اضطررت الليلة لإنهاء عيادتي في تمام الساعة العاشرة بسبب انقطاع الكهرباء المفاجئ وعدم عودته رغم مرور أكثر من ساعة ثم توجهت لشقتي على بعد شارعين من مكان العيادة، كنت أتحسس موضع قدمي نظراً للظلام الدامس الذي غلف أروقة الحي يبدو أن فكرة المولدات الكهربائية لا تروق لأحد هنا.
دلفت من بوابة العمارة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.