قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
العذراء و أنا ... عشرة اجزاء من روائع الميلفاوي ليل و حروف
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 46658"><p><strong>الجزء الأول - المقدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول كتاباتي و فضلت أن تكون من واقع حياتي و قد عشت كل لحظة و متعة فيها.</strong></p><p><strong>أحب و أعشق و أقدر الجنس ,,,</strong></p><p><strong>فأحب أن أتعامل معه على أنه لغة تواصل و حوار,,,, حروفه و مفرادته تنبع من قلبنا و خيالنا و ما تأصل فينا من غريزة</strong></p><p><strong>و نسمع للغة الجنس و نفهمها من خلال جوارحنا من لمس و نظر و سمع و شم ,,, فالجنس لغة قويه و شمولية تشرك معها كل شيء فيك و تمكنك من تستقبل و ترسل أي شعور و معنى يختلج و يجتاج نفسك.</strong></p><p><strong>و كما هو حال كل لغة ,,,, فللجنس منتجاته من أدب و فن و مجون و رُقيِ و إسفاف</strong></p><p><strong>و أنت حر في اختيار من تكون ,,,,</strong></p><p><strong>نشوى ,,,,, أنثى سمراء صافية لا كدرا يشوب صفاءها ناعمة و رقيقه و خجولة قليلة هي الكلمات التي تخرج من فمها مع أن عينيها تفيض بالمعاني و متناقضات.</strong></p><p><strong>مظهرها و سلوكها و أخلاقها يحمل كل معاني البراءه و الاحترام و لكن كان هناك دائما شيئا ما في عيونها يدل على أن لديها الكثير تحت هذا الغطاء.</strong></p><p><strong>وجهها ليس بالفاتن مع ان عينها تحمل الكثير من الغموض</strong></p><p><strong>متوسطة الطول نهداها كحبتي رمان واقفتان في شموخ و من غير أي مساعدة و تكاد تلمح حلمة كل نهد من خلف ثيابها ليعلنا و بقوة أول معالم الأنوثة و الفتنه و الشهوة</strong></p><p><strong>بطنها مخصّر بشده و يكاد ان يكون ممسوحا إلا من بروز أنثوي خفيف في أسفل البطن لينتهي به المطاف فوق عانتها</strong></p><p><strong>أردافها ممتلئه من غير زياده ,,,,,, و طيزها ,,,,, و آخ من الطيز ,,,, كم أنا أعشقها و ضعيف أمامها</strong></p><p><strong>كانت طيزها صرخة من المجون و الفتنه ,,,, فهي تنافس أعتى مؤخرات نساء أميركا اللاتينية فتنة و جمالا</strong></p><p><strong>فخذاها مجْدولة و منحوتة و مشدوده ليتوسط هذا الجمال كله درة عقدها هو كسها البديع المرسوم بأضلاعه الثلاثه بدقة شديدة حتى شفتيه كانتا ظاهرتين للعين الفاحصة الخبيره</strong></p><p><strong>دخلت علي نشوى مكتبي في أول مرة أراها فيها و هي ترتدي فانلة قطنية بيضاء و بنطلون أسود من القماش القطني الناعم المشدود كليا على جسدها ليرسمها كما يرسم الفنان بقلم الفحم.</strong></p><p><strong>كانت مرتبكة فهي هنا في مقابلة من أجل طلب وظيفة و كانت مشفوعة بواسطة من أحد المعارف لأن سنها كان كبيرا نسبيا (36 سنه) لهذه الوظيفة</strong></p><p><strong>كنت أُبيِت النية على إجراء مقابلة سريعه , مجرد مجاملة للمعرفة المشتركة بيننا ثم أرفضها بلباقه</strong></p><p><strong>و لكن ما إن التقت العيون حتى تغيرت كل افكاري و شعرت بفضول شديد لتفحص تفاصيل هذه الأنثى.</strong></p><p><strong>فلقد شدني التمتع بهذا التناقض النادر و الجميل ,,, التناقض بين براءة المظهر و أدب الأخلاق و المعاملة و درجة التعليم العالية و معالم الأنوثه الشهية الكامنة في كل جزء في جسدها الفاتن.</strong></p><p><strong>فدائما ما يُظهر النقيض و نقيضه جمال و أهمية الآخر ,,,,, فلن ترى عمق اللون اللأبيض و جماله الا لو كان على خلفية سوداء حالكة ,,,, و لن تعرف معنى الدفء الا عندما تشعر بقرصة البرد و قيمة الوفاء الا اذا تذوقت مرارة الخيانة.</strong></p><p><strong>أعتذر في تأخري للتعريف عن نفسي</strong></p><p><strong>أنا أحمد ,,,, و حينها كنت أبلغ من العمر 34 سنه ,,, أي أصغر بعامين من نشوى ,,,,عصامي , جاد و صارم في عملي ,,,أحب الأطلاع و الثقافة ,,,عذب اللسان, لا احب السطحية و الأمور التقليدية ,,, حسن المظهر و رياضي الجسد</strong></p><p><strong>و رغم صغر سني كنت قد مررت بتجربة زواج و طلاق درامية الأحداث,,,, و حياتي لم تكن يوما بالسهلة و لا التقليدية فلقد و اجهت الحياة بصعوباتها منذ الصغر .</strong></p><p><strong>و لم أكن حديث عهد بالجنس و النساء, فلقد مررت بعلاقات نسائية و جنسية عديده قبل و أثناء و بعد زواجي و الى هذه اللحظة و يشدني دائما الجمال الخفي في الأنثى</strong></p><p><strong>و يقف زبي عتيدا و تجتاحني شهوة عارمة عندما اكتشف مصدر الفتنة و الجمال المدفون في المرأة و الذي لم تصله بعد شهوة و نكاح رجل غيري</strong></p><p><strong>فأنا أحب أن تعيد المرأه اكتشاف نفسها على صدري و بين أحضاني و قد غرزت رمحي و زبي في أعماق أنوثتها و روحها قبل فرجها</strong></p><p><strong>و لا أهدأ حتى أرقص التانجو و أمارس الجنس برومانسية عذبة مع هذا الجمال المدفون و أنكحه في كل مكان بل و أضع بصمة رجولتي و رايتي على ضفاف هذه الأنوثة العذراء</strong></p><p><strong>و هذا مايجعل من طيز المرأه و الجنس الخلفي أو الشرجي من أجمل و أمتع أنواع الجنس الى نفسي</strong></p><p><strong>فهو يجمع بين متعة شهوة الجنس الصريحة الصارخة (و المحرمة نوعا ما) و بين عذرية المكان في أغلب الأوقات.</strong></p><p><strong>فمعظم نسائي لم يكونوا قد سلموا طيازهم و هذا الكنز المدفون لأحد قبلي و بعضهم كان قد حصل لها تجربة مؤلمة خلت من المتعة و الشبق و خلفت ذكرى سيئة و ندم و قرروا أن لا يحاولوا التجربة مرة أخرى</strong></p><p><strong>معظم نسائي لم يكونوا قد حصلوا على نشوتهم و رعشتهم من رجل أحبهم و غزا اماكن عفتهم و نكح بروحه و رجولته ثم بزبره كل أبواب أنوثتهم</strong></p><p><strong>معظم نسائي لم يكونوا يدركون أن بداخلهم مارد يريد الخروج من القمم لم يكونوا يتصورون الأنثى الجامحة الشبقة الفاسقة العاهرة المدفونه في داخلهم</strong></p><p><strong>(و على عكس تصور كثير من النساء و الرجال ,,,, ليس هناك أدنى عيب في المرأة أن تكون فاسقة و عاهرة مع رجلها و معشوقها)</strong></p><p><strong>لم يصلوا الى هذه الحقيقة و الادراك الا عندما اجتاحهم تسونامي شهوتهم و رعشتهم</strong></p><p><strong>و أنا أعلو ظهورهم و أنكح بلطف أو بشده فتحات طيازهم البكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جزء الثاني – عذرية الاستعراض و اللمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرجع الى لقائي مع نشوى</strong></p><p><strong>تعلقت عيون نشوى بعيوني و سيطر عليها الارتباك ربما لأن عيوني كانت تنظر اليها بشهوة و رغبة عارمة و تجردها و تنزع عنها ملابسها قطعة قطعة ,,,, و شعرت انها تقف امام رجل غريب عارية بكل مفاتنها و عورات جسدها و التي لم يكن قد لمسها أو رأها رجل من قبل</strong></p><p><strong>برغم خجلها و ارتباكها الا ان شيئا في العيون يقول غير ذلك.</strong></p><p><strong>أخرجتها و نفسي من هذا الموقف بإبتسامه متبوعة بعبارات المجامله و بدأت ألقي عليها اسئلة في مجال العمل و سرعان ما انسجمنا في جو العمل و بصراحة كانت اجاباتها جيده على عكس توقعاتي.</strong></p><p><strong>انقلبت نيتي السابقة فأنا الآن أريد هذه المرأه بقربي و ليس أفضل لتحقيق هذه الغاية من أن تعمل معي و بقربي</strong></p><p><strong>و بشيء من الدهاء أعلمتها بأننا لا نلتزم بمواعيد العمل الرسمية و أنه في كثير من الأحيان نتأخر الى ما بعد ساعات العمل و أن العملاء لا يتورعون في الاتصال في أي وقت للسؤال عن معاملاتهم.</strong></p><p><strong>لم تبدي أي اعتراض على العكس أبدت قبولها و مرونتها لكل ظروف و متطلبات العمل</strong></p><p><strong>كانت في أمس الحاجه للعمل ,,,, ليس لأسباب مادية فهي يبدو عليها آثار النعمة و العيش الكريم</strong></p><p><strong>و لكني علمت فيما بعد أنها تريد أن تكسر طوق العزلة و الوحدة في حياتها حيث أنها الإبنة الوحيدة المدللة لأب و أم في خريف العمر</strong></p><p><strong>و أيضا و على حسب اعتقادها أن قطار الزواج قد مضى للذين هم في عمرها (أو هكذا كانت تعتقد) و أنها تفضل أن تعمل على أن تورط و تدفن نفسها مع أي زوج و زواج و السلام.</strong></p><p><strong>عملت ما في وسعي و سلطتي لقبول نشوى في الوظيفه و لقد تم لي ذلك ثم تعمدت أن اشرف على تدريبها من بعيد حتى لا ألفت الأنظار على أهتمامي بها.</strong></p><p><strong>و كنت أثقل عليها بالعمل لأثبت للجميع أن أختياري لها كان سليما و في الحقيقة لقد أثبتت نشوى نفسها و جدارتها</strong></p><p><strong>و لم يسعني خلال ذلك الوقت الا ان أسرق النظر الى مفاتن جسمها الأخاذ المخلوطة ببراءة و أدب الأخلاق</strong></p><p><strong>و في نفس الوقت و بحرص شديد كنت أوكلها بمتابعة ملفات و عمليات العملاء الخاصة بي</strong></p><p><strong>حتى أعطي لنفسي مساحة أكبر لتواصل و التعامل معها و أن تربط نفسها بي في مواعيد العمل خصوصا البقاء الى بعد ساعات العمل الرسمية.</strong></p><p><strong>وفعلا أصبح من المعتاد لزملاء العمل رؤية نشوى و هي تزور مكتبي عدة مرات في اليوم أو الجلوس بقربي لانجاز عمل ما.</strong></p><p><strong>و بدأنا أتحدث أنا و نشوى في أمورنا الشخصية و تعرف عني و أعرف عنها</strong></p><p><strong>و لم يخلوا الأمر من الاحتكاكات بين أيدينا و أرجلنا و أجسامنا أو حتى مسح زوبري خفيفا بطيزها و التي كنت حريصا أن تبدوا عفوية</strong></p><p><strong>أو حتى رؤيتي لجمال نهديها و هي تتدلا و تميل بجسمها على مكتبي أو التمتع برائحة عطرها المثير للمشاعر و الجنس.</strong></p><p><strong>مع أني بدأت أن اقتنع أن نشوى تشاركني المتعة في اللمس و النظر و بدأت قناعاتي تزيد عندما كانت بنطلونات نشوي القماش الرقيقه تضيق يوما عن الاخر و كنت استطيع أن أحدد نوع البانتي الذي ترتديه و أرى خيوطه تحدد تبرز معالم و مفاتن طيزها الشهية</strong></p><p><strong>حتى أنني كنت أتوقع أوقات حيضها حينما تخفي الفوطة الصحية معالم كسها الأخاذ.</strong></p><p><strong>و كانت نشوى تقطع المسافة بين مكتبي و باب المكتب بروية و دون استعجال و أنا أراها من ظهرها و أتمتع بكل خطوة تخطوها و أرى طيازها و هي تعلو و تهبط و تنقبض و تنبسط و كنت أتمنى أن أعصر هذه الطيز الشهيه بكلتا يدي</strong></p><p><strong>و ما كان يزيد الأمر متعة أن قبضة باب مكتبي بها خلل و لا تفتح بسهولة معظم الأوقات فكان على نشوى ان تمسكها بكلتا يديها و أن تنزل بظهرها لتزيد من قوتها و هذا ما يجعلها ترجع بطيزها الى الوراء كالمرأة التي تنتظر و تستعد لدخول الزبر فيها</strong></p><p><strong>و في أغلب الأوقات كان زبي ينتصب بشده لهذه المناظر المثيره فقد كنت مطلق و افتقد الجنس بسبب انغماسي الشديد في العمل</strong></p><p><strong>و في مرة ابتسم الحظ لي و كانت نشوى تحاول جاهدة فتح الباب دون جدوى فما كان مني الا ان نهضت لمساعدتها و حركت زبي من داخل البنطلون لأخفي ما استطعت من انتصابه و توجهت الى الباب و بتلقائية و دون أي تعمد و قفت خلف نشوى و وضعت يدي على يدها التي تمسك يد الباب و تحركت نشوى الى الاسفل مع نفس حركتي و رجعت بظهرها في اتجاهي حتى التصق جميع ظهرها بصدري و بطني و انغرس جميع زبري بين فلقتي طيزها أو يكاد</strong></p><p><strong>كان موقفا غير مقصود و احسست بسوخنة و طراوة أنوثتها تجتاحني و تمنيت أن أضمها أكثر الى صدري و ألف كلتا يداي حول وسطها و صدرها و أقبل رقبتها و أنا اعصرها بشدة بين يدي ضاغطا بزبي أكثر و أكثر بين فلقتي طيزها الفاتنة</strong></p><p><strong>أحست نشوى بكل شيء,,,, نعم أحست بزبي المنتصب الملتصق بطيزها و عرفت يقينا أنني أشتهيها لقد تجمدنا نحن الاثنين للحظات قصيرة و مثيرة كم تمنيت ان تطول و لكني أجبرت نفسي على فك الاشتباك و الابعاد و تبادلنا الابتسام بنظرات متبادلة تحمل الكثير و أنا على يقين أني لمحت في عيني نشوى نظرة المتعة و الانتصار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جزء الثالث – عذرية الشفاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر يومان على هذه الحادثة الجميلة و قد كنت خائفا في أول الأمر بسبب مركزي في العمل و من رد فعل نشوى و لكن مر الوقت دون تغيير من طرفها و بدأ توتري يزول و يحل محله ثقة في النفس بل ورغبتي لهذه الأنثى كانت تزيد</strong></p><p><strong>فهي تعلم يقينا الآن أنني أشتهيها جنسيا و لم تبدي أي اعتراض بل سكوتها و عدم تغير معاملتها لي كانت دليل رضا و قبول من طرفها ,,,,, نشوى أعطتني دليلا آخر ,,,,,لاحظت أنها أخرت نفسها عن مواعيد العمل في أكثر من مره بدون أي داع لذلك كانها تطلب مني أن اتحرك</strong></p><p><strong>و بعد هذه الحادثة باسبوع و أنا جالس في مكتبي بعد الساعة الخامسة وجدت نشوى تدخل علي المكتب بأوراق عمل لتسألني عنها ,,,, فطلبت منها أن تنادي على زميلنا مجدي حتى ناخذ رأيه في الموضوع</strong></p><p><strong>نشوى : مجدي غادر يا أستاذ أحمد</strong></p><p><strong>رددت بتلقائية</strong></p><p><strong>أنا: أذن نادي على الأستاذه منى</strong></p><p><strong>نشوى : أيضا غادرت (ثم أردفت بصوت ناعم) في الحقيقة لم يبقى أحد في المكتب غيري</strong></p><p><strong>أنا : (بشئ من الغضب المصطنع) و كيف لهم أن يغادروا دون اعلامي</strong></p><p><strong>ردت نشوى و هي تنظر مباشرة الى عيناي كانها تحاول أن ت****ي</strong></p><p><strong>نشوى : لقد كنت مشغولا بمكالمة هاتفية طويلة و لم يرد أحد أن يقاطعك و أنا طلبت منهم المغادرة لأني لم أفرغ من عملي بعد ,,,, وقلت لهم سانتظر و أرى طلباتك ,,,, ثم ابتسمت و قالت اعتقد اني أستطيع ألبي لك جميع رغباتك</strong></p><p><strong>شد انتباهي انها استخدمت كلمة رغبات و ليس طلبات و احسست أنها تدعوني للمبادرة و أخذ علاقتنا ال مستوى آخر.</strong></p><p><strong>ابتمست و نظرت الى عينها أحاول أن افهما اكثر و أتأكد من أستنتاجي</strong></p><p><strong>أنا: في الحقيقة يا نشوى أنت و من غير مجامله كفيله بتلبية جميع رغباتي و أنا واثق من ذلك ,,,تفضلي بالجلوس ,,, في الحقيقة لقد اكتفيت اليوم من العمل لقد كان يوما طويلا و مرهقا.</strong></p><p><strong>جلست نشوى بدلال على أحد الكراسي أمام مكتبيي بينما امتدت يدي الى علبة سجائر جديده لأتناول و أشعل سيجارة</strong></p><p><strong>نشوى: هذا كثير يا أحمد ,,,, أنت تدخن بشراهه.</strong></p><p><strong>أنا: كلامك صحيح ,,,, و لكن السجائر تمتص انفعالاتي و توتري و على كل الأحوال هي عادة سيئة اتمنى أن يعود بي الزمن الى اول مرة ادخن فيها ,,,, هناك الكثير من الأمور ندمت على فعلها ,,,,, و هناك أيضا أمور ندمت أني لم أفعلها.</strong></p><p><strong>ردت نشوى و قد على وجهها مسحة حزن</strong></p><p><strong>نشوى: كلنا فعلنا نفس الشيئ ,,,, و نتمنى أن يعود بنا الزمن مرة أخرى ,,, و لكن هيهات هيهات.</strong></p><p><strong>أحسست أنها تريد أن تقول المزيد ,,,, و المرأة تحب الرجل المستمع</strong></p><p><strong>أنا: مثل ماذا؟</strong></p><p><strong>ترددت نشوى قليلا و بعد فترة من الصمت الوجيز</strong></p><p><strong>نشوى: أتمنى أن يرجع الزمن بي و أنا عمري 18 عاما ,,, حتي أستطيع أن أصيغ حياتي من جديد ,,,, أتمنى أني كنت استمتعت بأيام مراهقتي و شبابي و أن لا أدفن نفسي خلف قضبان الخوف من المجتمع و العادات و التقاليد ,,,, لقد منعني العيب و تربيتي الصارمة من التمتع بانوثتي ,,,, لقد ضيعت الكثير من الفرص التي كانت من الممكن أن تلون حياتي بألوان زاهية.</strong></p><p><strong>أنا: اتفق معك يا نشوى ,,,, فحياة الانسان عبارة عن مجموعة من اللحظات التي يخلقها و تعيش معه و يتذكرها ,,,, فإما أن تكون جميله و اما ان تكون تعيسة</strong></p><p><strong>قمت من مكاني بحجة ضبط جهاز التكييف ,,, و عندما عدت جلست على الكرسي المقابل لنشوى و ليس خلف مكتبي و كنت قد عقدت العزم على أخذ خطوة نحو هذه الانثى لأن الفرصة لا تتكرر مرتين.</strong></p><p><strong>ثم تابعت القول.</strong></p><p><strong>أنا: لذا تعلمت من التجارب السابقة اني لا أضيع فرصة قد أن تمنحني السعادة بسبب التردد و الخوف.</strong></p><p><strong>قلت هذا و أمسكت بيد نشوى بلطف و حنان و شعرت أن يدها تذوب في يدي و عيناها لا تستطيع أن النظر الي ,,,, تابعت القول.</strong></p><p><strong>أنا : خير لي أن أسمع كلمة لا ,,,, بدلا من امضي عمرا أندم فيها على عدم المحاولة.</strong></p><p><strong>في هذه اللحظة نظرت نشوى الي في تساؤل تحاول أن تفهم قصدي و مازالت يداها داخل يدي,,,, بادرت بالوقوف و قد سحبت نشوى من يدها للوقوف ايضا.</strong></p><p><strong>وضعت يدي الأخرى أسفل ذقنها و رفعت وجهها بلطف ناحيتي و نظرت مباشرة في عينها كي لا تهرب مني.</strong></p><p><strong>أنا: نشوى ,,,, سأقول و أفعل و أذا لم يعجبك قولي أو فعلي فارجوك ان تعتبريه كأنه لم يكن .</strong></p><p><strong>لم تقل نشوى حرفا غير السكوت ,,,, اقتربت خطوة منها لأقلص المسافه بيننا حتى كدنا ان نتلامس ,,,,, و تابعت القول.</strong></p><p><strong>أنا: أني معجب و مفتون بك منذ أول لحظة إلتقت فيها العيون و أنوثتك تقتلني يوما بعد يوم</strong></p><p><strong>و كم أنا مستعد أن أعطي نصف عمري على أن أعرف طعم شفتيك الورديتين.</strong></p><p><strong>أرتبكت نشوى و أرادت أن تسحب نفسها و يدها مني ,,,, فامسكت بيدها بشيء من القوة</strong></p><p><strong>و وضعت يدي الأخرى في منتصف ظهرها و دنوت الى شفتهيها لألتقم شفتيها العذبتين بين و داخل شفتي ,,,, لأعطيها قبلة تحمل كل ما يوجد في داخلي من حميم شوقي و رجولتي و حناني و هيامي الى أنوثتها.</strong></p><p><strong>بعد ثانية أو اثنتين ,,,, بدأت أشعر بذوبان نشوى في أحضاني و فتحت فمها و شفتهيها قليلا و اعطتني كامل الصلاحية لأقبل شفتيها كيفما أشاء و قد طوقتها بين ذراعي و كفاي تمسح ظهرها و رقبتها و أناملي تغوص بين خصائل شعرها الأسود الحريري.</strong></p><p><strong>قبلت بقبلات صغيرة متتالية كل مكان حول شفتيها و وجهها و توجهت بقبلاتي الى رقبتها و خلف أذنها.</strong></p><p><strong>حينها سمعت آهة عذبة طويله أفلتت من بين شفتي نشوى و شعرت بثقل نشوى بين يدي لأن قدميها بدأت تخونها و لا تقوى على حملها.</strong></p><p><strong>و سرقت نظرة الى وجهها فوجدتها مغمضة العيون و قد فتحت فمها الرقيق و كأنها تصارع من أجل الحصول على شهيق من الهواء.</strong></p><p><strong>كأن أنوثتها كانت أرض جرداء استقبلت ماء السماء بعد غياب طويل فهتزت لها جوارحها و سرت في أوصالها سر الحياة من جديد.</strong></p><p><strong>حينها أجلست نشوى مرة أخرى على الكرسي ,,, لقد كان بامكاني أن استمر و أنال المزيد من رحيق أنوثتها البكر ,,,, لكني قاومت و بصعوبة بالغة شهوتي الجامحة.</strong></p><p><strong>أردت أن تعرف و تحس نشوى بهيامي و شوقي و لهفتي و احتياجي لها و أنها ليست عبارة عن نزوة ذكورية أو هياج جنسي ,,,, أردت أن تكون قبلتها الأولى خالدة و بعيدة كل البعد عن الندم.</strong></p><p><strong>كانت أنفاس نشوى عالية و متلاحقة ,,, و أخذت وقتا لتلتقط فيها أنفاسها و تحاول السيطرة على نفسها ,,,, و كان حالي يرثى له و مشابها لها فليس من السهل السيطرة على نفسك و على شهوتك و على زبرك الثائر ,,,, هذا الجواد البري الجامح قد وصل الى اقصى سرعته و فجأة تطلب منه السكون في الحال!!</strong></p><p><strong>بعد أن التقطنا قليلا من أنفاسنا ,,, أخذت المبادرة بالقول.</strong></p><p><strong>أنا: نشوى أرجوك أن لا تغضبي مني فما حصل كان رغما عن ارادتي ,,,, عيوني و جوارحي تراك امرأة جميله فاتنه انهارت ارادتي تحت سطوة انوثتها ,,,, و لو كنت قد تجاوزت حدودي فاقبلي اسفي و شديد اعتذاري ,,,, و كما قلت لك سالفا ,,,, اعتبري الأمر كأن لم يكن.</strong></p><p><strong>قامت نشوى بهدوء و هي تسوي من هيأتها ما استطاعت و دون النظر الي و قالت</strong></p><p><strong>نشوى: أنا سوف أغادر</strong></p><p><strong>لم أعلق أو أقوم من مكاني ,,,, غادرت نشوى مكتبي على عجل و بعد لحظات سمعت صوت باب الشركة و هو يغلق ليعلن رحيل نشوى و يطبق الصمت على المكان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع – عذرية الغزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد إلي صوت العقل مرة أخرى ,,,, يا ويحي ماذا فعلت؟ و كيف تجرأت؟</strong></p><p><strong>لقد غامرت بكل شيء ,,,, سمعتي و وظيفتي ,,,, هل تسرعت؟ هل أخطأت التقدير؟</strong></p><p><strong>أسئلة طافت بعقلي تبحث عن اجابه ,,,, و كان الرد من قلبي و من احساسي.</strong></p><p><strong>لو كنت تسرعت أو تجاوزت حدودي لما كانت سمحت لي أن أمسك يدها في المقام الأول ,,,,,حتى لو سمحت لم تكن لتسمح لي أن أقبلها ,,,, و حتى لو سمحت لماذا ذابت بين يدي؟ لماذا تملكها الرغبة و الشهوة ؟</strong></p><p><strong>ما أجملها من أنثى ساخنة ,,,لقد كانت من أجمل القبلات التي حصلت عليها في حياتي.</strong></p><p><strong>مصدر متعتي كان من متعتها هي ,,,, لقد جعلتني أحلق بعيدا في السماء حتى توارت الأرض عن عيوني.</strong></p><p><strong>لقد شعرت بكل جزء من أنوثتها ينتفض ,,,,, لا يوجد متعة تضاهي قطف بكارة إمرأه جنسية عذراء ,,, لقد كنت في الجنه للحظات قليلة.</strong></p><p><strong>كنت انتظر اليوم التالي بفارغ الصبر ,,, اريد أن أراها ,,,, أريد أن أطمئن ,,, مر الوقت بصعوبة و كنت أول شخص يصل الى العمل و توالى وصول الزملاء و لم تظهر نشوى</strong></p><p><strong>دخلت علي منى لتخبرني أن نشوى لن تحضر اليوم بسبب ظروف طارئه.</strong></p><p><strong>هداني تفكيري الى ان أرسل لها رسالة فيجب علي أن أكمل ما قد بدأته بالامس .</strong></p><p><strong>أنا : صباح الخير يا نشوى أرجو أن تكوني بخير ,,,, أرجو أن يكون في وسعك أن نتقابل بعد العمل للضرورة اليوم.</strong></p><p><strong>بعد نصف ساعة ردت نشوى باختصار بالموافقة و حددنا المكان و الزمان.</strong></p><p><strong>جلست في المقهى انتظر نشوى و أرتب أفكاري و أخيرا ظهرت نشوى فسارعت بالوقوف و الابتسام و التسليم و لم أجلس حتى جلست هي.</strong></p><p><strong>أنا: لقد انشغلت كثيرا عليك ,,,, و أيضا افتقدك جدا</strong></p><p><strong>لم أنتظر منها الجواب بل بادرت الى الجرسون و طلبت القهوة لنا نحن الاثنين فهي تشاركني عشقي للقهوة.</strong></p><p><strong>بادرت نشوى بالكلام بشيء من الجدية</strong></p><p><strong>نشوى: أحمد يجب ان تعلم أن ما حصل بالامس كان خطأ ,,,, لقد فاجأتني بتصرفك ,,, و لولا معزتك و مقدارك عندي لكان لي تصرف آخر ,,,, لقد جرحت كرامتي يا أحمد</strong></p><p><strong>و بدأت عيونها تذرف الدموع ,,,, ثم تابعت.</strong></p><p><strong>نشوى: أنا لست بفتاة سيئة السمعة و سهلة المنال و,,,,,</strong></p><p><strong>قاطعتها في الحال</strong></p><p><strong>أنا: نشوى أود قبل كل شيء أن أؤكد مدى احترامي لك كانسانه و امرأه ذات كرامة و إبنة بيت محترم و لم تكن نظرتي لك في أي وقت بانك اقل من ذلك على الاطلاق و هذا من الاسباب التي جعلتني مشدودا اليك في المقام الأول.</strong></p><p><strong>عندها نشوى اندفعت بالكلام بطريقة يشوبها الغضب و العتاب.</strong></p><p><strong>نشوى: تريدني أصدقك كلامك !؟ و كيف تفسر ما بدر منك بالأمس؟</strong></p><p><strong>أنا: ما بدر مني بالأمس له اسبابه الكثيرة والمعتبره,,,, أولا نحن نعرف بعضنا و لسنا اغراب ,,, و تعاملي معك طول الوقت كان مبني على الاحترام ,,,, و بيننا ثقة متبادلة فانا أعرف أمورك الشخصية و انت كذلك.</strong></p><p><strong>نشوى : هذه ليست أسباب كافية</strong></p><p><strong>أنا: سيدتي ,,,, عيونك و أنوثتك هي السبب ,,,, لقد سحرتني انوثتك و براءتك من أول يوم رأيتك فيه فانت انسانه رقيقه و جذابه و روحك حلوه ,,,, و أرى كل شيء فيك فاتنا.</strong></p><p><strong>بدأت نشوى تطرب لغزلي فيها و حقيقة الأمر كان كلامي من القلب و لم يكن فيه مبالغة.</strong></p><p><strong>أنا : اما عيناك ,,, فهي مليئة بالغموض الساحر و الكلام المثير ,,,, لم تتوقف عيناك لحظة عن الحديث الي ,,,, فهي التي كانت تدعوني في كل لحظة اليك و أنا لم يكن في وسعي إلا أن ألبي النداء.</strong></p><p><strong>تكلمت بشيء من الخجل</strong></p><p><strong>نشوى: و هل عيناي التي طلبت منك أن تتهور بهذا الشكل.</strong></p><p><strong>أنا : نعم ,,,, عيناك طلبت هذا و أكثر ,,,,, ثم يجب أن تتذكري حديثك لي و ندمك على تضييع عمرك بسبب شكليات المجتمع ,,,, أنا و انت لنا ظروفنا الخاصة و القهرية و نعاني في حياتنا و مطلوب من أن نستمر في العمل و العطاء ,,,,, لقد فقدنا انسانيتنا شيا فشيئا و أصبحنا اقرب ما يكون الى الآله ,,,, كيف لنا ان نكمل مشوارنا المر بدون ما شيء يحلي لنا أيامنا ليقوينا على الاستمرار ,,,,, نشوى ,,,, نحن بحاجة الى بعضنا ,,,, و أنا أعشقك.</strong></p><p><strong>قلت هذا الكلام من قلبي و يدي أمسكت يدها في حنان و لهفة.</strong></p><p><strong>نشوى: و أنا معجبة بك منذ اللحظة الأولى ,,,, برجولتك و شهامتك و جراءة عينك ثم وسامتك ,,,, و لم أكن أعلم أن عيوني تفضحني بهذا الشكل.</strong></p><p><strong>شعرت براحة كبيره و سعادة و شيء من الغرور لسماعي هذا الكلام الاخاذ فلقد اعترفت أنها معجبة بي و لولا الخجل لقالت و تشتهيني,,,, ثم تابعت.</strong></p><p><strong>نشوى: أنا لا أنكر اعجابي بك و انجذابي اليك ,,,, و هذا مصدر خوفي ,,, لأنه لم يصل الى مكانتك في قلبي رجل آخر من قبل و أخاف أن اطير بأحلامي معك الى السماء ثم أهوي بها الى الأرض ,,,, ستكون فيها نهايتي.</strong></p><p><strong>أنا: نشوى أرجوك ,,,, لا تفكري في الأحداث قبل وقوعها لا تفسدي علينا سعادتنا دعينا نعيش أولا فكلنا مفارق بعد ذلك ,,,, فلا تفكري في الفراق قبل اللقاء.</strong></p><p><strong>نشوى: هل تعلم يا أحمد أنك أول رجل تلمسني ؟ أنت أول رجل تأخذني في أحضانك أنت اول رجل يقبلني ,,,,, أنت أول رجل يشعرني بأنوثتي.</strong></p><p><strong>شعرت وقتها بشهوه شديده فأنا أول من وصل الى هذا الجمال.</strong></p><p><strong>أنا: أنا لا أجد الكلام الكافي لأصف مدى متعتي و أنت بين أحضاني ,,,, و لكن يكفي أن تعلمي أنني شعرت أنني الرجل الوحيد في هذا العالم الذي يقبل كل نساء العالم في نفس الوقت,,,,</strong></p><p><strong>نشوى أنا أريد منك المزيد,,,,, هذه القبله لم تزدني الا عطشا اليك.</strong></p><p><strong>كانت يدي تمسك بيد نشوى و تنقل لها مدى عشقي و شبقي لها و كانت يدها تنقل لي مدى استمتاعها بشهوتي و تلامست أرجلنا من تحت الطاولة و ضغط برجلي على رجلها لأستمتع بسخونتها و يكاد زبي أن ينفجر داخل بنطالي و أنا على يقين أن كسها في هذه اللحظة يقطر عسلا ,,,, كم تمنيت أن أكون الآن بين فخذيها أقبل و ألحس بلساني شفتي كسها لأرشف كل قطرة من عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>طلبت مني نشوى أن نقوم فهي لا تستطيع أن تتأخر على أمها أكثر من ذلك ,,,,, أصررت على توصليها ,,,, و في السيارة كان كلانا قليل الكلام و يسرح بخياله في هذه الأحاث المتلاحقة و لكني لم أفلت يدها بل و بكل هدوء و ضعت يدي على فخذها الطري المشدود في نفس الوقت ,,,,, فكم تمنيت أن أضع يدي هنا ,,, لم أرد أن أتمادى و قاومت نفسي في أن أصعد بيدي على فخذها حتى أصل الى قرب كهف جنسها مع أني لمحت عيون نشوى تنظر الى الانتفاخ الشديد في بنطالي و كان زبي قد صنع خيمة عظيمة في داخله و لا أعرف كيف أصنع بها.</strong></p><p><strong>أنا أريد أن أستمتع بهذه الانثى بهدوء و على رويه و أفك طلاسمها بالتدريج ,,,,لا أريد لهذا الغزال أن يجفل مني و يهرب.</strong></p><p><strong>تعمدت المرور من منطقة هادئة و كان الليل قد دخل علينا ,,,, أوقفت السيارة .</strong></p><p><strong>نظرت الي نشوى :انها تعلم ماذا أريد ,,,,, ملت بجذعي و ما هي الا لحظة و كنا نقبل بعضنا و قد التحمت شفاهنا في معركة شبقه و شهوة ناريه كانت نشوى تبادلني القبل و تضغط بيدها على راسي حتى تورمت شفتينا و لم ينهي هذه القبله المجنونه الا ضوة سيارة بدأ يقترب علينا أدرت محرك سيارتي مرة أخرى و انطلقت بسرعة و كلانا ينهج و كأننا كنا في سباق مراثون.</strong></p><p><strong>لم تخلوا هذه الليلة من رسائل العشق و الغرام و لم أستطع أن أنام من انتصاب زبي اللعين فقد أصبح يؤلمني بشده و قد ملأ المذي (السائل الشفاف الذي يخرج من القضيب في حالة الاثارة و قبل خروج المني) كل سروالي الداخلي,,,,, أخرجت زبري و بدأت يدي تداعبه و أنا اتخيل نفسي أضاجع كس نشوى و ما هي الا لحظات حتى انفجر بركانه و انتثرت حمم المني على صدري ,,,,, لم أستطع النهوض و انهرت في لحظتها و نمت على الفور حتى الصباح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس - الرعشة الأولى في أحضان رجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت اربعة أيام ,,, و خلالها كنت و نشوى نتبادل كلام العشق على الهاتف و عبر الرسائل ,,, و دعوتها الى الغداء خطفت منها قبلة و لكن لم يعد هذا كافيا.</strong></p><p><strong>في اليوم الرابع كان شوقي لنشوى قد بلغ ذروته و لقد تعمدت أن أجعلها تتأخر و مع نزول آخر زميل لنا أحست نشوى بنيتي للاستفراد بها و حاولت الهروب و سارعت لأخذ حاجاتها و الاستعداد للانصراف و لكني أدركتها قبل وصولها الى الباب و قمت بتطويقها من ظهرها بين ذراعي و هي تحاول الافلات بنعومه.</strong></p><p><strong>نشوى : توقف عن هذا الجنون أرجوك نحن لسنا في مأمن من أن يأتي أحد الينا</strong></p><p><strong>أنا: لا أستطيع الصبر ,,,,مشتاق اليك بجنون</strong></p><p><strong>أدخلتها داخل حضني و و ضعت راسها على صدري حتى بدأت تهدأ و بدأت أحس بيدها تضمني اليها أحست بحناني و أحسست بأستمتاعها لحضني</strong></p><p><strong>أقتربت بها من الحائط و بدأت بتقبيل شفتيها بعمق و تأني و أنا أضفط بزبي المنتصب على أسفل بطنها و على عانتها و أعلى فخذها ,,,,, بدأت أمص لسانها و رحيق ريقها و يدي على خصرها و يدي الأخرى وصلت لثديها وشعرت بانتصاب حلمتها و أنا أعجن برفق و شهوة ثديها وصلت اليد الأخرى الى طيزها ,,,, أصبح الموقف أحد كلاسكيات الجنس الخالده</strong></p><p><strong>لسانها في فمي و ثديها في يدي و يد أخرى تعصر طيزها بينما يضغط راس زبي على منتصف كسها</strong></p><p><strong>بدأت نشوى تزوم و تأن و تفقد تماسكها و تدفع بكسها اتجاه زبري لتطلب المزيد من الضغط و الاحتكاك</strong></p><p><strong>و أنا فقدت الاحساس بالزمان و المكان وملأت شوتها و جنسها عروقي فلم يعد لدي إلا هدف واحد ,,,, هو نكاح ,,,, هو نيك هذه الأنثى</strong></p><p><strong>ملابسنا كانت تقتلنا كأنها شوك يجرحنا ,,,, كم تنمنينا أن ننزعها ,,, نقطعها</strong></p><p><strong>انتقلت شفتاي الى رقبتها تمص فيها و تقبلها و اسندت زبري على فخذها أحكه بشده و يدي مازالت تعصر طيزها و انتقلت يدي على مثلث الجنس ,,,, أخيرا امسكت كسها</strong></p><p><strong>انتفضت نشوى بقوة و أنا أمسك و افرك كسها و أطبقت بفخذيها على أصابعي و بدأ صوت محنتها يعلو ترافقه رعشات متقطعة من كامل جسدها</strong></p><p><strong>أفقدني متعة جنسها ما تبقى من عقلي ,,,,, افلتت يدي طيزها و بدات افك بنطالي لأحرر زبري من معقله و يدي الاخرى ما زالت تدعك كسها و ابعث عن ازرار بنطال نشوى ,,,, انزلت سحاب بنطالها و ادخلت يدي الى حرف لباسها الداخلي ,,,,, و أخيرا يدي على مكان عفتها ,,,, و أخيرا يدي مسكت و لمست كسها ,,,, شعرت بالراحة و نشوة المنتصر</strong></p><p><strong>ملأت ماء كسها يدي و بدأت نشوى في التشنج و اصدار اصوات محنة حادة شبقة و أنفاسها أصبحت قصيرة و متلاحقة و أنا أقاوم الانفجار ,,,, أمسكت يدها و جعلتها تلتف على زبي رغما عنها فهي و لأول مرة في حياتها تلمس زبرا</strong></p><p><strong>و بدأت أحرك يدها على زبري و يدي تدعك بسرعة متزايدة كسها لتسحق بنعومة بظرها الصغير المنتصب ,,,, و انقطعت انفاسنا و زاد تشنجنا كاننا نفقد أرواحنا ثم جاءت الشهقة و الصرخة ثم الرجفة من نشوى و اصبحت ترتجف كورقة خريف في مهب الريح و أمام هذا الجنس الساحق انفجر لبن زبي على فخذها و مثلث كسها</strong></p><p><strong>و ضممتها بقوة حتى اختلطت عظامنا ثم تمالكت نفسي و جررتها الى اقرب كرسي حتى لا تقع كصخرة صماء على الأرض</strong></p><p><strong>المنظر كان كالآتي زبري منتصب و خارج بنطالي و مازال بعض نقاط المني تقطر من رأسه و رميت نفسي على الاريكه التقت انفاسي</strong></p><p><strong>نشوى شعرها أشعث لم يبقى على شفتيها اي لون من أحمر الشفاه ,,,, الثدي اليسار خارج حمالة صدرها و قميصها ,,, يمكنك أن ترى بوضوح الثلث العلوي من عانتها و لباسها الداخلي الأسود و سحاب بنطالها مفتوح ,,,,, بينما لبن زبي الأبيض يزين بجمال بنطالها الأسود من أول فخذها الى اعلى ركبتها اليمين</strong></p><p><strong>كانت لوحة جميله تجسد معركة جنسية رائعه ,,,,, بعد دقائق عاد الي نشوى رشدها لتقوم و تعيد ثديها الى مكانه خلف حمالة صدرها و هي تنظر بفضول الى زبري الذي مازال في الخارج ثم بدات ترفع لباسها الداخلي و تعيد أقفال بنطالها و نظرت الى اللبن الكثيف على بنطالها و لمسته بشئ من الخوف و الفضول بأناملها و أخذت تفركه بين أناملها كانها تتعرف اليه و تتفحصه.</strong></p><p><strong>اخذت نشوى حقيبة يدها و انطلقت الى الحمام لتنظف بنطالها ,,, بينما أدخلت زبي بصعوبة في بنطالي و أشعلت سيجاره أسحب أنفاسها بعمق و لذه و كأنني في حالة سطلان شديد.</strong></p><p><strong>بعد عشرة دقائق و أنا أسمع أصوات المياه و الأشياء قادمة من الحمام ظهرت نشوى و قد أعادت اليها معظم مظهرها السابق ما عدا بنطالها الذي كان مبلولا من الماء بشده</strong></p><p><strong>اعترضت طريقها فقالت لي بغضب مصطنع.</strong></p><p><strong>نشوى: عاجبك المنظر و اللي انت عملته؟</strong></p><p><strong>نظرت في عيونها و قولت</strong></p><p><strong>أنا : آه عاجبني كتير فوق ما تتصوري و تتخيلي ,,,, عاجبني بجنون و هبل ,,,, عاجبني بعشق و شبق و أريد المزيد من كل شيء</strong></p><p><strong>ابتسمت نشوى بعذوبه و قالت</strong></p><p><strong>نشوى: أحمد أنت مجنون ,,,, و لكني عشقت كل لحظة من جنونك ,,, طبعت على شفتي قبلة رقيقة و صغيرة ثم اكملت السير الى باب المكتب و غادرت نشوى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس ,,,, عذرية الجسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفوز باللذات كل مغامر و يموت بالحسرات كل جبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا لجنوني و شبقي و غبائي ,,,, كيف فعلت هذا في مقر عملي ,,,, كيف فقدت عقلي و حكمتي و غلبتني شهوتي و شوقي الى المزيد من هذه المراة.</strong></p><p><strong>الجنس و الشهوة مارد جبار تزيد من قوته و سطوته كلما حبسته و قاومته أكثر فاذا خرج المارد من قمقمه فلا حول لك و لا قوة.</strong></p><p><strong>و لكن اذا اردت أن تروضه و تحد من شراسته لا تبقه جائعا يصارع الموت ,,, أطْعِمْهُ و لكن لا تصل به الى حد الشبع حتى لا يصاب بالتخمه و يبقى معك و لك رشيقا و جاهزا في أي وقت</strong></p><p><strong>و مما لا شك فيه أنني قد حررت مارد نشوى الجنسي من مكمنه بعد سنين طويله من الحبس و الجوع الشديد و هو لم يسيطر عليها فقط فقد سيطر علي و تملكني أيضا.