قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
يوم أن فقدت عذريتى - حتى الجزء الحادى عشر (قصص سكس منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 47033"><p><strong>يوم أن فقدت عذريتى – حتى الجزء العاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخصيات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهى طالبة بالجامعة توفى والداها فى حادث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منى ابنة خالة ام نهى كانت تعيش فى امريكا مع زوجها السابق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منار مدبرة منزل منى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسناء ولمياء صديقتان لمنى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى صديق لمياء الاخرس وفاتح كس نهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسماء راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية عمرها 25 سنة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ندى صديقة وزميلة نهى بالكلية والجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند دكتورة معالجة لنهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اميرة ممرضة نهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجد شخص صدم نهى بالسيارة ثم اصبح عشيقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلورا ولوريلاى خادمتان للمياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جيمس شاب اوروبى صديق لمياء وعشيق منى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهد شاب خليجى فاتح كس منى البكارة الثانية لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والد نهى فاتح كس منى البكارة الاصلية الطبيعية الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توم عملاق اسكندنافى وعشيق منى وصديق للمياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكسيم ووليام فتيان اوروبيان عشيقان لمنى ايضا وصديقان للمياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد والد ماجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامية والدة ماجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى وسليم اخوة ماجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا نهى ، فتاة فى منتصف العشرينيات تبدا قصتى حين كنت فى الثامنة عشر من عمرى حيث توفى اهلى فى حادث أليم ولم يكن لى من الاقارب احد لا عمة ولا خالة ولا عم او خال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد انتهاء الحداد كنت اعيش وحيدة بشقتنا الى ان جاء يوم ودق جرس الباب ففتحت فاذا هي سيدة فى اوائل الثلاثينيات ذات قوام يكاد يصل الى النحافة بيضاء مشدودة الصدر وشعرها بنى مائل الى الاصفرار طويل منسدل بيضاء البشرة وقالت لى نهى ؟ فقلت لها نعم فقالت تسمحى ان ادخل وادخلتها وجلست بالصالون وقالت لى انا منى ابنة خالة امك رحمها اللـه علمت من المعارف ان والديك توفيا ولم اكن بمصر بل كنت مع زوجى السابق بامريكا وكم كانت امك اكثر من اخت لى لم يفرقنا سوى زواجها وسفرى الى امريكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستمرت تحدثنى عن ذكرياتها معهم واقتربت منى واحتضنتنى وقال يالا قومى علشان تيجى تعيشى معايا انتى ماينفعش تعيشى لوحدك انا عايشة لوحدى فى كمباوند وماليش حد زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووافقتها تحت ضغط منها وانتقلت معاها الى احدى المدن الجديدة خارج القاهرة حيث تمتلك فيلا دوبليكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت لى غرفتى الخاصة بها كل ماتحلم به اى فتاة من اكسسوارات الى كمبيوتر الخ الخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت منى قد اصرت الا اناديها بطنط منى واصرت على ان اناديها ب منى فقط واول يوم وجدت منى تمشى بالمنزل تكاد لاترتدى شيئا الا مايشبه الشال شفاف تماما يظهر جسدها كاملا واندهشت وسالتها لماذا فاذا بها تقول لى دى قوانين البيت مفيش لبس والفيلا فيها نظام تدفئة مركزى يعنى صيف وشتا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم استطع ان اجارى منى فى ذلك حيث بقيت اول ليلة فى غرفتى وفى الصباح وجدت احدا يطرق باب غرفتى فاذا بها فتاة قمحية اللون تكبرنى بسنوات قليلة وتلبس نفس الشال الشفاف الا مع اختلاف اللون ووجدتها تعرفنى بنفسها انها منار مدبرة المنزل ووجدتنى انظر الي كل جسدها الغض واحسست كم هذه العيشة غريبة فقاطعت منار افكارى وهى تعطينى شال لونه سماوى وتقول لى: منى هانم بتقول لحضرتك البسي ده وهي منتظراكى على الفطار وانتظرت منار واقفة بالغرفة فسالتها عن ان كان هناك شئ فاجابتنى ان منى اصرت ان تاتى بى وانا البس هذا الشال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاعطيتها ظهرى وبدات فى خلع بيجامتى والاندر والبرا والبس هذا الشال والتفت لاجد منار فمها مفتوح ونظرة اندهاش على وجهها وهى تلتهم جسدى بنظراتها وما ان التفت حتى رايت عينيها تنطلق الى مابين فخذى حيث يوجد بعض الشعر على عانتى واحسست بابتسامة خبيثة على شفتيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلنا الى منى وما ان راتنى حتى اطلقت منى صافرة قوية وقامت تستقبلنى وتقول لى ايه الجمال دة يا نهى جسمك حلو اوووى الشال هاياكل منك حتة واجلستنى على المائدة بجوارها وبدانا نفطر ومنار واقفة بقربنا وعرفتنى عليها منى وقالت منار مسئولة كل شئ ف البيت بتبقى موجودة معظم الاسبوع وليها يومين اجازة تزور اهلها اى حاجة منار هاتعملهالك لبس اكل شرب انتى بعد الفطار هاتروحى مع منار هاتعملك حمامات كريم لجسمك وتهذب لك الشراشيب دى وانطلقت اصابعها تداعب شعر كسى وانا احمر خجلا وهى تطلق مع منار ضحكة مجلجلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانهيت افطارى وانا افكر هل مايحدث لى حلم ام حقيقة ووجدت منار تاخذنى الى حمام خاص به كل ادوات التجميل وبانيو وجاكوزى واجلستنى منار وخلعت عنى الشال وباعدت مابين فخذى وجاءت بماكينة كهربائية وبدات تهذب الشعر فقط ولا تزيله وانا احس باصابعها تنغرز بالقرب من كسي وعيناها تطلق ومضات وتزم اشفافها بقوة وتنظر مرة الى كسي ومرة اخرى الى بزازى ومرة اخرى الى عيونى وترانى وانا انتفض كلما اقتربت الماكينة من بظرى وتكررت مرات ومرات وانا اشعر بانقباضات تزداد مرة بعد مرة بمهبلى من الداخل ورحمى يكاد يصرخ واناملها تلامس بظرى ولم اشعر الا باهة مكتومة تنطلق من بين شفتى ونظرت الى منار فابتسمت ونظرى الى كسي واذا باصابعها تحمل سائلا مابين الشفاف والابيض يخرج من فتح كسي وتلتقمه بين شفاهها وتقول لى عسلك حلو يانهى مالك مكسوفة ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتلعثمت كلماتى وقلت لها مفيش وانتهت منار وهى تكاد تنقض على جسدى وتفترسنى افتراسا كلما امسكت جزء منى ومن جسدى احس بنار تنطلق من جسدها وسهام نارية من عينيها ترشق بجسدى وانتهت منار من جسدى وشعرى وانزلتنى بالبانيو وبدات تزيل اثار حمامات الكريم من جسدى وما الى ذلك وكنت اراهن بين وبين نفسي ان منار ستنهار مقاومتها قريبا وستبدا بفعل الامر مرة اخرى وتداعب بظرى لا انكر ان الاحساس اعجبنى واشعرنى بشعور جديد لم اشعر به من قبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل كنت بالجاكوزى فاذا بمنار تخلع شالها وتاتى متمايلة وتنزل لتجلس امامى وتقول لى اسمحي لى اشارك لان جسمى تاعبنى اوى تعبتينى ولسه هانعمل حاجات تانى واحسست بقدمها تتسلل بين فخذى وتداعب شفرات كسى فانتفضت فضحكت وقالت ايه دى رجلى وامسكت منار بقدمى وبدات فى عمل مساج لها ومررتها على صدرها وحلمتها البارزة التى كنت انظر لها واود ان اتذوق طعمها وانزلت قدمى وهى تموء وتتاوه الى مابين فخذيها واخذت تتحرك بشفرات كسها وبظرها على قدمى وهى تتاوه وتعلو اهاتها فاقتربت منها وحاولت ان اهدئ من صوتها خيفة ان تسمع منى صوتها وتنفضح ووجدت منار تلتقم شفاهى وتمسك بزازى تعتصرها بقوة وهى تتاوه وتفرك فى كسها بقوة وقامت وجلست على طرف الجاكوزى ووجدتها تفتح ساقيها وتدخل اصابعها بكسها وهى تقول لى يا نهى انا تعبانة اوى مصى بزازى واقتربت احاول ان اسكتها والتقمت حلماتها ارضعها واداعب بزازها بيدى وهى تزداد فى هيجانها وامسكت بيدى وطلبت منى ان ادخل اصابعى بكسها وليس صباع واحد بل اثنين وما ان دخلت اطراف اصابعى حتى احسست بسائل يغرق اصابعى ويدفعها لتغوص اكثر فاكثر داخلها حتى كدت ان ألامس اطراف رحمها نقطة ال G point وهى تتاوه وتصرخ وتقول لى نيكينى مش قادرة هيجتينى وامسكت ب يدى واخذت تدفعها بقوة اكثر فاكثر واسرع وانا التقم بزازها التى تنتفض بين اشفافى واعض حلماتها باطراف اسنانى وانطلقت منها شهقة قوية وخوار واهات قوية وخارت قواها وهى تحاول التقاط انفاسها واحسست فى تلك اللحظة بدفقة قوية من سائل لزج يغرق اصابعى ويدى وانقباضات لا تنتهى وفجأة حدث ما لم اتوقعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... ...............يتبع فى الجزء الثانى............................. ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات مرت كانها دهر لم استطع ان اتحرك او يستوعب عقلى مايحدث كنت احس ان جسدى وثناياه تتبعثر كل خلية به تهتف وتثور ماذا يحدث كيف لم احس بتلك النشوى من قبل كيف لم اكتشف جسدى من قبل ........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى ان قطعت حبل افكارى وشهوتى منى وهى تدخل علينا انا ومنار ونحن فى اعماق بحر الشهوة واحسست برعب لم احسه وابتعدت عن منار وانا اخرج من الجاكوزى واقول لمنى انا .. لم استطع ان اكمل فنظرت منى الى منار كانت كفيلة باسكاتى وهى تصيح بها وتقول: كدة يامنار نهى مش زيك ليه عملتى كدة فيها. وحاولت منار ان تبرر ماحدث ولكن منى قاطعتها وهى تقول : خلاص حسابنا بعدين اتفضلى روحى حضرى عندنا حفلة بالليل حسناء ولمياء جايين النهاردة ورايت بريقا بعينى منار وابتسامة اختفت سريعا وهى ترتدى الشال الزى الرسمى للمنزل والتفتت منى لى وكنت اقف خلف ستار البانيو واتوارى وهى تقول لى تعالى يا حبيبتى ما تخافيش احنا مش اصحاب ؟ واحتضنتنى وهى تربت على ظهرى: مفيش حاجة عادى انتى كنتى تعبانة وخلاص حصل اللى حصل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت ان ابرر او اشرح ولكن منى وضعت اصابعها على شفتى وقالت : حضرى نفسك للحفلة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وغادرنا انا ذهبت الى غرفتى ومنى رن هاتفها فاسرعت كى تجيب وتهادى الى مسامعى همساتها عن انها محضرة كل حاجة وهاتبقى ليلة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتى وانا ما أزال يتملك اوصالى شعور الشهوة العارم ودخلت الى سريرى وانا الامس جسدى واسترجع لمسات منار لى وكيف كانت تلتقم حلمات بزازى وكيف كانت تداعب بظرى وكم احسست بنار تخرج من انفاسي واهاتى تحاول جاهدة للخروج من محبسها وانا اغلق عليها بصدرى كى لا يسمعنى احد واخذت اداعب جسدى بقوة اكثر فاكثر ها هى تاتى ها هى قادمة انها رعشة لم احسها من قبل انتفاضة بانحاء جسدى تمرد بمهبلى الاف الصواعق تجتاح جسدى وتجعله يرتجف ونصفى السفلى يتحرك فى سرعة وخرجت دون ارادتى اهة طويلة تلاها ان اصبحت جثة هامدة تتلاحق بها الانفاس ويعلو صدرى وينخفض والبلل يغرق سريرى والعرق من كل انحاء جسدى ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعة السادسة مساءا صوت اتى من بعيد ويد تداعب خصلات شعرى وشفاة تطبع قبلات خفيفة بها لهيب الف قنبلة ذرية اخرجونى من سبات رحت به بعد ان افرغت شهوتى لاول مرة فانتفضت فاذا هى منى تجلس بجانبى على السرير وانا نائمة وفتحت عينى ورايت منى وقد تزينت وتلبس مايشبه قميص نوم شفاف قصير لونه بينك يظهر من تحته كل جسدها الابيض وتجاهد حلمتا بزازها النافرتين للخروج من محبسهما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت لى : صح النوم يا نونا يالا علشان الضيوف جايين وعاملين حفلة بمناسبة انك هاتنضمى للشلة بتاعتى بصى بقى هاتلبسي دة واشارت الى لا اعرف ماذا يسمى لا هو قميص نوم ولا هو لانجرى بل هو قطعة من الدانتيل الخفيف المطعم بالحرير الشفاف يكشف الصدر تماما فيما يشبه الشبيكة ويصل طوله الى اطراف الفخذين ولونه ابيض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : هالبس كدة واقابل ضيوف ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحكت ضحكة عالية وقالت : دول صاحباتى من امريكا بنات ياقلبى يعنى مش اغراب مفيش كسوف بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومدت يديها واخذتنى امام المرآة كى اقيس اللباس الجديد واطلقت صافرة طويلة وهى تغمز لى وتقول: معاها حق البت منار انتى مزة ياقلبى انتى. فابتسمت ابتسامة خجل وخلعته وقلت لها هاخد شاور واستعد فقالت لى تحبى اساعدك فقلت لها معتذرة هاخد شاور لوحدى وتركتنى منى وانا افكر طويلا ماذا سيحدث ومن هم لمياء وحسناء ولما هذه الحفلة قاطع افكارى منار وهى تدق الباب وتقول لى : مدام منى بتقولك بسرعة الضيوف وصلوا فاجبتها انى سالحق بها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت الشاور سريعا وتزينت ببعض المكياج الخفيف ولبست هذا الشئ وخرجت من غرفتى فاذ بصوت الموسيقى واصوات ضحكات عالية ونزلت درجات السلم الداخلى واذ بى ارى فتاتين يلبسن ... لا هن لا يلبسن الا اندر فقط عاريتا الصدور والبزاز تماما والاندر عبارة عن قطعة تخفى الكس فقط بشريط من الجانبين وهنا صاحت منى اهى القمر نهى جت فالتفتت الى الفتاتين وهن فى حالة من الصدمة ويحدقن بى بطريقة لم اعرف معناها الا لاحقا وهنا ضحكت منى وهى تحاول ان تجذب انتباههن وتقول ايه مالكم فاجابت احداهن وهى سمراء رقيقة الملامح ذات شعر اسود قصير وصدر نافر له حلمة بنيه غامقة وقوامها ممشوق طويلة بعض الشئ وهى حسناء لا يا منى انا ما اعرفش ان نهى بالحلاوة دى وقامت من مجلسها واقتربت منى تلقى السلام وتقبل خدى وتحتضننى وتقول ازيك ياحبيبتى وامسكتنى من يدى وهى تجلسنى بجوار منى وتقول لى اهلا بك فى شلتنا وعرفتنى بنفسها واشارت الى الفتاة الاخرى التى من اول نظرة لى عليها احسست بقشعريرة غريبة تسرى فى جسدى وعينانا تلتقيان ورايت فى عينيها ما لم اره ابدا فى حياتى نظرة جامحة لفتاة قد انهارت كل حصونها من فرط الشبق نظرة استجداء واستعطاف ان ترحم جسدها مما يعانيه وقاطع كل هذا صوت حسناء وتقول لمياء بنبوناية الشلة كم هذا التشبيه قليل عليها فهى رقيقة الملامح طفولية بيضاء ذات شعر ناعم جدا احمر اللون طويل وبشرة بيضاء ناصعة وشفاة مثل الورد وجسد قصير بعض الشئ متوازن صدر ممتلئ وحلماتها وردية وبطن رقيقة رايتها وهى تنظر لعينى مباشرة وتقترب منى وتمد يدها كى تسلم ويدها ترتعش وتقترب كى تقبلنى وانا احس بقشعريرة جسدها وارتعاش يدها وطبعت قبلة رقيقة بالقرب من شفتى وهى تتلعثم وعادت الى مجلسها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع كل هذا صوت منار وهى تاتى بصينية عليها زجاجات عرفت لاحقا انها خمر وبيرة وبعض الكؤوس وثلج وبعض المقبلات من المكسرات والفاكهة وهى تسير عارية تماما دون اى شئ فنظرت اليها باستغراب فقالت لى منى وهى تضحك دى تقاليد الحفلة بتاعتنا احنا لسه عندنا مفاجآت كتير وقدمت لى منار زجاجة من البيرة فامسكتها بيدى وقالت لى منى اشربى لازم تجربى كل حاجة وكانت حسناء ولمياء يضحكن وينظرن الى وبعناد الانثى بدات فى شربها واحسست بمرارتها لاول مرة واخذت اسعل وهن يزددن ضحكا .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات كالدهر احسست بان عقلى يكتسيه سحابة لا اعلم هل ما انا به حلم ام حقيقة رايت منار تخلع الاندر وتبدا فى الرقص على انغام الموسيقى ومنى تشعل سيجارة لها رائحة نفاذة ودخان غريب تحاول ان تبتلعه وتسكنه بصدرها دون ان يخرج ابدا ولمياء تنظر اليها وهى تقول ايه الطيز دى هزى كمان وتاخذ نفسا من سيجارة كالتى تشربها منى ولمحت منار تقف فى اول الغرفة وتنظر الى حسناء وهى ترقص وتعض على شفتها وتتحرك حركات تنبئ عن انها قد اشتعلت بها الشهوة مما ترى ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منى ترقص هل هذا صحيح .... رايت منى ترقص وتتمايل على جسد حسناء وهى ترفع هذا الشئ الذى تلبسه وتلصق كسها بطيز حسناء والاخرى تنحنى كى تلتصق بها اكثر ولمياء تطلق ضحكة وهى تقول يا وسخين وهن يضحكن وقطع هذا منار وهى تقول لمنى اسماء وصلت وبتجهز ... من هى اسماء هى راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية تبلغ من العمر 25 عاما جسدها ليس ينبئ الا عن فقر تام ولكنها تخفى كل معاناتها بالرقص فهى محترفة لم تجد سوى ان ترقص فى الافراح الخاصة والحناء وسهرات البنات كى تجد ما تعيل بها اسرتها الصغيرة ولم يمنع هذا ان تحدث تجاوزات. هذا ماعرفته لاحقا. وقد افقدتها التجاوزات عذريتها من رجل فى احدى الحفلات فقد كان اخو العروس واغتصبها بعد انتهاء ما تقوم به...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسسسس اقعدوا بقى خلونا نتفرج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا ماقالته لمياء وهى تشرب البيرة وتنظر الى خلسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلت اسماء على انغام اغنية شعبية شهيرة وبدات حسناء ومنى ولمياء فى التصفيق فقد كانت اسماء فتاة سمراء جسدها نحيف بعض الشئ بزازها ممتلئين طيزها مربعة ليست بكبيرة ولكنها مستديرة تربط وسطها بايشارب لزوم الرقص وبدات تتراقص ومعها بزازها تتراقص يمينا ويسارا وحلماتها البنية النافرة وهنا قامت لمياء واخذت من منار التى كانت معها بعض الايشاربات وربطت وسطها وبدات ترقص مع اسماء وحسناء ومنى يطلقن الصافرات والكلام المعسول مثل ايوة ايه العسل دة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات لمياء تتمايل نحوى وتقترب ببزازها من وجهى وتنظر لى وتغمز باعينها وانا احمر خجلا وفى حالة اندهاش ورايت حسناء ومنى قد بدان يرقصن هن الاخريات واقتربت اسماء منى واذ بها تجلس على فخذى ووجهها يقابلنى وتلصق بزازها بى وتتحرك بوسطها على فخذى وكان هذا كاشارة لبدء المعركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احسست ان لمياء تكاد تنقض على اسماء وتطبق فى رقبتها كوحش كاسر وتقدمت منها وجذبتها نحوها وبدات هى ترقص امامى وتجذبنى كى ابدا فى مشاركتهن الرقص ووجدت لمياء تبدا بخلع الرداء او مايسمى برداء عن جسدى وهى تضحك واقتربت منار وربطت وسطى وبدات تحثنى منى وحسناء على الرقص وبدا جسدى يتمايل ورايت منار توزع كؤوس الخمر على الجميع ومنى تقترب بكاس نحوى وتقربه من فمى كى اشرب ورشفت رشفة صغيرة واحسست بنار تلهب جوفى وما هي الا لحظات حتى انتشرت بجسدى كلها وبدات احس ان السحابة تزيد وتزيد على عقلى وانا ابدع فى الرقص والكل قد توقف وقد بداو بالانفصال لثنائيات عدا لمياء التى اقتربت منى هى ومنار وبدان بلمسي لمسات لم اقاومها ولمحت حسناء ومنى ينقضضن على جسد اسماء واحدة تمسك بزازها والاخرى تمسك بفخذيها وتدفس راسها بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعالت الى مسامعى صوت اسماء وهى تقول احيييه انا مش قادرة بزازى حرام عليكى اوووف ااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>lesbian_love</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورايت لمياء تقترب منى وتلتقم شفتى وتدك بلسانها حصون فمى وتلعق لعابى ويد منار تتوغل بانحاء جسدى دون ادنى مقاومة منى وانهارت كل مقاومتى دفعة واحدة حين بدات لمياء بعصر بزازى بين يدها وانطلقت اولى اهاتى الجامحة وعلى صوتى واختلطت الاصوات واختلطت الانات شيئا فشيئا وبدا تلاحم الاجساد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>...............................الى اللقاء فى الجزء الثالث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو ان يحوز اعجابكم ما اكتب الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات هى ام ساعات لم استطع ان احددها طالت ام قصرت لا اتذكر منها الا القليل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتذكر ان منار بدات تداعب بزازى بيدها الخبيرة ولميا بدات تهجم على شفتى ويدها تقتحم حصون افخاذى حتى وصلت الى كسي البكر لا يزال وانا لا استطيع ان افعل شئ من السحابة المسكرة التى علت راسي وتسللت يد لمياء حتى وصلت الى بظرى وكأن لهيبا من الف نار وصواعق الدنيا ضربته فانتفضت لا اراديا وخرجت منى اااهة لا اعرف كيف وهنا احسست بهواء دافئ يقترب من كسى واذ هو فم لمياء التى التهمته التهاما ومنار تداعب حلماتى بلسانها وانا ممددة ورجلى مفتوحتين تماما واسمع صوت اسماء وحسناء واهاتهم ومنى تضحك وتقول احه يا بنات ايه النيك دة .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاة انقضت منار على فمى بكسها وهى تدفس راسى به واذ برائحته تاخذنى الى عالم الخيال ووجدت فمى يبدا فى تقبيل كسها لا اراديا ولسانى يداعب بظرها وهى تتاوه وتخور مثل الف ثور وللحظات احسس ان لمياء لم تعد تداعب كسي الى ان احسست بشى يداعب بظرى له ملمس ناعم ويشعل جسدى كله بنار لا اعلم من اين اتت وعلت اهاتى واختلطت باهات اسماء ومنار وحسناء واذا بمنار تقول نيكها يا بيه واذ بشئ يدخل مابين اشفار كسي ويغوص حتى احسست به وصل الى باطن رحمى وانقبض مهبلى بسرعة وتتابع عجيب وكأن حريقا اشتعل به وألما يزيد من اهاتى وشهوتى وصرخة خرجت منى وهنا سكتت كل الاصوات واختفت وذهبت فى غيبوبة تامة .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعة السابعة صباحا :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقت اجراس الساعة ووصل ضوء الشمس يداعب عينى ففتحت عينى وانا احس ان راسي ينفجر من الالم وكسي يؤلمنى ومهبلى به حرقة غريبة وسائل لزج يخرج منه فافقت فاذا بى عارية تماما ولمياء ملقاة بجانبى ومنى ملقاة على الاريكة ومنار واسماء ينامان فى احضان بعضهم وحسناء تنام على الارض مثلنا جميعا عرايا وحافيات وحاولت جاهدة ان اقوم فاحسست بان سائل يسرى على افخاذى فمددت يدى فاذ به ددمم مخلوط بسائل منوي لرجل او شاب لم اعرف ماهو الا لاحقا لقد كان ددمم عذريتى التى اخذها ناجى صديق لمياء تلك الليلة بمساعدتها التى ادخلتنى بها عالما لم استطع ان اقترب منه منذ بلوغى الانوثة – الذى لم أره ولا أعلم كيف كانت ملامحه -.........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكدت اصرخ من هول هذا المنظر حتى احسست بيد تكتم انفاسي وتسحبنى خارج الغرفة فاذ بها لمياء وهى تقول لى اهدى مالك هاتصحيهم ماتخافيش انتى بقيتى مدام زينا تبقى براحتك وتبقى فى شلتنا ... كدت ان اصفعها واهجم عليها كوحش كاسر حتى اتى صوت منى من خلفى وهى تقول اهدى اطلعى اتشطفى وبعدين نتكلم ونظرت اليها ورايت نظرة متجمدة امرة فانهرت فى البكاء وانا اجرى الى غرفتى واغلقت غرفتى على ودخلت الى الحمام احاول ان اطهر جسدى من رائحتهن رائحة الخمر ورائحة شهوة منار وشهوة لمياء وشهوة ومَنِىّ صديقها ناجى – الذى لا أدرى أهو شاب أم رجل أم عجوز وسيم أم دميم- ولا اعرف من منهن اتت بشهوتها على جسدى كنت افرك جسدى كى انظفه من شئ لا اراه بعينى ولكن احسه يغطينى .. اياد وشفاه وانفاس تغطينى .. والدم والمنى يتساقط قطرات قليلة من كسي ودموعى تنهمر .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعة انقضت قبل ان اسمع طرقات على باب الغرفة وانا جالسة بارض الحمام والماء ينهمر على جسدى وعلت الطرقات واتى صوت اسماء تنادينى وتقول لى انها تريد التحدث معى فخرجت اليها وفتحت باب الغرفة وادخلتها وجلست واخذتنى بجوارها وهى تقول انا عارفة ان زعلانة بس منى هانم مش قادرة تشرحلك انها مالهاش ذنب وانها اتخانقت مع لمياء وصاحبها وطردتهم علشان ترضيكى ماتزعليش كلنا لازم يجى اليوم اللى نبقى فيه مدامات فقاطعتها بس مش بالشكل دة انا اللى قبلت على نفسي جو مش بتاعى انا اللى استاهل وانهرت باكية واحتضنتنى اسماء وهى تقول لى اهدى بس وانفتح باب الغرفة واذا بها منى تدخل وتقول لى يا نهى انا اسفة وطردت لمياء وصاحبها علشان خاطر اللى عمله لو تحبى نروح لدكتور وتعملى عملية وترجعى بنت بنوت تانى انا متكفلة بالمصاريف فاجبتها بعد ايه خلاص اللى حصل حصل واحسست بالف سكين ودموعى تنهمر على وجنتى .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر اسبوع على تلك الواقعة وانا الزم غرفتى لا اخرج منها وارتدى ملابسي كاملة ومنى تاتى الى غرفتى عدة مرات كى تحاول ان تصالحنى وتعود الامور الى نصابها ولكن جرحى ليس جسديا لقد كان نفسيا احسست ان شرفى اخذ غصب عنى ودون رغبتى احسست ان عذريتى انتهكت بايدى الكثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقات تعالت على باب الغرفة واتى صوت تفاجات حين سمعته.... انها ندى صديقتى وزميلتى بالكلية والجامعة كيف عرفت طريقى وانا لم اذهب الى الجامعة منذ عدة شهور وقفزت افتح باب الغرفة واذا هى تقف على باب الغرفة مع منى وانقضت على تحتضننى وتغمرنى بالقبلات والاحضان ومنى تبتسم وتقول لى ندى هي اللى هاتخرجك من اللى انتى فيه اسيبكم سوا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلنا الى غرفتى وبدانا فى تجاذب اطراف الحديث وندى تسالنى عن سر شحوبى والضعف والهزال الذى يملأ كيانى فتجاوزت عن الاجابة وسالتها عن احوالها وكيف وصلت الى عنوانى فاجابتنى ان الجيران كانوا يعرفون عنوان منى واعطوه لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدانا نتجاذب اطراف الحديث عن الجامعة واحوال الدراسة وعرفت اننى يجب ان اعود الى دراستى حتى لا افقدها هى الاخرى ووعدت ندى انى سوف اعود الى الانتظام بمحاضراتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى اليوم التالى صحوت مبكرا كى اذهب الى الكلية وما ان خرجت من غرفتى حتى تهادى الى مسامعى صوت انات تاتى من غرفة منى فاقتربت كى ارى ماذا يحدث وفتحت باب غرفتها بهدوء ورايت منى عارية تماما وتلبس شيئا يشبه العضو الذكرى تدفعه فى مؤخرة فتاة لم ارى من هي وهى تتاوه بشدة ومنى تجذب شعرها وتدفع هذا الشئ بقوة بها وهى تصرخ صرخات لا تنقطع ولمحت فتاة اخرى بالغرفة فاذا هى لمياء تجلس تشاهد ما يحدث وتداعب كسها وبزازها بيديها فاصبت بصدمة جعلتنى اجرى وانزل مسرعة وخرجت من الفيلا وشريط يسير امام عينى لما حدث وما رايته وسرت بالطريق لا اعرف اين انا واذ بسيارة تاتى مسرعة ولم انتبه اليها الا متاخرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانطفات انوار الدنيا امام عينى تماما وذهبت الى بئر مظلم لا قرار له .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الجزء الثالث الى اللقاء فى الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصوات متداخلة وآلام مبرحة وسحابة بدات تنقشع من فوق راسي وبدات افهم تلك الاصوات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات تفوق ماتقلقش هاتبقى بخير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانتبهت كل حواسي وحاولت ان افتح عينى ولكن ضوء اغشى بصرى وحاولت ان اقوم من مكانى ولكن منعتنى يد تحمل القوة وصوت اتى من بعيد جهورى ينم عن رجل بالغ الرجولة وهو يقول ارتاحى ماتتحركيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات الصورة تظهر شيئا فشيئا وانا اسال انا فين فجاوبنى صوت انثوى انتى ف المستشفى يا انسة ..... حضرتك اسمك ايه فاعتدلت لارى فتاة تلبس بالطو ابيض ينم عن انها طبيبة فى اواخر العشرينات ذات ملامح شرقية ولون خمرى وعينان واسعتان فاجبتها نهى اسمى نهى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحكت وهى تقول لا كدة تمام انا اتطمنت عليكى الاستاذ كان مخضوض عليكى جدا وماسابكيش من امبارح لحد مافوقتى فانتبهت واعتدلت بمكانى وتساءلت امبارح وهو انا هنا من امبارح ازاى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحاولت رفع راسي فانتبهت الى انها مربوطة بضمادات طبية وهنا جاء صوته وهو يقول خضتينى عليكى الحمد *** انك بخير انا ماجد اللى رميتى نفسك ادام عربيتى امبارح ولولا ستر ربـنا كنت صدمتك بس الحمد *** كلها رضوض ممكن بس اعرف فين عنوانك او بيتكم اطمن بابا وماما اكيد قلقانين عليكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا استفاقت كل حواسي وتذكرت كل شئ كيف توفى والدى ومنى التى اعتبرتها كل اهلى ولمياء وصديقها ناجى ومنار وحسناء واسماء والنيك وفقدى لعذريتى واستفقت على صوت الدكتورة هند فهذا ماكتب على البادج المعلق على كتفها وقالت سرحتى فى ايه احنا عاوزين نطمن اهلك بس فاجبتها انا يتيمة اهلى اتوفوا من كام شهر فقاطع كلماتى ماجد وهو يقول طيب مفيش حد نقدر نطمنه عليكى فاجبته لا انا مقطوعة من شجرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعم صمت فى الغرفة وهند وماجد يتبادلان نظرات تنم عن الحزن على ما اقول ومواساتهم لى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستأذنت هند وخرجت من الغرفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى ماجد بجوارى وانا لا اعرف ماذا اقول الى ان تجرات وسالته انت ليه جبتنى المستشفى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاجاب ماينفعش اسيبك كدة وكمان انا غلطان لانى كنت سايق سرحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدا ماجد يسالنى عن اهلى وعن دراستى واسترسلنا فى الحديث وكم احسست بالامان معه وكم هو شخص محترم له من سمات الرجولة والجاذبية والوسامة حليق الوجه ناعم الشعر وطويله ابيض البشرة ممتلئ ما يعجب اى انثى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاذبنا اطراف الحديث وعرفت انه يتيم الاب ويعيش مع والدته وزوجها واخوته فى فيلا بالقرب من فيلا منى وانهم كانوا يعيشون خارج مصر وانه عاد كى يرى والده الذى توفى هو الاخر منذ عدة شهور ولم يره فى حياته ابدا واحسست بنبرة حزن فى صوته وقطع حديثنا طرقات على الباب فاذا هى منى واصبت بالدهشة كيف علمت مكانى ودخلت وعلى وجهها علامات الشحوب والانزعاج وهى تقول كدة ادور عليكى يومين كدة تقلقينى عليكى واقتربت منى واحتضنتنى والتقتنى بوابل من القبلات وانتبهت لوجود ماجد بالغرفة فتلعثمت وقالت انا اسفة مش تعرفينى يا نهى ؟ فاجبتها ماجد الذى صدمت بسيارته ولم يتركنى منذ الحادث وارتبك ماجد مع اقترابها منه ومصافحته وشكره وعرفته ان منى قريبة امى وهى من تبقى لى فى هذا العالم واستاذن ماجد فى الانصراف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت منى جاهدة ان تعرف ما بداخلى ولكن لم استطع التحدث وذهبت منى الى هند الطبيبة المسئولة عن حالتى واطمأنت على حالتى الصحية وانصرفت على ان تعود غدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبحت وحيدة فى افكارى عن ماجد ولم حصل هذا وذهبت افكارى وبدات استعيد ما حدث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجد يحملنى بين ذراعيه وانا شبه عارية يقبلنى من راسي ووجنتى وشفتى بلهفة وقوة وحرارة وبدات يده تتسلل الى كل انحاء جسدى يمسك بزازى ويقفشها بقوة حانية واهات تصدر رغما عنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وينزل بشفاهه على رقبتى حتى وصل الى بزى الايسر واخذ يرضعه بقوة وحلماتى بين شفتيه واحسست بنار تسرى بجسدى ويده تهرول مسرعة نحو منحدراتى وتصل الى الوادى الملتهب الى كسي وتمسك بظرى بباطن يده بخبرة وحنكة ويبدا فى تدليكه وهو ما زال يرضع بزى بقوة ولهفة حانيه واهاتى تتعالى وتتعالى وتركنى ماجد على السرير وامسك بزوبره الذى انتصب بقوة ورايت لاول مرة فى حياتى قضيب رجل يقارب ال 15 سم عريض ذا راس مفلطحة حمراء تنذر عن وجود سائل منوى يكفى كى يغرق عشر سيدات ويخرج من راسه ماء شهوة تنبئ عن انه وصل الى هياج غير عادى واقترب ماجد بزبره من شفتى ووضعه بفمى والتقمته وبدا يندفع بهدوء داخل فمى ويده تداعب بزازى واخذ يسرع فى ادخال زبره بفمى واحسست به يدخل الى حلقى اكثر فاكثر وهو يدفع متسارعا وانفاسه تتلاحق واخرجه من فمى وارجع ظهرى على السرير ونزل الى كسى وبدا يصول ويجول بلسانه بين بظرى وفتحة كسي واطراف مهبلى وانا اتلوى وهو يمسكنى من وسطى وراسه تندفع الى كسي واهاتى تتعالى كفاية يا ماجد كفاية ااااااه كسي حرام عليك ااااااه ااااااه وقام ماجد من بين فخذى وانتصب واقفا وبدا فى تحريك زبره على اطراف بظرى وكسي وهو يضرب به على كسي كعصا غليظة تجعل الاف الصواعق تسرى بجسدى وتزيد من هياجى بقوة وفجأة احسست براس زبر ماجد تجتاح اشفار كسي وتدخل بقوة وشهقت شهقة قوية وهو مازال يغمده بقوة حانية باعماق كسي والبلل يجعله يغوص اكثر فاكثر ورايته يرفع رجلى على كتفه وهو يدخل ويخرج وتهتز بزازى من قوة ضرباته التى دكت مهبلى دكا واحتلته حتى قارب الوصول الى رحمى وانا اصرخ كفاية يا ماجد زبرك موتنى وهو يضع اصابعه على شفتى ويغمسهم بين شفتى وانا امصهم وهو يقول ايه يالبوة كسك بياكلك اتناكى كمان اتناكى يا كس امك وانا تتعالى منى الاهات اكثر فاكثر فاكثر وهو يدك حصون كسي بقوة واخرجه منى فاحسست بان روحى تفارق جسدى وشهقة قوية تخرج منى وكأن روحى تغادرنى من مهبلى وسوائلى تغرق زبره وجذبنى نحوه واجلسنى على ركبتى وانا اقول له كفاية يا ماجد كفاية وهو يباعد بين فخذى ويغرس زبره باعماق كسي كسيف مسنون واهاتى تتعالى وانفاسي تكاد تنقطع من قوة ضرباته لرحمى وهو يجذبنى من شعرى ويركب جسدى كفارس ماهر يدرب فرسة لا يستطيع احد الاقتراب منها وبفن واحترافية عالية وتزايدت ضرباته شيئا فشيئا واهاتى تعلو اكثر حتى وصلت الى صرخات وجاء الانفجار احسست بلبنه ياتى وينفجر برحمى وسخونة لبنه وهى تلسعنى وتدك اخر حصون رحمى ليعلن استسلامه وتنهار مقاومته وبانقباضات وتتباعد شيئا فشيئا واهاتى وانفاسي يتلاقيان فى سباق قوى وزبر ماجد مازال ينتفض بداخلى بقوة دون ان ينام او يفقد قوته وصلابته وهو يجذبنى بقوة ناحيته وانا امسك بملاءة السرير واعض على شفاهى بقوة من الم المتعه واهتززت هزة قوية اعلنت انتهاء ماجد من دك حصونى واستسلام كسي ورحمى لزوبره القوى واضاءت الدنيا من حولى واتانى صوت وهزة قوية وصوت ينادى: نهى نهى مالك فوقى ! واذا بها الدكتورة هند تفيقنى مما انا فيه لقد كنت احلم هل كان حلم ام حقيقة لا اعلم .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الجزء الرابع والى اللقاء فى الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو التشجيع لمتابعة القصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضباب كان يلف راسي لم استطع ان اميز الواقع من الخيال لولا صوت الدكتورة هند الذى ايقظ حواسي وهى تقول مالك يا نهى انتى تعبانة وهى تنظر الى نصفى السفلى ونظرتف اذا بى عارية من اسفل ويدى بين فخذى وانتفضت ولكن لم استطع ان اتحرك دلالة على انى احتلمت خلال نومى فضحكت وقالت بجرأة ووقاحة باين ماجد عامل عمايله وهى تتقدم وتساعدنى فى ان اغطى نفسي وبدات فى وضع السماعة على صدرى كى تكشف عن حالتى الصحية وحينما انتهت قالت لا احنا بقينا تمام انتى بكرة نكتب لك على خروج وتجيلى العيادة كمان يومين عاوزة اتطمن عليكى هاناخد حقنة صغيرة الممرضة هاتيجى تديهالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومدت يدها تمسح على خدى وتنظر مباشرة الى عينى وغادرت الغرفة وقبل ان تغلق الباب التفت الى وهى تقول سلميلى على ماجد اما ييجى وضحكت واغلقت الباب من خلفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما هى الا دقائق حتى دق الباب ودخلت الى الغرفة فتاة تلبس الزى المعروف للتمريض بيضاء جسدها صغير ذات صدر متوسط وجسد ملفوف ليست بنحيفة ولا ممتلئة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابتسمت وهى تقول لى اخبارك ايه يا انسة نهى انا اميرة يالا علشان الحقنة وفى كريم هاندهنه علشان الجروح والكدمات بس نبدا الاول ب الكريم ممكن اساعدك تقلعى لبس المستشفى دة خالص وبدات اخلعه عنى وهى تضع الكريم على ظهرى وتبدا باطراف اصابعها بفرده على اماكن الكدمات وتذكرت منار وكم كانت اصابعها تجول بجسدى ولمياء وصديقها ناجى ومافعلاه بى وانتفضت فسالتنى اميرة: فيه حاجة وجعتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتلعثمت واجبتها لالا مفيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعادت اميرة تباشر عملها بجسدى حتى وصلت الى صدرى ونظرت اليه وسالتنى: انتى عاملة تجميل فيه ؟ فنظرت الى صدرى واجبت بسذاجة وانا مندهشة لا لم اقم باى عمليات جراحية فى صدرى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت اميرة ازاى ده مش شكل طبيعى خالص ممكن المس كدة اتاكد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومدت يدها وامسكت بصدرى لمسة جعلتنى اطلق اهة لا ارادية فقالت اميرة مالك صدرك فيه وجع فتلعثمت واجبتها ااااااا لالالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمدت يدها وامسكته مرة اخرى وهى تنظر الى وانطلقت منى مرة اخرى تلك الاااهة ولكن تلك المرة علمت اميرة انها وجدت نقطة ضعفى واخذت تداعب صدرى بيد تاكدت منذ ان امتدت ناحيتى انها يد محترفة تعلم من اين يؤكل الكتف وكيف تجعلنى استسلم دون مقاومة تذكر وفعليا وجدت نفسي اتذكر واتوه فى متعة تلك الليلة التى حدثت ويد اميرة تتسلل الى مواضع اخرى بجسدى حتى وصلت الى مابين فخذى الى بظرى وبدات تداعبه بخبرة وحنكة ونزلت براسها تمص فى حلمات بزازى برقة جعلت انفاسي تكاد تنقطع من الشبق وانا احاول ان انطق بكلمة لا ولكن لا تخرج من بين شفتى وباعدت مابين ساقى ودفست راسها بكسي وبدات تلحس البظر باحتراف وكانما لسانها يعرف اين موضع ضعفى بدقة متناهية وبدات اهاتى تعلو اكثر فاكثر وبدات اميرة فى خلع ملابسها وهى ماتزال تاكل بظرى بنهم حتى اصبحت عارية حافية واعتلت جسدى ووضعت كسها على كسي وبدات المعركة الحامية اخذت تدق ابواب كسي بشفرات كسها وبظرها المنتصب كزبر طـفل رضيع وجسدى ينتفض من تحتها واهاتى تتعالى وتذكرت ماجد وكم كان من قوة يدك كسي بزبره فى حلمى واحتلامى وتمنيت فى تلك اللحظة ان ما حدث فى الحلم قد كان حقيقة واقعة وماجد ينيكنى وبدات اميرة تزوم وتتعالى اهاتها واللهيب يزداد ما بين كسها وكسى من قوة الاحتكاك وبزازها المتوسطة تهتز وجسدى ينتفض واحتقن وجه اميرة واحمر بقوة وانفاسها واهاتها تتعالى انذارا بان شهوتها سوف تاتى وها هى اتت وانطلق منها خوار (شخرة) قوى واهات مكتومة وفيضان من سائل ساخن يغطى كسي ويساعد على سهولة الاحتكاك واميرة تتهاوى قوتها وهى ترتمى على صدرى وتهمس باذنى انا من يوم ما دخلتى المستشفى وانتى فى الغيبوبة وانا هاموت عليكى وجسمك وانا بقلعك خلانى وانتى فى الغيبوبة هايجة اوى وطبعت قبلة على خدى وقامت واتت ببعض المناديل الورقية واخذت تنظف جسدى وكسي وانا مستسلمة لها تماما هل تعودت هل استمتع بما يحدث لى هل انا قد كتبت على الدنيا ان اصبح اداة لكل انثى وذكر كى يشبعوا رغباتهم من جسدى كل تلك الافكار قاطعها صوت طرقات على باب الغرفة والباب يفتح وصوت شهقة ياتى من اتجاه الباب .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظروا الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات سبحت فيها بافكارى وتذكرت كل ما مر بى منذ وفاة اهلى حتى افقت من غيبوبة لاجد نفسي بالمستشفى حتى قطع نسيج افكارى الطرقات على الباب وهو يفتح وصوت شهقة وانتفضت وجذبت الغطاء على جسدى حيث كنت عارية وماجد يقف على باب الغرفة ويشيح بوجهه بعيدا عنى وعن جسدى العارى فى خجل وهنا خرجت اميرة من الحمام وكانت قد لبست ملابسها وهى تقول يا انسة نهى انتى كدة بتمسحى الكريم من على جسمك اللى دهنتهولك ونظرت الى ماجد وقالت معلش حضرتك مش هاينفع الزيارة دلوقتى ممكن نص ساعة يكون جسمها اتشرب ب الكريم ولكنى قاطعتها وقلت لا استنى مفيش مشكلة بعد ما ماجد يمشى ممكن تحطيلى الكريم تانى ونظرت الى اميرة متسائلة ولكنى لم اكن انظر اليها بل كنت انظر الى ماجد كنت ارى بوجهه ملامح شخص كنت اعشقه عشقا واذوب بضحكته ولمسته كم رفعنى عاليا مداعبا وملاعبا كم رايت بعينيه دمعة حزينة حين كنت امرض او احزن وقطعت كل هذا وانا اقول لماجد اتفضل ارتاح وناديت لاميرة ممكن عاوزة الدكتورة هند ونظرت اميرة لى وعلى وجهها اندهاش وخوف وهى تجيب حاضر هاعملها استدعاء لانها خلصت النباتشية وفى دكتور على موجود مكانها فقاطعتها اتصلى بيها عاوزة اخرج من المستشفى النهاردة وانا انظر لماجد وهو مندهش وخرجت اميرة واحسست بغضب عارم يلفها وهى تغلق الباب وماجد يسالنى انتى عاوزة تخرجى ليه فاجبته مش قادرة استحمل جو المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لى طيب نتصل بمدام منى تيجى علشان .. لا قاطعته بحدة وقلت له انا عاوزة ارجع بيتنا القديم تقدر تساعدنى ارجع البيت فاجابنى اكيد يا نهى اااا اقصد يا انسة نهى وابتسمت فرحة وكدت اقفز من السرير كى اعانقه وارتمى بين احضانه ودق باب الغرفة ودخل علينا رجل فى اواخر الاربعينيات اشيب الفودين يلبس نظارة طبية وهو يقول انسه نهى انتى خلاص زهقتى مننا فاجبته لا حضرتك فضحك وقال وهو يمد يده لماجد مصافحا انا الدكتور على النباتشى والمسئول عن حالة خطيبة حضرتك فانطلقت منى شهقة وانا احاول ان اصحح الامور فقاطعنى ماجد مبتسما فى وجه الطبيب اهلا بيك يا دكتور معلش طمننا على الاحوال فاجاب ان حالتى مستقرة الا من بعض الكدمات التى تحتاج عناية وبعض الكريمات والتدليك وانه لا مانع من خروجى من المستشفى وابتسمت فرحة وماجد يشكر الدكتور على ويصافحه مغادرا الغرفة ويقول لى انا كنت عامل حسابى على خروجك من المستشفى وكنت جايبلك هدوم بدل اللى اتقطعت بسببى ونظرت اليه متسائلة وانت عرفت مقاسى ازاى فاجابنى انه حملنى بين ذراعيه وانا فى الاغماء بعد الحادث حتى وصلنا الى المستشفى وطلبت منه ان ينتظرنى حتى البس ملابسي ونخرج من المستشفى وما ان خرج من الغرفة حتى دخلت اميرة وهى حزينة وتقول ليه انتى هاتسيبينى وهى تقترب منى وتحاول لمسي وانا البس ملابسي التى اشتراها لى ماجد واجبتها معلش زهقت من جو المستشفى هانبقى نتقابل وقت تانى وانهيت ملابسي مسرعة وانا اهم بالخروج من الغرفة وجذبتنى اميرة واحتضنتنى بقوة وهى تطبع قبلة حاولت ان تلقيها على شفتى ولكنى رفضتها وغادرت مسرعة واحسست بصوت بكاء اميرة من خلفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذنى ماجد وغادرنا المستشفى وركبنا سيارته الحديثة وهو يقول لى تسمحى اعزمك على العشاء ونتكلم واعرف ايه حكايتك فوافقت وانا اقول له انى اعتذر ولا ذنب لى فيما قاله الدكتور على فضحك وقال لا عليكى فانا احسست كم انا محظوظ بتلك الكلمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاحمرت وجنتى خجلا واشحت بوجهى بعيدا وانطلقنا نشق شوارع القاهرة ليلا وانا انظر من نافذة السيارة تارة وانظر تارة اخرى الى ماجد واتامل ملامحه واقول بنفسي انه هو الشفاه الذقن حتى الصوت انه هو ووجدتنى امد يدى والمس اصابعه وانتفض ماجد وقال لى مالك يا نهى فاجبته معتذرة فامسك بيدى وقال لى انتى من ساعة ما ركبتى العربية وانتى ساكته احكى مالك حكايتك ايه وبدات احكى له كل شئ عن ما حدث لى منذ وفاة اهلى حتى انتقالى الى منزل منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكملنا الحديث ونحن ناكل باحد مطاعم حى مصر الجديدة على انغام موسيقى هادئة وهو ينظر الى ويبدا فى سرد حكايته ان امه واباه تزوجا وانهما انفصلا وامه تحمل به وتزوجت من رجل اخر وان اباه لم يكن يعلم ان له ولد من تلك الزيجة وانها تزوجت وسافرت خارجا وان اباه علم مؤخرا ان له ولد وعلم ماجد ان له اخوة من ابيه ولكنه لم يعلم حتى الان اين يعيشون وان المحامى الخاص به يبحث عنهم وهو ينتظر ان يلاقى اخوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانهينا العشاء وقد قارب الوقت على الفجر ورن هاتف ماجد فاستاذننى واجاب وهو يقول حبيبتى معلش انا اتاخرت عليكى معلش بس وحياتك عندى غصب عنى اما اجى هاحكيلك وانهى المكالمة وانا فى حالة من الصدمة وفى قمة غضبى وانا اقوم من مجلسي وماجد يقول مندهشا مالك يا نهى فى ايه ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واجبته يادوب تلحق تروح للمدام فاطلق ماجد ضحكة مجلجلة وهو يقول مدام مين دى امى بتتطمن فاندهشت وانا ادارى خجلى وانطلقنا الى خارج المطعم واصر ماجد ان يوصلنى الى منزلنا القديم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصعد ماجد معى حتى باب الشقة وهو يستاذننى فى المغادرة فاجبته انى اريده ان يرى منزلنا واعطيته مفتاح الشقة وفتح ماجد الباب واضاء النور ودعانى الى الدخول ودخلت وانا انظر الى جدران المنزل وكم احس بالوحشة لكل لحظة مررت بها هنا منذ طفولتى ودعوت ماجد لتناول الشاى معى حتى لا احس بالوحشة ودخلت غرفتى القديمة ابدل ملابسي ونظرت الى نفسي فى المرايه وانا اقول لابد ان املك قلبه هل استطيع ووجدتنى اتجرد من ملابسي تماما والبس قميصا قصيرا من الجيل لا يدارى الا القليل من جسدى لقد قررت ان افوز بقلبه انه لى انه امانى وسندى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجت متجهة الى المطبخ واعددت الشاى وخرجت الى الصالون حيث يجلس ماجد وقدمت له الشاى وهو ينظر لى ويشيح بعينيه بعيدا عنى ويمسك بالشاى منى وترتعش يداه وعرفت ان ماجد بدا فى الارتباك وان اسلحة انوثتى قد اتت بمفعولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقتربت من ماجد وانا اقول له مالك انا حابة انى اكون جنبك واعتذر لك وارتميت بحضنه والقى ماجد بفنجان الشاى ارضا وهو يمسك بى ويعتصر جسدى بين ذراعيه ويحملنى وينيمنى على الكنبة وينام فوقى ويبدا بتقبيلى ووجدتنى اذوب بين ذراعيه وابدا بخلع ملابسه عنه وهو يقول لى انا من اول ما شفتك يا نهى وانا حاسس باحاسيس غريبة والنهاردة عرفت ايه هي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يتعرى تماما وينزع عنى القميص واهاتى تتعالى من قوة يده وهى تصول وتجول بانحاء جسدى وبين الم الكدمات التى سببها الحادث واحببت الم الشهوة والم الوجع معا وبدا ماجد بتقبيل كل سنتيمتر وكل شبر بجسدى حتى وصل الى كسي وبدا بلحسه وتذكرت حلمى وانا فى المستشفى انه يتحقق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماجد ياكل كسي كوحش وانا اتاوه بقوه وتتعالى اهاتى ويرتفع جسدى وينخفض وها هى شهوتى تاتى على لسان ماجد ويقوم محتضننى ويحملنى وانا عارية بين ذراعيه ودخلنا الى غرفتى والقانى على السرير وهو يقف امامى ورايت زبره لم يكن كبيرا ولكنه عريض وراسه كبيرة واخذته بين شفتى وبدات بمصه اكثر فاكثر وهو يخور ويتاوه من الشهوة واحسست بانه قارب على القذف فجذبته الى السرير وارقدته على ظهره وقمت انا كى اجلس على زبره اوووووه انه ساخن جدا وامسكته واقتربت به من كسي وهو فى عالم اخر ونزلت على زبره وادخلت راسه بكسي انه كبير وتلك المرة الاولى التى يدخل فيها زبر رجل بى فى وعيى مع اعتبارى ناجى صديق لمياء الذى فض بكارتى كأن لم يكن واحس ماجد بضيق كسي فدفع زبره بقوة داخلى وانا اصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه واحسست ان العالم اجمع سمعنى وهو يمسك ببزازى ويدفع زبره اكثر واكثر سريعا بخبرة وحنكة وانا انتفض من فوقه وهو يتاوه من الشهوه ويقترب من سكب لبنه واخرج زبره وانطلقت شهقة قوية منى واحسست بدفقات لبنه تاتى على مؤخرتى وهى ساخنة تماما وارتميت فى حضنه وخارت قوانا ونمنا فى سبات عميق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضوء تسلل الى عينى ففتحت عينى انها الشمس قد اشرقت فرفعت راسي ونظرت من حولى لم اجد الا انى عارية بغرفة منزلنا القديم فانتفضت ماجد اين ذهب وقمت وانا انادى ولكن لم تاتينى اجابة وخرجت الى الصالة ابحث عنه والصالون ووجدت ورقة ففتحتها فوجدت ماجد قد ترك لى رسالة مفادها انه اضطر الى المغادرة الى منزله وانه سوف يتصل بى اليوم لامر هام وما ان انتهيت من قراءة الرسالة حتى وقعت عينى على شئ ملقى على الارض انها حافظة نقود وامسكتها انها لماجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبها بطاقة هوية مكتوبة بالعربية ماجد احمد البسيونى واظلمت الدنيا امام عينى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>............انتهى الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مادت بى الارض هل ما أراه حلم ام تشابه اسماء أم ماذا هل أقمت علاقة محرمة مع اخى أم انا احلم ….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دق جرس الباب فخرجت من أفكارى وهرولت لارتدى ملابس تستر جسدى واتجهت إلى الباب وفتحت فاذا بى اجد لمياء ومعها رجل اربعينى وسيم للغاية واندهشت وهى تقول ممكن ادخل وهى تتقدم نحوى وتدخل إلى الشقة معه وأغلقت الباب وهى تجلس على الانترية وهو جوارها وانا اسالها كيف وصلتى الى هنا وكيف عرفتى انى هنا وانهلت عليها بالأسئلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ضحكة مجلجلة وقالت اهدى وهاقولك وهى تنظر الى جسدى حيث كنت البس روب حريرى قصير وتظهر من تحته حلمات صدرى وقالت انا سألت منى عنك وعرفت انك فى المستشفى وعرفت ان فى واحد اسمه ماجد هو اللى خرجك من المستشفى ياترى بقى ماجد كان معاكى امبارح شكله ظبطك وضحكت ضحكة عالية اصابتنى بالجنون ورحت اعنفها وحاولت طردها لكن الاربعينى قام مسرعا واحتضنتنى لمياء معه والصقت ظهرى الى الحائط وهى تكبل يدى فوق راسي وتقترب بشفايفها من رقبتى ومعها الاربعينى ايضا وتقول لا انتى نسيتى انك بتاعتى وبتاعة صاحبى ده احنا اللى فتحناك يا حلوة ولعلمك منى كانت عارفة ان صاحبى ده نفسه فيكى وهنا أحسست بالف صاعقة تضرب راسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولمياء تكمل قائلة أيوة منى انتى فاكراها متعرفش ان الحفلة كانت عليكى لو عجبتينى وعجبتى صاحبى وطلعتى بنت بنوت وانتى عجبتينا اوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا تركتنى هى والاربعينى صديقها ناجى حينما لمحت الدموع تنساب على خدى واقتربت واحتضنتنى بهدوء وهى تقول انا مش هانكر انى حبيتك بس انا وهو – وكان أخرس - وهنا قاطعتها ومين اللى كنتى نايمة معاها يوم الحادثة ومنى بتتفرج عليكى وانتى بتنيكيها وضحكت لمياء وقالت لا دى حبيبتى وبتيجى وقت ما اطلبها وسألتها ومنى بقى ايه ميولها ودورها وقاطعتنى لمياء قائلة عاوزة تعرفى كل حاجة بسرعة كدة طيب تعالى نقعد فى اى مكان انا وصاحبى الاخرس ده ناجى اللى فتحك واحكيلك كل القصة من اولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمت مسرعة وليست ملابسي وانا يقتلنى فضولى ودموعى تنساب دون أن ادرى على ما اعيشه وخرجنا انا ولمياء وصديقها الاربعينى الاخرس ابو عذرتى ناجى وجلسنا بمطعم هادئ حينما دخلنا إليه عرفت انها زبونة دائمة الزمان حيث جلسنا فى منضدة بعيدة عن الزبائن وقام الجرسون بتقديم طلبات معينة تطلبها لمياء دائما وجاء فتى يحمل الشيشة واعطى إليها المبسم وانطلق الدخان ومعه لمياء تحكى لى انها تعرفت على منى فى أوروبا فى إحدى رحلاتها هناك وان منى كانت تعيش حياة بائسة لا تملك إلا ما يكفيها من معيشة وأنها كانت على علاقة بشاب خليجى واقامت معه علاقة وتركها وأنها منذ ذلك الوقت كرهت الرجال وكانت تعمل كى تدفع ايجار الغرفة التى تعيش بها وأنها حين راتها احبتها وكانت فى إحدى المحال تقدم الطلبات وعرفت انها مصرية وتعرفت عليها واقنعتها انها تريد أن تدعوها الى العشاء بشقتها حيث أن لمياء تملك شقة بذلك البلد تقيم بها كلما حضرت إليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الساعة الثامنة حين أنهت منى الشيفت الخاص بها وكان الجو قارص البرودة وخرجت من باب المطعم وسمعت من يناديها: منى ...منى هااااى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونظرت منى الى تلك السيارة فوجدت لمياء تجلس بها وتشاور لها واسرعت منى إليها اهلا مدام لمياء قالت لمياء اركبى يا منى الجو برد وركبت منى وهى تفرك يديها ببعضهما ولمياء تقول لها الجو برد اوى النهاردة تعالى نروح البيت عندى نتعشي ونتكلم فقاطعتها منى معتذرة إلا أن لمياء أصرت فاستسلمت ووافقت على أن تقوم لمياء بتوصيلها بعد العشاء وقالت لها انا أما بلاقى حد من مصر فى الغربة ما بصدق امسك فيه بتوحشني مصر اوى وهى تطلق ضحكة عالية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسألتها منى عن ماتفعله هنا فأجابها انا عندى شركتين استيراد وتصدير غير أسهم فى شركة بترول من زواجى السابق وباجى هنا اتابع الشغل وفى شركة مقاولات صغيرة بتاعتى ف مصر بسلى وقتى بيها فسالتها منى عن اسمها فاجابتها اسمها لمياء للمقاولات فشهقت منى وقالت اللى بتبنى المدن الجديدة فضحكت منى قائلة أيوة هي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبادلنا أطراف الحديث حتى وصلت لمياء الى ميدان شهير واقتربت من ناطحة سحاب اعرفها جيدا حيث أنها من اشهر واغلى المبانى السكنية ودلفت الى الجراج وركنا السيارة ومنى فى قمة ذهولها وصدمتها مما ترى واستقلتا المصعد الى الدور الاربعين حيث شقة لمياء وما أن فتح باب المصعد حتى وجدت منى نفسها بساحة استقبال شقة لمياء وهناك فتاتين من جنسية اوروبيه تقفان بملابس مثيرة تنتظران وصول لمياء وما أن خرجت من والمصاعد حتى اقتربت احداهن من منى تنزع معطفها وتأخذ منها الحقيبة التى تمسك بها وجلست لمياء وهى تدعو منى للجلوس جوارها على تلك الأريكة واحدة الفتيات تاتى بكاسين من النبيذ الاحمر وتقدمه الى منى ولمياء ولمياء تقول اوعى تقولى انك مش بتشربى انسي مصر انتى فى أوروبا وضحكت ومنى تجاوبها لا بشرب ورفعت الكاس على شفتيها ولمياء تنظر إليها ببريق عينين يوحى انها قد وجدت مبتغاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضى الوقت ومنى ولمياء تتبادلان الحديث بعد إنهاء العشاء وكانتا قد شربتا الكثير من أنواع الخمر وطلبت لمياء من منى أن ترقص لها رقصة شرقية وكانت الخمر قد لعبت برأس منى وقامت وهى تترنح من تأثير الخمر وتمايلت مع الموسيقى ولمياء تاكل كل تفاصيل جسدها بعينيها وتنظر الى بزازها التى تنتفض بمحبسيهما تحت الملابس وحلماتها التى تتوارى من خلف الملابس وقامت لمياء وكانت قد وصلت إلى قمة هياجها على منى وبدأت تجاريها فى الرقص وهى تلتصق بجسدها وتمد يدها الى مواضع بجسدها وتشير لصديق أوروبى لها أعجبته منى واشتهاها يدعى جيمس ومنى لا تدرى من تأثير الخمر أن لمياء تمهد كى تلتهمها مع الشاب الأوروبى جيمس فهى اليوم فريسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان تأثير الخمر مع رقص منى ولمسات لمياء والشاب الأوروبى له مفعول السحر فقد بدأت منى تقترب من لمياء دون أن تدرى أن لمياء تبيت النية كى تساعد الشاب الأوروبى جيمس فى أن ينيكها فقد اعجبه جسدها وبدأت لمياء فى خلع فستانها والشاب خلع ملابسه وبدآ فى الاقتراب من منى وهى تضحك وتحتضن لمياء بمؤخرتها وكذلك الشاب الأوروبى جيمس معا ولمياء والشاب يجذبانها نحوهما ويمدان يديهما يقتربان من بزازها فى حذر وقالت لها انتى ما اتحرتيش اقلعى الهدوم دى وبدأت تمد يدها تساعدها ومنى تضحك ضحكات سكرى ولا تدرى ماذا تفعل حتى جردتها لمياء والشاب تماما من ملابسها وهنا انقضت لمياء والشاب جيمس على بزاز منى بفميهما والتقما الحلمة وبدآ فى مصها وأدخلا أيديهما يغوصان فى أنحاء لحمها وثنايا جسدها وبدأت منى تخور قواها وتستجيب لنداء جسدها فكم اشتاقت منذ ثلاث سنوات للجنس بعد أن انتهت علاقتها بالشاب الخليجى فهد وافقدها عذريتها وبدأت منى تتاوه ولمياء والأوروبى يداعبان بزازها تارة بيديهما وتارة أخرى بفميهما ويمصان حلماتها المنتفضة وقد خلعت هي الأخرى ملابسها تماما وكذلك الشاب الأوروبى ونام الثلاثة على أرضية الانترية وبدأ تلاحم الأجساد الثلاثة وانطلقت الاهات ولمياء والشاب يلتهمان جسد منى شيئا فشيئا يداهما تداعبان كسها تارة وبزازها تارة واهات منى تتعالى حتى وصلت لمياء والشاب بلسانيهما الى كس منى وبدأت ف الصراخ وتقول لها نيكونى ااااه اوووى كسي مولع ولمياء والشاب ياكلان بظرها بشراهة واحست منى بيد بدأت تداعب بزازها ولكن من الخمر لم تستطع تمييزها إنهما الخادمتان فلورا ولوريلاى قد انضمتا باوامر مخدومتهما لمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس الى الحفل المقام على منى وكان احداهن تدعك قضيب الشاب الأوروبى الأغرل الأقلف الأغلف وتداعب بيضاته فى كيسها وتلف يدها الأخرى حول جسده تداعب ردفيه والأخرى تداعب بزاز منى وهى فى عالم آخر من النشوة وقد باعدت بين فخذيها ونزل الشاب بقضيبه يداعب بظر منى وتارة يدعك راسه الغلفاء على فتحة كسها وهى تتاوه واحدى الخادمات تمسك بفخذى منى حتى يستطيع جيمس صديق لمياء أن يفعل ما يشاء وفجأة طعن منى بقضيبه فى كسها واطلقت منى صرخة الم وشهوة واحست بالقضيب يغوص بها وبدأ صديق لمياء جيمس فى ايلاج قضيبه بسرعة وقوة والفتاتان فلورا ولوريلاى تقيدانها وهى تتاوه وترجو الرحمة من صديق لمياء كى ينيكها نعم انها تتذكر طعم القضيب والشهوة كسها تذكر كم كان ياتى عسله على زبر فهد واختلطت اهات منى باهات جيمس صديق لمياء وهو يئن كالوحش الثائر وقد كانت إحدى الخادمتين تداعب بزاز لمياء وهى تدعك بزاز منى وصديقها الشاب الأوروبى جيمس ينيك منى بقوة حتى اتت منى بشهوتها وقام جيمس صديق لمياء باخراج قضيبه من كس منى ونام ولمياء أرضا وطلبت من منى أن تلحس كسها وتمص قضيب الشاب وقامت منى بلحس كسها ومص قضيب الشاب بمساعدة الخادمتين فلورا ولوريلاى واهات لمياء وصديقها جيمس تعلو وتعلو حتى اتت بشهوتها هى الأخرى ثم عاد الشاب الاوروبى ينيك منى تارة فى طيزها وتارة فى كسها وتارة تجلس عليه وتارة واقفة وتارة جلوسا متواجهين وتارة جنبا لجنب وتارة بالوضع الكلبى حتى شهق واتى لبنه غزيرا فى اعماق مهبل منى ومن هول التعب استلقيا أرضا جوار لمياء حتى يلتقطا انفاسهما …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سالت نهى لمياء وهى فى قمة صدمتها مما حكته لها لمياء عن لقائها الاول بمنى ولكن منى ماكانتش عذراء ليه نمتى معاها انتى والشاب وايه اللى شدكم فيها ضحكت لمياء وقالت يا نهى منى كانت تحت نظرى من شهور وكنت عاوزة اتمتع بيها وكمان صاحبى الاوروبى كان نفسه اوى فيها لاسباب كتير أولها أن فهد اللى كانت مرتبطة بيه هو اللى حكالى وحكاله عنها انها أستاذة جنس وبتعشق الجنس جدااا وانتفضت نهى من هول الصدمة وسرحت بأفكارها هل هى الأخرى كانت هدفا من أهداف لمياء ام ماذا …..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت دقائق ولمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس ومنى مستلقون أرضا وانسحبت الخادمتان فلورا ولوريلاى فى هدوء وقالت لمياء لمنى تعالى خدى شاور وارتاحى عندى الليلة انتى شاربة ومش هاتعرفى تروحى وقامتا ومعهما الاوروبى متجهين إلى الشاور وأخذوا حماما ساخنا سويا جعل منى تستفيق من الخمر وبدأت تسأل لمياء وصديقها جيمس لماذا حدث ذلك وكيف ولم يفهمها الشاب فهو لا يفهم العربية ولمياء تضحك وقالت لها انتى لسه شفتى حاجة وضغطت زر بجوار السرير فاذا بشابين اوروبيين اخرين وسيمين ياتيان عاريين تماما وكل منهما يلمس جسد الأخر وبلغة إنجليزية خالصه قالت لهما لمياء عاوزة اشوف منى وانتو بتنيكوها ادامى واقترب الفتيان البارعان فى فنون الجنس مكسيم ووليام من منى وبدا فى خلع روب الاستحمام عنها وبدا فى تقبيل جسدها ورقبتها ومنى لا تقوى على المقاومة اطلاقا اهى نار الاشتياق للجنس أم الخمر ام رغبة فى الشبان الاوروبيين كانت مكبوتة بداخلها نعم انها الرغبة فى ممارسة الجنس مع اوروبى لم تذق طعمها منذ أن حدثت مرة واحدة مع شاب اوروبى هو ابو نهى – فض بكارتها واعادتها بعملية - وكانا فى سن المراهقة ولم يكونا يعرفان انها رغبة تبقى مع الانثى طوال حياتها تولد بها وتموت بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ الفتيان مكسيم ووليام بمص ولحس انحاء جسد منى وهى تتاوه وتقول بالإنجليزية كفى stop واطلقت لمياء ضحكة عالية وهى تقول لها ياشرموطة اتكلمى عربى احسن بيفهموا العربى وانا عاوزة اشوفك لبوة على الاخر وصدمت منى من مايقوم به الفتيان مكسيم ووليام لقد جعلتها شرموطة بحق ترغب في النيك باى وسيلة ولمياء تشاهدها وهى فى قمة شبقها وتلمس بزازها وكسها وضغطت لمياء الجرس مرة أخرى فدخل الغرفة رجل طويل القامة اشقر الشعر ضخم الجثة كالاسكندنافيين عار تماما وقالت بالإنجليزية Tom do it هيا يا توم افعلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقترب العملاق الاسكندنافى من منى التى كانت لا تشعر الا بلمسات الفتاتين فلورا ولوريلاى وفتحت عينيها وصدمت من رؤية الاسكندنافى حاولت أن تهرب ولكن الفتيان مكسيم ووليام امسكوا بها واقترب توم بحقنة من ذراعها وغرزها به مع صرخة الم وضحكة عالية من لمياء وخارت قوى منى وبدأت تاتى وتذهب عينيها تجول بالغرفة وما هى الا ثوانى حتى أصبحت مخدرة لا تستطيع المقاومة وامسك بها توم ووضع قضيبه الطويل بفمها وبدأت فى مصه وهى لا تستطيع المقاومة والفتيان مكسيم ووليام يجولان ويصولان ب جسدها وأخرج توم زبره الابيض من فمها ورفع مؤخرتها وغرس زبره ليطعنها بكسها دفعة واحدة وبدأ توم ينيكها بقوة وعنف وهى تتاوه لا تعلم هل هو الم أم شهوة وقد اقترب من القذف فامرته لمياء أن يقذف على جسدها وأطلق توم لبنه على ظهر منى وتطاير السائل المنوى حتى وصل إلى مؤخرة رأسها وشعرها ولمياء تقول لها ايه رايك بقيتى شرموطة ليا واطلقت ضحكة عالية اختفت معها الدنيا من حول منى وذهبت بها إلى عالم آخر وأفاقت بعد قليل من شدة المتعة وقضيبا الفتيان مكسيم ووليام يدكان كسها وطيزها معا وقضيب توم فى فمها لتمصه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاء الجرسون كى يحمل الاكواب الفارغة وقطعت لمياء استرسالها فى القصة وذلك جعلنى أبادر مسرعة بسؤالها ولماذا قررت أن تحكى لى كل تلك الأحداث .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لى لمياء واقتربت قليلا منى وهى تقول لانى حبيتك حبيت براءتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع حديثنا رنين هاتف لمياء وأحسست أن الهاتف يحمل شئ غير طبيعى واقفلت المكالمة ونظرت إلى قائلة انتى ماجد دة تعرفيه منين وايه حكايته فاجبتها أنه صدمنى بسيارته وهو من نقلنى الى المستشفى قاطعتنى وليه راح البيت عندك فقلت لها أن حافظة نقود وجدتها ف الصباح داخل الشقة ويبدو أنه جاء يبحث عنها فصمتت لمياء فطلبت منها أن تغادر حيث انى احس ببعض الدوار واريد أن اعود الى المنزل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت الى منزلى وانا فى حالة من الذهول لا اعرف ماذا حدث ولا ما سوف يحدث جلست على كرسي الصالون لا استطيع أن اتحرك ولا اقدر على استيعاب ماحدث لى وتهت بافكارى حتى دق جرس الباب ففزعت كنت خائفة لا اعلم من ياتينى فى هذا الوقت واقتربت من الباب وانا تترقب ونظرت من العين السحرية لاجد ماجد ففزعت وأخذ يدق جرس الباب باصرار مما اضطرنى لفتح الباب ووجدت علامات القلق على وجهه وهو يسالنى اين كنتى لقد جئت عدة مرات أطرق الباب دون مجيب فقلت له انى كنت بالخارج فسالنى هل استطيع الدخول حتى اتحدث معك بأمر هام فدعوته للدخول وجلس وهو متلهف كى يطمئن على وسألته عن حافظة نقوده فاجابنى أنه لا يعلم أين هي فاعطيته إياها وهو يمسك بيدى ويقبلها وينظر إلى عينى مباشرة ويقول امى وابى يريدان أن يتعرفان عليكى وانت مدعوة لقضاء يوم غد فى فيلتنا بالعين السخنة وقاطعته وانا اسحب يدى من يده بهدوء لماذا ومن اين يعرفون ولماذا فضحك ماجد وهو يقترب منى ويضمنى بذراعيه ويقول إن أمه جاءت الى المستشفى تطمئن على صحتى حين كنت بالغيبوبة وأنها تصر على التعارف بينى وبينها وقطع حديثنا رنين هاتفه فحاول الاتصال واذا به يعطينى الهاتف لكى ارد فاندهشت وأخذت الهاتف فاذا بصوت سيدة تقترب من منتصف الاربعينيات تسالنى بود وحب ودفء عن صحتى وكيف احوالى وأنها تنتظر لقائى غدا وانهت الاتصال واعدت الهاتف الى ماجد وانا لا اعلم ماذا افعل. قطع ماجد افكارى وهو يقترب ويقبل وجنتى ففزعت وابتعدت مسرعة وانا انتفض فاندهش ماجد متسائلا هل هناك شئ حدث منه يضايقنى فأجبته لا ولكنى لست فى حالة نفسية مستقرة فاقترب ماجد منى واحاطنى بزراعيه ووضع راسى على صدره وهو يخلل شعرى بأصابعه ويربت على ظهرى وكم أحسست بالامان فى هذا الحضن لم احس الأمان منذ شهر عندما انقلبت حياتى المستقرة الهادئة الى جحيم ودائرة لا اعلم منتهاها وتركت نفسي بين ذراعيه وهو يربت على ظهرى وبدأ بمداعبتى وانا لا أشعر الا بحضنه فقط وبدأت يده تتسلل إلى بزازى وتداعبها بخفة وشفتيه تتلمس طريقها إلى عنقى وأحسست أنه فى طريقه إلى نيكة وانتفضت وحاولت أن أبتعد ولكنه حملنى بقوة جعلتنى لا استطيع الهروب واستسلمت له وانا لا استطيع ان ابوح به عما بصدرى ووجدتنى فى ثوانى معدودة على السرير عارية تماما وحافية وماجد بين افخاذى ويلحس بظرى بنهم واهتياج غير عادى وانا اقاوم فى اعماقى تلك الشهوة الجنونية التى يحاول ماجد اشعالها بجسدى ويده تعتصر بزازى وتداعب حلمات بزازى واهاتى تقاوم أن لا تخرج حتى ادخل لسانه وحركه فى مهبلى مما جعل جسدى ينتفض وتنطلق شهقة من حلقى قوية واهات تتبعها وكانت بمثابة اذن لماجد كى يكمل مايفعله وبدأ يسبح بشفاهه على جسدى حتى وصل إلى بزازى وزبره يتخبط باشفار كسي يطلب الأذن كى يدخل الى أعماق مهبلى ويغوص حتى بوابة رحمى وقد بدأ دفع ماجد زبره بقوة جعلنى اتاوه بشدة وانا اغرس اظافرى بظهره واهاتى تتعالى وهو يزداد هياجا ويمطرنى بكلام يزيد من اثارتى ويقول لى بنيكك يا لبوتى كسك دة بعشقه عاوز افضل انيكك للصبح وانا لا استطيع ان اتجاوب معه الا باهات وتوسلات كى يتركنى وهو يزداد بغرس زبره بقوة اكثر فاكثر ويمطرنى بألفاظ بذيئة كشرموطة ومتناكة ولبوة وينظر إلى وعينيه بها هياج لا حدود له ولم استطع أن استمر أكثر فى مقاومة شهوتى واستسلمت له وأخرج زبره ووضعه بكسي من الخلف وامسكنى من وسطى بيد وبيده الأخرى يجذب شعرى وهو يغرس زبره فى كسي اكثر واكثر ويضربنى على طيزى تارة ويضع إصبعه قرب فتحة طيزى تارة اخرى وتارة يعتصر بزازى ويشد حلماتى ويجعلنى اصرخ أكثر فأكثر وأحسست أن ماجد أصبح مجنونا بكسى وجسمى ولا يريد أن يشبع منى ويصر على إيلاج زبره بقوة فى كسي وهو يقول لى انتى ملكى شرموطتى وحبيبتى وزوجتى ووقعت الكلمة على راسي وقع الصاعقة مما جعلنى استفيق مما انا به من شهوة كيف ماجد يرانى زوجته لايمكن لايمكن كيف أنه لايعلم الحقيقة لو علمها ماذا سيحدث وكيف اهرب منه لو علمها وإذا بماجد يخور ويثور وزبره ينغرس كسيف حتى كاد أن يمزق احشائى وانطلقت دفقة من منيه فى رحمى جعلتنى انتفض واصرخ بهستيريا وهو يدفع زبره بكسر اكثر فأكثر وثبتنى بيده حتى يفرغ كل مابزبره من لبن ولم انكر اننى أحسست بانفجار ماسورة لبن لا تنتهى بكسي وانا اصرخ ليس من الشهوة ولكن من الفزع هل يمكن ان احمل من ماجد وانتفضت واسرعت الى الحمام وأغلقت الباب خلفى وهو يحاول أن يعرف ماذا حدث ويطرق على الباب وانا ابكى بقوة وطلبت منه المغادرة وتركى فاستجاب ماجد بشهامته واعتذر لى أن كان قد صدر عنه اى شئ قد ازعجنى وغادر وسمعت باب الشقة يغلق فخرجت من الحمام عارية حافية ودموعى تبللنى وتركت جسدى يرتمى على السرير ورحت فى سبات عميق ….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جرس الهاتف يدق متواصلا دون انقطاع مما جعلنى اصحو من نومى ونظرت من يتصل فاذا هو ماجد وترددت فى الإجابة لقد اتصل بى 30 مرة وقررت أن أرد وهو يرد بلهفة فى صوته انتى كويسة هو انا زعلتك ايه حصل امبارح فأجبته انى نفسيا غير مستقرة فقاطعنى قائلا ربع ساعة واكون عندك تكونى لابسة واغلق الهاتف فقمت من السرير لاجد نفسي عارية حافية وكسي ملئ بسائل شهوتى ودخلت كى اخذ دش واستعد كى اكتشف عالما جديدا واعرف حل لغز حياتى وما يقلقنى …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهيت ارتداء ملابسي ودق جرس الباب وها هو ماجد يستقبلنى بباقة من الورود وبها بعض أنواع الشيكولاتة من افخر الانواع وبيده الأخرى علبة صغيرة مغلقة وما أن دخل حتى جذبنى من يدى وركع على ركبته ويفتح العلبة واذ به خاتم من الالماس يبرق بريقا أخاذ ويقدمه لى وهو يمسك يدى ويطلب منى الزواج فاندهشت ولم استطع أن اتكلم وماجد يخرج الخاتم من العلبة ويضعه باصبعى ويقبل يدى وانا احاول ان اخرج الكلمات من بين شفتى ولكنها أبت أن تخرج وسالت دموعى واهاتى بصدرى لا يمكن أن يحدث يا ماجد فاندهش ماجد من اجابتى وسالنى هل هو اعتراض على شخصه ام ماذا فأجبته انت لا تعرف عنى اى شئ ولا عن حياتى السابقة ولا من أهلى ومن أكون فقاطعنى ماجد ضاحكا حبيبتى نهى بلاش كلام افلام الابيض واسود دة يالا بينا علشان نلحق ميعادنا وجذبنى من يدى وانطلقوا كى نلحق باهله بالعين السخنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ماجد يقود السيارة ويده تحتضن يدى وكل ثانية يقبلها وهو يقول لى من كلمات الغزل ما يجعل اى فتاة تذوب عشقا بهذا الشاب الا انا لقد كنت اعيش بهاجس هل لو علم ماجد الحقيقة التى اعرفها ماذا يكون نظرته لى ماذا سيحدث كنت سارحة بافكارى وهو يقود مسرعا وها نحن وصلنا الى فيلا تطل على البحر بإحدى القرى السياحية المعروفة بالعين السخنة والبوابة يفتح لنا باب الفيلا الحديدى وما أن دخلنا حتى رأيت حديقة كبيرة وشاب وفتاة يسرعان إلى السيارة وهم يضحكون وينادون على ماجد. كان الشاب يقاربنى فى العمر التاسعة عشر أو العشرين والفتاة فى سن المراهقة ترتدى مايوه بيكينى قطعتين يظهر مفاتنها كلها والشاب يرتدى مايوها. وما ان توقفت السيارة وخرج منها ماجد حتى انقض عليه الشاب والفتاة وبدأت الفتاة بتقبيله بقوة ويده تحتضن جسدها وأحسست بنار غيرة انثى تشتعل بى والشاب هو الآخر يحتضن ماجد وهو يضحك ويقول بس كفاية انتو كمان وحشتونى والتفت إلى بالسيارة اعرفكم بنهى وفتح لى باب السيارة ونزلت منها واقتربت الفتاة احتضنتنى وقبلتنى وهى تقول انا مى واقترب الشاب مصافحا قائلا أنا سليم وماجد يقول لى دول بقى اخواتى اللى بعشقهم وكل حاجة فى دنيتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطع ماجد صوت رجولى فالتفت فإذا هو رجل فى الخمسين من عمره ذى جسد رياضى يرتدى شورتا وتى شيرت ونظارة شمسية فانطلق ماجد ومى وسليم الى الرجل وقبل ماجد يد الرجل واحتضنه قائلا ازيك يا بابا فاندهشت من تلك الكلمة التى صدمتنى ماجد كان يقول لى أن والده توفى فمن يكون هذا الرجل. قطع شرودى صوت الرجل قائلا بمزاج اكيد انتى نهى اللى جننتى ماجد ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يقترب منى مصافحا فصافحته وانا ابتسم ابتسامة بلهاء لا اعرف هل اضحك أم ابكى مما انا به وقال ماجد بابا عماد الرافعى رجل اعمال وصاحب توكيلات سيارات ومصنع تجميع سيارات بامريكا اللى ربانى وكبرنى واتى صوت نسائى قائلا ونسيت ماما يا ماجد فالتفت فإذا هى سيدة قمحية البشرة ذات قوام ممشوق وهى تقترب من منتصف الثلاثينات ولكن بدأ الشعر الابيض فى التسلل إليها جعل لها وقارا كأنها سيدة فى الاربعينيات انها مدام سامية والدة ماجد واقتربت منى مصافحة ومقبلة وعيناها تتفحصنى وبها نظرة رعب عرفت منها أن سامية أصابها ما اصابنى من هاجس ولن ينتهى هذا الهاجس الا باكتشاف الحقيقة ….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعانى عماد والد ماجد الى الجلوس وجلسنا جميعا على الطاولة بالقرب من حمام السباحة وانطلقت مى مستاذنة والقت بجسدها الشاب أمامنا فى الماء وانطلقت الضحكات من عماد وزوجته وسليم وماجد يمسك بيدى وهو يجلس جانبى ويقول دى مى اللى مجننة البيت كله فابتسمت وانا أنظر خلسة الى سامية واجدها تتفحصنى جيدا وتنظر متاملة ملامحى بشدة وعمق وفى عينيها رأيت الإجابة اننى اشبهها نعم بيننا قواسم مشتركة رغم فارق السن الكبير بيننا ولكن الدم الذى يسرى فى عروقنا واحد هل اجزم بالاجابة أم أنها صدفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطعت افكارى سامية وهى تقول لى انتى فى الجامعة يا نهى فأجبتها نعم المفروض اكون فى تانية بس لظروف وفاة اهلى اعتذرت عن السنة اللى فاتت وهادخل السنة دى الامتحانات فأجاب عماد ربـنا يوفقك يا بنتى واحنا اهلك ماتعملش فرق فتصنعت ابتسامة واجبته طبعا يا اونكل وانا ارمق سامية خلسة وهى تتفحصنى وبادرت متسائلة انتى مالكيش اى قرايب فأجابها ماجد بحدة مدام منى اللى فى الكومباوند معانا قريبتها فأجابت سامية اااااه منى اللى ساعدتك يا عماد انك تتعرف على مدام لمياء وجابتلك خصم على الفيلا فاحمر وجه عماد قائلا نعم هى واما انا فكنت فى اشد حالات الذهول لمياء مرة أخرى حضرت شابة وهى تقدم لى العصير وتعطى الهاتف للسيد عماد قائله أنه هناك مكالمة له واجاب عماد الهاتف قائلا اهلا اهلا انتى فين يا لمياء هانم كدة برضه سامية والولاد نفسهم يشوفوكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا وقعت من يدى كوب العصير واندهشت سامية وماجد وقام سليم بمساعدتى على تنظيف يدى وجاءت احدى الخادمات كى تنظف اثار ماحدث وسامية تقول لى فداكى وانا لا اعرف كيف اهرب واستاذنت أن اذهب كى اغسل يدى وقادتنى الخادمة الى الفيلا وانا لا اعرف مايحدث هل تتبعنى تلك السيدة هل تعرف أن ماجد يريد الزواج منى ام ماذا ودخلت الحمام وأغلقت الباب خلفى وانهرت باكية لا اعرف كيف اهرب منها واين اذهب هل اصبحت فى دائرة ممتلكاتها أم أصبحت عاهرة لكل من يريد الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمالكت اعصابى وقررت أن اعود الى ماجد وأهله وان احاول ان اعرف هل ماجد هو اخى كما رايت فى أوراقه أم أنه مجرد تشابه اسماء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من الحمام واتجهت إلى الحديقة لاجد عماد غير موجود وسليم وماجد يقومان بالشوى للغذاء وسامية جالسة كملكة متوجه لهذا المنزل ورمقتنى بنظرة متفحصة وهى تشعل سيجارة لها وتسالنى انتى بابا اسمه ايه ومن عيلة مين أجبتها اسمه احمد واحنا جذورنا من الوجه القبلى فاومات براسها وهى تنظر الى قائلة انا حاسة انى شفتك قبل كدة زى ما تكونى اعرفك فى بينك وبين ماجد ابنى تشابهات غريبة لولا انى اعرف ان مى وسليم بس هما اخواته كنت قلت انك أخته . صدمتنى كلماتها وحاولت أن اتمالك اعصابى فابتسمت متصنعة الخجل ميرسي لحضرتك انا اتمنى اكون زى مى وسليم بنتك فضحكت سامية اكيد يا نهى انتى بنتى واللى تحب ماجد لازم احبها لان ماجد مش ابنى دة عمرى حبى الاول اللى عرفت معاه معنى الحب . أحسست أن سامية تبعث الى برسائل مشفرة كى تاكد لى حدسى وما رأيت. قطعت حديثنا مى وهى تجرى ناحيتنا قائلة يالا يا نهى تعالى انزل معايا البيسين فأجبتها انى لا املك مايوة فضحكت قائلة تعالى نقى من عندى اللى يعجبك المايه حلوة وجذبتنى من ذراعى واتجهت إلى غرفتها ودخلنا وما أن دخلنا حتى فتحت أحد ادراج الغرفة ودعتنى كى انتقى واحد من المايوهات وهى تخلع المايوة الذى ترتديه وتبقى عارية تماما وحافية واقتربت منى تخلع عنى ملابسي حتى صرت عارية حافية مثلها وأحسست أن تصرفاتها غير مفهومة هل هى شقاوة فتاة صغيرة ام ماذا واسرعت تناولنى مايوة بيكينى قطعتين لونه برتقالي وهى تقول اكيد دة هيبقى عليكى تحفة واقتربت تضعه على جسدى وانا احاول أن أبتعد عن لمساتها ولكنها انقضت فجأة على صدرى تمسكه وهى تقول بزازك حلوة وهيجتنى اوى كان معاه حق فعلا فابتعدت منزعجة وانا اقول مين ده فضحكت مى وهى تقول صاحب لمياء الاخرس ناجى معاه حق انه يحب جسمك انا شفت الفيديو كله وهو بينيكك ويفتح كسك وينزل دم بكارتك على زبره. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تركتنى ذاهلة وابتعدت قليلا لأرتدى البكينى بقطعتيه لأغطى نهدى وكسى عن عيونها الشقية. ثم دارت بجسدها حول نفسها قائلة ايه رأيك فى جسمى بيتهيألى مش فى حلاوة جسمك ولا طيزك ولا بزازك.. احمر وجهى من شقاوتها ولم أستطع الاجابة بشئ .. فسارعت لارتداء البكينى الخاص بها مرة أخرى وأخذتنى من يدى إلى حمام السباحة من جديد ونزلنا سويا فى المياه أمام عيون أبيها وأمها وعيون ماجد التى تلتهمنى.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان ماجد قد تجرد من ملابسه وارتدى مايوها أيضا ونزل معى وتنحت عنا مى لتسبح وحدها بعيدا عنا، وضمنى ماجد وهو يسبح بى فى وسط حمام السباحة حتى بلغنا الطرف الأبعد منه فقد كان شاسعا جدا مثل حمام السباحة بالبطولات الأولمبية طوله خمسون مترا وعرضه 25 مترا وعمقه عشرة أمتار.. فكانوا يروننا بصعوبة وانتهز ماجد تلك الفرصة ليقبل شفتى بحرارة وشراهة غير معهودة، قلت له بلاش عشان أهلك يشوفونا قال مش هيشوفونا من المسافة دى كلها وحتى لو شافونا هما اوبن مايندد قلت برضه اتكسف عيب وكانت يداه محتارتين بين ضمى والقبض على نهدى من فوق وتحت السوتيان البكينى وملاعبة شفاه كسى داخل كولوت البكينى، وقبلاته لشفاهى ووجهى وعنقى تزداد حرارة ثم توقف كعادته ليتأمل عيونى وكحلى ووجهى وأنفى وأذنى وشعرى طويلا، ابتسمت بخجل فأنا أعلم أنه سيبقى على هذه الحال لمدة طويلة إنه يغذى عينيه بسبحات وجهى كما يقول.. وانطلقت يدى دون ارادة منى تخرج زبره من مخبئه داخل المايوه وكان منتصبا ضخما بقوة وبدأت أدلكه وأدعكه فى هاندجوب ساخن على مهل، قال هامسا مين اللى فتح كسك قبلى يا شرموطة.. لأول مرة يسألنى هذا السؤال وشعرت بالتوتر قليلا وتجاهلت السؤال واستمررت فى امتاعه بيدى، كرر السؤال قلت وأنا أشعر بعيونه باثارة قررت أن أثيره أكثر وألعب معه لعبته قلت صاحب لمياء الأخرس .. شعرت بقضيبه ينتفخ أكثر ويكبر بشدة لم أعهدها ثم أبعد يدى ودفع زبره فى أعماق مهبلى بعد مداعبة شفاه كسى المورقة المتهدلة الغليظة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة فتاوهت وانا انظر لاهله واخوته ولمى التى تدنو منا وتبتسم ابتسامة خبيثة ثم قامت بحركة باصبعها داخل يدها الأخرى كناية عن النيك وغمزت لى، خجلت وشعرت باثارة شديدة فقبلت ماجد من شفتيه وعيونى على مى وأنا أريها عرضا مثيرا ويدها تختفى تحت الماء لتداعب كسها كما أظن، وبدأنا نتحرك أنا وماجد فى الماء بقوة خلال ممارستنا الحب الحلو والنيك الساخن ومى وأهله يروننا أجزم بذلك ويلحظون حركتنا التى تفضح ما نفعل.. وظللنا نتحرك طويلا حتى انتفضنا معا وأطلق ماجد لبنه الغزير فى أعماق مهبلى وكسى وأطلقت أنا عسل كسى على زبره المنتفض الضخم.. وكلانا يضم الآخر بقوة هيبة حتى هدأنا وعدنا إلى عالمنا .. وجرفت المياه آثار نيكتنا وعدلنا مايوهاتنا وبدأنا نسبح متجهين نحو أهله وخرجنا كل إلى غرفة على حدة لنجفف أجسادنا ونرتدى ملابسنا.. يا لها من نيكة مثيرة لم أفعلها من قبل فى الماء ومع من مع حبيبى ماجد.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم أن فقدت عذريتى - الجزء الحادى عشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذكرنا الشخصيات فى بداية القصة قصة يوم أن فقدت عذريتى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفيما يلى سنعيد ذكر بعض الشخصيات ولكن مع مزيد من التفاصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منى ابنة خالة أم نهى. تشبه مروة حسين جدا. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منار مدبرة منزل منى.. لها علاقة رومانسية جنسية مع عبد العزيز ابن زوجة أبيها الجزائرى مثل أمه والذى توفى بحادث وحزنت عليه ثم أعجبت بسمعان المسيحى ابن زوج أمها اللادينى المسـلمة وأقاما معا علاقة رومانسية جنسية أيضا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسماء الراقصة التى تحضر وتحيى حفلات الزفاف والحناء وحفلات منى وصديقاتها، ولها ابن من اغتـصاب حصل لها من أحد الزبائن أو معازيم أحد الأفراح، وقد أقامت علاقة محارمية معه بعد ست سنوات من لقائها بمنى ونهى حين أصبح عمر ابنها تامر ستة عشر عاما واشتهاها وصدته بالبداية ثم ضعفت، وكان عمرها 31 عاما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسناء على علاقة محارمية طويلة ومتواصلة مع محمود أخيها الأصغر منها بسبعة أعوام وأبوها لاتينى متحول للاسلام من أمريكا اللاتينية وأمها مصرية مسـلمة وحسناء ملامحها لاتينية جدا ولها بويفريند عشيق لاتينى أيضا يدعى كارلوس فهى لا تفضل رجال مصر. ومحمود ملامحه لاتينية أيضا. حسناء تشبه نهى اسماعيل جدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناجى الأخرس صديق لمياء وفاتح كس نهى. مسـيحى. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدلى زوج هند .. طبيب مثل هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريناتا عشيقة عدلى التشيكية.. طبيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نورس طبيب سورى عشيق هند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرجون طبيب هندى عشيق هند مع نورس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ندى زميلة وصديقة نهى فى الكلية والجامعة كلية الفنون الجميلة قسم النحت. وهى كانت على علاقة محارمية رومانسية شرجية وفموية فقط مع أبيها حتى توفى ثم أقامت علاقة مهبلية رومانسية جنسية لأول مرة بحياتها مع زميلها بالجامعة ممدوح. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء مسـيحية حمراء الشعر طبيعيا ناتشورال ريدهيد لأن والدها أوروبى أحمر الشعر وأمها مصرية مسـيحية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مى أخت سليم وماجد وابنة أحمد البسيونى وسامية.. فض بكارتها رجل يابانى كبير السن يدعى هاروكى عن حب متبادل، ثم تعرفت بشاب صينى يدعى تشانج وأصبح حبيبها وبويفريندها وعشيقها. مى تشبه سلمى غريب جدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سليم أخو مى وماجد وابن أحمد البسيونى وسامية.. بايسكشوال ومبادل فيرساتايل لأول مرة مع زميله وزميلته بالثانوية سعيد وشيماء ولم يعرف قبلهما أحد فض بكارتهما وفضا بكارته معا.. وهما عشيقاه بويفرينده وجيرلفرينده وهو عشيقهما بويفريندهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أميرة الممرضة لاعبة باليه مائى بالأصل متزوجة ومنجبة تشبه ريم البارودى جدا .. يعشقها علاء أخو زوجها هانى الأصغر ومهووس بها صدته بالبداية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلورا ولوريلاى خادمتان لدى لمياء وعشيقتان لمنى.. كانتا تعملان نجمات بورن شهيرات بالبورن الأمريكى لفترة لكن رفضتا التمثيل مع الأفارقة السمر تماما، ورفضتا تكبير الجنبين أو النهدين، ثم اعتزلتا بعد زواجهما ببويفرينديهما خطيبيهما اللذين كانا من نفس مجال العمل فقد كانا نجمى بورن أيضا وقرر الأربعة الاستقرار والانجاب وتكوين أسرة. وتركتا لمياء أيضا والعمل معها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامية مصارعة سابقة وكانت لها علاقات كثيرة ومتعددة مع عدة بويفريندات قبل لقائها بعماد، ومنهم أحمد البسيونى والد ماجد وسليم ومى الذين أنجبتهم منه بمساكنة ودون زواج رسمى مطلقا لكنهم مسجلين باسمه واسمها، وانفصل عنها بعد فترة قصيرة هى السنوات الثلاث التى أنجبت فيها أولادهما الثلاثة، ومن عشاق سامية الاوائل منذ كانت مراهقة – بسبب تنقلاتها الكثيرة - قبل لقائها بأحمد البسيونى رجل كونغولى زائيرى الأب أنجولى الأم يدعى كلود ورجل ايطالى يدعى أليساندرو ورجل ألمانى يدعى فيلهلم ورجل هندى أحمر ناتيف أميركان طويل الشعر وناعمه يدعى ريتشارد. وكان لعماد صديق يدعى سمير وهو أرمل توفيت زوجته وقرر عماد مشاركة سامية معه برضاها wife sharing</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد ليس له أولاد من صلبه من سامية ولكن أصبح له من عشيقته الآسيوية الصينية الأب اليابانية الأم. التى تدعى كايكو أو كيكو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامية تشبه نجمة البورن المجرية أنجيلا أمبروس وحملية مثلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمياء تشبه نجمة البورن فيكسين فوجيل وحوتية مثلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أميرة تشبه نجمة البورن الكلاسيكية أنيت هافين وقوسية مثلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هند تشبه نجمة البورن الاسبانية مارتا لا كروفت بعيونها الواسعة وشعرها الطويل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسماء تشبه نجمة البورن جيا بيدج وجوزائية مثلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهى تشبه نجمة البورن جاى تايلور وسرطانية مثلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلورا تشبه نجمة البورن الكلاسيكية سامانتا سترونج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوريلاى تشبه نجمة البورن ألكسيس تكساس وجها وشقرة شعر وجسما وعيونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخطيب أو زوج لوريلاى البورنستار السابق المعتزل مثلها هو مصرى علمانى لادينى ربوبى أومنيزمى يشبه جدا جدو سامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منار تشبه نجمة البورن كيشا جراى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لمياء أقرب للديوثة الأنثى أو القوادة لكن دون تقاضى أموال أو البصباصة يعنى كانت تعشق ايصال الرجال الاوروبيين او الهنود او الاسيويين او الشوام او المغاربة لفتيات ونساء مصريات سواء بنات بنوت عذارى او مطلقات او ارامل او متزوجات او حبالى او مرضعات او طامثات لا للفلوس وانما لمزاجها، فلم تكن منى ولا نهى هما الوحيدجتان اللتان فعلت معهما لمياء ذلك بل سبقتهما كثيرات مصريات مسلمات وقبطيات ايضا وستليهما مصريات مسلمات وقبطيات كثيرات ايضا كانت لمياء تثار جدا من رؤية رجل او شاب بمختلف الاعمار من المراهقة للشيخوخة غير مصرى يضاجع مصرية سكرانة ثملة او محششة رغما عنها وحين تفيق تشعر بالخزى والانتهاك لانها فقدت عذريتها او خانت زوجها او اهلها او تربيتها المصرية الشرقية الاسلامية العربية البدوية .. او لو كانت ارملة او غيرها فعلى الاقل تم الامر دون حب منها للرجل الذى ضاجعها ودون ارادة ووعى وموافقة حقيقية وهذا يجرح كبرياءها كامرأة وكانت لمياء تثار من ذلك فهى سادية معنويا اضافة لفتشيتها تجاه علاقة مسـلمة بغير مسـلم ومصرية بغير مصرى. اما لمياء ذاتها فهى لا تضاجع الرجال قط وانما هى سحاقية مع صديقتها وحبيبتها التى تعاشرها شرجيا ومهبليا ورأتها نهى معها.. اضافة لتلذذها بالقوادة دون مال والبصبصة او الفويريزم على المصريات المسلمات والقبطيات مع غير المصريين وغير المسلمين. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما منى فظلت لفترة طويلة على علاقة رومانسية جنسية معا مع توم الاسكندنافى ووليام ومكسيم وجيمس، وحتى الان ولا تستطيع الانفصال عنهم لكن احيانا تكون مع واحد منهم بمفرده فى ثنائية واحيانا مع اثنين فى ثلاثية واحيانا مع ثلاثة فى رباعية واحيانا معهم كلهم الاربعة فى خماسية. اضافة لتنزهها معهم ونشاطاتهم ونشاطاتها معهم ثقافيا وابداعيا وفكريا وانسانيا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما نهى فقد بدأ ناجى صليب الأخرس صديق لمياء وفاتح كس نهى، يحوم حولها من جديد، ويتودد لها بالكلام والهدايا والاعتذار لانه احبها واشتهاها معا، وكان يعشقها كثيرا فقد راقبها وتابعها طويلا بذهابها وايابها للجامعة والكلية، واحبها جدا لكن علم انها لن ترضى به لانه اخرس ومسـيحى – لكنه لم يكن ارثوذكسيا وانما كاثوليكيا من اقلية الاقلية المصرية المضطهدة حتى من الاقلية- ، وكان صديقا ايضا لمنى ومن هنا عرف نهى لكن نهى لم تره قط وقررت منى ولمياء استدراج نهى من اجله. وحاولت نهى خلال حبها وعلاقتها الحالية بماجد ان تصد ناجى عنها. وكانت نهى طاهية ماهرة جدا وتتقن الفنون النسوية من تريكو وكروشيه وكنافاه ولاسيه وايتامين وحياكة وخياطة وتفصيل ومكرمية اضافة لكونها نحاتة ورسامة كلاسيكية ماهرة. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأوهت الدكتورة هند عبد الرحيم وهى عارية حافية شبه تماما فعليها جونلتها وبلوزتها وكعبها العالى وجوربها الطويل فقط طيزها وكسها هما العاريان وبزازها وهى وسط عشيقيها الهندى الهندوسى أرجون والسورى المسيحى نورس والثلاثة على جنوبهم.. يحتضنها نورس وارجون وزبراهما يدخلان ويخرجان فى كسها وطيزها معا وبعض الوقت فى كسها فقط معا ويغرقان وجهها وشعرها بالقبلات ويضمان جسدها بقوة وكلاهما عاريان حافيان تماما وهى تتأوه فى فراش الزوجية فهى متزوجة من رجل مصرى جامعى لكنه ليس طبيبا بينما كان أرجون ونورس طبيبين أيضا.. نيكونى كمان ااااااااااااه اااااااااااااااااه حتى انطلق لبنهما واحدا تلو الاخر فى كس هند وطيزها وهى تلتهم شفاه حبيبيها بالقبلات وتذوب فى احضانهما وتطرب اذنها لهمساتهما وتدفق عسل كسها على زبرى ارجون ونورس اللذين كانا ينيكانها معا بايلاج مهبلى مزدوج.. حتى هدأ الثلاثة ونهضت هى بنشاط من وسطهما رغم اعتراضهما على عدم بقائها فى حضنيهما لبعض الوقت او كل الوقت، وأخذت هند كعادتها تتأمل الزمان والمكان الأبعاد الأربعة للوجود والكون، كانت طبيبة فيلسوفة جدا.. تعرفت على أرجون بإحدى المؤتمرات الطبية بالقاهرة منذ عدة أعوام ثم تعرفت بعد عامين على نورس الذى انضم إليهما ليكون عشيقها الثانى والاضافى، بعدما اكتشفت خيانة زوجها عدلى لها مع طبيبة تشيكية فاتنة عازبة غير متزوجة من قبل – لكن كان لها بالطبع بويفريندات وفقدت عذريتها منذ سنين - تدعى ريناتا التقاها أيضا فى إحدى المؤتمرات الطبية الدولية المعقودة فى القاهرة.. وكانت تقضى شهرين بالقاهرة مع عدلى بفراش الزوجية حتى ضبطتهما هند عندما عادت من سفرها للخارج لحضور مؤتمر طبى بالهند حيث التقت أرجون الذى تقرب منها وتودد إليها لكنها صدته، فلما رأت من زوجها عدلى ذلك قررت هى الأخرى أن تخونه، وبالمؤتمر الطبى التالى فى القاهرة جاء أرجون ولم تصده هذه المرة.. واستمرت وتوطدت علاقة ريناتا وعدلى من جهة وعلاقة أرجون وهند من جهة أخرى والتى اتسعت لاحقا لتضم السورى نورس ليتكون مثلث حب وثلاثية من هند وأرجون ونورس. كان أرجون أرمل ونورس مطلق، وكلاهما وهند وعدلى وريناتا فى غاية الثراء فهم أطباء مشهورون كل فى بلده فى غاية الشهرة والثراء ولذا لم يكن من الصعب عليهم أن يلتقوا أو يأخذوا اجازة – حيث يعمل أطباء صغار لديهم فى مشافيهم وعياداتهم ويجنون هم معظم الربح – فكانت هند وأرجون ونورس يلتقون فى الهند وسوريا ومصر وعدلى وريناتا فى مصر وتشيكيا من آن لآخر دون أن يتسبب ذلك فى تعطل أعمالهم كما أنهم كانوا يملكون طائراتهم الخاصة. </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 47033"] [B]يوم أن فقدت عذريتى – حتى الجزء العاشر الشخصيات نهى طالبة بالجامعة توفى والداها فى حادث منى ابنة خالة ام نهى كانت تعيش فى امريكا مع زوجها السابق منار مدبرة منزل منى حسناء ولمياء صديقتان لمنى ناجى صديق لمياء الاخرس وفاتح كس نهى اسماء راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية عمرها 25 سنة ندى صديقة وزميلة نهى بالكلية والجامعة هند دكتورة معالجة لنهى اميرة ممرضة نهى ماجد شخص صدم نهى بالسيارة ثم اصبح عشيقها فلورا ولوريلاى خادمتان للمياء جيمس شاب اوروبى صديق لمياء وعشيق منى فهد شاب خليجى فاتح كس منى البكارة الثانية لها والد نهى فاتح كس منى البكارة الاصلية الطبيعية الاولى توم عملاق اسكندنافى وعشيق منى وصديق للمياء مكسيم ووليام فتيان اوروبيان عشيقان لمنى ايضا وصديقان للمياء عماد والد ماجد سامية والدة ماجد مى وسليم اخوة ماجد الجزء الاول انا نهى ، فتاة فى منتصف العشرينيات تبدا قصتى حين كنت فى الثامنة عشر من عمرى حيث توفى اهلى فى حادث أليم ولم يكن لى من الاقارب احد لا عمة ولا خالة ولا عم او خال وبعد انتهاء الحداد كنت اعيش وحيدة بشقتنا الى ان جاء يوم ودق جرس الباب ففتحت فاذا هي سيدة فى اوائل الثلاثينيات ذات قوام يكاد يصل الى النحافة بيضاء مشدودة الصدر وشعرها بنى مائل الى الاصفرار طويل منسدل بيضاء البشرة وقالت لى نهى ؟ فقلت لها نعم فقالت تسمحى ان ادخل وادخلتها وجلست بالصالون وقالت لى انا منى ابنة خالة امك رحمها اللـه علمت من المعارف ان والديك توفيا ولم اكن بمصر بل كنت مع زوجى السابق بامريكا وكم كانت امك اكثر من اخت لى لم يفرقنا سوى زواجها وسفرى الى امريكا واستمرت تحدثنى عن ذكرياتها معهم واقتربت منى واحتضنتنى وقال يالا قومى علشان تيجى تعيشى معايا انتى ماينفعش تعيشى لوحدك انا عايشة لوحدى فى كمباوند وماليش حد زيك ووافقتها تحت ضغط منها وانتقلت معاها الى احدى المدن الجديدة خارج القاهرة حيث تمتلك فيلا دوبليكس وكانت لى غرفتى الخاصة بها كل ماتحلم به اى فتاة من اكسسوارات الى كمبيوتر الخ الخ وكانت منى قد اصرت الا اناديها بطنط منى واصرت على ان اناديها ب منى فقط واول يوم وجدت منى تمشى بالمنزل تكاد لاترتدى شيئا الا مايشبه الشال شفاف تماما يظهر جسدها كاملا واندهشت وسالتها لماذا فاذا بها تقول لى دى قوانين البيت مفيش لبس والفيلا فيها نظام تدفئة مركزى يعنى صيف وشتا ولم استطع ان اجارى منى فى ذلك حيث بقيت اول ليلة فى غرفتى وفى الصباح وجدت احدا يطرق باب غرفتى فاذا بها فتاة قمحية اللون تكبرنى بسنوات قليلة وتلبس نفس الشال الشفاف الا مع اختلاف اللون ووجدتها تعرفنى بنفسها انها منار مدبرة المنزل ووجدتنى انظر الي كل جسدها الغض واحسست كم هذه العيشة غريبة فقاطعت منار افكارى وهى تعطينى شال لونه سماوى وتقول لى: منى هانم بتقول لحضرتك البسي ده وهي منتظراكى على الفطار وانتظرت منار واقفة بالغرفة فسالتها عن ان كان هناك شئ فاجابتنى ان منى اصرت ان تاتى بى وانا البس هذا الشال فاعطيتها ظهرى وبدات فى خلع بيجامتى والاندر والبرا والبس هذا الشال والتفت لاجد منار فمها مفتوح ونظرة اندهاش على وجهها وهى تلتهم جسدى بنظراتها وما ان التفت حتى رايت عينيها تنطلق الى مابين فخذى حيث يوجد بعض الشعر على عانتى واحسست بابتسامة خبيثة على شفتيها ونزلنا الى منى وما ان راتنى حتى اطلقت منى صافرة قوية وقامت تستقبلنى وتقول لى ايه الجمال دة يا نهى جسمك حلو اوووى الشال هاياكل منك حتة واجلستنى على المائدة بجوارها وبدانا نفطر ومنار واقفة بقربنا وعرفتنى عليها منى وقالت منار مسئولة كل شئ ف البيت بتبقى موجودة معظم الاسبوع وليها يومين اجازة تزور اهلها اى حاجة منار هاتعملهالك لبس اكل شرب انتى بعد الفطار هاتروحى مع منار هاتعملك حمامات كريم لجسمك وتهذب لك الشراشيب دى وانطلقت اصابعها تداعب شعر كسى وانا احمر خجلا وهى تطلق مع منار ضحكة مجلجلة وانهيت افطارى وانا افكر هل مايحدث لى حلم ام حقيقة ووجدت منار تاخذنى الى حمام خاص به كل ادوات التجميل وبانيو وجاكوزى واجلستنى منار وخلعت عنى الشال وباعدت مابين فخذى وجاءت بماكينة كهربائية وبدات تهذب الشعر فقط ولا تزيله وانا احس باصابعها تنغرز بالقرب من كسي وعيناها تطلق ومضات وتزم اشفافها بقوة وتنظر مرة الى كسي ومرة اخرى الى بزازى ومرة اخرى الى عيونى وترانى وانا انتفض كلما اقتربت الماكينة من بظرى وتكررت مرات ومرات وانا اشعر بانقباضات تزداد مرة بعد مرة بمهبلى من الداخل ورحمى يكاد يصرخ واناملها تلامس بظرى ولم اشعر الا باهة مكتومة تنطلق من بين شفتى ونظرت الى منار فابتسمت ونظرى الى كسي واذا باصابعها تحمل سائلا مابين الشفاف والابيض يخرج من فتح كسي وتلتقمه بين شفاهها وتقول لى عسلك حلو يانهى مالك مكسوفة ليه فتلعثمت كلماتى وقلت لها مفيش وانتهت منار وهى تكاد تنقض على جسدى وتفترسنى افتراسا كلما امسكت جزء منى ومن جسدى احس بنار تنطلق من جسدها وسهام نارية من عينيها ترشق بجسدى وانتهت منار من جسدى وشعرى وانزلتنى بالبانيو وبدات تزيل اثار حمامات الكريم من جسدى وما الى ذلك وكنت اراهن بين وبين نفسي ان منار ستنهار مقاومتها قريبا وستبدا بفعل الامر مرة اخرى وتداعب بظرى لا انكر ان الاحساس اعجبنى واشعرنى بشعور جديد لم اشعر به من قبل وبالفعل كنت بالجاكوزى فاذا بمنار تخلع شالها وتاتى متمايلة وتنزل لتجلس امامى وتقول لى اسمحي لى اشارك لان جسمى تاعبنى اوى تعبتينى ولسه هانعمل حاجات تانى واحسست بقدمها تتسلل بين فخذى وتداعب شفرات كسى فانتفضت فضحكت وقالت ايه دى رجلى وامسكت منار بقدمى وبدات فى عمل مساج لها ومررتها على صدرها وحلمتها البارزة التى كنت انظر لها واود ان اتذوق طعمها وانزلت قدمى وهى تموء وتتاوه الى مابين فخذيها واخذت تتحرك بشفرات كسها وبظرها على قدمى وهى تتاوه وتعلو اهاتها فاقتربت منها وحاولت ان اهدئ من صوتها خيفة ان تسمع منى صوتها وتنفضح ووجدت منار تلتقم شفاهى وتمسك بزازى تعتصرها بقوة وهى تتاوه وتفرك فى كسها بقوة وقامت وجلست على طرف الجاكوزى ووجدتها تفتح ساقيها وتدخل اصابعها بكسها وهى تقول لى يا نهى انا تعبانة اوى مصى بزازى واقتربت احاول ان اسكتها والتقمت حلماتها ارضعها واداعب بزازها بيدى وهى تزداد فى هيجانها وامسكت بيدى وطلبت منى ان ادخل اصابعى بكسها وليس صباع واحد بل اثنين وما ان دخلت اطراف اصابعى حتى احسست بسائل يغرق اصابعى ويدفعها لتغوص اكثر فاكثر داخلها حتى كدت ان ألامس اطراف رحمها نقطة ال G point وهى تتاوه وتصرخ وتقول لى نيكينى مش قادرة هيجتينى وامسكت ب يدى واخذت تدفعها بقوة اكثر فاكثر واسرع وانا التقم بزازها التى تنتفض بين اشفافى واعض حلماتها باطراف اسنانى وانطلقت منها شهقة قوية وخوار واهات قوية وخارت قواها وهى تحاول التقاط انفاسها واحسست فى تلك اللحظة بدفقة قوية من سائل لزج يغرق اصابعى ويدى وانقباضات لا تنتهى وفجأة حدث ما لم اتوقعه ................................... ...............يتبع فى الجزء الثانى............................. .... الجزء الثاني لحظات مرت كانها دهر لم استطع ان اتحرك او يستوعب عقلى مايحدث كنت احس ان جسدى وثناياه تتبعثر كل خلية به تهتف وتثور ماذا يحدث كيف لم احس بتلك النشوى من قبل كيف لم اكتشف جسدى من قبل ........ الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love الى ان قطعت حبل افكارى وشهوتى منى وهى تدخل علينا انا ومنار ونحن فى اعماق بحر الشهوة واحسست برعب لم احسه وابتعدت عن منار وانا اخرج من الجاكوزى واقول لمنى انا .. لم استطع ان اكمل فنظرت منى الى منار كانت كفيلة باسكاتى وهى تصيح بها وتقول: كدة يامنار نهى مش زيك ليه عملتى كدة فيها. وحاولت منار ان تبرر ماحدث ولكن منى قاطعتها وهى تقول : خلاص حسابنا بعدين اتفضلى روحى حضرى عندنا حفلة بالليل حسناء ولمياء جايين النهاردة ورايت بريقا بعينى منار وابتسامة اختفت سريعا وهى ترتدى الشال الزى الرسمى للمنزل والتفتت منى لى وكنت اقف خلف ستار البانيو واتوارى وهى تقول لى تعالى يا حبيبتى ما تخافيش احنا مش اصحاب ؟ واحتضنتنى وهى تربت على ظهرى: مفيش حاجة عادى انتى كنتى تعبانة وخلاص حصل اللى حصل .. حاولت ان ابرر او اشرح ولكن منى وضعت اصابعها على شفتى وقالت : حضرى نفسك للحفلة. وغادرنا انا ذهبت الى غرفتى ومنى رن هاتفها فاسرعت كى تجيب وتهادى الى مسامعى همساتها عن انها محضرة كل حاجة وهاتبقى ليلة حلوة دخلت غرفتى وانا ما أزال يتملك اوصالى شعور الشهوة العارم ودخلت الى سريرى وانا الامس جسدى واسترجع لمسات منار لى وكيف كانت تلتقم حلمات بزازى وكيف كانت تداعب بظرى وكم احسست بنار تخرج من انفاسي واهاتى تحاول جاهدة للخروج من محبسها وانا اغلق عليها بصدرى كى لا يسمعنى احد واخذت اداعب جسدى بقوة اكثر فاكثر ها هى تاتى ها هى قادمة انها رعشة لم احسها من قبل انتفاضة بانحاء جسدى تمرد بمهبلى الاف الصواعق تجتاح جسدى وتجعله يرتجف ونصفى السفلى يتحرك فى سرعة وخرجت دون ارادتى اهة طويلة تلاها ان اصبحت جثة هامدة تتلاحق بها الانفاس ويعلو صدرى وينخفض والبلل يغرق سريرى والعرق من كل انحاء جسدى ...... الساعة السادسة مساءا صوت اتى من بعيد ويد تداعب خصلات شعرى وشفاة تطبع قبلات خفيفة بها لهيب الف قنبلة ذرية اخرجونى من سبات رحت به بعد ان افرغت شهوتى لاول مرة فانتفضت فاذا هى منى تجلس بجانبى على السرير وانا نائمة وفتحت عينى ورايت منى وقد تزينت وتلبس مايشبه قميص نوم شفاف قصير لونه بينك يظهر من تحته كل جسدها الابيض وتجاهد حلمتا بزازها النافرتين للخروج من محبسهما وقالت لى : صح النوم يا نونا يالا علشان الضيوف جايين وعاملين حفلة بمناسبة انك هاتنضمى للشلة بتاعتى بصى بقى هاتلبسي دة واشارت الى لا اعرف ماذا يسمى لا هو قميص نوم ولا هو لانجرى بل هو قطعة من الدانتيل الخفيف المطعم بالحرير الشفاف يكشف الصدر تماما فيما يشبه الشبيكة ويصل طوله الى اطراف الفخذين ولونه ابيض قلت لها : هالبس كدة واقابل ضيوف ؟ فضحكت ضحكة عالية وقالت : دول صاحباتى من امريكا بنات ياقلبى يعنى مش اغراب مفيش كسوف بينا ومدت يديها واخذتنى امام المرآة كى اقيس اللباس الجديد واطلقت صافرة طويلة وهى تغمز لى وتقول: معاها حق البت منار انتى مزة ياقلبى انتى. فابتسمت ابتسامة خجل وخلعته وقلت لها هاخد شاور واستعد فقالت لى تحبى اساعدك فقلت لها معتذرة هاخد شاور لوحدى وتركتنى منى وانا افكر طويلا ماذا سيحدث ومن هم لمياء وحسناء ولما هذه الحفلة قاطع افكارى منار وهى تدق الباب وتقول لى : مدام منى بتقولك بسرعة الضيوف وصلوا فاجبتها انى سالحق بها ..... اخذت الشاور سريعا وتزينت ببعض المكياج الخفيف ولبست هذا الشئ وخرجت من غرفتى فاذ بصوت الموسيقى واصوات ضحكات عالية ونزلت درجات السلم الداخلى واذ بى ارى فتاتين يلبسن ... لا هن لا يلبسن الا اندر فقط عاريتا الصدور والبزاز تماما والاندر عبارة عن قطعة تخفى الكس فقط بشريط من الجانبين وهنا صاحت منى اهى القمر نهى جت فالتفتت الى الفتاتين وهن فى حالة من الصدمة ويحدقن بى بطريقة لم اعرف معناها الا لاحقا وهنا ضحكت منى وهى تحاول ان تجذب انتباههن وتقول ايه مالكم فاجابت احداهن وهى سمراء رقيقة الملامح ذات شعر اسود قصير وصدر نافر له حلمة بنيه غامقة وقوامها ممشوق طويلة بعض الشئ وهى حسناء لا يا منى انا ما اعرفش ان نهى بالحلاوة دى وقامت من مجلسها واقتربت منى تلقى السلام وتقبل خدى وتحتضننى وتقول ازيك ياحبيبتى وامسكتنى من يدى وهى تجلسنى بجوار منى وتقول لى اهلا بك فى شلتنا وعرفتنى بنفسها واشارت الى الفتاة الاخرى التى من اول نظرة لى عليها احسست بقشعريرة غريبة تسرى فى جسدى وعينانا تلتقيان ورايت فى عينيها ما لم اره ابدا فى حياتى نظرة جامحة لفتاة قد انهارت كل حصونها من فرط الشبق نظرة استجداء واستعطاف ان ترحم جسدها مما يعانيه وقاطع كل هذا صوت حسناء وتقول لمياء بنبوناية الشلة كم هذا التشبيه قليل عليها فهى رقيقة الملامح طفولية بيضاء ذات شعر ناعم جدا احمر اللون طويل وبشرة بيضاء ناصعة وشفاة مثل الورد وجسد قصير بعض الشئ متوازن صدر ممتلئ وحلماتها وردية وبطن رقيقة رايتها وهى تنظر لعينى مباشرة وتقترب منى وتمد يدها كى تسلم ويدها ترتعش وتقترب كى تقبلنى وانا احس بقشعريرة جسدها وارتعاش يدها وطبعت قبلة رقيقة بالقرب من شفتى وهى تتلعثم وعادت الى مجلسها ... قطع كل هذا صوت منار وهى تاتى بصينية عليها زجاجات عرفت لاحقا انها خمر وبيرة وبعض الكؤوس وثلج وبعض المقبلات من المكسرات والفاكهة وهى تسير عارية تماما دون اى شئ فنظرت اليها باستغراب فقالت لى منى وهى تضحك دى تقاليد الحفلة بتاعتنا احنا لسه عندنا مفاجآت كتير وقدمت لى منار زجاجة من البيرة فامسكتها بيدى وقالت لى منى اشربى لازم تجربى كل حاجة وكانت حسناء ولمياء يضحكن وينظرن الى وبعناد الانثى بدات فى شربها واحسست بمرارتها لاول مرة واخذت اسعل وهن يزددن ضحكا ..... لحظات كالدهر احسست بان عقلى يكتسيه سحابة لا اعلم هل ما انا به حلم ام حقيقة رايت منار تخلع الاندر وتبدا فى الرقص على انغام الموسيقى ومنى تشعل سيجارة لها رائحة نفاذة ودخان غريب تحاول ان تبتلعه وتسكنه بصدرها دون ان يخرج ابدا ولمياء تنظر اليها وهى تقول ايه الطيز دى هزى كمان وتاخذ نفسا من سيجارة كالتى تشربها منى ولمحت منار تقف فى اول الغرفة وتنظر الى حسناء وهى ترقص وتعض على شفتها وتتحرك حركات تنبئ عن انها قد اشتعلت بها الشهوة مما ترى ... منى ترقص هل هذا صحيح .... رايت منى ترقص وتتمايل على جسد حسناء وهى ترفع هذا الشئ الذى تلبسه وتلصق كسها بطيز حسناء والاخرى تنحنى كى تلتصق بها اكثر ولمياء تطلق ضحكة وهى تقول يا وسخين وهن يضحكن وقطع هذا منار وهى تقول لمنى اسماء وصلت وبتجهز ... من هى اسماء هى راقصة مغمورة من اسرة فقيرة تربى اختين فى الدراسة الابتدائية تبلغ من العمر 25 عاما جسدها ليس ينبئ الا عن فقر تام ولكنها تخفى كل معاناتها بالرقص فهى محترفة لم تجد سوى ان ترقص فى الافراح الخاصة والحناء وسهرات البنات كى تجد ما تعيل بها اسرتها الصغيرة ولم يمنع هذا ان تحدث تجاوزات. هذا ماعرفته لاحقا. وقد افقدتها التجاوزات عذريتها من رجل فى احدى الحفلات فقد كان اخو العروس واغتصبها بعد انتهاء ما تقوم به... بسسسس اقعدوا بقى خلونا نتفرج هذا ماقالته لمياء وهى تشرب البيرة وتنظر الى خلسة ودخلت اسماء على انغام اغنية شعبية شهيرة وبدات حسناء ومنى ولمياء فى التصفيق فقد كانت اسماء فتاة سمراء جسدها نحيف بعض الشئ بزازها ممتلئين طيزها مربعة ليست بكبيرة ولكنها مستديرة تربط وسطها بايشارب لزوم الرقص وبدات تتراقص ومعها بزازها تتراقص يمينا ويسارا وحلماتها البنية النافرة وهنا قامت لمياء واخذت من منار التى كانت معها بعض الايشاربات وربطت وسطها وبدات ترقص مع اسماء وحسناء ومنى يطلقن الصافرات والكلام المعسول مثل ايوة ايه العسل دة وبدات لمياء تتمايل نحوى وتقترب ببزازها من وجهى وتنظر لى وتغمز باعينها وانا احمر خجلا وفى حالة اندهاش ورايت حسناء ومنى قد بدان يرقصن هن الاخريات واقتربت اسماء منى واذ بها تجلس على فخذى ووجهها يقابلنى وتلصق بزازها بى وتتحرك بوسطها على فخذى وكان هذا كاشارة لبدء المعركة احسست ان لمياء تكاد تنقض على اسماء وتطبق فى رقبتها كوحش كاسر وتقدمت منها وجذبتها نحوها وبدات هى ترقص امامى وتجذبنى كى ابدا فى مشاركتهن الرقص ووجدت لمياء تبدا بخلع الرداء او مايسمى برداء عن جسدى وهى تضحك واقتربت منار وربطت وسطى وبدات تحثنى منى وحسناء على الرقص وبدا جسدى يتمايل ورايت منار توزع كؤوس الخمر على الجميع ومنى تقترب بكاس نحوى وتقربه من فمى كى اشرب ورشفت رشفة صغيرة واحسست بنار تلهب جوفى وما هي الا لحظات حتى انتشرت بجسدى كلها وبدات احس ان السحابة تزيد وتزيد على عقلى وانا ابدع فى الرقص والكل قد توقف وقد بداو بالانفصال لثنائيات عدا لمياء التى اقتربت منى هى ومنار وبدان بلمسي لمسات لم اقاومها ولمحت حسناء ومنى ينقضضن على جسد اسماء واحدة تمسك بزازها والاخرى تمسك بفخذيها وتدفس راسها بينهم وتعالت الى مسامعى صوت اسماء وهى تقول احيييه انا مش قادرة بزازى حرام عليكى اوووف ااااح الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love ورايت لمياء تقترب منى وتلتقم شفتى وتدك بلسانها حصون فمى وتلعق لعابى ويد منار تتوغل بانحاء جسدى دون ادنى مقاومة منى وانهارت كل مقاومتى دفعة واحدة حين بدات لمياء بعصر بزازى بين يدها وانطلقت اولى اهاتى الجامحة وعلى صوتى واختلطت الاصوات واختلطت الانات شيئا فشيئا وبدا تلاحم الاجساد ...............................الى اللقاء فى الجزء الثالث ارجو ان يحوز اعجابكم ما اكتب الحقوق الفكرية محفوظة للكاتبة lesbian_love الجزء الثالث لحظات هى ام ساعات لم استطع ان احددها طالت ام قصرت لا اتذكر منها الا القليل ... اتذكر ان منار بدات تداعب بزازى بيدها الخبيرة ولميا بدات تهجم على شفتى ويدها تقتحم حصون افخاذى حتى وصلت الى كسي البكر لا يزال وانا لا استطيع ان افعل شئ من السحابة المسكرة التى علت راسي وتسللت يد لمياء حتى وصلت الى بظرى وكأن لهيبا من الف نار وصواعق الدنيا ضربته فانتفضت لا اراديا وخرجت منى اااهة لا اعرف كيف وهنا احسست بهواء دافئ يقترب من كسى واذ هو فم لمياء التى التهمته التهاما ومنار تداعب حلماتى بلسانها وانا ممددة ورجلى مفتوحتين تماما واسمع صوت اسماء وحسناء واهاتهم ومنى تضحك وتقول احه يا بنات ايه النيك دة ....... وفجاة انقضت منار على فمى بكسها وهى تدفس راسى به واذ برائحته تاخذنى الى عالم الخيال ووجدت فمى يبدا فى تقبيل كسها لا اراديا ولسانى يداعب بظرها وهى تتاوه وتخور مثل الف ثور وللحظات احسس ان لمياء لم تعد تداعب كسي الى ان احسست بشى يداعب بظرى له ملمس ناعم ويشعل جسدى كله بنار لا اعلم من اين اتت وعلت اهاتى واختلطت باهات اسماء ومنار وحسناء واذا بمنار تقول نيكها يا بيه واذ بشئ يدخل مابين اشفار كسي ويغوص حتى احسست به وصل الى باطن رحمى وانقبض مهبلى بسرعة وتتابع عجيب وكأن حريقا اشتعل به وألما يزيد من اهاتى وشهوتى وصرخة خرجت منى وهنا سكتت كل الاصوات واختفت وذهبت فى غيبوبة تامة ..... الساعة السابعة صباحا : دقت اجراس الساعة ووصل ضوء الشمس يداعب عينى ففتحت عينى وانا احس ان راسي ينفجر من الالم وكسي يؤلمنى ومهبلى به حرقة غريبة وسائل لزج يخرج منه فافقت فاذا بى عارية تماما ولمياء ملقاة بجانبى ومنى ملقاة على الاريكة ومنار واسماء ينامان فى احضان بعضهم وحسناء تنام على الارض مثلنا جميعا عرايا وحافيات وحاولت جاهدة ان اقوم فاحسست بان سائل يسرى على افخاذى فمددت يدى فاذ به ددمم مخلوط بسائل منوي لرجل او شاب لم اعرف ماهو الا لاحقا لقد كان ددمم عذريتى التى اخذها ناجى صديق لمياء تلك الليلة بمساعدتها التى ادخلتنى بها عالما لم استطع ان اقترب منه منذ بلوغى الانوثة – الذى لم أره ولا أعلم كيف كانت ملامحه -......... وكدت اصرخ من هول هذا المنظر حتى احسست بيد تكتم انفاسي وتسحبنى خارج الغرفة فاذ بها لمياء وهى تقول لى اهدى مالك هاتصحيهم ماتخافيش انتى بقيتى مدام زينا تبقى براحتك وتبقى فى شلتنا ... كدت ان اصفعها واهجم عليها كوحش كاسر حتى اتى صوت منى من خلفى وهى تقول اهدى اطلعى اتشطفى وبعدين نتكلم ونظرت اليها ورايت نظرة متجمدة امرة فانهرت فى البكاء وانا اجرى الى غرفتى واغلقت غرفتى على ودخلت الى الحمام احاول ان اطهر جسدى من رائحتهن رائحة الخمر ورائحة شهوة منار وشهوة لمياء وشهوة ومَنِىّ صديقها ناجى – الذى لا أدرى أهو شاب أم رجل أم عجوز وسيم أم دميم- ولا اعرف من منهن اتت بشهوتها على جسدى كنت افرك جسدى كى انظفه من شئ لا اراه بعينى ولكن احسه يغطينى .. اياد وشفاه وانفاس تغطينى .. والدم والمنى يتساقط قطرات قليلة من كسي ودموعى تنهمر ..... ساعة انقضت قبل ان اسمع طرقات على باب الغرفة وانا جالسة بارض الحمام والماء ينهمر على جسدى وعلت الطرقات واتى صوت اسماء تنادينى وتقول لى انها تريد التحدث معى فخرجت اليها وفتحت باب الغرفة وادخلتها وجلست واخذتنى بجوارها وهى تقول انا عارفة ان زعلانة بس منى هانم مش قادرة تشرحلك انها مالهاش ذنب وانها اتخانقت مع لمياء وصاحبها وطردتهم علشان ترضيكى ماتزعليش كلنا لازم يجى اليوم اللى نبقى فيه مدامات فقاطعتها بس مش بالشكل دة انا اللى قبلت على نفسي جو مش بتاعى انا اللى استاهل وانهرت باكية واحتضنتنى اسماء وهى تقول لى اهدى بس وانفتح باب الغرفة واذا بها منى تدخل وتقول لى يا نهى انا اسفة وطردت لمياء وصاحبها علشان خاطر اللى عمله لو تحبى نروح لدكتور وتعملى عملية وترجعى بنت بنوت تانى انا متكفلة بالمصاريف فاجبتها بعد ايه خلاص اللى حصل حصل واحسست بالف سكين ودموعى تنهمر على وجنتى ....... مر اسبوع على تلك الواقعة وانا الزم غرفتى لا اخرج منها وارتدى ملابسي كاملة ومنى تاتى الى غرفتى عدة مرات كى تحاول ان تصالحنى وتعود الامور الى نصابها ولكن جرحى ليس جسديا لقد كان نفسيا احسست ان شرفى اخذ غصب عنى ودون رغبتى احسست ان عذريتى انتهكت بايدى الكثير دقات تعالت على باب الغرفة واتى صوت تفاجات حين سمعته.... انها ندى صديقتى وزميلتى بالكلية والجامعة كيف عرفت طريقى وانا لم اذهب الى الجامعة منذ عدة شهور وقفزت افتح باب الغرفة واذا هى تقف على باب الغرفة مع منى وانقضت على تحتضننى وتغمرنى بالقبلات والاحضان ومنى تبتسم وتقول لى ندى هي اللى هاتخرجك من اللى انتى فيه اسيبكم سوا ودخلنا الى غرفتى وبدانا فى تجاذب اطراف الحديث وندى تسالنى عن سر شحوبى والضعف والهزال الذى يملأ كيانى فتجاوزت عن الاجابة وسالتها عن احوالها وكيف وصلت الى عنوانى فاجابتنى ان الجيران كانوا يعرفون عنوان منى واعطوه لها وبدانا نتجاذب اطراف الحديث عن الجامعة واحوال الدراسة وعرفت اننى يجب ان اعود الى دراستى حتى لا افقدها هى الاخرى ووعدت ندى انى سوف اعود الى الانتظام بمحاضراتى وفى اليوم التالى صحوت مبكرا كى اذهب الى الكلية وما ان خرجت من غرفتى حتى تهادى الى مسامعى صوت انات تاتى من غرفة منى فاقتربت كى ارى ماذا يحدث وفتحت باب غرفتها بهدوء ورايت منى عارية تماما وتلبس شيئا يشبه العضو الذكرى تدفعه فى مؤخرة فتاة لم ارى من هي وهى تتاوه بشدة ومنى تجذب شعرها وتدفع هذا الشئ بقوة بها وهى تصرخ صرخات لا تنقطع ولمحت فتاة اخرى بالغرفة فاذا هى لمياء تجلس تشاهد ما يحدث وتداعب كسها وبزازها بيديها فاصبت بصدمة جعلتنى اجرى وانزل مسرعة وخرجت من الفيلا وشريط يسير امام عينى لما حدث وما رايته وسرت بالطريق لا اعرف اين انا واذ بسيارة تاتى مسرعة ولم انتبه اليها الا متاخرة وانطفات انوار الدنيا امام عينى تماما وذهبت الى بئر مظلم لا قرار له ....... يتبع انتهى الجزء الثالث الى اللقاء فى الجزء الرابع الجزء الرابع اصوات متداخلة وآلام مبرحة وسحابة بدات تنقشع من فوق راسي وبدات افهم تلك الاصوات بدات تفوق ماتقلقش هاتبقى بخير وانتبهت كل حواسي وحاولت ان افتح عينى ولكن ضوء اغشى بصرى وحاولت ان اقوم من مكانى ولكن منعتنى يد تحمل القوة وصوت اتى من بعيد جهورى ينم عن رجل بالغ الرجولة وهو يقول ارتاحى ماتتحركيش وبدات الصورة تظهر شيئا فشيئا وانا اسال انا فين فجاوبنى صوت انثوى انتى ف المستشفى يا انسة ..... حضرتك اسمك ايه فاعتدلت لارى فتاة تلبس بالطو ابيض ينم عن انها طبيبة فى اواخر العشرينات ذات ملامح شرقية ولون خمرى وعينان واسعتان فاجبتها نهى اسمى نهى فضحكت وهى تقول لا كدة تمام انا اتطمنت عليكى الاستاذ كان مخضوض عليكى جدا وماسابكيش من امبارح لحد مافوقتى فانتبهت واعتدلت بمكانى وتساءلت امبارح وهو انا هنا من امبارح ازاى وحاولت رفع راسي فانتبهت الى انها مربوطة بضمادات طبية وهنا جاء صوته وهو يقول خضتينى عليكى الحمد *** انك بخير انا ماجد اللى رميتى نفسك ادام عربيتى امبارح ولولا ستر ربـنا كنت صدمتك بس الحمد *** كلها رضوض ممكن بس اعرف فين عنوانك او بيتكم اطمن بابا وماما اكيد قلقانين عليكى هنا استفاقت كل حواسي وتذكرت كل شئ كيف توفى والدى ومنى التى اعتبرتها كل اهلى ولمياء وصديقها ناجى ومنار وحسناء واسماء والنيك وفقدى لعذريتى واستفقت على صوت الدكتورة هند فهذا ماكتب على البادج المعلق على كتفها وقالت سرحتى فى ايه احنا عاوزين نطمن اهلك بس فاجبتها انا يتيمة اهلى اتوفوا من كام شهر فقاطع كلماتى ماجد وهو يقول طيب مفيش حد نقدر نطمنه عليكى فاجبته لا انا مقطوعة من شجرة وعم صمت فى الغرفة وهند وماجد يتبادلان نظرات تنم عن الحزن على ما اقول ومواساتهم لى واستأذنت هند وخرجت من الغرفة بقى ماجد بجوارى وانا لا اعرف ماذا اقول الى ان تجرات وسالته انت ليه جبتنى المستشفى فاجاب ماينفعش اسيبك كدة وكمان انا غلطان لانى كنت سايق سرحان وبدا ماجد يسالنى عن اهلى وعن دراستى واسترسلنا فى الحديث وكم احسست بالامان معه وكم هو شخص محترم له من سمات الرجولة والجاذبية والوسامة حليق الوجه ناعم الشعر وطويله ابيض البشرة ممتلئ ما يعجب اى انثى تجاذبنا اطراف الحديث وعرفت انه يتيم الاب ويعيش مع والدته وزوجها واخوته فى فيلا بالقرب من فيلا منى وانهم كانوا يعيشون خارج مصر وانه عاد كى يرى والده الذى توفى هو الاخر منذ عدة شهور ولم يره فى حياته ابدا واحسست بنبرة حزن فى صوته وقطع حديثنا طرقات على الباب فاذا هى منى واصبت بالدهشة كيف علمت مكانى ودخلت وعلى وجهها علامات الشحوب والانزعاج وهى تقول كدة ادور عليكى يومين كدة تقلقينى عليكى واقتربت منى واحتضنتنى والتقتنى بوابل من القبلات وانتبهت لوجود ماجد بالغرفة فتلعثمت وقالت انا اسفة مش تعرفينى يا نهى ؟ فاجبتها ماجد الذى صدمت بسيارته ولم يتركنى منذ الحادث وارتبك ماجد مع اقترابها منه ومصافحته وشكره وعرفته ان منى قريبة امى وهى من تبقى لى فى هذا العالم واستاذن ماجد فى الانصراف حاولت منى جاهدة ان تعرف ما بداخلى ولكن لم استطع التحدث وذهبت منى الى هند الطبيبة المسئولة عن حالتى واطمأنت على حالتى الصحية وانصرفت على ان تعود غدا سبحت وحيدة فى افكارى عن ماجد ولم حصل هذا وذهبت افكارى وبدات استعيد ما حدث ماجد يحملنى بين ذراعيه وانا شبه عارية يقبلنى من راسي ووجنتى وشفتى بلهفة وقوة وحرارة وبدات يده تتسلل الى كل انحاء جسدى يمسك بزازى ويقفشها بقوة حانية واهات تصدر رغما عنى وينزل بشفاهه على رقبتى حتى وصل الى بزى الايسر واخذ يرضعه بقوة وحلماتى بين شفتيه واحسست بنار تسرى بجسدى ويده تهرول مسرعة نحو منحدراتى وتصل الى الوادى الملتهب الى كسي وتمسك بظرى بباطن يده بخبرة وحنكة ويبدا فى تدليكه وهو ما زال يرضع بزى بقوة ولهفة حانيه واهاتى تتعالى وتتعالى وتركنى ماجد على السرير وامسك بزوبره الذى انتصب بقوة ورايت لاول مرة فى حياتى قضيب رجل يقارب ال 15 سم عريض ذا راس مفلطحة حمراء تنذر عن وجود سائل منوى يكفى كى يغرق عشر سيدات ويخرج من راسه ماء شهوة تنبئ عن انه وصل الى هياج غير عادى واقترب ماجد بزبره من شفتى ووضعه بفمى والتقمته وبدا يندفع بهدوء داخل فمى ويده تداعب بزازى واخذ يسرع فى ادخال زبره بفمى واحسست به يدخل الى حلقى اكثر فاكثر وهو يدفع متسارعا وانفاسه تتلاحق واخرجه من فمى وارجع ظهرى على السرير ونزل الى كسى وبدا يصول ويجول بلسانه بين بظرى وفتحة كسي واطراف مهبلى وانا اتلوى وهو يمسكنى من وسطى وراسه تندفع الى كسي واهاتى تتعالى كفاية يا ماجد كفاية ااااااه كسي حرام عليك ااااااه ااااااه وقام ماجد من بين فخذى وانتصب واقفا وبدا فى تحريك زبره على اطراف بظرى وكسي وهو يضرب به على كسي كعصا غليظة تجعل الاف الصواعق تسرى بجسدى وتزيد من هياجى بقوة وفجأة احسست براس زبر ماجد تجتاح اشفار كسي وتدخل بقوة وشهقت شهقة قوية وهو مازال يغمده بقوة حانية باعماق كسي والبلل يجعله يغوص اكثر فاكثر ورايته يرفع رجلى على كتفه وهو يدخل ويخرج وتهتز بزازى من قوة ضرباته التى دكت مهبلى دكا واحتلته حتى قارب الوصول الى رحمى وانا اصرخ كفاية يا ماجد زبرك موتنى وهو يضع اصابعه على شفتى ويغمسهم بين شفتى وانا امصهم وهو يقول ايه يالبوة كسك بياكلك اتناكى كمان اتناكى يا كس امك وانا تتعالى منى الاهات اكثر فاكثر فاكثر وهو يدك حصون كسي بقوة واخرجه منى فاحسست بان روحى تفارق جسدى وشهقة قوية تخرج منى وكأن روحى تغادرنى من مهبلى وسوائلى تغرق زبره وجذبنى نحوه واجلسنى على ركبتى وانا اقول له كفاية يا ماجد كفاية وهو يباعد بين فخذى ويغرس زبره باعماق كسي كسيف مسنون واهاتى تتعالى وانفاسي تكاد تنقطع من قوة ضرباته لرحمى وهو يجذبنى من شعرى ويركب جسدى كفارس ماهر يدرب فرسة لا يستطيع احد الاقتراب منها وبفن واحترافية عالية وتزايدت ضرباته شيئا فشيئا واهاتى تعلو اكثر حتى وصلت الى صرخات وجاء الانفجار احسست بلبنه ياتى وينفجر برحمى وسخونة لبنه وهى تلسعنى وتدك اخر حصون رحمى ليعلن استسلامه وتنهار مقاومته وبانقباضات وتتباعد شيئا فشيئا واهاتى وانفاسي يتلاقيان فى سباق قوى وزبر ماجد مازال ينتفض بداخلى بقوة دون ان ينام او يفقد قوته وصلابته وهو يجذبنى بقوة ناحيته وانا امسك بملاءة السرير واعض على شفاهى بقوة من الم المتعه واهتززت هزة قوية اعلنت انتهاء ماجد من دك حصونى واستسلام كسي ورحمى لزوبره القوى واضاءت الدنيا من حولى واتانى صوت وهزة قوية وصوت ينادى: نهى نهى مالك فوقى ! واذا بها الدكتورة هند تفيقنى مما انا فيه لقد كنت احلم هل كان حلم ام حقيقة لا اعلم ..... انتهى الجزء الرابع والى اللقاء فى الجزء الخامس ارجو التشجيع لمتابعة القصة الجزء الخامس ضباب كان يلف راسي لم استطع ان اميز الواقع من الخيال لولا صوت الدكتورة هند الذى ايقظ حواسي وهى تقول مالك يا نهى انتى تعبانة وهى تنظر الى نصفى السفلى ونظرتف اذا بى عارية من اسفل ويدى بين فخذى وانتفضت ولكن لم استطع ان اتحرك دلالة على انى احتلمت خلال نومى فضحكت وقالت بجرأة ووقاحة باين ماجد عامل عمايله وهى تتقدم وتساعدنى فى ان اغطى نفسي وبدات فى وضع السماعة على صدرى كى تكشف عن حالتى الصحية وحينما انتهت قالت لا احنا بقينا تمام انتى بكرة نكتب لك على خروج وتجيلى العيادة كمان يومين عاوزة اتطمن عليكى هاناخد حقنة صغيرة الممرضة هاتيجى تديهالك ومدت يدها تمسح على خدى وتنظر مباشرة الى عينى وغادرت الغرفة وقبل ان تغلق الباب التفت الى وهى تقول سلميلى على ماجد اما ييجى وضحكت واغلقت الباب من خلفها وما هى الا دقائق حتى دق الباب ودخلت الى الغرفة فتاة تلبس الزى المعروف للتمريض بيضاء جسدها صغير ذات صدر متوسط وجسد ملفوف ليست بنحيفة ولا ممتلئة وابتسمت وهى تقول لى اخبارك ايه يا انسة نهى انا اميرة يالا علشان الحقنة وفى كريم هاندهنه علشان الجروح والكدمات بس نبدا الاول ب الكريم ممكن اساعدك تقلعى لبس المستشفى دة خالص وبدات اخلعه عنى وهى تضع الكريم على ظهرى وتبدا باطراف اصابعها بفرده على اماكن الكدمات وتذكرت منار وكم كانت اصابعها تجول بجسدى ولمياء وصديقها ناجى ومافعلاه بى وانتفضت فسالتنى اميرة: فيه حاجة وجعتك ؟ فتلعثمت واجبتها لالا مفيش وعادت اميرة تباشر عملها بجسدى حتى وصلت الى صدرى ونظرت اليه وسالتنى: انتى عاملة تجميل فيه ؟ فنظرت الى صدرى واجبت بسذاجة وانا مندهشة لا لم اقم باى عمليات جراحية فى صدرى قالت اميرة ازاى ده مش شكل طبيعى خالص ممكن المس كدة اتاكد ومدت يدها وامسكت بصدرى لمسة جعلتنى اطلق اهة لا ارادية فقالت اميرة مالك صدرك فيه وجع فتلعثمت واجبتها ااااااا لالالا فمدت يدها وامسكته مرة اخرى وهى تنظر الى وانطلقت منى مرة اخرى تلك الاااهة ولكن تلك المرة علمت اميرة انها وجدت نقطة ضعفى واخذت تداعب صدرى بيد تاكدت منذ ان امتدت ناحيتى انها يد محترفة تعلم من اين يؤكل الكتف وكيف تجعلنى استسلم دون مقاومة تذكر وفعليا وجدت نفسي اتذكر واتوه فى متعة تلك الليلة التى حدثت ويد اميرة تتسلل الى مواضع اخرى بجسدى حتى وصلت الى مابين فخذى الى بظرى وبدات تداعبه بخبرة وحنكة ونزلت براسها تمص فى حلمات بزازى برقة جعلت انفاسي تكاد تنقطع من الشبق وانا احاول ان انطق بكلمة لا ولكن لا تخرج من بين شفتى وباعدت مابين ساقى ودفست راسها بكسي وبدات تلحس البظر باحتراف وكانما لسانها يعرف اين موضع ضعفى بدقة متناهية وبدات اهاتى تعلو اكثر فاكثر وبدات اميرة فى خلع ملابسها وهى ماتزال تاكل بظرى بنهم حتى اصبحت عارية حافية واعتلت جسدى ووضعت كسها على كسي وبدات المعركة الحامية اخذت تدق ابواب كسي بشفرات كسها وبظرها المنتصب كزبر طـفل رضيع وجسدى ينتفض من تحتها واهاتى تتعالى وتذكرت ماجد وكم كان من قوة يدك كسي بزبره فى حلمى واحتلامى وتمنيت فى تلك اللحظة ان ما حدث فى الحلم قد كان حقيقة واقعة وماجد ينيكنى وبدات اميرة تزوم وتتعالى اهاتها واللهيب يزداد ما بين كسها وكسى من قوة الاحتكاك وبزازها المتوسطة تهتز وجسدى ينتفض واحتقن وجه اميرة واحمر بقوة وانفاسها واهاتها تتعالى انذارا بان شهوتها سوف تاتى وها هى اتت وانطلق منها خوار (شخرة) قوى واهات مكتومة وفيضان من سائل ساخن يغطى كسي ويساعد على سهولة الاحتكاك واميرة تتهاوى قوتها وهى ترتمى على صدرى وتهمس باذنى انا من يوم ما دخلتى المستشفى وانتى فى الغيبوبة وانا هاموت عليكى وجسمك وانا بقلعك خلانى وانتى فى الغيبوبة هايجة اوى وطبعت قبلة على خدى وقامت واتت ببعض المناديل الورقية واخذت تنظف جسدى وكسي وانا مستسلمة لها تماما هل تعودت هل استمتع بما يحدث لى هل انا قد كتبت على الدنيا ان اصبح اداة لكل انثى وذكر كى يشبعوا رغباتهم من جسدى كل تلك الافكار قاطعها صوت طرقات على باب الغرفة والباب يفتح وصوت شهقة ياتى من اتجاه الباب ..... انتظروا الجزء السادس الجزء السادس: لحظات سبحت فيها بافكارى وتذكرت كل ما مر بى منذ وفاة اهلى حتى افقت من غيبوبة لاجد نفسي بالمستشفى حتى قطع نسيج افكارى الطرقات على الباب وهو يفتح وصوت شهقة وانتفضت وجذبت الغطاء على جسدى حيث كنت عارية وماجد يقف على باب الغرفة ويشيح بوجهه بعيدا عنى وعن جسدى العارى فى خجل وهنا خرجت اميرة من الحمام وكانت قد لبست ملابسها وهى تقول يا انسة نهى انتى كدة بتمسحى الكريم من على جسمك اللى دهنتهولك ونظرت الى ماجد وقالت معلش حضرتك مش هاينفع الزيارة دلوقتى ممكن نص ساعة يكون جسمها اتشرب ب الكريم ولكنى قاطعتها وقلت لا استنى مفيش مشكلة بعد ما ماجد يمشى ممكن تحطيلى الكريم تانى ونظرت الى اميرة متسائلة ولكنى لم اكن انظر اليها بل كنت انظر الى ماجد كنت ارى بوجهه ملامح شخص كنت اعشقه عشقا واذوب بضحكته ولمسته كم رفعنى عاليا مداعبا وملاعبا كم رايت بعينيه دمعة حزينة حين كنت امرض او احزن وقطعت كل هذا وانا اقول لماجد اتفضل ارتاح وناديت لاميرة ممكن عاوزة الدكتورة هند ونظرت اميرة لى وعلى وجهها اندهاش وخوف وهى تجيب حاضر هاعملها استدعاء لانها خلصت النباتشية وفى دكتور على موجود مكانها فقاطعتها اتصلى بيها عاوزة اخرج من المستشفى النهاردة وانا انظر لماجد وهو مندهش وخرجت اميرة واحسست بغضب عارم يلفها وهى تغلق الباب وماجد يسالنى انتى عاوزة تخرجى ليه فاجبته مش قادرة استحمل جو المستشفى فقال لى طيب نتصل بمدام منى تيجى علشان .. لا قاطعته بحدة وقلت له انا عاوزة ارجع بيتنا القديم تقدر تساعدنى ارجع البيت فاجابنى اكيد يا نهى اااا اقصد يا انسة نهى وابتسمت فرحة وكدت اقفز من السرير كى اعانقه وارتمى بين احضانه ودق باب الغرفة ودخل علينا رجل فى اواخر الاربعينيات اشيب الفودين يلبس نظارة طبية وهو يقول انسه نهى انتى خلاص زهقتى مننا فاجبته لا حضرتك فضحك وقال وهو يمد يده لماجد مصافحا انا الدكتور على النباتشى والمسئول عن حالة خطيبة حضرتك فانطلقت منى شهقة وانا احاول ان اصحح الامور فقاطعنى ماجد مبتسما فى وجه الطبيب اهلا بيك يا دكتور معلش طمننا على الاحوال فاجاب ان حالتى مستقرة الا من بعض الكدمات التى تحتاج عناية وبعض الكريمات والتدليك وانه لا مانع من خروجى من المستشفى وابتسمت فرحة وماجد يشكر الدكتور على ويصافحه مغادرا الغرفة ويقول لى انا كنت عامل حسابى على خروجك من المستشفى وكنت جايبلك هدوم بدل اللى اتقطعت بسببى ونظرت اليه متسائلة وانت عرفت مقاسى ازاى فاجابنى انه حملنى بين ذراعيه وانا فى الاغماء بعد الحادث حتى وصلنا الى المستشفى وطلبت منه ان ينتظرنى حتى البس ملابسي ونخرج من المستشفى وما ان خرج من الغرفة حتى دخلت اميرة وهى حزينة وتقول ليه انتى هاتسيبينى وهى تقترب منى وتحاول لمسي وانا البس ملابسي التى اشتراها لى ماجد واجبتها معلش زهقت من جو المستشفى هانبقى نتقابل وقت تانى وانهيت ملابسي مسرعة وانا اهم بالخروج من الغرفة وجذبتنى اميرة واحتضنتنى بقوة وهى تطبع قبلة حاولت ان تلقيها على شفتى ولكنى رفضتها وغادرت مسرعة واحسست بصوت بكاء اميرة من خلفى اخذنى ماجد وغادرنا المستشفى وركبنا سيارته الحديثة وهو يقول لى تسمحى اعزمك على العشاء ونتكلم واعرف ايه حكايتك فوافقت وانا اقول له انى اعتذر ولا ذنب لى فيما قاله الدكتور على فضحك وقال لا عليكى فانا احسست كم انا محظوظ بتلك الكلمة فاحمرت وجنتى خجلا واشحت بوجهى بعيدا وانطلقنا نشق شوارع القاهرة ليلا وانا انظر من نافذة السيارة تارة وانظر تارة اخرى الى ماجد واتامل ملامحه واقول بنفسي انه هو الشفاه الذقن حتى الصوت انه هو ووجدتنى امد يدى والمس اصابعه وانتفض ماجد وقال لى مالك يا نهى فاجبته معتذرة فامسك بيدى وقال لى انتى من ساعة ما ركبتى العربية وانتى ساكته احكى مالك حكايتك ايه وبدات احكى له كل شئ عن ما حدث لى منذ وفاة اهلى حتى انتقالى الى منزل منى اكملنا الحديث ونحن ناكل باحد مطاعم حى مصر الجديدة على انغام موسيقى هادئة وهو ينظر الى ويبدا فى سرد حكايته ان امه واباه تزوجا وانهما انفصلا وامه تحمل به وتزوجت من رجل اخر وان اباه لم يكن يعلم ان له ولد من تلك الزيجة وانها تزوجت وسافرت خارجا وان اباه علم مؤخرا ان له ولد وعلم ماجد ان له اخوة من ابيه ولكنه لم يعلم حتى الان اين يعيشون وان المحامى الخاص به يبحث عنهم وهو ينتظر ان يلاقى اخوته وانهينا العشاء وقد قارب الوقت على الفجر ورن هاتف ماجد فاستاذننى واجاب وهو يقول حبيبتى معلش انا اتاخرت عليكى معلش بس وحياتك عندى غصب عنى اما اجى هاحكيلك وانهى المكالمة وانا فى حالة من الصدمة وفى قمة غضبى وانا اقوم من مجلسي وماجد يقول مندهشا مالك يا نهى فى ايه ؟ واجبته يادوب تلحق تروح للمدام فاطلق ماجد ضحكة مجلجلة وهو يقول مدام مين دى امى بتتطمن فاندهشت وانا ادارى خجلى وانطلقنا الى خارج المطعم واصر ماجد ان يوصلنى الى منزلنا القديم وصعد ماجد معى حتى باب الشقة وهو يستاذننى فى المغادرة فاجبته انى اريده ان يرى منزلنا واعطيته مفتاح الشقة وفتح ماجد الباب واضاء النور ودعانى الى الدخول ودخلت وانا انظر الى جدران المنزل وكم احس بالوحشة لكل لحظة مررت بها هنا منذ طفولتى ودعوت ماجد لتناول الشاى معى حتى لا احس بالوحشة ودخلت غرفتى القديمة ابدل ملابسي ونظرت الى نفسي فى المرايه وانا اقول لابد ان املك قلبه هل استطيع ووجدتنى اتجرد من ملابسي تماما والبس قميصا قصيرا من الجيل لا يدارى الا القليل من جسدى لقد قررت ان افوز بقلبه انه لى انه امانى وسندى وخرجت متجهة الى المطبخ واعددت الشاى وخرجت الى الصالون حيث يجلس ماجد وقدمت له الشاى وهو ينظر لى ويشيح بعينيه بعيدا عنى ويمسك بالشاى منى وترتعش يداه وعرفت ان ماجد بدا فى الارتباك وان اسلحة انوثتى قد اتت بمفعولها واقتربت من ماجد وانا اقول له مالك انا حابة انى اكون جنبك واعتذر لك وارتميت بحضنه والقى ماجد بفنجان الشاى ارضا وهو يمسك بى ويعتصر جسدى بين ذراعيه ويحملنى وينيمنى على الكنبة وينام فوقى ويبدا بتقبيلى ووجدتنى اذوب بين ذراعيه وابدا بخلع ملابسه عنه وهو يقول لى انا من اول ما شفتك يا نهى وانا حاسس باحاسيس غريبة والنهاردة عرفت ايه هي وهو يتعرى تماما وينزع عنى القميص واهاتى تتعالى من قوة يده وهى تصول وتجول بانحاء جسدى وبين الم الكدمات التى سببها الحادث واحببت الم الشهوة والم الوجع معا وبدا ماجد بتقبيل كل سنتيمتر وكل شبر بجسدى حتى وصل الى كسي وبدا بلحسه وتذكرت حلمى وانا فى المستشفى انه يتحقق وماجد ياكل كسي كوحش وانا اتاوه بقوه وتتعالى اهاتى ويرتفع جسدى وينخفض وها هى شهوتى تاتى على لسان ماجد ويقوم محتضننى ويحملنى وانا عارية بين ذراعيه ودخلنا الى غرفتى والقانى على السرير وهو يقف امامى ورايت زبره لم يكن كبيرا ولكنه عريض وراسه كبيرة واخذته بين شفتى وبدات بمصه اكثر فاكثر وهو يخور ويتاوه من الشهوة واحسست بانه قارب على القذف فجذبته الى السرير وارقدته على ظهره وقمت انا كى اجلس على زبره اوووووه انه ساخن جدا وامسكته واقتربت به من كسي وهو فى عالم اخر ونزلت على زبره وادخلت راسه بكسي انه كبير وتلك المرة الاولى التى يدخل فيها زبر رجل بى فى وعيى مع اعتبارى ناجى صديق لمياء الذى فض بكارتى كأن لم يكن واحس ماجد بضيق كسي فدفع زبره بقوة داخلى وانا اصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه واحسست ان العالم اجمع سمعنى وهو يمسك ببزازى ويدفع زبره اكثر واكثر سريعا بخبرة وحنكة وانا انتفض من فوقه وهو يتاوه من الشهوه ويقترب من سكب لبنه واخرج زبره وانطلقت شهقة قوية منى واحسست بدفقات لبنه تاتى على مؤخرتى وهى ساخنة تماما وارتميت فى حضنه وخارت قوانا ونمنا فى سبات عميق ضوء تسلل الى عينى ففتحت عينى انها الشمس قد اشرقت فرفعت راسي ونظرت من حولى لم اجد الا انى عارية بغرفة منزلنا القديم فانتفضت ماجد اين ذهب وقمت وانا انادى ولكن لم تاتينى اجابة وخرجت الى الصالة ابحث عنه والصالون ووجدت ورقة ففتحتها فوجدت ماجد قد ترك لى رسالة مفادها انه اضطر الى المغادرة الى منزله وانه سوف يتصل بى اليوم لامر هام وما ان انتهيت من قراءة الرسالة حتى وقعت عينى على شئ ملقى على الارض انها حافظة نقود وامسكتها انها لماجد وبها بطاقة هوية مكتوبة بالعربية ماجد احمد البسيونى واظلمت الدنيا امام عينى ............انتهى الجزء السادس الجزء السابع مادت بى الارض هل ما أراه حلم ام تشابه اسماء أم ماذا هل أقمت علاقة محرمة مع اخى أم انا احلم …. دق جرس الباب فخرجت من أفكارى وهرولت لارتدى ملابس تستر جسدى واتجهت إلى الباب وفتحت فاذا بى اجد لمياء ومعها رجل اربعينى وسيم للغاية واندهشت وهى تقول ممكن ادخل وهى تتقدم نحوى وتدخل إلى الشقة معه وأغلقت الباب وهى تجلس على الانترية وهو جوارها وانا اسالها كيف وصلتى الى هنا وكيف عرفتى انى هنا وانهلت عليها بالأسئلة ضحكت ضحكة مجلجلة وقالت اهدى وهاقولك وهى تنظر الى جسدى حيث كنت البس روب حريرى قصير وتظهر من تحته حلمات صدرى وقالت انا سألت منى عنك وعرفت انك فى المستشفى وعرفت ان فى واحد اسمه ماجد هو اللى خرجك من المستشفى ياترى بقى ماجد كان معاكى امبارح شكله ظبطك وضحكت ضحكة عالية اصابتنى بالجنون ورحت اعنفها وحاولت طردها لكن الاربعينى قام مسرعا واحتضنتنى لمياء معه والصقت ظهرى الى الحائط وهى تكبل يدى فوق راسي وتقترب بشفايفها من رقبتى ومعها الاربعينى ايضا وتقول لا انتى نسيتى انك بتاعتى وبتاعة صاحبى ده احنا اللى فتحناك يا حلوة ولعلمك منى كانت عارفة ان صاحبى ده نفسه فيكى وهنا أحسست بالف صاعقة تضرب راسي ولمياء تكمل قائلة أيوة منى انتى فاكراها متعرفش ان الحفلة كانت عليكى لو عجبتينى وعجبتى صاحبى وطلعتى بنت بنوت وانتى عجبتينا اوى وهنا تركتنى هى والاربعينى صديقها ناجى حينما لمحت الدموع تنساب على خدى واقتربت واحتضنتنى بهدوء وهى تقول انا مش هانكر انى حبيتك بس انا وهو – وكان أخرس - وهنا قاطعتها ومين اللى كنتى نايمة معاها يوم الحادثة ومنى بتتفرج عليكى وانتى بتنيكيها وضحكت لمياء وقالت لا دى حبيبتى وبتيجى وقت ما اطلبها وسألتها ومنى بقى ايه ميولها ودورها وقاطعتنى لمياء قائلة عاوزة تعرفى كل حاجة بسرعة كدة طيب تعالى نقعد فى اى مكان انا وصاحبى الاخرس ده ناجى اللى فتحك واحكيلك كل القصة من اولها وقمت مسرعة وليست ملابسي وانا يقتلنى فضولى ودموعى تنساب دون أن ادرى على ما اعيشه وخرجنا انا ولمياء وصديقها الاربعينى الاخرس ابو عذرتى ناجى وجلسنا بمطعم هادئ حينما دخلنا إليه عرفت انها زبونة دائمة الزمان حيث جلسنا فى منضدة بعيدة عن الزبائن وقام الجرسون بتقديم طلبات معينة تطلبها لمياء دائما وجاء فتى يحمل الشيشة واعطى إليها المبسم وانطلق الدخان ومعه لمياء تحكى لى انها تعرفت على منى فى أوروبا فى إحدى رحلاتها هناك وان منى كانت تعيش حياة بائسة لا تملك إلا ما يكفيها من معيشة وأنها كانت على علاقة بشاب خليجى واقامت معه علاقة وتركها وأنها منذ ذلك الوقت كرهت الرجال وكانت تعمل كى تدفع ايجار الغرفة التى تعيش بها وأنها حين راتها احبتها وكانت فى إحدى المحال تقدم الطلبات وعرفت انها مصرية وتعرفت عليها واقنعتها انها تريد أن تدعوها الى العشاء بشقتها حيث أن لمياء تملك شقة بذلك البلد تقيم بها كلما حضرت إليها كانت الساعة الثامنة حين أنهت منى الشيفت الخاص بها وكان الجو قارص البرودة وخرجت من باب المطعم وسمعت من يناديها: منى ...منى هااااى ونظرت منى الى تلك السيارة فوجدت لمياء تجلس بها وتشاور لها واسرعت منى إليها اهلا مدام لمياء قالت لمياء اركبى يا منى الجو برد وركبت منى وهى تفرك يديها ببعضهما ولمياء تقول لها الجو برد اوى النهاردة تعالى نروح البيت عندى نتعشي ونتكلم فقاطعتها منى معتذرة إلا أن لمياء أصرت فاستسلمت ووافقت على أن تقوم لمياء بتوصيلها بعد العشاء وقالت لها انا أما بلاقى حد من مصر فى الغربة ما بصدق امسك فيه بتوحشني مصر اوى وهى تطلق ضحكة عالية وسألتها منى عن ماتفعله هنا فأجابها انا عندى شركتين استيراد وتصدير غير أسهم فى شركة بترول من زواجى السابق وباجى هنا اتابع الشغل وفى شركة مقاولات صغيرة بتاعتى ف مصر بسلى وقتى بيها فسالتها منى عن اسمها فاجابتها اسمها لمياء للمقاولات فشهقت منى وقالت اللى بتبنى المدن الجديدة فضحكت منى قائلة أيوة هي وتبادلنا أطراف الحديث حتى وصلت لمياء الى ميدان شهير واقتربت من ناطحة سحاب اعرفها جيدا حيث أنها من اشهر واغلى المبانى السكنية ودلفت الى الجراج وركنا السيارة ومنى فى قمة ذهولها وصدمتها مما ترى واستقلتا المصعد الى الدور الاربعين حيث شقة لمياء وما أن فتح باب المصعد حتى وجدت منى نفسها بساحة استقبال شقة لمياء وهناك فتاتين من جنسية اوروبيه تقفان بملابس مثيرة تنتظران وصول لمياء وما أن خرجت من والمصاعد حتى اقتربت احداهن من منى تنزع معطفها وتأخذ منها الحقيبة التى تمسك بها وجلست لمياء وهى تدعو منى للجلوس جوارها على تلك الأريكة واحدة الفتيات تاتى بكاسين من النبيذ الاحمر وتقدمه الى منى ولمياء ولمياء تقول اوعى تقولى انك مش بتشربى انسي مصر انتى فى أوروبا وضحكت ومنى تجاوبها لا بشرب ورفعت الكاس على شفتيها ولمياء تنظر إليها ببريق عينين يوحى انها قد وجدت مبتغاها مضى الوقت ومنى ولمياء تتبادلان الحديث بعد إنهاء العشاء وكانتا قد شربتا الكثير من أنواع الخمر وطلبت لمياء من منى أن ترقص لها رقصة شرقية وكانت الخمر قد لعبت برأس منى وقامت وهى تترنح من تأثير الخمر وتمايلت مع الموسيقى ولمياء تاكل كل تفاصيل جسدها بعينيها وتنظر الى بزازها التى تنتفض بمحبسيهما تحت الملابس وحلماتها التى تتوارى من خلف الملابس وقامت لمياء وكانت قد وصلت إلى قمة هياجها على منى وبدأت تجاريها فى الرقص وهى تلتصق بجسدها وتمد يدها الى مواضع بجسدها وتشير لصديق أوروبى لها أعجبته منى واشتهاها يدعى جيمس ومنى لا تدرى من تأثير الخمر أن لمياء تمهد كى تلتهمها مع الشاب الأوروبى جيمس فهى اليوم فريسة كان تأثير الخمر مع رقص منى ولمسات لمياء والشاب الأوروبى له مفعول السحر فقد بدأت منى تقترب من لمياء دون أن تدرى أن لمياء تبيت النية كى تساعد الشاب الأوروبى جيمس فى أن ينيكها فقد اعجبه جسدها وبدأت لمياء فى خلع فستانها والشاب خلع ملابسه وبدآ فى الاقتراب من منى وهى تضحك وتحتضن لمياء بمؤخرتها وكذلك الشاب الأوروبى جيمس معا ولمياء والشاب يجذبانها نحوهما ويمدان يديهما يقتربان من بزازها فى حذر وقالت لها انتى ما اتحرتيش اقلعى الهدوم دى وبدأت تمد يدها تساعدها ومنى تضحك ضحكات سكرى ولا تدرى ماذا تفعل حتى جردتها لمياء والشاب تماما من ملابسها وهنا انقضت لمياء والشاب جيمس على بزاز منى بفميهما والتقما الحلمة وبدآ فى مصها وأدخلا أيديهما يغوصان فى أنحاء لحمها وثنايا جسدها وبدأت منى تخور قواها وتستجيب لنداء جسدها فكم اشتاقت منذ ثلاث سنوات للجنس بعد أن انتهت علاقتها بالشاب الخليجى فهد وافقدها عذريتها وبدأت منى تتاوه ولمياء والأوروبى يداعبان بزازها تارة بيديهما وتارة أخرى بفميهما ويمصان حلماتها المنتفضة وقد خلعت هي الأخرى ملابسها تماما وكذلك الشاب الأوروبى ونام الثلاثة على أرضية الانترية وبدأ تلاحم الأجساد الثلاثة وانطلقت الاهات ولمياء والشاب يلتهمان جسد منى شيئا فشيئا يداهما تداعبان كسها تارة وبزازها تارة واهات منى تتعالى حتى وصلت لمياء والشاب بلسانيهما الى كس منى وبدأت ف الصراخ وتقول لها نيكونى ااااه اوووى كسي مولع ولمياء والشاب ياكلان بظرها بشراهة واحست منى بيد بدأت تداعب بزازها ولكن من الخمر لم تستطع تمييزها إنهما الخادمتان فلورا ولوريلاى قد انضمتا باوامر مخدومتهما لمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس الى الحفل المقام على منى وكان احداهن تدعك قضيب الشاب الأوروبى الأغرل الأقلف الأغلف وتداعب بيضاته فى كيسها وتلف يدها الأخرى حول جسده تداعب ردفيه والأخرى تداعب بزاز منى وهى فى عالم آخر من النشوة وقد باعدت بين فخذيها ونزل الشاب بقضيبه يداعب بظر منى وتارة يدعك راسه الغلفاء على فتحة كسها وهى تتاوه واحدى الخادمات تمسك بفخذى منى حتى يستطيع جيمس صديق لمياء أن يفعل ما يشاء وفجأة طعن منى بقضيبه فى كسها واطلقت منى صرخة الم وشهوة واحست بالقضيب يغوص بها وبدأ صديق لمياء جيمس فى ايلاج قضيبه بسرعة وقوة والفتاتان فلورا ولوريلاى تقيدانها وهى تتاوه وترجو الرحمة من صديق لمياء كى ينيكها نعم انها تتذكر طعم القضيب والشهوة كسها تذكر كم كان ياتى عسله على زبر فهد واختلطت اهات منى باهات جيمس صديق لمياء وهو يئن كالوحش الثائر وقد كانت إحدى الخادمتين تداعب بزاز لمياء وهى تدعك بزاز منى وصديقها الشاب الأوروبى جيمس ينيك منى بقوة حتى اتت منى بشهوتها وقام جيمس صديق لمياء باخراج قضيبه من كس منى ونام ولمياء أرضا وطلبت من منى أن تلحس كسها وتمص قضيب الشاب وقامت منى بلحس كسها ومص قضيب الشاب بمساعدة الخادمتين فلورا ولوريلاى واهات لمياء وصديقها جيمس تعلو وتعلو حتى اتت بشهوتها هى الأخرى ثم عاد الشاب الاوروبى ينيك منى تارة فى طيزها وتارة فى كسها وتارة تجلس عليه وتارة واقفة وتارة جلوسا متواجهين وتارة جنبا لجنب وتارة بالوضع الكلبى حتى شهق واتى لبنه غزيرا فى اعماق مهبل منى ومن هول التعب استلقيا أرضا جوار لمياء حتى يلتقطا انفاسهما … سالت نهى لمياء وهى فى قمة صدمتها مما حكته لها لمياء عن لقائها الاول بمنى ولكن منى ماكانتش عذراء ليه نمتى معاها انتى والشاب وايه اللى شدكم فيها ضحكت لمياء وقالت يا نهى منى كانت تحت نظرى من شهور وكنت عاوزة اتمتع بيها وكمان صاحبى الاوروبى كان نفسه اوى فيها لاسباب كتير أولها أن فهد اللى كانت مرتبطة بيه هو اللى حكالى وحكاله عنها انها أستاذة جنس وبتعشق الجنس جدااا وانتفضت نهى من هول الصدمة وسرحت بأفكارها هل هى الأخرى كانت هدفا من أهداف لمياء ام ماذا ….. الجزء الثامن مضت دقائق ولمياء وصديقها الشاب الاوروبى جيمس ومنى مستلقون أرضا وانسحبت الخادمتان فلورا ولوريلاى فى هدوء وقالت لمياء لمنى تعالى خدى شاور وارتاحى عندى الليلة انتى شاربة ومش هاتعرفى تروحى وقامتا ومعهما الاوروبى متجهين إلى الشاور وأخذوا حماما ساخنا سويا جعل منى تستفيق من الخمر وبدأت تسأل لمياء وصديقها جيمس لماذا حدث ذلك وكيف ولم يفهمها الشاب فهو لا يفهم العربية ولمياء تضحك وقالت لها انتى لسه شفتى حاجة وضغطت زر بجوار السرير فاذا بشابين اوروبيين اخرين وسيمين ياتيان عاريين تماما وكل منهما يلمس جسد الأخر وبلغة إنجليزية خالصه قالت لهما لمياء عاوزة اشوف منى وانتو بتنيكوها ادامى واقترب الفتيان البارعان فى فنون الجنس مكسيم ووليام من منى وبدا فى خلع روب الاستحمام عنها وبدا فى تقبيل جسدها ورقبتها ومنى لا تقوى على المقاومة اطلاقا اهى نار الاشتياق للجنس أم الخمر ام رغبة فى الشبان الاوروبيين كانت مكبوتة بداخلها نعم انها الرغبة فى ممارسة الجنس مع اوروبى لم تذق طعمها منذ أن حدثت مرة واحدة مع شاب اوروبى هو ابو نهى – فض بكارتها واعادتها بعملية - وكانا فى سن المراهقة ولم يكونا يعرفان انها رغبة تبقى مع الانثى طوال حياتها تولد بها وتموت بها وبدأ الفتيان مكسيم ووليام بمص ولحس انحاء جسد منى وهى تتاوه وتقول بالإنجليزية كفى stop واطلقت لمياء ضحكة عالية وهى تقول لها ياشرموطة اتكلمى عربى احسن بيفهموا العربى وانا عاوزة اشوفك لبوة على الاخر وصدمت منى من مايقوم به الفتيان مكسيم ووليام لقد جعلتها شرموطة بحق ترغب في النيك باى وسيلة ولمياء تشاهدها وهى فى قمة شبقها وتلمس بزازها وكسها وضغطت لمياء الجرس مرة أخرى فدخل الغرفة رجل طويل القامة اشقر الشعر ضخم الجثة كالاسكندنافيين عار تماما وقالت بالإنجليزية Tom do it هيا يا توم افعلها. واقترب العملاق الاسكندنافى من منى التى كانت لا تشعر الا بلمسات الفتاتين فلورا ولوريلاى وفتحت عينيها وصدمت من رؤية الاسكندنافى حاولت أن تهرب ولكن الفتيان مكسيم ووليام امسكوا بها واقترب توم بحقنة من ذراعها وغرزها به مع صرخة الم وضحكة عالية من لمياء وخارت قوى منى وبدأت تاتى وتذهب عينيها تجول بالغرفة وما هى الا ثوانى حتى أصبحت مخدرة لا تستطيع المقاومة وامسك بها توم ووضع قضيبه الطويل بفمها وبدأت فى مصه وهى لا تستطيع المقاومة والفتيان مكسيم ووليام يجولان ويصولان ب جسدها وأخرج توم زبره الابيض من فمها ورفع مؤخرتها وغرس زبره ليطعنها بكسها دفعة واحدة وبدأ توم ينيكها بقوة وعنف وهى تتاوه لا تعلم هل هو الم أم شهوة وقد اقترب من القذف فامرته لمياء أن يقذف على جسدها وأطلق توم لبنه على ظهر منى وتطاير السائل المنوى حتى وصل إلى مؤخرة رأسها وشعرها ولمياء تقول لها ايه رايك بقيتى شرموطة ليا واطلقت ضحكة عالية اختفت معها الدنيا من حول منى وذهبت بها إلى عالم آخر وأفاقت بعد قليل من شدة المتعة وقضيبا الفتيان مكسيم ووليام يدكان كسها وطيزها معا وقضيب توم فى فمها لتمصه. الجزء التاسع جاء الجرسون كى يحمل الاكواب الفارغة وقطعت لمياء استرسالها فى القصة وذلك جعلنى أبادر مسرعة بسؤالها ولماذا قررت أن تحكى لى كل تلك الأحداث . نظرت لى لمياء واقتربت قليلا منى وهى تقول لانى حبيتك حبيت براءتك قطع حديثنا رنين هاتف لمياء وأحسست أن الهاتف يحمل شئ غير طبيعى واقفلت المكالمة ونظرت إلى قائلة انتى ماجد دة تعرفيه منين وايه حكايته فاجبتها أنه صدمنى بسيارته وهو من نقلنى الى المستشفى قاطعتنى وليه راح البيت عندك فقلت لها أن حافظة نقود وجدتها ف الصباح داخل الشقة ويبدو أنه جاء يبحث عنها فصمتت لمياء فطلبت منها أن تغادر حيث انى احس ببعض الدوار واريد أن اعود الى المنزل . عدت الى منزلى وانا فى حالة من الذهول لا اعرف ماذا حدث ولا ما سوف يحدث جلست على كرسي الصالون لا استطيع أن اتحرك ولا اقدر على استيعاب ماحدث لى وتهت بافكارى حتى دق جرس الباب ففزعت كنت خائفة لا اعلم من ياتينى فى هذا الوقت واقتربت من الباب وانا تترقب ونظرت من العين السحرية لاجد ماجد ففزعت وأخذ يدق جرس الباب باصرار مما اضطرنى لفتح الباب ووجدت علامات القلق على وجهه وهو يسالنى اين كنتى لقد جئت عدة مرات أطرق الباب دون مجيب فقلت له انى كنت بالخارج فسالنى هل استطيع الدخول حتى اتحدث معك بأمر هام فدعوته للدخول وجلس وهو متلهف كى يطمئن على وسألته عن حافظة نقوده فاجابنى أنه لا يعلم أين هي فاعطيته إياها وهو يمسك بيدى ويقبلها وينظر إلى عينى مباشرة ويقول امى وابى يريدان أن يتعرفان عليكى وانت مدعوة لقضاء يوم غد فى فيلتنا بالعين السخنة وقاطعته وانا اسحب يدى من يده بهدوء لماذا ومن اين يعرفون ولماذا فضحك ماجد وهو يقترب منى ويضمنى بذراعيه ويقول إن أمه جاءت الى المستشفى تطمئن على صحتى حين كنت بالغيبوبة وأنها تصر على التعارف بينى وبينها وقطع حديثنا رنين هاتفه فحاول الاتصال واذا به يعطينى الهاتف لكى ارد فاندهشت وأخذت الهاتف فاذا بصوت سيدة تقترب من منتصف الاربعينيات تسالنى بود وحب ودفء عن صحتى وكيف احوالى وأنها تنتظر لقائى غدا وانهت الاتصال واعدت الهاتف الى ماجد وانا لا اعلم ماذا افعل. قطع ماجد افكارى وهو يقترب ويقبل وجنتى ففزعت وابتعدت مسرعة وانا انتفض فاندهش ماجد متسائلا هل هناك شئ حدث منه يضايقنى فأجبته لا ولكنى لست فى حالة نفسية مستقرة فاقترب ماجد منى واحاطنى بزراعيه ووضع راسى على صدره وهو يخلل شعرى بأصابعه ويربت على ظهرى وكم أحسست بالامان فى هذا الحضن لم احس الأمان منذ شهر عندما انقلبت حياتى المستقرة الهادئة الى جحيم ودائرة لا اعلم منتهاها وتركت نفسي بين ذراعيه وهو يربت على ظهرى وبدأ بمداعبتى وانا لا أشعر الا بحضنه فقط وبدأت يده تتسلل إلى بزازى وتداعبها بخفة وشفتيه تتلمس طريقها إلى عنقى وأحسست أنه فى طريقه إلى نيكة وانتفضت وحاولت أن أبتعد ولكنه حملنى بقوة جعلتنى لا استطيع الهروب واستسلمت له وانا لا استطيع ان ابوح به عما بصدرى ووجدتنى فى ثوانى معدودة على السرير عارية تماما وحافية وماجد بين افخاذى ويلحس بظرى بنهم واهتياج غير عادى وانا اقاوم فى اعماقى تلك الشهوة الجنونية التى يحاول ماجد اشعالها بجسدى ويده تعتصر بزازى وتداعب حلمات بزازى واهاتى تقاوم أن لا تخرج حتى ادخل لسانه وحركه فى مهبلى مما جعل جسدى ينتفض وتنطلق شهقة من حلقى قوية واهات تتبعها وكانت بمثابة اذن لماجد كى يكمل مايفعله وبدأ يسبح بشفاهه على جسدى حتى وصل إلى بزازى وزبره يتخبط باشفار كسي يطلب الأذن كى يدخل الى أعماق مهبلى ويغوص حتى بوابة رحمى وقد بدأ دفع ماجد زبره بقوة جعلنى اتاوه بشدة وانا اغرس اظافرى بظهره واهاتى تتعالى وهو يزداد هياجا ويمطرنى بكلام يزيد من اثارتى ويقول لى بنيكك يا لبوتى كسك دة بعشقه عاوز افضل انيكك للصبح وانا لا استطيع ان اتجاوب معه الا باهات وتوسلات كى يتركنى وهو يزداد بغرس زبره بقوة اكثر فاكثر ويمطرنى بألفاظ بذيئة كشرموطة ومتناكة ولبوة وينظر إلى وعينيه بها هياج لا حدود له ولم استطع أن استمر أكثر فى مقاومة شهوتى واستسلمت له وأخرج زبره ووضعه بكسي من الخلف وامسكنى من وسطى بيد وبيده الأخرى يجذب شعرى وهو يغرس زبره فى كسي اكثر واكثر ويضربنى على طيزى تارة ويضع إصبعه قرب فتحة طيزى تارة اخرى وتارة يعتصر بزازى ويشد حلماتى ويجعلنى اصرخ أكثر فأكثر وأحسست أن ماجد أصبح مجنونا بكسى وجسمى ولا يريد أن يشبع منى ويصر على إيلاج زبره بقوة فى كسي وهو يقول لى انتى ملكى شرموطتى وحبيبتى وزوجتى ووقعت الكلمة على راسي وقع الصاعقة مما جعلنى استفيق مما انا به من شهوة كيف ماجد يرانى زوجته لايمكن لايمكن كيف أنه لايعلم الحقيقة لو علمها ماذا سيحدث وكيف اهرب منه لو علمها وإذا بماجد يخور ويثور وزبره ينغرس كسيف حتى كاد أن يمزق احشائى وانطلقت دفقة من منيه فى رحمى جعلتنى انتفض واصرخ بهستيريا وهو يدفع زبره بكسر اكثر فأكثر وثبتنى بيده حتى يفرغ كل مابزبره من لبن ولم انكر اننى أحسست بانفجار ماسورة لبن لا تنتهى بكسي وانا اصرخ ليس من الشهوة ولكن من الفزع هل يمكن ان احمل من ماجد وانتفضت واسرعت الى الحمام وأغلقت الباب خلفى وهو يحاول أن يعرف ماذا حدث ويطرق على الباب وانا ابكى بقوة وطلبت منه المغادرة وتركى فاستجاب ماجد بشهامته واعتذر لى أن كان قد صدر عنه اى شئ قد ازعجنى وغادر وسمعت باب الشقة يغلق فخرجت من الحمام عارية حافية ودموعى تبللنى وتركت جسدى يرتمى على السرير ورحت فى سبات عميق …. الجزء العاشر جرس الهاتف يدق متواصلا دون انقطاع مما جعلنى اصحو من نومى ونظرت من يتصل فاذا هو ماجد وترددت فى الإجابة لقد اتصل بى 30 مرة وقررت أن أرد وهو يرد بلهفة فى صوته انتى كويسة هو انا زعلتك ايه حصل امبارح فأجبته انى نفسيا غير مستقرة فقاطعنى قائلا ربع ساعة واكون عندك تكونى لابسة واغلق الهاتف فقمت من السرير لاجد نفسي عارية حافية وكسي ملئ بسائل شهوتى ودخلت كى اخذ دش واستعد كى اكتشف عالما جديدا واعرف حل لغز حياتى وما يقلقنى … انهيت ارتداء ملابسي ودق جرس الباب وها هو ماجد يستقبلنى بباقة من الورود وبها بعض أنواع الشيكولاتة من افخر الانواع وبيده الأخرى علبة صغيرة مغلقة وما أن دخل حتى جذبنى من يدى وركع على ركبته ويفتح العلبة واذ به خاتم من الالماس يبرق بريقا أخاذ ويقدمه لى وهو يمسك يدى ويطلب منى الزواج فاندهشت ولم استطع أن اتكلم وماجد يخرج الخاتم من العلبة ويضعه باصبعى ويقبل يدى وانا احاول ان اخرج الكلمات من بين شفتى ولكنها أبت أن تخرج وسالت دموعى واهاتى بصدرى لا يمكن أن يحدث يا ماجد فاندهش ماجد من اجابتى وسالنى هل هو اعتراض على شخصه ام ماذا فأجبته انت لا تعرف عنى اى شئ ولا عن حياتى السابقة ولا من أهلى ومن أكون فقاطعنى ماجد ضاحكا حبيبتى نهى بلاش كلام افلام الابيض واسود دة يالا بينا علشان نلحق ميعادنا وجذبنى من يدى وانطلقوا كى نلحق باهله بالعين السخنة كان ماجد يقود السيارة ويده تحتضن يدى وكل ثانية يقبلها وهو يقول لى من كلمات الغزل ما يجعل اى فتاة تذوب عشقا بهذا الشاب الا انا لقد كنت اعيش بهاجس هل لو علم ماجد الحقيقة التى اعرفها ماذا يكون نظرته لى ماذا سيحدث كنت سارحة بافكارى وهو يقود مسرعا وها نحن وصلنا الى فيلا تطل على البحر بإحدى القرى السياحية المعروفة بالعين السخنة والبوابة يفتح لنا باب الفيلا الحديدى وما أن دخلنا حتى رأيت حديقة كبيرة وشاب وفتاة يسرعان إلى السيارة وهم يضحكون وينادون على ماجد. كان الشاب يقاربنى فى العمر التاسعة عشر أو العشرين والفتاة فى سن المراهقة ترتدى مايوه بيكينى قطعتين يظهر مفاتنها كلها والشاب يرتدى مايوها. وما ان توقفت السيارة وخرج منها ماجد حتى انقض عليه الشاب والفتاة وبدأت الفتاة بتقبيله بقوة ويده تحتضن جسدها وأحسست بنار غيرة انثى تشتعل بى والشاب هو الآخر يحتضن ماجد وهو يضحك ويقول بس كفاية انتو كمان وحشتونى والتفت إلى بالسيارة اعرفكم بنهى وفتح لى باب السيارة ونزلت منها واقتربت الفتاة احتضنتنى وقبلتنى وهى تقول انا مى واقترب الشاب مصافحا قائلا أنا سليم وماجد يقول لى دول بقى اخواتى اللى بعشقهم وكل حاجة فى دنيتى قاطع ماجد صوت رجولى فالتفت فإذا هو رجل فى الخمسين من عمره ذى جسد رياضى يرتدى شورتا وتى شيرت ونظارة شمسية فانطلق ماجد ومى وسليم الى الرجل وقبل ماجد يد الرجل واحتضنه قائلا ازيك يا بابا فاندهشت من تلك الكلمة التى صدمتنى ماجد كان يقول لى أن والده توفى فمن يكون هذا الرجل. قطع شرودى صوت الرجل قائلا بمزاج اكيد انتى نهى اللى جننتى ماجد ؟ وهو يقترب منى مصافحا فصافحته وانا ابتسم ابتسامة بلهاء لا اعرف هل اضحك أم ابكى مما انا به وقال ماجد بابا عماد الرافعى رجل اعمال وصاحب توكيلات سيارات ومصنع تجميع سيارات بامريكا اللى ربانى وكبرنى واتى صوت نسائى قائلا ونسيت ماما يا ماجد فالتفت فإذا هى سيدة قمحية البشرة ذات قوام ممشوق وهى تقترب من منتصف الثلاثينات ولكن بدأ الشعر الابيض فى التسلل إليها جعل لها وقارا كأنها سيدة فى الاربعينيات انها مدام سامية والدة ماجد واقتربت منى مصافحة ومقبلة وعيناها تتفحصنى وبها نظرة رعب عرفت منها أن سامية أصابها ما اصابنى من هاجس ولن ينتهى هذا الهاجس الا باكتشاف الحقيقة …. دعانى عماد والد ماجد الى الجلوس وجلسنا جميعا على الطاولة بالقرب من حمام السباحة وانطلقت مى مستاذنة والقت بجسدها الشاب أمامنا فى الماء وانطلقت الضحكات من عماد وزوجته وسليم وماجد يمسك بيدى وهو يجلس جانبى ويقول دى مى اللى مجننة البيت كله فابتسمت وانا أنظر خلسة الى سامية واجدها تتفحصنى جيدا وتنظر متاملة ملامحى بشدة وعمق وفى عينيها رأيت الإجابة اننى اشبهها نعم بيننا قواسم مشتركة رغم فارق السن الكبير بيننا ولكن الدم الذى يسرى فى عروقنا واحد هل اجزم بالاجابة أم أنها صدفة قطعت افكارى سامية وهى تقول لى انتى فى الجامعة يا نهى فأجبتها نعم المفروض اكون فى تانية بس لظروف وفاة اهلى اعتذرت عن السنة اللى فاتت وهادخل السنة دى الامتحانات فأجاب عماد ربـنا يوفقك يا بنتى واحنا اهلك ماتعملش فرق فتصنعت ابتسامة واجبته طبعا يا اونكل وانا ارمق سامية خلسة وهى تتفحصنى وبادرت متسائلة انتى مالكيش اى قرايب فأجابها ماجد بحدة مدام منى اللى فى الكومباوند معانا قريبتها فأجابت سامية اااااه منى اللى ساعدتك يا عماد انك تتعرف على مدام لمياء وجابتلك خصم على الفيلا فاحمر وجه عماد قائلا نعم هى واما انا فكنت فى اشد حالات الذهول لمياء مرة أخرى حضرت شابة وهى تقدم لى العصير وتعطى الهاتف للسيد عماد قائله أنه هناك مكالمة له واجاب عماد الهاتف قائلا اهلا اهلا انتى فين يا لمياء هانم كدة برضه سامية والولاد نفسهم يشوفوكى وهنا وقعت من يدى كوب العصير واندهشت سامية وماجد وقام سليم بمساعدتى على تنظيف يدى وجاءت احدى الخادمات كى تنظف اثار ماحدث وسامية تقول لى فداكى وانا لا اعرف كيف اهرب واستاذنت أن اذهب كى اغسل يدى وقادتنى الخادمة الى الفيلا وانا لا اعرف مايحدث هل تتبعنى تلك السيدة هل تعرف أن ماجد يريد الزواج منى ام ماذا ودخلت الحمام وأغلقت الباب خلفى وانهرت باكية لا اعرف كيف اهرب منها واين اذهب هل اصبحت فى دائرة ممتلكاتها أم أصبحت عاهرة لكل من يريد الجنس تمالكت اعصابى وقررت أن اعود الى ماجد وأهله وان احاول ان اعرف هل ماجد هو اخى كما رايت فى أوراقه أم أنه مجرد تشابه اسماء خرجت من الحمام واتجهت إلى الحديقة لاجد عماد غير موجود وسليم وماجد يقومان بالشوى للغذاء وسامية جالسة كملكة متوجه لهذا المنزل ورمقتنى بنظرة متفحصة وهى تشعل سيجارة لها وتسالنى انتى بابا اسمه ايه ومن عيلة مين أجبتها اسمه احمد واحنا جذورنا من الوجه القبلى فاومات براسها وهى تنظر الى قائلة انا حاسة انى شفتك قبل كدة زى ما تكونى اعرفك فى بينك وبين ماجد ابنى تشابهات غريبة لولا انى اعرف ان مى وسليم بس هما اخواته كنت قلت انك أخته . صدمتنى كلماتها وحاولت أن اتمالك اعصابى فابتسمت متصنعة الخجل ميرسي لحضرتك انا اتمنى اكون زى مى وسليم بنتك فضحكت سامية اكيد يا نهى انتى بنتى واللى تحب ماجد لازم احبها لان ماجد مش ابنى دة عمرى حبى الاول اللى عرفت معاه معنى الحب . أحسست أن سامية تبعث الى برسائل مشفرة كى تاكد لى حدسى وما رأيت. قطعت حديثنا مى وهى تجرى ناحيتنا قائلة يالا يا نهى تعالى انزل معايا البيسين فأجبتها انى لا املك مايوة فضحكت قائلة تعالى نقى من عندى اللى يعجبك المايه حلوة وجذبتنى من ذراعى واتجهت إلى غرفتها ودخلنا وما أن دخلنا حتى فتحت أحد ادراج الغرفة ودعتنى كى انتقى واحد من المايوهات وهى تخلع المايوة الذى ترتديه وتبقى عارية تماما وحافية واقتربت منى تخلع عنى ملابسي حتى صرت عارية حافية مثلها وأحسست أن تصرفاتها غير مفهومة هل هى شقاوة فتاة صغيرة ام ماذا واسرعت تناولنى مايوة بيكينى قطعتين لونه برتقالي وهى تقول اكيد دة هيبقى عليكى تحفة واقتربت تضعه على جسدى وانا احاول أن أبتعد عن لمساتها ولكنها انقضت فجأة على صدرى تمسكه وهى تقول بزازك حلوة وهيجتنى اوى كان معاه حق فعلا فابتعدت منزعجة وانا اقول مين ده فضحكت مى وهى تقول صاحب لمياء الاخرس ناجى معاه حق انه يحب جسمك انا شفت الفيديو كله وهو بينيكك ويفتح كسك وينزل دم بكارتك على زبره. ثم تركتنى ذاهلة وابتعدت قليلا لأرتدى البكينى بقطعتيه لأغطى نهدى وكسى عن عيونها الشقية. ثم دارت بجسدها حول نفسها قائلة ايه رأيك فى جسمى بيتهيألى مش فى حلاوة جسمك ولا طيزك ولا بزازك.. احمر وجهى من شقاوتها ولم أستطع الاجابة بشئ .. فسارعت لارتداء البكينى الخاص بها مرة أخرى وأخذتنى من يدى إلى حمام السباحة من جديد ونزلنا سويا فى المياه أمام عيون أبيها وأمها وعيون ماجد التى تلتهمنى.. وكان ماجد قد تجرد من ملابسه وارتدى مايوها أيضا ونزل معى وتنحت عنا مى لتسبح وحدها بعيدا عنا، وضمنى ماجد وهو يسبح بى فى وسط حمام السباحة حتى بلغنا الطرف الأبعد منه فقد كان شاسعا جدا مثل حمام السباحة بالبطولات الأولمبية طوله خمسون مترا وعرضه 25 مترا وعمقه عشرة أمتار.. فكانوا يروننا بصعوبة وانتهز ماجد تلك الفرصة ليقبل شفتى بحرارة وشراهة غير معهودة، قلت له بلاش عشان أهلك يشوفونا قال مش هيشوفونا من المسافة دى كلها وحتى لو شافونا هما اوبن مايندد قلت برضه اتكسف عيب وكانت يداه محتارتين بين ضمى والقبض على نهدى من فوق وتحت السوتيان البكينى وملاعبة شفاه كسى داخل كولوت البكينى، وقبلاته لشفاهى ووجهى وعنقى تزداد حرارة ثم توقف كعادته ليتأمل عيونى وكحلى ووجهى وأنفى وأذنى وشعرى طويلا، ابتسمت بخجل فأنا أعلم أنه سيبقى على هذه الحال لمدة طويلة إنه يغذى عينيه بسبحات وجهى كما يقول.. وانطلقت يدى دون ارادة منى تخرج زبره من مخبئه داخل المايوه وكان منتصبا ضخما بقوة وبدأت أدلكه وأدعكه فى هاندجوب ساخن على مهل، قال هامسا مين اللى فتح كسك قبلى يا شرموطة.. لأول مرة يسألنى هذا السؤال وشعرت بالتوتر قليلا وتجاهلت السؤال واستمررت فى امتاعه بيدى، كرر السؤال قلت وأنا أشعر بعيونه باثارة قررت أن أثيره أكثر وألعب معه لعبته قلت صاحب لمياء الأخرس .. شعرت بقضيبه ينتفخ أكثر ويكبر بشدة لم أعهدها ثم أبعد يدى ودفع زبره فى أعماق مهبلى بعد مداعبة شفاه كسى المورقة المتهدلة الغليظة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة فتاوهت وانا انظر لاهله واخوته ولمى التى تدنو منا وتبتسم ابتسامة خبيثة ثم قامت بحركة باصبعها داخل يدها الأخرى كناية عن النيك وغمزت لى، خجلت وشعرت باثارة شديدة فقبلت ماجد من شفتيه وعيونى على مى وأنا أريها عرضا مثيرا ويدها تختفى تحت الماء لتداعب كسها كما أظن، وبدأنا نتحرك أنا وماجد فى الماء بقوة خلال ممارستنا الحب الحلو والنيك الساخن ومى وأهله يروننا أجزم بذلك ويلحظون حركتنا التى تفضح ما نفعل.. وظللنا نتحرك طويلا حتى انتفضنا معا وأطلق ماجد لبنه الغزير فى أعماق مهبلى وكسى وأطلقت أنا عسل كسى على زبره المنتفض الضخم.. وكلانا يضم الآخر بقوة هيبة حتى هدأنا وعدنا إلى عالمنا .. وجرفت المياه آثار نيكتنا وعدلنا مايوهاتنا وبدأنا نسبح متجهين نحو أهله وخرجنا كل إلى غرفة على حدة لنجفف أجسادنا ونرتدى ملابسنا.. يا لها من نيكة مثيرة لم أفعلها من قبل فى الماء ومع من مع حبيبى ماجد.. يوم أن فقدت عذريتى - الجزء الحادى عشر ذكرنا الشخصيات فى بداية القصة قصة يوم أن فقدت عذريتى وفيما يلى سنعيد ذكر بعض الشخصيات ولكن مع مزيد من التفاصيل منى ابنة خالة أم نهى. تشبه مروة حسين جدا. منار مدبرة منزل منى.. لها علاقة رومانسية جنسية مع عبد العزيز ابن زوجة أبيها الجزائرى مثل أمه والذى توفى بحادث وحزنت عليه ثم أعجبت بسمعان المسيحى ابن زوج أمها اللادينى المسـلمة وأقاما معا علاقة رومانسية جنسية أيضا.. أسماء الراقصة التى تحضر وتحيى حفلات الزفاف والحناء وحفلات منى وصديقاتها، ولها ابن من اغتـصاب حصل لها من أحد الزبائن أو معازيم أحد الأفراح، وقد أقامت علاقة محارمية معه بعد ست سنوات من لقائها بمنى ونهى حين أصبح عمر ابنها تامر ستة عشر عاما واشتهاها وصدته بالبداية ثم ضعفت، وكان عمرها 31 عاما.. حسناء على علاقة محارمية طويلة ومتواصلة مع محمود أخيها الأصغر منها بسبعة أعوام وأبوها لاتينى متحول للاسلام من أمريكا اللاتينية وأمها مصرية مسـلمة وحسناء ملامحها لاتينية جدا ولها بويفريند عشيق لاتينى أيضا يدعى كارلوس فهى لا تفضل رجال مصر. ومحمود ملامحه لاتينية أيضا. حسناء تشبه نهى اسماعيل جدا. ناجى الأخرس صديق لمياء وفاتح كس نهى. مسـيحى. عدلى زوج هند .. طبيب مثل هند ريناتا عشيقة عدلى التشيكية.. طبيبة نورس طبيب سورى عشيق هند أرجون طبيب هندى عشيق هند مع نورس ندى زميلة وصديقة نهى فى الكلية والجامعة كلية الفنون الجميلة قسم النحت. وهى كانت على علاقة محارمية رومانسية شرجية وفموية فقط مع أبيها حتى توفى ثم أقامت علاقة مهبلية رومانسية جنسية لأول مرة بحياتها مع زميلها بالجامعة ممدوح. لمياء مسـيحية حمراء الشعر طبيعيا ناتشورال ريدهيد لأن والدها أوروبى أحمر الشعر وأمها مصرية مسـيحية مى أخت سليم وماجد وابنة أحمد البسيونى وسامية.. فض بكارتها رجل يابانى كبير السن يدعى هاروكى عن حب متبادل، ثم تعرفت بشاب صينى يدعى تشانج وأصبح حبيبها وبويفريندها وعشيقها. مى تشبه سلمى غريب جدا. سليم أخو مى وماجد وابن أحمد البسيونى وسامية.. بايسكشوال ومبادل فيرساتايل لأول مرة مع زميله وزميلته بالثانوية سعيد وشيماء ولم يعرف قبلهما أحد فض بكارتهما وفضا بكارته معا.. وهما عشيقاه بويفرينده وجيرلفرينده وهو عشيقهما بويفريندهما. أميرة الممرضة لاعبة باليه مائى بالأصل متزوجة ومنجبة تشبه ريم البارودى جدا .. يعشقها علاء أخو زوجها هانى الأصغر ومهووس بها صدته بالبداية فلورا ولوريلاى خادمتان لدى لمياء وعشيقتان لمنى.. كانتا تعملان نجمات بورن شهيرات بالبورن الأمريكى لفترة لكن رفضتا التمثيل مع الأفارقة السمر تماما، ورفضتا تكبير الجنبين أو النهدين، ثم اعتزلتا بعد زواجهما ببويفرينديهما خطيبيهما اللذين كانا من نفس مجال العمل فقد كانا نجمى بورن أيضا وقرر الأربعة الاستقرار والانجاب وتكوين أسرة. وتركتا لمياء أيضا والعمل معها. سامية مصارعة سابقة وكانت لها علاقات كثيرة ومتعددة مع عدة بويفريندات قبل لقائها بعماد، ومنهم أحمد البسيونى والد ماجد وسليم ومى الذين أنجبتهم منه بمساكنة ودون زواج رسمى مطلقا لكنهم مسجلين باسمه واسمها، وانفصل عنها بعد فترة قصيرة هى السنوات الثلاث التى أنجبت فيها أولادهما الثلاثة، ومن عشاق سامية الاوائل منذ كانت مراهقة – بسبب تنقلاتها الكثيرة - قبل لقائها بأحمد البسيونى رجل كونغولى زائيرى الأب أنجولى الأم يدعى كلود ورجل ايطالى يدعى أليساندرو ورجل ألمانى يدعى فيلهلم ورجل هندى أحمر ناتيف أميركان طويل الشعر وناعمه يدعى ريتشارد. وكان لعماد صديق يدعى سمير وهو أرمل توفيت زوجته وقرر عماد مشاركة سامية معه برضاها wife sharing عماد ليس له أولاد من صلبه من سامية ولكن أصبح له من عشيقته الآسيوية الصينية الأب اليابانية الأم. التى تدعى كايكو أو كيكو. سامية تشبه نجمة البورن المجرية أنجيلا أمبروس وحملية مثلها لمياء تشبه نجمة البورن فيكسين فوجيل وحوتية مثلها أميرة تشبه نجمة البورن الكلاسيكية أنيت هافين وقوسية مثلها هند تشبه نجمة البورن الاسبانية مارتا لا كروفت بعيونها الواسعة وشعرها الطويل أسماء تشبه نجمة البورن جيا بيدج وجوزائية مثلها نهى تشبه نجمة البورن جاى تايلور وسرطانية مثلها فلورا تشبه نجمة البورن الكلاسيكية سامانتا سترونج لوريلاى تشبه نجمة البورن ألكسيس تكساس وجها وشقرة شعر وجسما وعيونا وخطيب أو زوج لوريلاى البورنستار السابق المعتزل مثلها هو مصرى علمانى لادينى ربوبى أومنيزمى يشبه جدا جدو سامى منار تشبه نجمة البورن كيشا جراى كانت لمياء أقرب للديوثة الأنثى أو القوادة لكن دون تقاضى أموال أو البصباصة يعنى كانت تعشق ايصال الرجال الاوروبيين او الهنود او الاسيويين او الشوام او المغاربة لفتيات ونساء مصريات سواء بنات بنوت عذارى او مطلقات او ارامل او متزوجات او حبالى او مرضعات او طامثات لا للفلوس وانما لمزاجها، فلم تكن منى ولا نهى هما الوحيدجتان اللتان فعلت معهما لمياء ذلك بل سبقتهما كثيرات مصريات مسلمات وقبطيات ايضا وستليهما مصريات مسلمات وقبطيات كثيرات ايضا كانت لمياء تثار جدا من رؤية رجل او شاب بمختلف الاعمار من المراهقة للشيخوخة غير مصرى يضاجع مصرية سكرانة ثملة او محششة رغما عنها وحين تفيق تشعر بالخزى والانتهاك لانها فقدت عذريتها او خانت زوجها او اهلها او تربيتها المصرية الشرقية الاسلامية العربية البدوية .. او لو كانت ارملة او غيرها فعلى الاقل تم الامر دون حب منها للرجل الذى ضاجعها ودون ارادة ووعى وموافقة حقيقية وهذا يجرح كبرياءها كامرأة وكانت لمياء تثار من ذلك فهى سادية معنويا اضافة لفتشيتها تجاه علاقة مسـلمة بغير مسـلم ومصرية بغير مصرى. اما لمياء ذاتها فهى لا تضاجع الرجال قط وانما هى سحاقية مع صديقتها وحبيبتها التى تعاشرها شرجيا ومهبليا ورأتها نهى معها.. اضافة لتلذذها بالقوادة دون مال والبصبصة او الفويريزم على المصريات المسلمات والقبطيات مع غير المصريين وغير المسلمين. اما منى فظلت لفترة طويلة على علاقة رومانسية جنسية معا مع توم الاسكندنافى ووليام ومكسيم وجيمس، وحتى الان ولا تستطيع الانفصال عنهم لكن احيانا تكون مع واحد منهم بمفرده فى ثنائية واحيانا مع اثنين فى ثلاثية واحيانا مع ثلاثة فى رباعية واحيانا معهم كلهم الاربعة فى خماسية. اضافة لتنزهها معهم ونشاطاتهم ونشاطاتها معهم ثقافيا وابداعيا وفكريا وانسانيا.. اما نهى فقد بدأ ناجى صليب الأخرس صديق لمياء وفاتح كس نهى، يحوم حولها من جديد، ويتودد لها بالكلام والهدايا والاعتذار لانه احبها واشتهاها معا، وكان يعشقها كثيرا فقد راقبها وتابعها طويلا بذهابها وايابها للجامعة والكلية، واحبها جدا لكن علم انها لن ترضى به لانه اخرس ومسـيحى – لكنه لم يكن ارثوذكسيا وانما كاثوليكيا من اقلية الاقلية المصرية المضطهدة حتى من الاقلية- ، وكان صديقا ايضا لمنى ومن هنا عرف نهى لكن نهى لم تره قط وقررت منى ولمياء استدراج نهى من اجله. وحاولت نهى خلال حبها وعلاقتها الحالية بماجد ان تصد ناجى عنها. وكانت نهى طاهية ماهرة جدا وتتقن الفنون النسوية من تريكو وكروشيه وكنافاه ولاسيه وايتامين وحياكة وخياطة وتفصيل ومكرمية اضافة لكونها نحاتة ورسامة كلاسيكية ماهرة. تأوهت الدكتورة هند عبد الرحيم وهى عارية حافية شبه تماما فعليها جونلتها وبلوزتها وكعبها العالى وجوربها الطويل فقط طيزها وكسها هما العاريان وبزازها وهى وسط عشيقيها الهندى الهندوسى أرجون والسورى المسيحى نورس والثلاثة على جنوبهم.. يحتضنها نورس وارجون وزبراهما يدخلان ويخرجان فى كسها وطيزها معا وبعض الوقت فى كسها فقط معا ويغرقان وجهها وشعرها بالقبلات ويضمان جسدها بقوة وكلاهما عاريان حافيان تماما وهى تتأوه فى فراش الزوجية فهى متزوجة من رجل مصرى جامعى لكنه ليس طبيبا بينما كان أرجون ونورس طبيبين أيضا.. نيكونى كمان ااااااااااااه اااااااااااااااااه حتى انطلق لبنهما واحدا تلو الاخر فى كس هند وطيزها وهى تلتهم شفاه حبيبيها بالقبلات وتذوب فى احضانهما وتطرب اذنها لهمساتهما وتدفق عسل كسها على زبرى ارجون ونورس اللذين كانا ينيكانها معا بايلاج مهبلى مزدوج.. حتى هدأ الثلاثة ونهضت هى بنشاط من وسطهما رغم اعتراضهما على عدم بقائها فى حضنيهما لبعض الوقت او كل الوقت، وأخذت هند كعادتها تتأمل الزمان والمكان الأبعاد الأربعة للوجود والكون، كانت طبيبة فيلسوفة جدا.. تعرفت على أرجون بإحدى المؤتمرات الطبية بالقاهرة منذ عدة أعوام ثم تعرفت بعد عامين على نورس الذى انضم إليهما ليكون عشيقها الثانى والاضافى، بعدما اكتشفت خيانة زوجها عدلى لها مع طبيبة تشيكية فاتنة عازبة غير متزوجة من قبل – لكن كان لها بالطبع بويفريندات وفقدت عذريتها منذ سنين - تدعى ريناتا التقاها أيضا فى إحدى المؤتمرات الطبية الدولية المعقودة فى القاهرة.. وكانت تقضى شهرين بالقاهرة مع عدلى بفراش الزوجية حتى ضبطتهما هند عندما عادت من سفرها للخارج لحضور مؤتمر طبى بالهند حيث التقت أرجون الذى تقرب منها وتودد إليها لكنها صدته، فلما رأت من زوجها عدلى ذلك قررت هى الأخرى أن تخونه، وبالمؤتمر الطبى التالى فى القاهرة جاء أرجون ولم تصده هذه المرة.. واستمرت وتوطدت علاقة ريناتا وعدلى من جهة وعلاقة أرجون وهند من جهة أخرى والتى اتسعت لاحقا لتضم السورى نورس ليتكون مثلث حب وثلاثية من هند وأرجون ونورس. كان أرجون أرمل ونورس مطلق، وكلاهما وهند وعدلى وريناتا فى غاية الثراء فهم أطباء مشهورون كل فى بلده فى غاية الشهرة والثراء ولذا لم يكن من الصعب عليهم أن يلتقوا أو يأخذوا اجازة – حيث يعمل أطباء صغار لديهم فى مشافيهم وعياداتهم ويجنون هم معظم الربح – فكانت هند وأرجون ونورس يلتقون فى الهند وسوريا ومصر وعدلى وريناتا فى مصر وتشيكيا من آن لآخر دون أن يتسبب ذلك فى تعطل أعمالهم كما أنهم كانوا يملكون طائراتهم الخاصة. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
يوم أن فقدت عذريتى - حتى الجزء الحادى عشر (قصص سكس منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل