حبيبتى لاكشمي دورجا ذات الأيدى الأربع والعشر
كنت أدرك أنه من العسير على النفس العودة من البستان الهندواوروبى السكيولارى إلى الصحراء العربية التيروريستية، بعدما تنعمت بالظل الكريم والنهر والبحيرة، و نهلت من حُسن الأغصان النضرة والورد والشجر والخضرة والجدول، و لكن العودة كانت قائمة ، فلقد...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.