ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الاول
اسمى فريال ابلغ من العمر 40 عاما طولى 175 ووزنى 70 كيلو
جميع من يعرفنى يلقبنى بيسرا
وهذا ليس من فراغ فاانا نسخة من الممثلة المصرية يسرا بل اجمل منها جسديا وصحيا فنهودى اكبر حجما ومؤخرتى ايضا بارزة مستديرة يجعل من يراها من خلف الملابس يلهس ويحلم ان يقترب منها ويستنشقها ويغوص بها ويغرقها قبلات بلا انقطاع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
كثيرا ما اسمعة من الشباب والرجال عن جسدى وعن رشاقتى
فانا المرأه ذو الشعر الاصفر وبشرتى ناصعة البياض
ووسطى رفيع مايجعل استدارة مؤخرتى ملفتة
قصتى بدأت عندما كنت بسن 16 عاما
فريال بنت عم احمد الرجل الفقير الذى يعمل بالفلاحة لاصحاب الاراضى والاغنياء فهو رجل فقير لم يكن احد يعلم ابى لاننا لسنا لنا عائلة كبيرة ولا اغنياء فلم يكن يلفت الانظار لة لفقرة
ولكن تغير الحال والجميع يتمنا رضا ابى ، لا لم نرث ولا ابى عثر على كنز ولكن بلغت انا ، انا فريال احمل فتاه فى القرية والمركز كلة
وجاء عامر باشا رجل ثرى ويملك نفوز فهو يبلغ من العمر 50 عاما ولم يتزوج بعد وفاه زوجتة والكل يعلم انة كان يعشقها ولم يفكر بالزواج عليها فى حياتها او بعد وفاتها رغم انها عاقر والجميع يعلم ذلك ولكن هذا هو اخلاص الحب
ولكن لماذا يأتى لابى فليس لة ابناء ولا ابى من كبارات البلد
وكنت استمع للحوار الدائر بينها من خلف الباب
باب بيتنا المتهالك
عامر : بص يااحمد انا معروف عنى مبحبش اللف ولا الدوران وكل البلد عرفانى
احمد: مجيتك لبيتى بالدنيا كلها ياحاج عامر انت منور الدار
عامر: انت عارف انى بعد مراتى ما توفت مفكرتش اتجوز لان مفيش واحدة دخلت قلبى زى مراتى بس لما شوفت بنتك جالى نفس احساسى لما شوفت مراتى اول مرة فانا جاى اطلب ايد بنتك للجواز
احمد: ياحاج انا مستخصرهاش فيك بس انا كان نفسى اكمل تعليمها والبت شاطرة جدا
عامر: تفتكر يااحمد انا مسئلتش عن البنت عارف انها اشطر واحدة ومخها نضيف ومتقلقش انا هكملها تعليمها ولو طلبت دخول اى كلية انا مش هرفض ، وليك منى عشر فدادين يكون ملكك غير شبكة العروسة
احمد: اللى تشوفة ياحاج عامر وانا تحت امرك فى اللى تقول علية
عامر: يبقا نقول مبروك والدخلة بعد اسبوع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
.....
وقتها كنت **** ولم افرح لان مثل ما قال ابى اننى طالبة متفوقة على جميع طلاب القرية وكنت احب القرأه واستعير الكتب من مكتبة المدرسة وكنت احب ان اتزوج بشاب بعد قصة حب جميلة ولكن باتت احلامى فى طى النسيان ومر ست ايام فى لمح البصر
وجاءت المزينة لكى تهيئ جسدى لزوج المستقبل
وعندما طلبت منى خلع ملابسى
بدأت بالتكبير والتخميس
فوزية المزينة: اية يابت الجمال دة يابختك ياسى عامر (مع ضحكة خليعة)
، يابت دة مفيش شعراية فى جسمك وحتى كسك مفهوش شعر، وشعرك مش محتاج ولا تسليك
يالهوى يابت على جمالك، مليش نصيب ازينك يازينت البنات
فريال: ياخالتى فوزية ابقى اطلعى كمان شوية قوليلهم العروسة جاهزة عشان مقطعش رزقك
فوزية : والنبى انتى بنت حلال وبنت اصول ويسعدك دايما ويوعدك بالخلف الصالح
فريال: انا خايفة ياخالتى وكان نفسى امى تبقا عايشة توعينى
فوزية : يادى الندامة يابنتى يقطعنى امك كانت ست الستات وكنت بحبها زى اختى وانتى زى بنتى يافريال
فريال: متحرمش منك ياخالتى بس انا خايفة اووى.
بعد ضحكة خليعة من فوزية قالت:
يابت خايفة من اية دة شكة دبوس وهتبقى تمام وبعدين انتى محظوظة دة سى عامر متعلم برة وهيعجبك اووى
فريال: يعجبنى ازاى دة اد ابويا
فوزية: هبلة وعلى نياتك مش بالسن ياخايبة بالخبرة واللى يقدر الست اللى تحتية ويمتعها ...
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وبدأت فوزية فقذف بعض النصائح الاموية لى وفى اليوم السابع ذبح الذبائح وفرح كل القرية بكرم عامر بية وبعد الفرح اخذها للفيلا
وبعد دخولى من بوابة الفيلا
عامر: مبروك ياعروسة .... انا عارف انك مكسوفة ومستغربة وخايفة منى.
نظر لى ولم يتلقا اى رد منى
عامر: طب ماتيجى نقعد على المرجيحة الحلوة اللى جمب البسين وافهمك كل حاجة..
مشينا على النجيلة الخضراء واشجار الفاكهة التى تزين جنينة الفيلا المتناسقة الجمال والورود بجميع انواعها والونها
حتى وصلنا لحمام سباحة وبجوارة اريجة متحركة( مرجيحة بالبلدى?) ثم تحدث وقال:
اشمعنا انتى دة حتى انتى صغيرة ولو كنت خلفت كنت خلفت بنت ادك.
نظرت لة بحيرة ثم اكمل:
لما شوفتك جالى احساس غريب انا لو كنت خلفت كنت هجيب بنت عسولة زيك وبصراحة دخلتى قلبى وقررت فى لحظتها انك تكونى بنتى ومراتى وحبيبتى وعارف انى مش هعيش نص اللى عيشتة بس لو فاضلى ساعه فى الدنيا هبقا عايشها عشان اسعدك وبالنسبة لاخر سنة فى الثانوى هخليكى تكمليها ولا حبيتى تدخلى كلية مش همنعك لان قولتلك انتى بنتى حبيبتى قبل مراتى.
حينها تمسكت جسمى القشعريرة بسبب كلامة فقد احسست انة داخل وصميم قلبة
عامر: فوكى كدة ياعروسة وتعالى افرجك على مملكتك الجديدة.
شعور جديد احسست بالامان معة فيبدو كما يقال علية طيب القلب وحنين.
ما اسعدنى بداخل الفيلا هو قاعة المكتبه فهى غرفة كبيرة بحجم بيتنا كلة ولها قبة زجاجية جميلة ومليئة بالكتب.
عامر : اخر حاجة هفرجك عليها غرفتنا وبعدين اسيبك تغيرى براحتك
دخلنا لغرفة بالدور الثانى لا ليس غرفة دائما اسمع عن الجناح فها هو لى الان .
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فهى غرفة كبيرة ويوجد بها باب للحمام وباب للملابس
وعندما دخلت غرفة الملابس بها الكثير من الملابس الرجالى والحريمى وقمصان نوم وانجيرى وبعض الاشياء التى اراها اول مرة لا اعلم لماذا يوجد اشكال مطاطية بحجم الخيار كبير وصغير ولها الوان وبعض الكور المتلاصقة وكلبشات ومسدسات
تناول فى يدة بيجامة واخرج لى قميص نوم ابيض
وقالى البسى دة وانا هدخل اغير فى الحمام.
خلعت فستانى وبدأت فى لبس ما قال عنة قميص نوم
اندر فتلة من الخلف ومن الامام شفاف وبرا ابيض شفاف مشقوق من النصف لكى يخرج منها الحلمة
واخير قميص ابيض حرير فوق الركبة بحمالات
خرجت لغرفة النوم ليلتفت لى وتفحصنى من راسى حتى صوابع قدمى
شعر اصفر ناعم يصل الى مؤخرتى ومع هواء المروحة جعلة يتطاير للخلف، عيون واسعه لونها خضراء شفايف غليظة ولونها مثل الكريز مع ابتسامتى تظهر اسنانى الصغيرة البيضاء
رقبتى الملفوفة وبزازى التى مثل حبيتين رمان باستدارة شامخة يتوسطها حلمة بارزة لونها وردى
وسط رفيع مع استدارة طيزى افخاذ مصبوبة لو جائو باافضل النحاتين لكى يصنعو مثلها لن يفعلو مثل جمالها كعب رجلى احمر طبيعى مثل ددمم الغزال .
عامر : دة انتى جيتيلى منين ولا طلعطيلى منين انا اكيد بحلم انت اجمل من حور العين .
اقترب منى ومسك يدى وقال
انتى هتكونى جنتى وهعلمك كل حاجة وهبسطك .
وبدء يقرب يدة من وجهى يتحسس خدودى واخذنى ليجلسنى على حرف السرير ويتغزل فى جمال وجهى ، وبدأ يقرب شفايفة على خدودى ويقبلنى قبلات خفيفة ويدة خلف رأسى يداعب شعرى بنعومة وحينها بدأت بالذوبان معة فى قبلة لاول مرة بحياتى غبنا كثيرا فى هذة القبلة وبعدها صرخ بصوت عالى وقال
يابا تعالى شوف ابنك وهو مع حور العين والبوسة منها بدوخ.
صراحة لا اخفى عنكم فشعورى الان الدوخة ويوجد شئ اخر لاول مرة اشعر بة بلل غريب من كسى مثل ما تسمية خالتى فوزية ويخرج منة حرارة فوق 40 درجة مؤية او اكثر واحسست ايضا بتصلب حلماتى
وبدء يقرر قبلة اخرى مع مص شفتاى العليا والسفلى ويدة تدور على ظهرى حتى اول مؤخرتى وبدء ينزل على رقبتى ويقبلها تارة ويخرج لسانة لكى يلحسها.
انتى قشطة على عسل وانا هعلمك فنون الجنس والنيك وهمتعك
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
نيمنى على ظهرى بكل حنية ويدة خلف راسى وقلنى الحمالة واظهر البرا وحلمتى المنتصبة وبدأ بلحسها ويقرص الحلمة الاخرى بصوابع يدة
ولف يدة خلف ظهرى وفك رباط البرا ويمسك بزازى ويعفص فيهم بحنية ويرضع زى الطفل الصغير .
انا مكنتش سامعة اى كلام منة انا كنت طايرة فى عالم اللذة اللى دخلتة وعندما نزل يقبل بطنى لم يعطنى الفرصة لكى ارا ما يفعل فقد ادخل لسانة داخل سرتى فحسيت برعشة جميلة فى جسمى وهو حس برعشتى نزل على كسى من فوق الاندر اللى بقا كلة بلل وبيقول كل دة عسل وشهد نازل منك ونزل فية بوس ويشفط كل نقطة وكأنة يقول للاندر لن تأخذ نقطة من عسلها فهو حقى انا وفك رباط الاندر من الجمبين ليرى كس وردى يشع جمال فغاص مثل اى غواص فى البحر ولكنة غاص فقط بوجة داخل كسى وكلما نزل سائل كسى اسمعة يقول عسل كسك لازم اشربة كلة فتشنج جسمى اكثر من ثلاث مرات فلا اقدر ان احرك عقلة اصبع بجسمى ونزل يلحس فى افخاذى حتى وصل لقدى ليلحس ويمص كل صباع بة وبعديها قلع كل هدومو وانا مش قادرة اتحكم الا فى عيونى وانا بشوفو هيعمل اية
زبة كبير وراسة حمرا مثل الالعاب بداخل غرفة الملابس
وبدأ يبل زبة ويحكة على جدران كسى واكنة ماسك ريشة رسام ورسم على كسى الصغير خطوط بالطول ويحك راس زبة بزنبورى المنتصب مثل عقلة الاصبع وبدأ يدخل زبة حتة حتة وخرجة وفى كل مرة يتوغل أكثر داخل كسى كان يخرجة ويدخلة اكثر من مرة علشان كسى ياخد على حجم زبة اللى مدمرنى ومخلينى طايرة فى السما من كتر السعادة اللى هو معيشنى فيها وبدء يزيد فى الدخول وجدار الغشاء صدة فنزل على شفايفى بقبلة ودخل بقيت زبة ومحركوش تانى وجعنى بس المتعة نسيتنى الوجع وبعد خمس دقايق بدون حركة ونزل يرضع فى بزازى زى المجنون وحركة زبة بيخرج ويدخل زبة ومخرجش زبة الا اما حسيت ببركان بينفض حممة جوة كسى واتشنج جسمى واترعش
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
واخرج زبة من داخل مغارة كسى بدماء ممزوجة بلبنة الابيض التى سلخت جدران كسى من الداخل
عامر: مبروك يا اجمل وارق عروسة وباسنى من خدى واخرج قطعة قماش بيضاء مسح بها زبة وركنها بجوار السرير
ها ياعروسة انبسطى ولا لا ؟
فريال : لم اقدر على الكلام ولكن ابتسامة منة وهزة رأس
عامر: يالة بقا ياعروسة ندخل ناخد دوش وكمان تقعدى فى ماية دافية عشان ميحصلش التهابات ليكى وانا مش هقدر ابعد يوم عن الكس الجميل دة.
وبعد اخذنا دوش وقعد نص ساعه فى البانيو خرجت ولبست بيجامة ونمت وصحيت على صوت عامر وهو بيصحينى.
اصحى ياست العرايس ياله عشان ننزل نفطر وبدء يوم بقبلاتة التى تجعلنى فى حالة دوخة ، ولكن دوخة جميلة ليها طعم تانى.
وعدت الايام وكل يوم يعلمنى الجديد فى عالم الجنس ،
ففى الصباح يكون ابى ويعتنى بى وبدراستى والليل هو للجنس ، فقد استخدمنا كل الالعاب بالغرفة وتعلمت منة كل الالفاظ الجريئة .
وفى يوم كنت بقاعه المكتبة وانتهيت من قراءة رواية ووقفت لكى اتجة خارج الفيلا لكى استقبل عامر بعودتة من عملة لم اشعر بنفسى فوقت لقيت عامر فرحان جدا وبيقولى مبروك ياقلبى انتى حامل.
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
انتظرو الجزء الثانى
هذة الرواية حصريا لمنتدى العنتيل
اذا اردت تشجيعى على استكمال الرواية فشجعنى برايك
رايك يهمنى والانتقاض مقبول
القصة من وحى خيال المبدع وهى قصة جنسية محارم
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الثانى
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
انتهى الجزء الثانى على خبر حمل فريال وسعادة زوجها
وطلب منة الدكتور بعمل بعض الاشاعات والتحاليل
فشعر عامر بالخوف ولكن الدكتور اخد بالة من تعابير وجة الحاج عامر وبدء يطمنة
الدكتور: اطمن ياحاج دى حاجات ضرورية لاى ست حامل ومتقلقش خالص، بس برضو لازم تمنع اى علاقات بينكم الايام دى لحد الشهور الاولى ما تخلص ياحاج
اخذ عامر انفاسة شاكر للدكتور وخرج معة حتى بوابة الفيلا واخرج بعض الاوراق المالية من جيب العباية ومن فرحتة اعطاهم كلهم للدكتور واخذ يجرى بااتجاة حبيبتة فريال ملكة جمال قلبة
عامر: الف سلامة عليكى ياقلبى وعقلى
فريال: **** يسلمك ياعامر
عامر : يالة عشان تلبسى عشان خارجين نعمل شوية تحاليل واشعه
خرجت معة بالسيارة وذهبنا لمعمل كبير وبدأنا بالتحاليل ثم الأشعة والصونار
هنا لم ارى الا رجلا *** قد تحققت كل احلامة فبدل الفرحة بقت فرحتين
لان اشعه الصونار بينت ان فى بطنى طفلين مش *** واحد واخذ يطنطط مثل ******* انا هبقا اب ياناس
وفى طريقنا للعودة كان يمر على كل محلات العاب ******* ويشترى من كل لعبة اتنين وانا ابتسم لافعالة
عامر: مش هخلى نفسهم فى حاجة قبل مايفكرو فى حاجة هيلاقوها عندهم
فريال: هو انت لسة عرفت هما ولاد ولا بنات
عامر : ولاد بنات مش هتفرق المهم انك تكملى حملك على خير ياقلبى.
رجعنا الفيلا وكل دقائق يضع اذنة على بطنى ويحسس عليها ويحدث بطنى:
اوعو تتعبو امكو ياولاد الكلب
فريال: انت اتجننت خالص
عامر : اتجننت اية ياقمر انتى وبعدين انتى هتبقى بنتى الكبيرة وهما لازم يبقا حنينين عليكى طول فترة الحمل.
لم اعش بسعادة طوال حياتى مثل ما اعيشها الان فعامر امتلكنى بحبة وطيبتة وكمان حركاتة الجنسية بيبقا هيجننى كل مرة .
حاول عامر التقرب منى جنسيا طوال فترة الحمل ولكن قرب الامتحانات وغير هذا عندما كنت أصل لذروتى كان يحدث تشنجات فى الرحم فكان يتراجع خوفا عن حدوث اى أضرار ،
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
مرت الايام ودخلت امتحانات الصف الثالث الثانوى وبطنى مثل البطيخة الكبيرة امامى و جميع صديقاتى كانو فرحين بي وبحملى وبالطبع يوجد بعد الحاقدين من ابناء الاغنياء كانت نظراتهم لى تقول ازاى بنت الراجل الغلبان تتجوز اغنى رجل فى القرية ولم اعطى لهم بال.
وانتهيت من الامتحانات بمجموع 98% واخترت كلية الطب واشار عليا بكلية طب جامعة الاسكندرية لانة يمتلك فيلا على البحر وقريبة من كليتى .
سافر هو الى الاسكندرية وقدم اوراقى وبعد فترة ولدت ولد وبنت ....
فريال : هتسميهم اية ياعامر
عامر : الولد هسمية على اسم ابويا احمد والبنت انتى ياقلبى اختارى اسمها.
فريال: اية رأيك فى اسم فاتن
عامر: انتى فاتنتى قلبى بجمالك، هو ناقص كام يوم على ما تربعنى ياقمرى
فريال: هو انا لسة سبعت ياعامر وبعدين بتسئل لية.
عامر: بسئل لية ، دة سؤال يتسئل ياقشطة متعاصة بالعسل انتى ، ملحمة تاريخية هتحصل
ابتسمت على زوجى وصراحتا انا ايضا اشتقت لة .
ومرت علينا الايام واحتفلنا بسبوع احمد وفاتن وبعدها مرت الاربعين يوم ، تفاجئت بخالتى فوزية المزينة تأتى للفيلا اليوم.
فوزية : حبيبتى وبنت حبيبتى يسعدك ويهنيكى دايما ياست الستات
فريال: تسلميلى ياخالتى ويسلم سؤالك عليا
فوزية: سى عامر بعتلى وقالى انى افوت عليكى وحاسبنى على اجرتى
فريال: ما انتى عارفة ياخالتى مفيش حاجة تتشال فى جسمى
فوزية : خمسة وخميسة فعين العدو بصراحة عدا عليا بنات ونسوان وهوانم ياما بس جسمك وحلاوتك مشوفتش ولا هشوف فى جمالك
فريال: اكنك عملتيلى ياخالتى وكل مدة عدى عليا
فوزية: طالعة للغالية امك اللى كان فى ايدها مش ليها
فريال: تسلميلى ياخالتى وانا بعزك زى امى بالظبط
فتحت صندوق اخرجت منة بعض المال واعطيتهم لخالتى فوزية
فوزية: ما ينفع ياست البنات سى عامر حسبنى وبزيادة وانتى عارفة انى مبعملش حاجة
فريال: خدى بس ومتكسفيش ايدى
فوزية : يتقطع حسة من الدنيا والاخرة اللى يكسفك يازينة العرايس
فريال : روحى انتى علشان لو وراكى شغل تخلصية وتروحى لجوزك وعيالك
وذهبت خالتى فوزية وانا ابتسم عندما ارى لهفة وشوق عامر ليا وانة باعت المزينة تظبط جسمى
حضر عامر من عملة وتغدينا وفضل يلعب مع العيال لحد اما نامو.
عامر: فريال ياقلبى العيال نامو
فريال: طب كويس انك نيمتهم طول النهار تعبونى وعاوزة انام ?
عامر: تعبوكى وتنامى ?
فريال : مالك ياعامر?
عامر: بتقولى مالى بقا انا استنا تسع شهور وبعديها السبوع واقول اصبر ياواد وتعوضها استنيكى تربعنى وتقولى انام
فريال: هو انت عاوز اية دلوقتى ومتعصب لية احكى لبنتك حبيبتك?
عامر: فريال بلا بنتى بلا ابنى متجننيش ادامى على اوضة النوم
عجبنى ان اجننة واشوقة ليا انا اصلا محتجاه اكتر ما هو محتاجلى
فريال: حاضر حاضر متتعصبش جاية معاك.
واول ما دخلنا اوضة النوم وقفل الباب زقنى على الباب وقرب بجسمة عليا وبيبوسنى وبيحك زبرة فى كسى من فوق الهدوم وبيعفص فى بزازى ونازل فيا بوس بلهفة واشتياق
فريال: قعدنى انت دوختى
عامر : دوختك دة انت نشفتى لبن زبرى من قلة النيك حرام عليكى
قعدنى على السرير وفى لحظات خلع كل ملابسة وايضا ملابسى وبدء ينزل على بزازى يرضع فيهم
عامر : لبنك طعمة حلو ودسم
فريال : هو انا قادرة على عيالك هتيجى انت كمان تقاسمهم فى لبنهم
عامر: سيبنى ارضع عشان انزل لكسك والحس عسلو
ونزل على سرتى كما هى عادتة وبعدها قرب لسانة يلحس فى كسى، كان مثل العشطان منذ سنة وعثر على بير بة ماء عزب
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فريال: الحس جامد ياعامر لحسك حلو اوووى احححح
اوووف وحشنى لسانك
عامر: لسانى بس يامتناكتى
فريال : لا طبعا وزبك كمان اللى هتنطط علية كمان شوية اححححح نار فى كسى طفيها بسرعة دخل زبك يالة
بل زبة وجاى يدخلة سمعنا عياط العيال ????
فقومت عشان اروحلهم
عامر: انتى رايحة فين
فريال: انت مش سامع عياط عيالك
عامر بيشد فى شعرة وبيقول ابو عيالى
فريال: متخافش هنيمهم وهجيلك ع طول
ذهبت لكى ارضع العيال ونمت من كتر التعب لم استيقظ الا على صوت عامر:
اصحى يادكتورة كدة تلطعينى وتنامى مع العيال
فريال: صباح الخير ياحبيبى معلشى غصب عنى عنيا راحت فى النوم
عامر: من النهاردة هجيبلك داية تقعد مع العيال عشان الكلية قربت تفتح والمذاكرة
فريال: مذاكرة بس ?
عامر: ما هو انتى تذاكرى الصبح وزبى يراجع معاكى طول الليل
.........
وبالفعل جاء عامل من عمال زوجى وبصحبتة فتاة ويقول ان الحاج عامر ارسلة بزينب الداية ليكى ياست هانم
دخلت زينب وباست ايدى بعد اما شديتها بالعافية
فريال: تعالى يازينب انتى عندك كام سنة
زينب: خدامتك ياهانم انا عندى ٢٥ سنة
فريال: متجوزة يازينب
زينب : مطلقة ياست هانم من اسبوع
فريال: لية كدة يازينب انتى شكلك مش وحش وباين عليكى طيبة وبنت حلال.
زينب: البعيد اللى ما يتسما طليقى فضل يشرب حشيش جمب بنتى لحد ما نفسها اتكتم فصممت أطلق
بكاء زينب على موت ابنتها جعلت قلبى يحن لها .
فريال: قومى قومى ادخلى خودى حمام وهطلعلك عبايات غير اللى انتى لبساها وانتى هتنامى مع العيال، هو صدرك لسة فية لبن؟
زينب: ولاد الحلال يوم موت بنتى ولما لقونى مصممة على الطلاقى قالولى اعصر صدرى دايما يمكن يكون سبب رزقى بعد طلاق جوزى عشان عارفين اهلى غلابة وما صدقو يخلصو منى ويجوزونى وبصراحة مكنتش هقدر ارجع اعيش مع امى وجوز امى .
فريال: طب كويس روحى بقا اتشطفى عشان تغيرى هدومك.
وبعد عودة عامر من عملة جاء ليطمئن على الداية الجديدة
عامر: ها ياست العرايس مبسوطة كدة
فريال: لا ياشيخ بجد عشان انبساطى ولا انبساط زبك
عامر: تعالى نتعشا ونلعب شوية مع العيال عشان الملحمة التاريخية هتحصل النهاردة استعدى???
فريال: ادينى فيقالك اهوة
وبعد اما اتعشينا ولعب مع العيال فترة
عامر : انزلى اعملى كباية قهوة يازينب.
زينب : حاضر ياحاج عامر
عامر بعد خروج زينب من الغرفة خبطنى بالقلم على طيزى وانا قاعدة وقالى اسبقبنى والبسى حاجة عريانة عشان الحرب
فريال: طب وانت هتقعد لية
عامر: هحضر الخطة واستعد بالقذائف اللبنية?
دخل عامر يتسحب لكى ينظر اين انا وماذا افعل فلم يجدنى فدخل غرفة الملابس واغلق الباب وذهب للحمام وفى طريقة للحمام احس بملمس مسدس موجة خلف راسة
( حوار بداخل عقل الكاتب: المفروض اقف هنا وهتبقا حتة تشويق بقا ومين ابن الكلب اللى ضيع علينا الليلة وهيقتل عامر ، اكيد هتقتلونى ككاتب ??? بس انا هكمل كام سطر عشان منضربش اقصد متتشوقوش اكتر )
سلاح موجة لرأس عامر
هات ايدك ورا ضهرك ياخاين عاوز تموت كس مراتك بمتفجرات لبنك ??
لبست الكلابشات لعامر وقعدتة على كرسى ووقفت ادامة
فانا ارتدى لبس ظابط ولكن بة بعض الاختلافات فهو ضيق مع عند صدرى ومفتوح حتى نصف صدرى مع ضيق المقاس والفتحة جعل معظم نهودى خارج البدلة واسفلة مينى شورت وحزام بوسطى معلق بة كلبش وحامل سلاح
عامر: انا عملت اية ، وعقوبتى هتكون اية
فريال: انت خونت البلاد وكنت ناوى تنكنى فالبلد هتنتقم منك وهى اللى هتنيكك
عامر : ودة ازاى
فريال: محكوم عليك بعشر بوسات وانك ترضع البزين وكمان هتقعد على زبك لانتشل كل قذائف اللبن من زبك واخبيهم جوا كسى ورمى زبك بشهوتى لاخماد نيران زبك
عامر: ايوا انا قليل الادب ومحتاج اتربا اكتر من كدة ?
فريال :انت متتكلمش خالص
ونزلت على ركبتى وقربت وجهى تجاة شفايفة فى قبلة جميلة احساس جديد وجمل انا من اسيطر الان ،
وبدئت بقلب الادوار مثل ما كان يفعل معى افعلة معه.
فيدى خلف راسة تداعب شعرات رأسة وامص شفايفة العليا والسفلى وابعد لمدة ثوانى واقرب منة مرة اخرى ولكن بلسانى فيأخذة داخل فمة ويمصة وبعدها قبلات خفيفة على كل وجهة وذهبت الى اذنة لاداعبها بلسانى وهو يزوم من حركاتى الجديدة وانزل على رقبتة بالقبلات مرة ولحس احيانا
كان يتدى عباية بيتى وكان صعب انى افك الكلابشات فقطعت العباية وقربت لبزاز عامر
فريال: بقا انت نازل رضع فى بزازى ودعك فيهم وانا سايباك اقول هيتلم بس انا هوريك بحس بااية
وقرصت حلمات الاثنين مع صريخ عامر
عامر : بتعملى اية يامجنونة
فريال : بقرص حلماتك قبل ما ارضع فيهم
واقتربت بشفاهى لحلمت صدرة ارضع بها واقرص الثانية بيدى وهو يوحوح من الذى افعلة بة. اقتربت من زبى بيدى واضربة بكف يدى
فريال: انت بقا الزبر اللى بيتعبنى دة انا هقطعك النهاردة بس اصبر عليا
وادخلتة كلة بفمى حتى احسست انة وصل لبلعومى وانتظرت ثوانى فاخرجتة مع الكثير من اللعاب فدلكتة بيدى الاثنين ورجعت لعلقة بلسانى وادخل لسانى بين فتحت زبة واضغط بيدى بقوة ولا اسمع من زوجى غير الاهات واضع رأس زبة بفمى واشفط وكأنى ساقتلع رأسة،
لفيت صوابع يدى فى نهاية زبة واول بيوضة واستكملت دخول زبرة مرة ثانية .
عامر: لا لا لا كدة كتير هموت من عمايلك
لم اعطى لكلامة اى اعتبار حتى عندما توسلنى لكى اقعد على زبة هيهات ياعامر كم مرة اطلب منك ان تدخل زبك بكسى لكى تطفئ نارى ولم تعر لى اى اهتمام
فها انا الان المتحكمة فااخرجت زبى لالعب بيدى وادلكة بسىرعه ...
وقفت على الكرسى الذى يجلس علية فكان هو بين رجلى وكسى يواجة وجهة
فعلم ما اريدة فااقترب من كسى يلحسة ويدخل لسانة بى، فمال برأسة للوراء لكى يأخذ نفسة ولكن لم اعطة الفرصة ومسكت رأسة من شعرة ووجهت كل وجهه لكسى فما كان منة مفر الا ان يلبى رغبتى ويلعق كسى اكثر واكثر
صراحتا لم اعد احتمل فما زلت فوق الكرسى وثنيت ركبتى لكى اظبط زبة ويدخل كسى فدخل كلة مرة واحدة اخذت انفاسى قبل الحركة والدخول والطلوع وايلاج زبة بكسى كنتى اطلع وانزل بسرعه جنونية وكأن مسنى جن ومسكت نهودى بيدى اقربة من فمة
اخرجت زبة ونزلت من على الكرسى واعطيت لة ظهرى وانا اقترب منة بمؤخرتى الجميلة المستديرة ووجهت يدى بين فخذى لكى امسك زبة وادخلة بكسى ولكن تزحلق ولمس فتحت طيزى وكان احساس حلو فقررتها مرة ثانية وثالثة وانا العب بزبة على فتحت طيزى وبالنهاية ادخلتة بكسى
عامر: فكينى طيب اقفش فى بزازك
فريال: بعينك انت النهاردة اسيرى
كنت اتحرك على زبة مرة بالطلوع والنزول واحيانا الف بطيزى دواير لكى يخبط زبة بكل جدران كسى
لم اخرج زبة حتى انزل بركان اللبن الذى انحرمت من اكثر من تسعه شهور
وفكيت قيودة واخذنى فى حضنة وذهبنا فى قبلة طويلة
عامر: انتى بقيتى تجننى
فريال: بحبك بس انت انبسط بجد
عامر : طبعا هو فى انبساط اكتر من كدة
ودخلنا للحمام واخذنا شاور وبعدها ذهبنا للنوم ..
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
مرت الايام ولم يتخلى عامر عن يوم الا ومارس معى الجنس ولم نمل فكل يوم لنا جديد
وسافرت الى الاسكندرية ومعنا ******* وزينب ومعنا ايضا الجنينى سعيد صعيدى يبلغ من العمر 40 عاما، دائما يلبس الصديرى الفلاحى ومن الاسفل بنطلون قماش وعامر يحبة ويستئمنة من اعوام وهو ما يحافظ ع الفيلا طوال غيابة.
رحب سعيد بعامر وكان سعيدا جدا ان الحاج قرر ينقل مقر شغلة للإسكندرية.
وبدأت الكلية ففى الصباح اذهب الى الكلية وعامر الى عملة وزينب تهتم بالأطفال
لم تتغير الحياة هنا عن القرية الا قليلا فهو هو عامر يمارس الجنس يوميا وايضا يوجد قاعه مكتبة فى الفيلا للحظات كنت اتسائل هل الاغنياء يضعون المكاتب مثل ديكور بالمنزل فزوجى ليس بهاوى القراءة ولكن لا يعنينى بشئ فاانا احب القراءة ومرت الايام
حتى ذهبت للكلية وكانت هناك مظاهرات فقررت الرجوع للفيلا مرة اخرى.
وعند عودتى لم اجد سعيد بجوار البواب فلم اعر للامر اهمية لابد انة يأتى ببعض الطلبات.
دخلت الفيلا لكى اطمئن ع ******* عثرت عليهم ولكن اين زينب فبحثت عنة ولم اجدها حتى ذهبت لغرفة سعيد بجوار البوابة لاسئلة عنها ولكن وقفت فجأه حينما سمعت اصوات
انه صوت زينب تتوجع لا ليس صوت توجع انة صوت اهات جنسية.
اقتربت من شباك العرفة لارى سعيد خلف زينب وهى تتخذ وضع الارفسة ويدخل زبة ويخرجة من خرم طيزها تذكرت احساسى عندما يمر زوجى بزبة او لسانة على فتحت طيزى
يضرب سعيد مؤخرة زينب بيدة ويقول لها قربت اجيب لبنى ياعلقة يابنت المتناكة.
لترد زينب هاتهم كلهم فى طيزى.
تسحبت الى الداخل وجلست على جلسى يواجة باب الدخول حتى اتت زينب
وانا انظر لها نظرة احتقار.
انتظرو الجزء الثالث من صاحبة السعادة
اخوكم الابداع يتمنا لكم ضرب عشرات مريحة وايضا البنات تأتى بشهوتها
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
الجزء الثالث
اعتذر عن التأخير بسبب عملى وايضا لا اخفى عنكم
بعد فشل القصة القصيرة ( حب تحت الشبهات)
وتفسير بسيط لبعض القراء
انا لم اخطئ القسم فالقصة بالفعل محارم. ولكن فريال امرأة بسن الاربعين وتحكى تفاصيل قصتها منذ ان كان سنها ١٦ عام حتى تصل الى سن الأربعين.
وقفت قصتنا عندما اكتشف ان زينب الداية وسعيد الجناينى يمارسون الجنس بعد خروجى انا وعامر
وانتظرتها حتى دخلت وكانت عينى تركز عليها وهى تدخل العنها الف مرة.
هل اقف الان واصفعها بالقلم على وجهها ام اطردها ام ابلغ زوجى بالذى رأيتة ويفعل ما يشاء.
فريال: كنتى فين يازينب
زينب : انا كنت ... اة انا كنت بودى فطار لسعيد الجناينى ياهانم.
فريال: انا هسئلك تانى ولاخر مرة انتى كنتى فين يازينب
زينب بخوف : قولت لحضرتك كنت بودى فطار لسعيد.
اقتربت منها وصفعتها على وجهها بالقلم
فريال: انا مبحبش الكدب وانا شوفت اللى حصل بينك وبين الزفت وانا هكلم الحاج يوديكو القسم وتروحو فى ستين داهية
نزلت زينب تقبل يدى ورجلى لكى اسامحها
زينب: وحيات عيالك ياهانم استرى عليا انا غلبانة ومكسورة ابوس رجلك بلاش لو روحت عشت مع جوز امى تانى هيعمل اوسخ من اللى انتى شوفتية
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فريال: ما يضربك ولا حتى يكسر رقبتك اية مش احسن من الزفت اللى بتعملية دة
زينب: ياهانم انتى فاهمة غلط اللى انا فية دة بسببة لانة هو اللى عودنى على كدة من وانا عيلة صغيرة.
لم اتحمل الوقوف عندما فكرت فى ماتقول وجلست على الكرسى انظر لها
فريال: انتى اكيد بتكدبى او مريضة نفسية
زينب : ياست هانم انا عارفة انى اللى بعملة غلط بس دة غصب عنى
فريال: مفيش حاجة اسمها غصب عنك وبعدين مش كل واحدة بتطلق بتمشى فى الحرام
زينب: ومين قال كدة ياست هانم انا لو على كسى انا ممكن اقعد بالسنين محدش يقرب منى
فريال: متنقى الفاظك يازفتة انتى
زينب : متأسفة ياست هانم بس انا كنت عاوزة افهمك
فريال: بصى انا هديكى فرصة تحكيلى بس انا لو مقتنعتش يبقا هقول لعامر يوديكو فى ستين داهية.
زينب: انا ياست هانم ضحية جوز ام ، انا كنت عيلة صغيرة وامى شغالة الصبح ومبترجعش الا اخر النهار وجوز امى غفير بيروح بالليل ويرجع الصبح وبيتنا اوضة وفية ركن منة حمام حتى المطبخ يادوبك طربيزة علية باجور جاز وعشان مواعيد شغل امى وجوز امى كانو بيخرجونى العب فى الشارع عشان ينامو مع بعض فى اجازة امى
وعشان احنا غلابة امى مودتنيش اتعلم لحد اما وصل سنى ١٤ سنة ، كان يومى بسيط جدا اقوم الصبح بدرى اصحى امى وعلى ما تدخل الحمام وتغير كنت احضرها فطار وتروح شغلها وبعدين ارجع أنضف البيت اللى هو اصلا اوضة وحمام وارجع احضر فطار لجوز امى واحضرة الجوزة ( شيشة لكن تختلف خرطومها من البوص) عشان ميجيش يضربنى.
وفى يوم ياست هانم امى كانت مأكدة عليا اصحيها بدرى عشان هتعدى على امها قبل الشغل وصحيتها ومرضيتش تفطر عشان مستعجلة وروقت البيت كان لسة بدرى قولت ادخل استحما لان الجو حر وقبل ما يرجع جوز امى . بعد ما اتشطفت خرجت عريانة ومطمنة ان جوز امى لسة قدامة ساعه على الاقل وموطية بطلع هدومى من صندوق على جمب فى الاوضة محطوط فية هدومى . حسيت ان فية حد ورايا بيبص عليا بلتفت ياست هانم لقيت جوز امى مبرق عليا وبيمصمص فى شفايفة.اتخضيت وحطيت ايدى ادارى اى حاجة من بزازى وكسى فلقيتو بيضحك وبيقولى مكسوفة من اية يابت انا جوز امك يعنى زى ابوكى شيلى ايدك يابت ومتكسفيش وبيقرب منى انا خوفت انة يضربنى لان ضربة كان بيوجعنى ولما كنت اشتكى لامى هى كمان تضربنى وتقولى يعنى اطلق منة يابنت الكلب مش كفاية ابوكى اللى رمانة ولاف على واحدة غنية وحتى مفكرش يبعت جنية ولا يجى يشوفك.
خوفت ونزلت ايدى وهو قرب منى وبيحسس على بزازى الصغيرين ويلفنى ويقولى جسمك احلو وادور اهوة يابت وكمان طيزك كبرت وبقيتى عروسة تتاكل اكل.
وانا واقفة مرعوبة منة ومش عارفة هو عمال يحسس عليا لية ويفعص فى بزازى وطيزى .
شالنى ورمانى على السرير وعمال يقول انا ابوكى متخافيش منى وينزل يرضع بزازى وينزل يلحس فى كسى اللى شعرتة لسة كانت طالعة وخفيفة ولما عض زنبورى جسمى اترعش وصوت بس هو كتم بوقى باايدة .
وقالى عجبتك الحركة هزتلة دماغى وبطلت اعيط من اللى بيعملة فيا والاحساس اللى اول مرة احسة .
قلبنى ونيمنى على بطنى وحط تحت وسطى مخدة
خلت طيزى مرفوعة لفوق وبارزة اكتر وايدة بتفعص فى طيزى ياست هانم ولسانة عمال يلف حوالين خرم طيزى وانا مبقتش قادرة وفتحة طيزى حاساها انها عمالة تقفل وتفتح وقولتلة مش قادرة ياجوز امى .
قالى انتى لبوة زى امك وشكلك هتحبى النيك فى الطيز زيها ، وراح جاب زيت الشعر بتاعى وحط شوية على طيزى وقعد يدعك طيزى ويدخل ايدة بين الفلقات ويحاول يدخل صباعه جوة طيزى وفضل يحاول ودخل صباع وبعدىين اتنين وولما دخل تلاتة وايدة بتزفلت من الزيت ترشق جوة طيزى .
نيمنى على ايدى وركبى ودهن زبرة زيت وبدء يدخل زبرة واحدة واحدة ورغم الوجع كنت مبسوطة لحد ما دخلة كلة وبقا يسرع نفسة يدخل ويطلع زبرة وايد بتلعب فى كسى والايد التانية لاما بتضرب على طيزى او تقفش فى بزازى لحد ما حسيت بحاجة سخنة نزلت جوة طيزى حرقتنى فجسمى اتشنج واترعشت وهو مخرجش زبرة الا لما نزل كل لبنة.
وفرد جسمة على السرير ويقولى انتى اجمد من امك يابت .
عارفة لو جيت فى يوم لقيتك لابسة حاجة هنزل فيكى ضرب واى حاجة تحصل مابينا لو حكتيها لامك او اى مخلوق مش هضربك دة انا ساعتها هدبحك.
بصراحة ياست هانم انا كنت مبسوطة فلية كنت هحكى لحد وطلب منى اقوم احضر فطار وشيشة وافضل عريانة قدامو وطول ما انا وهو لوحدينا ابقا عريانة
ناكنى تانى مرتين فى اليوم دة لحد ما خلاص جسمى كلة اتكسر وبعد ما لبس جلابيتة ينام انا اتشطفت ونمت على الكنبة وكان كل يوم يجى ينيكنى من طيزى مرتين تلاتة بقيت خلاص مدمنة ياست ياهانم ، لدرجة فى يوم ياهانم اتأخر عن ميعادة كانت طيزى بتاكلنى واحط صباعى فيها عشان تهدا مفيش فايدة فلقيت خيارة على طرابيزة الباجور اختها امص فيها ودخلتها فى طيزى .
لقيتو داخل عليا وبيضحك ويقولى انى بقيت لبوة خالص ومصبرتش علية يقلع رفعت جلبيتة ومصيت زبرة واضيرت ووطيت وطلعت الخيارة رميتها ومسكت زبرة من ورا ودخلتة فى خرم طيزى
كنت خلاص لو مااتنكتش من زبرة هتجنن
وبعد اما اتجوزت جوزى مكنش بيحب نيك الطيز فكان جوز امى يعدى عليا ينيكنى من طيزى وكسى ويروح.
........
حكايتها غريبة هل يمكن للاقارب ان يفعلو هذا . هذا جنون بل مرض لا يمكن ان يحدث هذا ، هل الفقر ما جعلهم يفعلون هذة الافعال، لا انا ايضا كنت فقيرة ، رغم ان حكايتها جلعتنى مثارة جدا
فريال: وعشان شهوتك بقا توقعى الجناينى عشان ينام معاكى ويريحك
زينب: لا ياست هانم دة حصل بالصدفة
فريال: صدفة ازاى يعنى انتى هتكدبى تانى.
زينب: لا ياست هانم اللى حصل انى فى يوم رضعت عيالك وبعد اما نامو حسيت بحرقان فى طيزى وعمالة تاكلنى نزلت المطبخ وطلعت خيارتين من التلاجة وفضلت ادخل واحدة فى كسى والتانية فى كسى وسخنت ومطمنة انك انتى والحاج عامر مش هترجعو دلوقتى فقلعت كل هدومى وكنت بتوجع واصوت ومعرفش ان سعيد فى الوقت دة كانت بيظبت الجنينة من ورا المطبخ ففتح الباب المطبخ اللى بيطل على الجنية ولقانى بنيك نفسى قلع كل هدومة ومسك ايدى وخرج الخيار وانا مكنتش اقدر اقولة لا ، عشان انا كنت تعبانة وفى نفس الوقت المنظر اللى شافنى بية ومن يومها وهو بينيكنى كل يوم بعد اما تخرجو وانيم العيال.....
...
الاحداث تدور بعقلى وانا مثارة لاقصى درجة ، الافكار تتشابك برأسى وتدور لا اعرف ماذا افعل ، كل ما افكر بة الان هو كسى المبلول المثار جنسيا .
فريال: انا المفروض دلوقتى ارميكى انتى وزفت دة برة الفيلا خالص بس انا مش هعمل كدة بس بشرط
زينب: انا خدامتك اللى تؤمرى بية ياست هانم امر
فريال: اول حاجة لو سعيد شم خبر انى عرفت انا مش هرميكى انتى وهو بس برة الفيلا لا دا انا هسجنكو واوديكو فى ستين داهية واحكى حكاية جوز امك للبلد كلها
زينب : حاضر ياست هانم
فريال : تانى حاجة تشوفى العيال لو لسة نايمة تجيلى على اوضة النوم.
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
واعطيتها ضهرى وصعدت السلالم وتوجهت لغرفتى لم يتعدى الامر اكثر من خمس دقائق وسمعت تركات زينب على الباب لكى تدخل .
كنت حضرت تحت المخدة بعد الاشياء. فسمحت لها بالدخول وهى منحنية الرأس لاسفل قدميها .
فريال: اقلعى هدومك خالص.
نظرت لى ولا تعلم ماذا تفعل
فريال: مش قولتلك اقلعى كل هدومك ولا تحبى اتصل بعامر، هو يتصرف معاكى .
زينب : لا هقلع خلاص ياست هانم
تنزع العباية وتحتها برا واندر ونزعتهم ايضا . شاورت لها بيدى ان تدور حول نفسها لكى ارى جسدها.
فكانت زينب وجهها مستدير عيناها لونهم اسود انفها متوسط يتماشا مع وجهها، شفايفها العليا غليظة بعض الشئ وحسنة بجانب شفتيفها العليا من الجانب الايمن يجعل من وجهها سكسى مع لونها القمحى ،
جسدها مفرود لان طولها يصل الى ١٧٥ سم تقريبا .
تمتلك رقبة طويلة بعض الشئ يحتاج الى بعض العقود الذهبية ليظهر جمالها وايضا نهود كبيرة مستديرة لهم حلمات بارز واعتقد ان حجم نهودها زاد بعد العمل معنا ،
لها بطن المس لا يشوبة الا خط خفيف بالعرض مكان خياطة الولادة القيصرى ولكن ليس بشع بل يعطيها بعض الجمال ، كسها حليق مطول ويبرز منة شفراتة وكأنها تريد اسعاد الجناينى لكى يشبع رغباتها المكبوتة
عندما استدارت رايت تكويرة مؤخرتها الكبيرة ومع حركة التفافها تهتز فلقتى مؤخرتها بانسيابية مثل طبقين جيلى . فخادها ملفوفة . رؤيتى لجسدهل اثارتنى اكثر.
ماذا انا فاعلة من دقائق كنت احتقرها والان شهوتى تجلعنى ازحف الى جسدها لكى تشبعنى .
زوجى يمتعنى فلماذا افكر بهذة الطريقة،
اقتربت منها وادرتها حول نفسها بيدى مرة اخرى وانا اقول لها: هو دة الجسم اللى جنن جوز امك وسعيد الجناينى.
زينب : ياست هانم دة غصب عنى هو انا ليا يد فى جسمى
فريال: وياترى جوز امك وجوزك والجناينى هما اللى اتمتعو بالجسم دة ولا فى حد تانى.
زينب : بصراحة ياست هانم ولاد عمى كمان
فريال: يخربيتك ولاد عمك كلهم
زينب: هما تلاتة كلهم ياست هانم .
فريال: انتى عارفة لية انا جبتك هنا وخليتك تقلعى كل هدومك يازينب.
زينب: لا مش عارفة ياست هانم
فريال: عشان اقولك انك من النهاردة ملكى حتى لو هتتناكى من حد لازم اوافق الاول .
تفاجئت بنفسى لا اعرف ولكن يمتلكنى شعور غريب اريد ان اكون مسيطرة . من اين اتت هذة الشهوات الغريبة
زينب: انا تحت امرك فى كل اللى تقولى علية.
اخذتها عند السرير ووضعت فمى على فمها ، فى البداية لم تتفاعل مع القبلة ولكن مع اعتصار يدى لنهودها واليد الاخرى تدخل بين فلقات مؤخرتها واضع اصبعى على فتحت مؤخرتها ، تجاوبت مع القبلة .
فريال: نامى على السرير يازينب.
نامت على السرير صعدت فوقها ورضعت من نهودها الكبيرة واعصر فيهم وهم يخرجو اللبن وكسى يحك بكسها نزلت لكسها الحسة وامتص شفراتة داخل فمى واشفط من رحيق كسها الجميل واصبع يدى داخل خرم مؤخرتها يدخل ويخرج وهى توحوح من افعالى لها.
اخرجت من تحت المخدة الديلدو( زبر صناعى) ارتديتة مثل الاندر ولكن لة حزام للتثبيت
ادخلتة بكسها وادخلة واخرجة بسرعه نهودها تترجرج ونهودى أيضا مع حركاتى
اخرجتة من كسها ورفعت ارجلها على كتفى ومسكت الديلدو ووضعته على خرم مرخرتها وادخلتة بخرم مؤخرتها وانا اخرجة وادخلة وهى تصوت وتوحوح من كثرة النيك والضربات العنيفة فى مؤخرتها
زينب: خلاص ياست هانم مش قادرة نزلت اربع مرات وجسمى كلة اتكسر
اخرجت الديلدو من مؤخرتها ونمت على ظهرى بعد ان خلعتة وطلبت من زينب ان تأتى وتلحس كسى .
لحست كسى بشراهية كبيرة وكأنها تنتقم مما فعلتة معها
بعد ان جعلتنى انزل شهوتى مرتين ارتدت الديلدو واداخلتة بكسى مرة واحدة وعنف
فريال؛ اة براحة يابت مفكرانى زيك براحة بحب الحنية اكتر
زينب بدئت تخفف من نيكى وتخرجة وتدخلة وترضع من نهودى لبن طازة
حتى اتيت بشهوتى مرتين.
سمعنا بكاء ******* فقامت للخروج لهم بعد ان ارتدت ملابسها.
اوقفتها وقلت لها: عارفة لو حد شم خبر باللى حصل بينا انا اللى هوديكى فى داهية، وزى ما قولتلك مش هتنامى مع حد الا لما تستئذنى منى الاول.
مرت الايام وزوجى يمارس الجنس يوميا معى وانا كل فترة اتلصص على زينب والجناينى وادخل الى الفيلا قبل ان ينتهو وانتظر زينب حتى اشبعها وتشبعنى فبات الموضوع بيننا كثيرا .
وفى نهاية الفصل الدراسى انهيت الامتحانات وكانت نتيجتى بدرجة امتياز .
واحتفل بى عامر وفرحنا كثيرا واراد عامر السفر شهر خارج مصر حتى يتمم بعد الصفقات وقال لى ان اختة واخاه سوف يأتون للجلوس معى منهم ان يسلونى ومنهم ايضا ان يصيفو .
لم تكن العلاقة بينهم جيدة او سيئة
فاااخوة معتز عمرة ٢٢ عاما بااخر سنة بكلية التجارة ولكن اختار كليتة بالقاهرة. وهو شاب طويل ١٧٩ سم
تبرز عضلات جسدة بسبب لعبة رياضة كمال اجسام
اختة هى سوزان ويدلعونها بسوزى عمرها ٣٥ عاما ارملة منذ اربع سنوات .
لا اعلم لماذا هى ارملة رغم جمالها ليس لديها ***** .
فتقريبا تمتلك نفس طول اخيها ولكن بنهود كبيرة بعض الشئ وايضا ومؤخرة بارزة اذا اردت ان ترا شبيهة جسدها فعليك برؤية الممثلة غادة عبد الرازق.
وعلمت من عامر انهم اخواتة من الاب فقط وهذا سبب فرق السن الكبير
وعندما استفسرت منة لماذا لم تتزوج اختك بعد وفاه زوجها قال انها كانت تحب زوجها ولا تريد الزواج من بعدة وفضلت انها تعيش مع معتز لكى تهتم بة لانة صغير بالسن وتخاف علية رغم كثرة طلبات العرسان لها.
وبالفعل جائو الى الفيلا قبل سفر عامر بيوم وخرجنا جميعا الى البحر وقضينا يوما جميلا .
وفى المساء مارس معى عامر الجنس مرتين بشهوة انة سيشتاق لى وفى الصباح ودعنا عامر لسفرة واحتضنى وقال لى: هتوحشينى ياحياتى
فريال : وانت كمان هتوحشنى اووى
سافر عامر بعض ان سلم عل اخواتة ووصاهم عليا انا والاطفال .
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
ومر اليوم وتعارفت اكثر بسوزى وروحها المرحة الجميلة وتمتاز بدمها الخفيف مثل اخوها معتز ولكن كنت كل فترة ارى نظراتة تخترق جسمى من الخلف وعندما التفت لة اراة يفعل اى شئ وكأنه مشغول للغاية فلم اضع للموضوع اهمية واعتبرتها اوهام منى.
وفى الليل ذهبت لغرفتى للنوم وفى نصف الليل قلقت وذهب للحمام وفكرت ان اذهب لاطفالى قبل النوم
وعندما خرجت من غرفتى سمعت صوت اهات مكتومة فتكيرى كلة ذهب الى زينب والجناينى .
ساوبخها كيف تفعل ذلك داخل الفيلا لا وايضا اخوات زوجى هنا.
دخلت حجرة ******* ما هذا ان زينب نائمة والاطفال ايضا ومازال الصوت اسمعة.
ينتهى هنا الجزء الثالث واتمنا لكم قراءة ممتعة
رأيك يهمنى
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الرابع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
اولا اعتذر عن تأخرى فى الكتابة ليس هذة المرة ظروف ولكن انا استعد برواية وليس قصة لمسابقة ٢٠٢٠.
........
..
وقفنا عندما سمعت صوت اهات فدخل الشك بى انها زينب وسعيد الجناينى ولكن زينب تنام بغرفة ******* ومازال الصوت اسمعة من الدور الاول بالفيلا
اقترب والصوت يزداد وضوحا يبدو ان الصوت يأاتى من غرفة الصالون
الباب موارب والاضاءة بالغرفة بسيطة وقفت انظر من يتأوة هكذا
لا لا لا ليس هذا حقيقى انة بالتاكيد حلم، معتز مع اختة سوزى فى مشهد مخل
فالمشهد امامى معتز نائم على الارض وتعتلية سوزى اختة وتطلع وتنزل على زبرة ومنظرها فى قمة الشهوة.
معتز : انا خلاص هنزل ياقلبى.
سوزى : نزلهم جوا كسى وطفى نارو
نامت بحضنة ومعتز يمشط شعرها بيدة بحنان يبدو انهم هكذا من زمن طويل.
معتز: ها ياقلبى مبسوطة من النيكة دى
سوزى: جامدة بس انا حسيتك النهاردة هايج اوى عليا
معتز: اصلك وحشتينى اوى
سوزى: وحشتك ولا عينك اللى مكانتش نازلة من على مرات اخوك وفصصتها حتة حتة.
معتز: بصراحة اخوكى مختار بنت وتكا ياسوزى
سوزى: اعقل ياميزو ياحبيبى ولما ننزل القاهرة شاور على اى واحدة تانية وانا هجيبهالك تنيكها
معتز: بس دى غير كل البنات بصراحة من يوم فرحها وانا بفكر فيها
سوزى : ولو طلعت غشيمة وملهاش فى السكة وراحت قالت لاخوك
معتز: هتفضلى غشيمة كدا على طول ياسوزى
سوزى: يعنى هتعمل اية يافكيك زمانك.
..
استمع لهم ولافكارهم التى يخل ان يخططها ابليس بنفسة ،وبعد ان علمت بما سيفعلونة بى تسحبت حتى صعدت الى غرفتى وجلست على سريرى افكر فى كل الاحداث التى تتغير حولى
هل كنت سذجة جدا ام اننى لم اكن ارى حقيقة الناس،
كلما اقترب من احد اراه يفعل افعال محرمة والأغرب اننى اسحب تجاههم .
هل استجيب لهذا الطيار المنجرف نحو المحرمات ، لا لن افعل .
كيف اقول لا لن افعل وانا بالفعل افعل اشياء منها. مشاهدتى لسعيد وزينب خطأ ولكنى افعلة ولم اوقفة منذ البداية ، عندما تنتهى زينب من سعيد اشبع رغباتى معها بالسيطرة عليها وعلى جسدها فهذا ايضا من المحرمات، عندما تمارس معى زينب الجنس بالديلدو اتخيلة زبر سعيد الجناينى فهذة خيانة ومن المحرمات، عندما شاهدت معتز واختة اثارنى الموضوع ولم اوقفة حتى عندما جاء بعقلى صورة لى انا واخى يمارس معى الجنس .
فكل هذة الاشياء تدل انى مثلهم فلماذا التصنع بالقيم والاخلاق والشرف.
من اليوم سانجرف مع الطيار لا بل انا من سيوجة انجراف الطيار والاحداث.واخذتنى الافكار حتى نمت .
وفى الصباح استيقظت واعلم ما سأفعلة بخطط معتز الشيطانية وانى سأقلب ختطة ضدة.
اخذت شاور وارتديت ملابس تفصل منحيات جسمى وتبرز جمالة .
اطمنت على اطفالى ونزلت للاسفل لاحضر الفطار لى ولاخوات زوجى ومعى حباية فياجرا تخص زوجى طحنتها جيدا ووضعتهام بطبق الطعام الذى سااعطية لمعتز.
ذهبت لاستيقظهم من النوم واعلم انهم نامو فى وقت متأخر.
بالفعل استيقظو وجلسو على السفرة وقدمت اطباق الاكل والعصير وذهبت مرة الاخرى للمطبخ لكى اأتى بالماء واعطى الفرصة لمعتز يضع الحبوب المنشطة جنسيا بكوب عصيرى
معتز يجلس بجانب سوزى وانا بجانب سوزى وحرصت ان الصق كوب عصيرى بكوب عصير سوزى
وجلسنا للفطار وانتهزت فرصة وهم لا يرون واخذت كوب عصير سوزى.
شربت منة بعض العصير ولمحت نظرة انتصار من معتز وهو ينظر لاختة وانا اشرب.
ووضعت الكوب بجانبى حتى لا يختلط بكوب سوزى مرة اخرى .
معتز: تسلم ايدك يافريال
فريال: بالهنا والشفا انا صحيت بدرى عشان اعملكو الفطار باايدى
تعمدت شرب العصير وهو ينظر لى ويكاد الفرحة تخرج عينية.
سوزى: فوفا مرات اخويا قمر وشاطرة فى كل حاجة وعامر بيحكيلى عن كل حاجة وعن شطارتك
فريال: حبيبتى تسلميلى ياله نفطر عشان ننزل البحر شوية.
سوزى: هتنزلى معانا ولا زى المرة اللى فاتت هتمسكى الكتاب.
فريال: لا متخافيش مش هاخد كتب خالص وهنزل معاكو.
معتز: كدة حلو اوى ناخد الكورة نلعب بيها فى الماية.
انتهينا من الفطار واخذت الم الاطباق واذهب بهم للمطبخ واسمع معتز يوشوش لاختة .
الكل ذهب ليغير ملابسة وذاهبين الى الشاطئ.
مشهد تحلم بأن تراه ولو لمرة واحدة بحياتك
معتز الرياضى ببروز عضلاتة وعضلات بطنة السكسية، قمحى اللون ومع شمس البحر جعلت بشرتة تميل للحمرة بعض الشئ فجعل جسدة يلمع يرتدى شورت ضيق يظهر فية انتفاخ زبرة الكبير، للوهلة الاولى تعلم ان هذا العضو النائم الضخم خبير بفنون الجنس .
بجانبة تمشى بفخر جسدها سوزان ، شعرها الاسمر الناعم يتطاير للخلف بسبب هواء البحر الشديد وترتدى مايوة قطة واحدة ، لا اعلم هل الجسد ما يجعل الملابس جميلة ام العكس ، بكينى ازرق شفاف لا يشوبة الا خطين من فوق الحلمة بااقل من سنتى ينزلان للاسفل حتى يتقابلان بعد السرة فيكونو شريط صغير يغطى كسها وهذا الخط يضيق حتى يكون فتلة من الخلف فيدخل بين فلقات مؤخرتها المهتزة دائما ،فتظهر اجناب نهودها المستديرة من الامام ومن الخلف اذا انحنت فتكاد ستغطى فتحة الطيز .
وانا ارتدى بيكينى قطة واحدة ايضا لونة اسود عبارة عن
برا ضيق يجعل نهداى تلتصق ببعضهم فجعل لهم خط رفيع تجعلك ترى نهودى وهى تريد الهروب من مكانهم للاعلى للمطالبة بحرية النهود تنزل من البرا خيطو تصنع خطوط مستطيلة حتى تضيق وتتوقف مع فتحة السرة فتجعل السرة بين هالة مستطيلة.
تنزل الخطوط حتى الاندر الذى يبرز من خلف مؤخرتى ورغم انة يغطى المؤخرة فهو يجعلها مثيرة.
وصلنا للشاطئ والعيون تراقبنا والازبار تقف لنا احتراما وتبجيلا لاجسامنا حتى الاكساس فتحت افواهها واخرجت عسلها على قضيب معتز الذى بدأ بالوقوف بسبب المنشطات.
جلسنا بعض الوقت تحت الشمسية.
معتز : تعالى اما ادهنلك جسمك قبل ما ننزل الماية.
كان موجهه كلامة لاختة سوزى الذى بدء البكينى يبتل من عند كس سوزى وبعد ان انتهى من جسدها.
فريال: وانا محدش هيدهن جسمى ؟
نظرو الاثنين بتعجب فهاهى اول فرصة لمعتز لابد ان ينتهزها،
معتز: لا طبعا ادهنلك بس كنت خايف تكونى مكسوفة
فريال: هو انا غريبة عنك.
وقف معتز خلفى ووضع بعد الكريم على كف يدة وبدء بتدليكى من الرقبة وقضيبو يحتك بظهرى فلم افعل اى رد فعل ونمت على ظهرى وثنيت ركبى لكى يدعك لى سيقانى الناعمة البيضاء. وعينة ستخترق الاندر لتضاجع كسى فلابد انة الان يريد ان يضع وجهة ويلصقة بكسى يلعقة.
فريال: شكرا يامعتز
معتز: على اية يافريال انتى مرات اخويا وبقيتى زى سوزى اختى،
كنت اريد ان اقول لة وستضاجعنى مثلها ايضا ايها الشيطان ولكن هل هو لوحدة تفكيرة شيطانى ام انا اكثر منة
معتز: متحرمش منك ابدا
سوزى: دة انا اجيبلكو اتنين عصير وشجرة عشان الرومانسية دى
ضحكنا على كلام سوزى
معتز: انتى رخمة ياسوزى على فكرة
سوزى : بقا انا رخمة
معتز: اة رخمة وهوريكى رخامتك هتوديكى فين.
سوزى : هتعمل.............
لم تلحق على تكملة جملتها حتى حملها معتز على كتفة وجرى بااتجاة البحر.
سوزى: الحقينى يافريال من المجنون دة
ودفعها فى الماء لتغطس فية وانا لحقت بهم
فريال: انت مجنون بجد .
معتز: انتى كمان بتقولى مجنون
وبدء برش المياة على وجهى وجسدى فوقفت انا وسوزى كفريق ضدة نرشة بالماء
كان يوما ملئ بالضحك لم يخلى من التصاق معتز لمؤخرتى، حتى انة بعض الاوقات كان يكتفنى من الخلف ويدة تعتصر نهودى فكنت اجارية اننا نلعب فاتصنع محاولة الهروب والصاق مؤخرتى بزبرة المنتصب على اخرة.
بان على وجه سوزى التعب من الاثارة فهى لم ترحم من حك يدى على فرجها ولم تسلم من تحرشات معتز لنا.
سوزى: انا تعبت خلاص يالة نخرج ونروح
فريال: متخلينا شوية ادام احنا مبسوطين.
سوزى: مش قادرة بجد.
معتز: طب خلاص يالة نطلع ونروح نلعب اى لعبة فى البيت.
فريال: حلوة الفكرة دى ، طب هنلعب اية.
سوزى: مش لما نروح يافريال بقولكو تعبانة.
خرجنا من المياة توجهنا للفيلا ومعتز دخل حمام بمفرده وانا وسوزى توجهنا لحمام واحد كنت اريدها ان تكون مثارة حتى لا تلعب بكسها بيدها وتأتى بشهوتها.
سوزى: يابنتى رايحة فين ولا هو من قلة حمامات الفيلا
فريال: شكلك تعبان وخايفة توقعى وانتى لوحدك فى الحمام.
سوزى : لا روحى انتى ومتخافيش عليا.
فريال: مش هخليكى تدخلى لوحدك
سوزى : ادخلى انتى حرة بقا.
دخلنا ونزعت ملابسى وهى تنزع ملابسها فانحنت فرأيت فتحت شرجها فهى تطابق مع فتحة شرج زينب ففتحتها واسعه علمت انها تمارس الجنس من الخلف وكسها ملئ بعسل شهوتها
سوزى : طب مين فينا هيتشطف الاول
فريال : انتى اتشطفى وانا بعضيكى وكمان هشطفك بنفسى.
ووضعت بعض الشاور ووضعتة على جسدها وانا ادعك نهودها حتى اثيرها اكثر.
ونزلت بيدى حتى فرجها ادعكة وادخل يدى بين فلقات مؤخرتها واتعمد ان يدخل صباعى الاوسط فى فتحت طيزها فسمعت اها منها ولكن كتمتها
سوزى: تعالى انا بقا اشطفك
ووقفت خلفى بعد ان بللت جسدى بالماء واكثر الشاور على جسدى وتدعك بنهودى وتلتصق بمؤخرتى حتى نزلت لكسى وبظرى تدعك بهم.
سوزى: انا هتعبك زى ما تعبتينى وهيجتينى
فريال: منا عارفة انك تعبانة وهايجة اووى كمان.
سوزى وهى مصدومة: واية اللى عرفك.
فريال: حاجة بسيطة جدا بدلت العصير بتاعى ببتاعك.
سوزى : وفيها اية عادى لما تبدليهم
فريال: ما هو فعلا عادى بس مش عادى بعد اللى اتفقتو علية امبارح انتى واخوكى حبيبك . عرفت دلوقتى لية مش عاوزة تتجوزى.
سوزى: معنى كلامك انك بتهددينى يعنى.
فريال: لو كنت بهددك مكنتش بدلت العصير ولا حطيت لاخوكى حباية فياجرة فى طبق الاكل بتاعو.
سوزى: دة انتى فاجرة اووى.
فريال: لا بتعلم منكم ولازم ابقا زيكم.
سوزى: انتى مش بتتعلمى دة انتى استاذة اتارى الواد زبرة هيفرتك المايوة ونازل **** بطيزى وطيزك، وانتى ناوية على اية بقا.
فريال: تساعدينى
سوزى: هساعدك فى اية بقا؟
فريال: اولا احنا هنخرج من هنا عادى وهنلعب وكأنك متعرفيش حاجة .
واستمعت لخطتى وهى تنظر لى وفاتحة فكها من خطتى الاكثر شيطنة من معتز.
سوزى: انت اية يابنتى دة كلة انا هبدء اخاف منك ومن دماغك.
فريال : وانتى واخوكى اللى دماغكو الماظ يعنى
سوزى: عندك حق فعلا.
شطفنا اجسادنا بالمياه وخرجنا كلا منا يلبس بورنز وانا ذهبت لغرفتى ارتدى الملابس وايضا سوزى ذهبت لغرفتها لتردى ملابس بمواصفات معينة كما اتفقت معها.
خرجت وانا انزل من على السلم ارتدى هوت شورت بحمالات على الاكتاف ويظهر اول فلقات نهودى وحلماتى البارزة بدون البرا والشورت مرفوع ويدخل بين فلقات كسى ويبين انتفاخة المثير.
يسمع معتز خطواتى فيرفع رأسة ليرانى وتخرج عيناه من مكانها تضاجع جسدى وتدخل اعماق كسى .
فريال: هى فين سوزى يامعتز
معتز يرد بنبرة زهق: لسة بتغير فى اوضتها.
فريال: طب هبص على زينب والعيال اعبال ما تخلص
خرجت اطمن على اطفالى وهم يلعبون مع زينب فى الجنينة ودخلت مرة ثانية
فريال: انتو مجعتوش ولا اية؟
سوزى : انا عن نفسى ميتة من الجوع.
فريال: وانت يامعتز مش جعان.
معتز: مليش نفس اكل دلوقتى
سوزى: سبية براحتة اصلة قموصة
فريال: والاكل اللى طلبتة ارمية يعنى وبعدين مقموص من اية يعنى ، احنا لسة جاين من البحر كنا بنلعب ونهزر اية جد عليك عشان تتقمص
معتز: مفيش يافريال انا كويس ومش مقموص.
دخلت زينب ومعها اكياس ومعها ورقة كاشير بالحساب
فريال: دخلى الشنط على المطبخ واطلعى اوضة النوم هتلاقى فلوس على التسريحة اديهم لبتاع الدليفرى .
دخلت زينب المطبخ وخرجت صاعدة للغرفة وانا انظر لسوزى ونكتم الضحكات وبعد خروج زينب وجهت كلامى لسوزى:
متيجى نحضر الاكل سوا
سوزى : ماشى ياله بينا
عندما دخلنا المطبخ خبط مؤخرت سوزى بكف يدى على مؤخرتها فتوجعت
سوزى: المفروض انا اللى هايجة مش انتى.
فريال: منا مش بضربك على طيزك عشان كدة انا بضربك عشان قمصتى الواد.
سوزى: مش دى خطتك ياختى وعاوزاة يهيج اكتر
وفريال: طب هو اتقمص لية
سوزى: دخل عليا وزبرة واقف على الاخر وعاوز ينيكنى على السريع عشان تعبان ورفض بحجة انك هتنزلى فى اى لحظة
فتحنا الاكياس واخرجنا الطعام لنضعة فى الاطباق.
سوزى : لا دة انتى عاوزة الواد يغتصبنا بالاكل دة يعنى فياجرا وفسفور
فريال: هههههه عشان يحرم يمشى ورا زبرة تانى
ضحكت انا وسوزى ، واخرجنا الطعام على السفرة .
فريال: يالة يامعتز عشان تاكل
معتز: منا قولتلك يافريال مليش نفس
ذهبت بجانبة وقلت لة فى دلال: طب لو قولتلك علشان خاطرى ، ولا هتكسر بخاطرى
نظر لى وجسدى يتمايل وانا اتكلم كنت احسة سينقض عليا ليغتصبنى.
معتز: حاضر جاى
ذهب ورأى على السفرة جمبرى جامبو واستاكوزا وسى فود وشوربة جمبرة وارز مع السلطات والطحاين.
جلس معتز ينظر لاختة بغيظ وهى تضحك
فريال: مالكم احنا كنا كويسين وراجعين كويسين ، يالة يامعتز كول دى من ايدى.
سوزى: يعنى وانا وحشة ولا مبعرفش ااكل حد خود دى منى انا كمان
وتناوبنا على إطعام معتز حتى انة لم يعد على التنفس من كثرة الطعام.
معتز وفمة ملئ بالطعام: لا لا انا مش هقدر انا قايم
بعد عنا ونحن نبتسم حتى اكلنا انا وسوزى ثم ذهبنا بالاطباق الى المطبخ واخرجنا الكانزات وجلسنا امام التلفزيون نشاهد افلام اجنبية لا تخلا من لقطات جنسية ومعتز يجلس بعيد عنا ويضع مخدة على فخذية ليدارى الخيمة الذى نصبها زبرة بوسط شورتو وانا وسوزى نجلس بجوار بعض وننظر لمعتز الذى بدء بالتعرق رغم التكيفات ونضحك انا وسوزى وهو كل فترة يسئلنى متى ستنامين
معتز: هو انتى مش هتنامى يافريال
فريال: انا سهرانة انا وسوزى شوية انت محتاج حاجة
معتز: مش عاوز انا اللى داخل انام.
وبعد دخول معتز بساعه او اكثر كانت الساعه تعدت ١٢ صعدت للاعلى وزينب نائمة بجوار ******* فااغلقت الباب ونزلت لسوزى مرة اخرى
فريال: جاهزة ياسوزى
سوزى : حرام عليكى جاهزة اية دة انا على اخرى ومش عارفة اية اللى مصبرنى على جنانك دة
فريال: اكيد عشان جنان بشكل جديد.
نزعنا كل ملابسنا وتسحبنا ودخلنا غرفة معتز واغلقنا الباب وفتحنا النور وانا انادى علية بدلال ودلع
فريال: معتتتتز اصحااااا يامعتززززز اصحا شوف مين اللى واقفين قدامك.
فتح معتز عينة وهو لا يصدق عينة فدعك عينية مرة واثنان فاامامة جسد اختة وزجة اخية بدون ملابس
معتز: هو فى اية واية اللى بيحصل
سوزى : احنا جاين نريحك
لم نعطى لمعتز ليفرق انة حلم ام حقيقة فسوزى انقضت على معتز بقبلات وانا رفعت الغطاء عنة لارى زبرة العارى ويقف شامخا منتظر كس او فم ليبتلعه بداخلة فأخذتة بين يدى وامرر راسة على شفاهى وكأنة قلم روج كبير واخرج لسانى واضعه فى فتحت قضيبة ، يلف لسانى على راس زبرة والعقة بلسانى من بداية الخصية حتى اصل الى طرف رأسة ثم ادخلتة داخل فمى حتى وصل للبلعوم
جسمة ينتفض فوجهت نظرى لة فرأيت سوزى تجلس وبين فخذيها رأس معتز فكان وجه معتز كلة فى كس سوزى ومعتز يعتصر مؤخرتها ويدخل يدة بين الفلقات ويضع صباعة فى فتحة طيزها ، فااخرجت زبرة من فمى وقربتة لفتحة كسى وجلست علية وادخلتة وبدأت اتنطط على زبرة
نظرت لى سوزى وهى تقول: اهرى زبرة اللى مش بيشبع نيك على طول هايج كدة
فريال: دة كبير اووى كنتى مستحملاة ازاى دة
سوزى : اتعودت علية خلاص وقومى بقا عاوزة اقعد على زبرة
جلست سوزى على زبرة وانا اقتربت من معتز لاقبلة معتز مازال فى حيرة ويعتقد انة يحلم.
وضعت نهدى الايسر بفمة فالتقطة بدون تردد فحتى لو كان حلم فهو سيقبلة فااختة وزوجة اخية بين احضانة بل يغتصبانة بعد ان كان يريد ان يضاجع زوجة اخية.
اصوات اهات سوزى يعبق المكان وارتطام مؤخرتها بفخذ معتز مع اهاتها تجعل الغرفة بها سيمفونية جميلة .
فريال: مش عاوز تلحس كس مرات اخوك اللى نفسك فيها.
هز رأسه بالموافقة فوقفت وجلست على فمة وهو يلعق كسى ووجهى امام وجهة سوزى فااقتربت منها وذهبنا بقبلات ومص الشفاه والعب بالسنة بعض .
معتز يتكلم : عاوز اغير الوضع دة
ارتفعت عنة واخرجت سوزى قضيبه من كسها وهو مغرق بسوايل كسى انا وسوزى
سوزى: انت مش المهم عندك ان تنيك عاوز اوضاع كمان
معتز: انا مش عارف انا بحلم ولا حقيقى بس ادام بنيكو يبقا استمتع
فريال: قول عاوز وضع اية
معتز: عاوز سوزى تنام على ضهرها وطيزها على اول السرير وانتى يافريال تبقى فوقيها وكساسكو تبقا ادام بعض.
فريال: حلو الوضع دة عجبنى قبل ما اجربة
وبعض ان عدلنا من الوضع وقف معتز على الارض ومسك زبرة بيدية ويمشية من اول فتحة خرم طيز سوزى ويصعد بة الى كسها وينتقل الى كسى حتى ينتهى بفتحة طيزى فينزل مرة اخرة يفرش اكساسنا وفتحات طيزنا بزبرة واهاتنا تخرج فوضعت فمى على شفاه سوزى نقبل بعض.
وفجأة ادخل زبرة بكس سوزى التى شخرت من دخول زبرة وانا احس بضرباتة القوية ثم اخرجة من كسها وادخلة بكسى فبدئت انا باالاهات والصريخ.
معتز: بقا انتو بتأكلونى فسفور علشان انيكم دة انا هفشخكم.
سوزى : براحة كسى يامعتز فريال هى اللى حطتلك فياجرا فى الفطار وهى اللى اختارت الاكل
اخرج شخرة من فمة
معتز: احا يعنى انا كنت بخطط انيكك فاانتى تخططى اخلينى انيكك دة انا هفشخ كسك .
فريال : اححححح اى براحة وبعدين انا شوفتكو اةةةة وسمعتكو امبارح يخربيتك براحة هو زبرك دة زبر حمار ولا طور هايح
معتز: هو الحمار ولا الطور هيجو جمبى اية دة انا هفشخكو دة انتو اديتونى فسفور وفياجرا وانا اصلا هايج لوحدى، يالة قومى يافريال ونامى زى سوزى على ضهرك
ورفع رجلى على اكتافة وبدء يفرش كسى وادخل زبرة فى كسى بقوة يدخلة ويخرجة بسرعه رهيبة وانا جسدى ينتفض من كثرة النيك واختة ترضع نهودى فكان يغما على واصحا على خبطات يدة على مؤخرتى.
معتز: خليكى معايا هو انا لسة عملت حاجة فيكم
فريال: خلاص مش قادرة كسى اتهرى انا غلطانة
لم يبالي بكلامى وهو يحرك زبرة داخل كسى وانزلت اكثر من اربع مرات حتى اخرج زبرة ينطر لبنة على نهودى ووجه اختة .
وسوزى تلعق بلسانها كل قطرة على نهودى
معتز: ياله ياسوزى خودى وضع الدوج.
وادخل معتز قضيبة فى كس اختة وهو يضاجعها بقوة .ويمسك شعرها ويدخل ويخرج زبرة ، وانا لاحول لى ولا قوة فكل اعصابى لا اتحكم بها ولا املك الا النظر اليهم.
وبعد نيك متواصل من معتز
سوزى: كفاية يامعتز اةةةةة كسى اتهرا مش عارفة وفقتك ازاى يافريال اذا كان من غير فياجرا وفسفور بيهرينى نيك
معتز: خلاص اية هو انا لسة شبعت نيك لية .
سوزى: دخلة طيب فى طيزى كس اختك حبيبتك تعب
اخرج زبرة من كسها وادخلة فى خرم طيزها وهو يتحرك ولم يبدو علية اى ارهاق.
تهتز مؤخرة سوزى وهو يضربها بكفة حتى احمرت مؤخرتها وهى تصوت وتصرخ
معتز: هجيب لبنى عاوزاة فين .
سوزى : جوة طيزى عاوزاك تطفى النار اللى ولعتها جوة طيز اختك
انزل لبنة مع انقباض جسدها فاانزلت شهوتها مع نزول لبنة .
نمنا نحن الثلاثة بجوار بعضنا البعض وصوت تنفسنا مثل تنفس قطار وصل للمحطة الاخير فيخرج منة الهواء الساخن.
فريال: انا لازم اقوم عشان رايحة اقابل دكتور بكرة الصبح فى الكلية، وحاولى متناميش كدة انتى وهو .
خرجت لاصعد السلالم ووصلت لسريرى حتى ارتميت علية و روحت فى نوم عميق.
صحيت على المنبة واخذت دوش وانا اتذكر ليلة امبارح وابتسم.
ارتديت ملابسى وخرجت ونزلت لغرفة سوزى لاصحيها.
سوزى انا خارجة رايحة الكلية وراجعه كمان ساعتين تلاتة وزينب هتحضركو فطار لما تصحو.
سوزى : ماشى ياحبيبتى متتأخريش عاوزين ننزل البحر تانى.
وطبعت قبلة على خدها وذهبت لاخرج من الفيلا وركبت سيارتى الذى هدانى بها وهدان زوجى وذهبت للكلية وجلست مع دكتور معرفة زوجى وهو دكتور بالكلية.
وبعد ان اعطاني بعض الكتب التى كنت اطلبها منة رجعت على الفيلا ولكن قبل اقترابى من الفيلا رأيت امرأه بعباية سوداء تقترب منى جرى وبدأت ارى ملامحها انها خالتى فوزية المزينة .
فريال: خالتى فوزية بتعملى اية هنا.
فوزية : والدتك عاوزة تشوفك
فريال: انا امى اتوفت ياخالتى وانا صغيرة
فوزية: ...........
وهنا ينتهى الجزء الرابع
انتظرونى قريبا فى مسابقة 2020 بقصة جديدة ومختلفة
وتمنياتى لكم بقراءة ممتعة
لا تنسا ان مشاركتك و ردك ليس يعود عليا بالمال وليس اجبارى ولكن يشجعني ويحفزنى لاقدم لك الافضل دائما
تحياتى للجميع
وانتظرو الجزء الخامس فهى صاحبة السعادة
بل صانعة السعادة فريال سنعرف فى الاجزاء القادمة لماذا تصنع السعادة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الخامس
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفنا عندما قالت ان امى مازالت على قيد الحياه فااعترض عقلى فلايمكن للاموات ان يعودو للحياة بعد اعوام عاصفة تعصف باافكارى ، كيف وابى اكد لى انها توفت بحادث وهم يبحثون عن عمل خارج بلدتنا ، انظر لوجه المزينة وارى شفتاها تتحرك وتخرج الكلمات ولكن لا اسمع منها فافكارى جلعتنى صماء ، كيف يكون هذا حقيقى ولو فرضت انة حقيقى لماذا الان ، اين كانت كل هذة الاعوام ،كنت احتاجها فى كل الاوقات .
فوزية تدفع كتفى بيدها: ياست الستات سمعانى
فريال: انا مش فاهمة حاجة خالص ياخالتى
والدموع كانت حبيسىة بين جفنيا فعثرت على مخرجها فانهمرت الدموع ،فيضان يجرف بشرتى وخدودى فصنع منة خطين ينجرفان من الدموع
فوزية: طب نروحلها وهى اكيد هتشرحلك كل حاجة.
صعدت المزينة الى السيارة ووصفت لى الطريق ، وطوال الطريق ابكى بحرقة
فوزية: بتعيطى لية ياست الستات ، المفروض تنبسطى.
فريال: انتى عرفتى طريقها ازاى ياخالتى
فوزية: هى اللى بعتتلى مرسال يجيبنى من البلد
فريال: مرسال ازاى
فوزية : دة انا كنت هموت من الخوف وقت ماجهه يسئل عليا ،كنت قاعدة قدام الدار ولقيت عربية سودا فخمة من بتوع البشوات داخلة عليا ووقفت قدامى ونزل منها واحد بية طول بعرض ولابس بدلة سودا ونضارة وسئلنى انتى الست فوزية المزينة قولتلة خير ياسعت البية ؟ قالى ان فى واحدة بتعزك عاوزة تشوفك حاولت اعرف مبيردش غير انى لما هروحلها هفهم كل حاجة وادانى مقدم الف جنية وانا الفار لعب فى عبى , مين دى اللى بعتالى ناس وعاملين زى بتوع امن الدولة اما يجو يقبضو على حد،بس بينى بينك انا جتتى مكنتش خلصانة فروحت معاهم ليؤذونى او يؤذو عيالى ركبت العربية واول ما وصلنا بوابة اتفحت لوحدها ودخلت العربية واول مانزلت لقيت قصر زى اللى بيحكو عنة فى الحواديت واحسن كمان اصل انا مش هتوة عن شكل الفيلل منا ياما دخلت فيلل بشوات كتير بس دى شكل قصور الف ليلة وليلة ومساحتها ياما ياست البنات وعنيا مجابتش اخرها، شاورى البية اللى جابنى بالعربية انى ادخل القصر وبعدها دخلت خدتنى خدامة اجنبية دخلتنى اوضة شوفت امك الست بدرية راقدة على السرير اتخضيت وخوفت طمنتنى وكانت عاوزة تشوفك صعبت عليا فى رقدتها.
فريال: تقصدى انها عيانة
فوزية : ياحبة عينى رغم حلاوتها بس لونها شاحب وتصعب على الكافر انتى فعلا حتة منها.
نظرت لها ومازالت دموعى تنهمر
فوزية : ياست الستات متحكميش عليها الا اما تسمعى منها وزى مابيقول المثل ( الغايب حجتة معاه )
فريال : بس هى مكنتش غايبة ياخالتى ، دى كانت ميتة وابويا وانتى والبلد كلها بتقول كدة.
فوزية : اسئليها اكيد عندها اللى تقولو وانا كنت اعرف امك زمان وطيبة قلبها اكيد فى مبرر للى حصل.
لم تكذب المزينة ولكن كانت تصوريها للمكان قليلا علية ،
لقد اقتربنا من قصر كبيرة بة ابراج وقبب يجعل الناظر لة لا يطرف عين من شدة جمالة وابداع من صنعوة
والان نحن امام بوابة مزخرفة بااحسن الاشكال والنقوشات وبجانب البوابة منقوش على الرخام اسم ( قصر السعادة) ، فتحت البوابة اتوماتيكيا لترى عينى الجنة على ارضنا ، اشجار وورود وخضرة بكل مكان ولكن ليس بعشوائية ولكن بنظام والوان الورود تتناسق وتصنع الاشكال ، ليس هناك شئ ينقصها ، نافورة مياة يخرج من بعض التماثيل المياه ، ماهذة الاشياء البعيد بعد البحيرة اهذة غزلان تشرب الماء وحولها يجرى ويلعب البعض الاخر ولكن اهذة خيولا عربية تجرى فى حرية ، سحبت يدى فوزية لندخل ممر القصر وفى كل جانب تتراص التماثيل الرومانية بجمال منحوتاتة واظهار مفاتن النساء وابراز عضلات الرجال ، تماثيل جريئة تخطف الابصار يظهر النهود والافخاذ للنساء، والرجال بالطبع العضلات والقضيب لكل تمثال فية براعة النحات ، نسيت جفونى الدموع مما رأت فلم يكذب من طبع على المكان اسم قصر السعادة فهنا يتبدل شعورك من الحزن للسعادة دخلنا من بوابة طولها ست امتار منقوش عليا نصف رسومات رومانية والنصف الاخر رسومات فرعونية وتبدلت الاحوال من الرومانية الى الفرعونية فتماثيل جدودنا القدام تنتشر فى كل مكان حتى اننى شعرت انى سااقابل كليوباترا او فرعون من الاسر الفرعونية حتى العمدان والاسقف عليها النقوش ،
تخيلو معى هذا الصرح العظيم فى البداية عثرت على الطبيعة الخلابة تجعلك فى ذهن صافى وسلام والتماثيل الرومانية تجعل من يراها بالقوة والجنس المتاح وداخل القصر تماثيل فرعونية ترا فيها السحر والجمال ، هذا متحف وليس منزل
نسيت من اتييت اليها فى هذا المكان امى، استقبلتنا فتاة فلبينية ترشدنا لغرفة ما وعند دخولنا للغرفة رأيت اجهزه تنفس وسيدة ترقد على سرير مزخرف بالذهب ، رايت امرأه تشبهنى فى الجمال تخلتف عنى بسبب شحوب الوجة و الجلد وترى فى عينيها قرب الموت . رغم سحر جمال عيونها الخلابة
تكلمت امى بصوت يملئة الضعف والامراض...
امى : روحى انتى يافوزية وهبعتلك فى يوم تانى والعربية اللى جابتك هتوصلك وهيديكى مبلغ كويس واوعى تجيبى سيرتى لاى مخلوق.
فوزية : انتى اختى من زمان وكتر خيرك وتقوملنا بالسلامة.
انهالت المزينة بالادعية فهى من ضمن عملها حتى خرجت من الغرفة ومازلنا نسمع دعائها لامى بالشفاء حتى تلاشا
امى : تعالى قربى من امك يافريال
اقتربت منها وجلست على طرف السرير انظر لها وافكارى تتلاعب بعقلى.
امى: انا عارفة اية اللى بتفكرى فية وازاى ميتة ولسة عايشة ولو ممتش لية استنيت كل السنين دية .
نظرت لها بكل احساس شعرت بة وهى بعيدة عنى.
امى: انا بعد عنك غصب عنى انا عارفة انتى حاسة بااية.
اهذا ما تقولو لى بعد غياب سنوات وبعد احساسى باليتم تعرف ما احس بة تضارب الدم بعقلى وانفتخت عروقى من الغضب
فريال: تعرفى انا حاسة بااية ، اقولك انا حاسة بااية فتحت عنيا على الدنيا لقيت ام ميتة واب هلكان طول الوقت شغال واخويا الطفل هو اللى بيراعينى *** بيربى **** ، وتقولى عارفة انتى حاسة بااية كنتى فين لما كنت اخاف من ضلمة الليل ، كنتى فين وقت اكا بحلم احلام تخوفنى وكوابيس كنت محتاجة ساعتها جناحك يلف حواليا يحسسنى بالامان وحضنك يشعرنى بالحنان كنتى فين لما بلغت وكنت محتاجة امى تطمنى وتبتسم فى وشى وتقولى مبروك بقيتى انسة وتعرفينى اتصرف ازاى، ولا لما بنت مش فاهمة حاجة واخدنى على بيت واحد يقلولى بيت جوزك ، واوقات الحمل كنت محتاجة ام ترعانى ، ووقت الولادة تشيل عيالى وتفتكرى بنتك ولا ابنك ولا جوزك لية ما انتى عايشة فى قصر عمرى ما كنت احلم ابص علية من برة.
امى: انا هحكيلك كل حاجة وهيبقا قدامك ياتتقابلينى قبل ما اموت يااما تخرجى من هنا وتعتبرينى لسة ميتة.
لم اتكلم ولم ارد عليا فقط انظر اليها وسط دموع لا تنقطع.
امى: انا وابوكى كنا غلابة هو لا لة عيلة وغلبان وانا سمعة امى محوطانى وحجبا جمالى عن كل رجالة اهل البلد، ما هى امى كانت شغالة فى البطال وتنام مع الرجالة والشباب بفلوس فالكل كان خايف منى لاكون بنت حرام ولا ابقا فى يوم زيها وعدت الايام وامى ماتت والوحيد اللى طلب ايدى كان ابوكى الغلبان هو محدش هيقبل بفقرة ولا انا حد هيقبلنى بسمعة امى اتجوزنا.
عشت معاه واخلصتلة رغم فقرة وخلفت اخوكى حسين وبعد تلت سنين جيتى انتى وغيرتى تفكيرى وعقلى ، كنتى ملاك ملهاش مثيل وعقلك نبية خوفت عليكى لتصيبك لعنة سمعة امى وفضلت الايام تعدى وانا بفكر فى حلول تبعد عنك لعنة امى (جمالات الركيبة) زى ما كانو مسمينها اهل البلد ، زنيت على ابوكى نسافر وندور على فيلا نشتغل فيها هو جناينى وانا شغالة عشان العيال رفض بس زى مابيقولو فى المثل ( الزن على الودان امر من السحر) وابوكى وافق على السفر ولما وصلنا اسكندرية دورنا على شغل نبدء بيها حياه جديدة وبلد محدش يعرف فيها حد بس ملقناش شغل
اللى يقول لابوكى انت جايب عيلتك نصرف عليهم واللى يطردوة واللى يستغلبوةويدولو حسنة ويمشوة ناس تانية يمشوة ويشتموة ومكنش قدامى غير الحل التانى. فحكيتلة عن كل اللى شاغل بالى وشال هو الهم اللى مخدش بالة منة وخاف عليكى وعلى حسين ، وقدمتلة الحل على طبق من دهب ، يطلقنى ويرجع البلد بعد كام يوم يقول ان الترماى خبطنى وموت وبعد اما اقنعتة سافر اليوم التالت وفى ايدة بنت صغيرة تلت سنين وحسين اخوكى ، برغم انى خطت لكدا مفكرتش هعمل اية بعد امت ابوكى يمشى ويسيبنى ، وفضلت ادور على شغل وكانت الدنيا مخبطة فيا وقافلة كل ابوابها للظروف ومش لاقية شغل جوعت نمت على الشواطئ والارصفة وبين العربيات ومكنش فى ايدى حاجة اعملها ارجع اندم واقول هرجع تانى ليكم بس خوفى عليكى انتى واخوكى مانعنى اعمل كدة, استحملت مرارة الايام وبرد الليل وحتى السما مرحمتنيش وتنزل عليا فى الليل والبرد امطار. حاولو شباب يصتادونى علشان ينامو معايا رفض كتير بس الجوع ضعفنى والبرد قلل عزيمتى وبقا سهل للشيطان يلعب بيا وباافكارى ،...( لية ماروحش مرة حتى عشان اكل وبعدين هو انا اصلا بنت مين دة انا بنت جمالات الركيبة اللى نص رجالة البلد نامو معاها وركبوها ، هعمل شريفة لمين دة المثل بيقول # اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لامها# يبقا لية امثل فيها ), قعد على الكورنيش بعد الساعه ١٢ واستنيت شباب هايجة تيجى تصطادنى ولا اى حد يشقطنى عاوزة اكل واجيب لبس لشغلى الجديد.
شكل النحس ملازمنى حتى فى الوساخة
راجل فى عمر خمسين سنة شكلة وسيم جهة قعد جمبى
شكلة بيستريح مش عاوز واحد وبعدين باين علية مبسوط يبوص لواحدة لابسة لبس وسخ.
ومتكلمش وبعد ربع ساعه قالى تعرفى انك جميلة اوووى ولو غيرتى لبسك دة ولبستى حاجة نضيفة هتبقى احسن من الملكة ديانا ، مستناش منى اجابة
انتى هتيجى معايا نشتريلك كام طقم حلوين وتيجى معايا بعديها الفندق تعيشى معايا شهر وبعدها كل واحد هيروح لحالو.
عدينا على محلات وغيرلى الطقم اللى لابساه وجابلى اطقم كتير وقمصان نوم وروحنا لفندق خمس نجوم واول ماظهر على باب الفندق الكل بيجرى حوالية زى مايكونو خدامين عندة او هو وزير او رئيس والكل محترمة جدا طلعو الشنط فى جناحو واحنا طلعنا طلب عشا وفى دقايق كان الاكل بيترص وقعد يتفرج عليا وانا باكل تخيلى يابنتى جعانة ومحطتش الاكل من الليلة اللى قبلليها وقدامى اكل عمرى ما حلمت اشوفو وهو بيتفرج عليا ويبتسم .نزلت على الاكل ومش ملاحقة اكل من انى صنف وبعد ما خلصت اكل قالى ادخلى الحمام خودى دوش واطلعى ، فعلا اخدت دوش وبدء الدم يجرى فى عروقى وحمرة خدودى تظهر تانى ، لبست البورنوز وطلعت وانا بترعش كنت خايفة وداخلة على عالم جديد معرفهوش.
مالك بتترعشى لية مردتش علية
كنت عاوزة اجرى واهرب منة بس خوفت.
واستنيتة يهجم عليا وينيكنى ويبقا ليلة خلصت من ٣٠ يوم حضنى وطمنى انة مش هيلمسنى الا اما انا اوافق او يحس انى مطمنالو ، قعدنى على كرسى وجابلى عصير لمون وشربنى وسئلنى اية حكايتى وادام خايفة لية داخلة المجال دة ، حكيتلة حكايتى من ايام امى لحد ما هو قابلنى وروحت فى النوم صحيت مخضوضة لقيتو مولع سيجار وقاعد على الكرسى باصصلى ، طمنى وقالى مخافش وانة منامش طول الليل ونقلنى على السرير بعد مانمت من التعب ، قرب من ودانى وقالى بحبك وباس ودنى وحواليها ويبوس خدودى وعنيا لحد مانزل لشفايفى وروحنا فى بوسة كبيرة وطلع بزازى يرضع فيهم بحنية ويقرص حلماتى ويلعب فيهم بلسانة والتانية يلف صباعو حولين الحلمة
فريال: هو اية اللى انتى بتحكية دة
امى: طب اسمعينى لحد الاخر واستحملى وساختى وقولتلك قدامك اختيارين بس سيبينى اخلص حكايتى
فريال: كملى اما اشوف اخرتها بس مش لازم تفاصيل كدة.
امى : سيبينى احكى على راحتى
فهززت رأسى بالموافقة رغم ان ما تحكية الان يثير ولكن عندما اذهب للمنزل ساجهل معتز يطفئ نار ماتحكية، اكملت امى ما كانت تحكية :
وبعد اما رضع حلماتى نزل على كسى يتفرج علية ومفهوش شعرة واحدة وبيمشى صوابعه علية اكنة بيرسمة بصوابعة كان فنان فعلا هيجنى وهو لسة بيلعب بصباعه ولما حس انى قربت اجيب شهوتى دخل لسانة جوة كسى وصوابعة بتلعب فى بظرى ، انا اتجوزت وخليفت اتنين وعمرى ماحسيت بجسمى بيحصلة كدة ولا جسمى اترعش وحسيت بالمتعة دى ، دة بس من صباعو ساعتها عرفت لية الواحدة بتقلب لشرموطة، نيمنى على جمبى وهو بيبوس فيا ورفع رجلى الشمال ومسك زبرة باايدة يمشية على شفرات كسى ويفرشة وهو بيمص فى شفايفى.
كان خبير فى النيك بيعرف ازاى يثيرنى وامتى يخلينى انزل شهوتى ، دخل زبرة بحنية وهو بيموص فى رقبتى .
وايدة بتحسس على طيزى وبتمشى بين الفلقتين واول ما حس انى قربت اجيب ضغط على خرم طيزى وسرع دخول وخروج زبرة وكنت بصوت من اللى بيعملة فيا ونزلت شهوتى وخرج زبرة جاب كل لبنو على بطنى وبزازى .
حسيت بمتعة عالم النيك وحلاوتو وافتكرت ساعتها لية امى كانت تقول انا بحس بعالم تانى وانا بتناك. وانا حسيت احساسها ، خدنى الحمام نتشطف وكان فيها نيكة تانية.
تلت اسابيع نيك وفوسح ولعب لقيت سعادتى معاه والدنيا بدئت تضحكلى، عرفنى طريقة النيك وعلمنى نقط ضعف الست والراجل وازاى توقعى راجل فى غرامك لو كان عايش ايام الرومانيين كانو اطلقو علية الة الجنس والسعادة يعرف كل فنون الجنس. والاسبوع الرابع ودانى شركاتو واخر حاجة القصر دة قصر السعادة وان شركاتو كلها ستارة للقصر دة وعلمنى شغلو من الباطن وانة بيجمع علاقات للرجال اعمال كبار ووزراء وحتى رئساء دول اخرى وملوك وامراء وستات اغنية نفسهم فى علاقة خفية وبمواصفات معينة، يعنى القصر دة بيحقق رغبات الناس الكبار وكان شبكة معارف دولية وعرفنى كل اسرارة واعترفلى انة مريض بمرض نادرد يحدث بنبسة واحد فى المليار وانة اكتشف المرض عن طريق الصدفة وسافر وحاول يلاقى علاج بس ملهوش علاج لقلة المرضى المصابين بية وملهوش اعراض حتى اعراض موتة سكتة قلبية ، وكتبلى كل املاكو لحد ما مات وانا مسكت كل اعمالو وبعت عنك انتى وابنى يمكن متطلعيش ليا انا وامى
مرت الايام وشبكة المعارف كبرت اكتر وحققت ملاين الملايين ، وكنت متابعة اخبارك انتى واخوكى من بعيد وكنتى فعلا شاطرة زى ما توقعت وحظك حالفك واتجوزتى راجل غنى ومبسوط
فريال: وانتى جاية تعرفينى لية انك عايشة
امى: مكنش ينفع اعرفك قبل النهاردة
فريال: قبل النهاردة ازاى يعنى واية غير النهاردة عن امبارح عن سنين
امى : كنت بحسبك مختلفة عشان انا بعيدة عنك
فريال: تقصدى اية
امى: لانك ورثتى اللى ورثتة عن امى يافريال
فريال: انا خارجة ومش عاوزة اسمع منك كلمة تانى ولو حاولتى تتصلى بيا او تبعتيلى حد هبلغ عنك.
امى: زينب شغالة معايا يافريال وبتراقبك
تسمرت مكانى شريط من الذكريات اراة امام عينى ، زينب سعيد معتز سوزى .
.......
فكرت بعد نهاية كل جزء اطرح بعض الاسئلة
.....
هل ترث الفتاه اخطاء الام مثل الامثال ( اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لامها) ؟
هل سمعه الام تؤثر على أبنائها ؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.......
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء السادس تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء السادس
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفنا عندما قذفت امى قنبلتها فشلتنى عن التفكير ، لا اعلم كم لبثت فى الوقوف هل هى دقائق ام ساعات حتى استوعب ما قالتة امى ، زينب المرضعة لاطفالى دستها امى لكى تتلاعب فى مصير حياتى ،
هل كانت امى لاعبة شطرنج وانا طابية تحركها وقت ما تشاء.
فريال: انتى كدة كأم مبسوطة لعبتى بحياتى عشان ابقا زيك.
امى: انا مجيتش جمب حياتك الا لما انتى اختارتى طريقى
اضحك على كلماتها بسخرية:
وزينب دى اية بقا كنتى بعتاها تاخد بالها منى ولا تعدينى الطريق.
امى: فريال انا مش هقولك كتير انا مدخلتش فى حياتك الا لما انتى اللى اختارتى بمزاجك السكة دى ونفس الطريق اللى اختارتة انا من بعد امى بمزاجى وبعدين انا لعبت فى حياتك ازاى ، زينب واحدة شرموطة شغالة معايا ومتقدرش تبعد عن النيك ولما كانت بتتناك من الجناينى دة بيبقا وقت انتى وجوزك برة البيت،
رجعتى وشوفتيهم لو كنتى ضربتيهم ولا كلمتى جوزك عنهم او اى رد فعل برفض اللى بيحصل كنت هبعد عنك فعلا ، وبعدين انا مكنش ليا دخل باخوات جوزك بعد اكلة اسماك و فسفور ؟
تنزل كلماتها على اذنى كالسهام المدسوسة بالسموم لتسرع عملية الموت حتى لو لم تخترق الجسد كل ما على السهم هو جرح سطحى وفى خلال ساعات سيكون فى من اعداد الموتى،
كلماتها حقيقة كان يمكننى ان امنع كل هذا ولكن لم اختار الا طريقها ( العرق دساس لحد سابع جد) وامى وامها فهذة يكفى لنقل جينات الزنا لتنتقل لى انها وراثة جينات.
فريال: بس انا ام وهبقا دكتورة
امى: دة هيزيد الثقة فيكى ويبعد الشبهات عنك.
فريال: انتى تقصدى اية ؟
امى: هتكونى بنتى وخليفتى وصاحبه السعادة ، وهتشبعى رغباتك. وكل دة وليكى حياتك الخاصة .
فريال: طب حتى لو افترض انى هوافق انتى شكلك تعبانة مين هيعلمنى شغلك
امى: المفروض اعمل عملية زرع كبد لو عشت هبقا جمبك ولو موت هخلى احمد يعلمك دراعى اليمين هيعلمك كل حاجة واسرار شغلنا.
لم تنتظر اجابة منى حتى ضغطت على زر بجانبها وما هى الا ثوانى وسمعنا طرق على الباب لتأذن امى بالدخول،
حتى ظهر شاب وسيم بشرتة بيضاء مع لحية خفيقة بلون شعرة البنى الناعم جعلت وسامتة اكثر وسامة وعينية تتلون بلون البحر الازرق ،بارز العضلات طويل القامة يصل طولة الى ١٩٥ سم
امى: خلى بالك احمد ملهوش فى الستات بس بيجيلو شغل من شخصيات كبيرة وبتطلبة بالاسم وهو ذكى وامين ومخلص وقلبة ميت عشان كدة هو دراعى اليمين.
لم اعلق على كلمة امى ( ملهوش فى الستات ) فاعتقد انة يحب البنات الصغيرة .
فريال: وانا المفروض اعمل اية ؟
امى: احمد هيعرفك كل حاجة؟
فريال: بس انا لسة فى كلام كتير عاوزة اقولهولك
امى: وانا مقولتش لا ،بس الاول تعرفى عالمك الجديد شكلة اية.
احمد لاول مرة يتكلم من اول ما دخل : اتفضلى معايا يامدام .
كان صوتة رقيق يميل لصوت انثى تتدلل على زوجها
فنظرت لة متشككة فى اذنى حتى خرجت من وراءة وصعد السلم حتى وصلنا للدور الاول يحتوى على اكثر من جناح وطرقة بها الكثير من الفاظات ولوح جنسية دخلنا الى اول جناح
احمد : دة جناح البنات اهم جناح عندنا هنا
نظرت لارى اجساد بنات وكأنهم حور العين فاكثرهم عرايا
فمنهم من تجلس امام فتاه تفتح ساقيها لها لعمل الحلاوة ( قطعة من السكر والليمون لنتف شعر العانة والابط) واخرى تنام على بطنها والاخرى تدهن جسدها ببعض الزيوت واخرى تجرى واراء فتاه ترتدى البشكير فتنزعه عنها فينفرج عن نهودها فيهتز مرجرجا وتحضنها الفتاة الاخرى وتقبلها وكانهم احباب، حالة من المرح بين فتيات عرايا.
احمد: دى صاله جناح البنات كل جناح لية مكان واسع وغرف النوم وحماماتو، بنات تعالو سلمو على مدام فريال بنت المدام الهام .
تقدم الجميع يلقون التحية ويعبرون عن تشبهى بوالدتى وجمالى الفتان خرجنا للممر
فريال: هى مين الهام دى
احمد: هى المدام مقالتلكيش انها مغيرة اسمها ؟
لم اعلق علية وسيرنا لاتجاه جناح اخر ودخلنا.
احمد : دة قسم المثاليات
فريال: مش فاهمة ما هما زى البنات اللى قبليهم اية الفرق
احمد: دول بنات ملهومش فى الرجالة بينامو مع بنات بس
كان مثلة مثل الجناح الاول يلعبون ويمرحون ونادى عليهم ليرحبو بى فاايضا هنا رحبو بى وبجمالى خرجنا من الجناح واستوقفتة لافهم .
فريال: يعنى ازاى بنات مع بعض مش فاهمة حاجة.
احمد: هفهمك كل حاجة، اة هما شغلهم قليل بس منقدرش نستغنا عنهم ؟
فريال: اشمعنا يعنى
احمد: دول فاكهة الحفلات اللى بنعملها فى احواض فى قاعات الحفلات بيبقا فيها ماية بورود وكل اتنين تلاتة من البنات بيتساحقو مع بعض ويبوسو بعض ، يخلو واحد بينيك واحدة تروح تسخن الموضوع وترضع بزازها عشان تسخن الزبون اكتر.
ذهبنا الى جناح اخر لتصدم عينى بفتيات لها قضيب مثل الرجال.
راى احمد صدمتى فضحك وقال: دول شيميل بنات بس ليهم ازبار وعلى فكرة بيتناكو من طيازهم وممكن ينيكو ويكيفو الزبون او الزبونة ودول شغلهم عالى جدا الايام دى.
فريال: ازاى انا اول مرة اسمع واشوف حاجة زى كدة
احمد : هما فعلا قليلين بس فى منهم ناس بتبقى طبيعى وناس تانية بتبقا متحولة بعمليات.
خرجنا من الجناح وصعدنا للدور الثالث واول جناح كان بة رجال وسيمين تبرز عضلاتهم لا يوجد بينهم مرح مثل الفتيات الكل بحالو وقليل ان عثرت على شخصين يتحدثان .
احمد : دة قسم الفحولة وليهم طلباتهم ممكن واحد يجيب مراتة وحابب واحد ينيكها قدامة او واحدة نفسها تتناك كلة شغال وممكن واحدة تبقا طالبة شاب بمواصفات معينة لازم يبقا طلبها موجود .
نبههم بوجودى فرحبو بى وخرجنا لجناح اخر ودخلنا بة لارى بنات فى عمر ١٤ عام او اكبر بعام او اثنين
فريال: ودولت خطفينهم ولا اية بقا
بعد ضحكة بدلال من احمد: نخطف لية بس يامدام فريال دول بييقو مرمين فى الشوارع لاهل ولا بيت ومسيرهم فى يوم هيمشو فى الغلط، فى زباين بتحب اول قطفة ليهم وفى بيحبو الحتت الصغير امزجة يامدام وطول ما فى امزجة يبقا شغلنا شغال.
خطفت قلبى فتاه بعمر ١٥ عام تقريبا تجلس بركن تنام بوضعية الجنين تبكى وحزينة.
فريال: والبنت دى مالها مش زيهم مبسوطين
احمد: لسة اول يوم ليها وهايبة المكان.
خرجت قبل ان ينبههم بى لانفعالى وخرج ورائى
احمد : يامدام مالك بس
فريال: يعنى انتو جايبين ***** وتجبروهم على الوساخة بتاعتكم وتقولو احسن من الشارع
احمد: يامدام احنا مش خاطفينهم وهما بيبقو عايشين مع ناس كدة وهيستغلوهم اوسخ مننا بنعرض عليهم مبالغ عشان يبقو معانا هنا.
فريال: انت بتبرر اية ، وبعدين بعد اللى شوفتو دة كلو اكيد كلمة ملكش فى الرجالة وصوتك دة مبقتش فهماك.
احمد: انا يامدام بنوتى
فريال: وجسمك ودقنك وتقولى بنوتى
احمد: بحب الرجالة ينكونى ومش بحب الستات
فريال: دة ازاى بقا انا اعرف ان الرجالة كلها بتحب تنام مع الستات
احمد: انا مش زيهم.
فريال: دة ازاى بقا. مش فاهمة جت معاك ازاى
احمد:انا حكايتى بسيطة انا كنت عايش مع ابويا وامى فى القاهرة وكنا فى الاعياد والمناسبات بنسافر بلد جدى والد ابويا قرية كلها اراضى وفلاحين وفى يوم كان سنى ١٢ سنة وكنا بنحضر فرح عمتى الصغيرة وفى وسط الفرح ملقتش امى ، دورت عليها فى كل الفرح ملقتشهاش روحتلها بيت جدى ادور عليها ولما ملقتهاش لفيت حوالين البيت سمعت صوت اهات مكتومة من الاوضة اللى بيربو فيها الحيوانات كنت مفكر حد بيعيط خوفت ادخل وحطيت قفص اقف علية علشان ابص من الشباك لقيت عمى الصغير منزل بنطلونة ومخلى امى موطية وساندة على عمود وبينيكها وامى بتقولو ارزع جامد ياحامد من يوم ما اتجوزت وانت شبعان نيك وبشحتك عشان تنيكنى بفشخ كسك اهوة وهفضل انيكك لحد ما الفرح يخلص اة نيكنى اوووى افشخ مرات اخوك اللى ياما كنت بتتشحتف عليها عشان تنيكها اححح ما انتى يامتناكة اللى كنتى على طول مهيجانى ببزازك وطيزك .
وكان مطلع بزازها من الفستان بيقفش فيهم ،
انا مش عاف لية بقيت واقف اتفرج عليهم المفروض اروح اندة بابا يجى يشوف بس كنت مبسوط من جوايا ،
نيمها على حصيرة على الارض يرضع فى بزازها ويقفش فيهم وهى تحتة بتوحوح مسك زبرة وقعد يفرش كسها ودخلة مرة واحدة امى صوتت ولفت دراعها رقبتة ورجليها حوالين ضهرة وتصوت وتقول نيك اوووى نيك مرات اخوك اللى مش بتشبع نيك وفضل ينيك فيها اكتر من ربع ساعة حاول يخرج زبرة بس هى مسكت فية باايدها ورجليها مطلعهوش نزل لبنك كلة جوة كسى انا عاملة حسابى وارتعشو مع بعض وباسها من بوقها ولما خلص عشان يلبس.
جاى انزل من القفص اللى واقف علية اتهز ووقعت على دماغى ومن الوقعه اتوجعت حاولت اقوم كان عمى طلع يشوف مين ولما لقانى وشة اتغير وشالنى ودخلنى جوة كانت امى ساعتها بتنزل الفستان ولما شافتنى اعدت تلطم على وشها وتقول لعمى اتفضحنا هيقتلونا وهو يهديها ويقولها اخرجى انتى الفرح وانا هتصرف .
عمى ربطنى من ايدى وكتم بوقى بقماشة قبل خروج امى التى لم ترفض يافعلة عمى بى ،وحطنى فى شنطة العربية ودور العربية وبعد شوية العربية وقفت فتح شنطة العربية وشالنى ودخلنى بيت مهجور فى اخر البلد، كل البلد بتخاف تدخلىة وبيقولو علية بيت عفاريت وبيسمعو منو اصوات غريبة. دخلنى جوة وقلعنى البنطلون ونزل بنطلونة وبل زبرة من ريقو ودخلة من غير اى رحمة فى طيزى ويقولى انا هنيكك عشان لو رجعت تانى هقول للناس كلها انك بتتناك.
ساعتها ابوك هيقتلك ويرمى جسمك تاكلة الكللابب.
وفضل ينيك فيا بكل قسوة وبعد ما حسيت بلبنة جوا طيزى خرج زبرة ورفعلى البنطلون وقالى هجيلك الصبح . تانى يوم وكانت ليلة رعب وخوف والدنيا ضلمة لحد ما الشمس طلعت لقيت عمى دخل وشالنى وحطنى تانى فى شنطة العربية.
طلعنى من شنطة العربية فى حتة كلها صحر وهددنى انى لو عيط ولا صرخت هيرمينى فى الصحرا كل الناس تنيكك.
قعدنى جمبة وعدينا على كذا نقطة شرطة ووصلنا اسكندرية جمب محطة مصر قالى تنزل هنا متفكرش ترجع تانى لو رجعت ابوك هيقتل امك وابوك يتسجن وانا هفضل انيك فى طيزك ليل نهار ،
نزلت من العربية ودخلت الجنية اقعدت فيها ودموعى على خدى وبعد خمس دقايق جت واحدة قعدت جمبى تطبطب عليا ، وسئلتنى انا بعيط لية قولتلها مفيش رجعت قالتلى جمب ودنى التعويرة اللى فى طيزك لازم تدهن بمرهم عشان متتعبش خدتنى وركبتنى عربيتها ونزلنا فى بيت دور واحد حوالية سور عالى دخلتنى اوضة وقلعتنى البنطلون وعرفت انى اتناكت جامد عالجتنى بالمراهم وبعد كدة اخدتنى على دخول صوابعه فى طيزى ومن صباعها لخيارة وخلتنى احب دخول اى حاجة فى طيزى وبعد شهرين المدام جت خدتنى من عندها انا وبنتين اكبر منى بسنة او اتنين.
المدام عرفت حكايتى وقالتلى لو اتعلمت شغلنا هخليك تنتقم وتاخد حقك.
وفعلا لما اتعلمت وبقيت كويس فجأتنى المدام وخدتنى مشوار وقفنا عند نفس البيت اللى عمى ناكنى فية.
دخلنا البيت لقيت عمى وامى مربوطين فى حبل نازل من السقف وهما عريانين.
المدام ساعتها خيرتنى انى اسامحهم او اعاقبهم فااخترت اعاقبهم واقطع زبر عمى واحط فى طيزة زبر صناعى واربط ايدة واسيبة يخرج كدة .
انما امى مكنش ينفع اسيبها واترجيت المدام تيجى معانا بعد اما دقينا على طيزها متناكة اخو جوزها، ومن ساعتها وانا دراع اليمين للمدام.
لم يعد عقلى يعملى خرجت لا اعلم ماذا يحدث لى ، بالطبع هو كابوس وسينتهى.
اسمع اصوات تنادينى ولكن لا ابالى بها خرجت وصعدت سيارتى وخرجت من القصر امشى فى الطرق لا اعلم الى اين اقود اسير كما يسير الابلة طريقة لا يعلم نهاية سيرة حتى ادركت ان على الوقف لاجمع افكارى المشتتة. وقفت بجانب الكونيش خاوى من البشر لارى امواج البحر الغاضبة لا يوجد الا فتاه صغيرة بعمر ١٤ عام تجلس وتبكى نظرت اليها وانا اتسائل ما سيكون مصيرها ولم ينتظر القدر حيرتى على اجابة السؤال فمن وراء زجاج السيارة الفامية رأيت ثلاث شباب متشردين يقتربو منها.
احد الشباب : قشطة شكلها فيها حفلة النهاردة
الاخر: اة انا زبى على اخرة وعاوز انيك
يضحك اخر ويقول: تنيك اية ياخول دة احنا شبعانين فى طيزك نيك
يقتربون من الفتاه ويقول احدهم : مالك ياحلوة بتعيطى لية.
الفتاه: مليش
تشد الفتاة يدها لتذهب بعيدا.
يلتفون حولها ويقول واحد منهم بعد ضحكة : على فين ياحلوة احنا مصدقنا لقينا مصلحة وعاوزة تمشى .
ضاقت بى نفسى ولم اتحمل ما يحدث وخرجت من السيارة احمل هاتفى وامثل انى اتحدث بة:
ايوة ياشوكت العيال اللى انت بدور عليهم هنا تعالى ومعاك رجالتك.
نظرو لى قبل ان يفر كل منهم فى اتجاة .والفتاه تبكى مما كان سيحدث معهم.
فريال: طب اركبى العربية نبعد عن هنا ونتكلم.
هزت رأسها بالموافقة وصعدنا السيارة حتى وقفت بمكان يمتلئ بالناس.
فريال: كنتى قاعدة فى المكان دة لوحدك وبتعيطى لية .
لم تجب على سؤالى غير البكاء حاولت انى اطمنها .
فريال: متخافيش انا بعيد عن الشباب دول.
الفتاه: شكرا انا عارفة انك لو مكنتيش ظهرتى كانو بهدلونى.
فريال: طب لية قاعدة فى مكان مفهوش ناس وبتعيطى.
الفتاة: مكنتش عاوزة اشوف حد.
فريال: هى والدتك مزعلاكى اوى كدة ولا باباكى.
الفتاه: والدتى اتوفت من تلت شهور
فريال: يبقا والدك صح.
بكت الفتاه وارتمت فى حضنى، تحتاج للحنان والطيبة ، طبطبت على ظهرها حتى هدأت وتكلمت بدون ان اسئلها مرة اخرى.
ابويا كان بيعامل امى وحش وكان بي بيبقا عاوز ينام معاها قدامى لولا امى كانت بتوقفة عند حدة وتخرجنى علشان تلبى احتاجاتة ولما امى ماتت بقا يبوصلى بصات غريبة ويحضنى ويحسس عليا وفى يوم دخل عليا اوضتى وانا نايمة وبيحسس عليا قومت من النوم مفزوعة لقيتة عريان ونام فوقى وبيبوسنى بالعافية وعمالة ازوقة مكنش فية فايد قعدت ادور على اى حاجة لقيت صدفتى الكبيرة امى كانت جيبهالى احطها على ودنى اسمع صوت البحر ، مسكتها ومن خوفى خبطها فى دماغة اكتر من مرة لحد ماجسمة وقف والدم نزل على وشى زقيتة من عليا وانا مرعوبة غسلت وشى من الدم وغيرت هدومى ونزلت مكنش فى مكان اروحو خوفت من كل الناس وحاسة ان الكل بيبص عليا روحت محطة القطر وركبت قطر اسكندرية ووصلت ولسة حاسة بالخوف وان الناس عارفة انى قتلت ابويا فضلت ابعد عن عيونهم لحد ما وصلت المكان اللى انتى انقذتينى منة وبعد كدة انتى شوفتى اللى حصل.
لا اعلم الى اين اذهب بها فهى بريئة ومازالت **** ولكن حتما سيكتشوف الحادثة ويبحثون عنها ليدسوها بالسجون رغم ان ما فعلتة لا ذنب عليها
هل تعيش معى بالفيلا ، ولكن ماذا ساقول لزوجى .
هل اذهب بها لقصر السعادة؟
انا فى حيرة لا اعلم اى الطريق اسلكة انا والفتاه معا.
.......
.......
.....
سؤال الحلقة
هل الام ممكن ان توافق على بعد أبنائها لكى تحافظ على عشيقها؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء السابع تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء السابع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفت احداث الجزء السابق عند وتر حساس فكان كل ما يقابلنى هو طريق نهايتة قصر السعادة ، طريق الرزيلة من اكبر ابوابها فمعى الان فتاة استغل والدها موت امها ليتحرش بها ويغتصبها لتكون حميمتة على السرير وراحة لشهوتة ،ولكنها لم تقبل وقتلتة وهربت لتفاجئ باابواب ال****** اذا هو طريق يختار اشخاص ومهما ذهبنا من طرق اخرى تكون النهاية لطريق الرزيلة ، الا تصدقونى ؟
ها هى الفتاه امها دافعت عنها وماتت وعندما قتلت اباها مصيرها كان لبعض شباب متسولين كانو سيغتصبوها،ويا لسخريت القدر من ينقذها هو انا ، وانا لا طريق لى الا طريق قصر السعادة ، طريق الرزيلة .
ليس امامى غير اختيارين اولهما ان اجعلها ترحل بعيدا عنى ، وستسلق طريق ال****** بغير رضاها
والثانى ان اقتصر عليها الطريق لتسلق طريق قصر السعادة بحياه مرفهه ومقابل مادى كبير.
ادرت مفتاح السيارة ونظرت للفتاه.
فريال: انتى اسمك اية؟
الفتاه: هند
فريال: طب بصى ياهند انا ادامى طريقين ليكى انى اديلك مبلغ وتنزلى ودة هيكون اخرة انك هتقابلى من الاشكال دى كتير وساعتها ممكن محدش ينقذك زى مانقذتك ويمكن تتمسكى لما يكتشفو قضية ابوكى.
توقفت عن الكلام لارى ملامح وجهها لاراها مرعوبة وبكت
الفتاه: لا وغلاوت اغلى ما عندك بلاش ابوس ايدك بلاش لو نزلت انا هموت نفسى
فريال: الطريق التانى هوديكى قصر جميل فية بنات عسل زيك وادك فى السن ،هتتعلمى هناك وكمان هتشتغلى وتكسبى فلوس
هزت الفتاه رأسها رغم انى ارى فى عينيها عدم تخيل كلامى تحركت بالسيارة لاختار طريقى وتكون هند هى مفتاح دخولى القصر واكون صاحبة السعادة.
وقفت امام بوابة القصر وفتحت البوابة اتوماتيكيا يبدو ان الكاميرات بدأت التعرف علي ، دخلنا القصر وركنت السيارة ونزلنا منها وها هى هند فى حالة زهول امسكت يدها حتى وصلنا لباب الدخول واستقبلنى احمد .
احمد : المدام سعيدة جدا انك رجعتى تانى يامدام فريال
فريال: خليكى هنا ثوانى ياهند وانا جاية
اخذتة على ركن بعيدا عن الفتاه وحكيت لة ماحدث
احمد: عرفتى يامدام اننا مش بنخطف البنات واننا بننقذهم من مستقبل مجهول كلة غموض وخوف.
فريال: طب انا هسيبهالك وانا هاجى بكرة عشان كدة ممكن يقلقو انى اتأخرت عليهم ، وقول لماما انا اخترت ابقا معاها خلاص
ودعت احمد على لقاء امى غدا ، ركبت سيارت للعودة الى فيلا زوجى وعندما وصلت كان اول من رأيتها هى زينب
فريال: فين معتز وسوزى ؟
زينب: لسة فى البحر ياست هانم
فريال: والعيال فين؟
زينب: لسة واكلين ونامو.
فريال: تعالى ورايا المكتبة.
كان كلى غل لها ، نعم اخترت طريقى ولكن لا احب من يتجسس على حياتى ، دخلت المكتب وهى ورائى وطلبت منها قفل الباب ثم نظرت اليها بكل غضب وضربتها بكف يدى على وجهها
فريال: انتى بقا جاسوسة امى صح؟
زينب: ومين يقدر يعارض المدام الكبيرة ، دة اوامرها ومقدرش منفزش اوامرها .
فريال: وطبعا حكاية ابوكى وجوزك وبنتك كلها تمسلية عليا
زينب: لا ياست هانم انا كل اللى حكيتو صح بس الا ان جوزى طلقنى .
فريال: اكيد اداما شغالة مع امى تبقى قتلتية .
زينب: ايوة ياست هانم ومش بس كدة انا قطعتة حتت علشان هو سبب موت بنتى .
فريال: بس دة عمرها وقتلك لية مكنش هيرجعلك بنتك.
زينب : ياست هانم انا اللى كنت بنزل اشتغل واتمرمط فى البيوت واستحمل **** البهوات ليا وكانت ممكن توصل انهم ينكونى وهو عوطلى فى البيت مستنى الاكل والشرب والحشيش وواحدة ينيكها عمرة ماسئلنى فلوس كتير ولا قليل المهم طلباتو تبقا مجابة، وفى يوم روحت البيت لقيت بنتى كلها ددمم وهو قاعد مقرفص ويقول غصب عنى مكنتش فى وعيى . ابن الكلب اغتصب بنتة لحد مانزفت كل دمها وماتت ومشوفتش غير الدم ومسكت السكينة وفضلت اضربها فى ضهرة وانا بعيط ع بنتى وحرقت قلبى عليها والغل كان مالينى منة قطعت زبرة وقطعت كل حتة فية .
كانت عيونها كلها صدق بدموعها فالعيون لا تكذب ، تأثرت بها فأخذتها فى حضنى اطبطب على كتفيها .
فريال: خلاص يازينب الموضوع خلص وانا مسمحاكى، انا هروح ابص على معتز وسوزى على البحر ، وبطلى عياط.
ذهبت الى البحر وهم يجلسون سوزى تضع القبعة على عينيها وجسدها يستمتع بشمس اسكندرية ومعتز يرتدى النظارة السوداء ويتلصص على نهود ومؤخرات الفتيات ، وضعت يدى على عينية
فريال: بطل تبص على جسم البنات.
ضحك معتز: مقدرش يافوفا دة السكس بيجرى فى دمى .
فريال: مالكو قاعدين لية كدة زى اتنين متجوزين ناويين على الطلاق.
معتز: نزلنا الماية شوية وقاعدين مستنينك نلعب سوا.
فريال: لا مليش مزاج انزل البحر النهاردة تعالو نعمل اى حاجة جديدة.
معتز: احب انا الجديد واموت فية ، انا دايس فى اى حاجة يافوفا ياعسل.
فريال: طب نصحى الاول سوزى اللى الناس شبعت فرجة على جسمها.
معتز: صحيها انتى دى نومها وحش.
ابتسمت ومديت يدى لحلمات سوزى قبل ان يلاحظ احد وقرصتها وكأنى اهزها.
فريال: يامدام رجالة الشاطئ كلهم هاجو على كسك اللى باين كلة.
سوزى : بس يارخمة .
فريال: مبهزرش فعلا المايوة متزاح من على كسك وحتى بصى كل الشباب بتعوم قدامنا علشان يبصو علي كسك.
نظرت سوزى للشط فرأت الشباب والرجال يتلصصون على فرجها الناعم الجميل.
سوزى : واية يعنى خليهم هايجين انا اصلا قاصداها وكنت عاوزة اشمس كسى شوية ولا ملهوش نفس، وبعدين انتى اتأخرتى لية كدة.
فريال: الدكتور كان بيشرح ليا انواع الاقسام فخدنا وقت شوية.
سوزى: اوعى تكونى تعبتى الدكتور.
فريال: بس يارخمة هو انا كل اللى هقابلة هفتحلو رجلى، وبعدين دة صاحب عامر جوزى
سوزى: ومالو دة هو دة اللى يحفظ سر كسك.
معتز: هنرغى كتير ومش هنخلص ها يافوفا هنعمل اية جديد واية فكرتك المجنونة.
سوزى: تعملو اية مش فاهمة ، حد يفهمنى.
فريال: انا مليش مزاج انزل البحر واقترحت على ابو عين زايغة اننا النهاردة نعمل حاجة مجنونة.
سوزى: نعمل اشطة بس اية هى الحاجة المجنومة اللى عاوزة تعمليها هتجبيلنا كام شاب من دول ينكونا.
معتز: وانا خول هقعد اتفرج عليكو وانتو بتتناكو ماتتلمى ياسوزى
فريال: بس غطى كسك الاول الناس قربت تطلع تغتصبك.
سوزى : ملكيش دعوة بكسى ، اية بقا فكرتك المجنونة .
شرحت لهم كل فكرتى المجنونة
معتز: احبك يامرات اخويا هى دى الافكار المجنونة
فريال: يعنى هتقدر تنفز اللى قولتهولك.
سوزى: لا ياختى متخافيش معتز فى الحاجات دى اضمنهولك.
معتز: سبيها تكتشف بنفسها دى لسة معرفتنيش.
سوزى: انا قاعدة بين شيطانين دماغهم سم
ضحكنا وقررنا رجوع الفيلا بعد ان نظرت الى البحر احسست انة صار لونة ابيض بسبب استمناء الشباب والرجال تحت الماء على منظر كس سوزى الذى لا يقاوم.
العيون تتلصص على سوزى والمايوة الذى انحشر بين مؤخرتها وهى لا تبالى بأن تعدلة فصار اهتزاز مؤخرتها اكثر بسبب ابتعاد نصفى مؤخرتها عن بعضهم.
وصلنا الى الفيلا طلبنا الغداء ولم ننسا اى نوع من انواع الفسفور وتغدينا ولعبنا ومرحنا كثيرا حتى اتى الليل وصعدت زينب لتنام مع ******* وبعد مرور اكثر من ساعه على صعود زينب .
فريال: ها يامعتز جاهز ولا لا؟
معتز: جاهز اووى.
سوزى : احنا عاوزين نسمع الحوار من اولة.
فريال: صح ياسوزى ، بس اية الحل.
معتز: انتو مصعبينها لية ، انا كنت شارى نضارة بكاميرا لوقت اللزوم وادى وقت اللزوم جهه هاتى اوصلها على نظام الواى فاى واللاب عشان تشوفونى وتسمعونى.
سوزى: مش بقولك شيطان وطلعلة زبر هايج بدل قرون الشيطان اللى بينهم نار?
فريال: فعلا شيطان ولة زبر مولع نار هههههه
معتز: طب يارخمة انتى وهى انا كدة شغلتها وهطلع انا.
من شاشة اللاب نشاهد انا وسوزى عبر كاميرة معتز ،
معتز يصعد على السلالم ويذهب الى غرفة ******* وتظهر يدة لفتح كالون الباب، ******* فى نوم عميق وزينب نائمة على بطنها وتثنى رجلها الايمن فينحصر قميص النوم فوق ركبتها فترى الاندر الاحمر ،ترتدى قميص نوم بيتى ، وضع يدة على ساق زينب يتحسسة فاحست بة
زينب وهى مخضوضة: سى معتز؟ خير فى حاجة.
معتز: متخافيش انا كنت بصحيكى عشان جعان ومش عارف اعمل اية.
زينب : طب حاضر اسبقنى تحت هلبس واجى على طول؟
معتز: تلبسى لية ما انا شايفك اهوة وعادى اية بقا تلبسى دى.
زينب: اصل ... عشان....
معتز: اصل اية وعشان اية يالة يازينب جعان.
زينب: لو ست فريال او ست سوزى شافونى كدة هيبهدلونى .
معتز: يالة يازينب فريال وسوزى فى سابع نومة من ساعتين.
مد معتز يدة يسحبها لتقف وسحبها من يدها للنزول للمطبخ.
زينب: تحب تاكل اية ياسى معتز.
معتز: اى حاجة منك
زينب : ياسى معتز متقطعش عيشى من المكان وانا غلبانة ، اعملك تاكل اية قبل ما العيال تصحا.
مد يدة يمسك نهودها الكبار.
معتز : نفسى اشرب من لبن بزك عشان اتغذا كويس.
ابتعدت عنة زينب خوفا
زينب : ياسى معتز اختشى هتفضحنى
معتز: مقدرش افضحك بس انتى جامدة اوى وبزازك دى عاوزة حد يرضع فيهم.
بدأت زينب بالضعف من تقفيش معتز لنهودها ووضع قبلة على شفاهها واقترب اكثر ويدة يدعك مؤخرتها.
زينب : تعبتنى ياسى معتز . حرام عليك انا هتعب منك اوى كدة
معتز: وانا كمان تعبان منك من يوم ماشوفتك ونفسى فيكى.
زينب: انا مش حلوة يعنى وفى بنات قمر هتلاقيها بتجرى وراك.
معتز: كسم البنات جمبك دة انتى تغلبى اى جسم بنت ، انتى وحش يازينب ومخليانى هايج كل اما اشوفك حتى شوفى زبى هايج ازاى.
وضعت زينب يدها على قضيبة وهى تحسس علية من فوق الشورت
زينب: ياحرام دة شكلة تعبان اووى ولازم يرتاح.
اخرجت زينب قضيب معتز وتمشى يدها علية وتتحسسة ثم تدلكة وتقبلة قبلات سريعه.
زينب: دة شكلة تعبان اووى انت مستحمل ازاى التعب دة .
معتز : دة انتى وجسمك اللى تعبينو كدة.
زينب: لا مليش حق وخصوصا انة متغذى بقالو يومين على سمك واستاكوزا وكابوريا
وضعت زينب قضيبة الغليظ داخل فمها وتمصمصة بشبق وشهوة وتضع يدها على نهداها تقفش فيهم ،
تخرج لسانها لتتحول الى اداة لعق تأتى من الاسفل حتى رأسة تكرر مرات ومرات ثم تضع راسة قضيبة بين شفايف من الجمر فيشيط معتز ولكنها لم تمهلة يأخذ انفاسة حتى تضغط على خصيتية بيدها فيصوت معتز من الاثارة، يبدو ان زينب تعلم ما تفعلة، فمعتز لم يقدر على مقاومتها.
تضع كل بيضة من خصيتة بفمها بتخرجها بترقعه من الفم ثم تضع راس قضيبة بين اسنانها وترفع يدها تقرص حلمات صدر معتز الذى يلتوى ولا يقدر على الحركة لكى لا تعض قضيبة اكثر ، انتهز معتز خروج قضيبة من فمها حتى اوقفها ورفعها على رخامة بالمطبخ وفتح ساقيها يقرص بظرها من فوق الاندر ويقبلها بهيجان شديد ، نزل بوجهة بين الفخذين وازاح الاندر عن كسها ووضع بظرها بين اسنانة يعضهم وزينب تتوجع ثم يلعق كسها بلسانة فتشد شعر راسة حتى يلتصق اكثر بفرجها الهائج امسك معتز قضيبة الصخم يفرك بين شفرات فرجها الذى احمر وتوهج من كثرة الهيجان وعض معتز لة وادخلة داخل فرجها.
زينب: ايوة دخلة ودخل بيوضك كمان وارزع
معتز: انتى شكلك لبوة على كبير اوى
زينب: انتى بتهيجنى وتقولى انا لبوة، نيك اوووى ارزع.
يخرج قضية ويدخلة مثل طور هائج لا احد يقدر على إيقافة.
حملها معتز ومازال قضيبة داخل فرجها ومشا بها وهى ممسكة برقبتة وتلف ارجلها حولة مثل افعى هندية تلتف حول ضحيتها وذهب بها لغرفتة .
نزلت من على قضيبة ومعتز ينزع عنها ملابسها فدفعت معتز ليستلقى على السرير صعدت فوقة وبركت على قضيبة بعد ان مسكتة بيدها تظبطة على فتحة فرجها تصعد وتنزل على قضيبة تخرجة وتدخلة حتى تعبت فنامت على صدرة تحرك وسطها وما زال قضيب معتز داخلها .
دخلت انا وسوزى على اطراف صوابعنا وصوبت قضيبى الصناعى على خرق مؤخرتها فادخلتة دفعة واحدة.
زينب: اه ة ة ة اية اللى دخل فى طيزى
فريال: اللى دخل زبرى فى طيزك مش عاوزة تتناكى انا هشبعك نيك
لفت امامها سوزى وهى ايضا ترتدى قضيب صناعى ادخلتة بفمها وتخرجة عند شعورها بااختناق زينب فتخرجة ملئ بلعابها
باتت زينب محشورة بين ثلاثة، قضيب معتز بكسها وقضيب فريال بمؤخرتها وقضيب سوزى بفمها فما عادت حتى تقدر على الصراخ فالجميع يدخل ويخرج قضيبة بفتحاتها .
زينب: خلاص مش قادر ارحمونى.
معتز: مش كنتى عاوزة تستفردى بزبرى اهو جالك زبرين مبيناموش معايا
زينب: حرمت خلاص ارحمونى
فريال: لا انا شايفة انك لسة هايجة ولازم نعوضك عن هيجانك.
عدلو من وضعها لتجلس على قضيب معتز وظهرها لة فدخل قضيبة فى خرق مرخرتها وادخلت سوزى قضيبها بكسها ، وفريال مسكت نهودها بيدها تعصرهم ويخرج لبنها ترتشفة
اكثر من مرة جسمها يتشنج ويرتعش وتغيب عن الوعى لثوانى وتعود لصويتها ووحوحة من كثرة النيك فيها .
اخرج معتز قضيبة يدلكة والثلاث يجلسون على ركبهم يدعكون فى نهودهم منتظرين خروج لبن معتز من قضيبة
حتى اخرج حمم منيو على وجههم ونهودهم اقتربت زينب وفريال وسوزى من بعضهم يلعقون لبن معتز من على اجساد بعض
استلقو على ظهرهم حتى هدئو.
فريال: قومى انتى يازينب اتشطفى وبصى على العيال.
زينب : حاضر ياست هانم
خرجت زينب تلملم قطع ملابسة وهى ثلاث قطع فقط اندر احمر مع برا احمر وقميص نوم بيتى بمبا وفتحت الباب للخروج وبعد دقيقة تكلمت سوزى :
انتى مش خايفة البت دى تفضحنا؟
فريال: دة انا عملت كدة عشان متفضحناش هى شافتنا مع بعض امبارح ومتكلمتش عشان كدة عملت اللعبة دى وتبقا معانا.
معتز: وبتقولى عليا شيطان ياسوزى ، مرات اخوكى غلبت الشيطان وهتقعد مكانة.
سوزى : انتى فعلا يتخاف منك يافريال
فريال: يتخاف لية هنبقا مع بعض بحريتنا ومش منتظرين تنام وكمان تشاركنا لو حبينا.
معتز: طب يالة عاوز انيك تانى
سوزى : انا مش قادرة اتحرك عاوز تنيك كسى اهوة ادامك واعتبرنى نايمة
فريال: وانا كمان لازم اقوم انام عشان رايحة تانى للدكتور بكرة
سوزى: شكل الدكتور عجبك
خبط يدى على كتف سوزى: اتلمى بقولك الدكتور بتاعى وصاحب عامر، وبعدين ما احنا مش قادرين على اخوكى الهايج اروح اتناك برة لية
سوزى: عندك حق يافوفا دة زبرة مش بيهمد خالص لا عاتق قريبة ولا غريبة وحياتك نايك نسوان العيلة والمنطقة.
لم يكن علينا ان يذهب كلا منا لغرفتة فااصبحت زينب تعلم كل شئ .
فى صباح الغد استيقظت باكرا وارتديت ملابسى بعد دشا دافئ ازال تعب الامس دخلت غرفة ******* وطبعت على كلا منهم قبلة قبل ان اعلم زينب بذهابى للقصر وان سئل احد عنى فاانا فى الكلية ، فهمت زينب وخرجت وصعدت سيارتى وتوجهت لطريق قصر السعادة.
وصلت القصر وفتحت البوابة ودخلت ومنها الى الباب ليستقبلنى احمد ويرحب بى بصوتة الرفيع مثل البنات فلم اعد استغرب صوتة بعد معرفة قصتة دخلت لغرفة امى فاابتسمت لى وهزت راسها لاحمد فخرج وقفل الباب ورائة
فريال: صباح الخير
امى : صباح النور عليكى ياقلبى
ميلت عليها احتضنها ، اريد تجربة حضن الام الدافئ ولكن تملكنى شعور غريب فقلت لنفسى يمكن بسبب البعض بيننا،
فريال: صحتك عاملة اية دلوقتى
امى: احسن بكتير عشان بقيتى جمبى ياحبيبتى
فريال: انتى بجد فرحانة انى جمبك
امى : طبعا فرحانة رغم انى كنت نفسى تكونى بعيدة عن طريقى
فريال: خلاص ياماما الطريق دة انا اخترتة ومش عاوزة افكر فى الموضوع دة تانى
امى: متزعليش من زينب ، زينب كانت تنفذ اوامرى وغصب عنها،.
فريال: طبعا اديتك الاخبارية بتاعت امبارح
امى: طب واية يزعلك فى كدة وبعدين دى حياتك عيشيها زى ماتحبى بس لازم تتعلمى ان شهوتك والجنس ميضعفكيش .
فريال: حاضر
امى : ممكن تاخدى شهوتك من اللى تحبية بس ممكن قصادها انك تخسرى سمعتك او يستغلك .
فريال: تقصدى. اية؟
امى: اقصد ان مش اى حد يعجبك تنامى معاه مش هنبقا فاتحين مكان نطفى شهوات الناس علشان ميتفضحوش واحنا منعرفش نحافظ على حياتنا من غير فضيحة.
فريال: فهمتك خلاص
امى: انا مش بمنعك عن انك تعيشى حياتك بس بمنعك ان شهوتك هى اللى تتحكم فيكى ، ومتحسسيش حد انك محتاجة للجنس دة بينك وبين نفسك يعنى اللى قدامك وجودة او عدمة ميفرقش عشان ميبقاش عقبة ليكى.
بيتك وحياتك اهم من شغلك ومحدش يحس بشغلك هنا وخصوصا جوزك ميحسش بحاجة حتى لو اطلب الامر انك تتناكى من عشرة ويبقا جوزك محتاجك هتبينيلة انك متناكتيش من سنة .
لازم تكونى شديدة مع كل اللى موجودين فى القصر بس دايما لازم يحسو بحبك وحنانك اهتمامك بيهم.
العملاء وشبكة المعارف لازم تعرفى هما عاوزين اية قبل ما يطلبو ودة احمد هيعلمهولك.
فريال: حاضر فهمت كلامك
امى : انا كان نفسى انا اللى ابقا معاكى واعلمك بس انتى شيفانى بين الحيا والموت.
فريال: بعد الشر عليكى انا مصدقت لقيتك حتى لو انتى فى النار انا هبقا معاكى.
امى: دلوقتى احمد هياخدك يشرحلك شوية حاجات .
ضغطت على الزر ليظهر احمد بعد طرقة للباب .
امى: هتشرحلها اللى فهمتهولك ويااحمد فريال زيى يعنى متستخرش فيها معلومة واى حاجة تحتاجها تبقا اوامر تتنفذ.
احمد: حاضر يامدام.
خرجت انا واحمد خارج الغرفة وسئلتة على هند فااخذنى لشباك لارى هند مع فتيات من سنها تلعب وتمرح حتى الفتاة التى رايتها فى وضع الجنين رايتها تمرح معهم
واحمد جلس ليشرح لى كل شئ عن عملنا وقال لى ان هناك حفلات عامة وحفلات خاصة ويوجد ايضا مقابلات فى السر.
علمنى ان حفلات عامة هى عبارة عن اشخاص رجال ونساء يرتدون اقنعه الهة العصر الرومانى ويكون حفلة نيك فى قاعة كبيرة وفى اخر الحفلة ياخذ عميل فتاه او اكثر او عميلة تأخذ شاب فحل فتكون حفلة نيك .
اما الحفلات الخاصة لا يوجد اقنعة لان معظم من يأتى زوج مع زوجتة يريد ان يضاجعها احد غيرة او يضاجعها رجل معة او شيميل واحيانا ياتو لكى يرى احد يضاجع زوجتة ومن بعد زوجتة يضاجعة كما ضاجع زوجتة
اما مقابلات سرية فهى لشخصيات كبيرة فى الدولة او من دولة اخرى ممكن تكون رجل او انثى، فقال لى ان لا استعجب اى شئ يمكن يأتى رجل ليضاجعة رجل او امرأة او شيميل وممكن ان يطلب تعذيبة وهذا نوع السادية.
وايضا النساء مثل الرجال يمكن ان يطلبو فحل لمضاجعتهم او شيميل او فتاة تتساحق معها،
فهمت ان هذا القصر مصباح علاء الدين لشهوة الاغنياء وهذا يكسبنى بعض من ايادى السلطة ، ليس هذا فقط ما علمتة
علمت انة من الممكن ان تستعين بنا جهة امنية عليا لمساعدتها عن طريق الفتيات لمعرفة اسرار بعض الاشخاص فى مقابل حماية القصر من المتطفلين اذا وجدو.
تعلمت اشياء كثيرة وبعدها ودعت امى للمجئ غدا او بعد الغد لكى لا يلاحظو اخوات زوجى وخرجت وصعدت سيارتى وذهبت للفيلا ودخلت لاسئل زينب عن معتز وسوزى
زينب: معرفش ياهانم لمو شنطهم ومشيو بعد اما فطرو بساعه.
فريال: طب اية اللى حصل ومتصلوش بيا لية؟
زينب؛ موبايلك مقفول.
فريال: اة صح كنت قفلاه وانا فى القصر عشان محدش يتصل عليا ، خلاص خليكى انتى مع العيال وانا هتصل بيهم افهم فى اية.
فتحت موبايلى لاتصل بمعتز هاتفة غير متاج فجربت هاتف سوزى أيضا غير متاح.
يمكن يكون شبكة سااحاول بعد قليل ولكن ماذا حدث ليذهبو هكذا
وبعد ساعتين من محاولة اتصالى بهم اجابت سوزى على هاتفها
فريال: الو ايوة ياسوزى انتو مشيتو لية
سوزى: معلشى ياحبيبتى بس لازم كنا نسافر لان جالنا تليفون ان الفيلا اتسرقت ومحتاجين يحققو معانا ويشوفو اية اللى اتسرق هنشوف اية اللى حصل وكمان كام يوم هنجيلك.
فريال: ماشى اول ما توصلى وتخلصى تطمنينى
سوزى: حاضر يافريال
وغلقت الخط كنت اتية لانول من معتز مضاجعة شرسة ، ولكن يبدو انى سوف اطبق اول درس شرحة لى احمد لا اعتمد على احد فى شهوتى .
مر اليوم بعد ان علمت ان معتز وسوزى سرق منهم بعض اللوحات والتحف ولحظهم الجيد ان الخزنة بمكان سرى لم يعلموة اللصوص ، ولكن الشرطة يحتاجون اليهم كام يوم لتكملة التحقيقات.
فقررت السفر الى القرية يومان لكى ارى ابى واخى.
اتصلت بااخى ان ينتظرنى اليوم بالفيلا لكى اسلم علية عاتبنى على قلة سؤالي بة بعد الزواج ولكن اعتزرت لة ووعدتة بانة سيسافر معى بعد ان اطمئن على والدى .
وبعد ان حزمت شنطى نزلت انا وزينب والاطفال الى السيارة وصعدنا وسلكنا طريق القرية .
وبعد ساعتين من السواقة وصلت الى الفيلا بعد ان اعلمت امى على سغرى للقرية وانا فى الطريق.
وصلت الى الفيلا وكان بانتظارى ابى واخى معا.
رحبو بى بالاحضان ولكن عندما احتضنت اخى رأيت كل مشاهد الجنس الخيالية لى معه عندما فكرت بة فى اول مشاهدة لى وانا ارى معتز وسوزى فى احضان بعض.
ابتعد مرعوبة
حسين: مالك يافريال
فريال: لا ابدا ياحسين بس انت وحشتنى انت وبابا
ابى : وحشتينى يافريال يابنتى فين عيالك وحشونى.
ذهب ابى واخى يمرحون مع اطفالى وانا اخاف من الغد الا اخى فهو كل شئ بالنسبة لى .
وبعد ان اكلنا وشبعنا تحايلت على ابى واخى المبيت معى ولكن ابى اعتزر عن المبيت وقال لاخى ان يبات معى.
اخى مرح يحب الضحك والهزار دائما يعتبرنى اننى بنتة وليس اختة لماذا اخاف إذا ، لا يمكن ان يحدث هذا حتى لو كنت امامة عارية فاانا اثق فية.
مر اليوم وذهبت للنوم ولكن اتصل زوجى بى .
عامر: الو ايوة يافريال وحشتينى اوووى
فريال: وانت كمان وحشتنى اووى انت عامل اية
عامر: انا وحش من غيرك وبعيد عنك
فريال: وانا كمان
عامر: افتحى اللاب هكلمك على الاسكاى بى
فريال: حاضر ياحبيبى.
وبعد ان فتحت اللاب اتصل بى عامر فيديو
عامر: وحشانى اووى يافريال نفسى فى حضنك
فريال: وانت كمان وحشنى حضنك اوووى
عامر: ماتيجى نتخيل اننا فى حضن بعض اصلى تعبان اووى .
فريال: تعالى فى حضنى
عامر: حضنك وحشنى اوى ، ورينى بزازك اللى عاوزة الرضع دول.
نزعت ملابسى كلها ووجهت الكاميرا لنهودى اعتصرهم.
فريال: مص اللبن اللى بينزل من بزازى احححح
عامر : لبنك حلو اووى ، تعالى مصى زبرى اللى عاوز ينيكك فى كسك
دخلت اتيت بقضيب صناعى امصة وانا لا اتخيل انة قضيب عامر ، بل اتخيلة قضيب حسين اخى .
عامر : دخلية فى كسك باايدك عشان انزل لبنى فى كسك
عدلت الكاميرا واستلقيت على ظهرى وفتحت افخاذى لادخل القضيب بفرجى صوتى يعلو بالاهات والوحوحة فبين احضانى هو اخى
لم الاحظ ان الباب انفتح ، اريد الارض ان تنشق وتبتلعنى.
.......
.......
.....
سؤال الحلقة
هل فتيات الرزيلة يختارون طريقهم ام ان القدر هو من يختارهم؟
ما رايكم هل سكس الانترنت بين الازواج صحيح ام خاطئ؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء الثامن تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الثامن
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
توقفت حين فتح الباب ولم الاحظ الا وافخاذى مفتوحة لكاميرا اللاب ويدى تمسك بقضيب صناعى وادخلة واخرجة بفرجى .
كم هو مهين ان يدخل اخاكى ويراكى على هذا الوضع ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعنى ، اخى يرا امامة اختة بوضع مخزى.
تلعثمت وقفلت جهاز اللاب وانا جسدى يرتعش وابحث عن اى شئ يستر عوراتى امام اخى ، مدت يدى وسحبت مخدة لتستر اى شئ من جسدى العارى.
نعم رغم صعوبة الموقف وارتعاش جسدى ففرجى مثار ،فالقضيب مازال بفرجى كيف اخرج هذا اللعين ،
كل هذا حدث فى ثوانى معدودة عندما دخل اخى وامسك بجهاز اللاب يطوحة بجدار الغرفة ، حمار عينية والشرر يتطاير منهم.
ينهال على جسدى بالضرب ويمطرنى بالفاظ بزيئة.
حسين: قاعدة فتحة رجليكى لمين يابنت الكلب يافاجرة ،
انا هقطع حسك من الدنيا يابنت الكلب، الراجل يسافر وانتى تفتحى لشوية خولات على النت وتفتحيلهم كسك وقاعدة ملط ،
واية اللى انتى كنتى بدخلية فى كسك دة جايبة زبر بلاستيك عشان تنيكى نفسك بية يالبوة، كسك بياكلك اوى دة انا هولع فيكى وفى كسك الهايج دة.
ينهال بالضرب ولكن لم يعد جسدى يستشعر بااى الم من ضرباتة ، ضرباتة الحقيقة كانت من لسانة وكلماتة البذيئة لى ،كانت مثل كرباج سودانى ينزل على جسدى.
لم يكن بمقدرتى الدفاع عن نفسى ليس لانى كنت اتحدث مع زوجى ولكن انا بالفعل قد فعلت هذا وفتحت افخاذى لاخو زوجى وايضا حلمت بااخى بين احضانى.
سذجة انا ، كنت اعتقد بعد موضوع سوزى ومعتز ان كل اخ يتمنا جسد اختة ولكن ها هو اخى يرفض جسدى الذى يحلم بة المئات
عقلى يدور فى دوامة وارى حياتى الجديدة مثل يد شيطان تتعلق بحلقة رقبتى وتخنقنى حتى غبت عن الوعى.
.
.
.
.
لا اعلم هل انا حية ام فى عالم الاموات، ارى القصر وادخل من بوابتة والكل ينحنى لى وكأنى ملكة ثم اتجة داخل القصر والبنات العرايا يتساحقون فهذة نائمة على جسد الاخرى ترتشف نهديها الخمر الذى تسكبة الاخرى على نهديها وليس بعيدا عنهم امرأة مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها للرجل الذى يضاجعة بقوة ومن خلف الرجل فتاه تلتصق بنهودها على ظهرة ويدها تلتف حولة وتلاعب شعر صدرة بصوابع يدها وتقبلة من رقبتة وبعدهم ارى فتاتين لهم قضيب ياخذون وضع 69 وكل منهم يضع قضيب الاخرى فى فمها وكأن بفمهم طعام لذيذ يستمتعون بمصمصتة قبل مضغة ، لوحات جنسية متحركة باجساد حية
امشى وارى الجانب الاخر رجال ونساء عرايا ينحنون لى وجهت نظرى للامام رايت درج ، دققت النظر عندما اقتربت كان درج سلم مصنوع من اجساد حية فيظهر نهد او قضيب او فرج او مؤخرة ليصنعو درج يصل سلالمة الى مسرح كبير صعدت السلالم وانا حافية الارجل لا اعلم اين ذهب حذائى ام انا بدون حذاء منذ البداية وارى فستانى المطرز باشكال ورسومات جنسية ، اتسائل اين انا ،وهل هذا فعلا قصر السعادة ولكن لا اعلم الاجابة ، صعدت السلالم وانا اتحسس بقدمى نهود ثائرة تغوص قدمى بها او االمس راس قضيب ناعم الملمس او تنحشر صوابع قدمى بين مؤخرة كبيرة وقبل بلوغى اخر سلم غاصت قدمى بالفعل بين فرج ملئ بافرازات شهوة حتى غاصت الى ركبتة، اخرجت قدمى منة بصعوبة بالغة .
وصعدت المسرح ليستقبلنى رجل يرتدى بدلة انيقة ووجة مشوش لا اعلم كيف حدث هذا افرك عينى وانظر الية مازال مشوش الوجة ولا يوجد اى ملامح لوجهه.
مد يدة لى ليستقبل يدى لا اراديا فانا مثل عقل داخل جسد لا اتحكم بة ،
سحبنى حتى وصلنا لكرسى مثل كرسى الملوك والامراء واجلسنى على الكرسى ، رفع يدة للاعلى وتمتم ببعض الكلمات لم افهمها ولكن ظهر بيدة تاج عظيم ومكتوب علية صاحبة السعادة ومطرز بالاحجار والجواهر ووضعه على رأسى ، شعرت بأن التاج يهتز ويثقل فوق رأسى والحمل يثقل والكل يصفق لى لا اعلم لماذا يحيونى ويصفقون لى ، التاج يثقل وتخرج منة جذور لتدخل رأسى لم اتحمل الوجع فصرخت بااقوى ما عندى ،
.
.
.
افيق في غرفة ضوئها يجبر عينى على غلق جفونى لا اراديا احاول فتح عينى لارى ممرضين واطباء يحاولون افاقتى ويضعون الاجهزة على جسدى .
انتبة لى طبيب فااخرج كشافا يضعة قرب بؤبؤ عينى .
تذكرت كل شئ احسست بجسدى المتهالك من الضرب وكلمات اخى. فروحت فى نوبة صراخ وتشنج لجسدى حتى امر الطبيب ممرضة بوضع المورفين فى زجاجة الكلكوز حتى ذهبت الى حيث كنت من لحظات قبل ان افوق..
.
.
.
اجلس على نفس كرسى العرش وتبدل الموقف الا اننى وسط حلقة من الرجال والنساء العرايا لا يوجد احد يرتدى ملابس غير الرجل صاحب الوجه المشوش.
الرجل يتكلم وصوتة اعرفة ولكن لم اتبين من صاحب هذا الصوت:
انتى دلوقتى ملكة القصر دة كلة والكل تحت اشارة من اديكى.
فريال: انا مش فاهمة حاجة وازاى باجى هنا.
الرجل: مش مهم دلوقتى تفهمى
فريال : امال هفهم امتى؟
الرجل : قريب قوى ومتخليش حاجة تكسرك احكى الحقيقة واكدبى وهتمرى من الازمة .
فريال: مش فاهمة ازاى هقول الحقيقة والكدب مع بعض؟
الرجل: دلوقتى هاتقومى وتفوقى ، عشان تعدى من الازمة احكى الحقيقة واكدبى.
فريال: انت بتبعد لية عاوزة افهم
فريال: فكرى وهتعرفى امتا تقولى الحقيقة وامتى تكدبى.
الرجل يبتعد عنى وكل شئ يتلاشا.
.
.
.
فتحت عينى مازلت بنفس الحجرة وبها بعض الاطباء والممرضين .
زوجى وابى واخوات زوجى يقف بجوارى فرحين اننى استيقظت.
الطبيب: ياريت ياجماعه منتقلش على المريضة هما ١٠ دقايق وهطر اطلعكو عشان المريضة ترتاح شوية.
زوجى يحتضنى برفق حتى لا يوقع اى من الاسلاك الموصلة بي ،
ارى الفرحة فى نظر الكل الا والدى ففرحة ملئ بحزن ، ماذا ورائك ياابى.
الطبيب: يالة ياجماعه استئذنكو تخرجو عشان المريضة ترتاح .
الكل يخرج وقبل خروج زوجى طبع قبلة على جبهتى وخرج معم ، اخرج الطبيب سماعة وبدأ الكشف على جسدى، لا يعلم ان وجعى بعقلى وقلبى وليس جسد .
فريال: ممكن تفهمنى حالتى يادكتور
الطبيب: انا عرفت انك طالبة بكلية الطب فلازم اصارحك بكل حاجة ،
فريال: خير يادكتور
الطبيب: انتى تعرضى للاعتداء بالضرب ورغم ان اللى اعتدى عليكى حاول يخنقك بس انتى حظك حلو ان حصلك انهيار عصبى شديد خلاكى تفقدى الوعى وتدخلى فى غيبوبة لمدة تلت شهور ودة تقريبا اللى خلصك من ايد اللى حاول يعتدى عليكى ويقتلك وافتكرك موتى، وبما انك عارفة ان مهنتنا لازم تبلغ الشرطة بالمواقف دى فاانا بلغت وهيجى واحد من النيابة يحقق معاكى الصبح.
فريال: ممكن اطلب طلب يادكتور، محتاجة اتكلم مع والدى شوية
الطبيب : هو المفروض ترتاحى دلوقتى بس هدخلهولك وياريت مطوليش عشان تاخدى العلاج وتنامى.
خرج الطبيب من الباب وبعدها بدقيقة دخل ابى والحزن يملئ عينة واحتضننى.
ابى: حمدلله على سلامتك يافريال.
فريال: فين حسين يابابا.
ابى: لعنة تاخدة هو واللى جابوة ، ابن الكلب ضربك وكان هيقتلك .
فريال: يعنى هو فين؟
ابى: اختفا يابنتى عمل عملتة وزينب اتصلت عليا وعرفتنى اللى حصل وانة دخل اوضتك يضرب فيكى وخنقك وهرب، كتر خيرها بنت حلال مجبتش سيرة لحد ان اخوكى هو اللى عمل كدة وحظنا ان الجناينى كان واخد اجازة.
فريال: يعنى عامر معرفش ان اخويا اللى عمل كدة.
ابى: هو لو كان عرف كان سكت يابنتى دة ساعتها يبعت رجالتة تدور علية تحت طوب الارض ويقتلو.
فريال: امال انت قولت اية لعامر.
ابى: هو انا كان فيا دماغ بعد اللى عملة اخوكى ، دى زينب اللى قالتلى على الفكرة.
فريال: واية هى الفكرة دى بقا.
ابى: انك كنتى نايمة ودخل حرامى يسرق الفيلا وانتى صحيتى ضربك وكان هيموتك وهرب وزينب دخلت لما سمعت صويتك لقت حرامى بينط من الشباك وانتى مرمية على الأرض ، والنيابة حققت معاها وقالت انها مشافتهوش لان الدنيا كانت ضلمة.
فريال: ومفيش اخبار عن حسين
ابى : متجبليش سيرة الواد المجنون ابن الكلب دة ، ازاى يقتلك دة هو اللى مربيكى.
فريال: يابابا خلاص هو اخويا زعلان عشان انا اختة وكان نفسة ابقا جمبة ومتجوزش فدة طبيعى حالة نفسية بتخلية يعتقد انى اتخطفت منة وهو شايف انة زى ابويا فبياخد طبع القطط لما بتاكل عيالها عشان خايفة عليهم.
ابى : قطط اية ابن الكللابب دة ، دة انا لو اشوفة اقتلة واخلص منة ومن عمايلة.
فريال: عشان خاطرى يابابا لو رجع متتكلمش معاه فى حاجة وتتصل عليا.
ابى: عشان خاطرك يابنتى لو رجع هقفل بوقى وامسك نفسى ومقتلهوش.
خبطات طرق على الباب ودخل الطبيب وقال:
كفاية كدة ياحاج عشان مترهقش المريضة.
خرج ابى وبدء الدكتور بوضع بعض العقاقير العلاجية بسرنجة ويضعها فى الكلكوز المعلق وذهبت فى نوم عميق بلا احلام.
فى الصباح نقلت الى حجرة ثانية بدون اجهزة فقط بها سرير واربع مقاعد للزائرين.
فتحت عيونى على عامر زوجى يجلس على مقعد اقترب بة بجانب السرير ويمسك يدى ويضع خدة بجوار كف يدى يبدو انة هنا معى طوال الليل ، انة بالفعل يمتلك الحنان والحب لى.
شعر بحركاتى فاستيقذ من نومة ليرانى مستيقظة.
فريال: انت نايم لية كدة ياعامر.
عامر: لازم ابقا جمبك ، انا اكتشفت انى مقدرش اعيش من غيرك ولا بعيد عنك.
فريال: بجد بتحبنى اوى كدة ياعامر.
عامر: بحبك وبعشقك ومقدرش اعيش من غيرك.
فريال: وانا كمان بحبك اوى ، عامر انا عيالى وحشونى اوى.
عامر: هتصل بالسواق يروح يجيب زينب بالعيال ، بس احكيلى اللى حصل انا كنت بكلمك قفلتى اللاب ،
فريال: ممكن نأجل الموضوع دة لحد اما نروح
عامر: خلاص ياقلبى براحتك لما نفسيتك ترتاح احكيلى.
خبطات طرق على الباب دخل رجلان ، رجل يمسك بدفتر كبير والاخر يمد يدة بجيب سترتة ويخرج كارنية ويتحدث لزوجى :
فارس احمد **** وكيل نيابة ، تسمحلنا ياعامر بية كلمتين مع المدام بخصوص القضية.
عامر: ممكن نأجل الموضوع لما تخرج وانا وهى هنيجى النيابة عشان تقول اقوالها.
وكيل النيابة: انا بجد بعتذر على اللى بيحصل بس لازم نفهم اية اللى حصل يمكن نوصل للجانى اللى عمل العملة دى،.
عامر: اتفضل وياريت متقلش عليها عشان ترتاح.
جلس وكيل النيابة على مقعد والرجل معة فتح الدفتر وامسك بقلمة ليبدأ فى الكتابة.
وكيل النيابة : افتح يابنى محضر بتاريخ اليوم والساعه ودون اسم المدام وسنها وعنوانها من صورة البطاقة اللى عامر بية كان مديهالنا،
حضرتك يامدام فريال كنتى مقيمة فى فيلا فى الاسكندرية ورجعتى فجأه الفيلا اللى تم فيها الاعتداء عليكى .
فريال: ايوة كنت فى فيلا اسكندرية عشان قريبة من كليتى
وكيل النيابة : يعنى زيارتك كانت مفجأه ولا مترتبلها من فترة
فريال: لا فجأه لانى كنت فى مع دكتور صديق عامر جوزى علشان بيشرحلى الاقسام فى الكلية ولما رجعت اخوات جوزى سافرو عشان فيلتهم اللى فى القاهرة اتسرقت.
وكيل النيابة: يعنى نفس اليوم اللى اتسرق فيها فيلا اخوات جوزك اللى مفروض هما مش موجودين فى الفيلا انتى اعتدى عليكى فى الفيلا وكان المفروض برضو متكونيش فيها.
فريال: ايوة فعلا.
وكيل النيابة : ممكن تحكيلنا الواقعة حصلت ازاى؟
فجأة تذكرت الحلم الحقيقة والكذب ، اذا تكلمت بالحقيقة اخى سيسجن ويمكن ان يقتلة عامر قبل ان يصل الحكومة لة.انتبهت على صوت وكيل النيابة وهو يردد سؤالة للمرة الثانية
وكيل النيابة : مدام فريال ؟ بقول لحضرتك ممكن تحكيلنا الواقعة حصلت ازاى؟
فريال: انا كنت بكلم جوزى عن طريق اللاب وفجأه حسيت ان قالون الباب بيتفتح قفلت الجهاز وهو دخل شافنى حاول يمسكنى وعافرت معاه لحد مامسكنى وفضل يضرب فيا ولما حاولت اصرخ حاول يخنقنى.
وكيل النيابة: ممكن توصفيلنا شكلة؟
فريال: كان لابس حاجة على وشة وعنية بس اللى باينة.
وكيل النياية : اشكرك يامدام ، اقفل يابنى المحضر وخلى المدام تمضى على اقوالها.
عامر: ياترا ياحضرة الوكيل هتعرفو مين عمل كدة فى مراتى ولا كدة اللى عمل عملتة هرب؟
وكيل النيابة: انا مش هكدب عليك ياعامر بية مفيش اى دليل نعرف نوصل بية للمعتدى ، البصمات كلها كانت ممسوحة زينب الشاهدة الوحيدة مشافتش وشو ،
لو ربطنا سرقة فيلا اخواتك وفيلا سعادتك اللى فى القرية
هنخمن ان فى عصابة بتراقب فيلالك وكانو بيحسبو الفيلا فاضية واكتشفو رجوع المدام فااعتدى عليها بالضرب وبعد اما خنقها مسح بصماتة بكل دقة ودى ميعملهاش الا محترف .
عامر : يعنى كدة حق مراتى ضاع؟
وكيل النيابة: انا بأكدلك اننا هنبذل اكتر مجهود ونحاول ندور على دليل او خطأ نسية ورا بس حضرتك المفروض تركب كاميرات وتجيب حراس للفيلال.
استئذن وكيل النيابة وخرج هو والكاتب ومعهم زوجى ، تنفست عندما علمت ان اخى بعيد كل البعد عن القضية .
طرق على الباب دخلت زينب ومعها اطفالى اخذتهم بحضنى اقبلهم ، الامومة افضل شئ فى الكون اخرجت لهم نهودى واعطيت لكل منهم واحد .
زينب: الف سلامة ياست هانم
فريال: **** يسلمك يازينب ومتشكرة اوى على اللى عملتية
زينب: تشكرينى على اية ياست هانم ، اشكرى المدام الكبيرة بعتت ناس تنضف المكان وقالتلى اقول اية فى المحضر ولوالدك.
فريال: احكيلى اية اللى حصل
زينب: انا سمعت صوت اخوكى بيضربك ويشتمك جريت على اوضتك لقيتك مرمية على الارض وهو بيخنقك صرخت ، خاف وزقنى طلع يجرى كنتى انتى قاطعه النفس والزبر الصناعى جوة كسك خرجتة ولبستك ولما جهم دكاترة ورجالة تبع المدام ونضفو الدنيا واطمنو ان لسة فيكى النفس طلبت الاسعاف وهما نضفو البصمات والمدام قالتلى اتصرف ازاى.
اقتراب خطوات للغرفة انقطعت زينب عن الكلام ، فتح عامر الباب ودخل الينا
عامر: ها ياحبيبتى صحتك عاملة اية دلوقتى
فريال: انا بقيت كويسة وعاوزة اروح.
عامر: استنى اسئل الدكتور هيقول اية ، وخدى انتى العيال يازينب وروحى بيهم.
فريال: سيبهم شوية يااعامر دول وحشنى اووى.
نظر عامر الى نهودى الخارجة والاطفال ترضع منهم.
عامر: طب لمى صدرك عشان الدكتور ممكن يدخل فى اى وقت.
احسست بانة يريد التقاط نهودى بين راحت يدية ويرضع اللبن من حلماتى، نظرت الى قضيبة رايتة منتفخ تحت ملابسة ، اشفقت على قضيبة فاخر مرة كلمنى بها منذ ثلاث شهور ولم يقترب منى.
ادخلت نهودى داخل ملابسى وبعد اقل من عشر دقائق طرق الطبيب على الباب ودخل ليكشف على حالتى
الطبيب: عال خالص شايفك اتحسنتى جامد ونفسيتك ارتاحت.
فريال: اقدر اخرج النهاردة يادكتور
الطبيب: للاسف مينفعش لازم ٤٨ ساعه ملاحظة عليكى بعد خروجك من العناية المركزة.
خرج الطبيب ، مرحت مع ******* وذهبت بعدها زينب والاطفال للفيلا .
اتصل عامر بالسواق ليشترى لنا بعض الطعام بعد تذمرى على طعام المستشفيات الماسخ واكلنا وبعدها شربنا العصير ،
عامر يحاول ان يخرجنى من حالتى النفسية فهو نعم الاب والزوج ،تمتاز فية صفاتهم الحنان والرومانسية وجنون الجنسو الخوف على من نسمة الهواء يريدنى سعيدة طوال الوقت.
فريال: انت كنت مضايق لية وانا برضع العيال.
عامر :بصراحة كنت مشتاق لبزازك ونفسى ارضع فيهم بدل عيالى
فريال: انت مجنون غيران من عيالك وهما بيرضعو.
عامر: طب ما انا ابنك وعاوز ارضع انا كمان.
اقترب بكف يدة يعتصر نهودى.
فريال: بس يامجنون احنا فى مستشفى حد يدخل علينا.
عامر: الساعه عدت ١٢ مين هيمر دلوقتى.
فريال: افرض الدكاترة مرو دلوقتى
ضحك عامر بهستيريا ومازلت كفوف يدة تعتصر نهودى
فريال: بتضحك على اية هو انا قولت نكتة.
عامر : لا ياحبيبتى بس انا عندى احساس ان الدكتور المبيت ماسك الممرضة وزانيقها دلوقتى ونازل فيها نيك
فريال: حرام عليك تظلم الدكتور والممرضة
عامر: اظلم مين دة انا هنا بقالى تلت شهور وامبارح بس اكتشفت انة بيعمل كدة.
فريال: واكتشفت ازاى بقا ؟
عامر: امبارح لما جت الساعه ١٢ ومحدش مر قولت اروح اندهلة يجى يطمنى عليكى ملقتش حد فى اوضة الطبيب المبيت قولت يمكن بيكشف للمرضى كنت بلف على الاوض من غير ما ادخلها وبحط ودنى اسمع فى صوت ولا لا بدل ما ازعج مريض وفى اخر غرفة سمعت اصوات قولت يبقا الدكتور هنا بس دة مش كشف لانى اتخيلت فى الاول ان الاهات دى الدكتور بيطلب من المريض ان يقول اة بس الكلام اتغير ولقيت صوت واحدة وبتقول بس بقا تعبت منك كل يوم تنيكنى يادكتور مبتشبعش نيك خالص.
الدكتور : هو انتى يتشبع منك ابدا
حاولت اشوف اى حتة عشان اشوفهوم واتفرج عليهم ، افتكرت ان الاوض كلها مرتبطة ببلكونة واحدة طويلة جيت الاوضة هنا ودخلت البلكونة وروحت ابص من شباك الاوضة الاخيرة اللى طالع منها الصوت كان مقفول حاولت افتحة فتح معايا شوية وكشفت كل الاوضة ولقيتلك الدكتور زانق الممرضة فى الحيطة ونازل فى بزازها تقفيش وشفايفة على شفايفها
الممرضة: بس يادكتور تعبتنى اوى ، ياله عشان نمر على الحالات
الدكتور: حالات اية انا اللى حالتى تصعب على الكافر
الممرضة: ياسلام ياخوية ومتعملش الكلام دة كلة مع مراتك الدكتورة لية
الدكتور: دكتورة مين دة انتى اللى دكتورة فى النيك، دة انا خايف اجى انيكها تطلع من كسها سماعه او حقنة، دة انا سعات وانا فى عز مابنيكها تسئلنى عن حاجات طبية.
ضحكت الممرضة بعلوقية: لا كدة **** يكون فى عونك.
طلع بزازها يرضع فيهم ويقرصها وهى تتمايص وتوحوح تحتية.
نيمها على السرير ورفع الجيبة فوق طيزها وزاح الكلوت وقعد يلحس كسها وهى توحوح تحتية وتقول بمياصة وعلوقية دخلو فى كسى يادكتور وهو ما صدق قالت الكلمة وقف على رجلية وواقف على الارض رفع رجليها على كتفة وبل زبرة من عسل كسها ودخلة فى كسها ونزل فيها نيك وصوت خبطاط فخادة بوراكها الملفوفة واهاتها ووحوحتها يهيج اللى زبة مبيوقفش
الممرضة : تعالى نيكنى فى طيزى عشان تملاها لبن .
خرج زبرة من كسها ووقفت على الارض ووطت بجسما تسند بصدرها على السرير ورجليها على الارض مفتوحة.
مدت ايدها الاتنين تفتح فلقات طيزها باايدها .
الممرضة يالة بقا دخل زبرك وقطع طيزى واهريها نيك.
الدكتور : احلى حاجة بحبها فيكى طيزك اللى زى القشطة ومربربة دى .
نزل بكل وشة بين فلقات طيزها يمرمغ وشة بينهم ويطلع لسانة يلحس خرم طيزها وهى تصوت وتتحايل علية عشان يدخل زبرة فى طيزها وبعد ماشبع من لحس طيزها ضربها بكف ايدة على طيزها اللى اترجت زى الجيلى وهى صوتت ، وعلم كف ايدة على طيزها.
المرضة: بتضرب طيزى بغل لية ولا عشان الدكتورة طيزها صغيرة
الدكتور: ياريت كانت طيزها صغيرة ، دة طيز مراتى الدكتورة انشف من طيز كلب بلدى بقالة سنة مضاقش الاكل، دة انا حاسس انها عضم ومتغلفة بالجلد.
الممرضة بعد اما ضحكت بعلوقية: انت صعبت عليا خالص ، نيك طيزى المربربة دى اللى هتجننك .
بل زبرة من ريقة ودخلة فى خرم طيزها ونزل فيها نيك وايدة على كتفها كل اما يدخل زبة يسحبها من كتفها عشان يدخل زبرة جوة طيزها اكتر لحد مانزل لبنة جوة طيزها.
.
.
كنت ساعتها هايج وكنت عاوز اجى انيكك بس خوفت عليكى
فريال: انت اتجننت خالص
عامر: هو انا عاد فيا عقل بقالى تلت شهور وست ايام مقربتش منك.
فريال: بكرة لما نروح هلبسلك انجيرى ممرضة .
عامر: ههههههههه انتى مفكرانى هقدر استنا لبكرة
فريال: انت اتجننت بجد متحاولش تفكر انك تعمل حاجة هنا.
عامر لم يستمع لكلماتى واخرج نهودى يعتصرهم بيدة فيتدفق حليبى الساخن فيقترب بفمة يرتشف كل ما ينزل من حلماتى ويضع الحمات بفمة يرضع منهم نسيت انى بمستشفى واندمجت معة فى قبلة ساخنة اخرج فيها كبتة من ثلاث اشهر ، عدلنى وانزل ساقى من على السرير ونمت بعرض السرير فتح فخذاي يرتشف من عسل فرجى وبظرى من فوق الاندر ،
اشتد هياج عامر اكثر واكثر نزع عنى الاندر وطار فى الهواء بعد ان طوحتة يد عامر وانهال على فرجى بالقبلات الحارة ويلعق بلسانة وصوابع يدة اليمنى تلعب فى بظر فرجها واليد اليسرى تتسلل حتى نهديها ليعتصر نهودها وحلماتها.
وقف وفتح سوستة بنطلونة وادخل قضيبة بدون اى مقدمات
فريال : براحة ياعامر متتغشمش على كسى.
عامر: كسك هو اللى بيتغاشم على زبرى وسحبة زى المغناطيس
عامر يضاجعنى مضاجعة المحروم يزئر مثل اسد يمارس الجنس مع لبؤة .
ولكن كل ما كنت اخاف منة يحدث اكثر مما تخيلت الباب فتح على مصراعية
لعنت الابواب التى تفتح بمصائبها.....
...........
..........
..........
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء التاسع تحياتى لكم بقراءة ممتعة
اشكر الجميع على متابعت هذة القصة وقصة المسابقة عصر كوفيد ١٩
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
لجزء التاسع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
كان زوجي يضاجعني بعد ان حكا لي ان الطبيب النباطشى في هذا الوقت يستفرد بالممرضة ويضاجعها يعوض حرمانه من زوجته الطبيبة فا اشتعلت فينا لهيب الشهوة .
ادخل عامر قضيبه بدون مقدمات في فرجى ويزأر زئير الاسد عندما يمارس الجنس مع لبؤة كنت اخاف ان يدخل الطبيب في أي لحظة وانفتح الباب على مصراعيه .
لا ليس للمرة الثانية عيني تنظر لعين اخى المصدوم ، القدر يسخر منى بأبشع الطرق ، اخى مصدوم بي .
انتفض عامر من المفاجئة وانا سحبت غطاء السرير على جسدي ، اغلق اخى الباب وعامر يلملم قضيبه داخل سروالة فالموقف ليس جيدا .
بكيت كما لو كنت لم ابكى في حياتي قط ، وعقلي يدور وأتساءل لماذا اخذت فرصة لأعود للحياة لماذا لم اموت عندما خنقني اخى ، هل ليسخر منى القدر فقط.
عامر: مالك يافريال هو انا نايم معاكي في الحرام.
فريال: قولتلك بلاش هنا.
عامر: اللي حصل بقا ، وبعدين كان المفروض يخبط واية جايبة في متأخرة كدة.
فريال: منظري اية قدام اخويا دلوقتى.
عامر : انا هخرجلة واحنا رجالة هفهمة الوضع وهو اكيد هيقدر الموقف.
خرج عامر وبعد دقائق دخل اخى وجلس على المقعد لا يتكلم فقط صوت بكائي وشهقاتي.
لا اعلم كم من الوقت مر علينا ونحن صامتون لا ينظر تجاهي .
حسين: لية يافريال مبقتش اشوفك الا في المناظر دي ، ده انا اللي مربيكى على أيدى كنتي بنتي قبل ما تكوني اختى ، اية اللي غير احوالك كدة.
فريال: ياحسين انت فهمت غلط انا كنت بكلم عامر ع النت وطلب منى كدة عشان ميغلطش مع بنات اجانب.
حسين: وهنا يافريال وسط الدكاترة والممرضين .
فريال: كنت معارضة بس هو اصر على كدة ومكناش نعرف انك هتيجى في وقت زي ده.
حسين: على النت والمستشفيات وانتى متقدريش تعارضيه ، يعنى لو طلب ينام معاكي في الشارع هتقولى مقدرتش أعارضه ، انتى عارفة عملتي فيا اية ووصلتي بيا لفين.
فريال: ياحسين افهمني.
حسين : افهمينى انتى ، انا سمعت اهاتك خوفت تكوني وقعتي شوفتك بمنظر مكنش ينفع اشوفك بيه ، لقيتني اتمنيتك في حضني، رفض عقلي وكنت بخنقك عشان امنع شيطانى انه يخليني افكر في اختى ،
وبعد اما قدرت اخرج شيطانى اجى اشوفك بالمنظر ده ، حرام عليكى .
خرج اخى ولم يعطني مجال للكلام ، روحي تخرج منى والم شديد برأسي فضغط على زر استدعاء الممرضة .
بعدها دخل الطبيب والممرضة متلعثمين يتصبب العرق منهم ، عيني وقعت على قضيبه المنتفخ ( يبدو انى أخرجته عنوة عن مضاجعة الممرضة التي لم تتذكر ان ترتدى البرا جيدا )
الطبيب: اديلها حقنة مهدئة بسرعه .
كشفت الممرضة الغطاء تفاجئت بنزول الاندر الى ركبتي ومازال فرجى مبتل من اثار مضاجعة عامر لي .
كنت بين العالمين عالم الاموات والاحياء معا ارى واسمع في عالم الاحياء ولكن جسدي لم يعد ملكي ، خف الالم كثير.
الممرضة: الحق يادكتور دي شكلها كانت بتنيك نفسها.
الطبيب: طب يالة نروح نكمل.
الممرضة : انا مش منقولة من هنا قبل ما الحس الكس ده.
الطبيب: ياهند هتفضحى ابونا انتى مش عارفة دي مرات مين.
رفعت الممرضة الجيبة لتظهر مؤخرتها وضربت بكف يدها على مؤخرتها.
الممرضة: طيزى وكسى ادامك اهوه لو عاوز تنكني نكنى هنا بس انا هلحس الكس ده حتى لو كان كس مرات رئيس الجمهورية
اقتربت بوجهها من فرجى واخرجت لسانها تلعق بين أشفاري، تهز مؤخرتها لتغرى الطبيب وصوت لعقها لفرجي لم يعطه الفرصة ليفكر كثير فاامامة المؤخرة التي يعشقها تتراقص على انغام لعقها لفرجي وبظري ، تصعد بيدها مثل ثعبانين متجهين الى ضحيتين ليبتلعوهم ، اخرجت نهودي تعصرهم فما كان من الطبيب الا انه اخرج قضيبه وبلله وادخله بفرجها فأخرجت الممرضة اهات ممحونة .
الممرضة : نكنى اوى وانا بلحس كسها اللي بينقط عسل ده آهة اوووف دخلة كلة جوة كسى ، لو كيفت كسى هخليك تنيك الكس الجميل ده.
الطبيب: بصراحة كسها يتاكل اكل ومشوفتش في جمالة قبل كدة.
رفعت الممرضة ساقها اليسرى اعلى السرير لتستغل كل ملى من قضيب الطبيب داخل فرجها.
كانت تعلم ما تفعله بي وليس هذه المرة الاولى لها في لعق الفرج وأشفاره والبظر ، تدخل لسانها داخل فرجى وتضاجع فرجى بلسانها ثم تخرج لسانها وتضعه على الخط الفارق بين فرجى وخرقي .
الطبيب يزيد من سرعته من افعال الممرضة بي فقد عدلت من وضعي وجعلتني انام على بطني وتفتح فلقات مؤخرتي بيدها وتلحس خرقي وبعد ذلك بصقت على خرقي وتحاول دخول اصبع يدها بخرقي .
الممرضة: شكلك بعد اما تكيف كسى هكافئك بطيز بكر محدش لمسها قبل كدة.
الطبيب: انا عارف انى هروح في داهية بسببك .
الممرضة: خلاص بلاش من الموزة كيفني انا.
ضرب الطبيب مؤخرتها وهو يقول: وسعى طيزها يامتناكة ده انا هنيكك انتى وهى ولو امك وقفت ادامى دلوقتى هنيكها معاكي.
الممرضة: اححححح اضرب ونيك اوى عشان احضرك الطيز الحلوة دي اه ه ه دخلت تلت صوابع اهوه.
الطبيب: وسعيلى انتى بقا كدة.
اخرج الطبيب قضيبه من فرجها ونيمني على ظهري ورفع ساقى على كتفية وبل قضيبه من لعاب فمه وادخل رأس قضيبه بخرقي .
صعدت الممرضة فوقى وكان فرجها امام وجهى ووجهها امام فرجى ، كان الالم شديد في خرقي لان الطبيب ادخل نصف قضيبه ولكن صوتي لا يخرج منى.
تلعق الممرضة شفراتي فجعلتني انسا وجع خرقي بل بدئت استمتع بمضاجعة الطبيب لمؤخرتي ، جاهد فى اخراج لسانى كى العق انا الاخرى فرج الممرضة وادخل لسانى بداخلها .
تستقبل الممرضة ارتعشاتى وتبتلع كل سوائلى .
الممرضة: ( ضحكة علوقية) الحق يادكتور دى سخنت وبتلحس كسى ، الحسى اوووى عشان نكيف كسك وطيزك.
احسست بانتفاخ قضيب الطبيب وزيادة سرعتة مع قذف حمم من المنى الساخن فارتعش جسدى .
لم اقدر على المواصلة معهم فقد ذهبت فى نوم عميق لم استيقظ الا فى الصباح عندما فتح عامر الشبابيك ، فتحت عينى ووضعت كف يدى فوق عينى لادارى اشعة الشمس المتسلطة على وجهى.
عامر: صباح الفل يااحلى فريال فى الدنيا.
نظرت الية رايت الممرضة تقف خلفة وتبتسم لى ، اقتربت منى لتنظم السرير وعند اقترابها من اذنى قالت( متخافيش ياقمر مسحتلك ولبستك هدومك ودهنتلك من ورا مرهم مخدر عشان متحسيش بوجع).
ابتعدت الممرضة وخرجت من الغرفة ومازلت مصدومة على جرأتها هى والطبيب ولكن لا اريد ان اظهر شئ لزوجى.
فريال: صباح الخير ياعامر، انت روحت فين امبارح.
عامر: ابدا طلعت فهمت اخوكى انى راجل متجوز وبقالى تلت شهور مراتى بعيد عنى وسيبتة يدخلك وانا روحت عشان الاحراج.
فريال: هو الدكتور لسة ممرش يشوفنى هخرج امتى
عامر: لسة تغير الورديات فاضل ربع ساعه ويغيرو الورديات ممكن يمر على الساعه ٩ يعنى نفطر الاول وبعدين ندور على الدكتور.
انتهينا من الفطار وانتظرنا حتى دخل الطبيب وكشف على جسدى .
الطبيب: عال قوى صحتنا بقت تمام والنفسية كويسة .
فريال: يعنى هقدر اخرج النهاردة.
الطبيب: دلوقتى لو تحبى انا هكتبلك على خروج بس حاولى تبعدى عن اى حاجة تتعب نفسيتك..
خرج الطبيب من الغرفة بعدها تذكرت ان العام الدراسى وبدأ وانا فى الغيبوبة .
فريال: عامر انا عاوزة اسافر اسكندرية عشان الكلية.
عامر: متقلقيش ياحبيبتى كنت كلمت الدكتور فارس وعرفتة حالتك وقدمت اوراق للكلية انك غايبة عن الواقع بسبب غيبوبة ، دلوقتى انا محضرك مفاجئة .
فريال: مفاجئة اية.
عامر: لما نخرج من هنا تبقى تعرفى ، يالة قومى عشان تغيرى هدومك اعبال ما انا اروح الحسابات اخلص حساب المستشفى .
غيرت ملابسى وعندما انتهيت كان عامر قد انتهى ايضا اخذنى وخرجنا من المستشفى وصعدت للسيارة وكانت زينب والاطفال داخل السيارة كنت اخذ كل *** بحضنى ،وعامر يقود السيارة متجة الى القاهرة.
فريال: انت رايح فين ياعامر.
عامر: يا حبيبتى استنى شوية وهتعرفى.
كنت استعجب ، ولكن قلت لنفسى انة سيذهب الى اخية واختة ولكن وصلنا لمطار القاهرة فتعجبت.
عامر: بصى ياقلبى انا حجزت رحلة اسبوع لفرنسا عشان نفسيتك ترتاح هناك وتتفسحى.
كم حلمت بزيارة هذه المدينه الساحرة مدينة .
مدينة الاناقة والهدوء والرومانسية ،ففى باريس لا احد يشعر بالوحدة فجمالها ينسيك الدنيا فهى تمتلك سحرها الذى يدفعك ان تحلم بزيارتها.
انتظرنا حتى اقربت وقت اقلاع الطائرة سافرنا ومعنا زينب بالاطفال، عندما هبطت الطائرة وصعدنا سيارة لتوصلنا للفندق ذوبت بشوارع باريس فاانا استطيع شم روائح عطرة وذكية بأستمرار .
وصلنا الى فندق واخذت انا وعامر غرفة وزينب والاطفال غرفة استرحنا لبعض الوقت ونزلنا نأخذ جولة الى برج ايفيل رمز باريس ، اليلل قد حل علينا والهدوء كل ما احتاجة الان بعد كل ما مررت بة ، سوف ارقص على الحان اطار باريس الرومانسية وعندما انتهت اول جولتنا ذهبنا الى الفندق وصعدنا غرفتنا.
كان نفسيتة هادئة الى حد لا يوصف اعتلانى عامر كان يضاجعنى وانا اسبح بخيالى طائرة فوق هذة المدينة الساحرة ، ارتعااشات جسدى المتتالية كانت تجعلنى ارى الوان الزهور المتعددة.
اتشبث بظهرة وتغوص اظافرى ط حتى ارى ما فى احلامى اليقظة كل ما هو جميل يتوجع فتلتف ساقى حولة تمنعة من الابتعاد فينهى المضاجعة بقبلة ساخنة مع نزول منية الساخن داخل فرجى.
كان عامر مثل مصباح علاء الدين يستمع لى فيحقك كل ما اقولة
اليوم الثانى اردت ان اذهب الى قوس النصر واليوم الثالث ذهبنا الة شواطئ مرسيليا .
اختار عامر ان يختار هو الاماكن التى سنذورها فى باقى الايام .
نسيت كل احداث حياتى حتى احداث اخى والقصر ،
انتهت الرحلة وعدنا الى الاسكندرية ،
عامر: حمدلله على السلامة ياحبيبتى.
فريال: رحلة جميلة جدا وهدت اعصابى ، انا بحبك اووى ياعامر.
عامر: وانا كمان بحبك اوووى بس خلى بالك انتى هتروحى الكلية بكرة عشان الدكتور كلمنى .
فريال: خلاص ماشى من بكرة الصبح هروح الكلية.
وفى الصباح استقبلنى اصدقاء بالترحاب وفرحو اننى بخير ودخلت الى الدكتور فارس صديق زوجى .
رحب بى واعطانى بعض الكتب والمراجعات وخرجت من عندة احضر محاضراتى ومر اليوم بسلام ولكن عندما خرجت من البوابة كان يقف اخى ينتظرنى .
يقترب اخى منى .....
.......
.......
.......
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء العاشر والاخير من السلسلة الاولى لصاحبة السعادة تمنياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء العاشر والاخير من السلسلة الاولى
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وبعد عودتي للفيلا اخبرني عامر ان على الذهاب الى الكلية غدا .
وبالفعل ذهبت الى الكلية استقبلتني صديقاتي بالترحاب والاحضان لعلمهم انى كنت مريضة ، وبعد مرور اليوم بالكلية كان اخى ينتظرني بالخارج يقترب منى.
ماذا ستفعل بي هذه المرة يا اخى العزيز ، اعلم انى سببت لك الكثير والكثير ، ولكنك تناضل شيطانك لكى لا تقترب منى .
ولكن سؤالى لك الذى لا اقدر ان ابوح به لك هل ستكون قادر على فعلها وتقتل شيطانك ام انك فقد تناضل لكى تثبت في النهاية انك ناضلت وابتعد ولكن الشيطان انتصر عليك.
لن الومك يا اخى فهذا العالم بات موبوء
بالنجاسة ، لا احد يفكر بعقلة رجال يفكرون بقضيبهم ونساء يسحبهم فرجهم .
لم يعد فى هذا الزمن من يحافظ على اعراض محارمه ، الكل ينهش فى اجساد بعضهم نعم صدق من قال ( اللى ماشافش اللحمة شاف كس امة اتجنن) .
هو الحرمان من محارمه ، فالممنوع مرغوب حتى لو كان اسوء من الحلال .
ليتنى اقدر ان ابوح لك بسر امى وانها امرأة مومس .
اننا لا نختار اقدارنا يا اخى العزيز ، اذا اردت قتلى فا اقترب اكثر واظهر سلاحك واقتلنى حتى استريح من هذا العالم الموبوء .
اقترب يااخى لن اعترضك ولن اقامومك .
كل هذا يدور بعقلى وانا واقفة واخى يقترب منى، الوقت يطول هى بضعة امتار ولكنة الزمن يتلاعب بنا جميعا ، ففى اوقات السعادة يسرع فيسرق اوقاتنا السعيد ووقت الحزن والخوف يبطئ فيجعل هذا الوقت لا يمر فنفكر كثيرا.
الان حان وقتى للرحيل فثلاث خطوات واكون تحت قبضة اخى.
حسين: ازيك يافريال عاملة اية؟
فريال: انا كويسة المهم انت؟
حسين: عاوز اقعد اتكلم معاكى شوية
فريال: طب تعالى معايا انا مروحة دلوقتى ونقعد فى الفيلا براحتنا.
حسين: لا ياريت نقعد فى مكان على البحر لوحدنا.
ها هو يريد مكان خالى لكى يتخلص منى ويكون معه الوقت لكى يبتعد ويهرب بعيدا عنى ، سأوافق على طلبك يااخى لكى تنهى على حياتى.
حسين: يافريال بقولك ياريت نقعد فى مكان على البحر ويكون مفهوش حد.
فريال: حاضر تعالى نركب العربية.
صعدنا السيارة وادرتها واسير بها لا اعلم الى اي الاماكن اذهب بة .
يجلس اخى بجانبى لا يتكلم ، انظر الية ثم انظر للطريق وفى النهاية توقفت لا اعلم كيف جئت لهذا المكان.
المكان الذى شهد على اول انحراف لامى وايضا انحراف الفتاه التى انقذتها وادخلتها عالم الجنس.
نزلت من السيارة لم التفت لاخى لاعطى له الفرصة كى يتخلص منى.
جلس على السور واعطا وجة للبحر فجلست بجانبة انظر الى موج البحر امواجة هادئة سوف يشهد البحر على موتى وعندما يتلامس دمائى بموج البحر سيثار وترتفع امواجة لتضرب الصخور وتفتتها .
نظرت لة لاراه يركز مع امواج البحر، فنظرت للبحر واسئلة ماذا يخبئ لى اخى ايها البحر .
حسين: تعرفى انى اكتر واحد فى الكون دة بحبك .
نظرت لة ولم اتكلم ولكنة اكمل كلامة .
حسين: من وانتى عيلة صغيرة عرفت انك هتكونى جميلة وكمان ذكية ، مش ناسى اى موقف مهم ليكى .
اول يوم ليكى فى المدرسة ، قبل ما ادور على فصلى قعدتك واطمنت عليكى مكنش هاممنى نفسى اد ما همنى انتى.
فاكرة لما جتيلى الفصل معيطة وقولتيلى ان محمود ضربك ساعتها استنناه لما خرج من المدرسة وكسرت دراعه مهمنيش انى هنضرب من ابوة قبل ابويا .
كنا غلابة بس مفوتش عيد ميلاد الا وانا بحتفل بية معاكى ، اة مكنتش بجيبلك تورتاية زى الاغنية بس قطعة جاتوة كان بتفرحنا .
لما كنتى بتتعبى مكنتش بنام وافضل صاحى جمبك لحد اما تبقى كويسة .
ولما كنتى فى تالتة اعدادى كنت ساعتها خرجت من التعليم واشتغلت عشان ابويا كتر علية مصاريفنا ،
ضحيت بمستقبلى عشان ابويا مكنش حمل مصاريف تعليمنا فعرض عليا يقعدك من التعليم بس انا قولتلة اختى هتفضل تتعلم وانا خلاص هنزل شغل.
انتى كنتى بنتى انا ، انا اللى كنت بسهر الليالى عشان اقعد جمبك تذاكرى طول الليل ولما جالك عامر بية يتجوزك زعقت لابويا انه ازاى يوافق ،
بس رد عليا اننا غلابة ومبنفعش نوقف فى وش عامر بية وفرحت لما قال انة هيكمل تعليمك.
على اد ما كنت حزين بجوازك وانتى صغيرة على اد ما كانت فرحتى مش سايعة الدنيا، اختى اللى اكتر من بنتى شايفها فى فستان فرحها وكوشتها .
ولما جالى خبر انك حامل دة كان مخلينى ابقا فرحان، بس اللى فرحنى اكتر انك دخلتى كلية الطب.
حلمى هيتحقق واختى هتبقا دكتورة كبيرة ، انا مكنش حلمى اكمل تعليمى وابقا حاجة كبيرة انا حلمى هو انتى، انك تكون اهم واحدة فى العالم دة كلة وابقا ماشى رافع راسى واقول دى اختى وبنتى اللى ربتها على ايدى.
لما شوفتك وانتى فى اوضتك مضربتكيش لانك فى منظر وحش زى دة.
انا ضربتك لانى اشتهيتك ودة ميصحش ابدا ، وكان لازم اقتلك وهربت لما بحسبك موتى، ولما عرفت انك مموتيش كنت محروج من اللى عملتة فيكى .
كنت خايف اشوف نظرة عينك ليا فجيت نص الليل ابص عليكى واهرب تانى ، بس شوفت منظر اوحش من الاولانى وجوزك كان فوقك ولما جوزك لحقنى قبل ما امشى دخلتلك واتفاجئت انك بتقولى جوزك بيطلب منك كدة ، طب انا لية اشوفك كدة لية تخلينى افكر فى اقرب إنسانة ليا وعقلى يصورى انها فى حضنى، بس خلاص انا جاى دلوقتى اودعك واسيب كل البلد مبقتش عاوز اشوفك.
..........
الدموع تخرج من عينى وكل كلامة اتذكرة
فريال: متبعدش عنى ياحسين
حسين : مبقاش ينفع خلاص انا بقيت اكرة نفسى لما بفكر فيكى.
فريال: انا اختك وبنتك زى ما بتقولى دايما.
حسين : انا جيتلك النهاردة عشان اقولك انى مش هقدر اوفى بوعدى.
فريال: بس انت موعدتنيش بحاجة.
حسين: عارف انى موعدكيش بحاجة.
فريال: امال وعد اية اللى مش هتقدر توفى بية.
حسين: امك وهى بتموت عاهدتني انى اخلى بالى منك ومبعدش عنك ابدا ومتفرقناش الايام.
فريال: ياحسين امك مماتتش
حسين: انتى بتقولى اية ، ازاى مماتتش ، انا امى ماتت .
فريال: لا ياحسين امى مماتتش ودة اللى قالتة لابوك لما ملقوش شغل ورجع بيا انا وانت للبلد وسابها فى اسكندرية.
حسين: اسكندرية اية وشغل اية، امك كانت بطلع فى الروح واخر حاجة موصيانى عليها هو انتى ودفنتها مع الناس.
صاعقة كهربائية بعقلى اخى يتكلم ولا اسمعه ، اخى يؤكد لى ان امى توفت وهو بجانبها ، كيف هذا يحدث.
حسين: انا دلوقتى همشى ومش هتشوفى وشى تانى.
وقف حسين ليرحل وخطواتة تبتعد عنى حتى تلاشا من امام نظرى.
لماذا لم تقتلنى قبل ان تخبرنى بهذا يااخى ، كيف هذا يحدث؟ ومن التى تدعى انها امى ، ولكنها تشبهنى بالفعل .
وبدون تفكير وفى لحظات كنت داخل السيارة واتجهت لطريق قصر السعادة.
تسائلات تخطر برأسى ومشاهد اتذكرها، حينما حضنتها لم اشعر تجاها بااى مشاعر ولكنى تغاضيت عن الامر ولم اركز فية.
لماذا اكدت لى المزينة انها امى رغم ولماذا هى من ارسلتها لى لتبلغنى ان امى على قيد الحياه.
وصلت للقصر وانفتحت البوابة ودخلت بالسيارة سرت بسرعه حتى وصلت للداخل بحث بالغرفة التى كانت بها المرأه التى تدعى انها امى ولكنها ليست موجودة
الغريب انة لا يوجد احد .
اين احمد واين كل من بالقصر ، القصر لا تسمع فية اى اصوات ، بتأكيد يوجد اشخاص هنا والا كيف فتحت بوابة القصر.
التفت حول نفسى انظر لكل مكان لعل احدهم يخرج ويرد على كل تسائلاتى.
فجأه اطفأت كل الانوار وتضئ لمبة فى غرفة اخرى ذهبت الى هناك بدلا من هذا الظلام الذى اقف فية .
وعندما ذهبت للاضاء اغلقت ، لتفتح لمبة بممر ، علمت ان احدا يراقبنى ويحدد لى الى اين اذهب ، شغفى يجعلنى اواصل طريقى
وصلت الى باب القاعه فتحة لارى الكثير يقفو بلا حركة وكأنهم تماثيل من الشمع وهناك مسرح.
لالالالا هذا هو الحلم اتذكرة جيدا ولكن كيف يحدث هذا.
( الحلم .....لا اعلم هل انا حية ام فى عالم الاموات، ارى القصر وادخل من بوابتة والكل ينحنى لى وكأنى ملكة ثم اتجة داخل القصر والبنات العرايا يتساحقون فهذة نائمة على جسد الاخرى ترتشف نهديها الخمر الذى تسكبة الاخرى على نهديها وليس بعيدا عنهم امرأة مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها للرجل الذى يضاجعة بقوة ومن خلف الرجل فتاه تلتصق بنهودها على ظهرة ويدها تلتف حولة وتلاعب شعر صدرة بصوابع يدها وتقبلة من رقبتة وبعدهم ارى فتاتين لهم قضيب ياخذون وضع 69 وكل منهم يضع قضيب الاخرى فى فمها وكأن بفمهم طعام لذيذ يستمتعون بمصمصتة قبل مضغة ، لوحات جنسية متحركة باجساد حية
امشى وارى الجانب الاخر رجال ونساء عرايا ينحنون لى وجهت نظرى للامام رايت درج ، دققت النظر عندما اقتربت كان درج سلم مصنوع من اجساد حية فيظهر نهد او قضيب او فرج او مؤخرة ليصنعو درج يصل سلالمة الى مسرح كبير صعدت السلالم وانا حافية الارجل لا اعلم اين ذهب حذائى ام انا بدون حذاء منذ البداية وارى فستانى المطرز باشكال ورسومات جنسية ، اتسائل اين انا ،وهل هذا فعلا قصر السعادة ولكن لا اعلم الاجابة ، صعدت السلالم وانا اتحسس بقدمى نهود ثائرة تغوص قدمى بها او االمس راس قضيب ناعم الملمس او تنحشر صوابع قدمى بين مؤخرة كبيرة وقبل بلوغى اخر سلم غاصت قدمى بالفعل بين فرج ملئ بافرازات شهوة حتى غاصت الى ركبتة، اخرجت قدمى منة بصعوبة بالغة .
وصعدت المسرح ليستقبلنى رجل يرتدى بدلة انيقة ووجة مشوش لا اعلم كيف حدث هذا افرك عينى وانظر الية مازال مشوش الوجة ولا يوجد اى ملامح لوجهه.
مد يدة لى ليستقبل يدى لا اراديا فانا مثل عقل داخل جسد لا اتحكم بة ،
سحبنى حتى وصلنا لكرسى مثل كرسى الملوك والامراء واجلسنى على الكرسى ، رفع يدة للاعلى وتمتم ببعض الكلمات لم افهمها ولكن ظهر بيدة تاج عظيم ومكتوب علية صاحبة السعادة ومطرز بالاحجار والجواهر ووضعه على رأسى ، شعرت بأن التاج يهتز ويثقل فوق رأسى والحمل يثقل والكل يصفق لى لا اعلم لماذا يحيونى ويصفقون لى ، التاج يثقل وتخرج منة جذور لتدخل رأسى لم اتحمل الوجع فصرخت بااقوى ما عندى ).
ادخل ام اخرج بلا رجوع ، ولكن عندما رأيت الرجل الذى يرتدى البدلة بدلت رأيي ودخلت ولكن لا يوجد بنات تتساحق او اى جنس فالرجال يرتدون البدل والنساء ترتدى الفساتين.
صعدت لسلم المسرح وهناك الكرسى وبجانبه الرجل يرتدى قناع زيوس ولم يكن مشوش الوجه مثل الحلم.
( زيوس هو إله السماء والبرق والرعد والقانون والنظام والعدالةفي الإغريقية. نظيره الروماني هو جوبتير، و تكمن قوة زيوس في حكمه لقوه الطبيعة الرهيبة التي كان الإغريق يخشونها كالبرق والرعد والسماء الواسعة)
فريال: انت مين واية اللى بيحصل هنا بالظبط
الرجل: اهدى بس احنا عرفنا ان اخوكى عرفك الحقيقة.
القناع يغير من صوتة لا اقدر على تميز صوتة.
فريال: ومين بقا الست اللى قولتو عليها امى .
الرجل: لو هديتى شوية هتعرفى.
فريال: ادينى هادية خالص ياريت بقا تفهمنى .
الرجل : اتفضلى اقعدى على الكرسى .
جلست لكى نهاية هذة اللعبة التى وقعت بها.
وبجانب المسرح ستارة تخرج من خلفها امرأة ترتدى فستان سوارية لم اتعرف عليها.
الرجل: اعرفك بفوزية المزينة ، ودى شغالة معانا هنا وهى المسؤلة عن قسم المكياجات وازالة الشعر.
كيف لم اعرفها ولكن هيئتها تغيرت بهذه الملابس، دخل سعيد الجناينى يرتدى ايضا بدلة وزينب مربية ******* ترتدى فستان يظهر جمالها وحلاوة جسدها.
الرجل: متقلقيش على ******* اكيد عارفة سعيد الجناينى وزينب ، ودول شغالين معانا
لم انطق بحرف فقط ارى المفاجئات ، ولكن ايضا معتز وسوزى اخوات زوجى لماذا ، هم لا يحتاجون الى المال كيف هذا .
الرجل: طبعا مش هعرفك عليهم بس هقولك انهم ماسكين فرع لشغلنا فى القاهرة وكان لازم يسافرو عشان كان فى مشاكل تخص الشغل بتاعهم ، ودى اللى داخلة عليكى اللى المفروض تبقا امك بس حسين بوظ كل حاجة.
فريال: ازاى فيها شبه كبير منى وازاى عرفتو حسين قالى ان امى ماتت.
الرجل: احنا بنراقبك علشان انتى هتمسكى المكان كلة فنراقب كل تحركاتك وبنسمعك على طريق مايك فى حلق ودنك .
دخل بعدها الشابين المتشردين ولكن بملابس انيقة ومعهم هند البنت التى انقذتها ، كانو يمثلون امامى
الرجل: كنا لازم نعيد تفكيرك لما خرجتى مضايقة من القصر ولما وقفتى فى المكان دة فكرنا ازاى ترجعى للقصر تانى.
ولكن الدكتور والممرضة يعملون معهم كيف هذا .
فريال: ازاى شغالين معاكو.
الرجل : المستشفى كلها بتاعتنا تبع شركاتنا اما بخصوص حلمك.
فريال: وعرفتو حلمى كمان ، ازاى دى .
الرجل: لانة مكنش حلم اصلا ، كنا بنديكى ادوية تخليكى فى حالة هذيان وكنا بنفرجك على الافلام اللى مصورينها وعقلك صورهالك انها حلم ، وعشان متسئليش كتير الهام هى اللى متصورة مكانك وبسوية مكياج ومونتاج بقت شبهك.
فريال: وانت بقا مين ومخبى وشك عنى لية.
لو كتبو قصتى او صنعو منها فلم امريكى لن يصدقة احد
فالرجل المرتدى قناع زيوس هو ابعد رجل ممكن افكر بة .
نزع القناع وكان عامر هو الرجل المقنع
التف حولى الجميع يسصفقو بعد ان اعلن عامر انى المسؤلة من اليوم
وينتهى الجزء العاشر نهاية السلسلة الاولى من صاحبة السعادة
تحياتى للجميع وتمنياتى لكم بقراءة ممتعة
التقى بكم مرة ثانية قريبا فى السلسلة الثانية من صاحبة السعادة
الجزء الاول
اسمى فريال ابلغ من العمر 40 عاما طولى 175 ووزنى 70 كيلو
جميع من يعرفنى يلقبنى بيسرا
وهذا ليس من فراغ فاانا نسخة من الممثلة المصرية يسرا بل اجمل منها جسديا وصحيا فنهودى اكبر حجما ومؤخرتى ايضا بارزة مستديرة يجعل من يراها من خلف الملابس يلهس ويحلم ان يقترب منها ويستنشقها ويغوص بها ويغرقها قبلات بلا انقطاع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
كثيرا ما اسمعة من الشباب والرجال عن جسدى وعن رشاقتى
فانا المرأه ذو الشعر الاصفر وبشرتى ناصعة البياض
ووسطى رفيع مايجعل استدارة مؤخرتى ملفتة
قصتى بدأت عندما كنت بسن 16 عاما
فريال بنت عم احمد الرجل الفقير الذى يعمل بالفلاحة لاصحاب الاراضى والاغنياء فهو رجل فقير لم يكن احد يعلم ابى لاننا لسنا لنا عائلة كبيرة ولا اغنياء فلم يكن يلفت الانظار لة لفقرة
ولكن تغير الحال والجميع يتمنا رضا ابى ، لا لم نرث ولا ابى عثر على كنز ولكن بلغت انا ، انا فريال احمل فتاه فى القرية والمركز كلة
وجاء عامر باشا رجل ثرى ويملك نفوز فهو يبلغ من العمر 50 عاما ولم يتزوج بعد وفاه زوجتة والكل يعلم انة كان يعشقها ولم يفكر بالزواج عليها فى حياتها او بعد وفاتها رغم انها عاقر والجميع يعلم ذلك ولكن هذا هو اخلاص الحب
ولكن لماذا يأتى لابى فليس لة ابناء ولا ابى من كبارات البلد
وكنت استمع للحوار الدائر بينها من خلف الباب
باب بيتنا المتهالك
عامر : بص يااحمد انا معروف عنى مبحبش اللف ولا الدوران وكل البلد عرفانى
احمد: مجيتك لبيتى بالدنيا كلها ياحاج عامر انت منور الدار
عامر: انت عارف انى بعد مراتى ما توفت مفكرتش اتجوز لان مفيش واحدة دخلت قلبى زى مراتى بس لما شوفت بنتك جالى نفس احساسى لما شوفت مراتى اول مرة فانا جاى اطلب ايد بنتك للجواز
احمد: ياحاج انا مستخصرهاش فيك بس انا كان نفسى اكمل تعليمها والبت شاطرة جدا
عامر: تفتكر يااحمد انا مسئلتش عن البنت عارف انها اشطر واحدة ومخها نضيف ومتقلقش انا هكملها تعليمها ولو طلبت دخول اى كلية انا مش هرفض ، وليك منى عشر فدادين يكون ملكك غير شبكة العروسة
احمد: اللى تشوفة ياحاج عامر وانا تحت امرك فى اللى تقول علية
عامر: يبقا نقول مبروك والدخلة بعد اسبوع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
.....
وقتها كنت **** ولم افرح لان مثل ما قال ابى اننى طالبة متفوقة على جميع طلاب القرية وكنت احب القرأه واستعير الكتب من مكتبة المدرسة وكنت احب ان اتزوج بشاب بعد قصة حب جميلة ولكن باتت احلامى فى طى النسيان ومر ست ايام فى لمح البصر
وجاءت المزينة لكى تهيئ جسدى لزوج المستقبل
وعندما طلبت منى خلع ملابسى
بدأت بالتكبير والتخميس
فوزية المزينة: اية يابت الجمال دة يابختك ياسى عامر (مع ضحكة خليعة)
، يابت دة مفيش شعراية فى جسمك وحتى كسك مفهوش شعر، وشعرك مش محتاج ولا تسليك
يالهوى يابت على جمالك، مليش نصيب ازينك يازينت البنات
فريال: ياخالتى فوزية ابقى اطلعى كمان شوية قوليلهم العروسة جاهزة عشان مقطعش رزقك
فوزية : والنبى انتى بنت حلال وبنت اصول ويسعدك دايما ويوعدك بالخلف الصالح
فريال: انا خايفة ياخالتى وكان نفسى امى تبقا عايشة توعينى
فوزية : يادى الندامة يابنتى يقطعنى امك كانت ست الستات وكنت بحبها زى اختى وانتى زى بنتى يافريال
فريال: متحرمش منك ياخالتى بس انا خايفة اووى.
بعد ضحكة خليعة من فوزية قالت:
يابت خايفة من اية دة شكة دبوس وهتبقى تمام وبعدين انتى محظوظة دة سى عامر متعلم برة وهيعجبك اووى
فريال: يعجبنى ازاى دة اد ابويا
فوزية: هبلة وعلى نياتك مش بالسن ياخايبة بالخبرة واللى يقدر الست اللى تحتية ويمتعها ...
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وبدأت فوزية فقذف بعض النصائح الاموية لى وفى اليوم السابع ذبح الذبائح وفرح كل القرية بكرم عامر بية وبعد الفرح اخذها للفيلا
وبعد دخولى من بوابة الفيلا
عامر: مبروك ياعروسة .... انا عارف انك مكسوفة ومستغربة وخايفة منى.
نظر لى ولم يتلقا اى رد منى
عامر: طب ماتيجى نقعد على المرجيحة الحلوة اللى جمب البسين وافهمك كل حاجة..
مشينا على النجيلة الخضراء واشجار الفاكهة التى تزين جنينة الفيلا المتناسقة الجمال والورود بجميع انواعها والونها
حتى وصلنا لحمام سباحة وبجوارة اريجة متحركة( مرجيحة بالبلدى?) ثم تحدث وقال:
اشمعنا انتى دة حتى انتى صغيرة ولو كنت خلفت كنت خلفت بنت ادك.
نظرت لة بحيرة ثم اكمل:
لما شوفتك جالى احساس غريب انا لو كنت خلفت كنت هجيب بنت عسولة زيك وبصراحة دخلتى قلبى وقررت فى لحظتها انك تكونى بنتى ومراتى وحبيبتى وعارف انى مش هعيش نص اللى عيشتة بس لو فاضلى ساعه فى الدنيا هبقا عايشها عشان اسعدك وبالنسبة لاخر سنة فى الثانوى هخليكى تكمليها ولا حبيتى تدخلى كلية مش همنعك لان قولتلك انتى بنتى حبيبتى قبل مراتى.
حينها تمسكت جسمى القشعريرة بسبب كلامة فقد احسست انة داخل وصميم قلبة
عامر: فوكى كدة ياعروسة وتعالى افرجك على مملكتك الجديدة.
شعور جديد احسست بالامان معة فيبدو كما يقال علية طيب القلب وحنين.
ما اسعدنى بداخل الفيلا هو قاعة المكتبه فهى غرفة كبيرة بحجم بيتنا كلة ولها قبة زجاجية جميلة ومليئة بالكتب.
عامر : اخر حاجة هفرجك عليها غرفتنا وبعدين اسيبك تغيرى براحتك
دخلنا لغرفة بالدور الثانى لا ليس غرفة دائما اسمع عن الجناح فها هو لى الان .
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فهى غرفة كبيرة ويوجد بها باب للحمام وباب للملابس
وعندما دخلت غرفة الملابس بها الكثير من الملابس الرجالى والحريمى وقمصان نوم وانجيرى وبعض الاشياء التى اراها اول مرة لا اعلم لماذا يوجد اشكال مطاطية بحجم الخيار كبير وصغير ولها الوان وبعض الكور المتلاصقة وكلبشات ومسدسات
تناول فى يدة بيجامة واخرج لى قميص نوم ابيض
وقالى البسى دة وانا هدخل اغير فى الحمام.
خلعت فستانى وبدأت فى لبس ما قال عنة قميص نوم
اندر فتلة من الخلف ومن الامام شفاف وبرا ابيض شفاف مشقوق من النصف لكى يخرج منها الحلمة
واخير قميص ابيض حرير فوق الركبة بحمالات
خرجت لغرفة النوم ليلتفت لى وتفحصنى من راسى حتى صوابع قدمى
شعر اصفر ناعم يصل الى مؤخرتى ومع هواء المروحة جعلة يتطاير للخلف، عيون واسعه لونها خضراء شفايف غليظة ولونها مثل الكريز مع ابتسامتى تظهر اسنانى الصغيرة البيضاء
رقبتى الملفوفة وبزازى التى مثل حبيتين رمان باستدارة شامخة يتوسطها حلمة بارزة لونها وردى
وسط رفيع مع استدارة طيزى افخاذ مصبوبة لو جائو باافضل النحاتين لكى يصنعو مثلها لن يفعلو مثل جمالها كعب رجلى احمر طبيعى مثل ددمم الغزال .
عامر : دة انتى جيتيلى منين ولا طلعطيلى منين انا اكيد بحلم انت اجمل من حور العين .
اقترب منى ومسك يدى وقال
انتى هتكونى جنتى وهعلمك كل حاجة وهبسطك .
وبدء يقرب يدة من وجهى يتحسس خدودى واخذنى ليجلسنى على حرف السرير ويتغزل فى جمال وجهى ، وبدأ يقرب شفايفة على خدودى ويقبلنى قبلات خفيفة ويدة خلف رأسى يداعب شعرى بنعومة وحينها بدأت بالذوبان معة فى قبلة لاول مرة بحياتى غبنا كثيرا فى هذة القبلة وبعدها صرخ بصوت عالى وقال
يابا تعالى شوف ابنك وهو مع حور العين والبوسة منها بدوخ.
صراحة لا اخفى عنكم فشعورى الان الدوخة ويوجد شئ اخر لاول مرة اشعر بة بلل غريب من كسى مثل ما تسمية خالتى فوزية ويخرج منة حرارة فوق 40 درجة مؤية او اكثر واحسست ايضا بتصلب حلماتى
وبدء يقرر قبلة اخرى مع مص شفتاى العليا والسفلى ويدة تدور على ظهرى حتى اول مؤخرتى وبدء ينزل على رقبتى ويقبلها تارة ويخرج لسانة لكى يلحسها.
انتى قشطة على عسل وانا هعلمك فنون الجنس والنيك وهمتعك
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
نيمنى على ظهرى بكل حنية ويدة خلف راسى وقلنى الحمالة واظهر البرا وحلمتى المنتصبة وبدأ بلحسها ويقرص الحلمة الاخرى بصوابع يدة
ولف يدة خلف ظهرى وفك رباط البرا ويمسك بزازى ويعفص فيهم بحنية ويرضع زى الطفل الصغير .
انا مكنتش سامعة اى كلام منة انا كنت طايرة فى عالم اللذة اللى دخلتة وعندما نزل يقبل بطنى لم يعطنى الفرصة لكى ارا ما يفعل فقد ادخل لسانة داخل سرتى فحسيت برعشة جميلة فى جسمى وهو حس برعشتى نزل على كسى من فوق الاندر اللى بقا كلة بلل وبيقول كل دة عسل وشهد نازل منك ونزل فية بوس ويشفط كل نقطة وكأنة يقول للاندر لن تأخذ نقطة من عسلها فهو حقى انا وفك رباط الاندر من الجمبين ليرى كس وردى يشع جمال فغاص مثل اى غواص فى البحر ولكنة غاص فقط بوجة داخل كسى وكلما نزل سائل كسى اسمعة يقول عسل كسك لازم اشربة كلة فتشنج جسمى اكثر من ثلاث مرات فلا اقدر ان احرك عقلة اصبع بجسمى ونزل يلحس فى افخاذى حتى وصل لقدى ليلحس ويمص كل صباع بة وبعديها قلع كل هدومو وانا مش قادرة اتحكم الا فى عيونى وانا بشوفو هيعمل اية
زبة كبير وراسة حمرا مثل الالعاب بداخل غرفة الملابس
وبدأ يبل زبة ويحكة على جدران كسى واكنة ماسك ريشة رسام ورسم على كسى الصغير خطوط بالطول ويحك راس زبة بزنبورى المنتصب مثل عقلة الاصبع وبدأ يدخل زبة حتة حتة وخرجة وفى كل مرة يتوغل أكثر داخل كسى كان يخرجة ويدخلة اكثر من مرة علشان كسى ياخد على حجم زبة اللى مدمرنى ومخلينى طايرة فى السما من كتر السعادة اللى هو معيشنى فيها وبدء يزيد فى الدخول وجدار الغشاء صدة فنزل على شفايفى بقبلة ودخل بقيت زبة ومحركوش تانى وجعنى بس المتعة نسيتنى الوجع وبعد خمس دقايق بدون حركة ونزل يرضع فى بزازى زى المجنون وحركة زبة بيخرج ويدخل زبة ومخرجش زبة الا اما حسيت ببركان بينفض حممة جوة كسى واتشنج جسمى واترعش
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
واخرج زبة من داخل مغارة كسى بدماء ممزوجة بلبنة الابيض التى سلخت جدران كسى من الداخل
عامر: مبروك يا اجمل وارق عروسة وباسنى من خدى واخرج قطعة قماش بيضاء مسح بها زبة وركنها بجوار السرير
ها ياعروسة انبسطى ولا لا ؟
فريال : لم اقدر على الكلام ولكن ابتسامة منة وهزة رأس
عامر: يالة بقا ياعروسة ندخل ناخد دوش وكمان تقعدى فى ماية دافية عشان ميحصلش التهابات ليكى وانا مش هقدر ابعد يوم عن الكس الجميل دة.
وبعد اخذنا دوش وقعد نص ساعه فى البانيو خرجت ولبست بيجامة ونمت وصحيت على صوت عامر وهو بيصحينى.
اصحى ياست العرايس ياله عشان ننزل نفطر وبدء يوم بقبلاتة التى تجعلنى فى حالة دوخة ، ولكن دوخة جميلة ليها طعم تانى.
وعدت الايام وكل يوم يعلمنى الجديد فى عالم الجنس ،
ففى الصباح يكون ابى ويعتنى بى وبدراستى والليل هو للجنس ، فقد استخدمنا كل الالعاب بالغرفة وتعلمت منة كل الالفاظ الجريئة .
وفى يوم كنت بقاعه المكتبة وانتهيت من قراءة رواية ووقفت لكى اتجة خارج الفيلا لكى استقبل عامر بعودتة من عملة لم اشعر بنفسى فوقت لقيت عامر فرحان جدا وبيقولى مبروك ياقلبى انتى حامل.
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
انتظرو الجزء الثانى
هذة الرواية حصريا لمنتدى العنتيل
اذا اردت تشجيعى على استكمال الرواية فشجعنى برايك
رايك يهمنى والانتقاض مقبول
القصة من وحى خيال المبدع وهى قصة جنسية محارم
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الثانى
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
انتهى الجزء الثانى على خبر حمل فريال وسعادة زوجها
وطلب منة الدكتور بعمل بعض الاشاعات والتحاليل
فشعر عامر بالخوف ولكن الدكتور اخد بالة من تعابير وجة الحاج عامر وبدء يطمنة
الدكتور: اطمن ياحاج دى حاجات ضرورية لاى ست حامل ومتقلقش خالص، بس برضو لازم تمنع اى علاقات بينكم الايام دى لحد الشهور الاولى ما تخلص ياحاج
اخذ عامر انفاسة شاكر للدكتور وخرج معة حتى بوابة الفيلا واخرج بعض الاوراق المالية من جيب العباية ومن فرحتة اعطاهم كلهم للدكتور واخذ يجرى بااتجاة حبيبتة فريال ملكة جمال قلبة
عامر: الف سلامة عليكى ياقلبى وعقلى
فريال: **** يسلمك ياعامر
عامر : يالة عشان تلبسى عشان خارجين نعمل شوية تحاليل واشعه
خرجت معة بالسيارة وذهبنا لمعمل كبير وبدأنا بالتحاليل ثم الأشعة والصونار
هنا لم ارى الا رجلا *** قد تحققت كل احلامة فبدل الفرحة بقت فرحتين
لان اشعه الصونار بينت ان فى بطنى طفلين مش *** واحد واخذ يطنطط مثل ******* انا هبقا اب ياناس
وفى طريقنا للعودة كان يمر على كل محلات العاب ******* ويشترى من كل لعبة اتنين وانا ابتسم لافعالة
عامر: مش هخلى نفسهم فى حاجة قبل مايفكرو فى حاجة هيلاقوها عندهم
فريال: هو انت لسة عرفت هما ولاد ولا بنات
عامر : ولاد بنات مش هتفرق المهم انك تكملى حملك على خير ياقلبى.
رجعنا الفيلا وكل دقائق يضع اذنة على بطنى ويحسس عليها ويحدث بطنى:
اوعو تتعبو امكو ياولاد الكلب
فريال: انت اتجننت خالص
عامر : اتجننت اية ياقمر انتى وبعدين انتى هتبقى بنتى الكبيرة وهما لازم يبقا حنينين عليكى طول فترة الحمل.
لم اعش بسعادة طوال حياتى مثل ما اعيشها الان فعامر امتلكنى بحبة وطيبتة وكمان حركاتة الجنسية بيبقا هيجننى كل مرة .
حاول عامر التقرب منى جنسيا طوال فترة الحمل ولكن قرب الامتحانات وغير هذا عندما كنت أصل لذروتى كان يحدث تشنجات فى الرحم فكان يتراجع خوفا عن حدوث اى أضرار ،
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
مرت الايام ودخلت امتحانات الصف الثالث الثانوى وبطنى مثل البطيخة الكبيرة امامى و جميع صديقاتى كانو فرحين بي وبحملى وبالطبع يوجد بعد الحاقدين من ابناء الاغنياء كانت نظراتهم لى تقول ازاى بنت الراجل الغلبان تتجوز اغنى رجل فى القرية ولم اعطى لهم بال.
وانتهيت من الامتحانات بمجموع 98% واخترت كلية الطب واشار عليا بكلية طب جامعة الاسكندرية لانة يمتلك فيلا على البحر وقريبة من كليتى .
سافر هو الى الاسكندرية وقدم اوراقى وبعد فترة ولدت ولد وبنت ....
فريال : هتسميهم اية ياعامر
عامر : الولد هسمية على اسم ابويا احمد والبنت انتى ياقلبى اختارى اسمها.
فريال: اية رأيك فى اسم فاتن
عامر: انتى فاتنتى قلبى بجمالك، هو ناقص كام يوم على ما تربعنى ياقمرى
فريال: هو انا لسة سبعت ياعامر وبعدين بتسئل لية.
عامر: بسئل لية ، دة سؤال يتسئل ياقشطة متعاصة بالعسل انتى ، ملحمة تاريخية هتحصل
ابتسمت على زوجى وصراحتا انا ايضا اشتقت لة .
ومرت علينا الايام واحتفلنا بسبوع احمد وفاتن وبعدها مرت الاربعين يوم ، تفاجئت بخالتى فوزية المزينة تأتى للفيلا اليوم.
فوزية : حبيبتى وبنت حبيبتى يسعدك ويهنيكى دايما ياست الستات
فريال: تسلميلى ياخالتى ويسلم سؤالك عليا
فوزية: سى عامر بعتلى وقالى انى افوت عليكى وحاسبنى على اجرتى
فريال: ما انتى عارفة ياخالتى مفيش حاجة تتشال فى جسمى
فوزية : خمسة وخميسة فعين العدو بصراحة عدا عليا بنات ونسوان وهوانم ياما بس جسمك وحلاوتك مشوفتش ولا هشوف فى جمالك
فريال: اكنك عملتيلى ياخالتى وكل مدة عدى عليا
فوزية: طالعة للغالية امك اللى كان فى ايدها مش ليها
فريال: تسلميلى ياخالتى وانا بعزك زى امى بالظبط
فتحت صندوق اخرجت منة بعض المال واعطيتهم لخالتى فوزية
فوزية: ما ينفع ياست البنات سى عامر حسبنى وبزيادة وانتى عارفة انى مبعملش حاجة
فريال: خدى بس ومتكسفيش ايدى
فوزية : يتقطع حسة من الدنيا والاخرة اللى يكسفك يازينة العرايس
فريال : روحى انتى علشان لو وراكى شغل تخلصية وتروحى لجوزك وعيالك
وذهبت خالتى فوزية وانا ابتسم عندما ارى لهفة وشوق عامر ليا وانة باعت المزينة تظبط جسمى
حضر عامر من عملة وتغدينا وفضل يلعب مع العيال لحد اما نامو.
عامر: فريال ياقلبى العيال نامو
فريال: طب كويس انك نيمتهم طول النهار تعبونى وعاوزة انام ?
عامر: تعبوكى وتنامى ?
فريال : مالك ياعامر?
عامر: بتقولى مالى بقا انا استنا تسع شهور وبعديها السبوع واقول اصبر ياواد وتعوضها استنيكى تربعنى وتقولى انام
فريال: هو انت عاوز اية دلوقتى ومتعصب لية احكى لبنتك حبيبتك?
عامر: فريال بلا بنتى بلا ابنى متجننيش ادامى على اوضة النوم
عجبنى ان اجننة واشوقة ليا انا اصلا محتجاه اكتر ما هو محتاجلى
فريال: حاضر حاضر متتعصبش جاية معاك.
واول ما دخلنا اوضة النوم وقفل الباب زقنى على الباب وقرب بجسمة عليا وبيبوسنى وبيحك زبرة فى كسى من فوق الهدوم وبيعفص فى بزازى ونازل فيا بوس بلهفة واشتياق
فريال: قعدنى انت دوختى
عامر : دوختك دة انت نشفتى لبن زبرى من قلة النيك حرام عليكى
قعدنى على السرير وفى لحظات خلع كل ملابسة وايضا ملابسى وبدء ينزل على بزازى يرضع فيهم
عامر : لبنك طعمة حلو ودسم
فريال : هو انا قادرة على عيالك هتيجى انت كمان تقاسمهم فى لبنهم
عامر: سيبنى ارضع عشان انزل لكسك والحس عسلو
ونزل على سرتى كما هى عادتة وبعدها قرب لسانة يلحس فى كسى، كان مثل العشطان منذ سنة وعثر على بير بة ماء عزب
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فريال: الحس جامد ياعامر لحسك حلو اوووى احححح
اوووف وحشنى لسانك
عامر: لسانى بس يامتناكتى
فريال : لا طبعا وزبك كمان اللى هتنطط علية كمان شوية اححححح نار فى كسى طفيها بسرعة دخل زبك يالة
بل زبة وجاى يدخلة سمعنا عياط العيال ????
فقومت عشان اروحلهم
عامر: انتى رايحة فين
فريال: انت مش سامع عياط عيالك
عامر بيشد فى شعرة وبيقول ابو عيالى
فريال: متخافش هنيمهم وهجيلك ع طول
ذهبت لكى ارضع العيال ونمت من كتر التعب لم استيقظ الا على صوت عامر:
اصحى يادكتورة كدة تلطعينى وتنامى مع العيال
فريال: صباح الخير ياحبيبى معلشى غصب عنى عنيا راحت فى النوم
عامر: من النهاردة هجيبلك داية تقعد مع العيال عشان الكلية قربت تفتح والمذاكرة
فريال: مذاكرة بس ?
عامر: ما هو انتى تذاكرى الصبح وزبى يراجع معاكى طول الليل
.........
وبالفعل جاء عامل من عمال زوجى وبصحبتة فتاة ويقول ان الحاج عامر ارسلة بزينب الداية ليكى ياست هانم
دخلت زينب وباست ايدى بعد اما شديتها بالعافية
فريال: تعالى يازينب انتى عندك كام سنة
زينب: خدامتك ياهانم انا عندى ٢٥ سنة
فريال: متجوزة يازينب
زينب : مطلقة ياست هانم من اسبوع
فريال: لية كدة يازينب انتى شكلك مش وحش وباين عليكى طيبة وبنت حلال.
زينب: البعيد اللى ما يتسما طليقى فضل يشرب حشيش جمب بنتى لحد ما نفسها اتكتم فصممت أطلق
بكاء زينب على موت ابنتها جعلت قلبى يحن لها .
فريال: قومى قومى ادخلى خودى حمام وهطلعلك عبايات غير اللى انتى لبساها وانتى هتنامى مع العيال، هو صدرك لسة فية لبن؟
زينب: ولاد الحلال يوم موت بنتى ولما لقونى مصممة على الطلاقى قالولى اعصر صدرى دايما يمكن يكون سبب رزقى بعد طلاق جوزى عشان عارفين اهلى غلابة وما صدقو يخلصو منى ويجوزونى وبصراحة مكنتش هقدر ارجع اعيش مع امى وجوز امى .
فريال: طب كويس روحى بقا اتشطفى عشان تغيرى هدومك.
وبعد عودة عامر من عملة جاء ليطمئن على الداية الجديدة
عامر: ها ياست العرايس مبسوطة كدة
فريال: لا ياشيخ بجد عشان انبساطى ولا انبساط زبك
عامر: تعالى نتعشا ونلعب شوية مع العيال عشان الملحمة التاريخية هتحصل النهاردة استعدى???
فريال: ادينى فيقالك اهوة
وبعد اما اتعشينا ولعب مع العيال فترة
عامر : انزلى اعملى كباية قهوة يازينب.
زينب : حاضر ياحاج عامر
عامر بعد خروج زينب من الغرفة خبطنى بالقلم على طيزى وانا قاعدة وقالى اسبقبنى والبسى حاجة عريانة عشان الحرب
فريال: طب وانت هتقعد لية
عامر: هحضر الخطة واستعد بالقذائف اللبنية?
دخل عامر يتسحب لكى ينظر اين انا وماذا افعل فلم يجدنى فدخل غرفة الملابس واغلق الباب وذهب للحمام وفى طريقة للحمام احس بملمس مسدس موجة خلف راسة
( حوار بداخل عقل الكاتب: المفروض اقف هنا وهتبقا حتة تشويق بقا ومين ابن الكلب اللى ضيع علينا الليلة وهيقتل عامر ، اكيد هتقتلونى ككاتب ??? بس انا هكمل كام سطر عشان منضربش اقصد متتشوقوش اكتر )
سلاح موجة لرأس عامر
هات ايدك ورا ضهرك ياخاين عاوز تموت كس مراتك بمتفجرات لبنك ??
لبست الكلابشات لعامر وقعدتة على كرسى ووقفت ادامة
فانا ارتدى لبس ظابط ولكن بة بعض الاختلافات فهو ضيق مع عند صدرى ومفتوح حتى نصف صدرى مع ضيق المقاس والفتحة جعل معظم نهودى خارج البدلة واسفلة مينى شورت وحزام بوسطى معلق بة كلبش وحامل سلاح
عامر: انا عملت اية ، وعقوبتى هتكون اية
فريال: انت خونت البلاد وكنت ناوى تنكنى فالبلد هتنتقم منك وهى اللى هتنيكك
عامر : ودة ازاى
فريال: محكوم عليك بعشر بوسات وانك ترضع البزين وكمان هتقعد على زبك لانتشل كل قذائف اللبن من زبك واخبيهم جوا كسى ورمى زبك بشهوتى لاخماد نيران زبك
عامر: ايوا انا قليل الادب ومحتاج اتربا اكتر من كدة ?
فريال :انت متتكلمش خالص
ونزلت على ركبتى وقربت وجهى تجاة شفايفة فى قبلة جميلة احساس جديد وجمل انا من اسيطر الان ،
وبدئت بقلب الادوار مثل ما كان يفعل معى افعلة معه.
فيدى خلف راسة تداعب شعرات رأسة وامص شفايفة العليا والسفلى وابعد لمدة ثوانى واقرب منة مرة اخرى ولكن بلسانى فيأخذة داخل فمة ويمصة وبعدها قبلات خفيفة على كل وجهة وذهبت الى اذنة لاداعبها بلسانى وهو يزوم من حركاتى الجديدة وانزل على رقبتة بالقبلات مرة ولحس احيانا
كان يتدى عباية بيتى وكان صعب انى افك الكلابشات فقطعت العباية وقربت لبزاز عامر
فريال: بقا انت نازل رضع فى بزازى ودعك فيهم وانا سايباك اقول هيتلم بس انا هوريك بحس بااية
وقرصت حلمات الاثنين مع صريخ عامر
عامر : بتعملى اية يامجنونة
فريال : بقرص حلماتك قبل ما ارضع فيهم
واقتربت بشفاهى لحلمت صدرة ارضع بها واقرص الثانية بيدى وهو يوحوح من الذى افعلة بة. اقتربت من زبى بيدى واضربة بكف يدى
فريال: انت بقا الزبر اللى بيتعبنى دة انا هقطعك النهاردة بس اصبر عليا
وادخلتة كلة بفمى حتى احسست انة وصل لبلعومى وانتظرت ثوانى فاخرجتة مع الكثير من اللعاب فدلكتة بيدى الاثنين ورجعت لعلقة بلسانى وادخل لسانى بين فتحت زبة واضغط بيدى بقوة ولا اسمع من زوجى غير الاهات واضع رأس زبة بفمى واشفط وكأنى ساقتلع رأسة،
لفيت صوابع يدى فى نهاية زبة واول بيوضة واستكملت دخول زبرة مرة ثانية .
عامر: لا لا لا كدة كتير هموت من عمايلك
لم اعطى لكلامة اى اعتبار حتى عندما توسلنى لكى اقعد على زبة هيهات ياعامر كم مرة اطلب منك ان تدخل زبك بكسى لكى تطفئ نارى ولم تعر لى اى اهتمام
فها انا الان المتحكمة فااخرجت زبى لالعب بيدى وادلكة بسىرعه ...
وقفت على الكرسى الذى يجلس علية فكان هو بين رجلى وكسى يواجة وجهة
فعلم ما اريدة فااقترب من كسى يلحسة ويدخل لسانة بى، فمال برأسة للوراء لكى يأخذ نفسة ولكن لم اعطة الفرصة ومسكت رأسة من شعرة ووجهت كل وجهه لكسى فما كان منة مفر الا ان يلبى رغبتى ويلعق كسى اكثر واكثر
صراحتا لم اعد احتمل فما زلت فوق الكرسى وثنيت ركبتى لكى اظبط زبة ويدخل كسى فدخل كلة مرة واحدة اخذت انفاسى قبل الحركة والدخول والطلوع وايلاج زبة بكسى كنتى اطلع وانزل بسرعه جنونية وكأن مسنى جن ومسكت نهودى بيدى اقربة من فمة
اخرجت زبة ونزلت من على الكرسى واعطيت لة ظهرى وانا اقترب منة بمؤخرتى الجميلة المستديرة ووجهت يدى بين فخذى لكى امسك زبة وادخلة بكسى ولكن تزحلق ولمس فتحت طيزى وكان احساس حلو فقررتها مرة ثانية وثالثة وانا العب بزبة على فتحت طيزى وبالنهاية ادخلتة بكسى
عامر: فكينى طيب اقفش فى بزازك
فريال: بعينك انت النهاردة اسيرى
كنت اتحرك على زبة مرة بالطلوع والنزول واحيانا الف بطيزى دواير لكى يخبط زبة بكل جدران كسى
لم اخرج زبة حتى انزل بركان اللبن الذى انحرمت من اكثر من تسعه شهور
وفكيت قيودة واخذنى فى حضنة وذهبنا فى قبلة طويلة
عامر: انتى بقيتى تجننى
فريال: بحبك بس انت انبسط بجد
عامر : طبعا هو فى انبساط اكتر من كدة
ودخلنا للحمام واخذنا شاور وبعدها ذهبنا للنوم ..
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
مرت الايام ولم يتخلى عامر عن يوم الا ومارس معى الجنس ولم نمل فكل يوم لنا جديد
وسافرت الى الاسكندرية ومعنا ******* وزينب ومعنا ايضا الجنينى سعيد صعيدى يبلغ من العمر 40 عاما، دائما يلبس الصديرى الفلاحى ومن الاسفل بنطلون قماش وعامر يحبة ويستئمنة من اعوام وهو ما يحافظ ع الفيلا طوال غيابة.
رحب سعيد بعامر وكان سعيدا جدا ان الحاج قرر ينقل مقر شغلة للإسكندرية.
وبدأت الكلية ففى الصباح اذهب الى الكلية وعامر الى عملة وزينب تهتم بالأطفال
لم تتغير الحياة هنا عن القرية الا قليلا فهو هو عامر يمارس الجنس يوميا وايضا يوجد قاعه مكتبة فى الفيلا للحظات كنت اتسائل هل الاغنياء يضعون المكاتب مثل ديكور بالمنزل فزوجى ليس بهاوى القراءة ولكن لا يعنينى بشئ فاانا احب القراءة ومرت الايام
حتى ذهبت للكلية وكانت هناك مظاهرات فقررت الرجوع للفيلا مرة اخرى.
وعند عودتى لم اجد سعيد بجوار البواب فلم اعر للامر اهمية لابد انة يأتى ببعض الطلبات.
دخلت الفيلا لكى اطمئن ع ******* عثرت عليهم ولكن اين زينب فبحثت عنة ولم اجدها حتى ذهبت لغرفة سعيد بجوار البوابة لاسئلة عنها ولكن وقفت فجأه حينما سمعت اصوات
انه صوت زينب تتوجع لا ليس صوت توجع انة صوت اهات جنسية.
اقتربت من شباك العرفة لارى سعيد خلف زينب وهى تتخذ وضع الارفسة ويدخل زبة ويخرجة من خرم طيزها تذكرت احساسى عندما يمر زوجى بزبة او لسانة على فتحت طيزى
يضرب سعيد مؤخرة زينب بيدة ويقول لها قربت اجيب لبنى ياعلقة يابنت المتناكة.
لترد زينب هاتهم كلهم فى طيزى.
تسحبت الى الداخل وجلست على جلسى يواجة باب الدخول حتى اتت زينب
وانا انظر لها نظرة احتقار.
انتظرو الجزء الثالث من صاحبة السعادة
اخوكم الابداع يتمنا لكم ضرب عشرات مريحة وايضا البنات تأتى بشهوتها
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
الجزء الثالث
اعتذر عن التأخير بسبب عملى وايضا لا اخفى عنكم
بعد فشل القصة القصيرة ( حب تحت الشبهات)
وتفسير بسيط لبعض القراء
انا لم اخطئ القسم فالقصة بالفعل محارم. ولكن فريال امرأة بسن الاربعين وتحكى تفاصيل قصتها منذ ان كان سنها ١٦ عام حتى تصل الى سن الأربعين.
وقفت قصتنا عندما اكتشف ان زينب الداية وسعيد الجناينى يمارسون الجنس بعد خروجى انا وعامر
وانتظرتها حتى دخلت وكانت عينى تركز عليها وهى تدخل العنها الف مرة.
هل اقف الان واصفعها بالقلم على وجهها ام اطردها ام ابلغ زوجى بالذى رأيتة ويفعل ما يشاء.
فريال: كنتى فين يازينب
زينب : انا كنت ... اة انا كنت بودى فطار لسعيد الجناينى ياهانم.
فريال: انا هسئلك تانى ولاخر مرة انتى كنتى فين يازينب
زينب بخوف : قولت لحضرتك كنت بودى فطار لسعيد.
اقتربت منها وصفعتها على وجهها بالقلم
فريال: انا مبحبش الكدب وانا شوفت اللى حصل بينك وبين الزفت وانا هكلم الحاج يوديكو القسم وتروحو فى ستين داهية
نزلت زينب تقبل يدى ورجلى لكى اسامحها
زينب: وحيات عيالك ياهانم استرى عليا انا غلبانة ومكسورة ابوس رجلك بلاش لو روحت عشت مع جوز امى تانى هيعمل اوسخ من اللى انتى شوفتية
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
فريال: ما يضربك ولا حتى يكسر رقبتك اية مش احسن من الزفت اللى بتعملية دة
زينب: ياهانم انتى فاهمة غلط اللى انا فية دة بسببة لانة هو اللى عودنى على كدة من وانا عيلة صغيرة.
لم اتحمل الوقوف عندما فكرت فى ماتقول وجلست على الكرسى انظر لها
فريال: انتى اكيد بتكدبى او مريضة نفسية
زينب : ياست هانم انا عارفة انى اللى بعملة غلط بس دة غصب عنى
فريال: مفيش حاجة اسمها غصب عنك وبعدين مش كل واحدة بتطلق بتمشى فى الحرام
زينب: ومين قال كدة ياست هانم انا لو على كسى انا ممكن اقعد بالسنين محدش يقرب منى
فريال: متنقى الفاظك يازفتة انتى
زينب : متأسفة ياست هانم بس انا كنت عاوزة افهمك
فريال: بصى انا هديكى فرصة تحكيلى بس انا لو مقتنعتش يبقا هقول لعامر يوديكو فى ستين داهية.
زينب: انا ياست هانم ضحية جوز ام ، انا كنت عيلة صغيرة وامى شغالة الصبح ومبترجعش الا اخر النهار وجوز امى غفير بيروح بالليل ويرجع الصبح وبيتنا اوضة وفية ركن منة حمام حتى المطبخ يادوبك طربيزة علية باجور جاز وعشان مواعيد شغل امى وجوز امى كانو بيخرجونى العب فى الشارع عشان ينامو مع بعض فى اجازة امى
وعشان احنا غلابة امى مودتنيش اتعلم لحد اما وصل سنى ١٤ سنة ، كان يومى بسيط جدا اقوم الصبح بدرى اصحى امى وعلى ما تدخل الحمام وتغير كنت احضرها فطار وتروح شغلها وبعدين ارجع أنضف البيت اللى هو اصلا اوضة وحمام وارجع احضر فطار لجوز امى واحضرة الجوزة ( شيشة لكن تختلف خرطومها من البوص) عشان ميجيش يضربنى.
وفى يوم ياست هانم امى كانت مأكدة عليا اصحيها بدرى عشان هتعدى على امها قبل الشغل وصحيتها ومرضيتش تفطر عشان مستعجلة وروقت البيت كان لسة بدرى قولت ادخل استحما لان الجو حر وقبل ما يرجع جوز امى . بعد ما اتشطفت خرجت عريانة ومطمنة ان جوز امى لسة قدامة ساعه على الاقل وموطية بطلع هدومى من صندوق على جمب فى الاوضة محطوط فية هدومى . حسيت ان فية حد ورايا بيبص عليا بلتفت ياست هانم لقيت جوز امى مبرق عليا وبيمصمص فى شفايفة.اتخضيت وحطيت ايدى ادارى اى حاجة من بزازى وكسى فلقيتو بيضحك وبيقولى مكسوفة من اية يابت انا جوز امك يعنى زى ابوكى شيلى ايدك يابت ومتكسفيش وبيقرب منى انا خوفت انة يضربنى لان ضربة كان بيوجعنى ولما كنت اشتكى لامى هى كمان تضربنى وتقولى يعنى اطلق منة يابنت الكلب مش كفاية ابوكى اللى رمانة ولاف على واحدة غنية وحتى مفكرش يبعت جنية ولا يجى يشوفك.
خوفت ونزلت ايدى وهو قرب منى وبيحسس على بزازى الصغيرين ويلفنى ويقولى جسمك احلو وادور اهوة يابت وكمان طيزك كبرت وبقيتى عروسة تتاكل اكل.
وانا واقفة مرعوبة منة ومش عارفة هو عمال يحسس عليا لية ويفعص فى بزازى وطيزى .
شالنى ورمانى على السرير وعمال يقول انا ابوكى متخافيش منى وينزل يرضع بزازى وينزل يلحس فى كسى اللى شعرتة لسة كانت طالعة وخفيفة ولما عض زنبورى جسمى اترعش وصوت بس هو كتم بوقى باايدة .
وقالى عجبتك الحركة هزتلة دماغى وبطلت اعيط من اللى بيعملة فيا والاحساس اللى اول مرة احسة .
قلبنى ونيمنى على بطنى وحط تحت وسطى مخدة
خلت طيزى مرفوعة لفوق وبارزة اكتر وايدة بتفعص فى طيزى ياست هانم ولسانة عمال يلف حوالين خرم طيزى وانا مبقتش قادرة وفتحة طيزى حاساها انها عمالة تقفل وتفتح وقولتلة مش قادرة ياجوز امى .
قالى انتى لبوة زى امك وشكلك هتحبى النيك فى الطيز زيها ، وراح جاب زيت الشعر بتاعى وحط شوية على طيزى وقعد يدعك طيزى ويدخل ايدة بين الفلقات ويحاول يدخل صباعه جوة طيزى وفضل يحاول ودخل صباع وبعدىين اتنين وولما دخل تلاتة وايدة بتزفلت من الزيت ترشق جوة طيزى .
نيمنى على ايدى وركبى ودهن زبرة زيت وبدء يدخل زبرة واحدة واحدة ورغم الوجع كنت مبسوطة لحد ما دخلة كلة وبقا يسرع نفسة يدخل ويطلع زبرة وايد بتلعب فى كسى والايد التانية لاما بتضرب على طيزى او تقفش فى بزازى لحد ما حسيت بحاجة سخنة نزلت جوة طيزى حرقتنى فجسمى اتشنج واترعشت وهو مخرجش زبرة الا لما نزل كل لبنة.
وفرد جسمة على السرير ويقولى انتى اجمد من امك يابت .
عارفة لو جيت فى يوم لقيتك لابسة حاجة هنزل فيكى ضرب واى حاجة تحصل مابينا لو حكتيها لامك او اى مخلوق مش هضربك دة انا ساعتها هدبحك.
بصراحة ياست هانم انا كنت مبسوطة فلية كنت هحكى لحد وطلب منى اقوم احضر فطار وشيشة وافضل عريانة قدامو وطول ما انا وهو لوحدينا ابقا عريانة
ناكنى تانى مرتين فى اليوم دة لحد ما خلاص جسمى كلة اتكسر وبعد ما لبس جلابيتة ينام انا اتشطفت ونمت على الكنبة وكان كل يوم يجى ينيكنى من طيزى مرتين تلاتة بقيت خلاص مدمنة ياست ياهانم ، لدرجة فى يوم ياهانم اتأخر عن ميعادة كانت طيزى بتاكلنى واحط صباعى فيها عشان تهدا مفيش فايدة فلقيت خيارة على طرابيزة الباجور اختها امص فيها ودخلتها فى طيزى .
لقيتو داخل عليا وبيضحك ويقولى انى بقيت لبوة خالص ومصبرتش علية يقلع رفعت جلبيتة ومصيت زبرة واضيرت ووطيت وطلعت الخيارة رميتها ومسكت زبرة من ورا ودخلتة فى خرم طيزى
كنت خلاص لو مااتنكتش من زبرة هتجنن
وبعد اما اتجوزت جوزى مكنش بيحب نيك الطيز فكان جوز امى يعدى عليا ينيكنى من طيزى وكسى ويروح.
........
حكايتها غريبة هل يمكن للاقارب ان يفعلو هذا . هذا جنون بل مرض لا يمكن ان يحدث هذا ، هل الفقر ما جعلهم يفعلون هذة الافعال، لا انا ايضا كنت فقيرة ، رغم ان حكايتها جلعتنى مثارة جدا
فريال: وعشان شهوتك بقا توقعى الجناينى عشان ينام معاكى ويريحك
زينب: لا ياست هانم دة حصل بالصدفة
فريال: صدفة ازاى يعنى انتى هتكدبى تانى.
زينب: لا ياست هانم اللى حصل انى فى يوم رضعت عيالك وبعد اما نامو حسيت بحرقان فى طيزى وعمالة تاكلنى نزلت المطبخ وطلعت خيارتين من التلاجة وفضلت ادخل واحدة فى كسى والتانية فى كسى وسخنت ومطمنة انك انتى والحاج عامر مش هترجعو دلوقتى فقلعت كل هدومى وكنت بتوجع واصوت ومعرفش ان سعيد فى الوقت دة كانت بيظبت الجنينة من ورا المطبخ ففتح الباب المطبخ اللى بيطل على الجنية ولقانى بنيك نفسى قلع كل هدومة ومسك ايدى وخرج الخيار وانا مكنتش اقدر اقولة لا ، عشان انا كنت تعبانة وفى نفس الوقت المنظر اللى شافنى بية ومن يومها وهو بينيكنى كل يوم بعد اما تخرجو وانيم العيال.....
...
الاحداث تدور بعقلى وانا مثارة لاقصى درجة ، الافكار تتشابك برأسى وتدور لا اعرف ماذا افعل ، كل ما افكر بة الان هو كسى المبلول المثار جنسيا .
فريال: انا المفروض دلوقتى ارميكى انتى وزفت دة برة الفيلا خالص بس انا مش هعمل كدة بس بشرط
زينب: انا خدامتك اللى تؤمرى بية ياست هانم امر
فريال: اول حاجة لو سعيد شم خبر انى عرفت انا مش هرميكى انتى وهو بس برة الفيلا لا دا انا هسجنكو واوديكو فى ستين داهية واحكى حكاية جوز امك للبلد كلها
زينب : حاضر ياست هانم
فريال : تانى حاجة تشوفى العيال لو لسة نايمة تجيلى على اوضة النوم.
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
واعطيتها ضهرى وصعدت السلالم وتوجهت لغرفتى لم يتعدى الامر اكثر من خمس دقائق وسمعت تركات زينب على الباب لكى تدخل .
كنت حضرت تحت المخدة بعد الاشياء. فسمحت لها بالدخول وهى منحنية الرأس لاسفل قدميها .
فريال: اقلعى هدومك خالص.
نظرت لى ولا تعلم ماذا تفعل
فريال: مش قولتلك اقلعى كل هدومك ولا تحبى اتصل بعامر، هو يتصرف معاكى .
زينب : لا هقلع خلاص ياست هانم
تنزع العباية وتحتها برا واندر ونزعتهم ايضا . شاورت لها بيدى ان تدور حول نفسها لكى ارى جسدها.
فكانت زينب وجهها مستدير عيناها لونهم اسود انفها متوسط يتماشا مع وجهها، شفايفها العليا غليظة بعض الشئ وحسنة بجانب شفتيفها العليا من الجانب الايمن يجعل من وجهها سكسى مع لونها القمحى ،
جسدها مفرود لان طولها يصل الى ١٧٥ سم تقريبا .
تمتلك رقبة طويلة بعض الشئ يحتاج الى بعض العقود الذهبية ليظهر جمالها وايضا نهود كبيرة مستديرة لهم حلمات بارز واعتقد ان حجم نهودها زاد بعد العمل معنا ،
لها بطن المس لا يشوبة الا خط خفيف بالعرض مكان خياطة الولادة القيصرى ولكن ليس بشع بل يعطيها بعض الجمال ، كسها حليق مطول ويبرز منة شفراتة وكأنها تريد اسعاد الجناينى لكى يشبع رغباتها المكبوتة
عندما استدارت رايت تكويرة مؤخرتها الكبيرة ومع حركة التفافها تهتز فلقتى مؤخرتها بانسيابية مثل طبقين جيلى . فخادها ملفوفة . رؤيتى لجسدهل اثارتنى اكثر.
ماذا انا فاعلة من دقائق كنت احتقرها والان شهوتى تجلعنى ازحف الى جسدها لكى تشبعنى .
زوجى يمتعنى فلماذا افكر بهذة الطريقة،
اقتربت منها وادرتها حول نفسها بيدى مرة اخرى وانا اقول لها: هو دة الجسم اللى جنن جوز امك وسعيد الجناينى.
زينب : ياست هانم دة غصب عنى هو انا ليا يد فى جسمى
فريال: وياترى جوز امك وجوزك والجناينى هما اللى اتمتعو بالجسم دة ولا فى حد تانى.
زينب : بصراحة ياست هانم ولاد عمى كمان
فريال: يخربيتك ولاد عمك كلهم
زينب: هما تلاتة كلهم ياست هانم .
فريال: انتى عارفة لية انا جبتك هنا وخليتك تقلعى كل هدومك يازينب.
زينب: لا مش عارفة ياست هانم
فريال: عشان اقولك انك من النهاردة ملكى حتى لو هتتناكى من حد لازم اوافق الاول .
تفاجئت بنفسى لا اعرف ولكن يمتلكنى شعور غريب اريد ان اكون مسيطرة . من اين اتت هذة الشهوات الغريبة
زينب: انا تحت امرك فى كل اللى تقولى علية.
اخذتها عند السرير ووضعت فمى على فمها ، فى البداية لم تتفاعل مع القبلة ولكن مع اعتصار يدى لنهودها واليد الاخرى تدخل بين فلقات مؤخرتها واضع اصبعى على فتحت مؤخرتها ، تجاوبت مع القبلة .
فريال: نامى على السرير يازينب.
نامت على السرير صعدت فوقها ورضعت من نهودها الكبيرة واعصر فيهم وهم يخرجو اللبن وكسى يحك بكسها نزلت لكسها الحسة وامتص شفراتة داخل فمى واشفط من رحيق كسها الجميل واصبع يدى داخل خرم مؤخرتها يدخل ويخرج وهى توحوح من افعالى لها.
اخرجت من تحت المخدة الديلدو( زبر صناعى) ارتديتة مثل الاندر ولكن لة حزام للتثبيت
ادخلتة بكسها وادخلة واخرجة بسرعه نهودها تترجرج ونهودى أيضا مع حركاتى
اخرجتة من كسها ورفعت ارجلها على كتفى ومسكت الديلدو ووضعته على خرم مرخرتها وادخلتة بخرم مؤخرتها وانا اخرجة وادخلة وهى تصوت وتوحوح من كثرة النيك والضربات العنيفة فى مؤخرتها
زينب: خلاص ياست هانم مش قادرة نزلت اربع مرات وجسمى كلة اتكسر
اخرجت الديلدو من مؤخرتها ونمت على ظهرى بعد ان خلعتة وطلبت من زينب ان تأتى وتلحس كسى .
لحست كسى بشراهية كبيرة وكأنها تنتقم مما فعلتة معها
بعد ان جعلتنى انزل شهوتى مرتين ارتدت الديلدو واداخلتة بكسى مرة واحدة وعنف
فريال؛ اة براحة يابت مفكرانى زيك براحة بحب الحنية اكتر
زينب بدئت تخفف من نيكى وتخرجة وتدخلة وترضع من نهودى لبن طازة
حتى اتيت بشهوتى مرتين.
سمعنا بكاء ******* فقامت للخروج لهم بعد ان ارتدت ملابسها.
اوقفتها وقلت لها: عارفة لو حد شم خبر باللى حصل بينا انا اللى هوديكى فى داهية، وزى ما قولتلك مش هتنامى مع حد الا لما تستئذنى منى الاول.
مرت الايام وزوجى يمارس الجنس يوميا معى وانا كل فترة اتلصص على زينب والجناينى وادخل الى الفيلا قبل ان ينتهو وانتظر زينب حتى اشبعها وتشبعنى فبات الموضوع بيننا كثيرا .
وفى نهاية الفصل الدراسى انهيت الامتحانات وكانت نتيجتى بدرجة امتياز .
واحتفل بى عامر وفرحنا كثيرا واراد عامر السفر شهر خارج مصر حتى يتمم بعد الصفقات وقال لى ان اختة واخاه سوف يأتون للجلوس معى منهم ان يسلونى ومنهم ايضا ان يصيفو .
لم تكن العلاقة بينهم جيدة او سيئة
فاااخوة معتز عمرة ٢٢ عاما بااخر سنة بكلية التجارة ولكن اختار كليتة بالقاهرة. وهو شاب طويل ١٧٩ سم
تبرز عضلات جسدة بسبب لعبة رياضة كمال اجسام
اختة هى سوزان ويدلعونها بسوزى عمرها ٣٥ عاما ارملة منذ اربع سنوات .
لا اعلم لماذا هى ارملة رغم جمالها ليس لديها ***** .
فتقريبا تمتلك نفس طول اخيها ولكن بنهود كبيرة بعض الشئ وايضا ومؤخرة بارزة اذا اردت ان ترا شبيهة جسدها فعليك برؤية الممثلة غادة عبد الرازق.
وعلمت من عامر انهم اخواتة من الاب فقط وهذا سبب فرق السن الكبير
وعندما استفسرت منة لماذا لم تتزوج اختك بعد وفاه زوجها قال انها كانت تحب زوجها ولا تريد الزواج من بعدة وفضلت انها تعيش مع معتز لكى تهتم بة لانة صغير بالسن وتخاف علية رغم كثرة طلبات العرسان لها.
وبالفعل جائو الى الفيلا قبل سفر عامر بيوم وخرجنا جميعا الى البحر وقضينا يوما جميلا .
وفى المساء مارس معى عامر الجنس مرتين بشهوة انة سيشتاق لى وفى الصباح ودعنا عامر لسفرة واحتضنى وقال لى: هتوحشينى ياحياتى
فريال : وانت كمان هتوحشنى اووى
سافر عامر بعض ان سلم عل اخواتة ووصاهم عليا انا والاطفال .
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
ومر اليوم وتعارفت اكثر بسوزى وروحها المرحة الجميلة وتمتاز بدمها الخفيف مثل اخوها معتز ولكن كنت كل فترة ارى نظراتة تخترق جسمى من الخلف وعندما التفت لة اراة يفعل اى شئ وكأنه مشغول للغاية فلم اضع للموضوع اهمية واعتبرتها اوهام منى.
وفى الليل ذهبت لغرفتى للنوم وفى نصف الليل قلقت وذهب للحمام وفكرت ان اذهب لاطفالى قبل النوم
وعندما خرجت من غرفتى سمعت صوت اهات مكتومة فتكيرى كلة ذهب الى زينب والجناينى .
ساوبخها كيف تفعل ذلك داخل الفيلا لا وايضا اخوات زوجى هنا.
دخلت حجرة ******* ما هذا ان زينب نائمة والاطفال ايضا ومازال الصوت اسمعة.
ينتهى هنا الجزء الثالث واتمنا لكم قراءة ممتعة
رأيك يهمنى
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الرابع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
اولا اعتذر عن تأخرى فى الكتابة ليس هذة المرة ظروف ولكن انا استعد برواية وليس قصة لمسابقة ٢٠٢٠.
........
..
وقفنا عندما سمعت صوت اهات فدخل الشك بى انها زينب وسعيد الجناينى ولكن زينب تنام بغرفة ******* ومازال الصوت اسمعة من الدور الاول بالفيلا
اقترب والصوت يزداد وضوحا يبدو ان الصوت يأاتى من غرفة الصالون
الباب موارب والاضاءة بالغرفة بسيطة وقفت انظر من يتأوة هكذا
لا لا لا ليس هذا حقيقى انة بالتاكيد حلم، معتز مع اختة سوزى فى مشهد مخل
فالمشهد امامى معتز نائم على الارض وتعتلية سوزى اختة وتطلع وتنزل على زبرة ومنظرها فى قمة الشهوة.
معتز : انا خلاص هنزل ياقلبى.
سوزى : نزلهم جوا كسى وطفى نارو
نامت بحضنة ومعتز يمشط شعرها بيدة بحنان يبدو انهم هكذا من زمن طويل.
معتز: ها ياقلبى مبسوطة من النيكة دى
سوزى: جامدة بس انا حسيتك النهاردة هايج اوى عليا
معتز: اصلك وحشتينى اوى
سوزى: وحشتك ولا عينك اللى مكانتش نازلة من على مرات اخوك وفصصتها حتة حتة.
معتز: بصراحة اخوكى مختار بنت وتكا ياسوزى
سوزى: اعقل ياميزو ياحبيبى ولما ننزل القاهرة شاور على اى واحدة تانية وانا هجيبهالك تنيكها
معتز: بس دى غير كل البنات بصراحة من يوم فرحها وانا بفكر فيها
سوزى : ولو طلعت غشيمة وملهاش فى السكة وراحت قالت لاخوك
معتز: هتفضلى غشيمة كدا على طول ياسوزى
سوزى: يعنى هتعمل اية يافكيك زمانك.
..
استمع لهم ولافكارهم التى يخل ان يخططها ابليس بنفسة ،وبعد ان علمت بما سيفعلونة بى تسحبت حتى صعدت الى غرفتى وجلست على سريرى افكر فى كل الاحداث التى تتغير حولى
هل كنت سذجة جدا ام اننى لم اكن ارى حقيقة الناس،
كلما اقترب من احد اراه يفعل افعال محرمة والأغرب اننى اسحب تجاههم .
هل استجيب لهذا الطيار المنجرف نحو المحرمات ، لا لن افعل .
كيف اقول لا لن افعل وانا بالفعل افعل اشياء منها. مشاهدتى لسعيد وزينب خطأ ولكنى افعلة ولم اوقفة منذ البداية ، عندما تنتهى زينب من سعيد اشبع رغباتى معها بالسيطرة عليها وعلى جسدها فهذا ايضا من المحرمات، عندما تمارس معى زينب الجنس بالديلدو اتخيلة زبر سعيد الجناينى فهذة خيانة ومن المحرمات، عندما شاهدت معتز واختة اثارنى الموضوع ولم اوقفة حتى عندما جاء بعقلى صورة لى انا واخى يمارس معى الجنس .
فكل هذة الاشياء تدل انى مثلهم فلماذا التصنع بالقيم والاخلاق والشرف.
من اليوم سانجرف مع الطيار لا بل انا من سيوجة انجراف الطيار والاحداث.واخذتنى الافكار حتى نمت .
وفى الصباح استيقظت واعلم ما سأفعلة بخطط معتز الشيطانية وانى سأقلب ختطة ضدة.
اخذت شاور وارتديت ملابس تفصل منحيات جسمى وتبرز جمالة .
اطمنت على اطفالى ونزلت للاسفل لاحضر الفطار لى ولاخوات زوجى ومعى حباية فياجرا تخص زوجى طحنتها جيدا ووضعتهام بطبق الطعام الذى سااعطية لمعتز.
ذهبت لاستيقظهم من النوم واعلم انهم نامو فى وقت متأخر.
بالفعل استيقظو وجلسو على السفرة وقدمت اطباق الاكل والعصير وذهبت مرة الاخرى للمطبخ لكى اأتى بالماء واعطى الفرصة لمعتز يضع الحبوب المنشطة جنسيا بكوب عصيرى
معتز يجلس بجانب سوزى وانا بجانب سوزى وحرصت ان الصق كوب عصيرى بكوب عصير سوزى
وجلسنا للفطار وانتهزت فرصة وهم لا يرون واخذت كوب عصير سوزى.
شربت منة بعض العصير ولمحت نظرة انتصار من معتز وهو ينظر لاختة وانا اشرب.
ووضعت الكوب بجانبى حتى لا يختلط بكوب سوزى مرة اخرى .
معتز: تسلم ايدك يافريال
فريال: بالهنا والشفا انا صحيت بدرى عشان اعملكو الفطار باايدى
تعمدت شرب العصير وهو ينظر لى ويكاد الفرحة تخرج عينية.
سوزى: فوفا مرات اخويا قمر وشاطرة فى كل حاجة وعامر بيحكيلى عن كل حاجة وعن شطارتك
فريال: حبيبتى تسلميلى ياله نفطر عشان ننزل البحر شوية.
سوزى: هتنزلى معانا ولا زى المرة اللى فاتت هتمسكى الكتاب.
فريال: لا متخافيش مش هاخد كتب خالص وهنزل معاكو.
معتز: كدة حلو اوى ناخد الكورة نلعب بيها فى الماية.
انتهينا من الفطار واخذت الم الاطباق واذهب بهم للمطبخ واسمع معتز يوشوش لاختة .
الكل ذهب ليغير ملابسة وذاهبين الى الشاطئ.
مشهد تحلم بأن تراه ولو لمرة واحدة بحياتك
معتز الرياضى ببروز عضلاتة وعضلات بطنة السكسية، قمحى اللون ومع شمس البحر جعلت بشرتة تميل للحمرة بعض الشئ فجعل جسدة يلمع يرتدى شورت ضيق يظهر فية انتفاخ زبرة الكبير، للوهلة الاولى تعلم ان هذا العضو النائم الضخم خبير بفنون الجنس .
بجانبة تمشى بفخر جسدها سوزان ، شعرها الاسمر الناعم يتطاير للخلف بسبب هواء البحر الشديد وترتدى مايوة قطة واحدة ، لا اعلم هل الجسد ما يجعل الملابس جميلة ام العكس ، بكينى ازرق شفاف لا يشوبة الا خطين من فوق الحلمة بااقل من سنتى ينزلان للاسفل حتى يتقابلان بعد السرة فيكونو شريط صغير يغطى كسها وهذا الخط يضيق حتى يكون فتلة من الخلف فيدخل بين فلقات مؤخرتها المهتزة دائما ،فتظهر اجناب نهودها المستديرة من الامام ومن الخلف اذا انحنت فتكاد ستغطى فتحة الطيز .
وانا ارتدى بيكينى قطة واحدة ايضا لونة اسود عبارة عن
برا ضيق يجعل نهداى تلتصق ببعضهم فجعل لهم خط رفيع تجعلك ترى نهودى وهى تريد الهروب من مكانهم للاعلى للمطالبة بحرية النهود تنزل من البرا خيطو تصنع خطوط مستطيلة حتى تضيق وتتوقف مع فتحة السرة فتجعل السرة بين هالة مستطيلة.
تنزل الخطوط حتى الاندر الذى يبرز من خلف مؤخرتى ورغم انة يغطى المؤخرة فهو يجعلها مثيرة.
وصلنا للشاطئ والعيون تراقبنا والازبار تقف لنا احتراما وتبجيلا لاجسامنا حتى الاكساس فتحت افواهها واخرجت عسلها على قضيب معتز الذى بدأ بالوقوف بسبب المنشطات.
جلسنا بعض الوقت تحت الشمسية.
معتز : تعالى اما ادهنلك جسمك قبل ما ننزل الماية.
كان موجهه كلامة لاختة سوزى الذى بدء البكينى يبتل من عند كس سوزى وبعد ان انتهى من جسدها.
فريال: وانا محدش هيدهن جسمى ؟
نظرو الاثنين بتعجب فهاهى اول فرصة لمعتز لابد ان ينتهزها،
معتز: لا طبعا ادهنلك بس كنت خايف تكونى مكسوفة
فريال: هو انا غريبة عنك.
وقف معتز خلفى ووضع بعد الكريم على كف يدة وبدء بتدليكى من الرقبة وقضيبو يحتك بظهرى فلم افعل اى رد فعل ونمت على ظهرى وثنيت ركبى لكى يدعك لى سيقانى الناعمة البيضاء. وعينة ستخترق الاندر لتضاجع كسى فلابد انة الان يريد ان يضع وجهة ويلصقة بكسى يلعقة.
فريال: شكرا يامعتز
معتز: على اية يافريال انتى مرات اخويا وبقيتى زى سوزى اختى،
كنت اريد ان اقول لة وستضاجعنى مثلها ايضا ايها الشيطان ولكن هل هو لوحدة تفكيرة شيطانى ام انا اكثر منة
معتز: متحرمش منك ابدا
سوزى: دة انا اجيبلكو اتنين عصير وشجرة عشان الرومانسية دى
ضحكنا على كلام سوزى
معتز: انتى رخمة ياسوزى على فكرة
سوزى : بقا انا رخمة
معتز: اة رخمة وهوريكى رخامتك هتوديكى فين.
سوزى : هتعمل.............
لم تلحق على تكملة جملتها حتى حملها معتز على كتفة وجرى بااتجاة البحر.
سوزى: الحقينى يافريال من المجنون دة
ودفعها فى الماء لتغطس فية وانا لحقت بهم
فريال: انت مجنون بجد .
معتز: انتى كمان بتقولى مجنون
وبدء برش المياة على وجهى وجسدى فوقفت انا وسوزى كفريق ضدة نرشة بالماء
كان يوما ملئ بالضحك لم يخلى من التصاق معتز لمؤخرتى، حتى انة بعض الاوقات كان يكتفنى من الخلف ويدة تعتصر نهودى فكنت اجارية اننا نلعب فاتصنع محاولة الهروب والصاق مؤخرتى بزبرة المنتصب على اخرة.
بان على وجه سوزى التعب من الاثارة فهى لم ترحم من حك يدى على فرجها ولم تسلم من تحرشات معتز لنا.
سوزى: انا تعبت خلاص يالة نخرج ونروح
فريال: متخلينا شوية ادام احنا مبسوطين.
سوزى: مش قادرة بجد.
معتز: طب خلاص يالة نطلع ونروح نلعب اى لعبة فى البيت.
فريال: حلوة الفكرة دى ، طب هنلعب اية.
سوزى: مش لما نروح يافريال بقولكو تعبانة.
خرجنا من المياة توجهنا للفيلا ومعتز دخل حمام بمفرده وانا وسوزى توجهنا لحمام واحد كنت اريدها ان تكون مثارة حتى لا تلعب بكسها بيدها وتأتى بشهوتها.
سوزى: يابنتى رايحة فين ولا هو من قلة حمامات الفيلا
فريال: شكلك تعبان وخايفة توقعى وانتى لوحدك فى الحمام.
سوزى : لا روحى انتى ومتخافيش عليا.
فريال: مش هخليكى تدخلى لوحدك
سوزى : ادخلى انتى حرة بقا.
دخلنا ونزعت ملابسى وهى تنزع ملابسها فانحنت فرأيت فتحت شرجها فهى تطابق مع فتحة شرج زينب ففتحتها واسعه علمت انها تمارس الجنس من الخلف وكسها ملئ بعسل شهوتها
سوزى : طب مين فينا هيتشطف الاول
فريال : انتى اتشطفى وانا بعضيكى وكمان هشطفك بنفسى.
ووضعت بعض الشاور ووضعتة على جسدها وانا ادعك نهودها حتى اثيرها اكثر.
ونزلت بيدى حتى فرجها ادعكة وادخل يدى بين فلقات مؤخرتها واتعمد ان يدخل صباعى الاوسط فى فتحت طيزها فسمعت اها منها ولكن كتمتها
سوزى: تعالى انا بقا اشطفك
ووقفت خلفى بعد ان بللت جسدى بالماء واكثر الشاور على جسدى وتدعك بنهودى وتلتصق بمؤخرتى حتى نزلت لكسى وبظرى تدعك بهم.
سوزى: انا هتعبك زى ما تعبتينى وهيجتينى
فريال: منا عارفة انك تعبانة وهايجة اووى كمان.
سوزى وهى مصدومة: واية اللى عرفك.
فريال: حاجة بسيطة جدا بدلت العصير بتاعى ببتاعك.
سوزى : وفيها اية عادى لما تبدليهم
فريال: ما هو فعلا عادى بس مش عادى بعد اللى اتفقتو علية امبارح انتى واخوكى حبيبك . عرفت دلوقتى لية مش عاوزة تتجوزى.
سوزى: معنى كلامك انك بتهددينى يعنى.
فريال: لو كنت بهددك مكنتش بدلت العصير ولا حطيت لاخوكى حباية فياجرة فى طبق الاكل بتاعو.
سوزى: دة انتى فاجرة اووى.
فريال: لا بتعلم منكم ولازم ابقا زيكم.
سوزى: انتى مش بتتعلمى دة انتى استاذة اتارى الواد زبرة هيفرتك المايوة ونازل **** بطيزى وطيزك، وانتى ناوية على اية بقا.
فريال: تساعدينى
سوزى: هساعدك فى اية بقا؟
فريال: اولا احنا هنخرج من هنا عادى وهنلعب وكأنك متعرفيش حاجة .
واستمعت لخطتى وهى تنظر لى وفاتحة فكها من خطتى الاكثر شيطنة من معتز.
سوزى: انت اية يابنتى دة كلة انا هبدء اخاف منك ومن دماغك.
فريال : وانتى واخوكى اللى دماغكو الماظ يعنى
سوزى: عندك حق فعلا.
شطفنا اجسادنا بالمياه وخرجنا كلا منا يلبس بورنز وانا ذهبت لغرفتى ارتدى الملابس وايضا سوزى ذهبت لغرفتها لتردى ملابس بمواصفات معينة كما اتفقت معها.
خرجت وانا انزل من على السلم ارتدى هوت شورت بحمالات على الاكتاف ويظهر اول فلقات نهودى وحلماتى البارزة بدون البرا والشورت مرفوع ويدخل بين فلقات كسى ويبين انتفاخة المثير.
يسمع معتز خطواتى فيرفع رأسة ليرانى وتخرج عيناه من مكانها تضاجع جسدى وتدخل اعماق كسى .
فريال: هى فين سوزى يامعتز
معتز يرد بنبرة زهق: لسة بتغير فى اوضتها.
فريال: طب هبص على زينب والعيال اعبال ما تخلص
خرجت اطمن على اطفالى وهم يلعبون مع زينب فى الجنينة ودخلت مرة ثانية
فريال: انتو مجعتوش ولا اية؟
سوزى : انا عن نفسى ميتة من الجوع.
فريال: وانت يامعتز مش جعان.
معتز: مليش نفس اكل دلوقتى
سوزى: سبية براحتة اصلة قموصة
فريال: والاكل اللى طلبتة ارمية يعنى وبعدين مقموص من اية يعنى ، احنا لسة جاين من البحر كنا بنلعب ونهزر اية جد عليك عشان تتقمص
معتز: مفيش يافريال انا كويس ومش مقموص.
دخلت زينب ومعها اكياس ومعها ورقة كاشير بالحساب
فريال: دخلى الشنط على المطبخ واطلعى اوضة النوم هتلاقى فلوس على التسريحة اديهم لبتاع الدليفرى .
دخلت زينب المطبخ وخرجت صاعدة للغرفة وانا انظر لسوزى ونكتم الضحكات وبعد خروج زينب وجهت كلامى لسوزى:
متيجى نحضر الاكل سوا
سوزى : ماشى ياله بينا
عندما دخلنا المطبخ خبط مؤخرت سوزى بكف يدى على مؤخرتها فتوجعت
سوزى: المفروض انا اللى هايجة مش انتى.
فريال: منا مش بضربك على طيزك عشان كدة انا بضربك عشان قمصتى الواد.
سوزى: مش دى خطتك ياختى وعاوزاة يهيج اكتر
وفريال: طب هو اتقمص لية
سوزى: دخل عليا وزبرة واقف على الاخر وعاوز ينيكنى على السريع عشان تعبان ورفض بحجة انك هتنزلى فى اى لحظة
فتحنا الاكياس واخرجنا الطعام لنضعة فى الاطباق.
سوزى : لا دة انتى عاوزة الواد يغتصبنا بالاكل دة يعنى فياجرا وفسفور
فريال: هههههه عشان يحرم يمشى ورا زبرة تانى
ضحكت انا وسوزى ، واخرجنا الطعام على السفرة .
فريال: يالة يامعتز عشان تاكل
معتز: منا قولتلك يافريال مليش نفس
ذهبت بجانبة وقلت لة فى دلال: طب لو قولتلك علشان خاطرى ، ولا هتكسر بخاطرى
نظر لى وجسدى يتمايل وانا اتكلم كنت احسة سينقض عليا ليغتصبنى.
معتز: حاضر جاى
ذهب ورأى على السفرة جمبرى جامبو واستاكوزا وسى فود وشوربة جمبرة وارز مع السلطات والطحاين.
جلس معتز ينظر لاختة بغيظ وهى تضحك
فريال: مالكم احنا كنا كويسين وراجعين كويسين ، يالة يامعتز كول دى من ايدى.
سوزى: يعنى وانا وحشة ولا مبعرفش ااكل حد خود دى منى انا كمان
وتناوبنا على إطعام معتز حتى انة لم يعد على التنفس من كثرة الطعام.
معتز وفمة ملئ بالطعام: لا لا انا مش هقدر انا قايم
بعد عنا ونحن نبتسم حتى اكلنا انا وسوزى ثم ذهبنا بالاطباق الى المطبخ واخرجنا الكانزات وجلسنا امام التلفزيون نشاهد افلام اجنبية لا تخلا من لقطات جنسية ومعتز يجلس بعيد عنا ويضع مخدة على فخذية ليدارى الخيمة الذى نصبها زبرة بوسط شورتو وانا وسوزى نجلس بجوار بعض وننظر لمعتز الذى بدء بالتعرق رغم التكيفات ونضحك انا وسوزى وهو كل فترة يسئلنى متى ستنامين
معتز: هو انتى مش هتنامى يافريال
فريال: انا سهرانة انا وسوزى شوية انت محتاج حاجة
معتز: مش عاوز انا اللى داخل انام.
وبعد دخول معتز بساعه او اكثر كانت الساعه تعدت ١٢ صعدت للاعلى وزينب نائمة بجوار ******* فااغلقت الباب ونزلت لسوزى مرة اخرى
فريال: جاهزة ياسوزى
سوزى : حرام عليكى جاهزة اية دة انا على اخرى ومش عارفة اية اللى مصبرنى على جنانك دة
فريال: اكيد عشان جنان بشكل جديد.
نزعنا كل ملابسنا وتسحبنا ودخلنا غرفة معتز واغلقنا الباب وفتحنا النور وانا انادى علية بدلال ودلع
فريال: معتتتتز اصحااااا يامعتززززز اصحا شوف مين اللى واقفين قدامك.
فتح معتز عينة وهو لا يصدق عينة فدعك عينية مرة واثنان فاامامة جسد اختة وزجة اخية بدون ملابس
معتز: هو فى اية واية اللى بيحصل
سوزى : احنا جاين نريحك
لم نعطى لمعتز ليفرق انة حلم ام حقيقة فسوزى انقضت على معتز بقبلات وانا رفعت الغطاء عنة لارى زبرة العارى ويقف شامخا منتظر كس او فم ليبتلعه بداخلة فأخذتة بين يدى وامرر راسة على شفاهى وكأنة قلم روج كبير واخرج لسانى واضعه فى فتحت قضيبة ، يلف لسانى على راس زبرة والعقة بلسانى من بداية الخصية حتى اصل الى طرف رأسة ثم ادخلتة داخل فمى حتى وصل للبلعوم
جسمة ينتفض فوجهت نظرى لة فرأيت سوزى تجلس وبين فخذيها رأس معتز فكان وجه معتز كلة فى كس سوزى ومعتز يعتصر مؤخرتها ويدخل يدة بين الفلقات ويضع صباعة فى فتحة طيزها ، فااخرجت زبرة من فمى وقربتة لفتحة كسى وجلست علية وادخلتة وبدأت اتنطط على زبرة
نظرت لى سوزى وهى تقول: اهرى زبرة اللى مش بيشبع نيك على طول هايج كدة
فريال: دة كبير اووى كنتى مستحملاة ازاى دة
سوزى : اتعودت علية خلاص وقومى بقا عاوزة اقعد على زبرة
جلست سوزى على زبرة وانا اقتربت من معتز لاقبلة معتز مازال فى حيرة ويعتقد انة يحلم.
وضعت نهدى الايسر بفمة فالتقطة بدون تردد فحتى لو كان حلم فهو سيقبلة فااختة وزوجة اخية بين احضانة بل يغتصبانة بعد ان كان يريد ان يضاجع زوجة اخية.
اصوات اهات سوزى يعبق المكان وارتطام مؤخرتها بفخذ معتز مع اهاتها تجعل الغرفة بها سيمفونية جميلة .
فريال: مش عاوز تلحس كس مرات اخوك اللى نفسك فيها.
هز رأسه بالموافقة فوقفت وجلست على فمة وهو يلعق كسى ووجهى امام وجهة سوزى فااقتربت منها وذهبنا بقبلات ومص الشفاه والعب بالسنة بعض .
معتز يتكلم : عاوز اغير الوضع دة
ارتفعت عنة واخرجت سوزى قضيبه من كسها وهو مغرق بسوايل كسى انا وسوزى
سوزى: انت مش المهم عندك ان تنيك عاوز اوضاع كمان
معتز: انا مش عارف انا بحلم ولا حقيقى بس ادام بنيكو يبقا استمتع
فريال: قول عاوز وضع اية
معتز: عاوز سوزى تنام على ضهرها وطيزها على اول السرير وانتى يافريال تبقى فوقيها وكساسكو تبقا ادام بعض.
فريال: حلو الوضع دة عجبنى قبل ما اجربة
وبعض ان عدلنا من الوضع وقف معتز على الارض ومسك زبرة بيدية ويمشية من اول فتحة خرم طيز سوزى ويصعد بة الى كسها وينتقل الى كسى حتى ينتهى بفتحة طيزى فينزل مرة اخرة يفرش اكساسنا وفتحات طيزنا بزبرة واهاتنا تخرج فوضعت فمى على شفاه سوزى نقبل بعض.
وفجأة ادخل زبرة بكس سوزى التى شخرت من دخول زبرة وانا احس بضرباتة القوية ثم اخرجة من كسها وادخلة بكسى فبدئت انا باالاهات والصريخ.
معتز: بقا انتو بتأكلونى فسفور علشان انيكم دة انا هفشخكم.
سوزى : براحة كسى يامعتز فريال هى اللى حطتلك فياجرا فى الفطار وهى اللى اختارت الاكل
اخرج شخرة من فمة
معتز: احا يعنى انا كنت بخطط انيكك فاانتى تخططى اخلينى انيكك دة انا هفشخ كسك .
فريال : اححححح اى براحة وبعدين انا شوفتكو اةةةة وسمعتكو امبارح يخربيتك براحة هو زبرك دة زبر حمار ولا طور هايح
معتز: هو الحمار ولا الطور هيجو جمبى اية دة انا هفشخكو دة انتو اديتونى فسفور وفياجرا وانا اصلا هايج لوحدى، يالة قومى يافريال ونامى زى سوزى على ضهرك
ورفع رجلى على اكتافة وبدء يفرش كسى وادخل زبرة فى كسى بقوة يدخلة ويخرجة بسرعه رهيبة وانا جسدى ينتفض من كثرة النيك واختة ترضع نهودى فكان يغما على واصحا على خبطات يدة على مؤخرتى.
معتز: خليكى معايا هو انا لسة عملت حاجة فيكم
فريال: خلاص مش قادرة كسى اتهرى انا غلطانة
لم يبالي بكلامى وهو يحرك زبرة داخل كسى وانزلت اكثر من اربع مرات حتى اخرج زبرة ينطر لبنة على نهودى ووجه اختة .
وسوزى تلعق بلسانها كل قطرة على نهودى
معتز: ياله ياسوزى خودى وضع الدوج.
وادخل معتز قضيبة فى كس اختة وهو يضاجعها بقوة .ويمسك شعرها ويدخل ويخرج زبرة ، وانا لاحول لى ولا قوة فكل اعصابى لا اتحكم بها ولا املك الا النظر اليهم.
وبعد نيك متواصل من معتز
سوزى: كفاية يامعتز اةةةةة كسى اتهرا مش عارفة وفقتك ازاى يافريال اذا كان من غير فياجرا وفسفور بيهرينى نيك
معتز: خلاص اية هو انا لسة شبعت نيك لية .
سوزى: دخلة طيب فى طيزى كس اختك حبيبتك تعب
اخرج زبرة من كسها وادخلة فى خرم طيزها وهو يتحرك ولم يبدو علية اى ارهاق.
تهتز مؤخرة سوزى وهو يضربها بكفة حتى احمرت مؤخرتها وهى تصوت وتصرخ
معتز: هجيب لبنى عاوزاة فين .
سوزى : جوة طيزى عاوزاك تطفى النار اللى ولعتها جوة طيز اختك
انزل لبنة مع انقباض جسدها فاانزلت شهوتها مع نزول لبنة .
نمنا نحن الثلاثة بجوار بعضنا البعض وصوت تنفسنا مثل تنفس قطار وصل للمحطة الاخير فيخرج منة الهواء الساخن.
فريال: انا لازم اقوم عشان رايحة اقابل دكتور بكرة الصبح فى الكلية، وحاولى متناميش كدة انتى وهو .
خرجت لاصعد السلالم ووصلت لسريرى حتى ارتميت علية و روحت فى نوم عميق.
صحيت على المنبة واخذت دوش وانا اتذكر ليلة امبارح وابتسم.
ارتديت ملابسى وخرجت ونزلت لغرفة سوزى لاصحيها.
سوزى انا خارجة رايحة الكلية وراجعه كمان ساعتين تلاتة وزينب هتحضركو فطار لما تصحو.
سوزى : ماشى ياحبيبتى متتأخريش عاوزين ننزل البحر تانى.
وطبعت قبلة على خدها وذهبت لاخرج من الفيلا وركبت سيارتى الذى هدانى بها وهدان زوجى وذهبت للكلية وجلست مع دكتور معرفة زوجى وهو دكتور بالكلية.
وبعد ان اعطاني بعض الكتب التى كنت اطلبها منة رجعت على الفيلا ولكن قبل اقترابى من الفيلا رأيت امرأه بعباية سوداء تقترب منى جرى وبدأت ارى ملامحها انها خالتى فوزية المزينة .
فريال: خالتى فوزية بتعملى اية هنا.
فوزية : والدتك عاوزة تشوفك
فريال: انا امى اتوفت ياخالتى وانا صغيرة
فوزية: ...........
وهنا ينتهى الجزء الرابع
انتظرونى قريبا فى مسابقة 2020 بقصة جديدة ومختلفة
وتمنياتى لكم بقراءة ممتعة
لا تنسا ان مشاركتك و ردك ليس يعود عليا بالمال وليس اجبارى ولكن يشجعني ويحفزنى لاقدم لك الافضل دائما
تحياتى للجميع
وانتظرو الجزء الخامس فهى صاحبة السعادة
بل صانعة السعادة فريال سنعرف فى الاجزاء القادمة لماذا تصنع السعادة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الخامس
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفنا عندما قالت ان امى مازالت على قيد الحياه فااعترض عقلى فلايمكن للاموات ان يعودو للحياة بعد اعوام عاصفة تعصف باافكارى ، كيف وابى اكد لى انها توفت بحادث وهم يبحثون عن عمل خارج بلدتنا ، انظر لوجه المزينة وارى شفتاها تتحرك وتخرج الكلمات ولكن لا اسمع منها فافكارى جلعتنى صماء ، كيف يكون هذا حقيقى ولو فرضت انة حقيقى لماذا الان ، اين كانت كل هذة الاعوام ،كنت احتاجها فى كل الاوقات .
فوزية تدفع كتفى بيدها: ياست الستات سمعانى
فريال: انا مش فاهمة حاجة خالص ياخالتى
والدموع كانت حبيسىة بين جفنيا فعثرت على مخرجها فانهمرت الدموع ،فيضان يجرف بشرتى وخدودى فصنع منة خطين ينجرفان من الدموع
فوزية: طب نروحلها وهى اكيد هتشرحلك كل حاجة.
صعدت المزينة الى السيارة ووصفت لى الطريق ، وطوال الطريق ابكى بحرقة
فوزية: بتعيطى لية ياست الستات ، المفروض تنبسطى.
فريال: انتى عرفتى طريقها ازاى ياخالتى
فوزية: هى اللى بعتتلى مرسال يجيبنى من البلد
فريال: مرسال ازاى
فوزية : دة انا كنت هموت من الخوف وقت ماجهه يسئل عليا ،كنت قاعدة قدام الدار ولقيت عربية سودا فخمة من بتوع البشوات داخلة عليا ووقفت قدامى ونزل منها واحد بية طول بعرض ولابس بدلة سودا ونضارة وسئلنى انتى الست فوزية المزينة قولتلة خير ياسعت البية ؟ قالى ان فى واحدة بتعزك عاوزة تشوفك حاولت اعرف مبيردش غير انى لما هروحلها هفهم كل حاجة وادانى مقدم الف جنية وانا الفار لعب فى عبى , مين دى اللى بعتالى ناس وعاملين زى بتوع امن الدولة اما يجو يقبضو على حد،بس بينى بينك انا جتتى مكنتش خلصانة فروحت معاهم ليؤذونى او يؤذو عيالى ركبت العربية واول ما وصلنا بوابة اتفحت لوحدها ودخلت العربية واول مانزلت لقيت قصر زى اللى بيحكو عنة فى الحواديت واحسن كمان اصل انا مش هتوة عن شكل الفيلل منا ياما دخلت فيلل بشوات كتير بس دى شكل قصور الف ليلة وليلة ومساحتها ياما ياست البنات وعنيا مجابتش اخرها، شاورى البية اللى جابنى بالعربية انى ادخل القصر وبعدها دخلت خدتنى خدامة اجنبية دخلتنى اوضة شوفت امك الست بدرية راقدة على السرير اتخضيت وخوفت طمنتنى وكانت عاوزة تشوفك صعبت عليا فى رقدتها.
فريال: تقصدى انها عيانة
فوزية : ياحبة عينى رغم حلاوتها بس لونها شاحب وتصعب على الكافر انتى فعلا حتة منها.
نظرت لها ومازالت دموعى تنهمر
فوزية : ياست الستات متحكميش عليها الا اما تسمعى منها وزى مابيقول المثل ( الغايب حجتة معاه )
فريال : بس هى مكنتش غايبة ياخالتى ، دى كانت ميتة وابويا وانتى والبلد كلها بتقول كدة.
فوزية : اسئليها اكيد عندها اللى تقولو وانا كنت اعرف امك زمان وطيبة قلبها اكيد فى مبرر للى حصل.
لم تكذب المزينة ولكن كانت تصوريها للمكان قليلا علية ،
لقد اقتربنا من قصر كبيرة بة ابراج وقبب يجعل الناظر لة لا يطرف عين من شدة جمالة وابداع من صنعوة
والان نحن امام بوابة مزخرفة بااحسن الاشكال والنقوشات وبجانب البوابة منقوش على الرخام اسم ( قصر السعادة) ، فتحت البوابة اتوماتيكيا لترى عينى الجنة على ارضنا ، اشجار وورود وخضرة بكل مكان ولكن ليس بعشوائية ولكن بنظام والوان الورود تتناسق وتصنع الاشكال ، ليس هناك شئ ينقصها ، نافورة مياة يخرج من بعض التماثيل المياه ، ماهذة الاشياء البعيد بعد البحيرة اهذة غزلان تشرب الماء وحولها يجرى ويلعب البعض الاخر ولكن اهذة خيولا عربية تجرى فى حرية ، سحبت يدى فوزية لندخل ممر القصر وفى كل جانب تتراص التماثيل الرومانية بجمال منحوتاتة واظهار مفاتن النساء وابراز عضلات الرجال ، تماثيل جريئة تخطف الابصار يظهر النهود والافخاذ للنساء، والرجال بالطبع العضلات والقضيب لكل تمثال فية براعة النحات ، نسيت جفونى الدموع مما رأت فلم يكذب من طبع على المكان اسم قصر السعادة فهنا يتبدل شعورك من الحزن للسعادة دخلنا من بوابة طولها ست امتار منقوش عليا نصف رسومات رومانية والنصف الاخر رسومات فرعونية وتبدلت الاحوال من الرومانية الى الفرعونية فتماثيل جدودنا القدام تنتشر فى كل مكان حتى اننى شعرت انى سااقابل كليوباترا او فرعون من الاسر الفرعونية حتى العمدان والاسقف عليها النقوش ،
تخيلو معى هذا الصرح العظيم فى البداية عثرت على الطبيعة الخلابة تجعلك فى ذهن صافى وسلام والتماثيل الرومانية تجعل من يراها بالقوة والجنس المتاح وداخل القصر تماثيل فرعونية ترا فيها السحر والجمال ، هذا متحف وليس منزل
نسيت من اتييت اليها فى هذا المكان امى، استقبلتنا فتاة فلبينية ترشدنا لغرفة ما وعند دخولنا للغرفة رأيت اجهزه تنفس وسيدة ترقد على سرير مزخرف بالذهب ، رايت امرأه تشبهنى فى الجمال تخلتف عنى بسبب شحوب الوجة و الجلد وترى فى عينيها قرب الموت . رغم سحر جمال عيونها الخلابة
تكلمت امى بصوت يملئة الضعف والامراض...
امى : روحى انتى يافوزية وهبعتلك فى يوم تانى والعربية اللى جابتك هتوصلك وهيديكى مبلغ كويس واوعى تجيبى سيرتى لاى مخلوق.
فوزية : انتى اختى من زمان وكتر خيرك وتقوملنا بالسلامة.
انهالت المزينة بالادعية فهى من ضمن عملها حتى خرجت من الغرفة ومازلنا نسمع دعائها لامى بالشفاء حتى تلاشا
امى : تعالى قربى من امك يافريال
اقتربت منها وجلست على طرف السرير انظر لها وافكارى تتلاعب بعقلى.
امى: انا عارفة اية اللى بتفكرى فية وازاى ميتة ولسة عايشة ولو ممتش لية استنيت كل السنين دية .
نظرت لها بكل احساس شعرت بة وهى بعيدة عنى.
امى: انا بعد عنك غصب عنى انا عارفة انتى حاسة بااية.
اهذا ما تقولو لى بعد غياب سنوات وبعد احساسى باليتم تعرف ما احس بة تضارب الدم بعقلى وانفتخت عروقى من الغضب
فريال: تعرفى انا حاسة بااية ، اقولك انا حاسة بااية فتحت عنيا على الدنيا لقيت ام ميتة واب هلكان طول الوقت شغال واخويا الطفل هو اللى بيراعينى *** بيربى **** ، وتقولى عارفة انتى حاسة بااية كنتى فين لما كنت اخاف من ضلمة الليل ، كنتى فين وقت اكا بحلم احلام تخوفنى وكوابيس كنت محتاجة ساعتها جناحك يلف حواليا يحسسنى بالامان وحضنك يشعرنى بالحنان كنتى فين لما بلغت وكنت محتاجة امى تطمنى وتبتسم فى وشى وتقولى مبروك بقيتى انسة وتعرفينى اتصرف ازاى، ولا لما بنت مش فاهمة حاجة واخدنى على بيت واحد يقلولى بيت جوزك ، واوقات الحمل كنت محتاجة ام ترعانى ، ووقت الولادة تشيل عيالى وتفتكرى بنتك ولا ابنك ولا جوزك لية ما انتى عايشة فى قصر عمرى ما كنت احلم ابص علية من برة.
امى: انا هحكيلك كل حاجة وهيبقا قدامك ياتتقابلينى قبل ما اموت يااما تخرجى من هنا وتعتبرينى لسة ميتة.
لم اتكلم ولم ارد عليا فقط انظر اليها وسط دموع لا تنقطع.
امى: انا وابوكى كنا غلابة هو لا لة عيلة وغلبان وانا سمعة امى محوطانى وحجبا جمالى عن كل رجالة اهل البلد، ما هى امى كانت شغالة فى البطال وتنام مع الرجالة والشباب بفلوس فالكل كان خايف منى لاكون بنت حرام ولا ابقا فى يوم زيها وعدت الايام وامى ماتت والوحيد اللى طلب ايدى كان ابوكى الغلبان هو محدش هيقبل بفقرة ولا انا حد هيقبلنى بسمعة امى اتجوزنا.
عشت معاه واخلصتلة رغم فقرة وخلفت اخوكى حسين وبعد تلت سنين جيتى انتى وغيرتى تفكيرى وعقلى ، كنتى ملاك ملهاش مثيل وعقلك نبية خوفت عليكى لتصيبك لعنة سمعة امى وفضلت الايام تعدى وانا بفكر فى حلول تبعد عنك لعنة امى (جمالات الركيبة) زى ما كانو مسمينها اهل البلد ، زنيت على ابوكى نسافر وندور على فيلا نشتغل فيها هو جناينى وانا شغالة عشان العيال رفض بس زى مابيقولو فى المثل ( الزن على الودان امر من السحر) وابوكى وافق على السفر ولما وصلنا اسكندرية دورنا على شغل نبدء بيها حياه جديدة وبلد محدش يعرف فيها حد بس ملقناش شغل
اللى يقول لابوكى انت جايب عيلتك نصرف عليهم واللى يطردوة واللى يستغلبوةويدولو حسنة ويمشوة ناس تانية يمشوة ويشتموة ومكنش قدامى غير الحل التانى. فحكيتلة عن كل اللى شاغل بالى وشال هو الهم اللى مخدش بالة منة وخاف عليكى وعلى حسين ، وقدمتلة الحل على طبق من دهب ، يطلقنى ويرجع البلد بعد كام يوم يقول ان الترماى خبطنى وموت وبعد اما اقنعتة سافر اليوم التالت وفى ايدة بنت صغيرة تلت سنين وحسين اخوكى ، برغم انى خطت لكدا مفكرتش هعمل اية بعد امت ابوكى يمشى ويسيبنى ، وفضلت ادور على شغل وكانت الدنيا مخبطة فيا وقافلة كل ابوابها للظروف ومش لاقية شغل جوعت نمت على الشواطئ والارصفة وبين العربيات ومكنش فى ايدى حاجة اعملها ارجع اندم واقول هرجع تانى ليكم بس خوفى عليكى انتى واخوكى مانعنى اعمل كدة, استحملت مرارة الايام وبرد الليل وحتى السما مرحمتنيش وتنزل عليا فى الليل والبرد امطار. حاولو شباب يصتادونى علشان ينامو معايا رفض كتير بس الجوع ضعفنى والبرد قلل عزيمتى وبقا سهل للشيطان يلعب بيا وباافكارى ،...( لية ماروحش مرة حتى عشان اكل وبعدين هو انا اصلا بنت مين دة انا بنت جمالات الركيبة اللى نص رجالة البلد نامو معاها وركبوها ، هعمل شريفة لمين دة المثل بيقول # اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لامها# يبقا لية امثل فيها ), قعد على الكورنيش بعد الساعه ١٢ واستنيت شباب هايجة تيجى تصطادنى ولا اى حد يشقطنى عاوزة اكل واجيب لبس لشغلى الجديد.
شكل النحس ملازمنى حتى فى الوساخة
راجل فى عمر خمسين سنة شكلة وسيم جهة قعد جمبى
شكلة بيستريح مش عاوز واحد وبعدين باين علية مبسوط يبوص لواحدة لابسة لبس وسخ.
ومتكلمش وبعد ربع ساعه قالى تعرفى انك جميلة اوووى ولو غيرتى لبسك دة ولبستى حاجة نضيفة هتبقى احسن من الملكة ديانا ، مستناش منى اجابة
انتى هتيجى معايا نشتريلك كام طقم حلوين وتيجى معايا بعديها الفندق تعيشى معايا شهر وبعدها كل واحد هيروح لحالو.
عدينا على محلات وغيرلى الطقم اللى لابساه وجابلى اطقم كتير وقمصان نوم وروحنا لفندق خمس نجوم واول ماظهر على باب الفندق الكل بيجرى حوالية زى مايكونو خدامين عندة او هو وزير او رئيس والكل محترمة جدا طلعو الشنط فى جناحو واحنا طلعنا طلب عشا وفى دقايق كان الاكل بيترص وقعد يتفرج عليا وانا باكل تخيلى يابنتى جعانة ومحطتش الاكل من الليلة اللى قبلليها وقدامى اكل عمرى ما حلمت اشوفو وهو بيتفرج عليا ويبتسم .نزلت على الاكل ومش ملاحقة اكل من انى صنف وبعد ما خلصت اكل قالى ادخلى الحمام خودى دوش واطلعى ، فعلا اخدت دوش وبدء الدم يجرى فى عروقى وحمرة خدودى تظهر تانى ، لبست البورنوز وطلعت وانا بترعش كنت خايفة وداخلة على عالم جديد معرفهوش.
مالك بتترعشى لية مردتش علية
كنت عاوزة اجرى واهرب منة بس خوفت.
واستنيتة يهجم عليا وينيكنى ويبقا ليلة خلصت من ٣٠ يوم حضنى وطمنى انة مش هيلمسنى الا اما انا اوافق او يحس انى مطمنالو ، قعدنى على كرسى وجابلى عصير لمون وشربنى وسئلنى اية حكايتى وادام خايفة لية داخلة المجال دة ، حكيتلة حكايتى من ايام امى لحد ما هو قابلنى وروحت فى النوم صحيت مخضوضة لقيتو مولع سيجار وقاعد على الكرسى باصصلى ، طمنى وقالى مخافش وانة منامش طول الليل ونقلنى على السرير بعد مانمت من التعب ، قرب من ودانى وقالى بحبك وباس ودنى وحواليها ويبوس خدودى وعنيا لحد مانزل لشفايفى وروحنا فى بوسة كبيرة وطلع بزازى يرضع فيهم بحنية ويقرص حلماتى ويلعب فيهم بلسانة والتانية يلف صباعو حولين الحلمة
فريال: هو اية اللى انتى بتحكية دة
امى: طب اسمعينى لحد الاخر واستحملى وساختى وقولتلك قدامك اختيارين بس سيبينى اخلص حكايتى
فريال: كملى اما اشوف اخرتها بس مش لازم تفاصيل كدة.
امى : سيبينى احكى على راحتى
فهززت رأسى بالموافقة رغم ان ما تحكية الان يثير ولكن عندما اذهب للمنزل ساجهل معتز يطفئ نار ماتحكية، اكملت امى ما كانت تحكية :
وبعد اما رضع حلماتى نزل على كسى يتفرج علية ومفهوش شعرة واحدة وبيمشى صوابعه علية اكنة بيرسمة بصوابعة كان فنان فعلا هيجنى وهو لسة بيلعب بصباعه ولما حس انى قربت اجيب شهوتى دخل لسانة جوة كسى وصوابعة بتلعب فى بظرى ، انا اتجوزت وخليفت اتنين وعمرى ماحسيت بجسمى بيحصلة كدة ولا جسمى اترعش وحسيت بالمتعة دى ، دة بس من صباعو ساعتها عرفت لية الواحدة بتقلب لشرموطة، نيمنى على جمبى وهو بيبوس فيا ورفع رجلى الشمال ومسك زبرة باايدة يمشية على شفرات كسى ويفرشة وهو بيمص فى شفايفى.
كان خبير فى النيك بيعرف ازاى يثيرنى وامتى يخلينى انزل شهوتى ، دخل زبرة بحنية وهو بيموص فى رقبتى .
وايدة بتحسس على طيزى وبتمشى بين الفلقتين واول ما حس انى قربت اجيب ضغط على خرم طيزى وسرع دخول وخروج زبرة وكنت بصوت من اللى بيعملة فيا ونزلت شهوتى وخرج زبرة جاب كل لبنو على بطنى وبزازى .
حسيت بمتعة عالم النيك وحلاوتو وافتكرت ساعتها لية امى كانت تقول انا بحس بعالم تانى وانا بتناك. وانا حسيت احساسها ، خدنى الحمام نتشطف وكان فيها نيكة تانية.
تلت اسابيع نيك وفوسح ولعب لقيت سعادتى معاه والدنيا بدئت تضحكلى، عرفنى طريقة النيك وعلمنى نقط ضعف الست والراجل وازاى توقعى راجل فى غرامك لو كان عايش ايام الرومانيين كانو اطلقو علية الة الجنس والسعادة يعرف كل فنون الجنس. والاسبوع الرابع ودانى شركاتو واخر حاجة القصر دة قصر السعادة وان شركاتو كلها ستارة للقصر دة وعلمنى شغلو من الباطن وانة بيجمع علاقات للرجال اعمال كبار ووزراء وحتى رئساء دول اخرى وملوك وامراء وستات اغنية نفسهم فى علاقة خفية وبمواصفات معينة، يعنى القصر دة بيحقق رغبات الناس الكبار وكان شبكة معارف دولية وعرفنى كل اسرارة واعترفلى انة مريض بمرض نادرد يحدث بنبسة واحد فى المليار وانة اكتشف المرض عن طريق الصدفة وسافر وحاول يلاقى علاج بس ملهوش علاج لقلة المرضى المصابين بية وملهوش اعراض حتى اعراض موتة سكتة قلبية ، وكتبلى كل املاكو لحد ما مات وانا مسكت كل اعمالو وبعت عنك انتى وابنى يمكن متطلعيش ليا انا وامى
مرت الايام وشبكة المعارف كبرت اكتر وحققت ملاين الملايين ، وكنت متابعة اخبارك انتى واخوكى من بعيد وكنتى فعلا شاطرة زى ما توقعت وحظك حالفك واتجوزتى راجل غنى ومبسوط
فريال: وانتى جاية تعرفينى لية انك عايشة
امى: مكنش ينفع اعرفك قبل النهاردة
فريال: قبل النهاردة ازاى يعنى واية غير النهاردة عن امبارح عن سنين
امى : كنت بحسبك مختلفة عشان انا بعيدة عنك
فريال: تقصدى اية
امى: لانك ورثتى اللى ورثتة عن امى يافريال
فريال: انا خارجة ومش عاوزة اسمع منك كلمة تانى ولو حاولتى تتصلى بيا او تبعتيلى حد هبلغ عنك.
امى: زينب شغالة معايا يافريال وبتراقبك
تسمرت مكانى شريط من الذكريات اراة امام عينى ، زينب سعيد معتز سوزى .
.......
فكرت بعد نهاية كل جزء اطرح بعض الاسئلة
.....
هل ترث الفتاه اخطاء الام مثل الامثال ( اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لامها) ؟
هل سمعه الام تؤثر على أبنائها ؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.......
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء السادس تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء السادس
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفنا عندما قذفت امى قنبلتها فشلتنى عن التفكير ، لا اعلم كم لبثت فى الوقوف هل هى دقائق ام ساعات حتى استوعب ما قالتة امى ، زينب المرضعة لاطفالى دستها امى لكى تتلاعب فى مصير حياتى ،
هل كانت امى لاعبة شطرنج وانا طابية تحركها وقت ما تشاء.
فريال: انتى كدة كأم مبسوطة لعبتى بحياتى عشان ابقا زيك.
امى: انا مجيتش جمب حياتك الا لما انتى اختارتى طريقى
اضحك على كلماتها بسخرية:
وزينب دى اية بقا كنتى بعتاها تاخد بالها منى ولا تعدينى الطريق.
امى: فريال انا مش هقولك كتير انا مدخلتش فى حياتك الا لما انتى اللى اختارتى بمزاجك السكة دى ونفس الطريق اللى اختارتة انا من بعد امى بمزاجى وبعدين انا لعبت فى حياتك ازاى ، زينب واحدة شرموطة شغالة معايا ومتقدرش تبعد عن النيك ولما كانت بتتناك من الجناينى دة بيبقا وقت انتى وجوزك برة البيت،
رجعتى وشوفتيهم لو كنتى ضربتيهم ولا كلمتى جوزك عنهم او اى رد فعل برفض اللى بيحصل كنت هبعد عنك فعلا ، وبعدين انا مكنش ليا دخل باخوات جوزك بعد اكلة اسماك و فسفور ؟
تنزل كلماتها على اذنى كالسهام المدسوسة بالسموم لتسرع عملية الموت حتى لو لم تخترق الجسد كل ما على السهم هو جرح سطحى وفى خلال ساعات سيكون فى من اعداد الموتى،
كلماتها حقيقة كان يمكننى ان امنع كل هذا ولكن لم اختار الا طريقها ( العرق دساس لحد سابع جد) وامى وامها فهذة يكفى لنقل جينات الزنا لتنتقل لى انها وراثة جينات.
فريال: بس انا ام وهبقا دكتورة
امى: دة هيزيد الثقة فيكى ويبعد الشبهات عنك.
فريال: انتى تقصدى اية ؟
امى: هتكونى بنتى وخليفتى وصاحبه السعادة ، وهتشبعى رغباتك. وكل دة وليكى حياتك الخاصة .
فريال: طب حتى لو افترض انى هوافق انتى شكلك تعبانة مين هيعلمنى شغلك
امى: المفروض اعمل عملية زرع كبد لو عشت هبقا جمبك ولو موت هخلى احمد يعلمك دراعى اليمين هيعلمك كل حاجة واسرار شغلنا.
لم تنتظر اجابة منى حتى ضغطت على زر بجانبها وما هى الا ثوانى وسمعنا طرق على الباب لتأذن امى بالدخول،
حتى ظهر شاب وسيم بشرتة بيضاء مع لحية خفيقة بلون شعرة البنى الناعم جعلت وسامتة اكثر وسامة وعينية تتلون بلون البحر الازرق ،بارز العضلات طويل القامة يصل طولة الى ١٩٥ سم
امى: خلى بالك احمد ملهوش فى الستات بس بيجيلو شغل من شخصيات كبيرة وبتطلبة بالاسم وهو ذكى وامين ومخلص وقلبة ميت عشان كدة هو دراعى اليمين.
لم اعلق على كلمة امى ( ملهوش فى الستات ) فاعتقد انة يحب البنات الصغيرة .
فريال: وانا المفروض اعمل اية ؟
امى: احمد هيعرفك كل حاجة؟
فريال: بس انا لسة فى كلام كتير عاوزة اقولهولك
امى: وانا مقولتش لا ،بس الاول تعرفى عالمك الجديد شكلة اية.
احمد لاول مرة يتكلم من اول ما دخل : اتفضلى معايا يامدام .
كان صوتة رقيق يميل لصوت انثى تتدلل على زوجها
فنظرت لة متشككة فى اذنى حتى خرجت من وراءة وصعد السلم حتى وصلنا للدور الاول يحتوى على اكثر من جناح وطرقة بها الكثير من الفاظات ولوح جنسية دخلنا الى اول جناح
احمد : دة جناح البنات اهم جناح عندنا هنا
نظرت لارى اجساد بنات وكأنهم حور العين فاكثرهم عرايا
فمنهم من تجلس امام فتاه تفتح ساقيها لها لعمل الحلاوة ( قطعة من السكر والليمون لنتف شعر العانة والابط) واخرى تنام على بطنها والاخرى تدهن جسدها ببعض الزيوت واخرى تجرى واراء فتاه ترتدى البشكير فتنزعه عنها فينفرج عن نهودها فيهتز مرجرجا وتحضنها الفتاة الاخرى وتقبلها وكانهم احباب، حالة من المرح بين فتيات عرايا.
احمد: دى صاله جناح البنات كل جناح لية مكان واسع وغرف النوم وحماماتو، بنات تعالو سلمو على مدام فريال بنت المدام الهام .
تقدم الجميع يلقون التحية ويعبرون عن تشبهى بوالدتى وجمالى الفتان خرجنا للممر
فريال: هى مين الهام دى
احمد: هى المدام مقالتلكيش انها مغيرة اسمها ؟
لم اعلق علية وسيرنا لاتجاه جناح اخر ودخلنا.
احمد : دة قسم المثاليات
فريال: مش فاهمة ما هما زى البنات اللى قبليهم اية الفرق
احمد: دول بنات ملهومش فى الرجالة بينامو مع بنات بس
كان مثلة مثل الجناح الاول يلعبون ويمرحون ونادى عليهم ليرحبو بى فاايضا هنا رحبو بى وبجمالى خرجنا من الجناح واستوقفتة لافهم .
فريال: يعنى ازاى بنات مع بعض مش فاهمة حاجة.
احمد: هفهمك كل حاجة، اة هما شغلهم قليل بس منقدرش نستغنا عنهم ؟
فريال: اشمعنا يعنى
احمد: دول فاكهة الحفلات اللى بنعملها فى احواض فى قاعات الحفلات بيبقا فيها ماية بورود وكل اتنين تلاتة من البنات بيتساحقو مع بعض ويبوسو بعض ، يخلو واحد بينيك واحدة تروح تسخن الموضوع وترضع بزازها عشان تسخن الزبون اكتر.
ذهبنا الى جناح اخر لتصدم عينى بفتيات لها قضيب مثل الرجال.
راى احمد صدمتى فضحك وقال: دول شيميل بنات بس ليهم ازبار وعلى فكرة بيتناكو من طيازهم وممكن ينيكو ويكيفو الزبون او الزبونة ودول شغلهم عالى جدا الايام دى.
فريال: ازاى انا اول مرة اسمع واشوف حاجة زى كدة
احمد : هما فعلا قليلين بس فى منهم ناس بتبقى طبيعى وناس تانية بتبقا متحولة بعمليات.
خرجنا من الجناح وصعدنا للدور الثالث واول جناح كان بة رجال وسيمين تبرز عضلاتهم لا يوجد بينهم مرح مثل الفتيات الكل بحالو وقليل ان عثرت على شخصين يتحدثان .
احمد : دة قسم الفحولة وليهم طلباتهم ممكن واحد يجيب مراتة وحابب واحد ينيكها قدامة او واحدة نفسها تتناك كلة شغال وممكن واحدة تبقا طالبة شاب بمواصفات معينة لازم يبقا طلبها موجود .
نبههم بوجودى فرحبو بى وخرجنا لجناح اخر ودخلنا بة لارى بنات فى عمر ١٤ عام او اكبر بعام او اثنين
فريال: ودولت خطفينهم ولا اية بقا
بعد ضحكة بدلال من احمد: نخطف لية بس يامدام فريال دول بييقو مرمين فى الشوارع لاهل ولا بيت ومسيرهم فى يوم هيمشو فى الغلط، فى زباين بتحب اول قطفة ليهم وفى بيحبو الحتت الصغير امزجة يامدام وطول ما فى امزجة يبقا شغلنا شغال.
خطفت قلبى فتاه بعمر ١٥ عام تقريبا تجلس بركن تنام بوضعية الجنين تبكى وحزينة.
فريال: والبنت دى مالها مش زيهم مبسوطين
احمد: لسة اول يوم ليها وهايبة المكان.
خرجت قبل ان ينبههم بى لانفعالى وخرج ورائى
احمد : يامدام مالك بس
فريال: يعنى انتو جايبين ***** وتجبروهم على الوساخة بتاعتكم وتقولو احسن من الشارع
احمد: يامدام احنا مش خاطفينهم وهما بيبقو عايشين مع ناس كدة وهيستغلوهم اوسخ مننا بنعرض عليهم مبالغ عشان يبقو معانا هنا.
فريال: انت بتبرر اية ، وبعدين بعد اللى شوفتو دة كلو اكيد كلمة ملكش فى الرجالة وصوتك دة مبقتش فهماك.
احمد: انا يامدام بنوتى
فريال: وجسمك ودقنك وتقولى بنوتى
احمد: بحب الرجالة ينكونى ومش بحب الستات
فريال: دة ازاى بقا انا اعرف ان الرجالة كلها بتحب تنام مع الستات
احمد: انا مش زيهم.
فريال: دة ازاى بقا. مش فاهمة جت معاك ازاى
احمد:انا حكايتى بسيطة انا كنت عايش مع ابويا وامى فى القاهرة وكنا فى الاعياد والمناسبات بنسافر بلد جدى والد ابويا قرية كلها اراضى وفلاحين وفى يوم كان سنى ١٢ سنة وكنا بنحضر فرح عمتى الصغيرة وفى وسط الفرح ملقتش امى ، دورت عليها فى كل الفرح ملقتشهاش روحتلها بيت جدى ادور عليها ولما ملقتهاش لفيت حوالين البيت سمعت صوت اهات مكتومة من الاوضة اللى بيربو فيها الحيوانات كنت مفكر حد بيعيط خوفت ادخل وحطيت قفص اقف علية علشان ابص من الشباك لقيت عمى الصغير منزل بنطلونة ومخلى امى موطية وساندة على عمود وبينيكها وامى بتقولو ارزع جامد ياحامد من يوم ما اتجوزت وانت شبعان نيك وبشحتك عشان تنيكنى بفشخ كسك اهوة وهفضل انيكك لحد ما الفرح يخلص اة نيكنى اوووى افشخ مرات اخوك اللى ياما كنت بتتشحتف عليها عشان تنيكها اححح ما انتى يامتناكة اللى كنتى على طول مهيجانى ببزازك وطيزك .
وكان مطلع بزازها من الفستان بيقفش فيهم ،
انا مش عاف لية بقيت واقف اتفرج عليهم المفروض اروح اندة بابا يجى يشوف بس كنت مبسوط من جوايا ،
نيمها على حصيرة على الارض يرضع فى بزازها ويقفش فيهم وهى تحتة بتوحوح مسك زبرة وقعد يفرش كسها ودخلة مرة واحدة امى صوتت ولفت دراعها رقبتة ورجليها حوالين ضهرة وتصوت وتقول نيك اوووى نيك مرات اخوك اللى مش بتشبع نيك وفضل ينيك فيها اكتر من ربع ساعة حاول يخرج زبرة بس هى مسكت فية باايدها ورجليها مطلعهوش نزل لبنك كلة جوة كسى انا عاملة حسابى وارتعشو مع بعض وباسها من بوقها ولما خلص عشان يلبس.
جاى انزل من القفص اللى واقف علية اتهز ووقعت على دماغى ومن الوقعه اتوجعت حاولت اقوم كان عمى طلع يشوف مين ولما لقانى وشة اتغير وشالنى ودخلنى جوة كانت امى ساعتها بتنزل الفستان ولما شافتنى اعدت تلطم على وشها وتقول لعمى اتفضحنا هيقتلونا وهو يهديها ويقولها اخرجى انتى الفرح وانا هتصرف .
عمى ربطنى من ايدى وكتم بوقى بقماشة قبل خروج امى التى لم ترفض يافعلة عمى بى ،وحطنى فى شنطة العربية ودور العربية وبعد شوية العربية وقفت فتح شنطة العربية وشالنى ودخلنى بيت مهجور فى اخر البلد، كل البلد بتخاف تدخلىة وبيقولو علية بيت عفاريت وبيسمعو منو اصوات غريبة. دخلنى جوة وقلعنى البنطلون ونزل بنطلونة وبل زبرة من ريقو ودخلة من غير اى رحمة فى طيزى ويقولى انا هنيكك عشان لو رجعت تانى هقول للناس كلها انك بتتناك.
ساعتها ابوك هيقتلك ويرمى جسمك تاكلة الكللابب.
وفضل ينيك فيا بكل قسوة وبعد ما حسيت بلبنة جوا طيزى خرج زبرة ورفعلى البنطلون وقالى هجيلك الصبح . تانى يوم وكانت ليلة رعب وخوف والدنيا ضلمة لحد ما الشمس طلعت لقيت عمى دخل وشالنى وحطنى تانى فى شنطة العربية.
طلعنى من شنطة العربية فى حتة كلها صحر وهددنى انى لو عيط ولا صرخت هيرمينى فى الصحرا كل الناس تنيكك.
قعدنى جمبة وعدينا على كذا نقطة شرطة ووصلنا اسكندرية جمب محطة مصر قالى تنزل هنا متفكرش ترجع تانى لو رجعت ابوك هيقتل امك وابوك يتسجن وانا هفضل انيك فى طيزك ليل نهار ،
نزلت من العربية ودخلت الجنية اقعدت فيها ودموعى على خدى وبعد خمس دقايق جت واحدة قعدت جمبى تطبطب عليا ، وسئلتنى انا بعيط لية قولتلها مفيش رجعت قالتلى جمب ودنى التعويرة اللى فى طيزك لازم تدهن بمرهم عشان متتعبش خدتنى وركبتنى عربيتها ونزلنا فى بيت دور واحد حوالية سور عالى دخلتنى اوضة وقلعتنى البنطلون وعرفت انى اتناكت جامد عالجتنى بالمراهم وبعد كدة اخدتنى على دخول صوابعه فى طيزى ومن صباعها لخيارة وخلتنى احب دخول اى حاجة فى طيزى وبعد شهرين المدام جت خدتنى من عندها انا وبنتين اكبر منى بسنة او اتنين.
المدام عرفت حكايتى وقالتلى لو اتعلمت شغلنا هخليك تنتقم وتاخد حقك.
وفعلا لما اتعلمت وبقيت كويس فجأتنى المدام وخدتنى مشوار وقفنا عند نفس البيت اللى عمى ناكنى فية.
دخلنا البيت لقيت عمى وامى مربوطين فى حبل نازل من السقف وهما عريانين.
المدام ساعتها خيرتنى انى اسامحهم او اعاقبهم فااخترت اعاقبهم واقطع زبر عمى واحط فى طيزة زبر صناعى واربط ايدة واسيبة يخرج كدة .
انما امى مكنش ينفع اسيبها واترجيت المدام تيجى معانا بعد اما دقينا على طيزها متناكة اخو جوزها، ومن ساعتها وانا دراع اليمين للمدام.
لم يعد عقلى يعملى خرجت لا اعلم ماذا يحدث لى ، بالطبع هو كابوس وسينتهى.
اسمع اصوات تنادينى ولكن لا ابالى بها خرجت وصعدت سيارتى وخرجت من القصر امشى فى الطرق لا اعلم الى اين اقود اسير كما يسير الابلة طريقة لا يعلم نهاية سيرة حتى ادركت ان على الوقف لاجمع افكارى المشتتة. وقفت بجانب الكونيش خاوى من البشر لارى امواج البحر الغاضبة لا يوجد الا فتاه صغيرة بعمر ١٤ عام تجلس وتبكى نظرت اليها وانا اتسائل ما سيكون مصيرها ولم ينتظر القدر حيرتى على اجابة السؤال فمن وراء زجاج السيارة الفامية رأيت ثلاث شباب متشردين يقتربو منها.
احد الشباب : قشطة شكلها فيها حفلة النهاردة
الاخر: اة انا زبى على اخرة وعاوز انيك
يضحك اخر ويقول: تنيك اية ياخول دة احنا شبعانين فى طيزك نيك
يقتربون من الفتاه ويقول احدهم : مالك ياحلوة بتعيطى لية.
الفتاه: مليش
تشد الفتاة يدها لتذهب بعيدا.
يلتفون حولها ويقول واحد منهم بعد ضحكة : على فين ياحلوة احنا مصدقنا لقينا مصلحة وعاوزة تمشى .
ضاقت بى نفسى ولم اتحمل ما يحدث وخرجت من السيارة احمل هاتفى وامثل انى اتحدث بة:
ايوة ياشوكت العيال اللى انت بدور عليهم هنا تعالى ومعاك رجالتك.
نظرو لى قبل ان يفر كل منهم فى اتجاة .والفتاه تبكى مما كان سيحدث معهم.
فريال: طب اركبى العربية نبعد عن هنا ونتكلم.
هزت رأسها بالموافقة وصعدنا السيارة حتى وقفت بمكان يمتلئ بالناس.
فريال: كنتى قاعدة فى المكان دة لوحدك وبتعيطى لية .
لم تجب على سؤالى غير البكاء حاولت انى اطمنها .
فريال: متخافيش انا بعيد عن الشباب دول.
الفتاه: شكرا انا عارفة انك لو مكنتيش ظهرتى كانو بهدلونى.
فريال: طب لية قاعدة فى مكان مفهوش ناس وبتعيطى.
الفتاة: مكنتش عاوزة اشوف حد.
فريال: هى والدتك مزعلاكى اوى كدة ولا باباكى.
الفتاه: والدتى اتوفت من تلت شهور
فريال: يبقا والدك صح.
بكت الفتاه وارتمت فى حضنى، تحتاج للحنان والطيبة ، طبطبت على ظهرها حتى هدأت وتكلمت بدون ان اسئلها مرة اخرى.
ابويا كان بيعامل امى وحش وكان بي بيبقا عاوز ينام معاها قدامى لولا امى كانت بتوقفة عند حدة وتخرجنى علشان تلبى احتاجاتة ولما امى ماتت بقا يبوصلى بصات غريبة ويحضنى ويحسس عليا وفى يوم دخل عليا اوضتى وانا نايمة وبيحسس عليا قومت من النوم مفزوعة لقيتة عريان ونام فوقى وبيبوسنى بالعافية وعمالة ازوقة مكنش فية فايد قعدت ادور على اى حاجة لقيت صدفتى الكبيرة امى كانت جيبهالى احطها على ودنى اسمع صوت البحر ، مسكتها ومن خوفى خبطها فى دماغة اكتر من مرة لحد ماجسمة وقف والدم نزل على وشى زقيتة من عليا وانا مرعوبة غسلت وشى من الدم وغيرت هدومى ونزلت مكنش فى مكان اروحو خوفت من كل الناس وحاسة ان الكل بيبص عليا روحت محطة القطر وركبت قطر اسكندرية ووصلت ولسة حاسة بالخوف وان الناس عارفة انى قتلت ابويا فضلت ابعد عن عيونهم لحد ما وصلت المكان اللى انتى انقذتينى منة وبعد كدة انتى شوفتى اللى حصل.
لا اعلم الى اين اذهب بها فهى بريئة ومازالت **** ولكن حتما سيكتشوف الحادثة ويبحثون عنها ليدسوها بالسجون رغم ان ما فعلتة لا ذنب عليها
هل تعيش معى بالفيلا ، ولكن ماذا ساقول لزوجى .
هل اذهب بها لقصر السعادة؟
انا فى حيرة لا اعلم اى الطريق اسلكة انا والفتاه معا.
.......
.......
.....
سؤال الحلقة
هل الام ممكن ان توافق على بعد أبنائها لكى تحافظ على عشيقها؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء السابع تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء السابع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وقفت احداث الجزء السابق عند وتر حساس فكان كل ما يقابلنى هو طريق نهايتة قصر السعادة ، طريق الرزيلة من اكبر ابوابها فمعى الان فتاة استغل والدها موت امها ليتحرش بها ويغتصبها لتكون حميمتة على السرير وراحة لشهوتة ،ولكنها لم تقبل وقتلتة وهربت لتفاجئ باابواب ال****** اذا هو طريق يختار اشخاص ومهما ذهبنا من طرق اخرى تكون النهاية لطريق الرزيلة ، الا تصدقونى ؟
ها هى الفتاه امها دافعت عنها وماتت وعندما قتلت اباها مصيرها كان لبعض شباب متسولين كانو سيغتصبوها،ويا لسخريت القدر من ينقذها هو انا ، وانا لا طريق لى الا طريق قصر السعادة ، طريق الرزيلة .
ليس امامى غير اختيارين اولهما ان اجعلها ترحل بعيدا عنى ، وستسلق طريق ال****** بغير رضاها
والثانى ان اقتصر عليها الطريق لتسلق طريق قصر السعادة بحياه مرفهه ومقابل مادى كبير.
ادرت مفتاح السيارة ونظرت للفتاه.
فريال: انتى اسمك اية؟
الفتاه: هند
فريال: طب بصى ياهند انا ادامى طريقين ليكى انى اديلك مبلغ وتنزلى ودة هيكون اخرة انك هتقابلى من الاشكال دى كتير وساعتها ممكن محدش ينقذك زى مانقذتك ويمكن تتمسكى لما يكتشفو قضية ابوكى.
توقفت عن الكلام لارى ملامح وجهها لاراها مرعوبة وبكت
الفتاه: لا وغلاوت اغلى ما عندك بلاش ابوس ايدك بلاش لو نزلت انا هموت نفسى
فريال: الطريق التانى هوديكى قصر جميل فية بنات عسل زيك وادك فى السن ،هتتعلمى هناك وكمان هتشتغلى وتكسبى فلوس
هزت الفتاه رأسها رغم انى ارى فى عينيها عدم تخيل كلامى تحركت بالسيارة لاختار طريقى وتكون هند هى مفتاح دخولى القصر واكون صاحبة السعادة.
وقفت امام بوابة القصر وفتحت البوابة اتوماتيكيا يبدو ان الكاميرات بدأت التعرف علي ، دخلنا القصر وركنت السيارة ونزلنا منها وها هى هند فى حالة زهول امسكت يدها حتى وصلنا لباب الدخول واستقبلنى احمد .
احمد : المدام سعيدة جدا انك رجعتى تانى يامدام فريال
فريال: خليكى هنا ثوانى ياهند وانا جاية
اخذتة على ركن بعيدا عن الفتاه وحكيت لة ماحدث
احمد: عرفتى يامدام اننا مش بنخطف البنات واننا بننقذهم من مستقبل مجهول كلة غموض وخوف.
فريال: طب انا هسيبهالك وانا هاجى بكرة عشان كدة ممكن يقلقو انى اتأخرت عليهم ، وقول لماما انا اخترت ابقا معاها خلاص
ودعت احمد على لقاء امى غدا ، ركبت سيارت للعودة الى فيلا زوجى وعندما وصلت كان اول من رأيتها هى زينب
فريال: فين معتز وسوزى ؟
زينب: لسة فى البحر ياست هانم
فريال: والعيال فين؟
زينب: لسة واكلين ونامو.
فريال: تعالى ورايا المكتبة.
كان كلى غل لها ، نعم اخترت طريقى ولكن لا احب من يتجسس على حياتى ، دخلت المكتب وهى ورائى وطلبت منها قفل الباب ثم نظرت اليها بكل غضب وضربتها بكف يدى على وجهها
فريال: انتى بقا جاسوسة امى صح؟
زينب: ومين يقدر يعارض المدام الكبيرة ، دة اوامرها ومقدرش منفزش اوامرها .
فريال: وطبعا حكاية ابوكى وجوزك وبنتك كلها تمسلية عليا
زينب: لا ياست هانم انا كل اللى حكيتو صح بس الا ان جوزى طلقنى .
فريال: اكيد اداما شغالة مع امى تبقى قتلتية .
زينب: ايوة ياست هانم ومش بس كدة انا قطعتة حتت علشان هو سبب موت بنتى .
فريال: بس دة عمرها وقتلك لية مكنش هيرجعلك بنتك.
زينب : ياست هانم انا اللى كنت بنزل اشتغل واتمرمط فى البيوت واستحمل **** البهوات ليا وكانت ممكن توصل انهم ينكونى وهو عوطلى فى البيت مستنى الاكل والشرب والحشيش وواحدة ينيكها عمرة ماسئلنى فلوس كتير ولا قليل المهم طلباتو تبقا مجابة، وفى يوم روحت البيت لقيت بنتى كلها ددمم وهو قاعد مقرفص ويقول غصب عنى مكنتش فى وعيى . ابن الكلب اغتصب بنتة لحد مانزفت كل دمها وماتت ومشوفتش غير الدم ومسكت السكينة وفضلت اضربها فى ضهرة وانا بعيط ع بنتى وحرقت قلبى عليها والغل كان مالينى منة قطعت زبرة وقطعت كل حتة فية .
كانت عيونها كلها صدق بدموعها فالعيون لا تكذب ، تأثرت بها فأخذتها فى حضنى اطبطب على كتفيها .
فريال: خلاص يازينب الموضوع خلص وانا مسمحاكى، انا هروح ابص على معتز وسوزى على البحر ، وبطلى عياط.
ذهبت الى البحر وهم يجلسون سوزى تضع القبعة على عينيها وجسدها يستمتع بشمس اسكندرية ومعتز يرتدى النظارة السوداء ويتلصص على نهود ومؤخرات الفتيات ، وضعت يدى على عينية
فريال: بطل تبص على جسم البنات.
ضحك معتز: مقدرش يافوفا دة السكس بيجرى فى دمى .
فريال: مالكو قاعدين لية كدة زى اتنين متجوزين ناويين على الطلاق.
معتز: نزلنا الماية شوية وقاعدين مستنينك نلعب سوا.
فريال: لا مليش مزاج انزل البحر النهاردة تعالو نعمل اى حاجة جديدة.
معتز: احب انا الجديد واموت فية ، انا دايس فى اى حاجة يافوفا ياعسل.
فريال: طب نصحى الاول سوزى اللى الناس شبعت فرجة على جسمها.
معتز: صحيها انتى دى نومها وحش.
ابتسمت ومديت يدى لحلمات سوزى قبل ان يلاحظ احد وقرصتها وكأنى اهزها.
فريال: يامدام رجالة الشاطئ كلهم هاجو على كسك اللى باين كلة.
سوزى : بس يارخمة .
فريال: مبهزرش فعلا المايوة متزاح من على كسك وحتى بصى كل الشباب بتعوم قدامنا علشان يبصو علي كسك.
نظرت سوزى للشط فرأت الشباب والرجال يتلصصون على فرجها الناعم الجميل.
سوزى : واية يعنى خليهم هايجين انا اصلا قاصداها وكنت عاوزة اشمس كسى شوية ولا ملهوش نفس، وبعدين انتى اتأخرتى لية كدة.
فريال: الدكتور كان بيشرح ليا انواع الاقسام فخدنا وقت شوية.
سوزى: اوعى تكونى تعبتى الدكتور.
فريال: بس يارخمة هو انا كل اللى هقابلة هفتحلو رجلى، وبعدين دة صاحب عامر جوزى
سوزى: ومالو دة هو دة اللى يحفظ سر كسك.
معتز: هنرغى كتير ومش هنخلص ها يافوفا هنعمل اية جديد واية فكرتك المجنونة.
سوزى: تعملو اية مش فاهمة ، حد يفهمنى.
فريال: انا مليش مزاج انزل البحر واقترحت على ابو عين زايغة اننا النهاردة نعمل حاجة مجنونة.
سوزى: نعمل اشطة بس اية هى الحاجة المجنومة اللى عاوزة تعمليها هتجبيلنا كام شاب من دول ينكونا.
معتز: وانا خول هقعد اتفرج عليكو وانتو بتتناكو ماتتلمى ياسوزى
فريال: بس غطى كسك الاول الناس قربت تطلع تغتصبك.
سوزى : ملكيش دعوة بكسى ، اية بقا فكرتك المجنونة .
شرحت لهم كل فكرتى المجنونة
معتز: احبك يامرات اخويا هى دى الافكار المجنونة
فريال: يعنى هتقدر تنفز اللى قولتهولك.
سوزى: لا ياختى متخافيش معتز فى الحاجات دى اضمنهولك.
معتز: سبيها تكتشف بنفسها دى لسة معرفتنيش.
سوزى: انا قاعدة بين شيطانين دماغهم سم
ضحكنا وقررنا رجوع الفيلا بعد ان نظرت الى البحر احسست انة صار لونة ابيض بسبب استمناء الشباب والرجال تحت الماء على منظر كس سوزى الذى لا يقاوم.
العيون تتلصص على سوزى والمايوة الذى انحشر بين مؤخرتها وهى لا تبالى بأن تعدلة فصار اهتزاز مؤخرتها اكثر بسبب ابتعاد نصفى مؤخرتها عن بعضهم.
وصلنا الى الفيلا طلبنا الغداء ولم ننسا اى نوع من انواع الفسفور وتغدينا ولعبنا ومرحنا كثيرا حتى اتى الليل وصعدت زينب لتنام مع ******* وبعد مرور اكثر من ساعه على صعود زينب .
فريال: ها يامعتز جاهز ولا لا؟
معتز: جاهز اووى.
سوزى : احنا عاوزين نسمع الحوار من اولة.
فريال: صح ياسوزى ، بس اية الحل.
معتز: انتو مصعبينها لية ، انا كنت شارى نضارة بكاميرا لوقت اللزوم وادى وقت اللزوم جهه هاتى اوصلها على نظام الواى فاى واللاب عشان تشوفونى وتسمعونى.
سوزى: مش بقولك شيطان وطلعلة زبر هايج بدل قرون الشيطان اللى بينهم نار?
فريال: فعلا شيطان ولة زبر مولع نار هههههه
معتز: طب يارخمة انتى وهى انا كدة شغلتها وهطلع انا.
من شاشة اللاب نشاهد انا وسوزى عبر كاميرة معتز ،
معتز يصعد على السلالم ويذهب الى غرفة ******* وتظهر يدة لفتح كالون الباب، ******* فى نوم عميق وزينب نائمة على بطنها وتثنى رجلها الايمن فينحصر قميص النوم فوق ركبتها فترى الاندر الاحمر ،ترتدى قميص نوم بيتى ، وضع يدة على ساق زينب يتحسسة فاحست بة
زينب وهى مخضوضة: سى معتز؟ خير فى حاجة.
معتز: متخافيش انا كنت بصحيكى عشان جعان ومش عارف اعمل اية.
زينب : طب حاضر اسبقنى تحت هلبس واجى على طول؟
معتز: تلبسى لية ما انا شايفك اهوة وعادى اية بقا تلبسى دى.
زينب: اصل ... عشان....
معتز: اصل اية وعشان اية يالة يازينب جعان.
زينب: لو ست فريال او ست سوزى شافونى كدة هيبهدلونى .
معتز: يالة يازينب فريال وسوزى فى سابع نومة من ساعتين.
مد معتز يدة يسحبها لتقف وسحبها من يدها للنزول للمطبخ.
زينب: تحب تاكل اية ياسى معتز.
معتز: اى حاجة منك
زينب : ياسى معتز متقطعش عيشى من المكان وانا غلبانة ، اعملك تاكل اية قبل ما العيال تصحا.
مد يدة يمسك نهودها الكبار.
معتز : نفسى اشرب من لبن بزك عشان اتغذا كويس.
ابتعدت عنة زينب خوفا
زينب : ياسى معتز اختشى هتفضحنى
معتز: مقدرش افضحك بس انتى جامدة اوى وبزازك دى عاوزة حد يرضع فيهم.
بدأت زينب بالضعف من تقفيش معتز لنهودها ووضع قبلة على شفاهها واقترب اكثر ويدة يدعك مؤخرتها.
زينب : تعبتنى ياسى معتز . حرام عليك انا هتعب منك اوى كدة
معتز: وانا كمان تعبان منك من يوم ماشوفتك ونفسى فيكى.
زينب: انا مش حلوة يعنى وفى بنات قمر هتلاقيها بتجرى وراك.
معتز: كسم البنات جمبك دة انتى تغلبى اى جسم بنت ، انتى وحش يازينب ومخليانى هايج كل اما اشوفك حتى شوفى زبى هايج ازاى.
وضعت زينب يدها على قضيبة وهى تحسس علية من فوق الشورت
زينب: ياحرام دة شكلة تعبان اووى ولازم يرتاح.
اخرجت زينب قضيب معتز وتمشى يدها علية وتتحسسة ثم تدلكة وتقبلة قبلات سريعه.
زينب: دة شكلة تعبان اووى انت مستحمل ازاى التعب دة .
معتز : دة انتى وجسمك اللى تعبينو كدة.
زينب: لا مليش حق وخصوصا انة متغذى بقالو يومين على سمك واستاكوزا وكابوريا
وضعت زينب قضيبة الغليظ داخل فمها وتمصمصة بشبق وشهوة وتضع يدها على نهداها تقفش فيهم ،
تخرج لسانها لتتحول الى اداة لعق تأتى من الاسفل حتى رأسة تكرر مرات ومرات ثم تضع راسة قضيبة بين شفايف من الجمر فيشيط معتز ولكنها لم تمهلة يأخذ انفاسة حتى تضغط على خصيتية بيدها فيصوت معتز من الاثارة، يبدو ان زينب تعلم ما تفعلة، فمعتز لم يقدر على مقاومتها.
تضع كل بيضة من خصيتة بفمها بتخرجها بترقعه من الفم ثم تضع راس قضيبة بين اسنانها وترفع يدها تقرص حلمات صدر معتز الذى يلتوى ولا يقدر على الحركة لكى لا تعض قضيبة اكثر ، انتهز معتز خروج قضيبة من فمها حتى اوقفها ورفعها على رخامة بالمطبخ وفتح ساقيها يقرص بظرها من فوق الاندر ويقبلها بهيجان شديد ، نزل بوجهة بين الفخذين وازاح الاندر عن كسها ووضع بظرها بين اسنانة يعضهم وزينب تتوجع ثم يلعق كسها بلسانة فتشد شعر راسة حتى يلتصق اكثر بفرجها الهائج امسك معتز قضيبة الصخم يفرك بين شفرات فرجها الذى احمر وتوهج من كثرة الهيجان وعض معتز لة وادخلة داخل فرجها.
زينب: ايوة دخلة ودخل بيوضك كمان وارزع
معتز: انتى شكلك لبوة على كبير اوى
زينب: انتى بتهيجنى وتقولى انا لبوة، نيك اوووى ارزع.
يخرج قضية ويدخلة مثل طور هائج لا احد يقدر على إيقافة.
حملها معتز ومازال قضيبة داخل فرجها ومشا بها وهى ممسكة برقبتة وتلف ارجلها حولة مثل افعى هندية تلتف حول ضحيتها وذهب بها لغرفتة .
نزلت من على قضيبة ومعتز ينزع عنها ملابسها فدفعت معتز ليستلقى على السرير صعدت فوقة وبركت على قضيبة بعد ان مسكتة بيدها تظبطة على فتحة فرجها تصعد وتنزل على قضيبة تخرجة وتدخلة حتى تعبت فنامت على صدرة تحرك وسطها وما زال قضيب معتز داخلها .
دخلت انا وسوزى على اطراف صوابعنا وصوبت قضيبى الصناعى على خرق مؤخرتها فادخلتة دفعة واحدة.
زينب: اه ة ة ة اية اللى دخل فى طيزى
فريال: اللى دخل زبرى فى طيزك مش عاوزة تتناكى انا هشبعك نيك
لفت امامها سوزى وهى ايضا ترتدى قضيب صناعى ادخلتة بفمها وتخرجة عند شعورها بااختناق زينب فتخرجة ملئ بلعابها
باتت زينب محشورة بين ثلاثة، قضيب معتز بكسها وقضيب فريال بمؤخرتها وقضيب سوزى بفمها فما عادت حتى تقدر على الصراخ فالجميع يدخل ويخرج قضيبة بفتحاتها .
زينب: خلاص مش قادر ارحمونى.
معتز: مش كنتى عاوزة تستفردى بزبرى اهو جالك زبرين مبيناموش معايا
زينب: حرمت خلاص ارحمونى
فريال: لا انا شايفة انك لسة هايجة ولازم نعوضك عن هيجانك.
عدلو من وضعها لتجلس على قضيب معتز وظهرها لة فدخل قضيبة فى خرق مرخرتها وادخلت سوزى قضيبها بكسها ، وفريال مسكت نهودها بيدها تعصرهم ويخرج لبنها ترتشفة
اكثر من مرة جسمها يتشنج ويرتعش وتغيب عن الوعى لثوانى وتعود لصويتها ووحوحة من كثرة النيك فيها .
اخرج معتز قضيبة يدلكة والثلاث يجلسون على ركبهم يدعكون فى نهودهم منتظرين خروج لبن معتز من قضيبة
حتى اخرج حمم منيو على وجههم ونهودهم اقتربت زينب وفريال وسوزى من بعضهم يلعقون لبن معتز من على اجساد بعض
استلقو على ظهرهم حتى هدئو.
فريال: قومى انتى يازينب اتشطفى وبصى على العيال.
زينب : حاضر ياست هانم
خرجت زينب تلملم قطع ملابسة وهى ثلاث قطع فقط اندر احمر مع برا احمر وقميص نوم بيتى بمبا وفتحت الباب للخروج وبعد دقيقة تكلمت سوزى :
انتى مش خايفة البت دى تفضحنا؟
فريال: دة انا عملت كدة عشان متفضحناش هى شافتنا مع بعض امبارح ومتكلمتش عشان كدة عملت اللعبة دى وتبقا معانا.
معتز: وبتقولى عليا شيطان ياسوزى ، مرات اخوكى غلبت الشيطان وهتقعد مكانة.
سوزى : انتى فعلا يتخاف منك يافريال
فريال: يتخاف لية هنبقا مع بعض بحريتنا ومش منتظرين تنام وكمان تشاركنا لو حبينا.
معتز: طب يالة عاوز انيك تانى
سوزى : انا مش قادرة اتحرك عاوز تنيك كسى اهوة ادامك واعتبرنى نايمة
فريال: وانا كمان لازم اقوم انام عشان رايحة تانى للدكتور بكرة
سوزى: شكل الدكتور عجبك
خبط يدى على كتف سوزى: اتلمى بقولك الدكتور بتاعى وصاحب عامر، وبعدين ما احنا مش قادرين على اخوكى الهايج اروح اتناك برة لية
سوزى: عندك حق يافوفا دة زبرة مش بيهمد خالص لا عاتق قريبة ولا غريبة وحياتك نايك نسوان العيلة والمنطقة.
لم يكن علينا ان يذهب كلا منا لغرفتة فااصبحت زينب تعلم كل شئ .
فى صباح الغد استيقظت باكرا وارتديت ملابسى بعد دشا دافئ ازال تعب الامس دخلت غرفة ******* وطبعت على كلا منهم قبلة قبل ان اعلم زينب بذهابى للقصر وان سئل احد عنى فاانا فى الكلية ، فهمت زينب وخرجت وصعدت سيارتى وتوجهت لطريق قصر السعادة.
وصلت القصر وفتحت البوابة ودخلت ومنها الى الباب ليستقبلنى احمد ويرحب بى بصوتة الرفيع مثل البنات فلم اعد استغرب صوتة بعد معرفة قصتة دخلت لغرفة امى فاابتسمت لى وهزت راسها لاحمد فخرج وقفل الباب ورائة
فريال: صباح الخير
امى : صباح النور عليكى ياقلبى
ميلت عليها احتضنها ، اريد تجربة حضن الام الدافئ ولكن تملكنى شعور غريب فقلت لنفسى يمكن بسبب البعض بيننا،
فريال: صحتك عاملة اية دلوقتى
امى: احسن بكتير عشان بقيتى جمبى ياحبيبتى
فريال: انتى بجد فرحانة انى جمبك
امى : طبعا فرحانة رغم انى كنت نفسى تكونى بعيدة عن طريقى
فريال: خلاص ياماما الطريق دة انا اخترتة ومش عاوزة افكر فى الموضوع دة تانى
امى: متزعليش من زينب ، زينب كانت تنفذ اوامرى وغصب عنها،.
فريال: طبعا اديتك الاخبارية بتاعت امبارح
امى: طب واية يزعلك فى كدة وبعدين دى حياتك عيشيها زى ماتحبى بس لازم تتعلمى ان شهوتك والجنس ميضعفكيش .
فريال: حاضر
امى : ممكن تاخدى شهوتك من اللى تحبية بس ممكن قصادها انك تخسرى سمعتك او يستغلك .
فريال: تقصدى. اية؟
امى: اقصد ان مش اى حد يعجبك تنامى معاه مش هنبقا فاتحين مكان نطفى شهوات الناس علشان ميتفضحوش واحنا منعرفش نحافظ على حياتنا من غير فضيحة.
فريال: فهمتك خلاص
امى: انا مش بمنعك عن انك تعيشى حياتك بس بمنعك ان شهوتك هى اللى تتحكم فيكى ، ومتحسسيش حد انك محتاجة للجنس دة بينك وبين نفسك يعنى اللى قدامك وجودة او عدمة ميفرقش عشان ميبقاش عقبة ليكى.
بيتك وحياتك اهم من شغلك ومحدش يحس بشغلك هنا وخصوصا جوزك ميحسش بحاجة حتى لو اطلب الامر انك تتناكى من عشرة ويبقا جوزك محتاجك هتبينيلة انك متناكتيش من سنة .
لازم تكونى شديدة مع كل اللى موجودين فى القصر بس دايما لازم يحسو بحبك وحنانك اهتمامك بيهم.
العملاء وشبكة المعارف لازم تعرفى هما عاوزين اية قبل ما يطلبو ودة احمد هيعلمهولك.
فريال: حاضر فهمت كلامك
امى : انا كان نفسى انا اللى ابقا معاكى واعلمك بس انتى شيفانى بين الحيا والموت.
فريال: بعد الشر عليكى انا مصدقت لقيتك حتى لو انتى فى النار انا هبقا معاكى.
امى: دلوقتى احمد هياخدك يشرحلك شوية حاجات .
ضغطت على الزر ليظهر احمد بعد طرقة للباب .
امى: هتشرحلها اللى فهمتهولك ويااحمد فريال زيى يعنى متستخرش فيها معلومة واى حاجة تحتاجها تبقا اوامر تتنفذ.
احمد: حاضر يامدام.
خرجت انا واحمد خارج الغرفة وسئلتة على هند فااخذنى لشباك لارى هند مع فتيات من سنها تلعب وتمرح حتى الفتاة التى رايتها فى وضع الجنين رايتها تمرح معهم
واحمد جلس ليشرح لى كل شئ عن عملنا وقال لى ان هناك حفلات عامة وحفلات خاصة ويوجد ايضا مقابلات فى السر.
علمنى ان حفلات عامة هى عبارة عن اشخاص رجال ونساء يرتدون اقنعه الهة العصر الرومانى ويكون حفلة نيك فى قاعة كبيرة وفى اخر الحفلة ياخذ عميل فتاه او اكثر او عميلة تأخذ شاب فحل فتكون حفلة نيك .
اما الحفلات الخاصة لا يوجد اقنعة لان معظم من يأتى زوج مع زوجتة يريد ان يضاجعها احد غيرة او يضاجعها رجل معة او شيميل واحيانا ياتو لكى يرى احد يضاجع زوجتة ومن بعد زوجتة يضاجعة كما ضاجع زوجتة
اما مقابلات سرية فهى لشخصيات كبيرة فى الدولة او من دولة اخرى ممكن تكون رجل او انثى، فقال لى ان لا استعجب اى شئ يمكن يأتى رجل ليضاجعة رجل او امرأة او شيميل وممكن ان يطلب تعذيبة وهذا نوع السادية.
وايضا النساء مثل الرجال يمكن ان يطلبو فحل لمضاجعتهم او شيميل او فتاة تتساحق معها،
فهمت ان هذا القصر مصباح علاء الدين لشهوة الاغنياء وهذا يكسبنى بعض من ايادى السلطة ، ليس هذا فقط ما علمتة
علمت انة من الممكن ان تستعين بنا جهة امنية عليا لمساعدتها عن طريق الفتيات لمعرفة اسرار بعض الاشخاص فى مقابل حماية القصر من المتطفلين اذا وجدو.
تعلمت اشياء كثيرة وبعدها ودعت امى للمجئ غدا او بعد الغد لكى لا يلاحظو اخوات زوجى وخرجت وصعدت سيارتى وذهبت للفيلا ودخلت لاسئل زينب عن معتز وسوزى
زينب: معرفش ياهانم لمو شنطهم ومشيو بعد اما فطرو بساعه.
فريال: طب اية اللى حصل ومتصلوش بيا لية؟
زينب؛ موبايلك مقفول.
فريال: اة صح كنت قفلاه وانا فى القصر عشان محدش يتصل عليا ، خلاص خليكى انتى مع العيال وانا هتصل بيهم افهم فى اية.
فتحت موبايلى لاتصل بمعتز هاتفة غير متاج فجربت هاتف سوزى أيضا غير متاح.
يمكن يكون شبكة سااحاول بعد قليل ولكن ماذا حدث ليذهبو هكذا
وبعد ساعتين من محاولة اتصالى بهم اجابت سوزى على هاتفها
فريال: الو ايوة ياسوزى انتو مشيتو لية
سوزى: معلشى ياحبيبتى بس لازم كنا نسافر لان جالنا تليفون ان الفيلا اتسرقت ومحتاجين يحققو معانا ويشوفو اية اللى اتسرق هنشوف اية اللى حصل وكمان كام يوم هنجيلك.
فريال: ماشى اول ما توصلى وتخلصى تطمنينى
سوزى: حاضر يافريال
وغلقت الخط كنت اتية لانول من معتز مضاجعة شرسة ، ولكن يبدو انى سوف اطبق اول درس شرحة لى احمد لا اعتمد على احد فى شهوتى .
مر اليوم بعد ان علمت ان معتز وسوزى سرق منهم بعض اللوحات والتحف ولحظهم الجيد ان الخزنة بمكان سرى لم يعلموة اللصوص ، ولكن الشرطة يحتاجون اليهم كام يوم لتكملة التحقيقات.
فقررت السفر الى القرية يومان لكى ارى ابى واخى.
اتصلت بااخى ان ينتظرنى اليوم بالفيلا لكى اسلم علية عاتبنى على قلة سؤالي بة بعد الزواج ولكن اعتزرت لة ووعدتة بانة سيسافر معى بعد ان اطمئن على والدى .
وبعد ان حزمت شنطى نزلت انا وزينب والاطفال الى السيارة وصعدنا وسلكنا طريق القرية .
وبعد ساعتين من السواقة وصلت الى الفيلا بعد ان اعلمت امى على سغرى للقرية وانا فى الطريق.
وصلت الى الفيلا وكان بانتظارى ابى واخى معا.
رحبو بى بالاحضان ولكن عندما احتضنت اخى رأيت كل مشاهد الجنس الخيالية لى معه عندما فكرت بة فى اول مشاهدة لى وانا ارى معتز وسوزى فى احضان بعض.
ابتعد مرعوبة
حسين: مالك يافريال
فريال: لا ابدا ياحسين بس انت وحشتنى انت وبابا
ابى : وحشتينى يافريال يابنتى فين عيالك وحشونى.
ذهب ابى واخى يمرحون مع اطفالى وانا اخاف من الغد الا اخى فهو كل شئ بالنسبة لى .
وبعد ان اكلنا وشبعنا تحايلت على ابى واخى المبيت معى ولكن ابى اعتزر عن المبيت وقال لاخى ان يبات معى.
اخى مرح يحب الضحك والهزار دائما يعتبرنى اننى بنتة وليس اختة لماذا اخاف إذا ، لا يمكن ان يحدث هذا حتى لو كنت امامة عارية فاانا اثق فية.
مر اليوم وذهبت للنوم ولكن اتصل زوجى بى .
عامر: الو ايوة يافريال وحشتينى اوووى
فريال: وانت كمان وحشتنى اووى انت عامل اية
عامر: انا وحش من غيرك وبعيد عنك
فريال: وانا كمان
عامر: افتحى اللاب هكلمك على الاسكاى بى
فريال: حاضر ياحبيبى.
وبعد ان فتحت اللاب اتصل بى عامر فيديو
عامر: وحشانى اووى يافريال نفسى فى حضنك
فريال: وانت كمان وحشنى حضنك اوووى
عامر: ماتيجى نتخيل اننا فى حضن بعض اصلى تعبان اووى .
فريال: تعالى فى حضنى
عامر: حضنك وحشنى اوى ، ورينى بزازك اللى عاوزة الرضع دول.
نزعت ملابسى كلها ووجهت الكاميرا لنهودى اعتصرهم.
فريال: مص اللبن اللى بينزل من بزازى احححح
عامر : لبنك حلو اووى ، تعالى مصى زبرى اللى عاوز ينيكك فى كسك
دخلت اتيت بقضيب صناعى امصة وانا لا اتخيل انة قضيب عامر ، بل اتخيلة قضيب حسين اخى .
عامر : دخلية فى كسك باايدك عشان انزل لبنى فى كسك
عدلت الكاميرا واستلقيت على ظهرى وفتحت افخاذى لادخل القضيب بفرجى صوتى يعلو بالاهات والوحوحة فبين احضانى هو اخى
لم الاحظ ان الباب انفتح ، اريد الارض ان تنشق وتبتلعنى.
.......
.......
.....
سؤال الحلقة
هل فتيات الرزيلة يختارون طريقهم ام ان القدر هو من يختارهم؟
ما رايكم هل سكس الانترنت بين الازواج صحيح ام خاطئ؟
ماذا تتوقع الجزء القادم؟
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء الثامن تحياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء الثامن
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
توقفت حين فتح الباب ولم الاحظ الا وافخاذى مفتوحة لكاميرا اللاب ويدى تمسك بقضيب صناعى وادخلة واخرجة بفرجى .
كم هو مهين ان يدخل اخاكى ويراكى على هذا الوضع ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعنى ، اخى يرا امامة اختة بوضع مخزى.
تلعثمت وقفلت جهاز اللاب وانا جسدى يرتعش وابحث عن اى شئ يستر عوراتى امام اخى ، مدت يدى وسحبت مخدة لتستر اى شئ من جسدى العارى.
نعم رغم صعوبة الموقف وارتعاش جسدى ففرجى مثار ،فالقضيب مازال بفرجى كيف اخرج هذا اللعين ،
كل هذا حدث فى ثوانى معدودة عندما دخل اخى وامسك بجهاز اللاب يطوحة بجدار الغرفة ، حمار عينية والشرر يتطاير منهم.
ينهال على جسدى بالضرب ويمطرنى بالفاظ بزيئة.
حسين: قاعدة فتحة رجليكى لمين يابنت الكلب يافاجرة ،
انا هقطع حسك من الدنيا يابنت الكلب، الراجل يسافر وانتى تفتحى لشوية خولات على النت وتفتحيلهم كسك وقاعدة ملط ،
واية اللى انتى كنتى بدخلية فى كسك دة جايبة زبر بلاستيك عشان تنيكى نفسك بية يالبوة، كسك بياكلك اوى دة انا هولع فيكى وفى كسك الهايج دة.
ينهال بالضرب ولكن لم يعد جسدى يستشعر بااى الم من ضرباتة ، ضرباتة الحقيقة كانت من لسانة وكلماتة البذيئة لى ،كانت مثل كرباج سودانى ينزل على جسدى.
لم يكن بمقدرتى الدفاع عن نفسى ليس لانى كنت اتحدث مع زوجى ولكن انا بالفعل قد فعلت هذا وفتحت افخاذى لاخو زوجى وايضا حلمت بااخى بين احضانى.
سذجة انا ، كنت اعتقد بعد موضوع سوزى ومعتز ان كل اخ يتمنا جسد اختة ولكن ها هو اخى يرفض جسدى الذى يحلم بة المئات
عقلى يدور فى دوامة وارى حياتى الجديدة مثل يد شيطان تتعلق بحلقة رقبتى وتخنقنى حتى غبت عن الوعى.
.
.
.
.
لا اعلم هل انا حية ام فى عالم الاموات، ارى القصر وادخل من بوابتة والكل ينحنى لى وكأنى ملكة ثم اتجة داخل القصر والبنات العرايا يتساحقون فهذة نائمة على جسد الاخرى ترتشف نهديها الخمر الذى تسكبة الاخرى على نهديها وليس بعيدا عنهم امرأة مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها للرجل الذى يضاجعة بقوة ومن خلف الرجل فتاه تلتصق بنهودها على ظهرة ويدها تلتف حولة وتلاعب شعر صدرة بصوابع يدها وتقبلة من رقبتة وبعدهم ارى فتاتين لهم قضيب ياخذون وضع 69 وكل منهم يضع قضيب الاخرى فى فمها وكأن بفمهم طعام لذيذ يستمتعون بمصمصتة قبل مضغة ، لوحات جنسية متحركة باجساد حية
امشى وارى الجانب الاخر رجال ونساء عرايا ينحنون لى وجهت نظرى للامام رايت درج ، دققت النظر عندما اقتربت كان درج سلم مصنوع من اجساد حية فيظهر نهد او قضيب او فرج او مؤخرة ليصنعو درج يصل سلالمة الى مسرح كبير صعدت السلالم وانا حافية الارجل لا اعلم اين ذهب حذائى ام انا بدون حذاء منذ البداية وارى فستانى المطرز باشكال ورسومات جنسية ، اتسائل اين انا ،وهل هذا فعلا قصر السعادة ولكن لا اعلم الاجابة ، صعدت السلالم وانا اتحسس بقدمى نهود ثائرة تغوص قدمى بها او االمس راس قضيب ناعم الملمس او تنحشر صوابع قدمى بين مؤخرة كبيرة وقبل بلوغى اخر سلم غاصت قدمى بالفعل بين فرج ملئ بافرازات شهوة حتى غاصت الى ركبتة، اخرجت قدمى منة بصعوبة بالغة .
وصعدت المسرح ليستقبلنى رجل يرتدى بدلة انيقة ووجة مشوش لا اعلم كيف حدث هذا افرك عينى وانظر الية مازال مشوش الوجة ولا يوجد اى ملامح لوجهه.
مد يدة لى ليستقبل يدى لا اراديا فانا مثل عقل داخل جسد لا اتحكم بة ،
سحبنى حتى وصلنا لكرسى مثل كرسى الملوك والامراء واجلسنى على الكرسى ، رفع يدة للاعلى وتمتم ببعض الكلمات لم افهمها ولكن ظهر بيدة تاج عظيم ومكتوب علية صاحبة السعادة ومطرز بالاحجار والجواهر ووضعه على رأسى ، شعرت بأن التاج يهتز ويثقل فوق رأسى والحمل يثقل والكل يصفق لى لا اعلم لماذا يحيونى ويصفقون لى ، التاج يثقل وتخرج منة جذور لتدخل رأسى لم اتحمل الوجع فصرخت بااقوى ما عندى ،
.
.
.
افيق في غرفة ضوئها يجبر عينى على غلق جفونى لا اراديا احاول فتح عينى لارى ممرضين واطباء يحاولون افاقتى ويضعون الاجهزة على جسدى .
انتبة لى طبيب فااخرج كشافا يضعة قرب بؤبؤ عينى .
تذكرت كل شئ احسست بجسدى المتهالك من الضرب وكلمات اخى. فروحت فى نوبة صراخ وتشنج لجسدى حتى امر الطبيب ممرضة بوضع المورفين فى زجاجة الكلكوز حتى ذهبت الى حيث كنت من لحظات قبل ان افوق..
.
.
.
اجلس على نفس كرسى العرش وتبدل الموقف الا اننى وسط حلقة من الرجال والنساء العرايا لا يوجد احد يرتدى ملابس غير الرجل صاحب الوجه المشوش.
الرجل يتكلم وصوتة اعرفة ولكن لم اتبين من صاحب هذا الصوت:
انتى دلوقتى ملكة القصر دة كلة والكل تحت اشارة من اديكى.
فريال: انا مش فاهمة حاجة وازاى باجى هنا.
الرجل: مش مهم دلوقتى تفهمى
فريال : امال هفهم امتى؟
الرجل : قريب قوى ومتخليش حاجة تكسرك احكى الحقيقة واكدبى وهتمرى من الازمة .
فريال: مش فاهمة ازاى هقول الحقيقة والكدب مع بعض؟
الرجل: دلوقتى هاتقومى وتفوقى ، عشان تعدى من الازمة احكى الحقيقة واكدبى.
فريال: انت بتبعد لية عاوزة افهم
فريال: فكرى وهتعرفى امتا تقولى الحقيقة وامتى تكدبى.
الرجل يبتعد عنى وكل شئ يتلاشا.
.
.
.
فتحت عينى مازلت بنفس الحجرة وبها بعض الاطباء والممرضين .
زوجى وابى واخوات زوجى يقف بجوارى فرحين اننى استيقظت.
الطبيب: ياريت ياجماعه منتقلش على المريضة هما ١٠ دقايق وهطر اطلعكو عشان المريضة ترتاح شوية.
زوجى يحتضنى برفق حتى لا يوقع اى من الاسلاك الموصلة بي ،
ارى الفرحة فى نظر الكل الا والدى ففرحة ملئ بحزن ، ماذا ورائك ياابى.
الطبيب: يالة ياجماعه استئذنكو تخرجو عشان المريضة ترتاح .
الكل يخرج وقبل خروج زوجى طبع قبلة على جبهتى وخرج معم ، اخرج الطبيب سماعة وبدأ الكشف على جسدى، لا يعلم ان وجعى بعقلى وقلبى وليس جسد .
فريال: ممكن تفهمنى حالتى يادكتور
الطبيب: انا عرفت انك طالبة بكلية الطب فلازم اصارحك بكل حاجة ،
فريال: خير يادكتور
الطبيب: انتى تعرضى للاعتداء بالضرب ورغم ان اللى اعتدى عليكى حاول يخنقك بس انتى حظك حلو ان حصلك انهيار عصبى شديد خلاكى تفقدى الوعى وتدخلى فى غيبوبة لمدة تلت شهور ودة تقريبا اللى خلصك من ايد اللى حاول يعتدى عليكى ويقتلك وافتكرك موتى، وبما انك عارفة ان مهنتنا لازم تبلغ الشرطة بالمواقف دى فاانا بلغت وهيجى واحد من النيابة يحقق معاكى الصبح.
فريال: ممكن اطلب طلب يادكتور، محتاجة اتكلم مع والدى شوية
الطبيب : هو المفروض ترتاحى دلوقتى بس هدخلهولك وياريت مطوليش عشان تاخدى العلاج وتنامى.
خرج الطبيب من الباب وبعدها بدقيقة دخل ابى والحزن يملئ عينة واحتضننى.
ابى: حمدلله على سلامتك يافريال.
فريال: فين حسين يابابا.
ابى: لعنة تاخدة هو واللى جابوة ، ابن الكلب ضربك وكان هيقتلك .
فريال: يعنى هو فين؟
ابى: اختفا يابنتى عمل عملتة وزينب اتصلت عليا وعرفتنى اللى حصل وانة دخل اوضتك يضرب فيكى وخنقك وهرب، كتر خيرها بنت حلال مجبتش سيرة لحد ان اخوكى هو اللى عمل كدة وحظنا ان الجناينى كان واخد اجازة.
فريال: يعنى عامر معرفش ان اخويا اللى عمل كدة.
ابى: هو لو كان عرف كان سكت يابنتى دة ساعتها يبعت رجالتة تدور علية تحت طوب الارض ويقتلو.
فريال: امال انت قولت اية لعامر.
ابى: هو انا كان فيا دماغ بعد اللى عملة اخوكى ، دى زينب اللى قالتلى على الفكرة.
فريال: واية هى الفكرة دى بقا.
ابى: انك كنتى نايمة ودخل حرامى يسرق الفيلا وانتى صحيتى ضربك وكان هيموتك وهرب وزينب دخلت لما سمعت صويتك لقت حرامى بينط من الشباك وانتى مرمية على الأرض ، والنيابة حققت معاها وقالت انها مشافتهوش لان الدنيا كانت ضلمة.
فريال: ومفيش اخبار عن حسين
ابى : متجبليش سيرة الواد المجنون ابن الكلب دة ، ازاى يقتلك دة هو اللى مربيكى.
فريال: يابابا خلاص هو اخويا زعلان عشان انا اختة وكان نفسة ابقا جمبة ومتجوزش فدة طبيعى حالة نفسية بتخلية يعتقد انى اتخطفت منة وهو شايف انة زى ابويا فبياخد طبع القطط لما بتاكل عيالها عشان خايفة عليهم.
ابى : قطط اية ابن الكللابب دة ، دة انا لو اشوفة اقتلة واخلص منة ومن عمايلة.
فريال: عشان خاطرى يابابا لو رجع متتكلمش معاه فى حاجة وتتصل عليا.
ابى: عشان خاطرك يابنتى لو رجع هقفل بوقى وامسك نفسى ومقتلهوش.
خبطات طرق على الباب ودخل الطبيب وقال:
كفاية كدة ياحاج عشان مترهقش المريضة.
خرج ابى وبدء الدكتور بوضع بعض العقاقير العلاجية بسرنجة ويضعها فى الكلكوز المعلق وذهبت فى نوم عميق بلا احلام.
فى الصباح نقلت الى حجرة ثانية بدون اجهزة فقط بها سرير واربع مقاعد للزائرين.
فتحت عيونى على عامر زوجى يجلس على مقعد اقترب بة بجانب السرير ويمسك يدى ويضع خدة بجوار كف يدى يبدو انة هنا معى طوال الليل ، انة بالفعل يمتلك الحنان والحب لى.
شعر بحركاتى فاستيقذ من نومة ليرانى مستيقظة.
فريال: انت نايم لية كدة ياعامر.
عامر: لازم ابقا جمبك ، انا اكتشفت انى مقدرش اعيش من غيرك ولا بعيد عنك.
فريال: بجد بتحبنى اوى كدة ياعامر.
عامر: بحبك وبعشقك ومقدرش اعيش من غيرك.
فريال: وانا كمان بحبك اوى ، عامر انا عيالى وحشونى اوى.
عامر: هتصل بالسواق يروح يجيب زينب بالعيال ، بس احكيلى اللى حصل انا كنت بكلمك قفلتى اللاب ،
فريال: ممكن نأجل الموضوع دة لحد اما نروح
عامر: خلاص ياقلبى براحتك لما نفسيتك ترتاح احكيلى.
خبطات طرق على الباب دخل رجلان ، رجل يمسك بدفتر كبير والاخر يمد يدة بجيب سترتة ويخرج كارنية ويتحدث لزوجى :
فارس احمد **** وكيل نيابة ، تسمحلنا ياعامر بية كلمتين مع المدام بخصوص القضية.
عامر: ممكن نأجل الموضوع لما تخرج وانا وهى هنيجى النيابة عشان تقول اقوالها.
وكيل النيابة: انا بجد بعتذر على اللى بيحصل بس لازم نفهم اية اللى حصل يمكن نوصل للجانى اللى عمل العملة دى،.
عامر: اتفضل وياريت متقلش عليها عشان ترتاح.
جلس وكيل النيابة على مقعد والرجل معة فتح الدفتر وامسك بقلمة ليبدأ فى الكتابة.
وكيل النيابة : افتح يابنى محضر بتاريخ اليوم والساعه ودون اسم المدام وسنها وعنوانها من صورة البطاقة اللى عامر بية كان مديهالنا،
حضرتك يامدام فريال كنتى مقيمة فى فيلا فى الاسكندرية ورجعتى فجأه الفيلا اللى تم فيها الاعتداء عليكى .
فريال: ايوة كنت فى فيلا اسكندرية عشان قريبة من كليتى
وكيل النيابة : يعنى زيارتك كانت مفجأه ولا مترتبلها من فترة
فريال: لا فجأه لانى كنت فى مع دكتور صديق عامر جوزى علشان بيشرحلى الاقسام فى الكلية ولما رجعت اخوات جوزى سافرو عشان فيلتهم اللى فى القاهرة اتسرقت.
وكيل النيابة: يعنى نفس اليوم اللى اتسرق فيها فيلا اخوات جوزك اللى مفروض هما مش موجودين فى الفيلا انتى اعتدى عليكى فى الفيلا وكان المفروض برضو متكونيش فيها.
فريال: ايوة فعلا.
وكيل النيابة : ممكن تحكيلنا الواقعة حصلت ازاى؟
فجأة تذكرت الحلم الحقيقة والكذب ، اذا تكلمت بالحقيقة اخى سيسجن ويمكن ان يقتلة عامر قبل ان يصل الحكومة لة.انتبهت على صوت وكيل النيابة وهو يردد سؤالة للمرة الثانية
وكيل النيابة : مدام فريال ؟ بقول لحضرتك ممكن تحكيلنا الواقعة حصلت ازاى؟
فريال: انا كنت بكلم جوزى عن طريق اللاب وفجأه حسيت ان قالون الباب بيتفتح قفلت الجهاز وهو دخل شافنى حاول يمسكنى وعافرت معاه لحد مامسكنى وفضل يضرب فيا ولما حاولت اصرخ حاول يخنقنى.
وكيل النيابة: ممكن توصفيلنا شكلة؟
فريال: كان لابس حاجة على وشة وعنية بس اللى باينة.
وكيل النياية : اشكرك يامدام ، اقفل يابنى المحضر وخلى المدام تمضى على اقوالها.
عامر: ياترا ياحضرة الوكيل هتعرفو مين عمل كدة فى مراتى ولا كدة اللى عمل عملتة هرب؟
وكيل النيابة: انا مش هكدب عليك ياعامر بية مفيش اى دليل نعرف نوصل بية للمعتدى ، البصمات كلها كانت ممسوحة زينب الشاهدة الوحيدة مشافتش وشو ،
لو ربطنا سرقة فيلا اخواتك وفيلا سعادتك اللى فى القرية
هنخمن ان فى عصابة بتراقب فيلالك وكانو بيحسبو الفيلا فاضية واكتشفو رجوع المدام فااعتدى عليها بالضرب وبعد اما خنقها مسح بصماتة بكل دقة ودى ميعملهاش الا محترف .
عامر : يعنى كدة حق مراتى ضاع؟
وكيل النيابة: انا بأكدلك اننا هنبذل اكتر مجهود ونحاول ندور على دليل او خطأ نسية ورا بس حضرتك المفروض تركب كاميرات وتجيب حراس للفيلال.
استئذن وكيل النيابة وخرج هو والكاتب ومعهم زوجى ، تنفست عندما علمت ان اخى بعيد كل البعد عن القضية .
طرق على الباب دخلت زينب ومعها اطفالى اخذتهم بحضنى اقبلهم ، الامومة افضل شئ فى الكون اخرجت لهم نهودى واعطيت لكل منهم واحد .
زينب: الف سلامة ياست هانم
فريال: **** يسلمك يازينب ومتشكرة اوى على اللى عملتية
زينب: تشكرينى على اية ياست هانم ، اشكرى المدام الكبيرة بعتت ناس تنضف المكان وقالتلى اقول اية فى المحضر ولوالدك.
فريال: احكيلى اية اللى حصل
زينب: انا سمعت صوت اخوكى بيضربك ويشتمك جريت على اوضتك لقيتك مرمية على الارض وهو بيخنقك صرخت ، خاف وزقنى طلع يجرى كنتى انتى قاطعه النفس والزبر الصناعى جوة كسك خرجتة ولبستك ولما جهم دكاترة ورجالة تبع المدام ونضفو الدنيا واطمنو ان لسة فيكى النفس طلبت الاسعاف وهما نضفو البصمات والمدام قالتلى اتصرف ازاى.
اقتراب خطوات للغرفة انقطعت زينب عن الكلام ، فتح عامر الباب ودخل الينا
عامر: ها ياحبيبتى صحتك عاملة اية دلوقتى
فريال: انا بقيت كويسة وعاوزة اروح.
عامر: استنى اسئل الدكتور هيقول اية ، وخدى انتى العيال يازينب وروحى بيهم.
فريال: سيبهم شوية يااعامر دول وحشنى اووى.
نظر عامر الى نهودى الخارجة والاطفال ترضع منهم.
عامر: طب لمى صدرك عشان الدكتور ممكن يدخل فى اى وقت.
احسست بانة يريد التقاط نهودى بين راحت يدية ويرضع اللبن من حلماتى، نظرت الى قضيبة رايتة منتفخ تحت ملابسة ، اشفقت على قضيبة فاخر مرة كلمنى بها منذ ثلاث شهور ولم يقترب منى.
ادخلت نهودى داخل ملابسى وبعد اقل من عشر دقائق طرق الطبيب على الباب ودخل ليكشف على حالتى
الطبيب: عال خالص شايفك اتحسنتى جامد ونفسيتك ارتاحت.
فريال: اقدر اخرج النهاردة يادكتور
الطبيب: للاسف مينفعش لازم ٤٨ ساعه ملاحظة عليكى بعد خروجك من العناية المركزة.
خرج الطبيب ، مرحت مع ******* وذهبت بعدها زينب والاطفال للفيلا .
اتصل عامر بالسواق ليشترى لنا بعض الطعام بعد تذمرى على طعام المستشفيات الماسخ واكلنا وبعدها شربنا العصير ،
عامر يحاول ان يخرجنى من حالتى النفسية فهو نعم الاب والزوج ،تمتاز فية صفاتهم الحنان والرومانسية وجنون الجنسو الخوف على من نسمة الهواء يريدنى سعيدة طوال الوقت.
فريال: انت كنت مضايق لية وانا برضع العيال.
عامر :بصراحة كنت مشتاق لبزازك ونفسى ارضع فيهم بدل عيالى
فريال: انت مجنون غيران من عيالك وهما بيرضعو.
عامر: طب ما انا ابنك وعاوز ارضع انا كمان.
اقترب بكف يدة يعتصر نهودى.
فريال: بس يامجنون احنا فى مستشفى حد يدخل علينا.
عامر: الساعه عدت ١٢ مين هيمر دلوقتى.
فريال: افرض الدكاترة مرو دلوقتى
ضحك عامر بهستيريا ومازلت كفوف يدة تعتصر نهودى
فريال: بتضحك على اية هو انا قولت نكتة.
عامر : لا ياحبيبتى بس انا عندى احساس ان الدكتور المبيت ماسك الممرضة وزانيقها دلوقتى ونازل فيها نيك
فريال: حرام عليك تظلم الدكتور والممرضة
عامر: اظلم مين دة انا هنا بقالى تلت شهور وامبارح بس اكتشفت انة بيعمل كدة.
فريال: واكتشفت ازاى بقا ؟
عامر: امبارح لما جت الساعه ١٢ ومحدش مر قولت اروح اندهلة يجى يطمنى عليكى ملقتش حد فى اوضة الطبيب المبيت قولت يمكن بيكشف للمرضى كنت بلف على الاوض من غير ما ادخلها وبحط ودنى اسمع فى صوت ولا لا بدل ما ازعج مريض وفى اخر غرفة سمعت اصوات قولت يبقا الدكتور هنا بس دة مش كشف لانى اتخيلت فى الاول ان الاهات دى الدكتور بيطلب من المريض ان يقول اة بس الكلام اتغير ولقيت صوت واحدة وبتقول بس بقا تعبت منك كل يوم تنيكنى يادكتور مبتشبعش نيك خالص.
الدكتور : هو انتى يتشبع منك ابدا
حاولت اشوف اى حتة عشان اشوفهوم واتفرج عليهم ، افتكرت ان الاوض كلها مرتبطة ببلكونة واحدة طويلة جيت الاوضة هنا ودخلت البلكونة وروحت ابص من شباك الاوضة الاخيرة اللى طالع منها الصوت كان مقفول حاولت افتحة فتح معايا شوية وكشفت كل الاوضة ولقيتلك الدكتور زانق الممرضة فى الحيطة ونازل فى بزازها تقفيش وشفايفة على شفايفها
الممرضة: بس يادكتور تعبتنى اوى ، ياله عشان نمر على الحالات
الدكتور: حالات اية انا اللى حالتى تصعب على الكافر
الممرضة: ياسلام ياخوية ومتعملش الكلام دة كلة مع مراتك الدكتورة لية
الدكتور: دكتورة مين دة انتى اللى دكتورة فى النيك، دة انا خايف اجى انيكها تطلع من كسها سماعه او حقنة، دة انا سعات وانا فى عز مابنيكها تسئلنى عن حاجات طبية.
ضحكت الممرضة بعلوقية: لا كدة **** يكون فى عونك.
طلع بزازها يرضع فيهم ويقرصها وهى تتمايص وتوحوح تحتية.
نيمها على السرير ورفع الجيبة فوق طيزها وزاح الكلوت وقعد يلحس كسها وهى توحوح تحتية وتقول بمياصة وعلوقية دخلو فى كسى يادكتور وهو ما صدق قالت الكلمة وقف على رجلية وواقف على الارض رفع رجليها على كتفة وبل زبرة من عسل كسها ودخلة فى كسها ونزل فيها نيك وصوت خبطاط فخادة بوراكها الملفوفة واهاتها ووحوحتها يهيج اللى زبة مبيوقفش
الممرضة : تعالى نيكنى فى طيزى عشان تملاها لبن .
خرج زبرة من كسها ووقفت على الارض ووطت بجسما تسند بصدرها على السرير ورجليها على الارض مفتوحة.
مدت ايدها الاتنين تفتح فلقات طيزها باايدها .
الممرضة يالة بقا دخل زبرك وقطع طيزى واهريها نيك.
الدكتور : احلى حاجة بحبها فيكى طيزك اللى زى القشطة ومربربة دى .
نزل بكل وشة بين فلقات طيزها يمرمغ وشة بينهم ويطلع لسانة يلحس خرم طيزها وهى تصوت وتتحايل علية عشان يدخل زبرة فى طيزها وبعد ماشبع من لحس طيزها ضربها بكف ايدة على طيزها اللى اترجت زى الجيلى وهى صوتت ، وعلم كف ايدة على طيزها.
المرضة: بتضرب طيزى بغل لية ولا عشان الدكتورة طيزها صغيرة
الدكتور: ياريت كانت طيزها صغيرة ، دة طيز مراتى الدكتورة انشف من طيز كلب بلدى بقالة سنة مضاقش الاكل، دة انا حاسس انها عضم ومتغلفة بالجلد.
الممرضة بعد اما ضحكت بعلوقية: انت صعبت عليا خالص ، نيك طيزى المربربة دى اللى هتجننك .
بل زبرة من ريقة ودخلة فى خرم طيزها ونزل فيها نيك وايدة على كتفها كل اما يدخل زبة يسحبها من كتفها عشان يدخل زبرة جوة طيزها اكتر لحد مانزل لبنة جوة طيزها.
.
.
كنت ساعتها هايج وكنت عاوز اجى انيكك بس خوفت عليكى
فريال: انت اتجننت خالص
عامر: هو انا عاد فيا عقل بقالى تلت شهور وست ايام مقربتش منك.
فريال: بكرة لما نروح هلبسلك انجيرى ممرضة .
عامر: ههههههههه انتى مفكرانى هقدر استنا لبكرة
فريال: انت اتجننت بجد متحاولش تفكر انك تعمل حاجة هنا.
عامر لم يستمع لكلماتى واخرج نهودى يعتصرهم بيدة فيتدفق حليبى الساخن فيقترب بفمة يرتشف كل ما ينزل من حلماتى ويضع الحمات بفمة يرضع منهم نسيت انى بمستشفى واندمجت معة فى قبلة ساخنة اخرج فيها كبتة من ثلاث اشهر ، عدلنى وانزل ساقى من على السرير ونمت بعرض السرير فتح فخذاي يرتشف من عسل فرجى وبظرى من فوق الاندر ،
اشتد هياج عامر اكثر واكثر نزع عنى الاندر وطار فى الهواء بعد ان طوحتة يد عامر وانهال على فرجى بالقبلات الحارة ويلعق بلسانة وصوابع يدة اليمنى تلعب فى بظر فرجها واليد اليسرى تتسلل حتى نهديها ليعتصر نهودها وحلماتها.
وقف وفتح سوستة بنطلونة وادخل قضيبة بدون اى مقدمات
فريال : براحة ياعامر متتغشمش على كسى.
عامر: كسك هو اللى بيتغاشم على زبرى وسحبة زى المغناطيس
عامر يضاجعنى مضاجعة المحروم يزئر مثل اسد يمارس الجنس مع لبؤة .
ولكن كل ما كنت اخاف منة يحدث اكثر مما تخيلت الباب فتح على مصراعية
لعنت الابواب التى تفتح بمصائبها.....
...........
..........
..........
.........
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء التاسع تحياتى لكم بقراءة ممتعة
اشكر الجميع على متابعت هذة القصة وقصة المسابقة عصر كوفيد ١٩
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
لجزء التاسع
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
كان زوجي يضاجعني بعد ان حكا لي ان الطبيب النباطشى في هذا الوقت يستفرد بالممرضة ويضاجعها يعوض حرمانه من زوجته الطبيبة فا اشتعلت فينا لهيب الشهوة .
ادخل عامر قضيبه بدون مقدمات في فرجى ويزأر زئير الاسد عندما يمارس الجنس مع لبؤة كنت اخاف ان يدخل الطبيب في أي لحظة وانفتح الباب على مصراعيه .
لا ليس للمرة الثانية عيني تنظر لعين اخى المصدوم ، القدر يسخر منى بأبشع الطرق ، اخى مصدوم بي .
انتفض عامر من المفاجئة وانا سحبت غطاء السرير على جسدي ، اغلق اخى الباب وعامر يلملم قضيبه داخل سروالة فالموقف ليس جيدا .
بكيت كما لو كنت لم ابكى في حياتي قط ، وعقلي يدور وأتساءل لماذا اخذت فرصة لأعود للحياة لماذا لم اموت عندما خنقني اخى ، هل ليسخر منى القدر فقط.
عامر: مالك يافريال هو انا نايم معاكي في الحرام.
فريال: قولتلك بلاش هنا.
عامر: اللي حصل بقا ، وبعدين كان المفروض يخبط واية جايبة في متأخرة كدة.
فريال: منظري اية قدام اخويا دلوقتى.
عامر : انا هخرجلة واحنا رجالة هفهمة الوضع وهو اكيد هيقدر الموقف.
خرج عامر وبعد دقائق دخل اخى وجلس على المقعد لا يتكلم فقط صوت بكائي وشهقاتي.
لا اعلم كم من الوقت مر علينا ونحن صامتون لا ينظر تجاهي .
حسين: لية يافريال مبقتش اشوفك الا في المناظر دي ، ده انا اللي مربيكى على أيدى كنتي بنتي قبل ما تكوني اختى ، اية اللي غير احوالك كدة.
فريال: ياحسين انت فهمت غلط انا كنت بكلم عامر ع النت وطلب منى كدة عشان ميغلطش مع بنات اجانب.
حسين: وهنا يافريال وسط الدكاترة والممرضين .
فريال: كنت معارضة بس هو اصر على كدة ومكناش نعرف انك هتيجى في وقت زي ده.
حسين: على النت والمستشفيات وانتى متقدريش تعارضيه ، يعنى لو طلب ينام معاكي في الشارع هتقولى مقدرتش أعارضه ، انتى عارفة عملتي فيا اية ووصلتي بيا لفين.
فريال: ياحسين افهمني.
حسين : افهمينى انتى ، انا سمعت اهاتك خوفت تكوني وقعتي شوفتك بمنظر مكنش ينفع اشوفك بيه ، لقيتني اتمنيتك في حضني، رفض عقلي وكنت بخنقك عشان امنع شيطانى انه يخليني افكر في اختى ،
وبعد اما قدرت اخرج شيطانى اجى اشوفك بالمنظر ده ، حرام عليكى .
خرج اخى ولم يعطني مجال للكلام ، روحي تخرج منى والم شديد برأسي فضغط على زر استدعاء الممرضة .
بعدها دخل الطبيب والممرضة متلعثمين يتصبب العرق منهم ، عيني وقعت على قضيبه المنتفخ ( يبدو انى أخرجته عنوة عن مضاجعة الممرضة التي لم تتذكر ان ترتدى البرا جيدا )
الطبيب: اديلها حقنة مهدئة بسرعه .
كشفت الممرضة الغطاء تفاجئت بنزول الاندر الى ركبتي ومازال فرجى مبتل من اثار مضاجعة عامر لي .
كنت بين العالمين عالم الاموات والاحياء معا ارى واسمع في عالم الاحياء ولكن جسدي لم يعد ملكي ، خف الالم كثير.
الممرضة: الحق يادكتور دي شكلها كانت بتنيك نفسها.
الطبيب: طب يالة نروح نكمل.
الممرضة : انا مش منقولة من هنا قبل ما الحس الكس ده.
الطبيب: ياهند هتفضحى ابونا انتى مش عارفة دي مرات مين.
رفعت الممرضة الجيبة لتظهر مؤخرتها وضربت بكف يدها على مؤخرتها.
الممرضة: طيزى وكسى ادامك اهوه لو عاوز تنكني نكنى هنا بس انا هلحس الكس ده حتى لو كان كس مرات رئيس الجمهورية
اقتربت بوجهها من فرجى واخرجت لسانها تلعق بين أشفاري، تهز مؤخرتها لتغرى الطبيب وصوت لعقها لفرجي لم يعطه الفرصة ليفكر كثير فاامامة المؤخرة التي يعشقها تتراقص على انغام لعقها لفرجي وبظري ، تصعد بيدها مثل ثعبانين متجهين الى ضحيتين ليبتلعوهم ، اخرجت نهودي تعصرهم فما كان من الطبيب الا انه اخرج قضيبه وبلله وادخله بفرجها فأخرجت الممرضة اهات ممحونة .
الممرضة : نكنى اوى وانا بلحس كسها اللي بينقط عسل ده آهة اوووف دخلة كلة جوة كسى ، لو كيفت كسى هخليك تنيك الكس الجميل ده.
الطبيب: بصراحة كسها يتاكل اكل ومشوفتش في جمالة قبل كدة.
رفعت الممرضة ساقها اليسرى اعلى السرير لتستغل كل ملى من قضيب الطبيب داخل فرجها.
كانت تعلم ما تفعله بي وليس هذه المرة الاولى لها في لعق الفرج وأشفاره والبظر ، تدخل لسانها داخل فرجى وتضاجع فرجى بلسانها ثم تخرج لسانها وتضعه على الخط الفارق بين فرجى وخرقي .
الطبيب يزيد من سرعته من افعال الممرضة بي فقد عدلت من وضعي وجعلتني انام على بطني وتفتح فلقات مؤخرتي بيدها وتلحس خرقي وبعد ذلك بصقت على خرقي وتحاول دخول اصبع يدها بخرقي .
الممرضة: شكلك بعد اما تكيف كسى هكافئك بطيز بكر محدش لمسها قبل كدة.
الطبيب: انا عارف انى هروح في داهية بسببك .
الممرضة: خلاص بلاش من الموزة كيفني انا.
ضرب الطبيب مؤخرتها وهو يقول: وسعى طيزها يامتناكة ده انا هنيكك انتى وهى ولو امك وقفت ادامى دلوقتى هنيكها معاكي.
الممرضة: اححححح اضرب ونيك اوى عشان احضرك الطيز الحلوة دي اه ه ه دخلت تلت صوابع اهوه.
الطبيب: وسعيلى انتى بقا كدة.
اخرج الطبيب قضيبه من فرجها ونيمني على ظهري ورفع ساقى على كتفية وبل قضيبه من لعاب فمه وادخل رأس قضيبه بخرقي .
صعدت الممرضة فوقى وكان فرجها امام وجهى ووجهها امام فرجى ، كان الالم شديد في خرقي لان الطبيب ادخل نصف قضيبه ولكن صوتي لا يخرج منى.
تلعق الممرضة شفراتي فجعلتني انسا وجع خرقي بل بدئت استمتع بمضاجعة الطبيب لمؤخرتي ، جاهد فى اخراج لسانى كى العق انا الاخرى فرج الممرضة وادخل لسانى بداخلها .
تستقبل الممرضة ارتعشاتى وتبتلع كل سوائلى .
الممرضة: ( ضحكة علوقية) الحق يادكتور دى سخنت وبتلحس كسى ، الحسى اوووى عشان نكيف كسك وطيزك.
احسست بانتفاخ قضيب الطبيب وزيادة سرعتة مع قذف حمم من المنى الساخن فارتعش جسدى .
لم اقدر على المواصلة معهم فقد ذهبت فى نوم عميق لم استيقظ الا فى الصباح عندما فتح عامر الشبابيك ، فتحت عينى ووضعت كف يدى فوق عينى لادارى اشعة الشمس المتسلطة على وجهى.
عامر: صباح الفل يااحلى فريال فى الدنيا.
نظرت الية رايت الممرضة تقف خلفة وتبتسم لى ، اقتربت منى لتنظم السرير وعند اقترابها من اذنى قالت( متخافيش ياقمر مسحتلك ولبستك هدومك ودهنتلك من ورا مرهم مخدر عشان متحسيش بوجع).
ابتعدت الممرضة وخرجت من الغرفة ومازلت مصدومة على جرأتها هى والطبيب ولكن لا اريد ان اظهر شئ لزوجى.
فريال: صباح الخير ياعامر، انت روحت فين امبارح.
عامر: ابدا طلعت فهمت اخوكى انى راجل متجوز وبقالى تلت شهور مراتى بعيد عنى وسيبتة يدخلك وانا روحت عشان الاحراج.
فريال: هو الدكتور لسة ممرش يشوفنى هخرج امتى
عامر: لسة تغير الورديات فاضل ربع ساعه ويغيرو الورديات ممكن يمر على الساعه ٩ يعنى نفطر الاول وبعدين ندور على الدكتور.
انتهينا من الفطار وانتظرنا حتى دخل الطبيب وكشف على جسدى .
الطبيب: عال قوى صحتنا بقت تمام والنفسية كويسة .
فريال: يعنى هقدر اخرج النهاردة.
الطبيب: دلوقتى لو تحبى انا هكتبلك على خروج بس حاولى تبعدى عن اى حاجة تتعب نفسيتك..
خرج الطبيب من الغرفة بعدها تذكرت ان العام الدراسى وبدأ وانا فى الغيبوبة .
فريال: عامر انا عاوزة اسافر اسكندرية عشان الكلية.
عامر: متقلقيش ياحبيبتى كنت كلمت الدكتور فارس وعرفتة حالتك وقدمت اوراق للكلية انك غايبة عن الواقع بسبب غيبوبة ، دلوقتى انا محضرك مفاجئة .
فريال: مفاجئة اية.
عامر: لما نخرج من هنا تبقى تعرفى ، يالة قومى عشان تغيرى هدومك اعبال ما انا اروح الحسابات اخلص حساب المستشفى .
غيرت ملابسى وعندما انتهيت كان عامر قد انتهى ايضا اخذنى وخرجنا من المستشفى وصعدت للسيارة وكانت زينب والاطفال داخل السيارة كنت اخذ كل *** بحضنى ،وعامر يقود السيارة متجة الى القاهرة.
فريال: انت رايح فين ياعامر.
عامر: يا حبيبتى استنى شوية وهتعرفى.
كنت استعجب ، ولكن قلت لنفسى انة سيذهب الى اخية واختة ولكن وصلنا لمطار القاهرة فتعجبت.
عامر: بصى ياقلبى انا حجزت رحلة اسبوع لفرنسا عشان نفسيتك ترتاح هناك وتتفسحى.
كم حلمت بزيارة هذه المدينه الساحرة مدينة .
مدينة الاناقة والهدوء والرومانسية ،ففى باريس لا احد يشعر بالوحدة فجمالها ينسيك الدنيا فهى تمتلك سحرها الذى يدفعك ان تحلم بزيارتها.
انتظرنا حتى اقربت وقت اقلاع الطائرة سافرنا ومعنا زينب بالاطفال، عندما هبطت الطائرة وصعدنا سيارة لتوصلنا للفندق ذوبت بشوارع باريس فاانا استطيع شم روائح عطرة وذكية بأستمرار .
وصلنا الى فندق واخذت انا وعامر غرفة وزينب والاطفال غرفة استرحنا لبعض الوقت ونزلنا نأخذ جولة الى برج ايفيل رمز باريس ، اليلل قد حل علينا والهدوء كل ما احتاجة الان بعد كل ما مررت بة ، سوف ارقص على الحان اطار باريس الرومانسية وعندما انتهت اول جولتنا ذهبنا الى الفندق وصعدنا غرفتنا.
كان نفسيتة هادئة الى حد لا يوصف اعتلانى عامر كان يضاجعنى وانا اسبح بخيالى طائرة فوق هذة المدينة الساحرة ، ارتعااشات جسدى المتتالية كانت تجعلنى ارى الوان الزهور المتعددة.
اتشبث بظهرة وتغوص اظافرى ط حتى ارى ما فى احلامى اليقظة كل ما هو جميل يتوجع فتلتف ساقى حولة تمنعة من الابتعاد فينهى المضاجعة بقبلة ساخنة مع نزول منية الساخن داخل فرجى.
كان عامر مثل مصباح علاء الدين يستمع لى فيحقك كل ما اقولة
اليوم الثانى اردت ان اذهب الى قوس النصر واليوم الثالث ذهبنا الة شواطئ مرسيليا .
اختار عامر ان يختار هو الاماكن التى سنذورها فى باقى الايام .
نسيت كل احداث حياتى حتى احداث اخى والقصر ،
انتهت الرحلة وعدنا الى الاسكندرية ،
عامر: حمدلله على السلامة ياحبيبتى.
فريال: رحلة جميلة جدا وهدت اعصابى ، انا بحبك اووى ياعامر.
عامر: وانا كمان بحبك اوووى بس خلى بالك انتى هتروحى الكلية بكرة عشان الدكتور كلمنى .
فريال: خلاص ماشى من بكرة الصبح هروح الكلية.
وفى الصباح استقبلنى اصدقاء بالترحاب وفرحو اننى بخير ودخلت الى الدكتور فارس صديق زوجى .
رحب بى واعطانى بعض الكتب والمراجعات وخرجت من عندة احضر محاضراتى ومر اليوم بسلام ولكن عندما خرجت من البوابة كان يقف اخى ينتظرنى .
يقترب اخى منى .....
.......
.......
.......
ينتهى هذا الجزء ونلتقى فى الجزء العاشر والاخير من السلسلة الاولى لصاحبة السعادة تمنياتى لكم بقراءة ممتعة
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع
صاحبة السعادة متسلسلة
الجزء العاشر والاخير من السلسلة الاولى
( حصريا صاحبة السعادة رواية جديدة متسلسلة على منتدى العنتيل ، الابداع )
وبعد عودتي للفيلا اخبرني عامر ان على الذهاب الى الكلية غدا .
وبالفعل ذهبت الى الكلية استقبلتني صديقاتي بالترحاب والاحضان لعلمهم انى كنت مريضة ، وبعد مرور اليوم بالكلية كان اخى ينتظرني بالخارج يقترب منى.
ماذا ستفعل بي هذه المرة يا اخى العزيز ، اعلم انى سببت لك الكثير والكثير ، ولكنك تناضل شيطانك لكى لا تقترب منى .
ولكن سؤالى لك الذى لا اقدر ان ابوح به لك هل ستكون قادر على فعلها وتقتل شيطانك ام انك فقد تناضل لكى تثبت في النهاية انك ناضلت وابتعد ولكن الشيطان انتصر عليك.
لن الومك يا اخى فهذا العالم بات موبوء
بالنجاسة ، لا احد يفكر بعقلة رجال يفكرون بقضيبهم ونساء يسحبهم فرجهم .
لم يعد فى هذا الزمن من يحافظ على اعراض محارمه ، الكل ينهش فى اجساد بعضهم نعم صدق من قال ( اللى ماشافش اللحمة شاف كس امة اتجنن) .
هو الحرمان من محارمه ، فالممنوع مرغوب حتى لو كان اسوء من الحلال .
ليتنى اقدر ان ابوح لك بسر امى وانها امرأة مومس .
اننا لا نختار اقدارنا يا اخى العزيز ، اذا اردت قتلى فا اقترب اكثر واظهر سلاحك واقتلنى حتى استريح من هذا العالم الموبوء .
اقترب يااخى لن اعترضك ولن اقامومك .
كل هذا يدور بعقلى وانا واقفة واخى يقترب منى، الوقت يطول هى بضعة امتار ولكنة الزمن يتلاعب بنا جميعا ، ففى اوقات السعادة يسرع فيسرق اوقاتنا السعيد ووقت الحزن والخوف يبطئ فيجعل هذا الوقت لا يمر فنفكر كثيرا.
الان حان وقتى للرحيل فثلاث خطوات واكون تحت قبضة اخى.
حسين: ازيك يافريال عاملة اية؟
فريال: انا كويسة المهم انت؟
حسين: عاوز اقعد اتكلم معاكى شوية
فريال: طب تعالى معايا انا مروحة دلوقتى ونقعد فى الفيلا براحتنا.
حسين: لا ياريت نقعد فى مكان على البحر لوحدنا.
ها هو يريد مكان خالى لكى يتخلص منى ويكون معه الوقت لكى يبتعد ويهرب بعيدا عنى ، سأوافق على طلبك يااخى لكى تنهى على حياتى.
حسين: يافريال بقولك ياريت نقعد فى مكان على البحر ويكون مفهوش حد.
فريال: حاضر تعالى نركب العربية.
صعدنا السيارة وادرتها واسير بها لا اعلم الى اي الاماكن اذهب بة .
يجلس اخى بجانبى لا يتكلم ، انظر الية ثم انظر للطريق وفى النهاية توقفت لا اعلم كيف جئت لهذا المكان.
المكان الذى شهد على اول انحراف لامى وايضا انحراف الفتاه التى انقذتها وادخلتها عالم الجنس.
نزلت من السيارة لم التفت لاخى لاعطى له الفرصة كى يتخلص منى.
جلس على السور واعطا وجة للبحر فجلست بجانبة انظر الى موج البحر امواجة هادئة سوف يشهد البحر على موتى وعندما يتلامس دمائى بموج البحر سيثار وترتفع امواجة لتضرب الصخور وتفتتها .
نظرت لة لاراه يركز مع امواج البحر، فنظرت للبحر واسئلة ماذا يخبئ لى اخى ايها البحر .
حسين: تعرفى انى اكتر واحد فى الكون دة بحبك .
نظرت لة ولم اتكلم ولكنة اكمل كلامة .
حسين: من وانتى عيلة صغيرة عرفت انك هتكونى جميلة وكمان ذكية ، مش ناسى اى موقف مهم ليكى .
اول يوم ليكى فى المدرسة ، قبل ما ادور على فصلى قعدتك واطمنت عليكى مكنش هاممنى نفسى اد ما همنى انتى.
فاكرة لما جتيلى الفصل معيطة وقولتيلى ان محمود ضربك ساعتها استنناه لما خرج من المدرسة وكسرت دراعه مهمنيش انى هنضرب من ابوة قبل ابويا .
كنا غلابة بس مفوتش عيد ميلاد الا وانا بحتفل بية معاكى ، اة مكنتش بجيبلك تورتاية زى الاغنية بس قطعة جاتوة كان بتفرحنا .
لما كنتى بتتعبى مكنتش بنام وافضل صاحى جمبك لحد اما تبقى كويسة .
ولما كنتى فى تالتة اعدادى كنت ساعتها خرجت من التعليم واشتغلت عشان ابويا كتر علية مصاريفنا ،
ضحيت بمستقبلى عشان ابويا مكنش حمل مصاريف تعليمنا فعرض عليا يقعدك من التعليم بس انا قولتلة اختى هتفضل تتعلم وانا خلاص هنزل شغل.
انتى كنتى بنتى انا ، انا اللى كنت بسهر الليالى عشان اقعد جمبك تذاكرى طول الليل ولما جالك عامر بية يتجوزك زعقت لابويا انه ازاى يوافق ،
بس رد عليا اننا غلابة ومبنفعش نوقف فى وش عامر بية وفرحت لما قال انة هيكمل تعليمك.
على اد ما كنت حزين بجوازك وانتى صغيرة على اد ما كانت فرحتى مش سايعة الدنيا، اختى اللى اكتر من بنتى شايفها فى فستان فرحها وكوشتها .
ولما جالى خبر انك حامل دة كان مخلينى ابقا فرحان، بس اللى فرحنى اكتر انك دخلتى كلية الطب.
حلمى هيتحقق واختى هتبقا دكتورة كبيرة ، انا مكنش حلمى اكمل تعليمى وابقا حاجة كبيرة انا حلمى هو انتى، انك تكون اهم واحدة فى العالم دة كلة وابقا ماشى رافع راسى واقول دى اختى وبنتى اللى ربتها على ايدى.
لما شوفتك وانتى فى اوضتك مضربتكيش لانك فى منظر وحش زى دة.
انا ضربتك لانى اشتهيتك ودة ميصحش ابدا ، وكان لازم اقتلك وهربت لما بحسبك موتى، ولما عرفت انك مموتيش كنت محروج من اللى عملتة فيكى .
كنت خايف اشوف نظرة عينك ليا فجيت نص الليل ابص عليكى واهرب تانى ، بس شوفت منظر اوحش من الاولانى وجوزك كان فوقك ولما جوزك لحقنى قبل ما امشى دخلتلك واتفاجئت انك بتقولى جوزك بيطلب منك كدة ، طب انا لية اشوفك كدة لية تخلينى افكر فى اقرب إنسانة ليا وعقلى يصورى انها فى حضنى، بس خلاص انا جاى دلوقتى اودعك واسيب كل البلد مبقتش عاوز اشوفك.
..........
الدموع تخرج من عينى وكل كلامة اتذكرة
فريال: متبعدش عنى ياحسين
حسين : مبقاش ينفع خلاص انا بقيت اكرة نفسى لما بفكر فيكى.
فريال: انا اختك وبنتك زى ما بتقولى دايما.
حسين : انا جيتلك النهاردة عشان اقولك انى مش هقدر اوفى بوعدى.
فريال: بس انت موعدتنيش بحاجة.
حسين: عارف انى موعدكيش بحاجة.
فريال: امال وعد اية اللى مش هتقدر توفى بية.
حسين: امك وهى بتموت عاهدتني انى اخلى بالى منك ومبعدش عنك ابدا ومتفرقناش الايام.
فريال: ياحسين امك مماتتش
حسين: انتى بتقولى اية ، ازاى مماتتش ، انا امى ماتت .
فريال: لا ياحسين امى مماتتش ودة اللى قالتة لابوك لما ملقوش شغل ورجع بيا انا وانت للبلد وسابها فى اسكندرية.
حسين: اسكندرية اية وشغل اية، امك كانت بطلع فى الروح واخر حاجة موصيانى عليها هو انتى ودفنتها مع الناس.
صاعقة كهربائية بعقلى اخى يتكلم ولا اسمعه ، اخى يؤكد لى ان امى توفت وهو بجانبها ، كيف هذا يحدث.
حسين: انا دلوقتى همشى ومش هتشوفى وشى تانى.
وقف حسين ليرحل وخطواتة تبتعد عنى حتى تلاشا من امام نظرى.
لماذا لم تقتلنى قبل ان تخبرنى بهذا يااخى ، كيف هذا يحدث؟ ومن التى تدعى انها امى ، ولكنها تشبهنى بالفعل .
وبدون تفكير وفى لحظات كنت داخل السيارة واتجهت لطريق قصر السعادة.
تسائلات تخطر برأسى ومشاهد اتذكرها، حينما حضنتها لم اشعر تجاها بااى مشاعر ولكنى تغاضيت عن الامر ولم اركز فية.
لماذا اكدت لى المزينة انها امى رغم ولماذا هى من ارسلتها لى لتبلغنى ان امى على قيد الحياه.
وصلت للقصر وانفتحت البوابة ودخلت بالسيارة سرت بسرعه حتى وصلت للداخل بحث بالغرفة التى كانت بها المرأه التى تدعى انها امى ولكنها ليست موجودة
الغريب انة لا يوجد احد .
اين احمد واين كل من بالقصر ، القصر لا تسمع فية اى اصوات ، بتأكيد يوجد اشخاص هنا والا كيف فتحت بوابة القصر.
التفت حول نفسى انظر لكل مكان لعل احدهم يخرج ويرد على كل تسائلاتى.
فجأه اطفأت كل الانوار وتضئ لمبة فى غرفة اخرى ذهبت الى هناك بدلا من هذا الظلام الذى اقف فية .
وعندما ذهبت للاضاء اغلقت ، لتفتح لمبة بممر ، علمت ان احدا يراقبنى ويحدد لى الى اين اذهب ، شغفى يجعلنى اواصل طريقى
وصلت الى باب القاعه فتحة لارى الكثير يقفو بلا حركة وكأنهم تماثيل من الشمع وهناك مسرح.
لالالالا هذا هو الحلم اتذكرة جيدا ولكن كيف يحدث هذا.
( الحلم .....لا اعلم هل انا حية ام فى عالم الاموات، ارى القصر وادخل من بوابتة والكل ينحنى لى وكأنى ملكة ثم اتجة داخل القصر والبنات العرايا يتساحقون فهذة نائمة على جسد الاخرى ترتشف نهديها الخمر الذى تسكبة الاخرى على نهديها وليس بعيدا عنهم امرأة مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها للرجل الذى يضاجعة بقوة ومن خلف الرجل فتاه تلتصق بنهودها على ظهرة ويدها تلتف حولة وتلاعب شعر صدرة بصوابع يدها وتقبلة من رقبتة وبعدهم ارى فتاتين لهم قضيب ياخذون وضع 69 وكل منهم يضع قضيب الاخرى فى فمها وكأن بفمهم طعام لذيذ يستمتعون بمصمصتة قبل مضغة ، لوحات جنسية متحركة باجساد حية
امشى وارى الجانب الاخر رجال ونساء عرايا ينحنون لى وجهت نظرى للامام رايت درج ، دققت النظر عندما اقتربت كان درج سلم مصنوع من اجساد حية فيظهر نهد او قضيب او فرج او مؤخرة ليصنعو درج يصل سلالمة الى مسرح كبير صعدت السلالم وانا حافية الارجل لا اعلم اين ذهب حذائى ام انا بدون حذاء منذ البداية وارى فستانى المطرز باشكال ورسومات جنسية ، اتسائل اين انا ،وهل هذا فعلا قصر السعادة ولكن لا اعلم الاجابة ، صعدت السلالم وانا اتحسس بقدمى نهود ثائرة تغوص قدمى بها او االمس راس قضيب ناعم الملمس او تنحشر صوابع قدمى بين مؤخرة كبيرة وقبل بلوغى اخر سلم غاصت قدمى بالفعل بين فرج ملئ بافرازات شهوة حتى غاصت الى ركبتة، اخرجت قدمى منة بصعوبة بالغة .
وصعدت المسرح ليستقبلنى رجل يرتدى بدلة انيقة ووجة مشوش لا اعلم كيف حدث هذا افرك عينى وانظر الية مازال مشوش الوجة ولا يوجد اى ملامح لوجهه.
مد يدة لى ليستقبل يدى لا اراديا فانا مثل عقل داخل جسد لا اتحكم بة ،
سحبنى حتى وصلنا لكرسى مثل كرسى الملوك والامراء واجلسنى على الكرسى ، رفع يدة للاعلى وتمتم ببعض الكلمات لم افهمها ولكن ظهر بيدة تاج عظيم ومكتوب علية صاحبة السعادة ومطرز بالاحجار والجواهر ووضعه على رأسى ، شعرت بأن التاج يهتز ويثقل فوق رأسى والحمل يثقل والكل يصفق لى لا اعلم لماذا يحيونى ويصفقون لى ، التاج يثقل وتخرج منة جذور لتدخل رأسى لم اتحمل الوجع فصرخت بااقوى ما عندى ).
ادخل ام اخرج بلا رجوع ، ولكن عندما رأيت الرجل الذى يرتدى البدلة بدلت رأيي ودخلت ولكن لا يوجد بنات تتساحق او اى جنس فالرجال يرتدون البدل والنساء ترتدى الفساتين.
صعدت لسلم المسرح وهناك الكرسى وبجانبه الرجل يرتدى قناع زيوس ولم يكن مشوش الوجه مثل الحلم.
( زيوس هو إله السماء والبرق والرعد والقانون والنظام والعدالةفي الإغريقية. نظيره الروماني هو جوبتير، و تكمن قوة زيوس في حكمه لقوه الطبيعة الرهيبة التي كان الإغريق يخشونها كالبرق والرعد والسماء الواسعة)
فريال: انت مين واية اللى بيحصل هنا بالظبط
الرجل: اهدى بس احنا عرفنا ان اخوكى عرفك الحقيقة.
القناع يغير من صوتة لا اقدر على تميز صوتة.
فريال: ومين بقا الست اللى قولتو عليها امى .
الرجل: لو هديتى شوية هتعرفى.
فريال: ادينى هادية خالص ياريت بقا تفهمنى .
الرجل : اتفضلى اقعدى على الكرسى .
جلست لكى نهاية هذة اللعبة التى وقعت بها.
وبجانب المسرح ستارة تخرج من خلفها امرأة ترتدى فستان سوارية لم اتعرف عليها.
الرجل: اعرفك بفوزية المزينة ، ودى شغالة معانا هنا وهى المسؤلة عن قسم المكياجات وازالة الشعر.
كيف لم اعرفها ولكن هيئتها تغيرت بهذه الملابس، دخل سعيد الجناينى يرتدى ايضا بدلة وزينب مربية ******* ترتدى فستان يظهر جمالها وحلاوة جسدها.
الرجل: متقلقيش على ******* اكيد عارفة سعيد الجناينى وزينب ، ودول شغالين معانا
لم انطق بحرف فقط ارى المفاجئات ، ولكن ايضا معتز وسوزى اخوات زوجى لماذا ، هم لا يحتاجون الى المال كيف هذا .
الرجل: طبعا مش هعرفك عليهم بس هقولك انهم ماسكين فرع لشغلنا فى القاهرة وكان لازم يسافرو عشان كان فى مشاكل تخص الشغل بتاعهم ، ودى اللى داخلة عليكى اللى المفروض تبقا امك بس حسين بوظ كل حاجة.
فريال: ازاى فيها شبه كبير منى وازاى عرفتو حسين قالى ان امى ماتت.
الرجل: احنا بنراقبك علشان انتى هتمسكى المكان كلة فنراقب كل تحركاتك وبنسمعك على طريق مايك فى حلق ودنك .
دخل بعدها الشابين المتشردين ولكن بملابس انيقة ومعهم هند البنت التى انقذتها ، كانو يمثلون امامى
الرجل: كنا لازم نعيد تفكيرك لما خرجتى مضايقة من القصر ولما وقفتى فى المكان دة فكرنا ازاى ترجعى للقصر تانى.
ولكن الدكتور والممرضة يعملون معهم كيف هذا .
فريال: ازاى شغالين معاكو.
الرجل : المستشفى كلها بتاعتنا تبع شركاتنا اما بخصوص حلمك.
فريال: وعرفتو حلمى كمان ، ازاى دى .
الرجل: لانة مكنش حلم اصلا ، كنا بنديكى ادوية تخليكى فى حالة هذيان وكنا بنفرجك على الافلام اللى مصورينها وعقلك صورهالك انها حلم ، وعشان متسئليش كتير الهام هى اللى متصورة مكانك وبسوية مكياج ومونتاج بقت شبهك.
فريال: وانت بقا مين ومخبى وشك عنى لية.
لو كتبو قصتى او صنعو منها فلم امريكى لن يصدقة احد
فالرجل المرتدى قناع زيوس هو ابعد رجل ممكن افكر بة .
نزع القناع وكان عامر هو الرجل المقنع
التف حولى الجميع يسصفقو بعد ان اعلن عامر انى المسؤلة من اليوم
وينتهى الجزء العاشر نهاية السلسلة الاولى من صاحبة السعادة
تحياتى للجميع وتمنياتى لكم بقراءة ممتعة
التقى بكم مرة ثانية قريبا فى السلسلة الثانية من صاحبة السعادة