قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
البركان | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء (معز 14)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 47062"><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعرفنا على شخصيات السلسلة الاولى وعرفنا مفترق الطريق لكل واحد فيهم ... كل واحد فيهم عاش على اساس انها النهايه</strong></p><p><strong>في اوضة احمد</strong></p><p><strong>ليلى : مالك بئالك يومين سرحان ومش عاجبني</strong></p><p><strong>احمد : مفيش بس جعان نوم</strong></p><p><strong>ليلى : طب ذاكر كويس علشان الفاينال خلاص</strong></p><p><strong>احمد : بتشوفي وليد</strong></p><p><strong>ليلى : يبنى انت في حاجه في دماغك ما كان لسه الصبح معانا</strong></p><p><strong>احمد : عامل ايه معاكي</strong></p><p><strong>ليلى : اتعدل كتيير</strong></p><p><strong>احمد : هييجي يتقدملك امتى</strong></p><p><strong>ليلى : اتفقت معاه بعد نتيجة الفاينال ... انت عامل ايه مع ايناس</strong></p><p><strong>احمد : كويس ... قصدي بحبها</strong></p><p><strong>ليلى : طب سرحان في ايه احكيلي</strong></p><p><strong>احمد : ابدا ... عمك لو عرف هيعمل ايه مع عم رمزي</strong></p><p><strong>ليلى : مش عارفه ... بس عمك ايه هيعرفه</strong></p><p><strong>احمد : مش ملاحظه انه حتى مبيفكرش يتجوز وكل همه الفلوس حتى سؤال علينا مبيسألش</strong></p><p><strong>ليلى : فكك ... متعملش لحد قيمه هو ميستحئهاش</strong></p><p><strong>احمد : عندك حق .... بيرن على ايناس ... حبيبي وحشتيني ... ما واضح .... بكره مين الامتحانات قربت ... خلاص هاجي اخدك ونيجي نذاكر سوا .... لا مسافة السكه</strong></p><p><strong>ليلى : على فين</strong></p><p><strong>احمد : رايح اجيب ايناس نذاكر سوا</strong></p><p><strong>ليلى : ماشي يا عم ... بمسكالتليفون وبتكلم وليد .... كده مجيش لحظه في بالك .... يا سلاااام .... ايه الصوت ده .... ممممم طب بتسمع ايه ... علي شوية سمعني معاك .... اول كل شئ ممممم بحبها جدا .... وايه كمان ... يا بكاش انا اللى متصله بيك مش انت ... لا انسى ... بعينك ... تؤتؤ ... بحبك اوي ..... ابدا وحشتنى قولت اسمع صوتك مش كفايه مش شايفاك .... يا قليل الادب ... قفلت السكه ( مجنون ... بس بحبك ?)</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>هارون ويسرا لسه سافروا وسايبين ياسر اللى لما صدق ومقضيها مع الخدامه الفلبينيه وبينيك فيها ليل نهار</strong></p><p><strong>جرس الباب رن وراح يفتح بعد ما لبسوا</strong></p><p><strong>علاء : ايه يبنى كل ده علشا.. اوباااا قولتلي ... ماشي يا عم بس لو روبي عرفت هتفشخك</strong></p><p><strong>ياسر : ( فكرتنى دانا هفشخ امها ) اقولك ايه الكلام ده ميخرجش</strong></p><p><strong>علاء : طب اقولك ايه ابوك وامك جايين امتى</strong></p><p><strong>ياسر : بعد يومين ... بتسأل ليه</strong></p><p><strong>علاء : يعني براحتنا وطلع من جيبه حشيش</strong></p><p><strong>ياسر : ايوه كده بئا ... استنى هجيب بفره نطيفه بدل اللى بتجيبها</strong></p><p><strong>الخدامه : ماذا تشرب يا سيدي</strong></p><p><strong>علاء : لااا اسمعي لما اقولك جو الفصحه ده مش عاوزه ... اعمليلنا قهوه ساده وتعالي جنبي علشان سهرتنا صباحي</strong></p><p><strong>الخدامه : امرك سيدي</strong></p><p><strong>ياسر : مالك بيها وبيبوس الخدامه واداها سبانك</strong></p><p><strong>علاء : مبحبش حد يصحصحنى وبيلف السجاير</strong></p><p><strong>ياسر : طب لفلنا كتير عقبال ما اجيلك وراح جاب ويسكي وكاسات</strong></p><p><strong>علاء : العب ... ايوه هو ده الكلام</strong></p><p><strong>علاء وياسر والخدامه بيشربوا ويسكروا ويتسطلوا ودخلوا مع الخدامه الاوضة الكبيره وبيفشخوها للصبح واهاتها مالية الشقه كلها وخلصوا قرب الفجر نيك واتهدوا وناموا ملط</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>بعد الامتحانات</strong></p><p><strong>الباشا : خلص تسليم وخلى الحناوي ياخد رجاله ويروحوا يجيبوا الايراد من حسن ... انا بفكر اطرده ... انا شايفه مش مركز في حاجه غير انه يتسلط عالناس</strong></p><p><strong>مراد : اللى تؤمر بيه يا باشا ... بس انا بقول نديله فرصه تانية واخيره</strong></p><p><strong>الباشا : انت المسئول قدامي</strong></p><p><strong>رانيا : طب ما تلعب لوحدك علمني</strong></p><p><strong>الباشا : بس كده تعالى انتى تقفي كده وتظبطى كده وتضربي كده ... شوفتى سهله ازاي</strong></p><p><strong>رانيا بتبوسه : طب ما تيجي نطلع نضرب فوق</strong></p><p><strong>مراد : طب هروح انا يا باشا تؤمرني بحاجه تاني</strong></p><p><strong>الباشا : خلص النهارده ... تعالى انا بئا عندي ليكي مفاجئه</strong></p><p><strong>رانيا : ايه هي يا حبيبي</strong></p><p><strong>الباشا بيدخل الفيلا وبيطلعوا اوضتهم وهو بياكل شفايفها وبيفرك بزازها وهي ساحت منه خالص ومبئتش قادره تقف</strong></p><p><strong>رانيا : عاوزه بتاعك يقطعنى</strong></p><p><strong>الباشا : بس كده وبيخلع هدومه كلها وهي بتخلع ملط وبتنام على ضهرها وايديها لورا وهو بينام فوق منها و بيبوس كل حته فيها وبيلحسلها</strong></p><p><strong>رانيا : مممممم حححححح انا حاسه بنار ??? طفيهالي يا بشبوشتي</strong></p><p><strong>الباشا بيلحس جامد ورانيا بتنزل في بؤه وبيبلعهم كلهم</strong></p><p><strong>رانيا : نار نااار ناااار نيكني دخله ريحنى بلييييز</strong></p><p><strong>الباشا رفع رجليها على كتفه ودخل زوبره في كسها المفتوح</strong></p><p><strong>رانيا بتحس بنشوه كبيره وبتفتح بؤها عالاخر وبتبص لفوق لورا : حححححححححح ممتع نيك كماااان انت حبيبي بحب-----ك كمان كمان كمان كماااااااان نيك نيك نيك نيك اااااااااااا</strong></p><p><strong>الباشا بينيك جامد وشايفها بتغيب عن الوعي من المتعه وبتنزل بطريقه مش طبيعيه : انتى مالك النهارده</strong></p><p><strong>رانيا : اخدت من الدوا ده بئيت كده عاوزة اتنااااااك ااااااااه ايييي كماااان</strong></p><p><strong>الباشا : بتاخدي مهيج ليه</strong></p><p><strong>رانيا : نفسي فيك قولت امتعك ... بلاش يعني</strong></p><p><strong>الباشا : طب متعمليهاش تانى</strong></p><p><strong>رانيا : لو انا مش مكفياك هجيبلك غيري يمتعوك بس نيكني متشيلش زوبرك مني خاااااالص ... ححححححح</strong></p><p><strong>الباشا : بيحس بالمتعه وجسمه بيتخشب وجاب لبن كتير</strong></p><p><strong>رانيا : ليييييه ... عاوزه تاني .. اتصرف بئا</strong></p><p><strong>الباشا : حاضر يا حبيبتي اهدى بس شويه وهفضل معاكي اليوم كله</strong></p><p><strong>رانيا بتتعدل تمصله : وقفه ... وقفه ... عاوزه اتناك ... مش هعتأك</strong></p><p><strong>الباشا زوبره بيقف تاني بعد ١٠ دقايق وبياخد نص حبايه وبيكمل نيك فيها</strong></p><p><strong>رانيا : ايوااااا نيك بئا ... ولا اقولك علشان متتعبش مني نام على ضهرك وانا هتناك بنفسي</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>احمد ووليد وعلاء اتقابلوا يوم النتيجه</strong></p><p><strong>احمد : عملتوا ايه</strong></p><p><strong>وليد : امتياز مع مرتبة وسرير ?</strong></p><p><strong>احمد : وانا جيد جدا وليلى امتياز</strong></p><p><strong>علاء : انا بئا شيلت مادتين</strong></p><p><strong>احمد : ولا يهمك ادخل سمر كورس</strong></p><p><strong>علاء : المشكله مش في كده ... المشكله في الست ماما</strong></p><p><strong>وليد : انا بالمناسبة دي عازمكم</strong></p><p><strong>احمد : لا مع نفسكم انا رايح افرح اختى وخطيبتي</strong></p><p><strong>وليد : يا عم خلاص اهدى</strong></p><p><strong>علاء : انا هروح ... مليش نفس لحاجه</strong></p><p><strong>وليد : كده ... يعني هفرح لوحدي ... استنى ياحمد</strong></p><p><strong>احمد : ايه تاني</strong></p><p><strong>وليد : خدني معاك لحسن ابن الكئيبه روح</strong></p><p><strong>احمد : يبنى انا مروح</strong></p><p><strong>وليد : نفرح ونحتفل سوا</strong></p><p><strong>احمد : ماشي يا عم يلا بينا</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>في بيت احمد كانت ليلى وايناس ومها وريم موجودين</strong></p><p><strong>مها : الف مبروك يا حبايبي</strong></p><p><strong>وليد : الناجح يرفع ايده</strong></p><p><strong>هيييه</strong></p><p><strong>ليلى : برافو عليك طلعت راجل</strong></p><p><strong>وليد : اعرف من كده انك خلاص موافقه</strong></p><p><strong>احمد : اه يا سيدي وكلنا كمان موافقين</strong></p><p><strong>وليد : بجد</strong></p><p><strong>ايناس زغرطت : مبروك يا ليلى مبروك يا وليد</strong></p><p><strong>وليد : حيس كده ... تانت ممكن كلمتين</strong></p><p><strong>مها : انا سمعت كل حاجه ومعنديش مانع بس بشرط</strong></p><p><strong>وليد : ايه هو</strong></p><p><strong>مها : متشوفوش بعض غير قصاد عيني .. مش تستهبل وتعمل حاجه كده ولا كده</strong></p><p><strong>وليد : لاااا اتطمنى ليلى مش هتوافق على كده اصلا</strong></p><p><strong>احمد : هو انا وافقت الا اما اتأكدت انك اتصلح حالك</strong></p><p><strong>ريم : حد يفهمني .. هو ايه اللى بيحصل والواد الخلبوص ده ماله بليلى</strong></p><p><strong>ايناس : وليد خطب ليلى وهي موافقه</strong></p><p><strong>ريم زغرطت : الف مبروك ... مع انى اول مرة شوفتك كنت حد تاني خالص .... امال فين صاحبك اللمض</strong></p><p><strong>وليد : قصدك ياسر ... المفروض نتيجته النهارده</strong></p><p><strong>احمد : فكرتنى صح انا هتصل بيه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>ياسر مع رباب ومبسوط اوي</strong></p><p><strong>رباب : ايوه يا عم ٨٨ % مين أدك</strong></p><p><strong>ياسر : انتى وش السعد علي ... بحبك بحبك بحبك ... انا عاوز اتجوزك دلوقتي</strong></p><p><strong>رباب : بس يا مجنون الناس بتبص علينا</strong></p><p><strong>ياسر : ماللى يبص يبص يا قوم انا نجحت ... يا قوم انا جايب ٨٨ % يااا</strong></p><p><strong>رباب : لو مبطلتش هسيبك وامشي</strong></p><p><strong>ياسر : لا تمشي مين احنا هنروح نبلغ بابا وماما ... دول هيفرحوا اوي</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>رمزي في التليفون : مبروك الف مبروك يا حبيبتي ... ايوه كده انا اتطمنت عليكي ... سايب ورايا بنت بمليون راجل .... لا دي ملك هتفرحلك اوي</strong></p><p><strong>ملك : في ايه يا رمزي</strong></p><p><strong>رمزي : ايناس نجحت وجابت جيد جدا</strong></p><p><strong>ملك زغرطت اوي</strong></p><p><strong>رمزي : سمعتى فرحانالك ازاي .... انتى تؤمري ... بكره الصبح هيكون عندك ... هوصي كمان يوصلوه لغاية عندك .... واصحابك عملوا ايه .... بجد ... طب الف الف الف مبروك ... مع السلامه وخدي بالك من نفسك ... مع السلامه .</strong></p><p><strong>ملك : ما تيجي نروحلها ونفرح كلنا سوا</strong></p><p><strong>رمزي : دي هتفرح اوي</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>علاء روح</strong></p><p><strong>سماح : عملت ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong>علاء : شايل علمين بس هاخد سمر كورس</strong></p><p><strong>سماح : كده ? مش هتقربلي تاني</strong></p><p><strong>علاء : انا اسف اوي يا ماما ... انا بخسر كل حاجه ... ليلى خسرتها خلاص ومستقبلي مش عارفه وانتى بتقسي علي كإنك جايباني من الشارع ?</strong></p><p><strong>سماح : يا حبيبي كل ده حاسس بيه بتاخده في حضنها طب خلاص متزعلش نفسك ... يا عبيط انا امك وخايفه عليك ... اي ده انت بتعيط ... طب تعالى هنخرج وهنحتفل واختك كمان اتصلت بي وقالت انها هي وخطيبها نجحوا</strong></p><p><strong>علاء : بجد يا ماما يعني مش زعلانه</strong></p><p><strong>سماح : يا واد انا امك والنتيجه دي ولا ليها اي لازمه ... تعالى انا هغير وننزل نتفسح بس هنفوت ناخد اختك الاول من عند خطيبها</strong></p><p><strong>علاء : وايه وداها هناك</strong></p><p><strong>سماح : متخافش عمك هارون كلمنى وطمني انه هناك ... هدخل البس واجيلك</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>مراد راح لحسن</strong></p><p><strong>حسن : يا مرحب يا مرحب يا بيه</strong></p><p><strong>مراد : انا جايلك علشان الباشا زعلان منك اوي وبيقول ايرادك ضعيف اوي</strong></p><p><strong>حسن : وه والباشا يزعل ليه ... هو انا قصرت في ايه ... ايرادات المصنع و المحجروالارض والبهايم بيوصلوا حسابه كاملين</strong></p><p><strong>مراد : انت بتروح المحجر اصلا</strong></p><p><strong>حسن : .....?</strong></p><p><strong>مراد : انا ببئا نايم وشايف انت بتعمل ايه هنا .... المحجر يا حسن لو مش هتعرف تشغله هديه لرمزي ... مش ده غريمك برضوا</strong></p><p><strong>حسن : وانت تعرف الحاج رمزي منين يا بيه</strong></p><p><strong>مراد : انا عاوزك بدل ما تعاديه تحط ايدك في ايده .... الباشا بيقول انه بيفهم اكتر منك وعجبته حركة الارض لما اجرها وطردك</strong></p><p><strong>حسن : مانا قولتلكم وانتوا متحركتوش تحموني</strong></p><p><strong>مراد : حلو البيت بعد ما اتجدد ... صرفت عليه من فين يا حسن</strong></p><p><strong>حسن : بيبلع ريئه ?</strong></p><p><strong>مراد : المهم انت عندك ٣٢ مليون ... عاوزهم</strong></p><p><strong>حسن : بالراحه علي يا بيه ... الفلوس جاهزه ... بس يعنييي .. عاوز اقول يعنييي</strong></p><p><strong>مراد : صرفت منهم كام يا حسن</strong></p><p><strong>حسن : بصراحه مش فاضل غير ٢٠ مليون</strong></p><p><strong>مراد : خلاص هاتهم وهتكتبلي ايصال امانه بالباقي .... اتصرف علشان تسدهم بسرعه ولا عاوز الباشا يطردك من البلد كلها</strong></p><p><strong>حسن : لااا على ايه يا بيه هسدهم</strong></p><p><strong>مراد : ورمزي</strong></p><p><strong>حسن : حاضر يا بيه هحط ايدي في ايده</strong></p><p><strong>مراد : خلصني علشان الحأ ارجع للباشا</strong></p><p><strong>حسن : واد يا علوان</strong></p><p><strong>علوان : نعم يا حاج</strong></p><p><strong>حسن : هات الاشوله اللى مشوننها وحطها في عربية البيه</strong></p><p><strong>علوان : حاضر يا حاج بس كنت عاوزك في كلمتين يا بيه</strong></p><p><strong>حسن : خير يا زفت</strong></p><p><strong>علوان : سي رمزي سافر هو ومرته مصر علشان ست ايناس نجحت</strong></p><p><strong>مراد : ده خبر حلو ... فرصه تيجي معانا نصالحكم على بعض</strong></p><p><strong>حسن : هااا? ... حاضر يا بيه</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>ياسر نزل هو و رباب لسماح وعلاء</strong></p><p><strong>علاء : مبروك يا ياسر ... جبت كام</strong></p><p><strong>ياسر : ٨٨ % وهدخل سياسه واقتصاد</strong></p><p><strong>سماح : يااااه دي رباب طلع سرها باتع</strong></p><p><strong>رباب : طلع بيحبني اوي وانا كنت فاهماه غلط</strong></p><p><strong>سماح : **** يهنيكم ببعض يا ولاد</strong></p><p><strong>علاء : طب يلا بينا</strong></p><p><strong>ياسر : يلا يا صاحبي</strong></p><p><strong>راحوا كلوا في بازوكا و طلعوا من هناك وركبوا مركب في النيل</strong></p><p><strong>سماح : يااااه انا بئالي كتير مخرجتش ... دي البلد اتغيرت خالص</strong></p><p><strong>علاء : انا هبئى افسحك بس انتى ترضي عني بس</strong></p><p><strong>رباب : عملت ايه يا علاء</strong></p><p><strong>علاء : نجحت بس مع علمين</strong></p><p><strong>ياسر :. وليد واحمد عملوا ايه</strong></p><p><strong>علاء : وليد امتياز واحمد جيد جدا</strong></p><p><strong>ياسر : خلاص السر في الخطوبه ... اخطب وانت تنجح بتفوق كمان</strong></p><p><strong>علاء : ماشي يا عم الاور ( كده يا ليلى ... انا مش عارف عاجبك فيه ايه )</strong></p><p><strong>سماح : اتبسط يا حبيبي وملكش دعوه شاور على اي بنت وانا اخطبهالك</strong></p><p><strong>علاء : انا عاجبانى بنت بس مرتبطه بغيري</strong></p><p><strong>رباب : خلاص شوف غيرها ... اقولك ايه رأيك تخطب نادين صاحبتي</strong></p><p><strong>علاء : لاااا انا لما اقابل واحب هخطب وحس بخنقه وعينه دمعت</strong></p><p><strong>سماح : بكره تقابل غيرها يا حبيبي وتحب وتتحب</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>احمد نزل يوصل وليد بعد ما احتفلوا وكانت في عربية اول ما نزلوا اتحركت وكانت هتخبط احمد بس وليد زئه وشالته واترمى عالارض</strong></p><p><strong>ليلى شافت اللى حصل من البلكونه : وليييد لااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الجزء الاول</strong></p><p><strong>صورة رانيا</strong></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HXba0Mb.jpg" alt="HXba0Mb.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>الجزء الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>في الجزء اللى فات وصلنا لحادثه بشعه قصاد عيون الكل</strong></strong></p><p><strong><strong>راحوا المستشفى وكلهم مأهورين</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى بتعيط بحرئه : ولييييد لا يا وليد ????</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : العربية اللى خبطته كانت قصدانى انا ... ممكن افهم ايه اللى بيحصل</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : اهدى يبني بس ... مش وقت الكلام ده</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اهدا ده ايه ... اللى اتفداني ده صاحب عمري وخطيب اختي</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح والدة وليد : ابني ... ابني فين ... عاوزة اشوف ابني</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اهدي يا تانت هو في اوضة العمليات وهيخرج كويس ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : انتى مين حضرتك</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : انا ام وليد انتوا مين</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : مش وقته يا تانت ... وليد هيكون كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ااااااه?????</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يا عيني عليك يبنى ملحئش يفرح لا بنجاحه ولا بفرحته بخطيبته</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : كفاااايه كفاااايه كفايه بئاااا ????</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي وملك وصلوا : خير يا ست ام احمد ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : بابا ? بتحضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : انا جيتلكم عالبيت والبواب بلغنى باللى حصل ... مين اللى خبطته العربية</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : صاحبنا في الجامعه وكان عاوز يتجوز ليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : ابني اااااخخخ ??? ... مين دي اللى عاوز يتجوزها وانتوا مين ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مها خدت صباح بالحضن : اهدي يا مدام ابنك هيخرج من العمليات وهنتطمن</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد بعد ساعات بيخرج من العمليات وكله متجبس</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى بتجري عليه : وليد رد علي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : خير يا دكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : العمليه نجحت وهيروح العنايه علشان نتطمن عليه ... متخفش هيعيش بس هياخد وقت</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : ماله ابنى يا دكتور طمني</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : شوية كسور وردود بس هيخف في خلال سنه</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح اغمى عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : يلا بينا وهنرجعله بعدين ... الدكتور مانع زيارته</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : لااااا انا عاوزه افضل معاااه ????</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد وحسن وصلوا مع وصول الكل</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : بطل زن ... احنا في ايه ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : مانا لازم افهم ... انا كان زمانى مكانه ويمكن كان زمانى ميت</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : انت شوفت اللى عمل كده</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : انا حافظ رقم العربية شوفته وهي بتجري وكان سهل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : طب ما تقول</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ن ه ى ١١١ ( رقم خيالي متودوناش في داهيه )</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد داخل هو وحسن</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مالكم يا ولاد ... وايه لم الشامي عالمغربي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : اسكت يا حسن علشان احنا في مصيبه ومش ناقصين</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : مراد بيه خد الرقم ده واكشف عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : وكمان انتوا تعرفوا البيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى بيغمى عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : الحئونى ليلى وقعت من طولها</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ليلى لالا فوقي ... ليلى ...ليلى .. بيشيلها و بيدخلها اوضتها وريم ومها وايناس دخلوا معاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : هو ايه اللى بيحصل ... مش فاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : انا داخلالهم</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : منور يا مراد بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : احكيلي ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ابدا الولاد نجحوا وكانوا بيحتفلوا وبعد الحفله عربية كانت هتخبط احمد بس صاحبه زئه واتخبط هو والواد يا ولداه مرمي في الاستباليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : وانت ايه عرفك كل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : ممكن تخرس خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : اخرس كيف وانا شايفكم تعرفوا بعض وشكلكم متفقين مع بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ما انت لو بتسأل على ولاد اخوك كنت عرفت</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : عرفت ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : كنت عرفت انى خاطب ايناس بنت عمتى وبيبصله بتحدي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن ضربه ألم جامد وكان هينزل بالتاني لكن مراد مسك ايده وردله الألم</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اوعى تفتكر انى خايف منك ... انت كل همك الفلوس وانا وايناس والعيله كلها نهم بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>مها طلعت على صوت الألم وشافت بؤ ابنها منزل ددمم : ده اللى تقدر عليه ... ده اخرك لكن حالنا ايه ميهمكش</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : اخرسي يا وليه وبيفع ايده لكن مراد ضربه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : حسك عينك تمد ايدك عليهم او تئذيهم تاني ... انت ناسي انت جاي هنا ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لأ مش فاكر</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : انا غلطت انى افتكرتك بنى ادم ... من بكره مش هتخطي البلد تانى وبيشاور لرجالته يمسكوه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : هتعمل ايه يا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : هعرفك مقامك ... حناوي .... مدوه قصاد عيلته</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لا يا بيه ... ميصحش يا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : لااااأ ... سيبه يا مراد بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : لكن ياحمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : سيبه ... انا مش بعتبره عمي اصلا وعيلتى اعرف احميها</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد شاورلهم وسابوه : خد الرجاله يا حناوي وانا هحصلكم</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : انت جبته ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : اسمع يا حسن انت ورمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>امرك يا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : انت يا رمزي هتدير المحجر واللى هيطلع منه ليك فيه الربع ... وانت يا حسن شغلتك المصنع واللى هيطلع ليك فيه ١٠% ... اما الارض هتكون مسئوليتكم مع بعض واي غدر هيتقابل بالعنف .... مفهوم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مفهوم يا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : يلا حطوا ايديكم في ايد بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن ? رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : كده تمام وسابهم ونزل ... مدام مها تعالي عاوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : يعني هتتجوز من ورا عمك يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ما خلاص يا حسن وكمان هو هياخد حد غريب ما بنتي بنت عمته يعنى بيلم لحمه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : اتاري الموضوع كده ... وانا اللى طلعت نايم على وداني ... بس يطلع مين الواد اللى كلكم مأهورين عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : احمد ليلى عاوزاك</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد دخل لليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ? وليد ياحمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : الدكتور طمني انه كويس وهيخف مع الوقت</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : لو اي حاجه كلميني هجيلك على طول وبيتهيألى اننا كده حلينا جزء كبير من المشكله</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : **** يخليك لي يا حبيبي وبتحضنه ... على فكرة البضاعه في اللوكيشن والميعاد قبلها هيكون عندك</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : اسيبك انا ... الموبايل رن ... عرفتوه ... تمام هاتوهولي عالمخزن</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>تانى يوم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر خارج مع رباب وراحوا السينما ( مش عارف غية الحبايب في السينما ايه )</strong></strong></p><p><strong><strong>ورباب كانت لابسه بادي احمر على ليجن اسود</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر حاجز بلكون لوحدهم وبيتفرجوا على فيلم اجنبي وكل شويه بيبص على رباب اللى كانت مندمجه اوي وحط ايده على كتفها : مبسوطه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : اوي ... بس انت مالك النهارده هادي يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ضمها ليه وبيبوس اورطها : انا بحبك اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتبصله وبتبوسه في خده : وانا كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ياما نفسي نتجوز بئا ... عارفه اكتر حاجه بحبها ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ايه هي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : عينيكي ... ببص فيهم بحس انهم بيخطفوني</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ممممم وايه كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : بحب ابص فيهم وبحب تفاصيلك ... بحب كل لمسه بلمسهالك كانى لامس الجنه بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : مممم اححححح وايه كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انتى عاجبك الفيلم</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : الصراحه مش اوي .... انا اعرف ان الينما بيحصل فيها حاجات وحشه بس مش شايفه حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : طب بصي مين ده</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : علاء ? بص بيبوس البت ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيقرب من رقبتها وبيهمس بنفسه السخن ... بصلهم كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب حست بتوتر وبالبلل بين افخادها وبتتكلم بصوت نعسان : شيفاهم كويس بيمسكلها صدرها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر مد ايده وبيدعك بزها اليمين وايده خارجه من تحت باطها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : بتبص وهي هايجه اوي ... انت بتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيبوسها من شفايفها ومد ايده الشمال جوه البادي وبيدعك بزها اللى في حجم البرتقاله البصره وهي ساحت خالص فقعدها على حجره وبيبوسها وهو شغال في بزازها وبيخرج بز بيلحس حلمته</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : كفايه حححح</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر استغل انها سايحه وبيدوس على كسها من عالليجن</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ااااه بالراحه وبتحضنه اوي ... حبيبي بلاش ويلا نروح</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيدعك ضهرها ونزل على طيظها بيفعصها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : عاوزة ادخل الحمام</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : تعالي ودخلها الحمام ودخل وراها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ياسر اطلع ارجوك حد ييجي يشوفنا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : تعالى بس ودخل بيها حمام من الحمامات وقفل الباب وبيبوسها اوي وهي ساحت اوي وواحده واحده نزلها الليجن بالاندر وكانت هي متشعبطه فيه اوي وقلبها خلاص هيقف</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر طلع زوبره وبيدعك بيه كسها الغرقان في شهدها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : انت بتعمل ايه ... بلاش</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ظبط زوبره وزأه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب حست بوجع هيطلع من مخها اااااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيبوسها علشان كسها ضيق وبيوجعها وبدأ ينيك فيها وهي متشعبطه فيه جامد ولفت رجليها على وسطه ودموعها نازله منها وبعد شوية حست بحاجه سخنه جوه كسها وياسر بينهج اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : عملت كده ليه ????</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : متخافيش ماحنا هنتجوز</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : بصت وشافت زوبره مصبوغ بدم بكارتها واغمى عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : مالك يا بت ... روبي روبي .. فوقي يا بت هنتفضح</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتفوء : اطلع يا ياسر وانا هطلع مش هتأخر</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر رجع البلكون وبعد شويه رجعت رباب وهي باصه عالفيلم ومش بتشوف حاجه ودموعها نازله منها وبعد الفيلم طلعوا اتمشوا لغاية ما روحها ودخلت بيتها وهي مبتردش</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : مالك يا روبي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب اترمت في حضن امها وهي بتعيط : الكلب عمل عملته في يا ماما ??</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : مخضوضه عمل ايه يا بت انطقي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتشاور تحت وسماح شافت بقع ددمم</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : يا مصيبتي ... وده حصل ازاي انطقي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتعيط ومخنوقه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتلطم : يا مصيبتك السوده يا سماح ... يا خيبتك الاويه يا سماح .... اسمعي انتوا لازم تتجوزوا</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : مش عاوزه اشوفه تاني وبتصرخ اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : ما ده هو الحل</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء دخل من غير ما يحسوا وسمع كلامهم وراح بيت ياسر وضربه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون بيحوش ما بينهم : في ايه يبني بس اهدى بس</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ?ابنك الكلب ده اعتدى على اختى وخد شرفها</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : يا مصيبتي ...</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون لف ودور الضرب في ابنه : اسمع يا علاء .. انا هجيب ياسر معايا ونجيب المأذون ونجوزهم</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : عملت كده ليه ... مانت كده كده هتتجوزها ... تعمل في انا كده .... انا صاحب عمرك يا كلب ??</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : اهدا بس الامور متتحلش بالصوت ... يلا يام ياسر البسي وانت هتتجوزها ومفيش طلاق منها انت فاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اللى حصل كان غصب عننا وكمان هي سلمتلي نفسها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اخرس يا كلب اختى اشرف منك ومن عيلتك كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : خلاص يبنى احنا جايين معاك</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>في عشة علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : والعمل يا علوان ... الحاج من ساعة الحريقه مش بيبعتلى حتى</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : من ساعة ما البيه ظهر والدنيا اتلغبطت خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : طب والحل</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : لازم نستنى لما يرجع ونشوف هنعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>في المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>زين والد وليد وصل</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : الحأ ابنك يا زين</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا اخدت اول طيارة وجيت ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : احمد صاحبه كلمنى وقال ان عربية خبطته ... ابنك ضاع يا زين ... ضاع الواد .... خلاص مبئاش في وليد ... الواد مش نافع تاني ?</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد راح المستشفى وسأل على وليد ومعاه ظابط وامين شرطه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا والد وليد ... مين حضرتك</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : احنا عرفنا مين اللى عمل كده بس عاوزين اقوال وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : يا ريت ... الواد ضايع خالص ... مفيهوش حته سليمه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : اسكتى خالص ... انتى ايه بومه</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : ابني ?????</strong></strong></p><p><strong><strong>في مكتب الدكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : ابنكم كويس جدا بس هو في الرعاية تحت الملاحظه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : طب هياخد وقت اد ايه يا دكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : شهر عالاقل في المستشفى على ما يفوء وبعد ٦ شهور هنشيل الجبس و زيهم علاج طبيعي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : بيطلع كارنيه المخابرات ... احنا عرفنا اللى حصل بس في حاجه شاكين فيها علشان كده هنحط حراسه على وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>دكتور : مفيش داعي احنا شايفين شغلنا والحراسه ملهاش داعي هتعمل شوشره عالفاضي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : بس لازم منها ... حضرة الظابط هيفضل هنا لغاية ما يكون مستعد يتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>الكل نام وحسن في البلكونه بيشرب سيجاره وشاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : عاش من شافك يا حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : الدنيا صغيرة اوي يا ريم</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : فيك الخير انك لسه فاكرني</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : هو انتى تتنسي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : سمعت انك متجوزتش</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : كنت هتخبط في دماغي واعملها بس افتكرت كلامنا فرجعت في كلامي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : كلامنا ازاي فكرني</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لما اتجوزتي ... قولتلك هفضل مستنى العمر كله</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يااااه متجوزتش علشان انا اتجوزت</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : انا مفيش مره قدرت تهز قلبي ولا تقتله غيرك</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : انت لسه بتحبني</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : وعمري ما حبيت غيرك</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : بجد يا حسن ... طب ليه مجتليش بعد ما اتطلقت</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : علشان مفيش حد قتلني زيك .... انا كنت مستعد اعيشك ملكه ... بس انتى سبتيني علشان الغريب</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : اهو راح لحاله</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ليه مرجعتيش البلد</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : العيشه هنا احسن ... هنا زحمه ومحدش مركز مع حد ... الناس في البلد مكانوش هيسيبوني في حالي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : فاكره ... كنا بنتقابل في اوضة الخزين ورمزي كان هيكشفنا</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : لسه فاكر .... سبتنى اتجوز غيرك ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : غلطه .... لو رجعت الايام كنت قتلته</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ودلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لسه حلوة زي مانتى يا ريمي</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يااااااااه وحشني اوي الاسم ده ... كان نفسي اسمعه من زمان</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : تتجوزيني</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : بيظهر من الطلمه ودخلهم البلكونه ... موافق بس بشرط</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : رمزي ... انت هنا من امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : من ساعة اوضة الخزين ... بئا كنتوا بتقرطسونا زمان</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مفيش داعي للعتاب يا رمزي .. قول شرطك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي :تطلبها و تتجوزها قصاد البلد كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مفيش مانع من بكره نروح البلد وهطلبها قصاد الخلق كلهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : صحيح يا حسن ?</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : بئا كنتوا بتدخلوا اوضة الخزين ها ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ما خلاص يا رمزي اهو هيتجوزنى خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون جاب المأذون وجاب شهود وجوز ياسر لرباب</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح: كده يا هارون ابنك يكسرني ويخليني اجوز البنت اللى حيلتي بالطريقه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : حقك علي يا سماح المهم اننا سترناها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : ? انت شايف كده من غير لا مهر ولا فرح ولا حتى شقه تلمهم</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : انا حاسه بيكي يختى بس نعمل ايه حظى في ابني كده</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ابعد عني انا مش طايئاك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : هتزعلها هزعلك فاهم يلا</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ومين قال انى هتطمنله تانى وهروح معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : يا ستي خلاص ... كمان انا لو مش بحبك مكنتش جيت واتجوزتك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ما تحترم نفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : مالكم يا ولاد ... اسمعي يا روبي يا حبيبتي هتكوني هنا مع ماما لغاية ما اشتريلكم شقه ... وانت يا اخرة صبري مش هتشوفها الا لما نفرش الشقه ... ويكون في علمك انت اللى هتدهنا بنفسك وهتعمل كل حاجه فيها بنفسك وهتطلع العفش لوحدك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ايه نظام السخره ده</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ان كان عاجبك ولو مش عاجبك طلقنى والشقه من حق الزوجه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : لاااا مفيش طلاق .. ده المؤخر مليون جنيه ولو فكر هنحبسه بيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ( انا شكلي دبست نفسي بجد ) ??</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صورة صباح</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/HXpViFt"><img src="https://iili.io/HXpViFt.jpg" alt="HXpViFt.