصد اجرب صاحبك أولا لارى الفرق

ضحك سعيد لزوجته وهو يجعل كلامهم للضحك فقط ويقول لها لا اعني ان سميرة تقول لك ان التجربة بالبداية صعبه لكن مع تكرار تعتادي عليه

فتكرر تهاني مزاحها وتقول اممم ظننت انك تريدني ان اجرب مع صاحبك

فيسخر سعيد ربما علينا ان نساله عن الخلطة التي يجعله زي العسل او سميره كيف يعجبها وتعلمك سر الطهي

فتمزح تهاني مع زوجها سر الطهي والطبخ ولا يعجبك طبخي ربما يعجبك طبخ صاحبك مع سميرة

وتغمز لزوجتي وهي تقول لها ان زوجي هكذا دائما يستفزني لاغير منه وهو يتغزل بغيري..لكنني اثق بصحبتنا هنا وارتاح معكم فلا اخجل من الحديث معكم

ونحن نشاركها الحديث ان الصراحة لتصحيح العلاقه بين الزوجين وان الحديث عن الأمور الخاصة بين الزوجين جيده لتحسين العلاقه بينهم ونصائح الازاوج وكلنا بالغون لنتحدث عن أمور بين الأزواج

أراد سعيد ان يبدي اعجابه بزوجتي ويتمدد على الكنب ويضع يديه خلف الكنب وكانه سلطان ويضعها خلف كتف زوجته ويده الأخرى خلف زوجتي لكنه أراد ان يمرر فوق كتفها دون ان يلامسها كي فقط يمزح ليخبرني انه يشعر انه سلطان زمانه

وهو يقول انه الان يملك كل جمال النساء بيمنه ويساره كل جمال النساء

وهو يسخر ويقول ياكل من التفاح او العنب او الرمان

فتسخر زوجته اظن انك تفكر بالاحجام اكثر

وهي تلمح لصدر زوجتي

وهو يقول لها كل شي

حينما نظرت الى زوجتي وهو يجلس بالمنتصف ويتحدث عن جمالهم لم يكن يبدو انها حرجه

بل بدى انها تضحك لمزاحه اكثر وتنظر لزوجته حول مزاح زوجها

تهاني ارادت ان تلمح لنا بكلامها وهي تقول الفواكه مع العسل افضل

وهي تلمح انني عسل بكلامها من قبل فتقول الان انها تريد الفواكه مع العسل

وسعيد يكمل مزاحه معها ويقول لها والمخلل

قالت له انت تعلم لم يعجبني المخلل

فيسال زوجتي هل يعجبك المخلل

زوجتي اما انها لم تفهم ما يعني وانه يتحدث عن المخللل

لكنني فهمت من كلامها عني بانني عسل أي ان زوجتي تشرب المني لانه كالعسل وتقول زوجها مخلل وهي تعني انها لا يعجبها زوجها يقذف بفمها والان تقول انه مخلل كتلميح

لكن زوجتي ترد عليه انه تحب المخلل

ربما زوجتي كانت تفهم بشكل مختلف انه يتحدث عن اطعمه

وهو يضحك مع زوجته ويقول لزوجته هل رايت يعجبها المخلل

زوجته تكمل مزاحها معه ان زوجتي سيصيبها تسمم بسبب المخلل ويقلب معدتها

سعيد يمازح زوجتي ويقول لها انه سيكون مفيد وصحي جدا لها

وزوجتي قد فهمت ربما كلامه وابتسامتها كانت باردة له وهي تنظر ناحيتي حول كلامه تريد ان ترى ان كنت افهم ما يعني

تهاني تقول وكانها تسالني ان لم اكن امانع بذلك لكنها ستعتاد على طعمه ويفسد شهيتها

وانا لا اجد شيء اعلق به واهز راسي كاني أوافق كلامها

بعد وقت كان هناك صوت الباب يدق بشكل مكرر

فرايت تهاني تقول انها ستذهب لترى وتفتح الباب للضيف واسمع ترحيبها للضيف ولا اعلم ان كانو أقاربهم او احد وكيف سيضيفونهم ربما علينا ان نرحل وانا انظر لزوجتي التي لم تكن عبائتها بالمكان وقد تركتها لدى مساعدتها لتهاني

وقبل ان نعلم ما يحدث

رايت تهاني تدخل علينا وخلفها كان خالد صديقنا الذي تعرف على زوجتي بالمجمع عند المطعم زوجتي شعرت بالتوتر لدخول رجل غريب وهي لا ترتدي عائتها

وانا بنفس الوقت لم اجد شيء لاوقف ذلك فتهاني لم تكن ترتدي عبائه والان خالد ينظر ويرى زوجتي تجلس بيينا وبجانب سعيد بنفس المكان بوجودي بدون عبائتها وقد لاحظ ملابسها وساقها العارية وهو ينظر اليها ويرحب بنا

ويعتذر ان كان ازعجنا بالزيارة

وانا قلت ان سعيد سيصرفه لكنه سمح له بالدخول وهو يقول له انه ينتظر زيارته ويخبره ان تهاني تسال عنه طوال الوقت

ويضيفه ويجلس بالقرب منا وزوجتي تحاول ان تتفادى النظر ناحيته ولا يمكنها ان تخفي نفسها منه فقد كشف لها فستانها وساقها وذراعها العاري وطراوة بشرتها فجلست لتتصرف بشكل طبيعي

ليدور الكلام حول انشغاله واعذاره لزيارته المتاخرة

فرايت انها فرصه ان استاذن أيضا لاخبر زوجتي اننا أيضا تاخرنا وعلينا ان نرحل وسعيد يصطحبنا الى المخرج وانا اشكره على الضيافه ويطلب ان نتواصل معه لزيارتنا القادمة وانا اشكره من جديد وانظر الى زوجتي التي كانت تنظر لسعيد قبل ان نخرج من الشقة وهي تشكره وعينها يبدو انها في عالم اخر بعد سهره الليلة




الجزء الثامن





التطور بعلاقتنا مع صاحبي وزوجته وتلميحاتهم لا اعلم اين تصل ولا اعلم ان كان مزاحهم الجريء جزء من تطوير العلاقه بيننا

لكن الامر الاخر الذي شغلني زيارة خالد صاحبي لشقتهم كان امرا غير متوقع خاصة حينما رايت كيف ان تهاني استقبلته ورحبت به وكان امرا طبيعيا زيارته لهم واستقبالها له بهذا الشكل وبدون **** فلم تكن تكشف وشعرها وجسدها لنا فقط فهناك الان خالد يبدو ان زيارتهم له ليست عاديه

خاصه ان تهاني هي من كان تسال عن غيابه عند رؤيتنا له بالمطعم

ولم يكن يخفي حياة اللعب والنساء بحياته كونه يعيش حر بعيد عن العلاقات الطويلة والزواج

ان رؤيته لزوجتي هو الامر الذي جعلني لا اعلم ما افعل حتى زوجتي تصلبت بمكانها لا تعلم كيف تخفي جسدها ونفسها من رجل غريب وهو يرى انها تجلس معنا وامام سعيد فبدى له الامر طبيعي لم يبدي انه دخل عليها وهي غير محجبه فتهاني أيضا غير محجبه وزوجتي تجلس بجوار سعيد فكان ينظر لها ولي اننا منفتحين مع سعيد

خلال الأسبوع اقترح يزورنا نص الأسبوع كنت مع زوجتي حينما اتصل بي سعيد اخبرنا انهم بالطريق ان لم اكن امانع بزيارتهم رغم انها زيارة غير متوقعه لأننا كنا نتفق على ان نجتمع فقط كل نهاية أسبوع

لكنه اخبرني انه كان يتسوق مع زوجته وفكر ان يشتري طعام لنا ويزورنا فرحبت به لم اجد سبب لرفض زيارته

حينما اخبرت زوجتي بالامر بدى على ملامحها انها سعيدة لكنها لم تتوقع زيارتهم بسرعه لكنها اخبرتني انها ستدخل لتبدل ملابسها استعداد لزيارتهم وتحضر لهم بعض الضيافة

لم يمر وقت حتى وصل سعيد وزوجته حينما فتحت لهم الباب كانت زوجتي حتى الان بغرفتها بعد ان انتهت من تجهيز الشاي وصحن الفواكه بالمطعم ذهبت الى غرفتها لا اعلم لم طال وقتها هناك لتختار شيء ترتديه

لكنني استقبلت سعيد وكان يحمل معه صحن الطعام المغلف وسلم علي حينما دخل كانت تهاني خلفه وقد سلمت عليها فرحبت بي كالمرة السابقة ان اقتربت مني لتلامس كتفي بكتفها وقد لامس صدرها هذه المرة صدري فلم تمل راسها فقط كالمرة السابقة بل ان صدرها قد لامس صدري وهي ترحب بي

سالت عن زوجتي فاخبرتها انها بالغرفة وستاتي حالات وقد خلعت عبائتها وهي تدخل خلف زوجها لتضعها على مقعد قريب من المدخل مع حقيبتها وكانت تحمل معها كيس ورقي لا اعلم ما تحمل فيه

وسارت ناحية زوجها لتجلس بجانبه وانا انظر لفستانها الرقيق الخفيف الذي كان يبرز حجم مؤخرتها وكان اقصر من الفستان السابق بل انه يظهر ملامح ملابسها الداخليه فيمكنني ان أرى تشكيل ملابسها كانت تميل وتتراقص وهي تسير امامي مؤخرتها رفيعه وعريضة وكانت طيزها ترفع الفستان وتجعله يتراقص وهي تسير به

جلست بجانب زوجها بشكل جانبي وقد برزت ساقها الطويلة وجزء من فخدها الطري

حينما كان سعيد يخبرني انه يشعر بالجوع ويسال عن زوجتي وهو يصفها بالجذابه

وانا اخبره انها كانت مشغولة بالمطبخ وستاتي حالا لم تكن تتوقع زيارتكم لتستعد

فيرد علي ولم الاستعداد لتاخذ راحتها لا داعي للرسميات يمكننا ان نراها بملابس البيت العاديه واظن انها ستكون اجمل بطبيعتها فلسنا غريبين

قلت له نعم ...ثواني وستاتي

وجلست بجانبهم على مقربة من المقعد حيث تهاني كانت اقرب لي وسعيد يجلس بجانبها

حينما سمعت صوت زوجتي وهي ترحب بهم لم اعلم أي فستان ستختار ولا اعلم ان كانت تواصلت مع تهاني حول الزيارة المفاجئة لي لان زوجتي لم تكن اقل من تهاني بفستانها الذي اراه عليها قد رايته من قبل لكنني لم ارها ترتديه بهذا الشكل

فقد كان صدرها البارز يكاد يخرج من فتحه الفستان كانت ترتديه دون ان تبدي انها تريد ان تبرد صدرها العاري لكن فتحه الفستان كانت تسمح لصدرها ان يتنفس خارجه وهي تسير ناحيتنا بدى انه يخفي صدرها لكن ما ان اقتربت منا وانحنت لتمد يدها لتهاني وسعيد لتسلم عليه قد كان خط صدرها الواسع قد تدلى من الفستان وبرز لسعيد الذي لم يخفي اعجابه بصدرها وقال لها انك تبدين جميلة الليلة ما هذه الاطلاله

وهو يخبر زوجته ويقول لها عليك ان تجعلني سميرة تتسوق معنا لتختار لك على ذوقها المرة القادمه

تهاني بدات تمازح زوجها حول زوجتي وتقول له يبدو ان سميرة تعجبك اكثر مني وهذه المرة اختيارها للملابس ...لم تعد ملابسي تعجبك

ضحك سعيد ليبرر لزوجته ان اختيار سميرة لها سيعجلها مفاجئة له افضل ان يختار معها ويتخيلها كيف ستكون به وانها لم اردت شيء لم يرى ستكون اجمل لانه سيراها للمرة الأولى

همهمت تهاني لرايه

كانت تجلس زوجتي بجانبي ولم تأخذ وقتها لتتاقلم على وجودها وهي ترتدي فستان اكثر جرئة وكان يبدو عليها انها تريد ان ترى كيف ينظرون اليها وانا أيضا لم اكن ابدي مع الوقت اصبح وجود سعيد ورؤيته لزوجتي ورؤية جسدها اصبح اكثر اثارة لي وكانني أيضا أتوقع ان تتشجع زوجي لترتدي ملابس اكثر تحررا وهو يسمح لي برؤية زوجته فكان الامر علاقه مشتركه وطبيعة ان نرى زوجاتنا ونتحدث كاصدقاء امام زوجاتنا و نجعلهم يشتركون معنا بكلامنا عنهم او عن حياتنا

فقد اخبرنا سعيد كيف انه يصارح زوجته وذلك يجعل علاقتهم اقوى وزوجته تشجعه بالحديث عن نساء غيرها وكيف ان زوجها يجد النساء مثيرات وعشقة لاجسادهم هي جزء من جعل علاقتهم قوية

قد كان الحديث عن الطعام والمطعم الذي اشترو منه فباشرت زوجتي ان تحضر الطاولة وقد دار حديث ونحن نتناول الطعام عن ما يعجب زوجتي وكانه يريد ان يذكرها بالمخلل

وانا اعلم انه لا يقصد المخلل لان زوجته وصفتني بالعسل وزوجها بالمخلل فاعلم مزحه مع زوجتي

فضحكت زوجتي وهي تخبره ان لديه احلا فاكهه بجانبه

وكان هناك غمز بالكلام لزوجتي ليخبرها ان اردات ان تجرب المخلل سياتي لها بعلبه كاملة

وتهاني تسخر منه وتقول له المخلل فاسد ومحفوظ بشكل سيء

وتضحك تهاني وزوجتي على مزاح زوجته

كنت الاحظ كيف كان ينظر لصدر زوجتي لانها كانت تجلس مقابله وهي تاكل ولم تكن تنظر اليه فكان صدرها وهي جالسه بين ذراعها وكان زوجتي وهي تجلس تتعمد ان تجعل ذراعها على الطاولة وكانها تجعل صدرها يرتص ببعضه فقد كان خط الصدر ملتصقين ببعضهما ككرتين وهي تضغط عليهما

وهي تتناول كان صدرها يتنفس ويختنق من تحريك ذراعها فكانت تضع يدها على الطاولة فترص صدرها ببعضهما وترفع يدها لتاكل فيتوسع صدرها وتصبح فلقة الصدر واسعه

فكانت تظهر كيف يبدو طريا

حينما كانت تهاني أيضا يعبجبها ان تحرك الأجواء فكانت تقوم باثارة زوجها بان تقوم باطعامه وهي تلحس شفتها له ليرى كيف تعض شفتها وهي تتناول الطعام

وتمسح من فم زوجها باصبعها من الطعام فيمص سعيد اصبع زوجته ويدخله بفمه ويصدر صوت مصه لاصبع زوجته وزوجتي تنظر لهما بابتسامه كيف يدلل زوجته

وقد كانت يده الأخرى قد لامس صدرها فضربته على يده لانه يتحسس صدرها امامنا لكنها لا يبدو انها تمانع من اثارتنا لانها صفعته لتقول له انها تريد ان تاكل الان ليتوقف عن تحرشاته

حتى انتهينا من تناول الطعام وقامت زوجتي بتنظيف الطاولة وجلسنا على المقاعد وزوجتي تقول لهم انها ستحضر الشاي وقد اخذت وقتها بتنظيف الطاولة فكان سعيد طوال الوقت ينظر الى زوجتي وهي تنظف الطاولة حينما تعمدت تهاني ان تجعلني انظر لها لتتحدث معي ولا الاحظ كيف ينظر سعيد لزوجتي وزوجتي كانها كانت ترى كيف ينظر لها فلم تتوقف بل انها كانت تقف لتجعل ظهرها ناحتي لكي لا أرى كيف يبدو صدرها وهي تميل من زاويتي لكنها كانت تسمح لسعيد ان ينظر لها

حتى انتهت فقامت تهاني معها لتحمل معها وقام سعيد وهو يقول انه يريد ان يحضر الشاي بنفسه فيحبه مغلي أطول وقت كي يكون الشاي فيه ثقيل

فما افعل انا اجلس هنا وانا أرى زوجتي وتهاني معهم سعيد يذهبون للمطبخ هل اتبعهم لابدو انني اراقبهم ام انتظر هنا

بقيت لثواني فكان المطبخ يطل على غرفة الجلوس وكنت اراهم عن بعد يتحركون داخل المطبخ مع زوجتي ويبدو ان سعيد كان اقرب لها وهي تقوم بالغسيل او صب الماء فكان يلاصقها وقريب منها

حينما كانت تهاني فقط تضع الاوساخ بالاكياس وتحمل سلة الفواكه وتترك زوجها مع زوجتي ليكملو تحضير الشاي

حينما عادت تهاني وهي تحمل انية الفواكه وتضعها على الطاولة وتجلس بجانبي

وتبدا حيديثها معي كي تشغلني عن وجود زوجها بالمطبخ مع زوجتي

وقد اخبرتني ان زوجها يحب ان يحضر الشاي بنفسه بشقتهم وكانها تسالني ان كنت لا امانع

وانا أقول له لا

فتقول لي لا تقلق انه يساعد زوجتك

ولم يكن صوت سعيد خفيا عنا وانا اسمع ضحكه وكلامه مع زوجتي ويبدو ان زوجتي كانت تتحدث معه ربما هو يتصرف كاطفال ليفسد عليها الشاي وهي تبعده وهو يقول لها لا عليكي انا اعلم كيف يحضر بشكل افضل دعيني اضعها

تهاني تخبرني ان زوجها يحب ان يطهي الماء والشاي على نار هادئة يجعله يغلي ثم يقوم بخلطه ويرفعه على صاج لتكون نار اسفل الصاج

وانا اهمهم حول تحضير الشاي..كل ذلك من اجل شاي

قالت لي لدينا الوقت لا عليك ان كنت تمل من وجودي فيمكن ان اجالسك لحين ان ينتهو قد يأخذ عشر دقائق

قلت لها نعم

ثم علقت انها لا تشعرني بالممل بالعكس انني اجد الوقت بالحديث معها أيضا

وسالتني عن الهديه...فاخبرتها انها تبدو مثيرة عليها

فاخبرتني انها مستعمله كانت لها لكنها واسعه وظننت ان تهديها لزوجتي وهي تقول لي لا تخبر سميره انها ليست جديده ان كنت لا تمانع ان ترتدي زوجتك ملابس ارتديتها انا..لا تقلق انها نظيفه لا اريد ان ترى ملابس الداخليه فيزعجك رائحتها

قلت لها شكرا لن اخبرها ...

وكانني أحاول ان اجد كلمة فاخطات بالرد بقولي لم يكن هناك داعي حتى لو تغسليها

ضحكت سميرة وهي تقول هممم المرة القادمه اذا ساهديك ملابس تهديها لزوجتك لكن عليك ان تغسلها قبل ان تهديها لزوجتك والا شكت بها

وضحكت وانا أقول لها لا داعي للهدايا قد قدمتم لنا الكثير

لكنها ردت علي ان لا فرق بيننا وانهم يرتاحون لنا ويتشاركون معنا الأوقات

لم اكن اعلم ما الذي جعلني أقول لها لا داعي لغسلها فلم اقصد انني اريد ملابسها متسخه بها وهي تخبرني انها ستعطيني هديه متسخه المرة القادمة كان ذلك امر محرج ربما ارادت ان ترى ما أقول لو اخبرتني ان اخذ هديه عليها رائحتها

كانت تهاني تجلس بجانبي وساقها يحتك بساقي حينما دخل سعيد وهو يحمل دلة الشاي ومعه زوجتي وهي تحمل الاكواب والسكر بيدها لتضعها على الطاولة

فراتني اجلس بجانب تهاني على المقعد ولم يكن على وجهها عدم الرضى او التعجب لكنها كانت تبحث اين ستجلس حينما اخبرها سعيد ان ترتاح وهو يشكرها لتجلس بجانبه

فيجلس سعيد بالمقعد بجانبنا مع زوجي وتهاني لم تكن لتبتعد بوجود زوجها وهي جالسه بجانبي حينما اختلقت اننا كنا نتحدث عن امر وتخبر زوجها به

وسعيد اخبرنا انه استلم اليوم كرسي المتزوجين الذي تحدث عنه

لكنني علقت جيد فقط

حينما زوجتي ارادت ان تسال ماهو كرسي المتزوجين

قال لها انه مقعد خاص للمتزوجين للرومانسيه

ابتسمت زوجتي وهي تقول هل الرومانسية تحتاج كرسي

تهاني نصحة زوجتي ان تجربه

زوجتي كانت تدعي انها لا تعلم لتسال عنه وتقول لها كيف هو

فيخرج سعيد جواله ليفتح المتصفح ليرها صورة المقعد

وزوجتي تقول لا يبدو مريحا كيف تجلس عليه انه يبدو كزجلقانه للأطفال

ضحك سعيد وهو يقول زوجي انها للمتزوجين ليتزحلقو عليها

هنا يمكن ان يجلس عليها الزوج وزوجته تنام فوقه او العكس ويمكن ان تنام ببطنها وتصبح هي من الخلف مرتفعه ويكون هو واقف..

كان يضحك ويقول هناك كتيب للوضعيات

هنا كانت زوجتي تدعي انها تفاجات انه كرسي للجنس والوضعيات....

تهاني كانت تقول لزوجتي هو يهتم فقط لوضعيه واحده كي يمكنه ان يستخدم المنطقة الخلفيه

وهنا بدات تهاني تتحدث كيف ان زوجها ينيكها من طيزها فكان الحديث الجريء قد بدات يسخن وهم يضحكون بشكل مجنون وتهاني تقول انها توقفت الان واشترت حلقة

لم اعلم ما تعني حتى زوجتي علقت حلقة ؟ قالت لها تهاني نعم انها إدارة تساعد على توسعه المنطقة وتجعل العضله تسترخي

قالت لها زوجي لا افهم كيف تقصدين علاج او دواء من مستشفى

ابتسمت تهاني لها وتقول لها لا انها أدوات خاصه للمتزوجين تاتي بسرية ولا تباع هنا

زوجتي سالتها ان كانت ادويه لم ممنوعه

قالت لها تهاني انها إدارة تضعيها بالمنطقة وتجعليها بمؤخرته وحينما تنزعيها تكون المنطقة مرنه ومتوسعه

احمر وجه زوجتي وهي تتحدث عن طيزها وتوسعها ولا تعلم كيف تبدو

فاخبرت زوجها ان يفتح لها المتجر الذي اشترت منه والاشكال

ففتح زوجها الصور لزوجتي فرات حلقات بيضاوية او مثلثه اسمها بلوج وهي توضع بالمؤخرة لتوسع فتحه الطيز

زوجتي نظرت ولم تفهم من الصور وهي تقول لها انها تبدو حديده

قالت لها تهاني انها صغيرة لكنها فعاله

سالتها زوجتي وهل تستخدميها

قالت لها انها كانت ترتديها في زيارتها السابقة لنا وكانت ترتديها وهي معنا بالمجمع

زوجتي وكيف تستخدميها اليست ...أعني...

قالت لها انها داخل الملابس لكنها تجعل المنطقة مشتعله

ارادت زوجتي ان تغير الموضوع فمنظر البلوج الحديدي قد فهمت زوجتي انه كالقضيب يوضع بالطيز فرفعت عينها عن جوالها لتخبرها لا احب انا وزوجي ان نقوم بذلك

قالت لزوجها هل رايت زوجتك تدللك ليس كل شيء سميرة قامت بتجربته ويعجبها

قالت لها زوجتي انني لا اعني...أننا جربنا ذلك..لكن ليس هذا الشيء..يبدو غريب

قالت لها تهاني المتزوجين يجربون كل شي لكن ليس كل شيء مقبول

هل تعلمي انني جربت ان اشربه

نظرت زوجتي لها وهي تحاول ان تتفادى الحديث عن الامر وتقول لها انا ماذا ؟

قالت لها تهاني اردت ان اجرب كي اقنع هذا العنيد انني حاولت ولم استطع كان الامر لا يوصف...كيف تتحملي اظن انك تذكبي لا يوجد احد يمكنه ان يجرب ذلك

قالت لها زوجتي لا اعلم اظن الامر مختلف لك

قالت لها تهاني قد حاولت ...وشاهدت أفلام كي أرى كيف يفعلو ذلك وهل تعلمي انني اظن ان الامر خدعه الأفلام ليست حقيقيه

فنظرت الى زوجتي وهي تقول لها هل تريدي ان تري

قالت لها زوجتي لا

قالت لها تهاني انك رايت أفلام جنس مع زوجك لا خجل من الامر نحن بالغين

قالت لها زوجتي لا اريد ...

قالت لها تهاني فقط اريد ان أريك شيء انظري

فتحت تهاني جوالها وكانت تعرض لزوجتي مقطع فيديو جنسي ومن خلال الشاشة كنت أرى وجه فتاه تفتح فمها ويبدو ان الرجل بالفيديو يصب بفمها

وهنا قالت لها تهاني هل رايت لو تلاحظي هذه المادة ليست حقيقية انها مفبركه هذه الأفلام مفبركه ...يقومون بصب مادة بفمها ليبدو انها تشرب من الرجل

لم اكن اصدق اننا نسمع أصوات جنس من جوالها وانها تعرض لزوجتي امامنا فيديو جنسي لتثبت لها انها حيلة

زوجتي كانت تحاول ان لا تنظر للفيديو وبنفس الوقت كانت تنظر ناحية سعيد لترى ان كان ينظر اليها حينما كانت تجلس زوجتي قريبة من تهاني كانت تميل لها تهاني وسعيد بجانب زوجتي فكان ينظر معهم بالجوال حينما كانت بعيدة عني

قالت لها زوجتي حسنا ربما ذلك مفبرك لكن الأفلام تختلف لانهم لا يمارسون شي حقيقي لكن هناك نساء يتقبلن الامر

وصارحتها تهاني انت أيضا تتقبلي ام فقط تخبريني بذلك...اشعر انك كذبت علي لاجرب مع زوجي لا تعلمي كيف تحملت تلك الليلة

سعيد كان يجاريها ويمزح معها صحيح كان الامر صعبا عليها ليس كل النساء يملكن الموهبه

وهو يقصد زوجتي حينما ارادت ان تتحدى تهاني زوجتي لتقول لها لا اظن ان ذلك صحيح ربما فقط تنظفه بعد ان يصب وليس بشكل مباشر

نظرت لزوجتي وهي تقول لها صحيح

قالت لها زوجتي كما تشائين

لكنها نظرت الي لتاكد كلامها وتسالني

فكنت شعرت بالاثارة من الحديث عن الامر وقلت ان زوجتي تفعل الامر ولا يزعجها

كان سعيد حينما عرضت زوجته الفيدو لزوجتي كان اقترب من زوجتي كي ينظر معهم وقد وضع يده على فخد زوجتي ولم تكن زوجته تمانع برؤية يد زوجها على فخد زوجتي وقد تعمدت ان تثير زوجتي بمقطع الفيديو الجنسي

حينما قال سعيد لي ياحظك بزوجتك ...

وقال لزوجته ليس كل النساء يملكن مواهب ونحن محظوظون بزوجاتنا فانت تعشقين الخلفي فلو تجتمع المواهب نكون اكثر الأزواج حظا

زوجته ترد عليه تريد ان تضعنا بالخلاط لتحصل على زوجه تقوم بكل شي

ضحك سعيد وهو يقول ياريت لو مثل سميرة فهي تملك الجزء الأعلى وانت تملكين الجزء السفلي سيكون جسم مثالي هااا

اشارت سميرة الى انها بدت متضايقه بسبب الشعر فقد تركت شعر كسها واخبرت زوجتي انها ارادت ان تتركه مثل زوجتي لكن يبدو انه اصبح كثيف

وقد سالت زوجتي كم مدة التي تركت فيه شعر المنطقة

زوجتي لم تعلم ان كانت تجيب عن شعر كسها لكنها قالت شهرين

نظرت لها تهاني صحيح كيف يبدو الان لا اصدق انني أسبوعين وأصبحت كانني غابه

ضحك سعيد وهو يقول لزوجته غابة ممطره ورطبة كلها انهار

قالت له زوجته كي تعلم كيف الرائحة حينما تطلب مني ان اشرب منك عليك ان تتحمل ان ترى كيف يبدو المكان وهو كثيف الشعر كنت احلقه ناعم لاجلك لكنك طماع

اصبح الحديث عن اكساس زوجاتنا وسعيد يقول لها لا امانع اذا وعدتني ان تجربي

ردت عليه قد جربت لم اعد اتحمل ...ابحث عن شيء اخبر

قال لها لماذا ؟

قالت له ان الامر صعب علها لا اعلم كيف سميره تقوم بذلك ؟

نظرت الى زوجتي وهي تقول لها كم كمية التي تجربيها

قالت لها زوجتي أي كمية...

قالت لها حينما تمصي لزوجك هل تنظفي ام يصب داخل فمك

قالت لها زوجتي انه فقط يحدث اثناء العمليه

فقالت لها تهاني وهل يصب ويتوقف ام كيف الامر

قالت لها زوجتي بتردد هو يفعل ذلك ...انا لا أتوقع متى يمكنه ان يقوم بذلك

سالتها وهل يعجبك الا تفرغي بعد ذلك

قالت لها زوجتي لا...ان الامر طبيعي...اقوم ب...حتى ينتهي

فردت عليها حتى اخر قطرة

لم ترد عليها زوجتي لاسالتها

فرد عليها زوجها هل رايتي الامر ممتع لو فكرت بالامر

فردت عليه تهاني مستحيل فعلتها مرتين ربما تطلب من سميرة ان تقدم لك الخدمه

توسعت عين زوجتي من كلام تهاني ان تقدم لزوجها الخدمه

وزوجها قال مازحا لتاخذو جزء الأسفل وانا اخذ النصف الأعلى وهو يضحك فزوجتي محترفه من الجزء الأسفل

وانا انظر لزوجتي التي تنتظرني ان ارد على مزاحهم

وانا أقول لسعيد لديك جوهره لا تكن طماعا

فيرد علي انه لم يجرب الامر من قبل ويجد الامر مثيرا

فيسالني بشكل مباشر هل تفعلو ذلك كل مرة ام انها كانت تجارب معدوده

قلت لها ان الامر تعتاد عليه بالبداية صعب لكن الان لا احتاج ان اطلب منها فاصبح الامر جزء من العلاقه

قال سعيد اخخخخخ يا حظك....عليها ان تعلم زوجتي وزوجتي ستعلمها الخلفي ونحن نكون رابحين

قالت تهاني وكيف اعلمها هل يكون عملي وتقوم بذلك لزوجها وانت تجرب لهم امامهم

ضحك سعيد وهو يقول ربما....

قالت له زوجته كي تجعل من الامر مزحه انت مجنون لن نفسد صداقتنا بالحديث عن الامر لا تمزح هكذا

قال لها سعيد وهو ينظر الي ان صداقتنا قوية وطويلة وانتم حلاوة علاقتنا وترابطنا وانا وصاحبي نصارح بعضنا بكل اسرارنا فلا عيب ان تعلم زوجاتنا بما نحب أيضا

قالت تهاني نعم كل شخص يملك امر لا يملكه الاخر واظن انك تحبي زوجك كيفما يكون حتى لو كان يقصر معك ولا يلبي حاجتك عليك ان تتحملي أيضا

ونظرت الى زوجتي المهم بين الزوجين العلاقه المهم انكم تمارسون الحب كل يوم

ابتسمت زوجتي لا تريد ان تقول كل يوم

لكن سعيد قال لزوجته مازحا قولي كل أسبوع هاهاها

كان يحاول ان يمزح وهي تنظر لزوجتي وتنظر الي وتقول لي كيف ذلك معك هذه المثيرة ولا تشبعها كل يوم

قلت لها الامر ليس مكنه انه امر بين ازواج يجدون راحتهم

سخرت تهاني ربما اعلم السر ربما زوجي يقلل من الشحنه وطلباته كل مرة يراني فيها

زوجتي كانت تفهم انها تقصد ان زوجها ينيكها كل يوم

فقلت له انه ارنب ..

ضحكت تهاني المهم اليوم يكون مميز لك هل يشعرك بالراحة

فردت زوجتي اننا نعيش اللحظات ونعم اشعر انني مكتفيه

فسالتها هل هو مريح جداً

وهي تغمز لزوجتي وزوجتي لا ترد عليها فتشير لها باصبعها وكانها تسخر ان زبي صغير فكان زوجتي تريد ان تثبت لها انها مرتاحه ليس لهذه الدرجة انه يشبعني وهذا المهم

انا سخرت على تهاني لمحاولتها ان تسخر من حجم زبي بكلامها فقلت لها ربما انك تتحدثين عن زوجك

نظر سعيد وهو لا يريد ان يتحول الحديث الى جارح ويفسد الليلة فقال لزوجته انه مثل هذه

وأشار بيده لسلة الفواكه وأشار لموزه طويلة ومائلة

ضحكت تهاني وتقول حقا لزوجتي

وزوجتي لا تريد ان يسالو عن أمور خاصه

وزوجها يحاول ان يقلل من الاحراج ليقول لزوجته انت تحرجيها و انتم يعجبك ازواجكم وهذا المهم

قالت تهاني ليست فقط سميرة من تملك صدر كبير اذا يا لحظها ان كل شيء كبير هنا ههاهاها

ونظرت الي وهي تقرص زوجتي بفخدها ربما تعطيني زوجك لارى مهاراته

زوجتي تضرب يدها وهي تقول لها توقفي عن المزاح

قالت لها تهاني انني امزح معك لكن لو قدمت لزوجي خدمه التي يتمناها ربما اقدم لزوجك خدمه كي يعلمك أيضا ههاهها

كان الكلام وملامحها انها تمزح لانها كانت تضحك

وحاولت ان اجد وسيلة لتبريد الأجواء وانا الطف الجو كي يعلمو انه مزاح فقط

وسعيد يجاريني كي لا تشعر زوجتي بطلب تهاني لها بالجديه

لكن تهاني تحاول ان تكرر سؤالها وتجاري زوجها ان تلطف الجو أيضا وتقول لها صحيح علاقتنا قويه وان أي شيء بيننا لا يفسد صداقتنا بل يزيدها تماسك

كان سعيد لازالت يده على فخد زوجتي وكانه يتحسس من جانب الجلسه

لكنه كان يحرك أصابعه ليتحسس فخدها وقد جعل فستانها يكشف جزء من فخدها وهو يحرك يده قد سمح لفستانها ان يكشف فخدها قليلا ويرتفع

ولامس طرف اصبعه بشرتها وركبتها وشعر بملمسها

حينما كانت تحاول زوجتي ان لا تنظر الى يده وكانت تسحب فستانها كي لا يرتفع وهم يتحدثون لها كانت تهاني تجلس وتميل لزوجتي وهي تتحدث معها وكنت انا اجلس واضع يدي على المقعد حينما اعتدلت لتجلس وتضع ظهرها على المقعد كانت قد جلست على يدي كنت اريد رفعها حينما لمست طيزها وهي تجلس على يدي فنظرت اليها كانني اعتذر انني لا اقصد حينما كانت هي تبتسم لي ولازالت تجلس على يدي فقامت بدفع جسدها للخلف فاصبحت يدي على جسدها من الخلف لم ارفعها لكنني رفعتها عن ظهر المقعد فاصبحت خلف ظهرها واصابعي تلامس جسدها من الخلف وطراوة طيزها ولم تكن تمانع حينما كنت انظر لها كانت زوجتي أيضا لا تلاحظ اين اضع يدي

حينما كانت زوجتي تشعر بيد سعيد على فخدها ويتحدث معها عن علاقتنا معهم وصداقتنا وان الامر مجرد مزاح لكن يده كانت تتحسس فخدها

زوجتي كانت تنظر ناحيتي لكنها لا يمكنها ان ترى وجهي لان تهاني كانت تجلس وتخفي وجهي عنها وكانها تريد ان تعلم ان كنت أرى كيف يضع سعيد يده على فخدها وان لا يكون امر يزعجني فلم تكن ترى وجهي وتظن انني مشغول بالحديث مع تهاني التي كانت تتحدث معي لاشتري لزوجتي من متجر بالنت وكانت تنظر ناحيتي حينما يدي كانت خلف ظهرها واصابعي لازالت تلامس طراوة طيزها

لا اعلم ان كنت انظر لزوجتي وما يفعل سعيد او امنع تحرشه بها وانا اشعر ان زوجتي قلقة من رؤيته لها لكن لا يبدو انها تحاول ان تبعد يده

او افكر بطيز تهاني وانا اضع يدي خلف طيزها وهي جالسه وتعلم انني استمتع بملمس طيزها

كانت بنفس الوقت تلمح الى حجم عضوي وهي تسالني ان كانت كالموزه بالفعل...وتبتسم

وانا لا اجد رد لوصف الامر وأقول لها لا اعلم ربما

همست لي وتقول لي يا حظها سميره

ثم قالت لي هناك أمور كثيرة ربما نتحدث فيها ونفهمها

وانا لا اعلم ان كنت اريد ان ارفع يدي عن طيزها ام استغل اللحظة فحركت اصبعي اكثر فوجدها تحرك جسدها كي يمكنني ان احرك اصابعي ولا تضغط علي والمس طيزها فلا ارفعها ربما ظننت انها رفعت جسدها قليلا كي ارفع يدي لكنها لم تمانع انني لازلت اضع يدي طوال الوقت

وكان سعيد يميل بجسده على زوجتي حتى لامس كتفه كتفها وراسها اصبح بالقرب من وجهها وكانه يحاول ان يشم شعرها وقد كانت تحاول ان تجمع ساقها من التوتر ومن تودد سعيد لها

زوجتي ربما ارادت ان تقاوم لمساته وتوقفه عن لمس فخدها وتقوم من مكانها لتذهب للمطبخ وتقول انها ستاتي لنا بشيء بارد وتشعر بالعطش

رايت سعيد يقوم ويلحق بها للمطبخ وهو يقول لها ان كانت تحتاج مساعدة فلا ترد عليه ويلحق بها دون ان ينظر الينا

وابقى ان وتهاني وهي تسالني ان كانت لا تضايقني

فقلت لها لا باس ...انني بخير

راتني انظر ناحية الباب لارى من مكاني اين ذهبت زوجتي وما يحدث

حينما نظرت الي وقالت ربما زوجتك تحتاج الى مساعدة من زوجي ربما ترتاح معه او انني اجعلها غير مرتاحه

قلت لها لا اظن...انها تحبك أيضا لكنها غير معتادة على كلام

قالت لي انها ثقافة ونحن بالغون بالنهاية نحن نستمتع بوقتنا ولا نقصد السخرية اننا فقط نمرح ونقضي وقت

هل يزعجك زيارتنا وحديثنا

وانا أقول لها لا...فقط لا اريد ان يفسد زيارة هذه الأمور

سمعت زوجها وهو يسال زوجتي اين اين...

وتهاني تمزح معي ربما يصب لزوجتك العصير ويعجبها ما رايك

وانا اعلم انها تقصد ان زوجها يفكر بمص زوجتي له وتشرب حليبه

وانا لا اعلم كيف ارد عليها وانا أقول لها لا اعلم ان كانت زوجتي تريد

قالت تهاني ربما تخشى ان تفسد علاقتكما ..هل تظن ان علاقتكما ستتاثر هي تخشى ردة فعلك

قلت لها تعني ان اقبل ان...

قالت نعم...العصير نتحدث..هههاها

وهي ترد علي بتلميح انها يمكن ان تاكل الموز أيضا

سالتها ربما سعيد لن يعجبه ذلك

قالت لي اذا كان يساعد زوجتك فلا اظن انه سيمانع ان اساعدك

كنت انظر لشفتها وهي تعضها باسنانها وتمصها لداخل فمها فكانت يدي على فخدها فتجرات ان أرى ان كنت افهم عمليا فمددتها لداخل فستانها فلامست اصابعي فخدها فتوسعت عينها وهي تشعر باصابعي على فخدها

وقد شعرت بحرارة بشرتها على اصابعي وقد تنهدت بصوت خافت وانا المس فخدها

قد فتحت ساقها كي تسمح لاصبعي ان تتحسس فخدها من الداخل ونفحت أنفاسها بوجهي وششمت رائحة فمها ولسانها يكاد يخرج من شفتها

وما ان سمعت خطوات زوجتي وسعيد قادمه وصوتهم رفعت يدي من فخدها

لكنها اعتدلت بجلستها دون ان تغطي ساقها وتسحب فستانها الذي كشف فخدها وظلت جالسه ونص فخدها ظاهر وهي تنظر ناحية زوجتي وهي تحمل ابريق العصير بيدها وخلفها سعيد وكانني شعرت ان سعيد كان يضع يده خلف زوجتي لا اعلم اين وصلت يده لظهرها ام اسفل ظهرها لكن ملامح زوجتي يبدو انها صامته ومتررده او تقبل ما يفعل او ان امر طبيعي وانا اتخيل

فتقدمت زوجتي لتنحني وقد لاحظت كيف تبدو فتحه صدرها وكانها أصبحت أوسع من قبل فهل كشفت صدرها بالمطبخ مع سعيد ماذا حدث هناك ام انها من الحركة قد كشف فستانها صدرها وعادت وجلست على المقعد المجاور برفقه سعيد

وقامت بخدمتنا لتصب لنا العصير وقد سمح ليده وهي واقفه ان يضعها على ظهرها وكانه يسندها بيده وهي تنحني

حتى جلست بجانبه ومدت له كاس العصير وهو يشكرها

ظلت صامته طوال الوقت سوى بهمس سعيد لزوجتي وكانه يتحدث معها وكانت تهاني تحاول ان ترى نظراتي لزوجها وزوجتي معا وكانها تقول ان الامر سيكون على ما يرام وتهمس لي وهي تقول الامر سيكون ممتعا والجميع يرتاح

حتى استاذنت تهاني ليرحلو ويتركونا الليلة فقد تأخر الوقت وكان علي عمل صباحا فلا تريد ان تبقى لوقت متأخر على ان نلتقي بعد يومين بنهاية الأسبوع القريبة وانها مشتاقة للقانا من جديد



الجزء التاسع





سهرتنا وحديثنا هذه المرة اشعل الحوار بيينا ورغم ان زوجتي تشعر بالحرج بالحديث عن العلاقات الجنسية التي بدات كثقافة جنسية

وكنا نقول انها أمور للبالغين فالرجال يتحدثون عن زوجاتهم وامور جنسية امام اصدقائهم

وزوجتي أيضا تتحدث مع صديقاتها حينما تجتمع النساء عن علاقتهم بأزواجهم وكلها أمور بين ثقافة جنسية

كان الامر طبيعي بالبداية حينما فكرنا ان نفتح الحديث بين زوجاتنا طالما اننا نتحدث بين أصدقائنا فالأمر بنصيحة صاحبي سعيد امر طبيعي فهو يحب ان يصارح زوجته بكل شيء وقد بدت زوجته متفهمه ومتحرره بالحديث بهذه الأمور

لكن النظرة التي تحولت مع الوقت اننا اصبحنا نتحدث بأمور خاصه خاصة حينما اصبح الحديث عن النظافة والكس اصبح السؤال مباشر وعلمو ان زوجتي كسها مشعر وكس تهاني ناعم زوجتي تحب المص وتشرب المني وتهاني لا تحب ...تهاني تعشق النيك الخلفي

هذه تحولت ليست كثقافة ونظافة جنسية بل اصبحنا نتحيل زوجاتنا بشكل مختلف واصبح سعيد لا يتحدث عن علاقته مع زوجته بل تحول الى اعجاب بصدر زوجتي واعجاب بمصها

زوجتي من الحديث عن جسدها وكسها بالزيارة الأولى تحولت بعد ذلك انها تريد ان ترد عليهم وكانها يعجبها الحديث رغم انها تدعي الخجل وانها لا ترغب لكنها تفتح مجال ليسالو اكثر

في اخر زيارة لها لا اعلم ما حدث مع سعيد وزوجتي بالمطبخ لدى عودتها لنا كان سعيد يضع يده خلف ظهرها او طيزها لم اكن أرى بوضوح

وكذلك وجهها يدل انه ربما تغزل بها او تحدث معها بأمور خاصه جعل ملامحها تبدو متوتره او خيالاتي تخبرني ان وجهها يدل انها تشعر بالمحنه لم اكن اعلم الشعور ولم يكن شعوري هذه المرة بالغيرة فقد تحول الى الفضول والى الفخر ان زوجتي مثيرة وهي كانت تشعر بانوثتها مع كل مرة يزور فيها سعيد وزوجته

تهاني لا اعلم ما تلمح لي ويبدو انني لمست طيزها بالخطأ قد جعلها تنظر الي بطريقة ان كان يعجبني ملمس طيزها وهي تبتسم لي وانا رغم انني لمست طيزها بالخطأ لكنني وجدت الفرصة التي اردت ان أرى ردة فعلها ولم ارفع يدي عنها فكان لمس طيزها شيء من الخيال ان ترى الطيز الرفيعه وان تشعر بلمسها

حينما دخلت زوجتي تلك الليلة الى غرفتها أبدت انها متعبه وانا لدي عمل مبكرا فكان علي النوم ودخلت لتغسل جسدها من رائحة العرق

ولم اكن اتفاجا حينما تفحصت ملابسها وكليوتها كان غارقا كانه داخل قدر ساخن من كثرة البلل لم أرى كس زوجتي يجعل كليوتها رطبا بهذا الحد كنت اعلم انها تكون بمحنه وشهوتها عاليه وارى حينما اخلع كليوتها البقعه الرطبة لكن هذه المرة كان كله رطبا حتى البلل

ورغم ان زوجتي حينما تكون بمحنه وكسها يكون رطبا كانت تسارع ان تطلب مني ان اطفي شهوتها وان انيكها بعنف وان أرى كيف كسها مشتاق لزبي

هذه المرة قالت انها متعبه وتريد ان تنام رغم شهوتها لكنها ربما بعد رحيل سعيد وزوجته لم تكن تريديني ان ان أرى كسها بهذا الشكل والحرارة فأسالها عن سبب محنتها

ربما تفرغ شهوتها الان بالحمام فكانت تترك الباب مفتوحا حينما تستحم ربما ادخل عليها لانيكها

لكن هذه المرة أغلقت الباب وهي لا تفعل ذلك الا من في أيام الدورة او انها تنظف جسدها وتحلق ساقها اما حينما تستحم كانت تنتظرني لافتح عليها الحمام وانيكها بالحمام

فهل كانت لا تريد ان اراها تستحم هذه المرة ربما كانت تلعب بكسها لتطفي شهوتها بنفسها لأنها لم تكن تريدني ان أرى كيف ان شهوتها مولعه الان

ادعيت النوم لاراها تدخل وتراني على الفراش وصوت أنفاسها وهي تجلس تجفف جسدها قبل ان ترتدي ملابس النوم انها متعبه وليس صوت تعب بل صوت يدل انها كانت تلعب بكسها ونزلت مائها وشهوتها

فكانت صوت أنفاسها يدل انها قد ارتاحت الان ونامت بعد ذلك نوم عميق دخلت في نوم سريع لحظة دخولها الفراش

لم نتحدث عن الامر خلال ذلك ولا على جرأتهم او حديثهم او اعلم ان لازالت تريد لقائهم من جديد وتكرار الزيارة فلو لم يعجبها الامر ربما اعترضت وأبدت انزعاجها لكنها لا تبدي رضاها ولا انزعاجها

لكن حينما يأتي موعد زيارتهم الاحظ حماسها وابتسامته وتورد خدها من فكرة زيارتهم لنا

لم يكن هناك نظام محدد لاستقبالهم او زيارتهم فكانت كل أسبوع بشقة

قبل نهاية الأسبوع وجدت سعيد يخبرني ان نقضي نهاية الأسبوع وكانت هناك عروض نهاية الشهر لحجز استراحات فاقترح ان نغير أجواء الشقق الى ان نستأجر استراحة

بدت الفكرة جميلة وزوجتي حينما اخبرتها فرحت بذلك فلم تذهب من قبل الى مكان مختلف

وكان هناك مسبح وجلسه ومكان حتى للنوم فكانت استراحة متكاملة

ويوجد قسم نسائي حمام سباحة للرجال خارجي بالهواء الطلق امام الشجيرات والاعشاب الطبيعيه فكان منظر جميل ويوجد جلسات خارجيه وجلسات داخليه ومطبخ

وهناك مسبح مغلق وهذا مصمم للعائلات والنساء فكان من المكن ان يقضين زوجاتنا هناك وقت بالسباحة لوحدهم

اصبح كل شيء متفق عليه واخبرني ان نذهب سويا وان نتحضر فطلب مني ان اشتري أغراض وحاجيات والفحم واللحم واي شيء نحتاج للشوي والطبخ فذهبت للتسوق واخبرت زوجتي انني سامر عليهم أولا واتصل بها حينما انتهي لتستعد وتحضر حقيبتها لهذا اليوم

بعد ان اشتريت الحاجيات مررت بمنزل سعيد حسب اتفاقنا كي نذهب سويا

حينما طرقت باب شقته واتوقع وجوده فتحت زوجته لي الباب ويبدو انها لم تكن مستعده فقد كانت ترتدي ملابس البيت الخفيفه وتبدي تعجبها بحضوري الى البيت

فسالتها عن سعيد فقالت لي ظننت انه معك الان لقد اخبرني انه ذاهب لشقتك واخبرني ان اتحضر بعد ساعه لنذهب معكم

قلت لها ربما فهمت خطا لقد اخبرني ان اشتري الحاجيات وان اتي الى هنا

اخبرتني ان ادخل ولا اقف كي تعلم اين زوجها وما نفعل الان

وانا ترددت ان ادخل الى شقتها وهي ترتدي ملابس البيت الخفيفه وكانت جسدها يبرز من ملابسها فلا يبدو انها كانت ترتدي ستيانه ومنظر طيزها البارز يمكن رؤية شكل كليوتها وسرتها بدت كحفرة عميقة برزت من شكل فستانها

فتعذرت لكنها فتحت الباب لتكشف نفسها لادخل الى البيت ولم اعلم ما افعل واتركها تفتح الباب بهذا الشكل فيرانا الجيران

فدخلت الى الشقة وانا امسك بجوالي لاتصل بسعيد انتظرت لبعض الوقت

وتهاني تسالني ان كنت اريد ان اشرب شيء او تخدمني بشي وكنت اشعر انها تتدلل لكوننا لوحدنا وانا انتظر رد سعيد ربما يأتي الان ويرانا معا بشقته

فحينما رد سعيد علي رحب بي قال اين انت قد مررت عليك بشقتك اخبرتني زوجتك انك خرجت

قلت له هل ذهبت لشقتي اين انت الان قال لي لازالت هنا مع زوجتك اخبرتني انك ذهبت للتسوق

قلت له ظننت انك ستستعد وانا اتي اليكم

فقال ربما فهمت خطا انا قلت ان اتي اليك لنذهب للتسوق معا

فيسالني اين انت الان ؟

فارد عليه انا عند شقتك

فقال جيد اذا لتاتي انت وزوجتي وانا سانتظرك هنا مع زوجتك

فسالته هل انت لازلت بشقتي ام ستعود

قال لي وكانه يبدي لي انها فرصة جيده وسعيد بها ويخبرني ان زوجتي سمحت له ان ينتظرني بشقتي

هل سمحت له زوجتي بالدخول حينما تركتها كانت ترتدي ملابس البيت لو لم تغير ملابسها فأنها ستكشف صدرها وأفخاذها له كيف كانت وماذا ترتدي الان

لكنني فكرت ان زوجتي ربما سمحت له بالدخول للمجلس وربما هي الان ذهبت لترتدي ملابسها

لكنه رد سريعا وهو يتحدث الى زوجتي وانا اسمعه وهو يقول لها انه زوجك قد ذهب لزوجتي وسيأتون الى هنا ان لم يكن لديك مانع ان انتظر هنا

فترد عليه زوجتي وبدى صوتها قريبا لدرجه انني شعرت انها تقف بجانبه لان صوتها كان واضحا

فقال لي حسنا سننتظرك وستذهب زوجتك لتستعد

ماذا يعني تستعد هل راها بملابس البيت لا اعلم ماذا انتابني وانا اتخيل وجوده معها الان لوحدهم والوقت الذي سأنتظر فيه تهاني حتى تنتهي

فقلت له حسنا واغلق الخط

اخبرت تهاني ان تتحضر وقالت لي ان اخذ راحتي بالمكان لتذهب لتبدل ملابسها

فذهبت الى غرفتها وقضت وقت وانا انتظر وقد طال انتظاري لها لتتحضر

وانا افكر ان كلما طال الوقت معها كان سعيد يقضي وقت أطول مع زوجتي

كانت تهاني تتعذر حول تأخيرها وهي تنادي علي من داخل غرفتها انها ستنتهي بسرعه وانا أقول لها حسنا ونحن نرد على بعضنا وانا اتخيلها كيف تبدل ملابسها داخل غرفتها الان حتى ان صوتها كان واضحا اوانا اتخيل ان باب غرفتها كان مفتوحا وكأنها تريد مني ان ارد عليها او انظر ناحية غرفتها لأرد عليها

ربما ادعي انني لم اسمع ما تقول وأكرر لكنني كنت احافظ على اتزاني ان لا اتجرا بالتصرف وتخيل أمور ليست حقيقيه وهي فقط تتصرف بشكل طبيعي

وقد نسيت امر زوجتي وما تفعل الان مع سعيد بعد ان كنت افكر بها قد شغلني التفكير بتهاني امر زوجتي

حينما انتهت تهاني واحضرت حقيبتها توجهنا الى شقتي وانا أحاول ان اتصل على زوجتي واسالها لكنها لم ترد علي ربما كانت بعيدة عن الجوال وبدات اقلق حينما طال انتظاري بالرد

حتى وصلنا الشقة وصعدت مع تهاني الى الشقة وكانني اتخيل أمور أفلام كان خيالي الجنسي مضحك وانا أقول في نفسي انها خيالات غبية لكن منظر زوجتي لسبب ما حضرني وسعيد ينظر لجسدها وربما يجلس معها ويتحسس جسدها او يدخل غرفتها ويتجسس عليها ماذا ستفعل

لكن انا أقول في نفسي ان الأفكار هذه بعيدة لا اعلم لم تدخل بعقلي

حينما دخلنا الشقة كانت كل الأفكار بعيدة عن خيالي حينما رايت سعيد يجلس لوحده بالصاله ينتظرنا ورحبت به وجلست تهاني مع زوجها حينما ذهبت لأرى زوجتي فكانت بغرفتها وقد تعجبت انها لم ترتدي ملابسها للخروج حتى الان وكانت ترتدي ملابس البيت

ولكنها كانت تحضر حقيبتها وانا أقول لها انك لم تستعدي للان

فنظرت الي وهي تحاول ان تخفي ردها عني وتقول انني احضر الحقيبة الان قد انشغلت بالتنظيف المطبخ والحمام لم اقم بغسلة الليلة الماضية

قلت حسنا

وانا أقول كان هناك وقت طويل هل كانت مع سعيد بهذه الملابس هل فتحت الباب وهي ترتدي ملابس البيت ام انها ارتدت شيء ساتر

وهل يحتاج وقت طويل حتى ترتدي ملابس او تحضر حقيبتها فنحن لن نسافر انها فقط استراحة وبعض الملابس الخفيفه والمناشف والفوط والصابون ليوم واحد

فسالتها بشكل غير مباشر لاعلم انها كانت مع سعيد فسالتها ان قدمت لسعيد الضيافه وكيف الوضع

فقالت نعم كان ينتظرك بالصاله وقد قدمت له بعض العصير المعلب

قلت لها جيدا

وانا امازحها وأريد ان اعلم من ردها ان كان هناك شيء

فسالتها ارجو ان لا يكون ازعجك بمزاحه

قالت هااا..

توقفت لوهله وهي تدعي انها تقوم بترتيب الحقيبة وقال فقط لا...كنت هنا طوال الوقت وكان ينتظرك

قلت حسنا واخبرتها ان نتجهز لنذهب للاستراحة الان

وعدت الى سعيد وزوجته وقد بدو يجلسون قرابة بعضهم وهو يداعب زوجته وينظر الي ويبتسم ويسالني ان كنا جاهزين قلت له نعم حالا

بدأت احسب الوقت منذ وصولي واتصالي من منزل سعيد وقد كان هو قد وصل لشقتي مرت اكثر من أربعين دقيقة حتى خرجنا من شقته وتجهزت زوجته واخذنا مسافة الطريق لشقتي كان وقت طويل وبرغم ذلك زوجتي لم تغير ملابسها او تحضر حقيبتها كان امر جعلني اتخيل واشك

وبنفس الوقت صراحتي وعلاقتي مع سعيد القوية لن يجرؤ ان يقوم بأمر وكذلك زوجتي ربما كان هناك تحول بعلاقتنا معهم وبذات ترتاح بوجودهم واصبح امر طبيعي رؤيته لزوجتي بدون عبائة و**** حتى أصبحت ترتدي ملابس تكشف ساقها وجزء من صدرها

وكيف اتحدث عنه وانا من كنت مع زوجته الان وهي ترتدي ملابس البيت فسعيد أيضا ربما يظن انني تعمدت ان اذهب لشقته وارى زوجته وانني ادعي انني فهمت خطا بكلامه انه من كان يريد ان يزورني أولا

الان علي ان لا افكر بامور غريبة وان نستمتع بوقتنا لنقضي وقت بالاستراحة




الجزء العاشر






بعد ان اجتمعنا مع سعيد وتهاني وتحضرنا للذهاب الى المنتجع الجميع كان متحمس وحملنا معنا التجيزات والملابس وقدنا بطريقنا لنشتري الفحم للشوي الثلج للتبريد بصندوق المبردات

زوجاتنا جلست بالمقعد الخلفي للسيارة يتسامرون خلال الطريق وسعيد كان يجلس بجانبي حينما كان يستدير ليشاركهم الحدث كان وجهه دائما على زوجتي ليتحدث معها وهي جالسة بالخلف وقد ارتدت فستان يبرز صدرها ولم تغطي فستانها بعبائتها حتى خلال الطريق فكنت أحيانا الاحظ المارة بجانب سيارتنا يطلون لداخل السيارة فيكون صدر زوجتي بارز من ملابسها بشكل كبير ولم تكن تخفي فكان ابراز صدرها وترك عبائتها مفتوحه بالاماكن العامة امر جعلني اناظر الطريق واتفادى ان نتوقف باماكن وطرف الشارع فتكون فرجة للناس ولم تكن زوجتي تلاحظ ان صدرها كان بارزا او انها كانت تشعر بالاثارة بكشف فستانها بالطريق

رغم انها تحاول ان تخفي نظراتها حينما نتوقف ويكون هناك احد يقف بجانب نافذتها وينظر من خلال النافذة كانت لا تحاول ان تنظر اليه لكنها كانت تشغل نفسها بالجوال فينظر لها دون ان تغطي عنه وربما ذلك اثارها انها كانت تتعمد ان تميل بجسدها لناحية النافذة فتكون الرؤية افضل له

لدى وصولنا الى الاستراحة استقبلنا عند البوابة المشرف او الحارس للمكان وسمح لنا بالدخول واخذ يطلعنا على المكان والخدمات ونظام الوقت والعمل واقسام ونهاية اليوم سياتي ليغلق المكان

اعجبنا المكان كثير كان واسعا رغم انني ظننت ان الاستراحات بجانب بعضها مغلقة وتغطي عن الاستراحات الجانبية لكنها كانت تغطيها بشجيرات وسياج ولم يكن هناك جدار بين الاستراحات لكن الجلسات كانت بعيدة فكانت تبدو انها مخفيه ولا يمكن لاحد من الاستراحات الجانبيه ان تطل علينا فلم يكن ذلك امر يجعلني افكر ان ذلك سيجعلنا لا ناخذ راحتنا بالجلسه

بدات زوجاتنا تفرغ الحقائب داخل الغرفة وترتب وتنظف الطاولات وكانت هناك جلسات داخليه ومقاعد وتلفاز

جلسنا بالحديقة الخارجية ولازالت الشمس ساطعه وحارة فترة العصر لكن المكان كان داخل الاستراحة جميل وهناك هبه من الهواء الخفيفه والأشجار خلقت جو جميل

جلسنا جميعا بالحديقة الخارجية وتناولنا بعض الفطائر واسترخينا حينما زوجاتنا انشغلن بالاسمتاع بالمكان والحديقة وكان هناك طيور زينه داخل الاستراحة فكانت اشبه بحديقة

قامت زوجاتنا بضيافه بالطاولة الخارجية حينما خلعت عبائتهم وبداو يشعرون بالارتياح بالجلوس معنا بعد مضي الوقت بملابسهم وبدات زوجتي تعتاد ان تجلس امام سعيد بملابس وهذه المرة لم تكن تخفي جمال صدرها واستدارته فقد كانت الكرتين بارزيتن وانتفاخ صدرها وارتفاع صدرها وفلقة صدرها تكاد تنفجر من فستانها

وسعيد لم يكن ليفوت التغزل والنظر لصدرها بقوله ان الفستان يبدو عليها جميلا

ويجعلني أيضا ابدي اعجابي بزوجته وهو يشير الى زوجته بقوله زوجاتنا تبدون مرتاحات اليوم ويستمعن بوقتهن ومتاقلمات على بعضهن من الجيد ان تصبح زوجاتنا قريبات من بعضهن ويصبحن أصدقاء

اخذت زوجه سعيد باحضار العصائر والفواكه مع زوجتي واخذت تقوم بتحضير الشاي بالسخان الداخلي

حينما كانت زوجتي تقوم بوضع سله الفواكه بالطاولة وتساعد تهاني

قد مرت من ناحية سعيد وقد كان يجلس حينما مالت بجسدها للطاولة فعرضت طيزها امامه وهي تنحني

أراد ان يساعدها فمد يده للسلة ليساعدها لكنها اخبرتها ان يرتاح وستقوم هي بخدمتنا

لكنه لازال يمد يده ناحية السله وقد لامس ذراعه صدر زوجتي من حنبها وقد لاحظت كيف ان صدرها قد اعتصر بذراعه برفق

ظنت زوجتي انها من تضايقه فابعدت نفسها لتسمح له بالامساك بالسلة

وغابت لتعود وتحمل صحن اخبر من الفواكه والمكسرات لتعود لنفس المكان

هذه المرة وقف سعيد ليجعلها تمر بجانبه فاصبح يقف بجانبها فكانت تحمل بيديها فامسك بما تحمل بيدها وامسكت باليد الأخرى الصحن

فمالت لتضعها وهذه المرة أعاد يدفع بكتفه وذراعه ناحية جسدها فلامس صدرها من جديد هذه المرة زوجتي لم تبتعد بل تركت له الوقت ربما يضع الصحن ويبتعد هو لكنه كان يوجهها ان تبعد السلة من وسط الطاولة لتضع هي صحنها وهو يرتب المكان فكان يلاصق فيها ولازال ذرعه على صدرها حتى بدات يبرز صدرها للاعلى بسبب دفع ذراعه على صدرها

حينما كان يمد الصحن بيده للطاولة كان قد جعل كفه هذه المرة قريب من صدرها فلامس طرف أصابعه صدرها بظهر أصابعه ليبدو انه لا يتحسسها انما يمد يده وصدرها هو من كان على أصابعه فلم تبدي زوجتي انزعاج ربما فكرت ان ذلك غير مقصود فهو يحاول مساعدتها

حتى انتهت ورحلت لتعود للداخل وتساعد تهاني بتحضير الشاي

حينما عادت تهاني كانت الطاولة مستديرة فجلست تهاني بالكرسي الذي بجانبي وكانها تجلس مقابل زوجها لكنها بهذه الطريقة جعلت زوجتي تجلس بجانب سعيد

فدار بيينا حوار حول المكان وراينا بالشاي الذي اعتدته و ومتى ستقوم بالشواء اللحوم والدجاج بالفحم

فكان راي سعيد اننا نترك العشاء حتى المساء ونستمتع بالاجواء أولا وبعد ذلك نسبح بالمسبح الخارجي

وقد كان هناك مسبح خارجي كانت الفكرة ان اسبح انا وسعيد بالمسبح الخارجي وزوجاتنا حينها ستقوم بتحضير وتبهير الدجاج وتقطيع السلطة وبعد ذلك ننتهي ممن السباحة ونشارك زوجاتنا الشواء فكانت فكرة جيده نقضيها وزوجاتنا يقضون الوقت

زوجه سعيد كانت تجلس بجانبي وفستانها القصير لدى جلستها قد ابرز جزء من فخدها واكتافها كانت عارية لكن زوجتي ارتدت فستان لاسفل الركبة وفستانها يغطي ذراعها لكن صدرها كان بارز وفتحه الصدر هذه المرة واسعه

بعد وقت قام سعيد ليدخل ليرتدي ملابس وبوكسر للسباحة وانه سيدخل الحمام أولا واخبرني ان اسرع والحق به وجلست زوجاتنا تتسامر عند الطاولة

حينما كانت تمسك تهاني بموزه قبل ان تاكلها وتقول لزوجتي هل يذكرك هذه بشيء

فتضربها زوجتي بساقها كي لا تلقي مزاح حول الموز وما تعني

تهاني امامي كانت تقول لزوجتي انني لاحسدك لو ان ذلك صحيح

وانا أقول وكانني لا افهم وادعي انني سمعت شيء واسالها ماهو الصحيح ؟

قالت لي انها سعيدة بنا وتحسد زوجتي بي وهي تعز لي وتقول اظن انك لا تشبع من زوجتك وتدللها كل يوم

وانا أقول لها انت أيضا اظن ان سعيد يغمرك بحبه

قالت لي ان سعيد يتعبها أحيانا فهو كثير الطلب لكنها لا تمانع لتلبية طلبه رغم انه يطلب اكثر من مرة

وانا وزوجتي نعلم ما تقصد بيطلب

وهي تسال زوجتي انني أتوقع ان زوجك أيضا يدللك طوال اليوم

فلا ترد عليها زوجتي

تهاني تستمر بالحديث عن زوجتي وهي تقول لها لو لدي نص موهبتك وجسدك رغم انني لا اصدق ذلك

وهي تبتسم وتسخر من الحديث عن زوجتي بمصها وشربها المني

وتقول انني ام اتحمل يبدو كعصير ثقيل من الافوكادو لكن غير طازج وطعمه مر ولاذع

سالت زوجتي هل يعجبك العصير اوفكادو اظن انه مر الطعم وثقيل

زوجتي تعلم انها تتحدث عن شيء اخر ولا تتحدث عن العصير لكنها كانت تجاريها كانها تثبت لها انه يعجبها فترد عليها

نعم لا يهم الطعم ان كان يعجبك فانت تشربيه ولا تفكري بالطعم

فتحت تهاني موزه وقشرتها تعمدت ان تختار موزه طويلة لتقشرها

وهي تبتسم لزوجتي هل تعلمين كيف تتناولي الموز مرة واحده

وهي تقول لها ان كانت الموزه كبيرة هكذا هل جربتي

زوجتي تقول لها نعم وهي تجاريها من جديد

وتهاني يعجبها الكلام عنه فتسالها انا لا يمكنني ربماحلقي ضيق لا يتسع له فلا احب ان اجرب

أدخلت تهاني راس الموزه فشعرت بغصه بحلقها واخرجتها وهي تصدر صوت اختناق حلقها بالموزه

وتقول لزوجتي هل رايت لا يمكنني حاولت ورايت كيف ياكلونها ولم اعلم كيف

زوجتي أصبحت تتحدث معها بشكل صريح حول مص الزب لكن بشكل غير مباشر

عليك ان تجعلي فمك يتسع لها ويمكن ان تتمرني على ذلك وتسمحي لعظمة الفك ان تتوسع ولسانك للأسفل

سالتها تهاني وهي تهمس لها هل تعلمتي لوحدك ام علمك زوجك

قالت لها زوجتي انها تعلمت بالبداية ولم يكن صعب ورات بعض الأفلام

سالتها تهاني بحماس هل يعجبك متابعه أفلام مع زوجك كم ذلك جريء

قالت زوجتي وهي تنظر الي وكانها ترى كيف انني اشاركهم واسمع ما يقولو

قالت نعم

سالتها وهل يعجبك شكلهم ماذا لو شعرت ان ما لديك لا يكفيك

قالت لها اظن ان زوجي جيد معي وهذا المهم

كانت تريد تهاني ان تجعل زوجتي تخبرها كيف تفعل ذلك فقامت بوضع الموزه وهي تقول لها تقصدين هكذا

فادخلت الموزه وزوجتي تخبرها ان تميل برقبتها للاعلى ففعلت تهاني وادخلت نص الموزه بحلقها

حتى غصت من جديد وبصقت لعابها وقد دمعت عينها وقد جربت بجد دون ان تسخر هذه المرة وكانها تطبق

لكنها غصت وتقول لزوجتي ذلك صعب ربما حلقك انت عميق بالنسبة لي

قالت لها لا انها فقط يمكنها ان تجعل فمها يعتاد على توسعه

فسالتها كيف

زوجتي لم تكن تريد ان تمثل كيف تمص الموزه انما فقط امسكت بالموزه بيدها دون ان تدخلها بفمها وهي تشير لها وتقول لها

اذا مررت بحلقك يكون حلقك مائل للاعلى هكذا ولسانك يسمح بفتح مجال التنفس

وزوجتي تقول لها ان سبب الاختناق انها تغلق مجال الهواء فعليها ان توسع مجال الهواء وتدخل الموزه للداخل ولسانها للاسفل

أخرجت زوجتي لسانها لمقدمة فمها وشفتها للخارج ووسعت فمها لتشرح لها وهي تشير لداخل فمها باصبعها اين تضع وأين تصل

انبهرت تهاني من الأحمر حتى داخل الحلق مستحيل هل يمكن ان أرى كيف

ردت عليها زوجتي لا...انظري الى فيديوات بالنت سترى كيف يبدو الامر

ردت عليها تهاني فقط ثواني اريني انها مجرد موزه وزوجي ليس هنا ولا عيب فزوجك يعلم كيف تفعلي ذلك لا يمانع

نظرت الي زوجتي هل تمثل انها تمص الزب امام تهاني

نظرت الى ناحية الأخرى وكانها لا تريد ان يراها سعيد ونظرت الي لثواني

وقالت فقط ساجرب لثواني لن أقوم بمصها فقد كيف افعل ذلك

قالت لها تهاني حسنا

فادخلت بالبداية زوجتي راس الموزه بشفتها دون ان تفتح شفتها فوضعت الموزه داخل فمها

وكانها تشرح لها كيف وهي تشير باصبعه لحلقها وبعد ذلك فتحت فمها وهي تخبرها انها تميل حسب شكل الموزه وهي تعني الزب وحجمه

رغم انها تمص لي لكنني شعرت بالاثارة وزوجتي ستمص الموزه امام تهاني

ففتحت زوجتي فمها بشكل واسع وادخلت الموزه بحلقها الى المنتصف

وقد رات كيف ان فم زوجتي اتسع لادخال الموزه بفمها

لكن تهاني لم تكتفي وتقول لكنك لم تدخلي الى الحلق

قالت لها زوجتي هكذا تدخليها الى ابعد حد كما قلت لك

لكن تهاني كانت تريد ان تقوم بذلك بشكل عملي وطلبت منها ان تقوم بذلك فقط لثواني

فادخلت زوجتي من جديد وهي تنظر بعينها ناحية تهاني ووصلت الموزه الى نص فمها وشرحت لها زوجتي قبل ان تدخل الموزه كيف تسمح بتوسعه فمها وتفتح فمها وتخرج لسانها اسفل الموزه

فبدات زوجتي كانها تمص زب وجعلت لسانها يلامس الموزه وادخلت الموزه حتى وصلت الى اكثر من نصفها الى داخل فمها

تهاني كانت تريد ان تستغبي على زوجتي وهي تقول وهل افعل ذلك وفمي مفتوح طوال الوقت ساصاب بتشنج وهي تبتسم لزوجتي

فردت عليها زوجتي لا انني فقط اخبرك كيف تفعلي ذلك لكن انت ستقومي بوضعها بفمك وتصل الى المكان الذي يمكنك ان تدخليها به حسب طول وفمك يتحرك به بالدخل وانت تقومي بذلك فمك سيملا حجمه

تهاني أبدت اعجابها وكانها فهمت وكررت اذا اغلق فمي وانا أوسع مجال لها

وكررت هل يمكن ان تعيدي

نظرت اليها زوجتي وهي تقول اظن الفكرة وصلت

فكررت تهاني بسرعه فقط لثواني

ترددت زوجتي ان الحديث حول الازبار والمص اصبح جريء لكنها كانها تفعل ذلك لتخدم تهاني مع زوجها بتعليمها

فكررت زوجتي هذه المرة وادخلت الموزه بفمها وبدات تحرك لسانها اسفل الموزه وشفتها تلف حول الموزه

وملات فمها بالموزه وبدت تحرك الموزه بفمها وهي مغلق وبدت كانها الان تقوم بالمص وتهاني ترى كيف ان زوجتي قد ابتعلت الموزه الى اخرها ولا تصدق كيف انها دخلت بطولها داخل حلق زوجتي

وزوجتي تشير لها ان تحركها كي تسمح بمصها وتوسع فقامت زوجتي تمص وتحرك الموزه بيدها وقد دخلت الموزه داخل فمها الى داخل حلقها حتى بدا يسيل لعاب زوجتي

زوجتي لم يبدو انها تعلمها فلم تتوقف حتى بعد تطبيقها الفكرة ظلت زوجتي تحرك الموزه داخل فمها وتدخلها وتخرجها فمها

حتى ادخلتها الى قعر حلقها دفعه واحده فلم يكن هناك من الموزه الى اخر جزء منها

ويبدو ان تهاني قد شعرت بالمحنه وهي تنظر لزوجتي وهي تمص الموزه ولم يبدو ان زوجتي بعد تكرارها انها كانت تعلمها فلم تتوقف من مص الموزه وتحريكها حتى بدا لسان زوجتي يخرج ليلحس الموزه وهي تحرك الموزه بفمها وتحركها بشكل اسرع

حتى انتهت زوجتي وقد دمعت عيناها من المص وقد شعرت ببعض الاختناق من المص وهي تبتسم لها وكانها انتهت من تعليمها وقد عضت زوجتي شفتها وهي تلحس بلسانها لعابها الذي سال على شفتها

وهي تقول لتهاني اظن الفكرة وصلت

تهاني ظلت صامته وهي ترى كيف زوجتي محترفه بالمص وتبتسم لها أيضا وتنظر الي وتقول لي يا حظك

زوجتي تخبرها يمكنها ان تحاول ان تتعلم

لكن تهاني تقول لها ان الموزه ليست كالطبيعي لا تتمدد ولا تتصلب كما تعلمين

نظرت لها زوجتي قالت لها انها يمكن ان تحاول حسب الشكل وتعتاد على ذلك

قالت لها تهاني لو يراك زوجي تفعلين ذلك لاصيب بالجنون وطلب ان تجربي عليه لاتعلم

وهي تضحك وزوجتي أيضا تنظر الي وتبتسم لمزاحها




الجزء الحادى عشر





بينما كنا نجلس بالطاولة ننتظر سعيد حالما ينتهي من تبديل ملابسه ويستعد للسباحة

قد سمع سعيد مزاحنا وقد كان يقف وقد كان يضع الفوطه على اكتافه وهو يرتدي البوكسر الراص على عضوة ويبين شكل عضوة بين فخديه بدا شكله منتفخ ونائم على جانب البوكسر

زوجتي كانت تنظر لمنظر البوكسر فبعد مص الموزه يبدو ان زوجتي شعرت بالمحنه لكنها اخفت نظراتها لسعيد كي لا نلاحظ انها كانت تنظر اليه

وسعيد يخبرني ان لم انتهي من الحديث والحق به للسباحة فقمت لابدل ملابسي

انا اشتريت شورت طويل لارتديه للسباحة فلم اكن احب ان ارتدي ملابس تبرز شكل العضو بمكان عام وامام زوجه سعيد ربما يكون الامر محرج

لكنني لم أتوقع ان سعيد سيرتدي شكل يبرز جسده وعضوة رغم انه بوكسر سباحه لكنني شعرت انه منتفخا وكانه تعمد ان يتحسس زبه قبل ان يخرج لنا بالحديقه لان انتفاخه يدخل انه حاول ان يجعله يقف ويبرز ربما لترى زوجتي شكل زبه بالبوكسر

لحقت بسعيد للمسبح وبدات نلعب بالماء وكان المسبح قريب من الجلسة الخارجية وزوجاتنا يتسامرن بالمكان وينظرن الينا ونحن نقوم بالقفز واللعب بالماء

واقتربت زوجه سعيد للماء والمسبح فكان سعيد يقوم برش الماء على زوجته ويحاول شدها للماء مازحا وهي تدفعه لداخل المسبح ليسبح بعيدا

وكانت تنظر الي أيضا بعد ان تبلل الشورت بالماء حينما كنت أقوم خارج المسبح لاقف خارجا كانت تنظر للشورت مكان البلل وقد امتص الشورت الماء فحينما أخرجت كان يبرز أيضا شكل زبي من الشورت فكنت اسحب الشورت حينما يلتصق بجسدي وانا الاحظ انها كانت تنظر بين ساقي

فتنادي تهاني زوجتي لتاتي وتنظر الينا ونحن نسبح فكان سعيد حينما راى زوجتي أراد الخروج من المسبح ليمازح زوجته وهو يقف بجانب زوجتي التي كانت تقف بجانبها ليمازحها وزوجتي ترى البوكسر وشكل زبه داخل البوكسر المبتل وقد كان شعر يخرج من اعلى البوكسر لسعيد مما يدل انه كثيف الشعر مكان العانه

كان سعيد يحاول سحب زوجاتنا معا وكانه يريد ان يرمي بهن بالماء فكان يمسك بذراع زوجته ويده الأخرى حول خصر زوجتي وقد لامس بيده طيزها ليخبرها ان تدخل معنا وزوجته تقول له انها لا تريد ان تبتل ملابسها

وهو يمزح معها وهو يقول لها اذا اخلعيها

قالت له لدينا مسبح خاص لن ابلل ملابسي ليس لدي غيرها

كانت زوجتي تعلم انه يمازحها وانه لن يدفعها بالمسبح لكنها لم تمانع انه كان يضع يده حول خصرها من الخلف وهو يحركها ليلمس طيزها مرارا

فتدفعه تهاني للمسبح ويقع على ظهره بالمسبح وهو يضحك بالهواء قبل ان يغوص داخل المسبح

ويسبح مبتعدا عنهم ويشير لهم بيده ان الماء رائع ودافي

وانا اجلس على أرضية المسبح فتاتي لي تهاني بكاس عصير بارد وتخبرني ان ابرد على نفسي بالعصير واخذ العصير منها وهي تنظر الي والى جسدي المبتل وبتسم لي حينما كانت زوجتي تنظر لسعيد الذي كان يتصرف ببلاهه وهو يقفز ويتشقلب بالهواء ليدخل ويغوص بالمسبح في كل مرة كان يخرج فها من المسبح كان الماء يخرج من جسده ومن البوكسر وهو يقوم بشد البوكسر بيده وانا انظر كيف ان زوجتي كانت تنظر اليه والى عضوة بالبوكسر وهو يمازحها وهي تضحك معه فيحاول ان يخرج من مكان قريب منها ويطلب منها ان تجلس وتضع قدمها

فتجلس زوجتي طرف المسبح وتدخل قدمها بالماء فيسبح ناحيتها وهي جالسه وينظر الى ساقها وهي داخل الماء حينما كانت تمازحه كانت ترش عليه الماء بيدها وهي جالسه وتدفع بقدمها الماء فكانت تحرك ساقها مما جعله يرى بين افخادها وهي تحرك قدمها وساقها وتجلس كان هو داخل المسبح قريب منها ينظر بين افخادها

الجميع كان يستمتع بوقته وكانت تهاني أيضا قد جلست لتشعر بدفي الماء بساقها فوضعتها داخل المسبح وهي جالسه واصبحنا نسبح وزوجاتنا ينظرون الينا ونحن نسبح بالحوض

حينما اخبرت تهاني زوجتي ان يذهبو لتحضير الشوي قبل ان نخرج من المسبح وبدت زوجاتنا تقوم بالشواء على الفحم بعد ان اصبح جاهزا للشوي وبدا الدخان وروائح المكان تفوح

واخذت تهاني تقلب بقطع اللحم والدجاج بينما زوجتي تقوم بتقطيع السلطة وتحضر الصحون والطاولة

حينها كنا لازالنا نسبح وقد شعرت بالتعب قمت من المسبح بصوت زوجتي تنادي ان نتجفف لنشاركهم الشواء

فقمت بتجفيف جسدي ولف الفوطه حول جسدي وتوجهت ناحية المقاعد والماء يتصبب من الشورت لكن لم يكن الجو بارد والشورت سيجف خلال دقائق جلست بأحد المقاعد القريبة

حينما خرج سعيد من المسبح قد جفف جسده أيضا وعاد ناحيتنا وهو يضع الفوطه حول كتفه فلم يغطي جسمه بالفوطه بعد ان جفف جسده وضعها على كتفه

واخذ يشرب ويتبرد بعصير من الطاولة حينما كانت زوجاتنا تقوم بوضع المشويات على الطاولة لخدمتنا

توقفت زوجتي وهي تنظر لسعيد وهي تضع الاطباق السلطة على الطاولة لتنظر الى شكل البوكسر وقد لمحت شكل زبه من البوكسر بشكل قريب خاصه وهو مبتل وكان سعيد يدعي انه يشرب العصير ولا ينظر اليها

وهو يتمدد بجسده وظهره كانه يمرن جسده ويمدده امامها كي يجعل زبه يبرز اكثر وزوجتي لم تكن لتخفي نظراتها الطويلة للبوكسر وهو واقف امامها

فيجلس سعيد على المقعد وقد بدى بروز زبه وهو جالس اكبر من شكله وهو واقف

فذهبت زوجتي لتساعد تهاني على حمل المشويات لتقدمها لنا

وبدانا نتناول المشويات واللحم ونتحدث معا وتهاني تدلل زوجها باطعامه فتضع اللحم بيدها بفمه فيمص اصابعها ككل مرة مازحا معها

ويشكرها ويضرب طيزها بكفه وتهاني لم تمانع ان يضرب طيزها ولا تعترض كالمرة السابقة انه يضرب طيزها

وتعود لتقدم لنا اللحم وتخدمني وتطلب مني ان اكل جيدا كي استطيع ان ادلل زوجتي ولدي لياقة وهي تضحك

حينما سعيد يعلق سميرة لا تحتاج الى تقويه فاظن انها تكفي لياكلها بنفسه

ويضحك وزوجتي تخفي خجلها وهي تبتسم

وتعود تهاني لزوجها فيسحبها لتجلس بحضنه امامنا ويبدا التحدث معنا حينما زوجته تجلس على فخده وانا انظر كيف تجلس زوجته عليه وهو يضع يده فوق فخدها ليمسك بها ويشكرها ويتغزل بها فيمد شفته ليقبلها امامنا ويمتص شفتها

وانا أحاول ان اتفادى ان انظر اليه وهو يقبل زوجته وكانها علاقه خاصه لا يجب ان انظر مباشرة له وهو يقبلها وانا اسمع صوت شفتها وهي تمتص شفته وتقول له يبدو انني سرقت اللحم من فمك

وهي تضحك وتنظر الي وانا اجلس وزوجتي بعيدة عني وهي تقول لم انت بعيد عن زوجتك استمتع بوقت هنا هل انت متخاصم مع زوجتك

وانا أقول لا انا احب ان اتناول الطعام هكذا

فتخبر تهاني زوجتي ان تطعمني وتقول لي تناول شي من يد زوجتك ولا تترك قطعه من يدها

فتقوم زوجتي لتمد لي قطعه لاكلها من يدها وكانها تريد ان افعل ما فعل سعيد مع زوجتي فقمت بإدخال اصبعها بفمي وقمت بمص اصبعها فابتسمت لذلك فلم افعل ذلك من قبل وشعرت بالاثارة من الامر

جلست زوجتي وهي تنظر كيف تجلس تهاني على جسد زوجها وهي ترى كيف ان زبه من البوكسر المنتفخ اصبح على طيز زوجته وهو يحك بزبه على طيزها ويحرك طيزها وهي جالسه فوقه

كانت تشعر بالاثارة من المنظر لكن لا يمكنها ان تفعل ذلك وتجلس فوقي امامهم لكنها أبدت انها تبتسم لمزاحها وهي تخفي نظراتها لهم

وانا الاحظ ان سعيد يضع يده فوق فخد زوجته وهي جالسه كانه يمسك بها لكنه يتعمد ان يكشف افخادها بسحب فستانها بيده للاعلى وهي تقوم بسحبه للاسفل كانه كشف فخدها بدون قصد لكنه كان يكرر الامر فكنت أرى كيف يبدو فخدها عريض وطري

حينما كان ينظر الينا سعيد ويتحدث وزوجته فوقه وهو يمسك بها ويدللها امامنا وكانه يحمل **** ولا يخجل ان يجعلنا ننظر اليهما

واكملنا تناول المشويات وزوجتي تاكل وتنظر بطرف عينها اليهما دون ان تنظر ناحيتهما حينما قامت تهاني من فوق زوجها لتسير ناحية الطاولة وتتناول معنا كان سعيد يجلس وزبه انتصب بعد تحسس طيز زوجته فوقه ومداعبته لزوجته وهي تجلس على زبه فقد بدا واقفا داخل البوكسر وراس زبه المنتفخ اصبح مرئيا لزوجتي التي كانت تنظر الى راس زبه ويبدو ان راس زبه عريض انا لم أرى زبه من قبل رغم مغامراتنا قبل زواج ورؤيته مع فتيات لم يكن لدي ميول للنظر او التفكير كيف يبدو زبه

ولم اكن اشعر انني املك زب صغير وارى ان كان هناك زب كبير فكان زبي طويلا وزوجتي تعشق زبي حينما انيكها كان يحك بكسها لعمق الرحم فكنت بالنسبة له جيد بالنيك ونفعل كل وضعيات الجنس بالافلام ولم الاحظ على زوجتي انها تفكر بزب كبير او تعلق بمشاهدة الأفلام عن احجام الازباء

لكن ربما منظر زب سعيد بالواقع يختلف عن الأفلام ان ترى على الواقع شكل زب غير زب زوجها وبنفس الوقت لم تكن تعلم كيف يبدو انتفاخ راس زبه فكان راس زبي مثلث هرمي ينساب ويغرز كالرمح بكسها ربما هي تعجبت ان راس زبه عريض كيف يدخل مباشرة ان كان راس زب بعرض الزب وهي تفكر ان المقدمه تكون ملساء ورقيقة ومدببه كي يدخل بانسياب وربما تفكر هل زبه كبير او عريض كما يبدو من اسفل البوكسر وهو له عرض اكثر مني

جلست تهاني بمقعد قريب منا واخذنا تاكل معنا حينما قام سعيد ليقف بجانب الطاولة بالقرب من زوجتي وياكل السلطه وهو يعطيني ظهره كي يكون واقف مواجه لزوجتي ولا يجعلني أرى ما يحدث ويجعل زوجتي تنظر اليه دون ان تشعر انني اراقبها

ويتحدث معها كي تنظر اليه وهو يتناول السلطة ويسالها عن المكان وان كانت مرتاحه

وقد كان يقف ومنظر البوكسر يبدو مواجه لوجه زوجتي وهي جالسه ولكن كانت تتحدث معه كي لا اشعر انها تنظر اليه او ان الامر غير طبيعي

وللحظة وزوجتي تشرب العصير من يدها كانها عضت شفتها وهي تنظر اليه وربما تتخيله

حينما انتهت تهاني من تناول الطعام سالت زوجها ان يقوم بتشغيل المسبح الداخلي لهم كي يقومو بالسباحة بالمسبح الخاص

وهو يمزح معها ان كانو يريدون ان يساعدهم بتعليم السباحة ويكون معهم

كان المسبح الداخلي مغلق الإضاءة لكن كان ممتليء لحد نص المسبح بالماء لكن يحتاج الى تشغيل الماطور لتحريك الماء وملائه

فقمنا بتشغيل الانارة للمسبح ودخلت زوجاتنا لتستعد للسباحه وتبديل ملابسهم وكان هناك غرفة تبديل بجانب المسبح صغيرة فدخلت زوجاتنا ليدخلو الى المسبح بعد ان قمنا بتشغيل المسبح لهم

لكننا كنا نبحث عن ماطور المسبح لحين تشغيلة كان زوجاتنا قد دخلن الى المسبح وارتدين ملابس الخاصه بالسباحه داخل الغرفة التبديل بجانب المسبح ودخلو الى المسبح حينما كنا نبحث عن مولد لتشغيله سمعنا صوتهم داخل المسبح الداخلي وكان صوت الصدى كبيرا وتهاني تسبح وتشجع زوجتي معها حينما راينا مفتح المولد الخارجي كان متصل ومفتاح تشغيل المولد ومفتاح لتحريك المياه للمسبح

قمنا بتشغيلة وفتحه وبدا يضخ الماء لبعض الوقت وتركناه

لكن تهاني نادت على زوجها ان المسبح لا يوجد به ضخ للماء

وان المياه المسبح لا تترحك ولا يمتلا

حينما عدنا كان المولد قد انطافا حاولنا تشغيله للحظات لكنه لم يعمل

اخبر سعيد زوجته انه سيتصل بصاحب الاستراحه

وحينما اتصلنا على صاحب الاستراحة اخبرنا ان المولد يعمل بشكل اتوماتيكي وحينما يكون فتحه المياه بالمسبح مغلقه فان الماء يتوقف عن الضخ ويتوقف المولد

وساله سعيد كيف فتحها فقال له ان هناك مجرى داخل المسبح يقوم بفتحه لدفع الماء داخل المسبح

فهم سعيد الامر انه يجب عليه ان يفتح مدخل الماء للمسبح كي يقوم بضخ الماء داخله وسبب انطفاء الماطور ان الفتحه مغلقه

اخبرني ان نفتحها من المسبح اذا ...حينما توجهنا الى المسبح كانت زوجاتنا لازالت داخل المسبح ربما تهاني لم تفهم ان تخرج لحين اصلاح الامر من المسبح فكانت تهاني وزوجتي داخل المسبح

حينما دخلنا المسبح سمعنا صوتهما للحظات تفاجانا لوجودهما وكان سعيد ينظر لزوجته وناحية الأخرى كانت زوجتي تحت الماء تخفي جسدها لدى رؤيتها لسعيد ولا ترى منها سوى وجهها وشعرها المبلول

كذلك تهاني لدى دخولنا دخلت الى داخل الماء وقد رايت شكل البكيني قبل ان تخفي جسدها اسفل الماء

كنت اظن ان سعيد سيخرج من المسبح لان زوجاتنا هنا لكنه قال لزوجته ان الامر يحتاج الى فتح الصمام الداخلي للمسبح فقط

ظلت تهاني تنظر لزوجها وتخبره ان يقوم بذلك وذلك يعني ان يبقى زوجها وانا حتى نقوم بفتح الصمام الداخلي

وظلت زوجتي تحت الماء تخفي جسدها وتجلس بزاوية طرف المسبح

للحظة كنت اريد ان اخبر سعيد ان يخرج من المسبح لوجود زوجتي ترتدي ملابس سباحة كي نعطيهم الخصوصيه لكنني توقفت لارى ما يحدث وكانني اراقب زوجتي وكيف ردة فعلها وهي نص عارية تحت الماء وسعيد معنا يقف وتهاني لم تكن لتخفي جسدها بالكامل حينما كانت تتحدث مع زوجها كان جسدها يظهر من اسفل الماء فكنت اراها من الخلف وقد رايت كيف شكل بشرتها الناعمه وظهره وجسدها المبلول وهي ترفع ذراعها تشير لزوجها فبدا شكل ذراعها طريا وابطها الظاهر ابيضا

ثم تعود لتخفي جسدها اسفل الماء وكاننا لا ننظر اليهم لحين ان ننتهي

كان هناك بداية المسبح درجات وفتحات جانبية عند مقدمه المسبح دخل سعيد الى الماء ليقوم بفتح الماسورة الداخليه وكان هناك فتحه داخل جدار المسبح كانها غطاء طلب مني ان أقوم بشدها فدخلت معه الى الماء لاسحبها فكانت سهله ولا تحتاج الى دفع وقوة حينما قام هو ويخبرني انه سيفتح المجرى الثاني وتحرك سعيد داخل الماء يسير الى الناحية الأخرى ليفتح مجرى الاخر فكان يسير ناحية زوجتي

حينما كانت تهاني تقف خلفي لتنظر الي كانت قد وقفت خارج الماء واصبح نصفها الأعلى ظاهرا ولم اكن اريد ان التفت بجسدي لها لانظر لها كي لا ابدو انني انظر لجسدها لكنني رايت بطرف عيني ملامح وتقسيمات جسدها

سار سعيد للناحية الثانيه وكانت زوجتي تجلس هناك كي تخفي نفسها بمكان بعيد لكنه اقترب منها

حينما راته زوجتي ارادت ان تتحرك من مكانها كي يقوم بفتح الماسورة والغطاء الثاني حينما تحركت كانت قد كشفت جسدها وهي تقوم من مكانها وقد راى سعيد زوجتي بحمالات الصدر وراى كيف يبدو شكل صدرها المكور الكبير قبل ان تعود وتجلس زوجتي تحت الماء لتخفي جسدها من جديد

لكنه راى كيف ارتج صدر زوجتي وهو يطفح فوق الماء قبل ان تخفيه اسفل الماء فبدى ككرة مدورة تطفو فوق الماء وهي تحاول ان تجعل صدرها اسفل الماء فكان منظرة يهيج

قام بفتح الماسورة واخبرنا انه سيفتح الان الماطور الخارجي لو ضخ الماء داخل المسبح فان الامر بالسليم

خرجنا من المسبح وكان الوضع طبيعي وكاننا لم نرى زوجاتنا نص عاريات بالمسبح فانا رايت زوجته وهو راى زوجتي وكنا نتصرف بشكل طبيعي وكان شي لم يكن واننا كنا فقط نقوم بتشغيل المسبح

عدنا الى خلف المسبح وقام سعيد بتشغيل فبدا يدفع الماء وسمعنا صوت الماء وهو يضخ ولم يطفي الماطور هذه المرة فيبدو ان الماء جرى بالمجرى

وكي يتاكد ويجد سبب ليذهب للمسبح بسرعه ولم اعلم انه سيعود ويدخل للمسبح فرايته يذهب ربما ليسال زوجته فقط

لكنه دخل الى المسبح من جديد وانا اقف بالخارج وهو يتحدث مع زوجته

ظننت انني لا يجب ان ادخل أيضا فهو يقف مع زوجتي وربما زوجتي بالماء الان تخفي نفسها عنه وانا لا يمكنني ان ادخل لانه يبدو ان زوجته تقف عند المدخل وواقفه خارج المسبح

ظللت انتظر بالخارج لحين خروجه ويبدو انه كان يتحدث مع زوجته واختفى صوته ونظرت ناحيه باب المسبح دون ان ادخل لارى ما يفعل

فرايته يدخل ناحية المسبح وهذه المرة كنت ابحث عن زوجتي

لم تكن زوجتي اسفل الماء بل كان نصف جسدها خارج الماء وربما لانني لم اكن موجود معهم ظلت واقفه لكنها كانت تحاول ان تخفي جسدها بيدها وصدرها وتغطي صدرها بيدها لكن حجم صدرها كبير كان لا يمكن ليدها ان تخفيه بالكامل فكان سعيد يقوم بشد الفتحه ويضغط عليها بحجه انه يقوم بفتحه جيدا هذه المرة وزوجته معه وهي تشكره وتقول لزوجتي الان الماء دافي يضخ ويتحرك هل رايتي

وزوجتي تنظر لتهاني وتبتسم لها ان الماء يتحرك داخل المسبح وقد راخت يدها وبان شكل استدارة صدرها لسعيد وهو ينظر ناحية زوجتي ويخبرهم ان يستمتعو بوقتهم

ويمازح زوجته ان كانو يحتاجو الى مساعدة فهو موجود

وزوجته تطرده من المسبح ويعود ليجلس بالمقاعد الخارجية وهو يشعر بالفخر بأداء مهمته لكن ابتسامه ومنظر صدر زوجتي الذي يراه جعله يتخيلها ويدوخ عليها وانا أرى كيف يبدو ملامح وجهه وهو يجلس ويتناول العصير وهو جالس يسترخي

بعد وقت قال انه يشعر بالبرد ولا يريد ان يرتدي ملابسه لنعود الى المسبح الخارجي ونسبح قليلا لنشعر بالدفيء ونحرك اجسادنا

مضى وقت ونحن داخل المسبح حينما خرجت زوجاتنا من المسبح الداخلي وهن يرتدين بالطو طويل يغطي جسدهما بالكامل قبل ان يبدلو ملابسهم

نادى سعيد على زوجته ليسالها عن المسبح وان اسمتمتعو بوقتهم

ولماذا خرجت بسرعه لدينا اليوم بطوله

فقالت تهاني لزوجها انهما شعرتا بالتعب والعطش واخذو وقتهم بالسباحة

توجهت تهاني لتشرب مع زوجتي العصير وهي تنظر الينا ونحن نسبح فنادى عليها زوجها ليخبرها ان تسبح معه وهي تقول انت مجنون كيف اسبح هنا

قال لها بالبالطو ستخلعيه هناك كثير من نساء يسبحن باماكن عامه بملابسهم لاشيء يدعو للقلق

خاصة ان البالطو كان يغطي الجسم كامل وهو كفوطه كبير تغطي اجسامهم وقفت تهاني تجاري زوجها وهي تضع قدمها على طرف المسبح وهو يسبح بعيدا عنا وزوجتي تقف بطرف المسبح تنظر اليهم

جلست تهاني على طرف المسبح لتجاري زوجها لكنه كان يدعوها للدخول وهي تنظر الينا حول مزاحه معها ان كانت تريد ان تدخل المسبح وهي ترتدي البالطو وهو يغطي جسدها بالكامل فلا تجد انه سيؤثر وبالنهاية ستذهب لتخلعه وترتدي ملابسها فادخلت قدمها داخل المسبح وسعيد يجلس يمسك بساقها ويمسك بفخدها

فسحبها داخل المسبح وتفاجات من حركته وقد غطى الماء جسدها وتبللت بالكامل وقامت من داخل المسبح وهي تمسح عينها وتضرب اكتاف زوجها من مزاحه وهو يواسيها ويعتذر منها وقد أصبحت ادخل المسبح معه تقف ويقف بجانبها ويجرها اليه

حينما كانت زوجتي أيضا تجلس وتضع قدمها على طرف المسبح

اخبرتها تهاني ان تدخل بالماء كي لا تصاب بالبرد أيضا فنظرت الي زوجتي وكان سعيد وزوجته بعيدين عنا فحاولت ان تقف داخل المسبح أيضا فغطى المسبح حتى نص جسدها وتبلل البالطو وانا امسك بها كي لا تقع داخل المسبح وهي تبتسم وتمسك بي أيضا ونحن ننظر لسعيد الذي كان يمسك بزوجته ويمازحها ويحاول ان يتركها وهي تقول له امسك بي فيمسك بها من الخلف ويلف يده حول خصرها وقد رايت انه يضع يده على طيزها يمسح على طيزها اسفل الماء كانت زوجتي تمشي بقدمها داخل المسبح أيضا وترى ان الوضع طبيعي وهي ترتدي البالطو يغطي كامل جسدها فرات الامر طبيعي

حينما بدات تمشي دخل جسدها داخل الماء فغاصت مرة واحده فرفعت راسها من الماء لانها غاصت بالكامل وقد تبلل البالطو بالكامل لكن لازال يغطي جسدها ولم تكن تشعر انه يكشف جسدها لكن البالطو لم يكن مربوط جيدا فكشف فتحه البالطو بالمنتصف فاظهر شكل صدرها من اسفل البالطو بعد فتح البالطو

قامت بسحب البالطو بيدها لتغلقة لكنها كانت تمسك بي بنفس الوقت فكان بالكاد يخفي صدرها الكبير ما ان تتحرك حتى يتدلى صدرها خارج البالطو وكانت تضع يدها الأخرى على كتفي لتمسك بي وكنت أرى كيف يظهر صدرها من البالطو وسعيد ينظر الينا ويرى كيف صدرها المبلل الكبير بارز من البالطو ويخرج من فتحه البالطو

وسعيد يمسك بزوجته فيمزح معها ويقترب منها كانه يدغدغها فيقبل رقبتها وهي تبعده عنها وعن مزاحه فيقبل شفتها وتحاول ان تخفي قبلاتها عنا لتدير ظهرها ناحيتنا كي لا نشعر بالخجل من تقبيله لها لكنه يتعمد ان يجعلنا نرى كيف يقبل شفة زوجته امامنا ونحن ننظر اليهم من بعيد ويده بخلف ظهرها يسحب الباطلو من اسفلها ويلمس طيزها فيشد البالطو ويرفعه فيكشف طيزها وقد رايت شكل كليوتها وهي واقفه فتعيد تهاني البالطو ليتوقف عن مزاحه معها وتخرج من المسبح وزوجتي أيضا تحاول ان تخرج معها

وما ان خرجت تهاني من المسبح حتى كان البالطو فوق طيزها وقد قامت من المسبح وطيزها العارية ظاهره لنا قبل ان تسحب البالطو للاسفل لتخفي طيزها

كذلك زوجي وهي تقوم من المسبح كان البالطو ثقيل بسبب الماء وقد كان صعب ان تغطي صدرها الذي توسع البالطو وهي تخرج من المسبح ففتح البالطو وكشف منظر صدرها ولم تحاول ان تغطيه او تسحبه ربما لتعطي سعيد وقت لينظر لشكل صدرها وتهاني تضحك لتجر زوجتي معها ليدخلو ليبدلو ملابسهم

وقد انتهى وقت العرض وقد راى كل منا منظر زوجة الاخر فقد كانت زوجة تهاني العريضه المشدوده مثيرة وزوجتي وصدرها الكبير الطري أيضا كان مثيرا وشعرت ان سعيد قد تهيج لا اعلم بسبب التحرش بزوجته وتقبيلها بالماء ام بسبب رؤيته لصدر زوجتي لدى خروجه بدى زبه يتفجر من البوكسر

ذهبنا لتبدل ملابسنا بالغرفه الداخليه وزوجاتنا كانو بغرفة التبديل الخارجيه بجانب المسبح المغلق

لكن حينما دخلنا الغرفة بدا سعيد يخلع البوكسر وانا اقف ناحية الأخرى كي لا انظر ناحيته

وبعد وقت رايت تهاني تدخل ومعها زوجتي ربما لتاخذ الحقيبة من الغرفة ولم يعلمو اننا نبدل ملابسنا هنا

حينما دخلت زوجتي مع تهاني قد راو سعيد يقف وهو يخلع ملابسه

نظرت اليهم فرايت زوجتي متفاجئة من المنظر وتشعر بالخجل انهم دخلو علينا فجاة ولكن عينها وقعت على سعيد

وقد لمحتها تنظر الى اسفل جسده وقد علمت انها تنظر الى زبه نظرت ناحية سعيد وكان الامر ثواني بين دخولهم ورؤيتهم لنا وبين رؤيتنا لهم لنتدارك ما حدث

لكن ذلك الوقت قد رات فيه منظر زب سعيد النصف منتصب كان كثيف الشعر يغطي خصيتيه ومتدلى بين فخده وكان كما تصورت وربما تخيلته زوجتي أيضا راسه عريض انا لم أرى راس زب عريض بهذا الشكل وكانه كره فوق زبه من شكله المستدير

امسك سعيد ملابسه وكانه يريد ان يتدارك الوضع لكنه غطى زبه بملابسه دون ان يخفيه حينما اشاحت زوجتي نظرها عنه لتخرج من الغرفه وزوجته تعاتبه على تبديل ملابسه هنا وان هناك مكان للتبديل

ويكمل ارتداء ملابسه وتعود زوجاتنا لمكانهم ونحن نكمل ارتداء ملابسنا ونبقى لبعض الوقت نجلس بالمقاعد الخارجيه وزوجاتنا ذهبو ليعدو الشاي ويشغلو انفسهم بما حدث ويتصرفو كانهم لم يرو شيء

جلست مع سعيد بعد ارتداء ملابسنا بالمقاعد الخارجيه ولازلت اجفف شعري بفوطه صغيرة

فاتت تهاني تحمل معها دله الشاي وزوجتي تحمل الكاسات والسكر

وتجلس زوجتي بقربي تتفادى النظر الى سعيد حينما تتصرف تهاني بمزاح مع زوجها وكانها تلطف الجو وان الامر طبيعي

وتحولت زوجتي بفستانها الجريء الى تغطية صدرها بعد ما حدث وكانها تخفي خجلها من رؤية زبه وشكله

وكنت تخفي نفسها بجانبي كي لا تنظر ناحيتهم لكن مع الوقت اصبح الامر طبيعيا وتفاعلت زوجتي مع تهاني حينما جلست بجانبها واصبحو يتحدثون بامور نسائية ومكياج ليلطفو الأجواء

واكملنا سهرتنا حتى نهاية اليوم وجمعنا عدتنا لنعود لنسلم المكان لصاحبه وقد شعرنا بالتعب اثناء الطريق حتى ان زوجاتنا كن يرتخين بالخلف والهدوء داخل السيارة وسعيد كان ينظر لزوجته التي تستلقي بكتف زوجتي وقد رايته ينظر لزوجتي ولساقها وهي جالسه ولفتحه صدرها حينما لمحت عينه ينظر اليها لم تبدي انها لاحظت فاطال النظر وهي لا تنظر الى وجهه وهو لازال يميل براسه وينظر للخلف كانه ينظر لزوجته وقد كان يلتهم النظر لزوجتي وصدرها وهي جالسه وهو يرى من وجهها انها رات زبه لأول مرة وعلمت كيف يبدو وله رغبه ان يسالها عنه بشكل ما او بيوم اخر




الجزء الثانى عشر





سهره مع كبل وصاحبه



بعد تجربة الاستراحة ...لا اعلم كيف افتح الموضوع مع زوجتي وردة فعلها حتى على سبيل المزاح والسخرية من تصرفات سعيد وزوجته ورؤيته لها بملابس السباحة ودخولنا المسبح وتبلل ملابسنا وكشف أجساد زوجاتنا وتحرشاته لزوجته امامنا

لكن كيف اناقش رؤية زوجتي لزب سعيد قد رايت كيف تغير لونها

ظل اليوم الأول يسير بشكل طبيعي لم نذكر الامر حتى ولو بالصدفة او السؤال

زوجتي رغم محنتها وشهوتها التي لاحظت انها حينما تشعر بالاثارة تذهب للحمام لتفرغ شهوتها ولا تريد ان امارس معها الجنس وكسها مبلل بهذا الشكل

والمرة التي مارسنا فيها الجنس كانت تتفادى الحديث الجنسي معي وتكون شهوتها اقل وكسها لا يشتعل كالمرات التي مارسنا فيها الجنس بعد زيارتهم لنا او الحديث عنهم

حتى دعانا سعيد وزوجته بأحد الليالي لنشاركه العشاء تلك الليلة وقد رحب دعوته اخبرت زوجتي فلم تبدي عدم رغبتها سوى برد

فيبدو ان سعيد وزوجته قد بداو يركزون زيارتهم وسط الأسبوع بدلا من الزيارة نهاية الأسبوع فقط رغم انه يوم يكون تعب وجهد علي ان انام مبكرا لاني استيقظ لاجل الدوام لكن سعيد اصر انها تكون فقط زيارة سريعه نقضي فيها وقت معا

قد ذهبنا الى منزل سعيد فاستقبلنا كعادته رغم ان زوجتي لدى وصولنا كانها تذكرت الموقف الذي حدث

لكنه حينما ابتسم له وحياها وسلم عليها هذه المرة بدون أحضان استقبلته بابتسامه وردت عليه التحيه

كانت تهاني الليلة ترتدي بلوزه تغطي جسدها لكنها كانت تبرز شكل صدرها ولم تكن ضيقه لكنها ارتدت الجينز الذي برز حجم افخادها وعرض حوضها وحينما سارت معنا لتدعونا للدخول كنت انظر الى مؤخرتها وهي تسير امامنا وكيف تبدو مؤخرتها عريضة ورفيعه

حينما كنت انظر لزوجه سعيد وانا اكاد التهم منظر طيزها العريضة

كان سعيد لازال يقف مع زوجتي عند مدخل الشقة ولم يرافقنا وظل يتحدث معها ويسالها عن حالها ويفتح معها موضوع الاستراحة وان كانت قضت وقت ممتع وان نعاود التجربة

زوجتي لم تكن تبدي انزعاجها حينما جلست بالصاله كنت أرى زوجتي وهي لازالت تقف مع سعيد بالمدخل ويبدو انه اخبرها ان تخلع عبائتها وتعلقها بالعلاقه عند مدخل الشقة

ويبدو ان بعد كل التجارب بيينا لم يكن ذلك طلب محرج او شيء ممنوع فخلعت زوجتي عبائتها حتى دون ان يكمل جملته وتعلقها عند المدخل

ويبدو انها توقعت ان تهاني سترتدي شيء قصير كالعادة لكن تهاني ارتدت جينز طويل ومثير لكن زوجتي لم تتوقع ذلك فقد ارتدت فستان قصير لحد الركبة وفضفاض على جسدها ويتحرك مع حركتها ويبين جسدها

وقد سمحت لصدرها ان يبرز من فستانها

ولم أرى فتحه الصدر المكشوفه حتى الان يبدو انها قد وسعت فتحت الرقبة قبل وصولنا لشقتهم فلم تكن مكشوفه لهذا الحد لدى خروجنا من شقتنا

ربما لم ترد ان اعلق عليه خلال الطريق لكنها ارادات ان اره لدى دخولها شقتهم فيبدو الامر طبيعي بالنسبة لها وانا لا اعلق او اعترض عليه

بدانا سهرتنا معهم حول تجربة الاستراحه وانها كانت ممتعه

تهاني كانت تشير الى زوجها الا يحرجنا

وهو يقول لها لم الاحراج كنا نقضي وقت جميل ولا خجل بين الأصدقاء

تهاني ارادت ان تمزح مع زوجها حول تجربة وانه يحرجنا وبنفس الوقت تقول لزوجها عليك ان تكون رومانسي اكثر وليس فقط امامهم

ليرد سعيد على زوجته انه لم يكن يمثل برومانسيته معها وان ليس على الأزواج ان يخلقو ما يعكر مزاجهم ويعيشو الحياة دون ان يخفي الاخر مشاعره

تهاني ارادت ان تمزح معنا وهي تقول لزوجها الا يكفي انك اصلحت حمام السباحة الداخلي لم يكن هناك شيء لنخفيه عنك واحمد قد رايتم الكثير

انا بررت انني لم اكن اعلم انكم بالمسبح لانها كانت تقول اننا راينهم بملابس السباحة

لكن سعيد قال لها انه لم يرى شيء ..ربما احمد راى الكثير لكن انا لم أرى

غمزت تهاني لزوجها لا تصدق انه لم يكن ينظر لزوجتي

وهو يقول لها لم احظى بالكثير لقد كانت خجله وغاصت تحت الماء لحظة دخولنا

فردت عليه زوجته هذا يعني انك كنت مهتم بالنظر لها

رد عليها زوجها وكانه يقول هل تلوميني على جمالها ويرد موجه الكلام لي ان صاحبي يملك زوجة فاتنه من يملك من جمالها لابد ان يحسده عليها

فتجامل زوجته كلامه وتشجعه لتقول لنا ليس هناك شيء نخجل منه خاصة لاقرب الناس الينا ...

وهي تغمز لنا وتقول ربما المرة القادمة عليكم ان تسالونا أولا ان كنتم تريدون صيانه المسبح ربما نسمح لكم بالدخول

خلال ذلك قالت تهاني لزوجتي انها أيضا رات أمور كثيرة ...هي الان تعلم الفرق بين ازواجنا

زوجتي كانها لا تفهم ما تعني وتقول ماااذا ؟

قالت لها تهاني كنا نتحدث من قبل عن الفرق بين ازواجنا وربما انت رايت الان شي عن زوجي همممم لا اعلم ان كان ينافس زوجك الان

قالت لها زوجتي لم أرى شيء ولا اعلم ما تقصدي

قالت لها تهاني الامر طبيعي لا تاخذي الأمور بحساسية انني فقط أقول انني رايت كيف انك رايت زوجي بغرفة الملابس وهو ......

لا خجل من ذلك...اخبرتني انك رايت العديد من الأفلام وتفرجنا معا على أفلام اننا كبار لا نخجل من ذلك

قالت لها زوجي الامر مختلف اظن ان ذلك امر خاص ..ولم نكن نقصد ان نذهب الى هناك...ثم انني لم الاحظ وارى شيء

قالت لها تهاني وهي تريد ان تجعل زوجتي تشعر بعدم الارتياح بسؤالها ان كان ايهما اكبر

لكن زوجتي فهمت من سؤالها ولم ترغب ان تتحدث عن الامر

لكن سعيد قال لزوجته اخبرتك ان الامر غير مقصود اعتبري انك ممرضة امر طبيعي ..ثم انه ليس بوضعيه الاستعداد

ضحك سعيد ليلطف الجو عن الحديث عن زبه

فقال لها ربما يخلع احمد كي تكونو متساوين

نظرت الى سعيد لمزاحه عني فضرب كتفي مازحا بكلامه ليشير انه فقط يمازحني

ولكنه قال انه وزوجته لا يشعرون اننا نحتاج ان نشعر بالخجل وان علاقتنا مفتوحه لنصارح بعضنا وانه يسعده ان نتحدث عن حياتنا وعلاقنا مما يحسن العلاقة بين الزوجين

كان سعيد خلال جلستنا ينظر لزوجتي التي كانت تهاني تضيفها فتميل زوجتي لتحمل كعكه بيدها لتقدمها لزوجتي حينما زوجتي كانت تميل لتاخذ من يدها

كانت فتحه الرقبة لزوجتي وفتحه الفستان المثلثة تكشف طراوة وحجم زوجتي التي كنات تتدلى وتتراقص امام سعيد الذي كان يجلس بجانب زوجته وهو ينظر اليها وهي تقدم لزوجتي وبنفس الوقت كان يلتهم منظر صدر زوجتي بعينه

كان يعلق ويقول الحلو للحو

وهو يتغزل بزوجتي وزوجته كانها تشجعه وتوافقه عن جمال زوجتي وتقول لزوجها ان زوجتي جميلة لدرجة انه يفكر ان يلتهمها

فيزيد من الكلام المعسول ليقول لزوجته هل ناتي بالسكين لنقطع من حلاوتها قطعه

وتضحك زوجته وهو يضحك وينظر الي وانا ابتسم ببرود على حديثهما عن زوجتي

بنفس الوقت كان ساق زوجتي العارية وفستانها القصير يكشف الى ركبتها لكنني اعلم ان سعيد كان ينظر بين افخادها حينما كانت تعتدل زوجتي بجلستها كانت قد فتحت ساقها فكشف بين ساقها فظهرجزء من فخدها وهي جالسه

ويبدو ان زوجتي رات نظراته لاسفل فستانها لوهله ظننت انها ستغطي او تسبح فستانها لكنها تناولت الكعكه من يدها وبدات تاكلها وتركت ساقها مفتوحه لينظر سعيد الى ساقها واسفل ملابسها ويبدو ان ذلك قد اثارها

بعد وقت كان سعيد يتحدث بجواله ويقول انه بالشقة الان وكانه ينتظر المكالمة فاغلق الهاتف ولم تمر خمس دقائق حتى سمعنا صوت الباب فقام سعيد ليفتح الباب فسمعنا صوت صاحبه خالد يستقبله عند الباب

زوجتي لم تعلم ما تفعل فلم تتوقع زيارة غريب اليهم وهي ترتدي ملابسها القصيرة وهذه المرة الثانيه التي يراها فيها خالد بدون عبائة او **** لكنها لم تكن ترتدي ملابس قصيرة او فتحه الصدر تكشف لحمها

وضعت يدها على فتحه الفستان لتشده لعلها تستعد لتستر صدرها وهي تتوقع دخول خالد الى المكان وان سعيد سيقوم بضيافته كالمرة السابقة

وحدث ما توقعت فدخل خالد الى المجلس ليرانا نجلس ويرحب بنا

فتقف تهاني لتسلم عليه وقد اقترب ليضع كتفه بكتفها فيقبل خدها امام زوجها كتحيه أصدقاء يبدو انهم معتادين على هذا العناق

كما يفعل سعيد مع زوجتي في كل مرة نزورهم يستقبلنا بطريقة وديه اكثر من اللازم لياخذ فرصته بان يلتصق بزوجتي

تغزل خالد بعد ان اقترب منها ليخبرها ان رائحتها زكيه وان عطرها فواح

وهي تقول له وكانك لا تعلم نوع العطر وهو العطر الذي اهديتني إياه

فيرد عليها خالد ان العطر لمالكته اجمل من رائحته وان العطر اختلط بجسدها فهو يفوح بروائح تختلف عن العطر نفسه

وينظر الى ناحيتنا وكانه يتذكر اسم زوجتي ويرحب بها ويسلم علي ويحفظ البروتوكولات بيينا ان لا يحاول ان يحتضن زوجتي كما فعل مع تهاني

فعلاقته مع سعيد تسمح له ان يرحب بزوجته هكذا

لكنه يجد من الأسلوب ليتغزل بزوجتي امامي خاصه وهو يراها ترتدي ملابس قصيرة فان كلام الغزل بوجودها بفستانها القصير سمح له ان يمتدح جمالها وفستانها

بعد ان جلسنا لبعض الوقت وهي تسمع اخباره ودار الحديث عنه وعن حياته المرحة وسفراته ومغامراته

كانت تهاني تجر كلامها معه لتسمع حديثه عن السفر والنساء

وهي تقول له يجب ان تجد امراة تجعلك تستقر من الحياة التي يعيشها

وهو لا يمانع بالاستقرار لكنه يقول لو كانت بنص جمالها وفتنتها ربما يفكر

وتهاني ترد عليه انك لا تتوقف عن الكذب في كل مرة اسالك ..

وهي تسخر وتمزح معه انها ملك زوجها وهو يملك مفتاحها

خالد يمازح تهاني ويقول انه يملك ماستر كي يمكنه ان يجربه

ضحكت تهاني على كلامه

وخالد يكمل كلامه ان مفتاحه مجرب اصلي

لم يكن خالد من النوع الذي يخجل من استخدام كلام مباشرة للحديث عن جسد تهاني فكان يسالها عن أمور خاصة جدا

حتى انه يسالها عن أمور نسائية سواء ادوية او كريمات حتى وصل الى اساله ان كان تشعر بالجفاف والحرقان وهو يتحدث عن منطقة الحساسة

فكان امر غير طبيعي ان يتحدث عن كسها

ولم تكن تهاني لتفكر بالرد عليه خلال ذلك

حتى انها تساله ان كانت علاقته مع النساء اصبح يعلم الكثير عن افضل الحلول للنساء

وهو يخبرها هناك أمور عديده يمكن ان تساعد الأزواج أيضا يمكن ان انصحك بها

وهو يدفعها بكفه ويقول لها لو تحتاجي خبرتي العملية أيضا

تهاني رغم انه **** صريح لكنها تتعامل معه كانه حديث بين رجلين أصدقاء يصارحون بعضهم ويمزحون وتقول له يمكنك ان تستفيد من خبرتك العملية لنفسك ستحتاجها لانك عازب في الأيام الخوالي

ويضحك هو وهو يقول لها أصابه مميته مازحا انها قتلته بردها

سعيد كان أيضا يجلس بالقرب منهم حينما بقيت انا وزوجي فقط ننتظر اليهم ولا نشاركهم الحديث وربما زوجتي أيضا ترى كيف ان علاقتهم مع خالد جدا مرحة ولم يبدو عليها الاستغراب بالحديث الجريء بقدر ما يبدو من ملامحها الاعجاب بشخصية خالد الجريئة وكيف انها ترى كيف ان صداقته مع تهاني وزوجها لا يوجد بها حدود او خجل او حتى تشعر تهاني بعدم الارتياح بل انها تجد دائما رد على تودده لها

حتى انها تشجعه بردها ان يخبرها اكثر عن جمالها وانوثتها الطاغية ويقارنها بكثير من نساء تعرف عليهن وبعض اقاربه ويقارن تهاني بهن

استأذنت تهاني من خالد واصطحبت زوجتي معها لتساعدها بالمطبخ وبقينا الرجال ننتظر بالمكان وتهاني رافقت زوجتي للمطبخ لتقوم زوجتي لتساعدها بإعداد العشاء وهي تخبرها انها ببيتها وانها تريد ان تعلمها الطهي بطريقتها

كنت قد قمت من مكاني بحجه الذهاب للحمام ولم يلاحظ حتى خروجي من الغرفة سعيد وخالد الذين كانو منشغلين بسبب زيارة خالد انه كان يريده بامر ما فلم يكن الامر مهم بالنسبة لي وقد خرجت من الغرفة لاذهب لاقوم بغسل يدي حينما نظرت ناحيه المطبخ حيث تهاني وزوجتي يقفان مع بجانب بعضهما بالمطبخ

وانا اسمع تهاني تمازح زوجي ان كان اعجبها

زوجتي تقول لا تسالني امر كهذا

قالت لها تهاني فقط اخبريني انت رايت الفرق قد سمعت كثير عن زوجك من زوجي انه اكبر لكني لا اصدق...وقد رايت زوجي ...اعلم انك رايته

قالت لها زوجتي لم أرى شيء كان الامر سريع

قالت لها تهاني لكن كنت أرى كيف تنظرين اليه

وكررت سؤالها هل كان بحجم زوجك امر اصغر

كي ترضي تهاني ردت عليها زوجتي انه كان مختلف

سالتها تهاني كيف ؟

ردت عليها زوجتي لا اعلم فقط مختلف

قالت لها تهاني لا داعي للخجل قد رايت أفلام ولا خجل من الوصف كانك تصفين فيلم ...هل لديه نفس الشكل والطول

قالت زوجتي لها اخبرتك كان مختلف

سالتها تهاني بسرعه هل كان أطول

فردت زوجتي على سؤالها وكانها تضع اجوبه سريعه كي لا تضطر ان ترد عليها فقالت لها لا...

فصححت تهاني اجابتها بسؤالها اذا زوجك كان أطول...علمت ذلك ..زوجي وصف لي الامر لكن لم اعلم كيف يبدو

سالتها زوجتي كيف زوجك يخبرك عن زوجي

فردت عليها تهاني لم يكن الحديث عن زوجك لكن بشكل عام كان يتحدث عن أصدقائه وصادف انه ذكر انه رائهم بدون ملابس وانه راى زوجك أيضا

كانت تهاني تضحك وبنفس الوقت تطمئن زوجي ان لا تأخذ الأمور بحساسية ذلك امر طبيعي انها مجرد تسال من باب الفضول

وتذكر زوجتي انها رات عضو زوجها فهي تعلم الفرق بينهما

قالت لها زوجتي كفى الان الحديث عن الامر...

فقالت لها فقط اخر سؤال من حجمه اعرض

ردت عليها زوجتي معترضة على الحديث واسالتها...لا اعلم...ان زوجك مختلف...

فسالتها من جديد ماذا تعني مختلف اكبر اعرض

قالت لها زوجتي برد جعلني اتعجب انها بالفعل كانت تنظر اليه فكان ردها لتهاني بقولها كان كبير واعرض اظن راسه مختلف

هنا فهمت تهاني ما تعني واخبرتها انها تعلم وهي تمازحها كي تتخيل زب زوجها وتقول لها ان البداية اصعب شيء خاصة حينما يكون بهذا العرض فانني احتاج لوقت

وتقرصها تهاني وزوجتي لا تحاول ان ترد على سؤالها لكنها تخبرها ان كل زوجه تعلم كيف تمتع زوجها وتعتاد عليه

كانت زوجاتنا تقوم بغسل الخضار بالمغسلة حينما قامت تهاني بتقليب القدر على النار الذي كان يغلي وهي تقلبه وتساعدها زوجتي

وحينما كانت تمر تهاني بجانب زوجتي كانت تقوم بصفع مؤخرة زوجتي مازحه وتقول لها ان تاكل جيدا كي تكبر مؤخرتها

سمعت خلال ذلك صوت سعيد ينادي زوجته فابتعدت عن مكاني فرايته يدخل اليهم المطبخ وهو يتغزل بالروائح بالمطبخ

وقد مد راسه ليشم القدر من خلف زوجته وقد التصق بطيز زوجته وقد كانت زوجتي تحاول ان تخفي نظراتها من مداعبه سعيد لزوجتهة وكيف كان يقبل رقبتها

وابتعد عن زوجته بعد ان دفعته بطيزها ليبتعد عنها ما واخذ يسال زوجتي عما تفعل حينما ادعت تهاني انها لا تنظر اليهم كي تجعل زوجتي لا تفكر كيف تهاني تراقب ما يفعل زوجها الذي اخذ يقترب من زوجتي ليقف خلفها وزوجتي قد ادعت ان تعطيه ظهرها كي يقترب منها وهي تقوم بالتقطيع ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

وتمازحه تهاني دون ان تنظر اليهم ان يحذر من السكين فهي حاميه بيد زوجتي كي لا تجرحه

وبنفس الوقت تساله ما يفعل هنا ؟

فيرد عليها كنت اريد ان اسالك نفس السؤال فقد ظننت ان احمد اتى الى هنا فقد خرج من المجلس ربما ذهب للحمام

همهم وهو يبحث عن سبب لبقائه وقد دنا من ظهر زوجتي واقترب براسه وكانه يحاول ان يشم رائحتها وهو يقول ان الرائحة زكيه وكانه يتحدث عن الطعام امام زوجته

لكن زوجتي تعلم انه يتحدث عن رائحتها وقد شعرت بقربة منها

حينما سمعته يقول انه ذاهب ليطمئن علي لانني اطلت البقاء بالحمام قد عدت الى المجلس وكانني خرجت من الحمام واجلس حتى اتى سعيد ليجلس معنا وقد تاكد انني موجود الان برفقه صاحبه خالد

وكان تهاني كانت تريد صحبته لتنادي عليه من المطبخ

وسعيد يدعي التذمر ان زوجته لا تتوقف عن طلب المساعدة لياخذ وقته ويتركنا فاجلس انا برفقه خالد ويعود سعيد الى المطبخ ليرى ما تريد زوجته وقد قضى وقت هناك ولم يعد

بعد مضي وقت عادت تهاني لتقدم لنا الضيافة والشاي كان لازالت زوجتي مع سعيد بالمطبخ لوحدها

تقدمت تهاني لتقدم لنا الضيافة واشعر انها تحاول ان ترى فتنتها امام خالد الذي لم يكن يحتاج لشيء حتى يعلق تعليق لتهاني لحظة انحنائها لتضع الاواني والدلة على الطاولة

كانت قد اتبسم وعلق تعليق بعد ان اصدر صوت اعجاب على شكل وووواااووو

وهو يقول تبدو كبيرة عن قبل ماذا تاكلي لتكبر هكذا

ظننت ان تهاني لن يعجبها المزاح مباشر حول طيزها وهو ينظر الى طيزها مباشرة وهو يعلق حول حجم طيزها

فتعتدل تهاني لكن بوجهها علامات الاعجاب بتعليقه لكنها كانت تقول له تادب والا ناديت سعيد يطرد

وهو يعلق ويرد لا اريد ان احرم من ضيافتكم لكن لا املك وسيلة انني فقط ابدي اعجابي

وكان الجينز المفصل على جسد تهاني يبرز حجم طيزها ويجعلها كبيرة وعريضة ولم تكن تحتاج الى ملابس ترص على جسدها فهي كانت رفيعه وعريضة بشكل بارز

تجلس تهاني وتضيفني الشاي

حينما يعيد خالد كلامه عن حظ سعيد بزوجته وطبخها

ويعلق ان تذوق طعام تهاني وانه يظن ان طعم زوجتي سيكون احلا من تهاني

كان يجامل تهاني ويمدح زوجتي

لكن جملة يتذوق زوجتي وكانه يمزح حول يلتهم زوجتي بمفهوم مختلف

وتهاني تقول له وكان طهيها لم يعجبه

فيرد عليها ويقول وهو يتغزل بها ان يعجبه كلها على بعضها

ويقول ان سعيد محظوظ ان يتذوق طهي زوجتين

ويغمز لتهاني ان زوجها الان مع زوجتي

كان خالد مزاحه ليس كسعيد ولا اعلم حدود المزاح معه وهل كان ليتحدث مع تهاني بنفس الكلام امام سعيد ام انه استغل غياب سعيد مع زوجتي بالمطبخ

تهاني وكانها تريد ا ترى ردة فعلي من كلام وتلميحات خالد عن سعيد وزوجتي

فتخبرني ان سميرة مرتاحه أيضا بالمساعدة بالطهي ومساعدتي

وتنظر الي وهي تسالني ان كنت لا امانع ان تساعدها

وانا أقول لها بالطبع

لم اكن اجد وسيلة لمعرفة ما يحدث مع زوجتي وسعيد بالمطبخ وترك خالد وتهاني دون ان يشعرو انني اريد رؤية زوجتي والاطمئنان عليها

وتهاني تغمز لي وكانها تلمح كيف ان زوجها يقضي وقت مع زوجتي بمساعدتها بالطبخ ويرتاح معها يجلعني اثور ان اريد ان اعلم ما يحدث

حينما دار بين تهاني وخالد حديث حول صحتها ربما انها تحدثت معه من قبل حول الكشوفات الطبيه وهو يريد ان يطمئن عليها

وقد علقت ان هرمون الحليب لديها مرتفع

فابدى تطليف الجو حول الأمور الطبيه الى التعليف حول هرومون الحليب ليقول لها احلا شيء الحليب مع الشاي

ردت عليه تهاني ساخرة لا يوجد سوى الحليب المعلب

وهو يقول انه يحبه دافيء طازج

ونعلم انه يقصد انه يود ان يمص صدرها

وهي تسخر ربما تجرب تشرب حليبك بنفسك

وهو يسخر منها ربما تجربي انت طالما ان حليب زوجك لايعجبك وربما فاسد فلدي انا طازح

لا اصدق ان الحديث تحول عن صدرها والحليب والان هو يخبرها ان تشرب حليبة ويقصد المني

وهي توخزة بساقه وهي تساله هل سعيد يخبرك بكل شيء

رد عليها خالد ان سعيد يعلم بعلاقاتي ويسالني ان كن يقومون بذلك

قالت له لازلت تخرج مع تلك الفتاة المتزوجه انها قذرة ليس كل نساء قذرات مثلها

قال لها ربما تتعرفي عليها لتعلمك دروس لتسعدي زوجك فيبدو انه يتمنى ههاها

وتهاني ترد عليه لا اعلم كيف انت عازب للان لو كنت شاذ صدقت السبب لكن ان كان لدي عشق للنساء لم لا تستقر

فيسخر ويعلق لانها ستغار منك ههاهاه

قالت له تهاني ربما نبحث لك عن زوجك لعلك تعقل

لكنه يرد عليه انه مرتاح خاصة حينما يتناول الطعام مع كل اصدقائة المتزوجين لم يفكر بالزواج

وقال مازحا معها ان لا يوجد زوجه تتحمله لانه يحب النف

سخرت منه وردت عليه ان أي امراة يمكنها ان تطفي عشر رجال ...أنتم الرجل لا تملكون الا كلام ولا يمكنكم ان تتحملو لعشر دقائق

ضحك على كلامها وهو يقول اشم رائحة شواء يبدو ان سعيد قد جعلك تشتعلي

ضحكت عليه وهي ترد على تلميحاته يبدو ان الحديث عنك اغاضك فلا يمكن ان ترد على نفسك

ضحكا على مزاحهما الجنسي حول قوة الرجال

وقد دخل سعيد علينا ليجلس معنا وحيمنا سالته تهاني عن زوجتي اخبرها انها انتهت من الطهي والاكل جاهز ذهبت لتغسل وجهها فيبدو ان حرارة المطبخ والبخار قد جعلها تشعر بالضيق

بعد وقت دخلت علينا زوجتي وقد بدا وجهها احمر وقد غسلت وجهها بالماء وقامت بالجلوس معنا وتتصرف بشكل طبيعي وقد رسمت ابتسامه بوجهها

لتجلس بجانب تهاني التي كانت تجلس بجانب خالد حينما جلس سعيد على مقعد ليقضو الوقت بالحديث وزوجتي لاحظت انها لا تريد النظر الى سعيد رغم انه يحاول ان ينظر اليها مباشرة ليرى نظراتها له لكنها كانت تتفادى النظر اليه

خلال ذلك سال خالد عن تجربتنا بالاستراحة

فيبدو انه يعلم اننا قضينا الوقت بالاستراحة

وتهاني تشكره فقد كان هو صاحب الفكرة ومن قام بالحجز لسعيد بمعارفه

وعاد ليقول لتهاني انه سعيد ويحسدنا ان نقضي الوقت الجميل بالاستراحه والسباحة مع اجمل فراولتين

ضحكت عليه تهاني تقول له المسبح عائلي انت تعلم ان هناك مسبح داخلي للنساء

سخر قائلا لماذا ؟ كلكم بالغين متزوجين من المؤسف ان لا تقضو وقت معا

ضحكت تهاني باستهزاء انت وخيالك العازب تظنو متزوجين مثلك

فيرد خالد ساخرا هل علمت لماذا لا اتزوج لانكم تفقدون اهم شيء بالعلاقه بعد الزواج

فيسخر خالد من سعيد ان بطاريته تحتاج الى شحن

حينما يرد عليه ساخرا انه يمكنها ان تعمل ويمكنه ان يشحنه هو أيضا

فيضحك خالد ويقول له لو احتاج الى شحن يخبره فهو بالخدمه

فاي تلميح يقصد وهل مزاحهم هكذا خدمه شحن يقصد بها زوجتي لكن ربما انا ابالغ فهو مزاح معتادين عليه مثلنا الرجال نمزح بيينا لكن الفرق ان سعيد وخالد يمزحون بامور النساء امام زوجاتنا

لكن خالد يرد التحدي ليقول لسعيد ربما تهاني تحكم بيننا هههاا

زوجتي أيضا كانت تجد الحديث غريب وعلاقتهم مع خالد مفتوحه ومزاحهم لا تعلم حقيقته او مجرد مزاح أصدقاء

فياخذ خالد المزاج ليبعد عن تهاني ليقول لها انه يمكن ان يأتي بشهادة معتمده من صديقته

تهاني كانت تقول لا اظن ان شهادتها معترف بها

خالد يبدو انه أراد ان يشعل الحديث ليعود ليسال تهاني يمكنها ان تتاكد بنفسها انها شهادة من اكبر جامعات

ويبتسم ليكرر جملته ويقول انها شهادة من جامعه كبيرة جدا

تهاني تفهم المغزى من كلامه لكنها لا ترد سوى بضحكة استهزاء ها هااا

تهاني قالت جملة تجعلني انظر لمعنى كلامها وهي تقول له

جامعه...تقصد مدرسة هههاهااا....زوجي يعطيك دروس تخصص مقابل شهادتك فهو لديه درجة امتياز مقارنة بك

ربما كان المزح ساخرا

لكن ما كانت تقصد ان زوجه يملك جامعه مختصه مقارنه به

ماذا تعني مقارنه به ؟ هل رات عضوة

رغم ان فكرة المزاح ان اقلبها بخيالي جد

لكن ما كان يدور مجرد مزاح كمزاح الرجال ولم يكن سعيد ليزعجه مزاحه

وانا أقول ربما تهاني تعلم بامر ما من زوجها ربما زوجها اخبرها انه راى عضوة وارادت ان تخبر خالد بالامر بشكل غير مباشر

لكن خالد يرد عليها وعلى سخريتها بكلام أيضا غير مباشر ويخبرها انها تعلم ان شهادته بتخرج متفوق ويبتسم

وهي ترد عليه كم انت متاهي يبدو ان صديقتك قد جعلتك مغرور لتشبعها

تقوم تهاني لتنهي الحديث لتخبرنا انها ستقوم بتقديم الطعام الذي انتهت زوجتي من اعدادة فلابد انه الان جاهز بعد ان تركته زوجتي على نار هادئة

بدا الامر يصبح طبيعي والحديث اخذ مجرى طبيعي حول العمل

زوجتي وسط كل ذلك أصبحت تعتاد على مجالسة الرجال فقد كان وجود سعيد من قبل غير طبيعيا ان تجلس معنا مع زوجته لكن مع الوقت أصبحت تعتاد انه صاحبي وانها جلسة عائلية بين كبل متزوجين

لكن وجود خالد بحياتنا

وشخصيته ليست عاديه منفتح جريء ولعوب ويتحدث عن علاقاته بشكل طبيعي

واصبح فرض نفسه بوجودنا قد اجبر زوجتي ان تقبل وجوده بالمرة الأولى

هذه المرة الثانيه التي يتواجد معنا وزوجتي للمرة الثانيه تجلس معنا بدون عبائة ولا **** امام الضيف الجديد

فاصبحت تجلس الان بين رجال اخرين وبفستانها الذي اصبح اكثر جرئة

ربما كان البداية انها ترتدي ملابس جريئة كنوع من منافسه لتهاني التي ترتدي امامي ملابس جريئة

لكن زوجتي أصبحت أيضا تختار ملابس كانها تنافس تهاني لكن اصبح كانها تثير سعيد

وقد وجد سعيد حيلته ليكون مع زوجتي لوحدهم ربما تصرف معها بشكل غير لائق لا اعلم وهل كانت زوجتي تتقبل مزاحه أيضا حينما كانو لوحدهم

بعد ان تناولنا العشاء وكان الحديث اثناء الطعام حول العمل والصداقة وكان يخبرني ان انضم لجماعته من الأصدقاء مع سعيد

وكان خالد أراد ان يمازحني انهم يجتمعون الأصدقاء الرجال بمجلس للرجال لكنه أراد ان فقط على سبيل المزاح ان يقول لو اتيت مع زوجتك فستكون الجلسة اجمل معهم

وهو يضحك ونحن اخذنا الامر ككل الكلام الذي قبله مجرد تهريج ومزاح

لكنه وجه سؤاله لي لم لا أوجه له دعوة لشقتي ربما يجد وقت نمضيه بدلا من ذهابه لمجلس الرجال

انا من باب الادب اخبرته انت مرحب بك

فاستغل الفرصة وقال اذا بيينا تواصل اذا

سخر سعيد من خالد وهو يقول له هل ستسرق صاحبي منا

رد عليه خالد انه يستمتع بزيارته أيضا لهم فيوم الثلاثاء هو اليوم الذي يلتقي فيه معهم

فرد عليه حينما تزورهم يجب ان أكون شاهد فلا اتركك معهم لوحدك

قال خالد بجرئة لاباس لكن زوجتك أيضا تاتي كي نقوم بحفلة جماعيه هههاها

ولا اعلم كيف سمحت ان اقبل دعوته لنا وكيف ومتى

بعد ذلك قالت تهاني وتوجه كلامها لنا ان موعدهم نهاية الأسبوع معنا فلا يفسد خالد لقائهم

وطلبت من زوجتي ان ترتدي الهديه

زوجتي ردت عليها لا اعلم لا اظن انه مناسب

فسالت زوجتي ما الهديه

فتدخلت تهاني لتقول لي انها مفاجئة حتى انت لن تراه الا حين يحين وقته

فلم ترد زوجتي على موافقتها لهديتها الجديدة واظن انه فستان جديد لكن لا تريدني ان اراه

حينما علق خالد والن أرى انا أيضا الهديه وهي ينظر بابتسامه

قالت له تهاني ربما اسمح لك ان ترى هديتي فقط

وغمزت له ولا اعلم كيف تبدو الهديه التي ستسمح لخالد برؤيته

وسعيد أيضا يبدو لا يمانع وهو يعلق على كلام زوجته ان خالد اصبح له راي بكل شيء الان

وتنتهي السهره بوداعنا لهم ورحيلنا تلك الليلة على ان نلتقي معهم

وخالد ينظر الي ليخبرني انه يتوقع تواصله معي كي يزورنا

وحينما رحلنا ظننت ان خالد سيرحل معنا فقد تأخر الوقت

لكننا خرجنا وبقي خالد مع سعيد وزوجته حينما لمحت انهم يقفون بجانب بعضهم يودعوننا على ان نلتقي من جديد وكانت تهاني تقف بين سعيد وخالد واكتافهم ملتصقه بكتفها بشكل غريب ولا افهم طبيعة العلاقة بينهم

وما سبب بقاء خالد معهم لبقية السهره

وانا أقول ان افكاري المنحرفه تبدو مضحكة فانا افسر علاقتهم وصداقتهم بشكل جارف وغريب وانا اعلم ان خالد هو صديق مقرب ولا شيء اكثر
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل