نعيش فى الوقت الضائع
نعيش فى وقت لم يفترض بعمرنا أن يمتد إليه
لا أتكلم هنا عن السن
نعيش فى الوقت الضائع
حين لا نجد عملا مجزيا بمؤهلنا
نعيش فى الوقت الضائع
منذ انهار الاتحاد السوفيتى
نعيش فى الوقت الضائع
منذ نكبات 2011 وما بعدها
نعيش فى الوقت الضائع
منذ أفغانستان 1993 ولليوم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.