مكتملة واقعية بنت المراهقة مع رجل متزوج (نجوم ونجمات المنتدي) (عدد المشاهدين 2)

م

ميلفاوي متميز

عنتيل زائر
غير متصل

أنا بنت مراهقة خجولة لم اجرؤ على التعرف على زميل أو جار ولا يوجد لي ممارسات أو علاقات حب رغم عشقي للجنس وشعوري الشبه دائم بالإثارة، كنت في يوم في عيادة دكتور أسنان لوحدي وكنت في غرفة الإنتظار معي رجل وسيم وشيك ولفت نظري بهيئته رغم فارق السن الواضح بيني وبينه، كنا وحدنا لفترة طويلة وبدأ يتكلم معايا وأنا اتكلمت معاه بتلقائية وباطمئنان لحد ما الدكتور اتصل واعتذر عن الحضور وخرجنا احنا الاتنين سوا وقال لي انتي عندك كام سنه قولت له 18 وهو قالي ان عنده 38 سنة وطلب مني رقم موبايلي عشان يبقى يكلمني وانا بصراحة كان نفسي متبقاش دي اول وآخر مرة اكلمه فيها وأديته رقم موبايلي، وكنت طايرة من السعادة وأنا لأول مرة يتعرف على حد وهيبقى بيني وبينه صداقة أو كلام ، عايزة أبقى زي بقية البنات.((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))كلمني في نفس الليلة على الواتس وعرف ان انا في تالتة ثانوي وانا عرفت انه مهندس ومتجوز وعنده بنتين وكان أول حوار بيننا على الواتس تعارف وقفلنا مع بعض والصبح لقيته باعت لي صباح الخير فرديت عليه لما صحيت واتكلمنا تاني ومرة بعد مرة بقيت بتدلع عليه وبهزر معاه لحد ما مرة قالي وحشتيني وانا قولت له وأنت كمان وبصراحة كان إحساس حلو أوي الكلام الرومانسي والليلة شهدت مرحلة جديدة في علاقتنا، حبيت اني اعرف كل حاجة عن الكبار وهو كان ممهد لي الطريق وبيتكلم وانا مستمتعة بكلامه فاتكلمنا عن الحب والجواز وكدة بس هو قال لي انتي عايزة تتكلمي في حاجة ومانعة نفسك فقولت له بصراحة آه فقال لي متمنعيش نفسك من حاجة واتكلمي براحتك خالص فقولت له أنا بصراحة نفسي نتقابل مش بس نتكلم واتس ونفسي أشوفك دلوقتي فبعت لي صورة ليه وهو قاعد في البيت في الصالة وانا بعت له صورة ليا بشعري وبنص كم وانا قاعدة على السرير فقال لي انتي جميلة أوي وسكسي باللفظ كدة، قولت له يعني ايه سكسي قال لي يعني مثيرة وتتاكلي أكل، قولت له انا نفسي اعمل حاجات كتير بس مش عارفة ازاي، وعايزة اسألك على حاجات في السكس ، قال لي اسألي، قولت له انا بشوف أفلام جنسية وبشوف فيها حاجات نفسي أعملها بس مش متخيلة اني أعملها ومش عارفة هتبقى ممتعة ولا لأ، بس بتخيلها كتير اوي، فقال لي انتي بتمارسي العادة السرية قولت له آه كتير، قال لي بتتخيلي ايه وانتي بتمارسيها قولت له بتخيل الحاجة اللي ممكن اعملها ان حد مثلا بيلعب في صدري أو بيلحس لي، أنا مش عارفة ازاي بقول لك الكلام دة، فقال لي عادي انا مش شاب صغير الكلام في السكس حاجة عادية وانتي لسة صغيرة وأكيد نفسك تعرفي حاجات كتير وتمارسي حاجات كتير، تحبي نمارس سوا، قولت له نفسي، قال لي بسيطة تعالي لي بكرة المكتب بعد الشغل وهنبقى لوحدنا فقولت له ماشي بس هنعمل ايه، قال لي هتتبسطي جداً بس خدي دش والبس حاجات سكسي على جسمك الحلو دة فقولت له ماشي.((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))مجاليش نوم ليلتها غير بعد الفجر وصحيت الضهر ومستنية الميعاد بفارغ الصبر، اتصلت بيه وقولت له ازيك يا باشمهندس وائل خلصت شغل ولا لسة فقال لي أنا هخلص الساعة 3 تعالي 3 وربع كدة هستناكي فقولت له حاضر وقفلت ودخلت أخدت دش والوقت بيعدي بطيء وانا مستنية الساعة تيجي 3 عشان أخرج، واحدة زيي كانت المفروض تبقى مترددة وخايفة ومتوترة لكن الباشمهندس وائل اطمنت له جداً خرجت من البيت وركبت تاكسي وروحت مكان مكتبه وطلعت فوق وخبطت على الباب وفتح لي ودخلت، كان يوم حر جداً بس مكتبه كان منعش من التكييف والمعطر والديكور الشيك، كان عبارة عن شقة فيها ريسبشن وحمام وأوضة مكتبه فدخلت معاه أوضة المكتب وقعدت وهو قدم لي عصير وقعد جنبي وبعد ماحطيت الكوباية قرب مني وبدأ يبوسني من شفايفي، وبعدين بدأ يحسس بأيده على رجليا وانا كنت لابسة بنطلون جينز ضيق ، وبعدين طلع بأيده مسك صدري وانا مستمتعة أوي باللي بيعمله وبعدين وقفني وقلعني البنطلون والاندر وقعدني على الفوتيه وقرب بوشه من كسي وبدأ يبوسه ويلحسه وانا بلبسي كامل من فوق وبحجابي، وحسيت بمتعة رهيبة مكنتش متخيلاها حلوة كدة وهو بيلحس كسي وبيحرك لسانه عليه وبعدين مد ايده لفوق ودخلها في البرا ومسك صدري وقعدني وقلعني التوب والبرا وبقيت بال**** بس وجسمي كله عريان ونايمة على مسند الفوتيه ورجلي مفتوحه وهو بيلحس في كسي وبيلعب في صدري بأيده وهو بلبسه كله وأنا نايمة بس ومغمضة وأحيانا بفتح عنيا لحد ما حسيت ان اعصابي بتسيب كدة وحسيت احساس غريب فقولت له كفاية كدة فقال لي براحتك وبدأ يساعدني ألبس هدومي وقعدنا اتكلمنا شوية في مواضيع عادية وخرجت.بالليل كلمني على الواتس وقالي عاملة ايه اتبسطتي، قولت له جداً بس حسيت بحاجة غريبة فقولت كفاية فقال لي انتي جنتي هتجيبيهم مسبتيش نفسك ليه قولت له يعني ايه أجيبهم فقال لي في حاجة اسمها النشوة أو هزة الجماع وهي قمة المتعة واللذة اللي بتوصلي لها، الراجل لما بيوصل لها بينزل المني والست لما بتوصل لها جسمها بيترعش وتحس بإنقباضات من((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)) تحت وتحس بمتعة كبيرة جداً وهو دة هدف الجنس أصلا اننا نوصل للمتعة أو نجيبهم أو تيجي او آجي كدة يعني، فقولت له أنا حسيت أحساس غريب وخوفت فقال لي لأ انتي المفروض تسيبي نفسك توصلي للرعشة عشان تستمتعي أكتر وتهدي وتبقى وصلتي لقمة اللذة وتبقي كدة مارستي ممارسة كاملة، فقولت له طيب عندي سؤال بقى انا شوفت أفلام فيها تدخيل من ورا إزاي دة بيحصل دة انا حاولت أدخل صباعي بس وجعني وحسيت الفتحة ضيقة جدا، فقال لي ما هي بتوسع بالتدريج مع اللعب وبعدين لازم تعرفي بقى المصطلحات وتقوليها في الممارسة مش تكوني نايمة كدة وخلاص، لازم تعيشي الحالة وتحسيها انتي مسمعتيش كلمة شرموطة قبل كدة لازم تعيشي الحالة دي انك شرموطة متعرية وبتتمتع فقولت له أحاول، قالي بصي المرة الجاية أكيد هتتطوري ومرة بعد مرة هتعرفي تتمتعي أكتر هو الجنس كدة خبرتك ومتعتك بتزيد مع كل ممارسة بس المرة الجاية تستعدي كويس وشوفي الصفحة دي ونفذي اللي فيها، وبعت لي صفحة فيها طريقة تنظيف الطيز، قعدنا كام يوم نتكلم ويشرح لي حاجات وانا أقرا في السكس واسأله اسئلة وبدات وانا بمارس العادة السرية أقول نيكني في كسي وامسك بزازي ومتعني وحسيت ان المتعة كدة أكبر بكتير وقولت له اني بعمل كدة فقال لي كدة تماما بالطريقة دي انتي بتتعلمي وهتستمتعي أكتر واتفقنا نتقابل في يوم زي المرة اللي فاتت ونفذت اللي في الصفحة وروحت له.((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))مكنتش عارفة هقدر أقول الكلام اللي بقوله وانا لوحدي معاه ولا لأ وهيعمل ايه معايا المرة دي بس روحت ودخلت بنفس الطريقة والمرة دي كان مجهز مرتبة صغيرة كدة فرشها على الأرض وقال لي المرة دي عايزين حاجة مختلفة ونور نور هادي وشغل مزيكا ورقصنا سلو وهو بيرقص معايا بدأ يبوس فيها برومانسية ويقول لي وحشتيني ويمسك طيزي من ورا ويمسك وسطي ويقول لي بوسي واتحركي وسيبي نفسك تستمتعي لازم انتي كمان تعملي حاجات مش يبقى دورك انك بيتعمل فيكي بس، فحضنت رقبته وبوسته وبوست رقبته وبصيت في عنيه بعدها فقال لي انتي كدة هايلة، ورفع لبسي من فوق قلعني وقلعني ال**** وقلعني البنطلون ووقفت عريانة وهو قلع من فوق وبعدين خلاني اعمل وضع الدوجي وبدأ يلحس في كسي من ورا وطيزي وانا مستمتعة جداً جداً وبدأت أقول أهات وأقول كمان واتجرأت وقولت له الحس طيزي أكتر وهو بيسخن على كلامي وبيلحس طيزي أوي وبعدين بدأ يفرك خرم طيزي بصباعه ويدخله واحدة واحدة ويقولي لي متشديش نفسك خالص سيبي نفسك وانا صباعه بيوجعني وكل ما أشد نفسي يطيطب على طيزي وقول لي سيبي نفسك وصباعه دخل لنصه بس وجعني فقولت له كفاية فنيمني على ضهري ولحس كسي وهو بيفرك حلماتي وبدأت أحس نفس إحساس المرة اللي فاتت فقال لي سيبي نفسك بقى خالص مهما يحصل ورفع رجليا أكتر وبدأ يدخل لسانه في كسي وهو بيدعكه من فوق وحسيت اني جسمي بيسيب من بعضه ومش قادرة أسيطر عليه ونبضات جوة بطني من تحت ورجليا بتتشنج وبقفل على وشه برجلتا وهو مستمر في اللحس جامد وبيفرك ((نهر العطش لمن تشعر بالحرمان))حاملتي جامد وانا جسمي كله بيتشد وحاسة بمتعة رهيبة لمدة دقيقة كدة مش قادرة أوصف لكم المتعة وبعدين جسمي هدي وحسيت بإسترخاء واستمتاع رهيب وهدوء ممتع وأعصابي هادية وعضلاتي كلها مرتخية وعايزة أتحضن واتدلع واتباس وهو حس بيا فنام جنبي واخدني في حضنه وحسس على شعري وضهري وقال لي دي أول مرة في حياتك توصلي للشعور الممتع دة أيه رأيك قولت له جميييييل أوي وفضلنا في حضن بعض شوية وأنا مش عايزة ألبس ومستمتعة باللحظة جداً لحد ما قومت لبست وخرجت وبقيت بعد كدة بوصل للنشوة لوحدي كمان مش معاه بس .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل