قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الماء العذب - ثلاثة اجزاء (معز 14)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 47060"><p><strong>وصال فتاة من الريف متفوقة بالدراسة الجامعية طموحة مجتهدة في سن ١٩ جميلة جدا بيضاء ممتلئة نسبيا لكنها ليست بوزن الدببة و الافيال</strong></p><p><strong>يتيمة الاب و الام و لها أخين توأم يصغراها بعامين وليد و وحيد بالمرحلة الثانوية</strong></p><p><strong>يعيشون مع اخر افراد العائلة عمتهم جميلة و هي بالفعل اسم على مسمى بل ان الاسم يظلمها فالمفترض تسمى حورية أو ملكة جمال و لم تتزوج لأسباب صحية سنعرفها مع الاحداث</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>وليد و وحيد توأم في كل شئ عدا الشكل او بمعنى اخر ملامح الوجه حيث ان وليد في شكله اكبر بكثير من وحيد و كانا يذهبان معا للمدرسة و الدرس و الجيم و لعب الكرة و متفوقين جدا بدراستهم و عندهم قدر وافر من الذكاء غير أنهما حلم كل فتاة معهم سواء بالمدرسة او الدرس و لهم مجموعة صغيرة من الاصدقاء بالطبع ذكور فالريف يمنع الاختلاط بين الجنسين و يعتبر من المحظورات</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>تستغل وصال هوايتها بالرسم و كل نساء و بنات البلدة تعرفها جيدا حيث تقوم بتزويق العرائس و رسم الحنة للنساء و الفتيات و كانت ملاذها في جمع مال وافر يغطى مصاريف دراستها و دراسة اخواتها و الصرف منه على متطلبات الحياة غير صوتها العذب المميز التى تتغنى به بالافراح و الحنة على صوت ايقاع الطبلة مع نساء العائلات و الجيران و كان لها صديقة و هي وجدان معها منذ الابتدائية و تعتبر رفيقة حياتها و كانت تأمنها جيدا</strong></p><p><strong>إلا أن وجدان كانت تغار من وصال لأن الجميع يعرفها و يحبها ويحترمها</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في احد جلسات الحنة كانت وصال تغنى و هي ترسم لكل سيدة و فتاة وشمها الذي تختاره و صوتها لفت انتباه اخو العروسة الذي انبهر بصوتها و هو يعمل عازف اورج باحدى الفرق التى تجوب الارياف في الافراح و الحفلات و المناسبات و سأل عنها و بالفعل التقى عمتها التى قامت باهانته اشد اهانة و طردته على اخر الزمن بنت اخويا هتشتغل مع المغنواتية و ذهبت لعائلته و شكته لهم دون علم وصال التى لن تقبل ايضا لاعتبارات اخلاقية و قامت بعمل جلسة حق عرب ادانته بها و حصلت على تعويض فدان ارض و تم طرده خارج البلدة</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>وصال علمت بما جرى و قالت انه يستحق اكثر من ذلك</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>باعت العمة جميلة فدان الارض الذي حصلت عليه و قامت بتوسيع الدار و اعلائه بالطوب الاحمر بدلا من الطين او الطوب اللبن و اصبح لكل من وصال و اخواها غرفته الخاصة و الذي قامت جميلة بفرشهم و قامت بعمل حمام افرنجى بالسيراميك و القيشانى كما أنها اشترت بعض البضائع كالملابس او العباءات و الطرح لتتاجر بهم و بالفعل وسع رزق العمة جميلة و تحولت حياتهم رأسا على عقب مما خفف الضغط على وصال لكنها لازالت تغنى و ترسم الحناء و تقوم بتزويق العرائس</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>كانت لجائحة كورونا أثر كبير على كل المجتمع الريفي بالسلب و ضاق الحال و لم يعد هناك تجمعات او افراح و تم عزل قرى كثيرة و أشخاص كثيرون ماتوا و تحول الغناء و الرقص و الافراح لمأتم و عويل و نواح و خف البيع و الشراء و تم العزل المنزلى لجميع البلدة بما فيهم بيت العمة جميلة</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>كانت وصال و اخواها رغم العزل يقومون بمتابعة دروسهم و مواصلة تفوقهم و كانت تشرح لهم ما يقفون عنده من دروس و معلومات تحتاج للشرح و في بعض الاحيان و ما استمر بعد ذلك هو سهرهم المستمر في الدراسة و نومهم طوال النهار و اعتادوا ذلك و كانت العمة جميلة تقوم بدورها في البيع و الشراء و الطبخ و الخبز و كانت وصال تساعدها</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>في يوم كانت وصال تشعر بالاعياء الشديد و كلهم كانوا خائفين عليها من اصابتها بكورونا لكن كان دوربرد شديد</strong></p><p><strong>و تعافت بعد ايام قليلة و عادت لمساعدة عمتها و اخواها</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p><strong>و في احد الايام كانت تشرح لاخوها وحيد بعض المواد و هو لم يكن في حالة تركيز و هي لاحظت ذلك فسألته عما يشغل باله فانتبه لها و هو متوتر فقلقت و قالت له الا يقلق من شئ و يحكى لها فهى اخته الكبيرة لكنه كان متردد فتركته على راحته و قالت له وقتما اراد الكلام فهي كلها اذان صاغية</strong></p><p><strong>و بعد ايام طرق باب غرفتها و سمحت له بالدخول فجلس و اخبرها ان ما ستسمعه لابد ان يبقى سرا ولا احد يعرفه فنظرت له بانتباه شديد و هو اغلق الباب و عاد اليها متوتر و متردد فطمأنته و أن سره في بير فأخبرها أنه أثناء مرضها شاهد أخيهم وليد في أحضان عمته جميلة يمارس معها الرذيلة</strong></p><p><strong>فتفاجأت و صدمت من كلام وحيد و جعلته يعيد كلامه لعلها أخطأت السمع لكنه أعاد الكلام لتتأكد من أن ما سمعته بحروفه بمنطوقه صحيح فطلبت منه أن يخبرها إن رأهم مرة أخرى فأخبرها أنه يتقابل معها بعد منتصف الليل و أنه سيوقظها و إن نامت</strong></p><p><strong>لم يطرق النوم جفون وصال تلك الليلة فهي على أحر من الجمر لتتأكد من صدق أو كذب ما قاله و حيد عن أخيهم و عمتهم</strong></p><p><strong>و بعد منتصف الليل بساعة سمعت وصال صوت خارج غرفتها فتوجهت نحو الباب و سمعت صوت عمتها تقول اتأخرت ليه يا حبيبي و خرجت من غرفتها دون إحداث صوت و توجهت لغرفة وحيد فوجدته متأهبا و تابعها حتى غرفة وليد و فتحت فلم تجده و ذهب نحو غرفة جميلة و كان الباب موصدا قليلا و كاد قلبها يقف مما رأته و شهقت و تسمرت مكانها فصوت أهات عمتها متناغما مع حركة وليد فوقها قد أحدث بللا بعضوها الأنثوى و أدخلها في حالات متناقضة ما بين الرفض و الرغبة في المتابعة و بين الاشمئزاز و الشعور بالرغبةو الشهوة و بين الامتعاض و الفوران الجنسي فجذبها وحيد عندما وجدها ستسقط و ذهب بها إلى غرفتها و سألها عما سيفعلوه لأنه لا يعرف ماذا يجب أن يفعل فأخبرته أنها ستتصرف و عليه أن ينصرف حتى لا ينتبهوا له فيشكون بأمرهم و بالفعل إنصرف وحيد تاركا أخته في حالة خيبة أمل كبيرة فكيف لعمتها الكبيرة أن تجعل ذلك الطفل يقتحم حصونها و دخلت في نوبة من البكاء الشديد و النحيب حتى نامت</strong></p><p><strong>..............</strong></p><p><strong>وصال تحلم أنها في غرفتها نائمة و البيت كله يرتفع عن أساساته و يسقط و يرتفع و يسقط و أن وليد متجه نحو غرفتها يفتح الباب و يدخل و يغلق خلفه ولا يهمه ما يحدث فهو يمشي بثبات و يصعد فوقها و يجردها من ملابسها و يعتدي عليها و هي مستمتعة و مرحبة فيدخل وحيد خلفه و يفعل بها أيضا ما فعله وليد و هي بين الاحساس بالمتعة و النشوة حتى فرغت من نشوتها و حست بالانتعاش</strong></p><p><strong>في حين انها كانت تحلم و يدها لا شعوريا تدعك عضوها الانثوى و تستيقظ لتجد نفسها غارقة في لذتها</strong></p><p><strong>جلست وصال ورأسها بين ذراعيها غير مصدقةأنها حدث لها هياج جنسي و أنها أفرغت شهوتها بيدها و نهضت لتستحم و أسفل قطرات المياه المتناثرة على جسدها تذكرت في مشهد تخيلي كيف كان وليد عاريا مصوبا عضوه الذكوري بين طيات عضو عمتها جميله و كيف كانت أهاتها و متعتها فنزلت يدها بين فخديها و تأوهت دون شعور بالمكان و الزمان حتى أفرغت شهوتها و هي غير مصدقة أنها هائجة على ما فعله وليد بعمته</strong></p><p><strong>واصلوا يومهم بشكل عادي جدا و دخلت الغرف لتنظفها بينما اخواها مع عمتهم يساعدوها في حمل البضاعة و تخزينها و عرضها بينما كانت تنظف غرفة وليد وجدت صور لفتيات عاريات فتأملتهم قليلا و تسارعت دقات قلبها و بينما هي تضعهم مكانهم لفت نظرها أجندةصغيرة ففتحتها و وجدت وليد يكتب ما يحدث و كيف حدث و منذ متى فعلمت أن عمتها جميلة هي من أغوته حين دخلت عليه الحمام و هو يستحم و بداعى مساعدته في الحموم مسكت قضيبه تغسله و ساعدته في التخلص من التوتر بوضعها قضيبه في فمها لتمتص و تعتصر أولى قطراته البكر و وصفته بأن طعمهم كالماء العذب و هنا شعرت وصال بأن قدميها لا تحملانها فكيف لعمتها بفعل ذلك فهي من ربتهم حتى كبروا في حضنها كأم لهم و وضعت الأجندة مكانها على أمل العودة لإكمالها</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>صعقت وصال مما رأت و مما شاهدت و مما سمعت و مما قرأت و مما حلمت فكل الطرق تؤدى إلى الإشتهاء و الشعور بالاستمناء و قضاء الشهوة و كانت متوترة و عصبية جدا لمدة أيام وقت أيام دورتها الشهرية و التى انتهت مختلفة تلك المرة فلقاءها بوحيد كان وقفة بين طريقين و قد دخلت أحدهم بالخطأ بقرار غير صائب منها بممارسة العادة</strong></p><p><strong>بعد عدة أيام كان وحيد يتساءل عما وصلت له من قرار لكنها لم تعره اهتمام فتركها و خرج</strong></p><p><strong>و هي كانت شاردة الذهن فما قرأته فوق طاقتها و قوة احتمالها ولا تستطيع خسارة أحدهم فتلك عمتها في مكانة الأم و ذلك أخيها من تربت معه و يكن لها الاحترام و هيتكن له كامل الحب فكيف تتصرف</strong></p><p><strong>ذهبت لغرفة وليد دون تواجده و قرأت صفحات أخرى من كتيبه فقرأت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أختى وصال كم أحبك فأنتى لستى بأختى فقط بل أنتى سبب لحياتى حتى الأن فبدونك لا طعم للحياة و كم أعشق تراب قدميكى و كم أتمنى لو أنك لستى أختى لجمعتنا قصة عشق لا تنتهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت وصال من قراءتها تلك الفقرة كأنه خطاب جاءها من شخص يحبها حب نقي و هي يعلم استحالة ارتباطه بمعشوقته و شردت بفكرها لو أن وليد ضاجعها كما عمتها و أغمضت عيونها و أنزلت يدها لعضوها فإلتهبت نارها و ثار بركان الشهوة يفيض بعسلها</strong></p><p><strong>انتى بتعملى ايه</strong></p><p><strong>قالها وليد و هو واقف عند باب غرفته فانتفضت وصال و فزعت منه و تلعثمت</strong></p><p><strong>فتوجه لها وليد و اخذ كتيبه موجها كلامه لها وصال انتى بتفتشي في حاجتى</strong></p><p><strong>نظرت حولها لا تستطيع الرد ثم أومأت أن قالت كنت بتسلى و اشوف انت بتعمل ايه من ورانا يا خلبوص و قبلته بجانب فمه و خرجت تجرى و هو تفاجأ بكلامها و لم يبدي اي رد فعل سوى انه جلس مكانه واضعا كفه الايمن على رأسه لشعوره بأن أمره افتضح</strong></p><p><strong>لم يذهب وليد تلك الليلة لعمته فهو خائف مرتعب من فكرة تخطى باب غرفته</strong></p><p><strong>و لكنه اخيرا تشجع و ذهب لغرفة وصال و هو في حالة لا يرثى لها و اذنت له الدخول و قالت له انها لا تلومه على فعلة عمته بل على استمرار علاقته بها و انه اخيها حبيبها وانه لا تريد خسارته فهي تعتبره الظهر و السند هو و وحيد و قالت له ان ما يفعله حرام و سيخسر حياته بسببه فنحب و ارتمى بحضنها و هي كانت الحضن الحنون لاخوتها و هدأت من ثورته و وعدته بأن تبقي على سرهم دون فضحه شرط ألا يعود لأحضان عمته و أن ينهى علاقته الحقيرة فورا و هو وافق و عاد لهدوءه و قبلها بجانب فمها فتفاجأت فقال لها واحدة بواحده و اغلق الباب و رحل لغرفته</strong></p><p><strong>وصال سعدت جدا بما قرأته اليوم و وضعت يدها مكان قبلته و قبلتها و هي مبتسمة .</strong></p><p><strong>انتهت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثانى</strong></p><p><strong>وضعت وصال اناملها مكان قبلة وليد و قبلتها و عادت لخيالها و هي تتمنى لو أنه قبل شفتيها و ذاق ريقها العذب و ادخل لسانه يحتضن لسانها و يداه تعبثان بها مرة على ثديها يلعب بحلماتها المنتصبة و تارة بين فخديها و تارة يمسك مؤخرتها ليعتصرها إلى أن يعتليها بعد أن يجردها و تجرده هي أيضا لتبادله العبث بجسده فهي تسمع من رفقاءها بالجامعة عن الممارسات و تلتهب شهوتها للسمع فما بالكم بأنها رأت مشهد حي مباشر أمام ناظرها فكيف لا يثور البركان و يلقى بحممه و هي تتمنى دخول قضيبه لكهفها المغلق فتغلق عليها كبوابة مغارة على بابا و زاد اشتعال جسدها فتأوهت و تسارعت أنفاسها و تعالت أصواتها و خفق قلبها حتى اندفعت شهوتها و اعتلت كاندفاع الماء من نافورة الميدان و وجدت نفسها عارية تماما لا تعلم كيف و متى حدث ذلك فهى كانت مكبلة بكثير من ملابسها الثقيلة فكيف انتزعت من عليها و متى هل بداخلها جني يفعل كل ذلك دون وعيها و احتارت جدا لما هي عليه</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>وحيد لم يكن اقل من وصال اثارة خصوصا أنه مكتشف الموضوع لكنه لا يريد الفضيحة لعائلته فلو علم احد من اهل القرية لا يستبعد أن يقتلوهم و يحرقونهم و تنتهى سيرتهم بالفضيحة و اثناء ما هو يفكر سمع صوت وصال بالغرفة المجاورة له تتنهد و تتأوه فخاف عليها و فتح ظانا أن وليد يغتصبها او يضاجعها كعمته لكنه وجدها في حالة اشتهاء عالية و تنزع ملابسها و تلمس جسدها و تمارس العادة بشهوة عالية فتفاجأ و اختبأ خلف الباب ينظر ما تفعله وصال حتى قام هو أيضا بتدليك عضوه و ممارسةالعادة على منظرها أمامه فهي شابة جميلة بها كل مقومات الجمال و جسدها أبيض كالمصباح في الظلام و استمر حتى انتهت و اغلق الباب و عاد لغرفته ليكمل ما بدأه عند باب وصال حتى انتهى من اطلاق قذائف شهوته بعيدة المدى</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>وليد بعد أن عاد لغرفته جلس يفكر في كل ما قالته وصال و اتخذ قرار ثقيل على قلبه لكن وصال محقة فهو يجب ان يبتعد عن جميلة فهي عمته و تكبره و تستنزف طاقته هباء فماذا لو افتضح أمرهم ستكون نهايته كارثية لكنه تذكر عندما قبل وصال و بالرغم من أنها كانت قبلة سريعة بجوار شفتيها إلا أنه إستلذها و ذهب بخياله بأنها بين أحضانه يتبادلون القبل و ينتزع ملابسها و يضاجعها و يتبادلون الاوضاع الجنسية حتى القى بقذائف المني على الأرض و نام على ظهره يحلم حتى نام مكانه دون أن يغطى قضيبه الذي ارتخى جراء ما حدث</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>جميلة انتظرت وليد حتى ملت فقررت ان تذهب له لكنها رأت وحيد يقف يستمنى بجوار غرفة وصال حتى عاد لغرفته و قد ألهبها منظر قضيبه الاكبر من عمره فزاد لهيبها و عضت شفتها السفلية متمنية امتلاك ذلك القضيب بفرجها و انتظرت قليلا و ذهبت لوليد و وجدته نائم و هو في حالة عراء فجثت أسفله لتمتص منيه و تنظف قضيبه فعاد للحياة مرة أخرى فاعتلته و شعر بها متمنيا ان تكون وصال لكنه وجد جميلة تعتليه فحاول انزالها لكنها اعتلته كالفرس لتمتلك قضيبه كاملا بداخل ذلك الفرج غليظ الشفرات و هي تناديه بالمزيد و بقي الحال كما هو عليه حتى شعرت بقذائفه داخلها فحزنت و غضبت منه لأنها لم تشعر بالراحة الجنسية بعد و فرجها يريد المزيد فتذكرت وحيد و قضيبه فتركت وليد و ذهبت كي تسعد غرائزها بقضيب جديد تعطيه اذن بالعبور لاحشاءها</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>وحيد كان يشعر بأنه مثار و فكر أن يذهب لجميلة ليعتليها كما وليد و يطفى شهوته داخل فرجها او مؤخرتها لكنه فوجئ بها تدخل غرفته و تغلقها بالمفتاح ففرح و هجم عليها دون انذار و ضاجعها ليحقق امنيته و اصبح قضيبه داخلا خارجا مخرجا صوت اهاتها التى علت حتى سمعها كلا من وليد و وصال فخرجا باتجاه الصوت و كانت وصال اردت جلابية بلا ملابس داخلية فنظرا لبعضهما و ذهبا لمصدر الصوت بغرفة وحيد و نظرا من فتحة المفتاح و شاهدا ما يحدث و بينما وصال تنظر من فتحة المفتاح جاءها وليد من الخلف و التصق بها فشعرت بقضيبه على مؤخرتها فاعتدلت و امسكت بيده ليدخلا غرفته و صفعته بكل قوتها انا اختك يا حيوان و تركته و دخلت غرفتها تبكي ليس لما فعله وليد لكن لأنها أضاعت فرصة تجربة كم تتمناها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong>استاء وليد من نفسه مما فعله مع وصال و ذهب خلفها كي يعتذر منها و تسامحه و طرق بابها فلم تجيب لكنه سمع صوت نحيبها ففتح الباب و دخل يعتذر منها و احتضنها فوضعت رأسها على كتفه تبكي بحرقة فمسح ظهرها بيده و على خصلات شعرها و امسك بوجهها بين يديه و بدأ بمسح دموعها فنظرت في عينيه و اقترب من اذنها انا اسف مش عارف انا عملت كده ازاي فهدأت وصال و قالت ولا يهمك يا حبيبي مش انت بتحبنى فرد جدا فقالت طب حد يعمل في حبيبته كده عالعموم خلاص انا مسمحاك و متعملش كده تانى و مالت لتقبله في خده لكنه تحرك فقبلتها نزلت لشفاهه فنظروا لبعض و شفاههم ملتصقة ببعضهم ففوجئ بها تحضنه و تندمج معه في القبلة كما حلمت و ارتخت اعصابها و ادخل لسانه يتذوق من رحيقها و احتضن لسانها و هي فرحت لتحقق حلمها الذي انتشت اوصالها لأجله و تركت نفسها له يفعل ما يحلو لوجدانه فأمسك ثديها فخرج منها انين بسيط بصوت مبحوح فقام بنزع جلابيتها فوجدها كما ولدتها امها فبرقت عينيه و تاهت في تفاصيلها فهي اية من الجمال فنزل يقبلها و هي مستسلمة لما يفعله و نزل بلسانه لحلماتها يتذوقها و يرضع كالرضيع و انفاسهم التهبت اكثر و أهاتها علت أكثر و نزل ليبعد بين فخديها ليرى فرجها غير محلوق لكنه اثاره فنزل لينتزع روحها ليرفع حاجز الاخوة و يلقيه بعيدا و يتمم ما تفننه مع جميلة و اخرج قضيبه و عدل وضعها لتنام على وجهها و اتجه لمؤخرتها ذات الفتحة الغامقة بلونها البنى و بصق و لعق و بصق على قضيبه و وجهه لفتحتها ليقضى على كل ما بقي لديهم و اخذ يحاول ادخاله بفتحتها حتى أعلنت الاستسلام و بدأ يحفر طريقه داخل ذلك الحصن و بدأ يضاجعها و بالرغم من ألمها لكنها تمتعت و شعرت بانتهاء عصر البكارة فهو اقتحم حصن مؤخرتها و هو بالنسبة لها بكارة و شرف و كرامة و الان انتهت تحت هجوم وليد بقضيبه في مؤخرتها حتى شعرت بالنشوة و انفجرت على ملاءة السرير لينتهى هو الأخر خارجها و نظر لفتحتها فوجدها طريق اوله كعصير الفراولة المدموج بالحليب و اخره مظلم فقام عنها و اخذها بحضنه فاختبأت به عارية و هي تقول شكرا يا حبيبي و هي في قمة خجلها منه</strong></p><p><strong>يا حلاوة يا نااااس</strong></p><p><strong>وحيد ? ..... قالتها وصال و هي تختبئ خلف وليد تداري نفسها عنه و لكن وليد غطاها بجلبيتها و نهض لوحيد و اخرجه و هو يرتدى ملابسه و قال له ملكش دعوة بوصال خالص</strong></p><p><strong>نظر له وحيد باستهزاء مبئتش عارف وصال ولا عمتك ولا مين تانى</strong></p><p><strong>انت تخرس خالص و دخلوا عند وليد و وجه له الكلام عمتك فين دلوئتي</strong></p><p><strong>نظر له وحيد نايمة عندى</strong></p><p><strong>سخر وليد منه طب و عاوز منى ايه لما هي جاتلك الشرموطة العجوز دي</strong></p><p><strong>وحيد كان يفهم ما يريده وليد لكنه اتفق معه ان يجمعوا بين وصال و عمته بالطبع كان وليد رافض الموضوع لكن وحيد اقنعه ان ذلك لضمان فعل اي شئ باي وقت و بعد تفكير وافق وليد لكن بشرط موافقة وصال فهي لو رفضت لن يجعله يقترب منها مهما حاول و طلب مهلة لتبسيط و شرح الامر لها حتى يعرف ردها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>كانت وصال ترتعد و ترتجف من الخوف و تلوم نفسها على ما فعلته و بدأت تشعر بالألم بفتحة شرجها و وضعت اصبعها لتجده يدخل بهوة كبيرة لا نهاية لها فارتدت جلبابها و خرجت تستند الى الحمام و اغلقته من الداخل لكي تتصرف مع وضعها الجديد و طالت جلستها بالداخل حتى هدأ الألم و عادت لغرفتها و اغلقت بالمفتاح و عادت لذكرتها الجميلة اليوم</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>وليد أمسك بقلمه يكتب :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كيف اعتليت محبوبتى و ضاجعتها و جئت لها بالعار</strong></p><p><strong>كيف وافقت ان يشاركني بها وحيد</strong></p><p><strong>لا لن احدثها فانا فعلت ذلك في لحظة ضعفت بها و كان لابد من احميها بدلا من ان ارخصها و اضع رأسها و رأسي بالطين</strong></p><p><strong>لن اتركك يا وحيد تفعل بها كما فعلت بالخائنة جميلة فهي تنام الأن على فراشك بعد ان ذهبت لك لتعتليها و تضاجعها بفجور و منيي لم يخرج بعد من مهبلها كم انتى فاجرة ماجنة يا جميلة</strong></p><p><strong>انتى لستى عمتي بل وليدة قحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جلس يبكي و هو خائف على وصال من وحيد الذي لن يهدأ له بال حتى يتزوق وصال</strong></p><p><strong>.............</strong></p><p>كان وليد يتهرب من وحيد كلما فاتحه في اتفاقهم على وصال حتى جائه في يوم و اخبره أنه لن يغضبه و يترك وصال لحالها و لن يقترب منها شرط ان يتركه يفعل ما يفعله بعمته جميلة ولا يقربها ففرح وليد جدا و عانقه و كان وحيد لا يترك يوم</p><p><strong>........</strong></p><p><strong>كانت علاقة وصال باخواها طبيعية بالرغم مما حدث و كانت دائمة القراءة لوليد و فرحت جدا لوصفه لها و تأكدت من أنه يعشقها حقا و نذرت نفسها له يفعل بها ما يشاء طالما أنه يحافظ على رومانسيته معها و يحميها حتى من الذئبين اللذان يشاركوهما البيت جميلة و وحيد</strong></p><p><strong>و يحافظ على بكارتها كبنت بنوت و بالفعل لم ينتهى الليل حتى كانت في غرفة وليد ترتدى له قميص نوم فاجر و متزينة بافضل زينة بالرغم من انها لا تحتاج لذلك و كانت كالعروس متزينة لعريسها و دخلت و اغلقت الباب بالمفتاح و كان وليد نائما و سمعته ينطق اسمها فعلمت انه يحلم بها فصعدت فراشه و نامت في حضنه لكن عطرها افاق وليد من ثباته و تفاجأ بها بين احضانه و فرح بها جدا لأنها تحقق له حلمه و قالت وحشتنى يا حبيبي قولت اجى انام في حضنك وليد انا بحبك اوي</strong></p><p><strong>بجد دانا اللى بعشقكو دابوا في قبلة كبيرة لا تقل في اثارتها عن قبلة ما قبل و اثاره ما تفعله وصال لأجله و فرح لعشقها الذي تمناه و مبادلته نفس الشعور و ذابا كذوبان الجليد بفصل الصيف و اعتلا بعضهما و دخلا بعضهما ليصبحا بداخل بعض كجسد واحد و انتقلت ايديهم لاعضاء بعض لتعتليه و تضع فرجها الحليق الذي جهزته بلونه البنى الغامق على شفاهه و اخذت قضيبه تمتصه ليس بتمرس كعمتها لكنها تريد امتاعه و تبادله المتعة و كانت اهاتهم نغم للحن متعة مشوق يعزف على اوتار الهياج و الشهوة المتبادل بينهما و صارت هي تغنى بأهاتها و صار هو يرد بنشوته العارمة حتى كانت اجمل سيمفونية عشق و تراقصا معها على نغمات الأه و سرعة الأنفاس و كانوا يسمعون صوت دقات قبول قلبيهما حتى انفجرت النشوة في فميهما ليبتلعاها و يشرباها كما يستمتع العطشان بشرب الماء العذب و اعتدلت بعد ان هدأت أنفاسهم و حضنته و قبلته قبلة تشتهى فيها تبادل الذوق من مائيهما و نامت على وجهها و قالت وليد وحشنى بتاعك جوايا فضحك و اعتلاها و هو يقبلها من فمها و امسك باثدائها و زحف ليصل قضيبه لفتحتها و اعتلاها و بدأ رهزه و هما في حالة لا نراها الا بافلام الجنس العالمية و هي ساعدته حتى شعرت بقضيبه يدخل مغارتها كما يدخل الثعبان شقه فاطبقت عليه بكلتا أليتها و ضغطت و قالت له يتركه لتستمتع به و القبلات تحرق الانفاس و الانفاس تحرق الاوصال و الاوصال تذوب محترقة بنار الشهوة و يسيل الشهد من الفرج و تبدأ أغنية بفقرة جديدة بالحفلة و يتجدد العزف بين طبول مؤخرتها و وتره الذى يعزف على كمان فتحتها و يطيلوا العزف باستمتاع و يشعرون بالنشوة معا فينفجر بركانه بداخلها فينام فوقها لاهثا حتى يخرج الثعبان من الكهف و يسيل اللبن بحممه خارجها فينزل لينظف فتحتها بلسانه و هى تأخذ ثعبانه في فمها</strong></p><p><strong>ااااي وليد بتعمل ايه</strong></p><p><strong>بدوء لبنى في طيظك و انتى بتعملى ايه</strong></p><p><strong>بدوق لبنك مع طعم طيظي</strong></p><p><strong>ههههههه</strong></p><p><strong>و بعد ان نظفا بعضهما اعتدلت وصال و نامت على ظهرها و قالت لوليد</strong></p><p><strong>وليد افتحنى</strong></p><p><strong>انتفض وليد و قال انتى مجنونة افتحك ازاي كده مش هتتجوزى</strong></p><p><strong>انا مش عاوزة اتجوز انا عاوزاك انت انا نذرت نفسي ليك</strong></p><p><strong>بكرة تقاب</strong></p><p><strong>قاطعته مش عاوزة غيرك و بدلع افتحنى يلا</strong></p><p><strong>فاعتلاها وليد و نزل ليمارس متعة لسانه على اشفارها و هي اخذت قضيبه تمتصه حتى جهزته و انتفر بين يديها و قالت يلا يا وليد</strong></p><p><strong>فاعتدل و صوب قبعة قضيبه لفرجها و اخذ يلعب بها ليشعر بمكان فتحته و ادخله فصرخت وصال لتعلن عن فتحها على يد حبيبها و عشيقها اخوها وليد و سال الدم على فراشه و اغرق قضيبه و كانت وصال تتألم قليلا فأخرج وليد قضيبه و صار ينظفه و هي قامت اغتسلت و عادت ليكمل وليد مضاجعتها حتى اذان الفجر و ناما عريانين دون غطاء</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>في الصباح ذهبت جميلة بمرافقة وحيد لغرفة وليد و اضاءت النور و هي تقول صباحية مباركة يا عرسان</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>بدأت الحياة تعود لطبيعتها مع عودة الدراسة و الامتحانات لكن حياة وصال لم تعد كالأول فالأن هي في عصمة أخوها وليد و تفعل كل ما يرضيه و وليد يبادلها الشعور و يفعل كل ما يرضيها اما جميلة و وحيد عايشين دور المطلقين و جميلة نفسها ترجع وليد و وحيد نفسه في وصال لكن حب وليد و وصال اقوى منهم و عايشين مع بعض ليتذوقوا الماء العذب</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 47060"] [B]وصال فتاة من الريف متفوقة بالدراسة الجامعية طموحة مجتهدة في سن ١٩ جميلة جدا بيضاء ممتلئة نسبيا لكنها ليست بوزن الدببة و الافيال يتيمة الاب و الام و لها أخين توأم يصغراها بعامين وليد و وحيد بالمرحلة الثانوية يعيشون مع اخر افراد العائلة عمتهم جميلة و هي بالفعل اسم على مسمى بل ان الاسم يظلمها فالمفترض تسمى حورية أو ملكة جمال و لم تتزوج لأسباب صحية سنعرفها مع الاحداث ........... وليد و وحيد توأم في كل شئ عدا الشكل او بمعنى اخر ملامح الوجه حيث ان وليد في شكله اكبر بكثير من وحيد و كانا يذهبان معا للمدرسة و الدرس و الجيم و لعب الكرة و متفوقين جدا بدراستهم و عندهم قدر وافر من الذكاء غير أنهما حلم كل فتاة معهم سواء بالمدرسة او الدرس و لهم مجموعة صغيرة من الاصدقاء بالطبع ذكور فالريف يمنع الاختلاط بين الجنسين و يعتبر من المحظورات .......... تستغل وصال هوايتها بالرسم و كل نساء و بنات البلدة تعرفها جيدا حيث تقوم بتزويق العرائس و رسم الحنة للنساء و الفتيات و كانت ملاذها في جمع مال وافر يغطى مصاريف دراستها و دراسة اخواتها و الصرف منه على متطلبات الحياة غير صوتها العذب المميز التى تتغنى به بالافراح و الحنة على صوت ايقاع الطبلة مع نساء العائلات و الجيران و كان لها صديقة و هي وجدان معها منذ الابتدائية و تعتبر رفيقة حياتها و كانت تأمنها جيدا إلا أن وجدان كانت تغار من وصال لأن الجميع يعرفها و يحبها ويحترمها ......... في احد جلسات الحنة كانت وصال تغنى و هي ترسم لكل سيدة و فتاة وشمها الذي تختاره و صوتها لفت انتباه اخو العروسة الذي انبهر بصوتها و هو يعمل عازف اورج باحدى الفرق التى تجوب الارياف في الافراح و الحفلات و المناسبات و سأل عنها و بالفعل التقى عمتها التى قامت باهانته اشد اهانة و طردته على اخر الزمن بنت اخويا هتشتغل مع المغنواتية و ذهبت لعائلته و شكته لهم دون علم وصال التى لن تقبل ايضا لاعتبارات اخلاقية و قامت بعمل جلسة حق عرب ادانته بها و حصلت على تعويض فدان ارض و تم طرده خارج البلدة ......... وصال علمت بما جرى و قالت انه يستحق اكثر من ذلك ............ باعت العمة جميلة فدان الارض الذي حصلت عليه و قامت بتوسيع الدار و اعلائه بالطوب الاحمر بدلا من الطين او الطوب اللبن و اصبح لكل من وصال و اخواها غرفته الخاصة و الذي قامت جميلة بفرشهم و قامت بعمل حمام افرنجى بالسيراميك و القيشانى كما أنها اشترت بعض البضائع كالملابس او العباءات و الطرح لتتاجر بهم و بالفعل وسع رزق العمة جميلة و تحولت حياتهم رأسا على عقب مما خفف الضغط على وصال لكنها لازالت تغنى و ترسم الحناء و تقوم بتزويق العرائس ............. كانت لجائحة كورونا أثر كبير على كل المجتمع الريفي بالسلب و ضاق الحال و لم يعد هناك تجمعات او افراح و تم عزل قرى كثيرة و أشخاص كثيرون ماتوا و تحول الغناء و الرقص و الافراح لمأتم و عويل و نواح و خف البيع و الشراء و تم العزل المنزلى لجميع البلدة بما فيهم بيت العمة جميلة .......... كانت وصال و اخواها رغم العزل يقومون بمتابعة دروسهم و مواصلة تفوقهم و كانت تشرح لهم ما يقفون عنده من دروس و معلومات تحتاج للشرح و في بعض الاحيان و ما استمر بعد ذلك هو سهرهم المستمر في الدراسة و نومهم طوال النهار و اعتادوا ذلك و كانت العمة جميلة تقوم بدورها في البيع و الشراء و الطبخ و الخبز و كانت وصال تساعدها .......... في يوم كانت وصال تشعر بالاعياء الشديد و كلهم كانوا خائفين عليها من اصابتها بكورونا لكن كان دوربرد شديد و تعافت بعد ايام قليلة و عادت لمساعدة عمتها و اخواها ............. و في احد الايام كانت تشرح لاخوها وحيد بعض المواد و هو لم يكن في حالة تركيز و هي لاحظت ذلك فسألته عما يشغل باله فانتبه لها و هو متوتر فقلقت و قالت له الا يقلق من شئ و يحكى لها فهى اخته الكبيرة لكنه كان متردد فتركته على راحته و قالت له وقتما اراد الكلام فهي كلها اذان صاغية و بعد ايام طرق باب غرفتها و سمحت له بالدخول فجلس و اخبرها ان ما ستسمعه لابد ان يبقى سرا ولا احد يعرفه فنظرت له بانتباه شديد و هو اغلق الباب و عاد اليها متوتر و متردد فطمأنته و أن سره في بير فأخبرها أنه أثناء مرضها شاهد أخيهم وليد في أحضان عمته جميلة يمارس معها الرذيلة فتفاجأت و صدمت من كلام وحيد و جعلته يعيد كلامه لعلها أخطأت السمع لكنه أعاد الكلام لتتأكد من أن ما سمعته بحروفه بمنطوقه صحيح فطلبت منه أن يخبرها إن رأهم مرة أخرى فأخبرها أنه يتقابل معها بعد منتصف الليل و أنه سيوقظها و إن نامت لم يطرق النوم جفون وصال تلك الليلة فهي على أحر من الجمر لتتأكد من صدق أو كذب ما قاله و حيد عن أخيهم و عمتهم و بعد منتصف الليل بساعة سمعت وصال صوت خارج غرفتها فتوجهت نحو الباب و سمعت صوت عمتها تقول اتأخرت ليه يا حبيبي و خرجت من غرفتها دون إحداث صوت و توجهت لغرفة وحيد فوجدته متأهبا و تابعها حتى غرفة وليد و فتحت فلم تجده و ذهب نحو غرفة جميلة و كان الباب موصدا قليلا و كاد قلبها يقف مما رأته و شهقت و تسمرت مكانها فصوت أهات عمتها متناغما مع حركة وليد فوقها قد أحدث بللا بعضوها الأنثوى و أدخلها في حالات متناقضة ما بين الرفض و الرغبة في المتابعة و بين الاشمئزاز و الشعور بالرغبةو الشهوة و بين الامتعاض و الفوران الجنسي فجذبها وحيد عندما وجدها ستسقط و ذهب بها إلى غرفتها و سألها عما سيفعلوه لأنه لا يعرف ماذا يجب أن يفعل فأخبرته أنها ستتصرف و عليه أن ينصرف حتى لا ينتبهوا له فيشكون بأمرهم و بالفعل إنصرف وحيد تاركا أخته في حالة خيبة أمل كبيرة فكيف لعمتها الكبيرة أن تجعل ذلك الطفل يقتحم حصونها و دخلت في نوبة من البكاء الشديد و النحيب حتى نامت .............. وصال تحلم أنها في غرفتها نائمة و البيت كله يرتفع عن أساساته و يسقط و يرتفع و يسقط و أن وليد متجه نحو غرفتها يفتح الباب و يدخل و يغلق خلفه ولا يهمه ما يحدث فهو يمشي بثبات و يصعد فوقها و يجردها من ملابسها و يعتدي عليها و هي مستمتعة و مرحبة فيدخل وحيد خلفه و يفعل بها أيضا ما فعله وليد و هي بين الاحساس بالمتعة و النشوة حتى فرغت من نشوتها و حست بالانتعاش في حين انها كانت تحلم و يدها لا شعوريا تدعك عضوها الانثوى و تستيقظ لتجد نفسها غارقة في لذتها جلست وصال ورأسها بين ذراعيها غير مصدقةأنها حدث لها هياج جنسي و أنها أفرغت شهوتها بيدها و نهضت لتستحم و أسفل قطرات المياه المتناثرة على جسدها تذكرت في مشهد تخيلي كيف كان وليد عاريا مصوبا عضوه الذكوري بين طيات عضو عمتها جميله و كيف كانت أهاتها و متعتها فنزلت يدها بين فخديها و تأوهت دون شعور بالمكان و الزمان حتى أفرغت شهوتها و هي غير مصدقة أنها هائجة على ما فعله وليد بعمته واصلوا يومهم بشكل عادي جدا و دخلت الغرف لتنظفها بينما اخواها مع عمتهم يساعدوها في حمل البضاعة و تخزينها و عرضها بينما كانت تنظف غرفة وليد وجدت صور لفتيات عاريات فتأملتهم قليلا و تسارعت دقات قلبها و بينما هي تضعهم مكانهم لفت نظرها أجندةصغيرة ففتحتها و وجدت وليد يكتب ما يحدث و كيف حدث و منذ متى فعلمت أن عمتها جميلة هي من أغوته حين دخلت عليه الحمام و هو يستحم و بداعى مساعدته في الحموم مسكت قضيبه تغسله و ساعدته في التخلص من التوتر بوضعها قضيبه في فمها لتمتص و تعتصر أولى قطراته البكر و وصفته بأن طعمهم كالماء العذب و هنا شعرت وصال بأن قدميها لا تحملانها فكيف لعمتها بفعل ذلك فهي من ربتهم حتى كبروا في حضنها كأم لهم و وضعت الأجندة مكانها على أمل العودة لإكمالها ........ صعقت وصال مما رأت و مما شاهدت و مما سمعت و مما قرأت و مما حلمت فكل الطرق تؤدى إلى الإشتهاء و الشعور بالاستمناء و قضاء الشهوة و كانت متوترة و عصبية جدا لمدة أيام وقت أيام دورتها الشهرية و التى انتهت مختلفة تلك المرة فلقاءها بوحيد كان وقفة بين طريقين و قد دخلت أحدهم بالخطأ بقرار غير صائب منها بممارسة العادة بعد عدة أيام كان وحيد يتساءل عما وصلت له من قرار لكنها لم تعره اهتمام فتركها و خرج و هي كانت شاردة الذهن فما قرأته فوق طاقتها و قوة احتمالها ولا تستطيع خسارة أحدهم فتلك عمتها في مكانة الأم و ذلك أخيها من تربت معه و يكن لها الاحترام و هيتكن له كامل الحب فكيف تتصرف ذهبت لغرفة وليد دون تواجده و قرأت صفحات أخرى من كتيبه فقرأت : أختى وصال كم أحبك فأنتى لستى بأختى فقط بل أنتى سبب لحياتى حتى الأن فبدونك لا طعم للحياة و كم أعشق تراب قدميكى و كم أتمنى لو أنك لستى أختى لجمعتنا قصة عشق لا تنتهى فرحت وصال من قراءتها تلك الفقرة كأنه خطاب جاءها من شخص يحبها حب نقي و هي يعلم استحالة ارتباطه بمعشوقته و شردت بفكرها لو أن وليد ضاجعها كما عمتها و أغمضت عيونها و أنزلت يدها لعضوها فإلتهبت نارها و ثار بركان الشهوة يفيض بعسلها انتى بتعملى ايه قالها وليد و هو واقف عند باب غرفته فانتفضت وصال و فزعت منه و تلعثمت فتوجه لها وليد و اخذ كتيبه موجها كلامه لها وصال انتى بتفتشي في حاجتى نظرت حولها لا تستطيع الرد ثم أومأت أن قالت كنت بتسلى و اشوف انت بتعمل ايه من ورانا يا خلبوص و قبلته بجانب فمه و خرجت تجرى و هو تفاجأ بكلامها و لم يبدي اي رد فعل سوى انه جلس مكانه واضعا كفه الايمن على رأسه لشعوره بأن أمره افتضح لم يذهب وليد تلك الليلة لعمته فهو خائف مرتعب من فكرة تخطى باب غرفته و لكنه اخيرا تشجع و ذهب لغرفة وصال و هو في حالة لا يرثى لها و اذنت له الدخول و قالت له انها لا تلومه على فعلة عمته بل على استمرار علاقته بها و انه اخيها حبيبها وانه لا تريد خسارته فهي تعتبره الظهر و السند هو و وحيد و قالت له ان ما يفعله حرام و سيخسر حياته بسببه فنحب و ارتمى بحضنها و هي كانت الحضن الحنون لاخوتها و هدأت من ثورته و وعدته بأن تبقي على سرهم دون فضحه شرط ألا يعود لأحضان عمته و أن ينهى علاقته الحقيرة فورا و هو وافق و عاد لهدوءه و قبلها بجانب فمها فتفاجأت فقال لها واحدة بواحده و اغلق الباب و رحل لغرفته وصال سعدت جدا بما قرأته اليوم و وضعت يدها مكان قبلته و قبلتها و هي مبتسمة . انتهت الجزء الثانى وضعت وصال اناملها مكان قبلة وليد و قبلتها و عادت لخيالها و هي تتمنى لو أنه قبل شفتيها و ذاق ريقها العذب و ادخل لسانه يحتضن لسانها و يداه تعبثان بها مرة على ثديها يلعب بحلماتها المنتصبة و تارة بين فخديها و تارة يمسك مؤخرتها ليعتصرها إلى أن يعتليها بعد أن يجردها و تجرده هي أيضا لتبادله العبث بجسده فهي تسمع من رفقاءها بالجامعة عن الممارسات و تلتهب شهوتها للسمع فما بالكم بأنها رأت مشهد حي مباشر أمام ناظرها فكيف لا يثور البركان و يلقى بحممه و هي تتمنى دخول قضيبه لكهفها المغلق فتغلق عليها كبوابة مغارة على بابا و زاد اشتعال جسدها فتأوهت و تسارعت أنفاسها و تعالت أصواتها و خفق قلبها حتى اندفعت شهوتها و اعتلت كاندفاع الماء من نافورة الميدان و وجدت نفسها عارية تماما لا تعلم كيف و متى حدث ذلك فهى كانت مكبلة بكثير من ملابسها الثقيلة فكيف انتزعت من عليها و متى هل بداخلها جني يفعل كل ذلك دون وعيها و احتارت جدا لما هي عليه ............ وحيد لم يكن اقل من وصال اثارة خصوصا أنه مكتشف الموضوع لكنه لا يريد الفضيحة لعائلته فلو علم احد من اهل القرية لا يستبعد أن يقتلوهم و يحرقونهم و تنتهى سيرتهم بالفضيحة و اثناء ما هو يفكر سمع صوت وصال بالغرفة المجاورة له تتنهد و تتأوه فخاف عليها و فتح ظانا أن وليد يغتصبها او يضاجعها كعمته لكنه وجدها في حالة اشتهاء عالية و تنزع ملابسها و تلمس جسدها و تمارس العادة بشهوة عالية فتفاجأ و اختبأ خلف الباب ينظر ما تفعله وصال حتى قام هو أيضا بتدليك عضوه و ممارسةالعادة على منظرها أمامه فهي شابة جميلة بها كل مقومات الجمال و جسدها أبيض كالمصباح في الظلام و استمر حتى انتهت و اغلق الباب و عاد لغرفته ليكمل ما بدأه عند باب وصال حتى انتهى من اطلاق قذائف شهوته بعيدة المدى ........... وليد بعد أن عاد لغرفته جلس يفكر في كل ما قالته وصال و اتخذ قرار ثقيل على قلبه لكن وصال محقة فهو يجب ان يبتعد عن جميلة فهي عمته و تكبره و تستنزف طاقته هباء فماذا لو افتضح أمرهم ستكون نهايته كارثية لكنه تذكر عندما قبل وصال و بالرغم من أنها كانت قبلة سريعة بجوار شفتيها إلا أنه إستلذها و ذهب بخياله بأنها بين أحضانه يتبادلون القبل و ينتزع ملابسها و يضاجعها و يتبادلون الاوضاع الجنسية حتى القى بقذائف المني على الأرض و نام على ظهره يحلم حتى نام مكانه دون أن يغطى قضيبه الذي ارتخى جراء ما حدث .......... جميلة انتظرت وليد حتى ملت فقررت ان تذهب له لكنها رأت وحيد يقف يستمنى بجوار غرفة وصال حتى عاد لغرفته و قد ألهبها منظر قضيبه الاكبر من عمره فزاد لهيبها و عضت شفتها السفلية متمنية امتلاك ذلك القضيب بفرجها و انتظرت قليلا و ذهبت لوليد و وجدته نائم و هو في حالة عراء فجثت أسفله لتمتص منيه و تنظف قضيبه فعاد للحياة مرة أخرى فاعتلته و شعر بها متمنيا ان تكون وصال لكنه وجد جميلة تعتليه فحاول انزالها لكنها اعتلته كالفرس لتمتلك قضيبه كاملا بداخل ذلك الفرج غليظ الشفرات و هي تناديه بالمزيد و بقي الحال كما هو عليه حتى شعرت بقذائفه داخلها فحزنت و غضبت منه لأنها لم تشعر بالراحة الجنسية بعد و فرجها يريد المزيد فتذكرت وحيد و قضيبه فتركت وليد و ذهبت كي تسعد غرائزها بقضيب جديد تعطيه اذن بالعبور لاحشاءها ......... وحيد كان يشعر بأنه مثار و فكر أن يذهب لجميلة ليعتليها كما وليد و يطفى شهوته داخل فرجها او مؤخرتها لكنه فوجئ بها تدخل غرفته و تغلقها بالمفتاح ففرح و هجم عليها دون انذار و ضاجعها ليحقق امنيته و اصبح قضيبه داخلا خارجا مخرجا صوت اهاتها التى علت حتى سمعها كلا من وليد و وصال فخرجا باتجاه الصوت و كانت وصال اردت جلابية بلا ملابس داخلية فنظرا لبعضهما و ذهبا لمصدر الصوت بغرفة وحيد و نظرا من فتحة المفتاح و شاهدا ما يحدث و بينما وصال تنظر من فتحة المفتاح جاءها وليد من الخلف و التصق بها فشعرت بقضيبه على مؤخرتها فاعتدلت و امسكت بيده ليدخلا غرفته و صفعته بكل قوتها انا اختك يا حيوان و تركته و دخلت غرفتها تبكي ليس لما فعله وليد لكن لأنها أضاعت فرصة تجربة كم تتمناها الجزء الثالث استاء وليد من نفسه مما فعله مع وصال و ذهب خلفها كي يعتذر منها و تسامحه و طرق بابها فلم تجيب لكنه سمع صوت نحيبها ففتح الباب و دخل يعتذر منها و احتضنها فوضعت رأسها على كتفه تبكي بحرقة فمسح ظهرها بيده و على خصلات شعرها و امسك بوجهها بين يديه و بدأ بمسح دموعها فنظرت في عينيه و اقترب من اذنها انا اسف مش عارف انا عملت كده ازاي فهدأت وصال و قالت ولا يهمك يا حبيبي مش انت بتحبنى فرد جدا فقالت طب حد يعمل في حبيبته كده عالعموم خلاص انا مسمحاك و متعملش كده تانى و مالت لتقبله في خده لكنه تحرك فقبلتها نزلت لشفاهه فنظروا لبعض و شفاههم ملتصقة ببعضهم ففوجئ بها تحضنه و تندمج معه في القبلة كما حلمت و ارتخت اعصابها و ادخل لسانه يتذوق من رحيقها و احتضن لسانها و هي فرحت لتحقق حلمها الذي انتشت اوصالها لأجله و تركت نفسها له يفعل ما يحلو لوجدانه فأمسك ثديها فخرج منها انين بسيط بصوت مبحوح فقام بنزع جلابيتها فوجدها كما ولدتها امها فبرقت عينيه و تاهت في تفاصيلها فهي اية من الجمال فنزل يقبلها و هي مستسلمة لما يفعله و نزل بلسانه لحلماتها يتذوقها و يرضع كالرضيع و انفاسهم التهبت اكثر و أهاتها علت أكثر و نزل ليبعد بين فخديها ليرى فرجها غير محلوق لكنه اثاره فنزل لينتزع روحها ليرفع حاجز الاخوة و يلقيه بعيدا و يتمم ما تفننه مع جميلة و اخرج قضيبه و عدل وضعها لتنام على وجهها و اتجه لمؤخرتها ذات الفتحة الغامقة بلونها البنى و بصق و لعق و بصق على قضيبه و وجهه لفتحتها ليقضى على كل ما بقي لديهم و اخذ يحاول ادخاله بفتحتها حتى أعلنت الاستسلام و بدأ يحفر طريقه داخل ذلك الحصن و بدأ يضاجعها و بالرغم من ألمها لكنها تمتعت و شعرت بانتهاء عصر البكارة فهو اقتحم حصن مؤخرتها و هو بالنسبة لها بكارة و شرف و كرامة و الان انتهت تحت هجوم وليد بقضيبه في مؤخرتها حتى شعرت بالنشوة و انفجرت على ملاءة السرير لينتهى هو الأخر خارجها و نظر لفتحتها فوجدها طريق اوله كعصير الفراولة المدموج بالحليب و اخره مظلم فقام عنها و اخذها بحضنه فاختبأت به عارية و هي تقول شكرا يا حبيبي و هي في قمة خجلها منه يا حلاوة يا نااااس وحيد ? ..... قالتها وصال و هي تختبئ خلف وليد تداري نفسها عنه و لكن وليد غطاها بجلبيتها و نهض لوحيد و اخرجه و هو يرتدى ملابسه و قال له ملكش دعوة بوصال خالص نظر له وحيد باستهزاء مبئتش عارف وصال ولا عمتك ولا مين تانى انت تخرس خالص و دخلوا عند وليد و وجه له الكلام عمتك فين دلوئتي نظر له وحيد نايمة عندى سخر وليد منه طب و عاوز منى ايه لما هي جاتلك الشرموطة العجوز دي وحيد كان يفهم ما يريده وليد لكنه اتفق معه ان يجمعوا بين وصال و عمته بالطبع كان وليد رافض الموضوع لكن وحيد اقنعه ان ذلك لضمان فعل اي شئ باي وقت و بعد تفكير وافق وليد لكن بشرط موافقة وصال فهي لو رفضت لن يجعله يقترب منها مهما حاول و طلب مهلة لتبسيط و شرح الامر لها حتى يعرف ردها ........... كانت وصال ترتعد و ترتجف من الخوف و تلوم نفسها على ما فعلته و بدأت تشعر بالألم بفتحة شرجها و وضعت اصبعها لتجده يدخل بهوة كبيرة لا نهاية لها فارتدت جلبابها و خرجت تستند الى الحمام و اغلقته من الداخل لكي تتصرف مع وضعها الجديد و طالت جلستها بالداخل حتى هدأ الألم و عادت لغرفتها و اغلقت بالمفتاح و عادت لذكرتها الجميلة اليوم ........ وليد أمسك بقلمه يكتب : كيف اعتليت محبوبتى و ضاجعتها و جئت لها بالعار كيف وافقت ان يشاركني بها وحيد لا لن احدثها فانا فعلت ذلك في لحظة ضعفت بها و كان لابد من احميها بدلا من ان ارخصها و اضع رأسها و رأسي بالطين لن اتركك يا وحيد تفعل بها كما فعلت بالخائنة جميلة فهي تنام الأن على فراشك بعد ان ذهبت لك لتعتليها و تضاجعها بفجور و منيي لم يخرج بعد من مهبلها كم انتى فاجرة ماجنة يا جميلة انتى لستى عمتي بل وليدة قحاب و جلس يبكي و هو خائف على وصال من وحيد الذي لن يهدأ له بال حتى يتزوق وصال .............[/B] كان وليد يتهرب من وحيد كلما فاتحه في اتفاقهم على وصال حتى جائه في يوم و اخبره أنه لن يغضبه و يترك وصال لحالها و لن يقترب منها شرط ان يتركه يفعل ما يفعله بعمته جميلة ولا يقربها ففرح وليد جدا و عانقه و كان وحيد لا يترك يوم [B]........ كانت علاقة وصال باخواها طبيعية بالرغم مما حدث و كانت دائمة القراءة لوليد و فرحت جدا لوصفه لها و تأكدت من أنه يعشقها حقا و نذرت نفسها له يفعل بها ما يشاء طالما أنه يحافظ على رومانسيته معها و يحميها حتى من الذئبين اللذان يشاركوهما البيت جميلة و وحيد و يحافظ على بكارتها كبنت بنوت و بالفعل لم ينتهى الليل حتى كانت في غرفة وليد ترتدى له قميص نوم فاجر و متزينة بافضل زينة بالرغم من انها لا تحتاج لذلك و كانت كالعروس متزينة لعريسها و دخلت و اغلقت الباب بالمفتاح و كان وليد نائما و سمعته ينطق اسمها فعلمت انه يحلم بها فصعدت فراشه و نامت في حضنه لكن عطرها افاق وليد من ثباته و تفاجأ بها بين احضانه و فرح بها جدا لأنها تحقق له حلمه و قالت وحشتنى يا حبيبي قولت اجى انام في حضنك وليد انا بحبك اوي بجد دانا اللى بعشقكو دابوا في قبلة كبيرة لا تقل في اثارتها عن قبلة ما قبل و اثاره ما تفعله وصال لأجله و فرح لعشقها الذي تمناه و مبادلته نفس الشعور و ذابا كذوبان الجليد بفصل الصيف و اعتلا بعضهما و دخلا بعضهما ليصبحا بداخل بعض كجسد واحد و انتقلت ايديهم لاعضاء بعض لتعتليه و تضع فرجها الحليق الذي جهزته بلونه البنى الغامق على شفاهه و اخذت قضيبه تمتصه ليس بتمرس كعمتها لكنها تريد امتاعه و تبادله المتعة و كانت اهاتهم نغم للحن متعة مشوق يعزف على اوتار الهياج و الشهوة المتبادل بينهما و صارت هي تغنى بأهاتها و صار هو يرد بنشوته العارمة حتى كانت اجمل سيمفونية عشق و تراقصا معها على نغمات الأه و سرعة الأنفاس و كانوا يسمعون صوت دقات قبول قلبيهما حتى انفجرت النشوة في فميهما ليبتلعاها و يشرباها كما يستمتع العطشان بشرب الماء العذب و اعتدلت بعد ان هدأت أنفاسهم و حضنته و قبلته قبلة تشتهى فيها تبادل الذوق من مائيهما و نامت على وجهها و قالت وليد وحشنى بتاعك جوايا فضحك و اعتلاها و هو يقبلها من فمها و امسك باثدائها و زحف ليصل قضيبه لفتحتها و اعتلاها و بدأ رهزه و هما في حالة لا نراها الا بافلام الجنس العالمية و هي ساعدته حتى شعرت بقضيبه يدخل مغارتها كما يدخل الثعبان شقه فاطبقت عليه بكلتا أليتها و ضغطت و قالت له يتركه لتستمتع به و القبلات تحرق الانفاس و الانفاس تحرق الاوصال و الاوصال تذوب محترقة بنار الشهوة و يسيل الشهد من الفرج و تبدأ أغنية بفقرة جديدة بالحفلة و يتجدد العزف بين طبول مؤخرتها و وتره الذى يعزف على كمان فتحتها و يطيلوا العزف باستمتاع و يشعرون بالنشوة معا فينفجر بركانه بداخلها فينام فوقها لاهثا حتى يخرج الثعبان من الكهف و يسيل اللبن بحممه خارجها فينزل لينظف فتحتها بلسانه و هى تأخذ ثعبانه في فمها ااااي وليد بتعمل ايه بدوء لبنى في طيظك و انتى بتعملى ايه بدوق لبنك مع طعم طيظي ههههههه و بعد ان نظفا بعضهما اعتدلت وصال و نامت على ظهرها و قالت لوليد وليد افتحنى انتفض وليد و قال انتى مجنونة افتحك ازاي كده مش هتتجوزى انا مش عاوزة اتجوز انا عاوزاك انت انا نذرت نفسي ليك بكرة تقاب قاطعته مش عاوزة غيرك و بدلع افتحنى يلا فاعتلاها وليد و نزل ليمارس متعة لسانه على اشفارها و هي اخذت قضيبه تمتصه حتى جهزته و انتفر بين يديها و قالت يلا يا وليد فاعتدل و صوب قبعة قضيبه لفرجها و اخذ يلعب بها ليشعر بمكان فتحته و ادخله فصرخت وصال لتعلن عن فتحها على يد حبيبها و عشيقها اخوها وليد و سال الدم على فراشه و اغرق قضيبه و كانت وصال تتألم قليلا فأخرج وليد قضيبه و صار ينظفه و هي قامت اغتسلت و عادت ليكمل وليد مضاجعتها حتى اذان الفجر و ناما عريانين دون غطاء ........... في الصباح ذهبت جميلة بمرافقة وحيد لغرفة وليد و اضاءت النور و هي تقول صباحية مباركة يا عرسان .......... بدأت الحياة تعود لطبيعتها مع عودة الدراسة و الامتحانات لكن حياة وصال لم تعد كالأول فالأن هي في عصمة أخوها وليد و تفعل كل ما يرضيه و وليد يبادلها الشعور و يفعل كل ما يرضيها اما جميلة و وحيد عايشين دور المطلقين و جميلة نفسها ترجع وليد و وحيد نفسه في وصال لكن حب وليد و وصال اقوى منهم و عايشين مع بعض ليتذوقوا الماء العذب[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الماء العذب - ثلاثة اجزاء (معز 14)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل