" وحلفت أنك لا تميل مع الهوى أين اليمن وأين ما عاهدتني "تركتني حيران صباً نائماً
أرعى النجوم وأنتَ في عيش هني
"لأقعدن على الطريق وأشتكي
وأقول مظلوم وأنتَ ظلمتني "ولأدعونَ عليك في غسق الدجى يبليك *** مثل ما أبليتني...
كلمات
(عبد الرحمن محمد)
و**** لو عاد حاملاً السبعين
عذراً ، وبريق الدموع يشع
من عينيه ، ولو أتي حاملاً
فوق ظهره ندماً بثقل الجبال ، لن اسامح فو **** لا أهلاً ولا مرحبا به ولا حجة ولا عذر يقبل لمن يأتي متأخراً بعد فوات الأوان.
إنى أراك بعين قلبى جنة
يا من بقربك مر الحياة يطيب
وأرى الحياة بدون وصلك مُرَّة
وأرى جروحي مالهن طبيب
وأرى الغروب إذا التقينا متعة
وأرى الشروق لدى الفراق غرب
البن في عينيكِ يغلب قهوتي لا تحرميني لذة الفنجان
عربية تلك العيون أليمة
جمعت مذاق البن والهذيان
تحكى عن التاريخ تروي أسْدِ ذي قارٍ بَني شيبانِ
قصةً
عن
كسرى يغادر من رموشك هارباً العرب تكسر راية الطغيان
ويطول ليلي والعيون تروح بي ما بين سحر العين والإدمان"
لو كانَ لي قلبان لعشت بواحدٍ
وأفردتُ قلباً في هواكَ يُعذَّبُ
لكنَّ لي قلباً تّمَلكَهُ الهَوى
لا العَيشُ يحلُو لَهُ ولا الموتُ يَقْرَبُ
كَعُصفُورةٍ في كفِّ ***ٍ يُهِينُها
تُعَانِي عَذابَ المَوتِ والطِفلُ يلعبُ
فلا الطفل ذو عقلٍ يرِقُّ لِحالِها
ولا الطّيرُ مَطلُوقُ الجنَاحَينِ فيذهبُ
"عاهدتني بالصدق ثم جفوتني وسرقتني من واقعي ورميتني
وضممتني الصدرك ثم قتلتني
جعلتني لليل كم أسهرتني؟
يا ساعيًا لدربي كيف تركتني؟
ورميت أعذارا لعلك تختفي
وركضت خلف عواذلي وهجرتني وسألتني ب****، ثُم كسرتني!"
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.