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>كل عائله ... كل اسره ... كل فرد يسير في حياته وبداخله بركان اما يكون خامد او ثائر</strong></strong></p><p><strong><strong>عرفنا الجزء اللى فات سبب ثورة البركان بقلب حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>نعم انه الحب</strong></strong></p><p><strong><strong>عندما فقد حسن حب عمره ريم واتجوزت غيره ثار البركان بداخل قلبه ليظهر الوجه المرعب للجميع ويتبدل الحنان بالقسوة وطبعا محدش كان فاهم هو ليه بيعمل كده وكان كل تركيزه على شغله ومتعته لكن مع عودة ريم والمواجهة بينهم خمد البركان وعاد حسن مره اخرى</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشة : يعني ايه ياسي حسن ... انت هتتجوز غيري ... بعد ده كله واللى عملته علشانك ... انت ليه بتعمل معايا كده</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : اسمعي يا بغاشه ... انا حبيتك فعلا . بس انا عمري ما كنت اتصور انى هيرجعلي حب عمري تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : وهي احسن مني في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي داخل ومعاه ايناس وريم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : يا مرحب يا مرحب بابو نسب ... ازيك يا لمضه</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : كويسه يا خالي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ازيك يا ريم ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : ? احسن كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه شافت ريم وعيطت وجريت علشان شافت واحده ست بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هي لسه على زمتك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ذمتى ايه ... دي البت بغاشة الغازية ... تسليه يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : يعني بتعرف وعايش حياتك من غيري اهو ... امال ايه محبتش و متجوزتش</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : عرفت اه لكن متجوزتش .... واد يا علوان شوف الحاج رمزي والهوانم يشربوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : تشرب ايه ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : روح هات شربات يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : لا كفايه شاي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ما تهم يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : حاضر يا حاج ( مش فاهم حاجه خااالص )</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : من زمان مدخلتش هنا ... يمكن من ايام المرحومه ام ايناس</strong></strong></p><p><strong><strong>ريم : بس البيت اتغير كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لا اصلى وضبته من فترة كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : انا مش مصدقه .... بئا انت خالي حسن اللى راعب الكل</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : لا مش انا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ما خلاص عرفنا اللى فيها يا بنتى اتاريني انا السبب ... اصلي زمان جوزت عمتك لواحد من مصر واتاريهم بيحبوا بعض خالك وعمتك وانا مكنتش اعرف فافتكر انى رافضه</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : بئا الحكايه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ليت الشباب يعود يوما</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : انسى يا حسن وسامح ... الدنيا مش مستحمله خصام تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : على قولك يا رمزي يا جوز اختي</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : الشاي ?</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مالك يا واد متنح ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : مفيش يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>..</strong></strong></p><p><strong><strong>عشة علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : ياما حذرتك بس مسمعتيش الا صوتك</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : لييييييه ???? ... انا حبيته يا علوان ? يسيبني ليه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : اسمعي .... الحكاية كده باظت خالص .... انتى متتحركيش من هنا لغاية ما اشوف حل للمصيبه اللى حلت .... عشنا وشوفنا حسن ورمزي بيسلموا على بعض ويتشاركوا ويتناسبوا كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد :??????????</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا كان هيجرالي حاجه لو مكانوش اتجوزوا</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : يا ريت تتعظ يا صاحبي اديك شوفت اخرة المشي البطال</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ما انا جاي علشان كده</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : مش فاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا جاي وكلي عشم اخطب اختك ليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : كان بودي يا صاحبي بس للأسف ليلى اتخطبت خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ايه اتخطبت لمين وامتى وازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : وليد طلب ايدها واحنا اديناله كلمه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : وليد .... ليه ... ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : علاء انا كنت مستنيك كتير بس انت اللى مأخدتش الخطوه وغيرك سبقك لقلب اختى وفاز بيها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : طب مقولتوش ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : علشان ملحئناش وحصلت لوليد حادثه وهو في المستشفى دلوقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : وليد في المستشفى ... امتى وازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : تعالى نروحله ... ممكن يكون فاق من الغيبوبه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : كمان غيبوبه ... كل ده حصل وانا معرفش ... طب وليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : شيل ليلى من دماغك يا علاء ... ومتعملش زي ياسر لإني مش هرحمك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : طب يلا بينا دلوقتي ( دانا هفشخكم ... صبرك علي يا ليلى )</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>فيلا الباشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا عامل اجتماع لرجالته وجنبه مراد والحناوي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : كده البضاعه هيتم توزيعها اسرع واامن</strong></strong></p><p><strong><strong>الحناوي : انا كده محتاج مده مش اقل من اسبوع لتدريب الرجاله عالاسلوب الجديد</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : هو صحيح اسلوب رائع بس صعب استخدمه في الكويت</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : طب كده ممكن نوفر بنسبة كام</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : مش اقل من ٢٠%</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : يعنى انا ممكن ازود ارباحي ٤٠%</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : بالظبط كده</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>المحجر</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي مع العمال بيباشر العمل</strong></strong></p><p><strong><strong>عامل : حاسب يا واد الارض بتنزل</strong></strong></p><p><strong><strong>عامل ٢: الحئونى يا ناس</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : في ايه عندك</strong></strong></p><p><strong><strong>عامل ٢ : الارض بتاكلني يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هات الحبل بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>جابوله الحبل ولفه حوالين وسطه ونزل بيشد العامل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : شدنى يا ولد عععععععع شد كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد ما طلع العامل رمزي بيتصل بمراد اللى وصل بعد ٤ ساعات</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : هو ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : العمال كانوا بيكسروا وواحد منهم كانت الارض بتبلعه بس اللى حصل ده مش طبيعي ... انا نزلتله وحسيت ان في دوامه وبعد ما طلعته اختفت</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد بيتصل : ابشر يا باشا وصلنا للبوابه ... تمام يا باشا ... انا مستنى الحناوي ورجالته</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : بوابة ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : المكان فين بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هنا .... المكان المحفوف بالجير ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : والراجل اللى كان هينزل في الارض فين</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : خاف وخد حسابه ومشي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : مش مهم ... اهم حاجه محدش يعرف حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>عامل : الحأ يا حاج الواد اللى طلعته لئينا راسه وجسمه مش موجود</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد ورمزي بيبصوا لبعض ??</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : فين يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>عامل : ورا الجبل يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : جدعه يا بت قدرتى توئعيه على بوزه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : كنت عارفه انه هيعمل كده او ياخدنى عندهم فكنت عامله حسابي وركبت الغشاء البلاستيك بالليل والصبح كان ثبت</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : انا عاوزاكي تاخدي منه على اد ما تقدري .... ابوه غنى اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : من يوم ما كان بيعاكسني وعرفت انه صاحب اخويا وانا قولت لازم يشيل</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : طلعتي مش سهله يا بت انتى</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : المهم خدتى من ابوه كام</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اشترى سكوتى ب١٥٠ الف بس</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : كويسين ... تحبي اجيب رجل ابوه ولا اسيبهولك</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : لا سيبهولي متبئيش لبوه يا روح امك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : انتى لسه مع علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : عارفه انك هتموتى ويركبك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : اشمعنى انتي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : لما تروحي بيت جوزك اشبعي بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : عرف انك مش امه ولا لسه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : لأ لسه ... بس اوعي يعرف .... ساعتها لا انا امك ولا اعرفك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : واهون عليكي يا موحه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اه تهوني</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ليه يبني كده ... ينفع اللى عملته في البنت ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : طول الوقت كنت بسمع عن علاقاتها بالعيال في النادي ... بس لما شوفت الدم بعيني حسيت اني وسخ اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : اتمنى تكون اتعلمت الدرس وتنتبه بئا لمستقبلك ودروسك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : حاضر يا بابا ... المهم هتجيبلي الشقه امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : لااااا لسه بدري ... انا عملت كده علشان اخوها كان هيقتلك ومكنتش هقدر اخد حقك بسبب اللى عملته ... كده اديكوا اتجوزتوا خلاص ... اتعامل كانك لسه خاطبها لغاية ما نقدر نلمكم</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : واظن كفايانا .... المره دي عدت على خير المره الجاية</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : لاااا توبه لا جايه ولا غيره</strong></strong></p><p><strong><strong>......</strong></strong></p><p><strong><strong>في المستشفى وليد عالسرير متجبس</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : الف سلامه يا صاحبي ياللى كنت عارف انى بحبها ومع ذلك روحت تخطبها</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : هئ هئ كنت ايه .... انت مكنتش بتحبها يا صاحبي ... كل الحكايه كانت عجباك وكنت هتموت وتوصلها .... انا بئا اللى لمستنى من جوه صح ... حبتها وحبتني واتفقنا اتغير واتجوزها وفعلا ... اتغيرت علشانها كتير .. ممممم ااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : استريح يا وليد متجهدش نفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : على فكره الواد ياسر خطب اختك وجواه نفس نيتك ناحية ليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيبص لعلاء اللى حط عينه في الارض : خلاص يا وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : وليد حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : ياااااه ماما .... انا كنت نسيت ان لي ام اصلا</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : يلا يا علاء احنا</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء خارج مع احمد وهو بيعيط حرفيا</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : انا اسفه يبني .... انا اللى رميتك</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : وليد انت كويس دلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : معلش الصوت ده انا عارفه بس مش قادر اجمع ... معلش مش قادر اشوفك علشان احدد</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا ابوك يا وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : معقوله ... وكلفت نفسك ليه وجيت .... وعلى كده اخدت الاذن من مراتك ولا جاي هربان منها</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا عارف انى مهما قولتلك مش هتصدق</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : اصدق ايه ... عاوزنى اصدق انك طلقت ماما علشان زرار قميصك المقطوع .... عاوزني اصدق انك فاكرني .... ولا عاوزنى اصدق ان مراتك ملهاش ذنب في عدم سؤالك عني ... تعرف انت ايه عني ... بتبعتلى فلوس كانك مأجرني بالشهر ولا ماما اللى راحت اتجوزت واحد خد كل فلوسها ورماها في الشارع وبدل ما تروح لابنها راحت تشتغل في بيت مشبوه وجابتلي العار .... على فكره اللى دهسنى مدهسنيش ... انا اللى رميت نفسي عالعربية علشان ارتاح من عاركم</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى داخله : وليد انت بتتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد فرح لما سمع الصوت ونبضات قلبه سرعت</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور جاي جري وبيكشف عليه ... لو سمحتوا سيبوه يرتاح</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : ليلى استنى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : انا جنبك يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : انتى الحقيقة الوحيده في حياتي ... استنى متخرجيش</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : لازم ترتاح .... بعد اذنك يا انسه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : انا هخرج يا حبيبي بس هكون قريبه اوي منك وبتخرج</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : انت السبب في كل اللى بيحصل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انتى صحيح اتطلقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : ? وتفرق معاك</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : احنا لازم نرجع لبعض</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : لا يا شيخ ... وعلى كده سمو الشيخه هتوافق ... لو عرفت هتسيبك عايش</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا طلقتها من شهرين</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : لا بجد برافوا</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انتى ليلى خطيبة وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى مبتردش ومش سامعاه اصلا</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : لو سمحتى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : سوري يا اونكل ... كنت بتقول حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : اونكل ... ماشي يا ستى ... انتى خطيبة وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : كنا هنتخطب بس لسه محصلش</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : بتحبيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : مراد ... مراد .. بعد اذنك يا عمو</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : اهلا ليلى وليد عامل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ? لسه خارجه من عنده وتعبان اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : ازيك يا مراد ... ايه اللى جابك</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : انا خال ليلى انت اللى بتعمل هنا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : البيه والد وليد يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : كويس تعالى معايا ... انا عرفت اللى عملوا كده .... كده مش احمد بس اللى كان مقصود ... لا وكمان وليد .... انا بكلمك بعيد عن والدته علشان دي ست نكد و مبتفهمش وانا بتخنق من اسلوبها ... ابنك كده في خطر لازم تحميه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مين اللى عمل كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : شغل مخابرات</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مين بالظبط صهاينه .. امريكان ... جماعات .... مافيا .... فاجنر .... كي جي بي ..... ماسونيه .... مين بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : وهو لو حد من دول كنا سكتنا ... اعداء الباشا بيصفوا رجالته وعائلات رجالته</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مين بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : روح للظابط المهم وهتعرف ... انا اللى عندي قولتهولك</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : يعنى ايه .... انا هتصل بالحناوي يبعتلى فرقه تحمي ابني</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : الحناوي في المنيا مش فاضيلك</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : انا هتصرف</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد نايم على ضهره وبيفتكر الحادثه وبيفتكر شكل اللى كانوا في العربيه</strong></strong></p><p><strong><strong>............</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت عمر</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : خطوه عزيزه ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : انا كنت جاي اتطمن على عمر وبالمرة عازمكم الخميس الجاي على فرح اختى من الحاج حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : بجد ... زغرطت الف مبروك يا حاج بس محدش هنا ابويا وامي اخدوا عمر وراحوا يزوروه المقام</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : طب حيس كده استأذن انا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : ودي تيجي ... الا البت ملك عامله معاك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي بيبصلها : كويسه ... اشمعنى يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : خلي بالك وفتح عينيك عليها ... اصلي عارفاها كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : تعرفي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : الصراحه ... انت صعبان علي ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : صعبان عليكي ... يعني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : هقولك بس اوعدني متجيبش سيره انى قولتلك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : علشان علاقتها باخوكي يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه اتصدمت : انت عرفت يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : عارف من قبل اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : وساكت ... يا بختك يا ملك بجوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هو انتى عاوزه ايه بالظبط</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : بوعيك ياسي رمزي ...الحق علي يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : وبعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : الصراحه انت خساره فيها بجد ... مكنتش انا مكانها ... دانا كنت اسعدك واهنيك وادلعك واخد بالي منك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : عزيزه انت عاوزانى اتجوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : يا ريت يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي ( يعنى اللى قالته الغازية صح ... يعنى عمر كان بيقرطسني .... ماشي يا عمر ... اما وريتك ) بجد يا عزيزه ... دانا اتمنى</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : بجد ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي حط ايده على خدها : كبرتي يا عزيزه واحلويتي وبيقرب منها</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه اتوترت : سي رمزي بجد انت شايفنى حل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي بيبوسها وخدها ودخل بيها جوه وهو بيقطع شفايفها : حلوة اوي كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : يعني عجبتك ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هما راجعين امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : هما لساتهم خارجين قبل ما توصل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي بيبوس عزيزه : طب تعالى في حضنى يا بت</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : يااااه ياما اتمنيت حضنك ده ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي بيشيلها وهي بتبص لملامحه ومتخدره تماما وشهوتها ناحيته متملكه منها</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : هتعمل ايه ياسي رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : هعمل اللى المفروض يتعمل ... هتجوزك يا بت</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : طب وملك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ملك هتكون خدامه تحت رجلك الخاينه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه بتبوسه جامد وخلصت البوسه كانوا هما الاتنين عالسرير وبيخلعوا بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : يالهوي بالي على جمالك ... كل ده مخبياه تحت جلبيتك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : عجبتك يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : اوي وبيشدها على طرف السرير وهو بيخرجها من اخر قطعة مغطياها كلوتها وبينبهر اوي بشكل كسها وبينزل يبوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : حححح حلو اوي يا رمزي ... انا مش عارفه سيبتك تعمل كده ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي مسك زوبره اللى اول ما شافته عزيزه شهقت وبيوجه راسه للخط الفاصل بين شفرات كسها وبيدعكه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : انا طايره ومش حاسه بجسمي عالارض هاااا بالراااحه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي دخل الراس بين شفراتها وبيدوس</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : بالراحه يا رمزي انا اول مره</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي دخل زوبره للربع</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : ياااااااا .... طلعه طلعه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : مبيطلعش ... همتعك بس سيبيلي نفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : طب بالراحه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي بيمسك وسطها وبيكمل نيك فيها لغاية ما حس انه هيجيب فطلعه ونطر على وشها</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه دمها نازل منها عالملايه ورمزي كان بيلبس وسابها زي ما هي وهو عالباب ... ابئي ادخلي اتغسلي قبل ما ييجوا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه بصتله وهي حاسه انها فرخه مدبوحه : اخيرا هنتجوز يا رمزي وبتدخل بالفعل الحمام غسلت نفسها واستحمت ورجعت غيرت ملايتها وكانت مبسوطه اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في المحجر</strong></strong></p><p><strong><strong>الحناوي : يلا يا رجاله انا عاوزكم تخلصوا حفر هنا على عمق ١٠ متر</strong></strong></p><p><strong><strong>الرجاله بيحفروا والدوامه اشتغلت</strong></strong></p><p><strong><strong>الرجاله جريوا بعيد</strong></strong></p><p><strong><strong>الحناوي : ????? الدوامه خلصت وبان سرداب كبير وراح وقف على بدايته ... امك داعيالك يا حناوي ... الو ... مراد بيه .... انا لئيت الكنز .... تعالى وشوف بنفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>صور عزيزه</strong></strong></p><p><img src="https://iili.io/HXyAOtn.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HXyAOtn">HXU7khu.md</a></h3><p>Image HXU7khu.md hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p><img src="https://iili.io/HXyAj9I.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HXyAj9I">HXU7eIe.md</a></h3><p>Image HXU7eIe.md hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>عليك ان تواجه وتتحدى كل الظروف حتى تنال ما تحارب لأجله وان خسرت اخسر بشرف ولا تجعل حياتك مجرد حلم لا تسعى لتحقيقه</strong></strong></p><p><strong><strong>هكذا الكثير من الشباب عندما تواجههم صعوبات في العلاقات فهم يهدمون ويندبون</strong></strong></p><p><strong><strong>خلص الجزء اللى فات لما حناوي فتح بوابة الكنز اللى هو أصلا كان في حوزة حسن واتنا ل عنه لرمزي بأمر من مراد</strong></strong></p><p><strong><strong>المحجر</strong></strong></p><p><strong><strong>وصلت عربيات كتير جيب ومرسيدس عاليه وبي ام وماركات غاليه كتير ونزل منها الباشا الكبير ومعاه مراد ومعاهم عالم الاثار المهم ومجموعة ظباط امن وطنى ومخابرات</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : عظيم عظيم عفارم عليكم يا رجاله</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : من الواضح ان المكان ده كان معبد ومن الواضح كمان ان في بركان او زلزال كبير مدمر دفنه تحت الارض</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : رمزي بره يا باشا طالب الاذن للنزول</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : خلوه ينزل ده وش السعد علينا</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : انا عاوزكم تمشوا بحذر علشان ممكن نقابل كائنات مميته ويا ريت تلبسوا الاقنعه علشان الغازات</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد ربع ساعه من المشي وصلوا غرفه بها نقوش فرعونيه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ???? هو ده حلم ولا حقيقه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : ابسط يا عم ... اللى عملته طول عمرك ولا حاجه من اللى هيطلعلك</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : مكتوب ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : دي احداث حروب قام بها الملك بتاح في حروبه المختلفه</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : بيدخل هو ورجاله شايلين صناديق كبيره</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : مش هنحتاجلها دلوقتى بس عاوز كاميره</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : نفذ كل المطلوب يا حناوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : في برديات هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار بيفتحها : ???</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : فيها ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : دي برديات لخرايط غنائم الحروب وبتقول انها لم توزع وانها موجوده في اماكن مختلفه وبيكمل فتح البرديات بحذر طبعا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : هو ده الكلام .... في حاجه قريبه من هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : مفيش غير واحده في مكان قريب على بعد حوالى ٢ ميل</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : طب يلا يا رمزي هات البرديات كلها بس اوعى حاجه تتقطع</strong></strong></p><p><strong><strong>عالم الاثار : محدش يلمس حاجه .... باشا كل حاجه احطها بنفسي في الصناديق</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اللى يؤمر بيه نفذوه ... مراد خليك معاهم وانت يا حناوي خليك مع مراد والبروفيسور وبلغونى باللى هيحصل .... انا هروح ارتاح شويه في بيتى عند حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها بتتكلم في الموبايل : بجد يا مراد ... يعني ودعنا الفقر للأبد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد وليلى سمعوها وقعدوا جنبها كل واحد باسها في خد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : طب ورمزي عمل ايه .... اه طبعا ٢٥% حاجه تانية خالص يبن المحظوظه يا رمزي .... تفتكر الحاجات دي ايه .... ???? .... لا انا اقابلك .... لسه هناك .... طب عملت ايه في الواد اللى كان عاوز يموت ابني .... طلع ايه ( وقفت من مكانها مصدومه وبتبص لولادها ) طب خلاص زي ما هما عملوا كده مستنية حق الواد الغلبان .... انت بتقول ايه ... طلع ابن مين ...? يا نهار اسود .... وليد ابن زين ? ..... بس محدش جابلي سيرة خالص .... طب خلاص انا هشوف ... باي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : في ايه يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : وليد زين الدين عثمان ده اسم وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد :وليد زين الدين على عثمان ... اه ماله يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : قوموا البسوا بسرعه هنروح لوليد المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ايوه بس الساعه كام دلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : مال وليد يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : انتى اسمك ايه وهتعرفي</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ليلى حسام ابو زيد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : عثمان</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : قصدك ايه يعنى</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : زين الدين على عثمان اخو دكتورة رانيا وابن عم ابوكم</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ? يعني وليد ابن عمي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : معنى كده ان ياسر كمان ابن عمي ??????</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بتضحك على ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اصلنا اصحاب من زمان ولسه عارف انهم ولاد عمى ???</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : يلا البسوا بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : طب ناويه على ايه بس</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : ادخلوا البسوا وهتعرفوا بعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد وليلى دخلوا يلبسوا ومها كمان وبعد شوية راحوا المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن في بيته وعلوان بيحكيله اللى سمعه من اهل البلد</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن وقف وكإن جردل مياه ساقعه نزل عليه : بتقول ايه يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : ده اللى كل البلد بتحكيه يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : عملتها في يا مراد بيه ... يعنى رمزي بئا حاجه كبيره في كام يوم ... غور قدامي خلينا نهم نشوف</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : على فين يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ودي فيها كلام ... عالمحجر مفهاش كلام ( وفيها لاخفيها )</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن وعلوان راحوا المحجر وعند بدايته الحرس وقفوهم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن وعلوان رافعين ايديهم علشان شابفين حكومه كتير : انا حسن ابو زيد</strong></strong></p><p><strong><strong>ظابط : خير يا حاج حسن ... ايه اللى جايبك هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : خير يا حسن ... ايه جايبك هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن خايف وبيبلع ريئه : هوهوهو.. هو اللللى سمعناه صح</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : اه صحيح ... يا فقرس ?</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : معناه ان رمزي ليه الربع</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : وانت ايه دخلك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن على صوته : لا ده فيها وفيها وفيها</strong></strong></p><p><strong><strong>السلاح اتعمر كتير واتوجه ناحيته</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : نزلوا السلاح .... امشي يا حسن الطلعه دي مش بتاعتك ... رمزي اهتم بالشغل ... عكسك انت كنت مبلط ... واهو بيتكافئ على شغله .... روح يا حسن وطرئع صباعه وجاله ظابط</strong></strong></p><p><strong><strong>الظابط : امرك يا فندم</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : وصلوه هو والراجل بتاعه للبيت ... ومش عاوز شوشره يا حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : البلد كلها بتتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : البلد كلها كوم وانت كوم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : امرك يا بيه ( واضح انكم مسنودين اوي )</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : هنعاود يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : ايوه يا بوز الشوم</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : نفذ يا حضرة الظابط</strong></strong></p><p><strong><strong>الظابط : اتفضلوا معايا انا هوصلكم بالعربية</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : انت بتقول ايه .... ولا حد ادانى خبر .... طب انت فين دلوقتي ... طب تعالى وهنروحله كلنا الصبح .... كده ... طب احنا جايين ... مسافة السكه</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : في ايه يا هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : وليد خبطته عربية من كام يوم وهو في المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : يا كبدي عليك يبنى ... اتاريه لا حس ولا خبر</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ياسر ... انت يا زفت</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : امرك يا بابا</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ابن عمك فين</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : معرفش ... من يوم النتيجه مشوفتهوش</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : وليد في المستشفى من يوم النتيجه .. وانت بتتسرمح مع البت بتاعتك ست رباب هانم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ولا عندي خبر ... وهو عامل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : خش البس علشان تيجي معايا وانتى البسي يلا</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>في المستشفى بعد ساعه</strong></strong></p><p><strong><strong>مها داخله هي وولادها وهارون داخل وراها هو وعيلته</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مها ? وبيجري عليها بيسلم عليها بحراره وبيحضنها</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون شافهم وراح سلم على اخوه بحرارة واحضان</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : عاش من شافك يا هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : مها ? ياااااه بالحضن وفعلا خدها في حضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ازيك يا عمي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ابنك ده</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : تعالوا يا ولاد اعرفكم باعمامكم ... ده عمكم هارون وده عمكم زين</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون: اهلا اهلا ... بنتك دي يا مها كبرت واحلوت</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : اهلا يا عمي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ? انتى البنت اللى كانت مع وليد في بطولة التنس</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ليلى توأمي يا عمي ووليد كان طلب ايدها ولولا اللى حصل كان زمانهم مخطوبين</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : ولاد حسام كبرتوا اوي ... يااااه عالدنيا ... تعالوا في حضن يا ولاد وبيحضن احمد و بيبوس ليلى في خدودها ... ولا وطلع الواد نمس وعرف يختار</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا داخله بحراسه من جاردات كتير : زين ايه اللى سمعته ده ... صحيح ابنك هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : وحشتيني يا رانيا</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : هارون ? اخويا وبتترمي في حضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد وليلى واقفين على جنب</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : يعني انتوا ولاد عمي وبياخد احمد بالحضن وجه يحضن ليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد منعه : ولا متستهبلش دي مش رباب يا روح امك</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : اهلا بتقولها بقرف علشان اللى عمله مع رباب</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : انا واقفه ومش فاهمه حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : تعالى يا صباح ... دي مها مرات ابن عمي ودي بنتها هتكون مرات ابنك وده اخوها</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : معلش متأخذونيش في اللى قولته كنت مخضوضه على ابني وخدت مها بالحضن و بعدها ليلى ... معلش يا بنتى سامحيني</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ولا يهمك يا ماما انتى هتكوني حماتي بس وليد يقوم بالسلامه</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : لو سمحتى مكتب المدير فين</strong></strong></p><p><strong><strong>انا مدير المستشفى : امر حضرتك ومين انتوا</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : انا رانيا عثمان دكتورة جامعه وابن اخويا محجوز هنا وانا هنقله مستشفى تانيه</strong></strong></p><p><strong><strong>المدير : تمام يا فندم بس بس الكلام ده هيكون الصبح علشان تعملوا اجراءات الخروج</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : لا انا هسدد حساب المستشفى دلوقتى وهتمضيلي تصريح الخروج</strong></strong></p><p><strong><strong>المدير : اسم المريض ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : ابني وليد ... وليد زين الدين على عثمان</strong></strong></p><p><strong><strong>المدير : بس ده ممنوع يخرج يا فندم علشان جهة سيادية حطت عليه حراسات</strong></strong></p><p><strong><strong>الظابط : لا مفيش مانع ياسيادة المدير ... اهلا دكتوره ... انا سمعت الحوار من الاول وبلغت مراد بيه وهو موافق ...</strong></strong></p><p><strong><strong>المدير : حيس كده هتطلعوا الدور التانى تدفعوا الحساب و تعملوا اجراءات الخروج وادي امضتى بالموافقه علشان يخلصولكم كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : زين .. هارون .. انا هاخد وليد المستشفى الخاص بتاعة الباشا وهناك هجيبله احسن دكاتره في العالم</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : شوفتوا الستات ممكن يعملوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : مها حبيبة قلبي ... اهلا اهلا اهلا ? ازيك ياحمد ازيك يا ليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اهلا يا دكتورة</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا اعطت الموافقة للجار بتاعها وطلع خلص الاجراءات وتم نقل وليد لمستشفى الباشا</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : بئا احمد وليلى طلعوا ولاد عمي ... انا مبسوط اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : اياك يشتكوا منك ساعتها هعملك تحويل واعيشك بنت</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر حط ايده تحت : لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ??? بمرءعه يخيبك يا ياسر ... هو ابوك هيعمل كده</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : وهسلمه لاخوها كمان ... الا ولاد حسام ... ده كان كبير العيله وابنه عن قريب لما يتخرج هيكون مكانه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : عندك حق يا هارون ... من ساعة موت حسام والعيله كلها اتفركشت</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : بس اختك عملت واجب مع ابنك شيلتنا فيه الطين ... فعلا بعد حسام مفيش نخوه في العيله وبيبص لابنه بعتاب</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : **** يخليلها جوزها وعيالها</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : هي معاها كام دلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : معاها فريده ١٠ سنين وعلا ٨</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : بس هو احنا علشان نشوفك يا عمي لازم يحصل حاجه لوليد</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : فعلا موضوع وليد جمعنا من تاني ... بس طلع واد خلبوص .. هيتجوز بنت حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : ماهو ميعرفش انها بنت عمه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : الدم بيحن ياخويا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ?????</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : بتضحك ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اصل ? اصل احمد خطب ايناس وطلعت بنت عمته ?</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : بنت حنان اتخطبت ? ... وحسن عداها كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : بس عمتها ايه فرس</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون ضربه ألم خلى ودنه صفرت : لما تتكلم على حريمنا تتكلم بأدب</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ليه كده يا هارون بس</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : معلش يا هارون .. عيل وغلط</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : سمعت بعد العمر ده كله مخلفتش راجل .. خلفت عيل</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انا اسف وحاطط ايده على خده</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : هو الواد كان غلط ... ما ريم طول عمرها فرس فعلا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ما تحترم نفسك انت التاني بنرفزه ... وانا اقول الواد طالع لمين اتاريه طالعلك</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : ???? طب اقعد بس ... وانت يا ياسر مش صغير دلوقتى و لازم تحافظ على عرضك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : هي مين ريم دي اصلا ... تقربلنا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : تبئى عمك حسن عم احمد وليلى هيتجوزها بعد ايام</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : الاندال وميعزموش</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا زغرطت ... اخيرا هيتجوزوا ... طب كانوا قالوا هو احنا هنعرهم يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>موبايل ارون رن</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : الو ... حسن ياااااه عاش من سمع صوتك .... انت جبت رقمي ازاي ... من مين ... انت كمان وصلت لرانيا .... فينك يا راجل .... بجد .... طب الف الف مبروك يا سيدي .. عارف مين عندي ... خد وشوف هتعرفه ولا لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : كيفك يا واد عمي .... ايوه زين يا ندل ... كده ١٥ سنه مسمعش صوتك ... لاااا صباح طلقتها من زمان ... ايوه كان بودي بس عندي مشكله .... ابنى عمل حادثه وفي المستشفى ... يووووه الحوار كبير ... عالعموم الف مبروك يا سيدي ... متخفش ابنى يخرج وهنجيلكم لغاية عندكم نباركلكم ... بس يلا شد حيلك كده وخلفلنا اللى يمد اسمك ... يا سيدي ما ناس كتير كبار وبيخلفوا ... عالعموم الف الف مبروك ... خد اهي معاك اهي</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ابن حلال كنا لسه في سيرتك وانت رنيت ... الف مبروك يا حاج ... اكيد هنيجي هي دي فيها كلام ... عالاقل الولاد يتجمعوا و يتعرفوا على بعض .... يااااه انت لسه فاكر يا حاج ... كان زمان هناخد زماننا وزمن غيرنا يعني ... يوه ? بتضحك بمرئعه ومسخسخه على نفسها ... ولا وحشتنى افشاتك يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ( ايه يابو الرجال مفيش رد فعل يعني ... فالح بس تتشطر علي )</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : خلاص انا هقفل معاك واقوم اجهز شنطنا ... اكيد اكيد انت هتوصيني ... ???</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ( نفسي اعرف بتضحكي اوي كده ليه وبيبص على ابوه اللى بيرغي مع عمه )</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : خلاص باي .... امسك يا هارون انا داخله اشوف هناخد معانا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : متنسيش اللى بالي بالك</strong></strong></p><p><strong><strong>الخدامه : العشاء جاهز وبتبص لياسر و تبتسم</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء مع ولاء وحسام بيحششوا في بيتهم واهلهم مسافرين</strong></strong></p><p><strong><strong>?????</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : طب اسمعوا دي واحد مراته قامت من النوم مفزوعه فبيقولها مالك يا حبيبتي قالتله اسكت شوفت كابوس ال ايه انا اترملت فقالها بعد الشر عليكي انش**** انا</strong></strong></p><p><strong><strong>??????</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء قامت</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : رايحه فين</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : هنفرفش شوية الحته دي طالبه رقص وبتشغل مزيكا وبترقصلهم وهما قاموا بيسقفولها وبيرقصوا معاها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء شايفها ليلى ومنشكح عالأخر وبيبوسها وولاء بتبوسه ومبتسمه و مبسوطه اوي بتكمل رقص واشتغل مهرجان و على مزيكته خلعوا هدومهم ملط</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : العب ... كبروا وبيمسك بزازها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بيبوسها وهو بيدعك بزازها و كسها وهي اتشعبطت فيه وبتلف رجليها حوالين وسطه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بيبوس رقبتها وبيفعص فيها وزوبره واقف فبيحركه في فلقاتها وبيدخله</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : احححح شيل ذبك يا خول</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : بس يا متناكه هو انا مليش نفس وبيزؤ زوبره اكتر</strong></strong></p><p><strong><strong>وعلاء شايفها ليلى وبيبوس بضمير وحس بهيجان كسها ودخل زوبره وكمان مفتوحه يا لبوة وبيرهز جامد</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : اااااااه بتناك من اتنين مره واحده .... ذب اخويا في طيزي يحححح وزوبر حبيبي في كسي بيمتعنى ? ااااه ااااه اااااه اييي كمان كمان اكتر اكتر اااااااااه نزلت شهوتها وعلاء سحبها من حسام ونام بيها عالارض وبينيك جامد وولاء بتصرخ من فرط المتعه وصوتها علي اوي وبتتناك بانسجام وبتتلوى تحت علاء وحسام جه رفع راسها دخل ذبه وامرها تمصله وهي بتمص وبتلحس و بتتناك ونزلت شهوتها تاني وتالت و رابع وخامس وحسام جاب جنبها وعلاء بينيك ووسطه زي المكنه وبيدوس على رقبتها وحست انها بتتخنق</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام ضربه ووقعه من عليها : انت اتجننت</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء بتاخد نفسها بالعافيه وحسام بيضرب في علاء وعلاء زئه : ابعد عنى وسحب ولاء من شعرها وبينيمنا على وشها وبيدخل زوبره في فتحتها الغرقانه من شهوتها وبيحاوطها بدراعه وبينيك وبيرزع جامد</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام طلع فوقه وفتحله طيظه وتف على فتحته وحط زوبره بس مدخلش وبيدوس جامد بس ذبه مقدرش يدخل طيظ علاء وعلاء جاب في طيظ ولاء اللى كانت بتعيط وقلب حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : هو ايه اللى حصل والدنيا بتلف بيه ووقع عالارض مغمى عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام خد ولاء في حضنه</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : كان عاوز يموتنى يا حسام ?.. كان هيموتنى</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : ? انا هاخدلك حقك وحقي وحق ياسمين</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : هتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : هو دلوقتى مش دريان بحاجه .... هنيكه وانتى هتصورينا وهنجيب اخته كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : طب ازاي ... هتقدر</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : فاكره الكريم المخدر اللى ناكنا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : اه ماله</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : هاتيه وجهزي موبايلك وصورينا وهاتى وشه وشي وانا بنيكه علشان نكسر عينه ومن النهارده انا قررت هنيكه هو وعيلته</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء جابت الكريم وحسام خد على صباعه وبيدوس على فتحة علاء ومفيش دقيقه كانت طيظه بتفتح وخد تانى وبيدخل وتالت وبيدخل وبيدلكله من جوه وقام خد من جيب علاء نص فياجره</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : عرفتى زوبره بيقف ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : تعالى امصلك علشان يقوم بسرعه وبتنزل تمص لحسام اللى مسك بزازها بيلعب فيهم لغاية ما حس بنار طالعه من جسمه وعرق و زوبره طول وشد اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : هاتى ادهن زوبري و بيدهن زوبره وبيدهن فتحة علاء وغرقها كريم وحط راس زوبره وبيدوس وفرح لما زوبره دخل شحط في طيظ علاء وبينيكه وبيرزع وعلاء مكانش حاسس بحاجه خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء نزلت على ركبها بتحضن حسام وبتبوسه : تسلملي ياخويا ايوه كده بئيت دكر وخايف علي وبتبوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>سمعوا صوت تأوهات</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : يلا صورينا بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء مسكت موبايلها وبتصور علاء وهو بيتناك من حسام وبتشاور ? لحسام اللى فرحان انه اخيرا بينيك وبعد تلت ساعه من النيك بيجيب في طيظ علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : تعالى مصيلي بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء نزلت تمص لحسام وهي بتبصله باغراء ومبسوطه منه : يلا تعالى كمل نيك في كسي يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : وكمان هنيك كس ?... العب يا زهر</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزءالخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>في صدمات بتدمر وفي صدمات بتقوي</strong></strong></p><p><strong><strong>الشاطر هو اللى يكون مستعد للقرار بعد الصدمه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء صحى الصبح وهو حاسس بوجع شديد في فتحته</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ااااه ... انا ايه منيمني عالارض كده ..... اييي هو ايه اللى حصل</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : صباحية مباركه يا عروسه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اتلمى يا بت انتى واتعدلي في كلامك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : انتى صحيتى يا بيضا</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : في ايه يا خول</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام فتحله الفيديو وبيوريهوله</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ????? انت عملت ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام شده من شعره : زي ما عملت في عملت فيك ... اسمع يلا ... النهارده تجيبلي اختك ... محصلش ... لم الفيديو من عالسوشيال ميديا واليوتيوب ويلا خش استحمى والبس وانزل علشان تلحأ تجيبها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اوعى كده وريني الفيديو ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء ضربته على قفاه : اتكلم مع سيدك عدل</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام ضربه برجله في بيضانه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء وقع عالارض بيتلوى من الضربه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بيدوس على وشه : اختك تيجي الفيديو ده هيتمسح ومعاك للساعه ٧ ... ٧ ودقيقه هيتشير عالنت كله وساعتها لم اشياءك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء قام ودخل يستحمى وفتح الدش وبيعيط</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء دخلت وحضنته : متزعلش منه بس انت كنت هتموتنى امبارح</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا مش فاكر حاجه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء بتمسحله دموعه : اتجوزنى وانقذ اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : يعني بتلوي دراعي يا لولا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : انت عبيط يلا ... كنت فاكراك بتفهم .... حسام مش هيرحمك ولو اتجوزتنى هيسيبك والفيديو هخليك تمسحه بنفسك .. وبالنسبة لرباب انا بحبها مش هأذيها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : خلاص موافق بس في السر</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : ماشي يا سيدي ... بس بعد ما تخلص تتجوزنى رسمي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : انا موافق على جوازكم بس بشرط هينفذه الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اي هو</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : بيقرب منه وبيبوسه ... انيكك قبل ما تدخل عليها .... ها قولت ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بين نارين يا اما يكون خول من عيل متناك يا يشرمط اخته ومرات صاحبه : موافق?</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : شاطر وخده دخل بيه الاوضه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء نام على وشه وفلئس طيظه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام طلع وراه وناكه تانى وولاء بتصورهم وكان علاء بيتأوه وصوته عالي من الوجع وحاسس بحرقان في طيظه ومع الرزع حس بمتعه وبيستمتع وبيطلب المزيد</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : مين بينيكك يا خول</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : حسام اخوكي بينيكني علشان اتجوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : قول انك شرموطة حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا شرموطة حسام ححححح سرع اكتر ولا تعبت يا خول</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام ضربه على طيظه وبينيك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ااااه مممممم كماااان كماااان انا شرموطتك بس جوزنى اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام جاب في طيظه لبن كتير ونام عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : خلاص اخدت اللى عاوزه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : لأ .. لسه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : مش اتفقنا تنيكني اتجوز اختك</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : مبتجوزش خولات</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : قوم يا خول وهات اختك قبل ٧ ومعاك ١٠ دقايق تكون لبست والا هروحك كده زي ما امك ولدتك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : يعني ايه ... بتضحك علي</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : معانا عليك بدل الفيديو ٢ وانا من رأيي التانى احلى ???</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : يا ولاد الكلب ... اما وريتك يا حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : روح بلغ ونشوف مين اللى هيتفضح</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء لبس هدومه بنرفزه ومشي</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : متنساش رباااب</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : تعالى بئا نطفيلي زوبري</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء نزلت من غير كلام تمصله</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : عملت ايه يا زين</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : متخافيش ... وليد هيكون كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : صباح الخير يا عمو ... وليد عامل ايه دلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : اهلا بعروسة ابنى احلى بنوته في العيله .. وليد بيعمل فحوصات و اشعه وتحاليل علشان يتابعوا حالته ويشوفوا مدى نجاح العمليه وكمان اتصلنا بالدكتور اللى عمله العمليه وجه بيتابعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : عامله ايه دلوقتى يا تانت</strong></strong></p><p><strong><strong>صباح : بخير يا بنتى</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مسافرتوش لفرح عمك ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : لا احنا حاجزين قطر ٦ المغرب</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : احسن قرار اخدتوه هو نقل ابنكم ... هنا في امكانيات اكبر وكده اقدر اقولك انكم هتختصروا كتير ويمكن بعد ٤٠ يوم نبدأ علاج طبيعي</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بجد يا دكتور ?</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : بس هو بيستجيب ولا</strong></strong></p><p><strong><strong>الدكتور : استجابته بطيئه بس احنا لسه في البدايه ... مش هوصيكم بلاش يتعرض للضغط واو تحاولوا تتواصلوا معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : حاضر يا دكتور</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها واحمد بيجهزوا شنطهم</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : عقبالك يا حبيبي افرح بيك انت وليلى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : معرفتيش اللى عمل كده في وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : عرفته وخد جزاؤه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : طلع تبع ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : متشغلش بالك الموضوع اتحل وتار وليد خدناه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : انتى بصراحه لغز كبير يا ماما ... كل يوم بتفاجئ بيكي اكتر مز اللى قبله</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : لما تتخرج هفهمك كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : انتى في حاجه بينك وبين عم رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : خالص ... بتسأل ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اصلي شايفك من ساعة ما ظهر غير ماما اللى اعرفها</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : مصالح مش اكتر</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : وخالي ... انتى قولتى اخوكي من ام تانيه ... ليه مش بتعلنوا ده للكل حتى عرفت ان اعمامى ميعرفوش</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : بص ياحمد ... في الوقت المناسب هرد على كل اسئلتك لكن ... اللى اقدر اقولهولك دلوقتى ... انك في يوم هتكون كبير العيله ... ولازم تعرف بنفسك ومتخليش حد يوجهك ... اعرف عيلتك علشان تعرف تتعامل مع كل واحد فيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : طب مانا بسألك اهو وعاوز اعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : اعرف بنفسك ... لازم تفرض شخصيتك على الكل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : شخصيتي .. قولتيلي</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء روح بيته ودخل اوضته وخايف جدا وبيفكر ازاي يتصرف</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : انت رجعت يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اه يا ماما رجعت</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : هتفطر</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : لا انا هنام شويه ... بس جهزيلي الحمام</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : ياسر جه وخد اختك علشان عندهم فرح في البلد وخدها معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : متصلتيش بي ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : تليفونك مقفول من امبارح</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اه هو فصل مني ... طب هيرجعوا امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : قالوا هيرجعوا بعد ١٠ ايام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ( طب والحل ... انا كده هتفضح ... لازملي حل ... ايوه صح ) قام بيدور في درج على فلاشه هو شايلها ... اهي وبيتنفس الصعداء ... دي اللى هتنقذني</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : مالك يا علاء وتنقذك من ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : هاا ... لا ابدا موضوع كده ... بعدين ... اعمليلي بس قهوة يا ماما وحط موبايله عالشاحن</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : طيب</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء شغل اللاب و حط الفلاشه وكان عليها فيديوهات ليه بينيك حسام مع ولاء وياسمين : كده انا زي ما بيهددنى اهدده وبكده انا اكسب ومسك موبايله وبيتصل بحسام .... الو ... لالالالا اسمعنى كويس ... هبعتلك عالواتس حاجه شوفها وبعدين نتكلم ... سلام</strong></strong></p><p><strong><strong>( كده انا براءه فيديو بكل الفيديوهات )</strong></strong></p><p><strong><strong>الموبايل رن لكن علاء فصله ودخل يستحمى وينطف من القرف</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : قهوتك في اوضتك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء تحت الدش مش سامع وبيفكر ازاي ينتقم من حسام وعيلته</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في المنيا</strong></strong></p><p><strong><strong>بيت حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : يا راجل زعلان ليه ... كل واحد بياخد نصيبه .. وعالعموم متزعلش روحك ... النقله تخلص وهديك كام حته هديه صرفهم بمعرفتك واعتبرهم حلاوة فرحك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : طب ليه مرستنيش عالفوله وانا كنت جبتلك قرار المقبره دي</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : حسن ... الباشا مبيكررش كلمته ولا بيرجع فيها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : بس كده انا مظلوم في الليله دي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : وهما حتتين قليل يا حسن دول لوحديهم يطلعو ب١٥ مليون</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : با با با با يابووووي امال الربع يطلع بكام</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : انت هتبصلي في رزقي يابو نسب ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : محظوظ طول عمرك ... اقول ايه ... واد يا علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : امرك يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : فين الغدا للبهوات يا ولا</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : خلاص بيتسوى يا حاج ... انا دابحلهم ٥ عجول زي ما امرت</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : تعالى يا علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : امرك يا سعادة الباشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا خد دول ليك</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : تكرم يا باشا ... يا بوووي ٢٠ الف مره واحده ... شكرا يا بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : دول علشان مشوفش وشك هنا تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : ليه بس ياباشا هو انا عملت ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : بتزؤ اختك على حسن ليه يا علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان بيبص للباشا وحسن كذا مره ورا بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : مش بغاشه اختك برضوا</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : ايوه يا باشا اختى بس سي الحاج حسن هو اللى</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : هو اللى خلاكم تتفقوا عليه برضوا .... انت بعتت اختك للحاج رمزي علشان يطلق مراته ... صح ولا انا غلطان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : ما عاش اللى يغلطك يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : حناوي ... فتشت عشته</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : ايوه ولئينا دول ... ٢ مليون وربع</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : بتسرقنى يا علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : لا يا حاج دول تحويشة عمري انا وغباشه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : هدية مقبولة منك لحسن يا علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : هااا ?? فلوسي يا باشا حرام عليك</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اختار الفلوس وندبحك انت واختك ولا تنفد بعمرك</strong></strong></p><p><strong><strong>السلاح اتعمر</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : انفد بعمري يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : انا كان ممكن اسيبك ... بس انت بتعمل فتنه بين رجالتى</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : حرمت يا باشا ... سامحنى يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : دخلوها</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت بغاشه وهي ساكته وخايفه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : انتى صحيح اتجوزتى حسن يا بغاشه</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : محصلش ... هو كان وعدنى و خلى بي</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : صحيح يا حسن خليت بيها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : مظبوط يا باشا كنت هتجوزها لولا رجوع ريم</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : حيس كده خدي يا بغاشه تعالي جنبي هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه وقفت جنبه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : حناوي ... جوزها واحد من رجالتك وممنوع اخوها يشوفها ولا هي تسأل عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : بس انا مليش غيره يا باشا ... هتحرموني منه ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اخوكي قالك تروحي لرمزي توقعي بينه وبين مراته</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : ايوه يا باشا حصل سعادتك</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : كان كل همه يجمع فلوس من سي حسن والحاج رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : ليكي كام عنده يا بغاشه</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : حوالى نص مليون يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اديها يا حناوي مليون من الفلوس دي ... النص بتاعها ونص تعويض عن جوازة حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه: **** يكرمك يا باشا ويعلى مراتبك</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اخوكي علوان</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه : ولا اعرفه يا باشا ... معرفش غير اللى تؤمر بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : تعالى يا سعد ... دي من النهارده عروستك ... ملهاش لا اخ ولا اخت ولا عيله ... ممنوع حد يزورها او تزور حد</strong></strong></p><p><strong><strong>سعد : امرك يا قائد</strong></strong></p><p><strong><strong>بغاشه راحت مع سعد</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان : طب وانا يا باشا هخسر كل حاجه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : اللى تؤمر بيه يا باشا هنفذه</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : خليه ٥ دقايق على وش الارض وبعدين انت عارف</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : امرك يا باشا ... تعالى يا علوان معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>علوان رايح معاه وحناوي سلمه لرجالته اللى خدوه المحجر ورموه من فوق الجبل</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" /> يعنى مراتى بريئه ... امال ايه كلام عزيزه ده ... مش فاهم حاجه ... بعدين هيبان كل حاجه )</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : خلاص يا باشا العربيات اتحملت وجاهزه عالتشوين للمتحف</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : عملت حساب رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : وحصة الرجاله كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : عفارم عليكم يا رجاله ... اهم حاجه البروفيسور ميكونش زعلان</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : كلهم اتراضوا يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : مبروك يا حسن ومتزعلش لو شوفت علاقتك برمزي اتحسنت وكبرت الشغل في المصنع هنغنغك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : تعيش يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد يومين في الفرح</strong></strong></p><p><strong><strong>البلد كلها معزومه وحراسات في كل مكان</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : هو مين الوحش</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : الوحش لو طلعلك هينسلك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : مش فاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : في حاجه يا ياسر ... مين دي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يلا يا عزيزه الرقص هيشتغل</strong></strong></p><p><strong><strong>مها ماسكه الطبله وريم قاعده جنبها يسرا وليلى وبتطبل وملك وعزيزه وايناس بيرقصوا رقص الصعايده ... في حته تانيه احمد مع رمزي واعمامه بيتعرف عليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : هو ياسر فين</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : شوفته دخل عند الستات</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : تعيش ياحمد يبن اخويا ... بتفكرني بيه ... يلا شد حيلك واتجوز ايناس ... لم لحمك وبكره هتبقى الكبير</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيمسك العصايا وبيرقص وحواليه اعمامه نزلوا يرقصوا والتحطيب اشتغل وعملوا ليله كل رقص ومغنى و فرحة كبيره</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيميل على رباب ،: تعالى معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : هنروح فين</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : فرصة محدش داري بحاجه انا مش عارف اتلم عليكي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك سمعتهم هي وعزيزه</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : شايفه البت المفعوصه مطلعتش من البيضه وبتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : واحنا مالنا ... هي يعنى كانت من بئيت عيلتنا</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : انا عاوزة اعرف بس المزغوده دي هتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : طب تعالي نتفرج</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : لما تمشي روحي وراها بس اوعي تدرى بيكي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : عيب عليكي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انا هنزلهم وانتى بعد شوية انزلي وادخلي المخزن اللى بابه كبير</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : حاضر بس روح انت دلوقتى وبعد ما يهيصوا هنزلك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه وملك سمعوهم ونزلوا راحوا اوضة الخزين استنوهم وبعد ربع ساعه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ياسر ... انت هنا ... ياسر</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر دخل : ايوه انا وراكي وخدها على شوال رز ونام بيها بيبوسها وهي مندمجه اوي معاه ... وحشتيني .. كنت هتجنن من ساعة ما اتجوزنا مش عارف اشوفك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتمص شفايفه وسايحه تحت منه : انا اللى اشتقتلك ... انا جيت معاك علشان هموت عليك ... من ساعة عملتك معايا وانا هموت وتنام معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : صحيح ... يعنى عاوزه تتناكي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : امال انا متجوزاك شفقه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انا مبسوط اوي و بيرفعلها فستانها وجاب كلوتها على جنب وبينزل بيلحس كسها الوردي ومن حلاوته رباب كانت بتموت في ايده ودخل صباعه في سقف كسها لمس الجي سبوت وهي نافورة عسل نزلت منها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بتموت : يلا دخل زوبرك في كسي انت بتموتنى بلسانك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر نزل هدومه و طلع زوبره اللى مش محتاج هيجان وعروقه نافره ورشئه في كسها الغرقان من بحر المتعه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : اااااه وحشتني يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه شهئت وبتهمس لملك : شكلهم متجوزين في السر وبتتخيل رمزي بيعمل زي ياسر وهاجت</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : بتعملي ايه هتفضحينا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : الواد والبت هيجونى يا ملك يختى حححح</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك حطت ايدها على بؤ عزيزه اللى بتحك كسها جامد</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بيرزع في رباب</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : مممم ححححح كماااان كمااان كماااااااااااان نزلت شهوتها وغرقت بطنه وياسر بيسرع</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب هيغمى عليها من المتعه : هاتهم يلا كسى عطشااان عاوووز لبنك السخن يححححح كمااان اااااااااااه اااااا ااااا ايييي كمااان سرع اكتر اااااا ممممم حلو زوبرك مالي كسي نيك نيك نيك نيك اااااااااااااااااااا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر داس اوي ونزل في اعماق كسها ونام فوق منها ورباب حضنته اوي وهما بينهجوا وضغطت بكسها ونزلت للمره يمكن السابعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك وعزيزه كانوا ملط وبيلعبوا في اكساسهم وعزيزه رجليها سابت ووقعت</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب اتخضت</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : متخافيش وراح ناحية الصوت وشافهم وهما ملط ... انتوا مين</strong></strong></p><p><strong><strong>اتخضوا</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : انا ملك مرات الحاج رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : احنا شوفناكم</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : في ايه يا ياسر وشافتهم ... انتوا هنا بتعملوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : شوفناكم داخلين قولنا نتفرج عليكم ومتخافوش مش هننطق بس نخرج</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ولو حتى قولتوا جوزي بينيكني انتوا مالكم</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : جوزك ? ..</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ايوة جوزي رسمي على ايد مأذون ... بس شكلكم اتمتعتوا ?</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر ضمها بدراعه : ايه رأيك وبيغمزلها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : يا حرااام صعبوا علي شكل اجوازهم مش مشبعينهم</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : لأ انا مش متجوزه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : بس جسمك صاروخ ... انا ممكن اريحك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : معنديش مانع بس بشرط</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : شرط ايه وتريحوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر مسكها من بزها : اوعي تفتكري انك ماسكه علينا حاجه وطلع موبايله وصورهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : لالالالا انت بتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ايه رأيك يا حياتى</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : حلوين اوي يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : ابوس رجلك سيبنا نمشي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : تمشي ????</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اللى انيكها تمشي ... ولا ايه رأيكم نروح لعمي رمزي واوريله مراته مع واحده تانيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : لأ ابوس ايدك بلاش</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب حطت ايدها على كتف ملك : خلاص تسمعوا الكلام ونمسح الصور</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : نسمع ايه يا مفعوصه منك ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : مش ده الواتس بتاع حاج رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : اه هو</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر قافل النت ومعهوش شبكه اصلا بس بعت الصوره تهديد</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : لأ ارجوك امسح الرساله</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : خلاص ... اتناكي واخرجى ولا من شاف ولا من دري</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : خلاص يا ملك .. موافقين بس خلصونا</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يا مصيبتك السوده يا ملك ... عاجبك كده يا بوز الاخص</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : يلا شوف عاوز تنيك مين فينا</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : انتى وهي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : وعلى كده هتعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب خدت ياسر على جنب : اسمع نام معاهم وانا هصوركم علشان نكسر عنيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : هههه دانتى طلعتي حكايه ... ماشي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : خلصونا لحسن حد يدخل علينا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : تعاليلي يا بطه وبيلحس شفايفه ونزل فوق منها بيبوسها وزوبره بيشاور عليها ودخل بين رجليها وظبط زوبره ودخل بسهوله .. اوبااااا وكمان مفتوحه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يا مصيبتي ... فضحتينا يا عزيزه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه ححححححح حلو كبير وتخين</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : طلعتى شرموطه يعني ... وانتى كمان زعلانه ليه ما دورك جاي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : ااااااه ايييي حلو اوي يا ملك .... اااااااااااااه عينيها بتحول من المتعه وبتتنفط ووسطها بيطلع وينزل وبترطش مممممم</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر طلع زوبره : يلا يا مدام ملك دورك</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك خايفه : ما بلاش يا ياسر يبني .. انا مش هقول لحد ياسر : يعنى مش عاوزة</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : مش بمزاجك ... انتى تهدديني انا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : خلاص يا رباب انا هكمل في عزيزه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : خلاص براحتك ... عجبك يا عزيزه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه مبتسمه : اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : قوليلي بئا ... من غير كدب ... مين اللى فتحك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : حبيبي ... وكمان هنتجوز ... اصل مراته مدوراها من وراه وهو بيحبني وعمل كده بمزاجي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يلا خلصوا وكانت بتلبس هدومها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب ركبت زوبر ياسر وبتتنطط عليه وياسر بيبوسها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : لو عاوزين تمشوا امشوا بس سيبونى مع مراتي حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه بحسره : يعني مش هتعمل معايا تانى</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ههههه دي عجبها الحال</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : فكك منها .... ملك بلاش رغي والا انتى عارفه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ااااامممممم كماااان انا عاوزه اتناك للصبح</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا وصلت الفرح ومعاها بناتها وسط حرس كتير وضرب النار اشتغل احتفالا بوصولها</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : هو ابنك ومراته فين</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : تلائيهم هنا ولا هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : الواد ده عمره ما هيعقل ابدا</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : احمد ... تعالى سلم على عمتك</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اهلا يا دكتوره</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا لابسه فستان سواريه ومبين مفاتنها وعين احمد هتطلع على بزازها : اهلا ياحمد ... دكتورة دي في الجامعه وكمان انت هنا الكبير</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ههههه مش اوي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : لا هو كده ... معلش اصله متفاجئ وبتزغده .. لم نفسك</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : دكتوره رانيا ازيك</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : اهلا لولا حبيبتي وبتبوسها سلامات .. اخبارك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : كويسه .... انا عرفت ان المستشفى بتاعتكم اللى فيها وليد</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : معلش اصله كان هيخطبها</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : متخافوش عليه هيرجع احسن من الاول</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : يا ريت اصله وحشني اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : اتئلي في نفسك ... انتى بنت حسام ابو زيد</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بس بحبه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : هو كمان بيحبك</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : هارون حبيب قلبي ... امال العريس فين</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : العريس يا ستى عالحصان بيرقص</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : تعالى يا ليلى عاوزك</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : محدش شاف ياسر</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : خير يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ايه يا بت الفستان الجامد ده ... لو شغلوا سلو هرقص معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : خلاص لما نروح هشغلك سلو للصبح</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : بتتكلموا في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : خطيبك عاوز يرقص سلو معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : يقتلوك يا ولد بالبارود ? ... يا عم اتلهي كنت اعملها معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : خلاص بعد الفرح هرقص معاكم ماحنا كده كده هننام عندكم في بيتكم</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : وانا معنديش مانع</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر خرج من بيت حسن هو ورباب</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : قفشتك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب بدلع : ما خلاص يا عمو مانا مراته</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : واقول لسماح ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : هو يعني مش جوزي ... وكمان ماما مالها باللى بيحصل بيننا</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : سمعت يعني مش ممانعه</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : انتوا شايفين كده</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ما تسيبهم يا هارون .. اعملوا يا ولاد اللى عاوزينه ... ايه مالك ماهما متجوزين</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : انا هسكت مش هتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : طب ما تيجي نعمل زيهم</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : المخزن واسع جوه بس اقفلوا على نفسكم كويس ? وبتغمزلهم</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ماشي يا روبي ... تعالي معايا يا حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : بالراحه يا راجل علي</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون خد يسرا على اوضة الخزين وياسر ورباب كانوا مبسوطين مع بعض وياسر حس ان حظه حلو علشان رباب مش بتعترض طريق متعته</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : رانيا ... وحشتيني .... اخيرا شوفتك .... بس احلويتي اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : مشاغل بئا وكمان هنشوف بعض كتير عند جوزي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : جوزك ... هو مجاش ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : انا متجوزه الباشا يا حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>حسن : يا بووووي وانا اقول ايه الحراس دول كلهم ... يلا خشي جوه .... عروستى والحريم جوه</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : ماشي وخدت بناتها ودخلوا</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : قوليلي يا بنت الكلب .. مين عمل فيكي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : مش مهم تعرفي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : مش مهم ايه .... انتى فضحتينا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : والنبي ... وحياة اخويا عمر</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : ماله عمر يا بت</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : لو ما سبتيني هسمع الكل ... ولما جوزك يعرف اكيد هتطلقي .... وساعتها شوفي مين فينا اللى هتتفضح</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : بس ... اخرسي خالص .... يخرب بيتك هتفضحيني</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ملك ... عزيزه .... تعالوا ورايا عاوزكم</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك وعزيزه بيبصوا لبعض وملك خايفه يكون سمعهم</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي خدهم على بيته</strong></strong></p><p><strong><strong>اول ما دخلوا دور فيهم الضرب</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : في ايه يا حاج بس ايييي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : ااااايييي بالراحه يا حاج ... في ايه بس</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي طلع الموبايل ووراهم صورتهم</strong></strong></p><p><strong><strong>الاتنين لطموا يا مصيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : هفهمك يا حاج انت فاهم غلط</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : يعني ايه متصورين ملط ... معنى كده حد معاه صورتكم</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : اه حصل بس مش زي مانت اااااه طب افهم يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ادخلوا جوه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : حاضر يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : اخلعوا .... عاوز اشوف عالطبيعه مبحبش الصور</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : ايه ... طب انا مراتك لكن عزيزه ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : ضربها الم سمع في بيته كله</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : ااااااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : فكرك نايم على وداني ومعرفش بتعملي ايه من ورايا .... فكرك معرفش اللى بينك انتى وعمر</strong></strong></p><p><strong><strong>اخلعوا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه خايفه وخلعت ملط</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك نفس الحكايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : دلوقتى بيخلع هدومه ... من دلوقتى انتوا الاتنين حريمي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يعني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي نيم عزيزه على السرير ورشأ زوبره في كسها وبينيكها : اخوكي نام مع مراتي وانا بنام معاكي وفاتحك كده خالصين</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : هو انت اللى ...</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : اه هو ... ولا عندك اعترااااا مممم حلو اوي يححححح</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : طلقنى يا رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : مش بمزاجك ... انا هنا راجل مش طرطور وبيرزع في كس عزيزه اللى بتصرخ من المتعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : ارحمني بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : وانتى مرحمتنيش ليه ... انا اصرت معاكي في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : كانت غلطه وتوبت عنها</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : بعد ما اتشل طبعا ... لا اصيله مش عاوزه تخونيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : انا بحبك انت</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : هههههه كدابه ... وعلى كده قولتيله على الرحم اللى شايلاه</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : قالتلي وبيرزع وعزيزه تحت منه مستمتعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : اوعدك مش هخونك تانى يا حاج</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : بدل الهبد والهري تعالي جنبها والا هطلقك واوري اهل البلد سبب طلاقك عالموبايل</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك طلعت جنب عزيزه وهي خايفه</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : يا نهار اسود</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : غلطت وفتحت النت ونسيت الصوره اتبعتت وشافها</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : وايه المشكله</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : فكرك هيعمل فيهم ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : هينيكهم هيهيهي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ما تبطلي سفاله بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : على ايدك يا حبيبي هيهييي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انا عارف من الاول انك لبوه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : واديك شربتها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : مش مهم ... بس بحبك</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : وانا لو مكنتش حبيتك مكنتش اتجوزتك</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اتجوزتيني ولا ارطستيني ... مش مهم المهم انى مستمتع معاكي ... نرجع مصر بس</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : طب ما تخلينا هنا شهر ولا حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اشمعنى</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : عاوزاك تركب نسوان عيلتك كلهم الاول ... عاوزاك تتحكم في كل عيلتك من نسوانها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : ودي ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : خلي عمك يدخل على عروسته وبعدين هخليك تركبها</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : اااااخخخخ وخصوصا انها بطل</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : حبيبي هيهيي</strong></strong></p><p><strong><strong>..........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بيفرجهم على نسخة الفيديو</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : انت عاوز ايه يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انت بتهددنى ... ماشي ... افضحنى لو عاوز</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : انت زعلت يا حبيبي ... احنا كنا بنهزر</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء خدها نص وداس على وشها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : بتعمل ايه ... انت كده راجل يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : تعالى مصلي واعمل حسابك امك عفاف واختك هلا اركبهم وانيكهم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : اوع يا عم هتستهبل</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء وقع عالارض وحسام أوم ولاء</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء ضربه وبيضرب بغل ... هنيك امك واختك التانيه او ابعتلهم الفيديو بتاعك وهبعته لحماك كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : خلاص هتنيكهم ولو عاوز اخوات ياسمين كمان مفيش عندي مانع بس متعملش فضايح</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : الفضايح انت اللى عاوز تعملها</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : انا تعمل كده في يا علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بيشدها من شعرها ... بصي في الفيديو اخوكي بيمصلي وبيدخل زوبري في كسك .... يعنى هفشخكم يا عيلة شراميط</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : اهدا يا علاء ... انا عندي حل لكل ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : سيب بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : سامعك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : سيب ولاء وتعالى نتكلم بهدوء ... انت عاوز ايه ... مش تضمن منعملش حاجه ... امسح الفيديو بنفسك واداه موبايله</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء فتش الموبايل و مسح كل حاجه وبعت لنفسه صور هلا وعفاف عالواتس وكتب نيك امى واختي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : انت كده ارتحت</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ده ضمان انك متغدرش علشان لو غدرت اطلعلهم رسايلك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : عاوزهم امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : كس امك ... لما يجيلي مزاجي ... سلام يا خول ... سلام يا لبوتي ?????</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام وولاء بيبصوا لبعض وبيبصوا في الارض من خيبتهم</strong></strong></p><p><strong><strong>......</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت ياسمين</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا اخت ياسمين الكبيره مخطوبه</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل والد ياسمين عصبي جدا</strong></strong></p><p><strong><strong>فادية والدة ياسمين</strong></strong></p><p><strong><strong>لوجي اخت ياسمين الصغيره</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : مين خدت البادي بتاعي</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا لابسه البادي : مالك بتزعئي ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل : في ايه ... هو الواحد ميعرفش يرتاح في ام البيت ده</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : لابسه البادي بتاعي اللى هخرج بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : وماله مانتى عندك غيره</strong></strong></p><p><strong><strong>لوجي : شكل خطيبك ناشف ... الا من ساعة ما اتخطبتي لحسام مشوفتش جابلك هديه</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا : خلعت البادي وواقفه بالبرا .. خدي يختى</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : اف .. ريحته وحشه ... خلاص هلبس غيره ...شافت بقعه بتشمها ... مممم علشان كده</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا بربكه : كنت بشرب لبن واتكب عليه معلش</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : ماشي خلاص هغسله</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل : ما كان من الاول ... يلا خشوا اوضتكم ومفيش نزول النهارده</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : وانا مالي بس ... حسام هيخرجني</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل : هيخرجك برضوا ... شكلك مش مطمني ... فاديه خشي البسي وانتى اجهزي هتنزلي معانا</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : هنروح فين بس</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل : هناخد يارا وياسمين وهنكشف عليهم ... عاوز اعرف هما بنات ولا مدامات</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين ويارا سمعوا كده وكإنهم صعقتهم كهربا وبيبصوا لبعض بقلق</strong></strong></p><p><strong><strong>عادل : يلا اجهزوا</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>الجزء السابع</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الفرح خلص ومها خدت ولادها لبيت على عثمان وهناك كان هارون واسرته ورانيا وبناتها والحراسات طبعا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : هي مين دي يا هارون</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : دي رباب مرات ابني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا باستغراب : بتهزر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : لا بجد ...حصلت مشكله وجوزناهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : اااا فهمت فهمت .... وهيطلقها امتى</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : لأ دي بنت سماح</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : سماح مين .... قصدك .... هو انت لسه تعرفها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : بتتكلموا في ايه ... مش هتناموا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : انتوا ازاي توافقوا على حاجه زي كده ... وخصوصا البنت لا شكلها ولا حركاتها مريحنى .... انده ابنك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : حلو القصر ده .... هو بتاع مين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : بتاعنا انا واخواتى ... سايب خطيبتك وجيت ليه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : ماما قالتلي ميصحش نبات عند الغريب وبيت اعمامى مفتوح</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : طول عمرها تفهم في الاصول ... هي راحت فين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : طلعوا ناموا هي وليلى</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : اهو ياسر يا ستي ابني اللى مكفر سيئاتي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : هو انت متسترش ابدا ... كده في اول كلام بيني وبين العسل تكسفنى</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : شكلك شئي وشئاوتك جايباك ورا .... سنه كام</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : داخل جامعه وناوي على اقتصاد وعلوم سياسيه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : برافو .... بس ينفع سياسي ولا اقتصادي يتجوز بالطريقه اللى اتجوزت بيها .... ينفع</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : بصراحه بنحب بعض ... وغلطنا عادي بس في الاخر اتحملت مسئوليتي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : انت ايه رأيك ياحمد في الكلام ده</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : ياسر صاحبي بس ممكن رأيي يزعله</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : اعتبر انك الكبير وهتحكم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : بصراحه لو حكمت احكم بانه يتنازل عن نصيبه في الميراث ويخدم في املاكنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : وده بأمارة ايه ... بابا **** يديله العمر الطويل ... يعنى معنديش اللى اتنازل عنه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : خلاص ... تخدم بلؤمتك انت ومراتك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : نبئى نشوف الكلام ده بعدين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : ولد .... كلم عمتك عدل ... واللى حكمت بيه انا موافق عليه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : احلف</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون رزعه ألم نزل من مناخيره ددمم : اللى عمتك تقوله يمشي على رقبة الكل .... من بكره هتنزل الارض تخدم زي اي اجير في ارضنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : بالراحه يا هارون على نفسك ... صحتك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : انا لسه محكمتش</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : في ايه تاني ... هو انتى جاية تسجنيني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : مراتك مش هتعيش هنا .... هتعيش في بيت ابوك في مصر ... وممنوع تخرج الا باذن منه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر بيبص لابوه : خلاص اللى تشوفوه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : واضح انك هتتظبط</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : خلاص يا ياسر روح انت لمراتك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا بتشاور لجارد وبيجيلها : الولد ده ميغيبش عن عينك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>امرك يا هانم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : فينك من زمان ... انا غلبت في تربيته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : متخافش هسلمهولك راجل يشيل مسئوليه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>.......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>في بيت حسن</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم بترقص لحسن على نغمات الف ليله وليله وحسن مش مصدق وبيرقص معاها بالعصايا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : مبسوط يا حبيبي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : يااااااه اخيرا يا حبيبتي .... اخيرا لوحدنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم بتحاوط رقبته باديها وبتقرب منه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن بيبلع ريئه : يا سلااااام على حلاوتك يا ريمي ... ايه يا بت الجمال ده كله .... يا *** النبي .... انا في خيال صح .... بحلم .... دخلت كتاب العشاق .... يا لهوى بالي يا ناس</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : حسن .... فاكر لما كنا بندخل اوضة الخزين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : الا فاكر ... تيجي ندخلها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : هو انت لسه فاكر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : طب ايه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : ايه ... مش هناكل</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : لا انا بلهط وشالها وهو مبسوط ودخل اوضة النوم وبيبوسها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم اتشعبطت فيه وهي بتمرجح رجليها المرمر و بتتجاوب مع البوس</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن حطها في السرير وهو بينزل فوقها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : مش هتخلعنى الفستان</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : بس كده وبينزلها السوسته وبينزله عنها وشاف جسمها .... يا *** النبي وبيهجم على كل حته تقابله وبيبوسها وبيمص بزازها ورقبتها وشفايفها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم بترفعله جلبيته و بتخلعه وبتنيمه على ضهره وطلعت بتمصله</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن بيحس بمتعة السنين وزوبره ساري سفينه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم طلعت فوقه ومسكت زوبره ونزلت عليه بكسها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسن : يا بوووووووي ... انا بحلم يا نااااس</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم : كسها اتملى وزوبر حسن لغاية نصه بس وبتطلع وتنزل على زوبر حسن وهي بتتأوه وصوتها جايب البلد كلها من المتعه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>.....</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>في بيت رمزي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ايناس رجعت البيت وداخله اوضتها واتسمرت لما سمعت صوت اهات عاليه بس مش لواحده وراحت تشوف في ايه فشافت رمزي مع ملك وعزيزه وهما عاملين وضع الدوجي و رمزي بيبدل بينهم فراحت على اوضتها من غير ما يحسوا وكانت متوتره اوي من اللى شافته و بتترعش اوي واتغطت وخايفه اوي وجسمها زي اللى ماسك فيه تيار كهربي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الاهات خارجه من جوف ريم والمتعه متملكاها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>.....</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الاهات ماليه بيت رمزي سواء من حريم رمزي او من بنته اللى بتدعك كسها من احساس بالهيجان مسيطر على مخيلتها وبتتخيل احمد منيمها تحت منه وبيرهز بقوته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ريم بتنزل بغباء وحسن بيرزع جامد لغاية ما جاب وبينهجوا ونامت عليه بضهرها وهو مسك بزازها وحاضنها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>في بيت على عثمان</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : وانت هتسكت عالكلام ده</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : انا مش عارف سر موقف بابا السلبي وخوفه منه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : مليش دعوه رجلي على رجلك ... هما ملهمش حكم علي ... المفروض انى في عصمتك انت</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : ومين قال انى هنفذ كلامهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : مين عمتك دي اللى الكل بيعملها حساب</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : دكتورة في الجامعه ومتجوزه شخص مهم في البلد</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : يبئى تكسر مناخيرها ... انت تنام معاها الليله</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : انتى هبله ... هعملها ازاي دي في وسط كل الحرس دول كلهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : ما لازم حل لعمتك دي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : متشغليش بالك .... اقولك .... اومي هنمشي دلوقتى ... هنروح عندكم اروحك واروح بيتنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : لأ انت جوزي مش هتنام بعيد عني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : يلا قبل ما يطلع الصبح والائي نفسي بشتغل عندهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>...........</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا في المحجر مع مراد والحناوي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>عالم الاثار : في سرداب لازم يتفتح هو اللى هيوصلنا للغنايم ... الخريطه محدده المكان هنا تحت رجلي بالظبط</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الحناوي : انا ممكن اخلي الرجاله يحفروا هنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>مراد : لا خلى الرجاله بسلاحهم في حال تأهب ... احنا هنستنى الصبح العمال تيجي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : مراد كلامه صح ... مينفعش الرجاله تسيب السلاح</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>مراد : الناس في البلد بتحكي من وحي خيالها ... المكان هنا كله اسرار</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>عالم الاثار : كده هنكمل شغل بكره بالليل .... انصب لى خيمه هنام فيها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حناوي : الباشا يؤمر بايه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : بقول اننا كلنا تعبنا ... انا هاخد مراد ونرجع الصبح ... خلوا بالكم كويس</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الحناوي : شدوا حيلكم يا رجاله ... انا هروح اجيبلنا اكل واجي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>........</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء في اوضته بيفكر ازاي يخلص من حسام بس لازم ينتقم الاول</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>........</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>عادل عرف ان بناته من غير عذرية وقافل على نفسه اوضته وفادية بتولول وتعيط</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : الحل ايه يا يارا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : مش عارفه ... احنا في مصيبه ... انا خايفه على بابا اوي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : طب مانا مخطوبه لعيل خول وراضيه ومقضيينها سوا ايه المشكله</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : يا بختك .. انا بئا نبيل نام معايا من اسبوع وفتحني وبصراحه من ساعة ما عمل كده حساه بيتهرب مني ... اعمل ايه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : واهله يعرفوا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : ميعرفوش .... انا خايفه اوي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>لوجي : ممكن اتكلم ... انا سمعتكم وعرفت سبب اللى هما فيه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : قولي يعنى جات عليكي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>لوجي : انتى هتتجوزي حسام لكن الخوف من هرب نبيل ... انا اعرف اخته ناديه ... ايه رأيكم نهدده بيها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : بطلي هبل</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>لوجي : مانتى هيهرب منك كده</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : انا ممكن اخلي حسام يساعدنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : الخول ده هيساعدنا ازاي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : هخليه يعمل كده مع ناديه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : لأ ... لو نبيل عرف ممكن يخرب الدنيا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسمين : خلاص وريني هيتجوزك ازاي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يارا : هيتجوزني ... اكيد هيتجوزني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>في بيت رمزي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رمزي : ايناس .... انتى جيتي امتى</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ايناس : من حوالى ساعه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رمزي : مالك ... حد ضايئك ولا حاجه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ايناس : لا ابدا ... بس تعبانه شوية من الفرح .... انا هنام</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رمزي : طب خلاص انعسي انتى ... تصبحي على خير</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ايناس : وانت من اهله يا بابا ( ايناس غمضت عينيها و هي حاسه بتوتر و بتحلم ان احمد معاها وبيعمل فيها زي ما شافت ابوها ولا اراديا جسمها سخن وايدها راحت لكسها بتدعكه في الحقيقه وبتحلم باحمد بينيك وبيرزع فيها لغاية ما نزلت شهوتها وتعبت ونامت خالص )</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>.......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>تاني يوم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الجارد داخل وهو ماسك ياسر ورباب من قفاهم ورافعهم زي الارانب</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : نزلنى بقولك .. نزلنى ... انت عاوز مني ايه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : ايه الدوشه دي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا طالعه من اوضتها وهي بتربط رباط الروب : في ايه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الجارد : كانوا بيحاولوا يهربوا ومسكتهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : نزلهم وروح انت</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : انا اللى طلبت منه يروحني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا مستغربه : انتى مش مراته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : اه مراته بس حاكم على ابني ميجيش جنبها لغاية ما يجهز شقته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا خارج من الاوضه وبيبصلهم باستغراب : انا رايح مع مراد ... مين دول</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : ابني ومراته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : باستغراب : مراته ازاي ... دول لسه عيال</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : انا مش عيل</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : هو في راجل يتصرف ولا يعمل اللى بتعمله ... اسمع الكلام وبلاش مأوحه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : احنا مش عيال ... انا مراته رسمي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : هنشوف الموضوع ده بعدين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>مها صحيت على صوتهم وخارجه هي واحمد</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>مها : حصل ايه يا جماعه .... صباح الخير يا باشا ... صباح الخير يا رانيا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>احمد : صباح الخير</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>الباشا : اجهزي يا مها ... هتحضري معانا ورمزي هيحصلنا وابنك ممكن يروح اخته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>مها : امرك يا باشا ... انا هجهز بسرعه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رانيا : احمد ... تعالى معايا عاوزاك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>هارون : تعالى يا ياسر انت ومراتك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>.....</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء : صباح الخير يا مزتي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : صباح الخير يا حبيبي وبتبوسه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء بيحط ايده على هنشها : وحشتني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : هتفطر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء : لأ انا هلبس وانزل ... عندي مشوار مهم</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : طب استنى عاوزاك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء دخل بيلبس وهي دخلت وراه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : هتتأخر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء : لأ ليه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : كنت عاوزه افتح موضوع معاك</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء ابتسملها وقام باسها : لما اجي نتكلم براحتنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : السرمحه اهم مني</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء : مش سرمحه ... مشوار ولابد منه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>سماح : هتيجي بسرعه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>علاء : مش هتأخر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>......</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : وانا اعمل ايه بس</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ولاء : يا خساره كنت فاكراك راجل</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : اديكي شوفتي هو قلب الترابيزه علينا ازاي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ولاء : مليش دعوه ... تجيب اخته وتصورها زي ما هو مصورنا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : ودي هنعملها ازاي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ولاء : هو طلب اختى وامي وانا هخليك تنيك امه واخته</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : ازاي يا ناصحه</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ولاء : انا معايا نسخه من اللى صورناه ... هو جاي دلوقتى ... عاوزاك تنزل تروح البيت عنده ... عاوزاك توري امه الفيديو وتهددها بانك هتفضحه او تنيكها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : وافرضي موافقتش</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ولاء : مش عارفه ... بس انت لازم تركبها وتصورها كمان</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>حسام : صح ... وبكده هذله</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>........</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : خلاص يا ياسر اهو ابوك فهمك ... وكمان عمتك لازملها تكتيك عالي ... دي طلعت مش سهله خالص</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : تعالي كلي وبطلي رغي ... احنا هنروح لعمي العريس بعد الطهر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : ماشي ... بس عمتك هتكتكلها</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : يلا يا ولاد اجهزوا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : حضنت يسرا من ضهرها ... ايه يا تانت الحلاوة دي</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : بس يا بت انتى سيبي ماما</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب : فكرك في واحده حماتها قمر ومتحبهاش</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا بتفك ايدها وهي بتضحك : يا بت بس ... حوش مراتك يا ياسر</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : هو بابا فين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : ابوك مع احمد وعمتك بيتكلموا</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر ( معنى كده ان ليلى لوحدها ) وهي ليلى فين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : ليلى مين</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر : اخت احمد</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب بتبصله بخبث</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>يسرا : اه ... خرجت مع مها مرات عمك حسام</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>ياسر ( خساره ) تعالى معايا يا رباب</strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong>رباب قعدت على رجله وبتبوسه : امرك يا حبيبي</strong></strong></strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/Hhaf85x"><img src="https://iili.io/Hhaf85x.md.jpg" alt="Hhaf85x.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a>صورة هلا</p><p></p><p>صورة عفاف</p><p><img src="https://iili.io/HhaqGrg.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HhaqGrg">HXZ8TAu.md</a></h3><p>Image HXZ8TAu.md hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>علاء وصل بيت حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : امال فين حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : بيجيب حاجات وجاي</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا مش مطول ... هتجيبوا امك واختك ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : كده برضوا هو انا مش مكفياك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : مش انتى اللى افتكرتى اخوكي الخول دكر ... انا كنت هسيبكم في حالكم بس بعد غدركم ... هنيكك انتى وعيلتك</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : بس هما مسافرين ... اقولك ... تعالى ريحنى</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اسكتى ... مش كان في وخلص .... انا ماشي ... لما ييجوا من السفر كلمونى</strong></strong></p><p><strong><strong>..</strong></strong></p><p><strong><strong>في نفس الوقت حسام وصل بيت علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : خير يبنى .. علاء حصله حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : لا يا تانت بس في حاجه عاوزك ويهمني انك تعرفيها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : ايه هي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : مش هينفع عالباب</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اتفضل يبنى</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : دي فلاشه عليها فيديوهات لعلاء ... ممكن تتفرجي عليها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتبصله وهي مش مستريحاله وحطت الفلاشه في الشاشه وشغلت : يا نهار اسود وبتخبط على صدرها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بثقه : بصي بئا يا حلوه ... انا ممكن افضح ابنك</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : لا بلاش ارجوك ... انا مستعده اعمل اي حاجه بس بلاش الفضيحه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : اي حاجه .. اي حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : خد فلوس خد دهب بس بلاش الفضيحه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : لا انا عاوز حاجه تانيه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح فهمته : طب تحب اعملك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : انا شايف انك قمر ونفسي اجرب الستات</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : يعني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بيلف حواليها وهو بيبص على جسمها و بيمسك بزها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح شهقت</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : يعني ادوء</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : خلاص موافقه ... انا هدخل بس الاوضه اتهيألك ... لما انده ادخل</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : يكون في علمك اي حركه كده ولا كده ابنك هفضحه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : خلاص فهمنا ... دخلت الاوضه وغيرت هدومها</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد شويه : تعالى يا ....</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام دخل وكانت سماح عالسرير ملط وبتشاورله بصباعها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : نهارنا انس ... بئا اللحم ده كله لي وخلع ملط وطلع جنبها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح فاجئته ونيمته على وشه وكلبشته وربطت ايده ورجله وحطت طوق كلاب في رقبته .... بئا انت يا خول بتهدد ابنى ... اتاريه مبينمش ... انا هخليك عبره وميلت فوق السرير شغلت كاميره ونزلت لبست زوبر صناعي وطلعت وراه ودخلته في طيظه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : بتعملي ايه لاااااااااااا ححححححح يا بنت الوسخه بتنيكيني .... ااااااااه اوعي يا وليه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتنيك فيه وبترزع و الصناعي بيدخل بسهوله : قول انك خول و شرموك و متناك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : ااااييي انااااااا خوو ل اااه ومتنااااااك سيبييييييني ايييي اييييي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : بتصوت زي اللبوه يا خول ... قول انا خدامك يا ستي ومسكت الحزام اللى في الطوء و بتشده لورا</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام شاف الكاميره : لاااااااا سيبيني يا ستي ااااااه انا بتخنئ</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : مش هسيبك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بتعملوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : الخول جاي يساومني عليك يا متناك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بيشد شعر حسام ... بئا كده .... الخول ده بنيكه هو واخته و خطيبته وعمل في كده وانا مش واعي وبيساومني عليكي انتى و رباب وفتحلها الفيديو بتاعهم</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتنيك حسام بغل : يعني كنت عاوز تركبني يا خول ... انا بئا هنيك فيك للصبح وتتصل بامك تيجي تستلمك</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء خلع ملط : سيبيهولي انا هخليه يجيب عيلته كلها ... بيدخل مكان سماح وسماح نامت قصاد وش حسام وعلاء بيدخل زوبره وهو بيضرب على طيظه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : الحس كس ستك يا متناك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بيلحس كسها وبيتأوه وبيعيط من التعذيب : حرمت يا لوءه حرمت انا متناكك انا شرموطك اعمل كل حاجه في بس سيبني اروح</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : تروح ده ايه ... مش قبل ما تتصل بخطيبتك تيجي وتجيب اخواتها معاها وبالمره امها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : ودي هعملها ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : الحس متسيبش كسي يا عرص</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام نزل بيلحس و بيتناك من علاء اللى طلع زوبره وحسام عض كس سماح اللى نزلت في بؤه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اتعدل وهات موبايلك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام اداله موبايله وبيتصل على ياسمين : هتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ياسمين ... انا علاء ... حسام عندي و تعبان اوي .... يا ستي مش بهزر</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح دخلت الصناعي في طيظ حسام</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : ااايييي امممممم الحئوني ااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : حساااام ... انت فين</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : هو في البيت عندي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : انا جايه فورا</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا : حصل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : حسام عند صاحبه و تعبان اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا : استنى انا جايه معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : مفيش نزول من البيت</strong></strong></p><p><strong><strong>لوجي : بس خطيبها تعبان</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : تعبان عند صاحبه يروحه</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : يا ماما متخليش اللى عرفتوه يضيع حسام من ايدي</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : خلاص رجلي على رجلكوا ... بت يا لوجي ... خليكي مع ابوكي عقبال ما نروح لسي زفت بتاعها ده</strong></strong></p><p><strong><strong>لوجي : حاضر يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه دخلت لبست و بناتها كانوا جهزوا و نزلوا هما التلاته</strong></strong></p><p><strong><strong>......</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : دلوقتى دور اخواتك .... ولاء الحئي اخوكي عندي بيموت .... بسرعه بس ... انا خايف اوديه مستشفى يعرفوا انه شاذ ... طب بسرعه متتأخريش وانا هجيبله دكتور .... باي دلوقتى</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام سماح قاعده على وشه و هو بيلحسلها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : كفايه عليه كده .... اسمع .... انت تسمع الكلام هسيبك تروح معاهم .... هتستهبل هخليهم هما اللى ينيكوك وهوصل الفيديوهات لابوك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : لأ بابا لأ .... اعمل فيهم اللى انت عاوزه بس بابا ميعرفش</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : كنت عاو تنيكني انا .... وانت هتقدر عليهم ولا لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : انا كفيل اقوم بعشيره بحالها</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى ومها مع رمزي و مراد بالعربية الجيب</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : احنا رايحين فين</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : منطقه اسمها تل العمارنه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : زي ما فهمتكم احنا بنتفسح عادي و هنعلم عالاماكن ونمشي عادي وليلى زي ما فهمتك عاوزك المكان اللى اشاور عليه بالليزر تتصوري فيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : حاضر يا اونكل</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : شاطرة يا حبيبتي طالعه لامك</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : على كده الخريطه جبتها ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : صورتها عالموبايل طبعا</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : على كده هتعلمونى ضرب النار امتى</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : متستعجليش ... انتى واحمد وايناس وياسر ووليد هتتعلموا</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : وليد ... مفيش اخبار عنه</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : متخافيش عقبال ما نرجع من البلد هيكون رجع يقف على رجله</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بس انا عاوزة اشوفه واتطمن عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : هخليكم تكلموه فيديو كونفرانس</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي : حد كان يصدق اننا نتجمع تانى بعد السنين دي كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : وعلى عكمه كبيره كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : خلاص وصلنا</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>في مكان في الصحراء الغربيه</strong></strong></p><p><strong><strong>مجموعه من الارهابيين في رتل ومعاهم سلاح كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : انتوا طبعا عارفين هتعملوا ايه معاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>الشيح سالم ( امير الجماعه ) متخافش المجموعه دي تحارب جيوش</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : عاوزكم توصلولهم قبل ما يسيبوا البلد .... ابن زين عثمان كانوا هيقتلوه والمقصود كان ابن حسام ابو زيد</strong></strong></p><p><strong><strong>الشيخ سالم : واضح انها محاولة تصفية</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : رجالة حناوي هتكون في ضهركم</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : انت تؤمر يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : مش عاوز غلطه</strong></strong></p><p><strong><strong>الشيخ سالم : انت مش واثق فينا ولا ايه يا باشا .... مكانهم فين دلوقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : موجودين سياحه في الفرافره ... ودي صورهم</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : اللى في الصور بس .... هما ٧ ده اهم واحد فيهم علشان هو حلقة الوصل بينهم وبين الاب الروحي</strong></strong></p><p><strong><strong>الشيخ سالم : اترحموا عليه خلاص ... بس كده لينا نصيب في الطالعه اللى طلعت</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : ? كان معبد فرعونى مش مقبره</strong></strong></p><p><strong><strong>الشيخ سالم : خلاص يا باشا سلكلنا سلاح وحسابه جاهز بالاخضر</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : كل السلاح هديه مني ليكم بس عاوز سبع صناديق يروحوا هديه للقيصر</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : مراد بعت الصور</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : خلاص زي ما فهمتك يا شيخ سالم ... خبرهم يوصلنى النهارده .... ركب عربيته واتحركوا .... لما يخلصوا يتسلموا لاجهزة الامن .... عاوزهم يبانوا خايبين</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي : حصل يا باشا</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين وصلت بيت علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : انتى خطيبة حسام صح</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه اتطمنت لما شافتها : ايوه دي ياسمين خطيبته وانا امها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اتفضلوا اتفضلوا ...</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسمين : حسام فين</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : تعالوا من هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلوا الاوضه وكان حسام بيتلوى من الوجع اللى في طيظه من الصناعي السيليكون براس حديد اصله كان بيكهربه بصعقات خفيفه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام ما بين الوجع و الخوف ومش قادر يتكلم</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : مالك يبنى حصلك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح كانت عملتلهم عصير وادتهولهم</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام بيزوم وهما مش فاهمين انه بيحذرهم</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بيغمز لسماح وطلع معاها : عملتى ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح مبتسمه : متخافش امك حطتلهم برشام هلوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ليلتنا حمرا وهنيك الاربعه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : جدع يا واد طلعت ناصح ... بس ليه سيبته يعمل كده</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : خيرني بين انى اعمل كده او يركبكم فقولت اهي مره بس غدر بي .... اسيبك بئا واخش للحلوه اللى جوه عقبال ما يتسطلوا</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : خدنى معاك ... هو انا مليش نفس</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : تعالي يا مزتي</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>مها وبنتها رجعوا اخر النهار وكانت رانيا مشيت هي وهارون ومراته وابنه و مراته</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : فينكم من الصبح</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : كنا بنتفسح</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : خونه ... من غيري كده</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : هههههه معلش مرة تانيه .... خطيبتك مجاتش</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : هما راحوا فين</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : عمتى خدت عمي و عيلته ورجعوا مصر بعد ما روحنا باركنا لعمي وسأل عليكم على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : هو انتوا كنتوا بتزعئوا لياسر ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : فكك منه عيل وسخ ... شايف كل الناس وسخه زيه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : انا جعانه موت</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : حالا اجهزلكم الاكل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : لا مرات عملتلنا صنية بطاطس وفي ديك رومي معاها</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : مممممم وده هيتاكل ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : عادي .... اخبار خطيبتك ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : مشوفتهاش من امبارح</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : طب كل وروحلها</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : واسيبكم لوحدكم هنا ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : مراد ورجالته بره متخافش</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى بتخلع فستانها وهي داخله الاوضه ولبسته تاني : مامااااا احمد تعالوا بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>جم جري</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بصوا</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : كاميره .... ايه اللى حط الكاميره دي هنا ... مكانتش موجوده الصبح</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : اكيد هو مفيش غيره ... صاحبك الوسخ</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : مش هو سافر خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : ممكن يتفرج عن طريق ابلكيشن</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : هو مفيش في اصحابك حد عدل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : وليد من اصحابي على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : انا قصدي</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : خلصنا ... هات الزفته ويلا غيري عقبال ما اسخن الاكل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : طب انا هروح لايناس</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد نص ساعه كان علاء بينيك ولاء اللى بتلحس كس سماح وبيبدلوا عليها وعلاء بيبدل بينهم وسمعوا صوت ضحك وخرج علاء يشوف في ايه وكانت فاديه راكبه زوبر حسام اللى كان شادد من الفياجره اللى اخدها علشان سماح</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : ااااااه زوبرك حلو اوي نيكني كماااان</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء دخل شغل الكاميره وسماح وولاء دخلوا عليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : كفايه حرام عليكم ... حساااام</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : ارحمونى وشيلوه من طيظي</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بس كده وخرج الصناعي من طيظه</strong></strong></p><p><strong><strong>يارا حضنت علاء من ضهره : انت مز اوي ... وزوبرك كمان مسكته بتدعكه جامد اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتغمزله ومسكت ياسمين : تعالى انتى بئا يا حلوه انيكك بالسليكون</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : حررام عليكي ? ... حرمنا خلاص ... مش عاوزين منكم حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء بينيك يارا واهاتها زي اللى بتتوجع بس بدلع وبتتمتع</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح نيمت ياسمين و خدتها في بوسه ودخلت الصناعي بعد ما لبسته في كس ياسمين و بتنيك</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه بتتأوه وبتغنج : نيكني يا خول ... لا مؤاخذه انت بتاعك احلى منه تعالى نيكني مكانه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : من عينيا بس تعالى انتى جنب الحلوه دي</strong></strong></p><p><strong><strong>فاديه : فسحي يا بت خلى الجدع ينيكني بروئان</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : انتوا بتعملوا كده ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام قام وشاف المنظر وتايه بين اهات الاربعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ولاء : يلا يا حسام نمشي من هنا</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : واد انت منفسكش تنيك</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام : نفسي يا ستي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : شاطر ... علشان كده عاوزاك تكيف الشرموطه اللى بتصرخ دي</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام شد ولاء و خدها في بوسه ونام بيها وهي بتحاول تخلص منه بس رشأ زوبره واشتغل نيك فيها</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : جدع يا واد هخليك تنيكني لو جبت في كسها وطيظها</strong></strong></p><p><strong><strong>حسام سمع كده و بيرزع في كس ولاء اخته لغاية ما جاب جواها و قلبها على وشها</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء نقل لطيظ حسام اللى زوبره شد : يلا دخل زوبرك في طيظها وبئا علاء بينيك حسام اللى بينيك طيظ اخته ولاء والاهات عليت اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : انتوا بتعملوا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : ?????</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>بعد ايام رجعت مها ومعاعا ولادها وقبل اي حاجه راحوا لوليد المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى شافت وليد على كرسي بعجل وفرحت اول ما شافته</strong></strong></p><p><strong><strong>زين بيزؤ الكرسي : ايوه يا عم ابسط ... اهي ليلى جات</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : كنت متأكد اني هشوفك قبل ما اسافر المانيا</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : ايه ... امتى ده</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : هيسافر فترة العلاج وهيرجع</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : خلاص يخطب البنت ويسافر ... دي هتوشني يا زين</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مها ازيك وبيبوس من الخدين</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : امال فين صباح</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : مش هتيجي تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : دي حكايه طويله احكيهالك بعدين</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى مبسوطه انهم خلاص هيتخطبوا وزعلانه انه هيسافر ويسيبها</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : لااااا احنا نتحسد</strong></strong></p><p><strong><strong>زين : باركيلهم هنتمم خطوبتهم</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : مبروك يا ولاد</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : **** يبارك فيكي</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : جوزك هنا ولا مع الرجاله</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : جوزي يا ستي سافر النهارده الصين ... بيحضر مؤتمر</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : ايه اللى مشاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : ابن اخويا يا ستي ... عيل رخم .... كان مصر يسافر هو ومراته</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : يكون في عونك يا هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : ماله هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : بحبك ?</strong></strong></p><p><strong><strong>وليد : لا انا بحبك اكتر ?</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : مكانش ابني يتجوز واحده عدله .... البت عامله زي الوابور .... يا ساااااتر يتفاتلها بلاد ... بس اعمل ايه بيحبها ابن الموكوسه</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : ? معلش ... من اعمالكم سلط عليكم</strong></strong></p><p><strong><strong>هارون : بس انا عمري ما كنت كده</strong></strong></p><p><strong><strong>رانيا : انت هتقوللي</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد مع ايناس في البيت عنده وكان بلبس البيت وهي لابسه فستان عادي لتحت الركبه</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس عامله ٢ نيسكافيه وبتديله</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : يا سلااااام ... عارفه ان موضوع عمى و عمتك ده خلاني مبسوط اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : وانا كمان ... اخيرا هنتجوز من غير كابوس</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد حط النيسكافيه على جنب ومسك بتاعها و حطه على جنب</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : هتعمل ايه استنى</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : هو انا معاكي لوحدنا و هنشرب نيسكافيه برضوا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : هتعمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد شغل موسيقى هاديه : هنرقص سلو وبيرقصوا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتبصله بكسوف</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد مسك ايدها وحاطط ايدعلى وسطها وبيرقص وانفاسهم بيخلطها الحب وحرارته مسيطره عليهم</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : هو انت بتحبني بجد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : لأ طبعا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس اتفاجئت وبتبصله مصدومه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : علشان الحب كان مرحله انا دلوقتى متيم بيكي</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس ابتسمت بكسوف</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيقرب منها وعينه بتبص في عينيها و شفايفه بتترعش</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتبص بكسوف لاحمد وبتبص تحت</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد رفع دقنها وبيبوس شفتها اللى فوق</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتتلغبط وشفايفها بتترعش وبتحاوط رقبته بايديها و بتقرب منه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بينزل بيبوس شفايفها وهو محاوط وسطها ورفعها عن الارض</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتتشعبط فيه وبتندمج معاه في البوس ونفسها بدأ يكون مسموع وقلبها بيطبل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد حضنها ونزل بيها عالكنبه ونيمها وهو فوق منها وكان زوبره بدأ يعلن تمرده وبدأ ينتصب</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتحك وراكها في بعض وحاسه بالبلل بين فخادها وان جسمها سخن اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيدلكلها مع البوس بزها الشمال وده خلاها دابت خالص وحضنته اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيرفع الفستان وبيمشي كف ايده على وركها وبيدخل بين رجليها والشورت منفوخ وبيحك وسطه في وسطها</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : اااه حاسب يا حبيبي بتقولها وهي ديبه خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد خرج زوبره وهو بياكل شفايفها وبيمسك راسها بيمشيها على كلوتها المبلول</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بدأت تحس بشهوه كبيره متملكاها</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيجيب كلوتها على جنب وكان كس ايناس ملزأ من الشهوه و بيمشي راس زوبره و بيفركها في كسها ودخلت الراس بين شفرات كسها الناعم الكبير</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : ححححح بتمص شفايف احمد ... منظر رمزي مع ملك وعزيزه اتملك منها وبتحرك وسطها خلت راس زوبر احمد تخبط في زنبورها و كسها يتبل اكتر</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد حس بسخونة كسها وساب زوبره المنتصب وعروقه نافره وبيحضنها اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : دخله يا حبيبي افتحنى انا محتاجاه جوه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد انتبه من كلامها وقام : اناااا ... احنااا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس فاقت و عدلت نفسها بس لسه هايجه ... انت ليه مكملتش</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : علشان انتى غاليه اوي عندي ومش عاوز اذلك</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس ابتسمت ومسكت زوبره من على الشورت : على فكره انا واثقه فبيك ... افتحنى وانا هتصرف</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد هجم على شفايفها ونام بيها و رفع فستانها</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس نزلت الاندر و بتبص جنبها : افتحنى ياحمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد طلع زوبره و مشاه على كسها</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتعلى و بتوطىبكسها بتمشيه على زوبره السخن : دخله يلا يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد وجه راس زوبره لفتحة كسها الضيق وبينام فوق منها وهو بيبوسها و متحركش ودخل لسانه يلعب في لسانها لغاية ما حس بشهوتها و كل ده هي بتحرك كسها على زوبره الواقف زنهار</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد لما حس بالبلل والرطوبه حوالين راس زوبره مع اهات ايناس و نفسها الملتهب نام فوقها وساب زوبره على فتحتها و بدأت الراس تدخل الحفره و مع الهيجان</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : اااايي وبتبصله وهي مبتسمه وبتعض على شفايفها</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيخبط خدها بكفه : عاجبك كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : بحبك</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : انتى اللى جبتيه لنفسك وبيحرك زوبره</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس بتحس بألم من تحت مش متحملها وبدأ نفسها يتحول لفزع و اهات بتنمي عن ألم ممتع وبتتلوى تحت احمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيدخل و يخرج زوبره ببطء شديد و بيبوس فيها و اهاتها وصرخاتها بتدخل جوفه وزوبره بيدخل احشاءها واعماق كسها وبيفضل ينيك فيها لغاية ما حسها بتنزل ووسطها اترفع و اتهبد كإنها ركبت الهوا لكنها نزلت شهوتها</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد شوية ايناس كانت هديت</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد خرج زوبره وشاف اثار الدم عليه مع اثار شهوتها وكان لسه مجابش</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : خليك في حضني كمان شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : يلا ندخل نستحمى لحسن قربوا ييجوا</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس باسته في خده : شيلني ياحمد</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد بيشيلها ودخل الحمام ونزلها بالراحه وبيحميها وهو بيمسك بزازها بيدعكهم وزوبره شغال دعك في كسها وعملوا واحد عالمي و خرجوا لبسوا هدومهم وروحها</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس فتحت شقة عمتها وهي بتبوسه واحمد سابها عالباب ومشي</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : انت تجيلي بعد كده</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : اللى حصل مش هيتكرر لغاية ما نتجوز</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : انت زعلت</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : بالعكس بس خايف لو استمرينا يحصل حمل ولاحاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : متخافش هاخد حبوب منع الحمل</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : طب همشي دلوقتى و هجيلك بكره</strong></strong></p><p><strong><strong>ايناس : احمد .... بحبك ??</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : وانا كمان ??</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت رمزي</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يلا يختي اومي روحي انتى استحليتى الحكايه ولا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : متبئيش رخمه بئا ... ما تيجي نخلى سي رمزي يتجوزنى و نعيش سوا</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : اسمعي يا بت انتى</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : لا اسمعي انتى ... عمر كان بيسجلك صوت و صوره وعندي لقاءاتكم كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : يا مصيبتي ... انتى عاوزة مني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : اتجوز الحاج</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : مش هينفع يا بت انتى اتهبلتي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزيزه : خلاص افضل معاكم</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي واقف بره الباب وسامعه : احا يا رمزي الاتنين ✌</strong></strong></p><p><strong><strong>ملك : خلاص نتكلم بعدين مع الحاج</strong></strong></p><p><strong><strong>حناوي استخبى وكانت ملك رايحه عالباب وخرجت تشوف الخيال اللى لمحته على الباب</strong></strong></p><p><strong><strong>........</strong></strong></p><p><strong><strong>في الارض حسن وريم بيتمشوا وفي نفس الوقت بيشوف شغل الارض</strong></strong></p><p><strong><strong>......</strong></strong></p><p><strong><strong>رمزي في المحجر مع الرجاله</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : كده البضاعه جاهزه عالتشوين</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : كده فاضل ايه تانى</strong></strong></p><p><strong><strong>مراد : فاضل خريطه بس مكانها بعيد عن البلد</strong></strong></p><p><strong><strong>الباشا : خلاص احنا منروحلهاش دلوقتي لغاية ما يتفبركوا</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>مها وليلى رجعوا من المستشفى</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى ياااااه ... اوففف</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : مالك</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : حاسه انى مبسوطه بس مليش حظ .... هو انا فقر ... يعنى نحس</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : لا يا حبيبتي ليه بتقولي كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : اصل وليد مكملش كلامه ومجرد انه فكر كان هيموت</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : متفكريش كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : انا هعمل فشار</strong></strong></p><p><strong><strong>مها : وانا هنام ... لما ييجي اخوكي صحيني</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد داخل : واديني جيت ... هلكان و ميت من الجوع</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : تاكل فشار</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : لأ عاوز باقي القتيل الرومي</strong></strong></p><p><strong><strong>ليلى : خلاص سخنه انت</strong></strong></p><p><strong><strong>احمد : حاضر يا ستي هسخنه واكله</strong></strong></p><p><strong><strong>.........</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر بينيك رباب وعلاء شافهم واتصدم من جسم اخته وزوبره قام</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء( يا لهوي على جمال امك يا رباب ... يا بختك يا عم .... اهدا يا علاء دي اختك .... طب ما سماح امك ... انا لازم ادوء )</strong></strong></p><p><strong><strong>ياسر : هجييييييييب ... اااااااااااااهحححح</strong></strong></p><p><strong><strong>رباب : يا لهويييي اخيرا ... انت مبتشبعش</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح بتهمس : هي كمان نفسها فيك بس انت متجرأتش</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بتقولي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اظن جه الوقت اللى لازم تعرف فيه كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : اعرف ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : الحقيقه ... انك مش ابنى .... الحقيقه انت ابن يسرا والدة ياسر</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : نععععم ... ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : زمان عمك هارون وانا كنا بنحب بعض لغاية ما ابوه حكم يتجوز بنت خاله يسرا وبالفعل اتجوزها لكن بعد فتره من جوازهم يسرا جاتلي بحكم انها كانت صاحبتي قبل ما تتجوز هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>فلاش باك</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : الحئيني يا سماح انا في مصيبه ... انا حامل</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : وايه المشكله</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : المشكله ان اللى في بطنى مش ابن هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : امال ابن مين</strong></strong></p><p><strong><strong>يسرا : ابن الخدام بتاعهم في البلد</strong></strong></p><p><strong><strong>عوده</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : واتفقت معاها تنزلك بس ده كان خطر عليك .... ولما ولدتك قولنا انك مت وجابتك لي وربيتك على انك ابني</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ?????</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : على فكرة رباب كمان مش بنتى .... دي بنت مها ... ام احمد صاحبك ... من عمه حسن</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : كمان .... طب انتى كنتى متجوزه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اللى كنت متجوزاه مكانش بيخلف</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بجد ... ههه هههه هههههه ????? يعنى انتى مطلعتيش امي .... يااااااه انتى شيلتي من على قلبي حمل تقيل</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : يعني مش زعلان</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بالعكس ... انا بحبك ... تكونى امي تكوني اختى تكونى زي ما تكوني بس بحبك ... تتجوزيني</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : اختشي يا واد</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بتكلم جد ... متخافيش هنتجوز عرفي و محدش يعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : بجد يا علاء</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : بجد يا موحه ... طب بالنسبه لياسر ... ابن هارون ولا</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : ياسر ابن هارون</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : يعنى انا اخو ياسر من الام ورباب اخت ليلى واحمد من الام .... دي عيلة وسخه</strong></strong></p><p><strong><strong>سماح : علاء ... اوعدنى محدش يعرف</strong></strong></p><p><strong><strong>علاء : ولا كإني سمعت</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر والاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريم : حبيبي انا عاوزه اعترفلك بس</strong></p><p><strong>حسن : خير يا ريم</strong></p><p><strong>ريم : انا مخلفه منك من زمان</strong></p><p><strong>حسن : نععععم ... انتى اتخربطتي في نافوخك</strong></p><p><strong>ريم : فاكر يا حبيبي اخر مره كنت فيها معاك قبل ما اتجوز</strong></p><p><strong>حسن : اعتقد من ١٧ سنه واكتر</strong></p><p><strong>ريم : بعدها حسيت بتعب</strong></p><p><strong>فلاش باك</strong></p><p><strong>مها : انتى بتقولي ايه ... ورمزي لو عرف هتبئى مصيبة الاتنين مش بيطيئوا بعض ... انتى كده شعللتيها نار</strong></p><p><strong>ريم : انا وحسن بنحب بعض وهو وعدنى يتجوزني</strong></p><p><strong>مها : طب والحل ايه دلوقتي ... اسمعي ... انتى اتجوزي والمولود هاخده هتصرف فيه</strong></p><p><strong>ريم : بس ده هيكون ابن حسن يا مها</strong></p><p><strong>مها : حامل يا ريم .. حامل</strong></p><p><strong>ريم : متخلنيش اندم انى عرفتك</strong></p><p><strong>مها : والعريس اللى جابهولك اخوكي .... انا هتكلم مع رمزي</strong></p><p><strong>عوده</strong></p><p><strong>ريم : وبالفعل اتجوزت لكنى ولدت بعد ٦ شهور بنت واقنعت جوزي انى سقطت لكن الحقيقه ان مها خدت البنت و معرفش عنها حاجه</strong></p><p><strong>حسن : طب يلا البسي هنروح مصر دلوقتي</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>في بيت حسام</strong></p><p><strong>ولاء : ( ايه اللى عملناه ده ?... كده يا حسام يعنى انا بحاول اعمل منك راجل وانت تغدر باختك .... ? هتضحكي على نفسك يا شرموطه .... انا فعلا شرموطه متناكه ولبوه ... بس مكانش يصح يعمل في كده .... هو انا لي ضهر ولا سند وبتفتكر ٣ اعدادي لما كانت نايمه وحست بحد بيحسس عليها وفتحت عنيها وكان ابوها ولما شافها مفتحه عينيها كتف صوتها واغتصبها وكان سكران ساعتها ????.... انا لازم امشي من العيله دي .... بس ماما وهلا كده في خطر ... انا لازم اتصرف ومخليش حد يقربلهم .... راجل يا علاء .. مسمحتش للخول واخته الشرموطه يتحكم فيك انت وعيلتك وعرفت انت اللى تتحكم فينا ?...يا ريتك تتجوزنى هعيشلك لوحدك ?)</strong></p><p><strong>عفاف : مالك يا بت بتعيطي ليه</strong></p><p><strong>ولاء : معلش يا ماما تعبانه شويه</strong></p><p><strong>هلا : مالها ولاء يا ماما ... مالك يا ولاء</strong></p><p><strong>ولاء حضنتها وبتعيط وفي دماغها صوت علاء ( مش هحلكم الا لما تجيبولي امكم واختكم ) وبتبصلهم و بتعيط ?????</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>في بيت هارون</strong></p><p><strong>يسرا بتتكلم في التليفون : انتى بتقولي ايه .... وازاي عرف ... طب ليه قولتيله يا غبية انتي ... يا نهار ابوكي اسود .... يعني عرف انى ? .... طب خلاص اقفلي علشان هارون وصل</strong></p><p><strong>هارون : مساء الخير</strong></p><p><strong>يسرا بتصنع : مساء النور يا حبيبي ... احطلك تاكل</strong></p><p><strong>هارون : مليش نفس ... كنتى بتكلمي مين</strong></p><p><strong>يسرا " دي سماح</strong></p><p><strong>هارون : كانت عاوزة ايه</strong></p><p><strong>يسرا : رغي نسوان فاضيه ... متشغلش بالك انت</strong></p><p><strong>هارون : ياسر جه</strong></p><p><strong>يسرا : لا هو عند سماح لاجئ</strong></p><p><strong>هارون : انا مش عارف الولد ده ايه حكايته وكإنه مش من صلبي</strong></p><p><strong>يسرا ارتبكت</strong></p><p><strong>هارون : مالك</strong></p><p><strong>يسرا : كده يا هارون ... بعد العشره دي كلها تتهمني اني خونتك ??</strong></p><p><strong>هارون بيحضنها وبيطبطب عليها : انا اسف سامحيني مش قصدي .... حقك علي</strong></p><p><strong>ياسر ورباب داخلين من الباب : مالك ياماما ... هو انت مينفعش متزعلش حد منك</strong></p><p><strong>يسرا : مفيش يا حبيبي .. بس انت عارف ابوك ميسترش</strong></p><p><strong>هارون : نويت على ايه</strong></p><p><strong>ياسر : انا علشان تقديم الجامعه فتح خلاص ... جاي علشان اقدم الملف بتاعي</strong></p><p><strong>يسرا : **** معاك يبني</strong></p><p><strong>رباب : حبيبي ممكن اجي معاك</strong></p><p><strong>ياسر : اكيد يا حياتى ... انا وانتى حياتنا و طريقنا واحد طول العمر</strong></p><p><strong>يسرا : بئا ابنك يدلع مراته وانت ميهونش عليك تبل ريئي بكلمه حلوه</strong></p><p><strong>هارون بيبوسها : تعالى احلي بؤك جوه احسن</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في بيت رمزي</strong></p><p><strong>الباب خبط وملك راحت تفتح</strong></p><p><strong>حناوي : صباح الخير ... مش ده بيت الحاج رمزي</strong></p><p><strong>ملك : ايوه بس هو مش موجود</strong></p><p><strong>حناوي : كويس ... احسن برضوا ... اصل انا بصراحه جايلك انتى</strong></p><p><strong>ملك : قصدك ايه يا جدع انت .. انت عاوز ايه</strong></p><p><strong>حناوي خبط كتفها ودخل</strong></p><p><strong>ملك : استنى عندك انت رايح فين</strong></p><p><strong>حناوي قفل الباب وطلع موبايله : ابدا كنت معدي وسمعت الكلام ده بالصدفه ... وطبعا ممكن الكلام ده يوصل لرمزي حبيبي بالصدفه وسمعها الكلام مع عزيزه وهو بيشمر كم القميص</strong></p><p><strong>ملك : بخوف ... ااااانت عاوز مني ايه</strong></p><p><strong>حناوي : بسيطه ... عاوز من اللى كان عمر بيه بيتمتع بيه</strong></p><p><strong>ملك : اطلع بره والا هصوت والم عليك الناس</strong></p><p><strong>حناوي : طب صوتى وقعد وحط رجل على رجل وولع سيجاره ... انا مستنيهم لغاية ما ييجي رمزي واسمعه</strong></p><p><strong>ملك : انت طلعتلي منين انت كمان</strong></p><p><strong>حناوي : بيلعب على موبايله كاندي ومش مديها اهتمام</strong></p><p><strong>ملك : ابوس رجلك يا بيه سيبني في حالي ونزلت تحت رجله</strong></p><p><strong>حناوي : وشك فقر اول مره متكملش ... كنتى بتقولى ايه وبيفك حزام البنطلون والزرار و السوسته و بيفتحه وخرجلها زوبره .... على وضعك كده وشوفي شغلك</strong></p><p><strong>ملك : يا بيه انا كده هيتخرب بيتى</strong></p><p><strong>حناوي : لو رمزي طلقك انا هتجوزك ... انا عاوز كمان المره اللى كانت معاكي</strong></p><p><strong>ملك : ارحمني يا بيه انا بحب رمزي ومش عاوزه مشاكل معاه</strong></p><p><strong>حناوى زوبره واقف على منظر عيونها ومزودينها حلاوه : هتمتعيني همتعك ... هتتمنعي هخلي رمزي يشوف حكايتك ايه بالظبط</strong></p><p><strong>ملك بانكسار : خلاص يا بيه ووقفت على ركبها و مسكتله زوبره اللى مكانش كبير كان عادي و بتلحس راسه وبتنزل بتمصه</strong></p><p><strong>حناوي : شطوره .... علشان كده هكافئك والغي التسجيل بس خلصي وانا وعد امتعك على طول ... بس ايه رأيك فيه</strong></p><p><strong>ملك : حلو يا بيه مش بطال</strong></p><p><strong>حناوي : طب انا عاوزك تخلعى هدومك ... عاوز اتمتع انا كمان بجسمك</strong></p><p><strong>ملك بصاله ومش بايدها حاجه وهو لاوي دراعها بالتسجيل وخلعت كل هدومها</strong></p><p><strong>حناوي شاف جسمها عقله طار : اوفففف ايه يا بت الحلاوه دي ... يلا كملي</strong></p><p><strong>نزلت ملك بتمصله وهو ميل عليها بيلعب في بزازها</strong></p><p><strong>ملك : ما بلاش يا بيه</strong></p><p><strong>حناوي : متخافيش هيفضل سر ما بيننا ومستعد كمان افشخلك اي حد مضايقك</strong></p><p><strong>ملك : اي حد اي حد</strong></p><p><strong>حناوي : شاوري بس وقولي ده بيضايقنى او مزعلنى وانا هفتأ امه</strong></p><p><strong>ملك : بس توعدني رمزي ميعرفش حاجه</strong></p><p><strong>حناوي : رمزي ده خدام عندي .... تعالى يا بت</strong></p><p><strong>ملك : لأ تعالى جوه لحد ييجي ولا رمزي يدخل علينا</strong></p><p><strong>حناوي : عندك حق وشالها ودخل بيها الاوضه</strong></p><p><strong>ملك : طب هدومي</strong></p><p><strong>حناوي : سيبيها ...ونزلها عالسرير</strong></p><p><strong>ملك : نام على ضهرك وانا هتعامل معاك</strong></p><p><strong>حناوي : بس كده وكان زوبره قايم</strong></p><p><strong>ملك نزلت كملت مص .... لو رمزي طلقنى هتتجوزني</strong></p><p><strong>حناوي : هو انا اطول يا بت وخلع كل هدومه و طلع نام على ضهره</strong></p><p><strong>ملك طلعت فوق زوبره وهو شايف كسها المشقوق كإنه نص رغيف عيش وبتنزل على زوبره</strong></p><p><strong>ملك : ااااه حححححح زوبرك حلو ... عاوزاك تخلص بسرعه لحسن الحاج ييجي ويقتلنا</strong></p><p><strong>حناوي : متخافيش ... ححححح كسك سخن يا لبوه</strong></p><p><strong>ملك بصاله مبتسمه وبتحلم ان حناوي بيفشخ عزيزه و حسن و بينيك مرات حسن وبيجيبلها حقها حتى من عمر</strong></p><p><strong>حناوي : ياااااه عالمتعه اللى انا فيها ... عجبك</strong></p><p><strong>ملك : اوييي اااااه ممممم كمان يا بيه نيك عشيقتك ارزع في كسي اوي وبتتنطط على زوبره جامد</strong></p><p><strong>حناوي : انتى طلعتى مشكله</strong></p><p><strong>ملك : انا تعبت خلاص تعالى انت كمل</strong></p><p><strong>حناوي : طب اسجدي وجه وراها دخله في كسها و بيرزع بقوه و ملك بتصرخ وصوتها جايب البلد كلها ... بس لتفضحينا</strong></p><p><strong>ملك : انت اللى ممتعني يا بيه</strong></p><p><strong>حناوي : يلا نامي على ضهرك</strong></p><p><strong>ملك نامت على ضهرها و حناوي نزل بلسانه بيلحسه و يمص زنبورها ودخل صباع في طيظها</strong></p><p><strong>حناوي : انتى متعه يا بت و دخل زوبره كله في كسها مره واحده</strong></p><p><strong>ملك : احححححح حلو يا بيه كمل كمل كمل هاتهم في كسي انا مبخلفش</strong></p><p><strong>حناوي سمع كده و بيسرع اوي و ملك اتشعبطت فين بتبوسه وصدرها معصور في صدره و بيجيب</strong></p><p><strong>ملك : اوفففف حلو اوي</strong></p><p><strong>حناوي قام و بيلبس هدومه : اعملى حسابك كل ما هاجي البلد هجيلك</strong></p><p><strong>ملك : هتلائيني جاهزالك على طول .... بس المره الجايه اعمل حسابك ... البت عزيزه عاوزاك تفشخها زي ما وعدتنى</strong></p><p><strong>حناوي : من عينيا</strong></p><p><strong>ملك : لأ من زوبرك الحلو ده ...</strong></p><p><strong>حناوي باسها و مشي وملك نامت على وشها وهي حاضنه المخده : اخيرا راجل بجد ?</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>مها : خدي بالك منه يا حبيبتي</strong></p><p><strong>مراد : متخافيش مانا وزين معاهم وبيحضن مها اوي ... هتوحشيني</strong></p><p><strong>احمد : ليه سيبتيها تسافر معاهم</strong></p><p><strong>مها : ليلى كان لازم تبعد عن المشاكل وبكره يرجعوا و يتجوزوا</strong></p><p><strong>احمد : ايه حكاية الكنز بئا</strong></p><p><strong>مها : بتمسك خده بين صوابعها بطل يا ولد تدخل في اللى ملكش فيه</strong></p><p><strong>احمد : طب ما تحكيلي</strong></p><p><strong>الباب خبط جامد</strong></p><p><strong>احمد بيفتح : عمي .. اتفضل</strong></p><p><strong>ريم : مها احنا جايينلك انتى</strong></p><p><strong>مها : خير يا ريم</strong></p><p><strong>حسن : فين بنتى يا مها</strong></p><p><strong>مها بتبصله مصدومه</strong></p><p><strong>ريم : انا حكيتله يا مها كل حاجه ... فين البنت</strong></p><p><strong>مها : اتطمنوا ... بنتكم بخير واتجوزت كمان</strong></p><p><strong>ريم : طب هي فين</strong></p><p><strong>حسن : واتجوزت مين</strong></p><p><strong>مها : رباب اتجوزت ياسر ابن هارون</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>احمد : انا مش فاهم حاجه</strong></p><p><strong>حسن : البنت اللى مع ياسر بنتي</strong></p><p><strong>ريم : انتى متأكده من كلامك</strong></p><p><strong>مها : بعد ما ولدتى وقولنا المولود مات انا اخدتها ووديتها لسماح اللى كان بيحبها هارون وقولتلها انها بنتى من حسن علشان تكون عارفه ابوها وربتها و الواد ياسر ابن هارون اتجوزها</strong></p><p><strong>ريم : بجد يا مها ... طب هما فين</strong></p><p><strong>حسن : تعالى معانا ودينا لهارون</strong></p><p><strong>مها : طب اغير هدومي</strong></p><p><strong>احمد : انا هاجي معاكم .. انا مش كيس جوافه في ام البيت ده</strong></p><p><strong>حسن : زمان انا وريم مرات عمك كنا بنحب بعض وبسبب رمزي اتجوزت غيري</strong></p><p><strong>احمد : خلاص متكملش الفيلم العربي ده ... طبعا حصل بينكم وخلفت وماما اتصرفت صح</strong></p><p><strong>ريم : ايوه ياحماده يا حبيبي</strong></p><p><strong>احمد بيضحكلها ضحكه خبيثه و بيهمسلها ... انتى كنتى خارباها بئا</strong></p><p><strong>ريم : عيب يا واد وبتخبطه على ايده</strong></p><p><strong>حسن : ليه يا ريم خبيتي علي كل ده</strong></p><p><strong>ريم : مكانش ينفع افضح نفسي</strong></p><p><strong>احمد : وما خفي كان اعظم ?</strong></p><p><strong>حسن : معلش يبني ... انا عارف ان صدماتك في العيله كتير ... كله بسبب رانيا بنت عمي ... هي اللى فرقت الكل زمان علشان مصلحتها .... زمان رانيا ورمزي كان الكل عارف انهم بيحبوا بعض بس اتفاجئنا ان رانيا اتجوزوا بره مصر لما كانت بتدرس بره ورمزي جه اتقدم لاختى ام ايناس واتجوزوا و كنت انا بحب ريم اوي ولما رمزي اتقدمله واحد من اهل مصر جوزهاله رغم فرق السن بينهم ومقدرتش اعمل حاجه علشان كنت خايف لبكلامي افضحها واتجوزت ريم و بعدت خالص وانا عشت مكسور و الكل بيشوط في و بيلعبوا بي الكوره فقررت اشتغل اوي واجمع كل حاجه تحت جناحي و قسيت عالكل ولما مات ابوك كلهم وقفوا في وشي ... ابوك هو اللى رباني و علمنى الشغل بس من غباوتى نسيت ان لي قلب ورباب بنتى مكنتش اعرف عنها حاجه و كبرت بعيد عني وريم كانت عايشه لحالها هنا و معرفش عنها حاجه</strong></p><p><strong>مها : انا جاهزه</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في بيت هارون</strong></p><p><strong>الباب بيرزع</strong></p><p><strong>هارون : مين الحيوان اللى بيرز... ? حسن ... اتفضل ادخل .... انتوا ايه اللى جايبكم كده</strong></p><p><strong>حسن : فين رباب يا هارون</strong></p><p><strong>هارون : مالها رباب .... انت يا زفت تعالى</strong></p><p><strong>ياسر ويسرا ورباب خارجين عالخبط و الصوت العالي</strong></p><p><strong>ياسر : في ايه عالمسا</strong></p><p><strong>حسن شاف رباب وجري عليها وحضنها اوي وبيبوس في وشها وراسها</strong></p><p><strong>ياسر : اييييه يا عم انت اوعى</strong></p><p><strong>هارون : في ايه يا حسن</strong></p><p><strong>ريم خدت رباب بالحضن ونفس الحكايه</strong></p><p><strong>هارون : حد يفهمنا في ايه</strong></p><p><strong>مها : الحكايه ان رباب بنت حسن وريم</strong></p><p><strong>يسرا بتبلع ريئها : اللى هو ازاي يعني</strong></p><p><strong>مها : سماح جايه وهتعرفوا كل حاجه</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>سماح حكتلهم و مها حكتلهم و الكل كان مستغرب الحكايه</strong></p><p><strong>علاء بيبص ليسرا وهي كمان كانت مركزه معاه ( كبرت يا حبيبي ... انا اسفه مكنتش ام ليك ... بتفتكر علوان لما راح بيت على عثمان وكانت لوحدها و دخل عليها و اغتصبها وكان علاء نتيجة اغتصابها من علوان ... )</strong></p><p><strong>هارون : اما حكايه ولا في الافلام</strong></p><p><strong>رباب : يعني انت بابا ... وانتى ماما ... وقعت مغمى عليها</strong></p><p><strong>جابولها دكتور وكشف عليها ... مبروك المدام حامل</strong></p><p><strong>ياسر : بجد يا دكتور</strong></p><p><strong>احمد حط ايده على كتف مها وهو مبسوط : مبروك يبن عمي يا صاحبي ... يلا بينا يا ماما</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>مها علمت ليلى الشغل وعرفت احمد كل حاجه</strong></p><p><strong>ليلى ووليد اتخطبوا وبعدسنتين اتجوزوا</strong></p><p><strong>احمد كل يوم بيتفاجئ بجديد في عيلته اللى في يوم هيكون كبيرها</strong></p><p><strong>هارون اصبح جد لتوأم وبئا مبسوط بيهم اوي</strong></p><p><strong>يسرا خايفه ليتعرف سرها</strong></p><p><strong>ياسر و رباب عايشين في سعاده وحطت رانيا في دماغها</strong></p><p><strong>حسن وريم خلفوا ولد وسموه حسام</strong></p><p><strong>رمزي طلعله فلوس كتير من شغل المحجر وطبعا عارفين السر</strong></p><p><strong>ايناس واحمد في علاقتهم مستمرين و حملت منه بس سقطت خلاص هيتجوزوا</strong></p><p><strong>علاء قدر عن طريق سماح يسيطر على عيلة حسام و عيلة خطيبته</strong></p><p><strong>سماح مبسوطه ان علاء جوزها مبسوط و بتعمل معاه كل اللى كان نفسها فيه وحامل منه</strong></p><p><strong>زين رجع صباح لعصمته وهي مبسوطه وعايشه كانها بتحلم</strong></p><p><strong>مراد ظبط الحناوي و دخل معاه</strong></p><p><strong>رانيا و الباشا وولادهم سابوا مصر وراحوا يعيشوا في اوكرانيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتمنى تكونوا استمتعتوا والى اللقاء في قصص اخرى</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 47062"] [B]الجزء الأول تعرفنا على شخصيات السلسلة الاولى وعرفنا مفترق الطريق لكل واحد فيهم ... كل واحد فيهم عاش على اساس انها النهايه في اوضة احمد ليلى : مالك بئالك يومين سرحان ومش عاجبني احمد : مفيش بس جعان نوم ليلى : طب ذاكر كويس علشان الفاينال خلاص احمد : بتشوفي وليد ليلى : يبنى انت في حاجه في دماغك ما كان لسه الصبح معانا احمد : عامل ايه معاكي ليلى : اتعدل كتيير احمد : هييجي يتقدملك امتى ليلى : اتفقت معاه بعد نتيجة الفاينال ... انت عامل ايه مع ايناس احمد : كويس ... قصدي بحبها ليلى : طب سرحان في ايه احكيلي احمد : ابدا ... عمك لو عرف هيعمل ايه مع عم رمزي ليلى : مش عارفه ... بس عمك ايه هيعرفه احمد : مش ملاحظه انه حتى مبيفكرش يتجوز وكل همه الفلوس حتى سؤال علينا مبيسألش ليلى : فكك ... متعملش لحد قيمه هو ميستحئهاش احمد : عندك حق .... بيرن على ايناس ... حبيبي وحشتيني ... ما واضح .... بكره مين الامتحانات قربت ... خلاص هاجي اخدك ونيجي نذاكر سوا .... لا مسافة السكه ليلى : على فين احمد : رايح اجيب ايناس نذاكر سوا ليلى : ماشي يا عم ... بمسكالتليفون وبتكلم وليد .... كده مجيش لحظه في بالك .... يا سلاااام .... ايه الصوت ده .... ممممم طب بتسمع ايه ... علي شوية سمعني معاك .... اول كل شئ ممممم بحبها جدا .... وايه كمان ... يا بكاش انا اللى متصله بيك مش انت ... لا انسى ... بعينك ... تؤتؤ ... بحبك اوي ..... ابدا وحشتنى قولت اسمع صوتك مش كفايه مش شايفاك .... يا قليل الادب ... قفلت السكه ( مجنون ... بس بحبك ?) .......... هارون ويسرا لسه سافروا وسايبين ياسر اللى لما صدق ومقضيها مع الخدامه الفلبينيه وبينيك فيها ليل نهار جرس الباب رن وراح يفتح بعد ما لبسوا علاء : ايه يبنى كل ده علشا.. اوباااا قولتلي ... ماشي يا عم بس لو روبي عرفت هتفشخك ياسر : ( فكرتنى دانا هفشخ امها ) اقولك ايه الكلام ده ميخرجش علاء : طب اقولك ايه ابوك وامك جايين امتى ياسر : بعد يومين ... بتسأل ليه علاء : يعني براحتنا وطلع من جيبه حشيش ياسر : ايوه كده بئا ... استنى هجيب بفره نطيفه بدل اللى بتجيبها الخدامه : ماذا تشرب يا سيدي علاء : لااا اسمعي لما اقولك جو الفصحه ده مش عاوزه ... اعمليلنا قهوه ساده وتعالي جنبي علشان سهرتنا صباحي الخدامه : امرك سيدي ياسر : مالك بيها وبيبوس الخدامه واداها سبانك علاء : مبحبش حد يصحصحنى وبيلف السجاير ياسر : طب لفلنا كتير عقبال ما اجيلك وراح جاب ويسكي وكاسات علاء : العب ... ايوه هو ده الكلام علاء وياسر والخدامه بيشربوا ويسكروا ويتسطلوا ودخلوا مع الخدامه الاوضة الكبيره وبيفشخوها للصبح واهاتها مالية الشقه كلها وخلصوا قرب الفجر نيك واتهدوا وناموا ملط ........ بعد الامتحانات الباشا : خلص تسليم وخلى الحناوي ياخد رجاله ويروحوا يجيبوا الايراد من حسن ... انا بفكر اطرده ... انا شايفه مش مركز في حاجه غير انه يتسلط عالناس مراد : اللى تؤمر بيه يا باشا ... بس انا بقول نديله فرصه تانية واخيره الباشا : انت المسئول قدامي رانيا : طب ما تلعب لوحدك علمني الباشا : بس كده تعالى انتى تقفي كده وتظبطى كده وتضربي كده ... شوفتى سهله ازاي رانيا بتبوسه : طب ما تيجي نطلع نضرب فوق مراد : طب هروح انا يا باشا تؤمرني بحاجه تاني الباشا : خلص النهارده ... تعالى انا بئا عندي ليكي مفاجئه رانيا : ايه هي يا حبيبي الباشا بيدخل الفيلا وبيطلعوا اوضتهم وهو بياكل شفايفها وبيفرك بزازها وهي ساحت منه خالص ومبئتش قادره تقف رانيا : عاوزه بتاعك يقطعنى الباشا : بس كده وبيخلع هدومه كلها وهي بتخلع ملط وبتنام على ضهرها وايديها لورا وهو بينام فوق منها و بيبوس كل حته فيها وبيلحسلها رانيا : مممممم حححححح انا حاسه بنار ??? طفيهالي يا بشبوشتي الباشا بيلحس جامد ورانيا بتنزل في بؤه وبيبلعهم كلهم رانيا : نار نااار ناااار نيكني دخله ريحنى بلييييز الباشا رفع رجليها على كتفه ودخل زوبره في كسها المفتوح رانيا بتحس بنشوه كبيره وبتفتح بؤها عالاخر وبتبص لفوق لورا : حححححححححح ممتع نيك كماااان انت حبيبي بحب-----ك كمان كمان كمان كماااااااان نيك نيك نيك نيك اااااااااااا الباشا بينيك جامد وشايفها بتغيب عن الوعي من المتعه وبتنزل بطريقه مش طبيعيه : انتى مالك النهارده رانيا : اخدت من الدوا ده بئيت كده عاوزة اتنااااااك ااااااااه ايييي كماااان الباشا : بتاخدي مهيج ليه رانيا : نفسي فيك قولت امتعك ... بلاش يعني الباشا : طب متعمليهاش تانى رانيا : لو انا مش مكفياك هجيبلك غيري يمتعوك بس نيكني متشيلش زوبرك مني خاااااالص ... ححححححح الباشا : بيحس بالمتعه وجسمه بيتخشب وجاب لبن كتير رانيا : ليييييه ... عاوزه تاني .. اتصرف بئا الباشا : حاضر يا حبيبتي اهدى بس شويه وهفضل معاكي اليوم كله رانيا بتتعدل تمصله : وقفه ... وقفه ... عاوزه اتناك ... مش هعتأك الباشا زوبره بيقف تاني بعد ١٠ دقايق وبياخد نص حبايه وبيكمل نيك فيها رانيا : ايوااااا نيك بئا ... ولا اقولك علشان متتعبش مني نام على ضهرك وانا هتناك بنفسي ...... احمد ووليد وعلاء اتقابلوا يوم النتيجه احمد : عملتوا ايه وليد : امتياز مع مرتبة وسرير ? احمد : وانا جيد جدا وليلى امتياز علاء : انا بئا شيلت مادتين احمد : ولا يهمك ادخل سمر كورس علاء : المشكله مش في كده ... المشكله في الست ماما وليد : انا بالمناسبة دي عازمكم احمد : لا مع نفسكم انا رايح افرح اختى وخطيبتي وليد : يا عم خلاص اهدى علاء : انا هروح ... مليش نفس لحاجه وليد : كده ... يعني هفرح لوحدي ... استنى ياحمد احمد : ايه تاني وليد : خدني معاك لحسن ابن الكئيبه روح احمد : يبنى انا مروح وليد : نفرح ونحتفل سوا احمد : ماشي يا عم يلا بينا ........ في بيت احمد كانت ليلى وايناس ومها وريم موجودين مها : الف مبروك يا حبايبي وليد : الناجح يرفع ايده هيييه ليلى : برافو عليك طلعت راجل وليد : اعرف من كده انك خلاص موافقه احمد : اه يا سيدي وكلنا كمان موافقين وليد : بجد ايناس زغرطت : مبروك يا ليلى مبروك يا وليد وليد : حيس كده ... تانت ممكن كلمتين مها : انا سمعت كل حاجه ومعنديش مانع بس بشرط وليد : ايه هو مها : متشوفوش بعض غير قصاد عيني .. مش تستهبل وتعمل حاجه كده ولا كده وليد : لاااا اتطمنى ليلى مش هتوافق على كده اصلا احمد : هو انا وافقت الا اما اتأكدت انك اتصلح حالك ريم : حد يفهمني .. هو ايه اللى بيحصل والواد الخلبوص ده ماله بليلى ايناس : وليد خطب ليلى وهي موافقه ريم زغرطت : الف مبروك ... مع انى اول مرة شوفتك كنت حد تاني خالص .... امال فين صاحبك اللمض وليد : قصدك ياسر ... المفروض نتيجته النهارده احمد : فكرتنى صح انا هتصل بيه ....... ياسر مع رباب ومبسوط اوي رباب : ايوه يا عم ٨٨ % مين أدك ياسر : انتى وش السعد علي ... بحبك بحبك بحبك ... انا عاوز اتجوزك دلوقتي رباب : بس يا مجنون الناس بتبص علينا ياسر : ماللى يبص يبص يا قوم انا نجحت ... يا قوم انا جايب ٨٨ % يااا رباب : لو مبطلتش هسيبك وامشي ياسر : لا تمشي مين احنا هنروح نبلغ بابا وماما ... دول هيفرحوا اوي .... رمزي في التليفون : مبروك الف مبروك يا حبيبتي ... ايوه كده انا اتطمنت عليكي ... سايب ورايا بنت بمليون راجل .... لا دي ملك هتفرحلك اوي ملك : في ايه يا رمزي رمزي : ايناس نجحت وجابت جيد جدا ملك زغرطت اوي رمزي : سمعتى فرحانالك ازاي .... انتى تؤمري ... بكره الصبح هيكون عندك ... هوصي كمان يوصلوه لغاية عندك .... واصحابك عملوا ايه .... بجد ... طب الف الف الف مبروك ... مع السلامه وخدي بالك من نفسك ... مع السلامه . ملك : ما تيجي نروحلها ونفرح كلنا سوا رمزي : دي هتفرح اوي ...... علاء روح سماح : عملت ايه يا حبيبي علاء : شايل علمين بس هاخد سمر كورس سماح : كده ? مش هتقربلي تاني علاء : انا اسف اوي يا ماما ... انا بخسر كل حاجه ... ليلى خسرتها خلاص ومستقبلي مش عارفه وانتى بتقسي علي كإنك جايباني من الشارع ? سماح : يا حبيبي كل ده حاسس بيه بتاخده في حضنها طب خلاص متزعلش نفسك ... يا عبيط انا امك وخايفه عليك ... اي ده انت بتعيط ... طب تعالى هنخرج وهنحتفل واختك كمان اتصلت بي وقالت انها هي وخطيبها نجحوا علاء : بجد يا ماما يعني مش زعلانه سماح : يا واد انا امك والنتيجه دي ولا ليها اي لازمه ... تعالى انا هغير وننزل نتفسح بس هنفوت ناخد اختك الاول من عند خطيبها علاء : وايه وداها هناك سماح : متخافش عمك هارون كلمنى وطمني انه هناك ... هدخل البس واجيلك ....... مراد راح لحسن حسن : يا مرحب يا مرحب يا بيه مراد : انا جايلك علشان الباشا زعلان منك اوي وبيقول ايرادك ضعيف اوي حسن : وه والباشا يزعل ليه ... هو انا قصرت في ايه ... ايرادات المصنع و المحجروالارض والبهايم بيوصلوا حسابه كاملين مراد : انت بتروح المحجر اصلا حسن : .....? مراد : انا ببئا نايم وشايف انت بتعمل ايه هنا .... المحجر يا حسن لو مش هتعرف تشغله هديه لرمزي ... مش ده غريمك برضوا حسن : وانت تعرف الحاج رمزي منين يا بيه مراد : انا عاوزك بدل ما تعاديه تحط ايدك في ايده .... الباشا بيقول انه بيفهم اكتر منك وعجبته حركة الارض لما اجرها وطردك حسن : مانا قولتلكم وانتوا متحركتوش تحموني مراد : حلو البيت بعد ما اتجدد ... صرفت عليه من فين يا حسن حسن : بيبلع ريئه ? مراد : المهم انت عندك ٣٢ مليون ... عاوزهم حسن : بالراحه علي يا بيه ... الفلوس جاهزه ... بس يعنييي .. عاوز اقول يعنييي مراد : صرفت منهم كام يا حسن حسن : بصراحه مش فاضل غير ٢٠ مليون مراد : خلاص هاتهم وهتكتبلي ايصال امانه بالباقي .... اتصرف علشان تسدهم بسرعه ولا عاوز الباشا يطردك من البلد كلها حسن : لااا على ايه يا بيه هسدهم مراد : ورمزي حسن : حاضر يا بيه هحط ايدي في ايده مراد : خلصني علشان الحأ ارجع للباشا حسن : واد يا علوان علوان : نعم يا حاج حسن : هات الاشوله اللى مشوننها وحطها في عربية البيه علوان : حاضر يا حاج بس كنت عاوزك في كلمتين يا بيه حسن : خير يا زفت علوان : سي رمزي سافر هو ومرته مصر علشان ست ايناس نجحت مراد : ده خبر حلو ... فرصه تيجي معانا نصالحكم على بعض حسن : هااا? ... حاضر يا بيه ........ ياسر نزل هو و رباب لسماح وعلاء علاء : مبروك يا ياسر ... جبت كام ياسر : ٨٨ % وهدخل سياسه واقتصاد سماح : يااااه دي رباب طلع سرها باتع رباب : طلع بيحبني اوي وانا كنت فاهماه غلط سماح : **** يهنيكم ببعض يا ولاد علاء : طب يلا بينا ياسر : يلا يا صاحبي راحوا كلوا في بازوكا و طلعوا من هناك وركبوا مركب في النيل سماح : يااااه انا بئالي كتير مخرجتش ... دي البلد اتغيرت خالص علاء : انا هبئى افسحك بس انتى ترضي عني بس رباب : عملت ايه يا علاء علاء : نجحت بس مع علمين ياسر :. وليد واحمد عملوا ايه علاء : وليد امتياز واحمد جيد جدا ياسر : خلاص السر في الخطوبه ... اخطب وانت تنجح بتفوق كمان علاء : ماشي يا عم الاور ( كده يا ليلى ... انا مش عارف عاجبك فيه ايه ) سماح : اتبسط يا حبيبي وملكش دعوه شاور على اي بنت وانا اخطبهالك علاء : انا عاجبانى بنت بس مرتبطه بغيري رباب : خلاص شوف غيرها ... اقولك ايه رأيك تخطب نادين صاحبتي علاء : لاااا انا لما اقابل واحب هخطب وحس بخنقه وعينه دمعت سماح : بكره تقابل غيرها يا حبيبي وتحب وتتحب ..... احمد نزل يوصل وليد بعد ما احتفلوا وكانت في عربية اول ما نزلوا اتحركت وكانت هتخبط احمد بس وليد زئه وشالته واترمى عالارض ليلى شافت اللى حصل من البلكونه : وليييد لااااااا انتهى الجزء الاول صورة رانيا[/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HXba0Mb.jpg"]https://iili.io/HXba0Mb.jpg[/IMG][/URL] [B]الجزء الثانى [B]في الجزء اللى فات وصلنا لحادثه بشعه قصاد عيون الكل راحوا المستشفى وكلهم مأهورين ليلى بتعيط بحرئه : ولييييد لا يا وليد ???? احمد : العربية اللى خبطته كانت قصدانى انا ... ممكن افهم ايه اللى بيحصل مها : اهدى يبني بس ... مش وقت الكلام ده احمد : اهدا ده ايه ... اللى اتفداني ده صاحب عمري وخطيب اختي صباح والدة وليد : ابني ... ابني فين ... عاوزة اشوف ابني احمد : اهدي يا تانت هو في اوضة العمليات وهيخرج كويس ? مها : انتى مين حضرتك صباح : انا ام وليد انتوا مين احمد : مش وقته يا تانت ... وليد هيكون كويس ليلى : ااااااه????? ريم : يا عيني عليك يبنى ملحئش يفرح لا بنجاحه ولا بفرحته بخطيبته ليلى : كفاااايه كفاااايه كفايه بئاااا ???? رمزي وملك وصلوا : خير يا ست ام احمد ايه اللى حصل ايناس : بابا ? بتحضنه رمزي : انا جيتلكم عالبيت والبواب بلغنى باللى حصل ... مين اللى خبطته العربية ايناس : صاحبنا في الجامعه وكان عاوز يتجوز ليلى صباح : ابني اااااخخخ ??? ... مين دي اللى عاوز يتجوزها وانتوا مين ? مها خدت صباح بالحضن : اهدي يا مدام ابنك هيخرج من العمليات وهنتطمن وليد بعد ساعات بيخرج من العمليات وكله متجبس ليلى بتجري عليه : وليد رد علي احمد : خير يا دكتور الدكتور : العمليه نجحت وهيروح العنايه علشان نتطمن عليه ... متخفش هيعيش بس هياخد وقت صباح : ماله ابنى يا دكتور طمني الدكتور : شوية كسور وردود بس هيخف في خلال سنه صباح اغمى عليها احمد : يلا بينا وهنرجعله بعدين ... الدكتور مانع زيارته ليلى : لااااا انا عاوزه افضل معاااه ???? ......... في بيت احمد مراد وحسن وصلوا مع وصول الكل مها : بطل زن ... احنا في ايه ولا ايه احمد : مانا لازم افهم ... انا كان زمانى مكانه ويمكن كان زمانى ميت رمزي : انت شوفت اللى عمل كده احمد : انا حافظ رقم العربية شوفته وهي بتجري وكان سهل رمزي : طب ما تقول احمد : ن ه ى ١١١ ( رقم خيالي متودوناش في داهيه ) مراد داخل هو وحسن حسن : مالكم يا ولاد ... وايه لم الشامي عالمغربي رمزي : اسكت يا حسن علشان احنا في مصيبه ومش ناقصين مها : مراد بيه خد الرقم ده واكشف عليه حسن : وكمان انتوا تعرفوا البيه ليلى بيغمى عليها ايناس : الحئونى ليلى وقعت من طولها احمد : ليلى لالا فوقي ... ليلى ...ليلى .. بيشيلها و بيدخلها اوضتها وريم ومها وايناس دخلوا معاهم حسن : هو ايه اللى بيحصل ... مش فاهم ملك : انا داخلالهم رمزي : منور يا مراد بيه مراد : احكيلي ايه اللى حصل رمزي : ابدا الولاد نجحوا وكانوا بيحتفلوا وبعد الحفله عربية كانت هتخبط احمد بس صاحبه زئه واتخبط هو والواد يا ولداه مرمي في الاستباليه حسن : وانت ايه عرفك كل ده مراد : ممكن تخرس خالص حسن : اخرس كيف وانا شايفكم تعرفوا بعض وشكلكم متفقين مع بعض رمزي : ما انت لو بتسأل على ولاد اخوك كنت عرفت حسن : عرفت ايه احمد : كنت عرفت انى خاطب ايناس بنت عمتى وبيبصله بتحدي حسن ضربه ألم جامد وكان هينزل بالتاني لكن مراد مسك ايده وردله الألم احمد : اوعى تفتكر انى خايف منك ... انت كل همك الفلوس وانا وايناس والعيله كلها نهم بعض مها طلعت على صوت الألم وشافت بؤ ابنها منزل ددمم : ده اللى تقدر عليه ... ده اخرك لكن حالنا ايه ميهمكش حسن : اخرسي يا وليه وبيفع ايده لكن مراد ضربه مراد : حسك عينك تمد ايدك عليهم او تئذيهم تاني ... انت ناسي انت جاي هنا ليه حسن : لأ مش فاكر مراد : انا غلطت انى افتكرتك بنى ادم ... من بكره مش هتخطي البلد تانى وبيشاور لرجالته يمسكوه حسن : هتعمل ايه يا بيه مراد : هعرفك مقامك ... حناوي .... مدوه قصاد عيلته حسن : لا يا بيه ... ميصحش يا بيه احمد : لااااأ ... سيبه يا مراد بيه مراد : لكن ياحمد احمد : سيبه ... انا مش بعتبره عمي اصلا وعيلتى اعرف احميها مراد شاورلهم وسابوه : خد الرجاله يا حناوي وانا هحصلكم مها : انت جبته ليه مراد : اسمع يا حسن انت ورمزي امرك يا بيه مراد : انت يا رمزي هتدير المحجر واللى هيطلع منه ليك فيه الربع ... وانت يا حسن شغلتك المصنع واللى هيطلع ليك فيه ١٠% ... اما الارض هتكون مسئوليتكم مع بعض واي غدر هيتقابل بالعنف .... مفهوم حسن : مفهوم يا بيه مراد : يلا حطوا ايديكم في ايد بعض حسن ? رمزي مراد : كده تمام وسابهم ونزل ... مدام مها تعالي عاوزك حسن : يعني هتتجوز من ورا عمك يا واد رمزي : ما خلاص يا حسن وكمان هو هياخد حد غريب ما بنتي بنت عمته يعنى بيلم لحمه حسن : اتاري الموضوع كده ... وانا اللى طلعت نايم على وداني ... بس يطلع مين الواد اللى كلكم مأهورين عليه ايناس : احمد ليلى عاوزاك احمد دخل لليلى ليلى : ? وليد ياحمد احمد : الدكتور طمني انه كويس وهيخف مع الوقت ....... مراد : لو اي حاجه كلميني هجيلك على طول وبيتهيألى اننا كده حلينا جزء كبير من المشكله مها : **** يخليك لي يا حبيبي وبتحضنه ... على فكرة البضاعه في اللوكيشن والميعاد قبلها هيكون عندك مراد : اسيبك انا ... الموبايل رن ... عرفتوه ... تمام هاتوهولي عالمخزن ........ تانى يوم ياسر خارج مع رباب وراحوا السينما ( مش عارف غية الحبايب في السينما ايه ) ورباب كانت لابسه بادي احمر على ليجن اسود ياسر حاجز بلكون لوحدهم وبيتفرجوا على فيلم اجنبي وكل شويه بيبص على رباب اللى كانت مندمجه اوي وحط ايده على كتفها : مبسوطه رباب : اوي ... بس انت مالك النهارده هادي يعني ياسر ضمها ليه وبيبوس اورطها : انا بحبك اوي رباب بتبصله وبتبوسه في خده : وانا كمان ياسر : ياما نفسي نتجوز بئا ... عارفه اكتر حاجه بحبها ايه رباب : ايه هي ياسر : عينيكي ... ببص فيهم بحس انهم بيخطفوني رباب : ممممم وايه كمان ياسر : بحب ابص فيهم وبحب تفاصيلك ... بحب كل لمسه بلمسهالك كانى لامس الجنه بالظبط رباب : مممم اححححح وايه كمان ياسر : انتى عاجبك الفيلم رباب : الصراحه مش اوي .... انا اعرف ان الينما بيحصل فيها حاجات وحشه بس مش شايفه حاجه ياسر : طب بصي مين ده رباب : علاء ? بص بيبوس البت ازاي ياسر بيقرب من رقبتها وبيهمس بنفسه السخن ... بصلهم كويس رباب حست بتوتر وبالبلل بين افخادها وبتتكلم بصوت نعسان : شيفاهم كويس بيمسكلها صدرها ياسر مد ايده وبيدعك بزها اليمين وايده خارجه من تحت باطها رباب : بتبص وهي هايجه اوي ... انت بتعمل ايه ياسر بيبوسها من شفايفها ومد ايده الشمال جوه البادي وبيدعك بزها اللى في حجم البرتقاله البصره وهي ساحت خالص فقعدها على حجره وبيبوسها وهو شغال في بزازها وبيخرج بز بيلحس حلمته رباب : كفايه حححح ياسر استغل انها سايحه وبيدوس على كسها من عالليجن رباب : ااااه بالراحه وبتحضنه اوي ... حبيبي بلاش ويلا نروح ياسر بيدعك ضهرها ونزل على طيظها بيفعصها رباب : عاوزة ادخل الحمام ياسر : تعالي ودخلها الحمام ودخل وراها رباب : ياسر اطلع ارجوك حد ييجي يشوفنا ياسر : تعالى بس ودخل بيها حمام من الحمامات وقفل الباب وبيبوسها اوي وهي ساحت اوي وواحده واحده نزلها الليجن بالاندر وكانت هي متشعبطه فيه اوي وقلبها خلاص هيقف ياسر طلع زوبره وبيدعك بيه كسها الغرقان في شهدها رباب : انت بتعمل ايه ... بلاش ياسر ظبط زوبره وزأه رباب حست بوجع هيطلع من مخها اااااااه ياسر بيبوسها علشان كسها ضيق وبيوجعها وبدأ ينيك فيها وهي متشعبطه فيه جامد ولفت رجليها على وسطه ودموعها نازله منها وبعد شوية حست بحاجه سخنه جوه كسها وياسر بينهج اوي رباب : عملت كده ليه ???? ياسر : متخافيش ماحنا هنتجوز رباب : بصت وشافت زوبره مصبوغ بدم بكارتها واغمى عليها ياسر : مالك يا بت ... روبي روبي .. فوقي يا بت هنتفضح رباب بتفوء : اطلع يا ياسر وانا هطلع مش هتأخر ياسر رجع البلكون وبعد شويه رجعت رباب وهي باصه عالفيلم ومش بتشوف حاجه ودموعها نازله منها وبعد الفيلم طلعوا اتمشوا لغاية ما روحها ودخلت بيتها وهي مبتردش سماح : مالك يا روبي رباب اترمت في حضن امها وهي بتعيط : الكلب عمل عملته في يا ماما ?? سماح : مخضوضه عمل ايه يا بت انطقي رباب بتشاور تحت وسماح شافت بقع ددمم سماح : يا مصيبتي ... وده حصل ازاي انطقي رباب بتعيط ومخنوقه سماح بتلطم : يا مصيبتك السوده يا سماح ... يا خيبتك الاويه يا سماح .... اسمعي انتوا لازم تتجوزوا رباب : مش عاوزه اشوفه تاني وبتصرخ اوي سماح : ما ده هو الحل علاء دخل من غير ما يحسوا وسمع كلامهم وراح بيت ياسر وضربه هارون بيحوش ما بينهم : في ايه يبني بس اهدى بس علاء : ?ابنك الكلب ده اعتدى على اختى وخد شرفها يسرا : يا مصيبتي ... هارون لف ودور الضرب في ابنه : اسمع يا علاء .. انا هجيب ياسر معايا ونجيب المأذون ونجوزهم علاء : عملت كده ليه ... مانت كده كده هتتجوزها ... تعمل في انا كده .... انا صاحب عمرك يا كلب ?? هارون : اهدا بس الامور متتحلش بالصوت ... يلا يام ياسر البسي وانت هتتجوزها ومفيش طلاق منها انت فاهم ياسر : اللى حصل كان غصب عننا وكمان هي سلمتلي نفسها علاء : اخرس يا كلب اختى اشرف منك ومن عيلتك كلها هارون : خلاص يبنى احنا جايين معاك ....... في عشة علوان بغاشه : والعمل يا علوان ... الحاج من ساعة الحريقه مش بيبعتلى حتى علوان : من ساعة ما البيه ظهر والدنيا اتلغبطت خالص بغاشه : طب والحل علوان : لازم نستنى لما يرجع ونشوف هنعمل ايه ..... في المستشفى زين والد وليد وصل صباح : الحأ ابنك يا زين زين : انا اخدت اول طيارة وجيت ايه اللى حصل صباح : احمد صاحبه كلمنى وقال ان عربية خبطته ... ابنك ضاع يا زين ... ضاع الواد .... خلاص مبئاش في وليد ... الواد مش نافع تاني ? مراد راح المستشفى وسأل على وليد ومعاه ظابط وامين شرطه زين : انا والد وليد ... مين حضرتك مراد : احنا عرفنا مين اللى عمل كده بس عاوزين اقوال وليد صباح : يا ريت ... الواد ضايع خالص ... مفيهوش حته سليمه ? زين : اسكتى خالص ... انتى ايه بومه صباح : ابني ????? في مكتب الدكتور الدكتور : ابنكم كويس جدا بس هو في الرعاية تحت الملاحظه زين : طب هياخد وقت اد ايه يا دكتور الدكتور : شهر عالاقل في المستشفى على ما يفوء وبعد ٦ شهور هنشيل الجبس و زيهم علاج طبيعي مراد : بيطلع كارنيه المخابرات ... احنا عرفنا اللى حصل بس في حاجه شاكين فيها علشان كده هنحط حراسه على وليد دكتور : مفيش داعي احنا شايفين شغلنا والحراسه ملهاش داعي هتعمل شوشره عالفاضي مراد : بس لازم منها ... حضرة الظابط هيفضل هنا لغاية ما يكون مستعد يتكلم ..... في بيت احمد الكل نام وحسن في البلكونه بيشرب سيجاره وشاي ريم : عاش من شافك يا حسن حسن : الدنيا صغيرة اوي يا ريم ريم : فيك الخير انك لسه فاكرني حسن : هو انتى تتنسي ريم : سمعت انك متجوزتش حسن : كنت هتخبط في دماغي واعملها بس افتكرت كلامنا فرجعت في كلامي ريم : كلامنا ازاي فكرني حسن : لما اتجوزتي ... قولتلك هفضل مستنى العمر كله ريم : يااااه متجوزتش علشان انا اتجوزت حسن : انا مفيش مره قدرت تهز قلبي ولا تقتله غيرك ريم : انت لسه بتحبني حسن : وعمري ما حبيت غيرك ريم : بجد يا حسن ... طب ليه مجتليش بعد ما اتطلقت حسن : علشان مفيش حد قتلني زيك .... انا كنت مستعد اعيشك ملكه ... بس انتى سبتيني علشان الغريب ريم : اهو راح لحاله حسن : ليه مرجعتيش البلد ريم : العيشه هنا احسن ... هنا زحمه ومحدش مركز مع حد ... الناس في البلد مكانوش هيسيبوني في حالي حسن : فاكره ... كنا بنتقابل في اوضة الخزين ورمزي كان هيكشفنا ريم : لسه فاكر .... سبتنى اتجوز غيرك ليه حسن : غلطه .... لو رجعت الايام كنت قتلته ريم : ودلوقتى حسن : لسه حلوة زي مانتى يا ريمي ريم : يااااااااه وحشني اوي الاسم ده ... كان نفسي اسمعه من زمان حسن : تتجوزيني رمزي : بيظهر من الطلمه ودخلهم البلكونه ... موافق بس بشرط حسن : رمزي ... انت هنا من امتى رمزي : من ساعة اوضة الخزين ... بئا كنتوا بتقرطسونا زمان حسن : مفيش داعي للعتاب يا رمزي .. قول شرطك رمزي :تطلبها و تتجوزها قصاد البلد كلها حسن : مفيش مانع من بكره نروح البلد وهطلبها قصاد الخلق كلهم ريم : صحيح يا حسن ? رمزي : بئا كنتوا بتدخلوا اوضة الخزين ها ? ريم : ما خلاص يا رمزي اهو هيتجوزنى خلاص ..... هارون جاب المأذون وجاب شهود وجوز ياسر لرباب سماح: كده يا هارون ابنك يكسرني ويخليني اجوز البنت اللى حيلتي بالطريقه دي هارون : حقك علي يا سماح المهم اننا سترناها سماح : ? انت شايف كده من غير لا مهر ولا فرح ولا حتى شقه تلمهم يسرا : انا حاسه بيكي يختى بس نعمل ايه حظى في ابني كده رباب : ابعد عني انا مش طايئاك علاء : هتزعلها هزعلك فاهم يلا رباب : ومين قال انى هتطمنله تانى وهروح معاه ياسر : يا ستي خلاص ... كمان انا لو مش بحبك مكنتش جيت واتجوزتك علاء : ما تحترم نفسك هارون : مالكم يا ولاد ... اسمعي يا روبي يا حبيبتي هتكوني هنا مع ماما لغاية ما اشتريلكم شقه ... وانت يا اخرة صبري مش هتشوفها الا لما نفرش الشقه ... ويكون في علمك انت اللى هتدهنا بنفسك وهتعمل كل حاجه فيها بنفسك وهتطلع العفش لوحدك ياسر : ايه نظام السخره ده رباب : ان كان عاجبك ولو مش عاجبك طلقنى والشقه من حق الزوجه هارون : لاااا مفيش طلاق .. ده المؤخر مليون جنيه ولو فكر هنحبسه بيهم ياسر ( انا شكلي دبست نفسي بجد ) ??[/B] صورة صباح[/B] [URL='https://freeimage.host/i/HXpViFt'][IMG alt="HXpViFt.jpg"]https://iili.io/HXpViFt.jpg[/IMG][/URL] [B]الجزء الثالث [B]كل عائله ... كل اسره ... كل فرد يسير في حياته وبداخله بركان اما يكون خامد او ثائر عرفنا الجزء اللى فات سبب ثورة البركان بقلب حسن نعم انه الحب عندما فقد حسن حب عمره ريم واتجوزت غيره ثار البركان بداخل قلبه ليظهر الوجه المرعب للجميع ويتبدل الحنان بالقسوة وطبعا محدش كان فاهم هو ليه بيعمل كده وكان كل تركيزه على شغله ومتعته لكن مع عودة ريم والمواجهة بينهم خمد البركان وعاد حسن مره اخرى بغاشة : يعني ايه ياسي حسن ... انت هتتجوز غيري ... بعد ده كله واللى عملته علشانك ... انت ليه بتعمل معايا كده حسن : اسمعي يا بغاشه ... انا حبيتك فعلا . بس انا عمري ما كنت اتصور انى هيرجعلي حب عمري تاني بغاشه : وهي احسن مني في ايه رمزي داخل ومعاه ايناس وريم حسن : يا مرحب يا مرحب بابو نسب ... ازيك يا لمضه ايناس : كويسه يا خالي حسن : ازيك يا ريم ? ريم : ? احسن كتير بغاشه شافت ريم وعيطت وجريت علشان شافت واحده ست بجد رمزي : هي لسه على زمتك حسن : ذمتى ايه ... دي البت بغاشة الغازية ... تسليه يعني ريم : يعني بتعرف وعايش حياتك من غيري اهو ... امال ايه محبتش و متجوزتش حسن : عرفت اه لكن متجوزتش .... واد يا علوان شوف الحاج رمزي والهوانم يشربوا ايه علوان : تشرب ايه ياسي رمزي حسن : روح هات شربات يا واد رمزي : لا كفايه شاي حسن : ما تهم يا واد علوان : حاضر يا حاج ( مش فاهم حاجه خااالص ) رمزي : من زمان مدخلتش هنا ... يمكن من ايام المرحومه ام ايناس ريم : بس البيت اتغير كتير حسن : لا اصلى وضبته من فترة كده ايناس : انا مش مصدقه .... بئا انت خالي حسن اللى راعب الكل حسن : لا مش انا ? رمزي : ما خلاص عرفنا اللى فيها يا بنتى اتاريني انا السبب ... اصلي زمان جوزت عمتك لواحد من مصر واتاريهم بيحبوا بعض خالك وعمتك وانا مكنتش اعرف فافتكر انى رافضه ايناس : بئا الحكايه كده حسن : ليت الشباب يعود يوما رمزي : انسى يا حسن وسامح ... الدنيا مش مستحمله خصام تاني حسن : على قولك يا رمزي يا جوز اختي علوان : الشاي ? حسن : مالك يا واد متنح ليه علوان : مفيش يا حاج .. عشة علوان علوان : ياما حذرتك بس مسمعتيش الا صوتك بغاشه : لييييييه ???? ... انا حبيته يا علوان ? يسيبني ليه ? علوان : اسمعي .... الحكاية كده باظت خالص .... انتى متتحركيش من هنا لغاية ما اشوف حل للمصيبه اللى حلت .... عشنا وشوفنا حسن ورمزي بيسلموا على بعض ويتشاركوا ويتناسبوا كمان ........ في بيت احمد احمد :?????????? علاء : انا كان هيجرالي حاجه لو مكانوش اتجوزوا احمد : يا ريت تتعظ يا صاحبي اديك شوفت اخرة المشي البطال علاء : ما انا جاي علشان كده احمد : مش فاهم علاء : انا جاي وكلي عشم اخطب اختك ليلى احمد : كان بودي يا صاحبي بس للأسف ليلى اتخطبت خلاص علاء : ايه اتخطبت لمين وامتى وازاي احمد : وليد طلب ايدها واحنا اديناله كلمه علاء : وليد .... ليه ... ازاي احمد : علاء انا كنت مستنيك كتير بس انت اللى مأخدتش الخطوه وغيرك سبقك لقلب اختى وفاز بيها علاء : طب مقولتوش ليه احمد : علشان ملحئناش وحصلت لوليد حادثه وهو في المستشفى دلوقتي علاء : وليد في المستشفى ... امتى وازاي احمد : تعالى نروحله ... ممكن يكون فاق من الغيبوبه علاء : كمان غيبوبه ... كل ده حصل وانا معرفش ... طب وليلى احمد : شيل ليلى من دماغك يا علاء ... ومتعملش زي ياسر لإني مش هرحمك علاء : طب يلا بينا دلوقتي ( دانا هفشخكم ... صبرك علي يا ليلى ) ......... فيلا الباشا الباشا عامل اجتماع لرجالته وجنبه مراد والحناوي مراد : كده البضاعه هيتم توزيعها اسرع واامن الحناوي : انا كده محتاج مده مش اقل من اسبوع لتدريب الرجاله عالاسلوب الجديد زين : هو صحيح اسلوب رائع بس صعب استخدمه في الكويت الباشا : طب كده ممكن نوفر بنسبة كام مراد : مش اقل من ٢٠% الباشا : يعنى انا ممكن ازود ارباحي ٤٠% مراد : بالظبط كده ....... المحجر رمزي مع العمال بيباشر العمل عامل : حاسب يا واد الارض بتنزل عامل ٢: الحئونى يا ناس رمزي : في ايه عندك عامل ٢ : الارض بتاكلني يا حاج رمزي : هات الحبل بسرعه جابوله الحبل ولفه حوالين وسطه ونزل بيشد العامل رمزي : شدنى يا ولد عععععععع شد كويس بعد ما طلع العامل رمزي بيتصل بمراد اللى وصل بعد ٤ ساعات مراد : هو ايه اللى حصل رمزي : العمال كانوا بيكسروا وواحد منهم كانت الارض بتبلعه بس اللى حصل ده مش طبيعي ... انا نزلتله وحسيت ان في دوامه وبعد ما طلعته اختفت مراد بيتصل : ابشر يا باشا وصلنا للبوابه ... تمام يا باشا ... انا مستنى الحناوي ورجالته رمزي : بوابة ايه مراد : المكان فين بالظبط رمزي : هنا .... المكان المحفوف بالجير ده مراد : والراجل اللى كان هينزل في الارض فين رمزي : خاف وخد حسابه ومشي مراد : مش مهم ... اهم حاجه محدش يعرف حاجه عامل : الحأ يا حاج الواد اللى طلعته لئينا راسه وجسمه مش موجود مراد ورمزي بيبصوا لبعض ?? رمزي : فين يا واد عامل : ورا الجبل يا حاج ......... في بيت علاء سماح : جدعه يا بت قدرتى توئعيه على بوزه رباب : كنت عارفه انه هيعمل كده او ياخدنى عندهم فكنت عامله حسابي وركبت الغشاء البلاستيك بالليل والصبح كان ثبت سماح : انا عاوزاكي تاخدي منه على اد ما تقدري .... ابوه غنى اوي رباب : من يوم ما كان بيعاكسني وعرفت انه صاحب اخويا وانا قولت لازم يشيل سماح : طلعتي مش سهله يا بت انتى رباب : المهم خدتى من ابوه كام سماح : اشترى سكوتى ب١٥٠ الف بس رباب : كويسين ... تحبي اجيب رجل ابوه ولا اسيبهولك سماح : لا سيبهولي متبئيش لبوه يا روح امك رباب : انتى لسه مع علاء سماح : عارفه انك هتموتى ويركبك رباب : اشمعنى انتي سماح : لما تروحي بيت جوزك اشبعي بيه رباب : عرف انك مش امه ولا لسه سماح : لأ لسه ... بس اوعي يعرف .... ساعتها لا انا امك ولا اعرفك رباب : واهون عليكي يا موحه سماح : اه تهوني .......... في بيت هارون يسرا : ليه يبني كده ... ينفع اللى عملته في البنت ده ياسر : طول الوقت كنت بسمع عن علاقاتها بالعيال في النادي ... بس لما شوفت الدم بعيني حسيت اني وسخ اوي هارون : اتمنى تكون اتعلمت الدرس وتنتبه بئا لمستقبلك ودروسك ياسر : حاضر يا بابا ... المهم هتجيبلي الشقه امتى هارون : لااااا لسه بدري ... انا عملت كده علشان اخوها كان هيقتلك ومكنتش هقدر اخد حقك بسبب اللى عملته ... كده اديكوا اتجوزتوا خلاص ... اتعامل كانك لسه خاطبها لغاية ما نقدر نلمكم يسرا : واظن كفايانا .... المره دي عدت على خير المره الجاية ياسر : لاااا توبه لا جايه ولا غيره ...... في المستشفى وليد عالسرير متجبس علاء : الف سلامه يا صاحبي ياللى كنت عارف انى بحبها ومع ذلك روحت تخطبها وليد : هئ هئ كنت ايه .... انت مكنتش بتحبها يا صاحبي ... كل الحكايه كانت عجباك وكنت هتموت وتوصلها .... انا بئا اللى لمستنى من جوه صح ... حبتها وحبتني واتفقنا اتغير واتجوزها وفعلا ... اتغيرت علشانها كتير .. ممممم ااااه احمد : استريح يا وليد متجهدش نفسك وليد : على فكره الواد ياسر خطب اختك وجواه نفس نيتك ناحية ليلى احمد بيبص لعلاء اللى حط عينه في الارض : خلاص يا وليد صباح : وليد حبيبي وليد : ياااااه ماما .... انا كنت نسيت ان لي ام اصلا احمد : يلا يا علاء احنا علاء خارج مع احمد وهو بيعيط حرفيا صباح : انا اسفه يبني .... انا اللى رميتك زين : وليد انت كويس دلوقتى وليد : معلش الصوت ده انا عارفه بس مش قادر اجمع ... معلش مش قادر اشوفك علشان احدد زين : انا ابوك يا وليد وليد : معقوله ... وكلفت نفسك ليه وجيت .... وعلى كده اخدت الاذن من مراتك ولا جاي هربان منها زين : انا عارف انى مهما قولتلك مش هتصدق وليد : اصدق ايه ... عاوزنى اصدق انك طلقت ماما علشان زرار قميصك المقطوع .... عاوزني اصدق انك فاكرني .... ولا عاوزنى اصدق ان مراتك ملهاش ذنب في عدم سؤالك عني ... تعرف انت ايه عني ... بتبعتلى فلوس كانك مأجرني بالشهر ولا ماما اللى راحت اتجوزت واحد خد كل فلوسها ورماها في الشارع وبدل ما تروح لابنها راحت تشتغل في بيت مشبوه وجابتلي العار .... على فكره اللى دهسنى مدهسنيش ... انا اللى رميت نفسي عالعربية علشان ارتاح من عاركم ليلى داخله : وليد انت بتتكلم وليد فرح لما سمع الصوت ونبضات قلبه سرعت الدكتور جاي جري وبيكشف عليه ... لو سمحتوا سيبوه يرتاح وليد : ليلى استنى ليلى : انا جنبك يا حبيبي وليد : انتى الحقيقة الوحيده في حياتي ... استنى متخرجيش الدكتور : لازم ترتاح .... بعد اذنك يا انسه ليلى : انا هخرج يا حبيبي بس هكون قريبه اوي منك وبتخرج صباح : انت السبب في كل اللى بيحصل ده زين : انتى صحيح اتطلقتي صباح : ? وتفرق معاك زين : احنا لازم نرجع لبعض صباح : لا يا شيخ ... وعلى كده سمو الشيخه هتوافق ... لو عرفت هتسيبك عايش زين : انا طلقتها من شهرين صباح : لا بجد برافوا زين : انتى ليلى خطيبة وليد ليلى مبتردش ومش سامعاه اصلا زين : لو سمحتى ليلى : سوري يا اونكل ... كنت بتقول حاجه زين : اونكل ... ماشي يا ستى ... انتى خطيبة وليد ليلى : كنا هنتخطب بس لسه محصلش زين : بتحبيه ليلى : مراد ... مراد .. بعد اذنك يا عمو مراد : اهلا ليلى وليد عامل ايه ليلى : ? لسه خارجه من عنده وتعبان اوي زين : ازيك يا مراد ... ايه اللى جابك مراد : انا خال ليلى انت اللى بتعمل هنا ايه صباح : البيه والد وليد يا باشا مراد : كويس تعالى معايا ... انا عرفت اللى عملوا كده .... كده مش احمد بس اللى كان مقصود ... لا وكمان وليد .... انا بكلمك بعيد عن والدته علشان دي ست نكد و مبتفهمش وانا بتخنق من اسلوبها ... ابنك كده في خطر لازم تحميه زين : مين اللى عمل كده مراد : شغل مخابرات زين : مين بالظبط صهاينه .. امريكان ... جماعات .... مافيا .... فاجنر .... كي جي بي ..... ماسونيه .... مين بالظبط مراد : وهو لو حد من دول كنا سكتنا ... اعداء الباشا بيصفوا رجالته وعائلات رجالته زين : مين بالظبط مراد : روح للظابط المهم وهتعرف ... انا اللى عندي قولتهولك زين : يعنى ايه .... انا هتصل بالحناوي يبعتلى فرقه تحمي ابني مراد : الحناوي في المنيا مش فاضيلك زين : انا هتصرف وليد نايم على ضهره وبيفتكر الحادثه وبيفتكر شكل اللى كانوا في العربيه ............ في بيت عمر عزيزه : خطوه عزيزه ياسي رمزي رمزي : انا كنت جاي اتطمن على عمر وبالمرة عازمكم الخميس الجاي على فرح اختى من الحاج حسن عزيزه : بجد ... زغرطت الف مبروك يا حاج بس محدش هنا ابويا وامي اخدوا عمر وراحوا يزوروه المقام رمزي : طب حيس كده استأذن انا عزيزه : ودي تيجي ... الا البت ملك عامله معاك ايه رمزي بيبصلها : كويسه ... اشمعنى يعني عزيزه : خلي بالك وفتح عينيك عليها ... اصلي عارفاها كويس رمزي : تعرفي ايه عزيزه : الصراحه ... انت صعبان علي ياسي رمزي رمزي : صعبان عليكي ... يعني ايه عزيزه : هقولك بس اوعدني متجيبش سيره انى قولتلك رمزي : علشان علاقتها باخوكي يعني عزيزه اتصدمت : انت عرفت يا حاج رمزي : عارف من قبل اللى حصل عزيزه : وساكت ... يا بختك يا ملك بجوزك رمزي : هو انتى عاوزه ايه بالظبط عزيزه : بوعيك ياسي رمزي ...الحق علي يعني رمزي : وبعدين عزيزه : الصراحه انت خساره فيها بجد ... مكنتش انا مكانها ... دانا كنت اسعدك واهنيك وادلعك واخد بالي منك رمزي : عزيزه انت عاوزانى اتجوزك عزيزه : يا ريت يا حاج رمزي ( يعنى اللى قالته الغازية صح ... يعنى عمر كان بيقرطسني .... ماشي يا عمر ... اما وريتك ) بجد يا عزيزه ... دانا اتمنى عزيزه : بجد ياسي رمزي رمزي حط ايده على خدها : كبرتي يا عزيزه واحلويتي وبيقرب منها عزيزه اتوترت : سي رمزي بجد انت شايفنى حل رمزي بيبوسها وخدها ودخل بيها جوه وهو بيقطع شفايفها : حلوة اوي كمان عزيزه : يعني عجبتك ياسي رمزي رمزي : هما راجعين امتى عزيزه : هما لساتهم خارجين قبل ما توصل رمزي بيبوس عزيزه : طب تعالى في حضنى يا بت عزيزه : يااااه ياما اتمنيت حضنك ده ياسي رمزي رمزي بيشيلها وهي بتبص لملامحه ومتخدره تماما وشهوتها ناحيته متملكه منها عزيزه : هتعمل ايه ياسي رمزي رمزي : هعمل اللى المفروض يتعمل ... هتجوزك يا بت عزيزه : طب وملك رمزي : ملك هتكون خدامه تحت رجلك الخاينه دي عزيزه بتبوسه جامد وخلصت البوسه كانوا هما الاتنين عالسرير وبيخلعوا بعض رمزي : يالهوي بالي على جمالك ... كل ده مخبياه تحت جلبيتك عزيزه : عجبتك يا حاج رمزي : اوي وبيشدها على طرف السرير وهو بيخرجها من اخر قطعة مغطياها كلوتها وبينبهر اوي بشكل كسها وبينزل يبوسه عزيزه : حححح حلو اوي يا رمزي ... انا مش عارفه سيبتك تعمل كده ازاي رمزي مسك زوبره اللى اول ما شافته عزيزه شهقت وبيوجه راسه للخط الفاصل بين شفرات كسها وبيدعكه عزيزه : انا طايره ومش حاسه بجسمي عالارض هاااا بالراااحه رمزي دخل الراس بين شفراتها وبيدوس عزيزه : بالراحه يا رمزي انا اول مره رمزي دخل زوبره للربع عزيزه : ياااااااا .... طلعه طلعه رمزي : مبيطلعش ... همتعك بس سيبيلي نفسك عزيزه : طب بالراحه رمزي بيمسك وسطها وبيكمل نيك فيها لغاية ما حس انه هيجيب فطلعه ونطر على وشها عزيزه دمها نازل منها عالملايه ورمزي كان بيلبس وسابها زي ما هي وهو عالباب ... ابئي ادخلي اتغسلي قبل ما ييجوا عزيزه بصتله وهي حاسه انها فرخه مدبوحه : اخيرا هنتجوز يا رمزي وبتدخل بالفعل الحمام غسلت نفسها واستحمت ورجعت غيرت ملايتها وكانت مبسوطه اوي ........ في المحجر الحناوي : يلا يا رجاله انا عاوزكم تخلصوا حفر هنا على عمق ١٠ متر الرجاله بيحفروا والدوامه اشتغلت الرجاله جريوا بعيد الحناوي : ????? الدوامه خلصت وبان سرداب كبير وراح وقف على بدايته ... امك داعيالك يا حناوي ... الو ... مراد بيه .... انا لئيت الكنز .... تعالى وشوف بنفسك صور عزيزه[/B][/B] [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HXyAOtn.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HXyAOtn']HXU7khu.md[/URL][/HEADING] Image HXU7khu.md hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HXyAj9I.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HXyAj9I']HXU7eIe.md[/URL][/HEADING] Image HXU7eIe.md hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [B]الجزء الرابع [B]عليك ان تواجه وتتحدى كل الظروف حتى تنال ما تحارب لأجله وان خسرت اخسر بشرف ولا تجعل حياتك مجرد حلم لا تسعى لتحقيقه هكذا الكثير من الشباب عندما تواجههم صعوبات في العلاقات فهم يهدمون ويندبون خلص الجزء اللى فات لما حناوي فتح بوابة الكنز اللى هو أصلا كان في حوزة حسن واتنا ل عنه لرمزي بأمر من مراد المحجر وصلت عربيات كتير جيب ومرسيدس عاليه وبي ام وماركات غاليه كتير ونزل منها الباشا الكبير ومعاه مراد ومعاهم عالم الاثار المهم ومجموعة ظباط امن وطنى ومخابرات الباشا : عظيم عظيم عفارم عليكم يا رجاله عالم الاثار : من الواضح ان المكان ده كان معبد ومن الواضح كمان ان في بركان او زلزال كبير مدمر دفنه تحت الارض مراد : رمزي بره يا باشا طالب الاذن للنزول الباشا : خلوه ينزل ده وش السعد علينا عالم الاثار : انا عاوزكم تمشوا بحذر علشان ممكن نقابل كائنات مميته ويا ريت تلبسوا الاقنعه علشان الغازات بعد ربع ساعه من المشي وصلوا غرفه بها نقوش فرعونيه رمزي : ???? هو ده حلم ولا حقيقه مراد : ابسط يا عم ... اللى عملته طول عمرك ولا حاجه من اللى هيطلعلك الباشا : مكتوب ايه عالم الاثار : دي احداث حروب قام بها الملك بتاح في حروبه المختلفه حناوي : بيدخل هو ورجاله شايلين صناديق كبيره عالم الاثار : مش هنحتاجلها دلوقتى بس عاوز كاميره الباشا : نفذ كل المطلوب يا حناوي رمزي : في برديات هنا عالم الاثار بيفتحها : ??? الباشا : فيها ايه عالم الاثار : دي برديات لخرايط غنائم الحروب وبتقول انها لم توزع وانها موجوده في اماكن مختلفه وبيكمل فتح البرديات بحذر طبعا الباشا : هو ده الكلام .... في حاجه قريبه من هنا عالم الاثار : مفيش غير واحده في مكان قريب على بعد حوالى ٢ ميل مراد : طب يلا يا رمزي هات البرديات كلها بس اوعى حاجه تتقطع عالم الاثار : محدش يلمس حاجه .... باشا كل حاجه احطها بنفسي في الصناديق الباشا : اللى يؤمر بيه نفذوه ... مراد خليك معاهم وانت يا حناوي خليك مع مراد والبروفيسور وبلغونى باللى هيحصل .... انا هروح ارتاح شويه في بيتى عند حسن ......... في بيت احمد مها بتتكلم في الموبايل : بجد يا مراد ... يعني ودعنا الفقر للأبد احمد وليلى سمعوها وقعدوا جنبها كل واحد باسها في خد مها : طب ورمزي عمل ايه .... اه طبعا ٢٥% حاجه تانية خالص يبن المحظوظه يا رمزي .... تفتكر الحاجات دي ايه .... ???? .... لا انا اقابلك .... لسه هناك .... طب عملت ايه في الواد اللى كان عاوز يموت ابني .... طلع ايه ( وقفت من مكانها مصدومه وبتبص لولادها ) طب خلاص زي ما هما عملوا كده مستنية حق الواد الغلبان .... انت بتقول ايه ... طلع ابن مين ...? يا نهار اسود .... وليد ابن زين ? ..... بس محدش جابلي سيرة خالص .... طب خلاص انا هشوف ... باي احمد : في ايه يا ماما ليلى : وليد زين الدين عثمان ده اسم وليد احمد :وليد زين الدين على عثمان ... اه ماله يعني مها : قوموا البسوا بسرعه هنروح لوليد المستشفى احمد : ايوه بس الساعه كام دلوقتى ليلى : مال وليد يا ماما مها : انتى اسمك ايه وهتعرفي ليلى : ليلى حسام ابو زيد مها : عثمان احمد : قصدك ايه يعنى مها : زين الدين على عثمان اخو دكتورة رانيا وابن عم ابوكم ليلى : ? يعني وليد ابن عمي احمد : معنى كده ان ياسر كمان ابن عمي ?????? ليلى : بتضحك على ايه احمد : اصلنا اصحاب من زمان ولسه عارف انهم ولاد عمى ??? مها : يلا البسوا بسرعه احمد : طب ناويه على ايه بس مها : ادخلوا البسوا وهتعرفوا بعدين احمد وليلى دخلوا يلبسوا ومها كمان وبعد شوية راحوا المستشفى ....... حسن في بيته وعلوان بيحكيله اللى سمعه من اهل البلد حسن وقف وكإن جردل مياه ساقعه نزل عليه : بتقول ايه يا واد علوان : ده اللى كل البلد بتحكيه يا حاج حسن : عملتها في يا مراد بيه ... يعنى رمزي بئا حاجه كبيره في كام يوم ... غور قدامي خلينا نهم نشوف علوان : على فين يا حاج حسن : ودي فيها كلام ... عالمحجر مفهاش كلام ( وفيها لاخفيها ) حسن وعلوان راحوا المحجر وعند بدايته الحرس وقفوهم حسن وعلوان رافعين ايديهم علشان شابفين حكومه كتير : انا حسن ابو زيد ظابط : خير يا حاج حسن ... ايه اللى جايبك هنا مراد : خير يا حسن ... ايه جايبك هنا حسن خايف وبيبلع ريئه : هوهوهو.. هو اللللى سمعناه صح مراد : اه صحيح ... يا فقرس ? حسن : معناه ان رمزي ليه الربع مراد : وانت ايه دخلك حسن على صوته : لا ده فيها وفيها وفيها السلاح اتعمر كتير واتوجه ناحيته مراد : نزلوا السلاح .... امشي يا حسن الطلعه دي مش بتاعتك ... رمزي اهتم بالشغل ... عكسك انت كنت مبلط ... واهو بيتكافئ على شغله .... روح يا حسن وطرئع صباعه وجاله ظابط الظابط : امرك يا فندم مراد : وصلوه هو والراجل بتاعه للبيت ... ومش عاوز شوشره يا حسن حسن : البلد كلها بتتكلم مراد : البلد كلها كوم وانت كوم حسن : امرك يا بيه ( واضح انكم مسنودين اوي ) علوان : هنعاود يا حاج حسن : ايوه يا بوز الشوم مراد : نفذ يا حضرة الظابط الظابط : اتفضلوا معايا انا هوصلكم بالعربية ....... في بيت هارون هارون : انت بتقول ايه .... ولا حد ادانى خبر .... طب انت فين دلوقتي ... طب تعالى وهنروحله كلنا الصبح .... كده ... طب احنا جايين ... مسافة السكه يسرا : في ايه يا هارون هارون : وليد خبطته عربية من كام يوم وهو في المستشفى يسرا : يا كبدي عليك يبنى ... اتاريه لا حس ولا خبر هارون : ياسر ... انت يا زفت ياسر : امرك يا بابا هارون : ابن عمك فين ياسر : معرفش ... من يوم النتيجه مشوفتهوش هارون : وليد في المستشفى من يوم النتيجه .. وانت بتتسرمح مع البت بتاعتك ست رباب هانم ياسر : ولا عندي خبر ... وهو عامل ايه هارون : خش البس علشان تيجي معايا وانتى البسي يلا ..... في المستشفى بعد ساعه مها داخله هي وولادها وهارون داخل وراها هو وعيلته زين : مها ? وبيجري عليها بيسلم عليها بحراره وبيحضنها هارون شافهم وراح سلم على اخوه بحرارة واحضان مها : عاش من شافك يا هارون هارون : مها ? ياااااه بالحضن وفعلا خدها في حضنه احمد : ازيك يا عمي هارون : ابنك ده مها : تعالوا يا ولاد اعرفكم باعمامكم ... ده عمكم هارون وده عمكم زين هارون: اهلا اهلا ... بنتك دي يا مها كبرت واحلوت ليلى : اهلا يا عمي هارون : ? انتى البنت اللى كانت مع وليد في بطولة التنس احمد : ليلى توأمي يا عمي ووليد كان طلب ايدها ولولا اللى حصل كان زمانهم مخطوبين زين : ولاد حسام كبرتوا اوي ... يااااه عالدنيا ... تعالوا في حضن يا ولاد وبيحضن احمد و بيبوس ليلى في خدودها ... ولا وطلع الواد نمس وعرف يختار رانيا داخله بحراسه من جاردات كتير : زين ايه اللى سمعته ده ... صحيح ابنك هنا هارون : وحشتيني يا رانيا رانيا : هارون ? اخويا وبتترمي في حضنه احمد وليلى واقفين على جنب ياسر : يعني انتوا ولاد عمي وبياخد احمد بالحضن وجه يحضن ليلى احمد منعه : ولا متستهبلش دي مش رباب يا روح امك ليلى : اهلا بتقولها بقرف علشان اللى عمله مع رباب صباح : انا واقفه ومش فاهمه حاجه زين : تعالى يا صباح ... دي مها مرات ابن عمي ودي بنتها هتكون مرات ابنك وده اخوها صباح : معلش متأخذونيش في اللى قولته كنت مخضوضه على ابني وخدت مها بالحضن و بعدها ليلى ... معلش يا بنتى سامحيني ليلى : ولا يهمك يا ماما انتى هتكوني حماتي بس وليد يقوم بالسلامه رانيا : لو سمحتى مكتب المدير فين انا مدير المستشفى : امر حضرتك ومين انتوا رانيا : انا رانيا عثمان دكتورة جامعه وابن اخويا محجوز هنا وانا هنقله مستشفى تانيه المدير : تمام يا فندم بس بس الكلام ده هيكون الصبح علشان تعملوا اجراءات الخروج رانيا : لا انا هسدد حساب المستشفى دلوقتى وهتمضيلي تصريح الخروج المدير : اسم المريض ايه زين : ابني وليد ... وليد زين الدين على عثمان المدير : بس ده ممنوع يخرج يا فندم علشان جهة سيادية حطت عليه حراسات الظابط : لا مفيش مانع ياسيادة المدير ... اهلا دكتوره ... انا سمعت الحوار من الاول وبلغت مراد بيه وهو موافق ... المدير : حيس كده هتطلعوا الدور التانى تدفعوا الحساب و تعملوا اجراءات الخروج وادي امضتى بالموافقه علشان يخلصولكم كل حاجه رانيا : زين .. هارون .. انا هاخد وليد المستشفى الخاص بتاعة الباشا وهناك هجيبله احسن دكاتره في العالم مها : شوفتوا الستات ممكن يعملوا ايه رانيا : مها حبيبة قلبي ... اهلا اهلا اهلا ? ازيك ياحمد ازيك يا ليلى احمد : اهلا يا دكتورة رانيا اعطت الموافقة للجار بتاعها وطلع خلص الاجراءات وتم نقل وليد لمستشفى الباشا ....... في بيت هارون ياسر : بئا احمد وليلى طلعوا ولاد عمي ... انا مبسوط اوي هارون : اياك يشتكوا منك ساعتها هعملك تحويل واعيشك بنت ياسر حط ايده تحت : لأ يسرا : ??? بمرءعه يخيبك يا ياسر ... هو ابوك هيعمل كده هارون : وهسلمه لاخوها كمان ... الا ولاد حسام ... ده كان كبير العيله وابنه عن قريب لما يتخرج هيكون مكانه زين : عندك حق يا هارون ... من ساعة موت حسام والعيله كلها اتفركشت هارون : بس اختك عملت واجب مع ابنك شيلتنا فيه الطين ... فعلا بعد حسام مفيش نخوه في العيله وبيبص لابنه بعتاب زين : **** يخليلها جوزها وعيالها هارون : هي معاها كام دلوقتى زين : معاها فريده ١٠ سنين وعلا ٨ ياسر : بس هو احنا علشان نشوفك يا عمي لازم يحصل حاجه لوليد هارون : فعلا موضوع وليد جمعنا من تاني ... بس طلع واد خلبوص .. هيتجوز بنت حسام زين : ماهو ميعرفش انها بنت عمه هارون : الدم بيحن ياخويا ياسر : ????? هارون : بتضحك ليه ياسر : اصل ? اصل احمد خطب ايناس وطلعت بنت عمته ? هارون : بنت حنان اتخطبت ? ... وحسن عداها كده ياسر : بس عمتها ايه فرس هارون ضربه ألم خلى ودنه صفرت : لما تتكلم على حريمنا تتكلم بأدب يسرا : ليه كده يا هارون بس زين : معلش يا هارون .. عيل وغلط هارون : سمعت بعد العمر ده كله مخلفتش راجل .. خلفت عيل ياسر : انا اسف وحاطط ايده على خده زين : هو الواد كان غلط ... ما ريم طول عمرها فرس فعلا ? هارون : ما تحترم نفسك انت التاني بنرفزه ... وانا اقول الواد طالع لمين اتاريه طالعلك زين : ???? طب اقعد بس ... وانت يا ياسر مش صغير دلوقتى و لازم تحافظ على عرضك ياسر : هي مين ريم دي اصلا ... تقربلنا ايه زين : تبئى عمك حسن عم احمد وليلى هيتجوزها بعد ايام هارون : الاندال وميعزموش يسرا زغرطت ... اخيرا هيتجوزوا ... طب كانوا قالوا هو احنا هنعرهم يعني موبايل ارون رن هارون : الو ... حسن ياااااه عاش من سمع صوتك .... انت جبت رقمي ازاي ... من مين ... انت كمان وصلت لرانيا .... فينك يا راجل .... بجد .... طب الف الف مبروك يا سيدي .. عارف مين عندي ... خد وشوف هتعرفه ولا لأ زين : كيفك يا واد عمي .... ايوه زين يا ندل ... كده ١٥ سنه مسمعش صوتك ... لاااا صباح طلقتها من زمان ... ايوه كان بودي بس عندي مشكله .... ابنى عمل حادثه وفي المستشفى ... يووووه الحوار كبير ... عالعموم الف مبروك يا سيدي ... متخفش ابنى يخرج وهنجيلكم لغاية عندكم نباركلكم ... بس يلا شد حيلك كده وخلفلنا اللى يمد اسمك ... يا سيدي ما ناس كتير كبار وبيخلفوا ... عالعموم الف الف مبروك ... خد اهي معاك اهي يسرا : ابن حلال كنا لسه في سيرتك وانت رنيت ... الف مبروك يا حاج ... اكيد هنيجي هي دي فيها كلام ... عالاقل الولاد يتجمعوا و يتعرفوا على بعض .... يااااه انت لسه فاكر يا حاج ... كان زمان هناخد زماننا وزمن غيرنا يعني ... يوه ? بتضحك بمرئعه ومسخسخه على نفسها ... ولا وحشتنى افشاتك يا حاج ياسر ( ايه يابو الرجال مفيش رد فعل يعني ... فالح بس تتشطر علي ) يسرا : خلاص انا هقفل معاك واقوم اجهز شنطنا ... اكيد اكيد انت هتوصيني ... ??? ياسر ( نفسي اعرف بتضحكي اوي كده ليه وبيبص على ابوه اللى بيرغي مع عمه ) يسرا : خلاص باي .... امسك يا هارون انا داخله اشوف هناخد معانا ايه هارون : متنسيش اللى بالي بالك الخدامه : العشاء جاهز وبتبص لياسر و تبتسم ......... علاء مع ولاء وحسام بيحششوا في بيتهم واهلهم مسافرين ????? حسام : طب اسمعوا دي واحد مراته قامت من النوم مفزوعه فبيقولها مالك يا حبيبتي قالتله اسكت شوفت كابوس ال ايه انا اترملت فقالها بعد الشر عليكي انش**** انا ?????? ولاء قامت علاء : رايحه فين ولاء : هنفرفش شوية الحته دي طالبه رقص وبتشغل مزيكا وبترقصلهم وهما قاموا بيسقفولها وبيرقصوا معاها علاء شايفها ليلى ومنشكح عالأخر وبيبوسها وولاء بتبوسه ومبتسمه و مبسوطه اوي بتكمل رقص واشتغل مهرجان و على مزيكته خلعوا هدومهم ملط حسام : العب ... كبروا وبيمسك بزازها علاء بيبوسها وهو بيدعك بزازها و كسها وهي اتشعبطت فيه وبتلف رجليها حوالين وسطه حسام بيبوس رقبتها وبيفعص فيها وزوبره واقف فبيحركه في فلقاتها وبيدخله ولاء : احححح شيل ذبك يا خول حسام : بس يا متناكه هو انا مليش نفس وبيزؤ زوبره اكتر وعلاء شايفها ليلى وبيبوس بضمير وحس بهيجان كسها ودخل زوبره وكمان مفتوحه يا لبوة وبيرهز جامد ولاء : اااااااه بتناك من اتنين مره واحده .... ذب اخويا في طيزي يحححح وزوبر حبيبي في كسي بيمتعنى ? ااااه ااااه اااااه اييي كمان كمان اكتر اكتر اااااااااه نزلت شهوتها وعلاء سحبها من حسام ونام بيها عالارض وبينيك جامد وولاء بتصرخ من فرط المتعه وصوتها علي اوي وبتتناك بانسجام وبتتلوى تحت علاء وحسام جه رفع راسها دخل ذبه وامرها تمصله وهي بتمص وبتلحس و بتتناك ونزلت شهوتها تاني وتالت و رابع وخامس وحسام جاب جنبها وعلاء بينيك ووسطه زي المكنه وبيدوس على رقبتها وحست انها بتتخنق حسام ضربه ووقعه من عليها : انت اتجننت ولاء بتاخد نفسها بالعافيه وحسام بيضرب في علاء وعلاء زئه : ابعد عنى وسحب ولاء من شعرها وبينيمنا على وشها وبيدخل زوبره في فتحتها الغرقانه من شهوتها وبيحاوطها بدراعه وبينيك وبيرزع جامد حسام طلع فوقه وفتحله طيظه وتف على فتحته وحط زوبره بس مدخلش وبيدوس جامد بس ذبه مقدرش يدخل طيظ علاء وعلاء جاب في طيظ ولاء اللى كانت بتعيط وقلب حسام علاء : هو ايه اللى حصل والدنيا بتلف بيه ووقع عالارض مغمى عليه حسام خد ولاء في حضنه ولاء : كان عاوز يموتنى يا حسام ?.. كان هيموتنى حسام : ? انا هاخدلك حقك وحقي وحق ياسمين ولاء : هتعمل ايه حسام : هو دلوقتى مش دريان بحاجه .... هنيكه وانتى هتصورينا وهنجيب اخته كمان ولاء : طب ازاي ... هتقدر حسام : فاكره الكريم المخدر اللى ناكنا بيه ولاء : اه ماله حسام : هاتيه وجهزي موبايلك وصورينا وهاتى وشه وشي وانا بنيكه علشان نكسر عينه ومن النهارده انا قررت هنيكه هو وعيلته ولاء جابت الكريم وحسام خد على صباعه وبيدوس على فتحة علاء ومفيش دقيقه كانت طيظه بتفتح وخد تانى وبيدخل وتالت وبيدخل وبيدلكله من جوه وقام خد من جيب علاء نص فياجره حسام : عرفتى زوبره بيقف ليه ولاء : تعالى امصلك علشان يقوم بسرعه وبتنزل تمص لحسام اللى مسك بزازها بيلعب فيهم لغاية ما حس بنار طالعه من جسمه وعرق و زوبره طول وشد اوي حسام : هاتى ادهن زوبري و بيدهن زوبره وبيدهن فتحة علاء وغرقها كريم وحط راس زوبره وبيدوس وفرح لما زوبره دخل شحط في طيظ علاء وبينيكه وبيرزع وعلاء مكانش حاسس بحاجه خالص ولاء نزلت على ركبها بتحضن حسام وبتبوسه : تسلملي ياخويا ايوه كده بئيت دكر وخايف علي وبتبوسه سمعوا صوت تأوهات حسام : يلا صورينا بسرعه ولاء مسكت موبايلها وبتصور علاء وهو بيتناك من حسام وبتشاور ? لحسام اللى فرحان انه اخيرا بينيك وبعد تلت ساعه من النيك بيجيب في طيظ علاء حسام : تعالى مصيلي بئا ولاء نزلت تمص لحسام وهي بتبصله باغراء ومبسوطه منه : يلا تعالى كمل نيك في كسي يا حبيبي حسام : وكمان هنيك كس ?... العب يا زهر .........[/B] الجزءالخامس [B]في صدمات بتدمر وفي صدمات بتقوي الشاطر هو اللى يكون مستعد للقرار بعد الصدمه علاء صحى الصبح وهو حاسس بوجع شديد في فتحته علاء : ااااه ... انا ايه منيمني عالارض كده ..... اييي هو ايه اللى حصل ولاء : صباحية مباركه يا عروسه علاء : اتلمى يا بت انتى واتعدلي في كلامك حسام : انتى صحيتى يا بيضا علاء : في ايه يا خول حسام فتحله الفيديو وبيوريهوله علاء : ????? انت عملت ايه حسام شده من شعره : زي ما عملت في عملت فيك ... اسمع يلا ... النهارده تجيبلي اختك ... محصلش ... لم الفيديو من عالسوشيال ميديا واليوتيوب ويلا خش استحمى والبس وانزل علشان تلحأ تجيبها علاء : اوعى كده وريني الفيديو ده ولاء ضربته على قفاه : اتكلم مع سيدك عدل حسام ضربه برجله في بيضانه علاء وقع عالارض بيتلوى من الضربه حسام بيدوس على وشه : اختك تيجي الفيديو ده هيتمسح ومعاك للساعه ٧ ... ٧ ودقيقه هيتشير عالنت كله وساعتها لم اشياءك علاء قام ودخل يستحمى وفتح الدش وبيعيط ولاء دخلت وحضنته : متزعلش منه بس انت كنت هتموتنى امبارح علاء : انا مش فاكر حاجه ? ولاء بتمسحله دموعه : اتجوزنى وانقذ اختك علاء : يعني بتلوي دراعي يا لولا ? ولاء : انت عبيط يلا ... كنت فاكراك بتفهم .... حسام مش هيرحمك ولو اتجوزتنى هيسيبك والفيديو هخليك تمسحه بنفسك .. وبالنسبة لرباب انا بحبها مش هأذيها علاء : خلاص موافق بس في السر ولاء : ماشي يا سيدي ... بس بعد ما تخلص تتجوزنى رسمي حسام : انا موافق على جوازكم بس بشرط هينفذه الاول علاء : اي هو حسام : بيقرب منه وبيبوسه ... انيكك قبل ما تدخل عليها .... ها قولت ايه علاء بين نارين يا اما يكون خول من عيل متناك يا يشرمط اخته ومرات صاحبه : موافق? حسام : شاطر وخده دخل بيه الاوضه علاء نام على وشه وفلئس طيظه حسام طلع وراه وناكه تانى وولاء بتصورهم وكان علاء بيتأوه وصوته عالي من الوجع وحاسس بحرقان في طيظه ومع الرزع حس بمتعه وبيستمتع وبيطلب المزيد ولاء : مين بينيكك يا خول علاء : حسام اخوكي بينيكني علشان اتجوزك ولاء : قول انك شرموطة حسام علاء : انا شرموطة حسام ححححح سرع اكتر ولا تعبت يا خول حسام ضربه على طيظه وبينيك علاء : ااااه مممممم كماااان كماااان انا شرموطتك بس جوزنى اختك حسام جاب في طيظه لبن كتير ونام عليه علاء : خلاص اخدت اللى عاوزه حسام : لأ .. لسه علاء : مش اتفقنا تنيكني اتجوز اختك ولاء : مبتجوزش خولات حسام : قوم يا خول وهات اختك قبل ٧ ومعاك ١٠ دقايق تكون لبست والا هروحك كده زي ما امك ولدتك علاء : يعني ايه ... بتضحك علي ولاء : معانا عليك بدل الفيديو ٢ وانا من رأيي التانى احلى ??? علاء : يا ولاد الكلب ... اما وريتك يا حسام حسام : روح بلغ ونشوف مين اللى هيتفضح علاء لبس هدومه بنرفزه ومشي ولاء : متنساش رباااب حسام : تعالى بئا نطفيلي زوبري ولاء نزلت من غير كلام تمصله .......... في المستشفى صباح : عملت ايه يا زين زين : متخافيش ... وليد هيكون كويس ليلى : صباح الخير يا عمو ... وليد عامل ايه دلوقتى زين : اهلا بعروسة ابنى احلى بنوته في العيله .. وليد بيعمل فحوصات و اشعه وتحاليل علشان يتابعوا حالته ويشوفوا مدى نجاح العمليه وكمان اتصلنا بالدكتور اللى عمله العمليه وجه بيتابعه ليلى : عامله ايه دلوقتى يا تانت صباح : بخير يا بنتى زين : مسافرتوش لفرح عمك ولا ايه ليلى : لا احنا حاجزين قطر ٦ المغرب الدكتور : احسن قرار اخدتوه هو نقل ابنكم ... هنا في امكانيات اكبر وكده اقدر اقولك انكم هتختصروا كتير ويمكن بعد ٤٠ يوم نبدأ علاج طبيعي ليلى : بجد يا دكتور ? زين : بس هو بيستجيب ولا الدكتور : استجابته بطيئه بس احنا لسه في البدايه ... مش هوصيكم بلاش يتعرض للضغط واو تحاولوا تتواصلوا معاه ليلى : حاضر يا دكتور ........ في بيت احمد مها واحمد بيجهزوا شنطهم مها : عقبالك يا حبيبي افرح بيك انت وليلى احمد : معرفتيش اللى عمل كده في وليد مها : عرفته وخد جزاؤه احمد : طلع تبع ايه مها : متشغلش بالك الموضوع اتحل وتار وليد خدناه احمد : انتى بصراحه لغز كبير يا ماما ... كل يوم بتفاجئ بيكي اكتر مز اللى قبله مها : لما تتخرج هفهمك كل حاجه احمد : انتى في حاجه بينك وبين عم رمزي مها : خالص ... بتسأل ليه احمد : اصلي شايفك من ساعة ما ظهر غير ماما اللى اعرفها مها : مصالح مش اكتر احمد : وخالي ... انتى قولتى اخوكي من ام تانيه ... ليه مش بتعلنوا ده للكل حتى عرفت ان اعمامى ميعرفوش مها : بص ياحمد ... في الوقت المناسب هرد على كل اسئلتك لكن ... اللى اقدر اقولهولك دلوقتى ... انك في يوم هتكون كبير العيله ... ولازم تعرف بنفسك ومتخليش حد يوجهك ... اعرف عيلتك علشان تعرف تتعامل مع كل واحد فيهم احمد : طب مانا بسألك اهو وعاوز اعرف مها : اعرف بنفسك ... لازم تفرض شخصيتك على الكل احمد : شخصيتي .. قولتيلي ....... علاء روح بيته ودخل اوضته وخايف جدا وبيفكر ازاي يتصرف سماح : انت رجعت يا حبيبي علاء : اه يا ماما رجعت سماح : هتفطر علاء : لا انا هنام شويه ... بس جهزيلي الحمام سماح : ياسر جه وخد اختك علشان عندهم فرح في البلد وخدها معاه علاء : متصلتيش بي ليه سماح : تليفونك مقفول من امبارح علاء : اه هو فصل مني ... طب هيرجعوا امتى سماح : قالوا هيرجعوا بعد ١٠ ايام علاء : ( طب والحل ... انا كده هتفضح ... لازملي حل ... ايوه صح ) قام بيدور في درج على فلاشه هو شايلها ... اهي وبيتنفس الصعداء ... دي اللى هتنقذني سماح : مالك يا علاء وتنقذك من ايه علاء : هاا ... لا ابدا موضوع كده ... بعدين ... اعمليلي بس قهوة يا ماما وحط موبايله عالشاحن سماح : طيب علاء شغل اللاب و حط الفلاشه وكان عليها فيديوهات ليه بينيك حسام مع ولاء وياسمين : كده انا زي ما بيهددنى اهدده وبكده انا اكسب ومسك موبايله وبيتصل بحسام .... الو ... لالالالا اسمعنى كويس ... هبعتلك عالواتس حاجه شوفها وبعدين نتكلم ... سلام ( كده انا براءه فيديو بكل الفيديوهات ) الموبايل رن لكن علاء فصله ودخل يستحمى وينطف من القرف سماح : قهوتك في اوضتك علاء تحت الدش مش سامع وبيفكر ازاي ينتقم من حسام وعيلته .......... في المنيا بيت حسن الباشا : يا راجل زعلان ليه ... كل واحد بياخد نصيبه .. وعالعموم متزعلش روحك ... النقله تخلص وهديك كام حته هديه صرفهم بمعرفتك واعتبرهم حلاوة فرحك حسن : طب ليه مرستنيش عالفوله وانا كنت جبتلك قرار المقبره دي حناوي : حسن ... الباشا مبيكررش كلمته ولا بيرجع فيها حسن : بس كده انا مظلوم في الليله دي مراد : وهما حتتين قليل يا حسن دول لوحديهم يطلعو ب١٥ مليون حسن : با با با با يابووووي امال الربع يطلع بكام رمزي : انت هتبصلي في رزقي يابو نسب ولا ايه حسن : محظوظ طول عمرك ... اقول ايه ... واد يا علوان علوان : امرك يا حاج حسن : فين الغدا للبهوات يا ولا علوان : خلاص بيتسوى يا حاج ... انا دابحلهم ٥ عجول زي ما امرت الباشا : تعالى يا علوان علوان : امرك يا سعادة الباشا الباشا خد دول ليك علوان : تكرم يا باشا ... يا بوووي ٢٠ الف مره واحده ... شكرا يا بيه الباشا : دول علشان مشوفش وشك هنا تاني علوان : ليه بس ياباشا هو انا عملت ايه الباشا : بتزؤ اختك على حسن ليه يا علوان علوان بيبص للباشا وحسن كذا مره ورا بعض الباشا : مش بغاشه اختك برضوا علوان : ايوه يا باشا اختى بس سي الحاج حسن هو اللى الباشا : هو اللى خلاكم تتفقوا عليه برضوا .... انت بعتت اختك للحاج رمزي علشان يطلق مراته ... صح ولا انا غلطان علوان : ما عاش اللى يغلطك يا باشا الباشا : حناوي ... فتشت عشته حناوي : ايوه ولئينا دول ... ٢ مليون وربع حسن : بتسرقنى يا علوان علوان : لا يا حاج دول تحويشة عمري انا وغباشه الباشا : هدية مقبولة منك لحسن يا علوان علوان : هااا ?? فلوسي يا باشا حرام عليك الباشا : اختار الفلوس وندبحك انت واختك ولا تنفد بعمرك السلاح اتعمر علوان : انفد بعمري يا باشا الباشا : انا كان ممكن اسيبك ... بس انت بتعمل فتنه بين رجالتى علوان : حرمت يا باشا ... سامحنى يا باشا حناوي : دخلوها دخلت بغاشه وهي ساكته وخايفه الباشا : انتى صحيح اتجوزتى حسن يا بغاشه بغاشه : محصلش ... هو كان وعدنى و خلى بي الباشا : صحيح يا حسن خليت بيها حسن : مظبوط يا باشا كنت هتجوزها لولا رجوع ريم الباشا : حيس كده خدي يا بغاشه تعالي جنبي هنا بغاشه وقفت جنبه الباشا : حناوي ... جوزها واحد من رجالتك وممنوع اخوها يشوفها ولا هي تسأل عليه بغاشه : بس انا مليش غيره يا باشا ... هتحرموني منه ليه الباشا : اخوكي قالك تروحي لرمزي توقعي بينه وبين مراته بغاشه : ايوه يا باشا حصل سعادتك الباشا : ليه بغاشه : كان كل همه يجمع فلوس من سي حسن والحاج رمزي الباشا : ليكي كام عنده يا بغاشه بغاشه : حوالى نص مليون يا باشا الباشا : اديها يا حناوي مليون من الفلوس دي ... النص بتاعها ونص تعويض عن جوازة حسن بغاشه: **** يكرمك يا باشا ويعلى مراتبك الباشا : اخوكي علوان بغاشه : ولا اعرفه يا باشا ... معرفش غير اللى تؤمر بيه حناوي : تعالى يا سعد ... دي من النهارده عروستك ... ملهاش لا اخ ولا اخت ولا عيله ... ممنوع حد يزورها او تزور حد سعد : امرك يا قائد بغاشه راحت مع سعد علوان : طب وانا يا باشا هخسر كل حاجه كده حناوي : اللى تؤمر بيه يا باشا هنفذه الباشا : خليه ٥ دقايق على وش الارض وبعدين انت عارف حناوي : امرك يا باشا ... تعالى يا علوان معايا علوان رايح معاه وحناوي سلمه لرجالته اللى خدوه المحجر ورموه من فوق الجبل رمزي :( يعنى مراتى بريئه ... امال ايه كلام عزيزه ده ... مش فاهم حاجه ... بعدين هيبان كل حاجه ) حناوي : خلاص يا باشا العربيات اتحملت وجاهزه عالتشوين للمتحف مراد : عملت حساب رمزي حناوي : وحصة الرجاله كمان الباشا : عفارم عليكم يا رجاله ... اهم حاجه البروفيسور ميكونش زعلان حناوي : كلهم اتراضوا يا باشا الباشا : مبروك يا حسن ومتزعلش لو شوفت علاقتك برمزي اتحسنت وكبرت الشغل في المصنع هنغنغك حسن : تعيش يا باشا ......... بعد يومين في الفرح البلد كلها معزومه وحراسات في كل مكان ياسر : هو مين الوحش عزيزه : الوحش لو طلعلك هينسلك ياسر : مش فاهم رباب : في حاجه يا ياسر ... مين دي ملك : يلا يا عزيزه الرقص هيشتغل مها ماسكه الطبله وريم قاعده جنبها يسرا وليلى وبتطبل وملك وعزيزه وايناس بيرقصوا رقص الصعايده ... في حته تانيه احمد مع رمزي واعمامه بيتعرف عليهم هارون : هو ياسر فين احمد : شوفته دخل عند الستات حسن : تعيش ياحمد يبن اخويا ... بتفكرني بيه ... يلا شد حيلك واتجوز ايناس ... لم لحمك وبكره هتبقى الكبير احمد بيمسك العصايا وبيرقص وحواليه اعمامه نزلوا يرقصوا والتحطيب اشتغل وعملوا ليله كل رقص ومغنى و فرحة كبيره ياسر بيميل على رباب ،: تعالى معايا رباب : هنروح فين ياسر : فرصة محدش داري بحاجه انا مش عارف اتلم عليكي ملك سمعتهم هي وعزيزه[/B] الجزء السادس [B]ملك : شايفه البت المفعوصه مطلعتش من البيضه وبتعمل ايه عزيزه : واحنا مالنا ... هي يعنى كانت من بئيت عيلتنا ملك : انا عاوزة اعرف بس المزغوده دي هتعمل ايه عزيزه : طب تعالي نتفرج ملك : لما تمشي روحي وراها بس اوعي تدرى بيكي عزيزه : عيب عليكي ياسر : انا هنزلهم وانتى بعد شوية انزلي وادخلي المخزن اللى بابه كبير رباب : حاضر بس روح انت دلوقتى وبعد ما يهيصوا هنزلك عزيزه وملك سمعوهم ونزلوا راحوا اوضة الخزين استنوهم وبعد ربع ساعه رباب : ياسر ... انت هنا ... ياسر ياسر دخل : ايوه انا وراكي وخدها على شوال رز ونام بيها بيبوسها وهي مندمجه اوي معاه ... وحشتيني .. كنت هتجنن من ساعة ما اتجوزنا مش عارف اشوفك رباب بتمص شفايفه وسايحه تحت منه : انا اللى اشتقتلك ... انا جيت معاك علشان هموت عليك ... من ساعة عملتك معايا وانا هموت وتنام معايا ياسر : صحيح ... يعنى عاوزه تتناكي رباب : امال انا متجوزاك شفقه ياسر : انا مبسوط اوي و بيرفعلها فستانها وجاب كلوتها على جنب وبينزل بيلحس كسها الوردي ومن حلاوته رباب كانت بتموت في ايده ودخل صباعه في سقف كسها لمس الجي سبوت وهي نافورة عسل نزلت منها رباب بتموت : يلا دخل زوبرك في كسي انت بتموتنى بلسانك ياسر نزل هدومه و طلع زوبره اللى مش محتاج هيجان وعروقه نافره ورشئه في كسها الغرقان من بحر المتعه رباب : اااااه وحشتني يا حبيبي عزيزه شهئت وبتهمس لملك : شكلهم متجوزين في السر وبتتخيل رمزي بيعمل زي ياسر وهاجت ملك : بتعملي ايه هتفضحينا عزيزه : الواد والبت هيجونى يا ملك يختى حححح ملك حطت ايدها على بؤ عزيزه اللى بتحك كسها جامد ياسر بيرزع في رباب رباب : مممم ححححح كماااان كمااان كماااااااااااان نزلت شهوتها وغرقت بطنه وياسر بيسرع رباب هيغمى عليها من المتعه : هاتهم يلا كسى عطشااان عاوووز لبنك السخن يححححح كمااان اااااااااااه اااااا ااااا ايييي كمااان سرع اكتر اااااا ممممم حلو زوبرك مالي كسي نيك نيك نيك نيك اااااااااااااااااااا ياسر داس اوي ونزل في اعماق كسها ونام فوق منها ورباب حضنته اوي وهما بينهجوا وضغطت بكسها ونزلت للمره يمكن السابعه ملك وعزيزه كانوا ملط وبيلعبوا في اكساسهم وعزيزه رجليها سابت ووقعت رباب اتخضت ياسر : متخافيش وراح ناحية الصوت وشافهم وهما ملط ... انتوا مين اتخضوا ملك : انا ملك مرات الحاج رمزي عزيزه : احنا شوفناكم رباب : في ايه يا ياسر وشافتهم ... انتوا هنا بتعملوا ايه ملك : شوفناكم داخلين قولنا نتفرج عليكم ومتخافوش مش هننطق بس نخرج رباب : ولو حتى قولتوا جوزي بينيكني انتوا مالكم عزيزه : جوزك ? .. رباب : ايوة جوزي رسمي على ايد مأذون ... بس شكلكم اتمتعتوا ? ياسر ضمها بدراعه : ايه رأيك وبيغمزلها رباب : يا حرااام صعبوا علي شكل اجوازهم مش مشبعينهم عزيزه : لأ انا مش متجوزه ياسر : بس جسمك صاروخ ... انا ممكن اريحك رباب : معنديش مانع بس بشرط ملك : شرط ايه وتريحوا ايه ياسر مسكها من بزها : اوعي تفتكري انك ماسكه علينا حاجه وطلع موبايله وصورهم ملك : لالالالا انت بتعمل ايه ياسر : ايه رأيك يا حياتى رباب : حلوين اوي يا حبيبي عزيزه : ابوس رجلك سيبنا نمشي رباب : تمشي ???? ياسر : اللى انيكها تمشي ... ولا ايه رأيكم نروح لعمي رمزي واوريله مراته مع واحده تانيه ملك : لأ ابوس ايدك بلاش رباب حطت ايدها على كتف ملك : خلاص تسمعوا الكلام ونمسح الصور عزيزه : نسمع ايه يا مفعوصه منك ليه ياسر : مش ده الواتس بتاع حاج رمزي ملك : اه هو ياسر قافل النت ومعهوش شبكه اصلا بس بعت الصوره تهديد ملك : لأ ارجوك امسح الرساله ياسر : خلاص ... اتناكي واخرجى ولا من شاف ولا من دري عزيزه : خلاص يا ملك .. موافقين بس خلصونا ملك : يا مصيبتك السوده يا ملك ... عاجبك كده يا بوز الاخص عزيزه : يلا شوف عاوز تنيك مين فينا رباب : انتى وهي عزيزه : وعلى كده هتعرف رباب خدت ياسر على جنب : اسمع نام معاهم وانا هصوركم علشان نكسر عنيهم ياسر : هههه دانتى طلعتي حكايه ... ماشي عزيزه : خلصونا لحسن حد يدخل علينا ياسر : تعاليلي يا بطه وبيلحس شفايفه ونزل فوق منها بيبوسها وزوبره بيشاور عليها ودخل بين رجليها وظبط زوبره ودخل بسهوله .. اوبااااا وكمان مفتوحه ملك : يا مصيبتي ... فضحتينا يا عزيزه عزيزه ححححححح حلو كبير وتخين رباب : طلعتى شرموطه يعني ... وانتى كمان زعلانه ليه ما دورك جاي عزيزه : ااااااه ايييي حلو اوي يا ملك .... اااااااااااااه عينيها بتحول من المتعه وبتتنفط ووسطها بيطلع وينزل وبترطش مممممم ياسر طلع زوبره : يلا يا مدام ملك دورك ملك خايفه : ما بلاش يا ياسر يبني .. انا مش هقول لحد ياسر : يعنى مش عاوزة رباب : مش بمزاجك ... انتى تهدديني انا ياسر : خلاص يا رباب انا هكمل في عزيزه رباب : خلاص براحتك ... عجبك يا عزيزه عزيزه مبتسمه : اوي رباب : قوليلي بئا ... من غير كدب ... مين اللى فتحك عزيزه : حبيبي ... وكمان هنتجوز ... اصل مراته مدوراها من وراه وهو بيحبني وعمل كده بمزاجي ملك : يلا خلصوا وكانت بتلبس هدومها رباب ركبت زوبر ياسر وبتتنطط عليه وياسر بيبوسها ياسر : لو عاوزين تمشوا امشوا بس سيبونى مع مراتي حبيبتي عزيزه بحسره : يعني مش هتعمل معايا تانى رباب : ههههه دي عجبها الحال ياسر : فكك منها .... ملك بلاش رغي والا انتى عارفه رباب : ااااامممممم كماااان انا عاوزه اتناك للصبح ........ رانيا وصلت الفرح ومعاها بناتها وسط حرس كتير وضرب النار اشتغل احتفالا بوصولها هارون : هو ابنك ومراته فين يسرا : تلائيهم هنا ولا هنا هارون : الواد ده عمره ما هيعقل ابدا مها : احمد ... تعالى سلم على عمتك احمد : اهلا يا دكتوره رانيا لابسه فستان سواريه ومبين مفاتنها وعين احمد هتطلع على بزازها : اهلا ياحمد ... دكتورة دي في الجامعه وكمان انت هنا الكبير احمد : ههههه مش اوي كده مها : لا هو كده ... معلش اصله متفاجئ وبتزغده .. لم نفسك ليلى : دكتوره رانيا ازيك رانيا : اهلا لولا حبيبتي وبتبوسها سلامات .. اخبارك ايه ليلى : كويسه .... انا عرفت ان المستشفى بتاعتكم اللى فيها وليد مها : معلش اصله كان هيخطبها رانيا : متخافوش عليه هيرجع احسن من الاول ليلى : يا ريت اصله وحشني اوي رانيا : اتئلي في نفسك ... انتى بنت حسام ابو زيد ليلى : بس بحبه هارون : هو كمان بيحبك رانيا : هارون حبيب قلبي ... امال العريس فين مها : العريس يا ستى عالحصان بيرقص احمد : تعالى يا ليلى عاوزك هارون : محدش شاف ياسر ليلى : خير يا حبيبي احمد : ايه يا بت الفستان الجامد ده ... لو شغلوا سلو هرقص معاكي ليلى : خلاص لما نروح هشغلك سلو للصبح ايناس : بتتكلموا في ايه ليلى : خطيبك عاوز يرقص سلو معايا ايناس : يقتلوك يا ولد بالبارود ? ... يا عم اتلهي كنت اعملها معايا احمد : خلاص بعد الفرح هرقص معاكم ماحنا كده كده هننام عندكم في بيتكم ايناس : وانا معنديش مانع ياسر خرج من بيت حسن هو ورباب هارون : قفشتك رباب بدلع : ما خلاص يا عمو مانا مراته هارون : واقول لسماح ايه رباب : هو يعني مش جوزي ... وكمان ماما مالها باللى بيحصل بيننا ياسر : سمعت يعني مش ممانعه هارون : انتوا شايفين كده يسرا : ما تسيبهم يا هارون .. اعملوا يا ولاد اللى عاوزينه ... ايه مالك ماهما متجوزين هارون : انا هسكت مش هتكلم يسرا : طب ما تيجي نعمل زيهم رباب : المخزن واسع جوه بس اقفلوا على نفسكم كويس ? وبتغمزلهم هارون : ماشي يا روبي ... تعالي معايا يا حبيبتي يسرا : بالراحه يا راجل علي هارون خد يسرا على اوضة الخزين وياسر ورباب كانوا مبسوطين مع بعض وياسر حس ان حظه حلو علشان رباب مش بتعترض طريق متعته رانيا : حسن حسن : رانيا ... وحشتيني .... اخيرا شوفتك .... بس احلويتي اوي رانيا : مشاغل بئا وكمان هنشوف بعض كتير عند جوزي حسن : جوزك ... هو مجاش ليه رانيا : انا متجوزه الباشا يا حسن حسن : يا بووووي وانا اقول ايه الحراس دول كلهم ... يلا خشي جوه .... عروستى والحريم جوه رانيا : ماشي وخدت بناتها ودخلوا ..... ملك : قوليلي يا بنت الكلب .. مين عمل فيكي كده عزيزه : مش مهم تعرفي ملك : مش مهم ايه .... انتى فضحتينا عزيزه : والنبي ... وحياة اخويا عمر ملك : ماله عمر يا بت عزيزه : لو ما سبتيني هسمع الكل ... ولما جوزك يعرف اكيد هتطلقي .... وساعتها شوفي مين فينا اللى هتتفضح ملك : بس ... اخرسي خالص .... يخرب بيتك هتفضحيني رمزي : ملك ... عزيزه .... تعالوا ورايا عاوزكم ملك وعزيزه بيبصوا لبعض وملك خايفه يكون سمعهم رمزي خدهم على بيته اول ما دخلوا دور فيهم الضرب ملك : في ايه يا حاج بس ايييي عزيزه : ااااايييي بالراحه يا حاج ... في ايه بس رمزي طلع الموبايل ووراهم صورتهم الاتنين لطموا يا مصيبتي ملك : هفهمك يا حاج انت فاهم غلط رمزي : يعني ايه متصورين ملط ... معنى كده حد معاه صورتكم عزيزه : اه حصل بس مش زي مانت اااااه طب افهم يا حاج رمزي : ادخلوا جوه ملك : حاضر يا حاج رمزي : اخلعوا .... عاوز اشوف عالطبيعه مبحبش الصور ملك : ايه ... طب انا مراتك لكن عزيزه ازاي رمزي : ضربها الم سمع في بيته كله ملك : ااااااااه رمزي : فكرك نايم على وداني ومعرفش بتعملي ايه من ورايا .... فكرك معرفش اللى بينك انتى وعمر اخلعوا عزيزه خايفه وخلعت ملط ملك نفس الحكايه رمزي : دلوقتى بيخلع هدومه ... من دلوقتى انتوا الاتنين حريمي ملك : يعني ايه رمزي نيم عزيزه على السرير ورشأ زوبره في كسها وبينيكها : اخوكي نام مع مراتي وانا بنام معاكي وفاتحك كده خالصين ملك : هو انت اللى ... عزيزه : اه هو ... ولا عندك اعترااااا مممم حلو اوي يححححح ملك : طلقنى يا رمزي رمزي : مش بمزاجك ... انا هنا راجل مش طرطور وبيرزع في كس عزيزه اللى بتصرخ من المتعه ملك : ارحمني بئا رمزي : وانتى مرحمتنيش ليه ... انا اصرت معاكي في ايه ملك : كانت غلطه وتوبت عنها رمزي : بعد ما اتشل طبعا ... لا اصيله مش عاوزه تخونيه ملك : انا بحبك انت عزيزه : هههههه كدابه ... وعلى كده قولتيله على الرحم اللى شايلاه رمزي : قالتلي وبيرزع وعزيزه تحت منه مستمتعه ملك : اوعدك مش هخونك تانى يا حاج رمزي : بدل الهبد والهري تعالي جنبها والا هطلقك واوري اهل البلد سبب طلاقك عالموبايل ملك طلعت جنب عزيزه وهي خايفه ..... ياسر : يا نهار اسود رباب : في ايه ياسر : غلطت وفتحت النت ونسيت الصوره اتبعتت وشافها رباب : وايه المشكله ياسر : فكرك هيعمل فيهم ايه رباب : هينيكهم هيهيهي ياسر : ما تبطلي سفاله بئا رباب : على ايدك يا حبيبي هيهييي ياسر : انا عارف من الاول انك لبوه رباب : واديك شربتها ياسر : مش مهم ... بس بحبك رباب : وانا لو مكنتش حبيتك مكنتش اتجوزتك ياسر : اتجوزتيني ولا ارطستيني ... مش مهم المهم انى مستمتع معاكي ... نرجع مصر بس رباب : طب ما تخلينا هنا شهر ولا حاجه ياسر : اشمعنى رباب : عاوزاك تركب نسوان عيلتك كلهم الاول ... عاوزاك تتحكم في كل عيلتك من نسوانها ياسر : ودي ازاي رباب : خلي عمك يدخل على عروسته وبعدين هخليك تركبها ياسر : اااااخخخخ وخصوصا انها بطل رباب : حبيبي هيهيي .......... في بيت حسام علاء بيفرجهم على نسخة الفيديو حسام : انت عاوز ايه يعني علاء : انت بتهددنى ... ماشي ... افضحنى لو عاوز ولاء : انت زعلت يا حبيبي ... احنا كنا بنهزر علاء خدها نص وداس على وشها حسام : بتعمل ايه ... انت كده راجل يعني علاء : تعالى مصلي واعمل حسابك امك عفاف واختك هلا اركبهم وانيكهم حسام : اوع يا عم هتستهبل علاء وقع عالارض وحسام أوم ولاء علاء ضربه وبيضرب بغل ... هنيك امك واختك التانيه او ابعتلهم الفيديو بتاعك وهبعته لحماك كمان حسام : خلاص هتنيكهم ولو عاوز اخوات ياسمين كمان مفيش عندي مانع بس متعملش فضايح علاء : الفضايح انت اللى عاوز تعملها ولاء : انا تعمل كده في يا علاء علاء بيشدها من شعرها ... بصي في الفيديو اخوكي بيمصلي وبيدخل زوبري في كسك .... يعنى هفشخكم يا عيلة شراميط حسام : اهدا يا علاء ... انا عندي حل لكل ده ولاء : سيب بئا علاء : سامعك حسام : سيب ولاء وتعالى نتكلم بهدوء ... انت عاوز ايه ... مش تضمن منعملش حاجه ... امسح الفيديو بنفسك واداه موبايله علاء فتش الموبايل و مسح كل حاجه وبعت لنفسه صور هلا وعفاف عالواتس وكتب نيك امى واختي حسام : انت كده ارتحت علاء : ده ضمان انك متغدرش علشان لو غدرت اطلعلهم رسايلك حسام : عاوزهم امتى علاء : كس امك ... لما يجيلي مزاجي ... سلام يا خول ... سلام يا لبوتي ????? حسام وولاء بيبصوا لبعض وبيبصوا في الارض من خيبتهم ...... في بيت ياسمين يارا اخت ياسمين الكبيره مخطوبه عادل والد ياسمين عصبي جدا فادية والدة ياسمين لوجي اخت ياسمين الصغيره ياسمين : مين خدت البادي بتاعي يارا لابسه البادي : مالك بتزعئي ليه عادل : في ايه ... هو الواحد ميعرفش يرتاح في ام البيت ده ياسمين : لابسه البادي بتاعي اللى هخرج بيه فاديه : وماله مانتى عندك غيره لوجي : شكل خطيبك ناشف ... الا من ساعة ما اتخطبتي لحسام مشوفتش جابلك هديه يارا : خلعت البادي وواقفه بالبرا .. خدي يختى ياسمين : اف .. ريحته وحشه ... خلاص هلبس غيره ...شافت بقعه بتشمها ... مممم علشان كده يارا بربكه : كنت بشرب لبن واتكب عليه معلش ياسمين : ماشي خلاص هغسله عادل : ما كان من الاول ... يلا خشوا اوضتكم ومفيش نزول النهارده ياسمين : وانا مالي بس ... حسام هيخرجني عادل : هيخرجك برضوا ... شكلك مش مطمني ... فاديه خشي البسي وانتى اجهزي هتنزلي معانا فاديه : هنروح فين بس عادل : هناخد يارا وياسمين وهنكشف عليهم ... عاوز اعرف هما بنات ولا مدامات ياسمين ويارا سمعوا كده وكإنهم صعقتهم كهربا وبيبصوا لبعض بقلق عادل : يلا اجهزوا الجزء السابع [B]الفرح خلص ومها خدت ولادها لبيت على عثمان وهناك كان هارون واسرته ورانيا وبناتها والحراسات طبعا رانيا : هي مين دي يا هارون هارون : دي رباب مرات ابني رانيا باستغراب : بتهزر هارون : لا بجد ...حصلت مشكله وجوزناهم رانيا : اااا فهمت فهمت .... وهيطلقها امتى هارون : لأ دي بنت سماح رانيا : سماح مين .... قصدك .... هو انت لسه تعرفها يسرا : بتتكلموا في ايه ... مش هتناموا رانيا : انتوا ازاي توافقوا على حاجه زي كده ... وخصوصا البنت لا شكلها ولا حركاتها مريحنى .... انده ابنك احمد : حلو القصر ده .... هو بتاع مين رانيا : بتاعنا انا واخواتى ... سايب خطيبتك وجيت ليه احمد : ماما قالتلي ميصحش نبات عند الغريب وبيت اعمامى مفتوح رانيا : طول عمرها تفهم في الاصول ... هي راحت فين احمد : طلعوا ناموا هي وليلى هارون : اهو ياسر يا ستي ابني اللى مكفر سيئاتي ياسر : هو انت متسترش ابدا ... كده في اول كلام بيني وبين العسل تكسفنى رانيا : شكلك شئي وشئاوتك جايباك ورا .... سنه كام ياسر : داخل جامعه وناوي على اقتصاد وعلوم سياسيه رانيا : برافو .... بس ينفع سياسي ولا اقتصادي يتجوز بالطريقه اللى اتجوزت بيها .... ينفع ياسر : بصراحه بنحب بعض ... وغلطنا عادي بس في الاخر اتحملت مسئوليتي رانيا : انت ايه رأيك ياحمد في الكلام ده احمد : ياسر صاحبي بس ممكن رأيي يزعله رانيا : اعتبر انك الكبير وهتحكم احمد : بصراحه لو حكمت احكم بانه يتنازل عن نصيبه في الميراث ويخدم في املاكنا ياسر : وده بأمارة ايه ... بابا **** يديله العمر الطويل ... يعنى معنديش اللى اتنازل عنه رانيا : خلاص ... تخدم بلؤمتك انت ومراتك ياسر : نبئى نشوف الكلام ده بعدين هارون : ولد .... كلم عمتك عدل ... واللى حكمت بيه انا موافق عليه ياسر : احلف هارون رزعه ألم نزل من مناخيره ددمم : اللى عمتك تقوله يمشي على رقبة الكل .... من بكره هتنزل الارض تخدم زي اي اجير في ارضنا يسرا : بالراحه يا هارون على نفسك ... صحتك رانيا : انا لسه محكمتش ياسر : في ايه تاني ... هو انتى جاية تسجنيني رانيا : مراتك مش هتعيش هنا .... هتعيش في بيت ابوك في مصر ... وممنوع تخرج الا باذن منه ياسر بيبص لابوه : خلاص اللى تشوفوه احمد : واضح انك هتتظبط يسرا : خلاص يا ياسر روح انت لمراتك رانيا بتشاور لجارد وبيجيلها : الولد ده ميغيبش عن عينك امرك يا هانم هارون : فينك من زمان ... انا غلبت في تربيته رانيا : متخافش هسلمهولك راجل يشيل مسئوليه ....... في بيت حسن ريم بترقص لحسن على نغمات الف ليله وليله وحسن مش مصدق وبيرقص معاها بالعصايا ريم : مبسوط يا حبيبي حسن : يااااااه اخيرا يا حبيبتي .... اخيرا لوحدنا ريم بتحاوط رقبته باديها وبتقرب منه حسن بيبلع ريئه : يا سلااااام على حلاوتك يا ريمي ... ايه يا بت الجمال ده كله .... يا *** النبي .... انا في خيال صح .... بحلم .... دخلت كتاب العشاق .... يا لهوى بالي يا ناس ريم : حسن .... فاكر لما كنا بندخل اوضة الخزين حسن : الا فاكر ... تيجي ندخلها ريم : هو انت لسه فاكر حسن : طب ايه ريم : ايه ... مش هناكل حسن : لا انا بلهط وشالها وهو مبسوط ودخل اوضة النوم وبيبوسها ريم اتشعبطت فيه وهي بتمرجح رجليها المرمر و بتتجاوب مع البوس حسن حطها في السرير وهو بينزل فوقها ريم : مش هتخلعنى الفستان حسن : بس كده وبينزلها السوسته وبينزله عنها وشاف جسمها .... يا *** النبي وبيهجم على كل حته تقابله وبيبوسها وبيمص بزازها ورقبتها وشفايفها ريم بترفعله جلبيته و بتخلعه وبتنيمه على ضهره وطلعت بتمصله حسن بيحس بمتعة السنين وزوبره ساري سفينه ريم طلعت فوقه ومسكت زوبره ونزلت عليه بكسها حسن : يا بوووووووي ... انا بحلم يا نااااس ريم : كسها اتملى وزوبر حسن لغاية نصه بس وبتطلع وتنزل على زوبر حسن وهي بتتأوه وصوتها جايب البلد كلها من المتعه ..... في بيت رمزي ايناس رجعت البيت وداخله اوضتها واتسمرت لما سمعت صوت اهات عاليه بس مش لواحده وراحت تشوف في ايه فشافت رمزي مع ملك وعزيزه وهما عاملين وضع الدوجي و رمزي بيبدل بينهم فراحت على اوضتها من غير ما يحسوا وكانت متوتره اوي من اللى شافته و بتترعش اوي واتغطت وخايفه اوي وجسمها زي اللى ماسك فيه تيار كهربي ...... الاهات خارجه من جوف ريم والمتعه متملكاها ..... الاهات ماليه بيت رمزي سواء من حريم رمزي او من بنته اللى بتدعك كسها من احساس بالهيجان مسيطر على مخيلتها وبتتخيل احمد منيمها تحت منه وبيرهز بقوته ...... ريم بتنزل بغباء وحسن بيرزع جامد لغاية ما جاب وبينهجوا ونامت عليه بضهرها وهو مسك بزازها وحاضنها ...... في بيت على عثمان رباب : وانت هتسكت عالكلام ده ياسر : انا مش عارف سر موقف بابا السلبي وخوفه منه رباب : مليش دعوه رجلي على رجلك ... هما ملهمش حكم علي ... المفروض انى في عصمتك انت ياسر : ومين قال انى هنفذ كلامهم رباب : مين عمتك دي اللى الكل بيعملها حساب ياسر : دكتورة في الجامعه ومتجوزه شخص مهم في البلد رباب : يبئى تكسر مناخيرها ... انت تنام معاها الليله ياسر : انتى هبله ... هعملها ازاي دي في وسط كل الحرس دول كلهم رباب : ما لازم حل لعمتك دي ياسر : متشغليش بالك .... اقولك .... اومي هنمشي دلوقتى ... هنروح عندكم اروحك واروح بيتنا رباب : لأ انت جوزي مش هتنام بعيد عني ياسر : يلا قبل ما يطلع الصبح والائي نفسي بشتغل عندهم ........... الباشا في المحجر مع مراد والحناوي عالم الاثار : في سرداب لازم يتفتح هو اللى هيوصلنا للغنايم ... الخريطه محدده المكان هنا تحت رجلي بالظبط الحناوي : انا ممكن اخلي الرجاله يحفروا هنا مراد : لا خلى الرجاله بسلاحهم في حال تأهب ... احنا هنستنى الصبح العمال تيجي الباشا : مراد كلامه صح ... مينفعش الرجاله تسيب السلاح مراد : الناس في البلد بتحكي من وحي خيالها ... المكان هنا كله اسرار عالم الاثار : كده هنكمل شغل بكره بالليل .... انصب لى خيمه هنام فيها حناوي : الباشا يؤمر بايه الباشا : بقول اننا كلنا تعبنا ... انا هاخد مراد ونرجع الصبح ... خلوا بالكم كويس الحناوي : شدوا حيلكم يا رجاله ... انا هروح اجيبلنا اكل واجي ........ علاء في اوضته بيفكر ازاي يخلص من حسام بس لازم ينتقم الاول ........ عادل عرف ان بناته من غير عذرية وقافل على نفسه اوضته وفادية بتولول وتعيط ياسمين : الحل ايه يا يارا يارا : مش عارفه ... احنا في مصيبه ... انا خايفه على بابا اوي ياسمين : طب مانا مخطوبه لعيل خول وراضيه ومقضيينها سوا ايه المشكله يارا : يا بختك .. انا بئا نبيل نام معايا من اسبوع وفتحني وبصراحه من ساعة ما عمل كده حساه بيتهرب مني ... اعمل ايه ياسمين : واهله يعرفوا يارا : ميعرفوش .... انا خايفه اوي لوجي : ممكن اتكلم ... انا سمعتكم وعرفت سبب اللى هما فيه ياسمين : قولي يعنى جات عليكي لوجي : انتى هتتجوزي حسام لكن الخوف من هرب نبيل ... انا اعرف اخته ناديه ... ايه رأيكم نهدده بيها يارا : بطلي هبل لوجي : مانتى هيهرب منك كده ياسمين : انا ممكن اخلي حسام يساعدنا يارا : الخول ده هيساعدنا ازاي ياسمين : هخليه يعمل كده مع ناديه يارا : لأ ... لو نبيل عرف ممكن يخرب الدنيا ياسمين : خلاص وريني هيتجوزك ازاي يارا : هيتجوزني ... اكيد هيتجوزني ...... في بيت رمزي رمزي : ايناس .... انتى جيتي امتى ايناس : من حوالى ساعه رمزي : مالك ... حد ضايئك ولا حاجه ايناس : لا ابدا ... بس تعبانه شوية من الفرح .... انا هنام رمزي : طب خلاص انعسي انتى ... تصبحي على خير ايناس : وانت من اهله يا بابا ( ايناس غمضت عينيها و هي حاسه بتوتر و بتحلم ان احمد معاها وبيعمل فيها زي ما شافت ابوها ولا اراديا جسمها سخن وايدها راحت لكسها بتدعكه في الحقيقه وبتحلم باحمد بينيك وبيرزع فيها لغاية ما نزلت شهوتها وتعبت ونامت خالص ) ....... تاني يوم الجارد داخل وهو ماسك ياسر ورباب من قفاهم ورافعهم زي الارانب ياسر : نزلنى بقولك .. نزلنى ... انت عاوز مني ايه هارون : ايه الدوشه دي رانيا طالعه من اوضتها وهي بتربط رباط الروب : في ايه الجارد : كانوا بيحاولوا يهربوا ومسكتهم رانيا : نزلهم وروح انت رباب : انا اللى طلبت منه يروحني رانيا مستغربه : انتى مش مراته هارون : اه مراته بس حاكم على ابني ميجيش جنبها لغاية ما يجهز شقته الباشا خارج من الاوضه وبيبصلهم باستغراب : انا رايح مع مراد ... مين دول هارون : ابني ومراته الباشا : باستغراب : مراته ازاي ... دول لسه عيال ياسر : انا مش عيل الباشا : هو في راجل يتصرف ولا يعمل اللى بتعمله ... اسمع الكلام وبلاش مأوحه رباب : احنا مش عيال ... انا مراته رسمي الباشا : هنشوف الموضوع ده بعدين مها صحيت على صوتهم وخارجه هي واحمد مها : حصل ايه يا جماعه .... صباح الخير يا باشا ... صباح الخير يا رانيا احمد : صباح الخير الباشا : اجهزي يا مها ... هتحضري معانا ورمزي هيحصلنا وابنك ممكن يروح اخته مها : امرك يا باشا ... انا هجهز بسرعه رانيا : احمد ... تعالى معايا عاوزاك هارون : تعالى يا ياسر انت ومراتك ..... علاء : صباح الخير يا مزتي سماح : صباح الخير يا حبيبي وبتبوسه علاء بيحط ايده على هنشها : وحشتني سماح : هتفطر علاء : لأ انا هلبس وانزل ... عندي مشوار مهم سماح : طب استنى عاوزاك علاء دخل بيلبس وهي دخلت وراه سماح : هتتأخر علاء : لأ ليه سماح : كنت عاوزه افتح موضوع معاك علاء ابتسملها وقام باسها : لما اجي نتكلم براحتنا سماح : السرمحه اهم مني علاء : مش سرمحه ... مشوار ولابد منه سماح : هتيجي بسرعه علاء : مش هتأخر ...... حسام : وانا اعمل ايه بس ولاء : يا خساره كنت فاكراك راجل حسام : اديكي شوفتي هو قلب الترابيزه علينا ازاي ولاء : مليش دعوه ... تجيب اخته وتصورها زي ما هو مصورنا حسام : ودي هنعملها ازاي ولاء : هو طلب اختى وامي وانا هخليك تنيك امه واخته حسام : ازاي يا ناصحه ولاء : انا معايا نسخه من اللى صورناه ... هو جاي دلوقتى ... عاوزاك تنزل تروح البيت عنده ... عاوزاك توري امه الفيديو وتهددها بانك هتفضحه او تنيكها حسام : وافرضي موافقتش ولاء : مش عارفه ... بس انت لازم تركبها وتصورها كمان حسام : صح ... وبكده هذله ........ رباب : خلاص يا ياسر اهو ابوك فهمك ... وكمان عمتك لازملها تكتيك عالي ... دي طلعت مش سهله خالص ياسر : تعالي كلي وبطلي رغي ... احنا هنروح لعمي العريس بعد الطهر رباب : ماشي ... بس عمتك هتكتكلها يسرا : يلا يا ولاد اجهزوا رباب : حضنت يسرا من ضهرها ... ايه يا تانت الحلاوة دي ياسر : بس يا بت انتى سيبي ماما رباب : فكرك في واحده حماتها قمر ومتحبهاش يسرا بتفك ايدها وهي بتضحك : يا بت بس ... حوش مراتك يا ياسر ياسر : هو بابا فين يسرا : ابوك مع احمد وعمتك بيتكلموا ياسر ( معنى كده ان ليلى لوحدها ) وهي ليلى فين يسرا : ليلى مين ياسر : اخت احمد رباب بتبصله بخبث يسرا : اه ... خرجت مع مها مرات عمك حسام ياسر ( خساره ) تعالى معايا يا رباب رباب قعدت على رجله وبتبوسه : امرك يا حبيبي[/B][/B][/B] [URL='https://freeimage.host/i/Hhaf85x'][IMG alt="Hhaf85x.md.jpg"]https://iili.io/Hhaf85x.md.jpg[/IMG] [/URL]صورة هلا صورة عفاف [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HhaqGrg.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HhaqGrg']HXZ8TAu.md[/URL][/HEADING] Image HXZ8TAu.md hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [B]الجزء الثامن [B]علاء وصل بيت حسام علاء : امال فين حسام ولاء : بيجيب حاجات وجاي علاء : انا مش مطول ... هتجيبوا امك واختك ازاي ولاء : كده برضوا هو انا مش مكفياك علاء : مش انتى اللى افتكرتى اخوكي الخول دكر ... انا كنت هسيبكم في حالكم بس بعد غدركم ... هنيكك انتى وعيلتك ولاء : بس هما مسافرين ... اقولك ... تعالى ريحنى علاء : اسكتى ... مش كان في وخلص .... انا ماشي ... لما ييجوا من السفر كلمونى .. في نفس الوقت حسام وصل بيت علاء سماح : خير يبنى .. علاء حصله حاجه حسام : لا يا تانت بس في حاجه عاوزك ويهمني انك تعرفيها سماح : ايه هي حسام : مش هينفع عالباب سماح : اتفضل يبنى حسام : دي فلاشه عليها فيديوهات لعلاء ... ممكن تتفرجي عليها سماح بتبصله وهي مش مستريحاله وحطت الفلاشه في الشاشه وشغلت : يا نهار اسود وبتخبط على صدرها حسام بثقه : بصي بئا يا حلوه ... انا ممكن افضح ابنك سماح : لا بلاش ارجوك ... انا مستعده اعمل اي حاجه بس بلاش الفضيحه حسام : اي حاجه .. اي حاجه سماح : خد فلوس خد دهب بس بلاش الفضيحه حسام : لا انا عاوز حاجه تانيه سماح فهمته : طب تحب اعملك ايه حسام : انا شايف انك قمر ونفسي اجرب الستات سماح : يعني ايه حسام بيلف حواليها وهو بيبص على جسمها و بيمسك بزها سماح شهقت حسام : يعني ادوء سماح : خلاص موافقه ... انا هدخل بس الاوضه اتهيألك ... لما انده ادخل حسام : يكون في علمك اي حركه كده ولا كده ابنك هفضحه سماح : خلاص فهمنا ... دخلت الاوضه وغيرت هدومها بعد شويه : تعالى يا .... حسام دخل وكانت سماح عالسرير ملط وبتشاورله بصباعها حسام : نهارنا انس ... بئا اللحم ده كله لي وخلع ملط وطلع جنبها سماح فاجئته ونيمته على وشه وكلبشته وربطت ايده ورجله وحطت طوق كلاب في رقبته .... بئا انت يا خول بتهدد ابنى ... اتاريه مبينمش ... انا هخليك عبره وميلت فوق السرير شغلت كاميره ونزلت لبست زوبر صناعي وطلعت وراه ودخلته في طيظه حسام : بتعملي ايه لاااااااااااا ححححححح يا بنت الوسخه بتنيكيني .... ااااااااه اوعي يا وليه سماح بتنيك فيه وبترزع و الصناعي بيدخل بسهوله : قول انك خول و شرموك و متناك حسام : ااااييي انااااااا خوو ل اااه ومتنااااااك سيبييييييني ايييي اييييي سماح : بتصوت زي اللبوه يا خول ... قول انا خدامك يا ستي ومسكت الحزام اللى في الطوء و بتشده لورا حسام شاف الكاميره : لاااااااا سيبيني يا ستي ااااااه انا بتخنئ سماح : مش هسيبك علاء : بتعملوا ايه سماح : الخول جاي يساومني عليك يا متناك علاء : بيشد شعر حسام ... بئا كده .... الخول ده بنيكه هو واخته و خطيبته وعمل في كده وانا مش واعي وبيساومني عليكي انتى و رباب وفتحلها الفيديو بتاعهم سماح بتنيك حسام بغل : يعني كنت عاوز تركبني يا خول ... انا بئا هنيك فيك للصبح وتتصل بامك تيجي تستلمك علاء خلع ملط : سيبيهولي انا هخليه يجيب عيلته كلها ... بيدخل مكان سماح وسماح نامت قصاد وش حسام وعلاء بيدخل زوبره وهو بيضرب على طيظه سماح : الحس كس ستك يا متناك حسام بيلحس كسها وبيتأوه وبيعيط من التعذيب : حرمت يا لوءه حرمت انا متناكك انا شرموطك اعمل كل حاجه في بس سيبني اروح علاء : تروح ده ايه ... مش قبل ما تتصل بخطيبتك تيجي وتجيب اخواتها معاها وبالمره امها حسام : ودي هعملها ازاي سماح : الحس متسيبش كسي يا عرص حسام نزل بيلحس و بيتناك من علاء اللى طلع زوبره وحسام عض كس سماح اللى نزلت في بؤه علاء : اتعدل وهات موبايلك حسام اداله موبايله وبيتصل على ياسمين : هتعمل ايه علاء : ياسمين ... انا علاء ... حسام عندي و تعبان اوي .... يا ستي مش بهزر سماح دخلت الصناعي في طيظ حسام حسام : ااايييي امممممم الحئوني ااااه ياسمين : حساااام ... انت فين علاء : هو في البيت عندي ياسمين : انا جايه فورا يارا : حصل ايه ياسمين : حسام عند صاحبه و تعبان اوي يارا : استنى انا جايه معاكي فاديه : مفيش نزول من البيت لوجي : بس خطيبها تعبان فاديه : تعبان عند صاحبه يروحه ياسمين : يا ماما متخليش اللى عرفتوه يضيع حسام من ايدي فاديه : خلاص رجلي على رجلكوا ... بت يا لوجي ... خليكي مع ابوكي عقبال ما نروح لسي زفت بتاعها ده لوجي : حاضر يا ماما فاديه دخلت لبست و بناتها كانوا جهزوا و نزلوا هما التلاته ...... علاء : دلوقتى دور اخواتك .... ولاء الحئي اخوكي عندي بيموت .... بسرعه بس ... انا خايف اوديه مستشفى يعرفوا انه شاذ ... طب بسرعه متتأخريش وانا هجيبله دكتور .... باي دلوقتى حسام سماح قاعده على وشه و هو بيلحسلها علاء : كفايه عليه كده .... اسمع .... انت تسمع الكلام هسيبك تروح معاهم .... هتستهبل هخليهم هما اللى ينيكوك وهوصل الفيديوهات لابوك حسام : لأ بابا لأ .... اعمل فيهم اللى انت عاوزه بس بابا ميعرفش سماح : كنت عاو تنيكني انا .... وانت هتقدر عليهم ولا لأ علاء : انا كفيل اقوم بعشيره بحالها ....... ليلى ومها مع رمزي و مراد بالعربية الجيب ليلى : احنا رايحين فين مها : منطقه اسمها تل العمارنه مراد : زي ما فهمتكم احنا بنتفسح عادي و هنعلم عالاماكن ونمشي عادي وليلى زي ما فهمتك عاوزك المكان اللى اشاور عليه بالليزر تتصوري فيه ليلى : حاضر يا اونكل مها : شاطرة يا حبيبتي طالعه لامك رمزي : على كده الخريطه جبتها ازاي مراد : صورتها عالموبايل طبعا ليلى : على كده هتعلمونى ضرب النار امتى مها : متستعجليش ... انتى واحمد وايناس وياسر ووليد هتتعلموا ليلى : وليد ... مفيش اخبار عنه مها : متخافيش عقبال ما نرجع من البلد هيكون رجع يقف على رجله ليلى : بس انا عاوزة اشوفه واتطمن عليه مراد : هخليكم تكلموه فيديو كونفرانس رمزي : حد كان يصدق اننا نتجمع تانى بعد السنين دي كلها مها : وعلى عكمه كبيره كمان مراد : خلاص وصلنا ......... في مكان في الصحراء الغربيه مجموعه من الارهابيين في رتل ومعاهم سلاح كتير الباشا : انتوا طبعا عارفين هتعملوا ايه معاهم الشيح سالم ( امير الجماعه ) متخافش المجموعه دي تحارب جيوش الباشا : عاوزكم توصلولهم قبل ما يسيبوا البلد .... ابن زين عثمان كانوا هيقتلوه والمقصود كان ابن حسام ابو زيد الشيخ سالم : واضح انها محاولة تصفية الباشا : رجالة حناوي هتكون في ضهركم حناوي : انت تؤمر يا باشا الباشا : مش عاوز غلطه الشيخ سالم : انت مش واثق فينا ولا ايه يا باشا .... مكانهم فين دلوقتي حناوي : موجودين سياحه في الفرافره ... ودي صورهم الباشا : اللى في الصور بس .... هما ٧ ده اهم واحد فيهم علشان هو حلقة الوصل بينهم وبين الاب الروحي الشيخ سالم : اترحموا عليه خلاص ... بس كده لينا نصيب في الطالعه اللى طلعت الباشا : ? كان معبد فرعونى مش مقبره الشيخ سالم : خلاص يا باشا سلكلنا سلاح وحسابه جاهز بالاخضر الباشا : كل السلاح هديه مني ليكم بس عاوز سبع صناديق يروحوا هديه للقيصر حناوي : مراد بعت الصور الباشا : خلاص زي ما فهمتك يا شيخ سالم ... خبرهم يوصلنى النهارده .... ركب عربيته واتحركوا .... لما يخلصوا يتسلموا لاجهزة الامن .... عاوزهم يبانوا خايبين حناوي : حصل يا باشا ........ ياسمين وصلت بيت علاء سماح : انتى خطيبة حسام صح فاديه اتطمنت لما شافتها : ايوه دي ياسمين خطيبته وانا امها سماح : اتفضلوا اتفضلوا ... ياسمين : حسام فين علاء : تعالوا من هنا دخلوا الاوضه وكان حسام بيتلوى من الوجع اللى في طيظه من الصناعي السيليكون براس حديد اصله كان بيكهربه بصعقات خفيفه حسام ما بين الوجع و الخوف ومش قادر يتكلم فاديه : مالك يبنى حصلك ايه سماح كانت عملتلهم عصير وادتهولهم حسام بيزوم وهما مش فاهمين انه بيحذرهم علاء بيغمز لسماح وطلع معاها : عملتى ايه سماح مبتسمه : متخافش امك حطتلهم برشام هلوسه علاء : ليلتنا حمرا وهنيك الاربعه سماح : جدع يا واد طلعت ناصح ... بس ليه سيبته يعمل كده علاء : خيرني بين انى اعمل كده او يركبكم فقولت اهي مره بس غدر بي .... اسيبك بئا واخش للحلوه اللى جوه عقبال ما يتسطلوا سماح : خدنى معاك ... هو انا مليش نفس علاء : تعالي يا مزتي ......... مها وبنتها رجعوا اخر النهار وكانت رانيا مشيت هي وهارون ومراته وابنه و مراته احمد : فينكم من الصبح ليلى : كنا بنتفسح احمد : خونه ... من غيري كده مها : هههههه معلش مرة تانيه .... خطيبتك مجاتش ليلى : هما راحوا فين احمد : عمتى خدت عمي و عيلته ورجعوا مصر بعد ما روحنا باركنا لعمي وسأل عليكم على فكره ليلى : هو انتوا كنتوا بتزعئوا لياسر ليه احمد : فكك منه عيل وسخ ... شايف كل الناس وسخه زيه ليلى : انا جعانه موت مها : حالا اجهزلكم الاكل احمد : لا مرات عملتلنا صنية بطاطس وفي ديك رومي معاها ليلى : مممممم وده هيتاكل ازاي مها : عادي .... اخبار خطيبتك ايه احمد : مشوفتهاش من امبارح مها : طب كل وروحلها احمد : واسيبكم لوحدكم هنا ازاي مها : مراد ورجالته بره متخافش ليلى بتخلع فستانها وهي داخله الاوضه ولبسته تاني : مامااااا احمد تعالوا بسرعه جم جري مها : في ايه ليلى : بصوا احمد : كاميره .... ايه اللى حط الكاميره دي هنا ... مكانتش موجوده الصبح مها : اكيد هو مفيش غيره ... صاحبك الوسخ ليلى : مش هو سافر خلاص احمد : ممكن يتفرج عن طريق ابلكيشن ليلى : هو مفيش في اصحابك حد عدل احمد : وليد من اصحابي على فكره ليلى : انا قصدي مها : خلصنا ... هات الزفته ويلا غيري عقبال ما اسخن الاكل احمد : طب انا هروح لايناس ......... بعد نص ساعه كان علاء بينيك ولاء اللى بتلحس كس سماح وبيبدلوا عليها وعلاء بيبدل بينهم وسمعوا صوت ضحك وخرج علاء يشوف في ايه وكانت فاديه راكبه زوبر حسام اللى كان شادد من الفياجره اللى اخدها علشان سماح فاديه : ااااااه زوبرك حلو اوي نيكني كماااان علاء دخل شغل الكاميره وسماح وولاء دخلوا عليهم ولاء : كفايه حرام عليكم ... حساااام حسام : ارحمونى وشيلوه من طيظي علاء : بس كده وخرج الصناعي من طيظه يارا حضنت علاء من ضهره : انت مز اوي ... وزوبرك كمان مسكته بتدعكه جامد اوي سماح بتغمزله ومسكت ياسمين : تعالى انتى بئا يا حلوه انيكك بالسليكون ولاء : حررام عليكي ? ... حرمنا خلاص ... مش عاوزين منكم حاجه علاء بينيك يارا واهاتها زي اللى بتتوجع بس بدلع وبتتمتع سماح نيمت ياسمين و خدتها في بوسه ودخلت الصناعي بعد ما لبسته في كس ياسمين و بتنيك فاديه بتتأوه وبتغنج : نيكني يا خول ... لا مؤاخذه انت بتاعك احلى منه تعالى نيكني مكانه علاء : من عينيا بس تعالى انتى جنب الحلوه دي فاديه : فسحي يا بت خلى الجدع ينيكني بروئان ولاء : انتوا بتعملوا كده ليه حسام قام وشاف المنظر وتايه بين اهات الاربعه ولاء : يلا يا حسام نمشي من هنا سماح : واد انت منفسكش تنيك حسام : نفسي يا ستي سماح : شاطر ... علشان كده عاوزاك تكيف الشرموطه اللى بتصرخ دي حسام شد ولاء و خدها في بوسه ونام بيها وهي بتحاول تخلص منه بس رشأ زوبره واشتغل نيك فيها سماح : جدع يا واد هخليك تنيكني لو جبت في كسها وطيظها حسام سمع كده و بيرزع في كس ولاء اخته لغاية ما جاب جواها و قلبها على وشها علاء نقل لطيظ حسام اللى زوبره شد : يلا دخل زوبرك في طيظها وبئا علاء بينيك حسام اللى بينيك طيظ اخته ولاء والاهات عليت اوي ياسر : انتوا بتعملوا ايه رباب : ?????[/B] الجزء التاسع [B]بعد ايام رجعت مها ومعاعا ولادها وقبل اي حاجه راحوا لوليد المستشفى ليلى شافت وليد على كرسي بعجل وفرحت اول ما شافته زين بيزؤ الكرسي : ايوه يا عم ابسط ... اهي ليلى جات وليد : كنت متأكد اني هشوفك قبل ما اسافر المانيا ليلى : ايه ... امتى ده زين : هيسافر فترة العلاج وهيرجع مها : خلاص يخطب البنت ويسافر ... دي هتوشني يا زين زين : مها ازيك وبيبوس من الخدين مها : امال فين صباح زين : مش هتيجي تاني مها : ليه زين : دي حكايه طويله احكيهالك بعدين ليلى مبسوطه انهم خلاص هيتخطبوا وزعلانه انه هيسافر ويسيبها رانيا : لااااا احنا نتحسد زين : باركيلهم هنتمم خطوبتهم رانيا : مبروك يا ولاد ليلى : **** يبارك فيكي مها : جوزك هنا ولا مع الرجاله رانيا : جوزي يا ستي سافر النهارده الصين ... بيحضر مؤتمر مها : ايه اللى مشاكي رانيا : ابن اخويا يا ستي ... عيل رخم .... كان مصر يسافر هو ومراته مها : يكون في عونك يا هارون هارون : ماله هارون ليلى : بحبك ? وليد : لا انا بحبك اكتر ? هارون : مكانش ابني يتجوز واحده عدله .... البت عامله زي الوابور .... يا ساااااتر يتفاتلها بلاد ... بس اعمل ايه بيحبها ابن الموكوسه مها : ? معلش ... من اعمالكم سلط عليكم هارون : بس انا عمري ما كنت كده رانيا : انت هتقوللي ......... احمد مع ايناس في البيت عنده وكان بلبس البيت وهي لابسه فستان عادي لتحت الركبه ايناس عامله ٢ نيسكافيه وبتديله احمد : يا سلااااام ... عارفه ان موضوع عمى و عمتك ده خلاني مبسوط اوي ايناس : وانا كمان ... اخيرا هنتجوز من غير كابوس احمد حط النيسكافيه على جنب ومسك بتاعها و حطه على جنب ايناس : هتعمل ايه استنى احمد : هو انا معاكي لوحدنا و هنشرب نيسكافيه برضوا ايناس : هتعمل ايه احمد شغل موسيقى هاديه : هنرقص سلو وبيرقصوا ايناس بتبصله بكسوف احمد مسك ايدها وحاطط ايدعلى وسطها وبيرقص وانفاسهم بيخلطها الحب وحرارته مسيطره عليهم ايناس : هو انت بتحبني بجد احمد : لأ طبعا ايناس اتفاجئت وبتبصله مصدومه احمد : علشان الحب كان مرحله انا دلوقتى متيم بيكي ايناس ابتسمت بكسوف احمد بيقرب منها وعينه بتبص في عينيها و شفايفه بتترعش ايناس بتبص بكسوف لاحمد وبتبص تحت احمد رفع دقنها وبيبوس شفتها اللى فوق ايناس بتتلغبط وشفايفها بتترعش وبتحاوط رقبته بايديها و بتقرب منه احمد بينزل بيبوس شفايفها وهو محاوط وسطها ورفعها عن الارض ايناس بتتشعبط فيه وبتندمج معاه في البوس ونفسها بدأ يكون مسموع وقلبها بيطبل احمد حضنها ونزل بيها عالكنبه ونيمها وهو فوق منها وكان زوبره بدأ يعلن تمرده وبدأ ينتصب ايناس بتحك وراكها في بعض وحاسه بالبلل بين فخادها وان جسمها سخن اوي احمد بيدلكلها مع البوس بزها الشمال وده خلاها دابت خالص وحضنته اوي احمد بيرفع الفستان وبيمشي كف ايده على وركها وبيدخل بين رجليها والشورت منفوخ وبيحك وسطه في وسطها ايناس : اااه حاسب يا حبيبي بتقولها وهي ديبه خالص احمد خرج زوبره وهو بياكل شفايفها وبيمسك راسها بيمشيها على كلوتها المبلول ايناس بدأت تحس بشهوه كبيره متملكاها احمد بيجيب كلوتها على جنب وكان كس ايناس ملزأ من الشهوه و بيمشي راس زوبره و بيفركها في كسها ودخلت الراس بين شفرات كسها الناعم الكبير ايناس : ححححح بتمص شفايف احمد ... منظر رمزي مع ملك وعزيزه اتملك منها وبتحرك وسطها خلت راس زوبر احمد تخبط في زنبورها و كسها يتبل اكتر احمد حس بسخونة كسها وساب زوبره المنتصب وعروقه نافره وبيحضنها اوي ايناس : دخله يا حبيبي افتحنى انا محتاجاه جوه احمد انتبه من كلامها وقام : اناااا ... احنااا ايناس فاقت و عدلت نفسها بس لسه هايجه ... انت ليه مكملتش احمد : علشان انتى غاليه اوي عندي ومش عاوز اذلك ايناس ابتسمت ومسكت زوبره من على الشورت : على فكره انا واثقه فبيك ... افتحنى وانا هتصرف احمد هجم على شفايفها ونام بيها و رفع فستانها ايناس نزلت الاندر و بتبص جنبها : افتحنى ياحمد احمد طلع زوبره و مشاه على كسها ايناس بتعلى و بتوطىبكسها بتمشيه على زوبره السخن : دخله يلا يا حبيبي احمد وجه راس زوبره لفتحة كسها الضيق وبينام فوق منها وهو بيبوسها و متحركش ودخل لسانه يلعب في لسانها لغاية ما حس بشهوتها و كل ده هي بتحرك كسها على زوبره الواقف زنهار احمد لما حس بالبلل والرطوبه حوالين راس زوبره مع اهات ايناس و نفسها الملتهب نام فوقها وساب زوبره على فتحتها و بدأت الراس تدخل الحفره و مع الهيجان ايناس : اااايي وبتبصله وهي مبتسمه وبتعض على شفايفها احمد بيخبط خدها بكفه : عاجبك كده ايناس : بحبك احمد : انتى اللى جبتيه لنفسك وبيحرك زوبره ايناس بتحس بألم من تحت مش متحملها وبدأ نفسها يتحول لفزع و اهات بتنمي عن ألم ممتع وبتتلوى تحت احمد احمد بيدخل و يخرج زوبره ببطء شديد و بيبوس فيها و اهاتها وصرخاتها بتدخل جوفه وزوبره بيدخل احشاءها واعماق كسها وبيفضل ينيك فيها لغاية ما حسها بتنزل ووسطها اترفع و اتهبد كإنها ركبت الهوا لكنها نزلت شهوتها بعد شوية ايناس كانت هديت احمد خرج زوبره وشاف اثار الدم عليه مع اثار شهوتها وكان لسه مجابش ايناس : خليك في حضني كمان شويه احمد : يلا ندخل نستحمى لحسن قربوا ييجوا ايناس باسته في خده : شيلني ياحمد احمد بيشيلها ودخل الحمام ونزلها بالراحه وبيحميها وهو بيمسك بزازها بيدعكهم وزوبره شغال دعك في كسها وعملوا واحد عالمي و خرجوا لبسوا هدومهم وروحها ايناس فتحت شقة عمتها وهي بتبوسه واحمد سابها عالباب ومشي ايناس : انت تجيلي بعد كده احمد : اللى حصل مش هيتكرر لغاية ما نتجوز ايناس : انت زعلت احمد : بالعكس بس خايف لو استمرينا يحصل حمل ولاحاجه ايناس : متخافش هاخد حبوب منع الحمل احمد : طب همشي دلوقتى و هجيلك بكره ايناس : احمد .... بحبك ?? احمد : وانا كمان ?? ....... في بيت رمزي ملك : يلا يختي اومي روحي انتى استحليتى الحكايه ولا ايه عزيزه : متبئيش رخمه بئا ... ما تيجي نخلى سي رمزي يتجوزنى و نعيش سوا ملك : اسمعي يا بت انتى عزيزه : لا اسمعي انتى ... عمر كان بيسجلك صوت و صوره وعندي لقاءاتكم كلها ملك : يا مصيبتي ... انتى عاوزة مني ايه عزيزه : اتجوز الحاج ملك : مش هينفع يا بت انتى اتهبلتي عزيزه : خلاص افضل معاكم حناوي واقف بره الباب وسامعه : احا يا رمزي الاتنين ✌ ملك : خلاص نتكلم بعدين مع الحاج حناوي استخبى وكانت ملك رايحه عالباب وخرجت تشوف الخيال اللى لمحته على الباب ........ في الارض حسن وريم بيتمشوا وفي نفس الوقت بيشوف شغل الارض ...... رمزي في المحجر مع الرجاله مراد : كده البضاعه جاهزه عالتشوين الباشا : كده فاضل ايه تانى مراد : فاضل خريطه بس مكانها بعيد عن البلد الباشا : خلاص احنا منروحلهاش دلوقتي لغاية ما يتفبركوا ....... مها وليلى رجعوا من المستشفى ليلى ياااااه ... اوففف مها : مالك ليلى : حاسه انى مبسوطه بس مليش حظ .... هو انا فقر ... يعنى نحس مها : لا يا حبيبتي ليه بتقولي كده ليلى : اصل وليد مكملش كلامه ومجرد انه فكر كان هيموت مها : متفكريش كده ليلى : انا هعمل فشار مها : وانا هنام ... لما ييجي اخوكي صحيني احمد داخل : واديني جيت ... هلكان و ميت من الجوع ليلى : تاكل فشار احمد : لأ عاوز باقي القتيل الرومي ليلى : خلاص سخنه انت احمد : حاضر يا ستي هسخنه واكله ......... ياسر بينيك رباب وعلاء شافهم واتصدم من جسم اخته وزوبره قام علاء( يا لهوي على جمال امك يا رباب ... يا بختك يا عم .... اهدا يا علاء دي اختك .... طب ما سماح امك ... انا لازم ادوء ) ياسر : هجييييييييب ... اااااااااااااهحححح رباب : يا لهويييي اخيرا ... انت مبتشبعش سماح بتهمس : هي كمان نفسها فيك بس انت متجرأتش علاء : بتقولي ايه سماح : اظن جه الوقت اللى لازم تعرف فيه كل حاجه علاء : اعرف ايه سماح : الحقيقه ... انك مش ابنى .... الحقيقه انت ابن يسرا والدة ياسر علاء : نععععم ... ازاي سماح : زمان عمك هارون وانا كنا بنحب بعض لغاية ما ابوه حكم يتجوز بنت خاله يسرا وبالفعل اتجوزها لكن بعد فتره من جوازهم يسرا جاتلي بحكم انها كانت صاحبتي قبل ما تتجوز هارون فلاش باك يسرا : الحئيني يا سماح انا في مصيبه ... انا حامل سماح : وايه المشكله يسرا : المشكله ان اللى في بطنى مش ابن هارون سماح : امال ابن مين يسرا : ابن الخدام بتاعهم في البلد عوده سماح : واتفقت معاها تنزلك بس ده كان خطر عليك .... ولما ولدتك قولنا انك مت وجابتك لي وربيتك على انك ابني علاء : ????? سماح : على فكرة رباب كمان مش بنتى .... دي بنت مها ... ام احمد صاحبك ... من عمه حسن علاء : كمان .... طب انتى كنتى متجوزه سماح : اللى كنت متجوزاه مكانش بيخلف علاء : بجد ... ههه هههه هههههه ????? يعنى انتى مطلعتيش امي .... يااااااه انتى شيلتي من على قلبي حمل تقيل سماح : يعني مش زعلان علاء : بالعكس ... انا بحبك ... تكونى امي تكوني اختى تكونى زي ما تكوني بس بحبك ... تتجوزيني سماح : اختشي يا واد علاء : بتكلم جد ... متخافيش هنتجوز عرفي و محدش يعرف سماح : بجد يا علاء علاء : بجد يا موحه ... طب بالنسبه لياسر ... ابن هارون ولا سماح : ياسر ابن هارون علاء : يعنى انا اخو ياسر من الام ورباب اخت ليلى واحمد من الام .... دي عيلة وسخه سماح : علاء ... اوعدنى محدش يعرف علاء : ولا كإني سمعت[/B] الجزء العاشر والاخير ريم : حبيبي انا عاوزه اعترفلك بس حسن : خير يا ريم ريم : انا مخلفه منك من زمان حسن : نععععم ... انتى اتخربطتي في نافوخك ريم : فاكر يا حبيبي اخر مره كنت فيها معاك قبل ما اتجوز حسن : اعتقد من ١٧ سنه واكتر ريم : بعدها حسيت بتعب فلاش باك مها : انتى بتقولي ايه ... ورمزي لو عرف هتبئى مصيبة الاتنين مش بيطيئوا بعض ... انتى كده شعللتيها نار ريم : انا وحسن بنحب بعض وهو وعدنى يتجوزني مها : طب والحل ايه دلوقتي ... اسمعي ... انتى اتجوزي والمولود هاخده هتصرف فيه ريم : بس ده هيكون ابن حسن يا مها مها : حامل يا ريم .. حامل ريم : متخلنيش اندم انى عرفتك مها : والعريس اللى جابهولك اخوكي .... انا هتكلم مع رمزي عوده ريم : وبالفعل اتجوزت لكنى ولدت بعد ٦ شهور بنت واقنعت جوزي انى سقطت لكن الحقيقه ان مها خدت البنت و معرفش عنها حاجه حسن : طب يلا البسي هنروح مصر دلوقتي ....... في بيت حسام ولاء : ( ايه اللى عملناه ده ?... كده يا حسام يعنى انا بحاول اعمل منك راجل وانت تغدر باختك .... ? هتضحكي على نفسك يا شرموطه .... انا فعلا شرموطه متناكه ولبوه ... بس مكانش يصح يعمل في كده .... هو انا لي ضهر ولا سند وبتفتكر ٣ اعدادي لما كانت نايمه وحست بحد بيحسس عليها وفتحت عنيها وكان ابوها ولما شافها مفتحه عينيها كتف صوتها واغتصبها وكان سكران ساعتها ????.... انا لازم امشي من العيله دي .... بس ماما وهلا كده في خطر ... انا لازم اتصرف ومخليش حد يقربلهم .... راجل يا علاء .. مسمحتش للخول واخته الشرموطه يتحكم فيك انت وعيلتك وعرفت انت اللى تتحكم فينا ?...يا ريتك تتجوزنى هعيشلك لوحدك ?) عفاف : مالك يا بت بتعيطي ليه ولاء : معلش يا ماما تعبانه شويه هلا : مالها ولاء يا ماما ... مالك يا ولاء ولاء حضنتها وبتعيط وفي دماغها صوت علاء ( مش هحلكم الا لما تجيبولي امكم واختكم ) وبتبصلهم و بتعيط ????? ............ في بيت هارون يسرا بتتكلم في التليفون : انتى بتقولي ايه .... وازاي عرف ... طب ليه قولتيله يا غبية انتي ... يا نهار ابوكي اسود .... يعني عرف انى ? .... طب خلاص اقفلي علشان هارون وصل هارون : مساء الخير يسرا بتصنع : مساء النور يا حبيبي ... احطلك تاكل هارون : مليش نفس ... كنتى بتكلمي مين يسرا " دي سماح هارون : كانت عاوزة ايه يسرا : رغي نسوان فاضيه ... متشغلش بالك انت هارون : ياسر جه يسرا : لا هو عند سماح لاجئ هارون : انا مش عارف الولد ده ايه حكايته وكإنه مش من صلبي يسرا ارتبكت هارون : مالك يسرا : كده يا هارون ... بعد العشره دي كلها تتهمني اني خونتك ?? هارون بيحضنها وبيطبطب عليها : انا اسف سامحيني مش قصدي .... حقك علي ياسر ورباب داخلين من الباب : مالك ياماما ... هو انت مينفعش متزعلش حد منك يسرا : مفيش يا حبيبي .. بس انت عارف ابوك ميسترش هارون : نويت على ايه ياسر : انا علشان تقديم الجامعه فتح خلاص ... جاي علشان اقدم الملف بتاعي يسرا : **** معاك يبني رباب : حبيبي ممكن اجي معاك ياسر : اكيد يا حياتى ... انا وانتى حياتنا و طريقنا واحد طول العمر يسرا : بئا ابنك يدلع مراته وانت ميهونش عليك تبل ريئي بكلمه حلوه هارون بيبوسها : تعالى احلي بؤك جوه احسن ...... في بيت رمزي الباب خبط وملك راحت تفتح حناوي : صباح الخير ... مش ده بيت الحاج رمزي ملك : ايوه بس هو مش موجود حناوي : كويس ... احسن برضوا ... اصل انا بصراحه جايلك انتى ملك : قصدك ايه يا جدع انت .. انت عاوز ايه حناوي خبط كتفها ودخل ملك : استنى عندك انت رايح فين حناوي قفل الباب وطلع موبايله : ابدا كنت معدي وسمعت الكلام ده بالصدفه ... وطبعا ممكن الكلام ده يوصل لرمزي حبيبي بالصدفه وسمعها الكلام مع عزيزه وهو بيشمر كم القميص ملك : بخوف ... ااااانت عاوز مني ايه حناوي : بسيطه ... عاوز من اللى كان عمر بيه بيتمتع بيه ملك : اطلع بره والا هصوت والم عليك الناس حناوي : طب صوتى وقعد وحط رجل على رجل وولع سيجاره ... انا مستنيهم لغاية ما ييجي رمزي واسمعه ملك : انت طلعتلي منين انت كمان حناوي : بيلعب على موبايله كاندي ومش مديها اهتمام ملك : ابوس رجلك يا بيه سيبني في حالي ونزلت تحت رجله حناوي : وشك فقر اول مره متكملش ... كنتى بتقولى ايه وبيفك حزام البنطلون والزرار و السوسته و بيفتحه وخرجلها زوبره .... على وضعك كده وشوفي شغلك ملك : يا بيه انا كده هيتخرب بيتى حناوي : لو رمزي طلقك انا هتجوزك ... انا عاوز كمان المره اللى كانت معاكي ملك : ارحمني يا بيه انا بحب رمزي ومش عاوزه مشاكل معاه حناوى زوبره واقف على منظر عيونها ومزودينها حلاوه : هتمتعيني همتعك ... هتتمنعي هخلي رمزي يشوف حكايتك ايه بالظبط ملك بانكسار : خلاص يا بيه ووقفت على ركبها و مسكتله زوبره اللى مكانش كبير كان عادي و بتلحس راسه وبتنزل بتمصه حناوي : شطوره .... علشان كده هكافئك والغي التسجيل بس خلصي وانا وعد امتعك على طول ... بس ايه رأيك فيه ملك : حلو يا بيه مش بطال حناوي : طب انا عاوزك تخلعى هدومك ... عاوز اتمتع انا كمان بجسمك ملك بصاله ومش بايدها حاجه وهو لاوي دراعها بالتسجيل وخلعت كل هدومها حناوي شاف جسمها عقله طار : اوفففف ايه يا بت الحلاوه دي ... يلا كملي نزلت ملك بتمصله وهو ميل عليها بيلعب في بزازها ملك : ما بلاش يا بيه حناوي : متخافيش هيفضل سر ما بيننا ومستعد كمان افشخلك اي حد مضايقك ملك : اي حد اي حد حناوي : شاوري بس وقولي ده بيضايقنى او مزعلنى وانا هفتأ امه ملك : بس توعدني رمزي ميعرفش حاجه حناوي : رمزي ده خدام عندي .... تعالى يا بت ملك : لأ تعالى جوه لحد ييجي ولا رمزي يدخل علينا حناوي : عندك حق وشالها ودخل بيها الاوضه ملك : طب هدومي حناوي : سيبيها ...ونزلها عالسرير ملك : نام على ضهرك وانا هتعامل معاك حناوي : بس كده وكان زوبره قايم ملك نزلت كملت مص .... لو رمزي طلقنى هتتجوزني حناوي : هو انا اطول يا بت وخلع كل هدومه و طلع نام على ضهره ملك طلعت فوق زوبره وهو شايف كسها المشقوق كإنه نص رغيف عيش وبتنزل على زوبره ملك : ااااه حححححح زوبرك حلو ... عاوزاك تخلص بسرعه لحسن الحاج ييجي ويقتلنا حناوي : متخافيش ... ححححح كسك سخن يا لبوه ملك بصاله مبتسمه وبتحلم ان حناوي بيفشخ عزيزه و حسن و بينيك مرات حسن وبيجيبلها حقها حتى من عمر حناوي : ياااااه عالمتعه اللى انا فيها ... عجبك ملك : اوييي اااااه ممممم كمان يا بيه نيك عشيقتك ارزع في كسي اوي وبتتنطط على زوبره جامد حناوي : انتى طلعتى مشكله ملك : انا تعبت خلاص تعالى انت كمل حناوي : طب اسجدي وجه وراها دخله في كسها و بيرزع بقوه و ملك بتصرخ وصوتها جايب البلد كلها ... بس لتفضحينا ملك : انت اللى ممتعني يا بيه حناوي : يلا نامي على ضهرك ملك نامت على ضهرها و حناوي نزل بلسانه بيلحسه و يمص زنبورها ودخل صباع في طيظها حناوي : انتى متعه يا بت و دخل زوبره كله في كسها مره واحده ملك : احححححح حلو يا بيه كمل كمل كمل هاتهم في كسي انا مبخلفش حناوي سمع كده و بيسرع اوي و ملك اتشعبطت فين بتبوسه وصدرها معصور في صدره و بيجيب ملك : اوفففف حلو اوي حناوي قام و بيلبس هدومه : اعملى حسابك كل ما هاجي البلد هجيلك ملك : هتلائيني جاهزالك على طول .... بس المره الجايه اعمل حسابك ... البت عزيزه عاوزاك تفشخها زي ما وعدتنى حناوي : من عينيا ملك : لأ من زوبرك الحلو ده ... حناوي باسها و مشي وملك نامت على وشها وهي حاضنه المخده : اخيرا راجل بجد ? ........ مها : خدي بالك منه يا حبيبتي مراد : متخافيش مانا وزين معاهم وبيحضن مها اوي ... هتوحشيني احمد : ليه سيبتيها تسافر معاهم مها : ليلى كان لازم تبعد عن المشاكل وبكره يرجعوا و يتجوزوا احمد : ايه حكاية الكنز بئا مها : بتمسك خده بين صوابعها بطل يا ولد تدخل في اللى ملكش فيه احمد : طب ما تحكيلي الباب خبط جامد احمد بيفتح : عمي .. اتفضل ريم : مها احنا جايينلك انتى مها : خير يا ريم حسن : فين بنتى يا مها مها بتبصله مصدومه ريم : انا حكيتله يا مها كل حاجه ... فين البنت مها : اتطمنوا ... بنتكم بخير واتجوزت كمان ريم : طب هي فين حسن : واتجوزت مين مها : رباب اتجوزت ياسر ابن هارون ?????? احمد : انا مش فاهم حاجه حسن : البنت اللى مع ياسر بنتي ريم : انتى متأكده من كلامك مها : بعد ما ولدتى وقولنا المولود مات انا اخدتها ووديتها لسماح اللى كان بيحبها هارون وقولتلها انها بنتى من حسن علشان تكون عارفه ابوها وربتها و الواد ياسر ابن هارون اتجوزها ريم : بجد يا مها ... طب هما فين حسن : تعالى معانا ودينا لهارون مها : طب اغير هدومي احمد : انا هاجي معاكم .. انا مش كيس جوافه في ام البيت ده حسن : زمان انا وريم مرات عمك كنا بنحب بعض وبسبب رمزي اتجوزت غيري احمد : خلاص متكملش الفيلم العربي ده ... طبعا حصل بينكم وخلفت وماما اتصرفت صح ريم : ايوه ياحماده يا حبيبي احمد بيضحكلها ضحكه خبيثه و بيهمسلها ... انتى كنتى خارباها بئا ريم : عيب يا واد وبتخبطه على ايده حسن : ليه يا ريم خبيتي علي كل ده ريم : مكانش ينفع افضح نفسي احمد : وما خفي كان اعظم ? حسن : معلش يبني ... انا عارف ان صدماتك في العيله كتير ... كله بسبب رانيا بنت عمي ... هي اللى فرقت الكل زمان علشان مصلحتها .... زمان رانيا ورمزي كان الكل عارف انهم بيحبوا بعض بس اتفاجئنا ان رانيا اتجوزوا بره مصر لما كانت بتدرس بره ورمزي جه اتقدم لاختى ام ايناس واتجوزوا و كنت انا بحب ريم اوي ولما رمزي اتقدمله واحد من اهل مصر جوزهاله رغم فرق السن بينهم ومقدرتش اعمل حاجه علشان كنت خايف لبكلامي افضحها واتجوزت ريم و بعدت خالص وانا عشت مكسور و الكل بيشوط في و بيلعبوا بي الكوره فقررت اشتغل اوي واجمع كل حاجه تحت جناحي و قسيت عالكل ولما مات ابوك كلهم وقفوا في وشي ... ابوك هو اللى رباني و علمنى الشغل بس من غباوتى نسيت ان لي قلب ورباب بنتى مكنتش اعرف عنها حاجه و كبرت بعيد عني وريم كانت عايشه لحالها هنا و معرفش عنها حاجه مها : انا جاهزه ...... في بيت هارون الباب بيرزع هارون : مين الحيوان اللى بيرز... ? حسن ... اتفضل ادخل .... انتوا ايه اللى جايبكم كده حسن : فين رباب يا هارون هارون : مالها رباب .... انت يا زفت تعالى ياسر ويسرا ورباب خارجين عالخبط و الصوت العالي ياسر : في ايه عالمسا حسن شاف رباب وجري عليها وحضنها اوي وبيبوس في وشها وراسها ياسر : اييييه يا عم انت اوعى هارون : في ايه يا حسن ريم خدت رباب بالحضن ونفس الحكايه هارون : حد يفهمنا في ايه مها : الحكايه ان رباب بنت حسن وريم يسرا بتبلع ريئها : اللى هو ازاي يعني مها : سماح جايه وهتعرفوا كل حاجه ....... سماح حكتلهم و مها حكتلهم و الكل كان مستغرب الحكايه علاء بيبص ليسرا وهي كمان كانت مركزه معاه ( كبرت يا حبيبي ... انا اسفه مكنتش ام ليك ... بتفتكر علوان لما راح بيت على عثمان وكانت لوحدها و دخل عليها و اغتصبها وكان علاء نتيجة اغتصابها من علوان ... ) هارون : اما حكايه ولا في الافلام رباب : يعني انت بابا ... وانتى ماما ... وقعت مغمى عليها جابولها دكتور وكشف عليها ... مبروك المدام حامل ياسر : بجد يا دكتور احمد حط ايده على كتف مها وهو مبسوط : مبروك يبن عمي يا صاحبي ... يلا بينا يا ماما .......... مها علمت ليلى الشغل وعرفت احمد كل حاجه ليلى ووليد اتخطبوا وبعدسنتين اتجوزوا احمد كل يوم بيتفاجئ بجديد في عيلته اللى في يوم هيكون كبيرها هارون اصبح جد لتوأم وبئا مبسوط بيهم اوي يسرا خايفه ليتعرف سرها ياسر و رباب عايشين في سعاده وحطت رانيا في دماغها حسن وريم خلفوا ولد وسموه حسام رمزي طلعله فلوس كتير من شغل المحجر وطبعا عارفين السر ايناس واحمد في علاقتهم مستمرين و حملت منه بس سقطت خلاص هيتجوزوا علاء قدر عن طريق سماح يسيطر على عيلة حسام و عيلة خطيبته سماح مبسوطه ان علاء جوزها مبسوط و بتعمل معاه كل اللى كان نفسها فيه وحامل منه زين رجع صباح لعصمته وهي مبسوطه وعايشه كانها بتحلم مراد ظبط الحناوي و دخل معاه رانيا و الباشا وولادهم سابوا مصر وراحوا يعيشوا في اوكرانيا اتمنى تكونوا استمتعتوا والى اللقاء في قصص اخرى[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
البركان | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء (معز 14)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل