أسخن من يوليو
الجزء الأول
كانت اسخن ليلة فى السنة وماكنتش عارف انام. الرطوبة كانت جامدة وما فادنيش بحاجة انى فتحت الشباك والباب بتاع اوضة النوم.
ماكانش فيه ولا نسمة.
قمت من سريرى ورحت للشباك ريحة البحر والنجيلة المبلولة ملت مناخيرى حاولت ما افكرش فى اصوات النيك الجاية من اوضة اختى واوضة بابا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.