مكتملة تشرين اللعين وسقوط الاقنعة | السلسلة الأولي | - ستة أجزاء 10/1/2024 (1 مشاهد)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
تشرين اللعين وسقوط الأقنعة (محارم )
يعرف شهر تشرين بأنه شهر تساقط أوراق الشجر التي كانت تزين تلك الاشجار في الاشهر السابقة . تتساقط الأوراق الخضراء اليانعة عن أشجار حدائقنا لتشعرها وتشعرنا معها بعريها .عريها الذي لا يخلو من مسحة جمال ولكنه ايضا عري يشعرها بقشعريرة البرد في شتاء قادم لا محاله .تسقط الأوراق ليظهر لنا واقع هذه الاشجار وكأنها أقنعة سقطت لتكشف ما تحتها من حقائق لم نكن نراها . سيقان جرداء وجذوع تخلت عن نظارتها وفروع تمتد يمينا ويسارا تبكي حزنا على ما كان للتو يستر عريها اللعين . ثم ما تلبث تلك الاوراق أن تتعرض لغزو نسمات تشرين اللاذعة التي ستكسبها ذلك اللون الاصفر كمقدمة لا بد منها لجفافها التام بانتظار نسمة هواء عاتية تأخذها بعيدا او قطرات مطر تثبتها في الارض وتغرسها في وحل الشتاء ..تتساقط الأوراق لتكشف عن عري سيقان الاشجار ولتكشف لنا حقيقة أغصانها التي تجردت من جمال أوراقها ورقة أزهارها . حتى تلك الرائحه العبقة التي اعتدنا أن نتنسم عبيرها قد اختفت وحل مكانها تلك الرائحه العفنة لتفاعل الأوراق المتساقطة مع التربة التي بدأ البلل يتسرب الى أحشائها بفعل الأمطار فأنتج هذه الرائحه التي تزكم الأنوف . ولكن ما العمل ؟؟ هل نتخلى عن الشجرة لمجرد أن أوراقها قد تساقطت ؟؟ لا والف لا !! لا بد من عزق تربتها . وللعزق لا بد من فأس حاد من الجانبين ولا بد ايضا من توفر القوة والعزيمة والقرار السليم في الوقت الصحيح والارادة الصلبة . والعمل باتقان وبعدها سيجيء الربيع لتعود الاشجار الى زينتها وتعود الرائحه الى الظهور لتغمرنا بالبهجة والحبور والاستمتاع بتلك المناظر والروائح المنبعثة ومن ثم سنقطف الثمار الشهية لتعاود الاشجار عطاءها ونعاود نحن الى استمتاعنا وإشباع نهمنا من لذيذ ثمارها وحسن مظهرها وعبق رائحتها .
انها مقدمة تختصر ما تحويه هذه القصة من احداث ولكن بطريقه فلسفية أجببت أن ابدأ بها لاعطي لهذه القصة معناها وما سيتأتى الينا من عبرة وحكمة عند قراءتها . ذلك اذا أحسنتم القراءة واستخلاص العبرة . والآن دعونا ندخل في التفاصيل .
انه يوم السبت منتصف تشرين والساعة تشير الى الثامنة والنصف صباحا عندما غادر منزله الكائن في شقة في الطابق الارضي من بناية يملكها والد زوجته الشابة .فاختار مجدي أن يستأجر هذه الشقة من اهل زوجته بتشجيع وحماس منها لتكون قريبة من أهلها بحيث لا تشعر بالوحشة اذا اضطرته الظروف للمبيت خارج المنزل . مجدي ذلك الصحفي الشاب ذو الثمانية وعشرين عاما إعتاد أن يخرج في مثل هذا التوقيت للالتحاق بعمله في صحيفة الكترونية شعبية لا يبعد مقرها كثيرا عن منزله.. وزوجته التي تعمل مدرسة في مدرسة حكومية تقع في نفس الحي . سهير وهذا اسمها اعتادت في يوم السبت من كل اسبوع أن تصحو متأخرة من نومها لكونه يوم عطلة للمدارس وهي فرصة لها لأخذ قسط من الراحة .اما مجدي فهو موظف نشيط لا ينقطع عن عمله في اي يوم حتى يوم الجمعه فانه يبقى مستعدا للخروج اذا اقتضت الضرورة ذلك وكل هذا بسبب طبيعة عمله الصحفي في تغطية الاحداث المحلية عموما . وذلك هو السبب في زيادات متلاحقه في مرتبه بالنظر لنشاطه وتفانيه الملحوظ وكذلك ذكاءه المتوقد الذي كان سببا في تغطيات متميزة لصحيفته ورضى مسؤولي الصحيفة عنه . يمتطي مجدي كامرته المتطورة صباحا ويركب سيارته المتواضعة مسرعا الى عمله . وبالرغم من شعوره بنزلة برد حادة في ذلك الصباح التشريني الا أن ذلك لم يمنعه من الخروج رغم علمه انه ليس هناك الكثير من العمل ولكن من يدري فالأحداث لا تستأذننا قبل حدوثها . ولكونه معتاد على تاخر زوجته سهير في النوم الى وقت متأخر فلم يشأ أن يوقضها رغم شعوره بالمرض الذي نتج بالتأكيد بسبب استحمامه صباح الجمعة (اليوم السابق) بعد معركة جنسية مظفره فضياها سويا ليلة الخميس على الجمعة انتهت بانتصار مؤزر لكليهما . كيف لا ومجدي يحتفظ لسهير بكل مشاعر الحب والرغبة الدائمة بمغازلتها بل والتمتع بجسدها الشهي وامتاعها ايضا الى الدرجة التي كان يشعر فيها برضاها التام عن مجريات جولاتهم الجنسية المستمرة منذ زواجهما قبل سنتين . جولاتهم مع المتعة واللذة كانت تتكرر ثلاثة او اربعة مرات اسبوعيا . وفي كل جولة كانت سهير ايضا تقدم لمجدي ما يرضي شبقه الدائم ورغبته التي لا تنقطع للإستمتاع بجسدها . والمحصلة عش يسكنه عصفوران متوثبان دوما لكل ما هو لذيذ .عش دافيء يشعر فيه مجدي و سهير بالطمأنينة والانسجام العاطفي. عدا عن الاستقرار المادي بسبب مرتبيهما اللذان يشكلان في مجموعهما وسيلة للحصول على كل ما يتمنون . ولكنه تشرين شهر التغير المناخي فالامراض فيه كثيرة نتيجة تغير الطقس وهو ايضا شهر تساقط الأوراق او تساقط الأقنعة .
خرج مجدي الى عمله وسهير نائمة في غرف نومهما . وما هي الا دقائق قليلة حتى كان يجلس على مكتبه وعيناه ذابلتان ووجهه متغير الملامح . آثار التعب والارهاق الناتجة عن المرض بادية عليه . حضر صاحب المؤسسة فالقى على الموظفين تحية الصباح ولاحظ مجدي وما يعانيه من المرض . فنادى عليه وسأله عن حاله فأخبره مجدي بمرضه . اتصل المدير بطبيب هو صديق له ليتأكد من وجوده في عيادته ثم أمر مجدي بالتوجه الى الطبيب والعودة الى منزله للاستراحةعلى أن يتصل به في صباح الغد . فإذا لم يتعافى جيدا من مرضه فان لم يكن كذلك فانه في استراحة مفتوحة حتى يتعافى جيدا .ولم ينسى المدير أن يؤكد لمجدي أن الشركة ستتحمل كافة تكاليف علاجه . ذهب مجدي الى الطبيب الذي وصف له العلاج اللازم واعطاه حقنة سريعة المفعول لاعادة الحيوية والنشاط له وطلب منه المداومة على العلاج والإستراحة ليومين او ثلاثة ريثما تتحسن حالته . وقفل مجدي عائدا الى بيته .

قد تكون هي المرة الأولى منذ أن تزوج مجدي التي يخرج فيها عن روتين الحياة اليومي الذي إعتاد عليه او لنقل في بالعودة الى المنزل في وقت مبكر .حيث كانت الساعه تشير الى الحادية عشرة صباحا عندما ركن مجدي سيارته امام المنزل ثم ترجل منها قاصدا شقته التي تقع في الطابق الارضي ولها فناء صغير امامها . لم يجرب مجدي أن يقرع الجرس فهو لا يريد أن يزعج محبوبته وزوجته سهير التي تركها تغط في نوم عميق قبل أن تغادر باكرا . فاستخدم المفتاح الخاص به ودلف من باب المنزل الخارجي الى الصالون .وضع ما يحمله من ادوية والكاميرا الخاصة به على الطاوله وتوجه الى حجرة النوم الواقعة في زاوية المنزل الجنوبية الغربية.
الباب موارب قليلا وهذا الامر اعتيادي فلا احد غيره وزوجته في المنزل حتى يغلق الباب دونه . ولكن الأمر غير الاعتيادي هو تلك الاصوات الغربية التي تصدر من الداخل .توقف مجدي قليلا . أنصت السمع بتركيز .. انها همهمات و تأوهات مكتومة . بعض هذه التأوهات يعرفها جيدا .انها لزوجته سهير . وبعضها صوت في الغالب الأعم هو صوت ذكوري . اللعنه .هل هو حرامي لص يريد أن يسرق بيته ويمكن أن تكون زوجته تحاول المقاومة او منعه من فعلته !!؟؟ ربما !! ولكن صوته لا يدل على انه يلاقي المقاومة . هناك تهامس داخل الاصوات يدل على شيء لم يستطع مجدي تحديد كنهه وطبيعته . الا انه بالتأكيد ليس شجارا او تنازعا على شيء ما . هل هناك ضيفة من الجيران عند سهير ؟ ولكن لماذا في غرفة النوم ثم أن هناك صوت رجل في الداخل !!! أفكار كثيرة دارت في مخيلة مجدي خلال تلك الثواني القليلة التي وقف فيها منصتا . لم تكن فكرة الخيانة واردة في مخيلته . فعلاقته بزوجته وطبيعة سلوكها واخلاقها التي خبرها جيدا تستبعد هذه الفكرة تماما . وكذلك تربيتها وأسرتها المحافظة . اعتقد مجدي انها تعطيها المناعة ضد الوقوع في هذه السلوكيات الشاذة . او السقوط في شرك الرذيلة . وهو كذلك لا يقصر في واجباته الزوجية تجاهها . حتى انه قام بواجبه في نياكتها في الليلة قبل الماضية وقد كانت في أوج انشراحها واستمتاعها تلك الليلة وقد عبرت له عن ذلك في الصباح التالي وهما يستحمان سويا الامر الذي دعاه لاعادة الكرة في نيكها صباحا وهي نفسها التي طلبت ذلك من خلال مداعبتها لقضيبه وتنضيفه ومغازلته بعبارات تعبر عن عشقها لهذا الزب الذي طالما اروى عطش كسها وجعله يذوب ويتضخم حجمه منتفخا مرخيا شفريه جانبا شبقا ولذة . ودار في ذهن مجدي شريط تلك اللحظات وكيف جلست سهير على ركبتيها تمص قضيبه بنهم بينما يديه تجول في انحاء جسدها الابيض البض المبتل ببعض قطرات من المياه وكأنها حبيبات لؤلؤ فوق سطح مرمري .ظل مجدي يمسح حبيبات اللؤلؤ تلك يتلمس مرمر جسد سهير حتى وصلت اصابعه الى حيث ذلك الكس الرابض بين فخذيها يلاعبه ويناغيه ويفرك بظرها بقوة احيانا وبلطف احيانا اخرى حتى وصلت الامور بينهما منتهاها فجلس مجدي على قاعدة الحمام بينما جاءت سهير لتجلس على ذلك القضيب المتوتر اصلا والمنتفخ الاوداج والراس لتمسك سهير به بين اصبعيها وتمرره صعودا ونزولا بين شفريها مرورا ببظرها الذي برز وتصلب بشكل واضح أحس به مجدي من خلال راس قضيبه الذي بدأت سهير تمر به من بظرها نزولا بين شفريها وصولا الى فتحة طيزها التي لم يجرب مجدي نيكها فيها رغم تلميحاتها المتعددة له بعدم ممانعتها الا انه ظل يتجاهلها لاعتبارات تخصه هو . تصلب بظرها وتظخم وكأنه يعلن وقوفه احتراما وتبجيلا لذلك الزائر الذي يقف في الباب . فلطالما كان هذا الكائن الصغير في استقبال ذلك الضيف المبجل الكبير حجما وقدرا بترحاب وسعادة بالغة . تذكر مجدي تلك اللحظة التي انغرس فيها زبره المنتصب حد ما قبل الانفجار في جوف كس سهير وتذكر تلك الشهقة المدوية التي صدرت عنها وتذكر كيف أن سهير في تلك اللحظة التهمت شفتيه تاركة العنان للسانها للتوغل عميقا في فمه وتذكر ايضا كيف قابلها لسانه ملاعبا لسانها وكيف بدأت شفتاه تعصر بل تقضم شفتيها بينما يديه تقبض بكل قوة على بزازها تعصرهما عصرا . تذكر مجدي كيف ترك شفتيها ليلتهم حلمة بزها الايمن مصا وصل مرحلة القضم متنقلا بين يمين ويسار بينما سهير لا تتخلى عن دورها في الصعود والهبوط فوق زبه الذي بدأ ينزلق في جوف كسها خروجا ودخولا في حركات اشعلت كل المناطق الحساسه عند كليهما . تذكر مجدي تلك الحركات اللولبية التي كانت تقوم بها سهير باحترافية فوق زبه لتسمح له بالوصول الى اقصى ما يستطيع في جوف كسها الذي كان يتمنى أن يجد هذا الزب الشهي مداعبا لكل منطقة او بؤرة في جوفه المشتاق . تذكر مجدي تلك الصيحات الفاضحة التي اطلقتها سهير معلنة بكل شرمطة ممكنة وصولها الى ذروتها . تذكر مجدي تلك العبارات التي ما انفكت سهير ترديدها قبل وخلال وبعد تلك النيكة اللذيذة وتذكر ما فيها من عهر مباح وما احتوته من كلمات لا يسمعها الا في مثل هذه الاوقات وتذكر ايضا تلك الرجفة التي شعر بها من محبوبة زبره سهير عندما بدأ زبه يطلق قذائفه اللبنية في أحشائها . وتذكر اخيرا ابتسامة الرضى التى ارتسمت على محياها وهي تنهض عن زبه مطلقة سراحه طالبة منه أن يستكملا حمامهما بسرعة لتناول الافطار .
كل هذا الشريط البنورامي دار في مخيلة مجدي عندما فكر للحظة أن زوجته سهير يمكن أن تكون خائنة . وقد تم تم كل ذلك خلال ثواني قليلة كانت كافية لمجدي لاستبعاد فكرة الخيانة . الا أن عمل مجدي الصحفي وخبرته في هذا المجال جعلته لا يستبعد اي احتمال وفكر خلا الثواني التالية فيما يمكن فعله . هل يقتحم الغرفة ويعرف الحقيقة ام ينتظر قليلا . ام يصدر صوتا يدل على وجوده وينتظر ما الذي يحصل ؟؟ وفي والمحصلة قرر مجدي أن يعود لسيارته ليجلب معه مسدسه الذي يحتفظ به في سيارته لزوم الطواريء في عمله الصحفي الذي يضطره احيانا التواجد في اماكن ساخنة . ثم يحمل الكاميرا التي هي ايضا رفيقة دربه ويعود الى باب الغرفة ليقرر بعدها الخطوة اللاحقة .
عاد مجدي بهدوء الى السيارة واحضر سلاحه ثم قفل راجعا بهدوء ايضا الى المنزل فلاحظ شيئا غريبا في الباب !! انه حذاء رجالي لا يعود له . اذا فهناك رجل في بيته . وهو ليس بسارق او لص فلو كان كذلك ما خلع حذاءه في الباب . حمل مجدي كاميرته ووضع مسدسه في وضع الاستعداد واقترب من الباب .
اختلفت الاصوات الصادرة من الداخل ومن الواضح أن من في الداخل لا يشعرون بشيء مما يجري في الخارج . فالآهات اصبحت اكثر علوا وتسارعا . وبعض الكلمات اصبحت اكثر وضوحا . ....ماذا يجري مع سهير ..ماذا تفعل ..ومن هو الذي معها ..وماذا يفعلون ..ولماذا وكيف ...؟؟؟؟!!!! كلها اسئلة منطقية عند مجدي سيبحث عن اجاباتها بحرفية الصحفي ..وهي اسئلة مبررة واقعية لديكم ايها القراء الاكارم ..سأجيبكم عليها في الجزء الثاني ..انتظروني هنا ..فسينزل الجزء الثاني مع للمشاركات ..لا تنسوا ان تشجيعكم سيعطي لباقي القصة مذاقا اكثر حلاوة وشكلا أجمل
مع تحياتي
شوفوني



تشرين اللعين وسقوط الأقنعة (محارم )

الجزء الثاني
توقفنا في الجزء الاول عندما عاد مجدي حاملا مسدسه وكاميرته ووقف امام باب غرفة النوم معاودا الانصات لتحديد مالذي يجري في الداخل وقلنا أن مجدي لاحظ وجود حذاء رجالي في مدخل الشقة وبات متأكدا من وجود رجل مع زوجته في غرفة النوم .
اختلفت نبرة وطبيعة الاصوات الصادرة من سهير ورفيقها في غرفة النوم وارتفعت قوة الآهات التي تصدر عنهما مجتمعين ومنفردين . وتسارعت أنفاسهما في الداخل حتى لكأن مجدي اصبح يستمع لدقات القلوب قبل الاصوات الجنسية المحمومة .و مع ارتفاع صوت ذلك الرجل الذي يشارك سهير غرفة نومها اصبح مجدي يركز اكثر لمحاولة معرفته أن امكن ذلك وتحديد هوية ذلك المحظوظ الذي سمحت له سهير مشاركتها فراشها الذي كان من المفروض أن يكون حكرا عليها وعلى زوجها مجدي الذي يغلي غضبا في الخارج . دخلة اقوى...بيوجع لكن لذيذ... مشتاقة له ..زمان ما تمتعت بيه..انت حبيبي ..زبك حبيبي ..خليك حنين معي يا روحي ..خذي يا شرموطة..طيزك بتجنن يا قحبة ..انا قحبة وشرموطة بس نيكني جامد ..كلمات على شكل عبارات متقطعة الأوصال ممزوجة بآهات خافتة احيانا وقوية احيانا اخرى سمعها مجدي وهو ما زال يسترق السمع خارجا ..ومع ارتفاع مستوى الاصوات كانت دقات قلبه ترتفع تصاعديا معها ..وتغلي معها دماءه الجارية في عروقه ..فقد اصبح متأكدا من خيانة زوجته التي أحبها حد الجنون . اصبح واثقا أن هناك رجلا آخر غيره يشارك سهير فراشه الذي طالما ناكها فيه والذي كان لتلك اللحظة يعتقد انه ليس بوسع احد مشاركته فيه بسبب حبه لها وتأكده من حبها له ولانه ايضا كما اسلفنا لا يقصر في واجباته التي يعلمها جيدا ويعلم كيف يقوم بها خير قيام الا اذا كانت سهير من ذلك النوع الشبق الذي لا يشبعه زب واحد ولا يروي ضمأه . بل يريد التغيير والتبديل من باب ان لكل زب ولكل رجل طعم ونكهة مخالفة . فهل سهير من هذا التنوع أم أن هناك مبررات وأسباب أخرى ؟؟ وما زاد حيرة مجدي ودفعه الى صراع رهيب بين التصديق والتكذيب هو أن نبرة الصوت الذكوري الذي يسمعه ليست بغريبة عنه..انه شقيق سهير .أخوها ابن امها وابوها .. انه سامي الذي يسكن في الطابق الثاني من نفس البناية ..أيعقل ذلك ؟؟!! هل للأخ أن ينيك اخته المتزوجة في غياب زوجها المغفل ؟؟ حتى طلبت ذلك ؟ ام أن وراء الباب ما وراءه ؟؟
إستجمع مجدي شجاعته . وآثار الغضب والتوتر تسيطر على حركاته التي بدأ يشوبها الانفعال الشديد . تذكر مجدي أن ما يجري ما هو الا شذوذ فاضح من الطرفين ولكنه لا يمكن أن يتسامح مع هذا الشذوذ . وضع مسدسه في حالة الاستعداد ..وشغل الكاميرا في حالة التصوير فيديو .وضعها برقبته موجها عدستها للامام حتى تلتقط الصورة فور دخوله ..أمسك مسدسه موجها فوهته اماما ايضا رغم علمه اليقيني انه لا يريد قتل او اصابة احد فكلاهما بالنسبة له لا يستحقون أن يضحي بنفسه من اجلهم الا أن للمسدس اهداف اخرى سنعلمها ونعلم ماذا رسم مجدي من خطط للطواريء قبل دخوله . دفع الباب بسلاسة وهدوء موجها كاميرته لالتقاط الصورة فورا وقف في الباب لدقيقتين دون أن ينبس ببنت شفه ودون أن يشعر به سهير وسامي .يا للهول سهير تأخذ وضع الكلبة وجهها للداخل وطيزها جهة الباب وسامي خلفها ينيكها بكل عنف في طيزها وبطنه يضرب في كل رهزة بطيزها الرجراجة ..فتحة طيزها امامه نستقبل زب سامي بكل ترحيب . تلك الطيز التي ترفع مجدي عن نيكها مرارا وتكرارا ،هاهي تنتاك من غيره وبكل قوة وعنف بينما سهير التي طالما حايلته لينيكها من هذا الثقب ها هي تستمتع بذلك مع غيره . صرخ مجدي بأعلى صوته :
ما هذا ؟؟ ماذا يجري بيتي .؟؟ ماذا تفعلون يا كلاب يا اولاد الكللابب ؟ هل هذه هي مكافأة ثقتي بك يا شرموطة يا قحبة ؟
عم السكون للحظات . نظر مجدي إليهم فإذا زب سامي يخرج من طيز سهير في حالة نصف انتصاب بينما سهير ما زالت تأخذ الوضع الكلابي مفلقسة طيزها للخلف بشكل مغري بينما بدأت بالارتخاء منزلة بطنها وصدرها الى السرير بينما سامي يحاول الابتعاد عنها ليدير وجهه باتجاه مجدي وما أن لمحت عيناه المسدس في يد مجدي حتى بدأ بالتوسل اليه أن يضع المسدس جانبا للتفاهم فيما بينهم . وما أن سمعت سهير كلمة المسدس حتى انفجرت في البكاء متوسلة مجدي أن يصفح عنها وعن شقيقها . جلست سهير مكومة نفسها على شكل كرة ضامة رجليها لبعضهما البعض حانية جذعها للامام بحيث وقعت بزازها بين ركبتيها وشعرها منسدل اماما ليخفي معالم وجهها ووصل الى الاسفل حتى غطى على زاوية رؤية كسها وما بين فخذيها .بينما سامي جلس على طرف السرير ورمى الشرشف فوق وسطه ليخفي عورته عن مجدي . الكاميرا تلتقط كل شيء . صوتا وصورة . الا مجدي هو الوحيد الذي لا يظهر في الصورة .
شو اللي بتعملوه ؟ ما بتستحي على حالك منك الها حتى تفعلوا هذا الفعل الشنيع ؟
رد سامي معليش اخطأنا ومنك السماح سيد مجدي .
مش عاوز اسمع صوتك انت يا ديوث ؟؟ انا بسأل زوجتي ولا اوجه كلامي لك ،فمثلك لا يستحق حتى أن انظر اليه بعيني . فهمت ؟؟ مش عاوز اسمع صوتك .والا راسمالك طلقة ثمنها نصف دولار . فاهم يا كلب ؟!
سامي: خلاص مش رح احكي بس شيل المسدس من ايدك انت هيك ممكن تضيعنا وتضيع حالك .
مجدي : اخرس يا ديوث يا حقير سكر حلقك يا كلب
سهير تنظر من بين خصلات شعرها المرمي فوق وجهها وتقول لمجدي : خلاص يا مجدي ارمي المسدس من ايدك وبنتفاهم من غير سلاح واللي بدك اياه اعمله لكن من غير مسدس . واذا كنت ما بدك تسامحني ممكن تطلقني لكن لا تضيع حالك من شاني ولا من شان سامي نحنا ما بنستاهلك . طلقني يا مجدي انا ما بستاهلك ما بنستاهلك . بحبك يا مجدي. اقسم إني بحبك بحبك ما تضيع حالك عشاني انا ما بنستاهلك ما بنستاهلك ما بنستاهلك .ثم انفجرت في موجة بكاء هستيرية وبصوت مبحوح ما زالت تكرر نحنا ما بنستاهلك مجدي طلقني ...انا قحبة وشرموطة لكن اقسم انه ما حد عمره لمسني غيرك انت واخوي هذا ...وخلص نحنا وقعنا بالغلط لكن انتا ما دخلك ..انا بحبك من كل قلبي بحبك اقسم إني ما حبيت غيرك ولا رايحه احب غيرك لكني غلطت وانت ما لك ذنب ..بحبك ..بحبك ...بحبك..
مشاعر متناقضة عاشها مجدي في تلك اللحظات هي مزيج من الغضب والشعور بالمهانة لفقدان شيء من شرفه وشرف منزله وكرامته التي شعر بفقدان جزء منها بسبب ما تفعله زوجته واخوها من وراء ظهره وفي غيابه عن منزله هذه المشاعر كان يخالطها مشاعر الحب لسهير رغم كل ما حصل . خصوصا بعد تلك الكلمات التي قالتها سهير بصدق و صراحة . وبرغم ميله الحاد نحو احتواء الموقف وعدم السماح لهذه الحادثة أن تجعله يفقد سهير محبوبته الحقيقية الا أن شعورا عارما برغبته في الانتقام وتصفية حسابه مع سامي الديوث من وجهة نظره بدأ يسيطر عليه .
سامي هو شقيق سهير كما هو معلوم وهو بذلك صهر لمجدي .كانت تربطه بمجدي علاقات اكثر من عادية . فهو جاره في السكن وعمرهما متقارب لبعضهما. يعمل سامي في شركة لبرمجة انظمة الحاسوب كمهندس برمجة وهي نفس الشركة التي تشرف وتتابع الموقع الالكتروني للصحيفة التي يعمل بها مجدي وقد كانت بداية معرفتهما من هناك نشأت بينهما صداقة قوية . وبالاضافة الى كل ذلك فهو صهر مجدي حتى قبل يتزوج من سهير فسامي هو زوج شقيقة مجدي !!!!!؟؟؟؟ كانا قد تزوجا قبل زواج مجدي وسهير بحوالي سنة كاملة . وزواجهما كان ثمرة الصداقة القوية بين سامي ومجدي وهو الذي فتح الطريق لمجدي وسهير ليتعرفوا على بعضهما ويتزوجا . لذلك فقد كانت صدمة مجدي شديدة مما وجده من نكران من قبل سامي . الا أن محبته لسهير ورغبته في الحفاظ على خيط يستمر يربط بينه وبين سامي ومعرفته بما يمكن أن تؤول اليه اوضاع اخته ماجده مع سامي اذا تهور بقرار متسرع جعلته وبسرعة بديهة الصحفي يدرك انه لا بد من احتواء الموقف والاستفاده مما جرى وتحويله لناحية ايجابية لعل وعسى ان تعاود أوراق الاشجار ظهورها لتكسو تلك السيقان العارية اولتعود وتلبس القناع الذي كان ما قبل هذا الصباح يغطي عريها .
صرخ مجدي بحدة وجدية . انا مش حطلقك ياسهير هو انتي بتعتقدي الامور سهلة لهالدرجة . لكن انا عاوز قبل ما اتخذ اي قرار او اتصرف اي تصرف ممكن اندم عليه انك تحكيلي كيف ولماذا هذا الشيء بصير ببيتي .وشو هو اللي دفعك تعملي هالشيء خصوصا مع اخوكي . انا لازم اسمع الحكاية من طقطق للسلام عليكم منك ومن غير كذب . لازم اعرف كم مرة عملتوا هالشيء ومن امتا وانتوا على علاقة . احكي ومن غير كذب وبعدها ما رح يصير غير الصح لاني عاقل وبعرف شو بعمل .
حاول سامي أن ينهض ليلبس شيئا يستره فأمره مجدي بحدة بالبقاء عاريا وكذلك سهير يجب ان تبقى على حالها الى أن يقرر هو متى ينتهي المشهد .
تنهدت سهير بألم وهي تنظر لزوجها تستعطفه بنظرات عينيها المليئتان بالدموع .فقال لها ما تحاوليش تتهربي من اللي قلته لك انا لازم افهم كل شيء قبل أن اتصرف . وعلى شان ما تشعريش بالخوف او الخجل انا حطفي الكاميرا واضع المسدس جانبا . فقالت هو انت صورتنا ؟؟ فقال طبعا كل حاجة موثقة صوت وصورة . فنزلت دموع سهير بصمت حتى ظن مجدي انه سيقتلها بهذه الطريقة وبسبب ما حل بها وهي الزوجة والمعلمة المعروفة بشخصيتها الرائعة والمحبوبة من الجميع فقال لها ما تخافي هذا التصوير يخصني انا وحدي ولن يراه احد طالما انكم تسمعون ما اقول وتنفذون ما اطلب . والآن تفضلي احكيلي الحكاية من اولها ومن غير لف ودوران وبلا ما تضيعي وقتك ووقتي بحركات ما رح تغير شي .
بدأت سهير تروي حكايتها فقالت :
الحكاية بدأت قبل ثلاث سنوات لما كان سامي يحضر لزواجه من منيرة اختك . كان هو ومنيرة هنا في شقتهم اللي فوقنا بحضروا الشقة والعفش . وكانت مامتك معهم . اما البابا والماما فكانوا عند قرايبنا في البلد وحيباتوا هناك . بعد ما خلصوا شغل في الشقة راح سامي يوصل خطيبته وامها للبيت وانا بقيت في بيتنا اللي في الشقة المقابلة لوحدي . تأخر سامي عند خطيبته . كلمته على موبايله لاني شعرت بالرهبة وانا جالسة بالبيت وحدي فرد علي بصوت شبه مبحوح والكلمة تطلع منه بالعافية و شكله منفعل قليلا يعني كان يحكي معي بكلام متقطع وواضح انه كان بوضع رومانسي مع خطيبته . او هكذا انا توقعت . فقلتله يروح البيت بسرعة .لاني لوحدي بالبيت . لكنه كان بوضع منسجم مع خطيبته وحاول يتحايل عليا انه مع خطيبته ووراهم كلام كثير لازم يحكوا فيه على شان زواجهم قريب الا إني قلتله يختصر المواضيع اليوم وبكره بالنهار او بالليل ممكن يروح لها ويكملوا شغلهم . المهم لاني كنت لوحدي مع توقعاتي انه سامي هيتأخر قلت اشغل نفسي بأي شيء حتى يحضر سامي فقمت قلت آخذ شاور حمام وبعدها أقعدعلى الكمبيوتر افتح النت اتسلى شويه . قمت خذت شاور ساخن ورجعت غرفتي لبست لبس خفيف جدا يعني شورت فضفاض شوية قصير لفوق الركبه لونه اخضر وبودي ضيق اصفر يعني ممكن تقول نصف صدري مكشوف والبودي لحد السرة ما هي الدنيا حر شوية وانا لوحدي في البيت وسامي هيتأخر مثل ما حكى لي . فتحت اللاب توب وبدأت اتصفح مواقع النت و الايميل وما انكرش إني دخلت مواقع جنسية عالخفيف من باب العلم بالشيء يعني . الهدوء في البيت كان هو سيد الموقف وانا متمددة على سريري على بطني واللاب توب قدامي والا بحاجة بتحسس على رجلي . اتفزعت وقمت مخضوضة ووجهي مخطوف والا هو سامي . كان سامي جاء من عند خطيبته ولانه اعتقد إني نائمة فتح بمفتاحه ودخل البيت بهدوء حتى ما يزعجني او عالاقل هذا اللي خبرني فيه بعد الموقف هذا .
انتا شلون تدخل من غير ما تخبط عالباب ؟؟
انا آسف يا سهير فكرتك نائمة لما شوفت ضوء الغرفة شغال قلت اتفقدك واتأكد واطمئن عليكي
طب يا اخي قول اي حاجة . سلم بالأول مش تخضني بهذا الشكل
هو انتي اتخضيتي انا آسف يا حبيبتي ما كنش قصدي أبدا . هاتي اصالحك
ثم احاط وسطي بيده اليمنى وقبل جبيني بقبلة قد تكون طويلة قليلا وطبطب على ظهري شبه العاري
فقلت له . لا لا ما بصير هالحكي يا سامي وانتبهت لحظتها لمستوى العري الظاهر من جسدي امام اخي سامي . فنهضت بمحاولة مني لتدارك الموقف ولو متأخرة ومحاولة لبس شيء اضافي يستر جسدي الا أن سامي تدخل قائلا : عاوزة شيء فقلت له أبدا بس عاوزة البس حاجة فوق ملابسي هذي ما انتا فاجأتني وانا بالملابس الخفيفة وانا فاكر نفسي لوحدي بالبيت . فقال : شو انتي بتخجلي مني سهير !! خليكي مثل ما انتي .اصلا الدنيا حر كثير وراح هو خالع قميصة وبقي بالشيال الداخلي . وقال : بعدين هو حد عنده هذا الجمال وبستحي فيه !! حقك تفرحي بجمالك وتبينيه حتى الناس تشوفه .
لا ما بصير سامي . انتا اخي لكن الاصول اصول
ما عليش حبيبتي .اقعدي اقعدي انا لازم اكلمك بموضوع
فجلست بجانبه . موضوع ايه يا سامي عساه خير
سامي: اكيد خير مازالك حدي انا بخير . ما احنا اخوات ولبعضنا واللا لا ؟
سهير. اكيد يا سامي اي شي بسعدك اكيد يسعدني
سامي. اصل ماجده مقفليتها معي حبتين
سهير. مو على اساس انه زواجكم قريب وخلص بعد الزواج بتخلص كل هالامور
سامي. تمام لكن انا بتعب كثير وانا معها
سهير . ليش.. ماجده حلوة وشخصيتها مميزة . تلاقيك انت الي ما بيعجبك العجب ولا الصيام برجب
سامي.ابدا يا سهير . انا ما بطلب غير الحق
سهير. حق ايش وباطل ايش يا سامي هي شو المشكلة ؟؟
سامي . يرضيك يا سهير انه انا زواجي قريب جدا وكتابنا مكتوب وكل لما اقرب منها واللا المسها بتبعد وبتبلش تحكيلي حرام وعيب وبصير وما بصير
سهير. هو لازم يكون بينكوا حاجات لكن ما تبالغوا وخلي الاشياء الثقيلة لليلة الدخلة
سامي. لا ثقيلة ولا خفيفة حتى البوسة بأخذها منها بالعافية ومن غير احساس منها وخطف يعني لمحة بصر وبتبعد عني
سهير. ما عليش يا سامي خذها على قد تفكيرها وحبة حبة بتتعدل الاوضاع
سامي . ايوة تمام لكن انا كل لما اقعد معها بطلع تعبان كثير ..يرضيكي إني ارجع لشغلات المراهقين وانا خاطب وكاتب كتابي
سهير. يعني انا كيف ممكن اساعدك ؟؟!! خلاص انا حكلمها لما أشوفها وافهم منها
سامي .حتى شوفي انا هلا تعبان ومش عارف شو اعمل
بشكل طبيعي نظرت ناحية زبر سامي فوجدته رافعا لبنطلونه ويبدو انه منتصبا بشدة .لم افكر قبل هذه الساعة بسامي من الناحية الجنسية ولكن انتفاخ بنطلونه ونوعية الحديث الذي سبق وما كنت اشاهده على النت قبل مجيئه جعلني اتذكر لحظتها أن سامي ما هو ذكر يملك زبرا يمكن أن يروي به رغبة اي انثى وانني اناسهير ما انا الا انثى عمري قد تجاوز الثانية والعشرين ولم ارى في حياتي زبرا حقيقيا الا تلك التي كنت اشاهدها للتو على الشبكة العنكبوتية . نظرت في عيني سامي فوجدته مبحلقا بالشق او الوادي الذي يفصل بين بزازي والظاهر بوضوح من فتحة البودي الواسعة وتذكرت حينها انني لم البس السوتيان مما جعل بزازي تبدو اكثر اثارة . كان كل واحد فينا ينظر للآخر بنظرة الشبق والرغبة الجنسية العارمة حتى توحدت لغة عيوننا ولغة عقولنا كما اعتقدت حينها .
تداركت الموضوع وتصنعت البلاهة وقلت لسامي .تعبان من شو يا سامي ؟؟!
فقال يعني انتي مش عارف تعبان من شو ؟؟
سهير. وانا اعرف منين ..تكلم ..قول ..وأنا اعرف
سامي . تعبان لان جلستي مع ماجدة اثارتني كثير ومش عارف شلون ممكن اريح حالي
سهير ..عيب هالحكي يا سامي ..بعدين يا اخي ما انتم طول عمركم بتريحوا حالكوا بالعادة السرية . روح الحمام وريح نفسك
سامي . مش هينفع يا سهير لاني شكلي كبرت عالحركات هذه وبعدين الاثارة عندي كبيرة هالمرة مش عارف ليش. او يمكن لاننا كنا ملزقين ببعض كثير انا وماجده وطول الوقت نتكلم كلام رومانسي وبالآخر طلعت على فشوش هههههههه
سهير. طيب،،انا شو ممكن اعمل لك ..هو انا خطيبتك واللا مراتك هههههههه؟؟
سامي . انتي اختي وكمان انتي حلوة واحلى من خطيبتي كمان وبتحبيني اكثر منها او هيك انا بعتقد
سهير. ايوة انا بحبك لكن حبي لك مختلف عن حبها لك
سامي..صمت قليلا وهو ينظر الى جسدي يمسحة بالطول والعرض والارتفاع .تعرفي انك حلوة كثير
سهير . اهدا يا سامي بلاش تروح لبعيد
سامي . انا لا رايح ولا جاي انا هنا لكن جسمك فعلا حلو كثير
ثم بدأ سامي يتحسس ظهري العاري وصعد بيده سريعا الى كتفي ورقبتي يحرك رؤوس اصابعه في المنطقه الواقعة تحت الاذنين بلمسات ساحرة لا انكر انها اذابتني خصوصا عندما مد يده حول رقبتي ودس كفه تحت البودي السترينج الذي البسه حتى وصل الى بزي اليمين وانا كالمخدرة لا اشعر بشيء الا ذلك الشعور الهستيري باللذة والاستمتاع وبتلك الحرارة التي بدأت تتسرب الى جسدي شيئا فشيئا والمنبعثة من حركات اصابعه على حلمتي المنتصبة المتصلبة وقوة مسكته لبزي يهرس به ويضغطه بخفة مما الهب مشاعري وصرت خارج السيطره العقلية التي كانت تميزني عن غيري عادة . ولكن ماذا نفعل لنداء الشهوة والشبق اذا سيطر على مشاعرنا ؟؟!! . صدقني يا مجدي كانت المرة الاولى بحياتي التي اشعر فيها بوجود رجل ناضج وبالغ يداعبني بتلك الطريقة الرائعة . شعرت للمرة الاولى بان الانوثة لا تكتمل الا بوجود الرجولة او الذكورة معها ليشكلا سويا سيمفونية للحب او أغنية حالمة للعشق تنتهي بتأجيج مكامن الشهوة والشبق .. وأما اذا تأججت تلك المكامن فلا يطفيء لهيبها الحارق الا ذلك اللقاء الحميمي لتلاقي الاجساد وتوحدها والتصاقها واحتكاكها لتنتج عنها هذه المشاعر الغامرة بالاستمتاع واللذة واطفاء نيران الشهوة
قوتان كانتا تتصارعان في عقلي الباطن .قوة الشرف والفضيلة وان ما يجري او ما سيجري خطأ لا يمكن السكوت عليه او السماح به وقوة اخرى هي في الحقيقة اكبر واعظم تأثيرا وهي قوة وجبروت الرغبةوالإثارة والانوثة التي تفجرت فجأة. وحاجة انوثتي التي تلمست معالمها الحقيقية للمرة الأولى الى الذكر ايا كان هذا الذكر حتى لو كان أخي . يضاف اليها التأثير الناتج عن تلك العبارات التي كان يرددها سامي منذ اللحظة التي إمتدت يده الى مواطن عفتي ودون ملل .وكأنه يستعطفني بها . مثل ريحيني يا سهير انا عاوز ارتاح .انتي اختي وحبيبتي انا تعبان خالص .ما فيش غيرك ممكن يريحني . فظهر لدي شيء من عاطفة الاخوة التي لا بد تشعرني بما يعانيه سامي واقنعت نفسي حينها انه لا بد لي من مساعدته بمحاولة مني لاراحته مما يعاني من احتقان الشهوة لديه .لست ادري هل كنت اخلق لنفسي المبررات رغم علمي بخطورة ما يحدث ام انني كنت اكثر منه حاجة لمن يريحني من حرارة ولهيب نيران الشهوة التي اشتعلت عندي فجأة .باختصار فان الاجواء كلها والظروف المحيطة جميعها ساعدت في وصولنا الى ما وصلنا اليه .
تحت تأثير كل ما سبق وجدت يدي تنساق لا إراديا تتلمس ذلك الكائن الغريب عني الرابض تحت بنطال سامي . تلمسته للمرة الأولى في بمحاولة مني لقياس حجمه والتعرف على معالم شكله الذي خبرته في الفيديوهات والصور دون علم واقعي حقيقي مني عنه . تلمسته للمرة الأولى وعلمت منذ اللحظة الاولى انه كائن جميل محبب الى كل فتاه او هكذا تهيأ لي لحظتها . تلمسته وشعرت بتلك الحرارة المنبعثة منه لتكوي راحة يدي التي راحت تمر على جسمه الاسطواني ذهابا وايابا بحركة متناغمة مع حركة يدي سامي التي لا اعلم كيف استطاع أن يجعلني اخلع البودي الذي كان يستر شيئا ولو ضئيلا من نصفي الأعلى ليحرر بذلك اثدائي الاثنين ويبدأ معها رحلته المجنونة في فغصهما بين راحتي يديه التي شعرت انها ايدي خبيرة بمثل هذه الحركات . ومع كل حركة من يديه كانت حركتي على قضيبه تزداد تسارعا حتى سمعته يقول لي : حابه تشوفيه ؟؟ حيعجبك جدا ،اصله هو كمان حبك . لم اجبه بلساني ولكن اصابعي إمتدت الى سحاب سرواله لتفتحه وتمتد يدي على ذلك القضيب لتخرجه وتحرره من مكمنه الذي ضاق عليه . ومنذ أن لمسته يدي مباشرة صدرت عني آهة حرى الهبت حماس سامي ليمتد بشفتيه ولسانه يداعب بهما حلمتي بزازي بالتناوب مع استمرار ضغطه على باقي البزين ممسكا بهما من الاسفل ليسهل لفمه ولسانه التقاط تلك الحلمتين المتورمتين . كنت في شوق كبير لأصل بشفتي الى زبره لأقبله كما شاهدت مرارا في افلام البورنو ولكني كنت مستمتعة بملاعبته لصدري وفي اي حركة من رأسي باتجاه زبره سأبتعد بصدري عن فمه ولسانه فما العمل ؟؟
وقف سامي . خلع بنطاله ولباسه الداخلي وأصبح عاريا تماما . وكأنه قد فهم ما أرنو اليه فوقف أمامي حتى أصبح قضيبه في مستوى وجهي . وقد فهمت الرسالة فورا فأمسكته براحتي يدي الاثنتين اتلمس حجمه وأقيس مستوى حرارته التي كانت متوقدة حرى . ثم قبلته قبلة ساخنة تبعتها بلحسات بلساني لمقدمته المدببه المحمرة من أثر ارتفاع حرارته ولم يمضي سوى ثواني حتى كان زبر سامي رابضا بين شفتي امصمص رأسه ثم أدفع رأسي أماما ليغوص ذلك الزبر في جوفي علني بذلك اطفيء شيئا من حرارته التي كانت تعاكسني فتزداد اشتعالا.. تراجعت على السرير قليلا وتقدم معي سامي حتى دفعني للخلف لأنام على ظهري وتبعني بزبره حتى جلس على ركبتيه بمحاذاة رأسي وما زال قضيبه يجول في فمي خروجا ودخولا في عملية مص لم اگن ادري قبل ذلك انها ممتعة الى هذه الدرجة . لقد كان طعم زبره لذيذا حتى انني لم اكن لتطاوعني نفسي بأن اخرجه من فمي ولو للحظة واحدة . وما هي الا ثواني بعد ذلك حتى كان سامي قد تخلص من ذلك الشورت الفضفاض الذي كنت البسه بدون كلوت ويبدأ يتلمس كسي مما جعلني انتفض خوفا ومتعة في نفس الوقت .كنت مضطرة أن اخرج زبره من فمي لاقول له كسي لأ يا سامي ما تنساش إني عذراء.
ما تخافي حبيبتي انا مش ممكن اذيكي أبدا . انا بس عاوز امتعك مثل ما انتي متعتيني . ريحي نفسك وما تخافي .بدأت اطراف أصابعه تمر بين شفري كسي الذي كان بالتأكيد قد ذرف الكثير الكثير من الدموع حسرة على ايام مضت لم يذق فيها هذا الكس مثل هذه المتعة . ما سهل لاصابع ويد سامي مهمة الانزلاق في كل الاتجاهات على كسي . وأكثر ما أغاضني هي تلك الحركة اللعينة التي كان يكررها كثيرا بفرك بظري بين اصبعيه السبابة والابهام بشكل جعلني اغلي لتثور لدي كل مكامن الشهوة بشكل جعلني اخبط بقدمي الاثنتين على السرير حتى كدت اخلعه . لم يتركني سامي عند هذا الحد بل إمتدت شفتيه لتقبل كسي ويشفطه كاملا بين شفتيه ثم يرخيه فجأة حتى كدت ابكي . كنت ما زلت امص زبر سامي بعنف اكثر واكثر حينما شعرت بان شهوتي تتفجر في فم سامي الذي لم يتوانى عن شرب كل ما نزل مني من شلالات الشهوة التي تدفقت غزيرة كما احسست حينها . كان زبر سامي يتوتر شيئا فشيئا وشعرت به يرتجف بين شفتي ويدي التي كانت تتلمس خصيتيه بنعومة . وما هي الا هنيهات حتى بدأ قضيبه يرقص بكامل استقامته وبدأ حينها يقذف حممه في فمي .لم اكن استطيع حينها التخلص منه رغم أن طعم منيه كان غريبا علي ولم استسغه للوهلة الأولى الا انه بعد أن امتلأ فمي بمنية شعرت كم هو لذيذ هذا الحليب الذكري الطازج . بلعته كله بل انني عدت لالحس ما علق خارج فمي منه لأعود بعدها لزبر سامي امتص ما زال عالقا به من ذلك المني اللذيذ .
انقلب سامي بجانبي يلهث وأنا ما زلت غير مصدقة لما حصل ولكنني استمتعت كما لم استمتع من قبل . ذهبت في تفكير عميق .نظرت الى ساعتي فكانت الواحدة بعد منتصف الليل . فوضعت رأسي على صدر سامي ورميت الشرشف الذي كان بجوارنا علينا وذهبنا في غفوة عميقة . صحوت منها على ......
بقية حكاية سامي وسهير وماذا سيفعل مجدي بعد أن يستمع لبقية القصة وما هو دور ماجده زوجة سامي وشقيقة مجدي في القصة ..كل ذلك وأكثر سنعلمه في الاجزاء القادمه ....الى اللقاء










الجزء الثالث
انقلب سامي بجانبي يلهث وأنا ما زلت غير مصدقة لما حصل . فكل الذي أعلمه وأصدقه هو أنني استمتعت بما جرى كما لم استمتع من قبل . ذهبت في تفكير عميق فيما جرى وما يمكن أن تتطور اليه علاقتي بسامي . بعد أن انهارت حواجز الاخوة بيني وبينه . وظهر بدلا منها طريقا بلا نهاية للمتعة واللذة بعيدا عن كل القيود . كنت بين مصدقة ومكذبه . وفي الوقت نفسه فإنه لا صوت يغلب على عقلي وقلبي سوى صوت اللذة التي تحصلت عليها ؟؟ نظرت الى ساعتي فكانت الواحدة بعد منتصف الليل . ونظرت الى سامي فوجدته نائما فما كان مني الا أن وضعت رأسي على صدره ورميت الشرشف الذي كان بجوارنا علينا عله يقينا شيئا من برد طيشنا وفجورنا . . وذهبنا كلينا في غفوة عميقة . صحوت منها على يد سامي تتلمس شعري الذي كان يغطي صدره . مخلخلا أصابعه بين خصلاته التي ترامت بشكل فوضوي على الطرف البعيد من صدره . نظرت بعينين شبه ذابلتين من أثر النعاس الذي لم يهجرني بعد الى ساعة الحائط فكانت الخامسة فجرا . مددت يدي على غير تعيين فاصطدمت اول ما اصطدمت بزبر سامي الذي ما زال ذابلا فسرت بجسدي قشعريرة هزتني فأبعدت يدي وكأن كهرباء قد مستني ونهضت لأقول لسامي :
خلاص يا سامي لحد هون وبكفي ...انت الان ارتحت .. قوم البس ملابسك وسيبني اكمل نومي وارتاح
سامي . كيف عرفتي إني ارتحت ؟ انتي تعبتيني اكثر من الاول ..
سهير . عرفت من هيئة زبرك . اهو نام وارتاح . خلص من غير كثرة نقاش قوم روح غرفتك
سامي . طيب ماشي يا سهير . هيك مصرة انك تزعليني منك . ما توقعتها منك . على الاقل قوليلي قوم خذلك شاور بعد كل اللي صار .قبل ما تنام . واللا انا غلطان ؟؟
سهير. يا حبيبي اللي عملناه انا وانتا غلط وما لازم يتكرر
سامي : نحنا ما عملنا غير اشياء بسيطة استمتعنا فيها نحنا الاثنين . واللا انا بتنكري هالشي
سهير : لا مش غلطان ولا انا بنكر إني استمتعت يمكن اكثر منك . لكن نحنا بالغنا كثير ولازم نوقف لحد هون .
سامي . بالمناسبة ...انتي لاحظتي يا سهير اننا عملنا كل اللي عملناه وما بوستك ولا بوسة !!
.سهير . يعني شو على بالك ؟؟!!
سامي . ولو حبيبتي معقول اطلع من عندك وما ابوسك ولا بوسه !!؟؟ خصوصا انك ما قصرتي مع اخوكي وحبيبك ومتعتيني وريحتي زبري !!
سهير . طب يا سيدي هاي بوسه . واقتربت من سامي وبوسته من شفايفه بسرعة رفعت رأسي بعدها مباشرة في محاولة مني للتخلص من الموقف ونهضت بسرعة محاولة ستر جزء من جسدي الذي ما زال عاريا تماما حيث تناولت الشورت المرمي بجانب السرير محاولة لبسه . وعلى الفور قام سامي ووقف ملاصقا لي من الخلف وزبره يتأرجح على فلقتي طيزي هامسا بأذني بينما شفتيه تقبل رقبتي :
بذمتك هاي تحسبيها علي بوسه ؟؟!!!
ثم ادارني بخفة حتى اصبحنا متواجهين و بدأ بتقبيلي ملتهما شفتي بقبلة محمومة شعرت خلالها بأنه يريد أن يأكل شفتي لا انه يقبلهما .. مد لسانه ليجول بين شفتي ثم سرعان ما احسست به يتوغل في جوف فمي يداعب لساني الذي ما زال جامدا لتلك اللحظة . بدأ لساني بالتحرك وبدأ سامي يمتصه بعنف كمن يحاول اقتلاعه من جذوره . عندها فقط بدأت بالتجاوب معه محركا شفتي ولساني متفاعلة بشكل كان يعطي لسامي الاذن بالاستمرار ولا ادري الى متى؟؟ انها المرة الاولى مثل غيرها من المرات الاولى التي جربتها منذ ساعات . انها المرة الاولى التي اتبادل فيها القبلات مع رجل . فكانت لذة هذه القبلة من النوع الذي لا يمكن نسيانه . أسكرتني طريقة سامي في التقبيل . وما زاد في رغبتي بعدم المحاولة في التملص من براثن شفتيه ولسانه انه كان طيلة الدقائق التي اعتقد انها زادت عن الخمس دقائق كان ممسكا بشيء من القوة في فلقتي طيزي العاريتين يفعص بهما ويتلمسهما بخفة مقربا منتصف جسدي من زبره الذي بدأ يضرب بعنف عند سرتي حتى كاد يخترق بطني لشدة انتصابه. لست ادري كيف انتصب بهذه السرعة ولكن يبدو أن أفاق من نومه متهيجا جدا .. عندها احسست أننا أنا وهو و في هذه اللحظات تحديدا قد عدنا الى مجوننا . وأنه ليست هناك قوة قادرة عن فصل جسدينا عن بعضهما قبل الوصول كل منا الى مبتغاه .. لست أعلم مالذي دعا سامي ليترك شفتي بعد أن اوسعهما مصا ولحسا وتقبيلا ليهبط الى حلمتي بزازي . دفعني بعدها الى الخلف ووصعني على حافة السرير ثانية دون أدنى مقاومة مني لتصير رجلي على الارض بينما الجزء الاعلى من جسدي ممدد على السرير . ليبدأ رحلته المحمومة مع جسدي الذي اصبح كالعجينة الرخوة يحركه ويديره كيفما شاء . دعني اعترف لك حبيبي مجدي بهالمناسبة أن الأنثى هي الأنثى وأنها في هذه اللحظات وفي مثل هذا الوضع تصبح لا تسمع ولا ترى ولا تعقل ولا تشعر الا بنيران رغبتها وشبقها بعد أن تم تحريك نيرانها وصب المزيد من الزيت عليها . وهذا ما كان فعلا ..يضاف له وهذا اعتراف آخر مني أن سامي فعلا محترف بطريقة غريبة في معاملة للجسد . لا اعتقد أن ميليمترا واحدا من جسدي قد سلم من براثنه . فخلال نصف ساعة كنت أنا غائبة بل غارقة في بحر من الشهوة التي فجرها عندي سامي وهو يجول أنحاء جسدي بلسانه وشفتيه هنا وبيديه هناك حتى اصابع رجليه كان سامي يستغلها لاثارتي وامتاعي طيلة الثلاثين دقيقة التالية .فمن فعص الى لحس الى عض الى مص الى تحسيس وغيره وغيره .طيزي وفلقتيها بزازي وحلمتيهما كسي وبظري وشفريه بطني وسرته رقبتي وأذني شفتي وفمي ولساني فخذاي وما بينهما اصابع يدي لم تسلم ولا اصابع رجلي كل ذلك وغيره من جسدي لم يسلم من مداعبات سامي . لا انكر خلال هذه الفترة انني كنت قد اكلت زبره اكلا . وقد عضضته عدة مرات حد الألم وهو الامر الذي كان يزيد من ثورته في التعامل مع جسدي الذي يتلوى بين يديه كأفعى في جو حار جدا او كقطعة زبدة على نار لاهبة . وما كان يزيد من هياجه وعنفوان مداعباته هي الآهات المحمومة التي كانت تصدر مني لا إراديا . وتلك العبارات التي كنت ارددها على مسمعه ليرحمني . وكأنه كان يأخذ منها الاذن للمزيد من اللحس والمص والضغط على كل مناطق الإثارة في جسدي وكأنه كان لديه خارطة واضحة المعالم بكل محركات الاحساس والنشوة والاثارة في جسدي الذي ملكته اياه بمحض ارادة شهوتي . بعد نصف ساعة مجنونة كان سامي قد اعتلاني معاودا تقبيلي بشغف واضعا قضيبه المنتصب على امتداد شفري كسي وبدأ يحرك جسده صعودا وهبوطا لينزلق زبره بين شفري كسي ضاربا بمقدمته الملتهبة رأس بظري ثم عائدا أدراجه الى الأسفل حتى يصل الى ثقب طيزي وفي نفس الوقت كان صدره الخشن كثيف الشعر يهرس بزازي صعودا وهبوطا ايضا حتى كادت حلمتاي أن تتفجرا من فرط ما لحقني من إثارة ومن خشونة صدره التي زادتني لذة واستمتاعا . وهكذا لعدة دقائق . ومع ازدياد السوائل المتدفقة كالنهر الجاري من كسي و التي اغرقت زبر سامي وصولا الى ثقبي الخلفي خشيت أن ينزلق زبره في كسي فيفتحني ويهتك غشاء بكارتي دون قصد منه فنبهته الى ذلك حيث قلت له
اوعى سا سامي !! لنغير الوضع بلاش زبرك يفتحني وانتا ناسي نفسك وانا كمان .
فقال سامي . المهم تكوني مستمتعة يا حبيبتي .
فقلت له ايوة انا بدي اياك تستمر وما توقف أبدا لما تنزل لبنك لكن بحذرك من الغلط

كان رده عمليا حيث نهض عن بطني وأدارني لأتمدد على جانبي وأخذ مكانه خلفي رافعا فخذي العلوي عاليا في الهواء واضعا زبره على فتحتي الخلفيه ضاغطا عليها بكل رفق . ثم امسك زبره وبدأ يفرشني به من فتحتي الخلفية الى بظري ضاربا بزبه على كسي بشكل خفيف واحيانا اكثر قوة الأمر الذي الهب مشاعري وفجر كل ما يحتويه كسي من مياه لتتدفق مغرقة زبره . وخوفا على نفسي من نفسي ومن سامي فقد مددت يدي لتمسك قضيبه زتضغط به على بظري . حتى اكون انا السيطرة على زبره الذي خشيت لحظتها من تهوره . فهذا الزب لن يرحم ضعف غشاء بكارتي اذا وصل اليه فكان لا بد من تقييد حركته . استمر هذا الوضع لدقائق كان سامي خلالها يضع اصبعه الوسطى في فتحة طيزي مبعبصا لها خروجا ودخولا بحركة بطيئة .ساعده على ذلك كثرة السوائل التي انهمرت من كسي فاغرقت كل شيء حتى دخل جزء منها في خرمي . بدأ يضع اصبعين ويضغط لادخالهما وقد حصل ذلك بسرعة ولكن بشيء من الألم الذي سرعان ما تلاشى بفعل الاثارة وكثرة السوائل . فبدأ يدخل اصبعيه ويخرجهما بسرعة مما افقدني السيطرة على نفسي فمتعة نيك الطيز لا يساويها متعة !! هذا ما اكتشفته في تلك اللحظة . وبلهجة المتمنعة الراغبة وبكلمات تملؤها المحنة قلت له:
شو الي بدك توصلله يا سامي ؟؟
عاوز انيكك من طيزك حبيبتي . رح تستمتعي كثير .
ايوة يا سامي بس انا تعبانه كثير وزبرك كبير ممكن يوجعني
ما عليش حبيبتي هي شوية وجع بأولها وبعدين بروح الوجع وتستمر اللذة
خليها بعدين . مرة ثانية حبيبي .
يبدو أن فهم مغزى كلامي ولم يعرف انتباها لمعاني عباراتي ..لم يجبني ولكنه سحب زبره من يدي التي كانت ما زالت ممسكة به اضغط براسه على بظرى وارسم به دوائر واشكال هندسية منتظمة او غير منتظمة فالمهم عندي كان هو أن اشعر بلهيب حرارته على اي جزء من كسي الذي لم يكن يقل عنه التهابا . سحب زبره للخلف قليلا حتى اصبحت رأسه على فتحتي الخلفية ودفع نفسه قليلا للأمام لأشعر حينها بأهمية حرارة زبره على فتحتي . وبالرغم انه لم يدخل الا انه كان ممتعا ومؤلما في نفس الوقت . فقلت له : في علبة زيت هناك في الخزانه هاتها يمكن تساعدك شوي .
ثواني بعد ذلك عاد مجدي ليطلب مني أخذ ما يسمى بالوضع الكلابي . وما أن استقر جسدي على السرير في الوضع مستقرة بصدري على السرير مفلقسة طيزي أمامه مرفوعة الى المستوى الذي يقابل زبره حتى شعرت بلسانه يداعب فتحتي مادا لسانه داخلها بعد أن بللها بالكثير من لعابه ناكني بلسانه قليلا ثم عاد لاستخدام اصابعه بعد أن وضع الكثير من الزيت على يده وعلى طيزي . اعتقد انه ادخل ثلاثة أصابع دفعة واحده في طيزي وبدأ يحركها بشكل دائري ثم خروجا ودخول الثواني . ثم كانت تلك الحركة التي افقدتني صوابي .فبعد أن وضع زبره على فتحتي وجعل شيئا بسيطا من رأسة يدخل بين ثنايا فتحتي لم أفق على نفسي الا وقد دفع زبره بقوة الى الداخل ليأخذ طريقه مخترقا خاتم فتحتي واضعا تلك الراس المدببة في المستقيم الواصل بين الخاتم وأمعائي . رافق ذلك الكثير من الألم مما دعاني للهروب الى الامام ولكنه كان قد استحكم في جسمي ممسكا خصري يشد فلقتي طيزي باتجاهه مثبتا زبره داخل طيزي . وبالرغم من توسلاتي الا انه كان يقول لي اصبري وتحملي . هي دقيقة واحدة وبيروح الألم . بقي ثابتالهنيهات بعد ذلك وما أن بدأ الألم بالتلاشي حتى بدأ هو باخراج زبره ومعاودة ادخاله بحركات بطيئة جدا وفي كل مرة كان يسمح له بالتوغل اكثر قليلا في احشائي .
لم تطل تلك العمليه كثيرا فسرعان ما صرت اطلب منه أن لا يخرج زبره أبدا . وسرعان ما كانت خصيتاه تضربان كسي بكل عنف . كان سامي يدك طيزي بزبره وبسرعة وقوة . كنت اشعر حينها أن روحي سوف تخرج من جسدي مع كل حركة من حركاته .انه أمر لا يصدق أن اجد نفسي وسط تلك المتعة القادمة من زبر منتصب حد التحجر يتوقد حرارة حد الاشتعال يتوغل في جوف امرأة او بنت تتذوق طعم هذا الزب للمرة الأولى . ناكني سامي كثيرا من طيزي ونكتني انت يا مجدي من كسي كثيرا وكثيرا جدا لكن طعم الزب الأول الذي اخترقني لم اشعر بما هو الذ منه ابدا . وما زاد لذتي وارتفع بشبقي ومجوني الى الحد الأقصى هو عندما قلبني سامي لأنام على ظهري رافعا ارجلي الاثنتين على كتفيه موجها زبره الى فتحتي يدكها بكل قوة بينما يديه لا تكف عن فعص صدري وحلمتي بزازي . أما أنا فقد توجهت بأصابعي الى بظري أفركه بكل عنف عله يهدأ قليلا ولكن اين المفر . فحرارة الاجساد تزداد اشتعالا و أصواتنا تزداد ارتفاعا ومياه كسي لا تريد ان تتوقف عن الجريان وآهاتي ووحوحاتي ملأت كل المكان وطيزي يملؤها زبر سامي وفي كل مرة يضربني بزبره استمع الموسيقى ارتطام خصيتيه ووسطه بفلقتي طيزي ..الى أن اصبح صوته يزمجر في الغرفة .وزادت ارتعاشاته وتضخم حجم فرطوشة زبره كما اشعر بها داخلي وارتجافات جسده وزبره كلها كانت مؤشرات لقرب ذروة سامي . اما أنا فذروتي او قمة شهوتي لا استطيع أن أتذكر كم مرة حصلت ولكنها بالتأكيد كثيرة فاقت خمس مرات . كان سامي قد ملأ طيزي بزبره وها هو يصرخ ويزمجر ويقذف حممه التي جعلت طيزي من باطنها حتى أمعائي تكتوي بحريق لبنه المشتعل شهوة ليملأ طيزي من لبنه الذي كان للتو يغلي في نار خصيتيه . ولم يغادر زبر سامي طيزي الا بعد أن ملأها بماءه الذكوري اللذيذ ليتم التزاوج بين انوثتي وذكورة اخي سامي وليتمكن سامي أخيرا من الارتواء من شهد الأنوثة المتفجرة ولكن ليس بواسطة خطيبته التي تمنعت عليه وانما بواسطة اخته التي أمتعته واستمتعت معه ..لتنفتح امامها ابواب لن تغلق أبدا . ولتبدأ سهير التي تزوجتها انت بعد ذلك . تلك المعلمة التي بدأت حياتها العملية في هذه الوظيفة حديثا رحلة الانوثة الكاملة التي لا تكتمل الا برجل يرسم برجولته المتمثلة بزبرة معالم نضجها واكتمال نموها .ولغاية الان فانني لا أعلم ايهما أغوى الآخر هل هو انا أم شقيقي سامي . فكل الذي أعلمه أن كل ما حصل لم يكن الا قدرا لم يكن ممكنا الفكاك منه .
على أية حال ( وما زال الكلام لسهير مخاطبة زوجها المذهول ) فقد ارتخى سامي متراجعا الى الخلف . حاملا ما تناثر من ثيابه . وقبل أن يغادر غرفتي طبع على جبيني قبلة لن انساها قائلا شكرا حبيبتي سهير متعتيني كثير وأعتقد انك تمتعتي معي كمان ثم غادر غرفتي تاركا خلفه سهير بطبعة جديدة .
تدخل مجدي حين ذلك مخاطبا سهير . يعني انتي بدك تقنعيني انها كانت المرة الاخيرة تلك مع سامي
سهير : أبدا انا ماقلت هالحكي انا حكيتلك بالتفصيل عن المرة الاولى والتي لم تكن الأخيرة
مجدي: تمام . اذا أكملي باقي القصة
تعود سهير تروي قصتها :
كانت الساعة حوالي السادسة والنصف صباحا عندما غادر سامي غرفتي . ولا أعلم اين ذهب ولكني علمت بعد ذلك انه ذهب لينام في غرفته . أما أنا فقد لبست الشورت والبودي اللذان ما زالا بجانب السرير وتلحفت بالشرشف ونمت الى الساعة الحادية عشرة صباحا . صحوت بعدها أخذت شورا ساخنا ثم لبست ملابسي البيتية المحتشمة هذه المرة فقد كان يوم عطلة . ثم دخلت المطبخ أعد لي افطارا مناسبا بعد هذه المعركه العظيمة التي خضناها أنا وسامي . وبعد أن جهزت الافطار ذهبت لسامي في غرفته فوجدته يصحو لتوه من النوم وبعد أن طرحت عليه تحية الصباح بكل براءة وطلبت منه أن يستعجل في النهوض لكي يأخذ حمامه الصباحي ويتبعني الى المطبخ لتناول افطارنا الذي كان جاهزا .كان حديثنا على الافطار عاديا جدا مثل اي يوم آخر . لم نفتح موضوع ما جرى بيننا البتة . وكل الذي حصل بيننا في تلك الساعة ما هي الا نظرات ذات مغزى انتهت بمغادرة سامي الى عند خطيبته . ثم عاد البابا والماما مساءا وبقيت حياتنا طبيعية لعدة أيام . أصبح سامي بعدها يستغل كل فرصة متاحة بتقبيلي او ضربي طيزي مع تعبيره بكل فرصةتتاح لنا منفردين عن شوقه لاعادة الكرة كمان مرة . وبصراحة فانني لم أصده عن ذلك ولم ابدي ممانعتي الا بطريقة يتمنعن وهن الراغبات . وفي مساء الخميس وبعد أن ذهب ابي وأمي الى غرفتها للنوم وجدت سامي يأتيني في غرفتي بعد أن كان عند خطيبته وما أن دخل حتى أغلقها من الداخل ثم كان اللقاء بيننا كلقاء زوجين
طال غيابهما انتهى بأن ناكني سامي مرتين مرة شربت لبنه بعد أن قذفه من زبره المتحرك بين بزازي وفي المرة الثانية شربت طيزي ما أروى ضمأها الذي كنت اشعر به طيلة الاسبوع وقد كانت نيكة أقوى من سابقتها ثم غادر الى غرفته وكأن شيئا لم يكن .
أصبحت بعد ذلك لا أحتمل شوق طيزي الذي فض سامي بكارتها ..اصبحت لا تحتمل الصبر على جفافها من مني سامي الحار اكثر من اسبوع . وبرغم زواجنا وبرغم انك لا تقصر مع كسي وانك ترويه بمنيك دائما وانك تمتعتي بكل اصناف المتعة الا أن متعة نيك الطيز بقيت استقيها من سامي حتى بعد زواجه وزواجنا انا وانت ....وقد ساعد على استمرارنا الى هذا اليوم انك وبرغم كل محاولاتي معك أن تجعل زبرك يزور طيزي فانك لم تستمع لنداءاتها المتكررة . صحيح أن زبرك في كسي اشهى من زبر سامي حتى عندما أمص زبرك فانني اشعر أن زبرك اشهى وأكثر لذة الا أن طيزي بقيت محرومة منه ولم تجد غير زبر سامي اخي وحبيب طيزي الشبقة للنيك دائما ليطفيء لهيب شوقها للمتعة . وبالاضافة الى أن سامي ايضا ما زال يشكو من عدم قدرة ماجدة التي احترمها واقدرها كثيرا الا انها يبدو انها مقصرة بواجبات زوجها خصوصا عندما يريد زبره أن يستطعم جوف طيزها رغم انها تملك طيزا شهية وكبيرة فانها لم تستطع تقدير حجم المتعة المتمثلة من نيكها بها . المتعة المزدوجة لها ولزوجها .
ما زال الكلام لسهير التي ختمت حديثها بالتأكيد على حبها لمجدي الجالس أمامها يستمع بتركيز . فقالت هذه حكايتنا . وأنت يا مجدي ستبقى حبيبي الوحيد ومهما كان تصرفك الآن فاعلم انني سأتقبله بكل رحابة صدر وكس وطيز واللي بدك اياه كمان وضحكت بخجل ...أما سامي الذي ما زال ساهما يستمع الى كل تلك الروايات التفصيلية لأحداث كان هو صانعها والمشارك الرئيسي فيها فقد بدأ يتململ فسأله مجدي ،:
عندك شيء ثاني يا سامي ؟؟!!
فقال : أبدا ..كل اللي حصل حكتلك اياه سهير من طقطق للسلام عليكم مثل ما طلبت . والآن الامر بين يديك
قال مجدي : لكان وين ماجده عنكوا ؟؟!
سامي : على أساس انها طلعت تشتري اغراض حتى تجهز لنا غداء وما بعرف اذا رجعت او لا
حاول سامي وسهير التحرك لارتداء ملابسهما .فما زال كلاهما عاريا . الا أن مجدي كان حازما حين قال لهما ما حدا يتحرك منكوا ..خليكوا هيك عريانين ..شكلكوا هيك أحلى ..واللا لا ؟؟
ثم تناول هاتفه الخلوي وبدأ يبحث في جهات الاتصال ........
هذا الجزء كان في معظمه لوصف ما جرى بين سهير وسامي . اما الجزء القادم فسيكون مختلفا ..فالأحداث ما زالت متلاحقة .والإثارة لم تنتهي عند هذا الحد..
ماذا حصل بعد ذلك ؟؟ ما هو رد فعل مجدي ؟؟ كيف سيعالج الموقف ؟؟ من هو الشخص الذي سيتصل به مجدي؟؟!! . وماذا سيقول له ؟؟ كل ذلك وأكثر في الجزء القادم . وما زالت الأوراق الذابلة تتساقط .
انتظروني
تحياتي .....شوفوني

تشرين اللعين وسقوط الأقنعة
الجزء الرابع
انتهينا في الجزء الثالث عندما أكملت سهير سرد حكايتها مع أخوها سامي وكيف وصلا الى مرحلة أن ينيكها سامي في طيزها وأنها أدمنت نيك الطيز مع سامي ولا تستطيع الاستغناء عن هذه المتعة التي احبتها كثيرا . وذكرت سهير لمجدي زوجها اسباب ذلك محملة اياه جزء من المسؤولية عن ذلك لكونه أهمل طلباتها المتكررة لينيكها من طيزها
مما تركها فريسة لأطماع سامي في التلذذ بطيزها اللذيذة . وبعد أن سمع مجدي كل ذلك متظاهرا بالبرود دون ابداء أية ردة فعل .حيث كانت ردة فعله الأولية أن طلب من سامي وسهير وبحزم أن يبقيا بعريهما ثم تناول هاتفه باحثا في جهات الاتصال لديه ..
ضغط مجدي على اسم ماجدة في جهات الاتصال ووضع الهاتف على اذنه منتظرا للإجابة .
ماجدة. الو الو
مجدي . مساء الخير ماجدة
ماجدة. مساء الورد مجدي . كيفك . وكيف صحتك
مجدي . انا بخير . انتي وينك ؟؟ بالبيت واللا خارجة ؟؟
ماجدة. انا بالبيت ..وصلت قبل دقائق ..كنت بالسوق اشتريت اغراض للغداء لكن يبدو رايح يكون عشاء ههههه اصل الوقت تأخر وانا ورايا شغل كثير اليوم بالبيت
مجدي . يعطيكي الصحة . لكن ممكن تشرفينا بالبيت الآن ؟؟
ماجده. خير شو فيه؟؟ عسى ما يكون شر
مجدي. الشر برا وبعيد عنك حبيبتي ماجده . ما فيش حاجة بس انا كنت عاوز افرجيكي حاجة عندي وتحكيلي رأيك فيها
ماجدة . هي سهير عندك واللا خارجة ؟
مجدي . سهير موجودة وهتشوفيها لما تحضري . لا تتأخري نحنا بانتظارك
ماجدة . طيب طيب خمس دقائق اغير ملابسي واجيلكوا
مجدي. هو سامي عندك واللا لا ؟
ماجدة. لما خرجت للسوق تركته بالبيت ولما رجعت ما لقيتوا .. يبدو انه بزيارة لحد من اصحابه ما انتا عارف اليوم عطله والكل ماخذ راحته .
مجدي. طيب بسرعة تعالي وفي مفاجأة بانتظارك
ماجدة . شو مفاجأة ما مفاجأة . احكيلي شو في عندك
مجدي . تعالي وهتعرفي كل شيء . سلام
اغلق مجدي التلفون . .... نظر اليه سامي نظرة المستعطف الضعيف فبادره مجدي بالقول . ما تحكيش ولا كلمة لازم اختي اللي هي زوجتك تعرف كل شيء !! واللا انت بدك اياها تضل مغفلة وتضحك عليها وتستغفلها مثل ما عملتوا معي . هذا الموضوع لازم يكون مكشوف للجميع وكل واحد بعدها يحدد موقفه
سهير لم تكن مصدقة لما يجري ولكنها لا تمانع في كشف كل الحقائق لكونه ما عاد عندها شيء تخسره..وبرغم ذلك حاولت التدخل لثني مجدي عن ذلك وهي في داخلها مسرورة له او انها على الاقل غير معترضة فقالت؛
سهير: مجدي ، على شو انتا ناوي يا حبيبي ؟؟ ارجوك بلاش فضايح اكثر من هيك لو سمحت !! وانتا عارف انها اختك عصبية بلاش يجرالها حاجة تضرها
مجدي ؛ سيبك من اختي وخافي على حالك !! ومالكيش دعوة فيها انا هتصرف معها لكن لازم افضح الكلب هذا قدامها بالأول . هن
مضت الدقائق التالية ثقيلة على الجميع ، التوتر والوجوم هو سيد الموقف . وغموض ما ينوي مجدي فعله يسيطر على تفكير سامي وسهير . سامي وسهير مطرقين برأسيهما لا يعرفان الخطوة التالية . و سامي كان الأكثر توترا لما يمكن أن يكون وضعه عند حضور زوجته .
صوت جرس الباب أفزع الجميع عدا مجدي . الذي ما أن سمع الجرس حتى توجه لسامي بالحديث قائلا
مجدي: سامي !! قوم افتح الباب لزوجتك
سامي : انتا شو بتقول يا مجدي افتح الباب انتا او خللي سهير تفتحه او عالاقل البس ملابسي قبل ما افتح الباب
مجدي: لا لا ..سيبك من هالحكي الفاضي وقوم افتح الباب
سامي: لا لا لا مش ممكن . مش معقول هذا الطلب يا مجدي . ارحمني
مجدي : ليش انتا ما رحمتني وانتا بتنيك مرتي ؟؟ قوم قوم بلاش تضيع وقتنا
سامي : يووووووه شو هالورطة هاي .. احكي يا سهير .. شوفي زوجك خليه يخف علي شوي
سهير ..ارحمنا يا مجدي ..نحنا غلطنا ،وغلطنا كثير . لكن بلاش نعالج الغلط بغلط مثله . انتا عاقل خف شوي عن سامي . بلاش تخرب بيته ويمكن بيتنا كمان يخرب معه . لو سمحت لاقيلك حل غير هالحل .
مجدي: ما في خربان بيوت ولا حاجة . ما عليش حبيبتي . الموضوع وما فيه هو تخليص حقوق لازم تخلص وبوقتها واللا انتوا ما بيتعرفوا تخلصوا حقوق العالم ؟؟
سهير: أبدا يا حبيبي نحنا مستعدين للي بدك اياه .بس هيك كثير
مجدي : مش كثير ولا شي ، الحرمة صرعتنا وهي تضرب عالجرس . قوم بسرعة يا سامي ما في وقت ! قوم ابو نسب!!!! افتح لحبيبتك ماجدة ما تخليها تنتظر كثير !! حرام عليك ...
قام سامي يتصبب عرقا ،يتمايل يمينا ويسارا ، يضع يديه الاثنتين فوق زبه وخصيتيه محاولا اخفاءهما . توجه بخطوات متثاقلة الى الباب الخارجي للشقة . تبعه مجدي بعينيه ثم قام خلفه حتى وقف في المكان الذي يمكنه من مراقبة الباب الخارجي ..وصل سامي الى الباب .أدار المفتاح واختفى بسرعة خلف صرعة الباب بعد أن ادارها فاتحا الباب لماجده زوجته . دخلت ماجدة فكان مقابلا لها مجدي الذي قال لها سكري الباب بالمفتاح وهاتي زوجك وتفضلي هنا على غرفة النوم .
سحبت ماجده صرعة الباب فظهر لها زوجها سامي واضعا رأسه بالأرض وما زال يخفي ادواته الجنسيه بكفيه . اغلقت ماجده الباب دون استعمال المفتاح بعد ، وصرخت . شو القصة يا مجدي ؟؟ شو الموضوع يا سامي ؟ انتو ايش اللي بتهببوه قاعدين
فصرخ بها مجدي أن تسكت وتغلق الباب بالمفتاح وتأتي هي وسامي الى غرفة النوم
الدهشة والاستغراب الشديد عقدت لسان ماجدة ولم تستطع أن تفعل شيئا غير تقليب كفيها متسائلة عما يجري بينما مجدي واقفا بثبات مناظرا اخته وزوجها وما هو سلوكهم في هذه اللحظات العصيبة ..اغلقت ماجدة الباب وتناولت يد سامي ساحبة اياه باتجاه مجدي الذي سبقهم الى غرفة النوم . تفاجأت ماجدة ايضا بوجود سهير عارية تماما على السرير مما عقد لسانها . ولكنها في نفس الوقت أدركت لحظتها ماهية الموضوع . .
كانت الدقائق التالية عصيبة على الجميع . شرح مجدي لاخته ما تم منذ الصباح . واخبرها بتفاصيل علاقة زوجها بأخته وأنها مقتصرة على نيكها من طيزها دون كسها . وهو الأمر الذي يعني شذوذ الطرفين من وجهة نظره على الاقل .. ثم فجرت ماجدة مفاجأة من العيار الثقيل لشقيقها مجدي عندما قالت :
اصلا مهو سامي بنفسه شاذ وخول وبحب يتناك من طيزه ؟؟؟!!! ومن متى صار المنيك خاين كمان !!! اخص عليك يا سامي ؟؟ هذا هو اللي طلع معك ..!! مش عارف تمارس شذوذك معي ما لقيت غير اختك !!! لو واحده غريبة كانت المصيبة اقل !! كنا قلنا اغوته او هو ضعف قدامها !! اما تيجي تنيك اختك وببيتها وتستغل غيابي عن البيت !! هذا الشيء انا ما يتسامح فيه ابدا ابدا
فقال لها مجدي : ايش عرفك يا ماجدة انه سامي منيك ؟؟ فقالت اصلا كل لما ينكني ونكون بوضع اللي بيسموه ٦٩ يعني انا امصلله زبره وهو يلحس كسي كنت مرات بالغلط ايدي توصل طيزه لغاية ما هو شجعني إني ابعبصه وانا بمصله زبره وهذا الشيء كا يثيره كثير ويصير يأكل بكسي أكل . وأحيانا كان يجيب لبنه بسرعة جنونية لما اعملله هيك .... !!!!! يعني بحب حد يلعبله بطيزه المنيك !!
( نلاحظ هنا أن ماجدة استخدمت كل الالفاظ الجنسية كما هي دون خجل او مواربة وذلك بسبب طبيعة الموقفةاو أن وجود سامي وسهير عاريين امامها شجعها على هذه اللغة رغم عدم تعودها عليها امام أخوها مجدي ))
تململت سهير فعرف مجدي انها تحاول أن تداري نفسها لانها اخفت عنه هذه الحقيقة
فقال لها مجدي ما عليش يا سهير انتي خبيتي عني هذا الشيء وانا رح اسامحك عنه لكن ما رح تمنعي العقاب اللي انا حضرته لك ولاخوكي
هنا تدخل سامي ليؤكد انه ليس خول ولم يسبق له أن احدا ناكه ولكنه لم ينكر استمتاعه باللعب بطيزه مؤكدا أن هذا امر طبيعي وليس شذوذا ً ...
فقال له مجدي خلص ابو نسب ما يهمك بنلعبلك بطيزك وبنمتعك فيها مثل ما بتريد
ثم طلب مجدي من اخته ماجده التحدث على انفراد . مؤكدا على سامي وسهير البقاء في مكانهم لدقائق واعدا اياهم أن لا يطول إنتظارهم لأن هذه المرحله من اللعبة على وشك النهاية ..
انفرد مجدي بماجده لدقائق اقنعها خلالها بأنها يجب أن لا تتسرع بأي تصرف وأن لا تخبر أحدا غيرهم بهذه الواقعة التي يجب أن تبقى سرا دفينا بينهم الأربعة ولا أحد غيرهم يتدخل بحلحلتها . كما أقنعها بضرورة البقاء زوجة لسامي وأن لا تطلب الطلاق أبدا وان تستغل هذه الفرصة لفرض سيطرتها عليه واستغلال نقطة ضعفه هذه لصالحها . وأن تترك أمر معاقبته له هو . وبرغم موافقتها على كل ما طلبه منها أخوها الذي لا تشك بحبه لها الا أن المفاجأة الصاعقة لها كانت عندما سألت مجدي
ماجدة . وانتا شو رح تعمل من ناحيتك معهم
مجدي: لا ولا حاجة . بس انا بدي انيكك من طيزك قدام زوجك واخليه هو الي يمصلي زبري ويدخله بطيزك !!!!
ماجدة : شو انت انجنيت يا مجدي ؟؟!! نسيت اني اختك ؟؟!!
مجدي : لا ما نسيت . ولا انا مجنون .. لكن هذا هو الشي اللازم يصير حتى أذل الكلب واخليه هو واخته مثل الخاتم باصباعي واصباعك وبعدين شو فيها يعني .. ما حدا رح يدري بهذا الشيء وهو لمرة واحدة فقط وبعدها انا وانتي المستفيدين ..
ماجدة. لكن هذا الشيء صعب عليا !!؟؟
مجدي : ما يكون لك فكر انا حرتب الموضوع بطريقة مناسبة لكن انتي المطلوب انك ما تتعصبي وتعمليلي مشكلة . خليكي متعاونة معي وانا رايح ابسطك واسلمك المهندس سامي تتحكمي فيه مثل ما بتريدي .
اشارت ماجده برأسها علامة القبول رغم عدم إستيعابها الكامل لذلك الا أن غيضها من سامي ورغبتها بالانتقام وثقتها بمجدي جعلها تسلم أمرها له دون كثير مناقشة أو اعتراض ولا يخلو الأمر من الراغبة الدفينة لديها بتجربة الأمر . وستكون التجربة اكثر امانا وأقل متاعب عندما تكون مع أخوها الذي لن يؤلمها بالتأكيد او هكذا هي توقعت . أما بالنسبة لمجدي فان موضوع نيك الطيز ذكره بطيز ماجدة التي اجمل كثيرا واكبر من طيز سهير وستكون شهية أكثر .. عندها طلب منها مجدي أن يعودا لغرفة النوم ..
معليش حبيبتي سهير انا اتعبتكوا اليوم . الان بتقدروا تلبسوا ملابسكوا وتلحقونا عالصالون نكمل حديثنا هناك .. لكن اوعى ولك سامي تعمل حركة هيك والا هيك مع سهير ..واللا اقوللكوا ؟؟ قوموا البسوا ملابسكوا قدامنا .. وبعدين بتطلع عالصالون مع بعض .. قامت سهير ولبست كلوتها وسوتيانها وتناولت من الخزانة ثوب منزلي طويل لبسته وأصلحت شعرها بينما كان سامي قد أكمل لبسه لملابسه التي هي عبارة عن بجامة رياضة فوق ملابسه الداخليه ..خرج الجميع الى الصالون عدا سهير التي تأخرت قليلا لاصلاح مكياجها ولبس طرحتها وهناك قال مجدي لسهير أن تحضر لهم شيئا يشربوه ( عصير او اي مشروب ساخن ) فذهبت فورا الى المطبخ وتبعتها ماجدة ..
كانت أجواء التوتر قد بدأت تخف حدتها . الا أن سامي كان يدرك جيدا أن الموضوع لم ولن ينتهي عند هذا الحد وكذلك سهير ..حاولت سهير أن تستقصي الامر من ماجدة في المطبخ الا انها تمنعت عليها قائلة هذا زوجك اسأليه هو على شو ناوي ؟؟ بالنسبة لي انا فوضته يعمل اللي بريده وانا ما رح اعترض على اي شيء بريده مجدي . فاجابتها سهير ولا انا كمان ممكن اخالف زوجي . انا اخطأت بحقه لكنني واثقه من حبي له وحبه لألي واللي بريده مني بعمله دون اي اعتراض .
اما سامي فقد حاول هو الآخر من طرفة سؤال مجدي عما ينوي فعله فقال له مجدي : ما تستعجلش ابو نسب .. لما ييجوا سهير وماجدة بنحكي . وما بصير غير كل خير وبحب اطمنك إني ما رح اكون سبب في خربان بيتي او بيتك او يكون للموضوع تأثير على مستقبلي ومستقبلك مع زوجاتنا لكن في اشياء لازم تحصل من باب تحصيل الحقوق بيننا .
لم تطل غيبة سهير وماجدة فعادتا يحملان اربعة اكواب من العصير وماء مثلج ..اعطي كل واحد كاس العصير الخاص بها وجلس الأربعة حيث جلست سهير بجانب زوجها بينما ابتعدت ماجدة لتجلس على كنبة منفردة لوحدها ..
الأنظار كلها مركزة على قائد هذه الجلسة . المتحكم بكل مجرياتها ..ومجدي من طرفه نهض ليتناول ما أحضره معه من أدوية في الصباح . فتفاجأت سهير بذلك وعلمت لحظتها أن زوجها كان مريضا منذ الصباح فسألت مجدي .ما عليك شر حبيبي ..هيئتك مريض ..ريتني انا مكانك !! وعلى الفور سكبت له الماء في كاسة وناولته اياه ليتناول الدواء . وهذا ما كان فعلا . واضاف مجدي انه فعلا يشعر بالمرض لكنه الآن أفضل وهذا هو سبب عودته المفاجئة صباحا ليتم كشف المستور بين سهير واخوها . وقال لزوجته : ما حضرتك مشغولة بنار طيزك بدك تطفيها وناسية انه ليكي زوج يسعل من الصبح وحرارته مرتفعة وصحته تعبانه كثير !! . على كل حال معليش رح اسامحك . وما رح خلي طيزك تشتاق للزبر بعد اليوم . رضيتي يا سهير .. وبالمناسبه لازم تعرفي ليش انا بحكي هالحكي ؟
ليش حبيبي
علشان انا مصدق انك بتحبيني عن حق وحقيق وعلى شان انا كمان بحبك وما انا مستعد أفرط فيكي ..
لم تستطع سهير اخفاء فرحتها بما تسمع فما كان منها الا أن طوقت رقبته بيديها متعلقة به وبدأت تقبيله على خديه وشفتيه بسرعة وشغف مظهرة فرحتها قائلة له شكرا حبيبي ..وبوعدك ما عاد اكرر هالشغلة ابدا لو مهما صار
مجدي: تمام سهير لكن الموضوع ما انتهى لهالحد هون !!
سهير : لكان شو بتريد مني حبيبي
مجدي : الان قومي انتي وماجدة حضرولنا حاجة ناكلها في دار اخوكي او انكوا بتجيبوا الاشياء اللي اشتريتها ماجدة اليوم وبتحضرولنا عشاء هنا وبعد العشاء بصير خير ..
سامي : انتا بتخوف يا مجدي ..نفسي اعرف شو اللي بدور بعقلك
مجدي : هتعرف يا سامي . المهم انك انت تحديدا ممنوع تعترض لانك عارف انها صورك وصور اختك عندي وهلا رح اخزنها على حساب ال google تبعي . واشطب كل شيء عالذاكرة اللي بالكاميرا واي اعتراض منك او انك تتعبني من هون او من هناك انت عارف شو اللي ممكن يصير الك .
سامي : طيب يا صديقي .انا موافق لكن ارجوك ارجوك انا بحب ماجدة مثل انتا ما حكيت عن زوجتك قبل شوي . وماني مستعد اخسرها . انتا هيك بتدمرني مش بتعاقبني . انا مستعد لاي شيء لكن ما اخسر ماجدة حبيبتي .. اصل انا لو الف الدنيا كلها مش حلاقي اللي مثلها
مجدي : ما تخاف وماجدة كمان بتحبك وما حتفرط فيك . المهم تعدل نفسك معها . واللا انا غلطان يا ماجدة ؟؟
ماجدة : انت ما بتغلط أبدا حبيبي مجدي وانا ماني مجنونة حتى اخرب بيتي بايدي واللي بتؤمره بصير يا مجدي .لكن ورغم إني بحب سامي وما بريد ابعد عنه لكن لازم يتعاقب على اللي عمله . واللا انتا شايف غير هيك ؟
سامي : خلاص ...****
مجدي : تمام يا ماجدة . وانتا يا سامي ما نحنا قلنا انها التوبة وحدها ما بتكفي والليلة بالعشاء بنحكي وبنخلص كل المواضيع . وبكون بكرة حياة جديدة . تمام يا جماعه !
كانت الساعة تقارب الثالثة بعد الظهر . ومجدي يشعر بشيء من الارهاق النفسي والجسدي بسبب حالته الصحيه . فانفض الجميع كل الى شأنه حيث طلب مجدي من سهير إعادة ترتيب غرفة النوم ليتمكن من النوم قليلا بينما طلب سامي وماجدة أن يذهبوا لشقتهما في الطابق الثاني فسامي يجب أن يستحم وينام قليلا وسهير تريد ان ترتب غرفة النوم ثم تستحم وتلتحق بماجدة لتحظير العشاء . عاد الهدوء النسبي الى اجواء الجميع عدا ماجدة التي لم تستوعب بعد كيف يمكن لها أن تمكن اخيها مجدي من نفسها . فكيف سيحصل ذلك وكيف سيكون شعورها لحظتها . الا انها قررت أخيرا اشغال نفسها بموضوع الطعام وترك الاشياء الاخرى لظروفها ووقتها الذي هو ليس ببعيد . اما سهير وبرغم سرورها بعد أن تأكدت من مستقبلها مع مجدي الا أن فكرها كان مشغولا بما يمكن أن يحصل الليلة . وقررت هي الاخرى أن تغسل جسدها مما لحقه من دنس في الصباح وان تحاول التعامل مع الواقع كما هو دون اعتراض . وحده سامي كان مغيبا عن كل ما يمكن أن يجري الا أن ثقته بصديقه وصهره مجدي وتأكده من حبه لماجدة وحبها له جعله يأوي الى فراشه بعد أن شعر ببعض الارتياح بعد الشاور الساخن الذي حصل عليه وذهب لينام . أما مجدي فلم تكن الامور سهلة لديه فقد تلقى المسكين طعنة نجلاء في شرفه وشرف بيته . وبرغم انه قد سيطرت عليه فكرة تصفية الحساب مع سامي وسهير الا انه بنفس الوقت يحب زوجته ولا يريد التفريط بها لأول خطيئة . وهو كذلك يعتبر نفسه مسؤولا عن مستقبل أخته ماجدة وأنه يرى مستقبلها مع سامي لوضعه الوظيفي والمادي وحتى الاجتماعي وان كان سامي قد ارتكب فعلا سيئا جدا الا أن ذلك لا يقلل من قيمته كمهندس محترم ذو مستقبل واعد . واما بالنسبة لعلاقته مع ماجدة فقد كان قراره أن ينيكها من طيزها وربما كسها ( لا فرق ) امام زوجها سيعطيه منافع كثيرة اولها إذلال سامي وتطويعه للمستقبل والانتقام من سهير وخيانتها امام ناظريها ومن ناحية اخرى جعل ماجدة هي المتحكمة بسامي في المستقبل ولم لا بعد أن لاحظ تهوره وانزلاقه بعلاقة مع اخته . ولم ينكر مجدي بينه وبين نفسه على الاقل اعجابه بطيز اخته وفلقتيها المكورتان الرجراجتان كحبتي جلي . وتذكر ايامه الخوالي وكيف كان يتمنى أن يحظى بطيز كطيزها على فراشه . والآن وبعد أن توفرت الظروف لم لا يستمتع بها لمرة واحدة على الاقل !!؛؛ اي انه اقنع نفسه بما لم يكن يوما سيقبل به رغم قساوته على نفسه .
(( اعزائي القراء . حاولت في الفقرات السابقة أن أشرح لكم مكنونات النفوس وليس سرد الاحداث وهدفي من ذلك هو وضعكم بصورة ما يجري في داخل كل شخصية من شخصيات قصتي . لتكونوا على علم بمبررات وظروف وحيثيات سلوكياتهم السالفة والقادمة . صحيح انني لم امنحكم الإثارة الجنسية التي تبحثون عنها ولكنني اعتقد انني رسمت لكم صور قصصية تستحق التمعن ودراسة الاحداث بعين القاريء الباحث عن الظروف والاسباب وراء كل ما حدث لنجد منها العبرة ونتعلم الدروس ))
عودة الى الأحداث..
الساعة السابعة مساءا . سهير وماجدة اكملن تجهيز العشاء ولم يبقى الا بعض الاشياء البسيطه . نزلت سهير الى شقتها لتتفقد احوال مجدي الذي ما زال نائما . افاقته من نومه بحنان كبير وبقبلة على جبينه ثم شفتيه تبعتها لمسات لجبينه وصدره من تحت اللباس الداخلي بحجة تفقد حرارته .
مساء الخير حبيبي .. خلص بكفي نوم .. مو على اساس بدنا نطلع نتعشى عند دار اخي سامي
مساء النور حبيبتي . كيفك ؟ ايوة صحيح ..منيح الي صحيتيني . كنت حبقى نايم من التعب
سهير . كيف وضعك وصحتك هللا عساك احسن ؟؟
مجدي . الظاهر انها الحرارة نزلت والامور صارت احسن بعدين ما زالك حدي انا بخير ههههه
سهير . طيب لكان قوم خذلك شاور دافيء والبس ملابس دافئة شوي ونطلع لفوق عند ماجدة . اصلها هتصحي سامي من النوم وينتظرونا عالعشاء مثل ما طلبت انتا .
مجدي : تمام حبيبتي . لكن حتى اكمل حمامي بتكوني جهزتي نفسك والبستي احلى شيء عندك وياريت يكون سكسي شوي . اصل انا حميان اليوم والموضوع بحاجة للباس سكسي فايع حبتين
سهير : حاضر حبيبي . ما يحرمني منك . ولو اني اموت واعرف شو اللي بدور بعقلك
مجدي : ما عليش حبيبتي سهير . رح تعرفي وبوعدك انك تنبسطي . آه وبالمناسبه احكي مع ماجدة خليها تعمل مثلك ومكن تخبريها انه انا اللي طلبت هالشيء لكن ما تخبروا سامي بشيء .
سهير : طلباتك اوامر يا احلى مجدي . تؤمر حبيبي . اعتبر كلشي حيكون جاهز وتمام التمام وحيبسطك كثير ..كثير .. هو احنا مين لينا غيرك .. لكن ممكن تقولي امارة عن اللي ناوي تعمله .. مش انا حبيبتك والا غيرت رأيك ؟؟!
مجدي : لا لا ما غيرت رأيي ولا شي .. بس انتي ما تستعجلي على رزقك
سهير : حاضر حبيبي
استعدادا لسهرة الليلة التي يخطط لها مجدي أن تكون حافلة . ذهب الى الجزء الخاص به من الدولاب وأخرج البسته الداخلية التي سيرتديها بعد الاستحمام وغافل سهير وتناول حبة منشط جنسي من احدى جيوب ملابسه المعلقة في الدولاب . ودخل الحمام بعد أن شرب قليلا من الماء .أما سهير فقد اتصلت لماجدة لتخبرها بطلبات مجدي وبدأت هي استعداداتها للسهرة ..
خرج مجدي من الحمام يلف المنشفة حول وسطه ليجد سهير في أبهى صورة . بنطلون فيزون ضيق جدا يفصل جسدها تفصيلا دقيقا وبودي فوقي يصل الى حدود البنطلون فقط . وفي أي حركة منها سيرتفع ليكشف جزءا من طيزها اذا كانت مدبرة او جزءا من اسفل بطنها أن كانت مقبلة ( انه قميص قد من قبل ومن دبر ) البنطلون المرقط والبودي الأصفر جعلا من سهير ملكة للجمال والاثارة خصوصا وانها تمتلك جسدا لا هي بالسمينة ولا الرفيعة ولكنها تمتلك صدرا كبيرا نافرا الى الامام بشكل يعطيها الكثير من الجمال النادر الذي طالما اثار مجدي وجعله يتعلق بها الى هذا الحد وهو بالتأكيد احد اسباب مسامحتها عما بدر منها .. لم يخفي مجدي اعجابه باختيار سهير لملابسها كما لم يستطع أن يمنع نفسه من التصفير والاعجاب بجمالها .. وهي عبارات كانت سهير قد سمعتهامنه كثيرا الا أن وقعها اليوم كان مختلفا .. حتى قال لها ً..يخرب بيت حلاوتك انتي بالشكل هذا هتخربي كل ترتيباتي ... البسيلك جاكيت خفيف فوق البودي المجنون هذا احسن ما انيكك هلا وتخربي علي الدنيا .. حضنها من الخلف مداعبا شعرها المسترسل فوق كتفيها بوجهه ممسكا بصدرها ثم قبلها على رقبتها عدة قبلات متلاحقة قبل أن يبتعد عنها ليفتح الدولاب و يختار لها قطعة ملابس فوقية تستر بها بعضا من عريها الفاجر ....لبس مجدي بجامة رياضة خفيفة فوق ملابسه الداخليه وصعدا متعانقين الى شقة سامي وماجدة .
استقبلتهم ماجدة بفجور يفوق فجور سهير . فالتنورة القصيرة حد الركبة ذات اللون السكري المفتوحة من الجانب الأيمن والقميص الشيفون الذهبي الذي يشف عن لون وسوتيانها الاسود . و حزام اسود يربط بين القميص والتنورة بينما رجليها لا يسترها الا تلك الجوارب الذهبية الشفافة بلون جسدها جعل من ماجدة صورة متحركة لمانيكان نموذجي لفتاة تتوقد حرارة واثارة . وما زاد الطين بلة أن والتنورة ضيقة او انها لم تستطع استيعاب فلقتي مؤخرتها الدائريتان الكبيرتان . فماجدة تتميز كثيرا عن سهير بحجم مؤخرتها وشكلها المغري . وما استدارت ماجدة متوجهة الى الصالون مستعرضة مؤخرتها الرجراجة من تحت التنوره حتى قام مجدي بقرص سهير من فلقة طيزها تعبيرا عما لحقه من إثارة . فهمست له سهير .
شو هيئتك اشتهيت طيز اختك ماجدة ( انه مكر النساء )
فقال لها كثييييير حلوة !!! ما هيك ؟؟
غردت سهير : ما انتا خايف من غيرتي ؟؟ فقال لها وانتي كمان حلوة
كل هذا الحوار كان همسا الا انه لفت انتباه ماجدة لتقول ..شو فيكم تتوشوشوا ؟؟
فقال لها مجدي هو سامي صحي والا بعده نايم ؟؟
ايه صحي .. تفضلوا عالصالون وهلا
استقبلهم سامي بترحيب بالغ وجلس هو ومجدي على كرسيين متقابلين بينما توجهت سهير وماجدة الى الداخل .......
. ((اسمحوا لي اعزائي القراء أن اتوقف في هذه الحلقة هنا حتى لا اطيل عليكم . واعذروني أن هذه الحلقة كانت خالية من الإثارة الجنسية التي يعشقها الجميع ولكنها كانت حلقة عامرة بالاحداث والحوارات الهامة لتطور احداث القصة فيما سيتبعها من احداث لا تقل اهمية ولكنها ستكون عامرة بالإثارة الجنسية وبعض المفاجآت . لن اطيل عليكم وسيتم تزويدكم بالجزء القادم قريبا جدا وبالمناسبه ارجو أن تعذروني اذا كان هناك بعض الاخطاء الاملائية لأنني اكتب على الهاتف وبذلك يكون حجم الخط صغير مما يصعب عملية التدقيق ))
ما هو السيناريو الذي اعده مجدي لهذه الليلة وكيف سيصفي حسابه مع صديقه وصهره سامي ؟؟ وما هو دور كل شخصية من الأربعة في الأحداث ؟؟ وهل ستدخل القصة شخصيات اخرى ؟؟ والكثير الكثير من الاسئله سأجيبكم عليها في الحلقة القادمة ))
انتظروني
محبكم ،،شوفوني




الجزء الخامس
في هذا الجزء من القصة ، اسمحوا لي أن نرافقكم في رحلة من رحلات المتعة واللذة الجنسية التي يعتبرها الغالبية منكم وانا منهم انها ارقى وافضل واهم انواع الملذات التي يتحصل عليها الانسان في حياته . فالرجل والمرأة ، الشاب والشابة ، وبغض النظر عن العمر فالجميع يعتبرون اللذة الجنسية هدفا بحد ذاته .فالفواكه كثيرة ومتنوعة وخير انواع الفواكه هي المرأة للرجل والرجل المرأة . وللذة الجنسية اوجه مختلفة ، ولكل واحد طقوسه وعاداته في ممارسته للعلاقة الجنسية ، الا أن الجميع ايضا يتفق أن الاشباع الجنسي لا يتحقق الا بالتنويع في طرق واساليب الممارسة ، ولذلك فقد ذهبت الغالبية الى ممارسة الجنس بطرق متنوعة ومنها على سبيل المثال ممارسة نيك الطيز ومص الزب ولحس الكس والبظر وحتى لحس الطيز نفسها ونيكها باللسان الذي لا يقل عن الزب من حيث الشعور باللذة فهو جزء هام جدا يحتوي على العديد من النهايات العصيبة التي هي مصدر الشعور باللذة . .. وهذا هو سبب متعة ولذة التقبيل خصوصا اذا رافقه مص الالسنة ومداعبتها لبعضها اثناء التقبيل . وغير ذلك الكثير من الاساليب والاوضاع والاجواء المثيرة التي يحرص محبوا الجنس على تجربتها وممارستها طمعا في الحصول على المزيد من الاستمتاع وامتاع من يرافقهم في هذه التجارب والوضعيات .... علما بان كل ذلك او غيره مما لا يتسع المجال لشرحه لن يكون ذو جدوى اذا لم ترافقه المشاعر والاحاسيس . مشاعر الحب والهيام . مشاعر الرغبة بالحبيب قبل الرغبة بجسده . لذلك فان هذا الجزء سيتسم بالكثير من عبارات ومواقف الغوص في النفس ومكنونات مشاعرها وطبيعة احساسها ورغباتها ، وكم هي عظيمة هذه العلاقة الجنسية عندما يفكر كل طرف فيها بامتاع الطرف الاخر معتبرا أن لذته الحقيقية هي رضى رفيقه عنه واستمتاعه بالقرب منه . وكبداية وتذكير لما سبق نقول اننا قد عرفنا أن ماجدة ومجدي أخوها لم يسبق لهما تجربة نيك الطيز وان مجدي قرر أن يخوض هذه التجربة وأنه قد وجد ضالته في اخته التي ما زالت طيزها بكرا . وأنه ينوي أن يفعل ذلك بطريقة مثيرة وجديدة بحيث يكون ذلك امام زوج اخته وامام زوجته التي هي ايضا اخت زوج اخته . وأنه جهز نفسه لذلك هذه الليلة ..فكيف سيكون اللقاء وما هي طبيعة المشاعر في هذا الوضع الغريب ؟؟ دعونا نتعرف:::

كان صباحا خاصا لسهير وسامي الذي ما أن بدأ بنيك طيز اخته سهير حتى فاجأهم مجدي بما رويناه في الاجزاء السابقة . فلا هو اكمل متعته معها ولا بقي بعيدا .. فإذا شكل الصباح فشلا لسامي فان مجدي لا يريد لليل أن يكون فاشلا بالنسبة له بل ان لسان حاله يقول هذه ليلتي .. ونفس الحال ينطبق على اخته ماجدة السيدة الشابة البسيطة التي لم تدرك هي الاخرى بعد أن للجنس طقوسا اخرى ممتعة لم تتعلمها بعد . ولكن لم لا تتعلمها وقد وجدت من تهبه نفسها لتتعلم معه هذه الطقوس وتستمتع بها وتمتعه معها .. بدأت الليلة كما اسلفنا في الحلقة السابقة عندما استعد مجدي لها بتناوله حبة منشط جنسي لزيادة قدراته الجنسية خصوصا وانه يشعر بالمرض كما انه يريد الظهور بمظهر الرجل القوي جنسيا القادر على ارضاء اكثر النساء شبقا . ولاستكمال تنفيذ السيناريو الذي رسم ملامحه منذ الصباح فانه لا بد له من استعراض مقومات ذكورته التي فجرها لديه ما إكتشفه من خيانة زوجته له مع اخيها سامي . وبالتالي ولوضع حد لذلك فلا بد أن يظهر لهم بالتطبيق العملي ما يمتلكه من مقومات قد تكون زوجته سهير لم تكتشفها بعد .. وعلمنا كيف استعدت سهير نفسها بلباسها المثير السكسي وذلك البنطلون الذي جسم نصفها السفلي بينما نصفها العلوي لا يستره الا بودي ضيق مفتوح الصدر قصير الأكمام ولا يكاد يصل الى حافة البنطلون . مما اضطرها الى لبس جاكيت خفيف يستر بعضا من عريها الفاجر . أما الحال بالنسبة لماجدة فقد كان اكثر فجورا فهي قد علمت عندما طلبت منها سهير أن تكون مثيرة هذه الليلة كما اخبرها مجدي . فعلمت أن أخوها مجدي لن يؤجل عمل اليوم الى الغد وأنه قد قرر قرارا لا رجعة فيه أن يخترق حصون طيزها المثيرة التي استعصت على سامي كثيرا .فخطوط مقاومتها و تحصينات دفاعاتها التي بقيت صامدة لغاية الآن مما مكنها من الحفاظ على عذرية طيزها سوف تنهار الليلة لا محالة أمام إصرار مجدي ورغبة منها في اظهار أن مقاومتها السابقة لم تكن سوى مرحلة للبحث عن من يستحق الفوز بشرف اقتحام هذه الفتحة والامساك بتلابيب هاتين الفلقتين اللتان تشكلان هذه الطيز العظيمة المثيرة المغرية . ولعلمها بذلك فقد استعدت لليلتها بطريقتها الخاصة . ولسان حالها يكرر ما يقوله أخوها ( هذه ليلتي ) فقامت بازالة كل الشعر الموجود على مكامن عفتها وكأنها عروس في ليلة دخلتها . كان هذا هو شعورها الذي أخفته عن سهير وعن زوجها سامي . الا أن احمرار وتورد وجهها وبياض ونعومة ذراعيها المكشوفين تدل على ما تخفيه تحت ملابسها شبه العارية ...التي وصفناها في الجزء السابق . كما ذكرنا أن مجدي وسهير توجها الى شقة سامي فاستقبلتهم ماجدة بفجورها غير المعتاد . وما أن أخذ مجدي مقعده مقابلا لسامي حتى قامت ماجدة مصطحبة زوجة اخيها سهير الى المطبخ لتحضير شيء من الضيافة الأولية . كانت الفرصة متاحة لسهير للتعبير عن انبهارها واعجابها باناقة ماجدة ومستوى أثارتها بهذه الملابس . فقالت لها ماجدة : مهو انتي اللي حكيتيلي اعمل هيك !! المهم اننا نعجب . ويبطل اخوكي حركاته اللي معك خبرها !
فقالت لها سهير . خلص ماجدة بدنا نطوي هالصفحة ونبدأ صفحة جديدة
عادت ماجدة وسهير تحملان العصير الذي وزعته ماجده . وما أن انحنت امام مجدي لتقديم عصير الليمون الذي خصته به لعلمها المسبق باعراض الرشح التي يعاني منها حتى تسمرت عيناه على صدرها الذي تدلى أمامه مظهرا اكثر من ثلثي حجم بزازها بما في ذلك هذا الوادي الفاصل بين تلك التلتين الشامختين من بين طرفي سوتيانها الاسود فأضحى تمازج بياض صدرها وقميصها الذهبي وسواد سوتيانها لوحة فنية أبهرت مجدي . فبلع ريقه وتناول كوب العصير محاولا نقل نظره بسرعة خشية من نفسه ..
كان مجدي يجلس على كنبة ثلاثية وزوجته سهير تجلس بجانبه عندما جاءت ماجدة لتجلس في الطرف الاخر من الكنبة ليغدو مجدي محصورا بين حوريتين جميلتين . بينما سامي يجلس مقابلهم وحيدا . وقد ساعد على هذا الوضع صغر الغرفة بحيث يكون الجميع قريبون لبعضهم ولا يشكل هذا الوضع خروجا عن النص رغم معرفة الجميع مبررات ما يجري .. كان الحديث عاديا يتركز على المجاملات الروتينية . واكثره تركز على الإطمئنان عن صحة مجدي الذي بدا انه تحسن كثيرا مما اشعر الجميع بالارتياح . وخلال الحديث لم يتمكن مجدي من اخفاء اعجابه بماجده واناقتها وجمالها . مما شكل فرصة له لأن يتلمس اخته ماجدة من على فخذيها العاريتين وان يمد يده خلف ظهرها يتحسسه من فوق قميصها الشيفون . وعندما شعر باستجابتها بدأ يتجاسر اكثر بالوصول الى رقبتها ووضع اصابعة بين خصلات شعرها بشكل اثار ماجدة وجعلها ترتخي على مسند الكنبه مغمضة عينيها مما ادى الى تنبه سهير لهذا الوضع . وخوفا من التمادي اكثر قالت سهير :
شو ما جعتوا ..انا جعانه .. خلينا نقوم نحضر السفرة . ونتعشى وبعدها بنرجع نكمل السهرة
اتفق معها الجميع وقامت هي وماجدة لتحضير السفرة . كانت ماجدة حينها تتمايل مترنحة من الإثارة التي تحصلت لها بسبب تحرشات أخوها .
كان العشاء مكونا من اللحوم المشوية بالفرن والشوربات والعديد من السلطات والمقبلات وقد كان شهيا ولذيذا جدا مما اجبر سامي ومجدي على السواء لتقديم الشكر لماجدة بصفتها هي المستضيفة على جهدها في اعداد الطعام والتي لم تنسى أن تشكر من طرفها سهير التي كانت صاحبة الفكرة في طريقة الاعداد والمساهمة ايضا معها في كل شيء كما قالت ماجدة . وما زاد في تمتع مجدي بالطعام ذلك الاهتمام البالغ الذي وجده من زوجته ومن اخته على السواء بينما تقمص سامي دور المستضيف بهدف كسر الحاجز الذي تكون بينه وبين مجدي منذ الصباح . اكمل الجميع عشاءهم وتوجهوا الى الصالون لمتابعة سهرتهم . بادرت ماجدة باعداد اطباق الفواكه واعدت سهير القهوة للجميع واجتمعت العائلتين مرة اخرى يرتشفون قهوتهم قبل أن يتفرغوا لتناول اصناف الفواكه الكثيرة واللذيذة الماثلة امامهم . التهم مجدي اللحوم الحمراء وما زالت نفسه مفتوحة لالتهام هذه اللحوم البيضاء المحيطة به من الجانبين .. انتهت اجواء التشنج التي سادت منذ الصباح وتعالت الضحكات والمداعبات اللفظية اعجابا بجمال ماجدة خصوصا التي كانت ملكة متوجة للسهرة بجمالها واناقتها .
ما زالت ماجدة تجلس بجانب مجدي الذي لم يتوانى لحظة عن أثارتها باللمس احيانا وبالهمس احيانا اخرى . مبديا اعجابه بجمالها وجمال طيزها تحديدا هامسا بأذنها بان هذه الطيز ستشهد اولى الغزوات هذه الليلة .. أما سهير فقد تخلصت من الجاكيت الخفيف الذي كان يستر جزءا من عري نصفها الاعلى لتكشف عن صدرها الناهد وبزيها المتورمان النافران الواضحة معالم تكورهما من فتحة البودي الواسعة . ومجدي يجلس بين هاتين الانثيين تميل عينه هنا بينما يده تعبث هناك . ثم يميل براسه تجاه ماجدة بينما تعبث اصابعه بمؤخرة سهير من الجهة الاخرى مما منح سهير الجرأة لتلمس زبر مجدي من فوق بنطاله الرياضي الخفيف وبشكل يبدو وكأنها حركة طبيعية رغم علم الاثنين بأنها ليست كذلك . انتقل سامي ليجلس بجانب زوجته لكنه لم يجرؤ على فعل شيء معها خوفا من صدودها رغم متابعته لمجدي وما يفعله بأخته التي هي زوجته . لم يستغرب سامي سلوك مجدي رغم انه تغير مفاجيء وكبير . وهو كذلك لا يملك حق الاعتراض فهو يعلم ذلك جيدا .فهذا هو إتفاقهما .. الأمر الذي اعطى لمجدي الاذن للتمادي اكثر حتى وصلت الامور منتهاها لديه فدس يده من فتحة قميص اخته لتتوغل في هضاب صدرها ممسكا ببزها يعصره ثم جذب رأسها تجاهه وبدأ يلتهم شفتيها بقبلة بدأت من اولها محمومة تعبر عن شبق الطرفين بوضوح . لم يجد مجدي ممانعة من ماجدة رغم انه كان يخشى ذلك الا أن الأجواء المحيطة والاحداث التي سبقت سهلت له المهمة ..
سهير وحدها كانت متفاجئة مما يجري رغم كل المقدمات التي ساقها لها زوجها منذ الصباح الا انها أدركت أخيرا بفطرتها الأنثوية ما يجري فتظاهرت بالامتعاض وفي داخلها كل الرضى . أما سامي فقد اصدر اصواتا تدل على اعتراضه باستحياء فما كان من مجدي الا أن قال له
سامي انصحك بالجلوس بعيدا هناك !! هيك اريح لك كما اعتقد !! ما هيك اتفاقنا ابو نسب ؟؟! ثم مد يده ليقرص سهير من بزها القريب منه وقال : ما هيك يا سهير ؟؟ انتي شاهد واللا في غلط شي ؟؟
فرد الإثنان ....مثل ما بتريد مجدي
فهمت سهير من حركة زوجها معها انها مرحب بها للمشاركة في هذه الحفلة الجنسية ولكن بالطريقة التي يراها مجدي . وهي من طرفها لم يكن لديها ما يمنع طالما أن من يدعوها لذلك هو زوجها الذي تتمنى ان تنتهي مشكلتها معه بمثل هذه الطريقة . ولم لا طالما انها تحبه ومستعدة للتضحية من اجله . وان ذلك يتم بعلمها وامامها وليس سرا كما فعلت هي .. كلمات مجدي التي وجهها لمجدي وسهير بكل حزم رغم ما فيها من مفردات. التودد اللفظي كانت تعني للجميع البدء بمرحلة جديدة مختلفة عما سبقها وهي ايضا تصريحا منه بنواياه التي اصبحت معلومة الجميع وبرغم صعوبة هذه اللحظات على سامي وظهوره بمظهر الرجل الضعيف فاقد الحيلة الا أن مشاعره المتناقضة كانت تؤدي في والمحصلة الى القبول بكل ما يجري مع علمه المسبق به ولا مانع من الاستمتاع باللحظة قدر المستطاع . فهو يعلم ايضا أن نيك مجدي لطيز ماجدة الليلة سيفتح له الطريق للإستمتاع بها لاحقا وهو المغرم بها منذ زمن ولم يستطع دخول تحصيناتها التي بقيت مقفلة في وجه زبه الذي طالما كان تواقا للدخول على ثناياها كضيف مكرم او حتى عابر طريق .

والآن سنترك مجدي ليحدثنا بلسانه عن باقي الاحداث : حيث يقول.....
بكل صراحه لم يعد مبدأ الانتقام من سامي وسهير وحده هو ما يسيطر علي . بل ان نظرتي لسهير زوجتي قد تغيرت فأنا لم اشاهدها بمثل هذا التألق من قبل او ربما هكذا تهيأ لي . كما أنني اكتشفت انني كنت غبيا عندما كنت ارفض تجربة نيك الطيز وما دعاني للاعتقاد بذلك هو عندما شاهدت طيز اختي ماجدة باستدارتها وحجمها وحركة فلقتيها صعودا وهبوطا بحركة اشبه بالحركة اللولبية وكأنها تعزف على اوتار موسيقية قوامها الإثارة والمجون الانثوي . انها المرة الاولى التي انظر الى الطيز وأقصد أي طيز بمثل هذا الاعجاب والانبهار . وبرغم صغر طيز سهير مقارنة بماجدة الا انها ايضا جميلة ومتناسقة . فأصبح تفكيري محصورا في كيفية اشباع شبقي الذكوري من هذه الطيز وأقصد بذلك طيز ماجدة ولا بأس من زيارة خاطفة لطيز سهير اذا اقتضت الضرورة ذلك . لم تعد ماجدة بالنسبة لي هي اختي فقط بل هي اختي وحبيبتي وطيزها معشوقتي ( يبدو أن المنشط الجنسي قد فعل فعله بعقلي قبل أن يفعل نفس الفعل بزبي ) لم اكن اريد ان اضيع المزيد من الوقت . فعدت لالتهام شفتي ماجدة اقبلها بنهم وهي تتجاوب معي بشكل زاد من مستوى اثارتي . في نفس الوقت كنت اداعب صدرها وبزازها بيدي بشكل عنيف وبحركة سريعة تدل على شبقي . كانت ماجدة حينها قد فكفكت ازرار قميصها الذي ما لبث أن كان مرميا قرب سامي الجالس على الكنبة البعيدة . توجهت الى سوتيانها الذي خلصتها منه بحركة سريعة وبدأت بتقبيل حلمتيها وعصر بزازها واحدا تلو الاخر بعد أن سدحتها على الكنبة واعتليتها ممرغا وجهي على صدرها متنقلا بين بزازها مصا ولحسا بينما يدي تعصران تلك الطيز التي جننتني وافقدتني صوابي . لم أجرب ممارسة الجنس امام الآخرين ولكن هذا الشعور بحد ذاته كان يثيرني اكثر وانا اتخيل نظرات سامي وسهير لي وانا اداعب ماجدة في تلك اللحظات . خصوصا عندما كنت اتخيل أن ماجدة هذه التي تقع تحت براثن شبقي ما هي الا زوجة سامي الذي يشاهد كل شيء .وهي ايضا أختي التي ما فكرت يوما بها جنسيا الا هذا الصباح بعد أن رأيت ما رأيت . لم يكن يهمني ما يجري حولي ولم يعد يعنيني شيء الا الاستمتاع بهذا الجسد الممتليء الشهي الذي بين يدي .. بدأت آهات ماجدة تعلو شيئا فشيئا وبدأت انا افقد السيطرة على أعصابي فأصبحت حركة يدي على طيز ماجدة وحركة فمي ولساني على صدرها اقرب ما تكون الى حركات هستيرية غير منتظمة وتتسم بالسرعة وبعض العنف وعدم الانتظام ..وما هي الا لحظات حتى شعرت بيد تحاول الوصول الى زبي الذي بلا شك كان في أوج انتصابه وتوتره . بدأت تلك اليد تلمسه والضغط عليه . لم اعترض بل أنني سهلت المهمة لصاحبة اليد لتتمكن منه ..وما هي الا ثواني اخرى حتى شعرت بمن يسحب بنطلون الرياضة الذي البسه ليخلصني منه او ربما ليخلص زبري من آخر شيء يمنع صاحبة اليد من الوصول اليه مباشرة ..شعرت بنسمات الهواء القادمة من جهاز التكييف تلفح زبري مباشرة مما يعني أن بنطلوني وكلوتي القطني أصبحا خارج الخدمه ... أن يدي ماجدة تحيط برقبتي او تتحسس ظهري مكتفية بالآهات والوحوحات التي قلت انها أصبحت مرتفعة وتعبر عن مشاعرها المحمومة . اذا فمن يحاول الوصول الى زبري هي سهير . لم لا . لينعم زبري كما لم ينعم من قبل وليجد انثيين متفجرتين تدللنه وتلاعبنه كما يشتهي . . بدأت حرارة يد سهير تداعب زبري وأنفاسها المتلاحقة تلهبني اكثر و تثيرني اكثر واكثر . فرفغت وسطي مرتكزا على ركبتي لأجعل زبري يتدلى مفسحا لها المجال لتمتعه وتتمتع به دون مضايقة . وفي نفس الوقت انحدرت قليلا لأقبل بطن ماجدة وصولا الى سرتها وما فوق عانتها التي وجدتها ناعمة كالحرير وعلمت حينها أنها جهزتها لهذه الليلة كما ينبغي ..فككت حزامها وسحبت تنورتها للاسفل . فبان لي كلوتها الاسود الساتان مع بقعة رطوبة كبيرة فوق كسها . فككت السحاب الخلفي للتنورة وسحبتها مرة اخرى الى اسفل رجليها حتى خلصتها من احدى رجليها وهويت العق كسها من فوق الكلوت . في تلك اللحظات كانت سهير تلعق زبري بصوت واضح ونهم بالغ اثارني جدا خصوصا عندما كانت تضغط على مقدمة زبري بشفاهها تم ترخيه ساحبة شفاهها بعيدا بعد اصدار الصوت المعروف الذي اوقد لدي كل مشاعر الشبق والرغبة المجنونة ...
المرة الاولى تتكلم ماجدة . شلحني الكلوت مجدي ...يووووووووه منك ..هلكتني . موتتني ...كسي ولع نار .. اووووووه اففففف بسرعة شيل الكلوت خلي كسي يشم الهواء ... النار والعة تحت ...بسرعة بسرعة .. انت مجرم .. مش معقول حبيبي .. مش انا حبيبتك ؟؟!! تظاهرت بانني لا أسمعها واستمريت بالضغط على كسها بين اسناني اداعبه بلطف ثم اتركه ينزف تحت كلوتها حتى اصبح كلوتها ينقط من ماءها المتدفق كالشلال واختلط بشيء من لعابي وانا امصمص كسها من فوق الكلوت .. وأخيرا وبعد بعض العذاب الذيذ سحبت كيلوتها وخلصتها منه لتصبح عارية تماما .
شعور لذيذ وهو قمة المتعة أن تكون تمصمص كسا ناعما طريا سمينا منفوخا بينما شفتا امرأة أخرى أكثر شبقا واحترافا تمصمص زبرك بلهفة وشوق واحترافية .. لا بد من تغيير الوضع .. نهضت مخلصا زبري من فم سهير ومفرجا عن كس ماجدة من براثن الهجوم الشرس الذي تعرض له من لساني وشفتي وأسناني .. وهي فرصة لالتقاط الانفاس التي لا يسمع في المكان غيرها ممزوجة بالآهات الشبقة التي كانت تصدر عن ماجدة بالخصوص .. نهضت لآخذ شهيقا وزفيرا فوجدت سامي في عالم آخر .. عيناه شاخصتان باتجاه السقف بينما يده تداعب زبره وكأنه يعيش جوا خاصا به على انغام اصوات اخته وزوجته في الجوار .. لم اعره أي اهتمام ولو انني قررت أن يكون له نصيب اكبر في هذه الليلة التاريخية
نهضت و جلست على حافة الكنبة مستندا الى الخلف التقط انفاسي واستعد للمرحلة القادمة . ما لفت انتباهي أن سهير قد اصبحت في نصفها العلوي عاريا تماما وبزازها متحرران بحلمتيها الورديتان وكان من الواضح أن كليهما ( ماجدة وسهير ) تلتقطان أنفاسهما وتنهجان بانفاس متسارعة مع تلك النظرات المثيرة التي يتبادلنها وكأن كل واحدة منهما تعاتب الأخرى على شيء ما .. حتى قطعت ماجدة الصمت و قالت .. آه ياني منك يا سهير !! بتعرفي زبر مجدي حلو لهالدرجة وما بتخبريني . شوفي شوفي حلاوته .. ياي شو زبرك حلو حبيبي... لا وكمان رأسه بيجنن و أكبر من زبر .... وهوت عليه تقبيلا ثم لحسا ومصا .. لم ترد سهير ولكنها عانقتني ملصقة شفتيها بشفتي وتبادلنا القبلات المحمومة بينما ماجدة منشغلة بزبي الذي يبدو انه أعجبها اكثر من زبر زوجها رغم أن حجمهما متقارب ولكن مقدمة زبري تبدو منتفخة اكثر بلونها الوردي كما يبدو الفرق واضحا بين قطرها وقطر باقي استقامة زبري مما يعطي زبري جمالا خاصا تعشقه النساء و يبدو انه أعجب ماجدة كثيرا . همست لسهير أن تبدأ بتجهيز طيز ماجدة للغزوة المقبلة فابتسمت ابتسامة المنتصر وكأنها علمت سر ما أنوي فعله وتركتني لتستدير خلف ماجدة ثم تنبطح تحتها مبتدئة رحلتها في لعق كس ماجدة وصولا لفتحة طيزها ثم بدأت بادخال اصبعها الوسطى تبعبص بها بشكل دائري وخروجا ودخولا .
انشغال ماجدة بزوبري واستمتاعها الواضح بملاعبته بلسانها وشفتيها كان سببا في تسهيل مهمة سهير التي اصبحت تدخل اصبعين في طيز ماجدة بينما آهات ماجدة تدل على بعض الألم الممزوج باللذة والمتعة التي تراها جديدة عليها. ولم تبدي اي اعتراض او ممانعة عند العبث بطيزها رغم توسعها الذي اصبح يظهر تدريجيا .. كنت قد اشبعت بزاز ماجدة فعصا عندما همست بأذنها بأن تترك زبي فقد وصل الى مرحلة صعبة من احمرار رأسه وانتفاخ اوداجة وتصلب عروقه حتى أن المزيد من العبث به قد يجعله يقذف ما هو محتقن في خصيتيه من لبن ذكوري اصبح يغلي .. ثم نظرت الى سامي فوجدته يمرج زبه بيده مصدرا آهاته مستندا على الكنبة المقابلة فقلت لماجدة أن تذهب اليه لتعطي زبه فاصلا من المص ولتخرجه من اجواء العزلة التي يعيشها مع نفسه فلم لا يكون واحدا من المجموعه؟؟ .. فلا بد أن ترضيه بشيء بدلا من عزلته التي لم ترضيني رغم غضبي منه و بعد كل الذي فعلناه انا وماجدة وسهير . قامت ماجدة ملبية النداء ازاحت يد زوجها من على زبه وامسكت زبه بيدها وطلبت منه الانتقال ليجلسا على الارض يتعانقان ثم انحنت لتحيط زبه بشفتيها وتمصه له وهو يتأوه ويرتجف بكامل جسده .. ثم اعتلته في وضع المص المتبادل ٦٩ وهو يأكل بكسها . كنت انا وسهير نتابع بلهفة . سالتني سهير بهمس وهي ممسكة بزبري بيدها عن ما أنوي فعله فقلت لها أن تحضر كريما او زيتا ملينا لأنني سأنيك ماجدة بطيزها وافتحها الليلة . وبرغم علامات الغيرة التي ظهرت عليها الا انها قالت ولا يهمك حبيبي كل شيء موجود .. لكن يعني مش حرام زبرك هذا يدخل اول ما يدخل بطيز غيري ؟؟ فقلت لها ما تستعجليش على رزقك ورزق طيزك الحلوة هاي . هتشبع نيك من زبري لكن اولى طيز بزبري هي طيز اختي ..مش ملاحظة جمالها وكبرها .. قامت سهير تبحث عن ما طلبت منها وقمت انا لاستند على ركبتي خلف ماجدة وابدأ بتحسس طيزها مداعبا فتحتها التي أذهلني جمال لونها الوردي ونعومتها .بعد أن لاعبتها بأصابعي قليلا . ازحت فلقتيها ووضعت وجهي بينهما الحس فتحتها واتلذذ بالحرارة الرهيبة التي تنبعث منها وكأنها فوهة بركان يغلي . يا لها من طيز جميلة ورائعة الملمس والرائحة والشكل . شممتها وتنسمت عبيرها . لحستها وتذوقت طعمها . جعلتني اهذي تلك الطيز بفتحتها الرائعة من بين تلك الفلقتين اللتين احاطتا وجهي بحرارتهما اللاذعة . .. لم اكن اتخيل يوما أن تلك المنطقه من جسد المرأة مهمة لهذا الحد .. ولم يكن يعنيني كثيرا حجم الطيز لكنني الآن فهمت لماذا يتغزل الرجال ويتغنون بحجم الطيز الكبيرة .. انه وضع ملهب للشهوة محرك لكل ما كان كامنا او مختفيا من طاقاتي الجنسية التي انا نفسي لم اكن قد اكتشفتها بعد .. يااااااه لقد ضاع مني الكثير وقد خسرت ليالي واياما لم استغلها في التلذذ بهذه النعم والامكانيات التي تمتلكها النساء وتساءلت بيني وبين نفسي لماذا بقيت خاملا و اهملت هذا النوع من المتعة الضرورية لتفجير طاقاتي التي بقيت حبيسة لمفاهيم وعادات كنت متمسكا بها رغم انها حرمتني من الكثير؟؟؟ ..وماجدة اختي مثلي لم تتذوق هذه اللذة بعد ..فالأولى أن تبدأ متعتنا بهذا الفعل سويا والاجمل أن نمتع بعضنا . فمن أولى مني ومنها في القطفة الأولى من هذه الفاكهة الشهية التي حرمنا منها سنوات وسنوات بينما كان سامي وسهير ينهلون من نعيمها في غفلة مني ومن ماجدة المسكينة . هاهي تتوحوح لذة وشبقا واستمتاعا بلساني على فتحة طيزها المحمومة . وها هو زبري ولساني ويدي وكل جسدي بكافة حواسه مستعد لمنح ماجدة ما حرمت منه قبل ذلك . وهاهي ماجدة تضع كامل جسدها واحاسيسها وشبقها تحت تصرفي افعل بها ما أشاء . فماذا اريد اكثر ..؟؟!! وماذا تحلم ماجدة بأكثر من ذلك وقد أدخلتها الظروف الغريبة عالم المتعة من اوسع ابوابه. ليت هذه الظروف حصلت منذ زمن وما اضعنا كل هذا الوقت !!
من بين هذه الهواجس التي كانت تدور بمخيلتي كانت سهير قد عادت وها هي تقف خلفي تداعب اكتافي لتشعرني بوجودها . وها هي ماجدة منغمسة في لذتها تمصمص زبر زوجها سامي بشبق زاده لهيبا مداعباتي لطيزها وها هو سامي يستمتع بلسان وشفتي ماجدة ويمتع نفسه بقضم بظرها . وهاهي سهير جميلتي وحبيبتي تراقب كل ذلك موعودة بكل انواع المتعة التي ادمنتها .. وها هو زبي على بعد سنتمترات قليلة من اول طيز سيخترقها منهيا عذريتها .. في وسط هذه الاجواء المحمومة المشتعلة بنار الشهوة كان لساني يصطدم بلسان سامي ونحن نتشارك مهمتنا بامتاع ماجدة فخطرت ببالي فكرة جهنمية . تناولت الزيت الذي احضرته سهير ووضعت على يدي الكثير منه وصببت شيئا منه على طيز ماجدة ثم وقفت مقبلا سهير وواضعا رأس زبري على فوهة فتحة طيز ماجدة افرشها والينها بالزيت المسكوب عليها ثم ركزت راس زبي على فتحتها ضاغطا اياه ليشق طريقه في هذه الفتحة المشتعلة كلهيب نار جهنم .. فكان هذا مؤلما لها فاصدرت آهتها المتحشرجة يووووووووه وجعتني كثير .. بوجع طلعه طلعه .. زبك كبير يا مجدي على مهلك على اختك ..انا حبيبتك .. ا٥فففف٥ اححححححح آههههههه اسسسسسيسس شيله بوجع !!! سحبته للخلف قليلا مخرجا رأسه الذي كان قد تجاوز خاتمها فصدرت من ماجدة آهة طوية ايييبييييييي ليش طلعته ؟؟ خليه شوي فقلت لها حاضر حبيبتي هلا برجعه .. ليش هو مين اله غير طيزك .. تناولت الزيت لازيدها تليينا .. أنزلت زبي الذي كان في أوج انتصابه وتحجره للاسفل فارتكز بين شفري كسها فما كان من سامي الا أن بدأ بلحس زبي بدلا من لحس كس ماجدة .. يبدو أن لسانه قد عثر عليه بالصدفة لكن المفاجأة كانت عندما التهمه يمصه بطريقة متوحشة اذهلتني فهي المرة الاولى التي يمص زبي رجل .. يبدو أن سامي اصبح يستمتع بكل ما هو متاح لديه ..ثم قال موجها كلامه لماجدة خليني اطريلك اياه حبيبتي .. هلا بحطللك عليه من ريقي حتى يدخل بطيزك اسهل وما يوجعك ..سحبت زبي من فم سامي وامسكت به بيدي بينما سكبت سهير الزيت على راسه ومرجته بيدها قبل أن تمسكه بيدها موجهة رأسه المنتفخة الى خاتم طيز ماجده الذي بدأ انه ضيق على هذا الحجم الا أن ذلك لم يمنعني من محاو لة ادخاله في جوف طيز ها فكان لها ذلك وانزلق متوغلا اكثر من المرة السابقة واختفت فرطوشته المكورة والمشتعله لتزداد اشتعالا في جوف تلك الطيز التي التهمته للمرة الأولى ايضا .. لم تخفي ماجده المها الذي كان قويا كما يبدو ولكن ردة فعلها كانت اقل من المرة السابقة فابقيت زبري ثابتا للحظات بتوجيهات من الخبيرة سهير . حتى بدأت ماجدة تحرك طيزها معلنة انتهاء الألم وحلول اللذة مكانه فدفعته ليتوغل اكثر واكثر .. كانت سهير المحترفة بنيك الطيز ممسكة بقنينة الزيت تضع القليل منه على زبي كلما سحبته خارجا ليعود الى طيز ماجدة اكثر ليونة ومتوغلا لسنتمترات اضافية في كل دفعة جديدة .حتى بدأت خصيتاي تضربان شفري كس ماجدة ولم ينسى سامي مداعبتهما بلسانه كلما وصلتا اليه . كان سامي مستمر بمداعبة بظرها بلسانه مما مكن ماجدة من نسيان كل انواع الألم وما عادت تتذكر الا انها تتمتع بذكورة رجلين شبقين يسعيان جاهدين لاشباعها وجعلها تتجاوز هذه اللحظات لجعلها مليئة بالمتعة واللذة بعيدا عن اي الم قد يصاحب فض العذرية الشرجية او الطيزية عادة .. ومما زاد الأجواء اشتعالا أن سهير بعد أن اطمأنت الى دخول كامل زبي في طيز ماجدة استدارت لتشارك ماجدة الاستمتاع في هذه اللحظات المجنونة فلم تجد غير زب سامي لتمصة وتقبله بشغفةمشاركة ماجدة في ذلك او تقبيل بعضهما عند التقاء شفاههما حول زب سامي .. بدأ صوت سامي يعلو ويزمجر فعرفت انه قارب القذف .. وبدأت انا برهز طيز ماجدة بكل قوتي وبسرعة جنونية تعبر عن مدى الإثارة التي حصلت لي نتيجة النار المشتعلة التي وجدها زبي بعد أن توغل في هذه الطيز المجنونة .فكل كلمات اللغة اصبحت الآن عاجزة عن وصف ذلك الاحساس او رسم ملامح تلك اللحظات .. لست ادري مسببات ما انا فيه من تلذذ فاق كل وصف . فهل هي موجات الحرارة التي وجدها زبي في طيز اختي ماجدة ، ام ذلك الوهج الساخن الذي يلفح خصيتاي ومصدره كسها بالتأكيد ،ام هي تلك الاصوات التي أسمعها من ماجدة وسهير والتي تدل دلالة اكيدة على مدى استمتاعهما في هذه اللحظات ؟ ام هي تلك الكومة من اللحم الابيض والدهن الذي يترجرج تحت وقع اصطدام بطني بفلقتيها كلما رهزت طيز ماجدة .؟؟ ام هي اللذة القادمة من ارتطام خصيتي بكس ماجدة كلما التصق بطني بطيزها وتوغل زبي في امعائها ؟؟ ام انها لذة التجربة الاولى المجنونة مع ما رافقها من اجواء الإثارة ؟؟ قذف سامي ما تحوصل في خصيتيه وتحرر فم ماجدة من المص فبدأت معزوفة آهاتها تعلو و تتناهي الى مسامعي اكثر لتحرر لسانها الا من الوحوحة والتأوه بكل شرمطة وعهر فاق كل ما حلمت به او ما توقعته منها سابقا . ايييئييوووه شو زاكي زب اخوي .. نيكني بسرعة .. ايييبييييييي اححححححح اخخخخخخ آآآهههه ه ه ه ه زبك جنني يا حبيبي .. زبك نار نار نار ولعت بطيزي .. عجبتك طيزي يا حبيبي ؟؟ والكثير والكثير من عبارات المدح لأداء زبي في طيزها وطريقتي في دك حصونها التي انهارت تماما .. لا انا ولا ماجدة يمكن لنا أن نعرف كم مرة جاءتها شهوتها الكبرى منذ بدء العملية ولكن ما اعلمه يقينا أن كل كلمة او آهة منها كانت تزيدني اشتعالا حتى بدأ عرقي يتساقط مبللا كل انحاء جسمي وفور أن لاحظت تقوس ظهر ماجدة وزيادة وتيرة تفاعلها وآهاتها وارتفاع صوتها علمت انها على وشك ذروتها . فبدأت اضربها بكفي يدي على فلقتيها وزدت سرعتي وقوتي لاقصى ما يمكنني وما هي الا ثواني قليلة حتى كان زبي يقذف شلالات منيه المحتقن في جوف طيزها بينما هي ترتعش رعشتها الكبرى وتصيح بأعلى صوتها بوحوحات متلاحقة محمومة ياااااي سخنييين كتير .. حرقتلي طيزي من جوى .. لبنك كثييير حامي .. عبيتلي طيزي .. من جايبه كل هذا الحليب ...ثم بدأت تهدأ شيئا فشيئا ونزل بجسدها على السجادة وانا اتبعها .. بينما كان زبي ينكمش رويدا رويدا معلنا انتهاء غزوته الاولى للطيز الاولى في حياته . وما أن وصل رأسه خارجا من اتون جوف البركان الذي كان فيه للتو حتى اندفعت خلفة قطرات منيي سالكة طريقها بين شفري كس ماجدة .. بينما اعلنت ماجدة عن عظيم شكرها وامتنانها لهذا الزب الذي فتح لها الباب لتستمتع متى شاءت بمثل هذه اللذة ولو انها اكدت انها لن تجد لهذا الزب مثيلا حتى زب سامي ..
الى هنا نتوقف في هذه الحلقة . علما بان الليلة لم تنتهي بعد فما زال فيها الكثير .. وما زالت اكساس ماجدة وسهير لم يدخل بها اي زب لهذه الليلة . كما أن سهير خصيصا أخذت دور المساعد ولم تاخذ حقها من متعة تستحقها بعد الذي قدمته لزوجها واخته . وما زال في القصة مفاجآت ومنحنيات جديدة سنتعرف عليها في الحلقات القادمة .
انتظروني
محبكم شوفوني









الحلقة السادسة::
كما تابعنا في الحلقة السابقة فان كل ما جرى كان جديدا على الجميع . لم تكن بداية هذه الليلة طبيعية فكل ما كان فيها غريب عن ما عرف عن كل من كان حاضرا . مضى الجزء الاول منها ونجحت خطة مجدي في الوصول الى طيز أخته ماجدة وتمكن أخيرا من النجاح في تجربته الأولى لنيك الطيز وقد استمتع بذلك كثيرا ولم يكن هناك لزوم لسؤال ماجدة عن مشاعرها فكل ما صدر عنها قبل وخلال وعند انتهاء هذه النيكة يدل دلالة واضحة على انها هي المنتصر الأكبر لغاية الآن مع أخوها مجدي بالتأكيد . فقد استمتعت كما لم تستمتع من قبل . كما انهم بعثوا رسالة الى سامي وسهير مفادها أن خيانتهم السابقة لن تشفع لهم بالسيطرة على مقاليد الامور بل ان الامور الان اصبحت بيد مجدي وماجدة يتنايكان متى شاءوا وينيكون من يشاءون وينتاكون ممن يختارون وبالطريقة والاسلوب الذي يريدون . هذا ما تم لغاية الآن ولا يبدو أن تغييرات كبيرة ستحصل في المستقبل القريب . الا أن دهاء سهير وما تتمتع به من جمالها الفتان وشبقها الدائم المحبب لمجدي يمكن أن يغير بعض الامور لصالحها .. فهي ذكية ولديها الدهاء اللازم لاستغلال الظروف وتحويلها الى امور ايجابية تستفيد منها . وهي تعلم ايضا أن ذلك ليس بالضروره أن يكون على حساب ماجدة ولكن بالتشارك والتعاون معها . فما شاهدته الليلة قد فجر لديها مشاعر عشق متجددة لنيك طيزها التي لا تحتمل الانتظار كثيرا بلا زب سيخترقها . وما شاهدته من متعة دخول زب زوجها مجدي براسه المكورة التي تكبر بشكل غريب عند انتصابه جعلها تنظر الى تلك اللحظة التي ستنعم طيزها لاستقبال هذا الزب المميز بشكله وقوة انتصابه . وحده سامي كانت تطغى عليه مسحة من حزن بعد أن وافق مجبرا أن يكون مجرد مراقب لنيك زوجته ودك حصون طيزها بعنف وقوة . حتى انه في غفلة من الزمن وفي لحظات الاشعور منه كان يمص الزب الذي اخترق طيز زوجته يجهزه لها وكأن دوره اصبح مجرد مساعد نييك .. هههههه . الا انه ايضا لا ينكر انه استمتع بتلك البداية رغم ما فيها من متناقضات .. الامر الآخر المحير في بداية هذه السهرة كان هو أن الجميع ينظر بشغف الى كيف ستنتهي اليه التجربة الاولى لماجدة ومجدي في نيك الطيز ونسي الجميع أن هناك كسا بل كسين متواجدين في السهرة وهما الاصل في النيك والمتعة الجنسية . فلماذا نسي الجميع هذين الكسين ولم يعطوهما حقهما الطبيعي في استقبال ضيوفهما الذين لا بد انه مرحب بهم وسيمنحون واجب الضيافة كما ينبغي لعظيم قدر الضيوف وسيعاملان ضيوفهما معاملة vip خصوصا بعد اجواء المنافسة الحادة التي نشأت بين الاكساس والاطياز .. كل هذه العوامل وغيرها كانت سببا كافيا للاعتقاد بان السهرة لن تنتهي عند هذا الحد .. فماذا جرى ..؟؟!!
دعونا نستمع لمجدي ليصف لنا الذي جرى :
ما أن انتهت هذه الجولة من نيكي اللذيذ لطيز ماجدة . حتى انقلبت ماجدة لتنام على ظهرها شاخصة عينيها الى السقف تلهث وهي ما زالت على الارض بجانب الكنبة الثلاثية . بينما كانت سهير وسامي يجلسان متجاورين على كنبة اخرى . والجميع بما فيهم انا وماجدة تتلاحق انفاسنا شهيقا وزفيرا . الوحيدة سهير كانت ما زالت تلبس كلوتها بينما البقية عراة تماما . كنت ما زلت واقفا ممسكا زبي احركه الى اعلى واسفل لاخلصه مما علق به من منيي وزيت التدليك الذي استخدمته لتليين طيز ماجدة . ما زال زبي في حالة شبه انتصاب رغم تلك الجولة الطويلة . تناولت محارما ورقية مسحت بها زبي وتناولت غيرها ناولتها لماجدة لتنظف كسها وما انساب من مني خارج طيزها ففعلت . جلست على الكنبة المقابلة ولحقتني ماجدة مفرشخة رجليها تمشي بصعوبة حتى أخذت موقعها بجانبي تلهث . وقالت : يا مجرم خربت بيت طيزي !! بعدها بتوجعني من زبك المجرم .. فقلت لها ضاحكا الوجع بيروح وبتضل الذكرى . ذكرى المتعة والتلذذ . واللا مو هيك ؟؟ فقالت مثل ما بتريد حبيبي ذكرى ذكرى .آآآخ منك انت . كلشي بتلاقيله جواب مقنع . فسألتها . المهم تمتعتي والا لا ؟ فردت بغنج تمتعت انا وطيزي وكسي كمان ،،كانت سهير وسامي يستمعون وابتسامة صفراء مرسومة على ملامح وجوههم فقلت لسهير ماعليش حبيبتي سهير ،ظلمناكي الليلة لكن ملحوقة . حتستمتعي وتنبسطي ،بوعدك . فردت سهير ،آآآه منك انتا ،ما انتا حرمت طيزي من زبرك طول العمر وبالآخر طيز ماجدة هي اللي كسبته .
انا: ما علينا حبيبتي هي مرة وبتروح وهاي زبي الك طول العمر . مهو انتي كمان كنتي عايشة بالعسل مع سامي وناسية ماجدة واللا مو هيك ؟
سهير: خلص حبيبي مسامحتك . لكن طيزي بتهرشني بدها شي زبر يريحها .
أنا : تكرمي حبيبتي بنريحها
كان سامي يستمع وهو في حالة شبه نائم . فخاطبته قائلا:
شو سامي . ما تكون زعلان مني ؟؟ فقال : أبدا يا مجدي انتا بتعرف غلاوتك عندي . بعدين ماجدة اختك مش غريبة عنك . وكمان هي ما قصرت معي مصتلي زبري مص مرتب اول مرة بشوفها بتمص بالطريقة المحترفة ، اصلها فعلا ولعتني وخلتني انسى كلشي ..
ماجدة: أصلك حبيبي وما رح يتغير شيء . صحيح زب مجدي ما بيتنسى لكن زبك كمان يا ما متعني واشبع كسي نيك وتفريش وانا مش ناكرة للجميل . بتضل زوجي وحبيبي
انا : يعني هنظل نحكي من غير حاجة نشربها واللا ناكلها .. لسا سهرتنا ما خلصت !! بدنا عصير واللا اي شي نعوض العرق اللي نزل هذا واللا انتو بخلاء
ماجدة : تكرموا . احلى عصير كمان لعيونكم او لازبابكم اذا بتريدوا
قامت ماجدة بعد أن تناولت ملابسها المتناثرة ولحقتها سهير ايضا بعد أن جمعت شتات ما تناثر من ملابسها ، اما أنا وسامي فقد اكتفينا بلبس ملابسنا الداخلية القطنية . وجلسنا حيث تبادلنا اطراف الحديث بكل ود وانسجام واتفقنا أن نعيد الكرة حيث اخبرني سامي انه يتوق الى طيز ماجدة فقلت له : خليها ليوم ثاني لانها اليوم مفشوخة كثير لكن نيكها من كسها وخلص اذا بعد فيك قوة تنيك مرة ثانية ! فسألني عن وضعي فقلت له انا مستعد انيك للصباح اصل زبي بعده شادد حيله ومو راضي يهدأ ،،فقال لي معناته كل واحد ينيك كس مرته ههههه هذا اذا زبي طاوعني !! اصل مش متعود انيك اكثر من مرة واحدة . مضى وقت طويل نسبيا لماجدة وسهير قبل أن يعودا حاملتين العصير وقد لبست كل واحدة منهما بيبي دول بدون سوتيا نات وكليهما يكاد لا يصل الى نصف أفخاذهما ،مفتوح الظهر، واسع الصدر ، بشكل اعطى لعودتهما بداية جديدة عبرت عنها انا وسامي بعبارت وصفير الاعجاب . كان قميص سهير اصفر وقميص ماجدة اسود . تم توزيع العصير وذهبت ماجدة التي ما زالت تمشي بصعوبة لتجلس بجانب زوجها بينما جاءت سهير لتلتصق بي حاملة كوب العصير لتسقيني بيدها قائلة . اشرب حبيبي ، انتا عرقت كثير ، عاوزيتك بخيرك وجسمك نشيط هههههههه . بينما ماجدة تفعل نفس الشيء لسامي ،وعيناها لا تنفك تراقب ما يجري بيني وبين سهير . (يبدو أن اتفاقا ما قد تم بينهما ) كان سامي يضحك تعبيرا عن سروره بما تفعله معه ماجدة ..
شربنا العصير وسط اجواء من الفكاهة . بينما يد سهير تداعب زبي من فوق البوكسر القطني الرقيق الذي لا يستر زبي غيره فوجدته في حالة جيدة بنصف انتصاب ثم ما لبث أن ازداد قساوة تحت وقع لمساتها الساحرة فوجدتها تبتسم ابتسامة المنتصر وتدس يدها تحت البوكسر باحثة عنه تتلمس رأسه التي تكورت وانتفخت ،فاخرجته من محبسه الوهمي وتناولت محرمة مبللة لتمسحه بها برفق وحنان لتزيل عنه ما علق به من أثر النيكة السابقة لطيز ماجدة رغم انه كان جافا ،( يبدو انها لا تريد ان تشتم رائحة طيز ماجدة على الزب الذي كان حكرا عليها لما قبل ساعة او اقل ) ثم نزلت بفمها عليه تدور بلسانها حول رأسه المنتفخ لحسا ناعما ممسكة قاعدته بيدها ولسانها يمر باستمتاع واضح على كل جزيئات رأسه . ثم ما لبث أن التهمته مطوقة رأسه بين شفتيها ونازلة برأسها ليغوص في بلعومها ثم بدأت تمصه ملينة اياه بلعابها الذي سال حوله حتى وصل البيضتين . رفعت راسها قائلة : يااااااه طعمه شو زاكي !! بتحب تذوق طعم زبك عن شفايفي ؟؟ فقلت لها انا بحب طعم شفايفك كيف ما كانوا ! شلون لما يكونوا مخلوطين بطعم زبري !! اخذتها ابوسها بل اقضم شفتيها وامتص رحيقهما تاركا للساني العنان ليغوص في ثنايا فمها المطعم بطعم الشهد . لمتص لسانها تارة وأترك لها لمجال لتمتص لساني تارة اخرى . كنت اقبلها بجنون ،لم اقبلها بمثله من قبل .. لست أدري انها الأجواء المحمومة هي التي تضاعف مستوى الشبق والاثارة لدينا لتكون ممارستنا لكل طقوس مجوننا الجنسي في أوج ثورتها وتجعل المتعة بالتالي مضاعفة . كانت الآهات تصدر من كلينا لننفث من خلالها بعضا من الحرارة المستعرة في الاجساد المشتعلة . انها سهير كما لم اراها من قبل . انها سهير التي ترتعش بكل جسدها البض الطري من فرط أثارتها . انها آلة الجنس المثالي التي لا ولن اجد لها مثيلا من حيث قدرتها على جعلي احلق في سماء المتعة لا بل اغوص معها الى اعمق اعماق بحر اللذة . عصرت بزازها بعد أن تركت يدي تجوب منحنيات هضاب صدرها باحثة عن النعومة الحريرية ، والحلمات الوردية والبزاز المخملية الطرية . وجدت كل ذلك حاضرا ، ووجدت حلمتين كالحجر او اشد قساوة فهرستها بين السبابة والابهام فصاحت بغنج اسكرني اكثر لانتقل الى الجهة المقابلة لاهرسها بقسوة اكبر عسى أن اتمكن من تليين شيء من قساوة ملمسها ولكني لم اجد الى ذلك سبيلا فكلما داعبتها اكثر ازدادت قساوتها وتحجرت اكثر واكثر . عصرت البزين واحدا تلو الاخر وكلما عدت الى احدهما وجدته اكثر طراوة واكثر نعومة . انها سهير ، جميلتي ومحبوبة زبي ، فقلت لعلي اجد في كسها ما يكسر شوكة شبقها واثارتها ، مددت يدي اليه فوجدت كلوتا بمثلث صغير يستر جزءا من كسها ، فقطعت خيطه ورميته جانبا فوجدته يعصر عسلا وكانه قد كان غارقا في نبع من العسل الشفاف . عدت الى ذلك الكس بيدي وشفاهي ما زالت تلتهم شفاهها فوجدت نبعا جاريا من الرطوبة النازفة من كسها الحليق الناعم بلا توقف ، وضعت اصبعي ببابه لابلله من ذلك العسل وتذوقته فازددت شبقا واحترافا . سدحتها على الكنبة وتناولت حلمتيها امتصهما بعنف بينما يدي ما زالت تعبث بلهيب كسها المستعر . ويدها ما انفكت تداعب زبي تضغط عليه بقوة وتدور باصابعها بلطف على رأسه احيانا .. انها لحظات مجنونة لي ولسهير على حد سواء . فكم نكتها وكم داعبتها ولكن هذه المتعة جديدة ويبدو أن الامر كذلك بالنسبة لها .. لم يكن يهمني ساعتها ما يجري حولي فشبق سهير وجسدها البض الطري الذي اعتليه بجسدي المشتعل مثله حرارة وتوهجا انساني كل ما عداها، ولم يعد يهمني شيء سوى أن ارتوي من هذا النبع الذي يغمرني بشهد اللذة والاستمتاع بلا حدود . جعلت اصبعي يتسلل خلسة الى فتحة طيزها التي وجدتها غارقة بماء شهوتها المسكوب من كسها فداعبتها قليلا قبل أن يتسلل اصبعي خلسة الى اتون طيزها فشهقت وانتفضت ،، ضغطت باصبعي اكثر ودورته في فتحتها فصاحت بآهة حرى ايييبييييييي اف٥فففف حتى انها تركت زبي من فرط استثارتها بالدخول الاول لي الى طيزها .. طلبت أن اعطيها زبي لتتذوقه فكان لها ما ارادت واعتليتها واضعا زبري في فمها مهاجما كسها بلساني ومتوغلا في طيزها باصبعي الوسطى حتى اضفت له اصبعا آخر بعد قليل .. بدأ زبي يترنح بين شفتها وبدأت سهير ترتعش تحتي وترمي حمولة كسها مرة بعد اخرى وما زالت اصابعي تتلمس الحرارة المنبعثة من باطن طيزها .. حتى اصبح جسدها بكاملة كالزبدة تغلي على النار ...عندها قالت: مجدي نيكني يا مجدي .. بقوللك نيكني !! نيكني بزبك مش بايدك ، ولا لسانك ، انا عايزة زبك زبك زبك زبك !! لسانك حلو واصباعك بيجننوا لكن انا عايزة زبك . زبك احلى !! في هذه الاثناء كانت تهاجم زبي بضراوة وصلت مرحلة العض . فكنت مضطرا أن اخلص زبي من براثن ثورتها وشبقها الذي وصل مرحلة الجنون لاستدير بجسمي واضعا زبي على بوابة كسها افرشه بزبي على امتداد ما بين شفريها وصولا لبظرها الذي تضخم بحجم لم الاحظه من قبل وهي ما زالت ترجوني أن ادخله ، ففعلت مضطرا بعد أن احاطتني برجليها رافعة كسها لاعلى ضاغطة رجليها خلف ظهري حتى إنزلق زبي بكامل استقامته في بحر كسها الذي وجد زبري بداخله حريقا ما زال مشتعلا وبركانا من الحمم ما زال بتدفق بغزارة . بدأت انيكها ببطء وهي ترجوني أن اسرع ولكنني كنت انوي أن اقضي اطول فترة ممكنة في هذا النعيم الذي وجدت نفسي فيه . ما زال زبي يدخل ويخرج في كسها بحركة مكوكية بطيئة عندما لففت يدي حول ظهرها وسندتها لتعتلي زبي وتبدأ هي نيك نفسها بنفسها في وضع الفارسة . بدأ تعلو بنفسها وتهبط على زبي برتم متسارع محركة رأسها للخلف والامام حتى بدأ شعرها الطويل يضرب بوجهي ثم يعود للخلف الامر الذي زاد من حرارتي . وبلحظة ما بدأت تبطء من حركتها توقعت حينها أنها تعبت الا انها وعلى حين غفلة من زبري كانت قد اخرجته من كسها ممسكة به موجهة رأسه نحو فتحة طيزها . ( انه حلمها الذي حلمت به كثيرا ) لم اعترض ولكنها وجدت صعوبة في ادخاله لكبر حجم رأسه التي تضخمت من أثر ما مل فعلت به في الدقائق الماضية . وعندما حاولت الضغط باتجاهه اكثر صاحت متألمة وهي تقول : يووووووه يا مجرم ،،خش يا وحش ،،مشتاقية لدخلتك . قول ليه يدخل يا مجدي ؟؟ فاجابتها بضحكة وقلت لها الضيف العزيز عاوز بيت واسع يستقبله مش اي كلام .. فقالت متصنعة الغضب . بقوللك احكيله يدخل .أن دخل هينبسط كثييييير كثير . فطلبت منها أن تسمح لي بتوسيعها وتطريتها بالأول فقلت لها : الطيز اللي حابة تتناك بهيك زب المفروض تكون جاهزة له واللا يشقها شق . أن كنتي عاوزة تنشقي تفضلي ! فانقلبت في وضع الكلبة لأعاود ادخال اصبعين في طيزها بعد أن غمرتها بالزيت ثم ثلاثة أصابع . وبعد ذلك وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها بعد أن غمرته بالزيت ،و جعلته يتمرغ على فتحتها قليلا بتدويره عليها ، مع ادخال رأسه قليلا بكسها الذي أغراني بشفريه الملتصقان على الجانبين ، فكنت ابلل زبي من عصارة ما يفرزه كسها ثم ارجعه ليدور حول فتحتها الخلفية او أصغطه بلطف فيها حتى وصلت الى اللحظة الحاسمة التي انتظرتها سهير فدفعته بلطف ممزوج ببعض القوة ليخترق خاتم طيزها وتختفي تلك الراس اللعينة التي عذبتها اثناء دخولها ولتصدر سهير آهتها الغالية أيييييييي اففف ففففف دخيل زبك انا !! ياااااي شو زبك سخن دالة بذلك على الرضى التام ثم تستكين لثواني . بدأت بعدها بتحريك طيزها ودفعها باتجاهي فقمت بادخاله واخراجه ببطء شديد وفي كل مرة اجعله يدخل اكثر فاكثر حتى استقرت خصيتاي فوق شفريها والتصفت فلقتاها ببطني وغاص واختفى زبي في جوف بركان طيزها الذي وجدته نارا موقدة بحطب الشهوة والشبق ._لقد نكت طيز ماجدة قبل قليل وقد قلت لكم انني استمتعت بها كما لم تستمتع من قبل ، فطيز ماجدة ذات الفلقتين الكبيرتين الطريقتين الناعمتين كانت رهيبة جدا وممتعة جدا ، لكن طيز سهير الأصفر حجما لم تقل عنها متعة ولذيذة فطعم طيزها التي تذوقها زبي للتو كانت مثيرة جدا ، فحرارتها الداخلية وطريقة ضغطها على زبي اشعرتني بانني اعيش في اعلى مراتب جنة الجنس وفي وسط حديقة المتعة واللذة أقطف من ثمارها ولكل قمرة لون وطعم مختلف ولكنها جميعها لذيذة وممتعة ... رهزتها بسرعة وعنف حتى بدأ زبي عارفا لطريقه بشكل تام فهو يعمل كماكينة حفر مع سائق محترف وفي كل ضربة من تلك الماكنة تتساقط قلاع وحصون كنت اظنها منيعة . كنت احاول الاستمرار حتى اجعلها تصيح الما الا أن ذكاءها الجنسي غلبني فطلبت أن تتحكم هي بالوضع من خلال وضع الفارسة . فجلست على الكنبة بينما جاءت هي لتدير ظهرها لي ممسكة زبي بيدها غارسة اياه في جوف طيزها وبدأت بالرهز فوقه بحركة جنونية .ولم لا فهي فارسة من فارسات الجنس المحترفات هكذا عرفتها الا انها الليلة اكثر تركيزا واعلى احترافية فهي تريد ان تعرف من نبع المتعة وتشرب حتى ترتوي وكان لها ما ارادت بالطبع ، امسكت خصرها ارفعها وادفعها بقوة على زبري . ثم بدأت بامساك بزازها هرسا وفعصا . كانت حرارة طيزها من ذلك النوع الذي خشيت على زبي أن لا يخرج منها الا بعد أن يذوب في اتون هذا البركان الثائر وحممه التي تشوي ما يقابلها فكيف سيكون حاله بعد انتهاء المعمعة ؟ . حرارة طيزها عالية جدا . يبدو أن زيادة شبقها وشهوتها العالية جدا طيلة الساعتين التي سبقت قد جعلت منها بركانا بل فرنا يتوقد لهبا .. جاءت رعشة سهير كثيرا فقد اغرقتني بعسل كسها الذي لم يتوقف . وانا ما زلت مستعدا للمزيد . تعبت سهير وانا ما زلت جاهزا لتقديم ما هو اكثر فقد مضت ثلاث او اربع ساعات على تناولي للمنشط الجنسي الذي يبدو أن مفعوله في ازدياد حتى بعد كل الذي جرى . يضاف الى هذا المنشط تلك المنشطات الكثيرة القادمة من جسد سهير ومما فعلته بماجدة وما اسمعه من آهات انثوية مذيبة لكل انواع الكسل الجنسي . يبدو انها قد ارتوت من عسل الجنس المصفى وشبعت طيزها و كسها من هذا القضيب اللحمي الطازج الذي دخل وخرج من فتحتيها مرات و مرات فبدأت سهير ترجوني أن أقذف بداخلها الا انني قلت لها انني احتاج لوقت اطول فطيزك ما بنشبع منها حبيبة زبي !! زبي بعد ما شبع منك ، فطلبت تغيير الوضع . وجدت مخدة صغيرة مما يستخدم كمسند للكنبات فوضعتها تحت طيزها لترتفع قليلا ثم رفعت رجليها على كتفي وبدأت ادك طيزها بزبي والتهم بزازها بشفتي وأسناني . ولم انسى أن اجعل زبي يعاود زيارة كسها احيانا حتى شعرت انني على وشك القذف فاخبرتها بذلك فطلبت أن انزل بطيزها . وبعد قليل كان زبي يصب حممه في جوف طيزها فالتهب حماسها فلم تترك كلمة او عبارة او آهة طويلة كانت ام قصيرة عالية كانت ام هابطة الا وقالتها .. وهي ترتعش وتتمايل بجسدها تحتي دليلا على انها في أوج رعشتها الكبرى التي كانت قوية جدا .. كانت الكمية التي قذفها زبي في طيزها كافية لتجعلها تهذي قائلة ياااااي نار نار نار . طيزي ولعت نار ..حليبك نار وزبك نار وطيزي نار .. كله حريقة يا امي شو هيدا شوهيدا موتتني يا مجدي يخرب بيت زبك ما اطعمه ..انسل زبي تاركا طيزها المشتعله باحثا عن نسمة هواء باردة الا انها لم تترك له المجال لذلك فتناولته فور خروجه للتو من اتون مسرح طيزها فمصمصته ولعقت ما علق به من منيي . حتى هدأت واستقرت توحوح وتلهث . بينما أنا اجلس بجانبها احسس على ظهرها وفلقتيها شاكرا ممتنا لكل ما قدمت لي من اصناف المتعة .
شكرا حبيبي مجدي ،،ايوه هيك متعني وريحني مثل ما ريحت ماجدة واكثر .. يووووووه منك ومن زبرك لما يكون مرووق . بيعمل عمايل ما حد بقدر يعملها غيره .. فقلت لها المهم انك مبسوطة حبيبتي وما تضلي تحكيلي طيزي طيزي . هاي طيزك شبعت نيك واللا بعد ما شبعت ؟؟ .. فقالت لكان شبعت من زبرك وارويتها بحليبك .. يمكن يطلع لي طيز تانية على قد ما كبيت فيها لبن هههههههه . بدأت اتلفت حولي باحثا عن المحارم الورقية لنمسح العوالق وانشف زبي الذي بدأ لزجا وناولتها قسما منها فلاحظت ابتسامتها العريضة وهي تنظر الى أخوها واختي .
كنت قد نسيت كل شيء ما عداها ولكني تذكرت فجأة فنظرت إليهم فوجدت ماجدة نائمة على ظهرها رافعة رجليها على مسند الكنبة ورأسها عند حافة الكنبة بينما سامي نصف واقف على الارض مقربا زبره من فمها تمصه وهو يأكل كسها وبظرها اكلا . نظرت فوجدت زبره في حالة نصف انتصاب وماجدة تجاهد لتجعله منتصبا بقوة . وهو ايضا يحاول أن يثير نفسه بكسها الذي قلنا عنه سابقا انه محلوق وناعم كعروس في ليلة دخلتها .. فكسها المسكين ما زال على موعده مع زب سامي الذي يبدو أنه يخذله ويخذلها .. اقتربت منهما وهمست بأذنها أن تبعبص سامي بطيزه . واحضرت لها الزيت لاضع قليلا منه على فتحة طيز سامي المرفوعة أمامي ،بدأت ماجدة بعبصته التي يبدو انها قد أتت اكلها وقوي زبر سامي المتدلي في فم ماجدة . اممممممممممم آآآه هيك احسن . ( قالت ماجدة وهي تمص ) فقلت في نفسي لم لا اساعدهما . ازحت يدها عن طيزه .وبدأت بادخال اصبعي بدلا من اصبعها في طيزه فانتفض سامي وإنتفض زبره معه . الا انه لم يشأ أن يترك كس ماجدة فاستمر بلحسه . كما استمرت ماجدة تمص زبره الذي بدأ يزداد انتصابه شيئا فشيئا مما اوجد لديها الأمل .. فادخلت اصبعا ثانيا وبدأت بتدويرهما في طيزه .نظرت فإذا سهير تبتسم ثم جاءت لتهمس لي : مش باقي غير سامي ؟ ناوي تنيكه . فقلت لها همسا اذا كان النيك ينفعه ويقوم زبره ليش لا ؟؟ خلينا نجرب !!
زبي ما زال قويا ومنتصبا فالمنشط الجنسي في أوج مفعوله . صحيح انه ارتخى قليلا الا انني اثق به انه لن يخذلني ، فالفكرة بحد ذاتها مثيرة ، صحيح انني لم اكن يوما لوطيا للذكور ولن اكون !! ولكن الفكرة استهوتني لاجربها وارى مفعولها .. وسعت طيز سامي الذي استسلم للوضع بين اصبعين حيث كنت افتحهما في فتحته لتتوسع اكثر ثم صببت شيئا من الزيت بداخل طيزه بيدي الاخرى . بينما ماجدة تنظر لي بعينها تشجعني على المزيد . امسكت زبري وادخلت رأسه بطيز سامي بشيء من البطء والقوة حتى إنزلقت رأسه داخلها فصاح المسكين الماً ، الا أن ماجدة امسكت وسطه تضغطه للاسفل حتى لا يهرب من زبري الذي اوجعه كما يبدو ولكن الوجع سيذهب بعد لحظات فاحتكاك زبي بجوف طيزه سيثيره ويقوي انتصاب زبه كما توقعت ، بدأت برهزه شيئا فشيئا حتى هدأ الألم وصار هو من يقرب طيزه لتتبع زبي كلما سحبته خارجا . سألت ماجدة عن وضع زبه فاشارت بعلامة النصر ... فقلت لها أن تغير وضعها لتسمح لسامي نيكها من كسها فزبره اصبح في أوج انتصابه . اخرجت زبري من طيز سامي لاعطيه المجال ليغير وضعه . قام سامي عنها ليسمح لها بان تنام على الكنبة واضعة رجليها على الارض . طلبت هي من سامي أن يعتليها ففعل غارسا زبره المنتصب جيدا في كسها بينما أنا جئت من خلفه ضاغطا زبي بطيزه التي استقبلته بسهولة هذه المرة ، فقد اصبح زبي يعطيه الطاقة لينيك زوجته بكل عنف وقوة . بينما أنا كنت استمد طاقتي من ذلك الوضع المثير للشهوة عندما افكر كيف انيك رجلا بينما ينيك اختي ( صحيح انها زوجته لكنها تبقى اختي وليس من الطبيعي أن اطلب أن تنتاك اختي وبقوة كما انا اتمنى وتتمنى هي بالتأكيد ) انه وضع غريب جدا ومثير حد الجنون فكنت انيك بسامي بطريقة عنيفة كانت تؤدي الى مزيد من القوة التي تشعر بها ماجدة بوجود رجلين فوقها ينيك احدهما الآخر .. ما هي الا دقائق حتى ارتعشت ماجدة تبعها سامي الذي افرغ حمولته في كسها . وعاد زبه الى الارتخاء الفوري . فما كان مني الا أن سحبت زبي من طيزه. ( لم اكن أنوي القذف بداخل طيزه حتى لا يكون مدمنا بعد ذلك فكل ما اريده ان اعطيه الإثارة التي تمكنه من نيك اختي ) كنت ما زلت راغبا في المزيد ، نظرت لماجدة فعرفت المبتغى فرفعت رجليها لتكشف لي عن فتحة طيزها التي ما زالت متوسعة قليلا ومع ماء شهوتها الذي ما زال ينزف فستكون طيزها جاهزة لاستقبال زبي للمرة الثانية هذه الليلة ، جلست امامها على ركبتي ووجهت زبي لطيزها وادخلته بكل قوة فانزلق سريعا . ولكنها صاحت بسامي ، شوف النيك على اصوله . شوف يا منيك ، هذا الزب واللا بلاش !! نيك يا حبيبي نيك نيك اختك . احلى نيك نيك اخوي .. صرت انكحها بكل قوة حتى اتت رعشتها ورعشتي في نفس الوقت فسحبت زبي وتبعه ما زاد عن حاجتها من لبني المتدفق بغزارة ليبلل الكنبة التي تحت طيزها كشاهد اثبات على ليلة عامرة بكل انواع المجون .. . ثم تناولت المحارم الورقية وقذفتها لتقع على كسها الذي مازال ورديا ناعما ينادي على من لديه القدرة للمزيد ولكن لا مجيب .
اما زبي فقد جاءت سهير لتنظفه بلسانها وتمتص ما بقي من عوالق على كامل استقامته فذاقت بذلك طعم زبي وطعم طيز أخوها سامي وطعم طيز ماجدة زوجته . كانت سهير فخورة بفحولتي عندما قالت لاخوها . فاجأتني يا سامي . شكلك شعل تعمل زب واحد وتنام بعد هيك !! شوف مجدي ثلاث ازبار عمل وبعد زبره واقف وحينيكني مرة رابعة من كسي لكن تحت بغرفة نومنا . مو هيك حبيبي مجدي . فقلت لها انا تحت امر كسك وطيزك اذا لزم الموضوع انا كلي ليكي وقت ما بتريدي حبيبتي . المهم سيبك من سامي المسكين خليه بس يلحق ينيك ماجدة مهي اكيد هتنمحن من اليوم وطالع واللا لا يا سامي .. فقال لاهثا . انا الوقت هذا بدي انام تعبتوني الليلة كثير انا مو متعود هيك . عموما خلي سهير الك لوحدك وانا كفاية عليا ماجدة اصلا ما بلاقي مثلها . هاي حبيبتي واليوم متعتني وريحتني رغم الوضع السيء اللي عشته من الصبح . المهم انها تسامحني ومن باكر نبدأ بداية جديدة . ..
لم نتكلم انه خول ومنيوك حفاظا على ما تبقى من مشاعره . واكتفيت بتقبيل ماجدة للمرة الأخيرة ثم لبست ما تناثر من ملابسي وكذلك سهير . ثم خرجنا بعد أن كان سامي يغط في نوم عميق وماجدة تحاول توضيب ما تناثر من اغراض الصالون مسرح ما تم من عمليات وهي تهذي وتقول اجعلوها بعودة ،،،،،،،
قبل النوم كنت قد نكت سهير زبرا سريعا في كسها الذي قالت لي عنه انه متعطش لما يروي ضمأه من حليبي وذلك في غرفة نومنا قبل أن نغط في النوم في الساعة الثانية فجرا .
انتهى دور مجدي في رواية ما حصل ..
ولكنه لم ينسى أن يصحو باكرا في الصباح ليتصل بصاحب الصحيفة ليخبره بأنه في اجازة ليوم الاحد ( هذا اليوم ) بسبب مرضه المفاجيء الذي يعلم تفاصيله المدير ،، وكذلك فعلت سهير مع مديرة للمدرسة . اما سامي وماجدة فما زالا ينتظران تكرار المشهد .فماجدة تريد ان تنتاك زبرين في الليلة الواحدة زبر لكسها والآخر لطيزها وسامي يحتاج الى مؤثر خارجي حتى يجيب الثاني .
انتهت
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
تشرين اللعين وسقوط الأقنعة (محارم )
يعرف شهر تشرين بأنه شهر تساقط أوراق الشجر التي كانت تزين تلك الاشجار في الاشهر السابقة . تتساقط الأوراق الخضراء اليانعة عن أشجار حدائقنا لتشعرها وتشعرنا معها بعريها .عريها الذي لا يخلو من مسحة جمال ولكنه ايضا عري يشعرها بقشعريرة البرد في شتاء قادم لا محاله .تسقط الأوراق ليظهر لنا واقع هذه الاشجار وكأنها أقنعة سقطت لتكشف ما تحتها من حقائق لم نكن نراها . سيقان جرداء وجذوع تخلت عن نظارتها وفروع تمتد يمينا ويسارا تبكي حزنا على ما كان للتو يستر عريها اللعين . ثم ما تلبث تلك الاوراق أن تتعرض لغزو نسمات تشرين اللاذعة التي ستكسبها ذلك اللون الاصفر كمقدمة لا بد منها لجفافها التام بانتظار نسمة هواء عاتية تأخذها بعيدا او قطرات مطر تثبتها في الارض وتغرسها في وحل الشتاء ..تتساقط الأوراق لتكشف عن عري سيقان الاشجار ولتكشف لنا حقيقة أغصانها التي تجردت من جمال أوراقها ورقة أزهارها . حتى تلك الرائحه العبقة التي اعتدنا أن نتنسم عبيرها قد اختفت وحل مكانها تلك الرائحه العفنة لتفاعل الأوراق المتساقطة مع التربة التي بدأ البلل يتسرب الى أحشائها بفعل الأمطار فأنتج هذه الرائحه التي تزكم الأنوف . ولكن ما العمل ؟؟ هل نتخلى عن الشجرة لمجرد أن أوراقها قد تساقطت ؟؟ لا والف لا !! لا بد من عزق تربتها . وللعزق لا بد من فأس حاد من الجانبين ولا بد ايضا من توفر القوة والعزيمة والقرار السليم في الوقت الصحيح والارادة الصلبة . والعمل باتقان وبعدها سيجيء الربيع لتعود الاشجار الى زينتها وتعود الرائحه الى الظهور لتغمرنا بالبهجة والحبور والاستمتاع بتلك المناظر والروائح المنبعثة ومن ثم سنقطف الثمار الشهية لتعاود الاشجار عطاءها ونعاود نحن الى استمتاعنا وإشباع نهمنا من لذيذ ثمارها وحسن مظهرها وعبق رائحتها .
انها مقدمة تختصر ما تحويه هذه القصة من احداث ولكن بطريقه فلسفية أجببت أن ابدأ بها لاعطي لهذه القصة معناها وما سيتأتى الينا من عبرة وحكمة عند قراءتها . ذلك اذا أحسنتم القراءة واستخلاص العبرة . والآن دعونا ندخل في التفاصيل .
انه يوم السبت منتصف تشرين والساعة تشير الى الثامنة والنصف صباحا عندما غادر منزله الكائن في شقة في الطابق الارضي من بناية يملكها والد زوجته الشابة .فاختار مجدي أن يستأجر هذه الشقة من اهل زوجته بتشجيع وحماس منها لتكون قريبة من أهلها بحيث لا تشعر بالوحشة اذا اضطرته الظروف للمبيت خارج المنزل . مجدي ذلك الصحفي الشاب ذو الثمانية وعشرين عاما إعتاد أن يخرج في مثل هذا التوقيت للالتحاق بعمله في صحيفة الكترونية شعبية لا يبعد مقرها كثيرا عن منزله.. وزوجته التي تعمل مدرسة في مدرسة حكومية تقع في نفس الحي . سهير وهذا اسمها اعتادت في يوم السبت من كل اسبوع أن تصحو متأخرة من نومها لكونه يوم عطلة للمدارس وهي فرصة لها لأخذ قسط من الراحة .اما مجدي فهو موظف نشيط لا ينقطع عن عمله في اي يوم حتى يوم الجمعه فانه يبقى مستعدا للخروج اذا اقتضت الضرورة ذلك وكل هذا بسبب طبيعة عمله الصحفي في تغطية الاحداث المحلية عموما . وذلك هو السبب في زيادات متلاحقه في مرتبه بالنظر لنشاطه وتفانيه الملحوظ وكذلك ذكاءه المتوقد الذي كان سببا في تغطيات متميزة لصحيفته ورضى مسؤولي الصحيفة عنه . يمتطي مجدي كامرته المتطورة صباحا ويركب سيارته المتواضعة مسرعا الى عمله . وبالرغم من شعوره بنزلة برد حادة في ذلك الصباح التشريني الا أن ذلك لم يمنعه من الخروج رغم علمه انه ليس هناك الكثير من العمل ولكن من يدري فالأحداث لا تستأذننا قبل حدوثها . ولكونه معتاد على تاخر زوجته سهير في النوم الى وقت متأخر فلم يشأ أن يوقضها رغم شعوره بالمرض الذي نتج بالتأكيد بسبب استحمامه صباح الجمعة (اليوم السابق) بعد معركة جنسية مظفره فضياها سويا ليلة الخميس على الجمعة انتهت بانتصار مؤزر لكليهما . كيف لا ومجدي يحتفظ لسهير بكل مشاعر الحب والرغبة الدائمة بمغازلتها بل والتمتع بجسدها الشهي وامتاعها ايضا الى الدرجة التي كان يشعر فيها برضاها التام عن مجريات جولاتهم الجنسية المستمرة منذ زواجهما قبل سنتين . جولاتهم مع المتعة واللذة كانت تتكرر ثلاثة او اربعة مرات اسبوعيا . وفي كل جولة كانت سهير ايضا تقدم لمجدي ما يرضي شبقه الدائم ورغبته التي لا تنقطع للإستمتاع بجسدها . والمحصلة عش يسكنه عصفوران متوثبان دوما لكل ما هو لذيذ .عش دافيء يشعر فيه مجدي و سهير بالطمأنينة والانسجام العاطفي. عدا عن الاستقرار المادي بسبب مرتبيهما اللذان يشكلان في مجموعهما وسيلة للحصول على كل ما يتمنون . ولكنه تشرين شهر التغير المناخي فالامراض فيه كثيرة نتيجة تغير الطقس وهو ايضا شهر تساقط الأوراق او تساقط الأقنعة .
خرج مجدي الى عمله وسهير نائمة في غرف نومهما . وما هي الا دقائق قليلة حتى كان يجلس على مكتبه وعيناه ذابلتان ووجهه متغير الملامح . آثار التعب والارهاق الناتجة عن المرض بادية عليه . حضر صاحب المؤسسة فالقى على الموظفين تحية الصباح ولاحظ مجدي وما يعانيه من المرض . فنادى عليه وسأله عن حاله فأخبره مجدي بمرضه . اتصل المدير بطبيب هو صديق له ليتأكد من وجوده في عيادته ثم أمر مجدي بالتوجه الى الطبيب والعودة الى منزله للاستراحةعلى أن يتصل به في صباح الغد . فإذا لم يتعافى جيدا من مرضه فان لم يكن كذلك فانه في استراحة مفتوحة حتى يتعافى جيدا .ولم ينسى المدير أن يؤكد لمجدي أن الشركة ستتحمل كافة تكاليف علاجه . ذهب مجدي الى الطبيب الذي وصف له العلاج اللازم واعطاه حقنة سريعة المفعول لاعادة الحيوية والنشاط له وطلب منه المداومة على العلاج والإستراحة ليومين او ثلاثة ريثما تتحسن حالته . وقفل مجدي عائدا الى بيته .

قد تكون هي المرة الأولى منذ أن تزوج مجدي التي يخرج فيها عن روتين الحياة اليومي الذي إعتاد عليه او لنقل في بالعودة الى المنزل في وقت مبكر .حيث كانت الساعه تشير الى الحادية عشرة صباحا عندما ركن مجدي سيارته امام المنزل ثم ترجل منها قاصدا شقته التي تقع في الطابق الارضي ولها فناء صغير امامها . لم يجرب مجدي أن يقرع الجرس فهو لا يريد أن يزعج محبوبته وزوجته سهير التي تركها تغط في نوم عميق قبل أن تغادر باكرا . فاستخدم المفتاح الخاص به ودلف من باب المنزل الخارجي الى الصالون .وضع ما يحمله من ادوية والكاميرا الخاصة به على الطاوله وتوجه الى حجرة النوم الواقعة في زاوية المنزل الجنوبية الغربية.
الباب موارب قليلا وهذا الامر اعتيادي فلا احد غيره وزوجته في المنزل حتى يغلق الباب دونه . ولكن الأمر غير الاعتيادي هو تلك الاصوات الغربية التي تصدر من الداخل .توقف مجدي قليلا . أنصت السمع بتركيز .. انها همهمات و تأوهات مكتومة . بعض هذه التأوهات يعرفها جيدا .انها لزوجته سهير . وبعضها صوت في الغالب الأعم هو صوت ذكوري . اللعنه .هل هو حرامي لص يريد أن يسرق بيته ويمكن أن تكون زوجته تحاول المقاومة او منعه من فعلته !!؟؟ ربما !! ولكن صوته لا يدل على انه يلاقي المقاومة . هناك تهامس داخل الاصوات يدل على شيء لم يستطع مجدي تحديد كنهه وطبيعته . الا انه بالتأكيد ليس شجارا او تنازعا على شيء ما . هل هناك ضيفة من الجيران عند سهير ؟ ولكن لماذا في غرفة النوم ثم أن هناك صوت رجل في الداخل !!! أفكار كثيرة دارت في مخيلة مجدي خلال تلك الثواني القليلة التي وقف فيها منصتا . لم تكن فكرة الخيانة واردة في مخيلته . فعلاقته بزوجته وطبيعة سلوكها واخلاقها التي خبرها جيدا تستبعد هذه الفكرة تماما . وكذلك تربيتها وأسرتها المحافظة . اعتقد مجدي انها تعطيها المناعة ضد الوقوع في هذه السلوكيات الشاذة . او السقوط في شرك الرذيلة . وهو كذلك لا يقصر في واجباته الزوجية تجاهها . حتى انه قام بواجبه في نياكتها في الليلة قبل الماضية وقد كانت في أوج انشراحها واستمتاعها تلك الليلة وقد عبرت له عن ذلك في الصباح التالي وهما يستحمان سويا الامر الذي دعاه لاعادة الكرة في نيكها صباحا وهي نفسها التي طلبت ذلك من خلال مداعبتها لقضيبه وتنضيفه ومغازلته بعبارات تعبر عن عشقها لهذا الزب الذي طالما اروى عطش كسها وجعله يذوب ويتضخم حجمه منتفخا مرخيا شفريه جانبا شبقا ولذة . ودار في ذهن مجدي شريط تلك اللحظات وكيف جلست سهير على ركبتيها تمص قضيبه بنهم بينما يديه تجول في انحاء جسدها الابيض البض المبتل ببعض قطرات من المياه وكأنها حبيبات لؤلؤ فوق سطح مرمري .ظل مجدي يمسح حبيبات اللؤلؤ تلك يتلمس مرمر جسد سهير حتى وصلت اصابعه الى حيث ذلك الكس الرابض بين فخذيها يلاعبه ويناغيه ويفرك بظرها بقوة احيانا وبلطف احيانا اخرى حتى وصلت الامور بينهما منتهاها فجلس مجدي على قاعدة الحمام بينما جاءت سهير لتجلس على ذلك القضيب المتوتر اصلا والمنتفخ الاوداج والراس لتمسك سهير به بين اصبعيها وتمرره صعودا ونزولا بين شفريها مرورا ببظرها الذي برز وتصلب بشكل واضح أحس به مجدي من خلال راس قضيبه الذي بدأت سهير تمر به من بظرها نزولا بين شفريها وصولا الى فتحة طيزها التي لم يجرب مجدي نيكها فيها رغم تلميحاتها المتعددة له بعدم ممانعتها الا انه ظل يتجاهلها لاعتبارات تخصه هو . تصلب بظرها وتظخم وكأنه يعلن وقوفه احتراما وتبجيلا لذلك الزائر الذي يقف في الباب . فلطالما كان هذا الكائن الصغير في استقبال ذلك الضيف المبجل الكبير حجما وقدرا بترحاب وسعادة بالغة . تذكر مجدي تلك اللحظة التي انغرس فيها زبره المنتصب حد ما قبل الانفجار في جوف كس سهير وتذكر تلك الشهقة المدوية التي صدرت عنها وتذكر كيف أن سهير في تلك اللحظة التهمت شفتيه تاركة العنان للسانها للتوغل عميقا في فمه وتذكر ايضا كيف قابلها لسانه ملاعبا لسانها وكيف بدأت شفتاه تعصر بل تقضم شفتيها بينما يديه تقبض بكل قوة على بزازها تعصرهما عصرا . تذكر مجدي كيف ترك شفتيها ليلتهم حلمة بزها الايمن مصا وصل مرحلة القضم متنقلا بين يمين ويسار بينما سهير لا تتخلى عن دورها في الصعود والهبوط فوق زبه الذي بدأ ينزلق في جوف كسها خروجا ودخولا في حركات اشعلت كل المناطق الحساسه عند كليهما . تذكر مجدي تلك الحركات اللولبية التي كانت تقوم بها سهير باحترافية فوق زبه لتسمح له بالوصول الى اقصى ما يستطيع في جوف كسها الذي كان يتمنى أن يجد هذا الزب الشهي مداعبا لكل منطقة او بؤرة في جوفه المشتاق . تذكر مجدي تلك الصيحات الفاضحة التي اطلقتها سهير معلنة بكل شرمطة ممكنة وصولها الى ذروتها . تذكر مجدي تلك العبارات التي ما انفكت سهير ترديدها قبل وخلال وبعد تلك النيكة اللذيذة وتذكر ما فيها من عهر مباح وما احتوته من كلمات لا يسمعها الا في مثل هذه الاوقات وتذكر ايضا تلك الرجفة التي شعر بها من محبوبة زبره سهير عندما بدأ زبه يطلق قذائفه اللبنية في أحشائها . وتذكر اخيرا ابتسامة الرضى التى ارتسمت على محياها وهي تنهض عن زبه مطلقة سراحه طالبة منه أن يستكملا حمامهما بسرعة لتناول الافطار .
كل هذا الشريط البنورامي دار في مخيلة مجدي عندما فكر للحظة أن زوجته سهير يمكن أن تكون خائنة . وقد تم تم كل ذلك خلال ثواني قليلة كانت كافية لمجدي لاستبعاد فكرة الخيانة . الا أن عمل مجدي الصحفي وخبرته في هذا المجال جعلته لا يستبعد اي احتمال وفكر خلا الثواني التالية فيما يمكن فعله . هل يقتحم الغرفة ويعرف الحقيقة ام ينتظر قليلا . ام يصدر صوتا يدل على وجوده وينتظر ما الذي يحصل ؟؟ وفي والمحصلة قرر مجدي أن يعود لسيارته ليجلب معه مسدسه الذي يحتفظ به في سيارته لزوم الطواريء في عمله الصحفي الذي يضطره احيانا التواجد في اماكن ساخنة . ثم يحمل الكاميرا التي هي ايضا رفيقة دربه ويعود الى باب الغرفة ليقرر بعدها الخطوة اللاحقة .
عاد مجدي بهدوء الى السيارة واحضر سلاحه ثم قفل راجعا بهدوء ايضا الى المنزل فلاحظ شيئا غريبا في الباب !! انه حذاء رجالي لا يعود له . اذا فهناك رجل في بيته . وهو ليس بسارق او لص فلو كان كذلك ما خلع حذاءه في الباب . حمل مجدي كاميرته ووضع مسدسه في وضع الاستعداد واقترب من الباب .
اختلفت الاصوات الصادرة من الداخل ومن الواضح أن من في الداخل لا يشعرون بشيء مما يجري في الخارج . فالآهات اصبحت اكثر علوا وتسارعا . وبعض الكلمات اصبحت اكثر وضوحا . ....ماذا يجري مع سهير ..ماذا تفعل ..ومن هو الذي معها ..وماذا يفعلون ..ولماذا وكيف ...؟؟؟؟!!!! كلها اسئلة منطقية عند مجدي سيبحث عن اجاباتها بحرفية الصحفي ..وهي اسئلة مبررة واقعية لديكم ايها القراء الاكارم ..سأجيبكم عليها في الجزء الثاني ..انتظروني هنا ..فسينزل الجزء الثاني مع للمشاركات ..لا تنسوا ان تشجيعكم سيعطي لباقي القصة مذاقا اكثر حلاوة وشكلا أجمل
مع تحياتي
شوفوني



تشرين اللعين وسقوط الأقنعة (محارم )

الجزء الثاني
توقفنا في الجزء الاول عندما عاد مجدي حاملا مسدسه وكاميرته ووقف امام باب غرفة النوم معاودا الانصات لتحديد مالذي يجري في الداخل وقلنا أن مجدي لاحظ وجود حذاء رجالي في مدخل الشقة وبات متأكدا من وجود رجل مع زوجته في غرفة النوم .
اختلفت نبرة وطبيعة الاصوات الصادرة من سهير ورفيقها في غرفة النوم وارتفعت قوة الآهات التي تصدر عنهما مجتمعين ومنفردين . وتسارعت أنفاسهما في الداخل حتى لكأن مجدي اصبح يستمع لدقات القلوب قبل الاصوات الجنسية المحمومة .و مع ارتفاع صوت ذلك الرجل الذي يشارك سهير غرفة نومها اصبح مجدي يركز اكثر لمحاولة معرفته أن امكن ذلك وتحديد هوية ذلك المحظوظ الذي سمحت له سهير مشاركتها فراشها الذي كان من المفروض أن يكون حكرا عليها وعلى زوجها مجدي الذي يغلي غضبا في الخارج . دخلة اقوى...بيوجع لكن لذيذ... مشتاقة له ..زمان ما تمتعت بيه..انت حبيبي ..زبك حبيبي ..خليك حنين معي يا روحي ..خذي يا شرموطة..طيزك بتجنن يا قحبة ..انا قحبة وشرموطة بس نيكني جامد ..كلمات على شكل عبارات متقطعة الأوصال ممزوجة بآهات خافتة احيانا وقوية احيانا اخرى سمعها مجدي وهو ما زال يسترق السمع خارجا ..ومع ارتفاع مستوى الاصوات كانت دقات قلبه ترتفع تصاعديا معها ..وتغلي معها دماءه الجارية في عروقه ..فقد اصبح متأكدا من خيانة زوجته التي أحبها حد الجنون . اصبح واثقا أن هناك رجلا آخر غيره يشارك سهير فراشه الذي طالما ناكها فيه والذي كان لتلك اللحظة يعتقد انه ليس بوسع احد مشاركته فيه بسبب حبه لها وتأكده من حبها له ولانه ايضا كما اسلفنا لا يقصر في واجباته التي يعلمها جيدا ويعلم كيف يقوم بها خير قيام الا اذا كانت سهير من ذلك النوع الشبق الذي لا يشبعه زب واحد ولا يروي ضمأه . بل يريد التغيير والتبديل من باب ان لكل زب ولكل رجل طعم ونكهة مخالفة . فهل سهير من هذا التنوع أم أن هناك مبررات وأسباب أخرى ؟؟ وما زاد حيرة مجدي ودفعه الى صراع رهيب بين التصديق والتكذيب هو أن نبرة الصوت الذكوري الذي يسمعه ليست بغريبة عنه..انه شقيق سهير .أخوها ابن امها وابوها .. انه سامي الذي يسكن في الطابق الثاني من نفس البناية ..أيعقل ذلك ؟؟!! هل للأخ أن ينيك اخته المتزوجة في غياب زوجها المغفل ؟؟ حتى طلبت ذلك ؟ ام أن وراء الباب ما وراءه ؟؟
إستجمع مجدي شجاعته . وآثار الغضب والتوتر تسيطر على حركاته التي بدأ يشوبها الانفعال الشديد . تذكر مجدي أن ما يجري ما هو الا شذوذ فاضح من الطرفين ولكنه لا يمكن أن يتسامح مع هذا الشذوذ . وضع مسدسه في حالة الاستعداد ..وشغل الكاميرا في حالة التصوير فيديو .وضعها برقبته موجها عدستها للامام حتى تلتقط الصورة فور دخوله ..أمسك مسدسه موجها فوهته اماما ايضا رغم علمه اليقيني انه لا يريد قتل او اصابة احد فكلاهما بالنسبة له لا يستحقون أن يضحي بنفسه من اجلهم الا أن للمسدس اهداف اخرى سنعلمها ونعلم ماذا رسم مجدي من خطط للطواريء قبل دخوله . دفع الباب بسلاسة وهدوء موجها كاميرته لالتقاط الصورة فورا وقف في الباب لدقيقتين دون أن ينبس ببنت شفه ودون أن يشعر به سهير وسامي .يا للهول سهير تأخذ وضع الكلبة وجهها للداخل وطيزها جهة الباب وسامي خلفها ينيكها بكل عنف في طيزها وبطنه يضرب في كل رهزة بطيزها الرجراجة ..فتحة طيزها امامه نستقبل زب سامي بكل ترحيب . تلك الطيز التي ترفع مجدي عن نيكها مرارا وتكرارا ،هاهي تنتاك من غيره وبكل قوة وعنف بينما سهير التي طالما حايلته لينيكها من هذا الثقب ها هي تستمتع بذلك مع غيره . صرخ مجدي بأعلى صوته :
ما هذا ؟؟ ماذا يجري بيتي .؟؟ ماذا تفعلون يا كلاب يا اولاد الكللابب ؟ هل هذه هي مكافأة ثقتي بك يا شرموطة يا قحبة ؟
عم السكون للحظات . نظر مجدي إليهم فإذا زب سامي يخرج من طيز سهير في حالة نصف انتصاب بينما سهير ما زالت تأخذ الوضع الكلابي مفلقسة طيزها للخلف بشكل مغري بينما بدأت بالارتخاء منزلة بطنها وصدرها الى السرير بينما سامي يحاول الابتعاد عنها ليدير وجهه باتجاه مجدي وما أن لمحت عيناه المسدس في يد مجدي حتى بدأ بالتوسل اليه أن يضع المسدس جانبا للتفاهم فيما بينهم . وما أن سمعت سهير كلمة المسدس حتى انفجرت في البكاء متوسلة مجدي أن يصفح عنها وعن شقيقها . جلست سهير مكومة نفسها على شكل كرة ضامة رجليها لبعضهما البعض حانية جذعها للامام بحيث وقعت بزازها بين ركبتيها وشعرها منسدل اماما ليخفي معالم وجهها ووصل الى الاسفل حتى غطى على زاوية رؤية كسها وما بين فخذيها .بينما سامي جلس على طرف السرير ورمى الشرشف فوق وسطه ليخفي عورته عن مجدي . الكاميرا تلتقط كل شيء . صوتا وصورة . الا مجدي هو الوحيد الذي لا يظهر في الصورة .
شو اللي بتعملوه ؟ ما بتستحي على حالك منك الها حتى تفعلوا هذا الفعل الشنيع ؟
رد سامي معليش اخطأنا ومنك السماح سيد مجدي .
مش عاوز اسمع صوتك انت يا ديوث ؟؟ انا بسأل زوجتي ولا اوجه كلامي لك ،فمثلك لا يستحق حتى أن انظر اليه بعيني . فهمت ؟؟ مش عاوز اسمع صوتك .والا راسمالك طلقة ثمنها نصف دولار . فاهم يا كلب ؟!
سامي: خلاص مش رح احكي بس شيل المسدس من ايدك انت هيك ممكن تضيعنا وتضيع حالك .
مجدي : اخرس يا ديوث يا حقير سكر حلقك يا كلب
سهير تنظر من بين خصلات شعرها المرمي فوق وجهها وتقول لمجدي : خلاص يا مجدي ارمي المسدس من ايدك وبنتفاهم من غير سلاح واللي بدك اياه اعمله لكن من غير مسدس . واذا كنت ما بدك تسامحني ممكن تطلقني لكن لا تضيع حالك من شاني ولا من شان سامي نحنا ما بنستاهلك . طلقني يا مجدي انا ما بستاهلك ما بنستاهلك . بحبك يا مجدي. اقسم إني بحبك بحبك ما تضيع حالك عشاني انا ما بنستاهلك ما بنستاهلك ما بنستاهلك .ثم انفجرت في موجة بكاء هستيرية وبصوت مبحوح ما زالت تكرر نحنا ما بنستاهلك مجدي طلقني ...انا قحبة وشرموطة لكن اقسم انه ما حد عمره لمسني غيرك انت واخوي هذا ...وخلص نحنا وقعنا بالغلط لكن انتا ما دخلك ..انا بحبك من كل قلبي بحبك اقسم إني ما حبيت غيرك ولا رايحه احب غيرك لكني غلطت وانت ما لك ذنب ..بحبك ..بحبك ...بحبك..
مشاعر متناقضة عاشها مجدي في تلك اللحظات هي مزيج من الغضب والشعور بالمهانة لفقدان شيء من شرفه وشرف منزله وكرامته التي شعر بفقدان جزء منها بسبب ما تفعله زوجته واخوها من وراء ظهره وفي غيابه عن منزله هذه المشاعر كان يخالطها مشاعر الحب لسهير رغم كل ما حصل . خصوصا بعد تلك الكلمات التي قالتها سهير بصدق و صراحة . وبرغم ميله الحاد نحو احتواء الموقف وعدم السماح لهذه الحادثة أن تجعله يفقد سهير محبوبته الحقيقية الا أن شعورا عارما برغبته في الانتقام وتصفية حسابه مع سامي الديوث من وجهة نظره بدأ يسيطر عليه .
سامي هو شقيق سهير كما هو معلوم وهو بذلك صهر لمجدي .كانت تربطه بمجدي علاقات اكثر من عادية . فهو جاره في السكن وعمرهما متقارب لبعضهما. يعمل سامي في شركة لبرمجة انظمة الحاسوب كمهندس برمجة وهي نفس الشركة التي تشرف وتتابع الموقع الالكتروني للصحيفة التي يعمل بها مجدي وقد كانت بداية معرفتهما من هناك نشأت بينهما صداقة قوية . وبالاضافة الى كل ذلك فهو صهر مجدي حتى قبل يتزوج من سهير فسامي هو زوج شقيقة مجدي !!!!!؟؟؟؟ كانا قد تزوجا قبل زواج مجدي وسهير بحوالي سنة كاملة . وزواجهما كان ثمرة الصداقة القوية بين سامي ومجدي وهو الذي فتح الطريق لمجدي وسهير ليتعرفوا على بعضهما ويتزوجا . لذلك فقد كانت صدمة مجدي شديدة مما وجده من نكران من قبل سامي . الا أن محبته لسهير ورغبته في الحفاظ على خيط يستمر يربط بينه وبين سامي ومعرفته بما يمكن أن تؤول اليه اوضاع اخته ماجده مع سامي اذا تهور بقرار متسرع جعلته وبسرعة بديهة الصحفي يدرك انه لا بد من احتواء الموقف والاستفاده مما جرى وتحويله لناحية ايجابية لعل وعسى ان تعاود أوراق الاشجار ظهورها لتكسو تلك السيقان العارية اولتعود وتلبس القناع الذي كان ما قبل هذا الصباح يغطي عريها .
صرخ مجدي بحدة وجدية . انا مش حطلقك ياسهير هو انتي بتعتقدي الامور سهلة لهالدرجة . لكن انا عاوز قبل ما اتخذ اي قرار او اتصرف اي تصرف ممكن اندم عليه انك تحكيلي كيف ولماذا هذا الشيء بصير ببيتي .وشو هو اللي دفعك تعملي هالشيء خصوصا مع اخوكي . انا لازم اسمع الحكاية من طقطق للسلام عليكم منك ومن غير كذب . لازم اعرف كم مرة عملتوا هالشيء ومن امتا وانتوا على علاقة . احكي ومن غير كذب وبعدها ما رح يصير غير الصح لاني عاقل وبعرف شو بعمل .
حاول سامي أن ينهض ليلبس شيئا يستره فأمره مجدي بحدة بالبقاء عاريا وكذلك سهير يجب ان تبقى على حالها الى أن يقرر هو متى ينتهي المشهد .
تنهدت سهير بألم وهي تنظر لزوجها تستعطفه بنظرات عينيها المليئتان بالدموع .فقال لها ما تحاوليش تتهربي من اللي قلته لك انا لازم افهم كل شيء قبل أن اتصرف . وعلى شان ما تشعريش بالخوف او الخجل انا حطفي الكاميرا واضع المسدس جانبا . فقالت هو انت صورتنا ؟؟ فقال طبعا كل حاجة موثقة صوت وصورة . فنزلت دموع سهير بصمت حتى ظن مجدي انه سيقتلها بهذه الطريقة وبسبب ما حل بها وهي الزوجة والمعلمة المعروفة بشخصيتها الرائعة والمحبوبة من الجميع فقال لها ما تخافي هذا التصوير يخصني انا وحدي ولن يراه احد طالما انكم تسمعون ما اقول وتنفذون ما اطلب . والآن تفضلي احكيلي الحكاية من اولها ومن غير لف ودوران وبلا ما تضيعي وقتك ووقتي بحركات ما رح تغير شي .
بدأت سهير تروي حكايتها فقالت :
الحكاية بدأت قبل ثلاث سنوات لما كان سامي يحضر لزواجه من منيرة اختك . كان هو ومنيرة هنا في شقتهم اللي فوقنا بحضروا الشقة والعفش . وكانت مامتك معهم . اما البابا والماما فكانوا عند قرايبنا في البلد وحيباتوا هناك . بعد ما خلصوا شغل في الشقة راح سامي يوصل خطيبته وامها للبيت وانا بقيت في بيتنا اللي في الشقة المقابلة لوحدي . تأخر سامي عند خطيبته . كلمته على موبايله لاني شعرت بالرهبة وانا جالسة بالبيت وحدي فرد علي بصوت شبه مبحوح والكلمة تطلع منه بالعافية و شكله منفعل قليلا يعني كان يحكي معي بكلام متقطع وواضح انه كان بوضع رومانسي مع خطيبته . او هكذا انا توقعت . فقلتله يروح البيت بسرعة .لاني لوحدي بالبيت . لكنه كان بوضع منسجم مع خطيبته وحاول يتحايل عليا انه مع خطيبته ووراهم كلام كثير لازم يحكوا فيه على شان زواجهم قريب الا إني قلتله يختصر المواضيع اليوم وبكره بالنهار او بالليل ممكن يروح لها ويكملوا شغلهم . المهم لاني كنت لوحدي مع توقعاتي انه سامي هيتأخر قلت اشغل نفسي بأي شيء حتى يحضر سامي فقمت قلت آخذ شاور حمام وبعدها أقعدعلى الكمبيوتر افتح النت اتسلى شويه . قمت خذت شاور ساخن ورجعت غرفتي لبست لبس خفيف جدا يعني شورت فضفاض شوية قصير لفوق الركبه لونه اخضر وبودي ضيق اصفر يعني ممكن تقول نصف صدري مكشوف والبودي لحد السرة ما هي الدنيا حر شوية وانا لوحدي في البيت وسامي هيتأخر مثل ما حكى لي . فتحت اللاب توب وبدأت اتصفح مواقع النت و الايميل وما انكرش إني دخلت مواقع جنسية عالخفيف من باب العلم بالشيء يعني . الهدوء في البيت كان هو سيد الموقف وانا متمددة على سريري على بطني واللاب توب قدامي والا بحاجة بتحسس على رجلي . اتفزعت وقمت مخضوضة ووجهي مخطوف والا هو سامي . كان سامي جاء من عند خطيبته ولانه اعتقد إني نائمة فتح بمفتاحه ودخل البيت بهدوء حتى ما يزعجني او عالاقل هذا اللي خبرني فيه بعد الموقف هذا .
انتا شلون تدخل من غير ما تخبط عالباب ؟؟
انا آسف يا سهير فكرتك نائمة لما شوفت ضوء الغرفة شغال قلت اتفقدك واتأكد واطمئن عليكي
طب يا اخي قول اي حاجة . سلم بالأول مش تخضني بهذا الشكل
هو انتي اتخضيتي انا آسف يا حبيبتي ما كنش قصدي أبدا . هاتي اصالحك
ثم احاط وسطي بيده اليمنى وقبل جبيني بقبلة قد تكون طويلة قليلا وطبطب على ظهري شبه العاري
فقلت له . لا لا ما بصير هالحكي يا سامي وانتبهت لحظتها لمستوى العري الظاهر من جسدي امام اخي سامي . فنهضت بمحاولة مني لتدارك الموقف ولو متأخرة ومحاولة لبس شيء اضافي يستر جسدي الا أن سامي تدخل قائلا : عاوزة شيء فقلت له أبدا بس عاوزة البس حاجة فوق ملابسي هذي ما انتا فاجأتني وانا بالملابس الخفيفة وانا فاكر نفسي لوحدي بالبيت . فقال : شو انتي بتخجلي مني سهير !! خليكي مثل ما انتي .اصلا الدنيا حر كثير وراح هو خالع قميصة وبقي بالشيال الداخلي . وقال : بعدين هو حد عنده هذا الجمال وبستحي فيه !! حقك تفرحي بجمالك وتبينيه حتى الناس تشوفه .
لا ما بصير سامي . انتا اخي لكن الاصول اصول
ما عليش حبيبتي .اقعدي اقعدي انا لازم اكلمك بموضوع
فجلست بجانبه . موضوع ايه يا سامي عساه خير
سامي: اكيد خير مازالك حدي انا بخير . ما احنا اخوات ولبعضنا واللا لا ؟
سهير. اكيد يا سامي اي شي بسعدك اكيد يسعدني
سامي. اصل ماجده مقفليتها معي حبتين
سهير. مو على اساس انه زواجكم قريب وخلص بعد الزواج بتخلص كل هالامور
سامي. تمام لكن انا بتعب كثير وانا معها
سهير . ليش.. ماجده حلوة وشخصيتها مميزة . تلاقيك انت الي ما بيعجبك العجب ولا الصيام برجب
سامي.ابدا يا سهير . انا ما بطلب غير الحق
سهير. حق ايش وباطل ايش يا سامي هي شو المشكلة ؟؟
سامي . يرضيك يا سهير انه انا زواجي قريب جدا وكتابنا مكتوب وكل لما اقرب منها واللا المسها بتبعد وبتبلش تحكيلي حرام وعيب وبصير وما بصير
سهير. هو لازم يكون بينكوا حاجات لكن ما تبالغوا وخلي الاشياء الثقيلة لليلة الدخلة
سامي. لا ثقيلة ولا خفيفة حتى البوسة بأخذها منها بالعافية ومن غير احساس منها وخطف يعني لمحة بصر وبتبعد عني
سهير. ما عليش يا سامي خذها على قد تفكيرها وحبة حبة بتتعدل الاوضاع
سامي . ايوة تمام لكن انا كل لما اقعد معها بطلع تعبان كثير ..يرضيكي إني ارجع لشغلات المراهقين وانا خاطب وكاتب كتابي
سهير. يعني انا كيف ممكن اساعدك ؟؟!! خلاص انا حكلمها لما أشوفها وافهم منها
سامي .حتى شوفي انا هلا تعبان ومش عارف شو اعمل
بشكل طبيعي نظرت ناحية زبر سامي فوجدته رافعا لبنطلونه ويبدو انه منتصبا بشدة .لم افكر قبل هذه الساعة بسامي من الناحية الجنسية ولكن انتفاخ بنطلونه ونوعية الحديث الذي سبق وما كنت اشاهده على النت قبل مجيئه جعلني اتذكر لحظتها أن سامي ما هو ذكر يملك زبرا يمكن أن يروي به رغبة اي انثى وانني اناسهير ما انا الا انثى عمري قد تجاوز الثانية والعشرين ولم ارى في حياتي زبرا حقيقيا الا تلك التي كنت اشاهدها للتو على الشبكة العنكبوتية . نظرت في عيني سامي فوجدته مبحلقا بالشق او الوادي الذي يفصل بين بزازي والظاهر بوضوح من فتحة البودي الواسعة وتذكرت حينها انني لم البس السوتيان مما جعل بزازي تبدو اكثر اثارة . كان كل واحد فينا ينظر للآخر بنظرة الشبق والرغبة الجنسية العارمة حتى توحدت لغة عيوننا ولغة عقولنا كما اعتقدت حينها .
تداركت الموضوع وتصنعت البلاهة وقلت لسامي .تعبان من شو يا سامي ؟؟!
فقال يعني انتي مش عارف تعبان من شو ؟؟
سهير. وانا اعرف منين ..تكلم ..قول ..وأنا اعرف
سامي . تعبان لان جلستي مع ماجدة اثارتني كثير ومش عارف شلون ممكن اريح حالي
سهير ..عيب هالحكي يا سامي ..بعدين يا اخي ما انتم طول عمركم بتريحوا حالكوا بالعادة السرية . روح الحمام وريح نفسك
سامي . مش هينفع يا سهير لاني شكلي كبرت عالحركات هذه وبعدين الاثارة عندي كبيرة هالمرة مش عارف ليش. او يمكن لاننا كنا ملزقين ببعض كثير انا وماجده وطول الوقت نتكلم كلام رومانسي وبالآخر طلعت على فشوش هههههههه
سهير. طيب،،انا شو ممكن اعمل لك ..هو انا خطيبتك واللا مراتك هههههههه؟؟
سامي . انتي اختي وكمان انتي حلوة واحلى من خطيبتي كمان وبتحبيني اكثر منها او هيك انا بعتقد
سهير. ايوة انا بحبك لكن حبي لك مختلف عن حبها لك
سامي..صمت قليلا وهو ينظر الى جسدي يمسحة بالطول والعرض والارتفاع .تعرفي انك حلوة كثير
سهير . اهدا يا سامي بلاش تروح لبعيد
سامي . انا لا رايح ولا جاي انا هنا لكن جسمك فعلا حلو كثير
ثم بدأ سامي يتحسس ظهري العاري وصعد بيده سريعا الى كتفي ورقبتي يحرك رؤوس اصابعه في المنطقه الواقعة تحت الاذنين بلمسات ساحرة لا انكر انها اذابتني خصوصا عندما مد يده حول رقبتي ودس كفه تحت البودي السترينج الذي البسه حتى وصل الى بزي اليمين وانا كالمخدرة لا اشعر بشيء الا ذلك الشعور الهستيري باللذة والاستمتاع وبتلك الحرارة التي بدأت تتسرب الى جسدي شيئا فشيئا والمنبعثة من حركات اصابعه على حلمتي المنتصبة المتصلبة وقوة مسكته لبزي يهرس به ويضغطه بخفة مما الهب مشاعري وصرت خارج السيطره العقلية التي كانت تميزني عن غيري عادة . ولكن ماذا نفعل لنداء الشهوة والشبق اذا سيطر على مشاعرنا ؟؟!! . صدقني يا مجدي كانت المرة الاولى بحياتي التي اشعر فيها بوجود رجل ناضج وبالغ يداعبني بتلك الطريقة الرائعة . شعرت للمرة الاولى بان الانوثة لا تكتمل الا بوجود الرجولة او الذكورة معها ليشكلا سويا سيمفونية للحب او أغنية حالمة للعشق تنتهي بتأجيج مكامن الشهوة والشبق .. وأما اذا تأججت تلك المكامن فلا يطفيء لهيبها الحارق الا ذلك اللقاء الحميمي لتلاقي الاجساد وتوحدها والتصاقها واحتكاكها لتنتج عنها هذه المشاعر الغامرة بالاستمتاع واللذة واطفاء نيران الشهوة
قوتان كانتا تتصارعان في عقلي الباطن .قوة الشرف والفضيلة وان ما يجري او ما سيجري خطأ لا يمكن السكوت عليه او السماح به وقوة اخرى هي في الحقيقة اكبر واعظم تأثيرا وهي قوة وجبروت الرغبةوالإثارة والانوثة التي تفجرت فجأة. وحاجة انوثتي التي تلمست معالمها الحقيقية للمرة الأولى الى الذكر ايا كان هذا الذكر حتى لو كان أخي . يضاف اليها التأثير الناتج عن تلك العبارات التي كان يرددها سامي منذ اللحظة التي إمتدت يده الى مواطن عفتي ودون ملل .وكأنه يستعطفني بها . مثل ريحيني يا سهير انا عاوز ارتاح .انتي اختي وحبيبتي انا تعبان خالص .ما فيش غيرك ممكن يريحني . فظهر لدي شيء من عاطفة الاخوة التي لا بد تشعرني بما يعانيه سامي واقنعت نفسي حينها انه لا بد لي من مساعدته بمحاولة مني لاراحته مما يعاني من احتقان الشهوة لديه .لست ادري هل كنت اخلق لنفسي المبررات رغم علمي بخطورة ما يحدث ام انني كنت اكثر منه حاجة لمن يريحني من حرارة ولهيب نيران الشهوة التي اشتعلت عندي فجأة .باختصار فان الاجواء كلها والظروف المحيطة جميعها ساعدت في وصولنا الى ما وصلنا اليه .
تحت تأثير كل ما سبق وجدت يدي تنساق لا إراديا تتلمس ذلك الكائن الغريب عني الرابض تحت بنطال سامي . تلمسته للمرة الأولى في بمحاولة مني لقياس حجمه والتعرف على معالم شكله الذي خبرته في الفيديوهات والصور دون علم واقعي حقيقي مني عنه . تلمسته للمرة الأولى وعلمت منذ اللحظة الاولى انه كائن جميل محبب الى كل فتاه او هكذا تهيأ لي لحظتها . تلمسته وشعرت بتلك الحرارة المنبعثة منه لتكوي راحة يدي التي راحت تمر على جسمه الاسطواني ذهابا وايابا بحركة متناغمة مع حركة يدي سامي التي لا اعلم كيف استطاع أن يجعلني اخلع البودي الذي كان يستر شيئا ولو ضئيلا من نصفي الأعلى ليحرر بذلك اثدائي الاثنين ويبدأ معها رحلته المجنونة في فغصهما بين راحتي يديه التي شعرت انها ايدي خبيرة بمثل هذه الحركات . ومع كل حركة من يديه كانت حركتي على قضيبه تزداد تسارعا حتى سمعته يقول لي : حابه تشوفيه ؟؟ حيعجبك جدا ،اصله هو كمان حبك . لم اجبه بلساني ولكن اصابعي إمتدت الى سحاب سرواله لتفتحه وتمتد يدي على ذلك القضيب لتخرجه وتحرره من مكمنه الذي ضاق عليه . ومنذ أن لمسته يدي مباشرة صدرت عني آهة حرى الهبت حماس سامي ليمتد بشفتيه ولسانه يداعب بهما حلمتي بزازي بالتناوب مع استمرار ضغطه على باقي البزين ممسكا بهما من الاسفل ليسهل لفمه ولسانه التقاط تلك الحلمتين المتورمتين . كنت في شوق كبير لأصل بشفتي الى زبره لأقبله كما شاهدت مرارا في افلام البورنو ولكني كنت مستمتعة بملاعبته لصدري وفي اي حركة من رأسي باتجاه زبره سأبتعد بصدري عن فمه ولسانه فما العمل ؟؟
وقف سامي . خلع بنطاله ولباسه الداخلي وأصبح عاريا تماما . وكأنه قد فهم ما أرنو اليه فوقف أمامي حتى أصبح قضيبه في مستوى وجهي . وقد فهمت الرسالة فورا فأمسكته براحتي يدي الاثنتين اتلمس حجمه وأقيس مستوى حرارته التي كانت متوقدة حرى . ثم قبلته قبلة ساخنة تبعتها بلحسات بلساني لمقدمته المدببه المحمرة من أثر ارتفاع حرارته ولم يمضي سوى ثواني حتى كان زبر سامي رابضا بين شفتي امصمص رأسه ثم أدفع رأسي أماما ليغوص ذلك الزبر في جوفي علني بذلك اطفيء شيئا من حرارته التي كانت تعاكسني فتزداد اشتعالا.. تراجعت على السرير قليلا وتقدم معي سامي حتى دفعني للخلف لأنام على ظهري وتبعني بزبره حتى جلس على ركبتيه بمحاذاة رأسي وما زال قضيبه يجول في فمي خروجا ودخولا في عملية مص لم اگن ادري قبل ذلك انها ممتعة الى هذه الدرجة . لقد كان طعم زبره لذيذا حتى انني لم اكن لتطاوعني نفسي بأن اخرجه من فمي ولو للحظة واحدة . وما هي الا ثواني بعد ذلك حتى كان سامي قد تخلص من ذلك الشورت الفضفاض الذي كنت البسه بدون كلوت ويبدأ يتلمس كسي مما جعلني انتفض خوفا ومتعة في نفس الوقت .كنت مضطرة أن اخرج زبره من فمي لاقول له كسي لأ يا سامي ما تنساش إني عذراء.
ما تخافي حبيبتي انا مش ممكن اذيكي أبدا . انا بس عاوز امتعك مثل ما انتي متعتيني . ريحي نفسك وما تخافي .بدأت اطراف أصابعه تمر بين شفري كسي الذي كان بالتأكيد قد ذرف الكثير الكثير من الدموع حسرة على ايام مضت لم يذق فيها هذا الكس مثل هذه المتعة . ما سهل لاصابع ويد سامي مهمة الانزلاق في كل الاتجاهات على كسي . وأكثر ما أغاضني هي تلك الحركة اللعينة التي كان يكررها كثيرا بفرك بظري بين اصبعيه السبابة والابهام بشكل جعلني اغلي لتثور لدي كل مكامن الشهوة بشكل جعلني اخبط بقدمي الاثنتين على السرير حتى كدت اخلعه . لم يتركني سامي عند هذا الحد بل إمتدت شفتيه لتقبل كسي ويشفطه كاملا بين شفتيه ثم يرخيه فجأة حتى كدت ابكي . كنت ما زلت امص زبر سامي بعنف اكثر واكثر حينما شعرت بان شهوتي تتفجر في فم سامي الذي لم يتوانى عن شرب كل ما نزل مني من شلالات الشهوة التي تدفقت غزيرة كما احسست حينها . كان زبر سامي يتوتر شيئا فشيئا وشعرت به يرتجف بين شفتي ويدي التي كانت تتلمس خصيتيه بنعومة . وما هي الا هنيهات حتى بدأ قضيبه يرقص بكامل استقامته وبدأ حينها يقذف حممه في فمي .لم اكن استطيع حينها التخلص منه رغم أن طعم منيه كان غريبا علي ولم استسغه للوهلة الأولى الا انه بعد أن امتلأ فمي بمنية شعرت كم هو لذيذ هذا الحليب الذكري الطازج . بلعته كله بل انني عدت لالحس ما علق خارج فمي منه لأعود بعدها لزبر سامي امتص ما زال عالقا به من ذلك المني اللذيذ .
انقلب سامي بجانبي يلهث وأنا ما زلت غير مصدقة لما حصل ولكنني استمتعت كما لم استمتع من قبل . ذهبت في تفكير عميق .نظرت الى ساعتي فكانت الواحدة بعد منتصف الليل . فوضعت رأسي على صدر سامي ورميت الشرشف الذي كان بجوارنا علينا وذهبنا في غفوة عميقة . صحوت منها على ......
بقية حكاية سامي وسهير وماذا سيفعل مجدي بعد أن يستمع لبقية القصة وما هو دور ماجده زوجة سامي وشقيقة مجدي في القصة ..كل ذلك وأكثر سنعلمه في الاجزاء القادمه ....الى اللقاء










الجزء الثالث
انقلب سامي بجانبي يلهث وأنا ما زلت غير مصدقة لما حصل . فكل الذي أعلمه وأصدقه هو أنني استمتعت بما جرى كما لم استمتع من قبل . ذهبت في تفكير عميق فيما جرى وما يمكن أن تتطور اليه علاقتي بسامي . بعد أن انهارت حواجز الاخوة بيني وبينه . وظهر بدلا منها طريقا بلا نهاية للمتعة واللذة بعيدا عن كل القيود . كنت بين مصدقة ومكذبه . وفي الوقت نفسه فإنه لا صوت يغلب على عقلي وقلبي سوى صوت اللذة التي تحصلت عليها ؟؟ نظرت الى ساعتي فكانت الواحدة بعد منتصف الليل . ونظرت الى سامي فوجدته نائما فما كان مني الا أن وضعت رأسي على صدره ورميت الشرشف الذي كان بجوارنا علينا عله يقينا شيئا من برد طيشنا وفجورنا . . وذهبنا كلينا في غفوة عميقة . صحوت منها على يد سامي تتلمس شعري الذي كان يغطي صدره . مخلخلا أصابعه بين خصلاته التي ترامت بشكل فوضوي على الطرف البعيد من صدره . نظرت بعينين شبه ذابلتين من أثر النعاس الذي لم يهجرني بعد الى ساعة الحائط فكانت الخامسة فجرا . مددت يدي على غير تعيين فاصطدمت اول ما اصطدمت بزبر سامي الذي ما زال ذابلا فسرت بجسدي قشعريرة هزتني فأبعدت يدي وكأن كهرباء قد مستني ونهضت لأقول لسامي :
خلاص يا سامي لحد هون وبكفي ...انت الان ارتحت .. قوم البس ملابسك وسيبني اكمل نومي وارتاح
سامي . كيف عرفتي إني ارتحت ؟ انتي تعبتيني اكثر من الاول ..
سهير . عرفت من هيئة زبرك . اهو نام وارتاح . خلص من غير كثرة نقاش قوم روح غرفتك
سامي . طيب ماشي يا سهير . هيك مصرة انك تزعليني منك . ما توقعتها منك . على الاقل قوليلي قوم خذلك شاور بعد كل اللي صار .قبل ما تنام . واللا انا غلطان ؟؟
سهير. يا حبيبي اللي عملناه انا وانتا غلط وما لازم يتكرر
سامي : نحنا ما عملنا غير اشياء بسيطة استمتعنا فيها نحنا الاثنين . واللا انا بتنكري هالشي
سهير : لا مش غلطان ولا انا بنكر إني استمتعت يمكن اكثر منك . لكن نحنا بالغنا كثير ولازم نوقف لحد هون .
سامي . بالمناسبة ...انتي لاحظتي يا سهير اننا عملنا كل اللي عملناه وما بوستك ولا بوسة !!
.سهير . يعني شو على بالك ؟؟!!
سامي . ولو حبيبتي معقول اطلع من عندك وما ابوسك ولا بوسه !!؟؟ خصوصا انك ما قصرتي مع اخوكي وحبيبك ومتعتيني وريحتي زبري !!
سهير . طب يا سيدي هاي بوسه . واقتربت من سامي وبوسته من شفايفه بسرعة رفعت رأسي بعدها مباشرة في محاولة مني للتخلص من الموقف ونهضت بسرعة محاولة ستر جزء من جسدي الذي ما زال عاريا تماما حيث تناولت الشورت المرمي بجانب السرير محاولة لبسه . وعلى الفور قام سامي ووقف ملاصقا لي من الخلف وزبره يتأرجح على فلقتي طيزي هامسا بأذني بينما شفتيه تقبل رقبتي :
بذمتك هاي تحسبيها علي بوسه ؟؟!!!
ثم ادارني بخفة حتى اصبحنا متواجهين و بدأ بتقبيلي ملتهما شفتي بقبلة محمومة شعرت خلالها بأنه يريد أن يأكل شفتي لا انه يقبلهما .. مد لسانه ليجول بين شفتي ثم سرعان ما احسست به يتوغل في جوف فمي يداعب لساني الذي ما زال جامدا لتلك اللحظة . بدأ لساني بالتحرك وبدأ سامي يمتصه بعنف كمن يحاول اقتلاعه من جذوره . عندها فقط بدأت بالتجاوب معه محركا شفتي ولساني متفاعلة بشكل كان يعطي لسامي الاذن بالاستمرار ولا ادري الى متى؟؟ انها المرة الاولى مثل غيرها من المرات الاولى التي جربتها منذ ساعات . انها المرة الاولى التي اتبادل فيها القبلات مع رجل . فكانت لذة هذه القبلة من النوع الذي لا يمكن نسيانه . أسكرتني طريقة سامي في التقبيل . وما زاد في رغبتي بعدم المحاولة في التملص من براثن شفتيه ولسانه انه كان طيلة الدقائق التي اعتقد انها زادت عن الخمس دقائق كان ممسكا بشيء من القوة في فلقتي طيزي العاريتين يفعص بهما ويتلمسهما بخفة مقربا منتصف جسدي من زبره الذي بدأ يضرب بعنف عند سرتي حتى كاد يخترق بطني لشدة انتصابه. لست ادري كيف انتصب بهذه السرعة ولكن يبدو أن أفاق من نومه متهيجا جدا .. عندها احسست أننا أنا وهو و في هذه اللحظات تحديدا قد عدنا الى مجوننا . وأنه ليست هناك قوة قادرة عن فصل جسدينا عن بعضهما قبل الوصول كل منا الى مبتغاه .. لست أعلم مالذي دعا سامي ليترك شفتي بعد أن اوسعهما مصا ولحسا وتقبيلا ليهبط الى حلمتي بزازي . دفعني بعدها الى الخلف ووصعني على حافة السرير ثانية دون أدنى مقاومة مني لتصير رجلي على الارض بينما الجزء الاعلى من جسدي ممدد على السرير . ليبدأ رحلته المحمومة مع جسدي الذي اصبح كالعجينة الرخوة يحركه ويديره كيفما شاء . دعني اعترف لك حبيبي مجدي بهالمناسبة أن الأنثى هي الأنثى وأنها في هذه اللحظات وفي مثل هذا الوضع تصبح لا تسمع ولا ترى ولا تعقل ولا تشعر الا بنيران رغبتها وشبقها بعد أن تم تحريك نيرانها وصب المزيد من الزيت عليها . وهذا ما كان فعلا ..يضاف له وهذا اعتراف آخر مني أن سامي فعلا محترف بطريقة غريبة في معاملة للجسد . لا اعتقد أن ميليمترا واحدا من جسدي قد سلم من براثنه . فخلال نصف ساعة كنت أنا غائبة بل غارقة في بحر من الشهوة التي فجرها عندي سامي وهو يجول أنحاء جسدي بلسانه وشفتيه هنا وبيديه هناك حتى اصابع رجليه كان سامي يستغلها لاثارتي وامتاعي طيلة الثلاثين دقيقة التالية .فمن فعص الى لحس الى عض الى مص الى تحسيس وغيره وغيره .طيزي وفلقتيها بزازي وحلمتيهما كسي وبظري وشفريه بطني وسرته رقبتي وأذني شفتي وفمي ولساني فخذاي وما بينهما اصابع يدي لم تسلم ولا اصابع رجلي كل ذلك وغيره من جسدي لم يسلم من مداعبات سامي . لا انكر خلال هذه الفترة انني كنت قد اكلت زبره اكلا . وقد عضضته عدة مرات حد الألم وهو الامر الذي كان يزيد من ثورته في التعامل مع جسدي الذي يتلوى بين يديه كأفعى في جو حار جدا او كقطعة زبدة على نار لاهبة . وما كان يزيد من هياجه وعنفوان مداعباته هي الآهات المحمومة التي كانت تصدر مني لا إراديا . وتلك العبارات التي كنت ارددها على مسمعه ليرحمني . وكأنه كان يأخذ منها الاذن للمزيد من اللحس والمص والضغط على كل مناطق الإثارة في جسدي وكأنه كان لديه خارطة واضحة المعالم بكل محركات الاحساس والنشوة والاثارة في جسدي الذي ملكته اياه بمحض ارادة شهوتي . بعد نصف ساعة مجنونة كان سامي قد اعتلاني معاودا تقبيلي بشغف واضعا قضيبه المنتصب على امتداد شفري كسي وبدأ يحرك جسده صعودا وهبوطا لينزلق زبره بين شفري كسي ضاربا بمقدمته الملتهبة رأس بظري ثم عائدا أدراجه الى الأسفل حتى يصل الى ثقب طيزي وفي نفس الوقت كان صدره الخشن كثيف الشعر يهرس بزازي صعودا وهبوطا ايضا حتى كادت حلمتاي أن تتفجرا من فرط ما لحقني من إثارة ومن خشونة صدره التي زادتني لذة واستمتاعا . وهكذا لعدة دقائق . ومع ازدياد السوائل المتدفقة كالنهر الجاري من كسي و التي اغرقت زبر سامي وصولا الى ثقبي الخلفي خشيت أن ينزلق زبره في كسي فيفتحني ويهتك غشاء بكارتي دون قصد منه فنبهته الى ذلك حيث قلت له
اوعى سا سامي !! لنغير الوضع بلاش زبرك يفتحني وانتا ناسي نفسك وانا كمان .
فقال سامي . المهم تكوني مستمتعة يا حبيبتي .
فقلت له ايوة انا بدي اياك تستمر وما توقف أبدا لما تنزل لبنك لكن بحذرك من الغلط

كان رده عمليا حيث نهض عن بطني وأدارني لأتمدد على جانبي وأخذ مكانه خلفي رافعا فخذي العلوي عاليا في الهواء واضعا زبره على فتحتي الخلفيه ضاغطا عليها بكل رفق . ثم امسك زبره وبدأ يفرشني به من فتحتي الخلفية الى بظري ضاربا بزبه على كسي بشكل خفيف واحيانا اكثر قوة الأمر الذي الهب مشاعري وفجر كل ما يحتويه كسي من مياه لتتدفق مغرقة زبره . وخوفا على نفسي من نفسي ومن سامي فقد مددت يدي لتمسك قضيبه زتضغط به على بظري . حتى اكون انا السيطرة على زبره الذي خشيت لحظتها من تهوره . فهذا الزب لن يرحم ضعف غشاء بكارتي اذا وصل اليه فكان لا بد من تقييد حركته . استمر هذا الوضع لدقائق كان سامي خلالها يضع اصبعه الوسطى في فتحة طيزي مبعبصا لها خروجا ودخولا بحركة بطيئة .ساعده على ذلك كثرة السوائل التي انهمرت من كسي فاغرقت كل شيء حتى دخل جزء منها في خرمي . بدأ يضع اصبعين ويضغط لادخالهما وقد حصل ذلك بسرعة ولكن بشيء من الألم الذي سرعان ما تلاشى بفعل الاثارة وكثرة السوائل . فبدأ يدخل اصبعيه ويخرجهما بسرعة مما افقدني السيطرة على نفسي فمتعة نيك الطيز لا يساويها متعة !! هذا ما اكتشفته في تلك اللحظة . وبلهجة المتمنعة الراغبة وبكلمات تملؤها المحنة قلت له:
شو الي بدك توصلله يا سامي ؟؟
عاوز انيكك من طيزك حبيبتي . رح تستمتعي كثير .
ايوة يا سامي بس انا تعبانه كثير وزبرك كبير ممكن يوجعني
ما عليش حبيبتي هي شوية وجع بأولها وبعدين بروح الوجع وتستمر اللذة
خليها بعدين . مرة ثانية حبيبي .
يبدو أن فهم مغزى كلامي ولم يعرف انتباها لمعاني عباراتي ..لم يجبني ولكنه سحب زبره من يدي التي كانت ما زالت ممسكة به اضغط براسه على بظرى وارسم به دوائر واشكال هندسية منتظمة او غير منتظمة فالمهم عندي كان هو أن اشعر بلهيب حرارته على اي جزء من كسي الذي لم يكن يقل عنه التهابا . سحب زبره للخلف قليلا حتى اصبحت رأسه على فتحتي الخلفية ودفع نفسه قليلا للأمام لأشعر حينها بأهمية حرارة زبره على فتحتي . وبالرغم انه لم يدخل الا انه كان ممتعا ومؤلما في نفس الوقت . فقلت له : في علبة زيت هناك في الخزانه هاتها يمكن تساعدك شوي .
ثواني بعد ذلك عاد مجدي ليطلب مني أخذ ما يسمى بالوضع الكلابي . وما أن استقر جسدي على السرير في الوضع مستقرة بصدري على السرير مفلقسة طيزي أمامه مرفوعة الى المستوى الذي يقابل زبره حتى شعرت بلسانه يداعب فتحتي مادا لسانه داخلها بعد أن بللها بالكثير من لعابه ناكني بلسانه قليلا ثم عاد لاستخدام اصابعه بعد أن وضع الكثير من الزيت على يده وعلى طيزي . اعتقد انه ادخل ثلاثة أصابع دفعة واحده في طيزي وبدأ يحركها بشكل دائري ثم خروجا ودخول الثواني . ثم كانت تلك الحركة التي افقدتني صوابي .فبعد أن وضع زبره على فتحتي وجعل شيئا بسيطا من رأسة يدخل بين ثنايا فتحتي لم أفق على نفسي الا وقد دفع زبره بقوة الى الداخل ليأخذ طريقه مخترقا خاتم فتحتي واضعا تلك الراس المدببة في المستقيم الواصل بين الخاتم وأمعائي . رافق ذلك الكثير من الألم مما دعاني للهروب الى الامام ولكنه كان قد استحكم في جسمي ممسكا خصري يشد فلقتي طيزي باتجاهه مثبتا زبره داخل طيزي . وبالرغم من توسلاتي الا انه كان يقول لي اصبري وتحملي . هي دقيقة واحدة وبيروح الألم . بقي ثابتالهنيهات بعد ذلك وما أن بدأ الألم بالتلاشي حتى بدأ هو باخراج زبره ومعاودة ادخاله بحركات بطيئة جدا وفي كل مرة كان يسمح له بالتوغل اكثر قليلا في احشائي .
لم تطل تلك العمليه كثيرا فسرعان ما صرت اطلب منه أن لا يخرج زبره أبدا . وسرعان ما كانت خصيتاه تضربان كسي بكل عنف . كان سامي يدك طيزي بزبره وبسرعة وقوة . كنت اشعر حينها أن روحي سوف تخرج من جسدي مع كل حركة من حركاته .انه أمر لا يصدق أن اجد نفسي وسط تلك المتعة القادمة من زبر منتصب حد التحجر يتوقد حرارة حد الاشتعال يتوغل في جوف امرأة او بنت تتذوق طعم هذا الزب للمرة الأولى . ناكني سامي كثيرا من طيزي ونكتني انت يا مجدي من كسي كثيرا وكثيرا جدا لكن طعم الزب الأول الذي اخترقني لم اشعر بما هو الذ منه ابدا . وما زاد لذتي وارتفع بشبقي ومجوني الى الحد الأقصى هو عندما قلبني سامي لأنام على ظهري رافعا ارجلي الاثنتين على كتفيه موجها زبره الى فتحتي يدكها بكل قوة بينما يديه لا تكف عن فعص صدري وحلمتي بزازي . أما أنا فقد توجهت بأصابعي الى بظري أفركه بكل عنف عله يهدأ قليلا ولكن اين المفر . فحرارة الاجساد تزداد اشتعالا و أصواتنا تزداد ارتفاعا ومياه كسي لا تريد ان تتوقف عن الجريان وآهاتي ووحوحاتي ملأت كل المكان وطيزي يملؤها زبر سامي وفي كل مرة يضربني بزبره استمع الموسيقى ارتطام خصيتيه ووسطه بفلقتي طيزي ..الى أن اصبح صوته يزمجر في الغرفة .وزادت ارتعاشاته وتضخم حجم فرطوشة زبره كما اشعر بها داخلي وارتجافات جسده وزبره كلها كانت مؤشرات لقرب ذروة سامي . اما أنا فذروتي او قمة شهوتي لا استطيع أن أتذكر كم مرة حصلت ولكنها بالتأكيد كثيرة فاقت خمس مرات . كان سامي قد ملأ طيزي بزبره وها هو يصرخ ويزمجر ويقذف حممه التي جعلت طيزي من باطنها حتى أمعائي تكتوي بحريق لبنه المشتعل شهوة ليملأ طيزي من لبنه الذي كان للتو يغلي في نار خصيتيه . ولم يغادر زبر سامي طيزي الا بعد أن ملأها بماءه الذكوري اللذيذ ليتم التزاوج بين انوثتي وذكورة اخي سامي وليتمكن سامي أخيرا من الارتواء من شهد الأنوثة المتفجرة ولكن ليس بواسطة خطيبته التي تمنعت عليه وانما بواسطة اخته التي أمتعته واستمتعت معه ..لتنفتح امامها ابواب لن تغلق أبدا . ولتبدأ سهير التي تزوجتها انت بعد ذلك . تلك المعلمة التي بدأت حياتها العملية في هذه الوظيفة حديثا رحلة الانوثة الكاملة التي لا تكتمل الا برجل يرسم برجولته المتمثلة بزبرة معالم نضجها واكتمال نموها .ولغاية الان فانني لا أعلم ايهما أغوى الآخر هل هو انا أم شقيقي سامي . فكل الذي أعلمه أن كل ما حصل لم يكن الا قدرا لم يكن ممكنا الفكاك منه .
على أية حال ( وما زال الكلام لسهير مخاطبة زوجها المذهول ) فقد ارتخى سامي متراجعا الى الخلف . حاملا ما تناثر من ثيابه . وقبل أن يغادر غرفتي طبع على جبيني قبلة لن انساها قائلا شكرا حبيبتي سهير متعتيني كثير وأعتقد انك تمتعتي معي كمان ثم غادر غرفتي تاركا خلفه سهير بطبعة جديدة .
تدخل مجدي حين ذلك مخاطبا سهير . يعني انتي بدك تقنعيني انها كانت المرة الاخيرة تلك مع سامي
سهير : أبدا انا ماقلت هالحكي انا حكيتلك بالتفصيل عن المرة الاولى والتي لم تكن الأخيرة
مجدي: تمام . اذا أكملي باقي القصة
تعود سهير تروي قصتها :
كانت الساعة حوالي السادسة والنصف صباحا عندما غادر سامي غرفتي . ولا أعلم اين ذهب ولكني علمت بعد ذلك انه ذهب لينام في غرفته . أما أنا فقد لبست الشورت والبودي اللذان ما زالا بجانب السرير وتلحفت بالشرشف ونمت الى الساعة الحادية عشرة صباحا . صحوت بعدها أخذت شورا ساخنا ثم لبست ملابسي البيتية المحتشمة هذه المرة فقد كان يوم عطلة . ثم دخلت المطبخ أعد لي افطارا مناسبا بعد هذه المعركه العظيمة التي خضناها أنا وسامي . وبعد أن جهزت الافطار ذهبت لسامي في غرفته فوجدته يصحو لتوه من النوم وبعد أن طرحت عليه تحية الصباح بكل براءة وطلبت منه أن يستعجل في النهوض لكي يأخذ حمامه الصباحي ويتبعني الى المطبخ لتناول افطارنا الذي كان جاهزا .كان حديثنا على الافطار عاديا جدا مثل اي يوم آخر . لم نفتح موضوع ما جرى بيننا البتة . وكل الذي حصل بيننا في تلك الساعة ما هي الا نظرات ذات مغزى انتهت بمغادرة سامي الى عند خطيبته . ثم عاد البابا والماما مساءا وبقيت حياتنا طبيعية لعدة أيام . أصبح سامي بعدها يستغل كل فرصة متاحة بتقبيلي او ضربي طيزي مع تعبيره بكل فرصةتتاح لنا منفردين عن شوقه لاعادة الكرة كمان مرة . وبصراحة فانني لم أصده عن ذلك ولم ابدي ممانعتي الا بطريقة يتمنعن وهن الراغبات . وفي مساء الخميس وبعد أن ذهب ابي وأمي الى غرفتها للنوم وجدت سامي يأتيني في غرفتي بعد أن كان عند خطيبته وما أن دخل حتى أغلقها من الداخل ثم كان اللقاء بيننا كلقاء زوجين
طال غيابهما انتهى بأن ناكني سامي مرتين مرة شربت لبنه بعد أن قذفه من زبره المتحرك بين بزازي وفي المرة الثانية شربت طيزي ما أروى ضمأها الذي كنت اشعر به طيلة الاسبوع وقد كانت نيكة أقوى من سابقتها ثم غادر الى غرفته وكأن شيئا لم يكن .
أصبحت بعد ذلك لا أحتمل شوق طيزي الذي فض سامي بكارتها ..اصبحت لا تحتمل الصبر على جفافها من مني سامي الحار اكثر من اسبوع . وبرغم زواجنا وبرغم انك لا تقصر مع كسي وانك ترويه بمنيك دائما وانك تمتعتي بكل اصناف المتعة الا أن متعة نيك الطيز بقيت استقيها من سامي حتى بعد زواجه وزواجنا انا وانت ....وقد ساعد على استمرارنا الى هذا اليوم انك وبرغم كل محاولاتي معك أن تجعل زبرك يزور طيزي فانك لم تستمع لنداءاتها المتكررة . صحيح أن زبرك في كسي اشهى من زبر سامي حتى عندما أمص زبرك فانني اشعر أن زبرك اشهى وأكثر لذة الا أن طيزي بقيت محرومة منه ولم تجد غير زبر سامي اخي وحبيب طيزي الشبقة للنيك دائما ليطفيء لهيب شوقها للمتعة . وبالاضافة الى أن سامي ايضا ما زال يشكو من عدم قدرة ماجدة التي احترمها واقدرها كثيرا الا انها يبدو انها مقصرة بواجبات زوجها خصوصا عندما يريد زبره أن يستطعم جوف طيزها رغم انها تملك طيزا شهية وكبيرة فانها لم تستطع تقدير حجم المتعة المتمثلة من نيكها بها . المتعة المزدوجة لها ولزوجها .
ما زال الكلام لسهير التي ختمت حديثها بالتأكيد على حبها لمجدي الجالس أمامها يستمع بتركيز . فقالت هذه حكايتنا . وأنت يا مجدي ستبقى حبيبي الوحيد ومهما كان تصرفك الآن فاعلم انني سأتقبله بكل رحابة صدر وكس وطيز واللي بدك اياه كمان وضحكت بخجل ...أما سامي الذي ما زال ساهما يستمع الى كل تلك الروايات التفصيلية لأحداث كان هو صانعها والمشارك الرئيسي فيها فقد بدأ يتململ فسأله مجدي ،:
عندك شيء ثاني يا سامي ؟؟!!
فقال : أبدا ..كل اللي حصل حكتلك اياه سهير من طقطق للسلام عليكم مثل ما طلبت . والآن الامر بين يديك
قال مجدي : لكان وين ماجده عنكوا ؟؟!
سامي : على أساس انها طلعت تشتري اغراض حتى تجهز لنا غداء وما بعرف اذا رجعت او لا
حاول سامي وسهير التحرك لارتداء ملابسهما .فما زال كلاهما عاريا . الا أن مجدي كان حازما حين قال لهما ما حدا يتحرك منكوا ..خليكوا هيك عريانين ..شكلكوا هيك أحلى ..واللا لا ؟؟
ثم تناول هاتفه الخلوي وبدأ يبحث في جهات الاتصال ........
هذا الجزء كان في معظمه لوصف ما جرى بين سهير وسامي . اما الجزء القادم فسيكون مختلفا ..فالأحداث ما زالت متلاحقة .والإثارة لم تنتهي عند هذا الحد..
ماذا حصل بعد ذلك ؟؟ ما هو رد فعل مجدي ؟؟ كيف سيعالج الموقف ؟؟ من هو الشخص الذي سيتصل به مجدي؟؟!! . وماذا سيقول له ؟؟ كل ذلك وأكثر في الجزء القادم . وما زالت الأوراق الذابلة تتساقط .
انتظروني
تحياتي .....شوفوني

تشرين اللعين وسقوط الأقنعة
الجزء الرابع
انتهينا في الجزء الثالث عندما أكملت سهير سرد حكايتها مع أخوها سامي وكيف وصلا الى مرحلة أن ينيكها سامي في طيزها وأنها أدمنت نيك الطيز مع سامي ولا تستطيع الاستغناء عن هذه المتعة التي احبتها كثيرا . وذكرت سهير لمجدي زوجها اسباب ذلك محملة اياه جزء من المسؤولية عن ذلك لكونه أهمل طلباتها المتكررة لينيكها من طيزها
مما تركها فريسة لأطماع سامي في التلذذ بطيزها اللذيذة . وبعد أن سمع مجدي كل ذلك متظاهرا بالبرود دون ابداء أية ردة فعل .حيث كانت ردة فعله الأولية أن طلب من سامي وسهير وبحزم أن يبقيا بعريهما ثم تناول هاتفه باحثا في جهات الاتصال لديه ..
ضغط مجدي على اسم ماجدة في جهات الاتصال ووضع الهاتف على اذنه منتظرا للإجابة .
ماجدة. الو الو
مجدي . مساء الخير ماجدة
ماجدة. مساء الورد مجدي . كيفك . وكيف صحتك
مجدي . انا بخير . انتي وينك ؟؟ بالبيت واللا خارجة ؟؟
ماجدة. انا بالبيت ..وصلت قبل دقائق ..كنت بالسوق اشتريت اغراض للغداء لكن يبدو رايح يكون عشاء ههههه اصل الوقت تأخر وانا ورايا شغل كثير اليوم بالبيت
مجدي . يعطيكي الصحة . لكن ممكن تشرفينا بالبيت الآن ؟؟
ماجده. خير شو فيه؟؟ عسى ما يكون شر
مجدي. الشر برا وبعيد عنك حبيبتي ماجده . ما فيش حاجة بس انا كنت عاوز افرجيكي حاجة عندي وتحكيلي رأيك فيها
ماجدة . هي سهير عندك واللا خارجة ؟
مجدي . سهير موجودة وهتشوفيها لما تحضري . لا تتأخري نحنا بانتظارك
ماجدة . طيب طيب خمس دقائق اغير ملابسي واجيلكوا
مجدي. هو سامي عندك واللا لا ؟
ماجدة. لما خرجت للسوق تركته بالبيت ولما رجعت ما لقيتوا .. يبدو انه بزيارة لحد من اصحابه ما انتا عارف اليوم عطله والكل ماخذ راحته .
مجدي. طيب بسرعة تعالي وفي مفاجأة بانتظارك
ماجدة . شو مفاجأة ما مفاجأة . احكيلي شو في عندك
مجدي . تعالي وهتعرفي كل شيء . سلام
اغلق مجدي التلفون . .... نظر اليه سامي نظرة المستعطف الضعيف فبادره مجدي بالقول . ما تحكيش ولا كلمة لازم اختي اللي هي زوجتك تعرف كل شيء !! واللا انت بدك اياها تضل مغفلة وتضحك عليها وتستغفلها مثل ما عملتوا معي . هذا الموضوع لازم يكون مكشوف للجميع وكل واحد بعدها يحدد موقفه
سهير لم تكن مصدقة لما يجري ولكنها لا تمانع في كشف كل الحقائق لكونه ما عاد عندها شيء تخسره..وبرغم ذلك حاولت التدخل لثني مجدي عن ذلك وهي في داخلها مسرورة له او انها على الاقل غير معترضة فقالت؛
سهير: مجدي ، على شو انتا ناوي يا حبيبي ؟؟ ارجوك بلاش فضايح اكثر من هيك لو سمحت !! وانتا عارف انها اختك عصبية بلاش يجرالها حاجة تضرها
مجدي ؛ سيبك من اختي وخافي على حالك !! ومالكيش دعوة فيها انا هتصرف معها لكن لازم افضح الكلب هذا قدامها بالأول . هن
مضت الدقائق التالية ثقيلة على الجميع ، التوتر والوجوم هو سيد الموقف . وغموض ما ينوي مجدي فعله يسيطر على تفكير سامي وسهير . سامي وسهير مطرقين برأسيهما لا يعرفان الخطوة التالية . و سامي كان الأكثر توترا لما يمكن أن يكون وضعه عند حضور زوجته .
صوت جرس الباب أفزع الجميع عدا مجدي . الذي ما أن سمع الجرس حتى توجه لسامي بالحديث قائلا
مجدي: سامي !! قوم افتح الباب لزوجتك
سامي : انتا شو بتقول يا مجدي افتح الباب انتا او خللي سهير تفتحه او عالاقل البس ملابسي قبل ما افتح الباب
مجدي: لا لا ..سيبك من هالحكي الفاضي وقوم افتح الباب
سامي: لا لا لا مش ممكن . مش معقول هذا الطلب يا مجدي . ارحمني
مجدي : ليش انتا ما رحمتني وانتا بتنيك مرتي ؟؟ قوم قوم بلاش تضيع وقتنا
سامي : يووووووه شو هالورطة هاي .. احكي يا سهير .. شوفي زوجك خليه يخف علي شوي
سهير ..ارحمنا يا مجدي ..نحنا غلطنا ،وغلطنا كثير . لكن بلاش نعالج الغلط بغلط مثله . انتا عاقل خف شوي عن سامي . بلاش تخرب بيته ويمكن بيتنا كمان يخرب معه . لو سمحت لاقيلك حل غير هالحل .
مجدي: ما في خربان بيوت ولا حاجة . ما عليش حبيبتي . الموضوع وما فيه هو تخليص حقوق لازم تخلص وبوقتها واللا انتوا ما بيتعرفوا تخلصوا حقوق العالم ؟؟
سهير: أبدا يا حبيبي نحنا مستعدين للي بدك اياه .بس هيك كثير
مجدي : مش كثير ولا شي ، الحرمة صرعتنا وهي تضرب عالجرس . قوم بسرعة يا سامي ما في وقت ! قوم ابو نسب!!!! افتح لحبيبتك ماجدة ما تخليها تنتظر كثير !! حرام عليك ...
قام سامي يتصبب عرقا ،يتمايل يمينا ويسارا ، يضع يديه الاثنتين فوق زبه وخصيتيه محاولا اخفاءهما . توجه بخطوات متثاقلة الى الباب الخارجي للشقة . تبعه مجدي بعينيه ثم قام خلفه حتى وقف في المكان الذي يمكنه من مراقبة الباب الخارجي ..وصل سامي الى الباب .أدار المفتاح واختفى بسرعة خلف صرعة الباب بعد أن ادارها فاتحا الباب لماجده زوجته . دخلت ماجدة فكان مقابلا لها مجدي الذي قال لها سكري الباب بالمفتاح وهاتي زوجك وتفضلي هنا على غرفة النوم .
سحبت ماجده صرعة الباب فظهر لها زوجها سامي واضعا رأسه بالأرض وما زال يخفي ادواته الجنسيه بكفيه . اغلقت ماجده الباب دون استعمال المفتاح بعد ، وصرخت . شو القصة يا مجدي ؟؟ شو الموضوع يا سامي ؟ انتو ايش اللي بتهببوه قاعدين
فصرخ بها مجدي أن تسكت وتغلق الباب بالمفتاح وتأتي هي وسامي الى غرفة النوم
الدهشة والاستغراب الشديد عقدت لسان ماجدة ولم تستطع أن تفعل شيئا غير تقليب كفيها متسائلة عما يجري بينما مجدي واقفا بثبات مناظرا اخته وزوجها وما هو سلوكهم في هذه اللحظات العصيبة ..اغلقت ماجدة الباب وتناولت يد سامي ساحبة اياه باتجاه مجدي الذي سبقهم الى غرفة النوم . تفاجأت ماجدة ايضا بوجود سهير عارية تماما على السرير مما عقد لسانها . ولكنها في نفس الوقت أدركت لحظتها ماهية الموضوع . .
كانت الدقائق التالية عصيبة على الجميع . شرح مجدي لاخته ما تم منذ الصباح . واخبرها بتفاصيل علاقة زوجها بأخته وأنها مقتصرة على نيكها من طيزها دون كسها . وهو الأمر الذي يعني شذوذ الطرفين من وجهة نظره على الاقل .. ثم فجرت ماجدة مفاجأة من العيار الثقيل لشقيقها مجدي عندما قالت :
اصلا مهو سامي بنفسه شاذ وخول وبحب يتناك من طيزه ؟؟؟!!! ومن متى صار المنيك خاين كمان !!! اخص عليك يا سامي ؟؟ هذا هو اللي طلع معك ..!! مش عارف تمارس شذوذك معي ما لقيت غير اختك !!! لو واحده غريبة كانت المصيبة اقل !! كنا قلنا اغوته او هو ضعف قدامها !! اما تيجي تنيك اختك وببيتها وتستغل غيابي عن البيت !! هذا الشيء انا ما يتسامح فيه ابدا ابدا
فقال لها مجدي : ايش عرفك يا ماجدة انه سامي منيك ؟؟ فقالت اصلا كل لما ينكني ونكون بوضع اللي بيسموه ٦٩ يعني انا امصلله زبره وهو يلحس كسي كنت مرات بالغلط ايدي توصل طيزه لغاية ما هو شجعني إني ابعبصه وانا بمصله زبره وهذا الشيء كا يثيره كثير ويصير يأكل بكسي أكل . وأحيانا كان يجيب لبنه بسرعة جنونية لما اعملله هيك .... !!!!! يعني بحب حد يلعبله بطيزه المنيك !!
( نلاحظ هنا أن ماجدة استخدمت كل الالفاظ الجنسية كما هي دون خجل او مواربة وذلك بسبب طبيعة الموقفةاو أن وجود سامي وسهير عاريين امامها شجعها على هذه اللغة رغم عدم تعودها عليها امام أخوها مجدي ))
تململت سهير فعرف مجدي انها تحاول أن تداري نفسها لانها اخفت عنه هذه الحقيقة
فقال لها مجدي ما عليش يا سهير انتي خبيتي عني هذا الشيء وانا رح اسامحك عنه لكن ما رح تمنعي العقاب اللي انا حضرته لك ولاخوكي
هنا تدخل سامي ليؤكد انه ليس خول ولم يسبق له أن احدا ناكه ولكنه لم ينكر استمتاعه باللعب بطيزه مؤكدا أن هذا امر طبيعي وليس شذوذا ً ...
فقال له مجدي خلص ابو نسب ما يهمك بنلعبلك بطيزك وبنمتعك فيها مثل ما بتريد
ثم طلب مجدي من اخته ماجده التحدث على انفراد . مؤكدا على سامي وسهير البقاء في مكانهم لدقائق واعدا اياهم أن لا يطول إنتظارهم لأن هذه المرحله من اللعبة على وشك النهاية ..
انفرد مجدي بماجده لدقائق اقنعها خلالها بأنها يجب أن لا تتسرع بأي تصرف وأن لا تخبر أحدا غيرهم بهذه الواقعة التي يجب أن تبقى سرا دفينا بينهم الأربعة ولا أحد غيرهم يتدخل بحلحلتها . كما أقنعها بضرورة البقاء زوجة لسامي وأن لا تطلب الطلاق أبدا وان تستغل هذه الفرصة لفرض سيطرتها عليه واستغلال نقطة ضعفه هذه لصالحها . وأن تترك أمر معاقبته له هو . وبرغم موافقتها على كل ما طلبه منها أخوها الذي لا تشك بحبه لها الا أن المفاجأة الصاعقة لها كانت عندما سألت مجدي
ماجدة . وانتا شو رح تعمل من ناحيتك معهم
مجدي: لا ولا حاجة . بس انا بدي انيكك من طيزك قدام زوجك واخليه هو الي يمصلي زبري ويدخله بطيزك !!!!
ماجدة : شو انت انجنيت يا مجدي ؟؟!! نسيت اني اختك ؟؟!!
مجدي : لا ما نسيت . ولا انا مجنون .. لكن هذا هو الشي اللازم يصير حتى أذل الكلب واخليه هو واخته مثل الخاتم باصباعي واصباعك وبعدين شو فيها يعني .. ما حدا رح يدري بهذا الشيء وهو لمرة واحدة فقط وبعدها انا وانتي المستفيدين ..
ماجدة. لكن هذا الشيء صعب عليا !!؟؟
مجدي : ما يكون لك فكر انا حرتب الموضوع بطريقة مناسبة لكن انتي المطلوب انك ما تتعصبي وتعمليلي مشكلة . خليكي متعاونة معي وانا رايح ابسطك واسلمك المهندس سامي تتحكمي فيه مثل ما بتريدي .
اشارت ماجده برأسها علامة القبول رغم عدم إستيعابها الكامل لذلك الا أن غيضها من سامي ورغبتها بالانتقام وثقتها بمجدي جعلها تسلم أمرها له دون كثير مناقشة أو اعتراض ولا يخلو الأمر من الراغبة الدفينة لديها بتجربة الأمر . وستكون التجربة اكثر امانا وأقل متاعب عندما تكون مع أخوها الذي لن يؤلمها بالتأكيد او هكذا هي توقعت . أما بالنسبة لمجدي فان موضوع نيك الطيز ذكره بطيز ماجدة التي اجمل كثيرا واكبر من طيز سهير وستكون شهية أكثر .. عندها طلب منها مجدي أن يعودا لغرفة النوم ..
معليش حبيبتي سهير انا اتعبتكوا اليوم . الان بتقدروا تلبسوا ملابسكوا وتلحقونا عالصالون نكمل حديثنا هناك .. لكن اوعى ولك سامي تعمل حركة هيك والا هيك مع سهير ..واللا اقوللكوا ؟؟ قوموا البسوا ملابسكوا قدامنا .. وبعدين بتطلع عالصالون مع بعض .. قامت سهير ولبست كلوتها وسوتيانها وتناولت من الخزانة ثوب منزلي طويل لبسته وأصلحت شعرها بينما كان سامي قد أكمل لبسه لملابسه التي هي عبارة عن بجامة رياضة فوق ملابسه الداخليه ..خرج الجميع الى الصالون عدا سهير التي تأخرت قليلا لاصلاح مكياجها ولبس طرحتها وهناك قال مجدي لسهير أن تحضر لهم شيئا يشربوه ( عصير او اي مشروب ساخن ) فذهبت فورا الى المطبخ وتبعتها ماجدة ..
كانت أجواء التوتر قد بدأت تخف حدتها . الا أن سامي كان يدرك جيدا أن الموضوع لم ولن ينتهي عند هذا الحد وكذلك سهير ..حاولت سهير أن تستقصي الامر من ماجدة في المطبخ الا انها تمنعت عليها قائلة هذا زوجك اسأليه هو على شو ناوي ؟؟ بالنسبة لي انا فوضته يعمل اللي بريده وانا ما رح اعترض على اي شيء بريده مجدي . فاجابتها سهير ولا انا كمان ممكن اخالف زوجي . انا اخطأت بحقه لكنني واثقه من حبي له وحبه لألي واللي بريده مني بعمله دون اي اعتراض .
اما سامي فقد حاول هو الآخر من طرفة سؤال مجدي عما ينوي فعله فقال له مجدي : ما تستعجلش ابو نسب .. لما ييجوا سهير وماجدة بنحكي . وما بصير غير كل خير وبحب اطمنك إني ما رح اكون سبب في خربان بيتي او بيتك او يكون للموضوع تأثير على مستقبلي ومستقبلك مع زوجاتنا لكن في اشياء لازم تحصل من باب تحصيل الحقوق بيننا .
لم تطل غيبة سهير وماجدة فعادتا يحملان اربعة اكواب من العصير وماء مثلج ..اعطي كل واحد كاس العصير الخاص بها وجلس الأربعة حيث جلست سهير بجانب زوجها بينما ابتعدت ماجدة لتجلس على كنبة منفردة لوحدها ..
الأنظار كلها مركزة على قائد هذه الجلسة . المتحكم بكل مجرياتها ..ومجدي من طرفه نهض ليتناول ما أحضره معه من أدوية في الصباح . فتفاجأت سهير بذلك وعلمت لحظتها أن زوجها كان مريضا منذ الصباح فسألت مجدي .ما عليك شر حبيبي ..هيئتك مريض ..ريتني انا مكانك !! وعلى الفور سكبت له الماء في كاسة وناولته اياه ليتناول الدواء . وهذا ما كان فعلا . واضاف مجدي انه فعلا يشعر بالمرض لكنه الآن أفضل وهذا هو سبب عودته المفاجئة صباحا ليتم كشف المستور بين سهير واخوها . وقال لزوجته : ما حضرتك مشغولة بنار طيزك بدك تطفيها وناسية انه ليكي زوج يسعل من الصبح وحرارته مرتفعة وصحته تعبانه كثير !! . على كل حال معليش رح اسامحك . وما رح خلي طيزك تشتاق للزبر بعد اليوم . رضيتي يا سهير .. وبالمناسبه لازم تعرفي ليش انا بحكي هالحكي ؟
ليش حبيبي
علشان انا مصدق انك بتحبيني عن حق وحقيق وعلى شان انا كمان بحبك وما انا مستعد أفرط فيكي ..
لم تستطع سهير اخفاء فرحتها بما تسمع فما كان منها الا أن طوقت رقبته بيديها متعلقة به وبدأت تقبيله على خديه وشفتيه بسرعة وشغف مظهرة فرحتها قائلة له شكرا حبيبي ..وبوعدك ما عاد اكرر هالشغلة ابدا لو مهما صار
مجدي: تمام سهير لكن الموضوع ما انتهى لهالحد هون !!
سهير : لكان شو بتريد مني حبيبي
مجدي : الان قومي انتي وماجدة حضرولنا حاجة ناكلها في دار اخوكي او انكوا بتجيبوا الاشياء اللي اشتريتها ماجدة اليوم وبتحضرولنا عشاء هنا وبعد العشاء بصير خير ..
سامي : انتا بتخوف يا مجدي ..نفسي اعرف شو اللي بدور بعقلك
مجدي : هتعرف يا سامي . المهم انك انت تحديدا ممنوع تعترض لانك عارف انها صورك وصور اختك عندي وهلا رح اخزنها على حساب ال google تبعي . واشطب كل شيء عالذاكرة اللي بالكاميرا واي اعتراض منك او انك تتعبني من هون او من هناك انت عارف شو اللي ممكن يصير الك .
سامي : طيب يا صديقي .انا موافق لكن ارجوك ارجوك انا بحب ماجدة مثل انتا ما حكيت عن زوجتك قبل شوي . وماني مستعد اخسرها . انتا هيك بتدمرني مش بتعاقبني . انا مستعد لاي شيء لكن ما اخسر ماجدة حبيبتي .. اصل انا لو الف الدنيا كلها مش حلاقي اللي مثلها
مجدي : ما تخاف وماجدة كمان بتحبك وما حتفرط فيك . المهم تعدل نفسك معها . واللا انا غلطان يا ماجدة ؟؟
ماجدة : انت ما بتغلط أبدا حبيبي مجدي وانا ماني مجنونة حتى اخرب بيتي بايدي واللي بتؤمره بصير يا مجدي .لكن ورغم إني بحب سامي وما بريد ابعد عنه لكن لازم يتعاقب على اللي عمله . واللا انتا شايف غير هيك ؟
سامي : خلاص ...****
مجدي : تمام يا ماجدة . وانتا يا سامي ما نحنا قلنا انها التوبة وحدها ما بتكفي والليلة بالعشاء بنحكي وبنخلص كل المواضيع . وبكون بكرة حياة جديدة . تمام يا جماعه !
كانت الساعة تقارب الثالثة بعد الظهر . ومجدي يشعر بشيء من الارهاق النفسي والجسدي بسبب حالته الصحيه . فانفض الجميع كل الى شأنه حيث طلب مجدي من سهير إعادة ترتيب غرفة النوم ليتمكن من النوم قليلا بينما طلب سامي وماجدة أن يذهبوا لشقتهما في الطابق الثاني فسامي يجب أن يستحم وينام قليلا وسهير تريد ان ترتب غرفة النوم ثم تستحم وتلتحق بماجدة لتحظير العشاء . عاد الهدوء النسبي الى اجواء الجميع عدا ماجدة التي لم تستوعب بعد كيف يمكن لها أن تمكن اخيها مجدي من نفسها . فكيف سيحصل ذلك وكيف سيكون شعورها لحظتها . الا انها قررت أخيرا اشغال نفسها بموضوع الطعام وترك الاشياء الاخرى لظروفها ووقتها الذي هو ليس ببعيد . اما سهير وبرغم سرورها بعد أن تأكدت من مستقبلها مع مجدي الا أن فكرها كان مشغولا بما يمكن أن يحصل الليلة . وقررت هي الاخرى أن تغسل جسدها مما لحقه من دنس في الصباح وان تحاول التعامل مع الواقع كما هو دون اعتراض . وحده سامي كان مغيبا عن كل ما يمكن أن يجري الا أن ثقته بصديقه وصهره مجدي وتأكده من حبه لماجدة وحبها له جعله يأوي الى فراشه بعد أن شعر ببعض الارتياح بعد الشاور الساخن الذي حصل عليه وذهب لينام . أما مجدي فلم تكن الامور سهلة لديه فقد تلقى المسكين طعنة نجلاء في شرفه وشرف بيته . وبرغم انه قد سيطرت عليه فكرة تصفية الحساب مع سامي وسهير الا انه بنفس الوقت يحب زوجته ولا يريد التفريط بها لأول خطيئة . وهو كذلك يعتبر نفسه مسؤولا عن مستقبل أخته ماجدة وأنه يرى مستقبلها مع سامي لوضعه الوظيفي والمادي وحتى الاجتماعي وان كان سامي قد ارتكب فعلا سيئا جدا الا أن ذلك لا يقلل من قيمته كمهندس محترم ذو مستقبل واعد . واما بالنسبة لعلاقته مع ماجدة فقد كان قراره أن ينيكها من طيزها وربما كسها ( لا فرق ) امام زوجها سيعطيه منافع كثيرة اولها إذلال سامي وتطويعه للمستقبل والانتقام من سهير وخيانتها امام ناظريها ومن ناحية اخرى جعل ماجدة هي المتحكمة بسامي في المستقبل ولم لا بعد أن لاحظ تهوره وانزلاقه بعلاقة مع اخته . ولم ينكر مجدي بينه وبين نفسه على الاقل اعجابه بطيز اخته وفلقتيها المكورتان الرجراجتان كحبتي جلي . وتذكر ايامه الخوالي وكيف كان يتمنى أن يحظى بطيز كطيزها على فراشه . والآن وبعد أن توفرت الظروف لم لا يستمتع بها لمرة واحدة على الاقل !!؛؛ اي انه اقنع نفسه بما لم يكن يوما سيقبل به رغم قساوته على نفسه .
(( اعزائي القراء . حاولت في الفقرات السابقة أن أشرح لكم مكنونات النفوس وليس سرد الاحداث وهدفي من ذلك هو وضعكم بصورة ما يجري في داخل كل شخصية من شخصيات قصتي . لتكونوا على علم بمبررات وظروف وحيثيات سلوكياتهم السالفة والقادمة . صحيح انني لم امنحكم الإثارة الجنسية التي تبحثون عنها ولكنني اعتقد انني رسمت لكم صور قصصية تستحق التمعن ودراسة الاحداث بعين القاريء الباحث عن الظروف والاسباب وراء كل ما حدث لنجد منها العبرة ونتعلم الدروس ))
عودة الى الأحداث..
الساعة السابعة مساءا . سهير وماجدة اكملن تجهيز العشاء ولم يبقى الا بعض الاشياء البسيطه . نزلت سهير الى شقتها لتتفقد احوال مجدي الذي ما زال نائما . افاقته من نومه بحنان كبير وبقبلة على جبينه ثم شفتيه تبعتها لمسات لجبينه وصدره من تحت اللباس الداخلي بحجة تفقد حرارته .
مساء الخير حبيبي .. خلص بكفي نوم .. مو على اساس بدنا نطلع نتعشى عند دار اخي سامي
مساء النور حبيبتي . كيفك ؟ ايوة صحيح ..منيح الي صحيتيني . كنت حبقى نايم من التعب
سهير . كيف وضعك وصحتك هللا عساك احسن ؟؟
مجدي . الظاهر انها الحرارة نزلت والامور صارت احسن بعدين ما زالك حدي انا بخير ههههه
سهير . طيب لكان قوم خذلك شاور دافيء والبس ملابس دافئة شوي ونطلع لفوق عند ماجدة . اصلها هتصحي سامي من النوم وينتظرونا عالعشاء مثل ما طلبت انتا .
مجدي : تمام حبيبتي . لكن حتى اكمل حمامي بتكوني جهزتي نفسك والبستي احلى شيء عندك وياريت يكون سكسي شوي . اصل انا حميان اليوم والموضوع بحاجة للباس سكسي فايع حبتين
سهير : حاضر حبيبي . ما يحرمني منك . ولو اني اموت واعرف شو اللي بدور بعقلك
مجدي : ما عليش حبيبتي سهير . رح تعرفي وبوعدك انك تنبسطي . آه وبالمناسبه احكي مع ماجدة خليها تعمل مثلك ومكن تخبريها انه انا اللي طلبت هالشيء لكن ما تخبروا سامي بشيء .
سهير : طلباتك اوامر يا احلى مجدي . تؤمر حبيبي . اعتبر كلشي حيكون جاهز وتمام التمام وحيبسطك كثير ..كثير .. هو احنا مين لينا غيرك .. لكن ممكن تقولي امارة عن اللي ناوي تعمله .. مش انا حبيبتك والا غيرت رأيك ؟؟!
مجدي : لا لا ما غيرت رأيي ولا شي .. بس انتي ما تستعجلي على رزقك
سهير : حاضر حبيبي
استعدادا لسهرة الليلة التي يخطط لها مجدي أن تكون حافلة . ذهب الى الجزء الخاص به من الدولاب وأخرج البسته الداخلية التي سيرتديها بعد الاستحمام وغافل سهير وتناول حبة منشط جنسي من احدى جيوب ملابسه المعلقة في الدولاب . ودخل الحمام بعد أن شرب قليلا من الماء .أما سهير فقد اتصلت لماجدة لتخبرها بطلبات مجدي وبدأت هي استعداداتها للسهرة ..
خرج مجدي من الحمام يلف المنشفة حول وسطه ليجد سهير في أبهى صورة . بنطلون فيزون ضيق جدا يفصل جسدها تفصيلا دقيقا وبودي فوقي يصل الى حدود البنطلون فقط . وفي أي حركة منها سيرتفع ليكشف جزءا من طيزها اذا كانت مدبرة او جزءا من اسفل بطنها أن كانت مقبلة ( انه قميص قد من قبل ومن دبر ) البنطلون المرقط والبودي الأصفر جعلا من سهير ملكة للجمال والاثارة خصوصا وانها تمتلك جسدا لا هي بالسمينة ولا الرفيعة ولكنها تمتلك صدرا كبيرا نافرا الى الامام بشكل يعطيها الكثير من الجمال النادر الذي طالما اثار مجدي وجعله يتعلق بها الى هذا الحد وهو بالتأكيد احد اسباب مسامحتها عما بدر منها .. لم يخفي مجدي اعجابه باختيار سهير لملابسها كما لم يستطع أن يمنع نفسه من التصفير والاعجاب بجمالها .. وهي عبارات كانت سهير قد سمعتهامنه كثيرا الا أن وقعها اليوم كان مختلفا .. حتى قال لها ً..يخرب بيت حلاوتك انتي بالشكل هذا هتخربي كل ترتيباتي ... البسيلك جاكيت خفيف فوق البودي المجنون هذا احسن ما انيكك هلا وتخربي علي الدنيا .. حضنها من الخلف مداعبا شعرها المسترسل فوق كتفيها بوجهه ممسكا بصدرها ثم قبلها على رقبتها عدة قبلات متلاحقة قبل أن يبتعد عنها ليفتح الدولاب و يختار لها قطعة ملابس فوقية تستر بها بعضا من عريها الفاجر ....لبس مجدي بجامة رياضة خفيفة فوق ملابسه الداخليه وصعدا متعانقين الى شقة سامي وماجدة .
استقبلتهم ماجدة بفجور يفوق فجور سهير . فالتنورة القصيرة حد الركبة ذات اللون السكري المفتوحة من الجانب الأيمن والقميص الشيفون الذهبي الذي يشف عن لون وسوتيانها الاسود . و حزام اسود يربط بين القميص والتنورة بينما رجليها لا يسترها الا تلك الجوارب الذهبية الشفافة بلون جسدها جعل من ماجدة صورة متحركة لمانيكان نموذجي لفتاة تتوقد حرارة واثارة . وما زاد الطين بلة أن والتنورة ضيقة او انها لم تستطع استيعاب فلقتي مؤخرتها الدائريتان الكبيرتان . فماجدة تتميز كثيرا عن سهير بحجم مؤخرتها وشكلها المغري . وما استدارت ماجدة متوجهة الى الصالون مستعرضة مؤخرتها الرجراجة من تحت التنوره حتى قام مجدي بقرص سهير من فلقة طيزها تعبيرا عما لحقه من إثارة . فهمست له سهير .
شو هيئتك اشتهيت طيز اختك ماجدة ( انه مكر النساء )
فقال لها كثييييير حلوة !!! ما هيك ؟؟
غردت سهير : ما انتا خايف من غيرتي ؟؟ فقال لها وانتي كمان حلوة
كل هذا الحوار كان همسا الا انه لفت انتباه ماجدة لتقول ..شو فيكم تتوشوشوا ؟؟
فقال لها مجدي هو سامي صحي والا بعده نايم ؟؟
ايه صحي .. تفضلوا عالصالون وهلا
استقبلهم سامي بترحيب بالغ وجلس هو ومجدي على كرسيين متقابلين بينما توجهت سهير وماجدة الى الداخل .......
. ((اسمحوا لي اعزائي القراء أن اتوقف في هذه الحلقة هنا حتى لا اطيل عليكم . واعذروني أن هذه الحلقة كانت خالية من الإثارة الجنسية التي يعشقها الجميع ولكنها كانت حلقة عامرة بالاحداث والحوارات الهامة لتطور احداث القصة فيما سيتبعها من احداث لا تقل اهمية ولكنها ستكون عامرة بالإثارة الجنسية وبعض المفاجآت . لن اطيل عليكم وسيتم تزويدكم بالجزء القادم قريبا جدا وبالمناسبه ارجو أن تعذروني اذا كان هناك بعض الاخطاء الاملائية لأنني اكتب على الهاتف وبذلك يكون حجم الخط صغير مما يصعب عملية التدقيق ))
ما هو السيناريو الذي اعده مجدي لهذه الليلة وكيف سيصفي حسابه مع صديقه وصهره سامي ؟؟ وما هو دور كل شخصية من الأربعة في الأحداث ؟؟ وهل ستدخل القصة شخصيات اخرى ؟؟ والكثير الكثير من الاسئله سأجيبكم عليها في الحلقة القادمة ))
انتظروني
محبكم ،،شوفوني




الجزء الخامس
في هذا الجزء من القصة ، اسمحوا لي أن نرافقكم في رحلة من رحلات المتعة واللذة الجنسية التي يعتبرها الغالبية منكم وانا منهم انها ارقى وافضل واهم انواع الملذات التي يتحصل عليها الانسان في حياته . فالرجل والمرأة ، الشاب والشابة ، وبغض النظر عن العمر فالجميع يعتبرون اللذة الجنسية هدفا بحد ذاته .فالفواكه كثيرة ومتنوعة وخير انواع الفواكه هي المرأة للرجل والرجل المرأة . وللذة الجنسية اوجه مختلفة ، ولكل واحد طقوسه وعاداته في ممارسته للعلاقة الجنسية ، الا أن الجميع ايضا يتفق أن الاشباع الجنسي لا يتحقق الا بالتنويع في طرق واساليب الممارسة ، ولذلك فقد ذهبت الغالبية الى ممارسة الجنس بطرق متنوعة ومنها على سبيل المثال ممارسة نيك الطيز ومص الزب ولحس الكس والبظر وحتى لحس الطيز نفسها ونيكها باللسان الذي لا يقل عن الزب من حيث الشعور باللذة فهو جزء هام جدا يحتوي على العديد من النهايات العصيبة التي هي مصدر الشعور باللذة . .. وهذا هو سبب متعة ولذة التقبيل خصوصا اذا رافقه مص الالسنة ومداعبتها لبعضها اثناء التقبيل . وغير ذلك الكثير من الاساليب والاوضاع والاجواء المثيرة التي يحرص محبوا الجنس على تجربتها وممارستها طمعا في الحصول على المزيد من الاستمتاع وامتاع من يرافقهم في هذه التجارب والوضعيات .... علما بان كل ذلك او غيره مما لا يتسع المجال لشرحه لن يكون ذو جدوى اذا لم ترافقه المشاعر والاحاسيس . مشاعر الحب والهيام . مشاعر الرغبة بالحبيب قبل الرغبة بجسده . لذلك فان هذا الجزء سيتسم بالكثير من عبارات ومواقف الغوص في النفس ومكنونات مشاعرها وطبيعة احساسها ورغباتها ، وكم هي عظيمة هذه العلاقة الجنسية عندما يفكر كل طرف فيها بامتاع الطرف الاخر معتبرا أن لذته الحقيقية هي رضى رفيقه عنه واستمتاعه بالقرب منه . وكبداية وتذكير لما سبق نقول اننا قد عرفنا أن ماجدة ومجدي أخوها لم يسبق لهما تجربة نيك الطيز وان مجدي قرر أن يخوض هذه التجربة وأنه قد وجد ضالته في اخته التي ما زالت طيزها بكرا . وأنه ينوي أن يفعل ذلك بطريقة مثيرة وجديدة بحيث يكون ذلك امام زوج اخته وامام زوجته التي هي ايضا اخت زوج اخته . وأنه جهز نفسه لذلك هذه الليلة ..فكيف سيكون اللقاء وما هي طبيعة المشاعر في هذا الوضع الغريب ؟؟ دعونا نتعرف:::

كان صباحا خاصا لسهير وسامي الذي ما أن بدأ بنيك طيز اخته سهير حتى فاجأهم مجدي بما رويناه في الاجزاء السابقة . فلا هو اكمل متعته معها ولا بقي بعيدا .. فإذا شكل الصباح فشلا لسامي فان مجدي لا يريد لليل أن يكون فاشلا بالنسبة له بل ان لسان حاله يقول هذه ليلتي .. ونفس الحال ينطبق على اخته ماجدة السيدة الشابة البسيطة التي لم تدرك هي الاخرى بعد أن للجنس طقوسا اخرى ممتعة لم تتعلمها بعد . ولكن لم لا تتعلمها وقد وجدت من تهبه نفسها لتتعلم معه هذه الطقوس وتستمتع بها وتمتعه معها .. بدأت الليلة كما اسلفنا في الحلقة السابقة عندما استعد مجدي لها بتناوله حبة منشط جنسي لزيادة قدراته الجنسية خصوصا وانه يشعر بالمرض كما انه يريد الظهور بمظهر الرجل القوي جنسيا القادر على ارضاء اكثر النساء شبقا . ولاستكمال تنفيذ السيناريو الذي رسم ملامحه منذ الصباح فانه لا بد له من استعراض مقومات ذكورته التي فجرها لديه ما إكتشفه من خيانة زوجته له مع اخيها سامي . وبالتالي ولوضع حد لذلك فلا بد أن يظهر لهم بالتطبيق العملي ما يمتلكه من مقومات قد تكون زوجته سهير لم تكتشفها بعد .. وعلمنا كيف استعدت سهير نفسها بلباسها المثير السكسي وذلك البنطلون الذي جسم نصفها السفلي بينما نصفها العلوي لا يستره الا بودي ضيق مفتوح الصدر قصير الأكمام ولا يكاد يصل الى حافة البنطلون . مما اضطرها الى لبس جاكيت خفيف يستر بعضا من عريها الفاجر . أما الحال بالنسبة لماجدة فقد كان اكثر فجورا فهي قد علمت عندما طلبت منها سهير أن تكون مثيرة هذه الليلة كما اخبرها مجدي . فعلمت أن أخوها مجدي لن يؤجل عمل اليوم الى الغد وأنه قد قرر قرارا لا رجعة فيه أن يخترق حصون طيزها المثيرة التي استعصت على سامي كثيرا .فخطوط مقاومتها و تحصينات دفاعاتها التي بقيت صامدة لغاية الآن مما مكنها من الحفاظ على عذرية طيزها سوف تنهار الليلة لا محالة أمام إصرار مجدي ورغبة منها في اظهار أن مقاومتها السابقة لم تكن سوى مرحلة للبحث عن من يستحق الفوز بشرف اقتحام هذه الفتحة والامساك بتلابيب هاتين الفلقتين اللتان تشكلان هذه الطيز العظيمة المثيرة المغرية . ولعلمها بذلك فقد استعدت لليلتها بطريقتها الخاصة . ولسان حالها يكرر ما يقوله أخوها ( هذه ليلتي ) فقامت بازالة كل الشعر الموجود على مكامن عفتها وكأنها عروس في ليلة دخلتها . كان هذا هو شعورها الذي أخفته عن سهير وعن زوجها سامي . الا أن احمرار وتورد وجهها وبياض ونعومة ذراعيها المكشوفين تدل على ما تخفيه تحت ملابسها شبه العارية ...التي وصفناها في الجزء السابق . كما ذكرنا أن مجدي وسهير توجها الى شقة سامي فاستقبلتهم ماجدة بفجورها غير المعتاد . وما أن أخذ مجدي مقعده مقابلا لسامي حتى قامت ماجدة مصطحبة زوجة اخيها سهير الى المطبخ لتحضير شيء من الضيافة الأولية . كانت الفرصة متاحة لسهير للتعبير عن انبهارها واعجابها باناقة ماجدة ومستوى أثارتها بهذه الملابس . فقالت لها ماجدة : مهو انتي اللي حكيتيلي اعمل هيك !! المهم اننا نعجب . ويبطل اخوكي حركاته اللي معك خبرها !
فقالت لها سهير . خلص ماجدة بدنا نطوي هالصفحة ونبدأ صفحة جديدة
عادت ماجدة وسهير تحملان العصير الذي وزعته ماجده . وما أن انحنت امام مجدي لتقديم عصير الليمون الذي خصته به لعلمها المسبق باعراض الرشح التي يعاني منها حتى تسمرت عيناه على صدرها الذي تدلى أمامه مظهرا اكثر من ثلثي حجم بزازها بما في ذلك هذا الوادي الفاصل بين تلك التلتين الشامختين من بين طرفي سوتيانها الاسود فأضحى تمازج بياض صدرها وقميصها الذهبي وسواد سوتيانها لوحة فنية أبهرت مجدي . فبلع ريقه وتناول كوب العصير محاولا نقل نظره بسرعة خشية من نفسه ..
كان مجدي يجلس على كنبة ثلاثية وزوجته سهير تجلس بجانبه عندما جاءت ماجدة لتجلس في الطرف الاخر من الكنبة ليغدو مجدي محصورا بين حوريتين جميلتين . بينما سامي يجلس مقابلهم وحيدا . وقد ساعد على هذا الوضع صغر الغرفة بحيث يكون الجميع قريبون لبعضهم ولا يشكل هذا الوضع خروجا عن النص رغم معرفة الجميع مبررات ما يجري .. كان الحديث عاديا يتركز على المجاملات الروتينية . واكثره تركز على الإطمئنان عن صحة مجدي الذي بدا انه تحسن كثيرا مما اشعر الجميع بالارتياح . وخلال الحديث لم يتمكن مجدي من اخفاء اعجابه بماجده واناقتها وجمالها . مما شكل فرصة له لأن يتلمس اخته ماجدة من على فخذيها العاريتين وان يمد يده خلف ظهرها يتحسسه من فوق قميصها الشيفون . وعندما شعر باستجابتها بدأ يتجاسر اكثر بالوصول الى رقبتها ووضع اصابعة بين خصلات شعرها بشكل اثار ماجدة وجعلها ترتخي على مسند الكنبه مغمضة عينيها مما ادى الى تنبه سهير لهذا الوضع . وخوفا من التمادي اكثر قالت سهير :
شو ما جعتوا ..انا جعانه .. خلينا نقوم نحضر السفرة . ونتعشى وبعدها بنرجع نكمل السهرة
اتفق معها الجميع وقامت هي وماجدة لتحضير السفرة . كانت ماجدة حينها تتمايل مترنحة من الإثارة التي تحصلت لها بسبب تحرشات أخوها .
كان العشاء مكونا من اللحوم المشوية بالفرن والشوربات والعديد من السلطات والمقبلات وقد كان شهيا ولذيذا جدا مما اجبر سامي ومجدي على السواء لتقديم الشكر لماجدة بصفتها هي المستضيفة على جهدها في اعداد الطعام والتي لم تنسى أن تشكر من طرفها سهير التي كانت صاحبة الفكرة في طريقة الاعداد والمساهمة ايضا معها في كل شيء كما قالت ماجدة . وما زاد في تمتع مجدي بالطعام ذلك الاهتمام البالغ الذي وجده من زوجته ومن اخته على السواء بينما تقمص سامي دور المستضيف بهدف كسر الحاجز الذي تكون بينه وبين مجدي منذ الصباح . اكمل الجميع عشاءهم وتوجهوا الى الصالون لمتابعة سهرتهم . بادرت ماجدة باعداد اطباق الفواكه واعدت سهير القهوة للجميع واجتمعت العائلتين مرة اخرى يرتشفون قهوتهم قبل أن يتفرغوا لتناول اصناف الفواكه الكثيرة واللذيذة الماثلة امامهم . التهم مجدي اللحوم الحمراء وما زالت نفسه مفتوحة لالتهام هذه اللحوم البيضاء المحيطة به من الجانبين .. انتهت اجواء التشنج التي سادت منذ الصباح وتعالت الضحكات والمداعبات اللفظية اعجابا بجمال ماجدة خصوصا التي كانت ملكة متوجة للسهرة بجمالها واناقتها .
ما زالت ماجدة تجلس بجانب مجدي الذي لم يتوانى لحظة عن أثارتها باللمس احيانا وبالهمس احيانا اخرى . مبديا اعجابه بجمالها وجمال طيزها تحديدا هامسا بأذنها بان هذه الطيز ستشهد اولى الغزوات هذه الليلة .. أما سهير فقد تخلصت من الجاكيت الخفيف الذي كان يستر جزءا من عري نصفها الاعلى لتكشف عن صدرها الناهد وبزيها المتورمان النافران الواضحة معالم تكورهما من فتحة البودي الواسعة . ومجدي يجلس بين هاتين الانثيين تميل عينه هنا بينما يده تعبث هناك . ثم يميل براسه تجاه ماجدة بينما تعبث اصابعه بمؤخرة سهير من الجهة الاخرى مما منح سهير الجرأة لتلمس زبر مجدي من فوق بنطاله الرياضي الخفيف وبشكل يبدو وكأنها حركة طبيعية رغم علم الاثنين بأنها ليست كذلك . انتقل سامي ليجلس بجانب زوجته لكنه لم يجرؤ على فعل شيء معها خوفا من صدودها رغم متابعته لمجدي وما يفعله بأخته التي هي زوجته . لم يستغرب سامي سلوك مجدي رغم انه تغير مفاجيء وكبير . وهو كذلك لا يملك حق الاعتراض فهو يعلم ذلك جيدا .فهذا هو إتفاقهما .. الأمر الذي اعطى لمجدي الاذن للتمادي اكثر حتى وصلت الامور منتهاها لديه فدس يده من فتحة قميص اخته لتتوغل في هضاب صدرها ممسكا ببزها يعصره ثم جذب رأسها تجاهه وبدأ يلتهم شفتيها بقبلة بدأت من اولها محمومة تعبر عن شبق الطرفين بوضوح . لم يجد مجدي ممانعة من ماجدة رغم انه كان يخشى ذلك الا أن الأجواء المحيطة والاحداث التي سبقت سهلت له المهمة ..
سهير وحدها كانت متفاجئة مما يجري رغم كل المقدمات التي ساقها لها زوجها منذ الصباح الا انها أدركت أخيرا بفطرتها الأنثوية ما يجري فتظاهرت بالامتعاض وفي داخلها كل الرضى . أما سامي فقد اصدر اصواتا تدل على اعتراضه باستحياء فما كان من مجدي الا أن قال له
سامي انصحك بالجلوس بعيدا هناك !! هيك اريح لك كما اعتقد !! ما هيك اتفاقنا ابو نسب ؟؟! ثم مد يده ليقرص سهير من بزها القريب منه وقال : ما هيك يا سهير ؟؟ انتي شاهد واللا في غلط شي ؟؟
فرد الإثنان ....مثل ما بتريد مجدي
فهمت سهير من حركة زوجها معها انها مرحب بها للمشاركة في هذه الحفلة الجنسية ولكن بالطريقة التي يراها مجدي . وهي من طرفها لم يكن لديها ما يمنع طالما أن من يدعوها لذلك هو زوجها الذي تتمنى ان تنتهي مشكلتها معه بمثل هذه الطريقة . ولم لا طالما انها تحبه ومستعدة للتضحية من اجله . وان ذلك يتم بعلمها وامامها وليس سرا كما فعلت هي .. كلمات مجدي التي وجهها لمجدي وسهير بكل حزم رغم ما فيها من مفردات. التودد اللفظي كانت تعني للجميع البدء بمرحلة جديدة مختلفة عما سبقها وهي ايضا تصريحا منه بنواياه التي اصبحت معلومة الجميع وبرغم صعوبة هذه اللحظات على سامي وظهوره بمظهر الرجل الضعيف فاقد الحيلة الا أن مشاعره المتناقضة كانت تؤدي في والمحصلة الى القبول بكل ما يجري مع علمه المسبق به ولا مانع من الاستمتاع باللحظة قدر المستطاع . فهو يعلم ايضا أن نيك مجدي لطيز ماجدة الليلة سيفتح له الطريق للإستمتاع بها لاحقا وهو المغرم بها منذ زمن ولم يستطع دخول تحصيناتها التي بقيت مقفلة في وجه زبه الذي طالما كان تواقا للدخول على ثناياها كضيف مكرم او حتى عابر طريق .

والآن سنترك مجدي ليحدثنا بلسانه عن باقي الاحداث : حيث يقول.....
بكل صراحه لم يعد مبدأ الانتقام من سامي وسهير وحده هو ما يسيطر علي . بل ان نظرتي لسهير زوجتي قد تغيرت فأنا لم اشاهدها بمثل هذا التألق من قبل او ربما هكذا تهيأ لي . كما أنني اكتشفت انني كنت غبيا عندما كنت ارفض تجربة نيك الطيز وما دعاني للاعتقاد بذلك هو عندما شاهدت طيز اختي ماجدة باستدارتها وحجمها وحركة فلقتيها صعودا وهبوطا بحركة اشبه بالحركة اللولبية وكأنها تعزف على اوتار موسيقية قوامها الإثارة والمجون الانثوي . انها المرة الاولى التي انظر الى الطيز وأقصد أي طيز بمثل هذا الاعجاب والانبهار . وبرغم صغر طيز سهير مقارنة بماجدة الا انها ايضا جميلة ومتناسقة . فأصبح تفكيري محصورا في كيفية اشباع شبقي الذكوري من هذه الطيز وأقصد بذلك طيز ماجدة ولا بأس من زيارة خاطفة لطيز سهير اذا اقتضت الضرورة ذلك . لم تعد ماجدة بالنسبة لي هي اختي فقط بل هي اختي وحبيبتي وطيزها معشوقتي ( يبدو أن المنشط الجنسي قد فعل فعله بعقلي قبل أن يفعل نفس الفعل بزبي ) لم اكن اريد ان اضيع المزيد من الوقت . فعدت لالتهام شفتي ماجدة اقبلها بنهم وهي تتجاوب معي بشكل زاد من مستوى اثارتي . في نفس الوقت كنت اداعب صدرها وبزازها بيدي بشكل عنيف وبحركة سريعة تدل على شبقي . كانت ماجدة حينها قد فكفكت ازرار قميصها الذي ما لبث أن كان مرميا قرب سامي الجالس على الكنبة البعيدة . توجهت الى سوتيانها الذي خلصتها منه بحركة سريعة وبدأت بتقبيل حلمتيها وعصر بزازها واحدا تلو الاخر بعد أن سدحتها على الكنبة واعتليتها ممرغا وجهي على صدرها متنقلا بين بزازها مصا ولحسا بينما يدي تعصران تلك الطيز التي جننتني وافقدتني صوابي . لم أجرب ممارسة الجنس امام الآخرين ولكن هذا الشعور بحد ذاته كان يثيرني اكثر وانا اتخيل نظرات سامي وسهير لي وانا اداعب ماجدة في تلك اللحظات . خصوصا عندما كنت اتخيل أن ماجدة هذه التي تقع تحت براثن شبقي ما هي الا زوجة سامي الذي يشاهد كل شيء .وهي ايضا أختي التي ما فكرت يوما بها جنسيا الا هذا الصباح بعد أن رأيت ما رأيت . لم يكن يهمني ما يجري حولي ولم يعد يعنيني شيء الا الاستمتاع بهذا الجسد الممتليء الشهي الذي بين يدي .. بدأت آهات ماجدة تعلو شيئا فشيئا وبدأت انا افقد السيطرة على أعصابي فأصبحت حركة يدي على طيز ماجدة وحركة فمي ولساني على صدرها اقرب ما تكون الى حركات هستيرية غير منتظمة وتتسم بالسرعة وبعض العنف وعدم الانتظام ..وما هي الا لحظات حتى شعرت بيد تحاول الوصول الى زبي الذي بلا شك كان في أوج انتصابه وتوتره . بدأت تلك اليد تلمسه والضغط عليه . لم اعترض بل أنني سهلت المهمة لصاحبة اليد لتتمكن منه ..وما هي الا ثواني اخرى حتى شعرت بمن يسحب بنطلون الرياضة الذي البسه ليخلصني منه او ربما ليخلص زبري من آخر شيء يمنع صاحبة اليد من الوصول اليه مباشرة ..شعرت بنسمات الهواء القادمة من جهاز التكييف تلفح زبري مباشرة مما يعني أن بنطلوني وكلوتي القطني أصبحا خارج الخدمه ... أن يدي ماجدة تحيط برقبتي او تتحسس ظهري مكتفية بالآهات والوحوحات التي قلت انها أصبحت مرتفعة وتعبر عن مشاعرها المحمومة . اذا فمن يحاول الوصول الى زبري هي سهير . لم لا . لينعم زبري كما لم ينعم من قبل وليجد انثيين متفجرتين تدللنه وتلاعبنه كما يشتهي . . بدأت حرارة يد سهير تداعب زبري وأنفاسها المتلاحقة تلهبني اكثر و تثيرني اكثر واكثر . فرفغت وسطي مرتكزا على ركبتي لأجعل زبري يتدلى مفسحا لها المجال لتمتعه وتتمتع به دون مضايقة . وفي نفس الوقت انحدرت قليلا لأقبل بطن ماجدة وصولا الى سرتها وما فوق عانتها التي وجدتها ناعمة كالحرير وعلمت حينها أنها جهزتها لهذه الليلة كما ينبغي ..فككت حزامها وسحبت تنورتها للاسفل . فبان لي كلوتها الاسود الساتان مع بقعة رطوبة كبيرة فوق كسها . فككت السحاب الخلفي للتنورة وسحبتها مرة اخرى الى اسفل رجليها حتى خلصتها من احدى رجليها وهويت العق كسها من فوق الكلوت . في تلك اللحظات كانت سهير تلعق زبري بصوت واضح ونهم بالغ اثارني جدا خصوصا عندما كانت تضغط على مقدمة زبري بشفاهها تم ترخيه ساحبة شفاهها بعيدا بعد اصدار الصوت المعروف الذي اوقد لدي كل مشاعر الشبق والرغبة المجنونة ...
المرة الاولى تتكلم ماجدة . شلحني الكلوت مجدي ...يووووووووه منك ..هلكتني . موتتني ...كسي ولع نار .. اووووووه اففففف بسرعة شيل الكلوت خلي كسي يشم الهواء ... النار والعة تحت ...بسرعة بسرعة .. انت مجرم .. مش معقول حبيبي .. مش انا حبيبتك ؟؟!! تظاهرت بانني لا أسمعها واستمريت بالضغط على كسها بين اسناني اداعبه بلطف ثم اتركه ينزف تحت كلوتها حتى اصبح كلوتها ينقط من ماءها المتدفق كالشلال واختلط بشيء من لعابي وانا امصمص كسها من فوق الكلوت .. وأخيرا وبعد بعض العذاب الذيذ سحبت كيلوتها وخلصتها منه لتصبح عارية تماما .
شعور لذيذ وهو قمة المتعة أن تكون تمصمص كسا ناعما طريا سمينا منفوخا بينما شفتا امرأة أخرى أكثر شبقا واحترافا تمصمص زبرك بلهفة وشوق واحترافية .. لا بد من تغيير الوضع .. نهضت مخلصا زبري من فم سهير ومفرجا عن كس ماجدة من براثن الهجوم الشرس الذي تعرض له من لساني وشفتي وأسناني .. وهي فرصة لالتقاط الانفاس التي لا يسمع في المكان غيرها ممزوجة بالآهات الشبقة التي كانت تصدر عن ماجدة بالخصوص .. نهضت لآخذ شهيقا وزفيرا فوجدت سامي في عالم آخر .. عيناه شاخصتان باتجاه السقف بينما يده تداعب زبره وكأنه يعيش جوا خاصا به على انغام اصوات اخته وزوجته في الجوار .. لم اعره أي اهتمام ولو انني قررت أن يكون له نصيب اكبر في هذه الليلة التاريخية
نهضت و جلست على حافة الكنبة مستندا الى الخلف التقط انفاسي واستعد للمرحلة القادمة . ما لفت انتباهي أن سهير قد اصبحت في نصفها العلوي عاريا تماما وبزازها متحرران بحلمتيها الورديتان وكان من الواضح أن كليهما ( ماجدة وسهير ) تلتقطان أنفاسهما وتنهجان بانفاس متسارعة مع تلك النظرات المثيرة التي يتبادلنها وكأن كل واحدة منهما تعاتب الأخرى على شيء ما .. حتى قطعت ماجدة الصمت و قالت .. آه ياني منك يا سهير !! بتعرفي زبر مجدي حلو لهالدرجة وما بتخبريني . شوفي شوفي حلاوته .. ياي شو زبرك حلو حبيبي... لا وكمان رأسه بيجنن و أكبر من زبر .... وهوت عليه تقبيلا ثم لحسا ومصا .. لم ترد سهير ولكنها عانقتني ملصقة شفتيها بشفتي وتبادلنا القبلات المحمومة بينما ماجدة منشغلة بزبي الذي يبدو انه أعجبها اكثر من زبر زوجها رغم أن حجمهما متقارب ولكن مقدمة زبري تبدو منتفخة اكثر بلونها الوردي كما يبدو الفرق واضحا بين قطرها وقطر باقي استقامة زبري مما يعطي زبري جمالا خاصا تعشقه النساء و يبدو انه أعجب ماجدة كثيرا . همست لسهير أن تبدأ بتجهيز طيز ماجدة للغزوة المقبلة فابتسمت ابتسامة المنتصر وكأنها علمت سر ما أنوي فعله وتركتني لتستدير خلف ماجدة ثم تنبطح تحتها مبتدئة رحلتها في لعق كس ماجدة وصولا لفتحة طيزها ثم بدأت بادخال اصبعها الوسطى تبعبص بها بشكل دائري وخروجا ودخولا .
انشغال ماجدة بزوبري واستمتاعها الواضح بملاعبته بلسانها وشفتيها كان سببا في تسهيل مهمة سهير التي اصبحت تدخل اصبعين في طيز ماجدة بينما آهات ماجدة تدل على بعض الألم الممزوج باللذة والمتعة التي تراها جديدة عليها. ولم تبدي اي اعتراض او ممانعة عند العبث بطيزها رغم توسعها الذي اصبح يظهر تدريجيا .. كنت قد اشبعت بزاز ماجدة فعصا عندما همست بأذنها بأن تترك زبي فقد وصل الى مرحلة صعبة من احمرار رأسه وانتفاخ اوداجة وتصلب عروقه حتى أن المزيد من العبث به قد يجعله يقذف ما هو محتقن في خصيتيه من لبن ذكوري اصبح يغلي .. ثم نظرت الى سامي فوجدته يمرج زبه بيده مصدرا آهاته مستندا على الكنبة المقابلة فقلت لماجدة أن تذهب اليه لتعطي زبه فاصلا من المص ولتخرجه من اجواء العزلة التي يعيشها مع نفسه فلم لا يكون واحدا من المجموعه؟؟ .. فلا بد أن ترضيه بشيء بدلا من عزلته التي لم ترضيني رغم غضبي منه و بعد كل الذي فعلناه انا وماجدة وسهير . قامت ماجدة ملبية النداء ازاحت يد زوجها من على زبه وامسكت زبه بيدها وطلبت منه الانتقال ليجلسا على الارض يتعانقان ثم انحنت لتحيط زبه بشفتيها وتمصه له وهو يتأوه ويرتجف بكامل جسده .. ثم اعتلته في وضع المص المتبادل ٦٩ وهو يأكل بكسها . كنت انا وسهير نتابع بلهفة . سالتني سهير بهمس وهي ممسكة بزبري بيدها عن ما أنوي فعله فقلت لها أن تحضر كريما او زيتا ملينا لأنني سأنيك ماجدة بطيزها وافتحها الليلة . وبرغم علامات الغيرة التي ظهرت عليها الا انها قالت ولا يهمك حبيبي كل شيء موجود .. لكن يعني مش حرام زبرك هذا يدخل اول ما يدخل بطيز غيري ؟؟ فقلت لها ما تستعجليش على رزقك ورزق طيزك الحلوة هاي . هتشبع نيك من زبري لكن اولى طيز بزبري هي طيز اختي ..مش ملاحظة جمالها وكبرها .. قامت سهير تبحث عن ما طلبت منها وقمت انا لاستند على ركبتي خلف ماجدة وابدأ بتحسس طيزها مداعبا فتحتها التي أذهلني جمال لونها الوردي ونعومتها .بعد أن لاعبتها بأصابعي قليلا . ازحت فلقتيها ووضعت وجهي بينهما الحس فتحتها واتلذذ بالحرارة الرهيبة التي تنبعث منها وكأنها فوهة بركان يغلي . يا لها من طيز جميلة ورائعة الملمس والرائحة والشكل . شممتها وتنسمت عبيرها . لحستها وتذوقت طعمها . جعلتني اهذي تلك الطيز بفتحتها الرائعة من بين تلك الفلقتين اللتين احاطتا وجهي بحرارتهما اللاذعة . .. لم اكن اتخيل يوما أن تلك المنطقه من جسد المرأة مهمة لهذا الحد .. ولم يكن يعنيني كثيرا حجم الطيز لكنني الآن فهمت لماذا يتغزل الرجال ويتغنون بحجم الطيز الكبيرة .. انه وضع ملهب للشهوة محرك لكل ما كان كامنا او مختفيا من طاقاتي الجنسية التي انا نفسي لم اكن قد اكتشفتها بعد .. يااااااه لقد ضاع مني الكثير وقد خسرت ليالي واياما لم استغلها في التلذذ بهذه النعم والامكانيات التي تمتلكها النساء وتساءلت بيني وبين نفسي لماذا بقيت خاملا و اهملت هذا النوع من المتعة الضرورية لتفجير طاقاتي التي بقيت حبيسة لمفاهيم وعادات كنت متمسكا بها رغم انها حرمتني من الكثير؟؟؟ ..وماجدة اختي مثلي لم تتذوق هذه اللذة بعد ..فالأولى أن تبدأ متعتنا بهذا الفعل سويا والاجمل أن نمتع بعضنا . فمن أولى مني ومنها في القطفة الأولى من هذه الفاكهة الشهية التي حرمنا منها سنوات وسنوات بينما كان سامي وسهير ينهلون من نعيمها في غفلة مني ومن ماجدة المسكينة . هاهي تتوحوح لذة وشبقا واستمتاعا بلساني على فتحة طيزها المحمومة . وها هو زبري ولساني ويدي وكل جسدي بكافة حواسه مستعد لمنح ماجدة ما حرمت منه قبل ذلك . وهاهي ماجدة تضع كامل جسدها واحاسيسها وشبقها تحت تصرفي افعل بها ما أشاء . فماذا اريد اكثر ..؟؟!! وماذا تحلم ماجدة بأكثر من ذلك وقد أدخلتها الظروف الغريبة عالم المتعة من اوسع ابوابه. ليت هذه الظروف حصلت منذ زمن وما اضعنا كل هذا الوقت !!
من بين هذه الهواجس التي كانت تدور بمخيلتي كانت سهير قد عادت وها هي تقف خلفي تداعب اكتافي لتشعرني بوجودها . وها هي ماجدة منغمسة في لذتها تمصمص زبر زوجها سامي بشبق زاده لهيبا مداعباتي لطيزها وها هو سامي يستمتع بلسان وشفتي ماجدة ويمتع نفسه بقضم بظرها . وهاهي سهير جميلتي وحبيبتي تراقب كل ذلك موعودة بكل انواع المتعة التي ادمنتها .. وها هو زبي على بعد سنتمترات قليلة من اول طيز سيخترقها منهيا عذريتها .. في وسط هذه الاجواء المحمومة المشتعلة بنار الشهوة كان لساني يصطدم بلسان سامي ونحن نتشارك مهمتنا بامتاع ماجدة فخطرت ببالي فكرة جهنمية . تناولت الزيت الذي احضرته سهير ووضعت على يدي الكثير منه وصببت شيئا منه على طيز ماجدة ثم وقفت مقبلا سهير وواضعا رأس زبري على فوهة فتحة طيز ماجدة افرشها والينها بالزيت المسكوب عليها ثم ركزت راس زبي على فتحتها ضاغطا اياه ليشق طريقه في هذه الفتحة المشتعلة كلهيب نار جهنم .. فكان هذا مؤلما لها فاصدرت آهتها المتحشرجة يووووووووه وجعتني كثير .. بوجع طلعه طلعه .. زبك كبير يا مجدي على مهلك على اختك ..انا حبيبتك .. ا٥فففف٥ اححححححح آههههههه اسسسسسيسس شيله بوجع !!! سحبته للخلف قليلا مخرجا رأسه الذي كان قد تجاوز خاتمها فصدرت من ماجدة آهة طوية ايييبييييييي ليش طلعته ؟؟ خليه شوي فقلت لها حاضر حبيبتي هلا برجعه .. ليش هو مين اله غير طيزك .. تناولت الزيت لازيدها تليينا .. أنزلت زبي الذي كان في أوج انتصابه وتحجره للاسفل فارتكز بين شفري كسها فما كان من سامي الا أن بدأ بلحس زبي بدلا من لحس كس ماجدة .. يبدو أن لسانه قد عثر عليه بالصدفة لكن المفاجأة كانت عندما التهمه يمصه بطريقة متوحشة اذهلتني فهي المرة الاولى التي يمص زبي رجل .. يبدو أن سامي اصبح يستمتع بكل ما هو متاح لديه ..ثم قال موجها كلامه لماجدة خليني اطريلك اياه حبيبتي .. هلا بحطللك عليه من ريقي حتى يدخل بطيزك اسهل وما يوجعك ..سحبت زبي من فم سامي وامسكت به بيدي بينما سكبت سهير الزيت على راسه ومرجته بيدها قبل أن تمسكه بيدها موجهة رأسه المنتفخة الى خاتم طيز ماجده الذي بدأ انه ضيق على هذا الحجم الا أن ذلك لم يمنعني من محاو لة ادخاله في جوف طيز ها فكان لها ذلك وانزلق متوغلا اكثر من المرة السابقة واختفت فرطوشته المكورة والمشتعله لتزداد اشتعالا في جوف تلك الطيز التي التهمته للمرة الأولى ايضا .. لم تخفي ماجده المها الذي كان قويا كما يبدو ولكن ردة فعلها كانت اقل من المرة السابقة فابقيت زبري ثابتا للحظات بتوجيهات من الخبيرة سهير . حتى بدأت ماجدة تحرك طيزها معلنة انتهاء الألم وحلول اللذة مكانه فدفعته ليتوغل اكثر واكثر .. كانت سهير المحترفة بنيك الطيز ممسكة بقنينة الزيت تضع القليل منه على زبي كلما سحبته خارجا ليعود الى طيز ماجدة اكثر ليونة ومتوغلا لسنتمترات اضافية في كل دفعة جديدة .حتى بدأت خصيتاي تضربان شفري كس ماجدة ولم ينسى سامي مداعبتهما بلسانه كلما وصلتا اليه . كان سامي مستمر بمداعبة بظرها بلسانه مما مكن ماجدة من نسيان كل انواع الألم وما عادت تتذكر الا انها تتمتع بذكورة رجلين شبقين يسعيان جاهدين لاشباعها وجعلها تتجاوز هذه اللحظات لجعلها مليئة بالمتعة واللذة بعيدا عن اي الم قد يصاحب فض العذرية الشرجية او الطيزية عادة .. ومما زاد الأجواء اشتعالا أن سهير بعد أن اطمأنت الى دخول كامل زبي في طيز ماجدة استدارت لتشارك ماجدة الاستمتاع في هذه اللحظات المجنونة فلم تجد غير زب سامي لتمصة وتقبله بشغفةمشاركة ماجدة في ذلك او تقبيل بعضهما عند التقاء شفاههما حول زب سامي .. بدأ صوت سامي يعلو ويزمجر فعرفت انه قارب القذف .. وبدأت انا برهز طيز ماجدة بكل قوتي وبسرعة جنونية تعبر عن مدى الإثارة التي حصلت لي نتيجة النار المشتعلة التي وجدها زبي بعد أن توغل في هذه الطيز المجنونة .فكل كلمات اللغة اصبحت الآن عاجزة عن وصف ذلك الاحساس او رسم ملامح تلك اللحظات .. لست ادري مسببات ما انا فيه من تلذذ فاق كل وصف . فهل هي موجات الحرارة التي وجدها زبي في طيز اختي ماجدة ، ام ذلك الوهج الساخن الذي يلفح خصيتاي ومصدره كسها بالتأكيد ،ام هي تلك الاصوات التي أسمعها من ماجدة وسهير والتي تدل دلالة اكيدة على مدى استمتاعهما في هذه اللحظات ؟ ام هي تلك الكومة من اللحم الابيض والدهن الذي يترجرج تحت وقع اصطدام بطني بفلقتيها كلما رهزت طيز ماجدة .؟؟ ام هي اللذة القادمة من ارتطام خصيتي بكس ماجدة كلما التصق بطني بطيزها وتوغل زبي في امعائها ؟؟ ام انها لذة التجربة الاولى المجنونة مع ما رافقها من اجواء الإثارة ؟؟ قذف سامي ما تحوصل في خصيتيه وتحرر فم ماجدة من المص فبدأت معزوفة آهاتها تعلو و تتناهي الى مسامعي اكثر لتحرر لسانها الا من الوحوحة والتأوه بكل شرمطة وعهر فاق كل ما حلمت به او ما توقعته منها سابقا . ايييئييوووه شو زاكي زب اخوي .. نيكني بسرعة .. ايييبييييييي اححححححح اخخخخخخ آآآهههه ه ه ه ه زبك جنني يا حبيبي .. زبك نار نار نار ولعت بطيزي .. عجبتك طيزي يا حبيبي ؟؟ والكثير والكثير من عبارات المدح لأداء زبي في طيزها وطريقتي في دك حصونها التي انهارت تماما .. لا انا ولا ماجدة يمكن لنا أن نعرف كم مرة جاءتها شهوتها الكبرى منذ بدء العملية ولكن ما اعلمه يقينا أن كل كلمة او آهة منها كانت تزيدني اشتعالا حتى بدأ عرقي يتساقط مبللا كل انحاء جسمي وفور أن لاحظت تقوس ظهر ماجدة وزيادة وتيرة تفاعلها وآهاتها وارتفاع صوتها علمت انها على وشك ذروتها . فبدأت اضربها بكفي يدي على فلقتيها وزدت سرعتي وقوتي لاقصى ما يمكنني وما هي الا ثواني قليلة حتى كان زبي يقذف شلالات منيه المحتقن في جوف طيزها بينما هي ترتعش رعشتها الكبرى وتصيح بأعلى صوتها بوحوحات متلاحقة محمومة ياااااي سخنييين كتير .. حرقتلي طيزي من جوى .. لبنك كثييير حامي .. عبيتلي طيزي .. من جايبه كل هذا الحليب ...ثم بدأت تهدأ شيئا فشيئا ونزل بجسدها على السجادة وانا اتبعها .. بينما كان زبي ينكمش رويدا رويدا معلنا انتهاء غزوته الاولى للطيز الاولى في حياته . وما أن وصل رأسه خارجا من اتون جوف البركان الذي كان فيه للتو حتى اندفعت خلفة قطرات منيي سالكة طريقها بين شفري كس ماجدة .. بينما اعلنت ماجدة عن عظيم شكرها وامتنانها لهذا الزب الذي فتح لها الباب لتستمتع متى شاءت بمثل هذه اللذة ولو انها اكدت انها لن تجد لهذا الزب مثيلا حتى زب سامي ..
الى هنا نتوقف في هذه الحلقة . علما بان الليلة لم تنتهي بعد فما زال فيها الكثير .. وما زالت اكساس ماجدة وسهير لم يدخل بها اي زب لهذه الليلة . كما أن سهير خصيصا أخذت دور المساعد ولم تاخذ حقها من متعة تستحقها بعد الذي قدمته لزوجها واخته . وما زال في القصة مفاجآت ومنحنيات جديدة سنتعرف عليها في الحلقات القادمة .
انتظروني
محبكم شوفوني









الحلقة السادسة::
كما تابعنا في الحلقة السابقة فان كل ما جرى كان جديدا على الجميع . لم تكن بداية هذه الليلة طبيعية فكل ما كان فيها غريب عن ما عرف عن كل من كان حاضرا . مضى الجزء الاول منها ونجحت خطة مجدي في الوصول الى طيز أخته ماجدة وتمكن أخيرا من النجاح في تجربته الأولى لنيك الطيز وقد استمتع بذلك كثيرا ولم يكن هناك لزوم لسؤال ماجدة عن مشاعرها فكل ما صدر عنها قبل وخلال وعند انتهاء هذه النيكة يدل دلالة واضحة على انها هي المنتصر الأكبر لغاية الآن مع أخوها مجدي بالتأكيد . فقد استمتعت كما لم تستمتع من قبل . كما انهم بعثوا رسالة الى سامي وسهير مفادها أن خيانتهم السابقة لن تشفع لهم بالسيطرة على مقاليد الامور بل ان الامور الان اصبحت بيد مجدي وماجدة يتنايكان متى شاءوا وينيكون من يشاءون وينتاكون ممن يختارون وبالطريقة والاسلوب الذي يريدون . هذا ما تم لغاية الآن ولا يبدو أن تغييرات كبيرة ستحصل في المستقبل القريب . الا أن دهاء سهير وما تتمتع به من جمالها الفتان وشبقها الدائم المحبب لمجدي يمكن أن يغير بعض الامور لصالحها .. فهي ذكية ولديها الدهاء اللازم لاستغلال الظروف وتحويلها الى امور ايجابية تستفيد منها . وهي تعلم ايضا أن ذلك ليس بالضروره أن يكون على حساب ماجدة ولكن بالتشارك والتعاون معها . فما شاهدته الليلة قد فجر لديها مشاعر عشق متجددة لنيك طيزها التي لا تحتمل الانتظار كثيرا بلا زب سيخترقها . وما شاهدته من متعة دخول زب زوجها مجدي براسه المكورة التي تكبر بشكل غريب عند انتصابه جعلها تنظر الى تلك اللحظة التي ستنعم طيزها لاستقبال هذا الزب المميز بشكله وقوة انتصابه . وحده سامي كانت تطغى عليه مسحة من حزن بعد أن وافق مجبرا أن يكون مجرد مراقب لنيك زوجته ودك حصون طيزها بعنف وقوة . حتى انه في غفلة من الزمن وفي لحظات الاشعور منه كان يمص الزب الذي اخترق طيز زوجته يجهزه لها وكأن دوره اصبح مجرد مساعد نييك .. هههههه . الا انه ايضا لا ينكر انه استمتع بتلك البداية رغم ما فيها من متناقضات .. الامر الآخر المحير في بداية هذه السهرة كان هو أن الجميع ينظر بشغف الى كيف ستنتهي اليه التجربة الاولى لماجدة ومجدي في نيك الطيز ونسي الجميع أن هناك كسا بل كسين متواجدين في السهرة وهما الاصل في النيك والمتعة الجنسية . فلماذا نسي الجميع هذين الكسين ولم يعطوهما حقهما الطبيعي في استقبال ضيوفهما الذين لا بد انه مرحب بهم وسيمنحون واجب الضيافة كما ينبغي لعظيم قدر الضيوف وسيعاملان ضيوفهما معاملة vip خصوصا بعد اجواء المنافسة الحادة التي نشأت بين الاكساس والاطياز .. كل هذه العوامل وغيرها كانت سببا كافيا للاعتقاد بان السهرة لن تنتهي عند هذا الحد .. فماذا جرى ..؟؟!!
دعونا نستمع لمجدي ليصف لنا الذي جرى :
ما أن انتهت هذه الجولة من نيكي اللذيذ لطيز ماجدة . حتى انقلبت ماجدة لتنام على ظهرها شاخصة عينيها الى السقف تلهث وهي ما زالت على الارض بجانب الكنبة الثلاثية . بينما كانت سهير وسامي يجلسان متجاورين على كنبة اخرى . والجميع بما فيهم انا وماجدة تتلاحق انفاسنا شهيقا وزفيرا . الوحيدة سهير كانت ما زالت تلبس كلوتها بينما البقية عراة تماما . كنت ما زلت واقفا ممسكا زبي احركه الى اعلى واسفل لاخلصه مما علق به من منيي وزيت التدليك الذي استخدمته لتليين طيز ماجدة . ما زال زبي في حالة شبه انتصاب رغم تلك الجولة الطويلة . تناولت محارما ورقية مسحت بها زبي وتناولت غيرها ناولتها لماجدة لتنظف كسها وما انساب من مني خارج طيزها ففعلت . جلست على الكنبة المقابلة ولحقتني ماجدة مفرشخة رجليها تمشي بصعوبة حتى أخذت موقعها بجانبي تلهث . وقالت : يا مجرم خربت بيت طيزي !! بعدها بتوجعني من زبك المجرم .. فقلت لها ضاحكا الوجع بيروح وبتضل الذكرى . ذكرى المتعة والتلذذ . واللا مو هيك ؟؟ فقالت مثل ما بتريد حبيبي ذكرى ذكرى .آآآخ منك انت . كلشي بتلاقيله جواب مقنع . فسألتها . المهم تمتعتي والا لا ؟ فردت بغنج تمتعت انا وطيزي وكسي كمان ،،كانت سهير وسامي يستمعون وابتسامة صفراء مرسومة على ملامح وجوههم فقلت لسهير ماعليش حبيبتي سهير ،ظلمناكي الليلة لكن ملحوقة . حتستمتعي وتنبسطي ،بوعدك . فردت سهير ،آآآه منك انتا ،ما انتا حرمت طيزي من زبرك طول العمر وبالآخر طيز ماجدة هي اللي كسبته .
انا: ما علينا حبيبتي هي مرة وبتروح وهاي زبي الك طول العمر . مهو انتي كمان كنتي عايشة بالعسل مع سامي وناسية ماجدة واللا مو هيك ؟
سهير: خلص حبيبي مسامحتك . لكن طيزي بتهرشني بدها شي زبر يريحها .
أنا : تكرمي حبيبتي بنريحها
كان سامي يستمع وهو في حالة شبه نائم . فخاطبته قائلا:
شو سامي . ما تكون زعلان مني ؟؟ فقال : أبدا يا مجدي انتا بتعرف غلاوتك عندي . بعدين ماجدة اختك مش غريبة عنك . وكمان هي ما قصرت معي مصتلي زبري مص مرتب اول مرة بشوفها بتمص بالطريقة المحترفة ، اصلها فعلا ولعتني وخلتني انسى كلشي ..
ماجدة: أصلك حبيبي وما رح يتغير شيء . صحيح زب مجدي ما بيتنسى لكن زبك كمان يا ما متعني واشبع كسي نيك وتفريش وانا مش ناكرة للجميل . بتضل زوجي وحبيبي
انا : يعني هنظل نحكي من غير حاجة نشربها واللا ناكلها .. لسا سهرتنا ما خلصت !! بدنا عصير واللا اي شي نعوض العرق اللي نزل هذا واللا انتو بخلاء
ماجدة : تكرموا . احلى عصير كمان لعيونكم او لازبابكم اذا بتريدوا
قامت ماجدة بعد أن تناولت ملابسها المتناثرة ولحقتها سهير ايضا بعد أن جمعت شتات ما تناثر من ملابسها ، اما أنا وسامي فقد اكتفينا بلبس ملابسنا الداخلية القطنية . وجلسنا حيث تبادلنا اطراف الحديث بكل ود وانسجام واتفقنا أن نعيد الكرة حيث اخبرني سامي انه يتوق الى طيز ماجدة فقلت له : خليها ليوم ثاني لانها اليوم مفشوخة كثير لكن نيكها من كسها وخلص اذا بعد فيك قوة تنيك مرة ثانية ! فسألني عن وضعي فقلت له انا مستعد انيك للصباح اصل زبي بعده شادد حيله ومو راضي يهدأ ،،فقال لي معناته كل واحد ينيك كس مرته ههههه هذا اذا زبي طاوعني !! اصل مش متعود انيك اكثر من مرة واحدة . مضى وقت طويل نسبيا لماجدة وسهير قبل أن يعودا حاملتين العصير وقد لبست كل واحدة منهما بيبي دول بدون سوتيا نات وكليهما يكاد لا يصل الى نصف أفخاذهما ،مفتوح الظهر، واسع الصدر ، بشكل اعطى لعودتهما بداية جديدة عبرت عنها انا وسامي بعبارت وصفير الاعجاب . كان قميص سهير اصفر وقميص ماجدة اسود . تم توزيع العصير وذهبت ماجدة التي ما زالت تمشي بصعوبة لتجلس بجانب زوجها بينما جاءت سهير لتلتصق بي حاملة كوب العصير لتسقيني بيدها قائلة . اشرب حبيبي ، انتا عرقت كثير ، عاوزيتك بخيرك وجسمك نشيط هههههههه . بينما ماجدة تفعل نفس الشيء لسامي ،وعيناها لا تنفك تراقب ما يجري بيني وبين سهير . (يبدو أن اتفاقا ما قد تم بينهما ) كان سامي يضحك تعبيرا عن سروره بما تفعله معه ماجدة ..
شربنا العصير وسط اجواء من الفكاهة . بينما يد سهير تداعب زبي من فوق البوكسر القطني الرقيق الذي لا يستر زبي غيره فوجدته في حالة جيدة بنصف انتصاب ثم ما لبث أن ازداد قساوة تحت وقع لمساتها الساحرة فوجدتها تبتسم ابتسامة المنتصر وتدس يدها تحت البوكسر باحثة عنه تتلمس رأسه التي تكورت وانتفخت ،فاخرجته من محبسه الوهمي وتناولت محرمة مبللة لتمسحه بها برفق وحنان لتزيل عنه ما علق به من أثر النيكة السابقة لطيز ماجدة رغم انه كان جافا ،( يبدو انها لا تريد ان تشتم رائحة طيز ماجدة على الزب الذي كان حكرا عليها لما قبل ساعة او اقل ) ثم نزلت بفمها عليه تدور بلسانها حول رأسه المنتفخ لحسا ناعما ممسكة قاعدته بيدها ولسانها يمر باستمتاع واضح على كل جزيئات رأسه . ثم ما لبث أن التهمته مطوقة رأسه بين شفتيها ونازلة برأسها ليغوص في بلعومها ثم بدأت تمصه ملينة اياه بلعابها الذي سال حوله حتى وصل البيضتين . رفعت راسها قائلة : يااااااه طعمه شو زاكي !! بتحب تذوق طعم زبك عن شفايفي ؟؟ فقلت لها انا بحب طعم شفايفك كيف ما كانوا ! شلون لما يكونوا مخلوطين بطعم زبري !! اخذتها ابوسها بل اقضم شفتيها وامتص رحيقهما تاركا للساني العنان ليغوص في ثنايا فمها المطعم بطعم الشهد . لمتص لسانها تارة وأترك لها لمجال لتمتص لساني تارة اخرى . كنت اقبلها بجنون ،لم اقبلها بمثله من قبل .. لست أدري انها الأجواء المحمومة هي التي تضاعف مستوى الشبق والاثارة لدينا لتكون ممارستنا لكل طقوس مجوننا الجنسي في أوج ثورتها وتجعل المتعة بالتالي مضاعفة . كانت الآهات تصدر من كلينا لننفث من خلالها بعضا من الحرارة المستعرة في الاجساد المشتعلة . انها سهير كما لم اراها من قبل . انها سهير التي ترتعش بكل جسدها البض الطري من فرط أثارتها . انها آلة الجنس المثالي التي لا ولن اجد لها مثيلا من حيث قدرتها على جعلي احلق في سماء المتعة لا بل اغوص معها الى اعمق اعماق بحر اللذة . عصرت بزازها بعد أن تركت يدي تجوب منحنيات هضاب صدرها باحثة عن النعومة الحريرية ، والحلمات الوردية والبزاز المخملية الطرية . وجدت كل ذلك حاضرا ، ووجدت حلمتين كالحجر او اشد قساوة فهرستها بين السبابة والابهام فصاحت بغنج اسكرني اكثر لانتقل الى الجهة المقابلة لاهرسها بقسوة اكبر عسى أن اتمكن من تليين شيء من قساوة ملمسها ولكني لم اجد الى ذلك سبيلا فكلما داعبتها اكثر ازدادت قساوتها وتحجرت اكثر واكثر . عصرت البزين واحدا تلو الاخر وكلما عدت الى احدهما وجدته اكثر طراوة واكثر نعومة . انها سهير ، جميلتي ومحبوبة زبي ، فقلت لعلي اجد في كسها ما يكسر شوكة شبقها واثارتها ، مددت يدي اليه فوجدت كلوتا بمثلث صغير يستر جزءا من كسها ، فقطعت خيطه ورميته جانبا فوجدته يعصر عسلا وكانه قد كان غارقا في نبع من العسل الشفاف . عدت الى ذلك الكس بيدي وشفاهي ما زالت تلتهم شفاهها فوجدت نبعا جاريا من الرطوبة النازفة من كسها الحليق الناعم بلا توقف ، وضعت اصبعي ببابه لابلله من ذلك العسل وتذوقته فازددت شبقا واحترافا . سدحتها على الكنبة وتناولت حلمتيها امتصهما بعنف بينما يدي ما زالت تعبث بلهيب كسها المستعر . ويدها ما انفكت تداعب زبي تضغط عليه بقوة وتدور باصابعها بلطف على رأسه احيانا .. انها لحظات مجنونة لي ولسهير على حد سواء . فكم نكتها وكم داعبتها ولكن هذه المتعة جديدة ويبدو أن الامر كذلك بالنسبة لها .. لم يكن يهمني ساعتها ما يجري حولي فشبق سهير وجسدها البض الطري الذي اعتليه بجسدي المشتعل مثله حرارة وتوهجا انساني كل ما عداها، ولم يعد يهمني شيء سوى أن ارتوي من هذا النبع الذي يغمرني بشهد اللذة والاستمتاع بلا حدود . جعلت اصبعي يتسلل خلسة الى فتحة طيزها التي وجدتها غارقة بماء شهوتها المسكوب من كسها فداعبتها قليلا قبل أن يتسلل اصبعي خلسة الى اتون طيزها فشهقت وانتفضت ،، ضغطت باصبعي اكثر ودورته في فتحتها فصاحت بآهة حرى ايييبييييييي اف٥فففف حتى انها تركت زبي من فرط استثارتها بالدخول الاول لي الى طيزها .. طلبت أن اعطيها زبي لتتذوقه فكان لها ما ارادت واعتليتها واضعا زبري في فمها مهاجما كسها بلساني ومتوغلا في طيزها باصبعي الوسطى حتى اضفت له اصبعا آخر بعد قليل .. بدأ زبي يترنح بين شفتها وبدأت سهير ترتعش تحتي وترمي حمولة كسها مرة بعد اخرى وما زالت اصابعي تتلمس الحرارة المنبعثة من باطن طيزها .. حتى اصبح جسدها بكاملة كالزبدة تغلي على النار ...عندها قالت: مجدي نيكني يا مجدي .. بقوللك نيكني !! نيكني بزبك مش بايدك ، ولا لسانك ، انا عايزة زبك زبك زبك زبك !! لسانك حلو واصباعك بيجننوا لكن انا عايزة زبك . زبك احلى !! في هذه الاثناء كانت تهاجم زبي بضراوة وصلت مرحلة العض . فكنت مضطرا أن اخلص زبي من براثن ثورتها وشبقها الذي وصل مرحلة الجنون لاستدير بجسمي واضعا زبي على بوابة كسها افرشه بزبي على امتداد ما بين شفريها وصولا لبظرها الذي تضخم بحجم لم الاحظه من قبل وهي ما زالت ترجوني أن ادخله ، ففعلت مضطرا بعد أن احاطتني برجليها رافعة كسها لاعلى ضاغطة رجليها خلف ظهري حتى إنزلق زبي بكامل استقامته في بحر كسها الذي وجد زبري بداخله حريقا ما زال مشتعلا وبركانا من الحمم ما زال بتدفق بغزارة . بدأت انيكها ببطء وهي ترجوني أن اسرع ولكنني كنت انوي أن اقضي اطول فترة ممكنة في هذا النعيم الذي وجدت نفسي فيه . ما زال زبي يدخل ويخرج في كسها بحركة مكوكية بطيئة عندما لففت يدي حول ظهرها وسندتها لتعتلي زبي وتبدأ هي نيك نفسها بنفسها في وضع الفارسة . بدأ تعلو بنفسها وتهبط على زبي برتم متسارع محركة رأسها للخلف والامام حتى بدأ شعرها الطويل يضرب بوجهي ثم يعود للخلف الامر الذي زاد من حرارتي . وبلحظة ما بدأت تبطء من حركتها توقعت حينها أنها تعبت الا انها وعلى حين غفلة من زبري كانت قد اخرجته من كسها ممسكة به موجهة رأسه نحو فتحة طيزها . ( انه حلمها الذي حلمت به كثيرا ) لم اعترض ولكنها وجدت صعوبة في ادخاله لكبر حجم رأسه التي تضخمت من أثر ما مل فعلت به في الدقائق الماضية . وعندما حاولت الضغط باتجاهه اكثر صاحت متألمة وهي تقول : يووووووه يا مجرم ،،خش يا وحش ،،مشتاقية لدخلتك . قول ليه يدخل يا مجدي ؟؟ فاجابتها بضحكة وقلت لها الضيف العزيز عاوز بيت واسع يستقبله مش اي كلام .. فقالت متصنعة الغضب . بقوللك احكيله يدخل .أن دخل هينبسط كثييييير كثير . فطلبت منها أن تسمح لي بتوسيعها وتطريتها بالأول فقلت لها : الطيز اللي حابة تتناك بهيك زب المفروض تكون جاهزة له واللا يشقها شق . أن كنتي عاوزة تنشقي تفضلي ! فانقلبت في وضع الكلبة لأعاود ادخال اصبعين في طيزها بعد أن غمرتها بالزيت ثم ثلاثة أصابع . وبعد ذلك وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها بعد أن غمرته بالزيت ،و جعلته يتمرغ على فتحتها قليلا بتدويره عليها ، مع ادخال رأسه قليلا بكسها الذي أغراني بشفريه الملتصقان على الجانبين ، فكنت ابلل زبي من عصارة ما يفرزه كسها ثم ارجعه ليدور حول فتحتها الخلفية او أصغطه بلطف فيها حتى وصلت الى اللحظة الحاسمة التي انتظرتها سهير فدفعته بلطف ممزوج ببعض القوة ليخترق خاتم طيزها وتختفي تلك الراس اللعينة التي عذبتها اثناء دخولها ولتصدر سهير آهتها الغالية أيييييييي اففف ففففف دخيل زبك انا !! ياااااي شو زبك سخن دالة بذلك على الرضى التام ثم تستكين لثواني . بدأت بعدها بتحريك طيزها ودفعها باتجاهي فقمت بادخاله واخراجه ببطء شديد وفي كل مرة اجعله يدخل اكثر فاكثر حتى استقرت خصيتاي فوق شفريها والتصفت فلقتاها ببطني وغاص واختفى زبي في جوف بركان طيزها الذي وجدته نارا موقدة بحطب الشهوة والشبق ._لقد نكت طيز ماجدة قبل قليل وقد قلت لكم انني استمتعت بها كما لم تستمتع من قبل ، فطيز ماجدة ذات الفلقتين الكبيرتين الطريقتين الناعمتين كانت رهيبة جدا وممتعة جدا ، لكن طيز سهير الأصفر حجما لم تقل عنها متعة ولذيذة فطعم طيزها التي تذوقها زبي للتو كانت مثيرة جدا ، فحرارتها الداخلية وطريقة ضغطها على زبي اشعرتني بانني اعيش في اعلى مراتب جنة الجنس وفي وسط حديقة المتعة واللذة أقطف من ثمارها ولكل قمرة لون وطعم مختلف ولكنها جميعها لذيذة وممتعة ... رهزتها بسرعة وعنف حتى بدأ زبي عارفا لطريقه بشكل تام فهو يعمل كماكينة حفر مع سائق محترف وفي كل ضربة من تلك الماكنة تتساقط قلاع وحصون كنت اظنها منيعة . كنت احاول الاستمرار حتى اجعلها تصيح الما الا أن ذكاءها الجنسي غلبني فطلبت أن تتحكم هي بالوضع من خلال وضع الفارسة . فجلست على الكنبة بينما جاءت هي لتدير ظهرها لي ممسكة زبي بيدها غارسة اياه في جوف طيزها وبدأت بالرهز فوقه بحركة جنونية .ولم لا فهي فارسة من فارسات الجنس المحترفات هكذا عرفتها الا انها الليلة اكثر تركيزا واعلى احترافية فهي تريد ان تعرف من نبع المتعة وتشرب حتى ترتوي وكان لها ما ارادت بالطبع ، امسكت خصرها ارفعها وادفعها بقوة على زبري . ثم بدأت بامساك بزازها هرسا وفعصا . كانت حرارة طيزها من ذلك النوع الذي خشيت على زبي أن لا يخرج منها الا بعد أن يذوب في اتون هذا البركان الثائر وحممه التي تشوي ما يقابلها فكيف سيكون حاله بعد انتهاء المعمعة ؟ . حرارة طيزها عالية جدا . يبدو أن زيادة شبقها وشهوتها العالية جدا طيلة الساعتين التي سبقت قد جعلت منها بركانا بل فرنا يتوقد لهبا .. جاءت رعشة سهير كثيرا فقد اغرقتني بعسل كسها الذي لم يتوقف . وانا ما زلت مستعدا للمزيد . تعبت سهير وانا ما زلت جاهزا لتقديم ما هو اكثر فقد مضت ثلاث او اربع ساعات على تناولي للمنشط الجنسي الذي يبدو أن مفعوله في ازدياد حتى بعد كل الذي جرى . يضاف الى هذا المنشط تلك المنشطات الكثيرة القادمة من جسد سهير ومما فعلته بماجدة وما اسمعه من آهات انثوية مذيبة لكل انواع الكسل الجنسي . يبدو انها قد ارتوت من عسل الجنس المصفى وشبعت طيزها و كسها من هذا القضيب اللحمي الطازج الذي دخل وخرج من فتحتيها مرات و مرات فبدأت سهير ترجوني أن أقذف بداخلها الا انني قلت لها انني احتاج لوقت اطول فطيزك ما بنشبع منها حبيبة زبي !! زبي بعد ما شبع منك ، فطلبت تغيير الوضع . وجدت مخدة صغيرة مما يستخدم كمسند للكنبات فوضعتها تحت طيزها لترتفع قليلا ثم رفعت رجليها على كتفي وبدأت ادك طيزها بزبي والتهم بزازها بشفتي وأسناني . ولم انسى أن اجعل زبي يعاود زيارة كسها احيانا حتى شعرت انني على وشك القذف فاخبرتها بذلك فطلبت أن انزل بطيزها . وبعد قليل كان زبي يصب حممه في جوف طيزها فالتهب حماسها فلم تترك كلمة او عبارة او آهة طويلة كانت ام قصيرة عالية كانت ام هابطة الا وقالتها .. وهي ترتعش وتتمايل بجسدها تحتي دليلا على انها في أوج رعشتها الكبرى التي كانت قوية جدا .. كانت الكمية التي قذفها زبي في طيزها كافية لتجعلها تهذي قائلة ياااااي نار نار نار . طيزي ولعت نار ..حليبك نار وزبك نار وطيزي نار .. كله حريقة يا امي شو هيدا شوهيدا موتتني يا مجدي يخرب بيت زبك ما اطعمه ..انسل زبي تاركا طيزها المشتعله باحثا عن نسمة هواء باردة الا انها لم تترك له المجال لذلك فتناولته فور خروجه للتو من اتون مسرح طيزها فمصمصته ولعقت ما علق به من منيي . حتى هدأت واستقرت توحوح وتلهث . بينما أنا اجلس بجانبها احسس على ظهرها وفلقتيها شاكرا ممتنا لكل ما قدمت لي من اصناف المتعة .
شكرا حبيبي مجدي ،،ايوه هيك متعني وريحني مثل ما ريحت ماجدة واكثر .. يووووووه منك ومن زبرك لما يكون مرووق . بيعمل عمايل ما حد بقدر يعملها غيره .. فقلت لها المهم انك مبسوطة حبيبتي وما تضلي تحكيلي طيزي طيزي . هاي طيزك شبعت نيك واللا بعد ما شبعت ؟؟ .. فقالت لكان شبعت من زبرك وارويتها بحليبك .. يمكن يطلع لي طيز تانية على قد ما كبيت فيها لبن هههههههه . بدأت اتلفت حولي باحثا عن المحارم الورقية لنمسح العوالق وانشف زبي الذي بدأ لزجا وناولتها قسما منها فلاحظت ابتسامتها العريضة وهي تنظر الى أخوها واختي .
كنت قد نسيت كل شيء ما عداها ولكني تذكرت فجأة فنظرت إليهم فوجدت ماجدة نائمة على ظهرها رافعة رجليها على مسند الكنبة ورأسها عند حافة الكنبة بينما سامي نصف واقف على الارض مقربا زبره من فمها تمصه وهو يأكل كسها وبظرها اكلا . نظرت فوجدت زبره في حالة نصف انتصاب وماجدة تجاهد لتجعله منتصبا بقوة . وهو ايضا يحاول أن يثير نفسه بكسها الذي قلنا عنه سابقا انه محلوق وناعم كعروس في ليلة دخلتها .. فكسها المسكين ما زال على موعده مع زب سامي الذي يبدو أنه يخذله ويخذلها .. اقتربت منهما وهمست بأذنها أن تبعبص سامي بطيزه . واحضرت لها الزيت لاضع قليلا منه على فتحة طيز سامي المرفوعة أمامي ،بدأت ماجدة بعبصته التي يبدو انها قد أتت اكلها وقوي زبر سامي المتدلي في فم ماجدة . اممممممممممم آآآه هيك احسن . ( قالت ماجدة وهي تمص ) فقلت في نفسي لم لا اساعدهما . ازحت يدها عن طيزه .وبدأت بادخال اصبعي بدلا من اصبعها في طيزه فانتفض سامي وإنتفض زبره معه . الا انه لم يشأ أن يترك كس ماجدة فاستمر بلحسه . كما استمرت ماجدة تمص زبره الذي بدأ يزداد انتصابه شيئا فشيئا مما اوجد لديها الأمل .. فادخلت اصبعا ثانيا وبدأت بتدويرهما في طيزه .نظرت فإذا سهير تبتسم ثم جاءت لتهمس لي : مش باقي غير سامي ؟ ناوي تنيكه . فقلت لها همسا اذا كان النيك ينفعه ويقوم زبره ليش لا ؟؟ خلينا نجرب !!
زبي ما زال قويا ومنتصبا فالمنشط الجنسي في أوج مفعوله . صحيح انه ارتخى قليلا الا انني اثق به انه لن يخذلني ، فالفكرة بحد ذاتها مثيرة ، صحيح انني لم اكن يوما لوطيا للذكور ولن اكون !! ولكن الفكرة استهوتني لاجربها وارى مفعولها .. وسعت طيز سامي الذي استسلم للوضع بين اصبعين حيث كنت افتحهما في فتحته لتتوسع اكثر ثم صببت شيئا من الزيت بداخل طيزه بيدي الاخرى . بينما ماجدة تنظر لي بعينها تشجعني على المزيد . امسكت زبري وادخلت رأسه بطيز سامي بشيء من البطء والقوة حتى إنزلقت رأسه داخلها فصاح المسكين الماً ، الا أن ماجدة امسكت وسطه تضغطه للاسفل حتى لا يهرب من زبري الذي اوجعه كما يبدو ولكن الوجع سيذهب بعد لحظات فاحتكاك زبي بجوف طيزه سيثيره ويقوي انتصاب زبه كما توقعت ، بدأت برهزه شيئا فشيئا حتى هدأ الألم وصار هو من يقرب طيزه لتتبع زبي كلما سحبته خارجا . سألت ماجدة عن وضع زبه فاشارت بعلامة النصر ... فقلت لها أن تغير وضعها لتسمح لسامي نيكها من كسها فزبره اصبح في أوج انتصابه . اخرجت زبري من طيز سامي لاعطيه المجال ليغير وضعه . قام سامي عنها ليسمح لها بان تنام على الكنبة واضعة رجليها على الارض . طلبت هي من سامي أن يعتليها ففعل غارسا زبره المنتصب جيدا في كسها بينما أنا جئت من خلفه ضاغطا زبي بطيزه التي استقبلته بسهولة هذه المرة ، فقد اصبح زبي يعطيه الطاقة لينيك زوجته بكل عنف وقوة . بينما أنا كنت استمد طاقتي من ذلك الوضع المثير للشهوة عندما افكر كيف انيك رجلا بينما ينيك اختي ( صحيح انها زوجته لكنها تبقى اختي وليس من الطبيعي أن اطلب أن تنتاك اختي وبقوة كما انا اتمنى وتتمنى هي بالتأكيد ) انه وضع غريب جدا ومثير حد الجنون فكنت انيك بسامي بطريقة عنيفة كانت تؤدي الى مزيد من القوة التي تشعر بها ماجدة بوجود رجلين فوقها ينيك احدهما الآخر .. ما هي الا دقائق حتى ارتعشت ماجدة تبعها سامي الذي افرغ حمولته في كسها . وعاد زبه الى الارتخاء الفوري . فما كان مني الا أن سحبت زبي من طيزه. ( لم اكن أنوي القذف بداخل طيزه حتى لا يكون مدمنا بعد ذلك فكل ما اريده ان اعطيه الإثارة التي تمكنه من نيك اختي ) كنت ما زلت راغبا في المزيد ، نظرت لماجدة فعرفت المبتغى فرفعت رجليها لتكشف لي عن فتحة طيزها التي ما زالت متوسعة قليلا ومع ماء شهوتها الذي ما زال ينزف فستكون طيزها جاهزة لاستقبال زبي للمرة الثانية هذه الليلة ، جلست امامها على ركبتي ووجهت زبي لطيزها وادخلته بكل قوة فانزلق سريعا . ولكنها صاحت بسامي ، شوف النيك على اصوله . شوف يا منيك ، هذا الزب واللا بلاش !! نيك يا حبيبي نيك نيك اختك . احلى نيك نيك اخوي .. صرت انكحها بكل قوة حتى اتت رعشتها ورعشتي في نفس الوقت فسحبت زبي وتبعه ما زاد عن حاجتها من لبني المتدفق بغزارة ليبلل الكنبة التي تحت طيزها كشاهد اثبات على ليلة عامرة بكل انواع المجون .. . ثم تناولت المحارم الورقية وقذفتها لتقع على كسها الذي مازال ورديا ناعما ينادي على من لديه القدرة للمزيد ولكن لا مجيب .
اما زبي فقد جاءت سهير لتنظفه بلسانها وتمتص ما بقي من عوالق على كامل استقامته فذاقت بذلك طعم زبي وطعم طيز أخوها سامي وطعم طيز ماجدة زوجته . كانت سهير فخورة بفحولتي عندما قالت لاخوها . فاجأتني يا سامي . شكلك شعل تعمل زب واحد وتنام بعد هيك !! شوف مجدي ثلاث ازبار عمل وبعد زبره واقف وحينيكني مرة رابعة من كسي لكن تحت بغرفة نومنا . مو هيك حبيبي مجدي . فقلت لها انا تحت امر كسك وطيزك اذا لزم الموضوع انا كلي ليكي وقت ما بتريدي حبيبتي . المهم سيبك من سامي المسكين خليه بس يلحق ينيك ماجدة مهي اكيد هتنمحن من اليوم وطالع واللا لا يا سامي .. فقال لاهثا . انا الوقت هذا بدي انام تعبتوني الليلة كثير انا مو متعود هيك . عموما خلي سهير الك لوحدك وانا كفاية عليا ماجدة اصلا ما بلاقي مثلها . هاي حبيبتي واليوم متعتني وريحتني رغم الوضع السيء اللي عشته من الصبح . المهم انها تسامحني ومن باكر نبدأ بداية جديدة . ..
لم نتكلم انه خول ومنيوك حفاظا على ما تبقى من مشاعره . واكتفيت بتقبيل ماجدة للمرة الأخيرة ثم لبست ما تناثر من ملابسي وكذلك سهير . ثم خرجنا بعد أن كان سامي يغط في نوم عميق وماجدة تحاول توضيب ما تناثر من اغراض الصالون مسرح ما تم من عمليات وهي تهذي وتقول اجعلوها بعودة ،،،،،،،
قبل النوم كنت قد نكت سهير زبرا سريعا في كسها الذي قالت لي عنه انه متعطش لما يروي ضمأه من حليبي وذلك في غرفة نومنا قبل أن نغط في النوم في الساعة الثانية فجرا .
انتهى دور مجدي في رواية ما حصل ..
ولكنه لم ينسى أن يصحو باكرا في الصباح ليتصل بصاحب الصحيفة ليخبره بأنه في اجازة ليوم الاحد ( هذا اليوم ) بسبب مرضه المفاجيء الذي يعلم تفاصيله المدير ،، وكذلك فعلت سهير مع مديرة للمدرسة . اما سامي وماجدة فما زالا ينتظران تكرار المشهد .فماجدة تريد ان تنتاك زبرين في الليلة الواحدة زبر لكسها والآخر لطيزها وسامي يحتاج الى مؤثر خارجي حتى يجيب الثاني .
انتهت
جامده جدا كمل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل