ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
اسمه سيد من محافظة قنا وعنده20 سنة وامه اسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدي شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهاية السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت **** جميله أسميتها بخيته أمه إمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابية السودة ولما أبنها بلغ سن 20س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانة ولما شافت كده أمتنعت عن استحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الابن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق ولكن طريقة الكلام كانت غير مفهومه للعديد فحاولت أن أبسطها قدر المستطاع وتبدأ كالتالي :-
أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوة وعمرى زبري ما نزل لبن إلا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مرة علي الدكة جنب أمي وهى بترضع أختي بخيته وابن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت في الغيط مع جدتي أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى أختي أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها التنين الا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي التنين وانتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي التنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السودة اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لابن عمى وتعطى البزة التانية لأختي ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديدة قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لا يفتضح أمرى وشهوتي قدام أمي وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضة لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها. معرفتش بعمل ايه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش إلا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجة بألم جميل وسعادة وانتفاض لجسمي ونزلت على الأرض غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف ايه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش إلا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقوا فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير ابنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا إن أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكوا وعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلوا هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبوا الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى إيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاضي وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك إنتي بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر ابنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عالية وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله يا عروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أو يمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابية اللي لبساها من تحت وفرشحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا ومبقيتش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها اتنفضت نفضه شديدة وسمعت زى صرخة مكتومه وأححححح وتنهيدة عالية بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ما كان وغطت نفسها تانى وراحت نايمة للصبح.
وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمدة أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وستي للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا ستي وقلتلي روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جعان وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأة وانتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضة اللي جاي منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوة وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوة ومرات عمى بتضحك بصوت عالي وبتقلها كسك كأنه نار موهوجه عاوز خرطوم مطافي يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها واستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها احمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيدة وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالي وبتكرر لها كلامه مفيش فايدة يا عدلات ابنك هينيكك هينيكك مفيش فايده انتى مش قادرة وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوة من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت ناده على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج ايه يا سيد قلتلها ستي عاوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال يا سيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب يا شرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاحى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوة فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى يا واد يا سيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش يا عدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز أمى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وإذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى يا خديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد يا سيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه وبالذات من سيدك أو ستك لو عرفوا ، وحاول أنت تطمنها ، وقلتلى وهيه بتضحك بردها يا خول بدا ما تروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وسيدي وستى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوة وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالتلي خش نام أنت يا حبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت يا عدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها
ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأة راحت قايمه وشدت الجلابية من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى يا سيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرشحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت اعتدلت على اعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لا يفلت زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه يا خول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!
وقمت من فوقيها وأنا جسمى بيترعش مش عارف أتمالك نفسى ولقيت أعتدال أمى بتقوم من على السرير جرى مسرعه ورايحه على الدولاب تجيب فوطه ورجعت على السرير من غير كسوف منى ولا عمله ليا وجود ولا حساب وراحت نيمه على ظهرها وفاتحه رجليها على أخرهم وبتفتح فى كسها وبتدخل الفوطه جواها وبتحاول تمسح لبنى من جوه كسها وهيه لسه بتشتمنى وتقلى يابن الشرموطه هتفضحنى وهيقتلونا أنا وأنت ياخول يابن الكلب أعمل أيه لو حصل وحملت منك وأبوك مسافر كنت قلت حبلت منه وأثناء ما هيه بتشتمنى سمعنا صوت باب الأوضه بيتنقر عليه نقره خفيف وسمعت صوت مرات عمى بتقلى أفتح يا سيد أفتحى يا أعتدال لقيت أمى أتفزعت وقلتلى أعمل نفسك نايم متردش على مرات عمك وراحت لمه نفسها وغطت جسمها ولبست جلابيتها وقامت أمى فتحت باب الأوضة لمرات عمى وهيه واضح عليها الأرتباك ونحكشت شعرها وهلق جسمها من النياكه ودخلت مرات عمى وهيه بتضحك وبتقلها أيه يا اعتدال كنت بتشتمى الواد سيد ليه وراحت بصت عليا وأنا عامل نايم قلتلى أيه يا واد بسط أمك يا خول ولا لأ مالك يا واد رايح زى الميت أيه أمك هدت حيلك ومصتك خليتك همدت ونمت مش قادر تصلب نفسك ولا طولك ورقعت ضحكه عاليه قوى وأول مره ألاقى أمى بتشخط فى مرات عمى وتقلها أيه يا خديجه هيه نقصاكى ولا أيه أنت بتتمسخرى عليا ولا أيه ردت مرات عمى قلتلها أنتى عارفه أنتى صديقتى الوحيده اللى فى البيت ده وأنا وأنتى ستر وغطا على بعض ومبخبيش عنك أيه حاجه حتى كل أسرارى معاكى عليا قليلى مالك يا أعتدال مضايقه ليه ومن أيه أنا عارفه اللى حصل بينك وبين أبنك سيد وواضح على وشك وشعرك المنحكش فيه أيه عرفينى سكتت أمى وراحت رايحه على السرير وقعدت وسكتت وسرحت شويه قربت منها مرات عمى خديجه وكررت سؤالها مالك يا أم سيد فيه أيه لقيت أمى خفضت من صوتها ووطته خالص حتى أننى سمعت كلامها بصعوبه قلتلها غلطت غلطه عمرى ياخديجه وخايفه ومش عارف أيه اللى ممكن يحصل وراحت حكيالها وقلتلها أنا الأيام ده لسه مخلصه العاده الشهريه تقصد الدورة وفى أيام التبويض ومهيأه للحمل ضحكت مرات عمى وأتكلمت بصوت طبيعى لا عالى ولا واطى قلتلها الواد قدر حقيقى عليكى وقدر يخليكى توافقى يركبك حقيقى وينيكك يا اعتدال قليلى عرفينى ردت أعتدال قلتلها أسكتى بقى أنا فى نصيبه دلوقتى لو حصل حمل ردت مرات عمى قلتلها لا نصيبه ولا حاجه أنا عندى الحل ومتخفيش هقلك تعملى أيه أطمنى خالص أنا هروح أوضتى وهرجعلك تانى بسرعه وفعلآ خرجت ولم تتأخر أكتر من خمس دقايق ورجعت ومعاها حبايه اسبرين ريفو وقلتلها نامى على ضهرك وأفتحيلى وراكك قوى وبدون ما تسألها أمى أعتدال عن السبب نامت على ظهرها وفتحت وراكها ودخلت مرات عمى الاسبرين فى داخل كس أعتدال من الداخل فى عمق كسها وهيه بتضحك وبتقول لأمى ياااااااااه معقوله الواد هوه اللى ورم كسك كده يا أعتدال ده شفايف كسك مورمه قوى يا بختك لقيت اللى يبردلك كسك يا لبوه وقلبو القاعده لهزار وضحك وحسيت أمى أرتاحت لما مرات عمى طمنتها مش هيحصل حمل بعد ما لبستها الاسبرين فى كسها قامت مرات عمى وقالت لأمى هروح أنا أوضتى والصبح أبقى أحكيلى يا لبوه اللى عمله سيد فيكى وفى كسك وكملى بقى مع أبنك بس حاسبى على الواد لسه صغير وممكن يموت فوق كسك يا شرموطه ردت أمى عليها وقلتلها شكلك هايجه على الواد وعوزاه يركبك يا خديجه يبردلك كسك يا لبوه ردت خديجه قلتلها كفايه عليه كسك يا شرموطه هو أنتى هتخلى فى الواد صحه ولا حيل ولا لبن يا متناكه بخربيت كسك يا مره انتى شفايف كسك مورمه دليل على أنتى هريتى الواد فوقيك وراحت قايمه وهى رايحه على الباب ندهت عليا وقلتلى قوم يا سيد أركب أمك الشرموطه خليها تبرد المتناكه وبصتلها راحت قايله لاعتدال يا ريت الواد يحبلك وينفخلك بطنك علشان تهدى وتبردى وخرجت وقامت أعتدال قفلت باب الأوضه وراها وقربت منى قلتلى يا واد أنت نمت سكت وعملت نفسى نايم قلتلى قوم يا واد علشان تستحم مش هينفع تنام كده ألا لما تستحم وهزتنى من جسمى وقمت ولما قمت لقيتها مصدره نفسها قدامى وجسمها وبتقلى قوم يلا وراحت وخدانى بين أحضانها وقلتلى أوعى فيه حد تحكيله على اللى حصل بينى وبينك وراحت مطلعه بزتها وقلتلى ناولنى أختك أرضعها من جنبك أحسن حسه ببزتى بتخر ومنزله لبن كتير ومش عارف أيه السبب مغرقه الجلابيه وفعلا ببص لقيت جلابيتها من عند بزتها مبلوله وعليها بقعه بيضه كبيره حوالين الحلمه أتعدلت أجيب أختى لقيتها قلتلى خلاص سيبها لما تصحى باتعدل تانى لقيتها مقربه بزتها منى قوى وبتقلى حاول تشترى من الصيدليه حاجه أسمها عازل طبى مانع للحمل وده للرجاله بس لما تروح تشتريه أشتريه من المركز بعيد علشان محدش هيعرفك هناك ولا حد هيسألك هتشتريه ليه ولمين وهيه بتكلمنى لقيتها بتمسك حلمه بزتها ويدوب مسكتها حتى من غير ما تدوس عليها ولقيت نافوره لبن أندفعت من بزتها ولقيتها بتقلى ألحقنى ياسيد بزتى أحححححححححح مصها يا سيد قوى وراحت موجها ليه حلمتها بدفعه شديده فى بقى وهى بتقلى عضها قوى بين سنانك يا سيد قوى ويدوب دخلت بزتها فى بقى ولقيت بقى أتملى لبن سخن وطعمه جميل وانا برضع منها فجأتنى برفع جلابيتها حتى فوق وسطها عند سوتها وبطنها وباعدت بين وراكها وأمسكتنى من زبرى تدعك فيه ومجرد قربت أيدى من شفرات كسها حسيت بميتها الكتيره الملزقه الساخنه تملأ بين وراكها وسامع منها كلام وهمس مش فاهم منها غير أححححح براحه على كس وفى ثوانى راحت قايمه ونيمه على وشها ووطت قوى ومن توطيتها ومنظر تباعد فلقتين طيازها كدت يغمى عليا منه وسعهم وغمق ما بينهم من ظلام من بعد خرم طيازها للداخل من بروز طيازها للوراء وأيقنت أننى لابد من ركوبها بعنف حتى تشعر بزبرى فيها وبفشختى لكسها وفعلآ ركبت عليها ولم أشعر بنفسى غير وأنا من شده هيجانى بلسوعها على طيازها الكبيرة وبمعركه نيك شديده مع كسها وتوطيتها وتمرجحت رايح جاى على فلقات طيازها بزبرى داخل وخارج فى عمق كسها حتى أننى سمعتها بتصوت وبتصرخ وبتقلى خلاص يا بن الكلب أنزل مش قادره أحححح أوووف كسى يا سيد نزل لبنك يلا وفعلآ أنفجر وزبرى بميته السخنه اللزجه فى كسها وأذا بأشعر بكسها ينقبض عده قبضات على زبرى كأنها بتحلب زبرى فى كسها ولم تتركنى من النزول من على طيازها حتى شعرت أننى صفيت كل لبنى فى كسها ولم تتركنى حتى شعرت بحركه غير طبيعيه على السرير فكانت أختى الصغيره صحيت من نومها وبدأت تتحرك وتبكى عوزه ترضع من بزتها التى قد أمتلأت بلبنها المدر من شعورها بالنيك وكسها الذى تشبع من لبنى وعلى الفور قمت من على فلق طيازها وتركتها تعتدل لأختى حتى ترضعها وأثناء رضاعتها لأختى ندهتلى وقلتلى هات حنقكك أبوسك ونبهت عليا أقوم أستحمى قبل ما يصحو ما فى البيت وفعلا عملت ما طلبت منى أمى اعتدال وخرجت من الأستحمام للنوم قمت الصبح من نومى ملقتش أعتدال نيمه فى الأوضه وخرجت لقيتها مع ستي ومرات عمى ببيحضرو الفطور وقعدت معاهم أفطر وكلما جات عينى فى عنين أعتدال تقلى متتأخرش فى الغيط علشان تتعود على النوم بدرى المدرسه قربت مبقاش غير أسبوعين وتدخل المدرسه وتصحى بدرى هزيت رأسى وقلتلها حاضر ياأماى وفعلآ روحت الغيط وكالمعتاد ندهتلى ستي بعد الظهر وقلتلى روح جيب الأكل الغدا لسيدك ( جدى ) روحت البيت ودخلت لقيت أمى بتغسل وقاعده على التشت ووراكها عريانين حتى لما دخلت لم تحاول تلم نفسها كأنها خلاص تعرت قدامى ومفيش ما يحرجها منى دخلت قلتلها جدى عاوز الغدا قلتلى هقوم أجبلك الأكل وهيه بتحاول تقوم أتشلحت جلابيتها و أتفتحت وراكها على أخرهم لأرى كسها منفوخ ومتورم شفايفه العريضه بطبعه كبير فشهقت بدون قصد بصتلى وراحت أبتسمت أبتسامه بسطيه وقلتلى روح ودى الأكل لجدك وتعالى بدرى متتأخرش عليا عوزاك فرديت عليها وقلتلها أماى أنا مش قادر عاوز وسكت ومكملتش كلامى وعنيه زايغه وحست بيا أمى أعتدال قلتلى أحسن تتأخر على سيدك والوقت نهار الليل ستره سكت ورحت مدور نفسى أمشى يدوب قربت على الخروج من الدار ندهت عليا اعتدال يا سيد رديت نعم ياأماى ولفيت وشى ونفسى ليها قلتلى تعالى أدخل الأوضه شوفلى أختك مالها أحسن أيديا عليها صابون الغسيل فرجعت ودخلت الأوضه ملقتش لا أختى ولا أى حد فى الأوضه لسه هخرج أقلها مش هنا لقيتها دخلت عليا الأوضه وبترفع ديل جلابيتها وبتقلى يا بن الكلب يا خول أنت جيى تهيجنى عليك طب يلا بسرعه قبل ما حد ييجى ويدخل علينا ويحس بينا وراحت لفتت مديانى ضهرها ليا وموديه وشها نحيت الباب وموطيه ومن هول ما شفت من فلق طيازها وعمقها الغائر لم أديها فرصه حتى تكمل من طويتها وخصوصا لقيتها من غير لباس ( كلوت ) على الفور كنت رافع ديل جلابيتى وكنت راكب عليها من ورا وغوصت فى أعماق كسها ومشعرتش بأى شىء لا أنا ولا هيه ومحسناش غير بمرات عمى بتضربنى جامد على طيزى وهيه عريانه وبتضحك وبتقلى يخربيت أمك الشرموطه يا واد معقوله مش عاتق أمك لا ليل ولا نهار من النيك وأمك اللبوه كسها مش بيبرد نهائى حتى بالنهار راكبها وهيه مغمضه عنيها ومش حسه ولا دريانه بأى حاجه حواليها وانتى يا أعتدال خلاص بقيت شرموطه مش قادره تستنى لبليل طيب يلا يا خول أقفل الأوضه عليك أنت وأمك وأنا هتصرف لو حد جه وشبعها نيك المتناكه خلى كسها يبرد وعوزه أسمع صريخها وأنت راكب على كسها بتفشخه وبتنيكها وأختك معايه لو عيطت هرضعها أنا مع أبنى خلتونى بقيت معرصه عليكم يلا خلصو بسرعه وفعلا أمى أعتدال قفلت الباب وطلعت على السرير كأنها زوجه بتستعد لمعركه نيك شديده من جوزها وفعلآ ركبتها من كل ناحيه حتى أننى قمت من على كسها غير قادر على المشي وحيلى مهدود ومش قادر على الوقوف على رجلى من شده همدانى من نيكى لكسها وندهت أعتدال على مرات عمى خديجه وهيه شبه عريانه بتقلها يا خديجه الواد مش قادر يودى الأكل لسيده ضحكت قلتلها أنا خلاص وديته يا متناكه أنتى فاكره هستنى لحد ما حماتك تيجى تسأل على الأكل وتبقى فضيحتنا بجلاجل قلتلها خلاص بس يلا قومى بقى شوفى هتعملى أيه وهيه بتتكلم مع أمى أعتدال لقيت أمى بتقلها خديجه نفسك يا خديجه ومكملتش كلامها لقيت مرات عمى بتقلها صدقينى أنا انسانه وعوزه بس خايفه من الفضيحه لو نمت مع راجل من بلدنا ده أنتى عارفه بلد أرياف وممكن أتفضح وسكتت وأتنهدت تنهيده عاليه قلتلها يلا يا أعتدال خلينا نعمل شغل البيت ردت أعتدال عليها قلتلها يعجبك الواد الخول سيد ضحكت مرات عمى كالعاده ضحكه عاليه قلتلها أنتى خليتى يا شرموطه فيه حيل لحد غيرك ولا لكس غير كسك انتى مصتيه خالص يا متناكه الواد شبه بقى جثه وعلى أى حال أنا لسه كسى مكلنيش زيك بتصرف مع نفسى وراحت خارجه وندهت عليها يلا يا أعتدال ورحت أنا فى نوم عميق زى القتيل ومصحتش غير على الليل أكلت ونمت تانى وأنا حيلى مهدود من كس أعتدال وظلت الأمور عاديه زى أى أم وأبنها بدون تجاوز ولا جنس ولاكن كنت بليل بتفرج على جسمها وكسها وهيه فاتحه وراكها وهيه نايمه وحان موعد دخول المدرسه وأنتظمت فى الدراسه وأستلمت كتب المدرسه وفى يوم سهران بذاكر دروس برتب أمور كتبى لقيت مرات عمى داخله علينا الأوضه وبتقول لاعتدال يا اعتدال تعالى عوزاكى وبراحه بتقلها تعالى شوفى حماتك الشرموطه بتعمل أيه مع حماكى لقيت أمى بتقلها طيب وسيد هيحس بينا راحت مدوره ليا وقلتلى واد يا خول تعال شوف سيدك ( جدى ) وستك ( جدتى ) بيعملوا أيه مع بعض خرجنا مع بعض أنا واعتدال وخديجه مرات عمى براحه والبيت عندنا بيت صعايده مزارعين كبير وأوضه سيدي وستي ( جدى وجدتى ) بعيد عن أوضتنا ومن غير باب ولما قربنا لقيت ستي مسكه زبر سيدي بتمصه فيه وبتشده قوى فى بقه وهو نايم على ضهره وفى ثوانى لقينا جدتى راحت قايمه قلعت الجلابيه السوده وكان تحتيها جلابيه فاتحه خفيفه وراحت مشلحها الجلابيه لنرى طياز كبيره جدا بيضه قوى من بياضها يدوب بتفتح فى وراكها حتى زبر جدى ينال من فشخت كسها لقينا حاجه بين وراكها حمره قوى أتاريه كسها وفعلآ قام جدى ينيكها ويفشخلها كسها بزبره وبدأت تتلوى تحتيه وتوحوح وتقوله حشرت زبرك جوى فى كسى وأحححححح براحه يا راجل على كس أحسن نسوان ولادك يصحو وهو لم يهتم بما تقوله مع كبر سنه فشخها وصرخت صرخات كأن شرموطه ولم أشعر لقيت زبرى قايم ووقف حسيت بهيجان شديد وحطيت أيدى على طياز أقفش وأفعص فيهم وفى دماغي فلق طياز أعتدال والتى لم تمانع ولاكن فجأه لقيت مرات عمى بتقلى براحه بلاش يا سيد شيل ايدك يا حبيبى كفاية عليك أمك اعتدال ولكن صوتها محشرج قوى ببص وبتنبه لإديا لقيتنى حاطط أيدى على طياز خديجه مرات عمى بدون ما أقصد وفاكرها أمى أعتدال وهيه بتكلمنى لقيتها بتفنس لقدام وأيدى نالت من فلقيها جامد حتى وصلت لشفرات كسها من ورا تحت جلابيتها وأمى أنتبهت لكده راحت شدانى وشده مرات عمى وهمست براحه يلا أحسن سيدك يحس بينا وفعلآ رجعنا أوضتنا أنا وأمى وراحت مرات عمى أوضتها ولكن كانت مشيتها غير طبيعيه حسيت بهيجانها قوى واللى عمرى ما شفتها فى هذه الحاله من قبل مع أنها كتير الهزار بالكلام الوسخ معايه ومع أمى أعتدال ودخلت الأوضه مع أعتدال وهى عارفه أننى مهتاج على النيك وهنيكها الأن ولاكن فجأتنى قلتلى تحب تنيك خديجه النهارده بدالى سكت وسرحت قلتلى لو عاوز سيب الأمور عليا هيه الأن مولعه وهجبهالك حالآ تنيكها دلوقتى ايه قولك سكت ومرديتش بس هزيت راسي بالموافقة وخرجت راحت أوضه مرات عمى خديجه وبعد عشر دقايق رجعت أعتدال لوحدها وعلى وشها أبتسامه عريضه وقعدت على السرير وسكتت خالص ومردتش أسألها ولاكن فجأتنى قلتلى مرات عمك فى الحمام وهتيجى على هنا ومعاها أبنها وحاول متعمولش صوت وأنت بتنيكها علشان سيدك لسه صاحى بينيك ستك وفعلآ ربع ساعه ولقيت خديجه بتخبط على أوضتنا ودخلت ومش على بعضها وقالت لاعتدال خايفه حماتك تجيلنا لأى سبب المهم قامت أعتدال من على السرير وفرشت على الأرض نومه ليها ولأختى ولأبن عمى الرضيع وأحتضنت الطفلين وقالت لمرات عمى أعتبرينى غير موجوده وخدى سيد فى حضنك بين وراكك خليها يبردلك كسك وفى ثوانى كانت خديجه قلعت جلابيتها وطلعت على السرير وطلعتلى بزازها أرضعهم ويدوب بلسمهم ولقيت حنفيه لبن أندفعت من حلمات بزازها على أثرها بدأت أسمع منها أحححح بزازى وأعتدلت عليها بين وراكها بعد وابل من البوس والمصمصه من شفايفها وأنزلق زبرى بكامله فى أعماق كسها الذى كان شبه جمره نار مولعه من هيجانها وأنا بدقها فى كسها بنيكها لقيت اعتدال واقفه جنب السرير بتقلى نيك مرات عمك قوى خلى بالك ده شرموطه وكانت هتعملنا فضيحه وكانت هتتناك من ابن الجيران من أسبوعين لولا أنا وعدتها انك هتنيكها ولقيت أعتدال تطلع معانا على السرير وبدأت تضرب مرات عمى على طيازها وأنا بنيكها وبتضحك وتقلها كنت يا شرموطه بتضحكى عليا وأنا بتناك من سيد أهه سيد بينيكك يا شرموطه وفعلآ لقيت كسها بيقفل وبيفتح وبيقبض على زبرى ولقيت لبن زبرى أنفجر فى كس خديجه والتى سمعتها بتصرخ وبتقول أححححححح الحقينى يا اعتدال كس مش قادره الحقينى قومى أبنك من عليا وقمت من على خديجه لأركب على أعتدال وأنيكها وتبادلت النيك على أعتدال وخديجه حتى سمعت الطفلين بدأووا فى الصراخ قمت من عليهم ولم أشعر بما حدث بعدها حيث نمت قتيل حتى قمت من نومى تانى يوم بعد الظهر .
قمت بعد الظهر مش قادر أتحرك ولا قادر أصلب حيلي من المعركة بتاعت امبارح لقيت أمي اعتدال ومرات عمي خديجة مجهزين أحلي فطار أكلت أحلي أكل وفضلوا يزغطوا فيا علشان أقدر عليهم الاتنين ومخلونيش أروح المدرسة يومها بحجة الواد تعبان وغبت علي كده أسبوع كامل كل شغلتي إني أنيك أمي عدلات وأخلص علي مرات عمي خديجة وكل فترة أروح الأرض مع سيدي بحجة المساعدة وأمي تزعقلي علشان مروحش بحجة الدراسة والمذاكرة طبعاً اللي هيه بتاعتها واللي هيه عاوزاها ولما كانت تيجي الدورة لأمي عدلات كنت أكون مع مرات عمي خديجة والعكس مع التانية ونكت كل واحدة منهم لوحدها وأوقات وهما مع بعض وشوية في الأوضة بتاعتنا وشوية في الأوضة بتاعة مرات عمي خديجة لحد لما خلصت دراسة وكنت كبرت وجسمي كبر أكتر وزوبري كبر أكتر واتعلمت كل الفنون معاهم لحد لما هما اللي مش قادرين عليا من كتر النيك اللي بنيكه فيهم ومرضوش الاتنين اني أنيكهم من طيزهم أبداً كل النيك كان من كسهم ،، وفضلت علي كده لحد لما نزل أبويا وعمي مع بعض بعد ما قفلوا جواز السفر السبع سنين ومبقيتش عارف لا أنيك أمي عدلات ولا مرات عمي خديجة أخرى اللي اقدر أعمله بوس أو تفريش .
وجات الطامة الكبري لما أبويا لقيته عملي جواز سفر ليا وخدني معاه للكويت ومبقتش عارف أعمل ايه ومن يومها وانا بقالي هنا تلت سنين لا حس ولا خبر وانقطعت كل اللقاءات الجنسية وأبويا وعمي نزلوا البلد ورجعوا لهناك نهائي واعتمدوا ان انا هناك اهم واحد يكفيهم ويكملوا شغل في الأرض .
وبكدا تكون قصة سيد وأمه عدلات انتهت ،،
أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوة وعمرى زبري ما نزل لبن إلا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مرة علي الدكة جنب أمي وهى بترضع أختي بخيته وابن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت في الغيط مع جدتي أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى أختي أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها التنين الا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي التنين وانتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي التنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السودة اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لابن عمى وتعطى البزة التانية لأختي ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديدة قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لا يفتضح أمرى وشهوتي قدام أمي وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضة لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها. معرفتش بعمل ايه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش إلا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجة بألم جميل وسعادة وانتفاض لجسمي ونزلت على الأرض غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف ايه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش إلا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقوا فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير ابنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا إن أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكوا وعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلوا هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبوا الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى إيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاضي وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك إنتي بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر ابنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عالية وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله يا عروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أو يمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابية اللي لبساها من تحت وفرشحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا ومبقيتش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها اتنفضت نفضه شديدة وسمعت زى صرخة مكتومه وأححححح وتنهيدة عالية بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ما كان وغطت نفسها تانى وراحت نايمة للصبح.
وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمدة أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وستي للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا ستي وقلتلي روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جعان وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأة وانتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضة اللي جاي منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوة وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوة ومرات عمى بتضحك بصوت عالي وبتقلها كسك كأنه نار موهوجه عاوز خرطوم مطافي يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها واستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها احمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيدة وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالي وبتكرر لها كلامه مفيش فايدة يا عدلات ابنك هينيكك هينيكك مفيش فايده انتى مش قادرة وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوة من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت ناده على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج ايه يا سيد قلتلها ستي عاوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال يا سيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب يا شرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاحى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوة فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى يا واد يا سيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش يا عدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز أمى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وإذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى يا خديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد يا سيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه وبالذات من سيدك أو ستك لو عرفوا ، وحاول أنت تطمنها ، وقلتلى وهيه بتضحك بردها يا خول بدا ما تروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وسيدي وستى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوة وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالتلي خش نام أنت يا حبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت يا عدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها
ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأة راحت قايمه وشدت الجلابية من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى يا سيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسك زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرشحت من وراكها قوى وراحت مزحلق بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسك بيها ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت اعتدلت على اعتدال فوقيها أنيكها وقلتها أماى مش سمعتش منها كلام لقيت مصمص فى شفايفى وكسه بيسحب زبرى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده حتى لا يفلت زبرى الصغر من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست بيه وبسخونته أبعدت زبرى بأيديها وخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه يا خول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها !!
وقمت من فوقيها وأنا جسمى بيترعش مش عارف أتمالك نفسى ولقيت أعتدال أمى بتقوم من على السرير جرى مسرعه ورايحه على الدولاب تجيب فوطه ورجعت على السرير من غير كسوف منى ولا عمله ليا وجود ولا حساب وراحت نيمه على ظهرها وفاتحه رجليها على أخرهم وبتفتح فى كسها وبتدخل الفوطه جواها وبتحاول تمسح لبنى من جوه كسها وهيه لسه بتشتمنى وتقلى يابن الشرموطه هتفضحنى وهيقتلونا أنا وأنت ياخول يابن الكلب أعمل أيه لو حصل وحملت منك وأبوك مسافر كنت قلت حبلت منه وأثناء ما هيه بتشتمنى سمعنا صوت باب الأوضه بيتنقر عليه نقره خفيف وسمعت صوت مرات عمى بتقلى أفتح يا سيد أفتحى يا أعتدال لقيت أمى أتفزعت وقلتلى أعمل نفسك نايم متردش على مرات عمك وراحت لمه نفسها وغطت جسمها ولبست جلابيتها وقامت أمى فتحت باب الأوضة لمرات عمى وهيه واضح عليها الأرتباك ونحكشت شعرها وهلق جسمها من النياكه ودخلت مرات عمى وهيه بتضحك وبتقلها أيه يا اعتدال كنت بتشتمى الواد سيد ليه وراحت بصت عليا وأنا عامل نايم قلتلى أيه يا واد بسط أمك يا خول ولا لأ مالك يا واد رايح زى الميت أيه أمك هدت حيلك ومصتك خليتك همدت ونمت مش قادر تصلب نفسك ولا طولك ورقعت ضحكه عاليه قوى وأول مره ألاقى أمى بتشخط فى مرات عمى وتقلها أيه يا خديجه هيه نقصاكى ولا أيه أنت بتتمسخرى عليا ولا أيه ردت مرات عمى قلتلها أنتى عارفه أنتى صديقتى الوحيده اللى فى البيت ده وأنا وأنتى ستر وغطا على بعض ومبخبيش عنك أيه حاجه حتى كل أسرارى معاكى عليا قليلى مالك يا أعتدال مضايقه ليه ومن أيه أنا عارفه اللى حصل بينك وبين أبنك سيد وواضح على وشك وشعرك المنحكش فيه أيه عرفينى سكتت أمى وراحت رايحه على السرير وقعدت وسكتت وسرحت شويه قربت منها مرات عمى خديجه وكررت سؤالها مالك يا أم سيد فيه أيه لقيت أمى خفضت من صوتها ووطته خالص حتى أننى سمعت كلامها بصعوبه قلتلها غلطت غلطه عمرى ياخديجه وخايفه ومش عارف أيه اللى ممكن يحصل وراحت حكيالها وقلتلها أنا الأيام ده لسه مخلصه العاده الشهريه تقصد الدورة وفى أيام التبويض ومهيأه للحمل ضحكت مرات عمى وأتكلمت بصوت طبيعى لا عالى ولا واطى قلتلها الواد قدر حقيقى عليكى وقدر يخليكى توافقى يركبك حقيقى وينيكك يا اعتدال قليلى عرفينى ردت أعتدال قلتلها أسكتى بقى أنا فى نصيبه دلوقتى لو حصل حمل ردت مرات عمى قلتلها لا نصيبه ولا حاجه أنا عندى الحل ومتخفيش هقلك تعملى أيه أطمنى خالص أنا هروح أوضتى وهرجعلك تانى بسرعه وفعلآ خرجت ولم تتأخر أكتر من خمس دقايق ورجعت ومعاها حبايه اسبرين ريفو وقلتلها نامى على ضهرك وأفتحيلى وراكك قوى وبدون ما تسألها أمى أعتدال عن السبب نامت على ظهرها وفتحت وراكها ودخلت مرات عمى الاسبرين فى داخل كس أعتدال من الداخل فى عمق كسها وهيه بتضحك وبتقول لأمى ياااااااااه معقوله الواد هوه اللى ورم كسك كده يا أعتدال ده شفايف كسك مورمه قوى يا بختك لقيت اللى يبردلك كسك يا لبوه وقلبو القاعده لهزار وضحك وحسيت أمى أرتاحت لما مرات عمى طمنتها مش هيحصل حمل بعد ما لبستها الاسبرين فى كسها قامت مرات عمى وقالت لأمى هروح أنا أوضتى والصبح أبقى أحكيلى يا لبوه اللى عمله سيد فيكى وفى كسك وكملى بقى مع أبنك بس حاسبى على الواد لسه صغير وممكن يموت فوق كسك يا شرموطه ردت أمى عليها وقلتلها شكلك هايجه على الواد وعوزاه يركبك يا خديجه يبردلك كسك يا لبوه ردت خديجه قلتلها كفايه عليه كسك يا شرموطه هو أنتى هتخلى فى الواد صحه ولا حيل ولا لبن يا متناكه بخربيت كسك يا مره انتى شفايف كسك مورمه دليل على أنتى هريتى الواد فوقيك وراحت قايمه وهى رايحه على الباب ندهت عليا وقلتلى قوم يا سيد أركب أمك الشرموطه خليها تبرد المتناكه وبصتلها راحت قايله لاعتدال يا ريت الواد يحبلك وينفخلك بطنك علشان تهدى وتبردى وخرجت وقامت أعتدال قفلت باب الأوضه وراها وقربت منى قلتلى يا واد أنت نمت سكت وعملت نفسى نايم قلتلى قوم يا واد علشان تستحم مش هينفع تنام كده ألا لما تستحم وهزتنى من جسمى وقمت ولما قمت لقيتها مصدره نفسها قدامى وجسمها وبتقلى قوم يلا وراحت وخدانى بين أحضانها وقلتلى أوعى فيه حد تحكيله على اللى حصل بينى وبينك وراحت مطلعه بزتها وقلتلى ناولنى أختك أرضعها من جنبك أحسن حسه ببزتى بتخر ومنزله لبن كتير ومش عارف أيه السبب مغرقه الجلابيه وفعلا ببص لقيت جلابيتها من عند بزتها مبلوله وعليها بقعه بيضه كبيره حوالين الحلمه أتعدلت أجيب أختى لقيتها قلتلى خلاص سيبها لما تصحى باتعدل تانى لقيتها مقربه بزتها منى قوى وبتقلى حاول تشترى من الصيدليه حاجه أسمها عازل طبى مانع للحمل وده للرجاله بس لما تروح تشتريه أشتريه من المركز بعيد علشان محدش هيعرفك هناك ولا حد هيسألك هتشتريه ليه ولمين وهيه بتكلمنى لقيتها بتمسك حلمه بزتها ويدوب مسكتها حتى من غير ما تدوس عليها ولقيت نافوره لبن أندفعت من بزتها ولقيتها بتقلى ألحقنى ياسيد بزتى أحححححححححح مصها يا سيد قوى وراحت موجها ليه حلمتها بدفعه شديده فى بقى وهى بتقلى عضها قوى بين سنانك يا سيد قوى ويدوب دخلت بزتها فى بقى ولقيت بقى أتملى لبن سخن وطعمه جميل وانا برضع منها فجأتنى برفع جلابيتها حتى فوق وسطها عند سوتها وبطنها وباعدت بين وراكها وأمسكتنى من زبرى تدعك فيه ومجرد قربت أيدى من شفرات كسها حسيت بميتها الكتيره الملزقه الساخنه تملأ بين وراكها وسامع منها كلام وهمس مش فاهم منها غير أححححح براحه على كس وفى ثوانى راحت قايمه ونيمه على وشها ووطت قوى ومن توطيتها ومنظر تباعد فلقتين طيازها كدت يغمى عليا منه وسعهم وغمق ما بينهم من ظلام من بعد خرم طيازها للداخل من بروز طيازها للوراء وأيقنت أننى لابد من ركوبها بعنف حتى تشعر بزبرى فيها وبفشختى لكسها وفعلآ ركبت عليها ولم أشعر بنفسى غير وأنا من شده هيجانى بلسوعها على طيازها الكبيرة وبمعركه نيك شديده مع كسها وتوطيتها وتمرجحت رايح جاى على فلقات طيازها بزبرى داخل وخارج فى عمق كسها حتى أننى سمعتها بتصوت وبتصرخ وبتقلى خلاص يا بن الكلب أنزل مش قادره أحححح أوووف كسى يا سيد نزل لبنك يلا وفعلآ أنفجر وزبرى بميته السخنه اللزجه فى كسها وأذا بأشعر بكسها ينقبض عده قبضات على زبرى كأنها بتحلب زبرى فى كسها ولم تتركنى من النزول من على طيازها حتى شعرت أننى صفيت كل لبنى فى كسها ولم تتركنى حتى شعرت بحركه غير طبيعيه على السرير فكانت أختى الصغيره صحيت من نومها وبدأت تتحرك وتبكى عوزه ترضع من بزتها التى قد أمتلأت بلبنها المدر من شعورها بالنيك وكسها الذى تشبع من لبنى وعلى الفور قمت من على فلق طيازها وتركتها تعتدل لأختى حتى ترضعها وأثناء رضاعتها لأختى ندهتلى وقلتلى هات حنقكك أبوسك ونبهت عليا أقوم أستحمى قبل ما يصحو ما فى البيت وفعلا عملت ما طلبت منى أمى اعتدال وخرجت من الأستحمام للنوم قمت الصبح من نومى ملقتش أعتدال نيمه فى الأوضه وخرجت لقيتها مع ستي ومرات عمى ببيحضرو الفطور وقعدت معاهم أفطر وكلما جات عينى فى عنين أعتدال تقلى متتأخرش فى الغيط علشان تتعود على النوم بدرى المدرسه قربت مبقاش غير أسبوعين وتدخل المدرسه وتصحى بدرى هزيت رأسى وقلتلها حاضر ياأماى وفعلآ روحت الغيط وكالمعتاد ندهتلى ستي بعد الظهر وقلتلى روح جيب الأكل الغدا لسيدك ( جدى ) روحت البيت ودخلت لقيت أمى بتغسل وقاعده على التشت ووراكها عريانين حتى لما دخلت لم تحاول تلم نفسها كأنها خلاص تعرت قدامى ومفيش ما يحرجها منى دخلت قلتلها جدى عاوز الغدا قلتلى هقوم أجبلك الأكل وهيه بتحاول تقوم أتشلحت جلابيتها و أتفتحت وراكها على أخرهم لأرى كسها منفوخ ومتورم شفايفه العريضه بطبعه كبير فشهقت بدون قصد بصتلى وراحت أبتسمت أبتسامه بسطيه وقلتلى روح ودى الأكل لجدك وتعالى بدرى متتأخرش عليا عوزاك فرديت عليها وقلتلها أماى أنا مش قادر عاوز وسكت ومكملتش كلامى وعنيه زايغه وحست بيا أمى أعتدال قلتلى أحسن تتأخر على سيدك والوقت نهار الليل ستره سكت ورحت مدور نفسى أمشى يدوب قربت على الخروج من الدار ندهت عليا اعتدال يا سيد رديت نعم ياأماى ولفيت وشى ونفسى ليها قلتلى تعالى أدخل الأوضه شوفلى أختك مالها أحسن أيديا عليها صابون الغسيل فرجعت ودخلت الأوضه ملقتش لا أختى ولا أى حد فى الأوضه لسه هخرج أقلها مش هنا لقيتها دخلت عليا الأوضه وبترفع ديل جلابيتها وبتقلى يا بن الكلب يا خول أنت جيى تهيجنى عليك طب يلا بسرعه قبل ما حد ييجى ويدخل علينا ويحس بينا وراحت لفتت مديانى ضهرها ليا وموديه وشها نحيت الباب وموطيه ومن هول ما شفت من فلق طيازها وعمقها الغائر لم أديها فرصه حتى تكمل من طويتها وخصوصا لقيتها من غير لباس ( كلوت ) على الفور كنت رافع ديل جلابيتى وكنت راكب عليها من ورا وغوصت فى أعماق كسها ومشعرتش بأى شىء لا أنا ولا هيه ومحسناش غير بمرات عمى بتضربنى جامد على طيزى وهيه عريانه وبتضحك وبتقلى يخربيت أمك الشرموطه يا واد معقوله مش عاتق أمك لا ليل ولا نهار من النيك وأمك اللبوه كسها مش بيبرد نهائى حتى بالنهار راكبها وهيه مغمضه عنيها ومش حسه ولا دريانه بأى حاجه حواليها وانتى يا أعتدال خلاص بقيت شرموطه مش قادره تستنى لبليل طيب يلا يا خول أقفل الأوضه عليك أنت وأمك وأنا هتصرف لو حد جه وشبعها نيك المتناكه خلى كسها يبرد وعوزه أسمع صريخها وأنت راكب على كسها بتفشخه وبتنيكها وأختك معايه لو عيطت هرضعها أنا مع أبنى خلتونى بقيت معرصه عليكم يلا خلصو بسرعه وفعلا أمى أعتدال قفلت الباب وطلعت على السرير كأنها زوجه بتستعد لمعركه نيك شديده من جوزها وفعلآ ركبتها من كل ناحيه حتى أننى قمت من على كسها غير قادر على المشي وحيلى مهدود ومش قادر على الوقوف على رجلى من شده همدانى من نيكى لكسها وندهت أعتدال على مرات عمى خديجه وهيه شبه عريانه بتقلها يا خديجه الواد مش قادر يودى الأكل لسيده ضحكت قلتلها أنا خلاص وديته يا متناكه أنتى فاكره هستنى لحد ما حماتك تيجى تسأل على الأكل وتبقى فضيحتنا بجلاجل قلتلها خلاص بس يلا قومى بقى شوفى هتعملى أيه وهيه بتتكلم مع أمى أعتدال لقيت أمى بتقلها خديجه نفسك يا خديجه ومكملتش كلامها لقيت مرات عمى بتقلها صدقينى أنا انسانه وعوزه بس خايفه من الفضيحه لو نمت مع راجل من بلدنا ده أنتى عارفه بلد أرياف وممكن أتفضح وسكتت وأتنهدت تنهيده عاليه قلتلها يلا يا أعتدال خلينا نعمل شغل البيت ردت أعتدال عليها قلتلها يعجبك الواد الخول سيد ضحكت مرات عمى كالعاده ضحكه عاليه قلتلها أنتى خليتى يا شرموطه فيه حيل لحد غيرك ولا لكس غير كسك انتى مصتيه خالص يا متناكه الواد شبه بقى جثه وعلى أى حال أنا لسه كسى مكلنيش زيك بتصرف مع نفسى وراحت خارجه وندهت عليها يلا يا أعتدال ورحت أنا فى نوم عميق زى القتيل ومصحتش غير على الليل أكلت ونمت تانى وأنا حيلى مهدود من كس أعتدال وظلت الأمور عاديه زى أى أم وأبنها بدون تجاوز ولا جنس ولاكن كنت بليل بتفرج على جسمها وكسها وهيه فاتحه وراكها وهيه نايمه وحان موعد دخول المدرسه وأنتظمت فى الدراسه وأستلمت كتب المدرسه وفى يوم سهران بذاكر دروس برتب أمور كتبى لقيت مرات عمى داخله علينا الأوضه وبتقول لاعتدال يا اعتدال تعالى عوزاكى وبراحه بتقلها تعالى شوفى حماتك الشرموطه بتعمل أيه مع حماكى لقيت أمى بتقلها طيب وسيد هيحس بينا راحت مدوره ليا وقلتلى واد يا خول تعال شوف سيدك ( جدى ) وستك ( جدتى ) بيعملوا أيه مع بعض خرجنا مع بعض أنا واعتدال وخديجه مرات عمى براحه والبيت عندنا بيت صعايده مزارعين كبير وأوضه سيدي وستي ( جدى وجدتى ) بعيد عن أوضتنا ومن غير باب ولما قربنا لقيت ستي مسكه زبر سيدي بتمصه فيه وبتشده قوى فى بقه وهو نايم على ضهره وفى ثوانى لقينا جدتى راحت قايمه قلعت الجلابيه السوده وكان تحتيها جلابيه فاتحه خفيفه وراحت مشلحها الجلابيه لنرى طياز كبيره جدا بيضه قوى من بياضها يدوب بتفتح فى وراكها حتى زبر جدى ينال من فشخت كسها لقينا حاجه بين وراكها حمره قوى أتاريه كسها وفعلآ قام جدى ينيكها ويفشخلها كسها بزبره وبدأت تتلوى تحتيه وتوحوح وتقوله حشرت زبرك جوى فى كسى وأحححححح براحه يا راجل على كس أحسن نسوان ولادك يصحو وهو لم يهتم بما تقوله مع كبر سنه فشخها وصرخت صرخات كأن شرموطه ولم أشعر لقيت زبرى قايم ووقف حسيت بهيجان شديد وحطيت أيدى على طياز أقفش وأفعص فيهم وفى دماغي فلق طياز أعتدال والتى لم تمانع ولاكن فجأه لقيت مرات عمى بتقلى براحه بلاش يا سيد شيل ايدك يا حبيبى كفاية عليك أمك اعتدال ولكن صوتها محشرج قوى ببص وبتنبه لإديا لقيتنى حاطط أيدى على طياز خديجه مرات عمى بدون ما أقصد وفاكرها أمى أعتدال وهيه بتكلمنى لقيتها بتفنس لقدام وأيدى نالت من فلقيها جامد حتى وصلت لشفرات كسها من ورا تحت جلابيتها وأمى أنتبهت لكده راحت شدانى وشده مرات عمى وهمست براحه يلا أحسن سيدك يحس بينا وفعلآ رجعنا أوضتنا أنا وأمى وراحت مرات عمى أوضتها ولكن كانت مشيتها غير طبيعيه حسيت بهيجانها قوى واللى عمرى ما شفتها فى هذه الحاله من قبل مع أنها كتير الهزار بالكلام الوسخ معايه ومع أمى أعتدال ودخلت الأوضه مع أعتدال وهى عارفه أننى مهتاج على النيك وهنيكها الأن ولاكن فجأتنى قلتلى تحب تنيك خديجه النهارده بدالى سكت وسرحت قلتلى لو عاوز سيب الأمور عليا هيه الأن مولعه وهجبهالك حالآ تنيكها دلوقتى ايه قولك سكت ومرديتش بس هزيت راسي بالموافقة وخرجت راحت أوضه مرات عمى خديجه وبعد عشر دقايق رجعت أعتدال لوحدها وعلى وشها أبتسامه عريضه وقعدت على السرير وسكتت خالص ومردتش أسألها ولاكن فجأتنى قلتلى مرات عمك فى الحمام وهتيجى على هنا ومعاها أبنها وحاول متعمولش صوت وأنت بتنيكها علشان سيدك لسه صاحى بينيك ستك وفعلآ ربع ساعه ولقيت خديجه بتخبط على أوضتنا ودخلت ومش على بعضها وقالت لاعتدال خايفه حماتك تجيلنا لأى سبب المهم قامت أعتدال من على السرير وفرشت على الأرض نومه ليها ولأختى ولأبن عمى الرضيع وأحتضنت الطفلين وقالت لمرات عمى أعتبرينى غير موجوده وخدى سيد فى حضنك بين وراكك خليها يبردلك كسك وفى ثوانى كانت خديجه قلعت جلابيتها وطلعت على السرير وطلعتلى بزازها أرضعهم ويدوب بلسمهم ولقيت حنفيه لبن أندفعت من حلمات بزازها على أثرها بدأت أسمع منها أحححح بزازى وأعتدلت عليها بين وراكها بعد وابل من البوس والمصمصه من شفايفها وأنزلق زبرى بكامله فى أعماق كسها الذى كان شبه جمره نار مولعه من هيجانها وأنا بدقها فى كسها بنيكها لقيت اعتدال واقفه جنب السرير بتقلى نيك مرات عمك قوى خلى بالك ده شرموطه وكانت هتعملنا فضيحه وكانت هتتناك من ابن الجيران من أسبوعين لولا أنا وعدتها انك هتنيكها ولقيت أعتدال تطلع معانا على السرير وبدأت تضرب مرات عمى على طيازها وأنا بنيكها وبتضحك وتقلها كنت يا شرموطه بتضحكى عليا وأنا بتناك من سيد أهه سيد بينيكك يا شرموطه وفعلآ لقيت كسها بيقفل وبيفتح وبيقبض على زبرى ولقيت لبن زبرى أنفجر فى كس خديجه والتى سمعتها بتصرخ وبتقول أححححححح الحقينى يا اعتدال كس مش قادره الحقينى قومى أبنك من عليا وقمت من على خديجه لأركب على أعتدال وأنيكها وتبادلت النيك على أعتدال وخديجه حتى سمعت الطفلين بدأووا فى الصراخ قمت من عليهم ولم أشعر بما حدث بعدها حيث نمت قتيل حتى قمت من نومى تانى يوم بعد الظهر .
قمت بعد الظهر مش قادر أتحرك ولا قادر أصلب حيلي من المعركة بتاعت امبارح لقيت أمي اعتدال ومرات عمي خديجة مجهزين أحلي فطار أكلت أحلي أكل وفضلوا يزغطوا فيا علشان أقدر عليهم الاتنين ومخلونيش أروح المدرسة يومها بحجة الواد تعبان وغبت علي كده أسبوع كامل كل شغلتي إني أنيك أمي عدلات وأخلص علي مرات عمي خديجة وكل فترة أروح الأرض مع سيدي بحجة المساعدة وأمي تزعقلي علشان مروحش بحجة الدراسة والمذاكرة طبعاً اللي هيه بتاعتها واللي هيه عاوزاها ولما كانت تيجي الدورة لأمي عدلات كنت أكون مع مرات عمي خديجة والعكس مع التانية ونكت كل واحدة منهم لوحدها وأوقات وهما مع بعض وشوية في الأوضة بتاعتنا وشوية في الأوضة بتاعة مرات عمي خديجة لحد لما خلصت دراسة وكنت كبرت وجسمي كبر أكتر وزوبري كبر أكتر واتعلمت كل الفنون معاهم لحد لما هما اللي مش قادرين عليا من كتر النيك اللي بنيكه فيهم ومرضوش الاتنين اني أنيكهم من طيزهم أبداً كل النيك كان من كسهم ،، وفضلت علي كده لحد لما نزل أبويا وعمي مع بعض بعد ما قفلوا جواز السفر السبع سنين ومبقيتش عارف لا أنيك أمي عدلات ولا مرات عمي خديجة أخرى اللي اقدر أعمله بوس أو تفريش .
وجات الطامة الكبري لما أبويا لقيته عملي جواز سفر ليا وخدني معاه للكويت ومبقتش عارف أعمل ايه ومن يومها وانا بقالي هنا تلت سنين لا حس ولا خبر وانقطعت كل اللقاءات الجنسية وأبويا وعمي نزلوا البلد ورجعوا لهناك نهائي واعتمدوا ان انا هناك اهم واحد يكفيهم ويكملوا شغل في الأرض .
وبكدا تكون قصة سيد وأمه عدلات انتهت ،،