</strong></p><p><strong>فالجنس عندها كالعصب المكشوف يتفاعل بشده مع اي شيء يلمسه حتى لو كان نسمة هواء و ينتقل اليَ هذا الاحساس بكل قوته و جبروته ,,,,, حقيقة أن مصدر متعتي مع نشوى ليس أنا ,,,, ليس لأني امارس الجنس مع أنثى لديها جسد جميل ,,,, ليس لأني أمسكت بثديي و بكس,,,, لا ليس كذلك</strong></p><p><strong>متعتي الكبرى نابع من شعوري و أحساسي بمتعتها و نشوتها و شبقها هي ,,,, فهي متعة نقية صافية و بكر لا تشوبها أي ذكريات أو آثار لرجل آخر ,,,, تنتقل هذه المتعة من كل خلجات جسدها ,,, من روحها و أنفاسها فأتلقفها أنا بكل جوارجي</strong></p><p><strong>فهي كلها لي أنا,,,,و ملكي أنا ,,,,, ياله من شعور لا يوازيه شيء آخر.</strong></p><p><strong>فهي كالوردة البتول التي تتفتح أوراقها للندى ورقة بعد الأخرى لتفوح بعطرها مع نسيم الصباح و اذا أردت المتعة يجب أن تكون هناك بقربها ترعاها و تسقيها و تنظرها وتشمها و تلمسها بكل حنان و رفق</strong></p><p><strong>بعد الزلزال الجنسي الذي أصاب نشوي و أصابني فقد علمت يقينا أننا على أعتاب مرحلة جديدة و أن فتاتي و وردتي البتول البكر جاهزة لأقطف منها بكارة جديده.</strong></p><p><strong>لم أحرم نشوى لحظة واحدة من غزلي و اهتمامي بها ,,,, فهي و قبل كل شيء تستحق مني ذلك و أكثر ,,,, و عشقي لها ليس مصطنعا بل نابع من شعوري بمفاتن روحها و أنثوتها</strong></p><p><strong>و لم يعد الحضن و القبلة يشفي غليلنا و لا أستطيع أن أتمادى و أعيد الكرة في المكتب فذلك فيه خطر كبير ,,,,فأنا أريد الخلوة الكاملة مع عذرائي ,,,, أريد إمرأتي في محرابي و معبدي,,,, أريد أن نمارس طقوس العشق و الهوى و الجنس حتى ترتقي نشوى و تصبح لي بدرجة حبيبه و عشيقه كامله.</strong></p><p><strong>و لكن السؤال هل نشوى مستعده لذلك؟ هل هي مستعده لتسلم لي كامل نفسها ؟ و أن تسلمني مكامن طهرها و عفتها؟ هل هي مستعدة لأن أنزع عنها ورقة التوت التي تغطي عورتها؟ هل هي مستعدة أن تكون في أحضان رجل يلقح لها أنوثتها ؟</strong></p><p><strong>هل شبقها و شهوتها و عشقها لي كفيل و كاف لأن يجعلها تقفز خلف أسوار و قيود تقاليد المجتمع و ما قد تربت عليه من ممنوع و عيب؟</strong></p><p><strong>كانت هذه الاسئلة كلها تطوف في خاطري و تمنحني حيرة و تحد ممتع و جديد لأشغل به كل تفكيري و مشاعري ,,,,, ما ألذ و أمتع من أن يسيطر على كيانك جمال و روح أنثى</strong></p><p><strong>نعم ,,, لقد سيطرت على تفكيري و كياني و روحي آنستي البكر الرشيد ,,,,, نشوى.</strong></p><p><strong>و لكن كيف ؟ و أين المكان و الوقت المناسب ؟</strong></p><p><strong>نحن نعيش في مدينة ساحلية جميله يقصدها المصطافين لإمضاء وقت جميل على شواطئها و هنا جائني الحظ بالحل.</strong></p><p><strong>فقد طلب مني صديق عزيز يعيش في العاصمة أن استأجر له و لزوجته و ابنته الصغيرة شقة مفروشه لقضاء 6 أيام في مدينتنا الساحلية ,,,, فقمت و بكل همه بالبحث عن شقق مفروشه و محترمة لسكن العائلات و كان هذا أهم نقطة بالنسبة لي حيث تعمدت الابتعاد قدر الامكان اي مكان مشبوه و استعملت بطاقتي الشخصية اضافة الى بطاقة صديقي و زوجته لاستئجار المكان و لكن لمدة 7 أيام, حيث أقنعت صديقي أن صاحب المكان قد اشترط اسبوعا كاملا للاجره.</strong></p><p><strong>و تأكد صاحب المكان من صديقي و عائلته حين وصلوا و طبعا كنت في زيارات مستمرة لصديقي و زوجته طوال الوقت حتى ألف و تعود الجيران ظهوري و وجودي.</strong></p><p><strong>و كنت قبل هذا الوقت أمهد الموضوع لنشوى بغزل و حب و هدوء و منطق ,,,,, و أشرح لها حقيقة كم أذوب شوقا لها و كم أتمنى أن أختلي بها بعيدا عن كل عيون الناس.</strong></p><p><strong>و أبين لها أن الرجل و المرأه لا يعرفون بعضهم البعض حق المعرفة و لا درجة عشقهم الا لو اكتمل لقاءهم</strong></p><p><strong>كان خجل نشوى يمنعها من ابداء الموافقة الصريحه فهذا يعني موافقة صريحه أيضا للمارسة الجنس معي ,,,, و كان خجلها و مناوراتنا متعة في حد ذاتها</strong></p><p><strong>و في إحدى مكالماتنا الحالمة</strong></p><p><strong>نشوى: أحمد أنا أتمنى ان اغمض عيني و أنا في حضنك و أنام و لو لساعة</strong></p><p><strong>أخيرا أعطتني نشوى المفتاح</strong></p><p><strong>أنا : ما رأيك في أن نحقق هذا الحلم البديع</strong></p><p><strong>نشوى: و كيف ذلك؟</strong></p><p><strong>أنا : يوم الجمعة القادم؟</strong></p><p><strong>اختفى صوت نشوى و صمتت و كأنها لم تكن مستعده لهذه المفاجأه السريعة</strong></p><p><strong>أنا: حبيبتي تذكري أن الفرصه لا تأتي مرتين و نحن في أمس الحاجه لأن نروَح عن أنفسنا</strong></p><p><strong>فأنت نافذة الضوء الوحيده لظلام غرفتي و واحة صحرائي التي أتنمنى أن أرتمي في أحضانها كلما غلبني الارهاق و العطش ,,, فأرجوك لا تبخلي علينا بشيء من الراحة.</strong></p><p><strong>و بعد كثير من الدلال وافقت نشوى و لكن كان لديها خوف شعرت به عندما قالت ,,,,</strong></p><p><strong>نشوى : حبيبي ,,,, أنا موافقة و لكني خائفه ,,,, فأنت عاشق مجنون و أنا أهيم في جنونك و أنسى نفسي في أحضانك ,,,, و أخاف أن نفقد سيطرتنا على أنفسنا و ,,,,</strong></p><p><strong>قاطعت نشوى</strong></p><p><strong>أنا: يا غاليتي ,,,, أنت مصدر سعادتي الوحيد فكيف لي أن أمد يدي بالأذي اليك؟</strong></p><p><strong>لك مني كلمتي كرجل قبل ان أكون حبيب أن لا يمسك شيء تكرهين أو لا تريدنه.</strong></p><p><strong>نشوى بصوت يمتزج بالخجل و التردد</strong></p><p><strong>نشوى: حسنا ,,,, كيف سنتقابل؟</strong></p><p><strong>شرحت لنشوى خطتي أني سأسبقها الى الشقه بوقت كاف و عليها أن تلحقني هناك و حيث أن مظهر نشوى البريء المحترم لا يدخل الشك لحظة إلا انها في زيارة لأسرة ما في العمارة.</strong></p><p><strong>مرت اللحظات ببطء حتى جاء اليوم الموعود ,,,, جهزت نفسي فوق العاده فأنا أعرف نشوى مهووسه بالنظافه و تعاني من وسواس قهري في هذا الشأن.</strong></p><p><strong>وصلت الى الشقه قبل ميعاد نشوى بساعة و تعمدت أن أغير ثيابي و أرتدي شورت و فانله</strong></p><p><strong>و جهزت دلاية القهوة لتكون جاهزة حالما تصل نشوى و تابعت نشوى على الهاتف حتى وصلت بسلام الى الشقه و دخلت و أغلقت الباب علينا.</strong></p><p><strong>مدت نشوى يدها بالسلام فاخذت يدها بين بين راحتي و قبلتها ,,,,, من الواضح أن نشوى كانت متوتره ,,,, فهي الآن تكسر و تتمرد على الكثير من القوانين و العادات التي تربت و عاشت عليها سنين طويله ,,,, لابد أن هناك صراع عنيف بين عقلها و قلبها و لابد لي أن أساعدها على حسم هذا الصراع لصالح قلبها و صالحنا ,,, فقلبها هو الذي حملها على أن تكون أمامي في هذه اللحظة.</strong></p><p><strong>عدم التسرع و الهدوء هو المفتاح ,,,,</strong></p><p><strong>أدخلت نشوي الى غرفة المعيشة و طلبت منها أن تنتظرني حتى أحضر لنا القهوة ,,,, أردت أن أعطيها وقتها لكي تتأقلم على المكان</strong></p><p><strong>بعد دقائق قليلة كنت أقف أمامها و فنجانين من القهوة ,,,,</strong></p><p><strong>أنا: لا أكاد أصدق نفسي ,,,, حلمي أصبح حقيقه</strong></p><p><strong>نشوى : أنا لا أدري كيف طاوعتك و كيف وصلت الى هنا ؟</strong></p><p><strong>أنا : العشق و الهوى هو الذي أوصلك و أوصلني</strong></p><p><strong>نشوى : أتمنى أن تكون هذه الحقيقه و ليس خيالا.</strong></p><p><strong>تناولت سيجارتي و فنجان قهوتي و تكلمنا عن الشقه و المكان و حالة الجو و زال بشكل كبير توتر نشوى و قد لاحظت هذا من ضحكاتها لمداعباتي</strong></p><p><strong>أنا : كم أحب أن أراك سعيده ,,,, و كم أحب نفسي عندما أكون أنا مصدر سعادتك</strong></p><p><strong>ابتسمت نشوى بخجل ,,,, و وجدت الفرصة لأقترب منها و امسك يديها بحنان و أقبلها</strong></p><p><strong>و قفت و دفعت نشوى الى الوقوف ,,,, ضممتها الى حضني فوجدت يديها تلتف حول ظهري و تضمني اليها و تقول لي</strong></p><p><strong>نشوى : أحب حضنك فهو دافئ و حنون و أحب أن أسمع دقات قلبك</strong></p><p><strong>لم أجب على نشوى بالكلمات و لكني حضنتها أكثر ,,,, كانت نشوى تردي فانله قطنية ناعمة و بنطلون واسع أنيق من القماش,,,, ابتلع حضني نشوى و اطلقت العنان ليداي لتسرح على جميع ظهرها و أكتافها و رقبتها و خلف راسها و على جانبي أفخاذها و بتقدير و شهوة مسحت و عصرت بلطف طيزها و أدخلت كلتا يداي تحت بلوزتها لألمس ظهرها الناعم و أنا أشم رائحة عطر أنوثتها الأخاذ ,,,, و زبري شبه المنتصب يضرب عانتها و بطنها</strong></p><p><strong>بدأت نشوى تحك رأسها و جسدها بي مثل القطة التي تتمسح بدلال على صاحبها</strong></p><p><strong>عندها عرفت أن عشيقتي نضجت و أصبحت جاهزة للمضي قدما و أنها تدعوني لأن أقطف بكارة جسدها الرائع.</strong></p><p><strong>رفعت رأسها عن صدري و نظرت لها بإبتسامة ثم تبعتها بقبلة صغيرة على شفتيها و امسكت بيدها سحبتها و توجهنا الى غرفة النوم ,,, تبعتني نشوى في هدوء و ما أن وصلنا غرفة النوم حتى نظرت اليها نشوى نظرة سريعه لكني لم امهلها فاستدرت أقابلها واضعا يداي على خصرها اسحبها برفق نحوي و أميل بشفاهي على شفتيها لنتواصل في قبلة طويله فيها الكثير من الحديث الجوى و العشق ,,, حديث حب و الشوق و رغبة الى الجماع الحار</strong></p><p><strong>كانت نشوى تبادلني القبل بشبق و قد لفت ذراعيها حول رقبتي و تقف على أطراف اصابعها حتى تضغط بمقدمة كسها على زوبري الذي كان يقابل كسها بضغطات مماثله و أنا أساعدها لوصول كسها الى مستوى طعنات زبي حيث أمسكت يداي بفلقتي طيزها المشدودة لأعجنهم ثم أرفع فلقتي طيزها حتى ارتكز اسفل كسها على راس زبي</strong></p><p><strong>اشتد الجنس و الشبق و الشهوة في هذا الموقف و خسرت أنا فانلتي طوعا و خسرت نشوى بلوزتها بسهولة و أصبحت صدورنا تتقابل لا يفصل لحمينا الا حمالة صدرها و هذا جعلني أصل بقبلاتي الا كامل رقبتها و أعلى صدرها</strong></p><p><strong>و ما أن وضعت فمي على رقبتها و كأني مصاص الدماء قد امسك بضحيته و كامل كفي قد قبض و التصق بكامل مثلث كسها دافعا اصبعي الوسطى بين شفتي كسها تدعك بخبرة بظرها حتى اجتاحت نشوى نشهوتها و رعشتها الأولي ,,,, و تركتها تستمتع بكل لحظة منها.</strong></p><p><strong>و ما أن توقفت رعشاتها حتى وضعت ذراعي بين فخذيها و يدي الأخرى خلف كتفها و حملتها لأصل بها الى السرير و أنزل بها و بنفسي و بعرض السرير و منتصفه</strong></p><p><strong>تلاقت العيون مرة أخرى و نحن نقابل بعضنا ,,,, أنا على جنبي الشمال و هي على جانبها الأيمن و يدي اليمنى تعبث بظهرها العاري حتى وصلت يدي الى قفل حمالة صدرها و بحركة خبيرة تم فك قفل حمالة صدرها و بموافقة نشوى أزالة أصابعي حمالة صدرها ليتعرى أمامي ثديها الأيمن بكل جماله و شموخه يعلوه حلمة متوسطة الحجم و منتصبة تتلهف لأن تعطي بكارتها لشفاهي ,,,, لم أستطع الصبر ,,,, فنفرجت شفتاي لتدخل الحلمة بينهما يسندهما لساني و بدؤوا جميعا أفعال و أصوات المص و الرضاعة و اللحس يختلط فيها صوت محنة و آهات شهوة و شبق نشوى العذراء الممحونه بينما عادت يدي اليمنى لتبحث عن هدف جديد و فتحت زر بنطلون نشوى و تسللت أصابعي مثل الأفاعي تحت خط لباسها الداخلي القطني لتصل الى مشارف كسها الغارق في مياه شهوتها المستمرة لتضرب أناملي وتر بظرها الملتهب فتسقط نشوى في بئر رعشة أقوى من سابقتها.</strong></p><p><strong>و تركت أيضا نشوى تستمتع مرة أخرى بانقباضات رعشت جسدها و كسها و جعلت نشوى تنام على ظهرها بينما لا تزال أرجلها تتدلى من حافت السرير.</strong></p><p><strong>نظرت الى نشوى استمتع بالنظر اليها و جدت عيناها نصف مغمضة و شفتاها تتحرك و تتمتم و كأنها تهذي</strong></p><p><strong>لقد سَكِرتْ نشوى من خمرت العشق و الجنس فهي هائمة لا تدري ما بها غارقة حتى رأسها في عالم الجنس الجديد كليا عليها.</strong></p><p><strong>أنا أعلم أنني عشيق ماهر ,,,, و بارع في إرضاء غرور و انوثة و شهوة نسائي و هذا بشهادتهم هم</strong></p><p><strong>و لكن يجب أن أعطي نشوى حقها ,,, فمن خبرتي بالنساء و بالرغم من أن نشوى بكر و عذراء لم تمسها يد الرجال من قبلي ,,, فانها و بحق امرأة شبقه و جنسية و من الدرجة الأولى ,,,, لا أدري كيف صبرت هذه المرأه على الحرمان من الجنس كل هذه السنين ,,, يا لها من معاناة أليمة بكل معاني الكلمة.</strong></p><p><strong>أرجع مرة أخرى الى عشيقتي العذراء بعد أن استلقت على ظهرها سكرى من غير خمر لأبدأ هجومي على ثديها و حلمتها اليسرى ليسلمني عذريته كما فعل أخيه الأيمن من قبل ,,,, و أتلو الامر بقبلات متتابعة نزولا الى بطنها الملساء المخصرة الناعمة الجميله لألحس و أجوب بلساني جدرانها في اتجاهي الى قدس عذريتها كسها المفدى.</strong></p><p><strong>وضعت و مركزت نفسي بين قدمي نشوى التي مازالت متدلية من على السرير مرتكزا على ركبتي لأنزع حذاءها واحدا تلو الآخر ثم أرجع و أضع يداي على اول بنطلون نشوى لأسحبه من على جسدها لأرى هذه المرأه العذراء عارية أمامي بكل جلال و مهابة فتنتها إلا من لباسها الداخلي الطفولي الأبيض برسمة الورد و التي اعتادت أن تلبس مثله المراهقات فزاد براءة مظهر لباسها الداخلي من فتنة أنوثتها العذراء</strong></p><p><strong>و كان لباسها الداخلي يظهر ببهاء قبة و هضبة كسها و قد دخل جزء من لباسها بين شفرات كسها ليعطيه منظرا مجسم التفاصيل و كان كل هذا غارقا و مبتلا بمياه مهبلها و شهواتها المتتالية</strong></p><p><strong>جلست على ركبتي أمام هذا الجمال حتى أصبح وجهي في مستوى أفق كسها و وضعت برفق رجليها على أكتافي و بدأت أقبل برقة و تمعن جدران أفخاذها رويدا رويدا من عرين عفتها و أنوثتها ,,,, توقفت قليلا لأشم رائحته ,,,, نعم أشم رائحة الأنوثة الحقيقية ,,,, كانت رائحة أخاذه و فواحه و نفاذه و مثيرة جدا للجنس فهي رائحة التزاوج و النكاح تنادي على رجولتي و ذكري في بصوت جهوري لايمكنك تجاهله</strong></p><p><strong>لم أتمالك نفسي كثيرا حتى امتدت يداي و أناملي لتنزع عن نشوى لباسها الداخلي و يسقط آخر حواجز عفتها لأجد نفسي وجها لوجه مع قدس عذريتها ,,,,, كسها البهي.</strong></p><p><strong>أدركت نشوى أن كسها مفتوح الشفتين قد أصبح عاري و مكشوف أمامي ,,,, فاسرعت و برد فعل غريزي لستره بوضع يدها عليه ,,,,</strong></p><p><strong>عذرت عشيقتي العذراء فهي لا تتصور و تعلم أن الرجل يجب أن يتذوق و يشرب من رحيق كس أنثاه ,,,, حتى يسري سحر أنوثتها في جميع عروقه</strong></p><p><strong>تابعت تقبيلي لداخل أعلى فخذيها و أصبحت نشوى تحس بسخونة أنفاسي تلفح جوانب كسها و أنا ازيح يدها الضعيفة المرتعشة عن كسها ,,,, و أنا أسمع آههههه مخلوطة ب لاااااا</strong></p><p><strong>و لكني لم أبالي ,,,,,</strong></p><p><strong>ارتميت شوقا بفمي و لساني و شفاهي و مع أول لحظة لمس فيها لساني أشفار كسها حصلت هزة شديده في جسد نشوى و صار لساني يلحس و يلعق كسها كما تلحس و تلعق القطة صغارها</strong></p><p><strong>أقبل و أمص بظرها و أدخل و أداعب و أنكح بطرف لساني المدبب فتحة مهبلها المختومة بغشاء بكارتها</strong></p><p><strong>و لم يمر الكثير من الوقت حتى أصحبت أشعر بيدي نشوى على رأسي يشدني في اتجاه كسها و بظهور ارتعاشات في حوض و فخذي نشوى و أنا أزيد من وتيرة و سرعة لحسي و نيكي بفمي و لساني لكسها</strong></p><p><strong>و في لحظة ما تفاجأت بأقدام نشوى تلتف حول رقبتي بشدة و تقوص ظهرها و ارتفع عن السرير و اندفع كامل كسها في فمي و كلتا يدي نشوى تشدني من شعري حتى آلمتني لتعصر و تسحق كسها في فمي بشده ثم اصدرت صرخة حادة تبعها موجة من التشجنجات التي تصيب مرضى الصرع ثم انفرجت أقدامها عن راسي و ارتمت نشوى على السرير كأنها جثة هامده</strong></p><p><strong>تملكني الذهول لثوان مذهول من هذه الشهوة الجميله ثم وقفت على أقدامي و قد أوجعتي ركبتي من جلست الأرض القاسية انظر الى نشوى العارية و هي في حالة اجهاد يرثى لها و لم اتمالك نفسي من الابتسام بفخر و غرور و أنا أنادي عليها</strong></p><p><strong>أنا : نشوى حبيبتي ,,,,ما بالك ؟ ,,, هل انت بخير؟</strong></p><p><strong>أنا أعرف ما بالها و أعرف أن أنوثتها قد تم سحقها برجولتي و لكنه الغرور الذي لم استطع ان اقاومه.</strong></p><p><strong>أعدت سؤالي مرة ثانية ,,,, حتى قالت نشوى بصوت ضعيف.</strong></p><p><strong>نشوى : أرجوك اتركني الآن .</strong></p><p><strong>لم اعترض فانا نفسي كنت احتاج الى راحة من هذا القتال الجنسي الشرس زبي كان يؤلمني من كثرة الانتصاب فذهبت الى غرفة المعيشة كان هناك بواقي من القهوة الباردة صببت لنفسي فنجان و اشعلت السيجارة و اخذت ارشف القهوة و لساني يلعق بواقي ماء كسها من على وجهي ,,,,, ما أطعمه و ألذه هذا الكس الغر البكر!!</strong></p><p><strong>بعد أن شربت سيجارتي و تركت مهلة لنشوى لتلتقط أنفاسها و تدرك ما حصل لها من نيك و نكاح رغم أني لم استخدم زبي حتى هذه اللحظة.</strong></p><p><strong>فالجنس بين رجل و امراة ليس فقط زب كبير أو صغير يدخل كس أو طيز امرأة ,,,, هذه نظرة قاصرة جدا ,,,,, عالم الجنس أوسع و أكبر من هذا بكثير.</strong></p><p><strong>دخلت على نشوى غرفة النوم فوجدت أشلاء ملابسها مازالت مبعثرة في كل ارجاء الغرفه</strong></p><p><strong>و كنت ابحث عن لباسها الداخلي فوجدته في نفس المكان الذي تركته فيه و نظرت الى نشوى فوجدتها قد عدلت وضعها على السرير و غطت نفسها بملاءة السرير حتى رقبتها.</strong></p><p><strong>و لكن هذا يعني أنها مازالت تريد ان اكمل نيكي لها فقد كان بامكانها ان ترتدي ملابسها مرة اخرى لو انها استكفت من النيك ,,,, استوعبت هذا المعنى و تحركت الى السرير و وقفت بقرب نشوى و امام أعينها و على مهل تخلصت من شورتي و لباسي الداخلي و وقفت لحظات لتتمعن نشوى بالنظر الى جسدي الرجولي الجذاب و زبي الواقف الى مداه في الهواء ,,,, ما يميز زبي عن غيره أنه عريض و اطول قليلا من المتوسط ,,,, نظرت نشوى الى جسدي العاري و لاحظت توسع عينها عندما نظرت الى زبري رغم انها حاولت ان تخفي اهتمامها</strong></p><p><strong>رفعت أنا طرف الملاءة التي تغطي جسد نشوى و تمددت ملاصقا لجسد نشوى العاري تماما و لأول مرة يحضن جميع جسمي العاري جسد نشوى العاري و شعرت عندها كأن تيارا كهربائيا سرى في جسدى و دخلت مع نشوى في القبل مجنونة من جديد,,,,</strong></p><p><strong>لقد فاجأتني عشيقتي فهي تقبلني أكثر من تقبيلي لها و كلا ثدياها و صدري يتساحقان و سحبت يد نشوى و وضعتها على زبي ثم تركت نفسي لشهوة نشوى تنيكني و تنكحني كما نكحتها ,,,, و رغم أن نشوى جديدة في الجنس الا انها ولدت كبيره و لبؤة شرسه ,,, فأخذت نشوى مني زمام الأمر و بدأت هي في تقبيلي و مص شفاهي و رقبتي و حلمة صدري و يدها لم تترك لحظة زبي فكانت تحلبه بإقتدار و تناغم مع موجة محنتها وشهوتها مما جعلني أحلق في السماء و اطلق آه تلو الآهه</strong></p><p><strong>لاحظت أن نشوى تقترب مني أكثر و تشد زبي بيدها ناحية كسها فساعدتها في الاقتراب أكثر</strong></p><p><strong>و بيدها الصغيره و جهت نشوى رأس زبي الى منتصف شفاه كسها و أخذت تدعك و تسحق بظرها برأس بزبي ,,,, أزحت أنا يد نشوى التي تمسك زبي و دفعت براس زبي بين أشفار كسها فانزلق زبي اسفل كسها و بين فخذيها , التصقنا التصاقا كاملا و أنا على جنبي الأيمن و هي على جنبها الأيسر و يدي اليسرى تطوق رقبة نشوى و يدي اليمنى تمسك و تعصر بفلقة طيزها اليسرى و بدأت اخرج و ادخل كامل زبي ليحتك بكامل اسفل كسها و الذي يسيل منه سوائل شهوته اللزجة الملينه لتجعل احتكاك زبي بكسها عملية لذيذه لا نردي لها أن تنتهي</strong></p><p><strong>واصلت رهجي و نيكي لكس نشوى بسرعة متوسطة و منتظمه و وصلت بأصبعي الوسطى و السبابة الى خرم طيز نشوى الاسطورية ادعك و اداعب بلطف خرم طيزها مع استمرار تساحق زبي في كسها ,,,, كم كنت اتمتع و اتعذب في نفس الوقت ,,,, فأنا لست مراهق و قد تعودت أن أغزو بكامل زبي أغوار أكساس نسائي فاشخا أرجلهم و أكساسهم و لكن كنت ملتزما مع نشوى بكلمة شرف بأن أحافظ على بكارة كسها ,,,, لا حظت مفعول لذيذ لمداعبتي و دعكي لخرم طيز نشوى فقد جعل جسدها أكثر ارتخاء و أنفاس آهاتها أكثر ثقلا و عمقا فأصبحت نشوي بين يدي كالعجين الطري ,,, و هذه علامة جميله تبشرني بأن نشوى سيكون لها شأن عظيم في النيك الطيز و أني سأجعل من طيزها مومس لزبي ,,,,, لكن هذا ليس وقته الآن.</strong></p><p><strong>بدأت أحس بأن لبني يغلى داخل بيضي ,,,,, فالقيت نشوى على ظهرها و صعدت بكامل جسدي فوقها ,,,,, و ضعت كلتا ذراعاي خلف كتفي نشوى اتكؤ عليهم و أطبقت بشفتاي و فمي على رقبة نشوى و اصبح النيك سريعا تسمع أصوات طرقعه و دقات طبول إصتدام عانتي بعانة نشوى و أصبح كس نشوى يصعد ليلاقي هبوط رأس زبي عندها اتت رعشة نشوى الكبرى لتكسر كل مقاومتي و عند اللحظة الأخيرة أخرجت زبي من بين فخذيها و اسفل كسها لينام بطوله قامته على طول شفاه كسها و راسه على عانتها و صرخت و تشنجنجت كما لم أفعل من قبل و انا أنثر حمم لبني على بطنها السمراء ,,,, ضممتها بقوة و قبلت شفتيها بقوة و قسوة ثم أخذت رأسها على صدري انهرت مستلقيا بجانبها لا أدري و لا أقوى على شيء</strong></p><p><strong>تحققت أمنيتي أنا و نشوى بأن ننام ساعة في أحضان بعضنا ,,, ما أجمل أن تغفو عينيك و انت تشعر بالسعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع بالجزء السابع ,,,, انتظروني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع – أول جرعة لبن في مهبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أود أن أذكر أعزائي القراء أن أحداث هذه الرواية حقيقية و واقعية ,,,, و أنا لا أريد أن أضيف أحداثا لم تحدث من أجل اضافة متعة و توابل جنسية</strong></p><p><strong>و أنا أجتهد لكم في وصف الموقف و الأحداث و أتمنى لكم الاستمتاع كما أستمتع أنا و أنا استرجع و أكتب وقائع و أحداث هذه القصة من صفحات ذكرياتي</strong></p><p><strong>عندما تشعر المرأة بالأمان و الحب و الاشباع من الرجل عندها ستهب بكل سعادة كل ما لديها له من قلب و جسد و خضوع</strong></p><p><strong>و ستفتح له قلبها و رجليها و تكون له كأوراق كتاب بيضاء يكتب فيها ما يشاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و من أجمل الأمور في نشوى أن فصول كتابها لم يسطّر بعد و أنا أريد أن أرسم حروف كل فصوله بعناية و متعة</strong></p><p><strong>فالبرغم من الطبيعة الجنسية القوية في هذه المرأه الا انها ما زالت تجهل الكثير عن أركان الجنس الثلاثه (مهبلي و فموي و شرجي)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بالرغم من أنها استمتعت من لحسي لكسها الا انه كان موضع تعجب و تساؤل منها و أكاد أن أقو ل إستنكار</strong></p><p><strong>لم تحاول نشوى مرة واحده من أن تقترب بشفتاها من زبي!!</strong></p><p><strong>فكثير من النساء (و أيضا الرجال)يعتقدون أن هناك جنس محترم أو مباح و جنس غير محترم و غير مباح!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قد يَحْرم الرجل و المرأة أنفسهم من متع جنسية لا مثيل لها ليس لشيء الا أن معتقداتهم البالية تعتقد ان هذه الممارسات الجنسية صالحة فقط للعاهرات و بنات الهوى ,,,, !!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ليلة و بعد أول جماع جنسي عاري الجسد و شبه كامل بيني و نشوى كان بيينا مكالمة هاتفية.</strong></p><p><strong>أنا : حبي ,,,, أزال أكاد لا أصدق نفسي ,,,, و كأنني أعيش حلم جميل ,,,, حبي و عشقي كان في احضاني ,,,, لقد أزاح سحر أنوثتك كل همومي و غضبي من الدنيا ,,,, فأنا سعيد الآن و أحب كل الناس و أرى الحياة بألوان قوس قزح البيهية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ما زالت مخيلتي تعيد و تكرر دون ملل كل لحظات و تفاصيل لقائنا ,,,, كل مذاق قبله من شفتيك و كل لهفة لمسة من يديك و كل تضاريس و مفاتن جسدك الجذاب و كل رعشة و كأس حب تلقيتها منك و حتى طعم رحيق شفتاك ,,,,, و خمر ما بين فخذيك ما زال طعمه في فمي</strong></p><p><strong>حبيبتي أشكرك من كل قلبي على كل هذه السعادة و المتعة التي منحتها لي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى: حبيبي ,,,, إن نظرة حب عينيك لي و حنان لمست يديك تُذْهِب في لحظات عقلي و كل حرصي و وقاري ,,,, أحب نفسي بين يديك و على صدرك في كل الأوضاع حتى و أنا عارية الجسد ,,,, فحضنك هو ستري و غطائي ,,,, أحب أن أسعدك و أسعد رجولتك بكل ما أملك من نفسي و من انوثتي</strong></p><p><strong>و أعدك أني لن أبخل عنك بشيء تريده مني حتى و لو تغيرت نظرتك لي,,,, المهم عندي رضاك عني!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألت في شيء من التعجب</strong></p><p><strong>أنا : و لماذا سوف تتغير نظرتي لك؟ فانا أزداد عشقا و غرام لك لحظة بعد لحظة!!</strong></p><p><strong>نشوى: أعتقد أن العشق و الرغبة شيء و الاحترام شيء آخر ,,,, و أنا أعرف يقينا أنك تعشقني و لكن ما فعلته معي يقول شيئا آخر!</strong></p><p><strong>رددت بشيء من الجديه</strong></p><p><strong>أنا : و كيف هذا؟</strong></p><p><strong>نشوى: أعتقد لو أني زوجتك لن تفعل مثل ما فعلت ,,,,</strong></p><p><strong>و تابعت بتلعثم و حرج لتوضح من نفسها ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما كنت لتنزل بلسانك و شفتيك ما بين فخذاي و تفعل ما فعلت.</strong></p><p><strong>تفاجأت للحظات ثم انفرجت ضاحكا لسذاجت و رجعية اعتقادها ثم تمالكت نفسي حتى لا تغضب مني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: حبيبتي ,,,, هذا شيء ليس له دخل في الاحترام ,,,, فكل شيء في الهوى مباح بين العاشقين ,,,, و هو دليل على حبي لك ,,,, فالرجل اذا احب ابتعد عن أنانيته و فضل حبيبته على ذاته ,,,, فأنا وددت أن أثبت لك أنني أحب و أتقبل منك كل شيء و أريد أن أتذوق منك و فيك كل شيء و بدون استثناء أو موانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأنت لي كورد و أزهار الربيع ,,, كل وردة لها جمال و سحر لونها و عبق عبيرها الفواح و أنا أريد أن أستمتع بسِحر جميع أزهارك</strong></p><p><strong>شعرت بطرب نشوى لغزلي و قبول عقلها لشرحي ,,, لذا تعمدت بعد ذلك استخدام الكلمات الصريحه لأغوص أكثر في بحر أنوثتها ,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتابعت قائلا</strong></p><p><strong>لقد استمتعت بجنون بلحسي لكسك و شرب ماء شهوتك بالضبط كاستمتاعي بوضع زبي على كسك</strong></p><p><strong>سمعت عندها أنفاس نشوى العاليه ,,, فعرفت أن الشهوة بدأت تسيطر عليها</strong></p><p><strong>فتابعت القول كنت اتوقع منك أن تفعلي مثلي</strong></p><p><strong>نشوى بارتباك : أفعل ماذا؟</strong></p><p><strong>أنا : أن تقبلي و تمصي لي زبي بشفتيك و أن تطلبي مني أن تتذوقي طعم رجولتي و تشربي بفمك من لبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلعثمت نشوى و ارتبكت و تفاجأت من صراحتي و لكن كان يجب علي أن أكسر لها حواجز خوفها و تفكيرها القديم و كان يجب أن اعلمها أن تستسلم و تخضع لرجلها و تتقبله كحبيب و عشيق و معلم و سيّد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرادت نشوى أت تغير الموضوع و لكني رفضت و تابعت</strong></p><p><strong>أنا: حبيبتي ,,,,, يجب أن نزيل أي حواجز حرج أو خوف بيننا و أن نعبر بصراحة عن كل شيء بداخلنا ,,, فهذا الذي سوف يميزني و يميزك عن غيرنا ,,, فأنا لا أستطيع أن أبوح بكل شيء للآخرين و لكل معك ,,,,, أحس أنني حر طليق.</strong></p><p><strong>أنت قولت لي أن هدفك سعادتي و لن تبخلي عني بشيء ,,,, صحيح؟</strong></p><p><strong>نشوى : و هل تشك في ذلك؟</strong></p><p><strong>أنا : لا ,,,, و لكن يجب أن تعلمي أني برغم متعتي معك الا انني أعاني و اتعذب؟</strong></p><p><strong>نشوى : و كيف هذا ؟</strong></p><p><strong>أنا : أنا لا أريدك أن تغضبي مني و لكن كما تعلمين أنني رجل ذو ماض ليس بالقليل مع النساء و أنا لا أقول هذا للتفاخر أو لأثير غيرتك و لكن حتى تتفهمي مشكلتي هنا</strong></p><p><strong>فأنا أصبحت رجلا لا يهدأ و لا يشفى غليله و تطفأ نار شهوته و رغبته الا عندما اقتحم مكامن و أبواب الجنس عند امرأتي و أدخل بزبي في إحدى أو كل فتحات جنسها الثلاث</strong></p><p><strong>الأنثى دائما ما تشعر بالغيرة حتى من أحداث في الماضي و لا تحب أن تكون أقل من غيرها من النساء في شيء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى تحاول ان تجاريني و تثبت لي أنها كسرت حاجز خوفها و خجلها.</strong></p><p><strong>نشوى: أنت تقصد أن تجامعني من الأمام و نحن لدينا اتفاق في هذا الأمر ,,,, و هذه الأولى ,,, و أنت قولت أن المرأه ممكن أن تستمتع و تمتع الرجل بفمها (مع أني لم أتخيل هذا بعد) و على كل حال هذه الفتحة الثانية ,,,, فما هي الفتحة الثالثة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت بطريقة الصدمة و أنا لا أصدق أن الفرصة قد سنحت لي.</strong></p><p><strong>أنا : فتحة طيزك.</strong></p><p><strong>شعرت بصدمة نشوى و لكنها سرعان ما تمالكت نفسها</strong></p><p><strong>نشوى: و لكن هذا لا يكون الا بين الشواذ!</strong></p><p><strong>أنا: أنت تقصدين المثليين ,,,, و المهم أن الطيز و فتحتها مصدر متعة رهيب للرجل و المرأة على حد سواء و يكاد يساوي أو بالنسبة الى بعض الأشخاص يزيد عن متعة نيك الكس ,,,, و أنا أؤمن بهذا</strong></p><p><strong>أرادت نشوى الهروب بأي طريقه فأنا أعلم أن عقلها لا يستطيع أن يستوعب كل ذلك دفعة واحدة ,,,, و في الحقيقة يجب اعطاء فرصة لعقلها بأن يهضم بعض هذه الأمور على روية</strong></p><p><strong>بالأخص في ما يتعلق بنيـك الطيز فهو مرتبط عندها بالعيب و الشذوذ و تعتبر المكان غير مأهل و لائق للمارسة الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : أحمد لم أكن أعرف أنك مجنون جنس الى هذه الدرجة و لكن أرجوك أن تترأف بي فأنا لم أكن أعرف قبلك عن الجنس شيئا يكاد يذكرك</strong></p><p><strong>و سمعت منها ضحكت خجل.</strong></p><p><strong>أنا : سمعا و طاعة يا حبيبتي سأصمت و لكن هناك واجب لي عليك و لا يمكنك أن تتجاهليه أو أن تهربي منه</strong></p><p><strong>قالت نشوى بتعجب : و ما هو؟</strong></p><p><strong>أنا : ما زال بداخلي نار رغبة و شوق اليك و من واجبات المرأة أن لا تترك رجلها و ناره مستعره,,,, و عليها أن تتطفأ نار رجلها,,,,, يجب ان نتقابل هذا الاسبوع</strong></p><p><strong>أردت أن تتعود نشوى على ذلك أردت أن تتعلم و تتعود نشوى أنها أصبحت امرأة لرجل و أن لا تترك رجلها و قد تملكته الشهوة و أن عليها أن تطفأ ناره بأي طريقة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى: سمعا و طاعة يا سيدي و حبيبي (ثم ضحكت بخبث النساء) و لكن أنا معذورة هذا الاسبوع</strong></p><p><strong>فهمت و تضايقت قليلا و سألتها : متى بدأت و كم من الوقت تحتاج</strong></p><p><strong>نشوى : بالأمس و في العادة تستمر لخمسة أيام</strong></p><p><strong>أنا: لا بأس ,,,, سوف نأجل الموضوع الى اليوم السابع.</strong></p><p><strong>كنت متضايقا بعض الشيء و لكن نظرت الى الجانب المشرق لمميزات التأجيل ,,,, سيكون عندي الوقت الكافي لتدبير المكان و أيضا المرأة (و هذا هو الأهم) لديها فترة أمان من الحمل بعد الدورة الشهرية مباشرة و هذا شيء يستحق الانتظار.</strong></p><p><strong>كان مخططي أن أستأجر شقه مفروشة بأي شكل و لكن حصل شيء جميل آخر ليضع حلا لمشكلة مكان اللقاء.</strong></p><p><strong>كنت قد أعطيت طليقتي شقتي الى حين تدبير سكن جديد لها و كنت أسكن عند أهلي و جاء الفرج و الحل الأمثل حيث انتقلت زوجتي السابقة الى محل اقامتها الجديد لتعود الي شقتي الخاصة.</strong></p><p><strong>كنت أعد أيام حيض نشوى باليوم و مما جعل الوقت يمر بطريقة أسرع هو انشغالي بتنظيف شقتي بعد رحيل طليقتي و وضعت في الشقة القليل من الأثاث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كان موعدنا يوم خميس لنتقابل في العاشرة صباحا في الشقه و الجميع في مدارسهم و رأس أعمالهم و كنت قد أعددت في مخيلتي برنامج خاص و اشتريت أيضا لنشوى بيبي دول أبيض ناعما فتان يظهر من المرأة أكثر بكثير مما يستر و أحضرت اللاب توب معي</strong></p><p><strong>وصلت الى الشقه في التاسعة أعددت لنفسي فنجان القهوة و أشعلت سيجارة تلو الأخرى حتى أقتل الوقت حتى تصل نشوى</strong></p><p><strong>وصلت نشوى متأخرة نصف ساعة و ما ان فتحت لها الباب و أغلقته خلفها حتى تغير كل شيء قد خططت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوجدتني على الفور أضمها بين أحضاني ,,,, كنت في شوق و هيجان و شبق كبير و حال نشوى كان كحالي</strong></p><p><strong>فبعد ثوان تغلبت نشوى على المفاجأه و لفت يديها حول رقبتي بينما صارت تنافسني في إلتهام و تقبيل شفتاي بينما كان رأس زبي و بطن و كس نشوى يتساحقان من خلف ملابسنا الخفيفة و يداي تعجن و تمسك بفلقتي طياز نشوى الجنسية و استمر هذا الهياج الجنسي لمدة خمس دقائق و لم يعد يشبعنا فلقد اشتعلت الشهوة و لن يطفأها الا التقاء الفرجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فما كان مني الا أن حملت نشوى على كتفتي ,,, رأسها مدلاه خلف ظهري و جفلت هي قليلا ثم ضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هي تقول "تمهل يا مجنون" و لم أعلق أو ألقي بالا وبخطوات سريعه أوصلت نشوى الى جانب السرير أنزلتها برفق على قدميها وضعت يداي على كتفيها و نظرت في عيونها فرأيت لمعةً أحبها و نظرة جموح و رغبة و دعوة الى الجنس مباشر صريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدرت وجه نشوى لأكون في ظهرها و أزحت خصلات شعرها الأسود عن كتفها و رقبتها و بدأت أقبل رقبتها و يداي تلتف و تعصر ثدياها بلطف و رأس زبي المتحجر يضغط من تحت الشورت الذي لا يوجد غيره على طيز نشوى و بين فلقتيها لا يفصل بين زبي و فتحة طيزها الا ملابسنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لاحظت انسجام نشوى و اعجابها بضغط رأس زبي المتحجر على طيزها و فتحتها ,,, فوضعت نشوى يداها على الحائط و قوّست من خصرها لتدفع بطيزها على زبي فأحسست أن زبي يكاد أن ينكسر على طيزها من قوة الضغط بينما وصلت يدي بخبث و سفالة الى موضع عفة نشوى لأعبث بشهوة في كسها و أكشف مجون و شبق هذه المرأة التي اطلقت آهة شهوة خليعة تنم عن اعجابها بعبث يدي بكسها فما كان مني الا ان عبثت بزر بنطال نشوى و سحابه حتى فككتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انزلت من غير صبر بنطالها من على خصرها ليسقط الى أقدامها و أدخل يدي الى كس نشوى باحثا بأصابعي الخبيرة عن بظرها بين شفرتي كسها و يدي الأخرى غاصت من تحت قميصها الحريري و حمالة صدرها لتمسك بلحم ثديها و ارجعت زبي ليضغط من جديد على فتحة طيزها من خلف لباسها الداخلي و الذي دخل معظمه ما بين فلقتي طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أصابعي تسحق و تحك بظر نشوى في المكان و السرعة المناسبة الى ان ارتعشت نشوى شهوة و فار ماء كسها ليُغْرقَ كف يدي ,,,,</strong></p><p><strong>ما زالت يدي على كسها فأخذت بأصبعي السبابة و الوسطى مسحة متأنية بدأت من أول آخر فتحة مهبلها الى ملتقى أشفار كسها ثم أخرجت أصبعي و أدرت نشوى لتواجهني و لتراني ألعق ماء كسها العالق على أصابعي و أنا أنظر الى عينها في تحد و مجون عربيد ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أختفت نظرة البراءة من عيني نشوى ليحل محلها لمعة شهوة جنس جموح</strong></p><p><strong>لقد التقت العيون لنتكلم من غير حرف ,,, فهاهي نشوى المرأة البريئة عذراء الأمس تقف أمامي في غرفة نومي و قد سقط بنطالها الى قدميها و ماء شرف كسها ألعقه من على أصابعي و عيونها تقول لي ,,,,أجل ,,,, أنا هنا لك و لشهوتك و لجنسك و زبرك لتفعل بي ما يحلو لك و تعربد على جسدي و شرفي و عفتي كيفما شئت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أرفض دعوة عيون نشوى فنزعت فانلتي و أسقطت شورتي و وقفت عاريا أمامها و أمسكت يدها الرقيقة الصغيرة لأضعها حول زبي ,,,,فبادرت نشوى بدعك زبري المنتصب بلهفة و بقسوة و بشهوة جميله و يداي منهمكة تفكان أزرار قميصها بهدوء و سقط قميصها أيضا و لم يبقى غير حمالة صدرها و لباسها الداخلي الطفولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدرت نشوى مرة أخرى لأقابل ظهرها و أستمتع بمنظر منحنيات جسدها الأنثوي الشهي و قباب و هضاب فلقتي طيزها و أفك مشبك حمالة صدرها لتسقط أيضا</strong></p><p><strong>و هنا تحركت ذراعي نشوى غريزيا لتتشابك فوق صدرها و تغطي ثدياها ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أعترض و تركتها تفعل ,,, في المقابل نزلت أنا على ركبتي ,,, و وجهي يبتعد سنتيمترات قليله عن فلقتي طيز نشوى و يداي تعلقت على خطوط لباسها الداخلي لأنزله و أنزعه بهدوء و تتكشف امامي طيز نشوى السمراء فاحشة الجنس ,و أصبح جسد نشوى عار تماما و تشعر نشوى بأنفاسي الحارة تلفح فلقات طيازها دون أن ألمسهم .</strong></p><p><strong>وقفت على قدماي و رجعت خطوتين أو ثلاث الى الوراء لأستمتع بمنظر اغراء أنوثتها من الخلف ثم طلبت من نشوى و بصوت هاديء أن تسدير و تواجهني ,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إستدارت نشوى ببطء و أحد ذراعيها يغطي ثدياها و كف ذراعها الأخرى يغطي مكان عفتها و كسها العاري ,,,,, ما زال عقل نشوى يتمسك بالبراءة و الخجل و يرفض أن تقف عارية أمام رجلها و معشوقها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنزلي ذراعيك الى جنبيـك ,,,, و جهت كلامي الى نشوى بهدوء ,,,, عيون نشوى كانت تتردد بين النظر إليّ و النظر الى الأرض و لم تنفذ نشوى طلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأعدت كلامي و لكن بصيغة الأمر و بجدية ,,,, جفلت نشوى قليلا ثم استجابت و تنزل يداها ببطء و تردد الى جنبيـها ,,,,لأرى جميع عوراتها و مكامن مفاتن جسدها العاري ظاهرة أمامي ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوحة بديعة من الأنوثة الصافية ,,,,, أخذت نفسا عميقا و أنا أناظر و استمتع بهذا المنظر المثير الخلاب.</strong></p><p><strong>و نشوى تحس بعيوني على جسدها العاري تفترسها من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها ,,,, ثم تتوقفت عيوني عند كسها ,,, لتلمح لمعة بين أشفار كسها ,,,, يا لدهشتي ,,,, أنها ماء شهوتها تسيل لتغرق أشفار كسها البكر الأملس ,,,, فتاتي تستمتع بما أفعله بها ,,,, الخضوع لشهوتي يثير غريزة الجنس فيها و يضرب على أوتار كسها المتهيج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت لأقطع في ثلاث خطوات المسافة التي تفصلني عن نشوى و في الحال ألثم شفتاها بقبله جائعة و كف يدي هبط على هرم ثديها و ذراع أحاطت بخصرها و انطلقت حربة رأس زبري لترشق بين شفرتي كسها و بقليل من الضغط ,,,,, غاص زبي بكامله أسفل أشفار كسها لتظهر رأس زبي من خلف فخذيها ,,,, بدأت شفتاي و يداي و زبي يعربدون بفحش على جسد نشوي العاري ,,,, لم يسلم شيء من عربدتي ,,,, شفتاها ,رقبتها, ثدياها , طيازها , و كسها كلهم كانوا أهدافا لمجوني و جنوني وفحش جنسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تستـند نشوى بظهرها الى الحائط و تضع يداها خلف رأسي و قد وصلت شفتاي الى حلمات صدرها الحساسه و بعد توقف قصير من مص قباب حلمتيها ,,,,</strong></p><p><strong>تنزل شفتاي و لساني على بطنها المسطح المخصر ثم لأتوقف بعد ذلك وجها لوجه أمام قدس أقداس معبدها و بديع جمال مثلث كسها ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبقت أنفاسي الملتهبة الساخنة لساني في الوصول الى أشفار كسها ,,, و كان لساني يلعق كسها كما يلعق الكلب عظمته بنهم و حب و غريزة.</strong></p><p><strong>نشوى ,,, البنت الخجول العذراء تضغط على رأسي و ترفع كسها لتقابل لساني ,,,, و تباعد قليلا بين أقدامها لتكشف و تعطيني مساحة أكبر من كسها لأمتعه و يمتعني ,,,,,</strong></p><p><strong>و أصبح كسها يذرف دموع عفتها شهوة على فمي و لساني</strong></p><p><strong>كانت نشوى على وشك الحصول على رعشة جديده و لكني لم أرد أن يحصل ذلك ,,,, توقفت و وقفت ,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممسكا نشوى من شعرها بدون عنف ,,,, لتمشي نشوى مشيت السكارى الى السرير و أطرحها على ظهرها بعرض السرير نصف جسدها السفلي متدلي خارج السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت برجلي نشوى لأرفعهم ثم أثنيهم في اتجاه صدرها واضعا يداي على ركبتيها لأفتح و أفشخ و أباعد ما بين رجليها المثنية لتصبح رجليها و فخذيها كالنسر العظيم المجنح</strong></p><p><strong>يتوسط جناحا هذا النسر كس نشوى المشدود ,,,, و اذا أنت ضغطت بيديك أكثر على ركبتي نشوى في اتجاه صدرها ينفتح لك شق كسها بداية من بظرها الصغير المنتصب مرورا بفتحة مهبلها الوردية العذراء وصولا الى خرم طيزها الفاحش الجنس و الإغواء</strong></p><p><strong>منظر جنسي خالص و أصيل ,,,,, كم وددت أن أغرز زبي فى فتحة عفتها العذراء لأشقها شقا ,,,, و لكن ليس الآن مازال بيني و بينها صولات و جولات ,,,, لن أفعل هذا حتى تطلب مني فتاتي الخجول العذراء ذلك و تلح عليه أيضا,,,, فأين المتعة في غير ذلك؟</strong></p><p><strong>تهاوى لساني و شفتاي على صنم الفتنة تقبيلا و لحسا و مصا ,,,,أدخل لساني في فتحة مهبلها الوردية ما استطعت الى ذلك سبيلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نشوى بطبعها امرأة نظيفة جدا و قد جهزت لي نفسها و أماكن عفتها و جنسها و فتنتها على أكمل وجه فلا يوجد أثر لشعرة واحده و جلدها أملس ناعم تفوح منه رائحة عبقة خلابة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لذا لم أتوانى عن تقبيل فتحة طيزها بشغف و أمصها مصا , بل و أحاول ادخال رأس لساني فيها لأملأ فتحة طيزها بلعابي و نشوى تزوم و تأن و تتأوه ,,,,, الى ان عدت ألعق بظرها و ما بين أشفار كسها من جديد و بخبث و دهاء أضغط بإصبعي (الخنصر) الصغير على فتحة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت كلمة "لاااااا" وسط آهات نشوى و لكن فتحة طيزها العاهرة و التي كانت تنبض بوضوح من فرط الشهوة لم تسمع رفض نشوى و استقبلت اصبعي المبلل بلعابي في داخلها فأنا أشعر بفتحة طيزها المومس تنقبض و تنبسط على أصبعي فطار قلبي و زبي فرحا بهذه البشارة لأني سأنكح و أنيك هذه الطيز اليوم و لن تستيطع ارادة نشوى أن تقف بين عربدة زبي و عهر طيزها المومس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استبدلت بحكمة اصبعي الصغير بعقلة من إصبعي الوسطى و زودت سرعة لحسي لكسها وسط آهات نشوى التي انقلبت الى صرخات مجون و عهر و سيطرت غريزة الجنس الجامح على نشوى و غاب عقلها تماما ,,,,, فما كان مني الا ان ادخلت بحرص جميع اصبعي الأوسط في في فتحة طيزها ,الى ان جائتها رعشتها لتدك أركان و كيان نشوى دكا شديدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت آخر رياح رعشة نشوى الشديده و رجع بصيص من ادراك و عقل نشوى اليها لتدرك و تشعر بأن إصبعي كاملا مازال في طيزها و تشعر بي و أنا أسحب إصبعي من فتحة طيزها بروية و حكمة عقلة فعقلة و يخرج مع آخره قليل من الهواء المكبوس في طيزها</strong></p><p><strong>غرقت نشوى في خجلها مني فلقد رأيت و تعرفت على نشوى الأخرى ,,,, نشوى المرأة الفاجرة الداعرة المدفونة و التي تستجيب و تحب جميع فحش جنسي و التي كانت مسلسة و محبوسة داخل نشوى الخجولة المؤدبه بنت بيت الأصول و التربية الشرقية العتيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يوجد عندي أدنى مشكلة في هذا أبدا ,,,, فأنا أحب امرأتي بنت الأصول و التربية العالية و الثقافة لتكون لي الصديق و الرفيق في معيشتي و مرآتي للمجتمع ,,,,,حبيبة و عشيقة و عاهرة و فاجرة و مومساً لي و لزبي في غرفة نومي و بين أحضاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أمهل عقل نشوى ليسطر على الموقف فأردت أن اقتله و هو ضعيف الاراده و مخزي</strong></p><p><strong>فهذه فرصتي لأضع زبي في فم نشوى النظيف العفيف و فعلا صعدت بزبي النصف منتصب الى فم نشوى و وضعت رأس زبي على شفتيها و قلت لها بصيغة الأمر "إفتحي فمك"</strong></p><p><strong>لم يقوى عقل نشوى على الرفض كيف يرفض و قبل لحظات جاءت شهوتها من لحسي لكسها و عبث اصبعي بفتحة طيزها؟</strong></p><p><strong>انفرجت شفتي نشوى و دفعت برأس زبي منتصرا و منتشيا الى داخل فمها مما جعل زبي كامل الانتصاب و التحجر من هذا الموقف ,,, و اصبحت ادخل و اخرج رأس زبي بهدوء في فمها و أمسح به على ذقنها و شفتيها و خدها و حقيقة كانت نشوى سيئة في هذا الشأن و لا تدري ماذا تفعل و كيف تتعامل مع زبي ,,,, فهذه هي مَرّتها الأولي ,,,و لو كانت احسن من هذا ذلك بقليل لانتهى امري و انفجر لبني في فمها و لكن ليس هذا ما أريده ,,, فأنا أدخر لبني لمكان آخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل من نيكي لفم نشوى و قد عاد الى نشوى بعض عافيتها سحبت زبي من فمها و سحبت جسد نشوى الى داخل السرير على ظهرها لأعلوها و أركبها واضعا قليلا من لعابي علي زبي ثم أدس رأس زبي بين شفرات كسها و أهبط بكامل وزن جسدي على جسد نشوى العاري أحك زبي في كسها كعاشق ولهان ماجن لامرأته الفاتنة اللعوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت لمعت الشهوة و الجنس من جديد الى عيون نشوى و ثقلت أنفاسها و هي تدفع بكسها ليلاقي طعنات زبي النجلاء فقمت من عليها و نمت على ظهري و طلبت منها ان تصعد فوقي فاتحة أرجلها على زبي ثم الجلوس عليه و وضع طول زبي بين شفرات كسها و أصبحت نشوى تركبني كما يركب الفارس جواده و يركض به بأقصى سرعته في البراري</strong></p><p><strong>,,,, تروح و تغدو بكسها على قضيبي مركزة سحق بظرها على رأس زبي و أصابع يديها منغرزة بشدة و بعض الألم اللذيذ في صدري و أصبحت نشوى تحك كسها على زبي بكل تركيز و اصرار و كانها تريد أن تنتقم منه و تقتله لأنه دنس عذريتها و كشف فجرها و عهرها و شبقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت أن أفقد السيطرت على نفسي مرة أخرى و انفجر شهوة و لكني و بيداي أمسكت بوسط نشوى بقوة لتوقف حركة خصرها و كسها على زبي و جمعت عزيمتي و قوتي و قلبت نشوى من أعلى الى اسفل و أنا و زبي ما زلنا بين أرجلها و على فرجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت قبضتي بقسوة و احكام أسفل رأس زبي و لم تترك قبضتي شيء ظاهرا من زبي الا رأسه المتضخمة</strong></p><p><strong>و أصبحت أحك رأس زبي على أشفار كسها و بظرها بعنف ثم وجهت رأس زبي الى فتحة كسها الوردي الصغيرة أدخل و أطعن فتحة مهبلها برأس زبي فقط و اضغط بقبضتي على زبي أكثر حتى لا يهرب مني و يدخل في كامله في كسها و في هذه اللحظان لم تكن نشوى لتمانع ذلك الآن اطلاقا ,,,,, بل كانت ترغب فيه أكثر من حياتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكملت دعكي وطعني و ادخال راس زبي في فتحة كسها و أنا أهتز و اتشجنج و أصيح بجنون و كأني أرقص رقصة حرب لقبيلة بربرية تصاحبني و تشجعني آهات عهر و شهوة نشوى العالية الى ان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت أولى حمم لبن زبي على شفرات كسها إلا أنني وجهت رأس زبي الى فتحة كسها أصب لبني داخل فتحة مهبلها حتى امتلأت و فاض اللبن من فتحة كسها ليكمل زبي النبض الشديد المتتالي مع نفض اللبن على جميع أجزاء كسها ليسيل واصلا الى فتحة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد سكبت لبنا لم أنزله في حياتي و عندها أدركت أن نشوى كانت تهتز من شهوتها أسفل مني كما تهتز و تنتفض الدجاجة المذبوحة</strong></p><p><strong>لقد شرب كس و مهبل نشوى أول جرعة مَنْيّ و لبن رجل في حياتها انها لحظة لا تنسى لأي امرأة و ستبقى خالدة في حياتها الى الأبد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقيت على السرير بجانب نشوى و أنا مخدر الجسد و العقل,,,, أنظر اليها باعجاب و حب لها و هي مستلقية على ظهرها و مغمضة العينين و كأنها في عالم آخر عارية ,,, متلاحقة الأنفاس و رجليها مازالت مثنية و متباعدة كما تركتها منذ لحظات و كسها الأسمر مغطى بغزارة بأبيض لبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظتها شعرت أن عشقها زاد في قلبي ,,,, أقتربت من فم نشوى اقبله في عرفان و حب على هذه المتعة,,,,, و امتدت يدي على أشفار كسها لأدلك برفق لبني المسكوب على جميع أجزاءه و حين اطمئن قلبي أن حبيبتي قد استمتعت بجميع شهوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقيت على ظهري خائر القوى محضرا رأس نشوى على صدري أعبث بهدوء في خصلات شعرها و ما هي إلا لحظات قليله و بدأت أصابعها الصغيرة تعبث بشعر صدري فأغمضت عيناي لأستسلم لهذا الشعور الجميل و أذهب في نوم لذيذ ,,,,</strong></p><p><strong>يتبع الجزء الثامن و لليوم بقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العذراء و أنا – الجزء الثامن – بكارة طيز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرقت في نوم لم أنمه منذ سنوات طويله,,,, سنوات عشت في فيها قسوة الحياة و الخوف من الغد و خلافات الانفصال و الطلاق ,,,, نمت و كان كل كياني سعيد و هادئ حتى أنني لم أشعر متى قامت نشوى من جانبي ,,,, و علمت منها لاحقا أنني كنت أشخر في نومي و هذا ليس من طبعي !!</strong></p><p><strong>فتحت عيناي على قبلة صغيرة من نشوى و يدها تربت على صدري بحنان.</strong></p><p><strong>نشوى : أحمد حبيبي ,,,,, أحمـــد</strong></p><p><strong>فتحت عيناي بكسل لأرى ابتسامة نشوى في وجهي و قد لبست ملابسها و هيئتها تدل على أنها قد اغتسلت ,,,, فسألتها كم من الوقت نمت , فعرفت أنني قد نمت ساعتين أو يزيد و الوقت الآن قد شارف الثانية ظهرا.</strong></p><p><strong>قمت من السرير و أنا مازلت عاري و زبي يتدلى كالجثة بين فخذي</strong></p><p><strong>ضحكت نشوى ضحكة صغيرة و نظرت لي بإعجاب و قالت لي</strong></p><p><strong>نشوى: أن جسدك يذكرني بتماثيل رجال الرومان الرخامية العارية و التي نراها في المتاحف</strong></p><p><strong>ابتسمت و تعجبت من هذا التشبيه الغير مألوف و الذي استخدمته نشوى و علق في ذهني لأنها كانت تذكرني به في لقاءات لاحقة</strong></p><p><strong>قبلتها من رأسها و قلت لها</strong></p><p><strong>أنا: حبيبي ,,,, هل من الممكن أن تصنعي لنا فنجان قهوة ريثما أخرج من الحمام؟</strong></p><p><strong>ذهبت نشوى لصنع القهوة و ذهبت أنا الى الحمام لأصلح من شأني و اغتسل</strong></p><p><strong>بعد قليل خرجت من الحمام و قد انتعشت و لبست شورتي من غير لباسي الداخلي و فانله</strong></p><p><strong>جلست بقرب نشوى و أشعلت سيجارتي لأسحب منها نفسا طويلا بلهفة و أنا أرتشف قهوتي</strong></p><p><strong>ساد الصمت للحظات بيننا ثم باردت أنا بالقول</strong></p><p><strong>أنا : إني جائع ,,,,, ماذا عنك؟</strong></p><p><strong>نشوى : في الحقيقة لم أفطر ,,,, و ابتسمت</strong></p><p><strong>تناقشنا أنا و نشوى في الطعام و ماذا سنطلب لأنفسنا فاستقر رأينا على البيتزا و طلبت الطعام عبر الهاتف و جلسنا نتحدث في أي شيء و كل شيء و كنت أحب الحديث مع نشوى فهي مثقفة و لها آرائها السياسية و الثقافية المعتبرة.</strong></p><p><strong>جاء طعامنا و انشغلنا في الأكل ,,, و أكلنا ما يسد جوعنا</strong></p><p><strong>و ما ان انتهينا حتى فاجأت نشوى بالسؤال</strong></p><p><strong>أنا: لماذا ترتدين كامل ملابسك؟</strong></p><p><strong>ردت نشوى باستهجان</strong></p><p><strong>نشوى : و ماذا تريدني أن افعل؟ هل تريدني أن أجلس لك عارية؟</strong></p><p><strong>أبتسمت و قولت</strong></p><p><strong>أنا: أنا لا أمانع على الاطلاق ,,,, فجمال جسدك خلاب و لا أمل النظر اليه ,,, و لكن هذه الملابس لاتظهر فتنك و أنا أريد أن أرى جمالك في شيء مميز.</strong></p><p><strong>نظرت نشوى لي نظرت حائرة ,,,, فقمت من مكاني و أمسكت يدها لتقوم معي و ذهبت بها الى غرفة النوم</strong></p><p><strong>أنا : لقد احضرت لك و لي هدية صغيرة</strong></p><p><strong>و ناولتها طقم البيبي دول الأبيض</strong></p><p><strong>أنا: أريدك أن تلبسي لي هذا</strong></p><p><strong>أرادت نشوى أن تتكلم و لكني وضعت يدي على شفتيها علامة الصمت و انسحبت من الغرفة و اغلقب الباب عليها.</strong></p><p><strong>جلست على الأريكة و أخرجت جهاز الحاسوب (اللاب توب) و فتحته و أشعلت سيجارة و انتظرت و لكن نشوى لم تخرج</strong></p><p><strong>عندما استأخرت خروجها ناديتها ,,,, فأطلت برأسها من خلف الباب و رايت آثار مكياج خفيف و جميل على وجهها ,,, فعلمت أنها في حيرة و تردد و خجل لأن تخرج الى رَجُلها في زينتها و أول طقم لانجيري ترتديه في حياتها!!</strong></p><p><strong>فقمت و أنا أعطيها ابتسامه لتكتسب الثقة في نفسها ,,,, و فتحت باب الغرفة بروية</strong></p><p><strong>و يا لروعة ما رأيت ,,,, امرأة بكامل مقومات الانوثة و الاغراء و قد كَسى و ابرز البيبى دول روعة و دلال مفاتنها ,,,,</strong></p><p><strong>ما أجمل أن تتزين المرأة لرَجُلها ,,,,,, انطلقت من فمي صافرة طويله و عيناي جاحظتان تنظران بشيء من البَلَهِ و كثير من الاعجاب الى جمال هذه الأنثى و الذي ازداد اغواء</strong></p><p><strong>فشعرت بالحياة تعود الى زبي من جديد</strong></p><p><strong>أنا: انتظري مكانك</strong></p><p><strong>انطلقت سريعا لأحضر اللاب توب الخاص بي و طلبت من عشيقتي أن تصعد على السرير</strong></p><p><strong>كنت قد جهزت فبلما جنسيا من أفلام شركة (Tushy) ,,,, فتاة الفيلم من النوع الجميل الناعم الرقيق و ((بريئة المظهر)) و تنتمي الى المجتمع الراقي جدا</strong></p><p><strong>الفيلم ليس جنسا مبتذلا و رومانسيا , و لقد أخذ مني وقتا و مجهودا كبيرا حتى وقع اختياري عليه لأقدمه نموذجا إرشادي لنشوى</strong></p><p><strong>و كان رهاني مع نفسي أن نشوى لم ترى من قبل فيلما جنسيا صريحا</strong></p><p><strong>طلبت من نشوى أن تفسح لي مكان في السرير بجانبها , فأصبحت نشوى في منتصف السرير و على جنبها الأيسر و أنا خلفها مضجعا على جنبي الأيسر أيضا و وضعت جهاز اللاب توب أمامها</strong></p><p><strong>ثم اقتربت من نشوى دون لمسها بجسدي واضعا كفي برقة على كتفها و اقتربت بشده من أذنها و تكلمت بهمس ,,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حبيبتي أريد أن تشاهدي فيلما جنسيا ,,,, و أنا أذوب شوقا لأفعل بك و تفعلي بي ما سوف تشاهدينه.</strong></p><p><strong>لم تنطق بكلمه و لكني شعرت بقشعريرة تسري في جسد نشوى نتيجة أنفاسي الساخنة و التي تلفح رقبتها و همسي في أذنها الذي يحمل الكثير من الشهوه و الجنس و خيالها الذي يصور لها ما هي مقبلة عليه.</strong></p><p><strong>بدأت تشغيل الفيلم ,,,, كانت أحداث الفيلم تدور عن إلتقاء عاشقين بما فيها من قبلات ساخنة ثم لحس العاشق لكس معشوقته مع ادخال اصبعه في الكس و الطيز ثم مص و لحس المعشوقة لزبر و خصاوي عشيقها و قد ابدعت فناً في هذا الأمر ,,,,, مرورا بأخذ العاشق و العشيقه وضعية (69) و ما زال العاشق يوسع فتحة طيز معشوقته بهدوء</strong></p><p><strong>ثم اتخذ العاشقين وضعية الملاعق (Spooning) واضعا زبره في كسها ثم انتقل نيكا في فتحة طيزها و كانت النهايه بصب اللبن في طيز المعشوقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجردت من كامل ملابسي ثم وضعت يدي اليسرى تحت رأس نشوى كوسادة لها و صدري لامس أعلى ظهرها و استقر رأس زبي ملامسا منتصف فلقتي طيز نشوى العارية إلا من فتلة لباس البيبي دول و الذي كان غاطسا بعمق في فلقتي طيز نشوى</strong></p><p><strong>و تركت نشوى لتشاهد و تنسجم و تتعلم ما أريده منها من الفيلم ,,,, بينما راحت يدي اليمنى بأصابعها تتحسس برفق جميع جسد نشوى من أفخاذ و بطن و ثدي و حلماته المنتصبة و كنت أقبل رقبة نشوى بشهوة عاشق بين الحين و الآخر و زبي يزداد صلابة مع الوقت</strong></p><p><strong>بينما نشوى تشاهد في صمت عجيب مص الفتاة لزب عشيقها و أشعر بجسدها و هو يغوص في بحر شهوتها شيئا فشيئا ,,,, و صوت أنفاسها تعلو و تثقل.</strong></p><p><strong>مع انتهاء الفيلم بعد خمس دقائق أدرت وجه نشوى لألتقم شفتيها بشوق ,,, راشقا زبي الى منتهاه بين فلقتي طيز نشوى واضعا يدي على كسها الغارق في مياه الشهوة و الشبق</strong></p><p><strong>بعد أن عبثت بشفاهها و بظر و أشفار كسها ,,,, استدارت لي نشوى و امسكت يدها زبي في لهفة و صعدت بصدرها على صدري تقبل بشفاهها كل وجهي</strong></p><p><strong>استسلمت لها تقبل و تمرّغ وجهها على صدري و بطني و يدها تعصر و تحلب زبي شعرت بأنفاسها الحارة تلفح رأس زبي ثم بسخونة شفتاها و هي تطبق بهما على رأس زبي</strong></p><p><strong>آآآآآهههه ,,,, انطلقت عالية من فمي و ربع زبي يصطلي بحرارة فم نشوى</strong></p><p><strong>إنه الجحيم اللذيذ ,,,,,</strong></p><p><strong>بعد أن تخلصت نشوى من العوائق الذهنية ,,,,بدأت و قد قادتها غريزتها الجنسية القوية الى مص زبي برغبة و بجرأة و جسارة و اصرار على إثبات انوثتها و يداها تعبث في بيضي ,,,, و كأنها اتخذت من زبي عشيقا بدلا مني ,,,,,إنها امرأة جنسية بالسليقة!!</strong></p><p><strong>حتى أني اضطررت الى انقاذ زبي بسحبه من فمها و اطلب منها راجياً الترفق بي و بزبي</strong></p><p><strong>يالسخرية القدر ,,,,, الفحل العنتيل يترجى البنت البتول بأن تعطي زبره فرصة لإلتقاط الأنفاس.</strong></p><p><strong>رفعت رجل نشوى لأعبر برأسي الى تحت كسها و وجه نشوى متجه الى أقدامي ,,,</strong></p><p><strong>و بدون صبر أو عقل مزقت يداي فتلات لباسها الدخلي لأنزعه و أبدأ بهجوم معاكس بلحس أشفارها و بظرها نيكا بلساني فتحة كسها و لعقا شديدا لفتحة طيزها و جسد نشوى يأخذ زاوية 45 درجة مستندةً بيداها على أعلى فخذاي و هي تروح و تغدو بكسها على وجهي و لساني</strong></p><p><strong>جاءت رعشة و شهوة نشوى و أنزل كسها ماءه الدافئ الشهي في فمي و لساني ثم هوت نشوى فجأة على زبري تمصه من جديد بشراسة و بدون رحمة</strong></p><p><strong>بحث إصبعي الإبهام عن فتحة طيز نشوى حتى وجدها و بكثير من لعابي ضغط اصبعي الابهام على فتحة طيزها حتى دخل بكامله ,,,, ليتوقص و يتصلب ظهر نشوى فجأة و اسمع ,,,, آآآآآآآآيييييييييي طويلة و حادة</strong></p><p><strong>يا ويلي ,,,,, أخطأت ,,,,, و لكن شهوتي غلبتني</strong></p><p><strong>لذا توقفت وهلة حتى تتعود طيزها على اصبعي الغليظ بداخلها و عدت ألحس كسها باعتذار و أسف حتى لانت نشوى من جديد و عرفت هذا من لين فتحة طيزها حول اصبعي و تحرك كسها على لساني بشكل طفيف</strong></p><p><strong>لم أعد أطيق صبرا طلبت من النشوى التوقف و العودة الى وضعية الملاعق (99)</strong></p><p><strong>و في رأيي الخاص و من تجاربي الكثيره هو أفضل وضع لبدأ نيك الطيز و تليينها و تهيأتها لاستقبال كامل الزب بعد ذلك.</strong></p><p><strong>ففتحة طيز المرأة تكون في وضع و زاوية مناسبه لإستقبال الزب دون مقاومة و ألم كبير و تشعر المرأة أنها محتواة داخل حضن الرجل</strong></p><p><strong>و بالنسبة الى الرجل فإن هذا الوضع يترك له الوصول بزبه الى فتحة الكس و الطيز على حد سواء و يمكنه أيضا من التحكم بقوة ضغط الزب على فتحة الطيز دون تعب</strong></p><p><strong>و يتيح للرجل و لمهارته الجنسية الوصول الى كل مناطق الحساسة في المرأة بداية من تقبيل كتفها و عنقها و شفتيها و حتى مسك ثديها و قرص حلمتها (أن أحبت ذلك) و أهم شيء هو امكانية اللعب بكسها أثناء نيك فتحة طيزها</strong></p><p><strong>سَكَنْتُ بجسدي خلف ظهر نشوى موجها زبي الى فلقات طيزها ماسكا بيدي اليسرى هرم ثديها واضعا الكثير من لعابي على زبي فاتحا بيدي اليمنى فلقة طيزها باحثا برأس زبي عن فتحة طيزها</strong></p><p><strong>بعد أن استقر رأس زبي على منتصف فتحة طيزها ,,, عادت كف يدي اليمنى تضغط على كسها ثم كَبَسْت بقوة ضغط متوسطة برأس زبي على فتحة طيزها العذراء</strong></p><p><strong>لحظات جنس رهيبة و أنا احس برأس زبي ينزلق رويدا رويدا في فتحة طيزها الضيقة ((شعور لا يعرفه الا من جرب نيك طيز عذراااااااااااااء))</strong></p><p><strong>حبست نشوى أنفاسها و تخشب جسدها للحظات قليلة الى أن استقر رأس زبي فقط في طيزها و توقفت لأعطي نشوى فرصة التكيف و الاسترخاء</strong></p><p><strong>و أعطي نفسي فرصة السيطرة على شهوتي و التمتع بلهيب جحيم جنس طيزها و ضيق و ضغط فتحتها حول رأس زبي</strong></p><p><strong>ما أجمل و أحلى المرأة وفتنتها و أنوثتها و جنسها ,,,,, فالمرأة و بلا شك تمتلك مفاتيح سعادة الرجل</strong></p><p><strong>إني أحب و أعشق نشوى الآن أكثر بل إنني مجنونها</strong></p><p><strong>ويـقول : تكـاد تجــــنُّ بــه فــأَقـــول: وأُوشِـــكُ أَعْبُــــده</strong></p><p><strong>مَــــوْلايَ ورُوحِي في يَـــدِه قـــد ضَيَّـــعها سَلِــــمتْ يَــدُه</strong></p><p><strong>نـاقـــوسُ القلــبِ يدقُّ لــــهُ وحنـــايــا الأَضْلُــــعِ مَعْبَـــــــدُه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أحنو على رقبة نشوى بقبلي و أمص لها شحمة أذنها و أعجن بكفي ثديها قارصا برفق حلمتها ثم رجعت الى شفرات كسها باحثا و لاعبا في بظرها</strong></p><p><strong>رجعت لي نشوى مرة أخرى ,,,, جسدها يرتخي و تضغط بفخذاها و يدها على يدي التي على كسها و تأن و تزوم كأن بها حمىً</strong></p><p><strong>و هنا قمت بالضغط بزبي بشكل خفيف داخل طيزها مرة أخرى فنزلق جزء صغير آخر داخل طيزها و بدأت بحركة الدخول و الخروج اللطيف الهادئ في طيزها</strong></p><p><strong>و لم أبخل على نشوى بشيء من عشقي و صبري و حناني ,,,,, حتى بدأت ماكينة جنس نشوى الجبارة بالحركة و بدأت أشعر بنشوى ترجع طيزها بنفسها على زبي ,,,,,</strong></p><p><strong>يا للجمال و الروعة ,,,, فتاتي تريد المزيد من زبي في طيزها</strong></p><p><strong>آآآآآآيييييييييييي آآآآآآآآههههههه إمممممممم,,,,, هذا ما صدر من نشوى عن عندما دفعت بنصف زبي داخل طيزها مع استمراي بادخال و اخراج زبي في طيزها و التي منذ لحظات قليلة كانت عذراء</strong></p><p><strong>و رجعت مياه الحب في كسها ترطب شفراته و زادت آهات محنتها عهراً و هي مغمضة العينين فاتحاً فمها</strong></p><p><strong>و أصبحت طيزها تتقوس و ترجع الى زبي كإمرأة مومس تعودت نيك أزبار الرجال و أنا زدت من وتيرة نيكي في طيزها ,,,,, و لم تتوقف أصابعي لحظة عن العزف على أوتار كسها و بظره</strong></p><p><strong>و أنا أهمس في أذنها.</strong></p><p><strong>أنا: نشوى أنا أحبك ,,,, ما أجمل أن أدخل زبي فيك ,,,, هل تعلمين حبيبتي أن زبي في طيزك؟ ,,,, نعم حبيبتي ,,,, أنا بنيك طيزك و أنت تحبين ذلك ,,,, صحيح؟ ,,,, إعترفي أن طيزك مومس,,,, قولي إنك تريدين زبي في طيزك أكثر ,,,,,,</strong></p><p><strong>نغمات آهات نشوى العاهرة الحادة هي التي أجابتني ,,,, رجوع طيز نشوى بإرادتها على زبي هي التي أجابتني</strong></p><p><strong>لعبي في كسها و نيكي لطيزها و همسي في أذنها ,,,, جعل من نشوى امرأة عاهرة تتلوى بطيزها على زبي ,,,,</strong></p><p><strong>إلى أن جاءت مرة رجعت فيها نشوى بفتحة طيزها على زبي لتسقبل أكبر قدر من زبي في طيزها ,,,,, ثم ,,,,,,آهههههه آآآآييييييي أووووووفففف ,,,, و قبضت فلقتي طيزها و فتحتها على زبي بشدة ,,,, و بدأ جسد نشوى في أستقبال أكبر رعشة شهوة جائتها في حياتها</strong></p><p><strong>و انهار زبي في ذات اللحظة في طيزها لبنا يتدفق في احشاءها بغزارة في نبضة تلو الأخرى و أنا أزمجر كأسد منتصر هائج بعد أن هزم أعداءه و نكح لبؤته</strong></p><p><strong>مر اعصار شهوتنا شيئا فشيئا و أنا مازلت أحتضن نشوى و زبي مازال داخل طيزها ينبض نبضا خفيفا إلى أن بدأ زبي في الانكماش شيئا فشيئا و أشعر بلبني ينساب من فتحة طيزها و فلقاتها على فخذي ,,,, , خرجت رأس زبي من فتحة طيزها و لكنها بقيت بين فلقات طيزها و ذهبت أنا و نشوى في سبات عميق و في أحضان بعضنا البعض.</strong></p><p><strong>لم ندري كم من الوقت مر علينا ,,,, و كانت نشوى أول من فتحت عيناها</strong></p><p><strong>نشوى : أحمد ,,, أحمد لقد تأخرنا يجب أن أرجع الى البيت</strong></p><p><strong>فتحت عيناي و شاهدت نشوى و هي تقوم من جانبي و خط لبن قد جف على فلقت طيزها و أعلا فخذها ,,,,</strong></p><p><strong>ابتسمت ابتسامة واسعة عندما رأيت نشوى تمشي على مهل و قد باعدت ما بين رجليها من آثار نيك و فشخ طيزها التي كانت عذرااااااااااء</strong></p><p><strong>يتبع الجزء التاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع – الطريق الى بكارة كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر نهار يوم الجمعة التالي ليوم لقاءنا و أنا في السرير مسترخيا و مستلقيا باستمتاع لا يشغل بالي شيئ في الدنيا ,,,, ابتسم بدون سبب الا أنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استرجع لحظات يومي السابق مع نشوى و كيف انتهى بعد ان أعطتني نشوى عذرية طيزها بكل حب و رضا و استمتاع</strong></p><p><strong>و جاء المساء و لم أصبر أكثر من ذلك فشوقي يدفعني لأن أسمع صوت فتاتي ,,,, فقلبي و كياني و حتى زبي المنتشي زهوا و نصرا يشتاقون اليها,,,, اتصلت مرة بنشوى و لم تجب فلم أعاود الاتصال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعد مرور ساعة جائني اتصال منها.</strong></p><p><strong>نشوى : أعتذر حبيبي لعدم الرد عليك ,,,, كنت مشغولة مع أمي</strong></p><p><strong>أنا : لا عليك حبيبتي ,,, مع أني متلهف شوقا لك و اليك و كم أتمنى أن تكوني بجانبي الآن حتى ,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعتني نشوى بإندفاع و هجوم مباغت</strong></p><p><strong>نشوى : لااااااااااا ,,,, و كلا و أبداً</strong></p><p><strong>أنا : لا و كلا و أبدا,,,,, لماذا؟!!!</strong></p><p><strong>نشوى : أنت تمزح ؟,,,, أليس كذلك؟</strong></p><p><strong>أنا : صدقيني لا أمزح؟</strong></p><p><strong>نشوى : ألم يكفيك ما فعلته بي بالأمس يا عديم الشفقة؟ لقد ارتميت في السرير بالأمس كالقتلى</strong></p><p><strong>لا أدري بنفسي ثم بقيت اليوم في السرير الى منتصف النهار لا استطيع القيام</strong></p><p><strong>و عندما قمت لم أستطع المشي بطريقة سليمة و عندما مشيت ,,,, مشيت كالبلهاء ,,, و مازال هناك ألم في الخلف</strong></p><p><strong>و أمي و أبي قد لاحظا عليّ ذلك و عندما سألتني أمي عن حالي ,,,, قلت لها أن الدورة عادت لي مرة اخرى</strong></p><p><strong>ثم سألت نشوى بسذاجة</strong></p><p><strong>أحمد ,,,,, هل سأبقى هكذا الى الابد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت ضاحكا من كل قلبي ,,,, حتى اغتاظت مني نشوى</strong></p><p><strong>نشوى : أنت بارد ,,, أقول لك أني موجوعه و لا أستطيع المشي و أنت تضحك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: آسف حبيبتي ,,,, و لكني أتمنى أن أراك في هذه الحالة</strong></p><p><strong>نشوى : حتى تَشْمت بي أليس كذلك؟</strong></p><p><strong>أنا: أبدا ,,,, و لكن رؤيتي لك و أنت تمشين و رجلاك متباعدتان من أثر نيكي لطيزك ستثيرني حتماً و ستهيجني عليك مرة أخرى و لن اتركك حتى أفعل بك ما فعلت بالأمس و أكثر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نشوى بدلال و عتاب</strong></p><p><strong>نشوى: أنا زعلانة منك ,,, لقد إفتريت علي و فتكتـني دون رحمة بالأمس</strong></p><p><strong>((شعرت أنها تريد القول لقد فشختني و هتكتني نيكا بالأمس))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: في الحقيقة ما كنت رحيما بك كالأمس ,,,, لقد بذلت مجهودا جبارا لأسيطر على نفسي معك الى أبعد الحدود و لولا حبي لك و شفقتي عليك لكنت فعلت معك ضعف ما فعلت ,,,,, و مع هذاحبيبتي لا تلوميني و لومي نفسك.</strong></p><p><strong>نشوى : و لماذا ألوم نفسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: لقد كنت بالأمس رائعة الجمال و الفتنة و لقد رأيت فيك جمال و شهوة كل نساء الدنيا و لم أستطع أن أتمالك نفسي عن أنوثتك و اغراءك</strong></p><p><strong>سمعت منها تنهدا فتابعت قولا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد كنت كتلة اغراء و جنس ملتهبة أحترق ولعا كلما لامستها ,,,, كان كل ما فيك ينادي على رجولتي و زبي بإستماته و رجاء يائس ,,, فكان يجب عليّ أن أروي ظمأ شهوة أنوثتك بلبن رجولتي</strong></p><p><strong>نشوى (بدلال) :انت كذّاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ياليتني كنت قد سجلت لقاءنا بالأمس لكي أقيم به الحجه عليك ,,,,ألم تحسبي يا مرأة كم مرة جاءت فيها شهوتك؟!</strong></p><p><strong>و كيف ذاب جسدك لوعة في الجنس هذا غير ما كنت تتمتمين و تهذين به؟!</strong></p><p><strong>وكيف كدت تفقدين الوعي من فرط شهوتك بعد صب لبني في طيزك و التي تشتكين منها الآن؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى بخجل: أسكت يا أحمد ,,, أنت قليل الأدب و فاجر</strong></p><p><strong>أنا : لقد كانت أسخن و أجمل طيز نكتها في حياتي و لن أتوقف عن نيكها أبدا حتى لو كان كسك متاح لزبي</strong></p><p><strong>نشوى: أحمد أنت سافل جدا في الجنس و غيره ,,,, و لكنك محب و حنون أيضا لا أدري كيف تجمع بين النقيضين؟! ليتني أعرف !</strong></p><p><strong>صمتت نشوى قليلا ثم تابعت بتردد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لكن هل تعلم أني كنت أرغب و أتمنى أن تكون يوم دخلتك عليّ بالأمس!</strong></p><p><strong>أنا: حبيبتي كل هذا الحب و الجنس بيننا و لم أدخل بك؟</strong></p><p><strong>((و قولت بصوت عابث)) ألم تكن دخلة طيزك بالأمس؟</strong></p><p><strong>قالت نشوى بخجل و بصوت هامس</strong></p><p><strong>نشوى: أقصد من الأمام يا أحمد</strong></p><p><strong>قلت أنا بتساؤل حذر</strong></p><p><strong>أنا: تقصدين أن أفض عذرية كسك؟</strong></p><p><strong>نشوى: آآهه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندها اهتز عرش قلبي طربا ,,,, و انتصب زبي في لحظتها شهوة فهذا الموضوع هو أكبر الممنوعات و المحرمات في مجتمعنا الشرقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن تفقد الفتاة عذريتها خارج اطار الزوجية و خاصة لامرأة مثل نشوى تنتمي الى بيئة محافظة</strong></p><p><strong>صحيح أن نشوى فتاة حرمت متعة الجنس لفترة طويلة و عندما دب مذاق الجنس في أوصالها أصابها الشبق و الرغبة الى المزيد و لكن ليس الجنس هو السبب وراء طلبها مني أخذ عذرية كسها ,,,, انها تحب و ترغب في أن تخلد هذا الحب و تلك الذكريات في ذاكرتها الى الأبد.</strong></p><p><strong>وأنا أيضا أحبها و لكني لا أتمنى لها ضررا و لا أذى ,,,, ظني أنها تريد أن ثبت لي أنها تسطيع أن تمنحني كل ما تطلبه رجولتي من المرأة و قد تكون الآن تحت تأثير نشوة شهوة أو مشاعر زائده و كلها مؤشرات ضعف قد تندم عليها لاحقا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت قليلا قبل أن أجيبها</strong></p><p><strong>أنا: إن من أجمل و أشد الأمور اغراء و طربا الى الرجل أن تضع فتاته عذريتها بين يديه و أنا أسعد الرجال بسماعي منك هذه الرغبة و هي من اللحظات المجيدة و الخالدة عند المرأة و لكن سيكون لها وقتها و ترتيبها المناسب و الذي يليقان بمقامها و بمكانتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أرد أن أصد نشوى بطريقة مباشرة فأنا اعلم أنها في قمة شعورها العاطفي الآن و يجب عليّ اعطائها فرصة لإعادة التفكير في هذا الموضوع سواء زاد اقتناعها بها أو غيرت رأيها عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تابعت بعد ذلك مبتعدا عن هذا الموضوع,,,,</strong></p><p><strong>أنا : حبيبتي ,,,, كما تعلمين أنني سأكون خارج المدينة خلال هذا الاسبوع بداعي العمل</strong></p><p><strong>(و تابعت عابثا) ,,,, و ستكون فرصة جميلة لك و لطيزك أن تسترد عافتيها و تتعلمي المشي من جديد</strong></p><p><strong>نشوى : دمك ثقيل</strong></p><p><strong>أنا : موافق ,,,, و لكن موعد عشقنا سيكون يوم الخميس القادم الساعة الواحدة ظهرا جهزي أمورك على هذا الأساس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نشوى بعبث</strong></p><p><strong>نشوى: أنا لا أحبك و لا أشتاق لك و لكني سأقابلك رأفة بحالك و حتى أقوم بواجباتي كمراه اتجاه رجلي</strong></p><p><strong>السفر و العمل كانا عاملان جيدان لامضاء و استهلاك الوقت و لتهدأت بعضا من شهوتي و شوقي الى نشوى</strong></p><p><strong>و مع هذا كان هياجي حادا و عظيما أقرب الى سعار جنسي منه الى المشاعر و كأن قطيع من الذئاب تتجمع و تعوي في داخلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأنا لم أشفي كامل غليلي من نشوى ,,,, لقد كنت مكتوف اليدين و حريصا معها ,,, لم أدخل الا نصف زبي في طيزها الحارقة القاتله ,,, و كانت حركاتي محسوبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد كنت مراعيا لنشوى و لعذريتها فأنا أريد لنشوى أن تحب و تستمتع بباكورة جنسنا الصريح حتى تدمن رجولتي و الجنس على رأس حربة زبي .</strong></p><p><strong>جاء موعدنا و خميسنا ,,, كنت هناك في الشقة من الصباح انتظرها و أجهز و أنظف و أيهئ لها من نفسي فأنا أحب أن أفعل هذا لإمرأتي كما أحبها أن تتجمل و تتزين لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقت يد السعادة على بابي و ذهبت لألاقي محبوبتي و عذرائي ,,,, فتحت الباب و اغلقته قبل أن يلحظنا أحد من الجيران و التفت لألتهم نشوى في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضني و لكنها هربت مني بعيدا و قالت بعبث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : ليس الآن ,,, فأنا على يقين لو أني دخلت في حضنك لن تفلتني حتى تفتك بي ,,, أريد منك أن تنتظرني في غرفة النوم للحظات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يعلو وجهها ابتسامة دلال و في عيونها نظرة خجلة لعوب و ماكرة و في يدها كيس بلاستكي صغير ,,,,استنتجت أن نشوى لديها ترتيبها خاص لنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لذا أطعتها و فضولي و شهوتي يقتلونني ,,, و ذهبت الى غرفة النوم و أنا ألبس فانلة و شورت قطني لا أكثر و جلست أنتظرها على جمر بينما ذهبت هي الى الحمام و سمعت مياه الدش تتدفق ثم توقفت و مرت علي اللحظات طويله و أنا انتظرها ,,,, و عندما فرغ صبري و هممت أن أذهب اليها</strong></p><p><strong>سمعت صوت باب الحمام يفتح ,,,, و وصلني عطرها الجميل الفواح قبل أن أراها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أُنْسِـيّـَةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـت مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِـهـَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ</strong></p><p><strong>أطلّت نشوى عليّ بوجهها المبتسم دون جسدها و قد تكحّلت عيناها و تزين ثغرها بأحمر شفاه مغري و باقي وجهها بميكاج في غاية الفتنة و من دون مبالغة ثم ظهرت لي بكامل جسدها و قد لبست بيبي دول أسود في قمة السفالة و الاثارة الجنسية و الاغراء ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوجد به فتحتين تخرج منهما حلمتيها المنصبتان شهوة و لباسه عبارة عن ثلاثة خيوط حول خصرها و في منتصف طيزها بينما انشق قماشه الدونتيل عن منتصف كسها ليترك لك المجال للعبث و العربدة بلسانك و بزبك لما بين أشفار كسها و فتحة مهبلها و طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و من فوري انتصبت واقفا بأقدامي و بزبري اعجابا و انبهارا لحوريتي آسرة البهاء و غانية الاثارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهاهي آثار تعبي و غزلي و رجولتي و صبري و جنسي تأتي ثمارها و نشوى تكتسب الثقة في نفسها لتأخذ زمام المبادرة و تطلق السراح لغريزتها الأنوثوية القوية لتمارس سلطاتها على رجولتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشْتمّتْ ذئابي رائحة ضحيتها و عادت تتجمع و أصواتها تعوي بداخلي و تهيأت لأفتك بها و عيناي تقدح جنسا بربريا و قَبَـلـٍيّـــاً صريحا</strong></p><p><strong>ضحكت نشوى ضحكة رضاً صافية لما تراه من تأثير أنوثتها عليّ و علامات الوله و الاثارة الواضحة في عيني و أنفاسي و انتصاب زبي الشديد</strong></p><p><strong>نظرت اليّ نشوى بعيون يلمع فيها اغراء الجنس و الرغبة و قالت بصوت خفيض و مبحوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : أحمد ,,,, أتحب ما ترى؟</strong></p><p><strong>امرأتك جاهزة لك و لإشباعك ,,,, ألم تأمرني من قبل و قلت لي أن المرأة يجب أن تُشْبِعَ و تطفأ شهوة سيدها في كل حين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقدمت لأفترس ,,,, أقصد لأضمّ أليّ نشوى و لكنها صدتني بيدها و دفعتني الى الحائط ,,,, يا ويلي إنها تقلب الأدوار ,,, و الصياد يتحول الى الفريسة ,,,, انه دهاء و مكر النساء و الذي دائما ما أقف متواضعا أمامه</strong></p><p><strong>وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصبت نشوى على اصابع قدميها لتصل شفتيها الى شفتاي و تلامس حلمتيها صدري و تعبث يداها في شعري و رقبتي و صدري و تنزل يداها الى تحت فانلتي و تقرص بأصابعها حلماتي في قسوة معقوله و لكنها مؤلمة و هي تعض شفّتي السفلى بأسنانها بوحشية لذيذه لتعطيني ألما جنسيا ممتعا و ترفع لي فانلتي لأنزعها و تنزل هي على صدري العاري بقبلات صغيرة متلاحقة يخالطها أنفاسها الحارة الى أن بدأت تمص حلمة صدري و يداها الصغيرة التفت تعصر فلقات طيزي بشهوة و كأني امرأة بين يديها ثم عادت و أدخلت يدها لتقبض باقتدار على زبي من دون تردد أو خجل و توقفت حركتها و هي تنظر الى عيوني نظرة تحدي صارخ و ساد الصمت للحظات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما أقوى أن تكون طقوس الجنس و الاغراء تصدر من أنثى بريئة المظهر كانت ترتدي زي الحَمَل الوديع لتخفي تحته ذئبة جبلية تسعى الى التزاوج</strong></p><p><strong>لقد استسلمت و سلمت نفسي لفسق امرأتي التي انفجرت مجونا و جنسا و عربدة على جسدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أملك إلا أن أتأوّه متعتة مثل العاهرات بين يديها</strong></p><p><strong>تتحرك نشوى بالسليقتها الجنسية ,,,, فتنزع نشوى زبي من الشورت و انتصبت على أصابع أقدامها من جديد و هي تضع كسها على رأس زبي تحكه بين أشفارها و على بظرها و هي تصدر أصوات عهر ساخنة كفحيح الأفعى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نزلت و أنزلت معها شورتي الى أسفل طيزي و جلست القرفصاء و هجمت فجأة تبتلع زبي في فمها مصا و كأنها مومس احترفت هذا العمل من أجل المال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عدد قليل من المصّات الشديدة و العميقة لزبي صرخت أنا بآهة طويله كالقحبة عندما تأخذه دفعة واحدة في طيزها</strong></p><p><strong>و أمسكت رأس نشوى لتتوقف عن المص و اعترفت لها أني لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَة تَأَمَّلُوا كَيْفَ فِعْـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ</strong></p><p><strong>و قفت نشوى و هي تبتسم و على وجهها معالم الغرور و الثقة المتزايدة و أنا تخلصت من شورتي و أصبحت عاريا و جلست على حافة السرير ألتقط أنفاسي و أنتظر من نشوى أن تكمل نيكها و اغتصابها لي</strong></p><p><strong>لم تخيّب نشوى ظني ,,, فما كان منها الى أن مشت الىّ مشيت الغزلان في دلال ثم استدارت و انحنت بحدة مبرزة ما بين فلقتي طيزها و آخر شفرات كسها في وجهي ثم هبطت بطيزها المفتوحة الفلقات لتجلس في حجري و لينزلق رأس زبي المغطى بلعاب فم نشوى من على فتحة طيزها الى ان يتوسط طول زبي بين جحيم فلقتي طيزها الحارقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنني أتهاوى تحت وطأت جنس هذه اللبؤة الجارف ,,, و في محاولة يائسة مني لاثبات جودي لها</strong></p><p><strong>أحاطت ذراعاي بنشوى أعجن نهديها و أقبلها خلف رقبتها و هي تحك طيزها صعودا و نزولا على زبي و غادرت احدي يداي من نهدها لتمسك بكسها بقوة لتدعكه و أشفاره و بظره دون رحمة و المياه الساخنة اللزجة تفيض من مهبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصوات العهر الرفيعة الحادة كانت تصدر من نشوى دون حياء و بمتعة متصاعدة و قامت نشوى و طيزها و استدارت جالسة بوجهها و مقدمتها في حضني و رجليها تحيط خصري و أصبح زبي منتصبا ما بين بطني و بطنها ملامسا جزء يسيرا من أعلي كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطاحنت شفاهنا بوسا و حلمتا نهديها تحتك بصدري و أظافرها تنبش في لحم ظهري ثم مالت بجسدها على صدري حتى نمت على ظهري لتستطيع نشوى أن تُمَكّنَ أشفار كسها من أن تتساحق على قوام زبي المتحجر الغليظ</strong></p><p><strong>و من دون استئذان بدأت نشوى سحق كسها و بظرها على زبي ذهابا و أيابا و أنا أكتم أنفاسي حرصا و حفاظا على لبني و على هيبتي كعنتيل أمامها ,,,, حتى عصرت نشوى بكسها على زبي عصرة أخيرة و هي تهذي بكلمات لم أفهم منها إلا ((آآآآهههه ,,,بحبك ,,,, زبك ,,, كسي قتلني)) ثم انفكت عصرتها برعشات كسها على زبي و قد غرقت عانتي من ماء شهوتها الساخنة الطازج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعترت نشوى لحظة ضعف و استرخاء كان عليّ استغلالها ,,,, لذا لم أرحم هذه اللبؤة أو أعطيها مهلة ,,,, فأنا أيضا كتلة من لهب مستعرة الشهوة</strong></p><p><strong>ألقيت بنشوى على السرير و هي مازالت تحت وطأت رعشتها متخذا موضعي المفضل بين فخذيها و فتحت قدمي نشوى الى أقصى اليمين و أقصى الشمال فأصبح سفح كسها أسفل الوادي بين جَبَليْ رجليها</strong></p><p><strong>بدأت بلحس و تقبيل و مص أصابع قدمها بينما رأس زبي مستندة على أول فتحة مهبلها و تفاجأت بيد نشوى تمسك بزبي تحكه على بظرها ثم تعود به على أول فتحة كسها و تشدني من زبي و تريدني أن أدخله أكثر في فتحة كسها الوردية العذراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنبهت أنا لغرض نشوى و توقفت عن العبث في أصابع قدمها و تلاقت عيوني بعيونها في موضع استفهام ,,,, و أنا أدفع برأس زبي في فتحة كسها الوردية الضيقة ببطء و حذر شديد حتى أحسست أن رأس زبي اصتدمت بحاجز بكارة كسها فتوقفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءني صوت نشوى رقيقا ناعما يحمل بين طياته الرجاء و التمني و جبل من الاغراء</strong></p><p><strong>نشوى: أكمل يا حبيبي ,,,, أدخله ,,,, لا تتوقف ارجووووووك ,,,, اجعلني امرأتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربت دعوة نشوى الصريحة لهتك عذرية كسها عرش ارادتي و أسكرت عقلي و زاد فوران شهوتي و تصلب زبي و زاد بربرية</strong></p><p><strong>و أصبحت أنا أدخل رأس زبي و أخرجه في أول فتحة كسها الوردي و كأني محارب يوازن حربـته في يده قبل أن يقذف بها في قلب عدوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أيقنت نشوى أني فاعلها و فاتحها و نايكها ,,,, و أنا كذلك و ذئابي تدفعني الى ذلك دفعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هربت ,,,, نعم هربت كالجبان بزبي من داخل فتحة كسها في آخر لحظة</strong></p><p><strong>و لأستر جُبْني و هروبي المخزي ,,,,, قفزت أعتلي نشوى متذخاً وضعية (69) و أنا فوقها واضعا زبري المستعر الحانق على صاحبه في فمها لأسكتها و أسكت زبي معها و أخذت ألحس كسها في جنون و بكل ما اوتيت من قوة لأغرقها في شهوتها و بعد رفض و تردد من نشوى بدأت تمص زبي و تشفطه بجدران باطن فمها حتى وصل الى كسها رعشة متصلة و سريعه و ترادفت و تزامنة شهوتها معي و أنا انفض و أسكب لبني في حلقها حتى اختنقت و بلعت و فاض باقي لبني على رقبتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى الفتاة التي تقرف من أي شيء بلعت للتو لبني في جوفها ,,,, مسحت لنشوي لبني من على رقبتها و أنا أنهج بأنفاس عالية من آثار توابع شهوتي</strong></p><p><strong>و عيون نشوى تنظر إليّ بخيبة أمل و عتاب وشيء من الزعل.</strong></p><p><strong>تحاملت على نفسي و قمت مغادرا غرفة النوم هربا من نظرات نشوى و زبي يتدلى و يتخبط بخزيّ بين فخذاي و يقطر لبنه دمعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست في الخارج مشعلا سيجارة و في الحقيقة كان في داخلي ندما أني لم أكمل نيكي و أفتح كس نشوى كما أشتهي و كما طلبت مني.</strong></p><p><strong>لم أسمع لنشوى حركة أو صوتا ,,, بعد قليل قمت و أنا عاري الجسد الى المطبخ لأصنع لنفسي فنجان قهوة فسمعت أصوات أقداما خلفي ثم نشوى تحضنني من ظهري و يداها تطوق صدري و تضع نشوى قبلة في منتصف ظهري ثم صفعت يدها طيزي العارية بعبث و هي تقول لي</strong></p><p><strong>نشوى: دعني أكمل لك اعداد القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت شفتي نشوى قبلة سريعة و أنا أغادر و انتظرها في الخارج و بعد دقائق قليلة جاءت نشوى و القهوة في يديها و صبت فنجاناً لي و الآخر لها</strong></p><p><strong>بينما أشعلت أنا سيجارة و أعطيتها لنشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : أنا لا أشرب السجائر</strong></p><p><strong>أنا: أعلم هذا و لكني أريدك أن تشربيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الحقيقة أنا أحب منظر المرأة و هي تشرب السجائر خصوصا و هي عارية و أو شبه عارية كنشوى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثنت نشوى رجليها أسفل منها و هي تجلس ملاصقة لي فوق الأريكه و بادرت القول بصوت شبه جاد</strong></p><p><strong>نشوى : أحمد هل تعتقد أنني أعطيك نفسي بسبب الجنس أم بسبب الحب؟</strong></p><p><strong>أنا: مع أنك امرأة جنسية بكل المقاييس و الأعراف ,,, فأنا أعلم أنك وهبت لي نفسك بسبب حبك لي أولا و ثانيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : أنا أهواك و أعشقك أكثر من نفسي ,,,, فأنت أول حب حقيقي في حياتي و أول رجل يشعرني بنفسي و أنني امرأة و أن أنوثتي لها معنى و أن وجودي أصبح له هدف في الحياة ,,, و هدفه اسعادك انت و هذا أصبح مصدر سعادتي.</strong></p><p><strong>أحمد أنت أجمل شيء قد حدث لي</strong></p><p><strong>هل تعلم يا أحمد أنني لم أتخيل نفسي يوما عارية في حضن أي رجل قبلك ,,, أو أتخيل أن أسمح لرجل بلمسي أو أن يفعل بي مثلما فعلت أنت و لا تخيلت نفسي أخلع رداء حيائي و ثيابي و افعل أفعال العاهرات مع رجل غيرك ,,, هل تعلم أنني كل ليلة و أنا في فراشي و قبل أن تغمض عيني أتخيلك تلمسني و أجدني في بعض الأحيان ألمس نفسي من الأسفل في شهوة</strong></p><p><strong>أنت كسرت اغلالي و حررتني من كل موانعي و منحتني حريتي و مع ذلك فأنا أشعر أنني ملك يمينك و جاريتك تصنع بها ما تشاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: بل حبيبتي و,,,,,</strong></p><p><strong>قاطعتني نشوى</strong></p><p><strong>نشوى : لا بأس ,,, فأنا أحب هذا الشعور ,,,, أنا أحب أن أكون جاريتك و ملك يمينك لأني وهبتك نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول نشوى كلماتها و يداها تداعب شعري و رأسي و قد وصل غزلها الى قلبي و مشاعري و حقيقة الى غروري أيضا و خيالي الذي بدأت يحرك زبي من جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تابعت نشوى تنظيم و نشر قوات غزوها لي بقبلها و يدها التي تعبث على صدري و بطني و فخذي ثم لامست يدها زبي تعبث به بشهوة و دلال و شفتاها مازالت عالقة بشفتاي و بدأ زبي ينتعش قليلا و تركيزنا ينتقل من الغزل الى الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطعت نشوى قبلاتها لي و أخذت وسادة و جلست عليها بين أقدامي و أنا ما زلت جالسا الى الأريكة و بدأت يداها تمسك بزبي و تحلبه و كأنها تحلب ضرع بقرة لأجل اللبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما إن أصبح زبي نصف منتصبا من حلب نشوى له حتى وضعته نشوى في فمها ترضع زبي كما يرضع الطفل الجائع ثدي أمه المليء باللبن و بدأ زبي يتضخم و يتورم في فم نشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعوري كان لايوصف من المتعة و الغرور ,,,, تركت نفسي أغوص و أتأمل و استمتع في هذا الشعور الفريد ,,,, ليس شعور مص نشوى لزبي ,,,, لا ,,,, لم يكن هذا هو الحدث</strong></p><p><strong>و لكن المنظر المتكامل لجلوسها بين أقدامي بإرادتها و رغبتها في الخضوع أنثوي جميل و حرصها على اسعادي و متعتي ,,,, كان هذا هو الحدث و الشعور الفريد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و وجدت نفسي أشعل سيجارة أسحب أنفاسها بشهوة تاركا نشوى بين فخذاي ترضع في زبي وقد اتقنت عملها و يدي تربت و تحسس برفق على رأسها و خصلات شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قلت لها بصوت متقطع مهزوز مملوء بالشهوة و النشوة</strong></p><p><strong>أنا : أشعر الآن أني الرجل الوحيد في الدنيا و ملك متوج و سلطان السلاطين</strong></p><p><strong>و نشوى أكملت قولي بذكاء أنثى</strong></p><p><strong>نشوى: و جاريتك بين قدميك تمص لك زبك ,,,,, صحيح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آآآآآههههه ,,,, صوت توكيد و متعة صدر مني و نشوى تحلب زبي بيديها و ترضع راس زبي بفمها في نفس الوقت حتى وصل زبي الى مرحلة التخشّب التام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت بيد نشوى و وقفنا سويا و توجهت إلى غرفة النوم من جديد ساحبا نشوى من يدها خلفي ,,, أجلست نشوى على حافة السرير و أنا أقف أمامها و أمسكت برأسها بكلتا يداي و أوجه زبي الى فمها أنيك فيه بسرعة و رأس زبي يضرب آخر حلقها حتي اختنقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصتها و نزعت عنها البيبي دول و ألقيتها على ظهرها رافعا قدميها ثم نزعت عنها اللباس ,,,, فأنا أريدها عارية</strong></p><p><strong>هبطت على كسها لأنعشه بعدد قليل من اللحسات المركزة و لم أستثني فتحة طيزها الشهية من لحسي و لعابي ثم طلبت من نشوى الذهاب الى وسط السرير ,,,, و لحقت بها أحضنها من ظهرها واضعا رأس زبي بين فلقتي طيزها أبحث عن كسها و أصبحت أمرر زبي بين أشفار كسها حتى ابتلّ زبي بمياه كسها اللّزجة الساخنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت قليلا لأضع في كفي و على أصابعي الكثير من لعابي و أضع يدي في طيزها و على مكان فتحة طيزها أدلكه و أدفع باصبعي فيها ,,,, نقزت و قفزت نشوى عندما هتك اصبعي فتحة طيزها ثم عادت تيسطر على نفسها أدخلت و أخرجت اصبعي في فتحة طيزها حتى أضمن توسعتها و ليونتها ثم مسحت بريقي على زبي و رأسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بضم رجلي نشوى وثنيها في اتجاه بطنها لأضمن أفضل زاوية دخول لزبي في طيزها و قبضت على منتصف زبي واضعا رأسه المنتفخة على فتحة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتك راس زبي فتحة الطيز و دخلها و أنا ممسك بنشوى بقوة حتى لا تفلت مني ,,, تحاملت نشوى على نفسها بشجاعة و رغبة و استحملت وجع دخول رأس الزب في الطيز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأت على الفور أفعال النيك في طيزها برأس زبي و وضعت يدي على كس نشوى حتى أضمن استمرار شهوتها و متعتها و كلما أدخلت جزء جديدا من زبي في طيزها تنقز نشوى حتى وصل نصف زبي في طيزها الضيقة و شعرت أن فتحة طيزها لن تأخذ المزيد من زبي في هذه الوضعية</strong></p><p><strong>أضف الى ذلك أني اُصبت بسعار جنسي و أريد نيكا كاملا و حرا لهذه المرأة و طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أريد أن أسمع صوت خفقات و ضربات عانتي على فلقتي طيزها و بضرب خصيتاي لمشارف كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أريد أن أفتك و أهتك هذه المرأة و طيزها نيكا أريدها أن تشعر بمعنى أن يكون كل زب فحل في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرجت زبي من طيز نشوى بصوت فرقعة صغيرة و نيّمْت نشوى على بطنها و هي كخرقة بالية لاتقوى على شيء ثم امتطيت طيزها كما يمتطي الفارس فرسته و فلقتي طيزها بين فخذاي و أسفل زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيز نشوى قحبة التضاريس و سافلة الاغراء بكل معنى الكلمة فتحت بيدي قباب طيزها لأمتع نظري بفتحة طيزها المتوسعة و مددت يدي الى علبة زيت (التدليك) المساج و وضعت كمية لا بأس بها في فتحتها و حولها و أضفت كمية أخرى على زبي الذي صار يلمع كأبطال كمال الأجسام</strong></p><p><strong>,,,,, ثم وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها فاختفت في طيزها ثم كبست بقوة خصري على نشوى و طيزها ,,,, دخل نصف زبي بدون مشكلة تذكر ,,, ثم كبست فأحسست بفتحة طيزها تتوسع و دخل ثلاثة أرباع زبي في طيزها و صرخة ألم بمحن و عهر عالية صدرت عن نشوى ,,, توقفت ,,,, و نشوى تقوس ظهرها للأعلى بحده ,,,,, ثم لانت قليلا ,,, فكسبت مرة أخرى فإذا بجميع زبي قد انزلق في جوف طيزها و بصرخة أخرى أكبر و أكثر عهرا تخرج منها ,,,, و بعد ثبات مناسب رجع محرك النيك و الجنس يعمل من جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخلصت نشوى من تشجنجها و تقوس ظهرها و تفرغت للإستمتاع بطعنات زبي الكاملة في طيزها لتختبر هذه المتعة الجنسية الصافية الجديده ,,,, زب كامل و نيك كامل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اصبحت لا تسمع في الغرفة الا صوت طبول طرقعة لحم عانتي بلحم فلقتي طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يزداد سعار الجنس في داخلي فأغمدت كل زبي في طيزها بينما ارتطمت خصيتاه على أسفل كسها ,,,, و انطلقت أمص أذنها و أقبل و أشفط رقبتها ثم أطبقت بأسناني على رقبة نشوى من الخلف كما يمسك الهر بالهرة و هو ينيكها و تحولت الى حيوان جنسي جموح و تجمعت كل ذئاب الجبل لتعوي بصوت جماعي بداخلي و رجعت أدك بزبي أركان و أحشاء طيز نشوى العاهر الفاسق الشرموط و الذي نقل كل عهره و فسقه الى صاحبته و التي أصبحت لا تخجل من اظهار استمتاعها الجارف بالزب و هو يقدح في طيزها نيكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت نشوى تصدر أصوات صياح و ولولة عاهرات متواصلة ,,,, و سمعتها تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لااا تتوقفففففففف ,,,,,, عندها غاب عني العقل تماما و ركزت في شيء واحد هو كبس زبي في طيزها لأشبعها نيكا كما تشتهي ,,,, حتى ظننت أني هتكت و قضيت على نشوى و و باقي شرف طيزها و علاقتي بها أيضا ,,,, غرقت في شهوتي و تشنجنت بقسوة و صاحت ذئابي صيحة أخيرة سمعها كل سكان غابتي و أنا اضغط بزبي الى آخر منْبَـته في طيزها و أرمي لبني وفيرا و ساخنا في أعماق و جوف طيز نشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لمفاجأتي العظيمة رأيت أطراف و جسد نشوى يرتعشون بطريقة هيستريه من الشهوة</strong></p><p><strong>مع آهة طويلة بصوت رفيع و حاد بعد أن أحست نشوى بسخونة لبني تلسع جوف طيزها متزامنة مع انقباضات زبي القوية المستمرة في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أيضا كان هناك أثر للدموع في عيونها ,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت أخرج زبي من طيزها رويدا رويدا و رايت فتحة طيزها و هي تنغلق ببطء كباب مغارة علي بابا ثم خرج قليل من لبني من فتحة طيزها فأصبحت كأنها قطعت حلوى الشوكولا و قد زينت بمخفوق الكريمة البيضاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت منديلا لأمسح به بلطف لبني الطافي على فتحة طيزها حتى لا يسيل الى فتحة مهبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم جلست ملاصقا لنشوى مرتاحا منشرح الصدر و عالى المزاج ,,,, و لكني كنت أعد نفسي للأعتذار لنشوى بسبب فتكي و نيكي المبرح لها و لطيزها و رؤيتي الدموع في عينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نشوى ,,,, نشوى ,,, هل أنت بخير؟ أنا آسف حبيبي ,,,, لقد قسوت عليك</strong></p><p><strong>و أنا أربت و أمسح بيدي على رأسها و ما زالت نشوى عارية و نائمة على بطنها مغمضة العينين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى: آه حبيبي ,,,,زبك كبير ,,,, لقد أوجعني ,,,,, أنا مفشوخه</strong></p><p><strong>قالتها و كأنها تفيق من غيبوبة عميقه ,,,, فقلت أنا و يدي تمسح بلطف ظهرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أعتذر منك حبيبتي و سامحيني</strong></p><p><strong>ثم أردفت مازحا</strong></p><p><strong>أنا : دائما ما يجلب لي المشاكل ,,,,, سوف أقطع زبي لأريحك منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة رفعت نشوى رأسها و هبطت يدها على زبي و كأنها تحميه و تدافع عنه</strong></p><p><strong>قالت نشوى و هي تبتسم : و لو أنت قطعتة كيف ستنيكني مرة القادمه؟</strong></p><p><strong>انفجرنا ضحكا و أنا أنام بجانبها و أحضنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تعتقد يوما أنك ستفهم الأنثى ,,, فهي بحر لا قرار له ,,, يكفيك شرفا و فخرا أن تجعلها تحبك</strong></p><p><strong>يتبع الجزء العاشر</strong></p><p><strong>الجزء العاشر و الأخير من العذراء و أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العشق و الجنس له تأثير السحر على الرجل و المرأة و ركن أساسي و مهم جدا لحياتهم النفسية و الجسدية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقتي أنا و نشوى عاطفيا و جنسيا كان لها هذا التأثير الساحر على كلينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأصبحت أنا مقبلا على الحياة أواجه تحدياتها بصدر رحب</strong></p><p><strong>و نشوى تورد و نضر وجهها و تخلصت من آثار الكآبة التي كانت تسيطر عليها بين الحين و الآخر حتى زملاءنا في العمل أثنوا عليها و خصوصا زميلاتها</strong></p><p><strong>و قد علمت من نشوى أنهم لاحظوا أن نهدي نشوى و طيزها قد تدملجوا و تكوروا و امتلأوا انوثة و اغراء أكثر من السابق و بفضولهم النسائي سألوها عن الوصفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و تمنت نشوي أن تعلمهم أن الوصفة هي لبن زب أحمد المركز</strong></p><p><strong>هذه حقيقة فالرجل و المرأة بينهم علاقة تكامل لا يكتمل أحدهما من دون الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قد يستطيع أحدهما العيش دون الآخر و لكن لن يكون كامل الكيان موزون العواطف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأنوثتها تكمل رجولته و ماء ما بين فخذيه يحييها و يفتح لها أزهار أنوثتها فتربو و تكبر و تزداد نوعمة و اغراء</strong></p><p><strong>و تكررت لقاءات العشق و الجنس بيننا سواء كانت دعوة على العشاء أو الذهاب الى السينما أو في أحضان بعضنا نتبادل كؤوس العشق و الجنس</strong></p><p><strong>و تطورت نشوى جنسيا بشكل مخيف و ابتعدت عن سذاجتها الجنسية السابقة و أصبحت لقاءاتنا سجالا بيننا فمرة أكون أنا ضحية سطوت جنسها و أنوثتها و رغبتها في تولي أمور نكاحنا و مرة تكون هي ضحية طعنات زبي مصاً في فمها أو مسحاً و دعكا لكسها او غوصاً في طيزها</strong></p><p><strong>و ازداد طيز نشوى اغراء و شبقا و عهرا و فُجرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و استطاعت نشوى بإقتدار و شهوة و ارادة في لقاءتنا اللاحقة أن تبتلع كل جزء من زبي في طيزها بإستمتاع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتارة تأخذه و هي مستلقية على ظهرها و ضامّة لأرجلها الى صدرها أو و هي على متكأة على أربع (وضعية الكلب) أو وقوفا و هي مستندة على حائط و أشدهم متعة بالنسبة لي كان جلوسها بفتحة طيزها على زبي حتى أحس بعظام حوضها و قد انغرسوا في أعلى فخذاي و هي تقول لي "أشعر أن زبك سيخرج من فمي"</strong></p><p><strong>و بين الحين و الحين كنت أرى علامات رغبتها و شبقها الشديد في أخذ عذرية كسها و أنا في صراع شديد بين نفسي و رغباتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في يوم كنا فيه في العمل و قد سرح فيها خيالي و اشتدت شهوتي و شوقي اليها و أردت امراتي ان تطفأ شهوتي و تروي بعبير أنوثتها و سحرها و حضنها العاري و جنسها الساخن ظمأ ولعي و شغفي لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ خيالي ينسج صورا جميلة و ساخنة ,,,, فكنت أمنّي نفسي أن ارمي هموم الدنيا وراء ظهري و أنا اُناظر عيناها و اغازلها و هي مستلقية بطولها على حجري كمراهقة صغيرة عارية من كل شيء الا حمالة صدرها و لباسها القطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نشوى تحب كثيرا أن تجلس على حجري بهذا الشكل لتستمتع بدلالي لها و لتشعر أنها قد عادت الى صباها من جديد</strong></p><p><strong>و كانت تحب أيضا ما أفعله بها و هي في هذا الوضع ,,,,, فذراعها تحيط برقبتي ,,,, و حلمة ثديها في متناول شفاهي ,,,, فكنت أخرج لها ثديها لأرضع حلمتها بإحساس و هدوء و تأنّي و أصابعي تجري لتلامس بخفة ما استطاعت من صدرها و بطنها و فخذاها و كأنها تعزف ألحان شبقي على أوتار قيثارة أنوثتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و استمتع أنا بإحساسي لقشعريرة جسدها و لمساتي تلهب بعبث شهوتها و أصابعي تكاد تلامس أشفار و شق كسها من فوق لباسها لتجبر عهر نشوى ان يباعد ما بين فخذيها لتمنحني الحق في الوصول الى جميع انحاء كسها أداعبه و ألاطفه كيفما اشاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مشتاقا لأفتح كامل فمي على هضبة كسها أنهل و أرتشف من كأس خمره حتى انتشي و أثمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اُمنّي نفسي في أن احتضن ظهر نشوى العارية على انغام موسيقانا المفضلة و أصابعي تضرب على وتر بظرها و رأس زبي تراقص فتحة طيزها برومانسية فاسقة و تغازلها بخلاعة حتى تتدخله في احشاء طيزها الساخنة بارادتها و رغبتها و شبقها و تبوح له بسر عهرها و فجورها</strong></p><p><strong>فبعثت لها برسالة و قد تعودنا أن نطلب من بعضنا ذلك اذا غلبنا شوقنا و كان كثيرا ما يغلبنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حبيبتي ,,,, الهجر من بعد الوصال قطيعة !!</strong></p><p><strong>نشوى: يا ويلي ,,, أين الهجر و قد كنت في أحضانك أول أمس؟!</strong></p><p><strong>حبيبي لا أستطيع اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاء ردها صاعقا ليطيح بعنف كل سابق خيالي</strong></p><p><strong>أنا (بخيبة أمل) : لماذا ؟</strong></p><p><strong>نشوى: أشعر أن الدورة الشهرية ستأتيني في أي لحظة</strong></p><p><strong>أنا : يعني لم تأتي بعد فلماذا الرفض اذن؟</strong></p><p><strong>نشوى : لن أكون مرتاحة ,,, أرجوك أن نأجل اللقاء</strong></p><p><strong>أنا : و لكني أموت شوقا اليك</strong></p><p><strong>نشوى : أنا آسفة حبيبي سوف أرضيك لاحقا و أعوضها لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمت قليلا و أنا أكاد انفجر غيظا ,,,, و اعترف لنفسي أني أدمنت هذه المرأة عشقا و جنسا و زبي أصبح كالأطفال في عناده لا يريد أن يهدأ و يطلب نشوى دون كلل أو ملل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت فجأة في رأسي رغبة و شهوة عجيبه رأيت انها ستشفي غليلي منها ,,, فأسرعت في تنفيذها و تابعت إرسال الرسائل الى نشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اذن سنتاول الطعام سويا بعد العمل</strong></p><p><strong>نشوى : أستطيع أن أقبل هذا ,,,, هذا جميل اتفقنا</strong></p><p><strong>أنا : و لكن أريد منك الرجوع الى المكتب بعد مغادرتك و كأنك قد نسيت شيئا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى لديها خلفية عن مدى جنوني و خصوصا عندما تركبي شهوتي و يقف زبي ,,,, فقالت</strong></p><p><strong>نشوى : ماذا في رأسك يا مجنون</strong></p><p><strong>أنا: لا تخافي لن نتأخر أكثر من 10 دقائق بعد ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر وقت العمل بصعوبة و استعد الجميع للمغادرة و قلت لهم إني ستأخر قليلا</strong></p><p><strong>كان في مكتبنا مرر طويل و يقع مكتبي في آخره بينما يتوسط الممر حمام السيدات</strong></p><p><strong>و جلست أنا أنتظر نشوى قرب الباب الرئيسي للمكتب و يدي تحك و تربت على زبي المنتصب و تحثه على الصبر و الهدوء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ربع ساعة رجعت نشوى و وجدتني انتظرها عند الباب و بدون مقدمات سحبتها من يدها و هي تحاول الفرار و هي تقول (أشرح لي أولا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتوقف بها الا عند باب حمام السيدات و قلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: لا تخافي لو شعرنا أن هناك أحد قادم ,,,, أغلقي عليك باب الحمام و أنا سأتصرف كأني ذاهب لفتح باب المكتب</strong></p><p><strong>نشوى : ماذا تريد يا أحمد؟</strong></p><p><strong>أنا: ألا تعلمين؟ أن إدماني لك و شوقي اليك لا يقف امامها شيء!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسندت ظهرها الى اللوح الرخام الذي يحمل الحوض و بدأت أقبل فمها بشجع و لهفة و دون أي مقدمات بعد لحظات تخطت نشوى المفاجأة و سلمت عقلها و نفسها لي و لرغباتي و بدأت تبادلني القبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما يداي تفتح سحاب بنطالي و أخرجت زبي المنتصب بشده من عرينه الى الهواء الطلق و وضعت يد نشوى عليه فبدأت بحلب زبي بسرعة و مهارة ثم قطعت نشوى قبلتنا و أرادات أن تنزل لتمص لي زبي حتى تخلصني من شهوتي و لبني بفمها ,,, أعتقادا منها أن هذا ما أريده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكتها من كتفيها و أوقفت نزولها ثم ذهبت يداي لتفك زر و سحاب بنطال نشوى و أنزلت بنطالها من على خصرها فسقط الى ركبتيها و دون أن أنزل لباسها الداخلي أمسكت قبضتي بمنتصف زبي و أدخلت رأسه متجاوزا حاجز لباسها الداخلي الى أشفار كسها و بظره ثم ليـنزلق زبي الى اسفل كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و استطاع ماء كسها اللزج الساخن أن تسهل عمل احتكاك زبي بين أشفار كسها و أسفله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمي على فم نشوى في قبلة متصلة و لساني و لسانها يتناكحان أمص لها لسانها تارة و تارة تأخذ لساني داخل فمها و يداي تتنقل بين ثديها و خصرها و فلقات طيزها بينما زبي يحك لها كسها هاتكا و نايكا بظرها و أشفارها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لم أقاوم هنا رغبتي في القذف فما هي إلا دقائق قليلة حتى بدأ زبي في اطلاق حمم لبنه الغزير بين أشفار كسها و أسفل فتحة مهبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما قالت لي نشوى في أكثر من مناسبة ,,,, أنها و كسها لا يستطيعون مقاومة نبضات زبي الشديده أثناء قذفه لبنـاً فيها أو عليها ,,, لذا إعتراها رعشةُ نشوتها و يداها تمسك بي بقوة حتى تستمتع بكل دفقة لبن و نبضة من زبي على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و حرصت أن أغْمُرَ بلبني ما استطعت من كسها و أشفاره و ما بينهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بأنفاس متلاحقة مسحت رأس زبي بكسها و عصرته لأخرج منه آخر قطرة لبن مرة أخيره ثم أرجعت زبي داخل بنطالي و نشوى تقول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى: ما كل هذا الفيضان و اللبن ؟ لقد أغرقتني بلبنك و كأنك مراهق ,,,, انتظرني في الخارج قليلا حتى أصلح من شأني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أرادت أن تخرجني خارج الحمام و لكني أوقفتها و رددت عليها و لمعة من الجنون في عيني وقبلتي أضعها على جبينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: لن تصلحي شيئا أنا أريدك هكذا</strong></p><p><strong>نشوى : هه ؟ كيف؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت أنا لنشوى بنطالها و أنا أقول لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: أريد أن يبقى كل هذا اللبن على كسك و لباسك و نذهب لتناول الطعام سويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسعت عينا نشوى من الدهشة و هي تنقل نظرها بيني و بين داخل لباسها و الذي امتلأ لبنا و هي تمتم بسخط ثم عدلت وضع لباسها الداخلي الى مكانه ثم أكملت بتردد تسوية هندامها و لكنها كالعادة استسلمت لطلبي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انطلقنا أنا و هي الى مطعمنا المفضل و طوال الطريق كانت نشوى تتفحص نفسها لتتأكد أن آثار لبني لم تطفو و تصل الى الخارج و كانت رائحة كلينا تفوح جنسا صارخا و خصوصا نشوى فرائحة ماء كسها و لبن زبي كانت نفاذه و بادية بسهولة لكل أنف خبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا على المائدة ننتظر طعامنا و أنا أنظر الى نشوى مستمتعا و متأملا و مبتسما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت نشوى كلامها و عليها مسحت من الغضب</strong></p><p><strong>نشوى: كلما ظننت أني أدركت مدى جنونك و هوسك الجنسي تفاجئني بشيء جديد ,,, لماذا فعلت هذا يا أحمد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقتربت من نشوى و قولت بصوت خفيض و أنا ممسك يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: أنت حبي و مصدر سعادتي و أحب أن أعيش فيك و أستمتع بك و معك ,,, و هنا أحببت أن أشفي غليل شهوتي منك و أستمتع بالنظر اليك و الى رد فعلك و تقاسيم وجهك و لبني اللزج يجف على شفرات كسك و يشعل فيك شبق شهوتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت نشوى و قالت</strong></p><p><strong>نشوى : انت فاجر ,,, أن لبنك يقوم بعمله على أكمل وجه و أشعر بسخونة شديده في كسي و برغبة جامحة في أن أحكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت نشوى قليلا عن الكلام و تابعت القول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لكني أحس الآن بالخجل الشديد و الاثارة في نفس الوقت</strong></p><p><strong>فأنا أشعر أن كل الناس التي حولنا تنظر لي و كأنها تعلم أنني عشيقتك و أني مارست الجنس معك و أن زبك كان على كسي منذ قليل و أنك ملأته لبنا و تركته يعذبي و يداعب كسي بشهوة و محنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم سرحت نشوى بعينيها بعيدا فضغطت بيدي على يدها برفق و قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : الى أين شردت عيناك الجميله؟</strong></p><p><strong>تنهدت نشوى ثم قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى : أنا أقولها لك مرة أخرى ,,,, أنت مصدر سعادتي و أجمل شيء قد حصل لي و لو كنت قد ندمت على شيء فقد ندمت أني لم ألتقي بك و أنا في أوج شبابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(قولت بشيء من الفضول) أنا: و لماذا تتمنين ذلك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوى: لقد كنت في أوج جمالي و أنوثتي و جسدي كان يافعا و كم كنت أتنمنى أن تراني وقتها ,,,, هل تعلم يا أحمد !! ,,,, كنت سأضع كل ذلك بين يديك و نفعل ما نفعله الآن و أكثر من غير قيود أو شروط لأي شيء ,,,, فأنت حب حياتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمات نشوى عميقه و صادرة من صميم قلبها و يعلوها مسحة حزن و لقد هزتني و لمست مكانا عميقا بداخلي فأنا أرى أمامي أمنية امرأة و حب مجرد من شكليات و تعقيدات المجتمع و الحياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا أعتقد أبدا انك كنت ستكونين أجمل من الآن ,,, فأنت لي أجمل النساء شعورا و جاذبية و حبا ,,, سنوات عمرك التي قضيتها بعيدة عني كانت تصقلك و تزيدك نضجا و جمالا و جاذبية لتقتلينني بهم الآن ,,,, لا أرى لجمال الجسد معنى بغير جمال الروح حتى و ان كانت علاقة جنسية صريحه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أردت أن أكسر جدية الكلام حتى أهون على نشوى فقلت بصيغة المزاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: في الحقيقة أننا لو تقابلنا و نحن مازلنا في أوائل العشرينات من عمرنا أعتقد أنه كان ينقصني الكثير من الخبرة و النضج لأتعامل مع امرأة مثلك بأنوثتها الجارفة و ما كنت لألفت انتباهك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي نشوى بتعجب و قالت</strong></p><p><strong>نشوى : من قال هذا أنت وسيم و جذاب و من السهل أن تلفت انتباه أي امرأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حتى و لو أني كنت كذلك و لفت انتباهك عندها لم تكن خبرتي كافية لتجعلك تذوبين في أحضاني كما تفعلين الآن ,,, صدقيني حبيبتي لقد التقينا في الوقت المناسب و أنا محظوظ بذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمضينا وقتنا في الكلام و تناولنا طعامنا ثم اتفقنا اننا بحاجة أن نمضي نهارا من أوله مع بعضنا ,,, و بما أن نشوى تنتظر دورتها الشهرية فقد اتفقنا على أول يوم بعدها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام نشوى ليلتها لم يمر مرور الكرام علي و استطاعت أن تغير من قناعاتي و جعلتني أنظر الى الأمور بشكل و منظور مختلف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاء يومنا و استقبلت نشوى في الصباح الباكر في شقتي ,,,, لم أحضنها أو أقبلها أو اقترب منها على غير عادتي ,,, مما أثار دهشة نشوى و حفيظتها و لكنها لم تعلق بشيء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قد جلبت افطارا لنا و جلسنا لنفطر ,,, لم تأكل نشوى الا القليل و قامت لتصنع لنا القهوة شربت قهوتي و سيجارتي و ما أن انتهيت حتى قمت من مكاني و كنت مازلت بكامل ثيابي و نشوى كذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجهت الى غرفة النوم و عند بابها ناديت نشوى لتلحقني ,,, قامت نشوى و ليس على وجهها علامات الرضا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت بجانب السرير و اقتربت مني نشوى و لكني ابتعدت خطوة الى الوراء فتوقفت هي باستنكار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم فجأتها و أنا أقول لها بصوت عميق و هادىء.</strong></p><p><strong>أنا: تخلصي من ثيابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي نشوى و هي متضايقة شيئا ما و بدأت بخلع ثيابها بسرعة ,,, فقاطعتها بقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: بهدوء و على مهل أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت يد نشوى قليلا و كأنها فهمت طلبي و بدأت تنزع فانلتها بهدوء و أنا كنت اتخلص من قميصي أيضا و عيوننا تنظر الى بعضها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقطت قطع ثيابنا قطعة تلو الأخرى ,,, وقفت أنا بالبوكسر و نشوى بحمالة صدرها و لباس جي سترينج (G String panty) أسود خلاب يرسم مثلث جنس كسها بأضلاعه و بروزه باغراء فتاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبت منها أن تنزع حمالة صدرها ,,, فوقعت حمالة صدرها على الأرض و رأيت رمانتي نهديها و حلماتها المنتصبتين في جلال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنزلت أنا البوكسر و أصبحت عاريا و زبي منتصب كالرمح في الهواء ينتظر المبارزه و طلبت من نشوى أن تنزع عنها لباسها الداخلي ,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت نشوى أطراف أصابها على لباسها لتنزله ببطء و اغراء عن أول كسها ثم استدرات لتنثني بفُجر و تظهر لي بعهر ما بين فلقتي طيزها من مكامن عفتها و أسرار جنسها و تكمل نزع لباسها ثم تسدير لي مرة أخرى لتستعرض مفاتنها امامي من دون حياء و نظرة التحدي بادية على محياها و تدعوني بجراءة لبدء النزال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت الى السرير و تمددت على جانبي و طلبت منها القدوم الى ساحة القتال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أكن قد لمست نشوى من أول ما التقينا هذا النهار ,,,,, كنت أشحن نفسي و اُوفّر و اخزّن شوقي و شبقي و شهوتي اليها خلف خزان سد ارادتي طمعا في الوصول الى أكبر مخزون من كل شيء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما ان اصبحت نشوى في المكان المناسب و في متناول ذراعاي ,,,</strong></p><p><strong>فجأة التَقَفْتُ و حضنت بلهفة كل شيء في نشوى دفعة واحدة ,,,, و التقى على حين غِرّة جسدينا العاريين بشوق مخلوط بمجوننا و عربدتنا ,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت معركة جنسنا فجأة ,,,, و اندلع فينا تيار صاعق من الشوق و المتعة و الشهوة و كانت شرارات الوله تتوهج من كلينا و قد فقدت صدورنا هواءها حتى أننا شهقنا أنفاسنا مرة أخرى بقوة و بصوت عالي مسموع ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم عدنا لنغوص بعمق و بقبلات جامحة تكتسح شفاهنا و أعناقنا و التفت أذرعنا بشغف تعصر جسدينا لتجعل منهما جسداً واحداً و تداخلت و اشتبكت أرجلنا فيما بينها و قضيب زبي المتصلب يضرب تارة بطنها و تارة فخذها و تارة في كسها ,,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مرت موجة الفيضان العاتية ,,,, فسكنت انفاسنا و حركاتنا للحظات ,,, و وجدت نفسي بكامل جسدي ممدا فوق جسدها و بين فخذيها أناظر بعمق بحر عيونها و امتدت يدي تقبض على زبي تمر به بين أشفار كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بقليل من المناورة وجد رأس زبي مدخل و فتحة مهبلها الضيقة المبلولة كلياً بمياه جنسنا ,,, و بضغطة صغيرة أخرى شعرت بجدار بكارتها قد اصطدم برأس زبي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت,,,, و أنفاسي تتلاحق و قطرات العرق تملأ جبهتي و تخشب جسد نشوى قليلا من ضغط رأس زبي على جدار بكارتها و لكنها ظنّت أني سأهرب كما أهرب كل مرة فعادت للاسترخاء مرة أخرى و أنا أنظر طويلا في أعماق عيونها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحبكككككك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أنا أغرس بكل قوتي راس زبي مخترقا جدار عفتها و عذريتها الأول و الأخير ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتك رأس زبي بكارة كسها البتول ليكمل طريقه بجبروت داخل أروقة جدران مهبلها الضيقة حتى اصتدم بجدار رحمها و استقر كامل زبي في داخل كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كـأن سكينا قد طُعِنَتْ في قلبها ,,,, جحظت عينا نشوى و اتسعت</strong></p><p><strong>مع أعلى و أقوى آآآآآآآآييييييييي سمعتها من فم نشوى ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن كلها وجعا و لكن بالتأكيد كان معظمها مفاجأة صادمة لكل كيانها ,,,, لم تتوقعني نشوى اطلاقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان موقفا عجزت أن تصفه كلماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فبرغم وخزة الألم التي انتابت نشوى و عيونها تذرف دموعها الا أن دموعها ما لبثت ان امتزجت بضحكتها و يداها تلتف حول رقبتي و تقبلني قبلة لم أعرف مثيلا لطعمها من قبل ,,, قبلة حب و امتنان صافية من امرأة تحققت امنيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميع زبي كان يصطلي بحرارة و ضغط جدران كسها الضيق و كسها يعتصره مرحبا ترحيبا حاراً بالزائر العزيز و الذي طال انتظاره ,,,,, و بدأت حرارة كسها تنتقل الى دماغي و دمي بدأ يغلي في عروقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أحرك زبي في كسها في هدوء و متعة خرافيه مستمعا بجدران مهبلها المخملي واضعا فمي على فمها لأكتم من صواتها و قد نشبت هي أظافرها في لحم ظهري حتى أدمته دما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعد دخول و خروج زبي الهادئ في كسها و تهتك كامل جدار عذريتها و استسلام آخر صفوف مقاومته ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب الألم و حل محله متعة العشق و الجنس الصافية ترافقها نغمات الآهات و أناشيد اللذة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دون حياء رفعت و ثنت نشوى من رجليها الى صدرها لتسمح لزبي أن يصل الى اعمق اعماق كسها و يطرق باب رحمها و انتصبت أنا على يداي و تقوس ظهري ,,,, أخرج جميع زبي من كسها ثم أعود به كاملا لأدك حصون كسها نيكا و أصبحت آهات نشوى تتزايد و</strong></p><p><strong>هي تهذي و تتمتم بكلمات تجمع ما بين الحب و خلاعة عاهرةٍ شبقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أصبحت نشوى تولول بفحش و بشكل متصل و لا أدري متى و كيف تشابكت نشواتها و رعشاتها لتصبح نشوة طويلة متصلة و أنا ازمجر كالليث و هو يعدو وراء فريسته و حبات عرقي تمطر على جسد نشوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى أن غرست زبي في عمق كسها فاتحا به باب رحمها و ما هي الا ثواني و يستقبل جهازها التناسلي بنجاح أول جرعة لبن ساخنة و طازجة و كثيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و تخبطت نشوى بشدة بين براثن شهوتها و نشوتها اللانهائية و كأنها تنازع الروح ,,, و على أثرها خارت قواي و انهرت فوقها كأني جثة هامدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يمضي الكثير حتى وجدت ذراعي نشوى تطوقني في حنان و تسمح بملاءة السرير عرقي ,,,,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففتحت عيناي و جمعت ما تبقى من قوتي و أنا اخرج زبي بحرص من كسها و أشاهد لبني و هو يسيل من باب كهف كسها آخذا مساره في أخدود فلقتي طيزها ليسقط بعدها على ملاءة السرير بلون أبيض و قد خالطه بعض نقاط ددمم حمراء قانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت شاهدة على هتكي و قتلي آخر عذرية تمتلكها نشوى واضعا رايات فتوحاتي و رجولتي في رحمها و احشائها الى الأبد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتميت بجانب نشوى و أخذت رأسها بحنان على صدري و نشوى تقبل صدري و تمرغ عليه رأسها و تستمع الى دقات قلبي و التي كانت ترقص طربا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت اضجع على جانبي آخذا نشوى في حضني و اغمضنا أعيننا في سلام</strong></p><p><strong>و رحنا في سبات عميق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد كان هذا نهاية قصتي مع عذريات فتاتي و حبي و كانت بداية لفصل جديد مع كامل أنوثتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحببت أن أسترجع سطور جميل ذكرياتها معكم تكريما و عرفانا لما قدمته لي نشوى من حب و عشق و فيض من أنوثتها</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 46658"] [B]الجزء الأول - المقدمة أول كتاباتي و فضلت أن تكون من واقع حياتي و قد عشت كل لحظة و متعة فيها. أحب و أعشق و أقدر الجنس ,,, فأحب أن أتعامل معه على أنه لغة تواصل و حوار,,,, حروفه و مفرادته تنبع من قلبنا و خيالنا و ما تأصل فينا من غريزة و نسمع للغة الجنس و نفهمها من خلال جوارحنا من لمس و نظر و سمع و شم ,,, فالجنس لغة قويه و شمولية تشرك معها كل شيء فيك و تمكنك من تستقبل و ترسل أي شعور و معنى يختلج و يجتاج نفسك. و كما هو حال كل لغة ,,,, فللجنس منتجاته من أدب و فن و مجون و رُقيِ و إسفاف و أنت حر في اختيار من تكون ,,,, نشوى ,,,,, أنثى سمراء صافية لا كدرا يشوب صفاءها ناعمة و رقيقه و خجولة قليلة هي الكلمات التي تخرج من فمها مع أن عينيها تفيض بالمعاني و متناقضات. مظهرها و سلوكها و أخلاقها يحمل كل معاني البراءه و الاحترام و لكن كان هناك دائما شيئا ما في عيونها يدل على أن لديها الكثير تحت هذا الغطاء. وجهها ليس بالفاتن مع ان عينها تحمل الكثير من الغموض متوسطة الطول نهداها كحبتي رمان واقفتان في شموخ و من غير أي مساعدة و تكاد تلمح حلمة كل نهد من خلف ثيابها ليعلنا و بقوة أول معالم الأنوثة و الفتنه و الشهوة بطنها مخصّر بشده و يكاد ان يكون ممسوحا إلا من بروز أنثوي خفيف في أسفل البطن لينتهي به المطاف فوق عانتها أردافها ممتلئه من غير زياده ,,,,,, و طيزها ,,,,, و آخ من الطيز ,,,, كم أنا أعشقها و ضعيف أمامها كانت طيزها صرخة من المجون و الفتنه ,,,, فهي تنافس أعتى مؤخرات نساء أميركا اللاتينية فتنة و جمالا فخذاها مجْدولة و منحوتة و مشدوده ليتوسط هذا الجمال كله درة عقدها هو كسها البديع المرسوم بأضلاعه الثلاثه بدقة شديدة حتى شفتيه كانتا ظاهرتين للعين الفاحصة الخبيره دخلت علي نشوى مكتبي في أول مرة أراها فيها و هي ترتدي فانلة قطنية بيضاء و بنطلون أسود من القماش القطني الناعم المشدود كليا على جسدها ليرسمها كما يرسم الفنان بقلم الفحم. كانت مرتبكة فهي هنا في مقابلة من أجل طلب وظيفة و كانت مشفوعة بواسطة من أحد المعارف لأن سنها كان كبيرا نسبيا (36 سنه) لهذه الوظيفة كنت أُبيِت النية على إجراء مقابلة سريعه , مجرد مجاملة للمعرفة المشتركة بيننا ثم أرفضها بلباقه و لكن ما إن التقت العيون حتى تغيرت كل افكاري و شعرت بفضول شديد لتفحص تفاصيل هذه الأنثى. فلقد شدني التمتع بهذا التناقض النادر و الجميل ,,, التناقض بين براءة المظهر و أدب الأخلاق و المعاملة و درجة التعليم العالية و معالم الأنوثه الشهية الكامنة في كل جزء في جسدها الفاتن. فدائما ما يُظهر النقيض و نقيضه جمال و أهمية الآخر ,,,,, فلن ترى عمق اللون اللأبيض و جماله الا لو كان على خلفية سوداء حالكة ,,,, و لن تعرف معنى الدفء الا عندما تشعر بقرصة البرد و قيمة الوفاء الا اذا تذوقت مرارة الخيانة. أعتذر في تأخري للتعريف عن نفسي أنا أحمد ,,,, و حينها كنت أبلغ من العمر 34 سنه ,,, أي أصغر بعامين من نشوى ,,,,عصامي , جاد و صارم في عملي ,,,أحب الأطلاع و الثقافة ,,,عذب اللسان, لا احب السطحية و الأمور التقليدية ,,, حسن المظهر و رياضي الجسد و رغم صغر سني كنت قد مررت بتجربة زواج و طلاق درامية الأحداث,,,, و حياتي لم تكن يوما بالسهلة و لا التقليدية فلقد و اجهت الحياة بصعوباتها منذ الصغر . و لم أكن حديث عهد بالجنس و النساء, فلقد مررت بعلاقات نسائية و جنسية عديده قبل و أثناء و بعد زواجي و الى هذه اللحظة و يشدني دائما الجمال الخفي في الأنثى و يقف زبي عتيدا و تجتاحني شهوة عارمة عندما اكتشف مصدر الفتنة و الجمال المدفون في المرأة و الذي لم تصله بعد شهوة و نكاح رجل غيري فأنا أحب أن تعيد المرأه اكتشاف نفسها على صدري و بين أحضاني و قد غرزت رمحي و زبي في أعماق أنوثتها و روحها قبل فرجها و لا أهدأ حتى أرقص التانجو و أمارس الجنس برومانسية عذبة مع هذا الجمال المدفون و أنكحه في كل مكان بل و أضع بصمة رجولتي و رايتي على ضفاف هذه الأنوثة العذراء و هذا مايجعل من طيز المرأه و الجنس الخلفي أو الشرجي من أجمل و أمتع أنواع الجنس الى نفسي فهو يجمع بين متعة شهوة الجنس الصريحة الصارخة (و المحرمة نوعا ما) و بين عذرية المكان في أغلب الأوقات. فمعظم نسائي لم يكونوا قد سلموا طيازهم و هذا الكنز المدفون لأحد قبلي و بعضهم كان قد حصل لها تجربة مؤلمة خلت من المتعة و الشبق و خلفت ذكرى سيئة و ندم و قرروا أن لا يحاولوا التجربة مرة أخرى معظم نسائي لم يكونوا قد حصلوا على نشوتهم و رعشتهم من رجل أحبهم و غزا اماكن عفتهم و نكح بروحه و رجولته ثم بزبره كل أبواب أنوثتهم معظم نسائي لم يكونوا يدركون أن بداخلهم مارد يريد الخروج من القمم لم يكونوا يتصورون الأنثى الجامحة الشبقة الفاسقة العاهرة المدفونه في داخلهم (و على عكس تصور كثير من النساء و الرجال ,,,, ليس هناك أدنى عيب في المرأة أن تكون فاسقة و عاهرة مع رجلها و معشوقها) لم يصلوا الى هذه الحقيقة و الادراك الا عندما اجتاحهم تسونامي شهوتهم و رعشتهم و أنا أعلو ظهورهم و أنكح بلطف أو بشده فتحات طيازهم البكر جزء الثاني – عذرية الاستعراض و اللمس أرجع الى لقائي مع نشوى تعلقت عيون نشوى بعيوني و سيطر عليها الارتباك ربما لأن عيوني كانت تنظر اليها بشهوة و رغبة عارمة و تجردها و تنزع عنها ملابسها قطعة قطعة ,,,, و شعرت انها تقف امام رجل غريب عارية بكل مفاتنها و عورات جسدها و التي لم يكن قد لمسها أو رأها رجل من قبل برغم خجلها و ارتباكها الا ان شيئا في العيون يقول غير ذلك. أخرجتها و نفسي من هذا الموقف بإبتسامه متبوعة بعبارات المجامله و بدأت ألقي عليها اسئلة في مجال العمل و سرعان ما انسجمنا في جو العمل و بصراحة كانت اجاباتها جيده على عكس توقعاتي. انقلبت نيتي السابقة فأنا الآن أريد هذه المرأه بقربي و ليس أفضل لتحقيق هذه الغاية من أن تعمل معي و بقربي و بشيء من الدهاء أعلمتها بأننا لا نلتزم بمواعيد العمل الرسمية و أنه في كثير من الأحيان نتأخر الى ما بعد ساعات العمل و أن العملاء لا يتورعون في الاتصال في أي وقت للسؤال عن معاملاتهم. لم تبدي أي اعتراض على العكس أبدت قبولها و مرونتها لكل ظروف و متطلبات العمل كانت في أمس الحاجه للعمل ,,,, ليس لأسباب مادية فهي يبدو عليها آثار النعمة و العيش الكريم و لكني علمت فيما بعد أنها تريد أن تكسر طوق العزلة و الوحدة في حياتها حيث أنها الإبنة الوحيدة المدللة لأب و أم في خريف العمر و أيضا و على حسب اعتقادها أن قطار الزواج قد مضى للذين هم في عمرها (أو هكذا كانت تعتقد) و أنها تفضل أن تعمل على أن تورط و تدفن نفسها مع أي زوج و زواج و السلام. عملت ما في وسعي و سلطتي لقبول نشوى في الوظيفه و لقد تم لي ذلك ثم تعمدت أن اشرف على تدريبها من بعيد حتى لا ألفت الأنظار على أهتمامي بها. و كنت أثقل عليها بالعمل لأثبت للجميع أن أختياري لها كان سليما و في الحقيقة لقد أثبتت نشوى نفسها و جدارتها و لم يسعني خلال ذلك الوقت الا ان أسرق النظر الى مفاتن جسمها الأخاذ المخلوطة ببراءة و أدب الأخلاق و في نفس الوقت و بحرص شديد كنت أوكلها بمتابعة ملفات و عمليات العملاء الخاصة بي حتى أعطي لنفسي مساحة أكبر لتواصل و التعامل معها و أن تربط نفسها بي في مواعيد العمل خصوصا البقاء الى بعد ساعات العمل الرسمية. وفعلا أصبح من المعتاد لزملاء العمل رؤية نشوى و هي تزور مكتبي عدة مرات في اليوم أو الجلوس بقربي لانجاز عمل ما. و بدأنا أتحدث أنا و نشوى في أمورنا الشخصية و تعرف عني و أعرف عنها و لم يخلوا الأمر من الاحتكاكات بين أيدينا و أرجلنا و أجسامنا أو حتى مسح زوبري خفيفا بطيزها و التي كنت حريصا أن تبدوا عفوية أو حتى رؤيتي لجمال نهديها و هي تتدلا و تميل بجسمها على مكتبي أو التمتع برائحة عطرها المثير للمشاعر و الجنس. مع أني بدأت أن اقتنع أن نشوى تشاركني المتعة في اللمس و النظر و بدأت قناعاتي تزيد عندما كانت بنطلونات نشوي القماش الرقيقه تضيق يوما عن الاخر و كنت استطيع أن أحدد نوع البانتي الذي ترتديه و أرى خيوطه تحدد تبرز معالم و مفاتن طيزها الشهية حتى أنني كنت أتوقع أوقات حيضها حينما تخفي الفوطة الصحية معالم كسها الأخاذ. و كانت نشوى تقطع المسافة بين مكتبي و باب المكتب بروية و دون استعجال و أنا أراها من ظهرها و أتمتع بكل خطوة تخطوها و أرى طيازها و هي تعلو و تهبط و تنقبض و تنبسط و كنت أتمنى أن أعصر هذه الطيز الشهيه بكلتا يدي و ما كان يزيد الأمر متعة أن قبضة باب مكتبي بها خلل و لا تفتح بسهولة معظم الأوقات فكان على نشوى ان تمسكها بكلتا يديها و أن تنزل بظهرها لتزيد من قوتها و هذا ما يجعلها ترجع بطيزها الى الوراء كالمرأة التي تنتظر و تستعد لدخول الزبر فيها و في أغلب الأوقات كان زبي ينتصب بشده لهذه المناظر المثيره فقد كنت مطلق و افتقد الجنس بسبب انغماسي الشديد في العمل و في مرة ابتسم الحظ لي و كانت نشوى تحاول جاهدة فتح الباب دون جدوى فما كان مني الا ان نهضت لمساعدتها و حركت زبي من داخل البنطلون لأخفي ما استطعت من انتصابه و توجهت الى الباب و بتلقائية و دون أي تعمد و قفت خلف نشوى و وضعت يدي على يدها التي تمسك يد الباب و تحركت نشوى الى الاسفل مع نفس حركتي و رجعت بظهرها في اتجاهي حتى التصق جميع ظهرها بصدري و بطني و انغرس جميع زبري بين فلقتي طيزها أو يكاد كان موقفا غير مقصود و احسست بسوخنة و طراوة أنوثتها تجتاحني و تمنيت أن أضمها أكثر الى صدري و ألف كلتا يداي حول وسطها و صدرها و أقبل رقبتها و أنا اعصرها بشدة بين يدي ضاغطا بزبي أكثر و أكثر بين فلقتي طيزها الفاتنة أحست نشوى بكل شيء,,,, نعم أحست بزبي المنتصب الملتصق بطيزها و عرفت يقينا أنني أشتهيها لقد تجمدنا نحن الاثنين للحظات قصيرة و مثيرة كم تمنيت ان تطول و لكني أجبرت نفسي على فك الاشتباك و الابعاد و تبادلنا الابتسام بنظرات متبادلة تحمل الكثير و أنا على يقين أني لمحت في عيني نشوى نظرة المتعة و الانتصار. جزء الثالث – عذرية الشفاه مر يومان على هذه الحادثة الجميلة و قد كنت خائفا في أول الأمر بسبب مركزي في العمل و من رد فعل نشوى و لكن مر الوقت دون تغيير من طرفها و بدأ توتري يزول و يحل محله ثقة في النفس بل ورغبتي لهذه الأنثى كانت تزيد فهي تعلم يقينا الآن أنني أشتهيها جنسيا و لم تبدي أي اعتراض بل سكوتها و عدم تغير معاملتها لي كانت دليل رضا و قبول من طرفها ,,,,, نشوى أعطتني دليلا آخر ,,,,,لاحظت أنها أخرت نفسها عن مواعيد العمل في أكثر من مره بدون أي داع لذلك كانها تطلب مني أن اتحرك و بعد هذه الحادثة باسبوع و أنا جالس في مكتبي بعد الساعة الخامسة وجدت نشوى تدخل علي المكتب بأوراق عمل لتسألني عنها ,,,, فطلبت منها أن تنادي على زميلنا مجدي حتى ناخذ رأيه في الموضوع نشوى : مجدي غادر يا أستاذ أحمد رددت بتلقائية أنا: أذن نادي على الأستاذه منى نشوى : أيضا غادرت (ثم أردفت بصوت ناعم) في الحقيقة لم يبقى أحد في المكتب غيري أنا : (بشئ من الغضب المصطنع) و كيف لهم أن يغادروا دون اعلامي ردت نشوى و هي تنظر مباشرة الى عيناي كانها تحاول أن ت****ي نشوى : لقد كنت مشغولا بمكالمة هاتفية طويلة و لم يرد أحد أن يقاطعك و أنا طلبت منهم المغادرة لأني لم أفرغ من عملي بعد ,,,, وقلت لهم سانتظر و أرى طلباتك ,,,, ثم ابتسمت و قالت اعتقد اني أستطيع ألبي لك جميع رغباتك شد انتباهي انها استخدمت كلمة رغبات و ليس طلبات و احسست أنها تدعوني للمبادرة و أخذ علاقتنا ال مستوى آخر. ابتمست و نظرت الى عينها أحاول أن افهما اكثر و أتأكد من أستنتاجي أنا: في الحقيقة يا نشوى أنت و من غير مجامله كفيله بتلبية جميع رغباتي و أنا واثق من ذلك ,,,تفضلي بالجلوس ,,, في الحقيقة لقد اكتفيت اليوم من العمل لقد كان يوما طويلا و مرهقا. جلست نشوى بدلال على أحد الكراسي أمام مكتبيي بينما امتدت يدي الى علبة سجائر جديده لأتناول و أشعل سيجارة نشوى: هذا كثير يا أحمد ,,,, أنت تدخن بشراهه. أنا: كلامك صحيح ,,,, و لكن السجائر تمتص انفعالاتي و توتري و على كل الأحوال هي عادة سيئة اتمنى أن يعود بي الزمن الى اول مرة ادخن فيها ,,,, هناك الكثير من الأمور ندمت على فعلها ,,,,, و هناك أيضا أمور ندمت أني لم أفعلها. ردت نشوى و قد على وجهها مسحة حزن نشوى: كلنا فعلنا نفس الشيئ ,,,, و نتمنى أن يعود بنا الزمن مرة أخرى ,,, و لكن هيهات هيهات. أحسست أنها تريد أن تقول المزيد ,,,, و المرأة تحب الرجل المستمع أنا: مثل ماذا؟ ترددت نشوى قليلا و بعد فترة من الصمت الوجيز نشوى: أتمنى أن يرجع الزمن بي و أنا عمري 18 عاما ,,, حتي أستطيع أن أصيغ حياتي من جديد ,,,, أتمنى أني كنت استمتعت بأيام مراهقتي و شبابي و أن لا أدفن نفسي خلف قضبان الخوف من المجتمع و العادات و التقاليد ,,,, لقد منعني العيب و تربيتي الصارمة من التمتع بانوثتي ,,,, لقد ضيعت الكثير من الفرص التي كانت من الممكن أن تلون حياتي بألوان زاهية. أنا: اتفق معك يا نشوى ,,,, فحياة الانسان عبارة عن مجموعة من اللحظات التي يخلقها و تعيش معه و يتذكرها ,,,, فإما أن تكون جميله و اما ان تكون تعيسة قمت من مكاني بحجة ضبط جهاز التكييف ,,, و عندما عدت جلست على الكرسي المقابل لنشوى و ليس خلف مكتبي و كنت قد عقدت العزم على أخذ خطوة نحو هذه الانثى لأن الفرصة لا تتكرر مرتين. ثم تابعت القول. أنا: لذا تعلمت من التجارب السابقة اني لا أضيع فرصة قد أن تمنحني السعادة بسبب التردد و الخوف. قلت هذا و أمسكت بيد نشوى بلطف و حنان و شعرت أن يدها تذوب في يدي و عيناها لا تستطيع أن النظر الي ,,,, تابعت القول. أنا : خير لي أن أسمع كلمة لا ,,,, بدلا من امضي عمرا أندم فيها على عدم المحاولة. في هذه اللحظة نظرت نشوى الي في تساؤل تحاول أن تفهم قصدي و مازالت يداها داخل يدي,,,, بادرت بالوقوف و قد سحبت نشوى من يدها للوقوف ايضا. وضعت يدي الأخرى أسفل ذقنها و رفعت وجهها بلطف ناحيتي و نظرت مباشرة في عينها كي لا تهرب مني. أنا: نشوى ,,,, سأقول و أفعل و أذا لم يعجبك قولي أو فعلي فارجوك ان تعتبريه كأنه لم يكن . لم تقل نشوى حرفا غير السكوت ,,,, اقتربت خطوة منها لأقلص المسافه بيننا حتى كدنا ان نتلامس ,,,,, و تابعت القول. أنا: أني معجب و مفتون بك منذ أول لحظة إلتقت فيها العيون و أنوثتك تقتلني يوما بعد يوم و كم أنا مستعد أن أعطي نصف عمري على أن أعرف طعم شفتيك الورديتين. أرتبكت نشوى و أرادت أن تسحب نفسها و يدها مني ,,,, فامسكت بيدها بشيء من القوة و وضعت يدي الأخرى في منتصف ظهرها و دنوت الى شفتهيها لألتقم شفتيها العذبتين بين و داخل شفتي ,,,, لأعطيها قبلة تحمل كل ما يوجد في داخلي من حميم شوقي و رجولتي و حناني و هيامي الى أنوثتها. بعد ثانية أو اثنتين ,,,, بدأت أشعر بذوبان نشوى في أحضاني و فتحت فمها و شفتهيها قليلا و اعطتني كامل الصلاحية لأقبل شفتيها كيفما أشاء و قد طوقتها بين ذراعي و كفاي تمسح ظهرها و رقبتها و أناملي تغوص بين خصائل شعرها الأسود الحريري. قبلت بقبلات صغيرة متتالية كل مكان حول شفتيها و وجهها و توجهت بقبلاتي الى رقبتها و خلف أذنها. حينها سمعت آهة عذبة طويله أفلتت من بين شفتي نشوى و شعرت بثقل نشوى بين يدي لأن قدميها بدأت تخونها و لا تقوى على حملها. و سرقت نظرة الى وجهها فوجدتها مغمضة العيون و قد فتحت فمها الرقيق و كأنها تصارع من أجل الحصول على شهيق من الهواء. كأن أنوثتها كانت أرض جرداء استقبلت ماء السماء بعد غياب طويل فهتزت لها جوارحها و سرت في أوصالها سر الحياة من جديد. حينها أجلست نشوى مرة أخرى على الكرسي ,,, لقد كان بامكاني أن استمر و أنال المزيد من رحيق أنوثتها البكر ,,,, لكني قاومت و بصعوبة بالغة شهوتي الجامحة. أردت أن تعرف و تحس نشوى بهيامي و شوقي و لهفتي و احتياجي لها و أنها ليست عبارة عن نزوة ذكورية أو هياج جنسي ,,,, أردت أن تكون قبلتها الأولى خالدة و بعيدة كل البعد عن الندم. كانت أنفاس نشوى عالية و متلاحقة ,,, و أخذت وقتا لتلتقط فيها أنفاسها و تحاول السيطرة على نفسها ,,,, و كان حالي يرثى له و مشابها لها فليس من السهل السيطرة على نفسك و على شهوتك و على زبرك الثائر ,,,, هذا الجواد البري الجامح قد وصل الى اقصى سرعته و فجأة تطلب منه السكون في الحال!! بعد أن التقطنا قليلا من أنفاسنا ,,, أخذت المبادرة بالقول. أنا: نشوى أرجوك أن لا تغضبي مني فما حصل كان رغما عن ارادتي ,,,, عيوني و جوارحي تراك امرأة جميله فاتنه انهارت ارادتي تحت سطوة انوثتها ,,,, و لو كنت قد تجاوزت حدودي فاقبلي اسفي و شديد اعتذاري ,,,, و كما قلت لك سالفا ,,,, اعتبري الأمر كأن لم يكن. قامت نشوى بهدوء و هي تسوي من هيأتها ما استطاعت و دون النظر الي و قالت نشوى: أنا سوف أغادر لم أعلق أو أقوم من مكاني ,,,, غادرت نشوى مكتبي على عجل و بعد لحظات سمعت صوت باب الشركة و هو يغلق ليعلن رحيل نشوى و يطبق الصمت على المكان. الجزء الرابع – عذرية الغزل عاد إلي صوت العقل مرة أخرى ,,,, يا ويحي ماذا فعلت؟ و كيف تجرأت؟ لقد غامرت بكل شيء ,,,, سمعتي و وظيفتي ,,,, هل تسرعت؟ هل أخطأت التقدير؟ أسئلة طافت بعقلي تبحث عن اجابه ,,,, و كان الرد من قلبي و من احساسي. لو كنت تسرعت أو تجاوزت حدودي لما كانت سمحت لي أن أمسك يدها في المقام الأول ,,,,,حتى لو سمحت لم تكن لتسمح لي أن أقبلها ,,,, و حتى لو سمحت لماذا ذابت بين يدي؟ لماذا تملكها الرغبة و الشهوة ؟ ما أجملها من أنثى ساخنة ,,,لقد كانت من أجمل القبلات التي حصلت عليها في حياتي. مصدر متعتي كان من متعتها هي ,,,, لقد جعلتني أحلق بعيدا في السماء حتى توارت الأرض عن عيوني. لقد شعرت بكل جزء من أنوثتها ينتفض ,,,,, لا يوجد متعة تضاهي قطف بكارة إمرأه جنسية عذراء ,,, لقد كنت في الجنه للحظات قليلة. كنت انتظر اليوم التالي بفارغ الصبر ,,, اريد أن أراها ,,,, أريد أن أطمئن ,,, مر الوقت بصعوبة و كنت أول شخص يصل الى العمل و توالى وصول الزملاء و لم تظهر نشوى دخلت علي منى لتخبرني أن نشوى لن تحضر اليوم بسبب ظروف طارئه. هداني تفكيري الى ان أرسل لها رسالة فيجب علي أن أكمل ما قد بدأته بالامس . أنا : صباح الخير يا نشوى أرجو أن تكوني بخير ,,,, أرجو أن يكون في وسعك أن نتقابل بعد العمل للضرورة اليوم. بعد نصف ساعة ردت نشوى باختصار بالموافقة و حددنا المكان و الزمان. جلست في المقهى انتظر نشوى و أرتب أفكاري و أخيرا ظهرت نشوى فسارعت بالوقوف و الابتسام و التسليم و لم أجلس حتى جلست هي. أنا: لقد انشغلت كثيرا عليك ,,,, و أيضا افتقدك جدا لم أنتظر منها الجواب بل بادرت الى الجرسون و طلبت القهوة لنا نحن الاثنين فهي تشاركني عشقي للقهوة. بادرت نشوى بالكلام بشيء من الجدية نشوى: أحمد يجب ان تعلم أن ما حصل بالامس كان خطأ ,,,, لقد فاجأتني بتصرفك ,,, و لولا معزتك و مقدارك عندي لكان لي تصرف آخر ,,,, لقد جرحت كرامتي يا أحمد و بدأت عيونها تذرف الدموع ,,,, ثم تابعت. نشوى: أنا لست بفتاة سيئة السمعة و سهلة المنال و,,,,, قاطعتها في الحال أنا: نشوى أود قبل كل شيء أن أؤكد مدى احترامي لك كانسانه و امرأه ذات كرامة و إبنة بيت محترم و لم تكن نظرتي لك في أي وقت بانك اقل من ذلك على الاطلاق و هذا من الاسباب التي جعلتني مشدودا اليك في المقام الأول. عندها نشوى اندفعت بالكلام بطريقة يشوبها الغضب و العتاب. نشوى: تريدني أصدقك كلامك !؟ و كيف تفسر ما بدر منك بالأمس؟ أنا: ما بدر مني بالأمس له اسبابه الكثيرة والمعتبره,,,, أولا نحن نعرف بعضنا و لسنا اغراب ,,, و تعاملي معك طول الوقت كان مبني على الاحترام ,,,, و بيننا ثقة متبادلة فانا أعرف أمورك الشخصية و انت كذلك. نشوى : هذه ليست أسباب كافية أنا: سيدتي ,,,, عيونك و أنوثتك هي السبب ,,,, لقد سحرتني انوثتك و براءتك من أول يوم رأيتك فيه فانت انسانه رقيقه و جذابه و روحك حلوه ,,,, و أرى كل شيء فيك فاتنا. بدأت نشوى تطرب لغزلي فيها و حقيقة الأمر كان كلامي من القلب و لم يكن فيه مبالغة. أنا : اما عيناك ,,, فهي مليئة بالغموض الساحر و الكلام المثير ,,,, لم تتوقف عيناك لحظة عن الحديث الي ,,,, فهي التي كانت تدعوني في كل لحظة اليك و أنا لم يكن في وسعي إلا أن ألبي النداء. تكلمت بشيء من الخجل نشوى: و هل عيناي التي طلبت منك أن تتهور بهذا الشكل. أنا : نعم ,,,, عيناك طلبت هذا و أكثر ,,,,, ثم يجب أن تتذكري حديثك لي و ندمك على تضييع عمرك بسبب شكليات المجتمع ,,,, أنا و انت لنا ظروفنا الخاصة و القهرية و نعاني في حياتنا و مطلوب من أن نستمر في العمل و العطاء ,,,,, لقد فقدنا انسانيتنا شيا فشيئا و أصبحنا اقرب ما يكون الى الآله ,,,, كيف لنا ان نكمل مشوارنا المر بدون ما شيء يحلي لنا أيامنا ليقوينا على الاستمرار ,,,,, نشوى ,,,, نحن بحاجة الى بعضنا ,,,, و أنا أعشقك. قلت هذا الكلام من قلبي و يدي أمسكت يدها في حنان و لهفة. نشوى: و أنا معجبة بك منذ اللحظة الأولى ,,,, برجولتك و شهامتك و جراءة عينك ثم وسامتك ,,,, و لم أكن أعلم أن عيوني تفضحني بهذا الشكل. شعرت براحة كبيره و سعادة و شيء من الغرور لسماعي هذا الكلام الاخاذ فلقد اعترفت أنها معجبة بي و لولا الخجل لقالت و تشتهيني,,,, ثم تابعت. نشوى: أنا لا أنكر اعجابي بك و انجذابي اليك ,,,, و هذا مصدر خوفي ,,, لأنه لم يصل الى مكانتك في قلبي رجل آخر من قبل و أخاف أن اطير بأحلامي معك الى السماء ثم أهوي بها الى الأرض ,,,, ستكون فيها نهايتي. أنا: نشوى أرجوك ,,,, لا تفكري في الأحداث قبل وقوعها لا تفسدي علينا سعادتنا دعينا نعيش أولا فكلنا مفارق بعد ذلك ,,,, فلا تفكري في الفراق قبل اللقاء. نشوى: هل تعلم يا أحمد أنك أول رجل تلمسني ؟ أنت أول رجل تأخذني في أحضانك أنت اول رجل يقبلني ,,,,, أنت أول رجل يشعرني بأنوثتي. شعرت وقتها بشهوه شديده فأنا أول من وصل الى هذا الجمال. أنا: أنا لا أجد الكلام الكافي لأصف مدى متعتي و أنت بين أحضاني ,,,, و لكن يكفي أن تعلمي أنني شعرت أنني الرجل الوحيد في هذا العالم الذي يقبل كل نساء العالم في نفس الوقت,,,, نشوى أنا أريد منك المزيد,,,,, هذه القبله لم تزدني الا عطشا اليك. كانت يدي تمسك بيد نشوى و تنقل لها مدى عشقي و شبقي لها و كانت يدها تنقل لي مدى استمتاعها بشهوتي و تلامست أرجلنا من تحت الطاولة و ضغط برجلي على رجلها لأستمتع بسخونتها و يكاد زبي أن ينفجر داخل بنطالي و أنا على يقين أن كسها في هذه اللحظة يقطر عسلا ,,,, كم تمنيت أن أكون الآن بين فخذيها أقبل و ألحس بلساني شفتي كسها لأرشف كل قطرة من عسل شهوتها. طلبت مني نشوى أن نقوم فهي لا تستطيع أن تتأخر على أمها أكثر من ذلك ,,,,, أصررت على توصليها ,,,, و في السيارة كان كلانا قليل الكلام و يسرح بخياله في هذه الأحاث المتلاحقة و لكني لم أفلت يدها بل و بكل هدوء و ضعت يدي على فخذها الطري المشدود في نفس الوقت ,,,,, فكم تمنيت أن أضع يدي هنا ,,, لم أرد أن أتمادى و قاومت نفسي في أن أصعد بيدي على فخذها حتى أصل الى قرب كهف جنسها مع أني لمحت عيون نشوى تنظر الى الانتفاخ الشديد في بنطالي و كان زبي قد صنع خيمة عظيمة في داخله و لا أعرف كيف أصنع بها. أنا أريد أن أستمتع بهذه الانثى بهدوء و على رويه و أفك طلاسمها بالتدريج ,,,,لا أريد لهذا الغزال أن يجفل مني و يهرب. تعمدت المرور من منطقة هادئة و كان الليل قد دخل علينا ,,,, أوقفت السيارة . نظرت الي نشوى :انها تعلم ماذا أريد ,,,,, ملت بجذعي و ما هي الا لحظة و كنا نقبل بعضنا و قد التحمت شفاهنا في معركة شبقه و شهوة ناريه كانت نشوى تبادلني القبل و تضغط بيدها على راسي حتى تورمت شفتينا و لم ينهي هذه القبله المجنونه الا ضوة سيارة بدأ يقترب علينا أدرت محرك سيارتي مرة أخرى و انطلقت بسرعة و كلانا ينهج و كأننا كنا في سباق مراثون. لم تخلوا هذه الليلة من رسائل العشق و الغرام و لم أستطع أن أنام من انتصاب زبي اللعين فقد أصبح يؤلمني بشده و قد ملأ المذي (السائل الشفاف الذي يخرج من القضيب في حالة الاثارة و قبل خروج المني) كل سروالي الداخلي,,,,, أخرجت زبري و بدأت يدي تداعبه و أنا اتخيل نفسي أضاجع كس نشوى و ما هي الا لحظات حتى انفجر بركانه و انتثرت حمم المني على صدري ,,,,, لم أستطع النهوض و انهرت في لحظتها و نمت على الفور حتى الصباح. الجزء الخامس - الرعشة الأولى في أحضان رجل مضت اربعة أيام ,,, و خلالها كنت و نشوى نتبادل كلام العشق على الهاتف و عبر الرسائل ,,, و دعوتها الى الغداء خطفت منها قبلة و لكن لم يعد هذا كافيا. في اليوم الرابع كان شوقي لنشوى قد بلغ ذروته و لقد تعمدت أن أجعلها تتأخر و مع نزول آخر زميل لنا أحست نشوى بنيتي للاستفراد بها و حاولت الهروب و سارعت لأخذ حاجاتها و الاستعداد للانصراف و لكني أدركتها قبل وصولها الى الباب و قمت بتطويقها من ظهرها بين ذراعي و هي تحاول الافلات بنعومه. نشوى : توقف عن هذا الجنون أرجوك نحن لسنا في مأمن من أن يأتي أحد الينا أنا: لا أستطيع الصبر ,,,,مشتاق اليك بجنون أدخلتها داخل حضني و و ضعت راسها على صدري حتى بدأت تهدأ و بدأت أحس بيدها تضمني اليها أحست بحناني و أحسست بأستمتاعها لحضني أقتربت بها من الحائط و بدأت بتقبيل شفتيها بعمق و تأني و أنا أضفط بزبي المنتصب على أسفل بطنها و على عانتها و أعلى فخذها ,,,,, بدأت أمص لسانها و رحيق ريقها و يدي على خصرها و يدي الأخرى وصلت لثديها وشعرت بانتصاب حلمتها و أنا أعجن برفق و شهوة ثديها وصلت اليد الأخرى الى طيزها ,,,, أصبح الموقف أحد كلاسكيات الجنس الخالده لسانها في فمي و ثديها في يدي و يد أخرى تعصر طيزها بينما يضغط راس زبي على منتصف كسها بدأت نشوى تزوم و تأن و تفقد تماسكها و تدفع بكسها اتجاه زبري لتطلب المزيد من الضغط و الاحتكاك و أنا فقدت الاحساس بالزمان و المكان وملأت شوتها و جنسها عروقي فلم يعد لدي إلا هدف واحد ,,,, هو نكاح ,,,, هو نيك هذه الأنثى ملابسنا كانت تقتلنا كأنها شوك يجرحنا ,,,, كم تنمنينا أن ننزعها ,,, نقطعها انتقلت شفتاي الى رقبتها تمص فيها و تقبلها و اسندت زبري على فخذها أحكه بشده و يدي مازالت تعصر طيزها و انتقلت يدي على مثلث الجنس ,,,, أخيرا امسكت كسها انتفضت نشوى بقوة و أنا أمسك و افرك كسها و أطبقت بفخذيها على أصابعي و بدأ صوت محنتها يعلو ترافقه رعشات متقطعة من كامل جسدها أفقدني متعة جنسها ما تبقى من عقلي ,,,,, افلتت يدي طيزها و بدات افك بنطالي لأحرر زبري من معقله و يدي الاخرى ما زالت تدعك كسها و ابعث عن ازرار بنطال نشوى ,,,, انزلت سحاب بنطالها و ادخلت يدي الى حرف لباسها الداخلي ,,,,, و أخيرا يدي على مكان عفتها ,,,, و أخيرا يدي مسكت و لمست كسها ,,,, شعرت بالراحة و نشوة المنتصر ملأت ماء كسها يدي و بدأت نشوى في التشنج و اصدار اصوات محنة حادة شبقة و أنفاسها أصبحت قصيرة و متلاحقة و أنا أقاوم الانفجار ,,,, أمسكت يدها و جعلتها تلتف على زبي رغما عنها فهي و لأول مرة في حياتها تلمس زبرا و بدأت أحرك يدها على زبري و يدي تدعك بسرعة متزايدة كسها لتسحق بنعومة بظرها الصغير المنتصب ,,,, و انقطعت انفاسنا و زاد تشنجنا كاننا نفقد أرواحنا ثم جاءت الشهقة و الصرخة ثم الرجفة من نشوى و اصبحت ترتجف كورقة خريف في مهب الريح و أمام هذا الجنس الساحق انفجر لبن زبي على فخذها و مثلث كسها و ضممتها بقوة حتى اختلطت عظامنا ثم تمالكت نفسي و جررتها الى اقرب كرسي حتى لا تقع كصخرة صماء على الأرض المنظر كان كالآتي زبري منتصب و خارج بنطالي و مازال بعض نقاط المني تقطر من رأسه و رميت نفسي على الاريكه التقت انفاسي نشوى شعرها أشعث لم يبقى على شفتيها اي لون من أحمر الشفاه ,,,, الثدي اليسار خارج حمالة صدرها و قميصها ,,, يمكنك أن ترى بوضوح الثلث العلوي من عانتها و لباسها الداخلي الأسود و سحاب بنطالها مفتوح ,,,,, بينما لبن زبي الأبيض يزين بجمال بنطالها الأسود من أول فخذها الى اعلى ركبتها اليمين كانت لوحة جميله تجسد معركة جنسية رائعه ,,,,, بعد دقائق عاد الي نشوى رشدها لتقوم و تعيد ثديها الى مكانه خلف حمالة صدرها و هي تنظر بفضول الى زبري الذي مازال في الخارج ثم بدات ترفع لباسها الداخلي و تعيد أقفال بنطالها و نظرت الى اللبن الكثيف على بنطالها و لمسته بشئ من الخوف و الفضول بأناملها و أخذت تفركه بين أناملها كانها تتعرف اليه و تتفحصه. اخذت نشوى حقيبة يدها و انطلقت الى الحمام لتنظف بنطالها ,,, بينما أدخلت زبي بصعوبة في بنطالي و أشعلت سيجاره أسحب أنفاسها بعمق و لذه و كأنني في حالة سطلان شديد. بعد عشرة دقائق و أنا أسمع أصوات المياه و الأشياء قادمة من الحمام ظهرت نشوى و قد أعادت اليها معظم مظهرها السابق ما عدا بنطالها الذي كان مبلولا من الماء بشده اعترضت طريقها فقالت لي بغضب مصطنع. نشوى: عاجبك المنظر و اللي انت عملته؟ نظرت في عيونها و قولت أنا : آه عاجبني كتير فوق ما تتصوري و تتخيلي ,,,, عاجبني بجنون و هبل ,,,, عاجبني بعشق و شبق و أريد المزيد من كل شيء ابتسمت نشوى بعذوبه و قالت نشوى: أحمد أنت مجنون ,,,, و لكني عشقت كل لحظة من جنونك ,,, طبعت على شفتي قبلة رقيقة و صغيرة ثم اكملت السير الى باب المكتب و غادرت نشوى. الجزء السادس ,,,, عذرية الجسد يفوز باللذات كل مغامر و يموت بالحسرات كل جبان يا لجنوني و شبقي و غبائي ,,,, كيف فعلت هذا في مقر عملي ,,,, كيف فقدت عقلي و حكمتي و غلبتني شهوتي و شوقي الى المزيد من هذه المراة. الجنس و الشهوة مارد جبار تزيد من قوته و سطوته كلما حبسته و قاومته أكثر فاذا خرج المارد من قمقمه فلا حول لك و لا قوة. و لكن اذا اردت أن تروضه و تحد من شراسته لا تبقه جائعا يصارع الموت ,,, أطْعِمْهُ و لكن لا تصل به الى حد الشبع حتى لا يصاب بالتخمه و يبقى معك و لك رشيقا و جاهزا في أي وقت و مما لا شك فيه أنني قد حررت مارد نشوى الجنسي من مكمنه بعد سنين طويله من الحبس و الجوع الشديد و هو لم يسيطر عليها فقط فقد سيطر علي و تملكني أيضا. فالجنس عندها كالعصب المكشوف يتفاعل بشده مع اي شيء يلمسه حتى لو كان نسمة هواء و ينتقل اليَ هذا الاحساس بكل قوته و جبروته ,,,,, حقيقة أن مصدر متعتي مع نشوى ليس أنا ,,,, ليس لأني امارس الجنس مع أنثى لديها جسد جميل ,,,, ليس لأني أمسكت بثديي و بكس,,,, لا ليس كذلك متعتي الكبرى نابع من شعوري و أحساسي بمتعتها و نشوتها و شبقها هي ,,,, فهي متعة نقية صافية و بكر لا تشوبها أي ذكريات أو آثار لرجل آخر ,,,, تنتقل هذه المتعة من كل خلجات جسدها ,,, من روحها و أنفاسها فأتلقفها أنا بكل جوارجي فهي كلها لي أنا,,,,و ملكي أنا ,,,,, ياله من شعور لا يوازيه شيء آخر. فهي كالوردة البتول التي تتفتح أوراقها للندى ورقة بعد الأخرى لتفوح بعطرها مع نسيم الصباح و اذا أردت المتعة يجب أن تكون هناك بقربها ترعاها و تسقيها و تنظرها وتشمها و تلمسها بكل حنان و رفق بعد الزلزال الجنسي الذي أصاب نشوي و أصابني فقد علمت يقينا أننا على أعتاب مرحلة جديدة و أن فتاتي و وردتي البتول البكر جاهزة لأقطف منها بكارة جديده. لم أحرم نشوى لحظة واحدة من غزلي و اهتمامي بها ,,,, فهي و قبل كل شيء تستحق مني ذلك و أكثر ,,,, و عشقي لها ليس مصطنعا بل نابع من شعوري بمفاتن روحها و أنثوتها و لم يعد الحضن و القبلة يشفي غليلنا و لا أستطيع أن أتمادى و أعيد الكرة في المكتب فذلك فيه خطر كبير ,,,,فأنا أريد الخلوة الكاملة مع عذرائي ,,,, أريد إمرأتي في محرابي و معبدي,,,, أريد أن نمارس طقوس العشق و الهوى و الجنس حتى ترتقي نشوى و تصبح لي بدرجة حبيبه و عشيقه كامله. و لكن السؤال هل نشوى مستعده لذلك؟ هل هي مستعده لتسلم لي كامل نفسها ؟ و أن تسلمني مكامن طهرها و عفتها؟ هل هي مستعدة لأن أنزع عنها ورقة التوت التي تغطي عورتها؟ هل هي مستعدة أن تكون في أحضان رجل يلقح لها أنوثتها ؟ هل شبقها و شهوتها و عشقها لي كفيل و كاف لأن يجعلها تقفز خلف أسوار و قيود تقاليد المجتمع و ما قد تربت عليه من ممنوع و عيب؟ كانت هذه الاسئلة كلها تطوف في خاطري و تمنحني حيرة و تحد ممتع و جديد لأشغل به كل تفكيري و مشاعري ,,,,, ما ألذ و أمتع من أن يسيطر على كيانك جمال و روح أنثى نعم ,,, لقد سيطرت على تفكيري و كياني و روحي آنستي البكر الرشيد ,,,,, نشوى. و لكن كيف ؟ و أين المكان و الوقت المناسب ؟ نحن نعيش في مدينة ساحلية جميله يقصدها المصطافين لإمضاء وقت جميل على شواطئها و هنا جائني الحظ بالحل. فقد طلب مني صديق عزيز يعيش في العاصمة أن استأجر له و لزوجته و ابنته الصغيرة شقة مفروشه لقضاء 6 أيام في مدينتنا الساحلية ,,,, فقمت و بكل همه بالبحث عن شقق مفروشه و محترمة لسكن العائلات و كان هذا أهم نقطة بالنسبة لي حيث تعمدت الابتعاد قدر الامكان اي مكان مشبوه و استعملت بطاقتي الشخصية اضافة الى بطاقة صديقي و زوجته لاستئجار المكان و لكن لمدة 7 أيام, حيث أقنعت صديقي أن صاحب المكان قد اشترط اسبوعا كاملا للاجره. و تأكد صاحب المكان من صديقي و عائلته حين وصلوا و طبعا كنت في زيارات مستمرة لصديقي و زوجته طوال الوقت حتى ألف و تعود الجيران ظهوري و وجودي. و كنت قبل هذا الوقت أمهد الموضوع لنشوى بغزل و حب و هدوء و منطق ,,,,, و أشرح لها حقيقة كم أذوب شوقا لها و كم أتمنى أن أختلي بها بعيدا عن كل عيون الناس. و أبين لها أن الرجل و المرأه لا يعرفون بعضهم البعض حق المعرفة و لا درجة عشقهم الا لو اكتمل لقاءهم كان خجل نشوى يمنعها من ابداء الموافقة الصريحه فهذا يعني موافقة صريحه أيضا للمارسة الجنس معي ,,,, و كان خجلها و مناوراتنا متعة في حد ذاتها و في إحدى مكالماتنا الحالمة نشوى: أحمد أنا أتمنى ان اغمض عيني و أنا في حضنك و أنام و لو لساعة أخيرا أعطتني نشوى المفتاح أنا : ما رأيك في أن نحقق هذا الحلم البديع نشوى: و كيف ذلك؟ أنا : يوم الجمعة القادم؟ اختفى صوت نشوى و صمتت و كأنها لم تكن مستعده لهذه المفاجأه السريعة أنا: حبيبتي تذكري أن الفرصه لا تأتي مرتين و نحن في أمس الحاجه لأن نروَح عن أنفسنا فأنت نافذة الضوء الوحيده لظلام غرفتي و واحة صحرائي التي أتنمنى أن أرتمي في أحضانها كلما غلبني الارهاق و العطش ,,, فأرجوك لا تبخلي علينا بشيء من الراحة. و بعد كثير من الدلال وافقت نشوى و لكن كان لديها خوف شعرت به عندما قالت ,,,, نشوى : حبيبي ,,,, أنا موافقة و لكني خائفه ,,,, فأنت عاشق مجنون و أنا أهيم في جنونك و أنسى نفسي في أحضانك ,,,, و أخاف أن نفقد سيطرتنا على أنفسنا و ,,,, قاطعت نشوى أنا: يا غاليتي ,,,, أنت مصدر سعادتي الوحيد فكيف لي أن أمد يدي بالأذي اليك؟ لك مني كلمتي كرجل قبل ان أكون حبيب أن لا يمسك شيء تكرهين أو لا تريدنه. نشوى بصوت يمتزج بالخجل و التردد نشوى: حسنا ,,,, كيف سنتقابل؟ شرحت لنشوى خطتي أني سأسبقها الى الشقه بوقت كاف و عليها أن تلحقني هناك و حيث أن مظهر نشوى البريء المحترم لا يدخل الشك لحظة إلا انها في زيارة لأسرة ما في العمارة. مرت اللحظات ببطء حتى جاء اليوم الموعود ,,,, جهزت نفسي فوق العاده فأنا أعرف نشوى مهووسه بالنظافه و تعاني من وسواس قهري في هذا الشأن. وصلت الى الشقه قبل ميعاد نشوى بساعة و تعمدت أن أغير ثيابي و أرتدي شورت و فانله و جهزت دلاية القهوة لتكون جاهزة حالما تصل نشوى و تابعت نشوى على الهاتف حتى وصلت بسلام الى الشقه و دخلت و أغلقت الباب علينا. مدت نشوى يدها بالسلام فاخذت يدها بين بين راحتي و قبلتها ,,,,, من الواضح أن نشوى كانت متوتره ,,,, فهي الآن تكسر و تتمرد على الكثير من القوانين و العادات التي تربت و عاشت عليها سنين طويله ,,,, لابد أن هناك صراع عنيف بين عقلها و قلبها و لابد لي أن أساعدها على حسم هذا الصراع لصالح قلبها و صالحنا ,,, فقلبها هو الذي حملها على أن تكون أمامي في هذه اللحظة. عدم التسرع و الهدوء هو المفتاح ,,,, أدخلت نشوي الى غرفة المعيشة و طلبت منها أن تنتظرني حتى أحضر لنا القهوة ,,,, أردت أن أعطيها وقتها لكي تتأقلم على المكان بعد دقائق قليلة كنت أقف أمامها و فنجانين من القهوة ,,,, أنا: لا أكاد أصدق نفسي ,,,, حلمي أصبح حقيقه نشوى : أنا لا أدري كيف طاوعتك و كيف وصلت الى هنا ؟ أنا : العشق و الهوى هو الذي أوصلك و أوصلني نشوى : أتمنى أن تكون هذه الحقيقه و ليس خيالا. تناولت سيجارتي و فنجان قهوتي و تكلمنا عن الشقه و المكان و حالة الجو و زال بشكل كبير توتر نشوى و قد لاحظت هذا من ضحكاتها لمداعباتي أنا : كم أحب أن أراك سعيده ,,,, و كم أحب نفسي عندما أكون أنا مصدر سعادتك ابتسمت نشوى بخجل ,,,, و وجدت الفرصة لأقترب منها و امسك يديها بحنان و أقبلها و قفت و دفعت نشوى الى الوقوف ,,,, ضممتها الى حضني فوجدت يديها تلتف حول ظهري و تضمني اليها و تقول لي نشوى : أحب حضنك فهو دافئ و حنون و أحب أن أسمع دقات قلبك لم أجب على نشوى بالكلمات و لكني حضنتها أكثر ,,,, كانت نشوى تردي فانله قطنية ناعمة و بنطلون واسع أنيق من القماش,,,, ابتلع حضني نشوى و اطلقت العنان ليداي لتسرح على جميع ظهرها و أكتافها و رقبتها و خلف راسها و على جانبي أفخاذها و بتقدير و شهوة مسحت و عصرت بلطف طيزها و أدخلت كلتا يداي تحت بلوزتها لألمس ظهرها الناعم و أنا أشم رائحة عطر أنوثتها الأخاذ ,,,, و زبري شبه المنتصب يضرب عانتها و بطنها بدأت نشوى تحك رأسها و جسدها بي مثل القطة التي تتمسح بدلال على صاحبها عندها عرفت أن عشيقتي نضجت و أصبحت جاهزة للمضي قدما و أنها تدعوني لأن أقطف بكارة جسدها الرائع. رفعت رأسها عن صدري و نظرت لها بإبتسامة ثم تبعتها بقبلة صغيرة على شفتيها و امسكت بيدها سحبتها و توجهنا الى غرفة النوم ,,, تبعتني نشوى في هدوء و ما أن وصلنا غرفة النوم حتى نظرت اليها نشوى نظرة سريعه لكني لم امهلها فاستدرت أقابلها واضعا يداي على خصرها اسحبها برفق نحوي و أميل بشفاهي على شفتيها لنتواصل في قبلة طويله فيها الكثير من الحديث الجوى و العشق ,,, حديث حب و الشوق و رغبة الى الجماع الحار كانت نشوى تبادلني القبل بشبق و قد لفت ذراعيها حول رقبتي و تقف على أطراف اصابعها حتى تضغط بمقدمة كسها على زوبري الذي كان يقابل كسها بضغطات مماثله و أنا أساعدها لوصول كسها الى مستوى طعنات زبي حيث أمسكت يداي بفلقتي طيزها المشدودة لأعجنهم ثم أرفع فلقتي طيزها حتى ارتكز اسفل كسها على راس زبي اشتد الجنس و الشبق و الشهوة في هذا الموقف و خسرت أنا فانلتي طوعا و خسرت نشوى بلوزتها بسهولة و أصبحت صدورنا تتقابل لا يفصل لحمينا الا حمالة صدرها و هذا جعلني أصل بقبلاتي الا كامل رقبتها و أعلى صدرها و ما أن وضعت فمي على رقبتها و كأني مصاص الدماء قد امسك بضحيته و كامل كفي قد قبض و التصق بكامل مثلث كسها دافعا اصبعي الوسطى بين شفتي كسها تدعك بخبرة بظرها حتى اجتاحت نشوى نشهوتها و رعشتها الأولي ,,,, و تركتها تستمتع بكل لحظة منها. و ما أن توقفت رعشاتها حتى وضعت ذراعي بين فخذيها و يدي الأخرى خلف كتفها و حملتها لأصل بها الى السرير و أنزل بها و بنفسي و بعرض السرير و منتصفه تلاقت العيون مرة أخرى و نحن نقابل بعضنا ,,,, أنا على جنبي الشمال و هي على جانبها الأيمن و يدي اليمنى تعبث بظهرها العاري حتى وصلت يدي الى قفل حمالة صدرها و بحركة خبيرة تم فك قفل حمالة صدرها و بموافقة نشوى أزالة أصابعي حمالة صدرها ليتعرى أمامي ثديها الأيمن بكل جماله و شموخه يعلوه حلمة متوسطة الحجم و منتصبة تتلهف لأن تعطي بكارتها لشفاهي ,,,, لم أستطع الصبر ,,,, فنفرجت شفتاي لتدخل الحلمة بينهما يسندهما لساني و بدؤوا جميعا أفعال و أصوات المص و الرضاعة و اللحس يختلط فيها صوت محنة و آهات شهوة و شبق نشوى العذراء الممحونه بينما عادت يدي اليمنى لتبحث عن هدف جديد و فتحت زر بنطلون نشوى و تسللت أصابعي مثل الأفاعي تحت خط لباسها الداخلي القطني لتصل الى مشارف كسها الغارق في مياه شهوتها المستمرة لتضرب أناملي وتر بظرها الملتهب فتسقط نشوى في بئر رعشة أقوى من سابقتها. و تركت أيضا نشوى تستمتع مرة أخرى بانقباضات رعشت جسدها و كسها و جعلت نشوى تنام على ظهرها بينما لا تزال أرجلها تتدلى من حافت السرير. نظرت الى نشوى استمتع بالنظر اليها و جدت عيناها نصف مغمضة و شفتاها تتحرك و تتمتم و كأنها تهذي لقد سَكِرتْ نشوى من خمرت العشق و الجنس فهي هائمة لا تدري ما بها غارقة حتى رأسها في عالم الجنس الجديد كليا عليها. أنا أعلم أنني عشيق ماهر ,,,, و بارع في إرضاء غرور و انوثة و شهوة نسائي و هذا بشهادتهم هم و لكن يجب أن أعطي نشوى حقها ,,, فمن خبرتي بالنساء و بالرغم من أن نشوى بكر و عذراء لم تمسها يد الرجال من قبلي ,,, فانها و بحق امرأة شبقه و جنسية و من الدرجة الأولى ,,,, لا أدري كيف صبرت هذه المرأه على الحرمان من الجنس كل هذه السنين ,,, يا لها من معاناة أليمة بكل معاني الكلمة. أرجع مرة أخرى الى عشيقتي العذراء بعد أن استلقت على ظهرها سكرى من غير خمر لأبدأ هجومي على ثديها و حلمتها اليسرى ليسلمني عذريته كما فعل أخيه الأيمن من قبل ,,,, و أتلو الامر بقبلات متتابعة نزولا الى بطنها الملساء المخصرة الناعمة الجميله لألحس و أجوب بلساني جدرانها في اتجاهي الى قدس عذريتها كسها المفدى. وضعت و مركزت نفسي بين قدمي نشوى التي مازالت متدلية من على السرير مرتكزا على ركبتي لأنزع حذاءها واحدا تلو الآخر ثم أرجع و أضع يداي على اول بنطلون نشوى لأسحبه من على جسدها لأرى هذه المرأه العذراء عارية أمامي بكل جلال و مهابة فتنتها إلا من لباسها الداخلي الطفولي الأبيض برسمة الورد و التي اعتادت أن تلبس مثله المراهقات فزاد براءة مظهر لباسها الداخلي من فتنة أنوثتها العذراء و كان لباسها الداخلي يظهر ببهاء قبة و هضبة كسها و قد دخل جزء من لباسها بين شفرات كسها ليعطيه منظرا مجسم التفاصيل و كان كل هذا غارقا و مبتلا بمياه مهبلها و شهواتها المتتالية جلست على ركبتي أمام هذا الجمال حتى أصبح وجهي في مستوى أفق كسها و وضعت برفق رجليها على أكتافي و بدأت أقبل برقة و تمعن جدران أفخاذها رويدا رويدا من عرين عفتها و أنوثتها ,,,, توقفت قليلا لأشم رائحته ,,,, نعم أشم رائحة الأنوثة الحقيقية ,,,, كانت رائحة أخاذه و فواحه و نفاذه و مثيرة جدا للجنس فهي رائحة التزاوج و النكاح تنادي على رجولتي و ذكري في بصوت جهوري لايمكنك تجاهله لم أتمالك نفسي كثيرا حتى امتدت يداي و أناملي لتنزع عن نشوى لباسها الداخلي و يسقط آخر حواجز عفتها لأجد نفسي وجها لوجه مع قدس عذريتها ,,,,, كسها البهي. أدركت نشوى أن كسها مفتوح الشفتين قد أصبح عاري و مكشوف أمامي ,,,, فاسرعت و برد فعل غريزي لستره بوضع يدها عليه ,,,, عذرت عشيقتي العذراء فهي لا تتصور و تعلم أن الرجل يجب أن يتذوق و يشرب من رحيق كس أنثاه ,,,, حتى يسري سحر أنوثتها في جميع عروقه تابعت تقبيلي لداخل أعلى فخذيها و أصبحت نشوى تحس بسخونة أنفاسي تلفح جوانب كسها و أنا ازيح يدها الضعيفة المرتعشة عن كسها ,,,, و أنا أسمع آههههه مخلوطة ب لاااااا و لكني لم أبالي ,,,,, ارتميت شوقا بفمي و لساني و شفاهي و مع أول لحظة لمس فيها لساني أشفار كسها حصلت هزة شديده في جسد نشوى و صار لساني يلحس و يلعق كسها كما تلحس و تلعق القطة صغارها أقبل و أمص بظرها و أدخل و أداعب و أنكح بطرف لساني المدبب فتحة مهبلها المختومة بغشاء بكارتها و لم يمر الكثير من الوقت حتى أصحبت أشعر بيدي نشوى على رأسي يشدني في اتجاه كسها و بظهور ارتعاشات في حوض و فخذي نشوى و أنا أزيد من وتيرة و سرعة لحسي و نيكي بفمي و لساني لكسها و في لحظة ما تفاجأت بأقدام نشوى تلتف حول رقبتي بشدة و تقوص ظهرها و ارتفع عن السرير و اندفع كامل كسها في فمي و كلتا يدي نشوى تشدني من شعري حتى آلمتني لتعصر و تسحق كسها في فمي بشده ثم اصدرت صرخة حادة تبعها موجة من التشجنجات التي تصيب مرضى الصرع ثم انفرجت أقدامها عن راسي و ارتمت نشوى على السرير كأنها جثة هامده تملكني الذهول لثوان مذهول من هذه الشهوة الجميله ثم وقفت على أقدامي و قد أوجعتي ركبتي من جلست الأرض القاسية انظر الى نشوى العارية و هي في حالة اجهاد يرثى لها و لم اتمالك نفسي من الابتسام بفخر و غرور و أنا أنادي عليها أنا : نشوى حبيبتي ,,,,ما بالك ؟ ,,, هل انت بخير؟ أنا أعرف ما بالها و أعرف أن أنوثتها قد تم سحقها برجولتي و لكنه الغرور الذي لم استطع ان اقاومه. أعدت سؤالي مرة ثانية ,,,, حتى قالت نشوى بصوت ضعيف. نشوى : أرجوك اتركني الآن . لم اعترض فانا نفسي كنت احتاج الى راحة من هذا القتال الجنسي الشرس زبي كان يؤلمني من كثرة الانتصاب فذهبت الى غرفة المعيشة كان هناك بواقي من القهوة الباردة صببت لنفسي فنجان و اشعلت السيجارة و اخذت ارشف القهوة و لساني يلعق بواقي ماء كسها من على وجهي ,,,,, ما أطعمه و ألذه هذا الكس الغر البكر!! بعد أن شربت سيجارتي و تركت مهلة لنشوى لتلتقط أنفاسها و تدرك ما حصل لها من نيك و نكاح رغم أني لم استخدم زبي حتى هذه اللحظة. فالجنس بين رجل و امراة ليس فقط زب كبير أو صغير يدخل كس أو طيز امرأة ,,,, هذه نظرة قاصرة جدا ,,,,, عالم الجنس أوسع و أكبر من هذا بكثير. دخلت على نشوى غرفة النوم فوجدت أشلاء ملابسها مازالت مبعثرة في كل ارجاء الغرفه و كنت ابحث عن لباسها الداخلي فوجدته في نفس المكان الذي تركته فيه و نظرت الى نشوى فوجدتها قد عدلت وضعها على السرير و غطت نفسها بملاءة السرير حتى رقبتها. و لكن هذا يعني أنها مازالت تريد ان اكمل نيكي لها فقد كان بامكانها ان ترتدي ملابسها مرة اخرى لو انها استكفت من النيك ,,,, استوعبت هذا المعنى و تحركت الى السرير و وقفت بقرب نشوى و امام أعينها و على مهل تخلصت من شورتي و لباسي الداخلي و وقفت لحظات لتتمعن نشوى بالنظر الى جسدي الرجولي الجذاب و زبي الواقف الى مداه في الهواء ,,,, ما يميز زبي عن غيره أنه عريض و اطول قليلا من المتوسط ,,,, نظرت نشوى الى جسدي العاري و لاحظت توسع عينها عندما نظرت الى زبري رغم انها حاولت ان تخفي اهتمامها رفعت أنا طرف الملاءة التي تغطي جسد نشوى و تمددت ملاصقا لجسد نشوى العاري تماما و لأول مرة يحضن جميع جسمي العاري جسد نشوى العاري و شعرت عندها كأن تيارا كهربائيا سرى في جسدى و دخلت مع نشوى في القبل مجنونة من جديد,,,, لقد فاجأتني عشيقتي فهي تقبلني أكثر من تقبيلي لها و كلا ثدياها و صدري يتساحقان و سحبت يد نشوى و وضعتها على زبي ثم تركت نفسي لشهوة نشوى تنيكني و تنكحني كما نكحتها ,,,, و رغم أن نشوى جديدة في الجنس الا انها ولدت كبيره و لبؤة شرسه ,,, فأخذت نشوى مني زمام الأمر و بدأت هي في تقبيلي و مص شفاهي و رقبتي و حلمة صدري و يدها لم تترك لحظة زبي فكانت تحلبه بإقتدار و تناغم مع موجة محنتها وشهوتها مما جعلني أحلق في السماء و اطلق آه تلو الآهه لاحظت أن نشوى تقترب مني أكثر و تشد زبي بيدها ناحية كسها فساعدتها في الاقتراب أكثر و بيدها الصغيره و جهت نشوى رأس زبي الى منتصف شفاه كسها و أخذت تدعك و تسحق بظرها برأس بزبي ,,,, أزحت أنا يد نشوى التي تمسك زبي و دفعت براس زبي بين أشفار كسها فانزلق زبي اسفل كسها و بين فخذيها , التصقنا التصاقا كاملا و أنا على جنبي الأيمن و هي على جنبها الأيسر و يدي اليسرى تطوق رقبة نشوى و يدي اليمنى تمسك و تعصر بفلقة طيزها اليسرى و بدأت اخرج و ادخل كامل زبي ليحتك بكامل اسفل كسها و الذي يسيل منه سوائل شهوته اللزجة الملينه لتجعل احتكاك زبي بكسها عملية لذيذه لا نردي لها أن تنتهي واصلت رهجي و نيكي لكس نشوى بسرعة متوسطة و منتظمه و وصلت بأصبعي الوسطى و السبابة الى خرم طيز نشوى الاسطورية ادعك و اداعب بلطف خرم طيزها مع استمرار تساحق زبي في كسها ,,,, كم كنت اتمتع و اتعذب في نفس الوقت ,,,, فأنا لست مراهق و قد تعودت أن أغزو بكامل زبي أغوار أكساس نسائي فاشخا أرجلهم و أكساسهم و لكن كنت ملتزما مع نشوى بكلمة شرف بأن أحافظ على بكارة كسها ,,,, لا حظت مفعول لذيذ لمداعبتي و دعكي لخرم طيز نشوى فقد جعل جسدها أكثر ارتخاء و أنفاس آهاتها أكثر ثقلا و عمقا فأصبحت نشوي بين يدي كالعجين الطري ,,, و هذه علامة جميله تبشرني بأن نشوى سيكون لها شأن عظيم في النيك الطيز و أني سأجعل من طيزها مومس لزبي ,,,,, لكن هذا ليس وقته الآن. بدأت أحس بأن لبني يغلى داخل بيضي ,,,,, فالقيت نشوى على ظهرها و صعدت بكامل جسدي فوقها ,,,,, و ضعت كلتا ذراعاي خلف كتفي نشوى اتكؤ عليهم و أطبقت بشفتاي و فمي على رقبة نشوى و اصبح النيك سريعا تسمع أصوات طرقعه و دقات طبول إصتدام عانتي بعانة نشوى و أصبح كس نشوى يصعد ليلاقي هبوط رأس زبي عندها اتت رعشة نشوى الكبرى لتكسر كل مقاومتي و عند اللحظة الأخيرة أخرجت زبي من بين فخذيها و اسفل كسها لينام بطوله قامته على طول شفاه كسها و راسه على عانتها و صرخت و تشنجنجت كما لم أفعل من قبل و انا أنثر حمم لبني على بطنها السمراء ,,,, ضممتها بقوة و قبلت شفتيها بقوة و قسوة ثم أخذت رأسها على صدري انهرت مستلقيا بجانبها لا أدري و لا أقوى على شيء تحققت أمنيتي أنا و نشوى بأن ننام ساعة في أحضان بعضنا ,,, ما أجمل أن تغفو عينيك و انت تشعر بالسعادة يتبع بالجزء السابع ,,,, انتظروني الجزء السابع – أول جرعة لبن في مهبلها أود أن أذكر أعزائي القراء أن أحداث هذه الرواية حقيقية و واقعية ,,,, و أنا لا أريد أن أضيف أحداثا لم تحدث من أجل اضافة متعة و توابل جنسية و أنا أجتهد لكم في وصف الموقف و الأحداث و أتمنى لكم الاستمتاع كما أستمتع أنا و أنا استرجع و أكتب وقائع و أحداث هذه القصة من صفحات ذكرياتي عندما تشعر المرأة بالأمان و الحب و الاشباع من الرجل عندها ستهب بكل سعادة كل ما لديها له من قلب و جسد و خضوع و ستفتح له قلبها و رجليها و تكون له كأوراق كتاب بيضاء يكتب فيها ما يشاء و من أجمل الأمور في نشوى أن فصول كتابها لم يسطّر بعد و أنا أريد أن أرسم حروف كل فصوله بعناية و متعة فالبرغم من الطبيعة الجنسية القوية في هذه المرأه الا انها ما زالت تجهل الكثير عن أركان الجنس الثلاثه (مهبلي و فموي و شرجي) و بالرغم من أنها استمتعت من لحسي لكسها الا انه كان موضع تعجب و تساؤل منها و أكاد أن أقو ل إستنكار لم تحاول نشوى مرة واحده من أن تقترب بشفتاها من زبي!! فكثير من النساء (و أيضا الرجال)يعتقدون أن هناك جنس محترم أو مباح و جنس غير محترم و غير مباح!!! و قد يَحْرم الرجل و المرأة أنفسهم من متع جنسية لا مثيل لها ليس لشيء الا أن معتقداتهم البالية تعتقد ان هذه الممارسات الجنسية صالحة فقط للعاهرات و بنات الهوى ,,,, !!!!! في ليلة و بعد أول جماع جنسي عاري الجسد و شبه كامل بيني و نشوى كان بيينا مكالمة هاتفية. أنا : حبي ,,,, أزال أكاد لا أصدق نفسي ,,,, و كأنني أعيش حلم جميل ,,,, حبي و عشقي كان في احضاني ,,,, لقد أزاح سحر أنوثتك كل همومي و غضبي من الدنيا ,,,, فأنا سعيد الآن و أحب كل الناس و أرى الحياة بألوان قوس قزح البيهية. و ما زالت مخيلتي تعيد و تكرر دون ملل كل لحظات و تفاصيل لقائنا ,,,, كل مذاق قبله من شفتيك و كل لهفة لمسة من يديك و كل تضاريس و مفاتن جسدك الجذاب و كل رعشة و كأس حب تلقيتها منك و حتى طعم رحيق شفتاك ,,,,, و خمر ما بين فخذيك ما زال طعمه في فمي حبيبتي أشكرك من كل قلبي على كل هذه السعادة و المتعة التي منحتها لي. نشوى: حبيبي ,,,, إن نظرة حب عينيك لي و حنان لمست يديك تُذْهِب في لحظات عقلي و كل حرصي و وقاري ,,,, أحب نفسي بين يديك و على صدرك في كل الأوضاع حتى و أنا عارية الجسد ,,,, فحضنك هو ستري و غطائي ,,,, أحب أن أسعدك و أسعد رجولتك بكل ما أملك من نفسي و من انوثتي و أعدك أني لن أبخل عنك بشيء تريده مني حتى و لو تغيرت نظرتك لي,,,, المهم عندي رضاك عني!! سألت في شيء من التعجب أنا : و لماذا سوف تتغير نظرتي لك؟ فانا أزداد عشقا و غرام لك لحظة بعد لحظة!! نشوى: أعتقد أن العشق و الرغبة شيء و الاحترام شيء آخر ,,,, و أنا أعرف يقينا أنك تعشقني و لكن ما فعلته معي يقول شيئا آخر! رددت بشيء من الجديه أنا : و كيف هذا؟ نشوى: أعتقد لو أني زوجتك لن تفعل مثل ما فعلت ,,,, و تابعت بتلعثم و حرج لتوضح من نفسها ,,,, ما كنت لتنزل بلسانك و شفتيك ما بين فخذاي و تفعل ما فعلت. تفاجأت للحظات ثم انفرجت ضاحكا لسذاجت و رجعية اعتقادها ثم تمالكت نفسي حتى لا تغضب مني. أنا: حبيبتي ,,,, هذا شيء ليس له دخل في الاحترام ,,,, فكل شيء في الهوى مباح بين العاشقين ,,,, و هو دليل على حبي لك ,,,, فالرجل اذا احب ابتعد عن أنانيته و فضل حبيبته على ذاته ,,,, فأنا وددت أن أثبت لك أنني أحب و أتقبل منك كل شيء و أريد أن أتذوق منك و فيك كل شيء و بدون استثناء أو موانع فأنت لي كورد و أزهار الربيع ,,, كل وردة لها جمال و سحر لونها و عبق عبيرها الفواح و أنا أريد أن أستمتع بسِحر جميع أزهارك شعرت بطرب نشوى لغزلي و قبول عقلها لشرحي ,,, لذا تعمدت بعد ذلك استخدام الكلمات الصريحه لأغوص أكثر في بحر أنوثتها ,,, فتابعت قائلا لقد استمتعت بجنون بلحسي لكسك و شرب ماء شهوتك بالضبط كاستمتاعي بوضع زبي على كسك سمعت عندها أنفاس نشوى العاليه ,,, فعرفت أن الشهوة بدأت تسيطر عليها فتابعت القول كنت اتوقع منك أن تفعلي مثلي نشوى بارتباك : أفعل ماذا؟ أنا : أن تقبلي و تمصي لي زبي بشفتيك و أن تطلبي مني أن تتذوقي طعم رجولتي و تشربي بفمك من لبني تلعثمت نشوى و ارتبكت و تفاجأت من صراحتي و لكن كان يجب علي أن أكسر لها حواجز خوفها و تفكيرها القديم و كان يجب أن اعلمها أن تستسلم و تخضع لرجلها و تتقبله كحبيب و عشيق و معلم و سيّد. أرادت نشوى أت تغير الموضوع و لكني رفضت و تابعت أنا: حبيبتي ,,,,, يجب أن نزيل أي حواجز حرج أو خوف بيننا و أن نعبر بصراحة عن كل شيء بداخلنا ,,, فهذا الذي سوف يميزني و يميزك عن غيرنا ,,, فأنا لا أستطيع أن أبوح بكل شيء للآخرين و لكل معك ,,,,, أحس أنني حر طليق. أنت قولت لي أن هدفك سعادتي و لن تبخلي عني بشيء ,,,, صحيح؟ نشوى : و هل تشك في ذلك؟ أنا : لا ,,,, و لكن يجب أن تعلمي أني برغم متعتي معك الا انني أعاني و اتعذب؟ نشوى : و كيف هذا ؟ أنا : أنا لا أريدك أن تغضبي مني و لكن كما تعلمين أنني رجل ذو ماض ليس بالقليل مع النساء و أنا لا أقول هذا للتفاخر أو لأثير غيرتك و لكن حتى تتفهمي مشكلتي هنا فأنا أصبحت رجلا لا يهدأ و لا يشفى غليله و تطفأ نار شهوته و رغبته الا عندما اقتحم مكامن و أبواب الجنس عند امرأتي و أدخل بزبي في إحدى أو كل فتحات جنسها الثلاث الأنثى دائما ما تشعر بالغيرة حتى من أحداث في الماضي و لا تحب أن تكون أقل من غيرها من النساء في شيء نشوى تحاول ان تجاريني و تثبت لي أنها كسرت حاجز خوفها و خجلها. نشوى: أنت تقصد أن تجامعني من الأمام و نحن لدينا اتفاق في هذا الأمر ,,,, و هذه الأولى ,,, و أنت قولت أن المرأه ممكن أن تستمتع و تمتع الرجل بفمها (مع أني لم أتخيل هذا بعد) و على كل حال هذه الفتحة الثانية ,,,, فما هي الفتحة الثالثة؟ فقلت بطريقة الصدمة و أنا لا أصدق أن الفرصة قد سنحت لي. أنا : فتحة طيزك. شعرت بصدمة نشوى و لكنها سرعان ما تمالكت نفسها نشوى: و لكن هذا لا يكون الا بين الشواذ! أنا: أنت تقصدين المثليين ,,,, و المهم أن الطيز و فتحتها مصدر متعة رهيب للرجل و المرأة على حد سواء و يكاد يساوي أو بالنسبة الى بعض الأشخاص يزيد عن متعة نيك الكس ,,,, و أنا أؤمن بهذا أرادت نشوى الهروب بأي طريقه فأنا أعلم أن عقلها لا يستطيع أن يستوعب كل ذلك دفعة واحدة ,,,, و في الحقيقة يجب اعطاء فرصة لعقلها بأن يهضم بعض هذه الأمور على روية بالأخص في ما يتعلق بنيـك الطيز فهو مرتبط عندها بالعيب و الشذوذ و تعتبر المكان غير مأهل و لائق للمارسة الجنس نشوى : أحمد لم أكن أعرف أنك مجنون جنس الى هذه الدرجة و لكن أرجوك أن تترأف بي فأنا لم أكن أعرف قبلك عن الجنس شيئا يكاد يذكرك و سمعت منها ضحكت خجل. أنا : سمعا و طاعة يا حبيبتي سأصمت و لكن هناك واجب لي عليك و لا يمكنك أن تتجاهليه أو أن تهربي منه قالت نشوى بتعجب : و ما هو؟ أنا : ما زال بداخلي نار رغبة و شوق اليك و من واجبات المرأة أن لا تترك رجلها و ناره مستعره,,,, و عليها أن تتطفأ نار رجلها,,,,, يجب ان نتقابل هذا الاسبوع أردت أن تتعود نشوى على ذلك أردت أن تتعلم و تتعود نشوى أنها أصبحت امرأة لرجل و أن لا تترك رجلها و قد تملكته الشهوة و أن عليها أن تطفأ ناره بأي طريقة. نشوى: سمعا و طاعة يا سيدي و حبيبي (ثم ضحكت بخبث النساء) و لكن أنا معذورة هذا الاسبوع فهمت و تضايقت قليلا و سألتها : متى بدأت و كم من الوقت تحتاج نشوى : بالأمس و في العادة تستمر لخمسة أيام أنا: لا بأس ,,,, سوف نأجل الموضوع الى اليوم السابع. كنت متضايقا بعض الشيء و لكن نظرت الى الجانب المشرق لمميزات التأجيل ,,,, سيكون عندي الوقت الكافي لتدبير المكان و أيضا المرأة (و هذا هو الأهم) لديها فترة أمان من الحمل بعد الدورة الشهرية مباشرة و هذا شيء يستحق الانتظار. كان مخططي أن أستأجر شقه مفروشة بأي شكل و لكن حصل شيء جميل آخر ليضع حلا لمشكلة مكان اللقاء. كنت قد أعطيت طليقتي شقتي الى حين تدبير سكن جديد لها و كنت أسكن عند أهلي و جاء الفرج و الحل الأمثل حيث انتقلت زوجتي السابقة الى محل اقامتها الجديد لتعود الي شقتي الخاصة. كنت أعد أيام حيض نشوى باليوم و مما جعل الوقت يمر بطريقة أسرع هو انشغالي بتنظيف شقتي بعد رحيل طليقتي و وضعت في الشقة القليل من الأثاث. و كان موعدنا يوم خميس لنتقابل في العاشرة صباحا في الشقه و الجميع في مدارسهم و رأس أعمالهم و كنت قد أعددت في مخيلتي برنامج خاص و اشتريت أيضا لنشوى بيبي دول أبيض ناعما فتان يظهر من المرأة أكثر بكثير مما يستر و أحضرت اللاب توب معي وصلت الى الشقه في التاسعة أعددت لنفسي فنجان القهوة و أشعلت سيجارة تلو الأخرى حتى أقتل الوقت حتى تصل نشوى وصلت نشوى متأخرة نصف ساعة و ما ان فتحت لها الباب و أغلقته خلفها حتى تغير كل شيء قد خططت له فوجدتني على الفور أضمها بين أحضاني ,,,, كنت في شوق و هيجان و شبق كبير و حال نشوى كان كحالي فبعد ثوان تغلبت نشوى على المفاجأه و لفت يديها حول رقبتي بينما صارت تنافسني في إلتهام و تقبيل شفتاي بينما كان رأس زبي و بطن و كس نشوى يتساحقان من خلف ملابسنا الخفيفة و يداي تعجن و تمسك بفلقتي طياز نشوى الجنسية و استمر هذا الهياج الجنسي لمدة خمس دقائق و لم يعد يشبعنا فلقد اشتعلت الشهوة و لن يطفأها الا التقاء الفرجان فما كان مني الا أن حملت نشوى على كتفتي ,,, رأسها مدلاه خلف ظهري و جفلت هي قليلا ثم ضحكت و هي تقول "تمهل يا مجنون" و لم أعلق أو ألقي بالا وبخطوات سريعه أوصلت نشوى الى جانب السرير أنزلتها برفق على قدميها وضعت يداي على كتفيها و نظرت في عيونها فرأيت لمعةً أحبها و نظرة جموح و رغبة و دعوة الى الجنس مباشر صريح أدرت وجه نشوى لأكون في ظهرها و أزحت خصلات شعرها الأسود عن كتفها و رقبتها و بدأت أقبل رقبتها و يداي تلتف و تعصر ثدياها بلطف و رأس زبي المتحجر يضغط من تحت الشورت الذي لا يوجد غيره على طيز نشوى و بين فلقتيها لا يفصل بين زبي و فتحة طيزها الا ملابسنا لاحظت انسجام نشوى و اعجابها بضغط رأس زبي المتحجر على طيزها و فتحتها ,,, فوضعت نشوى يداها على الحائط و قوّست من خصرها لتدفع بطيزها على زبي فأحسست أن زبي يكاد أن ينكسر على طيزها من قوة الضغط بينما وصلت يدي بخبث و سفالة الى موضع عفة نشوى لأعبث بشهوة في كسها و أكشف مجون و شبق هذه المرأة التي اطلقت آهة شهوة خليعة تنم عن اعجابها بعبث يدي بكسها فما كان مني الا ان عبثت بزر بنطال نشوى و سحابه حتى فككتهم و انزلت من غير صبر بنطالها من على خصرها ليسقط الى أقدامها و أدخل يدي الى كس نشوى باحثا بأصابعي الخبيرة عن بظرها بين شفرتي كسها و يدي الأخرى غاصت من تحت قميصها الحريري و حمالة صدرها لتمسك بلحم ثديها و ارجعت زبي ليضغط من جديد على فتحة طيزها من خلف لباسها الداخلي و الذي دخل معظمه ما بين فلقتي طيزها و أصابعي تسحق و تحك بظر نشوى في المكان و السرعة المناسبة الى ان ارتعشت نشوى شهوة و فار ماء كسها ليُغْرقَ كف يدي ,,,, ما زالت يدي على كسها فأخذت بأصبعي السبابة و الوسطى مسحة متأنية بدأت من أول آخر فتحة مهبلها الى ملتقى أشفار كسها ثم أخرجت أصبعي و أدرت نشوى لتواجهني و لتراني ألعق ماء كسها العالق على أصابعي و أنا أنظر الى عينها في تحد و مجون عربيد ,,,, أختفت نظرة البراءة من عيني نشوى ليحل محلها لمعة شهوة جنس جموح لقد التقت العيون لنتكلم من غير حرف ,,, فهاهي نشوى المرأة البريئة عذراء الأمس تقف أمامي في غرفة نومي و قد سقط بنطالها الى قدميها و ماء شرف كسها ألعقه من على أصابعي و عيونها تقول لي ,,,,أجل ,,,, أنا هنا لك و لشهوتك و لجنسك و زبرك لتفعل بي ما يحلو لك و تعربد على جسدي و شرفي و عفتي كيفما شئت لم أرفض دعوة عيون نشوى فنزعت فانلتي و أسقطت شورتي و وقفت عاريا أمامها و أمسكت يدها الرقيقة الصغيرة لأضعها حول زبي ,,,,فبادرت نشوى بدعك زبري المنتصب بلهفة و بقسوة و بشهوة جميله و يداي منهمكة تفكان أزرار قميصها بهدوء و سقط قميصها أيضا و لم يبقى غير حمالة صدرها و لباسها الداخلي الطفولي أدرت نشوى مرة أخرى لأقابل ظهرها و أستمتع بمنظر منحنيات جسدها الأنثوي الشهي و قباب و هضاب فلقتي طيزها و أفك مشبك حمالة صدرها لتسقط أيضا و هنا تحركت ذراعي نشوى غريزيا لتتشابك فوق صدرها و تغطي ثدياها ,,,, لم أعترض و تركتها تفعل ,,, في المقابل نزلت أنا على ركبتي ,,, و وجهي يبتعد سنتيمترات قليله عن فلقتي طيز نشوى و يداي تعلقت على خطوط لباسها الداخلي لأنزله و أنزعه بهدوء و تتكشف امامي طيز نشوى السمراء فاحشة الجنس ,و أصبح جسد نشوى عار تماما و تشعر نشوى بأنفاسي الحارة تلفح فلقات طيازها دون أن ألمسهم . وقفت على قدماي و رجعت خطوتين أو ثلاث الى الوراء لأستمتع بمنظر اغراء أنوثتها من الخلف ثم طلبت من نشوى و بصوت هاديء أن تسدير و تواجهني ,,,,, إستدارت نشوى ببطء و أحد ذراعيها يغطي ثدياها و كف ذراعها الأخرى يغطي مكان عفتها و كسها العاري ,,,,, ما زال عقل نشوى يتمسك بالبراءة و الخجل و يرفض أن تقف عارية أمام رجلها و معشوقها. أنزلي ذراعيك الى جنبيـك ,,,, و جهت كلامي الى نشوى بهدوء ,,,, عيون نشوى كانت تتردد بين النظر إليّ و النظر الى الأرض و لم تنفذ نشوى طلبي. فأعدت كلامي و لكن بصيغة الأمر و بجدية ,,,, جفلت نشوى قليلا ثم استجابت و تنزل يداها ببطء و تردد الى جنبيـها ,,,,لأرى جميع عوراتها و مكامن مفاتن جسدها العاري ظاهرة أمامي ,,,, لوحة بديعة من الأنوثة الصافية ,,,,, أخذت نفسا عميقا و أنا أناظر و استمتع بهذا المنظر المثير الخلاب. و نشوى تحس بعيوني على جسدها العاري تفترسها من أعلى رأسها حتى أخمص قدميها ,,,, ثم تتوقفت عيوني عند كسها ,,, لتلمح لمعة بين أشفار كسها ,,,, يا لدهشتي ,,,, أنها ماء شهوتها تسيل لتغرق أشفار كسها البكر الأملس ,,,, فتاتي تستمتع بما أفعله بها ,,,, الخضوع لشهوتي يثير غريزة الجنس فيها و يضرب على أوتار كسها المتهيج. مشيت لأقطع في ثلاث خطوات المسافة التي تفصلني عن نشوى و في الحال ألثم شفتاها بقبله جائعة و كف يدي هبط على هرم ثديها و ذراع أحاطت بخصرها و انطلقت حربة رأس زبري لترشق بين شفرتي كسها و بقليل من الضغط ,,,,, غاص زبي بكامله أسفل أشفار كسها لتظهر رأس زبي من خلف فخذيها ,,,, بدأت شفتاي و يداي و زبي يعربدون بفحش على جسد نشوي العاري ,,,, لم يسلم شيء من عربدتي ,,,, شفتاها ,رقبتها, ثدياها , طيازها , و كسها كلهم كانوا أهدافا لمجوني و جنوني وفحش جنسي تستـند نشوى بظهرها الى الحائط و تضع يداها خلف رأسي و قد وصلت شفتاي الى حلمات صدرها الحساسه و بعد توقف قصير من مص قباب حلمتيها ,,,, تنزل شفتاي و لساني على بطنها المسطح المخصر ثم لأتوقف بعد ذلك وجها لوجه أمام قدس أقداس معبدها و بديع جمال مثلث كسها ,,,, سبقت أنفاسي الملتهبة الساخنة لساني في الوصول الى أشفار كسها ,,, و كان لساني يلعق كسها كما يلعق الكلب عظمته بنهم و حب و غريزة. نشوى ,,, البنت الخجول العذراء تضغط على رأسي و ترفع كسها لتقابل لساني ,,,, و تباعد قليلا بين أقدامها لتكشف و تعطيني مساحة أكبر من كسها لأمتعه و يمتعني ,,,,, و أصبح كسها يذرف دموع عفتها شهوة على فمي و لساني كانت نشوى على وشك الحصول على رعشة جديده و لكني لم أرد أن يحصل ذلك ,,,, توقفت و وقفت ,,,,, ممسكا نشوى من شعرها بدون عنف ,,,, لتمشي نشوى مشيت السكارى الى السرير و أطرحها على ظهرها بعرض السرير نصف جسدها السفلي متدلي خارج السرير أمسكت برجلي نشوى لأرفعهم ثم أثنيهم في اتجاه صدرها واضعا يداي على ركبتيها لأفتح و أفشخ و أباعد ما بين رجليها المثنية لتصبح رجليها و فخذيها كالنسر العظيم المجنح يتوسط جناحا هذا النسر كس نشوى المشدود ,,,, و اذا أنت ضغطت بيديك أكثر على ركبتي نشوى في اتجاه صدرها ينفتح لك شق كسها بداية من بظرها الصغير المنتصب مرورا بفتحة مهبلها الوردية العذراء وصولا الى خرم طيزها الفاحش الجنس و الإغواء منظر جنسي خالص و أصيل ,,,,, كم وددت أن أغرز زبي فى فتحة عفتها العذراء لأشقها شقا ,,,, و لكن ليس الآن مازال بيني و بينها صولات و جولات ,,,, لن أفعل هذا حتى تطلب مني فتاتي الخجول العذراء ذلك و تلح عليه أيضا,,,, فأين المتعة في غير ذلك؟ تهاوى لساني و شفتاي على صنم الفتنة تقبيلا و لحسا و مصا ,,,,أدخل لساني في فتحة مهبلها الوردية ما استطعت الى ذلك سبيلا و نشوى بطبعها امرأة نظيفة جدا و قد جهزت لي نفسها و أماكن عفتها و جنسها و فتنتها على أكمل وجه فلا يوجد أثر لشعرة واحده و جلدها أملس ناعم تفوح منه رائحة عبقة خلابة. لذا لم أتوانى عن تقبيل فتحة طيزها بشغف و أمصها مصا , بل و أحاول ادخال رأس لساني فيها لأملأ فتحة طيزها بلعابي و نشوى تزوم و تأن و تتأوه ,,,,, الى ان عدت ألعق بظرها و ما بين أشفار كسها من جديد و بخبث و دهاء أضغط بإصبعي (الخنصر) الصغير على فتحة طيزها سمعت كلمة "لاااااا" وسط آهات نشوى و لكن فتحة طيزها العاهرة و التي كانت تنبض بوضوح من فرط الشهوة لم تسمع رفض نشوى و استقبلت اصبعي المبلل بلعابي في داخلها فأنا أشعر بفتحة طيزها المومس تنقبض و تنبسط على أصبعي فطار قلبي و زبي فرحا بهذه البشارة لأني سأنكح و أنيك هذه الطيز اليوم و لن تستيطع ارادة نشوى أن تقف بين عربدة زبي و عهر طيزها المومس. استبدلت بحكمة اصبعي الصغير بعقلة من إصبعي الوسطى و زودت سرعة لحسي لكسها وسط آهات نشوى التي انقلبت الى صرخات مجون و عهر و سيطرت غريزة الجنس الجامح على نشوى و غاب عقلها تماما ,,,,, فما كان مني الا ان ادخلت بحرص جميع اصبعي الأوسط في في فتحة طيزها ,الى ان جائتها رعشتها لتدك أركان و كيان نشوى دكا شديدا مرت آخر رياح رعشة نشوى الشديده و رجع بصيص من ادراك و عقل نشوى اليها لتدرك و تشعر بأن إصبعي كاملا مازال في طيزها و تشعر بي و أنا أسحب إصبعي من فتحة طيزها بروية و حكمة عقلة فعقلة و يخرج مع آخره قليل من الهواء المكبوس في طيزها غرقت نشوى في خجلها مني فلقد رأيت و تعرفت على نشوى الأخرى ,,,, نشوى المرأة الفاجرة الداعرة المدفونة و التي تستجيب و تحب جميع فحش جنسي و التي كانت مسلسة و محبوسة داخل نشوى الخجولة المؤدبه بنت بيت الأصول و التربية الشرقية العتيقة لا يوجد عندي أدنى مشكلة في هذا أبدا ,,,, فأنا أحب امرأتي بنت الأصول و التربية العالية و الثقافة لتكون لي الصديق و الرفيق في معيشتي و مرآتي للمجتمع ,,,,,حبيبة و عشيقة و عاهرة و فاجرة و مومساً لي و لزبي في غرفة نومي و بين أحضاني. لم أمهل عقل نشوى ليسطر على الموقف فأردت أن اقتله و هو ضعيف الاراده و مخزي فهذه فرصتي لأضع زبي في فم نشوى النظيف العفيف و فعلا صعدت بزبي النصف منتصب الى فم نشوى و وضعت رأس زبي على شفتيها و قلت لها بصيغة الأمر "إفتحي فمك" لم يقوى عقل نشوى على الرفض كيف يرفض و قبل لحظات جاءت شهوتها من لحسي لكسها و عبث اصبعي بفتحة طيزها؟ انفرجت شفتي نشوى و دفعت برأس زبي منتصرا و منتشيا الى داخل فمها مما جعل زبي كامل الانتصاب و التحجر من هذا الموقف ,,, و اصبحت ادخل و اخرج رأس زبي بهدوء في فمها و أمسح به على ذقنها و شفتيها و خدها و حقيقة كانت نشوى سيئة في هذا الشأن و لا تدري ماذا تفعل و كيف تتعامل مع زبي ,,,, فهذه هي مَرّتها الأولي ,,,و لو كانت احسن من هذا ذلك بقليل لانتهى امري و انفجر لبني في فمها و لكن ليس هذا ما أريده ,,, فأنا أدخر لبني لمكان آخر بعد قليل من نيكي لفم نشوى و قد عاد الى نشوى بعض عافيتها سحبت زبي من فمها و سحبت جسد نشوى الى داخل السرير على ظهرها لأعلوها و أركبها واضعا قليلا من لعابي علي زبي ثم أدس رأس زبي بين شفرات كسها و أهبط بكامل وزن جسدي على جسد نشوى العاري أحك زبي في كسها كعاشق ولهان ماجن لامرأته الفاتنة اللعوب رجعت لمعت الشهوة و الجنس من جديد الى عيون نشوى و ثقلت أنفاسها و هي تدفع بكسها ليلاقي طعنات زبي النجلاء فقمت من عليها و نمت على ظهري و طلبت منها ان تصعد فوقي فاتحة أرجلها على زبي ثم الجلوس عليه و وضع طول زبي بين شفرات كسها و أصبحت نشوى تركبني كما يركب الفارس جواده و يركض به بأقصى سرعته في البراري ,,,, تروح و تغدو بكسها على قضيبي مركزة سحق بظرها على رأس زبي و أصابع يديها منغرزة بشدة و بعض الألم اللذيذ في صدري و أصبحت نشوى تحك كسها على زبي بكل تركيز و اصرار و كانها تريد أن تنتقم منه و تقتله لأنه دنس عذريتها و كشف فجرها و عهرها و شبقها كدت أن أفقد السيطرت على نفسي مرة أخرى و انفجر شهوة و لكني و بيداي أمسكت بوسط نشوى بقوة لتوقف حركة خصرها و كسها على زبي و جمعت عزيمتي و قوتي و قلبت نشوى من أعلى الى اسفل و أنا و زبي ما زلنا بين أرجلها و على فرجها أمسكت قبضتي بقسوة و احكام أسفل رأس زبي و لم تترك قبضتي شيء ظاهرا من زبي الا رأسه المتضخمة و أصبحت أحك رأس زبي على أشفار كسها و بظرها بعنف ثم وجهت رأس زبي الى فتحة كسها الوردي الصغيرة أدخل و أطعن فتحة مهبلها برأس زبي فقط و اضغط بقبضتي على زبي أكثر حتى لا يهرب مني و يدخل في كامله في كسها و في هذه اللحظان لم تكن نشوى لتمانع ذلك الآن اطلاقا ,,,,, بل كانت ترغب فيه أكثر من حياتها أكملت دعكي وطعني و ادخال راس زبي في فتحة كسها و أنا أهتز و اتشجنج و أصيح بجنون و كأني أرقص رقصة حرب لقبيلة بربرية تصاحبني و تشجعني آهات عهر و شهوة نشوى العالية الى ان انفجرت أولى حمم لبن زبي على شفرات كسها إلا أنني وجهت رأس زبي الى فتحة كسها أصب لبني داخل فتحة مهبلها حتى امتلأت و فاض اللبن من فتحة كسها ليكمل زبي النبض الشديد المتتالي مع نفض اللبن على جميع أجزاء كسها ليسيل واصلا الى فتحة طيزها لقد سكبت لبنا لم أنزله في حياتي و عندها أدركت أن نشوى كانت تهتز من شهوتها أسفل مني كما تهتز و تنتفض الدجاجة المذبوحة لقد شرب كس و مهبل نشوى أول جرعة مَنْيّ و لبن رجل في حياتها انها لحظة لا تنسى لأي امرأة و ستبقى خالدة في حياتها الى الأبد. استلقيت على السرير بجانب نشوى و أنا مخدر الجسد و العقل,,,, أنظر اليها باعجاب و حب لها و هي مستلقية على ظهرها و مغمضة العينين و كأنها في عالم آخر عارية ,,, متلاحقة الأنفاس و رجليها مازالت مثنية و متباعدة كما تركتها منذ لحظات و كسها الأسمر مغطى بغزارة بأبيض لبني لحظتها شعرت أن عشقها زاد في قلبي ,,,, أقتربت من فم نشوى اقبله في عرفان و حب على هذه المتعة,,,,, و امتدت يدي على أشفار كسها لأدلك برفق لبني المسكوب على جميع أجزاءه و حين اطمئن قلبي أن حبيبتي قد استمتعت بجميع شهوتها استلقيت على ظهري خائر القوى محضرا رأس نشوى على صدري أعبث بهدوء في خصلات شعرها و ما هي إلا لحظات قليله و بدأت أصابعها الصغيرة تعبث بشعر صدري فأغمضت عيناي لأستسلم لهذا الشعور الجميل و أذهب في نوم لذيذ ,,,, يتبع الجزء الثامن و لليوم بقية العذراء و أنا – الجزء الثامن – بكارة طيز غرقت في نوم لم أنمه منذ سنوات طويله,,,, سنوات عشت في فيها قسوة الحياة و الخوف من الغد و خلافات الانفصال و الطلاق ,,,, نمت و كان كل كياني سعيد و هادئ حتى أنني لم أشعر متى قامت نشوى من جانبي ,,,, و علمت منها لاحقا أنني كنت أشخر في نومي و هذا ليس من طبعي !! فتحت عيناي على قبلة صغيرة من نشوى و يدها تربت على صدري بحنان. نشوى : أحمد حبيبي ,,,,, أحمـــد فتحت عيناي بكسل لأرى ابتسامة نشوى في وجهي و قد لبست ملابسها و هيئتها تدل على أنها قد اغتسلت ,,,, فسألتها كم من الوقت نمت , فعرفت أنني قد نمت ساعتين أو يزيد و الوقت الآن قد شارف الثانية ظهرا. قمت من السرير و أنا مازلت عاري و زبي يتدلى كالجثة بين فخذي ضحكت نشوى ضحكة صغيرة و نظرت لي بإعجاب و قالت لي نشوى: أن جسدك يذكرني بتماثيل رجال الرومان الرخامية العارية و التي نراها في المتاحف ابتسمت و تعجبت من هذا التشبيه الغير مألوف و الذي استخدمته نشوى و علق في ذهني لأنها كانت تذكرني به في لقاءات لاحقة قبلتها من رأسها و قلت لها أنا: حبيبي ,,,, هل من الممكن أن تصنعي لنا فنجان قهوة ريثما أخرج من الحمام؟ ذهبت نشوى لصنع القهوة و ذهبت أنا الى الحمام لأصلح من شأني و اغتسل بعد قليل خرجت من الحمام و قد انتعشت و لبست شورتي من غير لباسي الداخلي و فانله جلست بقرب نشوى و أشعلت سيجارتي لأسحب منها نفسا طويلا بلهفة و أنا أرتشف قهوتي ساد الصمت للحظات بيننا ثم باردت أنا بالقول أنا : إني جائع ,,,,, ماذا عنك؟ نشوى : في الحقيقة لم أفطر ,,,, و ابتسمت تناقشنا أنا و نشوى في الطعام و ماذا سنطلب لأنفسنا فاستقر رأينا على البيتزا و طلبت الطعام عبر الهاتف و جلسنا نتحدث في أي شيء و كل شيء و كنت أحب الحديث مع نشوى فهي مثقفة و لها آرائها السياسية و الثقافية المعتبرة. جاء طعامنا و انشغلنا في الأكل ,,, و أكلنا ما يسد جوعنا و ما ان انتهينا حتى فاجأت نشوى بالسؤال أنا: لماذا ترتدين كامل ملابسك؟ ردت نشوى باستهجان نشوى : و ماذا تريدني أن افعل؟ هل تريدني أن أجلس لك عارية؟ أبتسمت و قولت أنا: أنا لا أمانع على الاطلاق ,,,, فجمال جسدك خلاب و لا أمل النظر اليه ,,, و لكن هذه الملابس لاتظهر فتنك و أنا أريد أن أرى جمالك في شيء مميز. نظرت نشوى لي نظرت حائرة ,,,, فقمت من مكاني و أمسكت يدها لتقوم معي و ذهبت بها الى غرفة النوم أنا : لقد احضرت لك و لي هدية صغيرة و ناولتها طقم البيبي دول الأبيض أنا: أريدك أن تلبسي لي هذا أرادت نشوى أن تتكلم و لكني وضعت يدي على شفتيها علامة الصمت و انسحبت من الغرفة و اغلقب الباب عليها. جلست على الأريكة و أخرجت جهاز الحاسوب (اللاب توب) و فتحته و أشعلت سيجارة و انتظرت و لكن نشوى لم تخرج عندما استأخرت خروجها ناديتها ,,,, فأطلت برأسها من خلف الباب و رايت آثار مكياج خفيف و جميل على وجهها ,,, فعلمت أنها في حيرة و تردد و خجل لأن تخرج الى رَجُلها في زينتها و أول طقم لانجيري ترتديه في حياتها!! فقمت و أنا أعطيها ابتسامه لتكتسب الثقة في نفسها ,,,, و فتحت باب الغرفة بروية و يا لروعة ما رأيت ,,,, امرأة بكامل مقومات الانوثة و الاغراء و قد كَسى و ابرز البيبى دول روعة و دلال مفاتنها ,,,, ما أجمل أن تتزين المرأة لرَجُلها ,,,,,, انطلقت من فمي صافرة طويله و عيناي جاحظتان تنظران بشيء من البَلَهِ و كثير من الاعجاب الى جمال هذه الأنثى و الذي ازداد اغواء فشعرت بالحياة تعود الى زبي من جديد أنا: انتظري مكانك انطلقت سريعا لأحضر اللاب توب الخاص بي و طلبت من عشيقتي أن تصعد على السرير كنت قد جهزت فبلما جنسيا من أفلام شركة (Tushy) ,,,, فتاة الفيلم من النوع الجميل الناعم الرقيق و ((بريئة المظهر)) و تنتمي الى المجتمع الراقي جدا الفيلم ليس جنسا مبتذلا و رومانسيا , و لقد أخذ مني وقتا و مجهودا كبيرا حتى وقع اختياري عليه لأقدمه نموذجا إرشادي لنشوى و كان رهاني مع نفسي أن نشوى لم ترى من قبل فيلما جنسيا صريحا طلبت من نشوى أن تفسح لي مكان في السرير بجانبها , فأصبحت نشوى في منتصف السرير و على جنبها الأيسر و أنا خلفها مضجعا على جنبي الأيسر أيضا و وضعت جهاز اللاب توب أمامها ثم اقتربت من نشوى دون لمسها بجسدي واضعا كفي برقة على كتفها و اقتربت بشده من أذنها و تكلمت بهمس ,,,,,, أنا : حبيبتي أريد أن تشاهدي فيلما جنسيا ,,,, و أنا أذوب شوقا لأفعل بك و تفعلي بي ما سوف تشاهدينه. لم تنطق بكلمه و لكني شعرت بقشعريرة تسري في جسد نشوى نتيجة أنفاسي الساخنة و التي تلفح رقبتها و همسي في أذنها الذي يحمل الكثير من الشهوه و الجنس و خيالها الذي يصور لها ما هي مقبلة عليه. بدأت تشغيل الفيلم ,,,, كانت أحداث الفيلم تدور عن إلتقاء عاشقين بما فيها من قبلات ساخنة ثم لحس العاشق لكس معشوقته مع ادخال اصبعه في الكس و الطيز ثم مص و لحس المعشوقة لزبر و خصاوي عشيقها و قد ابدعت فناً في هذا الأمر ,,,,, مرورا بأخذ العاشق و العشيقه وضعية (69) و ما زال العاشق يوسع فتحة طيز معشوقته بهدوء ثم اتخذ العاشقين وضعية الملاعق (Spooning) واضعا زبره في كسها ثم انتقل نيكا في فتحة طيزها و كانت النهايه بصب اللبن في طيز المعشوقه. تجردت من كامل ملابسي ثم وضعت يدي اليسرى تحت رأس نشوى كوسادة لها و صدري لامس أعلى ظهرها و استقر رأس زبي ملامسا منتصف فلقتي طيز نشوى العارية إلا من فتلة لباس البيبي دول و الذي كان غاطسا بعمق في فلقتي طيز نشوى و تركت نشوى لتشاهد و تنسجم و تتعلم ما أريده منها من الفيلم ,,,, بينما راحت يدي اليمنى بأصابعها تتحسس برفق جميع جسد نشوى من أفخاذ و بطن و ثدي و حلماته المنتصبة و كنت أقبل رقبة نشوى بشهوة عاشق بين الحين و الآخر و زبي يزداد صلابة مع الوقت بينما نشوى تشاهد في صمت عجيب مص الفتاة لزب عشيقها و أشعر بجسدها و هو يغوص في بحر شهوتها شيئا فشيئا ,,,, و صوت أنفاسها تعلو و تثقل. مع انتهاء الفيلم بعد خمس دقائق أدرت وجه نشوى لألتقم شفتيها بشوق ,,, راشقا زبي الى منتهاه بين فلقتي طيز نشوى واضعا يدي على كسها الغارق في مياه الشهوة و الشبق بعد أن عبثت بشفاهها و بظر و أشفار كسها ,,,, استدارت لي نشوى و امسكت يدها زبي في لهفة و صعدت بصدرها على صدري تقبل بشفاهها كل وجهي استسلمت لها تقبل و تمرّغ وجهها على صدري و بطني و يدها تعصر و تحلب زبي شعرت بأنفاسها الحارة تلفح رأس زبي ثم بسخونة شفتاها و هي تطبق بهما على رأس زبي آآآآآهههه ,,,, انطلقت عالية من فمي و ربع زبي يصطلي بحرارة فم نشوى إنه الجحيم اللذيذ ,,,,, بعد أن تخلصت نشوى من العوائق الذهنية ,,,,بدأت و قد قادتها غريزتها الجنسية القوية الى مص زبي برغبة و بجرأة و جسارة و اصرار على إثبات انوثتها و يداها تعبث في بيضي ,,,, و كأنها اتخذت من زبي عشيقا بدلا مني ,,,,,إنها امرأة جنسية بالسليقة!! حتى أني اضطررت الى انقاذ زبي بسحبه من فمها و اطلب منها راجياً الترفق بي و بزبي يالسخرية القدر ,,,,, الفحل العنتيل يترجى البنت البتول بأن تعطي زبره فرصة لإلتقاط الأنفاس. رفعت رجل نشوى لأعبر برأسي الى تحت كسها و وجه نشوى متجه الى أقدامي ,,, و بدون صبر أو عقل مزقت يداي فتلات لباسها الدخلي لأنزعه و أبدأ بهجوم معاكس بلحس أشفارها و بظرها نيكا بلساني فتحة كسها و لعقا شديدا لفتحة طيزها و جسد نشوى يأخذ زاوية 45 درجة مستندةً بيداها على أعلى فخذاي و هي تروح و تغدو بكسها على وجهي و لساني جاءت رعشة و شهوة نشوى و أنزل كسها ماءه الدافئ الشهي في فمي و لساني ثم هوت نشوى فجأة على زبري تمصه من جديد بشراسة و بدون رحمة بحث إصبعي الإبهام عن فتحة طيز نشوى حتى وجدها و بكثير من لعابي ضغط اصبعي الابهام على فتحة طيزها حتى دخل بكامله ,,,, ليتوقص و يتصلب ظهر نشوى فجأة و اسمع ,,,, آآآآآآآآيييييييييي طويلة و حادة يا ويلي ,,,,, أخطأت ,,,,, و لكن شهوتي غلبتني لذا توقفت وهلة حتى تتعود طيزها على اصبعي الغليظ بداخلها و عدت ألحس كسها باعتذار و أسف حتى لانت نشوى من جديد و عرفت هذا من لين فتحة طيزها حول اصبعي و تحرك كسها على لساني بشكل طفيف لم أعد أطيق صبرا طلبت من النشوى التوقف و العودة الى وضعية الملاعق (99) و في رأيي الخاص و من تجاربي الكثيره هو أفضل وضع لبدأ نيك الطيز و تليينها و تهيأتها لاستقبال كامل الزب بعد ذلك. ففتحة طيز المرأة تكون في وضع و زاوية مناسبه لإستقبال الزب دون مقاومة و ألم كبير و تشعر المرأة أنها محتواة داخل حضن الرجل و بالنسبة الى الرجل فإن هذا الوضع يترك له الوصول بزبه الى فتحة الكس و الطيز على حد سواء و يمكنه أيضا من التحكم بقوة ضغط الزب على فتحة الطيز دون تعب و يتيح للرجل و لمهارته الجنسية الوصول الى كل مناطق الحساسة في المرأة بداية من تقبيل كتفها و عنقها و شفتيها و حتى مسك ثديها و قرص حلمتها (أن أحبت ذلك) و أهم شيء هو امكانية اللعب بكسها أثناء نيك فتحة طيزها سَكَنْتُ بجسدي خلف ظهر نشوى موجها زبي الى فلقات طيزها ماسكا بيدي اليسرى هرم ثديها واضعا الكثير من لعابي على زبي فاتحا بيدي اليمنى فلقة طيزها باحثا برأس زبي عن فتحة طيزها بعد أن استقر رأس زبي على منتصف فتحة طيزها ,,, عادت كف يدي اليمنى تضغط على كسها ثم كَبَسْت بقوة ضغط متوسطة برأس زبي على فتحة طيزها العذراء لحظات جنس رهيبة و أنا احس برأس زبي ينزلق رويدا رويدا في فتحة طيزها الضيقة ((شعور لا يعرفه الا من جرب نيك طيز عذراااااااااااااء)) حبست نشوى أنفاسها و تخشب جسدها للحظات قليلة الى أن استقر رأس زبي فقط في طيزها و توقفت لأعطي نشوى فرصة التكيف و الاسترخاء و أعطي نفسي فرصة السيطرة على شهوتي و التمتع بلهيب جحيم جنس طيزها و ضيق و ضغط فتحتها حول رأس زبي ما أجمل و أحلى المرأة وفتنتها و أنوثتها و جنسها ,,,,, فالمرأة و بلا شك تمتلك مفاتيح سعادة الرجل إني أحب و أعشق نشوى الآن أكثر بل إنني مجنونها ويـقول : تكـاد تجــــنُّ بــه فــأَقـــول: وأُوشِـــكُ أَعْبُــــده مَــــوْلايَ ورُوحِي في يَـــدِه قـــد ضَيَّـــعها سَلِــــمتْ يَــدُه نـاقـــوسُ القلــبِ يدقُّ لــــهُ وحنـــايــا الأَضْلُــــعِ مَعْبَـــــــدُه بدأت أحنو على رقبة نشوى بقبلي و أمص لها شحمة أذنها و أعجن بكفي ثديها قارصا برفق حلمتها ثم رجعت الى شفرات كسها باحثا و لاعبا في بظرها رجعت لي نشوى مرة أخرى ,,,, جسدها يرتخي و تضغط بفخذاها و يدها على يدي التي على كسها و تأن و تزوم كأن بها حمىً و هنا قمت بالضغط بزبي بشكل خفيف داخل طيزها مرة أخرى فنزلق جزء صغير آخر داخل طيزها و بدأت بحركة الدخول و الخروج اللطيف الهادئ في طيزها و لم أبخل على نشوى بشيء من عشقي و صبري و حناني ,,,,, حتى بدأت ماكينة جنس نشوى الجبارة بالحركة و بدأت أشعر بنشوى ترجع طيزها بنفسها على زبي ,,,,, يا للجمال و الروعة ,,,, فتاتي تريد المزيد من زبي في طيزها آآآآآآيييييييييييي آآآآآآآآههههههه إمممممممم,,,,, هذا ما صدر من نشوى عن عندما دفعت بنصف زبي داخل طيزها مع استمراي بادخال و اخراج زبي في طيزها و التي منذ لحظات قليلة كانت عذراء و رجعت مياه الحب في كسها ترطب شفراته و زادت آهات محنتها عهراً و هي مغمضة العينين فاتحاً فمها و أصبحت طيزها تتقوس و ترجع الى زبي كإمرأة مومس تعودت نيك أزبار الرجال و أنا زدت من وتيرة نيكي في طيزها ,,,,, و لم تتوقف أصابعي لحظة عن العزف على أوتار كسها و بظره و أنا أهمس في أذنها. أنا: نشوى أنا أحبك ,,,, ما أجمل أن أدخل زبي فيك ,,,, هل تعلمين حبيبتي أن زبي في طيزك؟ ,,,, نعم حبيبتي ,,,, أنا بنيك طيزك و أنت تحبين ذلك ,,,, صحيح؟ ,,,, إعترفي أن طيزك مومس,,,, قولي إنك تريدين زبي في طيزك أكثر ,,,,,, نغمات آهات نشوى العاهرة الحادة هي التي أجابتني ,,,, رجوع طيز نشوى بإرادتها على زبي هي التي أجابتني لعبي في كسها و نيكي لطيزها و همسي في أذنها ,,,, جعل من نشوى امرأة عاهرة تتلوى بطيزها على زبي ,,,, إلى أن جاءت مرة رجعت فيها نشوى بفتحة طيزها على زبي لتسقبل أكبر قدر من زبي في طيزها ,,,,, ثم ,,,,,,آهههههه آآآآييييييي أووووووفففف ,,,, و قبضت فلقتي طيزها و فتحتها على زبي بشدة ,,,, و بدأ جسد نشوى في أستقبال أكبر رعشة شهوة جائتها في حياتها و انهار زبي في ذات اللحظة في طيزها لبنا يتدفق في احشاءها بغزارة في نبضة تلو الأخرى و أنا أزمجر كأسد منتصر هائج بعد أن هزم أعداءه و نكح لبؤته مر اعصار شهوتنا شيئا فشيئا و أنا مازلت أحتضن نشوى و زبي مازال داخل طيزها ينبض نبضا خفيفا إلى أن بدأ زبي في الانكماش شيئا فشيئا و أشعر بلبني ينساب من فتحة طيزها و فلقاتها على فخذي ,,,, , خرجت رأس زبي من فتحة طيزها و لكنها بقيت بين فلقات طيزها و ذهبت أنا و نشوى في سبات عميق و في أحضان بعضنا البعض. لم ندري كم من الوقت مر علينا ,,,, و كانت نشوى أول من فتحت عيناها نشوى : أحمد ,,, أحمد لقد تأخرنا يجب أن أرجع الى البيت فتحت عيناي و شاهدت نشوى و هي تقوم من جانبي و خط لبن قد جف على فلقت طيزها و أعلا فخذها ,,,, ابتسمت ابتسامة واسعة عندما رأيت نشوى تمشي على مهل و قد باعدت ما بين رجليها من آثار نيك و فشخ طيزها التي كانت عذرااااااااااء يتبع الجزء التاس الجزء التاسع – الطريق الى بكارة كسها مر نهار يوم الجمعة التالي ليوم لقاءنا و أنا في السرير مسترخيا و مستلقيا باستمتاع لا يشغل بالي شيئ في الدنيا ,,,, ابتسم بدون سبب الا أنني استرجع لحظات يومي السابق مع نشوى و كيف انتهى بعد ان أعطتني نشوى عذرية طيزها بكل حب و رضا و استمتاع و جاء المساء و لم أصبر أكثر من ذلك فشوقي يدفعني لأن أسمع صوت فتاتي ,,,, فقلبي و كياني و حتى زبي المنتشي زهوا و نصرا يشتاقون اليها,,,, اتصلت مرة بنشوى و لم تجب فلم أعاود الاتصال و بعد مرور ساعة جائني اتصال منها. نشوى : أعتذر حبيبي لعدم الرد عليك ,,,, كنت مشغولة مع أمي أنا : لا عليك حبيبتي ,,, مع أني متلهف شوقا لك و اليك و كم أتمنى أن تكوني بجانبي الآن حتى ,,,,, قاطعتني نشوى بإندفاع و هجوم مباغت نشوى : لااااااااااا ,,,, و كلا و أبداً أنا : لا و كلا و أبدا,,,,, لماذا؟!!! نشوى : أنت تمزح ؟,,,, أليس كذلك؟ أنا : صدقيني لا أمزح؟ نشوى : ألم يكفيك ما فعلته بي بالأمس يا عديم الشفقة؟ لقد ارتميت في السرير بالأمس كالقتلى لا أدري بنفسي ثم بقيت اليوم في السرير الى منتصف النهار لا استطيع القيام و عندما قمت لم أستطع المشي بطريقة سليمة و عندما مشيت ,,,, مشيت كالبلهاء ,,, و مازال هناك ألم في الخلف و أمي و أبي قد لاحظا عليّ ذلك و عندما سألتني أمي عن حالي ,,,, قلت لها أن الدورة عادت لي مرة اخرى ثم سألت نشوى بسذاجة أحمد ,,,,, هل سأبقى هكذا الى الابد؟ انفجرت ضاحكا من كل قلبي ,,,, حتى اغتاظت مني نشوى نشوى : أنت بارد ,,, أقول لك أني موجوعه و لا أستطيع المشي و أنت تضحك؟ أنا: آسف حبيبتي ,,,, و لكني أتمنى أن أراك في هذه الحالة نشوى : حتى تَشْمت بي أليس كذلك؟ أنا: أبدا ,,,, و لكن رؤيتي لك و أنت تمشين و رجلاك متباعدتان من أثر نيكي لطيزك ستثيرني حتماً و ستهيجني عليك مرة أخرى و لن اتركك حتى أفعل بك ما فعلت بالأمس و أكثر. قالت نشوى بدلال و عتاب نشوى: أنا زعلانة منك ,,, لقد إفتريت علي و فتكتـني دون رحمة بالأمس ((شعرت أنها تريد القول لقد فشختني و هتكتني نيكا بالأمس)) أنا: في الحقيقة ما كنت رحيما بك كالأمس ,,,, لقد بذلت مجهودا جبارا لأسيطر على نفسي معك الى أبعد الحدود و لولا حبي لك و شفقتي عليك لكنت فعلت معك ضعف ما فعلت ,,,,, و مع هذاحبيبتي لا تلوميني و لومي نفسك. نشوى : و لماذا ألوم نفسي؟ أنا: لقد كنت بالأمس رائعة الجمال و الفتنة و لقد رأيت فيك جمال و شهوة كل نساء الدنيا و لم أستطع أن أتمالك نفسي عن أنوثتك و اغراءك سمعت منها تنهدا فتابعت قولا لقد كنت كتلة اغراء و جنس ملتهبة أحترق ولعا كلما لامستها ,,,, كان كل ما فيك ينادي على رجولتي و زبي بإستماته و رجاء يائس ,,, فكان يجب عليّ أن أروي ظمأ شهوة أنوثتك بلبن رجولتي نشوى (بدلال) :انت كذّاب أنا : ياليتني كنت قد سجلت لقاءنا بالأمس لكي أقيم به الحجه عليك ,,,,ألم تحسبي يا مرأة كم مرة جاءت فيها شهوتك؟! و كيف ذاب جسدك لوعة في الجنس هذا غير ما كنت تتمتمين و تهذين به؟! وكيف كدت تفقدين الوعي من فرط شهوتك بعد صب لبني في طيزك و التي تشتكين منها الآن؟! نشوى بخجل: أسكت يا أحمد ,,, أنت قليل الأدب و فاجر أنا : لقد كانت أسخن و أجمل طيز نكتها في حياتي و لن أتوقف عن نيكها أبدا حتى لو كان كسك متاح لزبي نشوى: أحمد أنت سافل جدا في الجنس و غيره ,,,, و لكنك محب و حنون أيضا لا أدري كيف تجمع بين النقيضين؟! ليتني أعرف ! صمتت نشوى قليلا ثم تابعت بتردد و لكن هل تعلم أني كنت أرغب و أتمنى أن تكون يوم دخلتك عليّ بالأمس! أنا: حبيبتي كل هذا الحب و الجنس بيننا و لم أدخل بك؟ ((و قولت بصوت عابث)) ألم تكن دخلة طيزك بالأمس؟ قالت نشوى بخجل و بصوت هامس نشوى: أقصد من الأمام يا أحمد قلت أنا بتساؤل حذر أنا: تقصدين أن أفض عذرية كسك؟ نشوى: آآهه عندها اهتز عرش قلبي طربا ,,,, و انتصب زبي في لحظتها شهوة فهذا الموضوع هو أكبر الممنوعات و المحرمات في مجتمعنا الشرقي أن تفقد الفتاة عذريتها خارج اطار الزوجية و خاصة لامرأة مثل نشوى تنتمي الى بيئة محافظة صحيح أن نشوى فتاة حرمت متعة الجنس لفترة طويلة و عندما دب مذاق الجنس في أوصالها أصابها الشبق و الرغبة الى المزيد و لكن ليس الجنس هو السبب وراء طلبها مني أخذ عذرية كسها ,,,, انها تحب و ترغب في أن تخلد هذا الحب و تلك الذكريات في ذاكرتها الى الأبد. وأنا أيضا أحبها و لكني لا أتمنى لها ضررا و لا أذى ,,,, ظني أنها تريد أن ثبت لي أنها تسطيع أن تمنحني كل ما تطلبه رجولتي من المرأة و قد تكون الآن تحت تأثير نشوة شهوة أو مشاعر زائده و كلها مؤشرات ضعف قد تندم عليها لاحقا. فكرت قليلا قبل أن أجيبها أنا: إن من أجمل و أشد الأمور اغراء و طربا الى الرجل أن تضع فتاته عذريتها بين يديه و أنا أسعد الرجال بسماعي منك هذه الرغبة و هي من اللحظات المجيدة و الخالدة عند المرأة و لكن سيكون لها وقتها و ترتيبها المناسب و الذي يليقان بمقامها و بمكانتها. لم أرد أن أصد نشوى بطريقة مباشرة فأنا اعلم أنها في قمة شعورها العاطفي الآن و يجب عليّ اعطائها فرصة لإعادة التفكير في هذا الموضوع سواء زاد اقتناعها بها أو غيرت رأيها عنه تابعت بعد ذلك مبتعدا عن هذا الموضوع,,,, أنا : حبيبتي ,,,, كما تعلمين أنني سأكون خارج المدينة خلال هذا الاسبوع بداعي العمل (و تابعت عابثا) ,,,, و ستكون فرصة جميلة لك و لطيزك أن تسترد عافتيها و تتعلمي المشي من جديد نشوى : دمك ثقيل أنا : موافق ,,,, و لكن موعد عشقنا سيكون يوم الخميس القادم الساعة الواحدة ظهرا جهزي أمورك على هذا الأساس قالت نشوى بعبث نشوى: أنا لا أحبك و لا أشتاق لك و لكني سأقابلك رأفة بحالك و حتى أقوم بواجباتي كمراه اتجاه رجلي السفر و العمل كانا عاملان جيدان لامضاء و استهلاك الوقت و لتهدأت بعضا من شهوتي و شوقي الى نشوى و مع هذا كان هياجي حادا و عظيما أقرب الى سعار جنسي منه الى المشاعر و كأن قطيع من الذئاب تتجمع و تعوي في داخلي فأنا لم أشفي كامل غليلي من نشوى ,,,, لقد كنت مكتوف اليدين و حريصا معها ,,, لم أدخل الا نصف زبي في طيزها الحارقة القاتله ,,, و كانت حركاتي محسوبه. لقد كنت مراعيا لنشوى و لعذريتها فأنا أريد لنشوى أن تحب و تستمتع بباكورة جنسنا الصريح حتى تدمن رجولتي و الجنس على رأس حربة زبي . جاء موعدنا و خميسنا ,,, كنت هناك في الشقة من الصباح انتظرها و أجهز و أنظف و أيهئ لها من نفسي فأنا أحب أن أفعل هذا لإمرأتي كما أحبها أن تتجمل و تتزين لي دقت يد السعادة على بابي و ذهبت لألاقي محبوبتي و عذرائي ,,,, فتحت الباب و اغلقته قبل أن يلحظنا أحد من الجيران و التفت لألتهم نشوى في حضني و لكنها هربت مني بعيدا و قالت بعبث. نشوى : ليس الآن ,,, فأنا على يقين لو أني دخلت في حضنك لن تفلتني حتى تفتك بي ,,, أريد منك أن تنتظرني في غرفة النوم للحظات كان يعلو وجهها ابتسامة دلال و في عيونها نظرة خجلة لعوب و ماكرة و في يدها كيس بلاستكي صغير ,,,,استنتجت أن نشوى لديها ترتيبها خاص لنا. لذا أطعتها و فضولي و شهوتي يقتلونني ,,, و ذهبت الى غرفة النوم و أنا ألبس فانلة و شورت قطني لا أكثر و جلست أنتظرها على جمر بينما ذهبت هي الى الحمام و سمعت مياه الدش تتدفق ثم توقفت و مرت علي اللحظات طويله و أنا انتظرها ,,,, و عندما فرغ صبري و هممت أن أذهب اليها سمعت صوت باب الحمام يفتح ,,,, و وصلني عطرها الجميل الفواح قبل أن أراها. أُنْسِـيّـَةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـت مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِـهـَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ أطلّت نشوى عليّ بوجهها المبتسم دون جسدها و قد تكحّلت عيناها و تزين ثغرها بأحمر شفاه مغري و باقي وجهها بميكاج في غاية الفتنة و من دون مبالغة ثم ظهرت لي بكامل جسدها و قد لبست بيبي دول أسود في قمة السفالة و الاثارة الجنسية و الاغراء ,,,, يوجد به فتحتين تخرج منهما حلمتيها المنصبتان شهوة و لباسه عبارة عن ثلاثة خيوط حول خصرها و في منتصف طيزها بينما انشق قماشه الدونتيل عن منتصف كسها ليترك لك المجال للعبث و العربدة بلسانك و بزبك لما بين أشفار كسها و فتحة مهبلها و طيزها و من فوري انتصبت واقفا بأقدامي و بزبري اعجابا و انبهارا لحوريتي آسرة البهاء و غانية الاثارة فهاهي آثار تعبي و غزلي و رجولتي و صبري و جنسي تأتي ثمارها و نشوى تكتسب الثقة في نفسها لتأخذ زمام المبادرة و تطلق السراح لغريزتها الأنوثوية القوية لتمارس سلطاتها على رجولتي اشْتمّتْ ذئابي رائحة ضحيتها و عادت تتجمع و أصواتها تعوي بداخلي و تهيأت لأفتك بها و عيناي تقدح جنسا بربريا و قَبَـلـٍيّـــاً صريحا ضحكت نشوى ضحكة رضاً صافية لما تراه من تأثير أنوثتها عليّ و علامات الوله و الاثارة الواضحة في عيني و أنفاسي و انتصاب زبي الشديد نظرت اليّ نشوى بعيون يلمع فيها اغراء الجنس و الرغبة و قالت بصوت خفيض و مبحوح نشوى : أحمد ,,,, أتحب ما ترى؟ امرأتك جاهزة لك و لإشباعك ,,,, ألم تأمرني من قبل و قلت لي أن المرأة يجب أن تُشْبِعَ و تطفأ شهوة سيدها في كل حين؟ تقدمت لأفترس ,,,, أقصد لأضمّ أليّ نشوى و لكنها صدتني بيدها و دفعتني الى الحائط ,,,, يا ويلي إنها تقلب الأدوار ,,, و الصياد يتحول الى الفريسة ,,,, انه دهاء و مكر النساء و الذي دائما ما أقف متواضعا أمامه وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي انتصبت نشوى على اصابع قدميها لتصل شفتيها الى شفتاي و تلامس حلمتيها صدري و تعبث يداها في شعري و رقبتي و صدري و تنزل يداها الى تحت فانلتي و تقرص بأصابعها حلماتي في قسوة معقوله و لكنها مؤلمة و هي تعض شفّتي السفلى بأسنانها بوحشية لذيذه لتعطيني ألما جنسيا ممتعا و ترفع لي فانلتي لأنزعها و تنزل هي على صدري العاري بقبلات صغيرة متلاحقة يخالطها أنفاسها الحارة الى أن بدأت تمص حلمة صدري و يداها الصغيرة التفت تعصر فلقات طيزي بشهوة و كأني امرأة بين يديها ثم عادت و أدخلت يدها لتقبض باقتدار على زبي من دون تردد أو خجل و توقفت حركتها و هي تنظر الى عيوني نظرة تحدي صارخ و ساد الصمت للحظات. ما أقوى أن تكون طقوس الجنس و الاغراء تصدر من أنثى بريئة المظهر كانت ترتدي زي الحَمَل الوديع لتخفي تحته ذئبة جبلية تسعى الى التزاوج لقد استسلمت و سلمت نفسي لفسق امرأتي التي انفجرت مجونا و جنسا و عربدة على جسدي لا أملك إلا أن أتأوّه متعتة مثل العاهرات بين يديها تتحرك نشوى بالسليقتها الجنسية ,,,, فتنزع نشوى زبي من الشورت و انتصبت على أصابع أقدامها من جديد و هي تضع كسها على رأس زبي تحكه بين أشفارها و على بظرها و هي تصدر أصوات عهر ساخنة كفحيح الأفعى ثم نزلت و أنزلت معها شورتي الى أسفل طيزي و جلست القرفصاء و هجمت فجأة تبتلع زبي في فمها مصا و كأنها مومس احترفت هذا العمل من أجل المال بعد عدد قليل من المصّات الشديدة و العميقة لزبي صرخت أنا بآهة طويله كالقحبة عندما تأخذه دفعة واحدة في طيزها و أمسكت رأس نشوى لتتوقف عن المص و اعترفت لها أني لا أستطيع الوقوف أكثر من ذلك قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَة تَأَمَّلُوا كَيْفَ فِعْـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ و قفت نشوى و هي تبتسم و على وجهها معالم الغرور و الثقة المتزايدة و أنا تخلصت من شورتي و أصبحت عاريا و جلست على حافة السرير ألتقط أنفاسي و أنتظر من نشوى أن تكمل نيكها و اغتصابها لي لم تخيّب نشوى ظني ,,, فما كان منها الى أن مشت الىّ مشيت الغزلان في دلال ثم استدارت و انحنت بحدة مبرزة ما بين فلقتي طيزها و آخر شفرات كسها في وجهي ثم هبطت بطيزها المفتوحة الفلقات لتجلس في حجري و لينزلق رأس زبي المغطى بلعاب فم نشوى من على فتحة طيزها الى ان يتوسط طول زبي بين جحيم فلقتي طيزها الحارقة إنني أتهاوى تحت وطأت جنس هذه اللبؤة الجارف ,,, و في محاولة يائسة مني لاثبات جودي لها أحاطت ذراعاي بنشوى أعجن نهديها و أقبلها خلف رقبتها و هي تحك طيزها صعودا و نزولا على زبي و غادرت احدي يداي من نهدها لتمسك بكسها بقوة لتدعكه و أشفاره و بظره دون رحمة و المياه الساخنة اللزجة تفيض من مهبلها أصوات العهر الرفيعة الحادة كانت تصدر من نشوى دون حياء و بمتعة متصاعدة و قامت نشوى و طيزها و استدارت جالسة بوجهها و مقدمتها في حضني و رجليها تحيط خصري و أصبح زبي منتصبا ما بين بطني و بطنها ملامسا جزء يسيرا من أعلي كسها تطاحنت شفاهنا بوسا و حلمتا نهديها تحتك بصدري و أظافرها تنبش في لحم ظهري ثم مالت بجسدها على صدري حتى نمت على ظهري لتستطيع نشوى أن تُمَكّنَ أشفار كسها من أن تتساحق على قوام زبي المتحجر الغليظ و من دون استئذان بدأت نشوى سحق كسها و بظرها على زبي ذهابا و أيابا و أنا أكتم أنفاسي حرصا و حفاظا على لبني و على هيبتي كعنتيل أمامها ,,,, حتى عصرت نشوى بكسها على زبي عصرة أخيرة و هي تهذي بكلمات لم أفهم منها إلا ((آآآآهههه ,,,بحبك ,,,, زبك ,,, كسي قتلني)) ثم انفكت عصرتها برعشات كسها على زبي و قد غرقت عانتي من ماء شهوتها الساخنة الطازج اعترت نشوى لحظة ضعف و استرخاء كان عليّ استغلالها ,,,, لذا لم أرحم هذه اللبؤة أو أعطيها مهلة ,,,, فأنا أيضا كتلة من لهب مستعرة الشهوة ألقيت بنشوى على السرير و هي مازالت تحت وطأت رعشتها متخذا موضعي المفضل بين فخذيها و فتحت قدمي نشوى الى أقصى اليمين و أقصى الشمال فأصبح سفح كسها أسفل الوادي بين جَبَليْ رجليها بدأت بلحس و تقبيل و مص أصابع قدمها بينما رأس زبي مستندة على أول فتحة مهبلها و تفاجأت بيد نشوى تمسك بزبي تحكه على بظرها ثم تعود به على أول فتحة كسها و تشدني من زبي و تريدني أن أدخله أكثر في فتحة كسها الوردية العذراء تنبهت أنا لغرض نشوى و توقفت عن العبث في أصابع قدمها و تلاقت عيوني بعيونها في موضع استفهام ,,,, و أنا أدفع برأس زبي في فتحة كسها الوردية الضيقة ببطء و حذر شديد حتى أحسست أن رأس زبي اصتدمت بحاجز بكارة كسها فتوقفت جاءني صوت نشوى رقيقا ناعما يحمل بين طياته الرجاء و التمني و جبل من الاغراء نشوى: أكمل يا حبيبي ,,,, أدخله ,,,, لا تتوقف ارجووووووك ,,,, اجعلني امرأتك ضربت دعوة نشوى الصريحة لهتك عذرية كسها عرش ارادتي و أسكرت عقلي و زاد فوران شهوتي و تصلب زبي و زاد بربرية و أصبحت أنا أدخل رأس زبي و أخرجه في أول فتحة كسها الوردي و كأني محارب يوازن حربـته في يده قبل أن يقذف بها في قلب عدوه و أيقنت نشوى أني فاعلها و فاتحها و نايكها ,,,, و أنا كذلك و ذئابي تدفعني الى ذلك دفعا هربت ,,,, نعم هربت كالجبان بزبي من داخل فتحة كسها في آخر لحظة و لأستر جُبْني و هروبي المخزي ,,,,, قفزت أعتلي نشوى متذخاً وضعية (69) و أنا فوقها واضعا زبري المستعر الحانق على صاحبه في فمها لأسكتها و أسكت زبي معها و أخذت ألحس كسها في جنون و بكل ما اوتيت من قوة لأغرقها في شهوتها و بعد رفض و تردد من نشوى بدأت تمص زبي و تشفطه بجدران باطن فمها حتى وصل الى كسها رعشة متصلة و سريعه و ترادفت و تزامنة شهوتها معي و أنا انفض و أسكب لبني في حلقها حتى اختنقت و بلعت و فاض باقي لبني على رقبتها نشوى الفتاة التي تقرف من أي شيء بلعت للتو لبني في جوفها ,,,, مسحت لنشوي لبني من على رقبتها و أنا أنهج بأنفاس عالية من آثار توابع شهوتي و عيون نشوى تنظر إليّ بخيبة أمل و عتاب وشيء من الزعل. تحاملت على نفسي و قمت مغادرا غرفة النوم هربا من نظرات نشوى و زبي يتدلى و يتخبط بخزيّ بين فخذاي و يقطر لبنه دمعا جلست في الخارج مشعلا سيجارة و في الحقيقة كان في داخلي ندما أني لم أكمل نيكي و أفتح كس نشوى كما أشتهي و كما طلبت مني. لم أسمع لنشوى حركة أو صوتا ,,, بعد قليل قمت و أنا عاري الجسد الى المطبخ لأصنع لنفسي فنجان قهوة فسمعت أصوات أقداما خلفي ثم نشوى تحضنني من ظهري و يداها تطوق صدري و تضع نشوى قبلة في منتصف ظهري ثم صفعت يدها طيزي العارية بعبث و هي تقول لي نشوى: دعني أكمل لك اعداد القهوة قبلت شفتي نشوى قبلة سريعة و أنا أغادر و انتظرها في الخارج و بعد دقائق قليلة جاءت نشوى و القهوة في يديها و صبت فنجاناً لي و الآخر لها بينما أشعلت أنا سيجارة و أعطيتها لنشوى نشوى : أنا لا أشرب السجائر أنا: أعلم هذا و لكني أريدك أن تشربيها في الحقيقة أنا أحب منظر المرأة و هي تشرب السجائر خصوصا و هي عارية و أو شبه عارية كنشوى. ثنت نشوى رجليها أسفل منها و هي تجلس ملاصقة لي فوق الأريكه و بادرت القول بصوت شبه جاد نشوى : أحمد هل تعتقد أنني أعطيك نفسي بسبب الجنس أم بسبب الحب؟ أنا: مع أنك امرأة جنسية بكل المقاييس و الأعراف ,,, فأنا أعلم أنك وهبت لي نفسك بسبب حبك لي أولا و ثانيا نشوى : أنا أهواك و أعشقك أكثر من نفسي ,,,, فأنت أول حب حقيقي في حياتي و أول رجل يشعرني بنفسي و أنني امرأة و أن أنوثتي لها معنى و أن وجودي أصبح له هدف في الحياة ,,, و هدفه اسعادك انت و هذا أصبح مصدر سعادتي. أحمد أنت أجمل شيء قد حدث لي هل تعلم يا أحمد أنني لم أتخيل نفسي يوما عارية في حضن أي رجل قبلك ,,, أو أتخيل أن أسمح لرجل بلمسي أو أن يفعل بي مثلما فعلت أنت و لا تخيلت نفسي أخلع رداء حيائي و ثيابي و افعل أفعال العاهرات مع رجل غيرك ,,, هل تعلم أنني كل ليلة و أنا في فراشي و قبل أن تغمض عيني أتخيلك تلمسني و أجدني في بعض الأحيان ألمس نفسي من الأسفل في شهوة أنت كسرت اغلالي و حررتني من كل موانعي و منحتني حريتي و مع ذلك فأنا أشعر أنني ملك يمينك و جاريتك تصنع بها ما تشاء أنا: بل حبيبتي و,,,,, قاطعتني نشوى نشوى : لا بأس ,,, فأنا أحب هذا الشعور ,,,, أنا أحب أن أكون جاريتك و ملك يمينك لأني وهبتك نفسي تقول نشوى كلماتها و يداها تداعب شعري و رأسي و قد وصل غزلها الى قلبي و مشاعري و حقيقة الى غروري أيضا و خيالي الذي بدأت يحرك زبي من جديد تابعت نشوى تنظيم و نشر قوات غزوها لي بقبلها و يدها التي تعبث على صدري و بطني و فخذي ثم لامست يدها زبي تعبث به بشهوة و دلال و شفتاها مازالت عالقة بشفتاي و بدأ زبي ينتعش قليلا و تركيزنا ينتقل من الغزل الى الجنس قطعت نشوى قبلاتها لي و أخذت وسادة و جلست عليها بين أقدامي و أنا ما زلت جالسا الى الأريكة و بدأت يداها تمسك بزبي و تحلبه و كأنها تحلب ضرع بقرة لأجل اللبن ما إن أصبح زبي نصف منتصبا من حلب نشوى له حتى وضعته نشوى في فمها ترضع زبي كما يرضع الطفل الجائع ثدي أمه المليء باللبن و بدأ زبي يتضخم و يتورم في فم نشوى شعوري كان لايوصف من المتعة و الغرور ,,,, تركت نفسي أغوص و أتأمل و استمتع في هذا الشعور الفريد ,,,, ليس شعور مص نشوى لزبي ,,,, لا ,,,, لم يكن هذا هو الحدث و لكن المنظر المتكامل لجلوسها بين أقدامي بإرادتها و رغبتها في الخضوع أنثوي جميل و حرصها على اسعادي و متعتي ,,,, كان هذا هو الحدث و الشعور الفريد و وجدت نفسي أشعل سيجارة أسحب أنفاسها بشهوة تاركا نشوى بين فخذاي ترضع في زبي وقد اتقنت عملها و يدي تربت و تحسس برفق على رأسها و خصلات شعرها و قلت لها بصوت متقطع مهزوز مملوء بالشهوة و النشوة أنا : أشعر الآن أني الرجل الوحيد في الدنيا و ملك متوج و سلطان السلاطين و نشوى أكملت قولي بذكاء أنثى نشوى: و جاريتك بين قدميك تمص لك زبك ,,,,, صحيح؟ آآآآآههههه ,,,, صوت توكيد و متعة صدر مني و نشوى تحلب زبي بيديها و ترضع راس زبي بفمها في نفس الوقت حتى وصل زبي الى مرحلة التخشّب التام. أخذت بيد نشوى و وقفنا سويا و توجهت إلى غرفة النوم من جديد ساحبا نشوى من يدها خلفي ,,, أجلست نشوى على حافة السرير و أنا أقف أمامها و أمسكت برأسها بكلتا يداي و أوجه زبي الى فمها أنيك فيه بسرعة و رأس زبي يضرب آخر حلقها حتي اختنقت خلصتها و نزعت عنها البيبي دول و ألقيتها على ظهرها رافعا قدميها ثم نزعت عنها اللباس ,,,, فأنا أريدها عارية هبطت على كسها لأنعشه بعدد قليل من اللحسات المركزة و لم أستثني فتحة طيزها الشهية من لحسي و لعابي ثم طلبت من نشوى الذهاب الى وسط السرير ,,,, و لحقت بها أحضنها من ظهرها واضعا رأس زبي بين فلقتي طيزها أبحث عن كسها و أصبحت أمرر زبي بين أشفار كسها حتى ابتلّ زبي بمياه كسها اللّزجة الساخنة توقفت قليلا لأضع في كفي و على أصابعي الكثير من لعابي و أضع يدي في طيزها و على مكان فتحة طيزها أدلكه و أدفع باصبعي فيها ,,,, نقزت و قفزت نشوى عندما هتك اصبعي فتحة طيزها ثم عادت تيسطر على نفسها أدخلت و أخرجت اصبعي في فتحة طيزها حتى أضمن توسعتها و ليونتها ثم مسحت بريقي على زبي و رأسه قمت بضم رجلي نشوى وثنيها في اتجاه بطنها لأضمن أفضل زاوية دخول لزبي في طيزها و قبضت على منتصف زبي واضعا رأسه المنتفخة على فتحة طيزها هتك راس زبي فتحة الطيز و دخلها و أنا ممسك بنشوى بقوة حتى لا تفلت مني ,,, تحاملت نشوى على نفسها بشجاعة و رغبة و استحملت وجع دخول رأس الزب في الطيز و بدأت على الفور أفعال النيك في طيزها برأس زبي و وضعت يدي على كس نشوى حتى أضمن استمرار شهوتها و متعتها و كلما أدخلت جزء جديدا من زبي في طيزها تنقز نشوى حتى وصل نصف زبي في طيزها الضيقة و شعرت أن فتحة طيزها لن تأخذ المزيد من زبي في هذه الوضعية أضف الى ذلك أني اُصبت بسعار جنسي و أريد نيكا كاملا و حرا لهذه المرأة و طيزها أريد أن أسمع صوت خفقات و ضربات عانتي على فلقتي طيزها و بضرب خصيتاي لمشارف كسها أريد أن أفتك و أهتك هذه المرأة و طيزها نيكا أريدها أن تشعر بمعنى أن يكون كل زب فحل في طيزها أخرجت زبي من طيز نشوى بصوت فرقعة صغيرة و نيّمْت نشوى على بطنها و هي كخرقة بالية لاتقوى على شيء ثم امتطيت طيزها كما يمتطي الفارس فرسته و فلقتي طيزها بين فخذاي و أسفل زبي طيز نشوى قحبة التضاريس و سافلة الاغراء بكل معنى الكلمة فتحت بيدي قباب طيزها لأمتع نظري بفتحة طيزها المتوسعة و مددت يدي الى علبة زيت (التدليك) المساج و وضعت كمية لا بأس بها في فتحتها و حولها و أضفت كمية أخرى على زبي الذي صار يلمع كأبطال كمال الأجسام ,,,,, ثم وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها فاختفت في طيزها ثم كبست بقوة خصري على نشوى و طيزها ,,,, دخل نصف زبي بدون مشكلة تذكر ,,, ثم كبست فأحسست بفتحة طيزها تتوسع و دخل ثلاثة أرباع زبي في طيزها و صرخة ألم بمحن و عهر عالية صدرت عن نشوى ,,, توقفت ,,,, و نشوى تقوس ظهرها للأعلى بحده ,,,,, ثم لانت قليلا ,,, فكسبت مرة أخرى فإذا بجميع زبي قد انزلق في جوف طيزها و بصرخة أخرى أكبر و أكثر عهرا تخرج منها ,,,, و بعد ثبات مناسب رجع محرك النيك و الجنس يعمل من جديد تخلصت نشوى من تشجنجها و تقوس ظهرها و تفرغت للإستمتاع بطعنات زبي الكاملة في طيزها لتختبر هذه المتعة الجنسية الصافية الجديده ,,,, زب كامل و نيك كامل و اصبحت لا تسمع في الغرفة الا صوت طبول طرقعة لحم عانتي بلحم فلقتي طيزها يزداد سعار الجنس في داخلي فأغمدت كل زبي في طيزها بينما ارتطمت خصيتاه على أسفل كسها ,,,, و انطلقت أمص أذنها و أقبل و أشفط رقبتها ثم أطبقت بأسناني على رقبة نشوى من الخلف كما يمسك الهر بالهرة و هو ينيكها و تحولت الى حيوان جنسي جموح و تجمعت كل ذئاب الجبل لتعوي بصوت جماعي بداخلي و رجعت أدك بزبي أركان و أحشاء طيز نشوى العاهر الفاسق الشرموط و الذي نقل كل عهره و فسقه الى صاحبته و التي أصبحت لا تخجل من اظهار استمتاعها الجارف بالزب و هو يقدح في طيزها نيكا أصبحت نشوى تصدر أصوات صياح و ولولة عاهرات متواصلة ,,,, و سمعتها تقول لااا تتوقفففففففف ,,,,,, عندها غاب عني العقل تماما و ركزت في شيء واحد هو كبس زبي في طيزها لأشبعها نيكا كما تشتهي ,,,, حتى ظننت أني هتكت و قضيت على نشوى و و باقي شرف طيزها و علاقتي بها أيضا ,,,, غرقت في شهوتي و تشنجنت بقسوة و صاحت ذئابي صيحة أخيرة سمعها كل سكان غابتي و أنا اضغط بزبي الى آخر منْبَـته في طيزها و أرمي لبني وفيرا و ساخنا في أعماق و جوف طيز نشوى و لمفاجأتي العظيمة رأيت أطراف و جسد نشوى يرتعشون بطريقة هيستريه من الشهوة مع آهة طويلة بصوت رفيع و حاد بعد أن أحست نشوى بسخونة لبني تلسع جوف طيزها متزامنة مع انقباضات زبي القوية المستمرة في طيزها و أيضا كان هناك أثر للدموع في عيونها ,,,,, أخذت أخرج زبي من طيزها رويدا رويدا و رايت فتحة طيزها و هي تنغلق ببطء كباب مغارة علي بابا ثم خرج قليل من لبني من فتحة طيزها فأصبحت كأنها قطعت حلوى الشوكولا و قد زينت بمخفوق الكريمة البيضاء أخذت منديلا لأمسح به بلطف لبني الطافي على فتحة طيزها حتى لا يسيل الى فتحة مهبلها ثم جلست ملاصقا لنشوى مرتاحا منشرح الصدر و عالى المزاج ,,,, و لكني كنت أعد نفسي للأعتذار لنشوى بسبب فتكي و نيكي المبرح لها و لطيزها و رؤيتي الدموع في عينها أنا : نشوى ,,,, نشوى ,,, هل أنت بخير؟ أنا آسف حبيبي ,,,, لقد قسوت عليك و أنا أربت و أمسح بيدي على رأسها و ما زالت نشوى عارية و نائمة على بطنها مغمضة العينين نشوى: آه حبيبي ,,,,زبك كبير ,,,, لقد أوجعني ,,,,, أنا مفشوخه قالتها و كأنها تفيق من غيبوبة عميقه ,,,, فقلت أنا و يدي تمسح بلطف ظهرها أنا : أعتذر منك حبيبتي و سامحيني ثم أردفت مازحا أنا : دائما ما يجلب لي المشاكل ,,,,, سوف أقطع زبي لأريحك منه فجأة رفعت نشوى رأسها و هبطت يدها على زبي و كأنها تحميه و تدافع عنه قالت نشوى و هي تبتسم : و لو أنت قطعتة كيف ستنيكني مرة القادمه؟ انفجرنا ضحكا و أنا أنام بجانبها و أحضنها لا تعتقد يوما أنك ستفهم الأنثى ,,, فهي بحر لا قرار له ,,, يكفيك شرفا و فخرا أن تجعلها تحبك يتبع الجزء العاشر الجزء العاشر و الأخير من العذراء و أنا العشق و الجنس له تأثير السحر على الرجل و المرأة و ركن أساسي و مهم جدا لحياتهم النفسية و الجسدية. علاقتي أنا و نشوى عاطفيا و جنسيا كان لها هذا التأثير الساحر على كلينا فأصبحت أنا مقبلا على الحياة أواجه تحدياتها بصدر رحب و نشوى تورد و نضر وجهها و تخلصت من آثار الكآبة التي كانت تسيطر عليها بين الحين و الآخر حتى زملاءنا في العمل أثنوا عليها و خصوصا زميلاتها و قد علمت من نشوى أنهم لاحظوا أن نهدي نشوى و طيزها قد تدملجوا و تكوروا و امتلأوا انوثة و اغراء أكثر من السابق و بفضولهم النسائي سألوها عن الوصفة و تمنت نشوي أن تعلمهم أن الوصفة هي لبن زب أحمد المركز هذه حقيقة فالرجل و المرأة بينهم علاقة تكامل لا يكتمل أحدهما من دون الآخر قد يستطيع أحدهما العيش دون الآخر و لكن لن يكون كامل الكيان موزون العواطف فأنوثتها تكمل رجولته و ماء ما بين فخذيه يحييها و يفتح لها أزهار أنوثتها فتربو و تكبر و تزداد نوعمة و اغراء و تكررت لقاءات العشق و الجنس بيننا سواء كانت دعوة على العشاء أو الذهاب الى السينما أو في أحضان بعضنا نتبادل كؤوس العشق و الجنس و تطورت نشوى جنسيا بشكل مخيف و ابتعدت عن سذاجتها الجنسية السابقة و أصبحت لقاءاتنا سجالا بيننا فمرة أكون أنا ضحية سطوت جنسها و أنوثتها و رغبتها في تولي أمور نكاحنا و مرة تكون هي ضحية طعنات زبي مصاً في فمها أو مسحاً و دعكا لكسها او غوصاً في طيزها و ازداد طيز نشوى اغراء و شبقا و عهرا و فُجرا و استطاعت نشوى بإقتدار و شهوة و ارادة في لقاءتنا اللاحقة أن تبتلع كل جزء من زبي في طيزها بإستمتاع فتارة تأخذه و هي مستلقية على ظهرها و ضامّة لأرجلها الى صدرها أو و هي على متكأة على أربع (وضعية الكلب) أو وقوفا و هي مستندة على حائط و أشدهم متعة بالنسبة لي كان جلوسها بفتحة طيزها على زبي حتى أحس بعظام حوضها و قد انغرسوا في أعلى فخذاي و هي تقول لي "أشعر أن زبك سيخرج من فمي" و بين الحين و الحين كنت أرى علامات رغبتها و شبقها الشديد في أخذ عذرية كسها و أنا في صراع شديد بين نفسي و رغباتي و في يوم كنا فيه في العمل و قد سرح فيها خيالي و اشتدت شهوتي و شوقي اليها و أردت امراتي ان تطفأ شهوتي و تروي بعبير أنوثتها و سحرها و حضنها العاري و جنسها الساخن ظمأ ولعي و شغفي لها بدأ خيالي ينسج صورا جميلة و ساخنة ,,,, فكنت أمنّي نفسي أن ارمي هموم الدنيا وراء ظهري و أنا اُناظر عيناها و اغازلها و هي مستلقية بطولها على حجري كمراهقة صغيرة عارية من كل شيء الا حمالة صدرها و لباسها القطني كانت نشوى تحب كثيرا أن تجلس على حجري بهذا الشكل لتستمتع بدلالي لها و لتشعر أنها قد عادت الى صباها من جديد و كانت تحب أيضا ما أفعله بها و هي في هذا الوضع ,,,,, فذراعها تحيط برقبتي ,,,, و حلمة ثديها في متناول شفاهي ,,,, فكنت أخرج لها ثديها لأرضع حلمتها بإحساس و هدوء و تأنّي و أصابعي تجري لتلامس بخفة ما استطاعت من صدرها و بطنها و فخذاها و كأنها تعزف ألحان شبقي على أوتار قيثارة أنوثتها و استمتع أنا بإحساسي لقشعريرة جسدها و لمساتي تلهب بعبث شهوتها و أصابعي تكاد تلامس أشفار و شق كسها من فوق لباسها لتجبر عهر نشوى ان يباعد ما بين فخذيها لتمنحني الحق في الوصول الى جميع انحاء كسها أداعبه و ألاطفه كيفما اشاء كنت مشتاقا لأفتح كامل فمي على هضبة كسها أنهل و أرتشف من كأس خمره حتى انتشي و أثمل كنت اُمنّي نفسي في أن احتضن ظهر نشوى العارية على انغام موسيقانا المفضلة و أصابعي تضرب على وتر بظرها و رأس زبي تراقص فتحة طيزها برومانسية فاسقة و تغازلها بخلاعة حتى تتدخله في احشاء طيزها الساخنة بارادتها و رغبتها و شبقها و تبوح له بسر عهرها و فجورها فبعثت لها برسالة و قد تعودنا أن نطلب من بعضنا ذلك اذا غلبنا شوقنا و كان كثيرا ما يغلبنا أنا : حبيبتي ,,,, الهجر من بعد الوصال قطيعة !! نشوى: يا ويلي ,,, أين الهجر و قد كنت في أحضانك أول أمس؟! حبيبي لا أستطيع اليوم جاء ردها صاعقا ليطيح بعنف كل سابق خيالي أنا (بخيبة أمل) : لماذا ؟ نشوى: أشعر أن الدورة الشهرية ستأتيني في أي لحظة أنا : يعني لم تأتي بعد فلماذا الرفض اذن؟ نشوى : لن أكون مرتاحة ,,, أرجوك أن نأجل اللقاء أنا : و لكني أموت شوقا اليك نشوى : أنا آسفة حبيبي سوف أرضيك لاحقا و أعوضها لك صمت قليلا و أنا أكاد انفجر غيظا ,,,, و اعترف لنفسي أني أدمنت هذه المرأة عشقا و جنسا و زبي أصبح كالأطفال في عناده لا يريد أن يهدأ و يطلب نشوى دون كلل أو ملل. لمعت فجأة في رأسي رغبة و شهوة عجيبه رأيت انها ستشفي غليلي منها ,,, فأسرعت في تنفيذها و تابعت إرسال الرسائل الى نشوى أنا : اذن سنتاول الطعام سويا بعد العمل نشوى : أستطيع أن أقبل هذا ,,,, هذا جميل اتفقنا أنا : و لكن أريد منك الرجوع الى المكتب بعد مغادرتك و كأنك قد نسيت شيئا نشوى لديها خلفية عن مدى جنوني و خصوصا عندما تركبي شهوتي و يقف زبي ,,,, فقالت نشوى : ماذا في رأسك يا مجنون أنا: لا تخافي لن نتأخر أكثر من 10 دقائق بعد ذلك مر وقت العمل بصعوبة و استعد الجميع للمغادرة و قلت لهم إني ستأخر قليلا كان في مكتبنا مرر طويل و يقع مكتبي في آخره بينما يتوسط الممر حمام السيدات و جلست أنا أنتظر نشوى قرب الباب الرئيسي للمكتب و يدي تحك و تربت على زبي المنتصب و تحثه على الصبر و الهدوء. بعد ربع ساعة رجعت نشوى و وجدتني انتظرها عند الباب و بدون مقدمات سحبتها من يدها و هي تحاول الفرار و هي تقول (أشرح لي أولا) لم أتوقف بها الا عند باب حمام السيدات و قلت لها أنا: لا تخافي لو شعرنا أن هناك أحد قادم ,,,, أغلقي عليك باب الحمام و أنا سأتصرف كأني ذاهب لفتح باب المكتب نشوى : ماذا تريد يا أحمد؟ أنا: ألا تعلمين؟ أن إدماني لك و شوقي اليك لا يقف امامها شيء! أسندت ظهرها الى اللوح الرخام الذي يحمل الحوض و بدأت أقبل فمها بشجع و لهفة و دون أي مقدمات بعد لحظات تخطت نشوى المفاجأة و سلمت عقلها و نفسها لي و لرغباتي و بدأت تبادلني القبل. بينما يداي تفتح سحاب بنطالي و أخرجت زبي المنتصب بشده من عرينه الى الهواء الطلق و وضعت يد نشوى عليه فبدأت بحلب زبي بسرعة و مهارة ثم قطعت نشوى قبلتنا و أرادات أن تنزل لتمص لي زبي حتى تخلصني من شهوتي و لبني بفمها ,,, أعتقادا منها أن هذا ما أريده. أمسكتها من كتفيها و أوقفت نزولها ثم ذهبت يداي لتفك زر و سحاب بنطال نشوى و أنزلت بنطالها من على خصرها فسقط الى ركبتيها و دون أن أنزل لباسها الداخلي أمسكت قبضتي بمنتصف زبي و أدخلت رأسه متجاوزا حاجز لباسها الداخلي الى أشفار كسها و بظره ثم ليـنزلق زبي الى اسفل كسها و استطاع ماء كسها اللزج الساخن أن تسهل عمل احتكاك زبي بين أشفار كسها و أسفله فمي على فم نشوى في قبلة متصلة و لساني و لسانها يتناكحان أمص لها لسانها تارة و تارة تأخذ لساني داخل فمها و يداي تتنقل بين ثديها و خصرها و فلقات طيزها بينما زبي يحك لها كسها هاتكا و نايكا بظرها و أشفارها و لم أقاوم هنا رغبتي في القذف فما هي إلا دقائق قليلة حتى بدأ زبي في اطلاق حمم لبنه الغزير بين أشفار كسها و أسفل فتحة مهبلها كما قالت لي نشوى في أكثر من مناسبة ,,,, أنها و كسها لا يستطيعون مقاومة نبضات زبي الشديده أثناء قذفه لبنـاً فيها أو عليها ,,, لذا إعتراها رعشةُ نشوتها و يداها تمسك بي بقوة حتى تستمتع بكل دفقة لبن و نبضة من زبي على كسها و حرصت أن أغْمُرَ بلبني ما استطعت من كسها و أشفاره و ما بينهما. و بأنفاس متلاحقة مسحت رأس زبي بكسها و عصرته لأخرج منه آخر قطرة لبن مرة أخيره ثم أرجعت زبي داخل بنطالي و نشوى تقول لي نشوى: ما كل هذا الفيضان و اللبن ؟ لقد أغرقتني بلبنك و كأنك مراهق ,,,, انتظرني في الخارج قليلا حتى أصلح من شأني و أرادت أن تخرجني خارج الحمام و لكني أوقفتها و رددت عليها و لمعة من الجنون في عيني وقبلتي أضعها على جبينها أنا: لن تصلحي شيئا أنا أريدك هكذا نشوى : هه ؟ كيف؟ رفعت أنا لنشوى بنطالها و أنا أقول لها أنا: أريد أن يبقى كل هذا اللبن على كسك و لباسك و نذهب لتناول الطعام سويا اتسعت عينا نشوى من الدهشة و هي تنقل نظرها بيني و بين داخل لباسها و الذي امتلأ لبنا و هي تمتم بسخط ثم عدلت وضع لباسها الداخلي الى مكانه ثم أكملت بتردد تسوية هندامها و لكنها كالعادة استسلمت لطلبي. انطلقنا أنا و هي الى مطعمنا المفضل و طوال الطريق كانت نشوى تتفحص نفسها لتتأكد أن آثار لبني لم تطفو و تصل الى الخارج و كانت رائحة كلينا تفوح جنسا صارخا و خصوصا نشوى فرائحة ماء كسها و لبن زبي كانت نفاذه و بادية بسهولة لكل أنف خبير جلسنا على المائدة ننتظر طعامنا و أنا أنظر الى نشوى مستمتعا و متأملا و مبتسما بدأت نشوى كلامها و عليها مسحت من الغضب نشوى: كلما ظننت أني أدركت مدى جنونك و هوسك الجنسي تفاجئني بشيء جديد ,,, لماذا فعلت هذا يا أحمد؟ أقتربت من نشوى و قولت بصوت خفيض و أنا ممسك يدها أنا: أنت حبي و مصدر سعادتي و أحب أن أعيش فيك و أستمتع بك و معك ,,, و هنا أحببت أن أشفي غليل شهوتي منك و أستمتع بالنظر اليك و الى رد فعلك و تقاسيم وجهك و لبني اللزج يجف على شفرات كسك و يشعل فيك شبق شهوتك. ابتسمت نشوى و قالت نشوى : انت فاجر ,,, أن لبنك يقوم بعمله على أكمل وجه و أشعر بسخونة شديده في كسي و برغبة جامحة في أن أحكه توقفت نشوى قليلا عن الكلام و تابعت القول و لكني أحس الآن بالخجل الشديد و الاثارة في نفس الوقت فأنا أشعر أن كل الناس التي حولنا تنظر لي و كأنها تعلم أنني عشيقتك و أني مارست الجنس معك و أن زبك كان على كسي منذ قليل و أنك ملأته لبنا و تركته يعذبي و يداعب كسي بشهوة و محنة. ثم سرحت نشوى بعينيها بعيدا فضغطت بيدي على يدها برفق و قلت أنا : الى أين شردت عيناك الجميله؟ تنهدت نشوى ثم قالت نشوى : أنا أقولها لك مرة أخرى ,,,, أنت مصدر سعادتي و أجمل شيء قد حصل لي و لو كنت قد ندمت على شيء فقد ندمت أني لم ألتقي بك و أنا في أوج شبابي (قولت بشيء من الفضول) أنا: و لماذا تتمنين ذلك؟ نشوى: لقد كنت في أوج جمالي و أنوثتي و جسدي كان يافعا و كم كنت أتنمنى أن تراني وقتها ,,,, هل تعلم يا أحمد !! ,,,, كنت سأضع كل ذلك بين يديك و نفعل ما نفعله الآن و أكثر من غير قيود أو شروط لأي شيء ,,,, فأنت حب حياتي. كانت كلمات نشوى عميقه و صادرة من صميم قلبها و يعلوها مسحة حزن و لقد هزتني و لمست مكانا عميقا بداخلي فأنا أرى أمامي أمنية امرأة و حب مجرد من شكليات و تعقيدات المجتمع و الحياه أنا : لا أعتقد أبدا انك كنت ستكونين أجمل من الآن ,,, فأنت لي أجمل النساء شعورا و جاذبية و حبا ,,, سنوات عمرك التي قضيتها بعيدة عني كانت تصقلك و تزيدك نضجا و جمالا و جاذبية لتقتلينني بهم الآن ,,,, لا أرى لجمال الجسد معنى بغير جمال الروح حتى و ان كانت علاقة جنسية صريحه. ثم أردت أن أكسر جدية الكلام حتى أهون على نشوى فقلت بصيغة المزاح أنا: في الحقيقة أننا لو تقابلنا و نحن مازلنا في أوائل العشرينات من عمرنا أعتقد أنه كان ينقصني الكثير من الخبرة و النضج لأتعامل مع امرأة مثلك بأنوثتها الجارفة و ما كنت لألفت انتباهك نظرت الي نشوى بتعجب و قالت نشوى : من قال هذا أنت وسيم و جذاب و من السهل أن تلفت انتباه أي امرأة أنا : حتى و لو أني كنت كذلك و لفت انتباهك عندها لم تكن خبرتي كافية لتجعلك تذوبين في أحضاني كما تفعلين الآن ,,, صدقيني حبيبتي لقد التقينا في الوقت المناسب و أنا محظوظ بذلك. أمضينا وقتنا في الكلام و تناولنا طعامنا ثم اتفقنا اننا بحاجة أن نمضي نهارا من أوله مع بعضنا ,,, و بما أن نشوى تنتظر دورتها الشهرية فقد اتفقنا على أول يوم بعدها. كلام نشوى ليلتها لم يمر مرور الكرام علي و استطاعت أن تغير من قناعاتي و جعلتني أنظر الى الأمور بشكل و منظور مختلف. جاء يومنا و استقبلت نشوى في الصباح الباكر في شقتي ,,,, لم أحضنها أو أقبلها أو اقترب منها على غير عادتي ,,, مما أثار دهشة نشوى و حفيظتها و لكنها لم تعلق بشيء كنت قد جلبت افطارا لنا و جلسنا لنفطر ,,, لم تأكل نشوى الا القليل و قامت لتصنع لنا القهوة شربت قهوتي و سيجارتي و ما أن انتهيت حتى قمت من مكاني و كنت مازلت بكامل ثيابي و نشوى كذلك توجهت الى غرفة النوم و عند بابها ناديت نشوى لتلحقني ,,, قامت نشوى و ليس على وجهها علامات الرضا. وقفت بجانب السرير و اقتربت مني نشوى و لكني ابتعدت خطوة الى الوراء فتوقفت هي باستنكار. ثم فجأتها و أنا أقول لها بصوت عميق و هادىء. أنا: تخلصي من ثيابك نظرت الي نشوى و هي متضايقة شيئا ما و بدأت بخلع ثيابها بسرعة ,,, فقاطعتها بقولي أنا: بهدوء و على مهل أرجوك توقفت يد نشوى قليلا و كأنها فهمت طلبي و بدأت تنزع فانلتها بهدوء و أنا كنت اتخلص من قميصي أيضا و عيوننا تنظر الى بعضها سقطت قطع ثيابنا قطعة تلو الأخرى ,,, وقفت أنا بالبوكسر و نشوى بحمالة صدرها و لباس جي سترينج (G String panty) أسود خلاب يرسم مثلث جنس كسها بأضلاعه و بروزه باغراء فتاك طلبت منها أن تنزع حمالة صدرها ,,, فوقعت حمالة صدرها على الأرض و رأيت رمانتي نهديها و حلماتها المنتصبتين في جلال. أنزلت أنا البوكسر و أصبحت عاريا و زبي منتصب كالرمح في الهواء ينتظر المبارزه و طلبت من نشوى أن تنزع عنها لباسها الداخلي ,,, وضعت نشوى أطراف أصابها على لباسها لتنزله ببطء و اغراء عن أول كسها ثم استدرات لتنثني بفُجر و تظهر لي بعهر ما بين فلقتي طيزها من مكامن عفتها و أسرار جنسها و تكمل نزع لباسها ثم تسدير لي مرة أخرى لتستعرض مفاتنها امامي من دون حياء و نظرة التحدي بادية على محياها و تدعوني بجراءة لبدء النزال. صعدت الى السرير و تمددت على جانبي و طلبت منها القدوم الى ساحة القتال لم أكن قد لمست نشوى من أول ما التقينا هذا النهار ,,,,, كنت أشحن نفسي و اُوفّر و اخزّن شوقي و شبقي و شهوتي اليها خلف خزان سد ارادتي طمعا في الوصول الى أكبر مخزون من كل شيء ما ان اصبحت نشوى في المكان المناسب و في متناول ذراعاي ,,, فجأة التَقَفْتُ و حضنت بلهفة كل شيء في نشوى دفعة واحدة ,,,, و التقى على حين غِرّة جسدينا العاريين بشوق مخلوط بمجوننا و عربدتنا ,,, بدأت معركة جنسنا فجأة ,,,, و اندلع فينا تيار صاعق من الشوق و المتعة و الشهوة و كانت شرارات الوله تتوهج من كلينا و قد فقدت صدورنا هواءها حتى أننا شهقنا أنفاسنا مرة أخرى بقوة و بصوت عالي مسموع ,,,, ثم عدنا لنغوص بعمق و بقبلات جامحة تكتسح شفاهنا و أعناقنا و التفت أذرعنا بشغف تعصر جسدينا لتجعل منهما جسداً واحداً و تداخلت و اشتبكت أرجلنا فيما بينها و قضيب زبي المتصلب يضرب تارة بطنها و تارة فخذها و تارة في كسها ,,,,, حتى مرت موجة الفيضان العاتية ,,,, فسكنت انفاسنا و حركاتنا للحظات ,,, و وجدت نفسي بكامل جسدي ممدا فوق جسدها و بين فخذيها أناظر بعمق بحر عيونها و امتدت يدي تقبض على زبي تمر به بين أشفار كسها و بقليل من المناورة وجد رأس زبي مدخل و فتحة مهبلها الضيقة المبلولة كلياً بمياه جنسنا ,,, و بضغطة صغيرة أخرى شعرت بجدار بكارتها قد اصطدم برأس زبي . توقفت,,,, و أنفاسي تتلاحق و قطرات العرق تملأ جبهتي و تخشب جسد نشوى قليلا من ضغط رأس زبي على جدار بكارتها و لكنها ظنّت أني سأهرب كما أهرب كل مرة فعادت للاسترخاء مرة أخرى و أنا أنظر طويلا في أعماق عيونها أحبكككككك و أنا أغرس بكل قوتي راس زبي مخترقا جدار عفتها و عذريتها الأول و الأخير ,,,, هتك رأس زبي بكارة كسها البتول ليكمل طريقه بجبروت داخل أروقة جدران مهبلها الضيقة حتى اصتدم بجدار رحمها و استقر كامل زبي في داخل كسها و كـأن سكينا قد طُعِنَتْ في قلبها ,,,, جحظت عينا نشوى و اتسعت مع أعلى و أقوى آآآآآآآآييييييييي سمعتها من فم نشوى ,,,, لم يكن كلها وجعا و لكن بالتأكيد كان معظمها مفاجأة صادمة لكل كيانها ,,,, لم تتوقعني نشوى اطلاقا كان موقفا عجزت أن تصفه كلماتي فبرغم وخزة الألم التي انتابت نشوى و عيونها تذرف دموعها الا أن دموعها ما لبثت ان امتزجت بضحكتها و يداها تلتف حول رقبتي و تقبلني قبلة لم أعرف مثيلا لطعمها من قبل ,,, قبلة حب و امتنان صافية من امرأة تحققت امنيتها جميع زبي كان يصطلي بحرارة و ضغط جدران كسها الضيق و كسها يعتصره مرحبا ترحيبا حاراً بالزائر العزيز و الذي طال انتظاره ,,,,, و بدأت حرارة كسها تنتقل الى دماغي و دمي بدأ يغلي في عروقي بدأت أحرك زبي في كسها في هدوء و متعة خرافيه مستمعا بجدران مهبلها المخملي واضعا فمي على فمها لأكتم من صواتها و قد نشبت هي أظافرها في لحم ظهري حتى أدمته دما و بعد دخول و خروج زبي الهادئ في كسها و تهتك كامل جدار عذريتها و استسلام آخر صفوف مقاومته ,,,, ذهب الألم و حل محله متعة العشق و الجنس الصافية ترافقها نغمات الآهات و أناشيد اللذة و دون حياء رفعت و ثنت نشوى من رجليها الى صدرها لتسمح لزبي أن يصل الى اعمق اعماق كسها و يطرق باب رحمها و انتصبت أنا على يداي و تقوس ظهري ,,,, أخرج جميع زبي من كسها ثم أعود به كاملا لأدك حصون كسها نيكا و أصبحت آهات نشوى تتزايد و هي تهذي و تتمتم بكلمات تجمع ما بين الحب و خلاعة عاهرةٍ شبقه ثم أصبحت نشوى تولول بفحش و بشكل متصل و لا أدري متى و كيف تشابكت نشواتها و رعشاتها لتصبح نشوة طويلة متصلة و أنا ازمجر كالليث و هو يعدو وراء فريسته و حبات عرقي تمطر على جسد نشوى الى أن غرست زبي في عمق كسها فاتحا به باب رحمها و ما هي الا ثواني و يستقبل جهازها التناسلي بنجاح أول جرعة لبن ساخنة و طازجة و كثيفة و تخبطت نشوى بشدة بين براثن شهوتها و نشوتها اللانهائية و كأنها تنازع الروح ,,, و على أثرها خارت قواي و انهرت فوقها كأني جثة هامدة لم يمضي الكثير حتى وجدت ذراعي نشوى تطوقني في حنان و تسمح بملاءة السرير عرقي ,,,, ففتحت عيناي و جمعت ما تبقى من قوتي و أنا اخرج زبي بحرص من كسها و أشاهد لبني و هو يسيل من باب كهف كسها آخذا مساره في أخدود فلقتي طيزها ليسقط بعدها على ملاءة السرير بلون أبيض و قد خالطه بعض نقاط ددمم حمراء قانية كانت شاهدة على هتكي و قتلي آخر عذرية تمتلكها نشوى واضعا رايات فتوحاتي و رجولتي في رحمها و احشائها الى الأبد. ارتميت بجانب نشوى و أخذت رأسها بحنان على صدري و نشوى تقبل صدري و تمرغ عليه رأسها و تستمع الى دقات قلبي و التي كانت ترقص طربا التفت اضجع على جانبي آخذا نشوى في حضني و اغمضنا أعيننا في سلام و رحنا في سبات عميق لقد كان هذا نهاية قصتي مع عذريات فتاتي و حبي و كانت بداية لفصل جديد مع كامل أنوثتها أحببت أن أسترجع سطور جميل ذكرياتها معكم تكريما و عرفانا لما قدمته لي نشوى من حب و عشق و فيض من أنوثتها[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
العذراء و أنا ... عشرة اجزاء من روائع الميلفاوي ليل و حروف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل